anchor
stringlengths
36
39.5k
prompt
stringclasses
1 value
positive
stringlengths
36
39.5k
negative_1
stringlengths
342
75.8k
negative_2
stringlengths
264
75.8k
negative_3
stringlengths
428
75.8k
negative_4
stringlengths
519
75.8k
negative_5
stringlengths
425
75.8k
negative_6
stringlengths
452
75.8k
negative_7
stringlengths
55
75.8k
خلال أحداث الحلقة 23 من مسلسل سلطانة المعز، تصاعدت الاحداث، إذ تحاول سلطانة أن تبحث عن فخ لتسقط نعيم فيه وتسترد حقها، وصارت المواجهة بينهما أكثر حدة ووضوحا. ملخص أحداث الحلقة 23 من مسلسل سلطانة المعز بدأت الأحداث باكتشاف نعيم (محمود عبدالمغني) أن سلطانة (غادة عبدالرازق) وحمدي (محمود البزاوي) موجودان في منزله ويفتشانه، فاتجه مسرعا إلى هناك بعدما اتصل بشمس وأخبره أثناء جلوسه مع ورد، التي شعرت بشيء مريب وأخبرت سلطانة لتترك المكان قبل وصول نعيم، ولكن كانت نجحت في تجميع بعض الأدلة والخيوط التي تدين حمدي وتكشف لها حقائق جديدة. تجتمع سلطانة مع حمدي وورد، واستنتجوا أثناء النقاش أن نعيم ينوي الحفر للتنقيب عن الآثار أسفل منازل شارع المعز، ليستكمل مسيرة والده سعد الخياط، ولكنها وجدت أيضا أن استرداد حقها صار أصعب لأن نعيم فتت كل أموالها بين إخوته، فتقرر أن تخوض اللعبة بنفس منطق نعيم. يكتشف شمس أن ورد أوقعته في فخ وسرقت مفتاحه وأعطته لسلطانة لتدخل الفيلا، وواجهها بعد أن استدرجها لمكان بعيد، ولكنها كانت ذكية وأرسلت لسلطانة موقعها الجغرافي عبر واتساب لتنقذها في حال فكر أن يؤذيها. سعي سلطانة وخطواتها الجديدة جعلت نعيم يعجل من بدء مهام الحفر للتنقيب عن الآثار في الحارة، ويبدء من ورشة فانتا، الذي تسبب في سجنه بعدما ورطه وزوجته في تجارة الذهب المغشوش. تنتهي الحلقة ببوادر اشتباك بين سلطانة ومجموعة من النساء تقودهم تاجرة المخدرات كرتة، والدة خزاعة، وذلك بعدما حرضتهما سدرة شقيقة نعيم وأعطته مبلغ من المال لينفذ هذا الأمر. مسلسل سلطانة المعز مسلسل سلطانة المعز، بطولة غادة عبدالرازق، محمود عبدالمغني، محمد لطفي، محمد شاهين، دينا، محمود البزاوي، حسن حسني، ومحمد حاتم، ومن تأليف إياد إبراهيم، وإخراج محمد بكير‎. يعرض مسلسل سلطانة المعز على قناة "النهار" الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الساعة 2:30 فجرًا، والساعة 10 صباحًا، والساعة 3 عصرًا، كما يذاع على قناة "art حكايات" الساعة 8 مساءً.
Retrieve semantically similar text.
شهدت الحلقة الـ30 والأخيرة من مسلسل سلطانة المعز، الذي يلعب بطولته الفنانة غادة عبدالرازق، وعدد كبير من النجوم، إنتقام سلطانة من نعيم. ملخص الحلقة الأخيرة من مسلسل سلطانة المعز بدأت أحداث الحلقة بانضمام ضي ابنة سلطانة إلى والدتها، لمساعدتها على استرجاع حقها من خلال توصيل كاميرات المراقبة التي ترصد عصابة نعيم "محمود عبدالمغني" باللاب توب، لمواصلة انتقامها بعد تخلصها من شقيقه شمس بقتله. كما عثر نعيم على الذهب في أحد السراديب، رفقة شقيقته سدرة، وصديقه شريف، ليكلف شقيقته بجلب سيارتها لنقل الذهب، قبل أن تجدهم سلطانة "غادة عبدالرازق"، وتقوم بقفل السرداب على نعيم ودفنه حيا، ثم الإبلاغ عن بقية العصابة والقبض عليهم جميعا بما فيهم عادل الخياط ووالده سعد. وأسدل الستار على المسلسل باستعادة سلطانة لحقوقها من جديد وإعادة عجلة العمل من جديد في حارة المعز، كما طلبت الزواج من حمدي ليخبرها أنه هو من يطلب منها الزواج وسط سعادة عارمة حلت على أهل الحارة. مسلسل سلطانة المعز مسلسل سلطانة المعز، بطولة غادة عبدالرازق، محمود عبدالمغني، محمد لطفي، محمد شاهين، دينا، محمود البزاوي، حسن حسني، ومحمد حاتم، ومن تأليف إياد إبراهيم، وإخراج محمد بكير‎. يعرض مسلسل سلطانة المعز، على قناة "النهار" الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الساعة 2:30 فجرًا، والساعة 10 صباحًا، والساعة 3 عصرًا، كما يذاع على قناة "art حكايات" الساعة 8 مساءً.
لم يكن يتخيل ياسر حفني قائد منتخب الوطني للخماسي الحديث، أن تكون مبادرته هو وشقيقه شادي حفني سببا في عودة ابتسامة غائبة لنجل البطل أحمد منسي "حمزة"، تلك كانت المرة الأولى التي ترى فيها والدته أرملة الشهيدة ابتسامته الغائبة منذ فترة. "الوطن" تواصلت مع قائد فراعنة الخماسي الحديث، من أجل معرفة الانطباع الأول وكواليس تعلم حمزة الرماية، ليسير على خطى والده البطل أحمد صابر منسي. بدأ ياسر حفني حديثه، قائلا: "وصلنا يوم إذاعة حلقة استشهاد البطل أحمد منسي، وكان مقررا أن نظل هناك لمدة نصف ساعة، لكن رحلنا قبل موعد الإفطار بوقت قليل، حتى إن زوجة الشهيد طالبتنا بالانتظار، ولكننا اضطررنا للرحيل مع وعد بزيارة جديدة". وواصل ياسر حفني كشف كواليس الزيارة: "والدة حمزة فرحت بزيارتنا، وكنا نسعى لتلك الزيارة منذ بداية الشهر الفضيل، بعدما ألحت الفكرة علينا بعد أيام من بلورة فكرتنا الأولى بإقامة بطولة الليزر رن من المنزل عبر الإنترنت (‏Home Laser Shooting‏) التي أقيمت ‏خلال الفترة من 22 حتى 29 مايو الجاري، لجميع للمراحل العمرية من 10 أعوام وحتى الأساتذة، بمشاركة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل ‏البحري، وبرعاية البنك الأهلي المصري، ضمن الإجراءات الاحترازية ‏لمواجهة لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد (‏Covid-19‎‏)، والتى توجه ‏جميع إيرادات المشاركة بالبطولة لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357".‏ وتابع حفني في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، قررنا إقامة البطولة للتبرع للمستشفى وإشراك أبطال محاربة السرطان، خاصة أنها لا تحتاج لمجهود كبير، بجانب أنها تمنحهم حافزا لمواصلة مواجهة هذا المرض اللعين. وأشار حفني إلى أنه بعد 4 أيام من إذاعة مسلسل الاختيار، الذي يجسد ملحمة استشهاد البطل أحمد منسي ومعركة هي معركة وطن بأكمله، جاءت الفكرة، لم يكن لدينا دافع سوى مساندة أبناء هؤلاء الأبطال، البطولة في بارقتها الأولى جمعت أكثر من 700 رامٍ للمشاركة وجميع إيرادتها إلى المستشفى ومجهود المشاركين تبرعا منهم أيضا، مشددا على أن الفكرة استكمال الفكرة كان بمشاركة أحد أنجال بطل من أبطال ملحمة من الجيش وآخر من الشرطة، لندلل على تفاني هؤلاء وأنهما عماد الوطن. حفني: أول مباراة رماية ستكون معي وتابع حفني انتظرنا طيلة شهر رمضان، ولكن سعينا لذلك تم في يوم حلقة الاستشهاد وكان ذلك ترتيب القدر، مواصلا "حمزة طفل قوي"، وكشف قائد فراعنة الخماسي الحديث أن اللعبة كانت في البداية لعبة ضباط جيش ولم يكن معني بممارستها شخص غير عسكري، نظرا لاحتياجها لقوة بدنية وذهنية كبيرة، تضاهي القوات الخاصة في الجيش. وروى تفاصيل تعليم حمزة منسي الرماية، حيث إنه نجح في إصابة الهدف بنسبة تخطيت 7 من 10 وهذا جديد على هاوٍ يمارس الرماية، إلا أن "ابن الوز العوام"، كما يقول المثل المصري، مشيرا إلى أنه سيشارك في البطولة وسيكون مواجهة شخصيا في مباراة استعراضية خلال منافسات البطولة. وأشار إلى أن والدة "حمزة" رأت على ملامحه ابتسامة غائبة بعد نجاحه في ممارسة واحدة من مهام عمل والده الراحل، مشيرا إلى أن الطفل ظهرت عليه ملامح الحزن الدفين خلال اللقاء، وأنه سعد كثيرا حينما أبلغته والدته بذلك، أنه وعدها بأنه بعد انتهاء أزمة كورونا سيكون هناك رعاية خاصة منه شخصيا ومن الاتحاد لتدريب حمزة لممارسة الخماسي الحديث، مبهورا بأداء الطفل وقوة جسمانه حيث كان من ممارسي رياضة الجمباز سابقا، ولكنه يصر على أن يسير على درب أبيه وأن يكون بطلا من أبطال الجيش المصري ويدخل الكلية الحربية. أمير كرارة كان يرحب بالانضمام للبطولة.. ولكن ظروف "الاختيار" منعته وأوضح أنهم تحدثوا خلال الزيارة عن انضمام أمير كرارة بطل مسلسل الاختيار، إلى البطولة، مشيرا إلى أنه رحب بالفكرة، ولكن ظروف عمله منعت انضمامه إليهم، وحينما تحدث لأرملة الشهيد عن طريقة أداء الفنان دور البطل منسي، قالت "هو في تواصل دائما معنا.. وأدى الدور ببراعة"، مؤكدة أنها سعيدة بتلك الحالة التي وجدها المسلسل. وأتم حفني تصريحاته بأن "مشاركة حمزة ورسم الابتسامة على وجهه، شيء أسعدني وأثرى في نفسي طاقة لمواصلة هذا الفعل وسنواصل تلك المبادرة لضم أبناء الشهداء للعبة الخماسي الحديث وتنشئة جيل قوي قادر على حمل راية الأباء الأبطال".
يواصل الفنان الشاب محمد مغربي تصوير مشاهده ضمن أحداث مسلسل "النهاية" للنجم يوسف الشريف، والذي من المقرر أن يخوض به السباق الرمضاني المقبل.وأكد مغربي، في تصريحات، أنه يجسد خلال أحداث المسلسل شخصية شاب يُدعى "طحاوي"، وهو أحد أصدقاء الفنان يوسف الشريف، لافتًا إلى أن أحداث العمل تدور في المستقبل، بالإضافة إلى مشاركة العديد من النجوم كضيوف شرف.يُشار إلى أن مسلسل "النهاية" بطولة يوسف الشريف، عمرو عبدالجليل، محمد لطفي، شريف منير، سهر الصايغ، باسم مغنية، أحمد وفيق، محمد العمروسي، ناهد السباعي، محمود الليثي، محمد محمود عبدالعزيز، تأليف عمرو سمير عاطف، إخراج ياسر سامى، وإنتاج سينرجي.يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد مغربي مسلسل "الأخ الكبير" الذي يعرض حاليًا عبر شاشة "cbc" الفضائية، بطولة محمد رجب، عبير صبري، هبة مجدي، دينا فؤاد، محمد عز، أشرف زكى، محمود حجازى، راندا البحيرى، هاجر أحمد، إيهاب فهمي، محسن منصور، رانيا ملاح، أحمد حلاوة، عمرو عبدالعزيز، أحمد إمام، وزينة منصور.يذكر أن الفنان محمد مغربي يشارك، خلال السباق الرمضاني 2020، بكل من "أسود فاتح" بطولة الفنانة هيفاء وهبي، وإخراج كريم العدل، و"اتنين في صندوق" إخراج محمد مصطفي.
كثافة مشاهد تعاطى الكحوليات في مسلسل «100 وش».. و«الاختيار» و«حب عمرى» خالية من التدخين والتعاطي اشترك لتصلك أهم الأخبار استعرض عمرو عثمان، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعى- مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى- نتائج المرصد الإعلامي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان تـحليل التناول الدرامي لمشكلة التدخين وتعاطي المواد المخدرة رمضان 2020، مقارنة بالسنوات الماضية. وتم تحليل المضمون لعدد 24 عمل درامي هذا العام، شغلت مشاهد التدخين 4% من إجمالى المساحات الزمنية للأعمال الدرامية بعدما كانت 13% عام 2017 وبمتوسط 7.6% في الثلاثة سنوات السابقة وهى الفترة من 2017 حتى 2019. وجاءت أبرز أنواع التدخين التي ظهرت في الدراما السجائر بنسبة 60% والشيشة 38% وسيجار 18% وتدخين إليكتروني 1% وبايب 1% حيث يتضمن المشهد الواحد على أكثر من منتج. وأوضح «عثمان» أن المساحة الزمنية لمشاهد الكحوليات وتعاطى المخدرات كانت 1.5% من إجمالي المساحات الزمنية للأعمال الدرامية بعدما كانت 4% % عام 2017 وبمتوسط 2.3% في الثلاثة سنوات السابقة وهى الفترة من 2017 حتى 2019. ولفت إلى أن من أبرز أنواع المخدرات التي ظهرت في الدراما هذا العام الكحوليات بنسبة 80% والهيروين 19% والحشيش 12% والمواد المخدرة 2%، حيث قد يتضمن المشهد الواحد على أكثر من مادة مخدرة. واستعرض عثمان الاعمال الدرامية التي دعمت قضية مشكلة المخدرات في دارما رمضان 2020 وهى مسلسلات «خيانة عهد- لما كنّا صغيرين -البرنس» حيث عرضت أسباب الوقوع في مشكلة التعاطي والإدمان وايضاً تداعيات التعاطي والإدمان على الفرد وأسرته والمجتمع كما أنها لم تعرض مشاهد تعليمية أو ترويجية للثقافة المغلوطة الخاصة بالتعاطي كذلك عرض مشكلة الاتجار بالمخدرات. كما أن هناك أعمال ظهرت خالية من مشاهد التعاطى وهى مسلسلات «قمر آخر الدنيا -ونسنى- رجالة البيت- فرصة ثانية- ولاد إمبابة»، والأعمال الخالية من مشاهد التدخين والتعاطى «الاختيار- حب عمرى». وأشار «عثمان» إلى أن من الظواهر السلبية في التناول الدرامي لقضية التدخين وتعاطي المخدرات عام 2020 هي كثافة مشاهد تعاطى الكحوليات في مسلسل «100 وش» وبمختلف الأنماط الدرامية، كما أن تدخين الإناث يمثل في الدراما 20% من المدخنين في حين أن النسبه في الواقع 1.5% من إجمالى المدخنين. وأكد أن «عثمان» أن «هناك استجابة كبيرة من كتاب الدراما لدعم قضية ووجه الشكر للرئيس التنفيذي للمجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية حسام صالح لما تقوم به المتحدة من جهد كبير لدعم قضية المخدرات في الدراما، وأن المعتقدات الخائبة حول تعاطى المخدرات التي ظهرت في دراما رمضان 2020 بأنه سلوك اعتيادى ونسيان الهموم وخفة الظل ومساعدة على التركيز ومسكن للألم». حضر اللقاء كل من عمرو عثمان مساعد وزيرة التضامن- مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى، وحسام صالح الرئيس التنفيذي لمجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية والكاتب أيمن سلامة «كاتب مسلسل لما كنا صغيرين» والكاتب محمد عادل «كاتب مسلسل خيانة عهد» والفنانة يسرا والكابتن مجدى عبدالغنى وأيمن عبدعبدالموجود مساعد وزيرة التضامن الاجتماعىُ للمؤسسات الأهلية. كما حضر اللقاء كل من حسام صالح الرئيس التنفيذي لمجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية ومجدي لاشين رئيس لجنة الدراما بالمجلس الأعلي لتنظيم الإعلام والكاتب والمخرج محمد سامي، مؤلف ومخرج مسلسل البرنس، والكاتب أيمن سلامة، كاتب مسلسل لما كنا صغيرين، والكاتب محمد عادل، كاتب مسلسل «خيانة عهد» والفنانة يسرا.
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
أعربت الفنانة الشابة رحاب زيدان، عن سعادتها بتألقها في دراما رمضان هذا العام بمسلسلين الأول درامي للتلفزيون والآخر إذاعي يبث عبر محطات "النيل ميجا" و"هيتس" و"نغم".‏ وقالت "رحاب" في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، إنها شاركت أمام النجمة زينة في مسلسل "جمع سالم" في دور خديجة، وأن مشاركتها أضافت لها العديد من الخبرات أمام نجمة بحجم زينة، والتي أوضحت بأن معاملتها لها في الكواليس كانت أكثر من جيدة وأنها فنانة متعاونة وأن تجربتها معها كانت مميزة للغاية، موجهه الشكر لكل فريق إنتاج المسلسل. مسلسل "جمع سالم" بطولة زينة ودلال عبد العزيز وريم البارودي وميدو عادل ورنا سماحة، ‏تأليف ‏محمد ‏ناير ‏وإخراج ‏إيمان ‏حداد إنتاج شركة سكرومو ميديا بالتعاون مع "فيو‎". كما شاركت "رحاب" في المسلسل الإذاعي "دفعة محمد صلاح" الذي تدور أحداثه حول قصة ‏حياة زميل لاعب منتخب مصر وفريق ليفربول الإنجليزي، وهو من تأليف الكاتب عمر طاهر، إخراج خالد الشوربجي، ومن بطولة مصطفى خاطر، إنعام سالوسة، سامي مغاوري، مي ‏كساب.‏ وتدور قصة مسلسل "دفعة محمد صلاح" حول لاعب كرة قدم كان زميل لمحمد صلاح في فريق الناشئين كما كان منافسًا قويًا له، ولظروف ‏معينة استقر به المقام في فريق درجة ثانية، وفي محاولة منه لفهم الفجوة التي حدثت يتصالح معها أولًا ويبدأ في الكتابة لزميل ‏الملاعب القديمة، وعلى هامش الرسائل يبدأ في تغيير خطته لتطوير نفسه خلال المدة الباقية له في الملاعب.‏ يذكر أن رحاب زيدان شاركت من قبل في مسرحية "طرطوف" إنتاج قصور الثقافة، ومن إخراج هانى السيد، كما شاركت في مسرحية "بحر الهوى" إخراج د. هانى النابلسي، وعرضت في جمصة والإسكندرية على مسرح محمد عبد الوهاب، إنتاج البيت الفنى للمسرح. كما تم تكريمها من ياسر صادق وكيل وزارة الثقافة ورئيس للمركز القومى للمسرح والموسيقي.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
كتبت- منال المصري: توقع مصرفيون، أن تلجأ مصر إلى صندوق النقد الدولي، مرة أخرى، بعد انتهاء أزمة كورونا، لكنهم قالوا إن هذا الاتجاه لن يكون لطلب قرض إضافي، بعدما انتهى برنامج الإصلاح الاقتصادي مع الصندوق العام الماضي. وأضافوا أن احتمالات ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة، لكنها ستكون للحصول على خط تمويلي ضمن برنامج مساعدات الصندوق للدول المتضررة من تداعيات أزمة كورونا المستجد عالميا. وأعلن صندوق النقد الدولي في مارس الماضي رصد 50 مليار دولار لدعم الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا، للدول الفقيرة ومتوسطة الدخل التي تعاني ضعفا في أنظمة الرعاية الصحية لتفعيل قدرتها على مواجهة الوباء. وكانت مصر نفذت برنامج إصلاح اقتصادي تمويلي بقيمة 12 مليار دولار في 2016 مع صندوق النقد الدولي، انتهى في 2019. وقال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك الخاصة، إن إمكانية ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة للحصول علي خط تمويلي مخصص لدعم الطواريء لمواجهة أزمات عالمية، والحفاظ على مكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي. وأضاف أن "مصر ستسفيد أيضا من تمويل من البنك الدولي الذي أعلن عن تخصيص 12 مليار دولار مساعدات عاجلة لمكافحة فيروس كورونا" . وقال إن مصر لن تحصل على قرض، وهذا يختلف في بنوده عن خطوط التمويل، فخط التمويل يوجه بهدف دعم دولة محددة لمواجهة كوارث عالمية أثرت على العالم أجمع، وبالتالي تكون أغلبها في صورة منح، وموجهة لدعم قطاعات محددة. وأشار عبدالعال، إلى أن صندوق النقد الدولي سيسعى لدعم مصر لمواجهة أزمة تداعيات فيروس كورونا التي ليس لنا ناقة أو جمل بها، وذلك لعدة أسباب محلية وأخري خارجية أهمها الحفاظ على مكتسبات برنامج الاصلاح الاقتصادي، ومعدلات النمو. وأشار محمد عبد العال إلى أن الأسباب الخارجية التي تدفع الصندوق لتقديم الدعم المالي والفني لمصر يتمثل في الحفاظ على استقرار المنطقة باعتبار مصر نقطة التمركز في المنطقة، خاصة وأن تراجع السياحة سيؤثر بشده علي حجم عمالة كبيرة، كما أن مصر تعد من أكبر الأسواق للدول الخارجية. وقال محمد بدره، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك العامة، إن مصر لا تحتاج حاليا إلى قرض إضافي، خاصة أنها تمتلك احتياطي قوي يغطي واردات 8 أشهر، ولكن قد تحتاج لخط تمويلي لمواجهة أزمة كورونا ضمن حزمة المساعدات التي يخصصها النصدوق للدول المتضررة. وأكد بدره على أن احتمالات حاجة مصر للتفاوض على قرض آخر يعد بعيدا عن أوانه في الوقت الراهن، وخاصة لم تتضح تأثيرات الأزمة على السوق المصري حتى الأن، في ظل عدم وجود ضغط على استخدام الاحتياطي النقدي بسبب تراجع معدلات الاستيراد على كافة الأنشطة المختلفة نتيجة إغلاق الدول حدودها للوقاية من فيروس كورونا. وقال محمود نجله، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت، في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، إن مصر تعد من الدول الأعضاء المساهمة في رأس مال صندوق النقد الدولي ويسمح لها بطلب قرض أو مساعدة، ولكن البلاد لا تحتاج في الوقت الراهن لقرض لاستقرار الأوضاع حتى الآن. وأشار إلى أن مصر ستستفيد من مساعدات الصندوق للدول المتضررة من كورونا، وقد تحصل على خط تمويلي لمواجهة الأزمة، وخاصة الصندوق يحرص على استقرار الأوضاع في مصر، لضمان استمرار نتائج برنامج الإصلاح الاقتصادي.
شهدت الحلقة الـ30 والأخيرة من مسلسل سلطانة المعز، الذي يلعب بطولته الفنانة غادة عبدالرازق، وعدد كبير من النجوم، إنتقام سلطانة من نعيم. ملخص الحلقة الأخيرة من مسلسل سلطانة المعز بدأت أحداث الحلقة بانضمام ضي ابنة سلطانة إلى والدتها، لمساعدتها على استرجاع حقها من خلال توصيل كاميرات المراقبة التي ترصد عصابة نعيم "محمود عبدالمغني" باللاب توب، لمواصلة انتقامها بعد تخلصها من شقيقه شمس بقتله. كما عثر نعيم على الذهب في أحد السراديب، رفقة شقيقته سدرة، وصديقه شريف، ليكلف شقيقته بجلب سيارتها لنقل الذهب، قبل أن تجدهم سلطانة "غادة عبدالرازق"، وتقوم بقفل السرداب على نعيم ودفنه حيا، ثم الإبلاغ عن بقية العصابة والقبض عليهم جميعا بما فيهم عادل الخياط ووالده سعد. وأسدل الستار على المسلسل باستعادة سلطانة لحقوقها من جديد وإعادة عجلة العمل من جديد في حارة المعز، كما طلبت الزواج من حمدي ليخبرها أنه هو من يطلب منها الزواج وسط سعادة عارمة حلت على أهل الحارة. مسلسل سلطانة المعز مسلسل سلطانة المعز، بطولة غادة عبدالرازق، محمود عبدالمغني، محمد لطفي، محمد شاهين، دينا، محمود البزاوي، حسن حسني، ومحمد حاتم، ومن تأليف إياد إبراهيم، وإخراج محمد بكير‎. يعرض مسلسل سلطانة المعز، على قناة "النهار" الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الساعة 2:30 فجرًا، والساعة 10 صباحًا، والساعة 3 عصرًا، كما يذاع على قناة "art حكايات" الساعة 8 مساءً.
Retrieve semantically similar text.
خلال أحداث الحلقة 23 من مسلسل سلطانة المعز، تصاعدت الاحداث، إذ تحاول سلطانة أن تبحث عن فخ لتسقط نعيم فيه وتسترد حقها، وصارت المواجهة بينهما أكثر حدة ووضوحا. ملخص أحداث الحلقة 23 من مسلسل سلطانة المعز بدأت الأحداث باكتشاف نعيم (محمود عبدالمغني) أن سلطانة (غادة عبدالرازق) وحمدي (محمود البزاوي) موجودان في منزله ويفتشانه، فاتجه مسرعا إلى هناك بعدما اتصل بشمس وأخبره أثناء جلوسه مع ورد، التي شعرت بشيء مريب وأخبرت سلطانة لتترك المكان قبل وصول نعيم، ولكن كانت نجحت في تجميع بعض الأدلة والخيوط التي تدين حمدي وتكشف لها حقائق جديدة. تجتمع سلطانة مع حمدي وورد، واستنتجوا أثناء النقاش أن نعيم ينوي الحفر للتنقيب عن الآثار أسفل منازل شارع المعز، ليستكمل مسيرة والده سعد الخياط، ولكنها وجدت أيضا أن استرداد حقها صار أصعب لأن نعيم فتت كل أموالها بين إخوته، فتقرر أن تخوض اللعبة بنفس منطق نعيم. يكتشف شمس أن ورد أوقعته في فخ وسرقت مفتاحه وأعطته لسلطانة لتدخل الفيلا، وواجهها بعد أن استدرجها لمكان بعيد، ولكنها كانت ذكية وأرسلت لسلطانة موقعها الجغرافي عبر واتساب لتنقذها في حال فكر أن يؤذيها. سعي سلطانة وخطواتها الجديدة جعلت نعيم يعجل من بدء مهام الحفر للتنقيب عن الآثار في الحارة، ويبدء من ورشة فانتا، الذي تسبب في سجنه بعدما ورطه وزوجته في تجارة الذهب المغشوش. تنتهي الحلقة ببوادر اشتباك بين سلطانة ومجموعة من النساء تقودهم تاجرة المخدرات كرتة، والدة خزاعة، وذلك بعدما حرضتهما سدرة شقيقة نعيم وأعطته مبلغ من المال لينفذ هذا الأمر. مسلسل سلطانة المعز مسلسل سلطانة المعز، بطولة غادة عبدالرازق، محمود عبدالمغني، محمد لطفي، محمد شاهين، دينا، محمود البزاوي، حسن حسني، ومحمد حاتم، ومن تأليف إياد إبراهيم، وإخراج محمد بكير‎. يعرض مسلسل سلطانة المعز على قناة "النهار" الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الساعة 2:30 فجرًا، والساعة 10 صباحًا، والساعة 3 عصرًا، كما يذاع على قناة "art حكايات" الساعة 8 مساءً.
يواصل الفنان الشاب محمد مغربي تصوير مشاهده ضمن أحداث مسلسل "النهاية" للنجم يوسف الشريف، والذي من المقرر أن يخوض به السباق الرمضاني المقبل.وأكد مغربي، في تصريحات، أنه يجسد خلال أحداث المسلسل شخصية شاب يُدعى "طحاوي"، وهو أحد أصدقاء الفنان يوسف الشريف، لافتًا إلى أن أحداث العمل تدور في المستقبل، بالإضافة إلى مشاركة العديد من النجوم كضيوف شرف.يُشار إلى أن مسلسل "النهاية" بطولة يوسف الشريف، عمرو عبدالجليل، محمد لطفي، شريف منير، سهر الصايغ، باسم مغنية، أحمد وفيق، محمد العمروسي، ناهد السباعي، محمود الليثي، محمد محمود عبدالعزيز، تأليف عمرو سمير عاطف، إخراج ياسر سامى، وإنتاج سينرجي.يذكر أن آخر أعمال الفنان محمد مغربي مسلسل "الأخ الكبير" الذي يعرض حاليًا عبر شاشة "cbc" الفضائية، بطولة محمد رجب، عبير صبري، هبة مجدي، دينا فؤاد، محمد عز، أشرف زكى، محمود حجازى، راندا البحيرى، هاجر أحمد، إيهاب فهمي، محسن منصور، رانيا ملاح، أحمد حلاوة، عمرو عبدالعزيز، أحمد إمام، وزينة منصور.يذكر أن الفنان محمد مغربي يشارك، خلال السباق الرمضاني 2020، بكل من "أسود فاتح" بطولة الفنانة هيفاء وهبي، وإخراج كريم العدل، و"اتنين في صندوق" إخراج محمد مصطفي.
كشف الكاتب عمر طاهر عن خوضة السباق الرمضاني المقبل 2020 بمسلسل إذاعي جديد يحمل أسم “دفعة محمد صلاح” ويلعب بطولته النجم مصطفى خاطر، وتدور أحداثه حول قصة لاعب كرة كان زميل اللاعب محمد صلاح نجم منتخب مصر وفريق ليفربول الإنجليزي.‏ فيما نشر عمر صورة البوستر الخاص بالمسلسل، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وتصدر البوستر اللاعب محمد صلاح، علق عليه قائلا: ”دفعة محمد صلاح مسلسل إذاعة في رمضان، عن لعيب كورة كان زميل محمد صلاح في الناشئين وكان هداف منافس ليه.. بس لظروف ما استقر بيه المقام في فريق درجة تانية.. و بيحاول يفهم إيه اللي حصل و يتصالح معاه بالكتابة للزميل الملاعب القديمة”. وأضاف: “وعلى هامش الرسائل دي بيبتدي يفكر إزاي يلحق اللي فاضل من عمره في الملاعب.. المسلسل على راديو النيل ميجا وهيتس و نغم.. بطولة مصطفى خاطر. إنعام سالوسة.. سامي مغاوري.. مي كساب.. إخراج خالد الشوربجي”. ويذاع مسلسل “دفعة محمد” يوميًا على راديو “النيل ميجا”، في تمام الساعة الخامسة قبل الإفطار، وتكون مدة الحلقة نصف ساعة فقط.
تواصل الفنانة راندا البحيري تصوير مشاهدها في مسلسل الأخ الكبير المعروض حاليًا على قناة CBC الفضائية، ويخوض بطولته الفنان محمد رجب.وقالت "البحيري" لـ"الدستور"، إنها تصور حاليًا المشاهد الأخيرة في المسلسل، مشيرة إلى أنه يتبقى لها يومان فقط وتنتهي من تصوير العمل بشكل كامل.وأضافت أنها سعيدة بتكرار التعاون مع النجم محمد رجب، وأبدت إعجابها بردود الأفعال حول المسلسل منذ بدء عرضه مطلع يناير الماضي."الأخ الكبير" ينتمي لنوعية أعمال الـ45 حلقة وهو تأليف أحمد عبدالفتاح، وإخراج إسماعيل فاروق، وإنتاج شركة سينرجى، وبطولة عبير صبري، هبة مجدي، دينا فؤاد، محمد عز، أشرف زكى، محمود حجازى، هاجر أحمد، إيهاب فهمى، محسن منصور، رانيا ملاح، أحمد حلاوة، عمرو عبدالعزيز، أحمد إمام وزينة منصور.
أعربت الفنانة الشابة رحاب زيدان، عن سعادتها بتألقها في دراما رمضان هذا العام بمسلسلين الأول درامي للتلفزيون والآخر إذاعي يبث عبر محطات "النيل ميجا" و"هيتس" و"نغم".‏ وقالت "رحاب" في تصريحات صحفية، اليوم الخميس، إنها شاركت أمام النجمة زينة في مسلسل "جمع سالم" في دور خديجة، وأن مشاركتها أضافت لها العديد من الخبرات أمام نجمة بحجم زينة، والتي أوضحت بأن معاملتها لها في الكواليس كانت أكثر من جيدة وأنها فنانة متعاونة وأن تجربتها معها كانت مميزة للغاية، موجهه الشكر لكل فريق إنتاج المسلسل. مسلسل "جمع سالم" بطولة زينة ودلال عبد العزيز وريم البارودي وميدو عادل ورنا سماحة، ‏تأليف ‏محمد ‏ناير ‏وإخراج ‏إيمان ‏حداد إنتاج شركة سكرومو ميديا بالتعاون مع "فيو‎". كما شاركت "رحاب" في المسلسل الإذاعي "دفعة محمد صلاح" الذي تدور أحداثه حول قصة ‏حياة زميل لاعب منتخب مصر وفريق ليفربول الإنجليزي، وهو من تأليف الكاتب عمر طاهر، إخراج خالد الشوربجي، ومن بطولة مصطفى خاطر، إنعام سالوسة، سامي مغاوري، مي ‏كساب.‏ وتدور قصة مسلسل "دفعة محمد صلاح" حول لاعب كرة قدم كان زميل لمحمد صلاح في فريق الناشئين كما كان منافسًا قويًا له، ولظروف ‏معينة استقر به المقام في فريق درجة ثانية، وفي محاولة منه لفهم الفجوة التي حدثت يتصالح معها أولًا ويبدأ في الكتابة لزميل ‏الملاعب القديمة، وعلى هامش الرسائل يبدأ في تغيير خطته لتطوير نفسه خلال المدة الباقية له في الملاعب.‏ يذكر أن رحاب زيدان شاركت من قبل في مسرحية "طرطوف" إنتاج قصور الثقافة، ومن إخراج هانى السيد، كما شاركت في مسرحية "بحر الهوى" إخراج د. هانى النابلسي، وعرضت في جمصة والإسكندرية على مسرح محمد عبد الوهاب، إنتاج البيت الفنى للمسرح. كما تم تكريمها من ياسر صادق وكيل وزارة الثقافة ورئيس للمركز القومى للمسرح والموسيقي.
كتبت- بهيرة فودة: نشرت الفنانة عبير صبري صورة من كواليس مسلسل "الأخ الكبير"، عبر حسابها بموقع "إنستجرام". وظهرت عبير في الصورة من داخل سيارة، وعلقت: "سيلفي والكاميرا خلفي، مين ده اللي طلع في الصورة، بصور الأخ الكبير، سوزي وعمايلها". والمسلسل بدأ عرضه على قناة cbc، وينتمي لنوعية أعمال الـ45 حلقة من تأليف أحمد عبدالفتاح، وإخراج إسماعيل فاروق، وإنتاج شركة سينرجي، وبطولة محمد رجب، آيتن عامر، عبير صبري، هبة مجدي، دينا فؤاد، محمد عز، أشرف زكي، محمود حجازي، إيهاب فهمي، رندا البحيري، هاجر أحمد، أحمد حلاوة، حمادة بركات وعدد من الفنانين.
لم يكن يتخيل ياسر حفني قائد منتخب الوطني للخماسي الحديث، أن تكون مبادرته هو وشقيقه شادي حفني سببا في عودة ابتسامة غائبة لنجل البطل أحمد منسي "حمزة"، تلك كانت المرة الأولى التي ترى فيها والدته أرملة الشهيدة ابتسامته الغائبة منذ فترة. "الوطن" تواصلت مع قائد فراعنة الخماسي الحديث، من أجل معرفة الانطباع الأول وكواليس تعلم حمزة الرماية، ليسير على خطى والده البطل أحمد صابر منسي. بدأ ياسر حفني حديثه، قائلا: "وصلنا يوم إذاعة حلقة استشهاد البطل أحمد منسي، وكان مقررا أن نظل هناك لمدة نصف ساعة، لكن رحلنا قبل موعد الإفطار بوقت قليل، حتى إن زوجة الشهيد طالبتنا بالانتظار، ولكننا اضطررنا للرحيل مع وعد بزيارة جديدة". وواصل ياسر حفني كشف كواليس الزيارة: "والدة حمزة فرحت بزيارتنا، وكنا نسعى لتلك الزيارة منذ بداية الشهر الفضيل، بعدما ألحت الفكرة علينا بعد أيام من بلورة فكرتنا الأولى بإقامة بطولة الليزر رن من المنزل عبر الإنترنت (‏Home Laser Shooting‏) التي أقيمت ‏خلال الفترة من 22 حتى 29 مايو الجاري، لجميع للمراحل العمرية من 10 أعوام وحتى الأساتذة، بمشاركة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل ‏البحري، وبرعاية البنك الأهلي المصري، ضمن الإجراءات الاحترازية ‏لمواجهة لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد (‏Covid-19‎‏)، والتى توجه ‏جميع إيرادات المشاركة بالبطولة لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357".‏ وتابع حفني في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، قررنا إقامة البطولة للتبرع للمستشفى وإشراك أبطال محاربة السرطان، خاصة أنها لا تحتاج لمجهود كبير، بجانب أنها تمنحهم حافزا لمواصلة مواجهة هذا المرض اللعين. وأشار حفني إلى أنه بعد 4 أيام من إذاعة مسلسل الاختيار، الذي يجسد ملحمة استشهاد البطل أحمد منسي ومعركة هي معركة وطن بأكمله، جاءت الفكرة، لم يكن لدينا دافع سوى مساندة أبناء هؤلاء الأبطال، البطولة في بارقتها الأولى جمعت أكثر من 700 رامٍ للمشاركة وجميع إيرادتها إلى المستشفى ومجهود المشاركين تبرعا منهم أيضا، مشددا على أن الفكرة استكمال الفكرة كان بمشاركة أحد أنجال بطل من أبطال ملحمة من الجيش وآخر من الشرطة، لندلل على تفاني هؤلاء وأنهما عماد الوطن. حفني: أول مباراة رماية ستكون معي وتابع حفني انتظرنا طيلة شهر رمضان، ولكن سعينا لذلك تم في يوم حلقة الاستشهاد وكان ذلك ترتيب القدر، مواصلا "حمزة طفل قوي"، وكشف قائد فراعنة الخماسي الحديث أن اللعبة كانت في البداية لعبة ضباط جيش ولم يكن معني بممارستها شخص غير عسكري، نظرا لاحتياجها لقوة بدنية وذهنية كبيرة، تضاهي القوات الخاصة في الجيش. وروى تفاصيل تعليم حمزة منسي الرماية، حيث إنه نجح في إصابة الهدف بنسبة تخطيت 7 من 10 وهذا جديد على هاوٍ يمارس الرماية، إلا أن "ابن الوز العوام"، كما يقول المثل المصري، مشيرا إلى أنه سيشارك في البطولة وسيكون مواجهة شخصيا في مباراة استعراضية خلال منافسات البطولة. وأشار إلى أن والدة "حمزة" رأت على ملامحه ابتسامة غائبة بعد نجاحه في ممارسة واحدة من مهام عمل والده الراحل، مشيرا إلى أن الطفل ظهرت عليه ملامح الحزن الدفين خلال اللقاء، وأنه سعد كثيرا حينما أبلغته والدته بذلك، أنه وعدها بأنه بعد انتهاء أزمة كورونا سيكون هناك رعاية خاصة منه شخصيا ومن الاتحاد لتدريب حمزة لممارسة الخماسي الحديث، مبهورا بأداء الطفل وقوة جسمانه حيث كان من ممارسي رياضة الجمباز سابقا، ولكنه يصر على أن يسير على درب أبيه وأن يكون بطلا من أبطال الجيش المصري ويدخل الكلية الحربية. أمير كرارة كان يرحب بالانضمام للبطولة.. ولكن ظروف "الاختيار" منعته وأوضح أنهم تحدثوا خلال الزيارة عن انضمام أمير كرارة بطل مسلسل الاختيار، إلى البطولة، مشيرا إلى أنه رحب بالفكرة، ولكن ظروف عمله منعت انضمامه إليهم، وحينما تحدث لأرملة الشهيد عن طريقة أداء الفنان دور البطل منسي، قالت "هو في تواصل دائما معنا.. وأدى الدور ببراعة"، مؤكدة أنها سعيدة بتلك الحالة التي وجدها المسلسل. وأتم حفني تصريحاته بأن "مشاركة حمزة ورسم الابتسامة على وجهه، شيء أسعدني وأثرى في نفسي طاقة لمواصلة هذا الفعل وسنواصل تلك المبادرة لضم أبناء الشهداء للعبة الخماسي الحديث وتنشئة جيل قوي قادر على حمل راية الأباء الأبطال".
كشفت إحدى صديقات الفنانة دنيا عبد العزيز عن موعد إقامة عزاء والدتها. حيث كتبت منشورًا عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قالت فيه :"عزاء المغفور لها بإذن الله السيدة چودى والدة الفنانة دنيا عبد العزيز من اليوم وحتى ثلاثة أيام بمنزل دنيا من الصباح وحتى قبل ميعاد الحظر، شكر الله سعيكم". وفي سياق آخر، يُشار أن دنيا عبد العزيز تخوض السباق الرمضاني المقبل من خلال مسلسل "البرنس"، وهو من تأليف وإخراج محمد سامي، بطولة محمد رمضان، نجلاء بدر، عبد العزيز مخيون، إنعام الجريتلي، نور، روجينا، بدرية طلبة، أحمد داش، محمد مهران، أحمد زاهر، أحمد فهيم، حمدي هيكل.
كشف نادر شوقي، وكيل أحمد فتحي، لاعب الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي، أنه عقد جلسة مع مسؤولي القلعة الحمراء اليوم، ولكن شدد على ضرورة تواجد اللاعب من أجل حسم الأمور. وقال شوقي فى برنامج "البريمو"، مع الإعلامى إسلام صادق، المذاع على قناة "Ten": "لا يوجد خلافات بين أحمد فتحي والنادي الأهلى على الإطلاق، وسيكون متواجدا يوم الأحد الساعة الثانية ظهرًا وسيتم عقد الجلسة".
Retrieve semantically similar text.
اشترك في اخبار الرياضة و خليك في الملعب نفى نادر شوقي وكيل اللاعب أحمد فتحي، نجم النادي الأهلي، ما تردد مؤخرًا بشأن طلبات اللاعب المادية من أجل تجديد تعاقده مع القلعة الحمراء مؤخرًا. وأكد شوقي في تصريحات إعلامية اليوم، ان كل ما يتردد عن وجود شروط مادية من فتحي غير صحيح، ومن غير المعقول أن يشترط اللاعب على نادي، وكلف التجديد سينتهي بشكل نهائي اليوم. ومن المقرر أن تعقد لجنة التخطيط بالنادي الأهلي اليوم اجتماعًا مع اللاعب لتجديد تعاقده والذي ينتهي بنهاية الموسم الحالي.
كتب أحمد عرفة أكد الدكتور على الوعرى، أخصائى جراحة الصدر، أن فيروس كورونا انتشر بشكل كبير في مدينة ووهان الصينية مع بداية ظهور الفيروس الجديد، موضحًا أن أغلب الإصابات بفيروس كورونا كانت متوسطة وفوق متوسطة، موضحًا أنه فور انتشار هذا الفيروس بشكل كبير دفع الصين لعزل المدينة وبدأ إجراءات الحجر الصحى. وأضاف أخصائى جراحة الصدر، في تصريحات لبرنامج الكبسولة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية أمانى الخياط، أن الصين اهتمت ببناء المستشفيات وتجهيزها بالمعدات الطبية اللازمة بجانب أجهزة التنفس الصناعى، موضحًا أنه بعد تسجيل صفر إصابات بالفيروس، بدأت الصين تلغى عزل مدينة ووهان بشكل تدريجى. ولفت أخصائى جراحة الصدر، إلى أن المخاوف لدى الصين هو من موجهة إصابات ثانية بالفيروس تضرب الصينيين، خاصة أن هناك أشخاص كثيرون تعرضوا للإصابة بفيروس كورونا وهم في ذات الوقت لم تظهر عليهم الأعراض وهو ما يشكل خطورة بكيرة لدى الصين. وفى وقت سابق قال نادر رونج، الإعلامى الصينى، إن هناك قلقا من انتشار موجة ثانية بفيروس كورونا بالصين، مشيرا إلى أن هناك علماء يؤكدون أن عودة الفيروس من جديد إلى الصين بانتشار ضخم وهو أمر صعب للغالية خلال الفترة الراهنة. وأضاف الإعلامى الصينى، في تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أن الخوف الذى ينتاب الصين هو من الشخصيات التي لم ظهر عليها أعراض فيروس كورونا رغم أنهم مصابين بالفيروس، وهم بذلك قد ينشرون الفيروس إلى مواطنين أخرين، وهو ما قد يشكل موجة ثانية من كورونا في بكين. ولفت الإعلامى الصينى، إلى أن الدولة الصينية تدخل كل أجنبى يذهب إلى أراضيها في حجر صحى، ولا يسمح له بالاختلاط أو الحديث مع أي مواطن صيني خلال فترة الحجر الصحى، من أجل ضمان عدم انتشار الفيروس من جديد داخل الصين.
لم يكن يتخيل ياسر حفني قائد منتخب الوطني للخماسي الحديث، أن تكون مبادرته هو وشقيقه شادي حفني سببا في عودة ابتسامة غائبة لنجل البطل أحمد منسي "حمزة"، تلك كانت المرة الأولى التي ترى فيها والدته أرملة الشهيدة ابتسامته الغائبة منذ فترة. "الوطن" تواصلت مع قائد فراعنة الخماسي الحديث، من أجل معرفة الانطباع الأول وكواليس تعلم حمزة الرماية، ليسير على خطى والده البطل أحمد صابر منسي. بدأ ياسر حفني حديثه، قائلا: "وصلنا يوم إذاعة حلقة استشهاد البطل أحمد منسي، وكان مقررا أن نظل هناك لمدة نصف ساعة، لكن رحلنا قبل موعد الإفطار بوقت قليل، حتى إن زوجة الشهيد طالبتنا بالانتظار، ولكننا اضطررنا للرحيل مع وعد بزيارة جديدة". وواصل ياسر حفني كشف كواليس الزيارة: "والدة حمزة فرحت بزيارتنا، وكنا نسعى لتلك الزيارة منذ بداية الشهر الفضيل، بعدما ألحت الفكرة علينا بعد أيام من بلورة فكرتنا الأولى بإقامة بطولة الليزر رن من المنزل عبر الإنترنت (‏Home Laser Shooting‏) التي أقيمت ‏خلال الفترة من 22 حتى 29 مايو الجاري، لجميع للمراحل العمرية من 10 أعوام وحتى الأساتذة، بمشاركة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل ‏البحري، وبرعاية البنك الأهلي المصري، ضمن الإجراءات الاحترازية ‏لمواجهة لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد (‏Covid-19‎‏)، والتى توجه ‏جميع إيرادات المشاركة بالبطولة لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357".‏ وتابع حفني في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، قررنا إقامة البطولة للتبرع للمستشفى وإشراك أبطال محاربة السرطان، خاصة أنها لا تحتاج لمجهود كبير، بجانب أنها تمنحهم حافزا لمواصلة مواجهة هذا المرض اللعين. وأشار حفني إلى أنه بعد 4 أيام من إذاعة مسلسل الاختيار، الذي يجسد ملحمة استشهاد البطل أحمد منسي ومعركة هي معركة وطن بأكمله، جاءت الفكرة، لم يكن لدينا دافع سوى مساندة أبناء هؤلاء الأبطال، البطولة في بارقتها الأولى جمعت أكثر من 700 رامٍ للمشاركة وجميع إيرادتها إلى المستشفى ومجهود المشاركين تبرعا منهم أيضا، مشددا على أن الفكرة استكمال الفكرة كان بمشاركة أحد أنجال بطل من أبطال ملحمة من الجيش وآخر من الشرطة، لندلل على تفاني هؤلاء وأنهما عماد الوطن. حفني: أول مباراة رماية ستكون معي وتابع حفني انتظرنا طيلة شهر رمضان، ولكن سعينا لذلك تم في يوم حلقة الاستشهاد وكان ذلك ترتيب القدر، مواصلا "حمزة طفل قوي"، وكشف قائد فراعنة الخماسي الحديث أن اللعبة كانت في البداية لعبة ضباط جيش ولم يكن معني بممارستها شخص غير عسكري، نظرا لاحتياجها لقوة بدنية وذهنية كبيرة، تضاهي القوات الخاصة في الجيش. وروى تفاصيل تعليم حمزة منسي الرماية، حيث إنه نجح في إصابة الهدف بنسبة تخطيت 7 من 10 وهذا جديد على هاوٍ يمارس الرماية، إلا أن "ابن الوز العوام"، كما يقول المثل المصري، مشيرا إلى أنه سيشارك في البطولة وسيكون مواجهة شخصيا في مباراة استعراضية خلال منافسات البطولة. وأشار إلى أن والدة "حمزة" رأت على ملامحه ابتسامة غائبة بعد نجاحه في ممارسة واحدة من مهام عمل والده الراحل، مشيرا إلى أن الطفل ظهرت عليه ملامح الحزن الدفين خلال اللقاء، وأنه سعد كثيرا حينما أبلغته والدته بذلك، أنه وعدها بأنه بعد انتهاء أزمة كورونا سيكون هناك رعاية خاصة منه شخصيا ومن الاتحاد لتدريب حمزة لممارسة الخماسي الحديث، مبهورا بأداء الطفل وقوة جسمانه حيث كان من ممارسي رياضة الجمباز سابقا، ولكنه يصر على أن يسير على درب أبيه وأن يكون بطلا من أبطال الجيش المصري ويدخل الكلية الحربية. أمير كرارة كان يرحب بالانضمام للبطولة.. ولكن ظروف "الاختيار" منعته وأوضح أنهم تحدثوا خلال الزيارة عن انضمام أمير كرارة بطل مسلسل الاختيار، إلى البطولة، مشيرا إلى أنه رحب بالفكرة، ولكن ظروف عمله منعت انضمامه إليهم، وحينما تحدث لأرملة الشهيد عن طريقة أداء الفنان دور البطل منسي، قالت "هو في تواصل دائما معنا.. وأدى الدور ببراعة"، مؤكدة أنها سعيدة بتلك الحالة التي وجدها المسلسل. وأتم حفني تصريحاته بأن "مشاركة حمزة ورسم الابتسامة على وجهه، شيء أسعدني وأثرى في نفسي طاقة لمواصلة هذا الفعل وسنواصل تلك المبادرة لضم أبناء الشهداء للعبة الخماسي الحديث وتنشئة جيل قوي قادر على حمل راية الأباء الأبطال".
(MENAFN - Youm7) كشف السيد عبد العليم الصيفى، رئيس مجلس إدارة والعضو المنتدب لشركة النيل لحليج الأقطان، لـ"اليوم السابع" أنه تم اختيار شركة العاصمة للاستشارات المالية، التى تخضع لإشراف هيئة الرقابة المالية لتكون مستشارا ماليا مستقلا، لتقييم سهم شركة النيل لحليج الأقطان، تمهيدا لإعادة التداول عليه، لاسيما أنه متوقف منذ نحو 9 سنوات منذ بدء مشكلة الشركة ومن المهم فتح التداول. وأضاف السيد الصيفى أن اختيار شركة العاصمة جاء بعد تفويضه من مجلس الإدارة، خلال الاجتماع الأخير، للاتفاق والتواصل مع أحد مكاتب الاستشارات المالية المستقلة المقيدة فى الهيئة العامة للرقابة المالية، وذلك للاتفاق معه على تحديد القيمة العادلة للسهم، واعتبار المركز المالى المنتهى فى 31 مارس الماضى هو أساس تقييم القيمة العادلة للسهم، حيث توقف تداول سهم الشركة منذ 18 ديسمبر 2011 حتى الآن بعد حكم عودة الشركة من الخصخصة للدولة. وأشار السيد عبد العليم الصيفى، فى تصريحاته الخاصة لـ"اليوم السابع"، إلى أنه عقد جلسة مع شركة العاصمة، تم خلالها استعراض المتغيرات المحيطة بالشركة، بما فيها عودتها مرة أخرى وانتهاء مشكلتها مع الحكومة، وكذلك مستحقات الحكومة البالغة 231.1 مليون جنيه، لافتا إلى أنه تم التأكيد خلال الاجتماع مع المستشار المالى المستقل على أن الشركة لا يمكنها التصرف فى أى أصل من أصولها، إلا بعد سداد مستحقات الحكومة الناجمة عن فروق تحويل الأراضى من صناعى إلى سكنى وعقارى، والمحدد بنسبة 10%. يشار إلى أن مجلس الإدارة قرر الموافقة على دعوة الجمعية العمومية للشركة للانعقاد للموافقة على زيادة المال لتدبير مستحقات الحكومة. MENAFN1506202001320000ID1100325174
* email* facebook* twitter* linkedinمازال اللقاء الأخير الذي جمع الطيب محياوي رئيس النادي الهاوي لمولودية وهران ، بالمسيّر السابق شاوش غالم والتصريحات الصحفية لهذا الأخير التي أعقبته، يثيران الكثير من التساؤلات لدى الإدارة الحالية برئاسة المشرف العام شريف الوزاني سي الطاهر ومعاقل الأنصار، وكذا المتتبعين ليوميات الفريق الوهراني حول توقيتها والقصد منها، خاصة أنها آتية من مسيّرين على اطلاع واسع بخفايا تدبير شؤون المولودية، أحدهما ثابت في موقعه بالنادي الهاوي، والثاني بجعبته كل المعطيات الخاصة بالنادي الوهراني ومن تدالوا على رئاسته رغم ابتعاده عن مقاليد تسييره ثلاثة عقود.ذهبت تساؤلات شريف الوزاني إلى حد التصريح بأن ثمة مؤامرة تحاك ضد الإدارة الحالية التي يرأسها، مبديا استياءه من تحركات محياوي وشاوش، التي وصفها ب "المشكوك فيها". وواصل بنبرة غاضبة: "أنا مقتنع بأن بعض الأطراف لا يهمها الوضع الحالي للبلاد، ولا القلق الذي ينتاب المواطنين خشية تفشي فيروس كورونا الخبيث، فراحت تبحث عن مصالحها الشخصية مختبئة، ومدعية تفضيل مصلحة المولودية".وبلغة الواثق، أكد المشرف العام على القلعة الحمراء، أنه يعرف جيدا الخلفيات والأهداف المتوخاة من هذه التحركات؛ "نوايا هذه الأطراف واضحة لدينا والأنصار، والتوقيت الذي تتحرك فيه؛ إنها المناصب التي تتيحها شركة "هيبروك"، التي عبّرت عن رغبتها في شراء أغلب أسهم الشركة الرياضية، وعليه وفي الأول والأخير فالمآرب الشخصية هي التي تحرك هذه الأطراف ولا شيء آخر".وما زاد من شكوك شريف الوزاني سقوط كل الوعود التي تلقّاها قبل توقف المنافسة الرسمية من العديد من المتعاملين الاقتصاديين والتجار، بمساعدة المولودية على تجاوز بعض مصاعبها المالية في الماء، معتبرا ذلك "أمرا غير بريء، وأنه جاء بتحريض أطراف في الخفاء". كما أبدى امتعاضه من تأخر المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمحروقات "هيبروك"، في صب إعانة بمبلغ 3 ملايير و500 مليون سنتيم المتفق عليها مسبقا، وعدم الاستفادة من باقي القيمة المالية للبلدية، والمقدر ب 550 مليون سنتيم، بسبب تجميد رصيد النادي الهاوي؛ ما يُبقي في خزينة الفريق مبلغ 500 مليون سنتيم فقط، ضختها الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بعد بلوغ الفريق الدور ثمن النهائي من سباق كأس الجمهورية.وفي خضم حديثه، أبرز الدولي السابق محاسن إدارته في التسيير الإداري والفني للمولودية الوهرانية ، مشيدا في نفس الوقت، بما سماها "التضحيات الكبيرة للمسيرين الحاليين، ومساهمتهم الفعالة في المشوار المشرّف للفريق. وأتم: "من يطعن في أحقيتنا وشرعية تواجدنا في مناصب مسؤولية التسيير، نذكّره بأننا لم نقفز إليها من مظلة أو استحوذنا عليها عنوة، بل زكتنا جمعية عامة للمساهمين والسلطات المحلية وكذا الأنصار. ورغم شح الأموال وُفقنا في تكوين فريق حقق نتائج إيجابية أمام أندية تفوقنا مالا وثراء في التعداد. والغريب أننا تلقينا إشادة من قبل هذه الأطراف على عملنا منذ أيام قليلة فقط!".فريفر يقرر المغادرة نهاية الموسمقرر المهاجم الواعد فريفر بومدين الرحيل عن مولودية وهران نهاية الموسم الحالي رغم أن عقده ينتهي شهر جوان 2021، بعد أن مدّده لعام إضافي بإلحاح من المشرف العام شريف الوزاني.وقد أسرّ بومدين لمقربيه أنه سئم الوضعية التي يوجد فيها بالفريق، وخروجه من مخططات الطاقم الفني، الذي لم يشركه حتى في القائمة الاسمية في الجولات الأربع الماضية، وأنه سيطلب وثائق تسريحه للاستجابة لأحد العرضين اللذين تلقّاهما من الناديين التونسيين؛ الصفاقسي وهلال الشابة، مع العلم أن النادي الصفاقسي كان طلب خدمات اللاعب الدولي السابق لأقل من 23 سنة، الصائفة الماضية، لكن إدارة شريف الوزاني رفضت تسريحه، وبالتالي حرمت فريفر من خوض تجربة احترافية بذات النادي كسلفه سيد أحمد زروقي.
البرلمان: يفرض غرامة رادعة على مخالفي ارتداء الكمامة بالنقل العام قال النائب عصام القاضى ، وكيل لجنة الصحة بالبرلمان إن قرار رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، بفرض غرامة 4000 جنيه على المخالفين لإرتداء الكمامة هام جدا ، خاصه فى ظل وجود مطالبات بإعلان الحظر الشامل فى البلاد وتوقف سير المواصلات العامة. وأشار القاضى فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد إلى أنه فى حالة عدم وجود حظر كامل فى البلاد ، فلابد أن نمنع التكدس فى البلاد ، وبالتالى فكان لابد من توقيع غرامات على المخالفين لقرارات الحكومة بحيث تتماشى مع هذا الجرم. وأكد وكيل لجنة الصحة بالبرلمان أن توقيع غرامات على المخالفين لقرارات حظر التجول وعدم إراتداء الكمامة سيكون رادع لكل من يتسبب فى إهمال صحة نفسه ومن حوله. وكان قد كشف اللواء رزق على، رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، عن إجراءات الهيئة لمنع انتشار فيروس كورونا. وأكد اللواء رزق على، في تصريحات صحفية، أنه سيتم منع أي شخص لا يرتدي كمامة من صعود أتوبيسات الهيئة حفاظا على صحة العاملين والركاب من فيروس كورونا. وشدد على تطبيق الغرامة المقررة من الحكومة على غير الملتزمين بارتداء الكمامة وهي 4 آلاف جنيه ، وسيتم التنفيذ بالتعاون مع شرطة النقل والمواصلات. وكشف عن إجراء عمليات التعقيم بجميع جراجات ومكاتب وأتوبيسات الهيئة، كما يتم الكشف الحراري على السائقين والمحصلين قبل صعود السيارات يوميا من خلال ٢٥ جهاز كاشف حراريا، كما يتم توزيع كمامات وقفازات بشكل يومى على جميع السائقين والمحصلين. وقال إنه تم توفير 50 جهازا للرش والتعقيم وكلور كافٍ للتعقيم في المحطات والجراجات والسيارات.
قال محمد عودة المدير الفني السابق للمقاولون العرب، إن محمد صلاح نجم منتخبنا الوطني المحترف بصفوف ليفربول الإنجليزي، كان مشجعا للنادي الأهلى. وأضاف محمد عودة، خلال برنامج «الماتش» ، الذى يقدمه الإعلامي هانى حتحوت على قناة «صدي البلد»، إن قطبي الكرة المصرية، الأهلى والزاملك، حاولا أكثر من مرة التعاقد مع محمد صلاح، وخاصة الأهلى الذى كان أكثر جدية. وأوضح محمد عودة، إن إدارة المقاولون العرب كانت تفضح رحيل محمد صلاح إلى الأهلى خاصة أن العرض كان كبيرا، ولكن اللاعب فضل الإحتراف الخارجي، وخوض اختبارات نادي بازل السويسري. وأكد محمد عودة إن محمد صلاح كان محبا ومشجعا للنادي الأهلى”.
أعلن الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه سيبدأ اليوم الأحد 26/4/2020، وحتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 4/6/2020، فتح باب التسجيل إليكترونياً لحجز ١٣٥٩ وحدة سكنية بالدورين (الأرضى – الأخير) بمشروع "JANNA" للإسكان الفاخر، بـ٦ مدن جديدة (٦ أكتوبر – الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – المنصورة الجديدة – دمياط الجديدة – الشروق)، تطرحها وزارة الإسكان، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار جهود الوزارة لتوفير وحدات سكنية لجميع شرائح المواطنين، وتلبية لرغبتهم فى تملك السكن الخاص. وأوضح المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، أن الخطوة الأولى (التقديم) تبدأ اليوم الأحد 26/4/2020، وتستمر حتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 4/6/2020، بحيث يقوم الراغب فى الحجز بالدخول على الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)،<http://www.hdb-reservation.com)،> ببنك التعمير والإسكان بدون كلمة مرور، ويستعرض كراسة الشروط أو يقوم بطباعتها لمعرفة جميع التفاصيل (المساحات – الأسعار – أرقام العمارات) مع إمكانية استعراض خطوات الحجز (فيديو / مكتوبة)، وفى حالة عدم وجود حساب حالى للمتقدم على الموقع، يقوم بإنشاء حساب جديد وذلك بالضغط على (تسجيل مستخدم جديد)، ثم يتم تسجيل البيانات الأساسية (اسم العميل / العنوان / الرقم القومى للعميل / الإيميل / التليفون / اسم الزوجة ورقمها القومى)، ويتم تحميل صور بطاقات الرقم القومى (الزوج والزوجة) وجه وظهر فى ورقة واحدة، وفي حالة الحجز باسم القاصر يتم إدراج الرقم القومى الخاص به مع تحميل صورة شهادة الميلاد. وأضاف: يجب تسجيل البريد الإليكترونى (E-mail) خاصة للعملاء المقيمين خارج البلاد لضمان وصول كلمة المرور، ويتم ارسال رسالة بكلمة المرور عن طريق كل من (sms) والإيميل، ثم يتم الدخول على الموقع مرة أخرى من خلال الضغط على (دخول مستخدم حالى)، وتسجيل الرقم القومى وكلمة المرور، ويتم الضغط على مفتاح (أرغب في التقدم) ثم (استخراج رقم اﻻستمارة) وستظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة، وبعد اﻻنتهاء من مراجعة البيانات يقوم العميل بالضغط علي (تأكيد) ليظهر رقم اﻻستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالية، كما يمكن طباعة اﻻستمارة بعد ذلك. وأكد أن العميل يقوم بتحويل مبلغ وقدرة 50 ألف جنيه مصرى مقدم الحجز، بالإضافة إلى مبلغ 500 جنيه مصروفات تسجيل ـ دفعة واحدة وغير مجزأة ـ على أن يتحمل العميل العمولات ومصاريف التحويل من حسابه البنكى إلى رقم الحساب (رقم الاستمارة الذى تم الحصول عليه بالخطوة السابقة) ببنك التعمير والاسكان فرع الدقى، بإحدى الطرق التالية (التحويل من حساب العميل فى جميع البنوك داخل مصر عن طريق "ACH"، أو سويفت (سويفت كود HDBKEGCAXXX)، أو التحويل من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان فى حالة وجود حساب للعميل بالبنك، على أن يتضمن التحويل البيانات التالية "اسم المتقدم للحجز رباعى – ورقم بطاقة الرقم القومى (14 رقما سارية)، وسيتم إرسال رسالة sms تفيد وصول مبلغ جدية الحجز خلال 72 ساعة (ثلاثة أيام عمل) من قيام العميل بتحويل المبلغ لبنك التعمير والإسكان، وفى حالة عدم وصول الرسالة خلال تلك الفترة يجب التواصل مع مركز اتصالات بنك التعمير والاسكان على رقم 19995، أو عبر البريد الإلكترونى ( [email protected] ). وأشار المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، إلى أن حجز الوحدات المطروحة من خلال الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)<http://www.hdb-reservation.com)> يبدأ من الساعة 10 صباح يوم الثلاثاء 16/6/2020، وحتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 18/6/2020، حيث يقوم العميل بالدخول على الموقع مرة أخرى بالرقم القومى وكلمة المرور، وتظهر شاشة توضح البيانات الاساسية بالاستمارة السابق تسجيلها (للاطلاع فقط)، ثم تظهر شاشة تمثل بيانات الوحدات المتاح الحجز عليها مرتبة على النحو التالى (المحافظة – المدينة – المنطقة – نوع الوحدة – رقم العمارة – رقم الوحدة) ثم الضغط على مفتاح تأكيد الحجز مع إمكانية طباعة كامل بيانات الاستمارة، مؤكداً أن التخصيص بأسبقية الحجز الإليكترونى (online). وقال المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية: يتم استكمال باقى مقدم الحجز خلال الفترة من 23/6/2020 : 22/7/2020، وفى حالة عدم استكمال إجراءات الحجز أو عدم الرغبة فى حجز الوحدة السكنية يتم رد المبالغ المسددة وفقا لما يلى، سيتم إتاحة شاشة على الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)<http://www.hdb-reservation.com)> ببنك التعمير والاسكان بعد الانتهاء من فترة الحجز لتسجيل طلبات رد المبالغ المسددة، يتم تنفيذ الطلب خلال "خمسة أيام عمل" من تاريخ تقديم الطلب، ويتم رد المبلغ بنفس أسلوب السداد، ويجب مراعاة ما جاء بحاﻻت إلغاء التخصيص الواردة بالشروط العقارية بكراسة الشروط للعملاء الفائزين. وفيما يتعلق بنظام سداد قيمة الوحدة، أوضح المهندس محمد أنور هلال، أنه فى حالة حجز الوحدة يُستكمل سداد جدية الحجز إلى 10 % بالإضافة إلى (1 % مصاريف إدارية + 0.5 % لصالح مجلس الأمناء) من إجمالى ثمن الوحدة خلال شهر من تاريخ انتهاء الحجز خلال الفترة من 23/6/2020، حتى 22/7/2020، وبنفس أسلوب سداد مقدم الحجز (سويفت – ACH – تحويل داخلى لحساب بنك التعمير والإسكان، فرع الدقى – من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان فى حالة وجود حساب للعميل بالبنك)، وفى حالة السداد لباقى قيمة الوحدة خلال شهرين من تاريخ انتهاء الحجز يتم خصم 8 % من القيمة الإجمالية للوحدة شريطة الالتزام باستكمال قيمة جدية الحجز الـ10 % بالإضافة الى (1 % مصاريف إدارية + 0.5 % لحساب مجلس الأمناء) من اجمالى ثمن الوحدة خلال شهر من تاريخ انتهاء الحجز الالكترونى. وأضاف نائب رئيس الهيئة للشئون التجارية والعقارية: يتم سداد دفعات ربع سنوية بقيمة 10 آلاف جنيه لحين استلام الوحدة في حالة عدم جاهزية الوحدة للتسليم الفوري (على أن يتم سداد القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ انتهاء الحجز الالكترونى للمشروع)، ويتم سداد 15 % من قيمة الوحدة عند الاستلام، بينما باقى ثمن الوحدة يتم سداده بإحدى الطرق التالية، يتم سداد باقى قيمة الوحدة علي أقساط ربع سنوية متساوية لمدة 3 سنوات بدون فوائد على أن يبدأ سداد القسط الأول بعد 3 أشهر من المواعيد المحدد لاخطار العميل بالاستلام، ويمكن سداد باقى القيمة على أقساط ربع سنوية متساوية لمدة 5 او 7 سنوات محملة بالفائدة على الرصيد المدين فيما يزيد عن الـ3 سنوات تعادل سعر الفائدة المعلنة في البنك المركزى المصرى وقت الطرح بالإضافة الى 2% + ( 0.5% مصاريف تحصيل ) ويستحق القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ استلام الوحدة مع تقديم شيكات آجلة بالاقساط قبل الاستلام. وأشار المهندس محمد أنور هلال، إلى أنه فى حالة رغبة العميل فى التعامل بنظام التمويل العقارى يتم السداد وفقاً لمبادرة البنك المركزى لتنشيط التمويل العقاري وتعديلاتها، ولائحتة التنفيذية، وقرارات البنك المركزي الصادرة في هذا الشأن، مع الالتزام بأحد أنظمة السداد الموجودة بكراسة الشروط لحين الحصول على المنح، وفي حالة التأخير عن سداد أي دفعة / قسط عن ميعاد الاستحقاق، يتم احتساب غرامة تأخير تعادل فائدة البنك المركزي السارية وقت السداد بالإضافة إلي 2% + 0.5% مصاريف تحصيل من قيمة القسط، وذلك من تاريخ الاستحقاق وحتي تاريخ السداد.
اشترك في اخبار الرياضة و خليك في الملعب نفى نادر شوقي وكيل اللاعب أحمد فتحي، نجم النادي الأهلي، ما تردد مؤخرًا بشأن طلبات اللاعب المادية من أجل تجديد تعاقده مع القلعة الحمراء مؤخرًا. وأكد شوقي في تصريحات إعلامية اليوم، ان كل ما يتردد عن وجود شروط مادية من فتحي غير صحيح، ومن غير المعقول أن يشترط اللاعب على نادي، وكلف التجديد سينتهي بشكل نهائي اليوم. ومن المقرر أن تعقد لجنة التخطيط بالنادي الأهلي اليوم اجتماعًا مع اللاعب لتجديد تعاقده والذي ينتهي بنهاية الموسم الحالي.
Retrieve semantically similar text.
كشف نادر شوقي، وكيل أحمد فتحي، لاعب الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي، أنه عقد جلسة مع مسؤولي القلعة الحمراء اليوم، ولكن شدد على ضرورة تواجد اللاعب من أجل حسم الأمور. وقال شوقي فى برنامج "البريمو"، مع الإعلامى إسلام صادق، المذاع على قناة "Ten": "لا يوجد خلافات بين أحمد فتحي والنادي الأهلى على الإطلاق، وسيكون متواجدا يوم الأحد الساعة الثانية ظهرًا وسيتم عقد الجلسة".
* email* facebook* twitter* linkedinمازال اللقاء الأخير الذي جمع الطيب محياوي رئيس النادي الهاوي لمولودية وهران ، بالمسيّر السابق شاوش غالم والتصريحات الصحفية لهذا الأخير التي أعقبته، يثيران الكثير من التساؤلات لدى الإدارة الحالية برئاسة المشرف العام شريف الوزاني سي الطاهر ومعاقل الأنصار، وكذا المتتبعين ليوميات الفريق الوهراني حول توقيتها والقصد منها، خاصة أنها آتية من مسيّرين على اطلاع واسع بخفايا تدبير شؤون المولودية، أحدهما ثابت في موقعه بالنادي الهاوي، والثاني بجعبته كل المعطيات الخاصة بالنادي الوهراني ومن تدالوا على رئاسته رغم ابتعاده عن مقاليد تسييره ثلاثة عقود.ذهبت تساؤلات شريف الوزاني إلى حد التصريح بأن ثمة مؤامرة تحاك ضد الإدارة الحالية التي يرأسها، مبديا استياءه من تحركات محياوي وشاوش، التي وصفها ب "المشكوك فيها". وواصل بنبرة غاضبة: "أنا مقتنع بأن بعض الأطراف لا يهمها الوضع الحالي للبلاد، ولا القلق الذي ينتاب المواطنين خشية تفشي فيروس كورونا الخبيث، فراحت تبحث عن مصالحها الشخصية مختبئة، ومدعية تفضيل مصلحة المولودية".وبلغة الواثق، أكد المشرف العام على القلعة الحمراء، أنه يعرف جيدا الخلفيات والأهداف المتوخاة من هذه التحركات؛ "نوايا هذه الأطراف واضحة لدينا والأنصار، والتوقيت الذي تتحرك فيه؛ إنها المناصب التي تتيحها شركة "هيبروك"، التي عبّرت عن رغبتها في شراء أغلب أسهم الشركة الرياضية، وعليه وفي الأول والأخير فالمآرب الشخصية هي التي تحرك هذه الأطراف ولا شيء آخر".وما زاد من شكوك شريف الوزاني سقوط كل الوعود التي تلقّاها قبل توقف المنافسة الرسمية من العديد من المتعاملين الاقتصاديين والتجار، بمساعدة المولودية على تجاوز بعض مصاعبها المالية في الماء، معتبرا ذلك "أمرا غير بريء، وأنه جاء بتحريض أطراف في الخفاء". كما أبدى امتعاضه من تأخر المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمحروقات "هيبروك"، في صب إعانة بمبلغ 3 ملايير و500 مليون سنتيم المتفق عليها مسبقا، وعدم الاستفادة من باقي القيمة المالية للبلدية، والمقدر ب 550 مليون سنتيم، بسبب تجميد رصيد النادي الهاوي؛ ما يُبقي في خزينة الفريق مبلغ 500 مليون سنتيم فقط، ضختها الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بعد بلوغ الفريق الدور ثمن النهائي من سباق كأس الجمهورية.وفي خضم حديثه، أبرز الدولي السابق محاسن إدارته في التسيير الإداري والفني للمولودية الوهرانية ، مشيدا في نفس الوقت، بما سماها "التضحيات الكبيرة للمسيرين الحاليين، ومساهمتهم الفعالة في المشوار المشرّف للفريق. وأتم: "من يطعن في أحقيتنا وشرعية تواجدنا في مناصب مسؤولية التسيير، نذكّره بأننا لم نقفز إليها من مظلة أو استحوذنا عليها عنوة، بل زكتنا جمعية عامة للمساهمين والسلطات المحلية وكذا الأنصار. ورغم شح الأموال وُفقنا في تكوين فريق حقق نتائج إيجابية أمام أندية تفوقنا مالا وثراء في التعداد. والغريب أننا تلقينا إشادة من قبل هذه الأطراف على عملنا منذ أيام قليلة فقط!".فريفر يقرر المغادرة نهاية الموسمقرر المهاجم الواعد فريفر بومدين الرحيل عن مولودية وهران نهاية الموسم الحالي رغم أن عقده ينتهي شهر جوان 2021، بعد أن مدّده لعام إضافي بإلحاح من المشرف العام شريف الوزاني.وقد أسرّ بومدين لمقربيه أنه سئم الوضعية التي يوجد فيها بالفريق، وخروجه من مخططات الطاقم الفني، الذي لم يشركه حتى في القائمة الاسمية في الجولات الأربع الماضية، وأنه سيطلب وثائق تسريحه للاستجابة لأحد العرضين اللذين تلقّاهما من الناديين التونسيين؛ الصفاقسي وهلال الشابة، مع العلم أن النادي الصفاقسي كان طلب خدمات اللاعب الدولي السابق لأقل من 23 سنة، الصائفة الماضية، لكن إدارة شريف الوزاني رفضت تسريحه، وبالتالي حرمت فريفر من خوض تجربة احترافية بذات النادي كسلفه سيد أحمد زروقي.
اشترك في اخبار الرياضة و خليك في الملعب وجه الفرنسي باتريس كارتيرون، المدير الفنى للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، الشكر لمجلس إدارة النادي، برئاسة مرتضى منصور، وذلك على المساندة القوية في الفترة الماضية، مشددا على أنه سعيد وفخور باستمرار الوجود لمدة موسم جديد بتدريب الزمالك. وأضاف كارتيرون، في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للنادي، أن لديه رغبة وطموحا في حصد ألقاب كثيرة مع الزمالك بعد بطولتي السوبر الإفريقي والسوبر المصري، مشيرا إلى أن لديه رغبة أيضا في تحقيق المزيد مع دعم الجميع للفريق. كما وعد المدير الفني للزمالك، جماهير النادي ببذل أقصي مجهود وتحقيق كل البطولات خصوصا أنه يمتلك أفضل اللاعبين. وختم كارتيرون بأنه يتمنى أن يكمل الفريق ما بدأه بشكل مميز قبل التوقف بسبب انتشار فيروس كورونا.
كشفت صحيفة الرياضية السعودية عن اقتراب أندية دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين للاتفاق حول النسبة المقترحة لتخفيض رواتب اللاعبين والمدربين في الاجتماع غير العادي لمجلس إدارة رابطة دوري المحترفين. وبحسب الصحيفة سيتم في الاجتماع الذي سيُعقد ظهر غد، على خلفية الأزمة المالية التي تمر بها الأندية جراء تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). قالت الصحيفة أن ناديا الهلال والاتحاد اتفقا في مقترحهما على تخفيض 50% من رواتب اللاعبين، بينما اشترط النصر تساوي النسب على الأندية كلها. وأرجأت إدارة الأهلي تحديد النسبة إلى ما بعد الاجتماع، واتخاذ القرار بالتشاور مع الأندية الأعضاء جميعًا، في الوقت الذي اقترح فيه الشبابيون "النسبة والتناسب"، بأن يُعطى كل لاعب مبلغًا ثابتًا بوصفه حدًّا أدنى، من ثم البدء في الخفض بنسبة 50% من راتب اللاعب الشهري. وبذلك يتقاضى اللاعب مبلغًا ثابتًا لتسيير مصاريفه الشهرية، ونصف راتبه الشهري، بحيث لا يتضرر أصحاب الرواتب المنخفضة، فيما تبحث أندية أخرى تخفيض 30%، أو 40% خلال مارس الماضي وإبريل الجاري ومايو المقبل، وتزداد النسبة إلى 50% إذا ما استمر إيقاف الأنشطة الرياضية. ولفت أحد مسؤولي الأندية إلى أنها قد تلجأ إلى المدربين بالاتفاق معهم على تقليص رواتبهم بنسبة معينة حتى يقتدي بهم اللاعبون، الأمر الذي يُسهِّل عملية التفاوض والاتفاق بما يرضي كافة الأطراف. وأوضحت الصحيفة أن أعضاء مجلس إدارة رابطة دوري المحترفين، سيناقشون في اجتماعهم، غدًا، ثلاثة محاور رئيسة، هي آلية تخفيض الرواتب، وترتيب عودة بعض اللاعبين الأجانب إلى بلدانهم خلال فترة التوقف الراهنة بالتنسيق مع الاتحاد السعودي لكرة القدم وخطوط الطيران والسفارات، إضافة إلى الوقت المقترح لعودة الدوري بعد الاستئناس برأي اللجنة المعنية بمتابعة مستجدات الوضع الصحي لفيروس كورونا، والموعد المقترح للموسم المقبل. وحدث فهد المدلج، رئيس نادي الفيصلي، للصحيفة قائلًا: إن إدارة المخاطر في ناديه، التي يرأسها بنفسه، أمهلت اللاعبين 48 ساعة للرد على مذكرة المفاوضات، التي أرسلت إليهم أمس الأول، لإبداء "حُسن النية"، على أن يحدد رئيس النادي النسبة المناسبة بعد الاطلاع على مقترحات اللاعبين. وأضاف "المدلج"، أن الاجتماع، يُعد تشاوريًا بين رؤساء الأندية، تمهيدًا للاتفاق والرفع للاتحاد السعودي لكرة القدم، لاعتمادها بعد التراضي مع اللاعبين والمدربين. واستبعد رئيس الفيصلي تأثير اللاعبين النجوم في إدارات الأندية برفض التخفيض، مؤكدًا قوة شخصية إدارات الأندية السعودية، وأحقية شكوى اللاعبين في الوقت ذاته إلى الجهات القانونية المعنية محليًا، أو دوليًا.
في رسالة صوتية منذ قليل للدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم حول امتحانات الثانوية العامة والدبلومات الفنية، أكد فيها على عدة أمور وذلك لدرأ الشبهات والشائعات وإنهاء البلبلة حول هذا الشأن. موعد امتحانات الثانوية العامة وأشار وزير التربية والتعليم في رسالته اليوم أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء أكد على ضرورة انعقاد امتحانات الثانوية وكذلك الدبلومات الفنية في موعدها، على أن يتم إعلان الجدول النهائي لمراحل التعليم قبل الجامعي يوم 15 مايو القادم، وذلك من أجل ضمان كل خطوات الحماية الصحية والتعقيم. وأشار شوقي إلى أن موعد امتحانات الثانوية العامة كما هو وفق الموعد المحدد له سابقاً، وهو يوم 7 يونيو 2020، وسوف يتم طمأنة جميع الأطراف بشأن التعقيم والتأمين، وتأتي هذه الرسالة بعد تداول أنباء بتأجيل امتحانات الثانوية على غرار ما حدث في الدبلومات الفنية. امتحانات الثانوية العامة وكانت وزارة التربية والتعليم أكدت قبل ذلك إجراء امتحانات الثانوية في موعدها المقرر لها يوم السابع من يونيو القادم، وعدم وجود أي نية لتأجليها، مع تعقيم لجان الإمتحانات بشكل صارم. كما سيتم التعاون مع الجهات المختصة واتباع الإجراءات الصحية اللازمة لحماية طلاب الثانوية العامة من العدوى، وتقليل أعداد الطلاب في اللجان.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
أحالت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، اليوم الخميس، محاكمة سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق؛ لاتهامها بتحقيق كسب غير مشروع إلى لجنة الخبراء بالكسب غير المشروع، على أن تكون أمانة لجنة الخبراء 3 آلاف جنيه، وتأجيل المحاكمة لجلسة 25 يوليو المقبل.تعقد جلسات المحاكمة برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، وعضوية المستشارين إبراهيم سيد خلف الله وحاتم محمد جمال الخولى، وأمانة سر شريف محمد ووائل عبدالمقصود.وكان جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار عادل السعيد، أحال سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، إلى المحاكمة الجنائية، لتحقيق كسب غير مشروع بقيمة 900 ألف جنيه.وكشفت التحقيقات عن أن المتهمة حصلت لنفسها ولأبنائها علی کسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر ناشئة عن وجود زيادة طائلة في ثروتها بما لا يتناسب مع مصدر دخلها.وجاء بالتحقيقات أن المتهمة استغلت صفتها الوظيفية وحصلت على العديد من العقارات من الجهات التي تعاملت معها واستثمارها بإعادة بيعها، فضلا عن قيامها بعمل العديد من العلاقات مع المترددين على جهات عملها والحصول على ميزات وهدايا ومبالغ مالية، ما نتج عنه زيادة في ثروتها بشكل لا يتناسب مع مصادرها وعجزت عن إثبات مصدر مشروع لها.يذكر أن سعاد الخولي اتهمت في 4 قضايا الرشوة التي صدر ضدها حكم بالسجن لمدة 12 سنة، والعزل من الوظيفة، وقضية غسل أموال بقيمة 500 ألف جنيه، والمقرر نظرها غدا الثلاثاء، أمام محكمة الجنايات المنعقدة بطرة برئاسة المستشار على الهواري، بعد أن أجلت هيئة المحكمة الجلسة للاطلاع.
البرلمان: يفرض غرامة رادعة على مخالفي ارتداء الكمامة بالنقل العام قال النائب عصام القاضى ، وكيل لجنة الصحة بالبرلمان إن قرار رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، بفرض غرامة 4000 جنيه على المخالفين لإرتداء الكمامة هام جدا ، خاصه فى ظل وجود مطالبات بإعلان الحظر الشامل فى البلاد وتوقف سير المواصلات العامة. وأشار القاضى فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد إلى أنه فى حالة عدم وجود حظر كامل فى البلاد ، فلابد أن نمنع التكدس فى البلاد ، وبالتالى فكان لابد من توقيع غرامات على المخالفين لقرارات الحكومة بحيث تتماشى مع هذا الجرم. وأكد وكيل لجنة الصحة بالبرلمان أن توقيع غرامات على المخالفين لقرارات حظر التجول وعدم إراتداء الكمامة سيكون رادع لكل من يتسبب فى إهمال صحة نفسه ومن حوله. وكان قد كشف اللواء رزق على، رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، عن إجراءات الهيئة لمنع انتشار فيروس كورونا. وأكد اللواء رزق على، في تصريحات صحفية، أنه سيتم منع أي شخص لا يرتدي كمامة من صعود أتوبيسات الهيئة حفاظا على صحة العاملين والركاب من فيروس كورونا. وشدد على تطبيق الغرامة المقررة من الحكومة على غير الملتزمين بارتداء الكمامة وهي 4 آلاف جنيه ، وسيتم التنفيذ بالتعاون مع شرطة النقل والمواصلات. وكشف عن إجراء عمليات التعقيم بجميع جراجات ومكاتب وأتوبيسات الهيئة، كما يتم الكشف الحراري على السائقين والمحصلين قبل صعود السيارات يوميا من خلال ٢٥ جهاز كاشف حراريا، كما يتم توزيع كمامات وقفازات بشكل يومى على جميع السائقين والمحصلين. وقال إنه تم توفير 50 جهازا للرش والتعقيم وكلور كافٍ للتعقيم في المحطات والجراجات والسيارات.
بعد الاجتماع الذي عقده وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أعلن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي عن موعد جديد لبدء امتحانات الثانوية العامة 2020، وذلك بعد أن تم تأجيلها لمدة أسبوعين عن موعدها السابق والمحدد في 7 يونيو 2020 إلى 21 يونيو 2020. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة الجديد 2020 أعتمد وزير التربية والتعليم جدول امتحانات الثانوية العامة الجديد، حيث تبدأ الامتحانات من يوم الاحد الموافق 21 يونيو 2020 وتنتهي يوم 21 يوليو 2020، مع وجود فترات زمنية كافية بين المواد الدراسية التي سيؤدي فيها الطلاب الامتحانات كما كان في الجدول السابق الذي وافق عليه طلبة وطالبات الثانوية العامة والسادة أولياء الأمور. وفقاً للجديد فإن لجان الامتحانات سوف تبدأ من الساعة العاشرة صباحاً على أن يسبق ذلك وجود الطالب في اللجنة الامتحانية من الساعة التاسعة صباحاً وذلك للكشف على الموبايل وإجراء الكشف الصحي على الطلاب، كما أن سوف يتم تعقيم اللجان الامتحانية يومياً وبين الفترات الزمنية للأمتحانات، وذلك للحفاظ على صحة الطلاب والسادة المعلمين. كذلك فقد تم التنبيه على رؤساء الادوار بأن يكونوا موجودين من الساعة الثامنة والنصف صباحاً لاتخاذ ما يلزم من اجراءات احترازية لعدم تفشى وباء كورونا المستجد. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة الجديد 2020
Retrieve semantically similar text.
في رسالة صوتية منذ قليل للدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم حول امتحانات الثانوية العامة والدبلومات الفنية، أكد فيها على عدة أمور وذلك لدرأ الشبهات والشائعات وإنهاء البلبلة حول هذا الشأن. موعد امتحانات الثانوية العامة وأشار وزير التربية والتعليم في رسالته اليوم أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء أكد على ضرورة انعقاد امتحانات الثانوية وكذلك الدبلومات الفنية في موعدها، على أن يتم إعلان الجدول النهائي لمراحل التعليم قبل الجامعي يوم 15 مايو القادم، وذلك من أجل ضمان كل خطوات الحماية الصحية والتعقيم. وأشار شوقي إلى أن موعد امتحانات الثانوية العامة كما هو وفق الموعد المحدد له سابقاً، وهو يوم 7 يونيو 2020، وسوف يتم طمأنة جميع الأطراف بشأن التعقيم والتأمين، وتأتي هذه الرسالة بعد تداول أنباء بتأجيل امتحانات الثانوية على غرار ما حدث في الدبلومات الفنية. امتحانات الثانوية العامة وكانت وزارة التربية والتعليم أكدت قبل ذلك إجراء امتحانات الثانوية في موعدها المقرر لها يوم السابع من يونيو القادم، وعدم وجود أي نية لتأجليها، مع تعقيم لجان الإمتحانات بشكل صارم. كما سيتم التعاون مع الجهات المختصة واتباع الإجراءات الصحية اللازمة لحماية طلاب الثانوية العامة من العدوى، وتقليل أعداد الطلاب في اللجان.
طالعت خلال الساعات الماضية عبر المواقع الإلكترونية الإعلامية ما تم نشره عن الاستعدادات لامتحانات الثانوية العامة وقد تبينت أن محافظات الجمهورية شهدت إقبالًا كبيرًا من المعلمين على تقديم اعتذارات عن المشاركة في أعمال امتحانات الثانوية العامة 2020 ، وذلك في أول يوم من فتح باب تقديم الاعتذارات اليوم. وقد تلاحظ من خلال رصد شكل التجمعات ، حرص معظم المعلمين في طوابير تقديم الاعتذارات، على إرتداء الكمامات خوفا من الإصابة بفيروس كورونا المستجد . فى حين أن المدرسين دائما كانوا يحرصون على المشاركة فى أعمال امتحانات الثانوية العامة إلا أنه فى ظل تفشى وباء كورونا وخوف المدرسين من المشاركة فى أعمال الثانوية العامة سواء المراقبة حرص معظم المعلمين على تقديم الاعتذارات، وقد حددت وزارة التربية والتعليم حالات قبول الاعتذارات فيما يلي: 1. قومسيون طبى معتمد بتاريخ حديث وصورة ضوئية من البطاقة العلاجية يؤكد مرض المعلم. 2. إجازة بدون مرتب (المستند الدال على ذلك). 3. العمل جزء من الوقت (صورة طبق الأصل من المستندات الدالة على الحالة معتمد من الإدارة التعليمية). 4. أن يكون المعلم ينطبق عليه نسبة عجز 5%. 5. وجود طفل رضيع (حتى سنتين + أصل شهادة ميلاد). 6. وجود طفل من ذوى الاحتياجات الخاصة (تقرير طبي + شهادة ميلاد). 7. وفاة الزوج أو الزوجة (شهادة وفاة لا تتجاوز العام). 8. الزوج يعمل بالمناطق النائية أو السفر خارج البلاد (خطاب معتمد من جهة العمل). 9. ندب الزوجين لأعمال الامتحانات (يقبل أحدهما فقط). 10. الحرمان من أعمال الامتحانات أو الإحالة للمحاكمة التأديبية. إن حسن التعامل مع هذه الأزمة من شأنه أن يخفف على المدرسين والطلاب واولياء الامور الكثير من التوتر والكثير من الضغط والقلق نتيجة مخاوفنا الكثيرة جراء ما يحدث من اصابات وقد لقد لاحت للأفق اليوم أحد أهم المشكلات التي تواجه الإنسان اليوم وهي فيروس كورونا كورونا عاجلا او اجلا سيتم ايجاد علاج ناجع له ولكن الفيروس الذى لاعلاج له هو تعريض البنية الاساسية للمجتمع كورونا لقد استجمعت كل قوى المجتمع فان تقديم الحلول الايجابية مع المحافظة على صحة الطلاب وبدون مزايدة هل التأجيل هو الحل؟
المدينة نيوز :- اعلنت وزارة التربية والتعليم اليوم الثلاثاء، عن البدء بإجراء الاختبار التقييمي الاول للطلبة الأردنيين وغير الأردنيين بمن فيهم أبناء الأردنيات في المدارس الحكومية ومدارس الثقافة العسكرية والمدارس التابعة لوزارة الاوقاف، للصفوف من الرابع الاساسي وحتى الثاني عشر (التوجيهي)، اعتبارا من يوم السبت المقبل الثامن عشر من الشهر الحالي وحتى يوم الخميس الذي يليه. وقالت الوزارة ان عملية التقييم ستجري عبر منصة "درسك www.darsak.gov.jo"، وذلك ضمن المنظومة التي أطلقتها للتعليم عن بعد، منذ تعليق دوام المدارس في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة في إطار الاجراءات الاحترازية والوقائية للتعامل مع فيروس كورونا المستجد. وفيما يتعلق بطلبة الصفوف الثلاثة الاولى، بينت الوزارة ان تقييم الطلبة في هذه الصفوف، سيتولاها معلموها، ولا تأخذ شكل الاختبار، وانما يعتمد على معرفة المعلم بمستوى الطالب ومواقفه الادائية والواجبات الدراسية التي قام بها. واكد وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، ان التقييم في هذه المرحلة لا يهدف بشكل رئيسي الى تقييم مستوى التعلم، وان الهدف الاساسي منه تقييم التعلم وتحسينه وتعميقه، ورصد الفجوات في تعلم الطلبة وبما يساعد الوزارة في صياغة جانب من خطتها للتعامل مع تجربة التعليم عن بعد من خلال برامج استدراكية وتعليم علاجي، وتحديد فئات الطلبة الذين لم تتوفر لهم خدمات التعليم عن بعد، وصولا الى تنظيم برامج واليات لضمان تعلمهم. وقال، ان الوزارة تولي في هذه المرحلة، اهتماما خاصا لاكتمال عناصر التعليم عن بعد وليس التوقف عند العلامات وظروف وشروط اجراء الامتحان، ومدى نزاهة هذه الاختبارات بحيث يكون التقييم داعما لعملية للتعليم عن بعد، ويمكن الطالب من تقييم ذاته وتعلمه، وتوفير بيانات للوزارة عن مستويات تعلم الطلبة لتعديل خطتها ووسائلها في الوصول الى جميع الطلبة. واعلنت وزارة التربية والتعليم جدول الاختبارات، التي ستتم من خلال جلسات لمدة ساعتين لكل جلسة وفق البرنامج المعد، وعلى شكل اوراق امتحانية، تشمل مادة دراسية واحدة او أكثر، وبأسئلة موضوعية من نوع اختيار من متعدد. كما أكدت انها ستعلن في وقت لاحق عن اجراءات تقييم خاصة للطلبة الذين لم يتمكنوا من اداء هذه الاختبارات، بسبب عدم توفر الوسائل الفنية والتقنية اللازمة. وتشمل الاختبارات محتوى ومهارات المادة الدراسية للطلبة منذ بدء الفصل الدراسي الثاني وحتى تعليق دوام المدارس، فيما ستقوم الوزارة بإجراء مزيد من التقييمات خلال الفترة القادمة. وبينت وزارة التربية والتعليم، انها ستعلن تعليمات وارشادات الدخول للاختبار التقييمي الاول على منصة "درسك"، بما في ذلك فيديو توضيحي لآلية الدخول، فيما سيتم تخصيص يوم الجمعة على المنصة للطلبة لتجريب آليات الدخول على الاختبار. وقدّرت وزارة التربية والتعليم المعلمين الذين قاموا بإجراء التقييم الاول لطلبتهم ورصد علاماتهم، مؤكدة انه سيم اعتماد هذه التقييمات ونتائجها، في الوقت الذي اتاحت للمعلم اجراء تقييمات أخرى للطلبة بناء على مشاركة الطلبة وتفاعلهم عبر منظومة التعليم عن بعد. كما أعربت الوزارة عن تقديرها لدور أولياء الأمور في هذه المرحلة وما أظهروه من دعم وتشجيع لأبنائهم للتفاعل مع منظومة التعليم عن بعد، داعية إياهم لتنظيم أوقات استخدام دخول أبنائهم لمنصة درسك لإجراء الاختبار التقييمي وتنظيم أوقاتهم حسب الأجهزة المتوفرة.
(MENAFN- Youm7) تابع اللواء خالد جمعة السكرتير العام المساعد، والقائم بأعمال رئيس مدينة بنها فى القليوبية، أعمال غلق الكافتيريات والكافيهات والمولات التجارية والمحال العامة والمقاهى بنطاق المدينة، وذلك تنفيذا لقرار الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء، وبناء على تعليمات اللواء عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية، بغلق المحلات العامة فى السابعة مساء وحتى السادسة صباحا وأكد "جمعة"، فى تصريحات صحفية، أنه تم تشكيل لجان للمتابعة بمجلس مدينة بنها تستهدف المرور على كافة المحلات والمقاهى والمولات التجارية بنطاق المدينة، وتم التأكد من غلقها فى الموعد المحدد طبقا لقرار مجلس الوزراء، مشيرا إلى أن اللجان تستهدف المرور الدورى على تلك المحلات، ومن يثبت مخالفته سيتم توقيع عقوبات رادعة عليهم. وكان قد أصدر أصدر الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، قرارين إحداهما بأن تحدد مواعيد إغلاق الأندية الرياضية، والشعبية، ومراكز الشباب ابتداء من الساعة السابعة مساءً، وحتى الساعة السادسة صباحاً بكافة أنحاء الجمهورية حتى يوم 31/3/2020. وتضمن القرار الثانى فى مادته الأولى على: "تُغلق ابتداء من الساعة السابعة مساءً وحتى الساعة السادسة صباحاً أمام الجمهور، بكافة أنحاء الجمهورية حتى يوم ‪31/3/2020 جميع المطاعم والمقاهى والكافيتريات والكافيهات والكازينوهات والملاهى والنوادى الليلية والحانات والمراكز التجارية (المولات التجارية)، وما يُماثلها من المحال والمنشآت التى تهدف إلى بيع السلع التجارية أو تقديم المأكولات أو الخدمات أو التسلية أو الترفيه، ووحدات الطعام المتنقلة‪. ‎وأشار القرار فى مادته الثانية إلى أنه لا يسرى حكم المادة الأولى من هذا القرار على خدمات توصيل الطلبات للمنازل، وجميع الأماكن التى تبيع السلع الغذائية مثل المخابز ومحال البقالة، وكذلك الصيدليات والسوبر ماركت سواء المتواجدة بالمراكز التجارية وخارجها‪. ‎ونص القرار فى مادته الثالثة على نشر هذا القرار فى الجريدة الرسمية وعلى الجهات المختصة تنفيذه.
فى ظل الظروف الحالية للبلاد ومنع التجمعات بكافة أشكالها و منها مراكز الدروس الخصوصية، وبعد أن أغلقت أبوابها بتعليمات الدولة؛ حرصا على صحة الطلبة ولم يعد أمامهم الاعتماد على ما تم شرحه لهم. وخلال الأيام القريبة كانت هناك لقاءات مكثفة من المختصين والمهتمين بالتعليم لبحث معاناة الأسر المصرية من الدروس الخصوصية والنزيف المستمر لميزانيات الأسر والفشل فى مقاومة الدروس الخصوصية ومراكزها التى كانت منتشرة فى كل شوارع مصر، وخلال أزمة وباء كورونا قامت الدولة بإجراءات صارمة بمنع التجمعات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية. ماذا يفعل أبناؤنا الآن؟ يقومون بمتابعة دروسهم الكترونيا ويبذلون الجهد دون الاستعانة بالدروس الخصوصية وخاصة طلبة الثانوية العامة ومتابعة الدروس الالكترنية عبر فيديوهات يوتيوب "مجانا"، وهناك الكثير من مشاهير المدرسين المعروفين للطلبة كل حسب المادة التى يدرسها لطلبته، هناك مدرسون يقومون بتصوير فيديوهات خصيصا بالشرح، وهناك من يقوم بالتصوير أثناء القائه للدروس التى يقوم بالقائها على طلبته. وإزاء قرارات الدولة بغلق مراكز الدروس الخصوصية فى كل أنحاء مصر تفتق ذهن المدرسين على حيلة تجلب المال الفائت عليهم من الدروس الخصوصية، وذلك عن طريق دخول طلبة الثانوية العامة على أى فيديو لمشاهدته تظهر له رسالة تخبره بأنه اذا كان يرغب فى مشاهدة الفيديو عليه ان يقوم بسداد عشرين جنيه أو أربعين جنيها لجزء من مادة الكيماء أو الفيزياء أو اللغة الفرنسية وخلافه، أما فى حال طلب المادة بالكامل تتراوح ما بين أربعمائه جنيه إلى سبعمائة جنيه بأن تظهر رسالة برقم كودى بسداد المبلغ المحدد صالح لمدة ساعة فقط خلال أنظمة الدفع الإلكتروني المنتشرة فى كل مكان، وهذا من واقع تجربتي الشخصية مع نجلى الذى يدرس بالثانوية العامة هذا العام. يجب علينا التصدى لهذا الأمر الذى نخشاه مستقبلا أن يتم استغلال هذه الوسيلة والسيطرة عليها من مافيا الدروس الخصوصية، كما أن الإيرادات الناتجة عن تلك العمليات تقع بعيدا عن أعين مصلحة الضرائب واستخدام هذه الوسيلة للتهرب الضريبى. نفقد فرصا هائلة ليس فقط في بناء الطاقات البشرية لخدمة دعم وتكنولوجيا المعلومات.
أكد رئيس مجلس الوزراء المصري الدكتور مصطفي مدبولي، أن الفترة المقبلة ستحتاج منّ الجميع التأقلم والتعايش مع احتمالية بقاء فيروس كورونا في مصر خلال الفترة القادمة حتى يتم اكتشاف علاج وأن يكون هناك لقاح أو مصل للتعافي أو للوقاية من الفيروس. وأعلن مدبولي خلال مؤتمر صحفي اليوم استمرار العمل بإجراءات الحظر الذي يبدأ من التاسعة مساءً حتى السادسة صباحاً حتى نهاية شهر رمضان الكريم، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، مشيرا إلى استمرار تعامل بلاده مع أزمة فيروس "كورونا" المستجد بتوازن كبير، والحرص على صحة المواطنين، وفي الوقت ذاته استمرار عجلة الإنتاج، وذلك من خلال الإجراءات الاحترازية والاستباقية طوال فترة الأزمة. وأوضح أن الدولة تكبدت أعباء اقتصادية كبيرة جدا وحرصت على ألا يشعر المواطن بها ومساندة للذين تعرضوا للضرر نتيجة تداعيات الفيروس، ومنها توافر السلع الغذائية والخدمات ومساندة العمالة غير المنتظمة. وقال إن الدولة تحرص على إعادة الوضع لما هو عليه، وتحرص على منع تفشي المرض في ذات الوقت، مشيرا إلى أنه مازالت الأرقام الخاصة بالإصابات في وضع مسيطر عليه، فيما سيتم الإعلان قبل انتهاء شهر رمضان عن الإجراءات الخاصة بتنفيذها من قبل المواطن مع تشديد العقوبات الخاصة بعدم الالتزام بهذه الإجراءات.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
تعليم غزة تطلق خدمة الصفوف الافتراضية لطلبة الثانوية العامة غزة- "القدس" دوت كوم- أطلقت وزارة التربية والتعليم العالي بغزة خدمة الصفوف الافتراضيّة (Google Classroom) وذلك لتطبيقها كتجربة في التدريس لطلبة الثانوية العامة وسيجري تعميمها خلال الفترة المقبلة على المراحل التدريسية المتنوعة. ويأتي هذا التوجه من الوزارة في إطار التوسع في التعليم الالكتروني واستثمار الحداثة في التعليم خاصة في ظل تعطيل الدراسة بسبب جائحة فيروس كورونا. وذكرت التعليم في بيان لها أنه جرى تخصيص صفوف افتراضيّة لكل مُديريّة للفرع العلميّ والأدبيّ بصورة تجريبيّة، ويدير مُحتواها نُخبة من المُشرفين التربويين والمُعلّمين الذين تدربوا على استخدامها فيما يحقق أكبر فائدة ودعم للطلاب. وقالت إن الصفوف تحتوي على العديد من المواد والمميزات، منها نماذج الاختبارات التجريبية، المواد الإثرائيّة، اختبارات إلكترونيّة، فيديوهات تعليمية ، فيديوهات مراجعة، ساحات نقاش لطرح الأسئلة والإجابة عليها. ودعت الوزارة جميع طلبة الثانوية العامة إلى التسجيل في الصفوف الافتراضية التي أصبحت متاحة الآن عبر موقع روافد التعليمي الموقع التعليمي الأول على فلسطين والمصنف ضمن أفضل 15 موقعاً تعليمياً عبر العالم. واشارت الى انه بإمكان الطلبة التسجيل في الصفوف الافتراضية من خلال موقع روافد التعليمي والرابط التالي: http://rawafed.edu.ps/portal/elearning/spage/classroom
في رسالة صوتية منذ قليل للدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم حول امتحانات الثانوية العامة والدبلومات الفنية، أكد فيها على عدة أمور وذلك لدرأ الشبهات والشائعات وإنهاء البلبلة حول هذا الشأن. موعد امتحانات الثانوية العامة وأشار وزير التربية والتعليم في رسالته اليوم أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء أكد على ضرورة انعقاد امتحانات الثانوية وكذلك الدبلومات الفنية في موعدها، على أن يتم إعلان الجدول النهائي لمراحل التعليم قبل الجامعي يوم 15 مايو القادم، وذلك من أجل ضمان كل خطوات الحماية الصحية والتعقيم. وأشار شوقي إلى أن موعد امتحانات الثانوية العامة كما هو وفق الموعد المحدد له سابقاً، وهو يوم 7 يونيو 2020، وسوف يتم طمأنة جميع الأطراف بشأن التعقيم والتأمين، وتأتي هذه الرسالة بعد تداول أنباء بتأجيل امتحانات الثانوية على غرار ما حدث في الدبلومات الفنية. امتحانات الثانوية العامة وكانت وزارة التربية والتعليم أكدت قبل ذلك إجراء امتحانات الثانوية في موعدها المقرر لها يوم السابع من يونيو القادم، وعدم وجود أي نية لتأجليها، مع تعقيم لجان الإمتحانات بشكل صارم. كما سيتم التعاون مع الجهات المختصة واتباع الإجراءات الصحية اللازمة لحماية طلاب الثانوية العامة من العدوى، وتقليل أعداد الطلاب في اللجان.
Retrieve semantically similar text.
بعد الاجتماع الذي عقده وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أعلن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي عن موعد جديد لبدء امتحانات الثانوية العامة 2020، وذلك بعد أن تم تأجيلها لمدة أسبوعين عن موعدها السابق والمحدد في 7 يونيو 2020 إلى 21 يونيو 2020. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة الجديد 2020 أعتمد وزير التربية والتعليم جدول امتحانات الثانوية العامة الجديد، حيث تبدأ الامتحانات من يوم الاحد الموافق 21 يونيو 2020 وتنتهي يوم 21 يوليو 2020، مع وجود فترات زمنية كافية بين المواد الدراسية التي سيؤدي فيها الطلاب الامتحانات كما كان في الجدول السابق الذي وافق عليه طلبة وطالبات الثانوية العامة والسادة أولياء الأمور. وفقاً للجديد فإن لجان الامتحانات سوف تبدأ من الساعة العاشرة صباحاً على أن يسبق ذلك وجود الطالب في اللجنة الامتحانية من الساعة التاسعة صباحاً وذلك للكشف على الموبايل وإجراء الكشف الصحي على الطلاب، كما أن سوف يتم تعقيم اللجان الامتحانية يومياً وبين الفترات الزمنية للأمتحانات، وذلك للحفاظ على صحة الطلاب والسادة المعلمين. كذلك فقد تم التنبيه على رؤساء الادوار بأن يكونوا موجودين من الساعة الثامنة والنصف صباحاً لاتخاذ ما يلزم من اجراءات احترازية لعدم تفشى وباء كورونا المستجد. تفاصيل جدول امتحانات الثانوية العامة الجديد 2020
طالعت خلال الساعات الماضية عبر المواقع الإلكترونية الإعلامية ما تم نشره عن الاستعدادات لامتحانات الثانوية العامة وقد تبينت أن محافظات الجمهورية شهدت إقبالًا كبيرًا من المعلمين على تقديم اعتذارات عن المشاركة في أعمال امتحانات الثانوية العامة 2020 ، وذلك في أول يوم من فتح باب تقديم الاعتذارات اليوم. وقد تلاحظ من خلال رصد شكل التجمعات ، حرص معظم المعلمين في طوابير تقديم الاعتذارات، على إرتداء الكمامات خوفا من الإصابة بفيروس كورونا المستجد . فى حين أن المدرسين دائما كانوا يحرصون على المشاركة فى أعمال امتحانات الثانوية العامة إلا أنه فى ظل تفشى وباء كورونا وخوف المدرسين من المشاركة فى أعمال الثانوية العامة سواء المراقبة حرص معظم المعلمين على تقديم الاعتذارات، وقد حددت وزارة التربية والتعليم حالات قبول الاعتذارات فيما يلي: 1. قومسيون طبى معتمد بتاريخ حديث وصورة ضوئية من البطاقة العلاجية يؤكد مرض المعلم. 2. إجازة بدون مرتب (المستند الدال على ذلك). 3. العمل جزء من الوقت (صورة طبق الأصل من المستندات الدالة على الحالة معتمد من الإدارة التعليمية). 4. أن يكون المعلم ينطبق عليه نسبة عجز 5%. 5. وجود طفل رضيع (حتى سنتين + أصل شهادة ميلاد). 6. وجود طفل من ذوى الاحتياجات الخاصة (تقرير طبي + شهادة ميلاد). 7. وفاة الزوج أو الزوجة (شهادة وفاة لا تتجاوز العام). 8. الزوج يعمل بالمناطق النائية أو السفر خارج البلاد (خطاب معتمد من جهة العمل). 9. ندب الزوجين لأعمال الامتحانات (يقبل أحدهما فقط). 10. الحرمان من أعمال الامتحانات أو الإحالة للمحاكمة التأديبية. إن حسن التعامل مع هذه الأزمة من شأنه أن يخفف على المدرسين والطلاب واولياء الامور الكثير من التوتر والكثير من الضغط والقلق نتيجة مخاوفنا الكثيرة جراء ما يحدث من اصابات وقد لقد لاحت للأفق اليوم أحد أهم المشكلات التي تواجه الإنسان اليوم وهي فيروس كورونا كورونا عاجلا او اجلا سيتم ايجاد علاج ناجع له ولكن الفيروس الذى لاعلاج له هو تعريض البنية الاساسية للمجتمع كورونا لقد استجمعت كل قوى المجتمع فان تقديم الحلول الايجابية مع المحافظة على صحة الطلاب وبدون مزايدة هل التأجيل هو الحل؟
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن تكدس أولياء الأمور أمام المدارس في أول أيام امتحانات الثانوية العامة سيتسبب في زيادة إصابات كورونا. وقال موسى خلال برنامج «على مسؤوليتي» على قناة صدى البلد التكدس حدث خارج الفصول، اسألني المنظر ده هيوصلنا لكام إصابة، معظم مدارس مصر كده، ووجه رسالة إلى الأهالي قائلا: «عاملين زحمة ليه، رايحين ليه، أنتم محتاجين توعية، هذا المشهد لا يطمئن على الإطلاق»، مردفا «هناك مدارس طبقت إجراءات التعقيم والتطهير لكن هناك مدارس أخرى حدث ولا حرج». وتساءل موسى «هل ستذهب مع ابنك إلى الجامعة، ارحموا أبناءكم وارحموا البلد، بفكركم إصابات كورونا ستزداد خلال أسبوعين بسبب تجمعات أولياء الأمور أمام لجان الثانوية اليوم». وأكد موسى أن وزارة الداخلية ستواجه تجمعات أولياء الأمور أمام لجان الثانوية العامة بالقانون، مشيرا إلى أن الأمن فض اليوم تجمعات أمام بعض المدارس. أحمد موسى: أردوغان «ينتحر» بدخوله في مواجهة مع مصر.. أحمد موسى: الجيش المصري التاسع عالميا وتركيا تتراجع
تعليم غزة تطلق خدمة الصفوف الافتراضية لطلبة الثانوية العامة غزة- "القدس" دوت كوم- أطلقت وزارة التربية والتعليم العالي بغزة خدمة الصفوف الافتراضيّة (Google Classroom) وذلك لتطبيقها كتجربة في التدريس لطلبة الثانوية العامة وسيجري تعميمها خلال الفترة المقبلة على المراحل التدريسية المتنوعة. ويأتي هذا التوجه من الوزارة في إطار التوسع في التعليم الالكتروني واستثمار الحداثة في التعليم خاصة في ظل تعطيل الدراسة بسبب جائحة فيروس كورونا. وذكرت التعليم في بيان لها أنه جرى تخصيص صفوف افتراضيّة لكل مُديريّة للفرع العلميّ والأدبيّ بصورة تجريبيّة، ويدير مُحتواها نُخبة من المُشرفين التربويين والمُعلّمين الذين تدربوا على استخدامها فيما يحقق أكبر فائدة ودعم للطلاب. وقالت إن الصفوف تحتوي على العديد من المواد والمميزات، منها نماذج الاختبارات التجريبية، المواد الإثرائيّة، اختبارات إلكترونيّة، فيديوهات تعليمية ، فيديوهات مراجعة، ساحات نقاش لطرح الأسئلة والإجابة عليها. ودعت الوزارة جميع طلبة الثانوية العامة إلى التسجيل في الصفوف الافتراضية التي أصبحت متاحة الآن عبر موقع روافد التعليمي الموقع التعليمي الأول على فلسطين والمصنف ضمن أفضل 15 موقعاً تعليمياً عبر العالم. واشارت الى انه بإمكان الطلبة التسجيل في الصفوف الافتراضية من خلال موقع روافد التعليمي والرابط التالي: http://rawafed.edu.ps/portal/elearning/spage/classroom
المدينة نيوز :- اعلنت وزارة التربية والتعليم اليوم الثلاثاء، عن البدء بإجراء الاختبار التقييمي الاول للطلبة الأردنيين وغير الأردنيين بمن فيهم أبناء الأردنيات في المدارس الحكومية ومدارس الثقافة العسكرية والمدارس التابعة لوزارة الاوقاف، للصفوف من الرابع الاساسي وحتى الثاني عشر (التوجيهي)، اعتبارا من يوم السبت المقبل الثامن عشر من الشهر الحالي وحتى يوم الخميس الذي يليه. وقالت الوزارة ان عملية التقييم ستجري عبر منصة "درسك www.darsak.gov.jo"، وذلك ضمن المنظومة التي أطلقتها للتعليم عن بعد، منذ تعليق دوام المدارس في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة في إطار الاجراءات الاحترازية والوقائية للتعامل مع فيروس كورونا المستجد. وفيما يتعلق بطلبة الصفوف الثلاثة الاولى، بينت الوزارة ان تقييم الطلبة في هذه الصفوف، سيتولاها معلموها، ولا تأخذ شكل الاختبار، وانما يعتمد على معرفة المعلم بمستوى الطالب ومواقفه الادائية والواجبات الدراسية التي قام بها. واكد وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، ان التقييم في هذه المرحلة لا يهدف بشكل رئيسي الى تقييم مستوى التعلم، وان الهدف الاساسي منه تقييم التعلم وتحسينه وتعميقه، ورصد الفجوات في تعلم الطلبة وبما يساعد الوزارة في صياغة جانب من خطتها للتعامل مع تجربة التعليم عن بعد من خلال برامج استدراكية وتعليم علاجي، وتحديد فئات الطلبة الذين لم تتوفر لهم خدمات التعليم عن بعد، وصولا الى تنظيم برامج واليات لضمان تعلمهم. وقال، ان الوزارة تولي في هذه المرحلة، اهتماما خاصا لاكتمال عناصر التعليم عن بعد وليس التوقف عند العلامات وظروف وشروط اجراء الامتحان، ومدى نزاهة هذه الاختبارات بحيث يكون التقييم داعما لعملية للتعليم عن بعد، ويمكن الطالب من تقييم ذاته وتعلمه، وتوفير بيانات للوزارة عن مستويات تعلم الطلبة لتعديل خطتها ووسائلها في الوصول الى جميع الطلبة. واعلنت وزارة التربية والتعليم جدول الاختبارات، التي ستتم من خلال جلسات لمدة ساعتين لكل جلسة وفق البرنامج المعد، وعلى شكل اوراق امتحانية، تشمل مادة دراسية واحدة او أكثر، وبأسئلة موضوعية من نوع اختيار من متعدد. كما أكدت انها ستعلن في وقت لاحق عن اجراءات تقييم خاصة للطلبة الذين لم يتمكنوا من اداء هذه الاختبارات، بسبب عدم توفر الوسائل الفنية والتقنية اللازمة. وتشمل الاختبارات محتوى ومهارات المادة الدراسية للطلبة منذ بدء الفصل الدراسي الثاني وحتى تعليق دوام المدارس، فيما ستقوم الوزارة بإجراء مزيد من التقييمات خلال الفترة القادمة. وبينت وزارة التربية والتعليم، انها ستعلن تعليمات وارشادات الدخول للاختبار التقييمي الاول على منصة "درسك"، بما في ذلك فيديو توضيحي لآلية الدخول، فيما سيتم تخصيص يوم الجمعة على المنصة للطلبة لتجريب آليات الدخول على الاختبار. وقدّرت وزارة التربية والتعليم المعلمين الذين قاموا بإجراء التقييم الاول لطلبتهم ورصد علاماتهم، مؤكدة انه سيم اعتماد هذه التقييمات ونتائجها، في الوقت الذي اتاحت للمعلم اجراء تقييمات أخرى للطلبة بناء على مشاركة الطلبة وتفاعلهم عبر منظومة التعليم عن بعد. كما أعربت الوزارة عن تقديرها لدور أولياء الأمور في هذه المرحلة وما أظهروه من دعم وتشجيع لأبنائهم للتفاعل مع منظومة التعليم عن بعد، داعية إياهم لتنظيم أوقات استخدام دخول أبنائهم لمنصة درسك لإجراء الاختبار التقييمي وتنظيم أوقاتهم حسب الأجهزة المتوفرة.
فى ظل الظروف الحالية للبلاد ومنع التجمعات بكافة أشكالها و منها مراكز الدروس الخصوصية، وبعد أن أغلقت أبوابها بتعليمات الدولة؛ حرصا على صحة الطلبة ولم يعد أمامهم الاعتماد على ما تم شرحه لهم. وخلال الأيام القريبة كانت هناك لقاءات مكثفة من المختصين والمهتمين بالتعليم لبحث معاناة الأسر المصرية من الدروس الخصوصية والنزيف المستمر لميزانيات الأسر والفشل فى مقاومة الدروس الخصوصية ومراكزها التى كانت منتشرة فى كل شوارع مصر، وخلال أزمة وباء كورونا قامت الدولة بإجراءات صارمة بمنع التجمعات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية. ماذا يفعل أبناؤنا الآن؟ يقومون بمتابعة دروسهم الكترونيا ويبذلون الجهد دون الاستعانة بالدروس الخصوصية وخاصة طلبة الثانوية العامة ومتابعة الدروس الالكترنية عبر فيديوهات يوتيوب "مجانا"، وهناك الكثير من مشاهير المدرسين المعروفين للطلبة كل حسب المادة التى يدرسها لطلبته، هناك مدرسون يقومون بتصوير فيديوهات خصيصا بالشرح، وهناك من يقوم بالتصوير أثناء القائه للدروس التى يقوم بالقائها على طلبته. وإزاء قرارات الدولة بغلق مراكز الدروس الخصوصية فى كل أنحاء مصر تفتق ذهن المدرسين على حيلة تجلب المال الفائت عليهم من الدروس الخصوصية، وذلك عن طريق دخول طلبة الثانوية العامة على أى فيديو لمشاهدته تظهر له رسالة تخبره بأنه اذا كان يرغب فى مشاهدة الفيديو عليه ان يقوم بسداد عشرين جنيه أو أربعين جنيها لجزء من مادة الكيماء أو الفيزياء أو اللغة الفرنسية وخلافه، أما فى حال طلب المادة بالكامل تتراوح ما بين أربعمائه جنيه إلى سبعمائة جنيه بأن تظهر رسالة برقم كودى بسداد المبلغ المحدد صالح لمدة ساعة فقط خلال أنظمة الدفع الإلكتروني المنتشرة فى كل مكان، وهذا من واقع تجربتي الشخصية مع نجلى الذى يدرس بالثانوية العامة هذا العام. يجب علينا التصدى لهذا الأمر الذى نخشاه مستقبلا أن يتم استغلال هذه الوسيلة والسيطرة عليها من مافيا الدروس الخصوصية، كما أن الإيرادات الناتجة عن تلك العمليات تقع بعيدا عن أعين مصلحة الضرائب واستخدام هذه الوسيلة للتهرب الضريبى. نفقد فرصا هائلة ليس فقط في بناء الطاقات البشرية لخدمة دعم وتكنولوجيا المعلومات.
أكد حازم إمام ظهير أيمن فريق الزمالك اقترابه من تجديد عقده مع الفريق الأبيض. وقال إمام في تصريحات نقلها الموقع الألكتروني الرسمي لناديه أنه سعيد بالتقدير المعنوي من قبل مسؤولي الزمالك. وأضاف أنه سيجدد عقده لثاني مرة في وجود مرتضى منصور في رئاسة النادي. وأوضح "الكل سعداء باستمرار الفرنسي باتريس كارتيرون على رأس القيادة الفنية للفريق. كارتيرون صنع حالة فنية ونفسية رائعة في الزمالك منذ توليه المهمة وقاد الفريق للفوز ببطولتي السوبر الأفريقي والمحلي". وشدد إمام على أن لاعبي الفريق يلتزمون ببرنامج الجهاز الفني للحفاظ على اللياقة البدنية، وطبيب الفريق يتواصل مع اللاعبين لتنفيذ الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا. يذكر أن الزمالك يحتل المركز الرابع حاليا في ترتيب الدوري، المتوقف حاليا بسبب فيروس كورونا، برصيد 31 نقطة من 16 مباراة، بفارق 18 نقطة كاملة خلف غريمه التقليدي الأهلي (المتصدر)، الذي خاض 17 مباراة، علما بأن الزمالك سيتم خصم ثلاث نقاط من رصيده في نهاية الموسم - حال استكماله - بسبب انسحابه من لقاء القمة أمام الأهلي في فبراير الماضي. وفي وقت سابق قال وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي أن بداية شهر أغسطس هو الموعد الأنسب لعودة النشاط الرياضي المحلي. وأضاف :" نسعى لعودة الأمور لطبيعتها بشكل تدريجي بداية من منتصف هذا الشهر الذي سيشهد بداية فتح الأندية ومراكز الشباب". ذكر صبحي في تصريحات تليفزيونية لقناة "أون تايم سبورت" في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس ، إنه عقد العديد من الاجتماعات مع جميع أعضاء المنظومة الرياضية وعلى رأسها اتحاد كرة القدم برئاسة عمرو الجنايني. وأوضح:" ندرك جيدا أهمية كرة القدم ومكانتها الخاصة لدى المصريين .. من 15 إلى 30 يونيو الجاري ستكون فترة التجهيز لعودة النشاط الرياضي على أن تعود الأندية للتدريبات بداية من أول يوليو وهي تحتاج إلى شهر للإعداد لاستئناف النشاط الرياضي". واستكمل :"هناك رغبة أكيدة من الدولة لعودة النشاط الرياضي والموقف النهائي بداية الأسبوع المقبل وهو يشمل كل الألعاب وليس كرة القدم وحدها". وتوقف النشاط الرياضي في مصر في منتصف مارس الماضي في إطار إجراءات الدولة للسيطرة على انتشار فيروس كورونا.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
أكدت منظمة الأمم المتحدة، في بيان الخميس، نزوح نحو 350 ألف سوري معظمهم نساء وأطفال من إدلب إلى مناطق قرب حدود تركيا منذ أول ديسمبر.وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، الخميس، أفاد بمقتل 39 عنصرًا من قوات النظام والفصائل المقاتلة في معارك اندلعت في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، رغم سريان وقف إطلاق النار بموجب اتفاق روسي- تركي، فيما سيطر الجيش السوري على قريتي أبوجريف وتل خطرة شرقي إدلب.وأفادت مصادر عسكرية سورية، اليوم الخميس، بسيطرة الجيش السوري على قريتي أبوجريف وتل خطرة شرقي إدلب، وسط ما وصف إعلاميًا بانهيار الهدنة، التي سبق أن أعلنتها موسكو وأنقرة في المنطقة، وفقا لوكالة أنباء سوريا.
Retrieve semantically similar text.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة عن نزوح حوالي 350 ألف مواطن سوري من إدلب، معظمهم من النساء والأطفال، منذ أوائل شهر ديسمبر الماضي، بسبب الهجوم الجديد المدعوم من جانب روسيا على المحافظة، التي تسيطر عليها المعارضة السورية. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية - في أحدث تقرير له حول الموقف الراهن في المنطقة ، حسبما أورد موقع (يو.أس. نيوز) الأمريكي، اليوم /الخميس/ - أن الوضع الإنساني مازال مستمرا في التدهور نتيجة تصاعد الأعمال القتالية. ويأتي هذا في وقت أفادت فيه مصادر عسكرية سورية في وقت سابق اليوم، بسيطرة الجيش السوري على قريتي أبو جريف وتل خطرة شرقي إدلب، وسط ما وصف إعلاميا بانهيار الهدنة التي سبق أن أعلنتها موسكو وأنقرة في المنطقة.
رغم اشتعال الصراع الليبي على أشده خاصة خلال الأيام الأخيرة، يرى البعض أنه أوشك على الانتهاء، مثل العميد السابق بالقوات البحرية الأميركية والقائد الأعلى السابق للناتو، جيمس ستافريديس. وقال ستافريديس في مقاله المنشور على وكالة "بلومبيرغ" الأميركية، إن الصراع الليبي ليس شأنا محليا، وإنما تحول ليصبح حرب وكالة بين القوى الإقليمية والعالمية، فروسيا وفرنسا تساندان الجنرال خليفة حفتر سرا من ناحية، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس بقوة على الناحية الأخرى. وتابع ستافريديس الذي قاد تحالف الناتو من أجل إضعاف نظام القذافي في 2011، أن أزمة ليبيا لم تنجم عن التدخل العسكري، وإنما بسبب رفض المجتمع الدولي البقاء هناك وإرساء الاستقرار في الداخل، مما أدى إلى انزلاق البلاد في الفوضى التي تعانيها حتى اليوم. وأشار ستافريديس في مقاله إلى أنه قابل حفتر الذي يحمل الجنسية الليبية والأميركية معا قرب واشنطن منذ عدة سنوات، حيث أعرب ستافريديس آنذاك عن أمله في أن يكون حفتر جزءا من حل أزمة البلاد بعد مغادرة الناتو. ومع اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014، قاد حفتر حملة عسكرية للسيطرة على البلاد، شارك فيها وضدها عدة دول، خاصة تركيا التي ساندت حكومة طرابلس بقوة، فيما أيدت روسيا حفتر وأرسلت له قوات فاغنر المرتزقة. ويعود ستافريديس ليعلق على الأحداث الجارية بقوله "خلال هذا الأسبوع، تم نقل المرتزقة الروس جوا بشكل مخز، لكن يقال إن القوات الجوية الروسية يتم نشرها لدعم قوات حفتر". ومع ذلك، تبدو حكومة طرابلس واثقة في حربها البرية والقوة الجوية التركية (بما في ذلك الطائرات بدون طيار المتطورة) والتي لها تأثير قوي، كما يرى ستافريديس. وبجانب الطائرات المسيرة، ترسل تركيا مرتزقة سوريين إلى ليبيا، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة 13 قتيلا منهم خلال الأيام الماضي، لترتفع حصيلة قتلى المرتزقة السوريين في ليبيا منذ لحظة وصولهم وحتى الآن إلى 331 مقاتلا، بينهم 20 طفلا دون سن الـ 18. ويصف ستافريديس الوضع بأنه "صدى للعبة كبيرة خاضها البريطانيون والروس في منطقة آسيا الوسطى في القرن التاسع عشر، لكن الآن تدور أحداثها في شمال أفريقيا". ويرى ستافريديس أن كلما ازداد القتال في ليبيا كلما زادت حركة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، في وقت ينتشر وباء كورونا في المنطقة والعالم، بحيث أصبحت قوى عالمية مثل الولايات المتحدة منشغلة عن الوضع في ليبيا. لكن بالرغم من هذا، فإن الولايات المتحدة لم تغب تماما عن المشهد في رأي ستافريديس، فقد دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر عالمي ببرلين الطرفين المتصارعين للتفاوض، إلا أن روسيا وتركيا اللتان تحركاهما الثروة النفطية والنفوذ الإقليمي لم يصلا إلى اتفاق، لكن ربما بسبب انتكاسات قوات حفتر الأخيرة تكون هناك فرصة للسلام. وقال العميد الأميركي السابق، إن أفضل مسار للولايات المتحدة هو مشاركة الاتحاد الأوروبي في بدء محادثات في غرب أوروبا، حيث يتم الضغط على تركيا للتفاوض مع روسيا من أجل تقليص الدعم العسكري، وذلك بالتزامن مع التوصل لاتفاق مع دول الخليج، ومصر، من أجل ترك الليبيين يحلون الأزمة داخليا، والمساعدة في وقف إطلاق النار والذي من شأنه أن يعيد عملية إنتاج النفط المتوقفة، ويوفر الإغاثة الإنسانية لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
أعلنت وزارة الخارجية السورية، اليوم الخميس، عن "قيام قوات تركية باختراق الحدود السورية فجر اليوم تحت غطاء العدوان الإسرائيلي". وأكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية، في تصريحات نقلتها وكالة "سانا"، أن "قيام قوات تركية باختراق الحدود السورية فجر اليوم في تناسق مكشوف وتزامن مفضوح وتحت غطاء العدوان الإسرائيلي يؤكد وحدة الأهداف بين النظام التركي والكيان الإسرائيلي في حماية الإرهابيين". وقال: "في تناسق مكشوف وتزامن مفضوح وتحت غطاء العدوان الإسرائيلي قامت فجر اليوم قوات تركية باختراق الحدود السورية وانتشرت بين بلدات بنش معرة مصرين تفتناز في خطوة تؤكد وحدة الأهداف بين النظام التركي والكيان الإسرائيلي في حماية الإرهابيين وخاصة "جبهة النصرة"، ومنع تقدم الجيش العربي السوري في كل من إدلب وحلب وتحقيق الهزيمة الكاملة لوكلائهم في سوريا". وأضاف المصدر، أن "ما قام به النظام التركي بالتزامن مع العدوان الإسرائيلي فجر اليوم هو انتهاك سافر للسيادة السورية وخرق فاضح للقانون الدولي ويوضح للعالم أجمع بما لا يدع مجالا للشك بعد الآن من هي الجماعات الداعمة والراعية والحامية للإرهاب في سوريا وما تزامن العدوان الإسرائيلي مع الدخول التركي إلى الأراضي السورية إلا إسقاط للقناع عن الوجه القبيح والحقيقي لرأس النظام التركي الذي كان يدعي عداءه سابقا لإسرائيل". وختم المصدر تصريحه بالقول إن "الجمهورية العربية السورية تؤكد أن الاعتداءات من النظام التركي أو الكيان الإسرائيلي أو كليهما معا لن تثني الجيش العربي السوري عن مواصلة معركته ضد الإرهاب حتى تحرير كل التراب السوري وإنهاء وجود الإرهابيين بالكامل في سوريا". يذكر أن، طائرات إسرائيلية استهدفت فجر اليوم الخميس مواقع في محيط العاصمة السورية دمشق ويي المنطقة الجنوبية، وتزامن ذلك مع دخول رتل عسكري تركي إلى داخل الأراضي السورية، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام رسمية سورية.
خرج المئات من سكان بلدة "تل حميس" في ريف محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، بمظاهرة شعبية بعد صلاة الجمعة، ضد الممارسات القمعية وقطع الكهرباء والمياه من قبل قوات "قسد" عن بلدتهم وقراهم. وأفاد مراسل "سبوتنيك" في محافظة الحسكة بأن "العشرات من سكان بلدة تل حميس بالريف الجنوبي الشرقي لمدينة القامشلي، خرجوا اليوم الجمعة 22 أيار/ مايو، بمظاهرة شعبية أمام المراكز التابعة لقوات "قسد" في البلدة بسبب قطع التيار الكهربائي والمياه عنهم والممارسات القمعية ضد سكان البلدة من أبناء العشائر العربية الرافضين للتواجد الأمريكي". ويرفض سكان القرى والبلدات من أبناء العشائر العربية رفضاً قاطعاً تواجد القوات الأمريكية ويقومون بمقاومته بشكل متزايد ومنعها من الاقتراب من مناطقهم. وقال أحد سكان تل حميس لـ "سبوتنيك" إن مجموعة كبيرة من رجال وشبان البلدة خرجوا ظهر اليوم الجمعة بمظاهرة ضد قطع الكهرباء المستمر منذ أيام عن البلدة وقراها وقطع مياه الشرب بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب عيد الفطر ما أدى لتعطل مصالح السكان وأعمالهم وتابع بأن "المتظاهرين هاجموا عدد من السيارات التابعة "لقسد" وأحرقوها، وحطموا أحد المراكز التابعة لها". مضيفاً بأن "المتظاهرين كانوا يرددون بحسب لهجة أهالي المنطقة "سلمية سلمية ضد قطع الكهربا والمية.. والممارسات القمعية". مبيناً في الوقت نفسه "بأن إجراءات قوات "قسد" ضد أبناء بلدة تل حميس وريفها تأتي كعقوبة لهم نتيجة مواقفهم الوطنية الرافضة للتواجد الأمريكي، والتصدي المتكرر من قبل عدد كبير من القرى التابعة للبلدة للمدرعات الأمريكية ومنعها من اختراق الطرق التي تمر فيها" . طرد دورية بريف تل براك وفي نفس السياق قام سكان قرية تل جحاش بريف بلدة تل براك شمالي شرقي الحسكة، بطرد دورية تابعة لقوات "الأسايش" الذراع الأمني لقوات "قسد". وقال مراسل "سبوتنيك" بمحافظة الحسكة بأن "دورية تابعة لقوات "الأسايش" يرافقها "قاض يعمل معها" دخلوا قرية تل جحاش قبل يومين لمصادرة محصول الشعير العائد لأحد سكان القرية". وتابع المراسل بأن "سكان القرية هاجموا سيارات "الأسايش" ومنعوهم من مصادرة المحصول وأثناء هروبهم منها، صدمت سيارة "القاضي" أحد السكان إضافة لعضوة في قوات "الأسايش" تدعى "زهرة" ما أدى لدخولهما المشفى". يذكر أن عناصر الجيش العربي السوري منعوا قبل يومين رتلاً عسكرياً أمريكياً من العبور عبر إحدى قرى ريف بلدة تمر شمالي غربي الحسكة. وكان أهالي قرى (حامو وخربة عمو وبوير البوعاصي وفرفرة وتل أحمد وأم غدير وحلوة والأسعد والرحية سودا)، تصدوا خلال الأشهر الماضية لعدد كبير من محاولة الأرتال العسكرية الأمريكية الذين حاولوا العبور من قراهم، وأجبروهم على الانسحاب والتراجع إلى المكان الذي جاؤوا منه.
وكالات: أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه تم التوقيع على وثيقة ختامية لمباحثات موسكو بين الأطراف الليبية المشاركة بها لكن المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي طلب وقتًا إضافيًا، وفقاً لـ سبوتنك. أعلن أخيرًا عن مسودة الاتفاق بين الأطراف المتصارعة في ليبيا بشأن مشروع محادثات بشأن ليبيا في موسكو. وجاء في المسودة أن تلتزم الأطراف بوقف إطلاق النار دون شروط مسبقة. وبموجب مسودة الاتفاق، فإنه من المتوقع أن تعمل الأطراف الليبية على استقرار الوضع في طرابلس والمدن الأخرى. كما جاء في المسودة أن الجانبين الليبيين المتنازعين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية لتحديد خط اتصال ومراقبة وقف إطلاق النار. وأكدت وزارة الخارجية الروسية، في وقت سابق إجراء محادثات، اليوم الاثنين، بين فريقي حفتر والسراج تحت رعاية وزارة الدفاع الروسية والتركية. وجاء في بيان الخارجية الروسية، "تعقد المحادثات بين الأطراف الليبية اليوم في موسكو برعاية وزراء خارجية ودفاع تركيا وروسيا في سياق تنفيذ مبادرة الرئيسين الروسي والتركي، التي تم الإعلان عنها عقب لقائهما في إسطنبول". وأشار البيان "من المتوقع أن يشارك السراج وحفتر وممثلو الأطراف الليبية الأخرى في هذه المحادثات". في وقت سابق، اتفق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان على خطة عمل مشتركة بشأن ليبيا ودعا جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار ابتداءا من منتصف الليل 12 يناير والجلوس حول طاولة المفاوضات على الفور. ومن جهته، قال قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر إنه يرحب بهذه المبادرة، لكنه سيواصل الهجوم على طرابلس، الذي يستمر منذ أبريل عام 2019. بدوره، قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، فايز سراج، يوم السبت خلال زيارة لإيطاليا إنه يرحب بمبادرة وقف إطلاق النار، ولكن بشرط انسحاب وحدات الجيش الوطني الليبي. يذكر أن ليبيا يسودها، بعد اغتيال الزعيم الليبي معمر القذافي في عام 2011، سلطة مزدوجة، إذ يتمركز البرلمان المنتخب من قبل الشعب في الجزء الشرقي، أما في القسم الغربي في العاصمة طرابلس تشكلت حكومة الوفاق الوطني بقيادة فايز السراج بدعم الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. كما تعمل سلطات الجزء الشرقي من البلاد بشكل مستقل عن طرابلس وتتعاون مع الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر.
شن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، هجوما على قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر، بعد رفض الأخير التوقع على اتفاق لوقف إطلاق النار مع حكومة الوفاق الوطني برئاسة فايز السراج في موسكو، مهددا بتلقينه "الدرس اللازم" في حال واصل هجومه على العاصمة طرابلس. وقال أردوغان، في كلمة له، "حفتر وافق في البداية على التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار ومن ثم رفض وهرب من موسكو"، وذلك حسب وكالة "الأناضول" التركية. وأضاف: "مسؤولية توقيع حفتر على اتفاقية وقف إطلاق النار تقع على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفريقه من الآن فصاعدا". وأردف "المباحثات في موسكو إيجابية من حيث كشف الوجه الحقيقي لحفتر أمام العالم"، مضيفا "لن نتردد في تلقين حفتر الدرس اللازم في حال واصل هجماته على أشقائنا الليبيين والحكومة الشرعية في طرابلس". وكانت وزارة الخارجية الروسية، قد أكدت في وقت سابق من اليوم، مغادرة قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، العاصمة الروسية موسكو دون التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار مع حكومة الوفاق الوطني. وقالت الخارجية الروسية، ردا على سؤال عما إذا كان خليفة حفتر قد غادر موسكو دون التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار مع حكومة الوفاق الوطني: "نعم"، مؤكدة أن "موسكو ستواصل العمل مع طرفي الصراع في ليبيا، من أجل التوصل إلى تسوية". هذا وكانت المباحثات بين وزراء الخارجية والدفاع لروسيا وتركيا مع الأطراف الليبية، قد استمرت لأكثر من ست ساعات تقريبا، خلال المشاورات التي جرت في موسكو مع رئيس حكومة الوفاق الليبية، فايز السراج وقائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق بين الأطراف الليبية لوقف إطلاق النار. وأعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أمس الإثنين، أن أطرافا في النزاع الليبي وقعت على اتفاقية وقف إطلاق النار، ولكن المشير خليفة حفتر، طلب مهلة حتى الغد لدراسة الاتفاق والتوقيع عليه. وكان طرفا النزاع في ليبيا، قد أعلنا وقفا لإطلاق النار اعتبارا من يوم 12 يناير/كانون الثاني، بناء على مبادرة من روسيا وتركيا، خلال لقاء جمع الرئيسين، فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي في إسطنبول. ومن المخطط، بهذا الصدد، أن تستضيف العاصمة الألمانية اجتماعا دوليا حول ليبيا في 19 يناير/كانون الثاني الحالي.
أفاد مصدر عسكري تابع للجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، بأن سلاح الجو الليبي قد استهدف مواقع بمطار معيتيقة الدولي في العاصمة الليبية طرابلس بالإضافة إلى غارات جوية استهدفت مهبطًا جديدا للطائرات المسيرة في مشروع الموز بمنطقة عين زارة. وقال المصدر العسكري الذي فضل عدم الكشف عن اسمه لدواعي عسكرية لوكالة "سبوتنيك" إن "مقاتلات سلاح الجو الليبي قامت بغارات جوية مكثفة استهدفت نقاط تمركز العصابات الداعمة للغزو التركي في مطار معيتيقة بطرابلس ومعسكر 7 أبريل في طرابلس العاصمة"، بحسب تعبيره. وأكد أن "مقاتلات السلاح الجوي الليبي قامت كذلك باستهداف مهبطا جديدا أقامته تركيا (بحسب وصفه) للطائرات المسيرة في مشروع الموز بمنطقة عين زارة". وفي وقت سابق، أكد مستشار الرئيس التركي ياسين أقطاي، إنّ إنشاء قاعدة عسكرية تركية في ليبيا مرتبط بالتطورات الميدانية، لافتاً إلى أن مذكرة التعاون تهدف إلى إرسال قوات عسكرية للمساعدة على إنهاء الحرب في ليبيا. وقال أقطاي في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، "لن تقوم تركيا بإرسال قوات عسكرية إلى ليبيا على الفور، إذ أن الجيش التركي سيتخذ كل الإجراءات والتدابير اللازمة وفقا للتطورات والظروف الميدانية على الساحة الليبية، بحيث سيقوم الرئيس أردوغان والجيش التركي بتحديد هذا الموضوع وفقاً للحاجة ووضع حكومة الوفاق الليبية الميداني". وحول ما إذا كان الجيش التركي سيشارك في القتال بشكل مباشر في ليبيا، قال أقطاي "مذكرة التفويض بإرسال قوات عسكرية بنيت على مفهوم إنهاء الحرب في ليبيا، بحيث سيقوم الجيش التركي بفعل كل ما يلزم من أجل وقف الحرب والاشتباكات والاحتلال في هذا البلد". وأضاف:"هدفنا ليس الدخول إلى ليبيا من أجل القتال ضد الليبيين وإنما نذهب إلى هذا البلد بناء على دعوة حكومة الوفاق الوطني المشروعة من أجل حماية الليبيين"، موضحا، "ليبيا تتعرض حاليا لهجوم عنيف وترزح تحت نير الاحتلال"، بحسب تعبيره. وتعاني ليبيا، منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي عام 2011، انقساما حادا في مؤسسات الدولة بين الشرق، الذي يديره البرلمان بدعم من الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر، والغرب الذي تتمركز فيه حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، والتي فشلت في الحصول على ثقة البرلمان.
وقع الرئيس التركي أردوغان في مأزق كبير، إثر التمرد في صفوف المرتزقة الذين دفع بهم للحرب في ليبيا، من أجل دعم ميليشيات حكومة فايز السراج التي تختطف العاصمة طرابلس، حيث طالب عدد كبير من المرتزقة بالعودة إلى بلادهم، بعد التأخر في الحصول على رواتبهم، فضلا عن مقتل عدد كبير من زملائهم بعد الضربات الموجعة التي وجهها الجيش الليبي للميليشيات، إضافة إلى وفاة آخرين إثر إصابتهم بوباء «كورونا» ودفنهم بمقابر جماعية بينما يتم إعادة جثث الجنود الأتراك سرا إلى أنقرة. تذمر المرتزقة كان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد كشف عن تذمر المرتزقة السوريين لعدم وفاء الرئيس التركي بوعوده التي كان أهمها منح كل منهم نحو 2000 دولار في الشهر في مقابل الانخراط في صفوف الميليشيات المسلحة والجماعات الإرهابية والمتطرفة لمواجهة الجيش الوطني الليبي الذي يخوض معركة شرسة لاستعادة سيطرته على العاصمة. وقال عقيلة الصابر المسؤول الإعلامي بقوة عمليات إجدابيا التابعة للجيش الوطني الليبي، إن المرتزقة السوريين في حالة نفسية سيئة نتيجة الهزائم المتتالية والضربات الموجعة التي تتلقاها ميليشيات الوفاق وعدم إيفاء تركيا بوعودها لهم، حيث يعيشون أوضاعا مزرية، موضحا أنهم لم يكونوا على دراية كافية بقوة وحدات الجيش. تدمير أسلحة وكشف المسؤول الإعلامي بقوة عمليات إجدابيا، أن الجيش الليبي دمر مخزن ذخيرة نوعية في محور عين زارة، مشددا على أن القوات المسلحة الليبية ترصد بدقة مخازن الذخيرة والأسلحة التركية التي أرسلتها أنقرة مؤخرا لدعم ميليشيات الوفاق في طرابلس. يأتي هذا فيما أعلن الجيش الليبي إسقاط طائرة تركية مسيرة «من دون طيار» جنوب العاصمة طرابلس. وأوضح بيان لشعبة الإعلام الحربي، أن منصات الدفاع الجوي في القوات المسلحة الليبية استهدفت طائرة تركية مسيرة أقلعت من مطار معيتيقة، ليتم إسقاطها في جنوب طرابلس.
أعلنت منظمة الأمم المتحدة عن نزوح حوالي 350 ألف مواطن سوري من إدلب، معظمهم من النساء والأطفال، منذ أوائل شهر ديسمبر الماضي، بسبب الهجوم الجديد المدعوم من جانب روسيا على المحافظة، التي تسيطر عليها المعارضة السورية. وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية - في أحدث تقرير له حول الموقف الراهن في المنطقة ، حسبما أورد موقع (يو.أس. نيوز) الأمريكي، اليوم /الخميس/ - أن الوضع الإنساني مازال مستمرا في التدهور نتيجة تصاعد الأعمال القتالية. ويأتي هذا في وقت أفادت فيه مصادر عسكرية سورية في وقت سابق اليوم، بسيطرة الجيش السوري على قريتي أبو جريف وتل خطرة شرقي إدلب، وسط ما وصف إعلاميا بانهيار الهدنة التي سبق أن أعلنتها موسكو وأنقرة في المنطقة.
Retrieve semantically similar text.
أكدت منظمة الأمم المتحدة، في بيان الخميس، نزوح نحو 350 ألف سوري معظمهم نساء وأطفال من إدلب إلى مناطق قرب حدود تركيا منذ أول ديسمبر.وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، الخميس، أفاد بمقتل 39 عنصرًا من قوات النظام والفصائل المقاتلة في معارك اندلعت في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، رغم سريان وقف إطلاق النار بموجب اتفاق روسي- تركي، فيما سيطر الجيش السوري على قريتي أبوجريف وتل خطرة شرقي إدلب.وأفادت مصادر عسكرية سورية، اليوم الخميس، بسيطرة الجيش السوري على قريتي أبوجريف وتل خطرة شرقي إدلب، وسط ما وصف إعلاميًا بانهيار الهدنة، التي سبق أن أعلنتها موسكو وأنقرة في المنطقة، وفقا لوكالة أنباء سوريا.
رغم اشتعال الصراع الليبي على أشده خاصة خلال الأيام الأخيرة، يرى البعض أنه أوشك على الانتهاء، مثل العميد السابق بالقوات البحرية الأميركية والقائد الأعلى السابق للناتو، جيمس ستافريديس. وقال ستافريديس في مقاله المنشور على وكالة "بلومبيرغ" الأميركية، إن الصراع الليبي ليس شأنا محليا، وإنما تحول ليصبح حرب وكالة بين القوى الإقليمية والعالمية، فروسيا وفرنسا تساندان الجنرال خليفة حفتر سرا من ناحية، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس بقوة على الناحية الأخرى. وتابع ستافريديس الذي قاد تحالف الناتو من أجل إضعاف نظام القذافي في 2011، أن أزمة ليبيا لم تنجم عن التدخل العسكري، وإنما بسبب رفض المجتمع الدولي البقاء هناك وإرساء الاستقرار في الداخل، مما أدى إلى انزلاق البلاد في الفوضى التي تعانيها حتى اليوم. وأشار ستافريديس في مقاله إلى أنه قابل حفتر الذي يحمل الجنسية الليبية والأميركية معا قرب واشنطن منذ عدة سنوات، حيث أعرب ستافريديس آنذاك عن أمله في أن يكون حفتر جزءا من حل أزمة البلاد بعد مغادرة الناتو. ومع اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014، قاد حفتر حملة عسكرية للسيطرة على البلاد، شارك فيها وضدها عدة دول، خاصة تركيا التي ساندت حكومة طرابلس بقوة، فيما أيدت روسيا حفتر وأرسلت له قوات فاغنر المرتزقة. ويعود ستافريديس ليعلق على الأحداث الجارية بقوله "خلال هذا الأسبوع، تم نقل المرتزقة الروس جوا بشكل مخز، لكن يقال إن القوات الجوية الروسية يتم نشرها لدعم قوات حفتر". ومع ذلك، تبدو حكومة طرابلس واثقة في حربها البرية والقوة الجوية التركية (بما في ذلك الطائرات بدون طيار المتطورة) والتي لها تأثير قوي، كما يرى ستافريديس. وبجانب الطائرات المسيرة، ترسل تركيا مرتزقة سوريين إلى ليبيا، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة 13 قتيلا منهم خلال الأيام الماضي، لترتفع حصيلة قتلى المرتزقة السوريين في ليبيا منذ لحظة وصولهم وحتى الآن إلى 331 مقاتلا، بينهم 20 طفلا دون سن الـ 18. ويصف ستافريديس الوضع بأنه "صدى للعبة كبيرة خاضها البريطانيون والروس في منطقة آسيا الوسطى في القرن التاسع عشر، لكن الآن تدور أحداثها في شمال أفريقيا". ويرى ستافريديس أن كلما ازداد القتال في ليبيا كلما زادت حركة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، في وقت ينتشر وباء كورونا في المنطقة والعالم، بحيث أصبحت قوى عالمية مثل الولايات المتحدة منشغلة عن الوضع في ليبيا. لكن بالرغم من هذا، فإن الولايات المتحدة لم تغب تماما عن المشهد في رأي ستافريديس، فقد دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر عالمي ببرلين الطرفين المتصارعين للتفاوض، إلا أن روسيا وتركيا اللتان تحركاهما الثروة النفطية والنفوذ الإقليمي لم يصلا إلى اتفاق، لكن ربما بسبب انتكاسات قوات حفتر الأخيرة تكون هناك فرصة للسلام. وقال العميد الأميركي السابق، إن أفضل مسار للولايات المتحدة هو مشاركة الاتحاد الأوروبي في بدء محادثات في غرب أوروبا، حيث يتم الضغط على تركيا للتفاوض مع روسيا من أجل تقليص الدعم العسكري، وذلك بالتزامن مع التوصل لاتفاق مع دول الخليج، ومصر، من أجل ترك الليبيين يحلون الأزمة داخليا، والمساعدة في وقف إطلاق النار والذي من شأنه أن يعيد عملية إنتاج النفط المتوقفة، ويوفر الإغاثة الإنسانية لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
وكالات: أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه تم التوقيع على وثيقة ختامية لمباحثات موسكو بين الأطراف الليبية المشاركة بها لكن المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي طلب وقتًا إضافيًا، وفقاً لـ سبوتنك. أعلن أخيرًا عن مسودة الاتفاق بين الأطراف المتصارعة في ليبيا بشأن مشروع محادثات بشأن ليبيا في موسكو. وجاء في المسودة أن تلتزم الأطراف بوقف إطلاق النار دون شروط مسبقة. وبموجب مسودة الاتفاق، فإنه من المتوقع أن تعمل الأطراف الليبية على استقرار الوضع في طرابلس والمدن الأخرى. كما جاء في المسودة أن الجانبين الليبيين المتنازعين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية لتحديد خط اتصال ومراقبة وقف إطلاق النار. وأكدت وزارة الخارجية الروسية، في وقت سابق إجراء محادثات، اليوم الاثنين، بين فريقي حفتر والسراج تحت رعاية وزارة الدفاع الروسية والتركية. وجاء في بيان الخارجية الروسية، "تعقد المحادثات بين الأطراف الليبية اليوم في موسكو برعاية وزراء خارجية ودفاع تركيا وروسيا في سياق تنفيذ مبادرة الرئيسين الروسي والتركي، التي تم الإعلان عنها عقب لقائهما في إسطنبول". وأشار البيان "من المتوقع أن يشارك السراج وحفتر وممثلو الأطراف الليبية الأخرى في هذه المحادثات". في وقت سابق، اتفق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان على خطة عمل مشتركة بشأن ليبيا ودعا جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار ابتداءا من منتصف الليل 12 يناير والجلوس حول طاولة المفاوضات على الفور. ومن جهته، قال قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر إنه يرحب بهذه المبادرة، لكنه سيواصل الهجوم على طرابلس، الذي يستمر منذ أبريل عام 2019. بدوره، قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، فايز سراج، يوم السبت خلال زيارة لإيطاليا إنه يرحب بمبادرة وقف إطلاق النار، ولكن بشرط انسحاب وحدات الجيش الوطني الليبي. يذكر أن ليبيا يسودها، بعد اغتيال الزعيم الليبي معمر القذافي في عام 2011، سلطة مزدوجة، إذ يتمركز البرلمان المنتخب من قبل الشعب في الجزء الشرقي، أما في القسم الغربي في العاصمة طرابلس تشكلت حكومة الوفاق الوطني بقيادة فايز السراج بدعم الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. كما تعمل سلطات الجزء الشرقي من البلاد بشكل مستقل عن طرابلس وتتعاون مع الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر.
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
موسكو-سانا أكدت سورية وروسيا أن العقوبات الأمريكية المفروضة على الشعب السوري تهدف إلى “إبادة شعب بلد بأكمله” وجددتا دعوة المجتمع الدولي لممارسة الضغط على واشنطن لرفع هذه العقوبات الجائرة في ظل انتشار فيروس كورونا في العالم. وأشارت الهيئتان التنسيقيتان السورية والروسية حول عودة المهجرين السوريين في بيان مشترك لهما اليوم إلى أن الولايات المتحدة تغمض عينيها عن خطر انتشار وباء فيروس كورونا في سورية كما كانت تفعل حيال تنظيم “داعش” الإرهابي وتتجاهل دعوة الأمم المتحدة لتغيير سياسة العقوبات. وحث البيان المجتمع الدولي بأسره على منح الحكومة السورية دعماً دولياً والضغط على الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين لرفع العقوبات غير القانونية واللاإنسانية التي تهدف في الواقع إلى “إبادة سكان بلد بأكمله” مشيراً إلى أن تلك العقوبات إلى جانب سنوات الحرب الإرهابية على سورية تحد من إمكانيات الدولة السورية لمواجهة وباء كورونا وتعرقل توريد الأدوية والمعدات الطبية اللازمة. وحذر البيان من أن المهجرين السوريين في مخيم الركبان في منطقة سيطرة قوات الاحتلال الأمريكي على الحدود السورية الأردنية يتعرضون لمخاطر تهدد حياتهم في حال تفشي الوباء هناك. وتحتجز قوات الاحتلال الأمريكي في منطقة التنف قرب الحدود السورية الأردنية آلاف المدنيين كما يقطن الآلاف في مخيم الهول في الحسكة الذي تسيطر عليه مجموعات “قسد” المدعومة أمريكياً ويعانون نقصاً كبيراً في مقومات الحياة.
رفض مجلس مصراتة البلدي ومجلس أعيانها، اليوم الأربعاء، ما صدر عن خليفة حفتر من انقلاب على الإعــلان الدستوري والاتفاق السياسي، على حد تعبيره. ورحب المجلس، بحسب البيان، بالمبادرات السياسية التي من شأنها إنهاء الانقسامات، كما دعا كل المدن التي انطلى عليها المشروع العسكري أن تنحاز للشرعية، وتتمسك بالمسار الديمقراطي. كما طالب المجلس الرئاسي بضرورة اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بوقف التدخلات الخارجية في الشأن الليبي. وكان قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، قد أعلن يوم أول أمس الاثنين، وقف العمل باتفاق الصخيرات السياسي الذي تم التوصل إليه في عام 2015، ليصبح جزءا من الماضي، كما أعلن تفويض المؤسسة العسكرية التي يترأسها بقيادة البلاد في هذه المرحلة. وفي هذا السياق، طرح رئيس البرلمان الليبي الذي تُعقد جلساته في بنغازي في شرق البلاد، عقيلة صالح، مبادرة جديدة لتسوية الأزمة السياسية في البلاد، حيث اقترح "خارطة طريق" تضم عدة بنود، بما في ذلك إنشاء مجلس رئاسي جديد في ليبيا. يشار إلى نائب رئيس البرلمان الأوروبي، فابيو ماسيمو كاستالدو، قال في وقت سابق من اليوم، أن حل النزاع في ليبيا ممكن فقط سياسيًا وليس عسكريا: "حل النزاع يجب أن ينطلق من رغبة الأطراف بالجلوس إلى طاولة محادثات واحدة تحت إشراف الأمم المتحدة، لإيجاد حل سياسي لهذه الأزمة، والخطوة الأولى لهذه المحادثات يجب أن تكون وقف إطلاق النار عبر آليات تختلف عن سابقاتها، بأنها تضمن تنفيذه، من المهم جدا أن تلتقي الأطراف بصيغة"5+5" في جنيف، وقبل كل شيء، لكي تثبت أهمية وقف إطلاق النار".
موسكو-سانا أكدت سورية وروسيا أن وجود قوات الاحتلال الأمريكي غير القانوني في الأراضي السورية يمثل العقبة الرئيسة التي تحول دون ضمان السلامة الصحية للمهجرين في مخيمي الركبان والهول وحذرتا من خطر تفشي فيروس كورونا المستجد فيهما. وقالت الهيئتان التنسيقيتان السورية والروسية حول عودة اللاجئين السوريين في بيان مشترك اليوم نشره موقع روسيا اليوم إن المنطقة التي تحتلها القوات الأمريكية في سورية لا تشهد أي إجراءات مراقبة على الوضع الوبائي على الإطلاق حيث يفتقر مخيما الركبان والهول إلى الأدوية والأطباء المؤهلين ولا تعمل فيهما مراكز الرعاية الطبية. وجددت الهيئتان دعوتهما إلى الإجلاء السريع لجميع الراغبين بمغادرة مخيم الركبان إلى مناطقهم المحررة من الإرهاب في ظل تهيئة الحكومة السورية الظروف لاستقبالهم حيث يجري حالياً اتخاذ التدابير اللازمة لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد على أراضي البلاد. ونبه البيان إلى أنه على الرغم من إجراءات مكافحة كورونا التي تتخذها الدولة السورية والتي أقرت الصحة العالمية وغيرها من المنظمات الصحية الدولية بفعاليتها تواصل الولايات المتحدة بوقاحة استغلال أزمة كورونا لتشويه سمعة سورية وتقود حملة إعلامية للتشكيك في قدرتها على التصدي بشكل فعال لانتشار كورونا في البلاد وتحميلها المسؤولية عن تفاقم الوضع الوبائي في مخيمي الركبان والهول. وأشارت الهيئتان إلى أن وجود قوات الاحتلال الأمريكي غير القانوني في الأراضي السورية يمثل اليوم العقبة الرئيسة التي تحول دون ضمان السلامة الصحية للمواطنين السوريين الذين يعيشون في تلك المناطق. وتحتجز قوات الاحتلال الأمريكية في منطقة التنف قرب الحدود السورية الأردنية آلاف المدنيين كما يقطن الآلاف في مخيم الهول في الحسكة الذي تسيطر عليه مجموعات “قسد” المدعومة أمريكيا ويعانون نقصاً كبيراً في مقومات الحياة.
عبر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في كلمة له على موقع تويتر عن أسفه من الأرقام القياسية التي تشهدها البلاد جراء فيروس كورونا. Here's an update to bring you up to speed on some of the things that we are doing to protect our NHS. We will beat coronavirus together by staying at home, protecting our NHS and saving lives. #StayHomeSaveLives pic.twitter.com/FOYfvzlQPC — Boris Johnson #StayHomeSaveLives (@BorisJohnson) April 1, 2020 وقال جونسون إنه إذا ما تم اتباع إجراءات الوقاية فإنه سيتم وقف زحف تلك الأرقام وتخفيضها. وأوضح قائلا: "مما لا شك فيه أنه كان يوما حزينا جدا خمسمئة وستين حالة إضافية وهو سجل قياسي.. إن أفكارنا وقلوبنا تتجه لأسر الضحايا وأصدقائهم ولكن مما شك فيه أنه إذا ما استطعنا اتباع البرنامج الذي قد تم تحديده وإذا ما التزمنا بالإجراءات التي أقبلنا عليها سوية فلا شك أننا سنبدأ بوقف زحف تلك الأرقام وتخفيضها وسوف نقوم بتغيير مسار هذا الفيروس خلال الأسابيع أو الأشهر القادمة". وسجّلت بريطانيا 563 وفاة بفيروس كورونا، وهي المرة الأولى التي تتخطى فيها الحصيلةُ اليومية للوفيات في البلاد عتبة 500 وفاة. وأعلنت الصحة البريطانية أن الحصيلة الإجمالية للمتوفين بالوباء بلغت 2352 وفاةً في البلاد. موضوع يهمك أظهرت البيانات الرسمية الصادرة عن شبكة "الخدمات الطبية الوطنية" (NHS) في بريطانيا أن أكثر من 1.7 مليون شخص في البلاد... ترجيح إصابة 1.7 مليون بريطاني بفيروس كورونا فيروس كورونا إلى ذلك حذرت الأمم المتحدة في تقرير لها من إمكانية معاناة الدول والاقتصاد العالمي من تداعيات ٍ وخيمة ٍ طويلة المدى بسبب تفشي فيروس كورونا ودعت إلى تعاون دولي أكبر لمكافحة الوباء. وناشد التقرير الدول اتباع إرشادات منظمة الصحة العالمية والاستجابة الصحية الفورية للحد من انتشار الفيروس.
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعلنت الفنانة إيمان العاصي، استعدادها للتبرع بالبلازما الدم، بعد تعافيها من فيروس كورونا لعلاج المصابين بالفيروس. ونشرت العاصي، فيديو عبر حسابها الرسمي على "انستجرام"، شرحت فيه تفاصيل إصابتها بالفيروس ومرحلة شفاءها منه، والشائعات التي طاردتها. وقالت إنها اكتشفت إصابتها في نهاية شهر رمضان الماضي، وقامت بعمل مسحة فجاءت النتيجة إيجابية فعزلت نفسها تماما عن الناس وأسرتها وقامت بعمل تحاليل أكثر من مرة حتى تأكدت من شفاءها تماما من الفيروس. وأبدت إيمان العاصي، حزنها من الشائعات التي نالت منها واتهمتها بالخروج من المنزل أثناء فترة إصابتها، مؤكدة أنها التزمت بالعزل طوال فترة إصابتها وكانت تتواصل مع ابنتها بالتليفون ولم تغادر منزلها أبدا. وأشارت إلى اتباعها كل الإجراءات الوقائية حتى بعد شفاءها تماما.
Retrieve semantically similar text.
أعلنت الفنانة إيمان العاصي، عبر فيديو نشرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، تعافيها من فيروس كورونا، مؤكدة أن الإصابة والمرض “مش عيب”، وأن المتعافي “مش منبوذ”. وأكّدت “العاصي” أنَّها اكتشفت إصابتها يوم وقفة العيد وذلك بعد تحليل إيجابي أجرته في أحد المراكز التابعة لوزارة الصحة، ثم التزمت بالعزل المنزلي والبروتوكول العلاجي حتى مرت فترة المرض، وبعدا أجرت تحليلا آخرا لتظهر نتيجته سلبية يوم 29 مايو الماضي، وكانت قد أجرت قبله 3 تحاليل جميع نتائجها كانت سلبية، ورغم ذلك التزمت لمدة أسبوع إضافي بالعزل. وأضافت أنَّها فور معرفتها بالنتيجة أبلغت كل المخالطين وعزلت نفسها عن أسرتها، مبينة أنَّ أصعب شيء في تجربتها هو فصلها عن ابنتها التي لم تستوعب الأمر في البداية ولذلك مرت بحالة نفسية صعبة. وطالبت “إيمان”، الجميع برحمة مرضى كورونا لأنّهم يمرون بظروف نفسية صعبة فور معرفتهم، موضحة “الضغط عليهم يزيد صعوبة تعافيهم”. وأشارت إلى أنَّ الشخص المتعافي يمكن أن يكون مفيدًا وليس منبوذًا، لأنّه يستطيع أن يقدم الدعم النفسي للمرضى الآخرين أو يتبرع بالبلازما للمساعدة في علاجهم، متقدمة بالشكر لكل من ساعدها على عبور هذه التجربة الصعبة.
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد ألقت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، القبض على 5 عناصر إجرامية لاتجارهم في المخدرات وبحوزتهم 300 طربة حشيش بالإسكندرية والبحيرة ومطروح. تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة رفح بمحافظة شمال سيناء، مطلوب التنفيذ عليه في حكم قضائي، تخصص في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائه، متخذاً من دائرة قسم شرطة برج العرب بالإسكندرية مسرحاً لمزاولة نشاطه له. وبتقنين الإجراءات تم ضبطه حال تواجده بدائرة قسم شرطة برج العرب في الإسكندرية، وبحوزته 150 طربة لمخدر الحشيش وزنت 15 كيلو، ومبلغ مالي، وهاتف محمول. كما تابعت الإدارة نشاط عاطلين مقيمين بدائرة قسم شرطة كرموز في الإسكندرية، تخصصا في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائهما، متخذان من دائرة مركز شرطة أبو حمص بالبحيرة مسرحاً لمزاولة نشاطهما. وبتقنين الإجراءات تم ضبطهما حال تواجدهما بدائرة مركز شرطة أبو حمص بالبحيرة، وبحوزتهما (50 طربة لمخدر الحشيش وزنت 5 كيلوجرامات - مبلغ مالي - 3 هواتف محمولة). وبمواجهة المتهمين اعترفوا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبالغ المالية من حصيلة البيع، والهواتف المحمولة للاتصال بعملائهم، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليون و400 ألف جنيه. كما تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط عاطلين مقيمين بدائرة قسم شرطة مطروح، لأحدهما معلومات جنائية مسجلة ومحكوم عليه في 4 قضايا، تخصصا في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائهما، متخذان من دائرة قسم شرطة مطروح مسرحاً لهما. وبتقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن مطروح تم ضبطهما حال استقلالهما سيارة بدائرة قسم شرطة مطروح، وبحوزتهما (100 طربة لمخدر الحشيش وزنت 25 كيلو - مبلغ مالي - 3 هواتف محمولة). وبمواجهة المتهمين اعترفا بحيازتهما للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبلغ المالي من حصيلة البيع، والهواتف المحمولة للاتصال بعملائهما، واستخدامهما السيارة في عملية النقل والترويج. وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليون و300 ألف جنيه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال كل واقعة، وإحالتها للنيابة لمباشرة التحقيقات.
عبرت الفنانة إيناس عز الدين، عن غضبها الشديد، بسبب ما تعرضت له من شائعات بسبب تشابه اسمها مع المطربة إيناس عز الدين، والتي أثارت حالة جدل واسعة مؤخرًا بعد ادعائها إصابتها بفيروس كورونا.وقالت إيناس عز الدين، في تدوينة عبر صفحتها الشخصية بموقع "إنستجرام": "محاولات الناس في الشهرة بقت مرعبة حتى وإن وصلت إلى ادعاء المرض، ربنا يحمينا".وطالبت الفنان هاني شاكر، نقيب المهن الموسيقية، بضرورة اتخاذ موقف تجاه المطربة إيناس عز الدين، قائلة: "النقيب هاني شاكر، لازم موقف حاسم تجاه الأستاذة اللي تسببت في ذعر لناس كتير وتعب نفسيتهم وطلع كل ده شو".وكانت الفنانة إيناس عز الدين، نشرت فيديو أمس، طمأنت فيه متابعيها على صحتها وأنها بخير ولم تصب بكورونا، بسبب ربط الكثيرين بين ما نشرته المطربة وبينها.وليست هذه المرة الأولى التي تعاني فيها الفنانة من شائعات المرَض فسبق وأعلنت المطربة إيناس عز الدين، بإصابتها بورم سرطاني، وهو الأمر الذي ربط الجمهور بينها وبين الفنانة وخرجت الأخيرة ونفت إصابتها بهذا المرض.يذكر أن المطربة إيناس عز الدين، إحدى متسابقات برنامج "أراب أيدول"، أثارت حالة جدل واسعة حول إصابتها بكورونا عقب عودتها من المغرب، الأمر الذي أثار حالة رعب شديدة بين النجوم وذلك قبل أن تتأكد من نتائج pcr والتي جاءت سلبية وتؤكد أنها لا تعاني من الفيروس.
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى قدمت أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين إلى رابطة الدوري السعودي لكرة القدم للمحترفين التكلفة المالية التي يترتب عليها استئناف أو إلغاء بطولة الدوري للموسم الجاري ، الذي توقف احترازيا بقرار من وزارة الرياضة للحد من تفشي فيروس كورونا. وأوضحت صحيفة "الرياضية" السعودية ، نقلا عن مصادر لها لم تكشف عن هويتها ، أن التكلفة المالية التي قدمتها الأندية تقدر بنحو نصف مليار ريال سعودي (نحو 133 مليون دولار) كمصاريف تشمل رواتب اللاعبين المحترفين والمدربين والعقود والمعسكرات والرعاة . وكانت الرابطة حددت 20 أغسطس المقبل موعدا مبدئيا لاستئناف الدوري ، على أن يتم الإعلان الرسمي بعد التنسيق مع الجهات المختصة في متابعة فيروس كورونا. وأوضح فهد المدلج رئيس نادي الفيصلي السعودي، في تصريحات إلى "الرياضية" ، أن المبالغ المتوقع صرفها من النادي لرواتب اللاعبين خلال أربعة أشهر تتراوح ما بين 12 و16 مليون ريال حال استئناف الدوري. وأشار إلى أنهم في انتظار القرار النهائي من الجهات المختصة بمتابعة مستجدات فيروس كورونا ووزارة الرياضة والرابطة ، للبت في تمديد عقود "إضافية" للاعبين المحترفين ، التي تنتهي معظمها في نهاية مايو الجاري.
أكد طارق مرتضى المستشار الإعلامي لنقابة الموسيقيين، إن النقابة ستفتح تحقيقا خلال أول اجتماع لمجلس الإدارة المقرر له الأسبوع الجارى برئاسة أمير الغناء هاني شاكر، وذلك لمناقشة ملابسات حالة الفزع والبلبلة التي تسببت فيها المغنية إيناس عز الدين عضو نقابة الموسقيين بإدعائها الإصابة بفيروس كورونا المستجد. وأشار مرتضي إلي أن النقابة ستناقش ماحدث فيما بينها وتقرر ما إذا كانت ستستدعيها لمواجهتها أم ستصدر عقوبة ضدها حسب اللوائح والقوانين المنظمة للنقابة وهو ما سيتضح خلال الأيام القليلة المقبلة، وأياً كانت القرارات ستقوم إيناس بتنفيذها. وكانت إيناس عز الدين ظهرت فى فيديو لها من المنزل بعد مغادرتها المستشفى دافعت فيه عن نفسها ضد الهجوم الذى تعرضت له بعد ظهور التحاليل وثبوت عدم إصابتها بفيروس كورونا، مؤكدة أنها تعاملت مع الأمر بحسن نية وعفوية. وذلك بعدما إيناس عز الدين إصابتها بفيروس كورونا الأحد الماضى أثناء رحلتها الأخيرة إلى المغرب، حيث قالت على “فيس بوك”: “الحمد لله حتى الآن أنا حالتى مستقرة إلى حد ما وفى حجر منزلى لوحدى ومش بختلط بأى شخص وبلتزم بالإجراءات الوقائية المُتبعة” مما دفع وزارة الصحة لارسال سيارة اسعاف وحجزها بالمستشفي.
قامت الإعلامية بسمة وهبة، بعمل تقريرًا مصورًا؛ لرصد مدى التزام المواطنين بقرارات الحكومة لمواجهة أزمة فيروس كورونا. ورصد التقرير، حالة من الازدحام الشديد داخل الشوارع، وحالة من عدم الوعي بأعراض فيروس كورونا بين السائقين والمواطنين. وقالت الإعلامية بسمة وهبة: "أنا لما نزلت تعبت أكتر، في تكدس كبير، والناس مش هاممها حاجة، خليكوا في البيت ياجماعة هو مش عند، إنتوا بتنزلوا تجيبوا الموت، خليكوا في البيت ياجماعة". وعلقت الإعلامية، على التقرير، قائلة: "شوفوا المصيبة، أغيثونا قبل الكارثة". وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس الأحد، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 74 حالة. وكشف مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم 7 أجانب و8 مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 74 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية. وأوضح أنه تم تسجيل 33 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 4 حالات وهم: مواطنة تبلغ من العمر 51 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 80 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 73 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 56 عامًا. وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية. وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد هو 327 حالة من ضمنهم 56 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و14 حالة وفاة. وأكد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية. كما تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
نشرت وسائل الإعلام الأردنية اليوم الأربعاء رسالة العريس المصاب بفيروس كورونا المستجد والذي نقل العدوي للعديد من الأردنيين خلال حفل زفافه. دعا العريس الأردني المصاب بفيروس كورونا جميع الأردنيين والأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس أثناء تواجدهم في حفل زفافه في محافظة إربد شمالي الأردن، إلى مسامحته لأنه لم يكن يعرف أن الأمور ستصل إلى هذه الدرجة. وقال الشاب الأردني قصي الطلافحة وهو طبيب صيدلي إنه يعتذر من جميع الأردنيين، وجميع المصابين في حفل زفافه لأنه لم يكن يعلم بجدية الموضوع ولا خطورته في الأردن. وأكد الطلافحة أنه لم يكن هناك دلائل عن انتشار المرض في الأردن، وهو موجود حاليًا في مستشفى الملك عبدالله المؤسس في الحجر، وزوجته العروس متواجدة حاليًا في المنزل ومحجور عليها كذلك. وقال الطلافحة إن والد زوجته كان متواجدا في إسبانبا وشقيقتها في كندا قبل وصولهما إلى الأردن لحضور حفل الزفاف ولم تظهر عليهما أعراض الإصابة إلا بعد الحفل. وأكدت شقيقة العروس في حفل زفاف اربد، بأنها الحالة الأولى التي شخصت اصابتها بفيروس كورونا في اربد وذلك بعد أن حضرت حفل زفاف شقيقتها بإحدى صالات الأفراح في المدينة. وقالت المواطنة والتي تدعى "ن . ت" خلال اتصال هاتفي أجرتها إذاعة حُسنى، انها متزوجة وتقيم في كندا، أما بالنسبة لوالدها فهو مقيم في إسبانيا، وشقيقتها العروس فهي في الأردن، نافيةً ما يتم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي من شائعات. وأضافت نور، أن أعراض الإصابة بدأت تظهر عليها وعلى والدها بعد يومين من انتهاء حفل زفاف شقيقتها، حيث كانت الأعراض ارتفاع بدرجة الحرارة وأنفلونزا طفيفة، حيث ذهبت إلى مستشفى الملك المؤسس برفقة والدها فقط وذلك بسبب وجود لأعراض عليهما. وبينت بأن الإجراءات التي تم اتخاذها هي الحجر الفوري قبل أن تظهر النتائج والتي كانت إيجابية لاحقا، فيما لم يتم التعرف على مصدر الإصابة كان منها أو من والدها. ولفتت نور بأن الأعراض ظهرت بنفس الوقت، بالرغم من وصول والدها بتاريخ 10 آذار، أما هي فقد وصلت الأردن في 23 شباط، اما العرس كان بتاريخ 13 اذار ولم تظهر أي اعراض عليهم بـ "كورونا"، مما وجد صعوبة في تحديد مصدر الإصابة. وعن الإجراءات اللاحقة التي تم اتباعها، أضافت نور بأن الإجراء الأول كان بتحديد أسماء أشخاص العائلة، ومن ثم الأقارب والأصدقاء، فيما قالت بأنها نشرت عبر حسابها الشخصي بأنها مصابة ليتمكن جميع الذين خالطوها من الفحص. وقالت إن "الأعراض هي انفلونزا عادية ومن ثم حرارة"، موضحة بأنه لا يوجد أي علاج، واقتصرت العلاجات على خافضات الحرارة. وأضافت بأنها ترقد حاليا في غرف العزل في مستشفى الأمير حمزة، وهي أم لطفل يبلغ من العمر سنتان ونصف، مضيفة إلى أنه سيتم إجراء الفحص الطبي له اليوم. وختمت نور حديثها إلى عدم الالتفات إلى الشائعات، داعية إلى احترام خصوصية المريض، داعية الجميع الذين خالطوها إلى حجر أنفسهم أو الاتجاه إلى أقرب مستشفى يجري فحص كورونا.
لم يكن يتخيل ياسر حفني قائد منتخب الوطني للخماسي الحديث، أن تكون مبادرته هو وشقيقه شادي حفني سببا في عودة ابتسامة غائبة لنجل البطل أحمد منسي "حمزة"، تلك كانت المرة الأولى التي ترى فيها والدته أرملة الشهيدة ابتسامته الغائبة منذ فترة. "الوطن" تواصلت مع قائد فراعنة الخماسي الحديث، من أجل معرفة الانطباع الأول وكواليس تعلم حمزة الرماية، ليسير على خطى والده البطل أحمد صابر منسي. بدأ ياسر حفني حديثه، قائلا: "وصلنا يوم إذاعة حلقة استشهاد البطل أحمد منسي، وكان مقررا أن نظل هناك لمدة نصف ساعة، لكن رحلنا قبل موعد الإفطار بوقت قليل، حتى إن زوجة الشهيد طالبتنا بالانتظار، ولكننا اضطررنا للرحيل مع وعد بزيارة جديدة". وواصل ياسر حفني كشف كواليس الزيارة: "والدة حمزة فرحت بزيارتنا، وكنا نسعى لتلك الزيارة منذ بداية الشهر الفضيل، بعدما ألحت الفكرة علينا بعد أيام من بلورة فكرتنا الأولى بإقامة بطولة الليزر رن من المنزل عبر الإنترنت (‏Home Laser Shooting‏) التي أقيمت ‏خلال الفترة من 22 حتى 29 مايو الجاري، لجميع للمراحل العمرية من 10 أعوام وحتى الأساتذة، بمشاركة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل ‏البحري، وبرعاية البنك الأهلي المصري، ضمن الإجراءات الاحترازية ‏لمواجهة لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد (‏Covid-19‎‏)، والتى توجه ‏جميع إيرادات المشاركة بالبطولة لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357".‏ وتابع حفني في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، قررنا إقامة البطولة للتبرع للمستشفى وإشراك أبطال محاربة السرطان، خاصة أنها لا تحتاج لمجهود كبير، بجانب أنها تمنحهم حافزا لمواصلة مواجهة هذا المرض اللعين. وأشار حفني إلى أنه بعد 4 أيام من إذاعة مسلسل الاختيار، الذي يجسد ملحمة استشهاد البطل أحمد منسي ومعركة هي معركة وطن بأكمله، جاءت الفكرة، لم يكن لدينا دافع سوى مساندة أبناء هؤلاء الأبطال، البطولة في بارقتها الأولى جمعت أكثر من 700 رامٍ للمشاركة وجميع إيرادتها إلى المستشفى ومجهود المشاركين تبرعا منهم أيضا، مشددا على أن الفكرة استكمال الفكرة كان بمشاركة أحد أنجال بطل من أبطال ملحمة من الجيش وآخر من الشرطة، لندلل على تفاني هؤلاء وأنهما عماد الوطن. حفني: أول مباراة رماية ستكون معي وتابع حفني انتظرنا طيلة شهر رمضان، ولكن سعينا لذلك تم في يوم حلقة الاستشهاد وكان ذلك ترتيب القدر، مواصلا "حمزة طفل قوي"، وكشف قائد فراعنة الخماسي الحديث أن اللعبة كانت في البداية لعبة ضباط جيش ولم يكن معني بممارستها شخص غير عسكري، نظرا لاحتياجها لقوة بدنية وذهنية كبيرة، تضاهي القوات الخاصة في الجيش. وروى تفاصيل تعليم حمزة منسي الرماية، حيث إنه نجح في إصابة الهدف بنسبة تخطيت 7 من 10 وهذا جديد على هاوٍ يمارس الرماية، إلا أن "ابن الوز العوام"، كما يقول المثل المصري، مشيرا إلى أنه سيشارك في البطولة وسيكون مواجهة شخصيا في مباراة استعراضية خلال منافسات البطولة. وأشار إلى أن والدة "حمزة" رأت على ملامحه ابتسامة غائبة بعد نجاحه في ممارسة واحدة من مهام عمل والده الراحل، مشيرا إلى أن الطفل ظهرت عليه ملامح الحزن الدفين خلال اللقاء، وأنه سعد كثيرا حينما أبلغته والدته بذلك، أنه وعدها بأنه بعد انتهاء أزمة كورونا سيكون هناك رعاية خاصة منه شخصيا ومن الاتحاد لتدريب حمزة لممارسة الخماسي الحديث، مبهورا بأداء الطفل وقوة جسمانه حيث كان من ممارسي رياضة الجمباز سابقا، ولكنه يصر على أن يسير على درب أبيه وأن يكون بطلا من أبطال الجيش المصري ويدخل الكلية الحربية. أمير كرارة كان يرحب بالانضمام للبطولة.. ولكن ظروف "الاختيار" منعته وأوضح أنهم تحدثوا خلال الزيارة عن انضمام أمير كرارة بطل مسلسل الاختيار، إلى البطولة، مشيرا إلى أنه رحب بالفكرة، ولكن ظروف عمله منعت انضمامه إليهم، وحينما تحدث لأرملة الشهيد عن طريقة أداء الفنان دور البطل منسي، قالت "هو في تواصل دائما معنا.. وأدى الدور ببراعة"، مؤكدة أنها سعيدة بتلك الحالة التي وجدها المسلسل. وأتم حفني تصريحاته بأن "مشاركة حمزة ورسم الابتسامة على وجهه، شيء أسعدني وأثرى في نفسي طاقة لمواصلة هذا الفعل وسنواصل تلك المبادرة لضم أبناء الشهداء للعبة الخماسي الحديث وتنشئة جيل قوي قادر على حمل راية الأباء الأبطال".
أعلنت الفنانة إيمان العاصي، عبر فيديو نشرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، تعافيها من فيروس كورونا، مؤكدة أن الإصابة والمرض “مش عيب”، وأن المتعافي “مش منبوذ”. وأكّدت “العاصي” أنَّها اكتشفت إصابتها يوم وقفة العيد وذلك بعد تحليل إيجابي أجرته في أحد المراكز التابعة لوزارة الصحة، ثم التزمت بالعزل المنزلي والبروتوكول العلاجي حتى مرت فترة المرض، وبعدا أجرت تحليلا آخرا لتظهر نتيجته سلبية يوم 29 مايو الماضي، وكانت قد أجرت قبله 3 تحاليل جميع نتائجها كانت سلبية، ورغم ذلك التزمت لمدة أسبوع إضافي بالعزل. وأضافت أنَّها فور معرفتها بالنتيجة أبلغت كل المخالطين وعزلت نفسها عن أسرتها، مبينة أنَّ أصعب شيء في تجربتها هو فصلها عن ابنتها التي لم تستوعب الأمر في البداية ولذلك مرت بحالة نفسية صعبة. وطالبت “إيمان”، الجميع برحمة مرضى كورونا لأنّهم يمرون بظروف نفسية صعبة فور معرفتهم، موضحة “الضغط عليهم يزيد صعوبة تعافيهم”. وأشارت إلى أنَّ الشخص المتعافي يمكن أن يكون مفيدًا وليس منبوذًا، لأنّه يستطيع أن يقدم الدعم النفسي للمرضى الآخرين أو يتبرع بالبلازما للمساعدة في علاجهم، متقدمة بالشكر لكل من ساعدها على عبور هذه التجربة الصعبة.
Retrieve semantically similar text.
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعلنت الفنانة إيمان العاصي، استعدادها للتبرع بالبلازما الدم، بعد تعافيها من فيروس كورونا لعلاج المصابين بالفيروس. ونشرت العاصي، فيديو عبر حسابها الرسمي على "انستجرام"، شرحت فيه تفاصيل إصابتها بالفيروس ومرحلة شفاءها منه، والشائعات التي طاردتها. وقالت إنها اكتشفت إصابتها في نهاية شهر رمضان الماضي، وقامت بعمل مسحة فجاءت النتيجة إيجابية فعزلت نفسها تماما عن الناس وأسرتها وقامت بعمل تحاليل أكثر من مرة حتى تأكدت من شفاءها تماما من الفيروس. وأبدت إيمان العاصي، حزنها من الشائعات التي نالت منها واتهمتها بالخروج من المنزل أثناء فترة إصابتها، مؤكدة أنها التزمت بالعزل طوال فترة إصابتها وكانت تتواصل مع ابنتها بالتليفون ولم تغادر منزلها أبدا. وأشارت إلى اتباعها كل الإجراءات الوقائية حتى بعد شفاءها تماما.
نشرت وسائل الإعلام الأردنية اليوم الأربعاء رسالة العريس المصاب بفيروس كورونا المستجد والذي نقل العدوي للعديد من الأردنيين خلال حفل زفافه. دعا العريس الأردني المصاب بفيروس كورونا جميع الأردنيين والأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس أثناء تواجدهم في حفل زفافه في محافظة إربد شمالي الأردن، إلى مسامحته لأنه لم يكن يعرف أن الأمور ستصل إلى هذه الدرجة. وقال الشاب الأردني قصي الطلافحة وهو طبيب صيدلي إنه يعتذر من جميع الأردنيين، وجميع المصابين في حفل زفافه لأنه لم يكن يعلم بجدية الموضوع ولا خطورته في الأردن. وأكد الطلافحة أنه لم يكن هناك دلائل عن انتشار المرض في الأردن، وهو موجود حاليًا في مستشفى الملك عبدالله المؤسس في الحجر، وزوجته العروس متواجدة حاليًا في المنزل ومحجور عليها كذلك. وقال الطلافحة إن والد زوجته كان متواجدا في إسبانبا وشقيقتها في كندا قبل وصولهما إلى الأردن لحضور حفل الزفاف ولم تظهر عليهما أعراض الإصابة إلا بعد الحفل. وأكدت شقيقة العروس في حفل زفاف اربد، بأنها الحالة الأولى التي شخصت اصابتها بفيروس كورونا في اربد وذلك بعد أن حضرت حفل زفاف شقيقتها بإحدى صالات الأفراح في المدينة. وقالت المواطنة والتي تدعى "ن . ت" خلال اتصال هاتفي أجرتها إذاعة حُسنى، انها متزوجة وتقيم في كندا، أما بالنسبة لوالدها فهو مقيم في إسبانيا، وشقيقتها العروس فهي في الأردن، نافيةً ما يتم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي من شائعات. وأضافت نور، أن أعراض الإصابة بدأت تظهر عليها وعلى والدها بعد يومين من انتهاء حفل زفاف شقيقتها، حيث كانت الأعراض ارتفاع بدرجة الحرارة وأنفلونزا طفيفة، حيث ذهبت إلى مستشفى الملك المؤسس برفقة والدها فقط وذلك بسبب وجود لأعراض عليهما. وبينت بأن الإجراءات التي تم اتخاذها هي الحجر الفوري قبل أن تظهر النتائج والتي كانت إيجابية لاحقا، فيما لم يتم التعرف على مصدر الإصابة كان منها أو من والدها. ولفتت نور بأن الأعراض ظهرت بنفس الوقت، بالرغم من وصول والدها بتاريخ 10 آذار، أما هي فقد وصلت الأردن في 23 شباط، اما العرس كان بتاريخ 13 اذار ولم تظهر أي اعراض عليهم بـ "كورونا"، مما وجد صعوبة في تحديد مصدر الإصابة. وعن الإجراءات اللاحقة التي تم اتباعها، أضافت نور بأن الإجراء الأول كان بتحديد أسماء أشخاص العائلة، ومن ثم الأقارب والأصدقاء، فيما قالت بأنها نشرت عبر حسابها الشخصي بأنها مصابة ليتمكن جميع الذين خالطوها من الفحص. وقالت إن "الأعراض هي انفلونزا عادية ومن ثم حرارة"، موضحة بأنه لا يوجد أي علاج، واقتصرت العلاجات على خافضات الحرارة. وأضافت بأنها ترقد حاليا في غرف العزل في مستشفى الأمير حمزة، وهي أم لطفل يبلغ من العمر سنتان ونصف، مضيفة إلى أنه سيتم إجراء الفحص الطبي له اليوم. وختمت نور حديثها إلى عدم الالتفات إلى الشائعات، داعية إلى احترام خصوصية المريض، داعية الجميع الذين خالطوها إلى حجر أنفسهم أو الاتجاه إلى أقرب مستشفى يجري فحص كورونا.
كشفت مصادر بوزارة الصحة والسكان، أسباب زيادة أعداد المصابين بفيروس كورونا اليوم بمعدل 200 إصابة جديدة عما سجلته الوزارة أمس، حيث سجلت اليوم 720 حالة جديدة بفيروس كورونا فى قفزة كبرى عن الأيام والأسابيع الماضية.وأوضحت المصادر، أن جميع الحالات التى سجلتها وزارة الصحة من المخالطين للحالات الإيجابية، لافتة إلى أن زيادة إجراءات الترصد والتقصي لوزارة الصحة ساهم في اكتشاف عدد أكبر من الإصابات بفيروس كورونا.وأضافت المصادر أن التوسع في إجراء تحاليل PCR بالمستشفيات ساهم في الكشف عن المرض بين المشتبه فيهم، حيث يتم إجراء 4 آلاف تحليل بالمعامل المركزية مما ساهم فى زيادة عدد الحالات المصابة، إلى جانب التوسع فى تعميم تعريف حالات اشتباه بفيروس كورونا، وإضافة تحاليل صورة الدم الكاملة، وأشعة على الصدر للكشف عن الالتهاب الرئوى من عدمه.وكانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت منذ قليل عن خروج 302 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 3742 حالة حتى اليوم.وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 4275 حالة، من ضمنهم الـ 3742 متعافيًا.وأضاف أنه تم تسجيل 720 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 14 حالة جديدة.وقال "مجاهد" إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، الثلاثاء، هو 13484 حالة من ضمنهم 3742 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و659 حالة وفاة.وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
لم يكن يتخيل ياسر حفني قائد منتخب الوطني للخماسي الحديث، أن تكون مبادرته هو وشقيقه شادي حفني سببا في عودة ابتسامة غائبة لنجل البطل أحمد منسي "حمزة"، تلك كانت المرة الأولى التي ترى فيها والدته أرملة الشهيدة ابتسامته الغائبة منذ فترة. "الوطن" تواصلت مع قائد فراعنة الخماسي الحديث، من أجل معرفة الانطباع الأول وكواليس تعلم حمزة الرماية، ليسير على خطى والده البطل أحمد صابر منسي. بدأ ياسر حفني حديثه، قائلا: "وصلنا يوم إذاعة حلقة استشهاد البطل أحمد منسي، وكان مقررا أن نظل هناك لمدة نصف ساعة، لكن رحلنا قبل موعد الإفطار بوقت قليل، حتى إن زوجة الشهيد طالبتنا بالانتظار، ولكننا اضطررنا للرحيل مع وعد بزيارة جديدة". وواصل ياسر حفني كشف كواليس الزيارة: "والدة حمزة فرحت بزيارتنا، وكنا نسعى لتلك الزيارة منذ بداية الشهر الفضيل، بعدما ألحت الفكرة علينا بعد أيام من بلورة فكرتنا الأولى بإقامة بطولة الليزر رن من المنزل عبر الإنترنت (‏Home Laser Shooting‏) التي أقيمت ‏خلال الفترة من 22 حتى 29 مايو الجاري، لجميع للمراحل العمرية من 10 أعوام وحتى الأساتذة، بمشاركة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل ‏البحري، وبرعاية البنك الأهلي المصري، ضمن الإجراءات الاحترازية ‏لمواجهة لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد (‏Covid-19‎‏)، والتى توجه ‏جميع إيرادات المشاركة بالبطولة لصالح مستشفى سرطان الأطفال 57357".‏ وتابع حفني في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، قررنا إقامة البطولة للتبرع للمستشفى وإشراك أبطال محاربة السرطان، خاصة أنها لا تحتاج لمجهود كبير، بجانب أنها تمنحهم حافزا لمواصلة مواجهة هذا المرض اللعين. وأشار حفني إلى أنه بعد 4 أيام من إذاعة مسلسل الاختيار، الذي يجسد ملحمة استشهاد البطل أحمد منسي ومعركة هي معركة وطن بأكمله، جاءت الفكرة، لم يكن لدينا دافع سوى مساندة أبناء هؤلاء الأبطال، البطولة في بارقتها الأولى جمعت أكثر من 700 رامٍ للمشاركة وجميع إيرادتها إلى المستشفى ومجهود المشاركين تبرعا منهم أيضا، مشددا على أن الفكرة استكمال الفكرة كان بمشاركة أحد أنجال بطل من أبطال ملحمة من الجيش وآخر من الشرطة، لندلل على تفاني هؤلاء وأنهما عماد الوطن. حفني: أول مباراة رماية ستكون معي وتابع حفني انتظرنا طيلة شهر رمضان، ولكن سعينا لذلك تم في يوم حلقة الاستشهاد وكان ذلك ترتيب القدر، مواصلا "حمزة طفل قوي"، وكشف قائد فراعنة الخماسي الحديث أن اللعبة كانت في البداية لعبة ضباط جيش ولم يكن معني بممارستها شخص غير عسكري، نظرا لاحتياجها لقوة بدنية وذهنية كبيرة، تضاهي القوات الخاصة في الجيش. وروى تفاصيل تعليم حمزة منسي الرماية، حيث إنه نجح في إصابة الهدف بنسبة تخطيت 7 من 10 وهذا جديد على هاوٍ يمارس الرماية، إلا أن "ابن الوز العوام"، كما يقول المثل المصري، مشيرا إلى أنه سيشارك في البطولة وسيكون مواجهة شخصيا في مباراة استعراضية خلال منافسات البطولة. وأشار إلى أن والدة "حمزة" رأت على ملامحه ابتسامة غائبة بعد نجاحه في ممارسة واحدة من مهام عمل والده الراحل، مشيرا إلى أن الطفل ظهرت عليه ملامح الحزن الدفين خلال اللقاء، وأنه سعد كثيرا حينما أبلغته والدته بذلك، أنه وعدها بأنه بعد انتهاء أزمة كورونا سيكون هناك رعاية خاصة منه شخصيا ومن الاتحاد لتدريب حمزة لممارسة الخماسي الحديث، مبهورا بأداء الطفل وقوة جسمانه حيث كان من ممارسي رياضة الجمباز سابقا، ولكنه يصر على أن يسير على درب أبيه وأن يكون بطلا من أبطال الجيش المصري ويدخل الكلية الحربية. أمير كرارة كان يرحب بالانضمام للبطولة.. ولكن ظروف "الاختيار" منعته وأوضح أنهم تحدثوا خلال الزيارة عن انضمام أمير كرارة بطل مسلسل الاختيار، إلى البطولة، مشيرا إلى أنه رحب بالفكرة، ولكن ظروف عمله منعت انضمامه إليهم، وحينما تحدث لأرملة الشهيد عن طريقة أداء الفنان دور البطل منسي، قالت "هو في تواصل دائما معنا.. وأدى الدور ببراعة"، مؤكدة أنها سعيدة بتلك الحالة التي وجدها المسلسل. وأتم حفني تصريحاته بأن "مشاركة حمزة ورسم الابتسامة على وجهه، شيء أسعدني وأثرى في نفسي طاقة لمواصلة هذا الفعل وسنواصل تلك المبادرة لضم أبناء الشهداء للعبة الخماسي الحديث وتنشئة جيل قوي قادر على حمل راية الأباء الأبطال".
عبرت الفنانة إيناس عز الدين، عن غضبها الشديد، بسبب ما تعرضت له من شائعات بسبب تشابه اسمها مع المطربة إيناس عز الدين، والتي أثارت حالة جدل واسعة مؤخرًا بعد ادعائها إصابتها بفيروس كورونا.وقالت إيناس عز الدين، في تدوينة عبر صفحتها الشخصية بموقع "إنستجرام": "محاولات الناس في الشهرة بقت مرعبة حتى وإن وصلت إلى ادعاء المرض، ربنا يحمينا".وطالبت الفنان هاني شاكر، نقيب المهن الموسيقية، بضرورة اتخاذ موقف تجاه المطربة إيناس عز الدين، قائلة: "النقيب هاني شاكر، لازم موقف حاسم تجاه الأستاذة اللي تسببت في ذعر لناس كتير وتعب نفسيتهم وطلع كل ده شو".وكانت الفنانة إيناس عز الدين، نشرت فيديو أمس، طمأنت فيه متابعيها على صحتها وأنها بخير ولم تصب بكورونا، بسبب ربط الكثيرين بين ما نشرته المطربة وبينها.وليست هذه المرة الأولى التي تعاني فيها الفنانة من شائعات المرَض فسبق وأعلنت المطربة إيناس عز الدين، بإصابتها بورم سرطاني، وهو الأمر الذي ربط الجمهور بينها وبين الفنانة وخرجت الأخيرة ونفت إصابتها بهذا المرض.يذكر أن المطربة إيناس عز الدين، إحدى متسابقات برنامج "أراب أيدول"، أثارت حالة جدل واسعة حول إصابتها بكورونا عقب عودتها من المغرب، الأمر الذي أثار حالة رعب شديدة بين النجوم وذلك قبل أن تتأكد من نتائج pcr والتي جاءت سلبية وتؤكد أنها لا تعاني من الفيروس.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
المدينة نيوز :- اعلنت وزارة التربية والتعليم اليوم الثلاثاء، عن البدء بإجراء الاختبار التقييمي الاول للطلبة الأردنيين وغير الأردنيين بمن فيهم أبناء الأردنيات في المدارس الحكومية ومدارس الثقافة العسكرية والمدارس التابعة لوزارة الاوقاف، للصفوف من الرابع الاساسي وحتى الثاني عشر (التوجيهي)، اعتبارا من يوم السبت المقبل الثامن عشر من الشهر الحالي وحتى يوم الخميس الذي يليه. وقالت الوزارة ان عملية التقييم ستجري عبر منصة "درسك www.darsak.gov.jo"، وذلك ضمن المنظومة التي أطلقتها للتعليم عن بعد، منذ تعليق دوام المدارس في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة في إطار الاجراءات الاحترازية والوقائية للتعامل مع فيروس كورونا المستجد. وفيما يتعلق بطلبة الصفوف الثلاثة الاولى، بينت الوزارة ان تقييم الطلبة في هذه الصفوف، سيتولاها معلموها، ولا تأخذ شكل الاختبار، وانما يعتمد على معرفة المعلم بمستوى الطالب ومواقفه الادائية والواجبات الدراسية التي قام بها. واكد وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، ان التقييم في هذه المرحلة لا يهدف بشكل رئيسي الى تقييم مستوى التعلم، وان الهدف الاساسي منه تقييم التعلم وتحسينه وتعميقه، ورصد الفجوات في تعلم الطلبة وبما يساعد الوزارة في صياغة جانب من خطتها للتعامل مع تجربة التعليم عن بعد من خلال برامج استدراكية وتعليم علاجي، وتحديد فئات الطلبة الذين لم تتوفر لهم خدمات التعليم عن بعد، وصولا الى تنظيم برامج واليات لضمان تعلمهم. وقال، ان الوزارة تولي في هذه المرحلة، اهتماما خاصا لاكتمال عناصر التعليم عن بعد وليس التوقف عند العلامات وظروف وشروط اجراء الامتحان، ومدى نزاهة هذه الاختبارات بحيث يكون التقييم داعما لعملية للتعليم عن بعد، ويمكن الطالب من تقييم ذاته وتعلمه، وتوفير بيانات للوزارة عن مستويات تعلم الطلبة لتعديل خطتها ووسائلها في الوصول الى جميع الطلبة. واعلنت وزارة التربية والتعليم جدول الاختبارات، التي ستتم من خلال جلسات لمدة ساعتين لكل جلسة وفق البرنامج المعد، وعلى شكل اوراق امتحانية، تشمل مادة دراسية واحدة او أكثر، وبأسئلة موضوعية من نوع اختيار من متعدد. كما أكدت انها ستعلن في وقت لاحق عن اجراءات تقييم خاصة للطلبة الذين لم يتمكنوا من اداء هذه الاختبارات، بسبب عدم توفر الوسائل الفنية والتقنية اللازمة. وتشمل الاختبارات محتوى ومهارات المادة الدراسية للطلبة منذ بدء الفصل الدراسي الثاني وحتى تعليق دوام المدارس، فيما ستقوم الوزارة بإجراء مزيد من التقييمات خلال الفترة القادمة. وبينت وزارة التربية والتعليم، انها ستعلن تعليمات وارشادات الدخول للاختبار التقييمي الاول على منصة "درسك"، بما في ذلك فيديو توضيحي لآلية الدخول، فيما سيتم تخصيص يوم الجمعة على المنصة للطلبة لتجريب آليات الدخول على الاختبار. وقدّرت وزارة التربية والتعليم المعلمين الذين قاموا بإجراء التقييم الاول لطلبتهم ورصد علاماتهم، مؤكدة انه سيم اعتماد هذه التقييمات ونتائجها، في الوقت الذي اتاحت للمعلم اجراء تقييمات أخرى للطلبة بناء على مشاركة الطلبة وتفاعلهم عبر منظومة التعليم عن بعد. كما أعربت الوزارة عن تقديرها لدور أولياء الأمور في هذه المرحلة وما أظهروه من دعم وتشجيع لأبنائهم للتفاعل مع منظومة التعليم عن بعد، داعية إياهم لتنظيم أوقات استخدام دخول أبنائهم لمنصة درسك لإجراء الاختبار التقييمي وتنظيم أوقاتهم حسب الأجهزة المتوفرة.
تحتفل جامعة الدول العربية بيوم الإعلام العربي تحت شعار "وكالات الأنباء العربية : مهنية ، موضوعية ، مصداقية" في دورته الخامسة 2019-2020، والذي أقره مجلس وزراء الإعلام العرب في دورته العادية السادسة والأربعين التي عقدت في عام 2015، ليكون 21 أبريل من كل عام يوما للإعلام العربي، يحتفل به في جميع الدول العربية تحت شعار محدد يتم اختياره، ويتم تنظيم فعاليات هذا اليوم حول مضمونه. كما ينظم احتفال مركزي على هامش اجتماع وزراء الإعلام العرب لتوزيع جوائز التميز الإعلامي، وتكريم الشخصيات والمؤسسات الإعلامية العربية تقديرا لإنجازاتها ودورها البناء في خدمة المواطن العربي. الجامعة العربية تعلق أعمالها خلال شهرى مارس وأبريل وأوضحت الجامعة العربية إنه جاء التفكير في تخصيص يوم للإعلام العربي انسجاما مع ميثاق جامعة الدول العربية وتنفيذا لميثاق الشرف الإعلامي العربي وتأسيسا على المبادئ التي انطلقت منها الإستراتيجية الإعلامية العربية، واستنادا على القرارات والوثائق الصادرة عن مجلس جامعة الدول العربية بشأن تحديث العمل العربي المشترك، واتساقا مع توجهات مجلس وزراء الإعلام العرب بالعمل على تطوير وتنمية الإعلام العربي، وتعزيز دوره بما يتماشى مع تطور المجتمعات العربية وخدمة قضاياها. وفي خضم تصاعد جائحة كورونا، وما اتخذته الحكومات من إجراءات احترازية لاحتواء هذه الأزمة، فقد تقرر تأجيل فعاليات يوم الإعلام العربي التي كانت تنظمها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الإعلام والاتصال)، كما تم تأجيل احتفالية توزيع جوائز التميز الإعلامي التي خصصت هذا العام لوكالات الأنباء العربية. وأشارت الجامعة العربية إلى إنه تعتبر وكالات الأنباء العربية مصدرا رئيسا للأخبار، ومن أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرا وانتشارا، حيث تحتل الصدارة في التعامل مع الأحداث وتغطيتها عبر شبكة مراسليها التي تنتشر عبر مختلف مناطق العالم. وأضافت تملك هذه المؤسسات إمكانيات واسعة تمكنها من استقبال الأخبار ونقلها وإرسالها إلى مكاتبها في كل مكان ليتم توزيعها، وتصل هذه الأخبار إلى الجمهور بطريقة غير مباشرة من خلال وسائل الإعلام الجماهيرية المعروفة المكتوبة والمسموعة والمرئية. ورغم التطور التكنولوجي الهائل في وسائل الإعلام والذي أتاح إعلاما جديدا بأقل تكلفة أمام جميع الأفراد في كل أنحاء العالم ، إلا أن هذه الوكالات ظلت محتفظة بمكانتها وبقدرتها الكبيرة على التأثير. وصرح السفير قيس العزاوي - الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بأن اختيار وكالات الأنباء العربية موضوعا لهذه الدورة الخامسة هو اعتراف وتقدير للدور الكبير الذي تقوم به هذه المؤسسات الإعلامية الرائدة في نشر الأخبار الصحيحة ونقل واقع الأحداث من مصادرها وتنوير المواطن العربي، وإتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات السياسية والتنموية والاقتصادية والثقافية في المنطقة العربية وفي كل العالم. وأكد أنه حتى في ظل التغيرات الكبرى في الصناعة الإعلامية، حيث باتت الأخبار تنقل بأسرع ما يمكن وفي كل مكان من العالم ، وتضاعفت خطورة الإعلام ليصبح سلاحا فتاكا، ظلت وكالات الأنباء العربية ملاذا للناس لاستقاء الأخبار الموثوقة والصادقة. وقال إننا خلال هذه الجائحة العالمية القاتلة، ننشد إعلام الحقيقة المؤسس على المعلومة الصحيحة، دون نشر الهلع والخوف بين الناس، بما يساعدهم على فهم الواقع والتعامل معه ومواجهة تحدياته. وأشار الأمين العام المساعد إلى أن الذعر الذي يعيشه ملايين البشر، ليس بسبب الفيروس وسرعة انتشاره فحسب ، ولكن أيضا بسبب تضخيم بعض وسائل الإعلام للأمر ، وبث الكثير من الأخبار والمتابعات لهذا المرض، ونشر تفاصيله وما يتعلق به في كل دقيقة وثانية، خاصة بعدما دخلت وسائل التواصل الاجتماعي على الخط، ليبث بعضها معلومات وأخبار وشائعات أحدثت فوضى إعلامية ومعلوماتية ، و لم يعد للعالم حديث سوى كورونا . وتعطلت الحياة ، وتبدلت الأولويات عند الشعوب والدول، وصار هدف الجميع مواجهة هذا الفيروس المميت . وحيا السفير قيس العزاوي ، الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية العربية على دورها البناء في نشر الوعي بين المواطنين، ومواكبة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومات والدول العربية للحد من انتشار الفيروس والمحافظة على النظام العام واستقرار المجتمع . ودعا إلى أن يضطلع كل إعلامي في موقعه بمسؤوليته، ويساهم في نشر الوعي والثقافة الصحية الصحيحة واطلاع المواطن العربي على طرق وأساليب الوقاية من هذا الوباء، والتصدي للأخبار الزائفة والشائعات التي تقوض أمن وسلامة المواطنين . وقال السفير بأنه يجدر التنويه في يوم الإعلام العربي، بكل الإعلاميين العرب الذين يقومون بعملهم في مناطق و ظروف صعبة ليؤدوا دورا بالغ الأهمية في متابعة الأحداث وتغطيتها ونقلها للمواطن العربي من مواقعها . كما وجه تحية تقدير لكل الإعلاميين العرب في مؤسساتهم ومواقعهم على ما يبذلونه من جهد في هذه المرحلة الصعبة. وأوضح أنه يجب أن يتكاتف الجميع من أجل تجاوز هذه المرحلة العصيبة وبشكل سليم، و أن يؤدي كل مواطن دوره للقضاء على هذه الجائحة ، لأنه عمل جماعي ، والكل مطالب فيه بتحمل مسؤوليته حسب موقعه، وهذا سيضيف بلا شك رصيدا مهما للتجربة الإنسانية المشتركة.
أعلن الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه سيبدأ اليوم الأحد 26/4/2020، وحتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 4/6/2020، فتح باب التسجيل إليكترونياً لحجز ١٣٥٩ وحدة سكنية بالدورين (الأرضى – الأخير) بمشروع "JANNA" للإسكان الفاخر، بـ٦ مدن جديدة (٦ أكتوبر – الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – المنصورة الجديدة – دمياط الجديدة – الشروق)، تطرحها وزارة الإسكان، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار جهود الوزارة لتوفير وحدات سكنية لجميع شرائح المواطنين، وتلبية لرغبتهم فى تملك السكن الخاص. وأوضح المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، أن الخطوة الأولى (التقديم) تبدأ اليوم الأحد 26/4/2020، وتستمر حتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 4/6/2020، بحيث يقوم الراغب فى الحجز بالدخول على الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)،<http://www.hdb-reservation.com)،> ببنك التعمير والإسكان بدون كلمة مرور، ويستعرض كراسة الشروط أو يقوم بطباعتها لمعرفة جميع التفاصيل (المساحات – الأسعار – أرقام العمارات) مع إمكانية استعراض خطوات الحجز (فيديو / مكتوبة)، وفى حالة عدم وجود حساب حالى للمتقدم على الموقع، يقوم بإنشاء حساب جديد وذلك بالضغط على (تسجيل مستخدم جديد)، ثم يتم تسجيل البيانات الأساسية (اسم العميل / العنوان / الرقم القومى للعميل / الإيميل / التليفون / اسم الزوجة ورقمها القومى)، ويتم تحميل صور بطاقات الرقم القومى (الزوج والزوجة) وجه وظهر فى ورقة واحدة، وفي حالة الحجز باسم القاصر يتم إدراج الرقم القومى الخاص به مع تحميل صورة شهادة الميلاد. وأضاف: يجب تسجيل البريد الإليكترونى (E-mail) خاصة للعملاء المقيمين خارج البلاد لضمان وصول كلمة المرور، ويتم ارسال رسالة بكلمة المرور عن طريق كل من (sms) والإيميل، ثم يتم الدخول على الموقع مرة أخرى من خلال الضغط على (دخول مستخدم حالى)، وتسجيل الرقم القومى وكلمة المرور، ويتم الضغط على مفتاح (أرغب في التقدم) ثم (استخراج رقم اﻻستمارة) وستظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة، وبعد اﻻنتهاء من مراجعة البيانات يقوم العميل بالضغط علي (تأكيد) ليظهر رقم اﻻستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالية، كما يمكن طباعة اﻻستمارة بعد ذلك. وأكد أن العميل يقوم بتحويل مبلغ وقدرة 50 ألف جنيه مصرى مقدم الحجز، بالإضافة إلى مبلغ 500 جنيه مصروفات تسجيل ـ دفعة واحدة وغير مجزأة ـ على أن يتحمل العميل العمولات ومصاريف التحويل من حسابه البنكى إلى رقم الحساب (رقم الاستمارة الذى تم الحصول عليه بالخطوة السابقة) ببنك التعمير والاسكان فرع الدقى، بإحدى الطرق التالية (التحويل من حساب العميل فى جميع البنوك داخل مصر عن طريق "ACH"، أو سويفت (سويفت كود HDBKEGCAXXX)، أو التحويل من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان فى حالة وجود حساب للعميل بالبنك، على أن يتضمن التحويل البيانات التالية "اسم المتقدم للحجز رباعى – ورقم بطاقة الرقم القومى (14 رقما سارية)، وسيتم إرسال رسالة sms تفيد وصول مبلغ جدية الحجز خلال 72 ساعة (ثلاثة أيام عمل) من قيام العميل بتحويل المبلغ لبنك التعمير والإسكان، وفى حالة عدم وصول الرسالة خلال تلك الفترة يجب التواصل مع مركز اتصالات بنك التعمير والاسكان على رقم 19995، أو عبر البريد الإلكترونى ( [email protected] ). وأشار المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، إلى أن حجز الوحدات المطروحة من خلال الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)<http://www.hdb-reservation.com)> يبدأ من الساعة 10 صباح يوم الثلاثاء 16/6/2020، وحتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 18/6/2020، حيث يقوم العميل بالدخول على الموقع مرة أخرى بالرقم القومى وكلمة المرور، وتظهر شاشة توضح البيانات الاساسية بالاستمارة السابق تسجيلها (للاطلاع فقط)، ثم تظهر شاشة تمثل بيانات الوحدات المتاح الحجز عليها مرتبة على النحو التالى (المحافظة – المدينة – المنطقة – نوع الوحدة – رقم العمارة – رقم الوحدة) ثم الضغط على مفتاح تأكيد الحجز مع إمكانية طباعة كامل بيانات الاستمارة، مؤكداً أن التخصيص بأسبقية الحجز الإليكترونى (online). وقال المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية: يتم استكمال باقى مقدم الحجز خلال الفترة من 23/6/2020 : 22/7/2020، وفى حالة عدم استكمال إجراءات الحجز أو عدم الرغبة فى حجز الوحدة السكنية يتم رد المبالغ المسددة وفقا لما يلى، سيتم إتاحة شاشة على الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)<http://www.hdb-reservation.com)> ببنك التعمير والاسكان بعد الانتهاء من فترة الحجز لتسجيل طلبات رد المبالغ المسددة، يتم تنفيذ الطلب خلال "خمسة أيام عمل" من تاريخ تقديم الطلب، ويتم رد المبلغ بنفس أسلوب السداد، ويجب مراعاة ما جاء بحاﻻت إلغاء التخصيص الواردة بالشروط العقارية بكراسة الشروط للعملاء الفائزين. وفيما يتعلق بنظام سداد قيمة الوحدة، أوضح المهندس محمد أنور هلال، أنه فى حالة حجز الوحدة يُستكمل سداد جدية الحجز إلى 10 % بالإضافة إلى (1 % مصاريف إدارية + 0.5 % لصالح مجلس الأمناء) من إجمالى ثمن الوحدة خلال شهر من تاريخ انتهاء الحجز خلال الفترة من 23/6/2020، حتى 22/7/2020، وبنفس أسلوب سداد مقدم الحجز (سويفت – ACH – تحويل داخلى لحساب بنك التعمير والإسكان، فرع الدقى – من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان فى حالة وجود حساب للعميل بالبنك)، وفى حالة السداد لباقى قيمة الوحدة خلال شهرين من تاريخ انتهاء الحجز يتم خصم 8 % من القيمة الإجمالية للوحدة شريطة الالتزام باستكمال قيمة جدية الحجز الـ10 % بالإضافة الى (1 % مصاريف إدارية + 0.5 % لحساب مجلس الأمناء) من اجمالى ثمن الوحدة خلال شهر من تاريخ انتهاء الحجز الالكترونى. وأضاف نائب رئيس الهيئة للشئون التجارية والعقارية: يتم سداد دفعات ربع سنوية بقيمة 10 آلاف جنيه لحين استلام الوحدة في حالة عدم جاهزية الوحدة للتسليم الفوري (على أن يتم سداد القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ انتهاء الحجز الالكترونى للمشروع)، ويتم سداد 15 % من قيمة الوحدة عند الاستلام، بينما باقى ثمن الوحدة يتم سداده بإحدى الطرق التالية، يتم سداد باقى قيمة الوحدة علي أقساط ربع سنوية متساوية لمدة 3 سنوات بدون فوائد على أن يبدأ سداد القسط الأول بعد 3 أشهر من المواعيد المحدد لاخطار العميل بالاستلام، ويمكن سداد باقى القيمة على أقساط ربع سنوية متساوية لمدة 5 او 7 سنوات محملة بالفائدة على الرصيد المدين فيما يزيد عن الـ3 سنوات تعادل سعر الفائدة المعلنة في البنك المركزى المصرى وقت الطرح بالإضافة الى 2% + ( 0.5% مصاريف تحصيل ) ويستحق القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ استلام الوحدة مع تقديم شيكات آجلة بالاقساط قبل الاستلام. وأشار المهندس محمد أنور هلال، إلى أنه فى حالة رغبة العميل فى التعامل بنظام التمويل العقارى يتم السداد وفقاً لمبادرة البنك المركزى لتنشيط التمويل العقاري وتعديلاتها، ولائحتة التنفيذية، وقرارات البنك المركزي الصادرة في هذا الشأن، مع الالتزام بأحد أنظمة السداد الموجودة بكراسة الشروط لحين الحصول على المنح، وفي حالة التأخير عن سداد أي دفعة / قسط عن ميعاد الاستحقاق، يتم احتساب غرامة تأخير تعادل فائدة البنك المركزي السارية وقت السداد بالإضافة إلي 2% + 0.5% مصاريف تحصيل من قيمة القسط، وذلك من تاريخ الاستحقاق وحتي تاريخ السداد.
Retrieve semantically similar text.
صرح الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأن اليوم الخميس 4 /6 /2020، وحتى الساعة 11:59 مساءً، يعد آخر فرصة للتسجيل إلكترونيًا لحجز 1359 وحدة سكنية بالدورين (الأرضى – الأخير) بمشروع "JANNA" للإسكان الفاخر، بـ6 مدن جديدة (٦ أكتوبر – الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – المنصورة الجديدة – دمياط الجديدة – الشروق)، تطرحها وزارة الإسكان، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك في إطار جهود الوزارة لتوفير وحدات سكنية لجميع شرائح المواطنين، وتلبية لرغبتهم في تملك السكن الخاص. وأوضح المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، أن الخطوة الأولى (التقديم) تنتهي الساعة 11:59 مساء غد الخميس 4 /6 /2020، بحيث يقوم الراغب في الحجز بالدخول على الموقع الإلكترونى بنك التعمير والإسكان بدون كلمة مرور، ويستعرض كراسة الشروط أو يقوم بطباعتها لمعرفة جميع التفاصيل (المساحات – الأسعار – أرقام العمارات) مع إمكانية استعراض خطوات الحجز (فيديو / مكتوبة)، وفى حالة عدم وجود حساب حالى للمتقدم على الموقع، يقوم بإنشاء حساب جديد وذلك بالضغط على (تسجيل مستخدم جديد)، ثم يتم تسجيل البيانات الأساسية (اسم العميل / العنوان / الرقم القومى للعميل / الإيميل / التليفون / اسم الزوجة ورقمها القومى)، ويتم تحميل صور بطاقات الرقم القومى (الزوج والزوجة) وجه وظهر في ورقة واحدة، وفي حالة الحجز باسم القاصر يتم إدراج الرقم القومى الخاص به مع تحميل صورة شهادة الميلاد. وأضاف "يجب تسجيل البريد الإلكترونى (E-mail) خاصة للعملاء المقيمين خارج البلاد لضمان وصول كلمة المرور، ويتم إرسال رسالة بكلمة المرور عن طريق كل من (sms) والإيميل، ثم يتم الدخول على الموقع مرة أخرى من خلال الضغط على (دخول مستخدم حالى)، وتسجيل الرقم القومى وكلمة المرور، ويتم الضغط على مفتاح (أرغب في التقدم) ثم (استخراج رقم اﻻستمارة) وستظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة، وبعد اﻻنتهاء من مراجعة البيانات يقوم العميل بالضغط على (تأكيد) ليظهر رقم اﻻستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالية، كما يمكن طباعة اﻻستمارة بعد ذلك". وأكد أن العميل يقوم بتحويل مبلغ وقدره 50 ألف جنيه مصرى مقدم الحجز، إضافةً إلى مبلغ 500 جنيه مصروفات تسجيل ـ دفعة واحدة وغير مجزأة ـ على أن يتحمل العميل العمولات ومصاريف التحويل من حسابه البنكى إلى رقم الحساب (رقم الاستمارة الذى تم الحصول عليه بالخطوة السابقة) ببنك التعمير والإسكان فرع الدقى، بإحدى الطرق التالية (التحويل من حساب العميل في جميع البنوك داخل مصر عن طريق "ACH"، أو سويفت (سويفت كود HDBKEGCAXXX)، أو التحويل من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان في حالة وجود حساب للعميل بالبنك، على أن يتضمن التحويل البيانات التالية "اسم المتقدم للحجز رباعى – ورقم بطاقة الرقم القومى (14 رقما سارية)، وسيتم إرسال رسالة sms تفيد وصول مبلغ جدية الحجز خلال 72 ساعة (ثلاثة أيام عمل) من قيام العميل بتحويل المبلغ لبنك التعمير والإسكان، وفى حالة عدم وصول الرسالة خلال تلك الفترة يجب التواصل مع مركز اتصالات بنك التعمير والإسكان على رقم 19995، أو عبر البريد الإلكترونى (hdb-reservation@hdb-egy.com). وأشار المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، إلى أن حجز الوحدات المطروحة من خلال الموقع الإلكتروني (www.hdb-reservation.com) وقال المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية: يتم استكمال باقى مقدم الحجز خلال الفترة من 23/6/2020: 22/7/2020، وفى حالة عدم استكمال إجراءات الحجز أو عدم الرغبة في حجز الوحدة السكنية يتم رد المبالغ المسددة وفقا لما يلى، سيتم إتاحة شاشة على الموقع الإلكتروني (www.hdb-reservation.com) ; ببنك التعمير والإسكان بعد الانتهاء من فترة الحجز لتسجيل طلبات رد المبالغ المسددة، يتم تنفيذ الطلب خلال "خمسة أيام عمل" من تاريخ تقديم الطلب، ويتم رد المبلغ بنفس أسلوب السداد، ويجب مراعاة ما جاء بحاﻻت إلغاء التخصيص الواردة بالشروط العقارية بكراسة الشروط للعملاء الفائزين.
أكد وزير القوى العاملة محمد سعفان، أنه يتابع علي مدار الساعة يوميا، تسجيل العمالة غير المنتظمة عبر المنظومة الإلكترونية على موقع الوزارة والذي بدأ منذ الخميس الماضي، وحتى الأن، حيث قام 130 ألف عامل غير منتظم بالتسجيل من جميع المحافظات . وقال الوزير – في بيان اليوم الثلاثاء – إنه يجري حاليا تدقيق بيانات العمالة التي تقوم بالتسجل أولا بأول، تمهيدا للنظر في رعاية هذه الفئة لرفع العبء عن كاهلهم في ضوء الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد ، وما تعانيه العمالة غير المنتظمة، وفي إطار خطة الدولة الشاملة لحماية هذه الفئة من أي تداعيات لفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”. وشدد على ضرورة قيام العمالة غير المنتظمة بالإسراع بتسجيل أنفسهم باعتبار أن تسجيل بيانات هذه الفئة هو الأساس لصرف المنحة الاستثنائية، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة على الرابط www.manpower.gov.eg. ونوه بأن الوزارة عندما خصصت رقم الهاتف 01212201303 كان بغرض استقبال استفسارات العمالة غير المنتظمة على “الواتس آب”، والتي وصلت حتي الآن ما يقرب من 100 ألف استفسار معظمها شكاوى لا تخص العمالة غير المنتظمة، وإنما شكوى في بعض المصانع المصابين بحالات مرضية، مناشدا فئة العمالة غير المنتظمة بالتسجيل عبر الموقع مباشرة . وحذرت الوزارة جموع المواطنين من الانسياق وراء الشائعات التي تروجها بعض المواقع والصفحات الالكترونية، من أنه سوف يتم صرف منح لمن يقوم بإرسال بياناته على خدمة “الواتس آب”. وأوضح الوزير كيفية التسجيل على الموقع من خلال الدخول إلى الموقع الرسمى للوزارة من خلال الرابط التالى: http://www.manpower.gov.eg/ و اختيار تسجيل العمالة غير المنتظمة ثم اختيار اضغط هنا للتسجيل، مضيفا أنه بعد الانتهاء من ملء الاستمارة الخاصة بالتسجيل اضغط على إرسال .
كتب عبد الحليم سالم كشف السيد عبد العليم الصيفى، رئيس مجلس إدارة شركة النيل لحليج الأقطان، لـ"اليوم السابع"، أنه ستتم دعوة مجلس إدارة الشركة للانعقاد يوم الاثنين المقبل، لبحث خيارات سبل سداد مبلغ 231.1 مليون جنيه، من شركة النيل لحليج الأقطان للدولة، نظير فروق سعر تحويل الأراضى من صناعى إلى سكنى وعقارى وتجارى ثم بعدها دراسة إعادة التداول فى البورصة، وانفرد "اليوم السابع" أمس بتفاصيل قرار اللجنة الوزارية لتسوية منازعات عقود الاستثمار الذى وصل لشركة النيل لحليج الأقطان. وذلك عن طريق خطاب من الشركة القابضة التشييد والتعمير، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام بأن تقوم شركة النيل لحليج الأقطان بسداد مبلغ 231.1 مليون جنيه مصرى، وهذا المبلغ نظير تسوية النزاع القائم بين الشركة القابضة للتشييد والتعمير وشركة النيل لحليج الأقطان بشأن الحكم الصادر‏ من محكمة القضاء الإداري رقم 37542 لسنة 65 ق. وذلك مع العلم بأن هذا المبلغ لا يدخل ضمن المبالغ الخاصة فى المحافظات التى يوجد بها أراضى لشركة النيل حليج الأقطان لتغيير نشاط استخدام الأراضى من الزراعى والصناعى إلى سكنى. وأضاف السيد الصيفى أن الاجتماع سيركز على بحث سبل دفع المبلغ سواء عن طريق قرض من البنوك، وهو خيار سيحتاج وقت طويل لعدة أشهر، أو عن طريق زيادة رأس المال بواقع 5 جنيهات لكل سهم، حتى يتسنى للشركة بعد دفع المبلغ دراسة آلية إعادة التداول على السهم المتوقف منذ نحو 10 سنوات. وأوضح أنه من المقرر دعوة الجمعية العمومية غير العادية للاجتماع، للاتفاق على طريقة للسداد والموافقة على تلك الآلية حال الاتفاق عليها خاصة زيادة رأس المال للشركة، وبالتالى ستتم دعوة الجمعية للانعقاد، وحال عدم اكتمال النصاب وهو المتوقع سيتم توجيه دعوة ثانية لها، وبحضور 25% يمكن انعقادها بشرط أن يوافق 75% من الأعضاء على القرار الذى سيتم طرحه. وأوضح الصيفى أن الكرة الآن فى ملعب الجمعية العمومية، بعد إنهاء التسوية مع الدولة، وعليها أن تتحرك سريعا حتى تتم إعادة التداول مرة أخرى، بما يعيد الشركة لمكانتها الطبيعية، وفى ضوء تغيير النشاط من صناعى إلى عقارى وتجارى، مشيرا إلى أن هناك خيارات أخرى ستتم دراستها لتدبير مبلغ الـ231 مليون جنيه بالتنسيق مع كبار المساهمين وأعضاء مجلس الإدارة.
البرلمان: يفرض غرامة رادعة على مخالفي ارتداء الكمامة بالنقل العام قال النائب عصام القاضى ، وكيل لجنة الصحة بالبرلمان إن قرار رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، بفرض غرامة 4000 جنيه على المخالفين لإرتداء الكمامة هام جدا ، خاصه فى ظل وجود مطالبات بإعلان الحظر الشامل فى البلاد وتوقف سير المواصلات العامة. وأشار القاضى فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد إلى أنه فى حالة عدم وجود حظر كامل فى البلاد ، فلابد أن نمنع التكدس فى البلاد ، وبالتالى فكان لابد من توقيع غرامات على المخالفين لقرارات الحكومة بحيث تتماشى مع هذا الجرم. وأكد وكيل لجنة الصحة بالبرلمان أن توقيع غرامات على المخالفين لقرارات حظر التجول وعدم إراتداء الكمامة سيكون رادع لكل من يتسبب فى إهمال صحة نفسه ومن حوله. وكان قد كشف اللواء رزق على، رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، عن إجراءات الهيئة لمنع انتشار فيروس كورونا. وأكد اللواء رزق على، في تصريحات صحفية، أنه سيتم منع أي شخص لا يرتدي كمامة من صعود أتوبيسات الهيئة حفاظا على صحة العاملين والركاب من فيروس كورونا. وشدد على تطبيق الغرامة المقررة من الحكومة على غير الملتزمين بارتداء الكمامة وهي 4 آلاف جنيه ، وسيتم التنفيذ بالتعاون مع شرطة النقل والمواصلات. وكشف عن إجراء عمليات التعقيم بجميع جراجات ومكاتب وأتوبيسات الهيئة، كما يتم الكشف الحراري على السائقين والمحصلين قبل صعود السيارات يوميا من خلال ٢٥ جهاز كاشف حراريا، كما يتم توزيع كمامات وقفازات بشكل يومى على جميع السائقين والمحصلين. وقال إنه تم توفير 50 جهازا للرش والتعقيم وكلور كافٍ للتعقيم في المحطات والجراجات والسيارات.
الكشف عن عدد المصابين والوفيات بفيروس كورونا بين موظفي بنك مصر حدث الكشف عن عدد المصابين والوفيات بفيروس كورونا بين موظفي بنك مصر قال محمد الاتربي، رئيس إدارة بنك مصر، رئيس إتحاد بنوك مصر، إن إجمالي عدد الموظفين في البنك ١٢٣ ألفا، وعدد المصابين بفيروس كورونا لم يتجاوز الـ ٢٨٠ موظفا، مؤكدا أن هذا العدد جيد خاصة أن الغالبية من المصابين يتم تعافيهم. وأوضح "الاتربي"، خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامي محمد موسى، خلال تقديم برنامج خط احمر، المذاع على قناة الحدث اليوم، اليوم الخميس، انه حزين على حالات الوفاة التي وصلت لـ ١٠ حالات، مقدما لأسرهم خالص التعازي، مؤكدا أن ذلك قدرهم. ولفت "رئيس بنك مصر"، إلى أن البنوك لا تتوانى لدفع رواتب موظفيها، واتخاذ الاجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، من تعقيم وعزل وحماية للموظفين والعملاء، مؤكدا أن بنك مصر أخذ خطوات مسبقة قبل ظهور كورونا. هذا الخبر منقول من : صدى البلد اشتراك في قناه جون المصرى | Youtube شارك بتعليقك فيسبوك ( ) نصائح للاستثمار الأفضل.. هل شهادات البنك 15% أو 12% ..الذهب.. العقار أم الدولار..تحليل جون المصري إرسل الموضوع لأصدقاءك كتب بواسطة Jothfeen تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة ومصداقية الخبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
فى ظل الظروف الحالية للبلاد ومنع التجمعات بكافة أشكالها و منها مراكز الدروس الخصوصية، وبعد أن أغلقت أبوابها بتعليمات الدولة؛ حرصا على صحة الطلبة ولم يعد أمامهم الاعتماد على ما تم شرحه لهم. وخلال الأيام القريبة كانت هناك لقاءات مكثفة من المختصين والمهتمين بالتعليم لبحث معاناة الأسر المصرية من الدروس الخصوصية والنزيف المستمر لميزانيات الأسر والفشل فى مقاومة الدروس الخصوصية ومراكزها التى كانت منتشرة فى كل شوارع مصر، وخلال أزمة وباء كورونا قامت الدولة بإجراءات صارمة بمنع التجمعات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية. ماذا يفعل أبناؤنا الآن؟ يقومون بمتابعة دروسهم الكترونيا ويبذلون الجهد دون الاستعانة بالدروس الخصوصية وخاصة طلبة الثانوية العامة ومتابعة الدروس الالكترنية عبر فيديوهات يوتيوب "مجانا"، وهناك الكثير من مشاهير المدرسين المعروفين للطلبة كل حسب المادة التى يدرسها لطلبته، هناك مدرسون يقومون بتصوير فيديوهات خصيصا بالشرح، وهناك من يقوم بالتصوير أثناء القائه للدروس التى يقوم بالقائها على طلبته. وإزاء قرارات الدولة بغلق مراكز الدروس الخصوصية فى كل أنحاء مصر تفتق ذهن المدرسين على حيلة تجلب المال الفائت عليهم من الدروس الخصوصية، وذلك عن طريق دخول طلبة الثانوية العامة على أى فيديو لمشاهدته تظهر له رسالة تخبره بأنه اذا كان يرغب فى مشاهدة الفيديو عليه ان يقوم بسداد عشرين جنيه أو أربعين جنيها لجزء من مادة الكيماء أو الفيزياء أو اللغة الفرنسية وخلافه، أما فى حال طلب المادة بالكامل تتراوح ما بين أربعمائه جنيه إلى سبعمائة جنيه بأن تظهر رسالة برقم كودى بسداد المبلغ المحدد صالح لمدة ساعة فقط خلال أنظمة الدفع الإلكتروني المنتشرة فى كل مكان، وهذا من واقع تجربتي الشخصية مع نجلى الذى يدرس بالثانوية العامة هذا العام. يجب علينا التصدى لهذا الأمر الذى نخشاه مستقبلا أن يتم استغلال هذه الوسيلة والسيطرة عليها من مافيا الدروس الخصوصية، كما أن الإيرادات الناتجة عن تلك العمليات تقع بعيدا عن أعين مصلحة الضرائب واستخدام هذه الوسيلة للتهرب الضريبى. نفقد فرصا هائلة ليس فقط في بناء الطاقات البشرية لخدمة دعم وتكنولوجيا المعلومات.
(MENAFN - Youm7) كشف السيد عبد العليم الصيفى، رئيس مجلس إدارة والعضو المنتدب لشركة النيل لحليج الأقطان، لـ"اليوم السابع" أنه تم اختيار شركة العاصمة للاستشارات المالية، التى تخضع لإشراف هيئة الرقابة المالية لتكون مستشارا ماليا مستقلا، لتقييم سهم شركة النيل لحليج الأقطان، تمهيدا لإعادة التداول عليه، لاسيما أنه متوقف منذ نحو 9 سنوات منذ بدء مشكلة الشركة ومن المهم فتح التداول. وأضاف السيد الصيفى أن اختيار شركة العاصمة جاء بعد تفويضه من مجلس الإدارة، خلال الاجتماع الأخير، للاتفاق والتواصل مع أحد مكاتب الاستشارات المالية المستقلة المقيدة فى الهيئة العامة للرقابة المالية، وذلك للاتفاق معه على تحديد القيمة العادلة للسهم، واعتبار المركز المالى المنتهى فى 31 مارس الماضى هو أساس تقييم القيمة العادلة للسهم، حيث توقف تداول سهم الشركة منذ 18 ديسمبر 2011 حتى الآن بعد حكم عودة الشركة من الخصخصة للدولة. وأشار السيد عبد العليم الصيفى، فى تصريحاته الخاصة لـ"اليوم السابع"، إلى أنه عقد جلسة مع شركة العاصمة، تم خلالها استعراض المتغيرات المحيطة بالشركة، بما فيها عودتها مرة أخرى وانتهاء مشكلتها مع الحكومة، وكذلك مستحقات الحكومة البالغة 231.1 مليون جنيه، لافتا إلى أنه تم التأكيد خلال الاجتماع مع المستشار المالى المستقل على أن الشركة لا يمكنها التصرف فى أى أصل من أصولها، إلا بعد سداد مستحقات الحكومة الناجمة عن فروق تحويل الأراضى من صناعى إلى سكنى وعقارى، والمحدد بنسبة 10%. يشار إلى أن مجلس الإدارة قرر الموافقة على دعوة الجمعية العمومية للشركة للانعقاد للموافقة على زيادة المال لتدبير مستحقات الحكومة. MENAFN1506202001320000ID1100325174
صرح الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأن اليوم الخميس 4 /6 /2020، وحتى الساعة 11:59 مساءً، يعد آخر فرصة للتسجيل إلكترونيًا لحجز 1359 وحدة سكنية بالدورين (الأرضى – الأخير) بمشروع "JANNA" للإسكان الفاخر، بـ6 مدن جديدة (٦ أكتوبر – الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – المنصورة الجديدة – دمياط الجديدة – الشروق)، تطرحها وزارة الإسكان، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك في إطار جهود الوزارة لتوفير وحدات سكنية لجميع شرائح المواطنين، وتلبية لرغبتهم في تملك السكن الخاص. وأوضح المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، أن الخطوة الأولى (التقديم) تنتهي الساعة 11:59 مساء غد الخميس 4 /6 /2020، بحيث يقوم الراغب في الحجز بالدخول على الموقع الإلكترونى بنك التعمير والإسكان بدون كلمة مرور، ويستعرض كراسة الشروط أو يقوم بطباعتها لمعرفة جميع التفاصيل (المساحات – الأسعار – أرقام العمارات) مع إمكانية استعراض خطوات الحجز (فيديو / مكتوبة)، وفى حالة عدم وجود حساب حالى للمتقدم على الموقع، يقوم بإنشاء حساب جديد وذلك بالضغط على (تسجيل مستخدم جديد)، ثم يتم تسجيل البيانات الأساسية (اسم العميل / العنوان / الرقم القومى للعميل / الإيميل / التليفون / اسم الزوجة ورقمها القومى)، ويتم تحميل صور بطاقات الرقم القومى (الزوج والزوجة) وجه وظهر في ورقة واحدة، وفي حالة الحجز باسم القاصر يتم إدراج الرقم القومى الخاص به مع تحميل صورة شهادة الميلاد. وأضاف "يجب تسجيل البريد الإلكترونى (E-mail) خاصة للعملاء المقيمين خارج البلاد لضمان وصول كلمة المرور، ويتم إرسال رسالة بكلمة المرور عن طريق كل من (sms) والإيميل، ثم يتم الدخول على الموقع مرة أخرى من خلال الضغط على (دخول مستخدم حالى)، وتسجيل الرقم القومى وكلمة المرور، ويتم الضغط على مفتاح (أرغب في التقدم) ثم (استخراج رقم اﻻستمارة) وستظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة، وبعد اﻻنتهاء من مراجعة البيانات يقوم العميل بالضغط على (تأكيد) ليظهر رقم اﻻستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالية، كما يمكن طباعة اﻻستمارة بعد ذلك". وأكد أن العميل يقوم بتحويل مبلغ وقدره 50 ألف جنيه مصرى مقدم الحجز، إضافةً إلى مبلغ 500 جنيه مصروفات تسجيل ـ دفعة واحدة وغير مجزأة ـ على أن يتحمل العميل العمولات ومصاريف التحويل من حسابه البنكى إلى رقم الحساب (رقم الاستمارة الذى تم الحصول عليه بالخطوة السابقة) ببنك التعمير والإسكان فرع الدقى، بإحدى الطرق التالية (التحويل من حساب العميل في جميع البنوك داخل مصر عن طريق "ACH"، أو سويفت (سويفت كود HDBKEGCAXXX)، أو التحويل من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان في حالة وجود حساب للعميل بالبنك، على أن يتضمن التحويل البيانات التالية "اسم المتقدم للحجز رباعى – ورقم بطاقة الرقم القومى (14 رقما سارية)، وسيتم إرسال رسالة sms تفيد وصول مبلغ جدية الحجز خلال 72 ساعة (ثلاثة أيام عمل) من قيام العميل بتحويل المبلغ لبنك التعمير والإسكان، وفى حالة عدم وصول الرسالة خلال تلك الفترة يجب التواصل مع مركز اتصالات بنك التعمير والإسكان على رقم 19995، أو عبر البريد الإلكترونى (hdb-reservation@hdb-egy.com). وأشار المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، إلى أن حجز الوحدات المطروحة من خلال الموقع الإلكتروني (www.hdb-reservation.com) وقال المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية: يتم استكمال باقى مقدم الحجز خلال الفترة من 23/6/2020: 22/7/2020، وفى حالة عدم استكمال إجراءات الحجز أو عدم الرغبة في حجز الوحدة السكنية يتم رد المبالغ المسددة وفقا لما يلى، سيتم إتاحة شاشة على الموقع الإلكتروني (www.hdb-reservation.com) ; ببنك التعمير والإسكان بعد الانتهاء من فترة الحجز لتسجيل طلبات رد المبالغ المسددة، يتم تنفيذ الطلب خلال "خمسة أيام عمل" من تاريخ تقديم الطلب، ويتم رد المبلغ بنفس أسلوب السداد، ويجب مراعاة ما جاء بحاﻻت إلغاء التخصيص الواردة بالشروط العقارية بكراسة الشروط للعملاء الفائزين.
Retrieve semantically similar text.
أعلن الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأنه سيبدأ اليوم الأحد 26/4/2020، وحتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 4/6/2020، فتح باب التسجيل إليكترونياً لحجز ١٣٥٩ وحدة سكنية بالدورين (الأرضى – الأخير) بمشروع "JANNA" للإسكان الفاخر، بـ٦ مدن جديدة (٦ أكتوبر – الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – المنصورة الجديدة – دمياط الجديدة – الشروق)، تطرحها وزارة الإسكان، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار جهود الوزارة لتوفير وحدات سكنية لجميع شرائح المواطنين، وتلبية لرغبتهم فى تملك السكن الخاص. وأوضح المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، أن الخطوة الأولى (التقديم) تبدأ اليوم الأحد 26/4/2020، وتستمر حتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 4/6/2020، بحيث يقوم الراغب فى الحجز بالدخول على الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)،<http://www.hdb-reservation.com)،> ببنك التعمير والإسكان بدون كلمة مرور، ويستعرض كراسة الشروط أو يقوم بطباعتها لمعرفة جميع التفاصيل (المساحات – الأسعار – أرقام العمارات) مع إمكانية استعراض خطوات الحجز (فيديو / مكتوبة)، وفى حالة عدم وجود حساب حالى للمتقدم على الموقع، يقوم بإنشاء حساب جديد وذلك بالضغط على (تسجيل مستخدم جديد)، ثم يتم تسجيل البيانات الأساسية (اسم العميل / العنوان / الرقم القومى للعميل / الإيميل / التليفون / اسم الزوجة ورقمها القومى)، ويتم تحميل صور بطاقات الرقم القومى (الزوج والزوجة) وجه وظهر فى ورقة واحدة، وفي حالة الحجز باسم القاصر يتم إدراج الرقم القومى الخاص به مع تحميل صورة شهادة الميلاد. وأضاف: يجب تسجيل البريد الإليكترونى (E-mail) خاصة للعملاء المقيمين خارج البلاد لضمان وصول كلمة المرور، ويتم ارسال رسالة بكلمة المرور عن طريق كل من (sms) والإيميل، ثم يتم الدخول على الموقع مرة أخرى من خلال الضغط على (دخول مستخدم حالى)، وتسجيل الرقم القومى وكلمة المرور، ويتم الضغط على مفتاح (أرغب في التقدم) ثم (استخراج رقم اﻻستمارة) وستظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة، وبعد اﻻنتهاء من مراجعة البيانات يقوم العميل بالضغط علي (تأكيد) ليظهر رقم اﻻستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالية، كما يمكن طباعة اﻻستمارة بعد ذلك. وأكد أن العميل يقوم بتحويل مبلغ وقدرة 50 ألف جنيه مصرى مقدم الحجز، بالإضافة إلى مبلغ 500 جنيه مصروفات تسجيل ـ دفعة واحدة وغير مجزأة ـ على أن يتحمل العميل العمولات ومصاريف التحويل من حسابه البنكى إلى رقم الحساب (رقم الاستمارة الذى تم الحصول عليه بالخطوة السابقة) ببنك التعمير والاسكان فرع الدقى، بإحدى الطرق التالية (التحويل من حساب العميل فى جميع البنوك داخل مصر عن طريق "ACH"، أو سويفت (سويفت كود HDBKEGCAXXX)، أو التحويل من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان فى حالة وجود حساب للعميل بالبنك، على أن يتضمن التحويل البيانات التالية "اسم المتقدم للحجز رباعى – ورقم بطاقة الرقم القومى (14 رقما سارية)، وسيتم إرسال رسالة sms تفيد وصول مبلغ جدية الحجز خلال 72 ساعة (ثلاثة أيام عمل) من قيام العميل بتحويل المبلغ لبنك التعمير والإسكان، وفى حالة عدم وصول الرسالة خلال تلك الفترة يجب التواصل مع مركز اتصالات بنك التعمير والاسكان على رقم 19995، أو عبر البريد الإلكترونى ( [email protected] ). وأشار المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، إلى أن حجز الوحدات المطروحة من خلال الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)<http://www.hdb-reservation.com)> يبدأ من الساعة 10 صباح يوم الثلاثاء 16/6/2020، وحتى الساعة 11:59 مساء يوم الخميس 18/6/2020، حيث يقوم العميل بالدخول على الموقع مرة أخرى بالرقم القومى وكلمة المرور، وتظهر شاشة توضح البيانات الاساسية بالاستمارة السابق تسجيلها (للاطلاع فقط)، ثم تظهر شاشة تمثل بيانات الوحدات المتاح الحجز عليها مرتبة على النحو التالى (المحافظة – المدينة – المنطقة – نوع الوحدة – رقم العمارة – رقم الوحدة) ثم الضغط على مفتاح تأكيد الحجز مع إمكانية طباعة كامل بيانات الاستمارة، مؤكداً أن التخصيص بأسبقية الحجز الإليكترونى (online). وقال المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية: يتم استكمال باقى مقدم الحجز خلال الفترة من 23/6/2020 : 22/7/2020، وفى حالة عدم استكمال إجراءات الحجز أو عدم الرغبة فى حجز الوحدة السكنية يتم رد المبالغ المسددة وفقا لما يلى، سيتم إتاحة شاشة على الموقع الالكترونى (www.hdb-reservation.com)<http://www.hdb-reservation.com)> ببنك التعمير والاسكان بعد الانتهاء من فترة الحجز لتسجيل طلبات رد المبالغ المسددة، يتم تنفيذ الطلب خلال "خمسة أيام عمل" من تاريخ تقديم الطلب، ويتم رد المبلغ بنفس أسلوب السداد، ويجب مراعاة ما جاء بحاﻻت إلغاء التخصيص الواردة بالشروط العقارية بكراسة الشروط للعملاء الفائزين. وفيما يتعلق بنظام سداد قيمة الوحدة، أوضح المهندس محمد أنور هلال، أنه فى حالة حجز الوحدة يُستكمل سداد جدية الحجز إلى 10 % بالإضافة إلى (1 % مصاريف إدارية + 0.5 % لصالح مجلس الأمناء) من إجمالى ثمن الوحدة خلال شهر من تاريخ انتهاء الحجز خلال الفترة من 23/6/2020، حتى 22/7/2020، وبنفس أسلوب سداد مقدم الحجز (سويفت – ACH – تحويل داخلى لحساب بنك التعمير والإسكان، فرع الدقى – من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان فى حالة وجود حساب للعميل بالبنك)، وفى حالة السداد لباقى قيمة الوحدة خلال شهرين من تاريخ انتهاء الحجز يتم خصم 8 % من القيمة الإجمالية للوحدة شريطة الالتزام باستكمال قيمة جدية الحجز الـ10 % بالإضافة الى (1 % مصاريف إدارية + 0.5 % لحساب مجلس الأمناء) من اجمالى ثمن الوحدة خلال شهر من تاريخ انتهاء الحجز الالكترونى. وأضاف نائب رئيس الهيئة للشئون التجارية والعقارية: يتم سداد دفعات ربع سنوية بقيمة 10 آلاف جنيه لحين استلام الوحدة في حالة عدم جاهزية الوحدة للتسليم الفوري (على أن يتم سداد القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ انتهاء الحجز الالكترونى للمشروع)، ويتم سداد 15 % من قيمة الوحدة عند الاستلام، بينما باقى ثمن الوحدة يتم سداده بإحدى الطرق التالية، يتم سداد باقى قيمة الوحدة علي أقساط ربع سنوية متساوية لمدة 3 سنوات بدون فوائد على أن يبدأ سداد القسط الأول بعد 3 أشهر من المواعيد المحدد لاخطار العميل بالاستلام، ويمكن سداد باقى القيمة على أقساط ربع سنوية متساوية لمدة 5 او 7 سنوات محملة بالفائدة على الرصيد المدين فيما يزيد عن الـ3 سنوات تعادل سعر الفائدة المعلنة في البنك المركزى المصرى وقت الطرح بالإضافة الى 2% + ( 0.5% مصاريف تحصيل ) ويستحق القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ استلام الوحدة مع تقديم شيكات آجلة بالاقساط قبل الاستلام. وأشار المهندس محمد أنور هلال، إلى أنه فى حالة رغبة العميل فى التعامل بنظام التمويل العقارى يتم السداد وفقاً لمبادرة البنك المركزى لتنشيط التمويل العقاري وتعديلاتها، ولائحتة التنفيذية، وقرارات البنك المركزي الصادرة في هذا الشأن، مع الالتزام بأحد أنظمة السداد الموجودة بكراسة الشروط لحين الحصول على المنح، وفي حالة التأخير عن سداد أي دفعة / قسط عن ميعاد الاستحقاق، يتم احتساب غرامة تأخير تعادل فائدة البنك المركزي السارية وقت السداد بالإضافة إلي 2% + 0.5% مصاريف تحصيل من قيمة القسط، وذلك من تاريخ الاستحقاق وحتي تاريخ السداد.
أكد وزير القوى العاملة محمد سعفان، أنه يتابع علي مدار الساعة يوميا، تسجيل العمالة غير المنتظمة عبر المنظومة الإلكترونية على موقع الوزارة والذي بدأ منذ الخميس الماضي، وحتى الأن، حيث قام 130 ألف عامل غير منتظم بالتسجيل من جميع المحافظات . وقال الوزير – في بيان اليوم الثلاثاء – إنه يجري حاليا تدقيق بيانات العمالة التي تقوم بالتسجل أولا بأول، تمهيدا للنظر في رعاية هذه الفئة لرفع العبء عن كاهلهم في ضوء الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد ، وما تعانيه العمالة غير المنتظمة، وفي إطار خطة الدولة الشاملة لحماية هذه الفئة من أي تداعيات لفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”. وشدد على ضرورة قيام العمالة غير المنتظمة بالإسراع بتسجيل أنفسهم باعتبار أن تسجيل بيانات هذه الفئة هو الأساس لصرف المنحة الاستثنائية، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة على الرابط www.manpower.gov.eg. ونوه بأن الوزارة عندما خصصت رقم الهاتف 01212201303 كان بغرض استقبال استفسارات العمالة غير المنتظمة على “الواتس آب”، والتي وصلت حتي الآن ما يقرب من 100 ألف استفسار معظمها شكاوى لا تخص العمالة غير المنتظمة، وإنما شكوى في بعض المصانع المصابين بحالات مرضية، مناشدا فئة العمالة غير المنتظمة بالتسجيل عبر الموقع مباشرة . وحذرت الوزارة جموع المواطنين من الانسياق وراء الشائعات التي تروجها بعض المواقع والصفحات الالكترونية، من أنه سوف يتم صرف منح لمن يقوم بإرسال بياناته على خدمة “الواتس آب”. وأوضح الوزير كيفية التسجيل على الموقع من خلال الدخول إلى الموقع الرسمى للوزارة من خلال الرابط التالى: http://www.manpower.gov.eg/ و اختيار تسجيل العمالة غير المنتظمة ثم اختيار اضغط هنا للتسجيل، مضيفا أنه بعد الانتهاء من ملء الاستمارة الخاصة بالتسجيل اضغط على إرسال .
الكشف عن عدد المصابين والوفيات بفيروس كورونا بين موظفي بنك مصر حدث الكشف عن عدد المصابين والوفيات بفيروس كورونا بين موظفي بنك مصر قال محمد الاتربي، رئيس إدارة بنك مصر، رئيس إتحاد بنوك مصر، إن إجمالي عدد الموظفين في البنك ١٢٣ ألفا، وعدد المصابين بفيروس كورونا لم يتجاوز الـ ٢٨٠ موظفا، مؤكدا أن هذا العدد جيد خاصة أن الغالبية من المصابين يتم تعافيهم. وأوضح "الاتربي"، خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامي محمد موسى، خلال تقديم برنامج خط احمر، المذاع على قناة الحدث اليوم، اليوم الخميس، انه حزين على حالات الوفاة التي وصلت لـ ١٠ حالات، مقدما لأسرهم خالص التعازي، مؤكدا أن ذلك قدرهم. ولفت "رئيس بنك مصر"، إلى أن البنوك لا تتوانى لدفع رواتب موظفيها، واتخاذ الاجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، من تعقيم وعزل وحماية للموظفين والعملاء، مؤكدا أن بنك مصر أخذ خطوات مسبقة قبل ظهور كورونا. هذا الخبر منقول من : صدى البلد اشتراك في قناه جون المصرى | Youtube شارك بتعليقك فيسبوك ( ) نصائح للاستثمار الأفضل.. هل شهادات البنك 15% أو 12% ..الذهب.. العقار أم الدولار..تحليل جون المصري إرسل الموضوع لأصدقاءك كتب بواسطة Jothfeen تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة ومصداقية الخبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
فى ظل الظروف الحالية للبلاد ومنع التجمعات بكافة أشكالها و منها مراكز الدروس الخصوصية، وبعد أن أغلقت أبوابها بتعليمات الدولة؛ حرصا على صحة الطلبة ولم يعد أمامهم الاعتماد على ما تم شرحه لهم. وخلال الأيام القريبة كانت هناك لقاءات مكثفة من المختصين والمهتمين بالتعليم لبحث معاناة الأسر المصرية من الدروس الخصوصية والنزيف المستمر لميزانيات الأسر والفشل فى مقاومة الدروس الخصوصية ومراكزها التى كانت منتشرة فى كل شوارع مصر، وخلال أزمة وباء كورونا قامت الدولة بإجراءات صارمة بمنع التجمعات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية. ماذا يفعل أبناؤنا الآن؟ يقومون بمتابعة دروسهم الكترونيا ويبذلون الجهد دون الاستعانة بالدروس الخصوصية وخاصة طلبة الثانوية العامة ومتابعة الدروس الالكترنية عبر فيديوهات يوتيوب "مجانا"، وهناك الكثير من مشاهير المدرسين المعروفين للطلبة كل حسب المادة التى يدرسها لطلبته، هناك مدرسون يقومون بتصوير فيديوهات خصيصا بالشرح، وهناك من يقوم بالتصوير أثناء القائه للدروس التى يقوم بالقائها على طلبته. وإزاء قرارات الدولة بغلق مراكز الدروس الخصوصية فى كل أنحاء مصر تفتق ذهن المدرسين على حيلة تجلب المال الفائت عليهم من الدروس الخصوصية، وذلك عن طريق دخول طلبة الثانوية العامة على أى فيديو لمشاهدته تظهر له رسالة تخبره بأنه اذا كان يرغب فى مشاهدة الفيديو عليه ان يقوم بسداد عشرين جنيه أو أربعين جنيها لجزء من مادة الكيماء أو الفيزياء أو اللغة الفرنسية وخلافه، أما فى حال طلب المادة بالكامل تتراوح ما بين أربعمائه جنيه إلى سبعمائة جنيه بأن تظهر رسالة برقم كودى بسداد المبلغ المحدد صالح لمدة ساعة فقط خلال أنظمة الدفع الإلكتروني المنتشرة فى كل مكان، وهذا من واقع تجربتي الشخصية مع نجلى الذى يدرس بالثانوية العامة هذا العام. يجب علينا التصدى لهذا الأمر الذى نخشاه مستقبلا أن يتم استغلال هذه الوسيلة والسيطرة عليها من مافيا الدروس الخصوصية، كما أن الإيرادات الناتجة عن تلك العمليات تقع بعيدا عن أعين مصلحة الضرائب واستخدام هذه الوسيلة للتهرب الضريبى. نفقد فرصا هائلة ليس فقط في بناء الطاقات البشرية لخدمة دعم وتكنولوجيا المعلومات.
البرلمان: يفرض غرامة رادعة على مخالفي ارتداء الكمامة بالنقل العام قال النائب عصام القاضى ، وكيل لجنة الصحة بالبرلمان إن قرار رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، بفرض غرامة 4000 جنيه على المخالفين لإرتداء الكمامة هام جدا ، خاصه فى ظل وجود مطالبات بإعلان الحظر الشامل فى البلاد وتوقف سير المواصلات العامة. وأشار القاضى فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد إلى أنه فى حالة عدم وجود حظر كامل فى البلاد ، فلابد أن نمنع التكدس فى البلاد ، وبالتالى فكان لابد من توقيع غرامات على المخالفين لقرارات الحكومة بحيث تتماشى مع هذا الجرم. وأكد وكيل لجنة الصحة بالبرلمان أن توقيع غرامات على المخالفين لقرارات حظر التجول وعدم إراتداء الكمامة سيكون رادع لكل من يتسبب فى إهمال صحة نفسه ومن حوله. وكان قد كشف اللواء رزق على، رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، عن إجراءات الهيئة لمنع انتشار فيروس كورونا. وأكد اللواء رزق على، في تصريحات صحفية، أنه سيتم منع أي شخص لا يرتدي كمامة من صعود أتوبيسات الهيئة حفاظا على صحة العاملين والركاب من فيروس كورونا. وشدد على تطبيق الغرامة المقررة من الحكومة على غير الملتزمين بارتداء الكمامة وهي 4 آلاف جنيه ، وسيتم التنفيذ بالتعاون مع شرطة النقل والمواصلات. وكشف عن إجراء عمليات التعقيم بجميع جراجات ومكاتب وأتوبيسات الهيئة، كما يتم الكشف الحراري على السائقين والمحصلين قبل صعود السيارات يوميا من خلال ٢٥ جهاز كاشف حراريا، كما يتم توزيع كمامات وقفازات بشكل يومى على جميع السائقين والمحصلين. وقال إنه تم توفير 50 جهازا للرش والتعقيم وكلور كافٍ للتعقيم في المحطات والجراجات والسيارات.
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، خلال اتصال هاتفي أجراه، اليوم الخميس، برئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون، أن السعودية تقف بجانب أستراليا إثر أزمة الحرائق الحالية، مشدداً على استعداد المملكة لتقديم المساعدات الممكنة لتجاوز هذه الأزمة. من جهتها، أكدت السفارة السعودية في العاصمة الأسترالية كانبرا، في اتصال هاتفي مع "العربية.نت"، قيامها بإنشاء غرفة عمليات للطوارئ، وذلك بتوجه من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وبمتابعة منه ومن وزير الخارجية. وتعمل غرفة العمليات هذه على مدار الساعة لمتابعة أحوال المواطنين السعوديين والطلاب المبتعثين في أستراليا، حيث يتم استقبال اتصالاتهم وتوجيههم بالتعليمات اللازمة لسلامتهم وأمنهم. وسبق أن حذرت السفارة عبر حسابها الرسمي في "تويتر" السعوديين المقيمين في بعض ولايات أستراليا المتضررة من خطورة الوضع، وأبلغتهم بضرورة اتباع تعليمات السلطات المحلية. وأكدت السفارة أنه لم يتم تسجيل أي حالات إصابة بين السعوديين في أستراليا. ودعت السفارة المواطنين والطلاب والمبتعثين السعوديين في أستراليا إلى أخذ الحيطة والحذر من حرائق الغابات، مشددةً على ضرورة متابعة التعليمات الصادرة من السلطات المحلية المتعلقة بالكوارث والتقيد بها. موضوع يهمك شرعت جهات رسمية سعودية في اتخاذ إجراءاتها النظامية بعد التأكد من انتحال شخص لصفة "مدير تنفيذي مكلف" لمشروع جدة داون... إجراءات نظامية ضد منتحل المدير التنفيذي لـ"جدة داون تاون" السعودية وأضافت أنه في الحالات الطارئة أو عند الرغبة بالعودة الى المملكة يمكن للسعوديين التواصل على الأرقام التالية 0432257277 و 0412014803 و 0412014702 و 0412014903. كما تم تخصيص البريد الإلكتروني (ctz.auemb@mofa.gov.sa) لتلقي رسائل السعوديين الراغبين بمغادرة أستراليا. وفي حال مغادرة طلاب سعوديين أستراليا، ستقوم السفارة بإحاطة الملحقية الثقافية بذلك، لتتمكن هذه الأخيرة من التواصل مع الجهات ذات العلاقة ببعثة ودراسة الطالب (من معاهد وجامعات وجهات الابتعاث)، لضمان عدم تأثر دراستهم وبعثتهم بهذا الأمر. وتُعد حرائق الغابات في أستراليا الأسوأ على الإطلاق في تاريخ البلاد، حيث دمرت ما يقارب من 2048 منزلاً، أغلبها في ولاية نيو ساوث ويلز. وأجبرت هذه الحرائق الآلاف على النزوح وتسببت في قتل 28 شخصاً على الأقل منذ 25 سبتمبر/أيلول الماضي. كما قدّر خبراء البيئة نفوق نحو 500 مليون حيوان بسبب حرائق الغابات في أستراليا منذ سبتمبر/أيلول الماضي. وتراجعت جودة الهواء في العاصمة الأسترالية كانبرا، حسب المؤشرات العالمية، لتصبح ثالث أسوأ مدينة حول العالم، بحسب مجموعة "إير فيجوال" ومقرها سويسرا. وكان العلماء قد حذروا من أن الطقس الحار والجاف، سيتسببان باندلاع حرائق أكبر وأكثر من ذي قبل.
كتب عبد الحليم سالم كشف السيد عبد العليم الصيفى، رئيس مجلس إدارة شركة النيل لحليج الأقطان، لـ"اليوم السابع"، أنه ستتم دعوة مجلس إدارة الشركة للانعقاد يوم الاثنين المقبل، لبحث خيارات سبل سداد مبلغ 231.1 مليون جنيه، من شركة النيل لحليج الأقطان للدولة، نظير فروق سعر تحويل الأراضى من صناعى إلى سكنى وعقارى وتجارى ثم بعدها دراسة إعادة التداول فى البورصة، وانفرد "اليوم السابع" أمس بتفاصيل قرار اللجنة الوزارية لتسوية منازعات عقود الاستثمار الذى وصل لشركة النيل لحليج الأقطان. وذلك عن طريق خطاب من الشركة القابضة التشييد والتعمير، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام بأن تقوم شركة النيل لحليج الأقطان بسداد مبلغ 231.1 مليون جنيه مصرى، وهذا المبلغ نظير تسوية النزاع القائم بين الشركة القابضة للتشييد والتعمير وشركة النيل لحليج الأقطان بشأن الحكم الصادر‏ من محكمة القضاء الإداري رقم 37542 لسنة 65 ق. وذلك مع العلم بأن هذا المبلغ لا يدخل ضمن المبالغ الخاصة فى المحافظات التى يوجد بها أراضى لشركة النيل حليج الأقطان لتغيير نشاط استخدام الأراضى من الزراعى والصناعى إلى سكنى. وأضاف السيد الصيفى أن الاجتماع سيركز على بحث سبل دفع المبلغ سواء عن طريق قرض من البنوك، وهو خيار سيحتاج وقت طويل لعدة أشهر، أو عن طريق زيادة رأس المال بواقع 5 جنيهات لكل سهم، حتى يتسنى للشركة بعد دفع المبلغ دراسة آلية إعادة التداول على السهم المتوقف منذ نحو 10 سنوات. وأوضح أنه من المقرر دعوة الجمعية العمومية غير العادية للاجتماع، للاتفاق على طريقة للسداد والموافقة على تلك الآلية حال الاتفاق عليها خاصة زيادة رأس المال للشركة، وبالتالى ستتم دعوة الجمعية للانعقاد، وحال عدم اكتمال النصاب وهو المتوقع سيتم توجيه دعوة ثانية لها، وبحضور 25% يمكن انعقادها بشرط أن يوافق 75% من الأعضاء على القرار الذى سيتم طرحه. وأوضح الصيفى أن الكرة الآن فى ملعب الجمعية العمومية، بعد إنهاء التسوية مع الدولة، وعليها أن تتحرك سريعا حتى تتم إعادة التداول مرة أخرى، بما يعيد الشركة لمكانتها الطبيعية، وفى ضوء تغيير النشاط من صناعى إلى عقارى وتجارى، مشيرا إلى أن هناك خيارات أخرى ستتم دراستها لتدبير مبلغ الـ231 مليون جنيه بالتنسيق مع كبار المساهمين وأعضاء مجلس الإدارة.
تمكنت أجهزة الأمن من ضبط أحد الأشخاص بطريق القاهرة/السويس وبحوزته 12500 كمامة طبية مجهولة المصدر. ياتي ذلك فى إطار الإجراءات التى تتخذها أجهزة الدولة للحد من انتشار فيروس "كورونا" واضطلاع وزارة الداخلية بالتعاون مع كافة مؤسسات الدولة باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين، واستمرارًا للجهود المبذولة لمكافحة الجرائم التموينية بشتى صورها خاصةً الجرائم المتعلقة بتصنيع المستلزمات الطبية بدون ترخيص واستغلال الظروف الراهنة لتحقيق أرباح غير مشروعة . وأكدت تحريات ومعلومات إدارة شرطة التموين بمديرية أمن السويس قيام (سائق - مقيم بمحافظة جنوب سيناء) بنقل كميات كبيرة من الكمامات الطبية مجهولة المصدر من محافظة الشرقية لبيعها للمواطنين بمحافظة السويس باستخدام إحدى السيارات. عقب تقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام تم ضبط المتهم بالسيارة المشار إليها فى كمين أعد خصيصًا لضبطه بطريق القاهرة/السويس دائرة قسم شرطة عتاقة، وبحوزته (12500 كمامة طبية مجهولة المصدر). وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
Retrieve semantically similar text.
أكدت تحريات ومعلومات إدارة شرطة التموين بمديرية أمن السويس نقل (سائق - مقيم بمحافظة جنوب سيناء) بنقل كميات كبيرة من الكمامات الطبية مجهولة المصدر من محافظة الشرقية لبيعها للمواطنين بمحافظة السويس باستخدام إحدى السيارات. عقب تقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام تم ضبط المتهم بالسيارة المشار إليها في كمين أعد خصيصاً لضبطه بطريق "القاهرة - السويس" دائرة قسم شرطة عتاقة، وبحوزته (12500 كمامة طبية مجهولة المصدر) وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار.
ألقى رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة برئاسة اللواء أشرف الجندى مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة القبض على ترزي لقيامه بتصنيع المستلزمات الطبية داخل مسكنه "بدون تصريح أو ترخيص" لتحقيق أرباح غير مشروعة بمنطقة التبين. وتلقى اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة إخطارا يفيد بورود معلومات وأكدتها تحريات وحدة مباحث قسم شرطة التبين بقيام أحد الأشخاص (ترزى - مقيم بدائرة القسم) بتصنيع المستلزمات الطبية داخل مسكنه "بدون ترخيص أو تصريح من الجهات المختصة" مُستخدماً خامات مجهولة المصدر بقصد طرحها بالأسواق بأسعار مرتفعة لتحقيق أرباح غير مشروعة. وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطه وبتفتيش مسكنه عُثر بداخله على 1500 كمامة طبية - 100 رداء طبى- أدوات التصنيع- كمية من مستلزمات الإنتاج. مرور الجيزة يحرر 452 مخالفة انتظار خاطئ خلال 24 ساعة وبمواجهته أقر بحيازته للمضبوطات بقصد تصنيع الكمامات والمستلزمات الطبية بدون تصريح من الجهات المختصة لطرحها بالأسواق بأسعار مرتفعة وتحقيق أرباح غير مشروعة. وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
شنت وزارة الداخلية، بقطاع الأمن العام وقطاع مكافحة المخدرات، حملات أمنية بمختلف المحافظات أمس، الأربعاء، وأسفرت عن تمكن قطاع مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية، من إلقاء القبض على ثلاثة من العناصر الإجرامية بـ"الإسكندرية والبحيرة" لقيامهم بالاتجار فى المواد المخدرة وبحوزتهم 200 طربة لمخدر الحشيش. وكانت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات تابعت نشاط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة رفح بمحافظة شمال سيناء – مطلوب التنفيذ عليه فى حكم قضائى تخصص فى الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائه، متخذًا من دائرة قسم شرطة برج العرب بمحافظة الإسكندرية مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه حال تواجده بدائرة قسم شرطة برج العرب بالإسكندرية، وبحوزته 150 طربة حشيش "وزنت 15 كيلو جرام"، مبلغ مالى. بمواجهة المتهمين اعترفوا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبالغ المالية من حصيلة البيع، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالى مليون و400 ألف جنيه. كما نجحت إدارة مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية في ضبط أحد العناصر الإجرامية لقيامه بالاتجار فى المواد المخدرة وترويجها على عملائه متخذًا من دائرة قسم شرطة الضبعة بمحافظة مطروح مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى. وعقب تقنين الإجراءات وبالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن مطروح أمكن ضبطه حال استقلاله سيارة فى كمين أعد له بالطريق الدولى الساحلى بدائرة قسم شرطة مطروح، وبحوزته 50 طربة حشيش "وزنت 12,500 كيلو جرام"- مبلغ مالى - هاتف محمول) وبمواجهته إعترف بحيازته للمخدر المضبوط بقصد الإتجار، وتقدر قيمة التكلفة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالى 650000 ستمائة وخمسون ألف جنيه تقريبًا. كما نجحت الأجهزة الأمنية بقطاع الأمن العام فى المنيا من إلقاء القبض على شخص لاتهامه بالاستيلاء على مليون جنيه من داخل مكتب تأمينات الاجتماعية في المنيا، كما نجح قطاع الأمن العام من القاء القبض على شخصين يديران ورشة لتصنيع الأسلحة النارية بالشرقية.
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد ألقت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، القبض على 5 عناصر إجرامية لاتجارهم في المخدرات وبحوزتهم 300 طربة حشيش بالإسكندرية والبحيرة ومطروح. تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة رفح بمحافظة شمال سيناء، مطلوب التنفيذ عليه في حكم قضائي، تخصص في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائه، متخذاً من دائرة قسم شرطة برج العرب بالإسكندرية مسرحاً لمزاولة نشاطه له. وبتقنين الإجراءات تم ضبطه حال تواجده بدائرة قسم شرطة برج العرب في الإسكندرية، وبحوزته 150 طربة لمخدر الحشيش وزنت 15 كيلو، ومبلغ مالي، وهاتف محمول. كما تابعت الإدارة نشاط عاطلين مقيمين بدائرة قسم شرطة كرموز في الإسكندرية، تخصصا في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائهما، متخذان من دائرة مركز شرطة أبو حمص بالبحيرة مسرحاً لمزاولة نشاطهما. وبتقنين الإجراءات تم ضبطهما حال تواجدهما بدائرة مركز شرطة أبو حمص بالبحيرة، وبحوزتهما (50 طربة لمخدر الحشيش وزنت 5 كيلوجرامات - مبلغ مالي - 3 هواتف محمولة). وبمواجهة المتهمين اعترفوا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبالغ المالية من حصيلة البيع، والهواتف المحمولة للاتصال بعملائهم، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليون و400 ألف جنيه. كما تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط عاطلين مقيمين بدائرة قسم شرطة مطروح، لأحدهما معلومات جنائية مسجلة ومحكوم عليه في 4 قضايا، تخصصا في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائهما، متخذان من دائرة قسم شرطة مطروح مسرحاً لهما. وبتقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن مطروح تم ضبطهما حال استقلالهما سيارة بدائرة قسم شرطة مطروح، وبحوزتهما (100 طربة لمخدر الحشيش وزنت 25 كيلو - مبلغ مالي - 3 هواتف محمولة). وبمواجهة المتهمين اعترفا بحيازتهما للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبلغ المالي من حصيلة البيع، والهواتف المحمولة للاتصال بعملائهما، واستخدامهما السيارة في عملية النقل والترويج. وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليون و300 ألف جنيه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال كل واقعة، وإحالتها للنيابة لمباشرة التحقيقات.
نظم جهاز حماية المستهلك بأسوان حملة مشتركة مع إدارة التفتيش الصيدلى بمركز كوم أمبو إستهدفت التفتيش والتحقق من مجموعة بلاغات وشكاوى المواطنين التى وردت للجهاز الفترة الماضية . ومن خلال التفتيش الميدانى على تجار المستلزمات الطبية داخل مركز كوم أمبو شمال أسوان تم رصد مخالفات متنوعة وسط مشاركة من محققى إدارة التحقيقات بجهاز حماية المستهلك بأسوان. وقد تضمنت هذه المخالفات منتجات بدون فواتير قانونية "مجهولة المصدر" وأدوية تباع فى أماكن دون الحصول على ترخيص. واقرأ أيضًا: وتم ضبط 9750 قرص دواء غير مرخص له ببيعها أو التعامل فيها وعدم وجود فواتير شراء قانونية، بجانب كمامة جراحية وقماش مجهولة المصدر، بالإضافة عبوة ألعاب نارية محظور تداولها بالبلاد ومجرمة قانونًا . كما تم تحرير محاضر للمخالفين، وتم أيضًا إحالة المحاضر للنيابة العامة لمتابعة التحقيق، وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين.
نجحت الأجهزة الأمنية في كشف ملابسات واقعة العثور على جثة أحد الأشخاص في أسيوط، وضبط المتهمين بقتله. وكانت البداية عندما تبلغ لمركز شرطة الفتح بمديرية أمن أسيوط، بالعثور على جثة أحد الأشخاص حاصل على دبلوم - مقيم بدائرة قسم ثان أسيوط، في مدخل قرية المعصرة بدائرة المركز، وبها طلق ناري بالظهر وآخر بالساعد الأيمن وجرح بالرأس وبحوزته حافظة نقوده وبها "تحقيق شخصيته - رخصتا قيادة وتسيير دراجة نارية - مبلغ مالى". تم تشكيل فريق بحث جنائي بمشاركة قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائى بأسيوط، توصلت جهوده إلى أن المجني عليه كان بتوقيت الواقعة بصحبة طالبين - مُقيمين بدائرة قسم شرطة ثانٍ أسيوط - ومتوجهين إلى إحدى القرى بدائرة المركز مستقلين دراجة نارية قيادة المجني عليه، لشراء مواد مخدرة بقصد التعاطي. وتبين أنه أثناء مرورهم أمام مدخل قرية المعصرة بدائرة المركز "مكان العثور على الجثة" استوقفهم شخصان مجهولان يستقلان دراجة نارية، وبحوزة أحدهما بندقية آلية ولدى محاولة المجني عليه الهرب منهما أطلق أحدهما أعيرة نارية تجاهه فأحدث إصابته التي أودت بحياته، واستولى على 130 جنيهًا كان بحوزة المجنى عليه، و50 جنيها من مرافقه الثاني، وهربا. وعقب ذلك، نقل مرافقا المجنى عليه الأول والثانى إلى مكان العثور على الجثة وانصرفا، وتم بإرشاد مرافق المجني عليه الأول ضبط الدراجة النارية الخاصة بالمجني عليه وهاتفه المحمول. كما توصلت جهود فريق البحث إلى تحديد مرتكبى الواقعة وهما عاطلان – لهما معلومات جنائية - مقيمان بدائرة مركز شرطة الفتح، وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما وضبطهما، وبحوزتهما بندقية آلية ودراجة نارية بدون لوحات معدنية. وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة على النحو السابق الإشارة إليه بقصد السرقة باستخدام السلاح والدراجة النارية المضبوطين بحوزتهما وأضافا بإنفاقهما المبلغ المالى المستولى عليه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وجار العرض على النيابة للتحقيق.
مطلوب للتنفيذ عليه فى 6 أحكام قضائية بينهم حكمين بالسجن المؤبد لقي عنصر إجرامي شديد الخطورة مصرعه في تبادل لإطلاق النار مع قوات الشرطة بأسيوط . كانت تحريات ومعلومات قطاع الأمن العام توصلت إلى تحديد محل إختباء أحد العناصر الإجرامية شديدة الخطورة سبق إتهامه فى 13 قضية ما بين (قتل عمد، شروع فى قتل، مقاومة سلطات، إطلاق أعيرة نارية، حريق عمد، سلاح بدون ترخيص) بإحدى مناطق الزراعات بدائرة مركز شرطة الفتح بمديرية أمن أسيوط،ومطلوب ضبطه للتنفيذ عليه فى 6 أحكام قضائية صادرة ضده (حكمين بالسجن المؤبد فى قضيتى "سلاح بدون ترخيص " ،حكم بالسجن 15 سنة فى قضية "قتل عمد وسلاح بدون ترخيص "،3أحكام حبس جزئية بتهم "سرقة،إتلاف" بلغ إجمالى مدة العقوبة فيها حبس سنة وستة أشهر) . وبتقنين الإجراءات تم إستهدافه بمأمورية برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط وقوات الأمن المركزى بمكان إختبائه وحال وصول القوات ولدى قيامهم بمداهمة المكان وإستشعاره بهم بادر بإطلاق وابل من الأعيرة النارية على القوات التى أحكمت السيطرة وبادلته بالمثل إلى أن لقى مصرعه إثر إصابته، وعُثر بجواره على (بندقية آلية و 10 خزن لذات السلاح و 200 طلقة نارية من ذات العيار). تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة وإحالتها للنيابة لمباشرة التحقيقات .
تمكنت الأجهزة الأمنية بسوهاج، من كشف ملابسات وضبط مرتكبى واقعة إختطاف أحد الأطفال. تعود أحداث الواقعة، عندما تبلغ لمركز شرطة المنشأة من أحد الأشخاص مقيم بناحية كوم بدار بدائرة المركز،بقيام شخصين مجهولين يستقلان دراجة نارية بخطف نجل شقيقه - 7 سنوات، حال عودته لمنزله بذات الناحية، وتم تشكيل فريق بحث جنائى برئاسة قطاع الأمن العام ومشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن سوهاج، أسفرت جهوده عن أن وراء إرتكاب الواقعة أربعة أشخاص ربة منزل "على صلة قرابة بأهلية المجنى عليه"، بائع خضار، عَاملَين "لإثنين منهم معلومات جنائية". عقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المتهمين وكذا الدراجة النارية المُستخدمة فى الواقعة، وبمواجهتهم إعترفوا بالإتفاق فيما بينهم على خطف الطفل وطلب فدية مقابل إعادته، حيث قامت المتهمة الأولى بالتخطيط لإرتكاب الواقعة بالإشتراك وباقى المتهمين، ونظراً لتضييق الخناق على الجناة وسرعة تحديدهم قاموا بإطلاق سراح المجنى عليه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
أكدت تحريات ومعلومات إدارة شرطة التموين بمديرية أمن السويس نقل (سائق - مقيم بمحافظة جنوب سيناء) بنقل كميات كبيرة من الكمامات الطبية مجهولة المصدر من محافظة الشرقية لبيعها للمواطنين بمحافظة السويس باستخدام إحدى السيارات. عقب تقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام تم ضبط المتهم بالسيارة المشار إليها في كمين أعد خصيصاً لضبطه بطريق "القاهرة - السويس" دائرة قسم شرطة عتاقة، وبحوزته (12500 كمامة طبية مجهولة المصدر) وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار.
Retrieve semantically similar text.
تمكنت أجهزة الأمن من ضبط أحد الأشخاص بطريق القاهرة/السويس وبحوزته 12500 كمامة طبية مجهولة المصدر. ياتي ذلك فى إطار الإجراءات التى تتخذها أجهزة الدولة للحد من انتشار فيروس "كورونا" واضطلاع وزارة الداخلية بالتعاون مع كافة مؤسسات الدولة باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين، واستمرارًا للجهود المبذولة لمكافحة الجرائم التموينية بشتى صورها خاصةً الجرائم المتعلقة بتصنيع المستلزمات الطبية بدون ترخيص واستغلال الظروف الراهنة لتحقيق أرباح غير مشروعة . وأكدت تحريات ومعلومات إدارة شرطة التموين بمديرية أمن السويس قيام (سائق - مقيم بمحافظة جنوب سيناء) بنقل كميات كبيرة من الكمامات الطبية مجهولة المصدر من محافظة الشرقية لبيعها للمواطنين بمحافظة السويس باستخدام إحدى السيارات. عقب تقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام تم ضبط المتهم بالسيارة المشار إليها فى كمين أعد خصيصًا لضبطه بطريق القاهرة/السويس دائرة قسم شرطة عتاقة، وبحوزته (12500 كمامة طبية مجهولة المصدر). وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
شنت وزارة الداخلية، بقطاع الأمن العام وقطاع مكافحة المخدرات، حملات أمنية بمختلف المحافظات أمس، الأربعاء، وأسفرت عن تمكن قطاع مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية، من إلقاء القبض على ثلاثة من العناصر الإجرامية بـ"الإسكندرية والبحيرة" لقيامهم بالاتجار فى المواد المخدرة وبحوزتهم 200 طربة لمخدر الحشيش. وكانت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات تابعت نشاط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة رفح بمحافظة شمال سيناء – مطلوب التنفيذ عليه فى حكم قضائى تخصص فى الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائه، متخذًا من دائرة قسم شرطة برج العرب بمحافظة الإسكندرية مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه حال تواجده بدائرة قسم شرطة برج العرب بالإسكندرية، وبحوزته 150 طربة حشيش "وزنت 15 كيلو جرام"، مبلغ مالى. بمواجهة المتهمين اعترفوا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبالغ المالية من حصيلة البيع، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالى مليون و400 ألف جنيه. كما نجحت إدارة مكافحة المخدرات بوزارة الداخلية في ضبط أحد العناصر الإجرامية لقيامه بالاتجار فى المواد المخدرة وترويجها على عملائه متخذًا من دائرة قسم شرطة الضبعة بمحافظة مطروح مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى. وعقب تقنين الإجراءات وبالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن مطروح أمكن ضبطه حال استقلاله سيارة فى كمين أعد له بالطريق الدولى الساحلى بدائرة قسم شرطة مطروح، وبحوزته 50 طربة حشيش "وزنت 12,500 كيلو جرام"- مبلغ مالى - هاتف محمول) وبمواجهته إعترف بحيازته للمخدر المضبوط بقصد الإتجار، وتقدر قيمة التكلفة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالى 650000 ستمائة وخمسون ألف جنيه تقريبًا. كما نجحت الأجهزة الأمنية بقطاع الأمن العام فى المنيا من إلقاء القبض على شخص لاتهامه بالاستيلاء على مليون جنيه من داخل مكتب تأمينات الاجتماعية في المنيا، كما نجح قطاع الأمن العام من القاء القبض على شخصين يديران ورشة لتصنيع الأسلحة النارية بالشرقية.
ألقى رجال المباحث بمديرية أمن القاهرة برئاسة اللواء أشرف الجندى مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة القبض على ترزي لقيامه بتصنيع المستلزمات الطبية داخل مسكنه "بدون تصريح أو ترخيص" لتحقيق أرباح غير مشروعة بمنطقة التبين. وتلقى اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة إخطارا يفيد بورود معلومات وأكدتها تحريات وحدة مباحث قسم شرطة التبين بقيام أحد الأشخاص (ترزى - مقيم بدائرة القسم) بتصنيع المستلزمات الطبية داخل مسكنه "بدون ترخيص أو تصريح من الجهات المختصة" مُستخدماً خامات مجهولة المصدر بقصد طرحها بالأسواق بأسعار مرتفعة لتحقيق أرباح غير مشروعة. وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطه وبتفتيش مسكنه عُثر بداخله على 1500 كمامة طبية - 100 رداء طبى- أدوات التصنيع- كمية من مستلزمات الإنتاج. مرور الجيزة يحرر 452 مخالفة انتظار خاطئ خلال 24 ساعة وبمواجهته أقر بحيازته للمضبوطات بقصد تصنيع الكمامات والمستلزمات الطبية بدون تصريح من الجهات المختصة لطرحها بالأسواق بأسعار مرتفعة وتحقيق أرباح غير مشروعة. وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد أعجبك الموضوع؟ سجّل إعجابك بصفحتنا على فيسبوك لتحصل على المزيد ألقت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، القبض على 5 عناصر إجرامية لاتجارهم في المخدرات وبحوزتهم 300 طربة حشيش بالإسكندرية والبحيرة ومطروح. تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط عاطل مقيم بدائرة قسم شرطة رفح بمحافظة شمال سيناء، مطلوب التنفيذ عليه في حكم قضائي، تخصص في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائه، متخذاً من دائرة قسم شرطة برج العرب بالإسكندرية مسرحاً لمزاولة نشاطه له. وبتقنين الإجراءات تم ضبطه حال تواجده بدائرة قسم شرطة برج العرب في الإسكندرية، وبحوزته 150 طربة لمخدر الحشيش وزنت 15 كيلو، ومبلغ مالي، وهاتف محمول. كما تابعت الإدارة نشاط عاطلين مقيمين بدائرة قسم شرطة كرموز في الإسكندرية، تخصصا في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائهما، متخذان من دائرة مركز شرطة أبو حمص بالبحيرة مسرحاً لمزاولة نشاطهما. وبتقنين الإجراءات تم ضبطهما حال تواجدهما بدائرة مركز شرطة أبو حمص بالبحيرة، وبحوزتهما (50 طربة لمخدر الحشيش وزنت 5 كيلوجرامات - مبلغ مالي - 3 هواتف محمولة). وبمواجهة المتهمين اعترفوا بحيازتهم للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبالغ المالية من حصيلة البيع، والهواتف المحمولة للاتصال بعملائهم، وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليون و400 ألف جنيه. كما تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط عاطلين مقيمين بدائرة قسم شرطة مطروح، لأحدهما معلومات جنائية مسجلة ومحكوم عليه في 4 قضايا، تخصصا في الاتجار بمخدر الحشيش وترويجه على عملائهما، متخذان من دائرة قسم شرطة مطروح مسرحاً لهما. وبتقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن مطروح تم ضبطهما حال استقلالهما سيارة بدائرة قسم شرطة مطروح، وبحوزتهما (100 طربة لمخدر الحشيش وزنت 25 كيلو - مبلغ مالي - 3 هواتف محمولة). وبمواجهة المتهمين اعترفا بحيازتهما للمواد المخدرة بقصد الاتجار، والمبلغ المالي من حصيلة البيع، والهواتف المحمولة للاتصال بعملائهما، واستخدامهما السيارة في عملية النقل والترويج. وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بحوالي مليون و300 ألف جنيه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال كل واقعة، وإحالتها للنيابة لمباشرة التحقيقات.
