id
int64 7
129k
| author
stringlengths 1
104
⌀ | title
stringlengths 1
244
⌀ | content
stringlengths 767
3.55M
| tags
stringlengths 1
386
⌀ | chapter
stringlengths 1
227
⌀ | file_path
stringlengths 18
255
|
---|---|---|---|---|---|---|
126,698 | null | Liza the invisible woman and sex | كانت ليزا امرأة متزوجة في الثالثة والثلاثين من عمرها ، وكانت تعشق أليكس ، فتى في الثانية والعشرين من عمره ، وهو يعمل في نفس الشركة التي تعمل بها ، ولكن في قسم آخر غير القسم الذي تعمل به ، وخوفا على سمعتها ، وخوفا من رفضه لها وانفضاحها ، لم تجرؤ على البوح له بمكنون صدرها. وكانت تعمل في معمل لعالم كبير ، يقوم بتجارب وأبحاث حول تحويل الإنسان من مرئي إلى خفي ، وتمكن العالم من اختراع إكسير عجيب ، جربه على أحد المتطوعين ، ونجح نجاحا منقطع النظير. ولم يكن يعلم بسر الاختراع والتركيب سوى العالم واطلعت ليزا على الأبحاث وفهمت السر ، فقد كانت أيضا خريجة كلية العلوم. وتمكنت من تحضير الإكسير في منزلها وخبأت قنينة منه في ركن خفي في دولابها. وشربته وكانت تعلم أن مداه حوالي 12 ساعة بعدها تعود مرئية ، ونظرت إلى نفسها في المرآة فإذا بها تصبح خفية فعلا وهللت فرحة ولم تعد ترى نفسها ، ثم خلعت عن نفسها ملابس حتى صارت عارية تماما إلا من حذاء أسود عالي الكعب. وخرجت إلى الشارع.
كانت غير مرئية ، عارية ، ولم يكن لذلك عواقب. كانت تفكر في عريها وترتعد ، وتفكر في ضعفها الآن. كل شخص يسير حتى الآن لا يلاحظها ولا يراها يؤكد لها بذلك بأنها على ما يرام بهذه الطريقة ، لا يمكن لأحد رؤيتها. شعرت بأنها لا تُقهر.
دخلت الحديقة وجلست على العشب والحشائش ، ودغدغ العشب أردافها. كانت الشمس دافئة على نصفها العلوي وصدرها. كانت تجلس وساقاها متقاربتان معا ، لا تزال تحتفظ ببعض الحشمة والتحفظ. شعرت بأن تلك الفكرة سخيفة وبدأت في المباعدة بين ساقيها ببطء وفتحت بينهما وفشختهما ، وسمحت لأشعة الشمس بالدخول بينهما.
تقلبت واستدارت واستقلت على بطنها. لم تشعر فقط بملامسة أشعة الشمس لمؤخرتها ، ولكنها شعرت أيضا بالعشب يحك صدرها وعانتها.شربت هذا
الإحساس
واستمتعت به
، وأخذت تحك
جنبيها
وجسدها أكثر
في العشب
النظيف.
لاحظت أنه
ذلك لم يكن
ممتعا تماما
، بل كان
مثيرا للحكة
تقريبا. ومع
ذلك فقد كان
شعورا فريدا
ومدهشا مما
جعلها تستمر
في القيام
بذلك.
عرفت أنها
بخفائها هذا
يمكنها أن
تفعل أي شيء.
وفكرت في أنه
من الأفضل أن
تكون الخطة
أن تقوم
بالسير في
جميع أنحاء
المدينة ، ثم
تقوم بعدها
باتخاذ طريق
العودة
الطويل
المزدحم إلى
المنزل.
نهضت ببطء
وسارت
باتجاه
الخروج من
الحديقة.
وبينما فعلت
ذلك أخذت
تتلفت حولها.
ووجدت أنه لا
يمكن لأحد
رؤيتها. حتى
أنها أصبحت
على مقربة من
الناس
للغاية ،
وعبرت فوق
مائدة
طعامهم في
الحديقة ،
ووقفت حقا
قريبة منهم.
لم يلاحظ
وجودها أي
منهم. كان
الآباء
يتحدثون عن
أشياء تجري
في أعمالهم
والأطفال كانوا
يتحركون
ويلعبون
حولها.
خرجت من
الحديقة ،
وسارت على
رصيف الطريق.
تطلعت
ببصرها في
جميع
الأنحاء على
جميع الناس ،
والسيارات
التي تسير ،
والناس
يمشون
ويفسحون
كلابهم ،
والأطفال
يتمشون. كانت
محاطة تماما
بالناس ،
وعارية
تماما
والكامل.
وضعت يدها
على كسها
تغطيه من
العيون.
مع وجود
الكثير من
الناس من
حولها ، كانت
تشعر
بالتوتر مرة
أخرى. ومع ذلك
، حين لم تجد
أحدا يهتم
بها أو يراها
أو ينتبه
إليها ، شعرت
بأنها أفضل مرة
أخرى
واستعادت
هدوءها.
انتقلت يدها
بعيدا عن
كسها ، ولكن
وضعتها مرة
أخرى. لقد
صدمت عندما
وجدت أنها
كانت تتساقط
بالسوائل من
كسها. هل كان
كل هذا
يعجبها
ويروق لها
حقا إلى هذا
الحد وإلى
هذه الدرجة
الشديدة ؟
فجأة ، شعرت
بشيء ضربها
من الخلف.
سقطت على
الأرض
وتأوهت. ثم
شعرت بشيء ما
على ساقيها.
عندما نظرت
إلى الوراء ،
وجدت أن شخصا
ما قد تعثر
عليها
وتكعبل. صدمت
حتى أنها
صرخت وزحفت
بعيدا.
وبدا أن
الرجل الذي
كان قد سقط
فعلا كان
حائرا
ومرتبكا أيضا هو نفسه.
لا بد أنه كان
يمشي ولم
يرها. ونظر
حوله في
محاولة
للعثور على
مصدر ما جرى
نحوه وتعثر
فيه وأصدر
هذا الصراخ
والتأوه ، ولكن ليزا
ذهبت الآن
وانصرفت.
اهتزت بعمق
حقا.
</CORRECTED_TEXT>لم تكن
تعلم من قبل
حقيقة أن
الناس
يمكنهم أن
يسمعونها
ويحسون بها
ويلمسونها
رغم كونها
خفية ولا
يرونها.
بعد هربها من
الرجل الذي
كان قد سقط
فوقها
وعليها ،
تباطأت
وحاولت
تهدئة نفسها
، ولكن قبل أن
تتمكن من ذلك
اصطدم بها
شخص آخر. هذه
المرة لم يكن
الاصطدام
سوى اصطدام
خفيف بالكتف.
نظرت ليزا
ورأت الرجل
الذي كان قد
صدمها للتو.
وأخذ هو
الآخر ينظر
ويتلفت حوله
في محاولة
لمعرفة ما
الذي صدمه
وارتطم به.
ومد يده في
محاولة
ليشعر بهذا
الشيء.
وبينما كان
يفعل ، لمست
يده جانب ثدي
ليزا.
أطلقت ليزا
صرخة ، ومن ثم
رفعت يدها
بشكل غريزي
وصفعت الرجل
على خده. أجفل
الرجل
متألما ، ثم
نظر حوله. لقد
سمع صراخا من
العدم وفي
الفراغ ،
وشعر كما لو
كان أحد ما قد
صفعه على خده.
ليزا ركضت
بعيدا عن هذا
الرجل قبل أن
يتمكن من
القيام بأي
شعور وتحسس
أكثر حولها.
تجولت ليزا.
وقالت
لنفسها أنها
بالغت كثيرا
في رد فعلها
تجاه الرجل.
لم يكن من
العدل في
الحقيقة أن
تصفع ذلك
الرجل ، حتى
لو كان قد لمس
ثديها. وضعت
يدها على
الفور على
البقعة التي
لمسها. خفق
قلبها بشدة
وهي تستحضر
تلك اللحظة
وتسيطر
عليها هذه
الفكرة وهذا
الأمر.
كان سير
المرأة
الخفية في
شارع مزدحم
ليس بالأمر
السهل. فبين
كل لحظة
وأخرى يحك
شخص في جسدها
ويصطدم بها
ويتلفت حوله
مرتبكا
وحائرا. شعرت
بالناس تلمس
جنبيها
وذراعيها
وحتى
مؤخرتها. كان
ذلك جميعه
يحصل بشكل
عرضي رغم ذلك
، وحاولت أن
تبقى هادئة.
واقترب رجل
على دراجة
مسرعة منها ،
واستطاعت
ليزا بالكاد
تفاديه قبل
أن يدهس
قدميها.
عثرت ليزا
على أريكة
للاسترحاة ،
وقررت أن
تجلس عليها.
هدأت من
نفسها من أجل
أن تتمكن من
التقاط
أنفاسها.
فجأة ظهرت
امرأة
أمامها.
تلفتت
المرأة
حولها في
جميع
الاتجاهات
ثم جلست فجأة
، بالضبط على
حجر ليزا !
تضايقت ليزا
بالطبع من
جلوس المرأة
على حجرها.
وسرعان ما
دفعت المرأة
جانبا.
المرأة
نفسها نهضت
في نفس
اللحظة فزعة
من شيء تحتها .
نظرت إلى
الأريكة ولم
تر شيئا ،
ولكن عندما
مدت يدها ،
شعرت بشيء ما.
حبست ليزا
أنفاسها.كانت اليد اليمنى المرأة على بطنها. توقف ليزا عن الحركة تماما بينما صعدت يد هذه المرأة إلى أعلى. سرعان ما كانت يدها على ثدي ليزا الأيسر. تحسست ثدي ليزا بخفة قليلا، وأصدرت ليزا أنينا طفيفا وأغلقت عينيها.
ثم تذكرت ما كان يحدث. فتحت عينيها ورأت هذه المرأة تبحث بفضول وتنظر نحو الفضاء المفتوح وهي لا تزال تشعر بثدي ليزا وتتحسسه. غلى الدم في عروق ليزا. كانت خائفة، وغاضبة ومرتبكة، تشكيلة كاملة من المشاعر. لم تستطع تحمل ذلك. دفعت ليزا المرأة عنها ووقفت. وضعت ليزا يديها في المكان الخطأ رغم ذلك ، والآن وجدت نفسها تقبض على المرأة بكلتا يديها ، وكلتا يديها على ثديي المرأة.
التفتت المرأة حولها في جميع الاتجاهات وقد اتسعت عيناها. شعرت بشيء على صدرها ، وشيء يقبض عليها. أصدرت المرأة صرخة مما أدى إلى إدراك ليزا ما كانت تفعله. الآن ، كانت ليزا خائفة ومذعورة مما كان يجري. وأمسكت صدر المرأة أكثر من ذي قبل ، ثم فكرت أن تهرب.
في حالتها تلك وشعورها بالذعر ، نسيت ليزا أن تفك قبضتها عن صدر المرأة وتتركه من يدها. فسحبت بلوزة المرأة (التيوب توب - بلوزة بلا أكمام ولا حمالات) عنها وأنزلتها إلى أسفل. عندما تركتها ليزا ، كانت المرأة قد تعرت من بلوزتها والتي نزلت إلى بطنها وتعرى وانكشف صدرها بالكامل ليراه الجميع.
وكان كل هذا الصراخ منهما قد جذب نظرات كثير من الناس. نظروا جميعا إلى المرأة وصدرها المكشوف. وتعجبوا من جمال واستدارة ثدييها الكاعبين ، اللذين يبلغ مقاسهما حرف C (ج) على الأقل. صرخت المرأة فقط ، وحاول إصلاح بلوزتها وقد نهضت وأخذت تركض هاربة.
ليزا أيضا ذهبت وانصرفت. ومرة أخرى كانت مرتبكة. شعرت بسوء تصرفها ورد فعلها. إلا أنها كانت أشد هياجا وإثارة وشبقا وغلمة الآن من أي وقت مضى وأكثر من ذي قبل. كانت تعرف أنه لم يكن لطيفا أن تسبب في فضح تلك المرأة بهذا الشكل ، لكنها أحبت ذلك أيضا رغم ذلك.
ثم شاهدت فتى مراهق يقف على جانب الطريق. تسابق عقلها في طرح الأفكار التي تريد فعلها وتنفيذها والقيام بها معه.تسللت من
خلفه ، ودون
سابق إنذار
جرت سروالها
وملابسها
الداخلية
إلى أسفل
وأسقطتها
على الأرض.
صدم الفتى
وهو ينظر إلى
أسفل ورأى ما
حدث. وحين
انحنى بشكل
سريع
لالتقاط
السروال
ليرفعه
ويعيده كما
كان وكذلك
الكولوت
صفعتها ليزا
على طيزه
صفعة سريعة
ودلكت زبه.
لهث وتأوه
وهو ينظر
وراءه. وكان
كل ما يمكنه
رؤيته هم
المارة
الآخرون
يحدقون فيه ،
بعيدا عنه
جدا فلا يمكن
أن يكونوا قد
فعلوا به ذلك.
ليزا الآن
كانت تضحك
بلا توقف وهي
تستأنف
المسير. عرفت
الآن ما
أرادت
القيام به.
إنها تفحص
المنطقة
ورأت فتاة
ترتدي تنورة
تتحدث في
هاتفها. ركضت
وراءها
وفعلت بها
نفس الشيء
وأنزلت
جونلتها
وكولوتها
وتحسست كسها
وأدخلت
إصبعها فيه ،
ثم لما تحسست
الفتاة ظهر
ليزا العاري
وهي تقف
خلفها
تركتها ليزا
وفرت هاربة.
ظلت ليزا
تضحك مع أنها
تعلم أنها
يجب أن تتوقف
، لكنها لا
تستطيع ذلك.
ثم ركضت ليزا
حتى تتمكن من
العثور على
مكان
للتهدئة.
ووجدت
طريقها إلى
الزقاق
وجلست ،
وهدأت من
نفسها ببطء.
ووجدت امرأة
ورجل واقفين
بجوار
بعضهما
البعض. فركبت
بيدها ظهر
ومؤخرة
المرأة.
توترت
المرأة
ونظرت حولها.
لم تر أحدا
بخلاف الرجل
، فشعرت
المرأة
بالغضب
الشديد.
فصفعت الرجل
على خده
وانصرفت ،
وتركت الرجل
غير متأكد
ولا مدرك
لحقيقة ما
حدث.
وكانت ليزا
تمتع نفسها
حقا. شعرت
بالرطوبة
والبلل في
جميع أنحاء
فخذيها. ليس
فقط بسبب
المزاح ،
ولكن أيضا
لأنها كانت
طوال الوقت
تتجول في
شوارع
المدينة
عارية تماما
دون أي ملابس.
مشت ليزا في
الطريق من
دون أي
اكتراث بشيء
في العالم.
حتى بلغت مقر
شركتها.
أخيرا
ستلتقي
بزميلها في
العمل - لكن في
قسم آخر غير
القسم الذي
تعمل به -
زميلها الذي
تحبه
وتشتهيه :
أليكس . وشقت
طريقها إلى
داخل الشركة .
كان أليكس في
مكتبه وحيدا
يشعر بالملل
، جالسا يقرأ
مجلة. كان قد
أنهى أعماله
وقد اقترب
موعد الخروج
من العمل
وانصرف
العمالء .
وتسللت ليزا
وجثمت خلف
مقعده.
"الآن يا
روحي ، ابقى
هادئا ولا
تتحرك ، وأنا
لن أؤذيك".
همست ليزا
بذلك في أذنه.الفتى خاف ، وكان على وشك أن يستدير للنظر ، لكنها ثبتت رأسه في مكانه. وقالت: "أنا في غاية الجدية ، إذا نظرت ، فسوف أنصرف ، أعدك بذلك ، وهذا لمصلحتك.". وبدا أليكس قلقا ، لكنه ظل ينظر إلى الأمام ولا ينظر إليها وراءه. كانت بالكاد تمنع نفسها من الضحك ، وكانت قد غيرت نبرة صوتها كيلا يتعرف عليها وعموما فمعرفته بها سطحية جدا فكل منهما في قسم غير قسم الآخر.
أنزلت يديها ببطء على جانبي أليكس ، وسحبت قميص أليكس. بدأ في التنفس بعمق. "تذكر ، لا تنظر" ، ذكرته.
بدأت تفك حزام بنطلون أليكس. وفكت وأنزلت سوستة بنطلون أليكس وأدخلت يدها بداخله.
وفركت فخذيه ودعكتهما بيدها. نظر أليكس حوله بعصبية ، وتأكد من عدم وجود أحد العملاء قربه.
توقفت ليزا. ثم أخذت ثدييها ، ووضعتهما على مؤخرة عنق أليكس. وضغطت بهما على عنقه. كانت تزداد شبقا وهياجا وسخونة الآن. "هل تحب بزازي؟" سألته بهمس.
"نعم ... نعم..." قال وهو يلهث بخفة. لم تتوقف ليزا عند هذا الحد. أخذت إحدى يدي حبيبها أليكس ، ووضعتها على أحد ثدييها ، واستخدمت يدها لتجعله يدلك ثدييها ويتحسسه. حاول أليكس الاستدارة والنظر للخلف نحوها.
"لا تنظر إلى الخلف." قالت ليزا له. كانت تزداد الآن سخونة وشبقا. وكان أليكس يعجن صدرها بيده ، وشعرت ليزا بشعور جيد جدا. ثم تناولت ليزا يده الأخرى ووضعتها على فخذيها. استقرت يده على فخذيها ، ثم انتقلت صعودا تتحسس جميع أنحاء كسها. نظرت إلى أسفل ورأت يده تتحرك في الفراغ فيما يبدو كما لو كان فراغا. إنه كسها الخفي. تحسست يده شعر عانتها ، وبدأ اللعب فيه قليلا. وأصدرت هي غنجة متنهدة طفيفة. ثم انتقلت يده إلى أسفل. كانت يده تتحرك الآن حول شفاه كسها ، والتي كانت مفتوحة على مصراعيها ، ويسيل منها السائل الأنثوي.التقطت يدها الكثير من البلل والسوائل الأنثوية. من ناحية أخرى, كانت يدها الأخرى لا تزال تلعب بثدييها دون كلل ولا ملل.
أطلقت ليزا غنجا هادئا. كانت في النعيم المطلق. يمكن أن تشعر بنفسها على وشك بلوغ قمة النشوة قريبا. أغلقت عينيها وبدأ غنجها يتعالى. لكن دخل شخص ما. وتوقف أليكس عما يفعل, وظن أن وراءه فتاة عارية سيضبطه القادم معها, لكنه لم يجد أحدا. فتعجب وقال "أين ذهبت يا ترى؟". همست له: "سنلتقي قريبا" ثم هربت من المكان. وأسرع أليكس بغلق بنطلونه وإدخال زبه تحت الكولوت والبنطلون.
خرجت ليزا من الشركة وبقيت تنتظر خروج أليكس - الفتى الوسيم الذي كانت تراه دوما وتشتهيه ولم تجرأ على الإعراب والإفصاح له عن حبها من قبل - من المكتب بعد نهاية يوم عمله, وتتبعته, واستقلت السيارة في المقعد الخلفي. انطلق أليكس بالسيارة إلى منزله. ولم يلحظ وجود ليزا, وجود امرأة معه في نفس السيارة, ولو لاحظ لما رأى شيئا غير انخفاض شديد في إسفنج المقعد الخلفي ناتج عن جلوس امرأة خفية عليه.
وبلغ المنزل, وفتح الباب وتسللت ليزا منسلة معه من الباب وخلعت حذاءها العالي الكعب وسارت حافية تحمل حذاءها في يدها لئلا يسمع خطواتها. وتعقبته إلى غرفة نومه حيث تجردت من ثيابها وحذائها, فوضعت حذاءها في الركن جانبا وهمست له مما أفزعه: "اخلع أيضا ملابسك الداخلية الفانلة والكولوت. وخذ هذا الكولوت الرفيع الثونج وارتديه".
شعر أليكس بالإثارة الشديدة والوتأوه وشعر
كأنه يمارس
الجنس مع
امرأة
مجهولة وهو
معصوب
العينين ، أو
وهو أعمى ، أو
وهو مغمض
العينين ، لا
يرى من
يطارحه
الغرام ، فقط
يمكنه سماع
صوتها
وآهاتها
وهمسها ،
والشعور
بلمساتها
لجسدها وزبه ،
وقرر أن
يتحسسها ، في
المكان الذي
يعتقد أنها
تقف فيه ،
وبالفعل
تمكن من تحسس
جسدها الذي
اكتشف أنه
كان عاريا
تماما ،
وزادت من
إثارته
الجهد الذي
بذله في
تمييز أجزاء
جسدها
ومعرفة مكان
جنبها وكسها
وثديها ، ومع
حماس الشهوة
تعلم بسرعة
وتمكن من
مداعبة
حلمتها
وثديها أو
نيك كسها
بإصبعه . وسمع
غنجها
وسمعها تقول:
كمان ،
إممممم ، نيك
كسي بصباعك
كمااااااااان.
وشعر
بأنفاسها
تلفح وجهه
وبشفتيها
التصقان
بشفتيه
وتواءم مع
الوضع وبدأ
يتبادلان
القبلات
الحارة
الساخنة ،
وتحسس
الهواء
بذراعيه حتى
تمكن من
تطويق ظهرها
وجسدها
الخفي
بذراعيه.
ضمها بقوة ،
وشعر
بذراعيها
الخفيين
يطوقانه
ويفعلان به
نفس الشيء
أيضا . وبعدما
شبعا من
القبلات
والأحضان
شعر بها تفك
ذراعيها
وتبتعد
بشفتيها
ففعل مثلها
وفك ذراعيه
عن ظهرها ،
وشعر بها
تبتعد
بجسدها عن
حضنه ، وتدلك
زبه من فوق
الكولوت
الثونج بقوة
، ثم رأى
الكولوت
ينسحب لأسفل
وساعدها في
خلعه ، وأصبح
عاريا تماما
أمامها
فأطلقت صفير
إعجاب بزبه
وابتسم
سعيدا
بإعجابها .
وقال للمرأة
التي لا
يراها ولا
يرى سوى
الهواء
مكانها ولكن
يعلم أنها
موجودة: إيه
رأيك؟
قالت: ودي
عايزة كلام .
روعة روعة.
ثم شعر بشيء
ساخن مبتل
يحيط زبه ،
إنه فمها
الخفي ، وأخذ
يتأوه في
استمتاع .
وأخذت ليزا
المرأة
الخفية تمص
زب أليكس ،
الذي حثها
على مصه أشد
وأثنى على
مصها ، وهو
مذهول ومثار
جدا وهو يرى
زبه أمامه في
الفراغ لا
يحيطه فم ولا
شيء ، ولكنه
يشعر بالمص
وفم الجميلة
الخفية تمصه.
ثم شعر بها
تستلقي
بجانبها
وتقول له:
اطلع علي
وانكني.وشعر
بيديها
تمسكان يديه
ترشده للوضع
الصحيح
فوقها ، فصعد
بحرص كيلا
يؤذيها تحته
أو يدوس في
جسدها الخفي
الذي لا يراه
، ولكنه يرى
ويسترشد
بانضغاط
وانخفاض
مرتبة
السرير
لأسفل في
موضع رقادها
الذي أحدث
فجوة تشبه
فجوة النيزك
في صحراء
أريزونا
ولكنها
بيضاوية
بطول جسدها ،
كان شيئا
مثيرا
ومذهلا ..
وأصبحت
ركبتاه حول
جسدها بأمان
وسلام ،
وتحسس موضع
ساقيها
ورفعهما في
الهواء
عاليا . وشعر
بيديها
الخفية
الأنثوية
الناعمة
تقود زبه إلى
كسها ، ثم
أدخل زبه
عميقا في
الكس الخفي
الذي لا يراه
ولا يرى
صاحبته . كان
رطبا وضيقا
وساخنا .
وتأوهت
وغنجت معا .
وتركت يداه
ساقيها في
الهواء
ونزلتا إلى
الموضع الذي
يظن فيه
ثدييها ،
وبالفعل وجد
ثدييها بعد
قليل من
البحث ، وأخذ
يدلكهما
ويتحسسهما ،
ويقرص
حلمتيهما .
شعر كأنه
يضاجع جنية
أو ملاكا أو
عفريتة
وشبحا ،
وأثاره ذلك
جدا رغم علمه
أنها امرأة
وليست أيا من
هؤلاء . لكن
أثارته
الفكرة على
كل حال .
وشعر بيديها
تتحسسان
طيزه ،
وتضغطه
إليها أكثر .
وسمع صوتها
من الفراغ
والخفاء وهي
تغنج وتتأوه
وتقول :
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوَلَمَّا انْتَهَى اسْتَلْقَى جِوَارَ الْجِسْمِ الْأُنْثَوِيِّ الْخَفِيِّ غَيْرِ الْمَنْظُورِ وَلَا الْمَرْئِيِّ ، لَاهِثًا ، وَسَمِعَ أَنْفَاسَهَا وَصَوْتَ لَهَاثِهَا هِيَ الْأُخْرَى ، وَشَعَرَ بِيَدِهَا تُدَاعِبُ صَدْرَهُ .. قَالَ: إِيْهِ رَأْيُكِ يَا رُوحِي؟
سَمِعَ صَوْتَهَا مِنَ الْفَرَاغِ يَقُولُ: رَوْعَةٌ. أَحْلَى نِيكَةٍ اتَّنَاكَتْهَا فِي حَيَاتِي.
قَالَ: نَفْسِي أَشُوفُكِ يَا قِطَّةُ.
قَالَتْ: مَشْ دَلْوَقْتِي. أَنَا كَمَانْ عَايِزَاكَ تَشُوفَنِي ، بَسْ خَايِفَةٌ مَا أَعْجِبْكَشْ.
قَالَ: دَانْتِي تَعْجِبِي الْبَاشَا. أَنَا حَاسِسْ بِكِدَهْ وَمُتَأَكِّدٌ مِنْهُ وَإِيْدِي اللِّي لَمَسَتْكِ حَاسَّةٌ وَمُتَأَكِّدَةٌ مِنْ كَدَهْ.
تَحَسَّسَ مَوْضِعَ شَعْرِهَا فَوَجَدَهُ نَاعِمًا رَائِعًا طَوِيلًا ، وَالْتَفَّ وَنَزَلَ بِوَجْهِهِ عَلَى وَجْهِهَا ، وَتَحَسَّسَ شَفَتَيْهَا وَنَزَلَ عَلَيْهِمَا تَقْبِيلًا وَبَادَلَتْهُ الْقُبَلَاتِ. وَنَهَضَتْ تُوَدِّعُهُ ، وَقَالَ: مَتَى هَنَتَقَابَلْ تَانِي؟
سَمِعَتِ الصَّوْتُ الْأُنْثَوِيُّ فِي الْفَرَاغِ يَقُولُ: سِيبَهَا لِلظُّرُوفِ.
وَسَمِعَ طَرْقَعَةَ الْكَعْبِ الْعَالِي بَعْدَمَا عَادَتْ لِارْتِدَائِهِ وَهِيَ مُنْصَرِفَةٌ تَبْتَعِدُ وَيَنْخَفِضُ صَوْتُ الطَّرْقَعَةِ حَتَّى تُغَادِرُ الْمَنْزِلَ وَتَفْتَحُ الْبَابَ وَتُغْلِقُهُ. | null | null | Authors/Womenlover/Liza the invisible woman and sex.txt |
126,700 | null | The Shemale hairdresser fuck Mido | كانت ساكنة في شارعنا وكنا نعرف بعض عادي يعني ومرة ركبت معاها في المواصلات وكنا رايحين مصر وهيا كمان .
وبعدين شافتني قالت لي: إزيك يا ميدو وأخبارك إيه؟
وراحت قعدت جمبي واتكلمنا شوية وبعدين قلت لها انها خبيرة في مكياج العرايس والبنات وإنها أحسن كوافيرة ولازم كل البنات يروحوا عندها. وقلت لها: بجد انتي أحلى خبيرة تعمل مكياج.
وقلت لها: تعرفي أنا لو بنت كنت جيت عندك كتير وبقينا صحاب.
ضحكت وقالت: عادي إحنا صحاب.
قلت لها إني بحسد البنات عشان اللبس وكده لأن بيبقى شكله حلو وناعم وإني بحب أتفرج على البنات وكان نفسي أشوفهم وهما بيعملوا مكياج.
قالت: عادي اتفرج على التليفزيون في مكياج كتير البنات تعمله.
قلت لها: لا على الحقيقة.
فكرت شوية وقالت: في حل بس مش ممكن طبعا.
أنا بجرجرها في الكلام قالت لي إني ممكن أعمل بنت منقبة وأتفرج على البنات في الكوافير.
في الأول وافقت واتفقنا إني أروح عندها الشقة الأول وأدخل من الباب اللي في الشقة بيطلع على الكوافير.
المهم روحت عندها وفتحت الباب وقعدنا شوية وبعدين جالها زباين اتصلوا بيها قالت: إيه رأيك تتفرج ولا إيه؟
قلت: موافق.
قالت: طيب ثواني أجيب لك لبس.
وكنت مبسوط جدا. دخلت وجابت عبايةمن عندها وصدرية وقالت: البس دول فوق الهدوم.
طبعا أنا نفسي أخلع كل حاجة. المهم لبست.
قالت لي: المشكلة في النقاب مش عندي.
وبعدين قالت: خليها مرة تانية أبقى أشوف نقاب.
المهم حزنت وبعدين فضلت منتني أتفرج على التليفزيون لحد ما خلصت ورجعت وقالت: انت زعلت معلش بس أعمل إيه؟
وقالت لي: في فكرة تانية بس مستحيل إنك توافق.
قلت: إيه هي؟
قالت: ممكن تتفرج من غير نقاب؟
قلت: إزاي؟
قالت: ممكن أعمل لك مكياج وأخليك أحلى من البنات وتلبس باروكة وألبسك طرحة فوقها وكده تبقى زي البنات بالضبط.وبعدين قلت:
إيه
المشكلة؟
قالت: لازم
في حاجات
كتير تعملها.
قلت زي إيه؟
قالت: الشعر
اللي في وشك
هنشيله
والشعر اللي
في إيدك عشان
تبقى إيدك
ناعمة زي
البنات
وهنعمل لك
حواجبك
ونرفعها
شوية وبعدين
لما تخرج في
الشارع تاني
أبقى أتخنهم
لك بقلم
الحواجب
عادي زي ما
كانوا.
قالت:
الكلام ده
كلها هياخد
وقت كبير
لازم يكون
على يومين.
الأول قلت:
ماشى اتفقنا.
على تاني يوم
روحت وقعدت
معاها بعد ما
خلصت شغلها ،
قفلت
الكوافير من
جوه ودخلتني
وقعدتني على
الكرسى
وجابت فتلة
وفضلت تعمل
لى وشى كله
هيا وجعتني
شوية بس مش
مشكلة
المتعة كانت
أقوى عندى
وبعدين قالت:
حواجبك
خليها بكره
مع المكياج.
وبعدين جابت
مزيل شعر
وشالت الشعر
اللي في إيدى
لأن الحلاوة
ما تنفعش
معانا إحنا
الرجالة.
المهم بعد ما
خلصت بصيت في
المرايا
لقيت وشى
بيلمع بعد
الماسكات
اللي عملتها
لى وإيدى
بتلمع. المهم
مشيت
واتفقنا إني
أروح لها
تاني يوم
بدرى قبل
الزبائن. رحت
عندها المهم
قالت: تحب
تلبس إيه؟
قلت لها: أي
شىء.
قالت: بس
لازم كل شىء
حريمى عشان
ما يبانش
حاجة.
فرحت جدا ده
اللي أنا
عاوزه.
قلت لها:
عادى.
المهم جابت
لى سوتيان
وكولوت
مالهمش حل
كانوا لسه
جداد المهم
وقالت لى:
ادخل البس
دول وفى جيبه
وبادى على
السرير
البسهم
وتعالى.
المهم لبست
كل شىء
وانكسفت
اطلع نادت
عليا قالت:
خلصت؟
قلت: أيوه.
قالت: طيب
تعالى.
قلت: محرج
شوية.
راحت فاتحه
الباب وساعة
لما شافتنى
قالت لى: إنتى
مكسوفة منى
يا حلوة؟.
ساعتها وشى
احمر قالت: دا
إنتى
بتتكسفى
ووشك احمر زي
البنات أهوه.
المهم قالت:
يالا تعالى
اقعدى عشان
أذوقك يا
عروسة ولا
إنتى رأيك
إيه؟
قالت: انت
زعلت عشان
بادلعك على
إنك بنت؟
قلت: عادى
خدى راحتك زي
ما تحبى.
قالت: أنا
باعمل كده
عشان أعلمك
شوية في أمور
البنات.المهم فضلت
تحط بودرة
وتعمل لى
مكياج أحسن
من أى عروسة
وجابت لى
باروكة تجنن
ولبستها لى
وبعدين جابت
طرحتين
ولفتهم لى
أحسن من
البنات
وبعدين قالت :
تعالى أعلمك
بقى تتعاملى
إزاى والناس
هنا ؟
وقالت لى :
على فكرة انت
كده بنت بنت
بس لازم
تتعلم المشى
والكلام
وشوية حركات
من بتاعة
البنات .
المهم فضلت
تعلمنى كل
حاجة وأنا
نسيت نفسى
إنى راجل
وخلاص
اعتقدت إنى
بنت بجد ولحد
ما فتحت
الكوافير
طبعا كان فى
مشكلة فى
صوتى شوية
المهم لما
اتعلمت حسيت
إن صوتى
لوحده اتغير .
واحدة دخلت
وسلمت عليها
وجات سلمت
عليا وراحت
قالت لها : دى
واحدة
هتشتغل
معايا - عليا
أنا - .. وإنها
بتعلمنى .
المهم قالت :
يالا يا سمر
اغسلى شعر
البنت .
البنت اللى
كانت موجودة
طبعا وأنا
بغسل شعرها
كنت خلاص مش
قادر استحمل
المهم راحت
البنت وقالت
لى : إنتى إيدك
حلوة قوى يا
سمر وعسولة
شكلك هتبقى
خبيرة زى
الأبله
بتاعتك .
المهم
ساعتها كنت
هانكشف لأن
بتاعى وقف
على الآخر
هيا لمحتنى
راحت قايلة
لى : سمر ادخلى
هاتى فوطة من
جوه .
ودخلت وقالت
لى : انت كنت
هتنكشف . إيه
اللى حصل ده ؟
زعلت وخفت لا
تزعل منى
قالت : اعدل
نفسك وتعالى .
ودخلت تانى
وخلاص كل شىء
بقا عادى
ولما جيت
أروح مسحت لى
وشى كل حاجة
بس طلبت منى
آجى بكره
بدرى قلت : ليه
؟
قالت : لما
تيجى هتعرف .
المهم جيت
ولما دخلت
قالت : لازم
أعلمك أكتر
من كده فى
أمور البنات .
قلت لها : أنا
آسف على
إمبارح .
قالت : خلاص
روح ادخل جوه
والبس اللى
على السرير .
لاقيت قميص
نوم بروبه
وسوتيان
وكولوت أحمر
بيجنن على
شكل مثلث أنا
ما صدقت .
بعد شوية
نادت عليا
قالت : خلاص ؟
قلت : مفيش
حاجة هنا .
دخلت وقالت :
أمال اللى
على السرير
ده إيه .
قلت لها : ده
طقم داخلى .
قالت : أنا
عارفة بس
لازم تحس إنك
بنت من جوانك
وتعمل زى
البنات .
وافقت ولبست
وبعد كده
خرجت قالت :
تعالى أعمل
لك مكياج بقى .
وبعد ما عملت
مكياج
لبستنى
باروكة .
قلت لها : طيب
إنتى خلتينى
ألبس القميص
والروب ليه
طيب والناس
لو جت ؟
قالت لى إنها
ما عندهاش
شغل
النهارده
ومش هتفتح
وهتفضل
معايا
تعلمنى .قالت: أول شيء اعمل زي البنات
قلت: إزاي؟
قالت: تعالى وامشي وادلع زي البنات.
وراحت وشغلت شريط أغاني وقالت: لازم تتعلم الرقص كمان.
المهم قلت: مش باعرف.
قالت: هاعلمك.
وراحت داخلة وغيرت هدومها ولبست قميص لحد الآن هاموت عليه من جماله.
المهم بصيت النّاحية التانية قالت: إنتي نسيتي إحنا بنات زي بعض عادي.
وراحت وجابت طرحة وحزمتني بيها وفضلت تعلمني وشوية شوية بتاعي بان من تحت القميص قالت لي: كده مش هينفع.
قلت لها: غصب عني.
قالت: لازم نلاقي حل.
المهم قالت: انت لازم ترتاح عشان تبقى طبيعي.
المهم قلت: إزاي؟
قالت: إحنا بنات زي بعض ولازم أريحك على إنك بنت.
المهم وافقت قالت: تعالى نتفرج على الكمبيوتر.
وراحت مشغلة فلم سكس أنا فوجئت قالت: مالك يا بت أول مرة تتفرجي؟.
قلت لها: أيوه.
قالت: عادي اتفرجي.
وبعدين راحت ماسكة بتاعي وفضلت تلعب فيه وهنا كانت أكبر مفاجأة لما عرفت إنها ليها بتاع زي الرجالة كبير وماليهاش كس يعني شيميل بس محدش يعرف لأنها جميلة جدا ولها بزاز.
المهم لما جات وقعدت جمبي ومسكت بتاعي أنا بصيت في عينيها قلت: بتعملي إيه؟
قالت: إنتي ماليكيش دعوة يا بت أنا باريحك عشان تبقي كويسة.
المهم فضلت تحسس على بتاعي لحد ما وقف على الآخر وراحت رافعة القميص ونزلت الكولوت وقالت: تعالى نامي على ظهرك على السرير.
ونمت وراحت ماسكة بتاعي وفضلت تلعب فيه ودي أول مرة ما قدرتش أستحمل رحت منزل على بقها على طول فضلت تلحس زبي كله وراحت وقالت: انت كده ممكن تبقي بنت بس لازم أعلمك أكتر.
قلت: إيه هو اللي أتعلمه.
قالت: تعالى اعمل لي زي ما أنا عملت معاك.
قلت: إزاي؟
قالت: أنا مصيت زبك صح.
قلت: أيوه.
قالت: انت تعمل زي ما أنا عملت.
قلت: الحس كسك يعني؟.
قالت: أيوه حاجة زي كده.المهم رحت
وحضنتها
الأول
وبستها من
وداها لحد
رقبتها
وفضلت أمص
لساها
وادخل لساى
فى بقها ورحت
نازل على
بزازها لحد
ما وقفوا
ورحت أمص
الحلمات لحد
ما وقفت زى
الزبر
الصغير
وبعدين نزلت
لحد تحت
وكانت
المفاجأة
الكبرى أول
ما نزلت تحت
لاقيت حاجة
كبيرة طرية
تحت الكولوت
بتاعها
استغربت
وقالت: إيه
رأيك؟
قلت: إزاى ده
؟
لاقيت أحلى
زب. المهم
قالت: ممكن
تقدر توقفه؟
قلت: إزاى؟
وأنا مستغرب
المهم قالت:
زى ما أنا
عملت معاك.
قلت: علشان
خاطرك موافق
أعمل أى شىء.
المهم رحت
أبوس فيه
وأشمه لحد ما
دخلته جوا
بقى كله
وفضلت أمص
فيه وما أجمل
طعمه يعنى هي
جسم بنت وكل
شىء فيها بنت
بس ليها عضو
زى الرجالة
وليها شرج
برده تحت
العضو
وماليهاش كس.
المهم فضلت
أمص فيه لحد
ما وقف على
الآخر
وبعدين قالت:
العب فيه لحد
ما ينزل فى
بقك لبن زى ما
أنا عملت
معاك.
وأنا بامص
ليها رحت
بايدى
التانية
ألعب فى
طيزها ورحت
مدخل صباعى
فيه وفضلت
ألعب ورحت
ألحس لها خرم
طيزها
وبعدين طلعت
أمص تانى
وصباعى فى
طيزها
أنيكها بيه
لحد ما قربت
تنزل ورحت
منزلة على
وشى وفضلت
تلحس وشى لحد
ما مسحت كل
اللى نزل
منها وبعدين
قالت: انت كده
عديت
المرحلة
الأولى
وبكرة نكمل.
قالت: بس
تيجى بكره
بدرى قبل
الشغل عشان
هتشتغلى
معايا بكره
والشغل
هيبقى
الساعة 4
وإنتى تيجى
الساعة 8
الصبح عشان
أجهزك على
الآخر.
المهم مشيت
ورحت بايسها
من شفتها بعد
ما لبست
هدومى وعملت
لى حواجبى
تانى
وكبرتهم
شوية عشان ما
يبانشى أى
شىء المهم
روحت وطول ما
أنا ماشى فى
الشارع
باحلم باللى
حصل وأحلم
ببكرة.
المهم صحيت
من بدرى ورحت
أخبط عليها
لاقيتها
صاحية وفتحت
الباب وقالت
لى: صباح
الخير يا
عسولة جيتى
فى ميعادك
يالا ادخلى.
المهم قالت:
ادخلى يالا
البسى أنا
جهزت لك اللى
هتلبسيه.
دخلت لاقيت
ما أروع اللى
لاقيته
لاقيت قميص
نوم ما شفت
أجمل منه لحد
الآن وفى
كولوت جديد
أحمر على شكل
قلب وفيه خرم
من النصف
ومفتوح من
على الطيز
وسوتيانة
منفوخة أحلى
من البزاز.المهم
لبستهم
ولبست فوقهم
الروب وخرجت
وراحت
مدخلانى إلى
الكوافير
وقعدتنى على
الكرسى
وفضلت تعمل
لى مكياج ولا
أجمل عروسة
تعمل
المكياج
اللى أنا
عملته . المهم
وهيا بتعمل
لى المكياج
كانت تقول لى :
أنا هاخليكى
أحلى عروسة
النهارده
عشان دى
هتكونى دخلتك
الليلة .
وهيا بتعمل
لى قالت لى :
أنا هافتحك
النهارده
عشان تكونى
مراتى وأنا
أول مين
يفتحك .
أنا مش قادر
أتكلم من
اللذة ولما
خلصت مكياج
قالت : تعالى
يالا البس
الفستان ده.
وكان فستان
عروسة أبيض
بس جميل جدا
مالوش حل.
المهم لبسته
وراحت
ملبسانى
الباروكة
وفوقها
الطرحة
بتاعة
الفستان
وجابت لى
جزمة كعب
عالى
ولبستها لى
وراحت ولبست
بدلة رجالى
وجات إلى
الكرسى اللى
أنا عليه
وقالت : يالا
يا عروسة
تعالى إلى
شقتك.
وأنا ماشى
جمبها راحت
بايسانى فى
خدى وتقول لى
كلام حب لحد
أنا ما رحت فى
دنيا تانية
سعتها حسيت
إنى بنت
ومعايا جوزى
وبعد كدا
وإحنا على
باب الأوضة
راحت
شايلانى
ودخلنا
الأوضة رحت
قاعد مكسوف
على السرير
جات وراحت
مقلعانى
الطرحة
وفضلت تبوس
فيا وتلحس
رقبتى من ورا
وبعدين راحت
موقفانى
وتحضن فيا
وبعدين
لفتنى وراحت
فتحه
السوستة
بتاع
الفستان
ونزلته شوية
شوية وهيا
بتنزله كنت
حاسس بمتعة
مالهاش حل.
المهم بعد ما
خلعت
الفستان
فضلت
بالقميص.
قعدت تبوس
فيا وتلحس
جسمى كله لحد
ما جات على
زبى وراحت
قايلة : نام
على بطنك.
قلت ليها :
ليه ؟
قالت : انتى
النهارده
عروستى
ولازم تسمعى
الكلام.
المهم لفيت
فضلت تحس
وتبوس فى
ظهرى لحد ما
جات عند طيزى
فضلت تضغط
وتحس عليها
شوية وأنا
مبسوط من
المتعة لحد
ما حسيت بشىء
رطب على فتحة
طيزى وسعتها
قلت : إيه ده ؟
ما ردتشى
وكان الشىء
الرطب ده
لسانها كانت
بتلحس طيزى
وتدخل
لسانها جوه طيزى
ودى
كانت أول مرة
بالنسبة لى
إنى فى حد
يلمس طيزى
وبعدين أنا
ما قدرتش
أقاوم
من المتعة
وراحت جايبة
كريم مرطب
ودهنت فتحة
طيزى كريم
وفضلت تدخل
صباعها
بالراحة
واحدة واحدة
لحد ما توسع
فتحة طيزى
لأنها ضيقة
ساعتها فهمت
إنها عاوزة
تدخل زبها فى
طيزى وبعد
كدا قالت :
يالا تعالى
مصى زبى عشان
يقف.وأنا بامص
زبها كانت
تدلعنى
وتقول لى :
إنتى عسل
وامورة .
وقالت إنها
كانت مبسوطة
معايا
وتتمنى إنها
تعيش العمر
كله معايا
لأنى أحلى
بنت وأرق بنت
قابلتها .
المهم زبها
وقف على
الآخر وكان
كبير . المهم
قالت : يالا
نام على بطنك
وارفع طيزك
فوق .
لفيت . فضلت
تحسس شوية
وبعدها حسيت
إن فى حاجة
هتدخل طيزى
وبعد كدا
فضلت تدخل
بالراحه
شوية بشوية
لحد ما دخل
كله فى طيزى
وأنا عمال
اقول : آه آه أح
أوف بيوجع
حبيبى
بالراحة .
المهم راحت
مدخلاها مرة
واحدة ونامت
فوقى شوية من
غير ما تتحرك
لحد ما خرمى
ابتدى ياخد
على زبها
وفضلت تتحرك
شوية بشوية
لحد ما حركت
زبها بسرعة
وأنا أتأوه
من المتعة
واللذة ولحد
ما قربت تجيب
وراحت منزلة
جوه طيزى
ساعتها حسيت
بدفء فى طيزى
وكان إحساس
جميل جدا ما
يعرفوش غير
البنات اللى
تتناك فى
طيزها وبعد
كدا جه دورى
وعملت معاها
زى ما عملت
معايا
بالضبط وبعد
ما خلصنا قلت :
يالا ناخد
دوش عشان
أجهزك للشغل
وإنتى
هتكونى
شريكتى فى
الكوافير .
وطبعا كانت
علمتنى أمور
كتير فى
الكوافير
مثل غسل
الشعر
والمكياج
وإنى إزاى
أمسح وش
البنات
بالفتلة أو
الحلاوة
وخرجنا من
الحمام
وراحت جابت
لى طقم من
عندها عبارة
عن بنطلون
وطبعا تحته
كولوت
وسوتيان
ولبست لى
بادى ضيق
ولبستنى
طرحتى فوق
الباروكة
ولبست
الجزمة
الكعب
العالى . | null | null | Authors/Womenlover/The Shemale hairdresser fuck Mido.txt |
126,702 | null | The Invisible Man and His Sexual Adventures | كان جمالها الوحيد الذي كان الرجل الخفي دائما معجبا به من بعيد، ولم تواتيه الجرأة أبدا على التحدث والتكلم معها ولا على النظر في عيني المرأة التي يحبها ويشتهيها.
بعد ظهر يوم الثلاثاء في منتصف أكتوبر، شعرت سوزان بالندم الآن على قرارها بالعمل حتى وقت متأخر، وسارت خارجة من مقر العمل في الرياح الشديدة، وبمجرد خروجها تنبهت إلى أنها تركت معطفها في مكتبها، وهو في الطابق 31 من المبنى العالي. قررت أن المسافة إلى محطة المترو أقل من خمس دقائق، وأنها يمكنها السير في البرد بشجاعة وسارت نحو المحطة، كل ما يمكن أن يخطر في بالها الآن هو العودة إلى شقتها المريحة الجديدة على الجانب الآخر من البلدة.
كانت وحدها وهي تنتظر المترو في المحطة لأن هذا هو آخر مترو لتلك الليلة وكانت المحطة مهجورة خالية من الناس، وقد تأخر القطار بالفعل عشر دقائق وبدأ صبر سوزان في النفاذ.
كان الرجل الخفي يقف في عتمة الظلال يراقبها باهتمام، ويركز عليها، وعيناه تتأمل جسدها الممتلئ الشهى المرتجف وتستكشف مفاتنها وكل شبر فيها. كانت حلمتيها شامخة وقاسية منتصبة تحت الملابس. والجزء المكشوف من ساقيها قد انتفض وامتلأ بما يشبه البثور لشدة البرد. لكن تأمله لجسدها قطعه صفير المترو وهو قادم وأوشك على التوقف. اقترب الرجل الخفي من المترو.
أخيرا، سوزان تتنهد في ارتياح وهي تشق طريقها نحو أبواب المترو المفتوحة، ومرت من الفجوة بين بابي المترو، ووجدت نفسها في حجرة صغيرة مليئة بدخان السجائر، حيث يبدو أنها يشغلها رجل قصير يدخن السيجار الكوبي الكبير. إنها تعرف أنه سيجار كوبي لأنه كان السيجار المفضل لدى والدها. تبعها الرجل الخفي ووقف يتأملها دون أن تراه أو يراه الرجل ذو السيجار. وضعت سوزان حقيبتها على الأرض بعناية واستندت على حافة مقعد.هذا أمر ضروري ، بينما جونلتها التي بطول الركبة تكشف بعض الشيء عن ساقيها عندما جلست بشكل صحيح. لاحظت بجنب عينيها ، ومن خلال سحابة وغلالة من الدخان ، أن الرجل المقابل لها يبدو كما لو كان يحدق مباشرة في حلمتيها الصلبة ، وعلى الرغم من أن هذه الفكرة كانت مزعجة لسوزان ، إلا أنها شعرت بالإطراء للانتباه وللاهتمام. سوزان لا شعوريا بدأت ببطء في التراجع بكتفيها إلى الوراء لتعطي المشاهد نظرة أفضل لثدييها مقاس ج.
وقف الرجل الخفي في زاوية الحجرة ، لا يراه أحد ، يتعجب من سلوكها الإغرائي المثير ، ويراقب بعناية ثدييها الكاعبين الممتلئين الرجراجين يتمايلان من جانب إلى جانب مع حركة المترو. التصقت وتشبثت بلوزتها الحريرية بتضاريس ومفاتن جسدها ومنحنياتها ، والتصقت جونلتها الضيقة المحبوكة بفخذيها. مرة أخرى أفاقت من شرودها على الواقع ، كانت محطة نزولها. حان الوقت للرحيل.
كانت سوزان تعلم أن العينين الخرزية الصغيرة للرجل المنحرف ذي السيجار ستتبعها وتتأمل طيزها الممتلئة الفاتنة لآخر لحظة حتى تغادر المترو ولم تكترث لذلك. انحنت لأسفل لالتقاط حقيبتها والمترو يقف في المحطة ، وبينما هي تفعل ذلك ، وجهت طيزها البارزة في اتجاه الرجل. شعرت بالجونلة تنسحب بإحكام وتنحسر عن فلقتي طيزها لتعرض الخطوط العريضة لها لكولوتها من خلال المادة السوداء القماشية للجونلة. سوزان احمرت خجلا وهي تغادر المترو وهي تعلم أنها قد أظهرت فقط للرجل شيئا لن يره لفترة طويلة تالية.
كان شقة سوزان الجديدة فقط على بعد مبنيين من محطة القطار. كانت تتمتع بجيرة حسنة وموقع جيد ، وشعرت بالأمان وهي تمشي نحو المنزل ، ولكن هذه الليلة كانت مختلفة شعرت أن هناك من يتابعها أو يشاهدها وهي لا تراه ، واتجهت إلى المشي السريع.
تعقبها الرجل الخفي وتبعها بهدوء ، وظل قريبا منها كيلا تغيب عن عينيه ولا يفقد أثرها.
اقتربت سوزان من باب شقتها الأمامي ، ونادت على قطتها ، وهي تبحث في حقيبة عن المفاتيح.لقد رآها من قبل تفعل ذلك، فإنها ستترك الباب مفتوحا وغير مراقب في حين تنتظر القطة لتدخل وهذه ستكون فرصته للدخول خلفها.
سوزان تركت الباب مفتوحا لقطتها لكي تأتي وتدخل. تأتي في حين وضعت حقيبتها على الأرض، ثم أغلقت الباب بسرعة لتوقف التيار الهوائي البارد الداخل إلى شقتها الدافئة الجميلة.
فلحق بها الرجل الخفي بشكل وثيق لصيق من قاعة إلى قاعة حيث خلعت حذاءها ذا الكعب العالي، ومن ثم اتجهت إلى الحمام ودخلت الحمام حيث خلعت جونلتها السوداء الضيقة المحبوكة لتكشف عن الكولوت الرفيع (الثونج thong) الأسود الدانتيل الخيطي. دخل الخفي سريعا إلى الحمام قبل أن تغلق الباب، ووقف غير مرئي ولا منظور مستندا على الباب وهي تتجرد من ملابسها لتصبح عارية تماما وحافية. أولا أزالت بلوزتها الحريرية لتكشف عن ثدييها الممتلئين مقاس ج. وفكت شعرها الأسود الطويل من رباطة ذيل الحصان وأسدلت شعرها بكسل على ظهرها. ووضعت إبهاميها حول خط الكولوت الرشيق عند وركيها وجنبيها السمينين الفاتنين وأنزلت الكولوت الثونج الرفيع الخيطي الدانتيل ليقع إلى الأرض. ووقفت سوزان ونظرت بإعجاب إلى نفسها في مرآة كاملة الطول. وكان كسها الحليق على بعد قدمين منه - من الخفي -. بدأ زب الرجل الخفي في الارتفاع والانتصاب بينما سوزان تدخل تحت الدُش.
أنهت سوزان استحمامها وخرجت من تحت الدُش وجففت نفسها وشعرها وجمعت ملابسها من على أرض الحمام وتوجهت إلى غرفة النوم، كل ما تريده الآن هو النوم، ودخلت تحت الأغطية فوق سريرها الكبير الحجم الواسع، واستلقت عارية تماما كعادتها.
كان الرجل الخفي واقفا وشاهدها، وسقطت سوزان في نوم عميق بشكل سريع جدا، وصوت تنفسها الثقيل ملأ الغرفة. هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها، سار بهدوء نحو السرير، هي بالتأكيد نائمة وفمها مفتوح.استخدم
إصبعه
بمثابة
اختبار
لمعرفة ما
إذا كان
سيتسبب في
استيقاظها ،
وأدخل
سبابته داخل
فمها (في فمها)
، والتفت
وانغلقت
شفتاها حول
إصبعه
بإحكام ،
وبدأت في لعق
إصبعه ،
ولمفاجأته
شعر بها تشفط
إصبعه وتمصه
مصا شديدا
جدا. انتصب
وتصلب زبه
على بعد شبر
واحد من
وجهها. أمسك
زبه بلطف
وضغط رأسه
على شفتيها ،
انفتح فمها
واسعا
لاستيعاب
زبه السمين.
دفع زبه
الخفاق
النابض داخل
فمها ، وبدأ
لسانها يحيط
خوذته (رأس
زبه) ، وفقد
الرجل الحفي
القدرة على
التحكم في
نفسه ، وبدأ
جنباه في دفع
زبه كاملا
أكثر وأكثر
في فمها.
وبدأت
بيضاته في
الانتفاخ
وزبه في
الخفقان
والانتصاب
أكثر وأكثر.
لكنه توقف
فجأة وسحب
قضيبه قبل
نقطة
الانفجار
وقبل لحظة
القذف. لم يرد
أن يقذف في
فمها. وأراد
إدخار لبنه
لكسها .
وقف مرة أخرى
ونظر إلى
اللعاب يقطر
الآن من فمها.
وأمسك زاوية
الغطاء الذي
تتغطى به
سوزان وحسره
عنها ببطء
ليكشف عن
جسدها
العاري. وضع
يده اليمنى
على صدرها
وبدأ في قرص
ثديها ، ويده
اليسرى
تتحرك نحو
الأسفل نحو
فتحة كسها
الرطبة الآن
، لقد كانت
رطبة
وتنتظره ، وأدخل
أصابعه بين
شفتيها. بدأت
تتقلب
وتتحرك. أوقف
كل شيء حتى
هدأت.
وتباعدت
ساقاها عن
بعضهما. الآن
هو الوقت
المناسب.
وربط يديها
وقدميها
بالحبال في
شباكي
السرير
الأمامي
والخلفي
برفق وعناية
حتى لا
يوقظها. ووضع
يده المغطاة
بعصير كسها
على فمها
بقوة كيلا
تصرخ إن
استيقظت ،
وصعد عليها
وفوق جسدها.
استيقظت
سوزان فجأة
وشعر بأنه
يتم
اغتصابها
وأن يدا قوية
تسيطر عليها.
فتحت عينيها
لكنها لم ترَ
أي شخص.
كانت وحدها
تماما في
الغرفة .
حاولت
التحرك
ولكنها كانت
مقيدة في
السرير
تماما. أرادت
أن تتحدث
ولكنها لم
تستطع فإن
شيئا ما يغطي
فمها. أخذت
أصابع قوية
في نيك كسها ،
ثم خرجت منها.
كان يمكنها
أن تسمع تنفس
شخص ما ،
وشعرت بما
تعتقد أنه
قضيب رجل عند
مدخل كسها ،
وبدفعة قوية
واحدة دخل
الزب عميقا
الآن في عمق
كسها. حاولت
الغنج
والتأوه بكل
سرور ولكن
منعها فمها
المكمم.شعر بها
الرجل الخفي
تتلوى في
جميع
الأنحاء
تحته وشعر
أنها كانت
تتمتع به
وأنها ليست
محاولة
للهرب.
واستمر في
نيك كسها
الضيق وصفعت
بيضاته
النابضة
بعنف
مؤخرتها ،
ورفع يده عن
فمها
ليسمعها
تطلق غنجة
وصرخة هائلة
من المتعة.
"يا إلهي ،
أعطني إياه!
نكني أقوى
وأشد! زبك ضخم
جدا!"
وتابع بموجب
تعليماتها
وتوجيهاتها
نيك كسها
الوردي
الكامل
الرائع. وهو
يفك يديها ،
وتراجع ليفك
قدميها ،
واستمر في
نيكها ، وهي
تطوق ظهره
بذراعيها
وساقيها ،
وكان يمكنه
أن يشعر
ببيضاته
تتورم وزبه
بدأ ينبض ،
وضمها إليه
بشدة وقذف
لبنه غزيرا
وغزيرا في
أعماق كسها.
ثم انه أخرج
زبه من كسها
وأمرها بأن
تمص زبه
وتنظفه من
اللبن.
