image
imagewidth (px) 269
2.48k
| text
stringlengths 3
131
|
---|---|
وأكثر ما يجذب القراء هو الهالة التي أحدثتها أعماله، إضافة إلى وجوده على قمة |
|
السلطة. في حوار معه، كشف ماو عن رؤاه حول فن الخط، حيث اعتقد بأن |
|
فن الخط الصيني ، حيث اعتقد بأن فن الخط الصيني مفعم بالتباينات والتوازنات. |
|
تكوين بعض المقاطع ضخم، وبعضها صغير، بعضها كثيف وبعضها متباين، وتختلف |
|
ضربات الفرشاة في الطول والقوة |
|
الكومونة الشعبية عبارة عن تنظيم اقتصادي مملوك للجماعة، ومهمتها هي تطوير الزراعة |
|
والتشجير وتربية والمواشي والأعمال الجانبية والثروة السمكية، مع الربط بين @ الزراعة |
|
والصناعة والتجارة. والكومونات هي السلطة السياسية في الوحدات القاعدية الريفية. |
|
خلال فترة تطبيق سياسة إنشاء @ الكوكونات الشعبية التي استمرت عشرين سنة، تم |
|
تعميم ونشر العلوم والتكنولوجيا الزراعية |
|
تنتشر الملاحات في هانقو على جانبي |
|
إلى الجنوب من حي هانقو يقع خليج بحر بوهاي وإلى @ الشرق |
|
منه سواحل الملح، وإلى الغرب بساتين العنب وإلى الشمال حقول |
|
الخضراوات هانغقو لوحة رائعة، يدهشك فيها مشهد الملح المتألق |
|
في ملاحة تشانغلو مثل القصور البلورية برغم أنني لم أر العمال وهم |
|
ينشرون الملح تحت الشمس، إلا أنني شهدت منظر ساحر |
|
نتج مدينة تيانجين التي تطل على ساحل البحر وضفة النهر، ملح تشانغلو |
|
هانقو التي بلورها الملح والبحر وتعتبر تيانجين مهد ثقافة الملح الصينية |
|
ومن مهود أوبرا بينغجو وقد صاغت تيانجين لنفسها ماركة |
|
ثقافية مميزة تتمثل في الرسم والكتابة بالحفر على الخشب، |
|
في المتحف الدولي لأعمال الحفر على الخشب وبطاقات تعريف الكتب الذي أنشأه ليو |
|
شوه هاي، أكثر من 16000 قطعة رائعة من الأعمال الفنية الأصلية من أعمال الحفر على |
|
الخشب وبطاقات تعريف الكتب، أبدعها فنانون كبار من أكثر من ستين دولة، |
|
بما فيها بلجيكا، وروسيا، وإيطاليا الخ، والمقتنيات فيه وافرة ونادرة للغاية |
|
فضل البحر والملح تطورت السياحة في هانقو في السنوات الأخيرة، حيث يمكن |
|
زيارة حاملة الطائرات ، والتمتع بعادات وتقاليد تشنغتوقو البحرية، |
|
وتذوق الطعام البحري لمطعم تسايجيابو، والتجول في ميدان بينخه، والتنزه |
|
في منطقة الملاحات وزيارة مزارع تربية السمك وارتشاف نبيذ |
|
العنب، وتنسم الهواء النقي من يزور حي هانغقو لا يود مغادرته |
|
وفي اليمن، حيث تمثل ثقافة المجتمع جملة من المعتقدات والقيم |
|
والموروثات الاجتماعية التي صنعت حضارة ثقافية للمجتمع اليمني |
|
جاءت المنطلقات والقوانين الوضعية منطلقة من الأساس المادي |
|
للمجتمع اليمني والتي حددت أسسها على الشريعة الإسلامية |
|
بدرجة رئيسية والموروث الاجتماعي والثقافي للمجتمع اليمني |
|
وكون الشريعة الإسلامية أكدت على تساوِ البشر " إن أكرمكم عندالله أتقاكم" |
|
فقد بيّن الدستور اليمني، تساوي جميع أفراد الشعب اليمني بالحقوق |
|
والواجبات وجاءت القوانين الأخرى بانية أسسها على الدستور اليمني |
|
و منها قانون العمل رقم (5) لعام 1995م، والقانون العام للتربية والتعليم ، |
|
مبنّية على الحقوق المتساوية للذكور والإناث في التعليم والعمل |
|
وبالرغم أن القيم الاجتماعية والعادات الموروثة تحمل قدراً |
|
هائلاً من الاحترام للمرأة ، |
|
تتعرض الكثير من الدول العربية الغير نفطية إلى ظروف إقتصادية أقل ما يقال عنها أنها |
|
صعبة ، مما يتطلب منها العمل على تجاوز هذه الظروف من خلال تدبير شؤون الحياة |
|
المبدع القائم على رصيدنا وإرثنا الحضاري الهام ، لنضمن تطورنا وإستمرار عطاؤنا و |
|
مستقبل أجيالنا من هذا المنطلق كان واجب علينا ان ندرس كل خطوة |
|
نخطوها نحو المستقبل لتكون ثابتة ومثمرة وأن لا نقبل كل جديد مكلف لأنه جديد |
|
فالصالح العام هو الأهم والأعم ، وعليه فإن واجب المؤسسات العامة |
|