نجحت الأجهزة الأمنية في كشف ملابسات واقعة العثور على جثة أحد الأشخاص في أسيوط، وضبط المتهمين بقتله. وكانت البداية عندما تبلغ لمركز شرطة الفتح بمديرية أمن أسيوط، بالعثور على جثة أحد الأشخاص حاصل على دبلوم - مقيم بدائرة قسم ثان أسيوط، في مدخل قرية المعصرة بدائرة المركز، وبها طلق ناري بالظهر وآخر بالساعد الأيمن وجرح بالرأس وبحوزته حافظة نقوده وبها "تحقيق شخصيته - رخصتا قيادة وتسيير دراجة نارية - مبلغ مالى". تم تشكيل فريق بحث جنائي بمشاركة قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائى بأسيوط، توصلت جهوده إلى أن المجني عليه كان بتوقيت الواقعة بصحبة طالبين - مُقيمين بدائرة قسم شرطة ثانٍ أسيوط - ومتوجهين إلى إحدى القرى بدائرة المركز مستقلين دراجة نارية قيادة المجني عليه، لشراء مواد مخدرة بقصد التعاطي. وتبين أنه أثناء مرورهم أمام مدخل قرية المعصرة بدائرة المركز "مكان العثور على الجثة" استوقفهم شخصان مجهولان يستقلان دراجة نارية، وبحوزة أحدهما بندقية آلية ولدى محاولة المجني عليه الهرب منهما أطلق أحدهما أعيرة نارية تجاهه فأحدث إصابته التي أودت بحياته، واستولى على 130 جنيهًا كان بحوزة المجنى عليه، و50 جنيها من مرافقه الثاني، وهربا. وعقب ذلك، نقل مرافقا المجنى عليه الأول والثانى إلى مكان العثور على الجثة وانصرفا، وتم بإرشاد مرافق المجني عليه الأول ضبط الدراجة النارية الخاصة بالمجني عليه وهاتفه المحمول. كما توصلت جهود فريق البحث إلى تحديد مرتكبى الواقعة وهما عاطلان – لهما معلومات جنائية - مقيمان بدائرة مركز شرطة الفتح، وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما وضبطهما، وبحوزتهما بندقية آلية ودراجة نارية بدون لوحات معدنية. وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة على النحو السابق الإشارة إليه بقصد السرقة باستخدام السلاح والدراجة النارية المضبوطين بحوزتهما وأضافا بإنفاقهما المبلغ المالى المستولى عليه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وجار العرض على النيابة للتحقيق.
كشف قطاع الأمن العام، لغز العثور على جثة متحللة في أحد المدقات الجبلية بمحافظة قنا، حيث تبين أن الجثة لتاجر مخدرات وقاتل، انتقم منه شريكاه بسبب شحنة مخدرات، قاموا بتخبئتها في قطعة أرض مملوكة له تمهيدا لبيعها، لكنه غدر بهما واستولى عليها لنفسه وقام ببيعها، فاستدرجاه وأنهيا حياته بالرصاص، وألقيا الجثة في مكان مهجور ولاذا بالفرار. بدأت الواقعة بوصول بلاغ لمركز نقاده من مزارع 54 عاما، مقيم بناحية البحري قمولا، دائرة المركز، بعثوره على جثة مجهول بأحد المدقات الجبلية المؤدية لمحجر رمال وزلط مهجور بالقرب من طريق قنا الأقصر الصحراوي الغربي بمدخل قرية صوص دائرة المركز. توصلت تحريات فريق البحث المُشكل برئاسة قطاع الأمن العام تحت إشراف اللواء علاء الدين سليم، مساعد الوزير للقطاع وبمشاركة مفتشى القطاع وضباط إدارة البحث الجنائي، إلى تحديد شخصية المجنى عليه عن طريق البصمة الوراثية "dna"، وتبين أنه عاطل، عمره 22 عاما، وسبق اتهامه في عدد 8 قضايا "سرقة بالإكراه سرقة دراجات نارية"، والمطلوب التنفيذ عليه في عدد 12 حكما سابقا، وأن وراء ارتكاب الجريمة اثنين من العاطلين من محافظة الأقصر. عقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما بمأمورية برئاسة قطاع الأمن العام أسفرت عن ضبطهما، بمواجهتهما بما توصلت إليه التحريات أقرا بها واعترفا تفصيلياً بارتكابهما الواقعة، وقررا أنه منذ بضعة أشهر اتفقا مع المجنى عليه بالإتجار فى المواد المخدرة، وقاموا بشراء كمية من نبات البانجو المخدر وإخفائها داخل قطعة أرض خاصة بالمتهم الثاني، إلا أن المجنى عليه قام بسرقتها والاحتفاظ بها لنفسه، فاتفقا فيما بينهما على قتله انتقاما منه، واصطحباه مستقلين دراجة نارية قيادته، إلى مكان مهجور بزعم تصفية الخلافات المالية بينهم، وحال وصولهم باغته المتهم الثاني بالضرب على رأسه بسلاح ناري ثم أطلق تجاهه عيارا ناريا أودى بحياته، واستوليا على الدراجة النارية وهاتفه المحمول ومبلغ خمسة آلاف جنيه "اقتسماه فيما بينهما". واعترف المتهم الثانى ببيع الدراجة النارية والهاتف المحمول، إلى عاطل، 24 عاما، ومقيم دائرة مركز القرنة بالأقصر، حيث تم استهدافه وضبطه وبحوزته الدراجة والهاتف المحمول وأقر بشرائهما بمبلغ 2000 جنيه من المتهم الأول، كما أضاف بسابقة قيامه بشراء دراجة نارية منه "مُبلغ بسرقتها بمركز أرمنت بالأقصر"، وذلك باستبدالها بدراجة نارية أخرى، تم بإرشاد المتهم الثاني ضبط السلاح الناري "فرد رصاص و4 طلقات من ذات العيار" المستخدم في ارتكاب الواقعة.
تمكن رجال مباحث القاهرة تحت إشراف اللواء أشرف الجندى مدير الأمن، من القبض على عنصر إجرامى لقيامه بمزاولة نشاطًا إجراميًا في مجال سرقة السيارات بأسلوب "المفتاح المصطنع" بالمطرية. تلقى اللواء نبيل سليم مدير مباحث العاصمة، إخطارا من المقدم تامر فراج رئيس مباحث مكافحة سرقة السيارات بالعاصمة مفاده ورود معلومات وتحريات قسم مكافحة سرقات السيارات بقيام عاطل، مقيم بدائرة قسم شرطة المطرية "له معلومات جنائية"بمزاولة نشاطًا إجراميًا في مجال سرقة السيارات بأسلوب "المفتاح المصطنع"، عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه حال استقلاله (إحدى السيارات مُبلغ بسرقتها)، وبمواجهته اعترف بسرقة السيارة المضبوطة بحوزته بأسلوب "المفتاح المصطنع" بقصد التصرف فيها بالبيع، كما اعترف بارتكاب حادث (سرقة سيارة أخرى مُبلغ بسرقتها بالجيزة بذات الأسلوب)، وتم بإرشاده ضبط السيارة الثانية بمكان إخفائها بمحافظة الجيزة، وباستدعاء المجنى عليهما تعرفا على السيارتين المستولى عليهما واتهماه بالسرقة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
مطلوب للتنفيذ عليه فى 6 أحكام قضائية بينهم حكمين بالسجن المؤبد لقي عنصر إجرامي شديد الخطورة مصرعه في تبادل لإطلاق النار مع قوات الشرطة بأسيوط . كانت تحريات ومعلومات قطاع الأمن العام توصلت إلى تحديد محل إختباء أحد العناصر الإجرامية شديدة الخطورة سبق إتهامه فى 13 قضية ما بين (قتل عمد، شروع فى قتل، مقاومة سلطات، إطلاق أعيرة نارية، حريق عمد، سلاح بدون ترخيص) بإحدى مناطق الزراعات بدائرة مركز شرطة الفتح بمديرية أمن أسيوط،ومطلوب ضبطه للتنفيذ عليه فى 6 أحكام قضائية صادرة ضده (حكمين بالسجن المؤبد فى قضيتى "سلاح بدون ترخيص " ،حكم بالسجن 15 سنة فى قضية "قتل عمد وسلاح بدون ترخيص "،3أحكام حبس جزئية بتهم "سرقة،إتلاف" بلغ إجمالى مدة العقوبة فيها حبس سنة وستة أشهر) . وبتقنين الإجراءات تم إستهدافه بمأمورية برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط وقوات الأمن المركزى بمكان إختبائه وحال وصول القوات ولدى قيامهم بمداهمة المكان وإستشعاره بهم بادر بإطلاق وابل من الأعيرة النارية على القوات التى أحكمت السيطرة وبادلته بالمثل إلى أن لقى مصرعه إثر إصابته، وعُثر بجواره على (بندقية آلية و 10 خزن لذات السلاح و 200 طلقة نارية من ذات العيار). تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة وإحالتها للنيابة لمباشرة التحقيقات .
كتب أحمد عبد الرحمن أفادت فضائية "الحدث"، فى خبر عاجل لها ،أن الصندوقان الأسودان للطائرة الأوكرانية سيُفتحان غدا بإشراف خبراء إيرانيين وأوكرانيين. وكان رئيس منظمة الطيران الإيرانية، على عابد زادة، قال إن مزاعم إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ لا يمكن أن تكون صحيحة. وأضاف عابد زادة فى تصريحات أوردتها قناة "روسيا اليوم"، اليوم الخميس، إن هذه مزاعم غير علمية وغير منطقية ومستحيلة"، لافتا إلى أن العشرات من رحلات الطيران الداخلية والدولية كانت تحلق فى سماء إيران أثناء الضربة الصاروخية على قاعدة عين الأسد فى العراق على حد قوله . وشدد على وجود تنسيق كامل بين الهيئات العسكرية وغير العسكرية فى إيران، وعندما سقطت الطائرة الأوكرانية، كانت عشرات الطائرات الإيرانية والأجنبية تقوم برحلاتها فى أجواء آمنة ". وأكد المسؤول الإيراني، أن طهران وكييف تمتلكان القدرة لقراءة المعلومات فى الصندوق الأسود، وفى حال كانت هناك حاجة لإجراءات تخصصية، يمكننا القيام بذلك فى فرنسا"، كما نفى إصرار طهران على عدم إرسال الصندوق الأسود إلى شركة بوينج الأمريكية.
Retrieve semantically similar text.
قال رئيس منظمة الطيران الإيرانية، علي عابد زادة، إن مزاعم إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ لا يمكن أن تكون صحيحة. وأضاف عابد زادة أن هذه "مزاعم غير علمية وغير منطقية ومستحيلة"، لافتا إلى أن عشرات رحلات الطيران الداخلية والدولية كانت تحلق في سماء إيران أثناء الضربة الصاروخية على قاعدة عين الأسد في العراق. وشدد على وجود "تنسيق كامل بيم الهيئات العسكرية وغير العسكرية في إيران، وعندما سقطت الطائرة الأوكرانية، كانت عشرات الطائرات الإيرانية والأجنبية تقوم برحلاتها في أجواء آمنة". وأشار المسؤول الإيراني إلى أن "إيران وأوكرانيا تمتلكان القدرة لقراءة المعلومات في الصندوق الأسود، وفي حال كانت هناك حاجة لإجراءات تخصصية، يمكننا القيام بذلك في فرنسا"، كما نفى إصرار طهران على عدم إرسال الصندوق الأسود إلى شركة بوينغ الأمريكية. وكان علي عابد زادة أكد في التقرير الأولي لحادث تحطم الطائرة الأوكرانية أن صندوقيها الأسودين تعرضا لأضرار مادية واضحة جراء النيران. وأوضح أن الطائرة حلقت أولا على ارتفاع 8000 قدم قبل أن تختفي عن شاشة الرادار، ثم سقطت بعد ذلك، مضيفا أنه لم ترد أي رسائل من الطيار قبل تحطم الطائرة. المصدر: RT + وكالات
واضاف ظريف في حوار مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية حول الموقف الايراني في حال اعادة حظر الامم المتحدة : ان رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وقال ظريف: ان اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران، محذرا إن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف إن طهران لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران. واكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيرا إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة. وقال إن "الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق". وذكر ظريف، لصحيفة "دير شبيغل" الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن "الموقف كان معقدا وأتي في وقت معقد". وقال وزير الخارجية الإيراني، أن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع "الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن". وأضاف ظريف "الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك".
رأى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف أن “طاعة اوروبا العمياء لأمريكا، أمر كارثي”، قائلاً إن “الدول الأوروبية لا تقوى على الوقوف أمام ترامب ولكنها تسعى أن تؤدي دور القوي أمام ايران”. واضاف ظريف في حوار مع صحيفة “دير شبيغل” الألمانية، أن “رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن”. وقال ظريف إن “اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران”، محذراً أن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف أن طهران “لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران”. وأكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيراً إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة، موضحاً أن “الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق”. من جهة ثانية، ذكر ظريف، لصحيفة “دير شبيغل” الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن “الموقف كان معقدا وأتى في وقت معقد”. وقال وزير الخارجية الإيراني، إن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع “الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن”. وأضاف ظريف “الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك”. المصدر: ارنا
البرلمان: يفرض غرامة رادعة على مخالفي ارتداء الكمامة بالنقل العام قال النائب عصام القاضى ، وكيل لجنة الصحة بالبرلمان إن قرار رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، بفرض غرامة 4000 جنيه على المخالفين لإرتداء الكمامة هام جدا ، خاصه فى ظل وجود مطالبات بإعلان الحظر الشامل فى البلاد وتوقف سير المواصلات العامة. وأشار القاضى فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد إلى أنه فى حالة عدم وجود حظر كامل فى البلاد ، فلابد أن نمنع التكدس فى البلاد ، وبالتالى فكان لابد من توقيع غرامات على المخالفين لقرارات الحكومة بحيث تتماشى مع هذا الجرم. وأكد وكيل لجنة الصحة بالبرلمان أن توقيع غرامات على المخالفين لقرارات حظر التجول وعدم إراتداء الكمامة سيكون رادع لكل من يتسبب فى إهمال صحة نفسه ومن حوله. وكان قد كشف اللواء رزق على، رئيس هيئة النقل العام بالقاهرة، عن إجراءات الهيئة لمنع انتشار فيروس كورونا. وأكد اللواء رزق على، في تصريحات صحفية، أنه سيتم منع أي شخص لا يرتدي كمامة من صعود أتوبيسات الهيئة حفاظا على صحة العاملين والركاب من فيروس كورونا. وشدد على تطبيق الغرامة المقررة من الحكومة على غير الملتزمين بارتداء الكمامة وهي 4 آلاف جنيه ، وسيتم التنفيذ بالتعاون مع شرطة النقل والمواصلات. وكشف عن إجراء عمليات التعقيم بجميع جراجات ومكاتب وأتوبيسات الهيئة، كما يتم الكشف الحراري على السائقين والمحصلين قبل صعود السيارات يوميا من خلال ٢٥ جهاز كاشف حراريا، كما يتم توزيع كمامات وقفازات بشكل يومى على جميع السائقين والمحصلين. وقال إنه تم توفير 50 جهازا للرش والتعقيم وكلور كافٍ للتعقيم في المحطات والجراجات والسيارات.
كتب عبد الحليم سالم كشف السيد عبد العليم الصيفى، رئيس مجلس إدارة شركة النيل لحليج الأقطان، لـ"اليوم السابع"، أنه ستتم دعوة مجلس إدارة الشركة للانعقاد يوم الاثنين المقبل، لبحث خيارات سبل سداد مبلغ 231.1 مليون جنيه، من شركة النيل لحليج الأقطان للدولة، نظير فروق سعر تحويل الأراضى من صناعى إلى سكنى وعقارى وتجارى ثم بعدها دراسة إعادة التداول فى البورصة، وانفرد "اليوم السابع" أمس بتفاصيل قرار اللجنة الوزارية لتسوية منازعات عقود الاستثمار الذى وصل لشركة النيل لحليج الأقطان. وذلك عن طريق خطاب من الشركة القابضة التشييد والتعمير، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام بأن تقوم شركة النيل لحليج الأقطان بسداد مبلغ 231.1 مليون جنيه مصرى، وهذا المبلغ نظير تسوية النزاع القائم بين الشركة القابضة للتشييد والتعمير وشركة النيل لحليج الأقطان بشأن الحكم الصادر‏ من محكمة القضاء الإداري رقم 37542 لسنة 65 ق. وذلك مع العلم بأن هذا المبلغ لا يدخل ضمن المبالغ الخاصة فى المحافظات التى يوجد بها أراضى لشركة النيل حليج الأقطان لتغيير نشاط استخدام الأراضى من الزراعى والصناعى إلى سكنى. وأضاف السيد الصيفى أن الاجتماع سيركز على بحث سبل دفع المبلغ سواء عن طريق قرض من البنوك، وهو خيار سيحتاج وقت طويل لعدة أشهر، أو عن طريق زيادة رأس المال بواقع 5 جنيهات لكل سهم، حتى يتسنى للشركة بعد دفع المبلغ دراسة آلية إعادة التداول على السهم المتوقف منذ نحو 10 سنوات. وأوضح أنه من المقرر دعوة الجمعية العمومية غير العادية للاجتماع، للاتفاق على طريقة للسداد والموافقة على تلك الآلية حال الاتفاق عليها خاصة زيادة رأس المال للشركة، وبالتالى ستتم دعوة الجمعية للانعقاد، وحال عدم اكتمال النصاب وهو المتوقع سيتم توجيه دعوة ثانية لها، وبحضور 25% يمكن انعقادها بشرط أن يوافق 75% من الأعضاء على القرار الذى سيتم طرحه. وأوضح الصيفى أن الكرة الآن فى ملعب الجمعية العمومية، بعد إنهاء التسوية مع الدولة، وعليها أن تتحرك سريعا حتى تتم إعادة التداول مرة أخرى، بما يعيد الشركة لمكانتها الطبيعية، وفى ضوء تغيير النشاط من صناعى إلى عقارى وتجارى، مشيرا إلى أن هناك خيارات أخرى ستتم دراستها لتدبير مبلغ الـ231 مليون جنيه بالتنسيق مع كبار المساهمين وأعضاء مجلس الإدارة.
كتب أحمد عرفة قال نادر رونج الإعلامى الصينى، إن زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا فى الصين جاءت بسبب الأسواق الشعبية، مشيرا إلى أن السلطات الصينية لم تعلن حتى الآن ما إذا كان ما تشهده الصين حاليا موجة ثانية من فيروس كورونا من عدمه. وأضاف الإعلامى الصينى، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أن الإصابات بفيروس كورونا المتزايدة لم تقتصر على العاصمة الصينية بكين فقط، بل امتدت إلى 3 مقاطعات ثانية، مما يشير إلى أن الأزمة قد تتزايد. وأوضح الإعلامى الصينى، أن السلطات الصينية تنتظر تسجيل إجمالى عدد الإصابات بفيروس كورونا خلال الـ 3 أيام المقبلة لتحديد ما إذا كانت ما تتعرض له بكين هو موجة ثانية من انتشار جائحة كورونا من عدمه. ولفت الإعلامى الصينى، إلى أن السلطات الصينية فرضت عزل صحى على المناطق السكنية المجاورة للأسواق لمحاولة التصدى للفيروس، والعزل المبكر للمدن التى قد ينتشر فيها كورونا. وفى وقت سابق حظرت العاصمة الصينية بكين على من تزيد لديهم احتمالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد الخروج من المدينة وأوقفت بعض خدمات النقل اليوم الثلاثاء لوقف انتشار موجة جديدة من المرض لمدن وأقاليم أخرى. كما طلبت شنغهاي، المركز المالى للصين، من بعض القادمين من بكين البقاء فى حجر صحى لمدة أسبوعين إذ سجلت العاصمة 27 حالة إصابة أخرى بكوفيد-19 ليرتفع عدد المصابين فى أحدث تفشى فى العاصمة إلى 106 حالات منذ يوم الخميس. ويجعل ذلك تلك الحالات أخطر انتشار جديد للمرض فى الصين منذ فبراير شباط مما عزز المخاوف من ظهور موجة ثانية من الفيروس الذى ظهر فى البداية فى مدينة ووهان وسط الصين أواخر العام الماضى وأصاب حتى الآن ما يفوق على ثمانية ملايين حول العالم.
فى ظل الظروف الحالية للبلاد ومنع التجمعات بكافة أشكالها و منها مراكز الدروس الخصوصية، وبعد أن أغلقت أبوابها بتعليمات الدولة؛ حرصا على صحة الطلبة ولم يعد أمامهم الاعتماد على ما تم شرحه لهم. وخلال الأيام القريبة كانت هناك لقاءات مكثفة من المختصين والمهتمين بالتعليم لبحث معاناة الأسر المصرية من الدروس الخصوصية والنزيف المستمر لميزانيات الأسر والفشل فى مقاومة الدروس الخصوصية ومراكزها التى كانت منتشرة فى كل شوارع مصر، وخلال أزمة وباء كورونا قامت الدولة بإجراءات صارمة بمنع التجمعات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية. ماذا يفعل أبناؤنا الآن؟ يقومون بمتابعة دروسهم الكترونيا ويبذلون الجهد دون الاستعانة بالدروس الخصوصية وخاصة طلبة الثانوية العامة ومتابعة الدروس الالكترنية عبر فيديوهات يوتيوب "مجانا"، وهناك الكثير من مشاهير المدرسين المعروفين للطلبة كل حسب المادة التى يدرسها لطلبته، هناك مدرسون يقومون بتصوير فيديوهات خصيصا بالشرح، وهناك من يقوم بالتصوير أثناء القائه للدروس التى يقوم بالقائها على طلبته. وإزاء قرارات الدولة بغلق مراكز الدروس الخصوصية فى كل أنحاء مصر تفتق ذهن المدرسين على حيلة تجلب المال الفائت عليهم من الدروس الخصوصية، وذلك عن طريق دخول طلبة الثانوية العامة على أى فيديو لمشاهدته تظهر له رسالة تخبره بأنه اذا كان يرغب فى مشاهدة الفيديو عليه ان يقوم بسداد عشرين جنيه أو أربعين جنيها لجزء من مادة الكيماء أو الفيزياء أو اللغة الفرنسية وخلافه، أما فى حال طلب المادة بالكامل تتراوح ما بين أربعمائه جنيه إلى سبعمائة جنيه بأن تظهر رسالة برقم كودى بسداد المبلغ المحدد صالح لمدة ساعة فقط خلال أنظمة الدفع الإلكتروني المنتشرة فى كل مكان، وهذا من واقع تجربتي الشخصية مع نجلى الذى يدرس بالثانوية العامة هذا العام. يجب علينا التصدى لهذا الأمر الذى نخشاه مستقبلا أن يتم استغلال هذه الوسيلة والسيطرة عليها من مافيا الدروس الخصوصية، كما أن الإيرادات الناتجة عن تلك العمليات تقع بعيدا عن أعين مصلحة الضرائب واستخدام هذه الوسيلة للتهرب الضريبى. نفقد فرصا هائلة ليس فقط في بناء الطاقات البشرية لخدمة دعم وتكنولوجيا المعلومات.
كشف الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتى الجمهورية، عن كيفية حفظ القرآن الكريم ، منوها بأن خير الأعمال أدومها وإن قل. وأوصى الدكتور مجدي عاشور، فى فتوى مسجلة له، الكبار والصغار بألا يستزيدوا فى حفظ القرآن بحد أقصى 5 أسطر، ليسهل عليهم المراجعة بعد ذلك، مشيرا إلى أن أجمل شيء يزيد الحفظ هو قراءة ما يحفظ فى الصلوات، وكذلك الإلحاح فى المراجعة. وأرشد الدكتور مجدي عاشور، الآباء والأمهات الذين يريدون أن يحافظوا على أولادهم، أن يجعلوهم حافظين للقرآن الكريم وملتزمين بمكارم الأخلاق. هل حفظ القرآن الكريم فرض على المسلم ؟ قال الشيخ عبدالله العجمي، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن حفظ القرآن ليس شرطًا وإنما هو فضيلة محمود عليها وتوفيق من عند الله. وأجاب العجمي، خلال فتوى مسجلة له، عن سؤال ورد مضمونه (هل حفظ القرآن الكريم فرض على المسلم ؟)، أن حفظ القرآن الكريم فرض كفاية أي إذا قام به بعض الناس سقط الوزر عن الباقين، فيستحب لك أن تحفظ القرآن وتجتهد فى حفظه طالما كنت تستطيع أن تفعل ذلك أما إن شق عليك الأمر فاكتف بحفظ ما تصح به العبادة، ولا وزر عليك فى عدم الحفظ. لا أستطيع حفظ القرآن وأخشى الموت قبل تعلمه فماذا أفعل؟ قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن حفظ القرآن ليس شرطًا وإنما هو فضيلة محمود عليها وتوفيق من عند الله. وأضاف "عثمان" فى إجابته عن سؤال تقول صاحبته ( أستمع للقرآن كثيرًا ولكني لا أستطيع القراءة وأخشى الموت قبل تعلمه، فماذا أفعل؟)، قائلًا إنك مجرد أن تمسكي بالمصحف وتقرأي القرآن الكريم فأصبحتي مأجورة، متسائلًا : ماذا ترتدين أكثر من ذلك؟ فضلًا عن أنك لا تستطيع القراءة الصحيحة وقد بيًن النبي صلى الله عليه وسلم فى الحديث الشريف (( الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكِرَامِ البَرَرَةِ، وَالَّذِي يقرَأُ القُرْآنَ ويَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُو عليهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْران)). وأشار إلى أن المسلم عندما يتلو القرآن الكريم؛ له في كل حرف 10 حسنات، كما قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"، لافتًا إلى أن القرآن معجزة خالدة، عجز البلغاء والأدباء والشعراء والإنس والجن عن أن يأتوا بمثله، كما في قوله تعالى: "قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله".
قال رئيس منظمة الطيران الإيرانية، علي عابد زادة، إن مزاعم إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ لا يمكن أن تكون صحيحة. وأضاف عابد زادة أن هذه "مزاعم غير علمية وغير منطقية ومستحيلة"، لافتا إلى أن عشرات رحلات الطيران الداخلية والدولية كانت تحلق في سماء إيران أثناء الضربة الصاروخية على قاعدة عين الأسد في العراق. وشدد على وجود "تنسيق كامل بيم الهيئات العسكرية وغير العسكرية في إيران، وعندما سقطت الطائرة الأوكرانية، كانت عشرات الطائرات الإيرانية والأجنبية تقوم برحلاتها في أجواء آمنة". وأشار المسؤول الإيراني إلى أن "إيران وأوكرانيا تمتلكان القدرة لقراءة المعلومات في الصندوق الأسود، وفي حال كانت هناك حاجة لإجراءات تخصصية، يمكننا القيام بذلك في فرنسا"، كما نفى إصرار طهران على عدم إرسال الصندوق الأسود إلى شركة بوينغ الأمريكية. وكان علي عابد زادة أكد في التقرير الأولي لحادث تحطم الطائرة الأوكرانية أن صندوقيها الأسودين تعرضا لأضرار مادية واضحة جراء النيران. وأوضح أن الطائرة حلقت أولا على ارتفاع 8000 قدم قبل أن تختفي عن شاشة الرادار، ثم سقطت بعد ذلك، مضيفا أنه لم ترد أي رسائل من الطيار قبل تحطم الطائرة. المصدر: RT + وكالات
Retrieve semantically similar text.
كتب أحمد عبد الرحمن أفادت فضائية "الحدث"، فى خبر عاجل لها ،أن الصندوقان الأسودان للطائرة الأوكرانية سيُفتحان غدا بإشراف خبراء إيرانيين وأوكرانيين. وكان رئيس منظمة الطيران الإيرانية، على عابد زادة، قال إن مزاعم إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ لا يمكن أن تكون صحيحة. وأضاف عابد زادة فى تصريحات أوردتها قناة "روسيا اليوم"، اليوم الخميس، إن هذه مزاعم غير علمية وغير منطقية ومستحيلة"، لافتا إلى أن العشرات من رحلات الطيران الداخلية والدولية كانت تحلق فى سماء إيران أثناء الضربة الصاروخية على قاعدة عين الأسد فى العراق على حد قوله . وشدد على وجود تنسيق كامل بين الهيئات العسكرية وغير العسكرية فى إيران، وعندما سقطت الطائرة الأوكرانية، كانت عشرات الطائرات الإيرانية والأجنبية تقوم برحلاتها فى أجواء آمنة ". وأكد المسؤول الإيراني، أن طهران وكييف تمتلكان القدرة لقراءة المعلومات فى الصندوق الأسود، وفى حال كانت هناك حاجة لإجراءات تخصصية، يمكننا القيام بذلك فى فرنسا"، كما نفى إصرار طهران على عدم إرسال الصندوق الأسود إلى شركة بوينج الأمريكية.
واضاف ظريف في حوار مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية حول الموقف الايراني في حال اعادة حظر الامم المتحدة : ان رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وقال ظريف: ان اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران، محذرا إن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف إن طهران لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران. واكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيرا إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة. وقال إن "الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق". وذكر ظريف، لصحيفة "دير شبيغل" الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن "الموقف كان معقدا وأتي في وقت معقد". وقال وزير الخارجية الإيراني، أن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع "الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن". وأضاف ظريف "الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك".
رأى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف أن “طاعة اوروبا العمياء لأمريكا، أمر كارثي”، قائلاً إن “الدول الأوروبية لا تقوى على الوقوف أمام ترامب ولكنها تسعى أن تؤدي دور القوي أمام ايران”. واضاف ظريف في حوار مع صحيفة “دير شبيغل” الألمانية، أن “رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن”. وقال ظريف إن “اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران”، محذراً أن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف أن طهران “لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران”. وأكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيراً إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة، موضحاً أن “الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق”. من جهة ثانية، ذكر ظريف، لصحيفة “دير شبيغل” الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن “الموقف كان معقدا وأتى في وقت معقد”. وقال وزير الخارجية الإيراني، إن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع “الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن”. وأضاف ظريف “الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك”. المصدر: ارنا
طهران(إسنا) - عقدت جلسة مباحثات رسمية بين النائب الأول للرئيس الإيراني اسحاق جهانغيري والوفد الحكومي السوري برئاسة عماد خميس رئيس مجلس الوزراء حیث تناولت العلاقات الثنائية بين إيران وسورية وأهم القضايا الثنائية والإقليمية. وفي مستهل المباحثات في مجمع سعد أباد الثقافي الرئاسي في طهران بمشاركة وزير الطرق وبناء المدن محمد اسلامي ووزير الدفاع العميد أمير حاتمي ومن الجانب السوري أعضاء الوفد الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير الدفاع العماد علي أيوب قدم خميس والوفد الحكومي واجب العزاء والتضامن مع إيران حكومة وشعبا باستشهاد الفريق قاسم سليماني. ونوه خميس بعمق العلاقات المتجذرة بين البلدين مشيراً إلى أن الزيارة تأتي في مرحلة تواجه فيها إيران فصلا جديدا من فصول الحرب عليها وعلى المنطقة باستشهاد الفريق سليماني ومؤكداً تضامن سورية الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودعم حقها بالدفاع عن نفسها والتصدي لأي مؤامرة كانت وهي قادرة على تخطي هذه المحنة. وتناولت المباحثات العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها والتحولات الإقليمية والدولية ومواضيع ذات اهتمام مشترك حیث أشار جهانغيري إلى أن المنطقة تعاني من عدم الاستقرار نتيجة التدخلات الأجنبية مؤكدا مواصلة التنسيق والتشاور مع سورية حتى عودة السيادة السورية على كامل أراضيها وتطهيرها من الإرهاب. من جانبه أكد خميس على تعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات المشتركة لمواجهة المؤامرات والعقوبات الجائرة على كلا البلدين ولا سيما في ظل تطورات الأحداث التي تتطلب المزيد من التنسيق والتعاون. وشدد الجانبان على استمرار العمل والتنسيق في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وبما يتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة. حضر جلسة المباحثات السفير السوري في طهران عدنان محمود والسفير الإيراني بدمشق جواد ترك أبادي. وكانت جرت مراسم استقبال رسمية لخميس والوفد المرافق حيث عزف النشيدان الوطنيان وتم استعراض حرس الشرف. ووصل خميس مساء أمس إلى العاصمة الإيرانية على رأس وفد حكومي يضم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ووزير الدفاع السوري. انتهی
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
كتبت- منال المصري: توقع مصرفيون، أن تلجأ مصر إلى صندوق النقد الدولي، مرة أخرى، بعد انتهاء أزمة كورونا، لكنهم قالوا إن هذا الاتجاه لن يكون لطلب قرض إضافي، بعدما انتهى برنامج الإصلاح الاقتصادي مع الصندوق العام الماضي. وأضافوا أن احتمالات ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة، لكنها ستكون للحصول على خط تمويلي ضمن برنامج مساعدات الصندوق للدول المتضررة من تداعيات أزمة كورونا المستجد عالميا. وأعلن صندوق النقد الدولي في مارس الماضي رصد 50 مليار دولار لدعم الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا، للدول الفقيرة ومتوسطة الدخل التي تعاني ضعفا في أنظمة الرعاية الصحية لتفعيل قدرتها على مواجهة الوباء. وكانت مصر نفذت برنامج إصلاح اقتصادي تمويلي بقيمة 12 مليار دولار في 2016 مع صندوق النقد الدولي، انتهى في 2019. وقال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك الخاصة، إن إمكانية ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة للحصول علي خط تمويلي مخصص لدعم الطواريء لمواجهة أزمات عالمية، والحفاظ على مكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي. وأضاف أن "مصر ستسفيد أيضا من تمويل من البنك الدولي الذي أعلن عن تخصيص 12 مليار دولار مساعدات عاجلة لمكافحة فيروس كورونا" . وقال إن مصر لن تحصل على قرض، وهذا يختلف في بنوده عن خطوط التمويل، فخط التمويل يوجه بهدف دعم دولة محددة لمواجهة كوارث عالمية أثرت على العالم أجمع، وبالتالي تكون أغلبها في صورة منح، وموجهة لدعم قطاعات محددة. وأشار عبدالعال، إلى أن صندوق النقد الدولي سيسعى لدعم مصر لمواجهة أزمة تداعيات فيروس كورونا التي ليس لنا ناقة أو جمل بها، وذلك لعدة أسباب محلية وأخري خارجية أهمها الحفاظ على مكتسبات برنامج الاصلاح الاقتصادي، ومعدلات النمو. وأشار محمد عبد العال إلى أن الأسباب الخارجية التي تدفع الصندوق لتقديم الدعم المالي والفني لمصر يتمثل في الحفاظ على استقرار المنطقة باعتبار مصر نقطة التمركز في المنطقة، خاصة وأن تراجع السياحة سيؤثر بشده علي حجم عمالة كبيرة، كما أن مصر تعد من أكبر الأسواق للدول الخارجية. وقال محمد بدره، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك العامة، إن مصر لا تحتاج حاليا إلى قرض إضافي، خاصة أنها تمتلك احتياطي قوي يغطي واردات 8 أشهر، ولكن قد تحتاج لخط تمويلي لمواجهة أزمة كورونا ضمن حزمة المساعدات التي يخصصها النصدوق للدول المتضررة. وأكد بدره على أن احتمالات حاجة مصر للتفاوض على قرض آخر يعد بعيدا عن أوانه في الوقت الراهن، وخاصة لم تتضح تأثيرات الأزمة على السوق المصري حتى الأن، في ظل عدم وجود ضغط على استخدام الاحتياطي النقدي بسبب تراجع معدلات الاستيراد على كافة الأنشطة المختلفة نتيجة إغلاق الدول حدودها للوقاية من فيروس كورونا. وقال محمود نجله، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت، في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، إن مصر تعد من الدول الأعضاء المساهمة في رأس مال صندوق النقد الدولي ويسمح لها بطلب قرض أو مساعدة، ولكن البلاد لا تحتاج في الوقت الراهن لقرض لاستقرار الأوضاع حتى الآن. وأشار إلى أن مصر ستستفيد من مساعدات الصندوق للدول المتضررة من كورونا، وقد تحصل على خط تمويلي لمواجهة الأزمة، وخاصة الصندوق يحرص على استقرار الأوضاع في مصر، لضمان استمرار نتائج برنامج الإصلاح الاقتصادي.
لا تزال العاصمة طهران، تتصدر أعداد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد في إيران، وسط تحذيرات من استمرار حركة المواصلات العامة. وأشار نائب رئيس شركة تشغيل المترو في طهران، فرنوش نوبخت، في تصريحات يوم الأحد، إلى أن ”مترو العاصمة الإيرانية سجل أكبر تزاحم من خلال تواجد المواطنين يوم أمس، بعدما نقل ما يقرب من 288 ألف مواطن“. وقال نوبخت في تصريحات نقلتها وكالة ”ايسنا“ المحلية، إن ”هذا الرقم يُمثل 3 أضعاف ما شهده المترو في طهران حتى في أيام الاحتفالات برأس السنة الفارسية، وإذا ما استمر التزاحم من المواطنين على هذه الوتيرة، فلن نتمكن من تنفيذ إجراءات الوقاية من انتشار فيروس كورونا بعدم التجمعات“. وشدد المسؤول الإيراني على ضرورة تقليل استخدام سكان العاصمة للمترو في ظل تفشي فيروس كورونا، داعيًا المواطنين ممن يشتبه بإصابتهم بالفيروس ألا يترددوا على هذه الوسيلة من المواصلات. وفي هذا الإطار، كشفت تقارير لوسائل إعلام معارضة، أن العاصمة الإيرانية طهران تشهد تجمعات كبيرة من قبل المواطنين، لاسيما في وسائل المواصلات العامة، حيث نشر حساب حزب ”فرشجرد“ المعارض مقطع فيديو على موقع ”تويتر“، يوثق تزاحما في إحدى الحافلات العامة في طهران. وعلق الحزب المعارض على مقطع الفيديو بقوله: ”هذا الوضع في حافلة بطهران صباح الأحد، وحكومة روحاني تتعمد عدم تطبيق فصل التجمعات حتى تبدو ظروف البلاد وكأنها عادية، ولكن هناك كارثة أكبر قادمة لا محالة“. وضعیت یک اتوبوس بی‌آرتی در تهران، صبح امروز یکشنبه، ۱۷ فروردین ۱۳۹۹ دولت روحانی عامدانه فاصله‌گذاری اجتماعی را اعمال نمی‌کند تا شرایط کشور را عادی نشان دهد. فاجعه بزرگتر در راه است. #انگل_جمهوری_اسلامی#در_خانه_بمانیم pic.twitter.com/Rl3LByOvzu — Iran Revival | فَرَشگَرد (@iranfarashgard) April 5, 2020 ويأتي هذا في ظل عدم تطبيق السلطات الحكومية لقرار تعطيل المواصلات العامة في طهران، رغم تحذيرات وزارة الصحة من تفشي فيروس كورونا، نتيجة التجمعات والازدحام التي تشهده هذه المواصلات. وكان محافظ العاصمة الإيرانية طهران، أنوشيروان محسني بندبي، كشف في وقت سابق، عن طرح مقترح تعطيل المواصلات العامة والمترو في العاصمة طهران، وذلك نظرًا لحجم تردد المواطنين على هذه المواصلات، بينما لم يوافق المجلس القومي لمكافحة كورونا على هذا المقترح. وتشهد العاصمة الإيرانية طهران، تسجيل أعداد متزايدة من الإصابات والوفيات بفيروس كورونا، حيث أكد المتحدث باسم وزارة الصحة، كيانوش جهانبور في وقت سابق، أن طهران باتت تتصدر المحافظات تسجيلا للوفيات بالفيروس، وذلك بعدما ارتفعت نسبة الوفيات بكورونا في العاصمة إلى 13%.
مرت رحلة استطلاع الرؤية في شهر رمضان بمراحل عديدة فبعد الاستطلاع بالعين المجردة استخدمت الوسائل العصرية ويصف المؤرخ إبراهيم العناني عضو اتحاد المؤرخين العرب احتفالات مصر قديما باستطلاع هلال شهر رمضان فيقول: إن مصر تتميز باحتفالاتها في رمضان، فرمضان في مصر له طعم خاص يتميز بالبهجة والفرحة والسرور والأعلام والزينات، وكانت هذه الاحتفالات تبدأ برؤية هلال رمضان استعدادا لإعلان الصيام وتبدأ من يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان، وكانت الاحتفالات كبيرة وعظيمة على مر التاريخ الإسلامي في مصر يحضرها جموع الناس وكبار رجال الدولة في العاصمة والمدن الكبرى، وفي عام 155 هجرية خرج أول قاضٍ لرؤية هلال رمضان ويدعى عبد الله ابن لهيعة، وأعدت له دكة على سفح جبل المقطم عرفت بدكة القضاة. فلما كان العصر الفاطمي بنى قائدهم بدر الجمالي مسجدا على سفح المقطم اتخذ مئذنته مرصدا لرؤية هلال رمضان، كما سن الفاطميون أيضا ما يعرف بموكب رؤية هلال رمضان، وهي العادة التي استمرت إلى العصر المملوكي فكان القاضي يخرج ومعه القضاة أربعة كشهود ومعهم الشموع والفوانيس ويشاركهم المحتسب وكبار تجار العاصمة رؤساء الطوائف والحرف. وفي هذا العصر تم نقل مكان الرؤية إلى منارة مدرسة المنصور قلاوون ــ المدرسة المنصورية في بين القصرين، فإذا تأكدوا من رؤيتها أضيأت الأنوار على الدكاكين ومآذن المساجد ويعود قاضي القضاة إلى داره وسط حملة المشاعل ثم تتفرق الطوائف معلنة الصيام. وفي زمن الحملة الفرنسية كان قاضي القضاة يخرج من بيت القاضي مع القضاة والمشايخ لرؤية الهلال يحيط بهم جموع الشعب وعدد من الجنود الفرنسيين، وبمجرد ثبوت الرؤية تطلق المدافع والألعاب النارية من القلعة والأزبكية حتى يعلم الجميع بحلول الشهر الكريم ويبدأ النداء بالمنادي. وقد أمر نابليون تقربا من المسلمين منع غير المسلمين من الطعام في نهار رمضان وأغلقت المطاعم لذلك، كما أقام بطارية مدفع بالإسكندرية فوق كوم الناضورة تحدث صوتا إيذانا بموعد الإفطار وأطلق عليه (كرة الزوال). أما في عائلة محمد علي فقد عاد استطلاع الرؤية إلى المقطم واستمر بها حتى نقل الخديوي عباس حلمي الثاني مكان إثبات الرؤية إلى المحكمة الشرعية بباب الخلق. وبعد ثباتها يمر موكب الرؤية أمام قصر البكري حيث يوجد نقيب الأشراف وكبار الأمراء فتعلو صيحات التهليل والتهاني بين الناس. الجمعة أول أيام رمضان في تونس ومع إنشاء دار الإفتاء المصرية أواخر القرن التاسع عشر أسندت إليها مهمة استطلاع هلال رمضان والاحتفال به وتقوم الهيئة من خلال لجانها الشرعية والعلمية المنتشرة بالدولة ومرصد حلوان. وتعلن الدار نتيجة الاستطلاع في احتفال يضم الإمام الأكبر والمفتون السابقون ووزير الأوقاف وسفراء الدول الإسلامية ورجال القضاء ويكون الجميع في ضيافة مفتي الديار المصرية وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى للأزهر الشريف بمدينة نصر.
Retrieve semantically similar text.
كتبت - صفية الدمرداش يعد الاحتفال بحلول شهر رمضان من الطقوس والعادات الاجتماعية التقليدية التى حافظ عليها المصريون حتى الآن، و تعد ليلة رؤية هلال شهر رمضان من أبهج ليالي العام لدى المسلمين لمكانة الشهر الكريم عندهم ، ولازال الاحتفال بشهر رمضان في مصر له طابع خاص عن بقية الاقطار الاسلامية فى العالم. اكتسب الاحتفال برمضان عبر العصور التاريخية بأشكال دينية ومتميزة بدءً من ليلة رؤية الهلال التي بدأت عام 155هـ حينما خرج أول قاض لرؤية هلال رمضان وهو القاضي أبو عبدالرحمن عبدالله بن لهيعة، الذي ولي قضاء مصر وخرج لنظر الهلال وتبعه بعد ذلك القضاة لرؤيته، حيث كانت تعد لهم دكة علي سفح جبل المقطم عرفت بـ "دكة القضاة"يخرج إليها لاستطلاع الأهلة. وكشف المؤرخون أن حلول شهر رمضان والإحتفال به كان من المناسبات التى أعطاها الفاطميون أهتماما خاصًا بدءًا من الثلاثة أيام الأخيرة من شهر شعبان، وتفقد قضاة مصر لنظافة وإصلاح وفرش مساجد القاهرة والفسطاط والقرافة وتزيين شوارعها وإضاءة الفوانيس والمصابيح إحياءا لهذه الليلة المباركة. حرص المصريين في العصر الأيوبي علي رؤية الهلال من الصحراء القريبة من القاهرة ثم ينطلق الموكب المكون من محتسب القاهرة و قاضى القضاة ووالى القاهرة وعدد من الجنود حيث يدعو الناس الى الصيام فى اليوم التالى بقول القائل "صيام صيام غدا صيام". وفي العصر المملوكى تم نقل مكان رؤية الهلال إلى منارة مدرسة السلطان قلاوون بشارع المعز لوقوعها أمام المحكمة الصالحية "مدرسة الصالح نجم الدين ايوب"، حيث يخرج قاضى القضاة لرؤية الهلال ومعه القضاة الأربعة كشهود و معهم الشموع والفوانيس ويشترك معهم المحتسب وكبار تجار القاهرة ورؤساء الطوائف والصناعات والحرف . وفي العصر العثماني عاد إستطلاع هلال الصوم إلى المقطم مرة أخرى، فكان يرى من قبل قاضى العسكر وقضاة المذاهب الأربعة والمحتسب الذين يجتمعون فى مدرسة قلاوون ، ثم يركبون بصحبة أرباب الحرف إلى موضع مرتفع بجبل المقطم فإذا ثبتت رؤيته يعودون بأيديهم المشاعل و القناديل إلى مدرسة قلاوون ليسير موكبهم بعد الرؤيا مخترقا قلب القاهرة صعودا الى قلعة الجبل لتهنئة الوالى بحلول شهر رمضان. وفي عصر محمد علي تم إنشاء أول مرصد بمصر بالقلعة عام 1838م ، ثم تم نقله إلى العباسية وفى عام 1903م انتقل إلى حلوان و منذ ذلك التاريخ انتظم العمل بالحسابات الفلكية فى مصر بجانب الاستطلاع بالعين المجردة والميكروسكوب، واستمر الأمر كذلك إلى عهد الخديو عباس حلمى الثانى الذى أمر بإنشاء دار الإفتاء فى القرن التاسع عشر، وأسندت إليها مهمة استطلاع هلال رمضان، والاحتفال به، وتقوم الدار بهذه المهمة كل عام بعد غروب شمس يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان. وفي زمن الحملة الفرنسية في مصر ، اكدت أن قاضي القضاة والمحتسب ومشايخ الديوان ، في ليلة الرؤية، كانوا يجتمعون ببيت القاضي " المحكمة " بين القصرين ، وعند ثبوت الرؤية يخرجون في موكب يحيط بهم مشايخ الحرف و" جملة من العساكر الفرنساوية"، وتطلق المدافع والصواريخ من القلعة والأزبكية . وأوضحت أن نابليون بونابرت كان يصدر أمره بالمناداة في أول رمضان بألا يتجاهر غير المسلمين بالأكل والشرب في الأسواق ، وألا يشربوا الدخان ولا شيئا من ذلك بمرأى منهم ، كل ذلك لاستجلاب خواطر الرعية ، كما أقام نابليون عام 1798م في الإسكندرية بطارية مدفع فوق كوم الناضورة مزودة " بكرة " ، وتتصل البطارية بمرصد حلوان بحيث يتم إسقاط الكرة ساعة غروب الشمس ، فتحدث صوتا ، وأصبح هذا الصوت إيذانا بموعد الإفطار وأطلق عليه كرة الزوال .
أكد رئيس مجلس الوزراء المصري الدكتور مصطفي مدبولي، أن الفترة المقبلة ستحتاج منّ الجميع التأقلم والتعايش مع احتمالية بقاء فيروس كورونا في مصر خلال الفترة القادمة حتى يتم اكتشاف علاج وأن يكون هناك لقاح أو مصل للتعافي أو للوقاية من الفيروس. وأعلن مدبولي خلال مؤتمر صحفي اليوم استمرار العمل بإجراءات الحظر الذي يبدأ من التاسعة مساءً حتى السادسة صباحاً حتى نهاية شهر رمضان الكريم، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، مشيرا إلى استمرار تعامل بلاده مع أزمة فيروس "كورونا" المستجد بتوازن كبير، والحرص على صحة المواطنين، وفي الوقت ذاته استمرار عجلة الإنتاج، وذلك من خلال الإجراءات الاحترازية والاستباقية طوال فترة الأزمة. وأوضح أن الدولة تكبدت أعباء اقتصادية كبيرة جدا وحرصت على ألا يشعر المواطن بها ومساندة للذين تعرضوا للضرر نتيجة تداعيات الفيروس، ومنها توافر السلع الغذائية والخدمات ومساندة العمالة غير المنتظمة. وقال إن الدولة تحرص على إعادة الوضع لما هو عليه، وتحرص على منع تفشي المرض في ذات الوقت، مشيرا إلى أنه مازالت الأرقام الخاصة بالإصابات في وضع مسيطر عليه، فيما سيتم الإعلان قبل انتهاء شهر رمضان عن الإجراءات الخاصة بتنفيذها من قبل المواطن مع تشديد العقوبات الخاصة بعدم الالتزام بهذه الإجراءات.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
تحتفل جامعة الدول العربية بيوم الإعلام العربي تحت شعار "وكالات الأنباء العربية : مهنية ، موضوعية ، مصداقية" في دورته الخامسة 2019-2020، والذي أقره مجلس وزراء الإعلام العرب في دورته العادية السادسة والأربعين التي عقدت في عام 2015، ليكون 21 أبريل من كل عام يوما للإعلام العربي، يحتفل به في جميع الدول العربية تحت شعار محدد يتم اختياره، ويتم تنظيم فعاليات هذا اليوم حول مضمونه. كما ينظم احتفال مركزي على هامش اجتماع وزراء الإعلام العرب لتوزيع جوائز التميز الإعلامي، وتكريم الشخصيات والمؤسسات الإعلامية العربية تقديرا لإنجازاتها ودورها البناء في خدمة المواطن العربي. الجامعة العربية تعلق أعمالها خلال شهرى مارس وأبريل وأوضحت الجامعة العربية إنه جاء التفكير في تخصيص يوم للإعلام العربي انسجاما مع ميثاق جامعة الدول العربية وتنفيذا لميثاق الشرف الإعلامي العربي وتأسيسا على المبادئ التي انطلقت منها الإستراتيجية الإعلامية العربية، واستنادا على القرارات والوثائق الصادرة عن مجلس جامعة الدول العربية بشأن تحديث العمل العربي المشترك، واتساقا مع توجهات مجلس وزراء الإعلام العرب بالعمل على تطوير وتنمية الإعلام العربي، وتعزيز دوره بما يتماشى مع تطور المجتمعات العربية وخدمة قضاياها. وفي خضم تصاعد جائحة كورونا، وما اتخذته الحكومات من إجراءات احترازية لاحتواء هذه الأزمة، فقد تقرر تأجيل فعاليات يوم الإعلام العربي التي كانت تنظمها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الإعلام والاتصال)، كما تم تأجيل احتفالية توزيع جوائز التميز الإعلامي التي خصصت هذا العام لوكالات الأنباء العربية. وأشارت الجامعة العربية إلى إنه تعتبر وكالات الأنباء العربية مصدرا رئيسا للأخبار، ومن أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرا وانتشارا، حيث تحتل الصدارة في التعامل مع الأحداث وتغطيتها عبر شبكة مراسليها التي تنتشر عبر مختلف مناطق العالم. وأضافت تملك هذه المؤسسات إمكانيات واسعة تمكنها من استقبال الأخبار ونقلها وإرسالها إلى مكاتبها في كل مكان ليتم توزيعها، وتصل هذه الأخبار إلى الجمهور بطريقة غير مباشرة من خلال وسائل الإعلام الجماهيرية المعروفة المكتوبة والمسموعة والمرئية. ورغم التطور التكنولوجي الهائل في وسائل الإعلام والذي أتاح إعلاما جديدا بأقل تكلفة أمام جميع الأفراد في كل أنحاء العالم ، إلا أن هذه الوكالات ظلت محتفظة بمكانتها وبقدرتها الكبيرة على التأثير. وصرح السفير قيس العزاوي - الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بأن اختيار وكالات الأنباء العربية موضوعا لهذه الدورة الخامسة هو اعتراف وتقدير للدور الكبير الذي تقوم به هذه المؤسسات الإعلامية الرائدة في نشر الأخبار الصحيحة ونقل واقع الأحداث من مصادرها وتنوير المواطن العربي، وإتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات السياسية والتنموية والاقتصادية والثقافية في المنطقة العربية وفي كل العالم. وأكد أنه حتى في ظل التغيرات الكبرى في الصناعة الإعلامية، حيث باتت الأخبار تنقل بأسرع ما يمكن وفي كل مكان من العالم ، وتضاعفت خطورة الإعلام ليصبح سلاحا فتاكا، ظلت وكالات الأنباء العربية ملاذا للناس لاستقاء الأخبار الموثوقة والصادقة. وقال إننا خلال هذه الجائحة العالمية القاتلة، ننشد إعلام الحقيقة المؤسس على المعلومة الصحيحة، دون نشر الهلع والخوف بين الناس، بما يساعدهم على فهم الواقع والتعامل معه ومواجهة تحدياته. وأشار الأمين العام المساعد إلى أن الذعر الذي يعيشه ملايين البشر، ليس بسبب الفيروس وسرعة انتشاره فحسب ، ولكن أيضا بسبب تضخيم بعض وسائل الإعلام للأمر ، وبث الكثير من الأخبار والمتابعات لهذا المرض، ونشر تفاصيله وما يتعلق به في كل دقيقة وثانية، خاصة بعدما دخلت وسائل التواصل الاجتماعي على الخط، ليبث بعضها معلومات وأخبار وشائعات أحدثت فوضى إعلامية ومعلوماتية ، و لم يعد للعالم حديث سوى كورونا . وتعطلت الحياة ، وتبدلت الأولويات عند الشعوب والدول، وصار هدف الجميع مواجهة هذا الفيروس المميت . وحيا السفير قيس العزاوي ، الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية العربية على دورها البناء في نشر الوعي بين المواطنين، ومواكبة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومات والدول العربية للحد من انتشار الفيروس والمحافظة على النظام العام واستقرار المجتمع . ودعا إلى أن يضطلع كل إعلامي في موقعه بمسؤوليته، ويساهم في نشر الوعي والثقافة الصحية الصحيحة واطلاع المواطن العربي على طرق وأساليب الوقاية من هذا الوباء، والتصدي للأخبار الزائفة والشائعات التي تقوض أمن وسلامة المواطنين . وقال السفير بأنه يجدر التنويه في يوم الإعلام العربي، بكل الإعلاميين العرب الذين يقومون بعملهم في مناطق و ظروف صعبة ليؤدوا دورا بالغ الأهمية في متابعة الأحداث وتغطيتها ونقلها للمواطن العربي من مواقعها . كما وجه تحية تقدير لكل الإعلاميين العرب في مؤسساتهم ومواقعهم على ما يبذلونه من جهد في هذه المرحلة الصعبة. وأوضح أنه يجب أن يتكاتف الجميع من أجل تجاوز هذه المرحلة العصيبة وبشكل سليم، و أن يؤدي كل مواطن دوره للقضاء على هذه الجائحة ، لأنه عمل جماعي ، والكل مطالب فيه بتحمل مسؤوليته حسب موقعه، وهذا سيضيف بلا شك رصيدا مهما للتجربة الإنسانية المشتركة.
شيرين رضا في المطار وأصالة مع ابنها في عرض البحر .. 10 لقطات لنجوم كتبت- ياسمين الشرقاوي: انتشرت منذ قليل تغريدة منسوبة لـ إيمان شقيقة الفنان محمد رمضان، ترد بها على بعض الأشخاص الذين تنمروا على حفل زفافها. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "التدوينة"، على نطاق واسع، تحت عنوان: أول تعليق لشقيقة محمد رمضان بعد التنمر. تواصل "مصراوي"، مع شقيقها محمود رمضان، ومدير أعمال النجم محمد رمضان، الذي نفى في تصريحات خاصة علاقة شقيقته بالحساب الموجود عبر تويتر، موضحًا: "إيمان معندهاش أي حساب على تويتر ولا أنا أملك حساب على تويتر". وأكد محمود رمضان أن الحساب مفبرك وليس له علاقة بشقيقته ولا يعلم شيئًا عما كُتب عليه، كاشفًا: "إيمان متكلمتش من يوم حفل الزفاف ومش هتتكلم في الموضوع ده وكل ده فبركة". واحتفل النجم محمد رمضان، في جو عائلي، بزفاف شقيقته "إيمان"، على "حسام خالد"، بإحدى الفيلات بطريق مصر إسكندرية الصحراوي بمدينة الشيخ زايد.
كتب- نور العمروسي: قالت الدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة إن المرأة المصرية تنعم بقيادة سياسية حكيمة مؤمنة ومؤيدة بمشروعية حصولها علي كامل حقوقهما، مؤكدة أنه لا مجال للنجاح ومنافسة الأمم بدون مشاركة الجنسين يدا بيد في التنمية والنهضة التي طالما حلمنا بها وجاء الوقت لتحقيقها سويا متشاركين في النجاح ومتقدمين نحو غد أفضل. جاء ذلك فى بيان أصدره المجلس اليوم السبت بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يوافق 8 مارس من كل عام، ويحتفل به العالم هذا العام تحت عنوان "أنا جيل المساواة.. إعمال حقوق المرأة". وأضافت مرسي "أن احتفالات المرأة هذا العام تأتي متزامنة مع احتفال المجلس القومي للمرأة بمرو 20 عاما علي انشائه وتحقيق الانجازات والنجاحات والعمل الجاد المتواصل والجهد المتفاني من أجل المرأة، كان فيها المجلس هو الحامي لحقوقها، وهو أول الداعمين والمساندين والمهنئين لنجاحاتها، ومازال المجلس يواصل عطاءه وعمله بدون كلل أو ملل. وأشارت إلى أن استضافة مصر منذ أيام للمنتدي الاقتصادي العالمي السنوي للمرأة الذي عقد لأول مرة في مصر تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في دليل على حرص الدولة علي تمكين المرأة والنهوض بها وتكريمها بمشاركة مثيلاتها من جميع أنحاء العالم النجاح والتفوق وتبادل الخبرات والتجارب لمصلحة أفضل لها ولمجتمعها . وأعربت مرسي عن أملها بأن نحتفل العام القادم بيوم المرأة العالمي مع تحقيق المزيد من النجاحات والانتصارات للمرأة في مصر وفي جميع انحاء العالم ، ونوجه رسالة للعالم اجمع مفادها بأن المرأة المصرية في المقدمة وتشارك وطنها نهضته وبناء حضارته وبقوة. وقالت إن "العالم في هذا اليوم يجدد التزامه بحماية حقوق المرأة ودعم الوصول إليها والتأكيد على عظم وأهمية دورها الذي لا يمكن الاستغناء عنه أواستبداله ، فالمرأة شريك فاعل وعامل رئيسي في المجتمع ، تعتمد عليه الأمم والحضارات في البناء والتنمية، لافتة إلى أنه يتصادف الاحتفال بيوم المرأة هذا العام مع الذكرى السنوية الـ25 لإعلان ومنهاج عمل بيجين الذي يعد خارطة الطريق الأكثر تقدمية في ما يتصل بتمكين المرأة والفتاة في كل أنحاء العالم، إضافة إلى مرور 20 عاما على قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعنى بالمرأة والسلام والأمن، و10 سنوات على تأسيس هيئة الأمم المتحدة للمرأة و5 سنوات على إعلان أهداف التنمية المستدامة. وأكدت مرسي أنه في هذا اليوم المميز الذي تم اختياره واعتماده كرمز للتعبير عن نضال المرأة في جميع دول العالم وسعيها الحثيث وإصرارها الجاد للحصول علي حقوقها متساوية مع الرجل في كافة المجالات، فإننا لابد أن نتأمل جيداً وضع المرأة وما تمكنت من تحقيقه والوصول إليه حتى الآن، ونعمل جاهدين لمواجهة التحدى الأكبر وهو الصورة النمطية للأداور التي تقوم بها المرأة في المجتمع، ومحاربة الممارسات والموروثات الثقافية السلبية التى تعيق وصولها وتحقيقها تقدم أفضل لها وللأجيال القادمة من النساء والفتيات. وأوضحت أنه يجب ألا ننسى في هذا اليوم التاريخي الاحتفال بالإنجازات والانتصارات التي تحققت للمرأة حتى هذه اللحظة، مؤكدة أن قضية المساواة ليست قضية المرأة فحسب ولكنها قضية مجتمع بأكمله.
سعر الدولار اليوم شهد تراجعاً جديداً أمام الجنيه المصري، وبذلك تواصل أسعار الدولار انخفاضها مقابل العملة المصرية، فمنذ شهور قليلة والورقة الخضراء تواصل تراجعها المستمر، حتى فقدت نحو جنيهان أمام العملة المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم يواصل تراجعه أمام الجنيه فحينما اتخذت الحكومة المصرية قرار تحرير سعر الصرف، كان ذلك لأسباب وجيهة ونجح محافظ البنك المصري في جذب المصريين إلى البنوك مرة أخرى والقضاء على السوق السوداء بشكل كامل، وبعد التعويم مباشرة وصل سعر الدولار إلى 18 جنيه بشكل رسمي، واستمر على ذلك فترة، ثم بدأ ليصل سعر الدولار اليوم إلى أقل من 16 جنيه. وواصلت أسعار الدولار اليوم انخفاضها مقابل الجنيه في عدد من البنوك المصرية، لتسجل في البنك الأهلي 15.71 للشراء، وللبيع 15.81 جنيه، أما في البنك التجاري الدولي فسجلت أسعار العملة الأمريكية سعراً جديداً لأول مرة منذ انخفاضه حيث وصل لـ15.69 جنيه سعر الشراء، و15.79 جنيه سعر البيع. وفي ظل التراجع المستمر في أسعار الورقة الخضراء فقد توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين مزيداً من النزيف في سعر الدولار بالبنوك المصرية، وكشفوا عن الأسباب التي تؤيد توقعاتهم. توقعات أسعار الدولار خلال الأيام القادمة وعن توقعات سعر العملة الأمريكية خلال الأيام القادمة، فقد توقع الخبير الاقتصادي بأسواق المال وائل عنبه وصول سعر الدولار إلى 13 جنيه مصري بداية العام القادم 2021، مؤكداً وصوله نهاية العام الجاري لأقل من 15 جنيه، وكشف خلال لقاء له على شاشة القناه الأولى المصرية عن أسباب وصول سعر الدولار إلى هذه الأرقام، وذلك كما في الفيديو التالي. أما الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بدرة فقد أكد في وقت سابق خلال حوار له على شاشة قناة صدى البلد الفضائية وصول سعر الدولار إلى 14.30 جنيه قبل نهاية العام الجاري 2020. وعن الأسباب التي ستؤدي إلى تراجع أسعار العملة الأمريكية أمام العملة المحلية أشار بدرة إلى أن الإنخفاض هو الوضع الطبيعي، وأن ما حدث قبل ذلك ووصول الدولار لـ18 جنيه كان ناتج عن تلاعب التجار والسوق السوداء. وأردف قائلاً أن الزيادة الكبيرة في الاستثمارات خلال الفترة الحالية وزيادة تحويلات المصريين في الخارج وعودة السياحة مرة أخرى إلى طبيعتها حتى صارت مصر إحدى دول العالم الجاذبة للسياحة، كل هذه الأسباب وغيرها ستؤدي إلى مزيد من التراجع في سعر الدولار. هذا ووفق التوقعات الكثيرة للخبراء الإقتصاديين وخبراء أسواق المال، فإن هناك مزيد من التراجع في أسعار الدولار على مدار الأيام القادمة، ليعود إلى معدلاته الطبيعية مقابل الجنيه المصري. سعر الدولار اليوم في البنوك المصرية “محدث” وأعلى وأقل سعر
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
كتبت - صفية الدمرداش يعد الاحتفال بحلول شهر رمضان من الطقوس والعادات الاجتماعية التقليدية التى حافظ عليها المصريون حتى الآن، و تعد ليلة رؤية هلال شهر رمضان من أبهج ليالي العام لدى المسلمين لمكانة الشهر الكريم عندهم ، ولازال الاحتفال بشهر رمضان في مصر له طابع خاص عن بقية الاقطار الاسلامية فى العالم. اكتسب الاحتفال برمضان عبر العصور التاريخية بأشكال دينية ومتميزة بدءً من ليلة رؤية الهلال التي بدأت عام 155هـ حينما خرج أول قاض لرؤية هلال رمضان وهو القاضي أبو عبدالرحمن عبدالله بن لهيعة، الذي ولي قضاء مصر وخرج لنظر الهلال وتبعه بعد ذلك القضاة لرؤيته، حيث كانت تعد لهم دكة علي سفح جبل المقطم عرفت بـ "دكة القضاة"يخرج إليها لاستطلاع الأهلة. وكشف المؤرخون أن حلول شهر رمضان والإحتفال به كان من المناسبات التى أعطاها الفاطميون أهتماما خاصًا بدءًا من الثلاثة أيام الأخيرة من شهر شعبان، وتفقد قضاة مصر لنظافة وإصلاح وفرش مساجد القاهرة والفسطاط والقرافة وتزيين شوارعها وإضاءة الفوانيس والمصابيح إحياءا لهذه الليلة المباركة. حرص المصريين في العصر الأيوبي علي رؤية الهلال من الصحراء القريبة من القاهرة ثم ينطلق الموكب المكون من محتسب القاهرة و قاضى القضاة ووالى القاهرة وعدد من الجنود حيث يدعو الناس الى الصيام فى اليوم التالى بقول القائل "صيام صيام غدا صيام". وفي العصر المملوكى تم نقل مكان رؤية الهلال إلى منارة مدرسة السلطان قلاوون بشارع المعز لوقوعها أمام المحكمة الصالحية "مدرسة الصالح نجم الدين ايوب"، حيث يخرج قاضى القضاة لرؤية الهلال ومعه القضاة الأربعة كشهود و معهم الشموع والفوانيس ويشترك معهم المحتسب وكبار تجار القاهرة ورؤساء الطوائف والصناعات والحرف . وفي العصر العثماني عاد إستطلاع هلال الصوم إلى المقطم مرة أخرى، فكان يرى من قبل قاضى العسكر وقضاة المذاهب الأربعة والمحتسب الذين يجتمعون فى مدرسة قلاوون ، ثم يركبون بصحبة أرباب الحرف إلى موضع مرتفع بجبل المقطم فإذا ثبتت رؤيته يعودون بأيديهم المشاعل و القناديل إلى مدرسة قلاوون ليسير موكبهم بعد الرؤيا مخترقا قلب القاهرة صعودا الى قلعة الجبل لتهنئة الوالى بحلول شهر رمضان. وفي عصر محمد علي تم إنشاء أول مرصد بمصر بالقلعة عام 1838م ، ثم تم نقله إلى العباسية وفى عام 1903م انتقل إلى حلوان و منذ ذلك التاريخ انتظم العمل بالحسابات الفلكية فى مصر بجانب الاستطلاع بالعين المجردة والميكروسكوب، واستمر الأمر كذلك إلى عهد الخديو عباس حلمى الثانى الذى أمر بإنشاء دار الإفتاء فى القرن التاسع عشر، وأسندت إليها مهمة استطلاع هلال رمضان، والاحتفال به، وتقوم الدار بهذه المهمة كل عام بعد غروب شمس يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان. وفي زمن الحملة الفرنسية في مصر ، اكدت أن قاضي القضاة والمحتسب ومشايخ الديوان ، في ليلة الرؤية، كانوا يجتمعون ببيت القاضي " المحكمة " بين القصرين ، وعند ثبوت الرؤية يخرجون في موكب يحيط بهم مشايخ الحرف و" جملة من العساكر الفرنساوية"، وتطلق المدافع والصواريخ من القلعة والأزبكية . وأوضحت أن نابليون بونابرت كان يصدر أمره بالمناداة في أول رمضان بألا يتجاهر غير المسلمين بالأكل والشرب في الأسواق ، وألا يشربوا الدخان ولا شيئا من ذلك بمرأى منهم ، كل ذلك لاستجلاب خواطر الرعية ، كما أقام نابليون عام 1798م في الإسكندرية بطارية مدفع فوق كوم الناضورة مزودة " بكرة " ، وتتصل البطارية بمرصد حلوان بحيث يتم إسقاط الكرة ساعة غروب الشمس ، فتحدث صوتا ، وأصبح هذا الصوت إيذانا بموعد الإفطار وأطلق عليه كرة الزوال .
Retrieve semantically similar text.
مرت رحلة استطلاع الرؤية في شهر رمضان بمراحل عديدة فبعد الاستطلاع بالعين المجردة استخدمت الوسائل العصرية ويصف المؤرخ إبراهيم العناني عضو اتحاد المؤرخين العرب احتفالات مصر قديما باستطلاع هلال شهر رمضان فيقول: إن مصر تتميز باحتفالاتها في رمضان، فرمضان في مصر له طعم خاص يتميز بالبهجة والفرحة والسرور والأعلام والزينات، وكانت هذه الاحتفالات تبدأ برؤية هلال رمضان استعدادا لإعلان الصيام وتبدأ من يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان، وكانت الاحتفالات كبيرة وعظيمة على مر التاريخ الإسلامي في مصر يحضرها جموع الناس وكبار رجال الدولة في العاصمة والمدن الكبرى، وفي عام 155 هجرية خرج أول قاضٍ لرؤية هلال رمضان ويدعى عبد الله ابن لهيعة، وأعدت له دكة على سفح جبل المقطم عرفت بدكة القضاة. فلما كان العصر الفاطمي بنى قائدهم بدر الجمالي مسجدا على سفح المقطم اتخذ مئذنته مرصدا لرؤية هلال رمضان، كما سن الفاطميون أيضا ما يعرف بموكب رؤية هلال رمضان، وهي العادة التي استمرت إلى العصر المملوكي فكان القاضي يخرج ومعه القضاة أربعة كشهود ومعهم الشموع والفوانيس ويشاركهم المحتسب وكبار تجار العاصمة رؤساء الطوائف والحرف. وفي هذا العصر تم نقل مكان الرؤية إلى منارة مدرسة المنصور قلاوون ــ المدرسة المنصورية في بين القصرين، فإذا تأكدوا من رؤيتها أضيأت الأنوار على الدكاكين ومآذن المساجد ويعود قاضي القضاة إلى داره وسط حملة المشاعل ثم تتفرق الطوائف معلنة الصيام. وفي زمن الحملة الفرنسية كان قاضي القضاة يخرج من بيت القاضي مع القضاة والمشايخ لرؤية الهلال يحيط بهم جموع الشعب وعدد من الجنود الفرنسيين، وبمجرد ثبوت الرؤية تطلق المدافع والألعاب النارية من القلعة والأزبكية حتى يعلم الجميع بحلول الشهر الكريم ويبدأ النداء بالمنادي. وقد أمر نابليون تقربا من المسلمين منع غير المسلمين من الطعام في نهار رمضان وأغلقت المطاعم لذلك، كما أقام بطارية مدفع بالإسكندرية فوق كوم الناضورة تحدث صوتا إيذانا بموعد الإفطار وأطلق عليه (كرة الزوال). أما في عائلة محمد علي فقد عاد استطلاع الرؤية إلى المقطم واستمر بها حتى نقل الخديوي عباس حلمي الثاني مكان إثبات الرؤية إلى المحكمة الشرعية بباب الخلق. وبعد ثباتها يمر موكب الرؤية أمام قصر البكري حيث يوجد نقيب الأشراف وكبار الأمراء فتعلو صيحات التهليل والتهاني بين الناس. الجمعة أول أيام رمضان في تونس ومع إنشاء دار الإفتاء المصرية أواخر القرن التاسع عشر أسندت إليها مهمة استطلاع هلال رمضان والاحتفال به وتقوم الهيئة من خلال لجانها الشرعية والعلمية المنتشرة بالدولة ومرصد حلوان. وتعلن الدار نتيجة الاستطلاع في احتفال يضم الإمام الأكبر والمفتون السابقون ووزير الأوقاف وسفراء الدول الإسلامية ورجال القضاء ويكون الجميع في ضيافة مفتي الديار المصرية وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى للأزهر الشريف بمدينة نصر.
كتب- نور العمروسي: قالت الدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة إن المرأة المصرية تنعم بقيادة سياسية حكيمة مؤمنة ومؤيدة بمشروعية حصولها علي كامل حقوقهما، مؤكدة أنه لا مجال للنجاح ومنافسة الأمم بدون مشاركة الجنسين يدا بيد في التنمية والنهضة التي طالما حلمنا بها وجاء الوقت لتحقيقها سويا متشاركين في النجاح ومتقدمين نحو غد أفضل. جاء ذلك فى بيان أصدره المجلس اليوم السبت بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يوافق 8 مارس من كل عام، ويحتفل به العالم هذا العام تحت عنوان "أنا جيل المساواة.. إعمال حقوق المرأة". وأضافت مرسي "أن احتفالات المرأة هذا العام تأتي متزامنة مع احتفال المجلس القومي للمرأة بمرو 20 عاما علي انشائه وتحقيق الانجازات والنجاحات والعمل الجاد المتواصل والجهد المتفاني من أجل المرأة، كان فيها المجلس هو الحامي لحقوقها، وهو أول الداعمين والمساندين والمهنئين لنجاحاتها، ومازال المجلس يواصل عطاءه وعمله بدون كلل أو ملل. وأشارت إلى أن استضافة مصر منذ أيام للمنتدي الاقتصادي العالمي السنوي للمرأة الذي عقد لأول مرة في مصر تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في دليل على حرص الدولة علي تمكين المرأة والنهوض بها وتكريمها بمشاركة مثيلاتها من جميع أنحاء العالم النجاح والتفوق وتبادل الخبرات والتجارب لمصلحة أفضل لها ولمجتمعها . وأعربت مرسي عن أملها بأن نحتفل العام القادم بيوم المرأة العالمي مع تحقيق المزيد من النجاحات والانتصارات للمرأة في مصر وفي جميع انحاء العالم ، ونوجه رسالة للعالم اجمع مفادها بأن المرأة المصرية في المقدمة وتشارك وطنها نهضته وبناء حضارته وبقوة. وقالت إن "العالم في هذا اليوم يجدد التزامه بحماية حقوق المرأة ودعم الوصول إليها والتأكيد على عظم وأهمية دورها الذي لا يمكن الاستغناء عنه أواستبداله ، فالمرأة شريك فاعل وعامل رئيسي في المجتمع ، تعتمد عليه الأمم والحضارات في البناء والتنمية، لافتة إلى أنه يتصادف الاحتفال بيوم المرأة هذا العام مع الذكرى السنوية الـ25 لإعلان ومنهاج عمل بيجين الذي يعد خارطة الطريق الأكثر تقدمية في ما يتصل بتمكين المرأة والفتاة في كل أنحاء العالم، إضافة إلى مرور 20 عاما على قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعنى بالمرأة والسلام والأمن، و10 سنوات على تأسيس هيئة الأمم المتحدة للمرأة و5 سنوات على إعلان أهداف التنمية المستدامة. وأكدت مرسي أنه في هذا اليوم المميز الذي تم اختياره واعتماده كرمز للتعبير عن نضال المرأة في جميع دول العالم وسعيها الحثيث وإصرارها الجاد للحصول علي حقوقها متساوية مع الرجل في كافة المجالات، فإننا لابد أن نتأمل جيداً وضع المرأة وما تمكنت من تحقيقه والوصول إليه حتى الآن، ونعمل جاهدين لمواجهة التحدى الأكبر وهو الصورة النمطية للأداور التي تقوم بها المرأة في المجتمع، ومحاربة الممارسات والموروثات الثقافية السلبية التى تعيق وصولها وتحقيقها تقدم أفضل لها وللأجيال القادمة من النساء والفتيات. وأوضحت أنه يجب ألا ننسى في هذا اليوم التاريخي الاحتفال بالإنجازات والانتصارات التي تحققت للمرأة حتى هذه اللحظة، مؤكدة أن قضية المساواة ليست قضية المرأة فحسب ولكنها قضية مجتمع بأكمله.
تحتفل جامعة الدول العربية بيوم الإعلام العربي تحت شعار "وكالات الأنباء العربية : مهنية ، موضوعية ، مصداقية" في دورته الخامسة 2019-2020، والذي أقره مجلس وزراء الإعلام العرب في دورته العادية السادسة والأربعين التي عقدت في عام 2015، ليكون 21 أبريل من كل عام يوما للإعلام العربي، يحتفل به في جميع الدول العربية تحت شعار محدد يتم اختياره، ويتم تنظيم فعاليات هذا اليوم حول مضمونه. كما ينظم احتفال مركزي على هامش اجتماع وزراء الإعلام العرب لتوزيع جوائز التميز الإعلامي، وتكريم الشخصيات والمؤسسات الإعلامية العربية تقديرا لإنجازاتها ودورها البناء في خدمة المواطن العربي. الجامعة العربية تعلق أعمالها خلال شهرى مارس وأبريل وأوضحت الجامعة العربية إنه جاء التفكير في تخصيص يوم للإعلام العربي انسجاما مع ميثاق جامعة الدول العربية وتنفيذا لميثاق الشرف الإعلامي العربي وتأسيسا على المبادئ التي انطلقت منها الإستراتيجية الإعلامية العربية، واستنادا على القرارات والوثائق الصادرة عن مجلس جامعة الدول العربية بشأن تحديث العمل العربي المشترك، واتساقا مع توجهات مجلس وزراء الإعلام العرب بالعمل على تطوير وتنمية الإعلام العربي، وتعزيز دوره بما يتماشى مع تطور المجتمعات العربية وخدمة قضاياها. وفي خضم تصاعد جائحة كورونا، وما اتخذته الحكومات من إجراءات احترازية لاحتواء هذه الأزمة، فقد تقرر تأجيل فعاليات يوم الإعلام العربي التي كانت تنظمها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الإعلام والاتصال)، كما تم تأجيل احتفالية توزيع جوائز التميز الإعلامي التي خصصت هذا العام لوكالات الأنباء العربية. وأشارت الجامعة العربية إلى إنه تعتبر وكالات الأنباء العربية مصدرا رئيسا للأخبار، ومن أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرا وانتشارا، حيث تحتل الصدارة في التعامل مع الأحداث وتغطيتها عبر شبكة مراسليها التي تنتشر عبر مختلف مناطق العالم. وأضافت تملك هذه المؤسسات إمكانيات واسعة تمكنها من استقبال الأخبار ونقلها وإرسالها إلى مكاتبها في كل مكان ليتم توزيعها، وتصل هذه الأخبار إلى الجمهور بطريقة غير مباشرة من خلال وسائل الإعلام الجماهيرية المعروفة المكتوبة والمسموعة والمرئية. ورغم التطور التكنولوجي الهائل في وسائل الإعلام والذي أتاح إعلاما جديدا بأقل تكلفة أمام جميع الأفراد في كل أنحاء العالم ، إلا أن هذه الوكالات ظلت محتفظة بمكانتها وبقدرتها الكبيرة على التأثير. وصرح السفير قيس العزاوي - الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بأن اختيار وكالات الأنباء العربية موضوعا لهذه الدورة الخامسة هو اعتراف وتقدير للدور الكبير الذي تقوم به هذه المؤسسات الإعلامية الرائدة في نشر الأخبار الصحيحة ونقل واقع الأحداث من مصادرها وتنوير المواطن العربي، وإتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات السياسية والتنموية والاقتصادية والثقافية في المنطقة العربية وفي كل العالم. وأكد أنه حتى في ظل التغيرات الكبرى في الصناعة الإعلامية، حيث باتت الأخبار تنقل بأسرع ما يمكن وفي كل مكان من العالم ، وتضاعفت خطورة الإعلام ليصبح سلاحا فتاكا، ظلت وكالات الأنباء العربية ملاذا للناس لاستقاء الأخبار الموثوقة والصادقة. وقال إننا خلال هذه الجائحة العالمية القاتلة، ننشد إعلام الحقيقة المؤسس على المعلومة الصحيحة، دون نشر الهلع والخوف بين الناس، بما يساعدهم على فهم الواقع والتعامل معه ومواجهة تحدياته. وأشار الأمين العام المساعد إلى أن الذعر الذي يعيشه ملايين البشر، ليس بسبب الفيروس وسرعة انتشاره فحسب ، ولكن أيضا بسبب تضخيم بعض وسائل الإعلام للأمر ، وبث الكثير من الأخبار والمتابعات لهذا المرض، ونشر تفاصيله وما يتعلق به في كل دقيقة وثانية، خاصة بعدما دخلت وسائل التواصل الاجتماعي على الخط، ليبث بعضها معلومات وأخبار وشائعات أحدثت فوضى إعلامية ومعلوماتية ، و لم يعد للعالم حديث سوى كورونا . وتعطلت الحياة ، وتبدلت الأولويات عند الشعوب والدول، وصار هدف الجميع مواجهة هذا الفيروس المميت . وحيا السفير قيس العزاوي ، الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية العربية على دورها البناء في نشر الوعي بين المواطنين، ومواكبة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومات والدول العربية للحد من انتشار الفيروس والمحافظة على النظام العام واستقرار المجتمع . ودعا إلى أن يضطلع كل إعلامي في موقعه بمسؤوليته، ويساهم في نشر الوعي والثقافة الصحية الصحيحة واطلاع المواطن العربي على طرق وأساليب الوقاية من هذا الوباء، والتصدي للأخبار الزائفة والشائعات التي تقوض أمن وسلامة المواطنين . وقال السفير بأنه يجدر التنويه في يوم الإعلام العربي، بكل الإعلاميين العرب الذين يقومون بعملهم في مناطق و ظروف صعبة ليؤدوا دورا بالغ الأهمية في متابعة الأحداث وتغطيتها ونقلها للمواطن العربي من مواقعها . كما وجه تحية تقدير لكل الإعلاميين العرب في مؤسساتهم ومواقعهم على ما يبذلونه من جهد في هذه المرحلة الصعبة. وأوضح أنه يجب أن يتكاتف الجميع من أجل تجاوز هذه المرحلة العصيبة وبشكل سليم، و أن يؤدي كل مواطن دوره للقضاء على هذه الجائحة ، لأنه عمل جماعي ، والكل مطالب فيه بتحمل مسؤوليته حسب موقعه، وهذا سيضيف بلا شك رصيدا مهما للتجربة الإنسانية المشتركة.
كتبت هند عادل انتحرت ممرضة عناية مركزة في العشرينات من عمرها تعمل في مستشفى كينجز كوليدج في لندن، بعد رؤيتها لثمانية أشخاصة من مصابى فيروس كورونا يفقدون حياتهم أثناء محاولة انقاذهم فى المستشفى، ولم تتحمل الممرضة الضغط النفسى الهائل وقررت التخلص من حياتها. ووفقا لتقرير لصحيفة ديلى ميل البريطانية فإن الممرضة التى قتلت نفسها في العشرينات من عمرها وعملت كممرضة في وحدة العناية المركزة في King's College، وتم العثور عليها ملقاه فى الأرض ولا تستجيب لأحد في مستشفى جنوب لندن، وأكدوا أن قتلت نفسها بعدما توفي ثمانية أشخاص من فيروس كورونا مع حصيلة القتلى في المملكة المتحدة في 422. حاول الأطباء اسعاف الممرضة التى قتلت نفسها لكنها فارقت الحياه وقد تم إبلاغ أقاربها بوفاتها. يذكر أن القسم التى كانت تعمل فيه الممرضة المنتحرة يتم بداخله علاج أولئك الذين هم يحتاجون إلى دعم الحياة أو الذين يحتاجون إلى رعاية حرجة في وحدة العناية المركزة في المستشفى وقال متحدث باسم مستشفى King's College "تم العثور على أحد أعضاء هيئة التدريس غير مستجيب في المستشفى ، وعلى الرغم من أفضل جهود الفريق الطبي ، ماتت للأسف، قائلا" نحن نقدم الدعم لعائلاتهم في هذا الوقت العصيب ونطلب احترام خصوصيتهم". وشهدت لندن حالات إصابة بالفيروس التاجي أكثر من أي مكان آخر في البلاد ، حيث تم الإبلاغ عن 2872 من أصل 8077 في العاصمة، وكان هناك ما مجموعه 143 حالة وفاة في المدينة ، مع مخاوف مديري الصحة من أن يتضاعف العدد يوميًا. وحذرت هيئة الصحة الوطنية فى بريطانيا من نفاذ اسرة العناية المركزة فى ظل تفاقم أعداد الاصابات بفيروس كورونا ، وقام مسؤولو الجيش بزيارة مركز إكسل في دوكلاندز ، الذين يفكرون في تحويله إلى مستشفى ميداني. وقال الأطباء والممرضات في جميع أنحاء بريطانيا أن العاملين بمجال الصحة العامة في إنجلترا (PHE) يخاطرون بحياتهم بالرغم من عدم منحهم بدلات خطر كاملة لعلاج مرضى فيروسات التاجية ، بما يتماشى مع إرشادات منظمة الصحة العالمية.
كتب فتحى الشافعى كشف محمد العقباوي، مدرب حراس نادي بيراميدز السابق، كواليس احتراف محمد صلاح، نجم المنتخب الوطني وفريق ليفربول الإنجليزي، وقال العقباوي فى تصريحات تلفزيونية: " فى ظل صراع الأهلى والزمالك على التعاقد مع صلاح في عام 2011 كان كل تفكيره في الاحتراف الأوروبي كاشفا عن حديثه دار بينه وبين صلاح مؤكدا له عن قدوم مسؤولين من نادى بازل السويسري لمتابعته في مباراة المقاولون في مسابقه الدورى أمام فريق الجونة". وأضاف: " اجتمعت مع اللاعبين قبل المباراة وطلبت منهم مساعده محمد صلاح في المباراة وهذا ماحدث بالفعل كان جميع اللاعبين يرسلون الكرة إلى صلاح وتحديداً محمد الننى لاعب الأرسنال المُعار لبشكتاش التركي حالياً الذى صنع هدف لصلاح فى تلك المباراة التى سجل فيها صلاح ثنائية وفاز المقاولون برباعية وكانت هذه المباراة بدايه انتقال صلاح إلى بازل السويسري". وقال العقباوي، أن محمد صلاح ينتمى بقوة الى نادى الزمالك ويعشقه بقوة وكان يتمنى الانتقال له أثناء تواجده فى المقاولون العرب" ، وأضاف: "محمد صلاح كان يعشق شيكابالا وأبوتريكة وبركات ويحب يشاهدهم عندما كان فى المقاولون العرب".
أشاد اللواء أشرف عطيه محافظ اسوان بحملات التطهير والتعقيم التي تقوم امانة حزب مستقبل وطن في مختلف أرجاء المحافظة للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستقبل كوفيد 19. جاء ذلك أثناء قيام شباب الحزب بتعقيم وتطهير مبنى ديوان عام محافظة أسوان وذلك إنطلاقا من الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن، تحت رعاية المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس الحزب، وتنفيذا لتوجيهات المهندس أشرف رشاد الشريف، الأمين العام والنائب الأول لرئيس الحزب.و برعاية السيد النائب حسن سيد خليل عضو مجلس النواب وامين الحزب بالمحافظة. واكد محافظ اسوان علي أصالة وعراقة الشعب المصرى عموماً والاسوانى خصوصاً والتي تظهر بوضوح فى وقت الأزمات بصورة مشرفة مشرقة. وقال سمير كامل أمين التنظيم بالحزب أثناء مشاركته في حملة التعقيم والتطهير وبرفقته المهندس جلال أبو الحسن أمين المجالس المحلية وعدد من أعضاء هيئة المكتب وأعضاء الأمانات النوعية وقيادات وشباب أمانة قسم أول أسوان وأمانة المرأة بالمحافظة بقيادة الدكتورة فاطمة حسام الدين ان حزب مستقبل وطن بمحافظة أسوان يواصل جهوده فى توجيه القوافل الميدانية التى تقوم بالتوعية والتعقيم والتطهير للمصالح الحكومية والمواقع المختلفة. موضحا أن الحملة توجهت بعد ذلك إلى مبنى محطة السكك الحديدية بمدينة أسوان ، قامت بتعقيم كافة المكاتب الإدارية ومنافذ حجز التذاكر وأكشاك بلوكات التحويلات والقطارات التى تصادف وقوفها على أرصفة المحطة، ثم توجهت مجموعات شباب الحزب الي كورنيش النيل بمدينة أسوانللاستمرار في عملية التعقيم بهمة ونشاط وسط استحسان الجمهور الأسوانى مثمنين هذا العمل الوطنى من جانبه أشاد النائب حسن سيد خليل عضو مجلس النواب أمين محافظة أسوان بجهود الشباب وبتعاون المواطنين الاسوانيين والتزامهم التام بقرارات رئيس مجلس الوزراء تعاونا مع الحكومة وتقديراً لدورها في حماية صحة المواطنين ، حيث تأتى هذه الحملات في إطار السياسة التي ينتهجها حزب مستقبل وطن، لدعم القيادة السياسية ودعم ومؤسسات الدولة المصرية، من خلال إطلاق وتنظيم الفعاليات والمبادرات المجتمعية، في مختلف المجالات، لتلبية احتياجات المواطنين والتخفيف عنهم. التعليقات
قدم مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية برئاسة المستشارة هالة عثمان ؛ أستاذ القانون الجنائي؛ التحية والتهنئة والتقدير لكل نساء العالم ؛ وإلى المرأة المصرية بوجه خاص ؛ بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ؛ الذي يوافق يوم 8 مارس من كل عام ؛ وهو اليوم الذي يصادف الذكرى السنوية الـ25 لإعلان ومنهاج عمل بيجين الذي يعد خارطة الطريق الأكثر تقدمية في ما يتصل بتمكين المرأة والفتاة في كل أنحاء العالم ، بالإضافة إلى مرور 20 عاما على قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعنى بالمرأة والسلام والأمن ، و10 سنوات على تأسيس هيئة الأمم المتحدة للمرأة ؛ و 5 سنوات على إعلان أهداف التنمية المستدامة ؛ والاحتفال بمرور 20 عاما على إنشاء المجلس القومي للمرأة في مصر . وقالت المؤسسة في بيان لها اليوم بهذه المناسبة، إن احتفال عام 2020 الذي أعلنته الأمم المتحدة يحمل شعار “أنا جيل المساواة: إعمال حقوق المرأة” وهو ما تسعى إليه القيادة السياسية في مصر منذ وصولها لسدة الحكم ممثلة في السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ؛ وكافة مؤسسات الدولة ؛ وهو فكرة تحقيق المساواة بين الجنسين. ودعت المستشارة هالة عثمان ؛ رئيس مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية المشهرة برقم 10452 القاهرة ؛ كافة نساء العالم أن يثبتن قوتهن وكفائاتهن في كافة المجالات الحياتية خاصة الأكثر صعوبة ؛ وأن يؤكدن للجميع أن النساء هن القادرات وبقوة على إذكاء المناخ العام الصحي لدولهم وأسرهم ومجتمعاتهم . ووجهت رئيس مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة ؛ في تصريح لها رسالة إلى المرأة المصرية ؛ أكدت فيها أن نساء مصر هن حجر الزاوية الحقيقية في التنمية والتقدم ؛ وعليهن دور وطني حقيقي تجاه المسار الآمن للدولة الوطنية ؛ كشريك رئيسي في المجتمع المصري لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله. التعليقات
ارتفع سعر الدولار اليوم الثلاثاء 3 مارس، على مستوى كافة البنوك العاملة فى مصر ارتفاعًا طفيفًا، وذلك بعد حالة من التراجع شهدتها العملة الأمريكية الأسبوع الماضى، وبعدما كسر حاجز الـ16 جنيهًا نزولًا أمام سعر صرف الجنيه المصري خلال تعاملات الشهور الماضية. وذكر خبراء الاقتصاد عدة أسباب وراء انخفاض سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري ، ومنها زيادة تدفقات الأجانب فى أدوات الدين المحلية، فى ظل قوة الفائدة الحقيقية، وتحسن وضع السياحة، بالإضافة إلى التحسن في الاقتصاد المصرى، وارتفاع الصادرات البترولية عقب زيادة إنتاج مصر من الغاز الطبيعي والبترول، وثقة المستثمرين الأجانب فى أداء الاقتصاد المصري. كما أشار خبراء الاقتصاد إلى أن الاقتصاد المصرى يحظى بمؤشرات أقوى عن الأوقات السابقة، وخاصة بعد برنامج صندوق النقد الدولى الذى ساعد على تحسن الأوضاع فى البلاد وتحسين الخلل الداخلى والخارجى، وهو ما عزز من قوة الجنية المصري. وفي نفس الوقت يتوقع خبراء الاقتصاد إلى انخفاض سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى قيمة 14.50 جنيهاً مصرياً مع نهاية العام الحالي 2020، متوقعين إلى أنه قد يتراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى أكثر من هذا المستوى، في إطار خطة الدولة المصرية من أجل العمل على عودة مسار العملات الأجنبية إلى مسارها الصحيح بالسوق المصرفي المصري. وتجدر الإشارة إلى أن سعر الدولار قد تعرض لخسائر كبيرة، خلال شهر يناير الماضى، بعدما خسر 26 قرشًا، وشهد أكبر خسارة له أمام العملة المصرية الجنيه خلال سبتمبر الماضى. سعر الدولار اليوم
العربية: العربية يعتزم الرئيس الفلسطيني محمود عباس تكرار رفضه لخطة الشرق الأوسط التي طرحتها إدارة الرئيس دونالد ترمب، في كلمة أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء. إلا أن الأعضاء لن يصوّتوا على مشروع قرار يعارض الاقتراح الأميركي، بل سيرجئون التصويت إلى حين تعديل المشروع. ونفى الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لحركة فتح التقارير التي تفيد بأن مشروع القرار قد تمّ سحبه بسبب عدم وجود الدعم. وقال في بيان إن الشائعات عن سحب الفلسطينيين مشروع القرار ليست حقيقية، ولا أساس لها من الصحة على الإطلاق. وحاول عباس حشد الدعم الدولي ضد خطة ترمب إلا أنه حقق نجاحا محدودا في هذا الصدد. ولم تعقد إسرائيل والفلسطينيون محادثات سلام منذ أكثر من عقد. وأصدر الاتحاد الأوروبي بيانا الأسبوع الماضي أكد فيه دعمه لحل الدولتين على أساس حدود عام 1967. ويريد الفلسطينيون إقامة دولة في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب مع الدول العربية قبل نصف قرن.
Retrieve semantically similar text.
رفض الفلسطينيون، الجمعة، تصريحات الولايات المتحدة حول العنف بالأراضي الفلسطينية، وذلك بعد يوم من الاشتباكات والهجمات التي أسفرت عن مقتل ثلاثة فلسطينيين وجرح أكثر من 10 إسرائيليين. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، في بيان "إن الذي يطرح مشاريع وخططا لشرعنة الاحتلال والاستيطان هو الذي يتحمل المسؤولية الكاملة عن تعميق دائرة العنف والتطرف"، حسب تعبيره. موضوع يهمك "ستقاتلون جنوداً روساً".. بهذه الذريعة ومعها 2000 دولار شهريا تحتال تركيا على عقول مرتزقة سوريين وتزجّ بهم في معارك... سوري يكشف أوامر تركيا بليبيا ويؤكد "أتيت لأجل المال" المغرب العربي وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد بدأ إعلان خطته للسلام في الشرق الأوسط في 28 يناير الماضي، وأعلن أن رؤيته "توفر فرصة للطرفين ضمن حل الدولتين"، مشدداً على أن القدس ستظل "عاصمة غير مقسمة، ومدينة آمنة ومفتوحة لكل الديانات". جاء ذلك رداً على التصريحات التي أدلى بها أمس جاريد كوشنر، مستشار الرئيس الأميركي، الذي ألقى باللوم على الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في أعمال العنف الأخيرة. "عباس رفض قبل أن يرى" وقال كوشنر، الخميس، بعد إطلاع مجلس الأمن الدولي على الخطة: "لا تدعوا إلى أيام من الغضب ولا تشجعوا الناس على مواصلة العنف إذا لم تحصلوا على ما تريدون". كما أضاف "عباس رفض الخطة قبل أن يراها. أعتقد أنه فوجئ لرؤية كم أنّ الخطة جيدة للشعب الفلسطيني. لكنه وضع نفسه في موقفٍ قبل أن يتم نشرها، ولا أعرف لماذا فعل ذلك". خطة خاصة في المقابل، قال عريقات إن عباس سيطرح قريباً خطته الخاصة على مجلس الأمن، وهي خطة قال إنها متجذرة في القانون الدولي وتستند إلى حل الدولتين على أساس حدود عام 1967. هذا ويريد الفلسطينيون دولة مستقلة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وهم ينظرون إلى المستوطنات الإسرائيلية كعقبة رئيسية أمام السلام. فيما ينظر معظم المجتمع الدولي إلى المستوطنات باعتبارها غير شرعية.
بعد تتويجه إمبراطورا على فلسطين وسائر المشرق في البيت الأبيض، هرع نتنياهو إلى موسكو سعيا لنيل مباركة الكرملين، لكن الخيبة كانت في انتظاره هنا. إذ إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتطرق لدى استقبال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام الصحافيين إلا إلى زيارته الأخيرة الناجحة إلى القدس، وإلى إصدار عفو رئاسي عن المواطنة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، المدانة بتهريب المخدرات عبر روسيا، مشددا على دور بطريرك القدس وسائر فلسطين للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث في إصدار العفو. وفي حين أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف صرح بعد اللقاء بأن روسيا "تواصل دراسة صفقة القرن"، فإن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قال إن "من السابق لأوانه استخلاص أي استنتاجات". وقد استبق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إعلان "الصفقة" في واشنطن مقترحا أن "تشارك اللجنة الرباعية الدولية في تحليلها ومناقشتها". أما مشاركة بوتين في الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" في متحف "يد واسم"، فلم تكن لدعم نتنياهو انتخابيا، بل للنيل من بولندا، التي لم توجه الدعوة إلى بوتين عام 2015 للمشاركة في الذكرى السبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" الواقع في بولندا. وكذلك طلبا لمساندة اليهود بصورة عامة بالوقوف ضد الاستهانة بدور الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية الثانية، وضد تشبيهه بألمانيا النازية. ولقد نال بوتين مبتغاه بمنحه شرف إلقاء الكلمة الأولى في المنتدى، وكانت له المكانة الرئيسة فيه. بيد أن العلاقات الإسرائيلية-الروسية كانت قد شهدت توترا شديدا في العام الماضي. وتجلى أحد مظاهرها بإجبار نتنياهو على الانتظار 3 ساعات في زيارته الخامسة عشرة إلى روسيا في أيلول/سبتمبر الماضي في منتجع سوتشي قبل أن يستقبله بوتين، الذي صرح آنذاك بأن "مليونا ونصف مليون مهاجر روسي يقطنون في إسرائيل". وأَضاف: "لقد تعاملنا معهم دائما كأنهم أبناء شعبنا. ويهمنا جدا هوية من سيُنتخب للكنيست، وآمل أن يحافظوا في هذه الانتخابات أيضا على هذا الخط من الصداقة بين الدولتين". ورأى مراقبون أن تصريح الرئيس الروسيّ بوتين ركز بشكلٍ غير مباشرٍ على احتمال سقوط نتنياهو في الانتخابات، وبالتالي، فإن الرئيس الروسي شدد على ضرورة أن يحافِظ الفائز فيها على خط الصداقة بين روسيا وإسرائيل، ويعزز العلاقات الثنائية أيضًا في المستقبل. وكان المواطنون الروس القادمون إلى إسرائيل في مطار بن غوريون قد تعرضوا في العام الفائت لإجراءات تفتيش طويلة ومذلة، ومنع زهاء 6000 سائح روسي من دخول الأراضي الإسرائيلية. كما سلمت تل أبيب خبير المعلوماتية الروسي أليكسي بوركوف إلى السلطات الأمريكية في 11/11/2019، بعد قضائه 4 سنين في السجن الإسرائيلي من دون توجيه أي اتهام إليه. وبعد ذلك أوقفت السلطات الروسية في 18/12/2019، في المطارات الروسية ٢٥ مسافرا يحملون جوازات إسرائيلية، ثم أُطلقَ سراح ١٠ أشخاص لحيازتهم جوازات روسية، وجرى التحقيق مع ١٥ آخرين حول هدف زيارتهم إلى روسيا. ولم يوافق الرئيس الروسي آنذاك على إصدار عفو عن نعمة إيساخار رغم تأكيد مصادر إسرائيلية عن مسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلي أن "تقدما كبيرا" حدث بالقضية وذلك "بفضل العلاقات القريبة والشخصية بين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وفي اليوم التالي، رفضت محكمة مقاطعة موسكو الطعن في الحكم الصادر بحق الفتاة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، والقاضي بسجنها سبع سنين ونصف السنة، بعد العثور في مطلع أبريل/نيسان الماضي، على مخدرات في حقيبتها بمطار شيريميتييفو. ولم يصطحبها بوتين معه على طائرته في 23/01/2020 إلى إسرائيل كما روجت أوساط نتنياهو. بوتين أصدر مرسوما بالإعفاء فقط بعد أسبوع من عودته من إسرائيل، وبعد وساطة البطريرك ثيوفيلوس وتقديم الفتاة التماسا بالعفو إلى الرئيس الروسي. وكذلك بعد الحصول على تعهدات إسرائيلية سرية بالكف عن إعادة السياح الروس من المطار. وكذلك بعد حل مشكلة ملكية مجمع ألكسندر الكنسي الروسي في القدس القديمة، والتي تطالب روسيا باستعادة ملكيته منذ عام 2015، من دون أن تتلقى جوابا. وكما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فإن القرار بإعادة ملكية المجمَّع إلى الروس قد اتخذ في 30/12/2019، وأرسلت الوثائق إلى موسكو. ليس هذا فقط، وكما تؤكد مصادر موثوقة، فإن مجمَّع سيرغي الكنسي الروسي في القدس سيعفى من الضرائب. ولن تشق سكة حديد لمرور الترام عبر أراضي دير غورنينسكي في القدس أيضا. خصوم نتنياهو في إسرائيل سخروا منه قائلين إنه دفع ثمنا باهظا مقابل 9.5 غرامات من المخدرات التي اكتشفها الروس لدى الفتاة الإسرائيلية. وكتبت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نتنياهو "لن يستطيع ضم الضفة، واستطاع فقط ضم السجينة نعمة إيساخار". هذا، ولكيلا يفسر بيبي نتائج المباحثات في الكرملين بما يحلو له، أكد بيسكوف مرة أخرى وبشكل واضح (20 20 2020) أن "من الممكن بالعين المجردة رؤية أن "صفقة القرن" لا تتوافق تماما مع عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "رد فعل فلسطين والدول العربية المتضامنة معها برفض "الصفقة" يجعل موسكو تشك بقابليتها للحياة". حبيب فوعاني المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
ذكر الكرملين، مساء اليوم الأربعاء، أن روسيا تقوم بدراسة خطة السلام الأمريكية لتسوية القضية " الفلسطينية – الإسرائيلية"، وتعول على معلومات إضافية من رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف: إن "موسكو تجري عملية تحليل ودراسة للخطة التي أعدتها إدارة البيت الأبيض، وإن الرئيس فلاديمير بوتين سيلتقي نتنياهو، يوم الخميس القادم، وسنتلقى المعلومات من المصدر". وأشار المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، إلى أن "الملاحظة الأولية أن الخطة لقيت دعما من طرف إسرائيل، ودعمًا من عدد من الدول الأخرى، لكنها وجدت رفضا قطعيا من طرف فلسطين، الطرف المشارك بطريقة مباشرة فيما يسمى صفقة القرن"، موضحًا أن "روسيا تبقى عضواً مسؤولاً في رباعية التسوية في الشرق الأوسط، وهي على استعداد لبذل جهود من أجل سلام دائم في الشرق الأوسط". وكانت موسكو تعمدت التريث في إعلان موقف تجاه خطة السلام الأمريكية بانتظار زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإطلاعه القيادة الروسية على مضمون الخطة. وركزت وسائل الإعلام الروسية على "الهدوء والحذر" اللذين برزا في التعليقات الأولى للمسؤولين الروس، في إشارة إلى أن روسيا لا ترى ما يستدعي إعلان موقف معارض أو التسرع في طرح أفكار أو مبادرات، وتفضل أن تراقب ردود الفعل العربية والأوروبية أولا. ورأت مصادر روسية: أن الإعلان بشكل سريع عن توجه نتانياهو من واشنطن إلى موسكو، عكس حرصًا إسرائيليًا على التقاط الفرصة، وأن تكون تل أبيب هي الطرف الذي يقوم أولا بإبلاغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالخطة وليس واشنطن. هذا ويأمل نتانياهو ، في حال لم يحصل على دعم واضح من الكرملين، أن يكرس فكرة حرص إسرائيل على تنسيق كل خطواتها مع موسكو، وأن يحصل على "تفهم من جانب بوتن للخطة وضروراتها وتوقيتها". ولفتت الأنظار التعليقات الروسية الأولى التي صدرت عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الذي أبلغ وكالة "نوفوستي" الحكومية الروسية مباشرة بعد إلقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطابه في واشنطن، بأن روسيا "ليست طرفا في النزاع"، وأنه على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي أن يدرسا الخطة، و"أن يعبر الفلسطينيون والعرب عن موقفهم". وأضاف "يجب على أطراف النزاع الدخول في مفاوضات مباشرة والتوصل إلى تنازلات مقبولة للطرفين. موسكو عرضت مراراً برنامجها لتنظيم مثل هذه المفاوضات، لكن إسرائيل رفضت المشاركة فيها". وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قال، قبل إلقاء ترامب خطابه: إن روسيا تحتاج أولاً إلى معرفة مواقف جميع الأطراف المعنية"، مشيرا إلى "احتمال إشراك اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين؛ لتسوية الشرق الأوسط، في دراسة الخطة الأمريكية".
كتبت- منال المصري: توقع مصرفيون، أن تلجأ مصر إلى صندوق النقد الدولي، مرة أخرى، بعد انتهاء أزمة كورونا، لكنهم قالوا إن هذا الاتجاه لن يكون لطلب قرض إضافي، بعدما انتهى برنامج الإصلاح الاقتصادي مع الصندوق العام الماضي. وأضافوا أن احتمالات ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة، لكنها ستكون للحصول على خط تمويلي ضمن برنامج مساعدات الصندوق للدول المتضررة من تداعيات أزمة كورونا المستجد عالميا. وأعلن صندوق النقد الدولي في مارس الماضي رصد 50 مليار دولار لدعم الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا، للدول الفقيرة ومتوسطة الدخل التي تعاني ضعفا في أنظمة الرعاية الصحية لتفعيل قدرتها على مواجهة الوباء. وكانت مصر نفذت برنامج إصلاح اقتصادي تمويلي بقيمة 12 مليار دولار في 2016 مع صندوق النقد الدولي، انتهى في 2019. وقال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك الخاصة، إن إمكانية ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة للحصول علي خط تمويلي مخصص لدعم الطواريء لمواجهة أزمات عالمية، والحفاظ على مكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي. وأضاف أن "مصر ستسفيد أيضا من تمويل من البنك الدولي الذي أعلن عن تخصيص 12 مليار دولار مساعدات عاجلة لمكافحة فيروس كورونا" . وقال إن مصر لن تحصل على قرض، وهذا يختلف في بنوده عن خطوط التمويل، فخط التمويل يوجه بهدف دعم دولة محددة لمواجهة كوارث عالمية أثرت على العالم أجمع، وبالتالي تكون أغلبها في صورة منح، وموجهة لدعم قطاعات محددة. وأشار عبدالعال، إلى أن صندوق النقد الدولي سيسعى لدعم مصر لمواجهة أزمة تداعيات فيروس كورونا التي ليس لنا ناقة أو جمل بها، وذلك لعدة أسباب محلية وأخري خارجية أهمها الحفاظ على مكتسبات برنامج الاصلاح الاقتصادي، ومعدلات النمو. وأشار محمد عبد العال إلى أن الأسباب الخارجية التي تدفع الصندوق لتقديم الدعم المالي والفني لمصر يتمثل في الحفاظ على استقرار المنطقة باعتبار مصر نقطة التمركز في المنطقة، خاصة وأن تراجع السياحة سيؤثر بشده علي حجم عمالة كبيرة، كما أن مصر تعد من أكبر الأسواق للدول الخارجية. وقال محمد بدره، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك العامة، إن مصر لا تحتاج حاليا إلى قرض إضافي، خاصة أنها تمتلك احتياطي قوي يغطي واردات 8 أشهر، ولكن قد تحتاج لخط تمويلي لمواجهة أزمة كورونا ضمن حزمة المساعدات التي يخصصها النصدوق للدول المتضررة. وأكد بدره على أن احتمالات حاجة مصر للتفاوض على قرض آخر يعد بعيدا عن أوانه في الوقت الراهن، وخاصة لم تتضح تأثيرات الأزمة على السوق المصري حتى الأن، في ظل عدم وجود ضغط على استخدام الاحتياطي النقدي بسبب تراجع معدلات الاستيراد على كافة الأنشطة المختلفة نتيجة إغلاق الدول حدودها للوقاية من فيروس كورونا. وقال محمود نجله، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت، في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، إن مصر تعد من الدول الأعضاء المساهمة في رأس مال صندوق النقد الدولي ويسمح لها بطلب قرض أو مساعدة، ولكن البلاد لا تحتاج في الوقت الراهن لقرض لاستقرار الأوضاع حتى الآن. وأشار إلى أن مصر ستستفيد من مساعدات الصندوق للدول المتضررة من كورونا، وقد تحصل على خط تمويلي لمواجهة الأزمة، وخاصة الصندوق يحرص على استقرار الأوضاع في مصر، لضمان استمرار نتائج برنامج الإصلاح الاقتصادي.
انتقدت رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي صمت الرئيس دونالد ترامب عن انتهاكات الصين لحقوق الإنسان ضد الإيغور المسلمين، وقالت إن ذلك بدافع المصالح التجارية. وقالت في بيان إذا لم تتحدث الولايات المتحدة عن حقوق الإنسان في الصين بسبب مخاوف تجارية، فسوف نفقد تفوقنا الأخلاقي عند الحديث عن حقوق الإنسان في أي مكان في العالم. وأشارت إلى أن الموقف المذكور لا يمكن قبوله، مضيفة أن إفساح المجال لأحد أسوأ انتهاكات حقوق الإنسان في عصرنا من أجل توقيع اتفاقية تجارية هو أمر مروع. يشار إلى أن ترامب صرح لموقع أكسيوس الإخباري الإلكتروني خلال يناير/ كانون الثاني الماضي، بأنه ليس من الصواب فرض عقوبات على مسؤولين صينين في فترة تجرى فيه مفاوضات لإبرام اتفاقية تجارية مع الصين. وفي 17 يونيو/حزيران الجاري، صادق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على مشروع قانون يدعو لفرض عقوبات على مسؤولين صينيين بسبب سياسات بكين ضد الإيغور. وفي 15 مايو/أيار، صادق مجلس الشيوخ الأميركي على مشروع قانون، تبعه مجلس النواب في 27 من الشهر ذاته، ليعرض بعدها على الرئيس الأميركي. ويدعو مشروع القانون إدارة ترامب لفرض عقوبات تتضمن تجميد أموال ومنع الحصول على تأشيرة دخول، على بعض المسؤولين الصينيين الضالعين في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد الإيغور وأقليات مسلمة أخرى. كما يطالب مشروع القانون وزارة الخارجية الأميركية بإعداد تقرير للكونغرس يوثق انتهاكات حقوق الإنسان في المنطقة.
الجزائر -أنهى رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، السيد عبد المجيد تبون، زوال اليوم الثلاثاء، زيارته إلى مقر وزارة الدفاع الوطني، و الذي أكد خلالها وقوفه "بالمرصاد" ضد اللوبيات التي تستهدف الجيش الوطني الشعبي بحملات "يائسة". وكان في توديع الرئيس تبون اللواء السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة. وعقب توقيعه على السجل الذهبي لوزارة الدفاع الوطني، استمع الرئيس تبون إلى النشيد الوطني وقدمت له تشكيلات من مختلف قوات الجيش الوطني الشعبي، التشريفات العسكرية، ليحي بعدها الامين العام للوزارة وقادة القوات والحرس الجمهوري والدرك الوطني و قائد الناحية العسكرية الأولى والمراقب العام للجيش ورؤساء الدوائر بوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش الوطني الشعبي . وخلال زيارته إلى مقر وزارة الدفاع الوطني، عقد رئيس الجمهورية جلسة عمل مع إطارات ومستخدمي الجيش الوطني الشعبي ألقى خلاله كلمة تابعها بتقنية التواصل المرئي عن بعد قيادات القوات والنواحي العسكرية الست والوحدات الكبرى والمدارس العليا عبر كامل التراب الوطني، أكد فيها أن "الموقف الوطني الثابت لسليل جيش التحرير الوطني، أزعج أعداء الجزائر من الحاقدين والحاسدين والمتسترين بلوبيات ما زالت أسيرة ماض ولى إلى غير رجعة"، مضيفا أن هذه اللوبيات "معروفة في مهدها ومعروفة بامتداداتها ومعروفة بأدواتها ونحن لها بالمرصاد". وخاطب رئيس الجمهورية إطارات وأفراد الجيش بالقول "لا عجب أن يسترسلوا في حملاتهم الهستيرية للنيل من معنوياتكم لأنهم لم يتعلموا من تجارب التاريخ، وإلا لأدركوا أن هذه الحملات اليائسة ضد سليل جيش التحرير الوطني ومهما تنوعت فنون وشرور أصحابها في التضليل لن تزيد شعبنا إلا التفافا حول جيشه، ولن تزيد جيشنا الا انصهارا في الشعب". وأبرز أن هذا هو "المغزى العميق لعبارة +جيش شعب خاوة خاوة+ التي رددتها حناجر الملايين في ربوع الوطن وعلى امتداد أسابيع وعلى مرأى ومسمع من العالم كله"، بما ساهم في "إنقاذ البلاد من المصير المجهول الذي كان مسطرا لها والقفز بها الى عهد الأمل واستعادة الثقة بالنفس". من جهة أخرى، أكد الرئيس تبون أنه تابع "بفخر وإكبار المناورات العسكرية في مختلف الوحدات"، وأنه لمس "عن قرب، من خلال المؤشرات العملياتية الرئيسية، نتائج الخطة المرسومة لتحديث وعصرنة قدرات قواتنا المسلحة ورفع درجة احترافيتها في العالم وفي المنطقة وتمسكها بتعزيز السلام والأمن في العالم"، مشددا على أن "ترقية الصناعات الحربية كخيار استراتيجي، لا تقل أهمية عن بناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع في حماية سيادة الأمة وثوابتها وقيمها وتعزيز تلاحم أبنائها". بدوره، ألقى رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة، اللواء السعيد شنقريحة، كلمة ثمن فيها "عاليا" ما جاء في مسودة مشروع تعديل الدستور، التي طرحتها رئاسة الجمهورية للنقاش "سواء فيما يخص إمكانية تدخل الجيش الوطني الشعبي خارج الحدود الوطنية أو فيما يتعلق بتوازن السلطات، وكذا ما تعلق بالحريات الفردية وحقوق الإنسان"، مضيفا أن طرح هذه المسودة للنقاش، "دليل قاطع على النية الصادقة والمخلصة للسلطات العليا للبلاد، بهدف تحقيق الإجماع الوطني المنشود في صياغة القانون الأول في البلاد، ألا وهو الدستور". وذكر في هذا الصدد أن اعداد مسودة الدستور من قبل مختصين في القانون الدستوري وفي وقت قياسي أيضا، كان من أهم الورشات" التي أطلقها الرئيس تبون منذ انتخابه رئيسا للجمهورية، وذلك نظرا "لأهمية الدستور الجديد في إعادة تنظيم الحياة السياسية في البلاد لتتلاءم مع متطلبات ومستجدات المرحلة الجديدة". وفي ختام كلمته، أكد اللواء شنقريحة لرئيس الجمهورية أن الجيش "سيظل حريصا كل الحرص على غرس القيم النبيلة في نفوس أفراده وهو جاهز على الدوام تحت قيادتكم، لرفع كافة التحديات والتصدي لكل من تسول له نفسه المساس بحرمة ترابنا الوطني وأمن بلادنا واستقرارها"، مشيرا إلى أن "الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، سيبقى الحصن الحصين والدرع المنيع الذي تتحطم عليه كل المحاولات المعادية، حفاظا على وديعة الشهداء الأبرار". وكانت زيارة الرئيس تبون مناسبة ليشرف على مراسم تسمية مقر أركان الجيش الوطني الشعبي باسم المرحوم المجاهد الفريق أحمد قايد صالح وذلك اعترافا بالجهود المعتبرة للراحل خلال الثورة التحريرية المباركة في صفوف جيش التحرير الوطني ومساهمته بعد الاستقلال في بناء الجيش الوطني الشعبي.
المصدر: دبي ـ البيان سباق عالمي محموم على تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، يغذي آمال الملايين في انقضاء سريع للأزمة، لكن ماذا لو عجز العلماء فعلاً عن الوصول لهذا الهدف؟ وإذا حدث ذلك هناك سيناريوهان لا ثالث لهما دون لقاح. وفاة الملايين من البشرية و التعايش مع المرض يعني أيضاً أن الإنسان سيكتسب أيضاً معارف إضافية عنه، ويكتسب مناعة إضافية مما قد يؤدي إلى انحسار الوباء تدريجياً. لتذكير العالم بأن قصة الخبراء مع الفيروسات ليست دائماً موفقة، بدليل لقاح ضد مرض المناعة المكتسب (الإيدز) الذي انتشر في ثمانينيات القرن الماضي وإلى اليوم لا يوجد له لقاح. كذلك الشأن بالنسبة لحمى الضنك والتي تقول شبكة «سي إن إن» أن 400 ألف حول العالم يصابون بها سنوياً. الفيروسات الأنفية أو الغذانية تتسبب في أعراض مشابهة لأعراض فيروسات كورونا المسببة لنزلات البرد، وهي الأخرى عجز الإنسان عن تطوير لقاح ضدها. فتطور مرض المناعة المكتسب في العقود الأخيرة يمنح قدراً من التفاؤل. فهذا المرض كان قاتلاً عند ظهوره، أما اليوم فيمكن للمصاب به مزاولة حياته بشكل طبيعي. ومنذ ظهور وباء كورونا المستجد نهاية العام الماضي في سوق للحيوانات البحرية في مدينة ووهان الصينية إلى يومنا هذا، توصل الخبراء إلى كمية معارف وحقائق عن الفيروس بوتيرة قياسية لم تسجل مع الفيروسات الأخرى. كما أنه تمّ اعتماد عدد من الأدوية على غرار عقار إيبولا «ريمديسفير» في الولايات المتحدة أو عقار الملاريا «كلوروكين» في فرنسا ودول شمال إفريقيا وغيرها. ولا شك أن هناك الكثير من علامات استفهام حول مدى فعالية هذه الأدوية، لكن هناك من يعتبرها أولى الخطوات في رحلة الألف ميل. يرى الدكتور ديفيد نابارو أستاذ الصحة العالمية في لندن لـ«البي بي سي» احتمالية عدم إنتاج لقاح لفيروس كورونا، وقال «ليس لدينا افتراض مطلق بأن اللقاح سينتج، أو حتى إذا أنتج فهل سيكون فعالاً وآمناً؟». ويقول نابارو الذي يعمل أيضاً كمبعوث خاص لمنظمة الصحة العالمية في مجال مكافحة فيروس كورونا «هناك بعض الفيروسات التي ليس لدينا لقاح لها حتى الآن». وأضاف نابارو: إنه أمر ضروري للغاية أن يتم تجهيز المجتمعات لتكون مستعدة وقادرة على الدفاع عن نفسها ضد فيروس كورونا إذا أصبح بمثابة تهديد ثابت، وتعلم كيفية ممارسة الحياة الاجتماعية والاقتصادية في ظل انتشار الوباء بيننا. وكانت جامعة أوكسفورد التي تعمل على تطوير لقاح أعلنت أنه قد يتم إنتاج لقاح على نطاق واسع بحلول نهاية سبتمبر المقبل، لكن الدكتور بيتر هوتيز عميد المدرسة الوطنية للطب الاستوائي في كلية بايلور للطب في هيوستن قال ل«سي إن إن»: إنه لم يتم أبداً تسريع لقاح ليتم إنتاجه في عام إلى 18 شهراً، لا أقصد أنه مستحيل ولكن إذا حدث ذلك فسيكون عملاً بطولياً. وهناك خمسة لقاحات من بين 80 محاولة نجحت بالفعل في الدخول إلى مرحلة الاختبارات السريرية. وبات معلوماً أنه وإذا مرّت التجارب على أكمل وجه فإن اللقاح سيكون جاهزاً في غضون سنة أو سنتين. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
في مثل هذه الأيام تمر علينا الذكرى العطرة لاستشهاد القائد "نضال فتحي فرحات"، لنستلهم منها معاني العزة والكرامة ونستقي منها قصص الشجاعة والإصرار، فهو مجاهدٌ عنيد ومقاتلٌ صنديد، عقليةٌ فذة وإرادةٌ صُلبة، هو نموذجٌ فريدٌ من نوعه، يعطي للأمة المجاهدة وفصائلها المقاتلة درساً لا كالدروس؛ في معاني الثبات والتحدي وقهر المستحيل، والانتصار على المعوّقات وهزيمة الحصار، فصاحب الحق لا يعرف معنًى لليأس، والمجاهد لا يقف عند حدود الامكانيات، والثائر الذي يحمل همّ شعبه وأمته لن يثنيه خذلان الحلفاء أو الأصدقاء، ولا تكالب الخصوم والأعداء عن مواصلة طريقه المقدّس وسعيه المبارك نحو النصر والتمكين، وتحرير الشعب من ربقة المحتلين وعتقه من أغلال المُحاصِرين. هذا المجاهد البطل هو سليل العائلة الطيبة المجاهدة "عائلة فرحات"، وُلد في الثامن من أبريل من عام 1971م، ونشأ في بيتٍ مشهودٍ له بالإيمان والتقوى وحب الجهاد وعشق المقاومة، وترعرع في بيوت الله ودروس العلم وحلقات الذِّكر، وصُقلت شخصيته الفريدة من خلال معايشته للقادة والمجاهدين؛ وقربه من المقاومين والمطاردين، وعلى رأسهم القائد القسامي "عماد عقل" الذي أذاق الاحتلال الصهيوني وقادة جيشه الويلات، فأرّق نومهم وأفسد عليهم عيشهم، حتى احتضنته "عائلة فرحات" وأخْفَته عن عيون المخابرات الصهيونية وعملائهم؛ ليرتقي شهيداً في بيتهم - بعد حياةٍ جهادية حافلة- باشتباكٍ مسلحٍ مع قوة صهيونية كبيرة عام 1993م. والدته هي مريم فرحات "أم نضال"، مجاهدة صابرة امتلكت إرادةً صلبة وعزيمةً وثّابة، يُطلق عليها الفلسطينيين لقب "خنساء فلسطين"، تحدّت كيان الاحتلال وقهرت قادته، وحرّضت الشباب على الجهاد والمقاومة، فدعمت المجاهدين وآوت المطاردين، وطافت على مواقع الرباط ونقاط التماس مع العدو، ترفع همم المرابطين وتشد من أزرهم وترفع من عزمهم، ولقد اختارها الشعب الفلسطيني كي تشغل منصب نائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس عام 2006م، لتستمر في جهادها وعطائها بدعم مشروع الجهاد والمقاومة في المؤسسات الرسمية الفلسطينية. " استشهد القائد "نضال فرحات" عام 2003م في عملية اغتيال معقّدة نفذتها أجهزة المخابرات الصهيونية، بعد زرع عبوةٍ ناسفة في طائرة صغيرة كان يُجهّزها مع اخوانه في وحدة التصنيع العسكري " وشقيقه الأصغر الاستشهادي "محمد فرحات" ابن الـ (17 عام) الذي جهزّته أمه "أم نضال" بنفسها لتنفيذ عملية اقتحام لمستوطنة صهيونية، وظهرت معه في فيديو وصيته وهي تودّعه وتوصيه بأن يثخن في جنود الاحتلال، وألا يعود إلا محمولاً على أكتاف الرجال، فكان له ما أراد وأرادت بفضل الله؛ فلقد اقتحم البطل "محمد" عام 2002م مغتصبة "عتصمونا" جنوب قطاع غزة، وقتل لوحده 9 جنود صهاينة وجرح ما يزيد عن 20 جندي آخرين باعتراف العدو، وقد ظهر شهيدنا "نضال فرحات" في فيلم من انتاج كتائب القسام وهو يعكف على تدريب أخيه الاستشهادي قبل خروجه لتنفيذ العملية بأيام، يعلّمه كيف يصنع وماذا يفعل أثناء الاشتباك مع جنود العدو. وأخيه الآخر هو الشهيد "رواد فرحات" الذي تربّى في أحضان عائلته المجاهدة، ورضع منها لبن الجهاد والاستشهاد منذ صغره، وترعرع وسط أسرته التي آوت بمنزلها عشرات القادة والمجاهدين، لينخرط في العمل الجهادي منذ نشأته ونعومة أظفاره؛ فلقد عايش قادة الصف الأول في كتائب القسام أمثال "عماد عقل" و"عدنان الغول" وأخيه "نضال" وغيرهم، وأبدع في مجال التصنيع العسكري، وأجاد صناعة العبوات الناسفة والقنابل اليدوية، والمواد الدافعة لصواريخ القسام، وشهدت لصولاته وجولاته أحياء الشجاعية والزيتون في تصديه لحملات الاجتياح الصهيوني المتكررة على مدينة غزة، ليرتقي شهيداً - نحسبه- بعملية اغتيال صهيونية غادرة عام 2005م بقصف سيارته شرق مدينة غزة بعد حياة جهادية حافلة. "نضال فرحات" هو الابن البكر لخنساء فلسطين "أم نضال فرحات"، وهو قائد ميداني في كتائب الشهيد عز الدين القسام، وأول من صنّع صاروخاً في فلسطين برفقة الشهيد القائد - نحسبه – "تيتو مسعود"، ليُعرَف بين أوساط الفلسطينيين بأنه "مهندس الصواريخ" وصاحب فكرة تصنيع الطائرات المسيّرة، التي استهزأ بها البعض بدايةً، وظنّها البعض حلماً بعيد المنال، وظنها آخرون عبثاً لا طائل منه بسبب الحصار وضعف الإمكانات، وشحّ المعلومات وحداثة الفكرة في حينها، حتى أضحت اليوم أحد أهم أسلحة المقاومة الفلسطينية التي يحسب لها العدو ألف حساب، بعد أن حلّقت تلك الطائرات المسيّرة فوق وزارة الحرب الصهيونية وعادت إلى القطاع بسلام، ناهيك عن تطويرها مؤخراً حتى أصبحت تحمل صواريخاً مضادة للدروع والأفراد. استشهد القائد "نضال فرحات" عام 2003م في عملية اغتيال معقّدة نفذتها أجهزة المخابرات الصهيونية، بعد زرع عبوةٍ ناسفة في طائرة صغيرة كان يُجهّزها مع اخوانه في وحدة التصنيع العسكري تعمل بالتوجيه عن بُعد، فقضى مع خمسة من الشهداء في وحدة التصنيع القسامية، هذه الطائرة التي أطلقت عليها كتائب القسام لاحقاً اسم "أبابيل" تم تطويرها وفق ثلاث نماذج "استطلاعية - هجومية - انتحارية"؛ حتى باتت تؤرّق كيان العدو وقادته المجرمين خوفاً من استخدام القسام لها في أي معركة قادمة، لجهلهم بمدى الإمكانيات والقدرات التقنية التي وصلت لها العقول القسامية في القدرة على السيطرة ودقة التوجيه ومدى التحليق لهذه الطائرات. إن السيرة الجهادية العطرة والحافلة بالإنجازات والأفكار البنّاءة لهذا المجاهد المبدع الذي يحمل همّ شعبه وأمته؛ تحتّم على شباب الأمة أن يبذلوا قصارى جهدهم وأن يجودوا بخيرة أوقاتهم، وأن يجتهدوا في البحث والدراسة والابتكار لتطويع علمهم وخبرتهم في خدمةً مشروع الأمة الكبير، وإن هذا النموذج الراقي الذي تقدّمه تلك العائلة الصابرة توجِب على أولياء الأمور في المجتمعات العربية والإسلامية لتبنّي نهج الجهاد وطريق المقاومة، والدفع بأبنائهم نحو بذل الغالي والنفيس في دعم مشوار شعوبنا وأمتنا نحو تحقيق حلمها باستعادة عزتها وكرامتها ومجدها التليد، وفرض قيمتها ومكانتها بين شعوب الأرض، فشعوبنا المقهورة لن تذوق طعم الحرية ولن تتنفس عبير الكرامة حتى يصبح الجهاد فكرة والمقاومة ثقافة تتربى عليها الأجيال جيلاً بعد جيل.
رفض الفلسطينيون، الجمعة، تصريحات الولايات المتحدة حول العنف بالأراضي الفلسطينية، وذلك بعد يوم من الاشتباكات والهجمات التي أسفرت عن مقتل ثلاثة فلسطينيين وجرح أكثر من 10 إسرائيليين. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، في بيان "إن الذي يطرح مشاريع وخططا لشرعنة الاحتلال والاستيطان هو الذي يتحمل المسؤولية الكاملة عن تعميق دائرة العنف والتطرف"، حسب تعبيره. موضوع يهمك "ستقاتلون جنوداً روساً".. بهذه الذريعة ومعها 2000 دولار شهريا تحتال تركيا على عقول مرتزقة سوريين وتزجّ بهم في معارك... سوري يكشف أوامر تركيا بليبيا ويؤكد "أتيت لأجل المال" المغرب العربي وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد بدأ إعلان خطته للسلام في الشرق الأوسط في 28 يناير الماضي، وأعلن أن رؤيته "توفر فرصة للطرفين ضمن حل الدولتين"، مشدداً على أن القدس ستظل "عاصمة غير مقسمة، ومدينة آمنة ومفتوحة لكل الديانات". جاء ذلك رداً على التصريحات التي أدلى بها أمس جاريد كوشنر، مستشار الرئيس الأميركي، الذي ألقى باللوم على الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في أعمال العنف الأخيرة. "عباس رفض قبل أن يرى" وقال كوشنر، الخميس، بعد إطلاع مجلس الأمن الدولي على الخطة: "لا تدعوا إلى أيام من الغضب ولا تشجعوا الناس على مواصلة العنف إذا لم تحصلوا على ما تريدون". كما أضاف "عباس رفض الخطة قبل أن يراها. أعتقد أنه فوجئ لرؤية كم أنّ الخطة جيدة للشعب الفلسطيني. لكنه وضع نفسه في موقفٍ قبل أن يتم نشرها، ولا أعرف لماذا فعل ذلك". خطة خاصة في المقابل، قال عريقات إن عباس سيطرح قريباً خطته الخاصة على مجلس الأمن، وهي خطة قال إنها متجذرة في القانون الدولي وتستند إلى حل الدولتين على أساس حدود عام 1967. هذا ويريد الفلسطينيون دولة مستقلة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وهم ينظرون إلى المستوطنات الإسرائيلية كعقبة رئيسية أمام السلام. فيما ينظر معظم المجتمع الدولي إلى المستوطنات باعتبارها غير شرعية.
Retrieve semantically similar text.
العربية: العربية يعتزم الرئيس الفلسطيني محمود عباس تكرار رفضه لخطة الشرق الأوسط التي طرحتها إدارة الرئيس دونالد ترمب، في كلمة أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء. إلا أن الأعضاء لن يصوّتوا على مشروع قرار يعارض الاقتراح الأميركي، بل سيرجئون التصويت إلى حين تعديل المشروع. ونفى الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لحركة فتح التقارير التي تفيد بأن مشروع القرار قد تمّ سحبه بسبب عدم وجود الدعم. وقال في بيان إن الشائعات عن سحب الفلسطينيين مشروع القرار ليست حقيقية، ولا أساس لها من الصحة على الإطلاق. وحاول عباس حشد الدعم الدولي ضد خطة ترمب إلا أنه حقق نجاحا محدودا في هذا الصدد. ولم تعقد إسرائيل والفلسطينيون محادثات سلام منذ أكثر من عقد. وأصدر الاتحاد الأوروبي بيانا الأسبوع الماضي أكد فيه دعمه لحل الدولتين على أساس حدود عام 1967. ويريد الفلسطينيون إقامة دولة في القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب مع الدول العربية قبل نصف قرن.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
رغم اشتعال الصراع الليبي على أشده خاصة خلال الأيام الأخيرة، يرى البعض أنه أوشك على الانتهاء، مثل العميد السابق بالقوات البحرية الأميركية والقائد الأعلى السابق للناتو، جيمس ستافريديس. وقال ستافريديس في مقاله المنشور على وكالة "بلومبيرغ" الأميركية، إن الصراع الليبي ليس شأنا محليا، وإنما تحول ليصبح حرب وكالة بين القوى الإقليمية والعالمية، فروسيا وفرنسا تساندان الجنرال خليفة حفتر سرا من ناحية، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس بقوة على الناحية الأخرى. وتابع ستافريديس الذي قاد تحالف الناتو من أجل إضعاف نظام القذافي في 2011، أن أزمة ليبيا لم تنجم عن التدخل العسكري، وإنما بسبب رفض المجتمع الدولي البقاء هناك وإرساء الاستقرار في الداخل، مما أدى إلى انزلاق البلاد في الفوضى التي تعانيها حتى اليوم. وأشار ستافريديس في مقاله إلى أنه قابل حفتر الذي يحمل الجنسية الليبية والأميركية معا قرب واشنطن منذ عدة سنوات، حيث أعرب ستافريديس آنذاك عن أمله في أن يكون حفتر جزءا من حل أزمة البلاد بعد مغادرة الناتو. ومع اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014، قاد حفتر حملة عسكرية للسيطرة على البلاد، شارك فيها وضدها عدة دول، خاصة تركيا التي ساندت حكومة طرابلس بقوة، فيما أيدت روسيا حفتر وأرسلت له قوات فاغنر المرتزقة. ويعود ستافريديس ليعلق على الأحداث الجارية بقوله "خلال هذا الأسبوع، تم نقل المرتزقة الروس جوا بشكل مخز، لكن يقال إن القوات الجوية الروسية يتم نشرها لدعم قوات حفتر". ومع ذلك، تبدو حكومة طرابلس واثقة في حربها البرية والقوة الجوية التركية (بما في ذلك الطائرات بدون طيار المتطورة) والتي لها تأثير قوي، كما يرى ستافريديس. وبجانب الطائرات المسيرة، ترسل تركيا مرتزقة سوريين إلى ليبيا، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة 13 قتيلا منهم خلال الأيام الماضي، لترتفع حصيلة قتلى المرتزقة السوريين في ليبيا منذ لحظة وصولهم وحتى الآن إلى 331 مقاتلا، بينهم 20 طفلا دون سن الـ 18. ويصف ستافريديس الوضع بأنه "صدى للعبة كبيرة خاضها البريطانيون والروس في منطقة آسيا الوسطى في القرن التاسع عشر، لكن الآن تدور أحداثها في شمال أفريقيا". ويرى ستافريديس أن كلما ازداد القتال في ليبيا كلما زادت حركة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، في وقت ينتشر وباء كورونا في المنطقة والعالم، بحيث أصبحت قوى عالمية مثل الولايات المتحدة منشغلة عن الوضع في ليبيا. لكن بالرغم من هذا، فإن الولايات المتحدة لم تغب تماما عن المشهد في رأي ستافريديس، فقد دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر عالمي ببرلين الطرفين المتصارعين للتفاوض، إلا أن روسيا وتركيا اللتان تحركاهما الثروة النفطية والنفوذ الإقليمي لم يصلا إلى اتفاق، لكن ربما بسبب انتكاسات قوات حفتر الأخيرة تكون هناك فرصة للسلام. وقال العميد الأميركي السابق، إن أفضل مسار للولايات المتحدة هو مشاركة الاتحاد الأوروبي في بدء محادثات في غرب أوروبا، حيث يتم الضغط على تركيا للتفاوض مع روسيا من أجل تقليص الدعم العسكري، وذلك بالتزامن مع التوصل لاتفاق مع دول الخليج، ومصر، من أجل ترك الليبيين يحلون الأزمة داخليا، والمساعدة في وقف إطلاق النار والذي من شأنه أن يعيد عملية إنتاج النفط المتوقفة، ويوفر الإغاثة الإنسانية لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
بعد تتويجه إمبراطورا على فلسطين وسائر المشرق في البيت الأبيض، هرع نتنياهو إلى موسكو سعيا لنيل مباركة الكرملين، لكن الخيبة كانت في انتظاره هنا. إذ إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتطرق لدى استقبال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام الصحافيين إلا إلى زيارته الأخيرة الناجحة إلى القدس، وإلى إصدار عفو رئاسي عن المواطنة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، المدانة بتهريب المخدرات عبر روسيا، مشددا على دور بطريرك القدس وسائر فلسطين للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث في إصدار العفو. وفي حين أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف صرح بعد اللقاء بأن روسيا "تواصل دراسة صفقة القرن"، فإن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قال إن "من السابق لأوانه استخلاص أي استنتاجات". وقد استبق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إعلان "الصفقة" في واشنطن مقترحا أن "تشارك اللجنة الرباعية الدولية في تحليلها ومناقشتها". أما مشاركة بوتين في الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" في متحف "يد واسم"، فلم تكن لدعم نتنياهو انتخابيا، بل للنيل من بولندا، التي لم توجه الدعوة إلى بوتين عام 2015 للمشاركة في الذكرى السبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" الواقع في بولندا. وكذلك طلبا لمساندة اليهود بصورة عامة بالوقوف ضد الاستهانة بدور الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية الثانية، وضد تشبيهه بألمانيا النازية. ولقد نال بوتين مبتغاه بمنحه شرف إلقاء الكلمة الأولى في المنتدى، وكانت له المكانة الرئيسة فيه. بيد أن العلاقات الإسرائيلية-الروسية كانت قد شهدت توترا شديدا في العام الماضي. وتجلى أحد مظاهرها بإجبار نتنياهو على الانتظار 3 ساعات في زيارته الخامسة عشرة إلى روسيا في أيلول/سبتمبر الماضي في منتجع سوتشي قبل أن يستقبله بوتين، الذي صرح آنذاك بأن "مليونا ونصف مليون مهاجر روسي يقطنون في إسرائيل". وأَضاف: "لقد تعاملنا معهم دائما كأنهم أبناء شعبنا. ويهمنا جدا هوية من سيُنتخب للكنيست، وآمل أن يحافظوا في هذه الانتخابات أيضا على هذا الخط من الصداقة بين الدولتين". ورأى مراقبون أن تصريح الرئيس الروسيّ بوتين ركز بشكلٍ غير مباشرٍ على احتمال سقوط نتنياهو في الانتخابات، وبالتالي، فإن الرئيس الروسي شدد على ضرورة أن يحافِظ الفائز فيها على خط الصداقة بين روسيا وإسرائيل، ويعزز العلاقات الثنائية أيضًا في المستقبل. وكان المواطنون الروس القادمون إلى إسرائيل في مطار بن غوريون قد تعرضوا في العام الفائت لإجراءات تفتيش طويلة ومذلة، ومنع زهاء 6000 سائح روسي من دخول الأراضي الإسرائيلية. كما سلمت تل أبيب خبير المعلوماتية الروسي أليكسي بوركوف إلى السلطات الأمريكية في 11/11/2019، بعد قضائه 4 سنين في السجن الإسرائيلي من دون توجيه أي اتهام إليه. وبعد ذلك أوقفت السلطات الروسية في 18/12/2019، في المطارات الروسية ٢٥ مسافرا يحملون جوازات إسرائيلية، ثم أُطلقَ سراح ١٠ أشخاص لحيازتهم جوازات روسية، وجرى التحقيق مع ١٥ آخرين حول هدف زيارتهم إلى روسيا. ولم يوافق الرئيس الروسي آنذاك على إصدار عفو عن نعمة إيساخار رغم تأكيد مصادر إسرائيلية عن مسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلي أن "تقدما كبيرا" حدث بالقضية وذلك "بفضل العلاقات القريبة والشخصية بين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وفي اليوم التالي، رفضت محكمة مقاطعة موسكو الطعن في الحكم الصادر بحق الفتاة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، والقاضي بسجنها سبع سنين ونصف السنة، بعد العثور في مطلع أبريل/نيسان الماضي، على مخدرات في حقيبتها بمطار شيريميتييفو. ولم يصطحبها بوتين معه على طائرته في 23/01/2020 إلى إسرائيل كما روجت أوساط نتنياهو. بوتين أصدر مرسوما بالإعفاء فقط بعد أسبوع من عودته من إسرائيل، وبعد وساطة البطريرك ثيوفيلوس وتقديم الفتاة التماسا بالعفو إلى الرئيس الروسي. وكذلك بعد الحصول على تعهدات إسرائيلية سرية بالكف عن إعادة السياح الروس من المطار. وكذلك بعد حل مشكلة ملكية مجمع ألكسندر الكنسي الروسي في القدس القديمة، والتي تطالب روسيا باستعادة ملكيته منذ عام 2015، من دون أن تتلقى جوابا. وكما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فإن القرار بإعادة ملكية المجمَّع إلى الروس قد اتخذ في 30/12/2019، وأرسلت الوثائق إلى موسكو. ليس هذا فقط، وكما تؤكد مصادر موثوقة، فإن مجمَّع سيرغي الكنسي الروسي في القدس سيعفى من الضرائب. ولن تشق سكة حديد لمرور الترام عبر أراضي دير غورنينسكي في القدس أيضا. خصوم نتنياهو في إسرائيل سخروا منه قائلين إنه دفع ثمنا باهظا مقابل 9.5 غرامات من المخدرات التي اكتشفها الروس لدى الفتاة الإسرائيلية. وكتبت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نتنياهو "لن يستطيع ضم الضفة، واستطاع فقط ضم السجينة نعمة إيساخار". هذا، ولكيلا يفسر بيبي نتائج المباحثات في الكرملين بما يحلو له، أكد بيسكوف مرة أخرى وبشكل واضح (20 20 2020) أن "من الممكن بالعين المجردة رؤية أن "صفقة القرن" لا تتوافق تماما مع عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "رد فعل فلسطين والدول العربية المتضامنة معها برفض "الصفقة" يجعل موسكو تشك بقابليتها للحياة". حبيب فوعاني المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
ذكر الكرملين، مساء اليوم الأربعاء، أن روسيا تقوم بدراسة خطة السلام الأمريكية لتسوية القضية " الفلسطينية – الإسرائيلية"، وتعول على معلومات إضافية من رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف: إن "موسكو تجري عملية تحليل ودراسة للخطة التي أعدتها إدارة البيت الأبيض، وإن الرئيس فلاديمير بوتين سيلتقي نتنياهو، يوم الخميس القادم، وسنتلقى المعلومات من المصدر". وأشار المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، إلى أن "الملاحظة الأولية أن الخطة لقيت دعما من طرف إسرائيل، ودعمًا من عدد من الدول الأخرى، لكنها وجدت رفضا قطعيا من طرف فلسطين، الطرف المشارك بطريقة مباشرة فيما يسمى صفقة القرن"، موضحًا أن "روسيا تبقى عضواً مسؤولاً في رباعية التسوية في الشرق الأوسط، وهي على استعداد لبذل جهود من أجل سلام دائم في الشرق الأوسط". وكانت موسكو تعمدت التريث في إعلان موقف تجاه خطة السلام الأمريكية بانتظار زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإطلاعه القيادة الروسية على مضمون الخطة. وركزت وسائل الإعلام الروسية على "الهدوء والحذر" اللذين برزا في التعليقات الأولى للمسؤولين الروس، في إشارة إلى أن روسيا لا ترى ما يستدعي إعلان موقف معارض أو التسرع في طرح أفكار أو مبادرات، وتفضل أن تراقب ردود الفعل العربية والأوروبية أولا. ورأت مصادر روسية: أن الإعلان بشكل سريع عن توجه نتانياهو من واشنطن إلى موسكو، عكس حرصًا إسرائيليًا على التقاط الفرصة، وأن تكون تل أبيب هي الطرف الذي يقوم أولا بإبلاغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالخطة وليس واشنطن. هذا ويأمل نتانياهو ، في حال لم يحصل على دعم واضح من الكرملين، أن يكرس فكرة حرص إسرائيل على تنسيق كل خطواتها مع موسكو، وأن يحصل على "تفهم من جانب بوتن للخطة وضروراتها وتوقيتها". ولفتت الأنظار التعليقات الروسية الأولى التي صدرت عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الذي أبلغ وكالة "نوفوستي" الحكومية الروسية مباشرة بعد إلقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطابه في واشنطن، بأن روسيا "ليست طرفا في النزاع"، وأنه على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي أن يدرسا الخطة، و"أن يعبر الفلسطينيون والعرب عن موقفهم". وأضاف "يجب على أطراف النزاع الدخول في مفاوضات مباشرة والتوصل إلى تنازلات مقبولة للطرفين. موسكو عرضت مراراً برنامجها لتنظيم مثل هذه المفاوضات، لكن إسرائيل رفضت المشاركة فيها". وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قال، قبل إلقاء ترامب خطابه: إن روسيا تحتاج أولاً إلى معرفة مواقف جميع الأطراف المعنية"، مشيرا إلى "احتمال إشراك اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين؛ لتسوية الشرق الأوسط، في دراسة الخطة الأمريكية".
الرئاسة اللبنانية تنفي ما تردد عن رفض عون إعلان حالة الطوارئ بيروت- "القدس" دوت كوم- (د ب أ)- نفى مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول رفض رئيس الجمهورية إعلان حال الطوارئ لاعتبارات سياسية، معتبراً أن الغاية من هذه الادعاءات الإساءة إلى وحدة المؤسسات الدستورية والتنفيذية والعسكرية. وقال بيان للرئاسة اليوم الثلاثاء: "تتناقل وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة والنشرات الإلكترونية وعدد من السياسيين، معلومات خاطئة ومضللة حول موقف رئيس الجمهورية من مسألة إعلان حالة الطوارىء في البلاد، ويربط البعض بين هذا الموقف المختلق واعتبارات سياسية يدعي انها السبب بالتمسك به". وأضاف: "إن لجوء بعض وسائل الإعلام إلى الادعاء بأن الرئيس يعارض اعلان حالة الطوارىء لأسباب سياسية، يدخل في اطار الدس الرخيص الذي دأبت جهات الى اعتماده لاسباب لم تعد تخفى على أحد". وأوضح أن "كل ما ينشر ويبث من معلومات أو مواقف منسوبة الى رئيس الجمهورية عارٍ عن الصحة جملة وتفصيلا ولا يمت إلى الحقيقة بصلة". وتابع البيان أن الغاية من نشر مواقف منسوبة إلى رئيس الجمهورية هدفها "الإساءة إلى وحدة المؤسسات الدستورية والتنفيذية والعسكرية ولاسيما مؤسسة الجيش، في وقت تفرض فيه الاوضاع الراهنة اقتصادياً وصحياً، التطلع إلى ما يعزز وحدة لبنان وتضامن أبنائه حيال التحديات الراهنة". وأشار إلى أن" قرار مجلس الوزراء إعلان التعبئة العامة جاء بناء على إنهاء المجلس الاعلى للدفاع وتقييم موضوعي للأوضاع الراهنة بعد انتشار وباء كورونا وتعرض السكان للخطر". وأوضح البيان أن "التعبئة العامة هي التدبير الملائم للحالة الراهنة التي يمر بها لبنان، لاسيما أنها تسمح باتخاذ تدابير لا تقتصر فقط على تنظيم النقل والانتقال في البلاد، بل تتناسب مع مقتضيات الوضع الراهن". وأشار إلى أن رئيس الجمهورية يدرك "أين تكمن مصلحة البلاد العليا، وكيفية السهر على إدارة المؤسسات فيها من خلال مجلس الوزراء، وبالتالي فإن أي كلام عن اعتراض على دور أي من مؤسسات الدولة الأمنية هو محض اختلاق وادعاءات تعاقب عليها القوانين والأنظمة المرعية الإجراء. وأعلن البيان أن مطلقي الإدعاءات "هدفهم زرع شقاق بين الرئيس وهذه المؤسسة أو تلك، وهو أمر لن يحصل، لأن القوانين ترعى العلاقة بين رئيس الجمهورية وسائر مؤسسات الدولة، فكفى التلاعب وبث السموم لأن البلاد لم تعد تحتمل مثل هذه المغامرات والسياسات الانتقامية، وتصفية الحسابات الشخصية والاساليب المرفوضة التي تكشف نوايا اصحابها وما يضمرون به للوطن". يذكر أن مجلس الوزراء اللبناني كان أعلن في جلسة طارئة انعقدت في 15 آذار الحالي التعبئة العامة لمواجهة انتشار فيروس كورونا لغاية منتصف ليل 29 من الشهر نفسه، واتخذ سلسلة قرارات تطبيقية لهذا الإعلان، أبرزها إقفال مطار الرئيس رفيق الحريري الدولي وجميع المرافئ الجوية والبحرية والبرية.
عندما عاد سوريَكانت ناتواني من المستشفى، أمسك الرجل الثمانيني بيد ابنه وطلب منه أن يمسح له بالموت في المنزل وعدم نقله إلى المركز الطبي من جديد. وقال له وفق ما نقلت شبكة CNN عن الابن راج ناتواني "رجاء عدني بشيء واحد: إذا كنت سأرحل، سأرحل هنا. لا تأخذني من جديد إلى هناك". ورغم أن الابن لم يكن مستعدا ليودع والده للأبد، إلا أنه كان يدرك أن فرص الأخير في النجاة من فيروس كورونا المستجد ضئيلة. وعندما ساعد الابن والده على الاستلقاء في فراشه بعد عودته من مستشفى واتفورد العام في ضواحي لندن، أكد له أنه لن يموت وأنه والأسرة سيحرصون على رعايته. لكن رغم موقفه الإيجابي أمام والده البالغ 81 عاما، إلا أنه لم يكن واثقا أن الأخير الذي يعاني أصلا من مرض الانسداد الرئوي المزمن، لن ينضم في نهاية المطاف إلى حصيلة ضحايا الفيروس الذين تجاوزوا 244 ألفا حول العالم. ومع أن أسرة ناتواني دخلت في حجر صحي طوعي قبل توصية السلطات البريطانية بذلك، إلا أن الأب أصيب بكورونا. وبعد نقله إلى المستشفى، تلقى الابن اتصالا أبلغ فيه بأن الأطباء متأكدون بنسبة 95 في المئة أن سوريَكانت مصاب بكورونا لكنهم يريدون إرساله إلى المنزل. وتابع أن مستشارا طبيا رفيعا في المستشفى قال له إن وضع أبيه إذا تدهور، فإن ربطه بجهاز للتنفس الاصطناعي لن يكون خيارا لأن رئتيه لن تتحملا ذلك نظرا للمرض المزمن الذي يعاني منه، وفق ما نقتله CNN. وأعرب أطباء في مستشفيات أميركية في وقت سابق عن قلقهم إزاء تزايد أعداد الوفيات جراء الفيروس الجديد أكثر من المعتاد، رغم وصلهم بأجهزة تنفس منذ دخولهم المستشفى، الأمر الذي جعل الأطباء يخشون من أن تلك الأجهزة "قد تضر المرضى أكثر مما تنفعهم". وبالفعل، قرر الابن إعادة والده إلى المنزل، وحول الغرفة الخاصة بوالديه إلى ما يشبه جناحا في المستشفى، ونقل والدته البالغة 80 عاما إلى الطابق السفلي حيث جرى عزلها عن زوجها. وتأكد في وقت لاحق أن الأب مصاب فعلا بكورونا. ومنذ العودة إلى المنزل، قام راج وعلى الرغم من عدم اختصاصه في المجال الطبي، بتدوين وتحليل جميع البيانات الخاصة بوالده مثل الحرارة وضغط الدم ونسبة الأوكسجين ودقات القلب وكل ما يمكنه قياسه. واستعان بصديق الأسرة الدكتور بهارات ثاكر الذي يمتهن الطب العام، لمراجعة كل البيانات الطبية التي كان يسجلها. وقال الابن إن ما ساعده في رعاية أبيه قد يكون أن المنزل كان مجهزا أصلا بآلات طبية تساعد على التنفس مثل آلة CPAP التي تساعد في إمداد الأنف بالهواء في حال التوقف عن التنفس أثناء النوم. وعندما ظن الابن أن موعد رحيل والده بات وشيكا، وذلك بعد ثلاثة أيام على مغادرته المستشفى، بسبب إصابته بالهذيان وعدم قدرته على الأكل، نصح صديق العائلة بأن يعطى سوريَكانت مضادا حيويا لعدوى ثانوية طورها إلى جانب تغيير وضعيته بحيث يكون مستلقيا على بطنه. وهذه الوضعية يلجأ إليها الأطباء في أشد الحالات مرضا بسبب كورونا، لمساعدة الأوكسجين على الوصول إلى الرئتين. ونظرا لحالة الأب المسن، كتب الطبيب ملاحظة لأي طواقم طبية قد يتم استدعاؤها إلى المنزل في أي وقت، بألا تلجأ إلى الانعاش القلبي الرئوي لإنقاذه لأن ذلك لن يكون مجديا على الأرجح. لكن على غير المتوقع، بدأ الأب يتحسن. وأدرك راج ذلك عندما استعاد والده ما يكفي من القوة ليبدأ "يزعجه ويتذمر" من جديد عندما أبلغه بأن طعم الشاي الذي قدمه إليه سيئ. وفي نهاية المطاف، تعافى الأب بشكل كلي وأصبح يقوى على المشي في حديقة المنزل. ثاكر الذي شاهد وفاة الكثير من المرضى بسبب كورونا، صرح لـCNN بأنه لا يعلم بالتحديد ما كان سببا في نجاة سوريَكانت. وقال "سواء كانت رعاية عائلته له أو البيانات المتوفرة لحالته هي ما أحدث الفرق، لا نعلم"، وأردف "ربما كان الأمر مجرد حظ ولم يحن بعد موعد رحيله".
قررت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، مد أجل الحكم سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، لاتهامها بتحقيق كسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، تأجيلا إداريا لجلسة 29 أبريل المقبل. طالب دفاع المتهمة بانتداب لجنة محاسبية مغايرة لفحص جميع الاعتراضات، التى لم يتم فحصها من قبل اللجنة السابقة والتى أثبتت أن المتهمة حصلت لنفسها على مبلغ 835 ألف جنيه عجزت عن إثبات مصدر تحصلها عليه. صدر القرار برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، وعضوية المستشارين إبراهيم سيد خلف الله و حاتم محمد جمال الخولي، وأمانة سر شريف محمد ووائل عبد المقصود. كان جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار عادل السعيد، أحال سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، إلى المحاكمة الجنائية، لتحقيق كسب غير مشروع بقيمة 900 ألف جنيه. كشفت تحقيقات النيابة العامة بحصول المتهمة لنفسها ولأبنائها علی کسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر ناشئة عن وجود زيادة طائلة في ثروتها بما لا يتناسب مع مصدر دخلها وأن المتهمة استغلت صفتها الوظيفية وحصلت على العديد من العقارات من الجهات التي تعاملت معها واستثمارها بإعادة بيعها، فضلا عن قيامها بعمل العديد من العلاقات مع المترددين على جهات عملها والحصول على ميزات وهدايا ومبالغ مالية، ما نتج عنه زيادة في ثروتها بشكل لا يتناسب مع مصادرها وعجزت عن إثبات مصدر مشروع لها. اتهمت سعاد الخولى في 4 قضايا الرشوة التي صدر ضدها حكم بالسجن لمدة 12 سنة، والعزل من الوظيفة، وقضية غسل أموال بقيمة 500 ألف جنيه، وتنظر أمام المحكمة الإقتصادية.
Retrieve semantically similar text.
أحالت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، اليوم الخميس، محاكمة سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق؛ لاتهامها بتحقيق كسب غير مشروع إلى لجنة الخبراء بالكسب غير المشروع، على أن تكون أمانة لجنة الخبراء 3 آلاف جنيه، وتأجيل المحاكمة لجلسة 25 يوليو المقبل.تعقد جلسات المحاكمة برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، وعضوية المستشارين إبراهيم سيد خلف الله وحاتم محمد جمال الخولى، وأمانة سر شريف محمد ووائل عبدالمقصود.وكان جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار عادل السعيد، أحال سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، إلى المحاكمة الجنائية، لتحقيق كسب غير مشروع بقيمة 900 ألف جنيه.وكشفت التحقيقات عن أن المتهمة حصلت لنفسها ولأبنائها علی کسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر ناشئة عن وجود زيادة طائلة في ثروتها بما لا يتناسب مع مصدر دخلها.وجاء بالتحقيقات أن المتهمة استغلت صفتها الوظيفية وحصلت على العديد من العقارات من الجهات التي تعاملت معها واستثمارها بإعادة بيعها، فضلا عن قيامها بعمل العديد من العلاقات مع المترددين على جهات عملها والحصول على ميزات وهدايا ومبالغ مالية، ما نتج عنه زيادة في ثروتها بشكل لا يتناسب مع مصادرها وعجزت عن إثبات مصدر مشروع لها.يذكر أن سعاد الخولي اتهمت في 4 قضايا الرشوة التي صدر ضدها حكم بالسجن لمدة 12 سنة، والعزل من الوظيفة، وقضية غسل أموال بقيمة 500 ألف جنيه، والمقرر نظرها غدا الثلاثاء، أمام محكمة الجنايات المنعقدة بطرة برئاسة المستشار على الهواري، بعد أن أجلت هيئة المحكمة الجلسة للاطلاع.
نظمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" اليوم، لقاءً افتراضياً عبر منصة "زووم"، بعنوان "الحلول التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة" تم خلاله إبراز المبادرات والبرامج التمويلية المخصصة للمنشآت وطريقة زيادة مساهمتها في الناتج المحلي، وتحسين البيئة الاقتصادية لبيئة الأعمال. وأوضح مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" بدر الردهان، أن الهيئة أكملت المرحلة الأولى من الدراسة الخاصة بتأسيس بنك متخصص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي كان معالي وزير التجارة قد أعلن عنه العام الماضي، مبيناً أن العمل يجري حاليا للحصول على الموافقات من الجهات المعنية، وهو يأتي ضمن حزمة من البرامج والمبادرات والمنتجات المتخصصة خلال الفترة المقبلة. وتحدث الردهان عن الحدود المالية في مبادرة الإقراض غير المباشر، التي يبلغ الحد الأدنى فيها 50 ألف ريال، والأعلى 7.5 ملايين ريال، وتمنح حسب الدراسة الائتمانية، وحجم المشروع وإيراداته ومبيعاته، كون كل مشروع مختلف عن الآخر، فيما يكفل برنامج كفالة بحد أقصى 15 مليون ريال من قيمة التمويل الممنوح من الجهات التمويلية. وقال مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة :"إن بوابة التمويل تمكّن من الحصول على التمويل سواء من مبادرة الإقراض غير المباشر أو برنامج التمويل المضمون أو التمويل بشكل عام"، مبيناً أن عدد شركاء مبادرة الإقراض غير المباشر 18 شركة من شركات التمويل المرخصة من مؤسسة النقد العربي السعودي، وللاستفادة من خدماتها يمكن ببساطة الدخول والتسجيل في بوابة التمويل التي تربط المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بالجهات التمويلية من بنوك أو شركات تمويل، مفيداً أن هذه المنصة الإلكترونية هي بوابة تخدم جميع مناطق المملكة خاصة المناطق الواعدة والتي لا تتوفر فيها تغطية جغرافية من الجهات التمويلية. وأشار الردهان إلى أنه في العام الماضي تم إطلاق مبادرة "التوعية التمويلية" بالشراكة مع أكثر من 35 جهة من القطاع الخاص والجهات الحكومية، وقد استطاعت أن ترفع من الوعي المالي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسرت من سبل الحصول على التمويل ورفع الوعي الائتماني، لافتاً إلى أن الهيئة لا تطلب كفيل كونها لا تقدم القروض بشكل مباشر، وأن برنامج "كفالة" توسع بشكل كبير بعد رفع رأسماله إلى 800 مليون ريال، إضافةً إلى المنشآت الناشئة والتي عمرها أقل من ثلاث سنوات، ولصعوبة حصولها على التمويل تم تحديد منتج خاص بتغطية أعلى وبأجور أقل لتحفيز البنوك لاستهداف هذا القطاع، مضيفاً أنه تم رفع قيمة الكفالة إلى 15 مليون ريال لدعم الشركات بشكل أكبر. وأفصح الردهان عن إطلاق 3 برامج تستهدف جميعها قطاعات معينة، مؤكداً أهمية قطاع الامتياز التجاري فتم إطلاق منتج خاص بتغطية أعلى لتحفيز الجهات التمويلية، فضلاً عن منتج لسلاسل الإمداد لقطاع النقل والتخزين، وآخر لقطاع الاتصالات والتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن "منشآت" أطلقت مبادرة الاستثمار الجريء بمبلغ 2.800 مليار ريال، وعلى ضوئها أسست الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي تعمل حالياً بشكل كامل، إذ ركزت المبادرة على برنامجي المشاركة والاستثمار في الصناديق، مؤكداً أن كل تلك البرامج متاحة على موقع منشآت بشبكة الإنترنت، ويمكن الدخول عليها للاستفادة من خدماتها. ولفت مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة إلى أن "منشآت" كجهة ممكنة ومحفزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحرص دائماً على مراجعة برامجها، وتقرأ ما يمكن أن يعوق تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتعمل على تلافي كل العقبات، والعمل على التوسع في التعاون مع البنوك وتوفير التمويل بهوامش ربح منافسة.
تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم السبت، للشهود في محاكمة 35 متهما مخلى سبيلهم فى اتهامهم بالتجمهر والتعدى على قوات الشرطة وإصابة 33 ضابطا وفردا. تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم، ود. على عمارة بأمانة سر محمد الجمل وأحمد مصطفى. وجهت النيابة العامة للمتهمين العديد من التهم منها التعدى على الممتلكات العامة والخاصة، واستعراض القوة، ومن موظفين عموميين من ممارسة أعمالهم، والبلطجة واستعراض القوة وقطع الطرق. وأضافت التحقيقات أنه أثناء تنفيذ الحملة المكبرة لإزالة المخالفات والتعديات على أملاك جزيرة الوراق، بناء على القرارات الصادرة من وزارات الزراعة والري والأوقاف، بالاشتراك مع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة، أثناء نزول القوات إلى أرض الجزيرة، تجمع عدد من الأهالي في عدة أماكن ومنعوا القوات من تنفيذ القرارات وقذفوا القوات بالطوب والحجارة وإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على القوات، ما تسبب في إصابة 33 ضابطا وفرد شرطة تم نقلهم لمستشفى الشرطة.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
أعلن وزير القوى العاملة محمد سعفان أن مكتب التمثيل العمالى التابع للوزارة بالسفارة المصرية بالرياض نجح في حل شكوى العاملين المصريين الذين يعملون في إحدى شركات المقاولات العامة وصيانة الطرق بالمملكة. وأوضح أن ذلك بالاتفاق على صرف راتب شهر يناير الماضي لمن هم على رأس العمل، ويتم صرف مستحقات العمال التي تقل مستحقاتهم عن 50 ألف ريال كاملة خلال الفترة حتى 15 أبريل المقبل، وذلك فى إطار الحفاظ على حقوق العمالة المصرية فى الخارج وحل مشاكلها. وقال المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لوزارة القوى العاملة، إنه بالمتابعة مع المستشار العمالي بالرياض أحمد رجائي، أوضح أنه بحضور الملحق العمالى كريم أبو السعود، تم الاجتماع مع إدارة شركة روافد للمقاولات العامة وصيانة الطرق، والتي يعمل بها عدد كبير من المصريين. وقد قام بعض العاملين بنشر "فيديو" على "فيس بوك" يشكو فيه من إدارة الشركة ويطلب المساعدة من الجهات المعنية، وبعد عرض موقف الشركة وتبريرنا لموقف العمال وشرح طلباتهم تم الاتفاق -أيضا- علي صرف 50% من مستحقات العاملين التي تزيد على 50 ألف ريال خلال نفس الفترة، وإذا رغب في السفر يقوم بتوكيل أحد زملائه أو أقاربه لاستلام باقي المبلغ. كما تم الاتفاق علي استكمال دفع الرواتب المتأخرة لمن هم على رأس العمل بشكل منتظم، أما الذين لديهم أحكام قضائية سيتم تسليمهم مستحقاتهم نقدا أمام محكمة التنفيذ بنفس القيم السابقة ويتنازلون عن الدعاوى القضائية، فضلا عن الموافقة على نقل الكفالة لمن يريد من العاملين، مع الالتزام باستمرار تواجد العمال فى سكن الشركة حتى من تم الاستغناء عنه أو ترك العمل مع استمرار وجبات التغذية لهم. وتم عمل جروب "واتس اب" يضم المستشار العمالي بالرياض، وجميع العاملين المصريين بالشركة والذين لهم مستحقات مالية متأخرة للتنسيق والمتابعة نظرا لوجودهم بمواقع عمل مختلفة. إعـلان
أكد وزير القوى العاملة محمد سعفان، أنه يتابع علي مدار الساعة يوميا، تسجيل العمالة غير المنتظمة عبر المنظومة الإلكترونية على موقع الوزارة والذي بدأ منذ الخميس الماضي، وحتى الأن، حيث قام 130 ألف عامل غير منتظم بالتسجيل من جميع المحافظات . وقال الوزير – في بيان اليوم الثلاثاء – إنه يجري حاليا تدقيق بيانات العمالة التي تقوم بالتسجل أولا بأول، تمهيدا للنظر في رعاية هذه الفئة لرفع العبء عن كاهلهم في ضوء الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد ، وما تعانيه العمالة غير المنتظمة، وفي إطار خطة الدولة الشاملة لحماية هذه الفئة من أي تداعيات لفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19”. وشدد على ضرورة قيام العمالة غير المنتظمة بالإسراع بتسجيل أنفسهم باعتبار أن تسجيل بيانات هذه الفئة هو الأساس لصرف المنحة الاستثنائية، وذلك من خلال الموقع الإلكتروني للوزارة على الرابط www.manpower.gov.eg. ونوه بأن الوزارة عندما خصصت رقم الهاتف 01212201303 كان بغرض استقبال استفسارات العمالة غير المنتظمة على “الواتس آب”، والتي وصلت حتي الآن ما يقرب من 100 ألف استفسار معظمها شكاوى لا تخص العمالة غير المنتظمة، وإنما شكوى في بعض المصانع المصابين بحالات مرضية، مناشدا فئة العمالة غير المنتظمة بالتسجيل عبر الموقع مباشرة . وحذرت الوزارة جموع المواطنين من الانسياق وراء الشائعات التي تروجها بعض المواقع والصفحات الالكترونية، من أنه سوف يتم صرف منح لمن يقوم بإرسال بياناته على خدمة “الواتس آب”. وأوضح الوزير كيفية التسجيل على الموقع من خلال الدخول إلى الموقع الرسمى للوزارة من خلال الرابط التالى: http://www.manpower.gov.eg/ و اختيار تسجيل العمالة غير المنتظمة ثم اختيار اضغط هنا للتسجيل، مضيفا أنه بعد الانتهاء من ملء الاستمارة الخاصة بالتسجيل اضغط على إرسال .
كتب عبد الحليم سالم كشف السيد عبد العليم الصيفى، رئيس مجلس إدارة شركة النيل لحليج الأقطان، لـ"اليوم السابع"، أنه ستتم دعوة مجلس إدارة الشركة للانعقاد يوم الاثنين المقبل، لبحث خيارات سبل سداد مبلغ 231.1 مليون جنيه، من شركة النيل لحليج الأقطان للدولة، نظير فروق سعر تحويل الأراضى من صناعى إلى سكنى وعقارى وتجارى ثم بعدها دراسة إعادة التداول فى البورصة، وانفرد "اليوم السابع" أمس بتفاصيل قرار اللجنة الوزارية لتسوية منازعات عقود الاستثمار الذى وصل لشركة النيل لحليج الأقطان. وذلك عن طريق خطاب من الشركة القابضة التشييد والتعمير، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام بأن تقوم شركة النيل لحليج الأقطان بسداد مبلغ 231.1 مليون جنيه مصرى، وهذا المبلغ نظير تسوية النزاع القائم بين الشركة القابضة للتشييد والتعمير وشركة النيل لحليج الأقطان بشأن الحكم الصادر‏ من محكمة القضاء الإداري رقم 37542 لسنة 65 ق. وذلك مع العلم بأن هذا المبلغ لا يدخل ضمن المبالغ الخاصة فى المحافظات التى يوجد بها أراضى لشركة النيل حليج الأقطان لتغيير نشاط استخدام الأراضى من الزراعى والصناعى إلى سكنى. وأضاف السيد الصيفى أن الاجتماع سيركز على بحث سبل دفع المبلغ سواء عن طريق قرض من البنوك، وهو خيار سيحتاج وقت طويل لعدة أشهر، أو عن طريق زيادة رأس المال بواقع 5 جنيهات لكل سهم، حتى يتسنى للشركة بعد دفع المبلغ دراسة آلية إعادة التداول على السهم المتوقف منذ نحو 10 سنوات. وأوضح أنه من المقرر دعوة الجمعية العمومية غير العادية للاجتماع، للاتفاق على طريقة للسداد والموافقة على تلك الآلية حال الاتفاق عليها خاصة زيادة رأس المال للشركة، وبالتالى ستتم دعوة الجمعية للانعقاد، وحال عدم اكتمال النصاب وهو المتوقع سيتم توجيه دعوة ثانية لها، وبحضور 25% يمكن انعقادها بشرط أن يوافق 75% من الأعضاء على القرار الذى سيتم طرحه. وأوضح الصيفى أن الكرة الآن فى ملعب الجمعية العمومية، بعد إنهاء التسوية مع الدولة، وعليها أن تتحرك سريعا حتى تتم إعادة التداول مرة أخرى، بما يعيد الشركة لمكانتها الطبيعية، وفى ضوء تغيير النشاط من صناعى إلى عقارى وتجارى، مشيرا إلى أن هناك خيارات أخرى ستتم دراستها لتدبير مبلغ الـ231 مليون جنيه بالتنسيق مع كبار المساهمين وأعضاء مجلس الإدارة.
* email* facebook* twitter* linkedinمازال اللقاء الأخير الذي جمع الطيب محياوي رئيس النادي الهاوي لمولودية وهران ، بالمسيّر السابق شاوش غالم والتصريحات الصحفية لهذا الأخير التي أعقبته، يثيران الكثير من التساؤلات لدى الإدارة الحالية برئاسة المشرف العام شريف الوزاني سي الطاهر ومعاقل الأنصار، وكذا المتتبعين ليوميات الفريق الوهراني حول توقيتها والقصد منها، خاصة أنها آتية من مسيّرين على اطلاع واسع بخفايا تدبير شؤون المولودية، أحدهما ثابت في موقعه بالنادي الهاوي، والثاني بجعبته كل المعطيات الخاصة بالنادي الوهراني ومن تدالوا على رئاسته رغم ابتعاده عن مقاليد تسييره ثلاثة عقود.ذهبت تساؤلات شريف الوزاني إلى حد التصريح بأن ثمة مؤامرة تحاك ضد الإدارة الحالية التي يرأسها، مبديا استياءه من تحركات محياوي وشاوش، التي وصفها ب "المشكوك فيها". وواصل بنبرة غاضبة: "أنا مقتنع بأن بعض الأطراف لا يهمها الوضع الحالي للبلاد، ولا القلق الذي ينتاب المواطنين خشية تفشي فيروس كورونا الخبيث، فراحت تبحث عن مصالحها الشخصية مختبئة، ومدعية تفضيل مصلحة المولودية".وبلغة الواثق، أكد المشرف العام على القلعة الحمراء، أنه يعرف جيدا الخلفيات والأهداف المتوخاة من هذه التحركات؛ "نوايا هذه الأطراف واضحة لدينا والأنصار، والتوقيت الذي تتحرك فيه؛ إنها المناصب التي تتيحها شركة "هيبروك"، التي عبّرت عن رغبتها في شراء أغلب أسهم الشركة الرياضية، وعليه وفي الأول والأخير فالمآرب الشخصية هي التي تحرك هذه الأطراف ولا شيء آخر".وما زاد من شكوك شريف الوزاني سقوط كل الوعود التي تلقّاها قبل توقف المنافسة الرسمية من العديد من المتعاملين الاقتصاديين والتجار، بمساعدة المولودية على تجاوز بعض مصاعبها المالية في الماء، معتبرا ذلك "أمرا غير بريء، وأنه جاء بتحريض أطراف في الخفاء". كما أبدى امتعاضه من تأخر المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمحروقات "هيبروك"، في صب إعانة بمبلغ 3 ملايير و500 مليون سنتيم المتفق عليها مسبقا، وعدم الاستفادة من باقي القيمة المالية للبلدية، والمقدر ب 550 مليون سنتيم، بسبب تجميد رصيد النادي الهاوي؛ ما يُبقي في خزينة الفريق مبلغ 500 مليون سنتيم فقط، ضختها الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بعد بلوغ الفريق الدور ثمن النهائي من سباق كأس الجمهورية.وفي خضم حديثه، أبرز الدولي السابق محاسن إدارته في التسيير الإداري والفني للمولودية الوهرانية ، مشيدا في نفس الوقت، بما سماها "التضحيات الكبيرة للمسيرين الحاليين، ومساهمتهم الفعالة في المشوار المشرّف للفريق. وأتم: "من يطعن في أحقيتنا وشرعية تواجدنا في مناصب مسؤولية التسيير، نذكّره بأننا لم نقفز إليها من مظلة أو استحوذنا عليها عنوة، بل زكتنا جمعية عامة للمساهمين والسلطات المحلية وكذا الأنصار. ورغم شح الأموال وُفقنا في تكوين فريق حقق نتائج إيجابية أمام أندية تفوقنا مالا وثراء في التعداد. والغريب أننا تلقينا إشادة من قبل هذه الأطراف على عملنا منذ أيام قليلة فقط!".فريفر يقرر المغادرة نهاية الموسمقرر المهاجم الواعد فريفر بومدين الرحيل عن مولودية وهران نهاية الموسم الحالي رغم أن عقده ينتهي شهر جوان 2021، بعد أن مدّده لعام إضافي بإلحاح من المشرف العام شريف الوزاني.وقد أسرّ بومدين لمقربيه أنه سئم الوضعية التي يوجد فيها بالفريق، وخروجه من مخططات الطاقم الفني، الذي لم يشركه حتى في القائمة الاسمية في الجولات الأربع الماضية، وأنه سيطلب وثائق تسريحه للاستجابة لأحد العرضين اللذين تلقّاهما من الناديين التونسيين؛ الصفاقسي وهلال الشابة، مع العلم أن النادي الصفاقسي كان طلب خدمات اللاعب الدولي السابق لأقل من 23 سنة، الصائفة الماضية، لكن إدارة شريف الوزاني رفضت تسريحه، وبالتالي حرمت فريفر من خوض تجربة احترافية بذات النادي كسلفه سيد أحمد زروقي.
أحالت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، اليوم الخميس، محاكمة سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق؛ لاتهامها بتحقيق كسب غير مشروع إلى لجنة الخبراء بالكسب غير المشروع، على أن تكون أمانة لجنة الخبراء 3 آلاف جنيه، وتأجيل المحاكمة لجلسة 25 يوليو المقبل.تعقد جلسات المحاكمة برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، وعضوية المستشارين إبراهيم سيد خلف الله وحاتم محمد جمال الخولى، وأمانة سر شريف محمد ووائل عبدالمقصود.وكان جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار عادل السعيد، أحال سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، إلى المحاكمة الجنائية، لتحقيق كسب غير مشروع بقيمة 900 ألف جنيه.وكشفت التحقيقات عن أن المتهمة حصلت لنفسها ولأبنائها علی کسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر ناشئة عن وجود زيادة طائلة في ثروتها بما لا يتناسب مع مصدر دخلها.وجاء بالتحقيقات أن المتهمة استغلت صفتها الوظيفية وحصلت على العديد من العقارات من الجهات التي تعاملت معها واستثمارها بإعادة بيعها، فضلا عن قيامها بعمل العديد من العلاقات مع المترددين على جهات عملها والحصول على ميزات وهدايا ومبالغ مالية، ما نتج عنه زيادة في ثروتها بشكل لا يتناسب مع مصادرها وعجزت عن إثبات مصدر مشروع لها.يذكر أن سعاد الخولي اتهمت في 4 قضايا الرشوة التي صدر ضدها حكم بالسجن لمدة 12 سنة، والعزل من الوظيفة، وقضية غسل أموال بقيمة 500 ألف جنيه، والمقرر نظرها غدا الثلاثاء، أمام محكمة الجنايات المنعقدة بطرة برئاسة المستشار على الهواري، بعد أن أجلت هيئة المحكمة الجلسة للاطلاع.
Retrieve semantically similar text.
قررت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، مد أجل الحكم سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، لاتهامها بتحقيق كسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، تأجيلا إداريا لجلسة 29 أبريل المقبل. طالب دفاع المتهمة بانتداب لجنة محاسبية مغايرة لفحص جميع الاعتراضات، التى لم يتم فحصها من قبل اللجنة السابقة والتى أثبتت أن المتهمة حصلت لنفسها على مبلغ 835 ألف جنيه عجزت عن إثبات مصدر تحصلها عليه. صدر القرار برئاسة المستشار محمد محمود أحمد، وعضوية المستشارين إبراهيم سيد خلف الله و حاتم محمد جمال الخولي، وأمانة سر شريف محمد ووائل عبد المقصود. كان جهاز الكسب غير المشروع برئاسة المستشار عادل السعيد، أحال سعاد الخولي نائب محافظ الإسكندرية الأسبق، إلى المحاكمة الجنائية، لتحقيق كسب غير مشروع بقيمة 900 ألف جنيه. كشفت تحقيقات النيابة العامة بحصول المتهمة لنفسها ولأبنائها علی کسب غير مشروع بمبلغ 900 ألف جنيه، عبارة عن مصروفات غير معلومة المصدر ناشئة عن وجود زيادة طائلة في ثروتها بما لا يتناسب مع مصدر دخلها وأن المتهمة استغلت صفتها الوظيفية وحصلت على العديد من العقارات من الجهات التي تعاملت معها واستثمارها بإعادة بيعها، فضلا عن قيامها بعمل العديد من العلاقات مع المترددين على جهات عملها والحصول على ميزات وهدايا ومبالغ مالية، ما نتج عنه زيادة في ثروتها بشكل لا يتناسب مع مصادرها وعجزت عن إثبات مصدر مشروع لها. اتهمت سعاد الخولى في 4 قضايا الرشوة التي صدر ضدها حكم بالسجن لمدة 12 سنة، والعزل من الوظيفة، وقضية غسل أموال بقيمة 500 ألف جنيه، وتنظر أمام المحكمة الإقتصادية.
تستمع محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم السبت، للشهود في محاكمة 35 متهما مخلى سبيلهم فى اتهامهم بالتجمهر والتعدى على قوات الشرطة وإصابة 33 ضابطا وفردا. تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم، ود. على عمارة بأمانة سر محمد الجمل وأحمد مصطفى. وجهت النيابة العامة للمتهمين العديد من التهم منها التعدى على الممتلكات العامة والخاصة، واستعراض القوة، ومن موظفين عموميين من ممارسة أعمالهم، والبلطجة واستعراض القوة وقطع الطرق. وأضافت التحقيقات أنه أثناء تنفيذ الحملة المكبرة لإزالة المخالفات والتعديات على أملاك جزيرة الوراق، بناء على القرارات الصادرة من وزارات الزراعة والري والأوقاف، بالاشتراك مع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة، أثناء نزول القوات إلى أرض الجزيرة، تجمع عدد من الأهالي في عدة أماكن ومنعوا القوات من تنفيذ القرارات وقذفوا القوات بالطوب والحجارة وإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على القوات، ما تسبب في إصابة 33 ضابطا وفرد شرطة تم نقلهم لمستشفى الشرطة.
نظمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" اليوم، لقاءً افتراضياً عبر منصة "زووم"، بعنوان "الحلول التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة" تم خلاله إبراز المبادرات والبرامج التمويلية المخصصة للمنشآت وطريقة زيادة مساهمتها في الناتج المحلي، وتحسين البيئة الاقتصادية لبيئة الأعمال. وأوضح مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" بدر الردهان، أن الهيئة أكملت المرحلة الأولى من الدراسة الخاصة بتأسيس بنك متخصص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي كان معالي وزير التجارة قد أعلن عنه العام الماضي، مبيناً أن العمل يجري حاليا للحصول على الموافقات من الجهات المعنية، وهو يأتي ضمن حزمة من البرامج والمبادرات والمنتجات المتخصصة خلال الفترة المقبلة. وتحدث الردهان عن الحدود المالية في مبادرة الإقراض غير المباشر، التي يبلغ الحد الأدنى فيها 50 ألف ريال، والأعلى 7.5 ملايين ريال، وتمنح حسب الدراسة الائتمانية، وحجم المشروع وإيراداته ومبيعاته، كون كل مشروع مختلف عن الآخر، فيما يكفل برنامج كفالة بحد أقصى 15 مليون ريال من قيمة التمويل الممنوح من الجهات التمويلية. وقال مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة :"إن بوابة التمويل تمكّن من الحصول على التمويل سواء من مبادرة الإقراض غير المباشر أو برنامج التمويل المضمون أو التمويل بشكل عام"، مبيناً أن عدد شركاء مبادرة الإقراض غير المباشر 18 شركة من شركات التمويل المرخصة من مؤسسة النقد العربي السعودي، وللاستفادة من خدماتها يمكن ببساطة الدخول والتسجيل في بوابة التمويل التي تربط المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بالجهات التمويلية من بنوك أو شركات تمويل، مفيداً أن هذه المنصة الإلكترونية هي بوابة تخدم جميع مناطق المملكة خاصة المناطق الواعدة والتي لا تتوفر فيها تغطية جغرافية من الجهات التمويلية. وأشار الردهان إلى أنه في العام الماضي تم إطلاق مبادرة "التوعية التمويلية" بالشراكة مع أكثر من 35 جهة من القطاع الخاص والجهات الحكومية، وقد استطاعت أن ترفع من الوعي المالي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسرت من سبل الحصول على التمويل ورفع الوعي الائتماني، لافتاً إلى أن الهيئة لا تطلب كفيل كونها لا تقدم القروض بشكل مباشر، وأن برنامج "كفالة" توسع بشكل كبير بعد رفع رأسماله إلى 800 مليون ريال، إضافةً إلى المنشآت الناشئة والتي عمرها أقل من ثلاث سنوات، ولصعوبة حصولها على التمويل تم تحديد منتج خاص بتغطية أعلى وبأجور أقل لتحفيز البنوك لاستهداف هذا القطاع، مضيفاً أنه تم رفع قيمة الكفالة إلى 15 مليون ريال لدعم الشركات بشكل أكبر. وأفصح الردهان عن إطلاق 3 برامج تستهدف جميعها قطاعات معينة، مؤكداً أهمية قطاع الامتياز التجاري فتم إطلاق منتج خاص بتغطية أعلى لتحفيز الجهات التمويلية، فضلاً عن منتج لسلاسل الإمداد لقطاع النقل والتخزين، وآخر لقطاع الاتصالات والتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن "منشآت" أطلقت مبادرة الاستثمار الجريء بمبلغ 2.800 مليار ريال، وعلى ضوئها أسست الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي تعمل حالياً بشكل كامل، إذ ركزت المبادرة على برنامجي المشاركة والاستثمار في الصناديق، مؤكداً أن كل تلك البرامج متاحة على موقع منشآت بشبكة الإنترنت، ويمكن الدخول عليها للاستفادة من خدماتها. ولفت مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة إلى أن "منشآت" كجهة ممكنة ومحفزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحرص دائماً على مراجعة برامجها، وتقرأ ما يمكن أن يعوق تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتعمل على تلافي كل العقبات، والعمل على التوسع في التعاون مع البنوك وتوفير التمويل بهوامش ربح منافسة.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
أعلن وزير القوى العاملة محمد سعفان أن مكتب التمثيل العمالى التابع للوزارة بالسفارة المصرية بالرياض نجح في حل شكوى العاملين المصريين الذين يعملون في إحدى شركات المقاولات العامة وصيانة الطرق بالمملكة. وأوضح أن ذلك بالاتفاق على صرف راتب شهر يناير الماضي لمن هم على رأس العمل، ويتم صرف مستحقات العمال التي تقل مستحقاتهم عن 50 ألف ريال كاملة خلال الفترة حتى 15 أبريل المقبل، وذلك فى إطار الحفاظ على حقوق العمالة المصرية فى الخارج وحل مشاكلها. وقال المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لوزارة القوى العاملة، إنه بالمتابعة مع المستشار العمالي بالرياض أحمد رجائي، أوضح أنه بحضور الملحق العمالى كريم أبو السعود، تم الاجتماع مع إدارة شركة روافد للمقاولات العامة وصيانة الطرق، والتي يعمل بها عدد كبير من المصريين. وقد قام بعض العاملين بنشر "فيديو" على "فيس بوك" يشكو فيه من إدارة الشركة ويطلب المساعدة من الجهات المعنية، وبعد عرض موقف الشركة وتبريرنا لموقف العمال وشرح طلباتهم تم الاتفاق -أيضا- علي صرف 50% من مستحقات العاملين التي تزيد على 50 ألف ريال خلال نفس الفترة، وإذا رغب في السفر يقوم بتوكيل أحد زملائه أو أقاربه لاستلام باقي المبلغ. كما تم الاتفاق علي استكمال دفع الرواتب المتأخرة لمن هم على رأس العمل بشكل منتظم، أما الذين لديهم أحكام قضائية سيتم تسليمهم مستحقاتهم نقدا أمام محكمة التنفيذ بنفس القيم السابقة ويتنازلون عن الدعاوى القضائية، فضلا عن الموافقة على نقل الكفالة لمن يريد من العاملين، مع الالتزام باستمرار تواجد العمال فى سكن الشركة حتى من تم الاستغناء عنه أو ترك العمل مع استمرار وجبات التغذية لهم. وتم عمل جروب "واتس اب" يضم المستشار العمالي بالرياض، وجميع العاملين المصريين بالشركة والذين لهم مستحقات مالية متأخرة للتنسيق والمتابعة نظرا لوجودهم بمواقع عمل مختلفة. إعـلان
فروع المصارف العاملة القليلة أصلاً، لم تفتح أبوابها في وجه المواطنين (مصطفى جمال الدين) تتضافر العوامل الضاغطة على سعر صرف الدولار، والدافعة إلى ارتفاعه تلقائياً. وهو ما بات واضحاً مع ملامسة سعر الدولار نحو 2800 ليرة للمبيع لدى الصرافين، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع في الأيام المقبلة. مشكلة مؤسسات التحويل فأزمة شح الدولار التي يعاني منها البلد منذ أشهر، والتي شكّلت سبباً رئيساً لارتفاع سعر الصرف وولادة سوق موازية، تتضاعف في الفترة الأخيرة، مع استمرار غالبية الصرافين بشراء الدولار وتمنّعهم عن بيعه، وسط ارتفاع الطلب عليه وتراجع العرض، لاسيما بعد إعلان حال التعبئة العامة. إذ أقفلت المصارف أبوابها في وجه الزبائن حاجبة عنهم سحب الدولار، إلى جانب إحجام عدد كبير من مكاتب تحويل الأموال (كالـOMT والـWESTERN UNION وغيرها..) عن العمل، ما جعل عملية استقبال تحويلات من الخارج أمراً بالغ الصعوبة. وعلى الرغم من استثناء قرار إعلان التعبئة العامة لمؤسسات تحويل الأموال من الإقفال، غير أن المواطنين يواجهون صعوبات كبيرة في إيجاد مكاتب لتحويل الأموال غير مقفلة، لاسيما مكاتب OMT الأكثر انتشاراً في بيروت وكافة المناطق. وبعد التواصل مع شركة OMT، تبيّن ان مكاتب كثيرة تابعة للشركة تلتزم إقفال أبوابها بشكل تام، تنفيذاً لقرارات البلديات المتواجدة في نطاقها، أي التابعة لها جغرافياً. كما هو الحال في منطقة الحدت / بعبدا، على سبيل المثال، حيث ألزمت البلدية كافة المحال التجارية بالإقفال بما فيها مؤسسات تحويل الأموال ومنها OMT. أما باقي وكلاء مؤسسات تحويل الأموال فيعود قرار الفتح أو الإغلاق إلى كل منهم، فيقفل عدد من المكاتب في بيروت على سبيل المثال، في حين يفتح البعض الآخر. علماً ان المكاتب التي تفتح أبوابها للزبائن تعمل من الساعة الثامنة والنصف صباحاً حتى الساعة 12 ونصف فقط، لكن كيف يمكن للزبون أن يعلم أيّ من المكاتب تفتح أبوابها وفي أي مناطق؟ متاهة مرهقة تماشياً مع الوضع القائم وتجنيباً لإرباك المواطنين عمدت شركة OMT الى اعتماد آلية للتواصل عبر الهاتف مع الزبائن والوكلاء لتجنيب الزبون البحث عن مكتب غير مغلق، يقول مصدر إداري في شركة OMT في حديث الى "المدن"، أن المطلوب من الزبون هو الاتصال على رقم الشركة المُعتمد للسؤال عن أقرب مكتب تابع للشركة على موقعه الجغرافي، وذلك بعد تحديد موقعه أو المنطقة التي يتواجد فيها، فتقوم الشركة بالتواصل مع أقرب وكيل إلى موقع الزبون، للتأكد مما إذا كان عاملاً أو مقفلاً، قبل أن تعاود الإتصال بالزبون لإرشاده إلى موقع الوكيل. هي آلية عمل مُتعبة لكنها ضرورية في المرحلة الراهنة، يقول المصدر، أقله في فترة التعبئة العامة. فلا يمكن للشركة الطلب من الوكلاء أن يلتزموا العمل وفتح مكاتبهم، ذلك احتراماً لقرار البلديات التي تعتمد خططاً للحفاظ على صحة قاطنيها. كما لا يمكن للشركة الطلب إلى الوكلاء الذين يفتحون أبواب محالهم بالعمل أكثر من 3 الى 4 ساعات يومياً، حرصاً على سلامتهم، "لذلك تلعب الشركة دور صلة الوصل بين الزبون والوكيل لتسهيل عمليات تلقي التحويلات وتمرير المرحلة العصيبة". مشكلة المصارف وفي ظل إقفال المصارف أبوابها في وجه المواطنين على الرغم من استثناء القطاع من إجراءات التعبئة العامة، تبقى مؤسسات تحويل الأموال المنفذ الوحيد أمام آلاف العائلات اللبنانية التي تعتاش من تحويلات أبنائها في الخارج، لاسيما في ظل تصاعد حدة الأزمة المالية في لبنان قبل الأزمة الصحية، وقضائها على مئات الشركات والمؤسسات، وتسبّبها بخسارة آلاف الموظفين والعمال لمصادر دخلهم. يُذكر ان القطاع المصرفي يفتح أبواب عدد من فروعه في فترة التعبئة العامة، بهدف تسيير أمور المواطنين.. لكن بالواقع، فإن فروع المصارف العاملة القليلة أصلاً، لم تفتح أبوابها في وجه المواطنين. بل حصرت التعامل معهم من خلال الصرافات الآلية عبر تزويدها بالسيولة بالليرة اللبنانية فقط. ولم تتح المجال للمواطنين بسحب أموالهم المحوّلة من ذويهم في الخارج بالدولار أو تلك المسموح بسحبها أسبوعياً أو كل 15 يوماً، وفق السقوف المعمول بها سابقاً للسحوبات بالدولار.
كتب محمود حسين طالب النائب فايز أبو خضرة، عضو لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، بمنح العاملين بالصناديق الخاصة علاوة دورية مثل موظفي الحكومة المخاطبين بقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016، أو علاوة خاصة مثل العاملين بالدولة غير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، أو صرف منحة لهم مثل العاملين بشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام. وقال أبو خضرة، لـ"اليوم السابع"، إن العاملين بالصناديق الخاصة محسوبين على العاملين بالحكومة ولكن ليس مشكلتهم عدم ضمهم للموازنة العامة للدولة والجهاز الإداري، داعيا إلى دعمهم فى ظل هذه الظروف الصعبة ومنحهم علاوة أو منحة تضاف لأجرهم، لمساعدتهم على مواجهة الظروف المعيشية وتخفيف الأعباء عنهم، وحتى لا يكون هناك تمييز بين الموظفين. وأشار عضو لجنة القوى العاملة بمجلس النواب إلى أن الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تبذل جهودا كبيرة في ظل هذه الظروف الصعبة، وتسعى لتقديم الدعم اللازم للعمالة والفئات المتضررة من أزمة فيروس كورونا، والجميع يثنى على هذه الجهود، مطالبا الحكومة بمراعاة ظروف العاملين بالصناديق الخاصة جدير بالذكر أن مجلس النواب ناقش خلال جلسته العامة، الثلاثاء، تقرير لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، عن مشروع القانون المقدم من الحكومة، بشأن تقرير حد أدنى للعلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية، وزيادة الحافز الإضافي للعاملين بالدولة. ونصت المادة الأولى من مشروع القانون، على أن يكون الحد الأدنى لقيمة العلاوة الدورية المُستحقة للموظفين، مبلغ 75 جنيها شهرياً، وذلك للمخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم 81 لسنة 2016 المُستحقة في أول يوليو 2020 . ونصت المادة الثانية من مشروع القانون على أن يُمنح العاملون بالدولة من غير المخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية، اعتباراً من أول يوليو المقبل، علاوة خاصة بنسبة 12% من الأجر الأساسي لكل منهم في 30 يونيو 2020 أو في تاريخ التعيين بالنسبة لمن يُعين بعد هذا التاريخ بحد أدنى 75 جنيهاً شهرياً، وتعد هذه العلاوة جزءاً من الأجر الأساسي للعامل، وتضم إليه من 1/7/2020. ونصت المادة الثالثة على أن يُزاد الحافز الإضافي الممنوح للموظفين المخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية، والعاملين غير المخاطبين به شهرياً، اعتباراً من 1/7/2020، بفئات مالية مقطوعة بواقع 150 جنيها شهرياً للدرجات المالية الرابعة فما دونها، و200 جنيه شهرياً للدرجة الثالثة، و250 جنيهاً شهرياً للدرجة المالية الثانية، و300 جنيه شهريا للدرجة المالية الأولى، و325 جنيهاً لدرجة مدير عام/ كبير، و350 جنيهاً شهرياً للدرجة العالية، و375 جنيهاً شهرياً للدرجة الممتازة، أو ما يعادل كل منها، ويستفيد من هذا الحافز من يُعيّن من الموظفين أو العاملين بعد هذا التاريخ، ويعد هذا الحافز جزءاً من الأجر المُكمل أو الأجر المتغير لكل منهم، بحسب الأحوال. وتنص المادة الرابعة علي أنه يقصد بالموظفين والعاملين بالدولة في تطبيق أحكام المواد الأولي والثانية والثالثة من هذا القانون الموظفون والعاملون الدائمون والمؤقتون بمكافآت شاملة، وذوو المناصب العامة والربط الثابت داخل جمهورية مصر العربية، الذين تدرج اعتماداتهم بالموازنة والذين تنظم تنظم شئون توظيفهم قوانين أو لوائح خاصة، وكذا العاملون بالهيئات العامة الاقتصادية. كما نص مشروع القانون في المادة الخامسة، على أنه اعتبارا من 1/7/2020 تمنح شركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام العاملين بها منحة تُصرف شهرياً من موازناتها الخاصة تعادل الفارق بين نسبة العلاوة السنوية الدورية المقررة لهم ونسبة العلاوة الخاصة المقررة للعاملين بالدولة من غير المخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم 81 لسنة 2016، وفقا لنص المادة الثانية من هذا القانون كحد أقصى، وتُحسب هذه المنحة طبقاً لذات القواعد التي تحسب هذه الشركات على أساسها العلاوة السنوية الدورية لهم، وتُضم هذه المنحة للأجر الأساسي .
(MENAFN- Youm7) تستمع الدائرة الخامسة إرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، والمنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم الثلاثاء، سماع مرافعة الدفاع فى إعادة محاكمة 9 متهمين فى اتهامهم باستعمال العنف وقطع الطريق العام فى القضية المعروفة بـ"أحداث عنف قسم الموسكى". عقدت الجلسة بعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم والدكتور على عمارة وعماد الدرملى، وسكرتارية أحمد مصطفى ومحمد الجمل. ووجهت النيابة العامة للمتهمين مجموعة من التهم منها استعراض القوة، والانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، والتعدى على ضابط شرطة، ومنعه من ممارسة عمله، والتعدى على الممتلكات العامة والخاصة، وقطع الطريق وتعطيل سير المواصلات. ووجه لبعض المتهمين حيازة مواد مخدرة داخل حجز قسم الموسكى والتعدى على موظف عام "نقيب شرطة" بنصل معدنى، ومنعه من ممارسة عمله، فى مطلع شهر يونيه من عام 2014. عثرت الأجهزة الأمنية بحوزة المتهم العاشر على مخدر الترامادول بقصد التعاطى، وعثر بحوزة المتهم الحادى عشر على مخدرات بقصد الاتجار، وحكم على المتهمين من محكمة الموضوع الأولى بأحكام ما بين المؤبد والمشدد، وطعن دفاع المتهمين على الحكم وعقب قبول طعنهم حددت محكمة استئناف القاهرة الدائرة 5 إرهاب لنظر محاكمة المتهمين. يذكر أن محكمة الجنايات نظر أولى جلسات محاكمة المتهمين فى 26 أغسطس 2019، ولتعذر حضور المتهمين أجلت المحكمة الدعوى جلستين حتى تلت النيابة أمر إحالة المتهمين فى الجلسة التى عقدت فى 28 أكتوبر 2019، تلا ممثل النيابة العامة أمر إحالة المتهمين، وطلب تطبيق مواد الاتهام على المتهمين، وتمسك الدفاع بسماع أقوال الشهود فى الدعوى وطلب أجل للاطلاع على أوراق الدعوى.
كشفت مصادر بوزارة الصحة والسكان، أسباب زيادة أعداد المصابين بفيروس كورونا اليوم بمعدل 200 إصابة جديدة عما سجلته الوزارة أمس، حيث سجلت اليوم 720 حالة جديدة بفيروس كورونا فى قفزة كبرى عن الأيام والأسابيع الماضية.وأوضحت المصادر، أن جميع الحالات التى سجلتها وزارة الصحة من المخالطين للحالات الإيجابية، لافتة إلى أن زيادة إجراءات الترصد والتقصي لوزارة الصحة ساهم في اكتشاف عدد أكبر من الإصابات بفيروس كورونا.وأضافت المصادر أن التوسع في إجراء تحاليل PCR بالمستشفيات ساهم في الكشف عن المرض بين المشتبه فيهم، حيث يتم إجراء 4 آلاف تحليل بالمعامل المركزية مما ساهم فى زيادة عدد الحالات المصابة، إلى جانب التوسع فى تعميم تعريف حالات اشتباه بفيروس كورونا، وإضافة تحاليل صورة الدم الكاملة، وأشعة على الصدر للكشف عن الالتهاب الرئوى من عدمه.وكانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت منذ قليل عن خروج 302 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 3742 حالة حتى اليوم.وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 4275 حالة، من ضمنهم الـ 3742 متعافيًا.وأضاف أنه تم تسجيل 720 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 14 حالة جديدة.وقال "مجاهد" إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، الثلاثاء، هو 13484 حالة من ضمنهم 3742 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و659 حالة وفاة.وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
Retrieve semantically similar text.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن خروج 423 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 8961 حالة حتى اليوم. وذكر الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 34079 حالة من ضمنهم 8961 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1237 حالة وفاة. وأوضح أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 10131 حالة، من ضمنهم الـ 8961 متعافيًا. وأضاف أنه تم تسجيل 1467 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 39 حالة جديدة.
بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد 338128 شخصاً منذ ظهور الوباء في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفق تعداد لوكالة "فرانس برس"، استناداً إلى مصادر رسمية حتى الساعة 11:00 بتوقيت غرينتش، اليوم السبت. كما تم تسجيل 5218260 إصابة في 196 بلداً ومنطقة، تعافى منهم ما لا يقل عن 2016300 حالة. والإحصاءات المبنية على بيانات جمعتها مكاتب "فرانس برس" من السلطات المحلية في دول العالم ومن منظمة الصحة العالمية لا تعكس إلا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات على الأرجح. فالعديد من الدول لا تجري اختبارات لكشف الفيروس إلا للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض أو الحالات الخطيرة التي تستوجب دخول مستشفى. وتُعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضرراً من الوباء مع تسجيل 96007 وفيات و1601434 إصابة. وأعلنت السلطات أن 350135 تماثلوا للشفاء. موضوع يهمك نزل مئات الإسبان إلى شوارع العاصمة مدريد، السبت، احتجاجاً على استمرار الإغلاق العام بسبب فيروس كورونا، والأضرار التي... كورونا.. تظاهرات في إسبانيا لإنهاء الإغلاق وفتح الاقتصاد فيروس كورونا وبعد الولايات المتحدة تأتي بريطانيا من بين الدول التي كان وقع الوباء ثقيلاً عليها بعدد وفيات بلغ 36393 من أصل 254195 إصابة، تليها إيطاليا بـ32616 وفاة من 228658 إصابة وإسبانيا بـ28628 وفاة من 234824 إصابة وفرنسا بـ28289 وفاة و182219 إصابة. وأعلنت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حتى الآن عن 4634 وفاة و82971 إصابة و78258 حالة شفاء. وسجلت أوروبا بالإجمال 172615 وفاة من أصل 1996321 إصابة، والولايات المتحدة وكندا 102349 وفاة من أصل 1683914 إصابة، وأميركا اللاتينية والكاريبي 37671 وفاة من 681 ألف إصابة، وآسيا 13577 وفاة من 418734 إصابة، والشرق الأوسط 8606 وفيات من 325655 إصابة وإفريقيا 3180 وفاة من 104174 إصابة وأوقيانيا 130 وفاة من 8463 إصابة. 282 وفاة جديدة في بريطانيا وقالت الحكومة البريطانية، اليوم السبت، إن عدد الوفيات بسبب الإصابة المؤكدة بمرض كوفيد-19 في المملكة المتحدة ارتفع بعد تسجيل 282 وفاة جديدة، ليبلغ إجمالي الوفيات 36675. وقالت روسيا، السبت، إنها سجلت 9434 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد إلى 335,882. وأبلغ مركز الاستجابة لأزمة فيروس كورونا في روسيا عن 139 حالة وفاة جديدة بعد تسجيل 150 حالة في اليوم السابق، ليصل بذلك العدد الإجمالي للوفيات إلى 3388. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser يأتي ذلك فيما أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، السبت، ارتفاع عدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا 638 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الإصابة 177850 حالة. وأوضحت البيانات ارتفاع عدد حالات الوفاة الناجمة عن الفيروس 42 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الوفاة 8216. وفي فرنسا، يسمح مرسوم نشر السبت باستئناف المراسم الدينية التي منعت بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، اعتبارا من اليوم نفسه، مع مراعاة قواعد الوقاية من المرض، مثل تطهير اليدين ووضع قناع واق. ويدخل هذا الإجراء حيز التنفيذ بعد قرار مجلس الدولة أعلى هيئة إدارية في فرنسا، الذي أمر في 18 أيار/مايو الحكومة برفع الحظر "العام والمطلق" للتجمعات في أماكن العبادة في إطار الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. وكان مجلس الدولة رأى أن هذا الحظر "يشكل مساسا خطيرا وغير قانوني" بحرية العبادة. وفي باكستان، أعلنت السلطات الطبية ارتفاع إجمالي الإصابات بفيروس كورونا إلى 52437 حالة مؤكدة، منها 1101 حالة وفاة بينما بلغ عديد الحالات التي تماثلت منها للشفاء 16653 حالة، وذلك حتى صباح يوم السبت الموافق 23 مايو 2020. ووفق الإحصاءات الحكومية فقد تم تسجيل 34 حالة وفاة بالإضافة إلى 1743 حالة إصابة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
أفادت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها التابعة لوزارة الصحة في كوريا الجنوبية، اليوم الخميس، بأن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كوفيد 19 ارتفع بتسجيل أربع حالات إلى 10810 حالات خلال اليوم الماضي. وارتفع عدد الوفيات من 255 إلى 256 شخصًا خلال نفس الفترة الزمنية، وبلغ عدد الأشخاص الذين تم شفائهم 9419. وأجرت الدولة أكثر من 630 ألف اختبار للفيروس كورونا، مع معالجة نتائج 8429 اختبارًا الآن. وفي اليوم السابق ، سجلت كوريا الجنوبية حالتين جديدتين مصابين بفيروس كورونا وحالة وفاة واحدة. وادت الجائحة إلى توقف العالم بأكمله، حيث فرضت عشرات الدول إجراء التباعد الاجتماعي ، والإغلاق، وحظر السفر. والتي رغم انها تساعد في الحد من انتشار المرض ، كان لها تأثير معوق على الاقتصاد العالمي. وتجاوز عدد الحالات المؤكدة لمرض فيروس كورونا 3.5 مليون حالة ، بينما توفي أكثر من 243 ألف شخص بسبب المرض. وفقًا لأحدث البيانات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية، تم تسجيل أكثر من 81.400 حالة إصابة بالمرض على مدار الـ 24 ساعة الماضية على مستوى العالم ، مما رفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 3.517.345
كشف الدكتور طارق الجمال رئيس جامعة أسيوط عن اتخاذه عددا من القرارات العاجلة والوقائية بالمستشفى الجامعي الرئيسي و ذلك في أعقاب اكتشاف حالات متتالية من المصابين بفيروس كورونا المستجد والتى تركزت بين المتواجدين بقسم الباطنة، مشيراً إلى أن قرارته تضمنت استبدال كافة افراد الطاقم الطبى بالقسم من أطباء وتمريض وعمال بفريق بديل، مع إجراء لهم كافة الفحوصات والمسوحات الطبية المتبعة عادة مع المخالطين للحالات الإيجابية، وإخضاعهم لفترة عزل كإجراء احترازي وذلك وفق الضوابط الوقائية المعلنة من وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية. كما أعلن الدكتور طارق الجمال، عن إصداره توجيهات مباشرة بتخفيض عدد المرضى المترددين على القسم وقصر التواجد به على الحالات الحرجة فقط، مع تكثيف إجراءات التطهير والتعقيم لكافة القسم بما يشمله من أجهزة ومعدات طبية. وأوضح الدكتور حسن عبد اللطيف نائب رئيس مجلس إدارة مستشفيات أسيوط الجامعية أن قرارات رئيس الجامعة تأتى في أعقاب اكتشاف حالات متتالية من المصابين بفيروس كوفيد 19 بقسم الباطنة بدأت بممرضة يوم الأربعاء الماضي وتوالت الحالات والتى كان آخرها أمس عامل ممرضة بذات القسم إلى جانب ممرضة بأحد الأقسام الطبية الأخرى بمستشفيات أسيوط الجامعية. وأشار الدكتور إيهاب فوزى مدير مستشفى الراجحى الجامعى أن الحالات المحجوزة حاليا بالمستشفى بلغت 10 حالات إصابة ثبت إيجابيتها جميعها بالكوفيد 19، تتضمن طبيبة و3 ممرضات ومسعف وعامل بمستشفيات أسيوط الجامعية الى جانب طفل عامين ابن إحدى الممرضات، ومريضة كانت محجوزة للعلاج بالمستشفى الجامعي، الى جانب قيادة أمنية سابقة وحالة من محافظة سوهاج وجميعهم في حالة صحية مطمئنة ويحظون برعاية طبية متميزة على مدار 24 ساعة بأيدي فريق طبى متخصص من أبناء جامعة أسيوط.
أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، اليوم الأحد، أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد زاد 583 حالة إلى 174355. وزاد عدد الوفيات 33 حالة إلى 7914. وفي روسيا، أعلنت السلطات، اليوم الأحد، تسجيل 9709 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد ارتفاعا من 9200 إصابة في اليوم السابق. وقال المركز الروسي لإدارة أزمة كورونا، إن عدد الإصابات الإجمالي في البلاد بلغ 281752 حالة. وأضاف أن 94 مصابا توفوا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وبهذا يصل عدد الوفيات الرسمي إلى 2631. وفيات إسبانيا الأقل منذ شهرين وفي إسبانيا، قالت وزارة الصحة إنها سجلت 87 وفاة جديدة اليوم الأحد بفيروس كورونا المستجد، ليتراجع بذلك عدد الوفيات اليومي إلى أقل من مئة للمرة الأولى منذ شهرين. وأضافت الوزارة أن عدد الوفيات الإجمالي بلغ 27650 شخصا فيما ارتفع عدد حالات الإصابة إلى 231350 حالة مقارنة مع 230698 إصابة أمس. ووفقا لحصيلة وضعتها وكالة "فرانس برس" حتى الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، السبت، استنادا إلى مصادر رسمية، تسببت الجائحة بوفاة 309,296 شخصا في العالم منذ ظهورها في ديسمبر في الصين. كما سُجّلت رسمياً أكثر من 4 ملايين و588 ألفا و360 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء انتشار وباء كوفيد-19. غير أن هذه الأرقام لا تعكس إلا جزءاً من عدد الإصابات الفعلي، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا إلا للحالات التي تتطلب نقل أصحابها إلى المستشفى.
القليوبية - نيفين طه أعلن مستشفى قها المركزى بمحافظة القليوبية، اليوم، خروج متعافية جديدة، مقيمة بمحافظة المنوفية، بعد شفائها من فيروس كورونا، ليرتفع عدد الحالات التى غادرت المستشفى إلى 77 حالة على مدار الأيام الماضية. وأكد الدكتوردكتور عمرو سليم، مدرس مساعد الجهاز الهضمي والأمراض المتوطنة، ضمن الفريق الطبى بمستشفى قها للحجر الصحى، أن جميع الحالات الموجودة بالمستشفى مستقرة، وارتفع عدد المتعافين إلى 77 شخصا، مشيرا إلى أن المتعافين الذين تقرر خروجهم اليوم تم عمل لهم مسحتين على مدار يومين متتاليين أثبتت سلبية العينات وتعافيهم. وكانت قد شهدت مستشفى العزل فى قها، بمحافظة القليوبية، استلام الطاقم الطبى الجديد، مهام عملهم، اعتبارًا من الأمس ولمدة 14 يومًا مقبلة وسط حالة من الفرحة والنشاط معبرين عن فرحتهم بتلك المهمة من أجل خدمة الوطن والمرضى. وأعلن مستشفى الحجر الصحى بقها المركزى، والمخصص لاستقبال حالات الإصابة بكورونا المستجد "كوفيد 19"، خلو طاقمها السابق بالكامل والمكون من 80 طبيبا وتمريض وإدارة وعمال من أى إصابات من الفيروس عقب ظهور نتائج التحاليل الخاصة بطاقم العمل، حيث تم إخلاء الطاقم الحالى المستشفى بعد أداء مهمته على مدار 14 يوما، فسى العاشرة صباح يوم الجمعة الماضى. وشهد محيط مستشفى العزل فى قها، بمحافظة القليوبية، احتفال الطاقم الطبى بالمستشفى، والمكون من 80 طبيبًا وتمريض وإدارة وعمال، بانتهاء مهمتهم بنجاح، وخلوهم من أى إصابات بالفيروس عقب ظهور نتائج التحاليل الخاصة بطاقم العمل. ووجه الدكتور جمال السعيد رئيس جامعة بنها الشكر لأعضاء الفريق الطبى بمستشفى بنها الجامعى المشارك والمنتدب للعمل بمستشفى الحجر الصحى بمدينة قها والذى خصصته وزارة الصحة لأبناء المحافظة، لمجابهة فيروس كورونا المستجد وهم كل من الدكتور إبراهيم عزت، وعماد عطا، بقسمى الرعاية المركزية الفائقة، والأطباء مصطفى شلبي، وأسماء دسوقي، بقسم الأمراض الصدرية والتنفسية، والأطباء أحمد صلاح، وأحمد عبد المولى، بقسم الأمراض المتوطنة. وقال رئيس الجامعة إنه سوف يتم تكريم أعضاء الفريق الطبى فى مجلس الجامعة خلال جسلته القادمة وذلك تقديرا لما قدموه للمرضى خلال فترة تواجدهم فى الحجر الصحى بمستشفى قها، فضلا عن صرف مكافاة تشجيعية لهم، مؤكدا أنهم يسطرون بأعمالهم بطولات تاريخية فى محاولة للسيطرة على فيروس كورونا.
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء اليوم الأربعاء 25 مارس/آذار، إلغاء التوسعة الثالثة للحرم المكي. وقالت رئاسة شؤون الحرمين، في بيان نقلته قناة "العربية"، إنه تم إغلاق التوسعة السعودية الثالثة في الحرم المكي، ضمن الإجراءات الاحترازية لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". وكانت وزارة الصحة السعودية قد أعلنت ارتفاع عدد المصابين بكورونا في السعودية إلى 900 حالة وتسجيل وفاة جديدة. وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية، محمد العبد العالي، عن تسجيل 133 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليصل إجمالي المصابين إلى 900 حالة، بحسب موقع قناة "العربية" السعودية. أعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم الأربعاء، عن حزمة إجراءات جديدة للحد من تفشي وباء "كورونا". وقالت وكالة الأنباء السعودية "واس" إن هذه القرارات جاءت "انطلاقا من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وبناء على ما عرضته الجهات المعنية من الحاجة إلى المزيد من الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد". وأكد الأمر الملكي على منع سكان مناطق المملكة الثلاث عشرة الخروج منها أو الانتقال لمنطقة أخرى، كما منع القرار الدخول والخروج من المدن التالية (الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة) وفق الحدود التي تضعها الجهة المعنية. رئاسة شؤون الحرمين: إغلاق التوسعة السعودية الثالثة في الحرم المكي #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) March 25, 2020 ​وأضافت الوكالة أن الأمر الملكي سيعمل به ابتداء من الساعة الثالثة عصرا من يوم غد الخميس، وحتى انتهاء مدة المنع من التجول المحددة بالأمر الملكي، مؤكدة أن منع التنقل لا يشمل الفئات التي سبق استثناؤها من منع التجول، مع مراعاة أن يكون الاستثناء في أضيق نطاق ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعها الجهة المعنية.
مدريد - (د ب أ): أعلنت وزارة الصحة الإسبانية اليوم الجمعة أن البلاد سجلت 932 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليصل إجمالي الوفيات بالفيروس إلى 10935 حالة. وهذا هو اليوم الثاني على التوالي الذي يتجاوز فيه معدل الوفيات في إسبانيا جراء كورونا حاجز الـ 900شخص ، والسابع على التوالي أيضا الذي تسجل فيه إسبانيا أكثر من 800 وفاة. وعلى الرغم من هذه الأرقام، يتحمس المسؤولون جراء تباطؤ معدلات الإصابة الجديدة. وقال فيرناندو سيمون رئيس إدارة الطوارئ الصحية إن "الاتجاه سليم. والهدف يتم تحقيقه تدريجيا، للوصول إلى بداية الأسبوع المقبل بدون أن تعمل وحدات العناية الفائقة بما يزيد على طاقتها". وتطبق إسبانيا إغلاقا تاما صارما في العشرين يوما الماضية، للحد من تفشي المرض. وزاد عدد الإصابات الجديدة المؤكدة بالفيروس اليوم الجمعة بنحو 7500 حالة، ليصل الإجمالي إلى 118000 حالة. ويمثل ذلك زيادة تقل قليلا عن 7 بالمئة، مقارنة بنسبة 18 بالمئة الأسبوع الماضي. وغادر المستشفيات ما يقرب من 4000 من مصابي كورونا، بعد تعافيهم، وفقا لبيانات رسمية. وأظهرت البيانات تعافي أكثر من 30000 من مصابي كورونا حتى الآن من بين أكثر من 56000 كانوا يتلقون العلاج في المستشفيات الإسبانية. وتدرس الحكومة تمديد حالة الطوارئ بالبلاد حتى يوم 26 نيسان/ أبريل، وفقا لتقارير إعلامية، بعدما كانت ستنتهي في 11 من الشهر نفسه. وقال سيمون إننا "نسيطر على الإصابات، ونرى تراجعا في الحالات اليومية، لكن هناك خطر أن يرتد هذا التقدم إذا لم نستمر في الإجراءات طوال الفترة الضرورية".
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن خروج 423 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 8961 حالة حتى اليوم. وذكر الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد، هو 34079 حالة من ضمنهم 8961 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 1237 حالة وفاة. وأوضح أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 10131 حالة، من ضمنهم الـ 8961 متعافيًا. وأضاف أنه تم تسجيل 1467 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 39 حالة جديدة.
Retrieve semantically similar text.
كشفت مصادر بوزارة الصحة والسكان، أسباب زيادة أعداد المصابين بفيروس كورونا اليوم بمعدل 200 إصابة جديدة عما سجلته الوزارة أمس، حيث سجلت اليوم 720 حالة جديدة بفيروس كورونا فى قفزة كبرى عن الأيام والأسابيع الماضية.وأوضحت المصادر، أن جميع الحالات التى سجلتها وزارة الصحة من المخالطين للحالات الإيجابية، لافتة إلى أن زيادة إجراءات الترصد والتقصي لوزارة الصحة ساهم في اكتشاف عدد أكبر من الإصابات بفيروس كورونا.وأضافت المصادر أن التوسع في إجراء تحاليل PCR بالمستشفيات ساهم في الكشف عن المرض بين المشتبه فيهم، حيث يتم إجراء 4 آلاف تحليل بالمعامل المركزية مما ساهم فى زيادة عدد الحالات المصابة، إلى جانب التوسع فى تعميم تعريف حالات اشتباه بفيروس كورونا، وإضافة تحاليل صورة الدم الكاملة، وأشعة على الصدر للكشف عن الالتهاب الرئوى من عدمه.وكانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت منذ قليل عن خروج 302 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 3742 حالة حتى اليوم.وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 4275 حالة، من ضمنهم الـ 3742 متعافيًا.وأضاف أنه تم تسجيل 720 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 14 حالة جديدة.وقال "مجاهد" إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، الثلاثاء، هو 13484 حالة من ضمنهم 3742 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و659 حالة وفاة.وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
قامت الإعلامية بسمة وهبة، بعمل تقريرًا مصورًا؛ لرصد مدى التزام المواطنين بقرارات الحكومة لمواجهة أزمة فيروس كورونا. ورصد التقرير، حالة من الازدحام الشديد داخل الشوارع، وحالة من عدم الوعي بأعراض فيروس كورونا بين السائقين والمواطنين. وقالت الإعلامية بسمة وهبة: "أنا لما نزلت تعبت أكتر، في تكدس كبير، والناس مش هاممها حاجة، خليكوا في البيت ياجماعة هو مش عند، إنتوا بتنزلوا تجيبوا الموت، خليكوا في البيت ياجماعة". وعلقت الإعلامية، على التقرير، قائلة: "شوفوا المصيبة، أغيثونا قبل الكارثة". وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس الأحد، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 74 حالة. وكشف مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم 7 أجانب و8 مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 74 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية. وأوضح أنه تم تسجيل 33 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 4 حالات وهم: مواطنة تبلغ من العمر 51 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 80 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 73 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 56 عامًا. وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية. وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد هو 327 حالة من ضمنهم 56 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و14 حالة وفاة. وأكد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية. كما تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد 338128 شخصاً منذ ظهور الوباء في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفق تعداد لوكالة "فرانس برس"، استناداً إلى مصادر رسمية حتى الساعة 11:00 بتوقيت غرينتش، اليوم السبت. كما تم تسجيل 5218260 إصابة في 196 بلداً ومنطقة، تعافى منهم ما لا يقل عن 2016300 حالة. والإحصاءات المبنية على بيانات جمعتها مكاتب "فرانس برس" من السلطات المحلية في دول العالم ومن منظمة الصحة العالمية لا تعكس إلا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات على الأرجح. فالعديد من الدول لا تجري اختبارات لكشف الفيروس إلا للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض أو الحالات الخطيرة التي تستوجب دخول مستشفى. وتُعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضرراً من الوباء مع تسجيل 96007 وفيات و1601434 إصابة. وأعلنت السلطات أن 350135 تماثلوا للشفاء. موضوع يهمك نزل مئات الإسبان إلى شوارع العاصمة مدريد، السبت، احتجاجاً على استمرار الإغلاق العام بسبب فيروس كورونا، والأضرار التي... كورونا.. تظاهرات في إسبانيا لإنهاء الإغلاق وفتح الاقتصاد فيروس كورونا وبعد الولايات المتحدة تأتي بريطانيا من بين الدول التي كان وقع الوباء ثقيلاً عليها بعدد وفيات بلغ 36393 من أصل 254195 إصابة، تليها إيطاليا بـ32616 وفاة من 228658 إصابة وإسبانيا بـ28628 وفاة من 234824 إصابة وفرنسا بـ28289 وفاة و182219 إصابة. وأعلنت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حتى الآن عن 4634 وفاة و82971 إصابة و78258 حالة شفاء. وسجلت أوروبا بالإجمال 172615 وفاة من أصل 1996321 إصابة، والولايات المتحدة وكندا 102349 وفاة من أصل 1683914 إصابة، وأميركا اللاتينية والكاريبي 37671 وفاة من 681 ألف إصابة، وآسيا 13577 وفاة من 418734 إصابة، والشرق الأوسط 8606 وفيات من 325655 إصابة وإفريقيا 3180 وفاة من 104174 إصابة وأوقيانيا 130 وفاة من 8463 إصابة. 282 وفاة جديدة في بريطانيا وقالت الحكومة البريطانية، اليوم السبت، إن عدد الوفيات بسبب الإصابة المؤكدة بمرض كوفيد-19 في المملكة المتحدة ارتفع بعد تسجيل 282 وفاة جديدة، ليبلغ إجمالي الوفيات 36675. وقالت روسيا، السبت، إنها سجلت 9434 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد إلى 335,882. وأبلغ مركز الاستجابة لأزمة فيروس كورونا في روسيا عن 139 حالة وفاة جديدة بعد تسجيل 150 حالة في اليوم السابق، ليصل بذلك العدد الإجمالي للوفيات إلى 3388. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser يأتي ذلك فيما أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، السبت، ارتفاع عدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا 638 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الإصابة 177850 حالة. وأوضحت البيانات ارتفاع عدد حالات الوفاة الناجمة عن الفيروس 42 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الوفاة 8216. وفي فرنسا، يسمح مرسوم نشر السبت باستئناف المراسم الدينية التي منعت بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، اعتبارا من اليوم نفسه، مع مراعاة قواعد الوقاية من المرض، مثل تطهير اليدين ووضع قناع واق. ويدخل هذا الإجراء حيز التنفيذ بعد قرار مجلس الدولة أعلى هيئة إدارية في فرنسا، الذي أمر في 18 أيار/مايو الحكومة برفع الحظر "العام والمطلق" للتجمعات في أماكن العبادة في إطار الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. وكان مجلس الدولة رأى أن هذا الحظر "يشكل مساسا خطيرا وغير قانوني" بحرية العبادة. وفي باكستان، أعلنت السلطات الطبية ارتفاع إجمالي الإصابات بفيروس كورونا إلى 52437 حالة مؤكدة، منها 1101 حالة وفاة بينما بلغ عديد الحالات التي تماثلت منها للشفاء 16653 حالة، وذلك حتى صباح يوم السبت الموافق 23 مايو 2020. ووفق الإحصاءات الحكومية فقد تم تسجيل 34 حالة وفاة بالإضافة إلى 1743 حالة إصابة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
أفادت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها التابعة لوزارة الصحة في كوريا الجنوبية، اليوم الخميس، بأن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كوفيد 19 ارتفع بتسجيل أربع حالات إلى 10810 حالات خلال اليوم الماضي. وارتفع عدد الوفيات من 255 إلى 256 شخصًا خلال نفس الفترة الزمنية، وبلغ عدد الأشخاص الذين تم شفائهم 9419. وأجرت الدولة أكثر من 630 ألف اختبار للفيروس كورونا، مع معالجة نتائج 8429 اختبارًا الآن. وفي اليوم السابق ، سجلت كوريا الجنوبية حالتين جديدتين مصابين بفيروس كورونا وحالة وفاة واحدة. وادت الجائحة إلى توقف العالم بأكمله، حيث فرضت عشرات الدول إجراء التباعد الاجتماعي ، والإغلاق، وحظر السفر. والتي رغم انها تساعد في الحد من انتشار المرض ، كان لها تأثير معوق على الاقتصاد العالمي. وتجاوز عدد الحالات المؤكدة لمرض فيروس كورونا 3.5 مليون حالة ، بينما توفي أكثر من 243 ألف شخص بسبب المرض. وفقًا لأحدث البيانات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية، تم تسجيل أكثر من 81.400 حالة إصابة بالمرض على مدار الـ 24 ساعة الماضية على مستوى العالم ، مما رفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 3.517.345
أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، اليوم الأحد، أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد زاد 583 حالة إلى 174355. وزاد عدد الوفيات 33 حالة إلى 7914. وفي روسيا، أعلنت السلطات، اليوم الأحد، تسجيل 9709 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد ارتفاعا من 9200 إصابة في اليوم السابق. وقال المركز الروسي لإدارة أزمة كورونا، إن عدد الإصابات الإجمالي في البلاد بلغ 281752 حالة. وأضاف أن 94 مصابا توفوا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وبهذا يصل عدد الوفيات الرسمي إلى 2631. وفيات إسبانيا الأقل منذ شهرين وفي إسبانيا، قالت وزارة الصحة إنها سجلت 87 وفاة جديدة اليوم الأحد بفيروس كورونا المستجد، ليتراجع بذلك عدد الوفيات اليومي إلى أقل من مئة للمرة الأولى منذ شهرين. وأضافت الوزارة أن عدد الوفيات الإجمالي بلغ 27650 شخصا فيما ارتفع عدد حالات الإصابة إلى 231350 حالة مقارنة مع 230698 إصابة أمس. ووفقا لحصيلة وضعتها وكالة "فرانس برس" حتى الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، السبت، استنادا إلى مصادر رسمية، تسببت الجائحة بوفاة 309,296 شخصا في العالم منذ ظهورها في ديسمبر في الصين. كما سُجّلت رسمياً أكثر من 4 ملايين و588 ألفا و360 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء انتشار وباء كوفيد-19. غير أن هذه الأرقام لا تعكس إلا جزءاً من عدد الإصابات الفعلي، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا إلا للحالات التي تتطلب نقل أصحابها إلى المستشفى.
أعلنت وزارة الصحة لدى الاحتلال الإسرائيلي، منذ قليل، تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد- 19"، لديها، لمستوطنة تبلغ من العمر 67 عامًا.وأوضحت صحة الاحتلال أن السيدة كانت تعاني من مرض آخر، وتم إدخالها للعناية المركزة، إلا أنها ماتت، حسبما نشر موقع "واللا" الإسرائيلي.وأعلنت صحة الاحتلال، اليوم الثلاثاء، تسجيل 214 حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد- 19"، ليرتفع عدد إجمالي المصابين لديها إلى 1656.وحذر بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته وزعيم الليكود، من أنه يمكن أن يرتفع عدد المصابين لنحو مليون شخص داخل تل أبيب، و10 آلاف حالة وفاة جراء كورونا، حال عدم السيطرة على انتشاره حاليًا.وقرر، خلال مشاورات هاتفية مع الوزراء، تعطيل عمل المواصلات العامة، وفرض إجراءات الإغلاق الشامل على كل الأماكن التجارية، باستثناء محال بيع المنتجات الغذائية والصيدليات، وتعزيز قوة الشرطة لفرض قيود على حركة الإسرائيليين، وتحديد الحالات التي يمكن فيها الخروج من المنزل.
ارتفاع قياسي لعدد الاصابات بكورونا في روسيا خلال يوم واحد موسكو في 2 مايو/ وام / أعلنت السلطات الصحية الروسية اليوم عن ارتفاع قياسي بعدد الاصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد " كوفيد 19 " خلال الـ 24 ساعة الماضية ولاول مرة في أعلى حصيلة يومية منذ تفشي الوباء بتسجيلها /9623 / إصابة جديدة بالفيروس التاجي خلال اليوم الأخير /مقارنة مع 7099 و7933 إصابة يومي الخميس والجمعة / الماضيين ليصبح بذلك مجموع الإصابات في البلاد /123054/ حالة . في المقابل ووفقا لبيان مركز العمليات الروسي لمكافحة فيروس كورونا فأن "عدد الوفيات اليومية شهد تراجعا ملحوظا وملموسا بعد تسجيل 57 حالة وفاة جراء الوباء خلال آخر 24 ساعة /مقارنة مع 101 و96 وفاة يومي الخميس والجمعة/الماضيين ، لترتفع حصيلة ضحايا الفيروس في عموم روسيا إلى 1222 حالة وفاة. واضاف البيان أن " عدد المتعافين من الفيروس بلغ /1793/ مريضا خلال اليوم الأخير، ليصل إجمالي عدد المتعافين في عموم روسيا إلى /15013/ شخصا. وتعود أكثر من 50% من الإصابات الجديدة /5358 إصابة/ إلى العاصمة موسكو التي تتصدر قائمة أكبر بؤر كورونا في روسيا بـ62658 إصابة و695 وفاة حتى الآن، . وألقت عدوى فيروس كورونا بظلالها على الحكومة الروسية اذ أعلن في وقت سابق عن اصابة رئيس الوزراء الروسي، ميخائيل ميشوستين،بعدوى فيروس كورونا المستجد "19 -COVID- ، تلاه بعد ذلك اصابة وزير البناء الروسي ، فلاديمير ياكوشيف ونائبه بالفيروس واخضاعهم لنظام العزل الصحي. عماد/ وام/ موسكو
أعلنت المملكة العربية السعودية، مساء اليوم الأربعاء 25 مارس/آذار، إلغاء التوسعة الثالثة للحرم المكي. وقالت رئاسة شؤون الحرمين، في بيان نقلته قناة "العربية"، إنه تم إغلاق التوسعة السعودية الثالثة في الحرم المكي، ضمن الإجراءات الاحترازية لمكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". وكانت وزارة الصحة السعودية قد أعلنت ارتفاع عدد المصابين بكورونا في السعودية إلى 900 حالة وتسجيل وفاة جديدة. وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية، محمد العبد العالي، عن تسجيل 133 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليصل إجمالي المصابين إلى 900 حالة، بحسب موقع قناة "العربية" السعودية. أعلن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم الأربعاء، عن حزمة إجراءات جديدة للحد من تفشي وباء "كورونا". وقالت وكالة الأنباء السعودية "واس" إن هذه القرارات جاءت "انطلاقا من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وبناء على ما عرضته الجهات المعنية من الحاجة إلى المزيد من الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد". وأكد الأمر الملكي على منع سكان مناطق المملكة الثلاث عشرة الخروج منها أو الانتقال لمنطقة أخرى، كما منع القرار الدخول والخروج من المدن التالية (الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة) وفق الحدود التي تضعها الجهة المعنية. رئاسة شؤون الحرمين: إغلاق التوسعة السعودية الثالثة في الحرم المكي #العربية_عاجل https://t.co/a1vIGVFnOW — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) March 25, 2020 ​وأضافت الوكالة أن الأمر الملكي سيعمل به ابتداء من الساعة الثالثة عصرا من يوم غد الخميس، وحتى انتهاء مدة المنع من التجول المحددة بالأمر الملكي، مؤكدة أن منع التنقل لا يشمل الفئات التي سبق استثناؤها من منع التجول، مع مراعاة أن يكون الاستثناء في أضيق نطاق ووفق الإجراءات والضوابط التي تضعها الجهة المعنية.
أكد الرئيس الامريكي دونالد ترامب، على ان توقف النشاط الرياضي في العالم بسبب الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) هو أمر يصيبه بالملل. وقال دونالد ترامب في البيت الابيض، إن الثنائي آدم سيلفر مفوض دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين، وروجر جودل رئيس رابطة دوري كرة القدم الأمريكية، ضمن 14 شخصية رياضية تستشيرها حكومة الولايات المتحدة، بشأن متى يمكن استئناف المنافسات؟ .
Retrieve semantically similar text.
التبرع للموقع - ادعمونا الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع" حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
واشنطن - (د ب أ) يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع أمر تنفيذي بشأن إصلاح الشرطة، اليوم الثلاثاء، رغم أن الأمر يظل غامضا فيما يتعلق بنطاق التدابير التي يعتزم تطبيقها، وذلك وسط مظاهرات تهز البلاد احتجاجا على وحشية وعنصرية الشرطة. وقال ترامب يوم الاثنين: "الهدف العام هو أننا نريد القانون والنظام، ونرغب في القيام بذلك بشكل نزيه وعادل وآمن". وأكد على أن تنفيذ القانون يأتي من جانب "أشخاص معظمهم رائعين". كان ترامب قد طرح فكرة الأسبوع الماضي بإشراك المزيد من الأخصائيين الاجتماعيين ووضع معايير وطنية للشرطة. وتشهد الولايات المتحدة مظاهرات منذ الشهر الماضي، إثر مقتل جورج فلويد، وهو رجل من أصول أفريقية، على يد شرطي في مينيسوتا. ويأتي هذا التحرك وسط مفاوضات في الكونجرس بشأن تنفيذ إصلاحات بشأن الشرطة على المستوى الاتحادي، على الرغم من أن الكثير من العمل على تغيير السياسة يجب أن يتم من قبل حكومات الولايات والحكومات المحلية التي تدير إدارات الشرطة الخاصة بها.
يويفا يرسم الخطة الأخيرة لعودة دوري أبطال أوروبا الأولوية للمسابقات المحلية لأسباب اقتصادية بحتة تواصل كرة القدم التحرك بحثاً عن عودة المنافسات من جديد، بعد توقفها بسبب فيروس كورونا، عن طريق رسم الخطة المتوقعة لاستئناف دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي. النشاط الرياضي توقف بشكل كامل بعد تحول كورونا إلى وباء عالمي، قبل أن تسير الأمور الماضية نحو عودته بشكل تدريجي، مع قيام الأندية بفتح أبوابها لتدريبات اللاعبين من جديد. صحيفة "ماركا" الإسبانية، أكدت أن الاولوية الحالية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، هو إعطاء الأولوية للمسابقات المحلية، من أجل إنقاذ الحالة الاقتصادية للأندية. المزيد من الفرق وتأتي الخطوة التالية بالتعاون مع الاتحادات المحلية والحكومات، هي عودة المسابقات الأوروبية مرة أخرى، وعلى الأرجح في شهر أغسطس القادم. وطلب اليويفا من الاتحادات الأخرى الانتهاء من جميع المسابقات المحلية في الأسبوع الأول من شهر أغسطس، طمحاً في توفير الوقت لعودة دوري الأبطال. وتتركز الخطة على انتظام الأبطال وإقامة 17 مباراة مقسمة على 5 أيام بغض النظر عن النهائي المقام بالعاصمة التركية اسطنبول. وأما الدوري الأوروبي فهناك 27 مباراة، تقام في ستة أيام معلقة، بتواجد بعض المباريات التي لم تُلعب لإنتر وخيتافي وروما وإشبيلية. وفقًا لبي بي سي.. صلاح يُزين تشكيل الموسم للدوري الإنجليزي تحديد موعد عودة الدوري الإسباني التقويم الجديد يعتمد بشكل رئيسي على انتهاء المسابقتين في أغسطس، ولكن يتوقف ذلك على بعض العوامل، أهمها الظروف الصحية وموعد عودة الدوريات المحلية، بالإضافة للاجتماع الحاسم للجنة التنفيذية بالاتحاد الأوروبي يوم 27 مايو القادم. يذكر أن حامل لقب النسخة الماضية لدوري الأبطال هو ليفربول الذي غادر البطولة الحالية بالخسارة من أتلتيكو مدريد في دور الـ16، بينما يلعب تشيلسي بطل الدوري الأوروبي في الأبطال، واقترب هو الآخر من توديع المسابقة، بعد خسارته بثلاثية نظيفة في ذهاب ثُمن النهائي أمام بايرن ميونخ على ستامفورد بريدج معقل البلوز.
انتقدت رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي صمت الرئيس دونالد ترامب عن انتهاكات الصين لحقوق الإنسان ضد الإيغور المسلمين، وقالت إن ذلك بدافع المصالح التجارية. وقالت في بيان إذا لم تتحدث الولايات المتحدة عن حقوق الإنسان في الصين بسبب مخاوف تجارية، فسوف نفقد تفوقنا الأخلاقي عند الحديث عن حقوق الإنسان في أي مكان في العالم. وأشارت إلى أن الموقف المذكور لا يمكن قبوله، مضيفة أن إفساح المجال لأحد أسوأ انتهاكات حقوق الإنسان في عصرنا من أجل توقيع اتفاقية تجارية هو أمر مروع. يشار إلى أن ترامب صرح لموقع أكسيوس الإخباري الإلكتروني خلال يناير/ كانون الثاني الماضي، بأنه ليس من الصواب فرض عقوبات على مسؤولين صينين في فترة تجرى فيه مفاوضات لإبرام اتفاقية تجارية مع الصين. وفي 17 يونيو/حزيران الجاري، صادق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على مشروع قانون يدعو لفرض عقوبات على مسؤولين صينيين بسبب سياسات بكين ضد الإيغور. وفي 15 مايو/أيار، صادق مجلس الشيوخ الأميركي على مشروع قانون، تبعه مجلس النواب في 27 من الشهر ذاته، ليعرض بعدها على الرئيس الأميركي. ويدعو مشروع القانون إدارة ترامب لفرض عقوبات تتضمن تجميد أموال ومنع الحصول على تأشيرة دخول، على بعض المسؤولين الصينيين الضالعين في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد الإيغور وأقليات مسلمة أخرى. كما يطالب مشروع القانون وزارة الخارجية الأميركية بإعداد تقرير للكونغرس يوثق انتهاكات حقوق الإنسان في المنطقة.
واشنطن - (د ب أ): أصدرت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بيان إخلاء مسؤولية غير عادي يوم الخميس، أبلغت فيه مؤيديها بأنها لا يمكن أن تتحمل مسؤولية تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا خلال تجمع قادم لإعادة انتخاب ترامب. وجاء في بيان على صفحة الاشتراك بتجمع في تولسا بولاية أوكلاهوما: "بحضورك التجمع، فإنك وأي ضيف يتحمل طواعية جميع المخاطر المتعلقة بالتعرض للإصابة بمرض كوفيد-19". وذكر البيان أن الحضور يوافقون على أن الحملة أو البائعين المرتبطين بالحدث غير "مسؤولين عن أي مرض أو إصابة". ويتناقض بيان الحملة مع الرئيس الأمريكي، الذي بدا أنه قلل من مخاوف الصحة العامة بشأن الفيروس، وشجع الأمريكيين على العودة إلى أنماط الحياة قبل الوباء. ويعتبر تجمع أوكلاهوما، المقرر عقده أول حدث عام يرتبط بحملة انتخابية منذ أن أوقف تفشي فيروس كورونا التجمعات السياسية الكبيرة في مارس الماضي. وأثار موعد المسيرة في 19يونيو - وهو تاريخ احتفال العديد من الأمريكيين بإنهاء العبودية- غضبًا بين منتقدي ترامب، الذين يقولون إن التوقيت والموقع إهانة لذكرى جورج فلويد. وكان مجموعة من الهمجيين البيض قد ذبحوا مئات الأمريكيين من أصول أفريقية في تولسا خلال أعمال الشغب وقعت عام 1921 . ويأتي هذا الإعلان مع إعادة فتح البلاد بعد أشهر من إجراءات الإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا، لكن مسؤولي الصحة العامة عارضوا التجمعات الكبيرة مثل الأحداث الرياضية أو الحفلات الموسيقية، خاصة التجمعات الداخلية حيث من المحتمل أن يكون خطر الإصابة مرتفعا. وتشهد العديد من المناطق في الولايات المتحدة تصاعدًا في عدد الإصابات بالعدوى في ظل تخفيف القيود وتجمع الناس، وغالبًا ما يجري انتهاك إرشادات التباعد الاجتماعي.
خبرني - انخفضت أسعار النفط، الأربعاء، إذ طغى تعثر الطلب على الوقود بسبب انتشار فيروس كورونا على حزمة أميركية هائلة للتحفيز الاقتصادي من المنتظر إقرارها قريبا. ونزل خام برنت 88 سنتا أو ما يعادل 3.3% إلى 26.27 دولار للبرميل بحلول الساعة 11:57 بتوقيت غرينتش بعد أن زاد في وقت سابق إلى 28.29 دولار. وانخفض الخام الأميركي 30 سنتا أو ما يعادل 1.17%، إلى 23.73 دولار بعد أن زاد إلى 25.24 دولار للبرميل. وتوصل مشرعون أميركيون ومسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اتفاق بشأن مشروع قانون للتحفيز بقيمة تريليوني دولار من المتوقع أن يتم إقراره من الكونغرس في وقت لاحق اليوم. لكن الطلب على المنتجات النفطية، خاصة وقود الطائرات، ينخفض في أنحاء العالم إذ تعلن المزيد من الحكومات عن عمليات عزل على مستوى الدولة لكبح انتشار فيروس كورونا، مما يحد من مكاسب أسعار النفط. وعدل آي.إن.جي بالخفض اليوم توقعه لسعر خام برنت للربع الثاني من العام إلى 20 دولارا للبرميل من 33 دولارا بسبب صدمة الطلب الناجمة عن تفشي فيروس كورونا والارتفاع المتوقع في الإمدادات من السعودية وروسيا في نيسان. ونزلت أسعار النفط ما يزيد عن 45%، منذ بداية الشهر الجاري بعد أن أخفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون آخرون من بينهم روسيا، المجموعة المعروفة باسم أوبك+، في تمديد اتفاق لخفض الإنتاج ودعم الأسعار بعد نهاية آذار. وفي الولايات المتحدة، أظهرت بيانات من معهد البترول الأميركي أمس أن مخزونات النفط نزلت 1.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 آذار إلى 451.4 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين بارتفاعها 2.8 مليون برميل. وقال معهد البترول إن مخزونات البنزين ونواتج التقطير تراجعت أيضا الأسبوع الماضي.
05/02/2020 بالفيديو: بيلوسي تمزق خطاب ترامب أمام مجلس الشيوخ مزقت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي، نسخة من ملف خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بعد رفض الأخير مصافحتها. وأظهرت لقطات مصورة بثتها العديد من القنوات الأميركية والدولية، رفض ترامب مصافحة رئيسة المجلس، فقامت بيلوسي فيما بعد بتمزيق نسخة من ملف خطابه. وعرض الرئيس الأميركي، اليوم الأربعاء في خطاب "حالة الاتحاد" السنوي ما اعتبرها إنجازات كبيرة حققتها إدارته، خاصة على الصعيد الاقتصادي، في خطاب يأتي قبل ساعات من تصويت في ختام محاكمة ترامب برلمانيا بمجلس الشيوخ بتهمتي إساءة استغلال السلطة وعرقلة عمل الكونغرس. كما أشار إلى استبدال الاتفاق التجاري مع كندا والمكسيك، وهو ما لم يستطع فعله رؤساء من قبله، وفق تعبيره. وفي السياق أضاف "إن الرسوم الجمركية نجحت في دفع الصين لتوقيع اتفاق مع الولايات المتحدة، معتبرا أن الاتفاق يحمي العمال الأميركيين". الولايات المتحدة الأميركيةدونالد ترامبنانسي بيلوسي إقرأ المزيد في: العالم
أنا معجب بالشروق بالفعل، لا تظهر هذه الرسالة مرة أخرى قدمت أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين إلى رابطة الدوري السعودي لكرة القدم للمحترفين التكلفة المالية التي يترتب عليها استئناف أو إلغاء بطولة الدوري للموسم الجاري ، الذي توقف احترازيا بقرار من وزارة الرياضة للحد من تفشي فيروس كورونا. وأوضحت صحيفة "الرياضية" السعودية ، نقلا عن مصادر لها لم تكشف عن هويتها ، أن التكلفة المالية التي قدمتها الأندية تقدر بنحو نصف مليار ريال سعودي (نحو 133 مليون دولار) كمصاريف تشمل رواتب اللاعبين المحترفين والمدربين والعقود والمعسكرات والرعاة . وكانت الرابطة حددت 20 أغسطس المقبل موعدا مبدئيا لاستئناف الدوري ، على أن يتم الإعلان الرسمي بعد التنسيق مع الجهات المختصة في متابعة فيروس كورونا. وأوضح فهد المدلج رئيس نادي الفيصلي السعودي، في تصريحات إلى "الرياضية" ، أن المبالغ المتوقع صرفها من النادي لرواتب اللاعبين خلال أربعة أشهر تتراوح ما بين 12 و16 مليون ريال حال استئناف الدوري. وأشار إلى أنهم في انتظار القرار النهائي من الجهات المختصة بمتابعة مستجدات فيروس كورونا ووزارة الرياضة والرابطة ، للبت في تمديد عقود "إضافية" للاعبين المحترفين ، التي تنتهي معظمها في نهاية مايو الجاري.
التبرع للموقع - ادعمونا الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع" حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
Retrieve semantically similar text.
أكد الرئيس الامريكي دونالد ترامب، على ان توقف النشاط الرياضي في العالم بسبب الحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) هو أمر يصيبه بالملل. وقال دونالد ترامب في البيت الابيض، إن الثنائي آدم سيلفر مفوض دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين، وروجر جودل رئيس رابطة دوري كرة القدم الأمريكية، ضمن 14 شخصية رياضية تستشيرها حكومة الولايات المتحدة، بشأن متى يمكن استئناف المنافسات؟ .
كشف الدكتور طارق الجمال رئيس جامعة أسيوط عن اتخاذه عددا من القرارات العاجلة والوقائية بالمستشفى الجامعي الرئيسي و ذلك في أعقاب اكتشاف حالات متتالية من المصابين بفيروس كورونا المستجد والتى تركزت بين المتواجدين بقسم الباطنة، مشيراً إلى أن قرارته تضمنت استبدال كافة افراد الطاقم الطبى بالقسم من أطباء وتمريض وعمال بفريق بديل، مع إجراء لهم كافة الفحوصات والمسوحات الطبية المتبعة عادة مع المخالطين للحالات الإيجابية، وإخضاعهم لفترة عزل كإجراء احترازي وذلك وفق الضوابط الوقائية المعلنة من وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية. كما أعلن الدكتور طارق الجمال، عن إصداره توجيهات مباشرة بتخفيض عدد المرضى المترددين على القسم وقصر التواجد به على الحالات الحرجة فقط، مع تكثيف إجراءات التطهير والتعقيم لكافة القسم بما يشمله من أجهزة ومعدات طبية. وأوضح الدكتور حسن عبد اللطيف نائب رئيس مجلس إدارة مستشفيات أسيوط الجامعية أن قرارات رئيس الجامعة تأتى في أعقاب اكتشاف حالات متتالية من المصابين بفيروس كوفيد 19 بقسم الباطنة بدأت بممرضة يوم الأربعاء الماضي وتوالت الحالات والتى كان آخرها أمس عامل ممرضة بذات القسم إلى جانب ممرضة بأحد الأقسام الطبية الأخرى بمستشفيات أسيوط الجامعية. وأشار الدكتور إيهاب فوزى مدير مستشفى الراجحى الجامعى أن الحالات المحجوزة حاليا بالمستشفى بلغت 10 حالات إصابة ثبت إيجابيتها جميعها بالكوفيد 19، تتضمن طبيبة و3 ممرضات ومسعف وعامل بمستشفيات أسيوط الجامعية الى جانب طفل عامين ابن إحدى الممرضات، ومريضة كانت محجوزة للعلاج بالمستشفى الجامعي، الى جانب قيادة أمنية سابقة وحالة من محافظة سوهاج وجميعهم في حالة صحية مطمئنة ويحظون برعاية طبية متميزة على مدار 24 ساعة بأيدي فريق طبى متخصص من أبناء جامعة أسيوط.
مشاهدة بث مباشر حفل أفضل لاعب في إفريقيا 2019 الثلاثاء 7/1/2020، حيث تشهد مدينة الغردقة في مساء يوم الثلاثاء الموافق 7 يناير 2020 إحدى أهم الأحداث السنوية على الإطلاق المنظمة من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، من خلال إقامة فعاليات حفل جائزة أفضل لاعب في إفريقيا، حيث يُصارع النجم المصري محمد صلاح من أجل الفوز بالجائزة للعام الثالث على التوالي في إنجاز تاريخي. مشاهدة بث مباشر حفل أفضل لاعب في إفريقيا 2019 الثلاثاء 7/1/2020، حيث تشهد مدينة الغردقة في مساء يوم الثلاثاء الموافق 7 يناير 2020 إحدى أهم الأحداث السنوية على الإطلاق المنظمة من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، من خلال إقامة فعاليات حفل جائزة أفضل لاعب في إفريقيا، حيث يُصارع النجم المصري محمد صلاح من أجل الفوز بالجائزة للعام الثالث على التوالي في إنجاز تاريخي. ويطمح الشعب المصري بأكمله في مشاهدة فخر العرب محمد صلاح وهو يفوز بجائزة أفضل لاعب من جديد للمرة الثالثة على التوالي، ونستعرض لكم في هذا المقال موعد حفل أفضل لاعب في إفريقيا والقنوات الناقلة لمراسم الحفل المقرر إقامته في مدينة الغردقة على الأراضي المصرية. ويطمح الشعب المصري بأكمله في مشاهدة فخر العرب محمد صلاح وهو يفوز بجائزة أفضل لاعب من جديد للمرة الثالثة على التوالي، ونستعرض لكم في هذا المقال موعد حفل أفضل لاعب في إفريقيا والقنوات الناقلة لمراسم الحفل المقرر إقامته في مدينة الغردقة على الأراضي المصرية.
برشلونة يجد الحل للتخلص من ديمبيلي الإصابات تطارد الفرنسي كشفت تقارير في الإعلام الإسباني عن توجه برشلونة للتخلص من نجمه الفرنسي عثمان ديمبيلي الصيف القادم، وعرضه في صفقة تبادلية مع أحد الأندية الإيطالية. ديمبيلي عانى خلال الموسم الجاري من تكرر الإصابات، وآخرها خضع بسببها لعملية جراحية في فنلدنا ستغيبه حتى يونيو المقبل، بحسب التقارير الطبية. وأفادت "موندو" أن برشلونة سيعرض الجناح الشاب على إنتر في صفقة تبادلية من أجل الحصول على هدفه الرئيسي للميركاتو الصيفي لاوتارو مارتينيز. المزيد من الفرق زانيتي يرد على أنباء قرب برشلونة من لاوتارو مارتينيز المهاجم الأرجنتيني يأتي على رأس قائمة التدعيمات المنتظرة في النادي الكتالوني، ولكن وجود شرط جزائي قيمته 111 مليون يورو، والعجز في موازنة برشلونة يصعبان الصفقة. الصحيفة الإسبانية تحدثت عن أن ديمبيلي سيفقد مكانه الموسم المقبل في حالة عودة نيمار من باريس سان جيرمان، وتفضيل الإدارة إعطاء الفرصة للشاب أنسو فاتي. وأوضحت "موندو" أن برشلونة عرض عدداً من الأسماء على إنتر في الماضي مثل كارلس ألينيا، جون كلير توديبو، إيفان راكيتيتش، أرتورو فيدال، أرتو، ونيلسون سيميدو، لتقليل قيمة الصفقة. وكان مارتينيز قد انضم لصفوف إنتر الصيف قبل الماضي من صفوف راسينج الأرجنتيني مقابل قرابة 25 مليون يورو.
تحتفل جامعة الدول العربية بيوم الإعلام العربي تحت شعار "وكالات الأنباء العربية : مهنية ، موضوعية ، مصداقية" في دورته الخامسة 2019-2020، والذي أقره مجلس وزراء الإعلام العرب في دورته العادية السادسة والأربعين التي عقدت في عام 2015، ليكون 21 أبريل من كل عام يوما للإعلام العربي، يحتفل به في جميع الدول العربية تحت شعار محدد يتم اختياره، ويتم تنظيم فعاليات هذا اليوم حول مضمونه. كما ينظم احتفال مركزي على هامش اجتماع وزراء الإعلام العرب لتوزيع جوائز التميز الإعلامي، وتكريم الشخصيات والمؤسسات الإعلامية العربية تقديرا لإنجازاتها ودورها البناء في خدمة المواطن العربي. الجامعة العربية تعلق أعمالها خلال شهرى مارس وأبريل وأوضحت الجامعة العربية إنه جاء التفكير في تخصيص يوم للإعلام العربي انسجاما مع ميثاق جامعة الدول العربية وتنفيذا لميثاق الشرف الإعلامي العربي وتأسيسا على المبادئ التي انطلقت منها الإستراتيجية الإعلامية العربية، واستنادا على القرارات والوثائق الصادرة عن مجلس جامعة الدول العربية بشأن تحديث العمل العربي المشترك، واتساقا مع توجهات مجلس وزراء الإعلام العرب بالعمل على تطوير وتنمية الإعلام العربي، وتعزيز دوره بما يتماشى مع تطور المجتمعات العربية وخدمة قضاياها. وفي خضم تصاعد جائحة كورونا، وما اتخذته الحكومات من إجراءات احترازية لاحتواء هذه الأزمة، فقد تقرر تأجيل فعاليات يوم الإعلام العربي التي كانت تنظمها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الإعلام والاتصال)، كما تم تأجيل احتفالية توزيع جوائز التميز الإعلامي التي خصصت هذا العام لوكالات الأنباء العربية. وأشارت الجامعة العربية إلى إنه تعتبر وكالات الأنباء العربية مصدرا رئيسا للأخبار، ومن أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرا وانتشارا، حيث تحتل الصدارة في التعامل مع الأحداث وتغطيتها عبر شبكة مراسليها التي تنتشر عبر مختلف مناطق العالم. وأضافت تملك هذه المؤسسات إمكانيات واسعة تمكنها من استقبال الأخبار ونقلها وإرسالها إلى مكاتبها في كل مكان ليتم توزيعها، وتصل هذه الأخبار إلى الجمهور بطريقة غير مباشرة من خلال وسائل الإعلام الجماهيرية المعروفة المكتوبة والمسموعة والمرئية. ورغم التطور التكنولوجي الهائل في وسائل الإعلام والذي أتاح إعلاما جديدا بأقل تكلفة أمام جميع الأفراد في كل أنحاء العالم ، إلا أن هذه الوكالات ظلت محتفظة بمكانتها وبقدرتها الكبيرة على التأثير. وصرح السفير قيس العزاوي - الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بأن اختيار وكالات الأنباء العربية موضوعا لهذه الدورة الخامسة هو اعتراف وتقدير للدور الكبير الذي تقوم به هذه المؤسسات الإعلامية الرائدة في نشر الأخبار الصحيحة ونقل واقع الأحداث من مصادرها وتنوير المواطن العربي، وإتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات السياسية والتنموية والاقتصادية والثقافية في المنطقة العربية وفي كل العالم. وأكد أنه حتى في ظل التغيرات الكبرى في الصناعة الإعلامية، حيث باتت الأخبار تنقل بأسرع ما يمكن وفي كل مكان من العالم ، وتضاعفت خطورة الإعلام ليصبح سلاحا فتاكا، ظلت وكالات الأنباء العربية ملاذا للناس لاستقاء الأخبار الموثوقة والصادقة. وقال إننا خلال هذه الجائحة العالمية القاتلة، ننشد إعلام الحقيقة المؤسس على المعلومة الصحيحة، دون نشر الهلع والخوف بين الناس، بما يساعدهم على فهم الواقع والتعامل معه ومواجهة تحدياته. وأشار الأمين العام المساعد إلى أن الذعر الذي يعيشه ملايين البشر، ليس بسبب الفيروس وسرعة انتشاره فحسب ، ولكن أيضا بسبب تضخيم بعض وسائل الإعلام للأمر ، وبث الكثير من الأخبار والمتابعات لهذا المرض، ونشر تفاصيله وما يتعلق به في كل دقيقة وثانية، خاصة بعدما دخلت وسائل التواصل الاجتماعي على الخط، ليبث بعضها معلومات وأخبار وشائعات أحدثت فوضى إعلامية ومعلوماتية ، و لم يعد للعالم حديث سوى كورونا . وتعطلت الحياة ، وتبدلت الأولويات عند الشعوب والدول، وصار هدف الجميع مواجهة هذا الفيروس المميت . وحيا السفير قيس العزاوي ، الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية العربية على دورها البناء في نشر الوعي بين المواطنين، ومواكبة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومات والدول العربية للحد من انتشار الفيروس والمحافظة على النظام العام واستقرار المجتمع . ودعا إلى أن يضطلع كل إعلامي في موقعه بمسؤوليته، ويساهم في نشر الوعي والثقافة الصحية الصحيحة واطلاع المواطن العربي على طرق وأساليب الوقاية من هذا الوباء، والتصدي للأخبار الزائفة والشائعات التي تقوض أمن وسلامة المواطنين . وقال السفير بأنه يجدر التنويه في يوم الإعلام العربي، بكل الإعلاميين العرب الذين يقومون بعملهم في مناطق و ظروف صعبة ليؤدوا دورا بالغ الأهمية في متابعة الأحداث وتغطيتها ونقلها للمواطن العربي من مواقعها . كما وجه تحية تقدير لكل الإعلاميين العرب في مؤسساتهم ومواقعهم على ما يبذلونه من جهد في هذه المرحلة الصعبة. وأوضح أنه يجب أن يتكاتف الجميع من أجل تجاوز هذه المرحلة العصيبة وبشكل سليم، و أن يؤدي كل مواطن دوره للقضاء على هذه الجائحة ، لأنه عمل جماعي ، والكل مطالب فيه بتحمل مسؤوليته حسب موقعه، وهذا سيضيف بلا شك رصيدا مهما للتجربة الإنسانية المشتركة.
الشاهد والثابت أننا أمام ولادة نظام رياضي جديد، بل تصميم متكامل لمنظومة رياضية عالمية، نظام رياضي جديد سيذهب إليه العالم بعد جائحة "كورونا أو كوفيد – ١٩". هذا النظام الجديد يُحدد أبعادهِ عدد كبير من المرتكزات والمعايير والتي تناولت العديد منها بالشرح في عدد كبير من المقالات السابقة، مثل الجوانب المرتبطة بالبنية التحتية عالية الأتمتة في المجال الرياضي، والمنصات الرقمية الرياضية، والنظم المستحدثة في تعقيم المنشآت الرياضية، وطرق التعامل مع التدريبات الرياضية واستخدم الأجهزة الحرارية الذكية للكشف على الفيروسات، والتغير الكبير في أنظمة القوانين واللوائح الرياضية وخاصة المرتبطة بنظم انعقاد الجمعيات العمومية للمؤسسات الرياضية، والتغير الكبير الذي سوف يدخل على قوانين الألعاب الرياضية والذي حدث بالفعل في قوانين كرة القدم، والقوانين والنظم واللوائح المرتبطة بمكافحة المنشطات في المجال الرياضي.. الخ. إلا أنه ما أود أن أشير إليهِ في هذا المقال يتمثل في فكرة الممكنات التي يجب أن تتوافر في منظومة الرياضة الوطنية في الدول، والتي من دونها لن تتحقق الطفرة المنشودة من ولادة النظام الرياضي الجديد الذي يستهدفه العالم أو بمعنى أدق ولادة منظومة رياضية جديده في العالم. فالقضية لن تكمن فقط في عمليات التطور والتقدم في معايير النجاح والتحول من النظم التقليدية إلى النظم الذكية والرقمية من خلال التعامل مع الحركة الرياضية العالمية، ولكن القضية الرئيسية ستتجه إلى أن علاقات مكونات الحركة الرياضية العالمية كلها سوف تشهد التغيير ابتداء من اللجنة الأولمبية الدولية مرورا بالاتحادات الرياضية الدولية ثم اللجان الأولمبية الوطنية ثم الاتحادات الرياضية الوطنية. فمن المؤكد أن قوانين الألعاب ستتغير ونظم إقامة البطولات والدورات الرياضية المجمعة ستتغير، إلا أن المُمكنات المهمة والذي سوف يستهدفها العالم هي تلك المُمكنات التي تعتمد على كل من عملة الثقة وعملة الأخلاق. فالرياضة في الفترة القادمة كمجال من المجالات الحياتية مثل أي من المجالات السياسية والاقتصادية والأخلاقية والاجتماعية.. الخ، ستقوم على عملة الثقة والتي سوف يعزز نجاحها التطور الكبير الذي سوف يشهده العالم من التقدم الكبير في الجوانب التكنولوجية والمتمثل في "الثقة في التنظيم الصحي والتكنولوجي للبطولات الرياضية، الثقة في القائمين على التنظيم في قدرتهم على الحفاظ على صحة وسلامة الرياضيين وتوفير أفضل السبل والطرق للخروج بالممارسة الرياضية إلى أفضل الممارسات العالمية دون أضرار". العملة الثانية التي سوف تكون أحد أهم ممكنات ولادة النظام الرياضي الجديد هي عملة الأخلاق، فالتطور العالمي في كافة النظم والتعاملات ستركز على القيم الأخلاقية، فالرياضة تقوم على مرتكز رئيسي يضمن نجاح بنائها، ويحقق قيمتها ويعلو من شأنها هذا المرتكز هو الأخلاق، تلك الأخلاق ترتبط ارتباطا وثيقا بالسلوك الإنساني، فحفاظنا على صحة المخالطين لنا هي أخلاق، وحفاظنا على قيم مؤسساتنا الرياضة هي أخلاق، وحفاظنا على التنافسية النزيهة والشريفة والعدالة والتنافسية العادلة هي أخلاق، والتأكيد على ترابطنا واحترام الآخر هي أخلاق. وقدرة أي منظومة رياضية على التحكم في ترابط عناصرها هي في النهاية تأكيد على الأخلاق الرياضية. إذا نحن أمام ولادة جديده لمنظومة رياضية عالمية جديده ونظام رياضي تكاملي جديد يعتمد في تطبيق معاييره على عملتي الثقة والأخلاق.
(MENAFN - Youm7) نشرت وزارة الأوقاف، عبر موقعها الالكترونى، حصاد 6 سنوات عمل خلال فترة حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى، مؤكدة أنها حققت نقلة في جميع المجالات وقالت الوزارة إن من أهم ملامح النقلة النوعية التي حققتها خلال فترة تولى حكم الرئيس السيسى ما يلى: افتتاح أعظم أكاديمية لتدريب الأئمة والدعاة في العالم . إنفاق أكثر من 6 مليارات جنيه على عمارة بيوت الله. أكثر من 150 مؤلفًا ومترجمًا لنشر الفكر الوسطي المستنير. 1200 مدرسة قرآنية ، و303 مدارس علمية جديدة . نقلة نوعية غير مسبوقة في تاريخ الوزارة في مجال الدعوة إلكترونيًا . أكثر من مليار وستمائة مليون جنيه في مجال البر وخدمة المجتمع . تحسين الأحوال المالية للأئمة ، وتعظيم جميع الأنشطة الدعوية وخدمة القرآن الكريم . تمكين الشباب من مفاصل العمل القيادي والدعوي بالوزارة . تعزيز دور مصر الريادي في نشر الفكر المستنير عالميًا . تعظيم جميع الموارد الذاتية للوزارة بأرقام غير مسبوقة . عمل أطلس وقفي في العالم لحفظ أعيان الوقف . إنفاق مليار و630 مليون جنيه في مجال البر وخدمة المجتمع MENAFN0906202001320000ID1100295415
التقى سعادة وزير العمل والتنمية الاجتماعية، السيد جميل بن محمد علي حميدان، في مكتبه بالوزارة، رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، السيد زكريا ابراهيم الكاظم، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الجمعية، حيث تم بحث سبل تعزيز دور الجمعية ومساهمتها في تقديم أنواع الدعم للفئات والأشخاص من برامجها، وخاصة ما يتعلق منها بتعزيز أوجه الرعاية والوقاية للشرائح المستهدفة من المواطنين. وخلال الاجتماع، تم استعراض أبرز أنشطة وبرامج الجمعية التي تنفذها بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات الصلة، مشيداً في الوقت ذاته بتعاون وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المثمر عبر حصول مرضى السكلر على احتياجاتهم العمالية والتنموية والخدمية، وذلك ضمن اختصاص عمل الوزارة، ومنوهاً كذلك بدعم الوزارة لمشاريع وبرامج الجمعية ومساندة مشاركاتها في العديد من المحافل العربية والدولية. وأشاد الوزير حميدان بما حققته الجمعية من إنجازات ومساهمات في مجال رعاية مرضى السكلر، منوهاً بحضور ومشاركة الجمعية الإيجابي في مختلف المشاركات الخارجية، لافتاً في هذا الإطار الى أهمية استمرار الجمعية بتعزيز شراكتها المجتمعية مع المؤسسات الحكومية من أجل تطوير الخدمات الموجهة لمرضى السكلر في البحرين، مؤكداً حرص واستمرار الوزارة على تسخير الإمكانيات لدعم مؤسسات المجتمع المدني في إطار مساندتها حتى تقوم بدورها وضمان مساهمتها الفعالة وتنفيذ برامجها خدمة للجميع.
أعلنت السلطات في إيطاليا، ارتفاع عدد الوفيات جراء فيروس كورونا الجديد لـ107 حالة، بعد تأكيد وفاة 28 اليوم الأربعاء. وأضاف مسؤول إيطالي، في تصريحات نقلتها فرانس برس، أنه تقرر غلق المدارس والجامعات ليوم 15 مارس. وقال رئيس الدفاع المدني أنجيلو بوريلي إن عدد ضحايا فيروس كورونا في إيطاليا يوميًا ارتفع من 79 إلى 107 ، وكان إجمالي عدد حالات الإصابة أكثر من 3 آلاف. وقال في مؤتمر صحفي "دعونا نبدأ بالشفاء ، في يوم واحد كان 116 ، أي أن العدد الإجمالي ارتفع إلى 276 ارتفع عدد الضحايا بنسبة 28 إلى 107". ووفقا له، بلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة بما في ذلك فترة النقاهة والوفيات 3089 حالة.
Retrieve semantically similar text.
التبرع للموقع - ادعمونا الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع" حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
أفادت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها التابعة لوزارة الصحة في كوريا الجنوبية، اليوم الخميس، بأن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كوفيد 19 ارتفع بتسجيل أربع حالات إلى 10810 حالات خلال اليوم الماضي. وارتفع عدد الوفيات من 255 إلى 256 شخصًا خلال نفس الفترة الزمنية، وبلغ عدد الأشخاص الذين تم شفائهم 9419. وأجرت الدولة أكثر من 630 ألف اختبار للفيروس كورونا، مع معالجة نتائج 8429 اختبارًا الآن. وفي اليوم السابق ، سجلت كوريا الجنوبية حالتين جديدتين مصابين بفيروس كورونا وحالة وفاة واحدة. وادت الجائحة إلى توقف العالم بأكمله، حيث فرضت عشرات الدول إجراء التباعد الاجتماعي ، والإغلاق، وحظر السفر. والتي رغم انها تساعد في الحد من انتشار المرض ، كان لها تأثير معوق على الاقتصاد العالمي. وتجاوز عدد الحالات المؤكدة لمرض فيروس كورونا 3.5 مليون حالة ، بينما توفي أكثر من 243 ألف شخص بسبب المرض. وفقًا لأحدث البيانات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية، تم تسجيل أكثر من 81.400 حالة إصابة بالمرض على مدار الـ 24 ساعة الماضية على مستوى العالم ، مما رفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 3.517.345
أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، اليوم الأحد، أن عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد زاد 583 حالة إلى 174355. وزاد عدد الوفيات 33 حالة إلى 7914. وفي روسيا، أعلنت السلطات، اليوم الأحد، تسجيل 9709 إصابات جديدة بفيروس كورونا المستجد ارتفاعا من 9200 إصابة في اليوم السابق. وقال المركز الروسي لإدارة أزمة كورونا، إن عدد الإصابات الإجمالي في البلاد بلغ 281752 حالة. وأضاف أن 94 مصابا توفوا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وبهذا يصل عدد الوفيات الرسمي إلى 2631. وفيات إسبانيا الأقل منذ شهرين وفي إسبانيا، قالت وزارة الصحة إنها سجلت 87 وفاة جديدة اليوم الأحد بفيروس كورونا المستجد، ليتراجع بذلك عدد الوفيات اليومي إلى أقل من مئة للمرة الأولى منذ شهرين. وأضافت الوزارة أن عدد الوفيات الإجمالي بلغ 27650 شخصا فيما ارتفع عدد حالات الإصابة إلى 231350 حالة مقارنة مع 230698 إصابة أمس. ووفقا لحصيلة وضعتها وكالة "فرانس برس" حتى الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، السبت، استنادا إلى مصادر رسمية، تسببت الجائحة بوفاة 309,296 شخصا في العالم منذ ظهورها في ديسمبر في الصين. كما سُجّلت رسمياً أكثر من 4 ملايين و588 ألفا و360 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء انتشار وباء كوفيد-19. غير أن هذه الأرقام لا تعكس إلا جزءاً من عدد الإصابات الفعلي، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصا إلا للحالات التي تتطلب نقل أصحابها إلى المستشفى.
ارتفاع قياسي لعدد الاصابات بكورونا في روسيا خلال يوم واحد موسكو في 2 مايو/ وام / أعلنت السلطات الصحية الروسية اليوم عن ارتفاع قياسي بعدد الاصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد " كوفيد 19 " خلال الـ 24 ساعة الماضية ولاول مرة في أعلى حصيلة يومية منذ تفشي الوباء بتسجيلها /9623 / إصابة جديدة بالفيروس التاجي خلال اليوم الأخير /مقارنة مع 7099 و7933 إصابة يومي الخميس والجمعة / الماضيين ليصبح بذلك مجموع الإصابات في البلاد /123054/ حالة . في المقابل ووفقا لبيان مركز العمليات الروسي لمكافحة فيروس كورونا فأن "عدد الوفيات اليومية شهد تراجعا ملحوظا وملموسا بعد تسجيل 57 حالة وفاة جراء الوباء خلال آخر 24 ساعة /مقارنة مع 101 و96 وفاة يومي الخميس والجمعة/الماضيين ، لترتفع حصيلة ضحايا الفيروس في عموم روسيا إلى 1222 حالة وفاة. واضاف البيان أن " عدد المتعافين من الفيروس بلغ /1793/ مريضا خلال اليوم الأخير، ليصل إجمالي عدد المتعافين في عموم روسيا إلى /15013/ شخصا. وتعود أكثر من 50% من الإصابات الجديدة /5358 إصابة/ إلى العاصمة موسكو التي تتصدر قائمة أكبر بؤر كورونا في روسيا بـ62658 إصابة و695 وفاة حتى الآن، . وألقت عدوى فيروس كورونا بظلالها على الحكومة الروسية اذ أعلن في وقت سابق عن اصابة رئيس الوزراء الروسي، ميخائيل ميشوستين،بعدوى فيروس كورونا المستجد "19 -COVID- ، تلاه بعد ذلك اصابة وزير البناء الروسي ، فلاديمير ياكوشيف ونائبه بالفيروس واخضاعهم لنظام العزل الصحي. عماد/ وام/ موسكو
مدريد - (د ب أ): أعلنت وزارة الصحة الإسبانية اليوم الجمعة أن البلاد سجلت 932 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليصل إجمالي الوفيات بالفيروس إلى 10935 حالة. وهذا هو اليوم الثاني على التوالي الذي يتجاوز فيه معدل الوفيات في إسبانيا جراء كورونا حاجز الـ 900شخص ، والسابع على التوالي أيضا الذي تسجل فيه إسبانيا أكثر من 800 وفاة. وعلى الرغم من هذه الأرقام، يتحمس المسؤولون جراء تباطؤ معدلات الإصابة الجديدة. وقال فيرناندو سيمون رئيس إدارة الطوارئ الصحية إن "الاتجاه سليم. والهدف يتم تحقيقه تدريجيا، للوصول إلى بداية الأسبوع المقبل بدون أن تعمل وحدات العناية الفائقة بما يزيد على طاقتها". وتطبق إسبانيا إغلاقا تاما صارما في العشرين يوما الماضية، للحد من تفشي المرض. وزاد عدد الإصابات الجديدة المؤكدة بالفيروس اليوم الجمعة بنحو 7500 حالة، ليصل الإجمالي إلى 118000 حالة. ويمثل ذلك زيادة تقل قليلا عن 7 بالمئة، مقارنة بنسبة 18 بالمئة الأسبوع الماضي. وغادر المستشفيات ما يقرب من 4000 من مصابي كورونا، بعد تعافيهم، وفقا لبيانات رسمية. وأظهرت البيانات تعافي أكثر من 30000 من مصابي كورونا حتى الآن من بين أكثر من 56000 كانوا يتلقون العلاج في المستشفيات الإسبانية. وتدرس الحكومة تمديد حالة الطوارئ بالبلاد حتى يوم 26 نيسان/ أبريل، وفقا لتقارير إعلامية، بعدما كانت ستنتهي في 11 من الشهر نفسه. وقال سيمون إننا "نسيطر على الإصابات، ونرى تراجعا في الحالات اليومية، لكن هناك خطر أن يرتد هذا التقدم إذا لم نستمر في الإجراءات طوال الفترة الضرورية".
أعلن المركز الروسي لعمليات مكافحة فيروس كورونا عن أن عدد المصابين بالفيروس في عموم روسيا ارتفع إلى 42853 مصابًا، بعد تسجيل 6060 إصابة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، وهو رقم قياسي مقارنة بالإصابات الجديدة المسجلة خلال الأيام الماضية.وذكر بيان للمركز الروسي، الأحد، أنه تم تسجيل 48 وفاة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 361 حالة وفاة.وأضاف البيان أن 234 شخصا تماثلوا للشفاء أمس، ليصل العدد الإجمالي إلى 3291 شخصا تماثلوا للشفاء، موضحًا أن العدد الأكبر من الإصابات الجديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19 ) سُجل في العاصمة (موسكو) حيث بلغ عدد المصابين 3570 مصابًا، بينما تم تسجيل 709 إصابة جديدة في ضواحي العاصمة الروسية.
بكين-سانا أعلنت اللجنة الوطنية الصينية للصحة اليوم أنها تلقت تقارير عن 889 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا الجديد و118 حالة وفاة في 31 منطقة. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة شينخوا عن اللجنة قولها إنه من بين الوفيات 115 حالة في مقاطعة هوبي وحالة واحدة في كل من مقاطعتي تشجيانغ ويوننان وبلدية تشونغتشينغ بالترتيب. وأضافت اللجنة أن آخر تقارير تشير إلى أن ما مجموعه 2236 شخصا توفوا بسبب المرض وتم تسجيل 75465 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا الجديد في 31 منطقة على مستوى المقاطعة. كما شهدت المقاطعة خروج 2109 مرضى من المستشفى بعد شفائهم أمس ما يرفع العدد الإجمالي للمرضى الذين خرجوا من المستشفى إلى 18264 مريضا وكانت اللجنة الوطنية للصحة في الصين أعلنت أمس أن عدد الوفيات بفيروس كورونا داخل البلاد ارتفع إلى 2118.
كشفت وسائل الإعلام البريطانية اليوم، الخميس، أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد-19" يمثل خطرا على الشباب وليس كبار السن فقط. وتوفيت شابة بريطانية أصيبت بالمرض، رغم صغر سنها وعدم معاناتها أي ظروف صحية سابقة. وبحسب خبراء الصحة، فإن الأغلبية العظمى من المصابين بالفيروس يتعافون منه، فيما يمثل المرض خطورة على حياة المسنين ومن لديهم تاريخ مع أمراض أخرى. لكن الأمر اختلف في حالة كلوي ميدلتون، الشابة صاحبة الـ21 عاما، التي تعد أصغر شخص لا يعاني ظروفا صحية وفقد حياته بسبب فيروس كورونا في بريطانيا. وكتبت والدة الضحية على حسابها بموقع "فيسبوك": "لكل من يعتقد أنه مجرد فيروس عليه إعادة التفكير في ذلك. أكتب من واقع خبرة شخصية، الفيروس قتل ابنتي صاحبة الـ21 عاما". وأكدت عائلة الفتاة أنها لم تكن تعاني من أي مشكلات صحية سابقة. والأربعاء أعلنت الحكومة البريطانية أن عدد وفيات فيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 463، وأن إجمالي حالات الإصابة ارتفع إلى 9529. وفي وقت سابق، قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إن أكثر من 400 ألف شخص وافقوا على التطوع للمساعدة في دعم الأشخاص الأكثر ضعفا في البلاد خلال تفشي الفيروس. وطلبت لندن ربع مليون شخص أصحاء للتسجيل كمتطوعين، وقال جونسون إن هناك 405 آلاف متطوع بالفعل. وقالت خدمة الصحة الوطنية إن المتطوعين سيبدأون الأسبوع المقبل في مساعدة مليون ونصف المليون شخص في بريطانيا، ممن طُلب منهم البقاء في منازلهم وتجنب الاتصال بالآخرين لمدة 12 أسبوعا، لأن لديهم ظروفا صحية أساسية تزيد من خطر الإصابة بالفيروس.
التبرع للموقع - ادعمونا الموقع الرئيسي لمؤسسة الحوار المتمدن يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع" حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
Retrieve semantically similar text.
أعلنت السلطات في إيطاليا، ارتفاع عدد الوفيات جراء فيروس كورونا الجديد لـ107 حالة، بعد تأكيد وفاة 28 اليوم الأربعاء. وأضاف مسؤول إيطالي، في تصريحات نقلتها فرانس برس، أنه تقرر غلق المدارس والجامعات ليوم 15 مارس. وقال رئيس الدفاع المدني أنجيلو بوريلي إن عدد ضحايا فيروس كورونا في إيطاليا يوميًا ارتفع من 79 إلى 107 ، وكان إجمالي عدد حالات الإصابة أكثر من 3 آلاف. وقال في مؤتمر صحفي "دعونا نبدأ بالشفاء ، في يوم واحد كان 116 ، أي أن العدد الإجمالي ارتفع إلى 276 ارتفع عدد الضحايا بنسبة 28 إلى 107". ووفقا له، بلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة بما في ذلك فترة النقاهة والوفيات 3089 حالة.
كشف الدكتور طارق الجمال رئيس جامعة أسيوط عن اتخاذه عددا من القرارات العاجلة والوقائية بالمستشفى الجامعي الرئيسي و ذلك في أعقاب اكتشاف حالات متتالية من المصابين بفيروس كورونا المستجد والتى تركزت بين المتواجدين بقسم الباطنة، مشيراً إلى أن قرارته تضمنت استبدال كافة افراد الطاقم الطبى بالقسم من أطباء وتمريض وعمال بفريق بديل، مع إجراء لهم كافة الفحوصات والمسوحات الطبية المتبعة عادة مع المخالطين للحالات الإيجابية، وإخضاعهم لفترة عزل كإجراء احترازي وذلك وفق الضوابط الوقائية المعلنة من وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية. كما أعلن الدكتور طارق الجمال، عن إصداره توجيهات مباشرة بتخفيض عدد المرضى المترددين على القسم وقصر التواجد به على الحالات الحرجة فقط، مع تكثيف إجراءات التطهير والتعقيم لكافة القسم بما يشمله من أجهزة ومعدات طبية. وأوضح الدكتور حسن عبد اللطيف نائب رئيس مجلس إدارة مستشفيات أسيوط الجامعية أن قرارات رئيس الجامعة تأتى في أعقاب اكتشاف حالات متتالية من المصابين بفيروس كوفيد 19 بقسم الباطنة بدأت بممرضة يوم الأربعاء الماضي وتوالت الحالات والتى كان آخرها أمس عامل ممرضة بذات القسم إلى جانب ممرضة بأحد الأقسام الطبية الأخرى بمستشفيات أسيوط الجامعية. وأشار الدكتور إيهاب فوزى مدير مستشفى الراجحى الجامعى أن الحالات المحجوزة حاليا بالمستشفى بلغت 10 حالات إصابة ثبت إيجابيتها جميعها بالكوفيد 19، تتضمن طبيبة و3 ممرضات ومسعف وعامل بمستشفيات أسيوط الجامعية الى جانب طفل عامين ابن إحدى الممرضات، ومريضة كانت محجوزة للعلاج بالمستشفى الجامعي، الى جانب قيادة أمنية سابقة وحالة من محافظة سوهاج وجميعهم في حالة صحية مطمئنة ويحظون برعاية طبية متميزة على مدار 24 ساعة بأيدي فريق طبى متخصص من أبناء جامعة أسيوط.
مشاهدة بث مباشر حفل أفضل لاعب في إفريقيا 2019 الثلاثاء 7/1/2020، حيث تشهد مدينة الغردقة في مساء يوم الثلاثاء الموافق 7 يناير 2020 إحدى أهم الأحداث السنوية على الإطلاق المنظمة من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، من خلال إقامة فعاليات حفل جائزة أفضل لاعب في إفريقيا، حيث يُصارع النجم المصري محمد صلاح من أجل الفوز بالجائزة للعام الثالث على التوالي في إنجاز تاريخي. مشاهدة بث مباشر حفل أفضل لاعب في إفريقيا 2019 الثلاثاء 7/1/2020، حيث تشهد مدينة الغردقة في مساء يوم الثلاثاء الموافق 7 يناير 2020 إحدى أهم الأحداث السنوية على الإطلاق المنظمة من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، من خلال إقامة فعاليات حفل جائزة أفضل لاعب في إفريقيا، حيث يُصارع النجم المصري محمد صلاح من أجل الفوز بالجائزة للعام الثالث على التوالي في إنجاز تاريخي. ويطمح الشعب المصري بأكمله في مشاهدة فخر العرب محمد صلاح وهو يفوز بجائزة أفضل لاعب من جديد للمرة الثالثة على التوالي، ونستعرض لكم في هذا المقال موعد حفل أفضل لاعب في إفريقيا والقنوات الناقلة لمراسم الحفل المقرر إقامته في مدينة الغردقة على الأراضي المصرية. ويطمح الشعب المصري بأكمله في مشاهدة فخر العرب محمد صلاح وهو يفوز بجائزة أفضل لاعب من جديد للمرة الثالثة على التوالي، ونستعرض لكم في هذا المقال موعد حفل أفضل لاعب في إفريقيا والقنوات الناقلة لمراسم الحفل المقرر إقامته في مدينة الغردقة على الأراضي المصرية.
برشلونة يجد الحل للتخلص من ديمبيلي الإصابات تطارد الفرنسي كشفت تقارير في الإعلام الإسباني عن توجه برشلونة للتخلص من نجمه الفرنسي عثمان ديمبيلي الصيف القادم، وعرضه في صفقة تبادلية مع أحد الأندية الإيطالية. ديمبيلي عانى خلال الموسم الجاري من تكرر الإصابات، وآخرها خضع بسببها لعملية جراحية في فنلدنا ستغيبه حتى يونيو المقبل، بحسب التقارير الطبية. وأفادت "موندو" أن برشلونة سيعرض الجناح الشاب على إنتر في صفقة تبادلية من أجل الحصول على هدفه الرئيسي للميركاتو الصيفي لاوتارو مارتينيز. المزيد من الفرق زانيتي يرد على أنباء قرب برشلونة من لاوتارو مارتينيز المهاجم الأرجنتيني يأتي على رأس قائمة التدعيمات المنتظرة في النادي الكتالوني، ولكن وجود شرط جزائي قيمته 111 مليون يورو، والعجز في موازنة برشلونة يصعبان الصفقة. الصحيفة الإسبانية تحدثت عن أن ديمبيلي سيفقد مكانه الموسم المقبل في حالة عودة نيمار من باريس سان جيرمان، وتفضيل الإدارة إعطاء الفرصة للشاب أنسو فاتي. وأوضحت "موندو" أن برشلونة عرض عدداً من الأسماء على إنتر في الماضي مثل كارلس ألينيا، جون كلير توديبو، إيفان راكيتيتش، أرتورو فيدال، أرتو، ونيلسون سيميدو، لتقليل قيمة الصفقة. وكان مارتينيز قد انضم لصفوف إنتر الصيف قبل الماضي من صفوف راسينج الأرجنتيني مقابل قرابة 25 مليون يورو.