أطاعت سوزان
رغباته ، على
الرغم من
أنها لا
تستطيع رؤية
زبه الضخم ،
وشعرت بنفس
الأيدي
الرجولية
تقبض على
مؤخرة رأسها
وتسحبها نحو
زبه. مصته
تماما
ونظفته. وسحب
قضيبه من
فمها ، وغادر
الشقة. | null | null | Authors/Womenlover/The invisible man and his sexual adventures.txt |
126,736 | null | The Giant Woman | كانت المرأة العملاقة التي يبلغ طولها خمسين قدما. "خمسون قدما تساوي خمسة عشر مترا وربع"
كان بن يقاتل من أجل الحفاظ على حياته وكان يعرف ذلك. قبض على شفاه كسها العملاقة وتشبث بها بكلتا يديه، وحاول يائسا الحفاظ على جسده ومنعه من الغرق في عمق الهوة النابضة هوة كسها العملاق. بطبيعة الحال، فإن هذا التحفيز للشفرين العملاقين تسبب في زلزال هائل آخر، فانصدم وجه بن في جدار كسها المرن الطيع؛ وغطت السوائل المهبلية اللزجة التي تغلف الجدار عينيه، وأنفه وفمه، مما جعل من الصعب عليه التنفس. كان يتم مصه الآن إلى أسفل، بينما امتنع السائل المهبلي الحلو الذي يزيد من الضغط حول ساقيه، امتنع عن الارتفاع أعلى وأبعد من ذلك، لأن وركا وجنبا بن قد شكلوا سداد ة وختما على بطانة أنسجتها المتقلصة. ضبط قبضة يده، وسحب نفسه للخارج بأقصى ما استطاع، وهو يعلم أنه إذا لم يتمكن من تحرير رأسه من هذا الفخ فسرعان ما سوف يختنق أو يغرق. توترت عضلات ذراعه ورك ل بقدميه مثل السبّاح، في مادة الجيلاتين السميكة مما أدى إلى المزيد من الارتجافات والزلزلة وشعر بإحكام إغلاق الجدران المهبلية من حوله. ربما كان هذا هو جزاء هذا الخطأ الفظيع الذي بدأ كل هذا، قبل ثلاث سنوات.
كان بن طالبا جامعيا يعمل في وظيفة صيفية في أحد المختبرات السرية الخفية المخبأة في تلال في أوروبا الشرقية. وكان البحث غير مصرح به ويتذكر كيف تمكن من تخطي العقبات التي لا حصر لها للحصول على وظيفة، وبالطبع ساعده نفوذ عائلته الثرية. كان بحثا في مجال التكنولوجيا الحيوية، في محاولة للحد من فترة حمل البشر من 9 أشهر إلى 3 أشهر أو أقل. العديد من الأجنة التجريبية المستنسخة من خلايا جذعية مجمدة، تم حقنها يوميا بمختلف هرمونات النمو والعقاقير. أخذ بن مكان أحد مساعدي الباحثين الذي كان قد ذهب إلى موعد غرامي ساخن، وعندها ارتكب خطأ قاتلا.كان قليل الخبرة في مجال العقاقير والأدوية، وأخطأ في قراءة الجرعة، بدلا من الحقن ب 0.9 سم مكعب، حقن الجنين ب 9 سم مكعب؛ أي عشرة أضعاف الجرعة المطلوبة والصحيحة. فلم تقتصر النتيجة على تقليل فترة الحمل فقط، لكن ذلك أيضا كان حافزا للنمو غير الطبيعي للجنين وأدى إلى عملقته. في غضون أسبوع وُلِد الجنين، وفي غضون شهر كانت طفلة، وفي غضون ستة أشهر، كان طول الطفلة قد بلغ ما يقرب من عشرين قدما (أي سبعة أمتار). اعتبر نفسه مسؤولا عما حدث وعندما اتخذ رئيس المختبر قرار إنهاء التجربة وقتل الطفلة، تسلل بن وهرب بالطفلة من المختبر واختبأ بها بعيدا في الجبال. ولم يعلم أحد في المختبر بأنه المسؤول عن هذا الخطأ في التجربة ولا عن هروب الطفلة.
مع بعض المساعدة من الإنترنت، حدد مكان منطقة نائية تمتلئ بالكهوف الطبيعية، حيث يمكن للطفلة أن تعيش لأنها لا تزال تنمو. كان دماغها متقدما جدا وكانت تتعلم الأشياء بسرعة. في المختبر لم يكن لها اسما، كانت تحمل فقط اسم التجربة رقم ثلاثة. سماها أندريا وشرح لها قصتها وتاريخها ودوره في ذلك. وهي تحاول تهدئة شعورها بالذنب على ما كانت تعتبره خطأ معقولا ومنطقيا ومقبولا.
باستخدام أموال من صندوق استئماني مربح للغاية، قام بتحويل الكهوف إلى منزل حديث لهما هما الاثنان. وقام بتركيب مولد يعمل بالطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء، وجهز المنزل بالإنارة، وبجهاز كمبيوتر، وجهاز تلفزيون ذي شاشة كبيرة، وبطبق للأقمار الصناعية ونظام صوتي. كان ناجحا جدا في التداول المالي عبر الإنترنت، وكسب ما يكفي للحفاظ على وجودهما في الجبال إلى الأبد. كان كلاهما نباتيين ويقومون بزراعة الفواكه والخضراوات الخاصة بهم. واستفاد بن من وجود مكتب بريد في بلدة مجاورة، وقام بشراء الأفلام والكتب عبر موقع أمازون الشهير وكان يقرأ فيها كل يوم لها. وكانت تحب العلم والتاريخ والسير والأدب الكلاسيكي.
عندما بدأت في النضوج والبلوغ كامرأة، قام بشراء كتب عن سن البلوغ والنشاط الجنسي بحيث إنها سوف تفهم من خلالها ما يحدث لجسدها.عندما غادرا
المختبر
كانت أندريا
تملك ثوبين
محليي الصنع
، ولكنها نمت
بسرعة وتغير
مقاسها ولم
يعد الثوبان
يصلحان لها.
عملا الآن
معا ، لصنع
الملابس لها
من الملاءات
والبطانيات.
كانت ثيابا
غير أنيقة ،
لكنها تفي
بالغرض
وتخدم غرض
الحفاظ على
حيائها
وحشمتها.
كانت تنام
على مرتبة
طويلة صممها
وبناها (شيدها) لها
خصيصا ، تحت
التندة
(الجمالون) ، بالقرب من
فتحة الكهوف.
وقامت
التندة
الجمالون
بتحقيق
الغرضين معا
والمتمثلين
في حمايتها
من أي ضرر ومن
العوامل
الضارة
وإخفائها عن
مجال رؤية
الطائرات أو
المروحيات
(الهليكوبتر)
لها. وكان
سريرها على
منصة مرتفعة
في كوة تحت
نفس التندة
الجمالون
بحيث إنه
يمكنه أن
ينظر إليها
وهي نائمة.
في غضون
سنتين أصبحت
أندريا
امرأة ناضجة
يبلغ طولها
أقل قليلا من 50
قدما (أي خمسة
عشر مترًا
وربع) . كانا
يلعبان معا
في المرج ،
وتلتقط
أندريا بن في
يدها في كثير
من الأحيان ،
مثل دمية
رجولية حية Ken doll
(دمية كين
النسخة
الرجولية من
دمية باربي).
كانت أندريا
لطيفة ولكن
لعوب ، وكانت
تمسكه فوق
رأسها أو
تضعه على قمة
شجرة. كانت
تقهقه وتضحك
وكان بن يحب
ترداد صدى
صوتها
وضحكاتها
المجلجلة في
جميع أنحاء
المرج. في
المساء ، كان
لا يزال يقرأ
لها الكتب ،
أو يشاهدان
الأفلام ،
وكانت
أفلامها
المفضلة هي
'هجوم المرأة
التي يبلغ
طولها 50 قدما' Attack
of the 50 Foot Woman و 'يا
عزيزي ، لقد
قمتُ بتصغير
الأطفال" Honey, I Shrunk the
Kids.
في البداية
كانت علاقته
معها تقع في
مكان ما بين
شخصية الأب
والأخ
الأكبر
والمعلم
المربي.
وعندما كبرت
وأصبحت امرأة
كاملة جميلة
وجذابة ، بدأ
ينظر إليها
بشكل مختلف
وكانت
علاقته بها
قد اكتسبت
مسحة من
التوتر
الجنسي
المستمر. على
الرغم من
الاختلاف في
الحجم ، مما
يحول دون
الألفة
الجسدية
ودون تطور
العلاقة
بينهما بكل
وسيلة أخرى ،
رغم ذلك فقد
كانت
العلاقة
بينهما تشبه
جدا العلاقة
بين الزوجين.
كانا
يتمتعان
بصحبة ورفقة
بعضهما
البعض ،
والحديث عن
كل موضوع
يمكن تخيله
وتقاسم نفس
الاهتمامات
والميول
والهوايات
في
التلفزيون
والكتب
والموسيقى.وفي الآونة
الأخيرة،
وجد بن نفسه
أسيرا
ومأخوذا
بجمال
أندريا
البدني،
وكانت هي
ذاتها قد
بدأت تهتم
أكثر بجسدها
كذلك.
كانت أندريا
كل صباح
تستحم تحت
شلال في جبل
قريب. حتى وقت
قريب، لم يكن
بن يعطي لذلك
قط اهتماما
كبيرا، لكنه
الآن يتطلع
إلى
مشاهدتها
وهي عارية
وتقوم
بالاستحمام.
بسبب اختلاف
حجمهما، كان
يرى جمالها
بشكل أفضل من
على مسافة
بعيدة عندما
يمكنه رؤية
جسدها كله.
هذا الصباح
انصرفت
أندريا من
المنزل
متجهة إلى
الشلال
لتستحم،
وأخذ
يراقبها وهي
تبتعد عنه،
أعجبه شعرها
الأسود
الطويل
المنسدل حتى
منتصف ظهرها.
ونزلت عيناه
تتطلعان إلى
مفاتن
وتضاريس
ومنحنيات
مؤخرتها،
الكاملة
الفاتنة
المستديرة
وجمال
وامتلاء
ساقيها
الممشوقة
الطويلة.
عندما
استدارت
أنديا
وواجهته
بعدما كانت
تعطيه ظهرها،
وأرجعت
رأسها للخلف
لتشطف شعرها،
برز نهداها
الكاعبان
الأبيضان
الممتلئان
نحوه وأمامه
وحبس أنفاسه
وهو يرى
هالتي
ثدييها
الواسعتين
العريضتين،
الورديتي
اللون
وحلماتها
البارزة. كان
يشاهدها وهي
تستحم منذ
عدة أسابيع
حتى الآن،
وفي كل مرة
يرى فيها
جسدها
العاري،
فإنه لا يزال
يحبس أنفاسه.
كان جالسا
مختبئا في
الكوة حيث
يعلم أنها لا
يمكن أن تراه،
وأخذ يدلك
زبه وهو
يتمتع برؤية
بطنها
المسطحة
وانكشاف شعر
عانتها
الأسود
الكثيف
أمامه الآن.
كانت أندريا
تدعك وتفرك
الماء صعودا
وهبوطا على
ساقكانت
عيناها
مغلقة وإحدى
يديها تستند
على الجبل
لتثبت نفسها
، وأدخلت
إصبعها داخل
وخارج كسها
المثار
الهائج. وكان
بن يدلك زبه
بشكل محموم ،
ويراقبها وهي
تنحني
وتستند على
الجبل ،
وتحرر يدها
الأخرى
لتدلك
ثدييها
العملاقين.
وأخذت تلوي
وتقرص
حلمتيها ،
وتدفع وتنيك
بإصبعها
بشراسة داخل
وخارج كسها.
وكانت رأسها
متراجعة
مقوسة للخلف
وورkaها
يندفعان
باتجاه يدها
، رأى بن
أندريا وهي
تنيك كسها
بأصابعها
وتبلغ قمة
النشوة
وترتجف
وتقذف. قذف بن
لبنه هو أيضا
في نفس الوقت
تقريبا ،
متمنيا من كل
قلبه أن تكون
هناك طريقة
ما يمكن بها
أن يقيما
علاقة جنسية
حميمة
بينهما
كزوجين.
في تلك
الليلة طلبت
أندريا منه
أن يقرأ لها
حول
الاستمناء
والعادة
السرية
للذكور
وللإناث ،
وعن مص
المرأة لزب
الرجل في
فمها ، وعن
الجماع
والاتصال
الجنسي.
وكانت تجلس
تحت التندة ،
وتميل على
الجدار
بالقرب من
الكوة التي
يجلس فيها ،
وتقرب أذنها
حتى تتمكن من
سماعه
بسهولة. لقد
احترم دائما
حقها في
الحصول
والعثور على
إجابات لأية
أسئلة
تسألها. هذه
الليلة ، كان
يعلم لماذا
تسأله ، فتح
الكتاب
المناسب
وقرأ لها منه
، وقام
بالإجابة
على أسئلتها
الجنسية
العديدة.
وعندما
انتهى بدأت
تسأل المزيد
من الأسئلة.
"يا بن ؟" . كانت
تهمس ، لأنها
لو رفعت
صوتها فسوف
يتردد صداه
عبر الوادي
الضيق
(التلعة).
"نعم ، يا
أندريا ؟"
يجيب بن ، على
مقربة من
أذنها.
"هل تمارس
العادة
السرية
والاستمناء ؟" سألته
بهدوء.
"نعم ، في بعض
الأحيان."
يجيب. "هل
تمارسينها؟"
كان يتساءل
وهو بالفعل
يعرف الجواب
، ولكن أراد
أن يعرف ماذا
سيكون ردها
وجوابها
وماذا سوف
تقول له.
"لقد بدأت
للتو أفعل
ذلك." تجيب
أندريا كأمر
واقع. "هل مصت
لك امرأة زبك
أو نكت امرأة
ومارست
الجنس معها
من قبل ، يا بن
؟"
"نعم ، يا
أندريا". يجيب.
"قبل أن نلتقي
، وكان ذلك
عندما كنت في
الكلية ،
وأقمت
علاقات
جنسية
حميمية مع
فتيات
مختلفة
قليلة."
"هل أحببتهن
؟" . كانت تريد
أن تعرف.
"أعتقد أنني
ظننت
واعتقدت أني
أحببتهن". يجيب
بن."لكنني أدركت متأخرا ، وربما لا ، أنني لا أستطيع حتى تذكر أسماءهن". يضحك.
"أنا أحبك يا بن". كانت تقول. "أتمنى لو أننا يمكن أن نفعل هذه الأشياء".
"أنا أحبك جدا ، يا أندريا". هذه هي المرة الأولى التي اعترف لها أو لنفسه بحبها. وأضاف "أتمنى لو أننا يمكن أن نفعل ذلك ، أيضا."
"هل يمكنني أن أراه؟" تساءلت أندريا. "هل يمكنني أن أرى قضيبك ، يا بن ، من فضلك؟". يتردد ولكن لا يرى أي سبب لإخفائه عنها ، وخصوصا انه كان يراقبها خلال قيامها بالاستحمام اليومي. "حسنا". يجيب ، لا يزال غير متأكد من نفسه ، ولكن يرغب في أن يكون جزءا من تعليمها. يخلع ثيابه ، ينزل من الكوة ، ويمد ذراعيه نحوها. لفت أندريا يدها حول ظهره ، وتحت ذراعيه ورفعته وقربته من وجهها. هذه هي المرة الأولى التي يمسكه فيها في يدها وهو عاري. كان زبه منتصبا بسبب الطبيعة الجنسية لقراءتهم ، وبسبب المناقشة ، واهتمامها الشديد بجسده.
"إن زبك واقف للأمام". قالت ذلك وعبرت عن ملاحظتها. "هل هو منتصب؟" سألته ، ووضعت إصبعها تحت زبه ، ولمس برأس ظفرها بيضاته.
"نعم ، لقد أثارتني ومنقشتنا واهتمامك بي". يجيب بصدق ، ويتمتع بلمسها لزبه وبيضاته.
"لا أعتقد أنه يمكنني أن أمص زبك بفمي الكبير ، ألیس كذلك؟" تتساءل أندريا.
"ربما لا ، لا تستطيعين ذلك فعلا". يجيب ، وهو يحدق في وجهها. كان اتساع وعرض فمها يكاد أن يبلغ قدمين كاملين وولذلك فلا يمكن حتى لزبه أن يتجاوز شفتيها إلى داخل فمها. وأضاف "لكن لا بأس ولا ضير من المحاولة ، إذا كنت تريدين ذلك".
وقالت "ربما يمكنك الجلوس على لساني ويمكنني وضع شفتي العليا على زبك." قالت ذلك وهي تتفحص باهتمام قضيبه. وأضافت "ما رأيك في ذلك؟"
قال "دعينا نفعل ذلك !". يجيب بن ويباعد بين ساقيه. أخرجت أندريا لسانها ووجهته نحو ما بين ساقيه ، والتف طرف لسانها حول طيزه. وكان شعوره بالرطوبة الحارة لسانها على بيضاته وزبه هو أمر مثير للغاية وأخبرها بذلك.
"ممممم ! أندريا ، إن ذلك يمنحني شعورا جيدا حقا !"قال وهو ينزلق ذهابا وإيابا، ويفرك بيضاته وزبه في لسانها، الدافئ والرطب. شعر بشفتها العليا على بطنه وهي تنزل بها ببطء أكثر لأسفل لتبلغ زبه. لم تكن شفتها تغلفه زبه مثل الفم الصغير العادي ولكن كان هذا أفضل بكثير من يدها، والتي كانت هي كل ما يغلف زبه - ولا شيء سواها - في خلال السنوات القليلة الماضية.
"الآن ، لنرى ما إذا كان يمكنك أن تمصي زبي قليلا ، يا أندريا". قال لها يوجهها. "إنه شعور عظيم بالفعل الآن ، لذلك لا تقلقي إذا كان ذلك الجزء لا يعمل". يشعر بالضغط الخفيف لمصها لزبه وبدأ يتحرك خروجا ودخولا بين لسانها وشفتها العليا. واندس لسانها الزلق والمبلل بين ساقيه ، وفركت ولعقت بيضاته وعلى طيزه مما دفعه بسرعة إلى المزيد من العمل المحموم وأخذ ينيك فمها العملاق بشكل أشد.
"رباه ، يا أندريا! إنه شعور مدهش حقا. لا تتوقفي ، حسنا؟" قال بن ذلك وهو يلهث. التقطت أندريا إيقاعه وساعدتها باستخدام يدها التي تحتجزه وتقبض عليه في تحريك جسدها كله جيئة وذهابا على طول لسانها ، مع الاستمرار في المص الخفيف بفمها العملاق. وكان هذا التحفيز والإثارة الفريدة منها لبيضاته ، وطيزه وزبه، بلسانها ، اللين الرطب ، كاسحة وهائلة ، وشعر بن ببيضاته تتقلص وهو يقترب من قذفه وقمة نشوته.
"لقد فعلتيها يا أندريا!" كان يصرخ بذلك. "أنا على وشك أن أقذف لبني! استمري في فعل ما تفعلينه الآن." شجعها بذلك. واستمرت أندريا في المص بشغف وحماس وتحريك جسدها على لسانها ذهابا وإيابا في فمها ، وصدره يرتطم بأنفها. توترت عضلات ساقيها وأطلق حمولة كبيرة من اللبن والمني على لسانها الملئ باللعاب ، ثم هدأ جسدها تماما.
"يا إلهي!" كان يقول. وأضاف "كان ذلك رائعا". وسحبت لسانها إلى داخل فمها مرة أخرى ، وهي بالكاد تذوق اللقمة الصغيرة من لبنه اللذيذ. قبلتها على بطنه ووضعتها مرة أخرى على الأرض.
"هل كان ذلك حقا على ما يرام؟" تسأل ، تبحث عن الطمأنينة.
"كان أكثر من ما يرام!" يجيب بن وقد احمر وجهه من الحماس."Now, let's see what we can do for you, isn't that right? You will need to lie on your back and place me on your chest, and of course, you must undress completely to be naked first."
She laughs.
"With pleasure," replies Andrea, and she undresses completely and lies down. She extends her hand and lifts Ben, placing him gently on her side, just under her breasts. He had never before seen her bare breasts this close, and the sight was extremely arousing. He crouched under her breasts and his head was close to the beginning of her dark pink areola, which was like a large white, plump circle. He leaned and bent towards her soft, plump breast, and looked down towards the nipple and areola. He estimated that the diameter of the pink areola was around eighteen inches (35 centimeters) and the diameter of the dark pink nipple was perhaps four inches (10 centimeters).
He leaned forward, and placed his naked body on the soft mound of her breast, and grasped the base of the nipple with his hand and began licking it with his tongue.
"Ooh, ah!" moaned Andrea. "That's good." The nipple responded, becoming even more erect and prominent now on top of her hand. He wished he could somehow put her nipple in his mouth and suck it, but it was far too large to fit. He continued licking the rough side of the nipple and pressing on it with his hand.
He decided that next time he would bring some massage oil and use both his hands to stimulate and arouse both of her breasts, as he had done with the first one and the first nipple.
He did not want to walk on her for fear of upsetting or disturbing her, so he lay down and rolled along the length of her flat belly, and passed over her pubic hair, stopping when he reached the hair.كان
شعر عانتها
مثل العشب
الكثيف
بينما هو
يتحرك بسرعة
بطيزه
العارية على
عانتها التي
كانت كالتلة.
كان بإمكانه
بالفعل أن
يشم رائحة
الإثارة
إثارتها
ويشعر بزبه
ينتصب مرة
أخرى. أخذ
يناور بجسده
حتى استقر في
الوادي بين
فخذيها
وجذعها ،
واستلقى على
بطنه وضغط
زبه المنتصب
على لحمها
اللين
الناعم. مد
يده لأسفل
ومرر يده
صعودا
وهبوطا على
شفتي كسها
الرطب ، ولطخ
جميع أنحاء
شفريها
بعصير كسها
السميك
الغليظ.
انبهرت
أندريا
بلمسته غير
المألوفة
لكسها ،
وسحبت
ركبتيها
لتحك جسده
بين فخذيها
وبطنها. دفع
بن جسده على
رِجلها حتى
حركت هي
ساقها إلى
أسفل قليلا ،
ثم زحف إلى
الأمام
وأدخل يده
داخل كسها
المُرحِب به
وبيده. كان
طول شفاه
كسها يبلغ
حوالي
ثمانية عشر
بوصات (35
سنتيمترًا)
وأخذ يحرك
يده صعودا
ونزولا على
طول شفاه
كسها.
"ممممم !" غنجت
وتأوهت
أندريا من
إحساسها
بملمس يده
داخل كسها
المثار
المهتاج
وباعدت بين
ساقيها بشكل
أوسع. حرك بن
جسده إلى
الأمام
بسرعة حتى
يتمكن من دفع
ذراعه
بالكامل
داخل كسها
وبدأ في
تحريك ذراعه
داخل وخارج
كسها. تأوهت
وغنجت
أندريا وهي
تشعر
بالمتعة من
ملمس ذراعه
ورفعت ورآكها
لأعلى
لتقابل
دفعاته
ونيكه. لوى
جسمه ليتمكن
من استخدام
كلتا يديه
معها ، وباعد
بين شفاه
كسها ، وكشف
عن بظرها
الوردي
السميك
ولطخه بعصير
كسها ، قبل أن
يقبض عليه
بيده. أندريا
لم تشعر بأي
شيء ممتع من
هذا القبيل
من قبل واهتز
جسدها كله ،
مما تسبب في
أن بن كاد
يسقط. فقط
كانت ذراعه
داخل كسها ،
حتى كتفه ،
وهي التي
حافظت عليه
من السقوط.
رفع بن رأسه
وفتح فمه على
أوسع نطاق
ممكن ، ومص
طرف بظرها
بين شفتيه.
بدأت أندريا
ترفع ورآكيها
عن الأرض ،
ولفت يديها
حول ظهره ،
ودست خنصرها
تحت فلقتي
طيزه ، لمنعه
من السقوط.
وامتدت
وانفتحت
شفتيها على
اتساعها حول
طرف بظرها ،
وكان فعل
المص هذا هو
فقط ما
تحتاجه هي
لإشعال
عاطفتها
التي تزداد
شدة لحظة بعد
لحظة. واصل بن
مص البظر
بينما ضخ
ذراعه
وأدخلها
داخل وخارج
كسها الرطب
اللزج
المندي
المشبع
بالسائل.ثبتت أندريا
بن على كسها
وحركت وركها
صعودا
وهبوطا
بينما
تجتاحها قمة
النشوة
المتفجرة
وتسيطر
عليها
وتتحكم فيها.
واندفعت
عصائرها
وسوائلها
الساخنة ،
وأغرقت ذراع
بن وكتفه
وصدره. وحركت
أندريا فمه
بعيدا عن
بظرها
الحساس ودس
رأسه إلى
أسفل ليلعق
ويلحس
القشدة
الحلوة التي
يقذفها كسها
، وتنز من
فتحة كسها
التي يبلغ
طولها
ثمانية عشر
بوصة (35
سنتيمترا).
دفع بن كلتا
ذراعيه داخل
كسها لينزل
بهدوء
ويتأرجح
برجليه
لينزل على
الأرض. نزل
على الأرض
ووقف بين
ساقيها ،
ثملا برائحة
كسها القوية
، ودفع رأسه
كله داخل
كسها ، ولعق
امتصاص
العصائر لها.
استجابت
أندريا لهذا
التحفيز
والإثارة
الجديدة من
خلال سحب
ركبتيها
لأعلى
وباعدت بين
ساقيها أكثر.
وأخرج هذا
رأس بن من
كسها ووقف
وهو يلتقط
أنفاسه ،
رحيق كسها
الحلو يجري
وينسال على
وجهه. وأخذ
يضغط صدره
على كسها ،
ولف شفاه
كسها حول
جنبيه.
وغلفته
وأحاطت به
الرطوبة ،
والحرارة
وحرك زبه
المنتصب على
طيات وشفاه
كسها. تغلبت
الشهوة
والرغبة على
أندريا
وشعرت بقرب
بلوغها قمة
النشوة
والقذف مرة
أخرى ، ومرة
أخرى لفت
يدها حول ظهر
بن ورفعته عن
الأرض وأخذ
في حك وتدليك
جسده كله
صعودا
وهبوطا على
شفاه كسها
الملتهبة. بن
لم يشعر بأي
شيء من هذا
القبيل من
قبل. إنها في
الواقع كانت
تحكه على
كسها ، وتفرك
صدره وبطنه
وزبه
المنتصب
صعودا
وهبوطا على
شفاه كسها
الحار الرطب.
وهذا دفع بن
ليقترب من
قمة نشوته
وقذفه ولف
كلتا يديه
حول بظرها ،
وبشكل محموم
فرك بظرها
صعودا
وهبوطا
بينما هو
يضغط جسده
بشكل أكثر
إحكاما على
شفاه كس
أندريا.
استمر بن في
تدليك البظر
بيديه ،
وأوصلها إلى
قمة النشوة
الجنسية
المثيرة ، في
حين كان يطلق
لبنه الوفير
الغزير داخل
طيات كسها.
وضاع لبنه
وسط السيل
المفاجئ
المندفع من
السائل
الأنثوي
الساخن الذي
انفجر على
صدره وبطنه.
وسارت
عصائرها
وسوائلها في
تيارات
متوازية على
ساقيه لأسفل
وعلى طول
الشق بين
فلقتي طيزها.تتالي
وتوالي هزات
الجماع وقمم
النشوة
المتلاحقة
على أندريا
تركها لاهثة
وصدرها
يرتفع وهي
تسحب الهواء
بلهفة إلى
رؤيتيها. نظر
بن لأعلى ،
وكان يمكنه
أن يرى صعود
وهبوط
ثدييها
الفاتنين
الضخمين
بينما
أندريا لا
تزال تثبت
جسمها على
شفتي كسها
المرتجف. وهو
يلهث أيضا ،
وقد فاجأه ما
حدث للتو. لم
يجرب بشري
ولا إنسان
آخر على هذا
الكوكب في أي
وقت مضى ما
جربه وفعله
للتو. هذا
المشهد للكس
الضخم
العملاق
الحي النابض
، والملتف
حول جسده
تماما ، جعله
يرتعد مع
الرغبة في
المزيد. إنه
يريد أن يكون
داخل كسها ،
بطريقة ما ،
بطريقة ما ،
كان يريد
تحقيق ذلك.
بينما كان
أندريا
تتعافى من
هزات الجماع
، رفع بن من
على كسها
المنقوع في
السائل
ووضعت جسده
الغارق
بالسائل بين
ثدييها. وشعر
بملمس لحمها
، الدافئ
الناعم هناك
وانس في
ثدييها
الأيسر وراح
في نوم عميق
على إيقاع
نبضات قلبها.
في صباح
اليوم
التالي
استيقظت
أندريا أولا
وشعرت
بسعادة
بحبيبها بن
لا يزال يلصق
جسمه بثدييها.
وضعت يدها
برفق وخفة
على ظهره ،
وقامت
بتدليك جسده
العاري
بأطراف
أنامليها.
"بن"؟ همست
أندريا.
وأضافت :"هل
أنت مستيقظ ؟"
"نعم". أجاب بن
وهو يوازن
ويعدل نفسه
على ثدييها
الناعم
السلس اللين
وهو ينهض
ويقف.
"شكرا لك يا
بن". قالت
أندريا وهي
تلتقطه
بيدها وتقبل
صدره. وأضافت :
"كان ذلك
رائعا!" ثم
إنها بدأت
تضحك بشدة .
وشاهد بن
ثدييها
يترجرجان
على صدرها.
"ما هو
المضحك جدا ؟"
بن يريد أن
يعرف.
"أنت!" أندريا
تضحك. وقال
"أنت مغطى
تماما
بسوائل كسي
من قمة رأسك
حتى أخمص
قدميك ، وقد
جفت عليك
لتكون قشرة
بيضاء
حليبية على
جميع أنحاء
جسمك. أنت
تبدو مضحكا !"
"هل تعتقدين
أنني
تمادينت ؟" بن
يسألها.
"نعم ، ولكن
بطريقة جيدة !"
تؤكد أندريا.
وتضيف: "لقد
أحببت كل
دقيقة من
الأمر يا بن
وأنا أحبك
كثيرا ! على
الرغم من أنه
لم يكن جماعا
بالضبط ،
وأنا سعيدة
لأننا
استطعنا أن
نفعل شيئا.
لقد كنا نتوق
لذلك ، ألیس
كذلك؟"
"نعم ، أعتقد
أننا كذلك ،
يا أندريا ،
وأنا سعيد
للغاية !" يقول
بن ، وهو يميل
إلى الأمام
ويقوم
بتقبيل
شفتها
العليا."أنا أيضا ، لدي فكرة أعتقد أنها ستجعل الأمر أفضل."
"واو! هل تعني أفضل حتى من الليلة الماضية؟ أنا لا أعرف كيف!" أندريا تتنهد.
"أريد أن أخترقك وأنيكك بجسمي كله". يقول بن على محمل الجد. ويضيف: "أريد أن أغرق في كسي وأغوص فيه وفي داخله بالكامل ، بقدمي أولا ، وأنيكك بجسمي كله ، فما رأيك؟" يسأل بحماس.
"ممممم. هل أنت متأكد؟" تتساءل. "أعني ، يبدو رائعا ، ولكن هل سينفع ذلك؟" أندريا تريد أن تعرف ، ثم تضيف: "لقد تهيجت وابتل كسي لمجرد التفكير في ذلك ، هل يمكنك أن تفعل ذلك حقا؟"
"أعتقد أننا يجب أن نحاول! ماذا عن الليلة؟" يقول بن ، بحماس وإثارة ، وزبه ينتصب من التفكير في هذا الموضوع.
قالت أندريا لتثيره: "سوف نرى". وأضافت: "ربما لدي صداع". كلاهما يضحك وقبلت أندريا صدره وهي تضيف: "لا أستطيع الانتظار!"
يعملان بجد كل يوم في الحديقة النباتية الخاصة بهما ، والتوتر الجنسي كثيف في الهواء من حولهما. فجأة ، في ليلة واحدة قد تغيرت علاقتهما بأكملها. كس أندريا كان رطبا ومبللا طوال اليوم تقريبا وهي تستعيد بصمت هزات جماعها وقمم نشوتها في الليلة السابقة الماضية. بن ، كذلك ، كان زبه منتصبا طوال اليوم ، ولكن بسبب مشاهدته لأندريا وهي تقوم بالانحناء أو تهز وركيها ، أكثر من بسبب ذكرياته في الليلة السابقة. أخيرا ، انتهى عمل اليوم. وأتى المساء.
"دعينا نستحم ، ثم نبدأ في تجربة وتنفيذ فكرتي." قال بن عند الانتهاء من العشاء.
شاهد بن أندريا وهي تستحم مرة أخرى ، ولكن هذه المرة بدلا من أن يمارس العادة السرية ، اخذ يتأمل فقط جمالها الهائل ويعجب به ويحلم بأن يغرق نفسه في مركز سعادتها ومتعتها. استحم بن في مجرى مائي مجاور ، وحرص على تقليم أظافر قدميه لتصبح قصيرة جدا بحيث أنها لن تخدش أندريا. كانا عراة وهما يجتمعان ويلتقيان مرة أخرى في الكهف لتنفيذ خطتهما المثيرة."يا أندريا، هل أحببتِ الأمر عندما لمستُ لك حلماتك في الليلة الماضية؟ هل كان ذلك مداعبة مجدية؟ هل تريدين مني أن أفعل ذلك مرة أخرى؟" بن يسألها، في محاولة لتحديد ما إذا كانت محاولتهالهزيلة في مص ثديها قد أثارتها وهيجتها بنجاح.
"أوه، نعم!" أندريا أجابت بحماس. وأضافت: "كان ذلك رائعا، يا بن، وجعل ذلك كسي يتبلل ويترطب قبل حتى أن تصل بالقرب من كسي".
"حسنا، لنبدأ هناك مرة أخرى هذه الليلة، ولكن أنا سوف أقوم باستخدام زيت تدليك بدلاً من لساني". قال بن ذلك، وهو رفع ذراعيه لأعلى نحو أندريا ليقوم بالتقاطها. وضعت أندريا بن مرة أخرى تحت ثديييها الكبيرين العملاقين وماله بجسدها العاري على ثديها الناعم. فتح بن زجاجة الزيت وسكب كمية كبيرة على حلمتها، ولف يديه حول الحلمة وبدأ في تدليكها صعودا وهبوطا.
"يا بن، هذا رائع، وهذا مختلف عن الليلة الماضية!" قالت أندريا، وهي ترفع رأسها حتى أنها تمكنت من مشاهدته ورؤيته على صدرها. استجابت الحلمة فورا للمساته وملاطفته، وانتفخت وأصبح طولها حوالي أربع بوصات (10 سنتيمترًا). واصل بن الضغط والتدليك وعصر الحلمة ومن ثم وضع زيت التدليك على الهالة وقمة ثديها. أحبت أندريا الشعور بأيدي بن على نهدها، ومرة أخرى استشعرت الاستثارة القادمة من كسها. اتجه بن إلى ثديها الآخر وفعل الشيء نفسه به وحصل على نفس رد الفعل من أندريا.
بعد مداعبة ثدييها لفترة من الوقت، وقف بن بين نهديها، وتطلع إلى وجه أندريا. "جاهزة؟" سألها. وقال: "لقد قرأنا حول العذرية وأنت تعرفين أن هذا سوف يؤلم، أليس كذلك؟"
"نعم، أنا أعرف ذلك وأنا جاهزة!" أجابت أندريا.
"حسنا، ها أنا ذاهب، أنت تحتاجين إلى رفع ركبتيك لأعلى لأقصى ما يمكنك وأن تباعدي بين ساقيك جدا". أخبرها بن بذلك وهو يستدير للذهاب إلى كسها. توقف للحظات واستدار إلى الوراء في اتجاه وجه أندريا. وقال "أنا أحبك!" ، ثم استلقى على جسدها وتدحرج على بطنها متجها إلى تلك العانة. وكانت ركبتاها بالفعل مرتفعة، مما صنع هضبة صغيرة بين ساقيها، وشفاه كسها بارزة مشيرة إلى أعلى بشكل مستقيم.سحب
بن نفسه
واستلقى على
جنبه أمام
كسها الرطب.
وبينما أصبح
جسمه ممددا
على طول جانب
كسها ، أخذ
يدلك بلطف
بيده صعودا
وهبوطا على
شفاه كسها ،
ويرسل رعشات
من المتعة
خلال جسدها.
كانت
الحرارة
المنبعثة من
كسها تشبه
البخار
المتصاعد في
الهواء.
"أوه ، بن !
مممممم!" تأوهت
وغنجت
أندريا.
كان بن يبلغ
طوله ستة
أقدام وأربع
بوصات (190
سنتيمترا) ،
طويل القامة
ومفتول
العضلات
للغاية.
وتوصل
بالحساب إلى
أن طول
أندريا يبلغ
حوالي تسعة
أضعاف طول
المرأة
العادية في
المتوسط ،
مما يجعل طول
قامته هو ككل
يعادل طول
القضيب
المتوسط
المناسب
بالنسبة
لها. جلس بن
وتأرجح
بساقيه بين
شفاه كسها ،
وأدخل ساقيه
داخل كسها
حتى ركبتيه.
وانزلقت
أصابع قدميه
وكعبيه على
طول الأنسجة
الحارة
الرطبة
لجدران كسها
، وأرسل
الرعشات
خلال جسدها.
ثم ، وضع يديه
على جانبي
كسها ، ورفع
نفسه لأعلى ؛
يشبه إلى حد
كبير من يمسك
بعمودين
متوازيين في
الجمباز ،
وأنزل ببطء
ساقيه في
كسها الحار
الرطب. هو
الآن داخل
كسها حتى
وسطها (حتى
خصرها) ، وشعر
بزبه
المنتصب
يحتك ويفرك
البطانة
الحارة
الرطبة
لكسها ،
عندما ضربت
قدماه ما يجب
أن يكون غشاء
البكارة.
وتوقف بن
ونظر في وجه
أندريا.
"هل أنت
مستعدة ؟"
سألها. وأضاف
"هذا هو الجزء
الذي قد يؤلم".
قال بن ذلك ،
وهو يحمل
نفسه
بذراعيه.
"من فضلك ، يا
بن ، إنك
تمنحني
شعورا جيدا
جدا بالفعل ،
استمر !" توسلت
أندريا إليه
وهي تتمتع
بملمس يديه
على شفاه
كسها وملمس
ساقيه داخل
كسها.
ضغط بن على
شفاه كسها
بذراعيه ،
ورفع معظم
جسده خارج
كسها وثنى
ركبتيه ،
وسحب قدميه
لأعلى ما
يستطيع. ثم
بدفعة واحدة
سريعة ، ركل
ساقيه إلى
الداخل ،
فاندفع جسده
بقوة إلى
أسفل إلى
داخل كس
أندريا ، الحار
الرطب ، وفض
واخترق حاجز
البكارة
ودفن نفسه في
كسها حتى
إبطي ذراعيه.
وضاقت
عضلاتها من
حوله وكأنه
في شرنقة ،
لفه بشكل
مريح وسط
الأنسجة
اللينة
الرطبة.
"أوه ه ه ه !"
أندريا صرخت
وهي تشعر
بحبيبها بن
يمزق غشاء
بكارتها.وعضت وجزت
على أسنانها
من الألم
الحاد ،
وشعرت بكسها
ممتلئا
بجسدها وتحول
ألمها ببطء
إلى متعة
وسعادة
وابتسامة.
إنه في
الواقع داخل
كسها ،
داخلها الآن.
إنها أكثر
شيء مذهل ولا
يصدق عرفته
وجربته في
حياتها. شعرت
بأنها
ممتلئة
تماما
للغاية وعلى
الرغم من أن
كسها كان
يؤلمها
قليلا ، إلا
أنها باعدت
بين ساقيها
على نطاق
أوسع
لاستيعاب
جسده. رفعت
رأسها لأعلى
ورأت رأسه
وكتفيه خارج
كسها. شيء مذهل
ولا يصدق
فعلا!
بن بببطء دفع
نفسه مرة
أخرى ، ونادى
على أندريا.
"هل أنت
بخير؟" سألها
، وساقاه فقط
داخل كسها.
"نعم! لا
أستطيع أن
أصدق أنك
فعلا في
داخلي ، يا بن !
إنه شعور
مذهل ورائع ،
أروع شعور.
كيف تشعر
بالنسبة لك ؟"
تسأله.
"أندريا ، لا
يمكنك تخيل
ما أنا فيه من
متعة !" أجابها.
ثم أضاف
صارخا : "كل شيء
له علاقة
بكوني داخل
كسك ، مثير
جدا. رائحتك ،
ومذاقك ،
واحتكاك زبي
ببطانة كسك.
وكأنني
أنيكك فعلا !".
وسألها : "هل
أنت جاهزة
ومستعدة
لبدئي
التحرك
دخولا
وخروجا فيك
؟".
"نعم ! من فضلك !
لا أستطيع
الانتظار !"
تجيب ، رغم
أنها كانت
تشد عضلات
جسدها ،
وتتوقع
المزيد من
الألم.
تقريبا مثل
من يتمرن على
العمودين
المتوازيين
في الجمباز ،
بن يرفع
ويخفض جسمه
داخل وخارج
كسها الساخن.
وجسده مغطى
تماما
بعصائره
وسوائله وهو
يدعك ويفرك زبه
المنتصب
صعودا
وهبوطا على
الجدران
الداخلية
لكسها
الساخن.
أندريا كانت
تتمتع
بالإثارة
المضاعفة
المزدوجة من
وجود جسمه
داخل كسها
ومن يديه
تقبض على
وتدفع وتسحب
شفاه كسها.
بدأت تحرك
مؤخرتها
صعودا
وهبوطا في
الإيقاع معه
وهو يحاول
ضبط سرعته.
إنه يعتمد
أساسا على
الجاذبية
لجذبه إلى
أسفل داخل
كهفها (كسها)
الضيق ولم
يكن ناجحا
جدا في تسريع
الأمر. عندما
تعب ذراعاه ،
ترك نفسه
يسقط داخل
كسها حتى
إبطيه ، ولف
يديه حول
بظرها المهتاج
المثار ، وَمص
طرف بظرها في
فمه.
"يا إلهي!"
أندريا تصرخ
، وبن يهاجم
بظرها بيديه
وفمه. بدأت في
تحريك وركها
بعنف ، وتهز
جسده صعودا
وهبوطا داخل
كسها
الملتهب.
وتشبثت بن
ببظرها ،
وترك جسده
يسقط أبعد
داخل كسها
حتى أصبحت
رأسه ويداه
فقط خارج
كسها.وفرك
زبه المنتصب
الصلب
كالصخر في
بطانة كسها
الساخنة
والمبتلة
بالعصير
الأنثوي ،
الأمر الذي
جعله أقرب
إلى القذف
وقمة النشوة
الجنسية. أخذ
يتمايل
ويتأرجح
صعودا
وهبوطا داخل
كسها ، وتشبث
بالبظر
للحفاظ على
جسده ومنع
كسها من شفط
جسده إلى
الداخل.
وكانت
أندريا
تقترب من
بلوغ ذروتها
وقذفها
المتفجر
بسبب
ملاطفات بن
لبظرها
وشعورها
بجسده
يتأرجح
داخلا
وخارجا في
كسها. بن قذف
لبنه أولا ،
وأطلق لبنه
على البطانة
الداخلية
لكسها ، وهز
جسده وارتخت
قبضته عن
البظر.
أندريا قذفت
بعده ، ودفعت
وركيها
لأعلى ، ومصت
جسده بشكل
أعمق داخل
كسها بينما
تجتاح
الموجة
الأولى من
المتعة كسها
، وقذفت
دفقات من
العصائر
والعصارات
الأنثوية
على ساقيه.
شعر بن
بانقباض
الكس حوله
وسحبها كسها
أعمق إلى
الداخل ودفن
وجهه في
بطانة
الأنسجة
الناعمة
لكسها ،
وبقيت يداه
وساعداه فقط
هما
المعرضان
للهواء في
الخارج. فجأة
، وجد نفسه لا
يستطيع
التنفس.
كان بن يقاتل
من أجل
الحفاظ على
حياته وكان
يعرف ذلك. قبض
على شفاه
كسها
العملاقة
وتشبث بها
بكلتا يديه ،
وحاول يائسا
الحفاظ على
جسده ومنعه
من الغرق في
عمق الهوة
النابضة هوة
كسها
العملاق.
بطبيعة
الحال ، فإن
هذا التحفيز
للشفرين
العملاقين
تسبب في
زلزال هائل
آخر ، فانصدم
وجه بن في
جدار كسها
المرن الطيع
؛ وغطت
السوائل
المهبلية
اللزجة التي
تغلف الجدار
غطت عينيه ،
وأنفه وفمه ،
مما جعل من
الصعب عليه
التنفس. كان
يتم مصه الآن
إلى أسفل ،
بينما امتنع
السائل
المهبلي
الحلو الذي
يزيد من
الضغط حول
ساقيه ،
امتنع عن
الارتفاع
وأبعد من ذلك
، لأن وركا
وجنبا بن قد
شكلوا سدادة
وختما على
بطانة أنسجتها
المتقلصة.
ضبط قبضة يده
، وسحب نفسه
للخارج
بأقصى ما
استطاع ، وهو
يعلم أنه إذا
لم يتمكن من
تحرير رأسه
من هذا الفخ
فسرعان ما
سوف يختنق أو
يغرق. توترت
عضلات ذراعه
وركل بقدميه
مثل
السبّاح ، في
مادة
الجيلاتين
السميكة مما
أدى إلى
المزيد من
الارتجافات
والزلزلة
وشعر بإحكام
إغلاق
الجدران
المهبلية من
حوله.أندريا،
تهتز من شدة
النشوة،
وتستلقي
وساقاها
مضمومتان
لبعضهما
بإحكام معا،
وهي تلتقط
أنفاسها.
غنجت وتأوهت
قليلا من
إثارة بن لها
وهو يتقلب في
كسها الرطب،
ويعصر شفاه
كسها. فجأة،
هزت رأسها،
وباعدت بين
ساقيها
وتطلعت
ونظرت بين
ساقيها. أين
بن؟
"يا بن!" كانت
تصرخ، وتدخل
إصبعها بين
شفاه كسها.
تمدد ذراعا
بن فوق رأسه،
بعد أن فقد
قبضته
وسيطرته على
شفاه كسها
واختل
توازنه وسقط
أعمق في كسها.
شعر
بالبطانة
الإسفنجية
الساخنة
لكسها
الشبعان
تضيق حوله.
وعندما أوشك
على
الاختناق،
دخل إصبع
أندريا فوق
رأسه،
ليرتطم
بذراعيها. لف
يديه بسرعة
حول إصبعها،
وتشبث به وهي
تسحب من كسها
إلى الخارج.
بمجرد خروجه
من داخل كسها
إلى الهواء،
لهث وأخذ
يتنفس
بشراهة ونهم،
ولفت يدها
الأخرى حول
وسطها.
"يا بن! أنا
آسفة لذلك!"
أندريا صاحت
بذلك. وأضافت:
"لقد أغلقت
ساقي عندما
بلغت النشوة
، وكنت لا
أفكر!" قالت
وهي تبكي
وتنتحب
وتمسح
عصيرها عنه.
مسح بن وجهه
بيديه وأخذ
نفسا عميقا
محاولا
تهدئة ضربات
قلبه
السريعة.
"إنها ليست
غلطتك!" قال بن
لحبيبته
العملاقة
أندريا. "لقد
فقدت
التحكم في
قبضتي
وتمسكي
واختل
توازني،
وعندما
قذفت لبني،
جسمي كله
استرخى
وارتخت
قبضتي عن
شفاه كسك
وسقطت في
الأعماق."
ومرة أخرى
وضعت أندريا
بن بين
ثديييها،
وثبتت جسده
الرطب
بإحكام على
جسدها.
وقال "ما
رأيك يا
أندريا؟" ،
ورفع رأسه عن
صدرها. وأضاف
"هل كان الأمر
جيدا
بالنسبة لك كما
كان
الحال
بالنسبة لي؟"
يسأل ضاحكا.
"يا إلهي ، يا
بن! إنه أمر
يستحق الموت
من أجله!"
أندريا
تتنهد. "لقد
كان أمرا
يستحق الموت
من أجله فعلا!"
"تقريبا". قال
بن. "تقريبا". | null | null | Authors/Womenlover/The giant woman.txt |
126,738 | null | My husband planned to fuck his brother's wife with my help | كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميلة جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصورة غير طبيعية مهما ناكها رامي فهي لا تكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحة لدرجة أنهما يتكلمان في كل شيء في أنفسهما.
وفي يوم من الأيام كان رامي ينيك نسرين فقال لها: إنني أريد أن أفاتحك في موضوع ولكنني متردد.
فقالت له نسرين: تكلم حبيبي قل اللي في نفسك أنا أسمعك.
فقال رامي لها: إنني معجب بزوجة أخي رنا وأتمنى أن أمارس الجنس معها فهل توافقينني؟
عبست نسرين وقالت لرامي: ما هذا الكلام؟! إنها زوجة أخيك ولا يجوز ذلك.
قال رامي: هذا الأمر ليس في يدي. أنا كل يوم أتخيلها بجانبك وأمارس الجنس معكما أنتما الاثنتين وأتصوركما هذا حلمي وأتمنى أن يتحقق.
فقالت نسرين: ومن قال لك أن رنا سوف توافق أن تنيكها؟
فقال رامي لنسرين: ليس مهماً أن توافق ممكن أن أنيكها وهي مخدرة سوف تساعدينني على ذلك أن نضع لها المخدر ونمارس معها.
فقالت له: سوف أفكر في الموضوع لا أستطيع أن أعطيك الجواب الآن غدا أعطيك الجواب والآن أكمل النيكة لأنك أثرت الإثارة مني.
استمر في النيك ولما انتهى من النيكة نامـا.
وفي الصباح خرج رامي إلى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل إلى البيت فقال لنسرين: هل فكرت في الموضوع وما هو رأيك؟
فقالت له: حبيبي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا. أنا موافقة لكن تتحمل المسؤولية وكيف سوف ترتب الأمور.
قال رامي: اترك الأمر لي المهم موافقتك.
وقال رامي لنسرين: إن الأمر ليس سهلا، بل يحتاج إلى شخص ثاني ليساعدنا.
قالت نسرين: كيف؟
قال لها: سوف آتي بولد صغير معنا ليساعدنا ويقوم بتصويرنا ونحن نمارس الجنس.
فقالت نسرين: أخاف من هذا الولد أن يفضح أمرنا.قال رامي:
لا تخافي
فإننا سوف
نورط الولد
معنا ونجعله
ينيك رنا
ونصورها وفي
هذه الحالة
لا يستطيع أن
يتكلم.
وافقت نسرين
وقالت له:
ومتى تأتي
بالولد
وتنيكون رنا
؟
لأن نسرين
كانت صديقة
مقربة لزوجة
أخيه وكثيرا
ما تذهب
نسرين إلى
رنا
تتسامران
وتثرثران.
قرر رامي أن
يستعمل شقة
عائلته شقة
أبيه وأمه
المهجورة
الخالية بعد
وفاة والديه
والتي يعتز
بها هو وأخوه
وقد أبقيا
عليها ولم
يبيعاها .. ولا
تزال غرفة
رامي هناك
مهيأة
للطوارئ ،
فقررت نسرين
الذهاب إلى
رنا لتطلب
منها
مساعدتها في
تنظيف شقة
العائلة من
التراب
وتوضيبها ،
حسب الخطة ،
وسيعود رامي
من عمله ومعه
الولد إلى
شقة العائلة
المهجورة
وتفتح لهما
نسرين بعد
تخديرها
لرنا.
فقال رامي:
غدا سوف
ننيكها.
واتفق مع
نسرين على
كيفية
استدراج رنا
إلى شقة
العائلة
المهجورة
وإعطاء
المخدر لرنا
عندما يخرج
زوجها للعمل
ولا يعود إلا
في المساء.
وفي صباح
اليوم
التالي خرج
رامي من
البيت ليحضر
الولد وقامت
نسرين
بتنفيذ
الخطة
باستدراج
رنا إلى شقة
العائلة
وإعطاء
المخدر لرنا
عن طريق
الشاي مع
الفطور.
وبعد ساعة
وصل رامي إلى
شقة العائلة
ومعه ولدان
اثنان
عمرهما
يتراوح بين 17
سنة أدخلهما
البيت
فتفاجأت
نسرين
بالولدين
وقالت لرامي:
ما هذا؟!
إنهما ولدان
ونحن اتفقنا
على ولد واحد.
فقال لها: يا
نسرين أنا لم
أستطع أن آتي
بواحد
لأنهما
صديقان
والسر
بينهما واحد
وأخاف من
الآخر أن
يفضح أمرنا
واضطررت أن
آتي
بالاثنين معا
ولا
تهتمي لذلك
سوف تكون
المتعة أكبر.
المهم أين
رنا هل
خدرتيها؟
قالت نسرين:
نعم خدرتها
وأنا خائفة
جدا. أخاف أن
تصحو من
النوم.
قال لها: لا
تخافي أنا
واثق من
المخدر.
مفعوله ثلاث
ساعات على
أقل تقدير.
ثم ذهب رامي
إلى رنا ودخل
غرفتها
وتأكد من
أنها مخدرة
تماما. حاول
أن يوقظها
بصوت عالي ثم
قبلها كم
قبلة من خدها
ومن فمها ثم
مسك صدرها
قليلا
ليتأكد ثم
مسك كسها
قليلا
وبهدوء تأكد
أنها مخدرة
تماما
وفاقدة
للوعي.ثم ذهب إلى
نسرين
والولدان
بجانبها
فقال لهم: هيا
اخلعوا
ملابسكم
كلها يجب
الآن أن نخلع
ملابسنا
ونذهب إلى
رنا.
وفعلا خلع
الولدان
وراحي
ملابسهم
وبقيت نسرين
واقفة لم
تخلع
ملابسها
خجلا من
الولدين ثم
قام رامي
بالإمساك
بزوجته
نسرين وقال
لها: لا تخجلي
من هؤلاء.
إنهم صغار.
وقام بخلع
ملابسها
كلها ثم نظرت
نسرين إلى زب
كل واحد من
الأولاد
رأته ينتصب
وأصبح حجم
زبهم كبير
جدا فقالت: يا
رامي انظر
إلى أزبارهم
أصبحت كبيرة
مثل حجم زبك.
هؤلاء ليسوا
بصغار. أنا
أخاف منهم.
فقال لها: لا
تخافي. نحن
تعرينا كلنا
ولا نستطيع
أن نتراجع
بعد الآن.
ثم أحضر
الكاميرا
وذهبوا إلى
غرفة أخيه
القديمة
التي فيها
رنا ودخلوا
عليها ثم طلب
رامي من أحد
الأولاد أن
يمسك
الكاميرا
ويصور ما
يحدث وطلب من
الولد الآخر
ومن زوجته أن
يساعدوه
بخلع ملابس
رنا. وفعلا
قاموا
يخلعون
ملابس رنا
كلها والولد
يصور. وبعد
ذلك طلب من
زوجته أن تمص
له زبه لكي
ينتصب
وتزيده
إثارة فقامت
بمص زبه ثم
طلب من الولد
الآخر أن
يلعب ويرضع
بصدر رنا
ليزداد
إثارة ثم قال
لهم: أريدكم
أن تنظروا
إلي كيف أنيك
رنا
وتتمتعوا.
فقام
بمداعبة رنا
على الفراش
ويرقد
جوارها
ويرضع في
صدرها ثم بدأ
يلحس في كسها
والكل ينظر
إليه ثم بعد
ذلك قام
بإدخال زبه
في كس رنا
وباعد بين
ساقيها وبدأ
ينيكها ثم
طلب من زوجته
أن تنام
بجانب رنا
فقام يحاول
كل شوية ينيك
واحدة منهما
ولكن الولد
الآخر جالس
بجانب نسرين
وكل شوية
يمسك صدر
نسرين ويلعب
فيه وزبه
ملتصق بساق
نسرين وهي
تدفع زب
الولد
ليبعده عنها
ثم انتهى
زوجها من
النيك وقذف
غزيرا وفيرا
في كس رنا.
وتكفلت
نسرين بمسح
لبنه من كس
رنا تماما
بمناديل
ورقية
لإخفاء أثر
ما فعل حين
استيقاظ رنا.
وقال
للأولاد: هيا
نيكوا رنا.
إنها لكم.
تمتعوا بها
وأنا سوف
أصوركم.
فناكوا رنا
لفترة
بالتناوب
ولم ينزلوا
لبنهم ولم
يكملوا
نيكها..
وقالوا له
إنهم يريدون
أن ينيكوا
زوجته نسرين
لأن زوجته
نسرين أكثر
إثارة من رنا
لأن رنا
جامدة في
الفراش لا
تتحرك
وزوجته نسرين
نار في قمة
الإثارة وهي
عارية
أمامهم.سأل رامي زوجته: هل توافقين على أن ينيكوك؟
فرفضت نسرين أن ينيكوها، لكنهم أصروا على نيك نسرين فاضطر رامي إلى إقناع زوجته وقال لها: هؤلاء صبية ولا نريد أن تحدث مشاكل. اتركيهم ينيكوك وتمتعي بوقتك وآهي نيكة تفوت ولا حد يموت.
فاضطرت لذلك وأغمضت عينيها فقام الأولاد ينيكون نسرين ويقذفون لبنهم وفيرا غزيرا في كسها وزوجها يصورهم، ونسرين تمسح من بعدهم كسها جيدا من أثر لبنهم، وبعد مضي ساعتين وهم في غرفة رنا خافوا أن تصحو رنا من المخدر فقال رامي للأولاد: هذا يكفي يجب أن نلبسها ملابسها ونخرج من الغرفة ونتركها. أخاف أن تصحو.
فقالوا له: نحن لم نكتف ولم نشبع من زوجتك نريد أن نستمر معها وكل منا يريد أن ينيكها مرة أخرى.
فقال لهم: يجب أن نسرع. لو أفاقت رنا سوف يفضح أمرنا. نخرج ثم تكملون النيك في غرفتي.
وافق الأولاد وألبسوا رنا ملابسها وأخذوا نسرين إلى غرفتها - غرفة رامي القديمة - وحملوها ووضعوها على السرير وقاموا ينيكون نسرين وطلبوا من زوجها رامي أن يجلس على الكرسي وينظر إلى زوجته كيف تتناك وطلبوا منه ساعتين لا أكثر تكون زوجته فيها ملكا لهم ولا يتدخل معهم ويفعلون بها ما يشاؤون فوافق وقاموا يمارسون الجنس وينيكون نسرين بكل الأوضاع وبكل حرية ولا خوف من زوجها.
وكان رامي جالسا على الكرسي وزبه منتصب يدلكه بجنون، وهو يصور زوجته كيف تتناك من قبل الأولاد وهو محرج ولا يدري ماذا يفعل فهو من أتى بالأولاد إلى زوجته وهو من خلع ملابس زوجته نسرين بيده أمامهم وهو الذي وافق أن ينيكون زوجته كل هذا في سبيل رغبته في نيك زوجة أخيه رنا. ولكنه الآن ويا للعجب يستمتع جدا ويثار أكثر وزوجته تتناك أمامه ولا يستطيع أن يفعل شيئا لها سوى أن ينظر إليها وهي عارية بين أحضانهم ثم أكملوا النيك معها وأخذوها إلى الحمام ليغسلوا أجسامهم وهي معهم ورامي ينتظر في الغرفة متى ينتهون من الغسل لكنهم تأخروا في الحمام فقام ودخل عليهم في الحمام فوجد أحدهم مدخل زبه في كسها والآخر مدخل زبه في فمها ويقولون له: هذه النيكة الأخيرة، نيكة الوداع.إنها أجمل
نيكة!