وفي مصر شرع المهندس المعماري الفذ حسن فتحي رحمة الله وأسكنه فسيح |
|
@ جنانه في نضال ثقافي طويل وعلى مدى أربعون عاماً من |
|
البحث لأجل إبراز أهمية العمارة في حل مشاكل إسكان الفقراء |
|
في مناطق الريف وغيرها حتى سمي بأبو الفقراء. لقد جعل |
|
المرحوم @ بإذن الله المهندس حسن فتحي من عمارة التراب |
|
موضوع الساعة |
|
وجال في أقطار الدنيا يروج لها بهدف خدمة الفقراء وأصحاب الدخل المتدني وعرض |
|
الكثير من مشاريعة في فرنسا وغيرها .إن إسلوبه العملي والنظري والفلسفي |
|
جعل منه الرائد الأول في هذا المجال والأب الروحي في فن العمارة الديمقراطية ، |
|
خاصة في بلدان العالم الثالث لما لهذا الفن من مردود معنوي حضاري وإقتصادي |
|
وتحت وطأة " التكنولوجيا الثقيلة " الذي إعتبرها |
|
الكثيرون من ذوي الشأن في العالم الثالث |
|
وعالمنا العربي والإسلامي " مقياس للتقدم |
|
معالجة التخلف ، بدأ كما نعتقد عصر التفكير والحكمة |
|
في إتخاذ القرارات للصالح العام |
|
ومع بداية السبعينات إهتم الباحثون على صعيد الهندسة المعمارية بمادة التراب |
|
فأسسوا الجمعيات التي تنادي المجتمع الإنساني بإستعمال هذه المادة لرخص |
|
كلفتها ولتجاوبها مع الفن المعماري ولوفرتها وتواجدها في مختلف أبقاع العالم. |
|
وأثبتو من خلال الواقع الملموس تجاوب هذه المادة فوضعوا الأفكار |
|
الجديدة والبدائل المثمرة.حيث أسسوا في المدرسة العليا للعمارة |
|
في مدينة كرنوبل |
|
أولاً_ تحديث كل ما يخص عمارة التراب وجعلها عملية وإقتصادية، قبل كل شيئ، وذلك |
|
بصورة علمية وواقعية بعيدة عن أية أهداف أخرى ، إنطلاقاً من الأوضاع الإقتصادية |
|
العالمية ثانياً_ المشاركة الفعالة في التصميم والبناء لهذه المادة في أوروبا |
|
وبلدان العالم الثالث ، وذلك لأجل معالجة مشكلة الإسكان والخدمات العامة. |
|
أن أحد الباحثين أورد نصوصاً عن نقوش قتبانية تذكر الدستور ، والتشريع ، |
|
والمجلس القبلي ، والمجلس الاستشاري ، وبالتالي أوردت هذه النقوش |
|
اختصاصات هذه المجالس ودور الملك وحقه في الاجتماعات واختصاصات |
|
والعقار وينظم ضرائبها ، كما كان يقوم بأعمال إدارية وتنفيذية إلا أن القوانين |
|
التي يسنها تتوقف على قرار وموافقة (المجلس الاستشاري لها) وهذا المجلس |
|
هو الذي من حقه إصدار القوانين وسنها إلى جانب اختصاصات أخرى وهو أوسع |
|
من اختصاصات (المجلس القبلي) ، أما اجتماعات المجلس القبلي الذي كان |
|
يجمع كافة القبائل تقريبا |
|
عامل من عوامل تقوية الروابط بين الملك والشعب ، ويلاحظ أن المجلس الاستشاري |
|
محل مجلس القبائل ويشرف على تطبيق القوانين على الأرض وإقرارها كما @ أن من |
|
حقه أيضا إصدار العفو عن المحكوم عليهم وكان هذا العفو كليا أو جزئياً . |
|
القرآن اعتبر جميع الدول اليمنية من معينية وسبئية وحميرية |
|
فحتى لا يأخذنا الاسترسال نعود لسد الأجداد ، فأستمر السد يروي |
|
المزارع المترامية الأطراف حتى أنها من السعة وكثرة السكان قيل |
|
أنه ولد مولود للملك في مدينة مأرب فوصل الخبر إلى حضر موت |
|
في نفس اللحظة ذلك أن كل واحد يقول لمن بجواره من المزارعين ، وهكذا |
|
ينتقل الخبر بسرعة |
|
لتصريف أي كمية زائدة من المياه حتى لا يرتفع منسوب المياه |
|
الأخشاب تنزلق في فتحتين في جانب كل بوابة . واستمرت تلك الحضارة إلى ماء شاء الله فلما |
|
تطاولت الأيام على سد مأرب امتدت إليه يد البلاء فتصدعت جوانبه وفاضت المياه على ما أمامها |
|
وتتجه شمال القارة الأفريقية طبعا هذه المحاضرة أثارت اهتمام |
|
كان لدولتي سبأ وحمير حضارة عظيمة وتقدموا تقدما |
|
ملموساً في الطرق الري وعمارة السدود والقناطر ورسخت |
|
أقدامهم في مختلف الصناعات والهندسة والفنون ، كما |
|
يشهد بذلك ما كان لملوكهم من المسكوكات الذهبية و |
|
الفضية والنحاسية ، والبرونز وما نقشوه عليها من |
|
النقوش المحكمة التي تدل على براعة في فن الزخرفة |
|
والتصوير |