تحتفل جامعة الدول العربية بيوم الإعلام العربي تحت شعار "وكالات الأنباء العربية : مهنية ، موضوعية ، مصداقية" في دورته الخامسة 2019-2020، والذي أقره مجلس وزراء الإعلام العرب في دورته العادية السادسة والأربعين التي عقدت في عام 2015، ليكون 21 أبريل من كل عام يوما للإعلام العربي، يحتفل به في جميع الدول العربية تحت شعار محدد يتم اختياره، ويتم تنظيم فعاليات هذا اليوم حول مضمونه. كما ينظم احتفال مركزي على هامش اجتماع وزراء الإعلام العرب لتوزيع جوائز التميز الإعلامي، وتكريم الشخصيات والمؤسسات الإعلامية العربية تقديرا لإنجازاتها ودورها البناء في خدمة المواطن العربي. الجامعة العربية تعلق أعمالها خلال شهرى مارس وأبريل وأوضحت الجامعة العربية إنه جاء التفكير في تخصيص يوم للإعلام العربي انسجاما مع ميثاق جامعة الدول العربية وتنفيذا لميثاق الشرف الإعلامي العربي وتأسيسا على المبادئ التي انطلقت منها الإستراتيجية الإعلامية العربية، واستنادا على القرارات والوثائق الصادرة عن مجلس جامعة الدول العربية بشأن تحديث العمل العربي المشترك، واتساقا مع توجهات مجلس وزراء الإعلام العرب بالعمل على تطوير وتنمية الإعلام العربي، وتعزيز دوره بما يتماشى مع تطور المجتمعات العربية وخدمة قضاياها. وفي خضم تصاعد جائحة كورونا، وما اتخذته الحكومات من إجراءات احترازية لاحتواء هذه الأزمة، فقد تقرر تأجيل فعاليات يوم الإعلام العربي التي كانت تنظمها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الإعلام والاتصال)، كما تم تأجيل احتفالية توزيع جوائز التميز الإعلامي التي خصصت هذا العام لوكالات الأنباء العربية. وأشارت الجامعة العربية إلى إنه تعتبر وكالات الأنباء العربية مصدرا رئيسا للأخبار، ومن أكثر الوسائل الإعلامية تأثيرا وانتشارا، حيث تحتل الصدارة في التعامل مع الأحداث وتغطيتها عبر شبكة مراسليها التي تنتشر عبر مختلف مناطق العالم. وأضافت تملك هذه المؤسسات إمكانيات واسعة تمكنها من استقبال الأخبار ونقلها وإرسالها إلى مكاتبها في كل مكان ليتم توزيعها، وتصل هذه الأخبار إلى الجمهور بطريقة غير مباشرة من خلال وسائل الإعلام الجماهيرية المعروفة المكتوبة والمسموعة والمرئية. ورغم التطور التكنولوجي الهائل في وسائل الإعلام والذي أتاح إعلاما جديدا بأقل تكلفة أمام جميع الأفراد في كل أنحاء العالم ، إلا أن هذه الوكالات ظلت محتفظة بمكانتها وبقدرتها الكبيرة على التأثير. وصرح السفير قيس العزاوي - الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بأن اختيار وكالات الأنباء العربية موضوعا لهذه الدورة الخامسة هو اعتراف وتقدير للدور الكبير الذي تقوم به هذه المؤسسات الإعلامية الرائدة في نشر الأخبار الصحيحة ونقل واقع الأحداث من مصادرها وتنوير المواطن العربي، وإتاحة الفرصة له لمواكبة التطورات السياسية والتنموية والاقتصادية والثقافية في المنطقة العربية وفي كل العالم. وأكد أنه حتى في ظل التغيرات الكبرى في الصناعة الإعلامية، حيث باتت الأخبار تنقل بأسرع ما يمكن وفي كل مكان من العالم ، وتضاعفت خطورة الإعلام ليصبح سلاحا فتاكا، ظلت وكالات الأنباء العربية ملاذا للناس لاستقاء الأخبار الموثوقة والصادقة. وقال إننا خلال هذه الجائحة العالمية القاتلة، ننشد إعلام الحقيقة المؤسس على المعلومة الصحيحة، دون نشر الهلع والخوف بين الناس، بما يساعدهم على فهم الواقع والتعامل معه ومواجهة تحدياته. وأشار الأمين العام المساعد إلى أن الذعر الذي يعيشه ملايين البشر، ليس بسبب الفيروس وسرعة انتشاره فحسب ، ولكن أيضا بسبب تضخيم بعض وسائل الإعلام للأمر ، وبث الكثير من الأخبار والمتابعات لهذا المرض، ونشر تفاصيله وما يتعلق به في كل دقيقة وثانية، خاصة بعدما دخلت وسائل التواصل الاجتماعي على الخط، ليبث بعضها معلومات وأخبار وشائعات أحدثت فوضى إعلامية ومعلوماتية ، و لم يعد للعالم حديث سوى كورونا . وتعطلت الحياة ، وتبدلت الأولويات عند الشعوب والدول، وصار هدف الجميع مواجهة هذا الفيروس المميت . وحيا السفير قيس العزاوي ، الإعلاميين والمؤسسات الإعلامية العربية على دورها البناء في نشر الوعي بين المواطنين، ومواكبة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومات والدول العربية للحد من انتشار الفيروس والمحافظة على النظام العام واستقرار المجتمع . ودعا إلى أن يضطلع كل إعلامي في موقعه بمسؤوليته، ويساهم في نشر الوعي والثقافة الصحية الصحيحة واطلاع المواطن العربي على طرق وأساليب الوقاية من هذا الوباء، والتصدي للأخبار الزائفة والشائعات التي تقوض أمن وسلامة المواطنين . وقال السفير بأنه يجدر التنويه في يوم الإعلام العربي، بكل الإعلاميين العرب الذين يقومون بعملهم في مناطق و ظروف صعبة ليؤدوا دورا بالغ الأهمية في متابعة الأحداث وتغطيتها ونقلها للمواطن العربي من مواقعها . كما وجه تحية تقدير لكل الإعلاميين العرب في مؤسساتهم ومواقعهم على ما يبذلونه من جهد في هذه المرحلة الصعبة. وأوضح أنه يجب أن يتكاتف الجميع من أجل تجاوز هذه المرحلة العصيبة وبشكل سليم، و أن يؤدي كل مواطن دوره للقضاء على هذه الجائحة ، لأنه عمل جماعي ، والكل مطالب فيه بتحمل مسؤوليته حسب موقعه، وهذا سيضيف بلا شك رصيدا مهما للتجربة الإنسانية المشتركة.
الشاهد والثابت أننا أمام ولادة نظام رياضي جديد، بل تصميم متكامل لمنظومة رياضية عالمية، نظام رياضي جديد سيذهب إليه العالم بعد جائحة "كورونا أو كوفيد – ١٩". هذا النظام الجديد يُحدد أبعادهِ عدد كبير من المرتكزات والمعايير والتي تناولت العديد منها بالشرح في عدد كبير من المقالات السابقة، مثل الجوانب المرتبطة بالبنية التحتية عالية الأتمتة في المجال الرياضي، والمنصات الرقمية الرياضية، والنظم المستحدثة في تعقيم المنشآت الرياضية، وطرق التعامل مع التدريبات الرياضية واستخدم الأجهزة الحرارية الذكية للكشف على الفيروسات، والتغير الكبير في أنظمة القوانين واللوائح الرياضية وخاصة المرتبطة بنظم انعقاد الجمعيات العمومية للمؤسسات الرياضية، والتغير الكبير الذي سوف يدخل على قوانين الألعاب الرياضية والذي حدث بالفعل في قوانين كرة القدم، والقوانين والنظم واللوائح المرتبطة بمكافحة المنشطات في المجال الرياضي.. الخ. إلا أنه ما أود أن أشير إليهِ في هذا المقال يتمثل في فكرة الممكنات التي يجب أن تتوافر في منظومة الرياضة الوطنية في الدول، والتي من دونها لن تتحقق الطفرة المنشودة من ولادة النظام الرياضي الجديد الذي يستهدفه العالم أو بمعنى أدق ولادة منظومة رياضية جديده في العالم. فالقضية لن تكمن فقط في عمليات التطور والتقدم في معايير النجاح والتحول من النظم التقليدية إلى النظم الذكية والرقمية من خلال التعامل مع الحركة الرياضية العالمية، ولكن القضية الرئيسية ستتجه إلى أن علاقات مكونات الحركة الرياضية العالمية كلها سوف تشهد التغيير ابتداء من اللجنة الأولمبية الدولية مرورا بالاتحادات الرياضية الدولية ثم اللجان الأولمبية الوطنية ثم الاتحادات الرياضية الوطنية. فمن المؤكد أن قوانين الألعاب ستتغير ونظم إقامة البطولات والدورات الرياضية المجمعة ستتغير، إلا أن المُمكنات المهمة والذي سوف يستهدفها العالم هي تلك المُمكنات التي تعتمد على كل من عملة الثقة وعملة الأخلاق. فالرياضة في الفترة القادمة كمجال من المجالات الحياتية مثل أي من المجالات السياسية والاقتصادية والأخلاقية والاجتماعية.. الخ، ستقوم على عملة الثقة والتي سوف يعزز نجاحها التطور الكبير الذي سوف يشهده العالم من التقدم الكبير في الجوانب التكنولوجية والمتمثل في "الثقة في التنظيم الصحي والتكنولوجي للبطولات الرياضية، الثقة في القائمين على التنظيم في قدرتهم على الحفاظ على صحة وسلامة الرياضيين وتوفير أفضل السبل والطرق للخروج بالممارسة الرياضية إلى أفضل الممارسات العالمية دون أضرار". العملة الثانية التي سوف تكون أحد أهم ممكنات ولادة النظام الرياضي الجديد هي عملة الأخلاق، فالتطور العالمي في كافة النظم والتعاملات ستركز على القيم الأخلاقية، فالرياضة تقوم على مرتكز رئيسي يضمن نجاح بنائها، ويحقق قيمتها ويعلو من شأنها هذا المرتكز هو الأخلاق، تلك الأخلاق ترتبط ارتباطا وثيقا بالسلوك الإنساني، فحفاظنا على صحة المخالطين لنا هي أخلاق، وحفاظنا على قيم مؤسساتنا الرياضة هي أخلاق، وحفاظنا على التنافسية النزيهة والشريفة والعدالة والتنافسية العادلة هي أخلاق، والتأكيد على ترابطنا واحترام الآخر هي أخلاق. وقدرة أي منظومة رياضية على التحكم في ترابط عناصرها هي في النهاية تأكيد على الأخلاق الرياضية. إذا نحن أمام ولادة جديده لمنظومة رياضية عالمية جديده ونظام رياضي تكاملي جديد يعتمد في تطبيق معاييره على عملتي الثقة والأخلاق.
(MENAFN - Youm7) نشرت وزارة الأوقاف، عبر موقعها الالكترونى، حصاد 6 سنوات عمل خلال فترة حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى، مؤكدة أنها حققت نقلة في جميع المجالات وقالت الوزارة إن من أهم ملامح النقلة النوعية التي حققتها خلال فترة تولى حكم الرئيس السيسى ما يلى: افتتاح أعظم أكاديمية لتدريب الأئمة والدعاة في العالم . إنفاق أكثر من 6 مليارات جنيه على عمارة بيوت الله. أكثر من 150 مؤلفًا ومترجمًا لنشر الفكر الوسطي المستنير. 1200 مدرسة قرآنية ، و303 مدارس علمية جديدة . نقلة نوعية غير مسبوقة في تاريخ الوزارة في مجال الدعوة إلكترونيًا . أكثر من مليار وستمائة مليون جنيه في مجال البر وخدمة المجتمع . تحسين الأحوال المالية للأئمة ، وتعظيم جميع الأنشطة الدعوية وخدمة القرآن الكريم . تمكين الشباب من مفاصل العمل القيادي والدعوي بالوزارة . تعزيز دور مصر الريادي في نشر الفكر المستنير عالميًا . تعظيم جميع الموارد الذاتية للوزارة بأرقام غير مسبوقة . عمل أطلس وقفي في العالم لحفظ أعيان الوقف . إنفاق مليار و630 مليون جنيه في مجال البر وخدمة المجتمع MENAFN0906202001320000ID1100295415
التقى سعادة وزير العمل والتنمية الاجتماعية، السيد جميل بن محمد علي حميدان، في مكتبه بالوزارة، رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر، السيد زكريا ابراهيم الكاظم، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الجمعية، حيث تم بحث سبل تعزيز دور الجمعية ومساهمتها في تقديم أنواع الدعم للفئات والأشخاص من برامجها، وخاصة ما يتعلق منها بتعزيز أوجه الرعاية والوقاية للشرائح المستهدفة من المواطنين. وخلال الاجتماع، تم استعراض أبرز أنشطة وبرامج الجمعية التي تنفذها بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات الصلة، مشيداً في الوقت ذاته بتعاون وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المثمر عبر حصول مرضى السكلر على احتياجاتهم العمالية والتنموية والخدمية، وذلك ضمن اختصاص عمل الوزارة، ومنوهاً كذلك بدعم الوزارة لمشاريع وبرامج الجمعية ومساندة مشاركاتها في العديد من المحافل العربية والدولية. وأشاد الوزير حميدان بما حققته الجمعية من إنجازات ومساهمات في مجال رعاية مرضى السكلر، منوهاً بحضور ومشاركة الجمعية الإيجابي في مختلف المشاركات الخارجية، لافتاً في هذا الإطار الى أهمية استمرار الجمعية بتعزيز شراكتها المجتمعية مع المؤسسات الحكومية من أجل تطوير الخدمات الموجهة لمرضى السكلر في البحرين، مؤكداً حرص واستمرار الوزارة على تسخير الإمكانيات لدعم مؤسسات المجتمع المدني في إطار مساندتها حتى تقوم بدورها وضمان مساهمتها الفعالة وتنفيذ برامجها خدمة للجميع.
المصدر: خالد محمود ■القاهرة عثرت قوات الأمن الأميركية، أخيراً، على ماييف كينيدي، حفيدة العائلة السياسية الأميركية العريقة، ميتة في «ميريلاند»، وتواصل البحث عن ابنها جيديون الذي لايزال مفقوداً رغم تضاؤل الأمل ببقائه حياً، بعد أن ظل لغز اختفاء الأم والابن محيراً للسلطات، وبعد أن جدد اللغز مأساة آل كينيدي التي اشتهرت بنهايات أبنائها المؤلمة، في ظاهرة سماها الإعلام الأميركي بـ«لعنة كينيدي». كانت شرطة ميريلاند قد أعلنت في 6 أبريل الجاري عن عثورها على جثة ماييف كينيدي تاونسند ماكين، التي اختفت مع ابنها منذ أيام في مياه بحيرة خليج «تشيسابيك» في ميريلاند، بعد بحث مكثف استغرق أربعة أيام، استخدم فيه الرصد والتصوير بالطيران، والتصوير تحت الماء وفرق الغواصين بتقنياتهم المختلفة، ووجد الجثمان على عمق 25 قدماً تحت الماء، وعلى بعد 25 ميلاً من الشاطئ. انتشال كرة وتعتقد السلطات الأمنية، بحسب تصريحات إعلامية، أن «ماييف انطلقت مع ابنها بقارب مائي لتنتشل كرة ذهبت بعيداً في المياه، لكن الرياح القوية وتيارات المياه منعت الأم والابن من العودة بسلام إلى الشاطئ». وكانت عمدة ميريلاند، وابنة الرئيس الأميركي السابق روبرت كينيدي، كاثلين كينيدي، قد أصدرت بياناً في وقت سابق قالت فيه إن «قلبها يتحطم وهي تعلن للرأي العام الأميركي فقد ابنتها ماييف وحفيدها جيديون، وهما في نزهة مائية في (تشيزابيك)، طبقاً لشهود عيان، رأوهما قبل أن تنقطع أخبارهما في 2 أبريل الجاري»، وأن «احتمالات بقائهما على قيد الحياة صغيرة الى حد الاستحالة». وتابعت كاثلين في بيانها «أبلغكم وكلي حزن، أن جهود البحث عن ابنتي الحبيبة وحفيدي الغالي انتقلت من مربع الإنقاذ الى مربع الاكتشاف والانتشال». الدفاع عن الضعفاء واستطردت كاثلين «عاشت ابنتي ماييف عمرها مدافعة عن الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع، مسخرة كل معارفها القانونية لتصبح صوت من لا صوت لهم». يذكر أن ماييف كينيدي كانت ناشطة في مجال حقوق الانسان، ومنسقة لمبادرة الصحة العالمية بجامعة «جورج تاون»، كما التحقت كمتطوعة سابقاً في قوات السلام العالمية. وعقب انتشار الخبر، أقامت عائلة كينيدي «صلاة عن بُعد» على روح ماييف على الشبكة العنكبوتية، نظراً للظروف التي تمر بها أميركا والعالم الآن بشأن فيروس كورونا، وشارك في الصلاة 120 شخصاً من عائلة كينيدي، ونشرت الأسرة صورة جماعية للمشاركين في الصلاة. دراما الموت شهدت عائلة كينيدي سلسلة من وقائع الموت الدرامية لأفرادها، من بينها اغتيال الرئيس الـ35 للولايات المتحدة الأميركية جون. ف. كينيدي في 23 نوفمبر 1963 وهو لم يتعدّ بعد السادسة والأربعين من عمره، واغتيال شقيقه السيناتور روبرت كينيدي في لوس أنجلوس بتاريخ 5 يونيو 1968، وهو في سن الـ42، وقبلها مقتل شقيقهما جوزيف كينيدي في حادث تحطم طائرة عام 1944، ووفاة ديفيد كينيدي بعد تعاطي جرعة مخدرات مفرطة عام 1997، ومقتل ميشيل كينيدي في ليلة رأس السنة عام 1999 وعمرها 39 عاماً، ووفاة كارا كينيدي أثناء تأديتها تمارين رياضية في نادٍ صحي، وانتحار ريتشاردسون كينيدي في 6 أبريل 2010، ووفاة السيناتور إدوارد كينيدي بعد صراع مع السرطان. تعتقد السلطات الأمنية، بحسب تصريحات إعلامية، أن «ماييف انطلقت مع ابنها بقارب مائي لتنتشل كرة ذهبت بعيداً في المياه، لكن الرياح القوية وتيارات المياه منعت الأم والابن من العودة بسلام إلى الشاطئ.
Retrieve semantically similar text.
المصدر: واشنطن - وكالات قال حاكم ولاية ماريلاند الأميركية، لاري هوجان، إن حفيدة السياسي الراحل روبرت إف. كينيدي، وابنها الصغير، فقدا أمس الجمعة، بعد انجرافهما بزورق في خليج تشيسابيك. وأضاف أن جهوداً حثيثة انطلقت للبحث عن مايف فاهي تاونسند (40 عاماً) وابنها جيديون (8 سنوات). وذكر هوجان في إفادة صحافية على الإنترنت «لقد تواصلت وتحدثت مع نائبة الحاكم تاونسند.. ونيابة عن شعب ماريلاند عبرت عن خالص تعاطفنا». ومايف هي ابنة كاثلين كينيدي تاونسند، الابنة الكبرى لوزير العدل الأسبق روبرت كينيدي، شقيق الرئيس جون كينيدي الذي اغتيل عام 1963. وشهدت عائلة كينيدي، إحدى الأسر البارزة في الحياة السياسية الأميركية، العديد من المآسي؛ إذ اغتيل جون فيتزجيرالد كينيدي الرئيس الأسبق للولايات المتحدة في دالاس في 22 نوفمبر 1963. وفي يونيو 1968، قتل شقيقه الأصغر روبرت الذي كان في وضع جيد للفوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي للاقتراع الرئاسي في لوس أنجلوس. وتوفي ديفيد أحد أبناء روبرت كينيدي عن 28 عاماً جراء جرعة زائدة من الكوكايين في أحد فنادق فلوريدا عام 1984. وفي 1999، توفي نجل جون كينيدي مع زوجته كارولين وشقيقتها لورين في حادث طائرة كان يقودها في ماساتشوستس. أما سورشا كينيدي هيل، حفيدة روبرت كينيدي فتوفيت بجرعة زائدة أيضاً العام الماضي عن 22 عاماً.
رغم اشتعال الصراع الليبي على أشده خاصة خلال الأيام الأخيرة، يرى البعض أنه أوشك على الانتهاء، مثل العميد السابق بالقوات البحرية الأميركية والقائد الأعلى السابق للناتو، جيمس ستافريديس. وقال ستافريديس في مقاله المنشور على وكالة "بلومبيرغ" الأميركية، إن الصراع الليبي ليس شأنا محليا، وإنما تحول ليصبح حرب وكالة بين القوى الإقليمية والعالمية، فروسيا وفرنسا تساندان الجنرال خليفة حفتر سرا من ناحية، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس بقوة على الناحية الأخرى. وتابع ستافريديس الذي قاد تحالف الناتو من أجل إضعاف نظام القذافي في 2011، أن أزمة ليبيا لم تنجم عن التدخل العسكري، وإنما بسبب رفض المجتمع الدولي البقاء هناك وإرساء الاستقرار في الداخل، مما أدى إلى انزلاق البلاد في الفوضى التي تعانيها حتى اليوم. وأشار ستافريديس في مقاله إلى أنه قابل حفتر الذي يحمل الجنسية الليبية والأميركية معا قرب واشنطن منذ عدة سنوات، حيث أعرب ستافريديس آنذاك عن أمله في أن يكون حفتر جزءا من حل أزمة البلاد بعد مغادرة الناتو. ومع اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014، قاد حفتر حملة عسكرية للسيطرة على البلاد، شارك فيها وضدها عدة دول، خاصة تركيا التي ساندت حكومة طرابلس بقوة، فيما أيدت روسيا حفتر وأرسلت له قوات فاغنر المرتزقة. ويعود ستافريديس ليعلق على الأحداث الجارية بقوله "خلال هذا الأسبوع، تم نقل المرتزقة الروس جوا بشكل مخز، لكن يقال إن القوات الجوية الروسية يتم نشرها لدعم قوات حفتر". ومع ذلك، تبدو حكومة طرابلس واثقة في حربها البرية والقوة الجوية التركية (بما في ذلك الطائرات بدون طيار المتطورة) والتي لها تأثير قوي، كما يرى ستافريديس. وبجانب الطائرات المسيرة، ترسل تركيا مرتزقة سوريين إلى ليبيا، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة 13 قتيلا منهم خلال الأيام الماضي، لترتفع حصيلة قتلى المرتزقة السوريين في ليبيا منذ لحظة وصولهم وحتى الآن إلى 331 مقاتلا، بينهم 20 طفلا دون سن الـ 18. ويصف ستافريديس الوضع بأنه "صدى للعبة كبيرة خاضها البريطانيون والروس في منطقة آسيا الوسطى في القرن التاسع عشر، لكن الآن تدور أحداثها في شمال أفريقيا". ويرى ستافريديس أن كلما ازداد القتال في ليبيا كلما زادت حركة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، في وقت ينتشر وباء كورونا في المنطقة والعالم، بحيث أصبحت قوى عالمية مثل الولايات المتحدة منشغلة عن الوضع في ليبيا. لكن بالرغم من هذا، فإن الولايات المتحدة لم تغب تماما عن المشهد في رأي ستافريديس، فقد دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر عالمي ببرلين الطرفين المتصارعين للتفاوض، إلا أن روسيا وتركيا اللتان تحركاهما الثروة النفطية والنفوذ الإقليمي لم يصلا إلى اتفاق، لكن ربما بسبب انتكاسات قوات حفتر الأخيرة تكون هناك فرصة للسلام. وقال العميد الأميركي السابق، إن أفضل مسار للولايات المتحدة هو مشاركة الاتحاد الأوروبي في بدء محادثات في غرب أوروبا، حيث يتم الضغط على تركيا للتفاوض مع روسيا من أجل تقليص الدعم العسكري، وذلك بالتزامن مع التوصل لاتفاق مع دول الخليج، ومصر، من أجل ترك الليبيين يحلون الأزمة داخليا، والمساعدة في وقف إطلاق النار والذي من شأنه أن يعيد عملية إنتاج النفط المتوقفة، ويوفر الإغاثة الإنسانية لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
واشنطن - (د ب أ): أصدرت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بيان إخلاء مسؤولية غير عادي يوم الخميس، أبلغت فيه مؤيديها بأنها لا يمكن أن تتحمل مسؤولية تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا خلال تجمع قادم لإعادة انتخاب ترامب. وجاء في بيان على صفحة الاشتراك بتجمع في تولسا بولاية أوكلاهوما: "بحضورك التجمع، فإنك وأي ضيف يتحمل طواعية جميع المخاطر المتعلقة بالتعرض للإصابة بمرض كوفيد-19". وذكر البيان أن الحضور يوافقون على أن الحملة أو البائعين المرتبطين بالحدث غير "مسؤولين عن أي مرض أو إصابة". ويتناقض بيان الحملة مع الرئيس الأمريكي، الذي بدا أنه قلل من مخاوف الصحة العامة بشأن الفيروس، وشجع الأمريكيين على العودة إلى أنماط الحياة قبل الوباء. ويعتبر تجمع أوكلاهوما، المقرر عقده أول حدث عام يرتبط بحملة انتخابية منذ أن أوقف تفشي فيروس كورونا التجمعات السياسية الكبيرة في مارس الماضي. وأثار موعد المسيرة في 19يونيو - وهو تاريخ احتفال العديد من الأمريكيين بإنهاء العبودية- غضبًا بين منتقدي ترامب، الذين يقولون إن التوقيت والموقع إهانة لذكرى جورج فلويد. وكان مجموعة من الهمجيين البيض قد ذبحوا مئات الأمريكيين من أصول أفريقية في تولسا خلال أعمال الشغب وقعت عام 1921 . ويأتي هذا الإعلان مع إعادة فتح البلاد بعد أشهر من إجراءات الإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا، لكن مسؤولي الصحة العامة عارضوا التجمعات الكبيرة مثل الأحداث الرياضية أو الحفلات الموسيقية، خاصة التجمعات الداخلية حيث من المحتمل أن يكون خطر الإصابة مرتفعا. وتشهد العديد من المناطق في الولايات المتحدة تصاعدًا في عدد الإصابات بالعدوى في ظل تخفيف القيود وتجمع الناس، وغالبًا ما يجري انتهاك إرشادات التباعد الاجتماعي.
بعد تتويجه إمبراطورا على فلسطين وسائر المشرق في البيت الأبيض، هرع نتنياهو إلى موسكو سعيا لنيل مباركة الكرملين، لكن الخيبة كانت في انتظاره هنا. إذ إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتطرق لدى استقبال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام الصحافيين إلا إلى زيارته الأخيرة الناجحة إلى القدس، وإلى إصدار عفو رئاسي عن المواطنة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، المدانة بتهريب المخدرات عبر روسيا، مشددا على دور بطريرك القدس وسائر فلسطين للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث في إصدار العفو. وفي حين أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف صرح بعد اللقاء بأن روسيا "تواصل دراسة صفقة القرن"، فإن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قال إن "من السابق لأوانه استخلاص أي استنتاجات". وقد استبق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إعلان "الصفقة" في واشنطن مقترحا أن "تشارك اللجنة الرباعية الدولية في تحليلها ومناقشتها". أما مشاركة بوتين في الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" في متحف "يد واسم"، فلم تكن لدعم نتنياهو انتخابيا، بل للنيل من بولندا، التي لم توجه الدعوة إلى بوتين عام 2015 للمشاركة في الذكرى السبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" الواقع في بولندا. وكذلك طلبا لمساندة اليهود بصورة عامة بالوقوف ضد الاستهانة بدور الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية الثانية، وضد تشبيهه بألمانيا النازية. ولقد نال بوتين مبتغاه بمنحه شرف إلقاء الكلمة الأولى في المنتدى، وكانت له المكانة الرئيسة فيه. بيد أن العلاقات الإسرائيلية-الروسية كانت قد شهدت توترا شديدا في العام الماضي. وتجلى أحد مظاهرها بإجبار نتنياهو على الانتظار 3 ساعات في زيارته الخامسة عشرة إلى روسيا في أيلول/سبتمبر الماضي في منتجع سوتشي قبل أن يستقبله بوتين، الذي صرح آنذاك بأن "مليونا ونصف مليون مهاجر روسي يقطنون في إسرائيل". وأَضاف: "لقد تعاملنا معهم دائما كأنهم أبناء شعبنا. ويهمنا جدا هوية من سيُنتخب للكنيست، وآمل أن يحافظوا في هذه الانتخابات أيضا على هذا الخط من الصداقة بين الدولتين". ورأى مراقبون أن تصريح الرئيس الروسيّ بوتين ركز بشكلٍ غير مباشرٍ على احتمال سقوط نتنياهو في الانتخابات، وبالتالي، فإن الرئيس الروسي شدد على ضرورة أن يحافِظ الفائز فيها على خط الصداقة بين روسيا وإسرائيل، ويعزز العلاقات الثنائية أيضًا في المستقبل. وكان المواطنون الروس القادمون إلى إسرائيل في مطار بن غوريون قد تعرضوا في العام الفائت لإجراءات تفتيش طويلة ومذلة، ومنع زهاء 6000 سائح روسي من دخول الأراضي الإسرائيلية. كما سلمت تل أبيب خبير المعلوماتية الروسي أليكسي بوركوف إلى السلطات الأمريكية في 11/11/2019، بعد قضائه 4 سنين في السجن الإسرائيلي من دون توجيه أي اتهام إليه. وبعد ذلك أوقفت السلطات الروسية في 18/12/2019، في المطارات الروسية ٢٥ مسافرا يحملون جوازات إسرائيلية، ثم أُطلقَ سراح ١٠ أشخاص لحيازتهم جوازات روسية، وجرى التحقيق مع ١٥ آخرين حول هدف زيارتهم إلى روسيا. ولم يوافق الرئيس الروسي آنذاك على إصدار عفو عن نعمة إيساخار رغم تأكيد مصادر إسرائيلية عن مسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلي أن "تقدما كبيرا" حدث بالقضية وذلك "بفضل العلاقات القريبة والشخصية بين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وفي اليوم التالي، رفضت محكمة مقاطعة موسكو الطعن في الحكم الصادر بحق الفتاة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، والقاضي بسجنها سبع سنين ونصف السنة، بعد العثور في مطلع أبريل/نيسان الماضي، على مخدرات في حقيبتها بمطار شيريميتييفو. ولم يصطحبها بوتين معه على طائرته في 23/01/2020 إلى إسرائيل كما روجت أوساط نتنياهو. بوتين أصدر مرسوما بالإعفاء فقط بعد أسبوع من عودته من إسرائيل، وبعد وساطة البطريرك ثيوفيلوس وتقديم الفتاة التماسا بالعفو إلى الرئيس الروسي. وكذلك بعد الحصول على تعهدات إسرائيلية سرية بالكف عن إعادة السياح الروس من المطار. وكذلك بعد حل مشكلة ملكية مجمع ألكسندر الكنسي الروسي في القدس القديمة، والتي تطالب روسيا باستعادة ملكيته منذ عام 2015، من دون أن تتلقى جوابا. وكما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فإن القرار بإعادة ملكية المجمَّع إلى الروس قد اتخذ في 30/12/2019، وأرسلت الوثائق إلى موسكو. ليس هذا فقط، وكما تؤكد مصادر موثوقة، فإن مجمَّع سيرغي الكنسي الروسي في القدس سيعفى من الضرائب. ولن تشق سكة حديد لمرور الترام عبر أراضي دير غورنينسكي في القدس أيضا. خصوم نتنياهو في إسرائيل سخروا منه قائلين إنه دفع ثمنا باهظا مقابل 9.5 غرامات من المخدرات التي اكتشفها الروس لدى الفتاة الإسرائيلية. وكتبت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نتنياهو "لن يستطيع ضم الضفة، واستطاع فقط ضم السجينة نعمة إيساخار". هذا، ولكيلا يفسر بيبي نتائج المباحثات في الكرملين بما يحلو له، أكد بيسكوف مرة أخرى وبشكل واضح (20 20 2020) أن "من الممكن بالعين المجردة رؤية أن "صفقة القرن" لا تتوافق تماما مع عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "رد فعل فلسطين والدول العربية المتضامنة معها برفض "الصفقة" يجعل موسكو تشك بقابليتها للحياة". حبيب فوعاني المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
أبلغ شهود عيان عراقيون من مدينة القائم غربي البلاد، عن ازدهار حركة تهريب للبشر من سوريا باتجاه العراق، ولا سيما أفراد عائلات عناصر تنظيم داعش المحتجزين في مخيمات في سوريا. وقال مصدر محلي لموقع "الحرة" إن الحدود العراقية السورية مخترقة بشكل كبير، وهنالك معابر غير رسمية مثل معبر "السكك" مفتوحة بشكل غير قانوني وتسيطر عليها أفراد من ميليشيا كتائب حزب الله، التي تسيطر على مدينة القائم الحدودية. وبحسب المصدر، فإن عمليات التهريب تشمل أيضا الأغنام والسلاح، وقد "ازدادت بشكل كبير بعد ترك القوات الأميركية للمعسكر الواقع في منطقة السكك في القائم". وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، لموقع "الحرة"، إن عملية خروج العائلات من سوريا، وخاصة تلك المحتجزة في مخيم الهول تتم بالتنسيق بين شخص يلقب نفسه "أبو محمود العراقي" وبين تلك العائلات، مضيفا أن "العراقي هو ممثل للمهربين الذين يحرصون على أن تبقى هويتهم سرية". وفيما لم يعرف المصدر كيفية إخراج تلك العائلات من المخيمات التي تحرسها قوات سوريا الديمقراطية، قال إن مبالغ تدفعها العائلة التي تريد الخروج من المخيم تتراوح من بين 2000 إلى 10000 دولار للشخص الواحد، بحسب الظروف أو بحسب أهمية العائلة. ويتابع المصدر، المقرب من السلطات المحلية لقضاء القائم، "بعد الخروج من باب المخيم تصعد العوائل في سيارات متوقفة خارجه، وتنقلهم إلى المكان الذي يريدونه، مع وعد بالحماية إذا كانوا يريدون الدخول إلى مدينة القائم". وبحسب المصدر، فإن هناك "مهربين إلى عدة محافظات ومدن عراقية ومنها الأنبار وصلاح الدين والموصل وأربيل"، ويقوم عناصر في "كتائب حزب الله بالذهاب إلى محافظة دير الزور السورية ونقلهم إلى محافظة الأنبار عن طريق القائم". ويقول المصدر إن العائلات التي دخلت إلى قضاء القائم تجاوز عددها 150 عائلة على الأقل حتى الآن، وهم يسكنون في منطقة مغلقة تحت حراسة ميليشيا الكتائب، بحسب قوله. وحاول موقع "الحرة" الحصول على تعليق من السلطات المحلية في القائم، لكن المسؤولين المحليين لم يجيبوا عن أسئلة الموقع، حتى الآن.
عندما عاد سوريَكانت ناتواني من المستشفى، أمسك الرجل الثمانيني بيد ابنه وطلب منه أن يمسح له بالموت في المنزل وعدم نقله إلى المركز الطبي من جديد. وقال له وفق ما نقلت شبكة CNN عن الابن راج ناتواني "رجاء عدني بشيء واحد: إذا كنت سأرحل، سأرحل هنا. لا تأخذني من جديد إلى هناك". ورغم أن الابن لم يكن مستعدا ليودع والده للأبد، إلا أنه كان يدرك أن فرص الأخير في النجاة من فيروس كورونا المستجد ضئيلة. وعندما ساعد الابن والده على الاستلقاء في فراشه بعد عودته من مستشفى واتفورد العام في ضواحي لندن، أكد له أنه لن يموت وأنه والأسرة سيحرصون على رعايته. لكن رغم موقفه الإيجابي أمام والده البالغ 81 عاما، إلا أنه لم يكن واثقا أن الأخير الذي يعاني أصلا من مرض الانسداد الرئوي المزمن، لن ينضم في نهاية المطاف إلى حصيلة ضحايا الفيروس الذين تجاوزوا 244 ألفا حول العالم. ومع أن أسرة ناتواني دخلت في حجر صحي طوعي قبل توصية السلطات البريطانية بذلك، إلا أن الأب أصيب بكورونا. وبعد نقله إلى المستشفى، تلقى الابن اتصالا أبلغ فيه بأن الأطباء متأكدون بنسبة 95 في المئة أن سوريَكانت مصاب بكورونا لكنهم يريدون إرساله إلى المنزل. وتابع أن مستشارا طبيا رفيعا في المستشفى قال له إن وضع أبيه إذا تدهور، فإن ربطه بجهاز للتنفس الاصطناعي لن يكون خيارا لأن رئتيه لن تتحملا ذلك نظرا للمرض المزمن الذي يعاني منه، وفق ما نقتله CNN. وأعرب أطباء في مستشفيات أميركية في وقت سابق عن قلقهم إزاء تزايد أعداد الوفيات جراء الفيروس الجديد أكثر من المعتاد، رغم وصلهم بأجهزة تنفس منذ دخولهم المستشفى، الأمر الذي جعل الأطباء يخشون من أن تلك الأجهزة "قد تضر المرضى أكثر مما تنفعهم". وبالفعل، قرر الابن إعادة والده إلى المنزل، وحول الغرفة الخاصة بوالديه إلى ما يشبه جناحا في المستشفى، ونقل والدته البالغة 80 عاما إلى الطابق السفلي حيث جرى عزلها عن زوجها. وتأكد في وقت لاحق أن الأب مصاب فعلا بكورونا. ومنذ العودة إلى المنزل، قام راج وعلى الرغم من عدم اختصاصه في المجال الطبي، بتدوين وتحليل جميع البيانات الخاصة بوالده مثل الحرارة وضغط الدم ونسبة الأوكسجين ودقات القلب وكل ما يمكنه قياسه. واستعان بصديق الأسرة الدكتور بهارات ثاكر الذي يمتهن الطب العام، لمراجعة كل البيانات الطبية التي كان يسجلها. وقال الابن إن ما ساعده في رعاية أبيه قد يكون أن المنزل كان مجهزا أصلا بآلات طبية تساعد على التنفس مثل آلة CPAP التي تساعد في إمداد الأنف بالهواء في حال التوقف عن التنفس أثناء النوم. وعندما ظن الابن أن موعد رحيل والده بات وشيكا، وذلك بعد ثلاثة أيام على مغادرته المستشفى، بسبب إصابته بالهذيان وعدم قدرته على الأكل، نصح صديق العائلة بأن يعطى سوريَكانت مضادا حيويا لعدوى ثانوية طورها إلى جانب تغيير وضعيته بحيث يكون مستلقيا على بطنه. وهذه الوضعية يلجأ إليها الأطباء في أشد الحالات مرضا بسبب كورونا، لمساعدة الأوكسجين على الوصول إلى الرئتين. ونظرا لحالة الأب المسن، كتب الطبيب ملاحظة لأي طواقم طبية قد يتم استدعاؤها إلى المنزل في أي وقت، بألا تلجأ إلى الانعاش القلبي الرئوي لإنقاذه لأن ذلك لن يكون مجديا على الأرجح. لكن على غير المتوقع، بدأ الأب يتحسن. وأدرك راج ذلك عندما استعاد والده ما يكفي من القوة ليبدأ "يزعجه ويتذمر" من جديد عندما أبلغه بأن طعم الشاي الذي قدمه إليه سيئ. وفي نهاية المطاف، تعافى الأب بشكل كلي وأصبح يقوى على المشي في حديقة المنزل. ثاكر الذي شاهد وفاة الكثير من المرضى بسبب كورونا، صرح لـCNN بأنه لا يعلم بالتحديد ما كان سببا في نجاة سوريَكانت. وقال "سواء كانت رعاية عائلته له أو البيانات المتوفرة لحالته هي ما أحدث الفرق، لا نعلم"، وأردف "ربما كان الأمر مجرد حظ ولم يحن بعد موعد رحيله".
في مثل هذه الأيام تمر علينا الذكرى العطرة لاستشهاد القائد "نضال فتحي فرحات"، لنستلهم منها معاني العزة والكرامة ونستقي منها قصص الشجاعة والإصرار، فهو مجاهدٌ عنيد ومقاتلٌ صنديد، عقليةٌ فذة وإرادةٌ صُلبة، هو نموذجٌ فريدٌ من نوعه، يعطي للأمة المجاهدة وفصائلها المقاتلة درساً لا كالدروس؛ في معاني الثبات والتحدي وقهر المستحيل، والانتصار على المعوّقات وهزيمة الحصار، فصاحب الحق لا يعرف معنًى لليأس، والمجاهد لا يقف عند حدود الامكانيات، والثائر الذي يحمل همّ شعبه وأمته لن يثنيه خذلان الحلفاء أو الأصدقاء، ولا تكالب الخصوم والأعداء عن مواصلة طريقه المقدّس وسعيه المبارك نحو النصر والتمكين، وتحرير الشعب من ربقة المحتلين وعتقه من أغلال المُحاصِرين. هذا المجاهد البطل هو سليل العائلة الطيبة المجاهدة "عائلة فرحات"، وُلد في الثامن من أبريل من عام 1971م، ونشأ في بيتٍ مشهودٍ له بالإيمان والتقوى وحب الجهاد وعشق المقاومة، وترعرع في بيوت الله ودروس العلم وحلقات الذِّكر، وصُقلت شخصيته الفريدة من خلال معايشته للقادة والمجاهدين؛ وقربه من المقاومين والمطاردين، وعلى رأسهم القائد القسامي "عماد عقل" الذي أذاق الاحتلال الصهيوني وقادة جيشه الويلات، فأرّق نومهم وأفسد عليهم عيشهم، حتى احتضنته "عائلة فرحات" وأخْفَته عن عيون المخابرات الصهيونية وعملائهم؛ ليرتقي شهيداً في بيتهم - بعد حياةٍ جهادية حافلة- باشتباكٍ مسلحٍ مع قوة صهيونية كبيرة عام 1993م. والدته هي مريم فرحات "أم نضال"، مجاهدة صابرة امتلكت إرادةً صلبة وعزيمةً وثّابة، يُطلق عليها الفلسطينيين لقب "خنساء فلسطين"، تحدّت كيان الاحتلال وقهرت قادته، وحرّضت الشباب على الجهاد والمقاومة، فدعمت المجاهدين وآوت المطاردين، وطافت على مواقع الرباط ونقاط التماس مع العدو، ترفع همم المرابطين وتشد من أزرهم وترفع من عزمهم، ولقد اختارها الشعب الفلسطيني كي تشغل منصب نائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس عام 2006م، لتستمر في جهادها وعطائها بدعم مشروع الجهاد والمقاومة في المؤسسات الرسمية الفلسطينية. " استشهد القائد "نضال فرحات" عام 2003م في عملية اغتيال معقّدة نفذتها أجهزة المخابرات الصهيونية، بعد زرع عبوةٍ ناسفة في طائرة صغيرة كان يُجهّزها مع اخوانه في وحدة التصنيع العسكري " وشقيقه الأصغر الاستشهادي "محمد فرحات" ابن الـ (17 عام) الذي جهزّته أمه "أم نضال" بنفسها لتنفيذ عملية اقتحام لمستوطنة صهيونية، وظهرت معه في فيديو وصيته وهي تودّعه وتوصيه بأن يثخن في جنود الاحتلال، وألا يعود إلا محمولاً على أكتاف الرجال، فكان له ما أراد وأرادت بفضل الله؛ فلقد اقتحم البطل "محمد" عام 2002م مغتصبة "عتصمونا" جنوب قطاع غزة، وقتل لوحده 9 جنود صهاينة وجرح ما يزيد عن 20 جندي آخرين باعتراف العدو، وقد ظهر شهيدنا "نضال فرحات" في فيلم من انتاج كتائب القسام وهو يعكف على تدريب أخيه الاستشهادي قبل خروجه لتنفيذ العملية بأيام، يعلّمه كيف يصنع وماذا يفعل أثناء الاشتباك مع جنود العدو. وأخيه الآخر هو الشهيد "رواد فرحات" الذي تربّى في أحضان عائلته المجاهدة، ورضع منها لبن الجهاد والاستشهاد منذ صغره، وترعرع وسط أسرته التي آوت بمنزلها عشرات القادة والمجاهدين، لينخرط في العمل الجهادي منذ نشأته ونعومة أظفاره؛ فلقد عايش قادة الصف الأول في كتائب القسام أمثال "عماد عقل" و"عدنان الغول" وأخيه "نضال" وغيرهم، وأبدع في مجال التصنيع العسكري، وأجاد صناعة العبوات الناسفة والقنابل اليدوية، والمواد الدافعة لصواريخ القسام، وشهدت لصولاته وجولاته أحياء الشجاعية والزيتون في تصديه لحملات الاجتياح الصهيوني المتكررة على مدينة غزة، ليرتقي شهيداً - نحسبه- بعملية اغتيال صهيونية غادرة عام 2005م بقصف سيارته شرق مدينة غزة بعد حياة جهادية حافلة. "نضال فرحات" هو الابن البكر لخنساء فلسطين "أم نضال فرحات"، وهو قائد ميداني في كتائب الشهيد عز الدين القسام، وأول من صنّع صاروخاً في فلسطين برفقة الشهيد القائد - نحسبه – "تيتو مسعود"، ليُعرَف بين أوساط الفلسطينيين بأنه "مهندس الصواريخ" وصاحب فكرة تصنيع الطائرات المسيّرة، التي استهزأ بها البعض بدايةً، وظنّها البعض حلماً بعيد المنال، وظنها آخرون عبثاً لا طائل منه بسبب الحصار وضعف الإمكانات، وشحّ المعلومات وحداثة الفكرة في حينها، حتى أضحت اليوم أحد أهم أسلحة المقاومة الفلسطينية التي يحسب لها العدو ألف حساب، بعد أن حلّقت تلك الطائرات المسيّرة فوق وزارة الحرب الصهيونية وعادت إلى القطاع بسلام، ناهيك عن تطويرها مؤخراً حتى أصبحت تحمل صواريخاً مضادة للدروع والأفراد. استشهد القائد "نضال فرحات" عام 2003م في عملية اغتيال معقّدة نفذتها أجهزة المخابرات الصهيونية، بعد زرع عبوةٍ ناسفة في طائرة صغيرة كان يُجهّزها مع اخوانه في وحدة التصنيع العسكري تعمل بالتوجيه عن بُعد، فقضى مع خمسة من الشهداء في وحدة التصنيع القسامية، هذه الطائرة التي أطلقت عليها كتائب القسام لاحقاً اسم "أبابيل" تم تطويرها وفق ثلاث نماذج "استطلاعية - هجومية - انتحارية"؛ حتى باتت تؤرّق كيان العدو وقادته المجرمين خوفاً من استخدام القسام لها في أي معركة قادمة، لجهلهم بمدى الإمكانيات والقدرات التقنية التي وصلت لها العقول القسامية في القدرة على السيطرة ودقة التوجيه ومدى التحليق لهذه الطائرات. إن السيرة الجهادية العطرة والحافلة بالإنجازات والأفكار البنّاءة لهذا المجاهد المبدع الذي يحمل همّ شعبه وأمته؛ تحتّم على شباب الأمة أن يبذلوا قصارى جهدهم وأن يجودوا بخيرة أوقاتهم، وأن يجتهدوا في البحث والدراسة والابتكار لتطويع علمهم وخبرتهم في خدمةً مشروع الأمة الكبير، وإن هذا النموذج الراقي الذي تقدّمه تلك العائلة الصابرة توجِب على أولياء الأمور في المجتمعات العربية والإسلامية لتبنّي نهج الجهاد وطريق المقاومة، والدفع بأبنائهم نحو بذل الغالي والنفيس في دعم مشوار شعوبنا وأمتنا نحو تحقيق حلمها باستعادة عزتها وكرامتها ومجدها التليد، وفرض قيمتها ومكانتها بين شعوب الأرض، فشعوبنا المقهورة لن تذوق طعم الحرية ولن تتنفس عبير الكرامة حتى يصبح الجهاد فكرة والمقاومة ثقافة تتربى عليها الأجيال جيلاً بعد جيل.
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
المصدر: واشنطن - وكالات قال حاكم ولاية ماريلاند الأميركية، لاري هوجان، إن حفيدة السياسي الراحل روبرت إف. كينيدي، وابنها الصغير، فقدا أمس الجمعة، بعد انجرافهما بزورق في خليج تشيسابيك. وأضاف أن جهوداً حثيثة انطلقت للبحث عن مايف فاهي تاونسند (40 عاماً) وابنها جيديون (8 سنوات). وذكر هوجان في إفادة صحافية على الإنترنت «لقد تواصلت وتحدثت مع نائبة الحاكم تاونسند.. ونيابة عن شعب ماريلاند عبرت عن خالص تعاطفنا». ومايف هي ابنة كاثلين كينيدي تاونسند، الابنة الكبرى لوزير العدل الأسبق روبرت كينيدي، شقيق الرئيس جون كينيدي الذي اغتيل عام 1963. وشهدت عائلة كينيدي، إحدى الأسر البارزة في الحياة السياسية الأميركية، العديد من المآسي؛ إذ اغتيل جون فيتزجيرالد كينيدي الرئيس الأسبق للولايات المتحدة في دالاس في 22 نوفمبر 1963. وفي يونيو 1968، قتل شقيقه الأصغر روبرت الذي كان في وضع جيد للفوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي للاقتراع الرئاسي في لوس أنجلوس. وتوفي ديفيد أحد أبناء روبرت كينيدي عن 28 عاماً جراء جرعة زائدة من الكوكايين في أحد فنادق فلوريدا عام 1984. وفي 1999، توفي نجل جون كينيدي مع زوجته كارولين وشقيقتها لورين في حادث طائرة كان يقودها في ماساتشوستس. أما سورشا كينيدي هيل، حفيدة روبرت كينيدي فتوفيت بجرعة زائدة أيضاً العام الماضي عن 22 عاماً.
Retrieve semantically similar text.
المصدر: خالد محمود ■القاهرة عثرت قوات الأمن الأميركية، أخيراً، على ماييف كينيدي، حفيدة العائلة السياسية الأميركية العريقة، ميتة في «ميريلاند»، وتواصل البحث عن ابنها جيديون الذي لايزال مفقوداً رغم تضاؤل الأمل ببقائه حياً، بعد أن ظل لغز اختفاء الأم والابن محيراً للسلطات، وبعد أن جدد اللغز مأساة آل كينيدي التي اشتهرت بنهايات أبنائها المؤلمة، في ظاهرة سماها الإعلام الأميركي بـ«لعنة كينيدي». كانت شرطة ميريلاند قد أعلنت في 6 أبريل الجاري عن عثورها على جثة ماييف كينيدي تاونسند ماكين، التي اختفت مع ابنها منذ أيام في مياه بحيرة خليج «تشيسابيك» في ميريلاند، بعد بحث مكثف استغرق أربعة أيام، استخدم فيه الرصد والتصوير بالطيران، والتصوير تحت الماء وفرق الغواصين بتقنياتهم المختلفة، ووجد الجثمان على عمق 25 قدماً تحت الماء، وعلى بعد 25 ميلاً من الشاطئ. انتشال كرة وتعتقد السلطات الأمنية، بحسب تصريحات إعلامية، أن «ماييف انطلقت مع ابنها بقارب مائي لتنتشل كرة ذهبت بعيداً في المياه، لكن الرياح القوية وتيارات المياه منعت الأم والابن من العودة بسلام إلى الشاطئ». وكانت عمدة ميريلاند، وابنة الرئيس الأميركي السابق روبرت كينيدي، كاثلين كينيدي، قد أصدرت بياناً في وقت سابق قالت فيه إن «قلبها يتحطم وهي تعلن للرأي العام الأميركي فقد ابنتها ماييف وحفيدها جيديون، وهما في نزهة مائية في (تشيزابيك)، طبقاً لشهود عيان، رأوهما قبل أن تنقطع أخبارهما في 2 أبريل الجاري»، وأن «احتمالات بقائهما على قيد الحياة صغيرة الى حد الاستحالة». وتابعت كاثلين في بيانها «أبلغكم وكلي حزن، أن جهود البحث عن ابنتي الحبيبة وحفيدي الغالي انتقلت من مربع الإنقاذ الى مربع الاكتشاف والانتشال». الدفاع عن الضعفاء واستطردت كاثلين «عاشت ابنتي ماييف عمرها مدافعة عن الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع، مسخرة كل معارفها القانونية لتصبح صوت من لا صوت لهم». يذكر أن ماييف كينيدي كانت ناشطة في مجال حقوق الانسان، ومنسقة لمبادرة الصحة العالمية بجامعة «جورج تاون»، كما التحقت كمتطوعة سابقاً في قوات السلام العالمية. وعقب انتشار الخبر، أقامت عائلة كينيدي «صلاة عن بُعد» على روح ماييف على الشبكة العنكبوتية، نظراً للظروف التي تمر بها أميركا والعالم الآن بشأن فيروس كورونا، وشارك في الصلاة 120 شخصاً من عائلة كينيدي، ونشرت الأسرة صورة جماعية للمشاركين في الصلاة. دراما الموت شهدت عائلة كينيدي سلسلة من وقائع الموت الدرامية لأفرادها، من بينها اغتيال الرئيس الـ35 للولايات المتحدة الأميركية جون. ف. كينيدي في 23 نوفمبر 1963 وهو لم يتعدّ بعد السادسة والأربعين من عمره، واغتيال شقيقه السيناتور روبرت كينيدي في لوس أنجلوس بتاريخ 5 يونيو 1968، وهو في سن الـ42، وقبلها مقتل شقيقهما جوزيف كينيدي في حادث تحطم طائرة عام 1944، ووفاة ديفيد كينيدي بعد تعاطي جرعة مخدرات مفرطة عام 1997، ومقتل ميشيل كينيدي في ليلة رأس السنة عام 1999 وعمرها 39 عاماً، ووفاة كارا كينيدي أثناء تأديتها تمارين رياضية في نادٍ صحي، وانتحار ريتشاردسون كينيدي في 6 أبريل 2010، ووفاة السيناتور إدوارد كينيدي بعد صراع مع السرطان. تعتقد السلطات الأمنية، بحسب تصريحات إعلامية، أن «ماييف انطلقت مع ابنها بقارب مائي لتنتشل كرة ذهبت بعيداً في المياه، لكن الرياح القوية وتيارات المياه منعت الأم والابن من العودة بسلام إلى الشاطئ.
المصدر: دبي ـ البيان سباق عالمي محموم على تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد، يغذي آمال الملايين في انقضاء سريع للأزمة، لكن ماذا لو عجز العلماء فعلاً عن الوصول لهذا الهدف؟ وإذا حدث ذلك هناك سيناريوهان لا ثالث لهما دون لقاح. وفاة الملايين من البشرية و التعايش مع المرض يعني أيضاً أن الإنسان سيكتسب أيضاً معارف إضافية عنه، ويكتسب مناعة إضافية مما قد يؤدي إلى انحسار الوباء تدريجياً. لتذكير العالم بأن قصة الخبراء مع الفيروسات ليست دائماً موفقة، بدليل لقاح ضد مرض المناعة المكتسب (الإيدز) الذي انتشر في ثمانينيات القرن الماضي وإلى اليوم لا يوجد له لقاح. كذلك الشأن بالنسبة لحمى الضنك والتي تقول شبكة «سي إن إن» أن 400 ألف حول العالم يصابون بها سنوياً. الفيروسات الأنفية أو الغذانية تتسبب في أعراض مشابهة لأعراض فيروسات كورونا المسببة لنزلات البرد، وهي الأخرى عجز الإنسان عن تطوير لقاح ضدها. فتطور مرض المناعة المكتسب في العقود الأخيرة يمنح قدراً من التفاؤل. فهذا المرض كان قاتلاً عند ظهوره، أما اليوم فيمكن للمصاب به مزاولة حياته بشكل طبيعي. ومنذ ظهور وباء كورونا المستجد نهاية العام الماضي في سوق للحيوانات البحرية في مدينة ووهان الصينية إلى يومنا هذا، توصل الخبراء إلى كمية معارف وحقائق عن الفيروس بوتيرة قياسية لم تسجل مع الفيروسات الأخرى. كما أنه تمّ اعتماد عدد من الأدوية على غرار عقار إيبولا «ريمديسفير» في الولايات المتحدة أو عقار الملاريا «كلوروكين» في فرنسا ودول شمال إفريقيا وغيرها. ولا شك أن هناك الكثير من علامات استفهام حول مدى فعالية هذه الأدوية، لكن هناك من يعتبرها أولى الخطوات في رحلة الألف ميل. يرى الدكتور ديفيد نابارو أستاذ الصحة العالمية في لندن لـ«البي بي سي» احتمالية عدم إنتاج لقاح لفيروس كورونا، وقال «ليس لدينا افتراض مطلق بأن اللقاح سينتج، أو حتى إذا أنتج فهل سيكون فعالاً وآمناً؟». ويقول نابارو الذي يعمل أيضاً كمبعوث خاص لمنظمة الصحة العالمية في مجال مكافحة فيروس كورونا «هناك بعض الفيروسات التي ليس لدينا لقاح لها حتى الآن». وأضاف نابارو: إنه أمر ضروري للغاية أن يتم تجهيز المجتمعات لتكون مستعدة وقادرة على الدفاع عن نفسها ضد فيروس كورونا إذا أصبح بمثابة تهديد ثابت، وتعلم كيفية ممارسة الحياة الاجتماعية والاقتصادية في ظل انتشار الوباء بيننا. وكانت جامعة أوكسفورد التي تعمل على تطوير لقاح أعلنت أنه قد يتم إنتاج لقاح على نطاق واسع بحلول نهاية سبتمبر المقبل، لكن الدكتور بيتر هوتيز عميد المدرسة الوطنية للطب الاستوائي في كلية بايلور للطب في هيوستن قال ل«سي إن إن»: إنه لم يتم أبداً تسريع لقاح ليتم إنتاجه في عام إلى 18 شهراً، لا أقصد أنه مستحيل ولكن إذا حدث ذلك فسيكون عملاً بطولياً. وهناك خمسة لقاحات من بين 80 محاولة نجحت بالفعل في الدخول إلى مرحلة الاختبارات السريرية. وبات معلوماً أنه وإذا مرّت التجارب على أكمل وجه فإن اللقاح سيكون جاهزاً في غضون سنة أو سنتين. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إن السجون المكتظة التي تعاني من قلة الرعاية الصحية في أمريكا اللاتينية وتفشي فيروس كورونا في السجون المحلية والولايات المتحدة، مصدر “قلق بالغ”. وأضاف مكتب حقوق الإنسان أنه في بعض الحالات في السجون، أدى الخوف من العدوى لأعمال شغب ومقتل عشرات السجناء في فنزويلا وبيرو وكولومبيا خلال الأسابيع الماضية، ودعا لإجراء تحقيقات فورية ومستقلة في هذه الأحداث. وصرح روبرت كولفيل المتحدث باسم المكتب، في إفادة بجنيف: “في العديد من بلدان أمريكا اللاتينية يوجد تكدس خطير بالفعل”، ووصف الأمر بأنه “مقلق جدا”. وأفاد بأنها مشكلة مزمنة في أنحاء القارة وفي بعض الحالات يمكن أن تكون مميتة. وأوضح أنه في بعض الأماكن تصل معدلات التكدس إلى 500 بالمئة، وأن مراكز الاحتجاز الجديدة التي أقيمت في مناطق مثل بيرو لمنتهكي إجراءات مكافحة كورونا ساهمت في تفاقم المشكلة. وعبرت الأمم المتحدة بالفعل عن قلقها بسبب القبض على المئات أو احتجازهم بسبب انتهاكات الحجر الصحي. وردا على سؤال بشأن الوضع في السجون الأمريكية، بين روبرت كولفيل أن الآلاف من حالات العدوى في السجون تثير “قلقا بالغا”، مشيرا تحديدا إلى نيويورك وشيكاغو، لكنه صرح بأنه جرى إحراز بعض التقدم في إطلاق سراح السجناء المتهمين بجرائم ثانوية. ويبلغ عدد السجناء عادة في الولايات المتحدة 2.3 مليون سجين. المصدر: وكالة رويترز
واشنطن - (د ب أ): أصدرت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بيان إخلاء مسؤولية غير عادي يوم الخميس، أبلغت فيه مؤيديها بأنها لا يمكن أن تتحمل مسؤولية تعرضهم للإصابة بفيروس كورونا خلال تجمع قادم لإعادة انتخاب ترامب. وجاء في بيان على صفحة الاشتراك بتجمع في تولسا بولاية أوكلاهوما: "بحضورك التجمع، فإنك وأي ضيف يتحمل طواعية جميع المخاطر المتعلقة بالتعرض للإصابة بمرض كوفيد-19". وذكر البيان أن الحضور يوافقون على أن الحملة أو البائعين المرتبطين بالحدث غير "مسؤولين عن أي مرض أو إصابة". ويتناقض بيان الحملة مع الرئيس الأمريكي، الذي بدا أنه قلل من مخاوف الصحة العامة بشأن الفيروس، وشجع الأمريكيين على العودة إلى أنماط الحياة قبل الوباء. ويعتبر تجمع أوكلاهوما، المقرر عقده أول حدث عام يرتبط بحملة انتخابية منذ أن أوقف تفشي فيروس كورونا التجمعات السياسية الكبيرة في مارس الماضي. وأثار موعد المسيرة في 19يونيو - وهو تاريخ احتفال العديد من الأمريكيين بإنهاء العبودية- غضبًا بين منتقدي ترامب، الذين يقولون إن التوقيت والموقع إهانة لذكرى جورج فلويد. وكان مجموعة من الهمجيين البيض قد ذبحوا مئات الأمريكيين من أصول أفريقية في تولسا خلال أعمال الشغب وقعت عام 1921 . ويأتي هذا الإعلان مع إعادة فتح البلاد بعد أشهر من إجراءات الإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا، لكن مسؤولي الصحة العامة عارضوا التجمعات الكبيرة مثل الأحداث الرياضية أو الحفلات الموسيقية، خاصة التجمعات الداخلية حيث من المحتمل أن يكون خطر الإصابة مرتفعا. وتشهد العديد من المناطق في الولايات المتحدة تصاعدًا في عدد الإصابات بالعدوى في ظل تخفيف القيود وتجمع الناس، وغالبًا ما يجري انتهاك إرشادات التباعد الاجتماعي.
بعد تتويجه إمبراطورا على فلسطين وسائر المشرق في البيت الأبيض، هرع نتنياهو إلى موسكو سعيا لنيل مباركة الكرملين، لكن الخيبة كانت في انتظاره هنا. إذ إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتطرق لدى استقبال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام الصحافيين إلا إلى زيارته الأخيرة الناجحة إلى القدس، وإلى إصدار عفو رئاسي عن المواطنة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، المدانة بتهريب المخدرات عبر روسيا، مشددا على دور بطريرك القدس وسائر فلسطين للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث في إصدار العفو. وفي حين أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف صرح بعد اللقاء بأن روسيا "تواصل دراسة صفقة القرن"، فإن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قال إن "من السابق لأوانه استخلاص أي استنتاجات". وقد استبق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إعلان "الصفقة" في واشنطن مقترحا أن "تشارك اللجنة الرباعية الدولية في تحليلها ومناقشتها". أما مشاركة بوتين في الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" في متحف "يد واسم"، فلم تكن لدعم نتنياهو انتخابيا، بل للنيل من بولندا، التي لم توجه الدعوة إلى بوتين عام 2015 للمشاركة في الذكرى السبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" الواقع في بولندا. وكذلك طلبا لمساندة اليهود بصورة عامة بالوقوف ضد الاستهانة بدور الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية الثانية، وضد تشبيهه بألمانيا النازية. ولقد نال بوتين مبتغاه بمنحه شرف إلقاء الكلمة الأولى في المنتدى، وكانت له المكانة الرئيسة فيه. بيد أن العلاقات الإسرائيلية-الروسية كانت قد شهدت توترا شديدا في العام الماضي. وتجلى أحد مظاهرها بإجبار نتنياهو على الانتظار 3 ساعات في زيارته الخامسة عشرة إلى روسيا في أيلول/سبتمبر الماضي في منتجع سوتشي قبل أن يستقبله بوتين، الذي صرح آنذاك بأن "مليونا ونصف مليون مهاجر روسي يقطنون في إسرائيل". وأَضاف: "لقد تعاملنا معهم دائما كأنهم أبناء شعبنا. ويهمنا جدا هوية من سيُنتخب للكنيست، وآمل أن يحافظوا في هذه الانتخابات أيضا على هذا الخط من الصداقة بين الدولتين". ورأى مراقبون أن تصريح الرئيس الروسيّ بوتين ركز بشكلٍ غير مباشرٍ على احتمال سقوط نتنياهو في الانتخابات، وبالتالي، فإن الرئيس الروسي شدد على ضرورة أن يحافِظ الفائز فيها على خط الصداقة بين روسيا وإسرائيل، ويعزز العلاقات الثنائية أيضًا في المستقبل. وكان المواطنون الروس القادمون إلى إسرائيل في مطار بن غوريون قد تعرضوا في العام الفائت لإجراءات تفتيش طويلة ومذلة، ومنع زهاء 6000 سائح روسي من دخول الأراضي الإسرائيلية. كما سلمت تل أبيب خبير المعلوماتية الروسي أليكسي بوركوف إلى السلطات الأمريكية في 11/11/2019، بعد قضائه 4 سنين في السجن الإسرائيلي من دون توجيه أي اتهام إليه. وبعد ذلك أوقفت السلطات الروسية في 18/12/2019، في المطارات الروسية ٢٥ مسافرا يحملون جوازات إسرائيلية، ثم أُطلقَ سراح ١٠ أشخاص لحيازتهم جوازات روسية، وجرى التحقيق مع ١٥ آخرين حول هدف زيارتهم إلى روسيا. ولم يوافق الرئيس الروسي آنذاك على إصدار عفو عن نعمة إيساخار رغم تأكيد مصادر إسرائيلية عن مسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلي أن "تقدما كبيرا" حدث بالقضية وذلك "بفضل العلاقات القريبة والشخصية بين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وفي اليوم التالي، رفضت محكمة مقاطعة موسكو الطعن في الحكم الصادر بحق الفتاة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، والقاضي بسجنها سبع سنين ونصف السنة، بعد العثور في مطلع أبريل/نيسان الماضي، على مخدرات في حقيبتها بمطار شيريميتييفو. ولم يصطحبها بوتين معه على طائرته في 23/01/2020 إلى إسرائيل كما روجت أوساط نتنياهو. بوتين أصدر مرسوما بالإعفاء فقط بعد أسبوع من عودته من إسرائيل، وبعد وساطة البطريرك ثيوفيلوس وتقديم الفتاة التماسا بالعفو إلى الرئيس الروسي. وكذلك بعد الحصول على تعهدات إسرائيلية سرية بالكف عن إعادة السياح الروس من المطار. وكذلك بعد حل مشكلة ملكية مجمع ألكسندر الكنسي الروسي في القدس القديمة، والتي تطالب روسيا باستعادة ملكيته منذ عام 2015، من دون أن تتلقى جوابا. وكما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فإن القرار بإعادة ملكية المجمَّع إلى الروس قد اتخذ في 30/12/2019، وأرسلت الوثائق إلى موسكو. ليس هذا فقط، وكما تؤكد مصادر موثوقة، فإن مجمَّع سيرغي الكنسي الروسي في القدس سيعفى من الضرائب. ولن تشق سكة حديد لمرور الترام عبر أراضي دير غورنينسكي في القدس أيضا. خصوم نتنياهو في إسرائيل سخروا منه قائلين إنه دفع ثمنا باهظا مقابل 9.5 غرامات من المخدرات التي اكتشفها الروس لدى الفتاة الإسرائيلية. وكتبت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نتنياهو "لن يستطيع ضم الضفة، واستطاع فقط ضم السجينة نعمة إيساخار". هذا، ولكيلا يفسر بيبي نتائج المباحثات في الكرملين بما يحلو له، أكد بيسكوف مرة أخرى وبشكل واضح (20 20 2020) أن "من الممكن بالعين المجردة رؤية أن "صفقة القرن" لا تتوافق تماما مع عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "رد فعل فلسطين والدول العربية المتضامنة معها برفض "الصفقة" يجعل موسكو تشك بقابليتها للحياة". حبيب فوعاني المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
في مثل هذه الأيام تمر علينا الذكرى العطرة لاستشهاد القائد "نضال فتحي فرحات"، لنستلهم منها معاني العزة والكرامة ونستقي منها قصص الشجاعة والإصرار، فهو مجاهدٌ عنيد ومقاتلٌ صنديد، عقليةٌ فذة وإرادةٌ صُلبة، هو نموذجٌ فريدٌ من نوعه، يعطي للأمة المجاهدة وفصائلها المقاتلة درساً لا كالدروس؛ في معاني الثبات والتحدي وقهر المستحيل، والانتصار على المعوّقات وهزيمة الحصار، فصاحب الحق لا يعرف معنًى لليأس، والمجاهد لا يقف عند حدود الامكانيات، والثائر الذي يحمل همّ شعبه وأمته لن يثنيه خذلان الحلفاء أو الأصدقاء، ولا تكالب الخصوم والأعداء عن مواصلة طريقه المقدّس وسعيه المبارك نحو النصر والتمكين، وتحرير الشعب من ربقة المحتلين وعتقه من أغلال المُحاصِرين. هذا المجاهد البطل هو سليل العائلة الطيبة المجاهدة "عائلة فرحات"، وُلد في الثامن من أبريل من عام 1971م، ونشأ في بيتٍ مشهودٍ له بالإيمان والتقوى وحب الجهاد وعشق المقاومة، وترعرع في بيوت الله ودروس العلم وحلقات الذِّكر، وصُقلت شخصيته الفريدة من خلال معايشته للقادة والمجاهدين؛ وقربه من المقاومين والمطاردين، وعلى رأسهم القائد القسامي "عماد عقل" الذي أذاق الاحتلال الصهيوني وقادة جيشه الويلات، فأرّق نومهم وأفسد عليهم عيشهم، حتى احتضنته "عائلة فرحات" وأخْفَته عن عيون المخابرات الصهيونية وعملائهم؛ ليرتقي شهيداً في بيتهم - بعد حياةٍ جهادية حافلة- باشتباكٍ مسلحٍ مع قوة صهيونية كبيرة عام 1993م. والدته هي مريم فرحات "أم نضال"، مجاهدة صابرة امتلكت إرادةً صلبة وعزيمةً وثّابة، يُطلق عليها الفلسطينيين لقب "خنساء فلسطين"، تحدّت كيان الاحتلال وقهرت قادته، وحرّضت الشباب على الجهاد والمقاومة، فدعمت المجاهدين وآوت المطاردين، وطافت على مواقع الرباط ونقاط التماس مع العدو، ترفع همم المرابطين وتشد من أزرهم وترفع من عزمهم، ولقد اختارها الشعب الفلسطيني كي تشغل منصب نائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس عام 2006م، لتستمر في جهادها وعطائها بدعم مشروع الجهاد والمقاومة في المؤسسات الرسمية الفلسطينية. " استشهد القائد "نضال فرحات" عام 2003م في عملية اغتيال معقّدة نفذتها أجهزة المخابرات الصهيونية، بعد زرع عبوةٍ ناسفة في طائرة صغيرة كان يُجهّزها مع اخوانه في وحدة التصنيع العسكري " وشقيقه الأصغر الاستشهادي "محمد فرحات" ابن الـ (17 عام) الذي جهزّته أمه "أم نضال" بنفسها لتنفيذ عملية اقتحام لمستوطنة صهيونية، وظهرت معه في فيديو وصيته وهي تودّعه وتوصيه بأن يثخن في جنود الاحتلال، وألا يعود إلا محمولاً على أكتاف الرجال، فكان له ما أراد وأرادت بفضل الله؛ فلقد اقتحم البطل "محمد" عام 2002م مغتصبة "عتصمونا" جنوب قطاع غزة، وقتل لوحده 9 جنود صهاينة وجرح ما يزيد عن 20 جندي آخرين باعتراف العدو، وقد ظهر شهيدنا "نضال فرحات" في فيلم من انتاج كتائب القسام وهو يعكف على تدريب أخيه الاستشهادي قبل خروجه لتنفيذ العملية بأيام، يعلّمه كيف يصنع وماذا يفعل أثناء الاشتباك مع جنود العدو. وأخيه الآخر هو الشهيد "رواد فرحات" الذي تربّى في أحضان عائلته المجاهدة، ورضع منها لبن الجهاد والاستشهاد منذ صغره، وترعرع وسط أسرته التي آوت بمنزلها عشرات القادة والمجاهدين، لينخرط في العمل الجهادي منذ نشأته ونعومة أظفاره؛ فلقد عايش قادة الصف الأول في كتائب القسام أمثال "عماد عقل" و"عدنان الغول" وأخيه "نضال" وغيرهم، وأبدع في مجال التصنيع العسكري، وأجاد صناعة العبوات الناسفة والقنابل اليدوية، والمواد الدافعة لصواريخ القسام، وشهدت لصولاته وجولاته أحياء الشجاعية والزيتون في تصديه لحملات الاجتياح الصهيوني المتكررة على مدينة غزة، ليرتقي شهيداً - نحسبه- بعملية اغتيال صهيونية غادرة عام 2005م بقصف سيارته شرق مدينة غزة بعد حياة جهادية حافلة. "نضال فرحات" هو الابن البكر لخنساء فلسطين "أم نضال فرحات"، وهو قائد ميداني في كتائب الشهيد عز الدين القسام، وأول من صنّع صاروخاً في فلسطين برفقة الشهيد القائد - نحسبه – "تيتو مسعود"، ليُعرَف بين أوساط الفلسطينيين بأنه "مهندس الصواريخ" وصاحب فكرة تصنيع الطائرات المسيّرة، التي استهزأ بها البعض بدايةً، وظنّها البعض حلماً بعيد المنال، وظنها آخرون عبثاً لا طائل منه بسبب الحصار وضعف الإمكانات، وشحّ المعلومات وحداثة الفكرة في حينها، حتى أضحت اليوم أحد أهم أسلحة المقاومة الفلسطينية التي يحسب لها العدو ألف حساب، بعد أن حلّقت تلك الطائرات المسيّرة فوق وزارة الحرب الصهيونية وعادت إلى القطاع بسلام، ناهيك عن تطويرها مؤخراً حتى أصبحت تحمل صواريخاً مضادة للدروع والأفراد. استشهد القائد "نضال فرحات" عام 2003م في عملية اغتيال معقّدة نفذتها أجهزة المخابرات الصهيونية، بعد زرع عبوةٍ ناسفة في طائرة صغيرة كان يُجهّزها مع اخوانه في وحدة التصنيع العسكري تعمل بالتوجيه عن بُعد، فقضى مع خمسة من الشهداء في وحدة التصنيع القسامية، هذه الطائرة التي أطلقت عليها كتائب القسام لاحقاً اسم "أبابيل" تم تطويرها وفق ثلاث نماذج "استطلاعية - هجومية - انتحارية"؛ حتى باتت تؤرّق كيان العدو وقادته المجرمين خوفاً من استخدام القسام لها في أي معركة قادمة، لجهلهم بمدى الإمكانيات والقدرات التقنية التي وصلت لها العقول القسامية في القدرة على السيطرة ودقة التوجيه ومدى التحليق لهذه الطائرات. إن السيرة الجهادية العطرة والحافلة بالإنجازات والأفكار البنّاءة لهذا المجاهد المبدع الذي يحمل همّ شعبه وأمته؛ تحتّم على شباب الأمة أن يبذلوا قصارى جهدهم وأن يجودوا بخيرة أوقاتهم، وأن يجتهدوا في البحث والدراسة والابتكار لتطويع علمهم وخبرتهم في خدمةً مشروع الأمة الكبير، وإن هذا النموذج الراقي الذي تقدّمه تلك العائلة الصابرة توجِب على أولياء الأمور في المجتمعات العربية والإسلامية لتبنّي نهج الجهاد وطريق المقاومة، والدفع بأبنائهم نحو بذل الغالي والنفيس في دعم مشوار شعوبنا وأمتنا نحو تحقيق حلمها باستعادة عزتها وكرامتها ومجدها التليد، وفرض قيمتها ومكانتها بين شعوب الأرض، فشعوبنا المقهورة لن تذوق طعم الحرية ولن تتنفس عبير الكرامة حتى يصبح الجهاد فكرة والمقاومة ثقافة تتربى عليها الأجيال جيلاً بعد جيل.
رفض الفلسطينيون، الجمعة، تصريحات الولايات المتحدة حول العنف بالأراضي الفلسطينية، وذلك بعد يوم من الاشتباكات والهجمات التي أسفرت عن مقتل ثلاثة فلسطينيين وجرح أكثر من 10 إسرائيليين. وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، في بيان "إن الذي يطرح مشاريع وخططا لشرعنة الاحتلال والاستيطان هو الذي يتحمل المسؤولية الكاملة عن تعميق دائرة العنف والتطرف"، حسب تعبيره. موضوع يهمك "ستقاتلون جنوداً روساً".. بهذه الذريعة ومعها 2000 دولار شهريا تحتال تركيا على عقول مرتزقة سوريين وتزجّ بهم في معارك... سوري يكشف أوامر تركيا بليبيا ويؤكد "أتيت لأجل المال" المغرب العربي وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قد بدأ إعلان خطته للسلام في الشرق الأوسط في 28 يناير الماضي، وأعلن أن رؤيته "توفر فرصة للطرفين ضمن حل الدولتين"، مشدداً على أن القدس ستظل "عاصمة غير مقسمة، ومدينة آمنة ومفتوحة لكل الديانات". جاء ذلك رداً على التصريحات التي أدلى بها أمس جاريد كوشنر، مستشار الرئيس الأميركي، الذي ألقى باللوم على الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في أعمال العنف الأخيرة. "عباس رفض قبل أن يرى" وقال كوشنر، الخميس، بعد إطلاع مجلس الأمن الدولي على الخطة: "لا تدعوا إلى أيام من الغضب ولا تشجعوا الناس على مواصلة العنف إذا لم تحصلوا على ما تريدون". كما أضاف "عباس رفض الخطة قبل أن يراها. أعتقد أنه فوجئ لرؤية كم أنّ الخطة جيدة للشعب الفلسطيني. لكنه وضع نفسه في موقفٍ قبل أن يتم نشرها، ولا أعرف لماذا فعل ذلك". خطة خاصة في المقابل، قال عريقات إن عباس سيطرح قريباً خطته الخاصة على مجلس الأمن، وهي خطة قال إنها متجذرة في القانون الدولي وتستند إلى حل الدولتين على أساس حدود عام 1967. هذا ويريد الفلسطينيون دولة مستقلة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وهم ينظرون إلى المستوطنات الإسرائيلية كعقبة رئيسية أمام السلام. فيما ينظر معظم المجتمع الدولي إلى المستوطنات باعتبارها غير شرعية.
كتبت- شيماء حفظي: واصلت أسعار الذهب في مصر ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي، حيث زاد سعر الجرام 5 جنيهات بتعاملات اليوم الجمعة، مقارنة بأسعار أمس. وقال نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب بغرفة القاهرة التجارية، لمصراوي، إن سعر جرام الذهب عيار 21 سجل اليوم 755 جنيها، مقابل 750 جنيها للجرام، أمس. وسجل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم إلى 647 جنيها، وعيار 24 إلى 863 جنيها، والجنيه الذهب إلى 6040 جنيها. وعالميا، بلغ الذهب أعلى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع اليوم الجمعة إذ تتخذ العلاقات بين الصين والولايات المتحدة منعطفا نحو الأسوأ وينتاب القلق المستثمرين بأن الاقتصاد العالمي سيستغرق وقتا أطول من المتوقع للتعافي من التراجع الناجم عن فيروس كورونا. وربح الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1735.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0616 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس في وقت سابق أعلى مستوياته منذ 23 أبريل عند 1737.50 دولار. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1746.20 دولار.
Retrieve semantically similar text.
أسعار الذهب اليوم وقال نادي نجيب، عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، إن أسعار الذهب اليوم سجلت تراجع عالميًا ومحليا حيث وصلت سعر الأوقية لسعر 1475 دولار. عيار 21 يسجل 675 وأضاف نجيب، في تصريحات لـ " الدستور"، أن عيار 21 سجل سعر 675 جنيه، فيما سجل عيار 24 نحو 780 جنيه، وسجل عيار 18 نحو 575 جنيه. تعرف على سعر الجنيه الذهب وأفاد عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، أن الذهب من أكثر السلع المتأثرة بالتغيرات العالمية وايضا البورصات العالمية ونظرا لطرح كميات كبيرة منه اليوم تسبب في تراجع الاسعار ووصل سعر الجنية الذهب لسعر 5550 جنيه. تعرف علي أسباب انخفاض الذهب وأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم. تعرف على الأسعار العالمية للذهب وبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب. أسعار الذهب وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات. تعرف علي أسباب انخفاض الذهبوأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم.تعرف على الأسعار العالمية للذهبوبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب.وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية.وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات.
خبرني - انخفضت أسعار النفط، الأربعاء، إذ طغى تعثر الطلب على الوقود بسبب انتشار فيروس كورونا على حزمة أميركية هائلة للتحفيز الاقتصادي من المنتظر إقرارها قريبا. ونزل خام برنت 88 سنتا أو ما يعادل 3.3% إلى 26.27 دولار للبرميل بحلول الساعة 11:57 بتوقيت غرينتش بعد أن زاد في وقت سابق إلى 28.29 دولار. وانخفض الخام الأميركي 30 سنتا أو ما يعادل 1.17%، إلى 23.73 دولار بعد أن زاد إلى 25.24 دولار للبرميل. وتوصل مشرعون أميركيون ومسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اتفاق بشأن مشروع قانون للتحفيز بقيمة تريليوني دولار من المتوقع أن يتم إقراره من الكونغرس في وقت لاحق اليوم. لكن الطلب على المنتجات النفطية، خاصة وقود الطائرات، ينخفض في أنحاء العالم إذ تعلن المزيد من الحكومات عن عمليات عزل على مستوى الدولة لكبح انتشار فيروس كورونا، مما يحد من مكاسب أسعار النفط. وعدل آي.إن.جي بالخفض اليوم توقعه لسعر خام برنت للربع الثاني من العام إلى 20 دولارا للبرميل من 33 دولارا بسبب صدمة الطلب الناجمة عن تفشي فيروس كورونا والارتفاع المتوقع في الإمدادات من السعودية وروسيا في نيسان. ونزلت أسعار النفط ما يزيد عن 45%، منذ بداية الشهر الجاري بعد أن أخفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون آخرون من بينهم روسيا، المجموعة المعروفة باسم أوبك+، في تمديد اتفاق لخفض الإنتاج ودعم الأسعار بعد نهاية آذار. وفي الولايات المتحدة، أظهرت بيانات من معهد البترول الأميركي أمس أن مخزونات النفط نزلت 1.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 آذار إلى 451.4 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين بارتفاعها 2.8 مليون برميل. وقال معهد البترول إن مخزونات البنزين ونواتج التقطير تراجعت أيضا الأسبوع الماضي.
سعر الدولار اليوم شهد تراجعاً جديداً أمام الجنيه المصري، وبذلك تواصل أسعار الدولار انخفاضها مقابل العملة المصرية، فمنذ شهور قليلة والورقة الخضراء تواصل تراجعها المستمر، حتى فقدت نحو جنيهان أمام العملة المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم يواصل تراجعه أمام الجنيه فحينما اتخذت الحكومة المصرية قرار تحرير سعر الصرف، كان ذلك لأسباب وجيهة ونجح محافظ البنك المصري في جذب المصريين إلى البنوك مرة أخرى والقضاء على السوق السوداء بشكل كامل، وبعد التعويم مباشرة وصل سعر الدولار إلى 18 جنيه بشكل رسمي، واستمر على ذلك فترة، ثم بدأ ليصل سعر الدولار اليوم إلى أقل من 16 جنيه. وواصلت أسعار الدولار اليوم انخفاضها مقابل الجنيه في عدد من البنوك المصرية، لتسجل في البنك الأهلي 15.71 للشراء، وللبيع 15.81 جنيه، أما في البنك التجاري الدولي فسجلت أسعار العملة الأمريكية سعراً جديداً لأول مرة منذ انخفاضه حيث وصل لـ15.69 جنيه سعر الشراء، و15.79 جنيه سعر البيع. وفي ظل التراجع المستمر في أسعار الورقة الخضراء فقد توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين مزيداً من النزيف في سعر الدولار بالبنوك المصرية، وكشفوا عن الأسباب التي تؤيد توقعاتهم. توقعات أسعار الدولار خلال الأيام القادمة وعن توقعات سعر العملة الأمريكية خلال الأيام القادمة، فقد توقع الخبير الاقتصادي بأسواق المال وائل عنبه وصول سعر الدولار إلى 13 جنيه مصري بداية العام القادم 2021، مؤكداً وصوله نهاية العام الجاري لأقل من 15 جنيه، وكشف خلال لقاء له على شاشة القناه الأولى المصرية عن أسباب وصول سعر الدولار إلى هذه الأرقام، وذلك كما في الفيديو التالي. أما الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بدرة فقد أكد في وقت سابق خلال حوار له على شاشة قناة صدى البلد الفضائية وصول سعر الدولار إلى 14.30 جنيه قبل نهاية العام الجاري 2020. وعن الأسباب التي ستؤدي إلى تراجع أسعار العملة الأمريكية أمام العملة المحلية أشار بدرة إلى أن الإنخفاض هو الوضع الطبيعي، وأن ما حدث قبل ذلك ووصول الدولار لـ18 جنيه كان ناتج عن تلاعب التجار والسوق السوداء. وأردف قائلاً أن الزيادة الكبيرة في الاستثمارات خلال الفترة الحالية وزيادة تحويلات المصريين في الخارج وعودة السياحة مرة أخرى إلى طبيعتها حتى صارت مصر إحدى دول العالم الجاذبة للسياحة، كل هذه الأسباب وغيرها ستؤدي إلى مزيد من التراجع في سعر الدولار. هذا ووفق التوقعات الكثيرة للخبراء الإقتصاديين وخبراء أسواق المال، فإن هناك مزيد من التراجع في أسعار الدولار على مدار الأيام القادمة، ليعود إلى معدلاته الطبيعية مقابل الجنيه المصري. سعر الدولار اليوم في البنوك المصرية “محدث” وأعلى وأقل سعر
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
ارتفع سعر الدولار اليوم الثلاثاء 3 مارس، على مستوى كافة البنوك العاملة فى مصر ارتفاعًا طفيفًا، وذلك بعد حالة من التراجع شهدتها العملة الأمريكية الأسبوع الماضى، وبعدما كسر حاجز الـ16 جنيهًا نزولًا أمام سعر صرف الجنيه المصري خلال تعاملات الشهور الماضية. وذكر خبراء الاقتصاد عدة أسباب وراء انخفاض سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري ، ومنها زيادة تدفقات الأجانب فى أدوات الدين المحلية، فى ظل قوة الفائدة الحقيقية، وتحسن وضع السياحة، بالإضافة إلى التحسن في الاقتصاد المصرى، وارتفاع الصادرات البترولية عقب زيادة إنتاج مصر من الغاز الطبيعي والبترول، وثقة المستثمرين الأجانب فى أداء الاقتصاد المصري. كما أشار خبراء الاقتصاد إلى أن الاقتصاد المصرى يحظى بمؤشرات أقوى عن الأوقات السابقة، وخاصة بعد برنامج صندوق النقد الدولى الذى ساعد على تحسن الأوضاع فى البلاد وتحسين الخلل الداخلى والخارجى، وهو ما عزز من قوة الجنية المصري. وفي نفس الوقت يتوقع خبراء الاقتصاد إلى انخفاض سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى قيمة 14.50 جنيهاً مصرياً مع نهاية العام الحالي 2020، متوقعين إلى أنه قد يتراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى أكثر من هذا المستوى، في إطار خطة الدولة المصرية من أجل العمل على عودة مسار العملات الأجنبية إلى مسارها الصحيح بالسوق المصرفي المصري. وتجدر الإشارة إلى أن سعر الدولار قد تعرض لخسائر كبيرة، خلال شهر يناير الماضى، بعدما خسر 26 قرشًا، وشهد أكبر خسارة له أمام العملة المصرية الجنيه خلال سبتمبر الماضى. سعر الدولار اليوم
بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد 338128 شخصاً منذ ظهور الوباء في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفق تعداد لوكالة "فرانس برس"، استناداً إلى مصادر رسمية حتى الساعة 11:00 بتوقيت غرينتش، اليوم السبت. كما تم تسجيل 5218260 إصابة في 196 بلداً ومنطقة، تعافى منهم ما لا يقل عن 2016300 حالة. والإحصاءات المبنية على بيانات جمعتها مكاتب "فرانس برس" من السلطات المحلية في دول العالم ومن منظمة الصحة العالمية لا تعكس إلا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات على الأرجح. فالعديد من الدول لا تجري اختبارات لكشف الفيروس إلا للأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض أو الحالات الخطيرة التي تستوجب دخول مستشفى. وتُعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضرراً من الوباء مع تسجيل 96007 وفيات و1601434 إصابة. وأعلنت السلطات أن 350135 تماثلوا للشفاء. موضوع يهمك نزل مئات الإسبان إلى شوارع العاصمة مدريد، السبت، احتجاجاً على استمرار الإغلاق العام بسبب فيروس كورونا، والأضرار التي... كورونا.. تظاهرات في إسبانيا لإنهاء الإغلاق وفتح الاقتصاد فيروس كورونا وبعد الولايات المتحدة تأتي بريطانيا من بين الدول التي كان وقع الوباء ثقيلاً عليها بعدد وفيات بلغ 36393 من أصل 254195 إصابة، تليها إيطاليا بـ32616 وفاة من 228658 إصابة وإسبانيا بـ28628 وفاة من 234824 إصابة وفرنسا بـ28289 وفاة و182219 إصابة. وأعلنت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حتى الآن عن 4634 وفاة و82971 إصابة و78258 حالة شفاء. وسجلت أوروبا بالإجمال 172615 وفاة من أصل 1996321 إصابة، والولايات المتحدة وكندا 102349 وفاة من أصل 1683914 إصابة، وأميركا اللاتينية والكاريبي 37671 وفاة من 681 ألف إصابة، وآسيا 13577 وفاة من 418734 إصابة، والشرق الأوسط 8606 وفيات من 325655 إصابة وإفريقيا 3180 وفاة من 104174 إصابة وأوقيانيا 130 وفاة من 8463 إصابة. 282 وفاة جديدة في بريطانيا وقالت الحكومة البريطانية، اليوم السبت، إن عدد الوفيات بسبب الإصابة المؤكدة بمرض كوفيد-19 في المملكة المتحدة ارتفع بعد تسجيل 282 وفاة جديدة، ليبلغ إجمالي الوفيات 36675. وقالت روسيا، السبت، إنها سجلت 9434 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد إلى 335,882. وأبلغ مركز الاستجابة لأزمة فيروس كورونا في روسيا عن 139 حالة وفاة جديدة بعد تسجيل 150 حالة في اليوم السابق، ليصل بذلك العدد الإجمالي للوفيات إلى 3388. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser يأتي ذلك فيما أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية في ألمانيا، السبت، ارتفاع عدد حالات الإصابة الجديدة المؤكدة بفيروس كورونا 638 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الإصابة 177850 حالة. وأوضحت البيانات ارتفاع عدد حالات الوفاة الناجمة عن الفيروس 42 حالة ليصبح إجمالي عدد حالات الوفاة 8216. وفي فرنسا، يسمح مرسوم نشر السبت باستئناف المراسم الدينية التي منعت بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، اعتبارا من اليوم نفسه، مع مراعاة قواعد الوقاية من المرض، مثل تطهير اليدين ووضع قناع واق. ويدخل هذا الإجراء حيز التنفيذ بعد قرار مجلس الدولة أعلى هيئة إدارية في فرنسا، الذي أمر في 18 أيار/مايو الحكومة برفع الحظر "العام والمطلق" للتجمعات في أماكن العبادة في إطار الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. وكان مجلس الدولة رأى أن هذا الحظر "يشكل مساسا خطيرا وغير قانوني" بحرية العبادة. وفي باكستان، أعلنت السلطات الطبية ارتفاع إجمالي الإصابات بفيروس كورونا إلى 52437 حالة مؤكدة، منها 1101 حالة وفاة بينما بلغ عديد الحالات التي تماثلت منها للشفاء 16653 حالة، وذلك حتى صباح يوم السبت الموافق 23 مايو 2020. ووفق الإحصاءات الحكومية فقد تم تسجيل 34 حالة وفاة بالإضافة إلى 1743 حالة إصابة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
شهدت تعاملات اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، استقرارا في سعر صرف عملة الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري، وذلك في عدة بنوك محلية في مصر بمستهل التعاملات المالية، وهذا مقارنة بمستوى سعر الدولار مساء أمس الأحد الموافق 26 يناير| كانون الثاني 2020، وهو اليوم الذي شهد خلاله الدولار الأمريكي تراجعا في سعره أمام الجنيه المصري بانخفاض بلغت قيمة نحو قرشا واحدا في البنك الأهلي المصري وبنك مصر، ويأتي هذا وسط ما يشهده سعر الدولار في الأشهر الأخيرة من انخفاض تدريجي ملحوظ أمام الجنيه المصري الذي يحرز نجاحات كبيرة واضحة ويحافظ على قميته مواصلا تقدمه في وجه العملات الأجنبية المختلفة وخاصةً العملة الأمريكية الدولار، وذلك إثر زيادة ملحوظة في موارد البنوك المحلية في مصر من النقد الأجنبي، وخاصةً من الاستثمارات الخاصة بصناديق النقد الأجنبي في الأسواق المالية المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم وبلغ سعر الدولار الأمريكي اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، نحو 15.75 جنيه للشراء، ونحو 15.85 جنيه للبيع، وذلك في ثلاثة بنوك هامة وهي: النك الأهلي المصري، بنك مصر، وبنك القاهرة، فيما سجل متوسط سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري في البنك المركزي المصري نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع، كما سجل سعر الدولار الأمريكي في تعاملات البنك التجاري الدولي- مصر، نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع. سعر الدولار الآن بنك البركة يقدم أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 16,06 جم البنك العربي الافريقي الدولي يقدم أقل سعر لبيع الدولار 15,83 جم
أسعار اللحوم اليوم بالأسواق اليوم الثلاثاء 09/يونيو/2020 شهدت أسعار اللحوم اليوم الثلاثاء 9 -6-2020 استقرارا في محلات الجزارة بالقاهرة الكبرى في ظل الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها الحكومة تفاديا لمخاطر انتشار فيروس كورونا. وتراوحت اللحوم الكندوز بين 120 وحتى 150 جنيها للكيلو، واللحم المفروم من 110- 150 جنيها،السجق 110-125 جنيها، وتراوحت أسعار البفتيك والاستيك بين 120- 150 جنيها، وأسعار البرجر البلدى بين 100-140 جنيها، كما شهدت أسعار اللحوم الضأن استقرارا، لتبدأ من 130و حتى 160 جنيها، كما تراوح سعر كيلو اللحوم الجملى بين 90 – 110 جنيهات.
أسعار الذهب اليوم وقال نادي نجيب، عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، إن أسعار الذهب اليوم سجلت تراجع عالميًا ومحليا حيث وصلت سعر الأوقية لسعر 1475 دولار. عيار 21 يسجل 675 وأضاف نجيب، في تصريحات لـ " الدستور"، أن عيار 21 سجل سعر 675 جنيه، فيما سجل عيار 24 نحو 780 جنيه، وسجل عيار 18 نحو 575 جنيه. تعرف على سعر الجنيه الذهب وأفاد عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، أن الذهب من أكثر السلع المتأثرة بالتغيرات العالمية وايضا البورصات العالمية ونظرا لطرح كميات كبيرة منه اليوم تسبب في تراجع الاسعار ووصل سعر الجنية الذهب لسعر 5550 جنيه. تعرف علي أسباب انخفاض الذهب وأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم. تعرف على الأسعار العالمية للذهب وبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب. أسعار الذهب وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات. تعرف علي أسباب انخفاض الذهبوأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم.تعرف على الأسعار العالمية للذهبوبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب.وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية.وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات.
Retrieve semantically similar text.
كتبت- شيماء حفظي: واصلت أسعار الذهب في مصر ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي، حيث زاد سعر الجرام 5 جنيهات بتعاملات اليوم الجمعة، مقارنة بأسعار أمس. وقال نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب بغرفة القاهرة التجارية، لمصراوي، إن سعر جرام الذهب عيار 21 سجل اليوم 755 جنيها، مقابل 750 جنيها للجرام، أمس. وسجل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم إلى 647 جنيها، وعيار 24 إلى 863 جنيها، والجنيه الذهب إلى 6040 جنيها. وعالميا، بلغ الذهب أعلى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع اليوم الجمعة إذ تتخذ العلاقات بين الصين والولايات المتحدة منعطفا نحو الأسوأ وينتاب القلق المستثمرين بأن الاقتصاد العالمي سيستغرق وقتا أطول من المتوقع للتعافي من التراجع الناجم عن فيروس كورونا. وربح الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1735.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0616 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس في وقت سابق أعلى مستوياته منذ 23 أبريل عند 1737.50 دولار. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1746.20 دولار.
سعر الدولار اليوم شهد تراجعاً جديداً أمام الجنيه المصري، وبذلك تواصل أسعار الدولار انخفاضها مقابل العملة المصرية، فمنذ شهور قليلة والورقة الخضراء تواصل تراجعها المستمر، حتى فقدت نحو جنيهان أمام العملة المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم يواصل تراجعه أمام الجنيه فحينما اتخذت الحكومة المصرية قرار تحرير سعر الصرف، كان ذلك لأسباب وجيهة ونجح محافظ البنك المصري في جذب المصريين إلى البنوك مرة أخرى والقضاء على السوق السوداء بشكل كامل، وبعد التعويم مباشرة وصل سعر الدولار إلى 18 جنيه بشكل رسمي، واستمر على ذلك فترة، ثم بدأ ليصل سعر الدولار اليوم إلى أقل من 16 جنيه. وواصلت أسعار الدولار اليوم انخفاضها مقابل الجنيه في عدد من البنوك المصرية، لتسجل في البنك الأهلي 15.71 للشراء، وللبيع 15.81 جنيه، أما في البنك التجاري الدولي فسجلت أسعار العملة الأمريكية سعراً جديداً لأول مرة منذ انخفاضه حيث وصل لـ15.69 جنيه سعر الشراء، و15.79 جنيه سعر البيع. وفي ظل التراجع المستمر في أسعار الورقة الخضراء فقد توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين مزيداً من النزيف في سعر الدولار بالبنوك المصرية، وكشفوا عن الأسباب التي تؤيد توقعاتهم. توقعات أسعار الدولار خلال الأيام القادمة وعن توقعات سعر العملة الأمريكية خلال الأيام القادمة، فقد توقع الخبير الاقتصادي بأسواق المال وائل عنبه وصول سعر الدولار إلى 13 جنيه مصري بداية العام القادم 2021، مؤكداً وصوله نهاية العام الجاري لأقل من 15 جنيه، وكشف خلال لقاء له على شاشة القناه الأولى المصرية عن أسباب وصول سعر الدولار إلى هذه الأرقام، وذلك كما في الفيديو التالي. أما الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بدرة فقد أكد في وقت سابق خلال حوار له على شاشة قناة صدى البلد الفضائية وصول سعر الدولار إلى 14.30 جنيه قبل نهاية العام الجاري 2020. وعن الأسباب التي ستؤدي إلى تراجع أسعار العملة الأمريكية أمام العملة المحلية أشار بدرة إلى أن الإنخفاض هو الوضع الطبيعي، وأن ما حدث قبل ذلك ووصول الدولار لـ18 جنيه كان ناتج عن تلاعب التجار والسوق السوداء. وأردف قائلاً أن الزيادة الكبيرة في الاستثمارات خلال الفترة الحالية وزيادة تحويلات المصريين في الخارج وعودة السياحة مرة أخرى إلى طبيعتها حتى صارت مصر إحدى دول العالم الجاذبة للسياحة، كل هذه الأسباب وغيرها ستؤدي إلى مزيد من التراجع في سعر الدولار. هذا ووفق التوقعات الكثيرة للخبراء الإقتصاديين وخبراء أسواق المال، فإن هناك مزيد من التراجع في أسعار الدولار على مدار الأيام القادمة، ليعود إلى معدلاته الطبيعية مقابل الجنيه المصري. سعر الدولار اليوم في البنوك المصرية “محدث” وأعلى وأقل سعر
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
ارتفع سعر الدولار اليوم الثلاثاء 3 مارس، على مستوى كافة البنوك العاملة فى مصر ارتفاعًا طفيفًا، وذلك بعد حالة من التراجع شهدتها العملة الأمريكية الأسبوع الماضى، وبعدما كسر حاجز الـ16 جنيهًا نزولًا أمام سعر صرف الجنيه المصري خلال تعاملات الشهور الماضية. وذكر خبراء الاقتصاد عدة أسباب وراء انخفاض سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري ، ومنها زيادة تدفقات الأجانب فى أدوات الدين المحلية، فى ظل قوة الفائدة الحقيقية، وتحسن وضع السياحة، بالإضافة إلى التحسن في الاقتصاد المصرى، وارتفاع الصادرات البترولية عقب زيادة إنتاج مصر من الغاز الطبيعي والبترول، وثقة المستثمرين الأجانب فى أداء الاقتصاد المصري. كما أشار خبراء الاقتصاد إلى أن الاقتصاد المصرى يحظى بمؤشرات أقوى عن الأوقات السابقة، وخاصة بعد برنامج صندوق النقد الدولى الذى ساعد على تحسن الأوضاع فى البلاد وتحسين الخلل الداخلى والخارجى، وهو ما عزز من قوة الجنية المصري. وفي نفس الوقت يتوقع خبراء الاقتصاد إلى انخفاض سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى قيمة 14.50 جنيهاً مصرياً مع نهاية العام الحالي 2020، متوقعين إلى أنه قد يتراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى أكثر من هذا المستوى، في إطار خطة الدولة المصرية من أجل العمل على عودة مسار العملات الأجنبية إلى مسارها الصحيح بالسوق المصرفي المصري. وتجدر الإشارة إلى أن سعر الدولار قد تعرض لخسائر كبيرة، خلال شهر يناير الماضى، بعدما خسر 26 قرشًا، وشهد أكبر خسارة له أمام العملة المصرية الجنيه خلال سبتمبر الماضى. سعر الدولار اليوم
توقع بنك "جولدمان ساكس" الاستثماري، أن تسبب الأضرار الاقتصادية الناجمة عن تفشي فيروس "كورونا "عالميًا في تراجع الناتج المحلي الإجمالي على مستوى العالم حوالي واحد بالمئة في عام 2020 الجاري، أي بما يفوق معدل التراجع الاقتصادي الذي تسببت به الأزمة المالية العالمية عام 2008.وقال بنك الاستثمار -في مذكرة نقلتها شبكة "سي إن بي سي" الأمريكية اليوم الاثنين- إن أزمة كورونا أو بالأحرى القيود المفروضة على النشاط الاقتصادي والتجاري بالعديد من دول العالم للحد من انتشار عدوى كورونا، تعد غير مسبوقة في تاريخ ما بعد الحرب العالمية.ويتوقع البنك انكماشًا حادًا بالناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في الاقتصادات المتقدمة في الربع الثاني من العام بما في ذلك تراجع نسبته 24 بالمئة في الولايات المتحدة وهو ما يفوق التراجع القياسي الذي سجلته البلاد بعد الحرب بمرتين ونصف المرة.وكان البنك قد خفض في مذكرة سابقة تقديراته للناتج المحلي الإجمالي للصين في الربع الأول من العام إلى انكماش نسبته 9% على أساس سنوي مقارنة بتقديرات سابقة بنمو نسبته 2.5%.وعزا البنك هذا الخفض إلى ما أظهرته بيانات رسمية بشأن تراجع النشاط الصناعي في البلاد بأكبر وتيرة في نحو 3 عقود خلال أول شهرين من العام بعد الشلل الذي سببه فيروس كورونا المستجد لثاني أكبر اقتصاد عالميًا.
شهدت تعاملات اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، استقرارا في سعر صرف عملة الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري، وذلك في عدة بنوك محلية في مصر بمستهل التعاملات المالية، وهذا مقارنة بمستوى سعر الدولار مساء أمس الأحد الموافق 26 يناير| كانون الثاني 2020، وهو اليوم الذي شهد خلاله الدولار الأمريكي تراجعا في سعره أمام الجنيه المصري بانخفاض بلغت قيمة نحو قرشا واحدا في البنك الأهلي المصري وبنك مصر، ويأتي هذا وسط ما يشهده سعر الدولار في الأشهر الأخيرة من انخفاض تدريجي ملحوظ أمام الجنيه المصري الذي يحرز نجاحات كبيرة واضحة ويحافظ على قميته مواصلا تقدمه في وجه العملات الأجنبية المختلفة وخاصةً العملة الأمريكية الدولار، وذلك إثر زيادة ملحوظة في موارد البنوك المحلية في مصر من النقد الأجنبي، وخاصةً من الاستثمارات الخاصة بصناديق النقد الأجنبي في الأسواق المالية المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم وبلغ سعر الدولار الأمريكي اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، نحو 15.75 جنيه للشراء، ونحو 15.85 جنيه للبيع، وذلك في ثلاثة بنوك هامة وهي: النك الأهلي المصري، بنك مصر، وبنك القاهرة، فيما سجل متوسط سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري في البنك المركزي المصري نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع، كما سجل سعر الدولار الأمريكي في تعاملات البنك التجاري الدولي- مصر، نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع. سعر الدولار الآن بنك البركة يقدم أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 16,06 جم البنك العربي الافريقي الدولي يقدم أقل سعر لبيع الدولار 15,83 جم
خبرني - انخفضت أسعار النفط، الأربعاء، إذ طغى تعثر الطلب على الوقود بسبب انتشار فيروس كورونا على حزمة أميركية هائلة للتحفيز الاقتصادي من المنتظر إقرارها قريبا. ونزل خام برنت 88 سنتا أو ما يعادل 3.3% إلى 26.27 دولار للبرميل بحلول الساعة 11:57 بتوقيت غرينتش بعد أن زاد في وقت سابق إلى 28.29 دولار. وانخفض الخام الأميركي 30 سنتا أو ما يعادل 1.17%، إلى 23.73 دولار بعد أن زاد إلى 25.24 دولار للبرميل. وتوصل مشرعون أميركيون ومسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى اتفاق بشأن مشروع قانون للتحفيز بقيمة تريليوني دولار من المتوقع أن يتم إقراره من الكونغرس في وقت لاحق اليوم. لكن الطلب على المنتجات النفطية، خاصة وقود الطائرات، ينخفض في أنحاء العالم إذ تعلن المزيد من الحكومات عن عمليات عزل على مستوى الدولة لكبح انتشار فيروس كورونا، مما يحد من مكاسب أسعار النفط. وعدل آي.إن.جي بالخفض اليوم توقعه لسعر خام برنت للربع الثاني من العام إلى 20 دولارا للبرميل من 33 دولارا بسبب صدمة الطلب الناجمة عن تفشي فيروس كورونا والارتفاع المتوقع في الإمدادات من السعودية وروسيا في نيسان. ونزلت أسعار النفط ما يزيد عن 45%، منذ بداية الشهر الجاري بعد أن أخفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجون آخرون من بينهم روسيا، المجموعة المعروفة باسم أوبك+، في تمديد اتفاق لخفض الإنتاج ودعم الأسعار بعد نهاية آذار. وفي الولايات المتحدة، أظهرت بيانات من معهد البترول الأميركي أمس أن مخزونات النفط نزلت 1.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 آذار إلى 451.4 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين بارتفاعها 2.8 مليون برميل. وقال معهد البترول إن مخزونات البنزين ونواتج التقطير تراجعت أيضا الأسبوع الماضي.
أكد شادي ريان، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للسيارات، أن ارتفاع سعر الدولار، أثر على عملية تسعير السيارات خلال الفترة المقبلة، بفعل تراجع الجنيه المصري، وارتفاع سعر الدولار والعملات الأجنبية. وقال "ريان" خلال حديثه لـ"الوطن"، إن هناك زيادتين، الأولى زيادة جمركية على السيارات التي تم شحنها إلى الجمارك المصرية بسعر الدولار القديم قبل الزيادة الأخيرة، إلا أن هناك زيادة في جمارك السيارة عند الاستلام بسعر الدولار الحالي، والثانية تكون زيادة علي سعر السيارة بسعر الدولار الحالي، وزيادة على الجمارك الخاصة بها. وأشار "ريان"، إلى أن هناك كمية قليلة من استوكات "السيارات" للعام الجاري 2020، وذلك بسبب الأزمة الراهنة التي يعيشها العالم بفعل جائحة كورونا، وتوقف عمليات الشحن لمدة تجاوزة الشهرين خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن هناك بعض الشركات التي طبقت زيادة الأسعار فور زيادة سعر الدولار، والبعض لم يقرر تلك الزيادة، والأمر يرجع إلى اتجاهين الأول القدرة المالية للشركة، وربح السيارة. وأوضح أن الفرصة للسيارات المتسوردة، وخاصة (الأوروبي) منها، أفضل بكثير من التجميع المحلي، داخل السوق المصري، وذلك بفضل الإعفاءات الجمركية للأوروبي، بالإضافة إلى استراتيجية التصنيع المحلي، التي تباشرها الدولة بشكل مكثف خلال الفترة الحالية.
قرر محافظ الوادي الجديد، اللواء محمد الزملوط، صرف مليون جنيه من موازنة المحافظة بشكل عاجل لرفع كفاءة مستوى خدمة مياه الشرب بمدينة الخارجة. وقال المهندس مجدي الطماوي، رئيس مركز الخارجة بالوادي الجديد، اليوم الأربعاء، إن هذا الدعم المادي سيوجه لشراء قطع غيار بشكل عاجل لإصلاح محركات سحب المياه الخاصة بآبار مياه الشرب " غواطس" والتي تضررت الأسبوع الماضي والجاري بسبب تذبذب التيار الكهربي إثر موجة الطقس السيئ الذي شهدته المحافظة خاصة مركز الخارجة. وأوضح أن تذبذب التيار الكهربي تسبب في تضرر محركات تشغيل الآبار الجوفية الخاصة بمحطات تنقية مياه الشرب بمدينة الخارجة والبالغ عددها 18 محطة تنقية، مما تسبب في ضعف وانقطاع مياه الشرب في عدة أحياء سكنية بالمدينة بشكل واضح الأسبوع الماضي، بينما نجحت فرق الصيانة بالمركز في إصلاح الآبار المتضررة مع تنفيذ خطة مناورة في تشغيل المحطات والآبار لمواجهة زيادة الطلب وارتفاع معدلات السحب خلال فترة عيد الفطر المبارك على استهلاك المياه. ولفت مجدي، إلى إصلاح الأعطال في محطات تنقية مياه الشرب بمناطق " السبط – الحزب القديم" وجاري إصلاح آبار الشرب بمحطات مناطق " الخارجة 12-الزهراء – المنطقة الصناعية – المجاهدين" وهي محطات تعتمد على بئرين جوفيين وجرى الاعتماد على بئر واحد لحين الانتهاء من إصلاح البئر الثاني.
Retrieve semantically similar text.
قرر محافظ الوادي الجديد، اللواء محمد الزملوط، صرف مليون جنيه من موازنة المحافظة بشكل عاجل لرفع كفاءة مستوي خدمة مياه الشرب بمدينة الخارجة. من جانبه أكد المهندس مجدي الطماوي، رئيس مركز الخارجة بالوادي الجديد، أنه تم توجيه هذا الدعم المادي لشراء قطع غيار بشكل عاجل لإصلاح محركات سحب المياه الخاصة بآبار مياه الشرب " غواطس" والتي تضررت الأسبوع الماضي والجاري بسبب تذبذب التيار الكهربي إثر موجة الطقس السيء الذي شهدتها المحافظة خاصة مركز الخارجة. وأوضح الطماوي، أن تذبذب التيار الكهربي تسبب في ضرر بمحركات تشغيل الآبار الجوفية الخاصة بمحطات تنقية مياه الشرب بمدينة الخارجة والبالغ عددها 18 محطة تنقية، مما تسبب في ضعف وانقطاع مياه الشرب في عدة أحياء سكنية بالمدينة بشكل واضح الأسبوع الماضي. وأوضح أن فرق الصيانة بالمركز نجحت في إصلاح الآبار المتضررة مع تنفيذ خطة مناورة في تشغيل المحطات والآبار لمواجهة زيادة الطلب وارتفاع معدلات السحب خلال فترة عيد الفطر المبارك علي استهلاك المياه. ولفت مجدي، إلى إصلاح الأعطال في محطات تنقية مياه الشرب بمناطق " السبط – الحزب القديم" وجاري إصلاح آبار الشرب بمحطات مناطق " الخارجة 12-الزهراء – المنطقة الصناعية – المجاهدين" وهي محطات تعتمد على بئرين جوفيين وجرى الاعتماد على بئر واحد لحين الانتهاء من إصلاح البئر الثاني. وأكد رئيس مركز الخارجة، أن المدينة تشهد حاليًا استقرارًا بشكل ملموس في ضخ مياه الشرب لجميع المناطق السكنية، وسيرتفع مستوي الخدمة بنهاية الأسبوع المقبل مع الانتهاء من إصلاح جميع الأعطال التي شهدتها آبار مياه الشرب الفترة الماضية إثر تذبذب التيار الكهربي. صناعة الكليم والسجاد بالوادي الجديد تتحدى التكنولوجيا
خرج المئات من سكان بلدة "تل حميس" في ريف محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، بمظاهرة شعبية بعد صلاة الجمعة، ضد الممارسات القمعية وقطع الكهرباء والمياه من قبل قوات "قسد" عن بلدتهم وقراهم. وأفاد مراسل "سبوتنيك" في محافظة الحسكة بأن "العشرات من سكان بلدة تل حميس بالريف الجنوبي الشرقي لمدينة القامشلي، خرجوا اليوم الجمعة 22 أيار/ مايو، بمظاهرة شعبية أمام المراكز التابعة لقوات "قسد" في البلدة بسبب قطع التيار الكهربائي والمياه عنهم والممارسات القمعية ضد سكان البلدة من أبناء العشائر العربية الرافضين للتواجد الأمريكي". ويرفض سكان القرى والبلدات من أبناء العشائر العربية رفضاً قاطعاً تواجد القوات الأمريكية ويقومون بمقاومته بشكل متزايد ومنعها من الاقتراب من مناطقهم. وقال أحد سكان تل حميس لـ "سبوتنيك" إن مجموعة كبيرة من رجال وشبان البلدة خرجوا ظهر اليوم الجمعة بمظاهرة ضد قطع الكهرباء المستمر منذ أيام عن البلدة وقراها وقطع مياه الشرب بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب عيد الفطر ما أدى لتعطل مصالح السكان وأعمالهم وتابع بأن "المتظاهرين هاجموا عدد من السيارات التابعة "لقسد" وأحرقوها، وحطموا أحد المراكز التابعة لها". مضيفاً بأن "المتظاهرين كانوا يرددون بحسب لهجة أهالي المنطقة "سلمية سلمية ضد قطع الكهربا والمية.. والممارسات القمعية". مبيناً في الوقت نفسه "بأن إجراءات قوات "قسد" ضد أبناء بلدة تل حميس وريفها تأتي كعقوبة لهم نتيجة مواقفهم الوطنية الرافضة للتواجد الأمريكي، والتصدي المتكرر من قبل عدد كبير من القرى التابعة للبلدة للمدرعات الأمريكية ومنعها من اختراق الطرق التي تمر فيها" . طرد دورية بريف تل براك وفي نفس السياق قام سكان قرية تل جحاش بريف بلدة تل براك شمالي شرقي الحسكة، بطرد دورية تابعة لقوات "الأسايش" الذراع الأمني لقوات "قسد". وقال مراسل "سبوتنيك" بمحافظة الحسكة بأن "دورية تابعة لقوات "الأسايش" يرافقها "قاض يعمل معها" دخلوا قرية تل جحاش قبل يومين لمصادرة محصول الشعير العائد لأحد سكان القرية". وتابع المراسل بأن "سكان القرية هاجموا سيارات "الأسايش" ومنعوهم من مصادرة المحصول وأثناء هروبهم منها، صدمت سيارة "القاضي" أحد السكان إضافة لعضوة في قوات "الأسايش" تدعى "زهرة" ما أدى لدخولهما المشفى". يذكر أن عناصر الجيش العربي السوري منعوا قبل يومين رتلاً عسكرياً أمريكياً من العبور عبر إحدى قرى ريف بلدة تمر شمالي غربي الحسكة. وكان أهالي قرى (حامو وخربة عمو وبوير البوعاصي وفرفرة وتل أحمد وأم غدير وحلوة والأسعد والرحية سودا)، تصدوا خلال الأشهر الماضية لعدد كبير من محاولة الأرتال العسكرية الأمريكية الذين حاولوا العبور من قراهم، وأجبروهم على الانسحاب والتراجع إلى المكان الذي جاؤوا منه.
واشنطن - (د ب أ) يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع أمر تنفيذي بشأن إصلاح الشرطة، اليوم الثلاثاء، رغم أن الأمر يظل غامضا فيما يتعلق بنطاق التدابير التي يعتزم تطبيقها، وذلك وسط مظاهرات تهز البلاد احتجاجا على وحشية وعنصرية الشرطة. وقال ترامب يوم الاثنين: "الهدف العام هو أننا نريد القانون والنظام، ونرغب في القيام بذلك بشكل نزيه وعادل وآمن". وأكد على أن تنفيذ القانون يأتي من جانب "أشخاص معظمهم رائعين". كان ترامب قد طرح فكرة الأسبوع الماضي بإشراك المزيد من الأخصائيين الاجتماعيين ووضع معايير وطنية للشرطة. وتشهد الولايات المتحدة مظاهرات منذ الشهر الماضي، إثر مقتل جورج فلويد، وهو رجل من أصول أفريقية، على يد شرطي في مينيسوتا. ويأتي هذا التحرك وسط مفاوضات في الكونجرس بشأن تنفيذ إصلاحات بشأن الشرطة على المستوى الاتحادي، على الرغم من أن الكثير من العمل على تغيير السياسة يجب أن يتم من قبل حكومات الولايات والحكومات المحلية التي تدير إدارات الشرطة الخاصة بها.
قال الفريق عبدالمنعم التراس، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، إن زيارة وزيرة التجارة والصناعة، اليوم، كانت مهمة جدا، حيث أكدت الوزيرة، على الاجراءات الاحترازية وتأمين العمالة ضد فيروس كورونا، مشددة على ضرورة استمرار الإنتاج، في ظل هذه الظروف الراهنة، من خلال إجراءات تنظيمية. وأضاف التراس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على شاشة "صدى البلد"، أن وزيرة الصناعة، شددت على أهمية تعميق التصنيع المحلي، لإحلال المنتج المصري بدلا من المنتج الأجنبي، حيث جرى التأكيد على محاولة تصنيع كل المستلزمات التي نستوردها من الخارج، نصنعها في مصانع الهيئة العربية للتصنيع، بقدر المستطاع. وتابع التراس: "استعرضنا الأنشطة الحالية للهيئة، وأخذنا خطوات تصنيعية جادة لصالح المشروعات القومية، على سبيل المثال، محطات الصرف الصحي، حجمها ضخم جدا وتحلية مياة البحر، وتنقية مياه الشرب، بدأنا صناعة مكونات وأجزاء من مكونات المحطات، والتجارب نجحت وأخدنا الاعتماد من الجهات المختصة لهذه الأجزاء المصنعة، قدرنا نصنع هذه الأجزاء بتصميم مصري بنسبة تتعدى 88%، وهي في مراحل تشغيل تجريبي الآن". وكشف التراس، أن القيادة السياسية وجهت قبل أزمة كورونا بتعميق التصنيع المحلي، وتوطين الصناعات في مصر، ومع الظرف الراهن، مع توقف الاستيراد نستفيد من الأزمة نحاول زيادة حجم الصناعة، وتعميق الصناعة، وفقا لتوجيها الرئيس عبدالفتاح السيسي، كاشفا أن الهيئة العربية للتصنيع، أنتجت أسرة العناية المركزة، ويجري التنسيق مع هيئة الدواء ووزارة الصحة لإنتاج منتجات أخرى.
كتبت- منال المصري: توقع مصرفيون، أن تلجأ مصر إلى صندوق النقد الدولي، مرة أخرى، بعد انتهاء أزمة كورونا، لكنهم قالوا إن هذا الاتجاه لن يكون لطلب قرض إضافي، بعدما انتهى برنامج الإصلاح الاقتصادي مع الصندوق العام الماضي. وأضافوا أن احتمالات ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة، لكنها ستكون للحصول على خط تمويلي ضمن برنامج مساعدات الصندوق للدول المتضررة من تداعيات أزمة كورونا المستجد عالميا. وأعلن صندوق النقد الدولي في مارس الماضي رصد 50 مليار دولار لدعم الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا، للدول الفقيرة ومتوسطة الدخل التي تعاني ضعفا في أنظمة الرعاية الصحية لتفعيل قدرتها على مواجهة الوباء. وكانت مصر نفذت برنامج إصلاح اقتصادي تمويلي بقيمة 12 مليار دولار في 2016 مع صندوق النقد الدولي، انتهى في 2019. وقال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك الخاصة، إن إمكانية ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة للحصول علي خط تمويلي مخصص لدعم الطواريء لمواجهة أزمات عالمية، والحفاظ على مكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي. وأضاف أن "مصر ستسفيد أيضا من تمويل من البنك الدولي الذي أعلن عن تخصيص 12 مليار دولار مساعدات عاجلة لمكافحة فيروس كورونا" . وقال إن مصر لن تحصل على قرض، وهذا يختلف في بنوده عن خطوط التمويل، فخط التمويل يوجه بهدف دعم دولة محددة لمواجهة كوارث عالمية أثرت على العالم أجمع، وبالتالي تكون أغلبها في صورة منح، وموجهة لدعم قطاعات محددة. وأشار عبدالعال، إلى أن صندوق النقد الدولي سيسعى لدعم مصر لمواجهة أزمة تداعيات فيروس كورونا التي ليس لنا ناقة أو جمل بها، وذلك لعدة أسباب محلية وأخري خارجية أهمها الحفاظ على مكتسبات برنامج الاصلاح الاقتصادي، ومعدلات النمو. وأشار محمد عبد العال إلى أن الأسباب الخارجية التي تدفع الصندوق لتقديم الدعم المالي والفني لمصر يتمثل في الحفاظ على استقرار المنطقة باعتبار مصر نقطة التمركز في المنطقة، خاصة وأن تراجع السياحة سيؤثر بشده علي حجم عمالة كبيرة، كما أن مصر تعد من أكبر الأسواق للدول الخارجية. وقال محمد بدره، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك العامة، إن مصر لا تحتاج حاليا إلى قرض إضافي، خاصة أنها تمتلك احتياطي قوي يغطي واردات 8 أشهر، ولكن قد تحتاج لخط تمويلي لمواجهة أزمة كورونا ضمن حزمة المساعدات التي يخصصها النصدوق للدول المتضررة. وأكد بدره على أن احتمالات حاجة مصر للتفاوض على قرض آخر يعد بعيدا عن أوانه في الوقت الراهن، وخاصة لم تتضح تأثيرات الأزمة على السوق المصري حتى الأن، في ظل عدم وجود ضغط على استخدام الاحتياطي النقدي بسبب تراجع معدلات الاستيراد على كافة الأنشطة المختلفة نتيجة إغلاق الدول حدودها للوقاية من فيروس كورونا. وقال محمود نجله، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت، في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، إن مصر تعد من الدول الأعضاء المساهمة في رأس مال صندوق النقد الدولي ويسمح لها بطلب قرض أو مساعدة، ولكن البلاد لا تحتاج في الوقت الراهن لقرض لاستقرار الأوضاع حتى الآن. وأشار إلى أن مصر ستستفيد من مساعدات الصندوق للدول المتضررة من كورونا، وقد تحصل على خط تمويلي لمواجهة الأزمة، وخاصة الصندوق يحرص على استقرار الأوضاع في مصر، لضمان استمرار نتائج برنامج الإصلاح الاقتصادي.
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
قال اللواء عصام سعد، محافظ أسيوط، إنه جاري استكمال خطة المحافظة للقضاء على ظاهرة الإشغالات ومخالفات الباعة الجائلين وتعديات المحال التجارية والمقاهي والحواجز الحديدية والإسمنتية والبروزات التي تتعدى على حرمة الطريق، وتسبب الزحام المروري، لافتا إلى تكثيف ومواصلة الحملات في عدد من المراكز بالتنسيق مع شرطة المرافق، وتكرارها دوريًا لعدم عودة الاشغالات مرة أخرى بعد إزالتها لتحقيق الانضباط وإحداث سيولة مرورية مع تحرير محاضر للمخالفين. ونوَّه المحافظ بأن أسيوط بكامل أجهزتها التنفيذية تبذل قصارى جهدها، من أجل تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين في جميع القطاعات. وأوضح محمد البشير، رئيس حي غرب، أنه في إطار تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ورفع الإشغالات من الشوارع وبناءًا على تعليمات محافظ أسيوط قام قسم الإشغالات بشن العديد من الحملات الرقابية الدورية بشوارع 26 يوليو وميدان المجاهدين والطريق الدائري، وتمت إزالة ورفع كافة الإشغالات والبروزات والحواجز الحديدية والإسمنتية التي تستخدم في حجر أماكن لركن السيارات لتيسير الحركة المروية، وكذلك إزالة الاعلانات المخالفة لإظهار الشوارع بصورة حضارية لائقة، وتم تحرير المحاضر اللازمة للمخالفين. وفي القوصية أشارت هويدا شافعي، رئيس المركز، إلى تنفيذ حملة مكبرة لرفع الإشغالات من شوارع المدينة، وتم رفع الإشغالات الخاصة بالمحال التجارية والباعة الجائلين بمدينة القوصية نظرا لما تسببه من اختناقات مرورية، وتعطيل لحركة المرور، والتحفظ على الإشغالات ومصادرها، وتطبيق القانون، واتخاذ الإجراءات اللازمة نحو المخالفين والمتعدين على حرم الطريق.
نظمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" اليوم، لقاءً افتراضياً عبر منصة "زووم"، بعنوان "الحلول التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة" تم خلاله إبراز المبادرات والبرامج التمويلية المخصصة للمنشآت وطريقة زيادة مساهمتها في الناتج المحلي، وتحسين البيئة الاقتصادية لبيئة الأعمال. وأوضح مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" بدر الردهان، أن الهيئة أكملت المرحلة الأولى من الدراسة الخاصة بتأسيس بنك متخصص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي كان معالي وزير التجارة قد أعلن عنه العام الماضي، مبيناً أن العمل يجري حاليا للحصول على الموافقات من الجهات المعنية، وهو يأتي ضمن حزمة من البرامج والمبادرات والمنتجات المتخصصة خلال الفترة المقبلة. وتحدث الردهان عن الحدود المالية في مبادرة الإقراض غير المباشر، التي يبلغ الحد الأدنى فيها 50 ألف ريال، والأعلى 7.5 ملايين ريال، وتمنح حسب الدراسة الائتمانية، وحجم المشروع وإيراداته ومبيعاته، كون كل مشروع مختلف عن الآخر، فيما يكفل برنامج كفالة بحد أقصى 15 مليون ريال من قيمة التمويل الممنوح من الجهات التمويلية. وقال مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة :"إن بوابة التمويل تمكّن من الحصول على التمويل سواء من مبادرة الإقراض غير المباشر أو برنامج التمويل المضمون أو التمويل بشكل عام"، مبيناً أن عدد شركاء مبادرة الإقراض غير المباشر 18 شركة من شركات التمويل المرخصة من مؤسسة النقد العربي السعودي، وللاستفادة من خدماتها يمكن ببساطة الدخول والتسجيل في بوابة التمويل التي تربط المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بالجهات التمويلية من بنوك أو شركات تمويل، مفيداً أن هذه المنصة الإلكترونية هي بوابة تخدم جميع مناطق المملكة خاصة المناطق الواعدة والتي لا تتوفر فيها تغطية جغرافية من الجهات التمويلية. وأشار الردهان إلى أنه في العام الماضي تم إطلاق مبادرة "التوعية التمويلية" بالشراكة مع أكثر من 35 جهة من القطاع الخاص والجهات الحكومية، وقد استطاعت أن ترفع من الوعي المالي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسرت من سبل الحصول على التمويل ورفع الوعي الائتماني، لافتاً إلى أن الهيئة لا تطلب كفيل كونها لا تقدم القروض بشكل مباشر، وأن برنامج "كفالة" توسع بشكل كبير بعد رفع رأسماله إلى 800 مليون ريال، إضافةً إلى المنشآت الناشئة والتي عمرها أقل من ثلاث سنوات، ولصعوبة حصولها على التمويل تم تحديد منتج خاص بتغطية أعلى وبأجور أقل لتحفيز البنوك لاستهداف هذا القطاع، مضيفاً أنه تم رفع قيمة الكفالة إلى 15 مليون ريال لدعم الشركات بشكل أكبر. وأفصح الردهان عن إطلاق 3 برامج تستهدف جميعها قطاعات معينة، مؤكداً أهمية قطاع الامتياز التجاري فتم إطلاق منتج خاص بتغطية أعلى لتحفيز الجهات التمويلية، فضلاً عن منتج لسلاسل الإمداد لقطاع النقل والتخزين، وآخر لقطاع الاتصالات والتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن "منشآت" أطلقت مبادرة الاستثمار الجريء بمبلغ 2.800 مليار ريال، وعلى ضوئها أسست الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي تعمل حالياً بشكل كامل، إذ ركزت المبادرة على برنامجي المشاركة والاستثمار في الصناديق، مؤكداً أن كل تلك البرامج متاحة على موقع منشآت بشبكة الإنترنت، ويمكن الدخول عليها للاستفادة من خدماتها. ولفت مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة إلى أن "منشآت" كجهة ممكنة ومحفزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحرص دائماً على مراجعة برامجها، وتقرأ ما يمكن أن يعوق تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتعمل على تلافي كل العقبات، والعمل على التوسع في التعاون مع البنوك وتوفير التمويل بهوامش ربح منافسة.
قرر محافظ الوادي الجديد، اللواء محمد الزملوط، صرف مليون جنيه من موازنة المحافظة بشكل عاجل لرفع كفاءة مستوي خدمة مياه الشرب بمدينة الخارجة. من جانبه أكد المهندس مجدي الطماوي، رئيس مركز الخارجة بالوادي الجديد، أنه تم توجيه هذا الدعم المادي لشراء قطع غيار بشكل عاجل لإصلاح محركات سحب المياه الخاصة بآبار مياه الشرب " غواطس" والتي تضررت الأسبوع الماضي والجاري بسبب تذبذب التيار الكهربي إثر موجة الطقس السيء الذي شهدتها المحافظة خاصة مركز الخارجة. وأوضح الطماوي، أن تذبذب التيار الكهربي تسبب في ضرر بمحركات تشغيل الآبار الجوفية الخاصة بمحطات تنقية مياه الشرب بمدينة الخارجة والبالغ عددها 18 محطة تنقية، مما تسبب في ضعف وانقطاع مياه الشرب في عدة أحياء سكنية بالمدينة بشكل واضح الأسبوع الماضي. وأوضح أن فرق الصيانة بالمركز نجحت في إصلاح الآبار المتضررة مع تنفيذ خطة مناورة في تشغيل المحطات والآبار لمواجهة زيادة الطلب وارتفاع معدلات السحب خلال فترة عيد الفطر المبارك علي استهلاك المياه. ولفت مجدي، إلى إصلاح الأعطال في محطات تنقية مياه الشرب بمناطق " السبط – الحزب القديم" وجاري إصلاح آبار الشرب بمحطات مناطق " الخارجة 12-الزهراء – المنطقة الصناعية – المجاهدين" وهي محطات تعتمد على بئرين جوفيين وجرى الاعتماد على بئر واحد لحين الانتهاء من إصلاح البئر الثاني. وأكد رئيس مركز الخارجة، أن المدينة تشهد حاليًا استقرارًا بشكل ملموس في ضخ مياه الشرب لجميع المناطق السكنية، وسيرتفع مستوي الخدمة بنهاية الأسبوع المقبل مع الانتهاء من إصلاح جميع الأعطال التي شهدتها آبار مياه الشرب الفترة الماضية إثر تذبذب التيار الكهربي. صناعة الكليم والسجاد بالوادي الجديد تتحدى التكنولوجيا
Retrieve semantically similar text.
قرر محافظ الوادي الجديد، اللواء محمد الزملوط، صرف مليون جنيه من موازنة المحافظة بشكل عاجل لرفع كفاءة مستوى خدمة مياه الشرب بمدينة الخارجة. وقال المهندس مجدي الطماوي، رئيس مركز الخارجة بالوادي الجديد، اليوم الأربعاء، إن هذا الدعم المادي سيوجه لشراء قطع غيار بشكل عاجل لإصلاح محركات سحب المياه الخاصة بآبار مياه الشرب " غواطس" والتي تضررت الأسبوع الماضي والجاري بسبب تذبذب التيار الكهربي إثر موجة الطقس السيئ الذي شهدته المحافظة خاصة مركز الخارجة. وأوضح أن تذبذب التيار الكهربي تسبب في تضرر محركات تشغيل الآبار الجوفية الخاصة بمحطات تنقية مياه الشرب بمدينة الخارجة والبالغ عددها 18 محطة تنقية، مما تسبب في ضعف وانقطاع مياه الشرب في عدة أحياء سكنية بالمدينة بشكل واضح الأسبوع الماضي، بينما نجحت فرق الصيانة بالمركز في إصلاح الآبار المتضررة مع تنفيذ خطة مناورة في تشغيل المحطات والآبار لمواجهة زيادة الطلب وارتفاع معدلات السحب خلال فترة عيد الفطر المبارك على استهلاك المياه. ولفت مجدي، إلى إصلاح الأعطال في محطات تنقية مياه الشرب بمناطق " السبط – الحزب القديم" وجاري إصلاح آبار الشرب بمحطات مناطق " الخارجة 12-الزهراء – المنطقة الصناعية – المجاهدين" وهي محطات تعتمد على بئرين جوفيين وجرى الاعتماد على بئر واحد لحين الانتهاء من إصلاح البئر الثاني.
خرج المئات من سكان بلدة "تل حميس" في ريف محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، بمظاهرة شعبية بعد صلاة الجمعة، ضد الممارسات القمعية وقطع الكهرباء والمياه من قبل قوات "قسد" عن بلدتهم وقراهم. وأفاد مراسل "سبوتنيك" في محافظة الحسكة بأن "العشرات من سكان بلدة تل حميس بالريف الجنوبي الشرقي لمدينة القامشلي، خرجوا اليوم الجمعة 22 أيار/ مايو، بمظاهرة شعبية أمام المراكز التابعة لقوات "قسد" في البلدة بسبب قطع التيار الكهربائي والمياه عنهم والممارسات القمعية ضد سكان البلدة من أبناء العشائر العربية الرافضين للتواجد الأمريكي". ويرفض سكان القرى والبلدات من أبناء العشائر العربية رفضاً قاطعاً تواجد القوات الأمريكية ويقومون بمقاومته بشكل متزايد ومنعها من الاقتراب من مناطقهم. وقال أحد سكان تل حميس لـ "سبوتنيك" إن مجموعة كبيرة من رجال وشبان البلدة خرجوا ظهر اليوم الجمعة بمظاهرة ضد قطع الكهرباء المستمر منذ أيام عن البلدة وقراها وقطع مياه الشرب بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة واقتراب عيد الفطر ما أدى لتعطل مصالح السكان وأعمالهم وتابع بأن "المتظاهرين هاجموا عدد من السيارات التابعة "لقسد" وأحرقوها، وحطموا أحد المراكز التابعة لها". مضيفاً بأن "المتظاهرين كانوا يرددون بحسب لهجة أهالي المنطقة "سلمية سلمية ضد قطع الكهربا والمية.. والممارسات القمعية". مبيناً في الوقت نفسه "بأن إجراءات قوات "قسد" ضد أبناء بلدة تل حميس وريفها تأتي كعقوبة لهم نتيجة مواقفهم الوطنية الرافضة للتواجد الأمريكي، والتصدي المتكرر من قبل عدد كبير من القرى التابعة للبلدة للمدرعات الأمريكية ومنعها من اختراق الطرق التي تمر فيها" . طرد دورية بريف تل براك وفي نفس السياق قام سكان قرية تل جحاش بريف بلدة تل براك شمالي شرقي الحسكة، بطرد دورية تابعة لقوات "الأسايش" الذراع الأمني لقوات "قسد". وقال مراسل "سبوتنيك" بمحافظة الحسكة بأن "دورية تابعة لقوات "الأسايش" يرافقها "قاض يعمل معها" دخلوا قرية تل جحاش قبل يومين لمصادرة محصول الشعير العائد لأحد سكان القرية". وتابع المراسل بأن "سكان القرية هاجموا سيارات "الأسايش" ومنعوهم من مصادرة المحصول وأثناء هروبهم منها، صدمت سيارة "القاضي" أحد السكان إضافة لعضوة في قوات "الأسايش" تدعى "زهرة" ما أدى لدخولهما المشفى". يذكر أن عناصر الجيش العربي السوري منعوا قبل يومين رتلاً عسكرياً أمريكياً من العبور عبر إحدى قرى ريف بلدة تمر شمالي غربي الحسكة. وكان أهالي قرى (حامو وخربة عمو وبوير البوعاصي وفرفرة وتل أحمد وأم غدير وحلوة والأسعد والرحية سودا)، تصدوا خلال الأشهر الماضية لعدد كبير من محاولة الأرتال العسكرية الأمريكية الذين حاولوا العبور من قراهم، وأجبروهم على الانسحاب والتراجع إلى المكان الذي جاؤوا منه.
واشنطن - (د ب أ) يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع أمر تنفيذي بشأن إصلاح الشرطة، اليوم الثلاثاء، رغم أن الأمر يظل غامضا فيما يتعلق بنطاق التدابير التي يعتزم تطبيقها، وذلك وسط مظاهرات تهز البلاد احتجاجا على وحشية وعنصرية الشرطة. وقال ترامب يوم الاثنين: "الهدف العام هو أننا نريد القانون والنظام، ونرغب في القيام بذلك بشكل نزيه وعادل وآمن". وأكد على أن تنفيذ القانون يأتي من جانب "أشخاص معظمهم رائعين". كان ترامب قد طرح فكرة الأسبوع الماضي بإشراك المزيد من الأخصائيين الاجتماعيين ووضع معايير وطنية للشرطة. وتشهد الولايات المتحدة مظاهرات منذ الشهر الماضي، إثر مقتل جورج فلويد، وهو رجل من أصول أفريقية، على يد شرطي في مينيسوتا. ويأتي هذا التحرك وسط مفاوضات في الكونجرس بشأن تنفيذ إصلاحات بشأن الشرطة على المستوى الاتحادي، على الرغم من أن الكثير من العمل على تغيير السياسة يجب أن يتم من قبل حكومات الولايات والحكومات المحلية التي تدير إدارات الشرطة الخاصة بها.
قال الفريق عبدالمنعم التراس، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، إن زيارة وزيرة التجارة والصناعة، اليوم، كانت مهمة جدا، حيث أكدت الوزيرة، على الاجراءات الاحترازية وتأمين العمالة ضد فيروس كورونا، مشددة على ضرورة استمرار الإنتاج، في ظل هذه الظروف الراهنة، من خلال إجراءات تنظيمية. وأضاف التراس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على شاشة "صدى البلد"، أن وزيرة الصناعة، شددت على أهمية تعميق التصنيع المحلي، لإحلال المنتج المصري بدلا من المنتج الأجنبي، حيث جرى التأكيد على محاولة تصنيع كل المستلزمات التي نستوردها من الخارج، نصنعها في مصانع الهيئة العربية للتصنيع، بقدر المستطاع. وتابع التراس: "استعرضنا الأنشطة الحالية للهيئة، وأخذنا خطوات تصنيعية جادة لصالح المشروعات القومية، على سبيل المثال، محطات الصرف الصحي، حجمها ضخم جدا وتحلية مياة البحر، وتنقية مياه الشرب، بدأنا صناعة مكونات وأجزاء من مكونات المحطات، والتجارب نجحت وأخدنا الاعتماد من الجهات المختصة لهذه الأجزاء المصنعة، قدرنا نصنع هذه الأجزاء بتصميم مصري بنسبة تتعدى 88%، وهي في مراحل تشغيل تجريبي الآن". وكشف التراس، أن القيادة السياسية وجهت قبل أزمة كورونا بتعميق التصنيع المحلي، وتوطين الصناعات في مصر، ومع الظرف الراهن، مع توقف الاستيراد نستفيد من الأزمة نحاول زيادة حجم الصناعة، وتعميق الصناعة، وفقا لتوجيها الرئيس عبدالفتاح السيسي، كاشفا أن الهيئة العربية للتصنيع، أنتجت أسرة العناية المركزة، ويجري التنسيق مع هيئة الدواء ووزارة الصحة لإنتاج منتجات أخرى.
نظمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" اليوم، لقاءً افتراضياً عبر منصة "زووم"، بعنوان "الحلول التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة" تم خلاله إبراز المبادرات والبرامج التمويلية المخصصة للمنشآت وطريقة زيادة مساهمتها في الناتج المحلي، وتحسين البيئة الاقتصادية لبيئة الأعمال. وأوضح مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" بدر الردهان، أن الهيئة أكملت المرحلة الأولى من الدراسة الخاصة بتأسيس بنك متخصص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي كان معالي وزير التجارة قد أعلن عنه العام الماضي، مبيناً أن العمل يجري حاليا للحصول على الموافقات من الجهات المعنية، وهو يأتي ضمن حزمة من البرامج والمبادرات والمنتجات المتخصصة خلال الفترة المقبلة. وتحدث الردهان عن الحدود المالية في مبادرة الإقراض غير المباشر، التي يبلغ الحد الأدنى فيها 50 ألف ريال، والأعلى 7.5 ملايين ريال، وتمنح حسب الدراسة الائتمانية، وحجم المشروع وإيراداته ومبيعاته، كون كل مشروع مختلف عن الآخر، فيما يكفل برنامج كفالة بحد أقصى 15 مليون ريال من قيمة التمويل الممنوح من الجهات التمويلية. وقال مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة :"إن بوابة التمويل تمكّن من الحصول على التمويل سواء من مبادرة الإقراض غير المباشر أو برنامج التمويل المضمون أو التمويل بشكل عام"، مبيناً أن عدد شركاء مبادرة الإقراض غير المباشر 18 شركة من شركات التمويل المرخصة من مؤسسة النقد العربي السعودي، وللاستفادة من خدماتها يمكن ببساطة الدخول والتسجيل في بوابة التمويل التي تربط المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بالجهات التمويلية من بنوك أو شركات تمويل، مفيداً أن هذه المنصة الإلكترونية هي بوابة تخدم جميع مناطق المملكة خاصة المناطق الواعدة والتي لا تتوفر فيها تغطية جغرافية من الجهات التمويلية. وأشار الردهان إلى أنه في العام الماضي تم إطلاق مبادرة "التوعية التمويلية" بالشراكة مع أكثر من 35 جهة من القطاع الخاص والجهات الحكومية، وقد استطاعت أن ترفع من الوعي المالي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسرت من سبل الحصول على التمويل ورفع الوعي الائتماني، لافتاً إلى أن الهيئة لا تطلب كفيل كونها لا تقدم القروض بشكل مباشر، وأن برنامج "كفالة" توسع بشكل كبير بعد رفع رأسماله إلى 800 مليون ريال، إضافةً إلى المنشآت الناشئة والتي عمرها أقل من ثلاث سنوات، ولصعوبة حصولها على التمويل تم تحديد منتج خاص بتغطية أعلى وبأجور أقل لتحفيز البنوك لاستهداف هذا القطاع، مضيفاً أنه تم رفع قيمة الكفالة إلى 15 مليون ريال لدعم الشركات بشكل أكبر. وأفصح الردهان عن إطلاق 3 برامج تستهدف جميعها قطاعات معينة، مؤكداً أهمية قطاع الامتياز التجاري فتم إطلاق منتج خاص بتغطية أعلى لتحفيز الجهات التمويلية، فضلاً عن منتج لسلاسل الإمداد لقطاع النقل والتخزين، وآخر لقطاع الاتصالات والتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن "منشآت" أطلقت مبادرة الاستثمار الجريء بمبلغ 2.800 مليار ريال، وعلى ضوئها أسست الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي تعمل حالياً بشكل كامل، إذ ركزت المبادرة على برنامجي المشاركة والاستثمار في الصناديق، مؤكداً أن كل تلك البرامج متاحة على موقع منشآت بشبكة الإنترنت، ويمكن الدخول عليها للاستفادة من خدماتها. ولفت مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة إلى أن "منشآت" كجهة ممكنة ومحفزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحرص دائماً على مراجعة برامجها، وتقرأ ما يمكن أن يعوق تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتعمل على تلافي كل العقبات، والعمل على التوسع في التعاون مع البنوك وتوفير التمويل بهوامش ربح منافسة.
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
صرح الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأن اليوم الخميس 4 /6 /2020، وحتى الساعة 11:59 مساءً، يعد آخر فرصة للتسجيل إلكترونيًا لحجز 1359 وحدة سكنية بالدورين (الأرضى – الأخير) بمشروع "JANNA" للإسكان الفاخر، بـ6 مدن جديدة (٦ أكتوبر – الشيخ زايد – القاهرة الجديدة – المنصورة الجديدة – دمياط الجديدة – الشروق)، تطرحها وزارة الإسكان، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك في إطار جهود الوزارة لتوفير وحدات سكنية لجميع شرائح المواطنين، وتلبية لرغبتهم في تملك السكن الخاص. وأوضح المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، أن الخطوة الأولى (التقديم) تنتهي الساعة 11:59 مساء غد الخميس 4 /6 /2020، بحيث يقوم الراغب في الحجز بالدخول على الموقع الإلكترونى بنك التعمير والإسكان بدون كلمة مرور، ويستعرض كراسة الشروط أو يقوم بطباعتها لمعرفة جميع التفاصيل (المساحات – الأسعار – أرقام العمارات) مع إمكانية استعراض خطوات الحجز (فيديو / مكتوبة)، وفى حالة عدم وجود حساب حالى للمتقدم على الموقع، يقوم بإنشاء حساب جديد وذلك بالضغط على (تسجيل مستخدم جديد)، ثم يتم تسجيل البيانات الأساسية (اسم العميل / العنوان / الرقم القومى للعميل / الإيميل / التليفون / اسم الزوجة ورقمها القومى)، ويتم تحميل صور بطاقات الرقم القومى (الزوج والزوجة) وجه وظهر في ورقة واحدة، وفي حالة الحجز باسم القاصر يتم إدراج الرقم القومى الخاص به مع تحميل صورة شهادة الميلاد. وأضاف "يجب تسجيل البريد الإلكترونى (E-mail) خاصة للعملاء المقيمين خارج البلاد لضمان وصول كلمة المرور، ويتم إرسال رسالة بكلمة المرور عن طريق كل من (sms) والإيميل، ثم يتم الدخول على الموقع مرة أخرى من خلال الضغط على (دخول مستخدم حالى)، وتسجيل الرقم القومى وكلمة المرور، ويتم الضغط على مفتاح (أرغب في التقدم) ثم (استخراج رقم اﻻستمارة) وستظهر شاشة لمراجعة البيانات الأساسية وتعديلها حسب الحاجة، وبعد اﻻنتهاء من مراجعة البيانات يقوم العميل بالضغط على (تأكيد) ليظهر رقم اﻻستمارة على الشاشة وهو الرقم الذى سيتم استخدامه كرقم حساب لتحويل جميع المبالغ المالية، كما يمكن طباعة اﻻستمارة بعد ذلك". وأكد أن العميل يقوم بتحويل مبلغ وقدره 50 ألف جنيه مصرى مقدم الحجز، إضافةً إلى مبلغ 500 جنيه مصروفات تسجيل ـ دفعة واحدة وغير مجزأة ـ على أن يتحمل العميل العمولات ومصاريف التحويل من حسابه البنكى إلى رقم الحساب (رقم الاستمارة الذى تم الحصول عليه بالخطوة السابقة) ببنك التعمير والإسكان فرع الدقى، بإحدى الطرق التالية (التحويل من حساب العميل في جميع البنوك داخل مصر عن طريق "ACH"، أو سويفت (سويفت كود HDBKEGCAXXX)، أو التحويل من أى فرع من فروع بنك التعمير والإسكان في حالة وجود حساب للعميل بالبنك، على أن يتضمن التحويل البيانات التالية "اسم المتقدم للحجز رباعى – ورقم بطاقة الرقم القومى (14 رقما سارية)، وسيتم إرسال رسالة sms تفيد وصول مبلغ جدية الحجز خلال 72 ساعة (ثلاثة أيام عمل) من قيام العميل بتحويل المبلغ لبنك التعمير والإسكان، وفى حالة عدم وصول الرسالة خلال تلك الفترة يجب التواصل مع مركز اتصالات بنك التعمير والإسكان على رقم 19995، أو عبر البريد الإلكترونى (hdb-reservation@hdb-egy.com). وأشار المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية، إلى أن حجز الوحدات المطروحة من خلال الموقع الإلكتروني (www.hdb-reservation.com) وقال المهندس محمد أنور هلال، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشئون التجارية والعقارية: يتم استكمال باقى مقدم الحجز خلال الفترة من 23/6/2020: 22/7/2020، وفى حالة عدم استكمال إجراءات الحجز أو عدم الرغبة في حجز الوحدة السكنية يتم رد المبالغ المسددة وفقا لما يلى، سيتم إتاحة شاشة على الموقع الإلكتروني (www.hdb-reservation.com) ; ببنك التعمير والإسكان بعد الانتهاء من فترة الحجز لتسجيل طلبات رد المبالغ المسددة، يتم تنفيذ الطلب خلال "خمسة أيام عمل" من تاريخ تقديم الطلب، ويتم رد المبلغ بنفس أسلوب السداد، ويجب مراعاة ما جاء بحاﻻت إلغاء التخصيص الواردة بالشروط العقارية بكراسة الشروط للعملاء الفائزين.
كتبت- منال المصري: توقع مصرفيون، أن تلجأ مصر إلى صندوق النقد الدولي، مرة أخرى، بعد انتهاء أزمة كورونا، لكنهم قالوا إن هذا الاتجاه لن يكون لطلب قرض إضافي، بعدما انتهى برنامج الإصلاح الاقتصادي مع الصندوق العام الماضي. وأضافوا أن احتمالات ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة، لكنها ستكون للحصول على خط تمويلي ضمن برنامج مساعدات الصندوق للدول المتضررة من تداعيات أزمة كورونا المستجد عالميا. وأعلن صندوق النقد الدولي في مارس الماضي رصد 50 مليار دولار لدعم الدول المتضررة من تفشي فيروس كورونا، للدول الفقيرة ومتوسطة الدخل التي تعاني ضعفا في أنظمة الرعاية الصحية لتفعيل قدرتها على مواجهة الوباء. وكانت مصر نفذت برنامج إصلاح اقتصادي تمويلي بقيمة 12 مليار دولار في 2016 مع صندوق النقد الدولي، انتهى في 2019. وقال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك الخاصة، إن إمكانية ذهاب مصر لصندوق النقد الدولي واردة للحصول علي خط تمويلي مخصص لدعم الطواريء لمواجهة أزمات عالمية، والحفاظ على مكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي. وأضاف أن "مصر ستسفيد أيضا من تمويل من البنك الدولي الذي أعلن عن تخصيص 12 مليار دولار مساعدات عاجلة لمكافحة فيروس كورونا" . وقال إن مصر لن تحصل على قرض، وهذا يختلف في بنوده عن خطوط التمويل، فخط التمويل يوجه بهدف دعم دولة محددة لمواجهة كوارث عالمية أثرت على العالم أجمع، وبالتالي تكون أغلبها في صورة منح، وموجهة لدعم قطاعات محددة. وأشار عبدالعال، إلى أن صندوق النقد الدولي سيسعى لدعم مصر لمواجهة أزمة تداعيات فيروس كورونا التي ليس لنا ناقة أو جمل بها، وذلك لعدة أسباب محلية وأخري خارجية أهمها الحفاظ على مكتسبات برنامج الاصلاح الاقتصادي، ومعدلات النمو. وأشار محمد عبد العال إلى أن الأسباب الخارجية التي تدفع الصندوق لتقديم الدعم المالي والفني لمصر يتمثل في الحفاظ على استقرار المنطقة باعتبار مصر نقطة التمركز في المنطقة، خاصة وأن تراجع السياحة سيؤثر بشده علي حجم عمالة كبيرة، كما أن مصر تعد من أكبر الأسواق للدول الخارجية. وقال محمد بدره، عضو مجلس إدارة في أحد البنوك العامة، إن مصر لا تحتاج حاليا إلى قرض إضافي، خاصة أنها تمتلك احتياطي قوي يغطي واردات 8 أشهر، ولكن قد تحتاج لخط تمويلي لمواجهة أزمة كورونا ضمن حزمة المساعدات التي يخصصها النصدوق للدول المتضررة. وأكد بدره على أن احتمالات حاجة مصر للتفاوض على قرض آخر يعد بعيدا عن أوانه في الوقت الراهن، وخاصة لم تتضح تأثيرات الأزمة على السوق المصري حتى الأن، في ظل عدم وجود ضغط على استخدام الاحتياطي النقدي بسبب تراجع معدلات الاستيراد على كافة الأنشطة المختلفة نتيجة إغلاق الدول حدودها للوقاية من فيروس كورونا. وقال محمود نجله، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت، في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، إن مصر تعد من الدول الأعضاء المساهمة في رأس مال صندوق النقد الدولي ويسمح لها بطلب قرض أو مساعدة، ولكن البلاد لا تحتاج في الوقت الراهن لقرض لاستقرار الأوضاع حتى الآن. وأشار إلى أن مصر ستستفيد من مساعدات الصندوق للدول المتضررة من كورونا، وقد تحصل على خط تمويلي لمواجهة الأزمة، وخاصة الصندوق يحرص على استقرار الأوضاع في مصر، لضمان استمرار نتائج برنامج الإصلاح الاقتصادي.
واضاف ظريف في حوار مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية حول الموقف الايراني في حال اعادة حظر الامم المتحدة : ان رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وقال ظريف: ان اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران، محذرا إن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف إن طهران لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران. واكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيرا إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة. وقال إن "الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق". وذكر ظريف، لصحيفة "دير شبيغل" الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن "الموقف كان معقدا وأتي في وقت معقد". وقال وزير الخارجية الإيراني، أن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع "الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن". وأضاف ظريف "الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك".
Retrieve semantically similar text.
رأى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف أن “طاعة اوروبا العمياء لأمريكا، أمر كارثي”، قائلاً إن “الدول الأوروبية لا تقوى على الوقوف أمام ترامب ولكنها تسعى أن تؤدي دور القوي أمام ايران”. واضاف ظريف في حوار مع صحيفة “دير شبيغل” الألمانية، أن “رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن”. وقال ظريف إن “اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران”، محذراً أن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف أن طهران “لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران”. وأكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيراً إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة، موضحاً أن “الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق”. من جهة ثانية، ذكر ظريف، لصحيفة “دير شبيغل” الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن “الموقف كان معقدا وأتى في وقت معقد”. وقال وزير الخارجية الإيراني، إن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع “الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن”. وأضاف ظريف “الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك”. المصدر: ارنا
قال رئيس منظمة الطيران الإيرانية، علي عابد زادة، إن مزاعم إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ لا يمكن أن تكون صحيحة. وأضاف عابد زادة أن هذه "مزاعم غير علمية وغير منطقية ومستحيلة"، لافتا إلى أن عشرات رحلات الطيران الداخلية والدولية كانت تحلق في سماء إيران أثناء الضربة الصاروخية على قاعدة عين الأسد في العراق. وشدد على وجود "تنسيق كامل بيم الهيئات العسكرية وغير العسكرية في إيران، وعندما سقطت الطائرة الأوكرانية، كانت عشرات الطائرات الإيرانية والأجنبية تقوم برحلاتها في أجواء آمنة". وأشار المسؤول الإيراني إلى أن "إيران وأوكرانيا تمتلكان القدرة لقراءة المعلومات في الصندوق الأسود، وفي حال كانت هناك حاجة لإجراءات تخصصية، يمكننا القيام بذلك في فرنسا"، كما نفى إصرار طهران على عدم إرسال الصندوق الأسود إلى شركة بوينغ الأمريكية. وكان علي عابد زادة أكد في التقرير الأولي لحادث تحطم الطائرة الأوكرانية أن صندوقيها الأسودين تعرضا لأضرار مادية واضحة جراء النيران. وأوضح أن الطائرة حلقت أولا على ارتفاع 8000 قدم قبل أن تختفي عن شاشة الرادار، ثم سقطت بعد ذلك، مضيفا أنه لم ترد أي رسائل من الطيار قبل تحطم الطائرة. المصدر: RT + وكالات
طهران(إسنا) - عقدت جلسة مباحثات رسمية بين النائب الأول للرئيس الإيراني اسحاق جهانغيري والوفد الحكومي السوري برئاسة عماد خميس رئيس مجلس الوزراء حیث تناولت العلاقات الثنائية بين إيران وسورية وأهم القضايا الثنائية والإقليمية. وفي مستهل المباحثات في مجمع سعد أباد الثقافي الرئاسي في طهران بمشاركة وزير الطرق وبناء المدن محمد اسلامي ووزير الدفاع العميد أمير حاتمي ومن الجانب السوري أعضاء الوفد الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير الدفاع العماد علي أيوب قدم خميس والوفد الحكومي واجب العزاء والتضامن مع إيران حكومة وشعبا باستشهاد الفريق قاسم سليماني. ونوه خميس بعمق العلاقات المتجذرة بين البلدين مشيراً إلى أن الزيارة تأتي في مرحلة تواجه فيها إيران فصلا جديدا من فصول الحرب عليها وعلى المنطقة باستشهاد الفريق سليماني ومؤكداً تضامن سورية الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودعم حقها بالدفاع عن نفسها والتصدي لأي مؤامرة كانت وهي قادرة على تخطي هذه المحنة. وتناولت المباحثات العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها والتحولات الإقليمية والدولية ومواضيع ذات اهتمام مشترك حیث أشار جهانغيري إلى أن المنطقة تعاني من عدم الاستقرار نتيجة التدخلات الأجنبية مؤكدا مواصلة التنسيق والتشاور مع سورية حتى عودة السيادة السورية على كامل أراضيها وتطهيرها من الإرهاب. من جانبه أكد خميس على تعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات المشتركة لمواجهة المؤامرات والعقوبات الجائرة على كلا البلدين ولا سيما في ظل تطورات الأحداث التي تتطلب المزيد من التنسيق والتعاون. وشدد الجانبان على استمرار العمل والتنسيق في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وبما يتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة. حضر جلسة المباحثات السفير السوري في طهران عدنان محمود والسفير الإيراني بدمشق جواد ترك أبادي. وكانت جرت مراسم استقبال رسمية لخميس والوفد المرافق حيث عزف النشيدان الوطنيان وتم استعراض حرس الشرف. ووصل خميس مساء أمس إلى العاصمة الإيرانية على رأس وفد حكومي يضم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ووزير الدفاع السوري. انتهی
قال نقيب أصحاب المخابز والحلويات عبد الإله الحموي أن المخابز اصدرت ما معدله 8 ملايين رغيف خبز يوميا منذ اليوم الاول للحظر بسبب كورونا. وبين الحموي في تصريح الى الرأي ان المعدل الطبيعي لانتاج المخابز ما قبل كورونا كان 4 ملايين رغيف في اليوم. وبحسبة متوسط استهلاك 8 ملايين رغيف في اليوم فان الاردنيين استهلكوا 240 مليون رغيف في شهر، هذا فضلا عن المنازل التي صنعت الخبز في المحافظات والارياف. ولفت الحموي الى ان انتاج الخبز متفاوت يوميا حيث يشتد الطلب في حال كان هناك حظر كلي ثم يتراجع قليلا ما بعد فك الحظر مع الابقاء على الحظر الجزئي. وقال الحموي ان الطلب على مادة الخبز انخفض بنسبة ٥٠ بالمئة خلال اليومين الماضيين مقارنة بيوم الخميس الماضي وبين الحموي أن الطلب على مادة الخبز ارتفع الخميس الماضي بسبب إعلان الحكومة فرض حظر كامل يومي الجمعة والسبت وقدر استهلاك الأردنيين من مادة الخبز يوم الخميس بنحو ١٥ مليون رغيف. ولفت الحموي في تصريح لـ الرأي الى أن استهلاك المخابز من مادة الطحين بلغ الخميس الماضي نحو ٢٥٠٠ طن حيث أنه هذه الكميات تنتج نحو ١٥ مليون رغيف. وأشار الحموي إلى أن المواطنين استهلكوا هذه الكميات من مادة الخبز نظرا لقيام الحكومة بالإعلان عن فرض حظر تجول كامل لمدة ٤٨ ساعة. وأشاد الحموي بالدور الوطني الذي قدمه القطاع يوم الخميس الماضي نظرا لما قاموا به من إنتاج مادة الخبز ليغطي احتياجات المواطنين قبل الحظر. واكدت وزارة الصناعة والتجارة ان الطحين متوفر ويكفي لاشهر في المملكة حيث تعمل المطاحن باستمرار وبالطاقة للازمة.
تقرير الخبراء يكشف الدور التخريبي لإيران في اليمن قوات الجيش تستدرج عناصر حوثية حاولت الالتفاف على جبهة حام أكدت الحكومة اليمنية الشرعية أن تقرير خبراء الأمم المتحدة كشف عن الدور التخريبي للنظام الإيراني في اليمن، واستمرار حصول ميليشيات الحوثي الانقلابية على منظومات صاروخية بينها كروز «برية» وطائرات مسيرة من طراز دلتا «إيرانية الصنع». وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، إن التقرير «أكد ما نبهنا إليه سابقا من دور تخريبي لإيران في اليمن، واستمرار حصول ميليشيات الحوثي الانقلابية على منظومات صاروخية بينها كروز «برية» وطائرات مسيرة من طراز دلتا إيرانية الصنع». وأشار الإرياني في تغريدات على تويتر «إلى أن الأسلحة الإيرانية المهربة لميليشيات الحوثي منذ الانقلاب، ساهمت بشكل رئيسي في إطالة أمد الحرب واستمرار نزيف الدم اليمني والمعاناة الإنسانية، وإفشال الجهود التي بذلها الأشقاء والأصدقاء لإنهاء الانقلاب وإرساء تسوية سياسية للأزمة في اليمن». وجدد وزير الإعلام اليمني مطالبة المجتمع الدولي ومجلس الأمن «بإدانة التدخلات الإيرانية في اليمن واستمرار تهريب الأسلحة النوعية للميليشيات الحوثية لقتل الشعب اليمني، واستهداف دول الجوار وتهديد حركة الملاحة الدولية، في البحر الأحمر وباب المندب»، وشدد على «ضرورة ممارسة الضغط على النظام الإيراني لوقف تأجيج الحرب في اليمن». وأفاد تقرير خبراء الأمم المتحدة المكلف بمراقبة حظر السلاح المفروض على اليمن منذ 2015، بأن ميليشيات الحوثي استحوذت في عام 2019 على أسلحة جديدة يتميز بعضها بخصائص مشابهة لتلك المنتجة في إيران. وقال التقرير الذي أرسل إلى مجلس الأمن والمفترض أن ينشر قريبا إنه «إضافة إلى أنظمة الأسلحة المعروفة، والتي بحوزتهم حتى الآن، بات الحوثيون يستخدمون نوعا جديدا من الطائرات بلا طيار من طراز دلتا، ونموذجا جديدا من صواريخ كروز البرية». ميدانيا، تتواصل المعارك العنيفة بين قوات الجيش الوطني المسنود بالتحالف العربي وميليشيات الحوثي الموالية لإيران في جبهات نهم شرق صنعاء وصرواح غرب مأرب، ومتون الجوف، وشرق مدينة تعز، وساحل اليمن الغربي. وأكد مصدر عسكري مصرع عدد من عناصر ميليشيات الحوثي في كمين محكم نفذته قوات الجيش، في مديرية المتون غرب محافظة الجوف، وأحبطت قوات الجيش هجوما آخر في جبهة نهم. وأكد موقع سبتمبر نت الناطق باسم الجيش اليمني أن قوات الجيش استدرجت مجموعة من عناصر الميليشيات، حاولت الالتفاف على مواقع في جبهة حام، وباغتتها بهجوم مفاجئ، مما أدى لسقوط قتلى وجرحى في صفوفها. واستهدفت مقاتلات التحالف العربي تعزيزات للميليشيات الحوثية في الجبهة نفسها، مما أسفر عن تدمير ثلاث عربات تابعة لها ومصرع وجرح كل من كان على متنها. مشاهدات يمنية • ميليشيات الحوثي تواصل تجنيد الأطفال والزج بهم إلى محارق الموت في الجبهات • الريال اليمني يواصل انهياره أمام العملات الأخرى • مصرع القيادي الحوثي البارز المحطوري • قيادات حوثية تستولي على أراضي الأوقاف والمواطنين بمحافظة إب وسط اليمن بقوة السلاح
تشهد إيران في الأيام الأخيرة أزمة جديدة تضاف إلى سجل الأزمات التي يشهدها الشارع الإيراني أخيرا، وهي انتشار فيروس ”كورونا“ القاتل في ظل تزايد أعداد الإصابات والوفيات بالفيروس القاتل في مختلف المدن الإيرانية. ومع عجز السلطات الإيرانية عن اتخاذ إجراءات تمنع زيادة الإصابات أو علاج المصابين لوقف حصيلة الوفيات في ظل تردي الإمكانيات الطبية والعلاجية في المستشفيات بالعديد من المدن والمحافظات يواجه الشارع أزمة مضاعفة أخرى في مواجهة كورونا؛ وهي استغلال بعض التجار للأزمة واحتكارهم للكمامات ومواد التعقيم. وكشفت تقارير إخبارية محلية خلال الأيام القليلة الماضية عن إقبال كبير من قبل المواطنين الإيرانيين على شراء الكمامات ومواد التعقيم تفاديا لتعرضهم للإصابة بالفيروس القاتل، بينما وجد الإيرانيون إما نقصا في هذه المواد وإما ارتفاعا ملحوظا في أسعارها. وأشارت التقارير إلى أن إقبال المواطنين في إيران على شراء هذه المنتجات كان نحو الصيدليات والمتاجر وليس منافذ وزارة الصحة نظرا لعدم تجهيز الهيئات والمراكز الصحية بهذه المواد. وفي سياق أزمة احتكار بعض التجار الإيرانيين لأزمة انتشار فيروس كورونا لتحقيق مكاسب وربح مضاعف هذه الأيام كشفت السلطات الأمنية في العاصمة طهران عن عثورها على مخزن سري يحتوي على أكثر من 500 ألف كمامة يمتلكها أحد التجار المحتكرين. وأشار رئيس هيئة الأحكام التعزيرية بطهران، محمد علي اسفاني إلى أن صاحب هذا المخزن يعمل على تخزين واحتكار الكمامات بغرض بيعها بأسعار مضاعفة في ظل تصاعد أزمة انتشار فيروس كورونا، منوها إلى أن ”السلطات تعرضت لعدد آخر من التجار المحتكرين والذي وصفهم بمثيري الخلل في سوق المواد الطبية“ وفق ما نقلت وكالة ”إيلنا“ المحلية. كما أكد رئيس وحدات شرطة العاصمة طهران، كيوان ظهيري في تصريحات نقلتها وكالة ”ايسنا“ المحلية أن ”دواعي القلق التي تسيطر على المواطنين في إيران جعلت بعض التجار يستغلون الأزمة لاحتكار المواد الطبية الوقائية لهذا الفيروس وأهمها الكمامات ومواد التعقيم“. من جهته شدد النائب العام لمحافظة لرستان، سعيد رازاني على أن السلطات القضائية ستعمل على التعامل مع محتكري المواد الطبية في مواجهة فيروس كورونا، محذرا من تصاعد أزمة الفيروس وعدم التصدي لمواجهتها حسب ما نقلت عنه وكالة ”ميزان“ المحلية. ومع ازدياد أعداد حالات الإصابة والوفاة بفيروس كورونا يعتري السلطات الإيرانية ارتباكا حول كشف الأرقام الحقيقية لضحايا الفيروس القاتل، إذ أعلن برلماني إيراني، اليوم الاثنين أن عدد المواطنين الذين توفوا في مدينة قُم إثر إصابتهم بكورونا بلغ أكثر من 50 شخصا، الأمر الذي نفته وزارة الصحة.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
رغم اشتعال الصراع الليبي على أشده خاصة خلال الأيام الأخيرة، يرى البعض أنه أوشك على الانتهاء، مثل العميد السابق بالقوات البحرية الأميركية والقائد الأعلى السابق للناتو، جيمس ستافريديس. وقال ستافريديس في مقاله المنشور على وكالة "بلومبيرغ" الأميركية، إن الصراع الليبي ليس شأنا محليا، وإنما تحول ليصبح حرب وكالة بين القوى الإقليمية والعالمية، فروسيا وفرنسا تساندان الجنرال خليفة حفتر سرا من ناحية، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس بقوة على الناحية الأخرى. وتابع ستافريديس الذي قاد تحالف الناتو من أجل إضعاف نظام القذافي في 2011، أن أزمة ليبيا لم تنجم عن التدخل العسكري، وإنما بسبب رفض المجتمع الدولي البقاء هناك وإرساء الاستقرار في الداخل، مما أدى إلى انزلاق البلاد في الفوضى التي تعانيها حتى اليوم. وأشار ستافريديس في مقاله إلى أنه قابل حفتر الذي يحمل الجنسية الليبية والأميركية معا قرب واشنطن منذ عدة سنوات، حيث أعرب ستافريديس آنذاك عن أمله في أن يكون حفتر جزءا من حل أزمة البلاد بعد مغادرة الناتو. ومع اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014، قاد حفتر حملة عسكرية للسيطرة على البلاد، شارك فيها وضدها عدة دول، خاصة تركيا التي ساندت حكومة طرابلس بقوة، فيما أيدت روسيا حفتر وأرسلت له قوات فاغنر المرتزقة. ويعود ستافريديس ليعلق على الأحداث الجارية بقوله "خلال هذا الأسبوع، تم نقل المرتزقة الروس جوا بشكل مخز، لكن يقال إن القوات الجوية الروسية يتم نشرها لدعم قوات حفتر". ومع ذلك، تبدو حكومة طرابلس واثقة في حربها البرية والقوة الجوية التركية (بما في ذلك الطائرات بدون طيار المتطورة) والتي لها تأثير قوي، كما يرى ستافريديس. وبجانب الطائرات المسيرة، ترسل تركيا مرتزقة سوريين إلى ليبيا، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة 13 قتيلا منهم خلال الأيام الماضي، لترتفع حصيلة قتلى المرتزقة السوريين في ليبيا منذ لحظة وصولهم وحتى الآن إلى 331 مقاتلا، بينهم 20 طفلا دون سن الـ 18. ويصف ستافريديس الوضع بأنه "صدى للعبة كبيرة خاضها البريطانيون والروس في منطقة آسيا الوسطى في القرن التاسع عشر، لكن الآن تدور أحداثها في شمال أفريقيا". ويرى ستافريديس أن كلما ازداد القتال في ليبيا كلما زادت حركة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، في وقت ينتشر وباء كورونا في المنطقة والعالم، بحيث أصبحت قوى عالمية مثل الولايات المتحدة منشغلة عن الوضع في ليبيا. لكن بالرغم من هذا، فإن الولايات المتحدة لم تغب تماما عن المشهد في رأي ستافريديس، فقد دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر عالمي ببرلين الطرفين المتصارعين للتفاوض، إلا أن روسيا وتركيا اللتان تحركاهما الثروة النفطية والنفوذ الإقليمي لم يصلا إلى اتفاق، لكن ربما بسبب انتكاسات قوات حفتر الأخيرة تكون هناك فرصة للسلام. وقال العميد الأميركي السابق، إن أفضل مسار للولايات المتحدة هو مشاركة الاتحاد الأوروبي في بدء محادثات في غرب أوروبا، حيث يتم الضغط على تركيا للتفاوض مع روسيا من أجل تقليص الدعم العسكري، وذلك بالتزامن مع التوصل لاتفاق مع دول الخليج، ومصر، من أجل ترك الليبيين يحلون الأزمة داخليا، والمساعدة في وقف إطلاق النار والذي من شأنه أن يعيد عملية إنتاج النفط المتوقفة، ويوفر الإغاثة الإنسانية لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
رأى وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف أن “طاعة اوروبا العمياء لأمريكا، أمر كارثي”، قائلاً إن “الدول الأوروبية لا تقوى على الوقوف أمام ترامب ولكنها تسعى أن تؤدي دور القوي أمام ايران”. واضاف ظريف في حوار مع صحيفة “دير شبيغل” الألمانية، أن “رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن”. وقال ظريف إن “اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران”، محذراً أن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف أن طهران “لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران”. وأكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيراً إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة، موضحاً أن “الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق”. من جهة ثانية، ذكر ظريف، لصحيفة “دير شبيغل” الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن “الموقف كان معقدا وأتى في وقت معقد”. وقال وزير الخارجية الإيراني، إن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع “الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن”. وأضاف ظريف “الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك”. المصدر: ارنا
Retrieve semantically similar text.
واضاف ظريف في حوار مع صحيفة "دير شبيغل" الألمانية حول الموقف الايراني في حال اعادة حظر الامم المتحدة : ان رئيس الجمهورية الاسلامية وفي رسالة بعثها الى اطراف الاتفاق النووي شرح الاجرات التي ستتخذها طهران في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وقال ظريف: ان اوروبا هي المسؤولة عن تداعيات العودة المحتملة للعقوبات على ايران، محذرا إن طهران ستقدم على عدة إجراءات من بينها احتمال الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي، في حال فرض حظر دولي على إيران في مجلس الأمن. وتابع ظريف إن طهران لا تستبعد التفاوض مع واشنطن، شرط أن تغير نهجها وترفع الحظر المفروض على ايران. واكد ظريف أن اغتيال الشهيد قاسم سليماني هو بداية انسحاب القوات الأمريكية من العراق وربما من المنطقة، مشيرا إلى أن إيران ألحقت الكثير من الأذى بالولايات المتحدة. وقال إن "الولايات المتحدة وبكل قوتها العسكرية لم تتمكن من منع الصواريخ الإيرانية من استهداف القواعد الأمريكية في العراق". وذكر ظريف، لصحيفة "دير شبيغل" الألمانية، حول تأخر الحكومة الإيرانية في الإفصاح عن سبب سقوط الطائرة الاوكرانية إن "الموقف كان معقدا وأتي في وقت معقد". وقال وزير الخارجية الإيراني، أن الشخص الذي أطلق النار على الطائرة الأوكرانية وأسقطها موجود في السجن الآن، مؤكدا أن الحكومة الإيرانية ليست مسؤولة عن تأخر المعلومات حول سبب سقوط الطائرة. وتابع "الآخرون احتاجوا وقتا أطول، فمنذ نحو 32 عام، أسقطت الولايات المتحدة طائرة ركاب إيرانية، وحتى الآن لم تصدر اعتذارا رسميا، والضابط الأمريكي المسؤول عن إسقاطها تلقى تكريما، في الوقت ذاته، الشخص الإيراني المسؤول عن إسقاط الطائرة الأوكرانية موجود في السجن الآن". وأضاف ظريف "الناس كانوا على حق في شكواهم من حجب المعلومات عنهم، لكن الحكومة غير مسؤولة عن ذلك".
قال رئيس منظمة الطيران الإيرانية، علي عابد زادة، إن مزاعم إصابة الطائرة الأوكرانية بصاروخ لا يمكن أن تكون صحيحة. وأضاف عابد زادة أن هذه "مزاعم غير علمية وغير منطقية ومستحيلة"، لافتا إلى أن عشرات رحلات الطيران الداخلية والدولية كانت تحلق في سماء إيران أثناء الضربة الصاروخية على قاعدة عين الأسد في العراق. وشدد على وجود "تنسيق كامل بيم الهيئات العسكرية وغير العسكرية في إيران، وعندما سقطت الطائرة الأوكرانية، كانت عشرات الطائرات الإيرانية والأجنبية تقوم برحلاتها في أجواء آمنة". وأشار المسؤول الإيراني إلى أن "إيران وأوكرانيا تمتلكان القدرة لقراءة المعلومات في الصندوق الأسود، وفي حال كانت هناك حاجة لإجراءات تخصصية، يمكننا القيام بذلك في فرنسا"، كما نفى إصرار طهران على عدم إرسال الصندوق الأسود إلى شركة بوينغ الأمريكية. وكان علي عابد زادة أكد في التقرير الأولي لحادث تحطم الطائرة الأوكرانية أن صندوقيها الأسودين تعرضا لأضرار مادية واضحة جراء النيران. وأوضح أن الطائرة حلقت أولا على ارتفاع 8000 قدم قبل أن تختفي عن شاشة الرادار، ثم سقطت بعد ذلك، مضيفا أنه لم ترد أي رسائل من الطيار قبل تحطم الطائرة. المصدر: RT + وكالات
طهران(إسنا) - عقدت جلسة مباحثات رسمية بين النائب الأول للرئيس الإيراني اسحاق جهانغيري والوفد الحكومي السوري برئاسة عماد خميس رئيس مجلس الوزراء حیث تناولت العلاقات الثنائية بين إيران وسورية وأهم القضايا الثنائية والإقليمية. وفي مستهل المباحثات في مجمع سعد أباد الثقافي الرئاسي في طهران بمشاركة وزير الطرق وبناء المدن محمد اسلامي ووزير الدفاع العميد أمير حاتمي ومن الجانب السوري أعضاء الوفد الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير الدفاع العماد علي أيوب قدم خميس والوفد الحكومي واجب العزاء والتضامن مع إيران حكومة وشعبا باستشهاد الفريق قاسم سليماني. ونوه خميس بعمق العلاقات المتجذرة بين البلدين مشيراً إلى أن الزيارة تأتي في مرحلة تواجه فيها إيران فصلا جديدا من فصول الحرب عليها وعلى المنطقة باستشهاد الفريق سليماني ومؤكداً تضامن سورية الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودعم حقها بالدفاع عن نفسها والتصدي لأي مؤامرة كانت وهي قادرة على تخطي هذه المحنة. وتناولت المباحثات العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها والتحولات الإقليمية والدولية ومواضيع ذات اهتمام مشترك حیث أشار جهانغيري إلى أن المنطقة تعاني من عدم الاستقرار نتيجة التدخلات الأجنبية مؤكدا مواصلة التنسيق والتشاور مع سورية حتى عودة السيادة السورية على كامل أراضيها وتطهيرها من الإرهاب. من جانبه أكد خميس على تعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات المشتركة لمواجهة المؤامرات والعقوبات الجائرة على كلا البلدين ولا سيما في ظل تطورات الأحداث التي تتطلب المزيد من التنسيق والتعاون. وشدد الجانبان على استمرار العمل والتنسيق في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وبما يتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة. حضر جلسة المباحثات السفير السوري في طهران عدنان محمود والسفير الإيراني بدمشق جواد ترك أبادي. وكانت جرت مراسم استقبال رسمية لخميس والوفد المرافق حيث عزف النشيدان الوطنيان وتم استعراض حرس الشرف. ووصل خميس مساء أمس إلى العاصمة الإيرانية على رأس وفد حكومي يضم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ووزير الدفاع السوري. انتهی
تقرير الخبراء يكشف الدور التخريبي لإيران في اليمن قوات الجيش تستدرج عناصر حوثية حاولت الالتفاف على جبهة حام أكدت الحكومة اليمنية الشرعية أن تقرير خبراء الأمم المتحدة كشف عن الدور التخريبي للنظام الإيراني في اليمن، واستمرار حصول ميليشيات الحوثي الانقلابية على منظومات صاروخية بينها كروز «برية» وطائرات مسيرة من طراز دلتا «إيرانية الصنع». وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، إن التقرير «أكد ما نبهنا إليه سابقا من دور تخريبي لإيران في اليمن، واستمرار حصول ميليشيات الحوثي الانقلابية على منظومات صاروخية بينها كروز «برية» وطائرات مسيرة من طراز دلتا إيرانية الصنع». وأشار الإرياني في تغريدات على تويتر «إلى أن الأسلحة الإيرانية المهربة لميليشيات الحوثي منذ الانقلاب، ساهمت بشكل رئيسي في إطالة أمد الحرب واستمرار نزيف الدم اليمني والمعاناة الإنسانية، وإفشال الجهود التي بذلها الأشقاء والأصدقاء لإنهاء الانقلاب وإرساء تسوية سياسية للأزمة في اليمن». وجدد وزير الإعلام اليمني مطالبة المجتمع الدولي ومجلس الأمن «بإدانة التدخلات الإيرانية في اليمن واستمرار تهريب الأسلحة النوعية للميليشيات الحوثية لقتل الشعب اليمني، واستهداف دول الجوار وتهديد حركة الملاحة الدولية، في البحر الأحمر وباب المندب»، وشدد على «ضرورة ممارسة الضغط على النظام الإيراني لوقف تأجيج الحرب في اليمن». وأفاد تقرير خبراء الأمم المتحدة المكلف بمراقبة حظر السلاح المفروض على اليمن منذ 2015، بأن ميليشيات الحوثي استحوذت في عام 2019 على أسلحة جديدة يتميز بعضها بخصائص مشابهة لتلك المنتجة في إيران. وقال التقرير الذي أرسل إلى مجلس الأمن والمفترض أن ينشر قريبا إنه «إضافة إلى أنظمة الأسلحة المعروفة، والتي بحوزتهم حتى الآن، بات الحوثيون يستخدمون نوعا جديدا من الطائرات بلا طيار من طراز دلتا، ونموذجا جديدا من صواريخ كروز البرية». ميدانيا، تتواصل المعارك العنيفة بين قوات الجيش الوطني المسنود بالتحالف العربي وميليشيات الحوثي الموالية لإيران في جبهات نهم شرق صنعاء وصرواح غرب مأرب، ومتون الجوف، وشرق مدينة تعز، وساحل اليمن الغربي. وأكد مصدر عسكري مصرع عدد من عناصر ميليشيات الحوثي في كمين محكم نفذته قوات الجيش، في مديرية المتون غرب محافظة الجوف، وأحبطت قوات الجيش هجوما آخر في جبهة نهم. وأكد موقع سبتمبر نت الناطق باسم الجيش اليمني أن قوات الجيش استدرجت مجموعة من عناصر الميليشيات، حاولت الالتفاف على مواقع في جبهة حام، وباغتتها بهجوم مفاجئ، مما أدى لسقوط قتلى وجرحى في صفوفها. واستهدفت مقاتلات التحالف العربي تعزيزات للميليشيات الحوثية في الجبهة نفسها، مما أسفر عن تدمير ثلاث عربات تابعة لها ومصرع وجرح كل من كان على متنها. مشاهدات يمنية • ميليشيات الحوثي تواصل تجنيد الأطفال والزج بهم إلى محارق الموت في الجبهات • الريال اليمني يواصل انهياره أمام العملات الأخرى • مصرع القيادي الحوثي البارز المحطوري • قيادات حوثية تستولي على أراضي الأوقاف والمواطنين بمحافظة إب وسط اليمن بقوة السلاح
ذكر الكرملين، مساء اليوم الأربعاء، أن روسيا تقوم بدراسة خطة السلام الأمريكية لتسوية القضية " الفلسطينية – الإسرائيلية"، وتعول على معلومات إضافية من رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف: إن "موسكو تجري عملية تحليل ودراسة للخطة التي أعدتها إدارة البيت الأبيض، وإن الرئيس فلاديمير بوتين سيلتقي نتنياهو، يوم الخميس القادم، وسنتلقى المعلومات من المصدر". وأشار المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، إلى أن "الملاحظة الأولية أن الخطة لقيت دعما من طرف إسرائيل، ودعمًا من عدد من الدول الأخرى، لكنها وجدت رفضا قطعيا من طرف فلسطين، الطرف المشارك بطريقة مباشرة فيما يسمى صفقة القرن"، موضحًا أن "روسيا تبقى عضواً مسؤولاً في رباعية التسوية في الشرق الأوسط، وهي على استعداد لبذل جهود من أجل سلام دائم في الشرق الأوسط". وكانت موسكو تعمدت التريث في إعلان موقف تجاه خطة السلام الأمريكية بانتظار زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإطلاعه القيادة الروسية على مضمون الخطة. وركزت وسائل الإعلام الروسية على "الهدوء والحذر" اللذين برزا في التعليقات الأولى للمسؤولين الروس، في إشارة إلى أن روسيا لا ترى ما يستدعي إعلان موقف معارض أو التسرع في طرح أفكار أو مبادرات، وتفضل أن تراقب ردود الفعل العربية والأوروبية أولا. ورأت مصادر روسية: أن الإعلان بشكل سريع عن توجه نتانياهو من واشنطن إلى موسكو، عكس حرصًا إسرائيليًا على التقاط الفرصة، وأن تكون تل أبيب هي الطرف الذي يقوم أولا بإبلاغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالخطة وليس واشنطن. هذا ويأمل نتانياهو ، في حال لم يحصل على دعم واضح من الكرملين، أن يكرس فكرة حرص إسرائيل على تنسيق كل خطواتها مع موسكو، وأن يحصل على "تفهم من جانب بوتن للخطة وضروراتها وتوقيتها". ولفتت الأنظار التعليقات الروسية الأولى التي صدرت عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الذي أبلغ وكالة "نوفوستي" الحكومية الروسية مباشرة بعد إلقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطابه في واشنطن، بأن روسيا "ليست طرفا في النزاع"، وأنه على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي أن يدرسا الخطة، و"أن يعبر الفلسطينيون والعرب عن موقفهم". وأضاف "يجب على أطراف النزاع الدخول في مفاوضات مباشرة والتوصل إلى تنازلات مقبولة للطرفين. موسكو عرضت مراراً برنامجها لتنظيم مثل هذه المفاوضات، لكن إسرائيل رفضت المشاركة فيها". وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قال، قبل إلقاء ترامب خطابه: إن روسيا تحتاج أولاً إلى معرفة مواقف جميع الأطراف المعنية"، مشيرا إلى "احتمال إشراك اللجنة الرباعية للوسطاء الدوليين؛ لتسوية الشرق الأوسط، في دراسة الخطة الأمريكية".
بعد تتويجه إمبراطورا على فلسطين وسائر المشرق في البيت الأبيض، هرع نتنياهو إلى موسكو سعيا لنيل مباركة الكرملين، لكن الخيبة كانت في انتظاره هنا. إذ إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتطرق لدى استقبال رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام الصحافيين إلا إلى زيارته الأخيرة الناجحة إلى القدس، وإلى إصدار عفو رئاسي عن المواطنة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، المدانة بتهريب المخدرات عبر روسيا، مشددا على دور بطريرك القدس وسائر فلسطين للروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث في إصدار العفو. وفي حين أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف صرح بعد اللقاء بأن روسيا "تواصل دراسة صفقة القرن"، فإن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف قال إن "من السابق لأوانه استخلاص أي استنتاجات". وقد استبق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إعلان "الصفقة" في واشنطن مقترحا أن "تشارك اللجنة الرباعية الدولية في تحليلها ومناقشتها". أما مشاركة بوتين في الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" في متحف "يد واسم"، فلم تكن لدعم نتنياهو انتخابيا، بل للنيل من بولندا، التي لم توجه الدعوة إلى بوتين عام 2015 للمشاركة في الذكرى السبعين لتحرير معسكر الإبادة النازي "أوشفيتس" الواقع في بولندا. وكذلك طلبا لمساندة اليهود بصورة عامة بالوقوف ضد الاستهانة بدور الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية الثانية، وضد تشبيهه بألمانيا النازية. ولقد نال بوتين مبتغاه بمنحه شرف إلقاء الكلمة الأولى في المنتدى، وكانت له المكانة الرئيسة فيه. بيد أن العلاقات الإسرائيلية-الروسية كانت قد شهدت توترا شديدا في العام الماضي. وتجلى أحد مظاهرها بإجبار نتنياهو على الانتظار 3 ساعات في زيارته الخامسة عشرة إلى روسيا في أيلول/سبتمبر الماضي في منتجع سوتشي قبل أن يستقبله بوتين، الذي صرح آنذاك بأن "مليونا ونصف مليون مهاجر روسي يقطنون في إسرائيل". وأَضاف: "لقد تعاملنا معهم دائما كأنهم أبناء شعبنا. ويهمنا جدا هوية من سيُنتخب للكنيست، وآمل أن يحافظوا في هذه الانتخابات أيضا على هذا الخط من الصداقة بين الدولتين". ورأى مراقبون أن تصريح الرئيس الروسيّ بوتين ركز بشكلٍ غير مباشرٍ على احتمال سقوط نتنياهو في الانتخابات، وبالتالي، فإن الرئيس الروسي شدد على ضرورة أن يحافِظ الفائز فيها على خط الصداقة بين روسيا وإسرائيل، ويعزز العلاقات الثنائية أيضًا في المستقبل. وكان المواطنون الروس القادمون إلى إسرائيل في مطار بن غوريون قد تعرضوا في العام الفائت لإجراءات تفتيش طويلة ومذلة، ومنع زهاء 6000 سائح روسي من دخول الأراضي الإسرائيلية. كما سلمت تل أبيب خبير المعلوماتية الروسي أليكسي بوركوف إلى السلطات الأمريكية في 11/11/2019، بعد قضائه 4 سنين في السجن الإسرائيلي من دون توجيه أي اتهام إليه. وبعد ذلك أوقفت السلطات الروسية في 18/12/2019، في المطارات الروسية ٢٥ مسافرا يحملون جوازات إسرائيلية، ثم أُطلقَ سراح ١٠ أشخاص لحيازتهم جوازات روسية، وجرى التحقيق مع ١٥ آخرين حول هدف زيارتهم إلى روسيا. ولم يوافق الرئيس الروسي آنذاك على إصدار عفو عن نعمة إيساخار رغم تأكيد مصادر إسرائيلية عن مسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلي أن "تقدما كبيرا" حدث بالقضية وذلك "بفضل العلاقات القريبة والشخصية بين رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وفي اليوم التالي، رفضت محكمة مقاطعة موسكو الطعن في الحكم الصادر بحق الفتاة الإسرائيلية-الأمريكية نعمة إيساخار، والقاضي بسجنها سبع سنين ونصف السنة، بعد العثور في مطلع أبريل/نيسان الماضي، على مخدرات في حقيبتها بمطار شيريميتييفو. ولم يصطحبها بوتين معه على طائرته في 23/01/2020 إلى إسرائيل كما روجت أوساط نتنياهو. بوتين أصدر مرسوما بالإعفاء فقط بعد أسبوع من عودته من إسرائيل، وبعد وساطة البطريرك ثيوفيلوس وتقديم الفتاة التماسا بالعفو إلى الرئيس الروسي. وكذلك بعد الحصول على تعهدات إسرائيلية سرية بالكف عن إعادة السياح الروس من المطار. وكذلك بعد حل مشكلة ملكية مجمع ألكسندر الكنسي الروسي في القدس القديمة، والتي تطالب روسيا باستعادة ملكيته منذ عام 2015، من دون أن تتلقى جوابا. وكما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فإن القرار بإعادة ملكية المجمَّع إلى الروس قد اتخذ في 30/12/2019، وأرسلت الوثائق إلى موسكو. ليس هذا فقط، وكما تؤكد مصادر موثوقة، فإن مجمَّع سيرغي الكنسي الروسي في القدس سيعفى من الضرائب. ولن تشق سكة حديد لمرور الترام عبر أراضي دير غورنينسكي في القدس أيضا. خصوم نتنياهو في إسرائيل سخروا منه قائلين إنه دفع ثمنا باهظا مقابل 9.5 غرامات من المخدرات التي اكتشفها الروس لدى الفتاة الإسرائيلية. وكتبت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نتنياهو "لن يستطيع ضم الضفة، واستطاع فقط ضم السجينة نعمة إيساخار". هذا، ولكيلا يفسر بيبي نتائج المباحثات في الكرملين بما يحلو له، أكد بيسكوف مرة أخرى وبشكل واضح (20 20 2020) أن "من الممكن بالعين المجردة رؤية أن "صفقة القرن" لا تتوافق تماما مع عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "رد فعل فلسطين والدول العربية المتضامنة معها برفض "الصفقة" يجعل موسكو تشك بقابليتها للحياة". حبيب فوعاني المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
رغم اشتعال الصراع الليبي على أشده خاصة خلال الأيام الأخيرة، يرى البعض أنه أوشك على الانتهاء، مثل العميد السابق بالقوات البحرية الأميركية والقائد الأعلى السابق للناتو، جيمس ستافريديس. وقال ستافريديس في مقاله المنشور على وكالة "بلومبيرغ" الأميركية، إن الصراع الليبي ليس شأنا محليا، وإنما تحول ليصبح حرب وكالة بين القوى الإقليمية والعالمية، فروسيا وفرنسا تساندان الجنرال خليفة حفتر سرا من ناحية، بينما تساند تركيا حكومة طرابلس بقوة على الناحية الأخرى. وتابع ستافريديس الذي قاد تحالف الناتو من أجل إضعاف نظام القذافي في 2011، أن أزمة ليبيا لم تنجم عن التدخل العسكري، وإنما بسبب رفض المجتمع الدولي البقاء هناك وإرساء الاستقرار في الداخل، مما أدى إلى انزلاق البلاد في الفوضى التي تعانيها حتى اليوم. وأشار ستافريديس في مقاله إلى أنه قابل حفتر الذي يحمل الجنسية الليبية والأميركية معا قرب واشنطن منذ عدة سنوات، حيث أعرب ستافريديس آنذاك عن أمله في أن يكون حفتر جزءا من حل أزمة البلاد بعد مغادرة الناتو. ومع اندلاع الحرب الأهلية في عام 2014، قاد حفتر حملة عسكرية للسيطرة على البلاد، شارك فيها وضدها عدة دول، خاصة تركيا التي ساندت حكومة طرابلس بقوة، فيما أيدت روسيا حفتر وأرسلت له قوات فاغنر المرتزقة. ويعود ستافريديس ليعلق على الأحداث الجارية بقوله "خلال هذا الأسبوع، تم نقل المرتزقة الروس جوا بشكل مخز، لكن يقال إن القوات الجوية الروسية يتم نشرها لدعم قوات حفتر". ومع ذلك، تبدو حكومة طرابلس واثقة في حربها البرية والقوة الجوية التركية (بما في ذلك الطائرات بدون طيار المتطورة) والتي لها تأثير قوي، كما يرى ستافريديس. وبجانب الطائرات المسيرة، ترسل تركيا مرتزقة سوريين إلى ليبيا، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة 13 قتيلا منهم خلال الأيام الماضي، لترتفع حصيلة قتلى المرتزقة السوريين في ليبيا منذ لحظة وصولهم وحتى الآن إلى 331 مقاتلا، بينهم 20 طفلا دون سن الـ 18. ويصف ستافريديس الوضع بأنه "صدى للعبة كبيرة خاضها البريطانيون والروس في منطقة آسيا الوسطى في القرن التاسع عشر، لكن الآن تدور أحداثها في شمال أفريقيا". ويرى ستافريديس أن كلما ازداد القتال في ليبيا كلما زادت حركة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، في وقت ينتشر وباء كورونا في المنطقة والعالم، بحيث أصبحت قوى عالمية مثل الولايات المتحدة منشغلة عن الوضع في ليبيا. لكن بالرغم من هذا، فإن الولايات المتحدة لم تغب تماما عن المشهد في رأي ستافريديس، فقد دعا وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مؤتمر عالمي ببرلين الطرفين المتصارعين للتفاوض، إلا أن روسيا وتركيا اللتان تحركاهما الثروة النفطية والنفوذ الإقليمي لم يصلا إلى اتفاق، لكن ربما بسبب انتكاسات قوات حفتر الأخيرة تكون هناك فرصة للسلام. وقال العميد الأميركي السابق، إن أفضل مسار للولايات المتحدة هو مشاركة الاتحاد الأوروبي في بدء محادثات في غرب أوروبا، حيث يتم الضغط على تركيا للتفاوض مع روسيا من أجل تقليص الدعم العسكري، وذلك بالتزامن مع التوصل لاتفاق مع دول الخليج، ومصر، من أجل ترك الليبيين يحلون الأزمة داخليا، والمساعدة في وقف إطلاق النار والذي من شأنه أن يعيد عملية إنتاج النفط المتوقفة، ويوفر الإغاثة الإنسانية لكبح انتشار فيروس كورونا المستجد.
نفى مسؤول إثيوبي وجود أي نزاع حدودي مع السودان، مشيرًا إلى أن العلاقات بين البلدين تاريخية منذ مئات السنين. أعلن الجيش السوداني، الجمعة الماضية، أن حكومة البلاد تخوض اتصالات دبلوماسية مستمرة مع إثيوبيا لاحتواء التوتر على الحدود، محذرا من "اندلاع حرب شاملة" بين البلدين. وقال نجوسو طلاهون السكرتير الصحفي لرئيس الوزراء الإثيوبي، إن أزمة الحدود التي شهدها البلدان مؤخرا، لم تكن نزاع مصالح على الحدود. وأضاف أن أثيوبيا لايمكن أن تتنازع مع السودان مهما كانت الخلافات، وستسعى إلى حل أي خلاف عبر الحوار،لافتا إلى أن بعض المشكلات على الشريط الحدودي طبيعية وتحدث في أي مكان بالعالم. وتابع أن بلاده تسعى لجعل الحدود المشتركة منطقة تكامل ومنافع لشعبي البلدين. وذكر المسؤول الأثيوبي أن هناك مناقشات مستمرة بين السودان وأثيوبيا لمعالجة قضية الحدودبحسب مانقلته وكالة الأنباء الألمانية عن "العين الإخبارية". واندلعت اشتباكات حدودية مسلحة بين السودان وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية، بدأت بإعلان الجيش السوداني يوم الخميس الماضي، مقتل ضابط برتبة نقيب وطفل وإصابة تسعة آخرين بينهم ستة جنود في اشتباك مع ميليشيات إثيوبية في منطقة حدودية بولاية القضارف. وقالت وكالة الأنباء السودانية إنّ "قوة من الميليشيات الإثيوبية اعتدت على بعض المشاريع الزراعية في منطقة بركة نورين وقرية الفرسان وتواصل الاعتداء ليشمل الاشتباك مع القوة العسكرية السودانية في معسكر بركة نورين." وفي وقت لاحق، اتهم الجيش السوداني في بيان الجيش الإثيوبي بمساندة الميليشيان والمشاركة في الاشتباكات. وقال البيان: "درجت الميليشيات الإثيوبية، بإسناد من الجيش الإثيوبي، على تكرار الاعتداء على الأراضي والموارد السودانية"، موضحا أن قوة من الجيش الإثيوبي تقدر بسرية مشاة وصلت الضفة الشرقية لنهر عطبرة صباح الخميس واشتبكت مع قواتنا غرب النهر. ومن وقت لآخر، تشتبك القوات السودانية مع ميليشيات إثيوبية في منطقة الفشقة الحدودية التابعة لولاية القضارف السودانية في شرق البلاد، وهي المنطقة التي شهدت أيضا توترًا في أبريل الماضي، حيث أعاد الجيش السوداني انتشاره فيها، وزارها رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان. الاشتباكات الحالية نجمت عن محاولة مزارعين إثيوبيين زراعة أراضٍ سودانية حدودية، كما اعتادوا في السابق، حيث إن مشكلة التعدي على الأراضي السودانية قديمة ويتجاوز عمرها أكثر من نصف قرن، وهي مرتبطة بموسم الزراعة والحصاد، وكانت الأنظمة السياسية السودانية المتعاقبة تتغاضى عن هذه القضية بدوافع واعتبارات سياسية، بل وتقوم بالتستر عليها. الجديد في الأمر هذه المرة، وفق دراسة لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن الحدود بين البلدين تم ترسيمها باتفاق الدولتين، وأصبح هناك وجود لقوات عسكرية لحراسة المنطقة. ويجري هذا التعدي في منطقة الفشقة على الحدود بين البلدين، وتبلغ مساحتها 251 كم، والتي لا يوجد نزاع بينهما حول تبعيتها للسودان، كما أن إثيوبيا لم تدّعِ تبعية المنطقة لها. وكانت وزارة الخارجية السودانية، قد استدعت القائم بالأعمال الإثيوبي للاحتجاج على توغل ميليشيات إثيوبية (مسنودة من الجيش الإثيوبي) واعتدائها على المواطنين والقوات المسلحة السودانية في منطقة حدودية بولاية القضارف، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من ضباط وأفراد القوات المسلحة ومواطنين سودانيين، بينهم أطفال. غير أن وزارة الخارجية الإثيوبية، سعت أمس لاحتواء الأزمة، مؤكدة شعورها بأسى بالغ إزاء الحادث، وقالت في بيان: "من أجل احتواء الوضع على الأرض ومن أجل تجنب مزيد من التوتر، تؤكد الوزارة ضرورة أن يعمل البلدان من خلال الآليات العسكرية القائمة لمعالجة الظروف المحيطة بالحادث والتحقيق فيها بشكل مشترك". ولا تعتقد أديس أبابا في وجود سبب معقول يجعل البلدين ينجرفان نحو الأعمال العدائية وفقًا للبيان الذي دعا إلى ضرورة استمرار التعاون الوثيق بين الإدارات المحلية والإقليمية في الجارين لضمان السلام والأمن في المنطقة الحدودية، مشدداً على أن الحادث لا يمثل العلاقات القوية بين شعبي البلدين. كل هذه التطورات جاءت في وقت اتفقت فيه مصر والسودان وإثيوبيا، قبل نحو أسبوع، على العودة لطاولة المفاوضات لحل مشكلة سد النهضة، الذي تبنيه الأخيرة على الرافد الرئيسي لنهر النيل، وتخشى القاهرة أن يقلص إمداداتها، الشحيحة أصلاً، من المياه، والتي يعتمد عليها سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة، بأكثر من 90 في المائة في الشرب والزراعة.
لندن ـ “القدس العربي”: قام اللواء السعيد شنڤريحة قائد أركان الجيش الجزائري بالنيابة بتنصيب العميد عبد الغني راشدي مديرا للمخابرات الداخاية بالنيابة، خلفا للعميد واسيني بوعزة الذي تمت تنحيته، بعد أسابيع من الاشاعات حول مصيره. وذكرت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان إن اللواء شنڤريحة عند تنصيب راشدي :” باسم السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، أنصب رسميا العميد عبد الغني راشدي، مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة، خلفا للعميد واسيني بوعزة (..)وعليه، فإني آمركم جميعا، بالعمل تحت سلطته، وطاعة أوامره، وتنفيذ تعليماته، بما يمليه صالح الخدمة، تجسيدا للقواعد والنظم العسكرية السارية، وقوانين الجمهورية، ووفاء لتضحيات شهدائنا الأبرار وتخليدا لقيم ثورتنا المجيدة”. وأضاف البيان الصادر عن وزارة الدفاع قائلا: هذه المناسبة كانت سانحة للسيد اللواء، أسدى خلالها لإطارات هذه المديرية الحساسة، جملة من التعليمات والتوجيهات، بغية مواصلة بذل المزيد من الجهود في خدمة الجزائر وحماية مصالحها العليا، حاثا إياهم على الالتفاف حول قائدهم الجديد ومساعدته على أداء مهامه، من خلال التزامهم الكامل والوافي بالقيام بالمهام المنوطة، بكل الصرامة اللازمة والمثابرة الضرورية.” تعيين العميد عبد الغني راشدي مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة تعيين العميد عبد الغني راشدي مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة Posted by Journal el Bilad on Monday, April 13, 2020 جدير بالذكر أن العميد راشدي عين منذ أيام كنائب لمدير الأمن الداخلي بـ”صلاحيات واسعة”، كما جاء في بيان الرئاسة، وحظي هذا التنصيب بتغطية إعلامية غير مسبوقة، مما اعتبر مؤشرا على أن أيام العميد المثير للجدل واسيني بوعزة معدودة. ويعتبر بوعزة من المحسوبين على رئيس أركان الجيش الراحل الفريق أحمد قايد صالح، الذي عينه في أبريل/نيسان 2019 خلفا للجنرال عبد القادر، الذي كان تحت إمرة الجنرال بشير طرطاق، المدير العام للمخابرات الذي اعتقل، عقب ااستقالة الرئيس عبد العزيز بوتقليقة، إلى جانب شقيق الأخير سعيد بوتقليقة ومدير المخابرات السابق الفريق محمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق. والثلاثة لا يزالوا محبوسين في سجن البليدة العسكري. وكانوا اعتقلوا بتهمة السعي للإطاحة بقايد صالح. ويعتبر العميد عبد الغني راشدي من الإطارات العسكرية الجديدة في الجزائر، وهو جامعي يحمل شهادات عليا، وكان رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح عينه في مايو/ أيار 2019 على رأس معهد الدراسات العليا في الأمن الوطني.
Retrieve semantically similar text.
أشرف رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة, اللواء السعيد شنقريحة, باسم رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, الاثنين على التنصيب الرسمي للعميد عبد الغني راشدي, مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة, حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني. وأوضح ذات المصدر أنه "باسم السيد رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة, وزير الدفاع الوطني, أشرف السيد اللواء السعيد شنقريحة, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة, اليوم الاثنين 13 أبريل 2020, على التنصيب الرسمي للعميد عبد الغني راشدي, مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة".وقال اللواء شنقريحة بهذه المناسبة "باسم السيد رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة, وزير الدفاع الوطني, أنصب رسميا العميد عبد الغني راشدي, مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة, خلفا للعميد واسيني بوعزة", مضيفاوعليه فإني أمركم جميعا, بالعمل تحت سلطته, وطاعة أوامره, وتنفيذ تعليماته, بما يمليه صالح الخدمة, تجسيدا للقواعد والنظم العسكرية السارية, وقوانين الجمهورية, و وفاء لتضحيات شهدائنا الأبرار وتخليدا لقيم ثورتنا المجيدة".وخلص البيان الى أن "هذه المناسبة كانت سانحة للسيد اللواء, أسدى خلالها لإطارات هذه المديرية الحساسة, جملة من التعليمات والتوجيهات, بغية مواصلة بذل المزيد من الجهود في خدمة الجزائر وحماية مصالحها العليا, حاثا إياهم على الالتفاف حول قائدهم الجديد ومساعدته على أداء مهامه, من خلال التزامهم الكامل والوافي بالقيام بالمهام المنوطة, بكل الصرامة اللازمة والمثابرة الضرورية".
الجزائر -أنهى رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، السيد عبد المجيد تبون، زوال اليوم الثلاثاء، زيارته إلى مقر وزارة الدفاع الوطني، و الذي أكد خلالها وقوفه "بالمرصاد" ضد اللوبيات التي تستهدف الجيش الوطني الشعبي بحملات "يائسة". وكان في توديع الرئيس تبون اللواء السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة. وعقب توقيعه على السجل الذهبي لوزارة الدفاع الوطني، استمع الرئيس تبون إلى النشيد الوطني وقدمت له تشكيلات من مختلف قوات الجيش الوطني الشعبي، التشريفات العسكرية، ليحي بعدها الامين العام للوزارة وقادة القوات والحرس الجمهوري والدرك الوطني و قائد الناحية العسكرية الأولى والمراقب العام للجيش ورؤساء الدوائر بوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش الوطني الشعبي . وخلال زيارته إلى مقر وزارة الدفاع الوطني، عقد رئيس الجمهورية جلسة عمل مع إطارات ومستخدمي الجيش الوطني الشعبي ألقى خلاله كلمة تابعها بتقنية التواصل المرئي عن بعد قيادات القوات والنواحي العسكرية الست والوحدات الكبرى والمدارس العليا عبر كامل التراب الوطني، أكد فيها أن "الموقف الوطني الثابت لسليل جيش التحرير الوطني، أزعج أعداء الجزائر من الحاقدين والحاسدين والمتسترين بلوبيات ما زالت أسيرة ماض ولى إلى غير رجعة"، مضيفا أن هذه اللوبيات "معروفة في مهدها ومعروفة بامتداداتها ومعروفة بأدواتها ونحن لها بالمرصاد". وخاطب رئيس الجمهورية إطارات وأفراد الجيش بالقول "لا عجب أن يسترسلوا في حملاتهم الهستيرية للنيل من معنوياتكم لأنهم لم يتعلموا من تجارب التاريخ، وإلا لأدركوا أن هذه الحملات اليائسة ضد سليل جيش التحرير الوطني ومهما تنوعت فنون وشرور أصحابها في التضليل لن تزيد شعبنا إلا التفافا حول جيشه، ولن تزيد جيشنا الا انصهارا في الشعب". وأبرز أن هذا هو "المغزى العميق لعبارة +جيش شعب خاوة خاوة+ التي رددتها حناجر الملايين في ربوع الوطن وعلى امتداد أسابيع وعلى مرأى ومسمع من العالم كله"، بما ساهم في "إنقاذ البلاد من المصير المجهول الذي كان مسطرا لها والقفز بها الى عهد الأمل واستعادة الثقة بالنفس". من جهة أخرى، أكد الرئيس تبون أنه تابع "بفخر وإكبار المناورات العسكرية في مختلف الوحدات"، وأنه لمس "عن قرب، من خلال المؤشرات العملياتية الرئيسية، نتائج الخطة المرسومة لتحديث وعصرنة قدرات قواتنا المسلحة ورفع درجة احترافيتها في العالم وفي المنطقة وتمسكها بتعزيز السلام والأمن في العالم"، مشددا على أن "ترقية الصناعات الحربية كخيار استراتيجي، لا تقل أهمية عن بناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع في حماية سيادة الأمة وثوابتها وقيمها وتعزيز تلاحم أبنائها". بدوره، ألقى رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة، اللواء السعيد شنقريحة، كلمة ثمن فيها "عاليا" ما جاء في مسودة مشروع تعديل الدستور، التي طرحتها رئاسة الجمهورية للنقاش "سواء فيما يخص إمكانية تدخل الجيش الوطني الشعبي خارج الحدود الوطنية أو فيما يتعلق بتوازن السلطات، وكذا ما تعلق بالحريات الفردية وحقوق الإنسان"، مضيفا أن طرح هذه المسودة للنقاش، "دليل قاطع على النية الصادقة والمخلصة للسلطات العليا للبلاد، بهدف تحقيق الإجماع الوطني المنشود في صياغة القانون الأول في البلاد، ألا وهو الدستور". وذكر في هذا الصدد أن اعداد مسودة الدستور من قبل مختصين في القانون الدستوري وفي وقت قياسي أيضا، كان من أهم الورشات" التي أطلقها الرئيس تبون منذ انتخابه رئيسا للجمهورية، وذلك نظرا "لأهمية الدستور الجديد في إعادة تنظيم الحياة السياسية في البلاد لتتلاءم مع متطلبات ومستجدات المرحلة الجديدة". وفي ختام كلمته، أكد اللواء شنقريحة لرئيس الجمهورية أن الجيش "سيظل حريصا كل الحرص على غرس القيم النبيلة في نفوس أفراده وهو جاهز على الدوام تحت قيادتكم، لرفع كافة التحديات والتصدي لكل من تسول له نفسه المساس بحرمة ترابنا الوطني وأمن بلادنا واستقرارها"، مشيرا إلى أن "الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، سيبقى الحصن الحصين والدرع المنيع الذي تتحطم عليه كل المحاولات المعادية، حفاظا على وديعة الشهداء الأبرار". وكانت زيارة الرئيس تبون مناسبة ليشرف على مراسم تسمية مقر أركان الجيش الوطني الشعبي باسم المرحوم المجاهد الفريق أحمد قايد صالح وذلك اعترافا بالجهود المعتبرة للراحل خلال الثورة التحريرية المباركة في صفوف جيش التحرير الوطني ومساهمته بعد الاستقلال في بناء الجيش الوطني الشعبي.
شكرا على الإبلاغ! سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. موافق الرئيس تبون يشرف على مراسم تسمية مقر أركان الجيش باسم المرحوم قايد صالح الجزائر الجديدة نشر في الجزائر الجديدة يوم 02 - 06 - 2020 أشرف رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة, وزير الدفاع الوطني, السيد عبد المجيد تبون, هذا الثلاثاء, على مراسم تسمية مقر أركان الجيش الوطني الشعبي باسم المرحوم المجاهد الفريق أحمد قايد صالح. وتأتي هذه التسمية اعترافا بالجهود المعتبرة للراحل قايد صالح خلال الثورة التحريرية المباركة في صفوف جيش التحرير الوطني ومساهمته بعد الاستقلال في بناء الجيش الوطني الشعبي. وقد تمت هذه المراسم خلال الزيارة التي يقوم بها رئيس الجمهورية, إلى مقر وزارة الدفاع الوطني, حيث كان في استقباله, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة, اللواء السعيد شنقريحة, مرفوقا بالأمين العام لوزارة الدفاع الوطني. واستمع رئيس الجمهورية في بداية الزيارة إلى النشيد الوطني, لتقدم له على إثرها تشكيلات من مختلف قوات الجيش الوطني الشعبي, التشريفات العسكرية. وحيا السيد تبون بعد ذلك مستقبليه من قادة القوات والحرس الجمهوري والدرك الوطني وقائد الناحية العسكرية الأولى والمراقب العام للجيش ورؤساء الدوائر بوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش الوطني الشعبي.
كتب- نور العمروسي: قالت الدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة إن المرأة المصرية تنعم بقيادة سياسية حكيمة مؤمنة ومؤيدة بمشروعية حصولها علي كامل حقوقهما، مؤكدة أنه لا مجال للنجاح ومنافسة الأمم بدون مشاركة الجنسين يدا بيد في التنمية والنهضة التي طالما حلمنا بها وجاء الوقت لتحقيقها سويا متشاركين في النجاح ومتقدمين نحو غد أفضل. جاء ذلك فى بيان أصدره المجلس اليوم السبت بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي يوافق 8 مارس من كل عام، ويحتفل به العالم هذا العام تحت عنوان "أنا جيل المساواة.. إعمال حقوق المرأة". وأضافت مرسي "أن احتفالات المرأة هذا العام تأتي متزامنة مع احتفال المجلس القومي للمرأة بمرو 20 عاما علي انشائه وتحقيق الانجازات والنجاحات والعمل الجاد المتواصل والجهد المتفاني من أجل المرأة، كان فيها المجلس هو الحامي لحقوقها، وهو أول الداعمين والمساندين والمهنئين لنجاحاتها، ومازال المجلس يواصل عطاءه وعمله بدون كلل أو ملل. وأشارت إلى أن استضافة مصر منذ أيام للمنتدي الاقتصادي العالمي السنوي للمرأة الذي عقد لأول مرة في مصر تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في دليل على حرص الدولة علي تمكين المرأة والنهوض بها وتكريمها بمشاركة مثيلاتها من جميع أنحاء العالم النجاح والتفوق وتبادل الخبرات والتجارب لمصلحة أفضل لها ولمجتمعها . وأعربت مرسي عن أملها بأن نحتفل العام القادم بيوم المرأة العالمي مع تحقيق المزيد من النجاحات والانتصارات للمرأة في مصر وفي جميع انحاء العالم ، ونوجه رسالة للعالم اجمع مفادها بأن المرأة المصرية في المقدمة وتشارك وطنها نهضته وبناء حضارته وبقوة. وقالت إن "العالم في هذا اليوم يجدد التزامه بحماية حقوق المرأة ودعم الوصول إليها والتأكيد على عظم وأهمية دورها الذي لا يمكن الاستغناء عنه أواستبداله ، فالمرأة شريك فاعل وعامل رئيسي في المجتمع ، تعتمد عليه الأمم والحضارات في البناء والتنمية، لافتة إلى أنه يتصادف الاحتفال بيوم المرأة هذا العام مع الذكرى السنوية الـ25 لإعلان ومنهاج عمل بيجين الذي يعد خارطة الطريق الأكثر تقدمية في ما يتصل بتمكين المرأة والفتاة في كل أنحاء العالم، إضافة إلى مرور 20 عاما على قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعنى بالمرأة والسلام والأمن، و10 سنوات على تأسيس هيئة الأمم المتحدة للمرأة و5 سنوات على إعلان أهداف التنمية المستدامة. وأكدت مرسي أنه في هذا اليوم المميز الذي تم اختياره واعتماده كرمز للتعبير عن نضال المرأة في جميع دول العالم وسعيها الحثيث وإصرارها الجاد للحصول علي حقوقها متساوية مع الرجل في كافة المجالات، فإننا لابد أن نتأمل جيداً وضع المرأة وما تمكنت من تحقيقه والوصول إليه حتى الآن، ونعمل جاهدين لمواجهة التحدى الأكبر وهو الصورة النمطية للأداور التي تقوم بها المرأة في المجتمع، ومحاربة الممارسات والموروثات الثقافية السلبية التى تعيق وصولها وتحقيقها تقدم أفضل لها وللأجيال القادمة من النساء والفتيات. وأوضحت أنه يجب ألا ننسى في هذا اليوم التاريخي الاحتفال بالإنجازات والانتصارات التي تحققت للمرأة حتى هذه اللحظة، مؤكدة أن قضية المساواة ليست قضية المرأة فحسب ولكنها قضية مجتمع بأكمله.
قدم مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية برئاسة المستشارة هالة عثمان ؛ أستاذ القانون الجنائي؛ التحية والتهنئة والتقدير لكل نساء العالم ؛ وإلى المرأة المصرية بوجه خاص ؛ بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ؛ الذي يوافق يوم 8 مارس من كل عام ؛ وهو اليوم الذي يصادف الذكرى السنوية الـ25 لإعلان ومنهاج عمل بيجين الذي يعد خارطة الطريق الأكثر تقدمية في ما يتصل بتمكين المرأة والفتاة في كل أنحاء العالم ، بالإضافة إلى مرور 20 عاما على قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعنى بالمرأة والسلام والأمن ، و10 سنوات على تأسيس هيئة الأمم المتحدة للمرأة ؛ و 5 سنوات على إعلان أهداف التنمية المستدامة ؛ والاحتفال بمرور 20 عاما على إنشاء المجلس القومي للمرأة في مصر . وقالت المؤسسة في بيان لها اليوم بهذه المناسبة، إن احتفال عام 2020 الذي أعلنته الأمم المتحدة يحمل شعار “أنا جيل المساواة: إعمال حقوق المرأة” وهو ما تسعى إليه القيادة السياسية في مصر منذ وصولها لسدة الحكم ممثلة في السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ؛ وكافة مؤسسات الدولة ؛ وهو فكرة تحقيق المساواة بين الجنسين. ودعت المستشارة هالة عثمان ؛ رئيس مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية المشهرة برقم 10452 القاهرة ؛ كافة نساء العالم أن يثبتن قوتهن وكفائاتهن في كافة المجالات الحياتية خاصة الأكثر صعوبة ؛ وأن يؤكدن للجميع أن النساء هن القادرات وبقوة على إذكاء المناخ العام الصحي لدولهم وأسرهم ومجتمعاتهم . ووجهت رئيس مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة ؛ في تصريح لها رسالة إلى المرأة المصرية ؛ أكدت فيها أن نساء مصر هن حجر الزاوية الحقيقية في التنمية والتقدم ؛ وعليهن دور وطني حقيقي تجاه المسار الآمن للدولة الوطنية ؛ كشريك رئيسي في المجتمع المصري لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله. التعليقات
طهران(إسنا) - عقدت جلسة مباحثات رسمية بين النائب الأول للرئيس الإيراني اسحاق جهانغيري والوفد الحكومي السوري برئاسة عماد خميس رئيس مجلس الوزراء حیث تناولت العلاقات الثنائية بين إيران وسورية وأهم القضايا الثنائية والإقليمية. وفي مستهل المباحثات في مجمع سعد أباد الثقافي الرئاسي في طهران بمشاركة وزير الطرق وبناء المدن محمد اسلامي ووزير الدفاع العميد أمير حاتمي ومن الجانب السوري أعضاء الوفد الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير الدفاع العماد علي أيوب قدم خميس والوفد الحكومي واجب العزاء والتضامن مع إيران حكومة وشعبا باستشهاد الفريق قاسم سليماني. ونوه خميس بعمق العلاقات المتجذرة بين البلدين مشيراً إلى أن الزيارة تأتي في مرحلة تواجه فيها إيران فصلا جديدا من فصول الحرب عليها وعلى المنطقة باستشهاد الفريق سليماني ومؤكداً تضامن سورية الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودعم حقها بالدفاع عن نفسها والتصدي لأي مؤامرة كانت وهي قادرة على تخطي هذه المحنة. وتناولت المباحثات العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها والتحولات الإقليمية والدولية ومواضيع ذات اهتمام مشترك حیث أشار جهانغيري إلى أن المنطقة تعاني من عدم الاستقرار نتيجة التدخلات الأجنبية مؤكدا مواصلة التنسيق والتشاور مع سورية حتى عودة السيادة السورية على كامل أراضيها وتطهيرها من الإرهاب. من جانبه أكد خميس على تعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات المشتركة لمواجهة المؤامرات والعقوبات الجائرة على كلا البلدين ولا سيما في ظل تطورات الأحداث التي تتطلب المزيد من التنسيق والتعاون. وشدد الجانبان على استمرار العمل والتنسيق في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وبما يتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة. حضر جلسة المباحثات السفير السوري في طهران عدنان محمود والسفير الإيراني بدمشق جواد ترك أبادي. وكانت جرت مراسم استقبال رسمية لخميس والوفد المرافق حيث عزف النشيدان الوطنيان وتم استعراض حرس الشرف. ووصل خميس مساء أمس إلى العاصمة الإيرانية على رأس وفد حكومي يضم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ووزير الدفاع السوري. انتهی
وكالات: أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه تم التوقيع على وثيقة ختامية لمباحثات موسكو بين الأطراف الليبية المشاركة بها لكن المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي طلب وقتًا إضافيًا، وفقاً لـ سبوتنك. أعلن أخيرًا عن مسودة الاتفاق بين الأطراف المتصارعة في ليبيا بشأن مشروع محادثات بشأن ليبيا في موسكو. وجاء في المسودة أن تلتزم الأطراف بوقف إطلاق النار دون شروط مسبقة. وبموجب مسودة الاتفاق، فإنه من المتوقع أن تعمل الأطراف الليبية على استقرار الوضع في طرابلس والمدن الأخرى. كما جاء في المسودة أن الجانبين الليبيين المتنازعين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية لتحديد خط اتصال ومراقبة وقف إطلاق النار. وأكدت وزارة الخارجية الروسية، في وقت سابق إجراء محادثات، اليوم الاثنين، بين فريقي حفتر والسراج تحت رعاية وزارة الدفاع الروسية والتركية. وجاء في بيان الخارجية الروسية، "تعقد المحادثات بين الأطراف الليبية اليوم في موسكو برعاية وزراء خارجية ودفاع تركيا وروسيا في سياق تنفيذ مبادرة الرئيسين الروسي والتركي، التي تم الإعلان عنها عقب لقائهما في إسطنبول". وأشار البيان "من المتوقع أن يشارك السراج وحفتر وممثلو الأطراف الليبية الأخرى في هذه المحادثات". في وقت سابق، اتفق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان على خطة عمل مشتركة بشأن ليبيا ودعا جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار ابتداءا من منتصف الليل 12 يناير والجلوس حول طاولة المفاوضات على الفور. ومن جهته، قال قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر إنه يرحب بهذه المبادرة، لكنه سيواصل الهجوم على طرابلس، الذي يستمر منذ أبريل عام 2019. بدوره، قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، فايز سراج، يوم السبت خلال زيارة لإيطاليا إنه يرحب بمبادرة وقف إطلاق النار، ولكن بشرط انسحاب وحدات الجيش الوطني الليبي. يذكر أن ليبيا يسودها، بعد اغتيال الزعيم الليبي معمر القذافي في عام 2011، سلطة مزدوجة، إذ يتمركز البرلمان المنتخب من قبل الشعب في الجزء الشرقي، أما في القسم الغربي في العاصمة طرابلس تشكلت حكومة الوفاق الوطني بقيادة فايز السراج بدعم الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. كما تعمل سلطات الجزء الشرقي من البلاد بشكل مستقل عن طرابلس وتتعاون مع الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
أشرف رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة, اللواء السعيد شنقريحة, باسم رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, الاثنين على التنصيب الرسمي للعميد عبد الغني راشدي, مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة, حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني. وأوضح ذات المصدر أنه "باسم السيد رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة, وزير الدفاع الوطني, أشرف السيد اللواء السعيد شنقريحة, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة, اليوم الاثنين 13 أبريل 2020, على التنصيب الرسمي للعميد عبد الغني راشدي, مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة".وقال اللواء شنقريحة بهذه المناسبة "باسم السيد رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة, وزير الدفاع الوطني, أنصب رسميا العميد عبد الغني راشدي, مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة, خلفا للعميد واسيني بوعزة", مضيفاوعليه فإني أمركم جميعا, بالعمل تحت سلطته, وطاعة أوامره, وتنفيذ تعليماته, بما يمليه صالح الخدمة, تجسيدا للقواعد والنظم العسكرية السارية, وقوانين الجمهورية, و وفاء لتضحيات شهدائنا الأبرار وتخليدا لقيم ثورتنا المجيدة".وخلص البيان الى أن "هذه المناسبة كانت سانحة للسيد اللواء, أسدى خلالها لإطارات هذه المديرية الحساسة, جملة من التعليمات والتوجيهات, بغية مواصلة بذل المزيد من الجهود في خدمة الجزائر وحماية مصالحها العليا, حاثا إياهم على الالتفاف حول قائدهم الجديد ومساعدته على أداء مهامه, من خلال التزامهم الكامل والوافي بالقيام بالمهام المنوطة, بكل الصرامة اللازمة والمثابرة الضرورية".
Retrieve semantically similar text.
لندن ـ “القدس العربي”: قام اللواء السعيد شنڤريحة قائد أركان الجيش الجزائري بالنيابة بتنصيب العميد عبد الغني راشدي مديرا للمخابرات الداخاية بالنيابة، خلفا للعميد واسيني بوعزة الذي تمت تنحيته، بعد أسابيع من الاشاعات حول مصيره. وذكرت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان إن اللواء شنڤريحة عند تنصيب راشدي :” باسم السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، أنصب رسميا العميد عبد الغني راشدي، مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة، خلفا للعميد واسيني بوعزة (..)وعليه، فإني آمركم جميعا، بالعمل تحت سلطته، وطاعة أوامره، وتنفيذ تعليماته، بما يمليه صالح الخدمة، تجسيدا للقواعد والنظم العسكرية السارية، وقوانين الجمهورية، ووفاء لتضحيات شهدائنا الأبرار وتخليدا لقيم ثورتنا المجيدة”. وأضاف البيان الصادر عن وزارة الدفاع قائلا: هذه المناسبة كانت سانحة للسيد اللواء، أسدى خلالها لإطارات هذه المديرية الحساسة، جملة من التعليمات والتوجيهات، بغية مواصلة بذل المزيد من الجهود في خدمة الجزائر وحماية مصالحها العليا، حاثا إياهم على الالتفاف حول قائدهم الجديد ومساعدته على أداء مهامه، من خلال التزامهم الكامل والوافي بالقيام بالمهام المنوطة، بكل الصرامة اللازمة والمثابرة الضرورية.” تعيين العميد عبد الغني راشدي مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة تعيين العميد عبد الغني راشدي مديرا عاما للأمن الداخلي بالنيابة Posted by Journal el Bilad on Monday, April 13, 2020 جدير بالذكر أن العميد راشدي عين منذ أيام كنائب لمدير الأمن الداخلي بـ”صلاحيات واسعة”، كما جاء في بيان الرئاسة، وحظي هذا التنصيب بتغطية إعلامية غير مسبوقة، مما اعتبر مؤشرا على أن أيام العميد المثير للجدل واسيني بوعزة معدودة. ويعتبر بوعزة من المحسوبين على رئيس أركان الجيش الراحل الفريق أحمد قايد صالح، الذي عينه في أبريل/نيسان 2019 خلفا للجنرال عبد القادر، الذي كان تحت إمرة الجنرال بشير طرطاق، المدير العام للمخابرات الذي اعتقل، عقب ااستقالة الرئيس عبد العزيز بوتقليقة، إلى جانب شقيق الأخير سعيد بوتقليقة ومدير المخابرات السابق الفريق محمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق. والثلاثة لا يزالوا محبوسين في سجن البليدة العسكري. وكانوا اعتقلوا بتهمة السعي للإطاحة بقايد صالح. ويعتبر العميد عبد الغني راشدي من الإطارات العسكرية الجديدة في الجزائر، وهو جامعي يحمل شهادات عليا، وكان رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح عينه في مايو/ أيار 2019 على رأس معهد الدراسات العليا في الأمن الوطني.
شكرا على الإبلاغ! سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. موافق الرئيس تبون يشرف على مراسم تسمية مقر أركان الجيش باسم المرحوم قايد صالح الجزائر الجديدة نشر في الجزائر الجديدة يوم 02 - 06 - 2020 أشرف رئيس الجمهورية, القائد الأعلى للقوات المسلحة, وزير الدفاع الوطني, السيد عبد المجيد تبون, هذا الثلاثاء, على مراسم تسمية مقر أركان الجيش الوطني الشعبي باسم المرحوم المجاهد الفريق أحمد قايد صالح. وتأتي هذه التسمية اعترافا بالجهود المعتبرة للراحل قايد صالح خلال الثورة التحريرية المباركة في صفوف جيش التحرير الوطني ومساهمته بعد الاستقلال في بناء الجيش الوطني الشعبي. وقد تمت هذه المراسم خلال الزيارة التي يقوم بها رئيس الجمهورية, إلى مقر وزارة الدفاع الوطني, حيث كان في استقباله, رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة, اللواء السعيد شنقريحة, مرفوقا بالأمين العام لوزارة الدفاع الوطني. واستمع رئيس الجمهورية في بداية الزيارة إلى النشيد الوطني, لتقدم له على إثرها تشكيلات من مختلف قوات الجيش الوطني الشعبي, التشريفات العسكرية. وحيا السيد تبون بعد ذلك مستقبليه من قادة القوات والحرس الجمهوري والدرك الوطني وقائد الناحية العسكرية الأولى والمراقب العام للجيش ورؤساء الدوائر بوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش الوطني الشعبي.
الجزائر -أنهى رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، السيد عبد المجيد تبون، زوال اليوم الثلاثاء، زيارته إلى مقر وزارة الدفاع الوطني، و الذي أكد خلالها وقوفه "بالمرصاد" ضد اللوبيات التي تستهدف الجيش الوطني الشعبي بحملات "يائسة". وكان في توديع الرئيس تبون اللواء السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة. وعقب توقيعه على السجل الذهبي لوزارة الدفاع الوطني، استمع الرئيس تبون إلى النشيد الوطني وقدمت له تشكيلات من مختلف قوات الجيش الوطني الشعبي، التشريفات العسكرية، ليحي بعدها الامين العام للوزارة وقادة القوات والحرس الجمهوري والدرك الوطني و قائد الناحية العسكرية الأولى والمراقب العام للجيش ورؤساء الدوائر بوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش الوطني الشعبي . وخلال زيارته إلى مقر وزارة الدفاع الوطني، عقد رئيس الجمهورية جلسة عمل مع إطارات ومستخدمي الجيش الوطني الشعبي ألقى خلاله كلمة تابعها بتقنية التواصل المرئي عن بعد قيادات القوات والنواحي العسكرية الست والوحدات الكبرى والمدارس العليا عبر كامل التراب الوطني، أكد فيها أن "الموقف الوطني الثابت لسليل جيش التحرير الوطني، أزعج أعداء الجزائر من الحاقدين والحاسدين والمتسترين بلوبيات ما زالت أسيرة ماض ولى إلى غير رجعة"، مضيفا أن هذه اللوبيات "معروفة في مهدها ومعروفة بامتداداتها ومعروفة بأدواتها ونحن لها بالمرصاد". وخاطب رئيس الجمهورية إطارات وأفراد الجيش بالقول "لا عجب أن يسترسلوا في حملاتهم الهستيرية للنيل من معنوياتكم لأنهم لم يتعلموا من تجارب التاريخ، وإلا لأدركوا أن هذه الحملات اليائسة ضد سليل جيش التحرير الوطني ومهما تنوعت فنون وشرور أصحابها في التضليل لن تزيد شعبنا إلا التفافا حول جيشه، ولن تزيد جيشنا الا انصهارا في الشعب". وأبرز أن هذا هو "المغزى العميق لعبارة +جيش شعب خاوة خاوة+ التي رددتها حناجر الملايين في ربوع الوطن وعلى امتداد أسابيع وعلى مرأى ومسمع من العالم كله"، بما ساهم في "إنقاذ البلاد من المصير المجهول الذي كان مسطرا لها والقفز بها الى عهد الأمل واستعادة الثقة بالنفس". من جهة أخرى، أكد الرئيس تبون أنه تابع "بفخر وإكبار المناورات العسكرية في مختلف الوحدات"، وأنه لمس "عن قرب، من خلال المؤشرات العملياتية الرئيسية، نتائج الخطة المرسومة لتحديث وعصرنة قدرات قواتنا المسلحة ورفع درجة احترافيتها في العالم وفي المنطقة وتمسكها بتعزيز السلام والأمن في العالم"، مشددا على أن "ترقية الصناعات الحربية كخيار استراتيجي، لا تقل أهمية عن بناء اقتصاد وطني قوي ومتنوع في حماية سيادة الأمة وثوابتها وقيمها وتعزيز تلاحم أبنائها". بدوره، ألقى رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة، اللواء السعيد شنقريحة، كلمة ثمن فيها "عاليا" ما جاء في مسودة مشروع تعديل الدستور، التي طرحتها رئاسة الجمهورية للنقاش "سواء فيما يخص إمكانية تدخل الجيش الوطني الشعبي خارج الحدود الوطنية أو فيما يتعلق بتوازن السلطات، وكذا ما تعلق بالحريات الفردية وحقوق الإنسان"، مضيفا أن طرح هذه المسودة للنقاش، "دليل قاطع على النية الصادقة والمخلصة للسلطات العليا للبلاد، بهدف تحقيق الإجماع الوطني المنشود في صياغة القانون الأول في البلاد، ألا وهو الدستور". وذكر في هذا الصدد أن اعداد مسودة الدستور من قبل مختصين في القانون الدستوري وفي وقت قياسي أيضا، كان من أهم الورشات" التي أطلقها الرئيس تبون منذ انتخابه رئيسا للجمهورية، وذلك نظرا "لأهمية الدستور الجديد في إعادة تنظيم الحياة السياسية في البلاد لتتلاءم مع متطلبات ومستجدات المرحلة الجديدة". وفي ختام كلمته، أكد اللواء شنقريحة لرئيس الجمهورية أن الجيش "سيظل حريصا كل الحرص على غرس القيم النبيلة في نفوس أفراده وهو جاهز على الدوام تحت قيادتكم، لرفع كافة التحديات والتصدي لكل من تسول له نفسه المساس بحرمة ترابنا الوطني وأمن بلادنا واستقرارها"، مشيرا إلى أن "الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، سيبقى الحصن الحصين والدرع المنيع الذي تتحطم عليه كل المحاولات المعادية، حفاظا على وديعة الشهداء الأبرار". وكانت زيارة الرئيس تبون مناسبة ليشرف على مراسم تسمية مقر أركان الجيش الوطني الشعبي باسم المرحوم المجاهد الفريق أحمد قايد صالح وذلك اعترافا بالجهود المعتبرة للراحل خلال الثورة التحريرية المباركة في صفوف جيش التحرير الوطني ومساهمته بعد الاستقلال في بناء الجيش الوطني الشعبي.
وكالات: أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه تم التوقيع على وثيقة ختامية لمباحثات موسكو بين الأطراف الليبية المشاركة بها لكن المشير خليفة حفتر قائد الجيش الوطني الليبي طلب وقتًا إضافيًا، وفقاً لـ سبوتنك. أعلن أخيرًا عن مسودة الاتفاق بين الأطراف المتصارعة في ليبيا بشأن مشروع محادثات بشأن ليبيا في موسكو. وجاء في المسودة أن تلتزم الأطراف بوقف إطلاق النار دون شروط مسبقة. وبموجب مسودة الاتفاق، فإنه من المتوقع أن تعمل الأطراف الليبية على استقرار الوضع في طرابلس والمدن الأخرى. كما جاء في المسودة أن الجانبين الليبيين المتنازعين اتفقا على تشكيل لجنة عسكرية لتحديد خط اتصال ومراقبة وقف إطلاق النار. وأكدت وزارة الخارجية الروسية، في وقت سابق إجراء محادثات، اليوم الاثنين، بين فريقي حفتر والسراج تحت رعاية وزارة الدفاع الروسية والتركية. وجاء في بيان الخارجية الروسية، "تعقد المحادثات بين الأطراف الليبية اليوم في موسكو برعاية وزراء خارجية ودفاع تركيا وروسيا في سياق تنفيذ مبادرة الرئيسين الروسي والتركي، التي تم الإعلان عنها عقب لقائهما في إسطنبول". وأشار البيان "من المتوقع أن يشارك السراج وحفتر وممثلو الأطراف الليبية الأخرى في هذه المحادثات". في وقت سابق، اتفق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان على خطة عمل مشتركة بشأن ليبيا ودعا جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار ابتداءا من منتصف الليل 12 يناير والجلوس حول طاولة المفاوضات على الفور. ومن جهته، قال قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر إنه يرحب بهذه المبادرة، لكنه سيواصل الهجوم على طرابلس، الذي يستمر منذ أبريل عام 2019. بدوره، قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، فايز سراج، يوم السبت خلال زيارة لإيطاليا إنه يرحب بمبادرة وقف إطلاق النار، ولكن بشرط انسحاب وحدات الجيش الوطني الليبي. يذكر أن ليبيا يسودها، بعد اغتيال الزعيم الليبي معمر القذافي في عام 2011، سلطة مزدوجة، إذ يتمركز البرلمان المنتخب من قبل الشعب في الجزء الشرقي، أما في القسم الغربي في العاصمة طرابلس تشكلت حكومة الوفاق الوطني بقيادة فايز السراج بدعم الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. كما تعمل سلطات الجزء الشرقي من البلاد بشكل مستقل عن طرابلس وتتعاون مع الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر.
قدم مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية برئاسة المستشارة هالة عثمان ؛ أستاذ القانون الجنائي؛ التحية والتهنئة والتقدير لكل نساء العالم ؛ وإلى المرأة المصرية بوجه خاص ؛ بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ؛ الذي يوافق يوم 8 مارس من كل عام ؛ وهو اليوم الذي يصادف الذكرى السنوية الـ25 لإعلان ومنهاج عمل بيجين الذي يعد خارطة الطريق الأكثر تقدمية في ما يتصل بتمكين المرأة والفتاة في كل أنحاء العالم ، بالإضافة إلى مرور 20 عاما على قرار مجلس الأمن رقم 1325 المعنى بالمرأة والسلام والأمن ، و10 سنوات على تأسيس هيئة الأمم المتحدة للمرأة ؛ و 5 سنوات على إعلان أهداف التنمية المستدامة ؛ والاحتفال بمرور 20 عاما على إنشاء المجلس القومي للمرأة في مصر . وقالت المؤسسة في بيان لها اليوم بهذه المناسبة، إن احتفال عام 2020 الذي أعلنته الأمم المتحدة يحمل شعار “أنا جيل المساواة: إعمال حقوق المرأة” وهو ما تسعى إليه القيادة السياسية في مصر منذ وصولها لسدة الحكم ممثلة في السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ؛ وكافة مؤسسات الدولة ؛ وهو فكرة تحقيق المساواة بين الجنسين. ودعت المستشارة هالة عثمان ؛ رئيس مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة المرأة المصرية المشهرة برقم 10452 القاهرة ؛ كافة نساء العالم أن يثبتن قوتهن وكفائاتهن في كافة المجالات الحياتية خاصة الأكثر صعوبة ؛ وأن يؤكدن للجميع أن النساء هن القادرات وبقوة على إذكاء المناخ العام الصحي لدولهم وأسرهم ومجتمعاتهم . ووجهت رئيس مجلس أمناء مؤسسة عدالة ومساندة ؛ في تصريح لها رسالة إلى المرأة المصرية ؛ أكدت فيها أن نساء مصر هن حجر الزاوية الحقيقية في التنمية والتقدم ؛ وعليهن دور وطني حقيقي تجاه المسار الآمن للدولة الوطنية ؛ كشريك رئيسي في المجتمع المصري لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله. التعليقات
طهران(إسنا) - عقدت جلسة مباحثات رسمية بين النائب الأول للرئيس الإيراني اسحاق جهانغيري والوفد الحكومي السوري برئاسة عماد خميس رئيس مجلس الوزراء حیث تناولت العلاقات الثنائية بين إيران وسورية وأهم القضايا الثنائية والإقليمية. وفي مستهل المباحثات في مجمع سعد أباد الثقافي الرئاسي في طهران بمشاركة وزير الطرق وبناء المدن محمد اسلامي ووزير الدفاع العميد أمير حاتمي ومن الجانب السوري أعضاء الوفد الحكومي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير الدفاع العماد علي أيوب قدم خميس والوفد الحكومي واجب العزاء والتضامن مع إيران حكومة وشعبا باستشهاد الفريق قاسم سليماني. ونوه خميس بعمق العلاقات المتجذرة بين البلدين مشيراً إلى أن الزيارة تأتي في مرحلة تواجه فيها إيران فصلا جديدا من فصول الحرب عليها وعلى المنطقة باستشهاد الفريق سليماني ومؤكداً تضامن سورية الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودعم حقها بالدفاع عن نفسها والتصدي لأي مؤامرة كانت وهي قادرة على تخطي هذه المحنة. وتناولت المباحثات العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها والتحولات الإقليمية والدولية ومواضيع ذات اهتمام مشترك حیث أشار جهانغيري إلى أن المنطقة تعاني من عدم الاستقرار نتيجة التدخلات الأجنبية مؤكدا مواصلة التنسيق والتشاور مع سورية حتى عودة السيادة السورية على كامل أراضيها وتطهيرها من الإرهاب. من جانبه أكد خميس على تعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات المشتركة لمواجهة المؤامرات والعقوبات الجائرة على كلا البلدين ولا سيما في ظل تطورات الأحداث التي تتطلب المزيد من التنسيق والتعاون. وشدد الجانبان على استمرار العمل والتنسيق في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية وبما يتلاءم ومتطلبات المرحلة الراهنة. حضر جلسة المباحثات السفير السوري في طهران عدنان محمود والسفير الإيراني بدمشق جواد ترك أبادي. وكانت جرت مراسم استقبال رسمية لخميس والوفد المرافق حيث عزف النشيدان الوطنيان وتم استعراض حرس الشرف. ووصل خميس مساء أمس إلى العاصمة الإيرانية على رأس وفد حكومي يضم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ووزير الدفاع السوري. انتهی
الشهيد الحافظ، 18 يونيو 2020 (واص) - أشاد المكتب الدائم للأمانة الوطنية بالمجهودات التي تبذلها وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي في بسط الأمن وحماية الاراضي المحررة ومكافحة الجريمة المنظمة . المكتب وغي اجتماعه اليوم برئاسة رئيس الجمهورية ، الامين العام للجبهة السيد ابراهيم غالي، حيا جهود وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي، متوقفاً عند تنفيد مختلف محطات البرنامج السنوي، في سياق الجاهزية الدائمة للاضطلاع بمهمة التحرير، منوهاً بالجهود الجبارة المبذولة، وخاصة في أجواء التعاطي مع انتشار وباء كورونا، لحماية سيادة وأمن الأراضي المحررة والتصدي للتحديات الأمنية، خاصة تلك الناجمة عن التدفق الممنهج للمخدرات من دولة الاحتلال المغربي، وعلاقة ذلك الوثيقة بتمويل وتشجيع عصابات الجريمة المنظمة والجماعات الإرهابية، وما يشكله من تهديد مستمر للأمن والاستقرار في كامل المنطقة. كما استمع المكتب إلى عرض حول الاجتماع الأخير لهيئة أركان جيش التحرير الشعبي الصحراوي . (واص) 090/105/500
أشاد اللواء أشرف عطيه محافظ اسوان بحملات التطهير والتعقيم التي تقوم امانة حزب مستقبل وطن في مختلف أرجاء المحافظة للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستقبل كوفيد 19. جاء ذلك أثناء قيام شباب الحزب بتعقيم وتطهير مبنى ديوان عام محافظة أسوان وذلك إنطلاقا من الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن، تحت رعاية المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس الحزب، وتنفيذا لتوجيهات المهندس أشرف رشاد الشريف، الأمين العام والنائب الأول لرئيس الحزب.و برعاية السيد النائب حسن سيد خليل عضو مجلس النواب وامين الحزب بالمحافظة. واكد محافظ اسوان علي أصالة وعراقة الشعب المصرى عموماً والاسوانى خصوصاً والتي تظهر بوضوح فى وقت الأزمات بصورة مشرفة مشرقة. وقال سمير كامل أمين التنظيم بالحزب أثناء مشاركته في حملة التعقيم والتطهير وبرفقته المهندس جلال أبو الحسن أمين المجالس المحلية وعدد من أعضاء هيئة المكتب وأعضاء الأمانات النوعية وقيادات وشباب أمانة قسم أول أسوان وأمانة المرأة بالمحافظة بقيادة الدكتورة فاطمة حسام الدين ان حزب مستقبل وطن بمحافظة أسوان يواصل جهوده فى توجيه القوافل الميدانية التى تقوم بالتوعية والتعقيم والتطهير للمصالح الحكومية والمواقع المختلفة. موضحا أن الحملة توجهت بعد ذلك إلى مبنى محطة السكك الحديدية بمدينة أسوان ، قامت بتعقيم كافة المكاتب الإدارية ومنافذ حجز التذاكر وأكشاك بلوكات التحويلات والقطارات التى تصادف وقوفها على أرصفة المحطة، ثم توجهت مجموعات شباب الحزب الي كورنيش النيل بمدينة أسوانللاستمرار في عملية التعقيم بهمة ونشاط وسط استحسان الجمهور الأسوانى مثمنين هذا العمل الوطنى من جانبه أشاد النائب حسن سيد خليل عضو مجلس النواب أمين محافظة أسوان بجهود الشباب وبتعاون المواطنين الاسوانيين والتزامهم التام بقرارات رئيس مجلس الوزراء تعاونا مع الحكومة وتقديراً لدورها في حماية صحة المواطنين ، حيث تأتى هذه الحملات في إطار السياسة التي ينتهجها حزب مستقبل وطن، لدعم القيادة السياسية ودعم ومؤسسات الدولة المصرية، من خلال إطلاق وتنظيم الفعاليات والمبادرات المجتمعية، في مختلف المجالات، لتلبية احتياجات المواطنين والتخفيف عنهم. التعليقات
سعر الدولار اليوم شهد تراجعاً جديداً أمام الجنيه المصري، وبذلك تواصل أسعار الدولار انخفاضها مقابل العملة المصرية، فمنذ شهور قليلة والورقة الخضراء تواصل تراجعها المستمر، حتى فقدت نحو جنيهان أمام العملة المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم يواصل تراجعه أمام الجنيه فحينما اتخذت الحكومة المصرية قرار تحرير سعر الصرف، كان ذلك لأسباب وجيهة ونجح محافظ البنك المصري في جذب المصريين إلى البنوك مرة أخرى والقضاء على السوق السوداء بشكل كامل، وبعد التعويم مباشرة وصل سعر الدولار إلى 18 جنيه بشكل رسمي، واستمر على ذلك فترة، ثم بدأ ليصل سعر الدولار اليوم إلى أقل من 16 جنيه. وواصلت أسعار الدولار اليوم انخفاضها مقابل الجنيه في عدد من البنوك المصرية، لتسجل في البنك الأهلي 15.71 للشراء، وللبيع 15.81 جنيه، أما في البنك التجاري الدولي فسجلت أسعار العملة الأمريكية سعراً جديداً لأول مرة منذ انخفاضه حيث وصل لـ15.69 جنيه سعر الشراء، و15.79 جنيه سعر البيع. وفي ظل التراجع المستمر في أسعار الورقة الخضراء فقد توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين مزيداً من النزيف في سعر الدولار بالبنوك المصرية، وكشفوا عن الأسباب التي تؤيد توقعاتهم. توقعات أسعار الدولار خلال الأيام القادمة وعن توقعات سعر العملة الأمريكية خلال الأيام القادمة، فقد توقع الخبير الاقتصادي بأسواق المال وائل عنبه وصول سعر الدولار إلى 13 جنيه مصري بداية العام القادم 2021، مؤكداً وصوله نهاية العام الجاري لأقل من 15 جنيه، وكشف خلال لقاء له على شاشة القناه الأولى المصرية عن أسباب وصول سعر الدولار إلى هذه الأرقام، وذلك كما في الفيديو التالي. أما الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بدرة فقد أكد في وقت سابق خلال حوار له على شاشة قناة صدى البلد الفضائية وصول سعر الدولار إلى 14.30 جنيه قبل نهاية العام الجاري 2020. وعن الأسباب التي ستؤدي إلى تراجع أسعار العملة الأمريكية أمام العملة المحلية أشار بدرة إلى أن الإنخفاض هو الوضع الطبيعي، وأن ما حدث قبل ذلك ووصول الدولار لـ18 جنيه كان ناتج عن تلاعب التجار والسوق السوداء. وأردف قائلاً أن الزيادة الكبيرة في الاستثمارات خلال الفترة الحالية وزيادة تحويلات المصريين في الخارج وعودة السياحة مرة أخرى إلى طبيعتها حتى صارت مصر إحدى دول العالم الجاذبة للسياحة، كل هذه الأسباب وغيرها ستؤدي إلى مزيد من التراجع في سعر الدولار. هذا ووفق التوقعات الكثيرة للخبراء الإقتصاديين وخبراء أسواق المال، فإن هناك مزيد من التراجع في أسعار الدولار على مدار الأيام القادمة، ليعود إلى معدلاته الطبيعية مقابل الجنيه المصري. سعر الدولار اليوم في البنوك المصرية “محدث” وأعلى وأقل سعر
Retrieve semantically similar text.
ارتفع سعر الدولار اليوم الثلاثاء 3 مارس، على مستوى كافة البنوك العاملة فى مصر ارتفاعًا طفيفًا، وذلك بعد حالة من التراجع شهدتها العملة الأمريكية الأسبوع الماضى، وبعدما كسر حاجز الـ16 جنيهًا نزولًا أمام سعر صرف الجنيه المصري خلال تعاملات الشهور الماضية. وذكر خبراء الاقتصاد عدة أسباب وراء انخفاض سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري ، ومنها زيادة تدفقات الأجانب فى أدوات الدين المحلية، فى ظل قوة الفائدة الحقيقية، وتحسن وضع السياحة، بالإضافة إلى التحسن في الاقتصاد المصرى، وارتفاع الصادرات البترولية عقب زيادة إنتاج مصر من الغاز الطبيعي والبترول، وثقة المستثمرين الأجانب فى أداء الاقتصاد المصري. كما أشار خبراء الاقتصاد إلى أن الاقتصاد المصرى يحظى بمؤشرات أقوى عن الأوقات السابقة، وخاصة بعد برنامج صندوق النقد الدولى الذى ساعد على تحسن الأوضاع فى البلاد وتحسين الخلل الداخلى والخارجى، وهو ما عزز من قوة الجنية المصري. وفي نفس الوقت يتوقع خبراء الاقتصاد إلى انخفاض سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى قيمة 14.50 جنيهاً مصرياً مع نهاية العام الحالي 2020، متوقعين إلى أنه قد يتراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى أكثر من هذا المستوى، في إطار خطة الدولة المصرية من أجل العمل على عودة مسار العملات الأجنبية إلى مسارها الصحيح بالسوق المصرفي المصري. وتجدر الإشارة إلى أن سعر الدولار قد تعرض لخسائر كبيرة، خلال شهر يناير الماضى، بعدما خسر 26 قرشًا، وشهد أكبر خسارة له أمام العملة المصرية الجنيه خلال سبتمبر الماضى. سعر الدولار اليوم
شهدت تعاملات اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، استقرارا في سعر صرف عملة الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري، وذلك في عدة بنوك محلية في مصر بمستهل التعاملات المالية، وهذا مقارنة بمستوى سعر الدولار مساء أمس الأحد الموافق 26 يناير| كانون الثاني 2020، وهو اليوم الذي شهد خلاله الدولار الأمريكي تراجعا في سعره أمام الجنيه المصري بانخفاض بلغت قيمة نحو قرشا واحدا في البنك الأهلي المصري وبنك مصر، ويأتي هذا وسط ما يشهده سعر الدولار في الأشهر الأخيرة من انخفاض تدريجي ملحوظ أمام الجنيه المصري الذي يحرز نجاحات كبيرة واضحة ويحافظ على قميته مواصلا تقدمه في وجه العملات الأجنبية المختلفة وخاصةً العملة الأمريكية الدولار، وذلك إثر زيادة ملحوظة في موارد البنوك المحلية في مصر من النقد الأجنبي، وخاصةً من الاستثمارات الخاصة بصناديق النقد الأجنبي في الأسواق المالية المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم وبلغ سعر الدولار الأمريكي اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، نحو 15.75 جنيه للشراء، ونحو 15.85 جنيه للبيع، وذلك في ثلاثة بنوك هامة وهي: النك الأهلي المصري، بنك مصر، وبنك القاهرة، فيما سجل متوسط سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري في البنك المركزي المصري نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع، كما سجل سعر الدولار الأمريكي في تعاملات البنك التجاري الدولي- مصر، نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع. سعر الدولار الآن بنك البركة يقدم أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 16,06 جم البنك العربي الافريقي الدولي يقدم أقل سعر لبيع الدولار 15,83 جم
أسعار الذهب اليوم وقال نادي نجيب، عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، إن أسعار الذهب اليوم سجلت تراجع عالميًا ومحليا حيث وصلت سعر الأوقية لسعر 1475 دولار. عيار 21 يسجل 675 وأضاف نجيب، في تصريحات لـ " الدستور"، أن عيار 21 سجل سعر 675 جنيه، فيما سجل عيار 24 نحو 780 جنيه، وسجل عيار 18 نحو 575 جنيه. تعرف على سعر الجنيه الذهب وأفاد عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، أن الذهب من أكثر السلع المتأثرة بالتغيرات العالمية وايضا البورصات العالمية ونظرا لطرح كميات كبيرة منه اليوم تسبب في تراجع الاسعار ووصل سعر الجنية الذهب لسعر 5550 جنيه. تعرف علي أسباب انخفاض الذهب وأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم. تعرف على الأسعار العالمية للذهب وبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب. أسعار الذهب وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات. تعرف علي أسباب انخفاض الذهبوأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم.تعرف على الأسعار العالمية للذهبوبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب.وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية.وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات.
أكد شادي ريان، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للسيارات، أن ارتفاع سعر الدولار، أثر على عملية تسعير السيارات خلال الفترة المقبلة، بفعل تراجع الجنيه المصري، وارتفاع سعر الدولار والعملات الأجنبية. وقال "ريان" خلال حديثه لـ"الوطن"، إن هناك زيادتين، الأولى زيادة جمركية على السيارات التي تم شحنها إلى الجمارك المصرية بسعر الدولار القديم قبل الزيادة الأخيرة، إلا أن هناك زيادة في جمارك السيارة عند الاستلام بسعر الدولار الحالي، والثانية تكون زيادة علي سعر السيارة بسعر الدولار الحالي، وزيادة على الجمارك الخاصة بها. وأشار "ريان"، إلى أن هناك كمية قليلة من استوكات "السيارات" للعام الجاري 2020، وذلك بسبب الأزمة الراهنة التي يعيشها العالم بفعل جائحة كورونا، وتوقف عمليات الشحن لمدة تجاوزة الشهرين خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن هناك بعض الشركات التي طبقت زيادة الأسعار فور زيادة سعر الدولار، والبعض لم يقرر تلك الزيادة، والأمر يرجع إلى اتجاهين الأول القدرة المالية للشركة، وربح السيارة. وأوضح أن الفرصة للسيارات المتسوردة، وخاصة (الأوروبي) منها، أفضل بكثير من التجميع المحلي، داخل السوق المصري، وذلك بفضل الإعفاءات الجمركية للأوروبي، بالإضافة إلى استراتيجية التصنيع المحلي، التي تباشرها الدولة بشكل مكثف خلال الفترة الحالية.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
فروع المصارف العاملة القليلة أصلاً، لم تفتح أبوابها في وجه المواطنين (مصطفى جمال الدين) تتضافر العوامل الضاغطة على سعر صرف الدولار، والدافعة إلى ارتفاعه تلقائياً. وهو ما بات واضحاً مع ملامسة سعر الدولار نحو 2800 ليرة للمبيع لدى الصرافين، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع في الأيام المقبلة. مشكلة مؤسسات التحويل فأزمة شح الدولار التي يعاني منها البلد منذ أشهر، والتي شكّلت سبباً رئيساً لارتفاع سعر الصرف وولادة سوق موازية، تتضاعف في الفترة الأخيرة، مع استمرار غالبية الصرافين بشراء الدولار وتمنّعهم عن بيعه، وسط ارتفاع الطلب عليه وتراجع العرض، لاسيما بعد إعلان حال التعبئة العامة. إذ أقفلت المصارف أبوابها في وجه الزبائن حاجبة عنهم سحب الدولار، إلى جانب إحجام عدد كبير من مكاتب تحويل الأموال (كالـOMT والـWESTERN UNION وغيرها..) عن العمل، ما جعل عملية استقبال تحويلات من الخارج أمراً بالغ الصعوبة. وعلى الرغم من استثناء قرار إعلان التعبئة العامة لمؤسسات تحويل الأموال من الإقفال، غير أن المواطنين يواجهون صعوبات كبيرة في إيجاد مكاتب لتحويل الأموال غير مقفلة، لاسيما مكاتب OMT الأكثر انتشاراً في بيروت وكافة المناطق. وبعد التواصل مع شركة OMT، تبيّن ان مكاتب كثيرة تابعة للشركة تلتزم إقفال أبوابها بشكل تام، تنفيذاً لقرارات البلديات المتواجدة في نطاقها، أي التابعة لها جغرافياً. كما هو الحال في منطقة الحدت / بعبدا، على سبيل المثال، حيث ألزمت البلدية كافة المحال التجارية بالإقفال بما فيها مؤسسات تحويل الأموال ومنها OMT. أما باقي وكلاء مؤسسات تحويل الأموال فيعود قرار الفتح أو الإغلاق إلى كل منهم، فيقفل عدد من المكاتب في بيروت على سبيل المثال، في حين يفتح البعض الآخر. علماً ان المكاتب التي تفتح أبوابها للزبائن تعمل من الساعة الثامنة والنصف صباحاً حتى الساعة 12 ونصف فقط، لكن كيف يمكن للزبون أن يعلم أيّ من المكاتب تفتح أبوابها وفي أي مناطق؟ متاهة مرهقة تماشياً مع الوضع القائم وتجنيباً لإرباك المواطنين عمدت شركة OMT الى اعتماد آلية للتواصل عبر الهاتف مع الزبائن والوكلاء لتجنيب الزبون البحث عن مكتب غير مغلق، يقول مصدر إداري في شركة OMT في حديث الى "المدن"، أن المطلوب من الزبون هو الاتصال على رقم الشركة المُعتمد للسؤال عن أقرب مكتب تابع للشركة على موقعه الجغرافي، وذلك بعد تحديد موقعه أو المنطقة التي يتواجد فيها، فتقوم الشركة بالتواصل مع أقرب وكيل إلى موقع الزبون، للتأكد مما إذا كان عاملاً أو مقفلاً، قبل أن تعاود الإتصال بالزبون لإرشاده إلى موقع الوكيل. هي آلية عمل مُتعبة لكنها ضرورية في المرحلة الراهنة، يقول المصدر، أقله في فترة التعبئة العامة. فلا يمكن للشركة الطلب من الوكلاء أن يلتزموا العمل وفتح مكاتبهم، ذلك احتراماً لقرار البلديات التي تعتمد خططاً للحفاظ على صحة قاطنيها. كما لا يمكن للشركة الطلب إلى الوكلاء الذين يفتحون أبواب محالهم بالعمل أكثر من 3 الى 4 ساعات يومياً، حرصاً على سلامتهم، "لذلك تلعب الشركة دور صلة الوصل بين الزبون والوكيل لتسهيل عمليات تلقي التحويلات وتمرير المرحلة العصيبة". مشكلة المصارف وفي ظل إقفال المصارف أبوابها في وجه المواطنين على الرغم من استثناء القطاع من إجراءات التعبئة العامة، تبقى مؤسسات تحويل الأموال المنفذ الوحيد أمام آلاف العائلات اللبنانية التي تعتاش من تحويلات أبنائها في الخارج، لاسيما في ظل تصاعد حدة الأزمة المالية في لبنان قبل الأزمة الصحية، وقضائها على مئات الشركات والمؤسسات، وتسبّبها بخسارة آلاف الموظفين والعمال لمصادر دخلهم. يُذكر ان القطاع المصرفي يفتح أبواب عدد من فروعه في فترة التعبئة العامة، بهدف تسيير أمور المواطنين.. لكن بالواقع، فإن فروع المصارف العاملة القليلة أصلاً، لم تفتح أبوابها في وجه المواطنين. بل حصرت التعامل معهم من خلال الصرافات الآلية عبر تزويدها بالسيولة بالليرة اللبنانية فقط. ولم تتح المجال للمواطنين بسحب أموالهم المحوّلة من ذويهم في الخارج بالدولار أو تلك المسموح بسحبها أسبوعياً أو كل 15 يوماً، وفق السقوف المعمول بها سابقاً للسحوبات بالدولار.
كتبت- شيماء حفظي: واصلت أسعار الذهب في مصر ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي، حيث زاد سعر الجرام 5 جنيهات بتعاملات اليوم الجمعة، مقارنة بأسعار أمس. وقال نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب بغرفة القاهرة التجارية، لمصراوي، إن سعر جرام الذهب عيار 21 سجل اليوم 755 جنيها، مقابل 750 جنيها للجرام، أمس. وسجل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم إلى 647 جنيها، وعيار 24 إلى 863 جنيها، والجنيه الذهب إلى 6040 جنيها. وعالميا، بلغ الذهب أعلى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع اليوم الجمعة إذ تتخذ العلاقات بين الصين والولايات المتحدة منعطفا نحو الأسوأ وينتاب القلق المستثمرين بأن الاقتصاد العالمي سيستغرق وقتا أطول من المتوقع للتعافي من التراجع الناجم عن فيروس كورونا. وربح الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1735.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0616 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس في وقت سابق أعلى مستوياته منذ 23 أبريل عند 1737.50 دولار. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1746.20 دولار.
(MENAFN- Al-Borsa News) حقق بنك "عودة - مصر" ارتفاعاً فى صافى الأرباح خلال العام الماضى لتسجل 1.4 مليار جنيه مقابل 1.3 مليار جنيه بنهاية العام السابق له. وقال البنك فى بيان له اليوم، إن صافى أرباح البنك بعد استبعاد أثر تغيرات سعر الصرف على رأس المال بالعملة الأجنبية سجلت نحو 1.6 مليار جنيه فى ديسمبر 2019، مقارنة مع 1.3 مليار جنيه، بنسبة نمو 24% عن 2018. وقال محمد بدير العضو المنتدب لبنك عودة: "نجح البنك فى تعظيم أرباحه خلال العام المنصرم مرتكزاً على عده عوامل منها تنوع مصادر الدخل لتحقيق الاستدامة المصرفية وتقديم باقة من أفضل الخدمات والمنتجات المصرفية بالسوق المصرفى المصرى". وأضاف بدير، أن عدد فروع البنك ارتفع إلى 53 فرعاً بنهاية العام الماضى منتشرين فى عدد من المحافظات، مشيراً إلى أن البنك افتتح 7 فروع جديدة العام الماضى. وقال إن البنك سعى لافتتاح فرعين جديدين خلال الربع الأول من العام الجارى، ووصل عدد ماكينات الصراف الآلى إلى 168 ماكينة في فبراير 2020. وأشار البيان إلى أن صافى الدخل من العائد ارتفع الى 2.8 مليار جنيه فى ديسمبر 2019 مقابل 2.4 مليار جنيه فى نهاية العام السابق له بنمو 16.8%. ووصل إجمالى الأصول إلى 75.3 مليار جنيه بنهاية العام الماضى لنمو 10% عن العام السابق له، وارتفعت ودائع العملاء إلى 65.5 مليار جنيه مقابل59.1 مليار جنيه العام السابق له، بنمو 10.7%. وأشار إلى ارتفاع حقوق الملكية لتصل إلى 7.1 مليار جنيه العام الماضى مقابل 6.7 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2018 بنمو يصل إلى 6.2%.
ارتفع سعر الدولار اليوم الثلاثاء 3 مارس، على مستوى كافة البنوك العاملة فى مصر ارتفاعًا طفيفًا، وذلك بعد حالة من التراجع شهدتها العملة الأمريكية الأسبوع الماضى، وبعدما كسر حاجز الـ16 جنيهًا نزولًا أمام سعر صرف الجنيه المصري خلال تعاملات الشهور الماضية. وذكر خبراء الاقتصاد عدة أسباب وراء انخفاض سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري ، ومنها زيادة تدفقات الأجانب فى أدوات الدين المحلية، فى ظل قوة الفائدة الحقيقية، وتحسن وضع السياحة، بالإضافة إلى التحسن في الاقتصاد المصرى، وارتفاع الصادرات البترولية عقب زيادة إنتاج مصر من الغاز الطبيعي والبترول، وثقة المستثمرين الأجانب فى أداء الاقتصاد المصري. كما أشار خبراء الاقتصاد إلى أن الاقتصاد المصرى يحظى بمؤشرات أقوى عن الأوقات السابقة، وخاصة بعد برنامج صندوق النقد الدولى الذى ساعد على تحسن الأوضاع فى البلاد وتحسين الخلل الداخلى والخارجى، وهو ما عزز من قوة الجنية المصري. وفي نفس الوقت يتوقع خبراء الاقتصاد إلى انخفاض سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى قيمة 14.50 جنيهاً مصرياً مع نهاية العام الحالي 2020، متوقعين إلى أنه قد يتراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه إلى أكثر من هذا المستوى، في إطار خطة الدولة المصرية من أجل العمل على عودة مسار العملات الأجنبية إلى مسارها الصحيح بالسوق المصرفي المصري. وتجدر الإشارة إلى أن سعر الدولار قد تعرض لخسائر كبيرة، خلال شهر يناير الماضى، بعدما خسر 26 قرشًا، وشهد أكبر خسارة له أمام العملة المصرية الجنيه خلال سبتمبر الماضى. سعر الدولار اليوم
Retrieve semantically similar text.
سعر الدولار اليوم شهد تراجعاً جديداً أمام الجنيه المصري، وبذلك تواصل أسعار الدولار انخفاضها مقابل العملة المصرية، فمنذ شهور قليلة والورقة الخضراء تواصل تراجعها المستمر، حتى فقدت نحو جنيهان أمام العملة المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم يواصل تراجعه أمام الجنيه فحينما اتخذت الحكومة المصرية قرار تحرير سعر الصرف، كان ذلك لأسباب وجيهة ونجح محافظ البنك المصري في جذب المصريين إلى البنوك مرة أخرى والقضاء على السوق السوداء بشكل كامل، وبعد التعويم مباشرة وصل سعر الدولار إلى 18 جنيه بشكل رسمي، واستمر على ذلك فترة، ثم بدأ ليصل سعر الدولار اليوم إلى أقل من 16 جنيه. وواصلت أسعار الدولار اليوم انخفاضها مقابل الجنيه في عدد من البنوك المصرية، لتسجل في البنك الأهلي 15.71 للشراء، وللبيع 15.81 جنيه، أما في البنك التجاري الدولي فسجلت أسعار العملة الأمريكية سعراً جديداً لأول مرة منذ انخفاضه حيث وصل لـ15.69 جنيه سعر الشراء، و15.79 جنيه سعر البيع. وفي ظل التراجع المستمر في أسعار الورقة الخضراء فقد توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين مزيداً من النزيف في سعر الدولار بالبنوك المصرية، وكشفوا عن الأسباب التي تؤيد توقعاتهم. توقعات أسعار الدولار خلال الأيام القادمة وعن توقعات سعر العملة الأمريكية خلال الأيام القادمة، فقد توقع الخبير الاقتصادي بأسواق المال وائل عنبه وصول سعر الدولار إلى 13 جنيه مصري بداية العام القادم 2021، مؤكداً وصوله نهاية العام الجاري لأقل من 15 جنيه، وكشف خلال لقاء له على شاشة القناه الأولى المصرية عن أسباب وصول سعر الدولار إلى هذه الأرقام، وذلك كما في الفيديو التالي. أما الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بدرة فقد أكد في وقت سابق خلال حوار له على شاشة قناة صدى البلد الفضائية وصول سعر الدولار إلى 14.30 جنيه قبل نهاية العام الجاري 2020. وعن الأسباب التي ستؤدي إلى تراجع أسعار العملة الأمريكية أمام العملة المحلية أشار بدرة إلى أن الإنخفاض هو الوضع الطبيعي، وأن ما حدث قبل ذلك ووصول الدولار لـ18 جنيه كان ناتج عن تلاعب التجار والسوق السوداء. وأردف قائلاً أن الزيادة الكبيرة في الاستثمارات خلال الفترة الحالية وزيادة تحويلات المصريين في الخارج وعودة السياحة مرة أخرى إلى طبيعتها حتى صارت مصر إحدى دول العالم الجاذبة للسياحة، كل هذه الأسباب وغيرها ستؤدي إلى مزيد من التراجع في سعر الدولار. هذا ووفق التوقعات الكثيرة للخبراء الإقتصاديين وخبراء أسواق المال، فإن هناك مزيد من التراجع في أسعار الدولار على مدار الأيام القادمة، ليعود إلى معدلاته الطبيعية مقابل الجنيه المصري. سعر الدولار اليوم في البنوك المصرية “محدث” وأعلى وأقل سعر
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
شهدت تعاملات اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، استقرارا في سعر صرف عملة الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري، وذلك في عدة بنوك محلية في مصر بمستهل التعاملات المالية، وهذا مقارنة بمستوى سعر الدولار مساء أمس الأحد الموافق 26 يناير| كانون الثاني 2020، وهو اليوم الذي شهد خلاله الدولار الأمريكي تراجعا في سعره أمام الجنيه المصري بانخفاض بلغت قيمة نحو قرشا واحدا في البنك الأهلي المصري وبنك مصر، ويأتي هذا وسط ما يشهده سعر الدولار في الأشهر الأخيرة من انخفاض تدريجي ملحوظ أمام الجنيه المصري الذي يحرز نجاحات كبيرة واضحة ويحافظ على قميته مواصلا تقدمه في وجه العملات الأجنبية المختلفة وخاصةً العملة الأمريكية الدولار، وذلك إثر زيادة ملحوظة في موارد البنوك المحلية في مصر من النقد الأجنبي، وخاصةً من الاستثمارات الخاصة بصناديق النقد الأجنبي في الأسواق المالية المحلية المصرية. سعر الدولار اليوم وبلغ سعر الدولار الأمريكي اليوم الإثنين الموافق 27 يناير| كانون الثاني 2020، نحو 15.75 جنيه للشراء، ونحو 15.85 جنيه للبيع، وذلك في ثلاثة بنوك هامة وهي: النك الأهلي المصري، بنك مصر، وبنك القاهرة، فيما سجل متوسط سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري في البنك المركزي المصري نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع، كما سجل سعر الدولار الأمريكي في تعاملات البنك التجاري الدولي- مصر، نحو 15.73 جنيه للشراء، ونحو 15.83 جنيه للبيع. سعر الدولار الآن بنك البركة يقدم أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 16,06 جم البنك العربي الافريقي الدولي يقدم أقل سعر لبيع الدولار 15,83 جم
أسعار الذهب اليوم وقال نادي نجيب، عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، إن أسعار الذهب اليوم سجلت تراجع عالميًا ومحليا حيث وصلت سعر الأوقية لسعر 1475 دولار. عيار 21 يسجل 675 وأضاف نجيب، في تصريحات لـ " الدستور"، أن عيار 21 سجل سعر 675 جنيه، فيما سجل عيار 24 نحو 780 جنيه، وسجل عيار 18 نحو 575 جنيه. تعرف على سعر الجنيه الذهب وأفاد عضو شعبة الذهب بالغرف التجارية، أن الذهب من أكثر السلع المتأثرة بالتغيرات العالمية وايضا البورصات العالمية ونظرا لطرح كميات كبيرة منه اليوم تسبب في تراجع الاسعار ووصل سعر الجنية الذهب لسعر 5550 جنيه. تعرف علي أسباب انخفاض الذهب وأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم. تعرف على الأسعار العالمية للذهب وبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب. أسعار الذهب وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات. تعرف علي أسباب انخفاض الذهبوأوضح نجيب، أن سعر الذهب فى مصر بعدة عوامل أهمها سعر الدولار أمام الجنيه في السوق المحلي الذي يشهد ارتفاعًا، فضلًا عن أسعار الأوقية في بورصة الذهب والقرارات الاقتصادية عالميًّا، ما يسهم فى زيادة أو انخفاض أسعارها بشكل متغير على مدار اليوم.تعرف على الأسعار العالمية للذهبوبالنسبة لأسعار العالمية فسجلت اليوم ارتفاعا بعد قيام الولايات المتحدة بتحفيز الأسواق لتهدئة بعض المخاوف حيال التأثير الاقتصادي لفيروس كورونا وأوقف اتجاها لبيع المعادن النفيسة للحصول على النقد، رغم أن صعود الدولار يكبح جماح المكاسب.وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1%، للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0513 بتوقيت جرينتش، وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1529.40 دولار للأوقية.وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ربح البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1644.50 دولار للأوقية، بينما ارتفع البلاتين 1.4 بالمئة إلى 670.68 دولار، وزادت الفضة 1.9 بالمئة إلى 12.83 دولار للأوقية بعد تراجعها على مدى ثماني جلسات.
سنتعرف من خلال تلك المقالة على سعر الدولار مقابل الجنية في مصر بالبنوك العاملة بالجمهورية سواء خاصة أو حكومية، وأسعار الدولار الأمريكي في السوق السوداء اليوم الأحد الموافق 5 يناير 2020، حيث أن مع بداية العام الجديد الاستقرار يغلب على سعر العملة الأمريكية في المصارف المتواجدة بجمهورية مصر العربية. سعر الدولار في مصر في عام 2019 كان مصيره الهبوط، حيث هبط سعر الدولار لأول مرة منذ ما يقرب من ثلاث سنوات إلي دون الـ16 جنية، ولا أحد يعلم من ما سيئول إليه سعر العملة الخضراء مقابل الجنية خلال الفترة المقبلة، إلا ان التوقعات في الأغلب إلي استمرار الهبوط الطفيف في سعر العملة الأمريكية، خاصة في ظل توافر الدولار في البنوك. سعر الدولار في السوق السوداء يختلف سعر الدولار في السوق السوداء من تاجر إلي اخر، لكنه تخطى الـ16 جنية بقليل، حيث يتراوح سعره بين 16.02، إلي 16.5، وهو سعر يتفوق على البنوك الحكومية بقليل، وذلك في ظل انحسار السوق السوداء خلال الفترات الماضية ومحاربتها من قبل الحكومة المصرية منذ تعويم الجنية المصري وتحرير سعر الصرف قبل ثلاث سنوات من الآن. سعر الدولار في البنوك أما سعر الدولار في البنوك فمتوسط سعره هو 16.00 حنية، حيث يزيد وينقص من بنك إلي اخر، لكن تبقي الافضلية في السغر للبنوك الخاصة صاحبة العدد القليل من الفروع من اجل جذب المدخرين إليها. بنك البركة يقدم أعلى سعر لشراء الدولار بقيمة 16,06 جم البنك التجارى الدولي CIB يقدم أقل سعر لبيع الدولار 16,07 جم
أكد شادي ريان، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للسيارات، أن ارتفاع سعر الدولار، أثر على عملية تسعير السيارات خلال الفترة المقبلة، بفعل تراجع الجنيه المصري، وارتفاع سعر الدولار والعملات الأجنبية. وقال "ريان" خلال حديثه لـ"الوطن"، إن هناك زيادتين، الأولى زيادة جمركية على السيارات التي تم شحنها إلى الجمارك المصرية بسعر الدولار القديم قبل الزيادة الأخيرة، إلا أن هناك زيادة في جمارك السيارة عند الاستلام بسعر الدولار الحالي، والثانية تكون زيادة علي سعر السيارة بسعر الدولار الحالي، وزيادة على الجمارك الخاصة بها. وأشار "ريان"، إلى أن هناك كمية قليلة من استوكات "السيارات" للعام الجاري 2020، وذلك بسبب الأزمة الراهنة التي يعيشها العالم بفعل جائحة كورونا، وتوقف عمليات الشحن لمدة تجاوزة الشهرين خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن هناك بعض الشركات التي طبقت زيادة الأسعار فور زيادة سعر الدولار، والبعض لم يقرر تلك الزيادة، والأمر يرجع إلى اتجاهين الأول القدرة المالية للشركة، وربح السيارة. وأوضح أن الفرصة للسيارات المتسوردة، وخاصة (الأوروبي) منها، أفضل بكثير من التجميع المحلي، داخل السوق المصري، وذلك بفضل الإعفاءات الجمركية للأوروبي، بالإضافة إلى استراتيجية التصنيع المحلي، التي تباشرها الدولة بشكل مكثف خلال الفترة الحالية.
فروع المصارف العاملة القليلة أصلاً، لم تفتح أبوابها في وجه المواطنين (مصطفى جمال الدين) تتضافر العوامل الضاغطة على سعر صرف الدولار، والدافعة إلى ارتفاعه تلقائياً. وهو ما بات واضحاً مع ملامسة سعر الدولار نحو 2800 ليرة للمبيع لدى الصرافين، وسط توقعات بمزيد من الارتفاع في الأيام المقبلة. مشكلة مؤسسات التحويل فأزمة شح الدولار التي يعاني منها البلد منذ أشهر، والتي شكّلت سبباً رئيساً لارتفاع سعر الصرف وولادة سوق موازية، تتضاعف في الفترة الأخيرة، مع استمرار غالبية الصرافين بشراء الدولار وتمنّعهم عن بيعه، وسط ارتفاع الطلب عليه وتراجع العرض، لاسيما بعد إعلان حال التعبئة العامة. إذ أقفلت المصارف أبوابها في وجه الزبائن حاجبة عنهم سحب الدولار، إلى جانب إحجام عدد كبير من مكاتب تحويل الأموال (كالـOMT والـWESTERN UNION وغيرها..) عن العمل، ما جعل عملية استقبال تحويلات من الخارج أمراً بالغ الصعوبة. وعلى الرغم من استثناء قرار إعلان التعبئة العامة لمؤسسات تحويل الأموال من الإقفال، غير أن المواطنين يواجهون صعوبات كبيرة في إيجاد مكاتب لتحويل الأموال غير مقفلة، لاسيما مكاتب OMT الأكثر انتشاراً في بيروت وكافة المناطق. وبعد التواصل مع شركة OMT، تبيّن ان مكاتب كثيرة تابعة للشركة تلتزم إقفال أبوابها بشكل تام، تنفيذاً لقرارات البلديات المتواجدة في نطاقها، أي التابعة لها جغرافياً. كما هو الحال في منطقة الحدت / بعبدا، على سبيل المثال، حيث ألزمت البلدية كافة المحال التجارية بالإقفال بما فيها مؤسسات تحويل الأموال ومنها OMT. أما باقي وكلاء مؤسسات تحويل الأموال فيعود قرار الفتح أو الإغلاق إلى كل منهم، فيقفل عدد من المكاتب في بيروت على سبيل المثال، في حين يفتح البعض الآخر. علماً ان المكاتب التي تفتح أبوابها للزبائن تعمل من الساعة الثامنة والنصف صباحاً حتى الساعة 12 ونصف فقط، لكن كيف يمكن للزبون أن يعلم أيّ من المكاتب تفتح أبوابها وفي أي مناطق؟ متاهة مرهقة تماشياً مع الوضع القائم وتجنيباً لإرباك المواطنين عمدت شركة OMT الى اعتماد آلية للتواصل عبر الهاتف مع الزبائن والوكلاء لتجنيب الزبون البحث عن مكتب غير مغلق، يقول مصدر إداري في شركة OMT في حديث الى "المدن"، أن المطلوب من الزبون هو الاتصال على رقم الشركة المُعتمد للسؤال عن أقرب مكتب تابع للشركة على موقعه الجغرافي، وذلك بعد تحديد موقعه أو المنطقة التي يتواجد فيها، فتقوم الشركة بالتواصل مع أقرب وكيل إلى موقع الزبون، للتأكد مما إذا كان عاملاً أو مقفلاً، قبل أن تعاود الإتصال بالزبون لإرشاده إلى موقع الوكيل. هي آلية عمل مُتعبة لكنها ضرورية في المرحلة الراهنة، يقول المصدر، أقله في فترة التعبئة العامة. فلا يمكن للشركة الطلب من الوكلاء أن يلتزموا العمل وفتح مكاتبهم، ذلك احتراماً لقرار البلديات التي تعتمد خططاً للحفاظ على صحة قاطنيها. كما لا يمكن للشركة الطلب إلى الوكلاء الذين يفتحون أبواب محالهم بالعمل أكثر من 3 الى 4 ساعات يومياً، حرصاً على سلامتهم، "لذلك تلعب الشركة دور صلة الوصل بين الزبون والوكيل لتسهيل عمليات تلقي التحويلات وتمرير المرحلة العصيبة". مشكلة المصارف وفي ظل إقفال المصارف أبوابها في وجه المواطنين على الرغم من استثناء القطاع من إجراءات التعبئة العامة، تبقى مؤسسات تحويل الأموال المنفذ الوحيد أمام آلاف العائلات اللبنانية التي تعتاش من تحويلات أبنائها في الخارج، لاسيما في ظل تصاعد حدة الأزمة المالية في لبنان قبل الأزمة الصحية، وقضائها على مئات الشركات والمؤسسات، وتسبّبها بخسارة آلاف الموظفين والعمال لمصادر دخلهم. يُذكر ان القطاع المصرفي يفتح أبواب عدد من فروعه في فترة التعبئة العامة، بهدف تسيير أمور المواطنين.. لكن بالواقع، فإن فروع المصارف العاملة القليلة أصلاً، لم تفتح أبوابها في وجه المواطنين. بل حصرت التعامل معهم من خلال الصرافات الآلية عبر تزويدها بالسيولة بالليرة اللبنانية فقط. ولم تتح المجال للمواطنين بسحب أموالهم المحوّلة من ذويهم في الخارج بالدولار أو تلك المسموح بسحبها أسبوعياً أو كل 15 يوماً، وفق السقوف المعمول بها سابقاً للسحوبات بالدولار.
كتبت- شيماء حفظي: واصلت أسعار الذهب في مصر ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي، حيث زاد سعر الجرام 5 جنيهات بتعاملات اليوم الجمعة، مقارنة بأسعار أمس. وقال نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب بغرفة القاهرة التجارية، لمصراوي، إن سعر جرام الذهب عيار 21 سجل اليوم 755 جنيها، مقابل 750 جنيها للجرام، أمس. وسجل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم إلى 647 جنيها، وعيار 24 إلى 863 جنيها، والجنيه الذهب إلى 6040 جنيها. وعالميا، بلغ الذهب أعلى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع اليوم الجمعة إذ تتخذ العلاقات بين الصين والولايات المتحدة منعطفا نحو الأسوأ وينتاب القلق المستثمرين بأن الاقتصاد العالمي سيستغرق وقتا أطول من المتوقع للتعافي من التراجع الناجم عن فيروس كورونا. وربح الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1735.67 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0616 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس في وقت سابق أعلى مستوياته منذ 23 أبريل عند 1737.50 دولار. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1746.20 دولار.
أعلن الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، اليوم، أن القيمة الإجمالية لقروض المشروعات الإنتاجية والاستثمارية والخدمية الممنوحة من قبل برنامج "مشروعك" عام 2019، بنطاق المحافظة، بلغت قيمتها 297.5 مليون جنيه، للمقترضين من الشباب وأصحاب المشروعات بجميع مراكز وقرى المحافظة. جاءت تصريحات محافظ الدقهلية، بناء على التقرير الذي عرضه المحاسب عماد أبو زيد، مدير عام إدارة "مشروعك" بشأن نشاط إدارة البرنامج بالمحافظة. وقال "مختار"، في تصريح صحفي، إن المشروعات التي تم تنفيذها في إطار برنامج "مشروعك"، بلغت 2006 مشروعات إنتاجية وخدمية وفرت 3793 فرصة عمل خلال العام المنتهي، وأن الدقهلية بهذا الحجم من القروض والمشروعات ومستوى الأداء احتلت المرتبة الرابعة على مستوى الجمهورية منذ بدء المشروع. وشدد المحافظ، على أهمية السعى الدائم من قبل الجهات المانحة، وفي مقدمتها المشروع القومي للتنمية المجتمعية والبشرية والمحلية "مشروعك"، بضرورة فتح قنوات جديدة لتوفير القروض المطلوبة وتيسير كافة الإجراءات بما لا يهدر موارد الدولة، وتنويع المشروعات لتلبي حاجة السوق من المنتجات المختلفة وتعظيم الاستفادة من الأموال الممنوحة بالتنسيق مع وزارة التنمية المحلية. وأكد المحافظ على وقوفه المستمر بجانب كل الراغبين في العمل الجاد وجميع المخلصين في الاستثمار الحقيقي لتوفير فرص عمل حقيقية لأبناء الدقهلية.
Retrieve semantically similar text.