وهكذا تورط
رامي مع
هؤلاء
الأولاد. لم
يكن يعلم أن
هؤلاء
الأولاد
يحبون الجنس
وأنهم
بالغون في
العمر. كان
يتصور أنهم
لا يزالون
صغارا ولا
يعرفون
النيك.
وبعد أن
انتهوا وخرج
الأولاد من
بيت العائلة،
أصبح بين كل
فترة أسبوع
أو أسبوعين
يأتي أحد
الأولاد إلى
بيت العائلة
ويطرق الباب
ليبتز رامي
لينيك زوجته
نسرين ولكن
لا يجد أحدا..
ولم يستدل
الأولاد على
شقة رنا
وزوجها ولا
على شقة رامي
وزوجته..
ويئسوا..
وأفلتت رامي
وزوجته منهم..
وقرر بعد
فترة تكرار
الخطة نفسها
ولكن هذه
المرة بدون
مساعدة من
أحد لا أولاد
ولا غيرهم.. | null | null | Authors/Womenlover/My husband planned to fuck his brother's wife with my help.txt |
126,739 | null | My husband planned to fuck a young man with my help | كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميلة جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصورة غير طبيعية . مهما ناكها رامي فهي لا تكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحة لدرجة أنهما يتكلمان في كل شيء في أنفسهما.
وفي يوم من الأيام كان رامي ينيك نسرين فقال لها: إنني أريد أن أفاتحك في موضوع ولكنني متردد.
فقالت له نسرين: تكلم حبيبي قل الذي في نفسك أنا أسمعك.
فقال رامي لها: إنني أريد مجامعة شاب مراهق وسيم وأتمنى أن أمارس الجنس معه بمساعدتك فهل توافقينني؟
عبست نسرين وقالت لرامي: ما هذا الكلام؟! إن ذلك حرام ولا يجوز ذلك.
قال رامي: هذا الأمر ليس في يدي . أنا كل يوم أتخيل شابا وسيما ناعم الشعر أسود في السابعة عشرة من عمره بجانبك وأمارس الجنس معه وأنت تلاطفينه وتهدئينه بكلمات حنونة وتمصين له زبه وتدلكيه وأنا أنيكه من طيزه في الوضع التقليدي والوضع الكلبي وأتصوركما هكذا هذا حلمي وأتمنى أن يتحقق.
فقالت نسرين: ومن قال لك أن شابا ما سوف يوافق أن تنيكه؟ ومن هو هذا الشاب؟ هل تعرفه؟
فقال رامي لنسرين: لا لست أعرفه . هو وليد خيالي لكن سأبحث في المدارس الثانوية القريبة . أريده في الصف الثالث الثانوي لا أكبر ولا أصغر . سوف أحاول إقناعه بالمال ليوافق أو أغريه بك . سوف تساعدينني على ذلك بأن تستقبليه وتمارس معه.
فقالت له: سوف أفكر في الموضوع . لا أستطيع أن أعطيك الجواب الآن. غدا أعطيك الجواب والآن أكمل النيكة لأنك أثرت الإثارة مني.
استمر في النيك ولما انتهى من النيكة نامـا.صباحاً
خرج رامي إلى
العمل وفي
المساء عاد
رامي من
العمل إلى
البيت فقال
لنسرين: "هل
فكرت في
الموضوع وما
هو رأيك؟"
قالت له: "حبيبي,
أنا لا
أستطيع أن
أرفض لك طلبا.
أنا موافقة
لكن تتحمل
المسؤولية
وكيف سترتب
الأمور."
قال رامي: "اتركي
الأمر لي.
المهم
موافقتك."
قالت نسرين: "وكيف؟"
قال لها: "سوف
آتي بولد
صغير كما قلت
لك معنا لكي
أنيكه
بمساعدتك
ونجعل
الكاميرا
تقوم
بتصويرنا
أوتوماتيكيا
ونحن نمارس
الجنس."
قالت نسرين:
"أخاف من هذا
الولد أن
يفضح أمرنا."
قال رامي: "لا
تخافي
فإننا سوف
نورط الولد
معنا وننيكه
ونصوره وفي
هذه الحالة
لا يستطيع أن
يتكلم."
وافقت نسرين
وقالت له: "ومتى
تأتي
بالولد
وتتنايكون؟"
قال رامي: "غدا
سوف آتي به."
صباحاً
في اليوم
التالي خرج
رامي من
البيت ليبحث
عن الولد في
المدرسة
الثانوية
القريبة ويحضره.
تناولت
نسرين الشاي
والفطور
بهدوء وهي
تفكر ولا
تنكر أن
الأمر قد
أثارها
كثيرا وحرك
شهوتها
بطريقة
مختلفة
ولذيذة.
بعد ساعة
وصل رامي إلى
البيت ومعه
ولد وسيم جدا
وأنيق
الملبس
وهادئ
الطباع أسود
الشعر
وناعمه
تماما ووجده
يسير خارجا
من المدرسة
بعد
الانصراف
وانتهاء
اليوم
الدراسي
وحيدا دون
أصدقاء. كانت
أوصافه
تماما كما
شاهده في
حلمه واسمه
هشام وعمره
يتراوح بين 16 و
17 سنة, ويبدو
عليه الخوف
والحيرة.
أدخله البيت
فتفاجأت
نسرين
بوسامته
وهدوئه
وقالت في
نفسها: "خسارة."
قال لهشام: "ها
هي زوجتي
الوحذرته
بنظرة منها
من خرق
تعليماتها ..
فأومأ رامي
برأسه
موافقا وجلس
منتظرا .
ثم ذهبت
نسرين وهي
تتأبط هشام
ودخلت
غرفتها -
وكانت قد
جهزت
الكاميرا في
ركن مخفي في
غرفتها
وضغطت على زر
التشغيل
والتسجيل
دون أن ينتبه
هشام أو يشك
بشيء - وأخذت
تحتضنه
وتقبله
وتجرده من
ملابسه
بهدوء
وإثارة وهي
تهمس له
بكلمات
مثيرة وتلحس
أذنه وتقبل
شفتيه
ووجنتيه ،
وتجردت كذلك
من ملابسها ،
وصارا
عاريين
حافيين ،
وتركته
يقبلها
ويعانقها ..
واستلقت على
السرير
ودعته
للاستلقاء
بجوارها ..
ففعل .. وتركته
يقفش بزازها
ويمص
حلماتها
ويلحس كسها ..
ثم قالت له : هل
توافق على
دخول عمو
رامي الآن
بعدما
اطمأننت
إلينا ؟
فأومأ برأسه
موافقا ..
فنادت على
رامي . فدخل
بهدوء
مبتسما . وقال
وهو يرى هشام
ونسرين
عريانين : يا
أختي كميلة ..
إيه الجمال
ده .. إيه رأيك
فى حبيبتك
نسرين .. أموره
مش كده .. وإنت
زي العسل ولا
أميتاب
باتشان يا
هشوم ..
ثم بدأ رامي
في خلع
ملابسه
بهدوء حتى
صار عاريا
حافيا مثل
هشام ونسرين
، وانتصب زبه
بقوة وهو
يتفرس ويمعن
النظر في
وسامة وجمال
هشام وجسده ..
وبقيت نسرين
تقرص حلمات
هشام حتى
تهيجه .. وقالت
له : استرخ
تماما يا
هشوم .. وتخيل
أن رامي هو
أنا .. بسيط
خالص .
قال رامي :
أنا كمان
حاطط بارفان
نسرين وحالق
وشى أهوه
كأني هي ..
واقترب رامي
من الفراش من
ناحية هشام ..
وأخذ يتبادل
معه النظرات ..
ثم قال رامي :
سيب نفسك ليا
خالص ..
واعتلى رامي
هشام ونزل
يقبل شفتيه ..
ونسرين تقول :
بوسه يا هشام
زي ما بُستني ..
وأخرج رامي
لسانه
ليمتصه هشام
في فمه ..
ونسرين تقول :
مص لسانه يا
هشام .. ده
لذيذ جدا ..
جرب ومش
هتندم ..
وغمر رامي
وجه الفتى
الجميل
بالقبلات
ولحس أذنيه
ووجنتيه ..
ويتحسس شعره
بأنامله
ويده ويخلل
أنامله بين
الخصلات
الناعمة .. ثم
هبط إلى
حلمات ثدي
هشام
الصغيرتين
الرجوليتين
وقرصهما
ومصهما
ولحسهما
فتأوه الفتى ..
ورفع يد
الفتى إلى
شفتيه
وقبلهما
مرارا ولحس
أصابعها ..
ثم هبط رامي
إلى أصابع
قدمي هشام
يقبلها
ويمصها
بحماس بالغ
ويداعب
أظافره
بأنامله ..
ويدغدغه من
قدميه ..ثم
صعد رامي إلى
زب هشام الذي
انتصب بشدة
وكان كبيرا ..
وبدأ يمص
رأسه ويداعب
البيضتين ..
وأخذ يدلك زب
الفتى بقوة
ويبلل بريقه
، ويمصه في
فمه .. بينما
نسرين تقبل
الفتى من فمه
وتقرص
حلماته ..
ثم قال رامي
وهو يستلقي
بين هشام
ونسرين: إيه
رأيك يا هشوم
بقى .. مصمصة
ملوكي أهي
كيفتك أكيد ..
عايزك تعمل
لي مصة ملوكي
زيها كده
بالضبط ...
فقالت نسرين
: أيوه طبعا ..
العدل بيقول
كده يا هشوم ..
زى ما متعك
تمتعه .. وزى
ما كيفك
تكيفه ..
وكان الفتى
كالخاتم فى
إصبع نسرين
مشدود
لجماله جدا ..
فنهض الفتى
واعتلى رامي
وبدأ يقبله
تماما كما
فعل حتى إذا
وصل إلى زب
رامي
المنتصب ..
قالت له
نسرين تشجعه:
شوف شكله
جميل إزاى ؟
كأنه منحوت
بإزميل .. ناعم
وجميل .. شوف
راسه شكلها
حلو إزاى ..
وطرية .. يالا
العب له فيها
ودلك له زبه ...
والتفت قبضة
هشام حول زب
رامي ، ودلك
له زبه
بأنامله
الناعمة
الرقيقة ..
ورامي في
عالم آخر من
النشوة
لتحقق حلمه
الذي حلم به
طويلا .. رامي
مغمض
العينين
يتأوه .. ثم
يفتحهما ليرى
يد الفتى
تدلك زبه
بقوة .. ثم
قالت نسرين:
يالا يا
هشوم مصه
بشفايفك
الحلوة دى ..
طعمه زى
العسل .. لذيذ
أوي .. مش
هتندم .. هتبقى
مدمن ومش
هتسلاه ..
وفعلا رفع
هشام يده عن
زب رامي ،
ونزل بفمه
يبوس الزب
بذمة .. إرضاء
لنسرين أولا ..
ولعمو رامي
ثانيا .. ويلعب
في البيضتين ..
وبدأ يمصه في
فمه تحيطه
شفتاه
الجميلتان ..
وبقي يمصه
ويمصه .. حتى
ناحاه رامي
جانبا وقال
له: هيا
استلقي يا
هشوم .
واستلقى
الفتى على
ظهره مرة
أخرى .. ونزل
رامي على
شفتي هشام
بشفتيه
يقبلهما عدة
مرات ثم رفع
رامي رجلي
هشام لأعلى
بمساعدة
نسرين .. وأزاح
زب هشام
لأعلى فظهر
شرجه ضيقا
بكرا فسُرَّ
رامي جدا
لأنه لو كان
الفتى
متناكا من
قبل لطرده
فورا .. هو
يريد فتى
بكرا .. فنزلت
نسرين وبصقت
في كفها ودست
ريقها مع
إصبعها ،
وأدخلته في
طيز هشام
شيئا فشيئا
وهي تطمئنه:
لا تخف . وجع
خفيف ثم لا
تشعر إلا
بمنتهى
اللذة ..
وهي تدلك زبه
بيدها
الأخرى ..ثم
لما اعتادت
طيز الفتى
على إصبعها
أدخلت معه
إصبعا ثانيا
ثم ثالثا ، ثم
نزلت تلحس
فتحة طيزه
بلسانها
لبعض الوقت
ثم أخرجت
زبها
الصناعي
المطاطي
الطري من درج
الكوموديتو ..
ودهنته
بريقها
الغزير ،
وبدأت تدخله
ببطء ولطف في
طيز الفتى ،
الذي كان
يتأوه في
خفوت لا تدري
من اللذة أم
من الألم ..
حتى دخل كله
وارتطمت
البيضات
المطاطية
بطيزه .. وبدأت
نسرين تلف
الزب في طيز
الفتى بلطف ..
وتخرجه
قليلا
وتدخله تفعل
ذلك مرارا
وتكرارا حتى
شعرت أن
الفتى أصبح
جاهزا ..
فأخرجت الزب
ووضعته في
الكوموديتو
مجددا .
قالت لرامي :
حسنا ، إنه
جاهز .. تفضل ..
افتتح محل
الحلوى!
وقالت لهشام
: لا تخف أنا
بجوارك ولن
أتركك لحظة ..
ولم يكن رامي
يحب
الواقيات
الذكرية
فرفض وضع
واحد على زبه ..
يريد الأمر
لذيذا
وطبيعيا
وممتعا ..
وعنده حق ..
رفع رامي
رجلي هشام
بمساعدة
نسرين والتي
قبضت على يد
هشام في يدها
تطمئنه ،
وبصق على زبه
ودهنه بريقه
ودس قليلا من
ريقه بإصبعه
في طيز هشام ..
ثم أخرج
إصبعه ووضع
رأس زبه على
فتحة طيز
الفتى .. وأخذت
تضغط
والفتحة
تنفتح قليلا
وتلتهم
بداخلها
جزءا من زبه ..
ودخل زب رامي
شيئا فشيئا
في طيز هشام ..
وهشام يشهق
ويتأوه
ويهمهم .. حتى
دخل زب رامي
بالكامل
وارتطمت
بيضاته
ببشرة هشام ..
وأخذ رامي
يدلك زب هشام
بيده بحنكة
ويركز على
رأس زب الفتى ..
وأخذ يمص
أصابع قدم
الفتى في فمه ..
قالت له
نسرين همسا
وهي تضغط على
طيز رامي
لتساعده
ليتعمق بزبه
أكثر في طيز
هشام : ما كنتش
أعرف إنك
هايج على
الرجالة كده
يا راجل! ...
وعضت نسرين
شفتيها وقد
أثارها مشهد
نيك رامي
لهشام .. مشهد
نيك زوجها
لشاب ، رجل
لرجل ..
قال رامي وهو
يصيح عاليا :
طيزه رهيبة ..
متعة متعة ..
ولا تقولي لي
المالاهي ولا
ديزني لاند ..
وبدأ رامي
ينيك الفتى
بقوة وعنف
وترك زب
الفتى وأمسك
رجلي هشام
بكلتا يديه ..
وهبطت نسرين
على فم الفتى
تمصه وتقبله ..
وتقرص
حلماته
وتدلك زبه ..
وتتحسس شعره
وتواسيه
بالكلمات
الحنونة ..
المثيرة .. ثم
نزلت تمص زب
هشام بفمها
وهو يتناك من
زوجها رامي ..
همست للفتى :
قل له دخله
كمان .. زبك
جميل
وكبيررررررر .. مش قادر ..
عسل ..أحححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك .. وكده .. عشان تهيجه أكتر ويتمتع أكتر ..
وفعل هشام مثلما قالت له ، وبدأ الفتى يغنج: دخله كمان .. زبك جميل وكبيررررررر .. مش قادر .. عسل .. أحححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك ..
ويتهيج رامي ويقول: أيوه يا منيوك .. حاضر .. هانيكك يا شرموط لما أقطع طيزك .. نفسي فيك من زمان .. خد في طيزك الطعمة دي ..
ونزل رامي على وجه هشام يقبل فمه وخدوده ويمص لسانه ويتحسس شعره وهو ينيكه بقوة .. بينما صفعت نسرين طيز رامي وهو ينيك هشام وتحسستها ، فيتهيج أكثر على الفتى نتيجة لذلك ، وضغطت جسد رامي أكثر ليتعمق في هشام ... وأخيرا هتف رامي: هاجيبهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههوتخلصت
منه و
استبدلته
بآخر فارغ. | null | null | Authors/Womenlover/My husband planned to fuck a young man with my help.txt |
126,743 | null | Mervat and the Male Twins on Valentine's Day | كانت ميرفت سيدة مجتمع راق تعيش في مصر الجديدة بالقاهرة، عمرها 35 سنة، مطلقة، ليس لها أولاد. وتعيش وحدها في منزلها المستقل. كانت تشبه جدا الفنانة ميرفت أمين، في كل شيء، في صوتها وشعرها وطولها وقوامها وملابسها، وجاذبيتها، وحتى قدميها، خصوصا في فيلم "واحدة بواحدة" أو فيلم "زوجة رجل مهم".
سكنت أسرة جديدة في العمارة التي تسكن فيها، مكونة من رجل وامرأة، وولديهما التوأمين المتماثلين خيرت محمود ونشأت محمود. كانا متماثلين بالضبط في كل شيء ولا أحد يمكنه التمييز بينهما إلا أمهما فقط. نفس الطول، نفس الوسامة، نفس الوزن، نفس القوام الرياضي. وماذا تتوقع من شابين في العشرين من عمرهما، أصحاب البدن، أقوياء، يمتلئون بالفحولة والشبق والإثارة، والوسامة الشديدة. واشتهرا بمغامراتهما النسائية.
كان بإمكانهما خداع الفتيات، فتظن الفتاة أن هذا حبيبها نشأت وهو في الحقيقة خيرت، ويتبادلان الفتيات بذلك، حتى أنهما كانا يقيمان العلاقة مع الأم وابنتها في وقت واحد.
كانت ميرفت معجبة بهما كثيرا، وتقول في نفسها: اليوم هو يوم سعدي.
وظلت ميرفت تفكر في التوأمين الوسيمين كيف يمكن لها أن تتعرف بهما.
وذات يوم - يوم عيد الحب الفالنتين تحديدا 14 فبراير - قادت ميرفت سيارتها إلى الحرية مول للتسوق.
كان هناك الكثير من الرجال يتجولون في المول للتسوق. واستمرت ميرفت في السير والمشي داخل المول والتفرج على البضائع، وكانت الدبادي وقلوب وعلب الشيكولاتة والزهور منتشرة بطبيعة الحال. وفوجئت بالتوأمين الوسيمين يتبعانها حتى أنها توقفت والتفت نحوهما.
ابتسمت وقالت: "يا شباب، إزيكم؟".
ضحكا وقالا معا: الحمد لله تمام. إزيك يا مدام ميرفت؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي بهما وجها لوجه، وكانا يعرفان اسمها من والدتهما ولا تعرف اسميهما. كانت معرفتها بجيرانها سطحية عموما.كادت تكون انطوائية منعزلة.
أومأت برأسها وأجابت الإجابة التقليدية. وأخذت تتأملهما من فوق لتحت، ونظرت ما بين ساقيهما تحت الحزام. وابتسمت. لقد بدت أزبارهم كبيرة، منتصبة وعلى استعداد لأي شيء.
قالا لها وهما يهديانها هدية في علبة وردية اللون صغيرة الحجم، ومعها وردة حمراء: "كل سنة وأنت بخير بمناسبة عيد الحب. هل تريدين أن نذهب لنتفسح ثلاثتنا بهذه المناسبة الجميلة؟" ابتسم كل منهما ورفع حاجبيه.
ابتسمت ميرفت لهما وقالت "هذا يبدو ممتعا، حسنا".
وشاهدت ميرفت التوأمين عن قرب، كانا وسيمين جدا، وشعرهما أسود ناعم كتسريحة ماكجايفر وعيونهما سوداء. وكلاهما كان طويل القامة وقوي العضلات الصدرية وعريض الكتفين.
أحاط بها التوأمان من الناحيتين، عن يمينها ويسارها، وتأبطا ذراعيها. وقادaها معهما ليركبوا تاكسي أجرة. لكنها قالت لهما: لا حاجة لذلك، فلدي سيارة.
فقال لها نشأت: حسنا، فدعيني إذن أقودها، أنت اليوم ملكة، ونريد أن تستمتعي بالعيد.
وبالفعل أعطته المفاتيح، وركبت في الخلف إلى جوار خيرت، وقاد نشأت السيارة.
وأخذ خيرت يتحسس ساقها ويتحرك بيده إلى أعلى وأسفل ساقها، فلم تمانع ولم تبعد يده، فأخذ يلحس أذنها ويداعب ثدييها من خلال بلوزتها. وغنجت ميرفت حين انتقلت يده لتستقر بين ساقيها.
ذهبوا إلى كورنيش شبرا، وجلس الثلاثة هناك قليلا، وأخذوا يتعرفون أكثر على بعضهم البعض، وعزموها على تناول ترمس وحمص الشام. كان الشابان في كلية الآداب، قسم لغة فرنسية. وعلما منها أنها خريجة كلية الفنون الجميلة، وأنها مغرمة جدا بالرسوم والمنحوتات، ثم نهضا وقالا لها: هيا بنا، سنريك شقتنا القديمة في الزمالك، فلقد تركنا الزمالك لبعدها عن مكان العمل الذي نقل إليه والدنا حديثا. إنها عريقة جدا وذات رسوم بديعة في الأسقف كما تمتلئ بالتماثيل كأنها قصر.. لقد عز علينا جدا أن نتركها، ونتمنى لو يتاح لنا أن نعود ونقيم فيها مرة أخرى.تحركوا
بالسيارة
إلى الزمالك
، وهذه المرة
قاد السيارة
خيرت ، وجلس
إلى جوارها
نشأت لكنها
لم تعرف هذا ،
ولم تهتم
كثيرا إن كان
الأول أم
الثاني .
فكلاهما
أحلى من بعض.
وصلوا إلى
شقتهم في
الزمالك في
الطابق
العلوي ،
وصعدوا
إليها. فتحا
الباب وسمحا
لها بالدخول.
سألتهما
ميرفت: "صحيح ،
فما هي
أسماؤكما؟"
وهي تنقل
بصرها بين
الشابين.
"خيرت ونشأت
، ونحن
متماثلان
متطابقان
لذلك لا تهم
أسماؤنا".
ضحكا وسحبت
لها قدما في
الغرفة.
"هل أنتما
متطابقان متماثلان في
كل شيء؟" كانت
تلعق شفتيها.
والانتظار
يقتلها. كان
طليقها هو
أول وآخر رجل
في حياتها ،
ولم تعرف
رجالا سواه
فما بالك
برجلين
متماثلين توأمين ،
وأصغر منها
بخمسة عشر
عاما.
قالا: "نعم يا
سيدتي"
وأخذت تتأمل
الشقة وتجيل
النظر في
التماثيل
الرائعة
لفينوس
العارية
واللايدي
جوديفا
وتماثيل
أخرى ،
والرسوم
البديعة
للملائكة
الكروبيم
الأطفال على
الأسقف ،
وكانت شقة من
الجنة فعلا ،
وضاعف جمال
المكان من
إثارتها
وميلها
للشابين .
وسحبتها
أخيرا نحو
غرفة النوم.
وهما يقولان:
هنا أبدع
الأشياء.
سارت خلفهما
إلى غرفة
النوم والتي
كانت لا تقل
روعة فعلا عن
بقية الشقة.
التفتت
لتنظر إلى
خيرت الذي
كان يحدق في
مؤخرتها
ويلعق شفتيه.
ضحكت وهي
تدخل غرفة
النوم. نظر
خيرت في
عينيها ،
ورفع حاجبيه
وابتسم.
"واو ، هذا
سرير كبير.
أتقيمون
حفلات
جماعية هنا
أم ماذا يا
أولاد؟"
"نعم يا
سيدتي ، ونحن
نتشاطر كل
شيء". جاءها
نشأت من
الأمام وبدأ
يفك أزرار
بلوزتها.
وتجرد خيرت
من قميصه بعد
انتهى نشأت.
أنزل نشأت
سوستة
جيبتها
وجردها منها.
أمسك خيرت
يدها ليحفظ
توازنها وهي
تخطو
خارجة منها.
فك خيرت مشبك
سوتيانها
(حمالة صدرها)
وجردها نشأت
منه. سحب خيرت
كولوتها
وأنزله إلى
أسفل وحفظ
نشأت
توازنها
بينما
يجردها خيرت
من كولوتها.
ضحكت ميرفت
وقال "يعجبني
عمل الفريق
الجماعي
الرائع هذا
يا أولاد".
قادها خيرت
ونشأت ليصعدا
على السرير ،
ركعت
واستلقت على
ظهرها عارية
حافية على
السرير. تجرد
التوأمان من
ملابسهما
وقفزا على
السرير.زحفا
ليصلا إليها.
كانت في حالة
من السعادة
والرضا
التام. كانا
رجلين
وسيمين
مفتولى
العضلات
رائعين
وكانا
مفعمين
بالفتوة
والسخونة.
استلقت
ميرفت أثناء
زحفهما
واستلقاء كل
واحد منهما
على كل جانب
منها عن
يمينها
ويسارها.
أخذا
يداعبان
ويلاطفان
جسدها وكانت
أيديهما
تركض صعودا
وهبوطا على
جسدها. كانا
يفعلان
بالضبط نفس
الشيء على كل
جانب منها.
تأوهت وغنجت
بأحاسيس
مختلفة تسري
في جسدها من
الرجلين
المختلفين.
أخذا ثدييها
في أفواههم
ودفعاها إلى
حافة الجنون.
صاحت وهي تصل
إلى قمة
النشوة. ووضع
خيرت إصبعه
في كسها مما
قادها
ودفعها إلى
الجنون لها
في حين لعب
نشأت ببظرها.
تأوهت وغنجت
وهي تقذف
عسلها وتبلغ
قمة النشوة
مرة أخرى.
غمرها خيرت
بالقبلات
بعمق ، في حين
واصل نشأت
اللعب
ببظرها ومص
حلمتها.
أمسكت ميرفت
أزبارهم
المنتصبة
وأخذت
تدلكها
وتداعبها
وتلاطفها في
يديها. تأوه
التوأمان
خيرت ونشأت
وقلباها
جانبيا.
واستلقى
خيرت وراء
ظهرها. ولمس
أذنها بأنفه
ولسانه وهمس.
"هل تحبين
النيك في
الطيز يا
حبيبتي؟"
تنهدت ميرفت
وقالت: "يمكنك
أن تفعل ما
تريد بي يا
روحي".
تأوه في
أذنها وعضها
فيها. ووضع
بعض الكريم
المرطب على
إصبعه ودهن
به حول خرم
طيزها. أدخل
إصبعه إلى
داخل طيزها.
قذفت ميرفت
وبلغت قمة
النشوة مرة
أخرى. وتابع
إيلاج إصبعه
دخولا
وخروجا من
أعماق طيزها.
قذفت مرة
أخرى.
"طيزك ضيقة
ولذيذة جدا
كأنها أول
مرة لك يا
حبيبتي.". قال
خيرت ذلك وهو
يلحس ويعض
أذنها مرة
أخرى. وأومأت
له بأنها
بالفعل
المرة
الأولى
لطيزها .
أخذ خيرت يحك
رأس زبه
النابض في
خرم طيزها
ويثيرها
بذلك. تنهدت
ميرفت ودفعت
وركيها إلى
الخلف نحوه.
تأوه الفتى
وأدخل زبه
المنتصب
الصلب
كالحجر في
طيزها برفق
وسمح لها
بالاسترخاء
وبسط
عضلاتها. أخذ
ينيك طيزها
ويتحرك بزبه
ببطء حتى
تمددت طيزها
واتسعت
لاستيعاب
زبه. بدأ
الإيلاج
بشكل أقوى
وأعمق فيها.
صرخت وهي
تقذف وتبلغ
قمة النشوة
مرة أخرى.
وكانت ميرفت
لا تزال تدلك
زب نشأت وكان
هو يمص
ثدييها.
</CORRECTED_TEXT>انحنى نشأت
مقتربا منها :
"هل أنت
مستعدة لهذا
يا حبيبتي ؟"
"رباه ، نعم ،"
تأوهت بذلك ،
وهو يتحرك
مقتربا منها.
مجرد
التفكير في
وجود زبرين
اثنين في
جسدها في آن
واحد - في كسها
وطيزها -
جعلها تقذف
وتبلغ قمة
النشوة. صاحت
وقد شعرت
بجسدها شعرت
يكاد ينفجر
بسبب ومن
خلال
الأحاسيس
التي
تجتاحها
وتسري في
أنحاء بدنها.
نزل نشأت تحت
جسدها - فهي
راكعة على
يديها
وركبتيها
وفوقها خيرت
ينيك طيزها - ،
نزل نشأت تحت
جسدها ،
وأدخل زبه في
كسها. صرخت
ميرفت
والزبران
ينيكانها في
كسها وفي
طيزها
ويذهبان
دخولا
وخروجا فيها.
دخلت في قذف
جديد رهيب ،
وهزة جماع
وقمة نشوة
مروعة نووية
هزت كيانها
كله. ضحك
التوأمان
خيرت ونشأت
وواصلا
نيكها
بأزبارهم.
لقد تعودت
ميرفت معهما
على القذف
تلو القذف
تلو القذف ،
والانتقال
من قمة نشوة
لها إلى أخرى
وثانية
وثالثة بلا
توقف. استمر
التوأمان في
نيكها. وكان
خيرت يقضم
أذنها ونشأت
يمص ويقضم
ثدييها. صرخت
وهي تقذف
وتبلغ قمة
النشوة مرة
أخرى. وقالت :
"يا أولاد ،
أنتما
رائعان .. روعة
روعة".
ضحكا لها
وقالا : "قلنا
لك وأخبرناك
أننا نحب
العمل
الجماعي
والتشاركي".
استمر
التوأمان في
نيك كس وطيز
ميرفت
بأزبارهم
والدخول
والخروج
فيها ، مرارا
وتكرارا ،
وقذفت ميرفت
وبلغت قمة
نشوتها ،
مرارا
وتكرارا.
كانا يضحكان
وظلا
ينيكانها
ويطعنان
كسها وطيزها
بأزبارهم.
"رباه يا
أولاد هذا
شعور جيد جدا".
ضحكا وقالا :
"لقد قيل لنا
ذلك من قبل".
استمرا في
نيكها نيكا
مزدوجا معا
وهي بينهما
كاللانشون
بين شطيرتي
خبز
السندويتش ،
وهي تقذف
بشكل متواصل
مرارا
وتكرارا.
واستمر هذا
حتى أصبحت
ميرفت لا
تستطيع تحمل
المزيد. وقذف
كل منهما -
خيرت ونشأت-
لبنهما في كس
وطيز ميرفت
غزيرا وفيرا
جدا ، وسحبا
أزبارهم معا
في الوقت
نفسه.
استلقت
ميرفت على
بطنها. وراحت
في نوم عميق.
واستلقى
خيرت ونشأت
على جانبيها
وبجوارها
وراحا في نوم
عميق أيضا.
استيقظوا
كلهم بعد
ساعة. ودفعها
خيرت
لتستلقي على
ظهرها.استلقت على ظهرها وأخذت تتمتع بملاطفة ومداعبة مزدوجة من التوأمين المتماثلين.
نزل خيرت إلى كسها وبدأ يلحسه، وقادها إلى قمة النشوة مرارا وتكرارا. وقام نشأت بتقبيلها ومداعبة ثدييها. أدخل خيرت إصبعه في طيزها مرة أخرى وبدأ في بعبصتها ونيكها به ودفعه في طيزها دخولا وخروجا بينما يلحس ويمص كسها الحلو. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.
تبادل نشأت الأماكن مع خيرت. نهض خيرت وقبل شفتي ميرفت بقوة وعمق. فكرت ميرفت والحق يقال، وأيقنت أن خيرت كان الحبيب الأفضل والأكثر رومانسية وهو فنان في التقبيل، يقبل بشكل أفضل بالتأكيد. داعب ولاطف ثدييها وأدخلهما في فمه. شاهد عينيها تغيم وتتسربل بسحابة من العاطفة وابتسم. قبلها مرة أخرى ونظرت إلى أسفل نحو نشأت. غمز له نشأت بعينه.
سحبها خيرت وجعلها تركع على يديها وركبتيها في الوضع الكلبي، ونزل تحتها واستلقى. وباعد بين ساقيها وأنزلها على زبه الصلب المنتصب كالصخر، ودخل زبه في أعماق كسها. صرخت ميرفت وزبه يملأها هو الآخر أيضا، خيرت ملأ بزبه كسها، ونشأت ملأ بزبه طيزها. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى.
أمسكها خيرت جيدا ورفعها وخفضها على زبه المنتصب، وأولج زبه في أعماق كسها وهي تنزل على زبه بجسدها. أمسكت ميرفت وجهه وقبلته مرة أخرى. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. فتحت عينيها ونظرت في عينيه. فابتسم وقد شعر بأنها قد فهمت وأدركت أنه لديها تفضيل عنده وأنه يفضلها ويؤثرها. انحنى إلى الأمام وقبلها بعمق وهو يتأوه في فمها. قبضت بيديها على شعره، وأمسكته وثبتته في مكانه وهي تلتهم فمه.ظل
خيرت ينيكها
أعمق وأعمق
في كسها.
ميرفت أخذت
كل ما كان
لديها وكانت
تريد المزيد.
نزلت على زبه
وجعلته
يتأوه من
المتعة.
كان نشأت
ينيك طيزها
ويسير على
نفس إيقاع
نيك شقيقه.
صرخت مرة
أخرى وهي
تقذف وتبلغ
قمة النشوة.
عض خيرت
عنقها
وقبلها مرة
أخرى.
وأشار خيرت
إلى أخيه لكي
يقذف. ناك
نشأت ميرفت
بشكل أسرع
وأكثر قوة
وأطلق
حمولته من
اللبن وفيرة
غزيرة إلى
أعماق طيزها.
ثم سحب نشأت
زبه من طيزها
واستلقى
بجانبهما ،
وأنزلها
خيرت من فوقه
، واستلقت
على ظهرها ،
واعتلاها
خيرت. بدأ
ينيكها في
كسها من جديد
بقوة وعمق.
قذفت وبلغت
قمة النشوة
مرة أخرى.
سحبته لأسفل
وأنزلت وجهه
إلى وجهها ،
وبدأت في
تقبيله ولفت
ذراعيها حول
عنقه. داعب
خيرت أذنها
بأنفه وهمس : "
أنت تحبين
الطريقة
التي أنيكك
بها ، أليس
كذلك يا
صغيرتي ؟".
فتحت ميرفت
عينيها
ونظرت في
عينيه. أومأت
بصمت وكانت
غير قادرة
على تشكيل
وتكوين
الكلمات في
هذه اللحظة.
تابع خيرت
نيكها بزبه
في كسها
واستمرت في
القذف وبلوغ
الذروة وقمة
النشوة. كانت
تصرخ باسمه
وتتقلب على
السرير تحته.
أبطأ من
سرعته
وإيقاعه
ووتيرته ،
ونزل بوجهه
إلى أسفل
وانحنى
لتقبيلها
بعمق. وقال :
"قولي لي كيف
تريدينني أن
أنيكك يا
حبيبتي ؟".
تنهدت قائلة
: "بقوة وسرعة
وعمق" ، في
أذنه.
تأوه خيرت
وعاد إلى
نيكها بقوة.
لفت ميرفت
ساقيها حول
خصره وسحبته
وجذبته إلى
داخل كسها
أعمق. عض خيرت
شحمة أذنها.
وقال : "نحن
موشكون على
القذف مرة
أخرى وفعل
ذلك مجددا
ونحن معا
وحدنا فرادى
دون شخص ثالث".
كل ما أمكنها
قوله
والتلفظ به
كان مجرد
همهمات.
لم يكن خيرت
يريد أن
ينتهي هذا
الأمر
الممتع
واستمر في
نيكها بقوة
وعمق. وقد
كانت على وشك
الإغماء
والغياب عن
وعيها نتيجة
الإرهاق
والإنهاك.
قبلها بعمق
وترك العنان
لنفسه
وشهوته ،
فقذف لبنه ،
وانطلق لبنه
عميقا في
كسها الصغير
الساخن. نزل
من فوقها
وسحبها
بالقرب منه
وضمها إليه.
راحت في نوم
عميق ورأسها
على كتفه.
قفز
نشأت إلى
السرير
واستلقى على
الجانب
الآخر منها ،
والتصق بها
كوضع
الملعقة Spoon
خلفها. وراح
خيرت ونشأت
في نوم عميق.استيقظت ميرفت في وقت لاحق ونهضت. ارتدت ملابسها وتناولت حقيبتها ووضعت بها هدية التوأمين لها بمناسبة الفالنتين ، بينما كانا يستلقيان ويتأملانها ويراقبانها.
"أنتم يا أولاد بحاجة إلى وضع هذا اللبن الثمين في زجاجات وبيعها ، يمكنكم تكوين ثروة من ذلك."
ضحك التوأمان وقالا: "هل يمكننا الحصول على رقم تليفونك يا حلوة؟"
مشت ميرفت إلى الكومودينو وكتبت اسمها ورقم تليفونها على لوحة من الورق هناك. وقالت:"اتصلا بي عندما ترغبان في الصحبة". وأضافت: "شكرا لفترة ما بعد الظهر العظيمة هذه ، وأجمل هدية جاءت لي في عيد الحب". قالا: "بل أنت أجمل هدية لنا في الفالنتين". جرت بيدها على وجه نشأت. ثم جرت بيدها على وجه خيرت وانحنت لأسفل لتقبيله بعمق ، وهمست في أذنه ، "أنتما لستما متطابقين في كل شيء يا حبيبي". ذهل خيرت وضحك وابتسم في وجهها.
- "وداعا يا أولاد".
- "شكرا لك ، مهلا لم نحصل على اسمك."
- "ميرفت ، اسمي ميرفت. ووداعا الآن أو إلى اللقاء".
وخرجت ، واستقلت سيارتها عائدة إلى بيتها ، وبعد قليل دق الباب ، ووجدت من يسلمها توربة كبيرة بالكريمة والفراولة على هيئة قلب بمناسبة الفالنتين ، ومعها كارت معايدة من خيرت. | null | null | Authors/Womenlover/Mervat and the male twins on Valentine's Day.txt |
126,744 | null | Our pregnant nanny Amina and the colostrum | كانت والدتى تأخذ الدكتوراة من الولايات المتحدة. وكان عمل أبى يقتضى منه البقاء طول النهار خارج المنزل وبل السفر إلى الإسكندرية والمبيت بها وأراد أبى أن يتقدم باستقالته لرعايتنا ولكن جد فى الأمور أمر هام فقد قام أحد موظفيه بإحضار أخته لكى تعمل معنا كمربية.
وكان لدينا فى المنزل أربع غرف للنوم أكبرها لوالدتى ووالدى والثانية لى والثالثة لشقيقاى وغرفة صغيرة تنام فيها شقيقتى. وكان عمرى 13 سنة وعندما حضرت داد ة أمينة إلينا حضر معها أخوها وأخذها أبى إلى الثلاث غرف لكى تختار أن تنام فى إحداها.
كانت ملامحها الجمالية متوسطة لكنها كانت تملك جسدا بديعا وفخذين أروع وطيز جميلة وبشرة بلون الحنطة. واختارت أن تنام بجانب شقيقتى وعندما دخلت غرفتها وجدت أن السرير يتسع لشقيقتى بالكاد.
وعندما دخلت لغرفة شقيقتاى وجدت أن السرير لا يتسع لشخص ثالث. وكان المكان الوحيد الممكن أن تنام فيه هو غرفتى وإلى جوارى. وأدخلت حقيبة ملابسها فى دولابى وكان كبيرا. وكانت تنام إلى جانبى وهى تحتضننى فكانت لديها أمومة جارفة أسبغتها علينا وكان والدى أسعد الناس بذلك. ولكن بدأت أعراض البلوغ تظهر علي وأخذت أشتهى داد ة أمينة.
ولم أكن أعرف أى شئ عن الجنس وعرفت أن داد ة أمينة نومها ثقيل. فبدأ زبرى يقف عندما تنام جانبى واستمرت الليالى هكذا إلى أن جاء الصيف وبدأت تخفف من ملابسها. وكانت نائمة جانبى وظهرها لى فبدأت أحتضنها ووضعت زبرى على طيزها فشعرت بإحساس جميل. وكانت تضع قميص النوم بين فخذيها فقررت أن أقلعها وأن أنيكها فأخذت أسحب قميص نومها من بين فخذيها إلى أن حررته.
وكانت هناك مفاجأة لا أجمل ولا أروع.
لقد كانت معشوقتى لا ترتدى كولوت. فأخرجت زبرى وبحثت عن خرم طيزها ووضعته على الخرم. واكتفيت بالضغط على خرم طيزها. وأخذت أحتضنها وأداعب ثدييها وكان شعور باللذة ما بعده شعور.وفجأة شعرت
بشيء غريب
يزلزل كياني
مع شعور لا
أجمل ولا
أحلى منه
يحتاج إلى
مئات
الشعراء في
وصف جماله.
وعندما هدأت
انقباضات
بيضاني
وزبري وجسمي
وجدت طيزها
غرقت ببحر من
اللبن كنت
أعتقد أن هذا
اللبن نزل من
طيزها.
طبعا لم أكن
أعرف أن هذا
اللبن من
إنتاجي أنا.
وأعدت
ملابسها إلى
ما كانت عليه
ونمت حتى
الصباح وأنا
أحتضنها.
وفي الصباح
بدأت تغير من
ملابسها
وتتعجب: إيه
اللي غرقني
لبن بالليل.
وحضرت أمي من
أمريكا وهي
تزهو
بالدكتوراة
وفرحت بوجود
دادة أمينة
بيننا إلا
أنه تقدم
لدادة أمينة
عريس.
فقام أبي
بشراء غرفة
نوم لها
وأهدتها أمي
غويشتين
وخاتم. وذهبت
إلى زوجها.
وبعد مرور
عام ونصف
العام كنا في
شهر سبتمبر
وكنت أنا في
الصف الأول
الثانوي
حضرت إلينا
دادة أمينة
وهي حامل
ومطلقة من
زوجها. وأنا
بافتح لها
الباب وضعت
الحقيبة
التي كانت
تحملها على
الأرض وأخذت
تحتضنني
وتقبلني وهي
تبكي ولا
أدرى فبمجرد
التصاق
جسدها بجسدي
وقف عليها
زبري وأعتقد
أنها أحست به
لأنها
ابتسمت
ابتسامة
ماكرة وعرضت
عليها أمي أن
تبقى معنا
فتقبلت
شاكرة ولكن
قامت بتبديل
غرفتى مع
غرفة أختى
لكي تنام هي
وأختى على
سريرى
الكبير.
وفي اليوم
التالي قامت
وأعدت لنا
الفطور
وجلست معنا
على السفرة
وخرج الجميع
معي أبي في
سيارته فقد
كانت مدرستي
خلف منزلنا
مباشرة
وأنزل بمجرد
سماعي الجرس
يدق. واقتربت
مني دادة
أمينة وهمست
إلى:وعندما حضرت إليها طلبت من أن أنام جنبها لأنها بردانة. وعندما نمت جنبها قالت لى أن بنطلونى يشوكها وطلبت منى خلعه فلم أتردد فى خلعه وبدأت أمنى نفسى بأن أقوم بنيكها وهى حامل. ونمت جنبها وقمت بحضنها لتدفئتها ومددت يدى أضغط على ثديها فأنزل اللبأ (السرسوب) فهى فى الشهر الخامس ونزلت وشربت منه ورضعت.. ما أحلى لبن البشر لبن المرأة! ولكن زبى وقف وكنت خلاص هاموت علشان أنيكها. وتسللت بيدها ومست زبى فوجدته واقف فسألتنى سؤالا ما زلت أذكره: أنت نفسك فى إيه؟
طبعا كان نفسى أنيكها فاستعبطت عليها وقلت لها: نفسى فى التفاح.
وكانت الإجابة ليست على هواها فقالت لى: لا.
بالنسبة لى أعتقد أن كل شئ أصبح واضح فهى تريدنى.
فقمت باحتضانها وتقبيلها وقلت لها: نفسى فيكى.
فطلبت منى أن أغمض عينايا فقمت بتغميضهم استعدادا للمفاجأة.
وكانت ترتدى بيجامة من الحرير لونها أصفر ذهبى مخطط بخيوط طولية خضراء فوجدتها تخلع البنطلون وغمضت عينايا مرة أخرى وقالت لى: فتح.
ففتحت عينايا فوجدتها فلقست أى رفعت رجليها ووضعت ركبتها على بطنها وأمسكت قصبتى رجليها بأيديها وقالت لى: تعالى.
فقمت بإخراج زبرى من الكولوت ودخلت بين وركيها فاشرأبت لكى ترى زبى فقالت لى: ياه زبك كيبر قوى.
ونظرت إلى أجمل منظر يراه مراهق. كس ما أكبره وما أجمله وبدأت أدعك زبى على شفاه كسها إلا أنها قالت لى: لا لا دخله كله.
فارتميت عليها واحتضنتها وأمسكت زبى ووجهته إلى فتحة كسها الرائع وبدأت أنيك. ولكنها كانت تريد أن تصدم بيوضى بطيزها فطلبت منى أن أخلع الكولوت فقمت بخلعه واحتضنتها وبدأت تغنج لى فى أذنى. لم أكن أعرف أن هذا غنج والحقيقة كنت زعلان أنى أؤلمها. كانت تقول لى: ليه زبك حلو قوى كده ليه قول لى.. أحواااااااا أوف يووووووووووووو نيك يا واد نيك نيك يا حبيب قلبى. استنى استنى إوعى تجيب لبنك.
يبدو أنها كانت تريد أن أطول فى عملية النيك قبل أن تنزل فأتوقف عن دعك زبرى فى كسها وعندما يهدأ كسها تقوم هى بدعك زبرى بكسها وتقول لى: نيك نيك.
وتسألنى: فيه أحلى من الكس؟
فأجيبها: لا.
</CORRECTED_TEXT>فتقول لى : لا
زبرك أحلى شئ
فى الدنيا .
وبدأت تتنطط
تحتى وتنزل :
أحووو
أيووووووو أحوه أيوه .
ونزلت معاها
جوه كسها
واترميت
جنبها حتى
هدأ جسدينا
من فورة
الجنس
الممتع فهى
أحسن امرأة
تعرف تتناك
فهى تتناك
بحرفية علمت
مقدارها
فيما بعد
وقلت لها : مش
ها تتشطفى ؟
فقالت لى : لا
أنا عايزة
أتمتع بلبنك
جوه كسى . | null | null | Authors/Womenlover/Our pregnant nanny Amina and the colostrum.txt |
126,783 | null | Fatima | كانت فاطمة فتاة قادمة من أسيوط لتتزوج ابن عمها المقيم بالقاهرة سنها 16 عاما. كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا. تزوجت من ابن عمها حمدان. كان حمدان يعمل في الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التي كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت في الصعيد إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود.
وفي يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه في فيلته بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حمدان فذهب إليه وقال له: أنت اتفتحت لك طاقة القدر.
قال له: ليه خير؟
قال له: الباشا اللي أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده في الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة.
طار حمدان من السعادة وقال: أخيرا خلصت من القرف والشقا.
دخل وزف الخبر لفاطمة اللي فرحت قوي.
تاني يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حمدان ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة في الفيلا قال له: أنا متجوز.
قال له: خلاص في أوضة في الجنينة تقدر تعيش فيها أنت ومراتك.
كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة. أحضر حمدان زوجته إلى الفيلا. كانت كمن انتقلت لعالم آخر. لم ترى في حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة. لم يكن يقيم في تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم. كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة في العشرين تملك جسدا يلهب أي رجل في العالم وكانت تخدم في تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتي إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء.
المهم مارس حمدان عمله وفاطمة لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذي سيغير كل شيء. كان حمدان قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل في الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حمدان ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاطمة من قبل.
دق باب الغرفة فقامت فاطمة بقميص نومها من النوم لكي تفتح لمن تخيلته حمدان فلم يدق بابها من أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل.فتحت الباب
وعيناها
مغمضتان
ولفت عائدة
إلى سريرها
وطيزها تهتز
وتتمايل
بطريقة تأخذ
العقل وهي
تقول: جبت
الطلبات يا
حمدان ؟.
لم يقو زاهر
على الرد لقد
تفاجأ بأنثى
تلهب مشاعر
أي رجل في
العالم. طلعت
السرير
وبانت رجلها
حتى كولوتها
الأحمر
المقطوع
والمهري وهي
بتقول: انت ما
بتردش ليه ؟
وعندما نظرت
إليها وجدت
أمامها زاهر
باشا فدخلت
بسرعة وخجل
كبير تحت
اللحاف. كان
زاهر يريد أن
ينقض على تلك
الفتاة
ويذيقها
فنون ممارسة
الجنس التى
بالطبع لا
يعلم عنها
حمدان شيئا.
دخلت فاطمة
تحت اللحاف
ولم تنطق
بكلمة فقال
زاهر: عندما
يعود حمدان
أرسليه إلي
في الشركة.
لم ترد. لقد
كانت في حالة
ذهول. وذهب
زاهر وزبره
أمامه
يستعطفه
ويتوسل إليه
أن يعود لتلك
الأنثى التى
تشعل
النيران في
أي زبر في
العالم ولا
ينطفيء إلا
في أعماق ذلك
الكنز الذي
كان مدفونا
تحت الكولوت
الأحمر.
وصل زاهر إلى
شركته ولم
تفارق صورة
طيز فاطمة
عينه. دخل
إليه
سكرتيره
الخاص وقال:
لقد وصلت
شحنة الخشب
من أوروبا.
أوامر
سيادتك.
قال له: أرسل
حاتم مدير
الشؤون
المالية
لتخليص
الجمرك.
وهنا لاحت له
فكرة تقربه
من الكس اللى
موقف زبره
منذ الصباح
قال له: وعرفه
إن فيه عامل
هايروح معاه.
أتى حمدان
بالطلبات
ودخل إلى
الفيلا. كانت
فريدة تقوم
بتمارين
الصباح
وكانت ترتدى
شورت أسمر
قصير وبادى
خفيف لا
ترتدى تحته
سوتيانا. مر
حمدان
بجوارها
وانتصب زبره
بشدة. تخلص من
احتياجات
المنزل فى
المطبخ وعاد
إلى غرفته
ليتخلص داخل
كس فاطمة من
النار التى
أشعلتها
فريدة كانت
كالثور
الهائج لسه
بتقول له: انت
جيت يا حمدان
؟
لم يرد بل
رفع رجلها
لأعلى ورشق
زبره داخل كس
فاطمة وما هي
إلا ثواني
وقد قذف منيه.
لم تكن تعرف
فاطمة عن
النيك أي شىء
سوى أن الزبر
يدخل الكس.
كانت راضية
وعايشة
ومبسوطة
قالت له: يا
حمدان
الباشا سأل
عليك وعايزك
تروح له
الشركة
ضروري.
لبس حمدان
ونزل إلى
الشركة
قابله زاهر
وقال له: أنا
مبسوط منك
قوى انت
هاتريحنى
قوى.
رد وقال له:
أنا تحت أمرك.قال له : أنا
قررت إنى
أخليك من
رجالة
الشركة
وأكبرك
ومرتبك
هايزيد
الضعف .
قال له : ربنا
يبارك فيك يا
باشا .
قال له :
حمدان انت
هتسافر
إسكندرية
أسبوع مع
المدير
تخلصوا لى
شغل هناك .
قال له : انت
تؤمر هارجع
الفيلا أجيب
هدوم وآجى .
قال له : لا
مفيش وقت .
وطلع من جيبه
رزمة فلوس
وأعطاها له
وقال له : خد
اشترى كل
اللى نفسك
فيه .
قال له : دا
كتير يا باشا .
رد فى سره
وقال له :
مراتك
تستاهل
ملايين .
سافر حمدان
وأصبح
الطريق فاضى
لكس فاطمة .
رجع ظاهر إلى
المنزل وهو
يخطط للتخلص
من أمه
والخادمة
حتى ينفرد
بفاطمة . دخل
إلى والدته
وقال لها انه
مسافر فرنسا
أسبوع ولا
يريد أن تجلس
وحدها فى
الفيلا .
قالت له :
خلاص أروح
عند أختى
عشان أطمن
عليها .
طلب من
السائق
توصيل
والدته إلى
المعادى حيث
منزل أختها
وأعطى
الخادمة
إجازة أسبوع
وأصبحت
الفيلا
خالية إلا من
فاطمة التى
جعلتها يجن
بجسمها وفى
الساعة
الثانية
ليلا ذهب إلى
غرفتها ودق
الباب ردت
وقالت : مين ؟
قال لها : أنا
ظاهر .
لبست
جلبابها
وفتحت الباب
وقالت له : نعم
يا باشا .
قال لها :
تعالى حضري
لى العشا
علشان مفيش
حد هنا .
قالت له :
حاضر .
قفلت الباب
وذهبت معه
إلى الفيلا
وهي لا تعلم
ماذا
ينتظرها
هناك .
ذهبت فاطمة
خلف ظاهر
ودخلا إلى
الفيلا . كانت
فاطمة فى
حالة ذهول
فهي ولأول
مرة ترى
مكانا بمثل
هذا الجمال .
أشار لها
ظاهر على
مكان المطبخ .
دخلت فاطمة
تتمايل
أمامه
وطيزها تهتز
كراقصة .
مرت دقائق
قبل أن تعود
حاملة
الطعام على
السفرة
واستأذنت فى
الانصراف
طلب منها
ظاهر أن تأكل
معه قالت : ما
يصحش .
إلا أنه صمم
وألح وأمام
إصراره جلست .
كانت لأول
مرة تتذوق
الكافيار
والجمبرى
والأسماك
التى لا تسمع
حتى عنها .
سرحت
بخيالها
وتخيلت أنها
صاحبة هذا
المنزل
الأنيق
وسيدته . كان
ظاهر أثناء
العشاء
يغازلها
ويمتدح
جمالها
بخبرة رجل
على دراية
كاملة
بأنواع
النساء . كان
يعلم أنها
كالفانوس
السحرى يجب
أن يدعكها
لكى تحقق له
كل رغباته
الجنسية .
فتح ظاهر
زجاجة
شمبانيا وصب
كاس لها
وأوهمها أنه
عصير فاخر .فاطمة شربت أكثر من كأس أدرك ظاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاطمة وينعم بذلك الجسد المثير.
طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتي به إلى غرفة نومه. ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه. حاولت فاطمة عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذي شربته كان قد أتى بمفعوله. ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله. دخلت إلى غرفة نوم ظاهر. وعندما دخلت لم تجده. قامت بوضع الفنجان على التراييزة المحاذية للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت ظاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية.
لم تقو قدميها على حمله. تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكي وتتوسل إليه أن يتركها. كان ظاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة في أحضانه. هدأ من روعها وقال لها: أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك.
وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان. ظل ظاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده. أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها. لم تقو فاطمة على الكلام. كانت لمسات وقبلات ظاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطي فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها. استسلمت فاطمة تماما لظاهر. شعرت أنها بعالم غريب وأن الرجل الذي فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر. وكان ظاهر مشدودا لجمال جسدها.
قام ظاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدي غيره، قميص مقطع ولكنه على جسدها كان مثيرا. أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون. كانت أروع بزاز شافها في حياته. كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة. كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها في قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره. نزل إلى كسها الذي كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على زنبورها.
شعرت أنها كالتائهة ولا تدري أين هي أو من هي حتى. لقد مرت أكثر من ساعة وظاهر يذيقها حلاوة اللقاء.شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها. أصبح زبره في حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاطمة تحته. أخذها في حضنه وأصبح ينيكها بسرعة كبيرة وهي تصرخ بشدة بل وتبكي لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها.
ظل ينيكها حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك. أما فاطمة فكانت في عالم آخر. راحت في نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذي أغرق ملاءة السرير. ظلت نائمة إلى اليوم الثاني عصرا. أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول: فطار ست الهوانم.
خجلت وضحكت وإلى لقاء آخر. | null | null | Authors/Womenlover/Fatima.txt |
126,786 | null | Manal the Maid | كنت اليوم مع
منال
الخدامة
وتبدأ
الحكاية مع
انتقال أختي
للسكن في أحد
الأحياء
الراقية
بمدينة
الإسكندرية
في شقة فسيحة
جدا مكونة من
دورين
داخليين
وبداخلها
سلم فذهبت في
ذلك اليوم
لزيارتها
فضربت جرس
الباب وبعد
لحظات فتحت
لي الباب
ابنة أختي
الصغيرة وهي
فرحة فدخلت
للجلوس في
صالة
الاستقبال
وسألتها أين
ماما وبابا
فأجابت ماما
عند خالتو في
القاهرة مع
محمد أخويا
وبابا نايم
وأنا كنت
بالعب
بالكمبيوتر
فقلت لها طيب
أنا حمشي
دلوقتى
فقالت لي لا
يا خالو
تعالي العب
معي في
الكمبيوتر
وأثناء ذلك
سمعت أنفاسا
وأصواتا
خافتة تأتي
من الدور
العلوي فقلت
لها : هند هات
لي أشرب
فذهبت لتحضر
لي الماء
فصعدت أنا
للدور
العلوي
واقتربت من
أحد الغرف
فكان الباب
غير مغلق
بالكامل
واستطعت أن
أرى زوج أختي
راكب فوق
واحدة وعمال
ينيك فيها
بكل قوة وهي
تصدر أصوات
وتأوهات من
شدة نيكه في
كسها بصراحة
زبي وقف بشدة
واخترق
البنطلون من
شدة الموقف
فنزلت بسرعة
للدور
الأرضي وخدت
هند معها
الماء وقالت
لي انت فين يا
خالو فشربت
الماء وقلت
لها مين تاني
معاكو في
الشقة يا هند
فقالت لي
مفيش حد غير
منال
الخدامة وهي
بتمسح وتنظف
حجرة بابا
وبابا نايم
فهمت الآن
الحكاية
وعرفت أن
صلاح زوج
أختي بينيك
منال
الخدامة
.انتظرت
حوالي ساعة
ألعب مع هند
في
الكمبيوتر
وبعدها وجدت
صلاح ينزل من
الدور
العلوي وهو
سعيد وبيضحك
وأخذني
بالأحضان
والقبلات
على هذه
الزيارة
المفاجئة
ودعاني على
الغذاء معاه
وقال لي أنا
جايب خدامة
جديدة أكلها
زي العسل وهي
حتحضر لنا
الغذاء
وفعلا نادي
على منال
الخدامة
وقال لها :
حضري لنا
الغداء
فنظرت إليها
فوجدتها
فعلا امرأة
تستحق النيك
.كانت أجمل من
أختي بمراحل.كانت امرأة شابة عمرها 25 عاما قمحية اللون وجسمها وتد ممتلئ وعود ملفوف كشجرة الجميز. وجهها صبوح مبتسم ضاحك يشبه وجه حنان تركي وبزازها مكورين متوسطين وبطنها وسوتها ممسوحتين ينزلان على كس منتفخ مكتنز يظهر من ملابسها الضيقة. وعن طيزها احكي وتحدث عن التكويرتين المنتفختين المسحوبتين في حركة دائرية منتظمة. بصراحة زبي وقف وارتجف بشدة لما شاهدتها وهي بملابسها الضيقة تضع الطعام أمامي وتنثني لترتيب الأطباق على المائدة. فكانت عيناي مركزتين على طيزها أمامي فلاحظ ذلك صلاح وابتسم في خبث ونظر لي وقال لي الكل عجبك ولا إيه قلت له بسرعة عجبني قوي وعايز آكله كله فضحك وقال لي طيب بالراحة وعلى مهلك.
وصلاح كان زميلي في الدراسة وتزوج أختي من حوالي عشر سنوات وبيننا صداقة وعلاقة خارج نطاق أنه زوج أختي. وأثناء الأكل كان ينادي على منال لتحضر أشياء وتشيل أطباق وأنا عيني عليها في ذهابها وإيابها. وبعد الانتهاء من الغذاء قلت لصلاح: البنت منال دي بايّن عليها أنها ماكنة وعايز أنيكها. ضحك صلاح وقال لي: عيب يا عادل حد ينيك خدامة. قلت له خلي بالك أنا بقالي هنا حوالي ساعة وطلعت للدور العلوي وشفتك وأنت راكب عليها وبتنيكها في كسها. ضحك صلاح وقال لي: طيب ومش عيب عليك تتفرج على جوز أختك وهو بينيكها. قلت له: بسيطة خلّيني أنيك منال وتعالى انت اتفرج عليا ونبقى خالصين. فقال لي: خلاص فكرة حلوة بس ده يفضل سر ما بينا إوعى أختي تعرف بحاجة.
تعالى وراياعلى فوق وصعدنا للدور العلوي بعدما قال لهند ابنته روحي ذاكري في أوضتك وقال لمنال هاتي لنا الشاي فوق في الدور العلوي ودخلنا في أحد الغرف في الدور العلوي.وبعد دقائق
جاءت منال
تحمل الشاي
وكانت غيرت
ملابسها
وارتدت جيبة
قصيرة
وبلوزة ضيقة
وماتت أمامي
تضع الشاي
على
الترابيزة
وأنا كنت في
الكرسي
خلفها فلم
أتمالك نفسي
ورحت أمسك
طيزها
بإيدي
الاثنين
فصاحت من
المفاجأة
وقالت أستاذ
عادل لا لا
فضحك صلاح
وقال لها:
معلش يا منال
عادل ضيف
عندنا ولازم
نكرم الضيف
وهو حيتجنن
عليكي من
ساعة ما شافك
فابتسمت
بدلال وقالت:
تحت أمرك يا
صلاح بيه
وأمسكت بيدي
وجذبتني
لأقف وأمشي
معاها لحجرة
أخرى لكن
صلاح قال لها:
لا لا هنا
قدامي فراحت
متجهة إلى
باب الغرفة
أغلقته
ووقفت في
منتصف
الغرفة
وبدأت في خلع
ملابسها
قطعة قطعة
ولا أجد
محترفة وبدأ
يظهر جسدها
البرونزي
أمامي. خلعت
البلوزة
أولا فظهر
بزازها
وحلاوتهم ثم
خلعت الجيبة
وكانت لا
ترتدي تحتها
شيء فظهر
كسها
المنتفخ
تغطيه شعرة
كثيفة ولكن
معتنى بها من
التنظيف
والقص بشكل
جمالي كإحدى
بطلات
البلاي بوي
مما زاد في
هيجاني فقمت
مسرعا نحوها
أحتضنها
وأمطرها
بالقبلات في
جميع أنحاء
جسدها
العاري وهي
تبادلني
القبلات
والتنهدات
والتأوهات
ثم جلست على
أحد الكراسي
وأنا واقف
أمامها فمدت
يدها نحو
بنطلوني
فخلعته عني
وأنا كنت
خلعت القميص
وأمسكت بزبي
المنتصب
ووضعته في
فمها تمص لي
بشدة وبطريق
مثيرة وتلحس
لي البيضان
وتعلو وتهبط
علي صدري
بالبوس
واللحس وأنا
أبادلها
البوس في
فمها وفي
بزازها ثم
جلست على
الأرض وفتحت
لها ما بين
رجليها
وأخذت ألحس
لها في كسها
وفي زنبورها
وأعض لها في
كسها وأدخل
لساني بداخل
فتحة كسها
وهي تتأوه
وأثناء ذلك
كان صلاح
يتفرج علينا
وهو يمسك في
زبه لينتصب
ولكنه لم
يتدخل
وبعدها رحت
واقف وهي
جالسة على
الكرسي رحت
واقف بين
رجليها
وحملت
رجليها على
أكتافي
ورفعت
منتصفها
الأسفل
لأعلى قليلا
ورحت أحطط
زبي في كسها
فصرخت صرخة
مكتومة أي أي
أح أح
بالراحة يا
عادل زبك
هيخرمني
ويطلع من
طيزي وأنا
منهمك في
هجومي
الضاري على
كسها أطعنها
طعنات
متتالية
بجنون
وبحرارة
كسها التي
انبعثت نحوي
فألهبت
جسدي.فضلت
أنيك في كسها
لمدة طويلة
وهى تتأوه
تحتي ثم سحبت
زبي للخارج
فقامت
وأعطتني
ظهرها ومالت
للأمام في
دعوة منها كى
أنيكها من
الخلف في
طيزها
وبصراحة
كانت دعوة لا
ترد فجمال
طيزها
البديع لا
يقاوم فوضعت
ركبتيها على
الكرسي
وطيزها
أمامي ووجدت
صلاح
ينأولني
كريم جيل
وضعت قطعة
على باب
طيزها وجزء
في مقدمة زبي
وقربت زبي من
فتحة طيزها
المستديرة
وضغطت
بالراحة
فانزلق زبي
برفق داخل
فتحة طيزها
وهات يا نيك
وبصراحة لم
أستمتع من
قبل في طيز
مثل طيز منال
وظللت أنيك
في طيزها
أدخل زبي
وأخرجه و
أعيد إدخاله
مرات ومرات
وهي مستمتعة
تبادلني
الدفاع
والهجوم
بحركات
مثيرة مدربة
محترفة حتى
اقتربت من
الإنزال
والقذف
فأخرجت زبي
من طيزها
وعاجلتها
بالإدخال في
كسها.وعند تلك اللحظة وجدت صلاح قام من مكانه وطلع زبه وحطه في فم منال التي بدأت تمص له زبه وأنا أنيكها في كسها ثم قام صلاح ساحب زبه من فمها وأجلسني أنا على الكرسي ومنال فوقي وزبي في كسها وأطوق بذراعيّ ظهرها أضمها إليها ونهداها يحتكان بصدري وهو من الخلف واقف وزبه في طيز منال ومنال تصرخ من شدة الألم من الزبين اللي فيها واحد في طيزها والتاني في كسها وهي تصرخ انتو الاتنين عليا كتير كده أوي حموت حموت ونحن نعاجلها بالطعنات بالأزبار وأنا أقول لها موتي يا بنت الوسخة أحسن ما إحنا نموت لو ما نكناكيش قالت لي كس أمك ياض وَمِن قال لك إني أقدر أعيش من غير أزباركم وعندئذ وَلَدَى سماعي لها تشتمني وتقول تلك الكلمات بدأ زبي يقذف باللبن في كسها وزب صلاح أيضا يقذف فى الوقت نفسه باللبن في طيزها مما أشعلها نار في جسدها فأصبحت تحك وتتحرك بشدة بيننا حتى بدأ كسها يقذف بشهوتها نحونا وبدأت تنتفض من النشوة ودقائق هدأت الغرفة منا نحن الثلاثة وارتخت أزبارنا وخرجت منها وكل منا يمسح ما بقي من لبن على زبه في حتة من جسمها أنا أمسح زبي في بزازها وصلاح يمسح زبه في فمها وهي سعيدة وتركت جسمها على الأرض عاريا أمامنا ثم انتقلنا معا نحن الثلاثة ومنال تتوسطنا ونتأبطها قابضين على أرداقها إلى الحمام فاستحممنا بالماء الساخن وتركني معها صلاح في الغرفة بطلب مني وأمسكت فكها ولطمتها بلطف قائلا بقى بتشتمي أمي يا لبوة .. وكررت معها ذلك حتى قالت يعني عايز إيه دلوقتي عشان تهدي وتسكت .. قلت لها أنيكك في طيزك .. قالت لي خلاص ماشي .. وجعلتها تنام على ظهرها ورفعت ساقيها وأرجعتهما حتى التصقتا بصدرها فانكشف شرجها أمامي نظيفا جميلا وقد أعادت تنظيفه خلال استحمامنا معا .. وداعبت الفتحة بأيري .. ثم ضغطتها تدريجيا حتى دخل وهى تعض شفتيها .. حرصت على إدخاله حتى الخصيتين لأزيد في عذابها ولذتى .. وكانت تستمتع بسادتي .. وتضع يديها على أرداقي تدفعني للدخول أكثر حتى لكأنها تريد احتواء بيضاتي أيضا في شرجها .. وأخذت أنيكها في شرجها لنصف ساعة وهي تتأوه وتقول ..خلاص يا عادل
يا أمور حرمت
أشتم أمك
اللبوة تاني ..
أح أح أح إم أي
.. حقك عليا
أمك متناكة ..
آه آآآآآه ..
ولا تزعل يا
ابن
الشرموطة يا
عرص ..
آآآآآآآآه .. تتعمد
إغاظتي
لأنيكها
أعنف .. تلك
الساقطة تحب
النيك
الشرجي
العنيف .. وكنت
أحقق لها ما
تسعى إليه
حتى بدأت
تلحس شفتها
بلسانها
وتعقص إصبع
قدمها من
اللذة .. ثم
طرحتها على
بطنها
منبطحة في
وضع الكلب
الكسول lazy dog
وألصقتها
بالفراش
واستمررت في
نيكها في
طيزها
الحلوة بعنف
لنصف ساعة
أخرى وهي
ترتجف من
اللذة
والعنف تحتي
حتى تأوهت
عاليا وقلت
هانزززززززززززل يا لبوة
خدي لبني في
طيز أمك
المنيوكة ..
وأشعلت
شرجها بحممي
وحليبي ..
ولبست هدومي
وانصرفت
وأنا في عالم
آخر من
المتعة
والنشوة
والسعادة من
هذه الخادمة
الفاتنة
المثيرة
وصلاح ومعها
في المنزل
يغترف من هذه
السعادة
المحرمة . | null | null | Authors/Womenlover/Manal the maid.txt |
126,792 | null | Cupid and Venus - The Love Gods | كيوبيد وفينوس .. حب
الآلهة ..
محارم
الآلهة
كيوبيد كما تعلمون هو
إله الحب
والعاطفة
عند الرومان
(الإيطاليون
القدامى) وهو
ابن فينوس
إلهة الحب
والأنوثة
والخصوبة
والجمال
والجنس
والرغبة
عندهم ..
كيوبيد شاب
أسود الشعر
قوي البنية
رياضي الجسم
، رشيق ، طويل
القامة ،
شعره ناعم
وغزير
كماجايفر ،
وله جناحان
جميلان ،
شديد
الوسامة ..
عاري وحافي
ويحمل على
كتفه جعبة
سهام الحب
ويمسك بيده
الأخرى
القوس .
وفينوس
امرأة
ممتلئة
البدن دسمة
الجسم لا
مفرطة
البدانة ولا
نحيلة ، بل
سمينة كما
يجب ، شقراء
الشعر ،
شعرها طويل
جدا تجدله
ضفائر
وجدائل
رائعة
الجمال ،
بيضاوية
الوجه ،
بيضاء
البشرة جدا ،
أردافها
كبيرة
ورائعة
ومتماسكة ،
نهداها
كاعبان
نافران
رائعان ،
والحلمات
وردية ،
قدماها في
منتهى
الروعة
والجمال ،
إبهام قدمها
منفرج عن
بقية أنامل
قدمها وأقصر
من بقية
أصابع قدمها
، وما يليه
أطول منه ،
قدمها
أنثوية
سمينة
وجميلة
وصغيرة
بيضاء ،
كأنها أرنب
أبيض ،
أظافرها
مطلية
بعناية طلاء
إلهي ، وما
ينطبق ويقال
في جمال
قدميها يقال
في جمال
وروعة يديها ..
فيه فتنة كل
النساء
اللواتي كن
في الماضى
واللواتي في
الحاضر
واللواتي
سيكن في
المستقبل ،
وسحر كل
النساء ،
وإغراء كل
النساء ،
وجمال وحسن
كل النساء في
امرأة واحدة .
كان الفتى
كيوبيد يحب
أمه
ويشتهيها
كثيرا جدا ،
وهو يراها
تتجول عارية
حافية كعادة
الآلهة ، في
كل مكان ، ولم
يجد أكثر
منها جمالا
أو فتنة
وحسنا .. لا
بين
قرينات ها
الآلهة ولا
بين
البشريات ..
والأدهى أنه
كل ليلة ينام
في حضنها على
فراش واحد ،
وكلاهما
عاري وحافي ،
متغطيان
بملاءة
واحدة .. ولكنه
لم يكن يجرؤ
على
اعتلائها
غصبا ونيكها
ووضعها أمام
الأمر
الواقع دون
رغبة منها ..
لأنها قوية
الشخصية جدا ..
ولأنها أمه
لا يريد
إغضابها منه ..
ولأنه يريد
أن يكون
حبهما
بالتراضي
ولذتهما
بالموافقة
المتبادلة ..ولأنها إلهة فلا يمكنه إجبارها على شئ.
كان يمكث بالساعات يقظا بالليل وقد أزاح عن أمه فينوس غطاءها وأخذ يتأملها عارية من قمة رأسها حتى أخمص قدميها. يتأمل شعرها الأشقر الغزير الطويل الذى يغطى الفراش كله ويصل لأسفل خصرها من طوله وغزارته وجبينها الأنثوى المستدير وأنفها الرومانى الجميل وشفتيها الكرزيتين الممتلئتين ووجنتيها الشهيتين وأذنيها الفاتنتين وقرطها الذهبى, وغوايشها العسجدية حول رسغيها. ويتأمل نهديها الكاعبين وبطنها المثيرة وسرتها السطحية الجميلة وكسها المشعر المتهدل وساقيها الملفوفتين. وحين تستدير وتتقلب يتأمل ظهرها الجميل الدسم المتغضن تغضنات أنثوية حلوة من السمنة, وردفيها الرجراجين الهائلين المثيرين. ويتأمل باطنى قدميها الناعمين الأنثويين. يريد أن يقبلها ويلحسها ويعضها ويلمسها ويدلكها فى كل أنحاء جسدها الفتان المغرى.
وفى النهاية يستلقى جوارها ويضمها إليه وحسب حظه فتارة تكون مواجهة له وتارة تكون على جنبها الآخر وتعطيه ظهرها. ولكل جنب مزاياه ، ومفاتنه وفواكهه وثماره. فإما يتمتع بالقفا الأنثوى الجميل الناعم والعنق الرشيق كالإبريق, والظهر الدسم المتغضن تغضنات مغرية حلوة, والردفين الهائلين. أو يتمتع بالوجه الحسن والمحيا الفتان, والأنفاس الدافئة والشفاه المغرية, والإحساس بالثديين الكاعبين يخزان ويدغدغان ويلاطفان صدر&#كانت تجد متعتها فى تهافت الرجال والآلهة عليها ومغازلتهم لها وتحب إذلالهم دون أن تنيلهم منها أى شئ .. كانت تتهادى عارية حافية فى جبل الأوليمب مقر الآلهة ، وفى جميع أنحاء الأرض ، فى آسيا وأوروبا وأفريقيا ، فقط لتسمع كلمات الغزل والإطراء بل والتوسل والترجى والاستعطاف كى تحن على عشاقها الذى فقدوا عقولهم أو كرامتهم لهثا وراءها وسال لعابهم اشتهاء لها دون طائل ..
أخذ كيوبيد يتأمل قدميها الجميلتين وهى تحركهما فى إغراء متواصل ، وهل لها من عمل أهم من الإغراء المتواصل .. وقال : ما أعظمك يا جوبيتر إذ أنجبت هذه الفاتنة إنها تستحق الألوهية .. ثم انحنى لأمه فينوس لذلك الجمال المستلقى المطلق وقال : عمت صباحا يا مولاتى ويا أمى ويا سيدتى ، يا معشوقة الرجال والنساء والآلهة ، يا عديمة النظير ، أيها الحُسن العارى الحافى السائر على قدمين ، لى حلم أود تحقيقه .. كل الأحبة نالوا مرادهم وحققوا أمنيتهم بفضلك وبفضل سهامى .. أفلا تتكرمين على عاشق مسكين .. يريدك وبرضاك يا مولاتى .. أحبك يا أماه .. أنعمى على بنيكة بل بنيكات .. فإنى منك لا أشبع .. وفى لياليك ولقاءاتك أطمع .. أنعمى على بليلة من لياليك .. بل بكل لياليك يا أماه ..
فقالت فينوس فى استغراب : أنا أمك يا حبيب قلبى كيوبيد .. لماذا لا تبحث لك عمن تجوز لك .. أنا لا أجوز لك .. اذهب اذهب وهدئ من شهوتك ..
قال كيوبيد وهو ينقض على قدمى أمه يقبلها ويلحسها ويستعطفها : لا أرضى عن حبيبتى وأمى وروح قلبى فينوس بديلا .. أرجوك يا أماه ..
وسقط من عينه دمعة على قدمها .. فقالت وهى تصعد لتلمس نهديها بمداعبة خفيفة وخائفة : هل أنت مصر يا كيوبيد إذن ؟
- نعم
- حسنا . تعالى إلى جواري .
فصعد كيوبيد ، صعد الإله الفتى الشاب الملهوف العاشق إلى جوار أمه الإلهة فينوس العارية الحافية ، على الفراش الساتان الحريرى الوثير ، وقد فتحت له ذراعيها ، كأم مثالية ، وقد استطال زبه البالغ طوله 20 سم كامل ، وقالت له أمه فينوس : ارتاح يا حبيبى واستلق ودع ماما تقوم بإسعادك ..وتمدد
كيوبيد
وبدأت فينوس
بهدوء - وهى لا
تزال
مستلقية إلى
جواره - تتلمس
زبه غير
المتطاهر
(غير المختون)
وتكلمه ،
وتغازله ،
وزبه يستطيل
ويهتز
منتشيا فى
يدها ..
وقبض كيوبيد
على يد أمه
الأخرى
ورفعها إلى
فمه ، وتناول
إصبعها
الوسطى منها
وبدأ يمصه فى
فمه فى نهم
وهى تلعب
بإصبعها هذا
فى لسانه فى
إغراء ،
وانهال على
يد أمه
تقبيلا
ولحسا ومصا
أظافر
وأصابع
ظاهرا
وباطنا .. ولحس
غواشيها
الذهبية
المثيرة ..
ويلعب بها
ويطربه صوت
اهتزاز
الغواشي ..
أخذت فينوس
تتحسس جلدة
(قلفة أو غلفة)
زب ابنها ،
التى تغلف
زبه الجميل
المحفور
بإزميل رائع
بديع ، وبدأت
يدها تصعد
وتهبط على
زبه ، مرارا
وتكرارا ،
وهو يصيح : نعم
يا أماه ، نعم
يا مولاتى ،
نعم يا إلهتى
يا ربتى ، يا
سيدتى ، متعينى أكثر
، دلكى لى زبى
أكثر وأكثر ..
إمممممممممم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوهى
مستمتعة
بنظراته ،
واهتمامه
بها .. وبتأمله
لها ...
ونزل إلى
عنقها
الإلهى
الجميل
فقبله .. وقبل
يد إلهته
ملكته .. ثم
هبط وبدأ
رحلته فى
مفاتنها
وجمالها
وفواكهها
وثمارها
الشهية
الناضجة من
أسفل إلى
أعلى .. من
قدميها ..
فتشممهما
وكان عطرهما
الإلهى فواح ..
عطر فينوس
الإلهى
الهائل يشع
ويفوح من كل
أنحاء جسدها
حتى من شرجها
الجميل ..
وبدأ كيوبيد
يلحس أصابع
قدم "أم
فينوس
الجميلة"
الصغيرة ،
بلسانه ،
وأخذ يقبض
على قدمها
الصغيرة
السمينة
الأنثوية
المغرية
الجميلة ،
يتحسسها
بأنامله ،
ويدلكها
بيده برقة
وحب ، وأدخل
قدم أمه فى
فمه وأخذ
يمصها
ويلحسها
ويقول : كم
أنتِ لذيذة
يا أماه .. ما
أجمل قدمك
وما أحلاها ..
ما أزكاها
طعما وراحة ..
ثم أخذ يمص
أظافر
قدميها
المطلية
بالطلاء
الرباني
الإلهى
المثير ،
ويداعب
قدمها .. كعبا
وأظافر
وظاهرا
وباطنا
وأصابع
وخلخالا
جميلا .. وأخذ
يصعد من
بعدما شبع من
معشوقتيه
قدمى موالته
حبيبته
إلهته معشوقته أم
فينوس .. يصعد
ليتمتع
بلسانه
وبيده وعينه
وأنفه ،
بسمانتها
وركبتها
وفخذها أى
ببقية أجزاء
ساقها
الجميلة
الملفوفة
السمينة
الأنثوية
الحلوة ..
وأغرق ساقها
بريقه الحلو
، ثم لما
انتهى من
ساقيها ،
تحاشى كسها ،
وصعد إلى
نهديها
الكاعبين
الإلهيين
مباشرة ،
ووضع رأسه
على ثدييها
وغمرهما
لحسا بلسانه
وقفشا بيده
ومصا بفمه
وتدليكا
بأنامله
وتحسيسا
بكفيه
وتأملا
بعينيه ،
وتغزلا
بكلامه
وشفتيه ..
كان يراها
أمامه ويفكر
فيها ويسرح
فيها وفيما
حولها من
زهور على
الفراش
وخصوصا
زهرتها
المفضلة
زهرة الآس ..
يفكر ويسرح
فى كل لحظة
رآها فيها ،
نائمة أو
تستحم ، أو
تتهادى فى
جولاتها
الأرضية
والإلهية ،
فى جبل
الأوليمب
وفى قبرص
مسقط رأسها .
إنها الإلهة
فينوس التى
ولدت فى
البحر وجاءت
إلى شواطئ
قبرص فى
محارة. أو حين
أحبت أدونيس
وحين حكم لها
باريس
بأحقيتها فى
التفاحة
لأنها
الأجمل من
الإلهتين
جونو
ومنيرفا .
إنها أم
الفاتنة
الخالدة
الأزلية
الأبدية
فينوس التى
تمثل وتجسد
الجمال
والإغراء
والإغواء
والجنس
والجاذبية
وسحر الأنثى
وفتنتها .ثم صعد كيوبيد إلى وجه أمه المنير الوهاج، وقبل أنفها ولحس أذنيها الجميلتين، ولحس قرطها، وخلل أصابعه في شعرها، ودفن أنفه في خصلات شعرها الغزير الطويل المضفر، وتشمم العطر واستشعر النعومة، والتقم شفتيها، ولاعب لسانه لسانها، وامتص ريقها الشهي وامتصت ريقه العذب .. وسبحت عيناه في عينيها وسرحت .. وبعد قليل بدأ كيوبيد ينزل بيده إلى الأسفل فمرت على بطن أمه ووصلت إلى عانتها وقام بفركها وهو يرقب أمه الإلهة وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوه لينزل يده إلى كسها، ولم يتأخر عليها كثيرا حيث وضع أصابعه على شفتي كسها وبدأ بتحريكهما ومداعبة بظرها، وكانت فينوس تكتم أنفاسها وكان جسدها يرتفع وينخفض.
وفجأة لم يعد بإمكان فينوس أن تكتم أنفاسها فأطلقت صرخة أحس كيوبيد أنها أسمعت الأوليمب كله بل أهل الأرض كلهم واستمرت بالصراخ تقول أسرع ...استمر ...آه ...لا تتوقف .
وجاءتها رعشة قوية فأمسكت برأس كيوبيد بيدها اليسرى وسحبته إلى فمها وأخذت تقبله مجددا بشراهة وهي تأمره : استمر يا ولد أريد أكثر هيا .
وكانت يدها الأخرى تهز زبره بشدة ...هنا بدأ كيوبيد المغرم بأمه الإلهة بإدخال إصبعه بكسها وقد تعالى صراخها وغنجها تأمره بالمزيد وكانت قبضتها على زبره قد اشتدت وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك أوحى لكيوبيد بأن اللحظة المناسبة قد حانت وأنه يجب أن ينيك أمه الآن ! وفعلا عدل الفتى الوسيم الإله وضعه بحيث أصبح فوق الإلهة الثلاثينية الناضجة وبدأ يدعك رأس زبه في شفاه كس أمه ، وسألها في حب : أماه ومولاتي وإلهتي وحبيبتي ، هل تأذنين لي أن أدخله بكسك ؟
فقالت فينوس وقد باعدت بين ساقيها ورفعت رجليها : وماذا تنتظر ! نعم إني آذن لك وأنعم عليك بأكبر متعى ومفاتني . أدخله بسرعة قبل أن أغير رأيي يا ولد.
</CORRECTED_TEXT>وهكذا أدخل الفتى زبه الإلهى فى كس أمه الإلهى ببطء تدريجيا وكلاهما قد أغمض عينيه وأخذا يتشربان الإحساس اللذيذ معا، وأخذت الصواعق والبروق تنطلق فى السماء ابتهاجا بلقاء الإلهيين الجميليين، الإله وأمه، الإلهة وابنها، وأخيرا ارتطمت بيضات كيوبيد بعجان فينوس معلنة دخول زب الفتى الوسيم بالكامل حتى آخره فى كس أمه الحسناء الجبارة. وقد انطبق زبه على كسها انطباق المفتاح على القفل كأن كسها مصنوع على مقاسه تماما لا أكبر ولا أصغر لا أكثر ولا أقل ولا أوسع ولا أضيق، وكأن زبه مصنوع على مقاسها تماما لا أكبر ولا أصغر لا أكثر ولا أقل ولا أرفع ولا أعرض.
بدأ كيوبيد ينيك أمه بكل حماس وأخرج لسانه يلحس شفتيها من فرط المتعة واللذة التى يحس بها، وقد قبض على قدميها الجميلتين فى يديه يقبل كل قدم وكل إصبع وكل كعب ويلحس ويمص ويتحسس وكانت هى تصرخ وتغنج وكانت فينوس تعتصر ابنها الإله الوسيم بيديها ورجليها إلى أن قذف كل ما لديه من منى وفير غزير فياض بكسها فى رعشة جاءتهما فى وقت واحد!
بعدها تمدد كيوبيد جنب أمه مسترخيا ولا يكف لحظة عن تقبيل وجنتها والهمس لها بكلمات الحب والرغبة، ولا يكف لحظة عن تدليك يدها فى يده، ولا يكف لحظة عن مداعبة نهدها الأنثوى السمين بقبضته وقد استلقى على جنبه وهى لا تزال مستلقية على ظهرها وأخذ يضمها إليه ويضع ساقه على ساقها ويلاعب قدمها بقدمه .. وهى تتأمله بعينيها الجميلتين وتبادله القبل والهمسات وتلثم يده بحب أموميّ وأنثوى خليط فى آن واحد ..
وقد سبحا فى النشوة والغرام كأنهما فى عالم خرافى يتساقيان كؤوس الهوى والحب والمتعة الخالصة المركزة المطبقة والمطلقة!!! ولا يعرفان كم مر من الوقت. ثم نهضا واستحما معا.. وعادا إلى الفراش .. واسترخيا من جديد .. ثم انقلبت فينوس على بطنها وقالت لابنها كيوبيد: هيا يا ولد دلك ظهر أمك..
فبدأ الفتى الإله الوسيم يتحسس بيده فى جشع وإعجاب ظهر أمه الإلهة الجميل الشهى، وبدأ يدلكه من عند عنقها حتى بدأ أردافها..ثم هبط
يتشممها
ويدغدغها
بأنفاسه
الحارة
الشبقة
فتأوهت
فينوس فى
استمتاع من
لهفة ابنها
عليها
ورغبته فيها
وغرامه بكل
شبر من جسمها ..
ثم بدأ يتحسس
ردفيها
ويدلكهما
ويتحسس كسها
من بين
الردفين ، ثم
لحس ظهرها
وردفيها
بلسانه فى
نهم ..
واعتلى
كيوبيد (الذى
هو نفسه
إيروس عند
الإغريق
"اليونان") ظهر
أمه ، وأخذ
يدعك زبه
المنتصب
الهائل فى ما
بين أردافها
وعلى ظهرها ..
ثم قلبها على
ظهرها ،
وباعد بين
ساقيها وبدأ
يلحس شفاه
الكس
المتهدلتين
الجميلتين
كأوراق
الوردة
الندية
الغليظة ..
وخللت فينوس
(التى هى
نفسها
أفروديت عند
الإغريق
"اليونان")
أنامله بين
خصلات شعر
فتاها
الوسيم ،
تشجعه على
المزيد من
لحس كسها ،
وعلا غنجها
وتأوهاتها ..
واستمر
الفتى الإله
الوسيم فى
لحس ومص بظر
أمه الفاتنة
الجبارة
وشفاه كسها ،
وامتصاص عسل
كسها الرائع
الأنثوى ،
كأنه
النكتار
الرحيق طعام
الآلهة ، حتى
صاحت عاليا
وقد أتتها
رعشتها
وامتص
كيوبيد كل ما
خرج من رحيق
أنثوى من كس
أمه ..
ونهض كيوبيد
ووضع زبه بين
ثديى أمه
وقال : أنعمى
على يا أماه
وإلهتى
وحبيبتى
بنيك نهديك
الكاعبين ،
فأذنت له أمه
الإلهية
فينوس ، وضمت
نهديها على
زبه ، وبدأ
يتحرك بزبه
للأمام
والخلف
مرارا
وتكرارا بين
نهديها
الكبيرين
السمينين
الأنثويين
النافرين
الطريين
الناعمين ،
وهو يتلذذ
بكل لحظة من
الأمر ويلحس
شفتيه
ويتأوه فى
استمتاع .. ثم
نهض وقال :
أنعمى على يا
أماه ، يا
إلهتى
وحبيبتى ،
بأن تجلسى
على يديك
وركبتيك ،
أريد ذلك
الوضع
المثير ..
فنهضت فينوس
، وجلست
ساجدة على
يديها
وركبتيها فى
الوضع
الكلبى .. وهى
تقول : حسنا يا
ولد لما أشوف
آخرتها معاك ..وقف كيوبيد على ركبتيه خلف أمه الفاتنة الجبارة، وبدأ يدغدغ بنظرها وشفاه كسها برأس زبه، ثم أدخله ببطء وتلذذ في كسها حتى ارتطمت بيضاته أخيرا بطيز أمه الإلهية، وأخذا يتشربان الإحساس اللذيذ من جديد، وانطلقت البروق والصواعق في السماء مرة أخرى، واهتز الأوليمب من روعة جماع الآلهة، غرام ومتعة الآلهة، ومحارم الآلهة، وبدأ الفتى الوسيم يضم أمه الفاتنة وقد وضع يديه على فخذيها من الأمام، ثم على جنبيها، ويدخل زبه ويخرجه من كسها الجبار الممتع العديم النظير، وهما يغنجان معا من اللذة ويتبادلان كلمات الحب والملاطفة والاستحسان.. موالتي أماه، إلهتي حبيبتي، ما أحلى كسك وما أشهاه وما ألذه! كم أعشقك يا أماه وأعشق كل شبر من جسدك وروحك!
وأخذ كيوبيد ينيك أمه فينوس بحماس ويقبل ظهرها وشعرها في نهم، حتى صاح وقال: سأنزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززوهبط يلحس
قدميها
الصغيرتين
الجميلتين
الأنثويتين
من جديد ويمص
أصابعهما
وجعل أمه
الإلهة
تستلقى على
جنبها
وتعطيه
ظهرها ،
واستلقى
الفتى
الوسيم
الإله على
جنبه خلفها ،
ورفع رجلها
عاليا ومد
يده وأمسك
زبه وقاده
إلى داخل كس
فينوس
الجبارة ،
وضم أمه إليه
وقد لف ذراعه
حولها ووضع
كفه على
نهدها
السمين
الأنثوى
النافر
يداعبه
ويدلكه
ويلاطفه ،
ووضعت هى
يدها فوق كفه
تتحسسه
وتشجعه
وتزيد من
متعته ومن
اتصالهما
الجسدى
والروحى ..
ورفرف بأحد
جناحيه وقد
ضم الآخر ،
وغنجا معا
طويلا
وتزلزلت
الحجرة بشدة
، وهو يقذف
لبنه الخارق
الجبار
فيارا غزيرا
فياضا فى
أعماق كس أمه ..
وناما فى حضن
بعضهما فى
سعادة وهناء . | null | null | Authors/Womenlover/Cupid and Venus.txt |
126,810 | null | I like to fuck Pisces women and to them I dedicate the story | كان أحمد فتى جميل الصورة أبيض الوجه فاحم الشعر في العشرين من عمره حلو التقاطيع كان البنات تعاكسه و هو يسير ذاهبا أو عائدا من الجامعة و كان من برج العذراء و كان يحب أن يتمشى على كورنيش المعادي في الشتاء و يتأمل جمال النيل و الطبيعة و جامع صغير غريب الشكل على ضفاف النيل مصنوع من الخشب المطلي بورنيش شفاف و مئذنته صغيرة و قصيرة و لون زجاجها عسلي و كان يشم في المكان عبق الفخار عبق غريب لقرب المنطقة الجميلة الجو من مصر القديمة و الفسطاط.
كان يمكث ما شاء الله له أن يمكث ثم يعود أدراجه إلى الحلمية مسقط رأسه و موضع ذكرياته و ذات يوم و هو يسير في المغربلين إذ رأى امرأة تتهادى مثل البلطية رشيقة القوام نحيلة القد تلتف بملاءة سوداء كعادة بنات البلد و كانت دلوعة جدا في مشيتها و كلما اتجهت لبائع في السوق تفرز خضرها أو فاكهتها همست إليه و تضاحكت معه و أخذ يغازلها و يتقرب إليها، تسير و هي ترقص أرداف ها بشكل مدروس منتظم.
أخذ الفتى يتابعها في شوق و حانت منها التفاتة بجنب رأسها فرأى عينيها الملونتين ما بين الخضرة و الزرقة و وجهها المطبق كوجه السمكة فلا عجب فهي مولودة الحوت. و تعجب لشعرها البني المحمر الناري و الذي شكل مع وجهها الجميل العجيب و عينيها مثل عيون الهرة أو الجنيات الشقيات امرأة ناضجة جميلة المثال و فاتنة الصورة و تحرك في قلبه ما تحرك لما استيقظ آدم و رأى حواء تقف إلى جواره عارية حافية كاملة الأوصاف عديمة النظير سرتها لؤلؤة مسكرة و ظفر إبهام قدمها ماسة معطرة. كان من الواضح أنها في أوائل الثلاثينات من عمرها. لا تفارق الضحكة شفتيها أن تتأمل عينيها تسكر بغير خمر و ترى رجالا صرعى و ألاعيب و أعاجيب و متاهات لا يخرج منها سالما إلا الماكر و الذكى المحنك.كانت
تشبه كثيرا
ممثلة
البورنو
الشهيرة
المسماة
فيكسن Vixen Vogel
الذى معناه
أنثى الثعلب
لجمالها و
حمرة شعرها.
و لم يدر
الفتى بنفسه
إلا و قد
انقاد
وراءها فى
الزحام و هى
تشق طريقها
فى رشاقة و
حنكة و مهارة
لا يستطيع
مجاراتها
فيها
فجمالها و
معارفها فى
الحتة كانا
كافيين بأن
يفسح لها
أجعصها جعيص
السكة لها و
ظلا كذلك حتى
بلغا بوابة
المتولى و
لاحت لهما
مئذنتاها
الشامختان
البديعتان
فانحرفت
فجأة يمينا
فتبعها
الفتى حتى
دخلت فى عطفة
خالية
منزوية و قد
انعدم الناس
و الزحام فى
هذا الموضع
فالتفتت
إليه فى حدة
بغتة و قالت:
لماذا
تتعقبنى يا
ولد ؟
التفت حوله فى
سرعة ليرى
ألا أحد
حولهما و
انقض عليها
يحضنها و
يتنسم
عبيرها و
يتأمل
عيونها و
يشعر بدفء
أنوثتها فى
صدره و
بقلبها على
قلبه
يتناجيان
دقة بدقة. قال
دون وعى: أنا
قتيلك يا
ملاكى أحبك
أريدك.
و أردف قوله
بأن وقع عند
قدميها و باس
ظاهر قدميها
الناصع
البياض
الجميل رغم
نفور العروق
فيه ، و قد ظهر
من شبشبها
البنفسجى
البلاستيكى
ذى الفراشة
المنقوشة
على جنب منه و
رأى مدى صغر
قدميها
كأرنبين
صغيرين
وديعين.
و كانت
مخاطرة منه
إذ كان من
السهل عليها
لو أرادت أن
تصرخ فيخرج
الناس من
البيوت فى
العطفة و
يشبعونه
ضربا و لكن
العجيب و يا
للمرأة أنها
ضحكت بمجون و
قد تأثرت
بحركاته و
أعجبت
بجماله كما
أعجب
بجمالها و
أمسكت يده فى
يدها كأنها
أمه و هى تقول
انهض قم يا
فتى و شعر
برعدة فى
أعصابه و
فؤاده بمجرد
أن قبضت يدها
على يديه
بقوة و لما
نهض إليها
تبين كم هى
قصيرة و
ضئيلة
مقارنة
بطوله لكن
ذلك أعجبه
منها أكثر و
زاد من
أنوثتها فى
نظره و رأى
خاتم الزواج
الذهبى فى
يدها و قال
لها رغم ذلك:
تعالى معى.
قالت: إلى
أين ؟
قال: إلى
بيتى أريدك
لى.
قالت: و لكنى
متزوجة.
قال: لا
يهمنى.
قالت: و لدى
طفلين فى
الثانية و
الثالثة من
عمرهم.
قال: لا أهتم
تعالى.و لم ترفض بل انقادت له
لكن من سكك أخرى مختصرة
ترشده إليها أو يرشدها هو
لا يهم المهم أن ذلك كيلا
يلحظهما من يعرفها في
المنطقة و تقدمته هي
إمعانا في التخفي و اتخاذ
الحيطة بعدما أخبرها
بالطريق و أخيرا وصلا
للبيت فتلأت و تردّدت لكنه
لف ذراعه حول قدها الميّاس
و دفعها بلطف لتدخل فدخلت.
شعر الفتى رغم أنها
تجربتها الأولى أنها
مشتهية الأمر و أن
غلمتها و شبقها قد
تمكن منها فخلع ثيابها
و هي تتدلل و تتمنع تهيجه
أكثر حتى جعلها عارية
حافية ووضع ما تحمله من
خضر و خلافه على المائدة
في الصالون كيلا تشغل
يديها بذلك. قال : أنت أكبر
مني و لديك خبرة أريدك
أن تعلميني أن تكوني لي
معلمة.
قهقهت في عهر و قالت : لما
تترجاني الأول فأخذ
يلثم قدميها و هي واقفة
على الأرض حافية و
أغمضت عينيها بنشوة خاصة
فلما اكتفت أنهضته و
خلعت ثيابه بنفسها و هي
تحدجه بنظرات تذيب
الفولاذ شهوة و شوقا.
فلما فرغت من خلع آخر قطعة
ثياب عنه و كان باطني
ركبتيه يمسان جانب
الفراش بحجرة نومه
دفعته في صدره بلطف و
قالت آمرة في حسم بعيون
الهرّرة الشبقة : "نم".
فرقد الفتى على ظهره و
جلست هي بين ساقيه
المتباعدتين على ردفيها
ثم مالت عليه و همست له
بحكاياتها ومغامراتها
وكل خبراتها كأنما سكبت
في قلبه جميع الحكمة
الجنسية إن صح التعبير
مخلوطة بنكهة كس
امرأة مجربة هي نور هي
نفسها. و فرح باسمها
كثيرا و انه لاسم على
مسمى حقا.استشعرت
حبه لها كامرأة
ناضجة فلما قال لها
متوسلا : دلكي لي أيري بيدك
لا فمك.
قال : حاضر يا روح قلب ماما .
و بصقت بصاقا رغويا لزجا
على أيره المنتصب
كالحجر و دلكت السائل
اللزج على أيره حتى
التمع أيره كله بإثارة.
أخذت تدلكه بحنكة و تكثر
من لمسات أظفرها و طرف
سبابتها للالتقاء كمرته من
الخلف مع عماده حتى
أشعلت في عقله الجنون
و هي في غضون ذلك تتحفه
بنكات و كلام و خيالات
فاحشة بصوت ناعم يدوخ و
ينوم العقل و يسلب
الإرادة. فلا عجب أن صاح
أخيرا باسمها و لطخ يديها و بطنه
والفراش بمنيه الأبيض
الكثيف.رقدت إلى جوارها لاهثة مثله و سرعان ما هجم على نهديها المتوسطى الحجم القويين الراسخين كثديى فينوس يمصهما ثديى الحوت حتى خبل عقلها من الغلمة و تقلبت على جمر النار ثم لما شبع من ثدييها اقبل على سرتها يتخيلها كسا يغمد فيه لسانه الساخن الرطب المدبب حتى ينشر ألما لذيذا من جراء ذلك فى أنحاء بطنها ثم اتجه إلى قدميها فأشبعهما مصا و لثما و عضا و دلكا للظاهر و الباطن و الأصابع و الكاحل. و كان عضوه شامخا رهيبا كأنه لم يقذف و لا قطرة منى منذ لحظات. فلما فرغ نهض و اعتلاها بإشارة منها ونظر إليها متسائلا فعقصت ساقيها إلى بطنها و بدا له كوذها الرطب غير المختون غير المحتاج للسانه فقد كان وحده بقمة هيجانه و طوقت المنطقة الحساسة بين كمرته و عماده بإصبعيها الإبهام و السبابة و دسته فى كوذها بعدما حكته مرارا فى بظرها حتى انتصب و تبلل و فى اسكتيها (أشفارها) حتى تهدلت كالوردة الضخمة الناضجة و احمرت و انتفخت و لمعت بسوائلها و سوائله ثم دسته فى كسها و صاحا معا طويلا بتلهف و اشتياق و همست بعدما عبر لها عن دهشته بروعة ما أحسه فى كوذها "الآن ادخله و أخرجه فىَّ دون توقف"
و أخذت تشخر و تنخر و تصيح لكن كل ذلك مكتوم كصوت الحوت و ككتمانه و كان ذلك ألذ منها و أشهى و قبض على ساقيها بيديه كأنها دجاجة سمينة يفسخها بين يديه. و هو يتأمل كوذها منفتحا غليظا حول قضيبه كالميزاب(النفق) بتغضنات و تعاري&#لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه بوسا و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها حتى حانت أو قربت و أوشكت لحظة قذفه فلما شعرت بارتجافة عضوه أفلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه إليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهي من المنى سائل الحياة روت بساتينها و جذل لها مهبلها و فرجها فلما فرغ بعد زمان كأنه الدهر ألقى بجسده عليها لاهثا و نام فى حضنها و لا يزال أيره باقيا فى كسها.
بالليل قام فوجد نفسه لا يزال منغمدا فيها فأخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و أعطته ظهرها و رقدت على جنبها فتأملها و اشتهاها من جديد و استعاد أيره جل نشاطه و قوته كمية قد بعث فالتصق بها و أملت عليه فطرته و غريزته هذه المرة ما يفعل رغم انه لم يكن يدرى أو يعلم ما هذا الوضع و لم يجربه من قبل فدس أيره كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر بعد حيطان سد فى دهليز السرور و معون العسل و أعجبه الوضع فضمها إليه و لف ذراعه من تحتها و ضم ثدييها و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فبديا كما لو كانا جنينين منكمشين فى رحم أمهما و تململت هى و انتفضت فى أحلامها كهرة متكهربة تعانى الكوابيس و كان الجنس معها هذه المرة متئدا على مهل غاية فى الهوادة و دفن وجهه كقرد أو شيطان فى كتفها و لحس قفاها و هو يسعى فى ينبوع لذتها و مركز أنوثتها حتى شبع و أفرغه فيها و هو فى غاية الغبطة من الأعماق. | null | null | Authors/Womenlover/I like to fuck Pisces women and to them I dedicate the story.txt |
126,782 | null | For More Natural Porn | للأسف أصبح البورنو هذه الأيام يفتقر إلى المشاعر والأحاسيس والحب .. أصبح مجرد لحم في لحم .. أصبح مجرد بورنو معوى .. ممل .. وليس مقزز .. لا يؤدي إلى الإثارة ولا المتعة ... إلا في حالات قليلة مثل فيلم ميستيفايد ... ولذلك فأنا أفضل البورنو الفينتاج والكلاسيك أي من الثمانينات والتسعينات والسبعينات فهو أفضل وألذ وأمتع ... ومن العصر الحالي حالات قليلة طبيعية ... أيضا لا تجد بورنو سوى البورنو الأمريكى .. فلا تجد بورنو بريطانى وإسبانى والماني ويوناني إلا قليل جدا ... وأيضا البورنو بحاجة إلى إدخال شيء من الدراما إليه وبعض التوابل ... أيضا يحتاج للتركيز على الجنس المهبلى أكثر من الشرجى والفمى .. ويحتاج للإكثار من السحاق الحقيقي التريبادوم أي سحق الفروج في بعضها وليس المزيف .. ويحتاج للإكثار من مشاهد القذف الداخلي الكريمباي .. لا الخارجي .. بحاجة إلى أن يكون ممائلا للواقع والحياة .. لا اصطناعيا .. يكون أكثر طبيعية .. فلا أثداء سليكون .. ولا يكون مجرد تأدية واجب أو صفقة .. بل ينجح الممثل والممثلة في إقناعنا بأنهما يحبان بعضهما ويملان الفيلم مشاعر وأحاسيس ممزوجة بالجنس .. والبورنو الحالي بحاجة إلى الإكثار من مشاهد الإغراء .. التى تكون في أفلام الإغراء العادية .. وشحن البورنو بالخيال أيضا .. وبذلك يجمع بين الإغراء والإشباع .. يكون لدى الممثلة حنان الأم ودلالها .. ولدى الممثل براءة المراهقة وشبقه ولطفه مع الحبيبة .. البورنو الحالي ليس سيئا بل هو جيد بنسبة 70% .. وبحاجة لمشاعر وإغراء وتوابل بنسبة 30% ليكون كاملا ... وبالمقابل فنحن في مصر والعالم العربي .. بحاجة إلى بورنو مصرى يعرض ثقافتنا وملابسنا وقرانا وكفورنا ونجوعنا ومدننا وواحاتنا وآثارنا وبلادنا وجمال نسائنا - بلا حجاب ولا نقاب - ونيلنا وحلى نسائنا ولهجتنا المصرية ..مع الاستفادة الكاملة بمنجزات الغرب في البورنو .. وليس بورنو مصري مخجل هزيل غير رسمي كالذي تنتجه بعض موبايلات الهواة أو العشاق .. فتجد أجسامهم تفتقر للياقة والرشاقة .. بدينة .. والصورة غير واضحة وغير مقربة والعدسة غير خبيرة بالزوايا .. ليست كالعدسة الأمريكية الخبيرة ..
أيضا من جوانب التطوير في مجال البورنو أن تقوم الممثلات العاديات ببعض أفلام البورنو ، سواء الممثلات العالميات مثل كيت ونسليت ، أو المحليات مثل إلهام شاهين وليلى علوي وسمية الخشاب إلخ ..
Why There Isn't Egyptian Pornstar?
The Egyptian Woman & Girl, Madame & Mademoiselle is an Eastern Female that has lovely features, and has a sort of very lovely coquetry. She is lovely on all her life phases, unfamiliar and rare person in the West. Arab & Pharaonic Bloods run in her veins. Her Black Hair, Wheaty Skin, Chubby Body is Different. You will sniff the River Nile scent in her Hair & Lips and see the Pyramids & Beautiful Nefertiti in her Face & Kohled Eyes.
There is some half Egyptian Pornstars & they never live in Egypt. Such as Isis Nile, Alicia Angel. They said that Alexa Loren is fully Egyptian. | null | null | Authors/Womenlover/For More Natural Porn.txt |
126,788 | null | Nawal, Naglaa and Shereef | لم أكن أتصور في يوم من الأيام أن السيدة نوال السيدة المحترمة التي تعيش بجانبنا زوجة رجل الأعمال الكبير الثري قوادة ومعرضة وتسرح بنات وسيدات مجتمع و تفتح بيتها للدعارة.
السيدة نوال امرأة جميلة أو بتتجمل فالفلوس ممكن تعمل الجمال الخارجي ولكنها قد تسبب لخبطة بالكيان الداخلي للمرأة.
السيدة نوال هي امرأة تلبس أجمل الثياب وزوجها صاحب تجارة كبيرة. رجل عصامي ابتدأ من الصفر وبنى نفسه وأصبح مليونيرا. يخرج في الصباح لمكتبه ويرجع بالمساء وليسوا بحاجة للفلوس.
كانت السيدة نوال سيدة اجتماعية وتصادق سيدات المجتمع. وكانت شقتها مفتوحة لسيدات كثير من جميع الأعمار. عندما تذهب إليها كانت تظهر لك حبها واهتمامها الكبير بيك وتفتح قلبها لك وتدخل بأعماقك حتى تمسك أول خيط بشخصية الأنثى. كانت قادرة على الوصول إلى أي إنسانة بطريقة غريبة وعجيبة فلديها موهبة العلاقات.
كانت لنوال سيدة متزوجة من ضابط بوليس كبير. يخرج بالأسبوع ويعود للبيت وهو مليان بتعب شغله وتعامله مع المجرمين وللأسف كان ضابط بوليس لا يفرق بين بيته وعمله فقد كان لا يعمل فاصل بين الزوجة والمجرمين. للأسف عانت نجلاء صاحبة القصة الأمرين من تعامل زوجها الشديد والقسوة والإهمال. كانت نجلاء تشتكي لنوال فقدان الحنان والحب وخاصة الجنس مع زوجها وأنها تشك أن زوجها يعرف غيرها بحكم عمله وكان دائما تلفون البيت يرن ولا أحد يرد إلا إذا كان هو موجود ويأخذ التلفون ويقفل عليه غرفة المكتب ويتكلم بالساعات ويضحك ويقول كلام حلو. ولحد عندها لا يكلمها ولا يعطيها أي شيء لقد فقدت معه أنوثتها وإنسانيتها.
كانت نوال تستمع لنجلاء دائما باستمرار وتركز معها بالكلام عن الناحية الجنسية وتستفسر لها عن معاملة زوجها الجنسية لها وكانت تحكي أسرار بيتها كلها.
المهم كانت نجلاء أسيرة لمدام نوال.كانت تذهب لها دائما بالصباح وكانت تجد عندها سيدات جميلات ... وكانت من حين لآخر تحس أن هناك رجال مختلفون يدخلون ويختفون ... وعندما كانت تسألها كانت بتقول إنها عاملة غرفتين بشقتها اللي حوالي ستة غرف للمساج وان هناك ناس بييجوا يعملوا عندها مساج وإنها بتعمل كده لشغل وقت فراغها وبتساعد الناس على اكتساب الرزق ..
كانت نوال بتدي نجلاء الحنان الرهيب والحب الكبير وبتحاول تاخدها في حضنها وتحكمت فيها لدرجة إن نجلاء كانت بتحكي لها أدق التفاصيل وخاصة أسرار السرير... في يوم دخلت نجلاء على نوال منهارة وهي تبكي تعاستها وسوء حظها مع زوجها وإهمال زوجها لها وان زوجها فقط بيحط زبره في كسها ويقذف لمدة دقيقة وينام على ظهره وينام وهي تكون زي الثور الهايج من غريزتها وإن غريزتها سوف تقتلها .. وأنها الصبح تعاركت مع زوجها ولقت منه أقبح الشتائم والكلام القذر ووصفها بالعاهرة لأنها اشتكت له عدم كفايتها الجنسية وانه فقط بياخد مزاجه ويتركها ...
المهم نوال قالت لها : ما تزعليش تعالي معايا ..
وأخدتها أوضة فيها سرير جميل وتلفزيون وفيديو .. وقالت لها : أنا ح أدور لك حاجة تريحك ..
المهم قالت : اتفرجي لحد ما أعمل لك كوب ليمون يهدي أعصابك ..
وهنا دورت مدام نوال الفيديو وذهبت للخارج .. وجلست نجلاء تشاهد الفيلم .. وكان فيلم مصور بنفس الغرفة اللي جالسة فيها بين إحدى المترددات على شقة نوال ورجل ..
وهنا كان الفيلم غريب وعجيب .. أخذت نجلاء تشاهد الفيلم وهنا وجدت رجلا يقبل الفتاة ويأخذ يعاملها باللمسات والهمسات والقبلات .. وكانت البنت هايجة هيجان غريب وعجيب والرجل يمسك بالفتاة ويدعكها دعك وهنا خلعت المرأة ملابسها وكان الرجل يرفع رجل البنت على صدرها وكسها أمامه والرجل يلحس ويلحس في الكس ويضع لسانه بكسها ويمسك زنبور البنت بأسنانه ويعضه عضات غريبة وعجيبة ..أحست
نجلاء
بإثارة
غريبة من
المنظر
وابتدأ كسها
بالنبض
ونزول الماء
الساخن
وأخذت
بالضغط
بفخادها على
كسها ... وهنا
أحست نجلاء
بأنها عاوزة
تشاهد
المزيد
فحرمانها
وكبتها
الأسري شديد...
الرجل مسك
البنت
ونيمها بوضع
الكلب وكان
زبره مشدود
شدة غريبة ..
ودفع زبره في
كس البنت
وكان رايح
جاي في الكس
وكانت البنت
تتأوه: أخ وأخ
أف أف ...
المهم كانت
نجلاء تزداد
شهوة وإثارة ..
نصف ساعة
الرجل ينيك
في كس البنت ...
مع العلم إن
زوجها فقط
تلات أربع
دقائق وليس
هناك لا مص
ولا لحس ولا
قبلات ولا
إثارة أو
مداعبة ..
دخلت نوال
على نجلاء
وهي في كامل
هيجانها
ومعها كوب
ليمون وهنا
قالت نجلاء
لنوال: إيه ده
؟ الفيلم ده
هنا ...
قالت لها:
أيوه أنا
بصراحة
عاوزة أكلمك
من زمان بس
كنت خايفة
منك ... أنا
عندي متعتك
هنا وعندي
شهوتك ...
قالت نجلاء:
إزاي ؟
قالت لها:
فيه رجالة
عندي ممكن
يشبعوكي
ويخلوكي
سعيدة .. شاب
قوي صغير
بخيره ..
قالت لها: لا
لا مش معقول
أنا مش كده ...
المهم قالت
لها: ما
تستعجليش في
الرد الولد
زمانه جاي
شوفي الأول ...
أحبت نجلاء
الذهاب
لبيتها. في
نفس الوقت رن
جرس الباب
ودخل شاب
طويل عريض
رياضي جدا
شعره ناعم
شاب جميل جد
لا يقاوم .. هي
شافت كده
المهم قررت
إنها تمشي
الولد بص
ليها وابتسم
وهي جرت
وخافت ... رجعت
نجلاء للبيت
والفكرة
تطاردها و
صورة الشاب
بقوته
تطاردها وهي
تفكر وتقول
لنفسها: لا لا
لا أنا مش كده ...
قررت نجلاء
أن لا تذهب
إلى نوال
ثانية ولكن
شهوتها كانت
أقوى فأخذت
نوال
تطاردها
بالكلام
والوعود
والمادة
وتقول لها:
جوزك لا
يعطيكي
المتعة
وكذلك لا
يعطيكي
المادة
(الفلوس)
الكافية
وعندي حا
تلاقي اللي
يمتعك واللي
يعطيكي ...
نجلاء كانت
تصارع نفسها ...
زوجها
القبيح قليل
الأدب
وشهوتها
وسعادتها
الجنسية
الضائعة ..
نوال قالت
لها: إيه رأيك
أنا عندي
ليكي فيلم
للشاب اللي
شفتيه ده
طيار مدني ..
أرسله لك .
قالت لها: لا
لا مش عاوزة ..
ولكن نوال
كانت أكثر
عنادا وقوة
وأرسلت لها
الشريط في
كيس مع
الخادمة ..
المهم نجلاء
قاومت نفسها
ولم تدر
الشريط ولكن
الوحدة
رهيبة
والشهوة
أكبر
والفضول
رهيب ..أخذت الشريط ووضعته في الفيديو ورأت الشاب عاريا تماما ومعه امرأة وهو يقبلها ويمص لسانها وكان زبر الشاب رهيب كبير وقوي وسميك وأحست أن المرأة تمسك زبر الشاب بشهوة غريبة وأخذ الشاب بلحس كس المرأة فيلم رهيب والمرأة تتأوه من الشهوة ومسك الولد البنت ورفع رجل المرأة عليكتافه وفشخها ودك الزبر بتاعه في كس المرأة وهي تصرخ من الشهوة وأخذ الشاب يتفنن بالأوضاع وخاصة الوضع الخلفي وكانت نجلاء تدعك كسها بإيدها وهي تشتهي الفيلم وكل شيء بكيانها تحرك من الفيلم والشاب الرياضي الرهيب .. فزوجها لا يفعل لها أي شيء سوى أنه يدخل زبره ويقذف وينام .. شهوة مفقودة مع زوجها ...
ابتدأت شهوة نجلاء تصارعها وكانت أشياء أخرى تصارعها حيث إنها بنت ناس متربية وإنها أكثر إخلاصا لزوجها ... كانت نوال كل شوية تتصل وتعرض عليها الشاب فقط عاوزة تجيب رجلها علشان تاخدها معاها وتشغلها لحسابها .. حيث إن جسم نجلاء جميل وممكن تكسب نوال من ورائه الكثير..
ابتدأ الشاب يكلمها بالتلفون ويحاول أن يميل نجلاء ويقول لها الكلام المعسول الجميل .. وهي تقاوم .. المهم الزن على الودان أمر من السحر وأقوى من الطرق على الحديد .. ابتدأت نجلاء تتجاوب مع الشاب والشاب فنان كلام وأخذ يصف لها جمالها ويصف لها إيه اللي ح يعمله معاها وهي تغمض عينيها وتتمنى ولكنها كلها خوف داخلي وطلب منها الشاب أن يقابلها ولكنها ترفض .. ابتدأ الشاب بينيك نجلاء براسها والزن على الرأس أقوى من الطرق على الحديد.
ونوال من الناحية الأخرى .. ابتدأت نجلاء تضعف شوية شوية وتعودت على صوت الشاب يوميا .. ولكنها خائفة اشتهت بس شهوة غير مكتملة لأنها متزوجة ..أحضرت لها نوال زجاجة برفان من النوع المشهور وقالت إن الشاب أرسلها لها كعربون صداقة .. قبلت نجلاء الهدية ..