قال الدكتور أيمن مختار، محافظة الدقهلية، إنه تم منح مليار و108 ملايين و411 ألف جنيه، في إطار المشروع القومى للتنمية المجتمعية والبشرية والمحلية والذي يعرف باسم "مشروعك"، لإقامة مشروعات حقيقية تخلق فرص عمل جديدة، وتعمل على توفير منتجات تناسب السوق. وأكد محافظ الدقهلية، في بيان صحفى له، اليوم الأربعاء، أن دعم المحافظة لمشروعك باعتباره نافذة كبرى، يستطيع الشباب الاطلال منها على المجتمع بإقامة مشروعات في مختلف المجالات بمعرفة المواطنين في قرى ومدن ومراكز وأحياء المحافظة. وأضاف محافظ الدقهلية، أن ما تحقق من مكانة متميزة لمحافظة الدقهلية على مستوى المحافظات في حجم القروض الممنوحة وعدد المشروعات المقامة، يدفعنا إلى بذل المزيد من الجهد لتشجيع الشباب على إقامة المشروعات الخاصة بهم، والاستفادة من التمويل الذي توفره الحكومة لهم بشروط ميسرة.
نظمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" اليوم، لقاءً افتراضياً عبر منصة "زووم"، بعنوان "الحلول التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة" تم خلاله إبراز المبادرات والبرامج التمويلية المخصصة للمنشآت وطريقة زيادة مساهمتها في الناتج المحلي، وتحسين البيئة الاقتصادية لبيئة الأعمال. وأوضح مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" بدر الردهان، أن الهيئة أكملت المرحلة الأولى من الدراسة الخاصة بتأسيس بنك متخصص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي كان معالي وزير التجارة قد أعلن عنه العام الماضي، مبيناً أن العمل يجري حاليا للحصول على الموافقات من الجهات المعنية، وهو يأتي ضمن حزمة من البرامج والمبادرات والمنتجات المتخصصة خلال الفترة المقبلة. وتحدث الردهان عن الحدود المالية في مبادرة الإقراض غير المباشر، التي يبلغ الحد الأدنى فيها 50 ألف ريال، والأعلى 7.5 ملايين ريال، وتمنح حسب الدراسة الائتمانية، وحجم المشروع وإيراداته ومبيعاته، كون كل مشروع مختلف عن الآخر، فيما يكفل برنامج كفالة بحد أقصى 15 مليون ريال من قيمة التمويل الممنوح من الجهات التمويلية. وقال مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة :"إن بوابة التمويل تمكّن من الحصول على التمويل سواء من مبادرة الإقراض غير المباشر أو برنامج التمويل المضمون أو التمويل بشكل عام"، مبيناً أن عدد شركاء مبادرة الإقراض غير المباشر 18 شركة من شركات التمويل المرخصة من مؤسسة النقد العربي السعودي، وللاستفادة من خدماتها يمكن ببساطة الدخول والتسجيل في بوابة التمويل التي تربط المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بالجهات التمويلية من بنوك أو شركات تمويل، مفيداً أن هذه المنصة الإلكترونية هي بوابة تخدم جميع مناطق المملكة خاصة المناطق الواعدة والتي لا تتوفر فيها تغطية جغرافية من الجهات التمويلية. وأشار الردهان إلى أنه في العام الماضي تم إطلاق مبادرة "التوعية التمويلية" بالشراكة مع أكثر من 35 جهة من القطاع الخاص والجهات الحكومية، وقد استطاعت أن ترفع من الوعي المالي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسرت من سبل الحصول على التمويل ورفع الوعي الائتماني، لافتاً إلى أن الهيئة لا تطلب كفيل كونها لا تقدم القروض بشكل مباشر، وأن برنامج "كفالة" توسع بشكل كبير بعد رفع رأسماله إلى 800 مليون ريال، إضافةً إلى المنشآت الناشئة والتي عمرها أقل من ثلاث سنوات، ولصعوبة حصولها على التمويل تم تحديد منتج خاص بتغطية أعلى وبأجور أقل لتحفيز البنوك لاستهداف هذا القطاع، مضيفاً أنه تم رفع قيمة الكفالة إلى 15 مليون ريال لدعم الشركات بشكل أكبر. وأفصح الردهان عن إطلاق 3 برامج تستهدف جميعها قطاعات معينة، مؤكداً أهمية قطاع الامتياز التجاري فتم إطلاق منتج خاص بتغطية أعلى لتحفيز الجهات التمويلية، فضلاً عن منتج لسلاسل الإمداد لقطاع النقل والتخزين، وآخر لقطاع الاتصالات والتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن "منشآت" أطلقت مبادرة الاستثمار الجريء بمبلغ 2.800 مليار ريال، وعلى ضوئها أسست الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي تعمل حالياً بشكل كامل، إذ ركزت المبادرة على برنامجي المشاركة والاستثمار في الصناديق، مؤكداً أن كل تلك البرامج متاحة على موقع منشآت بشبكة الإنترنت، ويمكن الدخول عليها للاستفادة من خدماتها. ولفت مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة إلى أن "منشآت" كجهة ممكنة ومحفزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحرص دائماً على مراجعة برامجها، وتقرأ ما يمكن أن يعوق تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتعمل على تلافي كل العقبات، والعمل على التوسع في التعاون مع البنوك وتوفير التمويل بهوامش ربح منافسة.
أعلن الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، استلام وتوريد 4355 طن من القمح بصوامع وشون المحافظة، حتى صباح اليوم الأربعاء، ليصل إجمالي ما تم توريده منذ بداية موسم التوريد في 15 أبريل الحالي إلى 23 ألف و682 طن. مشيرا إلى متابعته للتسهيلات المقدمة عن طريق تقارير غرفة العمليات الرئيسية بالمحافظة المتصلة بالغرف الفرعية على مستوى الوحدات المحلية السبع. جاء ذلك خلال مناقشته لتقرير قسم صيانة الحبوب بمديرية التموين، بشأن سير منظومة العمل في توريد واستلام محصول القمح للموسم الحالي 2019-2020، وذلك للاطمئنان على انتظام أعمال التوريد واستلام الأقماح ضمن خطة المحافظة المعدة مسبقًا بالتنسيق مع وزارتي التموين والزراعة لتوفير الوقت والجهد على المزارعين. وأكد المحافظ تشكيل لجنة لتنفيذ هذه الخطة برئاسة مدير عام التموين وعضوية مدير عام الزراعة، رئيس قسم صيانة الحبوب، ومن ديوان عام المحافظة ضمت كل من: مديري المتابعة والشئون القانونية والتفتيش المالي والإداري ومركز معلومات التنمية المحلية. يشار إلى أن إجمالي المساحات المنزرعة بمحصول القمح بكافة مراكز المحافظة تقدر 130 ألف فدان والمستهدف هذا الموسم توريده 200 ألف طن، حيث يتوافر بالمحافظة 22 موقعا تخزينيا بإجمالي طاقة استيعابية 230 ألف طن.
خدمات برنامج بنك مصر لدعم المشروعات الصغيرة مع تفشي فيروس كورونا المستجد، اتخذت الحكومة العديد من الإجراءات الاحترازية للحد من انتشاره، وكانت البنوك من أهم القطاعات التي سعت لتنفيذ الإجراءات، بعد أن تأثر أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأطلق بنك مصر خطة متكاملة من الخدمات غير المالية لدعم عملائه من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، للتخفيف من حدة الآثار السلبية، التي قد يتعرضون لها جراء أزمة فيروس كورونا. وتستعرض الوطن تفاصيل برنامج بنك مصر لدعم عملائه من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، كالتالي: - خدمات التوعية والنصح ونشر المعرفة.- الخدمات التسويقية، لتشجيع العملاء على التسويق والبيع الإلكتروني. - خدمات التدريب، والتي يمكن بدورها مساعدة أصحاب المشروعات على تقليل الآثار السلبية للفترة الحالية، ومساعدته على إنجاز معاملاته البنكية في ظل التباعُد الاجتماعي الحالي كتدريب إدارة الأزمات، وكيفية استغلال الفرص وتقليص التكاليف وزيادة المبيعات، وكيفية التكيف مع تغيرات السوق والتدريب على الإنترنت البنكي للشركات. - خدمات شركاء الأعمال. - خدمة التحليل المالي، للوقوف على السياسة المالية للمشروع، ومساعدته على تخفيض التكاليف وزيادة المبيعات والتكيف مع متغيرات ومستجدات السوق حاليا، ما يؤدي للوفاء بالتزاماته البنكية في مواعيدها والخروج من الأزمة بأقل الخسائر. - خدمات دراسات الجدوى. - خدمة تيسير الحصول على تمويل، من خلال توعيته بمنهجية التعامل مع مؤسسات التمويل وإدارة الحسابات البنكية، والعوامل الواجب أخذها في الاعتبار لتجنّب التصنيف غير الجيّد لدى مؤسسات التمويل، سواء مصرفية أو غير مصرفية.
"تمكين الأطفال بدور رعاية الأيتام رياضيا".. مبادرة ببني سويف 20 يناير 2020 - 3 : 18 بنى سويف- مصطفي عرفة أعلن الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف عن إطلاق مبادرة بالتعاون مع الشباب والرياضة والتضامن الاجتماعي لتمكين الأطفال الأيتام بدور الرعاية من ممارسة الأنشطة الرياضية على مستوى المحافظة ،حيث تشمل المبادرة 10 دور أيتام بـ 7 مراكز ومدن ، للأطفال بداية من عمر 3 سنوات، وتشمل كافة الألعاب الرياضية المتعددة مثل: كرة القدم والسلة واليد وألعاب القوى، والجمباز ،وتنس الطاولة، وذلك في إطار المبادرة الرئاسية الشاملة "حياة كريمة"، وضمن خطة أعدتها المحافظة لتوفير الرعاية المناسبة للفئات الأولي بالرعاية مثل :ذوي الإعاقة والأيتام وغيرهم ،وذلك بشراكة بين كافة الجهات التنفيذية ومؤسسات المجتمع المدني. وأشار محافظ بني سويف أنه سيتم ،خلال الأيام القليلة المقبلة، توقيع بروتوكول تعاون تم إعداده بين الشباب الرياضة والتضامن الاجتماعي، يتضمن اختصاصات ومهام كل جهة ، حيث ستقوم مديرية التضامن بإعداد قاعدة بيانات تفصيلية تتضمن اسم الطفل وعمره ،واللعبة أو الرياضة المميز فيها وغيرها من التفاصيل المهمة، فيما تقوم مديرية الشباب والرياضة بإتاحة مراكز الشباب المجهزة والقريبة من دور الأيتام ، وتوفير مدربين لتدريب الأطفال على الألعاب التي سيتم إدماجهم بها حسب اختبارات شاملة تمت لهؤلاء الأطفال لتحديد اللعبة المناسبة لكل طفل. وأكد المحافظ على أن الأمر لن يقتصر على مجرد إتاحة مراكز الشباب للأطفال من دور الرعاية للعب والترفيه، بينما سيتم توفير الرعاية والدعم للمواهب الرياضية التي ستظهر لاحقا بعد التدريب والتأهيل ، مؤكدا على ثقته في أن أبناءنا يمتلكون ميزات وقدرات ومواهب ستبهر الجميع وسيكون لهم مستقبل مشرق.
قال اللواء عصام سعد محافظ أسيوط إن حملات التفتيش والمراقبة على الأسواق ومنافذ البيع المختلفة مستمرة بكافة مراكز وقرى المحافظة وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية من الطب البيطري والتموين والصحة، مشيراً إلى حرص المحافظة على التأكد من صلاحية السلع والمنتجات المعروضة في الأسواق ومنافذ البيع للحفاظ على صحة المواطنين وحقهم في الحصول على سلع غذائية جيدة وصالحة للاستخدام الآدمي موضحاً أهمية اتخاذ إجراءات رادعة حيال المخالفين والمتاجرين بصحة المواطنين. وأوضحت هويدا شافعي رئيس مركز ومدينة القوصية إنه بناءا على توجيهات اللواء عصام سعد محافظ أسيوط تم شن حملة مفاجئة على الاسواق ومنافذ البيع المختلفة بالاشتراك مع إدارة تموين القوصية، حيث تم ضبط كميات من اللحوم والمجمدات معروضة داخل المحلات غير معلومة المصدر ومتغيرة الخواص نتیجة سوء التخزين وغير صالحة للاستهلاك الآدمي وتم التحفظ على الكميات المضبوطة وتحرير المحاضر اللازمة لافتة إلى استمرار الحملات بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتنقية الأسواق من السلع الفاسدة وتحرير محاضر فورية للمخالفين في الحال.
كتب- مصطفى عيد: قال محمد معيط وزير المالية، في بيان اليوم الأحد، إن الحكومة تعمل جاهدة لتصبح الدولة رائدة في مجال المدفوعات الرقمية من خلال تبني استراتيجية وطنية للتحول الرقمي. أوضح الوزير، خلال الندوة العربية للشمول المالي والتأمين المستدام، اليوم الأحد، أنه تم تدشين مرحلة جديدة من الشمول المالي للمواطنين للمساعدة في تحسين مستوى المعيشة وانخفاض معدلات الفقر من خلال إحتوائه شرائح معينة داخل المجتمع كمحدودي الدخل، وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر. وأضاف معيط أن الشمول المالي هو أحد ركائز النمو والتحول للاقتصاد الرقمي وتعزيز الإصلاح الاقتصادي، بما يساعد أيضا في دمج الاقتصاد غير الرسمي بالاقتصاد الرسمي، ويضمن تطور الخدمة التي تقدمها المؤسسات المالية. وتهدف استيراتيجية التحول الرقمي إلى تأسيس اقتصاد رقمي يمكّن الأفراد والقطاعات والشركات من رفع الإنتاجية على النحو الذي يحقق الاستقرار المالي والحد من الفساد ومعدلات التهرب الضريبي. وقال إن الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي ارتكزت على عدة محاور رئيسية تضمنت تأسيس المجلس القومي للمدفوعات، لخفض استخدام أوراق النقد خارج القطاع المصرفي، ودعم تطوير الوسائل والقنوات الإلكترونية في عملية الدفع وإحكام الرقابة عليها لخلق مسار آمن لحماية حقوق مستخدمي نظم وخدمات الدفع الإلكتروني. وقال الوزير إن الشمول المالي أداة جيدة لتنمية الاقتصاد المصري بمعدلات سريعة، لافتا إلى أن هذا يتطلب التركيز في العملية التعليمية على كليات نظم المعلومات والذكاء الاصطناعي بما يدعم تقدم الحكومة المصرية في مؤشر تنمية الحكومة الرقمية الذى تصدره الأمم المتحدة، والذي جاءت مصر فيه ضمن الشريحة المتوسطة التي تشهد معدلات نمو بين 25% إلى 50%.
أصدر الدكتور محمد هاني غُنيم، محافظ بني سويف، اليوم الإثنين، قرارًا بتشكيل لجنة برئاسة الدكتور عاصم سلامة، نائب المحافظ، وعضوية السكرتير العام، والسكرتير العام المساعد، ووكيل وزارة الصحة، ومدير الطب العلاجي بمديرية الصحة، وممثلين عن الجهات الرقابية والأمنية، ومدير عام التفتيش المالى والإداري، وممثل عن إدارة المتابعة بديوان عام المحافظة، وللجنة أن تستعين بمن تراه لأداء مهمتها.وتختص هذه اللجنة بالمرور اليومي على جميع مستشفيات تشخيص الحالات الخاصة بفيروس كورونا (COVID_19)، لمتابعة وضمان استمرار توافر المستلزمات الطبية والأدوية ومتطلبات الحماية الشخصية وسهولة إجراءات صرفها ووصولها إلى الأطقم الطبية، والتأكد من أن المخزون من تلك المستلزمات يكفى الاحتياجات اللازمة للمستشفيات لمدة أسبوعين"على الأقل"، وأن إجراءات استقبال الحالات تتم وفقًا للبروتوكولات الصادرة من وزارة الصحة.كما تختص اللجنة أيضا بمتابعة انتظام حضور الأطقم الطبية الكافية لتقديم خدمة طبية جيدة للمواطنين، وتحديد نسبة الإشغال بهذه المستشفيات والوقوف على مدى تطبيق تعليمات الدكتورة وزيرة الصحة بشأن تعطيل الإجازات للأطقم الطبية، ومتابعة تفعيل الخط الساخن بالمحافظة على مدار الـ24 ساعة لمتابعة قيام المختصين بالرد على استفسارات المواطنين بشأن العلاج من فيروس كورونا، ومتابعة الشكاوى التي ترد عبر هذا الخط وبالأخص حال رفض أي مستشفى تابع للمحافظة دخول حالات مصابة إليه.وتختص أيضا بإعداد تقرير بنتيجة المرور اليومي يُعرض على المحافظ متضمنا ملاحظات اللجنة في هذا الشأن والسلبيات التي تبينت للجنة "إن وُجدت"، واقتراح الحلول المناسبة لها.
قال الدكتور أيمن مختار، محافظة الدقهلية، إنه تم منح مليار و108 ملايين و411 ألف جنيه، في إطار المشروع القومى للتنمية المجتمعية والبشرية والمحلية والذي يعرف باسم "مشروعك"، لإقامة مشروعات حقيقية تخلق فرص عمل جديدة، وتعمل على توفير منتجات تناسب السوق. وأكد محافظ الدقهلية، في بيان صحفى له، اليوم الأربعاء، أن دعم المحافظة لمشروعك باعتباره نافذة كبرى، يستطيع الشباب الاطلال منها على المجتمع بإقامة مشروعات في مختلف المجالات بمعرفة المواطنين في قرى ومدن ومراكز وأحياء المحافظة. وأضاف محافظ الدقهلية، أن ما تحقق من مكانة متميزة لمحافظة الدقهلية على مستوى المحافظات في حجم القروض الممنوحة وعدد المشروعات المقامة، يدفعنا إلى بذل المزيد من الجهد لتشجيع الشباب على إقامة المشروعات الخاصة بهم، والاستفادة من التمويل الذي توفره الحكومة لهم بشروط ميسرة.
Retrieve semantically similar text.
أعلن الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، اليوم، أن القيمة الإجمالية لقروض المشروعات الإنتاجية والاستثمارية والخدمية الممنوحة من قبل برنامج "مشروعك" عام 2019، بنطاق المحافظة، بلغت قيمتها 297.5 مليون جنيه، للمقترضين من الشباب وأصحاب المشروعات بجميع مراكز وقرى المحافظة. جاءت تصريحات محافظ الدقهلية، بناء على التقرير الذي عرضه المحاسب عماد أبو زيد، مدير عام إدارة "مشروعك" بشأن نشاط إدارة البرنامج بالمحافظة. وقال "مختار"، في تصريح صحفي، إن المشروعات التي تم تنفيذها في إطار برنامج "مشروعك"، بلغت 2006 مشروعات إنتاجية وخدمية وفرت 3793 فرصة عمل خلال العام المنتهي، وأن الدقهلية بهذا الحجم من القروض والمشروعات ومستوى الأداء احتلت المرتبة الرابعة على مستوى الجمهورية منذ بدء المشروع. وشدد المحافظ، على أهمية السعى الدائم من قبل الجهات المانحة، وفي مقدمتها المشروع القومي للتنمية المجتمعية والبشرية والمحلية "مشروعك"، بضرورة فتح قنوات جديدة لتوفير القروض المطلوبة وتيسير كافة الإجراءات بما لا يهدر موارد الدولة، وتنويع المشروعات لتلبي حاجة السوق من المنتجات المختلفة وتعظيم الاستفادة من الأموال الممنوحة بالتنسيق مع وزارة التنمية المحلية. وأكد المحافظ على وقوفه المستمر بجانب كل الراغبين في العمل الجاد وجميع المخلصين في الاستثمار الحقيقي لتوفير فرص عمل حقيقية لأبناء الدقهلية.
"تمكين الأطفال بدور رعاية الأيتام رياضيا".. مبادرة ببني سويف 20 يناير 2020 - 3 : 18 بنى سويف- مصطفي عرفة أعلن الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف عن إطلاق مبادرة بالتعاون مع الشباب والرياضة والتضامن الاجتماعي لتمكين الأطفال الأيتام بدور الرعاية من ممارسة الأنشطة الرياضية على مستوى المحافظة ،حيث تشمل المبادرة 10 دور أيتام بـ 7 مراكز ومدن ، للأطفال بداية من عمر 3 سنوات، وتشمل كافة الألعاب الرياضية المتعددة مثل: كرة القدم والسلة واليد وألعاب القوى، والجمباز ،وتنس الطاولة، وذلك في إطار المبادرة الرئاسية الشاملة "حياة كريمة"، وضمن خطة أعدتها المحافظة لتوفير الرعاية المناسبة للفئات الأولي بالرعاية مثل :ذوي الإعاقة والأيتام وغيرهم ،وذلك بشراكة بين كافة الجهات التنفيذية ومؤسسات المجتمع المدني. وأشار محافظ بني سويف أنه سيتم ،خلال الأيام القليلة المقبلة، توقيع بروتوكول تعاون تم إعداده بين الشباب الرياضة والتضامن الاجتماعي، يتضمن اختصاصات ومهام كل جهة ، حيث ستقوم مديرية التضامن بإعداد قاعدة بيانات تفصيلية تتضمن اسم الطفل وعمره ،واللعبة أو الرياضة المميز فيها وغيرها من التفاصيل المهمة، فيما تقوم مديرية الشباب والرياضة بإتاحة مراكز الشباب المجهزة والقريبة من دور الأيتام ، وتوفير مدربين لتدريب الأطفال على الألعاب التي سيتم إدماجهم بها حسب اختبارات شاملة تمت لهؤلاء الأطفال لتحديد اللعبة المناسبة لكل طفل. وأكد المحافظ على أن الأمر لن يقتصر على مجرد إتاحة مراكز الشباب للأطفال من دور الرعاية للعب والترفيه، بينما سيتم توفير الرعاية والدعم للمواهب الرياضية التي ستظهر لاحقا بعد التدريب والتأهيل ، مؤكدا على ثقته في أن أبناءنا يمتلكون ميزات وقدرات ومواهب ستبهر الجميع وسيكون لهم مستقبل مشرق.
كتبت- منال المصري: قال مصرفيون إن موافقة صندوق النقد الدولي مؤخرا على دعم مصر سيزيد من جاذبيتها ويعطيها أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي في أدوات الدين الحكومية على مستوى الأسواق الناشئة، وذلك عند عودة تدفقات هؤلاء المستثمرين لهذه الأسواق مجددا، بعد انتهاء تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد. وأضاف المصرفيون، الذين تحدثوا لمصراوي، أن هذه الموافقة تمثل شهادة ثقة جديدة أمام جميع مؤسسات التمويل والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري، وقدرته على عبور الأزمة الحالية، وهو ما يعد من ضمن العوامل الأساسية في قرار دخول الصناديق العالمية لزيادة استثماراتها. وأعلن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، أمس الأول الاثنين، موافقته على تقديم مساعدة مالية طارئة لمصر قدرها نحو 2.8 مليار دولار، ضمن أداة التمويل السريع، للمساهمة في تلبية الاحتياجات العاجلة التي نتجت عن تداعيات تفشي فيروس كورونا المستجد في العالم. وتسلمت مصر المبلغ أمس الثلاثاء من صندوق النقد الدولي، بحسب ما قال مصدر مسؤول في البنك المركزي لمصراوي. وكان محمد معيط وزير المالية قال لقناة العربية في التاسع من أبريل الماضي، إن حيازات المستثمرين الأجانب من أدوات الدين الحكومية المصرية تراجعت من 28 مليار دولار إلى ما يتراوح بين 13 و14 مليار دولار، بسبب الصدمة الاقتصادية من جراء فيروس كورونا. واستخدم البنك المركزي نحو 8.5 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي خلال الشهرين الماضيين منها 5.4 مليار دولار في مارس وحده من أجل الوفاء بالتزامات الدولة وعلى رأسها تمويل خروج الأجانب من أدوات الدين الحكومية. وتنعكس الاستثمارات غير المباشرة بالزيادة أو النقصان على التغير في سعر الصرف، أو احتياطي النقد الأجنبي، حيث تنعكس زيادتها على سعر الجنيه بالتحسن أمام الدولار سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. شهادة ثقة تمنح الأولوية لمصر قال محمد عبد العال، عضو مجلس إدارة أحد البنوك الخاصة، لمصراوي، إن موافقة صندوق النقد الدولي على دعم مصر يعد عاملا أساسيا في زيادة الاستثمار الأجنبي غير المباشر في أذون وسندات الخزانة المصرية، حيث تعد هذه الموافقة شهادة ثقة في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأضاف عبد العال أن هذه الموافقة تنضم لعوامل أخرى تتوفر في مصر، متفقة مع محددات المستثمرين الأجانب الجديدة لتوظيف أموالهم في الأسواق الناشئة بعد مرور الأزمة الحالية، وهي محددات تختلف عن ما كانت قبل أزمة كورونا مع زيادة المخاوف بشأن هذه الأموال. وذكر أن من بين المحددات التي تتوفر في مصر أيضا الدخول والخروج الآمن من السوق في الوقت الذي يختاره المستثمر، ونظرة مؤسسات التصنيف الائتماني للدولة مع عدم تغيير تصنيف مصر والنظرة المستقبلية المستقرة مؤخرا رغم الأزمة. وتتضمن هذه العوامل أيضا، بحسب عبد العال، حجم احتياطي النقد الأجنبي والذي لا يزال في وضع جيد عند 37 مليار دولار رغم التراجع الأخير، بالإضافة إلى سعر الفائدة المربح مقارنة بالدولار، وأيضا خطط النمو الاقتصادي. وأشار عبد العال إلى أن قرض صندوق النقد الدولي سيوقف تراجع الاحتياطي النقدي ليحافظ على مستواه الحالي، وهو ما يساعد على استقرار سعر الصرف، ويعطي رسالة طمأنة للمستثمرين الأجانب. واتفق محمود نجلة، المدير التنفيذي لأسواق النقد والدخل الثابت في شركة الأهلي للاستثمارات المالية، مع عبد العال، حيث وصف موافقة صندوق النقد على دعم مصر بأنه تجديد لشهادة الثقة في جدارة واستقرار الاقتصاد المصري وأنه يسير في الاتجاه الصحيح، وذلك على مرأى من العالم. وأكد نجلة، لمصراوي، أن مصر ستكون أولوية في قرار أي مستثمر أجنبي بضخ استثمارات جديدة في أذون وسندات الخزانة على مستوى الأسواق الناشئة. ويرى محمود نجلة أن الموافقة المنتظرة من صندوق النقد الدولي على قرض ثانٍ لمصر ضمن أداة اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA" ستكون بمثابة شهادة ثقة أكبر من أختها الحالية أمام العالم، ومؤسسات والصناديق الدولية في قوة واستقرار الاقتصاد المصري. وأرجع نجلة ذلك إلى أن التمويل الأول عبر أداة التمويل السريع "FRI"، يدخل في القروض العاجلة التي يسهل على أي دولة مشاركة في الصندوق الحصول عليه مقارنة ببرامج أخرى بالصندوق. وطلبت مصر من صندوق النقد نوعين من التمويل، الأول عاجل وطارئ وفقا لبرنامج أداة التمويل السريع "RFI" التي أتاحها الصندوق للدول المتضررة من فيروس كورونا، أما الثاني وفقًا لبرنامج اتفاق الاستعداد الائتماني "SBA". وقال مصدر مسؤول في البنك المركزي، لمصراوي، أمس الأول الاثنين، إن قيمة الدفعة الثانية من حزمة التمويل التي طلبتها مصر من صندوق النقد الدولي تصل إلى 5.5 مليار دولار، متوقعا دخول أول شريحة منه في يونيو المقبل. متى تعود استثمارات الأجانب؟ أرجع عبد العال خروج المستثمرين من أدوات الدين على مستوى الأسواق الناشئة، بما فيها مصر، خلال الشهرين الماضيين إلى طلبات البنوك الخارجية المقرضة لهؤلاء المستثمرين بتصفية محافظهم في هذه الدول للحفاظ على أموالهم بعدما ضربت تداعيات فيروس كورونا الأسواق الدولية. وأشار إلى أن تدفقات الاستثمارات غير المباشرة ستعود مرة أخرى إلى الأسواق الناشئة، وفي مقدمتها مصر، بعد الاطمئنان على استعادة الأسواق الخارجية عافيتها مجددا، مع انتهاء تداعيات الأزمة والقدرة على السيطرة عليها. وتوقع عبد العال أن يشهد الربع الثالث من عام 2020 عودة الاستثمارات غير المباشرة مجددا مصر. وقال محمود نجلة إن العامل الأساسي الذي يهتم أي مستثمر عند دخوله أي دولة بتقييمه يتمثل في حجم المخاطر، ومع انخفاض المخاطر بالأسواق الناشئة مع هدوء أزمة كورونا سيبدأ المستثمرون الأجانب في العودة. وتوقع نجلة أن تحدث عودة المستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في الأسواق الناشئة في الربع الأخير من عام 2020، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يراقب حاليا الأسواق الخارجية على مستوى العالم لتصيد الفرصة المتاحة للعودة مجددا. وربط نجلة عودة استثمارات الأجانب بمدى تعافي الأسواق الدولية، فهي العامل الرئيسي في زيادة أو تراجع الاستثمارات غير المباشرة بالمنطقة.
تابعوا أخبار الوكالة الوطنية للاعلام عبر أثير إذاعة لبنان على الموجات 98.5 و98.1 و96.2 FM وطنية - أكد الرئيس فؤاد السنيورة في حديث لقناة "الحدث"، أن "هناك تعثرا كبيرا يواجه عملية تأليف الحكومة، ولذلك الأمر انعكاساته على الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، وكذلك على تصرفات الحراك الشبابي، ما يساعد على اندساس عناصر عديدة مدفوعة من جهات سياسية تريد التخريب، من أجل تشويه سمعة شباب الانتفاضة وحرف اهتمامات المواطنين عن التنبه إلى المشكلات الأساسية وعن الدور المعطل والمدمر الذي تلعبه الأحزاب السياسية والطائفية في الوصول الى هذا الواقع السيىء".وقال: "ان الاجتماع الذي سيعقده رئيس الجمهورية مع قادة القوى العسكرية والأمنية، هو للنظر في كيفية التصدي لتصرفات المتظاهرين وتعدي البعض منهم على الأملاك العامة والخاصة، وانعكاسات ذلك كله على الأوضاع الأمنية العامة. لكن عقد هذا الاجتماع ربما يستطيع أن يعالج مظاهر المشكلات وليس أسبابها والحقيقية، فالأسباب الأساسية سياسية وتعود مباشرة إلى التعثر الحقيقي في تأليف الحكومة من قبل من يتولون القيام بذلك. هذا بالرغم من ان الرئيس سعد الحريري قد تنحى عن هذا المشهد المتعلق بتأليف الحكومة وهو الآن بانتظار، كما جميع اللبنانيين، ما سوف ينجم عن الاتصالات التي يقوم بها الرئيس المكلف مع رئيس الجمهورية ومع باقي المجموعات السياسية من أجل التأليف. والمشكلة التي نراها أمامنا اليوم، هي في استمرار الاستعصاء، وفي الذهنية والمقاربة المبنية على الاستئثار والمحاصصة التي يمارسها من بيدهم السلطة".أضاف: "هنا يتركز الفشل الحقيقي لجهة عدم التوافق في ما بين أبناء الصف الواحد، وهم جميعا ممن ينتمون الى فريق الثامن من آذار، والتي هي بجوهرها تتمثل بفريق الرئيس ميشال عون وحزب الله. وهؤلاء وكما يظهر، هم غير قادرين، وحتى الآن، على التوصل الى التوافق في ما بينهم بسبب تمسكهم بمصالحهم وبنفوذهم وسلطتهم، وإلى جانبهم عدد من الأحزاب السياسية الصغيرة، والتي هي جميعا من ضمن مكونات فريق الثامن من آذار، وذلك للاتفاق في ما بين بعضهم بعضا على تقاسم الحقائب الوزارية. إلا أن الأمر بالفعل لا يقتصر على تلك الأسباب فقط، وأنا أميل إلى الظن بأنهم يخشون تأليف الحكومة لأن ذلك سيضعهم مباشرة في مواجهة المعضلات الأساسية التي يعاني منها لبنان وفي مواجهة تلبية توقعات المواطنين اللبنانيين منهم. وهم في ذلك سيكونون بحاجة إلى قدر كبير من الشجاعة من أجل اجتراح الحلول الحقيقية، وتخوفهم هذا يدفعهم إلى المزيد من التلكؤ في التأليف، ربما بانتظار تبلور مستجدات محلية أو إقليمية".وتابع: "كان ينبغي على الدكتور حسان دياب إذا كان يريد بالفعل ان يقوم بعمل يحظى بموافقة المتظاهرين من شباب الانتفاضة والأعم الأغلب من اللبنانيين، وكذلك من المجتمعين العربي والدولي، أن يتقدم ويلتزم بما طالب به شباب الانتفاضة بداية، أي بمجموعة متضامنة تستطيع أن تعمل كفريق عمل، من الاختصاصيين المستقلين بالفعل وليس بالاسم. فالدكتور دياب الئيس المكلف يخطىء عندما يقدم مجموعة من الأسماء المقترحة للتوزير ممن هم بالفعل مستشارون لأعضاء الحكومة السابقة أو أعوانهم، أو بأسماء مجموعة من الأشخاص المنتمين لتلك الأحزاب والقيادات. وهؤلاء عندما يصبحون وزراء في الحكومة الجديدة سيكونون مضطرين ان يراجعوا رؤساء احزابهم بكل صغيرة وكبيرة، أي أنهم لن يكونوا مستقلين. وهذا الأمر يثير غضب الناس ويتصرف البعض من شباب الانتفاضة بعصبية أو بعنف، إذ يمكن تفهم بعض هذا الغضب ولكن مرفوض أن يتحول هذا الغضب إلى عنف مادي جملة وتفصيلا، ومرفوض أن يتم التعبير عن هذا الغضب بالتدمير والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة".وأشار الرئيس السنيورة الى أن "القسم الأكبر من العنف الحاصل حتى الآن ويتم عبر تحطيم الاملاك العامة والخاصة وبشكل انتقامي يحصل نتيجة اندساس عناصر مخربة مدفوعة من مجموعات سياسية لا تريد الخير للبنان ولا للبنانيين ولا لشباب الانتفاضة. في الطرف الآخر، هناك حالة الغضب لدى شباب الانتفاضة التي تفاقمها الاوضاع المعيشية المتفاقمة، ولا سيما في المناطق البعيدة عن العاصمة، وبالتالي نشهد الآن اشخاصا لبنانيين من مناطق نائية في الشمال والشرق والجنوب يحضرون الى بيروت ويعبرون عن غضبهم، والبعض يعبر بطريقة عنفية. هذه الممارسات كلها مرفوضة، إذ ليس هكذا تعامل عاصمة لبنان والتي هي عاصمة كل اللبنانيين. ليس ذلك فقط، ثم أن هذا العنف سيسهم في إجهاض الكثير من فرص وإمكانات المستقبل للجميع، ولا سيما للأقل حظوة في المجتمع اللبناني".وشدد على أنه "يجب التوجه نحو تأليف حكومة حقيقية من اختصاصيين مستقلين بالفعل وليسوا تابعين للأحزاب السياسية التي فشلت خلال السنوات القليلة الماضية في إيجاد حلول للمشكلات السياسية والاقتصادية والمالية، ولم تستطع ان تحظى بثقة اللبنانيين، بل كان هناك انحسار كبير في مستويات الثقة بين المواطنين وأهل الانتفاضة من الشباب من جانب والحكومات اللبنانية والمجتمع السياسي في لبنان من الجانب الآخر. لذلك، الحاجة الآن هي لإيجاد حكومة تكون بأعضائها قادرة على أن تبدأ باستعادة الثقة. ولكن الأمر لا يقتصر على وجود هذه المجموعة من الوزراء فقط، بل يتخطى هذا الشرط الضروري لجهة الأعضاء الأكفاء والمستقلين، إلى ما ينبغي على الحكومة أن توضحه وتلتزم به وتعمل من أجله، في ما يتعلق بمهمتها وأهدافها وطرق معالجاتها للمشكلات، وأيضا لبرامجها التنفيذية التي عليها القيام بها لتتمكن من استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي. على هذه الحكومة واجب القيام بجملة من الإصلاحات التي كان ينبغي القيام بها منذ سنوات، في ظل استعصاء مستمر وتلكؤ عن القيام بها من قبل معظم المجموعات السياسية والأحزاب الطائفية والمذهبية".وأكد "ضرورة أن تبادر الحكومة الجديدة إلى مصارحة اللبنانيين بالمشكلات بصدق وجرأة، وان تبدأ بإجراء المعالجات من ضمن تصور واضح للعملية الإصلاحية برمتها. كما عليها أن تبدأ بتصحيح الخلل في التوازن الوطني والسياسي الداخلي وفي السياسات الخارجية بما يؤدي الى تمكين الحكومات اللبنانية من استعادة الثقة من المجتمعين العربي والدولي".وقال: "هناك متغيرات أساسية قد حصلت، فلبنان ما بعد 17 اكتوبر غيره الآن، وعلى الجميع ان يتعامل معها بصدق وشفافية وجرأة. إذا استمر التجاهل والإنكار، فإن حالة الغضب عند المواطنين سوف تستمر وتتفاقم وتؤدي الى المزيد من التداعيات والانعكاسات السلبية، والمزيد من العنف لدى العديد من الشباب، بعضهم عن حسن نية وعن ضيق بما جرى ويجري، وبعضهم الآخر عن سوء نية بكونه مدفوعا من جهات سياسية لها مصلحة في ذلك. هذا الامر غير مفيد للجميع، يجب على هذه المجموعات السياسية ان تدرك بأنها هي وجميع المواطنين على متن سفينة واحدة تتعرض لأعاصير عاتية تلحق الضرر ليس فقط بالسفينة التي أصبحت بالفعل مشرفة على الغرق".أضاف: "إن الاستمرار في عدم المبادرة من قبل بعض المسؤولين إلى إجراء الاصلاحات الحقيقية التي يحتاجها لبنان، فإنهم بذلك يؤدون أنفسهم ويؤذون مواطنيهم ووطنهم. وهم يتسببون، بسوء تبصرهم وتقاعسهم، بمخاطر كبيرة تلحق بلبنان وبجميع اللبنانيين".وختم: "لقد تراكمت هذه الأخطاء على مدى السنوات القليلة الماضية والوضع أصبح معرضا الآن الى المزيد من التفاقم، وإذا لم تدرك القيادات هذه الحقيقة المرة وتستمع الى صوت الناس ثم تبادر فعليا إلى تأليف حكومة تستطيع بأعضائها وبأهدافها وبرامجها أن تحظى بثقة المواطنين، فإننا مقبلون على مشكلات كبيرة جدا في لبنان".============س.م
أكد حازم إمام ظهير أيمن فريق الزمالك اقترابه من تجديد عقده مع الفريق الأبيض. وقال إمام في تصريحات نقلها الموقع الألكتروني الرسمي لناديه أنه سعيد بالتقدير المعنوي من قبل مسؤولي الزمالك. وأضاف أنه سيجدد عقده لثاني مرة في وجود مرتضى منصور في رئاسة النادي. وأوضح "الكل سعداء باستمرار الفرنسي باتريس كارتيرون على رأس القيادة الفنية للفريق. كارتيرون صنع حالة فنية ونفسية رائعة في الزمالك منذ توليه المهمة وقاد الفريق للفوز ببطولتي السوبر الأفريقي والمحلي". وشدد إمام على أن لاعبي الفريق يلتزمون ببرنامج الجهاز الفني للحفاظ على اللياقة البدنية، وطبيب الفريق يتواصل مع اللاعبين لتنفيذ الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا. يذكر أن الزمالك يحتل المركز الرابع حاليا في ترتيب الدوري، المتوقف حاليا بسبب فيروس كورونا، برصيد 31 نقطة من 16 مباراة، بفارق 18 نقطة كاملة خلف غريمه التقليدي الأهلي (المتصدر)، الذي خاض 17 مباراة، علما بأن الزمالك سيتم خصم ثلاث نقاط من رصيده في نهاية الموسم - حال استكماله - بسبب انسحابه من لقاء القمة أمام الأهلي في فبراير الماضي. وفي وقت سابق قال وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي أن بداية شهر أغسطس هو الموعد الأنسب لعودة النشاط الرياضي المحلي. وأضاف :" نسعى لعودة الأمور لطبيعتها بشكل تدريجي بداية من منتصف هذا الشهر الذي سيشهد بداية فتح الأندية ومراكز الشباب". ذكر صبحي في تصريحات تليفزيونية لقناة "أون تايم سبورت" في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس ، إنه عقد العديد من الاجتماعات مع جميع أعضاء المنظومة الرياضية وعلى رأسها اتحاد كرة القدم برئاسة عمرو الجنايني. وأوضح:" ندرك جيدا أهمية كرة القدم ومكانتها الخاصة لدى المصريين .. من 15 إلى 30 يونيو الجاري ستكون فترة التجهيز لعودة النشاط الرياضي على أن تعود الأندية للتدريبات بداية من أول يوليو وهي تحتاج إلى شهر للإعداد لاستئناف النشاط الرياضي". واستكمل :"هناك رغبة أكيدة من الدولة لعودة النشاط الرياضي والموقف النهائي بداية الأسبوع المقبل وهو يشمل كل الألعاب وليس كرة القدم وحدها". وتوقف النشاط الرياضي في مصر في منتصف مارس الماضي في إطار إجراءات الدولة للسيطرة على انتشار فيروس كورونا.
نظمت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" اليوم، لقاءً افتراضياً عبر منصة "زووم"، بعنوان "الحلول التمويلية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة" تم خلاله إبراز المبادرات والبرامج التمويلية المخصصة للمنشآت وطريقة زيادة مساهمتها في الناتج المحلي، وتحسين البيئة الاقتصادية لبيئة الأعمال. وأوضح مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" بدر الردهان، أن الهيئة أكملت المرحلة الأولى من الدراسة الخاصة بتأسيس بنك متخصص لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي كان معالي وزير التجارة قد أعلن عنه العام الماضي، مبيناً أن العمل يجري حاليا للحصول على الموافقات من الجهات المعنية، وهو يأتي ضمن حزمة من البرامج والمبادرات والمنتجات المتخصصة خلال الفترة المقبلة. وتحدث الردهان عن الحدود المالية في مبادرة الإقراض غير المباشر، التي يبلغ الحد الأدنى فيها 50 ألف ريال، والأعلى 7.5 ملايين ريال، وتمنح حسب الدراسة الائتمانية، وحجم المشروع وإيراداته ومبيعاته، كون كل مشروع مختلف عن الآخر، فيما يكفل برنامج كفالة بحد أقصى 15 مليون ريال من قيمة التمويل الممنوح من الجهات التمويلية. وقال مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة :"إن بوابة التمويل تمكّن من الحصول على التمويل سواء من مبادرة الإقراض غير المباشر أو برنامج التمويل المضمون أو التمويل بشكل عام"، مبيناً أن عدد شركاء مبادرة الإقراض غير المباشر 18 شركة من شركات التمويل المرخصة من مؤسسة النقد العربي السعودي، وللاستفادة من خدماتها يمكن ببساطة الدخول والتسجيل في بوابة التمويل التي تربط المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بالجهات التمويلية من بنوك أو شركات تمويل، مفيداً أن هذه المنصة الإلكترونية هي بوابة تخدم جميع مناطق المملكة خاصة المناطق الواعدة والتي لا تتوفر فيها تغطية جغرافية من الجهات التمويلية. وأشار الردهان إلى أنه في العام الماضي تم إطلاق مبادرة "التوعية التمويلية" بالشراكة مع أكثر من 35 جهة من القطاع الخاص والجهات الحكومية، وقد استطاعت أن ترفع من الوعي المالي للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ويسرت من سبل الحصول على التمويل ورفع الوعي الائتماني، لافتاً إلى أن الهيئة لا تطلب كفيل كونها لا تقدم القروض بشكل مباشر، وأن برنامج "كفالة" توسع بشكل كبير بعد رفع رأسماله إلى 800 مليون ريال، إضافةً إلى المنشآت الناشئة والتي عمرها أقل من ثلاث سنوات، ولصعوبة حصولها على التمويل تم تحديد منتج خاص بتغطية أعلى وبأجور أقل لتحفيز البنوك لاستهداف هذا القطاع، مضيفاً أنه تم رفع قيمة الكفالة إلى 15 مليون ريال لدعم الشركات بشكل أكبر. وأفصح الردهان عن إطلاق 3 برامج تستهدف جميعها قطاعات معينة، مؤكداً أهمية قطاع الامتياز التجاري فتم إطلاق منتج خاص بتغطية أعلى لتحفيز الجهات التمويلية، فضلاً عن منتج لسلاسل الإمداد لقطاع النقل والتخزين، وآخر لقطاع الاتصالات والتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن "منشآت" أطلقت مبادرة الاستثمار الجريء بمبلغ 2.800 مليار ريال، وعلى ضوئها أسست الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي تعمل حالياً بشكل كامل، إذ ركزت المبادرة على برنامجي المشاركة والاستثمار في الصناديق، مؤكداً أن كل تلك البرامج متاحة على موقع منشآت بشبكة الإنترنت، ويمكن الدخول عليها للاستفادة من خدماتها. ولفت مدير إدارة التمويل الإقراضي بالهيئة إلى أن "منشآت" كجهة ممكنة ومحفزة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تحرص دائماً على مراجعة برامجها، وتقرأ ما يمكن أن يعوق تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة لتعمل على تلافي كل العقبات، والعمل على التوسع في التعاون مع البنوك وتوفير التمويل بهوامش ربح منافسة.
كتب- مصطفى عيد: قال محمد معيط وزير المالية، في بيان اليوم الأحد، إن الحكومة تعمل جاهدة لتصبح الدولة رائدة في مجال المدفوعات الرقمية من خلال تبني استراتيجية وطنية للتحول الرقمي. أوضح الوزير، خلال الندوة العربية للشمول المالي والتأمين المستدام، اليوم الأحد، أنه تم تدشين مرحلة جديدة من الشمول المالي للمواطنين للمساعدة في تحسين مستوى المعيشة وانخفاض معدلات الفقر من خلال إحتوائه شرائح معينة داخل المجتمع كمحدودي الدخل، وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر. وأضاف معيط أن الشمول المالي هو أحد ركائز النمو والتحول للاقتصاد الرقمي وتعزيز الإصلاح الاقتصادي، بما يساعد أيضا في دمج الاقتصاد غير الرسمي بالاقتصاد الرسمي، ويضمن تطور الخدمة التي تقدمها المؤسسات المالية. وتهدف استيراتيجية التحول الرقمي إلى تأسيس اقتصاد رقمي يمكّن الأفراد والقطاعات والشركات من رفع الإنتاجية على النحو الذي يحقق الاستقرار المالي والحد من الفساد ومعدلات التهرب الضريبي. وقال إن الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي ارتكزت على عدة محاور رئيسية تضمنت تأسيس المجلس القومي للمدفوعات، لخفض استخدام أوراق النقد خارج القطاع المصرفي، ودعم تطوير الوسائل والقنوات الإلكترونية في عملية الدفع وإحكام الرقابة عليها لخلق مسار آمن لحماية حقوق مستخدمي نظم وخدمات الدفع الإلكتروني. وقال الوزير إن الشمول المالي أداة جيدة لتنمية الاقتصاد المصري بمعدلات سريعة، لافتا إلى أن هذا يتطلب التركيز في العملية التعليمية على كليات نظم المعلومات والذكاء الاصطناعي بما يدعم تقدم الحكومة المصرية في مؤشر تنمية الحكومة الرقمية الذى تصدره الأمم المتحدة، والذي جاءت مصر فيه ضمن الشريحة المتوسطة التي تشهد معدلات نمو بين 25% إلى 50%.
أشاد اللواء أشرف عطيه محافظ اسوان بحملات التطهير والتعقيم التي تقوم امانة حزب مستقبل وطن في مختلف أرجاء المحافظة للوقاية من انتشار فيروس كورونا المستقبل كوفيد 19. جاء ذلك أثناء قيام شباب الحزب بتعقيم وتطهير مبنى ديوان عام محافظة أسوان وذلك إنطلاقا من الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن، تحت رعاية المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس الحزب، وتنفيذا لتوجيهات المهندس أشرف رشاد الشريف، الأمين العام والنائب الأول لرئيس الحزب.و برعاية السيد النائب حسن سيد خليل عضو مجلس النواب وامين الحزب بالمحافظة. واكد محافظ اسوان علي أصالة وعراقة الشعب المصرى عموماً والاسوانى خصوصاً والتي تظهر بوضوح فى وقت الأزمات بصورة مشرفة مشرقة. وقال سمير كامل أمين التنظيم بالحزب أثناء مشاركته في حملة التعقيم والتطهير وبرفقته المهندس جلال أبو الحسن أمين المجالس المحلية وعدد من أعضاء هيئة المكتب وأعضاء الأمانات النوعية وقيادات وشباب أمانة قسم أول أسوان وأمانة المرأة بالمحافظة بقيادة الدكتورة فاطمة حسام الدين ان حزب مستقبل وطن بمحافظة أسوان يواصل جهوده فى توجيه القوافل الميدانية التى تقوم بالتوعية والتعقيم والتطهير للمصالح الحكومية والمواقع المختلفة. موضحا أن الحملة توجهت بعد ذلك إلى مبنى محطة السكك الحديدية بمدينة أسوان ، قامت بتعقيم كافة المكاتب الإدارية ومنافذ حجز التذاكر وأكشاك بلوكات التحويلات والقطارات التى تصادف وقوفها على أرصفة المحطة، ثم توجهت مجموعات شباب الحزب الي كورنيش النيل بمدينة أسوانللاستمرار في عملية التعقيم بهمة ونشاط وسط استحسان الجمهور الأسوانى مثمنين هذا العمل الوطنى من جانبه أشاد النائب حسن سيد خليل عضو مجلس النواب أمين محافظة أسوان بجهود الشباب وبتعاون المواطنين الاسوانيين والتزامهم التام بقرارات رئيس مجلس الوزراء تعاونا مع الحكومة وتقديراً لدورها في حماية صحة المواطنين ، حيث تأتى هذه الحملات في إطار السياسة التي ينتهجها حزب مستقبل وطن، لدعم القيادة السياسية ودعم ومؤسسات الدولة المصرية، من خلال إطلاق وتنظيم الفعاليات والمبادرات المجتمعية، في مختلف المجالات، لتلبية احتياجات المواطنين والتخفيف عنهم. التعليقات
Nachdem der an Covid-19 erkrankte britische Premierminister Boris Johnson auf eine Intensivstation verlegt wurde, hat sich sein Gesundheitszustand stabilisiert. Wie sein Sprecher in London mitteilte, musste der 55-Jährige nicht an eine Beatmungsmaschine angeschlossen werden. Ihm werde zwar weiterhin Sauerstoff zugeführt, er atme aber weiterhin selbstständig ohne jegliche Unterstützung. Johnson habe auch keine Lungenentzündung, berichtete der Sprecher. Vertretung Johnsons durch Außenminister Raab Staatsminister Michael Gove versicherte, dass Johnson die beste Fürsorge erhalte. "Unsere Wünsche und Gebete sind mit ihm und seiner Familie", sagte Gove und fügte hinzu: "Wir hoffen verzweifelt, dass Boris sich so schnell wie möglich erholen kann." Gove selbst befindet sich in häuslicher Quarantäne, weil ein Familienmitglied leichte Coronavirus-Symptome hatte. Vorübergehend wird Außenminister Dominic Raab vertretungsweise die Amtsgeschäfte von Premierminister Johnson übernehmen. "Die Regierungsgeschäfte werden weitergehen", versicherte Raab. Genesungswünsche von Politikern und englischem Königshaus Politiker wie Bundeskanzlerin Angela Merkel, Frankreichs Präsident Emmanuel Macron, US-Präsident Donald Trump und Russlands Präsident Wladimir Putin wünschten Johnson eine rasche Genesung. Wie der Buckingham-Palast mitteilte, wird Königin Elizabeth II. über den Gesundheitszustand des Premiers unterrichtet. Sie wünschte ihm eine vollständige und rasche Genesung - ihr Enkel Prinz William schloss sich den Wünschen auf Twitter an.
Retrieve semantically similar text.
Boris Johnson,British Prime Minister) is reportedly on Oxygen support. The Prime Minister who tested positive to COVID-19 was hospitalized after his health condition took a downward turn. He was transferred to the Intensive Care Unit Unit of St. Thomas Hospital, London after he began showing worsening symptoms of the virus Michael Gove, a Cabinet Minister has disclosed Johnson is currently on Oxygen support. Speaking on LBC radio, Gove stated “The prime minister has received some oxygen support,” adding that “he has not been on a ventilator”. In the mean time, Downing Street announced that Foreign Secretary, Dominic Raab will deputize for Boris Johnson where necessary. Related
Beatmungsgeräte stehen bereit – Hohes Fieber und Atemnot: Boris Johnson auf Intensivstation Der britische Premier erhält Sauerstoff, ist aber noch bei Bewusstsein und ansprechbar. Der Zustand des Covid-Erkrankten muss schon in den vergangenen Tagen sehr schlecht gewesen sein. Cathrin Kahlweit, London Der Zustand des mit dem Coronavirus infizierten britischen Premierministers Boris Johnson hat sich verschlechtert. (Foto: Keystone) Den ganzen Montag über hatten sich Sprecher von Downing Street, Minister und Freunde von Boris Johnson darin abgewechselt zu betonen, dass alles in Ordnung sei und es dem Premierminister den Umständen entsprechend gut gehe. Am Abend dann der Schock: Man habe Johnson auf die Intensivstation des St. Thomas' Hospital transferieren müssen, hiess es, weil sich sein Zustand weiter verschlechtert habe. Johnson werde mit Sauerstoff versorgt. Er sei bei Bewusstsein, könne noch sprechen, sei aber in die Nähe von Beatmungsgeräten verlegt worden – für alle Fälle. Kabinettsminister Michael Gove sagte einem Radiosender am Dienstagmorgen, Johnson habe die Nacht auf der Intensivstation überstanden und sei dabei nicht an ein Beatmungsgerät angeschlossen worden. Er habe aber weiter Sauerstoffunterstützung erhalten. Die Nation ist bestürzt. Auch all jene, die nicht viel von den politischen Talenten des Premierministers halten, drücken ihre unbedingte Sorge aus, dass es ihm schnell besser gehen möge. Die deutsche Bundeskanzlerin Angela Merkel liess Johnson über ihren Sprecher Steffen Seibert gute Besserung wünschen – sie hoffe, dass Johnson das Krankenhaus bald wieder verlassen könne. Auch EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen und Frankreichs Staatschef Emmanuel Macron wünschten Johnson via Twitter eine schnelle Genesung. Aus den USA meldete sich Donald Trump. Wenn man wegen der Lungenkrankheit Covid-19 auf der Intensivstation behandelt werde, werde es «sehr, sehr ernst», sagte Trump bei einer Pressekonferenz im Weissen Haus und drückte Johnson seine besten Wünsche aus. Der Regierungschef sei ein «sehr guter Freund von mir und ein Freund unserer Nation». Polizisten bewachen das St Thomas' Hospital in London, wo der britische Premier Boris Johnson am Montagabend auf die Intensivstation verlegt wurde. (Foto: Keystone/Victoria Jones/PA via AP) Tatsächlich muss der Zustand des britischen Premiers, der sich vor elf Tagen mit Symptomen des Covid-19-Virus in heimische Quarantäne zurückgezogen hatte und danach positiv getestet worden war, schon in den vergangenen Tagen sehr schlecht gewesen sein. Er selbst hatte sich noch am Donnerstag kurz vor Downing Street gezeigt, um gemeinsam mit Millionen Briten den Mitarbeitern des Nationalen Gesundheitssystems zu applaudieren. Gesundheitszustand geschönt? Allerdings wurde später bekannt, dass es ihm schon die ganze vergangene Woche relativ schlecht gegangen sei; er habe immer wieder hohes Fieber und Atemnot gehabt. Im Laufe des Montags wurde dann bekannt, dass Johnson offenbar schon seit Samstag nicht mit seinem designierten Stellvertreter, Aussenminister Dominic Raab, gesprochen habe. Fragen wurden laut, ob er dazu nicht mehr in der Lage war und die Berichte über seinen Gesundheitszustand geschönt wurden, um die Bevölkerung zu beruhigen. Der britische Aussenminister Dominic Raab übernimmt die Amtsgeschäfte von Boris Johnson. (Foto: Keystone/Dominic Lipinski/PA via AP) Die für Dienstag geplante Kabinettssitzung war wohlweislich schon verlegt worden; Raab hatte am Morgen immerhin bereits ein Sicherheitsbriefing geleitet. Am Montagabend soll Johnson dann seinen Stellvertreter angerufen und ihn formell gebeten haben, die Amtsgeschäfte bis zu seiner Wiederherstellung zu übernehmen. Raab sicherte den Briten am Montagabend Kontinuität bei der Regierungsarbeit zu. «Die Regierungsgeschäfte werden weitergehen», so der Aussenminister. Johnson habe ihn gebeten, die Pläne der Regierung für den Kampf gegen das Coronavirus voranzutreiben. Dramatisch ist die Lage indes auch für die Lebensgefährtin des Premierministers. Carrie Symonds ist hochschwanger und selbst gerade erst von einer Corona-Infektion genesen. Sie hat den Vater ihres Kindes, der nun auf der Intensivstation in einem Londoner Krankenhaus liegt, seit knapp zwei Wochen nicht gesehen. Mit Material der Agenturen.
Der britische Premierminister Boris Johnson hat seine erste Nacht auf der Intensivstation eines Londoner Krankenhauses überstanden. Johnson musste nicht an ein Beatmungsgerät angeschlossen werden, wie Staatsminister Michael Gove am Dienstag dem Radiosender LBC sagte. Er habe zwar Sauerstoffunterstützung bekommen, „aber er war nicht an einem Beatmungsgerät“. Seine Infektion mit dem Coronavirus hatte der Premierminister am 27. März bekanntgemacht und seitdem in Isolation in der Downing Street weiter die Regierungsgeschäfte geführt. Weil sich seine Symptome wie Fieber und Husten nicht besserten, wurde er am Sonntag schließlich zur Untersuchung in das St. Thomas‘ Hospital gebracht. Die staatliche Klinik liegt in der Nähe des Parlaments. Am Montagnachmittag hatte sich der Zustand des 55-Jährigen plötzlich derart verschlechtert, dass Johnson abends auf die Intensivstation verlegt werden musste. Wenige Stunden zuvor hatte Johnson seine Landsleute in einem Tweet aufgefordert, zu Hause zu bleiben und so Leben zu schützen. Thank you for doing your bit in the fight against #coronavirus. Stay home, protect the NHS and save lives. #StayHomeSaveLives pic.twitter.com/5p2dsucMbK — Boris Johnson #StayHomeSaveLives (@BorisJohnson) April 5, 2020 Downing Street erklärte, es handle sich um eine Vorsichtsmaßnahme. Johnson bleibe weiter in Regierungsverantwortung. Er habe nach dem positiven Testbefund vor 10 Tagen noch immer Symptome. Seither befand sich der 55-Jährige in Quarantäne. Politiker aus aller Welt wünschten ihm eine schnelle Genesung, darunter auch Bundeskanzlerin Angela Merkel, US-Präsident Donald Trump und die EU-Spitzen. Johnson hatte Außenminister Dominic Raab damit beauftragt, ihn zu vertreten. Damit wird der 46-jährige Raab auch die tägliche Corona-Videokonferenz des „Kriegs-Kabinetts“ leiten, wie die britische Nachrichtenagentur PA schrieb. Lesen Sie auch: ► Berlins Innensenator: Beschränkungen wegen Coronavirus könnten das ganze Jahr andauern ► Berlin bemüht sich nach Verschwinden von Schutzmasken um Aufklärung Die schwangere Verlobte des britischen Premierministers, Carrie Symonds, hat nach eigenen Angaben eine Woche mit Symptomen der Lungenkrankheit Covid-19 im Bett verbracht. Das teilte die 32 Jahre alte ehemalige Kommunikationschefin der Konservativen Partei am Samstag per Twitter mit. Getestet worden sei sie aber nicht. „Nach sieben Tage Ausruhen fühle ich mich stärker und bin auf dem Weg der Besserung“, so Symonds. Schwanger zu sein mit Covid-19 sei offensichtlich beunruhigend, fügte sie hinzu und teilte eine Online-Infobroschüre mit ihren Followern. „Bitte lesen Sie und befolgen Sie die aktuellsten Leitlinien, die ich sehr beruhigend fand“, schrieb sie.
Boris Johnson. (Foto: dpa) Jetzt teilen: Jetzt teilen: LONDON - Der britische Premierminister Boris Johnson ist wegen seiner Covid-19-Erkrankung auf die Intensivstation verlegt worden. Sein Zustand habe sich im Laufe des Nachmittags verschlechtert, bestätigte eine Regierungssprecherin am Montagabend der Deutschen Pesse-Agentur in London. Der 55-Jährige war am Sonntag in das St. Thomas' Hospital gebracht worden. Er hatte seine Infektion mit dem neuartigen Erreger bereits am 27. März öffentlich gemacht. Johnson habe Außenminister Dominic Raab damit beauftragt, ihn zu vertreten, wo es notwendig sei, hieß es in einer offiziellen Mitteilung der Downing Street. "Der Premierminister ist in hervorragenden Händen und dankt allen Mitarbeitern des (Gesundheitsdiensts) NHS für ihre harte Arbeit und ihr Engagement." Medienberichten zufolge ist Johnson bei Bewusstsein. "Meine Gedanken sind beim Premierminister und bei seiner Familie - ich sende ihm alle guten Wünsche", twitterte die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon. Finanzminister Rishi Sunak teilte ebenfalls per Twitter mit, seine Gedanken seien bei Johnson und dessen schwangerer Verlobter Carrie Symonds. Verknüpfte Artikel Auch Symonds verbrachte eine Woche mit Symptomen der Lungenkrankheit im Bett. Das Paar hatte Ende Februar seine Verlobung bekanntgegeben. Das Baby soll im Frühsommer auf die Welt kommen. Fieber und Husten Nachdem Johnson von seiner Infektion erfuhr, arbeitete er zunächst isoliert im Regierungssitz in der Downing Street weiter. In seinen Videobotschaften zur Pandemie gab er sich optimistisch, er wirkte aber bereits angeschlagen und hatte auch deutlich an Gewicht verloren. Am Sonntag musste er dann in die Klinik gebracht werden. Er sei auf Anraten seines Arztes "zu einigen Routinetests" ins Krankenhaus gegangen, hatte Johnson noch am Montag per Twitter mitgeteilt. Nach Angaben eines Regierungssprechers litt er unter Fieber und Husten. Einige britische Medien schrieben hingegen von einer schweren Erkrankung der Lunge; Johnson wurde demnach bereits beatmet. Außenminister Raab vertrat ihn bereits auf einer Sitzung. Noch Anfang März hatte der Premierminister damit geprahlt, dass er Menschen in einem Krankenhaus, darunter Covid-19-Patienten, die Hände geschüttelt habe. Das werde er auch weiterhin tun, sagte er damals. Die britische Regierung steht im Kampf gegen die Pandemie unter erheblichem Druck: Durch einen Schlingerkurs verlor sie wertvolle Zeit, um den Ausbruch einzudämmen. Im chronisch unterfinanzierten Gesundheitsdienst NHS (National Health Serice) gibt es zudem nicht genügend Tests, Schutzausrüstungen und Beatmungsgeräte. Erste Kliniken meldeten britischen Medien zufolge sogar einen Mangel an Sauerstoff für die Beatmung der Lungenkranken. Mehr zum Coronavirus
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Der britische Premierminister Boris Johnson nimmt an diesem Montag die Amtsgeschäfte wieder auf. Bereits am Sonntagabend traf der 55-Jährige am Regierungssitz Downing Street in London ein, wie eine Sprecherin bestätigte. Johnson hatte sich in den vergangenen zwei Wochen auf dem offiziellen Landsitz Chequers nahe der britischen Hauptstadt von der Lungenkrankheit erholt. Zuvor war er eine Woche im Krankenhaus behandelt worden, mehrere Tage davon gar auf der Intensivstation. Kabinettsausschuss tagt zu Corona Johnson werde zunächst eine Sitzung des mit dem Coronavirus befassten Kabinettsausschusses leiten, berichtete die britische Nachrichtenagentur PA. Die konservative Regierung steht wegen ihrer Reaktion auf die Pandemie schwer in der Kritik. Ihr wird vorgeworfen, viel zu lange mit Maßnahmen zur Eindämmung gewartet zu haben. Zudem fehlt es an Schutzkleidung für das medizinische Personal. Auch vom ausgegebenen Ziel, bis Ende April jeden Tag 100.000 Menschen auf den Erreger SARS-CoV-2 zu testen, sind die Behörden noch weit entfernt. Social distancing ist gar nicht so einfach - hier eine Einkaufsstraße am Sonntag in London Experten gehen inzwischen davon aus, dass das Vereinigte Königreich den Höhepunkt der Epidemie überschritten hat. Doch die täglich neu registrierten Sterbefälle sind noch immer hoch. Nach jüngsten Zahlen der US-Universität Johns Hopkins in Baltimore registrierten die Behörden bislang fast 20.800 Todesopfer und mehr als 154.000 Infizierte. Berechnungen der "Financial Times" zufolge könnte die tatsächliche Zahl der Toten mehr als doppelt so hoch sein. Video ansehen 01:06 Teilen Tourismus in Cornwall am Boden Versenden Facebook google+ Tumblr VZ Xing Newsvine Digg Permalink https://p.dw.com/p/3bCki Tourismus in Cornwall am Boden Ungeachtet dessen werden die Rufe nach einer Lockerung der Maßnahmen wegen der Schäden für die Wirtschaft immer lauter. Der neue Labour-Chef Keir Starmer forderte die Regierung auf, eine Exit-Strategie vorzulegen und eine Debatte in der Öffentlichkeit darüber zu führen. Die Bürger müssten wie Erwachsene behandelt werden, so der Oppositionschef. Auch der ehemalige konservative Finanzminister Philip Hammond rief die Regierung auf, einen Plan vorzulegen, wie die Wirtschaft wieder zum Laufen gebracht werden kann. Innenministerin Priti Patel schloss am Wochenende jedoch eine rasche Aufhebung der Ausgangsbeschränkungen aus. Vor einem Supermarkt in London: Desinfektionsspray und Papier, um die Griffe der Einkaufswagen zu säubern Erwartet wird, dass sich der Premierminister noch an diesem Montag dazu äußert, wie es in den kommenden Tagen weiter geht. Die britische Tageszeitung "Telegraph" berichtet, Johnson wolle in den nächsten Tagen einen Fahrplan präsentieren. Der Premier wird eine Antwort darauf finden müssen, wie und wann die Einschränkungen des öffentlichen Lebens aufgehoben werden können, ohne eine zweite Infektionswelle zu riskieren. se/wa (rtr, dpa, ap)
Boris Johnson. (Foto: dpa) Jetzt teilen: Jetzt teilen: LONDON - Der britische Premierminister Boris Johnson hat sich mit dem Coronavirus angesteckt. Das teilte er am Freitag per Kurznachrichtendienst Twitter mit. Er habe milde Symptome, Husten und Fieber, entwickelt, sagte Johnson in einer Videobotschaft. "Ich arbeite von zuhause, ich bin in Selbstisolation", sagte der Premier. Dank moderner Technologie könne er weiterhin mit seinem Top-Team kommunizieren, um den Kampf gegen die Coronavirus-Pandemie in seinem Land anzuführen. Johnson dankte dem Nationalen Gesundheitsdienst NHS, weiteren Mitarbeitern des Öffentlichen Diensts und etwa 600.000 Menschen, die sich als freiwillige Helfer gemeldet hatten. Großbritannien hatte am Donnerstag erstmals mehr als 100 Todesfälle in einem Zeitraum von 24 Stunden durch das neuartige Coronavirus verzeichnet. Wie das Gesundheitsministerium in London mitteilte, starben seit Mittwoch 115 Menschen an der Lungenkrankheit Covid-19. Die Zahl der Toten im Vereinigten Königreich stieg damit auf 578 an. Rund 11.700 Menschen waren in dem Land nachweislich mit dem Virus infiziert. Die tatsächliche Zahl der Infizierten dürfte allerdings sehr viel höher sein. Großbritannien hat bislang im Vergleich zu Deutschland nur wenige Tests durchgeführt und lange mit der Einführung drastischer Maßnahmen zur Eindämmung der Pandemie gezögert. Tweet Over the last 24 hours I have developed mild symptoms and tested positive for coronavirus. I am now self-isolating, but I will continue to lead the government’s response via video-conference as we fight this virus. Together we will beat this. #StayHomeSaveLives pic.twitter.com/9Te6aFP0Ri — Boris Johnson #StayHomeSaveLives (@BorisJohnson) March 27, 2020 Bereits am Mittwoch war bekannt geworden, dass sich auch Thronfolger Prinz Charles mit dem Erreger Sars-CoV-2 infiziert hat. Doch auch bei ihm sollen die Symptome mild sein. Johnson zeigte sich trotz allem optimistisch. "Wir werden es (das Virus) besiegen, wir werden es gemeinsam besiegen", sagte der Premier. Mehr zum Coronavirus Unsere ständig aktualisierte Übersicht zur Lage in Hessen und Rheinland-Pfalz finden Sie hier, darin aktuelle Videos und Hintergründe aus den Städten Wiesbaden, Mainz, Darmstadt, Gießen, Wetzlar, Worms und der gesamten Großregion.
London/Dublin Feierstimmung in Dowing Street 10: Der britische Premierminister Boris Johnson hat in seiner Neujahrsansprache angekündigt, nach den Brexit-Querelen ein neues Kapitel aufzuschlagen. Seine Landsleute könnten sich "auf ein fantastisches Jahr und ein bemerkenswertes Jahrzehnt" einstellen. Großbritannien werde am 31. Januar aus der Europäischen Union ausscheiden, "frei, unseren eigenen Kurs einzuschlagen als souveräne Nation", sagte Johnson. "Während wir auf Wiedersehen sagen zu 2019, lasst uns auch Abschied nehmen von der Spaltung, dem Groll und der Unsicherheit", so der Regierungschef. Das werde "das Vertrauen der Menschen und Unternehmen wieder herstellen und eine Flut angestauter Investitionen auslösen". EU-Handelskommissar ist skeptisch Doch nicht jeder teilt den Optimismus des britischen Premierministers. EU-Handelskommissar Phil Hogan warnte vor einem Scheitern der anstehenden Verhandlungen über ein Anschlussabkommen zwischen London und Brüssel. Ein Austritt ohne Deal Ende 2020 würde "Salz in die Wunden streuen" und berge das Risiko, "Familien, Gemeinschaften und Regionen" zu spalten, sagte der Ire der Tageszeitung "The Irish Times" (Montag). Großbritannien soll am 31. Januar aus der EU austreten. In einer Übergangsphase bis Ende 2020, während der so gut wie alles beim Alten bleibt, wollen beide Seiten dann ein Abkommen über die künftigen Beziehungen aushandeln. Doch die Zeit dafür gilt als denkbar knapp. Eine noch bis Juli mögliche Verlängerungsoption um bis zu zwei Jahre hat Johnson jedoch bereits ausgeschlossen. Die Absage Johnsons an eine Verlängerung hält Hogan jedoch für unglaubwürdig. "Wir haben gesehen, wie der Premierminister versprochen hat, eher tot im Graben zu liegen, als die Brexit-Frist zu verlängern, um dann genau das zu tun", sagte Hogan. Johnson werde auch dieses Mal nicht in einem Graben sein Ende finden. RND/dpa/ka
Boris Johnson,British Prime Minister) is reportedly on Oxygen support. The Prime Minister who tested positive to COVID-19 was hospitalized after his health condition took a downward turn. He was transferred to the Intensive Care Unit Unit of St. Thomas Hospital, London after he began showing worsening symptoms of the virus Michael Gove, a Cabinet Minister has disclosed Johnson is currently on Oxygen support. Speaking on LBC radio, Gove stated “The prime minister has received some oxygen support,” adding that “he has not been on a ventilator”. In the mean time, Downing Street announced that Foreign Secretary, Dominic Raab will deputize for Boris Johnson where necessary. Related
Retrieve semantically similar text.
Nachdem der an Covid-19 erkrankte britische Premierminister Boris Johnson auf eine Intensivstation verlegt wurde, hat sich sein Gesundheitszustand stabilisiert. Wie sein Sprecher in London mitteilte, musste der 55-Jährige nicht an eine Beatmungsmaschine angeschlossen werden. Ihm werde zwar weiterhin Sauerstoff zugeführt, er atme aber weiterhin selbstständig ohne jegliche Unterstützung. Johnson habe auch keine Lungenentzündung, berichtete der Sprecher. Vertretung Johnsons durch Außenminister Raab Staatsminister Michael Gove versicherte, dass Johnson die beste Fürsorge erhalte. "Unsere Wünsche und Gebete sind mit ihm und seiner Familie", sagte Gove und fügte hinzu: "Wir hoffen verzweifelt, dass Boris sich so schnell wie möglich erholen kann." Gove selbst befindet sich in häuslicher Quarantäne, weil ein Familienmitglied leichte Coronavirus-Symptome hatte. Vorübergehend wird Außenminister Dominic Raab vertretungsweise die Amtsgeschäfte von Premierminister Johnson übernehmen. "Die Regierungsgeschäfte werden weitergehen", versicherte Raab. Genesungswünsche von Politikern und englischem Königshaus Politiker wie Bundeskanzlerin Angela Merkel, Frankreichs Präsident Emmanuel Macron, US-Präsident Donald Trump und Russlands Präsident Wladimir Putin wünschten Johnson eine rasche Genesung. Wie der Buckingham-Palast mitteilte, wird Königin Elizabeth II. über den Gesundheitszustand des Premiers unterrichtet. Sie wünschte ihm eine vollständige und rasche Genesung - ihr Enkel Prinz William schloss sich den Wünschen auf Twitter an.
With the spread of the coronavirus, more and more well-known people are falling victim to the virus; earlier in the day, it was reported that UK Prime Minister Boris Johnson had tested positive for COVID-19. Rammstein's frontman Till Lindemann was hospitalised in Berlin after testing positive for coronavirus, the German newspaper Bild reported on Friday. The 57-year-old musician had high body temperature and pneumonic fever, and after testing positive for COVID-19, he was transferred to the intensive care unit. However, doctors reportedly claim that there's no danger to the musician's health. In early-March, Lindemann had a concert in Moscow and after a gig in Ukraine’s capital Kiev, he had a tour of the Chernobyl Exclusion Zone.
Begoña Gómez, the wife of Spanish Prime Minister Pedro Sánchez, has tested positive for the coronavirus. From La Moncloa prime ministerial palace, sources said yesterday that she is “following prevention measures established by the health authorities.” The same sources said that the “tests carried out in recent hours on the people closest to the prime minister have come back positive in the case of his wife, Mrs Begoña Gómez. Both Mrs Gómez and the prime minister are well, both are in La Moncloa and at all times are following the prevention measures set out by the health authorities.” Begoña Gómez and Irene Montero were present at a march in Madrid for International Women’s Day last Sunday. Tests earlier in the week confirmed that the minister for territorial policy, Carolina Darias, and the equality minister, Irene Montero, had also contracted the SARS-CoV-2 virus. “Both are in their homes and in a good condition,” La Moncloa sources stated on Saturday night. Begoña Gómez and Irene Montero were present at a march in Madrid for International Women’s Day last Sunday. The Spanish government has been widely criticized by the opposition for letting the demonstrations go ahead across Spain, given that the coronavirus was already spreading fast through the Spanish population at that point. Just the next day, the Madrid regional authorities opted to close all schools, meaning 1.5 million students in the region would not be going to class. There was also controversy on Saturday when Irene Montero’s partner, Pablo Iglesias, who is the leader of their Unidas Podemos party, attended a marathon Cabinet meeting, at which the state of alarm was debated and eventually put into place. Iglesias, who is one of Spain’s deputy prime ministers in the Socialist Party-Unidas Podemos coalition government, had stated that he would remain in quarantine in his home from Thursday onward given the positive diagnosis of his partner. However, Iglesias tested negative for the coronavirus and sat to the left of Pedro Sánchez during Saturday’s meeting. He was roundly criticized on social media for not staying in quarantine, in particular by opposition politicians such as far-fight Vox party leader Santiago Abascal, who has also contracted the coronavirus and is in quarantine in his home. “I have been in a nine-square-meter room without leaving for the last few days, and all of my family is at home and in contact with me respecting the quarantine,” Abascal wrote. “And I see that the deputy prime minister is not respecting his own quarantine by going to the Cabinet meeting where they will ban us from leaving the house. Political caste.” Sources from Unidas Podemos explained on Saturday that Iglesias was aware that his decision to go to the Cabinet meeting lacked coherence, but that it was impossible to participate in the meeting by video link. He did so, the same sources said, to defend the position of his party on an issue of utmost importance and in which the “protection of thousands of workers in the country was at play.” Also via Twitter, Pablo Iglesias claimed that “the prime minister called me to attend the Cabinet meeting in person because legally the video conference option could not be put into place.” Government sources told reporters on Saturday that the meeting to agree on the state of alarm measures took so long due to disagreements between the government partners, in particular with Unidas Podemos pushing for greater financial support for workers who will be affected by the total lockdown that has been imposed across Spain. English version by Simon Hunter.
Capt. Tom Moore, the British World War II veteran who raised more than $39 million to support health workers by walking 100 laps for charity in his garden, is being awarded a knighthood in recognition of how he has inspired people in the U.K. and around the world. Moore launched the campaign in the weeks leading up to his 100th birthday in late April. Wearing a coat and tie and his military medals, he pushed his walker around the garden, hoping to draw donations. The initial plan was to raise around $1,250 before Moore turned 100. But his fortitude and optimism in the face of the COVID-19 crisis prompted more than 1.5 million people to chip in, vaulting his efforts far above the original target. Now his selfless actions are being recognized at the highest levels. "I'm certainly delighted and I am overawed by the fact that this has happened to me," Moore said Wednesday, in an interview with the BBC. Support comes from Moore received an official acknowledgement of the honor after Prime Minister Boris Johnson gave an exceptional recommendation for knighthood to Queen Elizabeth II. Because of the ongoing coronavirus outbreak, it's uncertain when or how he might undergo a special ceremony officiated by the queen. "I'm looking forward to that," Moore said, adding, "I hope she's not very heavy-handed with the sword, because by then I might be rather a poor old weak soul." Saying he is overwhelmed by the support and affection he has received, Moore thanked the donors to his campaign and the officials who brought his knighthood about. "I will remain at your service," Moore said in a tweet. While Moore is being hailed as a hero, he reserves that title for medical staff, saying on his fundraising page, "Our fantastic NHS workers are national heroes." The 100-year-old has also become a surprise top-selling singer, after recording a version of "You'll Never Walk Alone." The song, performed with singer Michael Ball and an NHS Voices of Care choir, was a hit in Britain — and, like his walks, it raised money for NHS Charities Together. "Let's all carry on and remember that things will get better," Moore said last month. "We have had problems before — we have overcome them — and we shall all overcome the same thing again." Congratulating Moore for his new status as Capt. Sir Tom Moore, the prime minister said via Twitter, "On behalf of the whole country, I want to say a huge thank you" for inspiring people to support charities linked to the NHS. Moore lives in Bedfordshire, around 50 miles northwest of London. Previous recognitions for his charitable actions include a birthday card from the queen when he turned 100 on April 30, and an honorary title of colonel. On that day, the local government of Bedfordshire also renamed a section of forest for him: Capt. Tom Moore's Spinney.
Brexit Brexit Brexit LONDON: British Prime Minister Boris Johnson has vowed that the first item on his agenda in 2020 is to fulfil the will of the electorate and to conclude the UK 's divorce deal with the European Union within this month.In his new year message, Johnson, who is currently on holiday in the Caribbean, said he hoped the country would "move forward united" after it leaves the 28-member bloc on January 31.Johnson, who was re-elected in the December 12 General Elections said the "first item on his agenda" when he returned to London was delivering on the mandate of the people and taking the UK out of the EU.He vowed to govern "for everyone", not just those who backed him and the Conservative Party at the highly-divisive polls."As we say goodbye to 2019 we can also turn the page on the division, rancour and uncertainty which has dominated public life and held us back for far too long," he said.The Conservatives' resounding election victory has "driven an electoral bulldozer" through the deadlock in Parliament, the prime minister said, and offered a way out of the "division, rancour and uncertainty" surrounding thedebate since the landmark 2016 referendum vote.Legislation to ratify the withdrawal agreement with the EU easily cleared its first hurdle before Christmas, when MPs backed it by a majority of 124.With an 80-seat Conservative majority in the House of Commons, the remaining stages of the bill are expected to be completed quickly in January in time, he PM said, to "getdone before the end of this month"."We can start a new chapter in the history of our country, in which we come together and move forward united, unleashing the enormous potential of the British people," he said.He noted that Britain's exit from the EU should have happened already, but "we were thwarted by a Parliament determined to use every trick in the book to stop us leaving the EU"."Now we have a new Parliament, elected by the people to deliver the people's priorities, which will finally respect the referendum and deliver," the 55-year-old prime minister said."We will getdone before the end of this month. That oven-ready deal I talked about so much during the election campaign has already had its plastic covering pierced and been placed in the microwave," he said.While the UK is set to leave the EU's institutions on January 31, negotiations over its future economic relationship with the bloc have yet to begin, with experts quoted by the BBC saying they will be far tougher than those over the terms of the UK's exit.Johnson has set himself a deadline of completing an ambitious trade deal by the end of 2020, when the 11-month transition period agreed by the two sides ends. Many leading EU figures have cast doubt upon the tight timetable and questioned the Prime Minister's ruling out of any extension.Meanwhile, Jeremy Corbyn, the vanquished leader of the Opposition Labour Party, in his new year message, acknowledged that the party faced tough times ahead after its fourth defeat in a row but its movement remained "very strong".In his new year message, Corbyn did not make any direct reference to the election rout or his own future. However, he noted that 2019 had been "quite the year for our country and for our Labour movement".The Labour just got 203 seats, a disastrous performance for the party in decades that forced the 70-year-old leader to announce that he would not lead the party in the next election.While the party is set to be out of power for at least another four years, he said Labour must continue to make its influence felt and stand up for its values."It won't be easy," he said. "But we have built a movement. We are the resistance to Boris Johnson. We will be campaigning every day. We will be on the front line, both in Parliament and on the streets."With the contest to succeed him expected to take about three months, Corbyn is set to continue leading the party in Parliament and the country until the spring.
BRIDGETOWN, Barbados (CMC) – When the American, Ervin Drake, wrote the lyrics for his song, ‘It Was A Very Good Year’, in 1961, Dominica’s Prime Minister Roosevelt Skerrit was not born as yet and Guyana’s President David Granger, was a 21-year-old youth. But the 47-year-old Skerrit and Granger, now 74, have every reason to say 2019 was indeed a very good year for them, albeit for different reasons. Skerrit will always remember, with fond memories, the year 2019, as it allowed him to enter, yet again, into the political history of Dominica. Being the youngest prime minister as he was in 2004, he is now the first prime minister to win four consecutive general elections in that Caribbean country. Skerrit was also able to lead his ruling Dominica Labor Party (DLP) into a fifth consecutive general election victory despite moves by the Opposition parties – both legal and otherwise – to halt the December 6 General Election. “I have never seen so much external interest in our campaign,” Skerrit said after the DLP swept the main Opposition United Workers Party (UWP) by an 18-3 margin in the two-way fight for control of the 21-member Parliament. The Opposition had, during the campaign, called for electoral reform, and more so, the need for voter identification cards with pictures and a cleansing of the electoral list. The Opposition was supported in its call by the United States and secretary-general of the Organization of American States (OAS), Luis Almagro, who earlier in the year had been the subject of much criticism from a divided Caribbean Community (Caricom) grouping on his unilateral backing for the efforts to remove the elected Government in Venezuela. As he was being sworn into office, less than 24 hours after the victory, Skerrit said he believed the “external people” had used the Opposition Leader Lennox Linton, whom he said had been used “to carry out their plans”, instead of focusing on the campaign. “I do not envy him. I never had the opportunity of being in Opposition, people have told me it is not nice,” Skerrit said. Linton had made it clear he would not recognize the election results, even though several regional and international observer teams, including those from the OAS, the Commonwealth, and CARICOM, said reflected the will of the people in Dominica. Linton has since said the party intends to challenge the matter in the courts. Guyana Meanwhile in Guyana, Granger’s coalition Government – A Partnership for National Unity (APNU) – was able to remain in office even though it had been defeated in an Opposition-inspired motion of no confidence in December 2018 and the voters were expected to cast ballots for a new Government 90 days later in keeping with the provisions of the Constitution. In July, the Trinidad-based Caribbean Court of Justice (CCJ), which is Guyana’s highest court, ruled that the vote of no confidence against Granger’s coalition Administration was valid and urged all parties to adhere to the provisions of the country’s constitution. But it gave no date for holding the elections. Under the Guyana Constitution, the elections should have taken place 90 days after the vote of no confidence had been passed. The constitution also makes provision for an extension of the period based only on a two-thirds majority vote in the Parliament. The National Assembly did not provide that extension. The ruling by the CCJ followed legal moves by the Government to challenge the legality of the vote of no confidence in the lower courts after one Government legislator had sided with the Opposition to pass the motion and overturn the Government’s slender one-seat majority in the 65-member National Assembly. “We challenged the validity of the no­ confidence motion and defended the challenge to the constitutionality of the appointment of the chairman of the Elections Commission,” Granger said, adding that the legal processes were neither frivolous nor aimed at delaying the consequences of the no-confidence motion. The CCJ had also ruled that the appointment of retired Justice James Patterson as Chairman of the Guyana Elections Commission (GECOM) was flawed and urged a consensual appointment supported by both the president and the leader of the Opposition Bharrat Jagdeo. In the end, the parties agreed on retired Justice Claudette Singh, who would inform the country that the polls could be held in February next year. But Granger had insisted that the polls would only be held when GECOM said it is prepared to conduct a free and fair poll and while the main opposition People’s Progressive Party (PPP) had rallied against plans for a new voters list generated by a house-to-house registration exercise, including a legal challenge, it agreed with Granger’s announcement that voters would elect a new Government on March 2 next year. Virgin Islands Eight years after it was swept out of power, the Virgin Islands Party (VIP), headed by Andrew A Fahie, in March won the general election in the British Virgin Islands (BVI), winning eight of the 13 seats at stake. The party, which formed the Government between 2007 and 2011, won four district seats and four Territorial at-large seats, while the incumbent National Democratic Party (NDP) won three seats. Fahie, 48, was ousted as Opposition Leader last December, following the split within the then-ruling NDP, with Ronnie Skelton leading a faction, and became the largest opposition party in Parliament. The election was the first general election in the territory to use electronically-tabulated voting, rather than manual counts. Montserrat In Montserrat, another British Overseas Territory, Easton Taylor-Farrell, led his Movement for Change and Prosperity (MCAP) into power in November, reversing its 2014 electoral defeat. “It is a bittersweet celebration, now that we have come home; in the MCAP camp, we are celebrating. I must admit I would have preferred to have a bit larger majority, that’s not the case, but we will work with what we have for the benefit of this country,” he said. Taylor-Farrell, who took over the leadership of the party after then-Premier Reuben Meade lost the 2014 General Election to the People’s Democratic Movement said the time has now come to heal the nation, and he would also be placing much emphasis on the youth of the island. Outgoing Premier Donaldson Romeo, who had been ousted as leader of the ruling People’s Democratic Movement (PDM) weeks before the election, was the only successful independent candidate in the election. St. Vincent and the Grenadines In June, St. Vincent and the Grenadines emerged victorious winning a seat and becoming the smallest country to become a non-permanent member of the United Nations Security Council for a two-year term. Prime Minister Dr. Ralph Gonsalves described it as a “sweet, very sweet, sweet victory. “I am saying thanks first of all to Almighty God, we thank the members of the United Nations, we thank the members of the Group of Latin America and the Caribbean, those from the Africa group, Asia-Pacific, Western Europe, and others and Eastern Europe – all of the countries of the world,” Gonsalves said. After a decade-long campaign, St Vincent and the Grenadines, the Group for Latin America and the Caribbean (GRULAC)-endorsed candidate for the term 2020-2021, secured 185 of the possible 191 votes, while six went to El Salvador, which announced a last-minute bid. St Vincent and the Grenadines became only the second Caribbean Community country to serve on the Security Council since Jamaica’s 2000-2001 term. Unrest in Haiti While Skerrit, Granger, Fahie and Taylor­ Farrell and even Kingstown could have regarded 2019 as a “very good year” or them, this was certainly not the case for President Jovenel Moise in Haiti, who came to power in 2017 and Suriname’s President Desi Bouterse, the leaders of the only two nonspeaking English countries within Caricom. President Moise spent all of 2019 deflecting calls for his resignation by opposition parties that staged violent and fatal demonstrations across the French-speaking Caricom country. The opposition parties accused Moise of corruption and unsuccessfully sought to impeach him on the grounds of high treason, violating the Haitian Constitution and leading the country to “the edge of social explosion.” The unfolding social and political situation in Haiti was of concern to the wider Caricom grouping that had, following their summit in St Lucia in July, named its chairman and host Prime Minister Allen Chastanet, as well as his counterparts from Jamaica and The Bahamas to undertake a fact-finding mission to be facilitated by the Haitian Government. At year-end, the mission was still grounded and Caricom said it was still awaiting a response from Port au Prince for the good office’s prime ministerial delegation to visit. Antigua and Barbuda’s ambassador to the OAS Sir Ronald Sanders would later urge Caricom not to abandon Haiti. “Haiti is in turmoil again. This time the countries of the Caribbean Community cannot be criticized for inaction, but questions must be asked about others in the hemispheric community who have been silent about the political and humanitarian situation in the country, “Sir Ronald said, in a clear reference to the OAS, “which has been active in other countries [but] has been conspicuously silent” on Haiti. By year-end, Antigua and Barbuda and St Vincent and the Grenadines nominated Ecuadorian diplomat Maria Fernanda Espinosa to replace the incumbent OAS Secretary-General, with St. Vincent and the Grenadines Prime Minister Dr. Ralph Gonsalves “urging all Caribbean leaders not to vote for Almargo” when the election comes up in March next year. President Bouterse In November, a Military Court sentenced President Bouterse to 20 years in prison for his involvement in the 1982 murders of 15 political opponents of his then military Government in the Dutch-speaking CARICOM country. The trial had been going on for several years and in a lengthy verdict, the court did not order his detention. In 2017, Bouterse along with 23 co-defendants appeared in the Military Court after the Court of Justice had earlier rejected a motion to stop the trial. The former military officers and civilians had been charged with the December 8, 1982 murders of 15 men that included journalists, military officers, union leaders, lawyers, businessmen, and university lecturers. The prosecution had alleged that the men were arrested on the night of December 7 and 8 of that year and transferred to Fort Zeelandia, then the headquarters of the Surinamese National Army. They said the men were tortured that night and summarily executed. Bouterse, who has since filed an appeal and was out of the country when the verdict was given, said the decision of the three-panel Military Court was not unexpected. “It was clear that the verdict was political,” he said, indicating that he was also advised by his lawyers not to discuss the ruling and was now concentrating on the general election constitutionally due by mid-2020. Bouterse is not the only Caribbean leader with elections on his mind next year. Trinidad and Tobago, St Kitts-Nevis, Anguilla, and possibly, St Vincent and the Grenadines should all be holding general elections in 2020. In 2019, some opposition parties failed in their quest to remove incumbent administrations through motions of no confidence. St Lucia’s Opposition Leader Phillip J Pierre had urged legislators to vote their conscience and remove Prime Minister Chastanet from office, but in the end, the ruling United Workers Party (UWP) used its comfortable majority to defeat the motion. It was a similar case in The Bahamas, where the Government in December used its majority in the Parliament to successfully amend a motion of no confidence against Prime Minister Dr. Hubert Minnis that had been tabled by Opposition Leader Phillip “Brave” Davis. Davis had earlier told legislators that he took no pleasure in moving the motion “but what is at stake is bigger than me or any individual in this place. “What is at stake is our democratic system of government and the tenets, the laws, the conventions, processes, procedures, and practices that undergird them.” In St. Kitts-Nevis it was the Opposition that refused to vote in support of a Government move to limit the term of a prime minister to two terms. Prime Minister Dr. Timothy Harris, had piloted the Constitution of St Christopher and Nevis (Tenure of Office of Prime Minister) (Amendment) Bill, 2019) and it needed the support of the Opposition in order to get the required special majority needed to amend the Constitution. Peter Phillips In Jamaica, Opposition Leader Dr. Peter Phillip survived a strong challenge to his leadership when he defeated Peter Bunting in a challenge for control of the People’s National Party (PNP). At the same time, Caricom, which became divided on the removal of the Venezuelan President Nicolas Maduro, continued 2019 even though the regional leaders at their summit in July issued a statement reaffirming their non-interference in the internal affairs of other countries.
Hundreds of patients have been warned supply problems with the specially made IV feed they need to stay alive is likely to continue for months. NHS England, which declared a national emergency incident in the summer because of the delays in production of intravenous nutrition, has written to patients warning the problems are far from resolved. Dozens of patients have been admitted to hospital in the past six months because of the supply shortage, which was sparked in June when the main manufacturer, Calea, based in Runcorn, was hit by overnight restrictions by the Medicines and Healthcare products Regulatory Agency (MHRA). Download the new Indpendent Premium app Sharing the full story, not just the headlines The company serves around 1,300 community based patients who cannot digest normal food and rely on the specially formulated intravenous food which supplies the body with nutrition, fats and vitamins they need. Since the shortages started the NHS has been forced to fly in feed from other European countries, while some patients have had to switch from their bespoke feed to so-called off-the-shelf bags which don’t contain everything they need in the right quantities. Some hospitals have admitted patients to hospital to make sure they receive what they need because of fears for their health or lack of supplies in the community. Initially it had been hoped the delays in production would be improved by the end of the year, but in a letter sent to some patients, seen by The Independent, NHS bosses warn patients could be facing many more months of delays. Shape Created with Sketch. UK news in pictures Show all 50 left Created with Sketch. right Created with Sketch. Shape Created with Sketch. UK news in pictures 1/50 1 January 2020 People take part in the Loony Dook New Year's Day dip in the Firth of Forth at South Queensferry, as part of Edinburgh's Hogmanay celebrations PA 2/50 31 December 2019 Surfers at Tynemouth on the north east coast PA 3/50 30 December 2019 Deer graze in the morning mist as cyclists ride by in Richmond Park, London Reuters 4/50 29 December 2019 Night sky after the sunset at Whitley Bay in Northumberland PA 5/50 28 December 2019 The Harlequins players arrive at the stadium prior to the Gallagher Premiership Rugby Big Game 12 match between Harlequins and Leicester Tigers at Twickenahm Stadium Getty Images for Harlequins 6/50 27 December 2019 A car drives through floodwater near Harbridge, north of Ringwood in Hampshire, after the river Avon burst its banks PA 7/50 26 December 2019 Participants in the Old Surrey and West Kent Boxing Day Hunt in Chiddingstone. Hunting with horses and hounds is a Boxing Day tradition. Since the fox hunting ban in 2004, modified hunts take place using scented trails for the animals to follow EPA 8/50 25 December 2019 Swimmers of the Serpentine Swimming Club take part in the Peter Pan Cup race, which is held every Christmas Day at the Serpentine, in central London PA 9/50 24 December 2019 Shoppers bid for cuts of meat during a Christmas Eve auction in Smithfield market in London EPA 10/50 23 December 2019 Reggie the dog is rescued with a boat from flooding at the Little Venice Country Park and Marina in Maidstone AFP via Getty 11/50 22 December 2019 People gather at Stonehenge in Wiltshire to mark the winter solstice, and to witness the sunrise after the longest night of the year PA 12/50 21 December 2019 Southampton's Jack Stephens scores their second goal against Aston Villa Reuters 13/50 20 December 2019 The coffin arrives for the funeral of London Bridge terror attack victim Jack Merritt at Great St Mary's Church in Cambridge PA 14/50 19 December 2019 Queen Elizabeth II and her son Prince Charles walk behind the Imperial State Crown as they proccess through the Royal Gallery, before the Queen's Speech, during the State Opening of Parliament AFP via Getty 15/50 18 December 2019 Luke Jerram's art installation 'Gaia', a replica of planet earth created using detailed Nasa imagery of the Earth's surface, hangs on display at the Eden Project in St Austell, Cornwall PA 16/50 17 December 2019 A surfer gets into the festive spirit at the inland surfing lagoon at The Wave, near Bristol PA 17/50 16 December 2019 Snowy conditions near Deepdale in the Yorkshire Dales National Park as snow hits parts of the UK PA 18/50 15 December 2019 Oisin Carson, 5, picks a Christmas tree at Wicklow Way Christmas tree farm in Roundwood PA 19/50 14 December 2019 First Minister, Nicola Sturgeon, takes a selfie as she joins the SNPs newly elected MPs for a group photo outside the V&A Museum in Dundee, Scotland Getty Images 20/50 13 December 2019 Prime Minister Boris Johnson and Carrie Symonds arrive back at Downing Street after the results for the general election were announced. The Conservative Party won with an overall majority EPA 21/50 12 December 2019 A dog outside a polling station during the general election in Northumberland Reuters 22/50 11 December 2019 Liberal Democrat leader Jo Swinson stands between a Stop Brexit sign as she attends a general election campaign event at Esher Rugby Club, south west London. Britain will go to the polls tomorrow to vote AFP via Getty 23/50 10 December 2019 A surfer off the North East coast at Tynemouth PA 24/50 9 December 2019 Leah Rossiter (left) and Ceara Carney, dressed as mermaids, join members of the Irish Wildlife Trust and Extinction Rebellion Ireland protesting outside Leinster House in Dublin, against overfishing in Irish Waters PA 25/50 8 December 2019 Labour party leader Jeremy Corbyn poses for selfies with supporters at a general election rally in Colwyn Bay, north Wales AFP via Getty 26/50 7 December 2019 Speedo Mick outside the stadium before the Premier League match between Everton and Chelsea at Goodison Park Action Images via Reuters 27/50 6 December 2019 A climate activist wearing a mask and holding a placard reading 'Fossil fuel era is over' outside Millbank Studios in London AP 28/50 5 December 2019 SNP leader Nicola Sturgeon with the SNP campaign bus in front of the Queensferry Crossing, while on the General Election campaign trail in Scotland PA 29/50 4 December 2019 The Christmas tree in Trafalgar Square, which is given every year by the city of Oslo as a token of Norwegian gratitude to the people of London for their assistance during the Second World War PA 30/50 3 December 2019 Protesters against the visit of US President Trump during a demonstration near Buckingham Palace on the first day of the Nato Summit in London EPA 31/50 2 December 2019 England captain Joe Root celebrates reaching his double century during day 4 of the second Test match against New Zealand at Seddon Park in Hamilton, New Zealand Getty 32/50 1 December 2019 A hard frost is seen on the first day of the meteorological winter in Pitlochry, Scotland Reuters 33/50 30 November 2019 A police officer looks at flowers left at London Bridge in central London, after a terrorist wearing a fake suicide vest who went on a knife rampage killing two people, and was shot dead by police PA 34/50 29 November 2019 School children and students take part in the Youth Strike for Climate in London as part of the Fridays for Future Global Climate Strike Angela Christofilou/The Independent 35/50 28 November 2019 Cyclists make their way up a tree lined hill near to Moor Crichel in Dorset. November's dismal weather will finally change, with drier and colder conditions coming for the start of December, forecasters have said PA 36/50 27 November 2019 The moment a swan flew over a flock of 60,000 starlings as dusk fell on Whixall Moss Nature Reserve in Shropshire Andrew Fusek Peters / SWNS 37/50 26 November 2019 SNP leader Nicola Sturgeon plays with local children during a visit to the Jelly Tots & Cookies Play Cafe in Uddingston, South Lanarkshire PA 38/50 25 November 2019 Prime Minister Boris Johnson poses with sheep as he visits the Royal Welsh Showground, in Llanelwedd, Builth Wells, whilst on the General Election campaign trail PA 39/50 24 November 2019 Cush Jumbo attends the 65th Evening Standard Theatre Awards at London Coliseum Getty Images 40/50 23 November 2019 Labour Party leader Jeremy Corbyn meets a supporter on a train on his return from a visit to Sheffield PA 41/50 22 November 2019 Gallery assistants adjust 'The Ancient Town of Uglich' by Konstantin Yuon, 1913, estimated at £600,000 to £800,000, during a press preview of the sale of works by some of the most pre-eminent creators of Russian art at Sotheby's in London PA 42/50 21 November 2019 A mother seal appears to hug her pup as grey seals return to Donna Nook National Nature Reserve in Lincolnshire, where they come every year in late autumn and winter to give birth PA 43/50 20 November 2019 After Mauricio Pochettino's sacking the eveninfg before newly appointed Tottenham head coach, Jose Mourinho, takes his first training session in charge Tottenham Hotspur FC via Getty 44/50 19 November 2019 Prime Minister Boris Johnson during a visit to Jimmy Egan's Boxing Academy at Wythenshawe, while on the campaign trail ahead of the General Election PA 45/50 18 November 2019 Mist over Buttermere lake in the Lake District PA 46/50 17 November 2019 Stefanos Tsitsipas lifts the winners trophy after beating Dominic Thiem at the ATP World Tour Finals tennis tournament in London EPA 47/50 16 November 2019 Duke of York, speaking for the first time about his links to Jeffrey Epstein in an interview with BBC Newsnight's Emily Maitlis BBC/PA 48/50 15 November 2019 Brazilian indigenous leader, Kreta Kaingang from the Kaingang People, holds a petition letter with over 200,000 signatures asking the UK government to suspend trade talks with Brazil until the Amazon and its people are protected, as he poses outside 10 Downing Street AFP via Getty 49/50 14 November 2019 Spanning all four spaces and the corridor of the White Cube Bermondsey gallery Anselm Kiefer's new exhibition encompasses large-scale painting and installation Rex 50/50 13 November 2019 Labour leader Jeremy Corbyn wears a pair of mittens that say 'Pick Pam', referring to Labour MP Pam Duncan-Glancy (not pictured) as he visits the Heart of Scotstoun Community Centre in Glasgow Getty 1/50 1 January 2020 People take part in the Loony Dook New Year's Day dip in the Firth of Forth at South Queensferry, as part of Edinburgh's Hogmanay celebrations PA 2/50 31 December 2019 Surfers at Tynemouth on the north east coast PA 3/50 30 December 2019 Deer graze in the morning mist as cyclists ride by in Richmond Park, London Reuters 4/50 29 December 2019 Night sky after the sunset at Whitley Bay in Northumberland PA 5/50 28 December 2019 The Harlequins players arrive at the stadium prior to the Gallagher Premiership Rugby Big Game 12 match between Harlequins and Leicester Tigers at Twickenahm Stadium Getty Images for Harlequins 6/50 27 December 2019 A car drives through floodwater near Harbridge, north of Ringwood in Hampshire, after the river Avon burst its banks PA 7/50 26 December 2019 Participants in the Old Surrey and West Kent Boxing Day Hunt in Chiddingstone. Hunting with horses and hounds is a Boxing Day tradition. Since the fox hunting ban in 2004, modified hunts take place using scented trails for the animals to follow EPA 8/50 25 December 2019 Swimmers of the Serpentine Swimming Club take part in the Peter Pan Cup race, which is held every Christmas Day at the Serpentine, in central London PA 9/50 24 December 2019 Shoppers bid for cuts of meat during a Christmas Eve auction in Smithfield market in London EPA 10/50 23 December 2019 Reggie the dog is rescued with a boat from flooding at the Little Venice Country Park and Marina in Maidstone AFP via Getty 11/50 22 December 2019 People gather at Stonehenge in Wiltshire to mark the winter solstice, and to witness the sunrise after the longest night of the year PA 12/50 21 December 2019 Southampton's Jack Stephens scores their second goal against Aston Villa Reuters 13/50 20 December 2019 The coffin arrives for the funeral of London Bridge terror attack victim Jack Merritt at Great St Mary's Church in Cambridge PA 14/50 19 December 2019 Queen Elizabeth II and her son Prince Charles walk behind the Imperial State Crown as they proccess through the Royal Gallery, before the Queen's Speech, during the State Opening of Parliament AFP via Getty 15/50 18 December 2019 Luke Jerram's art installation 'Gaia', a replica of planet earth created using detailed Nasa imagery of the Earth's surface, hangs on display at the Eden Project in St Austell, Cornwall PA 16/50 17 December 2019 A surfer gets into the festive spirit at the inland surfing lagoon at The Wave, near Bristol PA 17/50 16 December 2019 Snowy conditions near Deepdale in the Yorkshire Dales National Park as snow hits parts of the UK PA 18/50 15 December 2019 Oisin Carson, 5, picks a Christmas tree at Wicklow Way Christmas tree farm in Roundwood PA 19/50 14 December 2019 First Minister, Nicola Sturgeon, takes a selfie as she joins the SNPs newly elected MPs for a group photo outside the V&A Museum in Dundee, Scotland Getty Images 20/50 13 December 2019 Prime Minister Boris Johnson and Carrie Symonds arrive back at Downing Street after the results for the general election were announced. The Conservative Party won with an overall majority EPA 21/50 12 December 2019 A dog outside a polling station during the general election in Northumberland Reuters 22/50 11 December 2019 Liberal Democrat leader Jo Swinson stands between a Stop Brexit sign as she attends a general election campaign event at Esher Rugby Club, south west London. Britain will go to the polls tomorrow to vote AFP via Getty 23/50 10 December 2019 A surfer off the North East coast at Tynemouth PA 24/50 9 December 2019 Leah Rossiter (left) and Ceara Carney, dressed as mermaids, join members of the Irish Wildlife Trust and Extinction Rebellion Ireland protesting outside Leinster House in Dublin, against overfishing in Irish Waters PA 25/50 8 December 2019 Labour party leader Jeremy Corbyn poses for selfies with supporters at a general election rally in Colwyn Bay, north Wales AFP via Getty 26/50 7 December 2019 Speedo Mick outside the stadium before the Premier League match between Everton and Chelsea at Goodison Park Action Images via Reuters 27/50 6 December 2019 A climate activist wearing a mask and holding a placard reading 'Fossil fuel era is over' outside Millbank Studios in London AP 28/50 5 December 2019 SNP leader Nicola Sturgeon with the SNP campaign bus in front of the Queensferry Crossing, while on the General Election campaign trail in Scotland PA 29/50 4 December 2019 The Christmas tree in Trafalgar Square, which is given every year by the city of Oslo as a token of Norwegian gratitude to the people of London for their assistance during the Second World War PA 30/50 3 December 2019 Protesters against the visit of US President Trump during a demonstration near Buckingham Palace on the first day of the Nato Summit in London EPA 31/50 2 December 2019 England captain Joe Root celebrates reaching his double century during day 4 of the second Test match against New Zealand at Seddon Park in Hamilton, New Zealand Getty 32/50 1 December 2019 A hard frost is seen on the first day of the meteorological winter in Pitlochry, Scotland Reuters 33/50 30 November 2019 A police officer looks at flowers left at London Bridge in central London, after a terrorist wearing a fake suicide vest who went on a knife rampage killing two people, and was shot dead by police PA 34/50 29 November 2019 School children and students take part in the Youth Strike for Climate in London as part of the Fridays for Future Global Climate Strike Angela Christofilou/The Independent 35/50 28 November 2019 Cyclists make their way up a tree lined hill near to Moor Crichel in Dorset. November's dismal weather will finally change, with drier and colder conditions coming for the start of December, forecasters have said PA 36/50 27 November 2019 The moment a swan flew over a flock of 60,000 starlings as dusk fell on Whixall Moss Nature Reserve in Shropshire Andrew Fusek Peters / SWNS 37/50 26 November 2019 SNP leader Nicola Sturgeon plays with local children during a visit to the Jelly Tots & Cookies Play Cafe in Uddingston, South Lanarkshire PA 38/50 25 November 2019 Prime Minister Boris Johnson poses with sheep as he visits the Royal Welsh Showground, in Llanelwedd, Builth Wells, whilst on the General Election campaign trail PA 39/50 24 November 2019 Cush Jumbo attends the 65th Evening Standard Theatre Awards at London Coliseum Getty Images 40/50 23 November 2019 Labour Party leader Jeremy Corbyn meets a supporter on a train on his return from a visit to Sheffield PA 41/50 22 November 2019 Gallery assistants adjust 'The Ancient Town of Uglich' by Konstantin Yuon, 1913, estimated at £600,000 to £800,000, during a press preview of the sale of works by some of the most pre-eminent creators of Russian art at Sotheby's in London PA 42/50 21 November 2019 A mother seal appears to hug her pup as grey seals return to Donna Nook National Nature Reserve in Lincolnshire, where they come every year in late autumn and winter to give birth PA 43/50 20 November 2019 After Mauricio Pochettino's sacking the eveninfg before newly appointed Tottenham head coach, Jose Mourinho, takes his first training session in charge Tottenham Hotspur FC via Getty 44/50 19 November 2019 Prime Minister Boris Johnson during a visit to Jimmy Egan's Boxing Academy at Wythenshawe, while on the campaign trail ahead of the General Election PA 45/50 18 November 2019 Mist over Buttermere lake in the Lake District PA 46/50 17 November 2019 Stefanos Tsitsipas lifts the winners trophy after beating Dominic Thiem at the ATP World Tour Finals tennis tournament in London EPA 47/50 16 November 2019 Duke of York, speaking for the first time about his links to Jeffrey Epstein in an interview with BBC Newsnight's Emily Maitlis BBC/PA 48/50 15 November 2019 Brazilian indigenous leader, Kreta Kaingang from the Kaingang People, holds a petition letter with over 200,000 signatures asking the UK government to suspend trade talks with Brazil until the Amazon and its people are protected, as he poses outside 10 Downing Street AFP via Getty 49/50 14 November 2019 Spanning all four spaces and the corridor of the White Cube Bermondsey gallery Anselm Kiefer's new exhibition encompasses large-scale painting and installation Rex 50/50 13 November 2019 Labour leader Jeremy Corbyn wears a pair of mittens that say 'Pick Pam', referring to Labour MP Pam Duncan-Glancy (not pictured) as he visits the Heart of Scotstoun Community Centre in Glasgow Getty The problems first started following an inspection of Calea’s facility in June. MHRA inspectors identified problems in the production processes and the regulator insisted the company change how it made up the feed to meet guidance from 2015, slowing down production dramatically. In the letter, Felicity Cox, director of the NHS incident management team, said production levels had improved but were not expected to get back to full capacity “for several more months”. The letter also revealed NHS England is planning a review of the service and specifically how the supply of the feed, called paraenteral nutrition, could be strengthened. Ms Cox said: “Whilst production levels at Calea have improved, the situation is expected to continue for several months. Calea is continuing to work with us, the Department of Health and Social Care and the regulatory body the MHRA to improve production capacity as soon as it is safe to do so. “The national regulatory body, the MHRA, which is responsible for ensuring that Calea meets the required quality and safety standards, is maintaining oversight of the production site to ensure the changes to their production processes meet these standards. “The team managing this incident at NHS England and NHS Improvement includes clinical experts and we are working with our partners to ensure that safety for patients is a number one priority.”
Tanned and relaxed after a week in Mustique, Boris Johnson returns to the office this week as the most powerful Tory prime minister since Margaret Thatcher. With Labour’s electoral coalition fractured perhaps beyond repair, Mr Johnson will believe he now has a decade at his disposal to reboot Britain - a job that begins with his renegotiation of the UK’s relationship with the European Union. The outcome of this negotiation, the first phase of which is currently set to be completed by Dec 31 2020, will lay the political and economic foundations for what comes next, and yet it is still remarkably unclear how Mr Johnson intends to handle the process. If he gets Brexit wrong, it could prove a permanent...
Budapest Er ist wohl das schwierigste Mitglied in der Europäischen Volkspartei. Viktor Orbans rechts-autoritäre Anwandlungen in Ungarn stören immer wieder den Hausfrieden. Doch jetzt fordert er die eurpäischen Partner auf: Ihr müsst so werden wie ich. Inhalt ARTIKEL AUF EINER SEITE LESEN > Vorherige Seite Nächste Seite Viktor Orban knüpft Fidesz-Verbleib in EVP an Bedingungen Der ungarische Ministerpräsident Viktor Orban knüpft den Verbleib seiner rechts-konservativen Fidesz-Partei in der Europäischen Volkspartei (EVP) an Bedingungen. Die bürgerliche europäische Parteienfamilie, der auch CDU und CSU angehören, müsse ihre Richtung ändern, sagte Orban, der zugleich auch Fidesz-Chef ist. An der Volkspartei in ihrer gegenwärtigen Form hätten er und seine Partei kein Interesse, betonte er auf einer Pressekonferenz in Budapest. Das bürgerliche Parteienbündnis hatte im März des Vorjahres die Mitgliedschaft der Fidesz-Partei ausgesetzt, weil die Orban-Regierung eine Negativ-Kampagne gegen den damaligen EU-Kommissionspräsidenten Jean-Claude Juncker geführt hatte. Mit der Vertreibung der amerikanisch geführten Central European University (CEU) aus Budapest hatte sie außerdem aus EVP-Sicht die Wissenschaftsfreiheit eingeschränkt. Die EVP hatte einen sogenannten Weisenrat eingesetzt, der demnächst einen Bericht vorlegen soll. Auf dessen Grundlage soll die bürgerliche Parteienfamilie unter ihrem neuen Vorsitzenden Donald Tusk darüber entscheiden, ob sie Orbans Partei weiter in ihren Reihen sehen will. Der Ungar scheint allerdings den Spieß umdrehen zu wollen und formulierte nun seinerseits Bedingungen für den Verbleib seiner Partei in der europäischen Parteienfamilie. "Die EVP schrumpft und verliert an Einfluss, weil sie in die falsche Richtung geht - in eine linke, liberale, dem Zentrum zugewandte Richtung", sagte er. "Die EVP muss sich auf ihre christdemokratische Orientierung besinnen", führte er weiter aus. Das schließe das Bekenntnis zu einer klaren Anti-Migrations-Politik, zum traditionellen Familienmodell und zur Bewahrung der nationalen Kultur und Identität ein. "Die Frage ist, ob Fidesz innerhalb der EVP die nötige Durchsetzungsfähigkeit hat, um diese Veränderungen zu erzwingen oder in Gang zu setzen", führte Orban weiter aus. Falls sich die EVP jedoch als unfähig erweise, die Richtung zu ändern, "dann wird es eine neue christdemokratische Initiative in Europa geben müssen". Orbans scharf formulierte Bedingungen lassen Beobachter in Budapest vermuten, dass Ungarns starker Mann von sich aus die EVP verlassen könnte, bevor diese den Fidesz möglicherweise ausschließt. In der Parteienfamilie kritisieren ihn viele, weil Orban sein Land seit 2010 teilweise autoritär regiert. Unter anderen schränkte er die Medienfreiheit ein und schwächte Justiz und demokratische Institutionen. Korruptionsbekämpfer werfen ihm Vetternwirtschaft und Begünstigung von Oligarchen vor, die von ihm abhängen. Darüber hinaus pflegt Orban ausgezeichnete Beziehungen zu europäischen Rechtskonservativen und Rechtspopulisten, unter ihnen Polens starker Mann Jaroslaw Kaczinsky und der italienische Ex-Innenminister Matteo Salvini. "Die europäische Parteienlandschaft steht am Beginn eines tiefgreifenden Umbaus", sagte er am Donnerstag. Auf Spekulationen, dass er mit der von Kaczinsky geführten PiS (Recht und Gerechtigkeit) oder Salvinis Lega ein neues Bündnis schmieden wolle, ging er nicht ein. Zugleich trat Orban dem Eindruck entgegen, dass der Fidesz-Auszug aus der EVP schon beschlossene Sache wäre. Vor der Entscheidung wolle er sich noch mit drei maßgeblichen Politikern der Parteienfamilie beraten: der CDU-Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer, dem EVP-Vorsitzenden Tusk und dem österreichischen Bundeskanzler Sebastian Kurz.
Retrieve semantically similar text.
(Bloomberg) -- Hungarian Prime Minister Viktor Orban said he’s ready to start a new political platform in Europe if his Fidesz party is forced out of the European People’s Party, the continent’s biggest such group. Orban has repeatedly threatened to preemptively withdraw from the center-right alliance within the European Union, which has suspended Fidesz while it evaluates its actions to undercut democracy. Orban said Thursday that a decision will be taken after meetings in the coming days with EPP President Donald Tusk, the head of German Chancellor Angela Merkel’s CDU party and Austrian Chancellor Sebastian Kurz, an influential EPP member. But at this point, Orban is still trying to persuade the EPP, the biggest group in the European Parliament, to become “less liberal” and hew closer to policies the Hungarian leader has espoused, Orban said. Those include staunchly opposing immigration and prioritizing national sovereignty in decision-making. “If EPP is unable to change itself, we think in the future it will be obsolete and we need a new European initiative, which is Christian Democrat,” Orban told reporters in Budapest. The EPP has played a key role in protecting Orban over the past decade, as he has centralized power at home while drawing EU probes over the erosion of the rule of law. But the party’s patience has worn thin, and it suspended Fidesz in March. Orban urged the group to embrace the continent’s populist agenda, including anti-immigration. The Hungarian leader said he was already talking with potential allies for his new EU party, including in Poland, whose ruling Law & Justice Party belongs to the European Conservatives and Reformists, the sixth largest group in the European Parliament. Orban didn’t rule out that his Fidesz party may join the ECR if his bid to create his own falls through. (Updates with quote, details from second paragraph.) To contact the reporter on this story: Zoltan Simon in Budapest at zsimon@bloomberg.net To contact the editors responsible for this story: Scott Rose at rrose10@bloomberg.net, Michael Winfrey, Andrea Dudik For more articles like this, please visit us at bloomberg.com ©2020 Bloomberg L.P.
Brüssel Das Vorgehen von Viktor Orban in der Corona-Krise hat europaweit Besorgnis ausgelöst. Manche sehen die Demokratie in Gefahr. EU-Kommissionschefin von der Leyen will die Entwicklung beobachten - und hält sich Schritte offen. Andere wollen mehr sehen. Angesichts des umstrittenen Corona-Notstandsgesetzes in Ungarn hat EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen Budapest mit einem Strafverfahren gedroht. "Ich bin bereit zu handeln, wenn die Einschränkungen das erlaubte Maß übersteigen", sagte sie der "Bild am Sonntag". "Dann drohen Vertragsverletzungsverfahren." Andere Politiker forderten schon jetzt konkrete Schritte gegen Ungarn. Der rechtsnationale ungarische Regierungschef Viktor Orban hatte sich Ende März vom Parlament in Budapest mit umfassenden Sondervollmachten zur Bewältigung der Coronavirus-Pandemie ausstatten lassen. So kann er ohne zeitliche Befristung und gegebenenfalls ohne parlamentarische Kontrolle auf dem Verordnungsweg regieren. Das Notstandsgesetz hatte im In- und Ausland Kritik und Besorgnis ausgelöst. Von der Leyen betonte, es sei grundsätzlich in Ordnung, wenn EU-Länder mit Notfallmaßnahmen auf die Krise reagierten. "Aber: Die Maßnahmen müssen verhältnismäßig sein, zeitlich begrenzt, demokratisch kontrolliert." Die Kommission beobachte das in allen Staaten, "aber bei Ungarn sehen wir aufgrund von kritischen Erfahrungen der Vergangenheit besonders genau hin". Ähnlich hatte die CDU-Politikerin sich bereits geäußert. Anfang des Monats sagte sie, sie sei "insbesondere über die Situation in Ungarn besorgt", und erklärte: Falls nötig, werde die EU-Kommission handeln. Ein Vertragsverletzungsverfahren hat die Behörde seitdem allerdings nicht eingeleitet. Am Ende eines solchen Verfahrens könnte eine Klage vor dem Europäischen Gerichtshof stehen. Die SPD-Europapolitikerin Katarina Barley forderte hingegen schon jetzt konkrete Schritte gegen Ungarn und auch gegen Polen wegen deren Vorgehens in der Corona-Krise. "Derzeit ist die Versuchung für Regierungen in manchen Ländern der EU groß, sich unter dem Deckmantel der Pandemiebekämpfung unbegrenzte Machtbefugnisse zu verschaffen", sagte die Vizepräsidentin des Europaparlaments dem Redaktionsnetzwerk Deutschland (Samstag). In den EU-Verträgen hätten sich alle Länder zu Rechtsstaatlichkeit, Demokratie und Gewaltenteilung verpflichtet. Wo nationale Regierungen dies infrage stellten, müsse die EU-Kommission als Hüterin der Verträge handeln und Klage vor dem EuGH einreichen, forderte Barley. Sie verwies auf Ungarn, wo Orban unter dem Vorwand der Corona-Bekämpfung das Parlament auf unbestimmte Zeit entmachtet habe. Im Falle Ungarns hatte Barley schon zuvor gefordert, die EU-Kommission müsse eine einstweilige Verfügung beim EuGH beantragen. In Polen halte die regierende PiS-Partei mit aller Macht an der Präsidentschaftswahl im Mai fest, obwohl ein freier und fairer Wahlkampf wegen der Pandemie unmöglich sei. "Für die Zukunft der EU ist es entscheidend, dass die Bekämpfung der Pandemie im Einklang mit den europäischen Werten einer liberalen Demokratie steht." Der konservative Seeheimer Kreis in der SPD fordert in einem Positionspapier, das dem Nachrichtenportal t-online.de vorlag, die EU solle Ungarn "in einem ersten Schritt" alle EU-Gelder streichen. "Die Regierungen in Polen und Ungarn nutzen die Corona-Krise bewusst aus, um demokratische Strukturen in ihren Ländern immer weiter auszuhebeln", heißt es in dem Papier, wie t-online.de am Samstag berichtete. "Beide Staaten treten europäische Werte mit den Füßen." Polen müsse die "verfassungswidrige Änderung" seines Wahlrechts "sofort zurücknehmen und zu Rechtsstaatlichkeit zurückkehren". Auf welche Weise Ungarn Geld gestrichen werden soll, wird nicht klar. Derzeit verhandeln die EU-Staaten über einen neuen Haushaltsrahmen für die Jahre 2021 bis 2027. Deutschland und andere Länder dringen darauf, die Auszahlung von EU-Mitteln künftig an die Einhaltung gemeinsamer Werte wie Rechtsstaatlichkeit zu koppeln. Eine solche Koppelung an den Finanzrahmen wäre neu, ist aber umstritten.
Berlin Friedrich Merz zeigt sich unerschrocken. Ende 2018 hatte er das Rennen um den CDU-Vorsitz noch verloren. Doch dieses Mal seien seine „Chancen viel besser“, sagt Merz bei Bekanntgabe seiner erneuten Kandidatur um den CDU-Vorsitz vor der Hauptstadtpresse am Dienstag. Er sei viel näher dran an der Partei als bei seiner ersten Kandidatur, die er ja auch nur denkbar knapp und wegen einer schlechten Rede verloren habe. „Ich spiele nicht auf Platz, sondern auf Sieg. Ich will gewinnen.“ Die Wirtschaft hört diese selbstbewussten Töne gerne. Neben Merz treten auch Armin Laschet und Norbert Röttgen im Rennen um den CDU-Vorsitz an. Alle drei seien „respektable Kandidaten“, sagt der Familienunternehmer Jürgen Heraeus. Genauso wie CSU-Chef Markus Söder, der ebenfalls als Kanzlerkandidat der Union infrage käme. Doch wie 2018 hat die Wirtschaft wieder einen klaren Liebling – und der heißt erneut Friedrich Merz. So setzt Martin Herrenknecht, Chef des gleichnamigen Tunnelbauunternehmens, voll und ganz auf den 64-Jährigen – sowohl für den CDU-Parteivorsitz als auch als CDU-Kanzlerkandidat. „Friedrich Merz verfügt über hohe Kompetenz in der Wirtschaftspolitik und versteht deren Stellenwert für das Wohl des Landes“, sagte Herrenknecht. Er sei international sehr erfahren und „wird für eine moderne Agenda 2030 einstehen, um Deutschland im internationalen Wettbewerb stärker zu positionieren“. Auch Roland Mack hat einen klaren Favoriten. „Ich setze die größten Hoffnungen auf Friedrich Merz“, sagte der Chef und Gesellschafter des Europaparks Rust dem Handelsblatt. „Er kann in meinen Augen am besten eine klare zukunftsgerichtete Wirtschaftspolitik mit den Herausforderungen beim Klimaschutz in Einklang bringen.“ Er erwarte sich von Merz auch einen „Schub der dringend benötigten Infrastrukturmaßnahmen und den Abbau von Infrastrukturbremsen“, führte Mack weiter aus. Die Präsidentin des CDU-Wirtschaftsrates, dessen Vizepräsident Merz ist, votiert natürlich auch für die eigene Führungskraft. „Friedrich Merz steht für Verbreiterung und glaubwürdigen Neuaufbruch der CDU“, sagt Astrid Hamker. „Das ist angesichts der jüngsten Wahlniederlagen und des Orientierungsverlustes in Deutschland sehr wichtig für die tragende Partei in der Mitte unseres Landes.“ Merz kenne wie kein anderer in der Union die Welt der Wirtschaft und die der Politik. Mit ihm könne die CDU auf große Fragen, etwa wie man Klimapolitik mit wirtschaftlicher Vernunft verbindet, kompetent antworten. Duo mit bewegter Geschichte 90 Minuten bevor Merz am Dienstag seine Kandidatur bekanntgab, luden NRW-Ministerpräsident Armin Laschet und Gesundheitsminister Jens Spahn kurzfristig zu einer gemeinsamen Pressekonferenz ein. Beide galten bis dahin als mögliche Kandidaten für den CDU-Vorsitz. Der Rheinländer und der Westfale haben eine Vergangenheit miteinander, was beide bei ihrem Auftritt unumwunden einräumen. Laschet verteidigte Merkels Flüchtlingspolitik, während Spahn sie scharf angriff. Hinzu kommen persönliche Muskelspiele und Verletzungen: Spahn kandidierte 2014 per Kampfkandidatur gegen Laschets Kandidaten Hermann Gröhe für das CDU-Parteipräsidium und gewann. Danach herrschte Eiszeit zwischen ihm und Laschet. Doch jetzt haben beide einen Pakt geschlossen, den Merz später als eine „Art Kartellbildung zur Schwächung des Wettbewerbs“ kritisieren wird. Laschet tritt als Parteivorsitzender an, Spahn zieht zu Laschets Gunsten zurück und soll als stellvertretender Parteivorsitzender künftig die Nummer zwei in der CDU sein. „Es braucht wieder eine Idee, wohin man das Land entwickeln, wie man das Land zusammenhalten will“, sagte Laschet. „Deshalb will ich als Vorsitzender der CDU kandidieren.“ Der ehemalige CDU-Fraktionschef will strebt nach Höherem. (Foto: AFP/Getty Images) Friedrich Merz Der Ministerpräsident macht keinen Hehl daraus, dass er auch Kanzlerkandidat werden will: Mit dem Sonderparteitag zur Wahl des neuen CDU-Chefs am 25. April sei „klar, welchen Vorschlag die CDU für die Kanzlerkandidatur“ mache. Alles Übrige müsse mit der CSU besprochen werden. Dass Kanzlerkandidatur und Parteivorsitz anders als 2018 miteinander verknüpft seien, sei ein Grund, warum er dieses Mal antrete, sagte Laschet. Zudem sei er 2018 „ein junger Ministerpräsident“ in Nordrhein-Westfalen gewesen, gerade mal eineinhalb Jahre im Amt. Es sei damals auch eine Frage der Fairness gegenüber dem Koalitionspartner FDP gewesen, nicht so schnell einen anderen so zeitraubenden Job zu übernehmen. Spahn gibt sich auffällig demütig Wie Kramp-Karrenbauer zuvor würde im Falle seiner Wahl aber auch Laschet vor dem Problem stehen, unter einer Kanzlerin Angela Merkel an Statur gewinnen zu müssen. Ende 2018 war Merz Kramp-Karrenbauer knapp im Kampf um den CDU-Vorsitz unterlegen. Sie hatte nach dem Streit um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten in Thüringen mit Stimmen von AfD und CDU ihren Rückzug von der Parteispitze angekündigt. Die Noch-CDU-Chefin war nach eigenen Angaben nicht vorab über das Bündnis Laschets mit Spahn informiert. Sie habe erst aus der Presse davon erfahren, räumte Kramp-Karrenbauer am Dienstagabend in der ZDF-Sendung „Markus Lanz“ ein. Allerdings habe es sie auch nicht überrascht. Laschet wiederum wischt Fragen zur Abgrenzung zur Kanzlerin oder gar zu vorgezogenen Neuwahlen jedoch beiseite. Er sehe überhaupt keinen Sinn darin, sich durch Abgrenzung gegenüber der eigenen Kanzlerin zu profilieren, sagt Laschet. Anhand seiner Regierungsarbeit in NRW könne jeder sehen, wofür er stehe. Und mit der Nominierung Spahns wolle er zeigen, dass die verschiedenen Strömungen in der Bund-CDU ihren Platz haben, so wie auch seine Minister in NRW die gesamte politische Palette abdeckten. Laschet hat Stand heute alles richtig gemacht. Sollte er das Rennen gewinnen, dürfte er Kanzlerkandidat werden. Denn es ist kaum vorstellbar, dass die Union wieder die Pferde umsattelt. Laschet verfügt auch über eine andere Machtbasis in der Partei als Kramp-Karrenbauer, zudem ist die Zeit bis zur Wahl überschaubar. Auch Spahn dürfte an Statur gewonnen haben. Oft als Ehrgeizling verschrien, zeigt er nun, dass er sich einreihen kann. Spahn weiß auch, dass die Zeit auf seiner Seite ist. Obwohl schon 25 Jahre im Politikgeschäft, ist er mit seinen 39 Jahren noch immer jung und könne noch viele Führungsausgaben übernehmen, wie Laschet es ausdrückt. Unter einem Kanzler Laschet dürfte Spahn als Lohn für seine Unterstützung ein gewichtiges Ministerium leiten. Spahn gab sich am Dienstag auffällig demütig. „Die CDU befindet sich in der größten Krise ihrer Geschichte“, sagte er. Es ginge deshalb nicht um Personen, sondern um die Zukunft der CDU als Volkspartei. Er glaube, in dieser Zeit sei Laschet die beste Wahl, so Spahn, da er „Liberales, Soziales und Konservatives miteinander verbinden“ könne. So viel Einsicht hätte sich Laschet auch von Merz gewünscht. „Ich bedaure, dass sich nicht alle Kandidaten diesem Teamgedanken anschließen konnten“, kritisiert er seinen Kontrahenten. Merz mit klarem Machtanspruch Nur drei Minuten nachdem Laschet und Spahn die Bundespressekonferenz verlassen haben, betrat Merz den Raum. In diesen Zeiten der Polarisierung müsse die CDU „ein Stabilitätsanker sein“. Deshalb habe er sich „nach reiflicher Überlegung entschieden, erneut für den Vorsitz der CDU anzutreten“, sagte Merz ohne Umschweife. Die Wahl solle kein „Bruch mit der Vergangenheit, sondern ein Aufbruch in die Zukunft sein“. Über den innerparteilichen Wettbewerb freue er sich. Im gleichem Atemzug machte er aber deutlich, wo er die Unterschiede sieht: „Wir haben die Wahl zwischen Kontinuität oder Aufbruch. Diese Personalentscheidung ist eine Richtungsentscheidung für die CDU.“ Zur Kanzlerkandidatur äußerte sich Merz zurückhaltender als Laschet, diese Frage werde man gemeinsam mit der CSU klären. Neuwahlen strebt auch Merz trotz der ihm nachgesagten innigen gegenseitigen Abneigung zur Kanzlerin nach eigener Aussage nicht an. Allerdings werde er im Falle seiner Wahl zum Parteichef „beanspruchen, dass Sachverhalte wie in Thüringen allein von der CDU-Spitze, und nicht aus dem Bundeskanzleramt beantwortet werden“. Laschet oder Merz? Diese Frage stellt sich am Dienstag auch Christian Lindner. Mit Laschet schmiedete der FDP-Chef 2017 die schwarz-gelbe Koalition in NRW. Dieser sei „ein Garant dafür, dass sich alle Partner in der Regierung auch entfalten können“, so Lindner. Doch auch mit Merz gebe es „große Gemeinsamkeiten“, gerade in der Wirtschaftspolitik. „Die Mischung aus beiden wäre für uns ideal“, findet der FDP-Chef. „Ein Friedrich Laschet. Oder ein Armin Merz.“ Mehr: Mit Merz oder Laschet rückt die Wirtschaft wieder ins Zentrum der CDU-Politik.
Thüringen: Junge Union fordert neuen CDU-Landesvorstand Von: Jakob Maurer, Katja Thorwarth Teilen Thüringen: Die Junge Union will in einem Sonderparteitag den CDU-Landesvorstand neu wählen. Grund sei eine Welle von Parteiaustritten. Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung als Ministerpräsident von Thüringen zurück Der Ost-Beauftragte Christian Hirte (CDU) wird von Angela Merkel (CDU) wegen eines Glückwunsch-Tweets entlassen Bodo Ramelow steht für die erneute Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringens Landtag bereit CDU fordert überparteilichen Amtsträger / Linke, SPD und Grüne dagegen Alle weiteren Neuigkeiten zu den Ereignissen in Thüringen lesen zu hier. Update vom 11.02.2020, 07.00 Uhr: Die Junge Union Thüringen (JU) hat einen Sonderparteitag der CDU im Land gefordert - mit einer Neuwahl des Landesvorstandes. Um neues Vertrauen zu gewinnen, sei es notwendig, auch über Personalfragen zu sprechen, heißt es in einem Offenen Brief des JU-Landesvorstandes, der am Montagabend auf Facebook veröffentlicht wurde. „Eine Neuwahl des Landesvorstandes auf dem Sonderparteitag halten wir daher für unumgänglich. Denn für einen Neuanfang braucht es auch neue Gesichter.“ Parteiaustritte bei Thüringer CDU Die JU sprach von einer Welle von Parteiaustritten. Dies sei zutiefst beunruhigend. „Nur mit einer inhaltlichen und personellen Aufarbeitung kann die CDU Thüringen verloren gegangenes Vertrauen zurückgewinnen“, hieß es. Dabei müsse auch die Basis stärker beteiligt werden. „Deshalb freuen wir uns über den Vorstoß des CDU-Landesvorsitzenden, alle Mitglieder zu einer Basiskonferenz einzuladen. Das reicht uns aber nicht aus!“ Thüringens CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring hatte am Montag auf Twitter geschrieben: „Viele unserer Mitglieder in unserer @cdu_thueringen diskutieren vor Ort über die Lage in unserem Land und über die Rolle der #cdu als Volkspartei.“ Um Antworten zu finden, wolle er dem Thüringer CDU-Landesvorstand vorschlagen, eine große Basiskonferenz einzuberufen. Update vom 10.02.2020, 22.21 Uhr: Nach dem Debakel um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Thüringer Ministerpräsidenten hat die Linke laut einer Umfrage deutlich zugelegt. Die Partei des ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow kommt bei einer Blitzumfrage von Infratest dimap auf 39 Prozent, wie MDR Thüringen als Auftraggeber der Umfrage am Abend mitteilte. Das sind acht Prozentpunkte mehr als bei der Landtagswahl im Oktober. Mit SPD (10 Prozent) und Grünen (5 Prozent) käme das ehemalige rot-rot-grüne Regierungsbündnis demnach auf eine klare Mehrheit. Wahl in Thüringen: CDU stürzt in Umfrage ab Großer Verlierer des Wahl-Eklats von Erfurt wäre bei einer Landtagswahl nun die CDU - sie stürzt den Angaben zufolge auf 13 Prozent ab. Bei der Wahl im Oktober erreichten die Konservativen im Freistaat noch 21,7 Prozent. Die FDP von Kemmerich, die im Oktober nur knapp die Fünf-Prozent-Hürde genommen hatte, würde mit vier Prozent den Einzug in den Landtag verpassen. Die AfD würde sich hingegen leicht von 23,4 auf 24 Prozent verbessern. Rund drei Viertel der Befragten gehen davon aus, dass die Vorkommnisse rund um die Ministerpräsidentenwahl dem Ansehen Thüringens geschadet haben. Für die Umfrage hat Infratest dimap vom 7. bis 10. Februar 2020 1007 Wahlberechtigte in Thüringen telefonisch befragt. Update vom 10.02.2020, 14.10 Uhr: Nach der Rückzugsankündigung von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ist im CDU-Vorstand eine Debatte um die Abgrenzung zu AfD und Linkspartei entbrannt. Mit scharfer Kritik reagierte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak nach Teilnehmerangaben am Montag auf Äußerungen von Schleswig-Holsteins Ministerpräsident Daniel Günther (CDU), der am Wochenende eine Tolerierung von Regierungen mit Beteiligung der Linkspartei durch die CDU für möglich erklärt hatte. Ziemiak hielt Günther entgegen, die CDU müsse ein „Bollwerk gegen links und rechts“ sein, hieß es aus der Partei. AKK sieht ein ungeklärtes Verhältnis innerhalb der CDU zu links und rechts Auch das Verhältnis zur rechtskonservativen Werteunion wurde im Vorstand diskutiert. Hessens Innenminister Peter Beuth (CDU) habe die Werteunion als „Separatisten und Sektierer“ kritisiert, hieß es von Teilnehmern. Kramp-Karrenbauer hatte ihren Rückzug unter anderem damit begründet, dass es „ein ungeklärtes Verhältnis von Teilen der CDU mit AfD und Linken“ gebe. Update vom 10.02.2020, 13.40 Uhr: Bodo Ramelow strebt möglichst schon in zwei Wochen seine Wiederwahl als Ministerpräsident in Thüringen an. Er setze dabei auf „klare Vereinbarungen“ mit Teilen der CDU-Fraktion, sagte Ramelow am Montag in Erfurt. Ein weiterer Stillstand in Thüringen sei „staatspolitisch verantwortungslos“. Update vom 10.02.2020, 11.35 Uhr: Die Forderung nach einem unabhängigen Übergangsministerpräsidenten in Thüringen stößt bei Linke, SPD und Grüne auf Ablehnung. „Das ist überhaupt kein Weg“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Montag in Erfurt. Mit Bodo Ramelow (Linke) habe man bereits einen geeigneten Kandidaten, der vom Volk getragen werde - auch für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. „Die SPD steht nicht bereit, über einen anderen Kandidaten zu reden“, sagte Tiefensee. Thüringens Linke-Chefin Susanne Hennig-Wellsow sagte, die Idee von Lindner sei in Thüringen „schon lange vom Tisch“. Sie halte von dem Vorschlag „gar nichts“. Thüringen - externer Ministerpräsident stößt auf Ablehnung Auch Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams lehnte Lindners Vorschlag ab: „Herrn Lindners Ansage sehe ich für uns Grüne in Thüringen vollkommen verfehlt.“ Seiner Meinung nach sei Ramelow der richtige Kandidat. Update vom 10.02.2020, 09.15 Uhr: Die CDU im Bund hat ihre Ablehnung einer Wahl Bodo Ramelows (Linke) zum Ministerpräsidenten in Thüringen bekräftigt und eine überparteiliche Lösung gefordert. „Ich glaube, jetzt ist es an der Zeit, dass es einen überparteilichen Vorschlag geben muss, so wie wir das auch in Österreich erlebt haben“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Montag im ZDF-„Morgenmagazin“. Die Unterstützung eines Linken-Politikers schloss er grundsätzlich aus. Ziemiak sagte weiter: „Wir brauchen jetzt einen Übergang in der Frage wer wird neuer Regierungschef.“ Eine Unterstützung Ramelows durch die CDU schloss er erneut aus. Update vom 10.02.2020, 08.30 Uhr: Weite Teile der CDU lehnen eine Unterstützung der Linken trotz der Ereignisse in Thüringen nach wie vor ab. Unter anderem CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak. Eine Forderung diesbezüglich wird jetzt aber von Linke und Grüne bekräftigt. Die CDU solle sich bei einer neuen Abstimmung nicht nur zu enthalten, sondern zumindest teilweise für Ramelow zu stimmen, um eine Mehrheit ohne AfD zu sichern. Thüringen: Ramelow soll im ersten Wahlgang gewählt werden „Wir werden Ramelow nur in die Wahl schicken, wenn wir eine demokratische Mehrheit für ihn haben“, sagte etwa Linken-Landeschefin Susanne Hennig-Wellsow. Und Thüringens SPD-Vorsitzender Wolfgang Tiefensee rief CDU und FDP dazu auf, sicherzustellen, dass es bereits im ersten Wahlgang eine stabile Mehrheit für Ramelow gebe. Hennig-Wellsow kündigte an, dass die Linke in dieser Woche dazu das Gespräch mit CDU und FDP suchen werde. Update vom 09.02.2020, 20.52 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak lehnt eine Unterstützung Bodo Ramelows (Linke) durch CDU-Abgeordnete bei einer erneuten Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen ab. „Es wird keine Stimmen der CDU für Herrn Ramelow oder jemand anderen von den Linken geben, um Ministerpräsident zu werden“, sagte Ziemiak am Sonntagabend in der ZDF-Sendung „Berlin direkt“. „Herr Ramelow hat keine Mehrheit in diesem Parlament, und deswegen wird es auch keine Unterstützung für Herrn Ramelow von der CDU geben. Da braucht man sich überhaupt nichts vorzumachen.“ Auch die Grünen-Bundestagsfraktionschefin Katrin Göring-Eckardt fordert eine Unterstützung Ramelows durch CDU und FDP. „Natürlich müssen wir davon ausgehen, dass die AfD nun versuchen wird, mit einer Unterstützung der Wahl Ramelows die demokratischen Prozesse weiter auszuhöhlen“, sagte Göring-Eckardt der „Rheinischen Post“ (Montagsausgabe). „Deswegen muss eine eigene Mehrheit auch ohne die Stimmen der AfD hergestellt werden.“ FDP-Generalsekretärin verurteilt Anfeindungen gegen Liberale Update vom 09.02.2020, 20.40 Uhr: FDP-Generalsekretärin Linda Teuteberg hat Anfeindungen von Mitgliedern ihrer Partei nach der Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen verurteilt. „Für die in Thüringen gemachten Fehler haben wir Freien Demokraten uns entschuldigt. Selbstverständlich stellen wir uns kritischen Fragen. Nur so können wir verlorenes Vertrauen zurückgewinnen“, erklärte Teuteberg am Sonntag. „Wenn jetzt aber Mitglieder der FDP angefeindet und bedroht werden, dann ist das inakzeptabel.“ Es gehe hier um anständige Menschen, die sich ehrenamtlich für unsere Demokratie engagierten. „Hier sollten wir als Demokraten, über Parteigrenzen hinweg, ein Zeichen gegen Hass und Hetze setzen.“ In den vergangenen Tagen war unter anderem die FDP-Zentrale in Düsseldorf mit Parolen besprüht worden. Thüringen: SPD beharrt auf Wahl Bodo Ramelows Update vom 09.02.2020, 18.48 Uhr: Die Sozialdemokraten beharren auf der Wahl des Linken-Politikers Bodo Ramelow zum Thüringer Ministerpräsidenten – zumindest für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. Das machten die Bundesvorsitzenden Norbert Walter-Borjans und Saskia Esken sowie der Thüringer SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Sonntag gemeinsam am Rande einer Klausurtagung des SPD-Bundesvorstands in Berlin deutlich. Sie forderten CDU und FDP auf, mit für die dafür notwendige Mehrheit im Landtag zu sorgen. Die SPD stellte sich damit gegen eine Forderung des FDP-Bundesvorsitzenden Christian Lindner, einen neutralen Kandidaten übergangsweise zum Ministerpräsidenten zu küren. Tiefensee nannte diesen Vorschlag "eine Unverschämtheit". Das Vorgehen Lindners schüre Zweifel, ob der FDP-Chef "die enorme Tragweite dessen begriffen" habe, was in Thüringen vorgefallen sei. Lindner hatte zuvor gesagt, er halte "in dieser extrem empfindlichen Situation Herrn Ramelow nicht für einen geeigneten Kandidaten". Er schlug vor, "wie seinerzeit in Österreich eine unabhängige Persönlichkeit an die Spitze der Regierung zu wählen". Bodo Ramelow warnt vor „Staatkrise“ in Thüringen Update vom 09.02.2020, 16.37 Uhr: Bodo Ramelow (Linke) hat bei einem Neubeginn mit ihm in Thüringen um Unterstützung von FDP und CDU geworben. "Ich bin willens, meine Hand auszustrecken. Ich werde auch in Abstimmung mit CDU und FDP das Land bis zu Neuwahlen regieren", sagte Ramelow der "Bild"-Zeitung in einem Interview, das am Montag erscheinen wird. Eine Neuwahl des Thüringer Landtages könnte es nach seiner Ansicht nach den Sommerferien geben. Ramelow sieht das Bundesland momentan "auf dem Weg in eine fundamentale Staatskrise". Die derzeitige Situation sei eine einzige Katastrophe. Thomas Kemmerich (FDP) sei seit seinem Rücktritt am Samstag nur noch geschäftsführend im Amt. Er habe nur eine Riege an Staatssekretären von Linke, SPD und Grünen, die jederzeit ihre Versetzung in den einstweiligen Ruhestand beantragen könnten. "Und Kemmerich kann als zurückgetretener Ministerpräsident weder die Vertrauensfrage stellen noch Minister ernennen." Thüringen: Grüne warnen vor Risiken einer Neuwahl Update vom 09.02.2020, 16.12 Uhr: Der Vorsitzende der Thüringer Grünen-Fraktion, Dirk Adams, hat vor dem Risiko einer Neuwahl gewarnt. Es sei nicht sicher, dass das Wahlergebnis im Wesentlichen anders ausfallen würde als das vom Herbst, sagte Adams am Sonntag der Deutschen Presse-Agentur. "Die Thüringer wünschen sich keine Neuwahlen, sondern klare Verhältnisse. Das geht mit (dem Linken Bodo) Ramelow als Ministerpräsident, mit Ministern und mit einem Haushalt - möglichst einem Doppelhaushalt", betonte Adams. Zwar sei auch denkbar, dass Ramelow nach einer Wahl zum Regierungschef die Vertrauensfrage stelle, um eine Neuwahl zu ermöglichen. "Ich könnte mir aber vorstellen, dass die AfD dann Lust bekommt, selbst eine Ministerpräsidentenwahl zu beantragen und Björn Höcke als Kandidaten aufzustellen", sagte Adams. Höcke könne dann im dritten Wahlgang gewählt werden, wenn niemand gegen ihn kandidiere. Nach einer erfolglosen Vertrauensfrage hat das Parlament drei Wochen lang Zeit, einen neuen Regierungschef zu wählen. Gelingt dies nicht, ist der Weg für eine Neuwahl frei. Thüringen: Alexander Gauland (AfD) provoziert Update vom 09.02.2020, 12 Uhr: Alexander Gauland, AfD-Fraktionvorsitzender im Bundestag sorgt nun erneut mit einer Äußerung für Empörung. So forderte er die Thüringer AfD dazu auf, bei einer erneuten Landtagswahl für den ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) zu stimmen,„um ihn sicher zu verhindern.“ Ramelow dürfte das Amt dann nicht annehmen, wenn er Stimmen von der AfD erhalte, sagte Gauland nach Angaben von Fraktionssprecher Christian Lüth. AfD-Fraktionschef Alexander Gauland mischt sich in Debatte Die Bemerkung sorgt für Wut. "Die Aufforderung Herrn Gaulands an die Thüringer AfD zeigt ihr Ziel, die demokratischen Institutionen kaputt zu machen", sagte die Thüringer Landes- und Fraktionschefin der Linken, Susanne Hennig-Wellsow, am Sonntag der Nachrichtenagentur AFP. Die Linke will daher vor einer Wahl klare demokratische Mehrheiten. "Wir werben für eine deutliche Wahl von Bodo Ramelow zum Ministerpräsidenten im ersten Wahlgang, mit Stimmen von CDU und FDP", sagte Hennig-Wellsow. "Wir wollen die Reihen der Demokraten wieder schließen." Eine Enthaltung der CDU im dritten Wahlgang, wenn eine einfache Mehrheit genügt, reiche nicht. Thüringen-Krise: Bodo Ramelow (Linke) empört sich auf Twitter Auch Bodo Ramelow äußerte sich und nennt Gaulands Seitenhieb eine „neue AfD-Taktik. Der AfD gehe es "überhaupt nicht um die Demokratie", schrieb der ehemalige Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) am Wochenende im Kurzbotschaftendienst Twitter. "Vor dem Rücktritt Kemmerichs wollte man mich aus dem Amt jagen und nun wählen? So agieren Demokratieverächter!" Update vom Sonntag, 09.02.2020, 9.09 Uhr: Das Wahldebakel in Thüringen hat auch große Einwirkung auf das Wahlverhalten der Bundesbürger. Laut Daten des Forsa-Instituts für das RTL/ntv-Trendbarometer verliert vor allem die Bundes-FDP deutlich. Sie büßt die Hälfte ihrer Stimmen ein und kommt nur noch auf 5 Prozent. Auch die AfD gehört laut dieser Umfrage zu den Verlierern: 9 Prozent der Wäherinnen und Wähler würden bei der AfD ihr Kreuz machen, ein Minus von 2 Prozent. Die ebenfalls heftig kritisierte CDU blieb zusammen mit der CSU stabil bei 28 Prozent. Thüringen-Wahl: Bei Umfragen stürzen AfD und FDP ab Zu den Gewinnern zählen die SPD und die Linke, die jeweils um 2 Prozent auf 15 beziehungsweise 10 Prozent zulegen. Auch die Grünen legen einen Prozent zu und kämen bei einer theoretischen Bundeswahl auf 24 Prozent. Die größte Veränderung gab es allerdings bei den Nichtwählern: Ihr Wert sank um 7 Prozentpunkte auf 17 Prozent. Update vom Sonntag, 09.02.2020, 6.36 Uhr: Die Entlassung von Christian Hirte aufgrund eines Glückwunsch-Tweets an Kemmerich zu seiner Wahl als Thüringer Ministerpräsidenten stößt in der CDU nicht nur auf positive Resonanzen. Kritik kommt vom Landesverband Thüringen. Hirte habe sich „unermüdlich für seine Heimatregion und die Belange der Menschen im Osten eingesetzt“, heißt es von deren Generalsekretär Raymund Walk. Aber auch die „Junge Gruppe“ der Unions-Bundesfraktion kritisiert den Schritt von Kanzlern Angela Merkel (CDU). Von „tiefer Enttäuschung und Besorgnis“ spricht zum Beispiel der Vorsitzende der „Jungen Gruppe“. Weiter twittert er, dass das „Handeln im Kanzleramt sorgt nur noch für Kopfschütteln“ sorge. Auch dass sich die Landtagsfraktion der CDU bei Neuwahlen enthalten möcht und somit den Weg frei macht für eine Wiederwahl von Bodo Ramelow von der Linkspartei stößt auf Missfallen, besonders bei Mitgliedern der Werteunion. Deren Vorsitzender, Alexander Mitsch, wirft Angela Merkel „einen offenen Bruch mit den Prinzipien unserer Partei vor“, heißt es auf spiegel.de. Thüringen: Thomas Kemmerich tritt als Ministerpräsident zurück - und bleibt geschäftsführend im Amt Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.50 Uhr: Nach Angaben des thüringischen Landtags ging Kemmerichs Rücktrittserklärung gegen 18.00 Uhr bei Landtagspräsidentin Birgit Keller ein. „Ich respektiere die Entscheidung von Herrn Kemmerich und hoffe, dass unser Land schnell wieder zur Normalität zurückkehrt“, sagte Keller. „Über das weitere Verfahren wird in den kommenden Tagen entschieden.“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.25 Uhr: Am morgigen Sonntag geht es in der Causa Thüringen weiter: Der SPD-Vorstand will bei einer Klausurtagung die Ergebnisse des Koalitionsausschusses zur Thüringen-Krise bewerten. Am Nachmittag trifft sich außerdem in Berlin die FDP-Bundestagsfraktion. Es wird erwartet, dass sich Fraktionschef Christian Lindner öffentlich äußert, womöglich auch zur Rolle der FDP bei der Regierungskrise in Thüringen. Thüringen: Thomas Kemmerich bleibt geschäftsführender Ministerpräsident Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.00 Uhr: Thomas Kemmerich bleibt laut Verfassung auch nach seinem Rückzug noch im Amt, bis in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt wurde - allerdings nur geschäftsführend. Er kann jetzt allerdings nicht mehr die Vertrauensfrage im Landtag stellen. „Unbenommen ist dem Landtag aber die Möglichkeit, ganz regulär einen neuen Ministerpräsidenten zu wählen“, sagte der Jenaer Verfassungsrechtler Michael Brenner der Deutschen Presse-Agentur. Der Vizechef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, schloss Neuwahlen nicht aus. „Es ist nicht die Frage ob, sondern wann es Neuwahlen gibt“, sagte Dittes der dpa. Darüber zu entscheiden sei der zweite Schritt, nachdem eine rot-rot-grüne Minderheitsregierung mit Ministerpräsident Bodo Ramelow an der Spitze gewählt worden sei. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt zurück, Bodo Ramelow (Linke) steht bereit Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.30 Uhr: Die Linke sieht nach der Rücktrittserklärung des mit AfD- und CDU-Stimmen gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) den Weg für die Wahl von Bodo Ramelow in das Amt frei. „Bodo Ramelow steht bereit, er hat ein Kabinett, das er nach seiner Wahl berufen kann“, sagte der Vizevorsitzende der Thüringer Linken, Steffen Dittes, der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. Thüringen müsse möglichst schnell eine handlungsfähige Regierung bekommen. Er gehe davon aus, dass die Ministerpräsidentenwahl von Ramelow noch im Februar im Landtag erfolgen könne, so Dittes. Erwartungen habe die Linke allerdings an die CDU und die FDP, die nach dem politischen Beben der vergangenen Tage angekündigt habe, mit dafür zu sorgen, dass es wieder stabile politische Verhältnisse in Thüringen gibt. „Wir haben die Erwartungshaltung, dass Bodo Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Das schafft man nicht mit Enthaltungen und einem dritten Wahlgang“ sagte Dittes. Die Linke fordere CDU und FDP darum auf, Ramelows Wahl zu unterstützen. Seiner rot-rot-grünen Koalition fehlen vier Stimmen im Parlament. Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.20 Uhr: Die Linke im Bund hat den Rücktritt des Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) begrüßt. „Dieser Schritt war längst überfällig“, sagte Bundesgeschäftsführer Jörg Schindler am Samstag der Nachrichtenagentur AFP. Jede Stunde, in der er länger im Amt geblieben wäre, „hätte die Demokratie mehr beschädigt“. CDU und FDP seien „nun aufgefordert aufzuarbeiten, wie es in ihren Landtagsfraktionen zu dieser Wahl kommen konnte“. Linken-Chef Bernd Riexinger nannte den Rücktritt „folgerichtig“. Im Kurzbotschaftendienst Twitter schrieb er: „Der große politische Flurschaden bleibt.“ Riexinger dankte „allen, die politisch wach waren und schnell reagiert haben“. Thüringen: Daniel Günther rät CDU zur Tolerierung Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.45 Uhr: Der schleswig-holsteinische Ministerpräsident Daniel Günther rät der CDU, eine Regierung mit Beteiligung der Linkspartei unter Umständen zu tolerieren. Bisher hat die CDU-Spitze dies unter Verweis auf einen Parteitagsbeschluss von 2018 ausgeschlossen. Die CDU lehne eine Koalition mit der Linkspartei genauso ab wie mit der AfD, sagte das CDU-Präsidiumsmitglied am Samstag in Kiel am Rande einer Klausurtagung der Spitze der Nord-CDU. „Aber klar ist auch: Wenn Linkspartei und AfD im Landtag eine Mehrheit haben, reicht das als Antwort nicht aus.“ Was das bedeute? „Das bedeutet an der Stelle, dass wir ein solches Bündnis auch tolerieren würden, auch in der Lage wären, auch inhaltlich zusammenzuarbeiten.“ Er sagte nicht, ob er das allein auf Thüringen bezieht, das gerade in einer Regierungskrise steckt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.00 Uhr: Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams hat die Rücktrittserklärung von Thomas Kemmerich begrüßt. „Das ist überfällig. Zum Glück ist das jetzt das Ende der Trickserei“, sagte Adams in Erfurt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.18 Uhr: Die große Koalition in Berlin fordert gemeinsam eine baldige Neuwahl in Thüringen. Nach einer Sitzung des Koalitionsausschusses betonten CDU, CSU und SPD am Samstag in Berlin, dass umgehend ein neuer Ministerpräsident im Landtag gewählt werden müsse. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.12 Uhr: Thüringens Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung zurück. „Hiermit erkläre ich meinen Rücktritt als Ministerpräsident des Freistaates Thüringen mit sofortiger Wirkung“, erklärte er in Erfurt. Sämtliche aus dem Amt des Ministerpräsidenten und des geschäftsführenden Ministerpräsidenten entstehenden Bezüge werde er an die Staatskasse zurückgeben. Update vom Samstag, 08.02.2020, 12.21 Uhr: Den Tweet hätte er besser mal gelassen. Weil Christian Hirte (CDU), Ost-Beauftragter der Bundesregierung, via Nachrichtendienst Twitter dem Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) zum Wahlsieg gratulierte, muss er nun gehen. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) schlug am Samstag die Entlassung Hirtes vor, wie Regierungssprecher Steffen Seibert mitteilte. Hirte selbst hatte am Samstagvormittag im Kurzbotschaftendienst Twitter geschrieben, Merkel habe ihm mitgeteilt, "dass ich nicht mehr Beauftragter der Bundesregierung für die Neuen Länder sein kann". Er habe daher um seine Entlassung gebeten. CDU-Parteispitze bewertet Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen als „unverzeihlich“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 10.17 Uhr: Die gesamte Parteispitze der CDU hat, gemeinsam mit Bundeskanzlerin Angela Merkel, die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen als „unverzeihlich„ bewertet. Nun werden Rufe nach einer Auflösung der sogenannten Wertunion, einer konservativen Parteigruppierung innerhalb der CDU, immer lauter. „Wir brauchen keine AfD-Hilfstruppe in unseren Reihen“, so der Bundesvize des CDU-Arbeitnehmerflügels CDA, Christian Bäumler, gegenüber dem „Handelsblatt“. Vertreter der Werteunion hatten die mit AfD-Stimmen erfolgte Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum thüringischen Ministerpräsidenten begrüßt. Bäumler betonte, wer den Abgrenzungsbeschluss der CDU zur AfD nicht akzeptiere, dürfe keine Verantwortung in der Union übernehmen. Thüringen-Fiasko erschüttert Große Koalition: Krisentreffen im Kanzleramt Ähnlich äußerte sich der frühere CDU-Generalsekretär Ruprecht Polenz. Bundeskanzlerin Angela Merkel habe im Einklang mit der gesamten Parteispitze der CDU die Ministerpräsidentenwahl als "unverzeihlich" bewertet. Die Werteunion habe hingegen darauf hingearbeitet, den bisherigen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) "mit Hilfe der faschistischen AfD abzuwählen und feiert das Ergebnis", sagte Polenz. "Das geht weit über die mögliche Bandbreite politischer Aktivitäten von Christdemokraten hinaus." Es sei daher "höchste Zeit, dass der CDU-Bundesvorstand seine Forderung nach Auflösung der Werteunion durchsetzt", forderte Polenz. Der CDA-Vorschlag sei dafür ein möglicher Weg. Der Bundesvorsitzende der Werteunion, Alexander Mitsch, wies den Vorstoß des CDU-Arbeitnehmerflügels zurück. "Ein linker Ministerpräsident ist Herrn Bäumler also lieber als einer von der FDP", sagte er dem "Handelsblatt". Es sei "eine Schande", dass solche Positionen in der CDU "unverhohlen vertreten werden". Thüringen-Krise: Heftige Debatten auf Bundesebene Mit dieser Meinung stelle sich Bäumler "selbst ins Abseits". Die Werteunion ist eine Gruppierung konservativer Christdemokraten. Sie argumentiert, dass die CDU unter Merkel zu weit nach links gerückt sei und wieder konservativere Positionen vertreten müsse. Sie firmiert als eingetragener Verein und zählt nicht zu den offiziellen Parteigliederungen. Anders als es die Beschlusslage der CDU vorsieht, schließt die Werteunion eine Zusammenarbeit zwischen CDU und AfD nicht grundsätzlich aus. Update vom Samstag, 08.02.2020, 8.35 Uhr: Für die Bundes-SPD ist CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer für die politische Situation in Thüringen nach der Wahl mitverantwortlich. Die Sozialdemokraten werfen ihr vor, sie habe sich nicht gegenüber dem Landesverband Thüringen durchsetzen können. So sorgt die Situation in Erfurt auch für Spannungen innerhalb der Großen Koalition. Für Samstag (08.02.2020) ist deshalb ein Krisentreffen des Koalitionsausschusses mit den Spitzen von CDU und SPD geplant. Die SPD hatte um das Treffen bei Angela Merkel im Kanzleramt gebeten. Update, 07.02.2020, 21.59 Uhr: Nach dem Debakel um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hat sich Ex-Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) gegen sofortige Neuwahlen ausgesprochen. Ein solcher Schritt wäre „fahrlässig“, weil Thüringen dadurch lange Zeit regierungslos sein könne, sagte Ramelow in einem Interview mit dem MDR. Der Linke-Politiker plädiert stattdessen für eine erneute Ministerpräsidentenwahl - bei der er selbst wieder kandidieren will. Seinen Nachfolger Thomas Kemmerich (FDP) forderte Ramelow auf, schnell die Vertrauensfrage zu stellen. Dabei würde Kemmerich scheitern, sagte Ramelow voraus. Drei Tage später könne dann er selbst bei einer neuen Wahl vom Landtag ins Amt gebracht werden. Trotz aller Enttäuschung über die Ereignisse der vergangenen Tage werbe er auch bei Kemmerich sowie dem CDU-Landeschef Mike Mohring für einen geordneten Übergang. „Ich bin bereit, jedem die Hand entgegenzustrecken“, betonte Ramelow. „Wenn wir nicht zusammenstehen und die Demokratie verteidigen, dann führen uns die AfD-ler und dieser Mensch, Herr Höcke, den man gerichtlich bestätigt Faschist nennen darf, vor“, sagte er mit Blick auf den Thüringer AfD-Chef Björn Höcke. Man dürfe nicht zulassen, „dass in dem Land, in dem wir Buchenwald und Dora hatten, in dem die Verbrennungsöfen von Auschwitz gebaut worden sind“, die Zeit von 1933 bis 1945 „als Vogelschiss entsorgt werden soll“. Damit spielte Ramelow auf eine Äußerung des AfD-Fraktionsvorsitzenden Alexander Gauland an, der sich wiederholt verächtlich über die deutsche Erinnerungskultur geäußert hat und die Zeit des Nationalsozialismus als „Vogelschiss“ in der deutschen Geschichte bezeichnete. Wahl-Eklat in Thüringen: „Ekliges, widerliches Spiel“ der AfD Der AfD habe er schon im Vorfeld keine Fairness zugetraut, sagte Ramelow im MDR. „Ich habe aber der FDP zugetraut, dass sie, wenn sie Herrn Kemmerich aufstellt, die rote Linie nicht überschreitet“, fügte er hinzu. Seine Erwartung sei gewesen, dass Kemmerich im Falle einer durch AfD-Stimmen ermöglichten Wahl diese nicht annehmen werde. Das Vorgehen der AfD verurteilte er als „ekliges, widerliches Spiel“. Update, 07.02.2020, 18.50 Uhr: In der SPD zeichnet sich breiter Widerstand gegen den Vorstoß von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ab. Der SPD-Landesvorsitzende in Thüringen, Wolfgang Tiefensee, bezeichnet die Forderung der CDU nach einem Kandidaten von SPD oder Grünen für das Amt des Ministerpräsidenten als „untauglichen Versuch, in die Reihen von Rot-Rot-Grün einen Spaltpilz zu treiben“. Er plädiert dafür, unverzüglich Neuwahlen anzusetzen, da sich die Situation im Freistaat gravierend verändert habe - die Bürger müssten daher wieder an die Urne. Auch der Vorsitzende der Bundes-SPD, Norbert Walter-Borjans, fordert in Düsseldorf von Annegret Kramp-Karrenbauer: „Machen Sie den Weg frei für Neuwahlen, versuchen Sie nicht auf andere Art die Macht zu sichern.“ Die SPD werde in Thüringen keinen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten ins Rennen schicken. „Versuchen Sie nicht mit Spielchen, auf andere Art doch noch die Macht zu sichern“, sagte Walter-Borjans an die Adresse der CDU bei einer Konferenz der NRW-SPD. Den Vorstoß von Kramp-Karrenbauer in Erfurt einen SPD-Kandidaten aufzustellen, nannte Walter-Borjans einen „vergifteten Vorschlag“. Vor der Düsseldorfer Konferenz hatte auch Walter-Borjans' Co-Vorsitzende Saskia Esken den CDU-Vorschlag für einen Kompromisskandidaten als „realitätsfremd“ bezeichnet. Wahl-Chaos in Thüringen: Ältestenrat soll entscheiden Walter-Borjans sagte weiter, mit der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hätten Kramp-Karrenbauer und FDP-Chef Christian Lindner „aus kaltem Machtkalkül die schutzbedürftigste Stelle, die unsere Demokratie hat, offengelegt: die Abgrenzung gegen Rechtsextremisten und Faschisten“. Esken warf CDU und FDP Geschichtsvergessenheit vor. Für diesen Samstag hat die SPD einen Koalitionsausschuss in Berlin durchgesetzt. Update, 07.02.2020, 17.48 Uhr: Da Thüringen aktuell keine Minister hat, wird Schleswig-Holsteins Innenminister Hans-Joachim Grote (CDU) übergangsweise den Vorsitz der Innenministerkonferenz (IMK) übernehmen. Wie der Sprecher des Bundesinnenministeriums, Steve Alter, am Freitag auf Anfrage mitteilte, sollen die IMK-Veranstaltungen nach derzeitiger Planung aber aus logistischen Gründen dennoch in Thüringen stattfinden. Die Geschäfte der Ministerien in Thüringen werden von den jeweiligen Staatssekretären geführt. Der IMK-Vorsitz müsse jedoch von einem Minister geführt werden. Update, 07.02.2020, 16.42 Uhr: Die Landtagspräsidentin in Thüringen, Birgit Keller (Linke), hat die Aussagen des umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) bestätigt. Kemmerich habe zu Verstehen gegeben, dass er nicht gegen eine Amtsübergabe noch im Februar sei. Keller habe seiner Bitte entsprochen, den Ältestenrat einzuberufen, berichtet die Deutschen Presse-Agentur. Das Gremium soll sich am 18. Februar treffen. „Sollte der Ministerpräsident danach seinen Rücktritt ankündigen, ist es möglich, das Parlament einzuberufen in der Woche danach und dann wird man sehen, wie die Fraktionen entscheiden“, sagte Keller. Dann solle der Weg für eine neue Ministerpräsidentenwahl frei sein. Am Freitag nächster Woche (14.02.2020) tagt der Bundesrat. Ein Sprecher der Thüringer FDP-Fraktion kündigte an, dass es möglich sei, dass Thomas Kemmerich Thüringen als Regierungschef dort vertrete. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt nicht sofort zurück Update, 07.02.2020, 15.40 Uhr: Nun hat sich auch Thomas Kemmerich (FDP) in Erfurt zu Wort gemeldet. In Abstimmung mit dem Landtagspräsidium in Thüringen habe er entschieden, dass ein sofortiger Rücktritt nicht geboten sei. Die Juristen der Staatskanzlei und der Landtagsverwaltung seien sich darüber einig. Es müsse zumindest ein Regierungsmitglied im Amt bleiben, damit die Handlungsfähigkeit erhalten bleibe. Als Ministerpräsident ohne Kabinett ist er momentan das einzige Regierungsmitglied. Kemmerich wolle einen Fahrplan vorlegen, der einen verfassungsgemäßen Weg zur Amtsübergabe aufzeige. Zuvor hatte er am Freitag bereits angekündigt, auf das ihm zustehende Gehalt als Ministerpräsident von Thüringen verzichten zu wollen. Allerdings ist nicht klar, ob ein Verzicht überhaupt möglich ist. Update, 07.02.2020, 15.15 Uhr: Nachdem der FDP-Vorstand ihm das Vertrauen ausgesprochen hat, hat sich Parteichef Christian Lindner in Berlin zum Wahl-Fiasko in Thüringen geäußert: „Wir tragen Verantwortung für die Lage in Thüringen und die Debatte in Deutschland und wir übernehmen auch die Verantwortung dafür.“ Es sei ein Fehler gewesen, im dritten Wahlgang einen Kandidaten zu stellen. Er selbst sei einer Fehleinschätzung im Bezug auf die AfD erlegen. „Diese Fehleinschätzung darf sich nicht wiederholen“, stellte Lindner klar. Es dürfe keine Zusammenarbeit jedweder Art mit der AfD geben. Nun habe die FDP in Thüringen in Person von Thomas Kemmerich die Initiative ergriffen, den Landtag aufzulösen und den Weg für Neuwahlen in Thüringen freizumachen. Auf eine Frage nach der politischen Zukunft von Kemmerich entgegnete Lindner, Kemmerich habe seinen Fehler korrigiert und so seine Integrität verteidigt. Update, 07.02.2020, 15.10 Uhr: Die FDP-Spitze hat Parteichef Christian Lindner nach seinem Kriseneinsatz in Thüringen mit deutlicher Mehrheit das Vertrauen ausgesprochen. Das hat die Deutschen Presse-Agentur in Berlin erfahren. Lindner habe demnach von 36 abgegebenen Stimmen 33 Ja-Stimmen und eine Nein-Stimme erhalten. Zwei Anwesende hätten sich enthalten. Zur Entscheidung hat sich Christian Lindner noch nicht geäußert. Thüringen: FDP-Chef Christian Lindner im Amt bestätigt Update, 07.02.2020, 14.59 Uhr: Thüringens CDU-Chef Mike Mohring hat in Berlin gesagt: „Ich habe vor dem Tsunami gewarnt.“ Er habe sich schon Monate vor der Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen dagegen entschieden, für das Amt zu kandidieren, weil er befürchtet habe, was am Mittwoch im Falle von Thomas Kemmerich (FDP) eingetreten ist: Dass ein Nicht-AfD-Kandidat mit Stimmen der Fraktion von Björn Höcke gewählt wird. Trotz seiner Entscheidung habe es bis kurz vor der Wahl am Mittwoch mehrere Selbstbewerbungen aus den Reihen der CDU-Fraktion gegeben. Doch Mohring und die Führung der CDU habe diese nicht zugelassen. Erstaunlich: Das hat sie am Ende aber nicht davor bewahrt, am Ende doch in die mutmaßliche Falle der AfD zu tappen. Update, 07.02.2020, 14.35 Uhr: Zwei Stunden hatte der FDP-Vorstand für seine Sitzung in Berlin, die um 12 Uhr begann, angesetzt. Parteichef Christian Lindner stellt dort die Vertrauensfrage. Um halb drei gibt es noch immer kein Statement – es scheint viel Redebedarf zu geben. Sein Auftritt wird nun für 15 Uhr erwartet. Update, 07.02.2020, 13.55 Uhr: Mike Mohring (CDU) gibt sein Amt als Fraktionschef ab. Was sich am Freitagmorgen bereits abgezeichnet hat, ist nun offiziell. „Die CDU-Fraktion hat sich auf Neuwahlen zum Fraktionsvorstand mit neuen Personen Ende Mai verständigt“, schreibt der Generalsekretär der CDU Thüringen, Raymond Walk, jetzt auf Twitter. „Mike Mohring wird nicht wieder antreten.“ Update, 07.02.2020, 13.11 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hat nach der Krisensitzung bekräftigt, dass es sowohl im Bund als auch im Land keine Zusammenarbeit mit der AfD geben dürfe. In ihrem Statement in Berlin sagte sie, dass Mike Mohring, CDU-Landesvorsitzender in Thüringen, bis 1 Uhr vergangener Nacht seinen Rücktritt in Aussicht gestellt habe. Bis zu diesem Zeitpunkt habe sie an der Sitzung der CDU in Erfurt teilgenommen. Danach scheint es zu einem Umdenken bei Mohring gekommen zu sein, denn bisher lässt er seine politische Zukunft offen - einen Rücktritt als CDU-Landeschef gab es noch nicht. Lediglich war aus Fraktionskreisen zu hören, dass er im Mai seinen Posten als Fraktionsvorsitzender abgeben wolle. Laut MDR führt dass nun auch zu einem „offenen Aufstand“ von CDU-Abgeordneten in Thüringen gegen Mohring. In ihrer Stellungnahme nahm Annegret Kramp-Karrenbauer die SPD in die Pflicht. Im Koalitionsausschuss am Samstag sollten sie an Lösungen für die verzwickte Lage in Thüringen mitarbeiten. Die CDU-Chefin setzt darauf, dass Grüne oder SPD einen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten aufstellen. Sie erhofft sich einen Kandidaten, der „das Land nicht spaltet, sondern eint.“ Hoffnungen könnten auf SPD-Landeschef Wolfgang Tiefensee gesetzt werden. Bodo Ramelow (Linke) wird von der CDU keine Stimmen erhalten - und kann daher weiterhin auf keine Mehrheit bauen. Wahl-Fiasko in Thüringen: FDP in Hamburg spürt Gegenwind Update, 07.02.2020, 12.05 Uhr: Die CDU steht aktuell im Fokus - doch die auch FDP muss außerhalb von Thüringen mit Folgen aus dem Wahl-Fiasko um den umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich rechnen. Bereits bei der Bürgerschaftswahl in Hamburg in gut zwei Wochen könnte die Partei das zu spüren bekommen. Plakate der FDP würden derzeit «übermäßig häufig beschädigt», teilte ein Sprecher der Partei am Freitag der Deutschen Presse-Agentur mit. Zudem gebe es Parteiaustritte. Für Freitagabend haben in Hamburg die Linke sowie die Jugendorganisationen von SPD und Grünen zu einer Groß-Demonstration aufgerufen als Reaktion auf den Tabubruch von CDU und FDP. Kemmerich hat unterdessen seinen Rücktritt weiterhin nicht eingereicht. Auch in Thüringen bleibt die Empörung deswegen groß: In Erfurt ist für den Nachmittag ebenfalls eine Demonstration angekündigt. Thüringen: Umfrage prognostiziert Debakel für CDU Update, 07.02.2020, 10.55 Uhr: Eine erste Umfrage in Thüringen zeigt, was auf das Wahl-Fiasko um Thomas Kemmerich (FDP) folgen könnte. Die CDU würde laut einer Forsa-Umfrage gegenüber der Landtagswahl im vergangenen Oktober knapp zehn Prozentpunkte verlieren, wenn es zu Neuwahlen käme. Die Christdemokraten würden von 21,7 auf zwölf Prozent abrutschen. Die Umfrage wurde für das RTL/ntv-Trendbarometer durchgeführt. Neuwahlen in Thüringen gilt es für die CDU also um jeden Preis zu vermeiden. Das könnte eine Erklärung für die neuerliche Wende sein. Die Umfrage zeigt auch: Die FDP käme nur noch auf vier Prozent und würde es nicht mehr in den Landtag schaffen. Profitieren könnte der Umfrage-Ergebnisse zufolge die Linke, die ein Plus von sechs Prozentpunkten erreichen würde. Die AfD hingegen wäre keine große Gewinnerin: Sie könnte lediglich mit einem leichten Zuwachs von 0,6 Prozentpunkten rechnen. Update, 07.02.2020, 10.40 Uhr: In Berlin tritt das Präsidium der CDU zu einer Krisensitzung zusammen. Vor dem Treffen verteidigte Mike Mohring, CDU-Chef in Thüringen, die Absage an Neuwahlen. Dazu hatte sich die CDU-Parteivorsitzende Annegret Kramp-Karrenbauer bei einer Sitzung bis tief in die vergangenen Nacht von der Landesgruppe überreden lassen. Mohring argumentierte in Berlin, Neuwahlen würden die schwierige politische Situation in Thüringen nicht lösen, da danach die gleiche Situation stehen könnte. Er kritisierte in seinem Statement auch „Zwangsmaßnahmen“, die die Bundes-CDU angedroht habe. Thüringen: CDU-Chef Mike Mohring in Fraktion unter Druck Update, 07.02.2020, 9.28 Uhr: Mike Mohring (CDU) wird Konsequenzen nach dem Wahl-Debakel in Thüringen ziehen und seinen Posten als CDU-Fraktionsvorsitzender in Thüringen im Mai räumen. Dies berichtet der MDR unter Verweis auf informierte Kreise. Mohring habe demnach keinen Rückhalt mehr in der Thüringer CDU-Fraktion. Als Parteivorsitzender wurde er in der vergangenen Nacht allerdings bestätigt. Und auch über das Abstimmungsverhalten der Thüringen-CDU bei der Neuwahl des Landtags hat sich Generalsekretär Raymond Walk geäußert. So stellt er gegenüber dem MDR Rot-Rot-Grün in Aussicht. Man werden sich bei einer entsprechenden Abstimmung enthalten. Thüringen: Werteunion will Wiederwahl von Ramelow verhindern Update, 07.02.2020, 08.25 Uhr: Die Werteunion, ein Zusammenschluss konservativer Christdemokraten, spricht sich nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen für eine Expertenregierung unter Thomas Kemmerich (FDP) aus. Er würde eine solche Regierung vorschlagen, sagte Werteunion-Chef Alexander Mitsch am Freitag im Deutschlandfunk. „Vielleicht eine überparteiliche. Das hatten wir auch schon einmal in Österreich, solange bis eine Lösung gefunden ist.“ Neuwahlen würden das Problem nicht lösen, sondern die politischen Ränder stärken. Eine mögliche Wiederwahl von Bodo Ramelow (Linke) unter Enthaltung der Stimmen der CDU lehnte Mitsch ab. Er fände es falsch, wenn die CDU im Thüringer Landtag „ultimativ unter Druck gesetzt wird, nach dem Motto, wenn ihr das nicht tut, dann muss es Neuwahlen geben“. Thüringen: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt in Erfurt nach Update, 07.02.2020, 06.00 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt der Thüringer CDU nach dem Eklat bei der Ministerpräsidentenwahl noch etwas Zeit, um auf parlamentarischem Weg und damit ohne Neuwahl aus der Krise zu finden. Sollten die parlamentarischen Möglichkeiten nicht funktionieren, sei eine Neuwahl aber unausweichlich, machte sie in der Nacht zum Freitag nach fünfstündigen Krisengesprächen in Erfurt deutlich. Man setze nun darauf, dass Kemmerich die Vertrauensfrage stellt und sich die Partei nicht gegen die Wiederwahl des Ex-Ministerpräsidenten Bodo Ramelow stellen werde. Die politische Zukunft von CDU-Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring ist offen - nach Angaben aus informierten Kreisen hat er keinen Rückhalt mehr in seiner Landtagsfraktion. Demnach sei geplant, dass es im Mai Wahlen zum Fraktionsvorsitz geben soll, hieß es nach einer Fraktionssitzung in den frühen Morgenstunden am Freitag. Der CDU-Landesvorstand hatte ihm zuvor noch das Vertrauen ausgesprochen. Spannend wird sein, wie Kramp-Karrenbauer mit ihrem Erfurter Gesprächsergebnis am Freitag beim CDU-Präsidium in Berlin ankommt. Das hatte auf ihre Initiative hin eine sofortige Neuwahl empfohlen. Davon scheint die CDU-Chefin jetzt abgerückt zu sein. Auch Lindner unter Druck Nach der Wahl Kemmerichs mit AfD-Stimmen steht auch FDP-Chef Lindner parteiintern massiv unter Druck. Er kündigte an, an diesem Freitag bei einer Sondersitzung des Bundesvorstandes die Vertrauensfrage zu stellen. Kemmerich sagte auf die Frage, ob er zu seiner Erklärung gezwungen worden sei: „Gezwungen hat uns niemand.“ Lindner hatte aber deutlich gemacht, dass er nicht Bundesvorsitzender bleiben könne, wenn eine Parteigliederung in Abhängigkeit zur AfD stehe. Die FDP-Fraktion Thüringen will einen Antrag auf Auflösung des Landtags zur Herbeiführung einer Neuwahl stellen. Mohring wollte eine Neuwahl des Landtags unbedingt vermeiden. Der amtierende Ministerpräsident könne die Vertrauensfrage im Landtag stellen und die Wahl eines Nachfolgers ermöglichen, schrieb er auf Twitter. Der bisherige Ministerpräsident Bodo Ramelow steht weiter als Kandidat zur Verfügung, wie der Vize-Chef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, sagte. Update, 06.02.2020, 22.27 Uhr: Linke, SPD und Grüne in Thüringen haben dem Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) ein Ultimatum für einen Rücktritt gesetzt. Spitzenvertreter der drei Parteien forderten Kemmerich am Donnerstagabend dazu auf, sein Amt bis Sonntag niederzulegen. Die Botschaft sei: „Rücktritt - und zwar eine Aussage bis Ende Sonntag“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee in Erfurt. Update, 06.02.2020, 21.35 Uhr: Bundespräsident Frank-Walter Steinmeier hat sich deutlich gegen Nationalismus und anti-demokratische Strömungen ausgesprochen. Dabei sprach er die jüngsten Vorgänge in Thüringen nicht an - viele seiner Aussagen lassen sich aber in diesem Kontext verstehen. Wahl in Thüringen: Steinmeiers eindeutige Botschaft „Ich erwarte (...), dass gewählte Parlamentarier, 75 Jahre nach Ende des NS-Regimes, ihre besondere Verantwortung für unsere Demokratie und eine menschenwürdige Gesellschaft wahrnehmen“, sagte Steinmeier bei einem „Heimatabend“ in Berlin. Bei dem Kulturabend im Schloss Bellevue, dem Amtssitz des Bundespräsidenten, traten vor allem Künstler mit Migrationshintergrund auf. Die Sorge, dass sich Diskriminierung und Rassismus in Deutschland weiter ausbreiten, könne er nachvollziehen. „Wie sollte es nicht, wenn das Gift des Nationalismus wieder in unsere Debatten einzusickern beginnt, wenn völkisches Denken wieder salonfähig wird, wenn der demokratische Konsens gegen Antidemokraten brüchig wird“, sagte der Bundespräsident. Steinmeier appellierte an Gesellschaft und Politik, sich dem entgegenzustellen. „Wir alle müssen aufeinander zugehen, wir müssen es aushalten, dass wir verschieden, mitunter sehr verschieden sind, dass wir aus verschiedenen Ländern kommen, dass wir unterschiedliche Lebensentwürfe, Religionen, Prägungen haben“, so der 64-Jährige weiter. Man dürfe sich nicht immer stärker in die eigenen Echokammern zurückziehen. Wahl in Thüringen: Mohring und Kemmerich bekommen Vertrauen ausgesprochen Update, 06.02.2020, 20.12 Uhr: Nach dem Eklat um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen haben drei Thüringer CDU-Landräte den Rücktritt von Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring gefordert. Es handelt sich nach Informationen der Deutschen Presse-Agentur um Martina Schweinsburg (Landkreis Greiz), Andreas Heller (Saale-Holz-Land-Kreis) und Reinhard Krebs (Wartburgkreis). Krebs bestätigte diese Informationen aus CDU-Kreisen. Schweinsburg habe die Botschaft im Namen der drei Kommunalpolitiker an Mohring überbracht, sagte er der dpa. Der CDU-Landesvorstand dagegen hat Mohring nach Angaben des Thüringer Generalsekretärs der Partei, Raymond Walk, am Donnerstag das Vertrauen ausgesprochen. Dort sei er mit 12 Ja- zu 2 Nein-Stimmen als Vorsitzender bestätigt worden. Auch bei den Liberalen in Thüringen wird es wohl nicht zu personellen Veränderungen kommen: Der Thüringer FDP-Landesvorstand sprach Thomas Kemmerich sein Vertrauen aus, wie die Partei mitteilte. Update, 06.02.2020, 19.02 Uhr: Das Herbeiführen von Neuwahlen in Thüringen ist gar nicht so einfach. Auch wenn die FDP einen derartigen Antrag stellen würde und wenn Rot-Rot-Grün geschlossen dafür stimmt, reicht das nicht für die erforderliche Zwei-Drittel-Mehrheit. Die AfD hat bereits signalisiert, dass sie keine Neuwahlen will. Die Union zeigt sich bisher gespalten. Während die Bundespartei und quasi alle führenden Politiker von CDU und CSU sich inzwischen für einen neuen Urnengang ausgesprochen haben, stellt sich die Landespartei weiter quer. Wahl in Thüringen: Enttäuschter Ramelow würde bei Neuwahlen antreten Angeblich will Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Abend mit dem thüringischen Landeschef Mike Mohring vor die Presse treten. Auf diese Positionierung kann man gespannt sein. Ex-Regierungschef Bodo Ramelow stünde im Fall von Neuwahlen wieder als Kandidat zur Verfügung: „Ich bin bereit, meinen Hut wieder in den Ring zu werfen.“ Update, 06.02.2020, 17.25 Uhr: Bodo Ramelow (Linke), bisheriger Regierungschef von Thüringen, macht FDP und CDU schwere Vorwürfe. In einem Interview mit dem Nachrichtenmagazin „Spiegel“ sagte er: „Ich bin von Thomas Kemmerich, dem CDU-Landesvorsitzenden Mike Mohring und anderen menschlich zutiefst enttäuscht, weil sie lieber mit Faschisten regieren wollten, als nicht zu regieren.“ Die Abstimmung halte er für im Vorfeld geplant. Das sei alles geplant gewesen, er sei Teil eines widerlichen Spiels geworden. „Ich habe mich zum Trottel gemacht, weil ich dachte, ich rede mit Demokraten“, sagte Ramelow im „Spiegel“-Interview. Bei der Wahl seines Nachfolgers Thomas Kemmerich (FDP) habe er im Moment der Entscheidung Tränen in den Augen gehabt. Er sei in eine „Schockstarre“ verfallen. „Als klar war, dass der AfD-Kandidat null Stimmen bekommen hat, ist es mir wie Schuppen von den Augen gefallen: Das war alles geplant. Dieser Kandidat war nur ein nützlicher Idiot auf dem Schachbrett. Der Moment der Erkenntnis war für mich am bittersten“, so der 63-Jährige. Wahl in Thüringen: „Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative“ Später habe er Umzugskartons bestellt, die Bilder in seinem Büro abgehängt und alles mitgenommen, was sein Eigentum sei. „Den Schlüssel der Staatskanzlei habe ich gegen Quittung abgegeben.“ Auf die Frage, ob es künftig noch Gespräche zwischen den politischen Lagern in Thüringen geben könne, antwortete Ramelow: „Was soll man da für einen Gesprächsfaden finden? Der beliebteste Ministerpräsident ist mithilfe von Faschisten abgewählt worden. Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative.“ Bei der Thüringer Landtagsverwaltung ist bis Donnerstagnachmittag unterdessen noch kein Rücktrittsgesuch von Ramelows Nachfolger, Thomas Kemmerich (FDP) eingangen. Nach Angaben eines Landtagssprechers ist der 54-Jährige damit weiterhin im Amt. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update, 06.02.2020, 16.50 Uhr: Mehr als 90.000 Euro Gehalt könnte Thomas Kemmerich (FDP) für seine Amtszeit als Ministerpräsident in Thüringen erhalten. Das berichtet jetzt das „RedaktionsNetzwerk Deutschland“ (RND) unter Verweis auf das Finanzministerium in Thüringen. Das Grundgehalt für einen Ministerpräsident liege in Thüringen demnach bei gut 16.000 Euro brutto im Monat. Allerdings sei gesetzlich eine Mindestlaufzeit von sechs Monat festgelegt - daher die 90.000 Euro. Update, 06.02.2020, 16.30 Uhr: Auch wenn Thomas Kemmerich (FDP) nun seinen Rückzug angekündigt hat – wie es im Landtag von Thüringen weitergeht, ist unklar. Für eine Auflösung des Landtags ist eine Zwei-Drittel-Mehrheit notwendig. 60 der 90 Abgeordneten müssten also dafür stimmen. Doch wie sich bei der Erdbeben-Wahl am Mittwoch zeigte, sind Mehrheiten in Thüringen Mangelware. Die Grünen-Landesgruppe hat bereits angekündigt, nicht für eine Auflösung zu stimmen. Sie favorisiere ein konstruktives Misstrauensvotum und Bodo Ramelow (Linke) als Ministerpräsident. Neuwahlen wären in diesem Fall nicht nötig. Update, 06.02.2020, 16.05 Uhr: Die Bundes-CDU hat sich nun ebenfalls zu möglichen Neuwahlen in Thüringen geäußert. Die Rücktritts-Entscheidung von Thomas Kemmerich (FDP) sei „richtig, aber überfällig“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Donnerstag in Berlin. In einem kurzen Statement forderte er: „Thüringen braucht jetzt einen Neustart.“ Neuwahlen seien dafür der einzige Weg. Bei einer Sondersitzung des Parteipräsidiums soll am Freitag das weitere Vorgehen abgesprochen werden. Unklar ist jedoch noch, wie sich die CDU-Landesgruppe aus Thüringen dazu Christian Lindner: FDP-Chef stellt am Freitag Vertrauensfrage Update, 06.02.2020, 15.40 Uhr: Ein Blick in die Historie der Bundesrepublik zeigt: Thomas Kemmerichs Amtszeit als Ministerpräsident von Thüringen könnte die bislang kürzeste werden. Knapp 25 Stunden nach seinem Amtsantritt hat er heute seinen Rücktritt angekündigt. Bisher hat der Berliner SPD-Politiker Hans-Jochen Vogel die kürzeste Amtszeit verzeichnet: Als Regierender Bügermeister hatte er 1981 von Januar bis Juni in Berlin amtiert. Update, 06.02.2020, 15.15 Uhr: Nach den Vorgängen in Thüringen hat Christian Lindner für morgen eine Sondersitzung des FDP-Vorstands einberufen und will dort die Vertrauensfrage stellen. Das hat er soeben in Erfurt verkündet. Thomas Kemmerich dankte er dafür, „dass er die harte und notwendige Entscheidung getroffen hat zurückzutreten.“ Man habe sich so von der Abhängigkeit von der AfD befreit. Er habe in den Tagen vor der Wahl in Kontakt mit Kemmerich gestanden. Zu keinem Zeitpunkt, sei für ihn die Absicht Kemmerichs erkennbar gewesen, dass er das Amt des Ministerpräsidenten in Thüringen angestrebt habe. Zudem fordert er die CDU dazu auf, dem Vorbild der FDP in Thüringen zu folgen und den Weg für Neuwahlen frei zu machen. „Das erwarten wir nun auch von der Union und ihrer Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer„, sagte er in Erfurt. Das thüringische Wahlvolk solle die Lage neu beurteilen dürfen. Update, 06.02.2020, 14.45 Uhr: Nachdem sich Thomas Kemmerich der Öffentlichkeit gestellt hat, wartet nun alles auf das Statement von FDP-Chef Christian Lindner, das für 15 Uhr erwartet wird. Unterdessen hat sich auch die Thüringer Linke zu Wort gemeldet. Der am Mittwoch überraschend abgewählte Ministerpräsident Bodo Ramelow soll bei Neuwahlen in Thüringen erneut als Spitzenkandidat für eine rot-rot-grüne Regierung ins Rennen gehen. Das erklärte der Vizelandeschef der thüringischen Linken, Steffen Dittes, in Erfurt. Er sei von seiner Partei "ausdrücklich legitimiert", dies mitzuteilen, ergänzte er. Update, 06.02.2020, 14.10 Uhr: Thomas Kemmerich nimmt in der Thüringer Staatskanzlei vor der Presse zu seinem Rücktritt Stellung. Er begründet den Schritt damit, dass er den Makel der Unterstützung durch die AfD habe vom Amt des Ministerpräsidenten nehmen wollen. Er wolle den Kampf gegen die Extreme von Rechts und Links weiter führen, eine Zusammenarbeit mit der AfD habe es nicht gegeben. Kemmerich will Kampf gegen Extreme weiter führen Kemmerich zeigte sich von den Reaktionen nach der Wahl überrascht, die AfD habe einen „perfiden Trick“ angewendet, er selbst habe politisch keinen Fehler gemacht. Auch nicht darin, die Wahl überhaupt angenommen zu haben. Update, 06.02.2020, 14.00 Uhr: Vor dem Thüringer Landtag findet eine Demonstration statt, Jubel unter den Menschen, als Kemmerichs Rücktritt bekanntgegeben wird. Es gibt bereits die ersten Spekulationen, wer von Neuwahlen profitiert. Die FDP dürfte Schwierigkeiten haben, erneut in den Landtag zu kommen, auch die CDU ist geschwächt. Davon könnten die Grünen profitieren. So ein Szenario. Eine Frage ist auch, welche Auswirkungen diese Erfurter Posse auf die Wählerbeteiligung bzw. die Politikverdrossenheit hat. Update, 06.02.2020, 13.45 Uhr: Eben noch hatte Thomas Kemmerich einen Rücktritt kategorisch ausgeschlossen. Jetzt stellt die FDP-Fraktion Thüringen einen Antrag auf Landtagsauflösung. Es soll Neuwahlen geben, Kemmerich will demnach sein Amt aufgeben. Christian Lindner hat ein Statement vor der Presse angekündigt. Update, 06.02.2020, 13.10 Uhr: Christoph Kindervater, von der AfD wohl zum Schein ins Rennen um das Amt des Ministerpräsidenten geschickt, will in seiner Heimatgemeinde als ehrenamtlicher Bürgermeister zurücktreten. Kindervater habe am Donnerstagmorgen per E-Mail erklärt, das Amt aufzugeben, sagte Thomas Frey - er ist der Gemeinschaftsvorsitzende der Verwaltungsgemeinschaft Bad Tennstedt, zu der Kindervaters Gemeinde Sundhausen (Unstrut-Hainich-Kreis) gehört. Kindervater habe seine Entscheidung damit begründet, Schaden von der Gemeinde abwenden zu wollen. Update, 06.02.2020, 12.30 Uhr: Thomas Kemmerich will im Gespräch mit „Phönix“ von Rücktrittsforderungen oder Neuwahlen nichts wissen. Damit stellt er sich gegen Forderungen aus seiner eigenen Partei. Alle Demokraten sollten die Aufgabe annehmen, Neuwahlen seien unter „Demokraten“ keine Option. Perspektivisch werde es Gespräche mit der CDU geben, die sich diesbezüglich in Thüringen offen zeigt. Auch werde er sein Angebot einer Zusammenarbeit an SPD und Grüne erneuern. Alle hätten in der Demokratie eine Verantwortung zu tragen. Kemmerich: Wie wird sein Kabinett aussehen? Kemmerich geht weiter davon aus, dass sich demnächst die Wogen glätten und Gespräche eventuell möglich seien, wenn sich die „Aufgeregtheit“ gelegt habe. Sein Kabinett will er aus FDP- und CDU-Politikern und „Experten“ zusammensetzen, AfD-Minister seien keine Option. Mehrfach betonte er, die, SPD und Grüne einbinden zu wollen. Update, 06.02.2020, 10.40 Uhr: Wie der Berliner „Tagesspiegel“ aktuell berichtet, ist FDP-Chef Christian Lindner auf dem Weg nach Erfurt. Die Zeitung will aus Parteikreisen erfahren haben, dass Lindner den neu gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich zum Rückzug bewegen wolle. Kemmerich solle den Weg für Neuwahlen frei machen, heißt es. Das könnte über das Stellen der Vertrauensfrage funktionieren, hierzu sei jedoch die Zustimmung der CDU-Fraktion Bedingung. Am Mittwoch noch hatte Lindner von einer „überraschenden Entwicklung“ gesprochen, doch: „Wer unseren Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, das liegt nicht in unserer Macht.“ Lindner auf dem Weg zu Kemmerich Damit dürfte sich Lindner dem Druck der Partei beugen, die in Teilen bereits am Mittwoch Neuwahlen gefordert hatte. Wie der „Business Insider“ jetzt berichtet mit Bezug auf eine eigene Recherche, habe sich bereits am vergangenen Montagabend die FDP-Führung auf eine mögliche Wahl Kemmerichs eingestellt. Bei einem Telefonat sei die Möglichkeit einer tatsächlichen Wahl Kemmerichs diskutiert worden - und zwar mit den Stimmen der AfD. Lindner habe für dieses Szenario seine Zustimmung gegeben, bezieht sich „Business Insider“ auf FDP-Führungskreise. Update, 06.02.2020, 9.20 Uhr: Björn Höcke hat bereits am 1. November 2019 dem neuen FDP-Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich in einem Brief eine Zusammenarbeit angeboten. Das „Wohl des Freistaats Thüringen“ müsse jetzt in den Vordergrund gestellt werden, weshalb er anbiete, „gemeinsam über neue Formen der Zusammenarbeit ins Gespräch zu kommen. Eine von unseren Parteien gemeinsam getragene Expertenregierung ...wären denkbare Alternativen zum ‚Weiter so‘ von Rot-Rot-Grün.“ Eine Kopie des Schreibens sei auch an Mike Mohring gesendet worden. Update, 06.02.2020, 8.45 Uhr: Annegret Kramp-Karrenbauer hat der dem CDU-Landesverband Thüringen mit Konsequenzen gedroht. Allerdings steht auch sie vor einem Widerspruch. Der Thüringer Mike Mohring war es, der eine Duldung von Bodo Ramelow als Ministerpräsident ins Gespräch gebracht hatte. Er wurde von Kramp-Karrenbauer zurückgepfiffen. Es ist insofern ein hausgemachtes Problem, und die CDU muss sich grundsätzlich entscheiden, in welche Richtung sie sich positionieren will. Ist die Distanz zu Ramelow die Gleiche wie zu Björn Höcke? Derweil wird die AfD als „Sieger des Tages“ eingestuft. Sie wolle in die politische Mitte eindringen bzw als Teil dieser wahrgenommen werden, und diesem Ziel sei sie in Stück näher gekommen. Update, 06.02.2020, 7.42 Uhr: Alexander Mitsch, Vorsitzender der rechtskonservativen „Werteunion“, plädiert im „Morgenmagazin“ für eine Zusammenarbeit der CDU mit Thomas Kemmerich. Man könne nicht Verantwortung für das Handeln anderer Parteien übernehmen, so Mitsch in Anspielung auf die Tatsache, dass seine Partei gemeinsam mit der AfD und der FDP den Ministerpräsidenten ins Amt gehoben hat. Natürlich unterstütze die CDU eher einen FDP-Mann als einen der Linken. Gleichstellung von AfD und Linke Eine Zusammenarbeit mit den „politischen Rändern“ lehne die Union ab. Damit setzt er die AfD mit der Linken gleich, also im Falle Thüringen Björn Höcke mit Bodo Ramelow. Der Politikwissenschaftler Martin Florack dazu in der selben Sendung: „Die Gleichsetzung der politischen Ränder ist ein Witz.“ Update, 06.02.2020, 6.15 Uhr: Die Thüringer CDU gerät nach der Wahl des Ministerpräsidenten mithilfe der AfD massiv unter Druck. Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer drohte den Parteifreunden in Erfurt mit Konsequenzen, falls sie mit dem neuen Regierungschef Thomas Kemmerich (FDP) zusammenarbeiten sollten. „Dieser Ministerpräsident hat keine parlamentarische Mehrheit, er muss sich immer auf der AfD abstützen“, sagte sie im ZDF. Insofern wäre eine Zusammenarbeit mit Kemmerich ein Verstoß gegen die Parteilinie, die jede Kooperation mit der AfD ausschließe - „mit den entsprechenden Folgen“. Thüringen: CDU zu Gesprächen mit Kemmerich bereit - „unter Voraussetzungen“ Die Thüringer CDU erklärte sich am Mittwochabend trotzdem zu Gesprächen mit Kemmerich bereit. „Voraussetzung dafür ist aber, dass jede Zusammenarbeit mit der AfD ausgeschlossen sein muss“, betonte CDU-Generalsekretär Raymond Walk nach einer Sitzung des Landesvorstandes. Die CDU-Bundesspitze fordert dagegen eine Neuwahl in Thüringen. „Und ich finde, es wäre richtig, wenn dieser Ministerpräsident zurücktreten würde“, sagte Kramp-Karrenbauer. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) wurde am Mittwoch von dem Wahl-Eklat in Thüringen auf einer Reise nach Südafrika überrascht. Sie wollte die Vorgänge während des Fluges nicht kommentieren. Es wird damit gerechnet, dass sie sich am Vormittag bei einer Pressekonferenz mit dem südafrikanischen Präsidenten Cyril Ramaphosa (10.30 Uhr MEZ) in Pretoria dazu äußern wird. Update, 05.02.2020, 21.20 Uhr: Die Spitzen von Union und SPD im Bund wollen die Konsequenzen der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen in einem Koalitionsausschuss beraten. Dazu wollen sie sich am Samstag in Berlin treffen, wie die Deutsche Presse-Agentur am Mittwochabend erfuhr. Auf den Tisch kommen dürfte dann auch das Thema Neuwahlen. CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hatte am Mittwochabend gesagt, die CDU-Spitze sei „einstimmig“ für Neuwahlen. Ob die Entscheidung wirklich einstimmig war, steht nun allerdings in Frage. Es gibt laut der Deutschen Presse Agentur verschiedene Darstellungen. So ist es laut einem Sprecher der CDU-Fraktion im Thüringer Landtag keinesfalls klar, wie sich Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring bei der Abstimmung in der Schaltkonferenz verhalten hat. Die von Kramp-Karrenbauer "behauptete Einstimmigkeit" sei "nicht korrekt". CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak benutzte am Mittwochabend im "ZDF spezial" das Wort "einhellig" statt "einstimmig" Thüringen: Kemmerich rechtfertigt seine Wahl und lehnt Neuwahlen ab Der neue Thüringer Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) lehnt Neuwahlen derweil ab. "Demokraten sollten wissen, Neuwahlen sind keine Option", sagte Kemmerich am Mittwoch im ARD-"Brennpunkt". Die Arbeit beginne nun erst, im Parlament müssten die Parteien die Zusammenarbeit suchen. Kemmerich verwies darauf, dass bei vorgezogenen Neuwahlen Umfragen zufolge kaum ein anderes Ergebnis herauskommen würde als bei der Wahl vom Oktober vergangenen Jahres. Kemmerich verteidigte sein Vorgehen gegen die Kritik aus allen politischen Lagern. Er habe seine Kandidatur in einem demokratischen Prozess erklärt und sei in geheimer Wahl gewählt worden. Dass die AfD versuche, die Demokratie zu beschädigen, sei nicht hinzunehmen. Er betonte zugleich: „Die Heftigkeit der Reaktion erschüttert mich.“ Die politische Auseinandersetzung solle aber im Parlament geführt werden. Thüringen: Nord-FDP fordert Kemmerich-Rücktritt – Er will erste Termine wahrnehmen Die Kritik gegen Kemmerichs Wahl reißt nicht ab. In Berlin haben Hunderte Demonstranten gegen die überraschende Wahl des FDP-Politikers protestiert, auch in anderen Städten wie Frankfurt gab es spontane Demos. Auch innerhalb der Partei bleibt Kemmerich umstritten: Schleswig-Holsteins FDP-Spitze forderte den Rücktritt des mit Stimmen der AfD gewählten Thüringer FDP-Ministerpräsidenten. Kemmerich will am am Donnerstag seine ersten öffentlichen Termine als Regierungschef wahrnehmen. Am Vormittag wird der 54-Jährige nach Angaben eines FDP-Sprechers bei der "Konferenz Deutsche Nachhaltigkeitsstrategie" in Erfurt erwartet. CDU-Spitze um AKK will Neuwahlen nach Debakel in Thüringen Update, 05.02.2020, 19.30 Uhr: Die CDU-Spitze empfiehlt nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen einstimmig Neuwahlen im Freistaat. Das Präsidium der Partei habe sich in einer Schaltkonferenz einstimmig dafür ausgesprochen, teilte Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Mittwochabend in Straßburg mit. "Es ist jetzt auch an dem gewählten Ministerpräsidenten, für sich die Entscheidung zu treffen, ob er ein Ministerpräsident von Höckes Gnaden bleiben will oder nicht“, sagte Kramp-Karrenbauer, kurz AKK. Auf Twitter kündigte sie an, es werde in einem "Kabinett Kemmerich" keine CDU-Minister geben. Auch eine Zusammenarbeit mit der AfD schloss sie aus. Dem CDU-Präsidium gehört auch Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring an, ob er an der Schaltkonferenz teilgenommen hat, war zunächst unklar. Entsetzen und Demonstrationen nach Wahl: „Ich schäme mich für Thüringen“ Update, 05.02.2020, 17.46 Uhr: Die Empörung und das Entsetzen darüber, dass sich FDP-Politiker Thomas Kemmerich mit den Stimmen der AfD zum Ministerpräsidenten in Thüringen hat wählen lassen, sind vielerorts groß. In Frankfurt haben sich derzeit rund 60 Menschen an der Hauptwache versammelt, um gemeinsam ihren Unmut über den Wahlausgang und ihre Sorge vor einem weiteren Erstarken der extremen Rechten deutlich zu machen. Später soll eine Kundgebung am Paulsplatz in Frankfurt folgen. Bereits am Nachmittag kamen nach Polizeiangaben rund 100 Demonstranten vor dem Landtag in Erfurt zusammen. Einzelne Plakate verwiesen auf historische Parallelen in Thüringen. "1930 erster Minister der NSDAP, 2020 erster Ministerpräsident mit Stimmen der AfD", lautete beispielsweise eine Aufschrift. Wahl in Thüringen: „Unverschämt“, „erschreckend“, „super“ "Erschreckend, abgekartet, nicht zu fassen", lauteten auch spontane Reaktionen in einer Straßenumfrage der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. "Ich bin fassungslos, wie man aus Machtgeilheit Nazis benutzt, um Ministerpräsident zu werden", sagte eine 46 Jahre alte Erfurterin der dpa. "Und ich schäme mich für Thüringen." Ihren Namen wollte sie wie die meisten anderen Befragten nicht nennen. "Unverschämt" fand ein anderer die FDP. "Dass ein Mensch, der gerade mit Ach und Krach in den Landtag gekommen ist, Ministerpräsident wird, ist nicht mein Verständnis von Demokratie", sagte der Passant der dpa mit Blick auf das 5-Prozent-Wahlergebnis der FDP. "Das hätte ich nie gedacht, dass der Kemmerich sich dafür hergibt", sagte eine Rentnerin aus Erfurt. Aber es gab auch Zustimmung. Eine weitere Seniorin sprach von einem geschickten Schachzug. "Vielleicht verschwinden ja jetzt die vielen Ausländer auf dem Anger." Richtig begeistert war Thomas Huntgeburth, bekennender FDP-Wähler, aus Erfurt: "Super. Der Kemmerich ist Wessi, Geschäftsmann - der kann was." Lindner (FDP) zu Wahl von Kemmerich durch AfD: „Keine Zusammenarbeit“ Update, 05.02.2020, 16.27 Uhr: FDP-Chef Christian Lindner hat die Bühne betreten. „Thomas Kemmerich ist als Kandidat der Mitte angetreten und hat gewonnen. Die Unterstützung der AfD ist überraschend, da sie nicht von Übereinstimmung in der Sache, sondern rein taktisch motiviert ist. Die FDP verhandelt und kooperiert mit der AfD nicht. Es gibt keine Basis für eine Zusammenarbeit. Wir unterstützen die Ziele und Werte dieser Partei nicht.“ Thomas Kemmerich habe bereits vorher bestätigt, dass er diese Position teile. „Wir appellieren an SPD, Union und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen.“ Sollten sich die Parteien einer Kooperation mit der neuen Regierung „verweigern“, wären baldige Neuwahlen zu erwarten und aus Lindners Sicht auch nötig. Update, 05.02.2020, 16.04 Uhr: Thomas Kemmerich sagte in seiner ersten Rede als neuer Ministerpräsident, dass er eine Regierung der Mitte bilden wolle. Er strebe sie gemeinsam mit CDU, SPD und den Grünen an. Gegenüber der AfD grenzte er sich scharf ab: „Die Brandmauern gegenüber der AfD bleiben bestehen. (...) Ich bin Anti-AfD, Anti-Höcke.“ Update, 05.02.2020, 15.44 Uhr: Die Linke in Frankfurt plant für 19 Uhr eine Kundgebung auf dem Paulsplatz in Frankfurt. Das teilte der Stadtverordnete der Partei, Michael Müller, via Twitter mit. „Gegen einen weiteren Rechtsruck in diesem Land“, kommentiert er seinen Tweet. Update, 05.02.2020, 15.12 Uhr: Die Grünen haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich als „Kulturbruch“ kritisiert und ihn zum sofortigen Amtsverzicht aufgefordert. „Wir erwarten von Thomas Kemmerich, dass er das Amt unverzüglich niederlegt“, hieß es in der gemeinsamen Erklärung der Parteivorsitzenden Annalena Baerbock und Robert Habeck sowie den Fraktionschefs Katrin Göring-Eckardt und Anton Hofreiter. „Thomas Kemmerich ist mit Hilfe von einer AfD ins Amt gekommen, die in Thüringen von einem Faschisten geführt wird“, hieß es mit Blick auf den Thüringer AfD-Landeschef Björn Höcke. „Das ist ein Pakt mit Rechtsextremen.“ Wahl-Debakel in Thüringen - FDP-Kandidat gewinnt mit AfD Stimmen Update, 05.02.2020,13.45 Uhr: Die SPD in Thüringen schließt aus, mit dem Ministerpräsidenten Kemmerich zusammenzuarbeiten. Sie unterstütze keinen Politiker, der von der AfD getragen wurde. Auch die CDU fordert eine Abgrenzung zur AfD. „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen“, sagte CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring. „Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt.“ Update, 05.02.2020,13.35 Uhr: Das ist das erste Mal in der Geschichte der Bundesrepublik, dass ein Ministerpräsident mit den stimmen der Afd ins Amt gewählt wurde. Das ist laut Experte im MDR verfassungsrechtlich soweit korrekt, obwohl die AfD nicht mit offenem Visier gespielt hat. Thüringen stellt einen Ministerpräsidenten ohne Regierungsmannschaft. Interessant wird sein, wer die Regierung stellt. Update, 05.02.2020,13.32 Uhr: Die Abgeordneten in Erfurt haben gewählt. Auf Bodo Ramelow entfallen 44 Stimmen, auf Christoph Kindervater 0 Stimmen und Thomas Kemmerich 45 haben gewählt. Enthaltungen: 1. Damit ist eingetreten, was von vielen vermutet wurde. Die Afd hat ihren Kandidaten zum Schein in den dritten Wahlgang geschickt, um den aussichtsreicheren Kandidaten der FDP schließlich - und zwar geschlossen - in das Amt zu heben. Update, 05.02.2020,13.20 Uhr: Die Wahl ist abgeschlossen, die Auszählung hat begonnen. Update, 05.02.2020,13.00 Uhr: Der dritte Wahlgang hat begonnen. Kemmerich hatte seine Kandidatur davon abhängig gemacht, ob die AfD bei ihrem Kandidaten bleibt. Damit wollte verhindern, mit den Stimmen der AfD gewählt zu werden. Update, 05.02.2020,12.45 Uhr: Gleich beginnt der dritte Wahlgang. Die Frage ist, ob die AfD ihren Kandidaten zurückzieht bzw. ob die FDP einen eigenen Kandidaten stellt. Im zweiten Wahlgang scheinen Abweichler anderer Parteien sich von Kindervater wieder wegbewegt zu haben. FDP, AfD und Linke stellen Kandidaten Zur Wahl treten an: Bodo Ramelow (Linke), Christoph Kindervater (AfD) und Thomas Kemmerich (FDP). Es gibt eine erneute Unterbrechung, weil neue Stimmzettel gedruckt werden müssen. Mit dieser Variante ist die Verfassungsproblematik vom Tisch, da einer der drei Kandidaten die meisten Ja-Stimmen auf sich vereint. Nur bei einem Kandidaten wäre die Option einer Nein-Stimme gewährleistet. Es wird spekuliert, dass die Afd nun den Kandidaten der FDP unterstützen und den eigenen fallen lassen könnte. Damit wäre Kemmerich Ministerpräsident. Update, 05.02.2020,12.15 Uhr: Das Ergebnis des zweiten Wahlganges: Für Bodo Ramelow stimmten 44, für Kindervater 22 Abgeordnete - 24 Enthaltungen. Damit fehlen Ramelow zwei Stimmen, auch wenn er eine hinzugewinnen konnte. Kindervater hingegen hat an Zustimmung eingebüßt. Update, 05.02.2020,12.00 Uhr: Der zweite Wahlgang startet mit beiden Kandidaten - sowohl Bodo Ramelow (Linke) als auch Christoph Kindervater (AfD). Update, 05.02.2020,11.25 Uhr: Die Stimmen sind ausgezählt. Für Ramelow stimmten 43 Abgeordnete, insofern fehlen ihm drei Stimmen zur Wiederwahl. Ein Mitglied der Opposition stimmte für ihn. AfD beantragt Unterbrechung AfD-Mann Kindervater erreichte 25 Stimmen, was bedeutet, dass drei Nicht-AfD-Politiker für diesen Kandidaten gestimmt haben. 22 Abgeordnete haben sich enthalten. Jetzt geht es in den zweiten Wahlgang. Beziehungsweise erst in 30 Minuten. Die AfD hat eine Sitzungsunterbrechung beantragt zur Beratung - ohne ihren Kandidaten Kindervater. Update, 05.02.2020,11.20 Uhr: Der erste Wahlgang läuft, es wird geheim abgestimmt. Alle Abgeordneten werden namentlich aufgerufen. Der Experte im MDR-Studio André Brodocz sieht es als unwahrscheinlich an, dass Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Michael Brenner Verfassungsrechtler Universität Jena erläutert noch einmal die Problematik des dritten Wahlgangs. Vertreter unterschiedlicher Auslegungen zählen entweder nur die Ja-Stimmen oder nur die Nein-Stimmen. Entsprechend wird das Ergebnis gewertet. Thüringen - Erster Wahlgang ist beendet Aktuell wird jeder Stimme händisch ausgezählt. Diskutiert wird ein Thüringer Modell, das eine Minderheitsregierung ohne unterstützende weitere Fraktion meint. Das wäre einzigartig in der Republik, weil die Gefahr des politischen Stillstandes bestünde. Erstmeldung: Erfurt - Am Mittwoch, 05.02.2020, wird in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, mit seinem angepeilten Bündnis hat er aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Thüringen: AfD stellt Kandidaten auf - Bodo Ramelow ist nicht sicher gewählt Nun hat auch die AfD mit dem parteilosen Bürgermeister aus einer 350-Seelen-Gemeinde, Christoph Kindervater, einen eigenen Kandidaten aufgestellt. Kindervater hatte sich selbst ins Spiel gebracht und die drei Oppositionsparteien im Thüringer Landtag - CDU, FDP und AfD - gebeten, ihn als Kandidaten ins Rennen zu schicken. Mit 22 Sitzen im Erfuter Landtag benötigt die AfD-Fraktion die Hilfe von CDU und FDP, um ihren Kandidaten durchzusetzen. Möglich ist jedoch auch, dass CDU oder FDP kurzfristig einen eigenen Bewerber aufstellen. Entsprechend ist keineswegs sicher, dass Ramelow wieder gewählt wird. Um im ersten oder zweiten Wahlgang die Wahl für sich zu entscheiden, braucht er die absolute Mehrheit - dafür fehlen ihm vier Stimmen. Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen: Drei Szenarien sind denkbar Im dritten Wahlgang, einem wahrscheinlichen Szenario, benötigt der Linke nur noch die relative Mehrheit. Die ist aber nur dann juristisch unumstritten, wenn auch der AfD-Kandidat noch im Rennen ist. Sollte Ramelow ohne Gegenkandidaten zur Wahl stehen, und mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt werden, fürchten Experten eine Verfassungskrise. Der Fall könnte vor dem Verwaltungsgerichtshof landen. Ein weiteres Szenario kommt von Seiten der FDP: FDP-Partei- und Fraktionschef Thomas Kemmerich will im dritten Wahlgang kandidieren, wenn nur noch Ramelow und der AfD-Mann Kindervater zur Wahl stehen. Ihm dürften, vorausgesetzt, die CDU hat keinen eigenen Kandidaten, die Stimmen der Union sicher sein. Mit den Stimmen der AfD könnte Kemmerich tatsächlich Ministerpräsident werden. Wahl in Thüringen sorgt für Aufregung Bereits im Vorfeld sorgte die Wahl des Regierungschefs in Thüringen für Aufregung. Politiker der SPD, der Grünen und der Linken warnten die CDU davor, dem AfD-Kandidaten ihre Stimmen zu geben. „Wenn ein Kandidat mit den Stimmen der AfD gewählt wird, ist das kein Versehen - damit ist eine Brandschutzwand eingerissen“, sagte etwa Grünen-Chef Robert Habeck dem Berliner „Tagesspiegel“. Eine Mahnung kam auch von Seiten der Union. „Die CDU darf nicht in die Lage geraten, mit den Stimmen der AfD den Ministerpräsidenten zu stellen“, warnte der frühere Thüringer Ministerpräsident Bernhard Vogel in der „Rheinischen Post“. Die Regeln zur Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Landesverfassung: „Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält.“ Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. (mit Agentur) Thomas Kemmerich (FDP) wird mithilfe der AfD in Thüringen zum Ministerpräsidenten gewählt. Das Spiel der Höcke-Fraktion war durchschaubar. Die CDU hat mitgespielt. Ein Kommentar.* Die AfD soll bei einer Gemeinderatswahl in Bayern Menschen gegen ihren Willen als Kandidaten aufgestellt haben. Die Betroffenen sind irritiert. Der Rücktritt des Ministerpräsidenten Kemmerich macht den Tabubruch in Thüringen nicht ungeschehen. Er entbindet CDU und FDP auch nicht davon, ihr Verhältnis zur rechten AfD endgültig zu klären. Der Leitartikel. Das Durcheinander nach dem Wahl-Fiasko im Thüringer Landtag spiegelte sich auch in Maybrit Illners Talkshow im ZDF wieder. Faktencheck: Was ist dran an den in den Social Media kursierenden Vorwürfen gegen den Vorsitz-Aspiranten Friedrich Merz? *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Laschet bot sich als Versöhner für die Partei und die Gesellschaft an. Er habe versucht, mehrere der Bewerber für den Chefposten einzubinden. "Ich bedauere, dass nicht alle Kandidaten sich diesem Team-Gedanken anschließen konnten", sagte er - offensichtlich ein Seitenhieb gegen Merz. Unterstützt wird Laschet, der eher dem liberalen Flügel der CDU zugerechnet wird, von Gesundheitsminister Jens Spahn, der eher als konservativ gilt. Damit wolle er auch zeigen, dass die verschiedenen Strömungen ihren Platz haben, erläuterte Laschet. Merz hielt in den ARD-"Tagesthemen" dagegen, es gehe natürlich auch um die Frage, wer das Team führt. "Und ich habe gesagt, dass ich selbstverständlich bereit bin, auch mich mit Teamgedanken anzufreunden. Aber Armin Laschet hat den Anspruch erhoben, dieses Team zu führen. Ich auch." Spahn argumentierte, Laschet habe in NRW bewiesen, dass er liberale und konservative Strömungen zusammenführen könne. "Wir müssen mehr denn je zusammenstehen", sagte Spahn. Er sieht die CDU aktuell "in der größten Krise unserer Geschichte". Spahn soll bei einer Wahl Laschets Parteivize werden. Der 59-jährige Laschet äußerte für den Fall seiner Wahl zudem seine grundsätzliche Bereitschaft zur Kanzlerkandidatur. Die Frage werde mit der CSU besprochen, betonte der CDU-Vorsitzendenkandidat in der ZDF-Sendung "Was nun, Herr Laschet". Er ergänzte: "Aber ich bin prinzipiell dazu bereit, das zu machen." Bei der Pressekonferenz sagte er: "Der CDU-Vorsitzende macht mit dem CSU-Vorsitzenden einen Vorschlag, wer Kanzlerkandidat wird, aber für den CDU-Teil ist jedenfalls mit einer Entscheidung auf dem Bundesparteitag klar, wer der CDU-Vorschlag in diesem Gespräch sein wird." Bei der CSU sorgte diese Ankündigung für Verärgerung. Merz hatte unmittelbar nach dem Auftritt Laschets und Spahns seine Bewerbung für den CDU-Vorsitz angekündigt. Er reagierte auf diese Strategie Laschets mit Ironie. Er habe mit dem NRW-Ministerpräsidenten über die Möglichkeit eines Stellvertreterpostens für ihn gesprochen. Aber diese Frage habe sich jetzt erledigt. "Ich spiele hier auf Sieg, und nicht auf Platz." Mit ironischem Unterton fügte er mit Blick auf das Duo hinzu: "Im richtigen Leben würde man vielleicht von einer Kartellbildung zur Schwächung des Wettbewerbs sprechen." Merz und Röttgen gelten nicht unbedingt als Freunde Merkels, den einen hat sie 2002 aus dem Unionsfraktionsvorsitz verdrängt, den anderen 2012 als Umweltminister aus ihrem Kabinett geworfen. Beide versicherten aber, dass sie an Merkels Kanzlerschaft bis Herbst 2021 nicht rütteln wollten. Die Frage eines Journalisten zu anlassbezogenen Grenzkontrollen nutzte Merz allerdings, um sich von Merkels Kurs abzugrenzen. "Wenn eine Regierung die Kontrolle über den Zuzug in das eigene Land verliert, dann darf sie sich nicht darüber wundern, dass sie das Vertrauen der Menschen verliert." Auch Röttgen hatte bei der Ankündigung seiner Kandidatur Kritik an Merkels Regierungskurs geübt. Merz kündigte an, er wolle im Fall seiner Wahl eine Frau als CDU-Generalsekretärin vorschlagen. Röttgen will "als zweite Person" in seinem Team eine Frau benennen. Wer genau die Frau ist, ließ Röttgen zunächst offen. Vergangene Woche hatte der frühere Umweltminister als Erster seine Kandidatur angekündigt. Laschet machte beim Thema Frauen in Führungspositionen lediglich deutlich, dass er hier Nachholbedarf sieht. Allerdings sei die CDU mit Merkel als erster Kanzlerin und Annegret Kramp-Karrenbauer als CDU-Chefin anderen Parteien voraus. Laschet kündigte an, er wolle die "vertrauensvolle Zusammenarbeit" mit der CSU und ihrem Vorsitzenden Markus Söder fortsetzen. Dessen Forderung nach einer baldigen Kabinettsumbildung machte er sich aber nicht zu eigen. Querschüsse gegen die Regierung oder Kritik an der großen Koalition werde es von ihm nicht geben, versprach er - wohl auch mit Blick auf die neue SPD-Spitze. Er betonte aber, "die Zukunft muss anders sein als der jetzige Koalitionsvertrag". Laschet mahnte, in Deutschland und Europa werde im Moment wieder Grundlegendes infrage gestellt. Juden und Menschen mit Zuwanderungsgeschichte berichteten ihm von Ängsten. "Der größte Gegner für die Demokratie in diesen Tagen steht rechts", sagte der NRW-Ministerpräsident im ZDF. Merz betonte, er wolle für mehr "Chancengerechtigkeit für die junge Generation" eintreten. Zudem erklärte er: "Der innere Friede in unserem Land ist bedroht." Zu den jüngsten Anschlägen sagte er: "Wir haben in diesem Lande über viele Jahre das Problem des Rechtsradikalismus massiv unterschätzt." Ende 2018 war Merz Annegret Kramp-Karrenbauer knapp im Kampf um den CDU-Vorsitz unterlegen. Sie hatte nach dem Streit um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten in Thüringen mit Stimmen von AfD und CDU ihren Rückzug von der Parteispitze angekündigt. Die Noch-CDU-Chefin war nach eigenen Angaben nicht vorab über das Bündnis Laschets mit Spahn informiert. Sie habe erst aus der Presse davon erfahren, räumte Kramp-Karrenbauer am Dienstagabend in der ZDF-Sendung "Markus Lanz" ein. Allerdings habe es sie auch nicht überrascht.
Anzeige Nach zwei Nächten und vielen Gesprächen schält sich so langsam die künftige Richtung der Hamburger CDU heraus, die bei der Bürgerschaftswahl am 23. Februar mit 11,2 Prozent der Stimmen das historisch schlechteste Ergebnis eingefahren hatte. Nachdem am Montagabend durch die Auszählung aller Stimmen klar geworden war, dass weder Spitzenkandidat Marcus Weinberg noch so erfahrene Abgeordnete wie der ehemalige Sozialsenator Dietrich Wersich in der neuen Fraktion tätig sein werden, bahnt sich eine inhaltliche und personelle Neuausrichtung an. Eine Analyse. Das Spitzenpersonal Zuletzt hatte ein Trio das Sagen, das allerdings wenig harmonisch wirkte. Landeschef Roland Heintze blieb während des gesamten Wahlkampfs bestenfalls in einer Moderatorenrolle, er selbst erreichte erneut kein Mandat in der Bürgerschaft. Sein politisches Profil ist auch nach Jahren noch unscharf. Er könnte ersetzt werden durch den jungen Bundestagsabgeordneten Christoph Ploß, der sich trotz seiner Aufgaben in Berlin immer wieder in die Hamburger Politik eingebracht hat und der als sehr ehrgeizig gilt. Im Juni stehen turnusgemäß die Neuwahlen an. Hamburgs CDU-Vorsitzender Roland Heintze könnte spätestens im Juni abgelöst werden Quelle: dpa An der Fraktionsspitze steht seit fünf Jahren André Trepoll, der zum konservativen Lager der Partei gehört, aber nun auch nicht mehr zwingend für einen Neuanfang steht und dem manche vorwerfen, dass er in der schwierigen Zeit der Kandidatensuche nicht zur Verfügung stand. Allerdings hatte der Rechtsanwalt das intern früh klar gemacht und damals wenig Widerspruch erhalten. Trepoll ist ein blitzgescheiter Kopf und einer der besten Redner der Bürgerschaft, der allerdings auch manchmal über das Ziel hinausschießt. Sein Amt würde gern Dennis Thering übernehmen, der bisher als emsiger Verkehrspolitiker aufgefallen war. Er stand lange für eine vor allem am Autoverkehr ausgerichtete CDU-Verkehrspolitik, bis er während der Kandidatur Weinbergs umschwenken musste – einer der stärksten Brüche in den vergangenen Monaten. Sollte Thering Erfolg haben, könnte Trepoll stellvertretender Bürgerschaftspräsident werden, was zu seinem Typus allerdings nicht so richtig gut passen würde. Trepoll hat aber offenbar nicht die Unterstützung der Mehrheit der Fraktionsmitglieder, um im Amt bleiben zu können. Am Dienstag deutete eine Aussage von ihm darauf hin: „Da ich ein Teamspieler bin, ist es mein Ziel, dass auch die neue Fraktion gute gemeinsame Entscheidungen für die Fraktionsführung treffen wird“, sagte er. Dennis Thering könnte der neue Fraktionschef werden Quelle: A.Laible Anzeige Spitzenkandidat Marcus Weinberg wird in der Hamburger CDU in Zukunft keine größere Rolle mehr spielen, das Vertrauensverhältnis ist nach einem schwierigen Wahlkampf kaum mehr da. Er hat sein Bundestagsmandat noch inne und wird wenigstens bis zur nächsten Wahl familienpolitischer Sprecher seiner Partei bleiben – es sei denn, Rot-Grün käme in Hamburg nicht zustande und die CDU wäre dann gefragt. In dem Fall könnten die liberaleren Christdemokraten eine neue Chance erhalten. Die Fraktion 15 Sitze können in der neuen Bürgerschaft von Christdemokraten eingenommen werden, gewählt wurden zwölf Männer und drei Frauen. Neben bekannten Gesichtern wie David Erkalp, Dennis Gladiator oder eben Dennis Thering sind auch Neulinge dabei, unter denen der Seiteneinsteiger Götz Wiese zu beachten ist. Der 54-Jährige hat in Winterhude einen Wahlkampf hingelegt, der parteiintern große Beachtung fand. Am 16. März wird die neue Fraktionsführung gewählt. „Die für uns wahrscheinlichste Rolle als einzige bürgerliche Oppositionskraft stellt uns vor enorme Herausforderungen und bringt eine große Verantwortung mit sich. Auf einen CDU-Abgeordneten kommen zukünftig fünf von SPD und Grünen“, machte Trepoll am Dienstag die Ausgangslage klar. Im Mittelpunkt stehe jetzt die Frage, wie die Partei mehr Unterstützung für moderne bürgerliche Politik in Hamburg erreichen könnte. Trepoll: „Dies wird uns nur gelingen, wenn die zukünftige Fraktion diesen Weg gemeinsam in Angriff nimmt.“ André Trepoll war fünf Jahre lange an der Spitze der CDU-Fraktion Quelle: dpa Die Partei Neben der Frage der Parteiführung stellt sich auch die Frage der Finanzen und Ausstattung. Das Personal in der Parteizentrale am Leinpfad wurde in den vergangenen Jahren schon ausgedünnt, auch Spitzenkandidat Weinberg musste feststellen, dass eine echte Kampagnenfähigkeit nicht vorhanden war. Durch das schlechte Abschneiden bei der Wahl fallen die staatlichen Zuwendungen zudem geringer aus. Auch sind die inhaltlichen Konzepte, die speziell auf Weinberg zugeschnitten oder von ihm selbst erarbeitet wurden, nun Makulatur. Hier fängt die CDU bei nahe am Nullpunkt an. Lesen Sie auch Neue Regierungsbildung "Jetzt lassen sich Prioritäten verschieben" Das Umfeld Anzeige Der Kontakt zur Wirtschaft, zu den Verbänden und Institutionen ist kaum noch vorhanden. Weinberg hatte versucht, diesen wieder zu intensivieren, aber hier ist noch viel Luft nach oben. Zum Umfeld gehören aber, wie bei jeder Partei, auch die ehemaligen Politiker. Und deren Rat könnte unterschiedlicher kaum sein. Ole von Beust (CDU) hatte sich zuletzt in der WELT AM SONNTAG dafür ausgesprochen, weiter auf die Grünen zuzugehen, sein Kurzzeit-Nachfolger Christoph Ahlhaus geht in die gänzlich andere Richtung: „Wir hatten jetzt neun Jahre Chaos. Es muss aufgeräumt werden. Und zwar richtig“, sagte er der „Bild“. Spitzenkandidat Weinberg sei der falsche Mann zur falschen Zeit am falschen Platz gewesen. Eine Hinwendung zu den Grünen lehnt der Ex-Bürgermeister ab. Die CDU habe sich inhaltlich zuletzt selbst aufgegeben, sagte Ahlhaus. „Für welche Inhalte sollten konservativ orientierte Bürger uns denn wählen? Wer Grün will, wählt doch gleich das Original.“ Als neuen Landeschef der CDU schlug er den Bundestagsabgeordneten Christoph Ploß vor. Dieser sagte dazu am Dienstag: „Das ist keine Äußerung, die mit mir abgesprochen war.“ Er kündigte an, der Landesverband werde „in den nächsten Wochen gemeinsam besprechen, wer wo seinen Platz hat und wie wir uns als Team für die nächsten Jahre aufstellen können, um wieder erfolgreich zu sein.“ Der ehemalige Finanzsenator Wolfgang Peiner wiederum rät im „Hamburger Abendblatt“ dazu, sich endlich den Kernthemen Wirtschaft und Finanzen wieder stärker zu widmen. Lesen Sie auch CDU-Desaster Weinberg und Wersich schaffen es nicht in die Bürgerschaft Die Aussichten Die wahrscheinlichste Variante sind fünf Jahre Arbeit in einer Opposition, die im bürgerlichen Lager nur noch aus der CDU besteht. Das bietet durchaus auch eine Chance der Profilierung. Sollte die Koalition aus SPD und Grünen nicht zustande kommen, könnten die Christdemokraten aber auch noch Juniorpartner der Sozialdemokraten werden – der jetzt eingeleitete konservativere Kurs würde dazu allerdings kaum passen und könnte diese Möglichkeit, deren Zustandekommen aber auch in der CDU als sehr unwahrscheinlich angesehen wird, schon frühzeitig verbauen.
JETZT LIVE FOCUS Online/Wochit In Thüringen ist am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt worden. Dabei kam es zu einer faustdicken Überraschung: Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) ist auch im dritten Wahlgang nicht zum Regierungschef gewählt worden. Stattdessen ist FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Im News-Ticker von FOCUS Online erfahren Sie alle neuen Entwicklungen. Liveticker aktualisieren Ziemiak: "Die FDP hat heute unser Land in Brand gesetzt" 16.37 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak: „Die CDU hat immer klargemacht, dass es keine Zusammenarbeit mit der AfD geben kann. Die FDP hat mit dem Feuer gespielt und hat Thüringen und das ganze Land in Brand in gesetzt. Die Entscheidung von heute spaltet unser ganzes Land und führt es nicht zusammen." Man habe sich auch „mit den Stimmen von Nazis wie Herrn Höcke“ wählen lassen. Diese Wahl von heute sei keine Grundlage für eine stabile Regierung und sei keine Grundlage für bürgerliche Politik. „Das Beste wären Neuwahlen“, schließt Ziemiak. Screenshot Phoenix Söder: "Die CDU erleidet ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust" 16.34 Uhr: Nun spricht CSU-Chef und Bayerns Ministerpräsident Markus Söder. "Es verwundert einen schon, dass die FDP sich bei Jamaika verweigert hat und da jetzt mitmacht. Auch die CDU erleidet damit ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust. Wir lehnen ein solches Verfahren ab." Weiter erklärt Söder: "Das Beste und Ehrlichste wären klare Neuwahlen. Ein solches Verfahren ist aus unserer Sicht inakzeptabel. Wer glaubt, dass er sich mit den Stimmen der AfD wählen lassen kann und damit demokratische Legitimation bekommt, wird damit irren. Dieser Tag nützt nur der AfD. Das kann nicht unser gemeinsames Bestreben sein." Screenshot Phoenix Lindner: "Wenn Union, SPD und Grüne nicht kooperieren, sind baldige Neuwahlen nötig" 16.22 Uhr: FDP-Chef Lindner: "Landtagsfraktion und Landesverband in Thüringen handeln in eigener Verantwortung. Thomas Kemmerich hat die Freien Demokraten als Partei der Mitte zurück in den Landtag geführt." Kemmerich sei heute gegen einen Kandidaten der AfD und gegen einen Kandidaten der Linkspartei angetreten, so Lindner. "Wer unsere Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, liegt nicht in unserer Macht. Ich persönlich würde nicht Bundesvorsitzender einer Partei sein können, die eine wie auch immer geartete Zusammenarbeit mit der AfD nicht ausschließt. Wir appellieren an Union, SPD und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen." Sollten diese sich einer Zusammenarbeit komplett verweigern, "sind baldige Neuwahlen nötig", betont Lindner abschließend. Screenshot Phoenix "Ich bin Anti-Höcke": Kemmerich schließt Kooperation mit AfD aus 15.56 Uhr: Thrüringens neuer Ministerpräsident Thomas Kemmerich schließt eine Kooperation mit der AfD aus. "Ich bin Anti-AfD, ich bin Anti-Höcke", sagte er bei einer Pressekonferenz. "Wir haben keine Kooperation, keine Absprache", so Kemmerich weiter. Er wolle eine Minderheitsregierung mit CDU, SPD und Grünen bilden. SPD-Chefin Esken will Thüringen-Wahl im Koalitionsausschuss besprechen 15.51 Uhr: SPD-Chefin Saskia Esken will den Ausgang der Thüringer Ministerpräsidentenwahl in einem Koalitionsausschuss mit der Union zum Thema machen. Die Wahl sei ein abgekartetes Spiel und müsse korrigiert werden, schrieb sie am Mittwoch auf Twitter. Die SPD habe dringende Fragen an die CDU, die mit der AfD in Erfurt einen Ministerpräsidenten von der FDP ins Amt gewählt hatte. Erste Rede des neuen Ministerpräsidenten - sofort Aufruhr im Plenum 15.31 Uhr: Der neue Ministerpräsident Thomas Kemmerich spricht nun. Als er beginnt und sagt, es gehe um Thüringen, wird er ausgelacht von Abgeordneten aus dem Plenum. Er will dann Ramelow danken und erwähnt, dass der nicht im Hause sei. Daraufhin wird er wieder unterbrochen. Aus dem Plenum tönen Worte wie "Heuchler, Scharlatan". Unklar ist, woher dieser Ausruf kam. Kemmerich sagt, durch diese Wahl rücke das Parlament wieder in den Mittelpunkt. Wer Kemmerich gewählt habe, habe einen Gegner von Links- oder Rechts-Extremisten gewählt. Lachen im Plenum. Er wird immer wieder unterbrochen, etwa durch Zwischenfragen. Kemmerich sagt, er wolle dem Land das Potential bieten, sich zu entfalten. Dann beantragt er, die Sitzung zu vertagen. Mit Stimmen von FDP, CDU und AfD ist der Antrag angenommen. Damit endet dieser aufregende Tag im Thüringer Landtag. Anders als vorgesehen, ernennt er erstmal keine Minister, auch eine Kabinettssitzung wird es heute nicht geben. Nach Wahl-Überraschung in Thüringen: Keine Minister-Ernennung 15.27 Uhr: Nach der überraschenden Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Thüringer Ministerpräsidenten werden an diesem Mittwoch nach Angaben der Staatskanzlei keine Minister ernannt. Auch eine Kabinettssitzung finde nicht statt, hieß es in der Mitteilung der Regierungszentrale in Erfurt. Ramelow verliert, CDU und AfD wählen FDP-Mann zum Ministerpräsident: Wie es dazu kam 14.56 Uhr: Bodo Ramelows rot-rot-grüner Traum ist geplatzt. Mit einer Stimme unterlag er dem FDP-Kandidaten Thomas Kemmerich, der nun überraschend neuer Regierungschef ist. Wie konnte es dazu kommen? Mehr zum Thema: Als Bodo Ramelow von knapper Wahlniederlage erfährt, spricht sein Gesicht Bände FOCUS Online/Wochit Klar war schon nach der Wahl im Herbst, dass es keine klaren Regierungsmehrheiten geben wird. Der bisherige linke Ministerpräsident Ramelow ging in Gespräche mit SPD und Grünen. Auch mit CDU-Landeschef Mike Mohring sprach er. Schließlich einigten sich Linke, SPD und Grüne auf eine Minderheitsregierung. Mohring verkündete zunächst, man wolle eine „Projektregierung“ mit Ramelows Koalition bilden. Doch für diesen Plan gab es viel Kritik aus der eigenen Partei. Mohring wurde vorsichtiger und sprach nur noch davon, der Minderheitsregierung bei einzelnen wichtigen Projekten helfen. Der Plan von Rot-Rot-Grün für den heutigen Mittwoch war deshalb: Ramelow wird im dritten Wahlgang mit einfacher Mehrheit, also den Stimmen von Linken, SPD und Grünen zum Ministerpräsidenten gewählt. Die CDU machte klar, dass sie Ramelow nicht wählen wolle, aber wohl auch keinen eigenen Kandidaten aufstellen werde. Wäre Ramelow unter diesen Voraussetzungen der einzige Kandidat gewesen, wäre diese Rechnung auch aufgegangen. Doch dieser Plan schlug fehl: Die FDP schickte, wie schon vor einigen Tagen angekündigt, einen eigenen Kandidaten ins Rennen – den Landesvorsitzenden Thomas Kemmerich. Und dann? Die AfD wählte im dritten Wahlgang, wie sie es bereits zuvor angekündigt hatte, nicht den eigenen Kandidaten, sondern den der FDP. Auch Mohrings CDU gab dem FDP-Kandidaten ihre Stimmen. Die Begründung des Landeschefs: „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen.“ Das Ergebnis: FDP-Mann Kemmerich bekam eine Stimme mehr als der bisherige Amtsinhaber Ramelow und ist nun neuer Ministerpräsident. Weidel und Gauland werten Ministerpräsidentenwahl in Erfurt als Sieg für die AfD 14.21 Uhr: Die Spitzen der AfD-Fraktion im Bundestag haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten in Thüringen als Erfolg für ihre Partei begrüßt. "An der AfD führt kein Weg mehr vorbei", schrieb die Kofraktionsvorsitzende Alice Weidel am Mittwoch im Kurzbotschaftendienst Twitter. Kofraktionschef Alexander Gauland erklärte: "Das Ausgrenzen der AfD funktioniert nicht." Die AfD wünsche Kemmerich "eine glückliche Hand." "Die bürgerlichen Kräfte haben sich durchgesetzt", teilte Gauland in Berlin weiter mit. Kemmerich war zuvor im Erfurter Landtag mit den Stimmen der AfD zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Er erhielt eine Stimme mehr als Bodo Ramelow (Linke), der an der Spitze einer Minderheitenregierung mit SPD und Grünen regieren wollte. Alle Stimmen zur Thüringen-Wahl lesen Sie hier Mohring: "Wir haben uns entschieden, die Mitte zu stärken" 13.38 Uhr: Jetzt spricht CDU-Landeschef Mike Mohring: "Wir haben uns so verhalten, wie wir das angekündigt haben. Nachdem im dritten Wahlgang sowohl ein Kandidat der Linkspartei als auch ein Kandidat der AfD zur Wahl stand, haben wir uns dazu entschieden, die Mitte im Land zu stärken." Daher habe man den Kandidaten der FDP unterstützt. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dpa "Wir sind nicht verantwortlich für das Wahlverhalten anderer Parteien. Wir haben uns dazu entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen. Wir wollen dieses Land zusammenhalten und zusammenführen. Darin liegt die große Aufgabe dieses Ministerpräsidenten. Wir haben Thomas Kemmerich mitgewählt und daraus folgt auch, dass wir uns einer Mitarbeit nicht verweigern." Weiter betont Mohring: "Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt." Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Wahl-Debakel in Thüringen: Ramelow fällt auch im dritten Durchgang durch – FDP-Kandidat gewinnt 13.28 Uhr: Das ist eine Überraschung. Der FDP-Kandidat Thomas Kemmerich ist mit den Stimmen von FDP, CDU und der AfD zum Ministerpräsidenten von Thüringen gewählt worden. Ramelow hatte 44 Stimmen erhalten, der FDP-Kandidat 45 Stimmen, bei einer Enthaltung – ein außerordentlich knappes Ergebnis. Völlig unklar ist, wie Kemmerich ohne Regierungsbündnis das Land führen will. Damit hat die AfD trotz eigenem Kandidaten den FDP-Kandidaten zum Sieger gekürt. Auch die CDU stimmte für Kemmerich. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Hier lesen Sie mehr über den neuen Ministerpräsidenten Thüringens: Thomas Kemmerich Dritter Wahlgang läuft 13.22 Uhr: Alle Abgeordneten haben ihre Stimme abgegeben. Jetzt wird ausgezählt. In wenigen Minuten wird das Ergebnis erwartet. 13.11 Uhr: Inzwischen läuft der dritte Wahlgang. Die Abgeordneten haben nun die Wahl zwischen Bodo Ramelow, dem AfD-Kandidaten Kindervater und dem FDP-Mann Thomas Kemmerich. FDP stellt eigenen Kandidaten auf 12.41 Uhr: Nun kommen die Abgeordneten zurück ins Plenum. Die FDP schlägt nun Thomas Kemmerich für den dritten Wahlgang vor. Das hatten die Liberalen im Vorfeld bereits angekündigt. Die Sitzung wird um 13.05 Uhr fortgesetzt. Der Grund: Nun müssen neue Wahlzettel vorbereitet werden. Ramelow fällt auch im zweiten Durchgang durch – dritter Wahlgang erforderlich 12.13 Uhr: Thüringens amtierender Regierungschef Bodo Ramelow hat bei der Wahl zum Ministerpräsidenten auch im zweiten Durchgang nicht genügend Stimmen für eine weitere Amtszeit erhalten. Der Linke-Politiker verfehlte bei der Abstimmung im Landtag in Erfurt am Mittwoch ebenso wie der von der AfD aufgestellte parteilose Gegenkandidat Christoph Kindervater die absolute Mehrheit. Die Entscheidung fällt nun in einem dritten Wahlgang. Ramelow erhielt 44 Ja-Stimmen und damit zwei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater bekam 22 Ja-Stimmen, 24 Abgeordnete enthielten sich. Kindervater bekam in diesem Durchgang genauso viele Stimmen wie die AfD über Mandate verfügt. Erneut hat die AfD-Fraktion eine Unterbrechung der Sitzung beantragt. dpa Der zweite Wahlgang läuft 12.06 Uhr: Inzwischen ist der zweite Wahlgang abgeschlossen. Die letzten Abgeordneten gehen zurück an ihren Platz. Wieder ist die absolute Mehrheit nötig, um zum Ministerpräsidenten gewählt zu werden. 11.52 Uhr: Die Unterbrechung geht jetzt auf ihr Ende zu. Die Abgeordneten kommen zurück in den Plenarsaal. Auch Bodo Ramelow wartet auf den zweiten Wahlgang. Ramelow erhält im ersten Wahlgang keine Mehrheit 11.34 Uhr: Die Wahl zum Ministerpräsidenten in Thüringen ist auf Antrag der AfD-Fraktion nach dem ersten Durchgang unterbrochen worden. Die Abgeordneten haben sich nun zu Beratungen mit ihren Fraktionen zurückgezogen. Um 12 Uhr soll es weitergehen. 11.24 Uhr: Bei der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen ist Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) im ersten Wahlgang gescheitert. Im Landtag bekam Ramelow am Mittwoch 43 Jastimmen und damit drei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater erhielt 25 Ja-Stimmen, 22 Abgeordnete enthielten sich. Damit erhielt Kindervater drei Stimmen mehr als die AfD-Fraktion Sitze im Landtag hat. Ramelow bekam eine Stimme mehr als die geplante rot-rot-grüne Koalition Sitze hat. 11.02 Uhr: Jetzt geht es im Thüringer Landtag los. Landtagspräsidentin Birgit Keller hat die Sitzung eröffnet. Mit Spannung wird der erste Wahlgang erwartet. Die Abgeordneten geben nun ihre Stimmen ab. AfD-Kandidat, Zoff ums Wahlsystem: Wird Thüringer Ministerpräsidenten-Kür zum Krimi? 9.10 Uhr: In Thüringen wird am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, hat mit seinem angepeilten Bündnis aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Auch die AfD hat mit dem Dorfbürgermeister Christoph Kindervater einen Kandidaten aufgestellt. Die AfD-Fraktion hat 22 Sitze im Landtag in Erfurt. Die Wahl des Regierungschefs sorgt in Thüringen schon seit Monaten für Aufregung. Experten sprechen sogar von einer drohenden Verfassungskrise. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Das sind die Regeln zur Wahl: Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Thüringer Landesverfassung: "Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält." Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. Warum könnte die Wahl zum Krimi werden? In den ersten beiden Wahlgängen scheint die Lage eindeutig: Weder Ramelow noch der AfD-Kandidat werden zu einer absoluten Mehrheit kommen. Dann wird der dritte Wahlgang nötig werden. Vor diesem Wahlgang wollen sich alle intern Beraten. FDP-Chef Thomas Kemmerich hat sich für den Fall der Fälle bereit erklärt, in einem dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring zu werfen. Sowohl FDP als auch CDU könnten für ihn stimmen und Ramelow würde dennoch Sieger. Doch ein Restrisiko bleibt: Denn die AfD könnte ihren Kandidaten zurückziehen und ebenfalls für Kemmerich stimmen. Dann wäre Kemmerich plötzlich gewählter Ministerpräsident. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/ZBbild Verfassungs-Streit Streit über die Auslegung der Verfassung gibt es in Thüringen wegen des dritten Wahlgangs. Im Kern geht es dabei um die Frage, ob ein einzelner Kandidat auch mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt wäre. Zu dem Thema wurden zwei juristische Gutachten erstellt, die sich gegenüber stehen. Klärung könnte nach Ansicht von Experten nur der Gang zum Verfassungsgerichtshof bringen – nach einer solchen Wahl. Ramelow, Kindervater, Kemmerich: Das sind die Kandidaten BODO RAMELOW: Als Bodo Ramelow 2014 erster Linken-Ministerpräsident in Deutschland wurde, rief das in Erfurt noch Demonstrationen mit Kerzen und "Stasi raus!"-Rufen hervor. Inzwischen können sich selbst Konservative wie Ex-Ministerpräsident Dieter Althaus (CDU) und Alt-Bundespräsident Joachim Gauck eine Zusammenarbeit der CDU mit Ramelow und seiner Linken vorstellen. In fünf Jahren als Regierungschef hat sich der 63-Jährige, der sich als Sozialist und Christ bezeichnet, von seiner Partei emanzipiert und füllt die Rolle des Landesvaters aus. Damit kommt er bei den Bürgern an: Laut jüngster Umfrage von infratest-dimap im Auftrag des MDR halten ihn 71 Prozent der Thüringer für einen guten Ministerpräsidenten; bei einer Direktwahl würden 60 Prozent für ihn stimmen. dpa Dabei beherrscht Ramelow nicht nur die staatsmännische Pose, sondern bewegt sich auch in sozialen Medien im Internet wie ein Fisch im Wasser - auf Twitter hat er mehr als 40 000 Follower. In Niedersachsen geboren kam er nach dem Mauerfall als Gewerkschafter nach Thüringen. 1999 begann seine Polit-Karriere: Er zog für die damalige PDS in den Landtag ein. Machtbewusst und wortgewandt stieg er schon zwei Jahre später zu deren Fraktionschef auf. Seine Vermittlerqualitäten sind nicht nur in der drei Parteien-Koalition gefragt, sondern auch außerhalb Thüringens - so etwa 2017 als Schlichter im monatelangen Tarifkonflikt der Deutschen Bahn. CHRISTOPH KINDERVATER: In der Landespolitik war Christoph Kindervater bisher ein unbeschriebenes Blatt. Nur rund 350 Einwohner hat der Ort Sundhausen im Unstrut-Hainich-Kreis, wo er seit 2016 ehrenamtlicher Bürgermeister ist. Nun will er als Ministerpräsident für 2,1 Millionen Thüringer Verantwortung tragen. Erst am Wochenende hat er sich CDU, FDP und AfD als Kandidat angeboten, doch nur die AfD griff zu und hob ihn gleich für den ersten Wahlgang aufs Schild. Der 42-Jährige gehört nach eigener Aussage keiner Partei an, hat sich aber als Unterstützer der Werteunion geoutet, einer Gruppe besonders konservativer CDU-Mitglieder. Im vergangenen Jahr hatte er zudem auf der CDU-Liste für den Kreistag kandidiert - allerdings erfolglos. dpa "Für unser Land, meine Familie und unsere Mitbürger kann ich nicht hinnehmen, dass hier wieder eine sozialistische Minderheit über das Schicksal der Menschen dieses Landes bestimmt", hat der 42-Jährige seine Entscheidung für eine Kandidatur begründet. Der Vater eines Sohnes sieht sich als Vertreter bürgerlich-konservativer Wähler. Er arbeitet als Vertriebsingenieur und ist bundesweit der erste Ministerpräsidentenkandidat, der auf einem AfD-Ticket antritt. Doch sein Wunsch, gemeinsamer Kandidat von CDU, FDP und AfD zu sein, hat sich erwartungsgemäß zerschlagen. Christ- und Freidemokraten haben es ausgeschlossen, einen AfD-Kandidaten mitzutragen. THOMAS KEMMERICH: Der Liberale will als Kandidat der «bürgerlichen Mitte» unter bestimmten Voraussetzungen im dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring werfen - nämlich dann, wenn neben dem Linken Bodo Ramelow auch der Kandidat der AfD bei der letzten Abstimmung zur Wahl des Ministerpräsidenten noch antritt. Mit Kemmerich an der Spitze gelang der FDP bei der Landtagswahl im Oktober der Wiedereinzug in den Landtag, wenn auch mit denkbar knappem Ergebnis. Der 54-Jährige ist seit 2015 Landeschef der Freidemokraten und führt die fünfköpfige Landtagsfraktion an. Von 2017 bis 2019 war er Mitglied im Bundestag. dpa Der gebürtige Aachener absolvierte parallel zu seinem Jurastudium, das er mit dem Ersten Staatsexamen abschloss, eine kaufmännische Lehre im Groß- und Einzelhandel. Nach der Wende baute sich der Katholik eine Existenz in Erfurt auf. Er machte sich zunächst als Unternehmensberater selbstständig. Anfang der 1990er Jahre übernahm der Mann mit der markanten Glatze mehrere Friseurläden und gründete eine Filialkette. Aber auch in der Erfurter Stadtpolitik mischt Kemmerich schon seit Jahren mit. 2009 führte er die FDP zurück in den Stadtrat, 2012 kandidierte er - erfolglos - bei der Oberbürgermeisterwahl. Seit 2011 ist Kemmerich zudem Bundeschef der FDP-Mittelstandsvereinigung. Er ist verheiratet und Vater von sechs Kindern. ARD-Moderatorin will Stoiber im TV unterbrechen – der weist sie scharf zurecht FOCUS Online/Wochit "Absolutes No-Go!": Wenn Sie zwei Nährstoffe kombinieren, nehmen Sie sofort zu
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
(Bloomberg) -- Hungarian Prime Minister Viktor Orban said he’s ready to start a new political platform in Europe if his Fidesz party is forced out of the European People’s Party, the continent’s biggest such group. Orban has repeatedly threatened to preemptively withdraw from the center-right alliance within the European Union, which has suspended Fidesz while it evaluates its actions to undercut democracy. Orban said Thursday that a decision will be taken after meetings in the coming days with EPP President Donald Tusk, the head of German Chancellor Angela Merkel’s CDU party and Austrian Chancellor Sebastian Kurz, an influential EPP member. But at this point, Orban is still trying to persuade the EPP, the biggest group in the European Parliament, to become “less liberal” and hew closer to policies the Hungarian leader has espoused, Orban said. Those include staunchly opposing immigration and prioritizing national sovereignty in decision-making. “If EPP is unable to change itself, we think in the future it will be obsolete and we need a new European initiative, which is Christian Democrat,” Orban told reporters in Budapest. The EPP has played a key role in protecting Orban over the past decade, as he has centralized power at home while drawing EU probes over the erosion of the rule of law. But the party’s patience has worn thin, and it suspended Fidesz in March. Orban urged the group to embrace the continent’s populist agenda, including anti-immigration. The Hungarian leader said he was already talking with potential allies for his new EU party, including in Poland, whose ruling Law & Justice Party belongs to the European Conservatives and Reformists, the sixth largest group in the European Parliament. Orban didn’t rule out that his Fidesz party may join the ECR if his bid to create his own falls through. (Updates with quote, details from second paragraph.) To contact the reporter on this story: Zoltan Simon in Budapest at zsimon@bloomberg.net To contact the editors responsible for this story: Scott Rose at rrose10@bloomberg.net, Michael Winfrey, Andrea Dudik For more articles like this, please visit us at bloomberg.com ©2020 Bloomberg L.P.
Retrieve semantically similar text.
Budapest Er ist wohl das schwierigste Mitglied in der Europäischen Volkspartei. Viktor Orbans rechts-autoritäre Anwandlungen in Ungarn stören immer wieder den Hausfrieden. Doch jetzt fordert er die eurpäischen Partner auf: Ihr müsst so werden wie ich. Inhalt ARTIKEL AUF EINER SEITE LESEN > Vorherige Seite Nächste Seite Viktor Orban knüpft Fidesz-Verbleib in EVP an Bedingungen Der ungarische Ministerpräsident Viktor Orban knüpft den Verbleib seiner rechts-konservativen Fidesz-Partei in der Europäischen Volkspartei (EVP) an Bedingungen. Die bürgerliche europäische Parteienfamilie, der auch CDU und CSU angehören, müsse ihre Richtung ändern, sagte Orban, der zugleich auch Fidesz-Chef ist. An der Volkspartei in ihrer gegenwärtigen Form hätten er und seine Partei kein Interesse, betonte er auf einer Pressekonferenz in Budapest. Das bürgerliche Parteienbündnis hatte im März des Vorjahres die Mitgliedschaft der Fidesz-Partei ausgesetzt, weil die Orban-Regierung eine Negativ-Kampagne gegen den damaligen EU-Kommissionspräsidenten Jean-Claude Juncker geführt hatte. Mit der Vertreibung der amerikanisch geführten Central European University (CEU) aus Budapest hatte sie außerdem aus EVP-Sicht die Wissenschaftsfreiheit eingeschränkt. Die EVP hatte einen sogenannten Weisenrat eingesetzt, der demnächst einen Bericht vorlegen soll. Auf dessen Grundlage soll die bürgerliche Parteienfamilie unter ihrem neuen Vorsitzenden Donald Tusk darüber entscheiden, ob sie Orbans Partei weiter in ihren Reihen sehen will. Der Ungar scheint allerdings den Spieß umdrehen zu wollen und formulierte nun seinerseits Bedingungen für den Verbleib seiner Partei in der europäischen Parteienfamilie. "Die EVP schrumpft und verliert an Einfluss, weil sie in die falsche Richtung geht - in eine linke, liberale, dem Zentrum zugewandte Richtung", sagte er. "Die EVP muss sich auf ihre christdemokratische Orientierung besinnen", führte er weiter aus. Das schließe das Bekenntnis zu einer klaren Anti-Migrations-Politik, zum traditionellen Familienmodell und zur Bewahrung der nationalen Kultur und Identität ein. "Die Frage ist, ob Fidesz innerhalb der EVP die nötige Durchsetzungsfähigkeit hat, um diese Veränderungen zu erzwingen oder in Gang zu setzen", führte Orban weiter aus. Falls sich die EVP jedoch als unfähig erweise, die Richtung zu ändern, "dann wird es eine neue christdemokratische Initiative in Europa geben müssen". Orbans scharf formulierte Bedingungen lassen Beobachter in Budapest vermuten, dass Ungarns starker Mann von sich aus die EVP verlassen könnte, bevor diese den Fidesz möglicherweise ausschließt. In der Parteienfamilie kritisieren ihn viele, weil Orban sein Land seit 2010 teilweise autoritär regiert. Unter anderen schränkte er die Medienfreiheit ein und schwächte Justiz und demokratische Institutionen. Korruptionsbekämpfer werfen ihm Vetternwirtschaft und Begünstigung von Oligarchen vor, die von ihm abhängen. Darüber hinaus pflegt Orban ausgezeichnete Beziehungen zu europäischen Rechtskonservativen und Rechtspopulisten, unter ihnen Polens starker Mann Jaroslaw Kaczinsky und der italienische Ex-Innenminister Matteo Salvini. "Die europäische Parteienlandschaft steht am Beginn eines tiefgreifenden Umbaus", sagte er am Donnerstag. Auf Spekulationen, dass er mit der von Kaczinsky geführten PiS (Recht und Gerechtigkeit) oder Salvinis Lega ein neues Bündnis schmieden wolle, ging er nicht ein. Zugleich trat Orban dem Eindruck entgegen, dass der Fidesz-Auszug aus der EVP schon beschlossene Sache wäre. Vor der Entscheidung wolle er sich noch mit drei maßgeblichen Politikern der Parteienfamilie beraten: der CDU-Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer, dem EVP-Vorsitzenden Tusk und dem österreichischen Bundeskanzler Sebastian Kurz.
Brexit Brexit Brexit LONDON: British Prime Minister Boris Johnson has vowed that the first item on his agenda in 2020 is to fulfil the will of the electorate and to conclude the UK 's divorce deal with the European Union within this month.In his new year message, Johnson, who is currently on holiday in the Caribbean, said he hoped the country would "move forward united" after it leaves the 28-member bloc on January 31.Johnson, who was re-elected in the December 12 General Elections said the "first item on his agenda" when he returned to London was delivering on the mandate of the people and taking the UK out of the EU.He vowed to govern "for everyone", not just those who backed him and the Conservative Party at the highly-divisive polls."As we say goodbye to 2019 we can also turn the page on the division, rancour and uncertainty which has dominated public life and held us back for far too long," he said.The Conservatives' resounding election victory has "driven an electoral bulldozer" through the deadlock in Parliament, the prime minister said, and offered a way out of the "division, rancour and uncertainty" surrounding thedebate since the landmark 2016 referendum vote.Legislation to ratify the withdrawal agreement with the EU easily cleared its first hurdle before Christmas, when MPs backed it by a majority of 124.With an 80-seat Conservative majority in the House of Commons, the remaining stages of the bill are expected to be completed quickly in January in time, he PM said, to "getdone before the end of this month"."We can start a new chapter in the history of our country, in which we come together and move forward united, unleashing the enormous potential of the British people," he said.He noted that Britain's exit from the EU should have happened already, but "we were thwarted by a Parliament determined to use every trick in the book to stop us leaving the EU"."Now we have a new Parliament, elected by the people to deliver the people's priorities, which will finally respect the referendum and deliver," the 55-year-old prime minister said."We will getdone before the end of this month. That oven-ready deal I talked about so much during the election campaign has already had its plastic covering pierced and been placed in the microwave," he said.While the UK is set to leave the EU's institutions on January 31, negotiations over its future economic relationship with the bloc have yet to begin, with experts quoted by the BBC saying they will be far tougher than those over the terms of the UK's exit.Johnson has set himself a deadline of completing an ambitious trade deal by the end of 2020, when the 11-month transition period agreed by the two sides ends. Many leading EU figures have cast doubt upon the tight timetable and questioned the Prime Minister's ruling out of any extension.Meanwhile, Jeremy Corbyn, the vanquished leader of the Opposition Labour Party, in his new year message, acknowledged that the party faced tough times ahead after its fourth defeat in a row but its movement remained "very strong".In his new year message, Corbyn did not make any direct reference to the election rout or his own future. However, he noted that 2019 had been "quite the year for our country and for our Labour movement".The Labour just got 203 seats, a disastrous performance for the party in decades that forced the 70-year-old leader to announce that he would not lead the party in the next election.While the party is set to be out of power for at least another four years, he said Labour must continue to make its influence felt and stand up for its values."It won't be easy," he said. "But we have built a movement. We are the resistance to Boris Johnson. We will be campaigning every day. We will be on the front line, both in Parliament and on the streets."With the contest to succeed him expected to take about three months, Corbyn is set to continue leading the party in Parliament and the country until the spring.
In Burgenland’s state elections, socialist Hans-Peter Doskozil (SPÖ) won the absolute majority, bringing a ray of hope to the Austrian socialist party which has suffered a multitude of defeats recently. One would think the party could learn something from this, but a party insider thinks this is unlikely. EURACTIV Germany reports. For Austria’s social democracy, it was a ‘red spark of hope’ in what has been quite a dark period for the party. While the SPÖ has been losing elections for months, it was able to increase its voter count by 8% in the Burgenland state elections, where it now holds an absolute majority of 49.94%. Overnight, top candidate Hans-Peter Doskozil became a beacon of hope for the SPÖ. And if the party wants to start winning elections in 2020 in the hope of ‘making a comeback’, it may just want to learn a thing or two from this victory. The state of the Social Democratic Party is “desolate and disastrous”, a party insider, who wants to remain anonymous, told EURACTIV. From obtaining the worst result in the party’s history in the legislative elections of 2019 (21.2 %), it plummeted to 16% in the polls. Austrian socialists and right-wing populists doing poorly in polls Austria’s government of experts is now in place. Now the question arises: when should a new government be elected? An analysis by Herbert Vytiska. Yet, it is said that the party leadership is not capable of reform, that critical voices and new ideas are not heard. Although reform had been announced for 2020, the insider had little hope for it. Apart from the general lack of will to change, discussions are also avoided, in order to be perceived as a united front. However, this hardly ever succeeds, and chairwoman Pamela Rendi-Wagner, in particular, is often criticised from within her ranks. Doskozil’s SPÖ in Burgenland, however, has succeeded in making a united appearance, which voters saw as conveying stability. In general, it was Doskozil himself who influenced the votes, according to a study by the opinion research institute SORA. “This was not a victory of the SPÖ, but Doskozil,” the insider said. The crisis manager from next door While the federal SPÖ struggles to address both liberal academics and workers, Doskozil positions himself as an ordinary man. He doesn’t care “if left-wing elites like what we do,” he told Austrian broadcaster ORF. He has also distanced himself from the image of a tactical politician. When the SPÖ discussed the new social democratic narrative after the 2019 election defeat, he told daily newspaper DER STANDARD: “Narrative! I can’t hear the word anymore!” Besides, Doskozil was already able to prove his competence as a crisis manager. When hundreds of thousands of people were coming to Austria via Burgenland in 2015, the then head of the provincial police, Doskozil, coordinated the emergency forces. At that time he said in an interview with the KURIER: “If I were in the position of a refugee – even if I were an economic refugee – and saw how much better life is in Europe, I would flee too”. 'We wanted to stop the right-wing authoritarian trend,' says Green Austrian MP In an interview with EURACTIV Germany, Green Austrian MP Lukas Hammer spoke about his party’s negotiations with the Austrian People’s Party (ÖVP) while drafting the coalition agreement and why his party took the risk of accepting tough migration policies in exchange for increased climate protection. The SPÖ’s right-leaning faction But a lot has changed since then. Doskozil became defence minister in January 2016 and, in January 2019, Burgenland’s new governor. As his roles changed, so did his rhetoric on migration and asylum. In a strategy paper entitled “Integration before immigration”, Doskozil called for the protection of those eligible for asylum, but also for quicker deportations, emphasising that “those seeking protection can best be helped close to their countries of origin”. This is why Doskozil is often considered to be part of the more right-leaning faction of the SPÖ. But also because he, as Burgenland’s governor, had formed a coalition with the far-right FPÖ, which he told EURACTIV was a “reliable government partner”. And this completely contradicts the relations between the SPÖ and the FPÖ at the federal level. Right turn for Federal SPÖ? In comparison to the SPÖ at the federal level, Doskozil stands for “left-wing social policy and more restrictive security policy”, said the party insider, explaining that this would be the right course for the party. Currently, it has the image of a (pro)”immigrant party”, but “in more right-wing parts of the country” one should no longer be perceived this way, the insider added. Although people should be granted asylum, the SPÖ should also communicate “that we are against open borders and do not stand for children wearing headscarves”. Doskozil also told EURACTIV he expects the SPÖ to “take a very close look at what can be learnt from our successful path” at the federal level because “social democracy must manage the balancing act between social and security issues”. Doskozil already gave an example of this: On the very evening of winning the election, he said in a TV interview that the SPÖ should reconsider its rejection of the government’s planned preventive detention. Austria's new conservative-Green coalition enthusiastic about climate and Europe Austrian Chancellor Sebastian Kurz has formed what is now his second ruling coalition, this time between his conservative ÖVP party and the Greens, replacing the interim government of experts. Although the new government is set to make Austria a climate pioneer, there are question marks as to how long the new alliance is likely to last. EURACTIV Germany reports. Leadership question after elections in Vienna However, the insider fears that hope for real reform is limited. Losing the elections in socialist-run Vienna, set for autumn 2020, would deal a final deathblow to the SPÖ. And since the party wants to appear united until then, it is unlikely to discuss new ideas. This means the leadership question will come up after the Vienna election – but, according to the insider, this will be done relatively safely. In case of an election debacle, Rendi-Wagner would be branded a “loser”. If, however, Vienna’s mayor Michael Ludwig wins the Vienna election, the party’s power will emanate from the three socialist governors: Doskozil, Ludwig and Peter Kaiser in Carinthia. And even if none of them run, they will likely be the ones deciding new leadership. Strache prepares his political comeback following Austrian corruption scandal The guessing games have come to an end as Austria’s former Vice-Chancellor Heinz-Christian Strache announced on Monday (17 June) he will remain politically active in Vienna and won’t take up his MEP seat in Brussels. An analysis by Herbert Vytiska for EURACTIV Germany. [Edited by Zoran Radosavljevic]
Hungarian Prime Minister Viktor Orban announced that Hungary is re-opening after successfully ending the first stage of the coronavirus crisis. Shops and public spaces across the country, except for the densely populated Budapest, will re-open, and citizens will be asked to maintain a distance of 1,5 meters and wear masks in closed spaces. The measures will also remain in force for the elderly, who we respectfully ask to leave their homes only if necessary. The Government is in constant communication with epidemiologists and we are reviewing the measures every two weeks, Orban said. Negyvenkilencedik nap. A védekezés új szakaszba lép: fokozatosan, szigorú menetrend mellett újraindíthatjuk az életet Magyarországon Negyvenkilencedik nap. A védekezés új szakaszba lép: fokozatosan, szigorú menetrend mellett újraindíthatjuk az életet Magyarországon // Day forty-nine. We are entering a new phase of defense: gradually and under strict rules, we can restart life in Hungary Gepostet von Orbán Viktor am Mittwoch, 29. April 2020 The Prime Minister said that the Hungarian public healthcare system is now well mobilized and prepared to respond if the virus begins to spread quickly, and that no citizen will be left without the appropriate care. “We are hoping for the best but we are prepared for the worst”, he added.
BERLIN (Reuters) - Germany's Annegret Kramp-Karrenbauer will meet contenders to replace her as Christian Democrat (CDU) leader next week, she told Reuters on Wednesday, forging ahead with the succession process after senior party figures pressed for a swift decision. Kramp-Karrenbauer gave up her ambitions of succeeding Chancellor Angela Merkel, her mentor, on Monday - a move that raised questions over the future of the conservatives' coalition with the centre-left Social Democrats (SPD). The CDU must now embark on finding a new leader and chancellor candidate for the next federal election, due by October 2021, to avoid leaving the world's fourth biggest economy and the European Union's leading power in a state of political limbo. On Monday, Kramp-Karrenbauer said she would organise a process to fill both the party chief and chancellor candidate roles in the summer. But senior CDU party members, fearing a vacuum, have since pressed her to accelerate that timetable. "We will start the personnel selection process next week. I have invited those whose names are currently circulating for one-on-one interviews," Kramp-Karrenbauer said in a television interview. "At the moment, there are three names circulating in public. Whether more come forward, and what gender they are, we will see," she said. Kramp-Karrenbauer's erstwhile rivals for the party leadership - Friedrich Merz and Jens Spahn - and Armin Laschet, premier of Germany's most populous state and a Merkel ally, have been widely discussed in German media as the most likely contenders. A source close to Merz said on Wednesday he planned to seek the party leadership. Both Merz and Spahn are clearly to the right of the centrist, consensus-seeking Merkel and, if one of them wins and seeks to sharpen the CDU's profile before the next election, he might put pressure on her to step aside early. That thought prompted the Social Democrats on Wednesday to say they could quit as junior coalition partner if Merkel is forced out as chancellor. "PARTY OF THE MIDDLE" Kramp-Karrenbauer pointedly said that "the CDU has always been a party of the middle ... As long as I can make a contribution to the CDU, I will fight for this course". A decision on the succession could come before the summer recess. "I brought up the summer break in the executive committee," Kramp-Karrenbauer she said, adding that the speed of the process depended partly on talks with the contenders next week. Resolving the succession issue by the summer would allow the government to take up its presidency of the European Union in the second half of the year without the leadership question hanging over it. Arguing that Europe needed a "capable and stable Germany", Kramp-Karrenbauer said Merkel and her government were pushing on with preparations for Germany's six-month presidency of the EU, starting in July. "We are now making a decision that is important for the CDU," Kramp-Karrenbauer said, stressing that she believed the party chair and chancellor candidate should be the same person. "Whatever the SPD takes from that is its business." Kramp-Karrenbauer succeeded Merkel as leader of their CDU in December 2018, but struggled to stamp her mark on the party. A series of gaffes eroded her authority, and her inability last week to impose discipline on the CDU in the eastern state of Thuringia - where the regional party sided with the far-right Alternative for Germany to elect a state leader - dealt a final blow to her credibility. (Reporting by Andreas Rinke and Paul Carrel; Editing by Madeline Chambers and Kevin Liffey)
Austria Rejects German Financial Transactions Tax Plan by Ulrika Lomas, Tax-News.com, Brussels 06 February 2020 Austrian Chancellor Sebastian Kurz has said that Austria does not agree with new German proposals for a European financial transactions tax (FTT). Under proposals presented by German Finance Minister Olaf Scholz to the 10 European Union member states attempting to come to an agreement on the terms of an EU FTT, a tax of 0.2 percent would be imposed on the purchase of shares in domestically listed companies with a market capitalization in excess of EUR1bn (USD1.2bn). The tax would also apply to depositary receipts issued domestically and abroad and which are backed by shares in these companies. Initial share offerings would be excluded from the FTT. The German Government says such a tax would apply mostly to institutional investors. However, the Austrian Government is concerned that the measures would also adversely affect individual investors. "We don't want only small investors to be affected, because in Austria too few people are involved in the capital market anyway," Kurz said during his visit to Berlin on February 4, 2020. Kurz added that Austria's preference is that the tax be borne by "speculators who were responsible for the last financial crisis." "The current proposal by finance minister Scholz is one that we reject," he was quoted as saying at a joint press conference with German Chancellor Angela Merkel. Last month, Scholz issued a statement expressing his confidence that an agreement on the EU FTT would be reached soon. However, Kurz's comments suggest that Austria at least is not on board. Besides Austria and Germany, the other member states taking part in the EU FTT negotiations include Belgium, France, Greece, Italy, Portugal, Slovakia, Slovenia, and Spain. These countries are participating in the initiative under the EU's enhanced cooperation mechanism, which allows smaller groups of member states to proceed with EU legislation when unanimity on a proposal cannot be achieved. As initially proposed by the European Commission in 2011, the FTT was to be imposed on all transactions in financial instruments, with the exchange of shares and bonds taxed at a rate of 0.1 percent and derivative contracts at a rate of 0.01 percent. However, member states failed to reach an agreement on the technical details of the draft directive.
BERLIN: Political heavyweights in Germany's ruling CDU announced on Tuesday (Feb 25) their bids for the crisis-wracked party's top job, pitting a staunch ally of Chancellor Angela Merkel against her nemesis. Merkel's centre-right Christian Democratic Union has been in turmoil after her heir apparent Annegret Kramp-Karrenbauer resigned as party chief this month over her supposed failure to stop regional MPs from cooperating with the far right. Advertisement Advertisement With its popularity sinking, the party that has dominated German politics for 70 years is seeking a new boss to shake it out of an identity crisis on how to position itself against the resurging extreme right. Armin Laschet, premier of Germany's most populous state North Rhine-Westphalia, became the first to throw his name into the hat alongside Health Minister Jens Spahn as his potential deputy. They will come up against Merkel's longtime rival Friedrich Merz, a 64-year-old corporate lawyer who is popular with the CDU's more conservative factions. Merz wants to shift the party to the right to woo back voters lost to the anti-Islam, anti-immigrant AfD. Advertisement Advertisement Narrowly beaten for the party top job in December 2018 by Kramp-Karrenbauer, Merz has been waiting in the wings ever since. With Kramp-Karrenbauer's resignation leaving the party's top brass in disarray, Spahn warned that the CDU was "in the biggest crisis in its history". Action has to be taken to ensure that Merkel "is not the last CDU chancellor in Germany", he said, and that the party does not become a fringe party with "just five percent of the votes". The scathing assessment came after the CDU scooped just 11.5 per cent in a regional election in Hamburg at the weekend - its second worst result ever in a state poll. Another candidate, centrist Norbert Roettgen, a former environment minister dismissed by Merkel in 2012, is also expected to put forward a bid. The outcome of the leadership vote on Apr 25 will not only set the tone for the party but could also determine whether Merkel would be able to stay German chancellor until next year's elections. SO MUCH ANGER Merkel's prefered successor Kramp-Karrenbauer announced her resignation on Feb 10 after barely a year as head of the party, felled after Thuringia's CDU lawmakers sided with the far-right Alternative for Germany (AfD) in a vote for state premier, defying an edict from Berlin not to ally with the extremes. The watershed in Thuringia underlined the challenge faced by the CDU as the political landscape in Germany becomes more splintered, making it more difficult for parties to form stable majorities. While Merkel had once consolidated the CDU as Germany's biggest party by shifting her party to the centre, today the far right is on the rise. The nationalist AfD has capitalised on anger over Merkel's decision in 2015 to keep Germany's borders open to migrants and despite repeated scandals has held on to double-digit support, with backing still growing particularly in eastern Germany. Merz has underlined his ambition to halve AfD's backing by wooing its supporters back to the CDU. But Laschet acknowledged that he was taking a different approach, saying that in Hamburg the party had lost significant ground to the centre-left SPD and the Greens. For him, the CDU can win only if it is a uniting force. "We are living in a time ... when things are running in opposite directions - on one hand we are economically strong, successful, but despite that, there is a lot of dissatisfaction in society, so much aggression, so much anger, so much hate," he said, underlining "cohesion" as a key goal.
BERLIN — A cross-party group of German lawmakers want to work with the European Parliament to resolve a challenge from Germany’s top court to the European Central Bank’s flagship policy program, the Frankfurter Allgemeine Sonntagszeitung reported. The German Constitutional Court last month gave the ECB three months to explain the proportionality of its bond purchases or risk losing Germany’s Bundesbank — one of 19 national central banks that are members of the ECB — as a participant. It also called on the German parliament and government to challenge the ECB on the matter. The ruling poses a conundrum for Berlin, which is bound to respect the Karlsruhe court but at the same time does not want to erode the independence of the ECB, whose unprecedented economic stimulus program has kept the euro zone intact. The Frankfurter Allgemeine Sonntagszeitung said in an advance release from Sunday’s edition that an idea floated by Sven Simon, a member of the European Parliament with Chancellor Angela Merkel’s Christian Democrats (CDU), was emerging as a potential solution. Simon has suggested that the Bundestag, the lower house of parliament in Berlin, should demand a statement of clarification from the European Parliament, rather than the ECB. Unlike national parliaments, the European Parliament has the right to put questions to the ECB, and the ECB president gives testimony to the European legislature in regular hearings. Simon has therefore written to the ECB asking it to make its internal deliberations on the effects of its policy action public. If it did so, it would, in Simon’s view, make it clear that it had in fact carried out the audit that Karlsruhe requires, the newspaper reported. The bank is obliged to reply. The CDU and its Bavarian sister party, the Christian Social Union (CSU) support the proposal, along with their Social Democrat (SPD) coalition partners, and the opposition Greens and liberal Free Democrats (FDP), the paper added. (Writing by Paul Carrel; Editing by Kevin Liffey)
Ergebnisse mehrerer Studien legen nahe, dass sich das Coronavirus über einen längeren Zeitraum weitgehend unbemerkt in den USA ausbreiten konnte. Eingeschleppt wurde es offenbar vor allem von Europäern. Dr. Nils Hennig ist Experte für Infektionskrankheiten am Mount-Sinai-Krankenhaus in New York. Die Lage in der US-amerikanischen Metropole beschreibt er im Video als ziemlich aussichtslos. Anzeige Das neuartige Coronavirus ist Studien zufolge vor allem von Menschen aus Europa in den Großraum der US-Metropole New York getragen worden – nicht von Touristen aus Asien. Zudem zirkulierte das Virus bereits seit Mitte Februar und damit Wochen, bevor der erste bestätigte Infektionsfall bekannt wurde, wie die „New York Times“ am Mittwoch berichtete. „Die Mehrheit (der Fälle) ist klar europäisch“, zitierte die Zeitung den Genforscher Harm van Bakel von der Icahn School of Medicine at Mount Sinai, der Mitautor einer der Studien ist. Forscher der NYU Grossman School of Medicine in New York kommen dem Bericht zufolge zu ähnlichen Ergebnissen, obwohl sie eine andere Gruppe von Fällen untersuchten. Beide Teams hatten seit Mitte März Genome des Virus unter New Yorkern analysiert. Beide Forscherteams stellten außerdem fest, dass das Virus sich bereits zuvor unbemerkt verbreitet hatte und mithilfe breit angelegter Testprogramme hätte entdeckt werden können. „Es war eine Katastrophe, dass wir keine Tests durchgeführt haben“, kritisierte die Virologin Dr. Heguy von der NYU in der „New York Times“. Stoff für neue Kontroversen Anzeige Die Forschungsergebnisse könnten neue Kontroversen auslösen, weil US-Präsident Donald Trump vor allem in der Anfangszeit China für die Epidemie verantwortlich gemacht hatte. Ende Januar hatte er Ausländern die Einreise in die USA verboten, sofern sie sich zuvor in China aufgehalten hatten. Der erste bekannte Ausbruchsort des Virus war die chinesische Stadt Wuhan. Zudem wurden laut „New York Times“ zunächst nur Personen auf das Virus getestet, die aus China eingereist waren und Symptome von Covid-19 zeigten. Lesen Sie auch Weltweit meiste Fälle Wie sich das Coronavirus in den USA ungestört ausbreiten konnte Lesen Sie auch Rabatt-Aktion Diese Angebote machen den Sommer angenehm Erst nachdem sich das Virus auch in Europa nach und nach ausgebreitet hatte und Italien Städte und Gemeinden abriegelte, verkündete Trump am 11. März ein Verbot der Einreise aus den meisten europäischen Ländern. Zu diesem Zeitpunkt waren der Zeitung zufolge bereits Reisende in New York mit dem Virus angekommen. Experten hatten Trump wiederholt für sein Krisenmanagement kritisiert. So warfen sie ihm etwa vor, das Virus lange verharmlost zu haben. Auch großflächig angesetzte Testverfahren sowie Beschränkungen des öffentlichen Lebens seien erst verhältnismäßig spät angeordnet worden. Anzeige Inzwischen wurden in den USA laut Johns-Hopkins-Universität mehr als 432.400 Infektionen bestätigt und damit mehr als in jedem anderen Land der Welt. Mehr als 14.800 Menschen sind in den USA bereits an den Folgen von Covid-19 gestorben. Lesen Sie auch Analyse aus den USA Warum Afroamerikaner so viel schlimmer von Corona getroffen werden Besonders stark betroffen ist die Stadt New York und der gleichnamige Bundesstaat. Allein dort wurden mehr als 6200 Tote registriert. Laut Gouverneur Andrew Cuomo ist zudem der Höhepunkt der Krise noch nicht erreicht – „diese Zahl der Toten wird weiter ansteigen“, hatte Cuomo am Mittwoch auf seiner täglichen Pressekonferenz gewarnt. Oft unberechenbarer Krankheitsverlauf Ärzten und Pflegern bereitet mittlerweile auch die Unberechenbarkeit des Krankheitsverlaufs bei Covid-19-Patienten Sorge. Der Gesundheitszustand von Covid-19-Patienten verschlechtere sich mitunter rasant und völlig überraschend, berichteten Krankenschwestern und Mediziner in New York. Anzeige Gerade noch fühlten sich die Patienten gut und sähen auch so aus, sagte die Krankenschwester Diana Torres. Dann drehe sie sich um, und die Patienten seien nicht mehr ansprechbar. „Ich bin paranoid, habe Angst, ihr Zimmer zu verlassen.“ Ein Notarzt berichtete, manche Patienten würden fröhlich plaudernd eingeliefert und nur Stunden später um Luft ringen und an ein Beatmungsgerät angeschlossen. Laut Gesundheitsexperten gilt das nicht nur für ältere Patienten oder solche mit Vorerkrankungen. Auch bei Jüngeren könne es zu einer abrupten Verschlechterung des Gesundheitszustandes kommen. So starb etwa in Baton Rouge im ebenfalls stark betroffenen Bundesstaat Louisiana unlängst eine junge Frau völlig unerwartet, wie Krankenschwester Douglas berichtete. Verfolgen Sie alle Corona-Entwicklungen in unserem Liveticker
Retrieve semantically similar text.
Researchers have found that most coronavirus cases in New York City originated from Europe, not Asia. The research - which relies on testing the coronavirus genomes - reports that early cases began circulating in New York City around mid-February, much earlier than the announcement of the first reported cases in early March. Speaking to The New York Times, Harm van Bakel, a geneticist at Icahn School of Medicine at Mount Sinai, confirmed that the American infection was primarily carried over from Europe, not Asia. Download the new Independent Premium app Sharing the full story, not just the headlines "Taken together, these results show that SARS-CoV-2 came to New York City and environs predominantly via untracked transmission between the United States and Europe, with only limited introduction from China, where the virus originated, or other locations in Asia," a press release announcing the discovery said. Another team at NYU's Grossman School of Medicine reached a similar conclusion despite studying a different group of cases. Until now, there was no evidence that the virus had been spreading significantly before early March. Now, it appears that early, aggressive testing could have prevented the widespread infections that currently plague the country. Dr Adriana Heguy, a member of the research team at NYU, said "people were just oblivious." "It was a disaster that we didn't do testing," she said. The first steps President Donald Trump took to fight the virus in the US was to enact travel bans, but those did not begin until March 11. By then, the virus had already been spreading for weeks. Initial testing done in the US was aimed specifically at individuals coming from China and who had displayed COVID-19 symptoms. The earliest cases - those in Washington - were traced back to the original outbreak in Wuhan, China, but subsequent tests of the earliest New York cases revealed viruses with different mutations than the Washington cases, suggesting the viruses were imported from elsewhere. Daily coronavirus briefing No hype, just the advice and analysis you need Enter your email address Continue Continue Please enter an email address Email address is invalid Fill out this field Email address is invalid Email already exists. Log in to update your newsletter preferences Register with your social account or click here to log in I would like to receive morning headlines Monday - Friday plus breaking news alerts by email Update newsletter preferences "That's when you know you've had a silent transmission for a while," she said. The researchers at Mount Sinai realised the cases they were seeing in New York were practically identical to the ones found circulating Europe. Though they don't know which specific flight brought the virus from Europe to New York, they believe it took place between late January to early February. About two-thirds of the New York cases studied were European in origin.