أخيرا استجابت لزن الشاب وقالت له : ح أقابلك بمكان عام .وهنا كانت
البداية
أخذها الشاب
بسيارته وهي
لابسة
إيشارب
ونظارة
سوداء وهنا
كان الشاب
يأخذها
بطريق
الإسكندرية
الصحراوي
ويلعب بإيده
في جسمها
ويسخنها وهي
فقط تستلذ من
اللمسات
ويتحايل
عليها أن
تذهب معه
للبيت وهي
ترفض .. كان
الشاب
يمتدحها
ويغرقها
بالكلام
المعسول
اللي لم
تسمعه من
زوجها
وابتدأ
الشاب بلمس
كفيها
وتقبيل
يديها وأحست
بالحب
والمتعة من
فقط اللمسات ..
بعد ذلك تعود
نجلاء
لسريرها
وتنام على
ظهرها وتغمض
عينيها
وتروح بعالم
الشهوة
وتلمس نفسها
وتدعك حلمات
صدرها
بأصابعها
وتتخيل
شفايف الشاب .
تخلع كل
ملابسها
وتشاهد فيلم
الفيديو
للشاب .. وهي
تتمنى أن زبر
الشاب
الكبير
يخترق كسها
ولحم الزبر
يكحت في لحم
الكس .. ورأس
زبر الشاب
تدك مهبلها
وتخترق
أعماق كسها
بقوة وهي
تقذف وتقذف
وتقذف ..
كانت تتمنى
متعة الشاب
لأنها أحبته
بقوة . إنه ( حب
بمتعة ومتعة
بحب) .. ابتدأ
الشاب
بالكلام
أكثر وأكثر
ومهاجمة
أحاسيسها
حتى أنها
ضعفت وبقت
تحت تحكم
الشاب كان
يأمرها وهي
تفعل ما عدا
التطبيق
العملي ..
المهم قال
لها الشاب:
تقابليني
وإلا أنهي
علاقتي بيكي.
رفضت.. الشاب
قطع اتصاله
بيها وكمان
نوال من
الجانب
الآخر
تؤنبها على
معاملتها
للشاب
بالطريقة
الجافة دي
وقالت لها إن
الشاب معه
بنت تانية
الآن .. نجلاء
سمعت كده
اتجننت
وذهبت إلى
شقتها .. وكلمت
الشاب الشاب
قفل السكة
بوجهها ..
المهم الآن
هي بتتحايل
على الشاب
والشاب
استعمل
سياسة
الطناش معها
حتى أنها في
النهاية
استسلمت ..
وهنا عمل
الشاب معها
ميعاد
يتقابلوا
اليوم
التالي
بالصباح في
شقة نوال ..
وفي إحدى
الغرف ..
المهم صحيت
نجلاء الصبح
بدري
والأولاد
ذهبوا
للمدرسة
وابتدأت
بالزينة
لمقابلة
حبيب قلبها
الطيار .. كانت
تتزين
كالعروسة
يوم دخلتها
وتضع أحلى
الروائح .. كان
الميعاد
بالعاشرة
صباحا .. كانت
تعد الدقائق
حتي تقابل
حبيبها
وتتمتع
المتعة
المفقودة ..
كانت تمني
نفسها
بالإشباع
الجنسي
والمتعة ...
وعملت فنجان
شاي وجلست
على الكنبة
بالصالون
منتظرة
تليفون نوال ..
ورن
التليفون ..
كانت نوال ..
وقالت لها:
يالله ..شريف
مستنيكي على
نار .. يا تيجي ..
يا يمشي وم
هتشوفي وش
تاني ..
قالت نجلاء
وهو ملهوفة :
لا . جاية قوام . هوا .
وطرقت الباب
، فتحت لها
نوال .. ولقت
شريف
مستنيها وهو
مبتسم .. قربت
فقام وخدها
في أحضانه ..
الله .. الله ..
ولف دراعه
على وسطها
وخدها جوه
الأوضة ..
وطبعا كان
فيها
التلفزيون
والفيديو
ومجموعة من
أفلام السكس
مش بطالة ..
فتح شريف
الدولاب
وإداها قميص
بيبي دول
روعة أسود
شفاف .. وغيرت
نجلاء
ملابسها
وشريف هو
كمان غير
هدومه وفضل
بالغيار
الداخلي
ومسك شريط من
الشريط .. وهزه
قدامها
يحنسها
ويغريها بيه
، قالت نجلاء :
عايزة أشوفه .
وجلسا
يتفرجان ع
الفيلم وبدأ
طبعا زي أي
فيلم خلع
ملابس
وبعدين
الراجل يمص
كس البنت
والبنت تمص
زب الراجل
وبعدين
يشتغل النيك
والفيلم ده
كان واحد مع
اتنين بنات
وبينيكهم في
كسهم
وبزازهم
ونجلاء
بتتفرج
ومندمجة
ومثارة
ومركزة جدا
وعمالة تدعك
كسها بإيدها
وتعض ع
شفايفها
والشاب شريف
كان كل
تركيزه على
جسمها
وبإنهم
يكونوا مكان
اللي في
الفيلم ومد
إيده على
البيبي دول
وخرج بزازها
وقعد يمص
ويقفش فيهم
ورفع إيدها
من فوق كسها
ومسك كسها
بإيده وهي
تتأوه وتئن
وقالت له :
يالا يا
حبيبي نيكني
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآقالت نجلاء:
آه آه ساخن
وجميل أوي
خليه .. كمان ..
دخله كله ..
كفاية عذاب.
نزل شريف على
وشها وقعد
يبوس رقبتها
وبزازها
وبقها
وخدودها وهي
في الأسفل
تحسس
بإيديها على
طيزه وزبه
يتزحلق جزء
بجزء دون أن
يضغط أو
يدفعه وهي
تئن وتقول:
دخل دخل جامد
دخل كمان
كمان دخل
جامد جميل.
لغاية ما دخل
زب شريف كله
في كس نجلاء
لاقاها
بتضغط على
زبه وتعصره
قال لها: ها
أحركه أشد
لبره أطلع
وأدخل.
قالت: ماشي
بس بالراحة.
طلعه لبره
وهي تشهق
وتقول:
إممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممموناما شريف
على ظهره على
السرير.
وتفت نجلاء
في كفها تفة
كبيرة
وغليظة
ودهنت بيها
زب شريف ،
وبدأت تدلك
زبه بإيدها ،
يعني تعمل له
هاندجوب
بدون بلوجوب
، بحرفية
عالية أوي ،
كأنها مش أول
مرة تعملها ،
كأنها حريفة
هاندجوب..
وقعد شريف
يغنج وهي
تضحك.. وفضلوا
على الوضع ده
أكتر من نصف
ساعة.. وكل ما
الزب يقرب
ينزل تخبطه
خبطة خفيفة
تخليه يفك
شوية.. وبعدين
تدلكه من
تاني.. وبعد
النصف ساعة
قالت: وسع
إيديك وافرد
جسمك.
انفرد شريف
على ظهره على
السرير وهي
جلست
القرفصاء
ووجهها له
ومسكت زبه
بإيدها
ودخلته في
كسها ونزلت
مرة واحدة
عليه وهي
بتغنج وتصرخ
وتقول: جامد
أوي.
أخذت تطلع
وتنزل وهي
ساندة إيدها
على صدره
وزبه في كسها
وهي تعصره
بكسها عصر
وتتلوى شمال
ويمين
وفضلوا على
الوضع ده
أكتر من ربع
ساعة. ومن
حلاوة كس
نجلاء
اللذيذ
وطيزها
الكبيرة
وبزازها
الكاعبة
النافرة
القنابل
الطرية أوي
مسك شريف
نجلاء
بإيديه وبقى
يدفعها
للأمام
ويشدها إليه
ويحضنها
ويضمها على
صدره ويلف
دراعاته
القوية حول
ظهرها وزبه
جواها وبعد
ربع ساعة نزل
لبنه جواها
في أعماق
كسها وهي
نامت على
صدره وفي
حضنه شوية
وبعدها رفعت
نفسها من فوق
زبه ، وقالت:
عايزة ألحس
لبنك.
وأخذت نجلاء
تلحس زب شريف
حتى انتصب
للمرة
الثالثة ،
ورماها على
السرير ورفع
رجليها وهي
تضحك ونكها
للمرة
الثالثة.
بعد النيكة
المعسلة دي ،
بدأت نوال
تلح على
نجلاء عشان
تقابل شاب
تاني
والأولانى
(شريف) اختفى..
فص ملح ودباب..
لكنها رفضت..
وفضلت نوال
تلح عليها..
نجلاء شعرت
بتأنيب
الضمير
وقررت تهتم
ببيتها
وجوزها..
وقررت تخلي
جوزها ينتقل
لبيت تاني
تبتدي فيه
حياتها من
جديد بعيد عن
نوال .. | null | null | Authors/Womenlover/Nawal, Naglaa and Shereef.txt |
126,723 | null | I helped my friend to fuck my wife by force | منذ أكثر من ثلاث سنوات وأنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها ويعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به وكانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا ولكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد أعطيت رقم تليفونها لصديقي وكانت لا تعرفه من بين أصدقائي ولكن هو يعرفها ويعرف جمالها وكنت أعرض عليه صورها وهي شبه عارية فكان يستمتع بها وأتمتع عندما كنت أرى زبه ينتصب من تحت الملابس عندما يراها وكنت أقول له: سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة.
وبعد هذا اليوم فقد اتصل بها تليفونيا وبدأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة ولقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه وبدأت تبادله الكلمات الحلوة ..
وبعد أن ذهبت للبيت رأيتها وقد لبست ملابس متفرقة فقلت لها: خير .. ما الأمر؟
فأخبرتني أن لديها قصة جميلة وكان تعرف أنني أتهيج وأثار عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك وكنت أعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي وعانقتها وقلت لها: تكلمي ..
فروت لي ما حدث على الهاتف وأخبرتني أنها قد أحبت ذلك الشخص وبدأت تفكر به فكنت أقول في نفسي: يا بختك يا صديقي .
وبسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير الضيق وهي تقول: إني أحبه .
وأنا أتهيج أكثر ..
وفي اليوم التالي أخبرت صديقي بما حدث فجن جنونه وصار يفرك زبه وهو يقول: حبيبتي إيمان .... . وأنا أقول له: سوف أساعدك .. وبدأ يتصل بها يوميا ولمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام وإيمان - طبعا دون علمها أنني من رتبه - وكان ذلك اللقاء في حديقة عامة وكانت مسرورة كثيرا لقائه ..وأما هو فقد جلس على الكرسي ووضع يده على كتفها وبدأ يشدها إليه. وأنا أنظر من بعيد وأدعو لهما أن يعشقا بعضهما. وبالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليه, و ظهرت أنا في الحديقة على أساس بالصدفة وعرفتني زوجتي على بسام ودعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء.
وكانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك وجاء اليوم الموعود وأتى بسام وكانت إيمان قد جهزت نفسها.
أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة وطولها 180 سم وزنها 65 كيلوجرام. شعرها طويل لآخر ظهرها وأملس وأسود ومائل قليلا إلى البني. أما عيونها فلونها أسود مائل للبني. بشرتها بيضاء وصدرها متوسط. وكانت تعتني كثيرا بنفسها وتنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو وكأنها من الحور العين وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي وقالت لي: ماذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به؟
ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرغ وجونلة قصيرة لنصف فخذها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول وقامت لتلبسها وتبعتها بكولوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم.
وبعد دقائق دق جرس الباب فقمت وفتحت ورحبت بصديقي وكانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رأها قال: يا سلااااام ما هذا الجمال.
وقامت وسلمت عليه فضمها إليه فورا وبدأ يقبلها في فمها فأخذت تتملص من عناقه وقبلاته بشدة وكادت تنجوما
إن بدأ بمص
صدرها - وأنا
لا أزال أقيد
حركتها من
الخلف - حتى
أغمضت
عينيها
وبدأت تتأوه
وقد شدها إلى
صدره ولامس
بيده
أفخاذها
الناعمة من
الخلف ثم
أجلسها في
حضنه وبدأ
يدخل أصابعه
في كسها تارة
وفي طيزها
مرة أخرى
وأنا أتفرج
وأتهيج إلى
أن طلبت منه
أن يذهبا معا
إلى غرفة
النوم وهناك
استلقت على
السرير على
ظهرها ورقد
فوقها
وعانقها
بكلتا يديه
وقد حاول أن
يخلع ملابسه
فمنعته
وقالت له :
لااااااااا
5;ا مرة ثانية .
فتركها
وتراجع إلى
خارج الغرفة
ولكنني طلبت
منه أن يعود
ووعدته
بالمساعدة ..
فرجع وهو شبه
عاري وكان
يلبس فقط
الكولوت
ورفع لها
الجونلة
البيضاء
وحاول أن
يخلع عنها
الكولوت وهي
تقول : لاااا .
وتتهرب منه ..
وهي محقة فقد
كانت المرة
الأولى التى
تضاجع بها
رجلا غريبا
وكان في موضع
يراني به
ولكن هي لا
تراني
فأومأت له
بأن ينزل
الكولوت
فأشار لي
أنها لا تريد
فتدخلت أنا
وأمسكت
الكولوت
وخلعته بشدة
عنها فرفضت
تصرفي و
حاولت
الهروب إلى
خارج الغرفة
فأمسكت بها
من يديها
وألقيت بها
على السرير
وصديقي ينظر
وقد انتصب
زبه لدرجة
كبيرة فأمسك
يدها ووضعها
على زبه
فاستكانت
قليلا
وتجردت من
ملابسي بشكل
نهائي
وأمسكتها من
الخلف . وكانت
تتحسس زبي
وهدأت قليلا
حتى استلقيت
على السرير
وسطحتها
فوقي وأمسكت
يديها بيدي
ورجليها
برجلي فأصبح
كسها من فوق
وأنا تحتها.
ولكن لم أدخل
زبي في كسها،
فقط بقيت
تحتها أق&#وشعرت بأن
بسام قد بدأ
يسرع بحركته
وأنا ما زلت
مستلقيا
تحتها
ومثبتها بكل
أطرافي
وشعرها ملقى
على وجهي
وكان بسام
يمص شفتيها
الناعمتين
كلما حاولت
أن أتكلم إلى
أن أسرع في
حركته
وازدادت
وتيرة
أنفاسه ثم
ضغط عليها
ضغطة قوية
أول مرة
وثاني مرة
فعرفت بأنه
قد أفرغ لبنه
بداخل كسها
فأفرغت أنا
أيضا من شدة
المتعة وكان
زبي بين
أفخاذها.
ونهضت من
تحتها وقبض
بسام على
يديها
ورجليها
لئلا تتملص
واستمرت في
الصراخ
والمقاومة
وزاد ذلك من
هياجنا أنا
وبسام كأنني
أساعده على
اغتصابها
وأخذها
بالقوة
وكأنه
يغتصبها
فعلا.
ولكنها لم
تكن تتظاهر
بالرفض
والمقاومة
وإنما كان
رفضها
حقيقيا
ومقاومتها
حقيقية بل
وكما قالت لي
لاحقا بأنها
لم تكن تظن أن
الأمور
بينها وبين
بسام ستبلغ
هذا الحد ،
وكانت
ستكتفي ببعض
المغازلات
والقبلات ثم
تصرفه فقط
لإرضائي
ولكنها لم
تكن تنوي ولا
تريد
استكمال
الأمر حتى
نهايته بل
كانت ترفضه
فعلا ولا
تزال ولذلك
تكرر مشهد
الاغتصاب
عدة مرات
بعدها وإلى
اليوم. ولم
ينكها بسام
برضاها أبدا.
نعود إلى
قصتنا : ثم
أسرعت
وقيدت
يديها
بأربطة
ساتان
حريرية لئلا
تؤذيها في
السرير ،
وركعت على
صدرها
معطيها ظهري
ورفعت
ساقيها
لبسام
لينكها مرة
أخرى ،
وباعدت
بينهما ،
وأدخل زبه
المنتصب من
جديد في كسها
وهي تقاوم
وتصرخ
وتشتمني
وتبصق في
وجهي دون
جدوى. وأخذت
أداعب بظرها
وزب بسام
يدخل ويخرج
في كس زوجتي
إيمان.
وناكها هذه
المرة مدة
أطول وأخيرا
صاح وقذف في
كسها لبنه
وفيرا غزيرا
للمرة
الثانية.
ثم وبعد أن
هدأت الحركة
وما زال بسام
ينظر في
عينيها
السوداوين
البراقتين ..
وما إن انتهت
النشوة
وعادت إيمان
إلى رشدها
سألتنا : زب من
كان في كسي ؟
فقلت لها : زب
عشيقك
الجديد في
المرتين .
فتبسمت
وقالت : يا لها
من ليلة
رائعة . | null | null | Authors/Womenlover/I helped my friend to fuck my wife by force.txt |
126,750 | null | Ashraf and Sakina and the Bodystocking Vendor | مرحبا
أنا ها أقول لكم قصتي التي غيرت مسار حياتي الجنسية ......
أنا أشرف عمري 33 وزوجتي سكينة وتبلغ من العمر 29 وهي على قدر كبير من الجمال وجسمها سكسي بمعنى الكلمة وأنحن أصلا من رشيد.
قصتي حصلت في عام 2006 وكانت أحداثها في سوق العتبة والموسكي في القاهرة مصر حيث قررت أنا وزوجتي الذهاب للقاهرة للراحة والاستجمام لمدة أسبوع مع العلم أن زوجتي منقبة وتلبس عباءة وعباءتها من النوع الضيق وتبرز مفاتن وتفاصيل جسمها لأن لها مؤخرة متوسطة الحجم ودائرية - رغم أني وكثيرون نراها كبيرة - وهذا من باب الموضة والأناقة ,,,,
سافرنا واستمتعنا في ليالي القاهرة الخلابة .
وثالث يوم من وجودنا هناك قررنا الذهاب لأحد الأسواق الشعبية واسمه ( العتبة والموسكي ) وهذا السوق متخصص في بيع الملابس النسائية وتعتبر محلاته صغيرة وضيقة بسبب كثرة البضائع تسوقنا واشترينا حاجياتنا وأثناء ذلك دخلت زوجتي أحد المحلات فقررت أن أنتظر خارج المحل بهدف التدخين وكذلك لأن الجو داخل المحل حار نوعا ما .وأثناء وجودي خارج المحل وكنت بعيدا عن المحل في الجهة المقابلة للمحل خلف الطريق وبمحض الصدفة وقع نظري على مشهد صعقت منه ، رأيت البياع الذي يبيع في المحل يمشي من خلف زوجتي ويمر من ورائها ويلتصق فيها من الخلف وكان بايناً على زبه منتصب حيث كان يلبس بنطلون واسع ثم رجع مرة أخرى وكان يلتفت يميناً وشمالاً ويلتصق بها مرة أخرى وهذه المرة وقف خلفها لمدة طويلة ما يقارب نصف دقيقة وكان ينحكها من خلف الملابس ويهز طيزها بزبه ويدفعها لدرجة أنها كادت تسقط من دفعاته ، أنا في هذه الأثناء أحسست بشعور غريب ممزوج بالصدمة والخوف والرهبة والدهشة وكأنني في غيبوبة وشل تفكيري وأحسست بأنني مثار ومستمتع وبعد لحظات التفتت زوجتي ناحيتي ولكنني أدرت وجهي وكأنني لم أر شيئاً وبدأت أختلس النظر من غير أن يشعروا بي ثم رأيت صاحب المحل يتكلم مع زوجتي ويلمس يدها ويرفع نقابها ويتأمل وجهها الجميل انقض بفمه على فمها يقبلها قبلة سريعة وبدأ يغمر خدودها بالقبلات لكنها منعته عن التمادي في ذلك وأوقفته وبعدها خرجت زوجتي من المحل مسرعة واتجهت ناحيتي وأنا عامل نفسي مش منتبه وكأنني أتفرج على الشارع والناس .
ثم جاءتني مسرعة وكان بايناً عليها الخوف والرهبة والذعر وجاءتني وسألتني : أين أنت ؟
فقلت لها : واقف هنا .
وقالت : هل رأيت المحل ؟؟ .
وكانت تريد أن تتأكد إن كنت قد شاهدت ما فعله البياع بها أم لا .
فقلت لها : لا لم أشاهد المحل لأنني كنت منـدمجاً بالشارع والناس . لماذا ؟
فقالت : لا لا لا لا يوجد شيء ، ولكن أعجبتني البضاعة وكنت أتمنى لو شاهدتها معي ،،،
مسكينة (سكينة) هي لا تعلم أنني شاهدت كل شيء ولكن أثارني ما رأيته وأعجبني ولم أستطع فعل شيء .
رجعنا للمنزل ولم تكن زوجتي في طبيعتها فقد كانت أغلب الوقت سرحانة وشاردة الذهن وأنا أعرف السبب ولكن كنت أتعمد أن أسألها عن سبب شرودها وكانت تجيبني بأنها متعبة فقط .أردت أن أنيك
حبيبتي
ليلتها مثل
كل ليلة ولكن
زبي رفض
الانتصاب
ولكن عندما
تذكرت ما حدث
لحبيبتي من
البياع في
المحل انتفض
زبي ووقف
وكاد يتمزق
من قوة
انتصابه
وذكرتها وأنا
أتذكر ذلك
الرجل
الغريب وهو
يتمتع بطيز
زوجتي ويقبل
شفتيها
ويمسك يدها
وأنا أشاهده
ولا أستطيع
منعه ,,, وفي
نفس الوقت (
سكينة) كانت
في قمة
الشهوة
والغلمة ولم
أرها بهذا
الاغتلام
والشبق من
قبل ولكنني
أجزم ومتأكد
أنها هي أيضا
كانت تتخيل
وتتذكر ما
حدث لها .
وبعد عدة
أيام أرادت
زوجتي سكينة
أن تشتري بعض
الملابس
الداخلية
لها فعرضت
عليها أن
نذهب لنفس
البياع في
الموسكي مرة
أخرى ونتفرج
وإذا أعجبها
شيء فإنها
تقوم بشرائه
فتردّدت
وحاولت
التملص
ولكنني
ألححت عليها
حتى وافقت في
النهاية .
وذهبنا لعند
نفس البياع
فلما شاهدها
ابتسم
ابتسامة ذات
مغزى تدل على
أنه عرفها
ولم ينسها ،
ولكنه ارتبك
للحظة
لوجودي معها
، ثم سرعان ما
أخفى
ارتباكه خلف
وجهه البشوش
، فطلبت
زوجتي منه
بيجاما شورت
وبودي
ستوكنج Bodystocking
فأحضر لها
عدة أصناف
وأخذت زوجتي
تنتقي
الأفضل
والأحلى
وبعد أن
أعجبتها
واحدة طلبت
منه أن يعرض
لها بعض
أصناف
والوان
الكولوتات
والسوتيانات فقام بإحضار
عدد لا بأس به
من
الكولوتات
والسوتيانات
وبدأت تتفرج
وزوجتي تعلم
بأنني أحب
اللون
الأسود
والأحمر
للكولوتات
فراحت
تسألني عن
رأيي في بعض
الكولوتات
ونتفرج
عليها .
وكان صاحب
المحل شاب
وسيم أسمر
سمرة النيل
طويل يبلغ من
العمر حوالي
خمسة
وثلاثين
عاما قوي
البنية بدأ
بملاطفة
زوجتي
والتحدث
معها وصار
يبدي رأيه في
بعض
الكولوتات
فقال لها : خذي
هذا الكولوت
جميل لونه من
لون الجسم .
فقالت له
زوجتي : لا ...
أريده أسود
لأن زوجي يحب
اللون
الأسود وهذا
لونه سكري
وصغير وهو
ضيق ولا يتسع
لطيزي .
لأن طيز
زوجتي
ممتلئة ولا
بأس بحجمها .
فضحك صاحب
المحل وكان
يقال له ( أبو
عبده)
فأعطاها
كولوت آخر
أسود وأكبر
بقليل فقالت
له زوجتي : نعم
. هذا ممكن أن
يتسع لطيزي.وبعد أن سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات بدأ هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بأنه هو يفضل الطيز الكبيرة عن الطيز الصغيرة. وسألته زوجتي: هل أنت متزوج أم لا؟
فقال لها: إني متزوج.
فقالت له: هل طيز زوجتك كبيرة أم صغيرة؟
فضحك وقال بأنها صغيرة. فطلب لنا القهوة وأنهت زوجتي شراء البيجاما والبودي ستوكنج والكولوتين أحمر وأسود. وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي: أنا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل ما رأيك أن تعملي عندي؟
فقالت له زوجتي سكينة: كم تريد أن تعطيني أجرة؟
فقال لها: على طلبك.
واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده إلى البيت فقلت لزوجتي: إن أبو عبده معجب بك وبطيزك على ما يبدو.
فقالت زوجتي بحذر وخوف تستشف رأيي: لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة. هل يثيرك ذلك ولا يغضبك يا زوجي المعرص؟
فأومأت برأسي إيجابا. وكأنني أعطيها الضوء الأخضر. فزال منها الخوف مني قليلا.
ثم باشرت زوجتي سكينة العمل عنده صباح اليوم التالي.
وعندما انصرفت سألتها عن العمل فقالت: إنه رائع وإني مبسوطة جدا.
وتتالت الأيام وكانت زوجتي سكينة في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بأن أبو عبده اليوم قبلها أو أنه مد يده على صدرها أو على طيزها وأكثر ما كان يفعله معها هو الضغط على طيزها وهو يقول لها ( أبوس الطيز دي ) وفي ذات يوم سألها عني فقالت له : إن زوجي فري جدا.
ففرح.
وفي أحد الأيام دخلت إلى المحل وكانت زوجتي سكينة تقف وراء الطاولة وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي وهو يعلم بأني فري وأن زوجتي قالت له كل شيء عني فكان مبسوطا جدا فأصبح يلاطف زوجتي أمامي ويقبلها ويروي لنا بعض النكت الجنسية فشربت عنده فنجان قهوة وغادرت المكان إلى البيت.
وفي الساعة العاشرة ليلا تقريبا انصرفت زوجتي من العمل ودخلت المنزل وهي مبسوطة فقلت لها: لماذا أنت مبسوطة؟ تعالي احكي لك ما جرى قبل قليل.قالت سكينة: لقد أحضر أبو عبده أصنافا جديدة من البودي ستوكنجات والكولوتات والسوتيانات والمكياج وأخرج كولوت أسود جميل جدا وقال لي هذا لك. أدخلي إلى غرفة المقاس لتجربيه على طيزك. فأخذته ودخلت أقيس الكولوت فدخل خلفي وأغلق الباب وأمسك رأسي وأخذ يمصمصني من فمي ويفرك صدري بقوة ثم أجلسني على ركبتيه وهو يقف أمام وجهي وأخرج زبه من داخل البنطال وكان زبه منتصبا وكبيرا وأعجبني فورا وبدون أن يطلب مني قمت بمصه وكأنني أريد أن آكله وأخذ يضغط على رأسي وهو يدخل زبه في فمي حتى لامست بيضاته فمي فشعرت برأس زبه يغوص بين أضلاعي ثم أخرجته وبدأت أمصمصه وألحس بيضاته وهو يتأوه ويقول لي: منذ أول لحظة رأيتك فيها أصبحت أحلم بأن أنيكك. ولم يتحمل أكثر من ذلك فقد أخرج زبه من فمي وقلعني البنطال وجعلني أفنس ووقف خلفي وأمسك زبه بيده وراح يفركه على كسي المبلل من شدة شهوتي ثم أدخله بكسي وبدأ ينيكني ثم يخرج زبه من كسي وأقوم بمصه حتى أفرغ حليب زبه بكسي فقد جعلني أنزل عسلي مرتين وهو ينيكني.
فمددت يدي على كس زوجتي سكينة وتحسسته وفعلا وجدته مليئا بالحليب وهذا يثيرني كثيرا فبدأت أمصمص فم زوجتي ثم تمددت على السرير وطلبت من زوجتي أن تضع كسها فوق فمي لألحسه وأشرب الحليب من كسها وفعلت ولحست كسها بلساني حتى أنزلت عسلها فوق فمي ثم دخلنا الحمام وتحممنا.
وعادت إلى عملها في الصباح وكانت كل يوم تروي لي بعض ما يقوم به أبو عبده معها وفي ذات يوم اتصلت بي وقالت بأنها تريد أن تخرج في نهاية العمل مع أبو عبده في مشوار بالسيارة.
وبدأت أنتظرها في البيت وقد أحضرت كأسا من الويسكي وبعض المواله كاليوسفي (Mandarin orange) أتسلى بها إلى أن تعود.وفي حوالي الساعة الثانية عشر والنصف, عادت سكينة وهي مبسوطة وقالت لي بأنها قامت بمص زبه في السيارة وقذف حليبه على شفتيها وصدرها. وطلبت مني أن أمصمص شفتيها, فكانت هي أيضا تنبسط عندما تروي لي ما تفعله. فمصصت شفتيها وبزازها وقالت لي بأن أبو عبده سيأتي بعد قليل ليسهر عندنا. وقامت ولبست البيجاما وهي عبارة عن شورت قصير وبلوزة شيال ومن تحتها البودي ستوكنج الشبيكة الأسود على اللحم. ورتبت نفسها وقالت لي: حبيبي, سأبسطك اليوم كثيرا وستشاهد أمامك أحلى فيلم سكس حقيقي.
وبعد قليل, حضر أبو عبده. فاستقبلته زوجتي بالبوس وجلس على الكنبة, وجلست هي بجانبه وقالت له: انبسطت في السيارة؟
فقال لها: كثيرا.
ووضعت سكينة يدها حول رقبته ولفته وقبلته وقبلها. وكان صدرها مكشوفا وسيقانها المفتولة ملتفة على بعضها. والبودي ستوكنج يفعل أفاعيله وإغراءاته. وهي بجانبه, وكنت أنا مبسوط جدا من شرب الويسكي وأنا أشاهد زوجتي في حضن أبو عبده. فطلبت مني أن أحضر القهوة, فقمت وأحضرت القهوة. وعندما دخلت إليهم, وجدت زوجتي قد تمددت على الكنبة ووضعت رأسها في حضنه. وهو قد أدخل يده بصدرها من تحت البودي ستوكنج. فوضعت لهما القهوة وجلست أمامهم. فكانت يده بصدرها والأخرى بين سيقانها. فقامت بإخراج زبه من البنطال وبدأت تمصه. وفعلا كان زبه كبيرا وعريضا وله رأس كبير. من حق زوجتي أن تنبسط عليه. فقالت له: انت مبسوط؟
قافقامت سكينة وتناولت كولوت أسود لها وامسحت به كسها قليلا ثم رمته على رأسي فوجدته مبللا من ماء كسها. ثم فتحت ساقيها وهي ما تزال مرتدية البودي ستوكنج ووضعت كسها فوق زبه وقالت له: أدخله في كسي لم أعد أحتمل أكثر من ذلك.
فأدخله بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتأوه وتقول له: نيكني.... نيكني بزبك الكبير.... نيكني يا أبو عبده أنا منيوكتك...... أبوس زبك خلي زبك ينيك كسي....
وبدأ هو يتأوه ويقول لها: ها أنيكك يا شرموطة.... ها أنيك كسك يا قحبة....... ها أنيك طيزك الكبيرة.....
ثم قامت وفلقست وقالت له: نيكني وأنا مفلقسة.
ووضعت رأسها في حضني وأدارت طيزها لأبو عبده وأدخل زبه في كسها وبدأ ينيكها وأنا العب بشعرها وهي تتأوه وعندما أردت أن أجعلها تمص زبي رفضت وقالت لي: شوف أبو عبده وهو بينيكك مراتك..... مراتك شرموطة..... مراتك متناكة..
وفجأة بدأت تصيح وتتهيج أكثر فأكثر وهي تضغط برأسها على ركبتي وتقول: نيكنننننننننني...... أبو عبده نيكني بسرعة...... هاجيبهم..... هاجيبهم......
ثم سكتت وارتخت برأسها في حضني وأسرع أبو عبده بالنيك وزاد بضغط زبه في كسها ثم تأوه بصمت وهدأ وزبه بكس زوجتي سكينة فعرفت بأن زبه قذف حليبه في كسها فقالت زوجتي: إمممممممم حليبك ساخن ولذيذ وزبك ألذ منه.
ثم أخرج زبه فقالت له سكينة: أعطني زبك أمصه.
ومصته وهو مبلل. وجلس أبو عبده على الكنبة وزبه لا يزال منتصبا قليلا فأمسكت زوجتي سكينة زبه وراحت تفركه على صدرها وبزازها وهي تقبله وتلعب به ثم جلست بجانبه وبدأوا يشربون القهوة وهي باردة وهي تضع رأسها على كتف أبو عبده وبعد أن انتهوا من شرب القهوة طلبت منه زوجتي - بعدما خلعت البودي ستوكنج وأصبحت عريانة ملط وحافية - أن يذهب معها إلى الحمام وطلبت منه أن يحممها هو وذهبوا سويا وتحمموا وبعد أن خرجوا من الحمام قالت لي بأن أبو عبده ناكها مرة ثانية بالحمام وولكنه طلب منها أن ينيكها بين بزازها وفي طيزها لأنه معجب جدا ببزازها وطيزها.ثم
بقي يسهر
عندنا بعد
ذلك بساعة
وهو يداعب
شعرها
ويقبلها
وتجلس
أحيانا في
حضنه ثم ذهب
حوالي
الساعة
الثالثة
صباحا فقالت
لي زوجتي
سكينة بعدما
استحمت
للمرة
الثانية
واعتليتها
وزبي الكبير
توأم زب أبو
عبده يدك
كسها ، قالت :
هل أعجبك ذلك
؟
فقلت لها :
أعجبني
وأثارني جدا .
فقالت سكينة
: سأجعلك
دائما
مبسوطا
وسأتناك
دائما أمامك
لأنني أنا
أيضا أحب أن
أتناك أمامك
وهذا يثيرني
جدا عندما
تكون أنت
تشاهدني
وأنا أتناك.
وقالت لي :
فعلا أبو
عبده يعجبني
وزبه حقا
يشبع كسي
ويجعله ينزل
ويفيض حتى
يبلل
الكولوت
وسأبقى أعمل
عنده لأنه
يقوم
بالتحرش بي
دائما في
المحل ويمد
يده على كسي
ويبعبص طيزي
عندما لا
يكون أحد من
الزبائن وهو
يقدم لي
المكياج
والبودي
ستكونجات
والكولوتات
والسوتيانات
وكل شيء
أريده
مجانيا
مقابل أن
أبقى على
علاقة معه .
فقلت لها
وأنا أنزل
لبني وفيرا
غزيرا في
كسها : أوكيه
حبيبتي
خليكي معاه
وخلي زبه
يبسط كسك.
(*) البودي
ستوكنج : هو
ثوب نسائي
إغرائي شفاف
مصنوع من نفس
نسيج وغزل
الجورب
النسائي
الطويل
الشبيكة ،
ولكنه كبذلة
الغوص ، يتم
ارتداؤه من
القدمين ،
ويغطي الجسم
كله ما عدا
الرأس ،
ويكشف فقط
اليدين
وفتحة كحرف
V من الصدر ،
وقد يغطي
منطقة الكس
وقد يكون
مكشوفا
مقورا
مفتوحا
عندها .. ويتم
ارتداؤه
عادة على
اللحم وعلى
العري
الكامل بدون
أية ملابس
داخلية تحته . | null | null | Authors/Womenlover/Ashraf, Sakina and the Bodystocking vendor.txt |
126,752 | null | Gabriella my dear friend | مساء الخير عليكم جميعا أنا أحمد من لبنان
اليوم حابب أحكي لكم قصة ممكن تصدقوها ممكن لا بس حابب أحكي لكم إنها صارت وانتهت أحداثها بجد من أقل من شهر.
رحت لإيطاليا في أول حياتي كشاب لمدة سنتين وهناك طبعا تعلمت أحكي إيطالي مثل الإيطاليين نفسهم وبعد رجعتي بسنة تقريبا التقيت بزبائن: الأم إيطالية في أول الأربعين من عمرها والبنت حوالي 16 سنة العربي تبعها كتير تقيل صراحة ما حبيت أحكي معهم إيطالي لشوف شو رأي الزبائن فيي بدون أي إحراج وبصدق المهم كان الابن والأب باستراليا والأم والبنت لقوا بيت جديد وبدهم ينتقلوا عليه بعد ما يدهنوه من بعلبك البنت والأم صراحة كانوا كأنهم جايين من كوكب آخر مش عارفين شي ولا ملاقيين أي مساعده من أي شخص بديت دهان البيت طبعا نسيت أحكي لكم إنه أنا دهان بيوت وفي تاني يوم عملوا وهمه طالعين من البيت مروحين على بعلبك صار حادث للأم على باب الورشة سيارة كبيرة صدمت الأم بالمرايا البارزة فكسرت لها كتفها ومع وقوعها على الأرض نكسر الحوض كمان فعملت مثل أي إنسان ما ممكن يعمل وحملت الأم و البنت بسيارتي ورحنا على المستشفى الحكومي وعالجوها للأم علاج إسعاف والبنت بدها إنه نوخد أمها على مستشفى أحسن واستقررينا على إحدى المستشفيات الخاصة ونقلناها هناك.
كل يوم أجيب العمال على البيت وآخد البنت على المستشفى طبعا اكتملت أكم غرفة وبلشت مع البنت ترحيل العفش من بعلبك للبيت الجديد في بيروت والليل نروح على المستشفى نتطمن على الأم . كانت لولو تخاف تنام لحالها وصراحة كنت أروح أنام عندها لغاية ما طلعت أمها بالسلامة وما لمست منها شعرة خلال هاي الأسبوعين اللي اكتمل فيها البيت وصار العفش كله فيها.طلعنا الأم
من المستشفى
على بيتها
الجديد
وصراحة عرفت
إنه ما معهم
أي فلوس لأنه
المستشفى
خلصت على كل
شيء حتى
الفلوس اللي
مفروض تندفع
اللي بدل
دهان البيت
صرت كل يوم
وأنا مروح من
شغلي أمر
عليهم وأعطي
البنت فلوس
تسلك حالها
لغاية ما
ييجي أهلها
من استراليا
الأم حبتني
وحبت
تصاهرني
خصوصا لما
صرنا نحكي
إيطالي مع
بعض وهيه مش
لاقيه حد
تحكي معه غير
بنتها وملا
اجا الأب حكت
له عن اللي
صار والأب
حبني كمان
وصرت من أهل
البيت وكل
أكلة زكية
أكون أول
المعزومين.
بيوم صارحت
الأب إني بدي
البنت فكانت
ردة فعله
غريبة بجد
وصرت العدو
الأول عشان
اختلاف
الأديان
وجوز البنت
لأول شخص
طلبها البنت
ضلت تحبني بس
من بعيد
لبعيد
والعريس طلع
ميشو وهو
صديق اللي من
حارة جنب
حارتنا ومن
المدرسة
كمان ومش
بيعرف باللي
بينا.
ضلينا صحاب
سوا أنا
وميشو ولولو
مرته ودخلنا
جامعة سوا
لغاية ما
تعرفت لولو
على روزا بنت
خالتي على
النت.
صار وضعها
بالبيت مش
مضبوط
وخصوصا إنها
كمان ما
بتخلف وراحت
هي وجوزها
على أمريكا
عشان تتعالج
وبعد حوالي
شهر طلعت أنا
على لبنان
لأشتغل هناك
وإلا هي
بتتصل فيي
وبتقول إنها
رجعت من
السفر
وموجودة
ببيروت.
جبتها من
مطار
الحريري.
وإلا هيه
بتحكي لي:
بارك لي.
أحمد: مبروك
بس على شو ؟
جبريلا:
طلقت ميشو.
أحمد: شو ؟
جبريلا:
متل ما سمعت.
أخدتها على
بيتي أخدت
دوش وارتاحت
ونامت وملا
صحيت أكلنا
وسهرنا شوية
وإجا وقت
النوم سرير
واحد عندي بس
كبير شوية
نامت جنبي
لفيت وجهي
للجنب
التاني.
جبريلا:
قرفان مني ؟
أحمد: شو
مالك هبلة.
جبريلا:
ليش بتلف
وجهك طيب ؟
أحمد: انته
بنت حلوة
وأنا شب مو
ممكن أنام أو
يجيني نوم
وأنا شايفك.
جبريلا: لو
روزا بنت
خالتك لصرت
فوقها هلاء.
أحمد: بلا
هبل وشو بدك
يعني ؟
جبريلا: مش
عارف شو بدي ؟!
جايياك من
آخر الدنيا
لتلف وجهك
عني.
لفيت حالي
وجهي لوجهها
وبستها على
جبينها وأنا
بجد راح أموت
من الكبت بس
هاي رفيقة من
أكتر من 10
سنوات بيس
كمان أنثى
ومش بعقل
كمان.
باستني وحطت
راسها
على صدري.جبريلا:
أحمد انتهى
ليش
بتعاملني
هيك أنا مش
الصغيرة
اللي كنت
تعرفها من
أيام أمي.
أحمد: بس
أخوكي أبوكي
أهلك شو ممكن
يحكوا خاين
عشرة؟
جبريلا:
يحكوا اللي
بدهم إياه ما
بيهمني كس
أختهم كلهم.
أحمد: طيب
كيف ممكن
أعاملك؟
جبريلا:
مثل أي إنسان
بيحب انسانة
وبده
يتجوزها.
أحمد: ممكن
تتجوزيني
لولو؟
جبريلا:
أكيد وحتى
بدون جواز
مستعدة أضل
العمر جنبك.
باستني من
تمي وأنا
بادلتها
البوسة.
حضنتها
لحسيت
عظامها ممكن
تتكسر نفسي
تصير جواتي
وبقلبي بجد
بحبها.
رفعتها
لفوقي وإحنا
نايمين على
التخت وبلشت
أبوس كل إشي
بوجهها كل
حرمان
السنين منها
بدي أطلعه
بليلة واحدة
وساعة واحدة
أبوس وأشلح
عنها
اليبجاما
وهي عم
تشلحني
بيجامتي
صرنا بالزلط
ونزلت على
صدرها أبوسه
أحطه بتمي مش
عم باشبع منه
كأنه أكلة
زكية بإيد
أجوع الناس
مش عم باشبع
منها كلها.
نزلت على
بطنها بوس
لحس وإيديي
على الصدر
تليف مو
هاين عليي
فراقهم وأنا
نازل لتحت
لتحت وصلت
أحلى مكان
بالدنيا
اللي كان
إمبارح
مستعد إني
أموت لأجله
أو أجل
مكالمة من
صاحبته صار
بين ايدي
أقدس مكان
لقلبي ونزلت
فيه لحس وبوس
وحب بدي
أدوبه بدي
أموته بدي
أحبه ضلينا
أكتر من نص
ساعة على ها
الوضع هي
تفرك بشعري
وتبوس إيدي
وأنا عم بلحس
وأدوق عسل
كسها اللي
بينزل مرة
بعد مرة بعد
مرة شفايف
كسها صارت
حمرا من كتر
ما لحست وبست
وعضيت نفسي
أكلك يا ها
الكس ما
أحلاك. صارت
لولو تحكي:
منشان الله
حطه منشان
حبيبتك حطه
دخيلك مش
قادرة
أستحمل.
حطيته ع بابه
ودفشت شوية
حسيت حالي
ملك لها
الدنيا
باللي فيها
طالع نازل
طالع نازل
لغاية ما إجا
ظهري بأعماق
كسها اللي عم
يبكي للقاء
حبيبه ونمنا
مشلحين
وتاني يوم كس
أخت الشغل
والدنيا
كلها ضلينا
بالفرشة طول
اليوم بس بوس
ومصمصة وحب
بدون نياكة
المهم
أشوفها
قدامي
بالليل بعد
ما خلصنا
طقوس حبنا
نزلنا
الروشة شوية
سهرنا
انبسطنا
وشربنا
حبتين
وتمشينا على
الشط من
الروشة
لغاية البيت
وإيدي على
ظهرها وإيدي
التانية
بإيدها.وصلنا البيت
رجعنا
للعبتنا من
أول وجديد
دخلنا أخذنا
شاور مع بعض
وبدينا
البوس وإحنا
تحت الميه
دخلنا
غرفتنا
عريانين زلط
، بلشت فيها
بوس ولحس من
تمها
لأدنيها
لغاية صدرها
نزلت لسرتها
لكسها وبلشت
ألعب فيه
بإصبعي
ونزلت
بلساني على
كسها أجمل
مكان ممكن
إني أموت
عليه ضليت
ألحس فيه
وأدخل لساني
فيه فشخت بين
رجليها عشان
آخد راحتي مع
حبيبي .
حسيتها
كأنها مش معي
مش متفاعلة
معي.
أحمد :
زعلانة مني
حبيبتي ؟
جبريلا : لا
بس كان بدي
نتجوز الأول ..
كفاية غلطنا
مرة.
أحمد : وميشو
زوجك ؟
جبريلا :
إحنا
اطلقنا في
أميركا.
أحمد : خلص
آسف حبيبتي
ننتظر لغاية
ما نتجوز.
وقمت عنها
جبريلا :
أحمد حبيبي
لو بدك روحي
هي إلك مش بس
كسي أنا كلني
إلك. اعمل
اللي بدك
إياه ومن هلق
وبلاها
الجواز أنا
تحت أمرك
مستعدة أموت
لأجلك
مستعدة أكون
خدامة
لرجليك
حبيبي.
أحمد : ما راح
تزعلى ؟
جبريلا : لو
تموتني
ما راح اعل بس إذا
بتحرم حالك
من إشي عشاني
راح أزعل.
أحمد : لولو
حياتي.
جبريلا :
كمل اللي بدك
إياه.
رجعت للكس
الحلو وأنا
مستعد بعد ها
الكلام
الحلو وصار
زبي متل رمح
دخلت إصبع
ورحت أحركه
جوا دخلت
التاني
وحطيت بزاقي
وحطيت
التالت
وضليت أبرم
لغاية ما صار
كسها متل
المهلبية
وحطيت راس
زبي ودفشته
شوية جوه
صرخت من
متعتها
ومحنتها
وبعد كمان
شوية دخلت
كمان شوية
وكمان شوية
لغاية ما دخل
كله وضليت
رايح جاي
لغاية ما جبت
ضهري كله جوا
كسها.
تفرجت فيها
لاقيت
دموعها
نازلة بس عم
تبتسم حسيت
حالي متل
حيوان صراحة.
أحمد : حاسة
بالندم
والخطية
كتير ليش ما
حكيتي
حبيبتي ؟
جبريلا :
بالعكس
مبسوطة على
فرحتك يا
عمري.
أحمد : بس أنا
هلا حاسس
حالي متل
حيوان أنا
بدي إياكي
دايما سعيدة
ومبسوطة
يكسر خاطري
اللي ضايقتك.
جبريلا :
كنت مبسوطة
كتير
ومبسوطة فيك
بتعرف وجع
بعدي عنك
بأميركا
أكتر من وجع
سكين بقلبي
والله
مبسوطة
حياتي.
أحمد : أنا
بدي أتجوزك
يا روح قلبي ..
تقبلي.
جبريلا :
أقبل طبعا يا
روحي ..
أحمد : يالا بينا ..
ورحنا
اتجوزنا
وكملنا
الليلة سهر
وعند وجه
الصبح نكتها
من كسها
وضلينا حب
لبقية عمرنا .. | null | null | Authors/Womenlover/Gabriella my dear friend.txt |
126,821 | null | An Egyptian woman bring her neighbor to her husband to fuck | مصرية جابت
لجوزها
جارتهم
الزوجة تحضر
زوجها
لجارتها
قصة حقيقية
حدثت في مصر
الزوج اسمه
جلال عنده 34
سنة من
مواليد برج
العقرب
الزوجة
اسمها عفاف
عندها 32 سنة من
مواليد برج
الحوت
عفاف مطيعة
لزوجها كان
يسيء
معاملتها
وكان دائما
يشرب الكحول
والمخدرات
ويهتم
بتناول
أدوية الجنس
مرات كثيرة
كان يقوم
بضرب عفاف
وطردها من
البيت حتى في
منتصف الليل
....
بعد فترة
طويلة من
الذل قررت
عفاف بأن لا
تغادر البيت
لأي سبب خاصة
أنه بعد وفاة
والديها لم
يكن لها أحد
تلجأ له
فكرت وقررت
أن ترضى
زوجها في كل
شيء حتى لا
تترك البيت ...
غيرت عفاف
طريقة
حياتها مع
جلال مما دفع
جلال لتغيير
طريقته
معاها ..
بدأت تشاركه
شرب السجائر
ودخلت معه في
المخدرات
والكحول
كان جلال
مهتم
بمشاهدة
الأفلام
السكس على
الدش وعلى
الكمبيوتر
وكان على طول
بيحب ممارسة
الجنس مع
عفاف على
طريقة
الأفلام
كانت عفاف لا
تستطيع
تلبية رغبات
جلال وكان
هذا سبب
الخلافات
بينهما ولكن
هى قررت أن
ترضيه وبدأت
في ذلك
العلاقة
الجنسية
بينهما أصبحت
أحسن
بدأ جلال في
احتراف
الجنس مع
عفاف في ظل
طاعتها له
كل شىء يطلبه
كانت تنفذه
كانت في
بداية
الحياة
الزوجية لا
تستطيع أن
يمارس معها
في طيزها
وكان هذا
الرفض يغضب
جلال حتى أنه
كان يشاهد
الأفلام و
يضرب عشر من
غير أن ينيك
عفاف .. لكن
الحال تبدل
تماما
الطاعة من
عفاف هي أساس
العلاقة
الآن ...
طلبات جلال
زادت مع
شهوته
والأفلام
كثيرة
جلال.. مصي
زبري
عفاف . حاضر
جلال ..خدي في
كسك
عفاف .. حاضر
جلال .اعملي
الوضع
الفرنساوي
عفاف .. من
عيني يا روحي
جلال .. يخرج
زبره من كسها
ويخليها تمص
عفاف ..
إمممممممم طعمه حلو أوي
يا حبيبي
النيك في
الطيز والكس
أصبح
باحتراف من
الاثنين على
جميع
الأوضاع
طلبات جلال
بدأت تزيد
حتى أنهم في
يوم يشاهدوا
فيلم على
الدش وكانت
نيكة جماعية
أربع رجال مع
أربع نساء
جلال هاج على
الفيلم وقال
لعفاف ..تعالي
يا شرموطة
أنيككك
عفاف .. يا أبو
زبر كبير يا
نييك نكني
أثناء النيك
عفاف في
الوضع
فرنساوى
وجلال
بينيكها 1x 2
يعني شوية في
الكس وشوية
في الطيز وهم
بيتفرجوا
على النيك
الجماعي
عفاف .. مالك
النهاردة
فين لبنك
جلال .. أصل
الفيلم حلو
وأنا مش عايز
أجيب
عفاف.. عاجبك
النيك
الجماعي
للدرجة دي
جلال ..
عاجبني أوي
عفاف .. عايز
تعمل زيه
(وكان خطأ
منها)
جلال .. نفسى
أوي
عفاف .. يا
راجل يا عرص
عايز تجيب
رجالة
ونسوانهم
وننتاك مع
بعض الرجالة
يشوفوني
عريانة ملط
وأنا بتناك
و أنت يا
شرموط تشوف
النسوان وهم
بيتناكوا ..
نيك يا عرص
ونزل
جلال .. نفسي
بس ممكن من
غير رجالة (
جلال بعد
الحوار
المثير نزل
لبنه على
طيزها
..وانتهت
السهرة
في اليوم
التالي جلال
يفكر في
النيك فقرر
أن يقنع عفاف
بالموضوع
دون أن يعلم
كيف
جلال .. عملتي
إيه يا
شرموطة في
الموضوع
عفاف..موضوع
إيه
جلال
..النيكة يا
معرصة
عفاف..إزاي
جلال .. زي
الناس يا كس
أمك
عفاف علشان
تنهى الحوار ..
لما أشوف
جلسوا
يتناولون
العشاء
وبعدها قال
جلال
النهاردة
هارش على
زوبري
إسبراي
علشان عايز
أعمل معاكي
فيلم سكس
طويل ومش
عايز زوبري
يهمد أبدا
الليلة دي
بعدها دخل
جلال الحمام
ياخد دش وخرج
لقى عفاف
عريانة ملط
على السرير
وبتتكلم في
التليفون ما
اهتمش نشوف
جسمها من
الميه
وانتبه
للمكالمة
فعرف إنها
بتكلم
جارتها من
فخطر على
باله أن تكون
هي خصوصا
إنها تتمتع
بجسم يعجبه
أشار جلال
لعفاف وقال ..
تعالي عايزك
عفاف .. ثواني
يا منى
خليكي معايا .
كتمت الصوت
وقالت .. عايز
إيه
جلال ..عايز
منى
عفاف .. انت
مجنون
جلال .. بس
اعرضي الأمر
عفاف ..أسكت
يا خول هو أنا
مش مكفياك
عادت عفاف
للمكالمة
وأنهتها..
جلال .. قولي
لمنى
عفاف .. يعني
انت بتتكلم
بجد وعينك
عليها يا عرص
جلال .. اسمعي
الكلام يا كس
أمك طلباتي
تتنفذ
عفاف .. يعني
إيه أقول لها
تعالي علشان
جوزي عايز
ينيكك أنت
اتجننت
جلال .. مش
انتو أصحاب
وبتتكلموا
في النيك
عفاف ..
بنتكلم بس مش
معقول
الكلام ده
إزاي
جلال .. اسمعي
كلامي .مش منى
جوزها ظابط
في الجيش
عفاف .. أيوه
جلال ..يعني
كتير بتكون
لوحدها هي و
الأولاد
عفاف .. تمام
جلال .. خلاص
اتصلي بيها
دلوقتي
وقولي لها
إني زعلان
معاكي بسبب
رفضك النيك
في الطيز
لأنو بيوجع
وإنتي مش
عايزة
عفاف .. أنا
بحكي لها عن
اللي بيدور
بنا وهي تعرف
إني بتناك في
طيزي
جلال .. قولي
لها إنك
تعبانة من
نيكة إمبارح
وكانت شديدة
عليكي وإن
أنا عايز
اليوم زي
إمبارح
عفاف ..
وبعدين
جلال .. لازم
تكلميها عني
وعن نيكي
ليكي
وحلاوته
وتقولي لها
عن زبري إنه
كبير و عريض
يعني سخنيها
والكلام
هيجيب بعضه
بس افتحي
ميكروفون
التليفون
علشان أسمع
وتفهميها
إني مش موجود
نزلت أشرب
سيجارة وقلت
لك قدامك
فرصة لغاية
ما أرجع
ألاقيكي
جاهزة لنيكة
الطيز
عفاف .. آلو يا
مني معلش
جلال أصله
متعب .. الراجل
عايز يعمل
تاني
النهارده دي
كانت السهرة
إمبارح
صباحي
مني ..يعمل
إيه
عفاف .. يعمل
زي جوزك ما
بيعمل
مني .. بجد مش
فاهمة
عفاف .. سيكو
سيكو يا بت
مني .. ضحكت ..
وماله ما
يعمل
عفاف .. يا
بنتي ده
إمبارح
السهرة كانت
صباحي من ورا
ومن قدام مع
بعض
مني .. مع بعض
في وقت واحد
عفاف .. في وقت
واحد
مني .. وإنتي
استحملتيه
عفاف .. ده
هراني وكان
فيلم سكس
شغال
والنيكة
جماعي وكان
عايز واحدة
تانية معايا
مني ..ده كلام
نيك وهيجان ..
أنا من زمان
لم أسهر زي
سهرة إمبارح
اللي كانت
بينكم .إنتي
عارفة أن
محسن بيبات
فى الجيش
كتير . راضية
واسمعي
كلامه يا
بختك ..عموما
عرفيه إنك
مستعدة
للنيكة بس
بشرط .. يجيب
زيت ويدلك
طياظك
وبحنية يلعب
فيها عشان
تقدري
وتهيجي
عفاف ..يا
بنتي ده كان
عايز واحدة
تانية معايا
زبره جامد
موت
مني .. وإيه
يعني
عفاف .. زبه
طول بعرض
أصلك
مجربتيش
مني .. أنا
بأتخيله يا
بختك بيه
المهم روحي
اتناكي
وبكره أحكي
لى أو أنا
هانزل أشرب
شاى معاكي
وأسمع
منك.سلام
جلال كان
جالس بيسمع
الحوار
وعمال يشرب
سجاير ويلعب
في زبره وقال ..
بس دلوقتى هي
تعبانة بكره
نكمل
وبدأ جلال
ينيك عفاف
وبعد نصف
ساعة
التليفون رن
وظهر رقم مني
جلال.. ردي
وكلميها
بسرعة بشوية
شرمطة ولكن
على المداري
على أساس إني
ما أعرفش
حاجة
عفاف .. آلو يا
مني
مني ..الظاهر
إني اتصلت
غلط كان قصدى
أكلم محسن في
الشغل
عفاف .. ولا
يهمك الليلة
شغالة تمام
مني .. يخرب
بيتك جلال
سامع
عفاف .. مش
واخد باله (
عفاف بصوت
منخفض) أصله
محشش ونازل
تحت بيلحس آآآآآآه)
مني .. طب سلام
كملي حرام
عليكي أنا
تعبت أوى أوى
جلال يسمع
المكالمة
ويقول لعفاف
وهو يهمس فى
أذنها (قولي
لها أفتح لك
الميكرفون
وتسمعينا.عفاف قالت لها
مني ..إزاى
جلال هيعرف
عفاف
..ماليكيش
دعوة.(عفاف
بصوت عالى )
جلال هات لي
أشرب . وقالت ..
هو دلوقتي
خرج برة هاحط
السماعة و
أفتح الصوت
بس إوعي
الولاد
يسمعوا
مني .. الولاد
ناموا وأنا
لوحدي على
سريري
عفاف .. تمام
اقفلي باب
الأوضه كويس
وكأنك
عريانة ملط
وشاركيني
النيكة أنا
عازماكي
مني .. حاضر
جلال .. الميه
عفاف ..مرسي
يالا نكمل
جلال ..(بصوت
عالي) .. كسك
حلو اليوم
عفاف ..حلو كل
يوم
جلال .. نامي
على وشك
علشان ألحس
طيزك
عفاف .. بس
بالراحة يا
أبو زب جنان
جلال ..
الفيلم
بيتعاد
النهارده
تاني تيجي
نتفرج عليه
عفاف..
وبعدين تهيج
وتطلب مني
واحدة تانية
معايا
جلال .. ما أنا
هايج فعلا
أنا نفسي
أنيكك واحدة
تانية معاكى
دا أنا زبري
كفاءة
مني تتلوى
وتتمحن
وسايحة خالص
ومش عارفة
تعمل إيه
عفاف ..يعني
لو جبت واحدة
معايا تعرف
تنيكك يا خول
جلال ..(ضربها
على طيزها
بالقلم جامد
بصوت عالي
وقال ) يا كس
أمك أنا
مستعد دا أنا
جلال ممكن
أنيككك إنتي و
أى حد معاكى
حتى لو كانت
أمك نفسها بس
إنتى هتجيبى
مين
عفاف .. (بدون
تفكير) إيه
رأيك في مني
جلال .. مني
مين ؟
عفاف ..