Coronavirus in der Schweiz: Bekannte Bergbahn muss schließen - „Situation ist ernst“ Von: Maximilian Kettenbach, Naima Wolfsperger, Marion Neumann, Jennifer Lanzinger Teilen Atemschutzmaske © dpa / Karl-Josef Hildenbrand Das Coronavirus hat auch die Schweiz erreicht. Die Regierung hat Versammlungen von mehr als hundert Personen verboten - und Milliardenhilfen für Unternehmen angekündigt. Das Coronavirus Sars-CoV-2* ist in der Schweiz angekommen. Der erste Covid-19-Fall wurde am 25. Februar 2020 bekannt gegeben. Wegen einem Beschluss der Bundesregierung wurde der deutsche Botschafter in der Schweiz einbestellt. Die Schweizer Regierung hat nun umfangreiche Maßnahmen beschlossen. Coronavirus Schweiz- Jungfraujoch muss schliessen Update vom 14. Mär, 15.32 Uhr: Die gesamte Schweiz ist mittlerweile vom Coronavirus betroffen. Der Kanton Appenzell-Innerrhoden vermeldet jetzt seine ersten Coronavirus-Fälle (14. März 2020). Betroffen sind eine 57-jährige Frau und ein 59-jähriger Mann, berichtet das Newsportal 20min.ch. Die beiden würden grippale Symptome zeigen, es gehe ihnen den Umständen entsprechend gut. Die Luzern Polizei hat nach eigenen Angaben mehrere Polizeiposten wegen der Coronavirus-Krise geschlossen. Am Samstagabend (15. März 2020) schließt das Jungfraujoch (3.4545 Meter) in der Schweiz, wie auf der Webseite der Bahn zu lesen ist. Seit der Eröffnung der Bahn im Jahr 1912 war das Jungfraujoch nur während des Ersten Weltkriegs länger geschlossen. Coronavirus in der Schweiz: Schulen komplett geschlossen - „Die Situation ist ernst“ Update vom 13. März, 16.20 Uhr: Wegen der Coronavirus-Pandemie hat die Schweizer Regierung nun die Schließung aller Schulen verfügt. Außerdem werden den Unternehmen des Landes Milliardenhilfen von umgerechnet 9,5 Millionen Euro zur Verfügung gestellt, wie Bundespräsidentin Simonetta Sommaruga sagte. "Die Situation ist ernst, aber wir haben die Mittel und die Möglichkeiten, ihr zu begegnen." Die neuen Maßnahmen gelten ab sofort. Die Regierung verhängte außerdem ein Verbot von Versammlungen von mehr als hundert Personen. In dem Alpenland sind bislang mehr als 1100 Menschen positiv auf das Coronavirus* getestet worden. Sieben Menschen starben. Video: Coronavirus - Was bedeutet Quarantäne für Betroffene? Coronavirus in der Schweiz: Hochschulen reagieren auf Ausbreitung - „Vorsorglich geeinigt“ Update vom 10. März, 10.49 Uhr: Die Tiroler Hochschulen haben auf die Ausbreitung des neuen Coronavirus reagiert und stellen bis auf Weiteres auf Fernunterricht um. „Bei Lehrveranstaltung sind meist viele Menschen auf relativ kleinem Raum vorzufinden. „Um einer möglichen Verbreitung des Virus keine Chance zu geben, haben wir uns auf diese Vorgehensweise in Abstimmung mit der Landeseinsatzleitung vorsorglich geeinigt“, sagte Landeshauptmann Günther Platter am Dienstag laut einer Mitteilung. Den Hochschulen stehe es aber frei, etwa für Prüfungssituationen, Kleingruppenunterricht oder Praktika individuelle Lösungen zu finden. Insbesondere im medizinischen Bereich sollen demnach Ausnahmen vereinbart werden können. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken eskaliert - zweiter Todesfall in der Schweiz Update vom 8. März, 14.33 Uhr: In der Schweiz ist eine weitere Person an den Folgen des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 verstorben. Wie bild.de berichtet ist im Kanton Basel-Landschaft eine Person im Krankenhaus verstorben. Es ist bereits der zweite Todesfall im Zusammenhang mit Sars-CoV-2. Die Zahl der Infizierten in der Schweiz stieg am Sonntag auf 281. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken - Schweiz bestellt deutschen Botschafter ein Update vom 8. März, 9.43 Uhr: Durch die europaweite Ausbreitung des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 kommt es jetzt auch zu Spannungen zwischen Deutschland und der Schweiz. Grund dafür ist ein Ausfuhrverbot für medizinisches Verbrauchsmaterial, welches die Bundesregierung am Mittwoch verhängt hatte. Video: Einfache Atemmasken sind völlig nutzlos gegen Coronavirus Durch den Beschluss dürfen unter anderem Atemschutzmasken nicht mehr aus Deutschland herausgeführt werden. Akkut davon betroffen ist ein Lastwagen mit 240.000 Masken, der vom deutschen Zoll an der Grenze gestoppt und an der Weiterfahrt in die Schweiz gehindert wurde. Wie die NZZ berichtet, hat da Schweizer Stadtsekretariat für Wirtschaft deshalb den deutschen Botschafter einbestellt und habe sich auch mit dem zuständigen Ministerium in Berlin in Verbindung gesetzt. Da die Schweiz selbst kaum medizinisches Verbrauchsmaterial produziert, wurde sie von dem Beschluss der Bundesregierung besonders hart getroffen. In Deutschland hat sich derweil Jens Spahn wegen des neuartigen Coronavirus für die Absage von Großveranstaltungen ausgesprochen. Haben deutsche Wissenschaftler ein potenzielles Medikament gefunden? Coronavirus: Mundschutz-Schmuggler in Österreich gestoppt Update vom 7. März, 10.36 Uhr: Das neuartige Coronavirus Sars-CoV-2 löst in weiten Teilen der eurpäischen Bevölkerung Verunsicherung aus. Das machen sich Schwarzhändler offenbar zunutze. Vor einigen Tagen meldete eine deutsche Klinik, dass im Laufe einer Woche rund 200 Liter Desinfektionsmittel gestohlen worden seien. Jetzt deckte der österreichische Zoll eine ähnlich kuriose Geschichte auf: Bei der Kontrolle eines Reisebusses haben die Beamten 21.000 geschmuggelte Mundschutz-Masken sichergestellt. Der Reisebus mit der Schmuggelware war von vier Fahrern und drei Passagieren besetzt, die von der Türkei aus auf dem Weg nach Deutschland waren. Aufgrund der aktuell hohen Nachfrage wegen des Coronavirus Sars-CoV-2 schätzt das Finanzministerium, dass die Schmuggler mit den nicht zertifizierten Schutzmasken „mindestens 50.000 Euro Gewinn“ hätten erzielen können. Der Bus eines türkischen Unternehmens soll, laut den österreichischen Behörden wiederholt als Schmuggelfahrzeug aufgefallen sein. Bei der Kontrolle am Donnerstag in Wien fanden die Zöllner neben den Einmal-Masken 25 Kilogramm Fleisch, 1200 Zigaretten und verschiedene andere Waren. Coronavirus: Österreich kündigt drastische Maßnahme an der Grenze zu Italien an Update vom 6. März, 21.36 Uhr: Das Coronavirus breitet sich in Europa immer weiter aus, nun plant Österreich offenbar drastische Maßnahmen. Wie die österreichische Bundesregierung am Freitag erklärte, sollen ab kommender Woche „punktuelle Gesundheitschecks“ an der Grenze zu Italien eingeführt werden. Sebastian Kurz (ÖVP), Bundeskanzler von Österreich, informiert bei einer Pressekonferenz über die Ausbreitung des Coronavirus. © dpa / Herbert P. Oczeret „Sie können sich das so vorstellen, dass die Polizei natürlich geschult darin ist, auszuwählen, bei welchem Auto macht das Sinn und bei welchem nicht, insbesondere aufgrund der Kennzeichen“, erklärte Bundeskanzler Sebastian Kurz das Vorhaben. Demnach soll unter anderem Fieber bei den kontrollierten Personen gemessen werden. Neben dem Identifizieren erkrankter Personen erhofft sich Österreich auch eine „stärkere Bewusstseinsbildung“, wie Kurz laut ORF Tirol weiter erklärte. Ziel sei auch eine „gewisse Reduktion des Grenzverkehrs und dass von nicht notwendigen Reisen in Risikogebiete noch intensiver Abstand genommen wird“. Ebenfalls sollen sämlichte Direktflüge nach Südkorea, Mailand, Bologna und in den Iran eingestellt werden. Coronavirus: Österreich ergreift Maßnahmen - Dramatischer Anstieg von Infektionen in der Schweiz Update vom 6. März, 15.01 Uhr: In der Schweiz nimmt die Zahl der Coronavirus-Fälle zu. In einem Altenheim wurden am Freitag zwei auch Bewohner eines Altenheims positiv getestet. Angesichts der aktuellen Entwicklungen der Corona-Krise raten die Behörden Pendler die Rush-Hour vermeiden. Update vom 5. März, 11.35 Uhr: Wegen des Coronavirus ist weltweit der Kinostart des neuen „James Bond“-Films verschoben worden, wie tz.de* berichtet. Die Premiere des 007-Abenteuers mit Daniel Craig war eigentlich im April geplant, musste nun aber bereits zum dritten Mal neu terminiert werden. Viele Fans kritisieren diese Entscheidung. Coronavirus in der Schweiz - erster Todesfall gemeldet Update vom 5. März, 10.42 Uhr: In der Schweiz ist erstmals eine Covid-19-Patientin gestorben. Das teilte die Polizei im Kanton Waadt am Donnerstag mit. Die 74-jährige Frau sei eine Risikopatientin gewesen, weil sie Vorerkrankungen hatte. Sie wurde seit dem 3. März im Krankenhaus in Lausanne am Genfersee behandelt. Schweizweit gehen die Behörden inzwischen von mehreren Dutzend Infektionen aus. Rund 60 wurden bereits von einem Referenzlabor in einem zweiten Test definitiv bestätigt. Bei weiteren etwa 40 Menschen wurde das Virus in einem ersten Test nachgewiesen. In Österreich ist die Zahl der Sars-CoV-2-Infektionen auf 37 gestiegen. Es sind acht weitere Fälle gemeldet worden. Das teilte das Gesundheitsministerium am Donnerstag mit. Insgesamt seinen in Österreich 3711 Coronavirus-Tests durchgeführt. Die ersten beiden Coronavirus-Patienten, die bisher im Innsbrucker Uniklinikum behandelt wurden, konnten nach zehn Tagen gesund entlassen werden. Die 24-jährige Italienerin und ihr gleichaltriger Bekannter seien seit Tagen fieberfrei und zwei Mal negativ auf das Coronavirus getestet worden, sagte der Leiter der Infektiologie an der Med Uni Innsbruck, Günther Weiss, im Ö1-Frühjournal. „Das heißt, sie haben diese Infektion ausgeheilt und überstanden und sie sind auch nicht mehr ansteckend und infektiös.“ Coronavirus in der Schweiz: Alle Großveranstaltungen abgesagt. © dpa / Salvatore Di Nolfi Coronavirus in Österreich: Kurz-Regierung reagiert auf die Welle neuer Verdachtsfälle Update vom 4. März 2020, 11.20 Uhr: In Österreich sind die Zahlen der Infektionen mit dem neuartigen Virus Sars-CoV-2 auf 27 gestiegen. Jetzt hat auch die Reagierung auf die schnell steigenden Infektionen und die massive Zahl an Verdachtsfällen reagiert. Getestet werden soll nur noch, wer akute Symptome aufzeigt oder plötzlich von Husten, Kurzatmigkeit und Fieber ergriffen wird. Für einen Test auf das Virus müssen die Verdachtsfälle außerdem nachweisen, dass sie in den vergangenen 14 Tagen in Kontakt mit einem nachgewiesenen Covid-19-Patienten waren oder in einer der sogenannten Krisenregionen, wie etwa die chinesische Provinz Hubei, Südkorea, Iran, Hongkong, Japan oder Singapur waren. Auch in Deutschland ist das Gesundheitssystem wegen vieler Grippefälle und der ähnlichen Symptome mit dem neuen Coronavirus ausgelastet. In Bayern ist die Zahl der Infizierten auf knapp 50 gestiegen. In der bayerischen Landeshauptstadt München berichten Ärzte von einer unangenehme Behörden-Panne*. Eine Münchnerin nutzt dabei die Verunsicherung rund um das Coronavirus* in der Bevölkerung für ihre Zwecke - ist sie schamlos oder gewitzt? Coronavirus in Österreich: Infizierter Fußballfan besucht Europa-League-Partie - Hotel-Angestellte unter Quarantäne Update vom 2. März 2020, 14.18 Uhr: Nach dem Aufenthalt eines mit dem neuartigen Coronavirus infizierten deutschen Fußballfans sind in Salzburg 18 Hotel-Angestellte vorsorglich in häusliche Quarantäne geschickt worden. Wie die Stadt am Montag berichtete, war der Mann anlässlich des Europa-League-Spiels von Eintracht Frankfurt vergangene Woche zwei Nächte in zwei verschiedenen Hotels in Salzburg. Nach der Heimfahrt wurde er in Hessen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2 getestet. Darüber hätten die hessischen Behörden die Stadt am Sonntag informiert, hieß es. In den beiden Hotels wurden 18 Mitarbeiter ermittelt, die in engerem Kontakt mit dem Deutschen gewesen sein dürften. Die Zimmer, in denen der Fan geschlafen hat, wurden desinfiziert. Unklar bleibt, ob der Frankfurter im Stadion, im Zug oder in Lokalen andere Menschen angesteckt hat. Der Mann war Mitte Februar in Italien gewesen. Das Coronavirus hält Deutschland weiter in Atem. Rettet uns das Wetter? Derweil beschwert sich ein Virologe Am Montagabend, 2. März, bei der WDR-Sondersendung von „Hart aber fair“ massiv über den Umgang mit dem Ausbruch des Coronavirus in Deutschland. Coronavirus: Österreich weist deutsche Schülergruppe an der Grenze ab - Testergebnis da Update vom 1. März, 21.29 Uhr: Der Corona-Verdacht der deutschen Schülerin, der in Österreich die Einreise verweigert wurde, hat sich nicht erhärtet. Ein mittlerweile durchgeführter Test brachte ein negatives Ergebnis. Update vom 1. März 2020, 16.01 Uhr: Die österreichischen Behörden haben einer Schülergruppe aus Nordrhein-Westfalen wegen eines Coronavirus-Verdachts die Einreise verweigert. Als die Behörden in Österreich erfuhren, dass eine Schülerin der Skifreizeit Krankheitssymptome hat, stoppten sie am Samstag die 52-köpfige Reisegruppe, die nach Seefeld in Tirol wollte, kurz hinter der Grenze. Die Jugendliche hatte nach Angaben des Landratsamtes Ostallgäu vom Sonntag vor der Klassenfahrt Kontakt zu einem positiv bestätigten Coronavirus-Patienten. Der Bus musste deshalb zurückfahren und die Reisegruppe wurde am Wochenende vom Gesundheitsamt des Landkreises Ostallgäu betreut. Die Schülerin wurde in Füssen in der Klinik behandelt. Die restlichen Teilnehmer der Reisegruppe mussten die Nacht von Samstag auf Sonntag in einer Turnhalle auf Feldbetten verbringen. Das Bayerische Rote Kreuz übernahm die Versorgung. Die betroffene Schülerin wird als Verdachtsfall eingestuft, eine bestätigte Covid-19-Patientin ist sie noch nicht. Die Kreisbehörde aus dem Allgäu warf dem Gesundheitsamt in Aachen vor, dass sie die Gruppe niemals mit der Schülerin zusammen hätte fahren lassen dürfen. Das Verhalten der Aachener Behörde sei „unverständlich und unverantwortlich“. Coronavirus: Zwei deutsche Touristen in Wien infiziert - insgesamt vier weitere Fälle in Österreich Update vom 1. März 2020, 12.23 Uhr: Zwei deutsche Touristen sind in Österreich positiv auf das Coronavirus getestet worden. Beide litten unter einer milden Form der neuartigen Lungenkrankheit, teilte ein Sprecher des Wiener Gesundheitsministers am Sonntag mit. Zuvor war das Paar auf einer Karnevalssitzung in Deutschland und hatte dort Kontakt mit einem Infizierten. Es wurde zunächst in einem Wiener Krankenhaus behandelt, durfte anschließend aber wieder ins Hotel. Dort sei das Paar nun abgeschottet, um andere Gäste nicht zu gefährden. Insgesamt wurden am Sonntag in Österreich vier neue Infektionsfälle bekannt, alle Betroffenen seien aber in einem guten Zustand. Damit lag die Zahl der Infizierten am Mittag in Österreich bei 14. Update vom 29. Februar, 12.35 Uhr: In Österreich sind inzwischen neun Fälle von Infektionen mit dem neuen Coronavirus bestätigt. Ein Ehepaar aus der Nähe von Wien sei positiv getestet worden, sagte eine Sprecherin des Gesundheitsministeriums am Samstag. Damit wurde das Virus Sars-CoV-2 in vier von neun Bundesländern nachgewiesen. In Österreich wurden auf der Suche nach dem Erreger bisher 1650 Tests gemacht. Meldung vom 28. Februar: Schweiz ergreift harte Maßnahme gegen Coronavirus Update vom 28. Februar, 10.55 Uhr: Wegen der steigenden Zahl von Coronavirus-Fällen hat die Schweiz bis auf Weiteres alle Großveranstaltungen mit mehr als 1000 Menschen abgesagt. Das teilte Innenminister Alain Berset mit. „Wir wollen weitere Ansteckungen so gut es geht in Grenzen halten“, sagte er. Dazu gehören unter anderem der Genfer Autosalon, der am 5. März starten sollte und zu dem jedes Jahr mehr als 600.000 Besucher erwartet werden. Ebenso trifft es die Basler Fasnacht, die am Montag beginnen sollte. Aktuell tagt außerdem in Genf der UN-Menschenrechtsrat, an dem normalerweise im Zeitraum von vier Wochen 10.000 Menschen teilnehmen, darunter rund 4000 aus dem Ausland. In der Schweiz seien bis Freitag (28.2.) 15 Menschen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2* getestet worden, sagte Berset. Mehr als 100 Menschen seien in Quarantäne. Infiziert war nach Informationen der lokalen Behörden bei Basel auch eine Frau, die in einer Kindertagesstätte arbeitete. Die große Ausbreitung des Virus in den Nachbarländern Deutschland und Italien sowie die ersten bestätigten Fälle in der Schweiz hätten zu einer neuen Lagebeurteilung geführt. Bürogebäude mit mehr als 1000 Personen würden nicht geschlossen, so Berset. „Dort können sich die Personen frei bewegen und können die Hygienevorschriften umsetzen.“ Der erste Fall des Coronavirus in Deutschland kam aus Stockdorf bei München. Der Mann, der als erster Infizierter gilt, hat jetzt über die Zeit mit der Krankheit gesprochen. US-Präsident Donald Trump ändert indes wegen der Coronavirus-Fälle einen politischen Termin. Coronavirus in Österreich: Drei Erkrankungen in Wien bestätigt - Zahl der Infizierten steigt Update vom 27. Februar, 19.12 Uhr: Am Donnerstag wurden die ersten drei Erkrankungen in der österreichischen Hauptstadt bestätigt, zudem standen noch die Testergebnisse von zwei Kindern aus. Beim ersten bestätigten Covid-19-Patienten in Wien handelt es sich laut den Behörden um einen 72-Jährigen, der bereits seit zehn Tagen mit Grippesymptomen im Krankenhaus lag. Auf das neue Coronavirus wurde er laut Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) routinemäßig getestet. Er sei „schwer erkrankt“ und werde künstlich beatmet, teilte der Wiener Krankenanstaltenverbund (KAV) mit. Im Ausland sei der Mann nicht gewesen. Am Abend wurden dann die Covid-19-Erkrankungen eines Ehepaars bestätigt, das mit seinen beiden Kindern im Urlaub in Norditalien gewesen sein soll. Die Kinder zeigten ebenfalls Krankheitssymptome, die Testergebnisse stünden aber noch aus, teilte der KAV der österreichischen Nachrichtenagentur APA mit. Alle vier Familienmitglieder hätten leichte Symptome. Insgesamt wurden damit in Österreich seit dem Ausbruch des neuartigen Virus fünf bestätigte Fälle gemeldet. In den USA verbreitet sich die die Angst vor dem Coronavirus gefühlt schneller als die Krankheit selbst. Einige US-Stars greifen nun zu drastischen Mitteln, um sich nicht anzustecken. Coronavirus erreicht Österreich: Verdachtsfall in der Regierung Update vom 27. Februar, 16.25 Uhr: Das Coronavirus erreichte bereits vor Tagen Österreich, nun könnte es auch einen Verdachtsfall in der österreichischen Regierung geben. Wie das Portal „oe24“ berichtet, soll ein Delegationsmitglied, das am Wochenende gemeinsam mit dem österreichischen Außenminister Alexander Schallenberger im Iran war, mit dem Verdacht auf eine Infizierung in ein Krankenhaus eingeliefert worden sein. Coronavirus erreicht Österreich: Erster Infizierter in Wien bestätigt Update vom 27. Februar, 10.43 Uhr: Der Coronavirus hat nun auch die österreichische Hauptstadt erreicht. Ein 72-Jähriger aus Wien habe sich mit dem Covid-19-Erreger infiziert und liegt nun in einem Krankenhaus der Donau-Metropole, das berichtet oe24.de. Der Mann hatte wohl zuvor einen Urlaub in Italien gemacht. Bisher hatte es in Österreich lediglich Infektions-Fälle im Bundesland Tirol gegeben. Coronavirus in Österreich: Lehrerin auf Covid-19 getestet Update vom 26. Februar, 13.49 Uhr: Das Testergebnis im Coronavirus-Verdachtsfall liegt vor, wie das ORF berichtet. Aus Sorge eine Lehrerin habe sich bei ihrem Aufenthalt in Norditalien infiziert, wurde ein Gymnasium in Wien abgeriegelt. Der Coronavirus-Test ist negativ, heißt es. Das Absperren der Schule Wiener sorgte am Mittwochmittag für Verwunderung. Die Sperre sei „ein bissl übertreiben“ sagte Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) gegenüber dem ORF. Solche Entscheidungen dürften seiner Meinung nach nur auf Basis von Testergebnissen fallen. Es könne nicht sein, dass „panikhaft“ Polizisten losgeschickt werden, um eine Schule zu sperren. Video: Coronavirus - wie können Sie sich schützen? Coronavirus in Österreich: Polizei sperrt Schule in Wien ab Update vom 26. Februar 2020, 11.41 Uhr: Es gibt wohl einen Coronavirus-Verdacht in einer Wiener Schule. „Aufgrund eines möglichen COVID-19 Verdachtsfalls, läuft derzeit ein Einsatz im Bereich einer Wiener Schule in der Josefstadt“, twittert die Polizei Wien. Die Schule und der gesamte Bereich um das Gymnasium im achten Wiener Gemeindebezirk wurde abgeriegelt, berichtet krone.at. Derzeit dürfe niemand das Gebäude betreten oder verlassen. Der Grund: Es gibt einen Coronavirus-Verdachtsfall. Eine Lehrerin habe sich womöglich bei einem Aufenthalt in Norditalien angesteckt, heißt es. Coronavirus in Österreich: Quarantäne von Hotel in Innsbruck aufgehoben Update vom 25. Februar 2020, 11.45 Uhr: Die österreichischen Behörden haben die wegen eines Coronavirus-Falls verhängten Quarantänemaßnahmen für ein Hotel in Innsbruck wieder aufgehoben. Nach Tests an 62 Mitarbeitern und Gästen sei das „Grand Hotel Europa“ nicht länger gesperrt, teilten die Behörden in Tirol am Mittwoch mit. Allen Untersuchten gehe es gut, neun von ihnen seien jedoch „sicherheitshalber“ an einen isolierten Ort gebracht worden. Sie hatten demnach engeren Kontakt mit einer Rezeptionistin des Hotels, die mit dem Virus infiziert ist. Die aus Italien stammende Frau und ihr Lebensgefährte stehen im Innsbrucker Krankenhaus unter Quarantäne. Beide waren positiv auf das Coronavirus getestet worden, haben jedoch bereits kein Fieber mehr. Es handelt sich um die ersten beiden Fälle des neuartigen Coronavirus in Österreich. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol - Hotel in Innsbruck abgeriegelt Update vom 25. Februar 2020, 18.45 Uhr: Wie die Nachrichtenagentur APA berichtet, sollen Behörden in Österreich ein Hotel in Innsbruck gesperrt haben. Dort soll eine Italienerin als Rezeptionistin gearbeitet haben, die nun positiv auf das Virus getestet wurde. Demnach sollen Gäste das „Grand Hotel Europa“ nicht verlassen dürfen. Der Coronavirus-Ausbruch in Italien ist beunruhigend. Das Virus ist in Europa angekommen. Nun gibt es auch in Deutschland infizierte Personen. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol Ursprungsmeldung vom 25. Februar 2020, 13.50 Uhr: Innsbruck - Zwei weitere Verdachtsfälle wurden am Dienstag aus dem österreichischen Bundesland Tirol gemeldet. Zwei Menschen mit leichtem Fieber seien wahrscheinlich infiziert, berichtete die österreichische Nachrichtenagentur APA unter Berufung auf die Landesregierung. Es müssten aber noch weitere Testergebnisse abgewartet werden. Bei den beiden handelt es sich dem Bericht zufolge um zwei 24-Jährige aus der norditalienischen Region Lombardei. Sie seien in einer Innsbrucker Klinik isoliert worden. Coronavirus-Verdachtsfälle: Österreich legt Zugverkehr lahm Nach einem Coronavirus-Verdacht bei zwei Deutschen hatte Österreich Sonntagnacht mit drastischen Maßnahmen reagiert. Züge aus Italien auf dem Weg nach München wurden am Brenner gestoppt. Stundenlang lag der Zugverkehr lahm, wie Merkur.de* berichtet. In Italien ist es zu einem Coronavirus-Ausbruch* gekommen. Das neuartige Virus Sars-CoV-2 verbreitet sich dort rasant. Die Zahl der Infizierten stieg nach Angaben des italienischen Zivilschutzes am Dienstag auf 283, sieben Infizierte starben bereits. Besonders betroffen ist die nördliche Region Lombardei. Um die Epidemie einzudämmen, stellte die italienische Regierung am Sonntag elf Orte - zehn in der Lombardei und einer in der Nachbarregion Venetien - unter Quarantäne. Mehr als 50.000 Einwohner sind von dieser Maßnahme betroffen. Österreich teilt mit Italien eine 404 Kilometer lange Grenze und rät aufgrund der Ausbreitung des Coronavirus von Reisen in betroffene Gemeinden in der Lombardei und Venetien ab. In Italien ist die Lage nach dem Corona-Ausbruch weiter sehr ernst. Das Robert Koch-Insitut (RKI) hat eine Region nun in ein Risikogebiet eingestuft. Kein Land in Europa hat das Coronavirus so schwer getroffen wie Italien. Die Schauspielerin Brigitte Nielsen fürchtet um ihre Kinder, die in dem Land leben. AfP/ml *Merkur.de und tz.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Immer mehr Regierungen empfehlen ihren Bürgern, auf Reisen zu verzichten oder in ihre Heimatländer zurückzukehren - darunter auch die deutsche. Es werden Grenzen geschlossen und teilweise gibt es auch Reisebeschränkungen innerhalb von Ländern. Wir haben wichtige Fakten über aktuelle Einschränkungen zusammengetragen: - Das Auswärtige Amt hat eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Urlauber werden nach Deutschland zurückgeholt. - Nur noch wenige Grenzübergänge können genutzt werden. - Auch die USA warnen jetzt vor allen Auslandsreisen. Ein- und Ausreise nach Deutschland Das Auswärtige Amt hat wegen der Corona-Pandemie eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Bisher hatte das Auswärtige Amt nur von nicht notwendigen Reisen ins Ausland abgeraten. Zudem holt die Bundesregierung mit gecharteten Flugzeuge deutsche Urlauber aus anderen Ländern zurück, falls deren eigentliche Flüge ausfallen. Nachdem schon etliche EU-Länder nationale Einreisebeschränkungen eingeführt haben, soll jetzt ein Einreiseverbot für die EU als Ganzes gelten. Einen Monat lang sollen Personen von außerhalb der EU grundsätzlich nicht einreisen dürfen. Bundeskanzlerin Merkel erklärte, Deutschland werde den Plan sofort umsetzen. Betroffen sind hierzulande in erster Linie die Flughäfen. So wies die Bundespolizei Bürger aus Nicht-EU-Staaten an internationalen Flughäfen wie Frankfurt und München ab. Ausnahmen gibt es für Länder, die der europäischen Freihandelsassoziation EFTA angehören, außerdem für Großbritannien sowie für bestimmte Personengruppen wie Diplomaten und Ärzte. Auch an den innereuropäischen Grenzen wird weiter kontrolliert. Deutschland hat im Kampf gegen das Coronavirus die Grenzen zu Frankreich, Österreich, Luxemburg, Dänemark und der Schweiz für den Personenverkehr weitgehend gesperrt. Das Bundesinnenministerium veröffentlichte eine Liste mit den Grenzübergängen, die noch geöffnet sind. Nur in wichtigen Ausnahmefällen - etwa bei langen Staus - soll die Bundespolizei die Überquerung der Grenze auch an anderen Verkehrsverbindungen ermöglichen. Seit Montag gibt es wegen der Ausbreitung des Coronavirus bereits Kontrollen und Einreisebeschränkungen an den meisten deutschen Grenzen. Ein- und Ausreise in anderen Ländern Viele Länder haben die Ein- und Ausreisebestimmungen deutlich verschärft. Die italienische Regierung hat wegen der Ausbreitung des Coronavirus das gesamte Land zur Schutzzone erklärt. Reisen sind damit weitgehend verboten, Bewohner sollen möglichst zu Hause bleiben. Dies gilt vorerst bis zum 3. April. Auch in Spanien und in Frankreich gelten Ausgangssperren. Österreich kontrolliert inzwischen die Grenze zu Deutschland. Demnach dürfen nur noch Personen einreisen, die ein ärztliches Zeugnis vorlegen und so nachweisen können, dass sie nicht mit dem Virus infiziert sind. Österreichischen Staatsbürgern sowie Menschen mit Wohnsitz oder gewöhnlichem Aufenthalt im Land ist die Einreise auch ohne ein solches Zeugnis gestattet - sie müssen sich dann aber für 14 Tage in häusliche Quarantäne begeben. Dänemark hat seine seine Grenzen bis zum 13. April geschlossen; Ausländer dürfen nur aus besonderen Gründen ins Land. In Polen ist ein Einreisestopp in Kraft getreten. Auch Lettland hat seine Grenzen für Ausländer geschlossen. Norwegen schließt vorübergehend alle Flughäfen. Allen norwegischen Staatsbürgern sei es erlaubt, ins Land zurückzukehren, teilt Ministerpräsidentin Solberg mit. Einreisende, die nicht aus Skandinavien kommen, werden an den Grenzen direkt abgewiesen oder zu einer zweiwöchigen Quarantäne verpflichtet. Die Regierung in Oslo rief die eigenen Bürger dazu auf, im Land zu bleiben und Reisen zu verschieben. Wer sich im Ausland aufgehalten hat, muss in häusliche Quarantäne. Tschechien hat seine Grenzen für alle Reisenden geschlossen. Nach Angaben des Innenministers sollen auch tschechische Bürger nicht mehr ausreisen dürfen. Bulgarien hat den Notstand ausgerufen. Dadurch können nun Reiseverbote und Schulschließungen angeordnet werden. Österreich erlaubt die Einreise aus Italien nur mit ärztlichem Attest. Alle Skigebiete in Tirol und Salzburg sind geschlossen. Die USA raten ihren Bürgerinnen und Bürgern inzwischen generell von Auslandsreisen ab. Urlauber sollen zurückgeholt werden. Zuvor hatten die USA einen 30-tägigen Einreisestopp für Europäer erlassen. Die Regelung trat in der Nacht zum 14.3. in Kraft. Der Einreisestopp betrifft alle Personen, die sich in den 14 Tagen vor ihrer Reise im Schengen-Raum aufgehalten haben. Diesem gehören 26 Länder an, außerdem gilt der Einreisestopp inzwischen auch für Großbritannien und Irland. Amerikaner und Personen mit einer dauerhaften Aufenthaltserlaubnis (Green Card), die sich in diesen beiden Ländern aufhielten, dürften auch danach weiter in die USA einreisen. Sie müssen aber einen von 13 Flughäfen nutzen und sich bei der Ankunft untersuchen lassen. Kanada schließt seine Grenze zu den USA, wie Premierminister Trudeau mitteilte. Zudem schließen Australien und Neuseeland ihre Grenzen insbesondere für Touristen. Brasilien hat seine Grenzen zu acht Nachbarstaaten geschlossen. Präsident Bolsonaro erklärte in Brasilia, wer nicht ständig im Land lebe, dürfe nicht mehr einreisen. Indien lässt wegen des Coronavirus keine Touristen mehr ins Land. Seit dem 13. März bis zunächst zum 15. April wurden alle Touristenvisa für ungültig erklärt. In Taiwan müssen sich Reisende aus Europa in Selbstisolation begeben. Auch die Regierung in Neuseeland verpflichtet alle Einreisenden zu einer Quarantäne. Zudem verbietet sie bis zum 30. Juni allen Kreuzfahrtschiffen, den Inselstaat anzulaufen. Nach Israel können Deutsche sowie andere Reisende nur dann einreisen, wenn sie beweisen können, dass sie 14 Tage unter Quarantäne bleiben. Auch bei der Einreise in die russische Hauptstadt Moskau gilt: Wer aus Deutschland einreist, muss sich zwei Wochen isolieren. Das gilt auch für Reisende aus Deutschland nach Uganda. Komplett verboten ist die Einreise nach Kasachstan für Menschen, die aus Deutschland, Spanien oder Frankreich kommen. Auch die pazifischen Inselstaaten Kiribati, die Marshallinseln und Samoa haben ein Einreiseverbot für Reisende aus Deutschland verhängt. Die Einreise nach Bhutan ist derzeit für alle ausländischen Touristen untersagt. Nach El Salvador dürfen alle Reisenden, die sich in den 30 Tagen vor Ankunft in Deutschland aufgehalten haben, nicht einreisen - auch nicht durchreisen. Wer von Deutschland nach Zypern reist, muss damit rechnen, dass er wegen des Coronavirus 14 Tage in Quarantäne verbringen muss. Diese Sicherheitsvorkehrungen gelten auch für Reisende aus anderen betroffenen Ländern. Wer nach Nepal möchte, bekommt als Deutscher derzeit kein Visum bei der Einreise. Stattdessen muss ein solches vor der Abreise beantragt werden - dafür braucht es einen negativen Corona-Test. Die Regierung Australiens verbot ihren Bürgerinnen und Bürgern jegliche Auslandsreisen. Premierminister Morrison sagte, das Verbot gelte für unbestimmte Zeit. Es sei das erste Mal in der Geschichte Australiens, dass so etwas geschehe. In China haben die Behörden in der Provinz Wuhan die Quarantäne-Bestimmungen zur Eindämmung des Coronavirus inzwischen gelockert. Wie die lokale Regierung mitteilte, dürfen gesunde Menschen innerhalb der Region wieder reisen. Inzwischen geht die Zahl der Neuinfektionen im gesamten Land weiter zurück. Flugreisen Zahlreiche Flugverbindungen sind eingestellt, darunter die von der Türkei nach Deutschland und in acht weitere europäische Länder. Nach Deutschland, Österreich, Belgien, Dänemark, Frankreich, Norwegen, in die Niederlande, nach Spanien und nach Schweden gibt es keine Flugverbindungen mehr. Die Maßnahme soll zunächst bis zum 17. April gelten. Russland hat die Flugverbindungen nach Italien, Deutschland, Spanien und Frankreich weitgehend gekappt. Auch Saudi-Arabien setzt bis Ende März alle internationalen Flüge aus. Zahlreiche Fluglinien hatten angekündigt, wegen der Beschränkungen oder wirtschaftlicher Schwierigkeiten ihre Verbindungen vorerst zu stoppen. So finden beim Lufthansa-Konzern nur noch fünf Prozent der ursprünglich geplanten Flüge statt. Wer selbst aus Angst vor Ansteckung einen Flug stornieren möchte, muss in der Regel die Kosten selbst tragen. Allerdings räumen einige Fluggesellschaften kostenfreies Umbuchen ein. Auskünfte erteilt die jeweilige Airline. Kreuzfahrten und Hotels Der Krisenstab der Bundesregierung erklärt, dass auf Kreuzfahrtschiffen ein erhöhtes Quarantäne-Risiko bestehe. Einige Staaten, darunter Malta, Indien und Thailand, lassen Kreuzfahrtschiffe derzeit vereinzelt oder generell nicht mehr in ihren Häfen anlegen. In den vergangenen Wochen wurden immer wieder Kreuzfahrtschiffe unter Quarantäne gestellt oder mussten zwangspausieren. Das "Diamond Princess" wurde zwei Wochen lang nach einem bestätigten Coronafall im japanischen Yokohama unter Quarantäne gestellt. Pauschalreisen können kostenfrei storniert werden, wenn am Urlaubsort "unvermeidbare und außergewöhnliche Umstände" auftreten. Das schreibt das Auswärtige Amt auf seiner Seite. Mehrere Anbieter haben von sich aus einen Teil der Reisen storniert. Bahnreisen Für Bahnreisende kommt derzeit vor allem im internationalen Bahnverkehr zu Einschränkungen und Ausfällen. Nach Angaben der Deutschen Bahn kommt es zu Verspätungen unter anderem an den Grenzen zu Österreich, der Schweiz, Frankreich und Luxemburg. Grund sind die Grenzkontrollen. Der Zugverkehr zwischen Deutschland und Polen ist unterbrochen, ebenso der Zug- und Busverkehr nach Tirol und Tschechien. Innerhalb von Deutschland reduziert die Deutsche Bahn den Regionalverkehr. Bei der Erstattung von Reisekosten will die Bahn sich kulant zeigen: Wer auf eine Bahnfahrt verzichten möchte oder muss, der bekommt sein Geld in voller Höhe zurück. Das gleiche gilt auch, wenn der Grund für die Reise entfällt, weil eine Messe oder eine Veranstaltung abgesagt wird oder das gebuchte Hotel unter Quarantäne steht. Tourismus innerhalb Deutschlands Inzwischen gelten auch für den Tourismus innerhalb von Deutschland Einschränkungen. Mecklenburg-Vorpommern und Schlewsig-Holstein lassen keine Touristen mehr ins Land. Nach dem Willen der Bundesregierung sollen Übernachtungsangebote im Inland nur noch zu "notwendigen" und nicht mehr zu touristischen Zwecken genutzt werden können. Das bringe es auch mit sich, "dass es keine Urlaubsreisen ins In- und auch keine ins Ausland geben soll", sagte Kanzlerin Merkel. Ausdrücklich verboten werden zudem Reisebusreisen. Die Fernbusanbieter Flixbus und Blablabus stellen wegen der Corona-Pandemie ihren Betrieb bis auf weiteres ein. Wie die Unternehmen mitteilten, werden alle Verbindungen gestrichen. Das gelte für innerdeutsche und grenzüberschreitende Strecken. Restaurants und Speisegaststätten sollen frühestens ab 6.00 Uhr öffnen dürfen und müssen spätestens um 18.00 Uhr schließen. In den Bundesländern und regional gelten zum Teil abweichende, strengere Regeln. Mensen, Restaurants, Speisegaststätten und Hotels sollen das Risiko einer Virus-Verbreitung minimieren - etwa durch Abstandsregeln für Tische, eine Begrenzung der Besucherzahl oder Hygienemaßnahmen. (Stand: 19.3.2020, 23 Uhr) Weiterführende Artikel zum Coronavirus Wir haben einen Nachrichten-Blog aufgelegt. Der bietet angesichts der zahlreichen Informationen einen Überblick über die wichtigsten aktuellen Entwicklungen. Die Coronavirus-Epidemie breitet sich weiter aus und der Bedarf an Tests steigt. Wann man sich testen lassen sollte und wie es geht, haben wir in unseren Artikel zusammengefasst: Tests auf das Coronavirus: Wann, wo und wie? Über die aktuellen Zahlen der Coronavirus-Infizierten, Genesenen und Todesfälle berichten wir in unserem Artikel: Wie sich das Coronavirus in Europa ausbreitet. Experten sind sich uneinig, ob die aktuellen Zahlen über die Coronavirus-Infizierten die Realität widerspiegeln. Aber wie hoch ist die Dunkelziffer? Das erfahren Sie in unserem Stück: Hohe Dunkelziffer bei Coronavirus-Infektionen befürchtet. Die Länder weltweit verfolgen sehr unterschiedliche Strategien. Die zentrale Frage ist: Was hilft gegen das Coronavirus? Durchseuchung oder totale soziale Distanzierung? Gegen das Coronavirus Sars-CoV-2 gibt es bislang keinen Impfstoff. Auch Medikamente, die bei der von dem Virus ausgelösten Lungenkrankheit helfen, sind noch nicht verfügbar. Wie weit die Forschung ist, erklären wir hier: Ansätze für Medikamente gegen das Coronavirus. In Deutschland gibt es immer mehr Drive-In-Teststationen für das Coronavirus. Wir erklären, was es damit auf sich hat und welche Erfolge andere Länder damit erzielten. Angesichts zunehmender Grenzkontrollen und Ein- und Ausreisesperren können Sie hier nachlesen, wie sich das Coronavirus auf das Reisen auswirkt. Damit im Zusammenhang steht die Frage der Risikogebiete weltweit. Das Robert-Koch-Institut hat die Liste der Risikogebiete zuletzt mehrfach erweitert. Afrikanische Länder meldeten lange relativ niedrige Infektionszahlen. Und das, obwohl viele der Staaten enge Kontakte zu China pflegen, wo das Virus ausgebrochen war. Hintergründe: Wie sich Afrika für das Coronavirus rüstet. Wie groß ist die Gefahr hierzulande? Welche Strategien verfolgen die Behörden? Was kann jede(r) tun, um sich zu schützen? Antworten auf diese und andere Fragen geben wir in unserem Beitrag: Deutschland und das Coronavirus - Antworten auf die wichtigsten Fragen. Was exponentielles Wachstum für die Ausbreitung des Coronavirus bedeutet, was hilft, die Ausbreitung des Coronavirus zu verlangsamen und wann mit einer Entspannung der Lage zu rechnen ist: Diese Fragen beantworten wir in unserem Beitrag: Hygiene, Quarantäne, Geisterspiele: Warum die Maßnahmen gegen das Coronavirus so wichtig sind. Die Dlf-Nachrichten finden Sie auch bei Twitter unter: @DLFNachrichten
Die führende US-Demokratin Nancy Pelosi hat Präsident Donald Trump in der Corona-Krise schwere Vorwürfe gemacht. "Sein Leugnen am Anfang war tödlich", sagte die Sprecherin des Repräsentantenhauses am Sonntag im TV-Sender CNN. Die Oppositionspolitikerin warnte davor, wieder in den Normalbetrieb zurückzukehren, und mahnte, dass alles getan werden müsse, um weitere Tote zu verhindern. "Während der Präsident herumtrödelt, sterben Menschen. Wir müssen einfach jede Vorsichtsmaßnahme ergreifen." Die USA sind mittlerweile das Land mit den meisten nachgewiesenen Coronavirus-Infektionen weltweit: die Johns-Hopkins-Universität verzeichnete mehr als 125.000. Mehr als 2200 Menschen starben demnach bereits. Vom Scherz zum "unsichtbaren Feind" Trump hatte das Virus noch bis vor einem Monat als einen Scherz abgetan, der den USA nichts anhaben könne. Seither muss er sich den Vorwurf gefallen lassen, dass die Epidemie das Land wegen verschleppter Vorbereitungen kalt erwischt hat. Experten gehen von einer dramatischen Verschlechterung der Lage aus, bevor man mit einer Beruhigung rechnen kann. Trump ist dazu übergegangen, von einem "unsichtbaren Feind" zu sprechen, der viele Länder der Welt angegriffen habe. Nancy Pelosi zerriss im Februar das Manuskript von Donald Trumps Rede an die Nation. - © APAweb / AFP, Mark Wilson Im Bundesstaat New York hat bald die Zahl von 1000 Toten erreicht. Im Vergleich zum Vortag seien 237 neue Todesopfer hinzugekommen, sagte Gouverneur Andrew Cuomo am Sonntag. Damit seien in New York nun 965 Menschen an der Krankheit gestorben. Die bekannten Fälle kletterten unterdessen auf mehr als 59.500 - mehr als die Hälfte davon kommen aus der Millionenmetropole New York City. Cuomo lobte das hohe Aufkommen von freiwilligen Helfern - es hätten sich mehr als 76.000 Menschen für die Unterstützung der medizinischen Dienste der Stadt gemeldet. Weil im Ostküstenstaat mit der gleichnamigen Millionenmetropole die Kapazitäten der Krankenhäuser nicht auf die Ansteckung weiter Teile der Bevölkerung vorbereitet sind, werden provisorische Kliniken aufgebaut und vorhandene Einrichtungen mit zusätzlichen Betten aufgestockt. Ein Lazarettschiff der Marine soll am Montag in New York ankommen. Alarmstimmung bei Krankenhäusern New Yorks Bürgermeister Bill de Blasio hat angesichts knapp werdender medizinischer Ausrüstung in der Corona-Krise Alarm geschlagen. Er könnte den reibungslosen Betrieb der Krankenhäuser nur für eine Woche garantieren, sagte er am Sonntag dem TV-Sender CNN. Dabei gehe es nicht nur um Masken, Schutzkleidung und dringend benötigte Beatmungsgeräte, sondern auch um medizinisches Personal. We’re at war and ventilators are our ammunition. Join me to talk about how we keep supplies going to the front lines and answer questions from @salma1680, Colleen from Washington Heights and @AmazeByEric. Use the hashtag #AskMyMayor to keep your questions coming, NYC! pic.twitter.com/OHBJvFvvTr — Mayor Bill de Blasio (@NYCMayor) March 29, 2020 Die Ärzte und Pfleger könnten im jetzigen Tempo nicht über Wochen weiterarbeiten und bräuchten Unterstützung. "Hier in New York fühlt es sich wortwörtlich an wie zu Kriegszeiten", sagte de Blasio. Restaurants, Bars, Schulen, Museen und Broadwayshows sind geschlossen. Alle Bürger sind aufgerufen, Zuhause zu bleiben, "nicht lebenswichtige" Einrichtungen und Firmen sind geschlossen. Allerdings breitet sich das Virus auch in Großstädten wie Chicago und New Orleans rasant aus. (apa, reu, dpa)
New York. New York ist das Epizentrum der Corona-Krise in den USA – und schlecht vorbereitet. Zehntausende Betten fehlen in den Krankenhäusern. 9/11, Weltfinanzkrise, Naturkatastrophen: New York kann wirklich jede Menge wegstecken. Das dringt Andrew Cuomo bei seinen zwischen Tagesschau, Andacht und Ted-Talk-Motivationsreden pendelnden Presse-Konferenzen zur Corona-Krise durch alle Poren. Umso mehr Gewicht hat, wenn der Gouverneur des Bundesstaates, ein knorriger Klartext-Demokrat, zwischen Stärke und Widerstandskraft auf einmal echte Zukunftsangst durchschimmern lässt. „Wir können das allein nicht managen”, sagt der 62-Jährige in Richtung Weißes Haus. Mit knapp 17.000 Infektionen, 10.000 davon allein in New York City, wo bereits weitreichende Ausgehsperren gelten, und rund 150 Toten (Stand: Montagmorgen) ist der Bundesstaat zum Epizentrum der Krise in den USA geworden. Zahlensprünge von 5000 Infektionen binnen 24 Stunden lassen Cuomo Schlimmstes befürchten - den Zusammenbruch des Gesundheitswesens. Coronavirus: Der April wird „schrecklich“ Dass im „Big Apple” in den Krankenhäusern analog zu Norditalien bald gesiebt wird, wer Hilfe erhält und wen man mangels Material (es fehlt nach wie vor an elementarsten Dingen wie Schutzmasken, Handschuhen, Beatmungsgeräten) de facto sterben lässt, gilt mit einem Blick in soziale Medien unter Ärzten und Pflegern „fast als unausweichlich”. Der April, heißt es dort, werde „schrecklich”. Und der Mai „noch schrecklicher”. Interaktiv - Das Coronavirus in Deutschland und weltweit: Wo ist das Virus ausgebrochen, wieviele Infizierte gibt es bereits? Unsere interaktive Karte zeigt die Corona-Lage - von China bis Niedersachsen. Cuomo hat kalkuliert, dass bis zu 40.000 Intensivbetten notwendig sind - NY hat knapp 3000. Davon sind mehr als zwei Drittel bereits belegt. Um den Engpass irgendwie wegzuimprovisieren, sollen Tausende Hotelbetten umfunktioniert werden. Außerdem errichtet die nationale Katastrophenschutzbehörde Fema mit Unterstützung der Nationalgarde im Javits Messe-Zentrum am Hudson-River Feldlazarette mit 2000 Betten. New York den Stecker gezogen Weitere 1000 kommen im April übers Wasser. Dann soll das Marine-Krankenhausschiff „Comfort” vor New York ankern. Nicht genug, sagt Cuomo. Denn die Ansteckungsrate zeigt weiter steil nach oben. Weil zu viele New Yorker, die er „arrogant” und „unsensibel” nennt, das Gebot des „sozialen Abstandhaltens” ignorieren. Seit Sonntagabend 20 Uhr sind darum alle „nicht unverzichtbaren” Geschäfte zwangsgeschlossen. Geschäfte, die Schnaps und andere flüssige Gehhilfen anbieten, bleiben geöffnet. „Es ist so, als habe man der Stadt wirklich den Stecker gezogen”, schreibt ein Leser der „New York Daily News”. Cuomo und der Bürgermeister von New York City, Bill de Blasio, wollen einen totalen „shutdown” der 9-Millionen-Metropole vermeiden, in der sich zuletzt täglich wegen Corona weit über 150.000 Menschen arbeitslos meldeten. Donald Trump könnte Restriktionen wieder lockern Aber dass die Zahl der Subway-Passagiere von 5,5 Millionen am Tag auf rund eine Million gesunken ist, sei noch nicht genug. „Die Leute müssen bis auf absolute Ausnahmefälle wirklich zu Hause bleiben”, predigen die beiden Demokraten. Wall Street ist die Entscheidung aus der Hand genommen. Die Börse findet seit Montag nur noch virtuell statt. Das Handelsparkett ist gesperrt. Andrew Cuomo ist unter den Gouverneuren Amerikas der Pionier. Trump vorerst gegen US-weite Ausgangsbeschränkungen in Corona-Krise Trump vorerst gegen US-weite Ausgangsbeschränkungen in Corona-Krise Seinem Ausgehsperren-Beispiel sind inzwischen Ohio, Delaware, Louisiana, Kalifornien, New Jersey, Connecticut und Illinois gefolgt. Rund ein Drittel der 330 Millionen Amerikaner sind damit bereits heute in ihrer Bewegungsfreiheit eingeschränkt. Was Cuomo perspektivisch beunruhigt: Trump ist bereits antizyklisch unterwegs. Er deutet an, dass in einer Woche die Restriktionen gelockert werden könnten, damit der wirtschaftliche Motor nicht völlig absäuft. „Die Therapie darf nicht schlimmer sein als das Problem selbst”, twitterte der Präsident. Coronavirus-Pandemie – mehr zum Thema:
Schwedens Corona-Sonderweg: Kritik aus eigenem Land - Vergleich fällt deutlich aus Teilen Schweden geht in der Corona-Krise einen anderen Weg als viele Länder. Dafür gibt es beides - Lob und Kritik. Zuletzt jedoch vermehrt zweiteres. In der Corona*-Krise hat auch Schweden Maßnahmen ergriffen. Allerdings sind die Beschränkungen lockerer als in vielen anderen Ländern. Nachden die Regierung Fehler eingerumt hatte (Update 24. Mai), fordert die Opposition im Land nun eine unabhängige Kommission. Hier finden Sie die grundlegenden Fakten zum Coronavirus*. Außerdem sehen Sie hier aktuelle Fallzahlen in Deutschland als Karte*. Das Wichtigste zum Thema gibt es auch auf unserer brandneuen Facebook-Seite Corona News. Update vom 3. Juni 2020: Schwedens Corona-Sonderwegpolarisiert - und hat nun vermehrt auch Kritik aus dem eigenen Land zur Folge. Nun hat sich dahingehend Chefepidemiologe Anders Tegnell erstmals selbstkritisch gezeigt. In Schweden seien zu viele Menschen zu früh gestorben. Corona: Schwedens Sonderweg - Kritik wächst - Vergleich fällt deutlich aus Update vom 29. Mai 2020: Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise steht weiterhin unter Beobachtung. Nun gibt es Kritik aus dem eigenen Land. Die Opposition im schwedischen Parlament fordert eine unabhängige Untersuchung über die Folgen der lockeren Regelungen während der Pandemie. Der sozialdemokratische Regierungschef Stefan Löfven zeigte sich bisher grundsätzlich offen für die Einsetzung einer unabhängigen Kommission. Aber diese solle erst nach Ende der Pandemie ihre Arbeit aufnehmen. Die Opposition möchte, dass die Komission sofort Ergebnisse sammle. Schweden verzeichnet mittlerweile eine wesentlich höhere Infektions- wie Sterberate als seine skandinavischen Nachbarn. Bisher starben im zehn-Millionen-Einwohner-Land 4.350 Corona-Infizierte, drei Viertel der Todesopfer waren pflegebedürftige Senioren. Norwegen (5,3 Millionen Einwohner) verzeichnet 236 Tote, Finland (5,5 Millionen) 314 (Stand: 29. Mai, 19.50 Uhr / Quelle: Johns-Hopkins-Universität). Corona in Schweden: Ex-Staatsepidemiologin kritisiert Sonderweg - Regierung gesteht Fehler ein Update vom 24. Mai 2020: Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise gerät immer mehr in die Kritik. Annika Linde, ehemalige Staatsepidemiologin des Landes, hatte zwar anfangs ihren Nachfolger Anders Tegnell, der die schwedische Regierung in der Coronavirus-Krise berät, unterstützt. Da die Todeszahlen aber im Vergleich zu den Nachbarländern Dänemark, Norwegen und Finnland deutlich höher sind, hat sie nun ihre Meinung geändert. Mittlerweile denkt sie, dass in der Frühphase der Pandemie strengere Restriktionen hätten erlassen werden müssen. „Ich denke, wir hätten mehr Zeit zur Vorbereitung benötigt. Hätten wir früh einen Lockdown gemacht, hätten wir in dieser Zeit sicherstellen können, dass wir das Notwendige zum Schutz der Schwachen tun können“, sagte sie gegenüber dem britischen Observer. Laut dem Tagesspiegel hatte Schweden an zwei Tagen der vergangenen Woche im gleitenden Sieben-Tage-Durchschnitt die höchste Pro-Kopf-Todesrate der Welt. Schweden verzeichnet 392 Tote pro eine Million Einwohner. In Norwegen sind es beispielsweise nur 44. Deutschland verzeichnet 100 Verstorbenen pro eine Million Einwohner. Vor allem in Pflegeheimen fordert das Coronavirus viele Tote. Mehr als die Hälfte aller Todesfälle stammen aus solchen Heimen. Staatsepidemiologe Tegnell und Ministerpräsident Stefan Löfven hatte zwar von Anfang an betont, dass besonders ältere Menschen geschützt werden sollten, gestanden aber mittlerweile ein, dass dies gescheitert sei. Tegnell erklärte am Sonntag im schwedischen Radio: „Es ist eine schreckliche Situation, in der wir gelandet sind, die unsere Gesellschaft wirklich herausfordert.“ Trotzdem glaube er nicht, dass ein Lockdown die Ausbreitung in den Heimen verhindert hätte. „Ich bezweifele, dass wir sehr viel mehr hätten tun können. Wie hätten wir das Pflegesystem in wenigen Wochen ändern können?“ Schwedens Weg in Corona-Krise: Höchste Todesrate seit Jahrzehnten - Ministerin gegen Trump - „einfach falsch“ Update vom 21. Mai 2020: Schwedens Umgang mit der Corona-Krise erhält seit Wochen viel Aufmerksamkeit - und wird teils kontrovers diskutiert. Wie Schwedens Außenministerin Ann Linde einer Nachrichtenagentur sagte, verfolge Schweden nicht das Ziel der sogenannten Herdenimmunität. Die schwedische Außenministerin bezieht sich dabei auch auf Aussagen von US-Präsident Donald Trump, der immer wieder betont hat, das Schweden diese Strategie gewählt habe. „Das ist einfach falsch, wir haben eine solche Strategie nicht“, zitiert deutschlandfunk.de die Politikerin. Wenn Trump etwas sage, werde es weltweit eine große Sache, so Linde weiter. „Ich habe sehr viel Zeit investiert, um das Gegenteilt zu beweisen“, so Linde. Doch auch europäischen Politiker-Kollegen hätte Linde diesen Weg erklären müssen. Schweden verfolge demnach kein anderes Ziel als andere europäische Regierungen. Schwedens Weg in der Corona-Krise: Höchste Todesrate seit Jahrzehnten - Jeder fünfte in Stockholm hat Antikörper Update vom 20. Mai 2020: Schweden geht bei der Eindämmung des Coronavirus einen Sonderweg. Dieser wird momentan breit diskutiert. Während die Weltgesundeitsorganisation das schwedische Modell zuletzt gelobt hatte (siehe Update vom 2. Mai), wartete ein CDU-Abgeordneter mit harscher Kritik auf (siehe Update vom 14. Mai). Nun gibt es neue Entwicklungen im skandinavischen Land Wie die schwedische Statistikbehörde mitteilte, starben im Land im vergangenen Monat 10.458 Menschen – mehr als in allen anderen Monaten der vergangenen Jahrzehnte zuvor: „Wir müssen bis zum Dezember 1993 zurückgehen, um mehr Tote in nur einem Monat zu haben“, zitiert das Redaktionsnetzwerk Deutschland Thomas Johansson von der Statistikbehörde. Die Anzahl der Toten bezieht sich dabei jedoch nicht nur auf an den Folgen von Covid-19 gestorbenen Menschen, sondern die gesamte Todeszahl. Laut Johns-Hopkins-Universität zählen die Nordeuropäer 31.523 Corona-Fälle bei 3.831 Toten. In Schweden leben etwa 10,2 Millionen Menschen. Gleichzeitig gibt es positive Nachrichten aus Stockholm. Mehr als jeder fünfte Bewohner der schwedischen Hauptstadt soll bereits Antikörper gegen das Coronavirus gebildet haben, was aus einer noch laufenden Studie der staatlichen Gesundheitsbehörde hervorgeht. Stockholm ist die am schlimmsten von der Pandemie betroffenen schwedischen Stadt. Inwiefern Menschen nach Bilden von Antikörpern immun gegen Covid-19* sind, muss derzeit noch entgültig erforscht erforscht werden. Coronavirus Schweden: Versagt der Sonderweg? CDU-Abgeordneter postet erschreckende Zahlen Update 14. Mai 2020: Oftmals wird der „Sonderweg“ Schwedens in der Corona-Krise in Europa hervorgehoben. Dort wurde das öffentliche und wirtschaftliche Leben in den vergangenen Monaten weitaus weniger eingeschränkt. Dem Thüringer CDU-Bundestagsabgeordneten Mark Hauptmann reichte diese Hervorhebung des schwedischen Weges nun. Er postete auf seiner Facebook-Seite eine Statistik-Übersicht. „Auch im direkten Vergleich zu dem so hochgelobten, weil scheinbar völlig ohne Einschränkungen aufkommenden Schweden, stehen wir in Deutschland deutlich besser da“, schreibt er dazu. So habe Schweden eine fast doppelt so hohe Arbeitslosenquote, erwarte einen heftigeren Einbruch des Bruttoinlandsprodukts 2020 und habe einen mehr als dreimal höheren Anteil Verstorbener pro 100.000 Einwohner. Insbesondere die letzte Statistik ist tatsächlich besorgniserregend: In Schweden starben zu diesem Zeitpunkt (7. Mai) 28,8 Menschen pro 100.000 Einwohner, in Deutschland waren es 8.77. Mittlerweile ist diese Differenz sogar noch angewachsen, Schweden liegt mittlerweile bei etwa 33,8 Toten pro 100.000 Einwohner, Deutschland bei 9,4 (Stand 14. Mai 2020). Zur Einordnung der ökonomischen Daten sei jedoch erwähnt, dass die Arbeitslosenquoten anders berechnet werden und die Prozentzahlen der BIP-Entwicklungen derzeit nur auf Schätzungen beruhen. Coronavirus: Schweden hält an Sonderweg fest - Arzt berichtet dramatische Details von Intensivstation Update vom 13. Mai 2020: Der Sonderweg Schwedens in der Corona-Krise überraschte zu Beginn der Pandemie. Während die meisten Länder einen Lockdown verhängten, blieben in dem skandinavischen Land Gastronomie, Geschäfte und Schulen offen. Vielmehr sollte an das Verantwortungsbewusstsein der Bevölkerung appelliert werden, selbstständig den Kontakt zu anderen Personen einzuschränken. Doch schnell stellte sich heraus, dass die Todeszahlen Schwedens höher waren, als vielerorts auf der Welt. Gegenüber dem Stern berichtet nun ein Mediziner von einer Intensivstation aus einem Krankenhaus in Stockholm. Dr. Lars Falk sei demnach einer der führenden Mediziner des Landes. Auf seiner Station werden Patienten behandelt, die unter Sauerstoffmangel leiden und beispielsweise künstlich beatmet werden müssen. Wie Falk weiter berichtet, seien die Patienten auf die Geräte angewiesen. Sie würden bei einer gewöhnlichen Behandlung vermutlich innerhalb von 24 Stunden sterben. Der Mediziner verdeutlicht, dass in Schweden rund 26.000 Personen offiziell positiv auf das Coronavirus getestet wurden. Rund 523 Intensivbetten gebe es laut Stern dagegen. Aus diesem Grund sei die Station unter der Leitung von Dr. Falk aus Stockholm immer voll besetzt. Der Mediziner erklärt weiter, dass aus diesem Grund sorgfältiger überlegt werden müsse, wer einen Platz auf der Station zugeteilt bekomme. „Die Plätze werden immer knapper“, verdeutlicht Dr. Falk. „Dabei müssen wir aber natürlich andere Patienten aussortieren. Das sind wirklich schwierige Entscheidungen, die nicht leicht fallen“, zitiert der Stern den Arzt. Eine Frau wird an einem Bahnhof in London von einem mutmaßlich Corona-Infiziertem angespuckt - nun ist sie tot. Schwedens Corona-Sonderweg: Virologe überrascht mit Erklärung Update vom 8. Mai 2020, 15.27 Uhr: Schweden geht in der Corona-Krise einen Sonderweg. Anders als die meisten Länder verhängte der skandinavische Staat keinen Lockdown. Grundschulen, Gastronomie und Geschäfte blieben offen. Die Einschränkungen waren deutlich milder als anderswo. Allerdings sind die Todeszahlen im Vergleich zur Gesamtbevölkerung höher als in beispielsweise in den Nachbarländern. Schwedens führender Virologe Anders Tegnell erklärte, dass sich die schwedischen Maßnahmen problemlos lange durchhalten ließen. „Es gibt keinen wissenschaftlichen Beleg, dass Lockdowns tatsächlich einen Effekt haben. Der Unterschied zu Deutschland ist der, dass Deutschland gerade seine Wirtschaft zerstört“, sagte Epidemiologe Johan Giesecke, der auch die Regierung berät. Tengell sieht es genau so: „Wir müssen immer auch auf die Wirtschaft schauen. Wir dürfen sie nicht zugrunde fahren.“ Corona: Zweifel an Schwedens Sonderweg - Insolvenzen steigen stark an Neue Zahlen lassen aber an der Entscheidung Schwedens zweifeln. Das unabhängige staatliche Konjunkturinstitut korrigierte jetzt seine Prognosen für die Wirtschaft nach unten. „Wir sehen den größten Einbruch seit den 50er-Jahren“, sagte der Ökonom Eric Spector laut dem Sender Sveriges Television. Das Bruttoinlandsprodukt soll um sieben Prozent zurückgehen. Vorher war noch von drei Prozent ausgegangen worden. Auch die Firmeninsolvenzen steigen in Schweden an. Natürlich wirkt sich die weltweite Wirtschaftslage auch auf das Land aus. Exporte bleiben aus und somit auch eine wichtige Einnahmequelle. Laut tradingeconomics gab es 2019 noch 1.833 Insolvenzen in den ersten drei Monaten des Jahres. 2020 hat sich die Zahl auf 2.075 erhöht. Die Zahlen waren im Januar und Februar noch ähnlich wie 2019. Im März sind die Insolvenzen aber mit 795 um 25 Prozent höher als noch 2019. Im Verhältnis mehr Tote und trotzdem schwerwiegende wirtschaftliche Schäden. Ist der Sonderweg der Schweden womöglich doch ein Irrweg gewesen? WHO lobt plötzlich Corona-Sonderweg: „Können möglicherweise von Schweden lernen“ Update vom 02. Mai, 21.37 Uhr: Der Weg in Schweden im Kampf gegen die Corona-Pandemie scheint offenbar erfolgreich zu verlaufen. Zumindest meldet die nationale Gesundheitsbehörde, dass die Zahl der Corona-Infektionen in den vergangenen Tagen zurückgegangen sei. Darüber hinaus bestätigte der schwedische Staatsepidemiologe Anders Tegnell im schwedischen öffentliche-rechtlichen Fernsehen, dass Reproduktionszahl seit einigen Tagen unter 1,0 liege. „Das bedeutet, dass die Pandemie allmählich abebben wird“, erklärte Tegnell dem Sender SVT. Die Gesundheitsbehörde in Schweden meldet, dass seit dem 10. April der R-Wert zudem relativ stabil bei rund 1,0 lag. Inzwischen soll dieser bei 0,85 liegen. Erstmeldung vom 01. Mai: Stockholm - Der schwedische Umgang mit dem Coronavirus sorgte in den vergangenen Monaten oftmals für Aufsehen und teils Irritationen. Die Skandinavier fahren in der Krise einen Kurs, der von dem in den meisten anderen Ländern wie Deutschland* deutlich abweicht. Dafür gab es bereits deutliche Kritik. Umso überraschender ist es nun, dass ein führender WHO-Mitarbeiter das schwedische Konzept lobte. Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise: Viel Kritik nach enormer Todesrate In Zeiten, in denen in den meisten Ländern Europas* und der Welt strenge Ausgangsbeschränkungen* gelten, sorgten Bilder aus Stockholm in der Corona-Krise für Verwunderung: Auf vielen Fotos saßen Menschen scheinbar dicht gedrängt bei bestem Frühlingswetter in geöffneten Lokalen. Der Hintergrund: Schweden hat zwar Corona-Maßnahmen ergriffen, diese sind jedoch weitaus weniger drastisch, als dies etwa in Deutschland der Fall ist. Dafür verantwortlich ist vor allem Staatsepidemiologe Anders Tegnell, der von Anfang an einen anderen Kurs als etwa Deutschlands führender Virologe Christian Drosten* vorschlug. Er musste im eigenen Land sowie international allerdings auch viel Kritik für seinen liberaleren Kurs in der Krise einstecken. Vor allem die vergleichsweise hohe Todesrate in Schweden sahen viele als Zeichen dafür, dass Tegnells Kurs zum Scheitern verurteilt ist. Bei insgesamt 20302 Infizierten zählt die WHO ganze 2462 Tote in Schweden (Stand 30. April). Heruntergerechnet auf eine Million Einwohner ist der Wert damit dreimal so hoch wie etwa in Deutschland. Nach aktuellen Prognosen könnte es in Schweden insgesamt auf bis zu 8000 bis 20.000 Tote kommen, wie focus.de berichtet. Auch Tegnell nannte diese Schätzungen demnach nicht unwahrscheinlich. Zum Vergleich: Diese Zahlen würden in Deutschland, das knapp achtmal so viele Einwohner hat, 24.000 bis 160.000 Tote bedeuten. Schwedens Staatsepidemiologe Anders Tegnell © dpa / --- In Bezug auf die Todesrate gab auch Tegnell zuletzt zu, dass diese Zahl weitaus höher sei, als man gehofft habe, wie das Blatt weiter berichtet. Dennoch verteidigte er den Kurs weiter. Vor allem, da strikte Regeln seiner Meinung nach nicht lange durchgehalten werden könnten. Eine solche langfristige Lösung sei aber notwendig bis ein Impfstoff* gefunden und produziert sei. Lob für Schwedens Corona-Kurs von führendem WHO-Mitarbeiter Nach der häufig geäußerten Kritik an Schwedens Weg überrascht es nun, dass die Skandinavier Lob aus der Führungsrige der WHO bekommen. Mike Ryan, der Exekutivdirektor des WHO-Programms für Gesundheitsnotfälle, sagte nun laut focus.de: „Wir können möglicherweise von unseren Kollegen in Schweden lernen.“ Und zwar, wie es möglich sei „zu einer Gesellschaft ohne Lockdown* zurückzukehren“. Ryan wies auch noch einmal darauf hin, dass es ein Missverständnis sei, dass Schweden keine Maßnahmen getroffen hätte. Der Unterschied sei, dass man sich in Schweden nicht auf Verbote, sondern auf die Einsicht und Bereitschaft der Bürger verlassen habe sich selbst zu regulieren und Abstand zu halten. Nach Ryans Meinung ist dies ein „Modell für die Zukunft“, denn: Wenn man die getroffenen Maßnahmen und Schließungen beenden wolle, müsse die Gesellschaft ihre „physischen und sozialen Bedingungen“ an das Virus anpassen. Und diese Änderung der Lebensweise müsse dann möglicherweise über einen langen Zeitraum eingehalten werden. Dafür sieht Ryan Schweden als Vorreiter. Derweil gibt es brisante Enthüllungen um das Handeln der chinesischen Regierung. Nach einem Geheimdienstdokument habe sie den Corona-Ausbruch vertuschen wollen. rjs *merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
EU verhängt Einreiseverbot für US-Bürger wegen Covid-19-Ausbreitung Von Alex Lantier 30. Juni 2020 Am Freitagabend hat die Europäische Union ein Einreiseverbot für US-Bürger beschlossen. Als Begründung nannte sie Bedenken wegen der Ausbreitung von Covid-19. Die Entscheidung ist ein vernichtender Schlag für das Prestige der USA. Betroffenheit und Ungläubigkeit wachsen, während die USA, das reichste und mächtigste Land der Welt, weiterhin die mit Abstand meisten Infektions- und Todesfälle durch das Coronavirus verzeichnen. Gleichzeitig lehnt die US-Regierung alle Gesundheitsschutzmaßnahmen, die für die Einschränkung der Pandemie wichtig sind, scharf ab. Trotz der mehr als 2,6 Millionen Fälle und 130.000 Todesopfer haben die USA ihre Zahlungen an die Weltgesundheitsorganisation (WHO) eingestellt und Einschränkungen der Bewegungsfreiheit abgelehnt, die für die Eindämmung des Virus von entscheidender Bedeutung sind. Während Covid-19 in den Betrieben und Arbeitervierteln wütet, fordert Präsident Donald Trump eine Begrenzung der Tests. Letzte Woche erklärte er bei einer Wahlveranstaltung in Tulsa (Oklahoma): „Wenn man in diesem Ausmaß Tests durchführt, wird man mehr Leute finden, mehr Fälle [...] Deshalb habe ich zu meinen Leuten gesagt: ,Bitte beschränkt die Tests.‘ Sie testen und testen!“ Solche Äußerungen, aus denen die völlige Gleichgültigkeit gegenüber der Gesundheit und dem Wohlergehen der Bevölkerung sichtbar wird, schwächen Washingtons Position im Ausland rapide, mit weitreichenden Folgen. Die Vertreter der EU legten eine kurze Liste von Staaten vor, in denen sich Covid-19 nicht schneller als in Europa ausbreitet und dessen Staatsbürger deshalb in die EU einreisen dürfen. Dazu gehören Australien, Kanada, Neuseeland, Südkorea, Japan, Ruanda, Thailand, Uruguay, Algerien, Marokko, Tunesien, Georgien, Montenegro und Serbien. Auch Chinesen dürfen in die EU einreisen, sofern Europäer im Gegenzug nach China einreisen dürfen. US-Bürgern wird die Einreise jedoch nicht erlaubt. Während die Entscheidung vorbereitet wurde, erhielt die New York Times Details über die Diskussionen zugespielt. In einem besorgten Artikel machte sie deutlich, dass es bei dieser Entscheidung um weit mehr als die Frage geht, ob amerikanische Touristen im Sommer auf Sightseeing-Tour durch Europa gehen dürfen. Die Times schrieb, die Entscheidung würde „amerikanische Besucher in einen Topf mit Russen und Brasilianern als ungebetene Gäste“ werfen und bezeichnete sie als einen „schmerzhaften Schlag für das amerikanische Prestige in der Welt und eine Abfuhr für Trumps Umgang mit dem Virus in den USA“. Die Times betrachtete die Angelegenheit jedoch nicht einfach als Frage der öffentlichen Gesundheit und des verletzten Nationalstolzes. Sie fügte hinzu, die Entscheidung werde „beträchtliche wirtschaftliche, kulturelle und geopolitische Folgen“ haben. Die französische Tageszeitung Le Monde machte in einem Artikel deutlich, dass die EU die Entscheidung getroffen und sich dem Druck der USA widersetzt habe, um ein Signal auszusenden. Ohne die USA zu erwähnen, hieß es: „Wird diese Entscheidung politische Konsequenzen haben? Zweifellos wurde ein gewisser Druck ausgeübt, und gewisse EU-Staaten hatten aus wirtschaftlichen, strategischen oder touristischen Gründen offenbar Schwierigkeiten dabei, bestimmten Nationalitäten die Einreise zu verbieten. Dennoch wurde laut Diplomaten die Entscheidung für ein ,starkes Bekenntnis‘ getroffen.“ Washingtons imperialistische Rivalen treibt nicht die Sorge um die Auswirkungen von Trumps Politik auf die Gesundheit und das Wohlergehen der Bevölkerung an. Tatsächlich wurden in Europa Dutzende Millionen Arbeiter trotz der Pandemie wieder in die Betriebe zurückgeschickt, während man gleichzeitig ein Einreiseverbot für US-Staatsbürger verhängte. Vielmehr verschärft die Pandemie den rücksichtslosen Kampf zwischen den Großmächten um die Aufteilung der Profite in der Weltwirtschaft. Die US-Regierung reagierte auf die Pandemie, indem sie den Superreichen Billionen-schwere Rettungspakete geschnürt hat. Für die Gesundheit und das Leben der Arbeiter hatte sie jedoch nur Verachtung übrig. Im Frühjahr kündigte die Federal Reserve an, Billionen von Dollar zu drucken und in das US-Bankensystem zu injizieren, während die US-Regierung weitere Darlehen in Billionenhöhe aufnahm, um ihr Defizit zu finanzieren und so Steuererhöhungen für Reiche zu vermeiden. Durch diese Rettungsaktionen schossen die US-Aktienmärkte in die Höhe, obwohl die wirtschaftliche Aktivität zusammenbrach und sich die Pandemie ausbreitete. Die vorgeblichen Verbündeten der USA in Europa reagierten auf diese Maßnahmen deutlich verärgert. Gideon Rachman von der Londoner Financial Times erklärte am 13. April in einer Kolumne mit dem Titel „Das Coronavirus und die Bedrohung der amerikanischen Vormachtstellung“, die Reaktion der USA auf das Coronavirus könnte „das Vertrauen der Welt in den Dollar auf die Probe stellen“. Rachman schrieb weiter: „Durch das Konjunkturpaket im Wert von zwei Billionen Dollar, das gerade verabschiedet wurde, erhöht sich die Staatsverschuldung der USA noch weiter, nachdem sie unter Trump ohnehin stark angestiegen ist. Gleichzeitig steigt auch die Bilanz der Federal Reserve weiter enorm an, da sie nicht nur Staatsanleihen kauft, sondern auch Unternehmensanleihen. Wenn sich ein Land der ,Dritten Welt‘ so benehmen würde, dann würden die klugen Köpfe in Washington warnen, dass eine Krise unmittelbar bevorsteht. Selbst die US-Währung läuft irgendwann Gefahr, das Vertrauen der Welt zu verlieren.“ Die Fähigkeit der amerikanischen Bourgeoisie, trotz der katastrophalen Folgen ihrer Politik ihre eigenen Reichen zu retten, ist nicht grenzenlos. Diese Politik löst nicht nur soziale Wut in der internationalen Arbeiterklasse aus, sondern auch gefährliche Spannungen mit anderen Großmächten. Diese Spannungen stehen im Zusammenhang mit der Rolle des US-Dollars als weltweiter Reservewährung, die von anderen Ländern gehalten und für internationale Transaktionen beim Handel mit Gütern, Dienstleistungen und Finanzprodukten benutzt wird. Diese Rolle wurde 1944 am Ende des Zweiten Weltkriegs, aus dem der US-Kapitalismus als vorherrschende Wirtschaftsmacht hervorging, im Finanzsystem von Bretton Woods festgelegt. Seine damals hochgradig wettbewerbsfähige Industrie hatte den Krieg überstanden, der auf dem Boden anderer Länder ausgetragen wurde. Die USA kontrollierten die Hälfte der weltweiten Industrieproduktion und besaßen außerdem massive Goldreserven, mit denen sie den Wert des Dollars stützten. Wer Dollars besaß, konnte Gold für 35 Dollar pro Unze kaufen. Nach dem Krieg waren Dollars stark und stabil, und viele Länder wollten sie besitzen, um heiß begehrte US-Produkte zu kaufen. Doch als die Rivalen des US-Imperialismus stärker wurden, löste der Dollar zunehmend Widerstand aus. Im Jahr 1965 verurteilte der damalige französische Finanzminister Valéry Giscard d’Estaing das „exorbitante Privileg“, das die USA besaßen, weil ihre Landeswährung die weltweite Reservewährung war. Das US-Finanzsystem kann immense Vermögenswerte auf den Weltmärkten aufkaufen, indem es Dollars druckt, die nicht durch realen, aus der Arbeit der Arbeiterklasse extrahierten Wert gedeckt sind – bis irgendwann die Rechnung fällig wird. Oder, wie es der US-Ökonom Barry Eichengreen formulierte: „Es kostet das [US] Bureau of Engraving and Printing nur ein paar Cent, einen 100-Dollar-Schein zu drucken, aber andere Länder müssen tatsächlich Waren und Dienstleistungen im Wert von 100 Dollar liefern, um einen zu bekommen.“ Dieses „exorbitante Privileg“ war lange Zeit der Grund für erbitterte inter-imperialistische Rivalitäten. In den 1960ern begannen französische und europäische Regierungsvertreter, Gold aus Amerika abzuziehen, wenn sie Dollars verdienten. Daraufhin beendete US-Präsident Richard Nixon im Jahr 1971 die Bindung des Dollar an den Goldpreis. Als europäische Regierungsvertreter sich beschwerten, die rapiden Preisanstiege in Amerika würden über den Dollar auf ihre Volkswirtschaften übertragen, erklärte ihnen US-Verteidigungsminister John Connally offen, der Dollar „ist unsere Währung, aber euer Problem“. Durch die Pandemie haben diese Widersprüche des Weltkapitalismus eine neue, bösartige Intensität angenommen. Seit 1971 hat sich die industrielle und finanzielle Position Amerikas unablässig verschlechtert. Vor allem seit der Auflösung der Sowjetunion durch die Stalinisten im Jahr 1991 wurde die US-Wirtschaft durch die Verschwendung von Billionen Dollar für blutige und zerstörerische Kriege im Nahen Osten geschwächt. Der Dollar ist immer noch die Reservewährung, aber nicht weil der Großteil der industriellen und finanziellen Vermögenswerte amerikanisch wäre oder weil die Welt Dollar braucht, um Exportgüter aus den USA zu kaufen, sondern weil eine Alternative fehlt. Angesichts der Pandemie erreicht Washingtons finanzielle Rücksichtslosigkeit jedoch neue Höhen. Es benutzt sein „exorbitantes Privileg“, um in beispiellosem Ausmaß Dollars zu drucken, während es sich gleichzeitig Billionen aus dem Ausland leiht und Trump droht, seine Schulden an China – und möglicherweise auch an andere ausländische Gläubiger – nicht mehr zu bezahlen. Die herrschenden Kreise in Europa und Asien reagieren mit Forderungen nach einer Alternative zum Dollar, was eine explosive politische und militärische Reaktion in Washington auslösen könnte. Zwei Tage nachdem Rachman seine Kolumne in der Financial Times veröffentlicht hatte, gaben die Regierungschefs von Italien, Portugal, Frankreich, Deutschland, den Niederlanden und Spanien in Europa sowie Äthiopien, Ruanda, Mali, Kenia, Südafrika, Senegal, Ägypten und der Demokratischen Republik Kongo in Afrika eine gemeinsame Erklärung in der Financial Times heraus. Darin riefen sie den Internationalen Währungsfonds (IWF) auf, Sonderziehungsrechte (SZR) zu schaffen, die nicht auf dem Dollar, sondern auf einem Korb aus mehreren nationalen Währungen basieren, um Afrikas Ausgaben im Kampf gegen die Pandemie zu finanzieren. Sie schrieben: „Um diesen Prozess zu unterstützen und zusätzliche Liquidität für die Beschaffung von Grundgütern und wichtigen medizinischen Mitteln zu unterstützen, muss der IWF sofort über die Bereitstellung von Sonderziehungsrechten entscheiden.“ Sie riefen „die WHO, die Weltbank, die ADB [Asiatische Entwicklungsbank] und andere relevante Gesundheitsorganisationen auf, [...] auf der Grundlage ihrer jeweiligen Mandate einen gemeinsamen Aktionsplan zu entwickeln, um relevante Maßnahmen zu ergreifen.“ US-Finanzminister Steven Mnuchin legte jedoch einen Tag später beim IWF sein Veto ein und behauptete, Sonderziehungsrechte seien „kein effektives Mittel, um auf dringende Bedürfnisse zu reagieren“. Von besonderer Bedeutung sind die geopolitischen Auswirkungen von Chinas zunehmendem wirtschaftlichem Gewicht. Die Beteiligung der EU an der chinesischen Asiatischen Entwicklungsbank für Infrastruktur (AIIB), die chinesische Investitionen in ganz Eurasien finanziert, hat zu Spekulationen über einen schnellen Zusammenbruch des US-Dollars geführt. Letztes Jahr veröffentlichte die dänische Saxo-Bank einen Bericht, laut dem die AIIB eine „neue Reservewährung namens Asian Drawing Right oder ADR einführen könnte. Ein ADR entspräche dabei zwei US-Dollar, sodass der ADR die größte Währungseinheit der Welt wäre.“ In diesem Szenario würde eine Abwicklung des eurasischen Handels in ADR „dem US-Dollar schnell einen beträchtlichen Teil des Welthandels wegnehmen, sodass die USA noch weniger Kapitalzufluss haben, um ihre zweistelligen Defizite zu finanzieren. [...] Der US-Dollar würde innerhalb weniger Monate 20 Prozent gegenüber dem ADR und 30 Prozent gegenüber dem Gold verlieren.“ Solche Szenarien werfen ein grelles Licht auf die finanziellen Interessen, die hinter den Kriegen der letzten drei Jahrzehnte stehen, mit denen die USA Regionen im Nahen Osten und Zentralasien und damit die eurasische Landmasse kontrollieren wollten. Natürlich sind alle derartigen Szenarios nur Hypothesen. Doch bereits die Tatsache, dass sie aufgestellt und diskutiert werden, verdeutlicht die brisanten politischen Konflikte, die angesichts der Pandemie und der größten Wirtschaftskrise seit der Großen Depression der 1930er entstehen. Sie zeigen, dass ein katastrophaler Zusammenbruch der Beziehungen zwischen den Großmächten eine reale und immer wahrscheinlichere Möglichkeit ist. Er wird den Ausbruch eines neuen Weltkriegs beschleunigen, falls die internationale Arbeiterklasse keine revolutionäre Bewegung aufbaut, um ihn zu verhindern. Siehe auch: Offener Konflikt zwischen USA und Europa in München [19. Februar 2020] Rolle rückwärts: Die Krise der geopolitischen Nachkriegsordnung [3. Juni 2017] Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus.
In Italien steigt die Zahl der Corona-Neuinfektionen nach einem leichten Rückgang wieder stärker an. Gleichzeitig wachsen in dem weltweit am schwersten betroffenen Land die Zweifel an den Daten. Auch in Frankreich zählen die Behörden noch einmal neu. Im Elsass werden demnach Patienten über 80 Jahre schon gar nicht mehr beatmet. Obwohl die Opferzahlen auch in Spanien weiter ansteigen, sieht die Weltgesundheitsorganisation (WHO) erstmals seit langem wieder "ermutigende Zeichen" in Europa. Ein Überblick. In Italien ist die Zahl der Neuinfektionen nach einem leichten Rückgang wieder leicht angestiegen. Laut jüngsten Daten sind in dem weltweit am schwersten betroffenen Land inzwischen mindestens 80.539 Menschen mit dem Coronavirus infiziert. Das sind 6153 mehr als am Vortag, wie der Zivilschutz mitteilte. Die Zahl der Toten stieg um 662 Menschen auf 8165. In Deutschland werden 47 italienische Patienten versorgt. Mittlerweile wachsen allerdings Zweifel an der Verlässlichkeit der italienischen Zahlen. In Norditalien, dem am schlimmsten betroffenen Landesteil, melden sich immer mehr Politiker und Behördenvertreter zu Wort, die die offiziellen Infektions- und Todeszahlen für viel zu niedrig halten. So wurden in Nembro bei Bergamo offiziell nur 31 Todesfälle gemeldet, wie Bürgermeister Claudio Cancelli und der Behördenmitarbeiter Luca Foresti in der Zeitung "Corriere della Sera" schrieben. "Etwas an dieser Zahl hat uns nicht überzeugt und deshalb haben wir uns die Statistiken zu den durchschnittlichen Sterbefällen in der Gemeinde aus den Vorjahren in der Zeit von Januar bis März angeschaut", schrieben die beiden Männer. "Die Zahl der Sterbefälle müsste unter normalen Umständen bei ungefähr 35 liegen. In diesem Jahr haben wir aber 158 verzeichnet, also 123 mehr als im Durchschnitt." Die Zahl 31 könne also nicht stimmen. Nach Angaben der beiden Männer gibt es ähnliche Auffälligkeiten in anderen Orten der Region. Auch in Spanien ist die Zahl der Menschen, die an dem Coronavirus gestorbenen sind, erneut stark gestiegen. Am Mittwoch habe sie sich auf 4089 im Vergleich zu 3434 am Vortag erhöht, teilten die Behörden mit. Die Zahl der Infizierten stieg von 47.610 auf 56.188. Zahlen für den heutigen Donnerstag liegen noch nicht vor. Spanien ist nach Italien das Land mit den weltweit meisten Todesfällen durch das Coronavirus. In Frankreich sind binnen eines Tages 365 weitere Menschen infolge einer Infektion mit dem Coronavirus gestorben. Damit liege die Gesamtzahl bei 1696 Toten, teilten die Gesundheitsbehörden mit. In der Statistik werden bislang aber nur Patienten geführt, die in Krankenhäusern gestorben sind, nicht aber diejenigen in Alten- und Pflegeheimen. Diese Daten sollen in Kürze mit aufgenommen werden, wodurch die Gesamtzahl der Todesfälle dann drastisch steigen dürfte. Die nationale Gesundheitsbehörde Santé Publique France gab außerdem bekannt, Hausärzte hätten in der vergangenen Woche schätzungsweise mehr als 40.000 neue Infektionen mit dem Coronavirus diagnostiziert. Offiziell liegt die Zahl der bestätigten Infizierten aber nur bei rund 25.000 seit Beginn der Epidemie. Zuletzt war die Zahl der Infizierten binnen 24 Stunden um 16 Prozent auf 29.155 gestiegen. Deutsche Katastrophenmediziner, die ihre französischen Kollegen an der Universitätsklinik Straßburg unterstützen sollen, berichten zudem über dramatische Zustände im Elsass. Die Mediziner würden auch dann weiter mit Corona-Patienten arbeiten, wenn sie selbst infiziert sind, schreiben die deutschen Experten in einem Bericht an die baden-württembergische Landesregierung. Seit dem Wochenende würden Patienten, die älter sind als 80 Jahre, an der Straßburger Klinik auch nicht mehr beatmet, sondern mit Opiaten und Schlafmitteln beim Sterben begleitet. In Großbritannien müssen sich die Menschen darauf einstellen, dass bestimmte Einschränkungen des öffentlichen Lebens bis zu sechs Monate in Kraft bleiben. Die Maßnahmen zeigten bereits Wirkung im Kampf gegen die Ausbreitung des Coronavirus, sagte die stellvertretende Chefin der britischen Gesundheitsbehörde, Jenny Harries. "Wir dürfen aber nicht den Fuß vom Pedal nehmen." Zuletzt war die Zahl der Todesopfer allerdings nach Angaben der Regierung um 115 auf 578 gestiegen. Bei 11.658 Menschen wurde das Virus nachgewiesen, am Mittwoch waren es noch 9529. Europaweit lag die Zahl der Toten laut einer Zählung der Nachrichtenagentur AFP bei 15.500. Die meisten Todesopfer gibt es mit weitem Abstand in Italien (8165) und Spanien (4089). Die Zahl der Infektionen stieg demnach auf mehr als 268.000. Damit ist Europa der am stärksten betroffene Kontinent. Bei den Angaben handelt es sich nach Einschätzung von Experten aber nur um einen Bruchteil der tatsächlichen Fälle, weil es in vielen Ländern an Testkapazitäten mangelt. Die Weltgesundheitsorganisation (WHO) verbreitet dennoch vorsichtig Optimismus. "Während die Lage sehr ernst bleibt, beginnen wir, ein paar ermutigende Zeichen zu sehen", erklärte das WHO-Europa-Büro in Kopenhagen. So sei die Wachstumsrate der Infektionen im besonders stark betroffenen Italien leicht zurückgegangen. Allerdings sei es noch zu früh für die Feststellung, dass die Pandemie in Italien ihren Höhepunkt erreicht habe, hob der WHO-Regionaldirektor für Europa, Hans Kluge, hervor.
Researchers have found that most coronavirus cases in New York City originated from Europe, not Asia. The research - which relies on testing the coronavirus genomes - reports that early cases began circulating in New York City around mid-February, much earlier than the announcement of the first reported cases in early March. Speaking to The New York Times, Harm van Bakel, a geneticist at Icahn School of Medicine at Mount Sinai, confirmed that the American infection was primarily carried over from Europe, not Asia. Download the new Independent Premium app Sharing the full story, not just the headlines "Taken together, these results show that SARS-CoV-2 came to New York City and environs predominantly via untracked transmission between the United States and Europe, with only limited introduction from China, where the virus originated, or other locations in Asia," a press release announcing the discovery said. Another team at NYU's Grossman School of Medicine reached a similar conclusion despite studying a different group of cases. Until now, there was no evidence that the virus had been spreading significantly before early March. Now, it appears that early, aggressive testing could have prevented the widespread infections that currently plague the country. Dr Adriana Heguy, a member of the research team at NYU, said "people were just oblivious." "It was a disaster that we didn't do testing," she said. The first steps President Donald Trump took to fight the virus in the US was to enact travel bans, but those did not begin until March 11. By then, the virus had already been spreading for weeks. Initial testing done in the US was aimed specifically at individuals coming from China and who had displayed COVID-19 symptoms. The earliest cases - those in Washington - were traced back to the original outbreak in Wuhan, China, but subsequent tests of the earliest New York cases revealed viruses with different mutations than the Washington cases, suggesting the viruses were imported from elsewhere. Daily coronavirus briefing No hype, just the advice and analysis you need Enter your email address Continue Continue Please enter an email address Email address is invalid Fill out this field Email address is invalid Email already exists. Log in to update your newsletter preferences Register with your social account or click here to log in I would like to receive morning headlines Monday - Friday plus breaking news alerts by email Update newsletter preferences "That's when you know you've had a silent transmission for a while," she said. The researchers at Mount Sinai realised the cases they were seeing in New York were practically identical to the ones found circulating Europe. Though they don't know which specific flight brought the virus from Europe to New York, they believe it took place between late January to early February. About two-thirds of the New York cases studied were European in origin.
Retrieve semantically similar text.
Ergebnisse mehrerer Studien legen nahe, dass sich das Coronavirus über einen längeren Zeitraum weitgehend unbemerkt in den USA ausbreiten konnte. Eingeschleppt wurde es offenbar vor allem von Europäern. Dr. Nils Hennig ist Experte für Infektionskrankheiten am Mount-Sinai-Krankenhaus in New York. Die Lage in der US-amerikanischen Metropole beschreibt er im Video als ziemlich aussichtslos. Anzeige Das neuartige Coronavirus ist Studien zufolge vor allem von Menschen aus Europa in den Großraum der US-Metropole New York getragen worden – nicht von Touristen aus Asien. Zudem zirkulierte das Virus bereits seit Mitte Februar und damit Wochen, bevor der erste bestätigte Infektionsfall bekannt wurde, wie die „New York Times“ am Mittwoch berichtete. „Die Mehrheit (der Fälle) ist klar europäisch“, zitierte die Zeitung den Genforscher Harm van Bakel von der Icahn School of Medicine at Mount Sinai, der Mitautor einer der Studien ist. Forscher der NYU Grossman School of Medicine in New York kommen dem Bericht zufolge zu ähnlichen Ergebnissen, obwohl sie eine andere Gruppe von Fällen untersuchten. Beide Teams hatten seit Mitte März Genome des Virus unter New Yorkern analysiert. Beide Forscherteams stellten außerdem fest, dass das Virus sich bereits zuvor unbemerkt verbreitet hatte und mithilfe breit angelegter Testprogramme hätte entdeckt werden können. „Es war eine Katastrophe, dass wir keine Tests durchgeführt haben“, kritisierte die Virologin Dr. Heguy von der NYU in der „New York Times“. Stoff für neue Kontroversen Anzeige Die Forschungsergebnisse könnten neue Kontroversen auslösen, weil US-Präsident Donald Trump vor allem in der Anfangszeit China für die Epidemie verantwortlich gemacht hatte. Ende Januar hatte er Ausländern die Einreise in die USA verboten, sofern sie sich zuvor in China aufgehalten hatten. Der erste bekannte Ausbruchsort des Virus war die chinesische Stadt Wuhan. Zudem wurden laut „New York Times“ zunächst nur Personen auf das Virus getestet, die aus China eingereist waren und Symptome von Covid-19 zeigten. Lesen Sie auch Weltweit meiste Fälle Wie sich das Coronavirus in den USA ungestört ausbreiten konnte Lesen Sie auch Rabatt-Aktion Diese Angebote machen den Sommer angenehm Erst nachdem sich das Virus auch in Europa nach und nach ausgebreitet hatte und Italien Städte und Gemeinden abriegelte, verkündete Trump am 11. März ein Verbot der Einreise aus den meisten europäischen Ländern. Zu diesem Zeitpunkt waren der Zeitung zufolge bereits Reisende in New York mit dem Virus angekommen. Experten hatten Trump wiederholt für sein Krisenmanagement kritisiert. So warfen sie ihm etwa vor, das Virus lange verharmlost zu haben. Auch großflächig angesetzte Testverfahren sowie Beschränkungen des öffentlichen Lebens seien erst verhältnismäßig spät angeordnet worden. Anzeige Inzwischen wurden in den USA laut Johns-Hopkins-Universität mehr als 432.400 Infektionen bestätigt und damit mehr als in jedem anderen Land der Welt. Mehr als 14.800 Menschen sind in den USA bereits an den Folgen von Covid-19 gestorben. Lesen Sie auch Analyse aus den USA Warum Afroamerikaner so viel schlimmer von Corona getroffen werden Besonders stark betroffen ist die Stadt New York und der gleichnamige Bundesstaat. Allein dort wurden mehr als 6200 Tote registriert. Laut Gouverneur Andrew Cuomo ist zudem der Höhepunkt der Krise noch nicht erreicht – „diese Zahl der Toten wird weiter ansteigen“, hatte Cuomo am Mittwoch auf seiner täglichen Pressekonferenz gewarnt. Oft unberechenbarer Krankheitsverlauf Ärzten und Pflegern bereitet mittlerweile auch die Unberechenbarkeit des Krankheitsverlaufs bei Covid-19-Patienten Sorge. Der Gesundheitszustand von Covid-19-Patienten verschlechtere sich mitunter rasant und völlig überraschend, berichteten Krankenschwestern und Mediziner in New York. Anzeige Gerade noch fühlten sich die Patienten gut und sähen auch so aus, sagte die Krankenschwester Diana Torres. Dann drehe sie sich um, und die Patienten seien nicht mehr ansprechbar. „Ich bin paranoid, habe Angst, ihr Zimmer zu verlassen.“ Ein Notarzt berichtete, manche Patienten würden fröhlich plaudernd eingeliefert und nur Stunden später um Luft ringen und an ein Beatmungsgerät angeschlossen. Laut Gesundheitsexperten gilt das nicht nur für ältere Patienten oder solche mit Vorerkrankungen. Auch bei Jüngeren könne es zu einer abrupten Verschlechterung des Gesundheitszustandes kommen. So starb etwa in Baton Rouge im ebenfalls stark betroffenen Bundesstaat Louisiana unlängst eine junge Frau völlig unerwartet, wie Krankenschwester Douglas berichtete. Verfolgen Sie alle Corona-Entwicklungen in unserem Liveticker
ES News email The latest headlines in your inbox Enter your email address Continue Please enter an email address Email address is invalid Fill out this field Email address is invalid You already have an account. Please log in Register with your social account or click here to log in I would like to receive lunchtime headlines Monday - Friday plus breaking news alerts, by email Update newsletter preferences Nearly 1,900 migrants arrived on UK shores in 2019, figures show. More than double the number of people arrived in small boats Britain in December last year, compared with December 2018. The figures, collated by the BBC, came as three more boats were intercepted off the Kent coast on New Year's Eve. Home Secretary Sajid Javid had declared a "major incident" in December 2018 when 138 migrants arrived in boats across the English channel within the space of a month. However, a year later, in the month of December 2019, 283 people arrived in the UK, according to the research. Overall in 2019, at least 1,892 successfully crossed the Channel, with a further 1,235 people intercepted by the French authorities, according to the broadcaster. The Home Office said they could not confirm official numbers yet but were not disputing the reported amount. It comes after 43 adults were rescued from small boats on New Year's Eve before being taken to Dover. At around 3.35am, a Border Force vessel intercepted a boat which was carrying a group of 12 men who presented themselves as Iranian nationals. Then an hour later, a group of 22 Iraqi, Iranian and Afghan nationals were rescued by authorities. At 7.50am, Border Force again intercepted a group of Iranian nationals including seven men and two women. The Coastguard and UK Border Force also dealt with several small migrant boats off the UK following several incidents over the weekend. More than 60 migrants were rescued by the French and British authorities on Sunday. A Home Office spokeswoman said: “Illegal migration is a criminal activity. Those who seek to come to the UK unlawfully and the ruthless criminals who facilitate journeys are all breaking the law and endangering lives. “We will always ensure we have the right resources in place to keep our border secure. "A forty-two metre Border Force cutter and two coastal patrol vessels are patrolling the Channel and we are monitoring the situation closely over the Christmas and new year period." Patrols on French beaches as well as drones have been doubled while specialist vehicles and detection equipment have been deployed to prevent small boats leaving French shores, the spokeswoman added.
ES News email The latest headlines in your inbox Enter your email address Continue Please enter an email address Email address is invalid Fill out this field Email address is invalid You already have an account. Please log in Register with your social account or click here to log in I would like to receive lunchtime headlines Monday - Friday plus breaking news alerts, by email Update newsletter preferences A £30,000 goal has been reached on a charity page, dubbed the "BA Angels Fund", after three cabin crew members were killed in a New Year's Eve crash near Heathrow Airport. The two men, aged 25 and 23, and a 20-year-old woman who died at the scene - along with a 25 year-old woman in a serious condition in hospital - are all believed to have been friends. Their names have yet to be released. The Go Fund Me page, which said it aimed to help the bereaved and injured, was signed off with the message "Rest In Peace Guys, Go Fly The Skies Eternal". The page had reached its goal of £30,000 within 24 hours off being set up. A BA spokesperson said: "We're deeply saddened to learn of the death of our colleagues involved in a road traffic collision last night. "Our thoughts are with their family and friends, who we are supporting at this distressing time." The off-duty BA cabin crew were in a white Toyota Yaris when it was involved in a crash with a white Mercedes HGV at the junction of Bedfont Road and Long Lane in Stanwell, Surrey, at 11.39pm. The lorry, which was part of a fleet which is operated by air services provider dnata, left the road and ended up in nearby Longford River. The lorry driver was taken to hospital as a precaution. It is believed that all four cabin crew were friends and two of them had finished work at about 6pm, while the other two were on a day off and not scheduled to be on duty. Sergeant Chris Schultze, of Surrey and Sussex Roads Policing Unit, said: "Our thoughts are with the family and friends of those involved in this collision at what is an extremely difficult time. "We are continuing to appeal for witnesses to what happened and would urge anyone who may have any video footage, CCTV or dash cam or any other kind, to get in touch with us." A spokesman for dnata - which provides ground handling, cargo, travel, and flight catering services to airlines - said: "We can confirm that one of our trucks was involved in a road traffic accident on the evening of December 31. "We are fully assisting relevant authorities with their investigations. Our thoughts and condolences are with the families of those affected by this very sad incident." A local driver, who did not want to be named, said the crash scene looked "bad". He described it as "a bad road" that needs widening, adding: "You would be amazed how many accidents have happened down that road." The road was closed on Wednesday morning while the lorry was recovered.
ES News email The latest headlines in your inbox Enter your email address Continue Please enter an email address Email address is invalid Fill out this field Email address is invalid You already have an account. Please log in Register with your social account or click here to log in I would like to receive lunchtime headlines Monday - Friday plus breaking news alerts, by email Update newsletter preferences At least six people have died on Britain's roads in the past 24 hours during a series of horror crashes over the New Year. Three British Airways staff in their 20s were also killed, and a 25-year-old woman seriously injured, when their car collided with an HGV in Stanwell, Surrey, just before midnight. A 62-year-old woman was killed in a hit-and-run in Cannock, West Midlands, on New Year's Eve when a driver smashed into her mobility scooter at 6.30pm. Minutes into the new year, in the West Midlands, a 37-year-old died after crashing into a tree. In Manchester, a 57-year-old man died and four others were seriously injured when a Mercedes crashed into a Skoda Octavia just before 3.30am. None of those killed in the collisions have been named by police. The victim in Cannock was pronounced dead at the scene of the collision at the junction of Pye Green Road and Saint Aidan's Road. British Airways released a statement: "We're deeply saddened to learn of the death of our colleagues involved in a road traffic collision last night. "Our thoughts are with their family and friends, who we are supporting at this distressing time." A 27-year-old man, who is from Cannock, was arrested in the Hednesford area at 2.45am on New Year's Day on suspicion of causing death by dangerous driving and failing to stop at the scene of an accident. The crash in Surrey left two men, aged 25 and 23, and a 20-year-old woman dead. Another 25-year-old woman was injured and remains in a serious condition in hospital. Those who died were travelling in a white Toyota Yaris which collided with a white Mercedes HGV at the junction of Bedfont Road and Long Lane in Stanwell at 11.39pm. The lorry left the road and ended up in Longford River, which runs parallel with Bedfont Road, Surrey Police said. The lorry driver was taken to hospital as a precaution No arrests have been made and the road was closed while the HGV was recovered. The crash in the West Midlands took place in Great Barr, near Walsall, when the driver's BMW crashed into a tree. He was pronounced dead at the scene. Crash reconstruction experts from West Midlands Police's Serious Collision Investigation Unit closed the road overnight for an examination in a bid to understand what caused the car to leave the carriageway. Finally, officers in Manchester were called at around 3.30am to reports of a collision between a black Mercedes C43 AMG and a Skoda Octavia on Yew Tree Road in Fallowfield. Greater Manchester Police said the 59-year-old driver of the Skoda died in hospital a short time later. Another five other men were taken to hospital, four of whom suffered serious injuries, including one who is in a serious condition. The road was closed for accident investigation work but has since been reopened, and police have appealed to witnesses to contact them. Read more Three killed as lorry and car collide in Surrey on New Year's Eve A woman has also been left with serious head injuries after a car crashed with a taxi in Wales. Dyfed-Powys police were called to New Road, Newtown, just after 10.30pm on New Year's Eve, where they found the injured driver of a blue Vauxhall Corsa. She was taken to hospital, where she is now in a stable condition, following the collision with a Volkswagen Passat taxi. Officers have appealed for anyone with any dashcam footage to come forward. In Birmingham, two police officers were also hurt attempting to arrest a suspected dangerous driver. One officer suffered an ankle injury and another suffered grazes to his head and arms as they tried to stop a BMW 320i M Sport which swerved through traffic cones amid heavy traffic in the Broad Street area, at about 4.30am on New Year's Day. Back-up officers then cornered the car in Granville Street, where it became pinned between a wall and roadside railings.
Germany is planning to join other western countries in evacuating people from China as the deadly coronavirus claims more victims. "We are checking and preparing for all options; that means we are also considering a possible evacuation of all those willing to leave," Foreign Minister Heiko Maas said at a press conference with EU High Representative Josep Borrell in Berlin. A ministry spokeswoman told the DPA news agency that there were around 90 Germans living in Wuhan. These included "citizens who live, work, study, or are married," she said. "We have no indication at the moment that any Germans are affected by the illness." "All citizens should keep up with the Foreign Ministry travel advice, which is being updated daily," Maas said. "Travelers should consider delaying or canceling non-essential journeys to China." A consular team is being sent from Beijing to Wuhan, where the virus broke out, this evening to get an idea of the situation on the ground. Maas also said that a government crisis management team was meeting in his ministry to discuss further steps, with experts from the Robert Koch Institute, Germany's leading public health body, being consulted. Earlier on Monday, German Health Minister Jens Spahn told the DPA news agency that Germany had pandemic plans in place should the virus break out. "We are fundamentally very vigilant, we take things very seriously, but we are well-prepared," he said. Read more: Coronavirus: What you need to know Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Pneumonia-like virus hits Wuhan On December 31, 2019, China notifies the World Health Organization of a string of respiratory infections in the city of Wuhan, home to some 11 million people. The root virus is unknown and disease experts around the world begin working to identify it. The strain is traced to a seafood market in the city, which is quickly shut down. Some 40 people are initially reported to be infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide New strain of coronavirus identified Researchers initially rule out the SARS virus, the deadly respiratory illness that originated in China in 2002, killing nearly 800 people worldwide. On January 7, Chinese scientists announce they've identified a new virus. Like SARS and the common cold, it is in the coronavirus family. It is temporarily named 2019-nCoV. Symptoms include fever, coughing, difficulty breathing, and pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First death in China On January 11, China announces the first death from the coronavirus — a 61-year-old man, who had shopped at the Wuhan market, dies from complications with pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Virus reaches neighboring countries In the following days, countries such as Thailand and Japan begin to report cases of infections in people who had visited the same Wuhan market. In China, a second fatality is confirmed in the city. By January 20, three people have died in China and more than 200 are infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Transmission unclear Through mid-January, scientists scramble to find out how the illness is being spread among people. Coronaviruses are zoonotic, meaning they are transmitted from animals to people. Some coronaviruses can be transmitted by coughing and sneezing. Airports around the world begin screening passengers arriving from China. On January 20, officials confirm the virus can be passed directly between humans. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Millions under lockdown China places Wuhan on quarantine on January 23 in an attempt to limit the spread of the virus. Transportation is suspended and workers attempt to quickly build a new hospital to treat infected patients, which total over 830 by January 24, as the death toll climbs to 26. Officials eventually extend the lockdown to 13 other cities, affecting at least 36 million people. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide A global health emergency? More and more cases are confirmed outside of China, including in South Korea, the US, Nepal, Thailand, Hong Kong, Singapore, Malaysia and Taiwan. As the number of infections rises, the World Health Organization on January 23 determines that it's "too early" to declare a global public health emergency. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Coronavirus reaches Europe On January 24, French authorities confirm three cases of the new coronavirus within its borders, marking the disease's first appearance in Europe. Hours later, Australia confirms four people have been infected with the respiratory virus. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Lunar New Year The Chinese Lunar New Year begins with subdued festivities on January 25. Officials cancel many major events in a bid to contain the outbreak, as millions of Chinese travel and take part in public celebrations. The death toll rises to 41, with over 1,300 infected worldwide — mostly in China. Scientists hope to have the first coronavirus vaccines ready within three months. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Germany braces for virus On January 27, German Foreign Minister Heiko Maas says Germany is considering evacuating German nationals from Wuhan. There are no reported cases in Germany yet but officials are preparing to fight the virus. German researchers in Marburg are part of international efforts to work on a possible vaccine for the coronavirus. The death toll in China reaches 81, with 2,700 affected worldwide. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Extended holiday for China as virus spreads By late January, 17 Chinese cities, home to more than 50 million people, are in lockdown. Lunar New Year holidays are extended by three days to limit population flows. Cambodia confirms its first case, while Mongolia shuts its border with China for cars and Russia suspends tour operations to China. The cost to global tourism is put in the billions and oil prices also plummet. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First case confirmed in Germany On the evening of January 28, Germany announces the first known case of the virus in the country—a 33-year-old man in Bavaria who contracted the disease at his workplace during a training with a visiting Chinese colleague. He is put under quarantine and medical observation at a hospital in Munich, where health officials say he is doing well. Author: Cristina Burack, Elliot Douglas First cases in Europe Borrell added that the EU Commission was coordinating with member states over its response to the outbreak, with a health ministers' summit being organized to establish how suspected cases would be dealt with and reported. He said the EU was also in contact with the World Health Organization (WHO). France has confirmed three cases of the virus, which has killed over 80 people in China and infected at least 2,800 people. Both France and the US, which has also had a handful of confirmed cases, are also organizing evacuations. A few cases have also been confirmed in several Asian countries, as well as Australia and Canada. Global reactions The United States on Monday warned nationals to reconsider plans to travel to China due to the virus outbreak while France, Morocco and Japan made moves to evacuate citizens out of Wuhan, the sprawling city at the center of the epidemic. Meanwhile, Spain is currently in negotiations with EU officials to move Spaniards out of the affected area in eastern China and other European nations, such as the Netherlands and Great Britain, are seeking ways to evacuate their own citizens. France expects to repatriate a few hundred nationals in the coming days, Morocco will evacuate 100 of its citizens and Japan is arranging charter flights as early as Tuesday for any Japanese people who wish to return from Wuhan. Indeed, Foreign Minister Toshimitsu Motegi said about 430 Japanese nationals have been confirmed to be in Hubei, the province that encapsulates Wuhan. Canada issued a travel warning as the coronavirus continued to spread. The country has two confirmed cases of the virus so far and is investigating another 19 suspected instances, while warning its citizens to avoid travel to China's Hubei province. Watch video 01:41 Share Wuhan in the grip of coronavirus Send Facebook google+ Whatsapp Tumblr linkedin stumble Digg reddit Newsvine Permalink https://p.dw.com/p/3WrXk Wuhan - a city in the grip of coronavirus Every evening at 1830 UTC, DW's editors send out a selection of the day's hard news and quality feature journalism. Sign up to receive it directly here.
Update 9:27 p.m. Ten out of sixteen federal states in Germany have reported Coronavirus patients. The total number of cases has reached 150. Berlin’s first patient went through quite an ordeal. The Coronavirus crisis has reached Berlin. In the German capital the health authorities announced there was one confirmed case. The patient is a young man from the city’s Mitte district. He is now at an isolation ward, after going through an ordeal during which he was checked in several departments of Berlin’s Virchow Clinic. The Berlin Case His contact persons are now being sought, so that they can be placed in quarantine as well. About 60 of them have already been identified, according to Berlin’s Health Senator Dilek Kalayci. The patient himself had been taken to the clinic in an ambulance on Sunday morning and checked for several illnesses he did not have. Later he was released. On Sunday evening at 9:00 p.m., the result of a test showed the patient was infected with the Coronavirus. The reason his infection was established is a rule adhered to by Berlin’s Charité hospitals, including the Virchow Clinic: Patients who test negative to influenza will automatically be checked for the Coronavirus. Because Berlin’s first Coronavirus patient had been examined by numerous doctors and staff members in the morning, they had to be quarantined while he was taken back to the Virchow Clinic. The emergency admission he had been taken to in the morning was closed. Big Mistake This case shows how helpless even hospitals can be before they figure out what is actually going on. Releasing this patient was obviously a big mistake that might backfire. Two more cases in Berlin were announced on Monday evening. A man in Mitte and a woman in the Marzahn-Hellersdorf district tested positive. Berlin has 3.7 million residents. One is infected with the virus. Photo: Imanuel Marcus In Berlin, Germany’s largest city with 3.7 million inhabitants, there are more than 1800 hospital beds for people infected with viruses like ‘Covid19’. What exactly would happen if 70 percent of all residents were infected, which is something renowned scientists are predicting for Germany, is unclear. That number of beds would definitely not be enough, even considering the fact that many patients only develop light symptoms or none at all. Ten Out of Sixteen Berlin also has a high level quarantine station with 20 beds for dangerous diseases such as Ebola. It is located at the Charité’s Virchow Clinic, but will not be needed because the Coronavirus is not quite as dangerous. A total of ten federal states in Germany are now affected. In the tiny Saarland in the very west, in Saxony, Saxony-Anhalt, Mecklenburg-Hither Pomerania, Thuringia and Brandenburg, no cases have been confirmed so far, as of Monday morning at 7:00 a.m.. Rules for People with Symptoms Earlier today, Germany’s Health Minister Jens Spahn said the federal government had placed ads with information about the Coronavirus in almost all newspapers in the country and posted the same kind of content in social media. There was a lot of interest in the population. Spahn stated people with the typical symptoms of respiratory diseases needed to follow these rules: > Contact your doctor by phone in case you were in direct contact with infected patients. > Contact your doctor by phone if you recently were in a country or region considered a risk area (e.g. China, Iran, Italy or North Rhine-Westphalia). > Do not visit any doctor’s office. Risk Level Set to ‘Moderate’ Professor Lothar Wieler of Germany’s Robert Koch Institute said there were 80,170 Coronavirus cases in China at this stage, 2915 patients had died. In a total of 64 other countries, 8898 cases had been confirmed as of this morning. With Armenia, the Dominican Republic, Indonesia and Czechia, four more countries were affected by the virus today. According to Wieler the virus spreads very rapidly. In Germany, there were 150 Coronavirus cases this morning. As many as 86 of them had been confirmed in North Rhine-Westphalia, 26 in Bavaria and 19 in Baden-Württemberg. More men than women have been infected so far. Professor Wieler said his institute had increased the risk level for people in Germany to ‘moderate’, while the European one was reportedly set to ‘moderate to high’. Tracing Infection Chains Until yesterday, the German Coronavirus map had looked like one drawn during the Cold War, meaning almost all federal states in former West Germany were affected, while all former East German provinces were not. That has now changed. Since the second wave of Coronavirus infections hit Germany on February 25th, most infection chains could be traced back to individuals who had recently returned from Italy or Iran, and to carnival celebrations in North Rhine-Westphalia. In some cases, it seems to be hard to impossible to find ‘patient zero’. Mannheim and Heilbronn Hit Recently, an infected individual from western Germany was in Tropical Islands, a huge indoor swimming pool located in a former freight airship factory in Brandenburg. There, the authorities in charge are testing employees. Until Monday morning, no infections have been reported. In Baden-Württemberg, a large federal state in Germany’s south-west, the number of Coronavirus cases increased again. On Sunday night, the health authorities in Stuttgart announced that three men in Mannheim were infected, and one in the city of Heilbronn. The total number of cases down there stood at 20 this morning. First Wave Over By Sunday night, Schleswig-Holstein, in Germany’s north, had two cases, Lower Saxony and Bremen one each. North Rhine-Westphalia has the largest infection cluster in Germany, with more than 70 cases. In Hesse, four new cases were added to the older four. There were three Coronavirus patients in Rhineland-Palatinate and four new ones in Bavaria. In Hamburg, a third case was confirmed early on Monday morning. According to the Senate in the port city, the patient entered Germany from Iran last week. From Frankfurt Airport, he traveled to Hamburg. This individual and his contact persons are in quarantine. The Coronavirus crisis in Germany had commenced on January 27th, when the first infected individual was identified in Bavaria. After the first wave with a total of 16 cases two of whom were evacuees from the Chinese city of Wuhan, the second, much larger wave started on February 25th, shortly after Italy was hit badly. Big Food Can Sales Many Germans are stockpiling durable food. Large supermarket chains reported an big increase in their turnover. Many customers purchased canned food. At pharmacies, breathing masks and disinfection fluids have been hard to get or sold out for a month now. Good news are rare these days, but they did hit the city of Bonn. At a primary school, 185 kids were tested for the virus because a caretaker employed there caught the Coronavirus. The result for all of them was negative. By the way: The publication you are reading, The Berlin Spectator, was established in January of 2019. We have worked a whole lot, as you can see. But there has hardly been any income. This is something we urgently need to change. Would you consider contributing? We would be very thankful. Our donations page can be found here.
File photo Download The Times of India News App for Latest World News Subscribe Start Your Daily Mornings with Times of India Newspaper! Order Now HARRISBURG: The U.S. debate over restrictions for fighting the coronavirus intensified on Monday, as protesters labeled mandatory lockdowns as "tyranny," while medical workers and health experts cautioned that lifting them too soon risked unleashing a greater disaster.With health authorities and many governors warning that far more testing is needed before the U.S. economy can be safely reopened, New York state launched the nation's most ambitious effort yet to screen the general population for exposure to the virus.At the same time, researchers began an effort to test residents of an entire town near San Francisco for antibodies, while a broader sampling in Los Angeles County suggested 40 times as many people were infected there as the number of cases previously documented.At least three more governors, nevertheless, moved to loosen restrictions on commerce in their states.South Carolina Governor Henry McMaster, a Republican, signed an order allowing retail shops and department stores to resume business on Tuesday, with limits on how many customers are allowed in. Colorado Governor Jared Polis, a Democrat, said he would permit reopening of hair salons, child care centers and real estate offices, also subject to social-distancing measures, starting next week.And Georgia Governor Brian Kemp, a Republican whose state reported over 1,200 new infections and a spike in deaths on Monday, announced that gyms, hair salons, bowling alleys, tattoo parlors and massage parlors could reopen on Friday, followed on Monday by movie theaters and restaurants.Stay-at-home orders and widespread business closures imposed in most states to slow the spread of the virus have stifled the U.S. economy and thrown at least 22 million people out of work, a level of unemployment not seen since the Great Depression of the 1930s.The economic damage has led to increasing agitation for relaxing social-distancing restrictions, especially as the rate of coronavirus hospitalizations and other indicators of the outbreak's severity have begun to level off in recent days.In Pennsylvania, where Democratic Governor Tom Wolf has pledged to veto a bill in the Republican-led General Assembly that would force him to reopen some businesses, several hundred demonstrators, some in cars with horns blaring, rallied in the state capital, Harrisburg.CYNICISM VS. FEARMany protesters were skeptical about the actual scale of the pandemic, accusing political leaders of over-reaching."All the projections were wrong, but we are still telling people to stay home and businesses to close. This is not quarantine, this is tyranny," said Mark Cooper, a 61-year-old retired truck driver.Others portrayed the stay-at-home measures as essential to save lives. Yetta Timothy, who was part of a counter-protest in Harrisburg, said the nursing home where she worked had lost an untold number of patients."They are dying everyday," said the 43-year-old nurse, crying and holding a sign that read: "My life is on the line.""I just can't believe all of this is happening, that they want to go back to work," she said.Protests demanding an end to stay-at-home restrictions also were held in Pittsburgh and in the Connecticut state capital, Hartford.Monday's demonstrations, like those in the capitals of several other states in recent days, including Michigan, Minnesota, Virginia, Maryland, Washington state and Colorado, drew large contingents of self-identified supporters of President Donald Trump.Expressing sympathy for the protesters, Trump lashed out on Twitter last week at Democratic governors in three electoral swing states, saying their stay-at-home orders had gone too far.One governor Trump targeted, Gretchen Whitmer of Michigan, said she appealed to Vice President Mike Pence during a gubernatorial conference call on Monday for federal officials to speak out in support of social-distancing restrictions imposed by state leaders.Whitmer told reporters after the call that Pence, who is leading the Trump administration's pandemic response, vowed on the call to do as she requested.WARNINGS OF RESURGENCEMedical professionals on the front lines of the battle to curb the pandemic, which erupted in China late last year, have said the United States could face a second and even deadlier wave of infections if the lockdowns end prematurely.The United States has by far the world's largest number of confirmed cases of COVID-19 , the highly contagious lung disease caused by the coronavirus, with more than 778,000 known infections and over 42,300 deaths, nearly half of them in the state of New York, according to a Reuters tally.Dr. Anthony Fauci, head of the National Institute of Allergy and Infectious Diseases, told ABC News there would be no real economic recovery until authorities got the virus under control and jumping the gun could lead to a big spike in cases."It's going to backfire, that's the problem," he said.New York Governor Andrew Cuomo said testing has to get up to scale before reopening, adding that he was aware some people were unhappy they had to wear masks or engage in social distancing. "It's not a question of happy - it's a question of life and death." .Researchers on Monday began conducting antibody blood tests on New York state residents to obtain a baseline of how many may have actually been exposed to the novel coronavirus. Cuomo said specimens would be collected from a random sample of 2,000 people a day in what he called the most aggressive such project to date in the United States.
NEW YORK -- Health officials Thursday reported the first U.S. case of person-to-person spread of the new virus from China. The man is married to the Chicago woman who got sick from the virus after she returned from a trip to Wuhan, China, the epicenter of the outbreak. There have been cases reported of the infectious virus spreading to others in a household or workplace in China and elsewhere. The new case is the sixth reported in the United States. The other five were travelers who developed the illness after returning to the U.S. from China. The latest patient had not been in China. The Chicago woman returned from central China on Jan. 13, then last week went to a hospital with symptoms and was diagnosed with the viral illness. She and her husband, both in their 60s, are hospitalized. Experts have said they expected additional cases, and that at least some limited spread of the disease in the United States was likely. Health officials think the new virus spreads mainly from droplets when an infected person coughs or sneezes, similar to how the flu spreads. The Centers for Disease Control and Prevention and Illinois health officials said that health workers and people who have been in contact with the latest patient are being monitored for symptoms. “We anticipated this,” said Dr. William Schaffner, a Vanderbilt University infectious diseases expert. “The kind of contact that you have in a household is very close and very prolonged. That’s the kind of circumstance where we would anticipate a virus such as this could be transmitted." The virus can cause fever, coughing, wheezing and pneumonia. It is a member of the coronavirus family that's a close cousin to the SARS and MERS viruses that have caused outbreaks in the past. The new virus has sickened thousands, mostly in China, and killed about 170. An international outbreak caused by the virus first emerged last month in China. Doctors there began seeing the new virus in people who got sick after spending time at a wholesale food market in Wuhan. Officials said the virus probably initially spread from animals to people, as did SARS and MERS. The other U.S. cases are in Arizona, Southern California and Washington state. -- The Associated Press
Anfang Januar wurde bekannt, dass Schauspieler Justin Chambers (49) die beliebte Ärzteserie "Grey's Anatomy" verlässt. Er war seit der ersten Staffel als Dr. Alex Karev zu sehen. Seinen letzten Auftritt hatte er bereits im November 2019, was Fans noch mehr überraschte. Alex' Abwesenheit wurde nebenbei erwähnt, der Arzt war zu seiner kranken Mutter gereist. In Folge 16 der laufenden 16. Staffel, die den Titel "Leave A Light On" trägt, wurde das Schicksal von Dr. Alex Karev endgültig aufgeklärt. Und zwar mit einer faustdicken Überraschung. Achtung, die folgenden Passagen enthalten massive Spoiler aus Staffel 16 von "Grey's Anatomy". Wer die Folgen noch nicht kennt, sollte nicht weiterlesen! So steigt Dr. Alex Karev aus Allein der Teaser zur Folge, der auf YouTube veröffentlicht wurde, versprach, dass es ein emotionaler Abschied wird. Es gab US-Medienberichten zufolge einige Flashbacks zu sehen. Justin Chambers hat für die Episode keine neuen Szenen gedreht. Dafür war seine Stimme als Voiceover zu hören, denn seine Figur Dr. Alex Karev hat Briefe nach Seattle geschickt. Unter anderem an seine beste Freundin, Dr. Meredith Grey (Ellen Pompeo, 50) sowie an Dr. Miranda Bailey (Chandra Wilson, 50) und Dr. Jo Wilson (Camilla Luddington, 36), seine Frau. Die absolute Überraschung: Dr. Alex Karev ist wiedervereint mit Dr. Isobel "Izzie" Stevens, die von Staffel eins bis sechs von Schauspielerin Katherine Heigl (41) gespielt wurde. Die beiden leben nun auf einer Farm in Kansas und haben Zwillinge, Eli und Alexis, die mittlerweile fünf Jahre alt sind. Wie ist das möglich? Izzie hat Embryonen benutzt, die das Ex-Ehepaar vor langer Zeit eingefroren hatte. Die Wiederbelebung ihrer alten Romanze habe begonnen, als Alex Izzie angeschrieben hatte, um Meredith zu helfen, die drohte ihre Lizenz zu verlieren. "Grey's Anatomy"-Showrunner Krista Vernoff (46) sagte in einem Statement, dass es "fast unmöglich" gewesen sei, sich von Alex Karev zu verabschieden. Das Team habe die Figur und die "nuancierte Darstellung" von Justin Chambers geliebt. "Wir werden ihn schrecklich vermissen. Und wir werden immer dankbar sein für seinen Einfluss auf unsere Show, auf unsere Herzen, auf unsere Fans, auf die Welt." Bei den Fans kommt das erzählte Serien-Ende von Dr. Alex Karev nicht gut an. Im Netz regt sich vehementer Widerstand, der zwischen Schock und Wut rangiert. Viele Fans nennen die Aufklärung "schrecklich" und beschweren sich, dass damit die ganze Entwicklung der Serienfigur zunichte gemacht worden sei. Einige erklären gar, sie hätten einen Serientod bevorzugt. Die Drehbuchautoren hätten versagt - so der Tenor der Fans. Wann die Folge in Deutschland zu sehen sein wird, ist noch nicht bekannt.
Retrieve semantically similar text.
The Grey's Anatomy star is earning praise for what she said in this interview WARNING: spoilers. Justin Chambers was one of four remaining original cast members on Grey’s Anatomy but the actor has departed the show with a shocking twist. Chambers, who has played Dr Alex Karev for all 16 seasons of the US TV hit, left the series in November, saying that he needed to focus on his mental health and new acting opportunities. Chambers didn’t appear in his own farewell episode, which caused a stir when it aired on American TV this week. In the episode, titled “My Shot”, Chambers can be heard in a voiceover, reading letters his character penned to his wife Jo (Camilla Luddington), Meredith Grey (Ellen Pompeo), Richard Webber (James Pickens Jr.) and Miranda Bailey (Chandra Wilson). MORE NEWS Lewis Hamilton reveals Aussie heartbreak Meghan‘s $2.6K outfit stuns in Megxit farewell The character revealed that he wouldn’t be returning to Seattle Grace hospital and had reunited with his ex-wife, Izzie (famously played by Katherine Heigl). Heigl won an Emmy Award for her role in Grey’s Anatomy before leaving in controversial circumstances, to pursue a film career which ulimately led her back to TV, in Suits. In the Grey’s Anatomy plot, Alex and Izzie got married before Izzie abruptly left Seattle in the show’s sixth season. Alex his final episode voiceover, Alex revealed that as he was calling all of Meredith’s former co-workers for her trial, he reached out to Izzie. Izzie then revealed to him that she had given birth to twins, Alex and Eli, with the sperm that Alex provided when Izzie had cancer, so she could freeze her embryos. After discovering he was a father, Alex decided to stay in Kansas where Izzie was living with their twin boys and working as a surgical oncologist. “If it was just about two women I love, I’d choose my wife,” Alex tells his wife, Jo. “When I told you I loved you I meant it, but Izzie has our kids.” In his letter to Meredith, Alex calls her his best friend. “I will miss the hell out of you, but I’m finally exactly where I should be. I never had that before,” he says. With Chambers’ departure, Grey’s now only has three actors remaining from the original cast -- Ellen Pompeo (Meredith Grey), James Pickens Jnr (Richard Webber) and Chandra Wilson (Miranda Bailey).
Kürzlich war er noch bei „Bachelor in Paradise“ zu sehen, doch im Januar wird er wohl ins RTL-Dschungelcamp ziehen: Marco Cerullo. Doch wer ist der Kölner überhaupt? Dschungelcamp-Kandidat Marco Cerullo suchte in Flirt-Shows wie „Bachelorette“ und „Bachelor in Paradise“ die große Liebe. suchte in Flirt-Shows wie und die große Liebe. Er hatte bereits mehrere Auftritte in einer TV-Show . . Marco ist lustig, verpeilt, Bad-Boy und gefühlvoll zu gleich. Bis Mitte Dezember flirtete Marco noch bei „Bachelor in Paradise“. Doch ab Januar wird er wohl im Dschungelcamp 2020 zu sehen sein, zumindest wenn man Bild-Informationen, die in der Regel sehr zuverlässig sind, Glauben schenken mag. Und eins ist sicher: Wenn Marco in den Dschungel zieht, werden die Zuschauer auf jeden Fall etwas zu lachen haben. Egal ob bei „Bachelor in Paradise“ oder auch bei „Bachelorette“ - um einen Macho-Spruch ist der gebürtige Koblenzer nie verlegen. Mit seinen lockeren Witzen und Muskeln könnte er im Camp der Womanizer werden. Dschungelcamp-Kandidat Marco Cerullo: Bekannt wurde er durch „Bachelorette“ Bekannt wurde Marco Cerullo vor allem durch „Die Bachelorette“ 2017 mit Jessica Paszka. Dort musste er nach der fünften Nacht der Rosen gehen, nicht auszuschließen, dass es an seiner Macho-Attitüde lag. So Sprüche wie: „Ich sag immer: Optisch wie ein Model, Charakter von 'ner Dicken“ sind bei Marco, der 2017 Mister Reinland-Pfalz wurde und an der Mister-Germany-Wahl teilnahm, keine Seltenheit. Die „Bachelorette“ blieb jedoch nicht das einzige Flirt-Format, bei dem er eine Frau finden wollte. 2018 versuchte er es bei der Dating Show „Take me out“ im Mister-Special. Aber auch hier fand er nicht sein Glück. Und sein Glück finden möchte Marco auf jeden Fall, da er sich, wie er RTL im Interview verrät, eine Familie wünscht. Dschungelcamp-Kandidat Marco Cerullo seit Folge 1 bei „Bachelor in Paradise“ 2019 Bekanntermaßen sind ja alle guten Dinge drei. Also kam als drittes Flirt-Format „Bachelor in Paradise“ an die Reihe. Und da ging es sehr vielversprechend aus. Seine Auserwählte: Christina Grass. Oder besser gesagt, der 31-Jährige wurde von der Miss Norddeutschland, die bei „Der Bachelor“ 2019 mit Andrej Mangold dabei war, ausgewählt. Christina lud ihn einfach spontan auf ein Einzeldate ein und von da an waren die beiden unzertrennlich und gaben sich Woche um Woche eine Rose. Bei Christina konnte sich Marco „so öffnen wie bei keinem anderen Menschen zuvor“. Eigentlich kannten die beiden sich schon von früheren Miss-Wahlen, gefunkt hatte es aber nie zwischen ihnen. Marco sagte sogar in der ersten „Bachelor in Paradise“-Folge, dass sie so gar nicht sein Typ sei. Dank des Paradieses fanden die beiden aber zusammen und auch jetzt sind Marco und Christina immer noch ein Paar. Die beiden ließen sich sogar in Thailand ein gemeinsames Tattoo stechen, als Erinnerung an die Zeit im Paradies. Und nicht nur das: Marco schrieb sogar einen Song für seine Christina. Marco macht schon länger Musik, hat auch bereits früher Songs, auch schon vor seiner Überraschungssingle für Christina, die er mit seinem Kumpel Marra Kesh aufgenommen hat, produziert. Kommen bei Marco Cerullo im Dschungelcamp noch mehr Sex-Eskapaden ans Licht? Ein Unschuldslamm ist Marco, auch wenn er nun mit Christina glücklich zu sein scheint, dennoch nicht. Denn im Paradies kam so einiges ans Licht. In der ersten Folge sorgten Marco und Meike, die man aus der „Bachelor“-Staffel 2018 mit Daniel Völz kennt, für Aufsehen. Die beiden vergnügten sich ein paar Mal miteinander bis Marco angeblich während dem Sex das Handy zückte. Was dann passierte - da sind sich beide nicht so einig. Laut Meike versuchte Marco Bilder von ihr zu machen. Geht es nach Marco, war er nur so auf Instagram unterwegs, da er keinen Bock mehr auf Meike hatte. Wie auch immer, man kann wohl festhalten, dass das Benutzen des Smartphones während des Sex nicht gerade die Beziehung fördert. Video: Meike und Marco bei „Bachelor in Paradise“ - der Skandal Was lief zwischen Dschungelcamp-Kandidat Marco und Eva? Eine Love-Story, die allerdings noch nicht öffentlich gemacht wurde, ist Marcos Liebelei, wenn auch eine sehr kurze, mit Evanthia. Sie war die Zweitplatzierte bei Bachelor Andrej Mangold und gab öffentlich zu, mit Andrej bei den Dreamdates Sex gehabt zu haben. Angeblich sollen Eva und Marco sich bei der Dating-Party „Finder Live“, die von Ex-Bachelor-Kandidatin und Paradies-Bewohnerin Stefanie Gebhardt ausgerichtet wurde, kennengelernt haben. Das Ganze war jedoch von kurzer Dauer. Mehr ist bisher nicht dazu bekannt. Ob im Dschungel vielleicht nun das ein oder andere davon noch ans Licht kommen wird? Dschungelcamp 2020: Womit verdient Marco Cerullo sein Geld? Hauptberuflich ist Marco Cerullo Model und Serienschauspieler. Vor allem als René Müller aus der Scripted-Realtiy-Soap „Krass Schule – Die jungen Lehrer“, die am Nachmittag auf RTL 2 läuft, war er bekannt. Doch seine Filmfigur widmet sich dem Modeln und tritt mittlerweile nicht mehr auf. Macht auch nichts, denn statt der Soap gibt es ja nun andere Fernsehauftritte für ihn, denn schon bald folgt das „Dschungelcamp“ 2020 und auch da soll er gemeinsam mit anderen Promis wie Wendler-Ex Claudia Norberg und Box-Weltmeister Sven Ottke dabei sein. Wie stehen Marcos Chancen im Dschungelcamp 2020? Marco Cerullos Chancen sehen eigentlich gar nicht schlecht aus, denn unterhaltsame, lustige und zum Teil auch verpeilt wirkende Kandidaten kamen sehr weit, beziehungsweise haben sogar gewonnen. Wir erinnern uns da an die ehemaligen Dschungelkönige an einen Menderes Bağcı oder Joey Heindle zurück. Und in ein ähnliches Schema fällt auch definitiv Marco Cerullo. Und nicht nur das: Bei „Bachelor in Paradies“ zeigte Marco mit Tränen auch seine gefühlvolle Seite. Falls er diese Seite im Dschungelcamp zeigen kann - und das halten wir nicht für ausgeschlossen, denn immerhin muss er unter extremen Bedingungen zwei Wochen ohne seine Christina auskommen - könnte das seine Position im Dschungel noch mehr festigen. Mit ähnlich verplanten Sprüchen wie Evelyn Burdecki könnte Marco auch Sonja Zietlow und Daniel Hartwich im Gdächtnis bleiben. SL
Ihr Auftritt bei IBES wird schon seit dem letzten Jahr mit großer Spannung erwartet: Die Witwe von „Malle-Jens“ Daniela Büchner zieht wohl 2020 tatsächlich ins RTL-Dschungelcamp - und soll eine Mega-Gage kassieren. Daniela Büchner ist die Witwe des verstorbenen Mallorca-Sängers und „Goodbye Deutschland“-Stars Jens Büchner (†49) . ist die Witwe des verstorbenen Mallorca-Sängers und . Letztes Jahr hatte sie bereits den Vertrag für das Dschungelcamp 2019 unterschrieben, wegen des Todes ihres Mannes ging sie aber doch nicht in den RTL-Dschungel. unterschrieben, wegen des Todes ihres Mannes ging sie aber doch nicht in den RTL-Dschungel. Nun soll sie als Kandidatin für die 14. Staffel von „Ich bin ein Star – Holt mich hier raus!“ feststehen - und eine Hammer-Gage kassieren. Update vom 27. Dezember 2019: Danni Büchner (41), die Witwe von Mallorca-Sänger Jens Büchner (†49) ist wohl mit großer Wahrscheinlichkeit im Dschungelcamp 2020 dabei - schließlich soll sie schon im Vorjahr den Vertrag mit RTL abgeschlossen haben. Durch den tragischen Krebs-Tod von „Malle-Jens“ soll Dannis Dschungel-Einzug allerdings aufs Folgejahr aufgeschoben worden sein. Wie das Portal Promiwood erfahren haben will, soll die Mutter von fünf Kindern dafür eine Hammer-Gage bekommen - sie soll demnach satte 125.000 Euro kassieren. Dem Portal zufolge soll Danni Büchner „RTLs teuerster Einkauf“ der neuen Staffel sein. Zwar hat RTL noch nicht mal die Kandidaten des Dschungelcamps, das am 10. Januar 2020 startet, bestätigt - und natürlich auch noch nicht die Gagen. Allerdings erscheint eine derart hohe Gage für Danni Büchner durchaus plausibel. Denn RTL kann ein großes mediales Interesse an der Witwe des Kult-Auswanderers Jens Büchner erwarten. Erstmeldung vom 13. November 2019: RTL-Dschungelcamp 2020: Daniela Büchner dabei? Emotionale Botschaft auf Instagram In wenigen Tagen jährt sich der Todestag von Kult-Auswanderer Jens Büchner zum ersten Mal. Er war am 17. November 2018 an Lungenkrebs gestorben, bis heute ist die Trauer seiner Fans ungebrochen. Der Schlagersänger, der auch liebevoll „Malle-Jens“ genannt wird, hinterließ fünf leibliche Kinder und drei Stiefkinder sowie seine Ehefrau Daniela „Danni“ Büchner (41). Dschungelcamp 2019: Danni Büchner postet emotionale Botschaft Kurz vor Jens‘ erstem Todestag postete Danni Büchner auf Instagram jetzt ein Bild mit einer emotionalen Botschaft. Zu dem Foto, das die 41-jährige Mutter mit einem Lächeln im Gesicht zeigt, schrieb sie: „Ich habe mir nie erlaubt aufzugeben, weil ich an mich glaube. Ich will stärker sein als je zuvor und alles schaffen, egal wie schwierig es ist ❤️“ Wie sehr Danni ihr geliebter Mann nach wie vor fehlt, verdeutlichen die Hashtags #familyfirst #dufehlstsosehr und #irgendwann. Geht Daniela Büchner ins RTL-Dschungelcamp 2019? Ob Danni Büchner mit dem Post auch auf das Dschungelcamp anspielt? Ist das die RTL-Show eine der Herausforderungen, die es für die fünffache Mutter zu schaffen gilt? Eine schwierige Aufgabe wäre der RTL-Dschungel auf jeden Fall, schließlich ist nach dem Tod von „Malle-Jens“ das öffentliche Interesse an Danni noch immer riesig. Alle Blicke wären im Camp wohl auf Daniela Büchner gerichtet. Schon länger kursieren Gerüchte, dass die 41-Jährige nächstes Jahr an der RTL-Kultshow teilnimmt. Die in Sachen RTL stets gut informierte Bild-Zeitung verkündete sie sogar schon als eine der feststehenden Dschungelcamp-Kandidaten 2020. Bestätigt hat Danni aber die Meldung noch nicht. Neben Danni Büchner sollen auch die Reality-Sternchen Anastasiya Avilova und Antonia Komljen sowie "Trödelfuchs" Markus Reinecke in den Dschungel einziehen. Danni Büchner: Schon im Vorjahr hätte sie ins Dschungelcamp einziehen sollen Denkbar wäre es auf jeden Fall, dass Danni Büchner in den RTL-Dschungel geht. Schließlich soll sie schon im Vorjahr den Vertrag für das Dschungelcamp 2019 unterschrieben gehabt haben, als ihr Mann noch lebte. Eine hohe fünfstellige Summe hätte sie damals erhalten, doch angesichts des Todes ihres Mannes war eine Teilnahme undenkbar. Sehen wir Danni nun also in der 14. Staffel Känguru-Hoden und Kakerlaken essen? Die Gage für die 2-wöchige Show, in der Stars und Sternchen im australischen Dschungel wohnen und sich Ekelprüfungen stellen müssen, könnte die Mutter von fünf Kindern sicherlich gut gebrauchen. Video: Büchner-Kinder: So geht es ihnen nach Jens' Tod Auch Danni Büchners verstorbener Mann „Malle-Jens“ war schon im RTL-Dschungelcamp Danni Büchner würde mit einem Dschungel-Einzug in die Fußstapfen ihres Mannes treten, er war 2017 bei „Ich bin ein Star - Holt mich hier raus“ dabei. Dort machte„Malle-Jens“ ein trauriges Geständnis: Er erzählte TV-Deutschland, dass er und Danni eigentlich Drillinge bekommen hätten - doch eines der Kinder verstarb. Außerdem erzählte Jens Büchner seinen Mitcampern damals von einer Lungenkrebs-Fehldiagnose, die er 2013 bekommen hatte - eine Geschichte, die im Nachhinein sehr traurig macht: Mit Tränen in den Augen sagte er damals am Lagerfeuer: „Mir haben drei Ärzte gesagt, ich hätte Lungenkrebs. Da habe ich mich total aufgegeben. In drei Monaten habe ich 7.000 Euro versoffen.“ Doch nach Monaten der Angst sagte ihm eine Chefärztin: „Herr Büchner, sie haben alles, aber keinen Lungenkrebs.“ Fünf Jahre später starb er an der tückischen Krankheit. Während über die Kandidaten im deutschen Dschungelcamp noch spekuliert wird, steht schon fest: Die wohl berühmteste Transfrau der Welt, Caitlyn Jenner, zieht ins britische Dschungelcamp. Und was dort den Stars auf jeden Fall erspart bleiben wird: Das Essen von lebenden Tiere, denn das soll es im britischen Format nicht mehr geben. Diese Erneuerung wäre auch eine willkommene Veränderung für das deutsche Format. Nach dem Tod von Mallorca-Auswanderer Jens Büchnerscheint seine Witwe Daniela finanziell zu kämpfen zu haben. Sie gesteht: „Das Ersparte ist längst weg“. spl
Dschungelcamp 2020: Wegen Buschbränden in Australien - RTL verkündet neue Regeln und bricht mit Tradition Von: Sandra Loos Teilen Im britischen Dschungelcamp gab es bereits einige Veränderungen. Nun ist klar: Auch im deutschen Dschungelcamp gibt es 2020 Neuerungen - RTL bricht mit zwei alten Traditionen. Im britischen Dschungelcamp gab es in der letzten Staffel einschneidende Neuerungen. Beispielsweise mussten die Kandidaten keine lebenden Tiere mehr essen. Auch im deutschen Dschungelcamp ändert sich 2020 etwas (alle Infos im Dschungel-Ticker). Weitere Regeln im Dschungelcamp 2020 Update vom 24. Juli 2020: Auch 2021 drohen drastischen Änderungen für das Dschungelcamp, doch diese liegen nicht mehr an den Waldbränden, sondern an Corona. Es könnte dadurch unsicher sein, in Australien zu drehen. Das britische Produktionsteam überlegt sich einen Plan B, der auch für das deutsche Camp Auswirkungen haben könnte, da RTL die Produktionsstätten des britischen Formates nutzt. Update vom 12. Januar 2020: Emotionen pur im Dschungelcamp 2020: Elena Miras bricht in Tränen aus und erzählt Toni Trips bei der Nachtwache von einem schockierendem Jugendamt-Erlebnis - Toni reagiert fassungslos. Update vom 10. Januar 2020: Lasst den Dschungel-Wahnsinn beginnen. Am heutigen Freitag startet die 14. Staffel Dschungelcamp und alle Infos zu Tag 1 im australischen Dschungel gibt es bei uns im Live-Ticker! Update vom 07.01.2020: Auch wenn die Macher der Sendung keine Gefahr für das Camp durch die Buschfeuer in Australien sehen - anders sieht es bei Dr. Bobs Haus aus - gibt es dennoch Sicherheitsregeln für die Teilnehmer des Dschungelcamps 2020. So berichtet RTL in einer Pressemitteilung, dass es zwei Alarmsysteme gibt, die mit Sirenen und Horn, alle Personen im Dschungelcamp warnen soll. Eine Anweisung, wie man sich in solch einem Fall verhalten soll, wurde ebenfalls allen Betroffenen weitergegeben. Außerdem gelten neue Regeln für alle Raucher: Rauchen ist nur im Camp-Zentrum erlaubt. Der Teamchef hat als Einziger ein Spezialfeuerzeug, das von Sicherheitskräften freigegeben wurde. Zigarettenstummel wandern direkt in eine verschließbare Box. Dschungelcamp 2020: Es wird kein Lagerfeuer geben Update vom 03.01.2020: Und schon kommt der nächste Hammer, denn das deutsche Camp übernimmt eine weitere Erneuerung des britischen Camps. Es wird nicht nur keine lebenden Tiere mehr zum Essen geben, wie bereits unten erläutert, sondern auch das Lagerfeuer wird in diesem Jahr im Dschungelcamp 2020 aus bleiben. Auch Kerzen sind tabu. In Australien wüten immer noch die Buschbrände. Zwar ist der Dschungel-Drehort nicht von den Bränden bedroht, wie ein RTL-Sprecher bestätigt: „Wir verfolgen die dramatische Situation in Australien genau. Das Areal, auf dem sich das Dschungelcamp in Australien liegt, ist von den Buschbränden nicht betroffen. Es ist auch nahezu ausgeschlossen, dass die Brände das Gebiet des Dschungelcamps erreichen können.“ Der Drehort legt etwa 100 Kilometer von den Buschfeuern entfernt. Dennoch wird es als Vorsichtsmaßnahme ergriffen, da man kein Risiko in der trockenen Region eingehen möchte. Den Machern der Show wird aber garantiert etwas anderes einfallen, auch ohne das Aufpassen am Lagerfeuer, das für Zündstoff bei den Kandidaten sorgt. Das Lagerfeuer gehörte sonst zu den wichtigsten Orten im Camp - hier wurde nicht nur gekocht und gegessen, sondern es fanden auch vertrauliche Gespräche statt. Starttermin für das deutsche Dschungelcamp ist der 10. Januar 2020. Stimmen Sie ab: Sollte das Dschungelcamp trotz der dramatischen Lage in Australien stattfinden? RTL bestätigt: Im Dschungelcamp 2020 gibt es keine lebenden Tiere mehr zum Essen Update vom 30.12.2019: Nicht nur in Großbritannien, sondern auch in Deutschland wurden Stimmen laut, dass im Dschungel doch auf das Verspeisen von lebenden Tieren verzichtet werden solle. Der deutsche Ableger der PETA forderte die Produktionsfirma auf, auch im deutschen Format des „Dschungelcamps“ nachzuziehen. Das wurde nun auch dem Stern von einem RTL-Sprecher bestätigt: „Wir haben keinen Verzehr von lebenden Tieren in dieser Staffel“. Darüber dürften sich die deutschen Stars wohl freuen. In Australien wüten seit Oktober heftige Buschbrände und forderten bereits mehrere Todesopfer. Tausende Menschen müssen vor der Katastrophe im Südosten des Landes fliehen. Erstmeldung vom 27. November: Dschungelcamp 2020: Diese großen Änderungen könnten die Kandidaten treffen Australien - Jedes Jahr findet von November bis Dezember das UK-Format vom Dschungelcamp „I‘m a celebrity get me out of HERE“ statt. Dabei ist es nicht nur spannend zu sehen, welcher Star hier einzieht, wie etwa Caitlyn Jenner in diesem Jahr, sondern auch welche Neuerungen es im englischen IBES gibt. Die Show dient für deutsche Fans immer als guter Indikator, welche neuen Dinge im Januar danach auch auf die deutschen Kandidaten im Dschungel warten könnten. Und da hat sich dieses Jahr durchaus das eine oder andere getan. Dschungelcamp 2020: Diese Neuerungen gibt es im britischen IBES Die erste und wahrscheinlich einschneidendste Entwicklung im britischen Dschungel-Format: Es werden keine lebenden Tiere mehr verspeist. Erinnern wir uns an vergangene Dschungelprüfungen zurück, kam es nicht selten vor, dass einer der Kandidaten oder Kandidatinnen ein noch lebendes Tier vorgesetzt bekam und dieses im Ganzen essen musste. Sehr bildlich haben wir da noch die amtierende Dschungelkönigin Evelyn Burdecki vor Augen, die in ihrer letzten Prüfung einen lebenden Skorpion runtergewürgt hat. Ein Prominenter wird sich übrigens garantiert niemals derartigen Ekel-Prüfungen stellen: Prinz Frederic von Anhalt gab den Dschungelcamp-Machern, die ihn für das Format gewinnen wollten, eine klare Abfuhr. Dschungelcamp 2020: Tierschützer fordern keine lebenden Tiere mehr zu essen Nachdem es 2015 bereits eine Vielzahl an Zuschauer- und Tierschützerbeschwerden gab, als eine Dschungelcamperin des britischen Formats eine lebende Spinne aß und auch noch der Naturalist des BBC Chris Packham vor kurzem das Vorgehen als mittelalterlich bezeichnete, strichen die Macher lebende Tiere vom „Speiseplan“ der Promis. Sehr zur Freude der ehemaligen Dschungelkönigin Jenny Frankhauser. Diese sagte zu Bild: „Das finde ich wirklich sooo gut! Ich habe immer gesagt, dass ich ein lebendiges Tier niemals essen würde. Hätte ich so eine Prüfung bekommen, hätte ich sie abgelehnt. Zum Glück habe ich aber kein lebendiges Tier essen sollen. Ich finde das ganz schlimm und hoffe, dass das deutsche Dschungelcamp mitzieht.“ Da würden sich Kandidaten, wie Anastasiya Avilova, Elena Miras, Markus Reinecke, Marco Cerullo oder auch Danni Büchner bestimmt freuen, wenn sie davon verschont blieben. Die Gagen im Dschungelcamp 2020 fallen deswegen aber auch nicht niedriger aus. Dschungelcamp 2020: Auch keine lebenden Tiere im deutschen Fernsehen? Unwahrscheinlich scheint es nicht, denn auch im deutschen Fernsehen und bei PETA sorgte das Essen von lebendigen Tieren für regelmäßigen Unmut und Diskussionen. Konkrete Infos liegen dazu jedoch nicht vor. Was sich aber laut Daily Mail im britischen Dschungelcamp nicht ändern wird, ist, dass lebende Tiere über die Stars krabbeln oder sie auch mal im Mund gehalten werden müssen. Das Verspeisen von toten Tieren, wie Käfer, Heuschrecken etc. wird ebenso weiterhin Bestandteil der Dschungelprüfungen sein - vermutlich sehr zur (Schaden-)Freude der für ihre fiesen Kommentare bekannten Moderatoren Sonja Zietlow und Daniel Hartwich. Die beiden haben übrigens in einem Interview ein paar Geheimnisse Preis gegeben und verraten was ihnen im Gedächtnis geblieben ist. Auch eine Dschungelcamp-Kandidatin sorgte bereits vor Beginn für Aufsehen: Sie erzählte, dass sie mit einem pikanten Video erpresst wird. Dschungelcamp 2020: Neues „Zubehör“ im australischen Dschungel Doch es gibt noch weitere Erneuerungen im britischen Dschungelcamp. So gibt es eine Badewanne und sogar laut „The Sun“ Fitnessgeräte in einer Sportecke. Auch das wäre etwas für die deutschen Camper. Immerhin trainieren jedes Jahr ein Promis fleißig ihre Muskeln, um in Form zu bleiben. Darüber hätte sich Bastian Yotta aus dem letzten Dschungelcamp garantiert gefreut. Dschungelcamp 2020: Wird es kein Lagerfeuer mehr geben? Eine letzte weitere, kleine Änderung gibt es im britischen Dschungelcamp: Es gibt kein Lagerfeuer mehr. „Waaaas?!?! Kein Lagerfeuer?“, werden sich nun eingefleischte Dschungelfans denken. Womit kochen denn dann die Stars und warum? Erstens: Die Stars erhalten einen Gaskocher, auf dem sie ihren leckeren Reis, der fester Bestandteil der „Dschungel-Diät“ ist, kochen können. Zweitens hat diese „Neuerung“ einen sehr aktuellen Anlass. Nachdem es immer wieder Buschbrände in Australien in den letzten Wochen gab, da eine große Trockenheit herrschte und alles leicht entflammbar ist, wollten die Macher nicht auch noch ein offenes Feuer im Camp haben. Demnach wurde als Ersatz der Gaskocher bereitgestellt. Ob auch die deutschen Produzenten des Dschungelcamps auf Nummer sicher gehen werden, ist bisher nicht bekannt. Übrigens gab es einen Leichenfund rund 30 Minuten vom Dschungelcamp entfernt, weshalb das britische Camp abgeriegelt werden musste. Doch das wird unsere deutschen Camper wohl nicht mehr tangieren. Wann unsere deutschen IBES-Stars - darunter sind übrigens auch die beiden DSDS-Stars Prince Damien und Antonia Komljen - einziehen werden, ist auch schon bekannt. Während die Buschbrände in Australien weiter wüten, hat die Regierung des australischen Bundesstaates Victoria einen grausamen Rat an die Rettungskräfte: Sie sollten Baby-Koalas töten. Ein weiteres tragisches Ereignis erschüttert das RTL-Dschungelcamp: Teammitglied Manni ist verstorben. SL
Liebe Leser, Sie alle werden mit größter Bestürzung mitbekommen haben, welch monströse Bluttat ein Wahnsinniger am vorgestrigen Abend in Hanau unter Menschen mit Migrationshintergrund anrichtete. Wie bereits am gestrigen Tage möchte ich an dieser Stelle allen Angehörigen und Freunden von Ermordeten und Verletzten mein tief empfundenes Mitgefühl ausdrücken, verbunden mit dem Wunsch, dass alle Überlebenden dieser Wahnsinnstat wieder genesen mögen. Bereits die Kenntnis eines Videos des Täters Tobias R., das im Internet kursiert, dem ich hier aber keine Plattform bieten möchte, reicht aus, um zu wissen: Dieser Mann war kein tumber, aber in seinem Weltbild „rational“ handelnder Rechtsextremist, sondern er war psychisch schwer krank und hätte unter keinen Umständen in diesem Zustand frei herumlaufen dürfen. Er hätte in die Psychiatrie gehört. Wie verrückt dieser Mann wirklich war, zeigt das von ihm hinterlassene „Manifest“ – es ist für jeden hier einsehbar: https://web.archive.org/…/fi…/Custom/Skript__mit_Bilder_.pdf Wer sich durch diese absurden 24 Seiten nicht vollständig hindurchquälen möchte, mag mit den gleich folgenden Auszügen vorliebnehmen; nur eines vorweg: Es geht auf diesen 24 Seiten durchgängig darum, dass der nun zum mehrfachen Mörder gewordene Kranke seit seinen Kindheitstagen an der Wahnvorstellung leidet, eine Geheimorganisation – die noch geheimer sei als die bekannten Geheimdienste und deswegen auch keinen Namen habe – überwache ihn bei allem, was er tue und überall, wo er sei. Diese Geheimorganisation könne sich sogar in seine Gedanken „einklinken“, wie er es formuliert. Dadurch konnten auch viele seiner „Ideen“ in der Weltgeschichte mittlerweile verwirklicht werden – man habe sie ihm über die Jahre hinweg einfach gestohlen. Nun also zum angekündigten Auszug aus dem „Manifest“ des Täters: —– „Parallel zu diesen ersten Eindrücken [Anm.: Nach „5, 8 oder 12 LebensTAGEN“, wie R. sich zu erinnern glaubt] vernahm ich eine Stimme in meinem Geist, der nun zum ersten Mal einsetzte, die allerdings nicht freundlich war und lautete: „Oh, das ist ja blöd, ich bin in die Falle gegangen“.“ „Ich begann mit dieser Situation umzugehen und nach einigen Wochen fing ich an direkt in meiner Studentenwohnung mit den unsichtbaren Menschen zu sprechen. Ich wollte nicht direkt bei der Polizei eine Anzeige stellen, sondern erst einmal abwarten.“ „Wenn ich mal kurz vergesse, dass ich bis zum heutigen Tag niemals eine Privat- oder Intimsphäre hatte, gibt es etliche Ereignisse, die Weltgeschichte geschrieben haben, die auf meinen Willen zurückzuführen sind und ich könnte mich deshalb gut fühlen. Es wurden zwei verbrecherische Regime beseitigt, die USA justiert ihre Großstrategie nach meinen Vorstellungen aus und Hollywoodfilme wurden nach meiner Inspiration verfilmt.“ „Das alles kann kein Zufall sein: – Der Irak und Afghanistan Krieg (vor allem in der Art und Weise wie sie geführt wurden) – Die Personalien beim DFB, die Trainerstationen von Jürgen Klopp – Der Lehrstuhl „Internationales Management“ an der Universität Bayreuth – Die aufgezählten Hollywood-Filme – Das nun ein Milliardär in den USA meine Politikempfehlung umsetzt“ „Als ich nur wenige Jahre alt war, schwor ich mir, wenn ich damit richtig liege, dass ich überwacht werde, dann gibt es Krieg!“ Diesen „Krieg“ hat er in seinem Wahn nun selbst geführt, und zwar in einer Shisha-Bar und in einem Kiosk in Hanau. Es ist ein wahnhafter Krieg gegen alles Fremde, wie auch aus seinem Manifest hervorgeht. Seine zutiefst kranken Vernichtungsphantasien richteten sich gegen Milliarden Menschen anderer Abstammung und Kultur, wie der folgende weitere Auszug belegt: „Daher sagte ich, dass folgende Völker komplett vernichtet werden müssen: Marokko, Algerien, Tunesien, Libyen, Ägypten, Israel, Syrien, Jordanien, Libanon, die komplette saudische Halbinsel, die Türkei, Irak, Iran, Kasachstan, Turkmekistan, Usbekistan, Indien, Pakistan, Afghanistan, Bangladesh, Vietnam, Laos, Kambodscha bis hin zu den Philippinen. Und dies wäre erst die Grob-Säuberung.“ —– Damit kann sich nun jeder selbst ein Bild davon machen, in welchem Geisteszustand dieser Mann gelebt hat. Ich selbst wurde am gestrigen Tag in zahlreichen Medien, unter anderem der ehemals konservativen FAZ, scharf dafür kritisiert, dass ich darauf hingewiesen habe, dass es sich bei diesem Täter zuvorderst um einen Irren handelt und nicht um einen Rechtsextremisten. Will nun in Anbetracht der vorliegenden Dokumente und Textpassagen irgendjemand ernsthaft bestreiten, dass es sich um einen Irren handelt? Natürlich um einen Irren, der seinen Wahn in Hass gegen alles Fremde bündelte – das ist doch vollkommen offensichtlich. Da dies auch ein Zeichen von Rechtsextremisten und Rassisten ist, ist das wahnhafte Denken des Mörders natürlich mit Recht als rassistisch und rechtsextremistisch zu bezeichnen. Dieser Mann war aber nicht politisch aktiv. Er betätigte sich nicht in extremistischen Organisationen. Dieser Mann war ein Opfer seiner nicht behandelten psychischen Erkrankung – und diese Unterlassung kostete nun neun unschuldige Menschen sowie auch seine eigene Mutter das Leben. Erstaunlich an der gestrigen Berichterstattung ist, dass eine wichtige Tatsache nach meinem Kenntnisstand in den großen Medien bestenfalls oberflächlich erwähnt wurde, nämlich seine mehrfachen Versuche, bei den Behörden Anzeige zu erstatten wegen seiner vermeintlichen Überwachung durch jene imaginäre „Geheimorganisation“. Wie der Täter selbst berichtet, hat er im Jahr 2002, im Jahr 2004 und schließlich erst vor kurzem, nämlich im Jahr 2019, die Behörden – Polizei, Staatsanwaltschaft Hanau und zuletzt den Generalbundesanwalt (!) – mit seinem Wahn konfrontiert und beschäftigt. Wie diesem Artikel der „Welt“ zu entnehmen ist, war jedenfalls die Anzeige beim Generalbundesanwalt keine Kleinigkeit, sondern ein 19-seitiges Schreiben. https://www.welt.de/…/Hanau-Attentaeter-kontaktierte-Behoer… Ob diese Anzeige dort eingegangen ist, wird bislang noch geprüft – sollte das aber der Fall sein, haben wir es hier mit einem Staatsversagen erheblichen Ausmaßes zu tun. Der Grund ist ganz einfach: Jeder Laie erkennt bereits bei der Lektüre der Worte dieses Mannes, dass hier eine schwere Persönlichkeitsstörung vorliegen muss. Diese Vermutung wird durch die Psychiaterin Dr. med. Nahlah Saimeh bestätigt: „Es spricht daher vieles für die Diagnose einer paranoid-halluzinatorischen Schizophrenie.“ https://www.faz.net/…/psychiaterin-es-spricht-vieles-fuer-e… Wenn also bereits ein Laie erkennt, dass hier etwas in bedrohlicher Weise nicht stimmt, dann müssen geschulte Spezialisten beim Generalbundesanwalt doch reagieren und Informationen zu diesem Mann zusammentragen. Dabei hätte auffallen müssen, dass ein Mann in dieser geistigen Verfassung seit Jahren einen Waffenschein und scharfe Waffen hat. Die Frage muss zwingend geklärt werden: Wie konnte das geschehen? Und warum wird stattdessen seit gestern ein ganz anderes, in unserem Land längst wohlbekanntes Narrativ zu installieren versucht, nämlich dass unsere Bürgerpartei eine Mitverantwortung an dieser Tat trage? Das ist so plump, das ist so schäbig, das ist eine so ekelhafte Instrumentalisierung der Opfer für die eigenen politischen Zwecke, sprich: um den unliebsamen Konkurrenten noch stärker zu stigmatisieren, als man dies ohnehin schon in den letzten Wochen und Monaten getan hat. Es ist einfach widerlich. Und wie widerlich sich Einzelne äußerten, sei auch hier dokumentiert: https://www.merkur.de/…/hanau-hessen-schuesse-shisha-bars-a… Annegret Kramp-Karrenbauer spricht von „Rechtsextremen, ja, ich sage auch ganz bewusst Nazis“ in unseren Reihen, und verteidigt die Ausgrenzung unserer Bürgerpartei: „Wie wichtig es ist, diese Brandmauer zu halten, das sieht man an einem Tag wie heute.“ „Das Milieu von Taten wie in Hanau wird ideologisch genährt von Faschisten wie Höcke“, twitterte SPD-Staatsminister Michael Roth. Aber damit des Skandals noch nicht genug, denn er legte noch einen drauf: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus!“ Es ist einfach unfassbar. Unsere strikt rechtsstaatstreue Bürgerpartei als politischer Arm des Rechtsterrorismus. Man fragt sich wirklich, ob diese Menschen noch in den Spiegel schauen können. Rechtsterrorismus und AfD, das ist offenbar das aktuelle Framing, welches in die Köpfe gebracht werden soll, denn auch der Grünen-Abgeordnete Dieter Janecek twitterte: „Stichwortgeber für diesen Rechtsterrorismus ist unter anderem Björn Höcke, laut #Gauland die Mitte der AfD.“ Und selbstverständlich darf auch ein GEZ-Günstling nicht weit sein, wenn es darum geht, uns die Schuld für die Tat eines Verrückten in die Schuhe zu schieben; so twitterte nämlich ZDF-Mann Jan Böhmermann: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus und ihre Apologeten, Verharmloser und Ermöglicher sind ebenfalls für diesen Terror verantwortlich.“ Da wollte auch der ARD-Mann Rainald Becker in seinem Kommentar in den „Tagesthemen“ keinesfalls zurückstehen; er sagte allen Ernstes das Folgende: „Hanau zeigt: Es gibt einen Zusammenhang zwischen den Brandstiftern der AfD und rechter Gewalt.“ Anschließend zitierte er Bertolt Brecht mit einer Warnung vor den Nachfolgern der Nazis und sagte dann: „Brecht hat recht. Faschisten und Rechtsextreme agieren täglich unter uns – in unseren Parlamenten, auf den Straßen, sie versprühen ihr ideologisches Gift mal offen, mal subkutan.“ Nochmals: Widerlich. Warum haben unsere Gegner in Politik und Medien nicht wenigstens in Anbetracht dieses monströsen Verbrechens die Größe, auf die FAKTEN zu schauen, dann zuzugeben, dass hier ein psychisch schwer gestörter Mann, anstatt in der Psychiatrie behandelt zu werden, auf unschuldige Bürger losgelassen wurde, und schließlich festzustellen, DASS UNSERE AfD DAMIT EXAKT GAR NICHTS ZU TUN HAT? Stattdessen versuchen die ganzen versammelten bigotten Pharisäer der anderen Parteien sowie auch wichtige Akteure der Medien, den Bürgern in Endlosschleife das exakte Gegenteil zu suggerieren. Einer ähnlich widerwärtigen politischen Instrumentalisierung einer schrecklichen Tat eines völlig zweifelsfrei psychisch schwerkranken Irren kann ich mich nicht entsinnen, wo stattdessen doch allein Zusammenstehen und Trauer angezeigt wären. Es ist tief beschämend, was hier geschieht! Aber selbst die Scham ist denen, die das tun, offenbar abhanden gekommen. Noch ein Letztes. Wie gestern auch bekannt wurde, steht der Vater des Täters den Grünen nahe, da er im Jahr 2011 auf deren Liste kandidierte. So weit, so uninteressant – für diese Tat spielt es überhaupt keine Rolle, welche politische Einstellung der Vater dieses schwerkranken Menschen hat. Was aber wäre los in unserem Land, wenn der Vater dieses Mörders sich nicht bei den Grünen engagiert hätte, sondern bei uns? Jeder weiß genau, welche Art der Sippenhaft sofort über unsere gesamte Partei verhängt worden wäre – wer das ernsthaft bestreitet, ist entweder ein Phantast oder ein Lügner. Darüber sollten sich all die genannten Pharisäer einmal Gedanken machen. In Anbetracht des schrecklichen Verbrechens verzichte ich auf meine übliche Schlussformel.
Doku über Basketball-Star Michael Jordan : Ein letztes Tänzchen Die von Basketball-Fans heiß ersehnte ESPN-Doku über Michael Jordan läuft an – und zeigt einen Superstar, der auch fies sein konnte. „That was god disguised as Michael Jordan“, sagt Larry Bird und schüttelt ungläubig lächelnd den Kopf. Er erzählt von einem jungen Michael Jordan, der 1986 gegen seine Boston Celtics unglaubliche 63 Punkte erzielt hat – der Rekord für ein NBA-Playoffspiel. Dieser Satz, den Bird in der am Montag erstmals auf Netflix ausgestrahlten ESPN-Dokumentation „The Last Dance“ sagt, wirkt nicht anmaßend. Der Gottvergleich muss für jeden Basketballfan folgerichtig klingen. Immerhin handelt es sich bei der Doku um die Neuerzählung einer allen Fans wohl bekannten Heldengeschichte. Die Chicago Bulls dominieren die amerikanische Profiliga in den 1990er Jahren und gewinnen sechs Titel in sieben Jahren. Angeführt werden sie von einem pathologisch erfolgssüchtigen Ausnahmetalent, das nicht verlieren kann. Michael Jordans individuelle Brillanz und sein unübertroffener Teamerfolg sind bis heute das Maß aller Dinge im amerikanischen Profisport. Die 10-teilige Doku-Serie bietet einen Anlass, dem „Besten aller Zeiten“ wieder gebührend zu huldigen. Seit über einem Jahr wird die Vorfreude in den US-Medien geschürt. Von „nie zuvor Gesehenem“ und einem „ganz anderen Jordan“ ist da die Rede gewesen; die Doku verarbeitet 10.000 Stunden Videomaterial aus der Saison 1997/98, das bis dato unter Verschluss gehalten wurde. Die Aussicht auf intime Aufnahmen aus der Kabine und aus dem Training versetzt Basketball-Nerds weltweit in Aufregung. Für genau diese Jünger von His Airness ist die Doku auch gemacht. Sie gleichen Fans von Fantasy-Trilogien, denen die Veröffentlichung von Bonusszenen einen Anlass gibt, ihren Lieblingsfilm zum hundertsten Mal anzuschauen. Denn die ersten beiden Folgen der Serie lassen vermuten, dass das neue Material keine andere Geschichte erzählen wird. Die Doku erneuert eine Legende und frischt den Mythos um Air Jordan im kollektiven Basketballgedächtnis auf. Die Anfangsszene der Doku ist bezeichnend: Vor dem ersten Heimspiel der so dramatischen letzten Saison spricht der Star der Chicago Bulls in der dritten Person zu seinen Fans. „Erinnert ihr euch, als sie 1984 Michael Jordan nach Chicago holten?“ Krampfiger Ehrgeiz Oder könnten wir doch ein anderes Gesicht unseres Helden präsentiert bekommen? Nicht zuletzt war es Jordan selber, der das ominöse Videomaterial bis 2016 unter Verschluss hielt. Die Erzählung vom Superhelden Michael Jordan ist kompliziert, denn er war nie der gütige und bescheidene Star mit Vorbildfunktion. Zu seiner Erfolgsgeschichte gehörten genauso ein arroganter Individualismus, ein krampfhaft rücksichtsloser Ehrgeiz wie sein Killerinstinkt. Dieser „böse“ Mike kommt auch in „The Last Dance“ zum Vorschein. Die Bulls verlieren: Jordan ist nicht ansprechbar und stiert manisch ins Nichts. Im Training: Jordan schreit zornig seine alternden Mitspieler an. Nach dem Spiel: Jordan zieht über die Figur des untersetzten und unbeliebten Managers der Chicago Bulls, Jerry Krause, her. Trotzdem vermitteln die ersten zwei Folgen der Dokumentation eher das Bild eines Michael Jordan, der, von fehlbaren Menschen umgeben, sich nicht zu schade ist, alles Nötige zu tun, um zu gewinnen. Immerhin ist die Ausgangssituation seiner letzten Saison in Chicago denkbar schlecht. Seine Mitspieler sind mittlerweile nicht mehr wettbewerbsfähig, die Verantwortlichen der Bulls wollen das Team auflösen und lassen wegen privater Streitigkeiten jegliche Professionalität vermissen. Selbst Jordans Co-Star Scottie Pippen boykottiert das Team, denn er fühlt sich nicht ausreichend wertgeschätzt. Dass radikale Methoden nötig sind, um trotz der widrigen Umstände die gewohnte sportliche Dominanz zu zelebrieren, wird genauso klar wie der Fakt, dass nur Michael Jordan wissen kann, wie diese Methoden auszusehen haben. Jordan ist nicht nahbar, es ist auch die Unerreichbarkeit des getriebenen Ausnahmekönners, die ihn zu einer Legende macht. Es bleibt abzuwarten, wie der Regisseur (Jason Hehir) die Ambivalenz dieser Heldengeschichte in den weiteren acht Episoden darstellen wird. Ist unser Gott ein Arschloch? Oder noch interessanter: Ist das überhaupt wichtig, wenn man sechs Titel gewinnt? Michael Jordan für seinen Teil prophezeit in einem Interview, nachdem er die Doku geschaut hat: „You’re gonna think I’m a horrible guy.“
Mehr Sport, weniger Süßes, gelassener werden oder endlich die große Liebe oder den Traumjob finden: Veränderung beginnt für viele Menschen nicht mit dem ersten Schritt, sondern im Januar. Im neuen Jahr soll alles anders werden - und damit das gelingt, haben viele Menschen sehr viel zu tun. Hier erzählen zwei Frauen und zwei Männer, warum der Januar für sie der stressigste Monat des Jahres ist. "Wir bekommen im Kundenservice bis zu 25.000 Anfragen pro Woche" Parship Lisa, Teamleiterin im Kundenservice der Partnervermittlung Parship "Bei uns ist im Januar Urlaubsstopp, wir brauchen im Kundenservice jeden unserer 80 Mitarbeiter. Bei Parship melden sich im Januar bis zu 50.000 neue Kunden pro Woche an. Während der Feiertage lassen vermutlich viele das Jahr Revue passieren, und wenn dann an Silvester alle Freunde in den Armen ihrer Partner liegen, nehmen sich viele vor, jetzt aber mal wirklich nach der Liebe zu suchen. Ein Parship-Abo ist auch ein beliebtes Weihnachtsgeschenk, das sehen wir an der Zahl der vor Weihnachten verkauften Gutscheine. Im Kundenservice bekommen wir im Januar bis zu 25.000 Anfragen pro Woche, das sind 5000 bis 7000 Anliegen mehr als in anderen Monaten. Die Fragen reichen von 'Hilfe, meine Kreditkarte funktioniert nicht' bis zu 'Was soll ich zum ersten Date anziehen?' oder 'Welches Foto finden Sie als Profilbild besser?' Es ist ein sehr vielfältiger Mix, von reinen Sachbearbeitungsthemen bis hin zu persönlicher Betreuung. Für mich macht das den Reiz der Arbeit aus. Wenn die Kunden das möchten, schauen wir uns auch ihre Fotos an und geben Feedback. Oft helfen schon vermeintlich einfache Tipps: Auf dem Profilbild sollte man sich von vorne zeigen, ohne Sonnenbrille. Zum ersten Date zieht man am besten etwas an, in dem man sich wohlfühlt. Wer nie Krawatte oder Pumps trägt, sollte das auch beim ersten Date nicht tun. Und statt einem Treffen im Restaurant empfehlen wir eine gemeinsame Aktivität: ein Spaziergang, ein Besuch im Museum, in der Kletterhalle oder eine Kanutour. Das ist oft angenehmer, weil man gleich ein Thema hat, über das man sprechen kann, und auch einfach wieder aus der Situation herauskommt. Natürlich bekommen wir auch Frust ab. Wir sind für viele der erste Anlaufpunkt, vielleicht sogar noch eher als die besten Freunde, weil wir objektiv sind. Wir versuchen dann, die Leute mit Feingefühl abzuholen. Manche haben sehr festgefahrene Vorstellungen: Der Partner soll zwischen 1,71 Meter und 1,75 Meter groß sein, nur zwischen 40 und 45 Jahre alt. Da ist die Suche natürlich schwierig. Die schönsten Momente sind für mich, wenn jemand schreibt: Ich habe Ihre Tipps befolgt, und es hat geklappt! Das kommt gar nicht so selten vor. Wir haben im Büro mehrere Wände mit Fotos von Paaren, die sich über Parship kennengelernt haben. Es gab auch schon Paare, die spontan eine Flasche Sekt vorbeigebracht haben oder auf dem Weg in den Urlaub unser Büro besucht haben. 38 Prozent der Kunden, die sich bei Parship abmelden, geben als Grund an, einen Partner gefunden zu haben. Und ich vermute, die Erfolgsquote ist eigentlich noch höher, denn nicht jeder füllt nach der Kündigung den Fragebogen aus. Gerade Frischverliebte haben da vermutlich andere Prioritäten." (vet) "Mund abputzen, weitermachen" Privat Kirsten Lüttgen, 46, Abnehm-Coach bei WW (früher Weight Watchers) "Bei uns geht es schon ab dem zweiten Weihnachtsfeiertag richtig los. Da startet unsere Werbekampagne im Fernsehen. Ich leite WW-Studios an drei Standorten: Horrem, Eschweiler und Pulheim. Derzeit habe ich sechs Workshops, im Januar werde ich das auf neun erhöhen. Der Bedarf ist da. Es kommen immer rund 50 Prozent neue Teilnehmer hinzu, in manchen Gruppen sind wir dann mehr als 40. Das ist für mich aber kein Stress, im Gegenteil: Ich freue mich darauf, weil die Neuen so viel positive Grundstimmung mitbringen. Das ist aber kein reines Saisongeschäft mehr - die Menschen begreifen immer mehr, dass Diäten nichts bringen, sondern dass man das ganze Jahr über ein gesundes Leben führen sollte. Achtsamkeit, Wohlbefinden und Gesundheit haben einen ganz anderen Stellenwert erhalten als das reine Gewicht auf der Waage. Ich als Coach kann helfen, gute Gewohnheiten zu erkennen und zu etablieren. In die Workshops kommen auch immer mehr Männer - in der Stadt ist deren Anteil allerdings deutlich höher als auf dem Land. Das ganze Jahr über voll sind die sogenannten AtWork-Workshops, die in Unternehmen stattfinden: Das sind abgeschlossene Kurse über 13 Wochen, die der Arbeitgeber bucht und finanziell unterstützt. Ich bin selbst übrigens eher kein Typ für Silvestervorsätze. Diese Vorsätze sind meist viel zu hoch gegriffen und passen nicht zum eigenen Lebensstil, so hat man dann auf Dauer kaum Lust, diese umzusetzen. Aber natürlich spreche ich meine Teilnehmer auf deren Vorsätze an. Meine Herausforderung dabei ist, dass der Vorsatz gleich so realistisch gefasst wird, dass er eine Chance hat, den Januar zu überleben. In der Theorie weiß ja eigentlich jeder, was man besser machen könnte. Wenn man mal scheitert, dann gibt es nur eins: positiv denken. Und sich damit motivieren, indem man sich klarmacht: Was hast du trotzdem bewusster und anders gemacht als früher? Ein Ausrutscher fällt da gar nicht so ins Gewicht. Ich sage immer: Mund abputzen, weitermachen." (mh) "Mein Tipp: Mit der Trennung bis zum 1. Januar warten" Nikolaus Grünwald Tobias Zink, 46, Scheidungsanwalt aus Stuttgart "Nach Weihnachten und nach den Sommerferien melden sich schätzungsweise doppelt so viele Mandanten wie in normalen Monaten. Über die Feiertage und im Urlaub suchen Paare eben Frieden und Harmonie - aber ein Ehepaar in der Krise kann das nicht finden. Es fehlt der Alltag, der sonst von den Eheproblemen ablenkt. Kein Paar trennt sich wegen zwei schlechter Wochen oder einem einzigen Streit unter dem Weihnachtsbaum. In der Regel entwickelt sich die Krise über Jahre hinweg. Die häufigsten Gründe: ein neugeborenes Kind, Hausbau, mangelnde Wertschätzung und Kommunikation. Zum Ende des Jahres wird auch in der Liebe Bilanz gezogen und ein Partner hat das Bedürfnis nach einem Neuanfang. Mein beruflicher Tipp: Wer mit der Trennung bis zum nächsten Jahr wartet, kann kräftig Steuern sparen. Denn erst im auf die Trennung folgenden Kalenderjahr ist das günstige Ehegattensplitting nicht mehr möglich. Ein Beispiel: Wer sich noch vor Silvester trennt, muss ab dem 1. Januar sofort nach Lohnsteuerklasse 1 oder 2 versteuern. Bei einer Trennung ab 2. Januar greift das erst im darauffolgenden Jahr - und das Ehepaar spart somit Geld. Inzwischen hat unsere Kanzlei so viele Anfragen, dass ich neue Mandanten fast nur noch auf Empfehlung von Bekannten oder Kollegen annehme. Aber selbst das wird manchmal zu viel - vor allem Anfang des Jahres. Dann müssen wir neue Anrufer ablehnen, denn eine gute Beratung braucht seine Zeit. Schon das erste Beratungsgespräch dauert zwei Stunden. Es geht dann um die Grundsätze von Trennung, Scheidung und Unterhalt: Wie lange dauert es vor Gericht? Was steht mir zu oder was muss ich zahlen? Und wie wird das Vermögen aufgeteilt? Die allermeisten, die sich wegen der Trennung beraten lassen, lassen sich am Ende auch tatsächlich scheiden." (faq) "Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt " Valentin Heyde Frank Legeland macht Öffentlichkeitsarbeit für die New Work SE, der Betreiberin des beruflichen Netzwerks Xing "In den ersten zehn Wochen des Jahres sind unsere Nutzer deutlich aktiver als in den anderen Monaten. Sie tauschen ihre Profilbilder aus, überarbeiten ihre persönlichen Stärken oder vernetzen sich mit Freunden und Bekannten - über alle Branchen und Altersgruppen hinweg. Gerade in den letzten Tagen des Jahres fangen viele an, sich über ihren Job Gedanken zu machen: Passt die Arbeit in mein Leben? Was ist wichtiger für mich: ein hohes Gehalt, ein netter Chef oder eine gute Work-Life-Balance? Für das neue Jahr nehmen sich dann viele nicht nur vor, gesünder zu essen oder mehr Zeit mit der Familie zu verbringen, sondern auch, beruflich neu anzufangen. Das zeigt auch eine Forsa-Studie, die wir in Auftrag gegeben haben: Rund ein Drittel der deutschen Beschäftigten kann sich demnach vorstellen, im neuen Jahr den Job zu wechseln. Sieben Prozent planen das sogar ganz konkret. Dazu passt, dass die Verweildauer von Mitarbeitern in Unternehmen schon seit einigen Jahren immer weiter sinkt. Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt, und in unseren Foren werden fleißig Fragen diskutiert, die die Arbeitswelt betreffen. Dieser Trend lässt nach einiger Zeit allerdings etwas nach - spätestens, wenn die Sommerferien beginnen. In der Urlaubshitze denken nämlich nicht allzu viele an die Arbeit." (faq)
Affenhaus in Krefeld: Schockierende Details zu Feuer-Katastrophe an Silvester Teilen Bei einem Großbrand in Krefeld ist das Affenhaus des Zoos niedergebrannt - mehr Tiere als zunächst angenommen verstarben dadurch. Die beiden überlebenden Affen scheinen sich zu erholen. In der Silvesternacht kam es in Krefelder Zoo zu einem verheerenden Brand. Das Affentropenhaus brannte völlig nieder - fast alle Affen starben. Eine Himmelslaterne ist die Brandursache - Frauen wussten nicht, was sie auslösen. Update vom 16. Februar 2020, 21.02 Uhr: Mehrere Wochen nach dem verheerenden Brand des Affenhauses im Krefelder Zoo wird langsam das genaue Ausmaß der Katastrophe klar. So berichtet die dpa nun unter Berufung auf eine Vorlage für den Stadtrat, dass mehr als 50 Tiere durch das Feuer getötet worden sein sollen - also rund 20 Tiere mehr als zunächst angenommen. Die beiden Schimpansen, die das Feuer überlebt hatten, sind nach früheren Angaben des Zoos auf dem Weg der Besserung. Brand in Krefelder-Affenhaus: Ruine wird abgerissen Die Ruine des Zoos soll in den kommenden Tagen abgerissen werden, begonnen wird zunächst mit dem Abtragen der stählernen Überrisse des Daches. Der durch die Abrissarbeiten bewirkte Lärm werde laut Stadtverwaltung allerdings eine „besondere Herausforderung“ darstellen, weshalb eventuell eine Umsiedlung der benachbarten grauen Riesenkängurus notwendig werde. Feuer-Katastrophe in Krefeld: Comedian amüsiert sich - So geht es den überlebenden Affen Update vom 22. Januar 2020: Nach dem Brand im Krefelder Zoo sind die beiden überlebenden Schimpansen weiter auf dem Weg der Besserung. Männchen Limbo zeige seit vergangenem Freitag wieder Imponierverhalten. Er sträube sein Fell, klopfe laut gegen Metalltüren und wedle mit Ästen, berichtete eine Sprecherin. „Das hat er zuvor nicht gemacht.“ Dies zeige, dass der Schimpanse sich weiter psychisch stabilisiere. Für das Weibchen Bally sei dieses Dominanzverhalten des Schimpansen-Männchens normal. „Die Pfleger sind erleichtert“, sagte die Sprecherin. Für den Freitag (24. Januar) ist in Krefeld eine Gedenkveranstaltung zur Unterstützung des Zoos geplant. Nach Angaben des Zoos sind die äußeren Wunden der beiden Schimpansen verheilt. Sie haben ein neues, abgeschirmtes Domizil in den Innenanlagen des Gorillagartens auf dem Gelände - allerdings ohne Kontakt zu der im Zoo lebenden Gorillafamilie. Auf lange Sicht sollen Bally und Limbo in einen anderen Zoo umziehen und dort idealerweise mit anderen Schimpansen gemeinsam leben, teilte der Zoo mit. Feuer-Katastrophe in Krefeld: Comedian amüsiert sich über tote Tiere - „Affen brennen richtig gut“ Update vom 21. Januar 2020: Nach dem tragischen Brand im Krefelder Zoo nimmt die Bestürzung in Deutschland auch drei Wochen nach der Silvesternacht nicht ab. Dies bekam nun auch Comedian Felix Lobrecht zu spüren. Wie Bild berichtet, amüsierte sich der 31-Jährige offenbar über den Brand im Affenhaus*. In seinem aktuellen Bühnenprogramm soll Lobrecht demnach sagen: „Ich glaube auch, Affen brennen richtig gut. Wegen ihrem Fell. Die tragen permanent eine Jacke aus Grillanzündern.“ Nicht bei allen Fans soll das gut angekommen sein, wie Bild weiter erklärt. Der Comedian selbst äußerte sich über seine makaberen Aussagen bislang nicht. Feuer-Katastrophe in Krefeld: So geht es den noch lebenden Schimpansen nach der Tragödie Update vom 15. Januar: Inzwischen gibt es neue Details vom Feuer-Drama in Krefeld. Ein Polizist musste eine Maschinenpistole auf einen Affen richten. Update vom 7. Januar 2020, 9.42 Uhr: Bei der Brandkatastrophe im Krefelder Zoo sind in der Silvesternacht 21 Tiere ums Leben gekommen. Nur die Schimpansen „Bally“ und ihr Sohn „Limbo“ hatten Glück und überstanden das Feuer mit leichten Brandverletzungen. Am Montag hat der Zoo Krefeld via Facebook über den aktuellen Gesundheitszustand der beiden Affen informiert. Ihnen gehe es sechs Tage nach dem Brand gesundheitlich gut. „Sie haben Verbrennungen an Händen, Füßen und im Gesicht, aber das Haarkleid ist vollständig erhalten. Beide essen und trinken gut. Aktuell sind sie noch zusammen in den Krankenräumen, werden aber in den nächsten Tagen den dritten, nicht einsehbaren Abschnitt der Gorilla-Garten-Innenanlage beziehen“, heißt es auf der Facebook-Seite. Auch zu derzeit kursierenden Gerüchten bezüglich einer Grabstätte äußert sich der Zoo. „Die Zoomitarbeiter, die seit vielen Jahren einen engen Kontakt mit den Tieren pflegten, haben sich im Rahmen ihrer Trauerbewältigung gegen eine Urnengrabstätte auf dem Zoogelände ausgesprochen. Die Zooleitung wird diesen Wunsch respektieren“, wird im Post mitgeteilt. In fernerer Zukunft solle ein Gedenkort im Zoo eingerichtet werden. Affen-Tragödie in Krefeld: Himmelslaternen-Firma erklärt sich nach makaberer Werbung Update vom 6. Januar 2020: Nach dem die britische Firma Night Sky für ihren Tweet kritisiert wurde, in dem Verbraucher dazu aufgerufen wurden, nur hochwertige Himmelslaternen von Night Sky steigen zu lassen, hat das Unternehmen reagiert. In mehreren Tweet hat sich Night Sky entschhuldigt und auf das eigene Engagement in mehreren Wohltätigkeitsorganisationen hingewiesen. Das Unternehmen hätte lediglich auf neueste Standars in Sachen Himmelslaternen und den verantwortungsbewussten Gebrauch hinweisen wollen, heißt es in einem von mehreren nachfolgenden Tweets. Night Sky bedanke sich für die Kommentare und die Sensibilisierung für den schrecklichen Unfall von Krefeld. Himmelslaternen-Unternehmen: Makabere Werbung nach Affenhaus-Drama im Krefelder Zoo Update vom 4. Januar, 20.43 Uhr: Die Tragödie der Silvesternacht ist noch immer schwer zu verstehen, doch nun schockiert eine britische Firma mit einer wahrlich geschmacklosen Werbung. Das Affenhaus in Krefeld brannte laut Ermittlern nachweislich durch eine sogenannte Himmelslaterne ab. Die Firma Night Sky Lanterns aus Großbritannien nutzt diese Tatsache, um ihr eigenes Produkt zu bewerben. Über Twitter erklärte das Unternehmen, das genau solche Himmelslaternen herstellt und vertreibt, in Gedenken an die toten Affen und anderen Tiere 30 ihrer eigenen Himmelslaternen steigen zu lassen. In dem Tweet nach dem Brand in dem Krefelder Zoo heißt es: „Lasst uns 30 Himmelslaternen anzünden, um dieser Tragödie zu Gedenken. Hoffentlich hilft das, alle daran zu erinnern, nur Himmelslaternen aus hochwertigen Materialien zu verwenden.“ Bei Kunden des Unternehmens kommt diese Botschaft alles andere als gut an. Über Twitter entlädt sich prompt die Wut einiger User. Im Sperrzonengebiet rund um das ehemalige Atomkraftwerk Tschernobyl ist ein Waldbrand ausgebrochen. Nun soll dort eine erhöhte Radioaktivität gemessen worden sein. Affenhaus-Brand in Krefeld: Zoo mit „großzügiger Absperrung“ wieder geöffnet Update vom 4. Januar, 12.28 Uhr: Der Deutsche Tierschutzbund hat es bereits gefordert, nun ziehen vier Tierparks in Sachen-Anhalt nach. Sie fordern nach dem Affenhaus-Brand in Krefeld eine Verbots-Zone für Feuerwerk rund um Zoos. Die Zoos in Halle, Magdeburg, Aschersleben und Köthen argumentieren unter anderem damit, dass die Tiere mit starkem Stress auf den Krach der Raketen und Böller reagierten. Die Knalllkörper könnten in den Zooanlagen landen und dort Feuer auslösen. Kommunalpolitiker seien nun am Zug. „Ein 500 Meter breiter Streifen um die Anlagen wäre bei zentral gelegenen Stadtzoos sinnvoll“, sagte Alexander Beck, Leiter des Ascherslebener Zoos, der Mitteldeutschen Zeitung. Zoo-Chef: Nach Krefelder Unglück Brandschutz für Tiere überdenken Update vom 4. Januar: Der verheerende Brand in einem Affenhaus in Krefeld gibt auch anderen Zoo-Chefs zu denken: Tierparks sollten aus Sicht des Karlsruher Zoo-Chefs ihre Brandschutzmaßnahmen anpassen. „Wir müssen das Thema noch mal differenzierter angehen“, sagte Matthias Reinschmidt der dpa. Denkbar sei etwa die Installation neuer Feuermelder, die bei plötzlichen Temperaturschwankungen anschlagen. Zudem könnten mehr Kontrollgänge sowie kombinierte Innen- und Außengehege, bei denen Tiere Tag und Nacht raus können, mehr Sicherheit schaffen. Speziell an Silvester könnte auch eine Art Sicherheitszone um Zoos Tiere besser schützen, meinte er. Auf keinen Fall dürfe der Brand in Krefeld Anlass sein, generell die Affenhaltung in Zoos in Frage zu stellen, sagte Reinschmidt: „Wir sehen uns als Zentren der Arterhaltung.“ Gerade für vom Aussterben bedrohte Arten wie Orang-Utans brauche man jeden verfügbaren Platz. Von ehemals rund einer Million Orang-Utans auf der Erde gebe es inzwischen nur noch 50.000 in der freien Natur - auch weil immer mehr Wälder abgeholzt werden. Derzeit leben ihm zufolge 1200 Orang-Utans in Zoos. Um die genetische Vielfalt zu sichern, sollten es nach seiner Meinung noch mehr sein. Der Krefelder Zoo ist indes zwei Tage nach dem Unglück seit Freitag wieder für Besucher geöffnet - „allerdings mit großzügiger Absperrung rund um das verbrannte Affenhaus“, wie es auf der Zoo-Facebook-Seite hieß. „Wir können verstehen, dass sicher viele von euch das Gebäude besuchen möchten, um Abschied zu nehmen; allerdings befürchten wir auch Schaulustige und bitten daher um Verständnis für diese Maßnahme", schrieb der Zoo weiter. Traurige Nachricht für überlebende Affen - das droht den verdächtigen Frauen Update 21.36 Uhr: Trotz des tragischen Unglücks, das die Himmelslaternen auslösten, nimmt Zoo-Sprecherin Petra Schwinn die Mutter und ihre beiden Töchter in Schutz: „Unser Mitgefühl ist auch bei den Frauen. Denn es ist, glaube ich, sehr klar, dass diese drei Frauen aus gutem Gewissen gehandelt haben. Sie hätten sich nie vorstellen können, dass sie solch eine Katastrophe auslösen.“ Und weiter: „Es ist ein unglaublicher Unglücksfall, der uns – und auch die drei Frauen – sicherlich das Leben lang begleiten wird.“ Kriminalhauptkommissar Gerd Hoppmann hatte am Donnerstag auf einer Pressekonferenz gesagt, die Frauen würden einen „sehr verantwortungsbewussten“ Eindruck machen, hätten die fünf Todeslaternen im Internet bestellt – und gedacht, es sei erlaubt, sie steigen zu lassen. Sie wurden mitten in der Nacht von den Wassermassen überrascht: in Moskau sind fünf Menschen in kochend heißem Wasser ertrunken. Zoo-Brand in Krefeld: Traurige Nachricht für überlebende Affen - das droht den verdächtigen Frauen Update 15.20 Uhr: Drei Frauen haben sich nach dem Brand im Krefelder Zoo freiwillig bei der Polizei gemeldet und gestanden, dass sie verbotenerweise die Himmelslaternen gezündet hatten. Eine davon löste ersten Erkenntnissen zufolge das Feuer im Affenhaus aus. Nun ermittelt die Polizei gegen die 60-jährige Mutter und ihre Töchter. Ob es jedoch tatsächlich zu einer Verurteilung kommen wird, bleibt fraglich. „Problematisch ist, dass hier zunächst einmal aufgeklärt werden muss, welche Himmelslatere denn genau für das Unglück verantwortlich ist“, zitiert die Bild den Rechtsanwalt Oliver Allesch zu dem Vorfall. Man müsse jeder der drei Frauen genau nachweisen können, wer welchen Lampion angezündet hat. Weiter sagt der Anwalt: „Wenn nicht aufgeklärt werden kann, welche Laterne konkret für den Brand verantwortlich ist, müssten eigentlich alle Betroffenen freigesprochen werden bzw. bereits deren Strafverfolgung im Ermittlungsverfahren eingestellt werden.“ Affenhaus-Brand in Krefeld: Traurige Nachricht für überlebende Affen - Zeuge schildert dramatische Details Update 13.15 Uhr: Wie durch ein Wunder haben zwei Schimpansen den verheerenden Brand im Krefelder Zoo überlebt. Insgesamt 21 Affen kamen ums Leben, darunter acht Menschenaffen. „Bally“ und ihr Sohn „Limbo“ hingegen hatten Glück und überstanden die Katastrophe, sie trugen leichte Brandverletzungen davon. Die Zoo-Sprecherin Petra Schwinn sagte gegenüber der Bild: „Über das Trauma, das sie erlitten haben, können wir noch nichts sagen.“ Derzeit befinden sich die beiden Schimpansen in einem Übergangsgehege. Wie es langfristig mit den Tieren weitergeht, steht noch nicht im Detail fest. Sicher ist jedoch, dass sie „auf lange Sicht nicht im Krefelder Zoo bleiben“. Laut Schwinn hätten andere Zoos angeboten, die Schimpansen aufzunehmen. Für die restlichen Affen, die bei dem Feuer ums Leben kamen, wird es keine Beerdigung geben. Das Gesetz gibt vor, dass die Tiere in einen entsprechenden Verabeitungsbetrieb gebracht werden müssen. Jedoch sei eine Trauerfeier für die Mitarbeiter des Zoos angedacht. Update 10.50 Uhr: Nachdem sich die drei verantwortlichen Frauen für das Feuer im Krefelder Zoo im Anschluss an die Katastrophe selbst gestellt haben, ermittelt nun die Polizei gegen die 60-jährige Mutter und ihre beiden Töchter. Den Täterinnen kann nach dem Brand im Affenhaus eine schwere Strafe drohen. Affenhaus-Brand in Krefeld: Video zeigt grausame Bilder - Augenzeuge: „Das Feuer steigt und steigt ...“ Update vom 3. Januar 2020, 9.54 Uhr: Das tragische Silvester-Drama im Krefelder Zoo, es berührt tausende Menschen. Mehr als 30 Tiere starben durch einen Brand im Affengehege. „Die Anteilnahme ist riesig“, sagte Zoo-Sprecherin Petra Schwinn der Bild-Zeitung. „Es kamen Menschen aus ganz Nordrhein-Westfalen, sogar Belgien, um Blumen und Kerzen niederzulegen.“ Die Täterinnen selbst sind verzweifelt. Es handelt sich um drei Frauen aus Krefeld. Eine Mutter und ihre beiden erwachsenen Töchter (30 bis 60 Jahre), stellten sich noch an Neujahr der Polizei. Sie hatten im Radio gehört, dass eine fliegende Himmelslaterne den Brand im Affenhaus ausgelöst hatte. Bei der Polizei gaben die Frauen an, fünf solcher Papierlaternen aufsteigen gelassen zu haben. Der Leiter der Ermittlungskommission Gerd Hoppmann: „Es tut ihnen unendlich leid.“ Die Bild-Zeitung sprach mittlerweile mit einem Augenzeugen, der sich Bilal nennt und das Inferno filmte: Es zeigt die grausamen Szenen, als das Affengehege niederbrannte. „Das Feuer steigt und steigt und hört gar nicht auf“, erklärt er seine Bilder. Er habe jedoch nicht sehen können, wie es zu dem Brand kam. Als sie das Feuer entdeckt hatten, riefen die Bekannten Bilals Feuerwehr und Polizei. Wie wir nun wissen - die Hilfe kam für die meisten Affen zu spät. Update vom 3. Januar 2020, 6.43 Uhr: Nach dem verheerenden Brand im Affenhaus öffnet der Zoo in Krefeld am Freitag ab 9 Uhr wieder. Für die Tiere, die in den Flammen starben, soll es zoointern eine Trauerfeier geben. Nur zwei Schimpansen hatten in den Flammen überlebt. In Australien wüten derzeit heftige Waldbrände, die bereits mehrere Todesopfer forderten. Tausende Menschen müssen vor dem Feuer im Südosten des Landes fliehen. Ein Selfie von Feuerwehr-Männern aus Detroit sorgt gerade allerdings aus einem ganz anderen Grund für Empörung. Affenhaus-Brand in Krefeld: Zoo-Experte mit heftiger Kritik - Veraltete Bauweise Update vom 2. Januar 2020, 20.50 Uhr: Das Affenhaus im Krefelder Zoo hat erst vor kurzem eine Brandschutzprüfung bestanden. Trotzdem kam es zu dem verheerenden Brand. Zoo-Experte Willie Smits von der Borneo Orangutan Survival Foundation fordert im Gespräch mit der Bild ein Umdenken: „1975 war der Krefelder Zoo ein Vorbild für andere. Aber das war vor fast einem halben Jahrhundert.“ Mittlerweile gebe es aber neue Erkenntnisse, was den Bau von Gehegen angeht. Wichtig sei vor allem, dass es immer zugängliche Außengehege gebe. Dann hätten die Affen aus eigener Kraft raus gekonnt. Smits hofft, dass andere Tiergärten mit alten Anlagen „schnellstens Maßnahmen ergreifen, um das Risiko für die Menschenaffen zu verringern.“ Für ihn seien Menschenaffen keine Tiere, sagt er dem Blatt weiter. „Es sind Wesen mit Gefühlen, mit einer Seele. Wenn Sie einem Orang-Utan in die Augen blicken, sehen Sie eine andere Person. Darum müssen wir mit Orang-Utans auch wie mit Personen umgehen.“ Auch vom „Deutschen Tierschutzbund e.V.“ hagelt es nach der Pressekonferenz Kritik an den Brandschutz-Vorkehrungen im Krefelder Zoo. Gemäß Aussagen der Krefeld-Zoo-Verantwortlichen seien im Affenhaus aufgrund einer baurechtlichen Grauzone keine Brandmelder installiert gewesen. „Nach dieser Katastrophe muss das kritisch hinterfragt werden. Es gilt nun, das Baurecht eilig zu verschärfen und bestehende Tiergehege zu überprüfen und nachzurüsten. Neubauten dürfen nur genehmigt werden, wenn Brandschutz gewährleistet wird“, fordert der Präsident des Deutschen Tierschutzbundes Thomas Schröder. Affenhaus-Brand in Krefeld: Drama um drei verdächtige Frauen - erschütternde Details Update vom 2. Januar 2020, 13.30 Uhr: Am Donnerstag-Mittag informiert die Polizei Krefeld gemeinsam mit der Staatsanwaltschaft über ihre aktuellen Ermittlungsergebnisse: Demnach handelt es sich bei den mutmaßlichen Verursachern des Krefeld-Zoo-Brandes um drei Frauen im Alter zwischen dreißig und sechzig Jahren: Eine Mutter mit ihren zwei erwachsenen Töchtern habe laut Oberstaatsanwalt Jan Frobel gemeinschaftlich fünf Himmelslaternen angezündet und steigen lassen - die Handschrift auf den Laternen sind den drei Frauen zuzuordnen. Vier Laternen hat die Polizei gefunden, die fünfte Laterne dürfte den verheerenden Brand ausgelöst haben. Krefeld-Zoo-Beschuldigte stehen „unter Schock“ Die drei Frauen haben sich laut Polizei-Angabe am Neujahrstag freiwillig und ohne Anwalt gestellt - sie werden als Beschuldigte geführt. Gemäß Karin Kretzer von der Polizei Krefeld zeigen die drei Frauen besondere Reue: „Ihnen tut das alles unendlich leid. Die Frauen stehen unter Schock“. Alle drei befinden sich mittlerweile wieder auf freiem Fuß. Die Frauen müssen sich der fahrlässigen Brandstiftung verantworten, ihnen droht eine Freiheitsstrafe bis zu fünf Jahren oder eine erhebliche Geldstrafe. Frauen dachten, die Himmelslaternen seien legal „Die Menschen haben die Himmelslaternen im Internet gekauft und wollten sie mit guten Wünschen steigen lassen“, sagte Gerd Hoppmann, Leiter des Kriminalkommissariats, offenbar wussten die Frauen nicht dass die Himmelslaternen verboten seien. Hoppmann ergänzte: „Ich finde es hoch anständig, dass sich die Frauen gemeldet hätten. Die Tat ist damit weitgehend geklärt“. Weitere Details zu den Beschuldigten wollten die Ermittler nicht bekannt geben. Über den Zustand der verendeten Tiere sagte Hoppmann, dass die Tiere an Rauchvergiftungen oder Brandverletzungen gestorben seien - die verbrannten Tierkadaver ähnelten Menschenleichen, führte der erfahrene Ermittler Hoppmann aus. Auf die Krefelder Tier-Tragödie reagierte im Rahmen der Pressekonferenz auch die Supermarktkette Real: Sie nimmt das fast überall in Deutschland verbotene Produkt „Himmelslaterne“ aus ihrem Online-Shop. Den zwei überlebenden Krefelder Schimpansen geht es gut Die Sprecherin des Krefeld-Zoos, Karin Kretzer, hatte bei der Pressekonferenz am Donnerstag auch eine relativ gute Nachricht: „Den zwei überlebenden Schimpansen geht es den Umständen entsprechend gut. Sie haben von ihren Pflegern Essen und Trinken bekommen und angenommen.“ Die beiden Schimpansen könnten nicht mehr im Krefelder Zoo bleiben, da das Affenhaus aufgrund der großen Brandschäden nicht mehr aufgebaut werden kann und abgerissen wird. „Die Anteilnahme der Bevölkerung überwältigt uns“, sagte Zoo-Sprecherin Kretzer - den Krefelder Zoo hätten bereits viele Spenden und Spendenzusagen erreicht (Spendenkonto der Zoo Krefeld gGmbH: Sparkasse Krefeld, IBAN: DE 41 3205 0000 0000 0070 70, BIC: SPKRDE33XXX, Verwendungszweck: Spende Affenhaus). Der Zoo wird am Freitag wieder öffnen - für die Mitarbeiter des Zoos ist eine Trauerfeier geplant. Krefelder-Zoo-Direktor zeigt sich betroffen: „Das ist unglaublich“ Update vom 2. Januar 2020, 11.37 Uhr: Ein Meer aus Kerzen hat in der Nacht zum Donnerstag vor dem Krefelder Zoo an die mehr als dreißig verbrannten Tiere erinnert. „Das ist unglaublich“, sagte Zoo-Direktor Wolfgang Dreßen am Donnerstagmorgen im WDR2-Interview. Auch für die Mitarbeiter stehe nun - neben der Pflege der übrigen Tiere - die Trauerverarbeitung im Vordergrund. „Der Schmerz, der da ist, sitzt unglaublich tief.“ Konkrete Vorstellungen, wie es mit dem niedergebrannten Affenhaus und der Zucht der in der Wildnis teilweise bedrohten Tiere nun weitergehe, gebe es noch nicht, sagte Dreßen. Er stehe aber zur Menschenaffenhaltung im Krefelder Zoo, sagte der Direktor. Bei dem Feuer waren in der Silvesternacht mehrere Menschenaffen gestorben, darunter Orang-Utans, Gorillas und ein Schimpanse. Die Polizei ermittelt wegen fahrlässiger Brandstiftung. Die Ermittler meinen, dass eine zum Jahreswechsel gezündete Himmelslaterne den Brand ausgelöst haben könnte. Wie die „Bild“-Zeitung berichtet, sollen die Himmelslaternen laut dem Chef der Kriminalpolizei, Gerd Hoppmann, per Hand beschriftet gewesen sein. Der Zoo blieb auch am Donnerstag weiter geschlossen. Affenhaus abgebrannt: Verbotene Himmelslaternen schuld an Inferno? Mögliche Verursacher melden sich Update vom 1. Januar 2020, 21.01 Uhr: Es ist eine Tragödie - mehr als 30 Tiere hatten keine Chance. Bei dem Feuerinferno im Affenhaus des Krefelder Zoos sind 21 Affen gestorben, darunter acht Menschenaffen. Mit ihnen wurden Flughunde und Vögel aus den afrikanischen Regenwäldern Opfer der Flammen. „Wie durch ein Wunder haben die Schimpansen Bally und Limbo den verheerenden Brand überlebt“, schreibt der Zoo Krefeld auf seiner Webseite. Der Zoo bleibt am Donnerstag (2. Januar 2020) für Besucher geschlossen, heißt es weiter. Auch auf der Facebookseite bedankt sich der Zoo für die Anteilnahme: „Und nochmal möchten wir uns bei allen für die überwältigende Welle an Mitgefühl und Hilfsangeboten bedanken, die uns online wie auch offline erreichen. Danke“, ist dort weiterzulesen. Gorilla-Männchen Massa war mit 48 Jahren der älteste in einem Zoo lebende Gorilla Einer der ältesten Zoo-Gorillas der Welt ist bei dem Feuer gestorben. 45 Jahre lang lebte Gorilla-Männchen „Massa“ im Krefelder Zoo. Er wurde 48 Jahre alt, wie focus.de berichtet. Auch seine Lebensgefährtin Boma (46) ist tot. Die Population der Borneo Orang-Utans ist völlig ausgelöscht worden. Gorilla-Männchen „Massa“ (Archivfoto 2010) lebte seit 1975 im Zoo Krefeld. © Horst Ossinger/dpa Affenhaus niedergebrannt: Mögliche Verursacher melden sich Update um 16.52 Uhr: Bei dem Feuer im Krefelder Zoo sind 30 Tiere gestorben. Das Affenhaus brannte komplett nieder. Polizei sucht weiter nach der Brandursache. Es wird vermutet, dass eine verbotene Himmelslaterne den Brand im Affenhaus verursacht haben könnte. Bei der Polizei Krefeld haben sich am Mittwochnachmittag (1. Januar 2020) hätten sich mehrere Personen gemeldet, die angaben in der Silvesternacht sogenannte Himmelslaternen gestartet zu haben. Diese Himmelslaternen aus dünnem Seidenpapier sind seit 2009 in Nordrhein-Westfalen verboten. Die Personen, die als mögliche Verursacher des Brandes im Krefelder Zoo in Betracht kommen, wurden vernommen und ihre Angaben werden überprüfen, teilte die Polizei mit. Da die Verifizierung der Angaben einige Zeit in Anspruch nehmen würde, planen die Ermittler Informationen zu Tatumständen und Verdächtigen am Donnerstag bekannt zugegeben. Aktuell würde zudem ein Sachverständiger noch den Brandort untersuchen. Ergebnisse würden erst am Donnerstag (2. Januar 2020) vorliegen. Orang-Utan Mama Lea (25) ist bei dem Feuerinferno im Zoo Krefeld gestorben (Archivfoto aus dem Jahr 2016). © Roland Weihrauch/dpa Affenhaus niedergebrannt: Verbotene Himmelslaternen sollen Inferno ausgelöst haben - zwei Tiere überleben Update um 15 Uhr: Von einem Millionenschaden im Krefelder Zoo sprechen die Verantwortlichen inzwischen. Auf Fotos sieht man nur noch das stählerne Gerippe des Affenhauses. Bei dem Brand in der Silvesternacht war das Gebäude völlig niedergebrannt; die meisten Tiere starben. Der Krefelder Oberbürgermeister Frank Meyer (SPD) bezeichnete den Brand als „Tragödie für die ganze Stadt“. Unterdessen zeigte sich der Tierschutzbund „geschockt“ von dem Vorfall. Der Brand ist, nach Ansicht der Verantwortlichen ein „schrecklicher Beleg dafür welche dramatischen Folgen unkontrollierte Böllerei haben kann“. Der Tierschutzbund forderte wegen des Flammeninfernos von Krefeld Schutzzonen, in denen private Feuerwerke verboten sein sollten. Großbrand im Zoo Krefeld: Überlebendes Affenpärchen „ein Wunder“ Update um 13.30 Uhr: Die Rede ist von einem Wunder: Wie der Zoo Krefeld in einer Pressekonferenz mitteilte, haben zwei Affen das Flammeninferno des Affenhauses in der Silvesternacht gegen jede Erwartung überlebt. Bei dem Brand starben zahlreiche Affen - darunter zwei Gorillas, ein Schimpanse und fünf Orang-Utans. Doch die Schimpansen Bally und Limbo, die schon für tot geglaubt wurden, überlebten - und erlitten nach aktuellem Stand nur leichte Verbrennungen. Brand im Krefelder Zoo: Am Neujahrstag zeigte sich das ganze Ausmaß der Verwüstung. © dpa/Christoph Reichwein Niedergebranntes Affenhaus: Verbotene Himmelslaternen sollen Inferno im Krefelder Zoo ausgelöst haben Update um 13 Uhr: Offenbar haben verbotene Himmelslaternen den Brand des Krefelder Affenhauses ausgelöst. Dabei verendeten in der Silvesternacht mehr als 30 Tiere, das riesige Gebäude wurde ein Raub der Flammen. Auf einer Pressekonferenz wurden nun Einzelheiten bekannt, wie es zu dem Großbrand kommen konnte, wie RP Online berichtet. Demnach seien mehrere der sogenannten Himmelslaternen in den Trümmern gefunden worden. Dabei handelt es sich um kleine Ballons, die mit Feuer zum Fliegen gebracht werden. Diese sind bereits vielen Jahren in vielen deutschen Bundesländern, darunter NRW, verboten. Laut Polizei könnten die Himmelslaternen nach aktuellem Erkenntnisstand ursächlich für den Brand im Zoo Krefeld sein. Laut Bild-Zeitung analysiert die Polizei derzeit die gefundenen Himmelslaternen. Laut Kriminalpolizei sollen sie von Hand beschriftet gewesen sein - die Polizei fordert die Verantwortlichen auf, sich zu stellen. Auch Zeugen sollen sich melden. Das Steigenlassen von Himmelslaternen kann bis zu 5000 Euro kosten. Grundsätzlich braucht es eine Genehmigung - die jedoch selten erteilt wird wegen der akuten Brandgefahr für die Umgebung. Der Lampion aus Papier hat eine Brenndauer von bis zu 20 Minuten und kann eine Flughöhe von bis zu 400 Metern erreichen. Das Steigenlassen von Himmelslaternen in der Nähe von Flughäfen ist generell verboten. Himmelslaternen (Archivbild): Sie haben offenbar den verheerenden Brand des Affenhauses in Krefeld ausgelöst, bei dem Dutzende Tiere starben. © picture-alliance/ dpa / Salzgitter Ag Krefeld/Zoo: Silvester-Tragödie: Affenhaus brennt ab - viele Tiere tot! Schimpansen sterben Update um 10.15 Uhr: Nach aktuellen Informationen kamen bei dem Brand des Krefelder Affenhauses mehr als 30 Tiere ums Leben. Dies teilte der Zoo am Mittwochmorgen mit. Demnach hätten Anwohner um 0.40 Uhr die Feuerwehr alarmiert. Beim Eintreffen der Feuerwehr hat das Affenhaus aber bereits vollständig in Flammen gestanden. Noch am Neujahrstag soll es um 12 Uhr eine Pressekonferenz geben. Unter einem Facebook-Post des Zoos haben sich inzwischen Tausende Kommentare gesammelt, in denen die Menschen ihre Bestürzung zum Ausdruck gebracht haben. Auch die Krefelder Polizei meldete sich über die Sozialen Netzwerke zu Wort. Die Beamten seien „tief betroffen“, hieß es in einem Twitter-Beitrag. Silvester-Tragödie im Zoo Krefeld: Affenhaus brennt total ab - viele Tiere sterben Ursprüngliche Meldung von 6.35 Uhr: Krefeld (Nordrhein-Westfalen) - In der Silvesternacht kam es im Krefelder Zoo zu einer Tier-Tragödie. Das Affenhaus, in dem unter anderem Orang-Utans und Schimpansen lebten, ist niedergebrannt. Stundenlang kämpften die Feuerwehrkräfte gegen die Flammen. Das Feuer soll kurz nach Mitternacht ausgebrochen sein. Zoo Krefeld bestätigt am Neujahrsmorgen: Viele Tiere im Affenhaus sind tot Über Facebook bestätigte der Zoo um 5.50 Uhr: „Unsere schlimmsten Befürchtungen sind Realität geworden. Es gibt keine überlebenden Tiere im Affenhaus.“ Nur der Gorilla-Garten sei verschont geblieben. Der Zoo sprach von einer „unfassbaren Tragödie“. Der Tierpark bleibe am Neujahrstag geschlossen, die Mitarbeiter stünden „unter Schock“. Zoo-Sprecherin Petra Schwinn sagte auf Bild-Anfrage, dass die Feuerwehr den Zoo-Mitarbeitern die Hilfe von Notfallseelsorgern angeboten habe. Brand im Krefelder Zoo in der Silvesternacht: Mehr als 30 Affen starben. © picture alliance/dpa / Alexander Forstreuter Brand im Affenhaus im Zoo Krefeld: Schimpansen und Orang-Utans hatten keine Außenanlagen zur Flucht Das Affentropenhaus, das 1975 gebaut wurde, bot den Tieren auf 2000 Quadratmeter Platz. Nur ein Trockengraben trennte die menschlichen Besucher von den Affen. Neben den Menschenaffen waren auch Krallenaffen, Agutis, Flughunde und Vögel untergebracht. Bislang gab es lediglich für die Gorilla-Seniorengruppe eine Außenanlage - nicht jedoch für die Orang-Utans und Schimpansen. Das wurde diesen Tieren nun zum Verhängnis, da sie keine Fluchtmöglichkeit hatten. In vielen Zoos werden die Tiere an Silvester wegen der Böllerei aber sowieso in schallgeschützte innere Gehege gebracht, wie beispielsweise ab 16 Uhr im Münchner Tierpark Hellabrunn (tz.de* berichtete). Die Knallerei ist für die Tiere eine Belastung, zudem reagieren viele empfindlich auf die Lichtreflexe des Feuerwerks. Der Münchner Tierpark appelliert daher alljährlich, mit Feuerwerkskörpern Abstand zu halten und nicht in der Nähe der Anlagen zu feiern. Feuer im Krefelder Zoo: Kripo ermittelt - Brandursache noch unklar Über die Ursache des Brandes herrscht noch völlige Unklarheit, erfuhr die dpa von der Feuerwehr. Die Kripo ermittelt. Für den Neujahrstag haben die Stadt Krefeld und der Zoo eine gemeinsame Pressekonferenz angekündigt. Krefelds Erster Bürgermeister Frank Meyer soll nach Bild-Informationen noch in der Nacht den Brandort besucht haben. Zuletzt wurde ein Krokodil im Zoo von Zürich erschossen. Es hatte sich in die Hand einer Tierpflegerin verbissen und minutenlang nicht mehr losgelassen. Das Drei-Sterne-Restaurant "Schwarzwaldstube" war eine Institution - nicht nur in Baden-Württemberg. Jetzt ist das exklusive Lokal bei einem Brand komplett zerstört worden. Es ist eine Tragödie in einem Zoo: Ein Löwenrudel droht qualvoll zu verhungern. Durch Fotos im Netz wird nun die Öffentlichkeit weltweit darauf aufmerksam. Einen Brand hat es in einer Waffenwerkstatt in der Nähe von Saarbrücken gegeben. Dabei explodierten mehrere Geschosse. Ein Wohnungsbrand in Sachsen kostete einer 32-Jährigen Mutter und ihrer achtjährigen Tochter das Leben. Ein 7-Jähriger Sohn schwebt in Lebensgefahr. *tz.de, owl.de und echo24.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes mit dpa
The Grey's Anatomy star is earning praise for what she said in this interview WARNING: spoilers. Justin Chambers was one of four remaining original cast members on Grey’s Anatomy but the actor has departed the show with a shocking twist. Chambers, who has played Dr Alex Karev for all 16 seasons of the US TV hit, left the series in November, saying that he needed to focus on his mental health and new acting opportunities. Chambers didn’t appear in his own farewell episode, which caused a stir when it aired on American TV this week. In the episode, titled “My Shot”, Chambers can be heard in a voiceover, reading letters his character penned to his wife Jo (Camilla Luddington), Meredith Grey (Ellen Pompeo), Richard Webber (James Pickens Jr.) and Miranda Bailey (Chandra Wilson). MORE NEWS Lewis Hamilton reveals Aussie heartbreak Meghan‘s $2.6K outfit stuns in Megxit farewell The character revealed that he wouldn’t be returning to Seattle Grace hospital and had reunited with his ex-wife, Izzie (famously played by Katherine Heigl). Heigl won an Emmy Award for her role in Grey’s Anatomy before leaving in controversial circumstances, to pursue a film career which ulimately led her back to TV, in Suits. In the Grey’s Anatomy plot, Alex and Izzie got married before Izzie abruptly left Seattle in the show’s sixth season. Alex his final episode voiceover, Alex revealed that as he was calling all of Meredith’s former co-workers for her trial, he reached out to Izzie. Izzie then revealed to him that she had given birth to twins, Alex and Eli, with the sperm that Alex provided when Izzie had cancer, so she could freeze her embryos. After discovering he was a father, Alex decided to stay in Kansas where Izzie was living with their twin boys and working as a surgical oncologist. “If it was just about two women I love, I’d choose my wife,” Alex tells his wife, Jo. “When I told you I loved you I meant it, but Izzie has our kids.” In his letter to Meredith, Alex calls her his best friend. “I will miss the hell out of you, but I’m finally exactly where I should be. I never had that before,” he says. With Chambers’ departure, Grey’s now only has three actors remaining from the original cast -- Ellen Pompeo (Meredith Grey), James Pickens Jnr (Richard Webber) and Chandra Wilson (Miranda Bailey).
Retrieve semantically similar text.
Anfang Januar wurde bekannt, dass Schauspieler Justin Chambers (49) die beliebte Ärzteserie "Grey's Anatomy" verlässt. Er war seit der ersten Staffel als Dr. Alex Karev zu sehen. Seinen letzten Auftritt hatte er bereits im November 2019, was Fans noch mehr überraschte. Alex' Abwesenheit wurde nebenbei erwähnt, der Arzt war zu seiner kranken Mutter gereist. In Folge 16 der laufenden 16. Staffel, die den Titel "Leave A Light On" trägt, wurde das Schicksal von Dr. Alex Karev endgültig aufgeklärt. Und zwar mit einer faustdicken Überraschung. Achtung, die folgenden Passagen enthalten massive Spoiler aus Staffel 16 von "Grey's Anatomy". Wer die Folgen noch nicht kennt, sollte nicht weiterlesen! So steigt Dr. Alex Karev aus Allein der Teaser zur Folge, der auf YouTube veröffentlicht wurde, versprach, dass es ein emotionaler Abschied wird. Es gab US-Medienberichten zufolge einige Flashbacks zu sehen. Justin Chambers hat für die Episode keine neuen Szenen gedreht. Dafür war seine Stimme als Voiceover zu hören, denn seine Figur Dr. Alex Karev hat Briefe nach Seattle geschickt. Unter anderem an seine beste Freundin, Dr. Meredith Grey (Ellen Pompeo, 50) sowie an Dr. Miranda Bailey (Chandra Wilson, 50) und Dr. Jo Wilson (Camilla Luddington, 36), seine Frau. Die absolute Überraschung: Dr. Alex Karev ist wiedervereint mit Dr. Isobel "Izzie" Stevens, die von Staffel eins bis sechs von Schauspielerin Katherine Heigl (41) gespielt wurde. Die beiden leben nun auf einer Farm in Kansas und haben Zwillinge, Eli und Alexis, die mittlerweile fünf Jahre alt sind. Wie ist das möglich? Izzie hat Embryonen benutzt, die das Ex-Ehepaar vor langer Zeit eingefroren hatte. Die Wiederbelebung ihrer alten Romanze habe begonnen, als Alex Izzie angeschrieben hatte, um Meredith zu helfen, die drohte ihre Lizenz zu verlieren. "Grey's Anatomy"-Showrunner Krista Vernoff (46) sagte in einem Statement, dass es "fast unmöglich" gewesen sei, sich von Alex Karev zu verabschieden. Das Team habe die Figur und die "nuancierte Darstellung" von Justin Chambers geliebt. "Wir werden ihn schrecklich vermissen. Und wir werden immer dankbar sein für seinen Einfluss auf unsere Show, auf unsere Herzen, auf unsere Fans, auf die Welt." Bei den Fans kommt das erzählte Serien-Ende von Dr. Alex Karev nicht gut an. Im Netz regt sich vehementer Widerstand, der zwischen Schock und Wut rangiert. Viele Fans nennen die Aufklärung "schrecklich" und beschweren sich, dass damit die ganze Entwicklung der Serienfigur zunichte gemacht worden sei. Einige erklären gar, sie hätten einen Serientod bevorzugt. Die Drehbuchautoren hätten versagt - so der Tenor der Fans. Wann die Folge in Deutschland zu sehen sein wird, ist noch nicht bekannt.
Cleveland kidnapping survivors Amanda Berry, Gina DeJesus on journey from captivity to helping others Amanda Berry and Gina DeJesus spoke openly about their decade in captivity. Police remember finding Gina DeJesus alive, more than 9 years after her kidnapping Police remember finding Gina DeJesus alive, more than 9 years after her kidnapping Heidi Gutman/ABC On May 6, 2013, the city of Cleveland witnessed a miracle when Amanda Berry called 911 from a neighbor’s phone. “I’ve been kidnapped and been missing for 10 years. I’m here. I’m free now,” Berry, now 33, told the 911 operator. Berry, along with Gina DeJesus, now 29, and Michelle Knight, now 38, had been held captive for more than 9 years by Ariel Castro. Castro kidnapped each of the women between 2002 and 2004. ABC News' Robin Roberts conducts the first broadcast interview with Cleveland kidnapping survivors, Amanda Berry and Gina DeJesus. Heidi Gutman/ABC For years, the women endured unimaginable abuse, as they were chained, starved and tortured by Castro. The three women never gave up hope, and since their escape they have worked to help and heal others. Berry and DeJesus shared new details of their years of horror and how they’ve triumphed over their trauma in new interviews with “20/20.” Watch the full story on "20/20" Friday, Jan. 3, at 9 p.m. ET on ABC. April 21, 2003: Amanda Berry is abducted Just a day before her 17th birthday, Amanda Berry got up and got ready for work. “I almost called off of work that day because the next day was my birthday. You know, what if? What if I would’ve called off that day?” Berry said. While walking home from work, a vehicle started to follow Berry down the street, and the man inside asked her if she needed a ride home. The man, Ariel Castro, was an elementary school bus driver and the father of Berry’s friend and classmate from middle school. In April 2003, Castro kidnapped 16-year-old Amanda Berry as she was walking home from her job at Burger King. ABC “He’s like, ‘Well she’s at my house. Would you like to go see her?’" Castro said of his daughter, who lived in another neighborhood with her mother, Castro's ex-wife. "I said, ‘Yeah, sure,’” Berry said. After they entered the white, two-story house on Seymour Avenue, Castro told Berry that his daughter might be taking a bath, she said. “So he said, ‘We’ll just wait,’” Berry said. “So he started showing me around the house. And I never got back out.” Castro took Berry upstairs and showed her something strange: a mystery woman sleeping in a bedroom in front of a television set. She later learned that the woman was Michelle Knight, who was abducted by Castro at 21 and had been held by him for almost a year. Berry’s memories of what happened next are still raw. “He took me to the next bedroom, and it was just really dark in there, and he didn’t turn on the lights, and there was a little, like, a little room off of the bigger bedroom, kind of a big closet,” Berry said. “And he took me in there, and he told me to pull down my pants. And from there I knew, like, this was not going to be good.” She became Castro’s second prisoner. “He took me to the basement and he taped my wrists and he taped my ankles and he put on a belt around my ankles over the tape,” Berry said. “He put a helmet over my head, and he said, ‘Just be quiet and don’t make any noise. And I’ll take you home.’” Berry said Castro chained her to a pole, shut off the lights and left her in the dark with a television on. “I just started screaming and crying… ‘Somebody please help me,’ you know. And nobody, nobody came,” she said. “I was so scared that I was going to die. I didn’t think that I was going to ever make it home.” April 24, 2003: Day 4 of Amanda Berry’s Captivity As news of her abduction made headlines, Berry watched her mother and sister on the TV in the basement. “That kept me going. And I said, ‘You know what, I’m going to make it home to you. As long as you fight, I’m going to fight,’” Berry said. On the fourth day of her abduction, April 24, 2003, Berry said Castro moved her to an upstairs bedroom and chained her to a radiator. “It was really hard, you know, because in the beginning, the chain was around my stomach,” Berry said. “Going to sleep at night, you know, if you wanted to toss on to your back, you couldn’t do that, you would have to take the whole chain and move it to the front of your stomach so that you're not laying on the big lock on your back.” One week after Amanda Berry’s abduction, Castro calls her family Berry was missing for a week when her family received a late-night call from Castro, who taunted them using Berry’s cell phone. “He called and said, ‘I have Mandy,’ which, nobody called her Mandy but [people] who knew her,” said Beth Serrano, Berry’s sister. “'She wants to be with me.'” In 2003, the FBI was just starting to develop technology that could track a cell phone’s location if it was turned on. With that information, they were able to narrow down that her phone had been used within a thirty to forty block area. “We spent about a week, around the clock, in that area, hoping that this phone would be used again,” FBI agent Tim Kolonik said. But Castro never used Berry’s phone again. “That was the last we heard of anything,” Serrano said. Meanwhile, Berry’s dark and filthy room at Castro’s house was about the size of a closet. “The mattress was old and nasty, and it was just disgusting. And we had the bucket to use the bathroom, and that smelled horrible,” Berry said. Once a day, Berry said, Castro gave her a bag of chips or crackers or other food to eat. But everything, including her weekly shower, came at a price. In April 2003, Castro kidnapped 16-year-old Amanda Berry as she was walking home from her job at Burger King. FBI “I mean, he tried to act nice, but he’s like, ‘Well, maybe you need to go take a shower,’ and I had to take a shower with him,” Berry said. Berry said she had to “numb” herself to cope with the sexual abuse. “You, like, put your mind somewhere else so that you're not there. You know, you're not in that room with him,” Berry said. In her diary, Berry used a code to record how many times he raped her each day. “I would always write these numbers at the top of the pages, because I felt like, you know, one day maybe authorities will get to read it. And he’ll be punished for what he did,” Berry said. “There was plenty of times when I just never knew,” Berry said, adding that she thought, “Why is he keeping me here?” “I didn’t know if one day we were gonna be murdered or he wanted more girls in the house,” Berry said. “Like, what was he going to do to us.” Almost a year after Berry became his prisoner, Castro went on the prowl again just five blocks away from the street where he kidnapped Berry. April 2, 2004: Gina DeJesus is abducted Gina DeJesus, then 14 years old, was close friends with Castro’s daughter, Arlene. Castro was also friends with DeJesus’ dad. On the day she was kidnapped, DeJesus and Arlene were heading home from school when they went their separate ways. As DeJesus continued her journey home, a maroon vehicle pulled up on the curb with Arlene’s father at the wheel. “He asks me… 'You seen my daughter?’ I said, ‘Yeah, she’s right around the corner,’ and he was like, ‘Can you help me find her?’ And I said, ‘Sure,’” DeJesus said. But instead, Castro drove Gina to his house, where he asked her for help moving a stereo. Once inside, DeJesus was unnerved by his bizarre behavior, she said. “He was, like, fixing his eyebrows and, like, trimming his mustache and, like, cutting his nose hairs,” DeJesus said. “He’s like, starts like, to, like, touch me and stuff, and then I’m like, ‘What are you doing? You could go to jail.’ He just switches up like, ‘Well, OK, we’re going to, you’re going to go home now.’ He said, ‘But you can’t go through the same door you came in.’” A year after Berry's abduction, Castro abducted 14-year-old Gina DeJesus as she returned home from middle school. FBI Castro led DeJesus to his basement, where she said he grabbed her and chained her up. “He didn’t make it tight enough, so I threw it over, and then I tried to run, but he sat on my back,” DeJesus said. “And then I just start kicking him. I kicked him and I bruised him really bad.” As Castro overpowered her, DeJesus screamed for help, but the radio in his basement and the radio in the living room were too loud, DeJesus said. “He, would take my hair and like, put it in his mouth. … I don’t know why he did it but it was gross,” she said. DeJesus said the first time Castro raped her was on May 7, 2004. Though she remembers the exact date, DeJesus said she was not comfortable discussing the details of what happened. Life in captivity At first, DeJesus was Castro’s new favorite. “He seems to treat me better than the other girls. I have the nicer room,” DeJesus said. A year after Berry's abduction, Castro abducted 14-year-old Gina DeJesus as she returned home from middle school. ABC Berry said the slight gestures of favoritism made the girls feel jealous: “It was just simple things, but when you don’t have anything, you’re like, ‘Well, why don’t I have that? I want that.’” She said that at first, Castro took special care to keep the girls divided and did not permit them to talk. “He was always there watching every move, it was like he knew everything, every move that we did,” DeJesus said. The girls were occasionally allowed out of their rooms to do chores, but had to obey stringent rules. “We had to use, like, a tiny drop of, dish soap to wash like a full sink of dishes,” Berry said. “We had to put the pan in the center on the stove,” DeJesus added. “It couldn’t be a little to the left, a little to the right,” Berry said. To fill the empty hours, Berry kept a diary in notebooks, on napkins and even on fast food bags. The black-and-white television was their only window to the outside world. Amanda Berry tried to make her daughter Jocelyn's life normal in their room seen here. FBI March 2006: Amanda Berry’s mom dies while she’s in captivity Berry said she would watch the Montel Williams Show featuring psychic Sylvia Browne, desperately wishing her mother would appear on the program so “[Browne] could tell my mom that I was alive and that I’m OK,” she said. In 2004, Berry’s mother Louwana Miller, went on the show. Browne told her, “I’m sorry … she’s not alive.” “I just broke down crying because I couldn’t believe she said that,” Berry said. “And then my mom broke down crying, so that hurt even worse.” Together, Amanda Berry and her daughter Jocelyn shared the room in Ariel Castro's house pictured here. FBI Miller never got to see her daughter freed. She died of heart failure three years after Berry disappeared. “I think that was the hardest part of being in there. Like, she was always fighting. And she was never gonna give up on me,” Berry said. “For her to get sick and I couldn’t be there with her ... I couldn’t help her when she was sick.” Christmas 2006: Amanda Berry Gives Birth Berry realized she might be pregnant on her 20th birthday. “I was terrified. How? I mean, I barely eat,” Berry said, “and I’m chained to a wall, and I have a bucket for a bathroom.” She gave birth to Jocelyn on Christmas in 2006. “This is his kid, you know. How do I feel about that? And she resembled him a lot, and I would look at her, and I just felt, like, she’s mine. She’s mine,” Berry said. DeJesus said that having the little girl there with them was a welcome distraction. “It was fun because I can get away from the situation,” DeJesus said. “When I was playing with Jocelyn, Jocelyn made me forget everything.” Gina DeJesus and Michelle Knight shared this room in Ariel Castro's house. FBI Jocelyn saw the chains on her mother, which Berry said Castro instructed her to call “bracelets.” “She was about 2, almost 3 years old, and he finally took the chains off of me. And that was because of Jocelyn.” As Jocelyn grew older, Castro allowed her freedoms that Berry, DeJesus and Knight were not given. Though she was locked in with the three of them whenever Castro left the house, Jocelyn occasionally was allowed to go outside in the backyard, to the park or to Sunday services with her father. Castro’s love for Jocelyn seemed to turn him into a different man with her. “She loved him, and he loved her,” Berry said. “I was nervous, like, would he touch her? Would he ever think about touching her because, you know, he had his problems?” May 6, 2013: Escape The women finally made their escape after more than nine years in captivity. “Jocelyn goes downstairs, and then she runs back up, and she says, ‘I don’t find Daddy. Daddy’s nowhere around,’” DeJesus said. “My heart immediately started pounding," Berry said. "I’m like, ‘Should I chance it? If I’m going to do it, I need to do it now.'" For the first time in 10 years, Berry said she found her bedroom door unlocked without Castro around. Downstairs, the front door was open but wired with an alarm. Beyond it, the storm door was padlocked shut, but Berry was still able to squeeze out an arm. DeJesus said she thought Berry had been caught by Castro and talked Knight out of running to Berry. Berry said someone passing by outside saw her, but did not intervene. That’s when neighbor Charles Ramsey showed up. A general view of the exterior of the house where, on Monday, three women who had disappeared as teenagers approximately ten years ago were found alive on May 7, 2013 in Cleveland, Ohio. Bill Pugliano/Getty Images “He kind of, like, started like trying to pull on the door, but he couldn’t get it open either,” Berry said. “And so he, like, kind of kicks it, and he’s like, ‘There you go. Finish kicking it out, and you can get out.’” Once Berry was out, she called for Jocelyn to crawl through the door. The two of them found a neighbor with a phone to call 911. Police arrived and rescued DeJesus and Knight. “I was terrified, and just because there’s people on the street doesn’t mean that he wouldn’t hurt me. I was so terrified,” Berry said. “I still don’t know why he left that day with the door unlocked. I will never know.” DeJesus remembered it took her “a while to come out” of her room because she didn’t believe the police were really there. “I thought maybe they were people in costumes ‘cause I was shocked,” she said. She wasn’t the only one. “When I was telling [first responders] my name, they looked like they’d seen a ghost or something,” DeJesus said. “Like their face completely dropped.” Where Amanda Berry, Gina DeJesus are today On Aug. 1, 2013, Castro was sentenced to life plus 1,000 years in prison after he pleaded guilty to 937 counts of kidnapping and rape. On Sept. 3, 2013, he was found dead in his prison cell. He had killed himself. By then, Castro’s house had already been demolished. It is now a garden. Two years later, DeJesus and Berry graduated from high school. DeJesus got to have the quinceañera she never had and wore a dazzling white dress. Berry and DeJesus together wrote their memoir, “Hope: A Memoir of Survival in Cleveland,” with Washington Post journalists Mary Jordan and Kevin Sullivan, which was released in April 2015. Berry now works with a local news station covering missing children and adults in the Cleveland area. “That's the most important thing that I'm doing right now,” Berry said. “I just want to make the world a better place.” Ohio Gov. John Kasich, from left, introduces Amanda Berry, Gina DeJesus and Michelle Knight during his State of the State address at the Performing Arts Center Monday, Feb. 24, 2014, in Medina, Ohio. Tony Dejak/AP Photo Berry is also raising Jocelyn, who’s now 13 and thriving. “Jocelyn is more special than I could even use words to describe. I always describe her as wise beyond her years,” said Jocelyn’s former teacher Erin Hennessey. In 2018, DeJesus founded The Cleveland Family Center for Missing Children and Adults to “work with the families to help them navigate the media, to help to go to the police station,” DeJesus said. “When she disappeared, we really struggled as a family to get help for anything and Gina really feels no family should have to ever endure that kind of pain while they're looking for a family member,” said Sylvia Colon, DeJesus’ cousin and the center’s co-founder. Most amazingly, DeJesus’ foundation is located on the same street where she was held captive for nine long years. “I just want to change the neighborhood. I want to turn it to, like, positive and I want to give back,” she said.
Sign up to FREE daily email alerts from liverpoolecho - daily Subscribe Thank you for subscribing We have more newsletters Show me See our privacy notice Could not subscribe, try again later Invalid Email At Christmas we're all guilty of over-indulging on the delicious food and drink on offer. It's more than likely we'll have put on a few pounds over the festive season and could be regretting that last sausage roll at the buffet. With a New Year starting many of us will be making a resolution to shape up and lose some excess weight, so for some inspiration we decided to take a look back at some super slimmers, who've done just that. In 2019 many people shared their weight loss success with us, so we decided to share some of the most inspiring stories, to kick start your resolutions. Here's some of the most amazing weight loss transformations of 2019 as they explain just how they did it. 1. Obese mum who got stuck on Centre Parc slide A mum-of-two swore to lose weight after getting wedged on a water rapids ride in Center Parcs. The embarrassing experience was enough to motivate Sue Wilson to transform her 20.3st body. And in just 22 months, the Marks and Spencer section manager has lost a whopping 8st. (Image: COPY MEDIA) Sue from Aintree always started the day with egg and sausage on toast or a full fried English breakfast. For lunch she would eat sandwiches with crisps and chocolate, followed by more sweet treats and sometimes even a whole rotisserie chicken with skin on a barm cake. However, Sue's gorging didn't stop there, for dinner should either have pizza or an Indian takeaway with a rich and creamy sauce. But during a holiday in 2017, Sue was speeding down the Wild Water Rapids ride in Center Parcs, when she came to a sudden stop and found herself wedged halfway down. (Image: COPY MEDIA) She said: "Everyone was looking at me from the observation area and I tried to shove myself down but I was wedged firmly in. "I could see kids coming screeching down behind me and I totally blocked their path. It took four youngsters slamming in behind me one after the other before they managed to push me through. "I was so embarrassed; especially when we got off and the kids said to ‘hurry up or that fat one’s going to beat us and block us again’ - I never went back in." Joining Slimming World in April 2017, Sue had a complete diet overhaul. Starting with a healthy breakfast of fruit, Sue moved on to having a salad for lunch and a homemade burger and chips for dinner - made the Slimming World way. After her weight loss Sue even made a trip back to Center Parcs, saying: I couldn’t wait to get back down the Rapids ride, and this time nothing and no-one was going to stop me - especially not my weight.” 2. Jon who lost 20 stone Jon Vidler used to tip the scales at 33st 12lbs, but after shedding 20st 7lbs even his own family struggle to recognise him. Jon, 42, was named as Slimming World’s Greatest Loser 2019, and can now buy medium-sized clothes after cutting his 66 inch waist in half. Jon said: "I feel I have a second chance. "I want to fill it with things I missed out on due to being so heavy. Meeting someone special would be amazing." Before his weight loss Jon could barely stand for more than a few minutes and was prone to panic attacks caused by worrying about his weight. He would eat takeaways, huge bowls of sugary cereal and mountains of sweets and chocolate on a daily basis. Those and other health scares drove him to join a friend at a Slimming World group in Hampshire. (Image: Daily Mirror) Jon saw his weight plummet after being inspired to eat healthily and take up walking. Jon now eats meals made from scratch the Slimming World way, lots of fruit and homemade healthy cooked breakfasts. 3. Paul who downed seven pints a day sheds 14 stone after revelation in Benidorm A man who thought nothing of downing seven pints a night has lost over 14 stone after suffering a shock revelation in Benidorm. Paul Aitchison , 59, from Toxteth, had a huge appetite and his love of a pint down at the pub saw his weight slowly creep up over the years. A fan of a full English, Paul tipped the scales at 28st 13lbs thanks to his excessive eating that didn’t stop after breakfast. He said: “I’d have butties on white bread for lunch – and lots of them – with ham, or cheese or corned beef on. (Image: Copy Media) “And I’d always have cake and biscuits afterwards, easily going through at least a packet of biscuits a day. “For tea, we’d usually go down the chippy and have a curry or a steak with loads of chips." The turning point came when Paul and Pam, went on holiday to Benidorm and couldn’t make it up to the short hill to their holiday hotel. Paul said: “My sister and her husband had booked the hotel and we had no idea it was at the top of a hill before we went. “I was horrified when I saw it because there was no way I could easily walk up, especially in the Spanish heat. “Just attempting it left me sweating and breathless – so, in the end, we left my sister and her husband to climb the hill – and Pam and I gave up and got in a taxi. “I was so big then, I couldn’t even bend down to tie my shoelaces and so that, and the hotel hill, made me realise I had to do something about it.” By the time Paul weighed in at Slimming World in August two years ago, he had managed to lose one stone by himself, but he still tipped the scales at 28st 13lbs. (Image: Copy Media) But a healthy diet and a new food regime has seen Paul go from 29st 13lb at his heaviest to 15st 11½lbs. Paul said: "I changed the fried breakfast for Weetabix with skimmed milk and I’ll have sandwiches on brown bread for lunch or, sometimes, I’ll just have fruit. “I’ve stopped going to the chippy now and I do all the cooking for me and Pam, and I enjoy doing it. So now it’s a healthy stew or a casserole, or chicken or steak with vegetables." 4. Liverpool FC fan shed five stone to play football with his son A Liverpool FC fan shed five stone in an incredible transformation - and it was all so he could play football with his little boy. Kevin Derbyshire, 32, from Anfield, started hitting the gym two years ago when he found out he would soon be a dad to baby Harlen. Tipping the scales at 17 stone, the 32-year-old said his weight left him feeling "too embarrassed to take his top off and look in the mirror." (Image: Kevin Derbyshire) Kevin said: "I'd just eat anything. I was eating the wrong things, like chocolate instead of fruit and I didn't eat any veg. "When my little boy came along I didn't want to be overweight for him. But after building up the confidence to walk through the doors of a gym, Kevin went on to lose more than five stone. Kevin, who works as a bus driver for Arriva, has now slimmed down to under 12 stone. (Image: Kevin Derbyshire) He said: "It's about doing that little bit even if it's just 20 minutes a day it will make a difference. "I eat things now that are going to fill me up the same but that are also going to be a lot more beneficial, instead of chocolate and crisps." 5. Benidorm barmaid who ate 6am chips every day sheds 13 stone along with sister Two sisters who do ‘everything’ together shed 13 stone between them after ditching their chippies and kebabs. Toni Fitzgerald, 28, and her older sister Rachel, 33, both from Dingle, said they both had a huge appetite for take-aways and saw their weight creep up over the years. Rache said : “I would sit there and eat pasta with loads of cheese piled on it. “I wouldn’t eat much in the day but it got to 3pm and then I would eat, I’d come home and have kebabs or five pieces of toast at once.” Toni also gorged on unhealthy food while she was living in Benidorm and working at a nightclub. She said: “I would have a chippy all the time and fast food because I was finishing work at 6am because I worked in a nightclub called Hippodrome in Benidorm." It was New Year’s Day in 2016 that Rachel decided she had enough of feeling depressed about her weight and needed to do something about it. Her little sister, Toni saw how well she was doing and was also “so unhappy” about her weight that she decided to join the group while still in Spain. (Image: Rachel Fitzgerald) Rachel said: “It was New Year’s Day 2016 and I was so depressed and sad. “You know how everyone says ‘new year, new me’ I really wanted it, so decided to join Slimming World again.” Sister Toni added: “I was living in Spain and was so unhappy about my weight and when my sister started Slimming World I couldn’t believe how well she was doing. “So I joined in Spain and we helped each other - we used to Facetime every single day about our food and what we're eating. (Image: Toni Fitzgerald) “Then when I came home for good me and my sister went to the gym together and we take dogs for walks and we do everything together.” Rachel went onto lose eight stone, while Toni shed an incredible five. The pair said they feel so much happier and confident after their weight loss and “love going clothes shopping now.” 6. Mum who struggled to breathe going upstairs sheds six stone A mum who struggled to breathe going upstairs decided to change her life by shedding six stone in a matter of months. Helen Rooke, from Childwall , said she now has her confidence back and feels amazing after she swapped takeaways and oven chips for homemade pizzas and chocolate Weetabix. With a family wedding and her daughter's Holy Communion on the horizon, the mum-of-two joined her local Slimming World group last January, and by August 2018 she had said goodbye to her size 26 clothes. In just eight months, Helen had gone from 20st 5lbs to 14st 5lbs. Now a slinky size 14, she said: "I have got so much more confidence now. "It is so nice that I can go into shops and get fashionable clothing that fit me. I can just go to the rail and they have my size." "I have also started going swimming - something I did not have the confidence for before my weight loss." Helen's diet before included skipping breakfast and loading on easy 'grab-and-go' prepared foods. But now, she cooks nearly every meal from scratch, she said: "I can still have foods I love, just with simple changes - like swapping out white bread for brown." 7. Mum thought she would die before Christmas if she didn't lose weight A 31-year-old mum who weighed a staggering 30 stone feared she would die before Christmas if she didn't lose weight. Laura Cain, from Southport , gorged on takeaways and scoffed her way through bread, barm cakes, butter, and chocolate, alongside cups of tea every day. But after tipping the scales at a whopping 30 stone her seven-year-old son inspired her to lose weight so they could "enjoy a longer life together". (Image: Laura Cain) Laura, who went to school at Stanley High School in Southport, swapped her unhealthy ways and transformed her lifestyle. Instead of fatty foods Laura now enjoys grape nuts or Weetabix for breakfast, tuna with salad or jacket potato for lunch Slimming World meals for tea. (Image: Laura Cain) And now the mum has lost a third of her body weight - trimming down to an impressive 19 stone and seven pounds. The mum said: “I could still eat badly if I wanted too, but I don't. I stick to food optimising with Slimming World. I attend group every Wednesday for the love and support and amazing tips I get there. (Image: Laura Cain) “I know I have haters out there who say I am cheating because I have had weight loss surgery but in fact no - it is just a tool to help me. “I have just been awarded my 10 stone award and I am now in the 19 stone bracket! I can't remember the last time I was in the teens bracket." 8. Mum sheds half her bodyweight after not being able to get up for loo A mum-of-four lost half her body weight after she couldn't get up out of a chair to use the loo. Janet Lewis weighed 22 stone at her heaviest, but she's shrunk to 10 stone 10lb after joining a slimming group in July 2017. Janet, 53, says she knew things needed to change when her partner had to help her out of the chair to go to the loo. (Image: Janet Lewis) She said: "I couldn't carry my own body weight, so my partner had to help me to the toilet. "I was crying that I was going to wet myself. That was the turning point for me." The death of her father, coupled with the embarrassment of being unable to support her own body weight, drove her to join Slimming World. She said her consultant Rob Phillips was a real driving force in her quest to get slim - and stay that way. (Image: Janet Lewis) Janet said: "Rob never gives up on me. Even when I come back from holiday and put on some weight, I prove to him that I can get it off again. "My motto is to 'eat myself slim'. I make sure I stick to the Slimming World food optimisation plan by making loads of food myself, including homemade KFC and cheese burgers with bacon. "And my children love my Chinese food." 9. Dad loses ten stone after being too large for Alton Towers ride A dad managed to lose half his body weight after being shamed into shedding the pounds when he was too fat for an Alton Towers ride. Blake Lewis, 33, who tipped the scales at 23 stone, was left mortified when he was told he was too big to ride the theme park attraction with his young daughter. He had been visiting the Staffordshire theme park with his wife Laura, 35, and their children Sophie, five, and Toby, six, on May 29 last year. But as Blake went to climb aboard the Go Jetters Vroomster Zoom roundabout-style ride in CBeebies Land he found the the safety bar wouldn't fit over his belly. The embarrassment led to Blake going on a diet and in just under 18 months, he lost an impressive 10 stone - dropping from a 40 inch waist size to 32. Incredibly, Blake did not join any weight loss groups and managed to reach 12-and-a-half stone all by himself as a result of healthy eating and regular exercise. He said: "I saw myself as addicted to junk food, mainly savoury things like pies, burgers, fries, and crisps. "Now if I see a pork pie I'm not bothered but before I thought: 'I've got to have it.' "It's all about will power, being disciplined and cutting out the rubbish. "Every Sunday I'd prepare healthy meals and freeze them or put them in the fridge. "When I'd come home hungry I'd have one instead of burger and chips. "I've never been healthier." 10. Man who devoured mountains of toast after 'messy divorce' sheds four stone A minister who used to munch mountains of toast for breakfast managed to shed four and a half stone after his "messy divorce". Malcolm Fife would scoff a fry-up every morning and said his lunches "always involved chips" when his weight ballooned. The 66-year-old, who is a minister at the United Reform Church in Newton-le-Willows , tipped the scales at 17 stone at his heaviest weight. (Image: Malcolm Fife) But he had a wake-up call when a doctor said he could develop Type 2 Diabetes because of his bulging frame. Malcolm puts his incredible transformation down to Weight Watchers, which helped him lose between five and six pounds in a single week. Malcolm said: "I joined just as the new Flex programme was being launched, this has since become WW Freestyle as WW and settled in to following the plan. "I have found no problem with the loss in weight as I started to eat more fruit and veg, making good use of the 200 zero point foods available. (Image: Malcolm Fife) "I have continued to lose weight and am now maintaining the weight loss that I have made." Malcolm said the change on the scale, down to 12st 7lbs, has been so dramatic that when he visited a church in Nottingham after two years, people did not recognise him. Now instead of cakes and carbs Malcolm now feasts on chicken and veg and mountains of fruit.
Sign up to FREE daily email alerts from cornwalllive - Weekend Report Subscribe Thank you for subscribing See our privacy notice Could not subscribe, try again later Invalid Email Rather than winding down for the festive period, the staff and judges at Truro Crown Court have had an extremely busy December dealing with a huge number of serious cases. Many criminals have been given huge sentences ensuring that this Christmas isn't the only one they'll spend behind bars. Cornwall is certainly a better place without some of these criminals walking our streets over the festive period. Here are the criminals sentenced at Truro Crown Court in December Michael Barber A racist menace was jailed for a spree of offending that included attacking shop workers, verbally abusing police officers and launching the most sickening tirade of racist abuse at an innocent man he encountered at a railway station. Michael Barber, 33, told the man at the train station that he should go back to Africa and the cotton fields before spitting in his face. Barber, of no fixed abode, appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting two common assaults, twice making malicious communications and racially aggravated assault, all occurring in June and July of this year. The offences also put him in breach of a community order handed to him for two sexual assaults. Prosecuting the case, Ian Graham, told the court how Barber entered the Co-Op store in Truro . He began to swear at the cashier and was asked to leave by a member of staff. As the member of staff walked him to the door drunk Barber headbutted him in the nose before punching another intervening member of staff in the face. Barber was eventually wrestled to the floor and restrained before police arrived. Then, some days later, a police call handler took a call from Barber who was asking for an ambulance claiming he’d taken an overdose. When asked his name he replied “Jesus Christ” before proceeding to verbally abuse the call handler, making a series of vile and personal insults including saying that he’d “f*ck his mother”. Barber followed this up by leaving a sweary voicemail on a female PC’s answer phone when he made similar remarks. Then, most seriously of all, Barber encountered a man at Penzance Railway Station and called him a n*gger whilst speaking on the phone. Mr Graham described how the victim then approached the defendant and asked him what he said, Barber replying “sorry mate, I called you a n*gger, the whole of Cornwall are racists”. Mr Graham said: “The victim then ignored Mr Barber by playing games on his phone but the defendant said ‘why don’t you go back to your cotton fields’. “The defendant then said ‘why did you come here from Africa’ and when rail staff became involved made further comments about cotton fields and said that he was a better rapper than the victim. “The victim told him he made him feel sick and Mr Barber then spat at him, laughing as he did so saying ‘that’s exactly how you make me feel’.” The court was then told how Barber attempted to punch and kick the victim but was held back by staff. Briefly addressing the sexual assaults for which he received a community order, Mr Graham outlined how drunk Barber twice touched the breast of and tried to kiss a 76-year-old woman who tried to look after him at the Greenbank Community Church in Liskeard . Sentencing Barber, Judge Robert Linford said: “You are 33 and have many, many convictions recorded against you over many years for offences of being drunk and disorderly, threatening behaviour and common assault. “They all stem from homelessness and addiction but the time has come when a therapeutic approach to sentencing has to stop. The National Probation Service has tried and failed to help you.” Barber then appeared to shake his head at which point Judge Linford stormed out before returning and slamming Barber for “the most appalling tirade of racial abuse it is possible to imagine”. An irritated Judge Linford then jailed Barber for 14 months for all of the offending. He was also made subject of a five year criminal behaviour order banning him from being in possession of an open container of alcohol in Cornwall and being found in a state of drunkenness in the county. Kane Powell A judge told a prolific offender that he had reached the end of the line as he jailed him on his 22 birthday. Kane Powell found himself in the dock at Truro Crown Court for a third time in two years, this time for his role in disorder at an organisation that helps young people facing difficulties in their lives. Powell, of Higher Fore Street, Redruth , was given non-custodial sentences previously for racially abusing and attacking a taxi driver and then damaging a stranger’s car . Powell returned to the court to be sentenced after previously admitting using threatening or abusive words or behaviour, putting him in breach of a suspended sentence. Prosecuting the case, Michael Brown said: “On October 23 at 7pm officers were called to attend Redruth Foyer due to reports of a disturbance involving a number of individuals and the defendant was seen kicking a door. “He was told to stay away but two hours later he returned and was again asked to leave. This time he was swearing and spitting and told officers to f*ck off as well as making other threats.” Sentencing Powell, Judge Simon Carr said: “On November 20 2018 you were sentenced for a range of offences. These offences were serious and involved the possession of a knife, racially aggravated threats of violent and battery. “Offences like these usually attract a custodial sentence but the court took a chance on you hoping you would address your issues. You would have no doubt been told this was your last chance. “Your reaction was to breach this order by being drunk and committed criminal damage. In April this year you were given another chance but have now reached the end of the line. Those who breach suspended sentence don’t get repeated chances.” Judge Carr did concede that Powell has made progress in some respects and that the recent offence was less serious, but proceeded to jail him for four months and give him a £150 fine. Brian Parsonage A former teacher and researcher stabbed his wife of 29 years with such force the knife remained lodged in her arm. Brian Parsonage exploded in a huge fit of rage on September 30 after a row about money, not long after he had been made redundant. Parsonage, 60, of Commercial Road in Hayle , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting causing grievous bodily harm and possession of a knife. Prosecuting the case, Ed Bailey, said that Parsonage had never laid a finger on his wife until the day in question but had turned to drink after losing his job. Detailing events, Mr Bailey said: “Christine Parsonage was angered at the defendant for wasting money and when she realised he’d been drinking an argument flared up. “The defendant later told police he drank half a bottle of vodka neat and when words were exchange between him and his wife, he went to the kitchen and Mrs Parsonage saw a folding knife in his hands. “He came at her with the knife and jabbed at her arm and she instinctively raised her arm to defend herself. Such was the force of the blow that the knife went into the side of the victim’s forearm. “He said to her ‘I hate you, I really hate you, I want to kill you’. The defendant then throttled her and pushed her into the dining room. “The knife remained sticking into her arm and after some time Mr Parsonage pulled it out and grabbed her by the throat again.” Mrs Parsonage, afraid for her life, was eventually able to escape and sought refuge at a nearby vets, whereas Mr Parsonage took himself to Hayle Police Station and handed himself in. The victim was left scared to return to her own home and now wishes to leave Cornwall completely. Sentencing Parsonage, Judge Simon Carr said: “The circumstances behind this case are truly sad. You and the victim were married for 29 years and had a daughter together. “Finances were tight and one way you dealt with that was to drink to excess which you did on this day. “There was an argument with your wife over the fact you’d been drinking and you took a knife and stabbed her with sufficient force that the knife penetrated her arm and lodged there. “You continued to be verbally abusive, attacking her and holding her against a wall. “The effect on your wife has been obvious. She is severely traumatised and was so scared she not only left the house, but now intends to leave Cornwall. “You are 60, a man of previous impeccable character and have dedicated your life to education and that’s why I described it as a truly sad case.” Parsonage was sentenced to 18 months in prison and made subject of a restraining order preventing him from contacting his wife. Join our Cornwall's Court Insider Facebook group We've set up a dedicated Facebook group for our court and crime content - Cornwall's Court Insider. It's the place to find a wide range of crime related coverage, including sentencings, plea hearings, ongoing trials, crimes that shocked Cornwall through the years, crime stats and more besides. The content will primarily relate to hearings at Truro Crown Court, Truro Magistrates' Court and Bodmin Magistrates' Court but every now and then we will publish police appeals or pull in content from further afield with links to Cornwall. To join the group click here and select 'join'. Jack Conway Baker A gambling addict was jailed for a scam in which he created fake profiles and sold sexy pictures to two men before blackmailing them out of £14,000. Jack Conway Baker, 23, initiated contact under the name Courtney Hall and then got in contact pretending to be Courtney’s older brother, repeatedly and menacingly demanding money from the two ashamed men saying that if they didn’t pay up he’d tell their friends, family and work about their online activities. Conway Baker of Trevingey Road in Redruth , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting two blackmail charges. Prosecuting the case, Philip Lee told the court how in April 2017 the first victim was feeling low after being signed off work due to medical reasons. He was contacted online by a person saying their name was Courtney Hall and agreed to buy naked pictures from her. He bought the first set of pictures for £50, before buying more, eventually spending over £300. Mr Lee said: “The victim then received a Snapchat message reporting to be from Courtney’s brother saying she was underage and that he would tell their parents and the police unless the money was paid. “He agreed to pay £1,000 and then received further demands via Snapchat and other forms of social media.” Conway Baker then became increasingly menacing with his threats, saying he’d found the victim’s address and contacted his work place. Even in August 2017 when he told his parents, the threats continued and he received one message claiming to be from a police officer (really it was Conway Baker), saying if he paid a sum of money the case would be closed. The first victim paid Conway Baker a total of £7,500 and was left suffering from stress and anxiety. Also throughout 2017, Conway Baker used the Courtney Hall profile to trap a second victim after meeting him on Tinder. After the initial payment for a naked picture, the threats followed with up to 30 messages a day being received by the victim demanding money. The second victim paid Conway Baker £6,495 and was left embarrassed and in financial difficulties. Sentencing Conway Baker, Judge Simon Carr said: “You developed a gambling addiction and needed money to fund it. “You set up a fake internet identity called Courtney Hall who was by the pictures you used in her late teens or early 20s. “It was clear from the information she was willing to sell pictures to those willing to pay and the two victims found that profile, one on Tinder, one elsewhere. “They agreed to pay for pictures and once they had a couple of times you appeared demanding money. You threatened them, saying unless they paid significant amounts of money you’d to go the police, their family or work colleagues. “You reiterated these demands with threats of violence, saying you knew their home and work address. You even took on the persona of a police officer. “This was a plot of some sophistication and the threats were repeated and persistent. “Both men felt embarrassed. One paid £7,500 and the other £6,000 to buy your silence. Each time they paid you came back and demanded money.” Judge Carr jailed Conway Baker for three years and told him he must compensate the victims for the amounts they paid him. Marcus McPherson A “dangerous and violent sexual predator” was given a huge prison sentence after years of criminality against young girls eventually caught up with him. Marcus McPherson, still only 21, targeted young girls online and violently sexually assaulted two of his victims after eventually persuading them to meet. McPherson, of Dunveth Road in Wadebridge , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting sexual assault, assault by penetration, distributing an indecent image of a child, three counts of meeting a child following sexual grooming, engaging in sexual communication with a child and two breaches of a sexual risk order. Opening the case, Philip Lee told the court how McPherson’s crimes came to light after a lengthy investigation. Mr Lee describing how “four victims were identified and willing to help police with their investigation”. Moving onto the offences against the first victim, Mr Lee described how she met the defendant in 2015 when she was 14 and he was 17. Mr Lee described “persistent and demanding messages” in which he requested sexual chat and photos and also sent pictures of his penis to the girl. In November 2015 she went to meet a friend at a bus stop in Lanivet and agreed the defendant could come along. When they were alone McPherson pushed the girl back and tried to unbutton her trousers and zip. He then held her head with one hand and continued trying to undress her with the other, saying it was ‘what happened to people who said no’. The second victim, of a similar age to the first, was again bombarded with sexual messages by McPherson and eventually agreed to meet him in Par in 2017. He took a train there and they went to the skate park and then into the woods to take shelter from rain. When there he put her arms around her so she couldn’t move and his hand inside her top, touching her breasts. He then put his hand inside her underwear and abused her in such a way she was left in pain. When she told McPherson to back off he still persisted saying ‘let me do it, it’ll feel really nice’. Chillingly, Mr Lee said after the ordeal McPherson continued to message her and blackmailed her into sending him a naked photograph, warning if she didn’t he’d tell everyone what happened. The girl sent him the picture but he then distributed it to others leading to her receiving comments and abuse. The third victim, aged 13, was contacted by McPherson when he was 19 and sent thousands of messages, many of a sexual nature that included videos of him masturbating to the point of ejaculation. The girl did meet McPherson but only when others were present, meaning no contact offences took place. Then, in September 2018, McPherson contacted a young girl on Instagram saying he was 16. Mr Lee said: “Conversation was normal at first but when it moved from Instagram to Snapchat it became sexual and the defendant sent pictures of his penis and videos of him masturbating.” While the investigation was progressing McPherson was made subject of a sexual risk order which he repeatedly breached by being found with social media apps on his phone. One breach was reported by a girl he knew from school who he contacted and in turn told police as she was aware of his situation. The girls McPherson physically abused were said to have suffered physically and emotionally as a result of his offending, going on to have problems with their education and with self-harm. Sentencing McPherson, Judge Simon Carr said: “Such was the concern of the authorities about your behaviour that in 2018 they obtained a sexual risk order. They are rare and awarded by magistrates even before a criminal offence is proved. “It was a result of this investigation and obtaining the order that officers were able to look at your devices and this revealed a catalogue of offending. “It started when you were 17 in 2015 and the offending against each of the four victims followed a similar course.” Judge Carr described how the girls were bombarded with a barrage of messages. Detailing the attack on the first victim, Judge Carr said he was convinced that McPherson thrived off not just the sexual aspect but the violence he exerted too. Moving onto the offence against the second victim, Judge Carr said that the manner of the penetration showed he intended to inflict maximum physical pain. Judge Carr added: “The effects of what you did were devastating and the victims relive what they experienced on a daily basis. They quite wrongly blame themselves and have self-harmed and found it difficult to form relationships. “You are a dangerous and violent sexual predator and I suspect you will be for the rest of your life.” Judge Carr sentenced McPherson to an extended sentence of 14 years, nine years custodial and five on licence. He will only be eligible for parole after two thirds of the custodial element. He was also made subject of a sexual harm prevention order and must sign the sex offenders’ register for life. Philip Chalker A man threatened police officers with a knife after they were called following a huge row when his partner found out he was seeing another woman. Phillip Chalker, 44, was said in court to have a severe dislike of the police and vowed to kill every one of the officers who attended the scene. Chalker, of Colinsey Road in Penzance , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting affray. Prosecuting the case, Philip Lee told the court how in the late afternoon of October 13 three callers contacted police summoning them to the defendant’s address. Mr Lee said: “When police arrived they found Deborah (the defendant’s wife), with an injury to her face. “The defendant emerged from the front of the house shouting abuse and making threats, saying to police ‘if you come into the house I’ll kill you’. “Officers tried to reason but the defendant continued with the abuse and threats. He then threw something out of the upstairs window and shouted ‘stay away from my house of I’ll stab you, I’ll cut you up’.” Chalker then ran into the garden with the kitchen knife in hand. Mr Lee added: “He then shouted at officers ‘get that taser away, I’ll kill every one of you’. He went back inside and there was the sound of smashing glass. Eventually he came out and did comply with the officers.” The court heard how in 2014 Chalker was sentenced for an almost identical set of offending, also occurring at his home and involving the waving of a knife. Sentencing Chalker, Judge Simon Carr said that the ordeal occurred in broad daylight and must have been frightening for those who witnessed it. He added that his previous non-custodial sentence for a similar incident did nothing to deter him and that those who threaten police officers with knives can expect nothing but jail. Chalker was jailed for 15 months. John Williams A pervy pensioner caught by paedophile hunters engaging in internet sex chats with who he believed to be 12 and 13-year-old girls was sent to prison. John Franklyn Williams, 71, of Leskinnick Place in Penzance, was door-knocked by members of the group Hunters 24/7 who had travelled nearly 350 miles to question him after conversations with their decoy profiles. Williams went on trial at Truro Crown Court on Monday charged with two counts of attempting to incite a child to engage in sexual activity and two of attempting to engage in sexual communication with a child charges. Following a short period of deliberation a jury rubbished Williams’ account that he knew all along they were paedophile hunters and was playing along to call them out, convicting him of all four charges. Prosecuting the case, Paul Grumbar said: “On September 22, 2017, police received a call asking them to attend a property in Penzance. (Image: Hunters 24/7) “When police arrived they were met by a man wearing a jumper which had Hunters 24/7 written on it. “The people at the address were members of a paedophile hunters group who explained to the officers that female adults had been communicating with the defendant over the internet pretending to be young girls and that the defendant engaged with them with sexually explicit messages. “They explained that they were filming a live stream of their interactions with the defendant. The defendant was then arrested on suspicion of child grooming offences and taken to the police station. “The messages between the defendant and the two decoys was retrieved and it is clear and obvious that he was obtaining sexual gratification from them.” During the trial the jury was then showed the Hunters 24/7 video in which they explain to Williams that they’ve travelled 347 miles to see him and that he was talking to decoys he believed to be real girls aged 12 and 13. The hunters describe that Williams told the decoys that he wanted to have sex with them, asking what difference age makes. He also nicknamed his penis and the girls’ genitals during chats and asked them questions about their underwear, urging them to send him pictures and videos. Judge Simon Carr jailed Williams for 21 months. You can view the full sting on Williams here by accessing the Facebook page and then searching his name on the right hand side search function. Dale Laidlaw Police have welcomed a sentence handed down to a prolific shoplifter and burglar saying it acts as reassurance to the public. Dale Laidlaw, 30, was sentenced to three and a half years in prison at Truro Crown Court for a series of burglaries and thefts across Cornwall . Laidlaw, of no fixed abode, pleaded guilty to three counts of commercial and four counts of residential burglaries. A further 22 offences that hadn’t yet reached the crown court were taken into consideration by Judge Simon Carr as he passed sentence after being admitted by Laidlaw. Investigating officers DC David Squire welcomed the sentence. He said: “Laidlaw is a prolific offender, carrying out many of his burglaries at residential addresses across Bodmin , stealing money, jewellery, electronic items and much more. “We are pleased with the sentence outcome and hope this reassures the public that police do take a proactive stance on these types of offences. “We work tirelessly to ensure that, where possible, justice is served. “I would like to acknowledge the good police work carried out by CID, Neighbourhood and Response teams and Scenes of Crime officers in bringing this person to justice. “We would like to thank the public who contacted us following our previous appeals for information on social media. Such information proved vital in this person’s conviction.” Jake Campbell A notorious thug had six months added to his sentence for another unprovoked episode of violence. There was jubilation in the Bodmin area in October when Jacob Campbell, 26, was finally put behind bars . In August prolific criminal Jake Campbell was given four months to save himself from prison when sentenced for headbutting, choking and punching Jacob Comertoglu as he made his way through Bodmin to see the town’s Christmas lights last year. Campbell got his suspended jail sentence deferred by the judge after he launched a ferocious beating that left his 19-year-old victim’s face swollen and bruised. A picture of Jacob Comertoglu’s injuries was shared by his mother, causing outrage across Cornwall. After calls from the victim’s mum and others for action, Campbell, 26, was eventually arrested and admitted a charge of assault when he appeared at Bodmin Magistrates’ Court . Passing sentence at Truro Crown Court , Judge Robert Linford told Campbell, of Wallace Road in Bodmin , that he’d be given one final throw of the dice, deferring sentence until December. Campbell was told that if he kept out of trouble, saved money towards compensation and kept his appointments he’d avoid a prison sentence. However it took him less than three weeks to blow the chance. He found himself back in the dock for an offence of being drunk and disorderly outside The White Hart Inn. Judge Linford jailed Campbell for 14 months to take into account a wounding suspended sentence and the common assault. Then, on December 19 he was back before Judge Linford, this time after admitting assault occasioning actual bodily harm. Prosecuting the case, Althea Brooks said: “On October 20 this year at about 9:15pm Sean Flynn was walking from his parents’ house with his partner Donna Martin. “They were walking past the entrance to McColl’s when a man asked to borrow ID to buy alcohol. Mr Flynn said no and kept walking but the man continued to ask. “He became agitated and hostile and pinned Mr Flynn to the wall. It was at this point the man was joined by the defendant and together they took him to the floor and kicked him numerous times in the head and stomach with one witness hearing the impact.” Campbell was also aggressive to officers on arrest and Mr Flynn was left with numerous injuries including memory loss which still affect his sleep and work. Sentencing Campbell yet again, Judge Linford said: “I remember you very well. You were a person I took a chance on and you threw it back in my face. “This offence is another offence of violence and you launched an unprovoked attack on someone doing nothing wrong at all. It was appalling and outrageous.” Campbell was given a new sentence of six months to be served on consecutively to the sentence he is already serving ensuring he will remain behind bars even longer.
(CNN) — Kevin Hart has pulled back the curtains on his life and not everyone is loving what they see. Netflix recently released the docuseries, “Kevin Hart: Don’t F**k This Up” in which the comedian gets candid about some of his controversial behavior, including cheating on his then-pregnant wife and stepping down from hosting the Oscars after a series of old homophobic tweets resurfaced. Hart married the former Eniko Parrish in 2016 and the pair welcomed their son, Kenzo Kash Hart, the following year. The comedian had initially denied reports that he had cheated, but came clean in December 2017 and publicly apologized to his wife via videos posted on social media. In an episode of Hart’s Netflix series, an emotional Eniko reveals she learned of her husband’s infidelity via a direct message on social media. “I don’t know who it was, sent me an edited video of Kevin and another woman,” she said. I was pregnant at the time. I was about seven, eight months pregnant, I was having breakfast, I opened my phone and immediately I just lost it.” She said she was “pissed” and immediately called Hart crying. “Right then and there I kept saying ‘How the f*** did you let that happen?'” she said. But it was her insistence that her husband has become a “better man” and their relationship is stronger that has rubbed some people the wrong way. “It is sad that Eniko Hart could not envision a scenario where Kevin Hart grew as a person in a loving and kind way that did not come at her expense,” one person tweeted. “The bar is so low.” Hart also addressed the backlash he received following an January 2019 interview with “Good Morning America.” The “Jumanji” star made an appearance to quell controversy after homophobic tweets from 2010 and 2011 resurfaced which caused him to bow out of hosting the Academy Awards. But his morning talk-show appearance made the situation worse when he said he had already addressed the situation with an apology and was over it. “What I thought that was going to do, it did not do,” Hart said on his Netflix series of his comments on “GMA.” The complete opposite happened.” After reflecting on it Hart said, “I missed an opportunity to say simply that I don’t condone any type of violence in any way, shape or form to anyone for being who they are.” “I was just immature,” he said of how he handled the fallout. The-CNN-Wire ™ & © 2020 Cable News Network, Inc., a WarnerMedia Company. All rights reserved.
0 From showrunner/executive producer Marja-Lewis Ryan, the Showtime series The L Word: Generation Q, the sequel to the groundbreaking series that debuted in 2004, continues to follow the lives of Bette Porter (Jennifer Beals), Alice Pieszecki (Leisha Heiley) and Shane McCutcheon (Katherine Moennig), as they experience love and heartbreak in Los Angeles. And picking back up with them, 10 years later, means a chance to get to know new characters, including Dani Nùñez (Arienne Mandi), Micah Lee (Leo Sheng), Finley (Jacqueline Toboni), Sophie Suarez (Rosanny Zayas) and Gigi (Sepideh Moafi), all of whom have their own trials and tribulations on their roads of self-discovery. During this 1-on-1 interview with Collider, creator/writer Marja-Lewis Ryan talked about how this continuation of The L Word evolved with her as the showrunner, what it’s like to go from fan of the series to running it, deciding what to keep and what to reinvent with the show, how she approached making sure that people feel represented, both on screen and behind the scenes, what the original cast wanted for their characters now that 10 years have passed, weaving the new characters into the story, exposing viewers to things they don’t typically get to see on TV, and how there’s still so much more story left to tell. Collider: How did you end up getting this job, as the showrunner of The L Word: Generation Q? Did you go in and pitch your vision of what the series could be? MARJA-LEWIS RYAN: Yeah, so Ilene [Chaiken], Jennifer [Beals], Kate [Moennig] and Leisha [Hailey] wanted to bring this show back. Ilene had an overall deal over at Fox, so she wasn’t available, and they were looking for somebody to come in with a new take on what the show could be. I think they went out to a few writers, but Ilene and I had met, the year before, working on a movie. We were both hired to write the adaptation of Lean In, and she and I hit it off. A couple months later, her show, The Handmaid’s Tale came on the air, and I loved it. I saw her name in it, and I sent her an email and I was just like, “I love your show. Congratulations!” She wrote back and said, “Hi, I was just thinking of you. Do you want to come and pitch on The L Word?” And I was like, “What?!” I thought she was going to invite me to come shadow on The Handmaid’s Tale. I was like, “Oh, sure! Yeah, no problem.” I was just looking for a set visit. So, I met with Leisha, Kate and Jennifer, and I got to hear about where they wanted their characters to be and things that they never wanted to do again. And then, I got to go pitch the network, all of these new characters and where I thought these three returning character might be, 10 years later. It wasn’t really that terrifying. I just thought it was a fucking blast. I’m not, I don’t know if I really thought I’d get the job. It didn’t really feel like a job. It felt like a fun assignment. It was surreal as hell. I remember getting the call that I got the job. I was living in Brooklyn with my wife and I just collapsed on the kitchen floor. I was sobbing, partially ‘cause I had to move back to L.A., but also because I was excited that I had the job. How strange does it feel, to go from having been a fan of the show and watching the show when it was on, to then walking onto the set of the show and having everyone look at you for all of the answers to everything, as the showrunner? RYAN: It was bananas. I have these moments of feeling like I’m living in a dream. The first time I really felt it was, when we were shooting the pilot, that scene with [Jennifer, Kate and Leisha] in it was the first time they’d shared a frame, in 10 years. I turned to the director, who’s a 39-year-old lesbian that was also a fan of the show, and I was like, “Can you believe this is what we’re up to today?” And she was like, “No, I cannot.” So, there were definitely those moments. With each director, especially the directors who really grew up watching the show, they all had moments of, “Can you fucking believe this is what we’re doing today? It’s just insane!” There are definitely moments of that, but the job is pretty all consuming, so those moments are really just moments. And then, I have to go approve a costume. It’s all in a moment that I can feel those feelings. Other than that, I’m just there to do my job. This show is interesting because you have the original characters who are still a version of what they were before, plus you have all these new characters that you get to play with. Is it fun to get to weave all that together, and to have it feel like the show that you knew, but also have it be this new thing? RYAN: Yeah, it was a blast. The way that I went about determining what to keep and what to re-invent was about what I loved about the show. That’s how I approached everything. What I loved about the original show were the friendships. Just watching the show when I was 18, it gave me hope that, one day, I would have my own lesbian click, so I tried to keep that part of the show. I wanted to keep the part that makes queer feel, “I love this! They’re just like us,” or “I wanna be just like them.” We’re walking that line of reality and aspiration. And then, the main thing that I wanted to improve on was who was represented and whose stories we were telling. Ilene has said that the original show really was about white lesbians, so the idea of being able to expand who is seeing themselves in this show, is just such a fucking pleasure. It seems like it would be really cool to be able to work on something that you were a fan of, but then also make those changes that people would want to see because they’re changes that you want to see. RYAN: Yeah, exactly. I know a lot of our peers were scared about it coming back and wondered whether I was gonna break it. But, I am a fan first. I’m not coming to it, as a hater of the show. I’m coming to it like, “These are the things that I watched it for, so I hope that we were all watching for the same reasons.” I felt like I knew who Shane, Bette and Alice were. When I was 18, I knew who Ilene Chaiken was. She was very front and center, in terms of the PR for the show, and that changed my life. The idea that I could write stories about my gay self and my gay friends had not occurred to me, until this show came on the air. So, the dream is that a few more people, who don’t look exactly like me and Ilene, can see themselves, both in front of the camera and behind it. That was a huge thing that I was working on, too, just making sure that whoever is in front of the camera is also represented behind it. We have this Noah’s arc style to the writers’ rooms, where we have two of everybody, so that no one person was responsible for telling the stories of their people, and I think it worked out pretty well. I hope that fans can see that. It’s not me telling their stories. It’s somebody who looks more like them, telling their stories. You hear a lot of talk about how hard it is to diversify a writers’ room, or your line-up of directors, or your department heads because it’s just too hard to find the people to fill those positions. But then, there’s a show like this, where you made that work. RYAN: In terms of being able to find people, I’ve heard that, too. I think it’s two things. One is drawing a line in the sand and being like, “No, I will not have an all white producing team. I just will not. So, go find me somebody. Everybody’s job is to go find me somebody.” And you do find them. People are like, “But I don’t know anybody.” Just because you don’t know anybody, doesn’t mean that they don’t exist. It just means that you don’t know them, so who do you need to call? When I was staffing this room, I emailed Lena Waithe, Tanya Saracho and Abbi Jacobson. I emailed people who I know have been doing this, and who I know have been mentoring people and who have friends that don’t look like me. Just do your job and make those calls. Those people will always email me back, and they will always give me people that I’m looking for, and I do the same for the straight white bros who email me and say, “We’re staffing this room and we need a lesbian. Who do you have?” I have people. Just email me. We all have people. So, it was really a real pleasure to find these people and let them rise. And it isn’t just department heads. Once you make a space like this, you can have a straight white guy who’s your gaffer, and he’ll go out of his way to find women in the electrical department, and find a trans grip. He knew what we were up to. All of us get to play, and feel seen and heard. It was really cool. You’ve talked about how you were inspired by Ilene Chaiken. What’s it like to do something that she created, and to have her to turn to with questions, if you need to, while also finding your own groove with it? RYAN: I definitely wanted her opinion and her feedback, on lots of things. There were story elements and things that I wanted to do with her former characters, that I really wanted her to sign off on. It’s very funny ‘cause I don’t think a lot of people will have my experience, where they see somebody doing a job and they’re like, “Oh, I can do that, too,” and then they literally have their job. I don’t think that’s normally how it goes down. That’s certainly not what I was imagining would happen to me. But, she’s always there for me. It’s pretty ego-less to be able to pass the torch to somebody, when it is something that she made, but that’s the dream. In 10 years, some 30-year-old punk will tell me that I did it wrong, and I’ll get to let her go do it, too. That’s what we’re all here for. It’s pretty exciting that she’s as involved as she is, but also isn’t in the writers’ room. What have been the biggest challenges in making this world feel like the world that fans of the original series loved, while also making this feel like a new thing for the new viewers who will never have seen an episode of the original series? RYAN: The way that I went about it was that this is these three characters, 10 years later. You’re not talking about things that happened 10 years ago, every day. Things come up sometimes and people come up sometimes, but they’re just like us. I don’t talk about the woman that I was dating, 10 years ago. Well, I do ‘cause I actually married her, so that’s a bad example. But mostly, I’m not talking about myself, from 10 years ago. That was a very long time ago. So, for me, what was fun finding the space to talk about who killed Jenny in Episode 2, and just being able to have little moments like that for fans, is such a fucking pleasure. One thing that we talk about in the writers’ room is a trash pass, or a garbage pass, which is to make sure that there’s enough of that soapy feeling, so that, in a group watch scenario, people are screaming at the screen. That’s the dream to me. That’s partially what the show was. It was time for all of us to just yell. We’re here to write this show for us. It’s for us, and by us, which is very exciting. There’s really nothing better than listening to a room full of queers scream. That’s fun. Would you say that, in the last ten years, Bette, Alice and Shane have actually gotten their lives together as much as they seem to have, or is it just that they think they have? RYAN: Their socio-economic status has changed, and that’s about it. We all suffer from the same problems we always have. I remember meeting with Leisha, very early on, and she was like, “I want Alice to be successful. I want to see Alice successful.” And I was like, “Totally.” I wanna see all of them as successful because that’s part of the dream. There are so many shows and so many times where we are the victims of our own stories, and that’s not what this show ever was. This has always been the sunniest version of the queer experience. No matter what went wrong in their lives, they always had other. Now, they have each other in really nice houses, and I don’t make any apologies for that. I think it’s super fun to watch. I love how the original cast each has some connection to a member of your new cast, with Bette and Dani, Shane and Finley, and Alice and Sophie, and that it feels like they’re interacting with a version of themselves, at that age. Was that something that was intentional? Did you want to use those relationships to show the similarities and differences between the characters? RYAN: Yeah, I was definitely interested in putting people in front of them like that. When I think about who my worst nightmare is, it’s basically me. I am my own worst nightmare. If you put two of me in a room, I don’t think we’d both make it out. I do feel that way about most people. When we see ourselves in other people, that’s the thing we hate most. So, that’s very intentional. It’s also fun to watch how they come apart, and how they are very distinct and different people, and I think we do accomplish that, over time. I really just wanted to put conflict in front of people. I love Shane and Finley. I could watch that sitcom. It’s very joyful. I also really love how we get to see things on this show that you don’t normally see on TV, even if it’s just seeing a woman with hairy armpits. Did you also think about those visuals? RYAN: Absolutely! There are a couple of things that I’m up The whole show is really a love letter to my 16-year-old self. With the opening scene, some people think it’s very gratuitous, and I do not feel that way about that scene. For me, that scene is about chipping away at shame and about providing an example of what your partner should do when you get your period. If I had known that at 16, I would have avoided many years of hardship. We have a lot of shame and body issues and body shaming, inside our community, but also with women, in general. I think straight women can relate to that, too. And the idea that Dani reacts the way she does, as a guideline for what all partners should do, is such a joy to put on television for me, and I just wish I had known that. And I never asked Jacqueline Toboni to grow her armpit hair. That’s just what she looks like. I can’t take a ton of credit for that, but I did cast her, partially because she means a lot to our community. She is a new kind of queer actor. I’ve worked with her for years. This is our third project together. We did a play together, last year. I just love her. She’s very special. On screen and off, she’s a very important person, in our community. I always tell her that armpit hair is doing a lot for us, as a group. She’s great. She’s really special. So, of course, I thought about that. And I thought about Jose and Micah, too. What they look like matters. The fact that a lot of Twitter was like, “Those boys are cute,” was the point. It’s just that simple. That was our whole statement. That gentle change, that he’s not some outcast character in the show and that they’re just really cute boys is very much by design. I’m excited that people have responded to it, the way that I had hoped they would. This season is only eight episodes. Do you feel like there’s still a lot of story to tell with these characters? Have you thought about what a second season and beyond would look like? RYAN: Oh, my god, there’s so much more. Our cast is fucking huge. It’s gigantic. I love Gigi. I wanna go home with her, and see where she lives and what her family is like. I wanna know what she’s up to. I love her, and we don’t get to see enough of her. We don’t get to see enough of any of them, really. I hope that we get another season and that I can dive more into where they are in their lives and what their lives are like. I also think that we’re missing some people. Not just as a diversity representation that’s checking boxes, but I am dying to see a hot Butch woman on this show. I cannot wait. That’s a whole reason to have a second season. How much have you thought about who these characters are and where they could go? Do you know what all of these characters would be doing, if you get more seasons? RYAN: No, I definitely don’t think like that. The way that I write, and the way that I approach story, is all character first. I step into their shoes and walk around in them for awhile. That’s how story is born, for me. I also think that a lot of the younger characters are me, at various stages of my life, so with some of them, I have a better idea of their trajectory because it’s closer to mine. Once you see Episode 8, there are some real questions that are asked that people are gonna want the answers to, in the next season. So, I hope that I get another season, and that I’m around to tell those stories. The L Word: Generation Q airs on Sunday nights on Showtime.