جارتنا
جلال .. مرات
محسن
عفاف..يا عرص
ما انت
عارفها إيه
رأيك فيها
جلال..جسمها
نااااااااااار أنا
حاسس
أنها خدامة
سلاير 100/100
عفاف ..طيب لو
جبتها لك
جلال .. نفسي
فيها
مووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووإيه يا
كس أمك إنتي
تجربي جلال
أبو زبر عال
العال
مني ..نفسى .. ده
أنا سامعاكم
وهتجنن مش
قادرة
جلال .. طب
تعالي
اتفرجي وأنا
أخلي عفاف
تلحس لك
وتريحك و مش
هالمسك ما
تخافيش
مني .. ده أنا
نفسي أشوفكم
و أشوف زبك
عفاف حكت لي
عنه
عفاف .. خلاص
انزلي
مني .. مش
هاينفع
حماتي نايمة
مع الأولاد
في أوضتهم
علشان محسن
بايت فى
الشغل
جلال .. خلاص
يا هايجة
عفاف تطلع لك
وتقول إنها
زعلانة
معايا وبعد
شوية تنزلي
معاها
تصلحينا
وتقولي كده
لحماتك ولو
طولت حماتك
في الكلام
حانيكها
معاكم
مني .. كلامكم
كله نياكة
وهيجان ..
موافقة بس
أدخل آخد دش
وأتعطر
وأتمكيج
عشان نيجي لك
جلال ..خلصي
يا كس أمك
عايز أنيك
طلعت عفاف
لمني حسب
الاتفاق
وسمعتهم أم
محسن وقالت ..
يا عفاف
هنرجع لأيام
زمان وتسيبي
بيتك .. بس لو
كان محسن هنا
كان نزل
معاكى وحل
المشكلة
مني .. طب ما
أنا ممكن
أحاول يا طنط
أم محسن
..إزاي يا مني
الساعة
دلوقتي 12 عيب
يا بنتي
مني .. مش مهم
دى عفاف أختي
وجوزها
الأستاذ
جلال راجل
محترم يمكن
يتكسف مني
أم محسن ..
روحي يا بنتي
نزلوا
المتناكين
علشان
يعملوا
النيكة
فتحت عفاف
الباب وقالت
.... ادخلي يا
عروسة برجلك
اليمين
مني .. أنا
خايفة
عفاف .. ادخلي
خلاص مفيش
كسوف بقينا
شراميط علني
دخلت مني
وجلست في
الصالون
ودخلت عفاف
غرفتها
.وخرجت بقميص
النوم وجلست
مع مني
جلال من غرفة
النوم .. يا
عفاف تعالوا
مني لعفاف ..
لأ لأ بلاش
أنا هامشى
عفاف لجلال
..دي مني عايزة
تمشي
جلال من غرفة
النوم .. تمشى
إزاي طب جت في
إيه وهتمشي
في إيه هوه
دخول الحمام
زي خروجه
عفاف .. خلاص
تعالى شوف
مني في غاية
الخوف من
المواجهة
يخرج جلال من
غرفة النوم
عريان ملط و
زبره شادد
خفيف وابتدا
يتملى ويمتع
نظره من مني
وجمالها ..
كانت مني
طويلة عن
عفاف بس
مليانة زيها
وبيضا عكس
عفاف
القمحية ..
وكانت من
مواليد برج
السرطان
وعندها 30 سنة ..
وكانت تشبه
ممثلة
البورنو
باتريشيا
ميجور Patricia Major فى
شعرها
الاسود
الناعم
الفاحم
وملامح وشها ..كانت لابسة
قميص نوم
دانتيل بمبى
أقرب للأبيض
وفوقيه روب
من نفس نوعه
ولونه
وخامتها وفى
رجلها شبشب
شفاف كعب
عالي جميل
حلا رجليها
اللي
ضوافرها
ملونة
بالأوكلادو الأحمر..
وكانت ريحة
اليامسين
بتفوح منها
بطريقة تجنن..
كانت هادية
أوي زي
الملاك ..
وفيها خفة
الدم
المصرية
أكتر من عفاف ..
منى أدارت
وجهها وقالت ..
يا عفاف بلاش
النهاردة
خليها مرة
تانية
عفاف .. خلاص
بس إستني
شوية معقول
في 10 دقائق
حليتي
المشكلة
جلال .. منى يا
متناكة بصي
لي شوفيني
عموما إنتي
مش هاتمشى
دلوقتي
اتفرجي
علينا ..
قفل جلال باب
الشقة
بالمفتاح
وقال .. تعالي
يا عفاف نكمل
في سريرنا
وهي تسمع
وتتعب يمكن
تغير رأيها
عفاف ..حاضر
يا حبيبي يا
أبو زبر جنان
هي الخسرانة
بدأ جلال
يلحس لعفاف
كسها وقال
لها خللي
صوتك عالي
علشان منى
تسمع
عفاف ..
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأإيه ده كل ده
عندك حق لازم
يوجعك ده سخن
نار وناشف
أوي ده عامل
زى عمود
النور ناشف
أوي .. طيزك
عسل يا فيفي
عفاف .. أيوه
كده اسخني
منى .. أنا
مولعة زي
النار
جلال .. يا منى
مصيه عشان
يدخل في
طيزها أنا
بنيك فى
الطيز من غير
زيت (بصوت
عالي.. ) فاهمة
يا كس أمك
عفاف .. فاهمة
يا أخويا
وأنا أقدر
بدأت منى في
المص ونسيت
طيز عفاف ومن
دون أن
تتمالك
نفسها قالت ..
جلال ممكن
تحطه فيا بس
في طيزي ما
تجيش عند كسي
و ما تجيبشي
لبن في طيزي
من جوا
جلال .. لأ يا
كس أمك لازم
تتناكي في
كسك وأملاه
لبن وأحبلك
وتجيبي مني
عيال .. دي
الحفلة دي
على شرفك
إنتي وعشان
خاطرك.
منى .. خلاص
ماشي بس ممكن
شوية زيت
عليه أحسن ده
أكبر من زب
محسن
بكتييييير
جلال لعفاف ..
هاتي الزيت
يا معرصة
بسرعة
منى قالت ..
هانزل
الكولوت بس
المرة دي
وبعدين مرة
تانية أبقى ....
جلال .. لا
المرة دي ولا
بعد كده ..
لازم ملط يا
شرموطة وفي
كسك.وريني
طيازك وكسك
جلال نزل لها
الكولوت
وقلعها
هدومها حتة
حتة حتى
السوتيان
والكولوت
البيض لغاية
ما بقت زيه
وزي مراته
عفاف عريانة
ملط وقال ..
طيز شرموطة
أوي وجسم
يهبل وكس
ملهلب .. ولحس
لمنى طيزها
وكسها ومص
بزازها وهي
بتغنج وتصوت
دخلت عفاف
قالت .يا عرص
إنت
ماتبشبعش
لحس طياز وعض
أكساس ومص
بزاز
جلال .. أصلها
حلوة أوي
عفاف .. مين
أحلى؟
جلال .. انتو
الاثنين
شراميط
وهتتناكوا
في اكساسكم
وطيازكم
حالا
جلال دلك
زبره بالزيت
و منى و عفاف
عاملين
الوضع
الفرنساوي
جلال بيعبص
الاثنين في
طيازهم
واكساسهم
لكن مهتم
بمنى شوية
منى .. دخله يا
جلجل
عفاف .. كس أمك
أنا الأول
جلال ..
اسكتوا يا
متناكين مش
عايز أسمع
كلام عايز
أسمع آهات
وشرمطة وغنج ..
وبعدين أنا
غيرت رأيي مش
عايز أنيك
على الأرض
هانقل
النيكة
لأوضة نومنا
عش الزوجية
على السرير..
يلا
قاموا
الاتنين
وراه عشان
يدخلوا معاه
الأوضة لكنه
قال .. ادخلي
انتي يا عفاف ..
أنا هادخل
منى
عفاف ..
هادخلها
يعني إيه ؟
جلال .. يعني
كده .. وشال
منى هيلة
بيلة على
دراعاته وهي
بتضحك
مستغربة
ومبسوطة ..
وقال لها وهو
بياكل
شفايفها أكل ..
الليلة
دخلتك يا
عروسة ..غارت
عفاف بس كتمت
غيظها ودخلت
وهما وراها ..
جلال نام على
ضهرها
على السرير
بحنان ..
وقلعها
الشبشب وبقيت
حافية وباس
رجليها ومص
صوابعها
واحد واحد ..
وهي مكسوفة ..
وعفاف تقول ..
يعني يا
أخويا عمرك
ما عملت
معايا كده ..
جلال .. يا
ولية دي ضيفة ..
وانهمك مع
منى كأنهم
لوحدهم .. وقال
لها وهو بيبص
في عينيها ..
ياااااه ..
أخيرا .. ده
أنا كان نفسي
فيكي من زمان ..
ونام عليها
يبوسها
ويلحس
رقبتها
وبزازها و
كسها وغمر
جميع وجهها
أنفا وخدودا
وأذنين
وعينين
وشفتين
بالقبلات ..
وخللى كسها
يلمع زي
المراية
وينقط زي عيش
السرايا
المنقوع في
الشربات ..
ولحسه لكسها
خلا زبه يطول
جدا وينتفخ
وبيضانه
ورمت واتملت
لبن لآخرها
همس لمنى ..
إمسكيه
وحطيه في كسك
بنفسك
مسكته منى
وهي بتبص في
عينيه
والعوازل
بيفلفلوا ..
ودسته فى
كسها وساعة
ما دخل طلعت
طرف لسانها
وغمضت
عينيها
ونهجت ..
همست عفاف في
غيظ .. تنوه
ورد ولا
يبهتشي
دخله لمنى
الأول في
كسها العسل
نص ساعة وهي
منهمكة
ومستمتعة
على الآخر
ولافة
رجليها
ودراعاتها
حاضناه و
مطوقة جسمه
مثل وضع
المقص scissors وهو
يدك بقضيبه
حصون كسها
وجدران
مهبلها دكا
عنيفا ويهرس
لحمه الطرى
هرسا وخرجه
منها وقلبها
لوضع القطة
(الفرنساوي doggy
style) وابتدا
ينيكها في
طيزها على
الوضع ده
شوية وبعدين
رجعها على
ضهرها للوضع
الأولاني بس
رجع رجليها
لصدرها أوي
عشان يكمل
نيك في طيزها
اللي زي
السكر وقال
لعفاف .. نامي
تحتيها
والحسي
زنبورها
وشفايف كسها
عشان تتك&#شد شوية
يا جلال
بيوجع بس حلو
أوي
آآآآآآآآآآ
0;آه
أأأأأأأأأأ
1;أأح أف
إممممممممم 
5; .. جميل .. لذيذ ..
هامووووووو 
8;وت
منى نزلت مية
كسها على
عفاف
جلال نقل
زبره لكس منى
لما حس إنه
خلاص قرب
ينزل وقال ..
آآآآآآآآآآ
0;آه .. كسك
بيحضن زبي يا
مُنمُن ..
أأأأأأأأأأ
1;أأأح .. حلو
أوي حوالين
بتاعي .. هانزل
فيكي يا
شرموطة
آآآآآآآآآآ
0;آآآآآآآه.
جلال نزل
لبنه بغزارة
في كس منى
وملأ مهبلها
وطرق أبواب
رحمتها وفاض
زائدا خارجا
من حول كسها
وفضل زبره
واقف فناكها
تاني في كسها
بس المرة دي
ونزل فيها
تاني وبرضه
فضل زبره
واقف فدلكته
له منى (handjob)
بحنان
ونظرات
سكسية
وهمسات كأن
عفاف مش
معاهم
فاتغاظت وحب
جلال
يراضيها
فنزل على طيز
منى وضهرها
ووش عفاف
وصدرها
قامت منى
ومسحت طيزها
وكسها ولبست
هدومها
وشبشبها ..
وودعتها
عفاف .. وقال
لها جلال قبل
ما يفتح
الباب .. لنا
لقاءات
تانية قريبة ..
مش كده يا
مُنمُن ؟
نظرت منى
لعفاف وجلال
خجلة رغم
أنها متيقنة
من إدمانها
للرجل وزبه
الجبار في
غياب زوجها
الشرطي
المغوار
وشاعرة بأنه
من يستحق لقب
زوجها
ولكنها قالت ..
مش عارفة
بصراحة ..
مقدرش أوعدك
جلال .. لأ
مينفعش كده
قولي أكيد ..
منى بعد تردد
.. خلاص ماشي .
سلام
جلال .. سلام
يا جميل.
غمزت له منى
دون أن تلحظ
عفاف ذلك
غمزة وعد
وإغراء ودست
في يده مفرش
كروشيه
وهمست .. | null | null | Authors/Womenlover/An Egyptian woman bring her neighbor to her husband to fuck.txt |
126,751 | null | For writing a story inspired by the Egyptian movie Mercedes | نحو كتابة
قصة سكسية
مستوحاة من
فيلم مرسيدس ..
بعنوان
شبيهة أمى
أعجبنى هذا
الجزء من
أحداث
الفيلم:
يكتشف نوبى
(أبانوب) أنه
هو نفسه
نتيجة
لعلاقة سرية
بين أمه ورده
ودبلوماسى
كينى.
يلتقى نوبى
(الفنان زكى
فطين عبد
الوهاب)
بفتاة ، حيث
كان يقود
سيارته على
أحد كبارى
القاهرة
(ربما 15 مايو
أو 6 أكتوبر) فى
الظهيرة وسط
الزحام (زحام
السيارات) فى
ساعة الذروة
، وتوقفت
الإشارة
والسيارات ،
بما فيها
سيارته ،
وكان
الكوبرى
مطلا على
شرفة (بلكونة)
سمع نوبى
صراخ امرأة
تتعارك مع
رجل فى
الشرفة. ونظر
فإذا هى أمه
ورده
(الفنانة
يسرا) ، كانت
ترتدى ثيابا
مثيرة كفتاة
ليل أو بنت
هوى ، فنادى
عليها نوبى
قائلا (ماما!) ،
وقفز من
السيارة إلى
الشرفة ،
فهربت
الفتاة ،
ولاحقها على
سلم العمارة
وهو ينادبها
(ماما ! ماما !)
وسارا فى
الشارع وهو
يردد نفس
النداء (ماما !
ماما !) .. وكانت
ترتدى
فستانا من
قطعة واحدة
ذا جيبونة
كالمروحة ،
لونها أزرق
فيروزى فاتح
، وعليه عيون
بيضاء
القرنية
وزرقاء
القزحية ،
على نهديها
وعلى بقية
أجزاء
الفستان ..
وقالت له
الفتاة (أنا
مش أمك يا روح
أمك .. انت
عايز منى إيه
؟) ثم سقط على
الأرض مغشيا
عليه ،
فتوقفت عن
الهرب ،
وعادت إليه
وتجمع الناس
حولهما
فقالت لهم
(إنه زوجى ولم
يتحمل
الصدمة حين
علم أنى حبلى)
.. وأخذته إلى
بيتها فى
القلعة .. حيث
علم من
مدربتها
التى تدعى
"عرافة"
(الفنانة عبلة
كامل)
والتى
تعلمها
وتدربها على
الرقص ، أن
اسمها "عفيفة"
وأنها
تدربها على
الرقص. وأن
عفيفة تكره
الرجال أو
تخافهم ،
ولذلك كلما
ذهبت لبيت
زبون
يشتهيها
تنفر منه ولا
تمكنه من
نفسها ، وتفر
هاربة بعد أن
يضربها أو
تضربه ،
ولذلك لها
ملف ضخم فى
شرطة مباحث
الآداب ، ومع
ذلك فهى لا
تزال عذراء ! .كانت عفيفة تشبه أمها إلى حد التطابق كأنها توأم متماثل لها، وحين ذهبت في تلك الليلة للرقص في كباريه، كانت ترقص وراء مكعب من الستائر يظهر ظلها فقط ويحجبها عن عيون زبائن الكباريه مما أثار سخطهم وحاول أحدهم كشف الستارة ولكنها فرت هاربة، وحطم الزبائن المكان غاضبين.
وقع نوبي في حب عفيفة بعدما كان ينفر منها ومن إغرائها له لأنها كأنها أمه، فكيف يشتهي أمه، لكنه أخيرا أحبها، ووجد عندها ما فقده من أمه. | null | null | Authors/Womenlover/For writing a story inspired by the Egyptian movie Mercedes.txt |
126,724 | null | My adventure with four men | هذه مغامرتي مع محرم الوسيم كنت اتعرفت عليه في النت ودامت العلاقة والتقيت معاه أكثر من مرة وكان بالفعل فنان وجنسي بدرجة كبيرة ودرجة أولى وكان يحب أكثر شيء الجنس والمجامعة من الكس والبزاز والطيز وقد اتصل بي وقال لي: حبيبتي مشتاق لك موووت وفى خاطري أشوفك.
قلت له: مافيش مشكلة بس خليها بعد يومين علشان هنروح الفرح في الفندق ونبقى نلتقي هناك.
وبالفعل خلالها أنا جهزت نفسي لهذا اليوم رحت الصالون وحفيت وجهي وعملت المكياج والميك-أب. المهم رجعت البيت وبدلت ملابسي ولبست فستان الفرح ولبست طقم لونه وردي وطبعا كنت متحنية وكنت طلبت من المحنية إنها تحنيني عند كسي يعني تحت السرة ومن فوق طيزي شوية. وطبعا ركبت سيارتي واتفقنا على أن نلتقي في الفرح ورحت الفندق ودخلت الفرح شوية وبعدها طلعت للأوضة اللي قال لى عنها محرم. طبعا كنت منتشية وقررت إني أقعد معاه ساعة وأرجع صالة الأفراح مرة ثانية ودقيت الباب فتح لي محرم ودخلت بسرعة وأول ما دخلت قال لي: أعرفك على أصدقائي رجب وشعبان ورمضان.
وكانوا ثلاثة وانصدمت من الموضوع قلت له: ليه عملت كده؟
قال: بالعكس أنا من كثر ما حكيت لهم وقلت لهم عنك وإنك جنسية زيادة قالوا لي خد موعد وها نريحها.
وقلت له: وإذا أنا مش موافقة إيه اللى حايحصل.
قال: بالعكس إنتي عزيزة علينا وده مش ها يتم إلا بالموافقة أنا عايزك للعمر كله.
قلت له: تسلم على كلامك ده بس ما تنساش محرم أنا لازم أرجع الفرح بعد ساعة أو أكثر بشوية علشان مش عايزة حد يشك من أهلي ولا عايزة حد يوسخ فستاني مع مكياجي.
قال: تمام.قلعت فستان الفرح
ونمت بالملابس الداخلية
وأول ما شافني محرم
قال: واو ما أحلى لبسك
وجاني وقرب
وقام يمص شفايفي
ويلعب فيهم
وجوني الثلاثة رجب
قام يلحس طيزي وشعبان
كسي ورمضان يلعب بصدري
وبعدها نيموني على السرير
وجاني محرم وخلاني أمص
زبه وأرضعه وألاعبه
ورمضان قام يلحس كسي
والاثنين يلعبون
بصدري ورجلي
لغاية ما قربت أفضي
ولكن وما حسيتش إلا
ومحرم دخل زبه في كسي
وقام مثل المجنون أول
ما شاف الوشم بالحناء
وقام ينيكني بكل قوته ،
رمضان قام ودخل زبه في
طيزي ورجب في فمي وشعبان
جالس يلعب في وراكي
وأنزلت عسلي على هذا
الحال وكان زب واحد من
أصدقاء محرم كبير هو رجب
في إيدي بتدعكه له.
وبعدها خلاني محرم أنام على
صدري وقام يدخل زبه بكل
قوته يدخله ويطلعه ونزل
رجب يلحس طيزي وزب
محرم في طيزي
وقال لي:
اتحملي اللي جاي دلوقت
وافضلى على الوضع ده .
وفضل ينيكني ورجب مخلي
زبه في فمي وفضل محرم
ينيك بكل قوته وما
حسيتش إلا ولبنه داخل
طيزي وهو راكب على
طيزي وسحبه بكل قوته ،
وسحب رجب زبه كمان من فمي ،
وبعدها جاني أحد أصدقاء
محرم وهو شعبان وخلا
كمرته على راس طيزي
وقام ودخل لسانه كله في
فمي وأنا أتأوه: أأأه ه ه ه
إمممممممممم أأأه ه ه ه
طروني يالا نيكوني.
وبعدها دخل شعبان زبه
وكان أكبر عن محرم وقام
يدخله من كسي ومن طيزي
وبقي على هذا الحال أكثر
عن ربع ساعة وبعدها قال
لي: يالا اتحملي اللي جاي.
وقام ونزل في كسي وأنا
مقمبرة
وجاني رمضان وعمل نفس
الشيء.
وبالنسبة لمحرم قمت
أمص زبه
ورمضان ينيكني
وينيكني وأنا أقول له:
آه كله دخله
آه أرجوك ما ترحمنيش.
وأنا أمص زب محرم وما
حسيتش إلا ومحرم ينزل
في فمي مرة
ثانية ورمضان ينزل
في كسي وكان مجنون في
النيك. وبعد ما نزل جاني
رجب وعمل نفس الشيء وأنا
مثل وضعية الكلب يعني
فرنسي
وبعدها خلاني أنام على ظهري
ودخل زبه مرة ثانية في كسي
وحسيت بيه يضرب بلعومي
ويطلع من زوري.
وبالنسبة لشعبان جاب
زبه وحطه في فمي وكان
بيقرص عليه.
ورجب ينيكني لغاية ما قال
لي: يالا أنا بانزل.
وبالفعل قلت له: نزل في كسي
.وبعدها
قاموا
الأربعة
محرم ورجب
وشعبان
ورمضان ، كل
واحد ماسك
زبه لغاية ما
حسيت إن جسمي
كله مبلول
بالمني
وبعدها قمت
ورحت للحمام
استحمى
وطلعت وجيت
أدور على
هدومي لاقيت
الكولوت كان
متمزع ولبست
الفستان
واتهندمت
مرة ثانية
وقلت لهم : ما
رحمتونيش
بهدلتوني .
قالوا : إنتي
سكسية قوي
وإحنا
عايزين
نلتقي مرة
ثانية .
قلت لهم : إن
شاء الله خير
لما أشوف .
وخرجت وأنا
فرحانة قوي
علشان بقى لي
أربعة عشاق -
كل واحد فيهم
شهر بحاله من
الشهور
الهجرية -
يجامعوني
وكلهم
وسيمين يا
حسن حظي . | null | null | Authors/Womenlover/My adventure with four men.txt |
126,772 | null | She, her husband and their son | هي وزوجها وابنهما .. اللي في بطنها ده ابن مين
زوجها ولا ابنها ..
الزوجة مع زوجها وابنها .. وجدي وكاميليا وابنهما مراد .. الأب والأم والابن
وجدي وكاميليا زوجان منذ 20 عاما. وهما الآن يبلغان من العمر 44 سنة ولهما ابن عمره 19 عاما يدعى مراد. وجدي وكاميليا نشطان جدا جنسيا ومحبان للمغامرة. إنهما مستعدان لمحاولة وتجريب الكثير من الأشياء. لقد جربوا الأمور الجنسية من الجنس الشرجي، حتى تبادل الزوجات مع أصدقائهما المقربين عمار وماية، إلى حتى التقييد الخفيف خلال الجنس.
وجدي وكاميليا يمضيان الكثير من الوقت في قراءة القصص الجنسية على الانترنت. في الآونة الأخيرة كانا مهتمين للغاية بموضوع جنس المحارم.
"إنه تابو جدا، محظور للغاية"، كانت كاميليا تقول وكل منهما يداعب أعضاء الآخر التناسلية ويوصله إلى النشوة أثناء قراءة قصص جنس المحارم. وأضافت "إنه يبدو ساخنا جدا ومثيرا وإيروتيكيا!". وقد ناقشا معا في شأن إدخال ابنهما مراد في نشاطاتهما الجنسية، ولكن في معظم الوقت، كان ذلك مجرد كلام. كان ذلك يؤدي بهما إلى بلوغ مستوى عال من المتعة ويشكل مادة جيدة للكلام الجنسي الفاحش المثير أثناء ممارسة الجنس، مما يسبب لهما بلوغ ذروة المتعة وقمة النشوة وهزة الجماع بشكل عنيف ومتفجر.
وفي إحدى الليالي بينما كان وجدي يدفع زبه بقوة إلى داخل كس زوجته كاميليا، وكلاهما يتحدث بالكلام الجنسي الفاحش.
"نكني يا وجدي بزبك المنتصب هذا"، تأوهت كاميليا وغنجت.
"نعم، أنا أنيك كسك الضيق"، تأوه وجدي. ثم فكر في فكرة (أتته فكرة). "يا كاميليا تخيلي أنني مراد". أضاءت ولمعت عيون كاميليا وأعطته ابتسامة شهوانية.
"يا حبيبي يا طفلي، نيك كس ماما"، تأوهت. "نكني بزبك المنتصب الشاب".
كان وجدي ينيكها بشكل أسرع الآن وقد أدى كلامها المثير القذر إلى تصاعد الإثارة عنده. وشعر ببيضاته تتموج بسبب حاجتها إلى إفراغ ما فيها من لبن.انتفض زبه
داخل كسها
وارتعش
وانتفخ.
وفرملة وجدي
على قدر
المستطاع.
كانت كاميليا
تشعر
بانتفاخ
وتورم زبه
وكانت تعرف
جيدا جدا أنه
متجه إلى
القذف في وقت
قريب وشيك.
"نزل لبنك
عشان خاطر
ماما ، جيبهم
،" تأوهت
كاميليا.
"اقذف من أجلي
يا حبيبي يا
طفلي. اجعل
ماما تحمل
بلبنك." كانت
فكرة ضخ ابنه
عبوته من
اللبن في كس
زوجته ،
مثيرة كثيرا
أكثر مما
يحتمل وأطلق
سيلا من
اللبن داخل
كس كاميليا.
انهار وجدي
فوق كاميليا
بعدما استرد
وعيه من بعد
بلوغه قمة
النشوة
الشديدة.
"حبيبتي ،
لقد كان هذا
أحد أفضل
هزات الجماع
التي مررت
بها في حياتي
وفي أي وقت
مضى ،" لهث
وجدي وهو
يرقد على
كاميليا.
"أعرف ،
ويمكنني أن
أرى ذلك ،" ردت
كاميليا.
"بالنظر إلى
الكمية
الهائلة من
اللبن التي
وضعتها
وتركتها في
داخلي ،
فلابد أنك
قذفت قذفا
طويلا
وشديدا."
"نعم ، وكان
كل ذلك بسبب
حديثك
الفاحش
الجنسي عن
مراد وتخيلك
أنه ينيكك،"
قال وجدي. ثم
خطرت له فجأة
فكرة أخرى
رائعة لامعة.
"كاميليا
حبيبتي ، كنا
نتحدث عن جنس
المحارم منذ
فترة طويلة
وإلى اليوم
لكننا لم
نحاول تجربة
ذلك أبدا" ،
قال.
"أعرف يا
عزيزي ،" قالت
كاميليا.
وأضافت "يبدو
مثيرا
للغاية ،
لكنه أيضا
خطأ".
"لماذا لا
نجعل مراد
يشاركنا في
الفراش ، في
الجنس ؟" قال
وجدي بحماس
وإثارة. نهضت
وجلست
كاميليا
وفكرت في
الأمر.
"إنه خطأ
ألیس كذلك ؟"
قالت
كاميليا.
"ماذا سيفكر
ويعتقد
ويظن
الناس بنا إن
فعلنا ذلك ؟
ألن ندخل
السجن ؟"
"كاميليا
حبيبتي ، من
الذي يهتم
بما يفكر به
ويظنه
الناس ،
وإلى جانب
ذلك ، من
سيعرف
بالأمر أصلا ؟
سنبقيه سرا."
كانت كاميليا
شخصية جنسية
للغاية. كانت
فكرة
الانخراط في
شيء من
المحرمات
والتابوهات
مثل جنس
المحارم هو
الخيال
الأخير لها.
فكرت في
الأمر للحظة
ثم ابتسمت.
كان مراد
شابا وسيما
جيدا قويا.
كان ضمن فريق
السباحة
لكنه خجول
للغاية ، حتى
أنه لم يذهب
أبدا في
مواعيد
غرامية ولم
تكن له أي
صديقات.
"أعتقد أن
ذلك سيكون
جيدا" ، قالت
كاميليا ببطء.
"نعم هل
وافقتِ ؟"
سألها وجدي
بإثارة
وحماس."Yes, I mean that it is my duty as Marad's mother to help him overcome his shyness and interact with women. I believe we can teach him a little game," said Camilia, smiling.
"So we have agreed and settled the matter, and we have arranged it," said Wajdi. "Marad and I will do it."
Wajdi and Camilia were excited and lustful, eager to involve Marad in their sexual activities and games. This aroused them and also caused them anxiety and constant thinking, leaving them in a state of continuous excitement and horniness. The only problem was whether Marad would agree to join them in sex or not.
Wajdi suggested that Camilia should give her son Marad subtle and gentle seductive hints through the way she dresses, in order to make him interested and eager to have sex with his mother.
Wajdi and Camilia started practicing sex sometimes with the bedroom door left slightly open. They decided to make loud sexual sounds and talk dirty during the act, in order to attract Marad's raging lust and make him come to the bedroom door to peep and watch his father have sex with his mother.
Camilia also started leaving the bathroom door open a little when she was showering or changing clothes, and Marad would often pass by and catch glimpses of her naked or semi-naked body, which increased his excitement and made him think about having sex with his mother every day.
One morning, Camilia was not wearing anything on her body except a robe. The three of them were in the kitchen having breakfast. Marad had finished his plate of pancakes, and Camilia was about to give him more.
"Would you like some more pancakes, my dear?" she asked gently."شكرا يا أمي"، قال مراد سعيدا. كان البان كيك رائعا. انحنت كاميليا إلى الأمام، ودفعت ببطء البان كيك من المقلاة ووضعتها على طبقه. وبانحنائها إلى الأمام وعدم ارتدائها حمالات الصدر، حصل مراد على منظر كامل من ثديييها من تحت روبها. وكان الروب فضفاضا مفكوك الربط حتى أنه عندما انحنت، كان يمكنه أن يرى كل شيء، بما في ذلك حلمات ثدييها الكبيرة البنية. وشعر بانتصاب زبه داخل كولوته البوكسر، الذي كان يرتديه فقط مع تي شيرت رياضي ولا يرتدي شيئا سواهما.
كان يتخيل والدته جنسيا من قبل. كانت امرأة ناضجة مثيرة ساخنة يتمنى نيكها، هكذا فكر. كانت تبلغ من العمر 44 سنة وجسمها لطيف كشكل الساعة الرملية. وكان مقاس سوتيانها 34C. عرف هذا حين فحص مقاس حمالة صدرها في سلة الغسيل. وقد استخدم كولوتاتها لممارسة العادة السرية والقذف عليها لمرات عديدة. كان نهداها ثابتان راسخان. كان طولها 5 أقدام و 7 بوصات وكتفها طويل بشكل جميل، شقراء الشعر وبنية العينين. كما ان مؤخرتها لطيفة مستديرة ترهلت قليلا بسبب سنها ولكن كانت الأفضل خلاف معظم النساء المتوسطات الأعمار.
حدق مراد أسفل روب أمه كاميليا. إنه يريد فقط أن يقبض على أحد ثدييها الكاعبين في يده. ثم عندئذ وقفت وماشت إلى الموقد. أخرج مراد نفسه من خياله، وبدأ في تناول الطعام. ذهبت كاميليا ووقفت وراء ابنها.
"كيف هو البان كيك يا حبيبي، ما رأيك فيه؟" سألت.
"رائع يا أمي"، قال ذلك وفمه ملئ بالطعام. انحنت أمه إلى أسفل واحتضنته من الوراء، وضغطت ثدييها على رأسه. وكانت تفوح منها رائحة لطيفة جدا مما أصابه بالجنون.
كاميليا لاحظت أن زب ابنها مراد قد انتصب. بدا زبه لطيفا تحت كولوته البوكسر. بعد ذلك، ظلت كاميليا تغري وتثير مراد. حدث ذلك لمدة أسبوعين.
"أعتقد أنه يريد حقا و جدا أن ينيكك يا عزيزتي"، قال وجدي بعد أن مارسا الجنس هو وزوجته كاميليا.
"أعرف"، أجابت كاميليا.
"إنه يظل ينظر إليك بشهوة على الدوام، وأعرف أنه يريد أن يدخل زبه في كسك،" قال وجدي."لقد بدأت أتعب وأريد جدا أن ينيكني بشكل ملح ، ولم أعد أحتمل الانتظار أكثر من ذلك"، تأوهت كاميليا.
وكان وجدي قد تعب من الانتظار للغاية أيضا. كان يريد حقا لهذا الأمر أن يتقدم ويتطور لما يريد. فكر للحظة. غدا سوف يذهبون إلى حفلة شواء ، وسيكون هناك الكثير من الكحول. وسمح وجدي وكاميليا لمراد بالشرب طالما كان مسؤولا.
لأنه شاب وكل شيء ، شرب مراد قليلا جدا. كان عالي المعنويات ولكن لم يقترب حتى إلى حالة السُكر. واستغل وجدي وكاميليا هذا لصالحهما. في طريقهم إلى المنزل ، في سيارتهم ، جلست كاميليا في المقعد الخلفي مع مراد. عانقتها واحتضنتها وسمحت له بوضع رأسه على ثدييها. ظلت تدعك وتفرك وتدلك جنبيه وظهره. ثم وضعت يدها على حجره ، بالقرب من زبه المتصلب الآن.
وكان مراد يشعر بالإثارة من شعوره وإحساسه بوالدته الساخنة تلمسه. وكانت ليونة ونعومة ثدييها ووداعة ولطافة يدها قرب زبه ، مثيرة للغاية. بدا أنها ساخنة جدا في الواقع. كانت ترتدي ثوبا أسود قصيرا جدا. كان فوق ركبتيها ويعرض ويكشف الكثير من ساقيها الفاتنتين الرائعتين. وكان ثوبها يظهر أيضا ويكشف عن الكثير من ظهرها وبشرتها ، مما جعلها مثيرة أكثر وسكسية أكثر.
حاولت كاميليا رفع وتصعيد مستوى الإثارة و "بطريق الخطأ" وضعت يدها على الانتفاخ في سروالها القصير (شورته). تأوه مراد نتيجة شعوره وإحساسه بيد كاميليا على زبه المنتصب. كاميليا حاولت ذلك مرة أخرى ولكن هذه المرة أبقت يدها هناك لفترة أطول. تلقت تأوها لينا ولكن راضيا مستمتعا من ابنها. وكررت كاميليا ذلك عدة مرات ، وفي كل مرة تترك يدها هناك لفترة أطول حتى استقرت وأراحت يدها على زبه. أعطت زبه ضغطة لعوب ووثب مراد تقريبا من الدهشة والمفاجأة والإثارة.
"هل كانت والدته مهتمة جدا بما كان لديه (زبه) في سروالها القصير؟" فكر مراد. كان مراد يشتهي وتريد كاميليا بشكل شديد جدا للغاية. لم يستطع التوقف عن النظر إليها في حفلة الشواء. وكان ثوبها مثيرا للغاية وسكسيا جدا ، وكانت ترتدي الكعب العالي مما جعلها أكثر إغراء.في الأسبوع الماضي كانت ترتدي ملابس عارية وتقوم بالانحناء كثيرا لإظهار الوادي بين نهديها وتزوده بمشهد كامل ومنظر كامل لما تحت البلوزة من جسدها باستمرار.
"أريد أن أنيكك بشكل شديد وملح للغاية"، فكر في نفسه وقال في نفسه. كان الكحول والإثارة يثبطان التزاماته الأخلاقية. ولم يكن يهمه أنها كانت أمه. قررت كاميليا أن تطور الأمور لاتجاه أكبر وأبعد.
"مراد، روح قلبي، يبدو أنك تشعر بعدم الارتياح جدا هنا"، قالت كاميليا ببراءة تقريبا. "هذا الشورت الجينز يبدو ضيقا جدا، وربما ينبغي لنا أن نخففه عنك". فوجئ مراد جدا لرؤية والدته فجأة تفك أزرار وتنزل سوستة سرواله الجينز وتسحبه إلى أسفل إلى ركبتيه. وأصبح الآن يرتدي فقط كولوته البوكسر، وكانت هناك خيمة واضحة مرئية في كولوته.
"انظر يا عزيزي،" قالت كاميليا لوجدي. ألقى وجدي نظرات سريعة عديدة من المقعد الأمامي بينما كان يقود سيارته. "ابنك لديه زب لطيف سميك هنا". مراد كان لديه في الواقع عدة لطيفة. وكان طول زبه حوالي 6 ونصف بوصة ولكن كان زبه أكثر سمكا من المعتاد للرجال العاديين. كاميليا لاحظت بقعة رطبة لزجة على قمة الانتفاخ. انحنت لأسفل لحست البقعة، وتذوقت مذى ابنها.
"آه اللعنة يا أمي" تأوه مراد وهو يشعر بأمه تلعق رأس زبه من فوق ومن خلال كولوته البوكسر. لم يفعل أحد ذلك به من قبل في أي وقت مضى. استخدمت كاميليا شفتيها لعض الانتفاخ في سرواله الداخلي القصير. وأصبح زبه غليظا سميكا. مراد كان يئن مرة أخرى بينما كانت والدته تدخل يدها تحت كولوته البوكسر. كانت تستطيع أن تشعر بكم الحرارة والصلابة والانتصاب والسخونة التي كان عليها زبه، وقد أصبح زبه رطبا ولزجا قليلا بسبب المذى (اللعاب المنوي التمهيدي).
كاميليا جذبت وسحبت بسرعة كولوته البوكسر وأنزلته إلى أسفل لتحرر زب مراد القوي المنتصب. لقد مرت سنوات كثيرة على آخر مرة شاهدت فيها زبه. فقد أصبح الآن أكبر، مثل ما يمكن لزب أي رجل بالغ كامل أن يكون عليه. كان كسها يزداد رطوبة من منظر زب مراد.دلكت
زبه برفق ،
وسمحت
لقلفته
(غلفته)
بالانحسار
للخلف على
رأس زبه
المنتفخة
الإسفنجية
الأرجوانية
، مع كل
تدليكة
ودعكة من
يدها.
كانت هناك
قطرة واضحة
شفافة رائقة
من المذى على
رأس زبه ،
تحديدا
ومباشرة على
فتحة تبوله.
أخرجت
كاميليا
لسانها ،
وانحنت
لأسفل ولحست
المذى.
" ربّاه يا أمي"
قال مراد وهو
يشعر ويحس
بلسان أمه
على زبه. "مصي
زبي".
شعرت
كاميليا
بالإثارة من
كلماته. شكلت
حرف "O" بفمها
ودفعت وجهها
إلى الأسفل ،
وأدخلت زب
مراد في فمها.
وسمحت
لشفتيها
الناعمة
بالانزلاق
على طول زبه ،
ولعقت لسانها
زبه السمين
اللطيف. ذاقت
المذى
الملاح الذي
أخرجه زب
مراد. وكانت
بيضاته
ممتلئة
ومستديرة. ثم
عندئذ لاحظت
أن مراد قد
حلق شعر
عانته فلا
يوجد أي شعر
على عانته
ولا بيضاته ،
فقط بعض
الشعيرات
على قاعدة
زبه.
قبضت على
بيضاته
المهتاجة
بيدها
ودلكتها ،
وشعرت بدفء
بيضاته وكيس
بيضاته.
"انطلاقا من
مدى دفء زبه
وبيضاته ،
فلابد أن
لديه الكثير
من اللبن
الدافئ في
داخله يحتاج
إلى قذفه
للخارج ،"
فكرت
كاميليا.
وأخذت يد
مراد
ووضعتها
أسفل ثوبها.
أثير واهتاج
مراد جدا وهو
يشعر ويتحسس
ثديي والدته
للمرة
الأولى في
يديه. كان
ثدياها أكبر
من حجم اليد
وناعمين جدا.
ظل مراد يقرص
حلمات
والدته
المنتصبة
وهي تمص زبه.
كان شعورا لا
يصدق لمراد
وهو يتلقى
البلوجوب
الأول له في
حياته
(البلوجوب هو
مصر المرأة
لقضيب الرجل).
كان ما لا
يصدق أكثر
أنه يتلقاه
ويحصل عليه
من والدته
الناضجة
الساخنة.
وكان جدي
يراقب بحماس
وإثارة كل
ذلك بينما
كان يقود
سيارته. ظل
يختلس
النظرات ،
بأن يستدير
إلى الوراء
في كثير من
الأحيان
بينما كان
يقود سيارته.
وعندما كان
لا ينظر إلى
الوراء ،
استعمل مرآة
الرؤية
الخلفية
لمشاهدة ما
يجرى بين
ابنه وأم
ابنه. مراد
كان يميل إلى
الوراء
وعيناه
مغلقة
وسرواله
الجينز
وكولوته
البوكسر على
ركبتيه ،
بينما كانت
والدته
تعطيه
البلوجوب
الأول له
بينما هو
يلعب
بثدييها
اللطيفين.
وكان جدي
يشعر بالضيق
في سرواله في
الوقت الذي
كان قريبا من
الانتصاب.إنه يحتاج
إلى
المشاركة في
ما يجري بين
كاميليا
ومراد. ولحسن
حظه، وصل
المنزل ووضع
السيارة في
المرآب
(الجراج).
"وصلنا يا
جماعة"، قال
وجدي وهو
يشعر
بالسعادة.
أوقف
السيارة،
وأغلق باب
المرآب. إنه
يرى الآن
زوجته تمص
وتلعق خصيتي
ابنه.
"هيا يا بني"،
قال وجدي وقد
بدأ في فتح
باب السيارة.
وقال "دعونا
نواصل ونكمل
هذا في
الداخل."
كاميليا
تركت زب مراد
لخيبة أمله
(مما أشعر
مراد بخيبة
أمل كبيرة).
تأوه مراد
وهو يرى فم
أمه يطلق
سراح زبه. ثم
شعر بها
تجذبه من زبه،
وتخرجه
معها من
السيارة.
"دعنا ندخل
إلى المنزل
يا حبيبي"،
قالت
كاميليا.
وسحبت ثوبها
إلى أسفل حتى
انكشف صدرها
وتعرى
ثدييها. كانا
ثدييها
رائعين
فاتنين. كانا
مستديرين
لينين نائمين،
والحلمات
كانت كبيرة
منتفخة
وردية، وفي
حجم عملة
الدولار
المعدنية.
كان مراد
يريد أن يمص
حلمات أمه.
هرع ثلاثتهم
إلى الطابق
العلوي،
وخلعوا
ملابسهم.
مراد
وكاميليا
ووجدي الآن
عراة
ويستلقون
على سرير
وجدي
وكاميليا ذي
الحجم
الملكي
العائلي. ثم
لاحظ مراد
عندئذ فقط
أنه سيتلقى
بلوجوب مع
والده
(سيتلقيان
معا بلوجوب
من كاميليا).
كان التفكير
في ذلك يثيره.
اختلس
النظرات إلى
والده
العاري. كان
الرجل حسن
المظهر،
ضامر البطن،
وذو لياقة
بدنية جيدة
إضافة لذلك.
وكان يملك
القليل من
الشعر على
جسمه. ولاحظ
مراد أن زب
وجدي كان
تقريبا مثل
زبه، إلا أنه
كان أطول
قليلا ولكن
أرق. كان أيضا
غير مختون
ويقطر
بالمذى.
وقف مراد
ووجدي على
ركبهما،
وكانت
أزبارهما
باريزة واقفة
بفخر.
استلقت
كاميليا
عارية
بينهما،
وأزبارهم
عند وجهها.
كانت
كاميليا
ساخنة
ومثيرة جدا.
وكان بطنها
ذا استدارة
طفيفة وكان
على كسها شعر
خفيف مشذب
جميل الشكل.
أمسك كاميليا
الأزبار في
كلتا يديها
ودلكتهما
ببطء.
استندت
على وسائد
قليلة مما
رفع نصف
جسدها
العلوي بحيث
كانت أزبار
الرجال في
مستوى وجهها.
استدارت
كاميليا على
جنبها
الأيمن وممت
زب مراد في
حين أخذت
تدلك زب وجدي
بيدها.
"ربّاه يا أمي
، مصّي زبي،"
قال مراد.أغلق عينيه
وتتمتع
بالشعور
بلسان أمه
يلعب برأس
زبه الحساسة.
"مصي له زبه
يا كاميليا" ،
شجعها وجدي.
"مصيه جيدا.
أظهري له كم
هو جيد تلقي
بلوجوب من
أمه".
"أبي ربّاه ،
هل دائما
تحصل من ماما
على مص لذيذ
لزبك مثل هذا
؟" سأل مراد.
"نعم يا بني ،"
تأوه وجدي
وهو يشعر
بزوجته قد
انتقلت من زب
ابنهما مراد
وبدأت تمص
زبه هو الآن.
واصلت المص
لبضع دقائق.
كاميليا
تناوبت على
المص بينهما
(بين أزبارهم).
ولأن مراد
كان لا يزال
عذراء بكر لم
يمس امرأة من
قبل أبدا ،
فقد كان
متحمسا
ومثارا
ومهتاجا جدا
وعلى
استعداد
للقذف قريبا
ووشيكا.
أثارته
وأغرته
بإيصاله إلى
حافة القذف
والذروة.
وعندما
يزداد
التنفس عنده
سرعة وقوة ،
تترك زبه
قليلا لتسمح
له بالتعافي
والابتعاد
عن الذروة
كيلا يقذف
الآن. آلمت
بيضات مراد
مراد كثيرا
مع حاجتها
إلى القذف.
بدأت
كاميليا تمص
زبه لكنه
انسحب بعيدا.
"أمي ، أنا
بحاجة شديدة
إلى القذف
الآن. أريد
لهذا أن
ينتهي" ، قال.
"اقذف فقط
عندما تشعر
بأنك تريد
ذلك يا عزيزي
، أريدك أن
تكون مستعدا
للحصول على
النياكة
الأولى وأنا
لا أريد لك أن
تقذف بهذه
السرعة" ،
قالت
كاميليا.
أومأ لها.
وبدأت تمص زب
وجدي. وكان
رأسها
يتمايل
صعودا
وهبوطا على
زب وجدي. قبضت
على بيضاته
في يدها
وبدأت
بتدليكها له
، مما جعله
يقترب ويدنو
من القذف.
"دوري يا
ماما ،" تأوه
مراد. تركت
كاميليا زب
وجدي وتحولت
واستدارت مرة
أخرى إلى
ابنها. غلفت
زب ابنها
بفمها وبدأت
المص بقوة
وبسرعة.
"نيك بقها يا
ابني" ، شجعه
وجدي. "هيا يا
فتى. لا تخف .
إنها لن تغص".
شعر مراد
بالإثارة
والهياج.
انحنى الفتى
إلى الأمام ،
وجلس على
ركبتيه. وبدأ
يدفع وركيه
وينيك فمها ،
ويدفع زبه في
عمق حلقها
بشكل أعمق.
مصت كاميليا
زب وجدي آلاف
المرات حتى
أنها كانت
ذات خبرة
كبيرة في
تلقي
الأزبار في
الحناجر
العميقة (في
عمق الزور).
كان مراد
يدفع زبه في
عمق فم
والدته. مارس
الجنس مع
فمها لمدة
دقيقة ثم
انسحب وأخرج
زبه من فمها.
حل وجدي محله
وأخذ مكانه
تلقائيا
وبدأ ينيك فم
زوجته بزبه.
وقد ترك مراد
يتحسس
ثدييها
ويدلك زبه
بيده."احلس كسها
يا بني ،" قال
وجدي له. "إنها
تحب أن يتم
لحس كسها".
وكان مراد قد
قرأ وشاهد
أفلام
الفيديو عن
لحس الرجال
والفتيات
للكس وكان
يريد حقا أن
يجرب ذلك مع
أمه. وأخرج
وجدي زبه من
فم كاميليا
وسمح لها
بالنهوض
والجلوس. ثم
استلقى مراد
ووقفت عند
رأس ابنها
ووضعت كسها
فوق وجهه
وفمه. ووواجهت
كاميليا قدم
مراد وانحنت
بحيث كان
بإمكانها أن
تمص زب ابنها.
بدأت تمص زبه
ببطء ،
وتلعقه ،
وتلعق فتحة
البول وتمص
أي مذى يتسرب
خارجا منها.
لاعب ودابع
ولاطف مراد
في البداية
كس أمه
المشعر. كانت
شفاه كسها
مغطاة بغابة
ناعمة رقيقة
من الشعر
الأشقر
المشذب
والمخفف
بشكل أنيق
جدا. كان كسها
سميكا جدا
ولكن مرآه
ورؤيته تسبب
الإثارة
والانتصاب
حقا. كان
عاشقا
للأكساس
المشعرة.
أدخل ببطء
إصبعه في كس
والدته. وفتح
شفاه الكس
ليكشف عن
الحفرة
الوردية. لم
تكن ضيقة
محبوكة كما
كان يعتقد ،
ولكن كيف كان
ليعرف. لقد
كان بكرا لم
يمس امرأة من
قبل أبدا.
"هذا هو
المكان الذي
جئت منه ، قبل
19 عاما ،" فكر
مراد. وكان
كسها يقطر
بعصائر الكس
الدافئة على
وجهه ، ويغطي
أنفه وفمه
ولسانه. كانت
نكهتها قوية
جدا ومثل
المسك لكنه
أحب ذلك.
"أنا ألحس كس
والدتي" ، فكر
بإثارة
وحماس. أخرج
ببطء لسانه
المنتصب
وأدخله في
فتحة كسها ،
وتذوق أكثر
من العصائر
والتي
انسكبت
وأريقت في
فمه الجائع.
لحس مراد
الشفاه
السميكة
المتورمة
المنتفخة
لكس ومهبل
والدته.
وارتفع
وأمسك طيزها
ودفع بها على
وجهه ، ودفن
ذقنه في شعر
عانتها فوق
شفاه كسها.
واستخدم
شفتيه لعض
شفاه كسها
وبدأ
الاندفاع
بشراسة
بلسانه داخل
كسها.
"أوه يا
للنيك يا يا
وجدي" قالت
كاميليا. "
مراد يلحس
كسي. ابني
يلحس كسي !"
"يا للنيك
نعم إنه يفعل
ذلك ،" هلل
وجدي. "الحس
هذا الكس
المتناك يا
فتى !" . وكان
وجدي يدلك
زبه بيده وهو
يرى ابنه
وزوجته في
وضع تسعة
وستين 69.
وهكذا كان
وجدي محروما
من المشاركة
في النياكة.
وكان ابنه
يتلقى
بلوجوب من
أمه ، وزوجته
كانت تتلقى
لحس كس من
ابنها. أراد
أن يشارك
معهما أيضا.
فأصبح بين
ساقي ابنه
ووجه زبه
أمام وجه
كاميليا.أمسك جانبي
رأسها
وسحبها ببطء
وأخرج زب
ابنهما من
فمها.
"مصي لي زبي
أنا أيضا" صاح.
"مصي لكلينا".
إنها لا
تحتاج إلى
التفكير
مرتين. دلكت
أزبارهم في
البداية
ببطء ثم
وببطء خفضت
فمها لتمص زب
مراد. عندما
أصبح رأس زبه
في فمها ،
أخذت زب وجدي
ودفعته إلى
الفراغ داخل
فمها أيضا.
وقد تمدد
الآن فمها
على اتساعه.
تأوه وجدي
ومراد وهما
يشعران
بأزبارهم
تفرك بعضها
البعض داخل
فم كاميليا
الساخن
الخبير
الرطب. شعرا
بلسان
كاميليا
يلعق كلا
زبيهما معا.
وكانت
كاميليا
تستخدم
يديها
لتدليك
بيضاتهم.
ونزل وجدي
بيده إلى
أسفل وبدأ
اللعب بثديي
كاميليا ،
ويقرص ويشد
حلماتها. بدأ
ببطء في نيك
وإدخال زبره
إلى فمها وهو
يمارس الجنس
مع فمها. بسبب
زب مراد
السميك ، كان
من الصعب
تحريك زبه في
داخل فمها ،
ولكن الضيق
كان مدهشا
والحبكة
كانت مذهلة.
وفي الوقت
نفسه ، كان
مراد يدفع
بشراسة
لسانه داخل
وخارج كس
والدته.
استخدم
إصبعين لنيك
كسها أيضا ،
وفتح الحفرة
وفرق بين
شفاه كسها. ثم
إنه وجد حبة
متورمة
مخبأة في
غطاء من
اللحم.
"هذا هو بظر
أمي" ، فكر في
ذلك بإثارة
وحماس. انقض
بلسانه عليه
، مرسلا
صدمات من
المتعة عبر
أنحاء جسم
كاميليا.
"أوه يا
للنيك" قالت
وفمها ممتلئ
بالأزبار.
واصل مراد مص
ولعق بظرها
وينك كسها
بأصابعه
بينما يقرص
وجدي
حلماتها
الكبيرة
ويعصرها. في
غضون دقيقة
كانت
كاميليا
تهتز
ومهبلها
ينفجر
بالسرور
واللذة
والمتعة
بينما تقذف
عسلها في وجه
مراد. توقفت
عن مص أزبار
الرجال ،
وصرخت في
نشوة. ولأن
فمها كان
ممتلئًا ، فقد
نزل الكثير
من اللعاب
وسال على
أزبارهم
وبيضاتهم.
لم يستطع
وجدي تحمل
الأمر أكثر
من ذلك حيث
أرسل صراخها
إحساسًا
اهتزازيًا
على زبه. حاول
نيك فمها
ونجح فقط في
إدخال زبه
وإخراجه
للداخل
والخارج
مرات قليلة ،
وسرعان ما
قذف لبنه.
أطلق القشدة
البيضاء
السميكة في
فم كاميليا ،
وقد أطلقها
على زب ابنه.
تأوه مراد
وهو يحس بلبن
والده يغطي
زبه المنتصب.
أوصله هذا
الإحساس إلى
الحافة
والذروة
وبدأ هو
الآخر في قذف
اللبن.
"أوه يا
للنيك !" صرخ
وجدي."يا للنيك
نعم يا أبي ،" قال مراد في كس كاميليا المنفجر القاذف. "امأل فمها بلبنك."
"نعم ، دعنا نمأل فمها بلبننا يا فتى!" كان مراد في منتهى المتعة والسعادة بقدر ما هو أيضا في الدخول والخروج بزبه من فم والدته. مع الطلقات المتتالية من اللبن في فمها ، كان من السهل تحرك الأزبار وقد غطى اللبن الأزبار المتخبطة والتي تحك بعضها البعض.
بعد حوالي 8 طلقات لكل منهما ، شعر الرجلان ببيضاتهم قد توقف عن التقلص والنبض وعرفا أن النشوة قد انتهت. وكانت كاميليا في نعيم مستمر لأنها كانت تتمتع بسلسلة من هزات الجماع. مراد كان لاعق كس بالفطرة ولدت واستمر في مص بظرها الحساس جدا طوال نشوتهم كلها ، مما أدى إلى قذفها مرة أخرى. وبعد دقيقة خرجت أزبارهم من فم كاميليا.
لقد قذفا الكثير من اللبن والكثير منه انسكب وأريق على بيضات مراد. ولم يبال بذلك فلقد كان مهتاجا ومثارا للغاية وكان لا يزال يتشرب حقيقة أنه قذف لبنه في فم أمه.
كان وجدي يدلك زبه ليحافظ عليه منتصبا. أما مراد فلأنه لا يزال شابا كان لا يزال زبه واقفا منتصبا جدا. جلس وشاهد والدته تبتلع لبنهما. تسرب بعض منه على ذقنها. وتدفق على رقبتها وعلى ذقنها.
"كان هذا مثيرا جدا وساخنا جدا" قال مراد. وهو يشاهد والدته تفرك اللبن على ثديييها الكبيرين.
"هل نكت امرأة من قبل في أي وقت مضى يا فتى ؟" سأله أبوه وجدي.
"لا يا أبي" ، أجاب مراد.
"حسنا إذن أنت على وشك أن تفعل ذلك ، لأننا نريد منك أن تنيك أمك هنا" ، أجاب وجدي. مراد تطلع إلى والدته بصدمة.
"أريد هذا الزب المنتصب القوي الديك في كسي" ، قالت كاميليا وهي تزحف إليه. وأضافت "ولكن اسمح لي أولا أن أنظفه لك".
مراد كان يجلس على السرير ومؤخرته تستند على أعقاب قدميه. وقف زبه الشاب بفخر. ركعت كاميليا على يديها وركبتيها وأصبحت أمامه ، وخفضت فمها الجائع على زبه. ورفعت رفعت نفسها ودفعت زبه إلى جسدها وهي تلحس الزب وتنظفه من اللبن الذي يغطي بيضاته المستديرة الصلعاء.كان مراد يئن وهو يشعر بلسان أمه تقوم بتنظيف رأس زبه، وفي الوقت نفسه وقف وجدي وراء ظهرها، وكان يدلك زبه المنتصب الآن على طول فتحة كسها الرطبة جدا. أثارها وأغراها ثم دفع زبه إلى الأمام، وسمح لزبه بالانزلاق من خلال طيات كسها. أمسك وركيها لتثبيت نفسه وللاستقرار وبدأ في نيكها واختراقها، وانزلق بزبه الطويل الأملس داخل وخارج كسها الساخن.
كان زب مراد الآن قد أصبح نظيفا وكان يتلقى ويحصل على بلوجوب طويل لطيف من والدته. وبينما كان وجدي ينزلق بزبه في كسها، سحبها وجذبها إليه مما سبب خروج زب مراد من فمها، ولم يبق منه سوى رأسه في داخل فمها. عندما اندفع زب وجدي لينزلق خارجا من كسها، دفعها بعيدا، وسمح لكاميليا بأن تدفن زب ابنها عميقا في فمها. كانت تفرك وتدعك وتلعب ببيضات مراد الملئة باللبن بداخلها بينما كانت تمارس الجنس وتناك من أبيه وجدي.
مراد نزل بيده إلى أسفل إلى ثديي والدته وبدأ في قرص حلماتها واللعب بحلماتها. وكان وجدي ينيكها الآن بشكل أسرع. وصل بيده إلى أسفل وبدأ في دغدغة بظر كاميليا الحساس. كانت تئن وتغنج على زب مراد. بدأ وجدي ينيكها بشكل أسرع. وكان يعطيها كل شيء وكانت تدكها بثلاث ضربات في الثانية الواحدة. وكانت بيضاتها المتدلية الآن تصفع بظرها المحتقن وهو يفركها ويدعكها.
كان من الصعب للغاية على كاميليا أن تمص زب ابنها ولذا فبدلا من ذلك سحبت زبه من فمها وبدأت تدلك زبه بيدها. دفنت وجهها في فخذيها وممصت بيضاته وهي تصرخ وتصيح.
"نكني!" صرخت وسط بيضاتها الملئة باللبن. "نك هذا الكس كما ينبغي لك أن تفعل أيها الوغد!"
في غضون دقائق، بدأ جسد كاميليا في الارتجاف والانتفاض بينما كانت تقترب من النشوة. اهتزت وصرخت لأنها قذفت عسلها.
"لا تتوقف بحق النيك! استمر في نيك كسي!!!" صرخت في السرير. توقفت عن تدليك زب ابنها. مراد نزل إلى أسفل واستمر في اللعب بثدييها، وسحب وشد حلماتها المنتصبة.