On a stormy Saturday, Raina Huang settled into a corner at the La Habra Crab Shack and gorged her face on a spicy 10-pound seafood boil. She wolfed down mussels, clams and Dungeness crab while looking straight into a camera that was filming for her YouTube channel. “Oh my God, the garlic, it’s so yummy. Lots of places don’t marinate it right and they don’t give you this much sauce,” she gushed, on cue. “My mouth is definitely on fire.” In her junior year, the 25-year-old left UC Riverside, where she was studying business, to become one of the few Chinese American competitive food eaters in the U.S. At 5-feet-7 and 135 pounds, she once polished off a 4-pound burrito in six minutes and for a recent promotion devoured 100 chicken wings. Initially, her foreign-born father worried that his daughter was losing the chance at a well-paying, prestigious career. Advertisement But Huang’s risky move earned her entrance to the newly founded Asian Hustle Network, a California-based support group and social hub for young Asian American professionals and serial entrepreneurs across the globe, many of whom are children of immigrants who toiled at multiple, more conventional jobs to give their kids a shot at stable lives. Competitive eater and YouTuber Raina Huang photographs food and drink as she prepares to eat 10lbs of seafood at The Crab Shack while filming an episode for her channel in La Habra. (Kent Nishimura/Los Angeles Times) Her new gig as a competitive eater and social media influencer — she’s the star of 600-plus videos — finally has won her father’s approval. “I’m actually surprised with her character right now, once I got used to her choice,” Wil Huang, an IT engineer, said about his eldest daughter. Advertisement Huang, who hails from mainland China, described himself and his wife as “more traditional,” adding that he intends to teach Raina’s younger sister, who’s studying pharmacology, “to work 8 to 5 in a corporation or some research firm, simply to do a regular job.” “But with Raina, we accept that she can handle it,” he said. “I told her if this is what you choose, you need to find a way to survive — and she actually did. She is strategic.” Bryan Pham, who started the Asian Hustle Network on Facebook with Maggie Chui, the founder of Prism Apparel, said that diversity in background and profession is what makes members stand out. He had gone to a start-up event at UC Berkeley and wondered why there was no online network just for Asian professionals. “We wanted a network where we can lift each other up, share resources, make an impact. I knew that we could be stronger together.” Pham’s mother, Lai Vuong, reminds her son about the sacrifices that the family made in order for him to succeed. “Like many Asian parents, we worked endless hours to prove to our children what it takes to achieve and we went without so they could have what they need,” she said. “Do you think Vietnamese elders have the luxury to just sit and relax? I know the elders can be unreasonable. We don’t explain why our children need to be doctors and lawyers. We just know that having lived in wartime, we want what is safe, what will protect them when there is crisis. The money you earn in those careers is your protection.” When the network launched on Nov. 8 it immediately resonated with self-styled doers, investors, inventors and all manner of entrepreneurs going against the norm who flocked to the group’s Facebook page and invited hundreds of their friends to join in. That momentum has helped the network surge to more than 13,000 members. Pham, Chui and group moderators aim to hit the 1-million mark. Bryan Pham and Maggie Chui co-founded the Asian Hustle Network, a Facebook group that aspires to reach 1 million Asian American professionals around the world. (Angelina Hong) Advertisement The group boasts chief executives, chief financial officers, some people who were temporarily homeless before cashing in on success and other people with polished resumes listing MBAs, PhDs, Ivy League educations, expertise in such industries as real estate, import-export and multinational financing, or work for Fortune 500 companies. One member reminisced online about living the sweet life with his cookies that were chosen by Business Insider as Best Chocolate Chip Cookie in California. Others have posted about their high-level promotions in Silicon Valley or winning on “Shark Tank” or delivering TED talks. Linda Nguyen, president-elect of the Asian American Business Assn. of Orange County and a new AHN member, said that the difference between this group and other business associations is “the difference between old world and new world thinking.” “This network is not just for referrals — we talk about vulnerabilities, about failures that lead to success. It’s almost confessional,” Nguyen said. “People around the world share about the time when they totally crash and burn and how they dug themselves out,” she added, “and during this moment, when mental wellness is at the forefront of society, this process can help relieve the loneliness of doing business.” Regina “Push” Estrada, the Filipina American behind Gold Leaf Ink, an upscale tattoo studio in San Francisco, said that group members’ “experiments, failures and success give us a lesson to learn.” “We’re all looking for our own niche and this network has really hit on something that never was available before,” she said. “In this space, we can be ourselves and express ourselves — without judgment.” Group co-founder Pham grew up in the San Gabriel Valley watching his Vietnamese American parents run Tony’s Appliances and never take vacations. At 30, he’s based in the Bay Area and has moved beyond a software engineering background into property investment and working as director of strategic partnerships at Startup Grind Berkeley, where he unites start-up communities and helps them get funding. He also has a podcast, “Crushing It in Real Estate.” Advertisement Some Asian Americans, he said, “believe there’s a bamboo ceiling over their heads, that they can’t achieve on their own or are stifled by what their parents expect of them.” He pays his parents’ monthly mortgage on their Temple City home. Part of Pham’s motivation is knowing that Asian Americans “aren’t well represented at all, especially in the majority of executive seats around America.” But by combining forces within the network, he believes, that can change. “We can build on each other’s connections, we can seed entrepreneurs, we can boost mentorship. Ultimately, we can be billionaires. We can hustle.” Entrepreneur Lisa Song Sutton, 34, would agree. The Arizona native, daughter of a Korean mother and a white father, followed the traditional path, enrolling in law school at the University of Miami, then working in a firm focusing on business litigation. “It wasn’t a matter of me going to college — it was, ‘Which graduate school will you enter?’” she recalled of the expectations that surrounded her. “We always talked about goals.” Sutton kept practicing law, even after being crowned Miss Nevada in 2014, becoming the first person of Asian descent to win the title that led to more than 500 community appearances and a TEDX talk on building community. Along the way, she and close friend Dannielle Cole teamed up to open Sin City Cupcakes. Their alcohol-laced desserts became so popular that they garnered business from vendors exhibiting at Las Vegas’ famed Consumer Electronics Show; Twitter placed an order for 2,000 treats. The women’s bakery has expanded to Dallas and they’re eyeing a third branch in Southern California. “When I think of hustle, I think of grit, that mental toughness, that moment when you get up and do the work on the day you don’t want to do it. The strength of the people in this network symbolizes that,” Sutton said. YouTuber Raina Huang and Jun Chai look at the shells left over after Huang ate 10lbs of seafood at The Crab Shack while filming an episode for her channel. (Kent Nishimura/Los Angeles Times) To Huang, the network is vital to her career because it has attracted countless members fronting food or restaurant investments, forming an ever-expanding pool of clients for her to tap. She said that eating competitively has allowed her to better understand nutrition and propelled her travel to 15 states, along with Spain and Taiwan. Recently, she headed to Hawaii, where she had appearances at a pancake house, two burger hotspots and an eatery known for loco moco, a Hawaiian dish. Come 2020, she’s hitting the Southern U.S. and Japan. She has plans to diversify her repertoire with travel videos. “I ate a lot all my life, but I really didn’t know about food challenges since it’s not really visible in Chinese culture,” she said. Her father worries for her health. But after discussing her career with his Chinese friends, he realized that internet celebrities are increasingly a thing “in our homeland. For some reason, they broadcast wherever they go and people are fascinated.” “Raina is smart,” he said. “Asian parents have to realize it’s not just grades.”
On Thursday morning, Bernie Sanders took to twitter to share a clip of Joe Rogan seemingly endorsing him in the Democratic primary. The Vermont senator posted a clip of Rogan from one of his recent podcasts with New York Times op-ed columnist Bari Weiss, where the comedian stated he would probably support Sanders in the upcoming election. ”I think I’ll probably vote for Bernie. Him as a human being when I was hanging out with him, I believe in him. I like him, I like him a lot,”, Rogan said before dismissing the recent controversy between Sanders and fellow candidate Elizabeth Warren. “Look, you could dig up dirt on every single human being that’s ever existed if you catch them in their worst moment. That said, you can’t find very many with Bernie. He’s been insanely consistent his entire life. He’s basically been saying the same thing, been for the same thing his whole life. And that in and of itself is a very powerful structure to operate from.” The endorsement, followed by Sander’s amplification of Rogan’s support, has sparked newfound controversy and debate surrounding the campaign and has divided the senator’s supporters on social media. Rogan is a well known comedian, former Fear Factor host and beloved UFC commentator with an exceptionally successful podcast called The Joe Rogan Experience, which has over seven million YouTube subscribers and is downloaded tens of millions of times each month. However, Rogan is almost as controversial as he is popular due to the selection of questionable guests he has hosted on his show over the past few years, including far-right conspiracy theorist Alex Jones, Proud Boys founder Gavin McInnes, disgraced far-right political commentator Milo Yiannopoulos, and conservative commentator (and homophobe) Steven Crowder. While there is much for the Sanders campaign to gain from Rogan’s endorsement, it has also created a schism between the senator’s supporters, especially among those who do not approve of Rogan’s world view or approach to his podcast. This article will attempt to lay out the various pros and cons from Rogan’s endorsement while determining its significance on the upcoming election. The Good Over the past decade, Joe Rogan has managed to build a podcasting empire. His show, The Joe Rogan Experience, is one of the most popular podcasts available on the internet, and was the second most downloaded podcast on Apple’s network in 2017 and 2018. The podcast also receives tens of millions of views on YouTube each month, mainly from the highly coveted young male demographic who are drawn to the relatable, laid back nature of the podcast. Over the last couple of years, Rogan’s podcast has also become politically significant. In 2019, the comedian hosted three 2020 Democratic presidential candidates: Andrew Yang, Tulsi Gabbard, and Bernie Sanders. Rogan later claimed that other Democratic candidates like Joe Biden, and Elizabeth Warren requested to appear on the show but were not accepted as guests. Yang was the first 2020 presidential candidate to appear on the show. A fringe candidate with a loyal base of young supporters, Yang’s campaign later reported a significant spike in campaign donations stemming from his appearance on the show. “Everything is up and to the right since the Joe Rogan podcast,” Yang’s campaign manager told the Daily Beast. “That was the key. That was the moment.” Then in August 2019, Rogan hosted Sanders on his podcast, where the two discussed health care, gun laws, and — naturally — aliens. The hour-long appearance was important for several reasons. Firstly, it showed that Sanders was communicating left-wing values on platforms that did not represent his ideological stance. By appearing on the show, Sanders not only promoted his own policies, but successfully exposed Rogan’s audience to left-wing ideas in a favourable and persuasive manner. Secondly, it was arguably a better platform for Sanders to deliver his policies than mainstream media has proven to be since the Democratic primaries began. While Sanders has not gotten a fair shake from outlets such as MSNBC, CNN, and the New York Times, he was allowed the time to reach non-traditional constituencies while on Rogan’s podcast without being interrupted or written off. He managed to persuade a portion of Rogan’s audience while still delivering his pro-working class message. Sander’s appearance on Rogan’s show clearly left a positive mark on the host, as Rogan has since admitted that he would “probably” vote for the Vermont senator, even going so far as to say that “when I was hanging out with him, I believe in him.” If that is how Sander’s impacted Rogan after a single podcast appearance, imagine the effect it had on the millions of impressionable young minds that listen to Rogan’s show. The opportunity to win back some of the voters that mainstream Democrats have alienated is something that Sanders should continue to do and proves that he would be a formidable challenger for Donald Trump in the 2020 presidential election. The Bad While Joe Rogan is an exceptionally popular podcast host with a cult-like following, he has also proven to be a controversial figure with a willingness to push the boundaries when it comes to acceptable guests on his shows. Over the past decade, Rogan has hosted a wide range of characters that fall across the entire political spectrum, including liberals, conservatives, reactionaries, innocuous weirdos, conspiracy theorists, and snake oil salesmen. His list of guests include the likes of Edward Snowden, Richard Dawkins, Neil DeGrasse Tyson, Jesse Ventura, Mel Gibson, Robert Downey Jr., Elon Musk, Bob Lazar, Roseanne Barr, Ben Shapiro, Jordan Peterson, and Mike Tyson. There is no common denominator between the aforementioned guests except for their status as well-known figures. However, Rogan has hosted several figures who should not have been offered such expansive platforms. These include Alex Jones, who promotes conspiracy theories on his InfoWars network such as white genocide, vaccines, and climate change denial. Some of his most despicable actions include claiming that the Sandy Hook Elementary School shooting in 2012 and the Stoneman Douglas High School shooting in 2018 were false flag operations, which led to parents of victims and survivors being harassed and threatened. Despite Jones’ reputation, Rogan still referred to him as the “most misunderstood guy on the planet” in 2019. By normalizing people like Jones as a loveable lunatic and harmless weirdo, Rogan is inadvertently exposing his audience to hateful and xenophobic rhetoric and contributing to their potential radicalization. Rogan has also been guilty of transphobic comments over the past few years, most notably when discussing trans MMA fighter Fallon Fox in 2013, whom he referred to as a “f***ing man.” “She calls herself a woman but... I tend to disagree,” Rogan said on his podcast in 2013 (h/t Bleacher Report). “And, uh, she, um... she used to be a man but now she has had, she’s a transgender which is (the) official term that means you’ve gone through it, right? And she wants to be able to fight women in MMA. I say no f***ing way. I say if you had a dick at one point in time, you also have all the bone structure that comes with having a dick. You have bigger hands, you have bigger shoulder joints. You’re a f***ing man. That’s a man, OK? You can’t have... that’s... I don’t care if you don’t have a dick any more…” Fox, a natal male who transitioned in 2006, had served in the Navy as a operations specialist 2nd class for the U.S.S. Enterprise to support her daughter. She was also forced to quit college and to work as a trucker in order to save money for gender reassignment surgery. Yet despite the fact that she had transitioned seven years earlier, she was still made the target of Rogan’s bullying campaign. “Look, [Fox is] huge! She’s not just huge, she’s got a f***ing man’s face,”Rogan continued. “I mean, you can wear all the lipstick you want. You want to be a woman and you want to take female hormones, you want to get a boob job, that’s all fine. I support your life to live, your right to live as a woman. Fight guys, yes. She has to fight guys. First of all, she’s not really a she. She’s a transgender, post-op person. The operation doesn’t shave down your bone density. It doesn’t change. You look at a man’s hands and you look at a women’s hands and they’re built different. They’re just thicker, they’re stronger, your wrists are thicker, your elbows are thicker, your joints are thicker. Just the mechanical function of punching, a man can do it much harder than a woman can, period.” While Rogan promotes himself as a free thinker who is happy to discuss topics with both sides of the political spectrum, he has also allowed his podcast — and its substantial audience — to be hijacked by charlatans, conspiracy theorists, and bad faith actors who end up influencing his impressionable audience. However, while Rogan’s support for Sanders is controversial given Rogan’s past mistakes, it should be placed in relative contrast with the countless controversial characters who have previously endorsed Democratic candidates and were not met with the same level of scrutiny. The Political While Sanders’s willingness to amplify Rogan’s endorsement is problematic given Rogan’s questionable perspective on several topics, it is hardly the most controversial endorsement that a Democratic candidate has received. In 2016, Bernie Sanders criticized Hillary Clinton’s ties to Henry Kissinger during one of the Democratic debates, admitting he found it “rather amazing” that she was proud of her relationship with Kissinger. He added that Kissinger — whose legacy includes much of the Vietnam War and the genocidal bombing of Cambodia — was “one of the most destructive secretaries of state in the modern history of this country.” ”I’m proud to say that Henry Kissinger is not my friend,” Sanders added during the debate. “I will not take advice from Henry Kissinger.” Instead of referring to Kissinger as the war criminal he is for helping orchestrate the carpet-bombing of Cambodia which killed between 150,000 to 500,000 citizens among other crimes, Clinton referred to him as a “friend.” And while her comments were criticized by the media, it highlighted the hypocrisy of establishment democrats and their willingness to put aside controversial differences in the pursuit of self-interest. In the end, Clinton’s comments about Kissinger had little effect on her winning the Democratic nomination. She continued to rack up endorsements, this time from celebrities like Beyoncé and Jay Z, Lena Dunham, Bruce Springsteen and Kate Perry. The Kissinger comments became a thing of the past. Sanders has proven that he can communicate through American pop culture after endorsements from Jack White, rapper T.I, Norah Jones and Brandi Carlile, as well as interviews with the likes of Cardi B and Killer Mike. And while Sanders did not need to amplify Rogan’s endorsement to reap its benefits, it highlights his willingness to take advantage of opportunities to capture a voter base that is generally skeptical of Democrats and their policies. Rogan’s fan base does not have a primary political allegiance — their allegiance is to Rogan, who has taught them to question everything. Winning them over is a coup because many are potentially undecided voters. It could also open the door for other progressive voices to be featured on Rogan’s show, including Alexandria Ocasio-Cortez, Ilhan Omar, Rashida Tlaib among others. In response to the criticism, Sanders spokeswoman Briahna Joy Gray released a statement saying that “the goal of our campaign is to build a multi-racial, multi-generational movement that is large enough to defeat Donald Trump and the powerful special interests whose greed and corruption is the root cause of the outrageous inequality in America. Sharing a big tent requires including those who do not share every one of our beliefs, while always making clear that we will never compromise our values.” While Rogan’s transphobia and questionable guests should be criticized, it is understandable why Sanders would use Rogan’s platform and support at such a crucial stage of the presidential campaign. It is strictly political.
Security forces patrol near the shore in the port city of La Guaira, Venezuela, May 3, 2020. Matias Delacroix | AP Es gibt starke Hinweise darauf, dass sowohl Juan Guaidó als auch die US-Regierung eng in einen verpfuschten Aufstand am letzten Wochenende verwickelt waren. Die venezolanische Regierung feiert, nachdem sie am Sonntag einen weiteren, vom Ausland unterstützten Putschversuch vereitelt hat, nur zwei Tage, nachdem ein weiterer selbst erklärter Putschversuch des „Interimspräsidenten“ Juan Guaidó völlig gescheitert war. Eine Flottille kleiner Schnellboote, bemannt mit an die 300 Paramilitärs, segelte von ihrem Übungsgelände in Kolumbien zu einem Hafen in der Nähe der Hauptstadt Caracas, von wo aus sie einen Aufstand anzetteln wollten. Sie sagten zuversichtlich voraus, dass sie innerhalb von 96 Stunden im Präsidentenpalast Miraflores sein würden. Die Mission ging jedoch fast sofort in spektakulärer Weise schief, da sie von der venezolanischen Marine abgefangen wurden, die Berichten zufolge bei den Kämpfen auf See mindestens acht Menschen getötet und viele weitere gefangen genommen haben soll. Innenminister Nestor Reverol trat im Fernsehen auf, um die Öffentlichkeit darüber zu informieren, dass in den frühen Morgenstunden des……
Retrieve semantically similar text.
Venezuela says it foiled attack by boat on main port city Security forces patrol in the port city of La Guaira, Venezuela, Sunday, May 3, 2020. Interior Nestor Reverol said on state television that security forces overcame before dawn Sunday an armed maritime incursion with speedboats from neighboring Colombia in which several attackers were killed and others detained. less Security forces patrol in the port city of La Guaira, Venezuela, Sunday, May 3, 2020. Interior Nestor Reverol said on state television that security forces overcame before dawn Sunday an armed maritime ... more Photo: Matias Delacroix, AP Photo: Matias Delacroix, AP Image 1 of / 1 Caption Close Venezuela says it foiled attack by boat on main port city 1 / 1 Back to Gallery CARACAS, Venezuela (AP) — Venezuelan officials said they foiled an early morning attempt by a group of armed men to invade the country by boat on Sunday, killing eight attackers and arresting two more. Socialist party chief Diosdado Cabello said that two of the attackers were being interrogated by authorities. Cabello said it was carried out by neighboring Colombia with United States backing in a plot to overthrow President Nicolás Maduro. Both countries have repeatedly denied earlier Venezuelan allegations of backing for military plots against the socialist government. “Those who assume they can attack the institutional framework in Venezuela will have to assume the consequences of their action," said Cabello, adding that one of the detained claimed to be an agent of the U.S. Drug Enforcement Administration. Authorities said they found Peruvian documents, high-caliber weapons, satellite phones, uniforms and helmets adorned with the U.S. flag. Interior Minister Nestor Reverol described the attackers as “mercenary terrorists” bent on destabilizing Venezuela's institutions and creating "chaos." Officials said the attack took place on a beach in La Guaira, about 20 miles from Caracas and home to the nation's largest airport. Authorities say the attackers had vehicles and heavy arms waiting for them in the port city. Venezuela has been in a deepening political and economic crisis in recent years under Maduro's rule. Crumbling public services such as running water, electricity and medical care has driven nearly 5 million to migrate. A coalition of nearly 60 nations back opposition leader Juan Guaidó as Venezuela’s legitimate leader, saying Maduro's 2018 election was a sham because the most popular opposition candidates were banned from running. The United States has led a campaign to oust Maduro, increasing pressure in recent weeks by indicting the socialist leader as a narcotrafficker and offering a $15 million reward for his arrest. The U.S. also has increased stiff sanctions, cutting off Venezuela's oil sector to choke Maduro from a key source of hard cash. In addition to that pressure, Maduro’s government has faced several small-scale military threats, including an attempt to assassinate Maduro with a drone and Guaidó’s call for a military uprising, which was joined by few soldiers. Maduro and his allies say the Trump administration is determined to end Venezuela’s socialist government to exploit the South American nation’s vast underground oil reserves. The Associated Press reported on Friday that an apparently ill-funded attempt to amass an invasion force of 300 men in Colombia involving a former Venezuelan military officer and an ex-Green Beret, suffered setbacks in March when a main organizer was arrested, an arms cache was seized and some participants abandoned its camps. Cabello linked Sunday's attack to key players in that alleged plot. Meanwhile, Cesar Omana, a businessman who participated in an unsuccessful plot against Maduro a year ago, said some 30 armed commandos from the Sebin intelligence police raided his Caracas home early Sunday. Omana is not in the country. ___ Associated Press writer Joshua Goodman contributed to this report from Miami, Florida.
Österreich ist eines der Länder, in denen unsere Mitbürger festsaßen, nachdem der Luftraum im Zusammenhang mit der Ausbreitung des Coronavirus gesperrt wurde. Die Mehrheit nicht aus eigener Schuld: Nachdem sie die entsprechende Meldung über den ukrainischen Luftraum erfahren hatten, stornierten Austrian Airlines und Lufthansa einfach ihre Flüge. Leider sind ähnliche Fälle dieser Tage nicht selten – in analoge Schwierigkeiten gerieten Ukrainer in anderen Ländern, doch gerade in Österreich arbeitete unsere Botschaft vorbildlich. Seit 2014 wird sie von Olexandr Schtscherba geleitet, er ist einer der wenigen Botschafter, welche trotz des Regierungswechsels im Amt blieben. Seine private Facebook-Seite fungierte nun als Informationstableau, wo nacheinander Updates in Bezug auf die Ausreise von Ukrainern aus Wien veröffentlicht wurden. So kehrten am Mittwoch 174 Personen nach Hause zurück. Und während wir das Interview für die Veröffentlichung vorbereiteten, nahmen weitere 33 Personen von Wien aus die Präsidentenmaschine. Über all diese Ereignisse sprach LB.ua mit Herrn Schtscherba. Quelle: Facebookseite von Olexandr Schtscherba Am Dienstag erschien die Information: Aus Wien können über 360 Ukrainer nicht abfliegen. Nichtsdestotrotz brachen heute nahezu 200 von ihnen in die Ukraine auf. Ja, mit einem Flug der Austrian Airlines flogen 174 ukrainische Staatsbürger nach Hause. Unter diesen Bürgern sind jene, die früher Tickets für einen Flug der Austrian Airlines hatten und deren Flug jedoch storniert wurde, und auch jene, welche die Tickets heute zu einem recht hohen Preis (493 Euro) erworben haben, da es im Flugzeug noch freie Plätze gab. Sie flogen auch. Was wird der Rest der Menschen tun, die in Wien geblieben sind? Der Rest wartet auf einen Charterflug. Wir hoffen, dass er morgen stattfinden wird. Im schlimmsten Fall übermorgen. Der Charter wird einen erschwinglichen Preis haben – 149 Euro. Wir hoffen, dass wir den Rest der Menschen damit herausbringen werden und alles gut wird. Es gab Informationen darüber, dass ein Teil der Menschen möglicherweise mit der Eisenbahn in die Ukraine geschickt wird. Für Wien können sie nicht bestätigt werden. Wie viele Menschen bleiben noch in Wien? Inoffiziellen Daten nach sind es 360. Gibt es irgendwelche offiziellen Zahlen? Für eine Evakuierung haben sich bei uns 391 Menschen registriert. Doch einige von ihnen konnten sich selbstständig auf den Weg machen, als wir sie gestern und heute durchtelefoniert haben. Daher variiert die Zahl 391. Andererseits tauchen neue Personen auf. Aus diesem Grund kann ich ihnen momentan keine definitiven Daten nennen. Ich muss aber sagen, dass der Charterflug, auf den wir warten eine wesentliche und wichtige Hilfe sein wird. Auch merke ich an, dass die Austrian Airlines großartige Partner sind. Dass sich zu der Zeit, als sie gezwungen waren, Österreicher aus allen Ländern der Welt auszuführen, bei ihnen eine Maschine gefunden hat, um die Ukrainer wegzubringen, ist eine große Sache. Vor dem Abflug vom Flughafen Wien. Foto: Twitter von Olexandr Schtscherba Im Übrigen habe ich im Prozess der Geschichte mit diesem Flugzeug wunderschöne Momente gesehen. Zum Beispiel hatten einige Menschen heute nicht ausreichend Geld für das Flugzeug und andere Passagiere legten zusammen, damit sie fliegen konnten. Und sie sind geflogen. Oder im letzten Moment kam ein junger Mann, der nur 160 Euro hatte, das Ticket kostete in diesem Fall jedoch 493 Euro. Ich kontaktierte die Austrian Airlines und sie nahmen diesen Jungen nach Überlegungen an Bord. Es gab enorme Hilfe von der ukrainischen Gemeinde in Wien. Als ich sagte, dass es nichts gibt, wo man die Leute unterbringen kann, begannen sie Matten und Schlafdecken usw. heranzuschaffen. Dafür möchte ich mich bei allen sehr bedanken. Einige Ukrainer konnten seit dem 15. März nicht aus Österreich wegfliegen. Wo waren sie die ganze Zeit lang? Einem Teil wurden Zimmer in einem Hotel zur Verfügung gestellt, so wie ich es verstehe. Wo befand und befindet sich der Rest? Die Passagiere des Flugs der Austrian Airlines wurden vom Unternehmen in einem schönen, komfortablen Hotel beim Flughafen untergebracht. Auch dafür gebührt ihnen großer Dank. Einen Teil haben wir in unserem Haus des Kultur- und Informationszentrums der Ukraine in Österreich in der Nähe von Wien untergebracht. Einem Teil half die ukrainische Gemeinde dabei, günstige Appartements für zehn Euro pro Tag zu finden. Durch gemeinsame Anstrengungen blieb keiner der Menschen auf der Straße zurück. Weshalb sind die Leute überhaupt in eine Transportfalle geraten? Weil die Ukraine die Grenzen geschlossen hat oder aus anderen Gründen? Die ersten Tage – Sonntag und Montag (15. und 16. März) – waren leider das völlige Chaos. Nicht nur bei uns. Überall. Austrian Airlines und Lufthansa sahen die Nachricht, dass die Ukraine den Luftraum geschlossen und sagten automatisch ihre Flüge ab. Ich begann ihnen zu erklären, dass der Raum erstens ein wenig später geschlossen wird. Zweitens ist er nicht für Flugzeuge geschlossen, die Ukrainer evakuieren. Austrian Airlines hörte zu, änderte ihre Politik und holte ihre Passagiere heraus. Die Botschaft reagierte sehr effizient. Die Menschen konnten über das Außenministerium, die Website der Botschaft und Ihr persönliches Facebook um Hilfe ansuchen. Derzeit haben alle Personen, die sich bei uns registriert haben, ihre E-Mails an die Botschaft per E-Mail gesendet. Jemand ruft über einen Messenger an, ein anderer über WhatsApp. Wir versuchen, allen zu antworten. Sobald nur Klarheit über den Charterflug herrscht, senden wir allen Instruktionen darüber, wie sie sich für dieses Flugzeug anmelden können. 33 Ukrainer wurden am 18. März mit dem Präsidentenflugzeug von Wien nach Kiew gebracht. Foto: president.gov.ua 18.03.2020 // Walentina Mereschtschuk Quelle: Lewyj Bereg
Protest gegen den strukturellen Rassismus am 29. Mai in Washington DC. Tony Mobley Es begann als Protest gegen den gewalt­samen Tod eines wehrlosen schwarzen Mannes, herbei­geführt durch Polizisten in Minneapolis. Und verbreitete sich innert Tagen im ganzen Land: Die USA erleben die schwersten Unruhen und Proteste seit der Bürger­rechts­bewegung in den 1960er-Jahren. An diesem Wochenende hat der Satiriker Trevor Noah versucht, den Moment einzuordnen. Wir haben einen Teil seines Monologs aus dem Englischen übersetzt. Hey Leute, wie geht es euch? Wisst ihr, was wirklich interessant ist daran, was hier gerade in Amerika passiert? Viele Leute realisieren nicht, wie diese Domino­steine miteinander verbunden sind. Ein Stein fällt um und bringt den nächsten Stein zu Fall. Und dieser den nächsten. Und am Ende ist da eine riesige Welle. Zur Person Der 36-jährige Trevor Noah wurde 1984 in Johannes­burg als sogenanntes illegales Kind aus einer damals noch verbotenen Beziehung zwischen einer Südafrikanerin und einem eingewanderten Deutsch­schweizer geboren und wuchs in Orlando, einem Township in Soweto, auf. Seine Karriere begann er 2002 als Schau­spieler in einer südafrikanischen Seifen­oper. 2011 zog er in die USA. Seit 2015 moderiert er als Nachfolger von Jon Stewart die Comedy-Central-Show «The Daily Show». You Tube Jede Geschichte scheint zunächst nichts mit der nächsten zu tun zu haben. Und doch habe ich das Gefühl, dass alles, was in der Welt passiert, irgendwie miteinander verbunden ist. Und ich denke, dieser Nachrichten­zyklus, dessen Zeuge wir gerade waren, der war ein perfektes Beispiel dafür: erst Amy Cooper [eine weisse Frau, die im New Yorker Central Park am 25. Mai 2020 den schwarzen Christian Cooper verbal bedrohte]. Dann George Floyd [der am selben Tag starb, nachdem ein Polizeibeamter minutenlang auf Floyds Hals kniete], und dann die Menschen in Minneapolis [wo Floyd starb und von wo aus die Proteste auf das ganze Land übergriffen]. Ich glaube, die Geschichte von Amy Cooper war für viele Menschen der Katalysator, besonders vor dem Hintergrund des Coronavirus. Menschen, die in ihren Häusern sitzen, für die längste Zeit, an die sich irgend­jemand erinnern könnte. Mehr Menschen, die ihre Arbeit verlieren, als dass sich irgend­jemand erinnern könnte. Mehr Menschen, die um ihre Existenz kämpfen müssen, als dass sich irgend­jemand erinnern könnte. Und all das wird noch dadurch verschlimmert, denke ich, dass es offenbar keinen echten Plan gibt. Dass zum Beispiel niemand wirklich weiss, wie es jetzt weitergeht. Dass niemand weiss, wie lange wir noch brav sein müssen, wie lange wir noch drinnen bleiben sollen, die Kurve runterdrücken sollen. Und so stecken wir in unseren Wohnungen fest. Eine ganze Gesellschaft, die drinnen festsitzt. Und dann kommt die Geschichte mit Amy Cooper. In dem Moment haben die Menschen realisiert: Während alle mit dem Corona­virus kämpfen, kämpfen Schwarze in Amerika mit Rassismus und mit dem Corona­virus. Stellt euch vor: Viele Schwarze haben erst gerade die Nachricht bekommen, dass Schwarze viel schwerer vom Virus betroffen sind. Und zwar nicht aufgrund von irgendwas Inhärentem in ihnen drin, nein, einfach des Lebens wegen, das schwarze Menschen in Amerika gelebt haben. Das Coronavirus hat das entblösst. Da ist also diese weisse Frau, die ganz genau wusste, wie sie die Macht ihres Weissseins nutzen konnte, um das Leben eines schwarzen Mannes zu bedrohen. Was wir mit dieser Frau gesehen haben, war ein wirklich mächtiges, explizites Beispiel für ein Verständnis von strukturellem Rassismus. Als sie diesen Mann ansah und zu ihm sagte: «Ich werde 911 [den Notruf] anrufen und ihnen sagen: ‹Da ist ein afro­amerikanischer Mann, der mein Leben bedroht›», da wusste sie ganz genau, wie mächtig diese Drohung war. Und das ist für sich genommen schon bezeichnend. Es zeigt, wie sie die Polizei wahrnimmt. Es zeigt, wie sie ihre Beziehung zur Polizei als weisse Frau wahrnimmt. Und es zeigt, wie sie das Verhältnis eines Schwarzen zur Polizei wahrnimmt und die Beziehung der Polizei zu ihm. Das hat diesen Moment so mächtig gemacht. Denn so viele Menschen tun so, als wüssten sie nicht, wovon schwarze Amerikaner sprechen, wenn sie darüber sprechen. Amy Cooper wusste es ganz genau. Sie sagte: Oh, ich weiss. Ich weiss, dass Sie Angst davor haben, mit der Polizei zu interagieren. Weil es eine Schuld­vermutung für Sie gibt, weil Sie schwarz sind. Ich weiss das als weisse Frau, und ich kann das gegen Sie als Waffe einsetzen. Und ich weiss, dass, wenn es dann irgendwann darum geht, wer im Recht und wer im Unrecht war, Sie wahrscheinlich schon lange verloren haben. Und so war das für mich der erste Dominostein. Der Moment, wo so viele Menschen dieses Video sehen – in vielerlei Hinsicht war es ein «Jetzt haben wir euch!»-Moment. Es ist, als wäre ein Vorhang gelüftet worden: «Aha, ihr wisst es also ganz genau!» Denn es wurde immer darüber gesprochen, aber das war so mächtig zu sehen, wie es ganz bewusst ausgenutzt wurde. Und ich glaube, viele Menschen fühlten sich dadurch getroffen und sagten sich: «Verdammt. Wir wussten, dass es real war, aber das hier, das ist real real, wisst ihr?» Ich hatte das Gefühl, man könne es körperlich spüren, dass da etwas ins Rutschen geriet. Und dann kommt das Video von George Floyd. Ich weiss nicht, was schmerz­hafter daran war, dieses Video zu schauen: Der Umstand, dass man dabei zusah, wie dieser Mann sein Leben verlor. Der Umstand, dass er von jemandem ermordet wurde, dessen Aufgabe es eigentlich wäre, zu beschützen und zu dienen – oder die Tatsache, dass er dabei so ruhig schien. Oft sagt man uns ja, dass sich die Polizisten bedroht gefühlt hätten, dass sie um ihr Leben gefürchtet hatten. Und dann fühlt man sich wie ein Arschloch, wenn man entgegnet: «Wie kann das sein? Wie kann das sein, dass du in dieser Situation um dein Leben gefürchtet hast?» Aber immer öfter macht es überhaupt nicht mehr den Anschein, dass sich da jemand gefürchtet hat. Sondern dass er es einfach getan hat, weil er es konnte. Da war ein schwarzer Mann, auf dem Boden, in Hand­schellen. Und du hast sein Leben genommen, weil du es konntest. Fast als ob du ganz genau wusstest, dass es keine Folgen haben würde. Für mich war das ein Lichtstrahl, zu sehen, wie viele Menschen diesmal sofort verurteilten, was sie da sahen. Vielleicht liegt es daran, dass ich ein optimistischer Mensch bin, aber ich glaube, so etwas habe ich noch nie erlebt. Schon gar nicht in Amerika. Ich habe noch nie so ein Video gesehen, und dann war die Reaktion so einhellig – ich meine, sogar Fox-News-Kommentatoren und Polizei­chefs aus dem ganzen Land haben das gesehen und sofort verurteilt. Niemand hat es in Zweifel gezogen, nein, alle haben sie sofort gesagt: «Was hier passiert ist, das war falsch.» Hier wurde ein Mensch vor laufender Kamera ermordet. Und dann wurden die Polizisten gefeuert, grossartig. Was sich aber so viele Menschen nicht vorstellen können, ist, dass sich das für viele Menschen noch nach nichts anfühlt. Wie viele von uns könnten denn einem Menschen das Leben nehmen – und dann wäre das Schlimmste, was passiert, dass man uns entlässt? Und ja, wir wissen nicht, wie sich diese Untersuchung entwickeln wird, versteht mich nicht falsch, aber es fühlt sich gerade nicht danach an, als gäbe es einen Moment der Gerechtigkeit. Ihr wisst schon, wenn im Film die Bösen in Hand­schellen abgeführt werden: Diesen Moment braucht es. Es braucht diese Katharsis. Als die Unruhen anfingen, war das für mich eine interessante Krönung von alledem. Ich habe so viele Leute online sagen sehen: «Diese Ausschreitungen sind ekelhaft, so sollte eine Gesellschaft nicht sein. Man plündert nicht, und man brennt nicht Dinge nieder!» Und das hat etwas in mir ausgelöst. Ich dachte mir: Von was für einer Gesellschaft sprechen wir eigentlich? Im Grunde ist doch die Gesellschaft ein Vertrag. Ein Vertrag, den wir alle gegenseitig unter­zeichnen. Ob explizit oder implizit, wir haben gesagt: In dieser Gruppe einigen wir uns auf gemeinsame Regeln, gemeinsame Ideale und gemeinsame Praktiken, die uns als Gruppe definieren werden. Und wie bei den meisten Verträgen ist dieser Vertrag nur so stark, wie er eben von den Menschen eingehalten wird. Und jetzt denkt daran, wie es ist, ein Schwarzer in Amerika zu sein, der in Minneapolis oder Minnesota lebt oder an irgendeinem anderen Ort, wo es hart ist. Und dann fragt euch: Was haben diese Menschen eigentlich für ein Interesse daran, diesen Vertrag noch einzuhalten? Warum, zum Beispiel, plündern wir nicht alle? Warum nimmt sich nicht jeder, was er will? Es gibt so viele Menschen da draussen, die hungern. Es gibt so viele Menschen, die nichts haben, die schon kaum etwas hatten, als das Virus zugeschlagen hat. Und jetzt, wo der zweite Gehalts­check hinter­einander ausgeblieben ist, völlig pleite sind. Und jetzt denkt darüber nach, wie viele dieser Menschen trotzdem, obwohl sie nichts haben, immer wieder sagten: Ich werde mich trotz allem an die Regeln halten. Weil ich mir immer noch wünsche, dass die Gesellschaft funktioniert und existiert. Und dann, müssen schwarze Amerikaner, immer und immer wieder, zuschauen, wie der Vertrag, den sie mit der Gesellschaft unterzeichnet haben, von dieser Gesellschaft nicht eingehalten wird. Wenn du siehst, wie Ahmaud Arbery [beim Joggen] erschossen wird, und du hörst, dass diese Männer freigelassen wurden. Und wäre da nicht ein Video gewesen und die Empörung – dann hätten diese Männer weitergelebt, als wäre nichts geschehen. Wo im Vertrag steht das? Wenn du George Floyd auf dem Boden siehst und zusiehst, wie er ermordet wird von einem Mann, der eigentlich das Gesetz hochhalten soll: Wo im Vertrag steht das? Und jetzt fragen viele Menschen: Wie sollen denn diese Unruhen helfen? Die umgekehrte Frage stellt niemand. Wie hilft denn das weiter, wenn der Target [ein Supermarkt] geplündert wird? Ja, wie hilft es denn weiter, wenn der Target nicht geplündert wird? Beantworte doch mal jemand diese Frage. Der einzige Grund, warum du den Target nicht schon vorher geplündert hast, ist, weil du den Vertrag mit der Gesellschaft eingehalten hast. Aber wenn die Justiz und die Menschen an der Macht ihren Teil nicht einhalten, dann gibt es auch den Vertrag nicht. Wenn sich die Straf­verfolgung nicht an die Gesetze hält, warum sollten es dann die Bürger tun? Es gibt ein wirklich fantastisches Kapitel in Malcolm Gladwells Buch «David und Goliath», wo er über die Prinzipien der Legitimität spricht. Er sagt: «Damit wir argumentieren können, dass eine Gesellschaft oder eine juristische Person oder eine Macht legitim ist, müssen wir uns auf Kern­prinzipien einigen.» Prinzip Nummer eins: Wir müssen uns darüber einig sein, welche Prinzipien gelten. Nummer zwei: Wir müssen glauben, dass diejenigen, die diese Prinzipien durchsetzen, das fair tun. Und Nummer drei: Wir müssen uns einig sein, dass diese Prinzipien dazu führen, dass alle in der Gesellschaft fair behandelt werden. Was man mit Sicherheit sagen kann: In dieser Woche – und wahrscheinlich seit dem Beginn des Corona­virus – haben die schwarzen Amerikaner gesehen, wie all diese Prinzipien ihre Legitimität verloren haben. Oft sagen die Wohlhabenden zu den Habenichtsen: «Das ist nicht richtig, wie ihr die Dinge tut.» Als [der schwarze Footballspieler] Colin Kaepernick niederkniete [um gegen Rassismus zu protestieren], sagten sie: «Das ist nicht der richtige Weg.» Als Martin Luther King an seinen Protesten in Birmingham, Alabama, Kinder dabeihatte, sagten sie: «Das ist nicht der richtige Weg.» Als die Menschen während der Apartheid in Südafrika durch die Strassen marschierten, sagten die Leute: «Das ist nicht der richtige Weg.» Wenn jetzt Menschen Dinge verbrennen, dann sagen andere: «Das ist nicht der richtige Weg.» Es ist nie der richtige Weg, weil es den gar nicht gibt. Denn protestieren heisst immer gegen etwas ankämpfen, das dich aufhalten will. Gekürzt und übersetzt von Oliver Fuchs. Was wir Ihnen ausserdem empfehlen (Vorsicht, Gewalt): Den Kurzfilm «3 Brothers — Radio Raheem, Eric Garner and George Floyd» von Spike Lee.
Coronavirus in der Schweiz: Bekannte Bergbahn muss schließen - „Situation ist ernst“ Von: Maximilian Kettenbach, Naima Wolfsperger, Marion Neumann, Jennifer Lanzinger Teilen Atemschutzmaske © dpa / Karl-Josef Hildenbrand Das Coronavirus hat auch die Schweiz erreicht. Die Regierung hat Versammlungen von mehr als hundert Personen verboten - und Milliardenhilfen für Unternehmen angekündigt. Das Coronavirus Sars-CoV-2* ist in der Schweiz angekommen. Der erste Covid-19-Fall wurde am 25. Februar 2020 bekannt gegeben. Wegen einem Beschluss der Bundesregierung wurde der deutsche Botschafter in der Schweiz einbestellt. Die Schweizer Regierung hat nun umfangreiche Maßnahmen beschlossen. Coronavirus Schweiz- Jungfraujoch muss schliessen Update vom 14. Mär, 15.32 Uhr: Die gesamte Schweiz ist mittlerweile vom Coronavirus betroffen. Der Kanton Appenzell-Innerrhoden vermeldet jetzt seine ersten Coronavirus-Fälle (14. März 2020). Betroffen sind eine 57-jährige Frau und ein 59-jähriger Mann, berichtet das Newsportal 20min.ch. Die beiden würden grippale Symptome zeigen, es gehe ihnen den Umständen entsprechend gut. Die Luzern Polizei hat nach eigenen Angaben mehrere Polizeiposten wegen der Coronavirus-Krise geschlossen. Am Samstagabend (15. März 2020) schließt das Jungfraujoch (3.4545 Meter) in der Schweiz, wie auf der Webseite der Bahn zu lesen ist. Seit der Eröffnung der Bahn im Jahr 1912 war das Jungfraujoch nur während des Ersten Weltkriegs länger geschlossen. Coronavirus in der Schweiz: Schulen komplett geschlossen - „Die Situation ist ernst“ Update vom 13. März, 16.20 Uhr: Wegen der Coronavirus-Pandemie hat die Schweizer Regierung nun die Schließung aller Schulen verfügt. Außerdem werden den Unternehmen des Landes Milliardenhilfen von umgerechnet 9,5 Millionen Euro zur Verfügung gestellt, wie Bundespräsidentin Simonetta Sommaruga sagte. "Die Situation ist ernst, aber wir haben die Mittel und die Möglichkeiten, ihr zu begegnen." Die neuen Maßnahmen gelten ab sofort. Die Regierung verhängte außerdem ein Verbot von Versammlungen von mehr als hundert Personen. In dem Alpenland sind bislang mehr als 1100 Menschen positiv auf das Coronavirus* getestet worden. Sieben Menschen starben. Video: Coronavirus - Was bedeutet Quarantäne für Betroffene? Coronavirus in der Schweiz: Hochschulen reagieren auf Ausbreitung - „Vorsorglich geeinigt“ Update vom 10. März, 10.49 Uhr: Die Tiroler Hochschulen haben auf die Ausbreitung des neuen Coronavirus reagiert und stellen bis auf Weiteres auf Fernunterricht um. „Bei Lehrveranstaltung sind meist viele Menschen auf relativ kleinem Raum vorzufinden. „Um einer möglichen Verbreitung des Virus keine Chance zu geben, haben wir uns auf diese Vorgehensweise in Abstimmung mit der Landeseinsatzleitung vorsorglich geeinigt“, sagte Landeshauptmann Günther Platter am Dienstag laut einer Mitteilung. Den Hochschulen stehe es aber frei, etwa für Prüfungssituationen, Kleingruppenunterricht oder Praktika individuelle Lösungen zu finden. Insbesondere im medizinischen Bereich sollen demnach Ausnahmen vereinbart werden können. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken eskaliert - zweiter Todesfall in der Schweiz Update vom 8. März, 14.33 Uhr: In der Schweiz ist eine weitere Person an den Folgen des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 verstorben. Wie bild.de berichtet ist im Kanton Basel-Landschaft eine Person im Krankenhaus verstorben. Es ist bereits der zweite Todesfall im Zusammenhang mit Sars-CoV-2. Die Zahl der Infizierten in der Schweiz stieg am Sonntag auf 281. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken - Schweiz bestellt deutschen Botschafter ein Update vom 8. März, 9.43 Uhr: Durch die europaweite Ausbreitung des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 kommt es jetzt auch zu Spannungen zwischen Deutschland und der Schweiz. Grund dafür ist ein Ausfuhrverbot für medizinisches Verbrauchsmaterial, welches die Bundesregierung am Mittwoch verhängt hatte. Video: Einfache Atemmasken sind völlig nutzlos gegen Coronavirus Durch den Beschluss dürfen unter anderem Atemschutzmasken nicht mehr aus Deutschland herausgeführt werden. Akkut davon betroffen ist ein Lastwagen mit 240.000 Masken, der vom deutschen Zoll an der Grenze gestoppt und an der Weiterfahrt in die Schweiz gehindert wurde. Wie die NZZ berichtet, hat da Schweizer Stadtsekretariat für Wirtschaft deshalb den deutschen Botschafter einbestellt und habe sich auch mit dem zuständigen Ministerium in Berlin in Verbindung gesetzt. Da die Schweiz selbst kaum medizinisches Verbrauchsmaterial produziert, wurde sie von dem Beschluss der Bundesregierung besonders hart getroffen. In Deutschland hat sich derweil Jens Spahn wegen des neuartigen Coronavirus für die Absage von Großveranstaltungen ausgesprochen. Haben deutsche Wissenschaftler ein potenzielles Medikament gefunden? Coronavirus: Mundschutz-Schmuggler in Österreich gestoppt Update vom 7. März, 10.36 Uhr: Das neuartige Coronavirus Sars-CoV-2 löst in weiten Teilen der eurpäischen Bevölkerung Verunsicherung aus. Das machen sich Schwarzhändler offenbar zunutze. Vor einigen Tagen meldete eine deutsche Klinik, dass im Laufe einer Woche rund 200 Liter Desinfektionsmittel gestohlen worden seien. Jetzt deckte der österreichische Zoll eine ähnlich kuriose Geschichte auf: Bei der Kontrolle eines Reisebusses haben die Beamten 21.000 geschmuggelte Mundschutz-Masken sichergestellt. Der Reisebus mit der Schmuggelware war von vier Fahrern und drei Passagieren besetzt, die von der Türkei aus auf dem Weg nach Deutschland waren. Aufgrund der aktuell hohen Nachfrage wegen des Coronavirus Sars-CoV-2 schätzt das Finanzministerium, dass die Schmuggler mit den nicht zertifizierten Schutzmasken „mindestens 50.000 Euro Gewinn“ hätten erzielen können. Der Bus eines türkischen Unternehmens soll, laut den österreichischen Behörden wiederholt als Schmuggelfahrzeug aufgefallen sein. Bei der Kontrolle am Donnerstag in Wien fanden die Zöllner neben den Einmal-Masken 25 Kilogramm Fleisch, 1200 Zigaretten und verschiedene andere Waren. Coronavirus: Österreich kündigt drastische Maßnahme an der Grenze zu Italien an Update vom 6. März, 21.36 Uhr: Das Coronavirus breitet sich in Europa immer weiter aus, nun plant Österreich offenbar drastische Maßnahmen. Wie die österreichische Bundesregierung am Freitag erklärte, sollen ab kommender Woche „punktuelle Gesundheitschecks“ an der Grenze zu Italien eingeführt werden. Sebastian Kurz (ÖVP), Bundeskanzler von Österreich, informiert bei einer Pressekonferenz über die Ausbreitung des Coronavirus. © dpa / Herbert P. Oczeret „Sie können sich das so vorstellen, dass die Polizei natürlich geschult darin ist, auszuwählen, bei welchem Auto macht das Sinn und bei welchem nicht, insbesondere aufgrund der Kennzeichen“, erklärte Bundeskanzler Sebastian Kurz das Vorhaben. Demnach soll unter anderem Fieber bei den kontrollierten Personen gemessen werden. Neben dem Identifizieren erkrankter Personen erhofft sich Österreich auch eine „stärkere Bewusstseinsbildung“, wie Kurz laut ORF Tirol weiter erklärte. Ziel sei auch eine „gewisse Reduktion des Grenzverkehrs und dass von nicht notwendigen Reisen in Risikogebiete noch intensiver Abstand genommen wird“. Ebenfalls sollen sämlichte Direktflüge nach Südkorea, Mailand, Bologna und in den Iran eingestellt werden. Coronavirus: Österreich ergreift Maßnahmen - Dramatischer Anstieg von Infektionen in der Schweiz Update vom 6. März, 15.01 Uhr: In der Schweiz nimmt die Zahl der Coronavirus-Fälle zu. In einem Altenheim wurden am Freitag zwei auch Bewohner eines Altenheims positiv getestet. Angesichts der aktuellen Entwicklungen der Corona-Krise raten die Behörden Pendler die Rush-Hour vermeiden. Update vom 5. März, 11.35 Uhr: Wegen des Coronavirus ist weltweit der Kinostart des neuen „James Bond“-Films verschoben worden, wie tz.de* berichtet. Die Premiere des 007-Abenteuers mit Daniel Craig war eigentlich im April geplant, musste nun aber bereits zum dritten Mal neu terminiert werden. Viele Fans kritisieren diese Entscheidung. Coronavirus in der Schweiz - erster Todesfall gemeldet Update vom 5. März, 10.42 Uhr: In der Schweiz ist erstmals eine Covid-19-Patientin gestorben. Das teilte die Polizei im Kanton Waadt am Donnerstag mit. Die 74-jährige Frau sei eine Risikopatientin gewesen, weil sie Vorerkrankungen hatte. Sie wurde seit dem 3. März im Krankenhaus in Lausanne am Genfersee behandelt. Schweizweit gehen die Behörden inzwischen von mehreren Dutzend Infektionen aus. Rund 60 wurden bereits von einem Referenzlabor in einem zweiten Test definitiv bestätigt. Bei weiteren etwa 40 Menschen wurde das Virus in einem ersten Test nachgewiesen. In Österreich ist die Zahl der Sars-CoV-2-Infektionen auf 37 gestiegen. Es sind acht weitere Fälle gemeldet worden. Das teilte das Gesundheitsministerium am Donnerstag mit. Insgesamt seinen in Österreich 3711 Coronavirus-Tests durchgeführt. Die ersten beiden Coronavirus-Patienten, die bisher im Innsbrucker Uniklinikum behandelt wurden, konnten nach zehn Tagen gesund entlassen werden. Die 24-jährige Italienerin und ihr gleichaltriger Bekannter seien seit Tagen fieberfrei und zwei Mal negativ auf das Coronavirus getestet worden, sagte der Leiter der Infektiologie an der Med Uni Innsbruck, Günther Weiss, im Ö1-Frühjournal. „Das heißt, sie haben diese Infektion ausgeheilt und überstanden und sie sind auch nicht mehr ansteckend und infektiös.“ Coronavirus in der Schweiz: Alle Großveranstaltungen abgesagt. © dpa / Salvatore Di Nolfi Coronavirus in Österreich: Kurz-Regierung reagiert auf die Welle neuer Verdachtsfälle Update vom 4. März 2020, 11.20 Uhr: In Österreich sind die Zahlen der Infektionen mit dem neuartigen Virus Sars-CoV-2 auf 27 gestiegen. Jetzt hat auch die Reagierung auf die schnell steigenden Infektionen und die massive Zahl an Verdachtsfällen reagiert. Getestet werden soll nur noch, wer akute Symptome aufzeigt oder plötzlich von Husten, Kurzatmigkeit und Fieber ergriffen wird. Für einen Test auf das Virus müssen die Verdachtsfälle außerdem nachweisen, dass sie in den vergangenen 14 Tagen in Kontakt mit einem nachgewiesenen Covid-19-Patienten waren oder in einer der sogenannten Krisenregionen, wie etwa die chinesische Provinz Hubei, Südkorea, Iran, Hongkong, Japan oder Singapur waren. Auch in Deutschland ist das Gesundheitssystem wegen vieler Grippefälle und der ähnlichen Symptome mit dem neuen Coronavirus ausgelastet. In Bayern ist die Zahl der Infizierten auf knapp 50 gestiegen. In der bayerischen Landeshauptstadt München berichten Ärzte von einer unangenehme Behörden-Panne*. Eine Münchnerin nutzt dabei die Verunsicherung rund um das Coronavirus* in der Bevölkerung für ihre Zwecke - ist sie schamlos oder gewitzt? Coronavirus in Österreich: Infizierter Fußballfan besucht Europa-League-Partie - Hotel-Angestellte unter Quarantäne Update vom 2. März 2020, 14.18 Uhr: Nach dem Aufenthalt eines mit dem neuartigen Coronavirus infizierten deutschen Fußballfans sind in Salzburg 18 Hotel-Angestellte vorsorglich in häusliche Quarantäne geschickt worden. Wie die Stadt am Montag berichtete, war der Mann anlässlich des Europa-League-Spiels von Eintracht Frankfurt vergangene Woche zwei Nächte in zwei verschiedenen Hotels in Salzburg. Nach der Heimfahrt wurde er in Hessen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2 getestet. Darüber hätten die hessischen Behörden die Stadt am Sonntag informiert, hieß es. In den beiden Hotels wurden 18 Mitarbeiter ermittelt, die in engerem Kontakt mit dem Deutschen gewesen sein dürften. Die Zimmer, in denen der Fan geschlafen hat, wurden desinfiziert. Unklar bleibt, ob der Frankfurter im Stadion, im Zug oder in Lokalen andere Menschen angesteckt hat. Der Mann war Mitte Februar in Italien gewesen. Das Coronavirus hält Deutschland weiter in Atem. Rettet uns das Wetter? Derweil beschwert sich ein Virologe Am Montagabend, 2. März, bei der WDR-Sondersendung von „Hart aber fair“ massiv über den Umgang mit dem Ausbruch des Coronavirus in Deutschland. Coronavirus: Österreich weist deutsche Schülergruppe an der Grenze ab - Testergebnis da Update vom 1. März, 21.29 Uhr: Der Corona-Verdacht der deutschen Schülerin, der in Österreich die Einreise verweigert wurde, hat sich nicht erhärtet. Ein mittlerweile durchgeführter Test brachte ein negatives Ergebnis. Update vom 1. März 2020, 16.01 Uhr: Die österreichischen Behörden haben einer Schülergruppe aus Nordrhein-Westfalen wegen eines Coronavirus-Verdachts die Einreise verweigert. Als die Behörden in Österreich erfuhren, dass eine Schülerin der Skifreizeit Krankheitssymptome hat, stoppten sie am Samstag die 52-köpfige Reisegruppe, die nach Seefeld in Tirol wollte, kurz hinter der Grenze. Die Jugendliche hatte nach Angaben des Landratsamtes Ostallgäu vom Sonntag vor der Klassenfahrt Kontakt zu einem positiv bestätigten Coronavirus-Patienten. Der Bus musste deshalb zurückfahren und die Reisegruppe wurde am Wochenende vom Gesundheitsamt des Landkreises Ostallgäu betreut. Die Schülerin wurde in Füssen in der Klinik behandelt. Die restlichen Teilnehmer der Reisegruppe mussten die Nacht von Samstag auf Sonntag in einer Turnhalle auf Feldbetten verbringen. Das Bayerische Rote Kreuz übernahm die Versorgung. Die betroffene Schülerin wird als Verdachtsfall eingestuft, eine bestätigte Covid-19-Patientin ist sie noch nicht. Die Kreisbehörde aus dem Allgäu warf dem Gesundheitsamt in Aachen vor, dass sie die Gruppe niemals mit der Schülerin zusammen hätte fahren lassen dürfen. Das Verhalten der Aachener Behörde sei „unverständlich und unverantwortlich“. Coronavirus: Zwei deutsche Touristen in Wien infiziert - insgesamt vier weitere Fälle in Österreich Update vom 1. März 2020, 12.23 Uhr: Zwei deutsche Touristen sind in Österreich positiv auf das Coronavirus getestet worden. Beide litten unter einer milden Form der neuartigen Lungenkrankheit, teilte ein Sprecher des Wiener Gesundheitsministers am Sonntag mit. Zuvor war das Paar auf einer Karnevalssitzung in Deutschland und hatte dort Kontakt mit einem Infizierten. Es wurde zunächst in einem Wiener Krankenhaus behandelt, durfte anschließend aber wieder ins Hotel. Dort sei das Paar nun abgeschottet, um andere Gäste nicht zu gefährden. Insgesamt wurden am Sonntag in Österreich vier neue Infektionsfälle bekannt, alle Betroffenen seien aber in einem guten Zustand. Damit lag die Zahl der Infizierten am Mittag in Österreich bei 14. Update vom 29. Februar, 12.35 Uhr: In Österreich sind inzwischen neun Fälle von Infektionen mit dem neuen Coronavirus bestätigt. Ein Ehepaar aus der Nähe von Wien sei positiv getestet worden, sagte eine Sprecherin des Gesundheitsministeriums am Samstag. Damit wurde das Virus Sars-CoV-2 in vier von neun Bundesländern nachgewiesen. In Österreich wurden auf der Suche nach dem Erreger bisher 1650 Tests gemacht. Meldung vom 28. Februar: Schweiz ergreift harte Maßnahme gegen Coronavirus Update vom 28. Februar, 10.55 Uhr: Wegen der steigenden Zahl von Coronavirus-Fällen hat die Schweiz bis auf Weiteres alle Großveranstaltungen mit mehr als 1000 Menschen abgesagt. Das teilte Innenminister Alain Berset mit. „Wir wollen weitere Ansteckungen so gut es geht in Grenzen halten“, sagte er. Dazu gehören unter anderem der Genfer Autosalon, der am 5. März starten sollte und zu dem jedes Jahr mehr als 600.000 Besucher erwartet werden. Ebenso trifft es die Basler Fasnacht, die am Montag beginnen sollte. Aktuell tagt außerdem in Genf der UN-Menschenrechtsrat, an dem normalerweise im Zeitraum von vier Wochen 10.000 Menschen teilnehmen, darunter rund 4000 aus dem Ausland. In der Schweiz seien bis Freitag (28.2.) 15 Menschen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2* getestet worden, sagte Berset. Mehr als 100 Menschen seien in Quarantäne. Infiziert war nach Informationen der lokalen Behörden bei Basel auch eine Frau, die in einer Kindertagesstätte arbeitete. Die große Ausbreitung des Virus in den Nachbarländern Deutschland und Italien sowie die ersten bestätigten Fälle in der Schweiz hätten zu einer neuen Lagebeurteilung geführt. Bürogebäude mit mehr als 1000 Personen würden nicht geschlossen, so Berset. „Dort können sich die Personen frei bewegen und können die Hygienevorschriften umsetzen.“ Der erste Fall des Coronavirus in Deutschland kam aus Stockdorf bei München. Der Mann, der als erster Infizierter gilt, hat jetzt über die Zeit mit der Krankheit gesprochen. US-Präsident Donald Trump ändert indes wegen der Coronavirus-Fälle einen politischen Termin. Coronavirus in Österreich: Drei Erkrankungen in Wien bestätigt - Zahl der Infizierten steigt Update vom 27. Februar, 19.12 Uhr: Am Donnerstag wurden die ersten drei Erkrankungen in der österreichischen Hauptstadt bestätigt, zudem standen noch die Testergebnisse von zwei Kindern aus. Beim ersten bestätigten Covid-19-Patienten in Wien handelt es sich laut den Behörden um einen 72-Jährigen, der bereits seit zehn Tagen mit Grippesymptomen im Krankenhaus lag. Auf das neue Coronavirus wurde er laut Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) routinemäßig getestet. Er sei „schwer erkrankt“ und werde künstlich beatmet, teilte der Wiener Krankenanstaltenverbund (KAV) mit. Im Ausland sei der Mann nicht gewesen. Am Abend wurden dann die Covid-19-Erkrankungen eines Ehepaars bestätigt, das mit seinen beiden Kindern im Urlaub in Norditalien gewesen sein soll. Die Kinder zeigten ebenfalls Krankheitssymptome, die Testergebnisse stünden aber noch aus, teilte der KAV der österreichischen Nachrichtenagentur APA mit. Alle vier Familienmitglieder hätten leichte Symptome. Insgesamt wurden damit in Österreich seit dem Ausbruch des neuartigen Virus fünf bestätigte Fälle gemeldet. In den USA verbreitet sich die die Angst vor dem Coronavirus gefühlt schneller als die Krankheit selbst. Einige US-Stars greifen nun zu drastischen Mitteln, um sich nicht anzustecken. Coronavirus erreicht Österreich: Verdachtsfall in der Regierung Update vom 27. Februar, 16.25 Uhr: Das Coronavirus erreichte bereits vor Tagen Österreich, nun könnte es auch einen Verdachtsfall in der österreichischen Regierung geben. Wie das Portal „oe24“ berichtet, soll ein Delegationsmitglied, das am Wochenende gemeinsam mit dem österreichischen Außenminister Alexander Schallenberger im Iran war, mit dem Verdacht auf eine Infizierung in ein Krankenhaus eingeliefert worden sein. Coronavirus erreicht Österreich: Erster Infizierter in Wien bestätigt Update vom 27. Februar, 10.43 Uhr: Der Coronavirus hat nun auch die österreichische Hauptstadt erreicht. Ein 72-Jähriger aus Wien habe sich mit dem Covid-19-Erreger infiziert und liegt nun in einem Krankenhaus der Donau-Metropole, das berichtet oe24.de. Der Mann hatte wohl zuvor einen Urlaub in Italien gemacht. Bisher hatte es in Österreich lediglich Infektions-Fälle im Bundesland Tirol gegeben. Coronavirus in Österreich: Lehrerin auf Covid-19 getestet Update vom 26. Februar, 13.49 Uhr: Das Testergebnis im Coronavirus-Verdachtsfall liegt vor, wie das ORF berichtet. Aus Sorge eine Lehrerin habe sich bei ihrem Aufenthalt in Norditalien infiziert, wurde ein Gymnasium in Wien abgeriegelt. Der Coronavirus-Test ist negativ, heißt es. Das Absperren der Schule Wiener sorgte am Mittwochmittag für Verwunderung. Die Sperre sei „ein bissl übertreiben“ sagte Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) gegenüber dem ORF. Solche Entscheidungen dürften seiner Meinung nach nur auf Basis von Testergebnissen fallen. Es könne nicht sein, dass „panikhaft“ Polizisten losgeschickt werden, um eine Schule zu sperren. Video: Coronavirus - wie können Sie sich schützen? Coronavirus in Österreich: Polizei sperrt Schule in Wien ab Update vom 26. Februar 2020, 11.41 Uhr: Es gibt wohl einen Coronavirus-Verdacht in einer Wiener Schule. „Aufgrund eines möglichen COVID-19 Verdachtsfalls, läuft derzeit ein Einsatz im Bereich einer Wiener Schule in der Josefstadt“, twittert die Polizei Wien. Die Schule und der gesamte Bereich um das Gymnasium im achten Wiener Gemeindebezirk wurde abgeriegelt, berichtet krone.at. Derzeit dürfe niemand das Gebäude betreten oder verlassen. Der Grund: Es gibt einen Coronavirus-Verdachtsfall. Eine Lehrerin habe sich womöglich bei einem Aufenthalt in Norditalien angesteckt, heißt es. Coronavirus in Österreich: Quarantäne von Hotel in Innsbruck aufgehoben Update vom 25. Februar 2020, 11.45 Uhr: Die österreichischen Behörden haben die wegen eines Coronavirus-Falls verhängten Quarantänemaßnahmen für ein Hotel in Innsbruck wieder aufgehoben. Nach Tests an 62 Mitarbeitern und Gästen sei das „Grand Hotel Europa“ nicht länger gesperrt, teilten die Behörden in Tirol am Mittwoch mit. Allen Untersuchten gehe es gut, neun von ihnen seien jedoch „sicherheitshalber“ an einen isolierten Ort gebracht worden. Sie hatten demnach engeren Kontakt mit einer Rezeptionistin des Hotels, die mit dem Virus infiziert ist. Die aus Italien stammende Frau und ihr Lebensgefährte stehen im Innsbrucker Krankenhaus unter Quarantäne. Beide waren positiv auf das Coronavirus getestet worden, haben jedoch bereits kein Fieber mehr. Es handelt sich um die ersten beiden Fälle des neuartigen Coronavirus in Österreich. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol - Hotel in Innsbruck abgeriegelt Update vom 25. Februar 2020, 18.45 Uhr: Wie die Nachrichtenagentur APA berichtet, sollen Behörden in Österreich ein Hotel in Innsbruck gesperrt haben. Dort soll eine Italienerin als Rezeptionistin gearbeitet haben, die nun positiv auf das Virus getestet wurde. Demnach sollen Gäste das „Grand Hotel Europa“ nicht verlassen dürfen. Der Coronavirus-Ausbruch in Italien ist beunruhigend. Das Virus ist in Europa angekommen. Nun gibt es auch in Deutschland infizierte Personen. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol Ursprungsmeldung vom 25. Februar 2020, 13.50 Uhr: Innsbruck - Zwei weitere Verdachtsfälle wurden am Dienstag aus dem österreichischen Bundesland Tirol gemeldet. Zwei Menschen mit leichtem Fieber seien wahrscheinlich infiziert, berichtete die österreichische Nachrichtenagentur APA unter Berufung auf die Landesregierung. Es müssten aber noch weitere Testergebnisse abgewartet werden. Bei den beiden handelt es sich dem Bericht zufolge um zwei 24-Jährige aus der norditalienischen Region Lombardei. Sie seien in einer Innsbrucker Klinik isoliert worden. Coronavirus-Verdachtsfälle: Österreich legt Zugverkehr lahm Nach einem Coronavirus-Verdacht bei zwei Deutschen hatte Österreich Sonntagnacht mit drastischen Maßnahmen reagiert. Züge aus Italien auf dem Weg nach München wurden am Brenner gestoppt. Stundenlang lag der Zugverkehr lahm, wie Merkur.de* berichtet. In Italien ist es zu einem Coronavirus-Ausbruch* gekommen. Das neuartige Virus Sars-CoV-2 verbreitet sich dort rasant. Die Zahl der Infizierten stieg nach Angaben des italienischen Zivilschutzes am Dienstag auf 283, sieben Infizierte starben bereits. Besonders betroffen ist die nördliche Region Lombardei. Um die Epidemie einzudämmen, stellte die italienische Regierung am Sonntag elf Orte - zehn in der Lombardei und einer in der Nachbarregion Venetien - unter Quarantäne. Mehr als 50.000 Einwohner sind von dieser Maßnahme betroffen. Österreich teilt mit Italien eine 404 Kilometer lange Grenze und rät aufgrund der Ausbreitung des Coronavirus von Reisen in betroffene Gemeinden in der Lombardei und Venetien ab. In Italien ist die Lage nach dem Corona-Ausbruch weiter sehr ernst. Das Robert Koch-Insitut (RKI) hat eine Region nun in ein Risikogebiet eingestuft. Kein Land in Europa hat das Coronavirus so schwer getroffen wie Italien. Die Schauspielerin Brigitte Nielsen fürchtet um ihre Kinder, die in dem Land leben. AfP/ml *Merkur.de und tz.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Der Berliner Libyen-Gipfel endet offenbar erfolgreich. Die Teilnehmer einigen sich laut Medienberichten auf einen Waffenstillstand in dem Bürgerkriegsland. Zudem soll ein Waffenembargo endlich durchgesetzt werden. Die militärische Unterstützung der Kriegsparteien soll enden. Die in den Bürgerkrieg in Libyen verwickelten Staaten haben sich auf einen internationalen Mechanismus zur Beilegung des Konflikts geeinigt. Die Teilnehmer des Berliner Libyen-Gipfels verpflichteten sich zur Einhaltung eines UN-Waffenembargos und zu einem Ende der militärischen Unterstützung für die Konfliktparteien. Zudem sollen internationale Anstrengungen zur Überwachung des Embargos verstärkt werden, heißt es in einer Erklärung von 16 Staaten und Organisationen. Gefordert wird eine umfassende Demobilisierung und Entwaffnung der Milizen. Aus der derzeit geltenden Waffenruhe soll ein Waffenstillstand werden, dessen Verletzung sanktioniert werden soll. "Wir können feststellen, dass alle einig sind, dass wir das Waffenembargo respektieren wollen", sagte Bundeskanzlerin Angela Merkel nach rund achtstündigen Verhandlungen in Berlin. Übereinstimmung bestehe auch darin, dass es keine militärische Lösung für den Konflikt gebe und solche Versuche das Leid der Menschen nur vergrößern würden. Merkel sprach von einem neuen politischen Anlauf und einem Impuls zur Unterstützung der Bemühungen der Vereinten Nationen in dem Bürgerkriegsland. Merkel lobte den Gipfel als Erfolg. Ziel sei es gewesen, dass alle Parteien in Verbindung mit dem Konflikt in dem nordafrikanischen Land mit einer Stimme sprechen, sagte sie. Dieses Ziel sei erreicht worden. Allerdings seien die beiden Konfliktparteien, die international anerkannte Regierung von Ministerpräsident Fajis al-Sarradsch und General Chalifa Haftar, nicht Teil der Konferenz gewesen. Sie seien aber in Berlin gewesen und jeweils separat über den Gang der Gespräche informiert worden. Laut Merkel sagten beide Kriegsparteien zu, dass sie eine gemeinsame Militärkommission besetzen wollten, um an einer Deeskalation der Lage zu arbeiten. Waffenruhe soll Waffenstillstand werden Merkel betonte, dass der Gipfel nur ein erster Schritt in einem längeren Prozess sei. Erste Schritte zur Umsetzung der Gipfel-Ergebnisse sollten rasch folgen. Es solle bald ein erstes Treffen geben, das die Grundlage für einen gefestigten Waffenstillstand schaffen solle, sagte sie. Aktuell gibt es in dem Bürgerkriegsland nur eine Waffenruhe. Alle Teilnehmer der Konferenz hätten zugesagt, zunächst keine weiteren Unterstützungsleistungen für die libyschen Konfliktparteien zu leisten, sagte Merkel. Russland bewertete die Konferenz als nützlich und einen "kleinen Schritt nach vorn". So würden nun beide Konfliktseiten jeweils fünf Vertreter in einen Militärausschuss entsenden, um weitere Schritte für eine dauerhafte Waffenruhe auszuloten, sagte der russische Außenminister Sergej Lawrow der Agentur Interfax zufolge. Zwar hätten Ministerpräsident al-Sarradsch und sein Widersacher General Haftar nicht direkt miteinander gesprochen. Trotzdem hätten die ausländischen Kräfte vereinbart, Schritte zu vermeiden, die zu einem Aufflammen der Kämpfe führen könnten. Lawrow betonte, dass eine auf Vermittlung Russlands und der Türkei am 12. Januar eingeführte Waffenruhe weitgehend halte. 16 Staaten und Organisationen unterzeichnen eine gemeinsame Erklärung. (Foto: REUTERS) UN-Generalsekretär António Guterres dankte Merkel für ihren Einsatz für eine friedliche Lösung des Konfliktes. "Wir haben eine Waffenruhe, aber noch keinen echten Waffenstillstand", sagte er, und rief alle Teilnehmer auf, nichts zu unternehmen, was den Weg zu einer friedlichen Lösung beinträchtigen könnte. Er wies darauf hin, dass es im wirtschaftlichen Bereich bereits erste Reformerfolge in Libyen gebe, etwa bei der Vereinheitlichung der Zentralbank oder bei der nationalen Ölorganisation. Die künftigen Reformen müssten aber von beiden Bürgerkriegsparteien akzeptiert werden. Europa müsse dabei eine wichtige Rolle auf diplomatischer Ebene spielen, ebenso wie beim Wiederaufbau des Landes. In Libyen war nach Sturz und Tötung des langjährigen Machthabers Muammar al-Gaddafi 2011 ein Bürgerkrieg ausgebrochen. Die Regierung von Ministerpräsident Fajis Al-Sarradsch ist international anerkannt, hält aber nur kleine Gebiete rund um die Hauptstadt Tripolis im Westen des Landes. Gegen Al-Sarradsch kämpft der General Chalifa Haftar mit seinen Verbündeten, die weite Teile des ölreichen Landes beherrschen und auch aus dem Ausland unterstützt werden. Stärkung der zentralen Institutionen Das Papier formuliert einen neuen politischen Prozess, der eine Stärkung der zentralen Institutionen zum Ziel hat und auf eine Rückkehr zum politischen Prozess unter Führung der Vereinten Nationen abzielt. Eine Reform des Sicherheitssektors müsse das Gewaltmonopol des Staates wieder herstellen, heißt es darin. Gefordert wird die Respektierung des humanitären Völkerrechts und der Menschenrechte. Wer für Angriffe auf Zivilisten und bewohnte Gebiete, Entführungen, außergerichtliche Tötungen und sexuelle Gewalt, Folter und Menschenschmuggel verantwortlich sei, müsse zur Verantwortung gezogen werden. Die Konferenz fordert auch eine transparente und gerechte Verteilung der Öleinnahmen in dem Land. Auch Großbritannien, Frankreich, China, die Vereinigten Arabischen Emirate, die Republik Kongo, Italien, Ägypten, Algerien sowie die Vereinten Nationen, die Europäische Union, die Afrikanische Union und die Arabische Liga waren bei dem Treffen vertreten. Die Polizei war mit einem Großaufgebot im Einsatz. Straßen rund um Kanzleramt und Reichstag waren abgesperrt, Hotels und Botschaften schwer gesichert. Weitere Ölanlagen blockiert Zeitgleich zur Konferenz in Berlin blockierten Anhänger Haftars im Land weitere Ölanlagen und erhöhten damit den Druck auf die Regierung von Al-Sarradsch. Haftars Unterstützer schlossen Augenzeugen zufolge eine Pipeline, durch die Erdöl von zwei Feldern im Südwesten des Landes zum Hafen Al-Sawija westlich von Tripolis transportiert wird. Bereits am Samstag hatten Haftars Anhänger wichtige Häfen für die Ölproduktion blockiert. Die staatliche Ölgesellschaft NOC erklärte, sie habe die Produktionsmenge wegen der Schließungen senken müssen. Ölexporte sind mittlerweile nahezu die einzige Einnahmequelle in dem Bürgerkriegsland. Nach Opec-Angaben lag die Exportmenge bei rund eine Million Barrel Rohöl pro Tag. Die Einnahmen fließen an die Al-Sarradsch-Regierung in Tripolis. Damit werden aber auch Gehälter von Mitarbeitern der Gegenregierung im Osten des Landes gezahlt, die Haftar unterstützt. Al-Sarradschs Truppen warfen Haftars Einheiten zudem erneut einen Verstoß gegen die seit einer Woche geltende Waffenruhe im Raum Tripolis vor. Haftars Verbündete hätten im Süden der Hauptstadt das Feuer eröffnet, teilte Militärsprecher Mohammed Gnunu mit.
EU verhängt Einreiseverbot für US-Bürger wegen Covid-19-Ausbreitung Von Alex Lantier 30. Juni 2020 Am Freitagabend hat die Europäische Union ein Einreiseverbot für US-Bürger beschlossen. Als Begründung nannte sie Bedenken wegen der Ausbreitung von Covid-19. Die Entscheidung ist ein vernichtender Schlag für das Prestige der USA. Betroffenheit und Ungläubigkeit wachsen, während die USA, das reichste und mächtigste Land der Welt, weiterhin die mit Abstand meisten Infektions- und Todesfälle durch das Coronavirus verzeichnen. Gleichzeitig lehnt die US-Regierung alle Gesundheitsschutzmaßnahmen, die für die Einschränkung der Pandemie wichtig sind, scharf ab. Trotz der mehr als 2,6 Millionen Fälle und 130.000 Todesopfer haben die USA ihre Zahlungen an die Weltgesundheitsorganisation (WHO) eingestellt und Einschränkungen der Bewegungsfreiheit abgelehnt, die für die Eindämmung des Virus von entscheidender Bedeutung sind. Während Covid-19 in den Betrieben und Arbeitervierteln wütet, fordert Präsident Donald Trump eine Begrenzung der Tests. Letzte Woche erklärte er bei einer Wahlveranstaltung in Tulsa (Oklahoma): „Wenn man in diesem Ausmaß Tests durchführt, wird man mehr Leute finden, mehr Fälle [...] Deshalb habe ich zu meinen Leuten gesagt: ,Bitte beschränkt die Tests.‘ Sie testen und testen!“ Solche Äußerungen, aus denen die völlige Gleichgültigkeit gegenüber der Gesundheit und dem Wohlergehen der Bevölkerung sichtbar wird, schwächen Washingtons Position im Ausland rapide, mit weitreichenden Folgen. Die Vertreter der EU legten eine kurze Liste von Staaten vor, in denen sich Covid-19 nicht schneller als in Europa ausbreitet und dessen Staatsbürger deshalb in die EU einreisen dürfen. Dazu gehören Australien, Kanada, Neuseeland, Südkorea, Japan, Ruanda, Thailand, Uruguay, Algerien, Marokko, Tunesien, Georgien, Montenegro und Serbien. Auch Chinesen dürfen in die EU einreisen, sofern Europäer im Gegenzug nach China einreisen dürfen. US-Bürgern wird die Einreise jedoch nicht erlaubt. Während die Entscheidung vorbereitet wurde, erhielt die New York Times Details über die Diskussionen zugespielt. In einem besorgten Artikel machte sie deutlich, dass es bei dieser Entscheidung um weit mehr als die Frage geht, ob amerikanische Touristen im Sommer auf Sightseeing-Tour durch Europa gehen dürfen. Die Times schrieb, die Entscheidung würde „amerikanische Besucher in einen Topf mit Russen und Brasilianern als ungebetene Gäste“ werfen und bezeichnete sie als einen „schmerzhaften Schlag für das amerikanische Prestige in der Welt und eine Abfuhr für Trumps Umgang mit dem Virus in den USA“. Die Times betrachtete die Angelegenheit jedoch nicht einfach als Frage der öffentlichen Gesundheit und des verletzten Nationalstolzes. Sie fügte hinzu, die Entscheidung werde „beträchtliche wirtschaftliche, kulturelle und geopolitische Folgen“ haben. Die französische Tageszeitung Le Monde machte in einem Artikel deutlich, dass die EU die Entscheidung getroffen und sich dem Druck der USA widersetzt habe, um ein Signal auszusenden. Ohne die USA zu erwähnen, hieß es: „Wird diese Entscheidung politische Konsequenzen haben? Zweifellos wurde ein gewisser Druck ausgeübt, und gewisse EU-Staaten hatten aus wirtschaftlichen, strategischen oder touristischen Gründen offenbar Schwierigkeiten dabei, bestimmten Nationalitäten die Einreise zu verbieten. Dennoch wurde laut Diplomaten die Entscheidung für ein ,starkes Bekenntnis‘ getroffen.“ Washingtons imperialistische Rivalen treibt nicht die Sorge um die Auswirkungen von Trumps Politik auf die Gesundheit und das Wohlergehen der Bevölkerung an. Tatsächlich wurden in Europa Dutzende Millionen Arbeiter trotz der Pandemie wieder in die Betriebe zurückgeschickt, während man gleichzeitig ein Einreiseverbot für US-Staatsbürger verhängte. Vielmehr verschärft die Pandemie den rücksichtslosen Kampf zwischen den Großmächten um die Aufteilung der Profite in der Weltwirtschaft. Die US-Regierung reagierte auf die Pandemie, indem sie den Superreichen Billionen-schwere Rettungspakete geschnürt hat. Für die Gesundheit und das Leben der Arbeiter hatte sie jedoch nur Verachtung übrig. Im Frühjahr kündigte die Federal Reserve an, Billionen von Dollar zu drucken und in das US-Bankensystem zu injizieren, während die US-Regierung weitere Darlehen in Billionenhöhe aufnahm, um ihr Defizit zu finanzieren und so Steuererhöhungen für Reiche zu vermeiden. Durch diese Rettungsaktionen schossen die US-Aktienmärkte in die Höhe, obwohl die wirtschaftliche Aktivität zusammenbrach und sich die Pandemie ausbreitete. Die vorgeblichen Verbündeten der USA in Europa reagierten auf diese Maßnahmen deutlich verärgert. Gideon Rachman von der Londoner Financial Times erklärte am 13. April in einer Kolumne mit dem Titel „Das Coronavirus und die Bedrohung der amerikanischen Vormachtstellung“, die Reaktion der USA auf das Coronavirus könnte „das Vertrauen der Welt in den Dollar auf die Probe stellen“. Rachman schrieb weiter: „Durch das Konjunkturpaket im Wert von zwei Billionen Dollar, das gerade verabschiedet wurde, erhöht sich die Staatsverschuldung der USA noch weiter, nachdem sie unter Trump ohnehin stark angestiegen ist. Gleichzeitig steigt auch die Bilanz der Federal Reserve weiter enorm an, da sie nicht nur Staatsanleihen kauft, sondern auch Unternehmensanleihen. Wenn sich ein Land der ,Dritten Welt‘ so benehmen würde, dann würden die klugen Köpfe in Washington warnen, dass eine Krise unmittelbar bevorsteht. Selbst die US-Währung läuft irgendwann Gefahr, das Vertrauen der Welt zu verlieren.“ Die Fähigkeit der amerikanischen Bourgeoisie, trotz der katastrophalen Folgen ihrer Politik ihre eigenen Reichen zu retten, ist nicht grenzenlos. Diese Politik löst nicht nur soziale Wut in der internationalen Arbeiterklasse aus, sondern auch gefährliche Spannungen mit anderen Großmächten. Diese Spannungen stehen im Zusammenhang mit der Rolle des US-Dollars als weltweiter Reservewährung, die von anderen Ländern gehalten und für internationale Transaktionen beim Handel mit Gütern, Dienstleistungen und Finanzprodukten benutzt wird. Diese Rolle wurde 1944 am Ende des Zweiten Weltkriegs, aus dem der US-Kapitalismus als vorherrschende Wirtschaftsmacht hervorging, im Finanzsystem von Bretton Woods festgelegt. Seine damals hochgradig wettbewerbsfähige Industrie hatte den Krieg überstanden, der auf dem Boden anderer Länder ausgetragen wurde. Die USA kontrollierten die Hälfte der weltweiten Industrieproduktion und besaßen außerdem massive Goldreserven, mit denen sie den Wert des Dollars stützten. Wer Dollars besaß, konnte Gold für 35 Dollar pro Unze kaufen. Nach dem Krieg waren Dollars stark und stabil, und viele Länder wollten sie besitzen, um heiß begehrte US-Produkte zu kaufen. Doch als die Rivalen des US-Imperialismus stärker wurden, löste der Dollar zunehmend Widerstand aus. Im Jahr 1965 verurteilte der damalige französische Finanzminister Valéry Giscard d’Estaing das „exorbitante Privileg“, das die USA besaßen, weil ihre Landeswährung die weltweite Reservewährung war. Das US-Finanzsystem kann immense Vermögenswerte auf den Weltmärkten aufkaufen, indem es Dollars druckt, die nicht durch realen, aus der Arbeit der Arbeiterklasse extrahierten Wert gedeckt sind – bis irgendwann die Rechnung fällig wird. Oder, wie es der US-Ökonom Barry Eichengreen formulierte: „Es kostet das [US] Bureau of Engraving and Printing nur ein paar Cent, einen 100-Dollar-Schein zu drucken, aber andere Länder müssen tatsächlich Waren und Dienstleistungen im Wert von 100 Dollar liefern, um einen zu bekommen.“ Dieses „exorbitante Privileg“ war lange Zeit der Grund für erbitterte inter-imperialistische Rivalitäten. In den 1960ern begannen französische und europäische Regierungsvertreter, Gold aus Amerika abzuziehen, wenn sie Dollars verdienten. Daraufhin beendete US-Präsident Richard Nixon im Jahr 1971 die Bindung des Dollar an den Goldpreis. Als europäische Regierungsvertreter sich beschwerten, die rapiden Preisanstiege in Amerika würden über den Dollar auf ihre Volkswirtschaften übertragen, erklärte ihnen US-Verteidigungsminister John Connally offen, der Dollar „ist unsere Währung, aber euer Problem“. Durch die Pandemie haben diese Widersprüche des Weltkapitalismus eine neue, bösartige Intensität angenommen. Seit 1971 hat sich die industrielle und finanzielle Position Amerikas unablässig verschlechtert. Vor allem seit der Auflösung der Sowjetunion durch die Stalinisten im Jahr 1991 wurde die US-Wirtschaft durch die Verschwendung von Billionen Dollar für blutige und zerstörerische Kriege im Nahen Osten geschwächt. Der Dollar ist immer noch die Reservewährung, aber nicht weil der Großteil der industriellen und finanziellen Vermögenswerte amerikanisch wäre oder weil die Welt Dollar braucht, um Exportgüter aus den USA zu kaufen, sondern weil eine Alternative fehlt. Angesichts der Pandemie erreicht Washingtons finanzielle Rücksichtslosigkeit jedoch neue Höhen. Es benutzt sein „exorbitantes Privileg“, um in beispiellosem Ausmaß Dollars zu drucken, während es sich gleichzeitig Billionen aus dem Ausland leiht und Trump droht, seine Schulden an China – und möglicherweise auch an andere ausländische Gläubiger – nicht mehr zu bezahlen. Die herrschenden Kreise in Europa und Asien reagieren mit Forderungen nach einer Alternative zum Dollar, was eine explosive politische und militärische Reaktion in Washington auslösen könnte. Zwei Tage nachdem Rachman seine Kolumne in der Financial Times veröffentlicht hatte, gaben die Regierungschefs von Italien, Portugal, Frankreich, Deutschland, den Niederlanden und Spanien in Europa sowie Äthiopien, Ruanda, Mali, Kenia, Südafrika, Senegal, Ägypten und der Demokratischen Republik Kongo in Afrika eine gemeinsame Erklärung in der Financial Times heraus. Darin riefen sie den Internationalen Währungsfonds (IWF) auf, Sonderziehungsrechte (SZR) zu schaffen, die nicht auf dem Dollar, sondern auf einem Korb aus mehreren nationalen Währungen basieren, um Afrikas Ausgaben im Kampf gegen die Pandemie zu finanzieren. Sie schrieben: „Um diesen Prozess zu unterstützen und zusätzliche Liquidität für die Beschaffung von Grundgütern und wichtigen medizinischen Mitteln zu unterstützen, muss der IWF sofort über die Bereitstellung von Sonderziehungsrechten entscheiden.“ Sie riefen „die WHO, die Weltbank, die ADB [Asiatische Entwicklungsbank] und andere relevante Gesundheitsorganisationen auf, [...] auf der Grundlage ihrer jeweiligen Mandate einen gemeinsamen Aktionsplan zu entwickeln, um relevante Maßnahmen zu ergreifen.“ US-Finanzminister Steven Mnuchin legte jedoch einen Tag später beim IWF sein Veto ein und behauptete, Sonderziehungsrechte seien „kein effektives Mittel, um auf dringende Bedürfnisse zu reagieren“. Von besonderer Bedeutung sind die geopolitischen Auswirkungen von Chinas zunehmendem wirtschaftlichem Gewicht. Die Beteiligung der EU an der chinesischen Asiatischen Entwicklungsbank für Infrastruktur (AIIB), die chinesische Investitionen in ganz Eurasien finanziert, hat zu Spekulationen über einen schnellen Zusammenbruch des US-Dollars geführt. Letztes Jahr veröffentlichte die dänische Saxo-Bank einen Bericht, laut dem die AIIB eine „neue Reservewährung namens Asian Drawing Right oder ADR einführen könnte. Ein ADR entspräche dabei zwei US-Dollar, sodass der ADR die größte Währungseinheit der Welt wäre.“ In diesem Szenario würde eine Abwicklung des eurasischen Handels in ADR „dem US-Dollar schnell einen beträchtlichen Teil des Welthandels wegnehmen, sodass die USA noch weniger Kapitalzufluss haben, um ihre zweistelligen Defizite zu finanzieren. [...] Der US-Dollar würde innerhalb weniger Monate 20 Prozent gegenüber dem ADR und 30 Prozent gegenüber dem Gold verlieren.“ Solche Szenarien werfen ein grelles Licht auf die finanziellen Interessen, die hinter den Kriegen der letzten drei Jahrzehnte stehen, mit denen die USA Regionen im Nahen Osten und Zentralasien und damit die eurasische Landmasse kontrollieren wollten. Natürlich sind alle derartigen Szenarios nur Hypothesen. Doch bereits die Tatsache, dass sie aufgestellt und diskutiert werden, verdeutlicht die brisanten politischen Konflikte, die angesichts der Pandemie und der größten Wirtschaftskrise seit der Großen Depression der 1930er entstehen. Sie zeigen, dass ein katastrophaler Zusammenbruch der Beziehungen zwischen den Großmächten eine reale und immer wahrscheinlichere Möglichkeit ist. Er wird den Ausbruch eines neuen Weltkriegs beschleunigen, falls die internationale Arbeiterklasse keine revolutionäre Bewegung aufbaut, um ihn zu verhindern. Siehe auch: Offener Konflikt zwischen USA und Europa in München [19. Februar 2020] Rolle rückwärts: Die Krise der geopolitischen Nachkriegsordnung [3. Juni 2017] Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus.
Nach der gezielten Tötung des iranischen Generals Kassem Soleimani durch das US-Militär hat US-Präsident Donald Trump Diskussionen über Unstimmigkeiten innerhalb seiner Regierung zurückgewiesen. In seinem Team habe Einigkeit geherrscht, schrieb Trump auf Twitter. Zuvor waren Aussagen seines Verteidigungsministers Mark Esper über die Beweislage für mutmaßliche Angriffspläne Soleimanis als Widerspruch gegen Trump interpretiert worden. Trump hatte behauptet, "wahrscheinlich" habe Soleimani Anschäge auf vier US-Botschaften in der Region geplant. Später räumte Esper in einem Fernsehinterview ein, über keine Beweise für derartige Pläne verfügt zu haben, auch der Präsident habe sich in seiner Aussage nicht auf Geheimdienstinformationen berufen. "Ich habe in Bezug auf vier Botschaften keinen (Beweis) gesehen", sagte er dem US-Sender CBS. Später fügte Esper in einem CNN-Interview allerdings hinzu, er sei mit Trump einer Meinung über die Bedrohungslage gewesen. "Nur Osama bin Laden hatte mehr Blut an den Händen" Auch Außenminister Mike Pompeo rechtfertigte im Nachhinein den Angriff. "Es gibt keinen Terroristen außer Osama bin Laden, der mehr amerikanisches Blut an den Händen hatte als Kassem Soleimani", sagte er vor Studierenden der Stanford University. Soleimani sei für den Tod von mehr als 600 Amerikanern verantwortlich und das "Mastermind" der jüngsten Angriffe auf US-Soldaten gewesen. Dessen Tötung sei Teil einer "größeren Strategie" von Trumps Regierung. Sie setze sich aus diplomatischer Isolation des Irans, wirtschaftlichem Druck und militärischer Abschreckung zusammen. Ziel sei es, der Führung in Teheran die Ressourcen zu nehmen, die es brauche, um ihre "bösartigen Aktivitäten auf der ganzen Welt" fortzusetzen. Die US-Regierung wolle, dass sich der Iran "wie eine normale Nation" verhalte. Sollte der Iran "eskalieren", werde die US-Regierung das "zu unseren Bedingungen beenden", sagte Pompeo. Bereits am 3. Januar, kurz nach Soleimanis Tötung, sagte Pompeo dem US-Sender Fox News, es habe einen "bevorstehenden Angriff" gegeben. Man habe "eine Gelegenheit gefunden und geliefert." Eine Woche später bekräftigte Pompeo bei einer Pressekonferenz im Weißen Haus, die Bedrohung durch Soleimani habe Angriffe auf US-Botschaften beinhaltet. Abgeordnete kritisieren Informationspolitik der Regierung Im US-Kongress wird derzeit über die Beweislage diskutiert, auf deren Grundlage die Entscheidung für die Tötung Soleimanis getroffen wurde. Parteiübergreifend haben sich sowohl Abgeordnete des Repräsentantenhauses als auch Senatoren sehr unzufrieden mit den Erklärungen gezeigt, die Regierungsvertreter ihnen bei mehreren Briefings geliefert haben. So sagte der demokratische Vorsitzende des Geheimdienstausschusses im Repräsentantenhaus Adam Schiff, dass die Regierung den Angriff offenbar auf Grundlage von Vermutungen durchgeführt habe. "Nun sagt Esper, es waren keine Geheimdienstinformationen, sondern nur Trumps persönliche Überzeugung. Das ist keine Grundlage, um uns an den Rand eines Krieges zu führen", schrieb Schiff auf Twitter im Hinblick auf die Aussagen des Pentagonchefs. Trump said on Fox that the intelligence showed Iran plotting against four of our embassies. As a member of the Gang of 8, that was news to me. Now, Esper says this was not intelligence, only Trump’s personal belief. That’s no basis to take us to the brink of war. pic.twitter.com/G2VRkoW9QE — Adam Schiff (@RepAdamSchiff) 12. Januar 2020 Doch auch einige Republikaner übten harsche Kritik an der Informationspolitik der Regierung. So nannte der Senator Mark Lee das Treffen mit Regierungsvertretern "beleidigend" und die Weigerung, harte Beweise vorzulegen oder sich in angemessener Weise Fragen der Abgeordneten zu stellen, "unamerikanisch, verfassungswidrig und schlichtweg verkehrt". Die Regierung habe ihn und die anderen Abgeordneten "wie kleine Jungs und Mädchen" behandelt, die sie nicht öffentlich infrage stellen sollen. Soleimanis Tötung ließ US-iranischen Konflikt eskalieren Kassem Soleimani war am 3. Januar per Drohnenangriff in Bagdad getötet worden, ebenso ein hochrangiger irakischer Offizier sowie ein Zivilist. Nach dem einseitigen Ausstieg der USA aus dem internationalen Atomabkommen mit dem Iran hat das den US-amerikanisch-iranischen Konflikt erneut verschärft. Führende iranische Politiker drohten den USA mit Racheangriffen, Trump beantwortete das seinerseits mit eigenen Drohungen. Am vergangenen Montag waren mehrere iranische Raketen auf von US-Soldaten genutzte Militärbasen im Irak eingeschlagen. Kurz darauf schossen die iranischen Revolutionsgarden eigenen Angaben zufolge aus Versehen einen ukrainischen Passagierjet mit 176 Menschen an Bord über Teheran ab, den sie offenbar für einen US-Marschflugkörper hielten. Befürchtungen, die gegenseitigen Angriffe könnten einen Krieg auslösen, haben sich seit Trumps Ankündigung weiterer Wirtschaftssanktionen gegen den Iran etwas abgeschwächt. Der Iran kündigte seinerseits einen weiteren Teilausstieg aus dem Atomabkommen an. Mark Esper - Keine konkreten Belege für Anschlagspläne Laut dem US-Verteidigungsminister Mark Esper hat es keine Hinweise auf geplante Angriffe auf US-Botschaften gegeben. Damit widersprach er US-Präsident Donald Trump. © Foto: Dirk Waem/dpa
Im Fall der verschwundenen Millionärsfrau aus Norwegen ist es zu einer überraschenden Festnahme gekommen. Die Ermittler werfen ihrem Ehemann die Tötung oder Beihilfe zur Tötung seiner Frau vor. Oslo. Es ist die dramatische Wende eines ohnehin spektakulären Falls: 18 Monate nach dem Verschwinden der norwegischen Millionärsfrau Anne-Elisabeth Hagen hat die Polizei ihren Ehemann wegen Tatverdachts festgenommen. Tom Hagen werde vorgeworfen, seine Frau getötet oder anderweitig an der Tat beteiligt gewesen zu sein, gab die zuständige Polizei am Dienstag auf einer Pressekonferenz in Lillestrøm bei Oslo bekannt. Der Verdächtige selbst habe noch nicht zu den Vorwürfen Stellung bezogen, sagte Polizeichefin Ida Melbo Øystese. Von der Frau fehlt weiterhin jede Spur. Am 31. Oktober 2018 war die damals 68 Jahre alte Ehefrau Anne-Elisabeth Hagen aus dem Familienhaus in Lørenskog bei Oslo verschwunden, seitdem gab es kein Lebenszeichen von ihr. Polizei ging erst von Entführung aus Die Polizei, die Anfang 2019 mit dem Fall an die Öffentlichkeit gegangen war, nahm zunächst eine Entführung an. Später änderten die Ermittler ihre Haupthypothese und glaubten daran, dass die Entführung nur vorgetäuscht worden und Hagen wahrscheinlich getötet worden sei. „Es hat keine Entführung gegeben“, sagte Ermittlungsleiter Tommy Brøske nun am Dienstag. „Die Polizei glaubt mit anderen Worten daran, dass der Fall durch eine klare, geplante Täuschung geprägt worden ist.“ Die ursprüngliche Entführungstheorie hatte sich unter anderem darauf gestützt, dass im Haus der Hagens ein Schreiben mit einer Lösegeldforderung in einer Kryptowährung gefunden worden war. Die angeblichen Entführer hatten jedoch nie ein Lebenszeichen der Frau präsentiert – was Kriminologen als untypisch in solchen Fällen bezeichneten. Verdacht gegen Tom Hagen schrittweise erhärtet Der Verdacht gegen Tom Hagen habe sich im Laufe der Zeit schrittweise erhärtet, sagte Brøske. Ein Gericht soll am Mittwoch entscheiden, ob er für vier Wochen in Untersuchungshaft genommen wird. Der Anwalt der Familie Hagen, Svein Holden, wollte den Fall zunächst nicht kommentieren, sondern erst mit dem Tatverdächtigen sprechen. Der Investor Tom Hagen zählt seit Jahren zu den 200 reichsten Menschen Norwegens. Sein Vermögen, das er vor allem mit Stromverkauf und Immobilien gemacht hat, soll im vergangenen Jahr schätzungsweise rund 1,9 Milliarden norwegische Kronen betragen haben – das sind umgerechnet etwa 170 Millionen Euro. Trotz des Reichtums lebte Hagen ein verhältnismäßig zurückgezogenes Leben in Norwegen. Das letzte Lebenszeichen seiner langjährigen Ehefrau gab es nach Polizeiangaben in Form eines Telefonats mit einem Familienmitglied am Morgen des 31. Oktobers 2018 – Tom Hagen soll sich zu diesem Zeitpunkt an seinem Arbeitsplatz in Lørenskog befunden haben. Auf dem Weg zur Arbeit wurde der 70-Jährige am Dienstagmorgen auch festgenommen. Kurz darauf waren Kriminaltechniker im Familienhaus und an seinem Arbeitsplatz bereits damit beschäftigt, mögliche neue Beweismittel zu sichern. Bereits vergangenen Sommer im Verborgenen gegen Hagen ermittelt Zuerst hatte die norwegische Zeitung „Verdens Gang“ über die Festnahme berichtet. Ihren Informationen zufolge war bereits im vergangenen Sommer im Verborgenen gegen Hagen ermittelt worden. Seine Frau soll demnach mehreren Personen erzählt haben, dass sie über Jahre hinweg in einer turbulenten Ehe gelebt habe. Nach „VG“-Angaben soll die Polizei auch Anzeichen dafür gefunden haben, dass sie die Ehe beenden wollte. Zu einem möglichen Tatmotiv des Geschäftsmannes wollte die Polizei am Dienstag keine genaueren Angaben machen. Die Untersuchungen gingen weiter, auch weitere Festnahmen könnten nicht ausgeschlossen werden, sagte Polizeistaatsanwältin Åse Kjustad Eriksson. Laut Polizeichefin Øystese sind mehrere zentrale Fragen weiter offen: Dazu zähle neben Hagens Rolle bei der Tat und möglichen weiteren involvierten Personen vor allem die, wo sich Anne-Elisabeth Hagen befindet. Freunde des Ehepaares reagierten entsetzt auf die Festnahme. „Als die Nachricht von Tom heute gekommen ist, habe ich einen Schock bekommen – vor allem, weil ich denke, dass Lisbeth jetzt nicht wieder nach Hause kommen wird. Jetzt ist sie für immer fort“, sagte eine Freundin von Anne-Elisabeth Hagen, die anonym bleiben wollte, der Zeitung „Dagbladet“. Ein Freund von Tom Hagen sagte dem Blatt: „Das ist völlig unwirklich.“ Und Hagens Geschäftspartner Bjørn Brodwall erklärte: „Das ist eine Tragödie, was auch immer dabei herauskommt.“ RND/dpa
Venezuela says it foiled attack by boat on main port city Security forces patrol in the port city of La Guaira, Venezuela, Sunday, May 3, 2020. Interior Nestor Reverol said on state television that security forces overcame before dawn Sunday an armed maritime incursion with speedboats from neighboring Colombia in which several attackers were killed and others detained. less Security forces patrol in the port city of La Guaira, Venezuela, Sunday, May 3, 2020. Interior Nestor Reverol said on state television that security forces overcame before dawn Sunday an armed maritime ... more Photo: Matias Delacroix, AP Photo: Matias Delacroix, AP Image 1 of / 1 Caption Close Venezuela says it foiled attack by boat on main port city 1 / 1 Back to Gallery CARACAS, Venezuela (AP) — Venezuelan officials said they foiled an early morning attempt by a group of armed men to invade the country by boat on Sunday, killing eight attackers and arresting two more. Socialist party chief Diosdado Cabello said that two of the attackers were being interrogated by authorities. Cabello said it was carried out by neighboring Colombia with United States backing in a plot to overthrow President Nicolás Maduro. Both countries have repeatedly denied earlier Venezuelan allegations of backing for military plots against the socialist government. “Those who assume they can attack the institutional framework in Venezuela will have to assume the consequences of their action," said Cabello, adding that one of the detained claimed to be an agent of the U.S. Drug Enforcement Administration. Authorities said they found Peruvian documents, high-caliber weapons, satellite phones, uniforms and helmets adorned with the U.S. flag. Interior Minister Nestor Reverol described the attackers as “mercenary terrorists” bent on destabilizing Venezuela's institutions and creating "chaos." Officials said the attack took place on a beach in La Guaira, about 20 miles from Caracas and home to the nation's largest airport. Authorities say the attackers had vehicles and heavy arms waiting for them in the port city. Venezuela has been in a deepening political and economic crisis in recent years under Maduro's rule. Crumbling public services such as running water, electricity and medical care has driven nearly 5 million to migrate. A coalition of nearly 60 nations back opposition leader Juan Guaidó as Venezuela’s legitimate leader, saying Maduro's 2018 election was a sham because the most popular opposition candidates were banned from running. The United States has led a campaign to oust Maduro, increasing pressure in recent weeks by indicting the socialist leader as a narcotrafficker and offering a $15 million reward for his arrest. The U.S. also has increased stiff sanctions, cutting off Venezuela's oil sector to choke Maduro from a key source of hard cash. In addition to that pressure, Maduro’s government has faced several small-scale military threats, including an attempt to assassinate Maduro with a drone and Guaidó’s call for a military uprising, which was joined by few soldiers. Maduro and his allies say the Trump administration is determined to end Venezuela’s socialist government to exploit the South American nation’s vast underground oil reserves. The Associated Press reported on Friday that an apparently ill-funded attempt to amass an invasion force of 300 men in Colombia involving a former Venezuelan military officer and an ex-Green Beret, suffered setbacks in March when a main organizer was arrested, an arms cache was seized and some participants abandoned its camps. Cabello linked Sunday's attack to key players in that alleged plot. Meanwhile, Cesar Omana, a businessman who participated in an unsuccessful plot against Maduro a year ago, said some 30 armed commandos from the Sebin intelligence police raided his Caracas home early Sunday. Omana is not in the country. ___ Associated Press writer Joshua Goodman contributed to this report from Miami, Florida.
Retrieve semantically similar text.
Security forces patrol near the shore in the port city of La Guaira, Venezuela, May 3, 2020. Matias Delacroix | AP Es gibt starke Hinweise darauf, dass sowohl Juan Guaidó als auch die US-Regierung eng in einen verpfuschten Aufstand am letzten Wochenende verwickelt waren. Die venezolanische Regierung feiert, nachdem sie am Sonntag einen weiteren, vom Ausland unterstützten Putschversuch vereitelt hat, nur zwei Tage, nachdem ein weiterer selbst erklärter Putschversuch des „Interimspräsidenten“ Juan Guaidó völlig gescheitert war. Eine Flottille kleiner Schnellboote, bemannt mit an die 300 Paramilitärs, segelte von ihrem Übungsgelände in Kolumbien zu einem Hafen in der Nähe der Hauptstadt Caracas, von wo aus sie einen Aufstand anzetteln wollten. Sie sagten zuversichtlich voraus, dass sie innerhalb von 96 Stunden im Präsidentenpalast Miraflores sein würden. Die Mission ging jedoch fast sofort in spektakulärer Weise schief, da sie von der venezolanischen Marine abgefangen wurden, die Berichten zufolge bei den Kämpfen auf See mindestens acht Menschen getötet und viele weitere gefangen genommen haben soll. Innenminister Nestor Reverol trat im Fernsehen auf, um die Öffentlichkeit darüber zu informieren, dass in den frühen Morgenstunden des……
A jury of 12 Washington D.C. residents were deadlocked over the issue of the embassy defenders on February 14, forcing the judge to declare a mistrial in a blow to the federal government and to a judicial system that stacked the odds. The embassy defenders – Adrienne Pine, Margaret Flowers, Kevin Zeese and David Paul – had been accused of “interfering with the protective functions” of the State Department after they, as part of the Embassy Protection Collective, had spent 37 days in the Venezuelan Embassy in Washington DC from April 11-May 16, protecting it from an illegal takeover by the U.S.-backed supporters of Juan Guaidó. Chief Judge Beryl Howell overtly favored the prosecution by severely limiting the scope of the case, ruling that the defendants were limited to speaking only about events between May 13 and May 16. For context, the Embassy Protection Collective began staying in the building on April 11. All was peaceful until April 30, when coup supporters surrounded the Embassy and attacked the embassy protectors with physical and verbal abuse, as well as death threats, and were put under a joint siege by the police and coup supporters (the latter of which did all they could to prevent food from being delivered into the premises). On May 8 the electricity and water were cut off. On May 13, they received a trespass “notice” (a piece of paper with no official letterhead, signature or seal that was most likely written in Spanish and translated) and were asked – but not ordered – to leave the premises by police. On May 16, they were arrested, when, in violation of international law, federal agents in swat-style gear raided the Venezuelan Embassy. Judge Howell’s pre-trial decisions to severely limit the defense from putting the arrest in context ensured a bias that many observers considered impossible to overcome in a jury trial. The embassy defenders were not allowed to say that Nicolás Maduro is the president of Venezuela. They were not allowed to talk about international law, including the Vienna Convention (which prohibits entry into another country’s embassy, even in times of war). They were not allowed to talk about the protecting power agreement (an agreement for third countries to ensure the safety of embassies in Caracas and D.C.) that was being negotiated by the U.S., Switzerland, Turkey and Venezuela. They were not allowed to mention that President Maduro, Foreign Minister Jorge Arreaza, Vice Minister Carlos Ron and U.N. Ambassador Samuel Moncada had all authorized their stay in the embassy. They were not allowed to discuss the fact that the Trump and Maduro administrations had been in contact throughout April and May. They were not allowed to discuss the blatant cooperation between law enforcement and Guaidó supporters in D.C. They were not allowed to discuss Guaidó’s corruption and connections to paramilitary drug cartels. They were not allowed to question Guaidó’s legitimacy. In short, they were not allowed to tell the whole truth. The partiality on brazen display against citizens who are supposedly presumed to be innocent made it clear that the justice system was doing its best to ensure justice would be denied – a true kangaroo court. Its subservience to the Trump administration’s crazy attempt to install an unelected president made this a court that supports regime change and a coup: a kanga-coup court. That this trial resulted in a hung jury means that U.S. citizens saw through the farce, just as Venezuelans saw through the farce represented by Juan Guaidó. “Elections mean something” In explaining that the U.S. constitution supposedly grants the president authority to recognize a foreign government, the judge defended this concept by claiming “elections mean something.” Those of us in the audience found it hard not to laugh out loud. Elections mean something, except when a U.S. adversary wins and the U.S. then decides to just name someone else president, as in the case of Venezuela. In a courtroom in which the judge had ruled that “Boliviarian” Republic of Venezuela was too confusing and therefore the country was to only be referred to as Venezuela, the “president” of Venezuela is Juan Guaidó and the question isn’t up for debate. This isn’t surprising, given that Guaidó recently attended the State of the Union, was applauded by Representative Nancy Pelosi and other “regime change” Democrats, met with President Trump, Vice President Pence, Secretary of State Pompeo, USAID administrator Mark Green, OAS Secretary General Almagro and had a 2-3 thousand people rally in Miami. The reality, of course, is wildly different inside Venezuela. There, after his “successful” global tour, he was greeted at a rally by merely 500 people, which is actually a big improvement to rallies just a few months where he was cursing the fact that same dozen or two “jerks” were the only ones to show up to events. At the height of Guaidós’s popularity (roughly 2014-2015), the opposition drew massive crowds of tens of thousands. Pro-government rallies routinely turn out tens of thousands to hundreds of thousands. While Guaidó may have looked presidential during his U.S. tour, the façade was broken within minutes of landing in Venezuela. Airlines workers of Conviasa, which was recently sanctioned by Trump, confronted him at the airport, leaving him shaken and drenched in sweat—a “’president” afraid of his own people. That Guaidó has fallen so low is an indictment of an extremist right-wing opposition that seeks to punish the working class by supporting sanctions, sabotage of basic services (last week a warehouse containing telecommunications equipment was set on fire, while the next day a Metro line was out of service after a cable line was cut), and threats of war. Incompetence mirrors incompetence The failure of Guaidó, the opposition and the Trump administration is also indicative of their incompetence and utter confusion regarding the reality of Venezuela. This incompetence mirrors the incompetence of the U.S. government in the sham trial of the embassy defenders. Prosecutors attempted to pull a bait and switch on the jury, building their case on an allegation that the final four – las Margaret, Kevin, David and Adrienne are affectionately called – were trespassing in the Embassy, while the actual charge was a misdemeanor for “interfering with protective functions.” At least some members of the jury were clearly perplexed by this, asking the judge for clarification of whether trespassing could be perceived as interfering. Although the answer should have been a clear “no”, the judge obfuscated and left them more confused than before they asked the question. The jurors then brought up a seeming contradiction between the law and the judge’s instructions. The law regarding interfering with protective functions requires that alleged perpetrators “knowingly and willfully” interfered, while the judge instructed the jury that the defendants did not have to have knowledge of the statute in order to be convicted. One observer characterized the judge’s response to the jury on this issue as “a riddle.” A bewildering judge and a bumbling prosecution led to a deadlocked jury. Three jurors voted to acquit, and they must be praised for recognizing that the government was trying to railroad the defendants. It offers proof that people of conscience can thwart a government intent on criminalizing peace activism. We should also recognize the defendant’s four lawyers, who managed to instill reasonable doubt against all odds. The Embassy Protection Collective (EPC) brought people’s power to Washington, and it was only fitting that it was people’s power on the jury that led to a mistrial. Unfortunately, the mistrial is not quite the end of this ordeal. The final four have one last status hearing to determine if the prosecution will retry the case. David, Margaret, Kevin and Adrienne are deserving of our full solidarity and support. For me, as a Venezuelan who has spent the past dozen years helping my country fight U.S. imperialism, what these four people did, as well as what the entire Embassy Protection Collective did, has earned them my gratitude and admiration. It has also left me hopeful and inspired that we can build a movement in the United States to challenge a foreign policy of war and profits, replacing it with one of peace and dialogue. * Note to readers: please click the share buttons above or below. Forward this article to your email lists. Crosspost on your blog site, internet forums. etc. Leonardo Flores is Latin American policy expert and campaigner with CODEPINK. Featured image: David Paul, Margaret Flowers, Adrienne Pine and Kevin Zeese outside of their courtroom in D.C.
The United States will maintain its “maximum pressure” policy on Cuba in 2020 and is finalizing new measures to further cut off the revenue that flows into the Cuban government’s coffers, a senior U.S. official told the Miami Herald and el Nuevo Herald. “Stay tuned, there will be more actions aimed at restricting their sources of income,” said Michael Kozak, acting assistant secretary of state for Latin America. “We’re looking for ways to restrict, restrict, restrict their freedom of action until they change their ways, which is a hard thing to foresee given their history, 61 years or nothing but repression and decline.” The U.S. launched a “maximum pressure” campaign this year against the government of Havana for its support of Nicolás Maduro in Venezuela and human rights violations of Cubans on the island. President Donald Trump authorized legal claims under Title III of the Helms-Burton Act, banned cruising trips to the island, and limited remittances. Cuban leader Raúl Castro and his children were sanctioned, along with other officials and companies, especially those involved in shipments of Venezuelan oil that keep the island afloat. Kozak said the U.S. would push to squeeze further activities that bring revenue to the government, including the medical services export program that brought more than $6 billion to the Cuban government in 2018. “In terms of the airlines, we have significantly restricted the schedule of the flights there and, again, we continue to look at other ways to tighten up the sources of revenue,” the official added. Trump critics have questioned the effectiveness of the current policy toward Cuba. Although the Cuban government has acknowledged that U.S. sanctions are hitting the economy hard, it has not shown signs of abandoning Maduro. Instead, Cuban officials have suggested that the Trump administration intends to damage diplomatic relations and close the two countries’ embassies, reopened under Barack Obama in 2015. Granma, Cuba’s Communist Party newspaper, accused the U.S. chargé d’affaires in Havana, Mara Tekach, of intervening in the internal affairs of the country. Cuba’s appointed-president, Miguel Díaz-Canel, said in a recent speech that his government would respond to Washington’s alleged meddling. Kozak, a career diplomat who was in charge of the Interests Section in Havana between 1996-99, declined to comment on the possibility of a breakdown in diplomatic relations and defended Tekach’s work “in defense of human rights and democracy” in Cuba. “U-S. Cuba relations had not been good since this regime took power 61 years ago,” he said. “They are back again as they were, in the early days of the revolution, trying to prop up similar dictatorships around the world, especially in Venezuela, where you see Maduro guarded by Cuban bodyguards because he cannot trust his own people, and military Intelligence penetrated by hundreds and hundreds of Cuban officers.” “Talking about intervening in somebody else’s internal affairs, I think that’s a pretty good example of it,” he added. No changes in immigration policies for Cubans The embassy in Havana is currently operating with a minimum staff after the closing of its consular office in September 2017 in response to health incidents that affected 26 U.S. officials and their families and whose cause is still unknown, Kozak said. The suspension of the issuance of visas in Havana and the restrictive immigration policies of the Trump administration have made it much more difficult for Cubans to travel or obtain asylum in the United States. That situation is likely to continue next year. Kozak declined to comment on a bill introduced by Florida Democratic representative Debbie Mucarsel-Powell to reopen the Cuban Family Reunification Parole Program that has been suspended for more than two years, leaving more than 20,000 Cubans in limbo. The bill proposes to conduct visa interviews via teleconference. “Cubans are still eligible to come to the United States under the same laws that apply to every other country in the world,” Kozak said. “Yes, it’s more difficult now because we’ve had to reduce our consular staff so radically.” Although Trump’s foreign policy towards Latin America has denounced dictatorships in the region, those fleeing from those governments find significant obstacles in obtaining asylum in the U.S. Cuban asylum seekers, like citizens of any other country, must now wait in Mexico to resolve their cases. Many who applied before the new policy came into force in May have been waiting for months in detention centers across the country. And the administration is finalizing agreements with several Central American countries for them to take the burden of immigrants, including Cubans, who cross their territories in their route to the Mexican border. “Our asylum system has gotten completely overwhelmed, so we’ve taken these steps,” Kozak said. “It doesn’t mean people will get sent back to the place they’re going to be persecuted. They have to wait somewhere else while they get processed. In that respect, Cubans are being treated the same as [people from] all other countries.” Currently, Cubans must travel to a third country to obtain U.S. visas, after the withdrawal of most diplomatic personnel in Havana due to several cases of U.S. officials affected with brain injuries and other symptoms. The incidents caused a blow to U.S.-Cuba relations, and several U.S. government officials described them as “attacks” targeting their personnel in Havana. But Kozak refused to use that term to refer to what happened in Havana. “People suffered physical damage to their bodies. We don’t know how that was done, or by whom, so we’re not going to speculate,” the diplomat said. “What we know is that they were injured, and we haven’t gotten cooperation from the Cuban side.” -- By Nora Gámez Torres
Africa starts 2020 battling extremism, Ebola and hunger A tragic airline crash with far-reaching consequences, cataclysmic cyclones that may be a harbinger of the future, the death of an African icon and the rise of a new leader who won the Nobel Peace Prize JOHANNESBURG -- A tragic airline crash with far-reaching consequences, cataclysmic cyclones that may be a harbinger of the future, the death of an African icon and a new leader who won the Nobel Peace Prize. These African stories captured the world's attention in 2019 — and look to influence events on the continent in 2020. The battles against extremist violence and Ebola will also continue to be major campaigns in Africa in the coming year. The crash of an Ethiopian Airlines jet shortly after takeoff from Addis Ababa in March killed all 157 passengers and crew. The disaster, which claimed the lives of a large number of U.N. officials, involved a Boeing 737 Max jet and came just five months after a similar crash in Indonesia of the same aircraft. Boeing was inundated with questions about the safety of its plane. After initially claiming that it was safe, the company was forced to ground the plane after many countries refused to let it fly in their airspace. In December Boeing announced that it would suspend production of the jet. The air crash was a trial for Ethiopia's reformist Prime Minister Abiy Ahmed, who later in the year won the 2019 Nobel Peace Prize for achieving peace with neighboring Eritrea. But Abiy is challenged by often violent ethnic rivalries in his country and elections set for May 2020 will be crucial, analysts say. Cyclone Idai ripped into Mozambique in March, killing more than 1,300 people, making it “one of the worst weather-related disasters ever to hit the southern hemisphere,” according to the U.N. A month later Cyclone Kenneth roared into northern Mozambique, killing more than 50 people. This was the first time in recorded history that Mozambique had two major cyclones, prompting some to worry that the country, with a 1,000-mile Indian Ocean coastline, may be prone to more storms as a result of climate change. Across Mozambique more than 2.5 million people remain in urgent need of assistance, according to the U.N. Mozambique also starts 2020 troubled by ongoing attacks on vehicles in the country's central area and by Islamic extremist attacks in the country's north. Extremist violence continues to vex Africa from the east to the west. 2019 began with extremist violence. In Kenya in January, insurgents launched an assault on a luxury hotel and shopping complex in Nairobi that killed at least 14 people. The year came to an end with extremist attacks across the continent. A bomb in Somalia killed 78 people, including many university students, in the capital, Mogadishu, on Dec. 28, the deadliest attack in years. Somalia's al-Shabab, allied to al-Qaida, claimed responsibility for the bombing. In Nigeria extremists linked to the Islamic State group circulated a video showing 11 hostages, most of them Christians, being executed. They were thought to be killed on Christmas Day. The extremist group, which calls itself the Islamic State West Africa Province, said the captives were executed as revenge for the killing of Islamic State group leaders in Iraq and Syria in October. In northern Burkina Faso, jihadists killed 35 civilians, most of them women, and ensuing clashes with security forces left 80 jihadists dead, the West African nation's president announced Dec. 24. That attack came weeks after an attack on a convoy carrying employees of a Canadian mining company in which at least 37 civilians were killed in the country's east. Both attacks were by groups numbering close to 100, indicating the presence of relatively large, well-organized extremist groups. “The startling deterioration of the security situation in Burkina Faso has been a major development in 2019," said Alex Vines, director of the Africa program at Chatham House, the British think tank. ”There's been a dramatic spike in extremist attacks." Frequent attacks in Burkina Faso's north and east already have displaced more than a half million people, according to the United Nations. While Burkina Faso's military has received training from both former colonizer France and the United States, it starts 2020 with little progress in halting the surge in extremist violence. Congo starts the year waging a different kind of war — a campaign against Ebola, which has killed more than 2,200 people since August 2018. The medical effort to control the second deadliest Ebola outbreak in history has been severely hampered since the start by the presence of several armed groups in eastern Congo, the epicenter of the epidemic. It was hoped that new vaccines would help control the outbreak more quickly, but the violence has hampered those efforts. Congo's President Felix Tshisekedi, elected in 2019, said in November that he was optimistic that the Ebola outbreak would be ended before 2020, but the epidemic continues throughout eastern Congo. South Africa's President Cyril Ramaphosa, re-elected in 2019, said in a New Year's statement that the need to boost his country's ailing economy and create jobs is his biggest challenge for 2020. Nigerian President Muhammadu Buhari, also re-elected, has said that his government has controlled the rebellion by Boko Haram extremists, but violence continues to plague the country's northeast. Zimbabwe's longtime ruler, Robert Mugabe, died at age 95 in September. Mugabe, the guerrilla leader who fought to end white-minority rule in Rhodesia and then ruled independent Zimbabwe from 1980 until 2017, left a mixed legacy of liberation, repression and economic ruin. Zimbabwe begins the new year with severe economic problems including inflation estimated at more than 300% and widespread hunger. In an emergency appeal at the end of December, the U.N.'s World Food Program said that even though the southern African country had suffered a drought, Zimbabwe's food shortages are a “man-made” disaster, laying the blame squarely with President Emmerson Mnangagwa's government. The once-prosperous country staggered to 2020 with power shortages lasting up to 19 hours per day and large parts of the capital, Harare, a city of some 2 million people, going without running water.
Acting Iraqi Prime Minister Adel Abdul-Mahdi takes part in the funeral for Qassem Soleimani and Abu Mahdi al-Muhandis, deputy commander of the anti-Islamic State Shiite militias in Iraq known as the Popular Mobilization Forces, in Baghdad on Jan. 4, 2020. (Nasser Nasser/AP) BAGHDAD — Iraq's caretaker prime minister asked Washington to work out a road map for an American troop withdrawal, but the U.S. State Department on Friday bluntly rejected the request, saying the two sides should instead talk about how to “recommit” to their partnership. Thousands of anti-government protesters turned out in the capital and southern Iraq, many calling on both Iran and America to leave Iraq, reflecting their anger and frustration over the two rivals — both allies of Baghdad — trading blows on Iraqi soil. Advertisement The request from Prime Minister Adel Abdul-Mahdi pointed to his determination to push ahead with demands for U.S. troops to leave Iraq, stoked by the American drone strike on Jan. 3 that killed top Iranian Gen. Qassem Soleimani. In a phone call Thursday night, he told U.S. Secretary of State Mike Pompeo that recent U.S. actions were unacceptable breaches of Iraqi sovereignty and a violation of their security agreements, his office said. He asked Pompeo to “send delegates to Iraq to prepare a mechanism" to carry out the Iraqi Parliament’s resolution on withdrawing foreign troops, according to the statement. Advertisement “The prime minister said American forces had entered Iraq and drones are flying in its airspace without permission from Iraqi authorities, and this was a violation of the bilateral agreements,” the statement added. A protester paints the Iraqi flag and Arabic words that read "I want a homeland" on the face of a fellow protester during the ongoing demonstrations in Tahrir square in Baghdad on Jan. 10, 2020. (Nasser Nasser/AP) Abdul-Mahdi signaled he was standing by the push for U.S. forces to leave despite signs of de-escalation by Tehran and Washington after Iran retaliated for Soleimani’s death by firing missiles that hit two Iraqi bases where American troops are based but caused no casualties. Iraqis feel furious and helpless at being caught in the middle of the fighting. Abdul-Mahdi has said he rejects all violations of Iraqi sovereignty, including both the Iranian and U.S. strikes. The State Department flatly dismissed Abdul-Mahdi’s request, saying U.S. troops are crucial for the fight against the Islamic State group and it would not discuss removing them. Pompeo indicated Friday the troops would remain, adding that the U.S. would continue its mission to help train Iraqi security forces and counter the Islamic State group. “We are happy to continue the conversation with the Iraqis about what the right structure is," Pompeo said at the White House during an unrelated appearance. “Our mission set there is very clear. We’ve been there to perform a training mission to help the Iraqi security forces be successful and to continue the campaign against ISIS, to continue the counter-Daesh campaign,” he said, using alternate acronyms for the militant group. "We’re going to continue that mission but, as times change and we get to a place where we can deliver upon what I believe and what the president believes is our right structure with fewer resources dedicated to that mission, we will do so," Pompeo said. Advertisement He said a NATO team was at the State Department working on a plan “to get burden- sharing right in the region, as well, so that we can continue the important missions to protect and defend, and keep the American people safe” while reducing costs and burdens borne by the U.S. Earlier in the day, Pompeo's spokeswoman Morgan Ortagus said any delegation sent to Iraq would be dedicated to “discussing how to best recommit to our strategic partnership - not to discuss troop withdrawal, but our right, appropriate force posture in the Middle East.” Iraqi lawmakers passed a resolution Sunday to oust U.S. troops, following the U.S. drone strike that killed Soleimani and senior Iraqi militia commander Abu Mahdi al-Muhandis at Baghdad's airport. The nonbinding vote put the responsibility on the government to formally request a withdrawal. Abdul-Mahdi urged lawmakers at the time to take “urgent measures” to ensure the removal of the troops. In speaking to Pompeo, Abdul-Mahdi stopped short of requesting an immediate withdrawal, allowing time to draw up a strategy and timeline for departure. Anti-government Iraqi protesters chant anti-Iran and anti-U.S. slogans and carry posters that read in Arabic "My loyalty is for Iraq," during the ongoing protests in Baghdad on Jan. 10, 2020. (Nasser Nasser/AP) In its initial readout of the call, the State Department made no mention of Abdul-Mahdi's request on the troops. It said Pompeo, who initiated the call, reiterated the U.S. condemnation of the Iranian missile strikes and underscored that President Donald Trump "has said the United States will do whatever it takes to protect the American and Iraqi people and defend our collective interests.” There are some 5,200 U.S. troops in Iraq assisting and providing training to Iraqi security counterparts to fight IS. An American pullout could deeply set back efforts to crush remnants of the group amid concerns of its resurgence during the political turmoil. Advertisement Both the U.S. and Iran have fought to defeat IS, and neither wants to see it stage a comeback. IS gloated in its first comments on Soleimani's slaying, saying his death “pleased the hearts of believers,” in an editorial in the group's al-Nabaa online newspaper. It carried a photo of Soleimani and al-Muhandis, saying that “God brought their end at the hands of their allies.” U.S. Assistant Secretary of State David Schenker said future talks between Baghdad and Washington were expected to focus on the nature of their strategic relationship, “We provide assets that no other coalition ally can provide. ... If the United States wasn’t in Iraq, it’s hard to imagine the coalition being in Iraq," he told reporters in Dubai at the end of a visit to the region in which he met with Iraqi officials in the northern Kurdish region. Schenker added that the U.S. and its partners have provided $5.4 billion to the Iraqi military in the last four years. Ortagus said the U.S. and Iraqi governments need to talk about security as well as "our financial, economic and diplomatic partnership." She did not elaborate. Advertisement Iraq is highly dependent on Iran sanctions waivers from Washington to continue importing Iranian gas to meet electricity demands, and the U.S. has consistently used this as leverage. The current waiver expires in February, and without a new one, Iraq could face severe financial penalties. The demand for a troop withdrawal is not universal among Iraqis. Sunni and Kurdish lawmakers, who oppose the Parliament resolution, see the U.S. presence as a bulwark against domination by the majority Shiites and Iran. Kurdish security forces have benefited from U.S. training and aid. Protesters criticized the ongoing crisis involving Iraq, the U.S. and Iran in demonstrations across the capital and in the southern provinces. Thousands massed in Baghdad's Tahrir square, the epicenter of the protest movement, and many chanted “Damn Iran and America!” Large demonstrations also were held in Basra, Dhi Qar, Najaf and Diwanieh provinces as the movement seeks to regain momentum after regional tensions overshadowed the uprising. Amid the protests in Basra, Iraqi journalist Ahmed Abdul Samad was found dead in his car outside a police station from a gunshot wound to the head, according to a security official who requested anonymity in line with regulations. A photographer covering the protests was injured and is in critical condition. Meanwhile, Grand Ayatollah Ali al-Sistani urged rival political factions to unite and put private interests aside, saying they risked creating more unrest. The factions have yet to agree on a nominee to replace the outgoing Abdul-Mahdi, who resigned in December under pressure from the protesters. Advertisement "Everyone is required to think carefully about what this situation will lead to if there is no end to it,” he added. Kullab reported from Beirut. Associated Press writer Joe Krauss in Dubai and Darlene Superville in Washington contributed.
The demonstrators had swarmed outside the embassy, chanting “Death to America!” Some tried to scale the compound’s walls and others clambered onto the roof of the reception building they had burned the day before. In contrast to Tuesday, when some demonstrators forced their way into the compound and set some of the outbuildings on fire, the crowd Wednesday was smaller and no protesters breached the compound’s gates. When the demonstrators — largely members of Iranian-backed militias angered by deadly US airstrikes over the weekend — reached the roof of the burned reception building Wednesday, US security forces, including Marine reinforcements sent by the Pentagon the day before, fired tear gas to drive them back. The full withdrawal came after leaders of the Iranian-backed militias who had organised the demonstration called on the crowd to leave, and most gradually drifted away on foot or drove off in trucks. The leaders later announced that their agreement to withdraw was conditioned on a commitment from Iraq’s prime minister, Adel Abdul-Mahdi, to move ahead with legislation to force US troops to withdraw from Iraq. Whether or not such a law comes to pass, the episode reflected the new reality in Iraq. Iran’s ability to deploy militias to blockade US diplomats inside the embassy for most of two days made clear how much power they wield within the Iraqi government. Despite a 16-year US effort to establish a government friendlier to Western interests, at a cost of more than $1 trillion and 5,000 American lives, Iraq’s leaders lined up in opposition to the US airstrikes and its security forces allowed the militias to reach the American diplomatic compound. Some people wearing the uniforms of the Iraqi security forces were even seen attacking the compound themselves. The Iraqi government’s acquiescence raises the question of whether the continued US presence in Iraq is tenable. The two-day standoff at the embassy evoked traumatic memories of earlier attacks on US diplomatic posts in Tehran and Benghazi, Libya, though it ended peacefully, without reports of deaths or injuries. But it was not likely to be the last word on the matter. “This is one round of many rounds to come,” said Randa Slim, a senior fellow at the Middle East Institute in Washington. Miscalculations by both the United States and Iran led to the standoff. It began with a rocket attack on an Iraqi military base Friday that killed an American contractor and wounded several Iraqi and US service members. The United States blamed Kataib Hezbollah, an Iraqi militia with close ties to Iran. The militia denied involvement in the rocket attack. US forces retaliated with airstrikes on five sites controlled by the militia, in Syria and Iraq, on Sunday. The airstrikes killed at least two dozen people and wounded twice as many; Iran has put the death toll at 31. Iran’s proxy militias seemed to think they could conduct hit-and-run attacks on military bases without fear of retaliation, and the United States thought it could punish them with sweeping airstrikes without consequence. Both assumptions turned out to be wrong. The US airstrikes, set off a broad outcry in Iraq that the United States seemed not to have anticipated and that now looks likely to precipitate an effort to expel all US forces. On Tuesday, thousands of Iraqi militia fighters marched on the US Embassy compound in Baghdad to protest the American strikes, and some of them forced their way through the outer wall. They did not attempt to breach the embassy itself. The Iraqi authorities, who had prevented previous demonstrators from even entering the Green Zone that encompasses the embassy, allowed the protesters to approach the diplomatic compound unimpeded. In recent months, in the face of antigovernment protests, it was Iraqi forces firing tear gas to dispel protesters. But this week, the Iraqi authorities left the task to the United States, rather than confront their own people. The militias, although closely tied to Iran, are made up of Iraqis and fall under the umbrella of the Iraqi security forces, though they have a great deal of independence. But the Trump administration sees both the killing of the US contractor and the attack on the embassy as the direct work of Iran. “These are the kinds of tactics that they use,” Brian Hook, the administration’s special representative for Iran, said in an interview on CNN on Wednesday. “Forty years ago they stormed our embassy. And then here we are 40 years later and they’re directing these terrorist groups to then attack our embassy.” President Donald Trump tweeted Tuesday that Iran “will be held fully responsible for lives lost, or damage incurred, at any of our facilities.” “They will pay a very BIG PRICE!” he said. Iran’s supreme leader, Ayatollah Ali Khamenei, responded Wednesday, taunting, “You can’t do anything.” Iraqi militias played a crucial role in the fight against the Islamic State group, or ISIS. While many of the armed groups, which are principally made up of Shiite Muslims, are backed by Iran, a Shiite theocracy at odds with the United States, the two powers had a common goal in their effort to defeat the Islamic State. Once the Islamic State was largely demolished, however, the Iran-backed militias turned their attention to constraining US activities in Iraq, especially after the Trump administration ratcheted up its sanctions against Iran. The administration said that the militias had carried out 11 attacks on Iraqi bases housing US service members in just the past two months and that the airstrikes were a necessary deterrent to prevent further attacks. © 2020 The New York Times Company
As the new civil year begins, an isolated event in northern Iraq threatens to snowball into an avalanche that will put America’s entire Middle East strategy to the test. The death of an American citizen in a rocket attack on an Iraqi base by an Iran-backed Shi’ite militia this weekend led to a large-scale retaliatory U.S. airstrike in which at least 25 militiamen were killed in Iraq and Syria. On Tuesday, the Iranians and their allies responded with a violent demonstration staged by militia members outside the U.S. Embassy in Baghdad, culminating with protesters breaking into the secured compound and American diplomats hastily evacuated from it. The Iranian action caught U.S. President Donald Trump at a difficult moment. The next presidential election is less than a year away. Facing an unexciting array of Democratic candidates, Trump’s situation appears rather reasonable, especially if the economy continues on the relatively positive path he inherited from his predecessor, Barack Obama. But the public and humiliating attack on an American symbol in the Middle East doesn’t look good. And if U.S. countermeasures lead to casualties, that would look even worse. Trump, as has been said many times, has for years opposed military adventures in faraway countries in which he sees, at most, a limited American interest. In contrast, he seems to be infatuated with the policy of applying maximum pressure on Iran, under which Washington has gradually intensified its sanctions on the country. Even now, the administration is considering additional sanctions. >> Read more: Trump, Israel and the Middle East: Mayhem, betrayal and 'America First' The damage these sanctions have caused Iran’s economy is indeed great, but so far, they haven’t had much diplomatic impact. Tehran hasn’t agreed to make the terms of its nuclear deal with world powers (from which America withdrew in May 2018) more stringent, and so far, it has even rejected the idea of a summit between the two countries’ leaders. Breaking news and analyses in your inbox Email * Please enter a valid email address Sign up Please wait… Thank you for signing up. We've got more newsletters we think you'll find interesting. Click here Oops. Something went wrong. Please try again later. Try again Thank you, The email address you have provided is already registered. Close Since May, the main result of the sanctions was Iran’s decision to respond with assaults on oil facilities and tankers belonging to Saudi Arabia and the United Arab Emirates, and this weekend, also with an attack on a military base where Americans were stationed. The death of an American national obligated Trump to respond, since Iran and its proxies had blatantly crossed a red line drawn by the president himself, along with other senior administration officials. But the mob storming the embassy in Baghdad caught him off guard. Trump’s tweets in recent days have been devoted to his usual spats with the Democrats and criticism of the media, yet once again, he had no choice but to respond. skip - tweet To those many millions of people in Iraq who want freedom and who don’t want to be dominated and controlled by Iran, this is your time! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) December 31, 2019 On Tuesday the president explicitly held Iran responsible for both the rocket fire and the storming of the embassy. He once again threatened a painful response and, in a tweet, urged the “many millions of people in Iraq who want freedom” to liberate themselves from Iranian influence. Protesters and militia fighters attack a reception room of the U.S. Embassy in Baghdad, Iraq December 31, 2019. KHALID AL-MOUSILY/REUTERS In the background hovers America’s unforgotten national trauma from the 1979 hostage crisis at its embassy in Tehran. In 2012, the American consulate in Benghazi, Libya was attacked, an incident that Republicans exploited for an emotional assault (with little factual basis) on the Obama administration, and especially then-Secretary of State Hillary Clinton. The violent attack on the embassy in Baghdad thus hit a nerve with the American public, and that’s something of which the Iranians are surely well aware. The sight of the demonstrators beating on the doors of the embassy compound and throwing burning objects over the wall surrounding it brought those old painful memories back. Beyond the drama, which was broadcast live, the Iranians succeeded in turning the tables on Tuesday. For months, mass demonstrations against the Iraqi government have also been aimed at Tehran’s involvement on the country and its influence over the Iraqi leadership. In several cases, Iranian diplomatic offices in Iraq were even attacked. But now, the discussion has been diverted from Iran to focus on the last remnants of America’s military presence in Iraq. Prior to the American airstrike on Sunday, which was widely denounced by Iraqi parties, a proposal was raised last summer in Iraq’s parliament to expel American soldiers from the country over airstrikes attributed to Israel in western Iraq (to which Iraqis suspected that Washington had given a green light). This proposal may now gain renewed support. This is the moment of truth for U.S. strategy in the region. It’s impossible to know to what extent the Iranians planned this outcome in advance, but it’s clear they have gradually and calculatedly raised the risk level in a way that has now backed America into a corner and forced it to respond. Some American analysts say Iran is in a panic, and this led to ill-considered steps by Tehran. But the opposite appears to be the case. Over the past year, it is Iran that has conducted a well-planned effort aimed at eventually easing American sanctions on it. Israel is watching this crisis from the sidelines. Unfortunately, however, its political and military leadership have been spouting somewhat fatalistic statements in recent weeks about an impending clash between Israel and Iran on the northern front. Therefore, we must hope Jerusalem isn’t toying with the idea of indirectly adding fuel to the fire in Baghdad, in the hopes that this would lead to the formation of a new international coalition against Iran. Protesters burn property in front of the U.S. Embassy compound, in Baghdad, Iraq, December 31, 2019. Khalid Mohammed/AP The events of the past week have significantly raised the level of tension between the United States and Iran. Israel would do better to avoid being accused of deliberately inflaming the atmosphere between the two countries.
“Cuba has demonstrated time and time again that despite this asymmetric power, they are well-versed in strategies to delegitimize the U.S.’s position.” A day that will forever live in the hearts and minds of free men and women around the world, Jan. 1, 1959 marked the triumph of the Cuban Revolution, as the military dictatorship of Fulgencio Batista ended under the leadership of Fidel Castro, Ernesto Che Guevara, Camilo Cienfuegos, and Raul Castro, among others. And on its 61st anniversary, the ideals of socialist society and state live on despite an illegal and brutal blockade installed by the United States in 1962 to undermine the project in the Caribbean Island, a policy which has been bolstered by current U.S. President Donald Trump. “Cuba has demonstrated time and time again that despite this asymmetric power, they are well-versed in strategies to delegitimize the U.S.’s position,” U.S. Professor of International Relations Arturo Lopez-Levy argues. These counter-strategies are cemented in the resilient spirit of the Cuban people and their commitment to the Revolution which began in 1956 as a group of 81 revolutionaries set sail to Cuba from Mexico in the famed Granma. After the vessel crashed near Los Cayuelos Batista’s men ambushed them and the revolutionaries were left with 19 men, the Castro brothers, Cienfuegos, and Che who fled deep into Sierra Maestra mountains to a remote hideout that became the base from where the revolutionaries started guerilla warfare leading to Batista’s overthrow. Three years later, as the new year gave way, a rebel force led by revolutionary leader Fidel Castro seized the capital Havana, forcing Batista to flee. “I began the revolution with 82 men. If I had to do it again, I'd do it with 10 or 15 and absolute faith. It does not matter how small you are if you have faith and plan of action.”- Fidel Castro From then on, revolutionary Cuba saw a series of reforms aimed at improving society. The health care and education sector was developed immensely with Cuban doctors traveling the world, working with marginalized sections, proving free health care for all. The country also became illiteracy free in 1961 within a year of starting a literacy mission dropping from 23.6 percent to a mere 3.6 percent. Presently, the rate of illiteracy is 0.2 percent, one of the highest in the world. Yet all these efforts to better the lives of its population have been met with resistance and violence from its neighbor in the North. In February 1962, President John F. Kennedy proclaimed a trade embargo between the U.S. and Cuba and directed the Departments of Commerce and the Treasury to implement it, which remains in place today. Since then Cuba-U.S. relations have had their ups and downs correlated to the intensity or ease of sanctions aimed at isolating the government. In 2014, President Barack Obama's administration initiated a major policy shift moving away from sanctions toward engagement and dialogue, certain travel and business restrictions were loosened in a bid for the normalization of relations. The policy changes included the rescission of Cuba’s designation as a state sponsor of international terrorism in May 2015; the restoration of diplomatic relations in July 2015; and efforts to increase travel, commerce, and the flow of information to Cuba by easing restrictions on travel, remittances, trade, telecommunications, and banking and financial services. The restoration of relations led to the increased government-to-government engagement, with over 20 bilateral agreements negotiated and bilateral dialogues conducted in numerous areas of cooperation, which correlated with a major shift in Cuba’s economic policies as well. However, on June 16, 2017, the newly elected President Trump issued a National Security Presidential Memorandum (NSPM) on Strengthening the Policy of the United States Toward Cuba. By Nov. 8, 2017, the Departments of State, Commerce, and the Treasury reimposed the business and travel restrictions. Through the 2017 “Countering America's Adversaries Through Sanctions Act”, Cuba was placed once again as a priority “enemy.” A rehashing of Cold-War era discourse and propaganda was laid out by Trump’s administration to appease the Cuban-U.S. electorate in Florida and to undermine the government in Havana. “Cuba seems to have the same effect on American administrations that the full moon once had on werewolves,” Wayne Smith, the U.S. diplomat who closed the country’s embassy in Havana in 1961 and later returned to Cuba as Chief of the Special Interests Section (1978- 1982) once said. The vicious ‘wolves’ from Trump’s administration, including former National Security Adviser John Bolton and current Secretary of State Mike Pompeo, set their eyes on its prey: Cuba. Trump trotted along to impose even harsher sanctions and direct attacks on the island’s economy. The most infamous was the activation of the Helms-Burton Act's Titles III and IV suspended since 1996, starting May 2. The “Cuban Liberty and Democratic Solidarity Act,” commonly known as Helms-Burton, was signed on March 12, 1996, during former President Bill Clinton’s administration, to disrupt foreign investment to the island and accentuate the economic effects of the economic blockade. Through the application of Title III, U.S. citizens could sue in their country’s courts those persons and entities that conduct business with about 200 state-owned institutions in Cuba that were nationalized after Jan. 1, 1959. However, since the Clinton administration, the U.S. had avoided the implementation of this measure by issuing “temporary” six-month suspensions. This practice became normalized because the full enforcement of the anti-Cuban law would imply massive damages not only for Cuba but for U.S., Canadian, and mainly European interests, as the bloc is the largest foreign investor on the island and the country’s top export market. United Nations Special Rapporteur on the negative impact of sanctions, Idriss Jazairy has denounced the implementation of Title III of the Helms-Burton Act. “The international community must come together to challenge what amounts to blockades ignoring a country’s sovereignty, the human rights of its people, and the rights of third countries trading with sanctioned States, all while constituting a threat to world peace and security”, the U.N. appointee concluded. On the eve of another anniversary of the undefeated and victorious revolution, I wish our people all the best! We have been through a year filled with tensions and aggression. Together we faced them, and together we are winning.#SomosCuba #SomosContinuidad pic.twitter.com/wHMryFbqVn — Miguel Díaz-Canel Bermúdez (@DiazCanelB) December 31, 2019 Another strategy to isolate Cuba has been to attacks its allies and people that want to visit the island. Since April 2019, the Treasury Department has imposed sanctions on several shipping companies and vessels that have transported Venezuelan oil to Cuba, including six vessels sanctioned in early December 2019. In June 2019, the Treasury Department eliminated the category of people-to-people educational travel and the Commerce Department generally prohibited cruise ships, private and corporate aircraft, sailboats, and fishing boats from going to Cuba. But one of its worst attacks has been the decision from the Treasury Department’s Office of Foreign Assets Control amended the Cuban Assets Control Regulations to cap the amount of money family members can send to Cuba, ban donations and money transfers to or from the island through U.S. banks. The new economic sanctions, which went into effect on Oct. 9, restrict the remittances to US$ 1,000 per quarter, no longer allow transfers of money to nonfamily members and instate a ban on remittance donations. Treasury Secretary Steven Mnuchin said in a statement that the measures are meant to “deny Cuba access to hard currency” to “financially isolate” the island. The measure is not an attack on the Cuban government but Cuban families and individuals. Just as the decision In October 2019 from the Transportation Department to, effective Dec. 10, 2019, end flights by U.S. carriers between the U.S. and Cuba, except for Havana. "New U.S. sanctions against Cuba. Lies, slander, and hypocrisy as a pretext of the U.S. government to tighten the blockade. Because of their failure in Venezuela, they attack with vindication against Cuba. We will resist and win,” Cuba’s President Miguel Diaz-Canel said after the latest round of sanctions. But despite it all, despite the attacks and the illegal blockade Cuba’s resolve is stronger than ever. Reforms in its political and economic policies ready the island to strongly face new challenges as a new decade begins in 2020. Meanwhile, support for the island grows and rejection of the U.S.’ bully-practices diminishes. As seen by the United Nations General Assembly which on Nov. 7 overwhelming voted in favor of the resolution demanding the ending of the U.S. blockade against Cuba with 187 countries voting in favor, three against while two countries abstained. So as sanctions harden, the Revolution celebrates another year and the Cuban people continue to outmaneuver every U.S. head of state ever since President Dwight D. Eisenhower.
Fast jeder zweite Deutsche lehnt eine Öffnung der Grenzen für den Sommerurlaub im europäischen Ausland ab. Nach einer Umfrage des Meinungsforschungsinstituts YouGov im Auftrag der Deutschen Presse-Agentur sind 48 Prozent dafür, die wegen der Corona-Pandemie erlassene Ausreisesperre für Touristen auch im Sommer aufrecht zu erhalten. 20 Prozent sind für eine Öffnung der Grenzen zu einzelnen Ländern. Nur 13 Prozent plädieren dafür, schon im Sommer den Reiseverkehr innerhalb der Europäischen Union wieder vollständig zu erlauben. Seit Mitte März gilt in Deutschland zunächst bis zum 3. Mai eine weltweite Reisewarnung für Touristen. Die Grenzen zu den Nachbarländern dürfen abgesehen vom Warenverkehr nur noch von Berufspendlern oder Menschen mit einem anderen dringenden Grund passiert werden. Touristische Auslandsreisen sind untersagt. Außenminister Heiko Maas (SPD) hat mehrfach deutlich gemacht, dass sich bisher keine Änderung dieser Situation abzeichnet: «Eine normale Urlaubssaison mit vollen Strandbars und vollen Berghütten wird es diesen Sommer nicht geben können.» Auch im Inland sind derzeit noch keine Urlaubsreisen möglich, die Hotels sind geschlossen. Fast ein Drittel der Deutschen (31 Prozent) haben ihre Urlaubspläne für den Sommer laut Umfrage bereits über den Haufen geworfen. 22 Prozent haben von einer Auslandsreise Abstand genommen, 9 Prozent wollen auf einen ursprünglich geplanten Urlaub im Inland verzichten. Nur 18 Prozent sind bei ihren Reiseplänen geblieben. 45 sagen, sie hätten vor Ausbruch der Corona-Pandemie in Deutschland noch gar keine Reisepläne gehabt. 42 Prozent der Befragten wollen nach jetzigem Stand angesichts der Corona-Krise gar keinen Urlaub mehr machen. 16 Prozent sind trotz der derzeitigen Reisebeschränkungen entschlossen, ins Ausland zu reisen. 13 Prozent planen einen Urlaub in Deutschland. 23 Prozent haben sich noch nicht entschieden, sechs Prozent machten keine Angaben. In normalen Zeiten machen die Deutschen viel lieber Urlaub im Ausland als zu Hause in Deutschland. 2019 gingen nach einer Analyse der Forschungsgemeinschaft Urlaub und Reisen von den 70,8 Millionen Urlaubsreisen der Deutschen 74 Prozent ins Ausland. Die Bundesregierung strebt bei den Grenzöffnungen eine enge europäische Abstimmung an. Die österreichische Regierung hat aber auch Vereinbarungen zwischen einzelnen Ländern ins Gespräch gebracht, um etwa den Reiseverkehr zwischen Deutschland und Österreich zu ermöglichen. In Österreich sollen die Hotels bereits Ende Mai wieder öffnen. Das Alpenland zählt neben Spanien, Italien, der Türkei und Griechenland zu den fünf beliebtesten Reisezielen der Deutschen.
Retrieve semantically similar text.
By EUobserver Germany has extended a warning against international travel until 14 June and warned people not to expect normal holidays this year. "People won't be able to spend a holiday as they usually know it, on full beaches or in full mountain huts," foreign minister Heiko Maas said. "We will experience the worst recession in the history of the federal republic," he added.
1 Leuchtturm auf Rügen: Urlaub in Deutschland könnte in diesem Sommer die beste Option sein. Foto: Adobe Stock/Madlen Steiner Wo Sie in diesem Jahr Ferien machen können – und was in Hotels und auf dem Campingplatz in Zeiten von Corona anders ist. Stuttgart - Die Beschränkungen zur Eindämmung der Pandemie werden nach und nach gelockert. Was bedeutet das für den ersehnten Sommerurlaub? Die wichtigsten Fragen und Antworten. Sind Reisen in Deutschland möglich? Die Aussichten sind besser geworden. Vor allem Reisen an die Küsten und nach Bayern sind bis Pfingsten wieder sehr wahrscheinlich. So haben Hotels in Mecklenburg-Vorpommern ab dem 18. Mai für Einheimische und ab dem 25. Mai für Gäste aus anderen Bundesländern wieder geöffnet. In Niedersachsen dürfen Hotels, Pensionen und Jugendherbergen ebenfalls ab dem 25. Mai wieder genutzt werden, Camping- und Wohnmobilplätze öffnen ab dem 11. Mai. In Bayern machen Gaststätten und Hotels bis Ende Mai schrittweise wieder auf. Die Hotels können ab dem 30. Mai öffnen, müssen aber Saunen, Schwimmbäder und Wellnessbereiche geschlossen halten. Was ist mit Reisen ins Ausland? Für internationale Reisen gilt bis mindestens 15. Juni eine Reisewarnung. Was danach folgt, ist unklar. Experten gehen aber davon aus, dass Reisen auch 2021 noch nicht uneingeschränkt möglich sein wird und vor allem Fernreisen in diesem Jahr unwahrscheinlich sind. Mit den Nachbarländern werden bereits Gespräche geführt. Innenminister Horst Seehofer hat die Mitte März angeordneten Kontrollen an den Grenzen zu Dänemark, Frankreich, Luxemburg, Österreich und der Schweiz bis zum 15. Mai verlängert. Doch Dänemark etwa hält seine Grenze auch danach erst einmal weiter dicht. Eine Grenzöffnung zwischen Deutschland und Österreich noch vor dem Sommer rückt dagegen näher. „Aber ich würde auch andere Regionen in Europa noch nicht abschreiben, etwa die Balearen oder die griechischen Inseln“, sagt der Tourismusbeauftragte der Bundesregierung, Thomas Bareiß. „Wenn es dort kaum noch Neuinfektionen gibt und die medizinische Versorgung funktioniert, könnte man auch über einen Sommerurlaub dort nachdenken“, sagte er dem „Tagesspiegel“. Die Türkei will sich ab Juni langsam wieder dem Tourismus öffnen. Wie die Nachrichtenagentur Anadolu meldet, soll die Türkei zunächst von ausgewählten Flughäfen wie Frankfurt, Berlin, Düsseldorf, München und Wien angeflogen werden. Wenn alles wie geplant läuft, sollen im Juli 103 Städte in 74 Ländern angeflogen werden. Mit welchen Einschränkungen müssen Touristen im Urlaub rechnen? Auch im Urlaub werden Einschränkungen und Hygienevorschriften auf die Reisenden zukommen. So gibt es teilweise Kapazitätsgrenzen von 60 Prozent, in Niedersachsen gilt eine Wiederbelegungsfrist von mindestens sieben Tagen. Das bedeutet, dass eine Unterkunft frühestens nach sieben Tagen wieder vergeben werden darf. Auf Campingplätzen in Mecklenburg-Vorpommern müssen größere Abstände zwischen den Zelten und Wohnmobilen eingehalten werden, sanitäre Anlagen werden aufgerüstet. Nach Vorschlägen des Hotel- und Gaststättenverbands Dehoga sollen Hotels und Restaurants ihre Tische so platzieren, dass ein Mindestabstand von 1,5 Metern gewahrt wird. Auf Büfetts sollen die Betriebe verzichten und Salz- und Pfefferstreuer wegräumen. Auch das Essensangebot soll minimiert werden. Statt Speisekarten aus Papier sollen die Betriebe diese als Download anbieten, so dass die Kunden sich ein Gericht auf dem Handy aussuchen können. Ist mit erhöhtem Andrang zu rechnen? „Zu bestimmten Zeiten und in sehr beliebten Regionen sind Engpässe nicht auszuschließen“, sagt der Geschäftsführer des Reisekonzerns FTI, Ralph Schiller. Ferienwohnungen und Hotels an den Küsten und im Voralpenland seien auch in den vergangenen Sommerferien größtenteils ausgebucht gewesen. „Reduzierte Kapazitäten verschärfen die Situation jetzt zusätzlich.“ Schiller glaubt, dass davon Unterkünfte profitieren, die in weniger stark nachgefragten Regionen liegen. „Wenn Hotels und Ferienclubs ihre Kapazitäten begrenzen müssen, wird es punktuell vielleicht mal einen Engpass geben. Letztlich müssen wir aber die konkreten Vorgaben der einzelnen Länder abwarten“, sagt ein Tui-Sprecher. Bareiß ist zuversichtlicher: „Deutschland ist groß. Mit etwas Kreativität findet in diesem Sommer jeder ein schönes Ziel.“ Der Deutsche Tourismusverband verzeichnet inzwischen steigende Buchungsanfragen vor allem für Ferienwohnungen und Ferienhäuser. Auch der Bundesverband der Campingwirtschaft in Deutschland rechnet mit einer starken Nachfrage. „Wir empfehlen Campern, wenn möglich, auf andere Zeiten auszuweichen und Reisen im Voraus, möglichst frühzeitig zu buchen“, sagt Geschäftsführer Christian Günther. Coronavirus – ein Erreger legt den Alltag lahm Hier geht es zu unserem Themendossier >> Aktuelle Meldungen, wissenswerte Hintergründe und nützliche Tipps – in unserem Dossier bündeln wir alle Artikel zu Corona.
Berlin (dpa) - Der Corona-Hotspot Spanien will im Juli seine Grenzen für ausländische Touristen öffnen. «Ab Juli wird der Empfang ausländischer Touristen unter sicheren Bedingungen wiederaufgenommen werden», sagte Ministerpräsident Pedro Sánchez in einer Rede an die Nation. «Wir werden garantieren, dass die Touristen keine Risiken eingehen werden und auch, dass sie keine Risiken für uns verursachen», erklärte der sozialistische Politiker. Mit seiner Ankündigung machte Sánchez allerdings auch Hoffnungen auf eine frühere Wiederaufnahme des Tourismus zunichte. Diese waren jüngst gewachsen, nachdem ein anderer Corona-Brennpunkt, Italien, die Grenzöffnung für Touristen bereits ab dem 3. Juni angekündigt hatte. Noch kurz vor der Bekanntgabe aus Spanien hatte Tui-Vorstandschef Fritz Joussen gesagt, er wolle schon im Juni den Flugverkehr nach Mallorca aufnehmen. Dazu habe die Balearen-Regierung zuvor die Initiative für ein Pilotprojekt mit Tui ergriffen, sagte ein Sprecher am Samstag. «Wir halten uns an die offiziellen Vorgaben und stehen mit den lokalen Behörden in Kontakt. Sobald es von ihnen grünes Licht gibt, sind wir startbereit», sagte er mit Blick auf die aktuelle Ankündigung aus Madrid. Auch in andere Länder will Tui schon bald wieder Reisende bringen. Österreich, Griechenland, Zypern, Kroatien und Bulgarien seien sehr gut vorbereitet, sagte der Tui-Chef der Düsseldorfer «Rheinischen Post» (Samstag). Die Hotel-Saison solle dort spätestens am 1. Juli starten. Mit der Türkei befinde man sich in Gesprächen. «Es wird eine Dynamik der Öffnungen geben, weil es keinen Grund für einen dauerhaften Lockdown des Tourismus gibt.» Zuletzt hatte es bei den Beratungen innerhalb der Europäischen Union zum Abbau der Reisebeschränkungen vor den Sommerferien erste Fortschritte gegeben. Außenminister Heiko Maas (SPD) zeigte sich am Mittwoch nach Videokonferenzen mit den Nachbar- und Urlaubsländern der Deutschen zuversichtlich, dass die weltweite Reisewarnung nach dem 14. Juni zumindest für die EU aufgehoben werden kann. Laut Joussen ist bei Auslandsreisen diesen Sommer nicht mit hohen Preisen zu rechnen. «Grundsätzlich haben alle Länder viel freie Kapazität 2020. Das sorgt für günstige Angebote. Aber einige Regionen wie Deutschland sind jetzt in den ersten Wochen besonders begehrt, da sieht es also umgekehrt aus.» Unterdessen ringen Reiseunternehmen weiter um staatliche Hilfen. Für Reisebüros forderte Joussen einen Rettungsschirm. «Viele mittelständische Betriebe halten das nicht mehr lange durch. Dafür sind die Margen für Veranstalter und Reisebüros zu gering. Ich unterstütze eine nicht rückzahlbare Übergangshilfe für die Reisebüros.» Der Tourismus gehört zu den Branchen, die von der Pandemie am schwersten betroffen sind. Tui etwa verliert jeden Monat eine dreistellige Millionensumme. Tausende Jobs sollen wegen des steigenden Spardrucks gestrichen werden. Um seine Zahlungsfähigkeit zu sichern, bekommt der Konzern über die staatliche Förderbank KfW einen Kredit von 1,8 Milliarden Euro. Auch kleine Reiseunternehmen trifft die Krise hart. Der Staat greift zwar Kleinunternehmern mit Soforthilfen wie Zuschüssen und Darlehen unter die Arme. Aus Sicht der Reisebranche sind diese jedoch für die Tourismuswirtschaft nur bedingt geeignet. Viele Unternehmen fühlen sich von der Politik weitgehend im Stich gelassen. «Die Tourismuswirtschaft wollte sich mit Gutscheinen für Reisen, die wegen der Corona-Pandemie storniert werden mussten, selbst helfen. Doch diese Lösung ist gescheitert», sagte Ralph Schiller, Geschäftsführer beim Reiseveranstalter FTI Group der Deutschen Presse-Agentur. «Jetzt brauchen wir als Alternative einen Rettungsfonds, der den Steuerzahler Geld kosten dürfte.» «Vielen Unternehmen läuft die Zeit davon», mahnte der Manager, der auch im Vorstand des Deutschen Reiseverbandes (DRV) sitzt. «Der Liquiditätsdruck trifft alle Unternehmen, ob groß oder klein. Wenn ein Räderwerk mit rund 3 Millionen Arbeitsplätzen stillsteht, trifft das alle.» Deutschland wollte wie andere EU-Länder auch Verbraucher ursprünglich verpflichten, Gutscheine statt Erstattung bei coronabedingt ausgefallenen Reisen zu akzeptieren, nahm nach Widerstand aus Brüssel aber Abstand davon. Europäisches Reiserecht sieht für derartige Fälle einen Anspruch auf Erstattung vor. Das Kabinett beschloss eine freiwillige Lösung. Wer wegen der Corona-Krise eine Pauschalreise nicht antreten kann, kann sein Geld zurückverlangen oder Gutscheine akzeptieren. «Ich hätte mir von der Bundesregierung mehr Mut bei den Gutscheinen gewünscht», sagte Schiller.
Deutschland hat 47 Flüchtlinge - Kinder und Jugendliche - aus griechischen Lagern aufgenommen: Wer sind die Menschen, woher kommen sie - und welche EU-Länder beteiligen sich noch an der Aufnahme? Alles einklappen Von Gudrun Engel, ARD Studio Brüssel In Hannover ist trotz des eingestellten Flugplans ein Charterflug der Internationalen Organisation für Migration (IOM) gelandet. An Bord: 47 Kinder und Jugendliche aus den überfüllten Flüchtlingslagern der griechischen Inseln Chios, Samos und Lesbos. "Ein großer Erfolg und ein Zeichen von Solidarität, dass das trotz der Corona-Krise funktioniert", sagte zuvor EU-Migrationskommissarin Ylva Johansson. Wer wird aufgenommen? Die Minderjährigen sind keine Waisen - es sind Kinder und Jugendliche, die auf der Flucht von ihren Eltern oder Geschwistern getrennt wurden, oder sich auf der Flucht alleine bis Griechenland durchgeschlagen haben. Nach Angaben der EU sind sie zwischen acht und 17 Jahren alt - die meisten wohl zwischen zwölf und 14. Und obwohl sich das Innenministerium das anders gewünscht hat: In der Mehrheit sind es Jungen. Nur drei Mädchen finden sich in der Gruppe. Wie kam es zu der Entscheidung? Die EU-Migrationspolitik steckt seit Jahren in einer Sackgasse. Über die Frage der gerechten Verteilung von Flüchtlingen auf die Mitgliedsstaaten sind die zuständigen Innenminister der einzelnen Länder zerstritten. Die Visegrad-Staaten, Polen, Tschechien, die Slowakei und Ungarn, sowie Österreich blockieren jegliche Lösung. Eine "Koalition der Willigen" mit Deutschland, Frankreich und Luxemburg an der Spitze hatte deshalb beispielsweise in Fragen der Seenotrettung immer wieder per Telefondiplomatie - wie Bundesinnenminister Horst Seehofer stets betonte - "humane Lösungen" gefunden. Solidarität mit den Mittelmeeranrainern, die sonst die ganze Last tragen müssten, gelte als oberstes Gebot. Flüchtlinge auf der griechischen Insel Lesbos wärmen sich an einem Feuer. Wer ist bereit, Flüchtlinge aufzunehmen? Anfang März, bei ihrem letzten physischen Treffen in Brüssel, hatten sich die Innenminister auf Drängen Griechenlands darauf verständigt, bis zu 1600 kranke oder unbegleitete Kinder und Jugendliche aus den völlig überfüllten Flüchtlingslagern auf den griechischen Inseln aufzunehmen. Zehn EU-Staaten und die Schweiz wollten sich an der Hilfsaktion beteiligen. Deutschland kündigte an, etwa 350 Jugendliche zu übernehmen, Frankreich 300, Portugal 250, Finnland 175, Bulgarien 50, Irland 28, Luxemburg zwölf. Italien, Spanien, Litauen und die Schweiz machten noch keine konkreten Angaben zu Zahlen. Bislang hat aber nur Luxemburg dieses Versprechen eingelöst. Am vergangenen Mittwoch sind dort zwölf Jugendliche aus Afghanistan und dem Irak eingetroffen. Wie viele Flüchtlinge warten auf den griechischen Inseln? In den völlig überfüllten Lagern auf den griechischen Inseln Chios, Samos und Lesbos harren derzeit mehr als 40.000 Menschen unter schwierigsten hygienischen Bedingungen aus. Etwa 14.000 von ihnen sind Kinder und Jugendliche unter 18 Jahren, etwa 2000 davon sind komplett ohne familiäre Begleitung unterwegs. Das hat verschiedene Gründe: Entweder, weil sie auf der Flucht von ihren Eltern, Geschwistern oder anderen Verwandten getrennt wurden. Oder die Jungen wurden alleine losgeschickt: Weil sie etwa von der Familie auserwählt wurden, zum Beispiel um einer Einberufung zum Militär im Kriegsgebiet zu entgehen oder damit wenigstens einer in der Familie die Chance auf ein besseres Leben habe. Woher kommen diese Menschen? Mehr als die Hälfte der Flüchtlinge in den Camps sind nach Angaben des griechischen Roten Kreuzes Afghanen, die meist aus dem Iran kommen, wo sie vor Jahren schon vor Krieg und Taliban Zuflucht gesucht hatten. Durch die Krise im Iran wurden sie gezwungen auszureisen und weiter zu fliehen. Die Minderjährigen sind oft mit einem afghanischem Pass im Iran geboren und aufgewachsen. Die zweitgrößte Gruppe stammt demnach aus Pakistan. Dazu kommen die Bürgerkriegsflüchtlinge aus Syrien und dem Irak sowie Menschen aus Ländern wie etwa Marokko, Algerien. Doch nur wenige dieser Flüchtlinge - mit Ausnahme der Syrer - haben eine Chance auf Schutz in Deutschland. Daher nehme auch die Hilfsbereitschaft diesen Migranten gegenüber spürbar ab, beklagen Hilfsorganisationen vor Ort, etwa das Rote Kreuz. Ausnahme sind Kinder und Jugendliche, die unabhängig von ihrer Herkunft als besonders schutzbedürftig gelten. Wie wird entschieden, wer ausgeflogen wird? Die zuständige EU-Kommissarin Ylva Johansson ist mehrfach nach Griechenland gereist mit dem Auftrag dort, mit der zuständigen Regierung einen Modus zu finden, nach welchen Kriterien die Kinder und Jugendlichen ausgewählt werden. Vor Ort in den Lagern auf den Inseln der Ägäis übernehmen Hilfsorganisationen wie das Flüchtlingswerk der Vereinten Nationen (UNHCR) und die Internationale Organisation für Migration (IOM) die Koordination. Was sind die größten Schwierigkeiten? Größtes Problem dabei: Die genaue Feststellung von Identitäten, da die meisten Kinder und Jugendlichen nicht über Ausweispapiere verfügen. In der Regel handelt es sich nicht um Waisenkinder. Daher müssen familiäre Beziehungen im Vorfeld geklärt werden. Oder wie der luxemburgische Außenminister Jean Asselborn sagt: "Wir holen da ja Menschen und nicht einfach Säcke Zement, die man einfach so umladen kann." In diesem Zusammenhang besonders schwierig: die Feststellung des Alters. Viele Flüchtlinge sind schon sehr lange unterwegs. Es bedarf also eine genauen Inaugenscheinname und intensiver Befragung. Wer soll Hilfe erhalten? Grundsätzlich haben die meisten Länder angekündigt, besonders Schutzbedürftigen unter 14 Jahren und bevorzugt Mädchen ein neues Zuhause geben zu wollen. Allerdings ist die Gruppe derer, auf die diese Merkmale zutreffen sehr klein: 93 Prozent der unbegleiteten Minderjährigen sind nach Angaben der EU-Kommission männlich. Nur sieben Prozent sind Mädchen, die in der Regel auf der Flucht von Eltern oder Geschwistern getrennt wurden. Und was das Alter angeht, so sind die meisten Jugendlichen zwischen 16 und 18 Jahren alt. Das erklärt, warum es sich bei den Jugendlichen, die jetzt nach Deutschland kommen, überwiegend um Jungen handelt. Werden nur Minderjährige aufgenommen? Ärzte ohne Grenzen spricht von etwa 1000 kranken Kindern in den griechischen Camps, die dringend auf medizinische Hilfe angewiesen sind. Das deutsche Innenministerium hatte sich daher darauf verständigt, auch einen Teil dieser Kinder samt ihrer Kernfamilien, also Eltern und direkten Geschwistern aufzunehmen. Aber dieses Unterfangen scheint durch die Corona-Krise fast vollständig zum Erliegen gekommen, weil es noch höhere bürokratische Hürden birgt. Im Moment konzentrieren sich alle Beteiligten vorrangig auf unbegleitete Minderjährige. Allerdings betont die für Migration verantwortliche EU-Kommissarin Johansson, dass sie weiterhin mit Deutschland in engem Austausch stehe, um bald auch Familien mit kranken Kindern ausfliegen zu lassen. Lager Moria: Mit dem, was sie finden können, bauen sich die Flüchtlinge ihre Hütten. Sind die Minderjährigen auf Corona getestet?
Berlin (dpa) - Für mehr als 9000 Menschen in Deutschland geht es beim Warten um Leben und Tod. Sie sind dringend auf eine Organspende angewiesen, weil ihr Körper nicht mehr hundertprozentig funktioniert. Alljährlich verschlechtert sich der Gesundheitszustand bei über 1000 der Patienten auf den Wartelisten so sehr, dass entweder keine Transplantation mehr möglich ist - oder sie sterben sogar. Die großen Skandale um manipulierte Wartelisten sind schon einige Jahre her, die Einstellung der Deutschen ist laut Umfragen so positiv wie nie. Nur: Es mangelt an geeigneten Spendern. Umgang mit Patientenverfügung schulen Im vergangenen Jahr ging die Zahl der Organspender leicht von 955 auf 932 zurück. «Statistisch gesehen sind das Schwankungen, keine große Änderung», sagt Axel Rahmel, Medizinischer Vorstand der Deutschen Stiftung Organtransplantation (DSO). Wichtig sei, dass der deutliche Anstieg im Jahr 2018 kein Ausreißer gewesen sei. Die Zahl der gespendeten Organe sank 2019 von 3113 auf 2995. Das waren nach vorläufigen Angaben von Montag (13. Januar) 1524 Nieren, 726 Lebern, 329 Lungen, 324 Herzen, 87 Bauchspeicheldrüsen sowie 5 Dünndärme. Jeder Spender hat im Schnitt mehr als drei Schwerkranken eine neue Lebenschance geschenkt. Die Politik hat die Problematik auf dem Schirm. Im abgelaufenen Jahr wurde das Gesetz geändert: So bekamen Transplantationsbeauftragte in den Krankenhäusern einen höheren Stellenwert, ihre Arbeit wird besser vergütet. Schulungen etwa zum Umgang mit Patientenverfügungen und eine bessere Analyse der Todesfälle in Kliniken sollen ebenfalls dazu beitragen, dass die Zahl der Organspenden steigt. Erstmals aufgenommen wurde darüber hinaus die Betreuung der Angehörigen - eine Wertschätzung, die aus Rahmels Sicht nicht zu unterschätzen ist. Dass das alles helfen kann, da sind sich alle Experten einig. Wie sehr es helfen wird, bleibt ebenso abzuwarten wie das Tempo, in dem die Verbesserungen eintreten. Die DSO verbuchte in den vergangenen Monaten zumindest schon mal mehr Anfragen der Krankenhäuser. Abstimmung über Widerspruchslösung Viel versprechen sich die meisten von einer Abstimmung, die an diesem Donnerstag (16. Januar) im Bundestag ansteht: Dann geht es auch um die sogenannte Widerspruchslösung. Zwei fraktionsübergreifende Gesetzentwürfe liegen vor: Eine Abgeordnetengruppe um Gesundheitsminister Jens Spahn (CDU) schlägt eine «doppelte Widerspruchslösung» vor. Demnach sollen automatisch alle Bürger als Organspender gelten. Man soll dazu aber später Nein sagen können, ansonsten wäre auch noch bei Angehörigen nachzufragen. Dies lehnt eine Gruppe um Grünen-Chefin Annalena Baerbock ab. Sie schlägt vor, die Bürger mindestens alle zehn Jahre beim Ausweisabholen auf das Thema anzusprechen. Rahmel sagt, die Widerspruchslösung würde dazu führen, dass sich jeder mit dem Thema auseinandersetzen müsse. «Mehr als 40 Prozent der ablehnenden Entscheidungen werden heute von Angehörigen getroffen, die gar nicht wissen, was der Verstorbene wollte.» Allerdings warnt er auch: «Die Widerspruchslösung ist nur ein Baustein. Dadurch werden sich nicht von einem auf den anderen Tag die Zahlen verdoppeln.» Bisher sind Organ-Entnahmen nur bei einem ausdrücklichen Ja zulässig. Philosoph Dieter Birnbacher, Mitglied der Zentralen Ethikkommission bei der Bundesärztekammer, meint, die Quote an Verweigerungen der Angehörigen hänge mit den jeweiligen Einstellungen in den Ländern zusammen. «In Deutschland herrscht in Bezug auf die High-Tech-Medizin immer noch eine Misstrauenskultur», so Birnbacher. «Es wäre insofern gut, wenn sich mehr potenzielle Spender zu Lebzeiten äußern würden.» Ethische Herausforderungen Ein zweiter Punkt ist wichtig: Der Tod des Menschen muss durch Nachweis des unwiderrufbaren Ausfalls der Gesamtfunktion des Großhirns, des Kleinhirns und des Hirnstamms zweifelsfrei feststehen. Zwei Ärzte prüfen das unabhängig voneinander. Beispielsweise ist in Spanien die Organspende nach einem Herz-Kreislauf-Stillstand möglich, in Deutschland aber nicht erlaubt. «Das ist ein relativ dickes Brett und hat ganz eigene ethische Herausforderungen», sagt Rahmel dazu. Ist ein passender Empfänger gefunden, kommt es auf Zeit an: «Einige Organe lassen sich nur für kurze Zeit konservieren, ein Herz beispielsweise nur für vier Stunden», heißt es bei der DSO. Bei einer Niere könnten mehr als 20 Stunden bis zur Transplantation vergehen. Rund 1300 sogenannte Entnahmekrankenhäuser gibt es in Deutschland. Birnbacher sieht auch hier ein Problem, weil die große Zahl dazu führe, dass zu wenige Transplantationen pro Intensivstation anfielen und zu wenig Expertise bestehe. Eine Konzentration und Spezialisierung, wie sie etwa in Dänemark verwirklicht worden sei, sei deshalb wünschenswert. «Dem stehen allerdings lokale Interessen entgegen», so Birnbacher. «Ich halte die Konzentration allerdings für unausweichlich, nicht nur im Patienteninteresse, sondern auch wegen der Probleme der Finanzierbarkeit des bestehenden Systems.» Die Deutsche Krankenhausgesellschaft (DKG) verweist auf eine 2018 veröffentlichte Studie für Sachsen, Sachsen-Anhalt und Thüringen. Sie zeige, dass die Entnahmekrankenhäuser nahezu alle potenziellen Organspender identifizieren. Allerdings stellten die Studienmacher unter anderem auch fest, dass beispielsweise nicht in allen Fällen gemäß den Richtlinien der Bundesärztekammer eine Diagnostik zum Hirnausfall vorgenommen wurde. Die DKG ist aber überzeugt, dass mit den Änderungen beim Transplantationsgesetz vom Frühjahr 2019 wichtige Stellschrauben angepasst wurden, um die Organspende in Deutschland weiter zu stärken. Bürger sehen Organspenden generell positiv Vor der Bundestags-Entscheidung zur Zukunft von Organspenden in Deutschland ist die grundsätzliche Zustimmung laut einer neuen Umfrage weiterhin hoch. 84 Prozent der Bundesbürger stehen Organspenden generell eher positiv gegenüber, wie die Umfrage im Auftrag der Techniker Krankenkasse ergab. Am höchsten ist diese prinzipielle Zustimmung laut Umfrage-Ergebnissen, die der Deutschen Presse-Agentur vorliegen, bei jungen Leuten von 18 bis 29 Jahren mit 93 Prozent - am geringsten bei 50- bis 69-Jährigen mit 79 Prozent. Einen ausgefüllten Organspendeausweis haben demnach insgesamt 40 Prozent der Befragten. Vorn liegen erneut Jüngere bis 29 Jahre mit 51 Prozent. Bei Älteren ab 70 Jahre sind es 25 Prozent. Diese Regeln gelten derzeit für die Organspende - Der Ausweis: Wer Organspender sein will, braucht den Organspendeausweis. Diesen gibt es in Apotheken und Arztpraxen, über das Infotelefon Organspende oder im Netz, unter anderem bei der Bundeszentrale für gesundheitliche Aufklärung (BzGA) . Die Entscheidung für oder gegen eine Spende wird nirgendwo registriert. Wer seine Meinung ändert, muss nur den Ausweis vernichten. - Die Spender: Organe spenden kann im Prinzip jeder, eine Altersgrenze gibt es nicht. Bis zum 14. Lebensjahr entscheiden Eltern für ihre Kinder. Ausschlussgründe sind ansonsten nur einige wenige Infektionen und Erkrankungen. Hinweise auf chronische Krankheiten sollten Organspender auf dem Ausweis bei «Anmerkungen» eintragen. - Die Angehörigen: Gibt es keine eindeutig und rechtssicher dokumentierte Entscheidung eines potenziellen Organspenders, müssen die Angehörigen entscheiden. Auch deshalb ist ein Ausweis sinnvoll. Der Ausweis lässt sich übrigens auch dazu nutzen, einer Spende ausdrücklich zu widersprechen. - Die Patientenverfügung: Die Entscheidung für oder gegen eine Organspende lässt sich auch in einer Patientenverfügung festhalten. Wichtig dabei: Die Formulierung darf dem Ausweis nicht widersprechen. Und die Verfügung muss so gestaltet sein, dass die Organentnahme möglich ist - das macht in der Praxis oft Probleme. Vorlagen für rechtssichere Formulierungen gibt es zum Beispiel bei der BzGA .
Bundesaußenminister Heiko Maas hat bei einem Besuch in Israel die geplante Annexion palästinensischer Gebiete als Rechtsbruch kritisiert, aber auf eine Drohung mit Konsequenzen verzichtet. Der SPD-Politiker warb am Mittwoch in Jerusalem für eine Wiederaufnahme der vor sechs Jahren ausgesetzten direkten Gespräche zwischen Israel und den Palästinensern über eine Lösung des Nahost-Konflikts. Israels erst vor drei Wochen vereidigte neue Regierung will auf Grundlage eines Nahost-Plans von US-Präsident Donald Trump bis zu 30 Prozent des besetzten palästinensischen Westjordanlands annektieren. Die ersten Schritte könnten am 1. Juli eingeleitet werden. Am selben Tag übernimmt Deutschland die Ratspräsidentschaft der Europäischen Union und den Vorsitz im Sicherheitsrat der Vereinten Nationen. Die Annexionspläne sind international hoch umstritten. Der israelische Ministerpräsident Benjamin Netanjahu teilte nach einem Treffen mit Maas mit, er habe «die grundlegenden Interessen Israels im Rahmen jeder künftigen Regelung betont, wie die Notwendigkeit einer vollen Sicherheitskontrolle westlich des Jordans». Man werde keine israelischen Siedlungen räumen. In der EU wird darüber diskutiert, ob auf eine Annexion mit Sanktionen reagiert werden soll. Maas sagte dazu: «Ich halte überhaupt nichts davon, in Zeiten, in denen Entscheidungen überhaupt noch nicht getroffen sind, mit Drohungen Politik zu machen.» In seinem Gespräch mit Außenminister Gabi Aschkenasi habe er «überhaupt keine Preisschilder aufgestellt». Er habe aber die «ehrlichen und ernsthaften Sorgen» Deutschlands dargelegt. Maas machte auch noch einmal die rechtliche Position der Bundesregierung deutlich. «Gemeinsam mit der Europäischen Union sind wir der Ansicht, dass eine Annexion nicht mit internationalem Recht vereinbar wäre.» Aschkenasi versicherte, seine Regierung werde den Trump-Plan auf verantwortungsvolle Weise umsetzen. Er nannte die umstrittene Initiative einen «wichtigen Meilenstein für die Region». Israel hat während des Sechstagekrieges 1967 unter anderem das Westjordanland und Ost-Jerusalem erobert und treibt dort seitdem Siedlungsprojekte voran. Die Palästinenser fordern die Gebiete für einen eigenen Staat - mit Ost-Jerusalem als Hauptstadt. Israel sieht in seiner Siedlungspolitik anders als die EU keinen Rechtsbruch. Die neue israelische Regierung war am 17. Mai nach einer beispiellosen politischen Hängepartie mit drei Wahlen innerhalb eines Jahres vereidigt worden. Maas ist der erste hochrangige Regierungsvertreter aus dem Ausland, der die neue Regierung besucht. Auf den sonst üblichen Besuch bei der palästinensischen Regierung in Ramallah verzichtete er unter Verweis auf die «erschwerten Bedingungen» wegen der Corona-Pandemie. Mit der EU-Ratspräsidentschaft hat die Bundesregierung in den nächsten sechs Monaten eine wichtige Moderatorenrolle bei der Sanktionsfrage. Dass Deutschland sich für Sanktionen einsetzen wird, gilt angesichts des besonderen Verhältnisses zu Israel wegen des Holocausts als nahezu ausgeschlossen. Andererseits hat die Bundesregierung die israelische Siedlungspolitik in den Palästinensergebieten stets deutlich kritisiert. Maas und Aschkenasi unterzeichneten auch eine Vereinbarung, wonach die Holocaust-Gedenkstätte Yad Vashem aus Deutschland bis 2031 weiter mit einer Million Euro pro Jahr finanziell unterstützt werden soll. Das Geld wird vor allem für die Digitalisierung von Dokumenten und für pädagogische Arbeit eingesetzt. Maas betonte, es sei nötig, neue Wege zu gehen. «Die Generation der Zeitzeugen wird bald nicht mehr direkt von ihren Erlebnissen berichten können.»
Schüler, Eltern, Lehrer - sie alle haben sich gefragt, wie es in den coronabedingt geschlossenen Schulen weitergehen soll. Jetzt haben die Kultusminister der 16 Länder einen Plan vorgelegt. Berlin. An einen geordneten Schulunterricht wie vor Ausbruch der Corona-Pandemie ist weiterhin nicht zu denken. Doch die Kultusminister der Länder wollen erreichen, dass vor den Sommerferien alle Schüler in Deutschland zumindest tage- oder wochenweise in die Schulen zurückkehren. Infektions-und Gesundheitsschutz hätten "höchste Priorität", heißt es in ihrem Beschluss vom Dienstag. Dies sei "Maßgabe für alle weiteren Schritte". Mit den vorgelegten Eckpunkten - darunter strenge Hygieneregeln und Abstandsgebote - sei aber eine allmähliche Rückkehr zu einem "geordneten Schulbetrieb" möglich. Kritik kam umgehend. Am Donnerstag wollen Bund und Länder über das Konzept beraten. KULTUSMINISTER WOLLEN VOR FERIEN JEDEN SCHÜLER IN SCHULE SCHICKEN Trotz Corona-Krise sollen alle Schüler vor den Sommerferien zumindest tageweise die Schule besuchen können. Das schlagen die Kultusminister der Länder den Ministerpräsidenten und Kanzlerin Angela Merkel (CDU) in einem am Dienstag beschlossenen Konzept vor. "Jede Schülerin und jeder Schüler soll bis zu dem Beginn der Sommerferien tage- oder wochenweise die Schule besuchen können", heißt es darin. Einen regulären Schulbetrieb für die rund elf Millionen Schüler in Deutschland wird es vor den Sommerferien laut Kultusministerkonferenz aber nicht mehr geben. Nach dem jetzigen Stand sei dies aufgrund des Abstandsgebots von mindestens 1,50 Meter nicht möglich, hieß es in dem "Rahmenkonzept". Ein Mix aus Präsenzunterricht und Lernen daheim solle ausgebaut, digitales Lehren und Lernen weiterentwickelt werden. MERKEL WILL KLIMAFREUNDLICHEN WIEDERAUFBAU NACH CORONA-KRISE Bundeskanzlerin Angela Merkel will mit Wirtschaftshilfen in der Corona-Krise auch den Klimaschutz voranbringen und befürwortet ein deutlich höheres Klimaziel der EU. "Es wird jetzt eine schwierige Verteilungsdiskussion geben", sagte die CDU-Politikerin am Dienstag beim Petersberger Klimadialog, zu dem die Bundesregierung Minister aus rund 30 Ländern eingeladen hatte. "Umso wichtiger wird es sein, wenn wir Konjunkturprogramme auflegen, immer den Klimaschutz ganz fest im Blick zu haben und deutlich zu machen, dass wir nicht etwa am Klimaschutz sparen, sondern dass wir in zukunftsfähige Technologien investieren." RKI-PRÄSIDENT RUFT ZUM EINHALTEN DER CORONA-REGELN AUF Der Präsident des Robert Koch-Instituts (RKI), Lothar Wieler, hat eindringlich an die Bevölkerung appelliert, die Regeln zur Eindämmung der Corona-Pandemie weiterhin strikt einzuhalten. "Wir wollen nicht, dass die Fallzahlen wieder zunehmen. Wir wollen nicht, dass wir wieder mehr Covid-19-Fälle haben", sagte Wieler in Berlin. Es gelte, weiter so weit wie möglich zuhause zu bleiben, sich an die Kontaktbeschränkungen zu halten, mindestens eineinhalb Meter Abstand zu halten und wo das schwer möglich sei, einen Nase-Mund-Schutz zu tragen. KLINIKEN SOLLEN WENIGER BETTEN FÜR CORONA-PATIENTEN RESERVIEREN Wegen der verlangsamten Ausbreitung des Coronavirus sollen die Krankenhäuser aus Sicht der Bundesregierung ab Mai wieder mehr frei gehaltene Betten mit anderen Erkrankten belegen. Nach fast sechs Wochen Aufschub und Absagen könnten die Kliniken nun wieder mehr planbare Operationen durchführen, heißt es in einem Konzept von Gesundheitsminister Jens Spahn (CDU). "Dies ist wichtig, da auch das Verschieben von dringlichen Eingriffen, etwa bei Tumoren, oder von planbaren Operationen, etwa zum Hüftersatz, für die betroffenen Patienten gesundheitliches und seelisches Leid nach sich ziehen." Eine ausschließliche Bevorzugung von Covid-19-Patienten lasse sich auf Dauer nicht rechtfertigen, so das Konzept. MEHR ALS 157.000 CORONA-NACHWEISE UND 6000 TOTE IN DEUTSCHLAND In Deutschland sind bis Dienstagnachmittag mehr als 157.200 (Vortag: 156.000) Infektionen mit dem Coronavirus registriert worden. Mindestens 6000 (Vortag: 5817) mit dem Erreger Sars-CoV-2 Infizierte starben bislang bundesweit. Das geht aus einer Auswertung der Deutschen Presse-Agentur hervor, die die neuesten Länderzahlen berücksichtigt. Nach Schätzungen des Robert Koch-Instituts haben in Deutschland rund 117 400 Menschen die Infektion überstanden. Experten rechnen auch in Deutschland mit einer hohen Dunkelziffer nicht erfasster Fälle. Die höchsten Zahlen weist das Land Bayern auf - mit mehr als 41 800 nachgewiesenen Fällen und mindestens 1708 Toten. DEUTSCHLAND ERST ENDE 2021 AUF VOR-CORONA-NIVEAU ERWARTET Die deutsche Wirtschaft wird sich nach Einschätzung des Ifo-Instituts erst Ende nächsten Jahres wieder auf dem Vor-Krisen-Niveau bewegen. "Zurück zum Zustand vor Corona sind wir erst Ende 2021", sagte Timo Wollmershäuser, Leiter der Ifo-Konjunkturforschung, am Dienstag. Die einzelnen Branchen dürften sich aber in unterschiedlichem Tempo erholen. Nach Auswertung einer Unternehmensumfrage des Ifo-Instituts dürfte die Wirtschaftsleistung im ersten Vierteljahr 2020 um 1,9 Prozent gesunken sein und dann im zweiten um 12,2 Prozent einbrechen. Im Gesamtjahr dürfte sie um 6,2 Prozent sinken. Die Wirtschaftsforscher hatten im April rund 8800 Unternehmen zur Kapazitätsauslastung und Umsatzentwicklung befragt. ÖSTERREICH HEBT AUSGANGSBESCHRÄNKUNGEN AUF Österreich hebt aufgrund der weiter günstigen Entwicklung in der Corona-Krise nach fast sieben Wochen die Ausgangsbeschränkungen auf. "Wir können die Ausgangsbeschränkungen auslaufen lassen, wir brauchen sie nicht fortzusetzen", sagte Gesundheitsminister Rudolf Anschober (Grüne) am Dienstag in Wien. Ab dem 1. Mai sei lediglich ein Mindestabstand von einem Meter zu Menschen nötig, die nicht im gemeinsamen Haushalt lebten, sagte er. Seit Mitte März war es den Österreichern nur bei triftigem Grund erlaubt, das Haus zu verlassen. Dazu gehörten unbedingt nötige Besorgungen. Allerdings war Bewegung im Freien - Spaziergänge und zum Beispiel auch Radfahren - von Anfang an ebenfalls gestattet. MASKENPFLICHT VERLETZT PERSÖNLICHKEITSRECHT NICHT Die seit Montag geltende Maskenpflicht in Geschäften verstößt nach Ansicht des Hamburger Verwaltungsgerichts nicht gegen das vom Grundgesetz garantierte Persönlichkeitsrecht. Die Verpflichtung zum Tragen einer Mund-Nasen-Bedeckung sei geeignet, dem Lebens- und Gesundheitsschutz zu dienen, entschied das Gericht in einem Eilverfahren. Die Gesundheitsbehörde verfüge über einen weiten Einschätzungsspielraum. Nach Angaben eines Gerichtssprechers vom Dienstag hatten zwei Privatpersonen Klage gegen die Maßnahme zum Schutz vor Corona-Infektionen eingereicht. Vom Mittwoch an wird die Maskenpflicht beim Einkaufen bundesweit gelten - als letztes Bundesland zog Berlin nach. Außerdem muss ein Mund-Nase-Schutz dann bundesweit im Nahverkehr getragen werden. AUCH VERSCHOBENER START DER TOUR DE FRANCE EVENTUELL IN GEFAHR Auch der auf Ende August verschobene Start der Tour de France ist wegen der Coronavirus-Pandemie möglicherweise in Gefahr. Frankreichs Premierminister Édouard Philippe sagte am Dienstag in der Nationalversammlung, dass Sportveranstaltungen mit mehr als 5000 Teilnehmern nicht vor September stattfinden könnten. Der Beginn der Tour war auf den 29. August verlegt worden. Sollten die Auflagen auch für das bedeutendste Radrennen der Welt gelten, wäre der Starttermin kaum mehr zu halten - auch nicht als Rennen ohne Zuschauer. Denn schon der Tour-Tross mit Fahrern, Teammitgliedern, Verantwortlichen, Journalisten und Sicherheitskräften umfasst mehrere tausend Personen. WASSERSCHUTZPOLIZEI BEENDET PARTY AM LAGERFEUER Im Kampf gegen uneinsichtige Bürger, die meinen, die Corona-Beschränkungen würden für sie nicht gelten, kommt in Berlin auch die Wasserschutzpolizei zum Einsatz: Sie löschte jetzt von einem Boot aus ein Lagerfeuer am Ufer, an dem sich etwas 20 Menschen versammelt hatten. Es hat einen "10-minütigen Wasserschleier" gebraucht, wie die Polizei am Dienstag twitterte. Nach Durchsagen der Beamten per Lautsprecher seien die Feiernden geflüchtet, ohne die Flammen zu löschen. Das erledigte dann die Bootsbesatzung. FÜR NEAPELS PIZZABÄCKER GEHT ES ENDLICH WIEDER LOS Neapel ohne Pizza? Unvorstellbar! Doch lange mussten es die Bewohner der süditalienischen Stadt coronabedingt ohne ihr Lieblingsessen aushalten. Am Montag durften Pizzerien nach etwa sieben Wochen endlich wieder die Öfen anwerfen: Zwar nur für die Pizza zum Bestellen für Zuhause, aber immerhin. "Es ist ein psychologisch wichtiger Faktor, dass die Pizzabäcker wieder arbeiten können, aber ökonomisch hilft uns Delivery nicht viel", sagte der Präsident des neapolitanischen Pizzaverbandes Associazione Verace Pizza Napoletana, Antonio Pace, der Deutschen Presse-Agentur am Dienstag. ( dpa ) Neueste Politik Videos Neueste Politik Videos Beschreibung anzeigen
Gesundheitsminister Jens Spahn hat sich in der Debatte um weitere Lockerungen der massiven Einschränkungen in der Corona-Krise für verständliche Kriterien ausgesprochen. «Je nachvollziehbarer die Regelungen sind, desto eher werden sie akzeptiert und gelebt», sagte der CDU-Politiker den Zeitungen der Funke Mediengruppe. Er kritisierte damit bisherige Kriterien. Spahn sagte weiter, er rechne zunächst nur mit einer begrenzten Verfügbarkeit eines Impfstoffs gegen das Coronavirus, sobald dieser vorliege. Unterdessen trat Kanzlerin Angela Merkel (CDU) Befürchtungen entgegen, dass in der Krise der Klimawandel von der Agenda der EU verdrängt werden könnte. Spahn sagte: «Partys oder Volksfeste bergen ein extrem hohes Risiko. Wer dagegen mit dem nötigen Abstand zu anderen in einem Geschäft einkaufen geht oder sich beim Sport im Fitnessstudio fit hält, sollte das tun können.» Wichtig sei es, bei den nächsten Schritten mehr über allgemeine Kriterien als über Quadratmeter-Zahlen zu reden. «Wir alle spüren ja, dass es für viele schwer verständlich ist, warum Läden mit 799 Quadratmetern öffnen dürfen, Läden mit 801 aber nicht. Oder warum man um den See spazieren gehen darf, aber nicht Golf spielen kann.» Entscheidend dafür, was stattfinden oder öffnen könne, müssten vor allem Abstands- und Hygieneregeln sein. Im Kampf gegen die Ausbreitung des Virus gelten massive Einschränkungen im öffentlichen Leben. Kleinere und mittlere Geschäfte bis zu 800 Quadratmetern dürfen inzwischen unter Auflagen zum Gesundheitsschutz aber wieder öffnen - diese Regel war massiv kritisiert worden, zudem gibt es in Ländern unterschiedliche Regeln. Restaurants, Kneipen und Hotels sind weiter dicht. Schulen sollen ab Anfang Mai wieder schrittweise öffnen. Am Montag wollen die Kultusminister der Länder in einer Telefonkonferenz über möglichst einheitliche Vorkehrungen sprechen. Der Gesundheitsschutz habe «selbstverständlich oberste Priorität», sagte die Vorsitzende der Kultusministerkonferenz (KMK), Stefanie Hubig (SPD). Die KMK werde die Endabstimmung eines Konzepts herbeiführen, über das Merkel und die Länderchefs beraten können. Merkel will am 30. April erneut mit den Ministerpräsidenten über das weitere Vorgeben in der Krise sprechen. Bund und Länder werden aber voraussichtlich erst am 6. Mai über weitere Lockerungen der Einschränkungen entscheiden, wie Merkel deutlich gemacht hatte. Die Auswirkungen der am Montag begonnenen Öffnung der Geschäfte könne man erst 14 Tage später abschätzen. Andere Lockerungen träten noch später in Kraft. Bayern Ministerpräsident Markus Söder schraubte die Erwartungen an das Gespräch am 30. April ebenfalls zurück. «Ich finde es gut, sich so oft wie möglich auszutauschen. Aber ich würde diesmal nicht allzu viel erwarten. Es wäre sinnvoll, wenn wir nächsten Donnerstag ein Update machen, aber keine zusätzlichen überstürzten Aktionen einleiten», sagte der CSU-Chef in einem am Samstag veröffentlichten «Focus online»-Interview. Es brauche verlässliche Zeitachsen, sonst verunsichere man die Menschen. «Wer ständig Geduld von der Bevölkerung einfordert, sollte sie auch als politischer Verantwortlicher zeigen.» Die Kanzlerin hatte die Länder kritisiert, die Umsetzung der ersten Öffnungsbeschlüsse wirke auf sie «in Teilen sehr forsch, um nicht zu sagen zu forsch». Für ihre Warnungen bekam Merkel Unterstützung aus ihrer Partei. CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer teilt die Sorgen der Regierungschefin, auch die Kandidaten für den CDU-Vorsitz Norbert Röttgen und Friedrich Merz äußerten sich in diese Richtung. Vor allem Nordrhein-Westfalens Ministerpräsident Armin Laschet (CDU) treibt die Debatte um weitere Lockerungen in Zeiten der Corona-Pandemie voran. Der CDU-Vize kandidiert ebenfalls für den Parteivorsitz. Der «Welt» (Samstag) sagte Laschet zu seinem Kurs in der Corona-Krise: «Ich erlebe Kritik, auch polemische, aber auch so viel Zuspruch und Ermutigung wie noch nie in meinem politischen Leben.» Laschet warb zugleich für die Geschlossenheit der Länder und wandte sich gegen einen «Überbietungswettbewerbe egal welcher Art». Bei den Beratungen von Bund und Ländern in der kommenden Woche soll es auch um eine schrittweise Öffnung von Kindertagesstätten gehen. Die Familienminister der Länder erarbeiten derzeit einen Fahrplan, wie Hamburgs Familiensenatorin Melanie Leonhard (SPD) der Deutschen Presse-Agentur in Hamburg sagte. Sie ist bei den Planungen gemeinsam mit ihrem Amtskollegen aus Nordrhein-Westfalen federführend. «Wenn wir nicht wollen, dass die Eltern aus Verzweiflung irgendwann wieder die Kinder durch Großeltern und andere betreuen lassen, dann müssen wir dieses Thema jetzt intensiv abwägen», sagte Leonhard. Auf ein konkretes Datum für eine Öffnung konnte und wollte sie sich dabei noch nicht festlegen. Als zentral im Kampf gegen die Corona-Pandemie gilt ein Impfstoff, Forscher weltweit suchen fieberhaft danach. Spahn sagte in dem Zeitungsinterview, ein Impfstoff werde zunächst nicht milliardenfach produziert. Die Impfkommission beim Robert-Koch-Institut habe nun den Auftrag, Empfehlungen zu machen, wer zuerst geimpft werden solle. «Dazu werden sicher die Risikogruppen und das medizinische Personal gehören.» Es werde zwar so schnell keinen marktreifen Impfstoff geben, so Spahn. Die Bundesregierung müsse sich aber jetzt schon für eine verlässliche Massenherstellung einsetzen - auch in Europa. Spahn will außerdem ein neues Versorgungskonzept für Kliniken einführen, um Behandlungskapazitäten für alle Patienten zu sichern. Demnach sollen wieder 75 Prozent des Klinikbetriebs für Nicht-Corona-Behandlungen zur Verfügung stehen und 25 Prozent weiter für Corona-Patienten frei gehalten werden. Kanzlerin Merkel sagte in ihrem am Samstag veröffentlichten Podcast, die EU-Ratspräsidentschaft Deutschlands in der zweiten Jahreshälfte werde wegen der Pandemie «anders ablaufen, als wir uns das vorgenommen hatten». Klimafragen werde man «genauso auf der Tagesordnung haben wie die Gesundheitsfragen». Man müsse sehen, dass man für die «wirtschaftliche Ertüchtigung Europas» und den sozialen Zusammenhalt etwas tue, sagte die Kanzlerin, und «dass wir an die Zukunft denken - und das sind die Klima- und Umweltfragen».
By EUobserver Germany has extended a warning against international travel until 14 June and warned people not to expect normal holidays this year. "People won't be able to spend a holiday as they usually know it, on full beaches or in full mountain huts," foreign minister Heiko Maas said. "We will experience the worst recession in the history of the federal republic," he added.
Retrieve semantically similar text.
Fast jeder zweite Deutsche lehnt eine Öffnung der Grenzen für den Sommerurlaub im europäischen Ausland ab. Nach einer Umfrage des Meinungsforschungsinstituts YouGov im Auftrag der Deutschen Presse-Agentur sind 48 Prozent dafür, die wegen der Corona-Pandemie erlassene Ausreisesperre für Touristen auch im Sommer aufrecht zu erhalten. 20 Prozent sind für eine Öffnung der Grenzen zu einzelnen Ländern. Nur 13 Prozent plädieren dafür, schon im Sommer den Reiseverkehr innerhalb der Europäischen Union wieder vollständig zu erlauben. Seit Mitte März gilt in Deutschland zunächst bis zum 3. Mai eine weltweite Reisewarnung für Touristen. Die Grenzen zu den Nachbarländern dürfen abgesehen vom Warenverkehr nur noch von Berufspendlern oder Menschen mit einem anderen dringenden Grund passiert werden. Touristische Auslandsreisen sind untersagt. Außenminister Heiko Maas (SPD) hat mehrfach deutlich gemacht, dass sich bisher keine Änderung dieser Situation abzeichnet: «Eine normale Urlaubssaison mit vollen Strandbars und vollen Berghütten wird es diesen Sommer nicht geben können.» Auch im Inland sind derzeit noch keine Urlaubsreisen möglich, die Hotels sind geschlossen. Fast ein Drittel der Deutschen (31 Prozent) haben ihre Urlaubspläne für den Sommer laut Umfrage bereits über den Haufen geworfen. 22 Prozent haben von einer Auslandsreise Abstand genommen, 9 Prozent wollen auf einen ursprünglich geplanten Urlaub im Inland verzichten. Nur 18 Prozent sind bei ihren Reiseplänen geblieben. 45 sagen, sie hätten vor Ausbruch der Corona-Pandemie in Deutschland noch gar keine Reisepläne gehabt. 42 Prozent der Befragten wollen nach jetzigem Stand angesichts der Corona-Krise gar keinen Urlaub mehr machen. 16 Prozent sind trotz der derzeitigen Reisebeschränkungen entschlossen, ins Ausland zu reisen. 13 Prozent planen einen Urlaub in Deutschland. 23 Prozent haben sich noch nicht entschieden, sechs Prozent machten keine Angaben. In normalen Zeiten machen die Deutschen viel lieber Urlaub im Ausland als zu Hause in Deutschland. 2019 gingen nach einer Analyse der Forschungsgemeinschaft Urlaub und Reisen von den 70,8 Millionen Urlaubsreisen der Deutschen 74 Prozent ins Ausland. Die Bundesregierung strebt bei den Grenzöffnungen eine enge europäische Abstimmung an. Die österreichische Regierung hat aber auch Vereinbarungen zwischen einzelnen Ländern ins Gespräch gebracht, um etwa den Reiseverkehr zwischen Deutschland und Österreich zu ermöglichen. In Österreich sollen die Hotels bereits Ende Mai wieder öffnen. Das Alpenland zählt neben Spanien, Italien, der Türkei und Griechenland zu den fünf beliebtesten Reisezielen der Deutschen.
Germany is planning to join other western countries in evacuating people from China as the deadly coronavirus claims more victims. "We are checking and preparing for all options; that means we are also considering a possible evacuation of all those willing to leave," Foreign Minister Heiko Maas said at a press conference with EU High Representative Josep Borrell in Berlin. A ministry spokeswoman told the DPA news agency that there were around 90 Germans living in Wuhan. These included "citizens who live, work, study, or are married," she said. "We have no indication at the moment that any Germans are affected by the illness." "All citizens should keep up with the Foreign Ministry travel advice, which is being updated daily," Maas said. "Travelers should consider delaying or canceling non-essential journeys to China." A consular team is being sent from Beijing to Wuhan, where the virus broke out, this evening to get an idea of the situation on the ground. Maas also said that a government crisis management team was meeting in his ministry to discuss further steps, with experts from the Robert Koch Institute, Germany's leading public health body, being consulted. Earlier on Monday, German Health Minister Jens Spahn told the DPA news agency that Germany had pandemic plans in place should the virus break out. "We are fundamentally very vigilant, we take things very seriously, but we are well-prepared," he said. Read more: Coronavirus: What you need to know Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Pneumonia-like virus hits Wuhan On December 31, 2019, China notifies the World Health Organization of a string of respiratory infections in the city of Wuhan, home to some 11 million people. The root virus is unknown and disease experts around the world begin working to identify it. The strain is traced to a seafood market in the city, which is quickly shut down. Some 40 people are initially reported to be infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide New strain of coronavirus identified Researchers initially rule out the SARS virus, the deadly respiratory illness that originated in China in 2002, killing nearly 800 people worldwide. On January 7, Chinese scientists announce they've identified a new virus. Like SARS and the common cold, it is in the coronavirus family. It is temporarily named 2019-nCoV. Symptoms include fever, coughing, difficulty breathing, and pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First death in China On January 11, China announces the first death from the coronavirus — a 61-year-old man, who had shopped at the Wuhan market, dies from complications with pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Virus reaches neighboring countries In the following days, countries such as Thailand and Japan begin to report cases of infections in people who had visited the same Wuhan market. In China, a second fatality is confirmed in the city. By January 20, three people have died in China and more than 200 are infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Transmission unclear Through mid-January, scientists scramble to find out how the illness is being spread among people. Coronaviruses are zoonotic, meaning they are transmitted from animals to people. Some coronaviruses can be transmitted by coughing and sneezing. Airports around the world begin screening passengers arriving from China. On January 20, officials confirm the virus can be passed directly between humans. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Millions under lockdown China places Wuhan on quarantine on January 23 in an attempt to limit the spread of the virus. Transportation is suspended and workers attempt to quickly build a new hospital to treat infected patients, which total over 830 by January 24, as the death toll climbs to 26. Officials eventually extend the lockdown to 13 other cities, affecting at least 36 million people. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide A global health emergency? More and more cases are confirmed outside of China, including in South Korea, the US, Nepal, Thailand, Hong Kong, Singapore, Malaysia and Taiwan. As the number of infections rises, the World Health Organization on January 23 determines that it's "too early" to declare a global public health emergency. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Coronavirus reaches Europe On January 24, French authorities confirm three cases of the new coronavirus within its borders, marking the disease's first appearance in Europe. Hours later, Australia confirms four people have been infected with the respiratory virus. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Lunar New Year The Chinese Lunar New Year begins with subdued festivities on January 25. Officials cancel many major events in a bid to contain the outbreak, as millions of Chinese travel and take part in public celebrations. The death toll rises to 41, with over 1,300 infected worldwide — mostly in China. Scientists hope to have the first coronavirus vaccines ready within three months. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Germany braces for virus On January 27, German Foreign Minister Heiko Maas says Germany is considering evacuating German nationals from Wuhan. There are no reported cases in Germany yet but officials are preparing to fight the virus. German researchers in Marburg are part of international efforts to work on a possible vaccine for the coronavirus. The death toll in China reaches 81, with 2,700 affected worldwide. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Extended holiday for China as virus spreads By late January, 17 Chinese cities, home to more than 50 million people, are in lockdown. Lunar New Year holidays are extended by three days to limit population flows. Cambodia confirms its first case, while Mongolia shuts its border with China for cars and Russia suspends tour operations to China. The cost to global tourism is put in the billions and oil prices also plummet. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First case confirmed in Germany On the evening of January 28, Germany announces the first known case of the virus in the country—a 33-year-old man in Bavaria who contracted the disease at his workplace during a training with a visiting Chinese colleague. He is put under quarantine and medical observation at a hospital in Munich, where health officials say he is doing well. Author: Cristina Burack, Elliot Douglas First cases in Europe Borrell added that the EU Commission was coordinating with member states over its response to the outbreak, with a health ministers' summit being organized to establish how suspected cases would be dealt with and reported. He said the EU was also in contact with the World Health Organization (WHO). France has confirmed three cases of the virus, which has killed over 80 people in China and infected at least 2,800 people. Both France and the US, which has also had a handful of confirmed cases, are also organizing evacuations. A few cases have also been confirmed in several Asian countries, as well as Australia and Canada. Global reactions The United States on Monday warned nationals to reconsider plans to travel to China due to the virus outbreak while France, Morocco and Japan made moves to evacuate citizens out of Wuhan, the sprawling city at the center of the epidemic. Meanwhile, Spain is currently in negotiations with EU officials to move Spaniards out of the affected area in eastern China and other European nations, such as the Netherlands and Great Britain, are seeking ways to evacuate their own citizens. France expects to repatriate a few hundred nationals in the coming days, Morocco will evacuate 100 of its citizens and Japan is arranging charter flights as early as Tuesday for any Japanese people who wish to return from Wuhan. Indeed, Foreign Minister Toshimitsu Motegi said about 430 Japanese nationals have been confirmed to be in Hubei, the province that encapsulates Wuhan. Canada issued a travel warning as the coronavirus continued to spread. The country has two confirmed cases of the virus so far and is investigating another 19 suspected instances, while warning its citizens to avoid travel to China's Hubei province. Watch video 01:41 Share Wuhan in the grip of coronavirus Send Facebook google+ Whatsapp Tumblr linkedin stumble Digg reddit Newsvine Permalink https://p.dw.com/p/3WrXk Wuhan - a city in the grip of coronavirus Every evening at 1830 UTC, DW's editors send out a selection of the day's hard news and quality feature journalism. Sign up to receive it directly here.
news, local-news, About 4000 people gathered on the banks of the Manning River at Taree to enjoy the New Year's Eve fireworks display. That number is up on last year, but according to MidCoast Council's economic development co-ordinator Robyn Brennan, it is in keeping with previous years and numbers are usually between 3000 and 5000. "We're pretty happy, considering how hot it was and it was quite windy. We think the wind would have kept the temperature down on the riverbank." Robyn said it was a difficult decision for council to continue with the fireworks, especially as many people in the community were calling for them to be cancelled in respect of the bushfires ravaging Australia and the volunteer firefighters out fighting them. "It's not as easy as cancelling the fireworks and doing a donation. We'd committed to a lot of those expenses 12 months out." She said the community event is an opportunity for people to come together on a good night. "We are respectful to those impacted by the bushfires, and whether or not we went ahead the reality is everything was already locked in and we were already committed to covering those expenses." She said the pyrotechnicians had already ordered the stock and had staff employed to run the displays. "We would have had to pay for it even if we didn't go ahead. "We know that without the fireworks the attendance numbers would have dropped off. "You're never going to please everyone. It's a big family night out and the kids love it, which is what it's all about." Holding the celebrations without the fireworks would have meant a drop in the economic benefit to the Manning community. About 20 vendors are involved in the event. In addition, council uses local companies like Coates Hire and Kennards for the toilets, local performers and a local security company. "It's to get people out of their homes and holiday accommodation and out on the town, and help stimulate spending in the town," Robyn said. "It's people preparing for the night and going out and buying glowsticks, and what we've found, people book at those waterfront venues in Taree or Tuncurry and then are hanging around for the fireworks. "It's a family friendly event, it's alcohol free so you can bring the kids out and know you're in a safe environment. "We work quite closely with the police, ambulance and RFS to make sure we are aware of what's happening and the conditions. It's a combined effort." The New Year's Eve celebrations started around 5pm with food and entertainment. "It was a little slow to start because of the heat and it was about 8-8.30 that we hit our peak numbers." Planning is a 12 month process. "We will go back after the holiday season is over and start contacting the existing vendors and their attendance for the next one, which will be confirmed by May," Robyn said. "We have two-year contracts in place with the pyrotechnicians, so it's locked in 12 to 24 months out. "As is with planning for events of this size, as soon as one is finished we're planning the next event, it's pretty normal. We lock all the sponsors in to ensure they are included in all promotional material and signage. "Because the fireworks are launched over the river, we also need to secure approval from the RMS." Following the event, Robyn said they like to do a full debrief with RMS, police, ambulance, the security company and operation managers to talk about how it went, any opportunities to improve and feedback from the people on the night. Did you know the Manning River Times is now offering breaking news alerts and a weekly email newsletter? Keep up-to-date with all the local news: sign up here. https://nnimgt-a.akamaihd.net/transform/v1/crop/frm/3BCX4pVhrPX9Pe9ruXFd8XL/5b45aad8-b9f2-412e-88e3-3296d641b78e.JPG/r0_297_4496_2837_w1200_h678_fmax.jpg
‘If she’s going down, you can bet a lot of others will be going down with her’ (Infowars) – Exiled British socialite Ghislaine Maxwell is confident she won’t be prosecuted for her involvement in deceased pedophile Jeffrey Epstein’s pedophile network, according to friends close to the madam. “Ghislaine and her sister Isabel remain totally convinced that she’ll escape any criminal convictions and will eventually clear the family name and return to high society once the dust has settled,” Laura Goldman, a friend of Maxwell’s sister Isabel, told The Sun. “She has wealthy connections who hide her and even pay some legal fees. She can stay out of the public eye as long as she wants.” Goldman added that despite Maxwell going into hiding, she remains sure she won’t face consequences for allegedly procuring underage women for Epstein. “Ghislaine is so confident that she’ll be back that she’s still texting friends in different social circles while she’s in hiding,” Goldman said. “She obviously has some serious dirt on someone to be so sure of herself in the circumstances,” she added. Notably, despite Maxwell maintaining her innocence, she was was apparently “relieved” after learning of Epstein’s suspicious death from his Manhattan jail cell, because the disgraced pedophile wouldn’t be able to turn on her. “She was more relieved than anything,” Goldman said. “It may have placed her more in the spotlight but at least he couldn’t turn on her.” The FBI reportedly is aware of Maxwell’s whereabouts and is “building a case against her,” according to lawyer Spencer Kuvin, who is representing several of Epstein’s victims. “I think ultimately they are building a case and know where she is and they’re just not letting on, much like they did with Mr Epstein, who, when he stepped foot in the US, they just arrested him,” Kuvin said last month. “Nobody knew that, they didn’t broadcast it, they didn’t tell anyone he was traveling here, they just did it.” “Anytime she travels, the federal government is going to know where she is because there are flight logs required for every type of travel, whether it’s private jet or commercial, the federal government, through the FAA [Federal Aviation Administration], has flight logs and international organizations also have flight logs,” he added. Another source close to Maxwell told The Sun that if she goes down, she’s taking a lot of powerful people down with her. “She’s an incredibly intelligent, cunning character and you can bet she’ll have a lot of tricks up her sleeve still – even though she’s up to her neck in trouble through her association with Epstein,” the source said. “If she’s going down, you can bet a lot of others will be going down with her.” Below: Shock videos show young girls dressed as stewardesses being used to lure other young women into the elite world of private executive jet travel while enticing men to join their club. infowars.com/untouchable-ghislaine-maxwell-has-serious-dirt-on-elites-confident-wont-face-charges-for-epstein-pedophile-network/
FILE PHOTO: News conference after bilateral talks between Italy and Russia at Villa Madama in Rome ROME (Reuters) - Italy will not be treated like a leper colony, Foreign Minister Luigi Di Maio said on Saturday, promising a warm welcome to foreign tourists this summer and warning other European Union states not to shut out Italians. European countries are cautiously reopening their borders as the coronavirus contagion subsides around the continent, with Italy set to let tourists back in from June 15. However, some EU states are looking to keep the door shut on visitors from places that have suffered a particularly high number of COVID-19 cases. Greece, for example, said on Friday it would open its frontiers to citizens from just 29 countries, excluding Italians, Spaniards and the British. "We do not accept blacklists," Di Maio wrote on Facebook, announcing a forthcoming round of bilateral meetings both in Rome and abroad to press Italy's case. "If anyone thinks they can treat us like a leper colony, then they should know that we will not stand for it." Italy has the third highest death toll in the world from the new coronavirus, with some 33,229 people dying since the outbreak came to light on Feb. 21. It has the sixth highest global tally of cases - some 232,248. However new infections and fatalities have fallen steadily this month and the country is unwinding some of the most rigid lockdown restrictions introduced anywhere on the continent. The government confirmed late on Friday that it intended to push ahead with plans to lift all constraints on travel between Italy's regions from June 3 - one of the last curbs still in place. "We have always acted responsibly and transparently and we will continue to do so. That is precisely why we expect respect," Di Maio said. (Reporting by Crispian Balmer; Editing by Kirsten Donovan)
By The Associated Press Recent editorials from South Carolina newspapers: ___ Dec. 29 The Index-Journal on what to expect from elected officials in 2020: With Gov. Henry McMaster’s call to give all teachers a pay hike this coming legislative session and our own legislative delegation touting education as a top priority when addressing Greenwood SC Chamber members earlier this month, it’s a safe bet that education, in some form or another, will rank at or toward the top of the heap when lawmakers reconvene early next month. State Sen. Floyd Nicholson is a staunch advocate of education’s importance. As he often points out, education is the key to anyone’s genuine success in life — a message he again shared at the Chamber’s gathering. State Sen. Danny Verdin, who was the meeting’s keynote speaker, headed down a different path, intimating that South Carolina could step up in a leadership role with respect to medical marijuana. While he did not come out with a full endorsement of legalizing medical marijuana, he did indicate the state could set the pace for sensible legislation that does not open the door to widespread recreational use. We shall see. However, the message state Rep. Anne Parks delivered was none too pleasing. She too echoed the need to focus on education issues, but she said with 2020 being an election year, she did not anticipate much being done. Sadly, there’s a good chance she is correct. Do we need that, however? We elect and pay our lawmakers to actually do things, and preferably for the good of the state and its residents. We do not send them to Columbia to piddle around and go through the motions in an effort to hold onto their seats. Having witnessed the dearth of constructive legislative work at the federal level for some time now, we’d like to encourage our state’s lawmakers to set a better example and not, as Orangeburg state Rep. Gilda Cobb-Hunter often says, keep kicking the can down the road. Online: http://www.indexjournal.com ___ Dec. 27 The Times and Democrat on being safe while hunting: At Thanksgiving, we wrote of the tradition of hunting and fishing that is integral to the season. Sadly, the holiday produced a tragedy, with a local young person losing his life in a hunting accident. Though tragic to the core, hunting deaths have to be put in perspective. According to the International Hunter Education Association, in an average year, fewer than 1,000 people in the United States and Canada are accidentally shot by hunters, and of these, fewer than 75 are fatalities. In many cases, the fatalities are self-inflicted by hunters who trip, fall or have other accidents that cause them to shoot themselves with their own weapons. Most of the other fatalities come in hunting parties, where one hunter shoots another accidentally. Hunting proponents point out that the chances of a death due to a firearm accident of any kind are roughly the same as a death from falling out of a bed, chair or another piece of furniture — about 1 in 4,888. Overall accidental death statistics from the National Safety Council provide further context. Of all accidental deaths: - 1 out of every 114 is a motor vehicle crash - 1 out of every 370 is an intentional assault by a firearm - 1 out of 1,188 is an accidental drowning - 1 out of every 6,905 is an accidental firearms discharge - 1 out of every 161,856 is due to a lightning strike Still, no accidental death should be deemed acceptable. And hunting calls for vigorous attention to safety practices. Some reminders are in order: - Be sure your firearm is unloaded when you are transporting it in your vehicle or while walking to your stand. Keep the safety on for extra measure. - Leave the gun safety on until you are ready to shoot. (If you should drop your gun, the safety will offer some protection.) - It is wise to wear a visible hat, coat or vest of international-orange color while hunts for deer are in progress. Even wildlife photographers and other nature enthusiasts should use common sense and elect to wear a hat, coat or vest in hunter orange. - Don’t shoot in the direction of rustling bushes or rattling leaves. Shoot only when you actually see a deer within range. Be sure of your target. - When hunting with a club or group, stay on your stand until a previously agreed upon time. Don’t lose patience and wander around – you may be mistaken for a deer.- Remember, rifle bullets, buck shot and arrows travel a long distance through a field or in the forest. So, you need to know the territory and know if there are homes, schools or businesses that could possibly be struck by ammunition that misses its intended target. This holiday season, the outdoors again will be a popular place for many locals. Hunting, in particular, will be on the to-do list with the nation's longest deer season counting down to a New Year's Day conclusion. Enjoy the outdoors experience and make it a safe one. Online: https://thetandd.com/ ___ Dec. 26 The Post and Courier on a plastic bag ban: There’s power in breaking little habits. It helps you struggle against bigger ones. Giving up flimsy single-use plastic bags — the regional ban takes effect New Year’s Day and also includes foam takeout containers, plastic straws and coffee stirrers — should be relatively easy. People in dozens of countries worldwide and in hundreds of cities across the United States have done it. And we seemed to get along OK before the bag industry starting giving away plastic in the 1980s. One way to break the single-use habit is to put a few canvas or reusable plastic bags in your car. They’re hands-down better for groceries. Collectively, we’ll be helping keep plastic out of the ocean, where plastic entanglement and ingestion plagues everything from plankton to whales. Charleston Harbor alone has about 7.5 tons of plastic in it at any given time, according to a 2014 study done at The Citadel. With the city of Charleston and Charleston County bans taking effect Jan. 1, joining the beach and island muncipalities, single-use plastics will be banned along most of the state’s coast. Stores won’t be able to give them away, and you could be ticketed for bringing them onto beaches. Single-use plastics may not be our biggest environmental threat — think oil exploration and climate change — but plastic bags and other unnecessary conveniences represent a solvable problem. It’s also a great first step in telling the plastics industry to quit foisting so much junk on us. Plastic should be anything but single-use. Smart merchants will be giving away reusable bags or selling them cheaply. Many Lowcountry residents have kicked the plastic-bag habit already, as have many big grocery chains. The Legislature has thankfully failed to pass bills that would have stopped local governments from enacting bag bans. But that doesn’t mean some lawmakers won’t try again. Such efforts are an affront to home rule, essentially telling coastal residents they don’t know what’s best for themselves. And the idea that banning single-use plastic bags is somehow a burden on businesses is dubious, as if the margin on single-use plastics figured prominently in profits. And there are exceptions for items like egg cartons, produce bags, dry-cleaning bags and, yes, newspaper bags. We clearly have a long way to go in protecting the environment. But quitting single-use plastics is a significant step in that direction. Online: https://www.postandcourier.com
The mood of the market turned quickly at the end of last year. Photo / Getty Images The mood of the market turned quickly at the end of last year. Photo / Getty Images The 2010s were a turbulent, transformative and testing time for the global economy but there was not a recession. That is extremely rare. In fact, it is the first decade in the post-world war II era without a downturn in the UK and US. A year ago many economists thought the global economy would be crawling over the line into the 2020s and would suffer a recession soon after. READ MORE: • 'Indicators are flashing red': Warning signs recession is looming • A recession will come, but how bad will it be? • Jared Bernstein: Just how likely is a recession? • Experts warn the next recession will be 'worse than the Great Depression' and predict it will hit US within two years The trade war had escalated at a frightening pace, Brexit was in deadlock, global factories were heading into a deep industrial recession and central banks appeared to be oblivious to the threat of a downturn. The market's most-trusted recession signal - the US Treasury yield curve - then flashed red, predicting one within 24 months. But the mood on markets has turned on a pinhead. An ageing, and in some parts of the world record-long, economic cycle appears to have been given a shot in the arm. City forecasters have pencilled a slight acceleration in global growth from 2019's post-financial crisis low of 3pc to 3.1pc this year and 3.2pc in 2021. What changed? The headwinds that threatened to tip the world into the next economic crisis have waned substantially. The US and China have reached an agreement for a "phase one" trade deal, potentially putting a pause on the protectionist wave sweeping the globe. Boris Johnson's decisive victory in the election will not only get his Brexit deal over the line but gives him more wriggle room in the next stage of negotiations. And crucially central banks have moved from tightening financial conditions to cutting interest rates and ploughing more money into markets. The Federal Reserve, the US central bank, cut borrowing costs three times this year and moved from reversing quantitative easing - its bond-buying programme - to expanding its balance sheet again. The European Central Bank has also extended its experimental policies to revive growth, cutting rates deeper into negative territory and restarting its QE programme after an ill-conceived attempt to end it a year ago. While many economists fret central banks will now not have the firepower to fight a recession if one does strike, the latest burst of stimulus has catapulted stock markets to new record highs. Global stocks have followed their worst year since the financial crisis in 2018 with their best, gaining 25 per cent last year. But with growth still languishing at post-crisis lows, are investors sleepwalking into the next recession? Most Wall Street analysts have predicted that the US-China breakthrough and the Fed's policy U-turn will be enough to stave off recession. The US became the focus of recession jitters earlier this year given its importance to global growth. When America sneezes, the rest of the world still catches a cold - even as economic powers in the east rise. However, Philip Marey, Rabobank's senior US strategist, warns the euphoria on markets over the trade deal has been "overdone", predicting the US will enter a recession in the second half of this year. The deal struck by Beijing and the Trump administration picks the low-hanging fruit of agricultural products and rolling back tariffs but fails to tackle the key sticking points between the two countries, such as intellectual property. Marey also argues that business investment remains low and the slack left in the US economy - the resources of an economy not being used - is very small, capping the room for growth. A key risk is that business worries feed through into the jobs market and hit the confidence of consumers, whose spending accounts for around 70 per cent of US GDP. More rate cuts from the Fed would not be able to support growth further, he argues. "It is really ineffective in supporting business investment and that is where the real bottleneck is at the moment," he says. "For businesses, interest rates are low anyway so that is not their main concern." The US election in November will start to come into focus for investors, generating another source of uncertainty for businesses. Signs of a recession brewing in the US could severely dent Donald Trump's chances given the strong economy is seen as stopping his approval rating sliding any lower. Four more years of Trump will increase the risk of another trade standoff but some of his Democratic challengers are equally problematic for businesses and investors. Bernie Sanders and Elizabeth Warren - who are currently polling in second and third place ahead of the Democratic primaries - are two leftist populists with plans to radically redistribute wealth and take on Wall Street. Citi global chief economist Catherine Mann says uncertainty from trade and politics "matters for the global economy". "The several risks that have been weighing on the global outlook have not dissipated, and there is a non-small probability that these intensify in 2020." While most investment banks believe the threat of an immediate downturn has been pushed back, she warns that the "risk of recession still does loom over the economy". The relief from a prolonged and economically damaging period of uncertainty in the UK could also be brief. Even with the Brexit deadlock broken, economists expect growth in the UK to be tepid again this year, slowing further from around 1.3 to 1.1 per cent. With the prime minister insisting on a final trade deal with the EU being agreed before the end of the year, more uncertainty could plague businesses and the UK economy. No-deal Brexit worries could return in the second half of the year. Berenberg UK economist Kallum Pickering is more optimistic, predicting that growth will hit 1.8 per cent this year after being boosted by the fiscal stimulus promised by the Conservatives. "An orderly Brexit can lift confidence and spending in the next two years after more than three years of heightened uncertainty and gradually softening momentum," he says. Economists expect much of the business investment lost over the last three years to return but estimates of how much can be lured back vary from around a quarter to a half. Some of the investment will be lost forever, however. Torsten Bell, chief executive of think tank the Resolution Foundation, warns that Britain's buoyant jobs market could turn in 2020. This could weaken the economic boost provided by record employment levels and shoppers enjoying their biggest pay rises since the last recession. "Our best guess is that 2020 will be very different from the last few years," Bell says. "We may well see a welcome return to record pay levels, but a less welcome retreat from record employment, with worrying signs including falling vacancies and rising youth unemployment." Meanwhile the eurozone economy is expected to be weighed down again by Germany in 2020, with the impotent ECB unable to provide much stimulus and Northern European governments refusing to boost spending. China, which has been hit hardest in the industrial recession triggered by the trade war, is also expected to slow further. City forecasters are predicting its growth will sink below the symbolic 6 per cent mark despite Beijing's huge fiscal and monetary stimulus efforts to pep up the economy. While most economists believe a recession will now be avoided in 2020, the ability of policymakers and central bankers to revive growth is severely limited, if one does strike. The world economy is facing at the very least a prolonged period of stubbornly slow growth that will be difficult to escape. - Telegraph
On February 28, federal prosecutors will announce whether they plan to retry four people who spent 37 days in the Venezuelan embassy in Washington, D.C., in the spring of 2019 to protect it from an illegal invasion by the U.S. government. The first trial of Adrienne Pine, Margaret Flowers, Kevin Zeese and David Paul, who were charged with “interfering with the protective functions” of the State Department, ended in a hung jury on February 14. The Trump administration has been trying to engineer a coup d’état against the lawfully elected Venezuelan government of Nicolás Maduro and install the U.S. puppet Juan Guaidó. To that end, Washington continues to impose unlawful, punishing sanctions against Venezuela that have contributed to “the largest economic collapse in a country outside of war since at least the 1970s,” according to The New York Times. The sanctions have led to the deaths of at least 40,000 Venezuelans. On February 13, Venezuela filed a complaint against the United States in the International Criminal Court, claiming that the sanctions constitute crimes against humanity. Pine, Flowers, Zeese and Paul, who are members of the Embassy Protection Collective, stayed in the embassy with permission of the Venezuelan government until U.S. law enforcement illegally evicted them on May 16, 2019. They were part of a group of 70 people. The rest had left after the U.S. government cut off water and electricity and refused to allow food into the embassy. The embassy raid violated the Vienna Convention on Diplomatic Relations, which forbids U.S. agents from entering the Venezuelan embassy without the consent of the Maduro government. The raid also violated the Vienna Convention on Consular Relations (VCCR), which requires that the U.S. government “respect and protect the consular premises,” including the property therein. The VCCR provides that if diplomatic relations between Venezuela and the United States are broken, they could agree to entrust the custody of the embassy to a third country. Although such a protecting power agreement was being negotiated by the United States, Venezuela, Switzerland and Turkey, the U.S. government opted instead to storm the embassy and arrest the protectors. At trial, Chief Judge Beryl Howell refused to admit significant relevant evidence. She limited what the jury heard to events that took place between May 13, when a trespass notice was served on the protectors in the embassy, through their May 16 arrest. Flowers spoke to two jurors after the trial — the foreperson who voted to convict and a lawyer who voted to acquit. “They were very curious about the facts of the case. They were totally confused,” Flowers told Truthout. “When I explained that Maduro is the president, not Guaidó, and that this is a failed U.S. coup and the U.S. violated international law by raiding the embassy, the foreperson said she would have voted to acquit us in two minutes if she had known the full story.” The judge excluded that evidence because she thought “it would confuse the jury,” Flowers said. “In the end, it was the absence of those facts that created confusion. The jury said that the case didn’t make sense to them.” The judge advised the jury that Guaidó was president of Venezuela because of a law that says the U.S. president decides whom to recognize as the leader of a foreign government. For more than a year, Trump has been trying to carry out illegal regime change in Venezuela. In a moment of rare (but shameful) bipartisanship, Trump was given a standing ovation by Democratic as well as Republican members of Congress during his 2020 State of the Union address when he introduced Guaidó as the president of Venezuela. “The foreperson said she would have voted to acquit us in two minutes if she had known the full story.” Trump’s federal prosecutors will in all likelihood retry the four embassy protectors. “A second trial raises the stakes for the Trump administration,” Ajamu Baraka, co-chair of the Venezuelan Embassy Protectors Defense Committee, said in a statement. “The world is seeing the charade of a trial based on the false claim that Guaidó is president when he has not been president for one nanosecond and is no longer even the president of the National Assembly. A second prosecution will look vindictive and a second mistrial or an acquittal will be a blow to the failed coup which is already on its last legs.” Meanwhile, the U.S. government continues to mount a campaign of aggression against Venezuela. Frustrated with its inability to execute regime change, the Trump administration is reportedly considering a naval blockade to overthrow the Maduro government. A military blockade would violate the United Nations Charter, which forbids the use or threat of force against the territorial integrity or political independence of another country. And the Charter of the Organization of American States prohibits a nation from intervening in the internal or external affairs of another country. Whether the four protectors are ultimately retried, the Embassy Protection Collective has focused international attention on the Trump administration’s illegal attempts to change Venezuela’s government and punishment of its people with unlawful sanctions. The Embassy Protectors Defense Committee is calling for all charges to be dropped against the four protectors and is seeking support for their legal defense. Both the White House and members of Congress should be confronted over the illegal and immoral aggression that the U.S. is perpetrating against the people of Venezuela. Copyright © Truthout. May not be reprinted without permission.
Putin hat bereits signalisiert, dass er zu einer gemeinsamen Drosselung der Fördermenge bereit ist. Die Preise am Ölmarkt sind in diesem Jahr bereits um zwei Drittel eingebrochen. Am Montag wollen Vertreter der Opec-Staaten über das weitere Vorgehen beraten. Donald Trump ist zuversichtlich, dass sich Russland und Saudi-Arabien einig werden. Selbst verhandeln will er nicht. Die US-Regierung führt einem Insider zufolge keine Verhandlungen mit Saudi-Arabien oder Russland über ein Abkommen zur Drosselung der Ölförderung. Das Weiße Haus möchte, dass die beiden Parteien sich untereinander einigen. Das sagte US-Energieminister Dan Brouillette in einer Telefonkonferenz mit Managern der US-Öl-Industrie. Das Weiße Haus ermutige Russland und Saudi-Arabien zu einer Einigung, betonte Brouillette. Er ergänzte, US-Präsident Donald Trump sei optimistisch, dass in wenigen Tagen eine Übereinkunft erzielt werden könne. Trump hatte am Freitag Führungskräfte großer US-Ölkonzerne ins Weiße Haus eingeladen, um mit ihnen die Auswirkungen des Ölpreisverfalls zu besprechen. Nach dem Treffen sagte Trump, seine Regierung werde dafür sorgen, dass die US-Ölindustrie in "guter Verfassung" bleibe. Die Preise am Ölmarkt sind in diesem Jahr um etwa zwei Drittel gesunken, da der Ausbruch des Coronavirus die Nachfrage nach Treibstoff drückt und die großen Produzenten Saudi-Arabien und Russland einen Preiskrieg führen. Brouillette sagte dem Insider zufolge in der breit angelegten Telefonkonferenz mit Vertretern der Öl-Industrie, dass Trump ihn angewiesen habe, mit Finanzminister Steven Mnuchin zusammenzuarbeiten. Gemeinsam sollen Möglichkeiten gesucht werden, um den "Liquiditätsschock" der Energieindustrie sofort zu beheben. Die Maßnahmen könnten eine Lockerung der Bankvorschriften beinhalten, um den Zugang der Ölindustrie zu Krediten zu erweitern. Die Vereinigten Staaten sind in den vergangenen Jahren zum größten Ölproduzenten der Welt geworden. Allerdings leiden vor allem die US-Firmen unter den niedrigen Ölpreisen, da sie höhere Förderkosten haben als ihre Konkurrenten auf der arabischen Halbinsel oder in Russland. Vor dem Treffen mit den Managern der Ölindustrie hatte Trump erklärt, Russlands Präsident Wladimir Putin und der saudische Kronprinz Mohammed bin Salman wollen den Ölmarkt stabilisieren. Die großen Rohöl-Förderländer der Opec+ - die Opec-Staaten sowie ölreiche Länder wie Russland - denken Insidern zufolge bereits über eine drastische Reduzierung der Produktion zur Stabilisierung der Preise nach. Im Gespräch sei eine Drosselung um zehn Mio. Barrel (Fass zu je 159 Liter) pro Tag. Die russische Nachrichtenagentur Ria hatte unter Berufung auf das Energieministerium Aserbaidschans gemeldet, die Opec+ wolle am Montag über ihre Förderpolitik beraten.
Retrieve semantically similar text.
Article content The White House is not negotiating with Saudi Arabia or Russia over a deal to cut oil production, and wants the two parties to come to a deal among themselves, U.S. Energy Secretary Dan Brouillette told industry executives on Friday, according to a source who listened to the call. U.S. President Donald Trump met with executives from major oil companies on Friday, and Brouillette spoke with the broader industry after that. He said the White House is encouraging Russia and Saudi Arabia to come to a deal, saying Trump was optimistic a deal could be reached in a few days. We apologize, but this video has failed to load. tap here to see other videos from our team. Try refreshing your browser, or U.S. not negotiating with Saudi Arabia, Russia; wants them to reach oil deal -source Back to video Oil demand has slumped dramatically in recent weeks as the coronavirus pandemic has worsened. Oil prices have dropped sharply as the industry faces a 30% decline in global fuel demand. (Reporting By Laila Kearney in New York; Editing by Chris Reese)
Kaum war Israels Ministerpräsident Benjamin Netanjahu aus den USA zurück, ist er am Donnerstag nach Moskau gereist. Er habe die Meinung des Präsidenten Wladimir Putin zum „Jahrhundert-Deal“ wissen wollen. Die Expertin für Israelpolitik und Ex-Knesset-Abgeordnete, Xenia Swetlowa, vermutet im Sputnik-Gespräch vor allem innenpolitische Beweggründe. Es ist nicht lange her, dass Netanjahu und Putin sich zum letzten Mal gesehen haben, nämlich in Jerusalem beim Welt-Holocaust-Forum vor einer Woche. Doch der von US-Präsident Donald Trump kürzlich präsentierte Plan zur Regelung des israelisch-palästinensischen Konflikts war für den israelischen Präsidenten offenbar ein Anlass mehr, sich mit Putin persönlich zu treffen. „Wir haben mit unseren amerikanischen Freunden verhandelt, und ich kann Ihnen über einige Dinge erzählen“, sagte Netanjahu zum Start der Gespräche gegenüber den Journalisten und fügte hinzu, Putin sei der erste Staatschef, mit dem er sich nach dem Besuch in Washington treffe. Er wolle Putins Meinung zum „Jahrhundert-Deal“ wissen. Er bedankte sich bei Putin „im Namen des gesamten Volkes von Israel“ für die Begnadigung der Israelin Naama Issachar, die zuvor wegen Drogenschmuggels in Russland verurteilt worden war. Es sei eine Gelegenheit, die „uns alle berührt“, so Netanjahu. פגישת עבודה חשובה עם נשיא רוסיה פוטין בקרמלין שבמוסקבה. היחסים בין רוסיה לישראל הם החזקים והטובים ביותר שהיו אי פעם. תודה לך הנשיא פוטין! pic.twitter.com/lgK5nWPn4z — Benjamin Netanyahu (@netanyahu) January 30, 2020 ​Putin seinerseits bedankte sich erneut für den kürzlichen Empfang in Jerusalem sowie für die Aufmerksamkeit für die Errichtung eines Denkmals für die Verteidiger des belagerten Leningrads. Daneben schlug er vor, neben der Situation in Nahost auch die bilateralen Beziehungen zu besprechen, wie etwa eine Freihandelszone zwischen der Eurasischen Wirtschaftsunion und Israel und Projekte im humanitären Bereich. © Sputnik / Evgeny Biyatov Der russische Präsident Wladimir Putin und der israelische Ministerpräsident Benjamin Netanjahu während eines Treffens. Etwa anderthalb Stunden dauerte das Treffen der beiden Seiten. Die Ergebnisse bleiben der Öffentlichkeit bisher verborgen. Auf die ungeduldige Anfrage der Journalisten, ob Putin den „Deal“ unterstützt habe, antwortete der Kremlsprecher Dmitri Peskow lediglich, man fahre fort, diesen zu analysieren. Nur eine Quelle in der israelischen Delegation machte publik, es sei ein langes, tiefes und gründliches Gespräch über den „Deal“ gewesen sowie darüber, wie dieser die Region beeinflusse. Außerdem hätten die beiden Seiten die Entwicklung in Syrien bzw. eine diesbezügliche Kooperation zwischen Russland und Israel besprochen. Was will Netanjahu von Putin? Die ehemalige Abgeordnete des israelischen Einkammerparlaments Knesset und Politikexpertin am Interdisziplinären Zentrum Herzliya, Xenia Swetlowa, hat in einem Sputnik-Gespräch nicht ausgeschlossen, dass die heiß diskutierte Initiative Teil des Wahlkampfes von Netanjahu sei. Swetlowa wies darauf hin, dass Netanjahu vor einer wichtigen Knesset-Sitzung in die USA geflogen sei. Die Knesset-Abgeordneten seien gerade dabei, die Gerichtsimmunität des Ministerpräsidenten im Zusammenhang mit Korruptionsvorwürfen zu prüfen. Die Aufhebung der Immunität sei für Netanjahu jetzt äußerst nachteilig. „Für viele Israelis scheint es keine dringenden Umstände zu geben, die seine Besuche in den USA oder in Russland rechtfertigen würden. Auch weil der ‚Deal des Jahrhunderts‘ vor etwa eineinhalb Jahren Gestalt annahm und immer wieder verschoben wurde“, sagt die Expertin. © Sputnik / Evgeny Biyatov Der russische Präsident Wladimir Putin und der israelische Ministerpräsident Benjamin Netanjahu mit seiner Frau Sara bei einem Treffen in Moskau Bekannt ist auch, dass Netanjahu und seine Frau Sara sich mit der freigelassenen Issachar und ihrer Mutter noch vor dem Treffen mit Putin im Moskauer Flughafen getroffen haben. Videos zeigen, wie herzlich sie sich umarmen. ​„In Israel glauben viele, dass Netanjahus Reise nach Moskau eher mit der Freilassung Issachars aus einem russischen Gefängnis zu tun habe als mit dem ‚Jahrhundert-Deal‘“, sagt Swetlowa weiter. „Der Deal ist amerikanisch pur, hier ist alles klar“ Auch sei vielen Israelis bewusst, dass Russland traditionell gute Beziehungen zu Palästina pflege. So wie der „Deal“ aber verfasst sei und keinen Platz für andere Vermittler außer den US-amerikanischen vorsehe, sei es unwahrscheinlich, dass Netanjahu Russland und Putin da wirklich als Vermittler wahrnehme, glaubt die Expertin. „Der Deal ist amerikanisch pur, hier ist alles klar.“ Da Israel derzeit eine „schwierige Situation“ im Gazastreifen habe, geht die Politologin davon aus, dass Netanjahu in Putin einen Vermittler wenigstens bei der Kontaktaufnahme zur Hamas sehe. Gehört der „Jahrhundert-Deal“ in den „Mülleimer der Geschichte“? Am Dienstag hatte Trump seinen Friedensplan für den Israel-Palästina-Konflikt während einer gemeinsamen Presseerklärung mit dem israelischen Ministerpräsidenten Benjamin Netanjahu im Weißen Haus präsentiert. Im Kern der Botschaft Trumps steht die Zweistaatenlösung mit Israel und Palästina. Demnach soll neben dem jüdischen Staat auch ein palästinensischer Staat mit Ostjerusalem als Hauptstadt entstehen. Zugleich solle Jerusalem „ungeteilt“ bleiben, erklärte Trump bei einer lang erwarteten Pressekonferenz. Das Dokument wurde ohne Beteiligung anderer UN-Mitglieder und in erster Linie von seinem Berater und Schwiegersohn David Kushner verfasst, wo dieser vor allem die israelischen Interessen berücksichtigte. „Sie haben sich als der größte Freund Israels erwiesen, der jemals im Weißen Haus war“, lobte Netanjahu den US-Präsidenten. Der wirtschaftliche Teil des „Deals“ basiert ferner auf Projekten, die im Westjordanland, im Gazastreifen, in Ägypten, Jordanien und im Libanon durchgeführt werden sollten. Das erhoffte Investitionsvolumen beläuft sich auf 50 Milliarden US-Dollar, die nach Washingtons Berechnungen die arabischen Golfmonarchien an die Palästinenser vergeben sollen. Auch hoffen die Autoren des Dokuments auf das private Kapital. Doch kein Land erklärte sich bereits bereit, in potenzielle Projekte in Palästina zu investieren. „Jerusalem steht nicht zum Verkauf, aus dem ‚Deal des Jahrhunderts‘ wird nichts, und unser Volk wird ihn in den Mülleimer der Geschichte werfen“, reagierte seinerseits der Präsident der Palästinensischen Autonomiebehörde, Mahmud Abbas. Der Sprecher des Auswärtigen Amtes, Christopher Burger, distanzierte sich auf dem Briefing am Mittwoch von jeglicher Einschätzung von Trumps Vorstoß. Der Regierungssprecher Steffen Seibert gab seinerseits bekannt, sich den „Deal“ erst genauer ansehen zu wollen. Moskau dagegen reagierte sehr zurückhaltend darauf. So sagte der russische Aussenminister Sergej Lawrow am Dienstag, die UN, die EU, Russland und Palästina sollten sich den Gesprächen über den „Deal“ anschließen. Man beachte weiter die Reaktionen der nahöstlichen Länder, fügte man am Donnerstag hinzu, die bis jetzt vor allem negativ seien. Die Außenamtssprecherin Maria Sacharowa sagte ihrerseits auf dem Briefing am Donnerstag, Russland werde in der Frage im Kontakt mit Israel und Palästina bleiben. Das entscheidende Wort im Regulierungsprozess gehöre aber den Palästinensern und Israelis selbst, so Sacharowa.
Sicher, Russland ist als Volkswirtschaft resistenter geworden gegen Schocks und Stöße von außen. Doch die Holländische Krankheit hat das Land noch nicht auskuriert, sagt ein Experte im Sputnik-Gespräch – und fügt ein „Jedoch“ hinzu. Wenn der Ölsektor boomt und das produzierende Gewerbe dadurch bremst, ist eine Volkswirtschaft erkrankt – an der Holländischen Krankheit, im Englischen „Dutch Disease“ (DD). Dann bestimmt der Öl- und Gassektor das wirtschaftliche Leben, den staatlichen Haushalt, die nationale Währung. Eben daran krankt Russland noch immer, sagt der Analyst Ilgis Baimuratow vom Finanzdienstleister FinExpertiza im Sputnik-Gespräch. Um die Abhängigkeit der russischen Wirtschaft und Währung vom Ölpreis zu verringern, hat sich Russland eine bestimmte Haushaltsregel auferlegt, erklärt der Experte: „Bei hohen Öl- und Gaspreisen investiert das russische Finanzministerium die Überschüsse aus dem Rohstoffhandel in Währungsreserven, die anschließend im Nationalen Wohlstandsfonds angelegt werden. Das verhindert nebenher eine Überbewertung des Rubels. Sinken die Ölpreise, werden die Währungsreserven verkauft und der Rubel gestützt.“ An dieser Stelle stutzt man aber, denn eigentlich ist der Rubel vor unseren Augen gerade mit dem Ölpreis zusammen eingebrochen. „Genau. Aber der Kurssturz hätte schlimmer sein können, würde es die Haushaltsregel nicht geben“, erwidert Baimuratow. „Vergessen wir auch nicht, dass der Rubel deutlich moderater reagiert hat, als noch bei der Krise davor.“ Die russische Zentralbank hat am vergangenen Donnerstag Zusatzmaßnahmen zur Finanzstabilität angekündigt. Die Bank Rossii will bei einem Ölpreisrückgang auf unter 25 Dollar je Barrel die Devisen einlösen, die sie vom Finanzministerium aus dem Nationalen Wohlstandsfonds für den Verkauf der russischen Sberbank erhält. Die Devisenspritze erfolgt parallel zum Devisenverkauf, der in der Haushaltsregel vorgesehen ist. „Damit versucht der Finanzregulator die Lage zu stabilisieren, ohne den Haushalt zu belasten, was für Russlands internationale Ratings wichtig ist“, erklärt der Finanzmarktexperte Baimuratow. Man komme indes nicht umhin, auch dies zu sagen, so der Analyst: „Zwar hat Russland seine Wirtschaft bis zu einem bestimmten Grad immunisiert, aber die Holländische Krankheit hat das Land noch nicht auskuriert. Die Wirtschaft und die Währung sind weiterhin stark abhängig vom Ölpreis, wenn auch nicht mehr so stark wie vor fünf Jahren.“ Stellungskrieg am Ölmarkt Unterdessen droht der Preis-Battle am Ölmarkt zu einem andauernden Stellungskrieg zu werden. „Die Lage kann sich noch verschlechtern. Weitere Preissenkungen sind nicht ausgeschlossen“, sagt Marktanalyst Stanislaw Mitrachowitsch vom Fonds für die Nationale Energiesicherheit im Sputnik-Gespräch. Zu viele X-Faktoren spielten in die Situation hinein: „Wir wissen nicht, ob es eine neue OPEC+-Vereinbarung geben wird. Wir wissen nicht, wie es mit dem Coronavirus weitergehen wird. Deshalb schwankt der Ölpreis zwischen Anstieg und Einbruch.“ Vom Coronavirus befallen lahmt die Konjunktur weltweit – die Ölpreise fallen entsprechend. Dass die OPEC+ sich dazu noch auf weitere Förderkürzungen nicht einigen konnte, hat einen Preissturz im Ölsektor ausgelöst. Anfang 2017 hatten sich OPEC-Mitglieder und andere ölproduzierende Länder auf Kürzungen der Ölfördermengen geeignet. Dieser Deal wurde seitdem mehrfach zu unterschiedlichen Bedingungen verlängert. Für das Jahresanfangsquartal 2020 einigten sich Teilnehmer von OPEC+ auf eine Förderkürzung um weitere 1,7 Millionen Barrel pro Tag zum Förderumfang vom Oktober 2018. Saudi-Arabien bestand jedoch auf weiteren Kürzungen, während Russland das Förderniveau beizubehalten beabsichtigte. Eine Einigung haben die beiden Seiten nicht erzielen können, weshalb sie ab dem kommenden April nicht mehr an den OPEC+-Deal gebunden sind. Daraufhin hat Saudi-Arabien erklärt, seine Ölförderung steigern, die Ölpreise senken und den Abnehmern in Europa größere Liefermengen zu besseren Preiskonditionen anbieten zu wollen. Mit dieser Erklärung brachen die Preise am Ölmarkt abermals ein. Insgesamt hat der Ölhandel seit Jahresanfang die Hälfte seines Werts verloren. Teils erholten sich die Ölpreise leicht: Ein Barrel der Ölsorte Brent legte um 16, ein Barrel WTI-Öl um 30 Prozent zu – auf 29 bzw. 26 Dollar. Hinzu kommen - für Russland erschwerend – die USA: Washington droht Moskau mit weiteren Sanktionen, die für den russischen Wohlstandsfonds zu einem Keil werden können. Das „Wall Street Journal“ schreibt, die US-Regierung denke an neue Sanktionen gegen Russland, „um den Ölmarkt zu stabilisieren“. Die Vereinigten Staaten werden sich in den Markt „zur richtigen Zeit“ einmischen, hatte Präsident Trump vorher angekündigt. Jetzt droht die Ankündigung wahr zu werden. Es gehe Washington darum, den Druck auf Russland und seinen Wohlstandsfonds zu erhöhen, sagt der Politologe Alexander Assafow im Sputnik-Gespräch. „Russland hat sich eine robuste Stabilitätsreserve aufgebaut, um Krisen unerschüttert durchzustehen. Washington will dagegen keilen.“ So oder so: „Russland hat allen Anlass, seine Wirtschaft zu diversifizieren und den Nicht-Rohstoff-Sektor auszubauen“, erklärt Finanzexperte Baimuratow. „Da sind Anstrengungen nötig, die keine so schnelle Rendite abwerfen wie der Ölsektor. Aber nur diese bittere Pille kann Russland als Volkswirtschaft weiter stärken.“
Hellseherin Baba Wanga als „Nostradamus vom Balkan“ Die Prophezeiungen der bulgarischen Hellseherin Baba Wanga für 2020 sorgen für Aufsehen im Netz. Das sind ihre düsteren Vorhersagen. Im Netz kursieren wieder dramatische Vorhersagen der bulgarischen Seherin Baba Wanga. Demnach sollen Islamisten in Europa einfallen. Auch sagt die Baba Wanga dramatische Dinge für US-Präsident Donald Trump und Russlands Präsident Wladimir Putin voraus. Prophezeiungen für das Jahr 2020: Baba Wanga sieht schwarz Seit einigen Jahren sorgen die Vorhersagen der „blinden Seherin“ Baba Wanga dank der sozialen Netzwerke auch im Westen für enorme Diskussionen. Der Wahrsagerin aus Bulgarin, die von 1911 bis 1996 lebte, wird bei ihren Prophezeiungen eine enorme Treffsicherheit zugesprochen. So soll sie Ereignisse wie die Terroranschläge vom 11. September 2001, den Untergang des russischen U-Bootes Kursk sowie den Brexit schon Jahre zuvor angekündigt haben. Ihre Fans weisen darauf hin, dass sogar das „Institut für Suggestologie“ an der bulgarischen Akademie der Wissenschaften in den 1960er Jahren in einer Studie ihre erstaunliche Treffsicherheit bei Prophezeiungen bestätigt habe. So ergaben ihre Vorhersagen – vor allem beim Auffinden vermisster Menschen – angeblich eine „Trefferquote“ von 80 Prozent. „Normale“ Wahrsager kämen hingegen „nur“ auf 20 Prozent. Kritische Stimmen - etwa vonseiten der bulgarischen und russischen orthodoxen Kirche - halten die Baba Wanga hingegen für eine Scharlatanin, die ganz offen auch Formen von Hexerei praktiziert und Irrlehren verbreitet habe. Wie dem auch sei: Im früheren Ostblock - vor allem in ihrer Heimat Bulgarien - ist die Baba Wanga die wohl bekannteste Wahrsagerin. Seit einigen Jahren tauchen die Vorhersagen pünktlich zum Jahreswechsel auch in der westlichen Boluevardpresse auf. Vor allem die britische „Yellow Press“ hat ihre helle Freude an den wilden Vorhersagen der Baba Wanga, die gelegentlich auch als „Nostradamus vom Balkan“ bezeichnet wird. Vorhersagen der Baba Wanga für das Jahr 2020 - Hellseherin sieht nichts als Unheil Deswegen haben englische Boulevardmedien wie The Sun oder der Mirror die Prognosen der Baba Wanga für das Jahr 2020 zusammengefasst: Es soll einen Mordanschlag auf Russlands Präsident Wladimir Putin geben. Der Attentäter werde aus dem inneren Zirkel des Kreml kommen. Möglicherweise handelt es sich um einen Leibwächter. Unklar bleibt, ob Putin der Anschlag überleben wird oder nicht. geben. Der Attentäter werde aus dem inneren Zirkel des Kreml kommen. Möglicherweise handelt es sich um einen Leibwächter. Unklar bleibt, ob Putin der Anschlag überleben wird oder nicht. US-Präsident Donald Trump soll an einer „mysteriösen Krankheit“ leiden. Dabei soll es sich um einen Gehirntumor handeln, der ihn taub werden lässt. soll an einer leiden. Dabei soll es sich um einen Gehirntumor handeln, der ihn taub werden lässt. Europa soll 2020 eine schwere Wirtschaftskrise erleben. Unklar ist, ob es sich um Auswirkungen des Brexit handeln soll. soll 2020 eine erleben. Unklar ist, ob es sich um Auswirkungen des Brexit handeln soll. Eine Armee von „muslimischen Extremisten“ soll zudem 2020 in Europa einfallen. Die Islamisten sollen bei ihrem Vormarsch chemische Waffen einsetzen. soll zudem 2020 in Europa einfallen. Die Islamisten sollen bei ihrem Vormarsch einsetzen. Im Jahr 2020 soll Europa kaum mehr besiedelt sein. Ein Trend, der sich bis 2025 fortsetzen soll. sein. Ein Trend, der sich bis 2025 fortsetzen soll. Ein Meteorit soll in Russland einschlagen . soll . Ein großer Tsunami soll 2020 China, Japan, Pakistan und Alaska treffen. + Die bulgarische Seherin Baba Wanga soll auch für das Jahr 2020 ein paar dramatische Vorhersagen gemacht haben. © picture alliance / dpa / Viktor Gilotay Auch eine andere Wahrsagerin sagte schon 1971 das Ende der Welt für 2020 voraus - sie lebte in den USA und war eine Vertraute mehrerer Präsidenten. Diese Vorsätze haben die Deutschen für 2020 Hatte die Baba Wanga mit ihren Vorhersagen bisher recht? Wie treffsicher war die Baba Wanga denn nun wirklich mit ihren Vorhersagen? Das ist schwierig zu sagen. Dann: Was die Baba Wanga vorhergesagt haben soll und welche Prophezeiungen tatsächlich von ihr kamen, lässt sich nicht mehr rekonstruieren. Entsprechende Notizen gibt es nicht. Daher basieren die Vorhersagen wohl vor allem auf Hörensagen. Schauen wir einmal, wie treffsicher die Baba Wanga in der Vergangenheit war: Für 2019 sagte sie bereits einen wirtschaftlichen Zusammenbruch Europas , ein Attentat auf Wladimir Putin sowie eine schwere Krankheit samt Taubheit für Donald Trump voraus. Passierte alles nicht. Insofern können Putin und Trump auch 2020 ganz gelassen entgegensehen. sagte sie bereits , voraus. Passierte alles nicht. Insofern können Putin und Trump auch 2020 ganz gelassen entgegensehen. Auch 2019 blieben ein Meteoriten-Einschlag in Russland und ein Tsunami in Asien aus. blieben ein aus. Für 2018 sagte sie den Aufstieg Chinas zur größten globalen Macht voraus sowie die Entdeckung einer neuen Energieform auf dem Planeten Venus . Humbug. sagte sie den voraus sowie die . Humbug. Baba Wanga soll vorhergesagt haben, dass der 44. US-Präsident ein Afroamerikaner sein werde. Check: Stimmt, Obama! Laut der Prophetin soll der Schwarze auch gleichzeitig der letzte US-Präsident gewesen sein. Ähm, Nein! Siehe den oben erwähnten Donald Trump. sein werde. Check: Stimmt, Obama! Laut der Prophetin soll der Schwarze auch gewesen sein. Ähm, Nein! Siehe den oben erwähnten Donald Trump. Das Jahr 2016 sollte das Ende Europas bringen. Europa, wie wir es kennen, werde "aufhören zu existieren". Naja, die Briten stimmten für den Brexit. Und sonst? sollte bringen. Europa, wie wir es kennen, werde "aufhören zu existieren". Naja, die Briten stimmten für den Brexit. Und sonst? Zum Ende des Jahres 2016 sollten ganze Bevölkerungen in Europa systematisch ausgelöscht sein . Der Kontinent werde in Teilen fast entvölkert sein, prophezeite die Baba Wanga. Auch dazu kam es nicht! . Der Kontinent werde in Teilen fast entvölkert sein, prophezeite die Baba Wanga. Auch dazu kam es nicht! Für das Jahr 2010 sagte die Baba Wanga den Beginn des Dritten Weltkrieges voraus. Der dann bekanntlich nicht kam. sagte die Baba Wanga den voraus. Der dann bekanntlich nicht kam. Eine weitere (undatierte) Vorhersage: „Eine riesige Welle wird eine Küste treffen und Städte und Bewohner werden im Wasser verschwinden.“ Meinte sie damit die Tsunami-Katastrophe 2004 in Südostasien ? ? 1989 warnte Baba Wanga: "Horror, Horror. Die amerikanischen Brüder werden fallen nach einem Angriff durch stählerne Vögel.“ Meinte sie den Terroranschlag vom 11. September 2001 ? Damals brachten von Terroristen gekaperte Flugzeuge (stählerne Vögel?) die Zwillingstürme des World Trade Center (amerikanische Brüder?) zum Einsturz. ? Damals brachten von Terroristen gekaperte Flugzeuge (stählerne Vögel?) die Zwillingstürme des World Trade Center (amerikanische Brüder?) zum Einsturz. 1980 prophezeite sie: Im August 1999 oder 2000 werde das russische U-Boot "Kursk" "mit Wasser bedeckt sein" und " die ganze Welt darüber weinen" . Die "Kursk" ging im August 2000 unter. werde und " . Die "Kursk" ging im August 2000 unter. Die bekannte jugoslawische Sängerin Silvana Armenulić berichtete von einem düsteren Treffen mit der Baba Wanga, das im August 1976 stattgefunden haben soll. Demnach habe die Seherin an diesem Tag nicht mit ihr sprechen wollen und sie aus dem Haus geschickt. Armenulić solle in drei Monaten wiederkommen, forderte die Baba Wanga, um gleich darauf hinzuzufügen: Sie werde wohl gar nicht mehr zurückkommen können. Zwei Monate später kam Silvana Armenulić bei einem Autounfall ums Leben. berichtete von einem düsteren Treffen mit der Baba Wanga, das im August 1976 stattgefunden haben soll. Demnach habe die Seherin an diesem Tag nicht mit ihr sprechen wollen und sie aus dem Haus geschickt. Armenulić solle in drei Monaten wiederkommen, forderte die Baba Wanga, um gleich darauf hinzuzufügen: Sie werde wohl gar nicht mehr zurückkommen können. Zwei Monate später kam Silvana Armenulić bei einem Autounfall ums Leben. Der bulgarische König Boris III. soll die Baba Wanga im Jahr 1943 aufgesucht haben. Auch ihm prophezeite sie den baldigen Tod . König Boris starb kurz darauf im Alter von 49 Jahren. soll die Baba Wanga im Jahr 1943 aufgesucht haben. Auch ihm prophezeite sie den . König Boris starb kurz darauf im Alter von 49 Jahren. 1950 soll sie in der Zukunft schmelzende Polkappen gesehen haben. Sagte sie den Klimawandel korrekt voraus? Astronomische Jahresvorschau: Das passiert 2020 am Sternenhimmel Fazit: Was soll man von den Prophezeiungen der Baba Wanga für 2020 halten? Kurz gesagt: Man sollte sich von solchen Prophezeiungen nicht verrückt machen lassen. Wer erinnert sich noch an den Wirbel um das Weltende, das ein Maya-Kalender für 2012 vorhergesagt haben soll? Oder den Weltuntergang des Jahres 1999, der auf eine Vorhersage des Nostradamus zurückgehen sollte? Passierte bekanntlich alles nicht. Auch die herausragende „Trefferquote“ der Baba Wanga darf bezweifelt werden, wenn man sich so ansieht, wie viele Vorhersagen sich als Rohrkrepierer entpuppten. Also: Stoßen Sie am 31. Dezember lieber auf ein gutes Jahr 2020 an, als sich unnötig Sorgen zu machen. Prost! Baba Wanga soll die Corona-Krise angedeutet haben - das erklärt zumindest eine bulgarische Sporttrainerin. fro Rubriklistenbild: © picture alliance / dpa / Viktor Gilotay
Prophezeiungen 2020: Hellseherin Baba Wanga prognostiziert Tsunami, Meteorit und Trump-Krankheit Von: Franz Rohleder Teilen Die Prophezeiungen der bulgarischen Hellseherin Baba Wanga für 2020 sorgen für Aufsehen im Netz. Das sind ihre düsteren Vorhersagen. Im Netz kursieren wieder dramatische Vorhersagen der bulgarischen Seherin Baba Wanga. Demnach sollen Islamisten in Europa einfallen. Auch sagt die Baba Wanga dramatische Dinge für US-Präsident Donald Trump und Russlands Präsident Wladimir Putin voraus. Prophezeiungen für das Jahr 2020: Baba Wanga sieht schwarz Seit einigen Jahren sorgen die Vorhersagen der „blinden Seherin“ Baba Wanga dank der sozialen Netzwerke auch im Westen für enorme Diskussionen. Der Wahrsagerin aus Bulgarin, die von 1911 bis 1996 lebte, wird bei ihren Prophezeiungen eine enorme Treffsicherheit zugesprochen. So soll sie Ereignisse wie die Terroranschläge vom 11. September 2001, den Untergang des russischen U-Bootes Kursk sowie den Brexit schon Jahre zuvor angekündigt haben. Ihre Fans weisen darauf hin, dass sogar das „Institut für Suggestologie“ an der bulgarischen Akademie der Wissenschaften in den 1960er Jahren in einer Studie ihre erstaunliche Treffsicherheit bei Prophezeiungen bestätigt habe. So ergaben ihre Vorhersagen – vor allem beim Auffinden vermisster Menschen – angeblich eine „Trefferquote“ von 80 Prozent. „Normale“ Wahrsager kämen hingegen „nur“ auf 20 Prozent. Kritische Stimmen - etwa vonseiten der bulgarischen und russischen orthodoxen Kirche - halten die Baba Wanga hingegen für eine Scharlatanin, die ganz offen auch Formen von Hexerei praktiziert und Irrlehren verbreitet habe. Wie dem auch sei: Im früheren Ostblock - vor allem in ihrer Heimat Bulgarien - ist die Baba Wanga die wohl bekannteste Wahrsagerin. Seit einigen Jahren tauchen die Vorhersagen pünktlich zum Jahreswechsel auch in der westlichen Boluevardpresse auf. Vor allem die britische „Yellow Press“ hat ihre helle Freude an den wilden Vorhersagen der Baba Wanga, die gelegentlich auch als „Nostradamus vom Balkan“ bezeichnet wird. Vorhersagen der Baba Wanga für das Jahr 2020 - Hellseherin sieht nichts als Unheil Deswegen haben englische Boulevardmedien wie The Sun oder der Mirror die Prognosen der Baba Wanga für das Jahr 2020 zusammengefasst: Es soll einen Mordanschlag auf Russlands Präsident Wladimir Putin geben. Der Attentäter werde aus dem inneren Zirkel des Kreml kommen. Möglicherweise handelt es sich um einen Leibwächter. Unklar bleibt, ob Putin der Anschlag überleben wird oder nicht. geben. Der Attentäter werde aus dem inneren Zirkel des Kreml kommen. Möglicherweise handelt es sich um einen Leibwächter. Unklar bleibt, ob Putin der Anschlag überleben wird oder nicht. US-Präsident Donald Trump soll an einer „mysteriösen Krankheit“ leiden. Dabei soll es sich um einen Gehirntumor handeln, der ihn taub werden lässt. soll an einer leiden. Dabei soll es sich um einen Gehirntumor handeln, der ihn taub werden lässt. Europa soll 2020 eine schwere Wirtschaftskrise erleben. Unklar ist, ob es sich um Auswirkungen des Brexit handeln soll. soll 2020 eine erleben. Unklar ist, ob es sich um Auswirkungen des Brexit handeln soll. Eine Armee von „muslimischen Extremisten“ soll zudem 2020 in Europa einfallen. Die Islamisten sollen bei ihrem Vormarsch chemische Waffen einsetzen. soll zudem 2020 in Europa einfallen. Die Islamisten sollen bei ihrem Vormarsch einsetzen. Im Jahr 2020 soll Europa kaum mehr besiedelt sein. Ein Trend, der sich bis 2025 fortsetzen soll. sein. Ein Trend, der sich bis 2025 fortsetzen soll. Ein Meteorit soll in Russland einschlagen . soll . Ein großer Tsunami soll 2020 China, Japan, Pakistan und Alaska treffen. Die bulgarische Seherin Baba Wanga soll auch für das Jahr 2020 ein paar dramatische Vorhersagen gemacht haben. © picture alliance / dpa / Viktor Gilotay Auch eine andere Wahrsagerin sagte schon 1971 das Ende der Welt für 2020 voraus - sie lebte in den USA und war eine Vertraute mehrerer Präsidenten. Diese Vorsätze haben die Deutschen für 2020 Hatte die Baba Wanga mit ihren Vorhersagen bisher recht? Wie treffsicher war die Baba Wanga denn nun wirklich mit ihren Vorhersagen? Das ist schwierig zu sagen. Dann: Was die Baba Wanga vorhergesagt haben soll und welche Prophezeiungen tatsächlich von ihr kamen, lässt sich nicht mehr rekonstruieren. Entsprechende Notizen gibt es nicht. Daher basieren die Vorhersagen wohl vor allem auf Hörensagen. Schauen wir einmal, wie treffsicher die Baba Wanga in der Vergangenheit war: Für 2019 sagte sie bereits einen wirtschaftlichen Zusammenbruch Europas , ein Attentat auf Wladimir Putin sowie eine schwere Krankheit samt Taubheit für Donald Trump voraus. Passierte alles nicht. Insofern können Putin und Trump auch 2020 ganz gelassen entgegensehen. sagte sie bereits , voraus. Passierte alles nicht. Insofern können Putin und Trump auch 2020 ganz gelassen entgegensehen. Auch 2019 blieben ein Meteoriten-Einschlag in Russland und ein Tsunami in Asien aus. blieben ein aus. Für 2018 sagte sie den Aufstieg Chinas zur größten globalen Macht voraus sowie die Entdeckung einer neuen Energieform auf dem Planeten Venus . Humbug. sagte sie den voraus sowie die . Humbug. Baba Wanga soll vorhergesagt haben, dass der 44. US-Präsident ein Afroamerikaner sein werde. Check: Stimmt, Obama! Laut der Prophetin soll der Schwarze auch gleichzeitig der letzte US-Präsident gewesen sein. Ähm, Nein! Siehe den oben erwähnten Donald Trump. sein werde. Check: Stimmt, Obama! Laut der Prophetin soll der Schwarze auch gewesen sein. Ähm, Nein! Siehe den oben erwähnten Donald Trump. Das Jahr 2016 sollte das Ende Europas bringen. Europa, wie wir es kennen, werde "aufhören zu existieren". Naja, die Briten stimmten für den Brexit. Und sonst? sollte bringen. Europa, wie wir es kennen, werde "aufhören zu existieren". Naja, die Briten stimmten für den Brexit. Und sonst? Zum Ende des Jahres 2016 sollten ganze Bevölkerungen in Europa systematisch ausgelöscht sein . Der Kontinent werde in Teilen fast entvölkert sein, prophezeite die Baba Wanga. Auch dazu kam es nicht! . Der Kontinent werde in Teilen fast entvölkert sein, prophezeite die Baba Wanga. Auch dazu kam es nicht! Für das Jahr 2010 sagte die Baba Wanga den Beginn des Dritten Weltkrieges voraus. Der dann bekanntlich nicht kam. sagte die Baba Wanga den voraus. Der dann bekanntlich nicht kam. Eine weitere (undatierte) Vorhersage: „Eine riesige Welle wird eine Küste treffen und Städte und Bewohner werden im Wasser verschwinden.“ Meinte sie damit die Tsunami-Katastrophe 2004 in Südostasien ? ? 1989 warnte Baba Wanga: "Horror, Horror. Die amerikanischen Brüder werden fallen nach einem Angriff durch stählerne Vögel.“ Meinte sie den Terroranschlag vom 11. September 2001 ? Damals brachten von Terroristen gekaperte Flugzeuge (stählerne Vögel?) die Zwillingstürme des World Trade Center (amerikanische Brüder?) zum Einsturz. ? Damals brachten von Terroristen gekaperte Flugzeuge (stählerne Vögel?) die Zwillingstürme des World Trade Center (amerikanische Brüder?) zum Einsturz. 1980 prophezeite sie: Im August 1999 oder 2000 werde das russische U-Boot "Kursk" "mit Wasser bedeckt sein" und " die ganze Welt darüber weinen" . Die "Kursk" ging im August 2000 unter. werde und " . Die "Kursk" ging im August 2000 unter. Die bekannte jugoslawische Sängerin Silvana Armenulić berichtete von einem düsteren Treffen mit der Baba Wanga, das im August 1976 stattgefunden haben soll. Demnach habe die Seherin an diesem Tag nicht mit ihr sprechen wollen und sie aus dem Haus geschickt. Armenulić solle in drei Monaten wiederkommen, forderte die Baba Wanga, um gleich darauf hinzuzufügen: Sie werde wohl gar nicht mehr zurückkommen können. Zwei Monate später kam Silvana Armenulić bei einem Autounfall ums Leben. berichtete von einem düsteren Treffen mit der Baba Wanga, das im August 1976 stattgefunden haben soll. Demnach habe die Seherin an diesem Tag nicht mit ihr sprechen wollen und sie aus dem Haus geschickt. Armenulić solle in drei Monaten wiederkommen, forderte die Baba Wanga, um gleich darauf hinzuzufügen: Sie werde wohl gar nicht mehr zurückkommen können. Zwei Monate später kam Silvana Armenulić bei einem Autounfall ums Leben. Der bulgarische König Boris III. soll die Baba Wanga im Jahr 1943 aufgesucht haben. Auch ihm prophezeite sie den baldigen Tod . König Boris starb kurz darauf im Alter von 49 Jahren. soll die Baba Wanga im Jahr 1943 aufgesucht haben. Auch ihm prophezeite sie den . König Boris starb kurz darauf im Alter von 49 Jahren. 1950 soll sie in der Zukunft schmelzende Polkappen gesehen haben. Sagte sie den Klimawandel korrekt voraus? Astronomische Jahresvorschau: Das passiert 2020 am Sternenhimmel Fazit: Was soll man von den Prophezeiungen der Baba Wanga für 2020 halten? Kurz gesagt: Man sollte sich von solchen Prophezeiungen nicht verrückt machen lassen. Wer erinnert sich noch an den Wirbel um das Weltende, das ein Maya-Kalender für 2012 vorhergesagt haben soll? Oder den Weltuntergang des Jahres 1999, der auf eine Vorhersage des Nostradamus zurückgehen sollte? Passierte bekanntlich alles nicht. Auch die herausragende „Trefferquote“ der Baba Wanga darf bezweifelt werden, wenn man sich so ansieht, wie viele Vorhersagen sich als Rohrkrepierer entpuppten. Also: Stoßen Sie am 31. Dezember lieber auf ein gutes Jahr 2020 an, als sich unnötig Sorgen zu machen. Prost! Baba Wanga soll die Corona-Krise angedeutet haben - das erklärt zumindest eine bulgarische Sporttrainerin. fro
Bundeskanzlerin Angela Merkel hat Russland im Zusammenhang mit dem Hackerangriff auf den Bundestag 2015 schwere Vorwürfe gemacht und mit Konsequenzen gedroht. Mit Blick auf neue Ermittlungsergebnisse des Generalbundesanwalts sprach sie im Bundestag von «harten Evidenzen» für eine russische Beteiligung und von einem «ungeheuerlichen» Vorgang. «Ich nehme diese Dinge sehr ernst, weil ich glaube, dass da sehr ordentlich recherchiert wurde», sagte Merkel. «Ich darf sehr ehrlich sagen: Mich schmerzt das.» Merkel sprach bei einer Befragung durch Abgeordnete im Bundestag von einer «hybriden Kriegsführung» Russlands, die auch «Desorientierung» und «Faktenverdrehung» beinhalte. «Das ist nicht nur irgendwie ein Zufallsprodukt, das ist durchaus eine Strategie, die dort angewandt wird», sagte sie. Die Kanzlerin betonte zwar, dass sie sich weiter um ein gutes Verhältnis zu Russland bemühen wolle. Eine «vertrauensvolle Zusammenarbeit» werde dadurch aber gestört. Auf die Frage nach möglichen Konsequenzen gegen Russland sagte Merkel: «Natürlich behalten wir uns immer Maßnahmen vor, auch gegen Russland.» Die bisher größte Cyber-Attacke gegen den Bundestag war im Mai 2015 bekannt geworden. Rechner in zahlreichen Abgeordnetenbüros waren mit Spionagesoftware infiziert worden, darunter auch Computer im Bundestagsbüro Merkels. Der Angriff führte dazu, dass das IT-System des Parlaments anschließend generalüberholt werden musste. Nach übereinstimmenden Berichten mehrerer Medien aus der vergangenen Woche machen die Karlsruher Ermittler nun den russischen Militärgeheimdienst GRU verantwortlich. Die Bundesanwaltschaft hat demnach einen internationalen Haftbefehl gegen einen jungen russischen Hacker erwirkt - nach jahrelangen Ermittlungen des Bundeskriminalamts. Ihm werde geheimdienstliche Agententätigkeit und das Ausspähen von Daten vorgeworfen. Der Mann werde in Russland vermutet. Der «Spiegel» berichtete, dass die Hacker auch im großen Stil E-Mails aus dem Büro der Kanzlerin erbeutet hätten. Ziel seien zwei Postfächer ihres Abgeordnetenbüros gewesen, die E-Mail-Korrespondenz von 2012 bis 2015 enthalten hätten. Offenbar sei es den Hackern gelungen, beide Postfächer komplett auf einen anderen Rechner zu kopieren. In welchem Umfang die kopierten Mails in den Besitz des GRU gelangten, sei noch unklar. Zur persönlichen Betroffenheit sagte Merkel im Bundestag nur: «Ich habe den Eindruck, da wurde relativ wahllos abgegriffen, was man kriegen konnte.» Sie machte aber mit ungewöhnlich deutlichen Worten klar, wie empört sie über den Vorgang ist. Zuerst nannte sie ihn nur «unangenehm», auf Nachfrage ergänzte sie dann aber noch: «Unangenehm ist eine Facette, ungeheuerlich finde ich ihn nebenbei auch.» Offenbar hat sich da bei Merkel etwas angestaut. Das Verfahren wegen des Cyberangriffs ist nämlich nicht das einzige mit Bezug zu Russland, das in Karlsruhe anhängig ist. Seit dem vergangenen Dezember ermittelt der Generalbundesanwalt auch wegen des Verdachts, dass staatliche Stellen in Russland den Mord an einem Tschetschenen georgischer Staatsangehörigkeit in Berlin in Auftrag gegeben haben. Der dringend tatverdächtige Russe, der in Deutschland in Untersuchungshaft sitzt, soll den 40-Jährigen am 23. August in einem Park aus nächster Nähe von einem Fahrrad aus erschossen haben. Die Ermittler stufen den Mord als «staatsschutzspezifische Tat von besonderer Bedeutung» ein und wollen am Berliner Kammergericht Anklage erheben. Dieser Schritt wird in den nächsten Wochen erwartet und würde die deutsch-russischen Beziehungen weiter belasten. Der russische Präsident Wladimir Putin hatte die Vorwürfe aus Deutschland in diesem Fall im Dezember auf einer gemeinsamen Pressekonferenz mit Merkel in Paris empört zurückgewiesen - und schwere Vorwürfe gegen das Mordopfer erhoben. Er bezeichnete den Georgier, der in der russischen Teilrepublik Tschetschenien auf Seite der Separatisten gekämpft haben soll, als «Banditen» und «Mörder». «In Berlin wurde ein Krieger getötet, der in Russland gesucht wurde, ein blutrünstiger und brutaler Mensch», sagte Putin. Damals blieb Merkel noch relativ ruhig und sagte, sie setze auf die Kooperationsbereitschaft Russlands bei den Ermittlungen. Weil die Bundesregierung diese zunächst nicht als gegeben ansah, wies sie damals zwei russische Diplomaten aus. Je nachdem, wie es in den beiden Fällen weitergeht, könnten nun weitere Strafmaßnahmen folgen.
Der Preis für ein Barrel Erdöl ist über das Wochenende um rund ein Drittel eingebrochen. Der Grund: Die Staaten des Erdöl-Kartells Opec und Russland konnten sich nicht auf eine Förderbeschränkung einigen, um den Ölpreis zu stützen. Verantwortlich für den Preiszerfall ist sicher auch das Coronavirus. China verbraucht rund 10 Prozent des weltweit geförderten Erdöls. Das Virus hat nun aber dazu geführt, dass die chinesischen Exporte um 17 Prozent eingebrochen sind. Da liegt es auf der Hand, dass das Stottern des chinesischen Wirtschaftsmotors die Ölpreise ins Wanken bringt. Das wären schlechte Nachrichten für Trump Doch das Virus ist vor allem der Auslöser eines schon länger schwelenden Konflikts zwischen den Erdöl-Ländern. Russland weigert sich, den Förderbeschränkungen der Opec Folge zu leisten und geht damit auf Konfrontationskurs mit Saudi-Arabien und den USA. So will Moskau die Saudis abstrafen, weil diese nach wie vor eng mit den USA verbunden sind. Hauptziel der Aktion sind aber die USA. Durch die Produktion von Schieferöl sind die USA in den letzten Jahren zur Top-Liga der Ölproduzenten aufgestiegen. Präsident Donald Trump hat die Produktion angetrieben, denn günstiges Öl soll der US-Wirtschaft Auftrieb geben. Allerdings: Während die Saudis ihr Öl sehr günstig produzieren können, sind die US-Schieferöl-Unternehmen meist stark verschuldet. Ein weiterer Einbruch der Ölpreise dürfte sie hart treffen, nötige Investitionen werden noch schwieriger zu finanzieren, die oft kleinen Produzenten geraten an den Rand des Ruins. Und das wiederum wären für Trump in einem Wahljahr schlechte Nachrichten. Folgen in der Schweiz weniger spürbar Saudi-Arabien hat auf die Abfuhr aus Russland mit Preissenkungen reagiert und will die Produktion nun selber hochfahren. Dieser Machtkampf dürfte die nächsten Tage, Wochen oder gar Monate anhalten. Keiner der Streithähne wird klein beigeben und an den Verhandlungstisch zurückkehren wollen. Die Folgen sind schwer abschätzbar. In der Schweiz dürften sich die massiv tieferen Ölpreise bei den Preisen für Heizöl und Benzin bemerkbar machen, wenn auch – wegen Steuern oder CO2-Abgaben – deutlich weniger radikal. Entscheidender dürfte sein, dass der Machtkampf die Börsen weltweit verunsichert. Die Kurse an den durch das Coronavirus sowieso schon nervösen Börsen brechen weltweit weg. Abhängig vom weltpolitischen Kräftemessen Experten gehen aber nicht davon aus, dass der wirtschaftliche Einbruch so heftig sein wird wie nach der Finanzkrise 2008. Dennoch: Der Franken als sicherer Hafen für Anleger wird nun attraktiver, die Währung wird stärker. Und das wiederum dürfte die Schweizer Exportwirtschaft hart treffen. Ein längerfristig tiefer Ölpreis macht zwar alternative Energieträger wieder deutlich teurer. Dennoch zeigt der jüngste Preiszerfall auf, wie stark der Ölmarkt von weltpolitischem Kräftemessen beeinflussbar ist. Der Machtkampf könnte somit auch ein Signal sein, sich auch aus politischen Überlegungen unabhängiger zu machen von diesen wirtschaftlich brisanten Machtkämpfen der Erdöl-Staaten.
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Article content The White House is not negotiating with Saudi Arabia or Russia over a deal to cut oil production, and wants the two parties to come to a deal among themselves, U.S. Energy Secretary Dan Brouillette told industry executives on Friday, according to a source who listened to the call. U.S. President Donald Trump met with executives from major oil companies on Friday, and Brouillette spoke with the broader industry after that. He said the White House is encouraging Russia and Saudi Arabia to come to a deal, saying Trump was optimistic a deal could be reached in a few days. We apologize, but this video has failed to load. tap here to see other videos from our team. Try refreshing your browser, or U.S. not negotiating with Saudi Arabia, Russia; wants them to reach oil deal -source Back to video Oil demand has slumped dramatically in recent weeks as the coronavirus pandemic has worsened. Oil prices have dropped sharply as the industry faces a 30% decline in global fuel demand. (Reporting By Laila Kearney in New York; Editing by Chris Reese)
Retrieve semantically similar text.
Putin hat bereits signalisiert, dass er zu einer gemeinsamen Drosselung der Fördermenge bereit ist. Die Preise am Ölmarkt sind in diesem Jahr bereits um zwei Drittel eingebrochen. Am Montag wollen Vertreter der Opec-Staaten über das weitere Vorgehen beraten. Donald Trump ist zuversichtlich, dass sich Russland und Saudi-Arabien einig werden. Selbst verhandeln will er nicht. Die US-Regierung führt einem Insider zufolge keine Verhandlungen mit Saudi-Arabien oder Russland über ein Abkommen zur Drosselung der Ölförderung. Das Weiße Haus möchte, dass die beiden Parteien sich untereinander einigen. Das sagte US-Energieminister Dan Brouillette in einer Telefonkonferenz mit Managern der US-Öl-Industrie. Das Weiße Haus ermutige Russland und Saudi-Arabien zu einer Einigung, betonte Brouillette. Er ergänzte, US-Präsident Donald Trump sei optimistisch, dass in wenigen Tagen eine Übereinkunft erzielt werden könne. Trump hatte am Freitag Führungskräfte großer US-Ölkonzerne ins Weiße Haus eingeladen, um mit ihnen die Auswirkungen des Ölpreisverfalls zu besprechen. Nach dem Treffen sagte Trump, seine Regierung werde dafür sorgen, dass die US-Ölindustrie in "guter Verfassung" bleibe. Die Preise am Ölmarkt sind in diesem Jahr um etwa zwei Drittel gesunken, da der Ausbruch des Coronavirus die Nachfrage nach Treibstoff drückt und die großen Produzenten Saudi-Arabien und Russland einen Preiskrieg führen. Brouillette sagte dem Insider zufolge in der breit angelegten Telefonkonferenz mit Vertretern der Öl-Industrie, dass Trump ihn angewiesen habe, mit Finanzminister Steven Mnuchin zusammenzuarbeiten. Gemeinsam sollen Möglichkeiten gesucht werden, um den "Liquiditätsschock" der Energieindustrie sofort zu beheben. Die Maßnahmen könnten eine Lockerung der Bankvorschriften beinhalten, um den Zugang der Ölindustrie zu Krediten zu erweitern. Die Vereinigten Staaten sind in den vergangenen Jahren zum größten Ölproduzenten der Welt geworden. Allerdings leiden vor allem die US-Firmen unter den niedrigen Ölpreisen, da sie höhere Förderkosten haben als ihre Konkurrenten auf der arabischen Halbinsel oder in Russland. Vor dem Treffen mit den Managern der Ölindustrie hatte Trump erklärt, Russlands Präsident Wladimir Putin und der saudische Kronprinz Mohammed bin Salman wollen den Ölmarkt stabilisieren. Die großen Rohöl-Förderländer der Opec+ - die Opec-Staaten sowie ölreiche Länder wie Russland - denken Insidern zufolge bereits über eine drastische Reduzierung der Produktion zur Stabilisierung der Preise nach. Im Gespräch sei eine Drosselung um zehn Mio. Barrel (Fass zu je 159 Liter) pro Tag. Die russische Nachrichtenagentur Ria hatte unter Berufung auf das Energieministerium Aserbaidschans gemeldet, die Opec+ wolle am Montag über ihre Förderpolitik beraten.