"أنا أقذف... يا للنيك أنا أقذف!!!" صاحت كاميليا. تشددت كسها وقذفت فوق زب وجدي.أطلقت
قشدتها في
جميع أنحاء
حجرة ، وعلى
الملاءة ،
وكان كثيرا
أكثر من
اللازم
بالنسبة
لوجدي. وسحب
وأخرج زبه من
كسها
واستبدله
بأصابعه وهي
ينهي مع
زوجته. حبس
قذفه.
انهارت
كاميليا على
السرير ،
والملاءات
حول فخذيها
ملطخة برقعة
كبيرة من
عصير الكس.
امتلأت
الغرفة
برائحة
الجنس ، وكان
ذلك يثير
مراد جدا.
وكان
كاميليا
تتصبب عرقا
من جميع
أنحاء جسدها
مغطاة
بالعرق
وتنفسها غير
منتظم وهي
تتعافى من
ذروة نشوتها.
"تعال نيك
أمك يا ولد" ،
قال وجدي وهو
يدلك زبه
ببطء. تبادل
الرجال
الأماكن.
انحنى مراد
إلى الأمام ،
وباعد بين
فلقتي طيز
والدته
للعثور على
كسها الرطب
جدا. لحسه
وارتجفت
كاميليا
لأنها كانت
حساسة جدا.
كان يحب طعم
ومذاق
والدته. بعد
تنظيف ولعق
كسها ، قلبها.
فرك وديعك زبه
على طول فتحة
كس كاميليا ،
ودهن رأس زبه
بسوائلها.
انحنى إلى
الأمام
واندفع إلى
الأمام.
"أوه يا
للنيك" تأوهت
وغنجت
كاميليا.
"أدخل زبك
السمين هذا
في كسي يا روح
قلبي. مدد
ووسّع كس
أمك بزبك".
وكان طول زب
مراد 6 ونصف
بوصة وكان
سميكا أكثر
بكثير من زب
الرجل
العادي. وكان
يشق كس
كاميليا
نصفين وهو
يدفع زبه في
كس والدته.
اندفع بذلك
حتى نهايته
وأدخله
بكامله فيها
، ومتع
بإحساس الكس
الأول له في
حياته
والشفاه
المتورمة
المنتفخة
ملفوفة حول
زبه.
وشعر به في
داخل أمه
دافئا
ومخمليا ،
وظل ينيكها
ويدخله حتى
استقرت
بيضاته
واسترحت
على طيزها.
كان داخل
والدته. لقد
تحققت
أمنيته التي
طال به الوقت
وهو يتمنى
تحقيقها ،
وتحقق خياله
الذي تمناه
لفترة طويلة
وأصبح حقيقة.
مكث هناك وظل
يتشرب إحساس
أول كس له في
حياته.
"نكها يا ولد"
، قال وجدي
وهو يركع على
يمين
كاميليا
وزبه أمام
وجهها. أخذ
يصفع وجهها
بزبه الطويل
، وسمح للمذى
بتلطيخ
وجهها.
خرج مراد من
أحلامه
وخيالاته
وأفكاره
وبدأ في
التراجع
قليلا. عاد
وانسحب بزبه
حتى بقيت رأس
زبه فقط في
الداخل. ثم
عاد واندفع
إلى الداخل
بشكل جاد
وسريع.بمجرد أن اصطدمت عانته بعانة أمه ، أطلقت كاميليا تأوهة وغنجة كبيرة حيث شعرت بمتعة بأن زبه السمين يقسمها نصفين ويمزقها إربا.
"أوه يا للنيك!" تأوهت وغنجت. "زبك أكثر سمكا بكثير حتى من زب والدك. إنه يقسمني نصفين. هيا يا مراد. نيك ماما".
منحها مراد بزبه طعنات طويلة قوية لبضع دقائق. انحنى للأمام ، واستند على ركبتيه. ثم أسند نفسه على أعقاب قدميه ورفع ساق أمه اليمنى ووضعها على كتفه. فلقد شاهد هذا مرات كثيرة في أفلام البورنو وقرأ أن ذلك يسمح بنيك أكثر عمقا. ثم انحنى إلى الأمام ، وأمسك ثديها الأيسر وبدأ بنيك والدته.
"يا للنيك يا وجدي" ، صرخت كاميليا وهي تتمتع بجنس المحارم. "مراد ينيكني. ابنك ينيك والدته".
"آه هذا ساخن ومثير جدا" ، قال وجدي. ثم نهض من السرير وعاد ومعه كاميرا فيديو. قام بتشغيلها وقام بتصوير كاميليا وابنهما مرا بالفيديو وهما يمارسان الجنس. وأخذ كل أنواع الزوايا في التصوير. في البداية وقف وحصل على منظر أعلى لهما وهما يمارسان النيك. وظهر على الشاشة كيف أن ثديييها يترجرجان ويتأرجحان بينما مراد ينيكها. ثم وقف وراءهما ، وعمل تقريب زووم لمشهد النياكة. وعمل زووم في الجزء حيث كان زب مراد ينزلق دخولا وخروجا من كسها.
سجل وجدي الفيلم ولاحظ واستمتع بكيف كان زب مراد السميك يقسم كس كاميليا نصفين وكيف كان زبه يصدم نفسه فيها. وشاهد عندما كان مراد ينزلق بزبه خارج الكس ثم يعود ويدخل مرة أخرى ، مما تسبب في طرطشة بعض العصائر المهبلية للخارج. كما كان يشاهد بيضات ابنه الثقيلة تصفع بشراسة طيز كاميليا. كان المشهد مثيرا للغاية.
وكانت كاميليا الآن تمص رأس زب وجدي. وظل يضغط ويدلك ويعصر ثدييّ كاميليا والثديان يتخبطان في الجنون. ووجد مراد بظرها مدفونا في شعر عانتها وبدأ يدلكه.
"يا للنيك" ، صرخت. "ادعك بظري ... اجعل ماما تقذف ويجيبهم ... نعم..."
بدأت كاميليا تتشنج. وكان مراد يقترب من قذفه.
"أمي أحتاج أن أقذف لبني" ، هكذا صرخ.
"اقذف في كسها!" صاح وجدي. كان يدلك زبه ، في محاولة لموافقة قذفه مع قذف ابنه."اقذف لبنك في كس أمك بحق النيك يا روح قلبي"، صرخت كاميليا.
"امأل أمك بلبنك". كانت تقترب من النشوة هي أيضا.
قذفت كاميليا أولا. قذفت على زب مراد الشباب، ورشت عصائرها فوق زبه وبطنه بينما زوجها يسحب ويشد حلماتها المنتصبة.
وكان الشعور بكس أمه يقذف على زبه أكثر مما يمكنه احتماله وقذف لبنه داخل كسها.
أطلق الحبال السميكة الكبيرة من اللبن داخل كس والدته ،
"أنا أقذف يا أمي"، صاح وهو يجذب ويقبض ويعصر أحد ثديييها.
"وجدي، انظر إلى ابنك وهو يقذف في والدته!" صاحت كاميليا.
وكان مشهد بلوغ الأم والابن معا ذروة النشوة والمتعة أكثر مما يحتمل وجدي ورش وجدي حمولته المنوية السميكة على وجه زوجته وثدييها، وغطاها بطلاء سميك من القشدة والكريمة اللزجة البيضاء.
"رباه !" صاح. وجز على أسنانه وأغمض عينيه وتأوه.
امتلأت الغرفة بالغنج والتأوهات والأنين، والآهات والصرخات من المتعة.
أنهى مراد ووجدي قذفهما في نفس الوقت تقريبا. سحب مراد زبه اللين الصغير الآن غير المنتصب من كس أمه بينما كاميليا تنهي ذروتها المكثفة الطويلة.
كانت تلهث وتتنهد وتجيش وجسدها كان منقوع في العرق والإنهاك.
نيك ابنها جعلها تقذف قذفا شديدا وقويا جدا.
وكان وجدي يخرج آخر قطرات قليلة باقية من اللبن من زبه.
"نظفي زبي يا أمي ،" قال مراد وهو يزحف نحو وجهها. لحس كاميليا كل العصائر والسوائل التي تغطي زبه. تذوقت نفسها وابنها (مذاق كسها ومذاق زبه ولبنه وعسلها) وأحبت ذلك.
انتفض زب مراد وهو يشعر بها تلعقه. وكان زبه ذا حساسية فائقة. كانوا الثلاثة يستلقون ويرقدون الآن على السرير، كاميليا بين الرجال. كانت تلاطف وجدي بينما مراد ينشر اللبن على ثدييها وفي جميع أنحاء صدرها.
كان يدلك كسها الحساس جدا بشكل خفيف فيما كان يحتضن والدته.
مراد كان في النعيم الأبدي. لقد خسر للتو العذرية على يد أمه الجميلة. انه انتظر أن يغرق في الإحساس بالذنب لكن هذا لم يحدث أبدا.
"كيف كانت أول نيكة لك يا مراد (ما رأيك في أول نيكة لك) ؟" سأله أبوه وجدي.
"رهيبة جدا"، أجاب مراد سعيدا.استدارت
كاميليا
وبدأت تلاطف
وتلاعب
ابنها.
"لقد كنت
جيدا جدا يا
عسولة ،" قالت
لابنها ذلك
بين القبلات.
"لا أستطيع أن
أصدق أن ولدي
الصغير هو
رجل الآن".
لا يستطيع
مراد أن يصدق
ذلك أيضا. كان
حقا الآن
رجلا. | null | null | Authors/Womenlover/She, her husband and their son.txt |
126,774 | null | His twin brother fucked his wife | هدى فتاة مصرية الملامح جميلة تشبه في سمرتها ونهود ثدييها ودلالها وحلاوتها وطولها شيرين عبد الوهاب جدا.
حملت هدى الكمبيوتر المحمول الأبيض اللون الخاص بزوجها. وفتحت باب الشقة الصغيرة التي تسكن بها مع زوجها الذي تزوجت به منذ أقل من عام ومع شقيقه. دخلت إلى الردهة خارج الشقة ووقفت عند أعلى السلالم. ورفعت الجهاز الصغير ببطء أمام رأسها. وقبل أن ترميه إلى الأرض ليتحطم كما تريد، شعرت بيدين قويتين تحيط بيديها الصغيرتين.
"ويلك يا فتاة ستتسببين في كارثة لنا"، قال لها ذلك وسيطر بنظره على نظرها.
ورغم أن محمود لا صلة له على قدر علمها بخيانة أخيه لها إلا أن حقيقة كونه يشبه شقيقه التوأم بالضبط كانت كافية لتخرجها عن طورها. فقالت سأقتل هذا الغشاش الوغد الخائن بنفسي.
هز محمود رأسه وهو يتطلع إلى زوجة أخيه الحبلى المرتجفة. وود لو يقول أنه مصدوم بأفعال أخيه ولكنه في الحقيقة يعلم بأمر علاقة أخيه بأخرى منذ شهرين ماضيين. لقد حذر أخاه محمد ونبهه ألا يجعل زوجته الحبلى تعلم بهذه الخيانة مع فتاة عرفها من قبل في علاقة قديمة جددها. على الأقل حتى يولد الطفل. كانت هدى جميلة للغاية وكانت دمثة ولطيفة ولكنه يعلم أن هرمونات الحمل تسببت لها خلال الأشهر القليلة الماضية في العصبية وتقلب المزاج.
لقد كان محمود يشعر بالغيرة من زواج أخيه بمثل هذه الإلهة الملاك الفاتنة الذكية والطيبة وبنت البلد خفيفة الدم المصرية. لا ينسى أبدا أول صباح قضاه في هذا المنزل عندما استيقظ على روائح إفطار مصري تقليدي تملأ الشقة التي يقاسمها مع أخيه الموسيقي. سار عاريا إلى المطبخ ليرى أجمل فتاة مصرية رآها في حياته ولم تكن ترتدي شيئا سوى قميص استعاره منه أخوه. وبما أنها كانت ضئيلة البدن وقصيرة كان القميص يغطي بدنها ويصل حتى ركبتيها."الإفطار
سيكون جاهزا
خلال دقيقة.
علينا أن
نحافظ على
طاقتك .. بعد
الليلة
الماضية.".
وضحكت
بمرقعة.
كانت لحظة
محرجة خصوصا
عندما جاء
أخوه التوأم
العاري مثله
إلى المطبخ
لينضم
إليهما. كان
تعليقه
الوحيد هو
"أنا آسف يا
حبيبتي ولكن
هذا أخي
محمود وليس
أنا.".
خرج محمود من
بحر
الذكريات
وعاد إلى أرض
الواقع.
ووقعت عيناه
بعد شرودهما
السريع على
هاتين
العينين
المصريتين
السوداوين
الأنثويتين
عيون هدى
تمتلئان
بالدموع ،
وعندما رأى
هذا المشهد
ورأى دموعها
غلى الدم فى
عروقه وود لو
يطرد أخاه
الآن من
الشقة فى هذه
اللحظة
وفورا. لقد
كان يعلم أن
أخاه لا
يستحق مثل
هذه القطة
الجميلة
والجوهرة
النادرة
المكنونة
والحلوى
المسكرة ،
ولكن ماذا
بيده أن يفعل
؟ لقد حاول
نصح أخيه
محمد حول
مسؤوليات
وواجبات
الزواج لكن
نصائحه لم
تجد آذانا
صاغية من
أخيه وضاعت
سدى وبلا
جدوى.
مر الشهران
الأول من
الزواج على
خير ما يرام
بعد أن
انتقلت هدى
للعيش فى
الشقة ذات
الغرفتين
التى
يتقاسمها
الشقيقان
التوأمان
منذ عاد
والداهما
إلى بلدتهما
الريفية
ليعيشا فيها
بعيدا عن
القاهرة.
ولكن عندما
حبلت هدى
بطفل زوجها
محمد ، بدأت
حقيقة كونها
زوجا وأبا عن
قريب تخل
بتوازنه.فبدأ
من أن
يتعامل مع
مسؤولياته
كزوج وأب
كرجل ، ويؤدي
دوره على
أكمل وجه
اتجه إلى
المخدرات
والنساء
والحفلات
الموسيقية
الكثيرة .
لقد اختار
محمود أن
يكتم أمر
معرفته
بعلاقة محمد
بنجلاء لأنه
كان يأمل أن
مولد ابن
أخيه سوف
يغير من أخيه
وطريقة
حياته. وأيضا
لأنه يعلم أن
هدى لا تملك
مكانا آخر
لتذهب
إليه.لقد
تركت
الجامعة
عندما حبلت
بطفل محمد
وأهلها
يعملون فى
الإمارات
على بعد مئات
الكيلومترات
من هنا.كان
يأمل ألا
تعرف
بالحقيقة
وتكشف خيانة
زوجها لها
لأنه لم يكن
يرغب فى
خسارتها ولا
خسارة ابن
أخيه القادم
وهو رابطة
الدم
الوحيدة
التى تربطه
بأخيه
التوأم .
لذلك حاول
تخفيف
وتلطيف
الأمور نوعا
فقال "يا هدى
أعطني
حاسوبه" ..كان محمود يعرف أنها لو حطمت هذا الحاسوب بما يحويه بنفائس ألحان أخيه الأصلية سيثور عليها أخوه ثورة عارمة لن تهدئها بطنها الحبلى وقد يضربها أو يؤذيها. ومحمود لم يكن يريد أن يمسها أخوه محمد ولا يؤذيها بدنيا فيكفيها أذاه لها نفسيا.
نظرت هدى إلى وجه محمود هذا الوجه الذي يماثل ويطابق تماما وجه زوجها وتساءلت للمرة الملايين خلال الأشهر الستة الماضية منذ زواجها كيف أن حظها العاثر ونصيبها المشؤوم قد أوقعها مع التوأم السئ وليس الحسن. محمود الذي كان يماثل حبيبها وزوجها بدنيا بشكل مذهل ومدهش ، كان يتمتع بكافة الخصال الصالحة التي لم يكن أخوه يتصف بها ، كان هادئا وطيبا ونبيلا وعطوفا ووفيا. ولكونه يعمل ككاتب ومدون حر ومحاضر من وقت لآخر ، كان محمود بحكم ذلك يقضى وقتا أطول معها في الشقة أكثر من الوقت الذي يقضيه زوجها معها ، والذي كان دوما في الخارج في مكان ما مع أصحابه.
لقد كان شعورها بالاحترام والتقدير تجاه محمود ، هو الذي أقنعها بتسليمه الحاسوب الآن. نظرت إليه وهو يبتسم ابتسامة عريضة وهو يضع الجهاز الثمين بأمان خلفه. ورجاها قائلا "لندخل الآن إلى الشقة" .. قبل أن يخرج الجيران الفضوليون لمعرفة مشاكل وفضائح أخيه وعائلته.
أومأت هدى برأسها موافقة ببساطة. فجأة شعرت بأنها متعبة بدرجة تمنعها من العراك. كان الطفل على وشك الولادة خلال أشهر قليلة. وكان زواجها على وشك التفسخ والانتهاء. لقد تركت الجامعة ولم تكمل دراستها ولا عمل لديها ولا وظيفة.ولا تملك مالا لتسافر إلى أهلها في الإمارات.وعائلتها بعيدة عنها عاطفيا أكثر منهم بدنيا وماديا. كانت تعلم أنها لا تستطيع اللحاق بهم في الإمارات مطلقا.فلم يكن لها في الواقع رجلا آخر تعتمد عليه وتتكل عليه ويقضي لها حوائجها سوى ذلك الرجل ، الذي تراه صديقها أكثر من شقيق زوجها.تناولت يده الممدودة إليها.
حاول محمود التفكير في بعض الكلمات ليقولها حين أعادها معه إلى داخل شقتهما. ولكنه نسي الكلمات كلها.ماذا
عليه أن يقول
لها وماذا
ينتقى من
الكلمات؟
أيقول لها أن
أخاه وغد
ولكن كلاهما
يعلم ذلك.
لذلك بدلا من
الكلمات
الفارغة
المعنى ، وضع
الحاسوب على
المائدة ،
وفتح ذراعيه
القويتين
لها. لقد كانت
لمسة منه
فعلها أكثر
من مرة خلال
الأشهر
القليلة
الماضية حين
تبدأ الدموع
فى الانهمار
من عيني زوجة
أخيه
المتفائلة
التى جعلها
أخوه
متشائمة.
انهارت هدى
فى أحضان
شقيق زوجها ،
ووجدت فى
حضنه الصخرة
التى تحميها
وملاذها.
انسكبت دموع
القهر
والخيبة
واليأس
والتعاسة من
عينيها حتى
اهتز كيانها
الملفوف
الجميل من
تأثير وقوة
هذه
الدموع.احمر
عيناها
وتورمتا حتى
كادتا
تنغلقان . وما
تزال باكية
مع ذلك.
احتضنها
محمود
ببساطة ولعن
توأمه فى سره
ونعته بأقذع
الألفاظ.
لا أحد منهما
يعرف كم من
الوقت بقيا
هكذا
متعانقين فى
عناق مريح
وموآس خلال
الأبواب
المغلقة
لشقتهما. هدأ
بكاء هدى
الشديد
وأصبحت تهتز
حزنا من آن
لآخر لكن
أحدهما مع
ذلك لم يتحرك
ولم يفك
العناق.
أخيرا ، قامت
هدى بحركة
خفيفة لفك
الحضن.مسحت
عينيها بطرف
قميص نومها ،
وتنهدت
قائلة "أظن أن
كل ذلك خطأى
أنا. أنا التى
ستصبح عما
قريب بدينة
ودميمة.". هزت
كتفيها وهى
تنظر إلى
بطنها التى
ستصبح عما
قريب ضخمة
تخفى عن
نظرها أصابع
قدميها بعد
أربعة أو
خمسة أشهر من
اليوم.
تراجع محمود
ورفع وجهها
بأصابعه
ليجعلها
تنظر إلى
وجهه. وقال "لا
تفكرى فى ذلك
ولا تعتقدى
ذلك أبدا. إن
أخى هو وغد
غبى وكلانا
يعلم ذلك. لا
شئ من ذلك
خطأك ولا
غلطتك بل هى
أخطاؤه.".
وأزاح خصلة
نافرة من
شعرها من على
عينيها
وأضاف : "يا هدى
أنت كثيرة
على محمد. أنت
جميلة وذكية
وأفضل طباخة
ومدبرة منزل
بعد أمنا. وأى
رجل يكون حظه
من السماء أن
يحظى بك زوجة
وحبيبة له ..
لا تنسى ذلك
أبدا.".
حاولت هدى
الضحك ضحكة
ضعيفة ردا
على ثنائه
الكثير
وقالت : "نسيت
أن تقول أننى
أفضل امرأة
فى النيك
أيضا " .. قالت
ذلك محاولة
تخفيف جو
المكان وحدة
الأزمة.
ضحك محمود
للحظة على
أمل أن
يستطيعا
التخلص من
مأساة
الساعة
الماضية.وكان يعلم شيئا واحدا على وجه اليقين وهو أنه لا يستطيع أن يخسر صديقته هذه ولا هذا الطفل. وقال لها: "لم أكن أعلم بهذا أيضا. أنا آسف.".
وسط شعورها بالألم والجراح أطلقت هدى الإجابة الصادقة الصريحة التى كانت تخفيها حتى عن نفسها لوقت طويل جدا فقالت .. "هذا سئ للغاية أيضا ومؤسف.".
كان رد فعل طبيعى ألا يملك محمود القدرة على التوقف، تحرك قضيبه فى كولوته الشورت. لقد جاهد لأكثر من عام لإنكار الحقيقة ، إن الحقيقة المؤلمة قد تدمرهم جميعا. إنه واقع فى حب وغرام زوجة أخيه.رجاها قائلا : "هدى ..." ، وهو لا يدرى بالضبط على وجه اليقين ما الذى يرجوها من أجله.
كان محمود وسيما عريض المنكبين طويل القامة ، مفتول العضلات ، ناعم الشعر، تماما كأخيه محمد ، وكان قمحى اللون بسمرة النيل ، وملامحه مصرية صميمية يشبه إلى حد ما أحمد وفيق.
لم تكن هدى تفكر بشكل جيد وصاف خلال هذه اللحظة. كانت تحتاج للمواساة وللراحة. كانت تحتاج لمسة بشرية عطوفة. كانت تحتاج لتأكيد وتطمين بأن دنياها وعالمها لن ينتهى .والرجل الذى يمكنه فعل ذلك ليس موجودا إنه غائب عنها باستمرار.مع أصحابه أو مع هذه المرأة.ولكن الرجل الذى أمامها ومعها الآن لديه كل وأفضل الخصال الحسنة لزوجها ومنزوعة منه ومعدومة فيه الصفات السيئة.
لو كانت تفكر الآن بشكل أوضح وأكثر صفاء .. ولو كان جسدها وعقلها غير ملبدين ومعتمين بسُحُب الهرمونات.ولو لم تكن هناك ألف لو شرطية أخرى ، ربما حينئذ لم تكن أبدا لتفعل ما ستفعله الآن. ولكن هذه الشروط كانت غائبة ولم تتحقق.
وهكذا تحركت هدى ببطء مرة أخرى لتعود إلى حضنه.كانت ابتسامتها خافتة وهى ترفع وجهها عاليا لتقابل نظراتهما.للحظة واحدة لم ينكر أى منهما الحقيقة ، والمشاعر التى يحس بها كل منهما نحو الآخر وتكنهما له.ولاحقا لم يكن أحد منهما يستطيع أن يجزم على وجه اليقين من منهما كان البادئ والمبادر بالخطوة الأولى.لقد كان الفعل متبادلا مشتركا.انحنى محمود لأسفل نحو الشفتين الناعمتين اللتين اشتهى وتاق طويلا جدا أن يذوق حلاوتهما وعسلهما.شبت
هدى وقفت
على أطراف
أصابع
قدميها
لترتفع
وتبلغ طول
محمود تماما
كما كان يجب
عليها أن
تفعل مع
زوجها.
عندما
التقيا
أخيرا في
مكان ما في
الوسط ، كان
المذاق
والملمس كل
ما جرؤا على
تخيله
وتصوره.رقصت
شفاههما
وألسنتهما
واستكشفت
بجوع ولدت
الحاجة
المخفاة
المحرومة
طويلا التي
انطلقت من
عقالها
كمياه
الطوفان
والفيضان
المكتسحة
لضفاف نهر
النيل.
كانت الأيدي
أيضا مشغولة
في دفع
الحاجز الذي
يعوق
لقاءهما
الحار
والوحشي
والجامح
الذي يعلمان
جيدا وعلم
اليقين
أنهما
يركضان إليه
ركضا
ويندفعان
صوبه
اندفاعا لا
يلويان على
شيء.خلال ثوان
، أنزلت هدى
شورتها لأسفل
لتكشف عن
قضيب ممائل
ومطابق
تماما
للقضيب الذي
أحبته
وألطفته
لسنة ماضية
ونصف ، وعرته
من بقية
ثيابها.وجذب
محمود قميص
نومها من
رأسها
يجردها منه
ومن كولوتها
دون عناء قبل
أن تركع على
ركبتيها
أمامه وقد
أصبح كلاهما
عاريا حافيا.
أحاطت يداها
الصغيرتان
بالقضيب
الهائل وهي
تتخذ لنفسها
إيقاعا تعلم
أنه كان يجلب
المتعة
القصوى
واللذة
العظمى
لزوجها
محمد.بدأت
تدغدغ
وتلاطف
الكمرة
الناعمة
برفق ولطف
حتى انتفخت
وزاد حجمها
وبرزت عن
بقية الأير.
وبابتسامة
عريضة
لخبيرة
إغراء محنكة
منذ ولادتها
مررت الرأس
الرطب
للأمام
وللخلف على
وجهها قبل أن
تدخله إلى
فمها لتمصه
كامرأة
جوعانة.عملت
يداها مع
فمها في
اتحاد وإطار
واحد لتدفع
به بمحمود
إلى حافة
الرغبة.
تخللت أنامل
محمود خلال
شعرها
الناعم
الجميل. وقاد
رأسها وفمها
بلطف من خلال
شعرها.شعر
بالانقباض
والتصلب
يعتري
خصيتيه. وعرف
أنه قريبا
سيطلق حممه
وسيولة
الهائلة
داخل فمها.
ولم يهتم
حقيقة بأنها
امرأة أخيه.
ففي تلك
اللحظة كانت
في نظره
امرأة فقط ..
امرأته.
"نيك.. " كان ذلك
تحذيره
الوحيد الذي
وجد متسعا من
الوقت
ليمنحه لها
وجسده يهتز
لقوة هزة
الجماع وقمة
النشوة لديه.
كان سعيدا
للغاية أن
المنضدة
القوية
تلامس ظهر
ساقيه .
فلولاها ما
كان ليستطيع
منع نفسه من
الانهيار
والسقوط
أرضا في تلك
اللحظة.لذلك
كان مسرورا
جدا حين
استند على
المنضدة
خلفه وكانتا
لا تزالان
منغرستان في
شعرها وفمها
لا يغادر
أيره أبدا
وهي تشرب كل
قطرة من
سائله.
ابتسمت هدى
بفم ملئ
بالأير. لقد
اكتشفت
اختلافا آخر
بين
التوأمين.
لقد كان مذاق
أير محمود
مختلفا بشكل
واضح وممتاز
عن مذاق أير
زوجها. لم تكن
واثقة من
كيفية وصف
وشرح ذلك
الفارق
والاختلاف
ولكنها كانت
تعلم بوجوده
وتدركه.احتفظت
بهذه
المعرفة
السرية
لنفسها وهي
تبتلع آخر
قطرات بذرته.
لم يكن محمود
واثقا من كون
ما حصل ممكنا
ولكن عقله
كان فارغا
خاويا وفى
الوقت ذاته
يلهث
لملاحقة
ومواكبة هول
ما وقع.لقد
مصت زوجة
أخيه أيره
حتى قذف
وابتلعت
حليبه وكان
أفضل وأروع
مص أير ينال
في حياته.ولم
يشعر ولو
للحظة بأدنى
قدر من الندم
حيال ذلك
أيضا.
ربما يكون
مصيرهما
الجحيم
لاحقا.
ولكنها ليست
المرة
الأولى التى
يتشاجر فيها
الشقيقان
على لعبة أو
دمية. لقد
كانا يفعلان
ذلك قبل أن
يتمكنا من
الكلام
والمشى. بل إن
أمهما تقسم
أنهما كانا
يتعاركان فى
رحمها. ولكن
هذه الدمية
أهم بكثير من
السيارات
والجيتار
الذى كانا
يتشاجرون
عليه فى
يفاعتهما.هذه
امرأة.
امرأة خاصة.
وهى زوجة
أخيه وأم
طفله.
اجتاح الندم
محمود فجأة
والذى حاول
إنكاره
ومحاربته
قبل لحظات. ما
الذى فعله
بحق السماء .
فكر فى ذلك
وتساءل فى
نفسه وهو
يرفع رأس هدى
برفق عن أيره
حيث كانت
شفتاها
ولسانها
يلاطف ويحمم
خصيتيه
المرهفتين
بنعومة.مرة
أخرى قال ..
"هدى" .
لقد كانت ترى
إحساسه
بالندم
والذنب فى
أعماق عينيه
الجميلتين.
ولكنها لم
تكن خطيئته
وحده. هى لن
تسمح له
بتحمل
اللائمة
وحده أو
اتخاذ
القرارات
التى يجب
عليهما معا
الآن
مواجهتها.قالت
.. "لا يا
محمود ليس
الآن" .. قالت
ذلك وهى تضع
أنامله
على شفتيه
الغليظتين.وانزلقت
ببدنها ببطء
على بدنه حتى
لامس أيره
الذى لا يزال
منتصبا
الوادى ما
بين ثدييها
الناهدين
المتكورين
التوأمين
وقالت .. "أنا
لست مستعدة
الآن لمثل
هذا الكلام
يا حبيبى.".
وبابتسامة
ماكرة لم يكن
يتصور أن
زوجة أخيه
الملائكية
قادرة على
رسمها على
فمها ،
استمرت.نهضت
لتنحني عليه
، وطبعت قبلة
قوية أخرى
على هاتين
الشفتين
المدهشتين
وهى تتحرك
لتجلس على
الأير الذى
تقبض عليه فى
يدها. قالت ..
"ربما تكون قد
نلت متعتك يا
حبيبى
ولكننى لم
أنل متعتى
بعد" .. همست
بذلك وهى
تقود أيره
داخل كسها
وتبدأ فى
الصعود
والهبوط على
أيره.
إذا كان دفء
فمها هو
الجنة ، فإن
كسها المبتل
الحامل الذى
يحيط بأيره
كان اللعنة
ذاتها .لم يكن
يظن أنه يوجد
أى شئ آخر فى
العالم
يمكنه أن
يشعره بمثل
هذا الشعور
المثالى
الكامل.إنه
يعلم الآن
أنه ستكون
لتلك
اللحظات
ذكرى تسكنه
وتحتل باله
حتى موته.
كانت حقيقة
أن هدى ترتجف
فى غمرات هزة
الجماع
القوية التى
تعتريها تلو
الأخرى منذ
اللحظة التى
شق فيها أيره
الغليظ
أشفار كسها
الناعمة .. هذه
الحقيقة
أثارته أكثر
وأصابته
بالمزيد من
جنون
الشهوة.رفع
جنبيه لأعلى
ليقابل كل
طعنة هابطة
من جنبيها
العريضين.
ولكن ذلك لم
يكن كافيا.
كان يريد أن
يغزو أعمق
أعماقها
بأيره ويشعر
بلذة بلوغ
بوابة رحمها
وآخر مهبلها.
وكان يحتاج
إلى أن يدفع
نفسه وإياها
إلى حافة
الجنون . كان
يريد أن يفعل
معها شيئا
متميزا يرسخ
وينطبع فى
ذاكرتها
للأبد مثلما
سيحصل معه كى
لا تكون أبدا
قادرة على
نسيان
لمساته
ومذاقه
وإحساسه.كان
يريد أن
يشعرها بأنه
زوجها
ورجلها
وحبيبها
الحقيقى وأن
ما فات كان
وهما لا قيمة
له .. وأنه من
الآن فصاعدا
ستتمكن منها
اللذة
الحقيقية
والمتعة
الفعلية .ولم
يكن يهوى وضع
المرأة فوق
بل كان يعشق
الوضع
التقليدى
والأوضاع
التى تظهر
فيها هيمنته
كرجل وتحقق
الالتصاق
المطلوب
والحميمية
المنشودة
والمواجهة
مثل وضع
الملعقة
والوضع
الكلبى
والكلب
الكسول.
فنهض محمود
مما اضطر هدى
للتوقف
والنهوض معه
متسائلة
وفوجئت به
يحملها .. بين
ذراعيه
ويسير بها
إلى داخل
حجرة نومه ..
ثم أرقدها
بلطف على
الفراش على
ظهرها
واعتلاها.هبط
على فمها
يأكل شفتيها
أكلا ..
وانتقل إلى
نهديها
يمص ويلحس. ثم أخذ
يدغدغ بوابة
كسها بكمرته
ويرطبها
بلعاب أيره
حتى اكتفى
والتذ
وأفعمها
باللذة
فأولجه فيها .وأكل قدميها الجميلتين
أكلا فى فمه
وهو يمتع
بدنه وعقله
وروحه بهذه
المرأة
الجميلة
الحسناء ذات
المفاتن
التى لا تحصى
ولا تعد
والتى يشم
فيها رائحة
النيل ويرى
فى كحل
عينيها جنته
الموعودة
وماضى بلاده
التليد.فلما
اكتفى من هذا
الوضع وأغرق
أيره مهبلها
بلعاب
الترطيب و
أغرق كسها
أيره
بسوائله
الحريرية...
قلبها لتجلس
على يديها
وركبتيها
وقد ارتفعت
طيزها
المستديرة
المدهشة فى
الهواء . ولم
يستطع
ببساطة
مقاومة
الإغراء
فهبط بيده
العريضة
ليصفع طيزها
فى نفس
اللحظة التى
تقدم بأيره
إلى الأمام
ليملأ كهف
كسها
المفتوح
المنتظر.
وكان ضيق
كسها وحبكته
يخبراه
بحقيقة
قديمة
بطريقة
جديدة لمرة
أخرى بأن
شقيقه كان
وغد أحمق. لو
كانت زوجته
هو لا زوجة
أخيه لما كان
كسها ليبقى
بهذا الضيق ..
فكر فى ذلك
وهو يدخل
أيره عميقا
داخلها . كان
سيركب على
طيزها
وظهرها
الجميل
المغرى هذا
ويقبض عليه
وعلى جنبيها
بين يديه
ليلا ونهارا
دون توقف.فكر
فى ذلك وهو
يندفع نحو
قمة نشوة
قوية
أخرى.كانت
عانته الآن
ترتطم
بالاستدارة
الناعمة
لطيزها.وامتلأت
الشقة
الصغيرة
بضوضاء
ممارستهما
الحب
ومطارحتهما
الصاخبة
للغرام.وترددت
أصداء كل
طعنة عبر
الجدران
وتكرر صدى
الآهات
والتأوهات
والأنات
الممائلة
الصادرة من
كليهما.
"نيك نيك نيك .. "
صاح بذلك وهو
يسرع من
طعناته
العميقة
داخلها. ولكن
ذلك أيضا لا
يزال غير كاف.
قبض بيد
واحدة على
جنبها ، وقبض
بالأخرى على
خصلات شعرها
الطويل
الأسود
الأبنوسى .
وجذبها بشدة
حتى أدارت
وجهها إليه .
واقتحم
لسانه
الغليظ فمها
الحلو بينما
استمر أيره
فى اقتحامه
وغزوه لكسها.
وأصدر
كلاهما آهة
خلال القبلة
وانقبض كسها
وضاق حول
كمرة أيره.
وأرسلهما
هذا الإحساس
فيما بعد
الحافة وهو
يقذف مجددا
خلال قمة
نشوة أكثر
قوة من
سابقتها
داخل كسها
المُرحِب.وفاضت
دفقة
ساخنة تلو
دفقة من
بذرته حتى
غمرت رحمها.
وكان محمود
أول من تعافى
من لذة
الجماع .. وهبط
جسده القوى
العريض على
جسدها كأنه
يحميها. وصفع
طيزها
المفلقسة
المرتفعة
بشكل لعوب.وقال : "جيد أنك مرهقة يا أختى الصغيرة أو أنك الآن كذلك.".
كان تعبير أختى الصغيرة كفيل في المعتاد بإعادتهما لذكرى علاقتهما الأصلية كرجل وزوجة أخيه لكن كلاهما تجاهل هذا تماما.وقضيا بقية النهار يضحكان ويتحابان كما لو كانا زوج وزوجة وكما لو كانا لا يخترقان بذلك تابو محرم.
وفى المساء وبمرور الوقت محمود وهدى يتناولان العشاء معا ويطعمها بيده .. توصلا إلى فهم للأمور. إنها هدى ، هدى هى أولى النساء التى توصلت لحل غير مسبوق وغير تقليدى لمشكلة تسببت في دمار عائلات كثيرة جدا.
وتكررت مطارحتهما الغرام .. وكانت هدى كثيرا ما تخطئ في اسم محمود فتنادية خلال اللذة باسم أخيه ثم تعود لتنادية باسمه ولم يكن ذلك يضايق محمود بل على العكس كان يثيره للغاية.
لقد كان الأمر واقعيا ببساطة. لن يقولا أى شئ. ولن تواجه هدى زوجها الخائن بأكاذيبه أو خيانته وغشه. ولن ينعت محمود أخاه بالأسماء التى يستحقها من أجل معاملته السيئة لهذه السيدة ولطفلها الذى في بطنها. سوف يستمران في حياتهما كأن شيئا لم يكن . على الأقل أمام محمد.
وبالطبع عندما يغادر المنزل ليصاحب أصدقاءه الفاشلين الذين لا يصلحون لشئ ، أو ليخونها مع هذه المرأة فهذه قصة أخرى وأمر آخر. عندئذ تكون لهما مطلق الحرية إلى حين على الأقل ليتظاهرا بأن العالم لم ينتهِ بعد.وأن حبهما المحرم الذى قد يدمر أسرتهما ، هو أكمل الأشياء في العالم.
وعندما وضعت هدى طفلتها بعد عدة أشهر ، كان محمود معها في المستشفى . وأغلق محمد هاتفه المحمول . وعندما عادا إلى المنزل من المستشفى كان محمود هو الذى قضى وقتا أكبر مع طفلة أخيه أبنة أخيه أكثر من أبيها نفسه.
وبعدها بتسعة أشهر عندما أعلنت هدى لكليهما أنها حبلى مرة أخرى ، كان محمود وهدى يعلمان أنهما لن يعرفا أبدا من هو أبو الطفل الذى ينمو في أحشائها ورحمها.نعم ، لعل الاحتمال الأكبر أنه ابن محمود بما أنه وليس محمد هو الذى قضى أغلب الوقت مع هدى.ولكن محمد لا
يزال زوجها
ولسبب ما
غريب ودون
معرفته
الحقيقة ،
كلما اشتهى
أخوه زوجته
أكثر
ولاطفها ،
كلما عادت
إليه رغبته
فيها
واشتهائه
لها.
بالطبع لا
تزال هدى
تملك
فانتازيا
سرية واحدة
لم تتجاسر
على الإفصاح
عنها لمحمود.
ولكنها كانت
أسرع فى
التلميح
بتلميحات
متكررة عن
تلك
الفانتازيا
لزوجها. كانت
تريد قضاء
ليلة مع كلا
حبيبيها ..
زوجها محمد
وأخوه محمود
معا. | null | null | Authors/Womenlover/His twin brother fucked his wife.txt |
126,800 | null | Salwa and Jean-Jacques | هاى أنا سلوى محمد ، من القاهرة ، عمرى 21 سنة ، طالبة في كلية الآثار ، غير محجبة ولا منقبة ، مسترسلة الشعر الأسود الناعم . متوسطة الطول ، ملفوفة القوام ، قمحية اللون . وصديقاتى ينادونني تدليلا يا نرمين ، لأنني أشبه الفنانة نرمين الفقى جدا . كنت قطة مغمضة ما أعرفش حاجة في الدنيا ، لغاية ما جه اليوم وشفته وحبيته وإديته عمرى كله . في يوم نظمت الكلية رحلة للأقصر وأسوان منها فسحة ومنها مراجعة على مجال دراستنا وسط المعابد الفرعونية .. كانت مدة الإقامة 5 أيام .. وكان المقرر إننا نزور الأقصر: البر الشرقى ( معبد الكرنك ـ معبد الأقصر - جامع أبو الحجاج الأقصري الصوفي) البر الغربى : ( معبد حتشبسوت ـ وادى الملوك) ( معبد إدفو ـ معبد كوم أمبو) أسوان : ( السد العالى ـ المسلة الناقصة ـ جزيرة النباتات ).
قامت الرحلة يوم 17 ديسمبر من محطة مصر وركبنا قطار النوم .. ووصلنا الأقصر تانى يوم .. كان الجو مشمس وجميل ودافى .. وبدأنا ناخد جولتنا اللى بدأت بمعبد الكرنك ومشينا في طريق الكباش ، ونضحك أنا وصديقاتى سحر ونشوى .. كنت لابسة بلوزة بيضا ذات حواف دانتيل وخيوط كبلوزات الغجر ، وجونلة غجرية أيضا .
وأخذنا نتجول ببطء في المعبد ونستمع إلى شرح أستاذتنا: "الكرنك هو أعظم معابد الدنيا! وكيف لا يكون كذلك وأعمال التشييد فيه لم تنقطع على مدى أكثر من ألفى سنة! إنه موقع متشعب ومعقد، وبه ثروة أثرية ضخمة... بدأ إنشاء المعبد أيام الدولة الوسطى (حوالى سنة 2000 ق.م)، ولم يكن المعبد وقتها على هذا المستوى من الفخامة .. وفى عهد الدولة الحديثة التى ينتمى إليها الملك "توت عنخ آمون" والملك "رمسيس الثانى"، أقيم على أنقاض هذا المعبد، معبد فخم يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة. وكان كل ملك يُضيف جديداً إلى المعبد .. وذلك تقرباً إلى الآلهة، ورغبة فى الخلود، والحصول على شهرة كبيرة عند أفراد الشعب.يضم
مجمع معابد
الكرنك
ثلاثة معابد
رئيسية،
بالإضافة
إلى عدد من
المعابد
الداخلية و
الخارجية -
فهي تشمل
إنجازات
أجيال من
قدامى
البنائين
على مدى فترة
امتدت لمدة 1500
سنة. وقد شارك
نحو ثلاثين
فرعونًا في
عملية بناء
هذا الموقع،
مما جعله
فريدًا من
نوعه من حيث
المساحة
والشكل
والتنوع. ومع
ذلك، فهو
يعتبر من
أكثر
الأماكن
قداسة في
المملكة
الجديدة.
ويغطي مجمع
المعابد
القديم
مساحة
إجمالية
تبلغ
كيلومترين
مربعين كما أن
اسمه "الكرنك"
مرادف للـ
"المستوطنة
المحصنة"
باللغة
العربية.
فمعبد آمون،
من أكبر
المنشآت في
المجمع،
يعتبر أضخم
مكان
للعبادة تم
بناؤه على
الإطلاق.. وهو
محاط
بمعبدين
ضخمين،
مخصصين
لزوجة آمون،
موت، وابنه
خونسو. وعلى
الرغم من
الدمار
الكبير الذي
لحق به، ما
زال يعد من
أضخم وأكثر
المواقع
قدمًا و
إبهارًا
وإثارة
للإعجاب في
مصر. وقد وصف
شامبليون
الكرنك بأنه
رحيب كل
الرحابة
وعظيم كل
العظمة بحيث
إنه لابد أن
المصريين
عدوه
لـرجال
طولهم 100 قدم."..
وكنت خلال
حديثها
أختلس
النظرات إلى
السياح
المتجولين
والمتجولات
فى المعبد ،
فى ملابسهم
وبساطتهم ،
وتحررهم
وانبهارهم
بحضارة
أجدادنا
العظيمة
التى لا مثيل
لها ، كم أتوق
أن أزور تلك
البلاد التى
تحترم
المرأة
وتحترم
الحريات ،
وتعلى من شأن
العلم
والعلمانية
، وتتمتع
شعوبها
بثقافة
تنظيم
الأسرة
وتحديد
النسل ..
وعدت أستمع
إلى
أستاذتنا
وهى تقول : "...
صفان من
التماثيل
التى أقامها
"رمسيس
الثانى" على
هيئة "أبو
الهول"، لكل
منه رأس كبش
وجسم أسد.
ويلاحظ أن
تحت ذقن كل
منها
تمثالاً
للملك نفسه.
وهذا الطريق
هو الذى
يسمونه "طريق
الكِباش".".
وبينما نحن
نقترب من
بوابة
المعبد
رأيته .. كان
شابًا فى حدود
الخامسة
والعشرين من
عمره ، وسيم ،
أشقر الشعر
ناعمه كشعر
ماكجايفر ،
أزرق
العينين ،
طويل القامة
، قوى البنية
، بسام
المحيا .. يسير
وسط جمع من
السياح ، ومن
ملاحظتي
للغة التي
يكلمهم بها
المرشد ، ومن
ملامحهم
تأكدت أنهم
من فرنسا ..كان يرتدي تي
شيرت قصير
الأكمام
أبيض
وبنطلون
جينز ،
ويتأبط
حقيبة يد
سوداء
وينتعل حذاء
رياضيا أبيض
اللون ..
ودخلنا نحن
وفوج السياح
إلى المعبد ..
واستمرت
أستاذتنا في
الشرح
وشاهدنا
الصروح
العشرة
والبحيرة
المقدسة ..
وعندما
وقفنا عند
البحيرة
أصدرت
صفيرا قصيرا
حتى أجذب
انتباه
الوسيم ..
فانتبه ضمن
من انتبهوا
والتقت
عيناي .. لكن
لم يهتم
وسرعان ما
انشغل في
تأملاته
الأثرية
والسياحية
وفي
الاستماع
لحديث
المرشد
السياحي ..
غادرنا إلى
معبد الأقصر ..
ومن
المصادفة
الجميلة أن
خط سير فوج
السياح كان
نفس خط سيرنا ..
كنت أجيد
الفرنسية
إلى حد ما ..
أردت أن
أكلمه .. أو
ألفت
انتباهه .. لكن
لم تتح لي
الفرصة
اليوم .. وفي
نهاية
الجولة لهذا
اليوم التفت
ناحيته وهن
نخرج من
المعبد
ونتجه إلى
فندق
بيراميزا
إيزيس .. وجدته
ينظر نحوي
ويبتسم .. شعرت
أني طائرة في
عالم خيالي ..
لقد ابتسم
واهتم
الوسيم ..
ابتسامته
ساحرة ..
تلأت
لأشاهد مسار
فوج السياح ..
ووجدتهم
يتجهون إلى
فندق آخر ..
حزنت كثيرا ..
ونمت بصعوبة
في تلك
الليلة وأنا
أفكر هل
سألقاه من
جديد .. أم لن
تتكرر
الصدفة مرة
أخرى ..
مر اليوم
التالي دون
أن أراه ولم
أستطع
التركيز في
شرح
أستاذتنا
ونحن نتجول
في معبد
حتشبسوت
ووادي
الملوك ..
ولكن في
اليوم
الثالث
استقللنا
بخارة في
النيل
للذهاب إلى
مدينة إدفو
لزيارة معبد
إدفو ثم من
إدفو إلى كوم
أمبو لزيارة
معبدها ،
وطوال
الرحلة
النيلية
الجميلة كان
الوسيم يقف
قبالتي
ونتبادل
النظرات ..
ولكن خجلت من
محادثته
لئلا تلاحظ
الأستاذة
وزميلاتي
وزملائي
أيضا .. ولكن
سحر ونشوى
لاحظتا
وأخذن يهمسن
لبعضهن
ويضحكن
وينقلن
بصرهن بيني
وبين الوسيم
الذي أتوق
لمعرفة اسمه
والكلام معه ..
وفي طريق
عودتنا إلى
الأقصر
تخلفت عن
زميلاتي
بخفة
والتحقت
بالفوج
وتحدثت
بالفرنسية
مع الوسيم :
مرحبا .
قال : مرحبا .
هل أنت مصرية؟
قلت : نعم .
واسمي سلوى .
ما اسمك؟
قال : جان جاك
فرنسوا .
أعجبني اسمه
.. اسمه مركب
(جان - جاك) .. مثل
جان جاك روسو ..
اسم فرنسي
صميم ..
قلت : فرنسي
طبعا؟
قال : نعم .ثم قال:
أتعلمين أنك
جميلة جدا يا
حفيدة خوفو ،
وسليلة
الفرعون
العظيم
رمسيس
الثانى؟
احمر وجهى
خجلا .. وقلت:
وأنت أيضا
وسيم يا جان.
قال بلهجة
شعرية حالمة
وجدانية:
أشعر كأنني
أرى في عينيك
الكحيلتين
الفرعونيتين تاريخ هذه
البلاد
العظيمة
الممتد
لسبعة آلاف
سنة .. وأشم
فيك عبق
النيل
العظيم .. ما
أجملك
وأعذبك!
احمر وجهى
وقلت له: عن
إذنك لئلا
أتأخر عن
زميلاتى
وزملائى ..
فأمسك يدى
وقال: لماذا
تنصرفين
سريعا هكذا؟
عموما أتمنى
أن أراك غدا ..
إلى اللقاء
بيتيت آمى petite amie.
بيتيت آمى
يعنى يا
حبيبتى
الصغيرة ..
خجلت
وأطربنى
وصفه لى
بحبيبته
الصغيرة .
وشعرت
بالضيق
لأنني لم
أبق معه
وقتا أكثر
وتمنيت لو
ذهبت معه إلى
فندقه وتركت
كل شئ خلفى ..
ولعنت جبنى
وتردد .. ثم
عدت حزينة
إلى الفندق ..
وكانت سحر
ونشوى فى
انتظارى ..
سحر: أيوه يا
عم .. إيه
الغراميات
دى .. وإحنا
قاعدين .
نشوى: بس
الواد أمور
فعلا .. بس هوه
ده هيبص
للصنف
المحلى يا
سوسو .. ده
شبعان من
المستورد ..
سحر: وبعدين
لا هو على
ديننا ولا
بيتكلم
لغتنا ولا من
بلدنا .. ولا
بقينا زى
القرع نمد
لبره .. لكن
القلب وما
يريد يا أنوش ..
قلت: أنا مش
فاهمة انتم
بتتكلموا عن
إيه بالضبط ..
أنا تعبانة
وعايزة أنام .
سحر: كده ..
تخبى على
صحباتك يا
سوسو . ماشى
ماشى .
نشوى: خلاص
يا سحورة
سيبيها على
راحتها .
ونمت وأنا
أفكر فى
اليوم
التالى .. لبست
بودى بمبى
وبنطلون جلد
أسود .. وركبنا
المركب من
الأقصر إلى
أسوان .. وكانت
رحلة رائعة
لكنني لم أجد
أى أثر
لحبيبى جان
ولا لفوجه
السياحى ..
وشعرت
بالحزن .. ولكن
عند بلوغنا
السد العالى
وجدتهم هناك ..
ولوح لى
باسما ..
وانفصلنا عن
فوجينا خفية ..
وتحدثنا
قليلا وهذه
المرة قلت له
بأنني أقيم
اليوم وغدا
فى فندق سارا
وهما آخر
أيام رحلتنا
بعدها سنعود
إلى القاهرة ..
قال لى بأنه
وفوجه
يقيمون فى
فندق بسمة ..
ودعانى
لزيارته
الليلة هناك
وقال لى:
غرفتى رقم 20 .
وبقيت
تتنازعنى
الهواجس
وأتردد هل
أذهب إليه أم
لا . كانت
مشاعرنا نحو
بعضنا جارفة
وقوية . لم
أستطع
المقاومة
وحسمت أمرى .
وتسللت ليلا
على أطراف
أصابعى
وصديقاتى
سحر ونشوى
نائمتان ..وتعطرت
وتكحلت
وتجملت جدا ،
وارتديت نفس
ملابس
الصباح التى
أعجب جان ،
وذهبت إلى
الفندق ،
وصعدت إلى
غرفة 20 دون أن
أسأل أحدا ..
وطرقت الباب
وقلبى يدق
بعنف .. ففتح
لى جان وكان
يرتدى روبا
حريريا لا
أدرى ماذا
يرتدى تحته ..
ورحب بى
وقبلنى فى
خدى .. فارتجفت
وانذهشت ..
وحاولت أن
أتمالك نفسى
وأن أنفض عن
نفسى الخوف
والخجل ..
ووددت لو أنه
ضمنى وأخذنى
فى حضنه ..
لكنه لم يفعل ..
وعضضت شفتى ..
ووجدته
يجلسنى على
طرف فراشه
ويجلس إلى
جوارى ويأخذ
يسألنى عن
أحوالى
ويتكلم معى
وعيناى تسبح
فى بحر عينيه ..
وشعرت
بذراعه تلتف
حول أسفل
ظهرى ملصقا
جنبى بجنبه ..
وأخذنى
يغازلنى
بغزله
التاريخى
الأثرى ..
وبغزل آخر لم
يدع فيه شبرا
من جسدى إلا
ووصفه وتغزل
به وشبب به ..
حتى أسكرتنى
كلماته
ووساميه ..
ولمست شفتيه
بأنامل برقة ، فجن
جنونه وتشبث
بى وانقض على
شفتى بشفتيه ..
وعلمنى كيف
تكون القبلة
العادية ..
وأتبعها
بالقبلة
الفرنسية
ومص ريقى
بشغف وجوع ..
وكنت
كالمنومة
مغناطيسيا
حين نهض
وأخرج من
دولابه
بيجاما
ساتان حريمى
بمبى وشبشب
بلونها مغطى
بالفراء ..
وأخذ يجردنى
من ثيابى
قطعة قطعة
حتى
السوتيان
والكولوت
ولم أستطع
منعه بكلمة
ولا بحركة ..
وخلع حذائى
وجوربى ،
ودأعب ثديى
قبل أن
يلبسنى
جاكتة
البيجاما ،
وألبسنى
البيجاما
على اللحم ،
ثم وضع
الشبشب فى
قدمى بعدما
قبلهما ،
واستسلمت له
تماما وهو
يفعل ذلك ، ثم
مد يده ودأعب
شعرى ، لم
أمانع لأنى
كنت بحاجة
ماسة إلى
لمسة حنان فى
تلك اللحظة
وما لبث أن مد
يده إلى صدرى
وبدأ يلمس
صدرى من فوق
البيجاما
وأنا أسبح فى
عالم
رومانسى
علوى بصحبة
هذا الوسيم
الذى أسرنى
وسحرنى ،
والتقم أذنى
بشفتيه
بشهية قوية
وازداد
تهيجى ،
وفجأة قرب
فمه من شفتى
وقبلنى قبلة
طويلة
ملتهبة ...ثم
نزل إلى
رقبتى وبدأ
يقبلها بجوع
وشهوة قوية ...
كان قلبى
وكسى معا
يأكلانى من
شدة الرغبة
والتهيج
واختلاط
الرومانسية
بالإيروتيكية
والحب
بالجنس
فشعرت بحاجة
ملحة إلى أن
أمد يدى و
أفرك كسى
وأدعكه لعلى
أريح نفسى من
موجة الشهوة
التى كانت
تجتاحنى ...لكن كيف أبرد
لهيب قلبي
إلا بأحضانه
وقبلاته
وضماته
وكلماته
وحضوره حولي
وعيشي معه
وبجواره
للأبد ..
وفي تلك
اللحظة
أحسست
بحبيبي جان
يلحس رقبتي
فتركته يفعل
ذلك وأنا
ممتنة ثم نزل
إلى بزازي
وصار
يمصمصها
فأمسكت رأسه
وأدخلته إلى
حلماتي
ليرضعها
وعندما فعل
ذلك ذبت بين
يديه ففك
أزرار
بيجامتي
وكشف عن
بزازي وبقي
يمصمص ويرضع
وأنا
مستمتعة وفي
عالم آخر ثم
وقف وخلع
روبي ومددني
على ظهري
وعاد يقبل
خدودي
ويمصمص شفتي
وأنا الحبيبة
التي كان
يحلم بها طول
عمره ثم نزل
على صدري
وعلى بطني
وأشبعهما
لحسا ومصمصة ...
شعرت بإحساس
لذيذ وغريب
عندما لحس
بطني وكان
أحلى إحساس...
ثم مد يده
على بنطلون
بيجامتي
وصار يلمس
كسي من فوق
البنطلون
ويعذبني ثم
انحنى على
كسي وصار
يبوسه من فوق
البنطلون
ويلحسه
بشهوة عارمة
وشبق شديد...
كان
البنطلون
حاجزا بينه
وبين كسي،
فخلع
بنطلوني حتى
يبوس كسي
مباشرة
ويلحسه، كان
بنطلوني
مبللا جدا من
شدة التهيج
والرغبة. مد
يده على شفتي
كسي وصار
يدعكهما
ويلعب بهما
وأنا أتأوه
من اللذة
والشهوة ثم
انحنى على
كسي وأصبح
يلحسه بجنون ...
فشعرت بتيار
كهربائي
لذيذ يبدأ من
كسي وينتشر
في كافة
أنحاء جسمي.
بقي جان يلحس
كسي لمدة عشر
دقائق
تقريبا وأنا
أمسك رأسه
بقوة وأدفعه
إلى داخل كسي
حتى تصل
لحساته إلى
الأعماق...كنت
أغمض عيني
وأنا أشعر
بأنني في
دنيا ثانية
تماما...
ارتعشت
مرتين
وحبيبي جان
يلحس كسي
لحسا شديدا...
وفي كل مرة
كنت أرجف
بعنف من
الشهوة التي
كانت تجتاح
كياني...كنت
أحس أنني
أحلق في عالم
سحري رائع،
ولم يكن
بوسعي أن
أفكر بشيء
آخر سوى
إرواء عطشي
الرومانسي
الروحي
العاتي من
حبيبي
الوسيم
وظمئي
الجنسي
الشديد في
تلك اللحظة
كنت أحس
بفراغ لا
يملؤه سوى
قضيب حبيبي
المنتصب
ولحسن الحظ
كان ذلك
القضيب
جاهزا
بجواري...جرأتني حبي له
ورغبتي في
إسعاده
وإبقائه إلى
جواري فطلبت
من جان صراحة
أن يُدخل
قضيبه
المنتصب في
كسي فتشجع
وخلع روبه
الذي لم يكن
يرتدي أي شيء
تحته كأنه
كان مستعدًا
لهذه اللحظة
، وأصبح
عاريًا تمامًا
أمامي ببدنه
المفتول
العضلات ، ثم
أجلسني على
السرير ،
وسألني
قائلًا: هل أنت
جاهزة يا
سلوى؟
فهززت له
رأسي موافقة
ففتح فخذي
وركع بينهما
وهو يمسك
بزبه
المنتصب
ووجه رأس زبه
نحو شفتي كسي
وأصبح يحك
رأس زبه
الأملس
الناعم
الضخم
الطويل على
شفتي كسي
تمهيدًا
لإدخاله
داخل كسي
الموالع وما
لبث رأس زبه
أن وجد فتحة
كسي فبدأ
ينزلق إلى
داخل كس
حبيبته
وعندما دخل
حوالي نصف
طول زبه في
كسي شعرت
بألم فسحب
حبيبي جان
زبه ولما
أخرجه من كسي
كان ملوثًا
بالدم فبدأ
الدم يسيل
على فخذي
وعلى أغطية
السرير
فعلمت أنه فض
بكارتي ،
وقال بدهشة :
أأنت عذراء؟
عجبًا! ما
أشهاك يا
جميلتي ،
أكنت تدخرين
شرفك لي وحدي
، ما أحلاك يا
فرعونيتي
الجميلة! .