The 2020 oil risk nobody is talking about One New Year’s resolution to make: Do not take the price of oil for granted. As we head into a new decade, complacency about the low price of oil is running rampant. This complacency is dangerous because it may catch U.S. businesses by surprise if oil were to experience a sharp upward move. Potentially this could cause a shock to the U.S. economy, mainly because we are not prepared for it and are not taking protection seriously. Ticker Security Last Change Change % USO UNITED STATES OIL FUND L.P. 12.81 -0.08 -0.62% There are reasons why many people do not fear higher oil prices in 2020 or in the years ahead. Some point to record U.S. oil production, which averaged 12.3 million barrels a day in 2019. Others point to a potential end to the OPEC, Russia and another producer alliance that led the group to reduce global supply by 2 percent by taking 1.2 million barrels per day off the market for the first six months of 2019. Others are predicting that global oil demand in the new year will fall due to alternative fuel usage and we may be seeing the beginning of a global peak for oil demand by the end of this new decade. Despite this perception of slowing demand, crude prices are quietly having the best year since 2016. And while prices for oil are down from the highs we have seen in recent years, the outlook going forward is still quite impressive. Even though we have seen a surge in electric cars and a push for alternatives, oil demand globally in 2019 hit a record high. Even amid the U.S.-China trade war, China imported and consumed a record amount of oil. U.S. energy production hit records last year and should again in 2020. Yet most are not paying attention to the warning signs that U.S. production might peak this year. For example, the U.S. oil rig count rang out the old year with the first drop since 2016. The drop is a potential precursor to a production plateau. Baker Hughes released its final rig count for the year and decade, and it ended on a cautionary note. They reported that total oil and gas rig count is down 26 percent from a year ago at 278 rigs. Oil rigs fell by eight per week and gas rigs held steady at 125. Ticker Security Last Change Change % UNG UNITED STATES NATURAL GAS FUND LP UNIT (POST REV SPLIT) 16.86 -0.04 -0.24% This reflects the largest issue of pain in the oil patch. Fifty energy companies filed for bankruptcy during the first nine months of 2019, including 33 oil and gas producers, 15 oilfield services companies and two midstream companies, according to Haynes and Boone’s Energy and Restructuring Practice Group. Overall investment in energy and oil has plunged so expectations that U.S. oil production will easily meet demand and cover risk factors are too optimistic. There is no doubt that electric cars are going to be a part of the energy mix in the future. The thought that we can replace the internal combustion engine with electric cars is ludicrous. While many think electric cars are environmentally clean, the reality is that for every source of energy, there is a potential environmental downside. Just think about the mining of lithium and cobalt and the production of energy it is going to take to make and supply batteries. Then, stop and think about what it is going to take to charge up those millions of electric cars. Try to fathom the impact on the power grid not just here in the U.S. but in the developing world where most of the auto demand growth will happen. Oil prices also seem immune to geo-political risk at this time. In September, there was an attack on Saudi Arabian oil facilities. Yet the quick recovery of production and the fact that the Saudis seemed not to retaliate gave the market a false sense of geopolitical event invincibility. While this event did not cause a long-term price concern, there are signs that the risks to supply have not gone away. This week the U.S. carried out airstrikes against Iranian-backed Shiite militia groups in Iraq and Syria, which in turn was met with protests in Bagdad. Even so, President Trump stood firm and blamed Iran for the unrest in Iraq. The situation in Venezuela is also a geopolitical risk not to mention the old standby worries about North Korea. All of this comes as we head into 2020 on a wave of economic optimism. Not only did the recession that many predicted last year not happen, but it also appears that the global economy will get a boost of growth as the U.S. and China work out their trade differences with the phase one agreement expected to be signed at the White House on January 15. This wave of economic growth should cause oil demand to surge in 2020. That should lead to a much tighter physical market. So get prepared for potentially higher prices in 2020. Fox
Yes, it has been quite interesting to see the market move so high on the basis of the tweets that came from the President. There is quite a lot of scepticism over what are the next steps or whether or not Trump is just trying to get the two parties together. Remember, no one is making money in this particular scenario when you look at Saudi, Russia and particularly when you look at the oil share market in the US that is loose all around. So I would not be surprised if Donald Trump mentions the fact that the supply cuts will help the industry as a whole if in fact they can pull it off.Yes, we will certainly shore up at the time when demand comes back on. What a lot of people are viewing overall is the fact that the demand shocks that we have seen over the last couple of months will pass some stage. The recent manufacturing data out of China suggests they perhaps have been a little bit better. So if we take the goodwill scenario over there, we should get back to a relatively reasonable demand forecast once we get through the concerns that we have over the Covid issues. So in my mind, I am quite optimistic from here that what Donald Trump has said, what Saudi Arabia and Russia should do should create a market where the price of oil would go up from these levels. So in my mind, if I were a consumer, I would probably look to do some hedging.If we get concrete discussions in the emergency meeting of OPEC plus and come together to discuss what the demand picture should look like and discuss cut in supply, then that will undermine any price movements to the downside. So any dip will be well supported given that we have two of the largest producers willing to cut supply. So moving forward, let us see what comes out of the meeting and what is resolved. If there are cuts, which will be widely expected as they were before, then that would shoot up the price for the commodity.
NEW YORK • Oil prices fell 1 per cent on Tuesday, the last trading day of the decade, but notched the biggest annual gain in three years, backed by a thaw in the US-China trade war and ongoing supply cuts from major oil producers. Brent gained about 23 per cent in 2019 and West Texas Intermediate (WTI) rose 34 per cent, their biggest yearly gains in three years, supported by the recent breakthrough in US-China trade talks and output cuts pledged by the Organisation of Petroleum Exporting Countries (Opec) and its allies. Forecasters do not expect oil prices to move sharply in either direction this year. Brent crude is expected to hover around US$63 a barrel, a Reuters poll showed on Tuesday, down modestly from current levels, as Opec production cuts offset weaker demand. Over the past year, increased US output offset the supply reductions undertaken by Opec, led by Saudi Arabia and stemming from US sanctions on Venezuela and Iran. Lacklustre demand, including in developed economies, remains a primary concern this year. "Oil prices, though largely expected to trade positive, will face headwinds from subdued global growth momentum and robust US shale output levels in the first quarter (of 2020)," said Mr Benjamin Lu, an analyst at Phillip Futures. US crude production in October rose to a record of 12.66 million barrels per day (bpd) from a revised 12.48 million bpd in September, according to a monthly report by the US government. The pace of growth is expected to slow in 2020. Brent crude fell 67 US cents, or 1 per cent, to settle at US$66.00 a barrel. WTI crude in the United States fell 62 US cents, or 1 per cent, to settle at US$61.06 a barrel. On Tuesday, trade volumes were low with many market participants away for year-end holidays, amplifying the market's moves. US President Donald Trump has said the phase 1 trade deal with China would be signed on Jan 15 at the White House. The deal has boosted factories' output and Chinese manufacturing activity expanded for a second straight month. China's Purchasing Managers' Index (PMI), which tracks economic trends in the manufacturing and service sectors, was unchanged at 50.2 in December from November, just above the 50-point mark separating growth from contraction. Investors were nervous about the Middle East, where thousands of protesters and militia fighters gathered outside the US embassy in Baghdad on Tuesday and yesterday to condemn American air strikes against Iraqi militias. Security guards inside the embassy fired stun grenades at protesters. The US ambassador and staff were evacuated. "Considering that Iraq is the second-largest Opec producer with production around 4.6 million barrels per day, market participants may add a risk premium to oil if tensions last for longer," UBS oil analyst Giovanni Staunovo said. "That said, we need to see if the latest protests spread also in the south of the country, where most of the crude is exported." REUTERS
Article content BERLIN — Germany’s Social Democrats expect difficult talks with their coalition partners, Chancellor Angela Merkel’s conservatives, on a stimulus package as they want cash incentives to buy a new car to exclude combustion engine vehicles, the SPD’s co-leader said. “It will take a long time and probably will not end today,” Norbert Walter-Borjans said after an SPD spokeswoman said that a final decision on the stimulus package would be postponed from Tuesday to Wednesday. We apologize, but this video has failed to load. tap here to see other videos from our team. Try refreshing your browser, or German coalition parties wrestle over cash incentives to buy new cars Back to video “There are packages that can be agreed on… but there are also things the CDU and CSU have problems with, for example always when it comes to small or medium-sized incomes,” Walter-Borjans said. “And there is a big topic that we need to talk about, namely that from our point of view, there cannot be a purchase premium for cars with combustion engines,” he added. (Reporting by Michael Nienaber, editing by Thomas Escritt)
Article content ST. CATHARINES, Ont. — Ontario’s police watchdog is investigating after officers allegedly shot and wounded a man in St. Catharines. The Special Investigations Unit says the incident happened on the afternoon of New Year’s Eve, when Niagara regional police officers arrived at a home where a man reportedly had a knife. We apologize, but this video has failed to load. tap here to see other videos from our team. Try refreshing your browser, or Watchdog to investigate after police allegedly shoot, injure man in St. Catharines Back to video The agency says the officers found the man, and there was some sort of interaction between them. It says the officers then shot at him, and he was hit several times. The SIU says the man was taken to hospital with serious injuries. The arm’s-length agency is automatically called in to investigate reports involving police where there has been death, serious injury or allegations of sexual assault. This report by The Canadian Press was first published Jan. 1, 2020.
According to a report from Politico, the White House has become gravely concerned that the so-far bumbling response to the coronavirus could have a long term effect on Donald Trump’s drive to remain in the White House beyond 2020. The report notes that “The Trump administration is bracing for a possible coronavirus outbreak in the United States that could sicken thousands — straining the government’s public health response and threatening an economic slowdown in the heat of President Donald Trump’s reelection campaign.” ADVERTISEMENT With two officials stating they believe that the “coronavirus is already spreading undetected” in the U.S., Politico also notes that the preside mt is attempting to downplay the threat in public at the same time that he is voicing major concern about how it might affect his political future. According to the report, Trump has been rebuking “public health leaders over last week’s decision to fly home 14 Americans who tested positive for the virus while aboard a cruise ship off Japan,” and worries that more carriers may come into the country. In an interview, Chris Meekins, a former Trump administration HHS emergency-preparedness official stated, “The biggest current threat to the president’s reelection is this thing getting out of control and creating a health and economic impact.” Politico goes on to report that despite assurances from HHS, the Trump White House is very concerned about how the department is responding. “But there has been tension within the Trump administration over the response so far. Four officials acknowledged that the process has hit bumps, with high-pressure debates over resources and planning occasionally reopening fault lines between the White House and HHS that first emerged over Trump’s broader health agenda,” the report notes. “Meanwhile, the White House remains worried about growing economic risks, with Chinese production plunging in recent weeks and U.S. companies like Apple and Walmart with significant investments in the country reporting they’re taking financial hits. Senior officials fear that a sustained outbreak could slow global markets and upend a strong U.S. economy that has been central to Trump’s political pitch.” ADVERTISEMENT “The administration’s fumbled evacuation of about 400 Americans from the marooned cruise ship brought into focus multiple gaps in preparedness, said four individuals with knowledge of the episode,” Politico added. You can read more here.
Washington, DC - It was another turbulent year for US President Donald Trump. From the conclusion of the FBI investigation into allegations his 2016 campaign colluded with Russia to his impeachment, Trump may have spent as much time defending his presidency and actions as he did governing in 2019. But there were also many decisions his administration made that did not get as much attention. Here are the top 10 things the Trump administration did that you may have missed: 1. Top adviser with white nationalist ties? Stephen Miller, a top adviser to Trump, has been a driving force behind Trump's immigration policies. A former Senate aide, Miller joined Trump's campaign early in the primary season and has helped shape much of the administration's domestic policies. Miller is considered one of the architects of Trump's so-called Muslim ban which prohibits the entry into the US of citizens from five Muslim-majority countries, Iran, Libya, Somalia, Syria and Yemen, and restricts a small number of North Koreans and Venezuelans from coming into the country. He was also one of the main proponents of the US's practice of separating undocumented migrant children from their parents at the US southern border. But Miller has also been accused of having ties to white nationalist organisations. According to a November investigative report by the Southern Poverty Law Center (SPLC), a US-based watchdog group, prior to taking the White House job, Miller regularly sent reporters links to white supremacist groups as "research" to back his arguments on immigration. This included a number of emails sent to right-wing website Breitbart. A White House official defended Miller, saying he "hates bigotry in all forms" despite calls from members of Congress to fire him. White House senior policy adviser Stephen Miller during a meeting in the cabinet room of the White House in Washington, DC [File: Tom Brenner/Reuters] The SPLC report came a few months after an underreported incident when the Department of Justice (DOJ) sent out an email to employees with a link to a white nationalist organisation. A DOJ official said the email was a mistake. "The daily EOIR [Executive Office for Immigration Review] morning news briefings are compiled by a contractor and the blog post should not have been included," the official said. 2. Nuclear technology to Saudi Arabia As the US persistently shakes its finger at Iran and North Korea for attempting to develop a nuclear weapons programme, it quietly okayed the sale of nuclear technology and expertise to Saudi Arabia, which plans to build at least two nuclear power plants. In March, reports revealed that the US had secretly approved six authorisations for companies to sell nuclear power technology to Saudi Arabia. But as tensions simmer between the Saudi kingdom and its regional rival Iran, there is widespread concern that sharing nuclear technology with Riyadh could lead to a nuclear arms race in the Middle East. Concerns were compounded after Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman (MBS) said in a 2018 interview that he would develop nuclear arms if Iran did. Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman attending the Gulf Cooperation Council (GCC) summit in Mecca, Saudi Arabia [File: Bandar Algaloud/Handout via Reuters] Trump, meanwhile, has been exercising a "maximum pressure" campaign against Iran after he withdrew the US from a 2015 nuclear pact that curbed Iran's nuclear programme in exchange for sanctions relief. Read more here. 3.Trump replaces Obama-era climate change plan Trump ran on a campaign promise to overturn environmental restrictions on major industries put in place by his predecessor Barack Obama. Trump has been particularly vocal in his protection of the coal industry, public enemy number one for many environmentalists when it comes to fighting climate change. In June, the Trump administration officially ended the Clean Power Plan (CPP). Put in place by the Obama administration in 2015, CPP aimed to slash power plant carbon emissions by more than a third by 2030 by pushing utilities to drop coal in favour of cleaner fuels like natural gas, solar and wind power. The Trump administration argued it was an example of overregulation, restricting American companies' ability to compete globally. It replaced CPP with the Affordable Clean Energy rule which does not curb rising carbon emissions from power plants and prolongs the operation of coal plants. Twenty-two states are now suing the federal government, arguing it prolongs US reliance on coal power and obstructs states that pursue cleaner electricity generation. "The coal lobbyists and climate deniers running the Trump administration wrote every word of this illegal and dangerous rule," argued Massachusetts Attorney General Maura Healey, one of the state officials leading the lawsuit. In November, the Environmental Protection Agency took Trump's plan one step further by announcing it wants to roll back regulations on waste from coal plants, sparking fears that small communities around the US would be more vulnerable to adverse health effects. Read more here. 4. IG says State Department targeted employee over ethnic background The State Department's inspector general issued a report in November that found an employee of the department was improperly removed from her post by officials over her ethnic background, perceived political views and prior role in the Obama administration. Sahar Nowrouzzadeh is a State Department security specialist who was born in Connecticut but whose parents immigrated from Iran. The report found that employees in the administration had circulated conservative news articles with false claims that she was born in Iran and was a "Muslim spy". Nowrouzzadeh was demoted by the department under the guidance of US special representative for Iran, Brian Hook, who denied the decision was based on her background. But the IG drew a different conclusion and recommended discipline for a number of high-ranking state department officials. The report is the second by the IG on the topic of political retaliation. An earlier report in August found that two Trump-appointed officials had routinely disparaged career employees for their perceived political opinions and work for the previous administration. 5. Trump slashes US refugee cap Trump has made slashing immigration a central focus of his presidency and re-election campaign. The number of refugees admitted into the US has hit historic lows since he took office. In the 2019 fiscal year, 30,000 refugees were admitted in the country, a record low. And the State Department announced in September that it will cap the number of refugees allowed in the country in 2020 at 18,000, the lowest number since the resettlement programme was created in 1980. The Trump administration also granted states and counties the right to block any refugee resettlements within their jurisdiction. Officials said there are too many cases for courts and agents to handle. "The overwhelming backlog is completely unsustainable and needs to be addressed before we accept large numbers of refugees," a White House statement said. Read more here. 6. Middle East peace summit in Bahrain Trump's plan to negotiate a peace deal between Palestinians and Israelis has stalled repeatedly since he took office. In February, 2017, Trump stood with Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu at the White House and promised, "We'll be working on it very, very diligently." He put his son-in-law and top adviser, Jared Kushner, on the case. Since then, Kushner has travelled to the region multiple times. The Trump administration has unveiled a $50bn economic plan to end the decades-old conflict between Israelis and Palestinians. In June, Kushner opened a two-day conference in Bahrain to rally support for the plan, which expects donor nations and investors to contribute funds towards projects in the occupied Palestinian territories, as well as Jordan, Egypt and Lebanon. White House senior adviser Jared Kushner speaking at the Peace to Prosperity conference in Manama, Bahrain [File: Handout via Reuters] Palestinian leaders rejected the plan and boycotted the conference, accusing it of pro-Israel bias after it shut down its consulate in Jerusalem and ordered the Palestinian mission in Washington, DC, to close. Earlier in 2019, the US cut all aid to the Palestinian territories. Critics say Kushner's attempt to decide economic priorities first while initially sidestepping politics ignores the realities of the conflict. The political portion of the peace plan has not been released. Read more here. 7. Pushing South Korea to China The US has held troops in South Korea since the ceasefire between North and South Korea in 1953. In 1991, Washington and Seoul signed the Special Measures Agreement (SMA), which lays out how the two countries cover the costs associated with protecting the Korean Peninsula. The SMA was scheduled to expire at the end of 2019 and Trump reportedly took the opportunity to increase the price tag. In August 2019, Trump tweeted that South Korea was not paying its fair share. In November, talks between the two countries over burden-sharing broke down after the US reportedly asked for five times the amount from Seoul to keep American troops there. That same week, South Korea signed an agreement with China for more military cooperation, pushing a close US ally towards a US adversary. 8. Conflict-of-interest woes Trump, a former businessman, often compares the running of government to running a business. But he has repeatedly come under fire for using his position as president to promote his businesses, many of which bear his name on them. In September, the US Air Force came under scrutiny after it was revealed that crews had been staying at Trump's Scottish resort in Turnberry during stopovers, ignoring cheaper options. A Pentagon investigation concluded the stays were within guidelines. In October, another report surfaced he was pushing to have the G7 summit at his golf resort in Doral, Florida. Trump cancelled the plan after significant backlash, but was puzzled over why it was such a big deal. "I was willing to do this for free," Trump told reporters during a cabinet meeting. He used the meeting to rail against what he calls, "this phony emoluments clause", an article in the US constitution that forbids the president from accepting gifts or "emoluments" from foreign leaders while in office. In July, a federal appeals court threw out an emoluments case against him that argued profits from his Washington hotel were a violation of the clause. 9. Trump signs Hong Kong legislation The Thanksgiving holiday in the US is a good time for presidential administrations to bury news. In November, Trump used the holiday to sign the Hong Kong Human Rights and Democracy Act. The legislation, passed by Congress, followed months of mass pro-democracy protests that rattled the Chinese government. The legislation threatens to bar entry of individuals who "violate internationally recognised human rights". Hong Kong protesters prepare to march towards foreign consulates in Hong Kong, China [File: Lucy Nicholson/Reuters] But the legislation also put Trump in a political bind. It came as the US and China held talks on a possible trade deal. Beijing said it "seriously interfered with Hong Kong affairs, seriously interfered with China's internal affairs, and seriously violated international law and basic norms of international relations". Trump said he supported the pro-democracy protesters, but China was "a friend". The legislation also passed with veto-proof majorities in both houses of Congress. 10. Debt and deficit grow As a businessman-candidate for the White House in 2016, Trump promised to use his experience to get rid of the national debt "within eight years" if elected. But as president, the US national debt has soared. In January 2017, when Trump took office, the debt hovered around $19 trillion. As of December 2019, that total is just over $23 trillion, a 21 percent increase. The federal deficit continues to grow with massive spending on the US military causing a large portion of it. In 2019, the deficit was its biggest in seven years with an even bigger one projected in 2020. Trump promised a 2017 tax cut would help pay down the debt and deficit as the economy improved.
Der US-Schauspieler und Komiker Fred Willard, aus vielen Filmen und Serien wie "Alle lieben Raymond" und "Modern Family" bekannt, ist tot. Nach Angaben seines Sprechers starb der 86-Jährige Freitagnacht (Ortszeit) in Los Angeles, wie das Filmblatt "Hollywood Reporter" am Samstag berichtete. Er sei "sehr friedlich" eingeschlafen, teilte Willards Tochter Hope US-Medien mit. Willard habe bis zum Ende gearbeitet und sie alle glücklich gemacht, hieß es in ihrer Mitteilung. Jamie Lee Curtis würdigte ihren Kollegen auf Instagram. Er habe mit seiner "großartigen Begabung" für so viele Lacher gesorgt, schrieb die Schauspielerin. Mit dem Ehemann von Curtis, Christopher Guest, hatte Willard viele Filme gedreht, darunter "Wenn Guffman kommt" und "Best in Show". Der für seine Schlagfertigkeit und Blödeleien bekannte Komiker stand über vier Jahrzehnte hinweg pausenlos vor der Kamera, häufig mit Gastauftritten und in witzigen Nebenrollen. Auf dem Bildschirm wurde er durch Serien wie "Roseanne", "Meine Familie - Echt peinlich" und "Alle lieben Raymond" bekannt. Filmrollen hatte er in Komödien wie "Wedding Planner - verliebt, verlobt, verplant", "Harold & Kumar", "Date Movie" und an der Seite von Will Ferell in "Anchorman - Die Legende von Ron Burgundy". Quelle: Apa/Dpa
Retrieve semantically similar text.
LOS ANGELES (CBSLA) — Beloved actor Fred Willard has died at the age of 86, according to published reports. Willard died of natural causes, Glenn Schwartz, his representative, confirmed to Rolling Stone. Willard’s daughter, Hope Mulbarger, told the Associated Press in a statement that her father died peacefully Friday night. The statement read in part: “He kept moving, working and making us happy until the very end,” Mulbarger said. “We loved him so very much! We will miss him forever.” Following news of his death, many tweeted their condolences: How lucky that we all got to enjoy Fred Willard’s gifts. He is with his missed Mary now. Thanks for the deep belly laughs Mr. Willard. Best in Show (7/11) Movie CLIP – Judging the Hounds (2000) HD https://t.co/wPrbk9VjWI via @YouTube — Jamie Lee Curtis (@jamieleecurtis) May 16, 2020 It was a privilege to have the great Fred Willard know my name. Rest In Peace Fred. You were funny in your bones. pic.twitter.com/PlFTCHFZCK — Eric Stonestreet (@ericstonestreet) May 16, 2020 Fred Willard was the funniest person that I've ever worked with. He was a sweet, wonderful man. — Steve Carell (@SteveCarell) May 16, 2020 In honor of the remarkable Fred Willard, name your favorite performance. For me, it’s a toss up. Best in Show vs Waiting for Guffman. And if you have a fave line, post that as well. — christina applegate (@1capplegate) May 16, 2020 Willard was known for his roles on “Everybody Loves Raymond,” “Modern Family,” among many others, including “This Is Spinal Tap,” “Best In Show” and “Anchorman.” CBS Los Angeles had not independently confirmed his death at the time of publication. This is a breaking news story. More information will be added as soon as it becomes available.
Berlin (dpa) - Harry Kupfer, einer der angesehensten Opernregisseure Deutschlands, ist mit 84 Jahren gestorben. Er starb am Montag in Berlin, wie seine Agentur Arsis am Dienstag in Wien mitteilte. Kupfer, der 1981 bis 2002 Chefregisseur an der Komischen Oper Berlin war, hatte mit seinen Inszenierungen unter anderem bei den Wagner-Festspielen in Bayreuth großen Erfolg. Berlins Regierender Bürgermeister Michael Müller (SPD) würdigte Kupfer für dessen Leistungen: «Seine Arbeit war wegweisend und Vorbild für viele nachfolgende Kolleginnen und Kollegen.» Kulturstaatsministerin Monika Grütters (CDU) sagte, mit seinen Inszenierungen habe Kupfer «sowohl in der ostdeutschen als auch später in der westdeutschen Opernlandschaft Maßstäbe» gesetzt. Er werde als «leiser Grenzgänger» in Erinnerung bleiben. Der Intendant und derzeitige Chefregisseur der Komischen Oper Berlin, Barrie Kosky, bezeichnete seinen Vorgänger als einen der «außergewöhnlichsten und einflussreichsten Musiktheater-Regisseure der vergangenen 60 Jahre». Bayerns Kunstminister Bernd Sibler (CSU) teilte am Dienstag mit: «Sein Schaffen in Bayreuth war ein Glücksfall für die Festspiele und Wagner-Fans allerorten.» Zu den Meilensteinen von Kupfers Karriere gehörte auch die Produktion der zehn wichtigsten Opern von Richard Wagner an der Berliner Staatsoper Unter den Linden mit dem Dirigenten Daniel Barenboim. «Seine Inszenierungen haben stets das Denken aller künstlerisch Beteiligten wie des Publikums herausgefordert», schrieb die Staatsoper, an der Kupfer viele Jahre und bis zuletzt wirkte. «Mit unbedingter Energie und Überzeugungskraft ist es ihm gelungen, immer wieder Funken aus den Werken zu schlagen, auf dass sie aktuell und aussagekräftig bleiben.» Der am 12. August 1935 in Berlin geborene Schüler von Regie-Meister Walter Felsenstein gab sein Regiedebüt mit 23 Jahren bei Antonin Dvoraks «Rusalka» in Halle. Nach Stralsund, Chemnitz, Weimar und zuletzt als Staatsoperndirektor in Dresden zog es ihn 1981 wieder nach Berlin und an die Komische Oper. 1978 brachte er in Bayreuth den «Fliegenden Holländer» auf die Bühne. Zehn Jahre später produzierte er dort mit Daniel Barenboim den «Ring des Nibelungen». Er wolle auf der Bühne Menschen mit ihren Konflikten, Problemen und Widersprüchen zeigen, sagte Kupfer einmal. In den letzten Jahren arbeitete er in Dresden und Sydney, brachte den «Ring» in Barcelona und den «Parsifal» in Helsinki heraus. In Salzburg inszenierte er mit großem Jubel den «Rosenkavalier» in Shanghai ein Musical. Zur Seite stand ihm dabei immer wieder sein langjähriger Bühnenbildner Hans Schavernoch.
Facebook Twitter WhatsApp Seite per E-Mail senden Seite drucken Schriftgröße größer Schriftgröße kleiner © APA (AFP) "Das sind großartige Menschen", sagte US-Präsident Donald Trump am Sonntagabend (Ortszeit) bei seiner täglichen Pressekonferenz im Weißen Haus mit Blick auf die Demonstranten. In der Debatte um die Rückkehr zum Normalbetrieb in den USA warnte der Virologe und Präsidentenberater Anthony Fauci vor voreiligen Schritten. "So schmerzhaft es auch ist", man müsse sich an die vorsichtigen Richtlinien für eine schrittweise Wiedereröffnung halten, sagte Fauci dem US-Sender ABC News. Trump hatte vergangene Woche neue Richtlinien veröffentlicht, wonach Bundesstaaten in drei Phasen zur Normalität zurückkehren sollen. Die Entscheidung liegt aber bei den Gouverneuren. Die Richtlinien sehen vor, dass die Zahl der nachgewiesenen Coronavirus-Infektionen vor Eintritt in jede neue Phase über einen 14-tägigen Zeitraum abgenommen haben. Dutzende Menschen versammelten sich am Montag vor dem Kapitol in Harrisburg im US-Bundesstaat Pennsylvania und protestierten gegen die Maßnahmen zur Eindämmung des Coronavirus. Die Demonstranten standen eng beieinander und forderten auf Plakaten "Freiheit" und ein Ende der "Tyrannei". Andere hielten Flaggen und Plakate aus ihren Autos. Am Wochenende und in den Tagen zuvor hatte es ähnliche Demonstrationen in mehreren demokratisch und republikanisch regierten Bundesstaaten gegeben, bei denen Teilnehmer gegen Richtlinien des Weißen Hauses zur Eindämmung der Ausbreitung des Coronavirus verstießen. Trump sagte am Sonntagabend, die Menschen hätten einen "Lagerkoller" und wollten "ihr Leben zurück". "Ich habe noch nie so viele amerikanische Flaggen bei Protesten gesehen", fügte er hinzu. Mit Blick auf die Schutzmaßnahmen sagte Trump: "Einige Gouverneure sind zu weit gegangen." Der Republikaner hatte für Empörung gesorgt, als er am Freitag auf Twitter zur "Befreiung" der demokratisch regierten Bundesstaaten Michigan, Minnesota und Virginia aufgerufen und damit Proteste befeuert hatte. Mehrere US-Medien berichteten, dass sich in Denver (Colorado) am Sonntag Krankenhausbedienstete Teilnehmern eines Autokorsos in den Weg stellten. Auf einem Video war zu sehen, wie eine Frau einen Mann in Klinikkleidung und mit Schutzmaske anschrie, der sich vor ihrem Auto auf die Straße gestellt hatte. Sie hielt ihm ein Schild mit der Aufschrift "Land of the Free" entgegen. Virologe Fauci dämpfte Erwartungen an eine schnelle Rückkehr zum wirtschaftlichen Normalbetrieb. "Wenn wir das Virus nicht unter Kontrolle bringen, wird die wirkliche wirtschaftliche Erholung nicht stattfinden", sagte Fauci ABC News. Die Gefahr sei, zurückgeworfen zu werden, wenn man es überstürze. Als Voraussetzung für eine von Trump angestrebte schrittweise Wiedereröffnung der Wirtschaft gelten flächendeckende Tests. Durch die Corona-Krise verloren in den vergangenen Wochen rund 22 Millionen Amerikaner ihre Jobs. An Tests mangelt es allerdings, wie republikanische und demokratische Gouverneure der Bundesstaaten beklagen. Trump schob allerdings ihnen die Verantwortung für die Tests zu. Die Gouverneure "wollten bei der Öffnung totale Kontrolle über ihre Staaten haben, aber jetzt wollen sie, dass wir, die Bundesregierung, die Tests ausführen", sagte der Präsident am Sonntag. Es gebe jede Menge Test-Kapazitäten, die von den Gouverneuren nur nicht genutzt würden. Der republikanische Gouverneur von Maryland, Larry Hogan, dementierte Trumps Aussagen zur Verfügbarkeit von Coronavirus-Tests. Die Kapazitäten seien immer noch "nicht annähernd dort, wo sie sein sollten", sagte er am Sonntag dem Sender CNN. Er fügte hinzu: "Zu versuchen, das abzuwälzen, zu sagen, dass die Gouverneure viele Tests haben und einfach zur Arbeit schreiten sollten, dass wir irgendwie unseren Job nicht machen, das ist einfach absolut falsch." Zudem kritisierte er Trumps Äußerungen mit Blick auf die Proteste. Hogan ist Vorsitzender der Vereinigung der Gouverneure in den USA, die sowohl Republikaner als auch Demokraten umfasst. Trump ist wegen der im November bevorstehenden Präsidentenwahl unter Druck. Nach einer am Sonntag veröffentlichten Umfrage des Senders NBC und der Zeitung "Wall Street Journal" zeigen sich nur 44 Prozent zufrieden damit, wie Trump die Corona-Krise managt - 52 Prozent sind unzufrieden. Trumps Aussagen dazu trauen nur 36 Prozent, 52 Prozent misstrauen ihnen. Der Präsident hatte zu Beginn der Corona-Krise noch versucht, die Gefahr durch das Virus kleinzureden. Er verglich die Krankheit Covid-19 mit der Grippe. Am Sonntag sagte Trump, es sei überhaupt nicht dasselbe wie die Grippe. "Es ist ehrlich gesagt sogar ein ganz anderer Tod. Es ist ein ganz anderer Tod. Das ist brutal." In den USA gibt es nach einer Übersicht der Johns-Hopkins-Universität (Stand Montagvormittag Ortszeit) mehr als 760 000 bestätigte Infektionen mit dem neuartigen Coronavirus - mit Abstand mehr als in jedem anderen Land der Welt. Mehr als 40 000 Menschen starben demnach infolge einer Covid-19-Erkrankung. Trump dementiert, dass die USA tatsächlich das Land mit den meisten Todesopfern seien. Er wirft China vor, die wahren Todeszahlen dort zu verschweigen. Die Zahl der Corona-Patienten in den Krankenhäusern im besonders schwer von Covid-19 betroffenen US-Bundesstaat New York ist indes weiter rückläufig. "Wenn dieser Trend anhält, haben wir den Höhepunkt überschritten", sagte New Yorks Gouverneur Andrew Cuomo am Sonntag. An den strikten Maßnahmen zur Eindämmung der Virusausbreitung müsse aber weiter festgehalten werden. Die Ausgangsbeschränkungen in New York waren kürzlich bis Mitte Mai verlängert worden. Die Weltgesundheitsorganisation (WHO) wies unterdessen die scharfe Kritik der USA an ihrem Umgang mit der Corona-Krise zurück Seine Organisation habe von Beginn an auf die Gefährlichkeit des Virus hingewiesen, sagte WHO-Chef Tedros Adhanom Ghebreyesus am Montag bei einer Videokonferenz in Genf. Sie habe den USA keinerlei Informationen vorenthalten. "Vom ersten Tag an haben wir davor gewarnt, dass dies ein Teufel ist, den jeder bekämpfen sollte", sagte Tedros. Er wies darauf hin, dass am Genfer Sitz der UN-Organisation auch abgeordnete Mitarbeiter der US-Regierung arbeiteten. Dies bedeute, dass den USA nichts verborgen bleibe: "Es gibt kein Geheimnis in der WHO."
Berlin Er inszenierte Wagner in Bayreuth, fühlte sich aber auch der Moderne verpflichtet: Harry Kupfer gehörte zu den wichtigsten deutschen Opernregisseuren. Nun starb er mit 84 in Berlin. Harry Kupfer, einer der angesehensten Opernregisseure Deutschlands, ist mit 84 Jahren gestorben. Er starb am Montag in Berlin, wie seine Agentur Arsis am Dienstag in Wien mitteilte. Kupfer, der 1981 bis 2002 Chefregisseur an der Komischen Oper Berlin war, hatte mit seinen Inszenierungen unter anderem bei den Wagner-Festspielen in Bayreuth großen Erfolg. Berlins Regierender Bürgermeister Michael Müller (SPD) würdigte Kupfer für dessen Leistungen: "Seine Arbeit war wegweisend und Vorbild für viele nachfolgende Kolleginnen und Kollegen." Kulturstaatsministerin Monika Grütters (CDU) sagte, mit seinen Inszenierungen habe Kupfer "sowohl in der ostdeutschen als auch später in der westdeutschen Opernlandschaft Maßstäbe" gesetzt. Er werde als "leiser Grenzgänger" in Erinnerung bleiben. Der Intendant und derzeitige Chefregisseur der Komischen Oper Berlin, Barrie Kosky, bezeichnete seinen Vorgänger als einen der "außergewöhnlichsten und einflussreichsten Musiktheater-Regisseure der vergangenen 60 Jahre". Bayerns Kunstminister Bernd Sibler (CSU) teilte am Dienstag mit: "Sein Schaffen in Bayreuth war ein Glücksfall für die Festspiele und Wagner-Fans allerorten." Zu den Meilensteinen von Kupfers Karriere gehörte auch die Produktion der zehn wichtigsten Opern von Richard Wagner an der Berliner Staatsoper Unter den Linden mit dem Dirigenten Daniel Barenboim. "Seine Inszenierungen haben stets das Denken aller künstlerisch Beteiligten wie des Publikums herausgefordert", schrieb die Staatsoper, an der Kupfer viele Jahre und bis zuletzt wirkte. "Mit unbedingter Energie und Überzeugungskraft ist es ihm gelungen, immer wieder Funken aus den Werken zu schlagen, auf dass sie aktuell und aussagekräftig bleiben." Der am 12. August 1935 in Berlin geborene Schüler von Regie-Meister Walter Felsenstein gab sein Regiedebüt mit 23 Jahren bei Antonin Dvoraks "Rusalka" in Halle. Nach Stralsund, Chemnitz, Weimar und zuletzt als Staatsoperndirektor in Dresden zog es ihn 1981 wieder nach Berlin und an die Komische Oper. 1978 brachte er in Bayreuth den "Fliegenden Holländer" auf die Bühne. Zehn Jahre später produzierte er dort mit Daniel Barenboim den "Ring des Nibelungen". Er wolle auf der Bühne Menschen mit ihren Konflikten, Problemen und Widersprüchen zeigen, sagte Kupfer einmal. In den letzten Jahren arbeitete er in Dresden und Sydney, brachte den "Ring" in Barcelona und den "Parsifal" in Helsinki heraus. In Salzburg inszenierte er mit großem Jubel den "Rosenkavalier" in Shanghai ein Musical. Zur Seite stand ihm dabei immer wieder sein langjähriger Bühnenbildner Hans Schavernoch.
01.01.2020 Trauer um Opernregisseur Harry Kupfer Er inszenierte Wagner in Bayreuth, fühlte sich aber auch der Moderne verpflichtet: Harry Kupfer gehörte zu den wichtigsten deutschen Opernregisseuren. Nun starb er mit 84 in Berlin. Harry Kupfer, einer der angesehensten Opernregisseure Deutschlands, ist mit 84 Jahren gestorben. Er starb am Montag in Berlin, wie seine Agentur Arsis am Dienstag in Wien mitteilte. Kupfer, der 1981 bis 2002 Chefregisseur an der Komischen Oper Berlin war, hatte mit seinen Inszenierungen unter anderem bei den Wagner-Festspielen in Bayreuth großen Erfolg. Berlins Regierender Bürgermeister Michael Müller ( SPD) würdigte Kupfer für dessen Leistungen: "Seine Arbeit war wegweisend und Vorbild für viele nachfolgende Kolleginnen und Kollegen." Kulturstaatsministerin Monika Grütters ( CDU) sagte, mit seinen Inszenierungen habe Kupfer "sowohl in der ostdeutschen als auch später in der westdeutschen Opernlandschaft Maßstäbe" gesetzt. Er werde als "leiser Grenzgänger" in Erinnerung bleiben. Der Intendant und derzeitige Chefregisseur der Komischen Oper Berlin, Barrie Kosky, bezeichnete seinen Vorgänger als einen der "außergewöhnlichsten und einflussreichsten Musiktheater-Regisseure der vergangenen 60 Jahre". Bayerns Kunstminister Bernd Sibler (CSU) teilte am Dienstag mit: "Sein Schaffen in Bayreuth war ein Glücksfall für die Festspiele und Wagner-Fans allerorten." Zu den Meilensteinen von Kupfers Karriere gehörte auch die Produktion der zehn wichtigsten Opern von Richard Wagner an der Berliner Staatsoper Unter den Linden mit dem Dirigenten Daniel Barenboim. "Seine Inszenierungen haben stets das Denken aller künstlerisch Beteiligten wie des Publikums herausgefordert", schrieb die Staatsoper, an der Kupfer viele Jahre und bis zuletzt wirkte. "Mit unbedingter Energie und Überzeugungskraft ist es ihm gelungen, immer wieder Funken aus den Werken zu schlagen, auf dass sie aktuell und aussagekräftig bleiben." Der am 12. August 1935 in Berlin geborene Schüler von Regie-Meister Walter Felsenstein gab sein Regiedebüt mit 23 Jahren bei Antonin Dvoraks "Rusalka" in Halle. Nach Stralsund, Chemnitz, Weimar und zuletzt als Staatsoperndirektor in Dresden zog es ihn 1981 wieder nach Berlin und an die Komische Oper. 1978 brachte er in Bayreuth den "Fliegenden Holländer" auf die Bühne. Zehn Jahre später produzierte er dort mit Daniel Barenboim den "Ring des Nibelungen". Er wolle auf der Bühne Menschen mit ihren Konflikten, Problemen und Widersprüchen zeigen, sagte Kupfer einmal. In den letzten Jahren arbeitete er in Dresden und Sydney, brachte den "Ring" in Barcelona und den "Parsifal" in Helsinki heraus. In Salzburg inszenierte er mit großem Jubel den "Rosenkavalier" in Shanghai ein Musical. Zur Seite stand ihm dabei immer wieder sein langjähriger Bühnenbildner Hans Schavernoch. (dpa) Komische Oper über Harry Kupfer Mitteilung Agentur Barrie Kosky Themen folgen
Autos kollidieren frontal: Mutter (35) und drei Kinder sterben - Helfer spricht über Tragödie Von: Katarina Amtmann, Jennifer Lanzinger Teilen Ein Unglück ereignete sich auf der B2 bei Roth. Eine Mutter (35) stirbt noch am Unfallort - ihrer drei Kinder starben später im Krankenhaus. Tragisches Unglück am Sonntagabend im bayerischen Roth. Auf der B2 krachen zwei Autos frontal ineinander. Eine Frau und zwei Kinder sterben - auch ihr drittes Kind verstirbt später. Update vom 9. Januar: Am Sonntag (5. Januar) hat sich auf der B2 bei Roth ein schwerer Unfall ereignet. Eine Mutter starb sofort, ihre drei Kinder später im Krankenhaus. Der Zustand des Vaters ist kritisch. Nun hat sich ein Helfer des Kriseninterventionsteams, das nach dem Unfall vor Ort war, zu dem Einsatz geäußert. Gegenüber Nordbayern.de erzählte Jürgen Geißler, dass es eine Alarmierung wegen eines Verkehrsunfalls gab, außerdem war von laufender Reanimation die Rede. „Das hieß für uns, alles, was Beine hat, musste da raus“, erzählt er. Das Kriseninterventionsteam arbeitet mit der Notfallseelsorge zusammen, insgesamt zehn Helfer waren vor Ort. Nach dem Einsatz waren sie noch auf der Rother Polizeiwache bei jungen Polizeibeamten, die als erstes vor Ort waren, erzählt er gegenüber Nordbayern.de weiter. Priorität habe für das Team, die Ersthelfer und Zeugen zu betreuen, die das Geschehen hautnah miterlebt haben. „Wir geben psychosoziale Unterstützung. In der Regel fangen die Menschen dann von sich aus an zu erzählen, wie sie mit der Situation klarkommen und wie sie die ganze Sache erlebt haben.“ Wichtig sei vor allem, dass den Leuten klar ist, dass sie mit Menschen reden, die wissen um was es geht. „Jeder von uns kommt aus dem Rettungsdienst und hat solche Reanimationen und Unfallszenarien schon mal live miterlebt“, berichtet er Nordbayern.de. Die Situation selbst könne man zwar nicht ändern, es helfe jedoch sehr, über die Vorfälle zu sprechen. In der kommenden Woche soll es nochmal ein Treffen mit allen beteiligten Rettungskräften geben. Dieses findet auf freiwilliger Basis statt. Nach schwerem Unfall auf B2: Vierjähriges Kind stirbt im Krankenhaus Update vom 7. Januar, 17.45 Uhr: Was das vierte Unfallopfer betrifft, gibt es nun traurige Gewissheit. Wie die Polizei nun mitteilte, ist das dritte Kind der Familie ebenfalls verstorben. Die Vierjährige erlag am Dienstagnachmittag (7.1.) im Krankenhaus ihren Verletzungen. Der 35-jährige Vater ist laut Polizei „zwischenzeitlich stabil“ - sein Zustand muss aber weiterhin als kritisch eingestuft werden. Die Ursache des Verkehrsunfalls ist derzeit Gegenstand der Ermittlungen. Staatsanwalt und Polizei werden von einem Sachverständigen unterstützt. Autos kollidieren frontal: Drittes Kind der Familie weiter in Lebensgefahr Update vom 7. Januar, 11.30 Uhr: Bei einem Verkehrsunfall in Mittelfranken starb eine 35-jährige Mutter. Zwei ihrer drei Kinder starben kurz darauf im Krankenhaus an ihren Verletzungen. Ein drittes Kind (4) der Familie schwebt nach wie vor in Lebensgefahr. Auch der 35-jährige Vater befinde sich noch in einem kritischen Zustand, wie ein Polizeisprecher sagte. Schwerer Unfall in Mittelfranken: Zwei Kinder im Krankenhaus gestorben Update vom 6. Januar 2020, 07.02 Uhr: Nach dem schweren Verkehrsunfall bei Georgensgmünd in Mittelfranken sind neben der getöteten Mutter auch zwei der drei lebensgefährlich verletzten Kinder gestorben. Die beiden neun und zwölf Jahre alten Kinder erlagen in der Nacht zum Montag ihren Verletzungen, wie ein Polizeisprecher der Deutschen Presse-Agentur sagte. Ein vier Jahre altes Kind schwebte demnach weiter in Lebensgefahr. Der Ehemann der 35 Jahre alten Mutter hatte bei dem Unfall auf der Bundesstraße 2 ebenso schwere Verletzungen erlitten wie der 19 Jahre alte Unfallverursacher. Beide schwebten früheren Angaben zufolge aber nicht in Lebensgefahr. Der Transporter des 19-Jährigen war am späten Sonntagnachmittag in Richtung Nürnberg unterwegs gewesen, als er aus ungeklärter Ursache in den Gegenverkehr geriet und in das Familienauto krachte. Die B2 wurde nach vierstündiger Sperrung in der Nacht wieder für den Verkehr freigegeben. Erstmeldung vom 5. Januar 2020: Autos krachen frontal ineinander: Mutter stirbt bei Zusammenstoß - Drei Kinder in Lebensgefahr Roth - Ein tragisches Unglück ereignete sich am späten Sonntagnachmittag gegen 17.30 Uhr bei Georgensgmünd in der Nähe von Roth in Bayern. Wie die Polizei kurz darauf gegenüber der Deutschen-Presse-Agentur bestätigt, krachten zwei Autos aus noch ungeklärter Ursache auf der B2 bei Wernsbach frontal ineinander. Eine Person stirbt noch am Unfallort, mehrere weitere Personen werden bei dem Unfall schwer verletzt. Bei dem Todesopfer soll es sich um eine 35-jährige Frau handeln. Ihre drei Kinder werden bei dem Unfall schwer verletzt, sie schweben noch in Lebensgefahr. Sie sollen zwischen vier und zwölf Jahre alt sein. Auch der Familienvater soll bei dem Zusammenstoß schwer verletzt worden sein. Wie ein Polizeisprecher der Deutschen Presse-Agentur erklärte, soll es sich bei dem Unfallverursacher um einen 19-jährigen Mann handeln. Auch er soll bei dem Zusammenstoß schwer verletzt worden sein. Frontalkollision auf B2: Eine Todesopfer - Mindestens drei Personen schwer verletzt Den Angaben zufolge war der 19-Jährige am späten Sonntagnachmittag auf der Bundesstraße 2 in Richtung Nürnberg unterwegs, als er aus ungeklärter Ursache mit seinem Transporter bei Georgensgmünd in den Gegenverkehr geriet und gegen das Familienauto prallte. Wie nordbayern.de berichtet, soll die 17-jährige Beifahrerin des Unfallverursachers ebenfalls schwer verletzt worden sein. Bei dem Einsatz kamen auch zwei Rettungshubschrauber zum Einsatz. Die genaue Unfallursache soll nun ermittelt werden. Bei einem anderen Unglück in Südtirol wurde sechs junge Deutsche aus dem Leben gerissen. Ein betrunkener Sportwagen-Fahrer raste in eine Touristengruppe. Ein tragisches Unglück ereignete sich am Sonntagmittag in Österreich. Der Fahrer eines Geländewagens stoppte noch für eine Gruppe Kinder, dann das Unglück. Ein 28-jähriger Münchner wurde tot in Kirchberg in Tirol gefunden. Der Urlauber war offenbar auf dem Nachhauseweg zu seiner Unterkunft. Er kam dort nie an. Am Montagabend ereignete sich bei Gangkofen im Landkreis Rottal-Inn ein schwerer Unfall. Ein Audi gelangte auf die Gegenfahrbahn - und krachte in einen VW Polo.
Der kleine Wintersportort Luttach in den Südtiroler Alpen steht unter Schock: Rosen und Friedhofslichter erinnern an eine Katastrophe, wie sie die Leute hier nach den Worten des Bürgermeisters bisher noch nie erlebt hat. Einheimische und Urlauber kommen zur Unglücksstelle. Hier war in der Nacht ein Autofahrer mit so hohem Tempo in eine Gruppe deutscher Urlauber gerast, dass die jungen Menschen durch die Luft schleuderten. Sechs Urlauber sterben - alle sind erst um die 20 Jahre. "Wer trinkt, fährt nicht", steht auf einem Schild auf der Straße, die zum dem Urlaubsort führt. Es ist besonders bitter. Ein 27 Jahre alter Einheimischer soll bis zu zwei Promille Alkohol im Blut gehabt haben, als er mitten in der Nacht in die Gruppe fuhr. Es war kurz nach 1 Uhr nachts, als der Notruf einging und sich den Rettern ein Bild des Grauens bot. Sechs Menschen zwischen 20 und 25 Jahren waren sofort tot. Eine Person kämpft um ihr Leben, auch andere werden schwerstverletzt. Die Überlebenden des Unfalls werden in ihrer Unterkunft von Notfallseelsorgern betreut. Die meisten Toten kommen aus Nordrhein-Westfalen, ein Todesopfer aus Niedersachsen. Auto rast in Reisegruppe Betrunkener Autofahrer tötet sechs junge Deutsche in Südtirol DPA Luttach – ein Ort unter Schock Die Menschen in Luttach halten an der Unfallstelle am Ortsrand inne und können schwer fassen, was hier passiert ist. Ein Augenzeuge stellt eine Kerze auf. Er ist der Busfahrer, der die jungen Leute in der Nacht von einer Disco zurück zu ihrer Unterkunft gefahren hat. Er habe gerade am Straßenrand gehalten, um die Skiurlauber aussteigen zu lassen, als der Unfallfahrer herangerast sei. Er habe noch versucht ihn zu warnen und mit dem Licht aufgeblendet, sagt der Mann sichtlich aufgewühlt. "Da habe ich schon die Leute über die Straße fliegen sehen." Es sei wahnsinnig schnell gegangen. Ein junger Mann kommt zu dem Busfahrer hinzu, er war in der Nacht als Ersthelfer vor Ort, wie er erzählt. Als er die Unglücksstelle erreichte, hätten überall Leute auf der Straße gelegen. "Ein Mädchen schrie um Hilfe", sagt er. Es sei chaotisch gewesen. "Wie auf einem Schlachtfeld." Die Unterkunft der Skiurlauber liegt nur ein paar Schritte entfernt auf der anderen Straßenseite. Hier werden die Überlebenden nach dem Unglück von der Feuerwehr abgeschirmt. "Wir, Familie Hofer, Ferienhaus Bruggerhof, sprechen unseren lieben Gästen und deren Angehörigen unser tiefempfundenes Beileid und Mitgefühl aus", steht auf einem Zettel, der an einen Zaun gepinnt wurde. Noch am Sonntag wollen die Überlebenden wieder abreisen. Der Ort ist bei Jugendgruppen beliebt Die meisten von ihnen kommen aus Nordrhein-Westfalen. Mit Dutzenden anderen jungen Leuten sind sie nach Südtirol gekommen. Luttach ist bei Schüler- und Jugendgruppen beliebt, ein Ort mit rund 1100 Einwohnern in den Alpen, der vom Tourismus lebt. Zum Skigebiet sind es nur wenige Minuten. Feiern kann man auch. Zum Beispiel im "Hexenkessel", einem Pub, in dem die Gruppe kurz vor dem Unfall war. Die Nacht-Shuttlebusse, die in der Gegend fahren, wurden auch deshalb organisiert, damit junge Feiernde nicht betrunken im Auto sitzen und ihr eigenes Leben und das anderer riskieren. Im Ort gab es auch schon zuvor Unmut über die Raser, die auf der Hauptstraße unterwegs seien. Eine Frau, die nicht genannt werden will, sagt, man habe immer wieder auf mehr Kontrollen gedrungen. Dass junge Leute betrunken am Steuer sitzen, ist vielen hier nicht neu. Sollte der Unfallfahrer schuldig sein, drohen ihm bis zu 12 Jahre Haft. "Das neue Jahr beginnt mit dieser schrecklichen Tragödie", sagt der Südtiroler Landeshauptmann Arno Kompatscher am Sonntag. "Wir sind alle geschockt." Der Bürgermeister Helmut Gebhard Klammer sagt, alle seien "fassungslos". Er wünsche sich, dass sich über seine Gemeinde, die vom Tourismus lebt, in der Zukunft nicht ein großer Schatten lege. Andernorts geht schon am Sonntag der Alltag weiter, als sei nichts gewesen. Bei strahlendem Sonnenschein und blauem Himmel herrscht am Skilift Hochbetrieb.
Vatikanstadt - Papst Franziskus hat den Karfreitag wegen der Corona-Krise komplett anders begangen, als es seit Jahrzehnten Tradition ist. Bei der meist emotional bewegenden Kreuzweg-Prozession, die sonst von Tausenden Pilgern begleitet wird, waren diesmal nur das katholische Kirchenoberhaupt und wenige andere Menschen dabei. Die Zeremonie war vom antiken Kolosseum in den abgesperrten Vatikan verlegt worden. Auf den Petersplatz vor dem riesigen Dom wirkten der Papst und die wenigen anderen Beteiligten der abendlichen Prozession fast verloren. Fotostrecke: Papst begeht Karfreitags-Prozession mit Gefängnis-Texten Links zum Thema Bei der Feier werden traditionell das Leiden Jesus', sein Weg in den Tod am Kreuz und ins Grab in 14 Stationen nachgestellt. Die Meditationstexte, die verlesen wurden, stammten diesmal unter anderem von Häftlingen des Gefängnisses «Due Palazzi» aus dem norditalienischen Padua. Auch Eltern, deren Tochter ermordet wurde, die Mutter eines Straftäters und Justizmitarbeiter hatten die Ansprachen in der Ich-Form verfasst. Die Menschen berichteten von schwierigen Phasen ihres Lebens. «Mir war nicht bewusst, dass das Böse in mir langsam immer mehr anwuchs», hieß es zum Beispiel von einem Straftäter an der dritten Station. Später hieß es von der Tochter eines Häftlings, die ihren Vater vermisst: «Ich habe Italien von Süden nach Norden durchquert, um in seiner Nähe zu sein: Ich kenne die Städte nicht wegen ihrer Sehenswürdigkeiten, sondern wegen der Gefängnisse, die ich besucht habe.» Zwölf Menschen gingen mit vier Fackeln und einem Kreuz über den dunklen Petersplatz, auf dem der ägyptische Obelisk in den dunklen Himmel ragte. Auch in der Gruppe befanden sich Menschen, die im Strafvollzug tätig sind, wie es hieß. Der Platz wurde von Kerzen am Boden beleuchtet. Der 83 Jahre alte Franziskus saß und stand - ganz in weiß gekleidet - leicht erhöht an den Stufen zum Dom und sprach kurze Gebete. Meist blieb er weit entfernt von den meisten anderen. Doch kurz vor Schluss kam ein Mann zu ihm hoch und übergab ihm das dunkle Kreuz. Das Gotteshaus und der Platz sind seit Wochen wegen der Corona-Krise abgesperrt. Alle Karfreitags- und Osterfestlichkeiten mussten ohne Gläubige stattfinden. In anderen Jahren kommen die Pilger in Massen zu Ostern nach Rom. Es ist das wichtigste Fest gläubiger Christen. Auch in dieser Nacht hatte der Papst ein historisches Pestkreuz aufstellen lassen. Bereits am frühen Abend hatte Papst Franziskus im Petersdom mit den Zeremonien zum Karfreitag begonnen. Er feierte in der riesigen Kirche, die Zehntausende Besucher fasst, mit wenigen Würdenträgern und Gästen die sogenannte Liturgie vom Leiden und Sterben Jesu Christi. Die Predigt hielt der Kapuzinermönch und Prediger des päpstlichen Hauses, Raniero Cantalamessa. Dieser sagte, die Corona-Welle habe viele auf der Welt von einem «Allmachtswahn» befreit. Sie habe den Menschen auch mehr Solidarität gebracht. In Gebeten wurde der Opfer der Pandemie gedacht. Der Gottesdienst und die Prozession wurden von der katholischen Medienplattform «Vaticannews» im Internet übertragen. Franziskus eröffnete das Osterfest am Samstag mit einer Abendmesse, die ohne Pilger stattfand. Bei dem Gottesdienst waren nur wenige Würdenträger und Gläubige dabei. Teile der Messe wurden in verkürzter Form begangen. Am Sonntag steht der traditionelle Segen «Urbi et Orbi» (12.00 Uhr) an. Italien ist besonders heftig von der Pandemie getroffen. Überall im Land gelten noch bis 3. Mai strenge Ausgangsbeschränkungen.
LOS ANGELES (CBSLA) — Beloved actor Fred Willard has died at the age of 86, according to published reports. Willard died of natural causes, Glenn Schwartz, his representative, confirmed to Rolling Stone. Willard’s daughter, Hope Mulbarger, told the Associated Press in a statement that her father died peacefully Friday night. The statement read in part: “He kept moving, working and making us happy until the very end,” Mulbarger said. “We loved him so very much! We will miss him forever.” Following news of his death, many tweeted their condolences: How lucky that we all got to enjoy Fred Willard’s gifts. He is with his missed Mary now. Thanks for the deep belly laughs Mr. Willard. Best in Show (7/11) Movie CLIP – Judging the Hounds (2000) HD https://t.co/wPrbk9VjWI via @YouTube — Jamie Lee Curtis (@jamieleecurtis) May 16, 2020 It was a privilege to have the great Fred Willard know my name. Rest In Peace Fred. You were funny in your bones. pic.twitter.com/PlFTCHFZCK — Eric Stonestreet (@ericstonestreet) May 16, 2020 Fred Willard was the funniest person that I've ever worked with. He was a sweet, wonderful man. — Steve Carell (@SteveCarell) May 16, 2020 In honor of the remarkable Fred Willard, name your favorite performance. For me, it’s a toss up. Best in Show vs Waiting for Guffman. And if you have a fave line, post that as well. — christina applegate (@1capplegate) May 16, 2020 Willard was known for his roles on “Everybody Loves Raymond,” “Modern Family,” among many others, including “This Is Spinal Tap,” “Best In Show” and “Anchorman.” CBS Los Angeles had not independently confirmed his death at the time of publication. This is a breaking news story. More information will be added as soon as it becomes available.
Retrieve semantically similar text.
Der US-Schauspieler und Komiker Fred Willard, aus vielen Filmen und Serien wie "Alle lieben Raymond" und "Modern Family" bekannt, ist tot. Nach Angaben seines Sprechers starb der 86-Jährige Freitagnacht (Ortszeit) in Los Angeles, wie das Filmblatt "Hollywood Reporter" am Samstag berichtete. Er sei "sehr friedlich" eingeschlafen, teilte Willards Tochter Hope US-Medien mit. Willard habe bis zum Ende gearbeitet und sie alle glücklich gemacht, hieß es in ihrer Mitteilung. Jamie Lee Curtis würdigte ihren Kollegen auf Instagram. Er habe mit seiner "großartigen Begabung" für so viele Lacher gesorgt, schrieb die Schauspielerin. Mit dem Ehemann von Curtis, Christopher Guest, hatte Willard viele Filme gedreht, darunter "Wenn Guffman kommt" und "Best in Show". Der für seine Schlagfertigkeit und Blödeleien bekannte Komiker stand über vier Jahrzehnte hinweg pausenlos vor der Kamera, häufig mit Gastauftritten und in witzigen Nebenrollen. Auf dem Bildschirm wurde er durch Serien wie "Roseanne", "Meine Familie - Echt peinlich" und "Alle lieben Raymond" bekannt. Filmrollen hatte er in Komödien wie "Wedding Planner - verliebt, verlobt, verplant", "Harold & Kumar", "Date Movie" und an der Seite von Will Ferell in "Anchorman - Die Legende von Ron Burgundy". Quelle: Apa/Dpa
Tim Kurkjian explains why the Tampa Bay Rays were his favorite team to cover in the past 10 years and details the story of his favorite moment with an analyst. (1:58) Which pitcher saved his lunch money as a kid to buy shoes and now owns 500 pairs? Whose head is so giant his helmet could fit a six-pack of beer -- with ice? And whose memorable ceremonial first pitch split his catcher's pants? As the 2010s come to a close, Tim Kurkjian shares some behind-the-scenes stories of characters and moments that helped, in their way, to define the decade in baseball. 'Is that the thesis you stole from me?' George Gojkovich/Getty Images Ross Ohlendorf: Smartest player of the decade A National Leaguer played a game in 17 ballparks in 2010, noticed the retired numbers in each, and eventually asked a teammate, "How many teams did Jackie Robinson play for?" That was the dumbest, or at least the most confused, player of the decade. The smartest player of the decade was pitcher Ross Ohlendorf. He played for several big league teams. He went to Princeton, as did fellow pitcher Chris Young, who is also brilliant beyond words. "Oh," Young said when asked, "he is way smarter than I am. He is on a different level." Ohlendorf did not get an 800 in math on his SATs. "I got one wrong," he said, but he took a similar test and said, without pretense, "I think I got them all right." Princeton baseball coach Scott Bradley said, "There was a famous card game at Princeton when Ross played cards for the first time with his teammates. He raised in the middle of a hand. One of his teammates said, 'What are you doing raising now?' Ross said, 'Three hands ago, Steve had an ace and a king ... ' He was able to recall plays from three previous hands. At that point, guys threw their cards down and said, 'Let's do something else.'" At Princeton, Ohlendorf wrote his senior thesis on the MLB draft, examining, among other things, the investment and financial return for the top players in the draft. "He is so smart," said one of Ohlendorf's teammates, then-Pirates shortstop Jack Wilson. "We give him a hard time about how smart he is, and he'll come right back at us. We'll say, 'Ross, what is the percentage chance of this or that happening?' And he'll say, 'The percentage chance of you winning that game of Pluck [a card game] is 65.678%, not 65.667%." Teammates loved him for his smarts. As Ohlendorf was explaining his thesis to a writer, Pirates closer Matt Capps walked by and said, "Oh, is that the thesis you stole from me?" Magic Mike Thomas Levinson/MLB via Getty Images Michael Cuddyer: Best teammate of the decade When Delmon Young joined the Twins in 2008, manager Ron Gardenhire pointed at teammate Michael Cuddyer and told Young, "Follow him. Do what he does. Be like him." Be like Mike. Michael Cuddyer was the No. 1 pick by the Twins in 1997. The day he was drafted, he was taking a calculus test. The high school principal interrupted the class and called Cuddyer into the hall to tell him that he had been selected by the Twins in the first round. Cuddyer went back into the class and finished the test. Years later, I asked him if that was all true. He sheepishly said, "Well, most of it. It was a pre-calculus class, not calculus." There was never a better teammate over the past decade than Cuddyer. His first spring training, he tried to get to know his teammates better by walking up to a group of them, including star Kirby Puckett, who were playing cards. "You guys want to see a magic trick?" He dazzled teammates with an amazing card trick. He was of one them forever. In 2006, the Twins acquired second baseman Luis Castillo, whose locker was placed next to Cuddyer's. Cuddyer showed Castillo a magic trick. It was stunning. "He's from right on the line between the Dominican Republic and Haiti; he has some ... I don't know, black gods things going," Cuddyer said. "He saw me do this trick and said, 'Whooooo.' The next day, he moved his locker across the room. He didn't want to locker next to me anymore." Cuddyer retired after the 2015 season because he didn't feel he could play well enough to deserve the roughly $10 million the Mets owed him. He gave the money back. Magic, indeed. 'I barely caught it ... I split my pants' Brad Newton-Pool/Getty Images Nolan Ryan: Best ceremonial first pitch of the decade Nolan Ryan is the greatest power pitcher ever, the hardest pitcher to hit; he threw a baseball as hard as any man alive for nearly 25 years. Power pitchers will always be power pitchers, no matter how old they get. In 2012, at age 65, Ryan was asked to throw out the ceremonial first pitch at a Rangers game. It surely was the greatest first pitch of the decade. Ryan, being Ryan, was not about to go out there in front of the home crowd and lob a first pitch from the front of the mound. He got loose in the batting cage under the stadium, went to the top of the mound and fired the ceremonial first pitch at -- and this has been confirmed -- 80 mph. His catcher was Jim Sundberg, a six-time Gold Glove winner. He had caught Ryan many times, but he was not ready for 80 mph. "I barely caught it," Sundberg said. "I had to bend down quickly just to catch it. I split my pants. I had to be careful walking off the field." 'Have you ever considered batting right-handed?' Brian Kersey/Getty Images Adam Dunn: Worst player, single season, of the decade In spring training 2012, White Sox manager Ozzie Guillen told me, "Adam Dunn is my favorite player of all time. Last year, he was the worst player I have ever seen. But after every game, he stood at his locker and took it. The next day, he always showed up ready to play." Dunn was the worst player, for a single season, in the decade. The lefty-hitting slugger had averaged 35 home runs over the previous 10 years and hit at least 40 in five consecutive seasons. But in 2011, he batted only .159 and struck out 177 times. He, Mark Reynolds, Chris Davis and Joey Gallo are the only players ever to qualify for the batting title and have a higher strikeout total than their batting average. The following year, Dunn had recovered from his horrendous season and had a pretty good year. I asked him for the strangest piece of advice he had received the season before. Dunn laughed out loud and said, "My wife, not a great baseball fan, asked me, 'Have you ever considered batting right-handed?'" 'Do want to come over? We'll go out in the backyard and make some s'mores' Michael Ivins/Boston Red Sox/Getty Images Terry Francona: Best baseball TV analyst of the decade The best baseball TV analyst of the decade was Tito Francona, and he only did it for one season. His first assignment at ESPN was spring training 2012, and my boss gave him to me in hopes that maybe I could help him navigate through a new job and help him with, among other things, his impossibly bad sense of direction. This was surprising to me given that I have no sense of direction, but compared to Tito Francona, I was Vasco da Gama. Our first assignment on the Bus Tour was in Orlando, Florida, where ESPN had us stay at Fort Wilderness, which is a Disney property literally in the woods. The rooms were individual log cabins with bunk beds, as if we were Cub Scouts. "As soon as I walked in," Tito said, "I thought it was a joke. I thought everyone was going to jump out from behind a curtain and go, 'Ha!' When they didn't, I thought, 'Maybe I should have gone to Fox.'" Tito had won two World Series with the Red Sox, he was on his way to the Hall of Fame as a manager, and he was staying at a campsite. Tito called the front desk of the property looking for room service. The nice lady told him, "Sir, room service here is the Coke machine you saw in the front lobby." After 10 incredulous minutes, Tito called my room and said, "Do want to come over? We'll go out in the backyard and make some s'mores." The funniest spring of my life continued two days later at Yankees camp with Tito as a working member of the media. "I was dressed in a Today's Man $89 suit, pinstriped," Tito said. "It's the first time that I have ever said 'Good luck this year' to [Yankees manager] Joe Girardi and meant it. It was weird. I threw that suit in the trash can that night." I laughed all spring. I asked Tito how bad the Phillies were when he managed them. "We were so bad, and we were so young," he said. "I was trying to teach them how to win, and how to be professionals. My closer was Wayne Gomes. Great kid but so young with so much to learn. So I bring him in from the bullpen in the ninth inning, and he gets to the mound and he has mustard all over his jersey. I screamed, 'Gomesy, what are you doing? You can't come into a game with mustard on your jersey!' He said, 'Tito, it wasn't me. Some people in the stands threw hot dogs at me when I was leaving the bullpen.'" Then Tito laughed. "And we were at home," he said. 'He was never wrong. Never' Matt York/AP Photo Torey Lovullo: Best (legal) sign stealer of the decade For 150 years, stealing signs has been an integral (and, lately, extremely controversial) part of the game. So many have been so good at it: Gene Mauch, Sandy Alomar Sr., his boys Roberto and Sandy Jr., Eduardo Perez, Buck Showalter, Rich Dauer, Davey Lopes, Ted Simmons, Paul Molitor, Joe Nossek, Tom Foley. But no one was better this decade than Torey Lovullo. "Torey is the best sign stealer on the planet," said former infielder Kelly Johnson, an ex-teammate. "When he was the first-base coach with Toronto [in 2011 and 2012], he would make a little hissing noise when the pitcher was throwing over to first base. He was never wrong. Never." 'Oh my God, how can we do this?' An oral history of the 1994 MLB strike that nearly destroyed baseball. Tim Kurkjian » "He is a great decoder," said Cubs third-base coach Brian Butterfield, who took signs from Lovullo when Lovullo managed 48 games for the Red Sox in 2015. "We watch the same guys, he picks up things that no one else can. I ask, 'What did you see? I can't see that.'" Lovullo is wicked smart and observant, he is a former player, a former coach and currently the manager of the Diamondbacks. He said sign stealing is "alive and well today. Every pitch of every game, a sign is being given. It is the underworld side of the game, and it is understood by everyone in the game. There are a lot of moving parts every night." (The Astros are currently embroiled in a sign-stealing controversy, but unlike Lovullo, they allegedly needed electronic assistance, where Lovullo just uses his eyes.) He doesn't mind staring at another man for four hours at a time because, he said, "we are trying to win a pitch, win an inning, win a moment. That can make a difference in a division race. It's all about helping your team gain a competitive advantage. What's happening inside the game is the grease that runs the engine of the game." Stealing signs can be difficult. "The [2017] Twins, I couldn't decode what they are doing," Lovullo said. "The teams that are hypersensitive to those things are the teams that are doing it themselves. They are so good at concealing signs because they are so good at stealing signs. I am trying to crack into the president's bedroom, and they will not let me in." 'I hit a home run in a trash can' AP Photo/Mark J. Terrill Mike Trout: Best player of the decade The greatest player of the decade, Mike Trout, is the greatest player of almost any decade. And it's because of his insatiable competitiveness, not just in baseball but anything. "So one spring, I invented this game in batting practice," said Raul Ibanez, a former teammate of Trout's with the Angels. "There are screens all over the field in BP. If you hit that screen, you get X number of points; that screen, X number, etc. The first day I played him, I won 9-3. He was so mad that he lost. He came in the next day and said, 'We're playing again!' I told him I didn't want to. He said, 'Yes, you are!' We played. He beat me 40-4." Trout Tracker Mike Trout is now better than ... wait for it ... Derek Jeter. Sam Miller » Ibanez said that during the same spring, Trout whispered to the guys in his BP hitting group, "'See that trash can out there beyond the left-center-field fence? I'm going to hit a home run in it.' This wasn't a dumpster, it's a green trash can like you might see in a park. And maybe 15 pitches later, he hit a homer in the trash can. He did it a few more times that spring." Years later, I went to Trout for confirmation. He was embarrassed. He wouldn't confirm it. I pressed. "OK," he said. "I hit a home run in a trash can." That's Trout. "He does everything in his life at 100 mph," said pitcher Garrett Richards, a former teammate and one of Trout's best friends. "He came to a cookout one spring. We were having steaks on the grill. I was cooking. I put his steak on, and after about a minute, he said, 'Come on, it's done, let's eat.' I said, 'It's not done. There is a process to this. Let the process work.' But with him, he has to win -- and he has to win, or do anything, right now." 'I saved my lunch money as a kid to buy shoes' Getty Images 2019 Tampa Bay Rays: Favorite team to cover of the decade My favorite team to cover during the decade was the 2019 Rays. They were electric, so eclectic. Pitcher Tyler Glasnow's mother is a former gymnast. He is 6-foot-8, and he can do a backflip. I told him he has to be the tallest man to do that. "No," he said, "I'm sure there are taller." Ace Blake Snell owns 500 pairs of shoes. "I'm going to build another room in my house, just for shoes," he said. "I've always loved them. I saved my lunch money as a kid to buy shoes." Wearing their hearts on their ... backs How players are using uniform numbers to break MLB's unwritten rules. Joon Lee » Pitcher Charlie Morton is an expert barbecue cook. Brisket is among his many specialties. He has a hitch on his car, allowing him to take his barbecue rig on the road. He often starts his cooking at 3 a.m. I asked if he ever cooked for his teammates. "There's no way I'm going to drive to the Trop at 3 a.m.," he said. "Anyway, who would come?" Infielder Brandon Lowe, at rookie development camp, won the rock-paper-scissors championship. "I used to play every day at [the University of] Maryland with our shortstop," he said. For energy, he eats applesauce from a squeeze pack every day. "Whatever works," he said. Infielder Matt Duffy, while on the injured list, took up painting to kill time. He took the Bob Ross course on TV. "I got pretty good," he said, "but I had to rewind it 1,000 times to get it right." Outfielder Tommy Pham has issues with his contact lenses. He carries a woman's compact in the back of his uniform pants and, during games, uses it to check his contacts. Korean first baseman Ji-Man Choi is "the funniest man in the world," said teammate Kevin Kiermaier. "He speaks three languages. I mostly speak Spanish with him. He hit a walk-off homer this year [in September], and when he rounded third, it looked like he was kicking a field goal." Duffy said, "It looked more like he was bunting in a kickball game. There is no telling what Ji-Man might do. But whatever he does, it's going to make us laugh." 'Only in Boch's helmet can you put a six-pack of beer with ice' Jeff Chiu/Getty Images Bruce Bochy: Best manager of the decade The best manager of the decade was Bruce Bochy, who won three World Series in a five-year span. No one ran a bullpen better than he did. And no one was better at self-deprecation, especially about his head size, which is 8¼, easily the biggest head in the game. 'The sound of fear' Thirty years ago, the Loma Prieta earthquake shook the World Series -- and the world. Tim Kurkjian » In the winter of 2011, Bochy tried skiing for the first time. "I thought I could do it; I'm still somewhat athletic," he said. "As it turns out, I'm not. I got off the ski lift, then I kind of slipped off, and the lift hit me in the back of the head. My gloves and hat went flying. It looked like a yard sale. I didn't even try after that. I just went to the lodge and had a beer." As a player, Bochy changed teams twice. "I'd bring my helmet with me. My new team had to spray-paint it with their colors because they didn't have a helmet that would fit me," he said. With the Padres, Bochy once hit a walk-off homer off Nolan Ryan, the first walk-off homer he ever hit and the only one Ryan ever allowed. "We ran a red carpet from the clubhouse door all the way to Boch's locker," said then-teammate Terry Kennedy. "In his locker, we put a six-pack of beer, with ice, in Boch's helmet. You can get a six-pack of beer in a lot of guys' helmet, but only in Boch's helmet can you put a six-pack of beer with ice." 'Rudy with talent' Jamie Sabau/Getty Images Craig Counsell: Best, um, mower of the decade? Mark Grace once described his scrawny teammate with the ridiculous looking swing as "Rudy with talent." Craig Counsell did indeed go to Notre Dame, but his talent wasn't special; he had an 0-for-45 stretch in his career, and an 0-for-20 in the 2001 World Series. But he played 16 years in the big leagues, scored the winning run for the Marlins in Game 7 of the 1997 World Series and was on base when the winning run was scored in Game 7 for the Diamondbacks in 2001. Get the best of ESPN sent to your inbox The ESPN Daily delivers the biggest sports news and moments every weekday. Sign me up! Email: "When I first came up [in 1995], I wasn't allowed in the clubhouse because the security guard thought I was the bat boy," Counsell said. "In my final year as a player [2011], I got asked for my credentials at the security gate. I came to the park with [baseball writer] Tom Haudricourt, and the security guy thought I was a member of the media. I came in as a bat boy. I left as a writer." But now Counsell is one of the best managers in the game with the Brewers. He is the only manager I've ever seen who, during batting practice and during drills, carries a fielder's glove with him. I've seen managers carry around a catcher's mitt or a fungo bat but never a fielder's glove. "It's how I stay in the big leagues," he said. "I like having it on my hand." Counsell is so good as a manager, and so outperformed his talent as a player, because he doesn't take himself too seriously. And he doesn't sell himself very well because it's not about him. He still won't show me the picture of him riding a lawnmower in full Brewers uniform, with a helmet/beer dispenser on his head, a picture he sent to former teammate Trevor Hoffman after Hoffman gifted Counsell a riding mower he bought at a charity auction. Counsell, a major league manager, still mows his lawn today. "I like to mow the lawn," he said. "It's relaxing."
This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Quebec's pot age and Sask.'s microdistillery industry; In The News for Dec. 31 Article content In The News is a roundup of stories from The Canadian Press designed to kickstart your day. Here is what’s on the radar of our editors for the morning of Dec. 31. What we are watching in Canada … We apologize, but this video has failed to load. tap here to see other videos from our team. Try refreshing your browser, or Quebec's pot age and Sask.'s microdistillery industry; In The News for Dec. 31 Back to video MONTREAL — Quebecers under the age of 21 won’t be able to legally buy or possess cannabis as of Wednesday, as the province’s new legal age for consuming recreational pot goes into effect. The measure was brought in by the Coalition Avenir Quebec government earlier this fall, fulfilling an election promise to raise the age limit from 18 with a stated goal of keeping marijuana away from youth. Advertisement 2 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content But public policy and public health experts have said the vast majority of younger users will likely continue to consume cannabis, and they may end up going to illegal sources to obtain the product. The federal law sets the minimum age at 18 but leaves it open to provinces and territories to establish their own rules. The legal age for consumption is 19 in every other province except Alberta, where it’s 18. — Also this … REGINA — Saskatchewan’s growing microdistillery industry is making some one-of-a-kind, home-grown beverages. The Last Mountain Distillery in Lumsden uses garden dill to make its popular dill-pickle vodka. There’s also Saskatoon-berry vodka and apple-pie moonshine. Meredith and Colin Schmidt work with local producers which supply the ingredients. So does Black Fox Farm and Distillery near Saskatoon. Advertisement 3 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content Former grain farmer John Cote says he and his wife wanted to show the world that they could make the best gin and whisky right in Saskatchewan. The distillery won best cask gin at the World Gin Awards in 2017. Fifteen microdistilleries have opened in the province in the last nine years and production is up 75 per cent this year. The Saskatchewan Liquor and Gaming Authority says they produced about half-a-million litres of spirits in 2018. — ICYMI (in case you missed it) … VANCOUVER — The British Columbia government and a former social worker in Kelowna, B.C., are facing a new civil lawsuit by a former child in care who accuses the social worker of stealing her money to pay off his mortgage and other personal expenses. The allegation is just one of a string of accusations in the legal action by the one-time foster child, who details a series of failures by the authorities charged with her care, forcing her into homelessness and exposing her to sexual exploitation. Advertisement 4 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content The woman, who is now 19 and living in Vancouver, cannot be named as a former child in care. Documents filed with the B.C. Supreme Court on Dec. 20 allege she was apprehended from her mother at age three, placed in a series of unsafe and abusive homes and then had her own two children apprehended. The statement of claim says the failure of the social worker, Robert Riley Saunders, and other provincial officials to respond to the risks and harms she faced in a timely way was “reprehensible and outrageous.” None of the allegations have been proven in court. Saunders could not be reached for comment and the ministry declined to comment as the matter is before the court. — What we are watching in the U.S. … WHITE SETTLEMENT, Texas — A firearms instructor and reserve sheriff’s deputy is being credited with protecting a Texas congregation from a gunman who opened fire during Sunday services. Advertisement 5 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content Jack Wilson fired a single shot at the assailant who attacked the West Freeway Church of Christin the Fort Worth-area town of White Settlement. Two people were killed out of more than 240 congregants in the church at the time. Authorities identified the gunman Monday as 43-year-old Keith Thomas Kinnunen of the small nearby city of River Oaks. His motive was under investigation. Speaking outside the church Monday, Texas Attorney General Ken Paxton said authorities “can’t prevent mental illness from occurring, and we can’t prevent every crazy person from pulling a gun. But we can be prepared like this church was.” — What we are watching in the rest of the world … PERTH, Australia — Wildfires burning across Australia’s two most-populous states Tuesday trapped residents of a seaside town in apocalyptic conditions, destroyed many properties and caused at least two fatalities. Advertisement 6 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content In the southeastern town of Mallacoota, about 4,000 residents fled toward the waterside as winds pushed an emergency-level wildfire towards their homes. The town was shrouded in darkness from the smoke before turning an unnerving shade of bright red. Victoria state Premier Daniel Andrews said there were plans to evacuate the trapped people by sea. There were grave fears remain for four people missing. “We can’t confirm their whereabouts,” Andrews told reporters on Tuesday. He has requested assistance from 70 firefighters from the United States and Canada. Victoria Emergency Services Commissioner Andrew Crisp confirmed “significant” property losses across the region. Fire conditions worsened in Victoria and New South Wales states after oppressive heat Monday mixed with strong winds and lightning strikes. New South Wales Police confirmed Tuesday that two men, believed to be father and son, died in a house in the wildfire-ravaged southeast town of Cobargo, while there are fears for another man missing. The two confirmed deaths raise the toll to at least 12 in Australia’s wildfires, which also have razed more than 1,000 homes in the past few months. — This report by The Canadian Press was first published on Dec. 31, 2019. Share this article in your social network Advertisement Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. NP Posted Sign up to receive the daily top stories from the National Post, a division of Postmedia Network Inc. Email Address There was an error, please provide a valid email address. Sign Up By clicking on the sign up button you consent to receive the above newsletter from Postmedia Network Inc. You may unsubscribe any time by clicking on the unsubscribe link at the bottom of our emails. Postmedia Network Inc. | 365 Bloor Street East, Toronto, Ontario, M4W 3L4 | 416-383-2300 Thanks for signing up! A welcome email is on its way. If you don't see it, please check your junk folder. The next issue of NP Posted will soon be in your inbox. We encountered an issue signing you up. Please try again
Welcome to our new article page. Tell us what you think about our new look by taking this survey. I love creativity, and one of the most fruitful uses of creativity is landing a job. You have to set yourself apart from the crowd. Over the years I've encountered some very creative ways that people have found jobs, and I would like to share some of my favorites with you. Social media is a great way not only to meet potential employers, but also a place to post some of your work or start a blog. How about creating your own website? Enhance your resume by adding images, graphs, color and design. Make a video. One person even wrote a song. Send some extra special items with your cover letter and resume, such as cupcakes, cookies, a box of chocolates or doughnuts that spell out your name. As hokey as that may sound, it can work. Harvey Mackay. I really get a kick out of crazy stunts. Like sending a potential employer a shoe with a resume and a note, "Just wanted to get my foot in the door." One guy took out a billboard touting his qualifications. I've heard people doing radio ads and creating an imaginative brochure or direct-mail piece. Still another sent a singing telegram praising her skills. One reader shared with me that when she was looking for a job, she went to the Atlanta airport and passed her resume out to dozens and dozens of business travelers. She thought this would be a good idea, since a high percentage of travelers during the week are on business. As she passed out her resumes, she told the recipient to please give it to a decision-maker. "It was incredible how many phone calls I received!" she said. She had several interviews and got a "great job in medical sales." Another individual I personally counseled was zero for 100 in trying to crack the advertising ranks right out of college. She went to one of the top ad agencies in Minneapolis and offered to work for free for six months to get her foot in the door. It ended up in a permanent job. One woman who had been out of work for four months saw an ad for her dream job with a local TV station. The standard tactic — a cover letter and her resume — netted absolutely nothing. So she launched a more imaginative campaign, which included letters from the fellow she was dating, from her lawyer, from her 80-year-old mother, even from her priest, who wrote, "I'm enclosing this in hopes that you will hire" the woman. "It's depressing to look at her sad face, and besides, we haven't had a donation from her in months." She got the job. Steve Schussler, founder of Rainforest Cafe and a good friend, had a dream of working in sales for a radio station in Miami. He went to a container company and purchased a wooden barrel large enough for him to fit in. Then he went to a costume shop and rented a Superman outfit, complete with blue tights, red shoes and cape. He paid two friends to deliver him in the crate to the radio station manager's office. As it turned out, the manager was in a board meeting, but they insisted he come out, which he did with the entire board. When they finally slid the lid away, Steve flew out of the crate like a jack-in-the-box, gasping for breath. He smiled at everyone and announced, "I'm your new super salesman." One of the board members said, "Son, you are the sickest person we've ever met. You're hired." One of my all-time favorite job stories happened years ago, when my youngest daughter was graduating from the University of Michigan. Seated up in the rafters, I watched thousands of graduates parade across the stage collecting their sheepskins. Suddenly, a roar went up from the crowd. A female student was walking across the stage with a placard on top of her graduation cap. In huge white letters were the words, "I need a job." After the program ended, businesspeople were falling all over themselves to give her their cards. Did she land a job because of her creativity? I don't know, but I do know that 8,333 graduates without jobs sure wished they had thought of it first. Mackay's Moral: Creativity has no script; it is inspired ad-libbing. www.harveymackay.com • MackayMitchell Envelope Co., 2100 Elm St. SE, Minneapolis, MN 55414.
In testimony police sergeant admits no legal basis for threats against Bucks player Sterling Brown. Get a daily rundown of the top stories on Urban Milwaukee The Milwaukee police sergeant who threatened to tow Sterling Brown‘s car during a confrontation in a Walgreen’s parking lot in January 2018 admitted in a deposition that he had no legal basis to make such a threat, according to Federal Court records. “I’m talking about when you’re talking to Mr. Brown unprofessionally – using your words – and you told him, ‘Let’s tow the car,’ you had no basis to tow the car at that point in time. Correct?” attorney Mark Thomsen asked. “That’s correct,” Sgt. Jeffrey Krueger responded during his May deposition. Krueger also admitted he failed in his supervisory duties when he arrived at the scene and did not bother to learn what was happening before injecting himself into the situation. “As a supervisor, I failed to do – one of my duties was to figure out what was going on beforehand,” he testified. Krueger, a 13-year-veteran, also said he was not aware of any Milwaukee police officers being disciplined during that time for excessive use of force or racist conduct. Krueger arrived at Walgreen’s after Brown, a Milwaukee Bucks player, was detained in a Walgreen’s parking lot after he parked illegally in a handicapped space at about 2 a.m. Brown eventually was confronted by several officers, including Krueger, and was taken to the ground, tased, stepped on, and arrested. After the incident, in a squad car and after Brown was recognized as an athlete, Krueger was caught on a body camera saying, “We are trying to protect ourselves.” He did not know the camera was on when he made the statement. Krueger eventually was suspended for 10 days for failing to be a role model for professional police service. Brown has filed a lawsuit alleging the officers violated his constitutional rights and his lawyer, Mark Thomsen, has filed several deposition excerpts in the case. The City of Milwaukee and other defendants have denied violating Brown’s rights. Assistant City Attorney Naomi Gehling objected repeatedly to Thomsen’s questions during Krueger’s deposition. They are part of the full transcript here. After Brown’s arrest, officers involved, including Krueger, were ordered to undergo remedial training, which included watching video of the incident and discussing what went wrong, which Thomsen asked about during Kruger’s deposition: Thomsen: What were the officers told went wrong? Krueger: It was about professional communication. Thomsen: So what about professional communication was wrong? Krueger: There was many examples where it wasn’t used in this incident. Thomsen: Okay. Tell the jury what all those examples are…. Krueger: Officer (Joseph J.) Grams – how he spoke to Mr. Brown. Thomsen: Okay. What else? Krueger: How my discussion with Mr. Brown went. Thomsen: So what was wrong with your discussion with Mr. Brown? It wasn’t very professional….I became frustrated, and that caused me to say,like, “You know, you’re bothering me.” So – Thomsen: What else?… Krueger: I just – I think the overall demeanor that I had, we talked about that. Thomsen: What about your overall demeanor was inappropriate, sir? Krueger: It wasn’t – my overall – Well, my demeanor was not professional. Thomsen: In what way, sir? Krueger: Well, how I talked to him. Thomsen: And please explain to the jury the details of that. Krueger: Well, I told him he was bothering me, and that’s the biggest one that sticks out to me. Thomsen: You threatened to tow his truck – I mean tow his car. Krueger: Correct…. Thomsen: I’m talking about when you’re talking to Mr. Brown unprofessionally – using your words – and you told him, “Let’s tow the car,” you had no basis to tow the car at that point in time. Correct? Krueger: That’s correct. *** ​Thomsen: Okay. So at the point you first approach him, he’d already been detained. Right? Krueger: Yes. Thomsen: There had been no basis – no reasonable suspicion that he had committed a crime for him being detained. Correct? Krueger: I’m about to – At the time I didn’t know what the interaction between Officer Grams and him were – or was, so I didn’t know necessarily – Well, I did not know what had transpired…. Thomsen: Right. So you failed to ask Officer Grams what the situation was. Correct? Krueger: Correct. Thomsen: You failed to ask Mr. Brown what was going on. Correct? Krueger: Correct. Thomsen: You failed to ask his date what was going on. Correct? Krueger: Correct. Krueger reported to internal affairs that he saw a gun in Brown’s car, but told Thomsen he misspoke. He said he believed Brown might be armed in part because there was a shooting target in his car’s back seat and because Brown appeared upset when Krueger looked into Brown’s car. Thomsen: Citizens have a right to have targets in the back seat of their car. Correct? Krueger: Yes, sir. Thomsen: Citizens have the right to have targets with holes in the back seat of a car. Correct? Krueger: Yes, sir. And the fact that there’s a target with holes in the back seat of a car does not constitute a reasonable suspicion that a person is armed. Correct? Krueger: Correct. Thomsen: ​I mean, this is Officer Grams telling his supervisor – you – right after Mr. Brown is tased “Hey, if he just wouldn’t have been a dick, I would have just said, ‘Hey, here you go.'” Right? Krueger: That’s what he said. Yes…. Thomsen: Now, were you also in the vehicle when Officer (James P.) Collins was calling Mr. Brown a douchebag? Krueger: I’m – Yes, I was in a squad car when that happened. Thomsen: You agree that Officer Collins had no basis to be standing on Mr. Brown’s leg. Correct? Krueger: I don’t know the context of when he was standing on his foot. It’s not a trained technique. Thomsen: It’s clearly an unreasonable use of force. Correct? Krueger: I don’t know how much force was applied. I would call it “untrained and probably inappropriate,” but “unreasonable”? I don’t know. Thomsen: You have been on the force for how many years, did you say? Krueger: 13. Thomsen: And in those 13 years, are you aware of any Milwaukee Police Department officers that have been disciplined for excessive use of force? Krueger: I don’t recall. Excessive use of force? No, I don’t. Thomsen: And in those same 13 years, are you aware of any officers that have ever been disciplined for racist conduct? Krueger: No. Not that I recall. Gretchen Schuldt writes a blog for Wisconsin Justice Initiative, whose mission is “To improve the quality of justice in Wisconsin by educating the public about legal issues and encouraging civic engagement in and debate about the judicial system and its operation.
Dear 2020: Man, that’s different. I mean, when you’ve been writing 19 for quite a few years — a decade, I guess — jotting “20” is going to take some getting used to. You were ushered in Wednesday night, deservedly so, as you assume your role in the next dozen months, etching yourself in history. So much for the obligatory small talk. Let’s get to work. You undoubtedly recognize the challenges and issues we all collectively are facing. Maybe the festive environment suggests our first should be, alas, light-hearted. Fun. New Year’s resolutions that, mysteriously, fade away in early January. I might not be doing my job if we chuckled and laughed ourselves into your year of reign. These are tough — even uncomfortable — topics. But, if we start the discussion now, when we gather a year from now, we can look in the rearview mirror and celebrate how we create new ways of doing things. So: buckle up. Financial stablity is obviously a concern. An introduction of a carbon tax in Albertan, working out to roughly four cents per litre at the pump, will change how we do things, especially in motor vehicle transportation. Please forgive the pun: we haven’t been down that road before. Not only for professional drivers. But young families, like our son and his three sons who love driving to look at trains, may think long and hard before buckling up. It’s change. And we all struggle with change, don’t we? Please be gentle with us as we navigate through the new carbon tax. There are more topics. I am sure you know about them, so please consider this as a friendly reminder. I could spew hundreds — even thousands — of words on political leaders who seem to be fixated on raising their own personal agendas, and egos, on social media and media availability. One has to seriously ponder what could be accomplished if those comments — and more importantly, energy — addressed social issues. I also think we should look at how we can encourage, support and embrace our most precious future commodity: our youth. A television news story just rolled out about school bus fees going up in February. School boards are making decisions that, honestly, could shape the futures of kids in ways that could be detrimental. Last year, Tom Hanks played the part of the most lovable Fred Rogers in a feature film. We all knew him wearing those knitted, colourful sweaters in a television series for kids and impacted countless kids in even more countless ways. We need to find another Fred Rogers who can gently relate to kids in a way they can be entertained but learn lessons, that, yes: they can do whatever they dream. And we will be there to turn those dreams into 4K reality. So, 2020 — that’s how I see things. I am confident you can make things turn out just fine. Because … you have time on your side. Happy New Year! —Cam
Maria Lopez spotted him at a bachata class. He checked off all her boxes. Superb dancer. Smart — he had an engineering degree. Tall, dark and handsome. After a month of dating, he revealed he was in the country illegally. She too lacked legal status, though she had the relative protection of being in the Obama-era Deferred Action for Childhood Arrivals program. Wordlessly, they pumped the brakes on their relationship. Being without legal status under the umbrella of DACA has always been a risky proposition. Deportation always lurked in the background. Advertisement But now that the program is under threat from an unfriendly White House — and currently at the mercy of a conservative-leaning U.S. Supreme Court — life for its beneficiaries has become cloudier. In May, Lopez, a 25-year-old San Jose resident, launched an Instagram account called YTienePapeles? (AndDoesHeHavePapers?) The page is her attempt “to heal through humor,” she said. Sometimes she’ll create memes about crushing on people without legal status. One post pictured a crying toddler next to text that read: “When you find out your crush no tiene papeles.” Other times she’ll post syrupy sayings: “Unlike DACA, my love for you is permanent.” The memes are relatable, Lopez said. “If you are undocumented and in the dating scene, you will definitely encounter this.” Advertisement Relationships can provide a sense of security and comfort, but the uncertainty of DACA’s future can leave so-called Dreamers feeling just a bit more unsettled about the pursuit of them, said Harvard sociologist Roberto Gonzales. “In our research, we’ve seen DACA beneficiaries victimized by partners who use their fragile status and their families’ status against them,” Gonzales said. “Lives in Limbo: Undocumented and Coming of Age in America,” Gonzales’ book based on a 12-year project following 150 young people around the L.A. area, found that immigrants often felt their legal status could drive wedges into relationships. Lopez, for example, had begun dating one young man in 2011 — a year before she joined the DACA program. He was the son of immigrants, Lopez said, who had legalized their status in the U.S. After six years, around the time that President Trump announced his intention to wind down DACA, their relationship soured. Lopez said she did not expect to get married right away, but wanted to know if it was in the couple’s future. When she pressed her boyfriend, Lopez said, he asked: “Is citizenship the reason you want to be with me?” And that was that. Said Andrea Simon-Martinez, a 26-year-old DACA recipient who lives in New York: “Telling someone you’re undocumented, it’s like peeling off a Band-Aid, you want to do it sooner rather than later.” Simon-Martinez was born in Mexico and was 6 years old when she overstayed her tourist visa. She said dating and looking for a serious partner takes a toll. In February 2018, she wrote a post about the anxiety of dating while “DACA-mented.” Advertisement “I never know when to bring it up in conversations, and then it makes me feel like I’m leading them on,” she wrote. “It makes me feel like I’m being deceitful and keeping a big part of me hidden away.” Juan Pacheco Marcial, a 23-year-old DACA recipient who attends Cal State Monterey Bay, said his legal status keeps him from dating seriously. He makes sure not to get too attached because of a feeling in his gut that, one day, he will be deported. And he won’t date another DACA recipient or person without legal status. “When I date someone, I don’t see a future with them because I don’t even see a future for myself,” he said. “Of ... having a happy ending here in the United States.” Marcial said he does not want children because of the cloud over his presence in the country. He said it’s the reason he broke up with a girlfriend who was a citizen. “I feel that I wouldn’t be able to live with myself if I were to have a child and I were, for some reason, to get kicked out of this country and not be able to come back,” he said. Jose Guevara-Johnson, left, and his husband, Stephen Guevara-Johnson, have breakfast at Antigua Bread in Los Angeles. (Mel Melcon / Los Angeles Times) “We’ve been through a really hard thing that most couples have not gone through at our age and made it out successfully,” Stephen Guevara-Johnson said. (Mel Melcon / Los Angeles Times) A year ago, Jose Guevara, 25, and Stephen Johnson, 29, got married. Advertisement Guevara is a DACA recipient who was brought to the U.S. from El Salvador at age 10. Johnson was born and raised in a conservative Baptist family in North Carolina. They met online two years ago. Guevara said he was upfront from the start — laying out his “baggage.” “I have cancer and I’m a DACA recipient,” he revealed. Johnson, whose work involves community organizing, said it didn’t bother him. After a couple of months of dating, Guevara was hospitalized and underwent treatment for leukemia — which he’s battled off and on since he was 15. The possible end of DACA worried the couple. Guevara feared returning to El Salvador, partly because homophobia is prevalent there. But he felt he was becoming a burden to Johnson, who wanted to marry. “It’s a lot of labor to love someone who is a DACA recipient,” Guevara said. “We are at the will of the government.” But Johnson was determined. “We’ve been through a really hard thing that most couples have not gone through at our age and made it out successfully,” Johnson said. “If we can make it through that, we can make it through anything.” They are now legally the Guevara-Johnsons. In San Francisco, Tony K. Choi said he would like to be able to love and date on his own terms. A DACA recipient who is a creative writer for Democratic presidential candidate Tom Steyer, Choi said his legal status is always part of the life calculations he makes. “Marriage and immigration status are intrinsically linked to my romantic life,” the 31-year-old said. Choi, who came to the U.S. from South Korea on a tourist visa at age 9, realizes marriage to a U.S. citizen is probably his best option for staying in the country, but he’s “incredibly millennial” and not looking to wed anytime soon. Still, he said, he avoids dating DACA recipients or men who are in the country illegally. He had a crush on a man without legal status, but he willed himself to make a cold calculation. “What is there to gain from this relationship?” Choi said. Some DACA recipients said they’ve received marriage proposals from close friends who want to help. Others feel pressure from parents, other family members or older immigrants who repeatedly tell them to fall in love and marry someone who has legal status. Lopez still remembers how, when she was 6, her grandmother sat her down and told her: “You have to marry someone with papers.” “At 6, you don’t even know what that means,” Lopez said. A few weeks ago, she posted a meme on Instagram with a picture of a distraught and teary-eyed SpongeBob SquarePants surrounded with bursting red hearts. The text read: “When you gotta end [it] with your favorite undocu-novio.”
web group AP19357604362795.jpg Tyrone Cefalu, right, Bobby Goldberg, left, and his sister Debbie Goldberg pose for a photo Dec. 20, 2019, in front of Bobby Goldberg's home in suburban Chicago. (AP/Nam Y. Huh) Chicago — One day in May of 1970, an 11-year-old boy and his disabled sister were sitting on the curb outside a Chicago tavern, waiting for their mother to come out. When a priest with crinkly eyes and a ready smile happened by and offered the family a ride home, they could not have been happier. The boy, Robert J. Goldberg, now 61, would pay dearly for the favor, enduring what he describes as years of psychological control and sexual abuse he suffered while working as a child valet for the late Fr. Donald McGuire. He remained in the Jesuit's thrall for nearly 40 years, even volunteering to testify on McGuire's behalf during criminal trials that ultimately resulted in a 25-year prison sentence for the priest. Get the best of NCR delivered to your inbox! Sign up here But today, Goldberg says he has finally broken the hold McGuire once had on him. And he has begun to tell his story, in interviews with The Associated Press and in a lawsuit he filed Dec. 30 in California state court in San Francisco. The lawsuit charges that McGuire, a globe-trotting Jesuit with ties to St. Teresa of Calcutta, abused Goldberg "more than 1,000 times, in multiple states and countries," during sojourns to spiritual retreats throughout the United States and Europe. On these trips, the lawsuit says, McGuire referred to Goldberg as his "protégé." All the while, the suit says, the boy carried his briefcase, ran errands and often endured daily abuse that included "sexual touching, oral copulation and anal penetration." The lawsuit filed Dec. 30 doesn't currently name any defendants, but Goldberg's attorneys say the defendants will include the Jesuit religious order in the United States and the order's top leader in Rome, among others. They also say that Goldberg's abuse occurred at a time when powerful church officials — including Mother Teresa, who was elevated to sainthood by Pope Francis three years ago — knew that McGuire had been repeatedly accused of sexually abusing boys. Church officials went to great lengths to cover up his crimes, the suit alleges. In the nearly two decades since the clergy abuse scandal erupted, thousands of survivors have stepped forward to tell their painful stories. Hundreds more revealed their abuse in lawsuits earlier this year, when the state of New York opened a one-year window that allows survivors to file child sex abuse lawsuits without regard to the statute of limitations. And hundreds more, including Goldberg, are expected to step forward as a similar window opens Jan. 1 in California. "Everyone knows the Jesuits are smart and the Jesuits are sophisticated. And they often bring enormous sophistication to the abuse they perpetrate." — Terence McKiernan Tweet this But many victims still suffer in silence, often taking decades to step forward, if they ever do. Advocates say that Catholic priests, as representatives of God and respected members of their communities, are often able to exert control over the children they target, especially when they are helping the child or their families overcome poverty or other obstacles. Terence McKiernan of BishopAccountability.org, which tracks the abuse crisis and maintains a data base of accused priests, said abusers in the Jesuit religious order are well-equipped to exercise psychological control over their victims because of the order's reputation as administrators of dozens of colleges and high schools in the United States alone. "Everyone knows the Jesuits are smart and the Jesuits are sophisticated," he said. "And they often bring enormous sophistication to the abuse they perpetrate." Advertisement Advertisement Against all odds Goldberg's journey from supporter to accuser took years to complete. The final stretch began last fall, on a cold October night in the suburbs of Chicago. Tyrone Cefalu, another former assistant to McGuire, was watching TV at his home when he got an unexpected call from Goldberg and his sister. Cefalu and Goldberg had bonded over the years, discussing their time with McGuire and what they knew about the priest's dark side. Goldberg, a scruffy former dog breeder, and his older sister Debbie, who has Down syndrome, had been living in southwest Virginia's coal country. But they had fled their home because Bobby feared a Virginia social service agency was trying to take Debbie away from him. Now they were holed up at a nearby gas station, wondering if Cefalu could meet them and help them out. After some missed signals, Cefalu found the pair huddled under blankets in the back of a U-Haul cube truck, parked behind a church in Forest Park, Illinois — out of gas, out of money, and out of luck. For Goldberg, it could have been the end of the road. Years of hard living had left him with a variety of ailments, including tumors in his throat and the loss of several teeth, which made it difficult for him to speak. But that evening, against all odds, marked a new beginning. Goldberg and his sister followed Cefalu home, and Cefalu and his wife made beds for them in their living room. Over the next several weeks, the two one-time McGuire supporters explored their shared history, recalling McGuire as a messianic retreat leader able to instill loyalty in his victims and their families, many of them wealthy, devout Catholics. web Goldberg AP19357604056626.jpg Bobby Goldberg walks in front of his home Dec. 20, 2019, in suburban Chicago. Goldberg has filed a lawsuit claiming he was abused more than 1,000 times in multiple states and countries by the late Donald McGuire, a prominent American Jesuit priest who had close ties to Mother Teresa. (AP/Nam Y. Huh) "He was very controlling. I had no say whatsoever," Goldberg told the AP, recalling the years he spent working and living with McGuire. "Whatever he told my mother he wanted me to do, I had to do it." The key to Goldberg's slow transformation was Cefalu, who was once so devoted to McGuire that he spent six years working full time on the celebrated priest's defense, through two criminal trials and various appeals. His labors included scanning documents for McGuire's attorneys, drumming up witnesses, and investigating McGuire's accusers. "McGuire asked me to find the dirt on those guys, and I found the dirt," he told the AP. Like Goldberg, Cefalu met McGuire when he was a boy, but his circumstances were different. Goldberg was being raised by a single, Catholic mother of limited means — his Jewish father had recently died. Cefalu, by contrast, was part of a middle-class family and was headed for Loyola Academy, a prestigious Jesuit prep school where McGuire had been a teacher. McGuire was a family friend who frequently appeared at the family home for dinner, Cefalu said. His family attended weekly Mass to hear McGuire sermonize and took part in his spiritual retreats, events where McGuire began to acquire a cult-like following. "When he said Mass he would give a sermon that would go on for 45 minutes and everybody loved it," Cefalu recalled. "He'd been all over the world and could tell stories. He could sing. The guy was mesmerizing." McGuire also won supporters by doing favors. "He'd tutor poor kids and help them get into good schools and graduate from good schools," Cefalu said. "If your family had problems, he would be there for you, and almost every family had some kind of serious problem that he could deal with." During those years, Cefalu recalled, he began helping at his father's print shop, which produced McGuire's personal Christmas cards, a measure of his growing reach. "We started out printing 200 cards and that went up to 5,000," Cefalu said. "The guy had a following." Roving ministry After Goldberg and his family met McGuire that fateful day in 1970, the priest quickly ingratiated himself with Goldberg's mother, persuading her that Goldberg would be better off living under his supervision, according to the lawsuit. During this time, Goldberg would spend evenings at McGuire's living quarters and sometimes would return to his family's home with McGuire, who would sleep with him in his bed. Meanwhile, Goldberg's mother came to rely on the funds that McGuire paid Goldberg for working as his assistant, $300 to $500 a week. If Goldberg rebelled, by running off with his friends or refusing to have sex, McGuire punished him by locking him in a room for hours, Goldberg said. "There's a lot of things I remember, and a lot of things I try not to remember." — Bobby Goldberg Tweet this McGuire also used sex as a punishment, he added. He said that once, when he got into an accident with McGuire's car, the priest ordered him to make amends by performing a menu of sexual favors. Goldberg and his family followed along in 1976 when McGuire moved to San Francisco to assume a teaching assignment at the University of San Francisco, a Jesuit school, and promote a roving ministry in which he presided over religious retreats for wealthy Catholics, collecting large donations along the way. It was during this time that McGuire developed ties with Mother Teresa, becoming her spiritual adviser while vetting nuns seeking to join the religious order she founded, the Missionaries of Charity. In 1981, following new accusations of inappropriate relationships with boys — part of a series of accusations that had begun in the early 1960s — McGuire lost his teaching assignment and returned to Chicago. Once again, Goldberg and his family followed him, and Goldberg continued to give in to McGuire's sexual demands. In 1990, Goldberg's family moved to Virginia. Even after the move, Goldberg said, he continued to rely on McGuire for financial support, especially during a three-year prison term for a drug conviction. "There's a lot of things I remember, and a lot of things I try not to remember," he said. A predatory history Shortly after McGuire was ordained, in 1961, the Chicago Province of Jesuits (now part of the Midwest Jesuits) began hearing from church officials concerned about the young priest's relationships with boys. The complaints would keep coming for the next half century, continuing even after McGuire was defrocked and sentenced to prison. They started when McGuire was living in Europe, in the early '60s, when church officials in Germany and Austria sent alarming reports of McGuire's activities. One official in Austria wrote that McGuire had "much relations with young boys, particularly some boys who work in our kitchen and who used to go to his room." As a result, the Jesuits recalled McGuire from Europe but assigned him to a teaching position at Loyola Academy, where he molested students who would later file lawsuits and receive significant monetary settlements. Each time the Jesuits received complaints that McGuire was sexually abusing boys, they would move him to another post, where he would continue his predatory behavior. Even after a psychiatric evaluation showed McGuire was sexually attracted to underage boys, the Jesuits continued to insist he was a priest in good standing, in part due to the urging of Mother Teresa. web mother teresa 20100820cnsbr02193.jpg Mother Teresa of Calcutta visits with men at a Missionaries of Charity shelter program in Gallup, New Mexico, in this photo from the late 1980s. (CNS/Nancy Wiechec) In a letter dated Feb. 2, 1994, after McGuire had been released from a residential treatment center, the future saint wrote to the leader of the Chicago Jesuits, saying she had received a letter from McGuire and believed that the accusations lodged against him were untrue. "I have confidence and trust in Fr. McGuire and wish to see his vital ministry resume as soon as possible," she wrote. Mother Teresa got her wish, and McGuire continued his world-wide ministry, "openly traveling with young boys as his companions," according to Goldberg's lawsuit. In 2002, after yet another complaint, the Jesuits restricted McGuire's ministry to the Chicago Archdiocese. In 2003, the first of several lawsuits against McGuire and his Jesuit superiors were filed. Months later, a Wisconsin district attorney began investigating allegations that McGuire had abused two Loyola students during a trip in the late 1960s to the Lake Geneva resort area. The investigation led to a trial where nuns from Mother Teresa's religious order, wearing their distinctive white and blue habits, packed the courtroom. They wore buttons that said: "I support Fr. McGuire." Despite that outpouring, McGuire was convicted. And while he was free on appeal he was charged by federal authorities with molesting another boy on trips to Austria and Switzerland. Once again, McGuire was convicted while protesting his innocence, leading to his 25-year prison term. Officials in the Jesuits' Midwest Province could not be reached for comment Dec. 30. In 2012, the Chicago Jesuit official who received Mother Teresa's letter, Fr. Bradley Schaeffer, issued a statement apologizing for failing to rein McGuire in. "I deeply regret that my actions were not enough to prevent him from engaging in these horrific crimes,'' he said. Last year, when the Midwest Jesuits released a list naming 65 accused Jesuits, including McGuire, Provincial Brian Paulson issued a similar apology. "We are painfully aware that in earlier decades, some Midwest Jesuits were not removed from ministry quickly enough," he said. "We are deeply sorrowful." "I deeply regret that my actions were not enough to prevent him [Donald McGuire] from engaging in these horrific crimes." — Fr. Bradley Schaeffer Tweet this Too much to bear It was only after McGuire began serving his 25-year federal prison sentence, in 2009, that Cefalu began to doubt his innocence. The turning point, he said, came when he was sorting McGuire's belongings and discovered a color slide that captured him as a naked 13-year-old, changing into his underwear during a trip to Canada with McGuire and another young teen. "That really pissed me off," he said. When he confronted McGuire during a visit to the federal prison in Texas where he was serving his sentence and McGuire denied taking the photo, Cefalu said, he knew the priest was lying. Back home in suburban Chicago, as he pored over more than 40 boxes of McGuire's records, his skepticism only grew. Reading the documents was unsettling, Cefalu said, because he'd been one of McGuire's chief supporters, to the point where McGuire had appointed him to be his legal representative while in prison. In addition, Cefalu had known several of McGuire's victims while attending Loyola Academy, the Catholic prep school, during the late 1960s and early '70s. The experience made Cefalu rethink the "horse bites" McGuire would sometimes give him, pinching him hard on his upper thigh and then placing his hand over his groin, exclaiming, "Gotcha!" Cefalu provided details of his alleged abuse by McGuire and another Jesuit in a lawsuit he filed five years ago, without the help of an attorney, in Cook County Circuit Court. After reading the records McGuire had entrusted to him, Cefalu began reaching out to McGuire's other victims, hoping they might answer his many questions. And as McGuire's victims began filing lawsuits, they reached out to him. Goldberg also knew McGuire's victims, not as an alumnus of Loyola Academy, but through the years he'd spent working as McGuire's assistant. After the former priest was sent to prison, Cefalu and Goldberg occasionally talked on the phone and began to reassess their histories with the charismatic priest they had known. Their conversations continued after McGuire died behind bars in 2017, at age 86. But it wasn't until Goldberg's desperate call to Cefalu in October 2018 that Goldberg's decision to go public with his allegations against McGuire and the church began to take shape. Making peace After Cefalu found Goldberg and his sister huddled in the back of their U-Haul in late 2018, Goldberg began revealing more details of his abuse to Cefalu. Cefalu came to believe that Goldberg had been abused over a longer period than any of McGuire's other victims. Yet when Goldberg said he was ready to file a lawsuit, Cefalu hesitated. Since discovering the nude photograph of himself in McGuire's files, he has nursed a growing antipathy for the Jesuits and the role they played covering up McGuire's crimes. web lawyer AP19357604881144.jpg Bobby Goldberg and his sister Debbie arrive Dec. 21, 2019, at the office of his lawyer, Melissa Anderson, in Bannockburn, Illinois. (AP/Nam Y. Huh)
Der iranische Botschafter Hamid Baeidinejad wurde wegen der Inhaftierung des britischen Botschafters Robert Macaire in Teheran in das Außenministerium des Vereinigten Königreichs berufen. Am Montag, 13. Januar, berichtet die Reuters-Nachrichtenagentur unter Berufung auf einen offiziellen Vertreter des britischen Premierministers. «Das Ministerium rief heute den iranischen Botschafter an, um unseren scharfen Protest auszudrücken», sagte der Beamte und stellte fest, dass Teheran gegen die Wiener Konvention über diplomatische Beziehungen verstößt. Er forderte eine Untersuchung des Vorfalls. Sprecher von Boris Johnson versicherte außerdem, dass London möchte, dass Teheran verspricht, dass dies nie wieder passieren wird.
Retrieve semantically similar text.
Britain has summoned the Iranian ambassador for a meeting to protest the detention of London's envoy to Tehran at the weekend, the government said on Monday. Prime Minister Boris Johnson's official spokesman told reporters the government would convey its "strong objections" about the arrest, calling it an "unacceptable breach" of diplomatic protocol.
Tragen Sie mit Hinweisen zu diesem Artikel bei oder melden Sie uns Fehler . «Das iranische Aussenministerium hat am Mittwoch den Schweizer Botschafter in Teheran einberufen», schreibt die «Tehran Times» auf ihrer Website. Auch die iranische Nachrichtenagentur «Mehr News Agency» berichtet auf ihrer Seite darüber. Die Schweiz vertritt die US-Interessen in der islamischen Republik. Das EDA hat auf unsere Anfrage bisher dazu nicht Stellung genommen. Weiter schreibt die «Tehran Times», der Botschafter sei eingeladen worden, «um den starken Protest des Landes gegen die kriegerischen Worte Washingtons und die haltlosen Anschuldigungen gegen den Iran zum Ausdruck zu bringen». Mohsen Baharvand, der Generaldirektor des iranischen Aussenministeriums für amerikanische Angelegenheiten, habe dem Schweizer Gesandten Markus Leitner die offizielle Protestnote seines Landes übergeben. Weitere Proteste vor US-Botschaft An der US-Botschaft im Irak ist es den zweiten Tag in Folge zu Zusammenstössen zwischen Demonstranten und Sicherheitskräften gekommen (zum Bericht). Mehrere Personen seien in Bagdad durch den Einsatz von Tränengas verletzt worden, meldete die staatliche irakische Nachrichtenagentur INA am Mittwoch. Augenzeugen berichteten, dass hunderte Demonstranten die Nacht in der Nähe des Botschaftsgelände verbracht hätten. Am Dienstag hatten Demonstranten versucht, den hoch gesicherten Botschaftskomplex zu stürmen. Protestler setzten mehrere Wachhäuschen in Brand. US-Verteidigungsminister Mark Esper kündigte am Dienstagabend (Ortszeit) an, dass die USA wegen der jüngsten Spannungen im Irak mit sofortiger Wirkung 750 zusätzliche Soldaten in die Region verlegen. Darüber hinaus stünden weitere Truppen bereit, um in den nächsten Tagen auszurücken, erklärte Esper. Die Verlegung der Soldaten der 82. Luftlandedivision aus dem US-Bundesstaat North Carolina sei eine Vorsichtsmassnahme angesichts der erhöhten Bedrohungslage im Irak. «Die Vereinigten Staaten werden unsere Bürger und Interessen überall auf der Welt schützen», sagte der Minister. 14'000 zusätzliche Soldaten US-Präsident Donald Trump wirbt eigentlich damit, die US-Truppen im Nahen Osten nach Hause bringen zu wollen. Angesichts der Spannungen mit dem Iran sind zuletzt jedoch 14'000 Soldaten zusätzlich in die Region verlegt worden, unter anderem nach Saudiarabien, einem Erzfeind des Irans. Der schiitische Iran verfügt im Irak über grossen politischen Einfluss und steht damit in Rivalität zu den USA. Die US-Regierung geht davon aus, dass Teheran seinen Einfluss auf schiitische Milizen zuletzt gezielt für Angriffe gegen das US-Militär genutzt hat. Dies wiederum wird vom Iran vehement bestritten. (cpm)
Irans Regierung bestellt Schweizer Botschafter ein Der Sturm auf die US-Botschaft in Bagdad hat nun auch Folgen für die offizielle Schweiz. Das EDA bestätigt Berichte aus dem Iran. cpm Wüste Szenen seit gestern auf dem Gelände der US-Botschaft in Bagdad: Demonstranten greifen die Vertretung der Amerikaner im Irak an. Foto: Reuters, 31. Dezember 2019 «Das iranische Aussenministerium hat am Mittwoch den Schweizer Botschafter in Teheran einberufen», schreibt die «Tehran Times» auf ihrer Website. Auch die iranische Nachrichtenagentur «Mehr News Agency» berichtet auf ihrer Seite darüber. Die Schweiz vertritt die US-Interessen in der islamischen Republik. Das EDA hat am späten Mittwochnachmittag bestätigt, «dass der Chargé d'affaires der Schweizer Botschaft ins iranische Aussenministerium einberufen wurde». Die Einberufung stehe im Zusammenhang mit dem Schutzmachtmandat, in dessen Rahmen die Schweiz die Interessen der USA in Iran vertritt und das auch die Aufrechterhaltung eines diplomatischen Kommunikationskanals zwischen den USA und Iran erlaube, schreibt Medien Teamchef Tilman Renz auf Anfrage. Die «Tehran Times» schreibt in ihrem Bericht weiter, dass der Schweizer Botschafter eingeladen worden sei, «um den starken Protest des Landes gegen die kriegerischen Worte Washingtons und die haltlosen Anschuldigungen gegen den Iran zum Ausdruck zu bringen». Mohsen Baharvand, der Generaldirektor des iranischen Aussenministeriums für amerikanische Angelegenheiten, habe dem Schweizer Gesandten Markus Leitner die offizielle Protestnote seines Landes übergeben. Weitere Proteste vor US-Botschaft An der US-Botschaft im Irak ist es den zweiten Tag in Folge zu Zusammenstössen zwischen Demonstranten und Sicherheitskräften gekommen (zum Bericht). Mehrere Personen seien in Bagdad durch den Einsatz von Tränengas verletzt worden, meldete die staatliche irakische Nachrichtenagentur INA am Mittwoch. Augenzeugen berichteten, dass hunderte Demonstranten die Nacht in der Nähe des Botschaftsgelände verbracht hätten. Am Dienstag hatten Demonstranten versucht, den hoch gesicherten Botschaftskomplex zu stürmen. Protestler setzten mehrere Wachhäuschen in Brand. US-Verteidigungsminister Mark Esper kündigte am Dienstagabend (Ortszeit) an, dass die USA wegen der jüngsten Spannungen im Irak mit sofortiger Wirkung 750 zusätzliche Soldaten in die Region verlegen. Darüber hinaus stünden weitere Truppen bereit, um in den nächsten Tagen auszurücken, erklärte Esper. Die Verlegung der Soldaten der 82. Luftlandedivision aus dem US-Bundesstaat North Carolina sei eine Vorsichtsmassnahme angesichts der erhöhten Bedrohungslage im Irak. «Die Vereinigten Staaten werden unsere Bürger und Interessen überall auf der Welt schützen», sagte der Minister. 14'000 zusätzliche Soldaten US-Präsident Donald Trump wirbt eigentlich damit, die US-Truppen im Nahen Osten nach Hause bringen zu wollen. Angesichts der Spannungen mit dem Iran sind zuletzt jedoch 14'000 Soldaten zusätzlich in die Region verlegt worden, unter anderem nach Saudiarabien, einem Erzfeind des Irans. Der schiitische Iran verfügt im Irak über grossen politischen Einfluss und steht damit in Rivalität zu den USA. Die US-Regierung geht davon aus, dass Teheran seinen Einfluss auf schiitische Milizen zuletzt gezielt für Angriffe gegen das US-Militär genutzt hat. Dies wiederum wird vom Iran vehement bestritten. Fehler gefunden?Jetzt melden.
US-Soldaten haben in Bagdad Tränengas gegen proiranische Demonstranten eingesetzt. Diese ziehen sich inzwischen teilweise zurück. Derweil bestellte der iranische Außenminister den Schweizer Botschafter ein. Nach dem Angriff auf die US-Botschaft in Bagdad schicken die USA 750 Soldaten zusätzlich in die Region. Pentagonchef Mark Esper spricht von einer Vorsichtsmaßnahme. Anzeige An der US-Botschaft im Irak zeichnet sich eine leichte Entspannung der Situation ab: Nach schweren Ausschreitungen am Dienstag zogen sich Demonstranten am Mittwoch teilweise von der Botschaft zurück, wie Augenzeugen berichteten. Am Morgen war es zunächst erneut zu Zusammenstößen zwischen Protestierern und Sicherheitskräften gekommen, die dabei auch Tränengas einsetzten. Auf Fotos im Internet war zu sehen, wie Demonstranten Zelte abbauten und auf Jeeps das Gelände vor der Botschaft verließen. Die überwiegend schiitischen Volksmobilisierungseinheiten hatten zuvor in einer Mitteilung dazu aufgerufen, sich aus Respekt vor der irakischen Regierung von der US-Botschaft zurückzuziehen. Zahlreiche Demonstranten hatten die Nacht vor der Botschaft in Bagdad verbracht. Bereits am Dienstag war es zu schweren Ausschreitungen gekommen. Nach Beerdigungen von schiitischen Kämpfern, die am Wochenende bei US-Luftangriffen getötet worden waren, hatten sich Demonstranten auf den Weg in die besonders geschützte „Grüne Zone“ in der irakischen Hauptstadt Bagdad gemacht. Dort befinden sich zahlreiche irakische Ministerien und internationale Botschaften. Wie Augenzeugen berichteten, wurden die zum Teil in Militäruniform marschierenden Demonstranten von den irakischen Sicherheitskräften an einem Kontrollpunkt vor der US-Botschaft nicht aufgehalten. Anzeige Anschließend setzten die Demonstranten mehrere Wachhäuschen und den Empfangsbereich der Botschaft in Brand. Auf TV-Bildern war zu sehen, wie einige Demonstranten auf die Mauern des riesigen Botschaftsgeländes kletterten und dort Flaggen schiitischer Milizen im Irak hissten. Die Sicherheitskräfte setzten Tränengas ein. Kampfhubschrauber des Typs „Apache“ flogen am Abend über die Menge und feuerten Signalraketen zur Abschreckung ab. Einen kompletten Sturm der diplomatischen Vertretung hat es nach US-Angaben nicht gegeben. Es sei auch keine Evakuierung geplant. Quelle: Infografik WELT/Paul Daniel Wegen der jüngsten Spannungen im Irak verlegen die USA mit sofortiger Wirkung 750 zusätzliche Soldaten in die Region. Darüber hinaus stünden weitere Truppen bereit, um in den nächsten Tagen auszurücken, erklärte Verteidigungsminister Mark Esper. Die USA haben derzeit rund 5000 Soldaten im Irak stationiert. Zuvor hatte das US-Militär bereits die Verlegung von rund 100 Marineinfanteristen aus Kuwait eingeleitet. „Die Vereinigten Staaten werden unsere Bürger und Interessen überall auf der Welt schützen“, versicherte der Minister. Die USA machen den Iran für die jüngsten Ausschreitungen verantwortlich. Anzeige Auslöser der Proteste waren mehrere Luftangriffe der USA auf Einrichtungen der schiitischen Miliz Kataib Hisbollah (Hisbollah-Brigaden) am vergangenen Wochenende. Dabei starben 25 Menschen, 50 weitere wurden verletzt. Die vom Iran unterstützte Gruppe wird seit 2009 von den USA als Terrororganisation eingestuft und soll für mehrere Angriffe auf US-Einheiten im Irak verantwortlich sein. Am vergangenen Freitag waren bei Raketenangriffen auf eine irakische Militärbasis in Kirkuk ein dort stationierter US-Angestellter und vier amerikanische Soldaten verletzt worden. Der Angriff rief aber auch scharfe Kritik der irakischen Regierung hervor. Die Kataib Hisbollah ist Teil der sogenannten Volksmobilisierungseinheiten, einer Dachorganisation überwiegend schiitischer Milizen, die im Kampf gegen die Terrormiliz Islamischer Staat (IS) an vorderster Front gekämpft hatte. Nach dem offiziellen Sieg über den IS im Irak hatte die Regierung angekündigt, die Milizen in die regulären irakischen Truppen einzugliedern. Die Gruppe hatte bereits im Oktober 2017 angekündigt, für ein Ende der amerikanischen Präsenz im Irak zu kämpfen. Trump droht mit Vergeltung US-Präsident Donald Trump drohte dem Iran wegen der Ausschreitungen in Bagdad mit Vergeltung. Jegliche Schäden oder Opfer würden den Iran teuer zu stehen kommen, schrieb Trump auf Twitter. „Das ist keine Warnung, das ist eine Drohung. Frohes Neues Jahr!“, schrieb Trump. Die Botschaft sei inzwischen wieder sicher, nachdem viele Soldaten und „die tödlichste Militärausrüstung der Welt“ rasch dorthin verlegt worden seien, schrieb Trump weiter. Anzeige Außenminister Mike Pompeo erklärte, die USA hätten „schnell, vorsichtig und entschlossen gehandelt“, um die Botschaft zu schützen. Er machte „vom Iran unterstützte Terroristen“ für die Proteste verantwortlich. Irans oberster Führer Ajatollah Ali Chamenei wies die Anschuldigungen als „absurd“ zurück: „Seien Sie (Trump) doch mal logisch, was Sie ja nicht sind, ... Fakt ist, dass die Völker in dieser Region die USA wegen ihrer Verbrechen hassen“, sagte der Ajatollah am Mittwoch nach Angaben des Staatssenders Irib. Chamenei hat nach der Verfassung das letzte Wort in allen strategischen Belangen des Landes. Iran bestellt Schweizer Botschafter ein Das iranische Außenministerium bestellte den Geschäftsträger der Schweizer Botschaft in Teheran ein. Die Schweiz vertritt die diplomatischen Interessen der USA im Iran, da Teheran und Washington seit mehr als 40 Jahren keine diplomatischen Beziehungen mehr haben. Die USA sollten mit den absurden und grundlosen Unterstellungen sowie den Drohungen gegen den Iran aufhören, teilte das iranische Außenministerium dem Schweizer Diplomaten mit. Die Proteste der Iraker gegen die USA als Besatzungsmacht sind nach Ansicht Teherans verständlich und legitim, sie hätten nichts mit anderen Ländern zu tun. Die USA sollten daher lieber ihre Politik ändern und nicht anderen Ländern die Schuld zuschieben. Der Iran wolle zwar keine militärische Konfrontation, sei aber jederzeit bereit, sich gegen „Kriegstreiber“ zu verteidigen, erklärte das Außenministerium nach Angaben der Nachrichtenagentur Irna weiter. Zusammenstöße setzen Trump unter Druck Die Zusammenstöße setzen US-Präsident Trump weiter unter Druck. Er wirbt eigentlich damit, die US-Truppen im Nahen Osten nach Hause bringen zu wollen. Angesichts der Spannungen mit dem Iran sind zuletzt allerdings 14.000 Soldaten zusätzlich in die Region verlegt worden, unter anderem nach Saudi-Arabien, einem Erzfeind des Irans. Auch im Irak verfügt der Iran über großen politischen Einfluss und steht damit in Rivalität zu den USA. Die US-Regierung geht davon aus, dass der Iran seinen Einfluss auf schiitische Milizen zuletzt gezielt für Angriffe gegen das US-Militär genutzt hat. Lesen Sie auch Globales Chaos Die neue Weltordnung Auch das Auswärtige Amt in Berlin hatte den Iran zuletzt aufgefordert, seine Politik der „Destabilisierung“ zu beenden, da „die steigende Zahl von Angriffen durch nicht-staatliche Milizen“ die Stabilität des Iraks gefährde. Der Iran warf Deutschland daraufhin „grundlose Unterstellungen“ vor. Deutschland verschließe zugleich die Augen vor den Einmischungen der USA in die inneren Angelegenheiten des Iraks, twitterte Außenamtssprecher Mussawi in Teheran. Die 2009 eröffnete US-Botschaft in Bagdad ist nach US-Angaben die größte Botschaft der Vereinigten Staaten weltweit. Der hochgesicherte Botschaftskomplex ist mit 42 Hektar in etwa so groß wie der Vatikan.
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Der iranische Außenminister Mohammed Dschawad Safir hat am Donnerstag auf Twitter auf die Drohungen von US-Präsident Donald Trump, iranische Kriegsschiffe zu versenken, reagiert. Sarif zufolge haben die US-Truppen im Persischen Golf nichts zu suchen. „Die US-Kräfte haben an einem Ort, der 7000 Meilen von ihrem Zuhause entfernt ist, nichts zu suchen. Sie sollten unsere Seeleute unweit vor unserer Küste am Persischen Golf nicht provozieren“, twitterte Sarif. The US military is hit by over 5000 #covid19 infections. @realdonaldtrump should attend to their needs, not engage in threats cheered on by Saddam's terrorists. Also, US forces have no business 7,000 miles away from home, provoking our sailors off our OWN Persian Gulf shores. pic.twitter.com/7CjzabkyVK — Javad Zarif (@JZarif) April 23, 2020 ​Ihm zufolge soll sich der US-Präsident stattdessen besser mit den eigenen Truppen befassen, wo „mehr als 5000 Covid-19-Fälle gemeldet worden sind“. Iran bekundet Protest wegen des US-Vorgehens im Persischen Golf Indes hat das iranische Außenministerium laut seinem Sprecher, Abbas Mousawi, den Schweizer Botschafter in Teheran, der die Interessen der USA in der Islamischen Republik vertritt, einbestellt. „Ihm wurde eine Protestnote für die US-amerikanischen Behörden wegen jener Gefahren übergeben, die die US-Truppen darstellen, darunter auch wegen ihrer rechtwidrigen Präsenz und ihres Vorgehens, der Destabilisierung der Seenavigation im Nordteil des Persischen Golfes und unweit der iranischen Küste“, sagte der Sprecher. Trump droht mit Vernichtung iranischer Kriegsschiffe Am Vortag hatte US-Präsident Donald Trump die Marine der Vereinigten Staaten angewiesen, iranische Kriegsschiffe zu vernichten, für den Fall, dass diese US-Schiffe verfolgen sollten. Damit reagierte Trump auf einen Vorfall zwischen den amerikanischen und den iranischen Seestreitkräften im Persischen Golf. Boote der Iranischen Revolutionsgarden kamen US-Kriegsschiffen „gefährlich“ nahe Zuvor hatte das Zentralkommando der US-Marine berichtet, dass Boote der Islamischen Revolutionsgarden im Persischen Golf gefährliche Manöver ausgeführt und dadurch amerikanische Kriegsschiffe gefährdet hätten. So wurde vermeldet, elf iranische Schnellboote seien am 15. April US-Schiffe mit sehr hoher Geschwindigkeit und aus nächster Nähe „angegangen“. Sie hätten sich einem der Schiffe bis auf 45 Meter sowie einem anderen bis auf zehn Meter genähert. Die US-Schiffe hätten die iranische Seite per Funk und mehrmals mit Signalpfeifen gewarnt. Erst nach einer Stunde sollen die iranischen Boote reagiert und sich daraufhin von den amerikanischen Schiffen entfernt haben. ns/ae/sna
Millionen bei Trauerfeiern für getöteten General in Teheran Die Trauerzeremonie für General Soleimani in Teheran wird zu einer großen anti-amerikanischen Kundgebung. Nur nehmen diesmal nicht nur Anhänger des Regimes daran teil, sondern auch Iraner, die mit dem islamischen System eigentlich nichts am Hut haben. Teheran (dpa) - Es war ein Meer von Trauernden: Millionen Iraner haben nach Medienangaben in der Hauptstadt Teheran an der Trauerzeremonie für den bei einem US-Raketenangriff in Bagdad getöteten iranischen General Ghassem Soleimani teilgenommen. Am frühen Morgen gab es an der Universität Teheran zunächst ein Leichengebet, dem Tausende beiwohnten. Geleitet wurde es vom obersten Führer, Ajatollah Ali Chamenei, der sichtlich bewegt war. Auch Präsident Hassan Ruhani, mehrere Minister sowie Abgeordnete und der Justizchef waren anwesend. Die Zeremonie wurde auf fast allen Fernsehkanälen live übertragen. Auffällig war, dass es sich bei vielen Menschen nicht um Anhänger des iranischen Regimes handelte. „Soleimani war ein guter und treuer Soldat und hat unser Land jahrzehntelang verteidigt“, sagte Behnam M., ein 43 Jahre alter Klempner. Was passiert wäre, wenn die Terrormiliz Islamischer Staat (IS) in den Iran eingedrungen wäre, wolle er sich nicht vorstellen. „Ghassem hat das verhindert und dafür sind wir ihm alle für immer dankbar,“ sagte der Klempner. Soleimani hatte den Kampf der iranischen Verbündeten gegen den IS koordiniert. Auch die Hausfrau Massumeh H. ist keine Anhängerin des Regimes. Ihr Sohn studiere in Minnesota und sei auch sehr glücklich dort. Sie habe nichts gegen die USA und die Amerikaner. Trotzdem rief sie lautstark „Tod den USA“. „Dieser Trump ist ein Vollidiot,“ sagte die 39-Jährige. Der US-Präsident habe kein Recht, in einem anderen Land (Irak) einen iranischen Soldaten zu töten, nur weil dieser andere Interessen verfolge als das Weiße Haus, sagte die Hausfrau. Die Regierung hat den Montag in Teheran zum örtlichen Feiertag erklärt, um dort allen Menschen die Teilnahme an der Zeremonie zu ermöglichen. Mehrere Straßen in der Stadtmitte wurden wegen der Menschenmassen für Autos gesperrt, Schulen und Hochschulen blieben geschlossen. Von Teheran aus sollte der Leichnam dann in die schiitische Hochburg Ghom gebracht werden. Auch dort war eine Zeremonie vor einem Mausoleum geplant. Die Beisetzung Soleimanis findet voraussichtlich am Dienstag in seinem Geburtsort Kerman im Südostiran statt. Auch in Kerman hat die Regierung den Dienstag zum örtlichen Feiertag erklärt. Bild: Vahid Salemi Bild: Ebrahim Noroozi Bild: Uncredited Irans berühmt-berüchtigtes Gesicht im Ausland Trumps heikler Auftakt ins Wahljahr Al-Kuds-Brigaden: Irans Militäreinheit im Ausland Israel wappnet sich für Irans Reaktion auf Soleimani-Tötung Warten auf Teherans Racheakt
Beatmungsgeräte stehen bereit – Hohes Fieber und Atemnot: Boris Johnson auf Intensivstation Der britische Premier erhält Sauerstoff, ist aber noch bei Bewusstsein und ansprechbar. Der Zustand des Covid-Erkrankten muss schon in den vergangenen Tagen sehr schlecht gewesen sein. Cathrin Kahlweit, London Der Zustand des mit dem Coronavirus infizierten britischen Premierministers Boris Johnson hat sich verschlechtert. (Foto: Keystone) Den ganzen Montag über hatten sich Sprecher von Downing Street, Minister und Freunde von Boris Johnson darin abgewechselt zu betonen, dass alles in Ordnung sei und es dem Premierminister den Umständen entsprechend gut gehe. Am Abend dann der Schock: Man habe Johnson auf die Intensivstation des St. Thomas' Hospital transferieren müssen, hiess es, weil sich sein Zustand weiter verschlechtert habe. Johnson werde mit Sauerstoff versorgt. Er sei bei Bewusstsein, könne noch sprechen, sei aber in die Nähe von Beatmungsgeräten verlegt worden – für alle Fälle. Kabinettsminister Michael Gove sagte einem Radiosender am Dienstagmorgen, Johnson habe die Nacht auf der Intensivstation überstanden und sei dabei nicht an ein Beatmungsgerät angeschlossen worden. Er habe aber weiter Sauerstoffunterstützung erhalten. Die Nation ist bestürzt. Auch all jene, die nicht viel von den politischen Talenten des Premierministers halten, drücken ihre unbedingte Sorge aus, dass es ihm schnell besser gehen möge. Die deutsche Bundeskanzlerin Angela Merkel liess Johnson über ihren Sprecher Steffen Seibert gute Besserung wünschen – sie hoffe, dass Johnson das Krankenhaus bald wieder verlassen könne. Auch EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen und Frankreichs Staatschef Emmanuel Macron wünschten Johnson via Twitter eine schnelle Genesung. Aus den USA meldete sich Donald Trump. Wenn man wegen der Lungenkrankheit Covid-19 auf der Intensivstation behandelt werde, werde es «sehr, sehr ernst», sagte Trump bei einer Pressekonferenz im Weissen Haus und drückte Johnson seine besten Wünsche aus. Der Regierungschef sei ein «sehr guter Freund von mir und ein Freund unserer Nation». Polizisten bewachen das St Thomas' Hospital in London, wo der britische Premier Boris Johnson am Montagabend auf die Intensivstation verlegt wurde. (Foto: Keystone/Victoria Jones/PA via AP) Tatsächlich muss der Zustand des britischen Premiers, der sich vor elf Tagen mit Symptomen des Covid-19-Virus in heimische Quarantäne zurückgezogen hatte und danach positiv getestet worden war, schon in den vergangenen Tagen sehr schlecht gewesen sein. Er selbst hatte sich noch am Donnerstag kurz vor Downing Street gezeigt, um gemeinsam mit Millionen Briten den Mitarbeitern des Nationalen Gesundheitssystems zu applaudieren. Gesundheitszustand geschönt? Allerdings wurde später bekannt, dass es ihm schon die ganze vergangene Woche relativ schlecht gegangen sei; er habe immer wieder hohes Fieber und Atemnot gehabt. Im Laufe des Montags wurde dann bekannt, dass Johnson offenbar schon seit Samstag nicht mit seinem designierten Stellvertreter, Aussenminister Dominic Raab, gesprochen habe. Fragen wurden laut, ob er dazu nicht mehr in der Lage war und die Berichte über seinen Gesundheitszustand geschönt wurden, um die Bevölkerung zu beruhigen. Der britische Aussenminister Dominic Raab übernimmt die Amtsgeschäfte von Boris Johnson. (Foto: Keystone/Dominic Lipinski/PA via AP) Die für Dienstag geplante Kabinettssitzung war wohlweislich schon verlegt worden; Raab hatte am Morgen immerhin bereits ein Sicherheitsbriefing geleitet. Am Montagabend soll Johnson dann seinen Stellvertreter angerufen und ihn formell gebeten haben, die Amtsgeschäfte bis zu seiner Wiederherstellung zu übernehmen. Raab sicherte den Briten am Montagabend Kontinuität bei der Regierungsarbeit zu. «Die Regierungsgeschäfte werden weitergehen», so der Aussenminister. Johnson habe ihn gebeten, die Pläne der Regierung für den Kampf gegen das Coronavirus voranzutreiben. Dramatisch ist die Lage indes auch für die Lebensgefährtin des Premierministers. Carrie Symonds ist hochschwanger und selbst gerade erst von einer Corona-Infektion genesen. Sie hat den Vater ihres Kindes, der nun auf der Intensivstation in einem Londoner Krankenhaus liegt, seit knapp zwei Wochen nicht gesehen. Mit Material der Agenturen.
Britain has summoned the Iranian ambassador for a meeting to protest the detention of London's envoy to Tehran at the weekend, the government said on Monday. Prime Minister Boris Johnson's official spokesman told reporters the government would convey its "strong objections" about the arrest, calling it an "unacceptable breach" of diplomatic protocol.
Retrieve semantically similar text.
Der iranische Botschafter Hamid Baeidinejad wurde wegen der Inhaftierung des britischen Botschafters Robert Macaire in Teheran in das Außenministerium des Vereinigten Königreichs berufen. Am Montag, 13. Januar, berichtet die Reuters-Nachrichtenagentur unter Berufung auf einen offiziellen Vertreter des britischen Premierministers. «Das Ministerium rief heute den iranischen Botschafter an, um unseren scharfen Protest auszudrücken», sagte der Beamte und stellte fest, dass Teheran gegen die Wiener Konvention über diplomatische Beziehungen verstößt. Er forderte eine Untersuchung des Vorfalls. Sprecher von Boris Johnson versicherte außerdem, dass London möchte, dass Teheran verspricht, dass dies nie wieder passieren wird.
At the Foreign Ministry, the Swiss envoy received the Islamic Republic’s strong protest over the hawkish comments made by American officials in violation of the United Nations charter. In a meeting with the Swiss charge d’affaires on Wednesday, Mohsen Baharvand, an assistant to Iran’s foreign minister, urged Switzerland to convey Iran’s protest to the US, and also tell them that Iraq is an independent country with freedom-seeking, independence-seeking, and honourable people. “The US army has martyred at least 25 young members of the Iraqi nation and wounded scores of others without providing any evidence for their culpability,” Baharvand said. “The Iraqi people would naturally show reaction to a country that has occupied their territory and is killing their youths. Americans have even bombed two areas in Syria at the same time. That shows they are seeking to achieve other goals, and are just looking for pretexts,” he added. Baharvand said the American officials had better stop pinning the blame on others and levelling groundless accusations against the Islamic Republic. The Swiss envoy was also told that Iran is not a hawkish country, but its hands are not tied when it comes to countering any threat and unwise move. In that case, it will defend itself with full force. “Instead of raising baseless accusations against others, the US government must learn how to speak to other nations and stop occupation,” the Swiss charge d’affaires was told. Angered by US air raids that killed over two dozen fighters from Iraq’s Popular Mobilization Units (PMU) on Sunday, hundreds of protesters stormed its embassy compound in the high-security Green Zone on Tuesday, setting fires and chanting: “Death to America!” They also demanded the removal of American troops from Iraq. Reacting to the attack, US President Donald Trump on Tuesday held Iran “fully responsible” for the incident on Twitter and added that the protesters “will be held fully responsible.” In a separate statement, Trump later also warned that Tehran would “pay a very big price” after the attack.
COLOMBO, Sri Lanka - The Swiss Embassy in Sri Lanka said that the safety of diplomatic missions is the responsibility of the host state, days after a local staffer who complained of being assaulted was released on bail while being investigated for maligning the government. Before her arrest, the Sri Lankan employee had reportedly said she was abducted, held for hours, sexually assaulted and threatened by captors who demanded that she disclose embassy-related information. She was granted bail on Monday after two weeks of detention on charges that she made statements to create disaffection toward the government and fabricated evidence. Sri Lankan authorities have said they investigated her complaint but found no evidence to file charges against anyone. In a diplomatic note released to the media Tuesday evening, Switzerland said it is the responsibility of any government to protect the diplomatic missions of other states. Switzerland said the relationship between the two countries “was marred by misunderstandings surrounding” the incident. However, it said it “hoped for a swift return to an environment conducive to resuming the positive co-operation.“ “Recognizing that local staff is subject to local laws, the embassy is convinced that both sides will remain attentive to the working conditions and the well-being of all staff of diplomatic missions,“ it said. The Swiss foreign ministry has previously called the alleged Nov. 25 abduction of the embassy employee a “very serious and unacceptable attack” and summoned Sri Lanka’s ambassador to demand an investigation. It also criticized a lack of due process in the case. YOU MIGHT BE INTERESTED IN... The Sri Lankan government has insisted that evidence collected by its investigators did not support the sequence of events provided by the embassy that the woman had been abducted by captors who demanded she reveal unspecified information about the embassy. Sri Lanka also rejected a request by the embassy to fly the employee and her family to Switzerland. Before the woman was detained, she was summoned to Sri Lanka’s Criminal Investigations Department to make statements and was subjected to medical tests and a psychiatric analysis. Sri Lankan President Gotabaya Rajapaksa later said he had become the victim in the alleged abduction because foreign media reported about it before the facts were established and critics accused his government of carrying it out. Rajapaksa became president after winning a Nov. 16 election. Shortly after that, a Sri Lankan police investigator, Nishantha Silva, fled to Switzerland. Get more of the Star in your inbox Never miss the latest news from the Star. Sign up for our newsletters to get today's top stories, your favourite columnists and lots more in your inbox Sign Up Now YOU MIGHT BE INTERESTED IN... Silva had been investigating alleged abductions, torture, killings and enforced disappearances of journalists and activists while Rajapaksa was defence chief under the presidency of his brother, Mahinda Rajapaksa. Gotabaya Rajapaksa has been accused of overseeing what were known as “white van” abduction squads that whisked away critics. Some were returned after being tortured, while others were never seen again. He has denied the allegations.
US troops on Wednesday fired tear gas and rubber bullets at hundreds of pro-Iranian militia members who hurled rocks at the US Embassy as a tense standoff in Baghdad entered its second day. Scores of demonstrators camped outside the embassy overnight after they stormed the heavily fortified Green Zone on Tuesday, chanting “Death to America,” lighting fires at security posts, spraying graffiti on walls and trying to bust through sealed entrances. US Marines fired tear gas into the crowds that returned on Wednesday and set fire to the roof of a reception area. At one point, Iraqi soldiers and counterterrorism forces positioned themselves between the militia members and the compound. The unrest erupted after US jet fighters attacked five bases in Iraq and Syria belonging to the Iranian-backed Kataib Hezbollah over the weekend, killing 25 fighters and wounding dozens more. The US strike was in retaliation for a rocket attack on an Iraq base by the group that killed an American contractor and wounded four US service members. President Trump was asked about the escalating situation in Iraq and whether the US was planning on going to war with Iran. “I don’t think that would be a good idea for Iran. It wouldn’t last very long. Do I want to? No. I want to have peace. I like peace. And Iran should want peace more than anybody. So I don’t see that happening. No, I don’t think Iran would want that to happen. It would go very quickly,” Trump told reporters before a New Year’s Eve celebration at his Mar-a-Lago resort in Florida. The Popular Mobilization Forces, an umbrella group of mainly Shiite-aligned militias, including Kataib Hezbollah, called on its supporters to move away from the compound after the Iraqi government said their “message has been heard.” Mohammed Mohieh, a spokesman for Kataib Hezbollah, said the group’s members would not budge until the US ambassador is removed and US troops leave Iraq. Defense Secretary Mark Esper said the US would deploy about 750 troops to the Middle East in response to the storming of the embassy. “This deployment is an appropriate and precautionary action taken in response to increased threat levels against US personnel and facilities, such as we witnessed in Baghdad today,” Esper said in a statement. “The United States will protect our people and interests anywhere they are found around the world.”
Paramilitary groups and their supporters protesting against US airstrikes in Iraq withdrew from Washington's embassy in Baghdad on Wednesday. US security forces guarding the embassy in Baghdad had earlier fired tear gas at pro-Iranian protesters outside the building on Wednesday. By early evening, most protesters appeared to have complied with a call by the Popular Mobilization Forces (PMF) — an umbrella group of mainly Shiite militia — to withdraw. The group said the demonstrators' "message has been heard." Tensions have escalated dramatically after thousands of supporters of the Hashed al-Shaabi paramilitary force attempted to storm the US Embassy in Iraq the previous day. A large group camped outside the building overnight, angry at US airstrikes that killed 25 pro-Iran fighters over the weekend. They set up about 50 tents and even portable bathrooms after marching unimpeded into the high-security Green Zone. On Tuesday, protesters set fire to part of the wall surrounding the US embassy Rising tensions US Marines worked to disperse the crowd as more people turned up for the second day of action, some of whom lit a fire on the roof of the reception area. In response to the tear gas, some members of the crowd hurled stones towards the embassy. Several protesters were reported injured. Hashed al-Shaabi later released a statement calling on its supporters to withdraw from the embassy perimeter. Iraq's INA state news agency reported that protesters heeded the call and began to withdraw. Marines deployed US President Donald Trump has blamed Iran for the mobbing of the embassy. The US has announced it will deploy an infantry battalion of about 750 soldiers to the region. Overnight, a rapid response team of Marines flew in to reinforce the embassy. Trump threatened Iran — which it accuses of organizing the action — of retaliation if events escalated. US Secretary of State Mike Pompeo said that the attack was "orchestrated by terrorists." 'Warmongering' Later on Wednesday, Tehran summoned a Swiss Embassy official which represents US interests to complain about American "warmongering," according to Iran's foreign ministry. "The Swiss charge d'affaires was summoned," said the Iranian Foreign Ministry. "The Islamic Republic of Iran conveyed its strong protest … over warmongering remarks made by American officials which are in violation of the United Nations charter." Iranian Supreme Leader Ayatollah Ali Khamenei had earlier condemned US airstrikes on bases belonging to a Tehran-backed militia. 'US malice' On Sunday, the US military launched the aerial bombardment against the Kataib Hezbollah militia in response to the killing of a US civilian contractor in a rocket attack on Friday on an Iraqi military base. "The Iranian govt & nation & I strongly condemn the US's malice," Khamenei said on his official Twitter account. He also warned Trump that his threats were meaningless. "That guy has tweeted that we (the United States) see Iran responsible for the events in Baghdad & we will respond to Iran," Khamenei said. "First, you can't do anything. Second, if you were logical — which you're not — you'd see that your crimes in Iraq, Afghanistan... have made nations hate you." ls,aw,rc/sms (AP, Reuters, dpa, AFP)
Iran’s Supreme Leader, Ayatollah Ali Khamenei, has said enemies were trying to drive a wedge between Tehran and Baghdad. He said this in his condemnation of deadly U.S. airstrikes in Iraq, official IRNA news agency reported. “I, together with the Iranian government and nation strongly condemn this evil act of America,” Khamenei was quoted as saying. The U.S. strikes in Iraq and Syria on Sunday targeted the Kataib Hezbollah militia group, which was blamed for an attack last week that killed a U.S. citizen. But the Iranian leader dismissed the U.S. officials’ claims that Iran was behind the anti-American moves in Iraq. He said that the United States takes revenge on the Iraqi popular forces since they defeated the “Daesh,” also known as the Islamic State militants in Iraq. Dozens of protesters set up camp outside the gates of the embassy on Wednesday, one day after thousands converged on Baghdad’s heavily fortified Green Zone to decry U.S. strikes that killed at least 25 militiamen. Chanting “Death to America,” angry protesters on Tuesday broke into the U.S. embassy compound and set fire to one of its gates. Meanwhile, President Donald Trump has blamed the attack on Iran and said the country will “pay a very big price.” Trump spoke with Iraqi Prime Minister Adel Abdel-Mahdi by phone on Tuesday and “emphasised the need to protect U.S. personnel and facilities in Iraq.” Defense Secretary Mark Esper called on the government of Iraq to “fulfil its international responsibilities” to protect US citizens in the country. However, the US it will immediately deploy 750 soldiers to Iraq “as an appropriate and precautionary action.”
A Wall Street Journal commentary calling China "the real sick man of Asia" outraged Beijing so much that it immediately kicked out three of its reporters out of the country after the newspaper refused to apologize for running the commentary. Who would have anticipated at the time that the February incident would later escalate to catch Hong Kong by total surprise? The Foreign Ministry's expulsion of a further group of American journalists working for three US media outlets after Washington drastically slashed by a third the number of journalists working for five Chinese state media bodies was undoubtedly retaliation in the ongoing diplomatic war between the two countries. Such expulsions were not unprecedented. However, the Foreign Ministry's decision to say the ban on those American journalists also applied to Hong Kong and Macau was a bad move as it has so much to do with the "one country, two systems" arrangement for the two SARs. The ill-conceived move by the ministry has created a difficult situation for Hong Kong - it's not as difficult for Macau which is less international than we are here. That difficulty is evident in Chief Executive Carrie Lam Cheng Yuet-ngor's inability to address some legitimate questions in relation to the ban. Mute in the beginning, she's now speaking up declaring that she could not possibly predict who would be allowed to work here as she referenced the immigration policy that every application is treated individually. The reply was not satisfactory. She clearly tried to confine the cases to the remit of Hong Kong's immigration policy that is supposed to form part of the SAR's high degree of autonomy. That's all she could say. Unfortunately, this still falls short of addressing the concern that a local matter could readily become a foreign affairs matter. And when a line should have been defined with clarity, it became blurred instead. Can Lam answer that concern? Perhaps only those in the Foreign Ministry can. The ministry has been rather dramatic these days with a bewildering array of incidents. If Global Times' Hu Xijin was known for his often radical commentaries, Foreign Ministry spokesman Zhao Lijian has proved he's more than a match for Hu because the latter - despite his combative mockery of the United States - has never been as successful as Zhao in creating a diplomatic storm. Angry that the world hasn't been thankful to Beijing amid the coronavirus pandemic, Zhao dropped the bombshell alleging sick US soldiers were cuplrits of the virus that began in Wuhan. His predecessor, Cui Tianhai - currently the Chinese ambassador to the United States - had to clear the mess saying Zhao's tweet didn't represent the central government's point of view. Hu is no match for Zhao because, while Hu is a man of the media, Zhao is an official spokesman of the Foreign Ministry. It appears that Zhao has since gone into hibernation. Is the ministry making an adjustment to its policy towards the United States? If so, should it also adjust its ill-conceived decision to involve Hong Kong in the Sino-US diplomatic row?
There was little progress in this week’s round of negotiations on the future trade relationship between Britain and the European Union, leaving chief EU negotiator Michel Barnier “not optimistic” that a lurch to damaging default trade terms can be avoided at the end of the year. “In the closing meeting with David Frost and all of the UK negotiators, I said that the round that we just had was disappointing, very disappointing,” Mr Barnier told reporters. “I have to say I’m not optimistic, I’m still determined but I’m not optimistic, given the incomprehension on the British side of the conditions of access to our market.” “We won’t make an agreement at any price,” he added. “To be quite frank I feel that the consequences of Brexit have been and still are underestimated, sometimes they’re just not taken on board by the UK, the consequences of their own decision.” The pound sunk at the prospect negotiators could fail to reach a deal, which is forecast to deliver a deep blow to the British economy and that of close trading partners such as Ireland, which would compound the historic slump triggered by the coronavirus pandemic. The British government has just weeks left before the deadline to request an extension to the transition period, under which it is retaining the same trade terms with the EU as it had when it was a member of the bloc. If a deal cannot be struck, Britain will automatically begin trading with the EU on default World Trade Organisation terms on January 1st next year. Level playing field Mr Frost blamed the EU for the lack of progress in the negotiations, identifying the demand for “level playing field” commitments as the biggest obstacle . The EU insists that British companies cannot be granted easy access to the single market unless the UK agrees not to give them an unfair advantage over EU counterparts through state aid or tax deals. It wants protections of environmental standards and labour rights to be part of the deal, to avoid British industry undercutting EU competitors. Mr Frost said such commitments would bind Britain to EU laws and standards in a way that is unprecedented in other free trade agreements. “It is hard to understand why the EU insists on an ideological approach which makes it more difficult to reach a mutually beneficial agreement. We very much need a change in EU approach for the next round beginning on June 1st. In order to facilitate those discussions, we intend to make public all the UK draft legal texts during next week so that the EU’s member states and interested observers can see our approach in detail,” he said. Both sides agreed that there had been slight movement on the issue of fisheries, where each had begun with polar opposite positions, the EU advocating for a continuance of the status quo and Britain insisting it would reclaim exclusive rights for its fishing industry alone in its territorial waters. Talks on finding a compromise will resume in the next round of negotiations, which begin on June 1st. Britain will next week publish the draft legal texts it has shared with EU negotiators but not with member-state governments. It will also publish a document outlining how it plans to implement the Northern Ireland protocol. ‘A bit tetchy’ A senior British official close to the negotiations said this week’s talks were “a bit tetchy at times”, adding that Mr Barnier was doing a good job but was burdened with a negotiating mandate that was not negotiable with Britain. “The problem continues to be that the EU think that they can get a halfway house between what we’re willing to see on so-called level playing field and what they’re willing to see, what we’re willing to live with on fisheries and what they’re wanting to see. We tried to make clear from the start that there isn’t a halfway house. You can’t split the difference between areas where we control our own laws and that’s a fundamental difficulty that the EU has not yet accepted,” the official said. After weeks of stalemate and a tight negotiating timetable that was curtailed further by the coronavirus pandemic, calls have grown for Britain to request an extension to the transition period to give the talks more time, which survey data indicates has majority public support. The British Irish chamber of commerce appealed to the government of prime minister Boris Johnson to buy time so that businesses were not burdened with tariffs and regulations while at their “most vulnerable”. The British government has insisted it will not ask for an extension, and last week cabinet minister Michael Gove said that tariffs were a “price” London was willing to pay.
“Cheech & Chong Bud Farm” übertrifft Erwartungen und landet auf mehreren Listen der besten neuen Handyspielen Vancouver, BC, Kanada, (21. Mai 2020) – LEAF Mobile Inc. (TSX.V: LEAF), ein führender Entwickler und Herausgeber von Gegenkultur-Handyspielen, brachte am 20. April (Anm.: inoffizieller Feiertag der Gegenkultur) zusammen mit den Kulturikonen Cheech Marin und Tommy Chong das Spiel Cheech & Chong Bud Farm auf den Markt und die Ergebnisse 30 Tage nach dem Launch sind genauso aufregend wie die von diesem bahnbrechenden Duo ausgerichtete Launch-Veranstaltung. Die live am 20. April ausgerichtete virtuelle Launch-Party hat den Ton für dieses mit Spannung erwarteten Spiels angegeben, bei der Cheech & Chong Prominente wie Craig Robinson (aus der TV-Serie The Office), Wilmer Valderrama (aus der TV-Serie That 70s Show), UFC-Präsident Dana White, Filmemacher und Schauspieler Kevin Smith (u.a. Jay & Silent Bob) und viele mehr zur Weltpremiere des Spiels begrüßten. Ganz ehrlich gesagt, die Ergebnisse haben unsere Erwartungen übertroffen, bestätigt CEO Darcy Taylor. Alle der wichtigsten Kennzahlen – von organischen Downloads über Sitzungen und tägliche aktive Nutzer (DAU) bis hin zu durchschnittlichem Umsatz je täglicher aktiver Nutzer (ARPDAU) – sind unglaublich stark. Der Trend, die sich aus einem Vergleich der Ergebnisse des Nutzersegments mit unseren anderen Titeln aus den letzten zehn Jahren ergibt, ist sehr ermutigend, so Taylor weiter. Das Spiel Cheech & Chong Bud Farm hat sich im April schnell unter die besten neuen Handyspiele gereiht, unter anderem in der offiziellen Liste der besten neuen iPhone-Spiele von toucharcade.com (https://bit.ly/3bOAQ12) und in der Liste der besten neuen Handyspiele für iOS und Android für Mai 2020 von Game Central (https://bit.ly/2LAkY73 über Metro). Das Spiel wurde zudem auf ET Canada, ABC News 7 und popculture.com vorgestellt. In den ersten 30 Tagen seit dem Launch von Cheech & Chong Bud Farm konnten auch diese wichtigen Erfolge gefeiert werden: – Unter den Top-10-Download-Trends auf Google Play – Platz 18 in Kanada im iOS App Store – erreichte 4,6 bzw. 4,7 von 5,0 Sternen auf Google Play und im iOS App Store – Aufstieg in der Liste der kostenlosen Spiele in den USA in den Top 40 bei Android und Top 60 bei iOS – unter den Top 100 in 12 Ländern im iOS App Store* Jean Guy Niquet, Studioleiter von LEAF, meint: Es ist wirklich eine unglaubliche Leistung, als einziges Spiel zum Thema Cannabis unter die Top 500 der kostenlosen Spiele (USA) gereiht zu sein. Wir sind sehr stolz auf die Ergebnisse des Launchs und es ist schön zu sehen, dass sich die Menschen während dieser COVID 19-Krise Spielen zuwenden, um Anschluss zu finden. Es ist auch sehr ermutigend, dass wir mit neuen Partnern unsere Roadmap für die Entwicklung neuer Titel in den nächsten 12 Monaten erarbeiten. *Quelle: Rankings von MobileAction.io für kostenlose Simulationsspiele in der Kategorie auf Android und die besten kostenlosen Strategiespiele auf iOS. Über das Unternehmen LEAF Mobile Inc. (TSX.V: LEAF) ist ein führender Entwickler von Handyspielen mit Schwerpunkt Gegenkultur. Das Unternehmen mit Hauptsitz in Vancouver, das mit LDRLY ein führendes Entwicklungsstudio mit Sitz in Nanaimo (BC) hat, verfügt über eine große Kompetenz in der Entwicklung, der Vermarktung und Herausgabe von eigentumsrechtlich geschützten Handyspielen. Die Kultur von LEAF beruht auf Kreativität, aus Daten abgeleiteten Erkenntnissen und konsequenter Realisierung der Strategie, wodurch das Unternehmen sehr ansprechende Spiele entwickelt, die dem Spieler dauerhaft Freude bereiten. Mit mehr als zehn Jahren Erfahrung in der Entwicklung und Vermarktung von Spielen hat LEAF konsequent ertragreiche Original- und lizenzierte geschützte Titel auf den Markt gebracht, darunter Cheech & Chong BUD FARM, Bud Farm Idle Tycoon, Bud Farm Grass Roots und Bud Farm 420. Unsere Spiele sind weltweit über den App Store und Google Play erhältlich. LEAF nutzt seine Erfolge in den Bereichen Plattform, Immaterialgüterrechte, Vermarktung, Entwicklung und Datenanalyse, um für sein globales Netz, das aus Spielern, Talenten, Aktionären und mehr besteht, den größtmöglichen Mehrwert zu schaffen. Nähere Informationen und Aktuelles zu LEAF erhalten Sie unter www.leafmobile.io und über unsere Online-Communitys auf LinkedIn, Twitter, Facebook und Instagram. Die wichtigsten Investitionshöhepunkte und FAQ erhalten Sie unter: https://leafmobile.io/investors/investor-faqs/ Medienanfragen: media@leafmobile.io, (604) 288-4417 Investor Relations: IR@leafmobile.io, (604) 288-4418 2080 – 1055 West Georgia Street, Vancouver, BC, V6E 3R5 Die TSX Venture Exchange und deren Regulierungsorgane (in den Statuten der TSX Venture Exchange als Regulation Services Provider bezeichnet) übernehmen keinerlei Verantwortung für die Angemessenheit oder Genauigkeit dieser Meldung. Diese Pressemeldung enthält zukunftsgerichtete Informationen im Sinne der geltenden Wertpapiergesetze. Obwohl das Unternehmen unter Berücksichtigung der Erfahrung seiner leitenden Angestellten und Board-Mitglieder, der aktuellen Lage sowie erwarteter zukünftiger Entwicklungen und anderer als angemessen eingestufter Faktoren der Ansicht ist, dass die in diesen zukunftsgerichteten Informationen zum Ausdruck gebrachten Erwartungen vernünftig sind, sollten sie nicht als verlässlich erachtet werden, da das Unternehmen nicht zusichern kann, dass sie sich als wahrheitsgemäß erweisen werden. Die tatsächlichen Ergebnisse und Entwicklungen können wesentlich von jenen abweichen, die in diesen Aussagen erwogen werden. Die Aussagen in dieser Pressemeldung gelten ausschließlich zum Veröffentlichungsdatum dieser Meldung. Das Unternehmen ist nicht verpflichtet und lehnt ausdrücklich jede Absicht oder Verpflichtung ab, zukunftsgerichtete Aussagen zu aktualisieren oder zu korrigieren, sei es aufgrund neuer Informationen, zukünftiger Ereignisse oder anderer Faktoren, sofern dies nicht ausdrücklich von den geltenden Gesetzen gefordert wird. Die Ausgangssprache (in der Regel Englisch), in der der Originaltext veröffentlicht wird, ist die offizielle, autorisierte und rechtsgültige Version. Diese Übersetzung wird zur besseren Verständigung mitgeliefert. Die deutschsprachige Fassung kann gekürzt oder zusammengefasst sein. Es wird keine Verantwortung oder Haftung für den Inhalt, die Richtigkeit, die Angemessenheit oder die Genauigkeit dieser Übersetzung übernommen. Aus Sicht des Übersetzers stellt die Meldung keine Kauf- oder Verkaufsempfehlung dar! Bitte beachten Sie die englische Originalmeldung auf www.sedar.com, www.sec.gov, www.asx.com.au/ oder auf der Firmenwebsite!
Retrieve semantically similar text.
The Top Downloaded "Green" or Cannabis Themed Game on Android VANCOUVER, BC / ACCESSWIRE / June 4, 2020 / LEAF Mobile Inc. (TSXV:LEAF), a leading creator and publisher of counter culture mobile games, launched "Cheech & Chong Bud Farm" on April 20, 2020 (4/20) and it has hit #1 in the USA for installs of free and free simulation games in the "Green" or cannabis themed game category. Cheech and Chong Bud Farm is also the Top 3 Grossing "strategy game" in "Green" or cannabis genre category in the USA, Canada and Germany on iOS. Darcy Taylor, CEO of Leaf Mobile states, "Cheech and Chong Bud Farm remains the top downloaded cannabis themed game in the US on Android, holding that place since days after its release on 4/20. Our daily installs, daily active users, average revenue per user and other key performance indicators continue to trend favourably and are showing all the early signs of success we saw in the launch of Bud Farm Idle Tycoon, which has been our highest grossing title to date for the Company." Leaf Mobile Inc. had record-setting results for the month of April 2020, including total game gross revenue, installs and daily active users (DAU) across its portfolio of counterculture mobile games which resulted in monthly record revenue of ~$2.9M CDN from in-app purchases and advertising revenue. "Cheech & Chong Bud Farm" is available to download in over 150 countries on the App Store and Google Play According to www.pocketgamer.biz, the number of weekly mobile game downloads has hit 1.2 billion amidst the coronavirus outbreak, according to App Annie. In March, users around the globe installed 35 percent more games each week than in January 2020. Most mobile players in the US fall into the casual category at 54 percent, while 38 percent are classed as enthusiasts with eight percent being recognized as hardcore. Source: MobileAction.io rankings for in-category, free simulation games on Android and top free strategy games on iOS. About the Company LEAF Mobile Inc. (TSX.V: LEAF) is a leading creator of counterculture mobile games. Headquartered in Vancouver, with a premier development studio, LDRLY based in Nanaimo, BC, the company is highly skilled in intellectual property, mobile game development, marketing and publishing. LEAF's culture is anchored in creativity, data insights and execution, delivering highly engaging games that produce enduring player enjoyment. With over a decade of experience in game development and marketing, LEAF has consistently delivered high-grossing original and licensed IP titles that include, Cheech & Chong Bud Farm, Bud Farm Idle Tycoon, Bud Farm Grass Roots and Bud Farm 420. Our game titles are available worldwide on the App Store and Google Play. LEAF leverages successes in platform, IP, marketing, development and data analysis to maximize value for our global network of constituents, from players to talent to shareholders and beyond. For more information and to keep current on LEAF, visit www.leafmobile.io and join our online communities at Linkedin, Twitter, Facebook, and Instagram Contact Us Media Inquiries: media@leafmobile.io, (604) 288-4417 Investor Relations: leaf@kincommunications.com (604) 684-6370 2080 - 1055 West Georgia Street, Vancouver, BC, V6E 3R5 Neither the TSX Venture Exchange nor its Regulation Services Provider (as that term is defined in the policies of the TSX Venture Exchange) accepts responsibility for the adequacy or accuracy of this release. The preliminary monthly financial results set forth in this release are based on information currently available to us prior to platform partners reconciliation. While we believe these results are meaningful, they could differ from the actual amounts that we ultimately report in our Quarterly Report for the quarter ended June 30, 2020. We do not intend to update these estimates prior to filing our Quarterly Report. This news release contains "forward-looking information" within the meaning of applicable securities laws. Although the Company believes - considering the experience of its officers and directors, current conditions and expected future developments and other factors that have been considered appropriate - that the expectations reflected in this forward-looking information are reasonable, undue reliance should not be placed on them as the Company can give no assurance that they will prove to be correct. Actual results and developments may differ materially from those contemplated by these statements. The statements in this news release are made as of the date of this release. The Company is under no obligation, and expressly disclaims any intention or obligation, to update or revise any forward-looking statements, whether as a result of new information, future events or otherwise, except as expressly required by applicable law. SOURCE: LEAF Mobile Inc. View source version on accesswire.com:https://www.accesswire.com/592696/Cheech-Chong-Bud-Farm-Hits-1-in-the-USA
Details zu Auranias Jahres-und Sonderversammlung der Aktionäre Aurania Resources Ltd. (TSXV: ARU; OTCQB: AUIAF; Frankfurt: 20Q) (?Aurania? oder das ?Unternehmen? – https://www.commodity-tv.com/play/aurania-resources-supporting-indigenous-shuar-with-food-lidar-results-show-possible-veins/) gibt bekannt, dass das Unternehmen seine Jahres- und Sonderversammlung der Aktionäre (die ?Versammlung”) am Mittwoch, den 10. Juni 2020 um 14:30 Uhr EDT (20:30 Uhr MESZ) in der Toronto Street 36, Suite 1050, in Toronto, Kanada, abhalten wird. COVID-19-Richtlinie Im Rahmen der Bemühungen, potenzielle Risiken für Gesundheit und Sicherheit im Zusammenhang mit COVID-19 und im Einklang mit den Anordnungen und Richtlinien der kanadischen Regierung, der Provinz Ontario und der Stadt Toronto abzuschwächen, wird den Aktionären der Aurania Resources Ltd. abgeraten, persönlich an der Jahres- und Sonderversammlung der Aktionäre teilzunehmen. Alle Aktionäre werden aufgefordert, vor der Versammlung mittels eines Bevollmächtigten in der Art und Weise über die Angelegenheiten abzustimmen, die in der Versammlungsankündigung und im Informationsrundschreiben der Unternehmensleitung vom 30. April 2020 festgelegt wurde. Damit die Aktionäre den Ablauf der Versammlung verfolgen können, richtet das Unternehmen eine Telefonkonferenz ein, die von Aktionären und Gästen genutzt werden kann, um den Ablauf der Versammlung in Echtzeit zu verfolgen und während Fragerunde Fragen zu stellen. Telekonferenz- und Webcast-Details Datum: Mittwoch, 10. Juni 2020 Zeit: 14:30 Uhr EDT (20:30 Uhr MESZ) Webcast-URL: http://services.choruscall.ca/links/aurania20200610.html Wenn Sie dazu aufgefordert werden, geben die Webcast-Teilnehmer Folgendes ein: Vorname, Nachname, Firma, E-Mail-Adresse. TELEFONNUMMERN FÜR TEILNEHMER Kanada/USA gebührenfrei: 1-800-319-4610 Toronto gebührenpflichtig: + 1-416-915-3239 Gebührenfrei für Vereinigtes Königreich und Europa: 0808-101-2791 Anrufer sollten sich 5 bis 10 Minuten vor dem geplanten Beginn einwählen und darum bitten, an Auranias Telefonkonferenz teilzunehmen. Eine Frage- und Antwortrunde folgt auf den formellen Teil der Versammlung und der Präsentation durch das Management. Mitteilung und Zugriff Das Unternehmen nutzt den Benachrichtigungs- und Zugriffsmechanismus (?Notice-and-Access Provisions?, ?Benachrichtigungs- und Zugriffsbestimmungen?), der am 11. Februar 2013 gemäß National Instrument 54-101 ? Communication with Beneficial Owners of Securities of a Reporting Issuer (Kommunikation mit wirtschaftlichen Eigentümern von Wertpapieren eines berichtspflichtigen Emittenten und National Instrument 51-102 ? Continuous Disclosure Obligations ? (Kontinuierliche Offenlegungspflichten) zur Verteilung von Versammlungsunterlagen an registrierte und nicht registrierte Aktionäre. Die Benachrichtigungs- und Zugriffsbestimmungen sind eine Reihe von Regeln, die es berichtspflichtigen Emittenten ermöglichen, elektronische Versionen von Proxy-bezogenen Materialien (wie z. B. Proxy-Rundschreiben und Jahresabschlüsse) online über SEDAR (System for Electronic Document Analysis and Retrieval, System für die Analyse und den Abruf elektronischer Dokumente) zu veröffentlichen und eine andere Website, anstatt Papierkopien solcher Materialien an die Aktionäre zu versenden. Auranias Versammlungsankündigung und Informationsrundschreiben der Unternehmensleitung finden Sie im SEDAR-Profil des Unternehmens unter www.SEDAR.com, auf Auranias Website von unter http://aurania.com/investors/annual-general-meeting/ und unter https://docs.tsxtrust.com/2167. Änderungen des Versammlungsdatums und/oder der Art der Abhaltung der Versammlung können durch Pressemitteilung bekannt gegeben werden. Lesen Sie bitte Auranias aktuelle Pressemitteilungen unter http://aurania.com/news/press-releases sowie die Homepage der Website des Unternehmens unter http://www.aurania.com. Die Unternehmensleitung empfiehlt den Aktionären, eine Woche vor dem Versammlungstermin auf unserer Unternehmenswebsite die jüngsten Informationen zu lesen. Über Aurania Aurania ist ein junges Explorationsunternehmen, das sich mit der Identifizierung, Bewertung, dem Erwerb und der Exploration von Mineralliegenschaften beschäftigt, wobei der Schwerpunkt auf Edelmetallen und Kupfer liegt. Ihr Flaggschiff, das Projekt The Lost Cities – Cutucu, befindet sich im jurassischen metallogenetischen Gürtel in den östlichen Ausläufern der Anden im Südosten Ecuadors. Informationen über Aurania und die technischen Berichte erhalten Sie unter www.aurania.com und www.sedar.com sowie auf Facebook unter https://www.facebook.com/auranialtd/? auf Twitter unter https://twitter.com/auranialtd und auf LinkedIn unter https://www.linkedin.com/company/aurania-resources-ltd-. Weder die TSX Venture Exchange noch deren Regulierungsdienstleister (wie in den Richtlinien der TSX Venture Exchange definiert) übernehmen die Verantwortung für die Angemessenheit oder Richtigkeit dieser Pressemitteilung. Die Ausgangssprache (in der Regel Englisch), in der der Originaltext veröffentlicht wird, ist die offizielle, autorisierte und rechtsgültige Version. Diese Übersetzung wird zur besseren Verständigung mitgeliefert. Die deutschsprachige Fassung kann gekürzt oder zusammengefasst sein. Es wird keine Verantwortung oder Haftung für den Inhalt, die Richtigkeit, die Angemessenheit oder die Genauigkeit dieser Übersetzung übernommen. Aus Sicht des Übersetzers stellt die Meldung keine Kauf- oder Verkaufsempfehlung dar! Bitte beachten Sie die englische Originalmeldung auf www.sedar.com, www.sec.gov, www.asx.com.au/ oder auf der Firmenwebsite!
DGAP-Ad-hoc: Drägerwerk AG & Co. KGaA / Schlagwort(e): Kapitalerhöhung Drägerwerk AG & Co. KGaA: Dräger beschließt Kapitalerhöhung der Vorzugsaktien (ISIN: DE0005550636) gegen Bareinlage aus genehmigtem Kapital. 20.04.2020 / 17:46 CET/CEST Veröffentlichung einer Insiderinformation nach Artikel 17 der Verordnung (EU) Nr. 596/2014, übermittelt durch DGAP - ein Service der EQS Group AG. Für den Inhalt der Mitteilung ist der Emittent / Herausgeber verantwortlich. NICHT ZUR VERTEILUNG, VERÖFFENTLICHUNG ODER WEITERLEITUNG, MITTELBAR ODER UNMITTELBAR, IN ODER INNERHALB DER USA, KANADA, AUSTRALIEN ODER JAPAN ODER SONSTIGER LÄNDER, IN DENEN EINE SOLCHE VERÖFFENTLICHUNG RECHTSWIDRIG SEIN KÖNNTE Veröffentlichung einer Insiderinformation gemäß Artikel 17 MAR Drägerwerk AG & Co. KGaA: Dräger beschließt Kapitalerhöhung der Vorzugsaktien (ISIN: DE0005550636) gegen Bareinlage aus genehmigtem Kapital. Der Vorstand der Drägerwerk Verwaltungs AG als persönlich haftende Gesellschafterin der Drägerwerk AG & Co. KGaA ("Dräger" oder "Gesellschaft") hat heute mit Zustimmung des Aufsichtsrats von Dräger beschlossen, eine Kapitalerhöhung gegen Bareinlage unter Ausschluss des Bezugsrechtes in Höhe von bis zu 1.000.000 auf den Inhaber lautenden Vorzugsaktien durchzuführen. Dies entspricht rund 5,63% des Grundkapitals. Das Grundkapital soll durch teilweise Ausnutzung des auf der Hauptversammlung vom 27. April 2016 beschlossenen genehmigten Kapitals erhöht werden. Die neuen Vorzugsaktien werden ab dem 1. Januar 2019 gewinnberechtigt sein. Die neuen Vorzugsaktien werden institutionellen Anlegern im Rahmen einer Privatplatzierung mittels eines beschleunigten Platzierungsverfahrens (Accelerated Bookbuilding) angeboten. Die Familie Dräger unterstützt die Kapitalerhöhung und beabsichtigt, sich über den Vorstandsvorsitzenden Stefan Dräger und der Dr. Heinrich Dräger GmbH an der Kapitalerhöhung zu beteiligen. Die Privatplatzierung beginnt unverzüglich nach dieser Mitteilung. Nach Abschluss der Kapitalerhöhung wird Dräger einer Marktschutzvereinbarung (Lock-Up) für 6 Monate mit marktüblichen Ausnahmen unterliegen. Der Platzierungspreis wird von der Gesellschaft nach Abschluss des Accelerated Bookbuilding-Verfahrens festgelegt und voraussichtlich am 21. April 2020 bekannt gegeben. Die neuen Vorzugsaktien sollen voraussichtlich am 22. April 2020 prospektfrei zum Handel zugelassen und am 23. April 2020 in die bestehende Notierung unter anderem im regulierten Markt der Frankfurter Wertpapierbörse (Prime Standard) einbezogen werden. Dräger beabsichtigt, sämtliche Genussscheine der Serien A (ISIN: DE0005550651) und K (ISIN: DE0005550677) noch im April 2020 zu einem Rückkaufswert von rund EUR 157 Mio. zu kündigen. Der Nettoemissionserlös aus der Kapitalerhöhung soll teilweise der Finanzierung der Kündigung der Genussscheine der Serien A und K dienen sowie kurzfristig die Liquidität und Eigenkapitalbasis hinsichtlich des hohen Auftragseingangs im Zuge der Covid-19 Pandemie stärken. Die angestrebte Kündigung der Genussscheine der Serien A und K würde in einem Nettogewinnzuwachs pro Stamm- und Vorzugsaktie nach der Kapitalerhöhung von rund 5% resultieren (pro forma zum 31. Dezember 2019 ohne Berücksichtigung etwaiger Finanzierungskosten, bei unterstellter Vollausschüttung und unter Berücksichtigung der Effekte der bereits gekündigten Genussscheine der Serie D). Die Kündigung sämtlicher Genussscheine der Serien A und K würde zum Ende des Geschäftsjahres 2020 wirksam werden. Drägerwerk AG & Co. KGaA Moislinger Allee 53-55 23558 Lübeck, Deutschland www.draeger.com Investor Relations: Thomas Fischler Tel. +49 451 882-2685 thomas.fischler@draeger.com Corporate Communications: Melanie Kamann Tel. +49 451 882-3998 melanie.kamann@draeger.com Disclaimer Die Drägerwerk AG & Co. KGaA ist allein verantwortlich für den Inhalt dieser Mitteilung. Diese Mitteilung enthält oder begründet kein Angebot von Wertpapieren der Drägerwerk AG & Co. KGaA und ist nicht als Angebot oder Aufforderung zum Verkauf oder zur Abgabe eines Angebots zum Kauf oder zur Zeichnung auszulegen. Im Zusammenhang mit dieser Transaktion gab und gibt es kein öffentliches Angebot der Neuen Aktien. Die Verbreitung dieser Mitteilung und das Angebot und der Verkauf der hierin genannten Wertpapiere können in bestimmten Rechtsordnungen gesetzlich eingeschränkt sein, und Personen, die diese Mitteilung lesen, sollten sich über eine solche Einschränkung informieren und diese beachten. Jede Nichteinhaltung dieser Beschränkungen kann eine Verletzung der Wertpapiergesetze einer solchen Rechtsordnung darstellen. Dieses Dokument und die darin enthaltenen Information sind nicht zur Verbreitung in den oder in die Vereinigten Statten von Amerika (einschließlich ihrer Territorien und Besitzungen, der Bundesstaaten der Vereinigten Statten von Amerika und des Districts of Columbia) (die "Vereinigten Staaten"), in Kanada, in Australien und in Japan bestimmt. Dieses Dokument stellt weder ein Angebot oder einen Teil eines Angebots zum Verkauf noch eine Aufforderung zum Kauf von Wertpapieren der Drägerwerk AG & Co. KGaA in den Vereinigten Staaten dar. Die Aktien der Drägerwerk AG & Co. KGaA sind nicht und werden nicht nach den Vorschriften des U.S. Securities Act von 1933, in der jeweils geltenden Fassung (der "Securities Act") registriert werden und dürfen in den Vereinigten Staaten ohne die Registrierung oder eine entsprechende Ausnahmeregelung von der Registrierungsverpflichtung nach dem Securities Act, oder in einer Transaktion die nicht den Registrierungserfordernissen des Securities Act unterliegt, weder angeboten noch verkauft werden. Jeder Verkauf von Wertpapieren, die in dieser Mitteilung genannt werden, in den Vereinigten Staaten wird nur an "qualifizierte institutionelle Käufer" im Sinne von Rule 144A des Securities Act erfolgen. Das hierin erwähnte Angebot, das in Mitgliedstaaten des Europäischen Wirtschaftsraums und im Vereinigten Königreich gemacht wird (jeweils ein "Relevanter Mitgliedstaat") richtet sich nur an "qualifizierte Anleger" im Sinne von Artikel 2 (e) der Prospektverordnung ("Qualifizierte Anleger"). Für diese Zwecke bezeichnet der Begriff "Prospektverordnung" die Verordnung (EU) 2017/1129 des Europäischen Parlaments und des Rates vom 14. Juni 2017 über den Prospekt, der beim öffentlichen Angebot von Wertpapieren oder bei deren Zulassung zum Handel an einem geregelten Markt zu veröffentlichen ist und zur Aufhebung der Richtlinie 2003/71/ EG und umfasst auch die diesbezüglichen delegierten Verordnungen. Für Leser im Vereinigten Königreich wird diese Mitteilung nur an Qualifizierte Anleger verteilt, die (i) außerhalb des Vereinigten Königreichs oder (ii) an Anlageexperten (investment professionals) im Sinne von Artikel 19 Absatz 5 ("Anlageexperten") des Financial Services and Markets Act 2000 (Financial Promotion) Order 2005 (die "Order") oder (iii) bestimmte wohlhabende Personen und Unternehmen im Sinne von Artikel 49 Absatz 2 Buchstaben a) bis d) ("High net worth companies, unincorporated associations etc.") der Order; oder (iv) jede andere Person, der er rechtmäßig übermittelt werden kann (alle diese Personen in den Abschnitten i) bis iv) werden zusammen als "Relevante Personen" bezeichnet). Die Neuen Aktien werden voraussichtlich nur für diese zur Verfügung stehen, und jede Einladung, jedes Angebot oder jede Vereinbarung zur Zeichnung, zum Kauf oder zum sonstigen Erwerb solcher Neuen Aktien wird nur mit Relevanten Personen durchgeführt. Jede Person, die keine Relevante Person ist, sollte nicht auf diese Mitteilung oder einen ihrer Inhalte reagieren oder sich darauf verlassen. Diese Mitteilung enthält zukunftsgerichtete Aussagen, die bestimmten Risiken und Unsicherheiten unterliegen. Die zukünftigen Finanzergebnisse können aufgrund verschiedener Risiken und Unsicherheiten, einschließlich Veränderungen der Geschäfts-, Finanz- und Wettbewerbssituation, Unsicherheiten im Zusammenhang mit Rechtsstreitigkeiten oder Untersuchungen sowie der Verfügbarkeit von Finanzmitteln, erheblich von den derzeit erwarteten Ergebnissen abweichen. Die Drägerwerk AG & Co. KGaA übernimmt keine Verpflichtung, die in dieser Mitteilung enthaltenen zukunftsgerichteten Aussagen zu aktualisieren. Zukunftsgerichtete Aussagen gelten nur zu dem Zeitpunkt, zu dem sie gemacht werden. Drägerwerk AG & Co. KGaA: Dräger beschließt Kapitalerhöhung der Vorzugsaktien (ISIN: DE0005550636) gegen Bareinlage aus genehmigtem Kapital.Der Vorstand der Drägerwerk Verwaltungs AG als persönlich haftende Gesellschafterin der Drägerwerk AG & Co. KGaA ("Dräger" oder "Gesellschaft") hat heute mit Zustimmung des Aufsichtsrats von Dräger beschlossen, eine Kapitalerhöhung gegen Bareinlage unter Ausschluss des Bezugsrechtes in Höhe von bis zu 1.000.000 auf den Inhaber lautenden Vorzugsaktien durchzuführen. Dies entspricht rund 5,63% des Grundkapitals. Das Grundkapital soll durch teilweise Ausnutzung des auf der Hauptversammlung vom 27. April 2016 beschlossenen genehmigten Kapitals erhöht werden. Die neuen Vorzugsaktien werden ab dem 1. Januar 2019 gewinnberechtigt sein.Die neuen Vorzugsaktien werden institutionellen Anlegern im Rahmen einer Privatplatzierung mittels eines beschleunigten Platzierungsverfahrens (Accelerated Bookbuilding) angeboten. Die Familie Dräger unterstützt die Kapitalerhöhung und beabsichtigt, sich über den Vorstandsvorsitzenden Stefan Dräger und der Dr. Heinrich Dräger GmbH an der Kapitalerhöhung zu beteiligen. Die Privatplatzierung beginnt unverzüglich nach dieser Mitteilung. Nach Abschluss der Kapitalerhöhung wird Dräger einer Marktschutzvereinbarung (Lock-Up) für 6 Monate mit marktüblichen Ausnahmen unterliegen.Der Platzierungspreis wird von der Gesellschaft nach Abschluss des Accelerated Bookbuilding-Verfahrens festgelegt und voraussichtlich am 21. April 2020 bekannt gegeben.Die neuen Vorzugsaktien sollen voraussichtlich am 22. April 2020 prospektfrei zum Handel zugelassen und am 23. April 2020 in die bestehende Notierung unter anderem im regulierten Markt der Frankfurter Wertpapierbörse (Prime Standard) einbezogen werden.Dräger beabsichtigt, sämtliche Genussscheine der Serien A (ISIN: DE0005550651) und K (ISIN: DE0005550677) noch im April 2020 zu einem Rückkaufswert von rund EUR 157 Mio. zu kündigen. Der Nettoemissionserlös aus der Kapitalerhöhung soll teilweise der Finanzierung der Kündigung der Genussscheine der Serien A und K dienen sowie kurzfristig die Liquidität und Eigenkapitalbasis hinsichtlich des hohen Auftragseingangs im Zuge der Covid-19 Pandemie stärken.Die angestrebte Kündigung der Genussscheine der Serien A und K würde in einem Nettogewinnzuwachs pro Stamm- und Vorzugsaktie nach der Kapitalerhöhung von rund 5% resultieren (pro forma zum 31. Dezember 2019 ohne Berücksichtigung etwaiger Finanzierungskosten, bei unterstellter Vollausschüttung und unter Berücksichtigung der Effekte der bereits gekündigten Genussscheine der Serie D). Die Kündigung sämtlicher Genussscheine der Serien A und K würde zum Ende des Geschäftsjahres 2020 wirksam werden.Drägerwerk AG & Co. KGaAMoislinger Allee 53-5523558 Lübeck, Deutschlandwww.draeger.comThomas FischlerTel. +49 451 882-2685Melanie KamannTel. +49 451 882-3998Die Drägerwerk AG & Co. KGaA ist allein verantwortlich für den Inhalt dieser Mitteilung. Diese Mitteilung enthält oder begründet kein Angebot von Wertpapieren der Drägerwerk AG & Co. KGaA und ist nicht als Angebot oder Aufforderung zum Verkauf oder zur Abgabe eines Angebots zum Kauf oder zur Zeichnung auszulegen. Im Zusammenhang mit dieser Transaktion gab und gibt es kein öffentliches Angebot der Neuen Aktien.Die Verbreitung dieser Mitteilung und das Angebot und der Verkauf der hierin genannten Wertpapiere können in bestimmten Rechtsordnungen gesetzlich eingeschränkt sein, und Personen, die diese Mitteilung lesen, sollten sich über eine solche Einschränkung informieren und diese beachten. Jede Nichteinhaltung dieser Beschränkungen kann eine Verletzung der Wertpapiergesetze einer solchen Rechtsordnung darstellen.Dieses Dokument und die darin enthaltenen Information sind nicht zur Verbreitung in den oder in die Vereinigten Statten von Amerika (einschließlich ihrer Territorien und Besitzungen, der Bundesstaaten der Vereinigten Statten von Amerika und des Districts of Columbia) (die "Vereinigten Staaten"), in Kanada, in Australien und in Japan bestimmt. Dieses Dokument stellt weder ein Angebot oder einen Teil eines Angebots zum Verkauf noch eine Aufforderung zum Kauf von Wertpapieren der Drägerwerk AG & Co. KGaA in den Vereinigten Staaten dar. Die Aktien der Drägerwerk AG & Co. KGaA sind nicht und werden nicht nach den Vorschriften des U.S. Securities Act von 1933, in der jeweils geltenden Fassung (der "Securities Act") registriert werden und dürfen in den Vereinigten Staaten ohne die Registrierung oder eine entsprechende Ausnahmeregelung von der Registrierungsverpflichtung nach dem Securities Act, oder in einer Transaktion die nicht den Registrierungserfordernissen des Securities Act unterliegt, weder angeboten noch verkauft werden. Jeder Verkauf von Wertpapieren, die in dieser Mitteilung genannt werden, in den Vereinigten Staaten wird nur an "qualifizierte institutionelle Käufer" im Sinne von Rule 144A des Securities Act erfolgen.Das hierin erwähnte Angebot, das in Mitgliedstaaten des Europäischen Wirtschaftsraums und im Vereinigten Königreich gemacht wird (jeweils ein "Relevanter Mitgliedstaat") richtet sich nur an "qualifizierte Anleger" im Sinne von Artikel 2 (e) der Prospektverordnung ("Qualifizierte Anleger"). Für diese Zwecke bezeichnet der Begriff "Prospektverordnung" die Verordnung (EU) 2017/1129 des Europäischen Parlaments und des Rates vom 14. Juni 2017 über den Prospekt, der beim öffentlichen Angebot von Wertpapieren oder bei deren Zulassung zum Handel an einem geregelten Markt zu veröffentlichen ist und zur Aufhebung der Richtlinie 2003/71/ EG und umfasst auch die diesbezüglichen delegierten Verordnungen.Für Leser im Vereinigten Königreich wird diese Mitteilung nur an Qualifizierte Anleger verteilt, die (i) außerhalb des Vereinigten Königreichs oder (ii) an Anlageexperten (investment professionals) im Sinne von Artikel 19 Absatz 5 ("Anlageexperten") des Financial Services and Markets Act 2000 (Financial Promotion) Order 2005 (die "Order") oder (iii) bestimmte wohlhabende Personen und Unternehmen im Sinne von Artikel 49 Absatz 2 Buchstaben a) bis d) ("High net worth companies, unincorporated associations etc.") der Order; oder (iv) jede andere Person, der er rechtmäßig übermittelt werden kann (alle diese Personen in den Abschnitten i) bis iv) werden zusammen als "Relevante Personen" bezeichnet). Die Neuen Aktien werden voraussichtlich nur für diese zur Verfügung stehen, und jede Einladung, jedes Angebot oder jede Vereinbarung zur Zeichnung, zum Kauf oder zum sonstigen Erwerb solcher Neuen Aktien wird nur mit Relevanten Personen durchgeführt. Jede Person, die keine Relevante Person ist, sollte nicht auf diese Mitteilung oder einen ihrer Inhalte reagieren oder sich darauf verlassen.Diese Mitteilung enthält zukunftsgerichtete Aussagen, die bestimmten Risiken und Unsicherheiten unterliegen. Die zukünftigen Finanzergebnisse können aufgrund verschiedener Risiken und Unsicherheiten, einschließlich Veränderungen der Geschäfts-, Finanz- und Wettbewerbssituation, Unsicherheiten im Zusammenhang mit Rechtsstreitigkeiten oder Untersuchungen sowie der Verfügbarkeit von Finanzmitteln, erheblich von den derzeit erwarteten Ergebnissen abweichen. Die Drägerwerk AG & Co. KGaA übernimmt keine Verpflichtung, die in dieser Mitteilung enthaltenen zukunftsgerichteten Aussagen zu aktualisieren. Zukunftsgerichtete Aussagen gelten nur zu dem Zeitpunkt, zu dem sie gemacht werden. 20.04.2020 CET/CEST Die DGAP Distributionsservices umfassen gesetzliche Meldepflichten, Corporate News/Finanznachrichten und Pressemitteilungen. Medienarchiv unter http://www.dgap.de
Ergebnisse der Studien DISCOVER-1 und DISCOVER-2 werden auf dem E-Congress der Europäischen Liga gegen Rheumatismus 2020 vorgestellt Dies sind die ersten Phase-III-Ergebnisse eines Jahres zur Bewertung der gegen die p19-Untereinheit gerichteten spezifischen IL-23-Inhibition bei aktiver Psoriasisarthritis Die Janssen Pharmaceutical Companies of Johnson Johnson gaben heute neue Daten aus den beiden klinischen Phase-III-Studien DISCOVER-1 und DISCOVER-2 bekannt. Diese zeigten, dass TREMFYA (Guselkumab) bei erwachsenen Patienten mit aktiver Psoriasisarthritis (PsA) in Woche 52 eine Verbesserung mehrerer klinischer Ergebnisse bewirkte, darunter Gelenks- und Hautsymptome, Entzündungen weichen Gewebes, körperliche Funktionsfähigkeit und eine Verringerung der radiologischen Progression.1,2 Guselkumab ist gegenwärtig nicht für die Behandlung von PsA zugelassen und wird von der Europäischen Arzneimittelagentur (EMA) für diese Anwendung geprüft. Die Daten aus den beiden Studien im Rahmen des DISCOVER-Programms bildeten die Grundlage für den am 11. Oktober 2019 bei der EMA in der Europäischen Union (EU) eingereichten validierten Antrag auf Zulassung von Guselkumab für die Behandlung erwachsener Patienten mit aktiver PsA. Die Ergebnisse der primären Endpunkte wurden kürzlich in The Lancet veröffentlicht.3,4,5 "Patienten mit aktiver Psoriasisarthritis leiden an schwächenden Symptomen und Entzündungen, die schließlich zu bleibenden Gelenkschäden führen können", sagte Christopher Ritchlin, M.D., M.P.H., Chief der Division of Allergy, Immunology and Rheumatology und Director des Clinical Immunology Research Center am University of Rochester Medical Center in Rochester, New York, sowie Leiter der Studie DISCOVER-1. "Die Ergebnisse der Studien DISCOVER-1 und DISCOVER-2 sind ermutigend für Patienten und Ärzte, die sich möglicherweise neue Behandlungsoptionen wünschen, die andere Wirkmechanismen als die gegen den Tumornekrosefaktor (TNF)-Alpha gerichteten Biologika verwenden, um die mehrschichtige Symptomvielfalt der Psoriasisarthritis zu bekämpfen." Mit DISCOVER-1 und DISCOVER-2 wurden die Wirksamkeit und Sicherheit von Guselkumab im Vergleich zu Placebo untersucht. An DISCOVER-1 nahmen Patienten teil, die Biologika-naiv waren oder zuvor mit gegen TNF Alpha gerichteten Biologika behandelt worden waren. An DISCOVER-2 nahmen ausschließlich Biologika-naive Patienten teil; zudem wurde die radiologische Progression der Gelenkschäden evaluiert. In beiden Studien erhielten die Patienten randomisiert ein Jahr lang alle 4 Wochen (q4w) oder alle 8 Wochen (q8w) Guselkumab in einer Dosis von 100 mg oder ein Jahr lang Placebo mit Umstellung auf Guselkumab q4w in Woche 24. Diese Ergebnisse werden als Poster-Touren (SAT0397/SAT0402) auf dem diesjährigen E-Congress der Europäischen Liga gegen Rheumatismus (EULAR) vorgestellt, auf dem Janssen in insgesamt 32 Abstracts über die Daten informiert.1,2 In beiden Studien beinhalteten die Ansprechraten des American College of Rheumatology (ACR) in Woche 52 die Daten der Non-Responder-Imputation (NRI). Diese stuften die Patienten, die die Studie abbrachen, als Non-Responder von Woche 24 bis 52 ein. In DISCOVER-1 zeigten die Daten der Woche 52 Folgendes:1 73 Prozent der Patienten, die Guselkumab q4w erhielten, und 60 Prozent der Patienten, die Guselkumab q8w erhielten, erreichten ein ACR20-Ansprechen; 54 Prozent der Patienten, die Guselkumab q4w erhielten, und 39 Prozent der Patienten, die Guselkumab q8w erhielten, erreichten ein ACR50-Ansprechen (NRI). Von den Patienten mit klinisch relevanter Psoriasis zu Beginn erreichten 83 Prozent der Patienten, die Guselkumab q4w und 69 Prozent, die Guselkumab q8w erhielten, und 82 Prozent der Patienten, die von Placebo auf Guselkumab q4w umgestellt wurden, eine erscheinungsfreie oder fast erscheinungsfreie Haut mit einer Verbesserung des Schweregrads von mindestens 2 gegenüber dem Ausgangswert, gemessen durch Investigator Global Assessment (IGA) Score (beobachtete Daten).a In DISCOVER-2 zeigten die Daten der Woche 52 Folgendes:2 71 Prozent der Patienten, die Guselkumab q4w erhielten, und 75 Prozent der Patienten, die Guselkumab q8w erhielten, erreichten ein ACR20-Ansprechen; 46 Prozent der Patienten, die Guselkumab q4w erhielten, und 48 Prozent der Patienten, die Guselkumab q8w erhielten, erreichten ein ACR50-Ansprechen (NRI). Von den Patienten mit klinisch relevanter Psoriasis zu Beginn erreichten 84 Prozent der Patienten, die Guselkumab q4w und 77 Prozent, die Guselkumab q8w erhielten, und 84 Prozent der Patienten, die von Placebo auf Guselkumab q4w umgestellt wurden, eine erscheinungsfreie oder fast erscheinungsfreie Haut mit einer Verbesserung des Schweregrads von mindestens 2 gegenüber dem Ausgangswert, gemessen durch IGA Score (beobachtete Daten).a Guselkumab q4w und q8w zeigten nachhaltige Verbesserungen bei der Inhibition der radiologischen Progressionb der strukturellen Gelenkschädigung nach 52 Wochen (Beobachtungsdaten). Die DISCOVER-Studien zeigten zudem Verbesserungen bei mehreren sekundären Endpunkten in Woche 52 im Vergleich zu Woche 241,2, darunter das ACR70-Ansprechen, die Beseitigung von Entzündungen weichen Gewebes (Enthesitis und Daktylitis)c,d, Score der Krankheitsaktivität (DAS-28) (C-reaktives Protein [CRP])e (minimale Krankheitsaktivität [MDA])f (sehr niedrige Krankheitsaktivität [VLDA])g, Verbesserung der körperlichen Funktionsfähigkeit (Health Assessment Questionnaire Disability Index [HAQ-DI])h, allgemeine Gesundheitswahrnehmung (SF-36 Physical Component Summary [PCS] und Mental Component Summary [MCS]).i,j,k In beiden Studien wurde Guselkumab bis zum Studienabschluss gut vertragen und die beobachteten Nebenwirkungen (AEs) stimmten im Allgemeinen mit denen aus früheren Studien zu Guselkumab und den aktuellen Verschreibungsinformationen überein.6 In DISCOVER-1 bzw. DISCOVER-2 traten schwerwiegende Nebenwirkungen und schwere Infektionen bei 4 Prozent bzw. 1 Prozent der mit Guselkumab behandelten Patienten auf. Es wurden keine Todesfälle bei mit Guselkumab behandelten Patienten verzeichnet und kein mit Guselkumab behandelter Patient hatte eine entzündliche Darmerkrankung, opportunistische Infektionen, aktive Tuberkulose oder anaphylaktische oder serumkrankheitsähnliche Reaktionen.1,2 "Die überlegene Wirksamkeit von Guselkumab gegenüber Placebo bei Psoriasisarthritis hat sich bereits in der 24. Woche herausgestellt. Diese neuen Daten zeigen die Aufrechterhaltung der Wirksamkeit bis zur 52. Woche, wobei die Sicherheitsdaten mit dem günstigen Profil von Guselkumab bei Psoriasis übereinstimmen", sagte Alyssa Johnsen, M.D., Ph.D., Vice President, Rheumatology Disease Area Leader, Janssen Research Development, LLC. "Gerne informieren wir über die Daten zu Guselkumab bei Psoriasisarthritis vor dem Hintergrund, dass wir unsere Forschung auf diesem Gebiet weiter vorantreiben und den entsprechenden Patienten mit Psoriasisarthritis weitere Behandlungsmöglichkeiten zur Verfügung stellen." In einer separaten Studie fand eine Netzwerk-Metaanalyse der Daten von DISCOVER-1 und DISCOVER-2 statt, die die Wirksamkeit und Sicherheit von Guselkumab mit anderen gezielten biologischen Therapien für PsA verglich. In 26 Phase-III-Studien wurden die Auswirkungen von 13 gezielten Therapien für PsA im Hinblick das ACR 20/50/70-Ansprechen, das 75/90/100-Ansprechen auf dem Psoriasis Area Severity Index (PASI), den HAQ-DI-Score, die Beseitigung der Enthesitis, die Beseitigung der Daktylitis, Nebenwirkungen und schwerwiegende Nebenwirkungen verglichen. Die Analyse wird als Abstract (Abstract AB0820) auf dem E-Congress der EULAR veröffentlicht.7 ENDE Dr. Christopher Ritchlin ist als bezahlter Berater für Janssen tätig. Er hat keine Vergütung für Mediena rbeit erhalten. Wichtige Begriffserklärungen a IGA-Score von 0 oder 1 sowie eine Reduktion der betroffenen Körperoberfläche Grad 2.8 b Der von van der Heijde modifizierte Sharp Score (modifiziert für den Einsatz bei PsA) ist eine Methode zur Beurteilung und Bewertung von Erosionen und Gelenkspaltverengungen in Röntgenaufnahmen von Händen und Füßen.9 c Die Beseitigung der Enthesitis (Entzündung der Enthesien, also der Bereich, in den Sehnen oder Bänder in den Knochen einstrahlen) wurde definiert als völliges Fehlen von Enthesitis an allen Stellen, gemessen mit dem Leeds Enthesitis Index.8 d Die Beseitigung der Daktylitis (die Entzündung eines Zehs) wurde definiert als völliges Fehlen der Daktylitis an 20 Stellen (10 Finger, 10 Zehen), gemessen mit der Dactylitis Severity Scale.8 e Es wurde davon ausgegangen, dass die Patienten eine minimale Krankheitsaktivität erreicht hatten, wenn sie mindestens fünf der folgenden sieben Kriterien erfüllten: Anzahl druckschmerzempfindlicher Gelenke 1 oder weniger, Anzahl geschwollener Gelenke 1 oder weniger, PASI-Score 1 oder weniger, Score von 15 oder weniger auf visueller Analogskala (VAS) für Patientenschmerzen, VAS-Score 20 oder weniger für globale Erkrankungsaktivität des Patienten, HAQ-DI-Score 0,5 oder weniger und druckschmerzhafte Sehnenansatzstellen 1 oder weniger.4 f Eine MDA wird als niedrige Aktivität definiert, gekennzeichnet durch die Zahl druckschmerzempfindlicher/geschwollener Gelenke, druckschmerzhafter Sehnenansatzstellen, den PASI bzw. die Körperoberfläche, die Patientenschmerzen und die globale Aktivität mithilfe der VAS sowie der funktionelle Bewertung anhand des Fragebogens Health Assessment Questionnaire.10 g Eine VLDA liegt vor, wenn alle 7 MDA-Kriterien erfüllt sind.11 h HAQDI ist ein Patientenfragebogen zur Beurteilung der körperlichen Funktionsfähigkeit und Behinderung durch rheumatischen Erkrankungen.8 i SF-36 ist eine Umfrage unter Patienten zur Messung der funktionellen Gesundheit und des Wohlbefindens.8 j Als Teil des SF-36 beinhaltet die PCS-Subskala vier Skalen zur Bewertung der körperlichen Funktionsfähigkeit, eingeschränkten physisch-bedingten Rollenfunktion, körperlicher Schmerzen und der allgemeinen Gesundheitswahrnehmung.8 k MCS besteht aus vier Skalen zur Bewertung von Vitalität, emotionaler Betroffenheit, sozialer Funktionsfähigkeit und psychischer Gesundheit.8 Über DISCOVER-1 (NCT03162796)8 DISCOVER-1 ist eine randomisierte, multizentrische Phase-III-Doppelblindstudie zur Bewertung der Wirksamkeit und Sicherheit von Guselkumab durch subkutane Injektion bei Teilnehmern mit aktiver Psoriasisarthritis (PsA), darunter solche, die zuvor mit biologischem(n) Anti-TNF-alpha-Wirkstoff(en) behandelt wurden. In der rund ein Jahr laufenden Studie DISCOVER-1 wurden 381 Teilnehmer evaluiert.4 Die Studie bestand aus einer Screeningphase von bis zu sechs Wochen, einer verblindeten Behandlungsphase von 52 Wochen, die eine placebokontrollierte Phase von Woche 0 bis Woche 24 und eine aktiven Behandlungsphase von Woche 24 bis Woche 52 umfasst. Sie beinhaltet zudem eine Nachbeobachtungsphase von acht Wochen nach Woche 52 (Woche 52 bis 60; 12 Wochen ab der letzten Verabreichung des zu prüfenden Wirkstoffs [in Woche 48] bis zur letzten Visite in der Nachbeobachtungsphase). In der Studie wurden nach einem definierten Zeitplan Bewertungen von Wirksamkeit, Sicherheit, Pharmakokinetik, Immunogenität und Biomarkern durchgeführt. Über DISCOVER-2 (NCT03158285)12 DISCOVER-2 ist eine randomisierte, multizentrische Phase-III-Doppelblindstudie zur Bewertung der Wirksamkeit und Sicherheit von Guselkumab bei Verabreichung durch subkutane Injektion an Teilnehmer mit aktiver Psoriasisarthritis. In der Studie DISCOVER-2 werden 739 Teilnehmer evaluiert und sie hat eine Dauer von etwa zwei Jahren.5 Die Studie besteht aus einer Screeningphase von bis zu sechs Wochen, einer verblindeten Behandlungsphase (rund 100 Wochen), die eine placebokontrollierte Phase von Woche 0 bis Woche 24 und eine aktive Behandlungsphase von Woche 24 bis Woche 100 umfasst. Sie beinhaltet zudem eine Nachbeobachtungsphase von 12 Wochen nach der letzten Verabreichung des zu prüfenden Wirkstoffs. In der Studie werden nach einem definierten Zeitplan Bewertungen von Wirksamkeit, Gesundheitsökonomie, Sicherheit, Pharmakokinetik, Immunogenität, Biomarkern und Pharmakogenomik durchgeführt. Über Psoriasisarthritis Psoriasisarthritis (PsA) ist eine chronische, immunvermittelte Entzündungskrankheit, die durch periphere Gelenkentzündungen, Enthesitis, Daktylitis, axiale Erkrankungen und Hautläsionen, die mit Psoriasis verbunden sind, gekennzeichnet ist.13 Studien zeigen, dass bis zu 30 Prozent der Menschen mit Psoriasis auch eine PsA entwickeln.14 Die Krankheit verursacht Schmerzen, Steifigkeit und Schwellungen in den Gelenken und um diese herum und tritt häufig im Alter von 30 bis 50 Jahren auf, kann sich aber jederzeit entwickeln.14,15 Obwohl die genaue Ursache von PsA unbekannt ist, werden Gene, das Immunsystem und Umweltfaktoren allesamt als mitwirkende Auslöser der Erkrankung vermutet.15 Über TREMFYA(Guselkumab)6 Guselkumab wurde von Janssen entwickelt und ist der erste zugelassene monoklonale Antikörper, der selektiv an die p19-Untereinheit von IL-23 bindet und dessen Interaktion mit dem IL-23-Rezeptor hemmt. Guselkumab ist in der EU, den USA, Kanada, Japan und einer Reihe anderer Länder weltweit als verschreibungspflichtiges Medikament für die Behandlung erwachsener Patienten mit mittelschwerer bis schwerer Plaque-Psoriasis zugelassen, die von Injektionen oder Pillen (systemische Therapie) oder Phototherapie (Behandlung mit ultraviolettem Licht [UV-Licht]) profitieren können. In Japan und Brasilien ist es als verschreibungspflichtiges Medikament für die Behandlung erwachsener Patienten mit aktiver PsA zugelassen. IL-23 spielt eine wichtige Rolle für die Pathogenese von Entzündungskrankheiten wie Psoriasis und PsA.16 Bei Psoriasis wird Guselkumab als subkutane 100-mg-Injektion einmal alle 8 Wochen nach Startdosen in den Wochen 0 und 4 verabreicht. Die Janssen Pharmaceutical Companies of Johnson Johnson besitzen die exklusiven weltweiten Vermarktungsrechte für TREMFYA Wichtige Sicherheitshinweise Sehr häufige (>10%) und häufige (>1%) Nebenwirkungen in kontrollierten Zeiträumen von klinischen Studien mit Guselkumab waren Infektionen der oberen Atemwege, Gastroenteritis, Herpes-simplex-Infektionen, Tinea-Infektionen, Kopfschmerzen, Durchfall, Nesselsucht, Gelenkschmerzen und Erytheme an der Injektionsstelle. Die meisten wurden als mild angesehen und erforderten keinen Abbruch der Behandlung innerhalb der Studie. Die vollständigen Verschreibungsinformationen für Guselkumab finden Sie in der Zusammenfassung der Merkmale des Arzneimittels: https://www.medicines.org.uk/emc/medicine/34321 Nebenwirkungen sollten gemeldet werden. Dieses Arzneimittel unterliegt einer zusätzlichen Überwachung. Daher ist es wichtig, alle vermuteten Nebenwirkungen im Zusammenhang mit diesem Arzneimittel zu melden. Meldeformulare und Informationen sind unter www.mhra.gov.uk/yellowcard oder durch eine Suche nach der MHRA Yellow Card im Google Play oder Apple App Store zu finden. Nebenwirkungen sollten außerdem an Janssen-Cilag Ltd unter 01494 567447 gemeldet werden. Über die Janssen Pharmaceutical Companies of Johnson Johnson Bei Janssen streben wir eine Welt ohne Krankheit an. Bei den Pharmaceutical Companies von Johnson Johnson arbeiten wir unermüdlich daran, diese Vision für Patienten weltweit zu verwirklichen durch die Bekämpfung von Erkrankungen mithilfe der Wissenschaft, Verbesserung der Verfügbarkeit durch Einfallsreichtum und Überwindung der Hoffnungslosigkeit durch Anteilnahme. Wir konzentrieren uns auf die Medizinbereiche, in denen wir am meisten bewirken können: Erkrankungen des Herz-Kreislauf- und Stoffwechselsystems, Immunologie, Infektionskrankheiten und Impfstoffe, Neurowissenschaft, Onkologie und pulmonale Hypertonie. Weitere Informationen finden Sie unter www.janssen.com/emea Folgen Sie uns auf www.twitter.com/JanssenEMEA Janssen-Cilag International NV, der Inhaber der Marktzulassung für TREMFYA in der EU, und Janssen Research Development, LLC, sind Teil der Janssen Pharmaceutical Companies of Johnson Johnson. Warnung bezüglich zukunftsgerichteter Aussagen Diese Pressemitteilung enthält "zukunftsgerichtete Aussagen" im Sinne des US-amerikanischen Private Securities Litigation Reform Act aus dem Jahr 1995 zu laufenden und geplanten Entwicklungsmaßnahmen in Bezug auf TREMFYA (Guselkumab) als Behandlung für erwachsene Patienten mit aktiver Psoriasisarthritis. Den Lesern wird angeraten, diesen zukunftsgerichteten Aussagen kein übermäßiges Vertrauen zu schenken. Diese Aussagen beruhen auf derzeitigen Erwartungen im Hinblick auf zukünftige Ereignisse. Sollten sich die zugrunde liegenden Annahmen als unzutreffend erweisen oder bekannte oder unbekannte Risiken oder Unwägbarkeiten eintreten, dann könnten die tatsächlichen Ergebnisse erheblich von den Erwartungen und Prognosen von Janssen Research Development, LLC, anderen Janssen Pharmaceutical Companies und/oder Johnson Johnson abweichen. Zu diesen Risiken und Unwägbarkeiten gehören unter anderen insbesondere: der Produktforschung und -entwicklung innewohnende Herausforderungen und Unwägbarkeiten, einschließlich der Unsicherheit des klinischen Erfolgs und des Erhalts behördlicher Genehmigungen; die Unsicherheit des kommerziellen Erfolgs; Schwierigkeiten und Verzögerungen bei der Herstellung; Wettbewerb, darunter von Mitbewerbern erreichte technische Fortschritte, neue Produkte und Patente; Patentanfechtungen; Bedenken hinsichtlich der Wirksamkeit oder Sicherheit von Produkten, die zu Rückrufaktionen oder behördlichen Maßnahmen führen; Veränderungen des Verhaltens oder der Ausgabegewohnheiten auf Seiten von Einkäufern von Gesundheitsprodukten und -dienstleistungen; Änderungen anwendbarer Gesetze und Vorschriften, darunter weltweite Gesundheitsreformen; sowie globale Trends zur Eindämmung der Kosten im Gesundheitswesen. Eine weitergehende Aufzählung und Beschreibung dieser Risiken, Unwägbarkeiten und anderer Faktoren finden Sie im Jahresbericht von Johnson Johnson auf Formblatt 10-K für das am 29. Dezember 2019 beendete Geschäftsjahr, darunter in den Abschnitten "Cautionary Note Regarding Forward-Looking Statements? und "Item 1A. Risk Factors?, sowie in den zuletzt eingereichtem Quartalsberichts des Unternehmens auf Formblatt 10-Q und in den sonstigen Unterlagen, die das Unternehmen seitdem bei der US-Börsenaufsichtsbehörde SEC eingereicht hat. Die eingereichten Unterlagen sind online unter www.sec.gov, www.jnj.com oder auf Anfrage bei Johnson Johnson erhältlich. Weder die Janssen Pharmaceutical Companies noch Johnson Johnson verpflichten sich zur Aktualisierung jeglicher zukunftsgerichteten Aussagen aufgrund neuer Informationen, zukünftiger Ereignisse oder Entwicklungen. Quellenangaben: Ritchlin, C, et al. Guselkumab, an IL-23 Inhibitor That Specifically Binds to the IL23p19-Subunit, for Active Psoriatic Arthritis: One Year Results of a Phase 3, Randomized, Double-blind, Placebo-controlled Study of Patients who were Biologic-Naïve or TNFa Inhibitor-Experienced. SAT0397. Präsentiert auf dem EULAR E-Congress, 3. bis 6. Juni 2020 McInnes, I, et al. Efficacy and Safety of Guselkumab, a Monoclonal Antibody Specific to the p19-Subunit of Interleukin-23, Through Week 52 of a Phase 3, Randomized, Double-blind, Placebo-controlled Study Conducted in Biologic-naïve Patients with Active Psoriatic Arthritis. SAT0402. Präsentiert auf dem EULAR E-Congress, 3. bis 6. Juni 2020 Business Wire. Janssen Seeks to Expand Use of TREMFYA (guselkumab) in the Treatment of Adults With Active Psoriatic Arthritis. Verfügbar unter: https://www.businesswire.com/news/home/20191022006172/en/Janssen-Seeks-Expand-TREMFYA%C2%AE%E2%96%BC-guselkumab-Treatment-Adults. Zugegriffen: Mai 2020. Deodhar A, et al.Guselkumab in Patients with Active Psoriatic Arthritis who were Biologic-naive or had Previously Received TNFa Inhibitor Treatment (DISCOVER-1): a Double-blind, Randomised, Placebo-controlled Phase 3 Trial. The Lancet 2020;395:1115-1125. Mease PJ, et al. Guselkumab in Biologic-naive Patients with Active Psoriatic Arthritis (DISCOVER-2): A Double-blind, Randomised, Placebo-controlled Phase 3 Trial. The Lancet 2020;395:1126-1136. European Medicines Agency. TREMFYA Summary of Product Characteristics. 2019. Verfügbar unter: https://www.medicines.org.uk/emc/medicine/34321. Zugegriffen: Mai 2020. McInnes, I, et al. Comparative Efficacy of Guselkumab in Patients with Psoriatic Arthritis: Results from Systemic Literature Review and Network Meta-Analysis. (AB0820). Präsentiert auf dem EULAR E-Congress, 3. bis 6. Juni 2020. Clinicaltrials.gov. A Study Evaluating the Efficacy and Safety of Guselkumab Administered Subcutaneously in Participants With Active Psoriatic Arthritis Including Those Previously Treated With Biologic Anti-Tumor Necrosis Factor (TNF) Alpha Agent(s) (DISCOVER-1). Identifier: NCT03162796. Verfügbar unter: https://clinicaltrials.gov/ct2/show/NCT03162796. Zugegriffen: Mai 2020. van der Heijde D, et al.Psoriatic arthritis imaging: a review of scoring methods. Ann Rheum Dis. 2005;64:ii61-ii64. Gossec, L, et al. Minimal Disease Activity as a Treatment Target in Psoriatic Arthritis: A Review of the Literature. J Rheumatol 2018;45:6-13. Coates, L, et al. Validation of New Potential Targets for Remission and Low Disease Activity in Psoriatic Arthritis in Patients Treated with Golimumab. Abstract 2548. Präsentiert auf dem ACR/ARHP Annual Meeting 2017. Verfügbar unter: https://acrabstracts.org/abstract/validation-of-new-potential-targets-for-remission-and-low-disease-activity-in-psoriatic-arthritis-in-patients-treated-with-golimumab/. Zugegriffen: Mai 2020. Clinicaltrials.gov. A Study Evaluating the Efficacy and Safety of Guselkumab Administered Subcutaneously in Participants With Active Psoriatic Arthritis (DISCOVER-2). Identifier: NCT03158285. Verfügbar unter: https://clinicaltrials.gov/ct2/show/NCT03158285. Zugegriffen: Mai 2020. Belasco J and Wei N. Psoriatic Arthritis: What is Happening at the Joint? Rheumatol Ther 2019;6:305-315. National Psoriasis Foundation. Statistics. Verfügbar unter: https://www.psoriasis.org/content/statistics. Zugegriffen: Mai 2020. National Psoriasis Foundation. About Psoriatic Arthritis. Verfügbar unter: https://www.psoriasis.org/about-psoriatic-arthritis. Zugegriffen: Mai 2020. Benson JM, et al. Discovery and Mechanism of Ustekinumab. MAbs 2011;3:535. CP-156282 Juni 2020 Die Ausgangssprache, in der der Originaltext veröffentlicht wird, ist die offizielle und autorisierte Version. Übersetzungen werden zur besseren Verständigung mitgeliefert. Nur die Sprachversion, die im Original veröffentlicht wurde, ist rechtsgültig. Gleichen Sie deshalb Übersetzungen mit der originalen Sprachversion der Veröffentlichung ab. Originalversion auf businesswire.com ansehen: https://www.businesswire.com/news/home/20200605005025/de/ Contacts: Ansprechpartner für Medienvertreter: Kevin Veninga Mobil: +31 61526 8214 KVeninga@ITS.JNJ.com Ansprechpartner für Investoren: Chris DelOrefice Büro: +1 (732) 524-2955 Jennifer McIntyre Büro: +1 (732) 524-3922
Mehr Sport, weniger Süßes, gelassener werden oder endlich die große Liebe oder den Traumjob finden: Veränderung beginnt für viele Menschen nicht mit dem ersten Schritt, sondern im Januar. Im neuen Jahr soll alles anders werden - und damit das gelingt, haben viele Menschen sehr viel zu tun. Hier erzählen zwei Frauen und zwei Männer, warum der Januar für sie der stressigste Monat des Jahres ist. "Wir bekommen im Kundenservice bis zu 25.000 Anfragen pro Woche" Parship Lisa, Teamleiterin im Kundenservice der Partnervermittlung Parship "Bei uns ist im Januar Urlaubsstopp, wir brauchen im Kundenservice jeden unserer 80 Mitarbeiter. Bei Parship melden sich im Januar bis zu 50.000 neue Kunden pro Woche an. Während der Feiertage lassen vermutlich viele das Jahr Revue passieren, und wenn dann an Silvester alle Freunde in den Armen ihrer Partner liegen, nehmen sich viele vor, jetzt aber mal wirklich nach der Liebe zu suchen. Ein Parship-Abo ist auch ein beliebtes Weihnachtsgeschenk, das sehen wir an der Zahl der vor Weihnachten verkauften Gutscheine. Im Kundenservice bekommen wir im Januar bis zu 25.000 Anfragen pro Woche, das sind 5000 bis 7000 Anliegen mehr als in anderen Monaten. Die Fragen reichen von 'Hilfe, meine Kreditkarte funktioniert nicht' bis zu 'Was soll ich zum ersten Date anziehen?' oder 'Welches Foto finden Sie als Profilbild besser?' Es ist ein sehr vielfältiger Mix, von reinen Sachbearbeitungsthemen bis hin zu persönlicher Betreuung. Für mich macht das den Reiz der Arbeit aus. Wenn die Kunden das möchten, schauen wir uns auch ihre Fotos an und geben Feedback. Oft helfen schon vermeintlich einfache Tipps: Auf dem Profilbild sollte man sich von vorne zeigen, ohne Sonnenbrille. Zum ersten Date zieht man am besten etwas an, in dem man sich wohlfühlt. Wer nie Krawatte oder Pumps trägt, sollte das auch beim ersten Date nicht tun. Und statt einem Treffen im Restaurant empfehlen wir eine gemeinsame Aktivität: ein Spaziergang, ein Besuch im Museum, in der Kletterhalle oder eine Kanutour. Das ist oft angenehmer, weil man gleich ein Thema hat, über das man sprechen kann, und auch einfach wieder aus der Situation herauskommt. Natürlich bekommen wir auch Frust ab. Wir sind für viele der erste Anlaufpunkt, vielleicht sogar noch eher als die besten Freunde, weil wir objektiv sind. Wir versuchen dann, die Leute mit Feingefühl abzuholen. Manche haben sehr festgefahrene Vorstellungen: Der Partner soll zwischen 1,71 Meter und 1,75 Meter groß sein, nur zwischen 40 und 45 Jahre alt. Da ist die Suche natürlich schwierig. Die schönsten Momente sind für mich, wenn jemand schreibt: Ich habe Ihre Tipps befolgt, und es hat geklappt! Das kommt gar nicht so selten vor. Wir haben im Büro mehrere Wände mit Fotos von Paaren, die sich über Parship kennengelernt haben. Es gab auch schon Paare, die spontan eine Flasche Sekt vorbeigebracht haben oder auf dem Weg in den Urlaub unser Büro besucht haben. 38 Prozent der Kunden, die sich bei Parship abmelden, geben als Grund an, einen Partner gefunden zu haben. Und ich vermute, die Erfolgsquote ist eigentlich noch höher, denn nicht jeder füllt nach der Kündigung den Fragebogen aus. Gerade Frischverliebte haben da vermutlich andere Prioritäten." (vet) "Mund abputzen, weitermachen" Privat Kirsten Lüttgen, 46, Abnehm-Coach bei WW (früher Weight Watchers) "Bei uns geht es schon ab dem zweiten Weihnachtsfeiertag richtig los. Da startet unsere Werbekampagne im Fernsehen. Ich leite WW-Studios an drei Standorten: Horrem, Eschweiler und Pulheim. Derzeit habe ich sechs Workshops, im Januar werde ich das auf neun erhöhen. Der Bedarf ist da. Es kommen immer rund 50 Prozent neue Teilnehmer hinzu, in manchen Gruppen sind wir dann mehr als 40. Das ist für mich aber kein Stress, im Gegenteil: Ich freue mich darauf, weil die Neuen so viel positive Grundstimmung mitbringen. Das ist aber kein reines Saisongeschäft mehr - die Menschen begreifen immer mehr, dass Diäten nichts bringen, sondern dass man das ganze Jahr über ein gesundes Leben führen sollte. Achtsamkeit, Wohlbefinden und Gesundheit haben einen ganz anderen Stellenwert erhalten als das reine Gewicht auf der Waage. Ich als Coach kann helfen, gute Gewohnheiten zu erkennen und zu etablieren. In die Workshops kommen auch immer mehr Männer - in der Stadt ist deren Anteil allerdings deutlich höher als auf dem Land. Das ganze Jahr über voll sind die sogenannten AtWork-Workshops, die in Unternehmen stattfinden: Das sind abgeschlossene Kurse über 13 Wochen, die der Arbeitgeber bucht und finanziell unterstützt. Ich bin selbst übrigens eher kein Typ für Silvestervorsätze. Diese Vorsätze sind meist viel zu hoch gegriffen und passen nicht zum eigenen Lebensstil, so hat man dann auf Dauer kaum Lust, diese umzusetzen. Aber natürlich spreche ich meine Teilnehmer auf deren Vorsätze an. Meine Herausforderung dabei ist, dass der Vorsatz gleich so realistisch gefasst wird, dass er eine Chance hat, den Januar zu überleben. In der Theorie weiß ja eigentlich jeder, was man besser machen könnte. Wenn man mal scheitert, dann gibt es nur eins: positiv denken. Und sich damit motivieren, indem man sich klarmacht: Was hast du trotzdem bewusster und anders gemacht als früher? Ein Ausrutscher fällt da gar nicht so ins Gewicht. Ich sage immer: Mund abputzen, weitermachen." (mh) "Mein Tipp: Mit der Trennung bis zum 1. Januar warten" Nikolaus Grünwald Tobias Zink, 46, Scheidungsanwalt aus Stuttgart "Nach Weihnachten und nach den Sommerferien melden sich schätzungsweise doppelt so viele Mandanten wie in normalen Monaten. Über die Feiertage und im Urlaub suchen Paare eben Frieden und Harmonie - aber ein Ehepaar in der Krise kann das nicht finden. Es fehlt der Alltag, der sonst von den Eheproblemen ablenkt. Kein Paar trennt sich wegen zwei schlechter Wochen oder einem einzigen Streit unter dem Weihnachtsbaum. In der Regel entwickelt sich die Krise über Jahre hinweg. Die häufigsten Gründe: ein neugeborenes Kind, Hausbau, mangelnde Wertschätzung und Kommunikation. Zum Ende des Jahres wird auch in der Liebe Bilanz gezogen und ein Partner hat das Bedürfnis nach einem Neuanfang. Mein beruflicher Tipp: Wer mit der Trennung bis zum nächsten Jahr wartet, kann kräftig Steuern sparen. Denn erst im auf die Trennung folgenden Kalenderjahr ist das günstige Ehegattensplitting nicht mehr möglich. Ein Beispiel: Wer sich noch vor Silvester trennt, muss ab dem 1. Januar sofort nach Lohnsteuerklasse 1 oder 2 versteuern. Bei einer Trennung ab 2. Januar greift das erst im darauffolgenden Jahr - und das Ehepaar spart somit Geld. Inzwischen hat unsere Kanzlei so viele Anfragen, dass ich neue Mandanten fast nur noch auf Empfehlung von Bekannten oder Kollegen annehme. Aber selbst das wird manchmal zu viel - vor allem Anfang des Jahres. Dann müssen wir neue Anrufer ablehnen, denn eine gute Beratung braucht seine Zeit. Schon das erste Beratungsgespräch dauert zwei Stunden. Es geht dann um die Grundsätze von Trennung, Scheidung und Unterhalt: Wie lange dauert es vor Gericht? Was steht mir zu oder was muss ich zahlen? Und wie wird das Vermögen aufgeteilt? Die allermeisten, die sich wegen der Trennung beraten lassen, lassen sich am Ende auch tatsächlich scheiden." (faq) "Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt " Valentin Heyde Frank Legeland macht Öffentlichkeitsarbeit für die New Work SE, der Betreiberin des beruflichen Netzwerks Xing "In den ersten zehn Wochen des Jahres sind unsere Nutzer deutlich aktiver als in den anderen Monaten. Sie tauschen ihre Profilbilder aus, überarbeiten ihre persönlichen Stärken oder vernetzen sich mit Freunden und Bekannten - über alle Branchen und Altersgruppen hinweg. Gerade in den letzten Tagen des Jahres fangen viele an, sich über ihren Job Gedanken zu machen: Passt die Arbeit in mein Leben? Was ist wichtiger für mich: ein hohes Gehalt, ein netter Chef oder eine gute Work-Life-Balance? Für das neue Jahr nehmen sich dann viele nicht nur vor, gesünder zu essen oder mehr Zeit mit der Familie zu verbringen, sondern auch, beruflich neu anzufangen. Das zeigt auch eine Forsa-Studie, die wir in Auftrag gegeben haben: Rund ein Drittel der deutschen Beschäftigten kann sich demnach vorstellen, im neuen Jahr den Job zu wechseln. Sieben Prozent planen das sogar ganz konkret. Dazu passt, dass die Verweildauer von Mitarbeitern in Unternehmen schon seit einigen Jahren immer weiter sinkt. Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt, und in unseren Foren werden fleißig Fragen diskutiert, die die Arbeitswelt betreffen. Dieser Trend lässt nach einiger Zeit allerdings etwas nach - spätestens, wenn die Sommerferien beginnen. In der Urlaubshitze denken nämlich nicht allzu viele an die Arbeit." (faq)
MINSK, 3. Juni (BelTA) – Die These darüber, dass sich die Welt nach der COVID-19-Pandemie verändert, haben sogar die Erstklässler gelernt. Wie wird sie doch sein und welche Perspektiven erwarten Belarus in dieser neuen Welt? Welche Vorteile gibt es in der Republik und wie kann sie sich der nähernden Krise zur Wehr setzen? Zu diesen Themen sprach ein BelTA-Korrespondent mit dem russischen Politologen Dozenten des Lehrstuhls für politische Theorie des Moskauer Instituts für internationale Beziehungen Kyrill Koktysch. BelTA: Die Wirtschaft vieler Staaten wurde von dem Coronavirus nahezu stillgelegt. Ist eine schnelle Neubelebung der Weltwirtschaft möglich? Erhalten die Staaten die Vorzüge, die die Wirtschaftsprozesse bei sich schnell beleben? Das Coronavirus hat die Tiefe und den Ausmaß der Krise, aber nicht die Krise selbst bedingt. Es ist die globale Wirtschaftskrise von 2008, die verlegt wurde, aber doch zurückkehrte. Die derzeitige Krise zieht aber dramatischere Folgen nach sich im Vergleich zum Jahr 2008. Ihr Auftraten war einprogrammiert. Die Frage war nur, wann sie kommt, ob die USA es bis zu Präsidentschaftswahlen durchhalten. Aber das Coronavirus gab die Möglichkeit, es schuldig zu machen. Es erwies sich als politisch sehr passend. Deshalb gibt es keine schnelle Belebung, weil die Krise unter anderem aus der Neuverteilung der Einflussbereiche besteht. Das heißt, dass die globale Wirtschaft in ehemaliger Konstruktion offensichtlich nicht mehr existieren wird. Es kristallisieren sich dementsprechend der amerikanische Einflussbereich, dem allem Anschein nach Europa angehören wird, und der chinesische Einflussbereich heraus, der dem amerikanischen gegenübergestellt wird. Eurasischer Raum und Indien versuchen, ein Gleichgewicht zu finden. Russland verfügt ohne eurasischen Raum über keine ausreichenden eigenen Ressourcen. Um sich schnell wiederherzustellen, muss man verstehen, dass der Trend zur Globalisierung zu Ende ist und vom Trend zur Regionalisierung abgelöst wird. Diejenigen, die sich schnell auf die regionalen Märkte umorientieren, für uns ist es in erster Linie der eurasische Markt, können schneller an Gewicht gewinnen. Die Importsubstituierung wird zu einem wichtigen Trend, weil es billiger wird, Vieles selbst zu produzieren, als irgendwo zu kaufen. Man sollte begreifen, dass die Verbilligung der Produktion durch ihre Digitalisierung erfolgt, dann wird sie zu einer aussichtsreichen Richtung. Hat Belarus, das die Produktion wegen Coronavirus nicht einstellte, ihrer Meinung nach Vorteile? Belarus ist sehr auf den postsowjetischen Markt angewiesen. Seine Erfolge hängen von Verkäufen auf diesem Markt ab. Wenn Belarus seine Reserven in Bezug auf diesen Markt einsetzt, so gelingt seine Strategie. Belarus besitzt trotz Krise das Potenzial, weil es aus zwei Summanden besteht: die Tradition der Industrieproduktion, die eher auf der Bewahrung der Ausbildung der technischen Arbeitskräfte fußt. Das Vermögen, menschliches Potenzial, technisch denkende Arbeitskräfte auszubilden, stellt eine wichtige Ressource dar. Der zweite Summand sind IT-Technologien, die in Belarus ins Ausland exportiert wurden. Der Transfer dieser Branche auf den Binnenmarkt kann sehr aussichtsreich werden. Wenn man zwei Summanden verbindet, kann man sehr interessante Ergebnisse erhalten. Das Wichtigste ist, dass sich der Marktraum darauf orientieren wird. Einige Experten warnten vor einem ungeheuren Hunger durch das Coronavirus. Profitieren in dem Sinne die Staaten mit entwickelter Agrarbranche, Belarus einschließlich, das für seine Lebensmittel bekannt ist? Historisch gesehen ist die Agrarbranche absolut kritisch für das Überleben und eigene Lebensmittelsicherheit, dabei besitzt sie aber einen niedrigen Mehrwert. Die Agrarbranche ist deshalb sehr wichtig, sie lässt die Länder in der Saison Geld verdienen. Überdies kann es die Probleme auf dem globalen Lebensmittelmarkt geben. AIK bringt keine großen Gewinne, wie zum Beispiel Automobil- oder Flugzeugbau. Andererseits kann Belarus selbst die Endmontage ausführen, worauf das belarussische Wirtschaftswunder in den Sowjetzeiten zurückzuführen ist. Die Frage besteht in der Kapitalisation, weil niemand neue Spieler auf den Weltmärkten gerne sieht. Belarus kann vielleicht auf dem eurasischen Markt spielen, wenn es seine Interessen durch den Vorsitz in der Eurasischen Wirtschaftsunion verwirklicht, um so mehr als der belarussische Vertreter Michail Mjasnikowitsch auch die Eurasische Wirtschaftskommission leitet. Wie schätzen sie die Maßnahmen der EAWU während der Corona-Pandemie ein? Hat sich diese Struktur als richtige Staatenunion in der Krisensituation gezeigt? Nein, die Beschlüsse wurden von Nationalregierungen gefasst. Die EAWK konnte ihre Politik nicht vorlegen, obwohl sie es versucht hatte. Die Beschlüsse wurden von Nationalregierungen gefasst und die EAWU hat dafür mit Schließung der Grenzen, Verletzung traditioneller Lieferungsrouten bezahlt. Die EAWU kann sich noch zeigen, damit rechnet man, weil die Union als ein Markt nur für wenige Spieler attraktiv ist. Für Belarus ist der eurasische Markt äußerst wichtig, weil es nicht nur mit Lebensmitteln, sondern auch mit hochtechnologischen Erzeugnissen verdienen muss. Dank belarussischem EAWU-Vorsitz muss man die Produktion aufgrund Synthese von Protektionismus und Präferenzen kapitalisieren. Ideologisch gesehen unterscheidet es sich von den Prinzipien, die ursprünglich der EAWK zugrunde gelegt wurden, diesen Weg gehen aber die USA und de facto die ganze Welt. Das fügt Positivität in die EAWU hinzu und garantiert eigene Interessen von Belarus.
Zu den nach wie vor herrschenden Zweifeln an der datenschutzrechtlichen Unbedenklichkeit der heute startenden Corona-App kommt nun noch eine weitere, womöglich gravierendere Sorge: Dass denjenigen fortan im Alltag empfindliche Nachteile drohen, die die App nicht installieren. Von „Freiwilligkeit“ kann da nämlich keine Rede mehr sein – eher von Corona-„App-„artheid… Dabei war dies ja von vornherein die stets von der Bundesregierung betonte Grundeigenschaft der App: Ihre garantierte Optionalität; nur wer aus freien Stücken bereit ist Nutzung der App, soll sie installieren – und andere, die dies aus welchen Gründen auch immer ablehnen, dürfen keine negativen Konsequenzen erfahren. Auf indirektem Weg droht jetzt aber genau dies. Denn jetzt schlägt der Vorstand des Verbraucherzentrale Bundesverband (VZBV), Klaus Müller, passend zum Release der neuen Warn-App Alarm: Es bestünde die realistische Gefahr, dass Geschäfte, Gastronomie- und Dienstleistungsbetriebe sowie öffentliche Einrichtungen nur noch Kunden, die die App installiert haben, Einlass gewähren könnten. „Ich warne davor, dass Restaurants, Geschäfte oder Flughäfen die Freiwilligkeit der App faktisch aushöhlen, indem sie nur App-Nutzern Zutritt gewähren. Diese Gefahr ist real“, sagte Müller gegenüber „t-Online„. Sozial verheerende Folgen Nicht nur eine Zweiklassengesellschaft, in der Nichtnutzer der App nur eingeschränkt am Konsum- und Freizeitleben teilhaben dürfen und womöglich auch in ihrer Mobilität beschnitten werden, wäre das Resultat. Auch sozial drohen fatale Folgen – wenn etwa Besuche bei Angehörigen in Pflegeheimen, womöglich auch Arztbesuche oder etwa Sportkurse für Kinder nur noch unter der Bedingung möglich sind, am permanenten Bewegungstracking teilzunehmen. Von fakultativer Nutzung kann dann keine Rede mehr sein – vielmehr von Zwangsfreiwilligkeit. Genau das, was im Zusammenhang mit dem kurzzeitig vorgesehenen „Immunitätsnachweis“ befürchtet wurde – einer Art Apartheid-Gesellschaft zum Vorteil Gesunder – würde jetzt real blühen, diesmal zum Vorteil der willigen Freiwilligen. VZBV-Chef Müller fordert daher schnellstens ein Tätigeren des Gesetzgebers, um solche Entwicklungen zu verhindern. „Es gibt gute Argumente dafür, ein Gesetz auf den Weg zu bringen, das genau diese drohenden Zutrittsbeschränkungen regeln könnte.“ Dies funktioniere auch jetzt noch, nachdem die App bereits verfügbar ist. Die Frage drängt sich trotzdem auf, warum die Politik nicht schon längst – parallel zur ohnehin schon blamabel in die Länge gezogenen Entwicklungszeit der App – diese realistische Gefahr gesetzlich vorweggenommen und ausgeschlossen hat. Vielleicht ja gerade deshalb, weil sie insgeheim auf den Effekt der Diskriminierung von Nicht-Nutzern spekuliert, um der App zum Erfolg zu verhelfen? (DM) Derweil geht die Debatte munter weiter: Der Deutsche Städte- und Gemeindebund wirbt jetzt ebenfalls für eine breite Nutzung der neuen Corona-Warn-App. „Je mehr Menschen die Vorteile der App sehen, desto eher wird sie dazu beitragen, dass sich lokale Ausbrüche von Corona begrenzen lassen“, sagte Hauptgeschäftsführer Helmut Dedy den Zeitungen der Funke-Mediengruppe (Dienstagsausgaben). Die Nutzer der App könnten aktiv dazu beitragen, dass Infektionen schneller erkannt werden. Um die Wirksamkeit der App zu steigern, sei allerdings eine stärkere Zusammenarbeit mit den örtlichen Gesundheitsämtern nötig: „Deshalb appellieren wir an die Nutzer der App, den Kontakt zum Gesundheitsamt zu suchen, wenn die App ihnen eine Warnung anzeigt.“ Auf diese Weise könnten sie ein effizientes und zügiges Arbeiten der Gesundheitsämter unterstützen. „Die Beratung der Gesundheitsämter für Infizierte und ihre Kontaktpersonen ist das A und O, um die Ausbreitung von Infektionen zu verringern.“ Was daran anonym sein soll, wenn das Gesundheitsamt die Daten erhält, bleibt fraglich. Bundesjustizministerin Christine Lambrecht (SPD) empfiehlt die neue Corona-Warn-App sogar auch für Kinder. „Aus meiner Sicht ist die Corona-Warn-App für Kinder mit Smartphones genauso zu empfehlen wie für Erwachsene“, sagte die SPD-Politikerin den Zeitungen der Funke-Mediengruppe (Dienstagsausgaben). Wichtig sei die Einwilligung in die Nutzung der Corona-Warn-App. Diese könnten Personen ab 16 Jahren selber erteilen, bei allen jüngeren Personen brauche es die Einwilligung eines Elternteils. Die Entscheidung darüber, ob die App auch auf den Smartphones der Kinder installiert werde, müsse allerdings am Ende jede Familie selbst beurteilen und entscheiden. Anlässlich der offiziellen Vorstellung der neuen App am Dienstag warnte die Ministerin davor, allzu sorglos beim Herunterladen der App zu sein: „Wichtig ist, dass Nutzerinnen und Nutzer die Anwendung ausschließlich aus den offiziellen App-Stores von Apple und Google herunterladen und darauf achten, keine Fake-Apps zu erwischen, die Daten abgreifen wollen“, so die Ministerin, die im Kabinett auch für den Verbraucherschutz zuständig ist. Besorgt äußerte sich Lambrecht mit Blick auf eventuelle Benachteiligungen für Bürger, die die App nicht nutzen wollen oder können: Sie sei davon überzeugt, dass es einen breiten gesellschaftlichen Konsens darüber gebe, dass niemand benachteiligt werden dürfe, der die App nicht nutze. Der Zugang zu Geschäften und Restaurants dürfe unter keinen Umständen von der Nutzung der App abhängig gemacht werden. Mit Blick auf den Einzelhandel und das Gastgewerbe kündigte die Ministerin an: „Wir werden hier genau hinschauen.“ Kanzleramtschef Helge Braun (CDU) hat einen gesetzlichen Zwang zum Download der Corona-App ausgeschlossen. „Es gibt keinen Zwang, die App zu installieren. Ein Gesetz, das die Deutschen zum Download der Corona-App zwingt, schließe ich ausdrücklich aus. (Da hat er wohl was falsch verstanden, in dem Gesetz geht es ja gerade darum, dass ein Zwang ausgeschlossen werden soll). Wir werden beim freiwilligen Modell bleiben“, sagte Braun dem Nachrichtenportal T-Online. Zugleich versprach er eine maximale Sicherheit der Corona-App: „Diese App ist so sicher, wie sie nur sein kann“, sagte er. Der Quellcode sei offengelegt worden, ein höheres Maß an Transparenz könne man „kaum leisten“. Zugleich kündigte der Kanzleramtsminister an, dass App-Nutzer in einer nächsten Version der App ihre persönlichen Daten weitergeben können: „Wir wollen im zweiten Schritt eine anonyme Datenspende in der App einführen, sodass Nutzer – vollkommen freiwillig – ihre Daten dem Robert-Koch-Institut übermitteln können.“ Auf die Frage, ob er Menschen verstehe, die durch die Corona-App das Gefühl staatlicher Überwachung bekommen, sagte Braun: „Nein, ehrlich gesagt nicht. Denn die Daten liegen ja nur auf dem eigenen Handy und sind anonymisiert, außerdem haben wir sogar den Quellcode offengelegt. Den kann sich jeder im Internet anschauen – viele Anregungen haben wir eingebaut und jetzt gibt es praktisch keine Kritik mehr daran.“ Vor allem Pendler, die im öffentlichen Personennahverkehr unterwegs sind, rief Braun dazu auf, die App zu installieren: „Beispielsweise jene, die sich häufig in Straßenbahnen, Bussen oder Zügen aufhalten, dort, wo man schnell mit vielen verschiedenen Menschen in Kontakt kommt. Und wo man sonst nicht benachrichtigt wird, wenn ein anderer, mit dem man Kontakt hatte, sich infiziert hat.“ Dass sich Nutzer aufgrund der Verwendung der App in trügerischer Sicherheit wiegen, könne man „nicht ausschließen“, so Braun. Dennoch verlasse er sich auf die Mündigkeit der Bürger: „Bei der eingeführten Maskenpflicht gab es auch die Sorge, dass der Großteil der Menschen aus falschem Sicherheitsgefühl auf alle Abstandsregeln verzichtet. Das war aber nicht der Fall.“ Dass die Regierung die App verteidigt, ist logisch. Sie hat Millionen dafür investiert. Millionen, die wohl wieder mal in den Sand gesetzt wurden, da nicht davon auszugehen ist, dass sich viele dieses „Überwachungs- und Denunzianten-Programm“ freiwillig herunterladen werden. Man darf gespannt sein, wie lange diese Freiwilligkeit gilt und ob die Regierung nicht doch noch auf Zwang setzt, alleine, um ihre Investitionen zu begründen. (Mit Material von dts)
DJ DGAP-HV: ERWE Immobilien AG: Bekanntmachung der Einberufung zur Hauptversammlung am 16.06.2020 in Frankfurt mit dem Ziel der europaweiten Verbreitung gemäß §121 AktG DGAP-News: ERWE Immobilien AG / Bekanntmachung der Einberufung zur Hauptversammlung ERWE Immobilien AG: Bekanntmachung der Einberufung zur Hauptversammlung am 16.06.2020 in Frankfurt mit dem Ziel der europaweiten Verbreitung gemäß §121 AktG 2020-05-20 / 15:06 Bekanntmachung gemäß §121 AktG, übermittelt durch DGAP - ein Service der EQS Group AG. Für den Inhalt der Mitteilung ist der Emittent / Herausgeber verantwortlich. ERWE Immobilien AG Frankfurt am Main ISIN DE000A1X3WX6 WKN A1X3WX Einladung zur ordentlichen Hauptversammlung 2020 Sehr geehrte Aktionärinnen, sehr geehrte Aktionäre, hiermit laden wir Sie zur ordentlichen Hauptversammlung der ERWE Immobilien AG ein, die am 16. Juni 2020, um 10:00 Uhr, im 'Herriot's', Herriotstraße 1, 60528 Frankfurt am Main, als virtuelle Hauptversammlung ohne physische Präsenz der Aktionäre und ihrer Bevollmächtigten (mit Ausnahme der von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter) stattfinden wird. Die Hauptversammlung wird für unsere angemeldeten Aktionäre und Aktionärsvertreter unter der Internetadresse www.erwe-ag.com über den link »Investor Relations/Hauptversammlungen« live in Bild und Ton übertragen. Die Stimmrechsausübung der Aktionäre und Aktionärsvertreter erfolgt ausschließlich im Wege der Briefwahl oder durch Vollmachtserteilung an die von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter. Nähere Erläuterungen hierzu finden Sie nachstehend unter *Abschnitt 'II*. *Weitere Angaben zur Einberufung und Durchführung der Hauptversammlung*". I. Tagesordnung 1. *Vorlage des festgestellten Jahresabschlusses, des gebilligten Konzernabschlusses, des zusammengefassten Lage- und Konzernlageberichts, des Berichts des Aufsichtsrats und des erläuternden Bericht des Vorstands zu den Angaben nach §§ 289a Abs. 1, 315a Abs. 1 HGB, jeweils für das Geschäftsjahr 2019* Der Aufsichtsrat hat den vom Vorstand aufgestellten Jahresabschluss bereits gebilligt und den Jahresabschluss damit festgestellt. Somit entfällt eine Feststellung durch die Hauptversammlung. Der Jahresabschluss, der Konzernabschluss, der zusammengefasste Lage- und Konzernlagebericht, der Bericht des Aufsichtsrats und der Bericht des Vorstands mit den Erläuterungen übernahmerechtlicher Angaben sind der Hauptversammlung, ohne dass es nach Aktiengesetz einer Beschlussfassung bedarf, zugänglich zu machen. Diese Unterlagen können ab dem Zeitpunkt der Einberufung sowie auch während der Hauptversammlung im Internet unter http://www.erwe-ag.com im Bereich »Investor Relations/Hauptversammlungen« eingesehen werden. Ferner werden sie während der Hauptversammlung näher erläutert werden. 2. *Beschlussfassung über die Entlastung des Vorstands für das Geschäftsjahr 2019* Vorstand und Aufsichtsrat schlagen vor, folgenden Beschluss zu fassen: Den im Geschäftsjahr 2019 amtierenden Mitgliedern des Vorstands wird für dieses Geschäftsjahr Entlastung erteilt. 3. *Beschlussfassung über die Entlastung des Aufsichtsrats für das Geschäftsjahr 2019* Vorstand und Aufsichtsrat schlagen vor, folgenden Beschluss zu fassen: Den im Geschäftsjahr 2019 amtierenden Mitgliedern des Aufsichtsrats wird für dieses Geschäftsjahr Entlastung erteilt. 4. *Wahl des Abschlussprüfers und Konzernabschlussprüfers für das Geschäftsjahr 2020 sowie des Prüfers für eine gegebenenfalls erfolgende prüferische Durchsicht des Halbjahresfinanzberichts und von sonstigen unterjährigen Zwischenfinanzberichten* Der Aufsichtsrat schlägt vor, folgenden Beschluss zu fassen: Die Wirtschaftsprüfungsgesellschaft Ebner Stolz GmbH & Co. KG Wirtschaftsprüfungsgesellschaft Steuerberatungsgesellschaft, Hamburg, wird zum Abschlussprüfer und Konzernabschlussprüfer für das Geschäftsjahr 2020 sowie zum Prüfer für eine etwaige prüferische Durchsicht von Zwischenfinanzberichten (Halbjahres- und Quartalsfinanzberichte) im Geschäftsjahr 2020 gewählt. 5. *Satzungsänderung zur Erhöhung der Aufsichtsratsvergütung* Durch den fortgeführten Wachstumskurs der Gesellschaft sind die Anforderungen an den Aufsichtsrat weiter gewachsen. Die aktuell moderate Vergütung des Aufsichtsrats in Höhe von EUR 15.000 erscheint vor diesem Hintergrund nicht angemessen. Sie soll daher auf EUR 20.000 für ein einfaches Aufsichtsratsmitglied, auf EUR 40.000 für den Aufsichtsratsvorsitzenden und auf EUR 30.000 für den stellvertretenden Aufsichtsratsvorsitzenden erhöht werden. Vorstand und Aufsichtsrat schlagen daher vor, folgenden Beschluss zu fassen: § 13 Abs. 1 S. 1 der Satzung wird wie folgt ersetzt: 'Die Mitglieder des Aufsichtsrats erhalten für jedes volle Geschäftsjahr ihrer Zugehörigkeit zum Aufsichtsrat eine Vergütung in Höhe von EUR 20.000.' § 13 der Satzung bleibt im Übrigen unverändert. 6. *Satzungsänderung zur Ermöglichung der Online-Teilnahme und der Briefwahl* Um den Aktionären künftig auch unabhängig von der aktuellen COVID-19-Gesetzgebung die Möglichkeiten zu eröffnen, ihre Aktionärsrechte mittels elektronischer Medien (Online-Teilnahme) und ihre Stimmrechte mittels Briefwahl auszuüben, soll die Satzung durch entsprechende Regelungen ergänzt werden. Vorstand und Aufsichtsrat schlagen daher vor, folgenden Beschluss zu fassen: § 16 der Satzung wird wie folgt durch einen neuen Absatz 4 und einen neuen Absatz 5 ergänzt: '(4) Der Vorstand ist ermächtigt vorzusehen, dass Aktionäre an der Hauptversammlung auch ohne Anwesenheit an deren Ort und ohne einen Bevollmächtigten teilnehmen und sämtliche oder einzelne ihrer Rechte ganz oder teilweise im Wege elektronischer Kommunikation ausüben können (Online-Teilnahme). Der Vorstand kann Umfang und Verfahren der Online-Teilnahme im Einzelnen regeln. (5) Der Vorstand ist ermächtigt vorzusehen, dass Aktionäre auch ohne Teilnahme an der Hauptversammlung ihre Stimmen schriftlich oder im Wege elektronischer Kommunikation abgeben dürfen (Briefwahl). Er kann das Verfahren der Briefwahl im Einzelnen regeln.' 7. *Satzungsanpassung an Änderungen durch das Gesetz zur Umsetzung der zweiten Aktionärsrechterichtlinie (ARUG II) und weitere Satzungsergänzung* In Hinblick auf die Änderungen durch das Gesetz zur Umsetzung der zweiten Aktionärsrechterichtlinie (ARUG II), die für künftige Hauptversammlungen gelten werden, sowie zu Flexibilisierung der Einberufung im Hinblick auf die Anmeldungs- und Nachweisfristen soll die Satzung entsprechend angepasst werden. Vorstand und Aufsichtsrat schlagen daher vor, folgenden Beschluss zu fassen: a) In § 16 Abs. 1 der Satzung wird ein neuer Satz 4 hinzugefügt: 'Der Vorstand ist ermächtigt, statt der gesetzlichen Frist eine kürzere, in Tagen zu bemessende Frist vorzusehen.' b) § 16 Abs. 2 der Satzung wird wie folgt neu gefasst: '(2) Die Berechtigung zur Teilnahme an der Hauptversammlung oder zur Ausübung des Stimmrechts ist nachzuweisen. Hierfür ist ein Nachweis des Anteilsbesitzes in Textform durch den Letztintermediär gemäß § 67c Abs. 3 AktG erforderlich. Der Nachweis des Anteilsbesitzes hat sich auf den Beginn des 21. Tages vor der Hauptversammlung zu beziehen und muss der Gesellschaft unter der in der Einberufung hierfür mitgeteilten Adresse mindestens sechs Tage vor der Hauptversammlung zugehen, wobei der Tag des Zugangs und der Tag der Hauptversammlung nicht mitzurechnen sind. Der Vorstand ist ermächtigt, statt der gesetzlichen Frist eine kürzere, in Tagen zu bemessende Frist vorzusehen. Im Verhältnis zur Gesellschaft gilt für die Teilnahme an der Hauptversammlung und die Ausübung des Stimmrechts als Aktionär nur, wer den Nachweis erbracht hat.' c) Der Vorstand wird angewiesen, die Änderungen der Satzung erst nach dem 3. September 2020 zur Eintragung in das Handelsregister anzumelden. II. Weitere Angaben zur Einberufung und Durchführung der Hauptversammlung 1. *Durchführung der Hauptversammlung als virtuelle Hauptversammlung ohne physische Präsenz der Aktionäre und ihrer Bevollmächtigten; Internetservice* Die ordentliche Hauptversammlung wird mit Zustimmung des Aufsichtsrats der Gesellschaft als virtuelle Hauptversammlung ohne physische Präsenz der Aktionäre und ihrer Bevollmächtigten (mit Ausnahme der von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter) gemäß § 1 Abs. 1 und Abs. 2 des Gesetzes über Maßnahmen im Gesellschafts-, Genossenschafts-, Vereins-, Stiftungs- und Wohnungseigentumsrecht zur Bekämpfung der Auswirkungen der COVID-19-Pandemie (Art. 2 des Gesetzes zur Abmilderung der Folgen der COVID-19-Pandemie im Zivil-, Insolvenz- und Strafverfahrensrecht vom 27. März 2020, Bundesgesetzblatt 2020 I Nr. 14, S. 569 ff.; nachfolgend auch '*COVID-19-Gesetz*') abgehalten. (MORE TO FOLLOW) Dow Jones Newswires May 20, 2020 09:07 ET (13:07 GMT) DJ DGAP-HV: ERWE Immobilien AG: Bekanntmachung der -2- Die gesamte, in den Geschäftsräumen der Gesellschaft stattfindende Hauptversammlung wird zu diesem Zweck am *16. Juni 2020 ab 10.00 Uhr (MESZ)* über den Internetservice der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »»Investor Relations/Hauptversammlungen« live in Bild und Ton übertragen. Es können nur diejenigen Aktionäre, die sich wie nachstehend (siehe Ziff. 2 'Ausübung der Aktionärsrechte in der virtuellen Hauptversammlung') beschrieben ordnungsgemäß angemeldet haben, die Bild- und Tonübertragung der gesamten Hauptversammlung über den Internetservice der Gesellschaft verfolgen. Darüber hinaus können Aktionäre persönlich oder durch ordnungsgemäß Bevollmächtigte ihr Stimmrecht per Briefwahl oder durch die Bevollmächtigung eines von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreters ausüben sowie über den Internetservice der Gesellschaft Fragen stellen und einen Widerspruch gegen Beschlüsse der Hauptversammlung erklären. Eine darüber hinausgehende Ausübung von Aktionärsrechten ist in der virtuellen Hauptversammlung nicht möglich. Insbesondere ist eine Teilnahme der Aktionäre und ihrer Bevollmächtigten, mit Ausnahme der von der Gesellschaft benannten weisungsgebundenen Stimmrechtsvertreter, vor Ort ausgeschlossen. Die Übertragung der Hauptversammlung in Bild und Ton sowie die Einräumung des Stimmrechts sowie der Fragemöglichkeit und der Möglichkeit zum Widerspruch berechtigen die Aktionäre und Aktionärsvertreter auch nicht zur Teilnahme an der Hauptversammlung im Wege elektronischer Kommunikation im Sinne von § 118 Abs. 1 Satz 2 AktG (keine elektronische Teilnahme). Der Internetservice ist unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« ab dem *4. Juni 2020, 0:00 Uhr (MESZ)*, für ordnungsgemäß angemeldete Aktionäre und ihre Bevollmächtigten zugänglich. Um den Internetservice der Gesellschaft nutzen zu können, müssen sie sich mit der HV-Ticket-Nummer und dem Passwort einloggen, welche sie mit ihrem HV-Ticket für den Internetservice der Gesellschaft erhalten. Die verschiedenen Möglichkeiten zur Ausübung der Aktionärsrechte in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung erscheinen dann auf der Benutzeroberfläche im Internetservice der Gesellschaft. 2. *Ausübung der Aktionärsrechte in der virtuellen Hauptversammlung* _Anmeldung und Erhalt des HV-Tickets für den Internetservice_ Zur Ausübung der Aktionärsrechte in der virtuellen Hauptversammlung, insbesondere des Stimmrechts, sind nur diejenigen Aktionäre berechtigt, die sich bis zum *12. Juni 2020, 24:00 Uhr (MESZ)*, unter der nachstehenden Adresse *ERWE Immobilien AG* *c/o Better Orange IR & HV AG* *Haidelweg 48* *81241 München* *Telefax: +49 89 889690633* *E-Mail: anmeldung@better-orange.de* angemeldet und den von ihrem depotführenden Institut erstellten Nachweis erbracht haben, dass sie am *4. Juni 2020, 0:00 Uhr (MESZ)*, (Nachweisstichtag / Record Date), Aktionär der Gesellschaft waren. Die Anmeldung und der Nachweis des Anteilsbesitzes bedürfen der Textform (§ 126b BGB) und müssen in deutscher oder englischer Sprache erfolgen. Für die Wahrung der Anmeldefrist ist der Zugang der Anmeldung bei der Gesellschaft entscheidend. Nach ordnungsgemäßem Eingang der Anmeldung und des besonderen Nachweises des Anteilsbesitzes bei der Gesellschaft werden den Aktionären - anstelle der herkömmlichen Eintrittskarten - HV-Tickets für den Internetservice der Gesellschaft mit persönlichen Zugangsdaten (HV-Ticket-Nummer und Passwort) für die Ausübung der Aktionärsrechte in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung übermittelt. _Bedeutung des Nachweisstichtags_ Der Nachweisstichtag (Record Date) ist das entscheidende Datum für die Ausübung der Aktionärsrechte in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung. Im Verhältnis zur Gesellschaft gilt für die Ausübung der Aktionärsrechte, insbesondere des Stimmrechts, in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung als Aktionär nur, wer zum Nachweisstichtag Aktionär der Gesellschaft war und den Nachweis hierüber fristgerecht erbracht hat. Veränderungen im Aktienbestand nach diesem Zeitpunkt haben hierfür keine Bedeutung. Aktionäre, die ihre Aktien erst nach dem Nachweisstichtag erworben haben, können somit ihre Aktionärsrechte in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung nur ausüben, soweit sie sich hierzu durch den Veräußerer bevollmächtigen lassen. Aktionäre, die sich ordnungsgemäß angemeldet und den Nachweis erbracht haben, sind auch dann zur Ausübung ihrer Aktionärsrechte in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung berechtigt, wenn sie die Aktien nach dem Nachweisstichtag veräußern. Der Nachweisstichtag hat keine Auswirkungen auf die Veräußerbarkeit der Aktien und ist kein relevantes Datum für eine etwaige Dividendenberechtigung. _Verfahren für die Stimmabgabe durch Briefwahl_ Aktionäre können ihr Stimmrecht in Textform (§ 126b BGB) oder im Wege elektronischer Kommunikation abgeben ('*Briefwahl*'). Hierzu ist eine ordnungsgemäße Anmeldung erforderlich (siehe hierzu Ziff. 2 'Ausübung der Aktionärsrechte in der virtuellen Hauptversammlung'). Die Stimmabgabe im Wege der Briefwahl kann über den Internetservice der Gesellschaft unter der Internetadresse www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« oder unter Verwendung des hierfür vorgesehenen Briefwahlformulars vorgenommen werden. Das Briefwahlformular ist auf dem HV-Ticket für den Internetservice der Gesellschaft, die den Aktionären nach der oben beschriebenen form- und fristgerechten Anmeldung übermittelt wird, abgedruckt. Entsprechende Formulare sind zudem auf der Internetseite der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« erhältlich. Die mittels des Briefwahlformulars vorgenommene Stimmabgabe muss der Gesellschaft aus organisatorischen Gründen bis spätestens zum *15. Juni 2020, 24.00 Uhr (MESZ)*, unter einer der folgenden Kontaktmöglichkeiten zugehen: *ERWE Immobilien AG* *c/o Better Orange IR & HV AG* *Haidelweg 48* *81241 München* *Telefax: +49 89 889690655* *E-Mail: erwe@better-orange.de* Die Stimmabgabe über den Internetservice der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« ist ab dem *4. Juni 2020, 0:00 Uhr (MESZ)*, bis zum Beginn der Abstimmungen in der virtuellen Hauptversammlung möglich. Bis zum Beginn der Abstimmungen kann im Internetservice der Gesellschaft eine durch Verwendung des Briefwahlformulars oder über den Internetservice vorgenommene Stimmabgabe auch geändert oder widerrufen werden. Wird bei der Briefwahl zu einem Tagesordnungspunkt keine ausdrückliche oder eindeutige Stimme abgegeben, so wird dies für diesen Tagesordnungspunkt als Enthaltung gewertet. Sollte zu einem Tagesordnungspunkt eine Einzelabstimmung durchgeführt werden, ohne dass dies im Vorfeld der Hauptversammlung mitgeteilt wurde, so gilt eine Stimmabgabe zu diesem Tagesordnungspunkt insgesamt auch als entsprechende Stimmabgabe für jeden Punkt der Einzelabstimmung. Weitere Hinweise zur Briefwahl sind auf dem HV-Ticket für den Internetservice der Gesellschaft, die den ordnungsgemäß angemeldeten Aktionären übersandt wird, enthalten und zudem auf der Internetseite der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« einsehbar. _Verfahren für die Stimmabgabe durch einen Bevollmächtigten_ Aktionäre können ihre Aktionärsrechte in Bezug auf die virtuelle Hauptversammlung auch durch einen Bevollmächtigten, z. B. durch einen Intermediär, eine Aktionärsvereinigung oder eine andere Person ihrer Wahl, ausüben lassen. Bevollmächtigt der Aktionär mehr als eine Person, so kann die Gesellschaft eine oder mehrere von diesen zurückweisen. Die Erteilung der Vollmacht, ihr Widerruf und der Nachweis der Bevollmächtigung gegenüber der Gesellschaft bedürfen der Textform (§ 126b BGB) oder haben unter Verwendung der Eingabemaske in dem Internetservice der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« zu erfolgen. Intermediäre im Sinne von § 67a Abs. 4 AktG, Aktionärsvereinigungen, Stimmrechtsberater oder andere Personen im Sinne von § 135 Abs. 8 AktG können, soweit sie selbst bevollmächtigt werden, abweichende Regelungen vorsehen, die jeweils bei diesen zu erfragen sind. Ein Verstoß gegen diese und bestimmte weitere in § 135 AktG genannte (MORE TO FOLLOW) Dow Jones Newswires May 20, 2020 09:07 ET (13:07 GMT) Erfordernisse für die Bevollmächtigung eines Intermediärs im Sinne von § 67a Abs. 4 AktG, einer Aktionärsvereinigung, eines Stimmrechtsberaters oder einer sonstigen Person im Sinne von § 135 Abs. 8 AktG beeinträchtigt allerdings gemäß §135 Abs. 7 AktG die Wirksamkeit der Stimmabgabe nicht. Bevollmächtigte können ebenfalls weder physisch noch im Wege elektronischer Kommunikation im Sinne von § 118 Abs. 1 Satz 2 AktG an der Hauptversammlung teilnehmen. Sie können das Stimmrecht für von ihnen vertretene Aktionäre lediglich im Wege der Briefwahl oder durch Erteilung von (Unter-)Vollmacht an die von der Gesellschaft benannten weisungsgebundenen Stimmrechtsvertreter ausüben. Ein Formular für die Erteilung einer Vollmacht ist auf dem HV-Ticket für den Internetservice der Gesellschaft, die den Aktionären nach der oben beschriebenen form- und fristgerechten Anmeldung übermittelt wird, abgedruckt. Das Formular für die Erteilung einer Vollmacht steht außerdem auf der Internetseite der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« zum Download bereit. Die Bevollmächtigung kann gegenüber dem Bevollmächtigten erklärt oder gegenüber der Gesellschaft erklärt bzw. nachgewiesen werden. Die Erteilung der Vollmacht, ihr Widerruf und der Nachweis einer gegenüber einem Bevollmächtigten erteilten Vollmacht oder ihres Widerrufs gegenüber der Gesellschaft müssen auf einem der folgenden Wege aus organisatorischen Gründen bis spätestens zum Ablauf des *15. Juni 2020, 24.00 Uhr (MESZ)*, der Gesellschaft zugehen: *ERWE Immobilien AG* *c/o Better Orange IR & HV AG* *Haidelweg 48* *81241 München* *Telefax: +49 89 889690655* *E-Mail: erwe@better-orange.de* Die Erteilung der Vollmacht und ihr Widerruf sind darüber hinaus unter Verwendung der Eingabemaske über den Internetservice der Gesellschaft unter der Internetadresse www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« bis zum Beginn der Abstimmungen in der virtuellen Hauptversammlung möglich. Bis zum Beginn der Abstimmungen ist auch ein Widerruf oder eine Änderung einer zuvor in Textform (§ 126b BGB) übersendeten oder über den Internetservice erteilten Vollmacht möglich. Die Ausübung der Aktionärsrechte in der virtuellen Hauptversammlung über den Internetservice der Gesellschaft durch den Bevollmächtigten setzt voraus, dass der Bevollmächtigte vom Aktionär ein eigenes Passwort erhält. Die Nutzung der Zugangsdaten durch den Bevollmächtigten gilt zugleich als Nachweis der Bevollmächtigung, ein darüber hinausgehender Nachweis der Bevollmächtigung gegenüber der Gesellschaft in Textform ist nicht erforderlich. Auch im Fall einer Vollmachtserteilung sind Anmeldung und Nachweis des Aktienbesitzes form- und fristgerecht nach den vorstehenden Bestimmungen erforderlich. Dies schließt - vorbehaltlich der genannten Frist für die Erteilung einer Vollmacht - eine Erteilung von Vollmachten nach Anmeldung und Nachweis des Aktienbesitzes nicht aus. _Vertretung durch von der Gesellschaft benannte Stimmrechtsvertreter_ Wir bieten unseren Aktionären an, sich durch von der Gesellschaft benannte Stimmrechtsvertreter, die das Stimmrecht ausschließlich gemäß den Weisungen des jeweiligen Aktionärs ausüben, vertreten zu lassen. Diesen Stimmrechtsvertretern der Gesellschaft müssen neben der Vollmacht auch Weisungen für die Ausübung des Stimmrechts erteilt werden. Sie üben das Stimmrecht nicht nach eigenem Ermessen, sondern ausschließlich auf der Grundlage der vom Aktionär erteilten Weisungen aus. Soweit keine ausdrückliche oder eine widersprüchliche oder unklare Weisung erteilt worden ist, enthalten sich die von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter zu den entsprechenden Beschlussgegenständen der Stimme; dies gilt immer auch für unvorhergesehene Anträge. Sollte zu einem Tagesordnungspunkt eine Einzelabstimmung durchgeführt werden, ohne dass dies im Vorfeld der Hauptversammlung mitgeteilt wurde, so gilt eine Weisung zu diesem Tagesordnungspunkt insgesamt auch als entsprechende Weisung für jeden Punkt der Einzelabstimmung. Bitte beachten Sie, dass die von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter weder im Vorfeld der Hauptversammlung noch während der Hauptversammlung Aufträge zu Wortmeldungen, zum Stellen von Fragen oder Anträgen oder zur Abgabe von Erklärungen zu Protokoll entgegennehmen und - mit Ausnahme der Ausübung des Stimmrechts - auch keine sonstigen Aktionärsrechte wahrnehmen. Die Vollmacht an die von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter bedarf ebenso wie die Erteilung von Weisungen der Textform (§ 126b BGB) oder hat unter Verwendung der Eingabemaske über den Internetservice der Gesellschaft unter der Internetadresse www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« zu erfolgen. Gleiches gilt für die Änderung oder den Widerruf der Vollmacht oder der Weisungen. Das Vollmachts- und Weisungsformular für die Stimmrechtsvertreter der Gesellschaft mit den entsprechenden Erläuterungen ist auf dem HV-Ticket für den Internetservice der Gesellschaft, die den Aktionären nach der oben beschriebenen form- und fristgerechten Anmeldung übermittelt wird, abgedruckt. Diese Unterlagen stehen außerdem auf der Internetseite der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« zum Download bereit. Die Erteilung der Vollmacht an die von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter, die Erteilung von Weisungen und ihr Widerruf müssen der Gesellschaft auf einem der folgenden Wege aus organisatorischen Gründen spätestens bis zum *15. Juni 2020, 24.00 Uhr (MESZ)*, übermittelt werden: *ERWE Immobilien AG* *c/o Better Orange IR & HV AG* *Haidelweg 48* *81241 München* *Telefax: +49 89 889690655* *E-Mail: erwe@better-orange.de* Die Erteilung der Vollmacht zur Ausübung der Stimmrechte nebst Weisungen an die von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter und ihr Widerruf sind darüber hinaus unter Verwendung der Eingabemaske in dem Internetservice der Gesellschaft unter der Internetadresse www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« bis zum Beginn der Abstimmungen in der virtuellen Hauptversammlung möglich. Hierfür ist im Internetservice der Gesellschaft die Schaltfläche 'Vollmacht und Weisung an die Stimmrechtsvertreter erteilen' vorgesehen. Bis zu diesem Zeitpunkt ist auch ein Widerruf oder eine Änderung einer zuvor in Textform (§ 126b BGB) übersendeten oder über den Internetservice der Gesellschaft erteilten Vollmacht mit Weisungen an die Stimmrechtsvertreter der Gesellschaft möglich. Soweit von der Gesellschaft benannte weisungsgebundene Stimmrechtsvertreter bevollmächtigt werden, müssen diesen in jedem Fall Weisungen für die Ausübung des Stimmrechts erteilt werden. Ohne diese Weisungen ist die Vollmacht ungültig. Auch bei Bevollmächtigung der von der Gesellschaft benannten Stimmrechtsvertreter sind Anmeldung und Nachweis des Aktienbesitzes form- und fristgerecht nach den vorstehenden Bestimmungen erforderlich. _Fragemöglichkeit der Aktionäre gemäß § 1 Abs. 2 Satz 1 Nr. 3, Satz 2 COVID-19-Gesetz; kein Auskunftsrecht der Aktionäre gemäß § 131 AktG_ Ordnungsgemäß angemeldete Aktionäre haben die Möglichkeit, im Wege der elektronischen Kommunikation Fragen zu stellen (§ 1 Abs. 2 Satz 1 Nr. 3, Satz 2 COVID-19-Gesetz). Aus organisatorischen Gründen sind Fragen spätestens bis zum *13. Juni 2020, 24.00 Uhr (MESZ)*, über die davor vorgesehene Eingabemaske im Internetservice der Gesellschaft unter www.erwe-ag.com über den Link »Investor Relations/Hauptversammlungen« einzureichen. Auf anderem Wege oder später eingereichte Fragen bleiben unberücksichtigt. Eine Beantwortung der eingereichten Fragen erfolgt nach pflichtgemäßem Ermessen des Vorstands. Der Vorstand ist nicht verpflichtet, alle Fragen zu beantworten. Fragen können insbesondere zusammengefasst werden, es können im Interesse der anderen Aktionäre sinnvolle Fragen ausgewählt und Fragen von Aktionärsvereinigungen und institutionellen Investoren mit bedeutenden Stimmanteilen bevorzugt werden. Rückfragen zu den Auskünften des Vorstands sind ausgeschlossen. Darüber hinaus stehen den Aktionären weder das Auskunftsrecht gemäß § 131 AktG noch ein Rede- oder Fragerecht in und während der virtuellen Hauptversammlung zu. _Erklärung von Widersprüchen gegen Beschlüsse der Hauptversammlung gemäß § 1 Abs. 2 (MORE TO FOLLOW) Dow Jones Newswires May 20, 2020 09:07 ET (13:07 GMT)
The Top Downloaded "Green" or Cannabis Themed Game on Android VANCOUVER, BC / ACCESSWIRE / June 4, 2020 / LEAF Mobile Inc. (TSXV:LEAF), a leading creator and publisher of counter culture mobile games, launched "Cheech & Chong Bud Farm" on April 20, 2020 (4/20) and it has hit #1 in the USA for installs of free and free simulation games in the "Green" or cannabis themed game category. Cheech and Chong Bud Farm is also the Top 3 Grossing "strategy game" in "Green" or cannabis genre category in the USA, Canada and Germany on iOS. Darcy Taylor, CEO of Leaf Mobile states, "Cheech and Chong Bud Farm remains the top downloaded cannabis themed game in the US on Android, holding that place since days after its release on 4/20. Our daily installs, daily active users, average revenue per user and other key performance indicators continue to trend favourably and are showing all the early signs of success we saw in the launch of Bud Farm Idle Tycoon, which has been our highest grossing title to date for the Company." Leaf Mobile Inc. had record-setting results for the month of April 2020, including total game gross revenue, installs and daily active users (DAU) across its portfolio of counterculture mobile games which resulted in monthly record revenue of ~$2.9M CDN from in-app purchases and advertising revenue. "Cheech & Chong Bud Farm" is available to download in over 150 countries on the App Store and Google Play According to www.pocketgamer.biz, the number of weekly mobile game downloads has hit 1.2 billion amidst the coronavirus outbreak, according to App Annie. In March, users around the globe installed 35 percent more games each week than in January 2020. Most mobile players in the US fall into the casual category at 54 percent, while 38 percent are classed as enthusiasts with eight percent being recognized as hardcore. Source: MobileAction.io rankings for in-category, free simulation games on Android and top free strategy games on iOS. About the Company LEAF Mobile Inc. (TSX.V: LEAF) is a leading creator of counterculture mobile games. Headquartered in Vancouver, with a premier development studio, LDRLY based in Nanaimo, BC, the company is highly skilled in intellectual property, mobile game development, marketing and publishing. LEAF's culture is anchored in creativity, data insights and execution, delivering highly engaging games that produce enduring player enjoyment. With over a decade of experience in game development and marketing, LEAF has consistently delivered high-grossing original and licensed IP titles that include, Cheech & Chong Bud Farm, Bud Farm Idle Tycoon, Bud Farm Grass Roots and Bud Farm 420. Our game titles are available worldwide on the App Store and Google Play. LEAF leverages successes in platform, IP, marketing, development and data analysis to maximize value for our global network of constituents, from players to talent to shareholders and beyond. For more information and to keep current on LEAF, visit www.leafmobile.io and join our online communities at Linkedin, Twitter, Facebook, and Instagram Contact Us Media Inquiries: media@leafmobile.io, (604) 288-4417 Investor Relations: leaf@kincommunications.com (604) 684-6370 2080 - 1055 West Georgia Street, Vancouver, BC, V6E 3R5 Neither the TSX Venture Exchange nor its Regulation Services Provider (as that term is defined in the policies of the TSX Venture Exchange) accepts responsibility for the adequacy or accuracy of this release. The preliminary monthly financial results set forth in this release are based on information currently available to us prior to platform partners reconciliation. While we believe these results are meaningful, they could differ from the actual amounts that we ultimately report in our Quarterly Report for the quarter ended June 30, 2020. We do not intend to update these estimates prior to filing our Quarterly Report. This news release contains "forward-looking information" within the meaning of applicable securities laws. Although the Company believes - considering the experience of its officers and directors, current conditions and expected future developments and other factors that have been considered appropriate - that the expectations reflected in this forward-looking information are reasonable, undue reliance should not be placed on them as the Company can give no assurance that they will prove to be correct. Actual results and developments may differ materially from those contemplated by these statements. The statements in this news release are made as of the date of this release. The Company is under no obligation, and expressly disclaims any intention or obligation, to update or revise any forward-looking statements, whether as a result of new information, future events or otherwise, except as expressly required by applicable law. SOURCE: LEAF Mobile Inc. View source version on accesswire.com:https://www.accesswire.com/592696/Cheech-Chong-Bud-Farm-Hits-1-in-the-USA
Retrieve semantically similar text.
“Cheech & Chong Bud Farm” übertrifft Erwartungen und landet auf mehreren Listen der besten neuen Handyspielen Vancouver, BC, Kanada, (21. Mai 2020) – LEAF Mobile Inc. (TSX.V: LEAF), ein führender Entwickler und Herausgeber von Gegenkultur-Handyspielen, brachte am 20. April (Anm.: inoffizieller Feiertag der Gegenkultur) zusammen mit den Kulturikonen Cheech Marin und Tommy Chong das Spiel Cheech & Chong Bud Farm auf den Markt und die Ergebnisse 30 Tage nach dem Launch sind genauso aufregend wie die von diesem bahnbrechenden Duo ausgerichtete Launch-Veranstaltung. Die live am 20. April ausgerichtete virtuelle Launch-Party hat den Ton für dieses mit Spannung erwarteten Spiels angegeben, bei der Cheech & Chong Prominente wie Craig Robinson (aus der TV-Serie The Office), Wilmer Valderrama (aus der TV-Serie That 70s Show), UFC-Präsident Dana White, Filmemacher und Schauspieler Kevin Smith (u.a. Jay & Silent Bob) und viele mehr zur Weltpremiere des Spiels begrüßten. Ganz ehrlich gesagt, die Ergebnisse haben unsere Erwartungen übertroffen, bestätigt CEO Darcy Taylor. Alle der wichtigsten Kennzahlen – von organischen Downloads über Sitzungen und tägliche aktive Nutzer (DAU) bis hin zu durchschnittlichem Umsatz je täglicher aktiver Nutzer (ARPDAU) – sind unglaublich stark. Der Trend, die sich aus einem Vergleich der Ergebnisse des Nutzersegments mit unseren anderen Titeln aus den letzten zehn Jahren ergibt, ist sehr ermutigend, so Taylor weiter. Das Spiel Cheech & Chong Bud Farm hat sich im April schnell unter die besten neuen Handyspiele gereiht, unter anderem in der offiziellen Liste der besten neuen iPhone-Spiele von toucharcade.com (https://bit.ly/3bOAQ12) und in der Liste der besten neuen Handyspiele für iOS und Android für Mai 2020 von Game Central (https://bit.ly/2LAkY73 über Metro). Das Spiel wurde zudem auf ET Canada, ABC News 7 und popculture.com vorgestellt. In den ersten 30 Tagen seit dem Launch von Cheech & Chong Bud Farm konnten auch diese wichtigen Erfolge gefeiert werden: – Unter den Top-10-Download-Trends auf Google Play – Platz 18 in Kanada im iOS App Store – erreichte 4,6 bzw. 4,7 von 5,0 Sternen auf Google Play und im iOS App Store – Aufstieg in der Liste der kostenlosen Spiele in den USA in den Top 40 bei Android und Top 60 bei iOS – unter den Top 100 in 12 Ländern im iOS App Store* Jean Guy Niquet, Studioleiter von LEAF, meint: Es ist wirklich eine unglaubliche Leistung, als einziges Spiel zum Thema Cannabis unter die Top 500 der kostenlosen Spiele (USA) gereiht zu sein. Wir sind sehr stolz auf die Ergebnisse des Launchs und es ist schön zu sehen, dass sich die Menschen während dieser COVID 19-Krise Spielen zuwenden, um Anschluss zu finden. Es ist auch sehr ermutigend, dass wir mit neuen Partnern unsere Roadmap für die Entwicklung neuer Titel in den nächsten 12 Monaten erarbeiten. *Quelle: Rankings von MobileAction.io für kostenlose Simulationsspiele in der Kategorie auf Android und die besten kostenlosen Strategiespiele auf iOS. Über das Unternehmen LEAF Mobile Inc. (TSX.V: LEAF) ist ein führender Entwickler von Handyspielen mit Schwerpunkt Gegenkultur. Das Unternehmen mit Hauptsitz in Vancouver, das mit LDRLY ein führendes Entwicklungsstudio mit Sitz in Nanaimo (BC) hat, verfügt über eine große Kompetenz in der Entwicklung, der Vermarktung und Herausgabe von eigentumsrechtlich geschützten Handyspielen. Die Kultur von LEAF beruht auf Kreativität, aus Daten abgeleiteten Erkenntnissen und konsequenter Realisierung der Strategie, wodurch das Unternehmen sehr ansprechende Spiele entwickelt, die dem Spieler dauerhaft Freude bereiten. Mit mehr als zehn Jahren Erfahrung in der Entwicklung und Vermarktung von Spielen hat LEAF konsequent ertragreiche Original- und lizenzierte geschützte Titel auf den Markt gebracht, darunter Cheech & Chong BUD FARM, Bud Farm Idle Tycoon, Bud Farm Grass Roots und Bud Farm 420. Unsere Spiele sind weltweit über den App Store und Google Play erhältlich. LEAF nutzt seine Erfolge in den Bereichen Plattform, Immaterialgüterrechte, Vermarktung, Entwicklung und Datenanalyse, um für sein globales Netz, das aus Spielern, Talenten, Aktionären und mehr besteht, den größtmöglichen Mehrwert zu schaffen. Nähere Informationen und Aktuelles zu LEAF erhalten Sie unter www.leafmobile.io und über unsere Online-Communitys auf LinkedIn, Twitter, Facebook und Instagram. Die wichtigsten Investitionshöhepunkte und FAQ erhalten Sie unter: https://leafmobile.io/investors/investor-faqs/ Medienanfragen: media@leafmobile.io, (604) 288-4417 Investor Relations: IR@leafmobile.io, (604) 288-4418 2080 – 1055 West Georgia Street, Vancouver, BC, V6E 3R5 Die TSX Venture Exchange und deren Regulierungsorgane (in den Statuten der TSX Venture Exchange als Regulation Services Provider bezeichnet) übernehmen keinerlei Verantwortung für die Angemessenheit oder Genauigkeit dieser Meldung. Diese Pressemeldung enthält zukunftsgerichtete Informationen im Sinne der geltenden Wertpapiergesetze. Obwohl das Unternehmen unter Berücksichtigung der Erfahrung seiner leitenden Angestellten und Board-Mitglieder, der aktuellen Lage sowie erwarteter zukünftiger Entwicklungen und anderer als angemessen eingestufter Faktoren der Ansicht ist, dass die in diesen zukunftsgerichteten Informationen zum Ausdruck gebrachten Erwartungen vernünftig sind, sollten sie nicht als verlässlich erachtet werden, da das Unternehmen nicht zusichern kann, dass sie sich als wahrheitsgemäß erweisen werden. Die tatsächlichen Ergebnisse und Entwicklungen können wesentlich von jenen abweichen, die in diesen Aussagen erwogen werden. Die Aussagen in dieser Pressemeldung gelten ausschließlich zum Veröffentlichungsdatum dieser Meldung. Das Unternehmen ist nicht verpflichtet und lehnt ausdrücklich jede Absicht oder Verpflichtung ab, zukunftsgerichtete Aussagen zu aktualisieren oder zu korrigieren, sei es aufgrund neuer Informationen, zukünftiger Ereignisse oder anderer Faktoren, sofern dies nicht ausdrücklich von den geltenden Gesetzen gefordert wird. Die Ausgangssprache (in der Regel Englisch), in der der Originaltext veröffentlicht wird, ist die offizielle, autorisierte und rechtsgültige Version. Diese Übersetzung wird zur besseren Verständigung mitgeliefert. Die deutschsprachige Fassung kann gekürzt oder zusammengefasst sein. Es wird keine Verantwortung oder Haftung für den Inhalt, die Richtigkeit, die Angemessenheit oder die Genauigkeit dieser Übersetzung übernommen. Aus Sicht des Übersetzers stellt die Meldung keine Kauf- oder Verkaufsempfehlung dar! Bitte beachten Sie die englische Originalmeldung auf www.sedar.com, www.sec.gov, www.asx.com.au/ oder auf der Firmenwebsite!