وغمر وجهي
وعنقي وشعري
بقبلات
المحبة
المتلهفة
وطوق ظهري من
تحتي
بذراعيه
وضمني بقوة
إليه حتى
شعرت أننا
قد انصهرنا
في جسد واحد ..
وغمرته
بقبلاتي
بالمثل في كل
شبر وصلت
إليه شفتاي
منه ..
ثم أعاد
حبيبي جان
زبه إلى داخل
كسي وظل
يدفعه إلى
أعماق كسي
بدأب وإصرار
إلى أن اختفى
كله داخل كسي
وبدأ ينيكني
بنهم وهو
يتأوه
ويشهق من
اللذة
والمتعة
التي كان
يجنيها من
كسي وبقي
ينيكني
حوالي نصف
ساعة ... كانت
عملية
الإدخال
مؤلمة في
البداية
ولكنني ما
لبثت أن بدأت
أقاسمه
اللذة
وأتفاعل معه ...
وازداد
تمسكي به
وحبي له
ورغبتي في
العيش معه
والارتباط
به إلى آخر
العمر ..
عندما اقترب
حبيبي من
القذف طلبت
منه أن لا
يخرج زبه من
كسي وأن يقذف
مني داخل
كسي ، فلم
يمانع وقذف
حليبه
الساخن في
أعماق كسي
وأنا أفتح له
فخذي
باستسلام
ترحيب.
عندما فرغنا
من النيك عدة
مرات ، وبقيت
في أحضان جان
عراة حفاة
قليلًا نهضت
وقلت له :
سأذهب لئلا
أتأخر
ويكتشف أحد
غيابي
ونلتقي غدًا
في جزيرة
النباتات ..
قبلني في
شفتي وضمني
وقال لي: حسنًا
يا حبيبتي ..ابقي لي
سالمة ..
وفي الغد
التقينا في
جزيرة
النباتات ..
وانتحينا
جانبا بعيدا
عن فوج
ورحلتي وعرض
علي الزواج ..
وقررت الهرب
معه إلى
فرنسا
والزواج به
هناك .. وغضبت
مني أسرتي
لفترة
ولكنهم
قبلوا وقد
رأوني سعيدة
جدا .. وكنا
نزور مصر
وأسرتي من آن
لآخر .. وعشت
مع حبيبي جان
بقية حياتي
بهناء وسرور
وسعادة ..
وأنجبنا :
رمسيس ،
ونفرتاري . | null | null | Authors/Womenlover/Salwa and Jean-Jacques.txt |
126,818 | null | Sohail shares his mom's milk with his baby brother | هذه قصتي أنا وأمي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16. اسم أمي نادية واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمي تزوجت في عمر 18 من ابن عمها وهو بعمر ال40، بعد أن ماتت زوجته الأولى.
أنا ولدت في نفس السنة التي تزوجت فيها وبعدي أصبح عندها بنتان وابن ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصة وكان السبب فيها أيضا.
أمي الجميلة، التي كانت بعمر 32 سنة فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمي لم تكن تلبس أي صدرية وصدرها كان يهتز بشكل رائع داخل بلوزتها كلما مشت. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحيانا كانت تبللها بعض الشيء بالحليب من صدرها.
تطورت عادة مراقبة صدرها بالنسبة لي كلما أرضعت أخي الصغير. أمي لم تكن تفتح بلوزتها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلماتها بشكل سريع وهي في فم الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلماتها كانت وردية اللون تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان أبيض كالحليب.
أصبحت أعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت آخذ موقع كي أراقب دون أن أنكشف وأنا أتظاهر بقراءة كتبي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بدأ ذلك عندما أصيب الصغير بعسر هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غيري وأمي والصغير،أمي طلبت مني الجلوس بجانبها وقالت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أستطع أن أقول أي شيء. لكن أمي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف يمكن للحليب أن يتغير وهي لم تشرح ماذا تقصد."أنتا بتغار من أخوك؟ بدك حليب؟" كنت محرجا جدا منها لكنني كنت مسرورا لأنها لم تكن غاضبة مني. جلست بهدوء دون أن أتكلم. ثم قالت "اسمع، أنتا كمان ابني حبيبي ورضعت من صدري وأنتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانية من صدري. الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل ترافقني وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد أبدا أبدا."
أومأت برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي. لكنني كنت أنتظر الليل بلهفة. بيتنا كانت صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان أبي ينام دائما في الشرفة لأنها أبرد هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل. أنا وأمي وأخواتي والطفل الرضيع كلنا ننام في غرفة واحدة جنبا إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بعد أن ذهب أبي إلى النوم في الخارج وأخواتي والطفل الرضيع نامو، أمي همست في أذاني "سهيل، تعال إلى المطبخ". قلبي كان يرتجف وأنا أتبعها إلى المطبخ.
هناك في المطبخ نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت صدرها اليمين ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن يخرج أي حليب.
أمي ضحكت وقالت "يا مسكين، شو نسيت كيف تمص صدري؟ يمكن عشان من زمان. دخله أكتر في تمك وامص أكتر عشان ينزل الحليب." فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب الدافئ يملأ فمي. سحبتني أمي نحوها أكثر وعانقتني. بعد بضع دقائق، توقف الحليب عن النزول فطلبت أمي أن آخذ صدرها اليسار، واستمر استمتاعي بذلك الحليب الشهي من ذلك الصدر الأشهى حتى فرغ من الحليب تماما.
قالت أمي" يلا حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا نرجع قبل ما حد يصحى". لكني ردد عليها قائلا "برجاءك ماما، خلينى شوي كمان أمص صدرك. يا سلام كم هو ناعم ودافي وهو في تمي". ردت "ماشي بس بسرعة".أخذت صدرها الدافئ ثانية في فمي وبلطف ضغطته بشفاتي ولساني.
ثم أمسكت صدرها الآخر بيدي وبدأت بمداعبته. بعد فترة، أمي قالت "بتحب صدر الماما؟" وضمتني إليها بقوة. صوت أمي كان غير مستقر قليلا ونفسها كان ثقيلا وسريعا.
لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت"يلا حبيبي بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا اللليلة وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟" قلت" ماشي يا ماما" وذهبنا للنوم.
في اليوم التالي،تغيرت نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم أراقبها وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات.
عندما أحست بأنني أنظر إلى صدرها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل مثير داخل بلوزتها مع كل حركة تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها كانت ظاهره من خلف البلوزة هذه المرة وبشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي تبدو أجمل من كل مرة.
تلك الليلة، كنت في سريري،أنظر أمي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم الأطفال ، همست أمي "سهيل، خلينا نروح على المطبخ" ذهبنا إلى هناك وأغلقنا الباب. نمنا على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتني بشدة وأخذت صدرها اليمين في فمي ومصصت حليبها.
كان الحليب أكثر بكثير من اليوم السابق في كلا صدريها. بعد أن أفرغتهما، قالت، "في حليب كتير اليوم صح؟ اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله ليك" أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة " شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوينا كتير، وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم" قلت.
قالت أمي، "أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانة منك شوي عشان حلماتي كانوا واقفين وبايين من ورا البلوزة اليوم ".
قلت ,"ماما، منظر حلماتك خلوكي أحلا وأحلا من كل يوم.بس ممكن أسأل ليش كانوا هيك واقفين؟!"
أمي قالت،
"كل هادا بسبب
مصّك
ومداعبتك
إلهم مباركه"..
"ماما أنا
بوجعك وأنا
بمص حلماتك
وبداعبهم؟" سألت. "لا، يا
حبيبي ما
تكون سخيف،
الماما
بتكون
مبسوطة
وسعيدة
وانتا بتعمل
هيك، ومنشان
هيك هما
واقفين طول
اليوم زي ما
شفتهم. هلق
بيكفي كلام
ويلا مص
حلمتي هاي
وداعب
التاني". وبكل
بساطة أطعت
كلامها.
وواصلت
عشائي لقترة
من الوقت حتى
سمعنا بكاء الطفل
الرضيع.
قالت أمي "
خلّيني أروح
أرضع أخوك
وأرجع لك.
خليك هون لما
ارجع عشان
تكمل
أكلك".رتّبت
ملابسها
وذهبت إلى
الغرفة. بعد
خمسة عشر
دقيقة
رجعت.
هذه المرة،
أنا من
حللت
أزرار
بلوزتها
وبدلاً من
أن أمصّ
صدرها،
قبّلتها بشكل
مولع. أمي
أثيرت.
جلست
وظهري على
الحائط
وسألت أمي أن تنام
على صدري
لأداعب
صدرها من
الخلف بلطف.
داعبت
حلماتها
يبطئ حتى
انتصبوا.
قبّلت
رقبتها
وأنا ارفع
بلوزتها إلى
الأسفل. كنت
أحس بأمي وهي
ترتعش. بعد
فترة قليلة
قالت أمي ،
"حبيبي سهيل،
ما تخلينا
نتهور أكتر
من هيك، عشان
الأمور ما
تطور وتخرج
عن إرادتنا
وبعدين
بيصير صعب
علينا نعمل
أي شي تاني
حتى أني
أرضعك راح
يصير صعب،
هلق ارجع
للرضاعة
وخلينا نخلص
ونرجع
ننام.ماشي".وأعطتني
صدرها
ومصيت كل
الحليب
الدافئ
الحلوّ
وذهبنا
للنوم.
من اليوم
التالي،
حددت أمي وقت
علاقتنا
الليلية
بصرامة
لساعة
واحدة.
لكنّها
واصلت
عرض
صدرها لي أثناء
النهار
وكما أنها
توقّفت عن
ترضيع أخي
الرضيع
بشكل تدريجي
وأعطتني
كل حليبها
لي وحدي مما
سبب لوجود
حليب أكثر
من اللازم
لها طوال
اليوم
،فطلبت
مني
الرجوع
للبيت في
وقت
الغداء
من
المدرسة،
لكي تتمكن
أن
تغذّيني.
في
المساء،طلبت
مني رجوع
للبيت بدون
أن أذهب للعب
في الخارج
حتى ترضعني
في المساء
أيضا. هذا
استمر
لثلاثة
شهور.
بالطبع أبي
لم يعرف
أي شيء حول
علاقتنا.
لكن شخص آخر
علم بها
جدتي، (أم
أمي). تعيش
في بلدة
قريبه منا.
كانت
تزورنا
كل ثلاثة
شهور وننحن
نذهب
إليها في
الأعياد.
</CORRECTED_TEXT>جاءتها في
موعد
زيارتها
لتبقى لمدة
أسبوع.
أمي
حذرتني
بأن أبتعد
عنها أثناء
زيارة
الجدة. فلن
يكون هناك
أي حليب لي
ولن تعرض
صدرها لي
خلال اليوم.
كان ذلك
عذابا
بالنسبة لي،
لكن أمي
قالت بأنه
أفضل أن لي
أن أعاني
لمدة أسبوع
بدلاً من
تنتهي
علاقتنا إلى
الأبد.
لكنها
لم تنتبه
إلى قوة
ملاحظة أمها.
في الليلة
الثالثة من
حضور جدتي
دعتني أمي
إلى المطبخ.
أصبت
بالدهشة.
جدتي
تنام في
الصالة
بالقرب من
المطبخ
فكيف
نلعب
فيه؟
في الوقت
الذي وصلت
فيه إلى
المطبخ،
أمي كانت
قد فتحت
بلوزتها
ودفعت
صدرها في
فمي.
صدرها كان
ممتلئا
بالطبع
بالحليب
وخلال ربع
ساعة كانت
معدتي مليئة
بحليبها
اللذيذ.
سألتها عن
جدتي. بدأت
أمي تشرح لي
ما حدث،
لاحظت
الجدة
التغيير في
أمي.
شعرت بأن
أمي
كانت أسعد
من ذي قبل،
وأن هناك
وهج وإشراق
يعلو وجهها
لم يكن
موجودا من
قبل. لاحظت
أيضاً بأن
الطفل
الرضيع لم
يعد يرضع من
صدرها
كالمعتاد
حتى أنه لم
يعد يقبله
لابتعاده
عنه لمدة 3
أشهر
بالطبع،
فتبادر
إليها سؤال
من أين كل هذا
الحليب في
صدر ابنتها
وهى لم تعد
ترضع طفلها
الصغير؟؟
درست
الجدة
المسألة
جيداً
وواجهت
أمي.أمي لم
تستطع إلا أن
تعترف
وتخبرها بكل
شيء. لكن كانت
مفاجأتها أن
الجدة قالت
سعادة
الأم
بسعادة
ابنتها وأن
ابنتها
وحفيدها
سعيدين وهى
بكل تأكيد
سعيدة
وتوافق على
ما يحدث
بيننا. لذا
أستعد صدر
أمي الجميل
مرة أخرى
ولكن هذه
المرة
بموافقة
ورضا جدتي.
في اليوم
التالي
ابتسمت جدتي
بشكل غريب
فشعرت ببعض
الخجل منها.
عندما حان
موعد مغادرة
الجدة إلى
بيتها
نادتني
وأعطتني بعض
المال وهى
تهمس في أذني "
روح اشتري
لأمك ورده كل
يوم وحطها في
شعرها،ماشي؟
خليها دايما
مبسوطة
وسعيدة، وهى
كمان راح
تخليك دايما
مبسوط
وفرحان أكتر".
أنا لم
أفهم تماماً ما
المعنى من
كلامها. على
أية حال، في
اليوم
التالي،جلبت
ورده
لأمي
عندما
رجعت
للبيت في
المساء.أمي
كانت
متفاجئة
لكنها لم
تضعها في
شعرها فورا.
لكن، عندما
ذهبنا إلى
مطبخ في
الليل،
كانت
الوردة في
شعرها
وكانت رائحة
أمي كالنسيم.
منذ ذلك
الحين داومت
على جلب
كل يوم
وردة لأمي
متى اجتمعنا
في المطبخ.
مرت الشهور
الأخرى
الثلاثة قبل
أن يحدث ما
غير طبيعة
علاقتنا إلى
المرحلة
التالية.
كانت هناك
اضطرابات
ومظاهرات في
البلدة
وكل
المدارس
أغلقت لمدة
شهر كامل.
خوفا من
المشاكل
أرسلنا أبي
إلى بلدة
جدتي لحين
انتهاء
المشاكل
واستقرار
الوضع في
بلدتنا..
مكتبه لم
يغلق،
لذا
سيبقى هو
في البلدة.
عندما
وصلنا
بيت
الجدة،
رحبت بنا
بشكل رائع.
أخذت
الطفل
الرضيع
من أمي
وأخبرتها،"ماديا، أنت
أجمل يوم عن
يوم. سهيل
بيجيبلك
وردة كل
يوم؟"ونظرت
نحوي. أمي
بدت
خجولة جدا
وقالت،
"ماما،
بترجاكي، مش
قدام البنات".
"شوف شوف
خجلانة متل
البنت
الصغيرة .انت
خليتها ترجع
صبية صغيرة
من جديد يا
ولد يا شقي"
قالت جدتي.
بعد أن
ارتحنا
قليلا،
أمي وجدتي
ذهبتا إلى
السوق،وعندما
عادوا،
طبخوا
عشاءا خفيفا
لنا.
وحين حان
موعد النوم
قالت الجدة،
"سهيل، أنتا
اطلع للطابق
فوق وحط
أغراضك
هونيك، وأنا
راح أكون مع
الأطفال هون
تحت ".كنت
أتساءل عن
أمي أين
ستنام؟
نظرت
إليها.
لكنها
كانت
تنظر إلى
الأرض
لتتفادى
النظر في
عيني. صعدت
إلى الأعلى
وأنا مشوش.
لكن غرفة
الطابق
العلوي
كانت
مفاجأة .
كانت
كبيرة
ومرتبة وفي
منتصفها
سرير خشبي
كبير وعليه
غطاء
ووسادات
جديدة. هناك
كانت
زهور في كل
أرجاء
الغرفة
ورائحتها
تملأ جميع
أرجاء
الغرفة .
جلست على
السرير
وأنا أسأل
نفسي لما كل
هذا؟. بعد
مرور 20 دقيقة
(كنت قد شعرت
بها كما لو
كانت أكثر من 2
ساعتين) دخلت
أمي
الغرفة.كانت
قد غيرت
ملابسها
ولبست بلوزة
ضيقة تشكلت
بشكل صدرها.
أغلقت
الباب
وراءها وفي
يدها علبة
حلويات.
جلست على
السرير
بجانبي
وقالت، "هاي
الشكولاتة
زكية كتير
دوق"ووضعت
واحدة في
فمي.
</CORRECTED_TEXT>أخذت واحدة وطلبت منها فتح فمها لكي أضعها في فمها. اقتربت وفتحت فمها الجميل بمودة.لكن عندما أحسست بشفايفها قريبة مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها على تلك الشفايف. أمي تفاجأت وقاومت قليلا لكنني أمسكت بخصرها وضغطت شفاهي عليها بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووضعت ذراعيها حولي وأعطتني شفاهها لأتذوقها.
قبلتها لخمس دقائق وبعد ذلك نمت على السرير على ظهري ونحن نتنفس بصعوبة.
أمي كانت صامتة فقلت: "ماما، أنت زعلتي؟" سألت. "لا، حبيبي. أنا مدهوشة ". "يعني راح تخلينى أبوسك تاني؟؟". "أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني".
أثرت وتحمست فعانقتها ثانية وقبلتها بشكل عاطفي على شفاهها. قلت "ماما، شفايفك حلوة ونا عمة كتير". قالت "سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك تجربه؟" عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب."صدري مليان حليب من مبارح باللّيل،ولم أعرف إني راح أكون معاك في هاي الغرفة باللّيل حليبي زاد أكتر من الأول.بترجاء حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب".
فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه، وما أن انتهيت حتى قفز صدرها أمامي بكل جماله وعنفوانه.حلمتاها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام شفتاي ينتظراني.حملت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول" ماما بزازك حلوة كتير...." لم تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها.
وسرعان ما تدفق حليبها الحلو في فمي ولمدة نصف الساعة وأنا أمص وأداعب صدرها الجميل.
تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالآخر بيدي. "سهيل، شفايفك حلوين كتير وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم".قلت" وأنا كمان ماما بتمنى". "بتعرف حبيبي إحنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت وزي ما بدنا".قبلتها مرة أخرى على فمها وقالت" أنا مبسوط كتير لا طار من السعادة". ثم سألتها"ماما بقدر أشلحك البلوزة كلها".قالت بترددد " بدك تشوف بزازي من غير بلوزة".قلت باندفاع" آآآه بدي بترجاكي". ردت وهى تقف " ماشي، بس انتا شلحني بايديك".
يدي ارتعدت وأنا أرفع بلوزتها من على أكتافها الرائعة. ثم أمطرتها بالقبلة على صدرها وأكتافها ورقبتها. أمي عانقتني وتنهدت بحماس. ثم قالت، "سهيل، اشلح قميصك انتا كمان.زي ما أنا شلحت انتا لازم تشلح" .لم أصدق ما سمعت حتى نزعت قميصي ورميته على الأرض. ما أن استقر القميص على الأرض حتى عانقتني وقبلتني،وبدأت تلمس جسمي وعضلاتي وهى تقول"سهيل، أنا سعيد كتير أن يكون عندي مثل هذا الابن القوي".
لعبت أنا وأمي مع بعضنا البعض لمدة طويلة تلك الليلة قبل أن نينام.
الأيام التالية كانت سعيدة،أمضيت أغلب وقتنا في تلك الغرفة، كانت أمي كل نصف ساعة ترضعني حليبها اللذيذ دون أن تلبس بلوزتها لأتمتع بمنظر صدرها العاري تماما وأنا أرضع.
في يوم تبادر لأمي فكرة وهي أن نأخذ حمامًا مع بعضنا البعض. دخلنا الحمام وبدأت أمي تضع الماء على وأنا واقف، كنت ألف شرشف حول جسمي وما أن وضعت الماء على حتى انزلق الشرشف عني حاولت عبثا أن أرجعه مكانه لكنها أمسكته ورمته بعيدا عني وهي تقول" مش مهم حبيبي، أصلا لازم تشلحها عشان أقدر أغسل جسمك كله". ثم نظرت إلى قضيبي وصاحت "أوه، سهيل، ما كنت متخيله أن أيرك طويل هيك، آخر مرة شفته كان قد حبة الزيتون،انتا بتعرف إني كنت مبسوطة وأنا بلعب لك فيه وانتا صغير وبترضع مني ".قلت" ماما بتقدري تلعبي فيه هلق كمان وأنا برضع منك".
قالت ذلك ووضعت الصابون على يديها وأخذت قضيبي في يديها وبدأت تغسله.
لاحقا ذلك اليوم، عندما ذهبنا إلى غرفتنا، أمي أعطتني صدرها لأمصه وأنا أنام بجانبها، وضعت يدها داخل بنطلوني وبدأت بملاطفة ومداعبة قضيبي.بدأ
قضيبي
بالتضخم
وأصبح صعبا
عليها أن
تلعبه به وهو
داخل
البنطلون
لذا حلت أزار
البنطلون
ونزعته عني
لأصبح عاريا
تماما
أمامها الآن.
بعد وقت من
مداعبتها
لقضيبي
ولعبها به
شعرت أنني قد
قاربت على
القذف لذلك
رفعت ساقي
ولففت جسمي
حولها وضغطت
قضيبي على
فخذها حتى
بدأت أقذف
حليبي على
دفعات كبيرة.
عانقتني
أمي وهي تقول
"أوه يا
حبيبي،نسيت بأنك الآن
شاب كبير،
بيضاتك
مليانة
بالحليب".
عندها
سألتها
"ماما، إنتي
صار لك
برضعيني
حليبك لمدة
ستة شهور
هلق. شو رأيك
تدوقي
حليبي أنا ".
هزت
أمي رأسها
باستحياء
لتقول نعم.
أنا أثرت.
"ماما،متل ما
مصيت
حلماتك،
أنت كمان
ممكن تمصي لي
زبي بتمك
وهيك ممكن
تدوقي حليبي".
فهمت أمي
كلامي
وأطبقت
بشفتيها على
قضيبي وبدأت
تمصه. أمسكت
برأسها
وبدأت أدفع
قضيبي في
فمها أكثر
حتى شعرت
بقرب قذفي
فسارعت من
حركتي حتى
بدأ حليبي
يملأ
فمها،نظرت
إليها
لأشاهدها
وقد أبقت كل
حليبي في
فمها ولم
تخرج أي قطرة
منه . قالت
"أوه، سهيل،
ممممم طعمه
حلو كتير.كل
ما يكون في
حليب لازم
تعطيني ياه.".
قلت،"أكيد
ماما، راح
أخليه كله
إليك".
سحبتها
نحوي
وقبلتها
بشكل عاطفي
لوقت طويل.
بعد فترة،
أمي أرادت
الذهاب إلى
الحمام
وذهبت إلى
الطابق
السفلي.
عندما ذهبت
تخيلتها
وهى ترفع
تنورتها إلى
الأعلى وهى
تتبول . تولدت
عندي رغبه في
تقبيل كسها
الرائع.
عندما
رجعت،
سألتها،"ماما، بدي
أوبوسك هون
ممكن ؟؟"ويدي
بين رجليها
وراحتي على
كسها. أمي
كانت
مندهشة،
لكنها
لم ترفع
يدي عنها.
أحمر وجهها
من الخجل
لكنها رفعت
تنورتها إلى
الأعلى ببطء
فوق خصرها
لتكشف لي
قليلا قليلا
ساقيها
الرائعة
والناعمة
وأخيرا
كسها الجميل
المغطى
بالشعر
الناعم.
أمي لم يكن
عندها
شعر كثير
على كسها
الرائع لذا
كان يمكنني
أن أرى شفايف
كسها
الوردية
متألقة بين
فخذيها
الرائعين
كما لو أنهما
يدعوانني
لأقبلهما .
فتحت أمي
ساقانها
قليلا
فداعبت
كسها بلطافة
ومحب.
</CORRECTED_TEXT>أغلقت
أمي
عيونها
وبدأت
تتنهد بهدوء.
أصبحت بين
ساقانها
وقبلت
كسها وما
حوله.رائحتها كانت جميلة
بين
أفخاذها
وكانت تزيد
قوة الرائحة
العطرة
الصادرة من
كسها لحظة
بعد لحظة.
أخيرًا،
عانقت
أمي من
أفخاذها
ووضعت
شفاهي على
فاكهة
حبها
الناعمة
وقبلتها.
ارتعشت
أمي
قليلاً
عندما لامست
شفاهي كسها
الحساس
وضغطت رأسي عليه.
ثم بدأت
بلعق
سوائل أمي
ذات مذاق
العسل
بالنسبة لي.
ثم وضعت لساني داخل
كس أمي
ولامست
زنبورها.
رفعت
أمي طيزها
بعض الشيء
وأنا أقوم
بذلك
فضغطت فمي إلى
الداخل أكثر
وأخذ
زنبورها بين
شفاهي
وضغط عليه
بلطف.
أمي هزت
مؤخرتها
عدة مرات
حتى أضغط على
كسها
أكثر.سرعان،
ما أخرجت
أنينًا طويلاً
وسائلاً لذيذًا
من كسها.
لحست كل
سوائلها وهي
تنزل من ذلك
الكس
الملتهب
كطفل جائع.
ثم صعدت إلى أمي
وعانقتني
وقبلتني
بشكل عاطفي.
قبلنا
بعضنا لوقت
طويل بشكل
أقوى من ذي
قبل.
عندما انتهت
قبلتنا قالت
أمي"سهيل،
انت خليتني
أحس بمتعة
عمري ما
جربتها من
قبل، دايما
سوي معي هيك،
بكون كتير
مبسوطة لما
بتكون بين
رجليك ولسانك
على كسي".
قلت،"ماما،
أنا راح
أعيش بين
رجليكي طول
عمري أشرب من
عصير
كسك.حليب
بزازك وعصير
كسك هو كل شئ
بدي ياه في
حياتي".
أمي
قالت،"بالمناسبة،
حبيبي ،
بزازي
مليانين
بالحليب
هلق.مصلي
بزي"ودفعت
رأسي نحو
صدرها
اليمين.
أخذت صدر
أمي الناعم
في فمي
وبدأ
بشرب
حليبها
الحلو،
وأنا
أعانقها
بشدة. بعد
فترة،
قالت،
"سهيل،ألعب
بكسي
حبيبي.حاسة
بشعور غريب
هونيك تحت".
كنت مسرورًا
جدًا وفورًا
نزلت بين
أفخاذ
أمي
وبدأت
بإمطار كسها
الساخن
بوابل من
القبل.
جعلت أمي
تحصل على
أربع رعشات
وتصل ذروتها
ذلك العصر
فقط وأنا
ألحس كسها،
قبل أن
ننزل إلى
الصالة
للعشاء.
في وقت لاحق
من تلك
الليلة،
رأيت أمي
عارية
بالكامل
للمرة
الأولى.
أزالت
بلوزتها،
وتنورتها ثم
كيلوتها،
ووقفت
أمامي.بدت رائعة مع تلك الساقان واﻷفخاذ اللطيفة والصدر المشكل بشكل رائع. جلست على اﻷرض أمامها ودفعت وجهي إلى كسها وقبلتها بشهوة.
ثم نمنا على السرير وعانقنا بعضنا بقوة، وقضيبي يضغط على كسها. بعد فترة، وضعت أمي ساقها فوقي وبدأت بعمل حركات تضغط على قضيبي لتضغطه على كسها أكثر.
شعرت باﻹثارة وقلت لها "ماما نفسي نكون زي الواحد وصاحبته ونام مع بعض زي المتزوجين، أي أمنيتي من زمان". قالت، "ابني حبيبي، أنا كنت بحلم بيك من الثلاثة شهور الماضية. لكن، لازم تكون اﻷمور مرتبه. خليني أحكي مع جدتك باﻷول عشان نرتب يوم ناخد راحتنا فيه".
أثرت كثيرا لسمع ذلك من أمي وأنني سوف أصبح كزوجها. أغلب تلك الليلة، أنا وأمي لعبنا ألعابا جنسية كثيرة من مص للصدر، وتقبيل للكس، ولعق لعصير حبها من داخل أعماق كسها، كنت أثير زنبورها بشفاهي وأجعلها تصل إلى ذروة رعشتها وأنا أنيك أفخاذها بقضيبي.
أمي مصت لي قضيبي عدة مرات حتى أقذف حليبي وشربته كله.استمررن على هذه الحال حتى نمنا دون وعي.
في اليوم التالي، في الصباح، أمي صعدت إلى وتكلمت كالفتاة الصغيرة "سهيل، جدتك بتحكي انو اليوم أحسن يوم النا. يلا قوم وخد دوش عشان في كم شغله لازم نسويها باﻷول". نهضت فورا وأخذت حمامًا. عندما رجعت، رأيت أمي وقد لبست ثيابا جديدة كعروس بكامل جمالها وذهبها.
جدتي أعطتني بيجاما جديدة كما لو كنت عريسا أيضا.
نزعت عن أمي غطاء رأسها وقبلتها على رأسها ثم طلبت مني أن ننزل إلى العشاء الذي حضرته لنا جدتي احتفالا بالمناسبة.بعد أن انتهينا من العشاء ذهبنا إلى غرفتنا وأغلقنا الباب، أسرعت إلى ضمها وقبلتها بشكل عاطفي لوقت طويل. ثم نزعت أمي عنها فستانها ثم صدريتها ثم كيلوتها حتى أصبحت عارية تماما.أما
أنا أصبحت
عارية قبلها
ثم قدتها إلى
السرير حيث
نامت وفتحت
يديها بشكل
مغري
وقالت،
"تعال،سهيل،
تعال وخليك
زوجي ".
نمت عليها
وعانقتها
وأمطرتها
بالقُبَل
في جميع
أنحاء
جسمها، دون
أن أنسى
صدرها
الرائع
وكسها
الملتهب .
ثم طَلبت
من أمي أن
تستند على
السرير
وترفع
ساقيها إلى
الأعلى ثم
أخذتهما
ووضعتهما على كتفي.
فتحت أمي
كسها
بأصابعها
فأدخلت
قضيبي
المتلهف
إلى كس أمي
المنتظر على
أحر من الجمر
له.
أدخلت قضيبي
عميقا إلى
كسها
الحريري
وبدأت
أنيكها ببطء.
بعد خمسة
دقائق،
وصلت أمي
إلى ذروتها،
لكنني
تحاملت
على نفسي ولم
أقذف إلا بعد
أن حصلت هي
على ثلاث
رعشات تلك
الليلة.
أردت لأمي
أن لا تنسى
تلك الليلة
التي أصبحنا
فيها
كالأزواج
طوال حياتها
وأن تكون
ممتازة جدا
وقد كانت
كذلك والـ12
يوما
التالية
أيضا.
أمي كَانت
نهمة وشرهة
بعد أن
وُجدت
ضالتها من
المتعة
الجنسية
التي لم تحصل
عليها طوال
حياتها
السابقة.أنا
كُنت
مسرورا
لإِعطاء
أمي تلك
المتعة.
جدتي كَانت
سعيدة جدا
لرُؤية
ابنتها
وحفيدها
يَتمتعان
بالحياة. لم
تُساعدني
فقط أنا
وأمي كي
نُصبح
كالأزواج،
لكنها
عَملت شيئا آخر
مكَّنَنا من
البَقاء
كذلك
كالأزواج.
أبي(زوج
أمي)، الذي
كَان أخ
جدتي، جاء
لزيارتنا
قبل يوم من
العودة إلى
المنزل،
دعاني
للحديث
وبدأ
بالكَلام، "
ابني، جدتك
حكت لي عن كل
شيء بينك وبين
أمك، وأظن
أنو أمك
سعيدة كتير
هيك بايّن
عليها". أنا
صُدمت
بالكامل.لكن
أبي
إستمر، "تَزوّجت
أمك وأنا
كُنت في الـ40
وهي كَانت في
الـ18. ما كنت
قادر أسعدها
زي ما هي
بدها، لكن
انتا بقدر
هلق تعطيها
كل شيء بدها
ياه وأكتر
كمان.هى هلق
بالنسبة
للناس مرتي
لكن جوا
البيت هى
مرتك ". لَم
أَعرف هل
أَشعر
بالصدمة أو
بالسعادة،
هل حقا،
أمي
أَصبحت
زوجتي.سَألت
أبي،
"وأنتا بابا
شو راح تسوي؟".أبي ابتسم
وأجاب،
"أنتا أخدت
بنت
جدتك،أنا
راح أخد عمتك
(أختي)"
"بابا،ما
فهمت ؟ "،
سألت بترددد
قال، "كان
عندي
رغبة في
أختي طول
الوقت.
لكنه
حرام. لكن،
الآن أنت
وأمك
أخذتوا هى
الخطوة
الجريئة.
لذا أخذت أنا
كمان متلكو هى
الخطوة
الجريئة ،
وسألت
عمتك
تكون
زوجتي.
ووافقت
بسرور. من شان
هيك راح
يكون
عندنا
أم وابنها
وأخ وأخته
متزوجين في
العائلة ".
في ذلك
الوقت، أمي
وجدتي
جاءتا،
طلبت أنا
وأمي أبي
وجدتي أن
يزوجونا
ويباركونا .
قالوا، "يلا
بدنا حفيد
صغير". أمي
بدت خجولة
جدا وأحنت
رأسها
وركضت إلى
الغرفة. وأنا
تبعتها لكي
أتمكن
من أحقق
أمنية أبي
وأجعل
أمي تحمل
طفلنا
الأول .
واشتريت
لأمي شبكة
ودفعت لها
مهرا ،
ولبسنا
الدبل
وألبستها
الغواشي ،
ولبست
البذلة
الكاملة
ولبست أمي
فستان
الزفاف .
وكذلك قدم
أبي لأختي
(عمتي) الشبكة
والمهر ،
ولبسا الدبل
، ولبس
البذلة
الكاملة
ولبست عمتي
فستان
الزفاف . | null | null | Authors/Womenlover/Sohail shares his mom's milk with his baby brother.txt |
126,822 | null | She made her brother's wife a slut | هاي ... أنا اسمي سلمى من مصر فتاة محجبة أبلغ من العمر 19 سنة. أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانة دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكلة وهي أن طيزي كبيرة شوية وسكسية أوي وتغري أي حد وهي نفس مشكلة زوجة أخي منار.
لبسي عبارة عن جيبة وبلوزة ما ينفعش ألبس بنطلون عشان طيزي مغرية وأعيش مع بابا وماما وأخي علي 26 سنة ومراته منار 25 سنة وهي جسمها ممتلئ ملفوف وشهي وبزازها كبيرة وجسمها ملبن جميل زي البلطية ومنبعج من الوسط.
وفي شهر يوليو 2011 ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي. وأول ما وصلنا كنت لابسة بدي أحمر وجيبة طويلة لونها اسود ومرات أخويا كانت لابسة بدي أصفر وجيبة جينز طويلة وهي طبعا محجبة زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي أغير ملابسي ولبست بنطلون قماش أحمر ليكرا وكان ماسك أوي على طيزي الكبيرة وبدي أبيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقة سكسية وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجة إن ده مصيف وماحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي وانده ش أخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلو صوته اعتراضا على لبسي ووجدت زوجة أخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس أي شيء سوى البدي والجيبة والحجاب حتى التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه. وهنا تكلم أبي وقال له: مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيرة وتعمل اللي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك أما أختك فهي من مسئوليتي.
وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب لطيزي مستمرة لدرجة أن أحد الأشخاص علق وقال: دي مش لابسة كولوت. ده البنطلون داخل بين الفلقتين.وطبعا أنا عملت نفسي مش سامعة حاجة. وبعدين قعدنا على شمسية على البحر وجلست بجوار زوجة أخي التي ظلت تشتكي من عادات أخي الغريبة معها في موضوع اللبس. وقالت لي إن البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتى جاء لأخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيبا بمستشفى بالقاهرة. وكان لابد لأخي أن يقطع أجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ. وهنا قرر أخي أن يسافر للقاهرة لمدة يومين وأن يرجع لنا مرة أخرى وطبعا ترك زوجته منار معنا.
وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهرة.
وفي المساء وكانت الساعة الثامنة مساءا وكنت جالسة في البلكونة بمفردي ولابسة شورت قصير أسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه أبيض وأبي وأمي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري. أما زوجة أخي فكانت نائمة بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسلية وخبط علي باب حجرتها وقالت لي: أنا صاحية أدخلي.
وكانت لابسة قميص نوم شفاف أحمر مبين صدرها الكبير وكولوت أبيض وطبعا القميص كان لحد الكولوت بالظبط وهنا قلت لها: تعالي نقعد في البلكونة.
فقالت لي: حاضر هالبس الروب الأول.
قلت لها: ليه هو علي هنا ولا إيه؟ تعالي بقى نور البلكونة مطفئ وكمان مش هاقول لعلي.
وجت معايا للبلكونة وكانت مكسوفة جدا وقلت لها: عيشي حياتك طالما علي مش هنا إنتي مش نفسك تلبسي وبالفعل
لبست
استريتش بيت
لونه اسود
ومبين
الكولوت
الأبيض لأنه
شفاف وكان
مبين لون
رجليها من
شفافيتها
ولبست بدي
حملات أصفر
وأنا خرجت
بلبسي ورحنا
نتمشى على
البحر وهي
كانت مكسوفة
جدا وقلت لها:
أنا بقى
هاشيل لك
كسوفك ده
تعالي نروح
للكافي شوب
نشرب حاجة.
وقالت لي: لأ
أنا مكسوفة
جدا من اللبس
ده.
وأرغمتها
على الذهاب
للكافي شوب
وطبعا من شدة
إضاءة
الكافي شوب
الاستريتش
كان سكسي جدا
وشافف كل
حاجة ومبين
الكولوت
الأبيض اللي
ماسك على
طيزها
الكبيرة
توأم طيزي
أما أنا فكان
الشورت داخل
بين فلقتي
طيزي
الكبيرة
ومغري جدا
ودخلنا
للكافي شوب
والشباب
نازلين بص
على طيازنا
وبزازنا
وطلبت شيشة
خوخ ليا وعلب
كولا ومرات
أخويا قالت
لي: إيه ده
إنتي بتشربي
شيشة.
قلت لها: آه
دي جميلة
وخفيفة
ولازم
تجربيها.
وطلبت لها
شيشة خوخ
وقعدنا شوية
وبعدين قمنا
والشباب
كانوا على
آخرهم من
السكس اللي
كنا فيه،
وهنا رحنا
البيت ونمنا
والصبح أخدت
فلوس من بابا
وقلت له: أنا
عاوزة أشتري
مايوه بكيني.
وقال لي:
ماشي يا
حبيبة بابا.
وقلت له:
ومنار كمان.
بص كده بتعجب
وقال لي:
أخوكي ده
عقلية
متأخرة
ودماغه
بايظة.
قلت له: ما هو
مش هايعرف
وبعدين منار
ذنبها إيه
وياريت
تحاول تتكلم
معاه شوية
وتلين دماغه.
قال لي: حاضر.
وفعلا جبت لي
مايوه بكيني
فتلة لونه
اسود وجبت
لمنار مايوه
قطعة واحدة
لونه أحمر
ومبين ظهرها
كله يادوب
مغطي طيزها
بس ومبين
فخاذها وجزء
من أرداقها
ولما وصلت
الشاليه
دخلت غرفة
منار وقلت
لها: البسي
المايوه
ياللا عشان
ننزل البحر.
استغربت
وقالت: لأ.
علي يموتني.
قلت لها: لأ
ما تخافيش
بابا هيتكلم
معاه
وهيقنعه وهو
اللي جاب
المايوه
ليكي.
المهم نزلنا
المياه وقلت
لها: مفيش أي
طريقة تقدري
تؤثري بها
على علي جوزك
عشان يوافق
على لبسك ده.
قالت لي: فيه.
قلت لها: إيه؟
قالت: لأ
مكسوفة.
قلت لها: لأ
قولي عشان
أقدر أساعدك.
قالت: هو
هيموت
وينيكني بين
بزازي وأعمل
له هاندجوب
بس أنا رافضة.
قلت لها: حلو
دلوقتي أقدر
أقول لك
مبروك عليكي
موافقة على
جوزك على
لبسك.
قالت: تقصدي
إيه لا طبعا.كسي آه إنما
يحط زبه بين
بزازي .. ولا
أمسك زبه في
إيدي .. وأدعكه
لغاية ما
ينزل في إيدي ..
إخييييه .. لا
طبعا .
قلت لها: لأ
بس ده ممتع
وكمان عشان
يوافق
وبالمرة
بزازك تتغذى
وتربرب كمان
وكمان .. حد
يقرف من
حبيبه.
ضحكت وقالت:
ماشي لو فعلا
بزازي
هتتغذى
وتربرب
وكمان يوافق
على لبسي أنا
موافقة انه
ينيكني بين
بزازي بس
أجيبها له
إزاي.
قلت لها: إنك
تغريه
ببزازك.
وقلت لها:
أنا هاجيب لك
بكيني فتلة
سكسي موت
وهاخدك
معايا البحر
ونبعت له
رسالة قبلها
نعرفه إن
بزازك هايجة
موت وبتاكلك
أوي وملعونة
نار وعاوزة
تتناك من زبه
وإنك موجودة
على البحر
بمايوه
بكيني فتلة.
قالت لي: بس
أنا خايفة
موت لما ييجي
ويشوفني
بالبكيني ع
البحر أكيد
هيقتلني
ويشرب من دمي.
قلت لها:
يخرب بيت
كسوفك ده ..
هوه اللي
جايب لك
الكافية. بصي
إنتي ما
بقيتيش بنت
بنوت خلاص
ومفيش حاجة
تخافي إنك
تعمليها ..
بطلي هبل ..
أنا عرفت دوا
كسوفك ده ..
خلاص هنؤجل
شوية بعت
الرسالة
لعلي بس لازم
توعديني إنك
تسمعي كلامي
في أي حاجة
وكل حاجة
مهما كان
وبدون
مناقشة .. ماشي.
قالت لي: أي
حاجة وكل
حاجة وبدون
مناقشة ؟
قلت لها: آه ..
يا إما مش
لاعبة
وخليكي بقى
مضيقها
عليكي ..
قالت لي: لا
خلاص خلاص ..
موافقة ..
الطاعة
العمياء.
قلت لها:
أهوه كده ..
تعالي أوضتي.
وأغلقت
الباب وقلت
لها: اقلعي
والبسي
اللبس ده.
وكان سواريه
فاجر أوي.
قالت: لا ده
جرئ أوي أنا
بتكسف.
قلت لها:
إحنا قلنا
إيه.
وهتلبسيه
على اللحم
كمان !
قالت: لا ده
انتي مجنونة.
قلت لها:
إحنا قلنا
إيه.
وفعلا قلعت
ولبست
السواريه
على اللحم
ونزلنا في
الليلة دي
ورحنا لنفس
الكافي شوب ..
لاقيت شابين
مسمسمين
هياكلوا
منار
بعينيهم أكل ..
قلت لها:
هاستأذنك
أروح الحمام
وراجعة على
طول .. ما
تقلقيش ..
وخليكي مع
الريح ما
توديكي هه ..
بلاش الدماغ
الناشفة دي ..
خليكي طرية ..
وغمزت بعيني
للشابين من
غير ما منار
تلاحظ .. كنت
متفقة معاهم ..
الشابين
بمجرد انا
اختفيت في
الممر
الموصل إلى
الحمام ..
كانوا جم
لمنار
وسلموا
وقعدوا وهي
مستغربة ..
- تسمحي لنا
نقعد ؟
- ما انتم
قعدتم خلاص.- إزيك يا جميل؟
مكسوفة ولا إيه؟
- انتم مين وعايزين إيه؟
كان واحد منهم قرب الكرسي من كرسيها، وإيده دخلت تحت التراييز تفرك في كسها من فوق السوارية .. والتاني قرب كرسيه وبيبوس فيها وكتم صريخها وصوتها نهائي .. كانت المشاهد دي عادية في الكازينو ده اللي مليان أجانب .. وقاموا بسرعة شايلينها على درعاتهم وكمموها بإيديهم وقالوا للجرسون: معلش أصلها تقلت في الشرب وهترجع وتوسخ لكم الدنيا .. تعالي يا منمن يا قمر انت ..
وخرجوا بسرعة لعربيتهم الجيب .. وركبوها وطيران على الشالية بتاعتهم .. وهناك رموها على السرير وكتفوا إيديها ورجليها بعدما خلعوا فستانها السوارية .. وبقيت عريانة ملط وحافية .. ونزلوا في كسها لحس ، وفي بزازها مص ولمس وقفش ، وفي شفايفها بوس ، وفي ودانها كلام وسخ ، وإيديهم بتلاعب غواييشها وسلسلتها الذهب .. لحد ما ساحت وراح الكسوف وراحت المقاومة .. وبقت إنسانة تانية .. تجاوبت معاهم ، وناكها الأولاني بين بزازها ونزل لبنه في كسها ، والتاني خلاها تعمل له هاندجوب وبعدين ناكها في كسها ونزل لبنه على بزازها .
وراحوا التلاتة في إغفاءة قصيرة .. بعدها أفاقت منار لتجد نفسها عارية حافية ومن حولها الشابان المسمسمان عراة حفاة وكل منهم يسند رأسه على أحد ثدييها الجميلين .. فأزاحتهما ببطء وقبلت وجنتيهما وشكرتهما همسا .. ووددت لو أنها تبتاع وردا لهما .. ستفعل غدا وتهديهم باقة ورد على عنوان الشالية دون اسم ولا توقيع إلا قبلة بالروج من شفاهها .. ونهضت ترتدي السوارية سريعا وتخرج إلى الرمال تترنح كالسكرانة من خمر اللذة التي نالتها ، لتتبع رقم شاليتهم إلى أن تصل أخيرا . وتدخل فتجدني فأقول لها: إيه رأيك؟ ليلة ممتعة.
قالت لي: يا بنت الشرموطة .. إنتي ..
قلت لها ضاحكة: آه أنا ..
ضحكنا معا وشكرتني على هذه الليلة ..دانتي طلعتي
مصيبة يا
بنتي
وقلت لها
وإحنا بنودع
بعض بعد
الليلة
الرعوة دي :
أول ما تصحي
تبعتي
الرسالة
لعلي ونزل
البحر وفعلا
بعتت
الرسالة
لعلي وفرح
إنه هينيكها
بين بزازها
وهتعمل له
الهاندجوب
البطئ
اللذيذ
الجنان اللي
نفسه فيه وجه
جري وهو مش
مصدق من
موضوع
البكيني
وأول ما وصل
ولقاها
البس
البكيني
ولسه هيزعق
ليها راحت
موطية أمامه
وطبعا
بزازها
الكبيرة
الكواعب
بانت وكانت
واضحة جدا من
تحت الفتلة
وطبعا بدأ
يسيح ويهيج
عليها وهاج
أكتر لما وجد
شابين
جالسين تحت
الشمسية
الموجودة
بجوارنا قد
شاهدوا بزاز
منار وهي
موطية
وأخذها على
الشاليه وظل
ينيك في
بزازها
بجنون حتى
الصباح وفي
الصباح قلت
لها : طمنيني
إيه الأخبار
؟
قالت لي :
المجنون
جابهم مرتين
على بزازي
والتالتة
على إيدي بعد
الهاندجوب
اللذيذ اللي
عملته له . بس
فعلا نيك
البزاز ونيك
الإيد متعة .
قلت لها :
كلها شهر
وهتلاقي
بزازك
وإيديك مدمنة لزب
علي.
ومن يومها
وزوجة أخي
ترتدي
الجينز
الضيق على
طيزها وتظهر
صدرها
الكاعب
وخلعت
الحجاب
تماما حتى
لما رجعنا
للقاهرة . | null | null | Authors/Womenlover/She made her brother's wife a slut.txt |
126,762 | null | ليلة مع إلهام شاهين | وقعت أحداث هذه القصة في 25 يناير 1995.
هل تعرف الفارق بين البطل والكومبارس في حياتك وحياة الآخرين؟
في قصة كل شخص وكل بيت وكل مجتمع وكل بلد ثمة أبطال وكومبارس.
هناك الأبطال الرئيسيون الذين ينجزون العمل الأهم، وهناك الكومبارس الذين تعتمد مهمتهم على مساعدة الأبطال الرئيسيين في الوصول إلى نتيجة ترضي الجميع وتسر خاطر الفريق بأكمله.
لكن هل فكر أحد في أن الكومبارس أيضا له أحاسيس ومشاعير.. وأنه يطمح لتمثيل دور البطل ولو لمرة واحدة في حياته.. هكذا كان أحمد يفكر وهو يستعد لأداء دور صغير لزوج الفنانة إلهام شاهين في أحد أفلامها.. حيث يدخل عليها وهي على الفراش في غرفة النوم في أحضان عشيقها الذي يقوم بدوره ممثل شاب شهير، ويضبطهما متلبسين فيتسمر مكانه لنحو خمس دقائق أو أكثر من الصدمة ثم يفيق من صدمته ويخرج مسدسه ويقوم بإطلاق النار عليهما.
ظل الممثل الشهير البطل يماطل في تصوير المشهد ويؤجله.. لاهتمامه بأفلام وأعمال أخرى ينشغل فيها.. حتى مل المخرج وملت إلهام.
وقالت للمخرج بصوتها الحنون الناعم الممتاز وهي تنظر إلى أحمد وتقارن بين عضلاته المفتولة وبنيته القوية وطول قامته وفتوته البادية عليه وملامحه المصرية، وبين هزال وضعف الممثل الشهير: "ما تسيبك من فلان الخول ده.. حتى ده ما ينفعش للدور ده خالص.. إيه رأيك في أحمد؟".. وأشارت إلى أحمد الذي كان يشبه كثيرا الفنان عمرو سعد في ملامحه وشعره.
قال المخرج باستهجان: "ده كومبارس يا مدام إلهام"..
قالت له " بس ينفع أوي.. جربه ونشوف.. مش أحسن من فلان الخول اللي معطلنا ده ".
وظلت تلح عليه بهدوء وينـاقشها ويرفض حتى رضخ لرأيها أخيرا.. ونادى على أحمد: يا أحمد تعالى"...
تقدم الفتى ذو الاثنين والعشرين ربيعا إلى المخرج.. وأخذت إلهام ذات الخمسة والثلاثين ربيعا تتأمله بإعجاب.. تتأمل حركة ساقيه وعرض منكبيه.. وتعض شفتها دون أن يلاحظها المخرج..وتقول فى نفسها: "بعد لحظات سأكون بين أحضانك القوية وأستمتع بقربك منى".
المخرج: أحمد سيب الدور اللى فى إيدك ده أنا لغيته حاليا هنعمل نفس المشهد بس فى غياب الزوج .. ونبقى نخلى الزوج يكتشف العلاقة بطريقة تانية .. إحنا قررنا أنا ومدام إلهام إنك هتقوم بالدور اللى كان هيقوم به الأستاذ فلان معاها .. يعنى هتكون أنت العشيق - عشيق نجلاء - مش الزوج .. مستعد؟
أحمد: مش عارف يا أستاذ مدحت . سيبنى أفكر.
المخرج: تفكر إيه يا راجل . ودى عايزة تفكير .. ده انت هتمثل مع مدام إلهام .
إلهام: وإديله يا مدحت نفس المبلغ اللى كنت هتديه لفلان ..
المخرج: حاضر يا ستى . واضح إن المدام بتعزك أوى . لسه برضه هتكسفها .
أحمد: لا طبعا وأنا أقدر . شكرا يا مدام إلهام . أنا موافق.
المخرج: خلاص يبقى روح لأوضة الملابس وقل لهم عايز هدوم العشيق انت عارفها طبعا . ملابس داخلية فانلة وسليب .. لا جزمة ولا قميص ولا بنطلون ، وغير هدومك هناك وتجيلى جاهز وحافظ الدور .. اتفضل ..
أحمد: حاضر . طب ومدام إلهام مش هتيجى معايا تغير؟
المخرج: مالكش دعوة بمدام إلهام .. هى هتيجى فى حتة تانية .
أحمد: عن إذنكم .
إلهام: اتفضل .
وبالفعل غير أحمد ملابسه وجاء عاريا حافيا إلا من الفانلة والسليب .. وشاهد مدام إلهام على الفراش تنتظره مرتدية قميص نوم قصير بنفسجى موف ساتان بحمالات ودانتيل ، وفوقه روب طويل بنفس لونه وطرازه ونوع خامته .. وكانت جالسة على جانب الفراش .. كانت فاتنة بشعرها الغجرى الأسود ووجهها الصبوح الأبيض الهادئ الملئ بالإغراء ، وركبتيها وسمانتيها الناصعتين السمينتين المغريتين التى ذكرت الفتى بدورها فى فيلمها (ليلة القتل) .. فجاء وجلس جوارها ..
وقال المخرج: سكوت هنصور .. واحد اتنين تلاتة ... أكشن ... كلاكيت "شم النسيم" مشهد 7 أول مرة ..
أحمد (وقد أخذ ينظر فى عينيها): بحبك يا نجلاء .
إلهام (تحرك عينيها فى عينيه تسبر أغوارهما): وأنا كمان بموت فيك يا روحى .أحمد ضمها من خصرها وعانقتها لافة ذراعيها حول عنقه، وانهمكا فى قبلة عميقة بعيون مغمضة، ثم قطعاها وأنزل أحمد الروب عن كتف إلهام، وأسرعت هى بخلعه وبقيت بقميص النوم القصير فقط .. وانضمت إليه فى قبلة جديدة .. لا يزال المشهد المكتوب يسير على ما يرام .. ثم ارتمت على الفراش وقد خلعت شبشبها .. وارتمى عليها الفتى يقبل يدها وأظافرها الملونة الحمراء الطويلة ويمص أصابعها .. ثم عاد ليطبق شفتيه على شفتيها واعتلاها والتصق صدره بصدرها وطوقت ظهره بذراعيها .. لكن إلهام شعرت بأن الفتى قد اندمج وشعرت بانتصاب زبه يحك أسفل بطنها .. وكان من المفترض أن ينتهى المشهد على ذلك .. وقال المخرج: ستوب .. لكن أحمد وإلهام لم يبدو أنهما قد سمعا أى شئ .. وبقيا فى قبلات متتالية وشعرت إلهام بيد أحمد تعبث فى فتحة صدرها وسرعان ما قبض على نهدها الجميل الممتلئ بقبضة يده وأخذ يدلكه ويلاطف حلمته .. قال المخرج: إيه ده؟ ده بجد وحقيقى .. كفاية كده .. فيه إيه .. قلت ستووووب .. لكن لم يبدو على أحمد ولا إلهام أنهما قد سمعا شيئا من صراخه وصياحه أيضا واستمرا فيما يفعلان .. وقرر المصور والمصورة الخبيثان الاستمرار فى تصوير المشهد .. وانصرف المخرج المجنون ساخطا وبقى طاقم العمل كله رجالا ونساء يتفرجون على المشهد المثير ذاهلين .. ووجدت يد إلهام طريقها إلى فتحة كولوت أحمد .. وأخرجت زبه الطويل الضخم من مخبئه وأخذت تدلكه .. فأخرج يده من صدرها ونزل بها إلى بين فخذيها ورفع قميص النوم فوجد الطريق مفتوحا إلى كسها المتهدل الأشعار بلا أى عائق فلم تكن ترتدى كولوتا ... قال فى نفسه: الشرموطة كانت تعلم بما سيحصل .. وأخذ يداعب كسها ويدخل إصبعه فيه .. ثم مدت إلهام يدها وخلعت عنه الفانلة وأصبح عارى الصدر والنصف العلوى .. ثم أنزلت كولوته وبرز زبه الرائع أمام طاقم العمل حيث شهقت كل النساء إعجابا والرجال غيرة .. وخلع الفتى عنها قميص نومها بالمقابل الذى اكتشف أنها لا ترتدى أى شئ تحته بل كانت ترتديه على اللحم .. إنها أميرة برج الجدى الجميلة ، وهو أمير برج العذراء الوسيم ..وأصبح
الاثنان
عراة حفاة
كما ولدتهما
أمهاتهما..
رقد أحمد إلى
جوار إلهام
شاهين يتأمل
ثدييها
الكاعبين
الناهدين
الجميلين
اللدنين
الرجراجين،
ويلمسهما
ويدلكهما
ويمصهما
ويقفشهما..
وظل كذلك حتى
شبع من
الثديين
الجميلين
تماما..
قالت له:
يالله يا
حمادة يا
حبيبى، نكنى.
متعنى،
خلينا نتمتع.
أنا عارفة
إنك بتموت
فيا مش كده..
قال: بحب
صوتك وكلامك.
بحب شعرك. بحب
لبسك. بحب
عطرك. بحب
غواييشك
وحلقك. بحب
عينيك. بحب
مكياجك. بحب
شفايفك. بحب
إيدك. بحب
رجلك. بحب كل
حتة فيك وكل
حاجة فيك.
باختصار أنا
باعشق
التراب اللى
بتمشى عليه
يا جميل انت
يا قمر.
ثم اعتلاها
وقبض على زبه
، وحكه فى
شفاه كسها ثم
أدخله شيئا
فشيئا.. حتى
غاص كله فى
أعماقها..
وعضت شفتيها
وتأوهت وبدأ
فى الدخول
والخروج..
وقالت إلهام
شاهين وهى
تعبث بخصيتى
الفتى بين
أصابعها:
إمممممممم...
آآآآآآآآآآه..
زبك زى العسل
يا واد..
أحححححححح..
إمممممم..
متغذى كويس...
كان كس إلهام
رائعا منقطع
النظير، لا
قبله ولا
بعده، فى
الحلاوة
والطعامة
واللذة
اللامتناهية.. كان أحلى من
البسبوسة
والرواني
والمهلبية
والأرز بلبن
والتورتة
بالكرز
والكريم
شانتيه.. وكان
الفتى
يستمتع بكل
لحظة وهو غير
مصدق أنه
ينيك إلهام
شاهين
بنفسها تحته..
وأنها
تداعبه
وتحترمه..
وشعر بيدها
تتحسس ردفه
وتثيره
وتصفعه عليه
، ثم بيديها
تتحسسان
ردفيه معا
مما أثاره
بشدة أكثر
فأسرع من
إيقاع دخوله
وخروجه..
وأخيرا قال
لها: آه ه ه ه ه
ه ه ه ه ه أنزل
فييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييهههههههههه..
إلهام (للمصورين وطاقم العمل): أوعوا تنشروا حاجة. لا صور ولا فيديو. ده سر.
طاقم العمل: طبعا يا مدام إلهام طبعا.
ونهضت إلهام بعد قليل وارتدت هي وأحمد ملابسهما واصطحبتهما إلى منزلها حيث قضى ليلة غرام ملتهبة حمراء كاملة مع إلهام شاهين. | null | null | Authors/Womenlover/Egyptian actress Elham Shahin.txt |