VANCOUVER, British Columbia, Jan. 15, 2020 (GLOBE NEWSWIRE) -- First Majestic Silver Corp. ("First Majestic" or the "Company") is pleased to announce the Company’s fourth quarter and full year 2019 production results. In addition, the Company is expecting to release its 2020 production, cost and capital guidance, as well as host a conference call, on January 21, 2020. Fourth quarter and full year 2019 financial results are scheduled to be released on February 19, 2020. 2019 HIGHLIGHTS Total production reached 25.6 million equivalent ounces of silver, representing a 15% increase over 2018 and at the top end of the 2019 guidance range of producing 24.4 to 26.0 million silver equivalent ounces Silver production reached 13.2 million ounces, representing a 13% increase over 2018 and within the 2019 guidance range of producing 12.8 to 13.5 million ounces Achieved record consolidated average silver recoveries of 86%, the highest in the Company’s 17-year history Successfully commissioned the new 3,000 tpd high-intensity grinding (“HIG”) mill at Santa Elena making it the only whole-ore, hard-rock mining application of this technology in all of Latin America Commenced earthwork and ramp development activities at Santa Elena’s Ermitaño project in advance of initial production scheduled for early 2021 Ended the year with a strong cash and cash equivalents balance of US$169.0 million FOURTH QUARTER HIGHLIGHTS Total production reached 6.2 million equivalent ounces of silver, representing a slight decrease over the prior quarter primarily due to lower gold grades and a reduction in tonnes milled at Santa Elena in the month of December due to heavy rains impacting the ability to produce from the heap leach pads Silver production reached 3.3 million ounces, consistent with the prior quarter Record average silver recoveries at Santa Elena of 94%, up from 91% in the prior quarter due to the successful installation of the HIG mill La Encantada produced 987,630 silver ounces, marking a five-year quarterly production record, up 12% from the prior quarter Total production in 2019 consisted of 13.2 million ounces of silver, 134,580 ounces of gold, 7.9 million pounds of lead and 3.7 million pounds of zinc. Total production in the fourth quarter of 2019 consisted of 3.3 million ounces of silver, 33,176 ounces of gold and 0.9 million pounds of lead. “First Majestic posted another record year in 2019 producing 25.6 million silver equivalent ounces following our first full year of production from the San Dimas mine and several successful innovative projects that have significantly increased metallurgical recoveries at our Santa Elena and La Encantada operations,” said Keith Neumeyer, President & CEO. “During the fourth quarter, Santa Elena’s new HIG mill circuit continued to exceed our expectations with silver and gold recoveries achieving new records of 94% and 96%, respectively. At La Encantada, silver production hit another five-year high due to continued improvements in underground production from the San Javier and La Prieta areas. Finally, San Dimas had a strong finish to 2019 producing over 3.5 million silver equivalent ounces in the fourth quarter.” Production Details Table : Q4 Q3 Q/Q FY FY Y/Y 2019 2019 Change Consolidated Production Results 2019 2018 Change 626,482 655,967 -4 % Ore processed/tonnes milled 2,831,999 3,375,452 -16 % 6,233,412 6,636,716 -6 % Total production - ounces of silver equivalent 25,554,288 22,243,071 +15 % 3,348,424 3,367,740 -1 % Silver ounces produced 13,241,118 11,679,452 +13 % 33,176 35,791 -7 % Gold ounces produced 134,580 111,084 +21 % 914,370 1,907,305 -52 % Pounds of lead produced 7,935,566 16,135,438 -51 % - 1,026,739 -100 % Pounds of zinc produced 3,691,100 5,695,657 -35 % QUARTERLY REVIEW Total ore processed during the quarter at the Company's silver mines amounted to 626,482 tonnes, representing a 4% decrease compared to the previous quarter. The slight decrease in tonnes processed compared to the prior quarter was primarily due to processing lower volumes at Santa Elena from the old heap leach pad due to heavy rains as well as the temporary suspension of milling activities at La Parrilla on September 2, 2019, partially offset by higher tonnage at La Encantada. Consolidated silver grades in the quarter averaged 189 g/t compared to 181 g/t in the previous quarter. This 4% increase was primarily due to higher silver grades at Santa Elena and the first full quarter exclusion of La Parrilla’s production following the suspension in September 2019. Consolidated gold grades were relatively unchanged in the quarter averaging 1.71 g/t compared to 1.76 g/t in the prior quarter. Consolidated silver and gold recoveries averaged 88% and 97% in the fourth quarter of 2019 and consistent with the previous quarter. The Company continues to expect further improvements in recoveries associated with the installation of a new 3,000 tpd HIG mill at San Dimas in 2020. MINE BY MINE PRODUCTION TABLE Mine Ore Processed Tonnes per Day Silver Oz Produced Gold Oz Produced Pounds of Lead Equivalent Silver Ounces San Dimas 182,265 1,981 1,658,721 21,713 - 3,516,117 Santa Elena 196,640 2,137 619,321 11,391 - 1,592,397 La Encantada 221,049 2,403 987,630 49 - 991,856 Del Toro 26,528 288 82,752 22 914,370 133,042 Total 626,482 6,810 3,348,424 33,176 914,370 6,233,412 *Certain amounts shown may not add exactly to the total amount due to rounding differences. *The following prices were used in the calculation of silver equivalent ounces: Silver: $17.32 per ounce; Gold: $1,481 per ounce; Lead: $0.93 per pound. *The La Parrilla operation was placed on temporary suspension on September 2, 2019 and thus no production was attributed in the fourth quarter of 2019. At the San Dimas Silver/Gold Mine: During the quarter, San Dimas produced 1,658,721 ounces of silver and 21,713 ounces of gold for a total production of 3,516,117 silver equivalent ounces and consistent compared to the prior quarter. The mill processed a total of 182,265 tonnes with average silver and gold grades of 305 g/t and 3.83 g/t, respectively. The high-grade Victoria, Jessica and Roberta veins contributed approximately 135,620 tonnes during the quarter. Silver and gold recoveries were consistent during the quarter averaging 93% and 97%, respectively. During the quarter, rehabilitation efforts continued inside the past producing Tayoltita mine with ground support, sampling, mapping and drilling activities in order to prepare for the restart of production by the end of the first quarter and is expected to ramp up to 300 tpd by the end of 2020. The Tayoltita mine was the original mining area at San Dimas and known to contain higher silver grades. The mine portal is located approximately 150 metres away from the ore pad used to feed the crushing circuit. In October, an agreement was reached with a local ejido group to gain access to the northwest section of the property covering a total of 9,000 hectares. This agreement allows the Company to begin surface exploration activities and install ventilation infrastructure to assist the underground mining operations. At the Santa Elena Silver/Gold Mine: During the quarter, Santa Elena produced 619,321 ounces of silver and 11,391 ounces of gold for a total production of 1,592,397 silver equivalent ounces, reflecting a 14% decrease compared to the prior quarter. The decrease was primarily due to a 14% decrease in tonnes milled due to heavy rains during the month of December. The mill processed a total of 196,640 tonnes, consisting of 129,833 tonnes (approximately 66% of production) of underground ore and 66,807 tonnes (approximately 34% of production) from the above ground heap leach pad. Due to the heavy rains in December, the amount of material being sourced from above ground heap leach pads was significantly reduced. Silver and gold grades from underground ore averaged 142 g/t and 2.52 g/t, respectively. Silver and gold grades from the above ground heap leach pad averaged 32 g/t and 0.61 g/t, respectively. Silver and gold recoveries reached a new record averaging 94% and 96%, respectively, during the quarter. In December, the Company began the 3,000 metre development program at the Ermitaño project which is designed to prepare five production levels with all associated mining infrastructure prior to commencing production in early 2021. The production from Ermitaño is expected to displace the current feed from the old heap pads which is currently making up approximately 40% of the feed to the mill. At the La Encantada Silver Mine : During the quarter, La Encantada produced 987,630 ounces of silver representing a 12% increase from the previous quarter and the highest quarterly production in over five years. The increase in silver production was primarily due to a 15% increase in throughput compared to the prior quarter. Silver recoveries averaged 79% during the quarter. Silver grades during the quarter averaged 176 g/t, consistent with the prior quarter. The improvement in grade in the second half of the year was the driven by higher grades from the San Javier and La Prieta sub-level caving areas. During the quarter, ramp development continued to access the Milagros breccia to prepare the mine for initial sub-level caving production in the fourth quarter of 2020. The Milagros breccia contains approximately 360,000 tonnes of Inferred resources averaging 116 g/t of silver, or 1.34 million ounces. At the Del Toro Silver Mine : During the quarter, Del Toro produced a total of 133,042 silver equivalent ounces reflecting a 6% increase compared to the prior quarter primarily due to a 14% increase in silver grades and a 17% increase in lead grades, slightly offset by a 5% decrease in tonnes milled. Silver grades and recoveries during the quarter averaged 131 g/t and 74%, respectively. Lead grades and recoveries averaged 2.7% and 58%, respectively, producing a total of 0.9 million pounds of lead representing a 1% increase compared to the previous quarter. APPOINTMENT OF NEW DIRECTOR The Board of Directors have appointed Dr. Nicole Adshead-Bell as a Director of the Company effective January 1, 2020. Dr. Adshead-Bell is a geologist with over 24 years of capital markets and mining sector experience, including a cumulative of 12 years as an Independent Director for publicly listed resource companies and six additional years as a Director for the non-profit Association for Mineral Exploration. Her career includes being CEO and Director of ASX-listed Beadell Resources Ltd., a gold mining company, prior to its acquisition in 2019; Director of Mining Research at Sun Valley Gold LLC (an SEC registered investment advisor) and Managing Director of Investment Banking at Haywood Securities. Nicole is currently President of Cupel Advisory Corp., a company she founded to focus on mining sector investments and provide strategic advisory, due diligence and research services to institutional funds and mining companies. She graduated with a Ph.D. in Structural-Economic Geology from James Cook University, North Queensland, Australia. In addition, the Company announces the retirement of Dr. David Shaw from its Board of Directors effective December 31, 2019. Dr. Shaw has served as Director of the Company since 2005. Keith Neumeyer, President and CEO of First Majestic states, "On behalf of First Majestic's Board of Directors, I am very pleased to welcome Nicole to the Company. We are confident that Nicole's proficiencies, experience and perspective will be of great value to First Majestic as the Company grows. I would also like to thank David for his contributions to the Board and the Company over the last 15 years. He played an instrumental role in many of the Company’s acquisition due diligence requirements and I wish him success in all of his future endeavors." CONFERENCE CALL The Company will be holding a conference call and webcast on Tuesday, January 21, 2020 at 8 am PST (11 am EST) to discuss the quarterly production results as well as its 2020 production, cost and capital guidance. To participate in the conference call, please dial the following: Toll Free Canada & USA: 1-800-319-4610 Outside of Canada & USA: 1-604-638-5340 Toll Free Germany: 0800 180 1954 Toll Free UK: 0808 101 2791 Participants should dial in 10 minutes prior to the conference. Click on WEBCAST on the First Majestic homepage as a simultaneous audio webcast of the conference call will be posted at www.firstmajestic.com . The conference call will be recorded and you can listen to an archive of the conference by calling: Canada & USA Toll Free: 1-800-319-6413 Outside Canada & USA: 1-604-638-9010 Access Code: 2864 followed by the # sign The replay will be available approximately one hour after the conference and will available for 7 days following the conference. The replay will also be available on the Company’s website for one month. ABOUT THE COMPANY First Majestic is a mining company focused on silver production in Mexico and is aggressively pursuing the development of its existing mineral property assets. The Company presently owns and operates the San Dimas Silver/Gold Mine, the Santa Elena Silver/Gold Mine, the La Encantada Silver Mine and the Del Toro Silver Mine. FOR FURTHER INFORMATION contact info@firstmajestic.com, visit our website at www.firstmajestic.com or call our toll free number 1.866.529.2807. FIRST MAJESTIC SILVER CORP. "signed" Keith Neumeyer, President & CEO Cautionary Note Regarding Forward Looking Statements This press release contains “forward‐looking information” and "forward-looking statements” under applicable Canadian and U.S. securities laws (collectively, “forward‐looking statements”). These statements relate to future events or the Company's future performance, business prospects or opportunities that are based on forecasts of future results, estimates of amounts not yet determinable and assumptions of management made in light of management's experience and perception of historical trends, current conditions and expected future developments. Forward-looking statements include, but are not limited to, statements with respect to: the Company’s business strategy; future planning processes; commercial mining operations; cash flow; budgets; the timing and amount of estimated future production; recovery rates; mine plans and mine life; the future price of silver and other metals; costs of production; costs and timing of the development of new deposits; capital projects and exploration activities and the possible results thereof. Assumptions may prove to be incorrect and actual results may differ materially from those anticipated. Consequently, guidance cannot be guaranteed. As such, investors are cautioned not to place undue reliance upon guidance and forward-looking statements as there can be no assurance that the plans, assumptions or expectations upon which they are placed will occur. All statements other than statements of historical fact may be forward‐looking statements. Statements concerning proven and probable mineral reserves and mineral resource estimates may also be deemed to constitute forward‐looking statements to the extent that they involve estimates of the mineralization that will be encountered as and if the property is developed, and in the case of measured and indicated mineral resources or proven and probable mineral reserves, such statements reflect the conclusion based on certain assumptions that the mineral deposit can be economically exploited. Any statements that express or involve discussions with respect to predictions, expectations, beliefs, plans, projections, objectives or future events or performance (often, but not always, using words or phrases such as “seek”, “anticipate”, “plan”, “continue”, “estimate”, “expect”, “may”, “will”, “project”, “predict”, “forecast”, “potential”, “target”, “intend”, “could”, “might”, “should”, “believe” and similar expressions) are not statements of historical fact and may be “forward‐looking statements”. Actual results may vary from forward-looking statements. Forward-looking statements are subject to known and unknown risks, uncertainties and other factors that may cause actual results to materially differ from those expressed or implied by such forward-looking statements, including but not limited to: risks related to the integration of acquisitions; actual results of exploration activities; conclusions of economic evaluations; changes in project parameters as plans continue to be refined; commodity prices; variations in ore reserves, grade or recovery rates; actual performance of plant, equipment or processes relative to specifications and expectations; accidents; labour relations; relations with local communities; changes in national or local governments; changes in applicable legislation or application thereof; delays in obtaining approvals or financing or in the completion of development or construction activities; exchange rate fluctuations; requirements for additional capital; government regulation; environmental risks; reclamation expenses; outcomes of pending litigation; limitations on insurance coverage as well as those factors discussed in the section entitled "Description of the Business - Risk Factors" in the Company's most recent Annual Information Form, available on www.sedar.com, and Form 40-F on file with the United States Securities and Exchange Commission in Washington, D.C. Although First Majestic has attempted to identify important factors that could cause actual results to differ materially from those contained in forward-looking statements, there may be other factors that cause results not to be as anticipated, estimated or intended. The Company believes that the expectations reflected in these forward‐looking statements are reasonable, but no assurance can be given that these expectations will prove to be correct and such forward‐looking statements included herein should not be unduly relied upon. These statements speak only as of the date hereof. The Company does not intend, and does not assume any obligation, to update these forward-looking statements, except as required by applicable laws.
GARDEN CITY, N.Y., and REHOVOT, Israel, March 18, 2020 (GLOBE NEWSWIRE) -- Beyond Air, Inc. (NASDAQ: XAIR), a clinical-stage medical device and biopharmaceutical company focused on developing inhaled Nitric Oxide (NO) for the treatment of patients with respiratory conditions, serious lung infections , including those suffering from COVID-19, and pulmonary hypertension, as well as gaseous NO for the treatment of solid tumors, today announced that the Company has drawn $5 million from its previously announced $25 million line of credit to provide the resources to more rapidly move the LungFit™ BRO COVID-19 program forward. “While we await feedback from BARDA (a division of HHS) and other US and international agencies, this money allows us to accelerate the anticipated COVID-19 clinical study start,” said Steve Lisi, Chairman and Chief Executive Officer of Beyond Air. “While we anticipate receiving grants on an emergency basis, we have decided that there is an urgent need to commence the study as soon as possible pending IDE approval from FDA.” About Beyond Air, Inc. Beyond Air, Inc. is a clinical-stage medical device and biopharmaceutical company developing a revolutionary NO Generator and Delivery System, LungFit™, that uses NO generated from ambient air to deliver precise amounts of NO to the lungs for the potential treatment of a variety of pulmonary diseases. The LungFit™ can generate up to 400 ppm of NO for delivery either continuously or for a fixed amount of time and has the ability to either titrate dose on demand or maintain a constant dose. The Company is currently applying its therapeutic expertise to develop treatments for pulmonary hypertension in various settings, in addition to treatments for lower respiratory tract infections that are not effectively addressed with current standards of care. Beyond Air is currently advancing its revolutionary LungFit™ in clinical trials for the treatment of bronchiolitis and severe lung infections such as nontuberculous mycobacteria (NTM), as well as for the potential treatment of COVID-19 patients. Additionally, Beyond Air is using ultra-high concentrations of NO with a proprietary delivery system to target certain solid tumors in the pre-clinical setting. For more information, visit www.beyondair.net . About Nitric Oxide (NO) Nitric Oxide (NO) is a powerful molecule proven to play a critical role in a broad array of biological functions. In the airways, NO targets the vascular smooth muscle cells that surround the small resistance arteries in the lungs and is used in adult respiratory distress syndrome and persistent pulmonary hypertension of the newborn. Additionally, NO is believed to play a key role in the innate immune system and in vitro studies suggest that NO possesses anti-microbial activity not only against common bacteria, including both gram-positive and gram-negative, but also against other diverse organisms, including mycobacteria, viruses, fungi, yeast and parasites, and has the potential to eliminate multi-drug resistant strains. About the LungFit™ NO Generator and Delivery System* Beyond Air’s NO Generator and Delivery System is a cylinder-free, phasic flow Nitric Oxide delivery system and has been designated as a medical device by the US Food and Drug Administration (FDA). The ventilator compatible version of the device can generate NO from ambient air on demand for delivery to the lungs at concentrations ranging from 1 part per million (ppm) to 80 ppm. The LungFit™ could potentially replace large, high-pressure NO cylinders providing significant advantages in the hospital setting, including greatly reducing inventory and storage requirements, improving overall safety with the elimination of NO 2 purging steps, and other benefits. The LungFit™ can also deliver NO at concentrations above 80 ppm for which intended treatments are: bronchiolitis in the hospital setting, and chronic, refractory lung infections in the home setting. For the first time, Beyond Air intends to offer NO treatment in the home setting with the elimination of cylinders. * Beyond Air’s LungFit™ is not approved for commercial use and Beyond Air is not suggesting use over 80 ppm or use at home. Beyond Air’s LungFit™ is for investigational purposes only. About COVID-19 COVID-19 (coronavirus disease 2019) is an infectious disease caused by the severe acute respiratory syndrome coronavirus 2 (SARS-CoV-2). COVID-19 first emerged in Wuhan, China in December of 2019. Those affected develop fever, cough, shortness of breath and/or difficulty breathing. While the majority of cases result in mild symptoms, some can progress to pneumonia and multi-organ failure. The fatality rate is currently estimated at between 1% and 3%. Older adults and people who have serious chronic medical conditions are at an increased risk of developing severe complications from COVID-19. There is no specific treatment approved for COVID-19 and patients are managed with supportive care. NO may prove to be a treatment as the impact on the lung should result in bronchodilation, reduction in inflammation and inhibition of the viral replication process. As of March 17, 2020, more than 190,000 cases of COVID-19 and more than 7,500 deaths have been reported in more than 160 countries. About Bronchiolitis The majority of hospital admissions of infants with bronchiolitis are caused by respiratory syncytial virus (RSV). RSV is a common and highly transmissible virus that infects the respiratory tract of most children before their second birthday. While most infants with RSV present with minor respiratory symptoms, a small percentage develop serious lower airway infections, termed bronchiolitis, which can become life-threatening. The absence of treatment options for bronchiolitis limits the care of these sick infants to largely supportive measures. Beyond Air’s system is designed to effectively deliver over 80 ppm NO, for which preliminary studies indicate may eliminate bacteria, viruses, fungi and other microbes from the lungs. Forward-Looking Statement This press release contains “forward-looking statements” concerning inhaled nitric-oxide and the Company’s LungFit™ product, including statements with regard to potential regulatory developments, the potential impact on patients and anticipated benefits associated with its use. Forward-looking statements include statements about our expectations, beliefs, or intentions regarding our product offerings, business, financial condition, results of operations, strategies or prospects. You can identify such forward-looking statements by the words “anticipates,” “expects,” “intends,” “impacts,” “plans,” “projects,” “believes,” “estimates,” “likely,” “goal,” “assumes,” “targets” and similar expressions and/or the use of future tense or conditional constructions (such as “will,” “may,” “could,” “should” and the like) and by the fact that these statements do not relate strictly to historical or current matters. Rather, forward-looking statements relate to anticipated or expected events, activities, trends or results as of the date they are made. Because forward-looking statements relate to matters that have not yet occurred, these statements are inherently subject to risks and uncertainties that could cause our actual results to differ materially from any future results expressed or implied by the forward-looking statements. These forward-looking statements are only predictions and reflect our views as of the date they are made with respect to future events and financial performance. Many factors could cause our actual activities or results to differ materially from the activities and results anticipated in forward-looking statements, including risks related to: our approach to discover and develop novel drugs, which is unproven and may never lead to efficacious or marketable products; our ability to fund and the results of further pre-clinical and clinical trials; obtaining, maintaining and protecting intellectual property utilized by our products; our ability to enforce our patents against infringers and to defend our patent portfolio against challenges from third parties; our ability to obtain additional funding to support our business activities; our dependence on third parties for development, manufacture, marketing, sales, and distribution of products; the successful development of our product candidates, all of which are in early stages of development; obtaining regulatory approval for products; competition from others using technology similar to ours and others developing products for similar uses; our dependence on collaborators; our short operating history and other risks identified and described in more detail in the “Risk Factors” section of the Company’s most recent Annual Report on Form 10-K and other filings with the SEC, all of which are available on our website. We undertake no obligation to update, and we do not have a policy of updating or revising, these forward-looking statements, except as required by applicable law. CONTACT Steven Lisi, Chief Executive Officer Beyond Air, Inc. slisi@beyondair.net
(MENAFN - GlobeNewsWire - Nasdaq) RALEIGH, N.C., Jan. 01, 2020 (GLOBE NEWSWIRE) -- First-Citizens Bank & Trust Company (First Citizens Bank) announced that its acquisition of Entegra Financial Corp. (Entegra) was effective yesterday (Dec. 31). Frank B. Holding Jr., chairman and CEO of First Citizens Bank, said: 'We are pleased to welcome the customers and associates of Entegra Bank as we build on our foundation in Western North Carolina, Upstate South Carolina and North Georgia. The merger will allow us to better serve customers across these markets with a wide range of financial products and services, while maintaining the exceptional service they expect.' The 18 Entegra branch offices will initially operate as Entegra Bank, a division of First Citizens Bank. Entegra customers should continue to bank as they normally do at their existing branches. At a later date, Entegra Bank accounts based at 15 branches will be converted to First Citizens Bank's systems. In addition, within six months, as required by the Department of Justice, three Western North Carolina Entegra branches — Holly Springs (30 Hyatt Road, Franklin, N.C.), Highlands (473 Carolina Way, Highlands, N.C.) and Sylva (498 East Main, Sylva, N.C.) — are being sold to Select Bank & Trust Company (Select Bank) of Dunn, N.C. These three branches are being divested as required under agreements with the Department of Justice and the Federal Reserve following their competitive market analysis. Customers of these three branches will receive information from Select Bank at a later date about the transition of their accounts. At this time, all Entegra Bank customers should continue to bank as usual. They should use their current checks and cards. They will continue to have the same online and mobile access to their accounts. Customers with questions about their accounts can contact a representative at any of the Entegra Bank division branches or call 800.438.2265, between 7:30 a.m. and 5:30 p.m., Monday-Thursday; 7:30 a.m. and 6 p.m., Friday, Eastern time. For questions about First Citizens Bank, they can call the First Citizens Customer Care Center, 888.323.4732, between 7 a.m. and 11 p.m. Eastern time daily. Founded in 1898 and headquartered in Raleigh, N.C., First Citizens Bank serves customers at more than 550 branches in 19 states. First Citizens Bank is a wholly owned subsidiary of First Citizens BancShares, Inc. (First Citizens) (Nasdaq: FCNCA), which has $37 billion in assets. For more information, call toll free 1.888.FC DIRECT (1.888.323.4732) or visit www.firstcitizens.com. First Citizens Bank. Forever First®. Cautionary Notes Regarding Forward-Looking Statements Certain of the statements made in this Press Release may constitute forward-looking statements within the meaning of the Private Securities Litigation Reform Act of 1995, Section 27A of the Securities Act of 1933, as amended, and Section 21E of the Securities Exchange Act of 1934, as amended. The words 'expect,' 'anticipate,' 'intend,' 'plan,' 'believe,' 'seek' and 'estimate,' and similar expressions, are intended to identify such forward-looking statements, but other statements not based on historical information may also be considered forward-looking. Forward-looking statements include statements about the benefits to First Citizens Bank of the merger with Entegra and Entegra Bank (collectively, the Merger), First Citizens' future financial and operating results, plans, objectives and intentions. Forward-looking statements also include statements about when the sale of three Entegra branches to Select Bank (the Branch Divestiture) will be completed. All forward-looking statements are subject to known and unknown risks, uncertainties, and other factors that may cause the actual results, performance, or achievements to differ materially from any results, performance, or achievements expressed or implied by such forward-looking statements, including, among others, (1) disruption from the Merger, or recently completed mergers, and the Branch Divestiture with customer, supplier or employee relationships, (2) uncertainties as to the timing of the Branch Divestiture, (3) the risk that the Branch Divestiture may not be completed in a timely manner or at all, (4) the possibility that the amount of the costs, fees, expenses and charges related to the Merger or the Branch Divestiture may be greater than anticipated, including as a result of unexpected or unknown factors, events or liabilities, (5) reputational risk and the reaction of the parties' customers to the Merger and the Branch Divestiture, (6) the risk that the cost savings and any revenue synergies from the Merger may not be realized or take longer than anticipated to be realized, (7) general competitive, economic, political and market conditions, and (8) difficulties experienced in the integration of the businesses. Additional factors which could affect the forward-looking statements can be found in reports filed with the Securities and Exchange Commission (SEC) by First Citizens and Entegra and available on the SEC's website at http://www.sec.gov. Except as may be required by applicable law, neither First Citizens nor Entegra undertake any obligation to update or revise any forward-looking statements contained in this communication, which speak only as of the date hereof, whether as a result of new information, future events or otherwise. Contact: Barbara Thompson First Citizens Bank 919.716.2716 MENAFN0101202000703653ID1099495349
(MENAFN - GlobeNewsWire - Nasdaq) Zaandam, the Netherlands, January 2, 2020 – Ahold Delhaize today commences the €1 billion share buyback program announced on December 4, 2019 and expects to complete the program before the end of 2020. As indicated in our announcement on 4 December 2019, maintaining a balanced approach between funding growth in key channels and returning excess liquidity to shareholders is part of Ahold Delhaize's financial framework to support its Leading Together strategy. The purpose of the program is to reduce the capital of Ahold Delhaize, by cancelling all or part of the common shares acquired through the program. The program will be executed by intermediaries allowing the execution of share repurchases in the open market during open and closed periods. The program will be executed within the limits of relevant laws and regulations, the existing authority granted at Ahold Delhaize's 2019 annual general meeting of shareholders on April 10, 2019 and the authority (if granted) by the annual general meeting on April 8, 2020. Ahold Delhaize will provide regular updates on the progress of the program by means of press releases. Cautionary notice This communication includes forward-looking statements. All statements other than statements of historical facts may be forward-looking statements. Words such as expects, purpose, will, will be or other similar words or expressions are typically used to identify forward-looking statements. Forward-looking statements are subject to risks, uncertainties and other factors that are difficult to predict and that may cause actual results of Koninklijke Ahold Delhaize N.V. (the 'Company') to differ materially from future results expressed or implied by such forward-looking statements. Such factors include, but are not limited to the risk factors set forth in the Company's public filings and other disclosures. Forward-looking statements reflect the current views of the Company's management and assumptions based on information currently available to the Company's management. Forward-looking statements speak only as of the date they are made and the Company does not assume any obligation to update such statements, except as required by law. For more information: Press office: +31 88 659 5134 Investor relations: +31 88 659 5213 Social media: Twitter: @AholdDelhaize YouTube: @AholdDelhaize LinkedIn: @Ahold-Delhaize Ahold Delhaize is one of the world's largest food retail groups and a leader in both supermarkets and e-Commerce. Its family of great, local brands serves more than 50 million customers each week in Europe, the United States, and Indonesia. Together, these brands employ more than 370,000 associates in more than 6,700 grocery and specialty stores and include the top online retailer in the Benelux and the leading online grocers in the Benelux and the United States. Ahold Delhaize brands are at the forefront of sustainable retailing, sourcing responsibly, supporting local communities and helping customers make healthier choices. Headquartered in Zaandam, the Netherlands, Ahold Delhaize is listed on the Euronext Amsterdam and Brussels stock exchanges (ticker: AD) and its American Depositary Receipts are traded on the over-the-counter market in the U.S. and quoted on the OTCQX International marketplace (ticker: ADRNY). For more information, please visit www.aholddelhaize.com. MENAFN0201202000703653ID1099497135
(MENAFN- EIN Presswire) The European Medicines Agency Accepts the Regulatory Submission for Lumoxiti in Relapsed or Refractory Hairy Cell Leukemia / EIN News / -- MARSEILLE, France, Jan. 02, 2020 (GLOBE NEWSWIRE) -- Innate Pharma SA (Euronext Paris: IPH – ISIN: FR0010331421; Nasdaq: IPHA) (“ Innate ” or the “ Company ”) today announced that the European Medicines Agency (EMA) has accepted the Marketing Authorization Application (MAA) for Lumoxiti® (moxetumomab pasudotox-tdfk), a first-in-class medicine indicated for adult patients with relapsed or refractory hairy cell leukemia (HCL) who have received at least two prior systemic therapies, including treatment with a purine nucleoside analog. “If approved by the EMA, Lumoxiti will be the first treatment available in Europe for relapsed or refractory hairy cell leukemia patients in more than twenty years, potentially changing the standard of care for these patients,” commented Pierre Dodion, MD, Executive Vice President and Chief Medical Officer of Innate Pharma. “We are dedicated in addressing the unmet need in this rare form of cancer that can result in serious and life-threatening conditions, and as such, are hopeful we can bring this important medicine to patients in Europe as soon as possible.” The EMA filing is based on the final analysis of the pivotal Phase III trial of Lumoxiti, presented at ASH 2019*. These data showed that 36 percent (29/80) of the relapsed or refractory hairy cell leukemia patients achieved durable complete response, defined as a CR with a hematological remission maintained for at least 180 days. The objective response rate (ORR) was at 75 percent. Eighty-one percent of patients with CR experienced eradication of minimal residual disease as reflected by MRD-negative status. In addition, there was a 61 percent probability that patients who achieved a CR would maintain it after five years. The EMA filling acceptance follows the U.S. Food and Drug Administration (FDA) approval of Lumoxiti in September 2018. About Lumoxiti (moxetumomab pasudotox-tdfk): Lumoxiti is a CD22-directed immunotoxin and a first-in-class treatment in the US for adult patients with relapsed or refractory (r/r) hairy cell leukemia (HCL) who have received at least two prior systemic therapies, including treatment with a purine nucleoside analog. Lumoxiti is not recommended in patients with severe renal impairment (CrCl ≤ 29 mL/min). It comprises the CD22 binding portion of an antibody fused to a truncated pseudomonas exotoxin. The toxin inhibits protein synthesis and ultimately triggers apoptotic cell death. Lumoxiti received U.S. FDA approval in September 2018 and has been granted Orphan Drug Designation by the FDA and the EMA for the treatment of r/r HCL. AstraZeneca is the current Biologics License Application (BLA) holder for Lumoxiti in the US, and is also the marketing authorization applicant for the EU filing. About the ‘1053’ Phase III trial: The approval of Lumoxiti was based on data from the AstraZeneca-sponsored, open-label ‘1053’ trial, which was a single-arm, multi-center Phase III clinical trial assessing the efficacy, safety, immunogenicity and pharmacokinetics of Lumoxiti monotherapy in patients with r/r HCL who have received at least two prior therapies, including one purine nucleoside analog. The trial enrolled 80 patients and was conducted across 34 sites in 14 countries. The primary endpoint was durable complete response (CR), defined as CR with hematologic remission (blood count normalization) for more than 180 days. Secondary endpoints included overall response rate, relapse-free survival, progression-free survival, time to response, safety, pharmacokinetics and immunogenic potential. About Innate Pharma: Innate Pharma S.A. is a commercial stage oncology-focused biotech company dedicated to improving treatment and clinical outcomes for patients through therapeutic antibodies that harness the immune system to fight cancer. Innate Pharma’s commercial-stage product, Lumoxiti, in-licensed from AstraZeneca in the US, EU and Switzerland, was approved by the FDA in September 2018. Lumoxiti is a first-in class specialty oncology product for hairy cell leukemia. Innate Pharma’s broad pipeline of antibodies includes several potentially first-in-class clinical and preclinical candidates in cancers with high unmet medical need. Innate has been a pioneer in the understanding of natural killer cell biology and has expanded its expertise in the tumor microenvironment and tumor-antigens, as well as antibody engineering. This innovative approach has resulted in a diversified proprietary portfolio and major alliances with leaders in the biopharmaceutical industry including Bristol-Myers Squibb, Novo Nordisk A/S, Sanofi, and a multi-products collaboration with AstraZeneca. Based in Marseille, France, Innate Pharma is listed on Euronext Paris and Nasdaq in the US. Learn more about Innate Pharma at www.innate-pharma.com Information about Innate Pharma shares: ISIN code Ticker code LEI FR0010331421 Euronext: IPH Nasdaq: IPHA 9695002Y8420ZB8HJE29 Disclaimer: This press release contains certain forward-looking statements, including those within the meaning of the Private Securities Litigation Reform Act of 1995.The use of certain words, including “believe,” “potential,” “expect” and “will” and similar expressions, is intended to identify forward-looking statements. Although the company believes its expectations are based on reasonable assumptions, these forward-looking statements are subject to numerous risks and uncertainties, which could cause actual results to differ materially from those anticipated. These risks and uncertainties include, among other things, the uncertainties inherent in research and development, including related to safety, progression of and results from its ongoing and planned clinical trials and preclinical studies, review and approvals by regulatory authorities of its product candidates, the Company’s commercialization efforts and the Company’s continued ability to raise capital to fund its development. For an additional discussion of risks and uncertainties which could cause the company's actual results, financial condition, performance or achievements to differ from those contained in the forward-looking statements, please refer to the Risk Factors (“Facteurs de Risque") section of the Universal Registration Document filed with the French Financial Markets Authority (“AMF”), which is available on the AMF website http://www.amf-france.org or on Innate Pharma’s website , and public filings and reports filed with the U.S. Securities and Exchange Commission (“SEC”), including the Company’s final prospectus dated October 16, 2019, and subsequent filings and reports filed with the AMF or SEC, or otherwise made public, by the Company. This press release and the information contained herein do not constitute an offer to sell or a solicitation of an offer to buy or subscribe to shares in Innate Pharma in any country. For additional information, please contact: Investors Innate Pharma Danielle Spangler / Jérôme Marino Tel.: +33 (0)4 30 30 30 30 Media Innate Pharma Tracy Rossin (Global/US) Tel.: +1 240 801 0076 ATCG Press Marie Puvieux (France) Tel.: +33 (0)9 81 87 46 72 __________________ * 61st American Society of Hematology (ASH) Annual Meeting and Exposition in Orlando, USA. Share on Facebook · Twitter · LinkedIn Distribution channels: Healthcare & Pharmaceuticals Industry , Media, Advertising & PR , Technology EIN Presswire does not exercise editorial control over third-party content provided, uploaded, published, or distributed by users of EIN Presswire. We are a distributor, not a publisher, of 3rd party content. Such content may contain the views, opinions, statements, offers, and other material of the respective users, suppliers, participants, or authors. Share This Story
Acquisition includes a potentially transformative immuno-oncology diagnostic test for the selection of therapy for cancer patients Data presented at SITC 2019 demonstrated performance surpassing current predictive companion diagnostic tests Includes a pharma trial lab compliant with 21 C.F.R. Parts 820 and 11 IRVINE, Calif., Jan. 10, 2020 (GLOBE NEWSWIRE) -- OncoCyte Corporation (NYSE American: OCX), a molecular diagnostics company with a mission to provide actionable answers at critical decision points across the lung cancer care continuum, today announced that it has entered into an agreement to acquire, through a subsidiary, all of the outstanding capital stock of privately-held Insight Genetics, Inc. (IG), which has a history of impactful discoveries in the areas of lung and breast cancer. OncoCyte entered into the agreement to access IG’s technology and pharma service offerings. IG has a rich menu of relevant targeted therapeutic panels including two emerging therapeutic targets, RET and NTRK. IG’s lead test is the “Immune Modulation” (IM Score), a gene expression test that measures the state of the immune system in biopsies from cancer patients to identify patients more likely to respond to PD-1/PD-L1 immunotherapies. Data presented at the 2019 Society for Immunotherapy of Cancer (SITC) Annual Meeting showed a strong association of the IM score with response to PD-1/PD-L1 targeted immunotherapy in lung cancer. Importantly, the IM Score test was superior to two currently marketed predictive companion diagnostic tests for immunotherapy selection, PD-1/PD-L1 IHC staining and tumor mutational burden (TMB). IG’s lab has capacity to support clinical trials or assay design across a cadre of currently available commercial platforms to develop companion diagnostics and has successfully completed audits by major pharmaceutical and diagnostic companies. IG has performed assay development and clinical testing for leading pharmaceutical and biotechnology companies. IG has achieved ISO 9001 certification, and it has a CLIA certified and College of American Pathology accredited lab that performs and develops proprietary cancer tests. IG’s initial work identified and patented an ALK PCR translocation assay licensed by Qiagen. Its second initiative focused on Triple Negative Breast Cancer (TNBC), where IG developed a unique classifier that identifies six subtypes of TNBC, many of which have been demonstrated to have potential companion diagnostic applications to help women manage this deadly form of cancer. “The addition of the Insight Genetics IM Score Test expands the decision points that OncoCyte’s proprietary portfolio of tests addresses along the lung cancer continuum of care. To our knowledge this test is uniquely differentiated in that it characterizes immune response in cancer tissue in the context of characteristics of surrounding tissue. Combined with DetermaRx™ (previously the Razor treatment stratification test), we now have proprietary tests that help manage key decision points in both early and more advanced lung cancer, ” said Dr. Doug Ross, Consulting Chief Medical Officer of OncoCyte. The principal investigator of IG’s study, Dr. Gregory Vidal M.D, Ph.D., Lead of the Breast Cancer Research program at the West Cancer Center and Research Institute and Assistant Professor of Hematology/Oncology at the University of Tennessee Health Science Center added, “Identifying which patients will benefit most from immunotherapy remains an outstanding question for oncologists. The data presented by the Insight Genetics team at SITC is incredibly promising, and the oncology community is looking forward to seeing the impact the IM score test can have on a broader patient population. I believe it has the potential to improve patient outcomes and streamline the development of new therapies.” Padma Sundar, SVP Marketing and Market Access added, “According to a recent JAMA publication, close to 750,000 patients are eligible for immunotherapy treatment, representing a $2.2 billion total addressable market. The eligible patient population is anticipated to increase as immunotherapies are approved for the early stage adjuvant setting. In addition, there are close to 3,000 PD-1/PD-L1 ongoing clinical trials that are expected to recruit over 500,000 patients representing a large pharma services opportunity.” Al Parker, Chief Operating Officer of OncoCyte further commented, ”We believe the combination of assets contemplated in this transaction will create enhanced value for our stakeholders and shareholders and advances our mission to provide actionable answers at critical and underserved decision points in lung cancer.” About the Proposed Merger and Principal Transaction Terms Upon closing, OncoCyte will deliver closing consideration of approximately $12 million, consisting of $7 million in cash and $5 million of OncoCyte common shares, less deductions for transaction expenses and other liabilities. The merger agreement provides for OncoCyte to pay a 10-year revenue share of not more than 10% of net collected revenues for current IG pharma service offerings and a tiered revenue share percentage of net collected revenues through the end of the lifecycle if certain new cancer tests are developed using IG technology. OncoCyte may pay contingent consideration of up to $6 million, in any combination of cash or OncoCyte common shares if certain milestones are achieved. The closing of the merger with IG is subject to a number of conditions, including approval of the merger by IG’s stockholders. OncoCyte will issue the shares in a private placement and has agreed to register the shares for resale. Additional information regarding the terms of the transaction will be provided in OncoCyte’s Current Report on Form 8-K expected to be filed with the Securities and Exchange Commission on January 10, 2020. Conference Call Information: OncoCyte management will host a conference call and webcast today, January 10, 2020, at 4:30 p.m. ET. To access the call and webcast, please use the information below: Dial in (US): 877-407-9716 Dial-in (International): 201-493-6779 Webcast: http://public.viavid.com/index.php?id=137640 About Insight Genetics Insight Genetics is dedicated to improving the lives of cancer patients through advanced molecular diagnostics that enable precision cancer care. The company specializes in the discovery, development and commercialization of molecular diagnostics that detect specific cancer biomarkers in triple negative breast cancer and lung cancer to assist in guiding the effective diagnosis, treatment and monitoring of cancer. Insight Genetics partners with leading academic researchers, pharmaceutical and biotechnology companies, clinical reference laboratories, and IVD kit manufacturers to create new standards of care for cancer patients worldwide. About OncoCyte Corporation OncoCyte is a molecular diagnostics company whose mission is to provide actionable answers at critical decision points across the lung cancer care continuum, with the goal of improving patient outcomes by accelerating and optimizing diagnosis and treatment. The company is currently preparing to launch a treatment stratification test that enables the identification of early-stage lung cancer patients at high risk for recurrence, allowing them to be treated when their cancer may be more responsive to adjuvant chemotherapy. DetermaDx, the company’s liquid biopsy test in development, utilizes a proprietary immune system interrogation approach to clarify if a patients’ lung nodules are benign, which may enable them to avoid potentially risky invasive diagnostic procedures. OncoCyte Forward Looking Statements OncoCyte cautions you that this press release contains forward-looking statements concerning, but not limited to, the acquisition of IG and the effects of the merger. The proposed merger described in this press release has not yet closed. All statements that are not historical facts (including, but not limited to statements that contain words such as “will,” “likely,” “may,” “believes,” “plans,” “anticipates,” “expects,” “estimates,” “intends,” “seeks,” “designs,” “develops,” “would,” “future,” “can,” “could,” “project,” “potential,” and similar expressions) are forward-looking statements. Factors that could cause or contribute to changes in the forward-looking statements include, but are not limited to (i) failure to realize the anticipated benefits of the acquisition, (ii) unexpected expenditures or assumed liabilities that may be incurred as a result of the acquisition, (iii) unanticipated difficulties in conforming business practices, including accounting policies, procedures, internal controls, and financial records of IG with OncoCyte, (iv) inability to accurately forecast the performance of IG resulting in unforeseen adverse effects on OncoCyte’s operating results, (v) failure to satisfy the conditions to the completion of the acquisition on the anticipated schedule, or at all, (vi) synergies between IG and OncoCyte being estimates which may be materially different from actual results, (vii) failure to retain or integrate IG personnel, (viii) greater than estimated allocations of company resources to develop and commercialize IG technologies, or (ix) failure to maintain any laboratory accreditation or certification. Forward-looking statements involve risks and uncertainties, including, without limitation, risks inherent in the development and commercialization of potential diagnostic tests or products, uncertainty in the results of clinical trials, changes to regulatory requirements, the need and ability to obtain future capital, protection of trade secrets and maintenance of other intellectual property rights, and the need to obtain third party reimbursement for patients’ use of any diagnostic tests we commercialize. Actual results may differ materially from the results anticipated in these forward-looking statements and accordingly such statements should be evaluated together with the many uncertainties that affect the business of OncoCyte, particularly those mentioned in the “Risk Factors” and other cautionary statements found in OncoCyte’s Securities and Exchange Commission (“SEC”) filings, which are available on the SEC’s website. You are cautioned not to place undue reliance on forward-looking statements, which speak only as of the date on which they were made. OncoCyte undertakes no obligation to update such statements to reflect events that occur or circumstances that exist after the date on which they were made, except as required by law. Investor Contacts Bob Yedid LifeSci Advisors, LLC 646-597-6989 bob@lifesciadvisors.com Media Contact Cait Williamson, Ph.D. LifeSci Public Relations, LLC 646-751-4366 cait@lifescicomms.com
You’re reading 9to5Google — experts who break news about Google and its surrounding ecosystem, day after day. Be sure to check out our homepage for all the latest news, and follow 9to5Google on Twitter Facebook , and LinkedIn to stay in the loop. Don’t know where to start? Check out our exclusive stories how-tos , and subscribe to our YouTube channel Stadia was criticized for missing and appending “coming 2020” to so many core features at launch. Precisely six weeks old at the end of 2019, Google’s game-streaming platform will truly grow up this year. Here’s a look at everything that’s yet to come. Wireless Stadia Controller for mobile, desktop Even if what appears on the screen is streaming from a faraway server, having a wire from your phone or PC attached to a game controller is not very futuristic. The first-party Made by Google’s signature direct Wi-Fi connectivity is only available on the Chromecast Ultra. While the best and most familiar gaming experience for the majority is in front of a large television, mobile and web are what truly emphasize that no console is required. Those two form factors extend AAA gaming outside the home, and that’s a first for general gamers. The Google Store listing for Stadia Premiere Edition explicitly states that extended availability is “coming in 2020.” Feature parity Mobile Closely related to expanded wireless Stadia Controller support is a grab bag of features only found when playing with Chromecast Ultra. For example, screen/clip capture is not available through the controller on mobile (or web), while Android devices can only hear voice chats. There is no way to respond or even start parties on smartphones. Similarly, Assistant is only available on the streaming dongle, with achievements not available on mobile yet. Most of those limitations are presumably related to the Stadia Controller not being able to communicate those actions over a cable. Regardless, it’s confusing for people expecting the same experience on whatever device they want to play with. Web Gameplay on Mac, Windows, and Linux fares better than Google’s mobile operating system. The biggest feature limitation is 1080 p-only gameplay that does not allow users to experience Stadia’s 4K promise. Another gripe is the lack of “Data usage and quality” or “Display” settings online, while viewing Captures are mobile only — and all platforms could benefit from basic sharing. Support for more Android devices and iOS Stadia is currently limited to the Pixel 2, Pixel 3, Pixel 3a, and Pixel 4 family of devices. Google’s mid-range phones make it evident that flagships are not required to run Stadia. Of course, what people are really asking for is iOS and — specifically — the iPad. Any tablet would be better suited for mobile gameplay than a phone. Google noted during an AMA before launch that it wants “Stadia to run on every screen eventually.” It hopes to “start expanding to more devices next year.” Android TV support Thanks to a leaked conference presentation, we learned in September that “Stadia integration” is coming to Android TV with Android 11 in 2020. This would be in line with a push to bring the service to devices that people already own. In-game Google Assistant Speaking of Assistant, Google’s cross-device help tool currently has very limited capabilities on Stadia. The most useful game-related functionality is asking to launch a title. At GDC 2019, Google imagined Assistant being able to find video walkthroughs when you’re stuck. This is likely a more gargantuan task than meets the eye. Fundamentally, Assistant has to be aware of what’s occurring in games. That presumably requires developers to create in-game markers, with YouTubers making similar markups. YouTube Streaming Another ambitious integration is YouTube. But to start with, Google could allow for basic gameplay streaming. This is surprisingly missing for a service that the company touted as generating an extra feed that’s specifically for YouTube. Interactive sharing More broadly, there is an opportunity to leverage the large gaming community on Stadia by just having them join streaming creators with Crowd Connect. Also interesting would be State Play where people could share a specific scenario and let others replicate or beat a scenario. LTE, cellular gameplay Stadia requires an Ethernet or Wi-Fi connection, with LTE not explicitly supported today. That said, the workaround is just making a hotspot with your phone and connecting your laptop. Microsoft’s xCloud beta currently supports LTE networks, and Google could be looking to optimize. Stadia Store improvements At 26 titles with various editions, the Stadia Store badly needs search and not just curated sections. Meanwhile, pre-ordering has been hinted at, while “Family” functionality should extend beyond just parental controls. There should be the ability to share games even if only one user is allowed to play at a time. However, the most important addition to the Stadia Store would be demos. The first aim is to let people actually test how the platform runs on their network for free, and would go a long way to address skepticism. Down the road, streaming Stadia demos could expose gamers to new technologies or concepts. The other reason is of course trying a title before buying. Stadia Base and monthly Pro subscription Joining Stadia is not as simple as you’d expect for a web service. A $129 buy-in is currently required with Google clearly wanting the first users to have everything they need to experience on a TV. Stadia Base is expected to come in 2020 to let players just buy games outright without needing Stadia Pro. The $9.99 subscription provides 4K quality, a free game every month, and discounts. It’s a pretty good value, but most will make do with 1080p, especially to just try out how Stadia works for them. That said, even more vital is some sort of demo experience that would truly showcase how accessing Stadia is as simple as clicking a link. FTC: We use income earning auto affiliate links. More. Check out 9to5Google on YouTube for more news:
Brüssel Das Vorgehen von Viktor Orban in der Corona-Krise hat europaweit Besorgnis ausgelöst. Manche sehen die Demokratie in Gefahr. EU-Kommissionschefin von der Leyen will die Entwicklung beobachten - und hält sich Schritte offen. Andere wollen mehr sehen. Angesichts des umstrittenen Corona-Notstandsgesetzes in Ungarn hat EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen Budapest mit einem Strafverfahren gedroht. "Ich bin bereit zu handeln, wenn die Einschränkungen das erlaubte Maß übersteigen", sagte sie der "Bild am Sonntag". "Dann drohen Vertragsverletzungsverfahren." Andere Politiker forderten schon jetzt konkrete Schritte gegen Ungarn. Der rechtsnationale ungarische Regierungschef Viktor Orban hatte sich Ende März vom Parlament in Budapest mit umfassenden Sondervollmachten zur Bewältigung der Coronavirus-Pandemie ausstatten lassen. So kann er ohne zeitliche Befristung und gegebenenfalls ohne parlamentarische Kontrolle auf dem Verordnungsweg regieren. Das Notstandsgesetz hatte im In- und Ausland Kritik und Besorgnis ausgelöst. Von der Leyen betonte, es sei grundsätzlich in Ordnung, wenn EU-Länder mit Notfallmaßnahmen auf die Krise reagierten. "Aber: Die Maßnahmen müssen verhältnismäßig sein, zeitlich begrenzt, demokratisch kontrolliert." Die Kommission beobachte das in allen Staaten, "aber bei Ungarn sehen wir aufgrund von kritischen Erfahrungen der Vergangenheit besonders genau hin". Ähnlich hatte die CDU-Politikerin sich bereits geäußert. Anfang des Monats sagte sie, sie sei "insbesondere über die Situation in Ungarn besorgt", und erklärte: Falls nötig, werde die EU-Kommission handeln. Ein Vertragsverletzungsverfahren hat die Behörde seitdem allerdings nicht eingeleitet. Am Ende eines solchen Verfahrens könnte eine Klage vor dem Europäischen Gerichtshof stehen. Die SPD-Europapolitikerin Katarina Barley forderte hingegen schon jetzt konkrete Schritte gegen Ungarn und auch gegen Polen wegen deren Vorgehens in der Corona-Krise. "Derzeit ist die Versuchung für Regierungen in manchen Ländern der EU groß, sich unter dem Deckmantel der Pandemiebekämpfung unbegrenzte Machtbefugnisse zu verschaffen", sagte die Vizepräsidentin des Europaparlaments dem Redaktionsnetzwerk Deutschland (Samstag). In den EU-Verträgen hätten sich alle Länder zu Rechtsstaatlichkeit, Demokratie und Gewaltenteilung verpflichtet. Wo nationale Regierungen dies infrage stellten, müsse die EU-Kommission als Hüterin der Verträge handeln und Klage vor dem EuGH einreichen, forderte Barley. Sie verwies auf Ungarn, wo Orban unter dem Vorwand der Corona-Bekämpfung das Parlament auf unbestimmte Zeit entmachtet habe. Im Falle Ungarns hatte Barley schon zuvor gefordert, die EU-Kommission müsse eine einstweilige Verfügung beim EuGH beantragen. In Polen halte die regierende PiS-Partei mit aller Macht an der Präsidentschaftswahl im Mai fest, obwohl ein freier und fairer Wahlkampf wegen der Pandemie unmöglich sei. "Für die Zukunft der EU ist es entscheidend, dass die Bekämpfung der Pandemie im Einklang mit den europäischen Werten einer liberalen Demokratie steht." Der konservative Seeheimer Kreis in der SPD fordert in einem Positionspapier, das dem Nachrichtenportal t-online.de vorlag, die EU solle Ungarn "in einem ersten Schritt" alle EU-Gelder streichen. "Die Regierungen in Polen und Ungarn nutzen die Corona-Krise bewusst aus, um demokratische Strukturen in ihren Ländern immer weiter auszuhebeln", heißt es in dem Papier, wie t-online.de am Samstag berichtete. "Beide Staaten treten europäische Werte mit den Füßen." Polen müsse die "verfassungswidrige Änderung" seines Wahlrechts "sofort zurücknehmen und zu Rechtsstaatlichkeit zurückkehren". Auf welche Weise Ungarn Geld gestrichen werden soll, wird nicht klar. Derzeit verhandeln die EU-Staaten über einen neuen Haushaltsrahmen für die Jahre 2021 bis 2027. Deutschland und andere Länder dringen darauf, die Auszahlung von EU-Mitteln künftig an die Einhaltung gemeinsamer Werte wie Rechtsstaatlichkeit zu koppeln. Eine solche Koppelung an den Finanzrahmen wäre neu, ist aber umstritten.
Retrieve semantically similar text.
European Commission President Ursula von der Leyen threatens Hungarian authorities with consequences in case of abuse of the emergency state introduced amid the COVID-19 pandemic, DW reported. According to her interview with Bild am Sonntag, she is ready to take action if the restrictions go beyond what is permitted. She noted that such actions of Budapest are fraught with proceedings on violation of agreements. EU member states have the right to introduce an emergency regime in a pandemic, however, events must be proportionate to the circumstances, limited in time and held under the control of democratic institutions, she added. According to her, the European Commission monitors compliance with these principles in all EU member states. Brussels pays particular attention to Hungary because of the critical past experience, the head added. The parliament of Hungary has granted nationalist PM Viktor Orban an open-ended right to rule by executive decree.
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Zwischen dem Europaparlament und der ungarischen Regierung ist ein Streit über eine Debatte zu den Corona-Notstandsgesetzen in Ungarn entbrannt. Parlamentspräsident David Sassoli hatte zu der Aussprache den ungarischen Premier Viktor Orban eingeladen, wie eine Sprecherin Sassolis am Mittwoch bestätigte. Orban habe jedoch abgelehnt und Justizministerin Judit Varga als Ersatz vorgeschlagen. Das akzeptierte das EU-Parlament nicht, da es die Regel sei, dass an den Debatten der jeweilige Staats- oder Regierungschef teilnehme, hieß es zur Erklärung. Orban sei gebeten worden, seinen Standpunkt vor dem Parlament darzulegen, auf der Grundlage der üblichen Praxis des Parlaments, sagte Roberto Cuillo, Sprecher Sassolis. „Seine Antwort ist klar. Für uns ist die Angelegenheit damit beendet.“ Die Aussprache zu den umstrittenen Notstandsgesetzen Ungarns stand zunächst für Mittwoch auf der Agenda, sie wurde nun auf Donnerstag verlegt. Orban hatte sich im Zuge der Maßnahmen der Coronavirus-Pandemie Ende März vom Parlament in Budapest mit umfassenden Sondervollmachten ausstatten lassen. Ungarns Justizministerin Varga erklärte auf Twitter, Ungarn habe „immer darum bitten“ müssen, seinen Standpunkt im Europaparlament vorzutragen. Das Parlament habe nie die Teilnahme Ungarns an einer Plenardebatte über Ungarn initiiert, so Varga. Zudem sei es das Vorrecht des Staats zu entscheiden, wer ihn repräsentieren solle. Über den Disput hatte zunächst das Magazin „Politico“ berichtet.
(Aktualisierung: 2. und 5. Absatz) BRÜSSEL (dpa-AFX) - Um die Wirtschaftsfolgen der Coronavirus-Krise zu bewältigen, wollen die EU-Staaten binnen zwei Wochen ein neues Modell für einen gemeinsamen Rettungsschirm ausarbeiten. Das ist das Ergebnis eines EU-Videogipfels mit Bundeskanzlerin Angela Merkel und den übrigen Staats- und Regierungschefs am Donnerstagabend. Um die Einigung war hart gerungen worden, denn Italien legte sein Veto gegen eine vorab ausgehandelte Kompromissformel ein und forderte eine stärkere Antwort der Europäischen Union auf die beispiellose Krise. Merkel sagte nach dem Gipfel, die EU haben sich zu einem solidarischen Vorgehen bekannt. "Wir sind entschlossen, diese Herausforderung gemeinsam zu bewältigen", betonte die Kanzlerin. In der gemeinsamen Gipfelerklärung hieß es am Ende, die Eurogruppe solle binnen zwei Wochen einen neuen Vorschlag für gemeinsame finanzpolitische Maßnahmen machen: "Diese Vorschläge sollten dem beispiellosen Charakter des Covid-19-Schocks Rechnung tragen, der alle unsere Länder trifft." Weitere gemeinsame Schritte behält sich die Staatengemeinschaft demnach ausdrücklich vor. Ursprünglich sollte die Eurogruppe beauftragt werden, Details für Hilfen aus dem Eurorettungsschirm ESM zu erarbeiten. Die Rede war von einem Instrument zur "Pandemie-Krisen-Unterstützung". Gemeint waren vorsorgliche Kreditlinien des ESM. Die Kreditlinien stünden Staaten zur Verfügung, die wegen der enormen Unterstützungspakete für die heimische Wirtschaft in Bedrängnis geraten könnten. Der ESM hat rund 410 Milliarden Euro für Darlehen frei. Merkel sagte, für sie wäre der ESM das bevorzugte Instrument, zumal es für Krisenzeiten geschaffen wurde: "Ich glaube, dass wir eben mit dem ESM ein Kriseninstrument haben, das uns viele Möglichkeiten eröffnet." Es stelle nicht die Grundprinzipien "gemeinsamen aber dann auch wieder jeweils verantwortlichen Handelns infrage". Dieser Vorschlag reichte Italiens Ministerpräsident Giuseppe Conte aber nicht. Gemeinsam mit Spanien forderte Conte nach Angaben aus italienischen Regierungskreisen beim Videogipfel "innovative und angemessene Finanzinstrumente". Daraus wurde schließlich der Kompromiss, dass die Eurogruppe binnen zwei Wochen Vorschläge machen soll. Italien und Spanien sind in Europa am schlimmsten von der Coronavirus-Krise betroffen. Trotz schärfster Ausgangssperren sterben täglich Hunderte von Menschen an der neuen Lungenkrankheit Covid-19. Die Wirtschaft steht praktisch still, vor allem in Italien, das schon vor der Krise kaum noch Wachstum und riesige Schuldenberge hatte. Conte stellte nach den Angaben aus Regierungskreisen bei der Gipfelschalte klar, dass er keine Vergemeinschaftung öffentlicher Schulden wolle. Jedes Land verantworte seine eigenen Schulden selbst und werde dies auch weiter tun. Doch müsse Europa gemeinsam handeln und eine starke Antwort auf die Krise finden. In einer Pressekonferenz am späten Abend sagte EU-Ratschef Charles Michel, man habe alle Möglichkeiten für eine Reaktion auf die Krise debattiert. "Wir tun alles, was nötig ist, um eine Lösung zu finden", sagte der Ratschef. Bei vielen Fragen sei man durchaus einig. EU-Kommissionschefin Ursula von der Leyen sagte, man sei offen dafür, "alle anderen Möglichkeiten zu diskutieren, die auf dem Tisch liegen könnten". Eine Gruppe von neun EU-Staaten - darunter Italien - hatte vorab ein gemeinsames Schuldeninstrument gefordert, bekannt als Corona-Bonds. Deutschland ist jedoch strikt dagegen, wie Merkel bekräftigte, einige andere Staaten ebenfalls. Die Debatte darüber dürfte dennoch weiter gehen. Vor dem Gipfel hatte von der Leyen heftige Kritik an den Alleingängen der EU-Staaten in der Krise geübt, darunter einseitige Exportverbote, Grenzkontrollen und Störungen des Binnenmarkts in Europa. "Als Europa wirklich füreinander da sein musste, haben zu viele zunächst nur an sich selbst gedacht", sagte von der Leyen in einer Sondersitzung des Europaparlaments. Inzwischen hätten die Staaten aber begonnen, einander zu helfen. "Europa ist wieder da", sagte von der Leyen. Im ihrer Gipfelerklärung versicherten die 27 Staaten, die Probleme für den Warenverkehr an den teils geschlossenen Grenzen zu beheben. Gemeinsam soll die Beschaffung von Schutzausrüstung vorangetrieben und die Forschung an Impfstoffen gegen Covid-19 gefördert werden. Der vorige Woche zunächst für 30 Tage gemeinsam verhängte Einreisestopp für Nicht-EU-Bürger könnte verlängert werden. Zugleich bitten die Staats- und Regierungschefs die EU-Kommission, mit der Arbeit an einer Exit-Strategie zur Normalisierung der Situation zu beginnen./vsr/DP/he
Budapest Er ist wohl das schwierigste Mitglied in der Europäischen Volkspartei. Viktor Orbans rechts-autoritäre Anwandlungen in Ungarn stören immer wieder den Hausfrieden. Doch jetzt fordert er die eurpäischen Partner auf: Ihr müsst so werden wie ich. Inhalt ARTIKEL AUF EINER SEITE LESEN > Vorherige Seite Nächste Seite Viktor Orban knüpft Fidesz-Verbleib in EVP an Bedingungen Der ungarische Ministerpräsident Viktor Orban knüpft den Verbleib seiner rechts-konservativen Fidesz-Partei in der Europäischen Volkspartei (EVP) an Bedingungen. Die bürgerliche europäische Parteienfamilie, der auch CDU und CSU angehören, müsse ihre Richtung ändern, sagte Orban, der zugleich auch Fidesz-Chef ist. An der Volkspartei in ihrer gegenwärtigen Form hätten er und seine Partei kein Interesse, betonte er auf einer Pressekonferenz in Budapest. Das bürgerliche Parteienbündnis hatte im März des Vorjahres die Mitgliedschaft der Fidesz-Partei ausgesetzt, weil die Orban-Regierung eine Negativ-Kampagne gegen den damaligen EU-Kommissionspräsidenten Jean-Claude Juncker geführt hatte. Mit der Vertreibung der amerikanisch geführten Central European University (CEU) aus Budapest hatte sie außerdem aus EVP-Sicht die Wissenschaftsfreiheit eingeschränkt. Die EVP hatte einen sogenannten Weisenrat eingesetzt, der demnächst einen Bericht vorlegen soll. Auf dessen Grundlage soll die bürgerliche Parteienfamilie unter ihrem neuen Vorsitzenden Donald Tusk darüber entscheiden, ob sie Orbans Partei weiter in ihren Reihen sehen will. Der Ungar scheint allerdings den Spieß umdrehen zu wollen und formulierte nun seinerseits Bedingungen für den Verbleib seiner Partei in der europäischen Parteienfamilie. "Die EVP schrumpft und verliert an Einfluss, weil sie in die falsche Richtung geht - in eine linke, liberale, dem Zentrum zugewandte Richtung", sagte er. "Die EVP muss sich auf ihre christdemokratische Orientierung besinnen", führte er weiter aus. Das schließe das Bekenntnis zu einer klaren Anti-Migrations-Politik, zum traditionellen Familienmodell und zur Bewahrung der nationalen Kultur und Identität ein. "Die Frage ist, ob Fidesz innerhalb der EVP die nötige Durchsetzungsfähigkeit hat, um diese Veränderungen zu erzwingen oder in Gang zu setzen", führte Orban weiter aus. Falls sich die EVP jedoch als unfähig erweise, die Richtung zu ändern, "dann wird es eine neue christdemokratische Initiative in Europa geben müssen". Orbans scharf formulierte Bedingungen lassen Beobachter in Budapest vermuten, dass Ungarns starker Mann von sich aus die EVP verlassen könnte, bevor diese den Fidesz möglicherweise ausschließt. In der Parteienfamilie kritisieren ihn viele, weil Orban sein Land seit 2010 teilweise autoritär regiert. Unter anderen schränkte er die Medienfreiheit ein und schwächte Justiz und demokratische Institutionen. Korruptionsbekämpfer werfen ihm Vetternwirtschaft und Begünstigung von Oligarchen vor, die von ihm abhängen. Darüber hinaus pflegt Orban ausgezeichnete Beziehungen zu europäischen Rechtskonservativen und Rechtspopulisten, unter ihnen Polens starker Mann Jaroslaw Kaczinsky und der italienische Ex-Innenminister Matteo Salvini. "Die europäische Parteienlandschaft steht am Beginn eines tiefgreifenden Umbaus", sagte er am Donnerstag. Auf Spekulationen, dass er mit der von Kaczinsky geführten PiS (Recht und Gerechtigkeit) oder Salvinis Lega ein neues Bündnis schmieden wolle, ging er nicht ein. Zugleich trat Orban dem Eindruck entgegen, dass der Fidesz-Auszug aus der EVP schon beschlossene Sache wäre. Vor der Entscheidung wolle er sich noch mit drei maßgeblichen Politikern der Parteienfamilie beraten: der CDU-Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer, dem EVP-Vorsitzenden Tusk und dem österreichischen Bundeskanzler Sebastian Kurz.
Bundeskanzlerin Angela Merkel (65, CDU) schwört ihre Landsleute auf längere Einschränkungen in der Corona-Krise ein. Nach einer sechsstündigen Videokonferenz mit den 27 EU-Staats- und Regierungschefs zur Corona-Krise sagte sie in einer Audio-Botschaft, die teilweise nur schwer verständlich war: Es sei „noch nicht der Zeitpunkt, über Lockerungen zu sprechen.“ Wegen der Inkubationszeit von fünf bis 14 Tagen und in Anbetracht der Tatsache, dass die Maßnahmen erst seit Montag in Kraft sind, sagte die Kanzlerin: „Wir sind noch gar nicht in dem Bereich zu sehen, ob die Maßnahmen wirken“. Sie müsse da „die Menschen in Deutschland wirklich um Geduld bitten“. Lesen Sie auch EU-Gipfel zur Corona-Krise Merkel verhandelt per Telefon aus Quarantäne Findet Europa doch noch zu einer geeinten Antwort auf Corona? Ein Videogipfel soll Anfangsfehler korrigieren. Doch neuer Streit droht. Coronavirus im Live-Ticker Italien meldet fast 1000 Corona-Tote binnen 24 Stunden! Alle Updates zur Ausbreitung des Coronavirus gibt es für Sie im BILD-Liveticker. Von der Leyen erhöhte Druck auf Gipfel-Einigung Erstmals in der Geschichte der Union wurde heute ein regulärer EU-Gipfel durch eine Videokonferenz ersetzt. Wie BILD exklusiv berichtete, nahm die Kanzlerin von zu Hause aus per Telefon an dem richtungsweisenden Gipfel teil. EU-Chefin Ursula von der Leyen hatte in einer Rede vor dem gespenstisch leeren EU-Parlament zuvor daran erinnert, dass sich Europa einen Fehlstart in der Corona-Krise voller nationaler Egoismen geleistet hatte: „Als Europa wirklich füreinander da sein musste, haben zu viele zunächst nur an sich selbst gedacht. Als Europa echten Gemeinschaftsgeist brauchte, wählten zu viele zunächst den Alleingang. Und als Europa wirklich beweisen musste, dass wir keine ‚Schönwetterunion‘ sind, weigerten sich zu viele zunächst, ihren Schirm zu teilen.“ Auch Interessant Lesen Sie auch Coronavirus lähmt Firmen Wie viel Geld bekomme ich bei Kurzarbeit? Immer mehr Unternehmen melden Kurzarbeit an. Doch was bedeutet das für die Mitarbeiter? Rechnen Sie es einfach aus! Das Corona-Radar Jetzt mehr als 45 000 Corona-Fälle in Deutschland Das Coronavirus hält Deutschland fest im Griff. Lesen Sie die aktuellsten Zahlen zu Infizierten, Geheilten und Todesopfern. Zwar habe sich manches in Bezug auf die Solidarität gegenüber den am meisten betroffenen Ländern verbessert, nun sei Europa inzwischen aber „wieder da“. „Aber nun werden die Menschen in Europa verfolgen, was als Nächstes passiert (…) Die Entscheidungen, die wir heute treffen, werden lange in Erinnerung bleiben. Und sie werden das Fundament unserer Europäischen Union von morgen prägen.“ Mit Schutzhandschuhen aus Gummi erschien Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen zu ihrer Rede vor dem ausgedünnten EU-Parlament in Brüssel Foto: Action Press Weiter Widerstand gegen Euro-Bonds Mit Spannung war erwartet worden, ob sich die Staats- und Regierungschefs bereits auf eine gemeinsame Line bei Finanzhilfen einigen konnten, wie es vor allem Italien, aber auch Frankreich und Spanien eingefordert hatten. Sie und die anderen Staats- und Regierungschefs der EU hätten die Finanzminister aufgefordert, binnen zwei Wochen technische Details einer Kreditlinie für die Euro-Zone auszuarbeiten, sagte Merkel. Ein Kompromiss, nachdem Italiens Regierungschef Giuseppe Conte (55, parteilos) gedroht hatte, die mühsam erarbeitete Abschlusserklärung in letzter Sekunde platzen zu lassen. Für Deutschland sei der Europäische Stabilitätsmechanismus (ESM) das Hauptinstrument, um anderen europäischen Ländern in der Coronavirus-Krise zu helfen. Auf die Frage nach Euro-Bonds („Coronabonds“) sagte Merkel, der ESM gebe genügend Spielraum, um zu reagieren, ohne die Grundprinzipien aufzugeben. Lesen Sie auch Wie erkenne ich Corona? Auch rote, tränende Augen können ein Symptom sein Wie wird das Coronavirus übertragen? Hauptsächlich als Tröpfcheninfektion. Das bedeutet: Direkt von Mensch zu Mensch. Alles zum Test Verdacht auf Corona? Das sind die nächsten Schritte Wer entscheidet, ob jemand getestet wird und zahlt meine Krankenkasse für den Corona-Test? Welche Tests gibt es? Zuvor hatten deutsche EU-Diplomaten in BILD vor einem Dammbruch zur Vergemeinschaftung von Schulden gewarnt: Parlaments-Vizepräsidentin Nicola Beer (50, FDP) zu BILD: „Das ist eine rote Linie, die nicht überschritten werden darf.“ EU-Ratspräsident Charles Michel musste nach einem drohenden Veto aus Italien zwischen den Staats- und Regierungschefs vermitteln Foto: - / dpa Merkel warnte erneut, die Auswirkungen der Corona-Krise seien größer als die der internationalen Finanzkrise 2008. lobte die EU-Kommission, die „sehr beherzt bestimmte Dinge in Gang gesetzt hat“. Sie nannte die Initiative zur gemeinsamen Beschaffung von Schutzkleidung. Das sei zum Beispiel für kleinere Mitgliedsstaaten sehr wichtig. „Ich hoffe auch, dass das zu Erfolgen führt.“ Die EU-Kommission gehe zudem „unheimlich schnell“ auf die Beihilfe-Anliegen der Mitgliedsstaaten ein und handele sehr unbürokratisch. „Das ist sehr wohltuend.“ Die Kanzlerin wies zudem darauf hin, dass nach anfänglich langen Staus der Warenverkehr in der EU inzwischen besser funktioniere. Auch die Rückholinitiative von im Ausland gestrandeten Bürgern sei eine „solidarische Aktion“, weil alle Beteiligten jeweils auch viele Bürger anderer EU-Staaten mit nach Europa zurück gebracht hätten. „Das sind alles Zeichen aus meiner Sicht, wo man sagt, hier wollen wir doch miteinander solidarisch sein.“ Neues Modell für Rettungsschirm Die Staats- und Regierungschefs beschlossen, binnen zwei Wochen ein neues Modell für einen Rettungsschirm mit Finanzhilfen für verschuldete Staaten auszuarbeiten. „Diese Vorschläge sollten dem beispiellosen Charakter des Covid-19-Schocks Rechnung tragen, der alle unsere Länder trifft“, hieß es in der Gipfelerklärung. Darin versicherten die 27 Staats- und Regierungschefs außerdem, die Probleme für den Warenverkehr an den teils geschlossenen Grenzen zu beheben. Gemeinsam soll die Beschaffung von Schutzausrüstung vorangetrieben und die Forschung an Impfstoffen gegen das Coronavirus gefördert werden. Der vorige Woche zunächst für 30 Tage gemeinsam verhängte Einreisestopp für Nicht-EU-Bürger könnte verlängert werden. Das werde zu gegebener Zeit entschieden, hieß es. Zugleich bitten die Staats- und Regierungschefs die EU-Kommission, mit der Arbeit an einer Exit-Strategie zur Normalisierung der Situation zu beginnen. Merkel vermisst in Quarantäne persönlichen Kontakt Auch eine persönliche Frage beantwortete die Kanzlerin am Ende – die, wie es ihr in häuslicher Qurantäne geht. Sie sei „sehr, sehr gut beschäftigt“, berichtete die CDU-Politikerin, die sich am vergangenen Sonntag ins Private zurückziehen musste, nachdem ein Arzt, der ihr vorher eine Schutzimpfung gegeben hatte, positiv auf das Coronavirus getestet worden war. Sie verbringe viel Zeit in Videokonferenzen und Telefonschalten, sagte Merkel. „Trotzdem fehlt mir so ein bisschen, dass ich zum Beispiel bei den Kabinettssitzungen jetzt nicht persönlich dabei sein kann, dass ich die Leute dann nicht sehe oder dass man eben gar keinen persönlichen Kontakt jetzt hat.“
Thüringen: Junge Union fordert neuen CDU-Landesvorstand Von: Jakob Maurer, Katja Thorwarth Teilen Thüringen: Die Junge Union will in einem Sonderparteitag den CDU-Landesvorstand neu wählen. Grund sei eine Welle von Parteiaustritten. Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung als Ministerpräsident von Thüringen zurück Der Ost-Beauftragte Christian Hirte (CDU) wird von Angela Merkel (CDU) wegen eines Glückwunsch-Tweets entlassen Bodo Ramelow steht für die erneute Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringens Landtag bereit CDU fordert überparteilichen Amtsträger / Linke, SPD und Grüne dagegen Alle weiteren Neuigkeiten zu den Ereignissen in Thüringen lesen zu hier. Update vom 11.02.2020, 07.00 Uhr: Die Junge Union Thüringen (JU) hat einen Sonderparteitag der CDU im Land gefordert - mit einer Neuwahl des Landesvorstandes. Um neues Vertrauen zu gewinnen, sei es notwendig, auch über Personalfragen zu sprechen, heißt es in einem Offenen Brief des JU-Landesvorstandes, der am Montagabend auf Facebook veröffentlicht wurde. „Eine Neuwahl des Landesvorstandes auf dem Sonderparteitag halten wir daher für unumgänglich. Denn für einen Neuanfang braucht es auch neue Gesichter.“ Parteiaustritte bei Thüringer CDU Die JU sprach von einer Welle von Parteiaustritten. Dies sei zutiefst beunruhigend. „Nur mit einer inhaltlichen und personellen Aufarbeitung kann die CDU Thüringen verloren gegangenes Vertrauen zurückgewinnen“, hieß es. Dabei müsse auch die Basis stärker beteiligt werden. „Deshalb freuen wir uns über den Vorstoß des CDU-Landesvorsitzenden, alle Mitglieder zu einer Basiskonferenz einzuladen. Das reicht uns aber nicht aus!“ Thüringens CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring hatte am Montag auf Twitter geschrieben: „Viele unserer Mitglieder in unserer @cdu_thueringen diskutieren vor Ort über die Lage in unserem Land und über die Rolle der #cdu als Volkspartei.“ Um Antworten zu finden, wolle er dem Thüringer CDU-Landesvorstand vorschlagen, eine große Basiskonferenz einzuberufen. Update vom 10.02.2020, 22.21 Uhr: Nach dem Debakel um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Thüringer Ministerpräsidenten hat die Linke laut einer Umfrage deutlich zugelegt. Die Partei des ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow kommt bei einer Blitzumfrage von Infratest dimap auf 39 Prozent, wie MDR Thüringen als Auftraggeber der Umfrage am Abend mitteilte. Das sind acht Prozentpunkte mehr als bei der Landtagswahl im Oktober. Mit SPD (10 Prozent) und Grünen (5 Prozent) käme das ehemalige rot-rot-grüne Regierungsbündnis demnach auf eine klare Mehrheit. Wahl in Thüringen: CDU stürzt in Umfrage ab Großer Verlierer des Wahl-Eklats von Erfurt wäre bei einer Landtagswahl nun die CDU - sie stürzt den Angaben zufolge auf 13 Prozent ab. Bei der Wahl im Oktober erreichten die Konservativen im Freistaat noch 21,7 Prozent. Die FDP von Kemmerich, die im Oktober nur knapp die Fünf-Prozent-Hürde genommen hatte, würde mit vier Prozent den Einzug in den Landtag verpassen. Die AfD würde sich hingegen leicht von 23,4 auf 24 Prozent verbessern. Rund drei Viertel der Befragten gehen davon aus, dass die Vorkommnisse rund um die Ministerpräsidentenwahl dem Ansehen Thüringens geschadet haben. Für die Umfrage hat Infratest dimap vom 7. bis 10. Februar 2020 1007 Wahlberechtigte in Thüringen telefonisch befragt. Update vom 10.02.2020, 14.10 Uhr: Nach der Rückzugsankündigung von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ist im CDU-Vorstand eine Debatte um die Abgrenzung zu AfD und Linkspartei entbrannt. Mit scharfer Kritik reagierte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak nach Teilnehmerangaben am Montag auf Äußerungen von Schleswig-Holsteins Ministerpräsident Daniel Günther (CDU), der am Wochenende eine Tolerierung von Regierungen mit Beteiligung der Linkspartei durch die CDU für möglich erklärt hatte. Ziemiak hielt Günther entgegen, die CDU müsse ein „Bollwerk gegen links und rechts“ sein, hieß es aus der Partei. AKK sieht ein ungeklärtes Verhältnis innerhalb der CDU zu links und rechts Auch das Verhältnis zur rechtskonservativen Werteunion wurde im Vorstand diskutiert. Hessens Innenminister Peter Beuth (CDU) habe die Werteunion als „Separatisten und Sektierer“ kritisiert, hieß es von Teilnehmern. Kramp-Karrenbauer hatte ihren Rückzug unter anderem damit begründet, dass es „ein ungeklärtes Verhältnis von Teilen der CDU mit AfD und Linken“ gebe. Update vom 10.02.2020, 13.40 Uhr: Bodo Ramelow strebt möglichst schon in zwei Wochen seine Wiederwahl als Ministerpräsident in Thüringen an. Er setze dabei auf „klare Vereinbarungen“ mit Teilen der CDU-Fraktion, sagte Ramelow am Montag in Erfurt. Ein weiterer Stillstand in Thüringen sei „staatspolitisch verantwortungslos“. Update vom 10.02.2020, 11.35 Uhr: Die Forderung nach einem unabhängigen Übergangsministerpräsidenten in Thüringen stößt bei Linke, SPD und Grüne auf Ablehnung. „Das ist überhaupt kein Weg“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Montag in Erfurt. Mit Bodo Ramelow (Linke) habe man bereits einen geeigneten Kandidaten, der vom Volk getragen werde - auch für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. „Die SPD steht nicht bereit, über einen anderen Kandidaten zu reden“, sagte Tiefensee. Thüringens Linke-Chefin Susanne Hennig-Wellsow sagte, die Idee von Lindner sei in Thüringen „schon lange vom Tisch“. Sie halte von dem Vorschlag „gar nichts“. Thüringen - externer Ministerpräsident stößt auf Ablehnung Auch Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams lehnte Lindners Vorschlag ab: „Herrn Lindners Ansage sehe ich für uns Grüne in Thüringen vollkommen verfehlt.“ Seiner Meinung nach sei Ramelow der richtige Kandidat. Update vom 10.02.2020, 09.15 Uhr: Die CDU im Bund hat ihre Ablehnung einer Wahl Bodo Ramelows (Linke) zum Ministerpräsidenten in Thüringen bekräftigt und eine überparteiliche Lösung gefordert. „Ich glaube, jetzt ist es an der Zeit, dass es einen überparteilichen Vorschlag geben muss, so wie wir das auch in Österreich erlebt haben“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Montag im ZDF-„Morgenmagazin“. Die Unterstützung eines Linken-Politikers schloss er grundsätzlich aus. Ziemiak sagte weiter: „Wir brauchen jetzt einen Übergang in der Frage wer wird neuer Regierungschef.“ Eine Unterstützung Ramelows durch die CDU schloss er erneut aus. Update vom 10.02.2020, 08.30 Uhr: Weite Teile der CDU lehnen eine Unterstützung der Linken trotz der Ereignisse in Thüringen nach wie vor ab. Unter anderem CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak. Eine Forderung diesbezüglich wird jetzt aber von Linke und Grüne bekräftigt. Die CDU solle sich bei einer neuen Abstimmung nicht nur zu enthalten, sondern zumindest teilweise für Ramelow zu stimmen, um eine Mehrheit ohne AfD zu sichern. Thüringen: Ramelow soll im ersten Wahlgang gewählt werden „Wir werden Ramelow nur in die Wahl schicken, wenn wir eine demokratische Mehrheit für ihn haben“, sagte etwa Linken-Landeschefin Susanne Hennig-Wellsow. Und Thüringens SPD-Vorsitzender Wolfgang Tiefensee rief CDU und FDP dazu auf, sicherzustellen, dass es bereits im ersten Wahlgang eine stabile Mehrheit für Ramelow gebe. Hennig-Wellsow kündigte an, dass die Linke in dieser Woche dazu das Gespräch mit CDU und FDP suchen werde. Update vom 09.02.2020, 20.52 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak lehnt eine Unterstützung Bodo Ramelows (Linke) durch CDU-Abgeordnete bei einer erneuten Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen ab. „Es wird keine Stimmen der CDU für Herrn Ramelow oder jemand anderen von den Linken geben, um Ministerpräsident zu werden“, sagte Ziemiak am Sonntagabend in der ZDF-Sendung „Berlin direkt“. „Herr Ramelow hat keine Mehrheit in diesem Parlament, und deswegen wird es auch keine Unterstützung für Herrn Ramelow von der CDU geben. Da braucht man sich überhaupt nichts vorzumachen.“ Auch die Grünen-Bundestagsfraktionschefin Katrin Göring-Eckardt fordert eine Unterstützung Ramelows durch CDU und FDP. „Natürlich müssen wir davon ausgehen, dass die AfD nun versuchen wird, mit einer Unterstützung der Wahl Ramelows die demokratischen Prozesse weiter auszuhöhlen“, sagte Göring-Eckardt der „Rheinischen Post“ (Montagsausgabe). „Deswegen muss eine eigene Mehrheit auch ohne die Stimmen der AfD hergestellt werden.“ FDP-Generalsekretärin verurteilt Anfeindungen gegen Liberale Update vom 09.02.2020, 20.40 Uhr: FDP-Generalsekretärin Linda Teuteberg hat Anfeindungen von Mitgliedern ihrer Partei nach der Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen verurteilt. „Für die in Thüringen gemachten Fehler haben wir Freien Demokraten uns entschuldigt. Selbstverständlich stellen wir uns kritischen Fragen. Nur so können wir verlorenes Vertrauen zurückgewinnen“, erklärte Teuteberg am Sonntag. „Wenn jetzt aber Mitglieder der FDP angefeindet und bedroht werden, dann ist das inakzeptabel.“ Es gehe hier um anständige Menschen, die sich ehrenamtlich für unsere Demokratie engagierten. „Hier sollten wir als Demokraten, über Parteigrenzen hinweg, ein Zeichen gegen Hass und Hetze setzen.“ In den vergangenen Tagen war unter anderem die FDP-Zentrale in Düsseldorf mit Parolen besprüht worden. Thüringen: SPD beharrt auf Wahl Bodo Ramelows Update vom 09.02.2020, 18.48 Uhr: Die Sozialdemokraten beharren auf der Wahl des Linken-Politikers Bodo Ramelow zum Thüringer Ministerpräsidenten – zumindest für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. Das machten die Bundesvorsitzenden Norbert Walter-Borjans und Saskia Esken sowie der Thüringer SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Sonntag gemeinsam am Rande einer Klausurtagung des SPD-Bundesvorstands in Berlin deutlich. Sie forderten CDU und FDP auf, mit für die dafür notwendige Mehrheit im Landtag zu sorgen. Die SPD stellte sich damit gegen eine Forderung des FDP-Bundesvorsitzenden Christian Lindner, einen neutralen Kandidaten übergangsweise zum Ministerpräsidenten zu küren. Tiefensee nannte diesen Vorschlag "eine Unverschämtheit". Das Vorgehen Lindners schüre Zweifel, ob der FDP-Chef "die enorme Tragweite dessen begriffen" habe, was in Thüringen vorgefallen sei. Lindner hatte zuvor gesagt, er halte "in dieser extrem empfindlichen Situation Herrn Ramelow nicht für einen geeigneten Kandidaten". Er schlug vor, "wie seinerzeit in Österreich eine unabhängige Persönlichkeit an die Spitze der Regierung zu wählen". Bodo Ramelow warnt vor „Staatkrise“ in Thüringen Update vom 09.02.2020, 16.37 Uhr: Bodo Ramelow (Linke) hat bei einem Neubeginn mit ihm in Thüringen um Unterstützung von FDP und CDU geworben. "Ich bin willens, meine Hand auszustrecken. Ich werde auch in Abstimmung mit CDU und FDP das Land bis zu Neuwahlen regieren", sagte Ramelow der "Bild"-Zeitung in einem Interview, das am Montag erscheinen wird. Eine Neuwahl des Thüringer Landtages könnte es nach seiner Ansicht nach den Sommerferien geben. Ramelow sieht das Bundesland momentan "auf dem Weg in eine fundamentale Staatskrise". Die derzeitige Situation sei eine einzige Katastrophe. Thomas Kemmerich (FDP) sei seit seinem Rücktritt am Samstag nur noch geschäftsführend im Amt. Er habe nur eine Riege an Staatssekretären von Linke, SPD und Grünen, die jederzeit ihre Versetzung in den einstweiligen Ruhestand beantragen könnten. "Und Kemmerich kann als zurückgetretener Ministerpräsident weder die Vertrauensfrage stellen noch Minister ernennen." Thüringen: Grüne warnen vor Risiken einer Neuwahl Update vom 09.02.2020, 16.12 Uhr: Der Vorsitzende der Thüringer Grünen-Fraktion, Dirk Adams, hat vor dem Risiko einer Neuwahl gewarnt. Es sei nicht sicher, dass das Wahlergebnis im Wesentlichen anders ausfallen würde als das vom Herbst, sagte Adams am Sonntag der Deutschen Presse-Agentur. "Die Thüringer wünschen sich keine Neuwahlen, sondern klare Verhältnisse. Das geht mit (dem Linken Bodo) Ramelow als Ministerpräsident, mit Ministern und mit einem Haushalt - möglichst einem Doppelhaushalt", betonte Adams. Zwar sei auch denkbar, dass Ramelow nach einer Wahl zum Regierungschef die Vertrauensfrage stelle, um eine Neuwahl zu ermöglichen. "Ich könnte mir aber vorstellen, dass die AfD dann Lust bekommt, selbst eine Ministerpräsidentenwahl zu beantragen und Björn Höcke als Kandidaten aufzustellen", sagte Adams. Höcke könne dann im dritten Wahlgang gewählt werden, wenn niemand gegen ihn kandidiere. Nach einer erfolglosen Vertrauensfrage hat das Parlament drei Wochen lang Zeit, einen neuen Regierungschef zu wählen. Gelingt dies nicht, ist der Weg für eine Neuwahl frei. Thüringen: Alexander Gauland (AfD) provoziert Update vom 09.02.2020, 12 Uhr: Alexander Gauland, AfD-Fraktionvorsitzender im Bundestag sorgt nun erneut mit einer Äußerung für Empörung. So forderte er die Thüringer AfD dazu auf, bei einer erneuten Landtagswahl für den ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) zu stimmen,„um ihn sicher zu verhindern.“ Ramelow dürfte das Amt dann nicht annehmen, wenn er Stimmen von der AfD erhalte, sagte Gauland nach Angaben von Fraktionssprecher Christian Lüth. AfD-Fraktionschef Alexander Gauland mischt sich in Debatte Die Bemerkung sorgt für Wut. "Die Aufforderung Herrn Gaulands an die Thüringer AfD zeigt ihr Ziel, die demokratischen Institutionen kaputt zu machen", sagte die Thüringer Landes- und Fraktionschefin der Linken, Susanne Hennig-Wellsow, am Sonntag der Nachrichtenagentur AFP. Die Linke will daher vor einer Wahl klare demokratische Mehrheiten. "Wir werben für eine deutliche Wahl von Bodo Ramelow zum Ministerpräsidenten im ersten Wahlgang, mit Stimmen von CDU und FDP", sagte Hennig-Wellsow. "Wir wollen die Reihen der Demokraten wieder schließen." Eine Enthaltung der CDU im dritten Wahlgang, wenn eine einfache Mehrheit genügt, reiche nicht. Thüringen-Krise: Bodo Ramelow (Linke) empört sich auf Twitter Auch Bodo Ramelow äußerte sich und nennt Gaulands Seitenhieb eine „neue AfD-Taktik. Der AfD gehe es "überhaupt nicht um die Demokratie", schrieb der ehemalige Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) am Wochenende im Kurzbotschaftendienst Twitter. "Vor dem Rücktritt Kemmerichs wollte man mich aus dem Amt jagen und nun wählen? So agieren Demokratieverächter!" Update vom Sonntag, 09.02.2020, 9.09 Uhr: Das Wahldebakel in Thüringen hat auch große Einwirkung auf das Wahlverhalten der Bundesbürger. Laut Daten des Forsa-Instituts für das RTL/ntv-Trendbarometer verliert vor allem die Bundes-FDP deutlich. Sie büßt die Hälfte ihrer Stimmen ein und kommt nur noch auf 5 Prozent. Auch die AfD gehört laut dieser Umfrage zu den Verlierern: 9 Prozent der Wäherinnen und Wähler würden bei der AfD ihr Kreuz machen, ein Minus von 2 Prozent. Die ebenfalls heftig kritisierte CDU blieb zusammen mit der CSU stabil bei 28 Prozent. Thüringen-Wahl: Bei Umfragen stürzen AfD und FDP ab Zu den Gewinnern zählen die SPD und die Linke, die jeweils um 2 Prozent auf 15 beziehungsweise 10 Prozent zulegen. Auch die Grünen legen einen Prozent zu und kämen bei einer theoretischen Bundeswahl auf 24 Prozent. Die größte Veränderung gab es allerdings bei den Nichtwählern: Ihr Wert sank um 7 Prozentpunkte auf 17 Prozent. Update vom Sonntag, 09.02.2020, 6.36 Uhr: Die Entlassung von Christian Hirte aufgrund eines Glückwunsch-Tweets an Kemmerich zu seiner Wahl als Thüringer Ministerpräsidenten stößt in der CDU nicht nur auf positive Resonanzen. Kritik kommt vom Landesverband Thüringen. Hirte habe sich „unermüdlich für seine Heimatregion und die Belange der Menschen im Osten eingesetzt“, heißt es von deren Generalsekretär Raymund Walk. Aber auch die „Junge Gruppe“ der Unions-Bundesfraktion kritisiert den Schritt von Kanzlern Angela Merkel (CDU). Von „tiefer Enttäuschung und Besorgnis“ spricht zum Beispiel der Vorsitzende der „Jungen Gruppe“. Weiter twittert er, dass das „Handeln im Kanzleramt sorgt nur noch für Kopfschütteln“ sorge. Auch dass sich die Landtagsfraktion der CDU bei Neuwahlen enthalten möcht und somit den Weg frei macht für eine Wiederwahl von Bodo Ramelow von der Linkspartei stößt auf Missfallen, besonders bei Mitgliedern der Werteunion. Deren Vorsitzender, Alexander Mitsch, wirft Angela Merkel „einen offenen Bruch mit den Prinzipien unserer Partei vor“, heißt es auf spiegel.de. Thüringen: Thomas Kemmerich tritt als Ministerpräsident zurück - und bleibt geschäftsführend im Amt Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.50 Uhr: Nach Angaben des thüringischen Landtags ging Kemmerichs Rücktrittserklärung gegen 18.00 Uhr bei Landtagspräsidentin Birgit Keller ein. „Ich respektiere die Entscheidung von Herrn Kemmerich und hoffe, dass unser Land schnell wieder zur Normalität zurückkehrt“, sagte Keller. „Über das weitere Verfahren wird in den kommenden Tagen entschieden.“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.25 Uhr: Am morgigen Sonntag geht es in der Causa Thüringen weiter: Der SPD-Vorstand will bei einer Klausurtagung die Ergebnisse des Koalitionsausschusses zur Thüringen-Krise bewerten. Am Nachmittag trifft sich außerdem in Berlin die FDP-Bundestagsfraktion. Es wird erwartet, dass sich Fraktionschef Christian Lindner öffentlich äußert, womöglich auch zur Rolle der FDP bei der Regierungskrise in Thüringen. Thüringen: Thomas Kemmerich bleibt geschäftsführender Ministerpräsident Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.00 Uhr: Thomas Kemmerich bleibt laut Verfassung auch nach seinem Rückzug noch im Amt, bis in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt wurde - allerdings nur geschäftsführend. Er kann jetzt allerdings nicht mehr die Vertrauensfrage im Landtag stellen. „Unbenommen ist dem Landtag aber die Möglichkeit, ganz regulär einen neuen Ministerpräsidenten zu wählen“, sagte der Jenaer Verfassungsrechtler Michael Brenner der Deutschen Presse-Agentur. Der Vizechef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, schloss Neuwahlen nicht aus. „Es ist nicht die Frage ob, sondern wann es Neuwahlen gibt“, sagte Dittes der dpa. Darüber zu entscheiden sei der zweite Schritt, nachdem eine rot-rot-grüne Minderheitsregierung mit Ministerpräsident Bodo Ramelow an der Spitze gewählt worden sei. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt zurück, Bodo Ramelow (Linke) steht bereit Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.30 Uhr: Die Linke sieht nach der Rücktrittserklärung des mit AfD- und CDU-Stimmen gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) den Weg für die Wahl von Bodo Ramelow in das Amt frei. „Bodo Ramelow steht bereit, er hat ein Kabinett, das er nach seiner Wahl berufen kann“, sagte der Vizevorsitzende der Thüringer Linken, Steffen Dittes, der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. Thüringen müsse möglichst schnell eine handlungsfähige Regierung bekommen. Er gehe davon aus, dass die Ministerpräsidentenwahl von Ramelow noch im Februar im Landtag erfolgen könne, so Dittes. Erwartungen habe die Linke allerdings an die CDU und die FDP, die nach dem politischen Beben der vergangenen Tage angekündigt habe, mit dafür zu sorgen, dass es wieder stabile politische Verhältnisse in Thüringen gibt. „Wir haben die Erwartungshaltung, dass Bodo Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Das schafft man nicht mit Enthaltungen und einem dritten Wahlgang“ sagte Dittes. Die Linke fordere CDU und FDP darum auf, Ramelows Wahl zu unterstützen. Seiner rot-rot-grünen Koalition fehlen vier Stimmen im Parlament. Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.20 Uhr: Die Linke im Bund hat den Rücktritt des Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) begrüßt. „Dieser Schritt war längst überfällig“, sagte Bundesgeschäftsführer Jörg Schindler am Samstag der Nachrichtenagentur AFP. Jede Stunde, in der er länger im Amt geblieben wäre, „hätte die Demokratie mehr beschädigt“. CDU und FDP seien „nun aufgefordert aufzuarbeiten, wie es in ihren Landtagsfraktionen zu dieser Wahl kommen konnte“. Linken-Chef Bernd Riexinger nannte den Rücktritt „folgerichtig“. Im Kurzbotschaftendienst Twitter schrieb er: „Der große politische Flurschaden bleibt.“ Riexinger dankte „allen, die politisch wach waren und schnell reagiert haben“. Thüringen: Daniel Günther rät CDU zur Tolerierung Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.45 Uhr: Der schleswig-holsteinische Ministerpräsident Daniel Günther rät der CDU, eine Regierung mit Beteiligung der Linkspartei unter Umständen zu tolerieren. Bisher hat die CDU-Spitze dies unter Verweis auf einen Parteitagsbeschluss von 2018 ausgeschlossen. Die CDU lehne eine Koalition mit der Linkspartei genauso ab wie mit der AfD, sagte das CDU-Präsidiumsmitglied am Samstag in Kiel am Rande einer Klausurtagung der Spitze der Nord-CDU. „Aber klar ist auch: Wenn Linkspartei und AfD im Landtag eine Mehrheit haben, reicht das als Antwort nicht aus.“ Was das bedeute? „Das bedeutet an der Stelle, dass wir ein solches Bündnis auch tolerieren würden, auch in der Lage wären, auch inhaltlich zusammenzuarbeiten.“ Er sagte nicht, ob er das allein auf Thüringen bezieht, das gerade in einer Regierungskrise steckt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.00 Uhr: Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams hat die Rücktrittserklärung von Thomas Kemmerich begrüßt. „Das ist überfällig. Zum Glück ist das jetzt das Ende der Trickserei“, sagte Adams in Erfurt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.18 Uhr: Die große Koalition in Berlin fordert gemeinsam eine baldige Neuwahl in Thüringen. Nach einer Sitzung des Koalitionsausschusses betonten CDU, CSU und SPD am Samstag in Berlin, dass umgehend ein neuer Ministerpräsident im Landtag gewählt werden müsse. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.12 Uhr: Thüringens Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung zurück. „Hiermit erkläre ich meinen Rücktritt als Ministerpräsident des Freistaates Thüringen mit sofortiger Wirkung“, erklärte er in Erfurt. Sämtliche aus dem Amt des Ministerpräsidenten und des geschäftsführenden Ministerpräsidenten entstehenden Bezüge werde er an die Staatskasse zurückgeben. Update vom Samstag, 08.02.2020, 12.21 Uhr: Den Tweet hätte er besser mal gelassen. Weil Christian Hirte (CDU), Ost-Beauftragter der Bundesregierung, via Nachrichtendienst Twitter dem Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) zum Wahlsieg gratulierte, muss er nun gehen. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) schlug am Samstag die Entlassung Hirtes vor, wie Regierungssprecher Steffen Seibert mitteilte. Hirte selbst hatte am Samstagvormittag im Kurzbotschaftendienst Twitter geschrieben, Merkel habe ihm mitgeteilt, "dass ich nicht mehr Beauftragter der Bundesregierung für die Neuen Länder sein kann". Er habe daher um seine Entlassung gebeten. CDU-Parteispitze bewertet Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen als „unverzeihlich“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 10.17 Uhr: Die gesamte Parteispitze der CDU hat, gemeinsam mit Bundeskanzlerin Angela Merkel, die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen als „unverzeihlich„ bewertet. Nun werden Rufe nach einer Auflösung der sogenannten Wertunion, einer konservativen Parteigruppierung innerhalb der CDU, immer lauter. „Wir brauchen keine AfD-Hilfstruppe in unseren Reihen“, so der Bundesvize des CDU-Arbeitnehmerflügels CDA, Christian Bäumler, gegenüber dem „Handelsblatt“. Vertreter der Werteunion hatten die mit AfD-Stimmen erfolgte Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum thüringischen Ministerpräsidenten begrüßt. Bäumler betonte, wer den Abgrenzungsbeschluss der CDU zur AfD nicht akzeptiere, dürfe keine Verantwortung in der Union übernehmen. Thüringen-Fiasko erschüttert Große Koalition: Krisentreffen im Kanzleramt Ähnlich äußerte sich der frühere CDU-Generalsekretär Ruprecht Polenz. Bundeskanzlerin Angela Merkel habe im Einklang mit der gesamten Parteispitze der CDU die Ministerpräsidentenwahl als "unverzeihlich" bewertet. Die Werteunion habe hingegen darauf hingearbeitet, den bisherigen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) "mit Hilfe der faschistischen AfD abzuwählen und feiert das Ergebnis", sagte Polenz. "Das geht weit über die mögliche Bandbreite politischer Aktivitäten von Christdemokraten hinaus." Es sei daher "höchste Zeit, dass der CDU-Bundesvorstand seine Forderung nach Auflösung der Werteunion durchsetzt", forderte Polenz. Der CDA-Vorschlag sei dafür ein möglicher Weg. Der Bundesvorsitzende der Werteunion, Alexander Mitsch, wies den Vorstoß des CDU-Arbeitnehmerflügels zurück. "Ein linker Ministerpräsident ist Herrn Bäumler also lieber als einer von der FDP", sagte er dem "Handelsblatt". Es sei "eine Schande", dass solche Positionen in der CDU "unverhohlen vertreten werden". Thüringen-Krise: Heftige Debatten auf Bundesebene Mit dieser Meinung stelle sich Bäumler "selbst ins Abseits". Die Werteunion ist eine Gruppierung konservativer Christdemokraten. Sie argumentiert, dass die CDU unter Merkel zu weit nach links gerückt sei und wieder konservativere Positionen vertreten müsse. Sie firmiert als eingetragener Verein und zählt nicht zu den offiziellen Parteigliederungen. Anders als es die Beschlusslage der CDU vorsieht, schließt die Werteunion eine Zusammenarbeit zwischen CDU und AfD nicht grundsätzlich aus. Update vom Samstag, 08.02.2020, 8.35 Uhr: Für die Bundes-SPD ist CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer für die politische Situation in Thüringen nach der Wahl mitverantwortlich. Die Sozialdemokraten werfen ihr vor, sie habe sich nicht gegenüber dem Landesverband Thüringen durchsetzen können. So sorgt die Situation in Erfurt auch für Spannungen innerhalb der Großen Koalition. Für Samstag (08.02.2020) ist deshalb ein Krisentreffen des Koalitionsausschusses mit den Spitzen von CDU und SPD geplant. Die SPD hatte um das Treffen bei Angela Merkel im Kanzleramt gebeten. Update, 07.02.2020, 21.59 Uhr: Nach dem Debakel um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hat sich Ex-Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) gegen sofortige Neuwahlen ausgesprochen. Ein solcher Schritt wäre „fahrlässig“, weil Thüringen dadurch lange Zeit regierungslos sein könne, sagte Ramelow in einem Interview mit dem MDR. Der Linke-Politiker plädiert stattdessen für eine erneute Ministerpräsidentenwahl - bei der er selbst wieder kandidieren will. Seinen Nachfolger Thomas Kemmerich (FDP) forderte Ramelow auf, schnell die Vertrauensfrage zu stellen. Dabei würde Kemmerich scheitern, sagte Ramelow voraus. Drei Tage später könne dann er selbst bei einer neuen Wahl vom Landtag ins Amt gebracht werden. Trotz aller Enttäuschung über die Ereignisse der vergangenen Tage werbe er auch bei Kemmerich sowie dem CDU-Landeschef Mike Mohring für einen geordneten Übergang. „Ich bin bereit, jedem die Hand entgegenzustrecken“, betonte Ramelow. „Wenn wir nicht zusammenstehen und die Demokratie verteidigen, dann führen uns die AfD-ler und dieser Mensch, Herr Höcke, den man gerichtlich bestätigt Faschist nennen darf, vor“, sagte er mit Blick auf den Thüringer AfD-Chef Björn Höcke. Man dürfe nicht zulassen, „dass in dem Land, in dem wir Buchenwald und Dora hatten, in dem die Verbrennungsöfen von Auschwitz gebaut worden sind“, die Zeit von 1933 bis 1945 „als Vogelschiss entsorgt werden soll“. Damit spielte Ramelow auf eine Äußerung des AfD-Fraktionsvorsitzenden Alexander Gauland an, der sich wiederholt verächtlich über die deutsche Erinnerungskultur geäußert hat und die Zeit des Nationalsozialismus als „Vogelschiss“ in der deutschen Geschichte bezeichnete. Wahl-Eklat in Thüringen: „Ekliges, widerliches Spiel“ der AfD Der AfD habe er schon im Vorfeld keine Fairness zugetraut, sagte Ramelow im MDR. „Ich habe aber der FDP zugetraut, dass sie, wenn sie Herrn Kemmerich aufstellt, die rote Linie nicht überschreitet“, fügte er hinzu. Seine Erwartung sei gewesen, dass Kemmerich im Falle einer durch AfD-Stimmen ermöglichten Wahl diese nicht annehmen werde. Das Vorgehen der AfD verurteilte er als „ekliges, widerliches Spiel“. Update, 07.02.2020, 18.50 Uhr: In der SPD zeichnet sich breiter Widerstand gegen den Vorstoß von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ab. Der SPD-Landesvorsitzende in Thüringen, Wolfgang Tiefensee, bezeichnet die Forderung der CDU nach einem Kandidaten von SPD oder Grünen für das Amt des Ministerpräsidenten als „untauglichen Versuch, in die Reihen von Rot-Rot-Grün einen Spaltpilz zu treiben“. Er plädiert dafür, unverzüglich Neuwahlen anzusetzen, da sich die Situation im Freistaat gravierend verändert habe - die Bürger müssten daher wieder an die Urne. Auch der Vorsitzende der Bundes-SPD, Norbert Walter-Borjans, fordert in Düsseldorf von Annegret Kramp-Karrenbauer: „Machen Sie den Weg frei für Neuwahlen, versuchen Sie nicht auf andere Art die Macht zu sichern.“ Die SPD werde in Thüringen keinen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten ins Rennen schicken. „Versuchen Sie nicht mit Spielchen, auf andere Art doch noch die Macht zu sichern“, sagte Walter-Borjans an die Adresse der CDU bei einer Konferenz der NRW-SPD. Den Vorstoß von Kramp-Karrenbauer in Erfurt einen SPD-Kandidaten aufzustellen, nannte Walter-Borjans einen „vergifteten Vorschlag“. Vor der Düsseldorfer Konferenz hatte auch Walter-Borjans' Co-Vorsitzende Saskia Esken den CDU-Vorschlag für einen Kompromisskandidaten als „realitätsfremd“ bezeichnet. Wahl-Chaos in Thüringen: Ältestenrat soll entscheiden Walter-Borjans sagte weiter, mit der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hätten Kramp-Karrenbauer und FDP-Chef Christian Lindner „aus kaltem Machtkalkül die schutzbedürftigste Stelle, die unsere Demokratie hat, offengelegt: die Abgrenzung gegen Rechtsextremisten und Faschisten“. Esken warf CDU und FDP Geschichtsvergessenheit vor. Für diesen Samstag hat die SPD einen Koalitionsausschuss in Berlin durchgesetzt. Update, 07.02.2020, 17.48 Uhr: Da Thüringen aktuell keine Minister hat, wird Schleswig-Holsteins Innenminister Hans-Joachim Grote (CDU) übergangsweise den Vorsitz der Innenministerkonferenz (IMK) übernehmen. Wie der Sprecher des Bundesinnenministeriums, Steve Alter, am Freitag auf Anfrage mitteilte, sollen die IMK-Veranstaltungen nach derzeitiger Planung aber aus logistischen Gründen dennoch in Thüringen stattfinden. Die Geschäfte der Ministerien in Thüringen werden von den jeweiligen Staatssekretären geführt. Der IMK-Vorsitz müsse jedoch von einem Minister geführt werden. Update, 07.02.2020, 16.42 Uhr: Die Landtagspräsidentin in Thüringen, Birgit Keller (Linke), hat die Aussagen des umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) bestätigt. Kemmerich habe zu Verstehen gegeben, dass er nicht gegen eine Amtsübergabe noch im Februar sei. Keller habe seiner Bitte entsprochen, den Ältestenrat einzuberufen, berichtet die Deutschen Presse-Agentur. Das Gremium soll sich am 18. Februar treffen. „Sollte der Ministerpräsident danach seinen Rücktritt ankündigen, ist es möglich, das Parlament einzuberufen in der Woche danach und dann wird man sehen, wie die Fraktionen entscheiden“, sagte Keller. Dann solle der Weg für eine neue Ministerpräsidentenwahl frei sein. Am Freitag nächster Woche (14.02.2020) tagt der Bundesrat. Ein Sprecher der Thüringer FDP-Fraktion kündigte an, dass es möglich sei, dass Thomas Kemmerich Thüringen als Regierungschef dort vertrete. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt nicht sofort zurück Update, 07.02.2020, 15.40 Uhr: Nun hat sich auch Thomas Kemmerich (FDP) in Erfurt zu Wort gemeldet. In Abstimmung mit dem Landtagspräsidium in Thüringen habe er entschieden, dass ein sofortiger Rücktritt nicht geboten sei. Die Juristen der Staatskanzlei und der Landtagsverwaltung seien sich darüber einig. Es müsse zumindest ein Regierungsmitglied im Amt bleiben, damit die Handlungsfähigkeit erhalten bleibe. Als Ministerpräsident ohne Kabinett ist er momentan das einzige Regierungsmitglied. Kemmerich wolle einen Fahrplan vorlegen, der einen verfassungsgemäßen Weg zur Amtsübergabe aufzeige. Zuvor hatte er am Freitag bereits angekündigt, auf das ihm zustehende Gehalt als Ministerpräsident von Thüringen verzichten zu wollen. Allerdings ist nicht klar, ob ein Verzicht überhaupt möglich ist. Update, 07.02.2020, 15.15 Uhr: Nachdem der FDP-Vorstand ihm das Vertrauen ausgesprochen hat, hat sich Parteichef Christian Lindner in Berlin zum Wahl-Fiasko in Thüringen geäußert: „Wir tragen Verantwortung für die Lage in Thüringen und die Debatte in Deutschland und wir übernehmen auch die Verantwortung dafür.“ Es sei ein Fehler gewesen, im dritten Wahlgang einen Kandidaten zu stellen. Er selbst sei einer Fehleinschätzung im Bezug auf die AfD erlegen. „Diese Fehleinschätzung darf sich nicht wiederholen“, stellte Lindner klar. Es dürfe keine Zusammenarbeit jedweder Art mit der AfD geben. Nun habe die FDP in Thüringen in Person von Thomas Kemmerich die Initiative ergriffen, den Landtag aufzulösen und den Weg für Neuwahlen in Thüringen freizumachen. Auf eine Frage nach der politischen Zukunft von Kemmerich entgegnete Lindner, Kemmerich habe seinen Fehler korrigiert und so seine Integrität verteidigt. Update, 07.02.2020, 15.10 Uhr: Die FDP-Spitze hat Parteichef Christian Lindner nach seinem Kriseneinsatz in Thüringen mit deutlicher Mehrheit das Vertrauen ausgesprochen. Das hat die Deutschen Presse-Agentur in Berlin erfahren. Lindner habe demnach von 36 abgegebenen Stimmen 33 Ja-Stimmen und eine Nein-Stimme erhalten. Zwei Anwesende hätten sich enthalten. Zur Entscheidung hat sich Christian Lindner noch nicht geäußert. Thüringen: FDP-Chef Christian Lindner im Amt bestätigt Update, 07.02.2020, 14.59 Uhr: Thüringens CDU-Chef Mike Mohring hat in Berlin gesagt: „Ich habe vor dem Tsunami gewarnt.“ Er habe sich schon Monate vor der Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen dagegen entschieden, für das Amt zu kandidieren, weil er befürchtet habe, was am Mittwoch im Falle von Thomas Kemmerich (FDP) eingetreten ist: Dass ein Nicht-AfD-Kandidat mit Stimmen der Fraktion von Björn Höcke gewählt wird. Trotz seiner Entscheidung habe es bis kurz vor der Wahl am Mittwoch mehrere Selbstbewerbungen aus den Reihen der CDU-Fraktion gegeben. Doch Mohring und die Führung der CDU habe diese nicht zugelassen. Erstaunlich: Das hat sie am Ende aber nicht davor bewahrt, am Ende doch in die mutmaßliche Falle der AfD zu tappen. Update, 07.02.2020, 14.35 Uhr: Zwei Stunden hatte der FDP-Vorstand für seine Sitzung in Berlin, die um 12 Uhr begann, angesetzt. Parteichef Christian Lindner stellt dort die Vertrauensfrage. Um halb drei gibt es noch immer kein Statement – es scheint viel Redebedarf zu geben. Sein Auftritt wird nun für 15 Uhr erwartet. Update, 07.02.2020, 13.55 Uhr: Mike Mohring (CDU) gibt sein Amt als Fraktionschef ab. Was sich am Freitagmorgen bereits abgezeichnet hat, ist nun offiziell. „Die CDU-Fraktion hat sich auf Neuwahlen zum Fraktionsvorstand mit neuen Personen Ende Mai verständigt“, schreibt der Generalsekretär der CDU Thüringen, Raymond Walk, jetzt auf Twitter. „Mike Mohring wird nicht wieder antreten.“ Update, 07.02.2020, 13.11 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hat nach der Krisensitzung bekräftigt, dass es sowohl im Bund als auch im Land keine Zusammenarbeit mit der AfD geben dürfe. In ihrem Statement in Berlin sagte sie, dass Mike Mohring, CDU-Landesvorsitzender in Thüringen, bis 1 Uhr vergangener Nacht seinen Rücktritt in Aussicht gestellt habe. Bis zu diesem Zeitpunkt habe sie an der Sitzung der CDU in Erfurt teilgenommen. Danach scheint es zu einem Umdenken bei Mohring gekommen zu sein, denn bisher lässt er seine politische Zukunft offen - einen Rücktritt als CDU-Landeschef gab es noch nicht. Lediglich war aus Fraktionskreisen zu hören, dass er im Mai seinen Posten als Fraktionsvorsitzender abgeben wolle. Laut MDR führt dass nun auch zu einem „offenen Aufstand“ von CDU-Abgeordneten in Thüringen gegen Mohring. In ihrer Stellungnahme nahm Annegret Kramp-Karrenbauer die SPD in die Pflicht. Im Koalitionsausschuss am Samstag sollten sie an Lösungen für die verzwickte Lage in Thüringen mitarbeiten. Die CDU-Chefin setzt darauf, dass Grüne oder SPD einen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten aufstellen. Sie erhofft sich einen Kandidaten, der „das Land nicht spaltet, sondern eint.“ Hoffnungen könnten auf SPD-Landeschef Wolfgang Tiefensee gesetzt werden. Bodo Ramelow (Linke) wird von der CDU keine Stimmen erhalten - und kann daher weiterhin auf keine Mehrheit bauen. Wahl-Fiasko in Thüringen: FDP in Hamburg spürt Gegenwind Update, 07.02.2020, 12.05 Uhr: Die CDU steht aktuell im Fokus - doch die auch FDP muss außerhalb von Thüringen mit Folgen aus dem Wahl-Fiasko um den umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich rechnen. Bereits bei der Bürgerschaftswahl in Hamburg in gut zwei Wochen könnte die Partei das zu spüren bekommen. Plakate der FDP würden derzeit «übermäßig häufig beschädigt», teilte ein Sprecher der Partei am Freitag der Deutschen Presse-Agentur mit. Zudem gebe es Parteiaustritte. Für Freitagabend haben in Hamburg die Linke sowie die Jugendorganisationen von SPD und Grünen zu einer Groß-Demonstration aufgerufen als Reaktion auf den Tabubruch von CDU und FDP. Kemmerich hat unterdessen seinen Rücktritt weiterhin nicht eingereicht. Auch in Thüringen bleibt die Empörung deswegen groß: In Erfurt ist für den Nachmittag ebenfalls eine Demonstration angekündigt. Thüringen: Umfrage prognostiziert Debakel für CDU Update, 07.02.2020, 10.55 Uhr: Eine erste Umfrage in Thüringen zeigt, was auf das Wahl-Fiasko um Thomas Kemmerich (FDP) folgen könnte. Die CDU würde laut einer Forsa-Umfrage gegenüber der Landtagswahl im vergangenen Oktober knapp zehn Prozentpunkte verlieren, wenn es zu Neuwahlen käme. Die Christdemokraten würden von 21,7 auf zwölf Prozent abrutschen. Die Umfrage wurde für das RTL/ntv-Trendbarometer durchgeführt. Neuwahlen in Thüringen gilt es für die CDU also um jeden Preis zu vermeiden. Das könnte eine Erklärung für die neuerliche Wende sein. Die Umfrage zeigt auch: Die FDP käme nur noch auf vier Prozent und würde es nicht mehr in den Landtag schaffen. Profitieren könnte der Umfrage-Ergebnisse zufolge die Linke, die ein Plus von sechs Prozentpunkten erreichen würde. Die AfD hingegen wäre keine große Gewinnerin: Sie könnte lediglich mit einem leichten Zuwachs von 0,6 Prozentpunkten rechnen. Update, 07.02.2020, 10.40 Uhr: In Berlin tritt das Präsidium der CDU zu einer Krisensitzung zusammen. Vor dem Treffen verteidigte Mike Mohring, CDU-Chef in Thüringen, die Absage an Neuwahlen. Dazu hatte sich die CDU-Parteivorsitzende Annegret Kramp-Karrenbauer bei einer Sitzung bis tief in die vergangenen Nacht von der Landesgruppe überreden lassen. Mohring argumentierte in Berlin, Neuwahlen würden die schwierige politische Situation in Thüringen nicht lösen, da danach die gleiche Situation stehen könnte. Er kritisierte in seinem Statement auch „Zwangsmaßnahmen“, die die Bundes-CDU angedroht habe. Thüringen: CDU-Chef Mike Mohring in Fraktion unter Druck Update, 07.02.2020, 9.28 Uhr: Mike Mohring (CDU) wird Konsequenzen nach dem Wahl-Debakel in Thüringen ziehen und seinen Posten als CDU-Fraktionsvorsitzender in Thüringen im Mai räumen. Dies berichtet der MDR unter Verweis auf informierte Kreise. Mohring habe demnach keinen Rückhalt mehr in der Thüringer CDU-Fraktion. Als Parteivorsitzender wurde er in der vergangenen Nacht allerdings bestätigt. Und auch über das Abstimmungsverhalten der Thüringen-CDU bei der Neuwahl des Landtags hat sich Generalsekretär Raymond Walk geäußert. So stellt er gegenüber dem MDR Rot-Rot-Grün in Aussicht. Man werden sich bei einer entsprechenden Abstimmung enthalten. Thüringen: Werteunion will Wiederwahl von Ramelow verhindern Update, 07.02.2020, 08.25 Uhr: Die Werteunion, ein Zusammenschluss konservativer Christdemokraten, spricht sich nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen für eine Expertenregierung unter Thomas Kemmerich (FDP) aus. Er würde eine solche Regierung vorschlagen, sagte Werteunion-Chef Alexander Mitsch am Freitag im Deutschlandfunk. „Vielleicht eine überparteiliche. Das hatten wir auch schon einmal in Österreich, solange bis eine Lösung gefunden ist.“ Neuwahlen würden das Problem nicht lösen, sondern die politischen Ränder stärken. Eine mögliche Wiederwahl von Bodo Ramelow (Linke) unter Enthaltung der Stimmen der CDU lehnte Mitsch ab. Er fände es falsch, wenn die CDU im Thüringer Landtag „ultimativ unter Druck gesetzt wird, nach dem Motto, wenn ihr das nicht tut, dann muss es Neuwahlen geben“. Thüringen: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt in Erfurt nach Update, 07.02.2020, 06.00 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt der Thüringer CDU nach dem Eklat bei der Ministerpräsidentenwahl noch etwas Zeit, um auf parlamentarischem Weg und damit ohne Neuwahl aus der Krise zu finden. Sollten die parlamentarischen Möglichkeiten nicht funktionieren, sei eine Neuwahl aber unausweichlich, machte sie in der Nacht zum Freitag nach fünfstündigen Krisengesprächen in Erfurt deutlich. Man setze nun darauf, dass Kemmerich die Vertrauensfrage stellt und sich die Partei nicht gegen die Wiederwahl des Ex-Ministerpräsidenten Bodo Ramelow stellen werde. Die politische Zukunft von CDU-Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring ist offen - nach Angaben aus informierten Kreisen hat er keinen Rückhalt mehr in seiner Landtagsfraktion. Demnach sei geplant, dass es im Mai Wahlen zum Fraktionsvorsitz geben soll, hieß es nach einer Fraktionssitzung in den frühen Morgenstunden am Freitag. Der CDU-Landesvorstand hatte ihm zuvor noch das Vertrauen ausgesprochen. Spannend wird sein, wie Kramp-Karrenbauer mit ihrem Erfurter Gesprächsergebnis am Freitag beim CDU-Präsidium in Berlin ankommt. Das hatte auf ihre Initiative hin eine sofortige Neuwahl empfohlen. Davon scheint die CDU-Chefin jetzt abgerückt zu sein. Auch Lindner unter Druck Nach der Wahl Kemmerichs mit AfD-Stimmen steht auch FDP-Chef Lindner parteiintern massiv unter Druck. Er kündigte an, an diesem Freitag bei einer Sondersitzung des Bundesvorstandes die Vertrauensfrage zu stellen. Kemmerich sagte auf die Frage, ob er zu seiner Erklärung gezwungen worden sei: „Gezwungen hat uns niemand.“ Lindner hatte aber deutlich gemacht, dass er nicht Bundesvorsitzender bleiben könne, wenn eine Parteigliederung in Abhängigkeit zur AfD stehe. Die FDP-Fraktion Thüringen will einen Antrag auf Auflösung des Landtags zur Herbeiführung einer Neuwahl stellen. Mohring wollte eine Neuwahl des Landtags unbedingt vermeiden. Der amtierende Ministerpräsident könne die Vertrauensfrage im Landtag stellen und die Wahl eines Nachfolgers ermöglichen, schrieb er auf Twitter. Der bisherige Ministerpräsident Bodo Ramelow steht weiter als Kandidat zur Verfügung, wie der Vize-Chef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, sagte. Update, 06.02.2020, 22.27 Uhr: Linke, SPD und Grüne in Thüringen haben dem Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) ein Ultimatum für einen Rücktritt gesetzt. Spitzenvertreter der drei Parteien forderten Kemmerich am Donnerstagabend dazu auf, sein Amt bis Sonntag niederzulegen. Die Botschaft sei: „Rücktritt - und zwar eine Aussage bis Ende Sonntag“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee in Erfurt. Update, 06.02.2020, 21.35 Uhr: Bundespräsident Frank-Walter Steinmeier hat sich deutlich gegen Nationalismus und anti-demokratische Strömungen ausgesprochen. Dabei sprach er die jüngsten Vorgänge in Thüringen nicht an - viele seiner Aussagen lassen sich aber in diesem Kontext verstehen. Wahl in Thüringen: Steinmeiers eindeutige Botschaft „Ich erwarte (...), dass gewählte Parlamentarier, 75 Jahre nach Ende des NS-Regimes, ihre besondere Verantwortung für unsere Demokratie und eine menschenwürdige Gesellschaft wahrnehmen“, sagte Steinmeier bei einem „Heimatabend“ in Berlin. Bei dem Kulturabend im Schloss Bellevue, dem Amtssitz des Bundespräsidenten, traten vor allem Künstler mit Migrationshintergrund auf. Die Sorge, dass sich Diskriminierung und Rassismus in Deutschland weiter ausbreiten, könne er nachvollziehen. „Wie sollte es nicht, wenn das Gift des Nationalismus wieder in unsere Debatten einzusickern beginnt, wenn völkisches Denken wieder salonfähig wird, wenn der demokratische Konsens gegen Antidemokraten brüchig wird“, sagte der Bundespräsident. Steinmeier appellierte an Gesellschaft und Politik, sich dem entgegenzustellen. „Wir alle müssen aufeinander zugehen, wir müssen es aushalten, dass wir verschieden, mitunter sehr verschieden sind, dass wir aus verschiedenen Ländern kommen, dass wir unterschiedliche Lebensentwürfe, Religionen, Prägungen haben“, so der 64-Jährige weiter. Man dürfe sich nicht immer stärker in die eigenen Echokammern zurückziehen. Wahl in Thüringen: Mohring und Kemmerich bekommen Vertrauen ausgesprochen Update, 06.02.2020, 20.12 Uhr: Nach dem Eklat um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen haben drei Thüringer CDU-Landräte den Rücktritt von Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring gefordert. Es handelt sich nach Informationen der Deutschen Presse-Agentur um Martina Schweinsburg (Landkreis Greiz), Andreas Heller (Saale-Holz-Land-Kreis) und Reinhard Krebs (Wartburgkreis). Krebs bestätigte diese Informationen aus CDU-Kreisen. Schweinsburg habe die Botschaft im Namen der drei Kommunalpolitiker an Mohring überbracht, sagte er der dpa. Der CDU-Landesvorstand dagegen hat Mohring nach Angaben des Thüringer Generalsekretärs der Partei, Raymond Walk, am Donnerstag das Vertrauen ausgesprochen. Dort sei er mit 12 Ja- zu 2 Nein-Stimmen als Vorsitzender bestätigt worden. Auch bei den Liberalen in Thüringen wird es wohl nicht zu personellen Veränderungen kommen: Der Thüringer FDP-Landesvorstand sprach Thomas Kemmerich sein Vertrauen aus, wie die Partei mitteilte. Update, 06.02.2020, 19.02 Uhr: Das Herbeiführen von Neuwahlen in Thüringen ist gar nicht so einfach. Auch wenn die FDP einen derartigen Antrag stellen würde und wenn Rot-Rot-Grün geschlossen dafür stimmt, reicht das nicht für die erforderliche Zwei-Drittel-Mehrheit. Die AfD hat bereits signalisiert, dass sie keine Neuwahlen will. Die Union zeigt sich bisher gespalten. Während die Bundespartei und quasi alle führenden Politiker von CDU und CSU sich inzwischen für einen neuen Urnengang ausgesprochen haben, stellt sich die Landespartei weiter quer. Wahl in Thüringen: Enttäuschter Ramelow würde bei Neuwahlen antreten Angeblich will Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Abend mit dem thüringischen Landeschef Mike Mohring vor die Presse treten. Auf diese Positionierung kann man gespannt sein. Ex-Regierungschef Bodo Ramelow stünde im Fall von Neuwahlen wieder als Kandidat zur Verfügung: „Ich bin bereit, meinen Hut wieder in den Ring zu werfen.“ Update, 06.02.2020, 17.25 Uhr: Bodo Ramelow (Linke), bisheriger Regierungschef von Thüringen, macht FDP und CDU schwere Vorwürfe. In einem Interview mit dem Nachrichtenmagazin „Spiegel“ sagte er: „Ich bin von Thomas Kemmerich, dem CDU-Landesvorsitzenden Mike Mohring und anderen menschlich zutiefst enttäuscht, weil sie lieber mit Faschisten regieren wollten, als nicht zu regieren.“ Die Abstimmung halte er für im Vorfeld geplant. Das sei alles geplant gewesen, er sei Teil eines widerlichen Spiels geworden. „Ich habe mich zum Trottel gemacht, weil ich dachte, ich rede mit Demokraten“, sagte Ramelow im „Spiegel“-Interview. Bei der Wahl seines Nachfolgers Thomas Kemmerich (FDP) habe er im Moment der Entscheidung Tränen in den Augen gehabt. Er sei in eine „Schockstarre“ verfallen. „Als klar war, dass der AfD-Kandidat null Stimmen bekommen hat, ist es mir wie Schuppen von den Augen gefallen: Das war alles geplant. Dieser Kandidat war nur ein nützlicher Idiot auf dem Schachbrett. Der Moment der Erkenntnis war für mich am bittersten“, so der 63-Jährige. Wahl in Thüringen: „Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative“ Später habe er Umzugskartons bestellt, die Bilder in seinem Büro abgehängt und alles mitgenommen, was sein Eigentum sei. „Den Schlüssel der Staatskanzlei habe ich gegen Quittung abgegeben.“ Auf die Frage, ob es künftig noch Gespräche zwischen den politischen Lagern in Thüringen geben könne, antwortete Ramelow: „Was soll man da für einen Gesprächsfaden finden? Der beliebteste Ministerpräsident ist mithilfe von Faschisten abgewählt worden. Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative.“ Bei der Thüringer Landtagsverwaltung ist bis Donnerstagnachmittag unterdessen noch kein Rücktrittsgesuch von Ramelows Nachfolger, Thomas Kemmerich (FDP) eingangen. Nach Angaben eines Landtagssprechers ist der 54-Jährige damit weiterhin im Amt. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update, 06.02.2020, 16.50 Uhr: Mehr als 90.000 Euro Gehalt könnte Thomas Kemmerich (FDP) für seine Amtszeit als Ministerpräsident in Thüringen erhalten. Das berichtet jetzt das „RedaktionsNetzwerk Deutschland“ (RND) unter Verweis auf das Finanzministerium in Thüringen. Das Grundgehalt für einen Ministerpräsident liege in Thüringen demnach bei gut 16.000 Euro brutto im Monat. Allerdings sei gesetzlich eine Mindestlaufzeit von sechs Monat festgelegt - daher die 90.000 Euro. Update, 06.02.2020, 16.30 Uhr: Auch wenn Thomas Kemmerich (FDP) nun seinen Rückzug angekündigt hat – wie es im Landtag von Thüringen weitergeht, ist unklar. Für eine Auflösung des Landtags ist eine Zwei-Drittel-Mehrheit notwendig. 60 der 90 Abgeordneten müssten also dafür stimmen. Doch wie sich bei der Erdbeben-Wahl am Mittwoch zeigte, sind Mehrheiten in Thüringen Mangelware. Die Grünen-Landesgruppe hat bereits angekündigt, nicht für eine Auflösung zu stimmen. Sie favorisiere ein konstruktives Misstrauensvotum und Bodo Ramelow (Linke) als Ministerpräsident. Neuwahlen wären in diesem Fall nicht nötig. Update, 06.02.2020, 16.05 Uhr: Die Bundes-CDU hat sich nun ebenfalls zu möglichen Neuwahlen in Thüringen geäußert. Die Rücktritts-Entscheidung von Thomas Kemmerich (FDP) sei „richtig, aber überfällig“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Donnerstag in Berlin. In einem kurzen Statement forderte er: „Thüringen braucht jetzt einen Neustart.“ Neuwahlen seien dafür der einzige Weg. Bei einer Sondersitzung des Parteipräsidiums soll am Freitag das weitere Vorgehen abgesprochen werden. Unklar ist jedoch noch, wie sich die CDU-Landesgruppe aus Thüringen dazu Christian Lindner: FDP-Chef stellt am Freitag Vertrauensfrage Update, 06.02.2020, 15.40 Uhr: Ein Blick in die Historie der Bundesrepublik zeigt: Thomas Kemmerichs Amtszeit als Ministerpräsident von Thüringen könnte die bislang kürzeste werden. Knapp 25 Stunden nach seinem Amtsantritt hat er heute seinen Rücktritt angekündigt. Bisher hat der Berliner SPD-Politiker Hans-Jochen Vogel die kürzeste Amtszeit verzeichnet: Als Regierender Bügermeister hatte er 1981 von Januar bis Juni in Berlin amtiert. Update, 06.02.2020, 15.15 Uhr: Nach den Vorgängen in Thüringen hat Christian Lindner für morgen eine Sondersitzung des FDP-Vorstands einberufen und will dort die Vertrauensfrage stellen. Das hat er soeben in Erfurt verkündet. Thomas Kemmerich dankte er dafür, „dass er die harte und notwendige Entscheidung getroffen hat zurückzutreten.“ Man habe sich so von der Abhängigkeit von der AfD befreit. Er habe in den Tagen vor der Wahl in Kontakt mit Kemmerich gestanden. Zu keinem Zeitpunkt, sei für ihn die Absicht Kemmerichs erkennbar gewesen, dass er das Amt des Ministerpräsidenten in Thüringen angestrebt habe. Zudem fordert er die CDU dazu auf, dem Vorbild der FDP in Thüringen zu folgen und den Weg für Neuwahlen frei zu machen. „Das erwarten wir nun auch von der Union und ihrer Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer„, sagte er in Erfurt. Das thüringische Wahlvolk solle die Lage neu beurteilen dürfen. Update, 06.02.2020, 14.45 Uhr: Nachdem sich Thomas Kemmerich der Öffentlichkeit gestellt hat, wartet nun alles auf das Statement von FDP-Chef Christian Lindner, das für 15 Uhr erwartet wird. Unterdessen hat sich auch die Thüringer Linke zu Wort gemeldet. Der am Mittwoch überraschend abgewählte Ministerpräsident Bodo Ramelow soll bei Neuwahlen in Thüringen erneut als Spitzenkandidat für eine rot-rot-grüne Regierung ins Rennen gehen. Das erklärte der Vizelandeschef der thüringischen Linken, Steffen Dittes, in Erfurt. Er sei von seiner Partei "ausdrücklich legitimiert", dies mitzuteilen, ergänzte er. Update, 06.02.2020, 14.10 Uhr: Thomas Kemmerich nimmt in der Thüringer Staatskanzlei vor der Presse zu seinem Rücktritt Stellung. Er begründet den Schritt damit, dass er den Makel der Unterstützung durch die AfD habe vom Amt des Ministerpräsidenten nehmen wollen. Er wolle den Kampf gegen die Extreme von Rechts und Links weiter führen, eine Zusammenarbeit mit der AfD habe es nicht gegeben. Kemmerich will Kampf gegen Extreme weiter führen Kemmerich zeigte sich von den Reaktionen nach der Wahl überrascht, die AfD habe einen „perfiden Trick“ angewendet, er selbst habe politisch keinen Fehler gemacht. Auch nicht darin, die Wahl überhaupt angenommen zu haben. Update, 06.02.2020, 14.00 Uhr: Vor dem Thüringer Landtag findet eine Demonstration statt, Jubel unter den Menschen, als Kemmerichs Rücktritt bekanntgegeben wird. Es gibt bereits die ersten Spekulationen, wer von Neuwahlen profitiert. Die FDP dürfte Schwierigkeiten haben, erneut in den Landtag zu kommen, auch die CDU ist geschwächt. Davon könnten die Grünen profitieren. So ein Szenario. Eine Frage ist auch, welche Auswirkungen diese Erfurter Posse auf die Wählerbeteiligung bzw. die Politikverdrossenheit hat. Update, 06.02.2020, 13.45 Uhr: Eben noch hatte Thomas Kemmerich einen Rücktritt kategorisch ausgeschlossen. Jetzt stellt die FDP-Fraktion Thüringen einen Antrag auf Landtagsauflösung. Es soll Neuwahlen geben, Kemmerich will demnach sein Amt aufgeben. Christian Lindner hat ein Statement vor der Presse angekündigt. Update, 06.02.2020, 13.10 Uhr: Christoph Kindervater, von der AfD wohl zum Schein ins Rennen um das Amt des Ministerpräsidenten geschickt, will in seiner Heimatgemeinde als ehrenamtlicher Bürgermeister zurücktreten. Kindervater habe am Donnerstagmorgen per E-Mail erklärt, das Amt aufzugeben, sagte Thomas Frey - er ist der Gemeinschaftsvorsitzende der Verwaltungsgemeinschaft Bad Tennstedt, zu der Kindervaters Gemeinde Sundhausen (Unstrut-Hainich-Kreis) gehört. Kindervater habe seine Entscheidung damit begründet, Schaden von der Gemeinde abwenden zu wollen. Update, 06.02.2020, 12.30 Uhr: Thomas Kemmerich will im Gespräch mit „Phönix“ von Rücktrittsforderungen oder Neuwahlen nichts wissen. Damit stellt er sich gegen Forderungen aus seiner eigenen Partei. Alle Demokraten sollten die Aufgabe annehmen, Neuwahlen seien unter „Demokraten“ keine Option. Perspektivisch werde es Gespräche mit der CDU geben, die sich diesbezüglich in Thüringen offen zeigt. Auch werde er sein Angebot einer Zusammenarbeit an SPD und Grüne erneuern. Alle hätten in der Demokratie eine Verantwortung zu tragen. Kemmerich: Wie wird sein Kabinett aussehen? Kemmerich geht weiter davon aus, dass sich demnächst die Wogen glätten und Gespräche eventuell möglich seien, wenn sich die „Aufgeregtheit“ gelegt habe. Sein Kabinett will er aus FDP- und CDU-Politikern und „Experten“ zusammensetzen, AfD-Minister seien keine Option. Mehrfach betonte er, die, SPD und Grüne einbinden zu wollen. Update, 06.02.2020, 10.40 Uhr: Wie der Berliner „Tagesspiegel“ aktuell berichtet, ist FDP-Chef Christian Lindner auf dem Weg nach Erfurt. Die Zeitung will aus Parteikreisen erfahren haben, dass Lindner den neu gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich zum Rückzug bewegen wolle. Kemmerich solle den Weg für Neuwahlen frei machen, heißt es. Das könnte über das Stellen der Vertrauensfrage funktionieren, hierzu sei jedoch die Zustimmung der CDU-Fraktion Bedingung. Am Mittwoch noch hatte Lindner von einer „überraschenden Entwicklung“ gesprochen, doch: „Wer unseren Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, das liegt nicht in unserer Macht.“ Lindner auf dem Weg zu Kemmerich Damit dürfte sich Lindner dem Druck der Partei beugen, die in Teilen bereits am Mittwoch Neuwahlen gefordert hatte. Wie der „Business Insider“ jetzt berichtet mit Bezug auf eine eigene Recherche, habe sich bereits am vergangenen Montagabend die FDP-Führung auf eine mögliche Wahl Kemmerichs eingestellt. Bei einem Telefonat sei die Möglichkeit einer tatsächlichen Wahl Kemmerichs diskutiert worden - und zwar mit den Stimmen der AfD. Lindner habe für dieses Szenario seine Zustimmung gegeben, bezieht sich „Business Insider“ auf FDP-Führungskreise. Update, 06.02.2020, 9.20 Uhr: Björn Höcke hat bereits am 1. November 2019 dem neuen FDP-Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich in einem Brief eine Zusammenarbeit angeboten. Das „Wohl des Freistaats Thüringen“ müsse jetzt in den Vordergrund gestellt werden, weshalb er anbiete, „gemeinsam über neue Formen der Zusammenarbeit ins Gespräch zu kommen. Eine von unseren Parteien gemeinsam getragene Expertenregierung ...wären denkbare Alternativen zum ‚Weiter so‘ von Rot-Rot-Grün.“ Eine Kopie des Schreibens sei auch an Mike Mohring gesendet worden. Update, 06.02.2020, 8.45 Uhr: Annegret Kramp-Karrenbauer hat der dem CDU-Landesverband Thüringen mit Konsequenzen gedroht. Allerdings steht auch sie vor einem Widerspruch. Der Thüringer Mike Mohring war es, der eine Duldung von Bodo Ramelow als Ministerpräsident ins Gespräch gebracht hatte. Er wurde von Kramp-Karrenbauer zurückgepfiffen. Es ist insofern ein hausgemachtes Problem, und die CDU muss sich grundsätzlich entscheiden, in welche Richtung sie sich positionieren will. Ist die Distanz zu Ramelow die Gleiche wie zu Björn Höcke? Derweil wird die AfD als „Sieger des Tages“ eingestuft. Sie wolle in die politische Mitte eindringen bzw als Teil dieser wahrgenommen werden, und diesem Ziel sei sie in Stück näher gekommen. Update, 06.02.2020, 7.42 Uhr: Alexander Mitsch, Vorsitzender der rechtskonservativen „Werteunion“, plädiert im „Morgenmagazin“ für eine Zusammenarbeit der CDU mit Thomas Kemmerich. Man könne nicht Verantwortung für das Handeln anderer Parteien übernehmen, so Mitsch in Anspielung auf die Tatsache, dass seine Partei gemeinsam mit der AfD und der FDP den Ministerpräsidenten ins Amt gehoben hat. Natürlich unterstütze die CDU eher einen FDP-Mann als einen der Linken. Gleichstellung von AfD und Linke Eine Zusammenarbeit mit den „politischen Rändern“ lehne die Union ab. Damit setzt er die AfD mit der Linken gleich, also im Falle Thüringen Björn Höcke mit Bodo Ramelow. Der Politikwissenschaftler Martin Florack dazu in der selben Sendung: „Die Gleichsetzung der politischen Ränder ist ein Witz.“ Update, 06.02.2020, 6.15 Uhr: Die Thüringer CDU gerät nach der Wahl des Ministerpräsidenten mithilfe der AfD massiv unter Druck. Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer drohte den Parteifreunden in Erfurt mit Konsequenzen, falls sie mit dem neuen Regierungschef Thomas Kemmerich (FDP) zusammenarbeiten sollten. „Dieser Ministerpräsident hat keine parlamentarische Mehrheit, er muss sich immer auf der AfD abstützen“, sagte sie im ZDF. Insofern wäre eine Zusammenarbeit mit Kemmerich ein Verstoß gegen die Parteilinie, die jede Kooperation mit der AfD ausschließe - „mit den entsprechenden Folgen“. Thüringen: CDU zu Gesprächen mit Kemmerich bereit - „unter Voraussetzungen“ Die Thüringer CDU erklärte sich am Mittwochabend trotzdem zu Gesprächen mit Kemmerich bereit. „Voraussetzung dafür ist aber, dass jede Zusammenarbeit mit der AfD ausgeschlossen sein muss“, betonte CDU-Generalsekretär Raymond Walk nach einer Sitzung des Landesvorstandes. Die CDU-Bundesspitze fordert dagegen eine Neuwahl in Thüringen. „Und ich finde, es wäre richtig, wenn dieser Ministerpräsident zurücktreten würde“, sagte Kramp-Karrenbauer. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) wurde am Mittwoch von dem Wahl-Eklat in Thüringen auf einer Reise nach Südafrika überrascht. Sie wollte die Vorgänge während des Fluges nicht kommentieren. Es wird damit gerechnet, dass sie sich am Vormittag bei einer Pressekonferenz mit dem südafrikanischen Präsidenten Cyril Ramaphosa (10.30 Uhr MEZ) in Pretoria dazu äußern wird. Update, 05.02.2020, 21.20 Uhr: Die Spitzen von Union und SPD im Bund wollen die Konsequenzen der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen in einem Koalitionsausschuss beraten. Dazu wollen sie sich am Samstag in Berlin treffen, wie die Deutsche Presse-Agentur am Mittwochabend erfuhr. Auf den Tisch kommen dürfte dann auch das Thema Neuwahlen. CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hatte am Mittwochabend gesagt, die CDU-Spitze sei „einstimmig“ für Neuwahlen. Ob die Entscheidung wirklich einstimmig war, steht nun allerdings in Frage. Es gibt laut der Deutschen Presse Agentur verschiedene Darstellungen. So ist es laut einem Sprecher der CDU-Fraktion im Thüringer Landtag keinesfalls klar, wie sich Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring bei der Abstimmung in der Schaltkonferenz verhalten hat. Die von Kramp-Karrenbauer "behauptete Einstimmigkeit" sei "nicht korrekt". CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak benutzte am Mittwochabend im "ZDF spezial" das Wort "einhellig" statt "einstimmig" Thüringen: Kemmerich rechtfertigt seine Wahl und lehnt Neuwahlen ab Der neue Thüringer Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) lehnt Neuwahlen derweil ab. "Demokraten sollten wissen, Neuwahlen sind keine Option", sagte Kemmerich am Mittwoch im ARD-"Brennpunkt". Die Arbeit beginne nun erst, im Parlament müssten die Parteien die Zusammenarbeit suchen. Kemmerich verwies darauf, dass bei vorgezogenen Neuwahlen Umfragen zufolge kaum ein anderes Ergebnis herauskommen würde als bei der Wahl vom Oktober vergangenen Jahres. Kemmerich verteidigte sein Vorgehen gegen die Kritik aus allen politischen Lagern. Er habe seine Kandidatur in einem demokratischen Prozess erklärt und sei in geheimer Wahl gewählt worden. Dass die AfD versuche, die Demokratie zu beschädigen, sei nicht hinzunehmen. Er betonte zugleich: „Die Heftigkeit der Reaktion erschüttert mich.“ Die politische Auseinandersetzung solle aber im Parlament geführt werden. Thüringen: Nord-FDP fordert Kemmerich-Rücktritt – Er will erste Termine wahrnehmen Die Kritik gegen Kemmerichs Wahl reißt nicht ab. In Berlin haben Hunderte Demonstranten gegen die überraschende Wahl des FDP-Politikers protestiert, auch in anderen Städten wie Frankfurt gab es spontane Demos. Auch innerhalb der Partei bleibt Kemmerich umstritten: Schleswig-Holsteins FDP-Spitze forderte den Rücktritt des mit Stimmen der AfD gewählten Thüringer FDP-Ministerpräsidenten. Kemmerich will am am Donnerstag seine ersten öffentlichen Termine als Regierungschef wahrnehmen. Am Vormittag wird der 54-Jährige nach Angaben eines FDP-Sprechers bei der "Konferenz Deutsche Nachhaltigkeitsstrategie" in Erfurt erwartet. CDU-Spitze um AKK will Neuwahlen nach Debakel in Thüringen Update, 05.02.2020, 19.30 Uhr: Die CDU-Spitze empfiehlt nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen einstimmig Neuwahlen im Freistaat. Das Präsidium der Partei habe sich in einer Schaltkonferenz einstimmig dafür ausgesprochen, teilte Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Mittwochabend in Straßburg mit. "Es ist jetzt auch an dem gewählten Ministerpräsidenten, für sich die Entscheidung zu treffen, ob er ein Ministerpräsident von Höckes Gnaden bleiben will oder nicht“, sagte Kramp-Karrenbauer, kurz AKK. Auf Twitter kündigte sie an, es werde in einem "Kabinett Kemmerich" keine CDU-Minister geben. Auch eine Zusammenarbeit mit der AfD schloss sie aus. Dem CDU-Präsidium gehört auch Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring an, ob er an der Schaltkonferenz teilgenommen hat, war zunächst unklar. Entsetzen und Demonstrationen nach Wahl: „Ich schäme mich für Thüringen“ Update, 05.02.2020, 17.46 Uhr: Die Empörung und das Entsetzen darüber, dass sich FDP-Politiker Thomas Kemmerich mit den Stimmen der AfD zum Ministerpräsidenten in Thüringen hat wählen lassen, sind vielerorts groß. In Frankfurt haben sich derzeit rund 60 Menschen an der Hauptwache versammelt, um gemeinsam ihren Unmut über den Wahlausgang und ihre Sorge vor einem weiteren Erstarken der extremen Rechten deutlich zu machen. Später soll eine Kundgebung am Paulsplatz in Frankfurt folgen. Bereits am Nachmittag kamen nach Polizeiangaben rund 100 Demonstranten vor dem Landtag in Erfurt zusammen. Einzelne Plakate verwiesen auf historische Parallelen in Thüringen. "1930 erster Minister der NSDAP, 2020 erster Ministerpräsident mit Stimmen der AfD", lautete beispielsweise eine Aufschrift. Wahl in Thüringen: „Unverschämt“, „erschreckend“, „super“ "Erschreckend, abgekartet, nicht zu fassen", lauteten auch spontane Reaktionen in einer Straßenumfrage der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. "Ich bin fassungslos, wie man aus Machtgeilheit Nazis benutzt, um Ministerpräsident zu werden", sagte eine 46 Jahre alte Erfurterin der dpa. "Und ich schäme mich für Thüringen." Ihren Namen wollte sie wie die meisten anderen Befragten nicht nennen. "Unverschämt" fand ein anderer die FDP. "Dass ein Mensch, der gerade mit Ach und Krach in den Landtag gekommen ist, Ministerpräsident wird, ist nicht mein Verständnis von Demokratie", sagte der Passant der dpa mit Blick auf das 5-Prozent-Wahlergebnis der FDP. "Das hätte ich nie gedacht, dass der Kemmerich sich dafür hergibt", sagte eine Rentnerin aus Erfurt. Aber es gab auch Zustimmung. Eine weitere Seniorin sprach von einem geschickten Schachzug. "Vielleicht verschwinden ja jetzt die vielen Ausländer auf dem Anger." Richtig begeistert war Thomas Huntgeburth, bekennender FDP-Wähler, aus Erfurt: "Super. Der Kemmerich ist Wessi, Geschäftsmann - der kann was." Lindner (FDP) zu Wahl von Kemmerich durch AfD: „Keine Zusammenarbeit“ Update, 05.02.2020, 16.27 Uhr: FDP-Chef Christian Lindner hat die Bühne betreten. „Thomas Kemmerich ist als Kandidat der Mitte angetreten und hat gewonnen. Die Unterstützung der AfD ist überraschend, da sie nicht von Übereinstimmung in der Sache, sondern rein taktisch motiviert ist. Die FDP verhandelt und kooperiert mit der AfD nicht. Es gibt keine Basis für eine Zusammenarbeit. Wir unterstützen die Ziele und Werte dieser Partei nicht.“ Thomas Kemmerich habe bereits vorher bestätigt, dass er diese Position teile. „Wir appellieren an SPD, Union und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen.“ Sollten sich die Parteien einer Kooperation mit der neuen Regierung „verweigern“, wären baldige Neuwahlen zu erwarten und aus Lindners Sicht auch nötig. Update, 05.02.2020, 16.04 Uhr: Thomas Kemmerich sagte in seiner ersten Rede als neuer Ministerpräsident, dass er eine Regierung der Mitte bilden wolle. Er strebe sie gemeinsam mit CDU, SPD und den Grünen an. Gegenüber der AfD grenzte er sich scharf ab: „Die Brandmauern gegenüber der AfD bleiben bestehen. (...) Ich bin Anti-AfD, Anti-Höcke.“ Update, 05.02.2020, 15.44 Uhr: Die Linke in Frankfurt plant für 19 Uhr eine Kundgebung auf dem Paulsplatz in Frankfurt. Das teilte der Stadtverordnete der Partei, Michael Müller, via Twitter mit. „Gegen einen weiteren Rechtsruck in diesem Land“, kommentiert er seinen Tweet. Update, 05.02.2020, 15.12 Uhr: Die Grünen haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich als „Kulturbruch“ kritisiert und ihn zum sofortigen Amtsverzicht aufgefordert. „Wir erwarten von Thomas Kemmerich, dass er das Amt unverzüglich niederlegt“, hieß es in der gemeinsamen Erklärung der Parteivorsitzenden Annalena Baerbock und Robert Habeck sowie den Fraktionschefs Katrin Göring-Eckardt und Anton Hofreiter. „Thomas Kemmerich ist mit Hilfe von einer AfD ins Amt gekommen, die in Thüringen von einem Faschisten geführt wird“, hieß es mit Blick auf den Thüringer AfD-Landeschef Björn Höcke. „Das ist ein Pakt mit Rechtsextremen.“ Wahl-Debakel in Thüringen - FDP-Kandidat gewinnt mit AfD Stimmen Update, 05.02.2020,13.45 Uhr: Die SPD in Thüringen schließt aus, mit dem Ministerpräsidenten Kemmerich zusammenzuarbeiten. Sie unterstütze keinen Politiker, der von der AfD getragen wurde. Auch die CDU fordert eine Abgrenzung zur AfD. „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen“, sagte CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring. „Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt.“ Update, 05.02.2020,13.35 Uhr: Das ist das erste Mal in der Geschichte der Bundesrepublik, dass ein Ministerpräsident mit den stimmen der Afd ins Amt gewählt wurde. Das ist laut Experte im MDR verfassungsrechtlich soweit korrekt, obwohl die AfD nicht mit offenem Visier gespielt hat. Thüringen stellt einen Ministerpräsidenten ohne Regierungsmannschaft. Interessant wird sein, wer die Regierung stellt. Update, 05.02.2020,13.32 Uhr: Die Abgeordneten in Erfurt haben gewählt. Auf Bodo Ramelow entfallen 44 Stimmen, auf Christoph Kindervater 0 Stimmen und Thomas Kemmerich 45 haben gewählt. Enthaltungen: 1. Damit ist eingetreten, was von vielen vermutet wurde. Die Afd hat ihren Kandidaten zum Schein in den dritten Wahlgang geschickt, um den aussichtsreicheren Kandidaten der FDP schließlich - und zwar geschlossen - in das Amt zu heben. Update, 05.02.2020,13.20 Uhr: Die Wahl ist abgeschlossen, die Auszählung hat begonnen. Update, 05.02.2020,13.00 Uhr: Der dritte Wahlgang hat begonnen. Kemmerich hatte seine Kandidatur davon abhängig gemacht, ob die AfD bei ihrem Kandidaten bleibt. Damit wollte verhindern, mit den Stimmen der AfD gewählt zu werden. Update, 05.02.2020,12.45 Uhr: Gleich beginnt der dritte Wahlgang. Die Frage ist, ob die AfD ihren Kandidaten zurückzieht bzw. ob die FDP einen eigenen Kandidaten stellt. Im zweiten Wahlgang scheinen Abweichler anderer Parteien sich von Kindervater wieder wegbewegt zu haben. FDP, AfD und Linke stellen Kandidaten Zur Wahl treten an: Bodo Ramelow (Linke), Christoph Kindervater (AfD) und Thomas Kemmerich (FDP). Es gibt eine erneute Unterbrechung, weil neue Stimmzettel gedruckt werden müssen. Mit dieser Variante ist die Verfassungsproblematik vom Tisch, da einer der drei Kandidaten die meisten Ja-Stimmen auf sich vereint. Nur bei einem Kandidaten wäre die Option einer Nein-Stimme gewährleistet. Es wird spekuliert, dass die Afd nun den Kandidaten der FDP unterstützen und den eigenen fallen lassen könnte. Damit wäre Kemmerich Ministerpräsident. Update, 05.02.2020,12.15 Uhr: Das Ergebnis des zweiten Wahlganges: Für Bodo Ramelow stimmten 44, für Kindervater 22 Abgeordnete - 24 Enthaltungen. Damit fehlen Ramelow zwei Stimmen, auch wenn er eine hinzugewinnen konnte. Kindervater hingegen hat an Zustimmung eingebüßt. Update, 05.02.2020,12.00 Uhr: Der zweite Wahlgang startet mit beiden Kandidaten - sowohl Bodo Ramelow (Linke) als auch Christoph Kindervater (AfD). Update, 05.02.2020,11.25 Uhr: Die Stimmen sind ausgezählt. Für Ramelow stimmten 43 Abgeordnete, insofern fehlen ihm drei Stimmen zur Wiederwahl. Ein Mitglied der Opposition stimmte für ihn. AfD beantragt Unterbrechung AfD-Mann Kindervater erreichte 25 Stimmen, was bedeutet, dass drei Nicht-AfD-Politiker für diesen Kandidaten gestimmt haben. 22 Abgeordnete haben sich enthalten. Jetzt geht es in den zweiten Wahlgang. Beziehungsweise erst in 30 Minuten. Die AfD hat eine Sitzungsunterbrechung beantragt zur Beratung - ohne ihren Kandidaten Kindervater. Update, 05.02.2020,11.20 Uhr: Der erste Wahlgang läuft, es wird geheim abgestimmt. Alle Abgeordneten werden namentlich aufgerufen. Der Experte im MDR-Studio André Brodocz sieht es als unwahrscheinlich an, dass Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Michael Brenner Verfassungsrechtler Universität Jena erläutert noch einmal die Problematik des dritten Wahlgangs. Vertreter unterschiedlicher Auslegungen zählen entweder nur die Ja-Stimmen oder nur die Nein-Stimmen. Entsprechend wird das Ergebnis gewertet. Thüringen - Erster Wahlgang ist beendet Aktuell wird jeder Stimme händisch ausgezählt. Diskutiert wird ein Thüringer Modell, das eine Minderheitsregierung ohne unterstützende weitere Fraktion meint. Das wäre einzigartig in der Republik, weil die Gefahr des politischen Stillstandes bestünde. Erstmeldung: Erfurt - Am Mittwoch, 05.02.2020, wird in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, mit seinem angepeilten Bündnis hat er aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Thüringen: AfD stellt Kandidaten auf - Bodo Ramelow ist nicht sicher gewählt Nun hat auch die AfD mit dem parteilosen Bürgermeister aus einer 350-Seelen-Gemeinde, Christoph Kindervater, einen eigenen Kandidaten aufgestellt. Kindervater hatte sich selbst ins Spiel gebracht und die drei Oppositionsparteien im Thüringer Landtag - CDU, FDP und AfD - gebeten, ihn als Kandidaten ins Rennen zu schicken. Mit 22 Sitzen im Erfuter Landtag benötigt die AfD-Fraktion die Hilfe von CDU und FDP, um ihren Kandidaten durchzusetzen. Möglich ist jedoch auch, dass CDU oder FDP kurzfristig einen eigenen Bewerber aufstellen. Entsprechend ist keineswegs sicher, dass Ramelow wieder gewählt wird. Um im ersten oder zweiten Wahlgang die Wahl für sich zu entscheiden, braucht er die absolute Mehrheit - dafür fehlen ihm vier Stimmen. Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen: Drei Szenarien sind denkbar Im dritten Wahlgang, einem wahrscheinlichen Szenario, benötigt der Linke nur noch die relative Mehrheit. Die ist aber nur dann juristisch unumstritten, wenn auch der AfD-Kandidat noch im Rennen ist. Sollte Ramelow ohne Gegenkandidaten zur Wahl stehen, und mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt werden, fürchten Experten eine Verfassungskrise. Der Fall könnte vor dem Verwaltungsgerichtshof landen. Ein weiteres Szenario kommt von Seiten der FDP: FDP-Partei- und Fraktionschef Thomas Kemmerich will im dritten Wahlgang kandidieren, wenn nur noch Ramelow und der AfD-Mann Kindervater zur Wahl stehen. Ihm dürften, vorausgesetzt, die CDU hat keinen eigenen Kandidaten, die Stimmen der Union sicher sein. Mit den Stimmen der AfD könnte Kemmerich tatsächlich Ministerpräsident werden. Wahl in Thüringen sorgt für Aufregung Bereits im Vorfeld sorgte die Wahl des Regierungschefs in Thüringen für Aufregung. Politiker der SPD, der Grünen und der Linken warnten die CDU davor, dem AfD-Kandidaten ihre Stimmen zu geben. „Wenn ein Kandidat mit den Stimmen der AfD gewählt wird, ist das kein Versehen - damit ist eine Brandschutzwand eingerissen“, sagte etwa Grünen-Chef Robert Habeck dem Berliner „Tagesspiegel“. Eine Mahnung kam auch von Seiten der Union. „Die CDU darf nicht in die Lage geraten, mit den Stimmen der AfD den Ministerpräsidenten zu stellen“, warnte der frühere Thüringer Ministerpräsident Bernhard Vogel in der „Rheinischen Post“. Die Regeln zur Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Landesverfassung: „Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält.“ Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. (mit Agentur) Thomas Kemmerich (FDP) wird mithilfe der AfD in Thüringen zum Ministerpräsidenten gewählt. Das Spiel der Höcke-Fraktion war durchschaubar. Die CDU hat mitgespielt. Ein Kommentar.* Die AfD soll bei einer Gemeinderatswahl in Bayern Menschen gegen ihren Willen als Kandidaten aufgestellt haben. Die Betroffenen sind irritiert. Der Rücktritt des Ministerpräsidenten Kemmerich macht den Tabubruch in Thüringen nicht ungeschehen. Er entbindet CDU und FDP auch nicht davon, ihr Verhältnis zur rechten AfD endgültig zu klären. Der Leitartikel. Das Durcheinander nach dem Wahl-Fiasko im Thüringer Landtag spiegelte sich auch in Maybrit Illners Talkshow im ZDF wieder. Faktencheck: Was ist dran an den in den Social Media kursierenden Vorwürfen gegen den Vorsitz-Aspiranten Friedrich Merz? *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Corona in Bayern: Ein Landkreis deutlich über der Obergrenze - folgen nun Maßnahmen? Von: Katarina Amtmann Teilen Corona/Bayern: Söder knöpft sich Skeptiker vor - Milliarden-Loch bei Steuereinnahmen (Symbolbild) © dpa / Tobias Hase Die Kulturbranche leidet besonders unter der Corona-Krise. Ministerpräsident Markus Söder verkündete weitere Hilfen - und knöpfte sich Corona-Skeptiker vor. In der Corona*-Krise in Bayern gibt es bald weitere Erleichterungen. Außengastronomie darf am 18. Mai wieder öffnen, Speiselokale folgen am 25. Mai. Die Wirtschaft ist angeschlagen - doch Ministerpräsident Söder spricht sogar von Steuersenkungen (Update von 12.09 Uhr) Hier finden Sie die grundlegenden Fakten zum Coronavirus und die Corona-News aus Deutschland. Außerdem finden Sie hier aktuelle Fallzahlen in Bayern als Karte. Derzeit gibt es die folgenden Empfehlungen zu Corona-Schutzmaßnahmen. +++ Dieser Ticker ist beendet. +++ Update von 15.20 Uhr: In Bayern gibt es immer wieder Demonstrationen gegen die Corona-Maßnahmen. Joachim Herrmann kündigte mehr Polizeipräsenz an. Auch in München soll die Polizei, die jetzt mit emotionalen Worten auf einen TV-Beitrag reagiert hat, bei einer angekündigten Demo große Präsenz zeigen - und auch Markus Söder appellierte. Alle Informationen zum Coronavirus im Freistaat lesen Sie in unserem neuen News-Ticker für Bayern. Coronavirus: Bayerischer Landkreis reißt weiter die Obergrenze Update 13.45 Uhr: Der bayerische Landkreis Coburg reißt weiter die Obergrenze von 50 Neuerkankungen pro 100.000 Einwohner. Am Freitag lag die Quote laut Robert-Koch-Institut bei 54,1. Am Vortrag lag sie noch bei 58,7. Die Coburger Kreisverwaltung vermutet einen Zusammenhang mit der erhöhten Fallzahl im thüringischen Nachbarkreis Sonneberg und einem dortigen Dialyse-Zentrum. Corona in Bayern: Söder warnt Bundesliga und will Steuersenkungen - trotz Milliarden-Loch Update von 12.39 Uhr: In einem Video-Interview mit der Bildzeitung äußerte sich Bayerns Ministerpräsident zum großen Steuerloch - und sprach trotzdem von Steuersenkungen. „Steuererhöhungen wären das absolut falsche Signal“, erklärte er. Es müsse einen Kaufimpuls geben, um die Wirtschaft anzukurbeln. „Wir müssen ein Gesamtprogramm machen, das die Wirtschaft ankurbelt und nicht schwächt.“ Auf den Bundesligastart am Samstag (16. Mai) freue er sich, es werde aber ein besonderer Spieltag. Trotz allem sei die Fortsetzung der Liga vertretbar. „Allerdings müssen die Auflagen auch eingehalten werden“, erklärte er weiter. „Es muss jedem Arbeitnehmer in der Liga klar sein, um was es da geht“ sagte er mit Blick auch auf Trainer und Spieler - bei Nicht-Einhalten der Regeln und Maßnahmen könne „abgepfiffen“ werden oder es drohe eine „Rote Karte“. Droht der Bundesliga - und damit auch dem FC Bayern - mit der roten Karte: Markus Söder (Archivfoto). © picture alliance/dpa / Peter Kneffel Am Freitag meldet die Kinderschutzhotline des Bundesfamilienministeriums eine auffallend hohe Zahl von Meldungen, die auf Gewalt an Kindern hinweisen. Coronavirus in Bayern - Bei Interview: Söder warnt die Bundesliga Update von 12.15 Uhr: „Wir brauchen auf jeden Fall so eine Art Notfallreserve“, erklärt Söder mit Blick auf Medikamente, Schutzmaterialien und Produktionskapazitäten in einem Video-Interview mit der Bildzeitung. Eine zweite Welle sei möglich, deshalb müsse man bei allen Erleichterungen vorsichtig vorgehen. „Wir sollten diesen Vorsprung eindeutig nicht verstolpern“, so Söder. Auch Lagerkapazitäten seien wichtig: „Irgendwann werden wir es wieder brauchen“. Mit Blick auf den Bundesligaspieltag sagt Söder: „Es wird morgen ein besonderer Spieltag werden“. Auch die Spieler werden noch lernen müssen, damit umzugehen. Er freue sich aber darauf, dass die Bundesliga weitergeht und hält die Entscheidung für vertretbar: „Allerdings müssen die Auflagen auch eingehalten werden“, einige hätten sich damit in den letzten Wochen noch schwer getan. „Es muss jedem Spieler und Trainer vermittelt werden, worum es da genau geht“, so Söder. Dann wird das Thema Heiko Herrlich angesprochen, der das Team-Hotel verlassen hat, um Hautcreme und Zahnpasta zu kaufen. „Die Liga bekommt eine Chance, sie steht unter einer Bewährungsprobe“, so Söder. Die Maßnahmen müssen eingehalten werden, „es muss jedem Arbeitnehmer in der Liga klar sein, um was es da geht“ - bei Nicht-Einhalten der Regeln und Maßnahmen könne „abgepfiffen“ werden oder es drohe eine „Rote Karte“. Corona-Krise in Bayern - Söder-Versprechen im Interview: Keine Steuererhöhungen Update von 12.09 Uhr: Markus Söder ist seit wenigen Minuten im Bild-Interview mit Julian Reichelt. Mit dabei ist Bild-Sportchef Matthias Brügelmann. Als erstes wird der Ministerpräsident auf seinen Friseur-Besuch angesprochen. Dann geht Reichelt über zum Thema Steuern. Kann Söder Steuererhöhungen bei dem großen Steuerloch überhaupt ausschließen? „Deutschland hat ja besser vorgesorgt, als viele andere“, erklärt er. „Steuererhöhungen wären das absolut falsche Signal“, findet Söder. Man müsse dafür sorgen, dass das Geld bei den Leuten bleibe, das entspreche eher Steuersenkungen. Als ein Beispiel nennt er die Abschaffung des Solidaritätszuschlags. Es müsse einen Kaufimpuls geben, um die Wirtschaft anzukurbeln. „Wir müssen ein Gesamtprogramm machen, das die Wirtschaft ankurbelt und nicht schwächt.“ Corona-Krise in Bayern: Steuerverluste von über zehn Milliarden Euro Update von 11.01 Uhr: Bayern drohen aufgrund der Corona-Krise bis 2022 Steuerverluste von mehr als zehn Milliarden Euro. Das sieht die am heutigen Freitag von Finanzminister Albert Füracker (CSU) vorgestellte Mai-Steuerschätzung vor. Demnach entgehen dem Fiskus verglichen mit der bisherigen Steuerkalkulation in diesem Jahr 5,5 Milliarden Euro, 2021 dann weitere 2,7 Milliarden und 2022 noch einmal 2,6 Milliarden Euro. „Das ist eine erhebliche Summe“, sagte Füracker. Der Freistaat verfalle deswegen aber nicht in Panik oder Hektik, sagte er weiter. Es gehe nun vielmehr darum, ohne Jammern und Selbstmitleid Bayern durch die Krise zu führen. Es sei nun Auftrag politischen Handelns, sich mit aller Kraft gegen die Krise zu stemmen. Ziel aller Maßnahmen müsse es sein, dass sich die wirtschaftliche Erholung möglichst schnell einstellen könne. Corona-Krise in Bayern: Polizei verstärkt Polizeipräsenz bei Demonstrationen Update vom 15. Mai, 9.09 Uhr: Nach den Erfahrungen am vergangenen Wochenende verstärkt Bayerns Polizei bei den anstehenden Demonstrationen gegen die Corona-Beschränkungen seine Präsenz massiv. „Allein am Samstag setzen wir alle zur Verfügung stehenden Einsatzzüge der Bayerischen Bereitschaftspolizei für die zu erwartenden Versammlungslagen sowie zur Überwachung der Infektionsschutzmaßnahmen ein“, sagte Innenminister Joachim Herrmann (CSU) in München. Das seien 30 Einsatzzüge, also rund 900 Polizisten der Bereitschaftspolizei, die zusätzlich zu den eigenen Kräften und Einsatzzügen der Präsidien bereit stünden. Auch am Freitag und am Sonntag gebe es ein starkes Polizeiaufgebot. Laut Herrmann sind der Polizei für das kommende Wochenende bayernweit bislang rund 50 Versammlungsanmeldungen bekannt. Alleine in München wurden für eine Veranstaltung 10 000 Teilnehmer angemeldet. Oberbürgermeister Dieter Reiter (SPD) hatte aber angekündigt, die Teilnehmerzahl auf „höchstens tausend“ begrenzen zu wollen. Für jede einzelne Demonstration werde es spezielle Konzepte von Kommunen und Polizei geben, sagte Herrmann: „Unter welchen Voraussetzungen und Auflagen Demonstrationen möglich sind, kann nur vor Ort am konkreten Einzelfall entschieden werden.“ Besonders wichtig sei die Wahl der Versammlungsorte, diese müssten genügend Platz für die vorgeschriebenen Mindestabstände zwischen den Teilnehmern bieten. Lesen Sie auch: BMW löst Welle der Empörung aus - werden Söders Pläne durchkreuzt?* Corona-Krise in Bayern: Steuereinnahmen brechen massiv ein Update vom 14. Mai, 21.18 Uhr: Wegen der Corona-Pandemie brechen Bayerns Steuereinnahmen massiv ein. Die Steuerschätzer rechnen damit, dass der Freistaat in diesem Jahr 5,5 Milliarden Euro weniger einnimmt als im vergangenen November prognostiziert, wie die Deutsche Presse-Agentur am Donnerstagabend in München erfuhr. Coronavirus: Massiv weniger Steuereinnahmen in Bayern Update von 17.54 Uhr: Wie der Bund muss sich auch Bayern wegen der Corona-Krise auf einen massiven Einbruch der Steuereinnahmen einstellen. Am Freitag (10.00 Uhr) will Finanzminister Albert Füracker (CSU) die auf den Freistaat umgerechnete, regionalisierte Steuerschätzung und die damit verbundenen Auswirkungen auf den bayerischen Staatshaushalt bekannt geben. Am Donnerstag hatte der Bund bereits verkündet, dass die Pandemie ein riesiges Loch in die Staatskassen reißt. Erstmals seit der Finanzkrise 2009 sinken die Steuereinnahmen von Bund, Ländern und Kommunen, wie das Finanzministerium am Donnerstag in Berlin bekanntgab. Die Steuerschätzer rechnen damit, dass in diesem Jahr 81,5 Milliarden Euro weniger Steuern reinkommen als im vergangenen Jahr - ein Minus von mehr als zehn Prozent. Bund, Länder und Kommunen müssen daher mit 98,6 Milliarden Euro weniger auskommen als noch im November vorhergesagt - und bereits in den Haushalten verplant. Noch bei der vergangenen Steuerschätzung im November hatte sich Bayern als Steuerprimus unter den Bundesländern trotz der konjunkturellen Eintrübung in ganz Deutschland vom negativen Bundestrend absetzen können. Während damals für den Bundestrend bereits sinkende Einnahmen vorausgesagt wurden, prognostizierten die Steuerschätzer für den Freistaat weiter steigende Einnahmen. Wegen Corona: Drogenschmuggel verlagert sich auf den Postweg Update von 17.21 Uhr: Nach Einschätzung des Zolls hat sich der Drogenschmuggel wegen der coronabedingten Ausgangsbeschränkungen zunehmend auf den Postweg verlagert. Deshalb arbeiten Zoll und Postdienstleister nach Angaben des Hauptzollamts Schweinfurt vom Donnerstag verstärkt zusammen. „Schmuggler reagieren schnell auf geänderte Situationen“, sagte der Leiter des Sachgebiets Kontrollen, Wolfgang Pförtsch, laut Mitteilung. Die Gefahr, dass Postsendungen mit Rauschmitteln ins Visier der Drogenfahnder gerieten, schätzten die Schmuggler offenbar geringer ein als das Risiko, auf den derzeit deutlich leereren Autobahnen erwischt zu werden. Symbolbild: Vom Zoll beschlagnahmte Drogen. © dpa / Daniel Reinhardt Die Kooperation mit den Paketdienstleistern wirke sich positiv aus, sagte Pförtsch. Demnach zog der Zoll Ende April und Anfang Mai in Unterfranken drei Postsendungen mit insgesamt mehr als zehn Kilo Cannabisblüten aus dem Verkehr. Die Pakete stammten vom selben Absender. Ein Postzentrum hatte den Zoll verständigt, durch einen Drogentest waren die Lieferungen dann aufgefallen. Die Ermittlungen gegen Versender und Empfänger der drei Cannabis-Pakete laufen. Auch nach Corona: Söder möchte mehr Geld für Gesundheitssystem ausgeben Update von 15.52 Uhr: Ministerpräsident Markus Söder (CSU) sieht als Konsequenz aus der Corona-Krise die Notwenigkeit, mehr Geld für das Gesundheitssystem auszugeben. Es müsse untersucht werden, wo auch bei der Verteilung der Mittel etwas verbessert werden könne, sagte Söder am Donnerstag in der München Klinik Schwabing bei der Vorstellung einer neuen Intensivstation für Covid-19-Patienten. „Die Bezahlung der Pflegekräfte ist sicher das eine, was dringend angegangen werden muss.“ Ebenso stelle sich die Frage, welche Betten wie finanziert werden sollten, und wie die Finanzierungsverteilung auf Bundesebene sei. „Wir müssen generell bereit sein, mehr Geld auszugeben für Gesundheit“, betonte Söder. Er setzte sich zugleich dafür ein, „die öffentlichen Häuser zu stärken“. Diese behandelten rund um die Uhr, wenn andere Kliniken geschlossen seien. Deutschland habe die Krise auch aufgrund seines guten Gesundheitssystems gut gemeistert. „Und diesen Vorsprung darf man nicht verspielen, den muss man eher ausbauen.“ Coronavirus in Coburg: 37 Neuinfektionen - Zusammenhang mit Dialysezentrum? Nach einem Anstieg der Corona-Infektionen nimmt der Landkreis Coburg Reihentests in Pflegeheimen vor. Die 37 Neuinfektionen innerhalb der vergangenen 7 Tage seien vor allem aus solchen Einrichtungen in Stadt und Landkreis gemeldet worden, teilte das Landratsamt am Donnerstag mit. Wo genau sich die Heimbewohner angesteckt haben, prüfe das Gesundheitsamt. Ein Großteil der Infizierten sei aber in Dialysebehandlung, sagte eine Sprecherin. Man gehe von einem Zusammenhang aus. Im benachbarten Landkreis Sonneberg in Thüringen war zuvor ein Gesundheitscampus als Schwerpunkt eines Corona-Ausbruchs ausgemacht worden. In direkter Nachbarschaft befindet sich dort neben zwei Seniorenheimen und Arztpraxen auch ein Dialysezentrum. „Ein Zusammenhang würde naheliegen“, sagte die Sprecherin des Landratsamtes Coburg. „Wir wissen es aber noch nicht.“ Coronavirus: 45.352 Menschen in Bayern positiv auf Sars-CoV-2 getestet Update von 15.16 Uhr: In Bayern sind inzwischen 45.352 Menschen positiv auf das Coronavirus Sars-CoV-2 getestet worden. Gestorben sind 2250 Menschen, die sich mit dem Erreger infiziert hatten. Das teilte das Landesamt für Gesundheit und Lebensmittelsicherheit in Erlangen am Donnerstag (Stand 10.00 Uhr) auf seiner Homepage mit. Die geschätzte Zahl der Genesenen lag bei 39.140 Menschen. Coronavirus im Freistaat: Demonstrationen sind „gelebte Demokratie“ Update von 14.32 Uhr: Aus Sicht des bayerischen Verfassungsschutzes ist es gut und richtig, dass die Menschen im Freistaat auch in Corona-Zeiten bei Demonstrationen ihre Meinung ausdrücken können - unter Wahrung des Mindestabstands. „Das ist gelebte Demokratie“, sagte der Präsident des Bayerischen Landesamt für Verfassungsschutz, Burkhard Körner, der Deutschen Presse-Agentur. Eine Spaltung der Gesellschaft durch die Demonstrationen und kursierenden Verschwörungstheorien sehe er nicht. Wichtig sei jedoch, dass durch möglichst klare Fakten und durch entsprechende Informationen den Bürgern die Möglichkeit gegeben werde, die verschiedenen Meinungen zu beurteilen. Auch der Verfassungsschutz müsse im Rahmen entsprechender Präventionsmaßnahmen darauf achten, „dass die zum Teil berechtigten Sorgen der Bürger nicht durch Extremisten als Steigbügel genutzt werden, um ihre staatsfeindliche Ideologie einer größeren Bevölkerungsgruppe zu vermitteln“. Coronavirus in Bayern: Belastungssituation für Kinder und Jugendliche Für viele Kinder und Jugendliche ist die Corona-Krise eine außerordentliche Belastungssituation. Der Staat habe die Kinder und ihre Grundbedürfnisse zu wenig im Blick, kritisierte Jens Tönjes vom Kinderschutzbund in einem Fachgespräch des Sozialausschusses am Donnerstag in München. Kinder seien nicht gefragt worden, welche Bedürfnisse sie in dieser Zeit haben. Als Beispiel nannte er: „Der Zugang zur Notbetreuung richtete sich - jedenfalls in der Vergangenheit - ausschließlich nach den Berufen der Eltern, nicht aber nach den Bedürfnissen der Kinder.“ Soforthilfe in Corona-Krise: Aiwanger wehrt sich gegen Kritik bei Auszahlung in Bayern Update von 13.20 Uhr: Der bayerische Wirtschaftsminister Hubert Aiwanger (Freie Wähler) wehrt sich gegen Kritik an einer zu langsamen Abarbeitung der Soforthilfeanträge in der Corona-Krise. Man müsse schon etwas genauer hinschauen, sonst zahle man am Ende Geld an Betrüger wie dies in Berlin geschehen sei, sagte er am Donnerstag im Haushaltsausschuss des Landtags. „Dann bin ich auch schnell, wenn ich das schnell überweise. Ich könnte es aber auch gleich beim Fenster raus werfen.“ Inzwischen wurden laut Aiwanger in Bayern 320 000 Anträge auf Soforthilfe abgearbeitet. 230 000 wurden demnach bewilligt und rund 1,7 Milliarden Euro ausgezahlt. Die restlichen 90 000 Anträge wurden dem Minister zufolge teilweise abgelehnt, teilweise aber auch zurückgezogen, unter anderem weil Anträge mehrfach gestellt worden seien. Einige zehntausend Antragsteller erhielten aber auch nichts. Coronavirus im Freistaat: Bayern stockt Hilfsprogramm für Kulturbranche auf Update von 11.35 Uhr: Bayern stockt sein Hilfsprogramm für die krisengeschüttelte Kulturbranche deutlich auf: 200 Millionen Euro statt wie bisher geplant 90 Millionen Euro sollen nun für Künstler und Kulturschaffende im Freistaat bereitgestellt werden. Das kündigten Ministerpräsident Markus Söder, Kunstminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judith Gerlach (alle CSU) am Donnerstag in München an. Profitieren sollen nun auch Künstler, die nicht in der Künstlersozialkasse organisiert sind. Und es gibt weitere Millionenhilfen für Spielstätten wie Theater und Kinos, für Musikschulen, Laienmusikgruppen und den Ausfall von Filmproduktionen. Bayerns Ministerpräsident Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor: „Es gibt Gegenden in der Welt ...“ Bayerns Ministerpräsident Markus Söder (CSU) hat sich bei der Pressekonferenz auch an Corona-Skeptiker gewandt, die die Maßnahmen zur Eindämmung der Pandemie kritisieren. „Denjenigen, die der Auffassung sind, das wär vielleicht alles übertrieben, kann ich nur sagen: Es gibt Gegenden der Welt, da hören wir Nachrichten, dass es einen Rückfall geben könnte“, sagte er. Es gebe nach wie vor Regionen, in denen „dramatische Zustände“ herrschten. „Sind wir glücklich und dankbar“, dass die Situation in Deutschland bislang vergleichsweise glimpflich abgelaufen sei. Die beschlossene Wiederöffnung der Grenzen bedeute eine neue Freiheit, aber auch eine neue Herausforderung. Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor - Bayern will Kinos und Theater retten (Symbolbild) © dpa / Sven Hoppe Nach langen coronabedingten Schließungen will Söder auch bei der Wiedereröffnung von Kultureinrichtungen sehr vorsichtig vorgehen, setzt aber auf einen langsamen Neustart ab Pfingsten. „Auch da gilt der Grundsatz: Besonnenheit und Vorsicht“. Er betonte: „Wir glauben, dass wir Perspektiven für die Zeit nach Pfingsten entwickeln sollen.“ Das Gros werde nach Einschätzung der Kulturminister aber eher erst ab den Sommerferien oder danach beziehungsweise im Herbst folgen. „Schrittweise, besonnen, Stück für Stück“, betonte der Ministerpräsident. Coronavirus in Bayern: Digitalministerin fordert bundesweites Konzept für Kino-Eröffnung Bayerns Digitalministerin Judith Gerlach (CSU) fordert für die Wiedereröffnung von Kinos in der Corona-Krise ein bundesweites Konzept. „Wir brauchen einheitliche Starts“, sagte sie am Donnerstag. „Kinos brauchen attraktive Filme. Die Filme starten aber nur, wenn sie bundesweit gezeigt werden können.“ Sie halte darum „ein abgestimmtes Vorgehen“ der Bundesländer „für absolut sinnvoll“. Coronavirus in Bayern: Die Pressekonferenz mit Markus Söder zum Nachlesen Update von 11.03 Uhr: Die Pressekonferenz ist beendet. Update von 10.56 Uhr: Eine Journalistin fragt nach Programmen für Kinder. Es sei zu befürchten, dass leseschwache Kinder oder Kinder aus lesefernen Familien noch weiter abgehängt werden. Man führe dazu viele Gespräche, erklärt Sibler um entsprechende Programme auf den Weg zu bringen: „Es ist mir ein Herzensanliegen“. Update von 10.46 Uhr: Söder erklärt auf Nachfrage, warum Bayern vorsichtiger vorgeht. Man habe bei Kita- und Schulschließungen nach etwa zwei Wochen positive Auswirkungen gewirkt. Auch die Öffnung des Handels sei bisher gut verlaufen. Vor dem Nockerberg wurde die Politik teilweise für die Absage kritisiert. „Das hätte ein Heinsberg werden können“, warnt Söder. Aktuell sei man noch am Überlegen ob Zahl oder Zeit entscheidend seien. Selbst ein kleines Starkbierfest habe eine andere Auswirkung als eine Veranstaltung im Staatstheater, erklärt Söder die Schwierigkeit beim Abwägen. Update von 10.43 Uhr: Aus der Branche wurde laut eines Journalisten Kritik laut, dass eine Großveranstaltung nicht genau definiert sei. Das würde rechtliche Regelungen für die Branchen schwer machen. Bis zum 31. August seien Veranstaltungen ab 1000 Personen abgesagt, erklärt Sibler. Man müsse die einzelnen Veranstaltungen danach anschauen, wie viele Leute wirklich kommen wollen. Er bringt auch den Schichtbetrieb ins Spiel, zu der klassischen Abendveranstaltung also beispielsweise auch eine Nachmittagsvorstellung. Söder erklärt Vorgehen in Corona-Krise: Perspektive und Plan besonders wichtig Update von 10.39 Uhr: Markus Söder erklärt auf Journalistennachfrage, dass es Leute gebe, die schneller Lockerungen wollen und andere, die dabei ein schlechtes Gefühl haben. Man müsse auf beide Seiten eingehen, deshalb seien Perspektive und Plan besonders wichtig, erklärt er. „Es kommt drauf an, welche Bereiche leichter und welche schwerer sind“, sagt er. Ein Rockkonzert sei eher in späteren Zeitachsen zu sehen als eine Aufführung von Don Carlos. „Proben zuerst, um diese Konzepte zu sehen“, erklärt er. Vorsicht sei besonders wichtig. Update von 10.30 Uhr: Judith Gerlach, bayerische Digitalministerin, spricht als Dritte. Kinos seien bereits unterstützt worden, sie berichtet von weiteren Prämien. „Wir wollen eine schnelle Hilfe, eine effektive Hilfe haben“, so Gerlach. „Die Kinos sind nicht nur seit Wochen dicht, sie haben auch überhaupt keine Möglichkeit Angebote zu machen“, sie können keine Lieferung anbieten - wie zum Beispiel Restaurants. Was den Zeitpunkt einer möglichen Wiedereröffnung angeht, sei man noch in Gesprächen. Viele Kinobetreiber würden aber nicht auf eine sofortige Öffnung drängen, sie plädieren für eine bundesweite Öffnung. Pressekonferenz mit Markus Söder Der ganze Live-Sream zum Nachhören Coronavirus in Bayern: Minister gibt Zukunftsausblick für Kunst- und Kulturbranche Update von 10.27 Uhr: „Wir werden nicht den 1000-Leute-Saal komplett voll haben“, gibt Sibler einen Ausblick in die Zukunft. Ziel sei, nach Pfingsten kleinere Dinge wieder starten zu können, als Beispiel nennt er Open-Air-Veranstaltungen - immer unter Auflagen. Diese Konzepte müssen erarbeitet werden. Für den Herbst gebe es „die große Hoffnung“, Veranstaltungen in den Häusern wieder aufnehmen zu können. Update von 10.23 Uhr: Nun geht Kulturminister Sibler in die Details. Beispielsweise werden Musikschulen mit 10 Millionen Euro gefördert. Auch Traditionsmusik wie Laiengruppen werden, wie von Söder schon angesprochen, unterstützt. Update von 10.17 Uhr: Minister Bernd Sibler spricht nach Markus Söder. Es gehe um die Unterstützung von Künstlern, aber auch der Spielstätten selbst. Man möchte Perspektiven geben und auf Existenzängste reagieren. „Theater lebt von Verdichtung“, aber diese könne man in der Corona-Krise nicht verantworten. Die Anträge werden auf den Weg gebracht, ab nächster Woche kann es losgehen. Die Solo-Selbstständigen, die bisher nicht von den Hilfsprogrammen profitiert haben, können nun mit einbezogen werden. Coronavirus in Bayern: Wie geht das kulturelle Leben im Freistaat weiter? Söder äußert sich Update von 10.13 Uhr: Wie geht es insgesamt in Bayern weiter? Man habe einen Fahrplan vorgestellt, erklärt Söder. „Schritt für Schritt, nichts überstürzen“. Man müsse sich überlegen, wie man trotz Steuerausfällen die Substanz erhalten könne. Eine Steuererhöhung für Bayern schließt Söder aus, man werde sich für ein nachhaltiges Konjunkturprogramm aussprechen. Man werde sich überlegen, was man zu dem Bundesprogramm speziell für den Freistaat machen könne. Abschließend zur Kultur: Innovative Konzepte sollen gefördert werden „um dann auch Bayern zu stärken. Selbst in der Krise werden wir an der Kultur nicht sparen“. Kultur sei systemrelevant und gesellschaftsstärkend - besonders in Zeiten von Fake News. Update von 10.11 Uhr: „Wie geht es mit dem kulturellen Leben überhaupt weiter?“ fragt Söder. Diese Frage stelle sich vielen. Es wurde ein Konzept erarbeitet, „wie der weitere Weg sein kann, bei der Öffnung der Kultur“, erklärt Söder. Dies soll auch den Ministern und der Bundeskanzlerin vorgestellt werden. „Ich denke das Modell der Kirchen könnte da ein gutes Modell sein“, findet Bayerns Ministerpräsident. „Auch da gilt der Grundsatz schrittweise, besonnen, Stück für Stück“. Coronavirus in Bayern: Söder stellt Hilfen für Kunst- und Kulturbranche vor Update von 10.09 Uhr: Neben der direkten Hilfe für Künstlerinnen und Künstler geht es auch um Unterstützung der Spielstätten wie Theatern und Kinos. Der Freistaat legt ein Programm von 50 Millionen Euro auf, davon werden auch beispielsweise Kinos profitieren. Auch eine Hilfe für Filmproduktionen soll es geben. Dritter Punkt: Für den Bereich der Laienmusik wird die Hilfe ebenfalls ergänzt, insgesamt über 10 Millionen Euro. Update von 10.05 Uhr: Eine der Herausforderungen wird sein, „wie wir mit den Folgen umgehen“, so Söder. Heute stehe die Kunst- und Kulturbranche im Fokus. „Bayern ist ein Kulturland“, erklärt er. „Auch die Kultur hat in dieser Krise erhebliche Einbußen hinnehmen müssen“. Die emotionale Seele Bayerns solle erhalten werden. „Wie können wir Kultur erhalten?“ stand als Frage im Raum. Man habe sich deshalb mit Kulturschaffenden aus allen Branchen zusammengesetzt. Aufgrund dieses Gespräches wurden Konzepte verbessert. Der kulturelle Rettungsschirm werde auf 200 Millionen erhöht, erklärt Söder. Der Zahl der Berechtigten werde von rund 30.000 auf rund 60.000 erhöht. Auch Honorarkräfte, beispielsweise in den Staatstheatern, Techniker, Maskenbildner etc. sollen davon profitieren, nicht nur Menschen, die auf der Bühne stehen. Coronavirus in Bayern: Markus Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor Update von 10.03 Uhr: Die Pressekonferenz beginnt. Mit dabei sind Markus Söder sowie Kunst- und Wissenschaftsminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judith Gerlach. Bayerns Ministerpräsident beginnt. „Wir sind bislang sehr gut durch diese Krise gekommen“, erklärt er. Die Gefahr für Bayern war riesengroß. Wenn man bedenke, wie es anderen Ländern geht, stelle man fest, dass der Freistaat großes Glück gehabt habe. Man dürfe nun aber nicht unbesonnen werden. „Wir wollen eine Rückkehr zur Normalität“, so Söder - schrittweise. „Denjenigen, die der Auffassung sind, das wär vielleicht alles übertrieben, kann ich nur sagen: Es gibt Gegenden der Welt, da hören wir Nachrichten, dass es einen Rückfall geben könnte“ Update von 9.15 Uhr: Um 10 Uhr beginnt die Pressekonferenz mit Markus Söder. Die Pk gibt es hier im Live-Stream und -Ticker. Corona in Bayern: Lichtblick für besonders gebeutelte Branche? Söder will sich bei Pressekonferenz äußern Erstmeldung vom 14. Mai, 8.33 Uhr München - Das Coronavirus lähmte lange das öffentliche Leben. Dann durften Geschäfte wieder aufmachen, auch die Öffnung der Gastronomie steht bevor: Am 18. Mai darf die Außengastronomie wieder öffnen, Speiselokale folgen am 25. Mai. Auch Grenzkontrollen werden gelockert. Bayerns Ministerpräsident Markus Söder mahnte deshalb zu Umsichtigkeit. „Besonnenheit und Vorsicht ist sozusagen die oberste Stellschraube“, sagte Söder am Mittwochabend (13. Mai) in einem ZDF-„Spezial“. Trotzdem sei es gut, dass es nun schrittweise Erleichterungen gebe - vor allem im unmittelbaren Grenzverkehr. Coronavirus in Bayern: Kunst-und Kulturbranche leidet - Söder äußert sich Doch wie geht es mit Kunst und Kultur weiter? Zu dieser Frage wird sich Bayerns Ministerpräsident am heutigen Donnerstag (14. Mai) um 10 Uhr äußern. Auch Kunst- und Wissenschaftsminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judit Gerlach (beide CSU) sind bei der Pressekonferenz dabei. Gibt es für die Branche dann einen Lichtblick? Thema sollen unter anderem weitere Hilfen für die krisengeschüttelte Kulturbranche sein. Filmschaffende, Musiker, Künstler, Schauspieler, Veranstalter und viele andere Kulturschaffende stecken wegen der coronabedingten Schließungen in großen finanziellen Schwierigkeiten oder sehen sogar ihre Existenz bedroht. Sie fordern eine bessere finanzielle Unterstützung und endlich eine Perspektive, wann Theater, Kinos, Konzertsäle und andere Einrichtungen wieder öffnen können. Coronavirus in Bayern: Minister dämpft Hoffnungen für Kunst- und Kulturbranche Erst in der vergangenen Woche hatte Sibler die Hoffnungen aber gedämpft und von einem schweren Sommer für Theater- und Konzertveranstalter gesprochen. Derzeit richte man alle Planungen darauf aus, zur neuen Spielzeit im Herbst zu beginnen. Die Kulturminister der Länder arbeiten momentan an einem Konzept für mögliche Öffnungen im Kunst- und Kulturbereich. Das soll dann der Ministerpräsidentenkonferenz vorgelegt werden. * Merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks. kam/dpa
European Commission President Ursula von der Leyen threatens Hungarian authorities with consequences in case of abuse of the emergency state introduced amid the COVID-19 pandemic, DW reported. According to her interview with Bild am Sonntag, she is ready to take action if the restrictions go beyond what is permitted. She noted that such actions of Budapest are fraught with proceedings on violation of agreements. EU member states have the right to introduce an emergency regime in a pandemic, however, events must be proportionate to the circumstances, limited in time and held under the control of democratic institutions, she added. According to her, the European Commission monitors compliance with these principles in all EU member states. Brussels pays particular attention to Hungary because of the critical past experience, the head added. The parliament of Hungary has granted nationalist PM Viktor Orban an open-ended right to rule by executive decree.
Retrieve semantically similar text.
Brüssel Das Vorgehen von Viktor Orban in der Corona-Krise hat europaweit Besorgnis ausgelöst. Manche sehen die Demokratie in Gefahr. EU-Kommissionschefin von der Leyen will die Entwicklung beobachten - und hält sich Schritte offen. Andere wollen mehr sehen. Angesichts des umstrittenen Corona-Notstandsgesetzes in Ungarn hat EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen Budapest mit einem Strafverfahren gedroht. "Ich bin bereit zu handeln, wenn die Einschränkungen das erlaubte Maß übersteigen", sagte sie der "Bild am Sonntag". "Dann drohen Vertragsverletzungsverfahren." Andere Politiker forderten schon jetzt konkrete Schritte gegen Ungarn. Der rechtsnationale ungarische Regierungschef Viktor Orban hatte sich Ende März vom Parlament in Budapest mit umfassenden Sondervollmachten zur Bewältigung der Coronavirus-Pandemie ausstatten lassen. So kann er ohne zeitliche Befristung und gegebenenfalls ohne parlamentarische Kontrolle auf dem Verordnungsweg regieren. Das Notstandsgesetz hatte im In- und Ausland Kritik und Besorgnis ausgelöst. Von der Leyen betonte, es sei grundsätzlich in Ordnung, wenn EU-Länder mit Notfallmaßnahmen auf die Krise reagierten. "Aber: Die Maßnahmen müssen verhältnismäßig sein, zeitlich begrenzt, demokratisch kontrolliert." Die Kommission beobachte das in allen Staaten, "aber bei Ungarn sehen wir aufgrund von kritischen Erfahrungen der Vergangenheit besonders genau hin". Ähnlich hatte die CDU-Politikerin sich bereits geäußert. Anfang des Monats sagte sie, sie sei "insbesondere über die Situation in Ungarn besorgt", und erklärte: Falls nötig, werde die EU-Kommission handeln. Ein Vertragsverletzungsverfahren hat die Behörde seitdem allerdings nicht eingeleitet. Am Ende eines solchen Verfahrens könnte eine Klage vor dem Europäischen Gerichtshof stehen. Die SPD-Europapolitikerin Katarina Barley forderte hingegen schon jetzt konkrete Schritte gegen Ungarn und auch gegen Polen wegen deren Vorgehens in der Corona-Krise. "Derzeit ist die Versuchung für Regierungen in manchen Ländern der EU groß, sich unter dem Deckmantel der Pandemiebekämpfung unbegrenzte Machtbefugnisse zu verschaffen", sagte die Vizepräsidentin des Europaparlaments dem Redaktionsnetzwerk Deutschland (Samstag). In den EU-Verträgen hätten sich alle Länder zu Rechtsstaatlichkeit, Demokratie und Gewaltenteilung verpflichtet. Wo nationale Regierungen dies infrage stellten, müsse die EU-Kommission als Hüterin der Verträge handeln und Klage vor dem EuGH einreichen, forderte Barley. Sie verwies auf Ungarn, wo Orban unter dem Vorwand der Corona-Bekämpfung das Parlament auf unbestimmte Zeit entmachtet habe. Im Falle Ungarns hatte Barley schon zuvor gefordert, die EU-Kommission müsse eine einstweilige Verfügung beim EuGH beantragen. In Polen halte die regierende PiS-Partei mit aller Macht an der Präsidentschaftswahl im Mai fest, obwohl ein freier und fairer Wahlkampf wegen der Pandemie unmöglich sei. "Für die Zukunft der EU ist es entscheidend, dass die Bekämpfung der Pandemie im Einklang mit den europäischen Werten einer liberalen Demokratie steht." Der konservative Seeheimer Kreis in der SPD fordert in einem Positionspapier, das dem Nachrichtenportal t-online.de vorlag, die EU solle Ungarn "in einem ersten Schritt" alle EU-Gelder streichen. "Die Regierungen in Polen und Ungarn nutzen die Corona-Krise bewusst aus, um demokratische Strukturen in ihren Ländern immer weiter auszuhebeln", heißt es in dem Papier, wie t-online.de am Samstag berichtete. "Beide Staaten treten europäische Werte mit den Füßen." Polen müsse die "verfassungswidrige Änderung" seines Wahlrechts "sofort zurücknehmen und zu Rechtsstaatlichkeit zurückkehren". Auf welche Weise Ungarn Geld gestrichen werden soll, wird nicht klar. Derzeit verhandeln die EU-Staaten über einen neuen Haushaltsrahmen für die Jahre 2021 bis 2027. Deutschland und andere Länder dringen darauf, die Auszahlung von EU-Mitteln künftig an die Einhaltung gemeinsamer Werte wie Rechtsstaatlichkeit zu koppeln. Eine solche Koppelung an den Finanzrahmen wäre neu, ist aber umstritten.
The National Reference Center for respiratory viruses analyzes the tests for respiratory viruses, like the coronavirus, in Paris | Thomas Samson/AFP via Getty Images France granted EU funds for coronavirus repatriation The first aircraft should take off Wednesday morning. The EU will help pay for two planes to bring home around 350 Europeans from parts of China affected by the deadly coronavirus, following a request for assistance from Paris. Under the French-led operation, the first aircraft should take off Wednesday morning carrying an expected 250 French passengers, with the second — carrying people from other EU countries — expected to depart later in the week, the European Commission announced Tuesday. “At this stage, only healthy or asymptomatic citizens will be authorised to travel,” the statement read, adding that the EU Emergency Response Centre was in touch with governments to “coordinate the arrivals and subsequent possible quarantine periods.” The move follows the Commission’s disclosure earlier Tuesday that countries could request money from the so-called EU civil protection mechanism to part-fund their efforts to respond to the outbreak. “The EU does not forget its citizens in need, wherever they are in the world,” said Commissioner for Crisis Management Janez Lenarčič. Lenarčič said further action would be taken if needed and that the Commission’s emergency response team was in “constant contact” with the Chinese embassy in Brussels. The virus first emerged in the Chinese city of Wuhan and has killed 106 people so far. The first case in Europe was discovered in France last week. Germany is also reportedly planning to send a military plane to repatriate some 90 people. The Commission said Tuesday that the EU could also help to “provide logistical support to transport vaccines and medical equipment between member states,” or to transport specialized equipment for screening of the virus such as thermal imaging cameras. The College of Commissioners will discuss the issue on Wednesday. “The Commission is working at all levels to monitor the situation regarding the spread of the coronavirus,” a Commission spokeswoman said. This story has been updated.
Austria Rejects German Financial Transactions Tax Plan by Ulrika Lomas, Tax-News.com, Brussels 06 February 2020 Austrian Chancellor Sebastian Kurz has said that Austria does not agree with new German proposals for a European financial transactions tax (FTT). Under proposals presented by German Finance Minister Olaf Scholz to the 10 European Union member states attempting to come to an agreement on the terms of an EU FTT, a tax of 0.2 percent would be imposed on the purchase of shares in domestically listed companies with a market capitalization in excess of EUR1bn (USD1.2bn). The tax would also apply to depositary receipts issued domestically and abroad and which are backed by shares in these companies. Initial share offerings would be excluded from the FTT. The German Government says such a tax would apply mostly to institutional investors. However, the Austrian Government is concerned that the measures would also adversely affect individual investors. "We don't want only small investors to be affected, because in Austria too few people are involved in the capital market anyway," Kurz said during his visit to Berlin on February 4, 2020. Kurz added that Austria's preference is that the tax be borne by "speculators who were responsible for the last financial crisis." "The current proposal by finance minister Scholz is one that we reject," he was quoted as saying at a joint press conference with German Chancellor Angela Merkel. Last month, Scholz issued a statement expressing his confidence that an agreement on the EU FTT would be reached soon. However, Kurz's comments suggest that Austria at least is not on board. Besides Austria and Germany, the other member states taking part in the EU FTT negotiations include Belgium, France, Greece, Italy, Portugal, Slovakia, Slovenia, and Spain. These countries are participating in the initiative under the EU's enhanced cooperation mechanism, which allows smaller groups of member states to proceed with EU legislation when unanimity on a proposal cannot be achieved. As initially proposed by the European Commission in 2011, the FTT was to be imposed on all transactions in financial instruments, with the exchange of shares and bonds taxed at a rate of 0.1 percent and derivative contracts at a rate of 0.01 percent. However, member states failed to reach an agreement on the technical details of the draft directive.
European Union leaders have praised Greece for acting as a Europe's "shield" in deterring migrants at a time when the country's northern borders with Turkey have witnessed days of clashes between police and migrants desperate to cross over. In a meeting with Greek Prime Minister Kyriakos Mitsotakis at the border town of Orestiada on Tuesday, European Commission president Ursula von der Leyen described Greece as the "European aspida" and announced nearly USD 783 million in EU funds for the country, including nearly USD 391 million to be available immediately to upgrade infrastructure at the border, as per a report by the Guardian. The meeting between Mitsotakis, European Commission president and three other EU leaders was held in Orestiada -- the border town near to the place where Greek police used tear gas to deter hundreds of migrants who attempted to cross over after Turkey's President Recep Tayyip Erdogan announced his country would no longer stop migrants who wished to enter the EU. The meeting took place at a time when Athens and Ankara are involved in a diplomatic row over clashes witnessed between police and migrants at the borders between the two countries. Turkey has said that Greek soldiers had killed three migrants attempting to enter the country -- a claim which has been dismissed by Athens as misinformation. "We dismissed this as misinformation yesterday via our government spokesman. How can there be a third fatality when there weren't any at all yesterday?" a Greek foreign ministry spokesman said. The report further cited Mitsotakis as saying that Turkey had become "the official trafficker of migrants to the European Union" and was using "desperate people to promote this geopolitical agenda and to divert attention from the horrible situation in Syria". Meanwhile, UN refugee has questioned the Greek government's move to suspend all asylum applications for one month. (This story has not been edited by Business Standard staff and is auto-generated from a syndicated feed.)
press release For 4 days, Juliet M., a 16-year-old Kenyan, was held captive by a man and sexually assaulted. She was rescued by neighbors and is now being cared for in a safe house in Nairobi. The attacker reportedly said he kidnapped her because he needed female company to get through the government-imposed COVID-19 lockdown. The Kenya government has adopted strict measures to counter the spread of the COVID-19 virus. But these measures, as necessary as they are, are having particular impact on women and girls, including elevating the risk of gender-based violence. Last week, the National Council on Administration of Justice reported "a significant spike in sexual offences in many parts of the country in the past two weeks." They noted that "in some cases, the perpetrators are close relatives, guardians and/or persons living with the victims." The report pledged that "the courts will consider giving directions on early hearing dates in such cases." Violence is a daily reality for women and girls across Kenya. According to government data, 45 percent of women and girls aged 15 to 49 have experienced physical violence and 14 percent have experienced sexual violence. Many cases are not reported to authorities and few women get justice or receive medical care. The restrictions imposed in response to the COVID-19 pandemic are likely to make it harder for survivors to report abuse and seek help and for service providers to respond efficiently. Sexual and other forms of violence against women have devastating consequences including injuries and serious physical, mental, sexual, and reproductive health problems, including sexually transmitted infections, HIV, and unplanned pregnancies. The Kenya government should urgently protect women and girls against violence during this crisis. Its public awareness campaigns should highlight this risk and give detailed information on how victims, including those infected with COVID-19, can access services. It should treat services for women who experience violence as essential, ensure these services have the resources they need, and make alternative accommodation available when the current limited shelters are full. Violence against women and girls is a crime, and they have a right to be protected even when the government is preoccupied with a pandemic.
Hungarian Prime Minister Viktor Orban announced that Hungary is re-opening after successfully ending the first stage of the coronavirus crisis. Shops and public spaces across the country, except for the densely populated Budapest, will re-open, and citizens will be asked to maintain a distance of 1,5 meters and wear masks in closed spaces. The measures will also remain in force for the elderly, who we respectfully ask to leave their homes only if necessary. The Government is in constant communication with epidemiologists and we are reviewing the measures every two weeks, Orban said. Negyvenkilencedik nap. A védekezés új szakaszba lép: fokozatosan, szigorú menetrend mellett újraindíthatjuk az életet Magyarországon Negyvenkilencedik nap. A védekezés új szakaszba lép: fokozatosan, szigorú menetrend mellett újraindíthatjuk az életet Magyarországon // Day forty-nine. We are entering a new phase of defense: gradually and under strict rules, we can restart life in Hungary Gepostet von Orbán Viktor am Mittwoch, 29. April 2020 The Prime Minister said that the Hungarian public healthcare system is now well mobilized and prepared to respond if the virus begins to spread quickly, and that no citizen will be left without the appropriate care. “We are hoping for the best but we are prepared for the worst”, he added.
File photo Download The Times of India News App for Latest World News Subscribe Start Your Daily Mornings with Times of India Newspaper! Order Now HARRISBURG: The U.S. debate over restrictions for fighting the coronavirus intensified on Monday, as protesters labeled mandatory lockdowns as "tyranny," while medical workers and health experts cautioned that lifting them too soon risked unleashing a greater disaster.With health authorities and many governors warning that far more testing is needed before the U.S. economy can be safely reopened, New York state launched the nation's most ambitious effort yet to screen the general population for exposure to the virus.At the same time, researchers began an effort to test residents of an entire town near San Francisco for antibodies, while a broader sampling in Los Angeles County suggested 40 times as many people were infected there as the number of cases previously documented.At least three more governors, nevertheless, moved to loosen restrictions on commerce in their states.South Carolina Governor Henry McMaster, a Republican, signed an order allowing retail shops and department stores to resume business on Tuesday, with limits on how many customers are allowed in. Colorado Governor Jared Polis, a Democrat, said he would permit reopening of hair salons, child care centers and real estate offices, also subject to social-distancing measures, starting next week.And Georgia Governor Brian Kemp, a Republican whose state reported over 1,200 new infections and a spike in deaths on Monday, announced that gyms, hair salons, bowling alleys, tattoo parlors and massage parlors could reopen on Friday, followed on Monday by movie theaters and restaurants.Stay-at-home orders and widespread business closures imposed in most states to slow the spread of the virus have stifled the U.S. economy and thrown at least 22 million people out of work, a level of unemployment not seen since the Great Depression of the 1930s.The economic damage has led to increasing agitation for relaxing social-distancing restrictions, especially as the rate of coronavirus hospitalizations and other indicators of the outbreak's severity have begun to level off in recent days.In Pennsylvania, where Democratic Governor Tom Wolf has pledged to veto a bill in the Republican-led General Assembly that would force him to reopen some businesses, several hundred demonstrators, some in cars with horns blaring, rallied in the state capital, Harrisburg.CYNICISM VS. FEARMany protesters were skeptical about the actual scale of the pandemic, accusing political leaders of over-reaching."All the projections were wrong, but we are still telling people to stay home and businesses to close. This is not quarantine, this is tyranny," said Mark Cooper, a 61-year-old retired truck driver.Others portrayed the stay-at-home measures as essential to save lives. Yetta Timothy, who was part of a counter-protest in Harrisburg, said the nursing home where she worked had lost an untold number of patients."They are dying everyday," said the 43-year-old nurse, crying and holding a sign that read: "My life is on the line.""I just can't believe all of this is happening, that they want to go back to work," she said.Protests demanding an end to stay-at-home restrictions also were held in Pittsburgh and in the Connecticut state capital, Hartford.Monday's demonstrations, like those in the capitals of several other states in recent days, including Michigan, Minnesota, Virginia, Maryland, Washington state and Colorado, drew large contingents of self-identified supporters of President Donald Trump.Expressing sympathy for the protesters, Trump lashed out on Twitter last week at Democratic governors in three electoral swing states, saying their stay-at-home orders had gone too far.One governor Trump targeted, Gretchen Whitmer of Michigan, said she appealed to Vice President Mike Pence during a gubernatorial conference call on Monday for federal officials to speak out in support of social-distancing restrictions imposed by state leaders.Whitmer told reporters after the call that Pence, who is leading the Trump administration's pandemic response, vowed on the call to do as she requested.WARNINGS OF RESURGENCEMedical professionals on the front lines of the battle to curb the pandemic, which erupted in China late last year, have said the United States could face a second and even deadlier wave of infections if the lockdowns end prematurely.The United States has by far the world's largest number of confirmed cases of COVID-19 , the highly contagious lung disease caused by the coronavirus, with more than 778,000 known infections and over 42,300 deaths, nearly half of them in the state of New York, according to a Reuters tally.Dr. Anthony Fauci, head of the National Institute of Allergy and Infectious Diseases, told ABC News there would be no real economic recovery until authorities got the virus under control and jumping the gun could lead to a big spike in cases."It's going to backfire, that's the problem," he said.New York Governor Andrew Cuomo said testing has to get up to scale before reopening, adding that he was aware some people were unhappy they had to wear masks or engage in social distancing. "It's not a question of happy - it's a question of life and death." .Researchers on Monday began conducting antibody blood tests on New York state residents to obtain a baseline of how many may have actually been exposed to the novel coronavirus. Cuomo said specimens would be collected from a random sample of 2,000 people a day in what he called the most aggressive such project to date in the United States.
VIENNA (Reuters) - Austria opposes any loosening of the European Union’s rules on national budgets even to enable spending on climate measures, its new finance minister said in remarks published on Tuesday. FILE PHOTO: Austria's Finance Minister Gernot Bluemel attends the swearing-in ceremony of the new government at the presidential office in Vienna, Austria January 7, 2020. REUTERS/Leonhard Foeger The European Commission is responsible for making sure member countries do not overspend public resources. It annually assesses whether governments’ spending, revenues and investments are reasonably balanced and do not excessively flout debt and deficit ceilings set under the EU Stability and Growth Pact. Worried that environmental and other climate-related costs could worsen governments’ fiscal positions, the Commission says it will now also check the pace of governments’ transition toward a carbon-neutral economy by 2050. It is unclear how this new attention to the fiscal impact of climate policies could change the way Brussels puts pressure on states to correct their fiscal policies. But Austrian Finance Minister Gernot Bluemel told the German newspaper Die Welt he would oppose any loosening of the pact. “At the moment the pact’s rules are being interpreted too generously by some countries. I would therefore be in favor of tightening the Stability and Growth Pact’s criteria rather then constantly loosening them further,” said Bluemel, a close ally of conservative Chancellor Sebastian Kurz. A decision on how to treat green investments has not been made yet, an EU official said last week. That could come as part of a review of EU fiscal rules that Brussels plans to unveil in February. France, Italy and other southern countries of the bloc are keen to soften the rules, seen by many as excessively rigid and complicated. That could spur growth and favor the green transition, supporters of the move say. But Germany has so far resisted changes, fearing fiscal leeway could unleash uncontrolled spending in some countries and cause financial crises. Bluemel made clear Austria would take a similarly hawkish line. Its new ruling coalition - an alliance between Kurz’s conservatives and the left-wing Greens - was formed this month. “The idea of the Stability and Growth Pact was well conceived but euro (zone) countries have too often not stuck to it. New exceptions should therefore not be defined but rather the penalties for breaches should be increased,” Bluemel told Die Welt when asked about loosening it for green measures. “Before one discusses what further exceptions there should be, states should first stick to what has been agreed.”
Berlin (dpa) - Die SPD hatte um das Krisentreffen bei Angela Merkel im Kanzleramt gebeten, nachdem die CDU im Thüringer Landtag zusammen mit der AfD den FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten gewählt hatte. Die Sozialdemokraten dringen auf Neuwahlen in Thüringen - die dortigen Christdemokraten wollen dies jedoch vermeiden. Führende SPD-Politiker nahmen vor dem um die Mittagszeit anberaumten Treffen CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ins Visier. Von einer Autorität der CDU-Bundesvorsitzenden sei «derzeit nicht viel zu erkennen», sagte Carsten Schneider, Erster Parlamentarischer Geschäftsführer der SPD-Bundestagsfraktion, der «Welt». «Erst hat sie in der CDU Thüringen alles laufen lassen, dann hat sie sich nicht durchsetzen können mit ihrer Forderung nach Neuwahlen.» SPD-Chef Norbert Walter-Borjans forderte am Freitag, im Koalitionsausschuss müsse Kramp-Karrenbauer erklären, welche Rolle sie bei den Vorgängen in Thüringen gespielt habe. Die SPD wirft der CDU vor, der AfD wissentlich in die Falle gegangen zu sein. Die Zusammenarbeit sei vorbereitet gewesen, sagte Generalsekretär Lars Klingbeil dem «Spiegel». «Es ging darum, Hand in Hand mit Nazis an Ministerposten zu kommen.» Drohungen mit einem Aus der Koalition vermied die SPD allerdings. Sie taktierten nicht, betonte Co-Parteichefin Saskia Esken. Das Vertrauensverhältnis in der GroKo sei aber beschädigt. Die SPD erwarte von CDU-Chefin Kramp-Karrenbauer, «dass sie dafür sorgt, dass die CDU in Thüringen verantwortungsvoll agiert». Das Ergebnis des Treffens will die SPD am Sonntag bei einer Vorstandsklausur beraten. Kramp-Karrenbauer dagegen sieht auch die SPD am Zug. Sie will den Koalitionspartner beim Spitzentreffen davon überzeugen, selbst einen Ministerpräsidenten-Kandidaten in Thüringen aufzustellen. Grüne und SPD im Land hatten diesen Vorschlag prompt abgewehrt und der CDU vorgeworfen, Rot-Rot-Grün spalten zu wollen - die drei Parteien wollten in Thüringen eine Minderheitsregierung unter dem vorherigen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) bilden. Esken bezeichnete Kramp-Karrenbauers Vorstoß als «realitätsfremd». Hintergrund ist, dass die Thüringer CDU einen neuen Urnengang vermeiden will - obwohl auch die CDU-Bundesspitze Neuwahlen für den klarsten Weg hält, um stabile Verhältnisse zu erreichen, wie Kramp-Karrenbauer am Freitag sagte. Wie es nun in Thüringen weitergeht, ist unklar. «Die parteipolitischen Querelen und die Fixierung auf Personaldebatten, die jetzt wieder angestrengt werden, helfen niemandem», sagte Bundestagspräsident Wolfgang Schäuble (CDU) der «Rheinischen Post» (Samstag). «Alle Seiten stehen jetzt in der Pflicht, anstelle parteipolitischer Ränke ihre staatspolitische Verantwortung zu übernehmen, damit die parlamentarische Demokratie nicht weiter Schaden nimmt». Kemmerich hatte sich am Mittwoch im dritten Wahlgang überraschend gegen Ramelow durchgesetzt. Das stellte den Wahlausgang vom 27. Oktober auf den Kopf. Damals hatte die Linke 31 Prozent geholt, die rechtsgerichtete AfD 23,4 Prozent und die CDU nur 21,7 Prozent. Die SPD war auf enttäuschende 8,2 Prozent gekommen. Grüne (5,2) und FDP (5,0) schafften den Einzug in den Landtag nur knapp. Kemmerich hatte nach dem Proteststurm zwar seinen Abgang als Ministerpräsident angekündigt. Doch jetzt solle erstmal der Ältestenrat des Landtags klären, wie eine «schnelle, geordnete Amtsübergabe» funktionieren könne, sagte er am Freitag. Für eine Neuwahl bräuchte es eine Zwei-Drittel-Mehrheit im Parlament, die derzeit nicht in Sicht ist. Der FDP-Mann könnte auch eine Vertrauensfrage stellen - wenn er diese verliert, könnte der Landtag einen neuen Regierungschef wählen. Hierfür wirbt Ramelow - der wieder das Ruder übernehmen möchte. Vor einer sofortigen Neuwahl warnte er dagegen in einem Interview des MDR: Dies bedeute, dass es mindestens 70 Tage eine «regierungslose Zeit» gebe - weil Thüringen derzeit keine Minister hat. Doch die vertrackten Kräfteverhältnisse haben sich nicht geändert: Rot-Rot-Grün allein hat keine Mehrheit, Ramelow wäre also auf Unterstützung oder Enthaltungen anderer Abgeordneter angewiesen. Es laufen Gespräche mit CDU-Abgeordneten - doch ein Parteitagsbeschluss der Christdemokraten untersagt eine Zusammenarbeit mit der Linkspartei. Auch in der FDP rumort es weiter. Parteichef Christian Lindner steht weiter unter Druck - auch wenn der Parteivorstand ihm am Freitag klar sein Vertrauen ausgesprochen hatte. Der stellvertretende Bundestags-Fraktionsvorsitzende Michael Theurer sagte der «Augsburger Allgemeinen» (Samstag), es brauche eine Diskussion über den Führungsstil von Lindner, «der zunehmend einsam agiert». Der FDP-Politiker und ehemalige Bundesinnenminister Gerhart Baum warf Lindner «Führungsversagen» vor. «Ob er in der Lage ist, an der Parteispitze zu bleiben, wird die Hamburg-Wahl zeigen», sagte er dem «Kölner Stadt-Anzeiger» (Samstag). In der Hansestadt wird am 23. Februar neu gewählt, und die FDP muss laut einer Umfrage vom Donnerstag um den Wiedereinzug in die Bürgerschaft bangen.
Retrieve semantically similar text.
BERLIN (Reuters) - A German state premier was elected with the support of the nationalist Alternative for Germany (AfD) and Chancellor Angela Merkel’s conservatives on Wednesday, shattering the post-war consensus among established parties of shunning the far right. German Chancellor Angela Merkel arrives for the weekly cabinet meeting at the Chancellery in Berlin, Germany, February 5, 2020. REUTERS/Annegret Hilse Thomas Kemmerich, a little-known liberal Free Democrat (FDP), became the first state premier elected with the support of the AfD, with whom Merkel’s conservative Christian Democrats (CDU) sided to the disgust of her national coalition partners. The CDU and all the other established parties have previously ostracized the AfD over what they say are racist views held by some of its members. Merkel’s Social Democrat (SPD) national coalition allies accused her CDU of backtracking on a pledge never to cooperate with a far-right party. The CDU rejected the accusation, saying it was not responsible for how AfD lawmakers voted. Wednesday’s ballot was secret. “The events in Thuringia break a taboo in the history of political democracy in the Federal Republic,” SPD Finance Minister Olaf Scholz tweeted. “Very serious questions arise for us with the CDU’s federal leadership.” CDU leader Annegret Kramp-Karrenbauer said her party’s national leadership opposed both cooperating with the AfD and joining a Kemmerich-led state cabinet. “The best thing would be for voters in Thuringia to have new elections,” she added. The SPD is unlikely to ditch Merkel’s national coalition over the vote in Thuringia but the center-left party said its supporters would hold a protest outside the CDU headquarters in Berlin. “The vote on the new premier minister in the state of Thuringia marks a new milestone in German politics and bears the potential of more shockwaves in national politics,” said ING economist Carsten Brzeski. Kemmerich won 45-44 against Bodo Ramelow, the outgoing premier of The Left party. Ramelow’s leftist coalition failed to secure a majority in an October regional election. Kemmerich, whose FDP is the smallest party in the regional assembly, said he would launch talks with the CDU, SPD and Greens on forming a government. SPD national leader Norbert Walter-Borjans spoke of an “unforgivable dam burst, triggered by the CDU and FDP”.
JETZT LIVE FOCUS Online/Wochit In Thüringen ist am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt worden. Dabei kam es zu einer faustdicken Überraschung: Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) ist auch im dritten Wahlgang nicht zum Regierungschef gewählt worden. Stattdessen ist FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Im News-Ticker von FOCUS Online erfahren Sie alle neuen Entwicklungen. Liveticker aktualisieren Ziemiak: "Die FDP hat heute unser Land in Brand gesetzt" 16.37 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak: „Die CDU hat immer klargemacht, dass es keine Zusammenarbeit mit der AfD geben kann. Die FDP hat mit dem Feuer gespielt und hat Thüringen und das ganze Land in Brand in gesetzt. Die Entscheidung von heute spaltet unser ganzes Land und führt es nicht zusammen." Man habe sich auch „mit den Stimmen von Nazis wie Herrn Höcke“ wählen lassen. Diese Wahl von heute sei keine Grundlage für eine stabile Regierung und sei keine Grundlage für bürgerliche Politik. „Das Beste wären Neuwahlen“, schließt Ziemiak. Screenshot Phoenix Söder: "Die CDU erleidet ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust" 16.34 Uhr: Nun spricht CSU-Chef und Bayerns Ministerpräsident Markus Söder. "Es verwundert einen schon, dass die FDP sich bei Jamaika verweigert hat und da jetzt mitmacht. Auch die CDU erleidet damit ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust. Wir lehnen ein solches Verfahren ab." Weiter erklärt Söder: "Das Beste und Ehrlichste wären klare Neuwahlen. Ein solches Verfahren ist aus unserer Sicht inakzeptabel. Wer glaubt, dass er sich mit den Stimmen der AfD wählen lassen kann und damit demokratische Legitimation bekommt, wird damit irren. Dieser Tag nützt nur der AfD. Das kann nicht unser gemeinsames Bestreben sein." Screenshot Phoenix Lindner: "Wenn Union, SPD und Grüne nicht kooperieren, sind baldige Neuwahlen nötig" 16.22 Uhr: FDP-Chef Lindner: "Landtagsfraktion und Landesverband in Thüringen handeln in eigener Verantwortung. Thomas Kemmerich hat die Freien Demokraten als Partei der Mitte zurück in den Landtag geführt." Kemmerich sei heute gegen einen Kandidaten der AfD und gegen einen Kandidaten der Linkspartei angetreten, so Lindner. "Wer unsere Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, liegt nicht in unserer Macht. Ich persönlich würde nicht Bundesvorsitzender einer Partei sein können, die eine wie auch immer geartete Zusammenarbeit mit der AfD nicht ausschließt. Wir appellieren an Union, SPD und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen." Sollten diese sich einer Zusammenarbeit komplett verweigern, "sind baldige Neuwahlen nötig", betont Lindner abschließend. Screenshot Phoenix "Ich bin Anti-Höcke": Kemmerich schließt Kooperation mit AfD aus 15.56 Uhr: Thrüringens neuer Ministerpräsident Thomas Kemmerich schließt eine Kooperation mit der AfD aus. "Ich bin Anti-AfD, ich bin Anti-Höcke", sagte er bei einer Pressekonferenz. "Wir haben keine Kooperation, keine Absprache", so Kemmerich weiter. Er wolle eine Minderheitsregierung mit CDU, SPD und Grünen bilden. SPD-Chefin Esken will Thüringen-Wahl im Koalitionsausschuss besprechen 15.51 Uhr: SPD-Chefin Saskia Esken will den Ausgang der Thüringer Ministerpräsidentenwahl in einem Koalitionsausschuss mit der Union zum Thema machen. Die Wahl sei ein abgekartetes Spiel und müsse korrigiert werden, schrieb sie am Mittwoch auf Twitter. Die SPD habe dringende Fragen an die CDU, die mit der AfD in Erfurt einen Ministerpräsidenten von der FDP ins Amt gewählt hatte. Erste Rede des neuen Ministerpräsidenten - sofort Aufruhr im Plenum 15.31 Uhr: Der neue Ministerpräsident Thomas Kemmerich spricht nun. Als er beginnt und sagt, es gehe um Thüringen, wird er ausgelacht von Abgeordneten aus dem Plenum. Er will dann Ramelow danken und erwähnt, dass der nicht im Hause sei. Daraufhin wird er wieder unterbrochen. Aus dem Plenum tönen Worte wie "Heuchler, Scharlatan". Unklar ist, woher dieser Ausruf kam. Kemmerich sagt, durch diese Wahl rücke das Parlament wieder in den Mittelpunkt. Wer Kemmerich gewählt habe, habe einen Gegner von Links- oder Rechts-Extremisten gewählt. Lachen im Plenum. Er wird immer wieder unterbrochen, etwa durch Zwischenfragen. Kemmerich sagt, er wolle dem Land das Potential bieten, sich zu entfalten. Dann beantragt er, die Sitzung zu vertagen. Mit Stimmen von FDP, CDU und AfD ist der Antrag angenommen. Damit endet dieser aufregende Tag im Thüringer Landtag. Anders als vorgesehen, ernennt er erstmal keine Minister, auch eine Kabinettssitzung wird es heute nicht geben. Nach Wahl-Überraschung in Thüringen: Keine Minister-Ernennung 15.27 Uhr: Nach der überraschenden Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Thüringer Ministerpräsidenten werden an diesem Mittwoch nach Angaben der Staatskanzlei keine Minister ernannt. Auch eine Kabinettssitzung finde nicht statt, hieß es in der Mitteilung der Regierungszentrale in Erfurt. Ramelow verliert, CDU und AfD wählen FDP-Mann zum Ministerpräsident: Wie es dazu kam 14.56 Uhr: Bodo Ramelows rot-rot-grüner Traum ist geplatzt. Mit einer Stimme unterlag er dem FDP-Kandidaten Thomas Kemmerich, der nun überraschend neuer Regierungschef ist. Wie konnte es dazu kommen? Mehr zum Thema: Als Bodo Ramelow von knapper Wahlniederlage erfährt, spricht sein Gesicht Bände FOCUS Online/Wochit Klar war schon nach der Wahl im Herbst, dass es keine klaren Regierungsmehrheiten geben wird. Der bisherige linke Ministerpräsident Ramelow ging in Gespräche mit SPD und Grünen. Auch mit CDU-Landeschef Mike Mohring sprach er. Schließlich einigten sich Linke, SPD und Grüne auf eine Minderheitsregierung. Mohring verkündete zunächst, man wolle eine „Projektregierung“ mit Ramelows Koalition bilden. Doch für diesen Plan gab es viel Kritik aus der eigenen Partei. Mohring wurde vorsichtiger und sprach nur noch davon, der Minderheitsregierung bei einzelnen wichtigen Projekten helfen. Der Plan von Rot-Rot-Grün für den heutigen Mittwoch war deshalb: Ramelow wird im dritten Wahlgang mit einfacher Mehrheit, also den Stimmen von Linken, SPD und Grünen zum Ministerpräsidenten gewählt. Die CDU machte klar, dass sie Ramelow nicht wählen wolle, aber wohl auch keinen eigenen Kandidaten aufstellen werde. Wäre Ramelow unter diesen Voraussetzungen der einzige Kandidat gewesen, wäre diese Rechnung auch aufgegangen. Doch dieser Plan schlug fehl: Die FDP schickte, wie schon vor einigen Tagen angekündigt, einen eigenen Kandidaten ins Rennen – den Landesvorsitzenden Thomas Kemmerich. Und dann? Die AfD wählte im dritten Wahlgang, wie sie es bereits zuvor angekündigt hatte, nicht den eigenen Kandidaten, sondern den der FDP. Auch Mohrings CDU gab dem FDP-Kandidaten ihre Stimmen. Die Begründung des Landeschefs: „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen.“ Das Ergebnis: FDP-Mann Kemmerich bekam eine Stimme mehr als der bisherige Amtsinhaber Ramelow und ist nun neuer Ministerpräsident. Weidel und Gauland werten Ministerpräsidentenwahl in Erfurt als Sieg für die AfD 14.21 Uhr: Die Spitzen der AfD-Fraktion im Bundestag haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten in Thüringen als Erfolg für ihre Partei begrüßt. "An der AfD führt kein Weg mehr vorbei", schrieb die Kofraktionsvorsitzende Alice Weidel am Mittwoch im Kurzbotschaftendienst Twitter. Kofraktionschef Alexander Gauland erklärte: "Das Ausgrenzen der AfD funktioniert nicht." Die AfD wünsche Kemmerich "eine glückliche Hand." "Die bürgerlichen Kräfte haben sich durchgesetzt", teilte Gauland in Berlin weiter mit. Kemmerich war zuvor im Erfurter Landtag mit den Stimmen der AfD zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Er erhielt eine Stimme mehr als Bodo Ramelow (Linke), der an der Spitze einer Minderheitenregierung mit SPD und Grünen regieren wollte. Alle Stimmen zur Thüringen-Wahl lesen Sie hier Mohring: "Wir haben uns entschieden, die Mitte zu stärken" 13.38 Uhr: Jetzt spricht CDU-Landeschef Mike Mohring: "Wir haben uns so verhalten, wie wir das angekündigt haben. Nachdem im dritten Wahlgang sowohl ein Kandidat der Linkspartei als auch ein Kandidat der AfD zur Wahl stand, haben wir uns dazu entschieden, die Mitte im Land zu stärken." Daher habe man den Kandidaten der FDP unterstützt. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dpa "Wir sind nicht verantwortlich für das Wahlverhalten anderer Parteien. Wir haben uns dazu entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen. Wir wollen dieses Land zusammenhalten und zusammenführen. Darin liegt die große Aufgabe dieses Ministerpräsidenten. Wir haben Thomas Kemmerich mitgewählt und daraus folgt auch, dass wir uns einer Mitarbeit nicht verweigern." Weiter betont Mohring: "Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt." Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Wahl-Debakel in Thüringen: Ramelow fällt auch im dritten Durchgang durch – FDP-Kandidat gewinnt 13.28 Uhr: Das ist eine Überraschung. Der FDP-Kandidat Thomas Kemmerich ist mit den Stimmen von FDP, CDU und der AfD zum Ministerpräsidenten von Thüringen gewählt worden. Ramelow hatte 44 Stimmen erhalten, der FDP-Kandidat 45 Stimmen, bei einer Enthaltung – ein außerordentlich knappes Ergebnis. Völlig unklar ist, wie Kemmerich ohne Regierungsbündnis das Land führen will. Damit hat die AfD trotz eigenem Kandidaten den FDP-Kandidaten zum Sieger gekürt. Auch die CDU stimmte für Kemmerich. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Hier lesen Sie mehr über den neuen Ministerpräsidenten Thüringens: Thomas Kemmerich Dritter Wahlgang läuft 13.22 Uhr: Alle Abgeordneten haben ihre Stimme abgegeben. Jetzt wird ausgezählt. In wenigen Minuten wird das Ergebnis erwartet. 13.11 Uhr: Inzwischen läuft der dritte Wahlgang. Die Abgeordneten haben nun die Wahl zwischen Bodo Ramelow, dem AfD-Kandidaten Kindervater und dem FDP-Mann Thomas Kemmerich. FDP stellt eigenen Kandidaten auf 12.41 Uhr: Nun kommen die Abgeordneten zurück ins Plenum. Die FDP schlägt nun Thomas Kemmerich für den dritten Wahlgang vor. Das hatten die Liberalen im Vorfeld bereits angekündigt. Die Sitzung wird um 13.05 Uhr fortgesetzt. Der Grund: Nun müssen neue Wahlzettel vorbereitet werden. Ramelow fällt auch im zweiten Durchgang durch – dritter Wahlgang erforderlich 12.13 Uhr: Thüringens amtierender Regierungschef Bodo Ramelow hat bei der Wahl zum Ministerpräsidenten auch im zweiten Durchgang nicht genügend Stimmen für eine weitere Amtszeit erhalten. Der Linke-Politiker verfehlte bei der Abstimmung im Landtag in Erfurt am Mittwoch ebenso wie der von der AfD aufgestellte parteilose Gegenkandidat Christoph Kindervater die absolute Mehrheit. Die Entscheidung fällt nun in einem dritten Wahlgang. Ramelow erhielt 44 Ja-Stimmen und damit zwei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater bekam 22 Ja-Stimmen, 24 Abgeordnete enthielten sich. Kindervater bekam in diesem Durchgang genauso viele Stimmen wie die AfD über Mandate verfügt. Erneut hat die AfD-Fraktion eine Unterbrechung der Sitzung beantragt. dpa Der zweite Wahlgang läuft 12.06 Uhr: Inzwischen ist der zweite Wahlgang abgeschlossen. Die letzten Abgeordneten gehen zurück an ihren Platz. Wieder ist die absolute Mehrheit nötig, um zum Ministerpräsidenten gewählt zu werden. 11.52 Uhr: Die Unterbrechung geht jetzt auf ihr Ende zu. Die Abgeordneten kommen zurück in den Plenarsaal. Auch Bodo Ramelow wartet auf den zweiten Wahlgang. Ramelow erhält im ersten Wahlgang keine Mehrheit 11.34 Uhr: Die Wahl zum Ministerpräsidenten in Thüringen ist auf Antrag der AfD-Fraktion nach dem ersten Durchgang unterbrochen worden. Die Abgeordneten haben sich nun zu Beratungen mit ihren Fraktionen zurückgezogen. Um 12 Uhr soll es weitergehen. 11.24 Uhr: Bei der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen ist Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) im ersten Wahlgang gescheitert. Im Landtag bekam Ramelow am Mittwoch 43 Jastimmen und damit drei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater erhielt 25 Ja-Stimmen, 22 Abgeordnete enthielten sich. Damit erhielt Kindervater drei Stimmen mehr als die AfD-Fraktion Sitze im Landtag hat. Ramelow bekam eine Stimme mehr als die geplante rot-rot-grüne Koalition Sitze hat. 11.02 Uhr: Jetzt geht es im Thüringer Landtag los. Landtagspräsidentin Birgit Keller hat die Sitzung eröffnet. Mit Spannung wird der erste Wahlgang erwartet. Die Abgeordneten geben nun ihre Stimmen ab. AfD-Kandidat, Zoff ums Wahlsystem: Wird Thüringer Ministerpräsidenten-Kür zum Krimi? 9.10 Uhr: In Thüringen wird am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, hat mit seinem angepeilten Bündnis aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Auch die AfD hat mit dem Dorfbürgermeister Christoph Kindervater einen Kandidaten aufgestellt. Die AfD-Fraktion hat 22 Sitze im Landtag in Erfurt. Die Wahl des Regierungschefs sorgt in Thüringen schon seit Monaten für Aufregung. Experten sprechen sogar von einer drohenden Verfassungskrise. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Das sind die Regeln zur Wahl: Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Thüringer Landesverfassung: "Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält." Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. Warum könnte die Wahl zum Krimi werden? In den ersten beiden Wahlgängen scheint die Lage eindeutig: Weder Ramelow noch der AfD-Kandidat werden zu einer absoluten Mehrheit kommen. Dann wird der dritte Wahlgang nötig werden. Vor diesem Wahlgang wollen sich alle intern Beraten. FDP-Chef Thomas Kemmerich hat sich für den Fall der Fälle bereit erklärt, in einem dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring zu werfen. Sowohl FDP als auch CDU könnten für ihn stimmen und Ramelow würde dennoch Sieger. Doch ein Restrisiko bleibt: Denn die AfD könnte ihren Kandidaten zurückziehen und ebenfalls für Kemmerich stimmen. Dann wäre Kemmerich plötzlich gewählter Ministerpräsident. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/ZBbild Verfassungs-Streit Streit über die Auslegung der Verfassung gibt es in Thüringen wegen des dritten Wahlgangs. Im Kern geht es dabei um die Frage, ob ein einzelner Kandidat auch mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt wäre. Zu dem Thema wurden zwei juristische Gutachten erstellt, die sich gegenüber stehen. Klärung könnte nach Ansicht von Experten nur der Gang zum Verfassungsgerichtshof bringen – nach einer solchen Wahl. Ramelow, Kindervater, Kemmerich: Das sind die Kandidaten BODO RAMELOW: Als Bodo Ramelow 2014 erster Linken-Ministerpräsident in Deutschland wurde, rief das in Erfurt noch Demonstrationen mit Kerzen und "Stasi raus!"-Rufen hervor. Inzwischen können sich selbst Konservative wie Ex-Ministerpräsident Dieter Althaus (CDU) und Alt-Bundespräsident Joachim Gauck eine Zusammenarbeit der CDU mit Ramelow und seiner Linken vorstellen. In fünf Jahren als Regierungschef hat sich der 63-Jährige, der sich als Sozialist und Christ bezeichnet, von seiner Partei emanzipiert und füllt die Rolle des Landesvaters aus. Damit kommt er bei den Bürgern an: Laut jüngster Umfrage von infratest-dimap im Auftrag des MDR halten ihn 71 Prozent der Thüringer für einen guten Ministerpräsidenten; bei einer Direktwahl würden 60 Prozent für ihn stimmen. dpa Dabei beherrscht Ramelow nicht nur die staatsmännische Pose, sondern bewegt sich auch in sozialen Medien im Internet wie ein Fisch im Wasser - auf Twitter hat er mehr als 40 000 Follower. In Niedersachsen geboren kam er nach dem Mauerfall als Gewerkschafter nach Thüringen. 1999 begann seine Polit-Karriere: Er zog für die damalige PDS in den Landtag ein. Machtbewusst und wortgewandt stieg er schon zwei Jahre später zu deren Fraktionschef auf. Seine Vermittlerqualitäten sind nicht nur in der drei Parteien-Koalition gefragt, sondern auch außerhalb Thüringens - so etwa 2017 als Schlichter im monatelangen Tarifkonflikt der Deutschen Bahn. CHRISTOPH KINDERVATER: In der Landespolitik war Christoph Kindervater bisher ein unbeschriebenes Blatt. Nur rund 350 Einwohner hat der Ort Sundhausen im Unstrut-Hainich-Kreis, wo er seit 2016 ehrenamtlicher Bürgermeister ist. Nun will er als Ministerpräsident für 2,1 Millionen Thüringer Verantwortung tragen. Erst am Wochenende hat er sich CDU, FDP und AfD als Kandidat angeboten, doch nur die AfD griff zu und hob ihn gleich für den ersten Wahlgang aufs Schild. Der 42-Jährige gehört nach eigener Aussage keiner Partei an, hat sich aber als Unterstützer der Werteunion geoutet, einer Gruppe besonders konservativer CDU-Mitglieder. Im vergangenen Jahr hatte er zudem auf der CDU-Liste für den Kreistag kandidiert - allerdings erfolglos. dpa "Für unser Land, meine Familie und unsere Mitbürger kann ich nicht hinnehmen, dass hier wieder eine sozialistische Minderheit über das Schicksal der Menschen dieses Landes bestimmt", hat der 42-Jährige seine Entscheidung für eine Kandidatur begründet. Der Vater eines Sohnes sieht sich als Vertreter bürgerlich-konservativer Wähler. Er arbeitet als Vertriebsingenieur und ist bundesweit der erste Ministerpräsidentenkandidat, der auf einem AfD-Ticket antritt. Doch sein Wunsch, gemeinsamer Kandidat von CDU, FDP und AfD zu sein, hat sich erwartungsgemäß zerschlagen. Christ- und Freidemokraten haben es ausgeschlossen, einen AfD-Kandidaten mitzutragen. THOMAS KEMMERICH: Der Liberale will als Kandidat der «bürgerlichen Mitte» unter bestimmten Voraussetzungen im dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring werfen - nämlich dann, wenn neben dem Linken Bodo Ramelow auch der Kandidat der AfD bei der letzten Abstimmung zur Wahl des Ministerpräsidenten noch antritt. Mit Kemmerich an der Spitze gelang der FDP bei der Landtagswahl im Oktober der Wiedereinzug in den Landtag, wenn auch mit denkbar knappem Ergebnis. Der 54-Jährige ist seit 2015 Landeschef der Freidemokraten und führt die fünfköpfige Landtagsfraktion an. Von 2017 bis 2019 war er Mitglied im Bundestag. dpa Der gebürtige Aachener absolvierte parallel zu seinem Jurastudium, das er mit dem Ersten Staatsexamen abschloss, eine kaufmännische Lehre im Groß- und Einzelhandel. Nach der Wende baute sich der Katholik eine Existenz in Erfurt auf. Er machte sich zunächst als Unternehmensberater selbstständig. Anfang der 1990er Jahre übernahm der Mann mit der markanten Glatze mehrere Friseurläden und gründete eine Filialkette. Aber auch in der Erfurter Stadtpolitik mischt Kemmerich schon seit Jahren mit. 2009 führte er die FDP zurück in den Stadtrat, 2012 kandidierte er - erfolglos - bei der Oberbürgermeisterwahl. Seit 2011 ist Kemmerich zudem Bundeschef der FDP-Mittelstandsvereinigung. Er ist verheiratet und Vater von sechs Kindern. ARD-Moderatorin will Stoiber im TV unterbrechen – der weist sie scharf zurecht FOCUS Online/Wochit "Absolutes No-Go!": Wenn Sie zwei Nährstoffe kombinieren, nehmen Sie sofort zu
Wegen der Vorgänge in Thüringen will Christian Lindner im FDP-Vorstand die Vertrauensfrage stellen. Auch die Bundesführung seiner Partei müsse nach diesem Vorfall neu legitimiert werden. Wegen der Vorgänge im Thüringer Landtag will der FDP-Vorsitzende Christian Lindner im Parteivorstand die Vertrauensfrage stellen. Dazu soll an diesem Freitag der Bundesvorstand der Partei zu einer Sondersitzung in Berlin zusammenkommen. Auf dieser wolle er sich „des Rückhalts versichern“ erklärte Lindner am Donnerstag bei einer Pressekonferenz in Erfurt. „Ich würde mein Amt als Parteivorsitzender nicht fortsetzen können, wenn auch nur eine regionale Parteigliederung der FDP eine Zusammenarbeit mit der AfD anstrebt oder eine Abhängigkeit in Kauf nimmt“, sagte Lindner in Erfurt. Nach solchen Vorgängen wie in Thüringen müsse auch die Bundesführung seiner Partei „neu legitimiert werden“. Ein „Weiter so“ könne es nicht geben. „Die einzig richtige Entscheidung“ Zuvor hatte der neue Thüringer Ministerpräsident Thomas Kemmerich nach nur 25 Stunden im Amt seinen Rücktritt erklärt. Die FDP-Fraktion wolle die Selbstauflösung des Landtages beantragen, kündigte der FDP-Politiker am Donnerstag in Erfurt nur einen Tag nach seiner umstrittenen Wahl mit Hilfe von Stimmen der AfD und der CDU an. „Damit möchten wir Neuwahlen herbeiführen, um den Makel der Unterstützung der AfD vom Amt des Ministerpräsidenten zu nehmen“, sagte Kemmerich. Mehr zum Thema 1/ Der FDP-Vorsitzende Christian Lindner bezeichnete den Rücktritt Kemmerichs am Donnerstag als „folgerichtig“. Der Ministerpräsident habe „die einzig richtige und die einzig mögliche Entscheidung getroffen“, indem er die Auflösung des Landtags anstrebe und sein Amt zur Verfügung stellen wolle. „Binnen eines Tages hat er sich aus der Abhängigkeit von der AfD befreit“, sagte Lindner. Kemmerichs weitere Amtszeit wäre ansonsten „immer in Abhängigkeit von der AfD gewesen“, sagte Lindner weiter. Kemmerichs Kandidatur für das Amt des Ministerpräsidenten sei lediglich „als Symbol für die politische Mitte“ gemeint gewesen, sagte Lindner. „Zu keinem Zeitpunkt war für mich erkennbar beabsichtigt, tatsächlich ein Amt zu erreichen.“ Lindner forderte die CDU in Thüringen auf, den Weg für Neuwahlen freizumachen, „damit die Bürgerinnen und Bürger die Situation neu bewerten können“. Die FDP habe „die Situation geklärt, das erwarten wir auch von der CDU und ihrer Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer“, sagte Lindner.
Kommentar Die bürgerlichen Parteien, ihr ostdeutsches Dilemma und das Unverständnis des westdeutschen Politikbetriebs Der deutsche FDP-Chef Christian Lindner ist durch die Ereignisse in Erfurt politisch schwer beschädigt. Die Lage der bürgerlichen Parteien in Ostdeutschland wird dadurch nicht einfacher. Christian Lindner (rechts im Vordergrund) und Thomas Kemmerich (rechts im Hintergrund) im Oktober 2019 in Berlin. Felix Zahn / Imago Thomas Kemmerichs Zeit als Ministerpräsident von Thüringen dauerte nur einen Tag: Am Mittwoch wurde der FDP-Politiker im Erfurter Landtag gewählt, am Donnerstag kündigte er seinen Rücktritt an, um den Weg für Neuwahlen frei zu machen. Kemmerich hatte sich mit den Stimmen der AfD wählen lassen, im Wissen, dass eine dauerhafte Duldung durch diese Partei politisch unmöglich ist. Für seine Kandidatur kann es eigentlich nur zwei mögliche Gründe gegeben haben: Entweder rechnete Kemmerich damit, nicht gewählt zu werden, und wollte lediglich signalisieren, zur Übernahme von Verantwortung bereit zu sein. Oder er hatte die Hoffnung, dass sich irgendwie schon eine Regierung der Mitte bilden würde, wenn erst einmal ein Ministerpräsident aus einer Mittepartei gewählt wäre. Zunächst Glückwünsche, dann Distanzierungen Diesen Gefallen taten ihm Christlichdemokraten, Sozialdemokraten und Grüne, unter denen er nach Unterstützern hätte suchen müssen, nicht. Manches deutet darauf hin, dass einige in der Bundes-FDP Kemmerichs Kandidatur als Versuchsballon betrachtet hatten. Am Tag seiner Wahl erhielt er noch Gratulationen, etwa vom stellvertretenden Parteivorsitzenden Wolfgang Kubicki, während der Parteichef Christian Lindner von einem Sieg der Mitte sprach. Einen Tag später schlossen sich beide der allgemeinen Empörung an und rückten von Kemmerich ab. Einen Ausweg aus der Krise wird ein erneuter Urnengang kaum bringen: Abgesehen davon, dass die FDP den Wiedereinzug in den Landtag verpassen könnte, dürfte sich an der Ausgangslage wenig ändern: AfD und Linkspartei könnten erneut so stark abschneiden, dass lediglich gegen eine der beiden Parteien regiert werden kann. Ein Ost-West-Konflikt innerhalb des bürgerlichen Lagers Kemmerichs Versuch, andere Mehrheiten zu erzwingen, mag naiv und zum Scheitern verurteilt gewesen sein, und mit Blick auf den rechtsextremen Thüringer AfD-Chef Björn Höcke kann man ihn mit guten Gründen für moralisch fragwürdig halten. Die Kandidatur des FDP-Politikers spiegelt aber auch die verzweifelte Lage wider, in der sich die ostdeutschen Landesverbände von CDU und FDP befinden: Anders als im Westen ist die AfD im Osten Deutschlands so stark, dass die bürgerlichen Parteien dort kaum noch irgendwo regieren können, ohne Bündnisse mit Partnern links der Mitte einzugehen. Von ihrer Stammwählerschaft entfremden sich CDU und FDP auf diese Weise immer stärker, zumal diese im Osten konservativer ist als im Westen. Ein Ost-West-Konflikt schwelt innerhalb des bürgerlichen Lagers. Was ist schlimmer, eine Duldung durch die AfD oder eine Zusammenarbeit mit der Linkspartei? Für die Parteiführungen in Berlin, wo eine westdeutsche Sichtweise dominiert, mag die Antwort klar sein: Die Linke wird dort längst als normale, demokratische Partei betrachtet. Belehrungen aus Berlin kommen im Osten schlecht an Im Osten, wo sich viele noch daran erinnern, welche Rolle die Vorgängerpartei der Linken in der DDR spielte, fällt die Antwort anders aus. Hier verbietet sich für CDU und FDP sowohl ein Zusammengehen mit dem rechten als auch mit dem linken Rand. Belehrungen aus dem Westen, etwa durch den schleswig-holsteinischen CDU-Ministerpräsidenten Daniel Günther, der zu Koalitionen mit der SED-Nachfolgepartei rät, kommen in Erfurt oder Dresden schlecht an. Christian Lindner ist durch die Ereignisse in Thüringen politisch schwer beschädigt. Dasselbe gilt – wenn auch in geringerem Ausmass – für die CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer, deren Parteikollegen Kemmerich ebenfalls wählten. Sollten die Parteichefs hoffen, die Angelegenheit könnte mit dem Rückzug des Kurzzeitregierungschefs ausgestanden sein, täuschen sie sich: Der Graben zwischen den Berliner Parteizentralen und ihren ostdeutschen Landesverbänden könnte sich in Zukunft eher noch vertiefen. Sie können Deutschlandkorrespondent Hansjörg Müller auf Twitter folgen.
So überraschend ihr Rückzug die CDU heute traf, so abgeklärt wirkt die Begründung Kramp-Karrenbauers: Die Trennung von Kanzlerschaft und Parteivorsitz habe die CDU geschwächt und nicht zur Ruhe kommen lassen, begründete sie ihren Rückzug. In einer Pressekonferenz hat Annegret Kramp-Karrenbauer bekräftigt, dass sie den CDU-Vorsitz aufgeben und keine Kanzlerkandidatin werden wolle. Die Trennung von Kanzlerschaft und Parteivorsitz schwäche die CDU. Doch gerade jetzt sei Deutschland in einer Phase, in der eine starke CDU gebraucht werde. Es habe sich "bis in die jüngsten Tage gezeigt", dass mit der Trennung von Kanzleramt und Parteivorsitz "eine ungeklärte Führungsfrage einhergeht - nämlich die Frage nach der Kanzlerkandidatur", sagte Kramp-Karrenbauer. Sie verband dies mit einem Seitenhieb gegen ihre internen Kritiker: "Diese Frage ist trotz zweier Parteitage nicht zur Ruhe gekommen und sollte nach dem Willen einiger offenbar auch in der Zukunft nicht zur Ruhe kommen." Entscheidung nicht spontan getroffen Die Entscheidung ist "seit einer geraumen Zeit in mir gereift und gewachsen", sagte die 57-Jährige. Sie wolle im Amt bleiben, bis sich ein Bundesparteitag auf einen Kanzlerkandidaten geeinigt habe. Dann werde sie ihr Amt niederlegen. Den Prozess wolle sie "von vorne führen" und sei durch ihren Verzicht auf die eigene Kandidatur viel freier in dessen Gestaltung. Ihr Amt als Verteidigungsministerin werde sie behalten. Mit Blick auf ihr ehemaliges Amt als saarländische Ministerpräsidentin und jetzige Parteichefin sagte Kramp-Karrenbauer, sie habe der CDU sehr viel zu verdanken. "Ungeklärtes Verhältnis mit AfD und Linken" Bereits am Morgen war aus Parteikreisen durchgesickert, dass Kramp-Karrenbauer ihren Rückzug erklären werde. Im CDU-Präsidium hatte sie klargemacht, dass sie den Weg zur Neuaufstellung ebnen und dann ihr Parteiamt aufgeben wolle. In ihrer Erklärung am Morgen hatte Kramp-Karrenbauer Bezug auf die Ereignisse in Thüringen genommen, die ihre Autorität in der Partei schwer beschädigt hatten. Sie beklagte nach Angaben aus Teilnehmerkreisen, dass es "ein ungeklärtes Verhältnis von Teilen der CDU mit AfD und Linken" gebe und machte klar, dass sie "strikt gegen eine Zusammenarbeit mit AfD und Linken" sei. Setzte sich in Erfurt nicht durch Die thüringische CDU-Fraktion hatte am vergangenen Mittwoch gegen den ausdrücklichen Wunsch der Bundesspitze den FDP-Mann Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten gewählt - und dabei mit der AfD zusammengespielt, auf deren Stimmen Kemmerich angewiesen war. Am Donnerstag war Kramp-Karrenbauer dann bei einer Krisensitzung in Erfurt mit dem Versuch gescheitert, die dortige CDU-Fraktion von Neuwahlen zu überzeugen. Und schließlich war es Kanzlerin Angela Merkel, die dafür sorgte, dass der Ostbeauftragte der Bundesregierung, Christian Hirte, sein Amt aufgibt. Der stellvertretende Thüringer CDU-Chef hatte Kemmerich nach der Wahl als "Kandidaten der Mitte" gratuliert und sich über die Abwahl Ramelows zufrieden gezeigt. Parteikollegen wie der Wirtschaftspolitiker Carsten Linnemann und der JU-Vorsitzende Tilman Kuban warfen Kramp-Karrenbauer daraufhin in der Thüringen-Frage Führungsschwäche vor. Debatten um ihre Führungsqualitäten begleiten Kramp-Karrenbauer seit ihrer Amtsübernahme 2018. Zuletzt hatte sie beim Parteitag im November offen die Machtfrage gestellt - und vorläufig für sich entschieden. Drei mögliche Nachfolger Wer ihr nun folgen könnte, wird die CDU ab sofort beschäftigen. Potenzielle Nachfolger wie Friedrich Merz, Jens Spahn oder Armin Laschet hielten sich zunächst bedeckt. "In so einer Situation ist kluges Nachdenken wichtiger, als schnell zu reden", ließ Merz seinen Sprecher mitteilen. Spahn zollte AKK "großen Respekt" für ihre Entscheidung. CSU-Chef Markus Söder hat dagegen mehrfach betont, dass er nicht zur Verfügung stehe. Zum Rückzug von Annegret Kramp-Karrenbauer sendet das Erste am Abend einen Brennpunkt mit dem Titel "Kramp-Karrenbauer gibt auf - Machtkampf in der CDU. Die Sendung beginnt um 20:15 Uhr - im Anschluss an die tagesschau. Über dieses Thema berichtete am 10. Februar 2020 tagesschau24 um 14:00 Uhr und die tagesschau um 15:00 Uhr.
Angesichts der schwierigen Mehrheitsverhältnisse nach der Landtagswahl in Thüringen drängt der ehemalige Regierungschef Dieter Althaus (CDU) seine Partei zu neuen Formen der Zusammenarbeit mit den Linken. In der "Thüringer Allgemeinen" schlug er eine gemeinsame "Projektregierung" vor. Außerdem regte Althaus an, dass Ex-Bundespräsident Joachim Gauck bei derartigen Gesprächen zwischen beiden Parteien vermitteln könne. Althaus war von 2003 bis 2009 Ministerpräsident in Thüringen. Der aktuelle Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) lobte den Vorstoß. "Ich begrüße jede Bewegung in der CDU, die am Ende zu einer verlässlichen Regierungsarbeit führt", sagte er. Ramelow will nach der Wahl vom Oktober eine Minderheitsregierung aus Linken, SPD und Grünen schmieden. Diese wäre allerdings fallweise auf die Unterstützung von Oppositionsparteien angewiesen. Ramelow wirbt bereits seit Längerem für neue Formen der Zusammenarbeit des geplanten rot-rot-grünen Bündnisses mit CDU und FDP im Erfurter Landtag bei konkreten Vorhaben, während er zugleich jegliche Kooperation mit der AfD ausschließt. Eine potenzielle Zusammenarbeit zwischen Linken, CDU und FDP wäre ein enormer Einschnitt. Die Parteien trennt ein tiefer programmatischer Graben. Bei der Landtagswahl am 27. Oktober war die Linkspartei stärkste Kraft geworden. Die CDU kam hinter der AfD mit starken Verlusten auf den dritten Platz. Neben SPD und Grünen zog die FDP in das Landesparlament ein. Die Mehrheitsverhältnisse sind extrem kompliziert, die Regierungsbildung dauert an. Ramelow bleibt so lange laut Landesverfassung noch geschäftsführend im Amt. Nach aktuellem Stand wollen Linke, SPD und Grüne die Gespräche über die Bildung einer Minderheitsregierung in den kommenden Wochen fortsetzen. Ramelow plant nach eigenen Angaben, sich spätestens Ende Februar im Landtag erneut als Ministerpräsident wählen zu lassen.
Mit ihrem Rückzug als CDU-Chefin zieht Annegret Kramp-Karrenbauer die Konsequenz aus dem massiven Autoritätsverlust infolge des Thüringen-Debakels. Ihrer Partei beschert sie damit eine tiefe Führungskrise. of the election of Thomas Kemmerich and of the voteN°1OT1LA Berlin. In der Thüringen-Krise steht jetzt die CDU im Fokus. Kramp-Karrenbauers Nachfolger im Saarland fand bei Markus Lanz deutliche Worte. Der angekündigte Rückzug von Annegret Kramp-Karrenbauer wirft viele Fragen auf. Die Parteichefin will dennoch am vereinbarten Zeitplan festhalten: Eine Entscheidung über Parteiführung und Kanzlerkandidatur der CDU wird demnach erst im Herbst oder Winter fallen. Der Widerstand dagegen wächst – besonders in der eigenen Partei. Doch war Kramp-Karrenbauers Ankündigung überhaupt der richtige Schritt? SPD-Generalsekretär Lars Klingbeil respektiert ihre Entscheidung zumindest, denn sie sei konsequent gewesen: „Sie hat die falsche Entscheidung der CDU Thüringen mit zu verantworten, denn sie hat sich vorab nicht durchgesetzt“, meint der Sozialdemokrat am Dienstagabend im ZDF-Talk von Markus Lanz. Lanz-Talk: Ministerpräsidentenwahl in Thüringen war „Sündenfall“ Die Chefredakteurin der „Rheinischen Post“, Eva Quadbeck, denkt zwar, dass Thüringen das Fass zum Überlaufen gebracht hat, aber längst nicht das einzige Problem der CDU-Vorsitzenden ist: Stetige Führungsquerelen, umstrittene Aussagen zum Beispiel zum Rezo-Video wurden AKK schließlich ebenfalls schwer angelastet. Markus Lanz – das waren die Gäste: Tobias Hans, CDU-Politiker und Ministerpräsident des Saarlandes Lars Klingbeil, SPD-Generalsekretär Eva Quadbeck, stellvertretende Chefredakteurin der „Rheinischen Post“ und AKK-Biografin-Lothar Probst, Politikwissenschaftler Anja Maier, Journalistin und Parlamentsredakteurin der „taz“. Viel wichtiger ist dem Großteil der Gäste aber, dass Kramp-Karrenbauers Rückzug vor allem auf das Konto der AfD geht. Das gemeinsame Votieren von CDU, FDP und AfD bei der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen ist für Tobias Hans (CDU) ein „Sündenfall“, der sich nicht wiederholen dürfe. Der Politologe Lothar Probst bringt es noch drastischer auf den Punkt: „Das war ein zynisches Machtspiel der AfD. Sie trieben mit einem einfachen Taschenspielertrick alle vor sich her.“ Er sieht Annegret Kramp-Karrenbauer als strategisches Opfer der AfD, von der inzwischen etwa die Hälfte der Deutschen glaubt, dass sie bis 2030 in Regierungsverantwortung sein wird. „taz“-Journalistin Anja Maier sieht das anders – die Noch–Vorsitzende sei eher von ihren eigenen Mitgliedern geopfert worden: „Da sitzen Abgeordnete im thüringischen Landtag, die eher eine eigene Agenda haben, als dass sie sich fragen, was mit diesem Land passiert.“ Tobias Hans: „Werteunion hat keinen Platz in der CDU“ Hans, der Annegret Kramp-Karrenbauer auf ihren ehemaligen Posten als saarländische Ministerpräsidentin gefolgt ist, bezeichnet das Abstimmungsverhalten der thüringischen Landtagsabgeordneten bei Lanz als „riesigen Fehler“ und findet klare Worte: „Wer mit der AfD zusammenarbeiten will, hat in der CDU nichts verloren“, erklärt der junge CDU-Politiker. Die Gruppierung der Werteunion innerhalb der CDU empfinde er als Beleidigung – habe denn jedes CDU-Mitglied, das nicht Teil des Vereins sei, keine Werte, die es vertrete? „Die Werteunion hat keinen Platz in der CDU“, macht der saarländische Landesvater deutlich. Zumal sie sich eh vor allem aus der Ablehnung Angela Merkels und nichts anderem speise. Werteunion hin oder her – man muss auch sagen, dass AKK vor einer nahezu prädestiniert unerfolgreichen Amtszeit stand, als sie das Amt der Parteivorsitzenden von Merkel übernommen hatte. Nicht, weil sie nicht fähig ist, sondern weil ihre Partei es nicht geschafft hat, nach zahlreichen Streitigkeiten die Reihen hinter der Führung zu schließen. „In der Retrospektive muss man sagen, es wäre besser gewesen, wenn Angela Merkel Parteivorsitzende geblieben wäre“, sagt Hans. Armin Laschet hat beste Chancen auf Kanzlerkandidatur Für Eva Quadbeck ist AKK sich zumindest treu geblieben: „Sie analysiert Situationen durch und trifft einsame Entscheidungen.“ Was ihre Rückzugsentscheidung nun für die CDU bedeutet, zeichnet sich erst langsam ab. Die Mehrzahl von Lanz’ Gästen spekuliert, dass Armin Laschet sich im Rennen um Parteivorsitz und Kanzlerkandidatur durchsetzen wird. Umfrage: Was meinen Sie? Laschet, Merz oder Spahn – wer soll AKK folgen? Stimmen Sie ab! „Merz ist, mit Verlaub, geltungsbedürftig und das ist Wählern nicht gerade sympathisch“, meint Maier zu Laschets Konkurrenten. Erstmal müsste ihrer Meinung nach aber der Prozess beschleunigt werden. Hans sagt, die CDU werde sich nicht treiben lassen. SPD-Generalsekretär Lars Klingbeil erinnert zum Abschluss die Runde daran, was das eigentliche Problem der Stunde ist: „Die CDU hat die Führungsfrage für sich zu klären. Aber es geht in dieser ganzen Debatte nicht um Frau Kramp-Karrenbauer, nicht um Thüringen, nicht um die Groko. Es geht um die Frage: Wie kriegen wir Stabilität in diesem Land hin? Die Feinde der Demokratie haben sich aufgemacht.“ Die Ereignisse der letzten Tage zeugen jedoch wenig von Stabilität und mehr von wankelmütigen politischen Entscheidungen. Wer weiß, ob sich Kramp-Karrenbauers Nachfolge-Plan nicht doch schon in den nächsten Wochen entscheidet? Thüringen-Krise – mehr zum Thema: Nach den Chaostagen in Thüringen steht jetzt vor allem die CDU im Fokus. Vizekanzler Olaf Scholz hofft, dass die CDU ein stabiler Partner bleibt. Vorsitzende ist Kramp-Karrenbauer jedenfalls erst mal weiterhin: AKK bleibt CDU-Chefin bis ein Kanzlerkandidat gefunden ist. Führungsstärke hatte in den letzten Tagen allerdings nur eine bewiesen: Dank Kanzlerin Gnadenlos besteht die GroKo die Zerreißprobe.
Die CDU sieht sich nach der Rückzugsankündigung von Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer einer tiefen Führungskrise gegenüber. Die 57-Jährige erklärte am Montag ihren Verzicht auf die Kanzlerkandidatur. Parteichefin will sie bleiben, bis die Kandidatenfrage gelöst ist. Bis spätestens Jahresende wolle die CDU "inhaltlich, personell und organisatorisch fit" für den Bundestagswahlkampf 2021 sein, sagte Kramp-Karrenbauer am Montagabend im Interview mit dem ARD-Hauptstadtstudio. Mit ihrem Schritt zog Kramp-Karrenbauer die Konsequenz aus dem massiven Autoritätsverlust der vergangenen Tage infolge ihres Umgangs mit der Thüringen-Krise. Die Trennung von Kanzleramt und Parteivorsitz erklärte Kramp-Karrenbauer unumwunden für gescheitert. Die Regierungspartei steht nun vor einer personellen und möglicherweise auch inhaltlichen Neuaufstellung, welche die Geschlossenheit der Partei in den kommenden Monaten auf eine harte Probe stellen könnte. Ihr Amt als Bundesverteidigungsministerin will Kramp-Karrenbauer behalten. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) nahm ihre Entscheidung mit Respekt und mit Bedauern zur Kenntnis und kündigte an, weiter mit ihr als Ministerin zusammenarbeiten zu wollen. Kramp-Karrenbauer betonte, sich für den Fortbestand der großen Koalition einsetzen zu wollen. Die CDU habe immer gesagt, dass sie "diese Legislaturperiode ordentlich zu Ende bringen" wolle, betonte Kramp-Karrenbauer in der ARD. Es sei vereinbart worden, "dass es bei der Regierung Merkel auch bleibt". Kramp-Karrenbauer hatte eine Reihe von Gründen für ihren Rückzug genannt. "Die Trennung von Kanzleramt und Parteivorsitz, die offene Frage der Kanzlerkandidatur, schwächt die CDU", sagte sie. In ihrer Erklärung vor dem CDU-Präsidium nahm Kramp-Karrenbauer auch Bezug auf die Ereignisse in Thüringen. Sie beklagte nach Teilnehmerangaben, dass es "ein ungeklärtes Verhältnis von Teilen der CDU mit AfD und Linken" gebe. In der ARD betonte die CDU-Chefin am Abend dann, dass es sich dabei um "einzelne Stimmen", wie etwa die "sogenannte Werteunion", handele. Für den überwiegenden Teil der CDU gelte ganz klar: "Es wird nicht nach rechts gewackelt, nicht zusammengearbeitet, nicht direkt und nicht indirekt". Die thüringische CDU-Fraktion hatte vergangene Woche gegen Kramp-Karrenbauers ausdrücklichen Wunsch den FDP-Mann Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten gewählt - und dabei mit der AfD zusammengespielt, auf deren Stimmen Kemmerich angewiesen war. Am Donnerstag war Kramp-Karrenbauer dann bei einer Krisensitzung in Erfurt mit dem Versuch gescheitert, die dortige CDU-Fraktion von Neuwahlen zu überzeugen. Dieser Fehlschlag hatte die ohnehin schon in der CDU vorhandenen Zweifel an ihrer Durchsetzungsfähigkeit massiv verstärkt. Kramp-Karrenbauer nahm für sich in Anspruch, den Prozess der Kandidatenkür aktiv zu beeinflussen. Für sie sei "ganz klar", dass sie diesen Prozess "mit dem Verzicht auf eine eigene Kandidatur sehr viel freier gestalten" könne, sagte sie. Die Kür eines Kanzlerkandidaten und Parteivorsitzenden per Mitgliederbefragung lehnt sie weiter ab: Diese Frage werde der Parteitag entscheiden. In der CDU wurden Warnungen laut, dass der bislang eher unterschwellig ausgetragene Richtungsstreit nun offen ausbricht. "Es geht jetzt um den Zusammenhalt der CDU als Partei der Mitte", mahnte Unionsfraktionschef Ralph Brinkhaus (CDU). Konservative und wirtschaftsliberale Kräfte monieren seit längerem, dass die CDU unter dem langjährigen Vorsitz Merkels zu weit nach links gerückt sei. Viele dieser Kräfte wünschen sich Ex-Unionsfraktionschef Friedrich Merz als Chef - die rechtskonservative Werteunion sprach sich am Montag für ihn aus. Merz selbst hielt sich bedeckt. Er gebe Kramp-Karrenbauer nun "jede Unterstützung dabei, den Prozess ihrer Nachfolge und der Kanzlerkandidatur als gewählte Parteivorsitzende von vorn zu führen", erklärte er. Auch die möglichen AKK-Nachfolger Armin Laschet und Jens Spahn äußerten sich zurückhaltend. Beide mahnten ihre Partei zur Geschlossenheit. Die Schwesterpartei CSU forderte die CDU zu einer schnellen Klärung der offenen Fragen auf. "Es ist jetzt notwendig, die inhaltliche und personelle Aufstellung der CDU grundsätzlich zu klären", twitterte CSU-Chef Markus Söder. Ein eigenes Interesse an der Kanzlerkandidatur hatte er wiederholt zurückgewiesen.
BERLIN (Reuters) - A German state premier was elected with the support of the nationalist Alternative for Germany (AfD) and Chancellor Angela Merkel’s conservatives on Wednesday, shattering the post-war consensus among established parties of shunning the far right. German Chancellor Angela Merkel arrives for the weekly cabinet meeting at the Chancellery in Berlin, Germany, February 5, 2020. REUTERS/Annegret Hilse Thomas Kemmerich, a little-known liberal Free Democrat (FDP), became the first state premier elected with the support of the AfD, with whom Merkel’s conservative Christian Democrats (CDU) sided to the disgust of her national coalition partners. The CDU and all the other established parties have previously ostracized the AfD over what they say are racist views held by some of its members. Merkel’s Social Democrat (SPD) national coalition allies accused her CDU of backtracking on a pledge never to cooperate with a far-right party. The CDU rejected the accusation, saying it was not responsible for how AfD lawmakers voted. Wednesday’s ballot was secret. “The events in Thuringia break a taboo in the history of political democracy in the Federal Republic,” SPD Finance Minister Olaf Scholz tweeted. “Very serious questions arise for us with the CDU’s federal leadership.” CDU leader Annegret Kramp-Karrenbauer said her party’s national leadership opposed both cooperating with the AfD and joining a Kemmerich-led state cabinet. “The best thing would be for voters in Thuringia to have new elections,” she added. The SPD is unlikely to ditch Merkel’s national coalition over the vote in Thuringia but the center-left party said its supporters would hold a protest outside the CDU headquarters in Berlin. “The vote on the new premier minister in the state of Thuringia marks a new milestone in German politics and bears the potential of more shockwaves in national politics,” said ING economist Carsten Brzeski. Kemmerich won 45-44 against Bodo Ramelow, the outgoing premier of The Left party. Ramelow’s leftist coalition failed to secure a majority in an October regional election. Kemmerich, whose FDP is the smallest party in the regional assembly, said he would launch talks with the CDU, SPD and Greens on forming a government. SPD national leader Norbert Walter-Borjans spoke of an “unforgivable dam burst, triggered by the CDU and FDP”.
Retrieve semantically similar text.
Berlin (dpa) - Die SPD hatte um das Krisentreffen bei Angela Merkel im Kanzleramt gebeten, nachdem die CDU im Thüringer Landtag zusammen mit der AfD den FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten gewählt hatte. Die Sozialdemokraten dringen auf Neuwahlen in Thüringen - die dortigen Christdemokraten wollen dies jedoch vermeiden. Führende SPD-Politiker nahmen vor dem um die Mittagszeit anberaumten Treffen CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ins Visier. Von einer Autorität der CDU-Bundesvorsitzenden sei «derzeit nicht viel zu erkennen», sagte Carsten Schneider, Erster Parlamentarischer Geschäftsführer der SPD-Bundestagsfraktion, der «Welt». «Erst hat sie in der CDU Thüringen alles laufen lassen, dann hat sie sich nicht durchsetzen können mit ihrer Forderung nach Neuwahlen.» SPD-Chef Norbert Walter-Borjans forderte am Freitag, im Koalitionsausschuss müsse Kramp-Karrenbauer erklären, welche Rolle sie bei den Vorgängen in Thüringen gespielt habe. Die SPD wirft der CDU vor, der AfD wissentlich in die Falle gegangen zu sein. Die Zusammenarbeit sei vorbereitet gewesen, sagte Generalsekretär Lars Klingbeil dem «Spiegel». «Es ging darum, Hand in Hand mit Nazis an Ministerposten zu kommen.» Drohungen mit einem Aus der Koalition vermied die SPD allerdings. Sie taktierten nicht, betonte Co-Parteichefin Saskia Esken. Das Vertrauensverhältnis in der GroKo sei aber beschädigt. Die SPD erwarte von CDU-Chefin Kramp-Karrenbauer, «dass sie dafür sorgt, dass die CDU in Thüringen verantwortungsvoll agiert». Das Ergebnis des Treffens will die SPD am Sonntag bei einer Vorstandsklausur beraten. Kramp-Karrenbauer dagegen sieht auch die SPD am Zug. Sie will den Koalitionspartner beim Spitzentreffen davon überzeugen, selbst einen Ministerpräsidenten-Kandidaten in Thüringen aufzustellen. Grüne und SPD im Land hatten diesen Vorschlag prompt abgewehrt und der CDU vorgeworfen, Rot-Rot-Grün spalten zu wollen - die drei Parteien wollten in Thüringen eine Minderheitsregierung unter dem vorherigen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) bilden. Esken bezeichnete Kramp-Karrenbauers Vorstoß als «realitätsfremd». Hintergrund ist, dass die Thüringer CDU einen neuen Urnengang vermeiden will - obwohl auch die CDU-Bundesspitze Neuwahlen für den klarsten Weg hält, um stabile Verhältnisse zu erreichen, wie Kramp-Karrenbauer am Freitag sagte. Wie es nun in Thüringen weitergeht, ist unklar. «Die parteipolitischen Querelen und die Fixierung auf Personaldebatten, die jetzt wieder angestrengt werden, helfen niemandem», sagte Bundestagspräsident Wolfgang Schäuble (CDU) der «Rheinischen Post» (Samstag). «Alle Seiten stehen jetzt in der Pflicht, anstelle parteipolitischer Ränke ihre staatspolitische Verantwortung zu übernehmen, damit die parlamentarische Demokratie nicht weiter Schaden nimmt». Kemmerich hatte sich am Mittwoch im dritten Wahlgang überraschend gegen Ramelow durchgesetzt. Das stellte den Wahlausgang vom 27. Oktober auf den Kopf. Damals hatte die Linke 31 Prozent geholt, die rechtsgerichtete AfD 23,4 Prozent und die CDU nur 21,7 Prozent. Die SPD war auf enttäuschende 8,2 Prozent gekommen. Grüne (5,2) und FDP (5,0) schafften den Einzug in den Landtag nur knapp. Kemmerich hatte nach dem Proteststurm zwar seinen Abgang als Ministerpräsident angekündigt. Doch jetzt solle erstmal der Ältestenrat des Landtags klären, wie eine «schnelle, geordnete Amtsübergabe» funktionieren könne, sagte er am Freitag. Für eine Neuwahl bräuchte es eine Zwei-Drittel-Mehrheit im Parlament, die derzeit nicht in Sicht ist. Der FDP-Mann könnte auch eine Vertrauensfrage stellen - wenn er diese verliert, könnte der Landtag einen neuen Regierungschef wählen. Hierfür wirbt Ramelow - der wieder das Ruder übernehmen möchte. Vor einer sofortigen Neuwahl warnte er dagegen in einem Interview des MDR: Dies bedeute, dass es mindestens 70 Tage eine «regierungslose Zeit» gebe - weil Thüringen derzeit keine Minister hat. Doch die vertrackten Kräfteverhältnisse haben sich nicht geändert: Rot-Rot-Grün allein hat keine Mehrheit, Ramelow wäre also auf Unterstützung oder Enthaltungen anderer Abgeordneter angewiesen. Es laufen Gespräche mit CDU-Abgeordneten - doch ein Parteitagsbeschluss der Christdemokraten untersagt eine Zusammenarbeit mit der Linkspartei. Auch in der FDP rumort es weiter. Parteichef Christian Lindner steht weiter unter Druck - auch wenn der Parteivorstand ihm am Freitag klar sein Vertrauen ausgesprochen hatte. Der stellvertretende Bundestags-Fraktionsvorsitzende Michael Theurer sagte der «Augsburger Allgemeinen» (Samstag), es brauche eine Diskussion über den Führungsstil von Lindner, «der zunehmend einsam agiert». Der FDP-Politiker und ehemalige Bundesinnenminister Gerhart Baum warf Lindner «Führungsversagen» vor. «Ob er in der Lage ist, an der Parteispitze zu bleiben, wird die Hamburg-Wahl zeigen», sagte er dem «Kölner Stadt-Anzeiger» (Samstag). In der Hansestadt wird am 23. Februar neu gewählt, und die FDP muss laut einer Umfrage vom Donnerstag um den Wiedereinzug in die Bürgerschaft bangen.
While a violent storm battered much of Germany, a bolt of political lightning struck in Berlin. At a meeting of the governing Christian Democrats (CDU), party leader Annegret Kramp-Karrenbauer told delegates that she would no longer be running for chancellor in the 2021 general election. AKK, as she is also known, said she would also be stepping down as party leader — for, as she also announced publicly a couple of hours later, "in my opinion, the party leader and its candidate for chancellor should be one and the same person." The announcement marks the 57-year-old's final acceptance that the ongoing power struggle within the CDU has sapped her authority. AKK was elected party leader 14 months ago as the successor to Angela Merkel. Merkel, however, stayed put in the chancellery. It was an experiment for the CDU, which had combined the two positions under one person for decades. Watch video 02:36 AKK decision: Patrick Sensburg (CDU) speaks to DW But that experiment has been a failure. Even though the chancellor herself ostentatiously remained above the fray, AKK was unable to muster the strength and authority embodied for so long by Merkel. On the contrary, it became increasingly clear under AKK that the CDU was deeply divided: One wing sought a return to quintessentially conservative politics, and one, like Angela Merkel, preferred to focus on the socio-liberal center ground. Merkel's liberal bent AKK did not last long as the woman at the head of the national CDU after being elected on December 7, 2018. At the time, she was widely seen as Merkel's choice and had beaten back two considerably more conservative challengers in a poll restricted to CDU members. AKK has been criticized from within her own party for showing a lack of leadership It was already clear from the internal party debate that the CDU was at a crossroads. For 18 years, Merkel had led the party, opening it up to the left and causing it to take on, in an adapted form, many ideas previously considered the realm of the Social Democrats (SPD). This strategy proved successful: Whenever the CDU applied this concept, the SPD's approval ratings fell. But the approach had its drawbacks, too. For one, it exposed a gap to the right of the CDU, a void that the Alternative for Germany (AfD), which started out as a conservative party before moving ever further toward the extreme right, quickly filled. It also led to a conservative countermovement growing within the CDU, which, under the name of Werteunion (Union of Values), is gaining more and more traction and attention. Read more: AfD: What you need to know about Germany's far-right party 'AKK's achievement' In the beginning, AKK tried to harness the conservative wing — without success. One of the questions now is whether this part of the CDU will become more influential. One of the conservative figureheads is Friedrich Merz, the former Bundestag leader of the CDU and the allied Bavarian Christian Social Union (CSU). The business lawyer withdrew from active politics over 10 years ago because of differences with Angela Merkel. He made a comeback in 2018 but was — very — narrowly defeated for the CDU leadership by AKK. Does Merz have another chance? Another potential successor is the North Rhine-Westphalia state premier, Armin Laschet. He is considered a loyal supporter who has stood with Merkel since 2015, when she began coming under heavy fire for her asylum policies. Laschet, regarded as belonging to the liberal wing of the CDU, has so far remained silent on whether he has designs on the party leadership and candidacy for chancellor. He said the CDU and CSU would have to make a persuasive offer based on the "policy breadth of our party organizations and the regional roots of our state chapters." Laschet, a former journalist, has been NRW's state premier since mid-2017 If Merz were to become the head, "the CDU would soon be in coalition with the AfD," said the leader of the Left party, Katja Kipping. "AKK's achievement was to maintain the firewall to the right of the conservatives and save the soul of the party," she said. Kipping forecast that the battle for the CDU leadership would also become a fight over its future policy. This battle has already come to one head in the eastern state of Thuringia, where the candidate of the Free Democrats (FDP), Thomas Kemmerich, was elected head of government by the votes of the CDU, the FDP and AfD on Wednesday. The CDU's joining forces with the far-right AfD prompted outrage throughout Germany and was regarded as a breach of a long-standing taboo. This view was shared by many members of the CDU — but not all of them. Read more: Why is everyone in Germany talking about Thuringia and AfD? The CDU's firewalls Though there is a general consensus in the west of Germany that the only option is a strict rejection of the AfD, in the former East Germany there are plenty of Christian Democrats who actively wish for political cooperation with the AfD, in whatever form that might take. On the other end of the political spectrum, there are also different views in east and west over how to deal with the Left party. AKK has made her own position clear: "No rapprochement and no cooperation with the AfD and the Left party." The AfD "contradicts everything that we stand for in the CDU," AKK said in her press statement on Monday. But she also added: "The history and policies of the Left party are absolutely irreconcilable with key points of the CDU's principles. It is not possible for the CDU to enter into cooperation with the Left." Will AKK be able to maintain this line? Now that she has announced her intent to step down, she is merely a temporary solution. Given her lack of authority and power hitherto, how is she supposed to do better now? She gives the impression that her fighting spirit remains: "I was party leader, I am party leader, and I will remain so for the foreseeable future." DW sends out a selection of the day's news and features. Sign up here.
BERLIN: The small state of Thuringia broke a German political taboo on Wednesday after a candidate for the regional premiership was heaved into office with help from the far-right for the first time, sending shockwaves to Berlin. Chancellor Angela Merkel’s centre-right CDU party immediately called for fresh regional elections as a way out of the crisis, a call echoed by other mainstream parties. Thomas Kemmerich, a politician from the economically liberal Free Democratic Party (FDP), was elected as state premier after lawmakers from the far-right AfD gave him their backing. As a result, Kemmerich beat incumbent Bodo Ramelow of the Left party 45 to 44. “This is the first time in the history of modern Germany that a state premier has been elected with AfD votes,” political scientist Andre Brodocz told broadcaster MDR. While the ballot was secret, Kemmerich must have also had support from CDU MPs, as well as his FDP stablemates. Media were quick to describe the event as a “political earthquake”, as mainstream parties had so far refused to countenance working with anti-immigration, anti-minority and anti-EU AfD at any level. — AFP Related
(MENAFN - Gulf Times) The leader of Germany's governing Christian Democrats (CDU), Annegret Kramp-Karrenbauer, will not run to succeed Chancellor Angela Merkel, in a surprise announcement that scraps plans for a smooth handover of power after Merkel finishes her current term. A scandal involving the far right in the state of Thuringia appeared to be the last straw for Kramp-Karrenbauer, who told the party leadership in Berlin that she would also quit as CDU leader, a party spokesman said on Monday. The 57-year-old, who has progressed from local politics in the small southern state of Saarland to take on a leading role at national level, had been tipped for the top job of chancellor even before she was elected CDU leader in 2018 as part of Merkel's plan to gradually bow out of German politics. The next elections are expected in 2021. However, AKK, as she is colloquially known, has since been hit by a number of scandals, not least following a vote in the state legislature of Thuringia last week, which saw members of her CDU vote alongside the far right in order to elect the head of government there. Kramp-Karrenbauer said she plans a selection process for the chancellor candidate in the summer, before handing over the reigns as CDU leader. Party sources told dpa that she had not informed senior CDU figures of her decision to stand down. She is expected to give further details in a press conference in the coming hours. According to sources from the party, Kramp-Karrenbauer's shock announcement was met with a long silence from her colleagues. The sources told dpa that no one immediately threw their hat in the ring to be the leading election candidate for Germany's strongest party. CDU deputy leader Armin Laschet, seen as a possible fit for chancellor, was not present at the meeting. Merkel said on Monday that Kramp-Karrenbauer should still have a role in the German cabinet, sources said. Kramp-Karrenbauer currently serves as defence minister, often seen as a tricky position due to Germany's ageing military equipment and the country's often conflicted position on foreign military intervention. Kramp-Karrenbauer suffered her first scandal shortly after being elected head of the party in late 2018, when she made an off-colour joke about intersex toilets. She then faced a wave of criticism after apparently calling for stricter regulation of social media after a 26-year-old YouTuber called Rezo posted an hour-long video roasting the CDU. More recently, Kramp-Karrenbauer's attempts to boost her international credibility, including with a plan for a security zone in war-torn Syria, fell flat. The crisis in Thuringia, which has been without a state government since October, appears to have finally toppled her, following criticism that she showed weak leadership in responding to the issue. Kramp-Karrenbauer has also come under pressure over her refusal to work with both the far-right Alternative for Germany (AfD) and the hard-left Die Linke, which won the Thuringia vote but has struggled to form a coalition. Working with the AfD is seen as a red line for German political parties, but many left-of-centre establishment parties have argued that Die Linke cannot be equated with the AfD, which has been accused of harbouring Nazi sympathizers and fuelling anti-Semitism. Parties in the state continued to hold talks on Monday to find a way out of the crisis after Thomas Kemmerich, the candidate voted into office by the CDU, AfD and his pro-business Free Liberals (FDP), stepped down under immense pressure. MENAFN1002202000670000ID1099680024
BERLIN (Reuters) - Germany's Annegret Kramp-Karrenbauer will meet contenders to replace her as Christian Democrat (CDU) leader next week, she told Reuters on Wednesday, forging ahead with the succession process after senior party figures pressed for a swift decision. Kramp-Karrenbauer gave up her ambitions of succeeding Chancellor Angela Merkel, her mentor, on Monday - a move that raised questions over the future of the conservatives' coalition with the centre-left Social Democrats (SPD). The CDU must now embark on finding a new leader and chancellor candidate for the next federal election, due by October 2021, to avoid leaving the world's fourth biggest economy and the European Union's leading power in a state of political limbo. On Monday, Kramp-Karrenbauer said she would organise a process to fill both the party chief and chancellor candidate roles in the summer. But senior CDU party members, fearing a vacuum, have since pressed her to accelerate that timetable. "We will start the personnel selection process next week. I have invited those whose names are currently circulating for one-on-one interviews," Kramp-Karrenbauer said in a television interview. "At the moment, there are three names circulating in public. Whether more come forward, and what gender they are, we will see," she said. Kramp-Karrenbauer's erstwhile rivals for the party leadership - Friedrich Merz and Jens Spahn - and Armin Laschet, premier of Germany's most populous state and a Merkel ally, have been widely discussed in German media as the most likely contenders. A source close to Merz said on Wednesday he planned to seek the party leadership. Both Merz and Spahn are clearly to the right of the centrist, consensus-seeking Merkel and, if one of them wins and seeks to sharpen the CDU's profile before the next election, he might put pressure on her to step aside early. That thought prompted the Social Democrats on Wednesday to say they could quit as junior coalition partner if Merkel is forced out as chancellor. "PARTY OF THE MIDDLE" Kramp-Karrenbauer pointedly said that "the CDU has always been a party of the middle ... As long as I can make a contribution to the CDU, I will fight for this course". A decision on the succession could come before the summer recess. "I brought up the summer break in the executive committee," Kramp-Karrenbauer she said, adding that the speed of the process depended partly on talks with the contenders next week. Resolving the succession issue by the summer would allow the government to take up its presidency of the European Union in the second half of the year without the leadership question hanging over it. Arguing that Europe needed a "capable and stable Germany", Kramp-Karrenbauer said Merkel and her government were pushing on with preparations for Germany's six-month presidency of the EU, starting in July. "We are now making a decision that is important for the CDU," Kramp-Karrenbauer said, stressing that she believed the party chair and chancellor candidate should be the same person. "Whatever the SPD takes from that is its business." Kramp-Karrenbauer succeeded Merkel as leader of their CDU in December 2018, but struggled to stamp her mark on the party. A series of gaffes eroded her authority, and her inability last week to impose discipline on the CDU in the eastern state of Thuringia - where the regional party sided with the far-right Alternative for Germany to elect a state leader - dealt a final blow to her credibility. (Reporting by Andreas Rinke and Paul Carrel; Editing by Madeline Chambers and Kevin Liffey)
BERLIN: Political heavyweights in Germany's ruling CDU announced on Tuesday (Feb 25) their bids for the crisis-wracked party's top job, pitting a staunch ally of Chancellor Angela Merkel against her nemesis. Merkel's centre-right Christian Democratic Union has been in turmoil after her heir apparent Annegret Kramp-Karrenbauer resigned as party chief this month over her supposed failure to stop regional MPs from cooperating with the far right. Advertisement Advertisement With its popularity sinking, the party that has dominated German politics for 70 years is seeking a new boss to shake it out of an identity crisis on how to position itself against the resurging extreme right. Armin Laschet, premier of Germany's most populous state North Rhine-Westphalia, became the first to throw his name into the hat alongside Health Minister Jens Spahn as his potential deputy. They will come up against Merkel's longtime rival Friedrich Merz, a 64-year-old corporate lawyer who is popular with the CDU's more conservative factions. Merz wants to shift the party to the right to woo back voters lost to the anti-Islam, anti-immigrant AfD. Advertisement Advertisement Narrowly beaten for the party top job in December 2018 by Kramp-Karrenbauer, Merz has been waiting in the wings ever since. With Kramp-Karrenbauer's resignation leaving the party's top brass in disarray, Spahn warned that the CDU was "in the biggest crisis in its history". Action has to be taken to ensure that Merkel "is not the last CDU chancellor in Germany", he said, and that the party does not become a fringe party with "just five percent of the votes". The scathing assessment came after the CDU scooped just 11.5 per cent in a regional election in Hamburg at the weekend - its second worst result ever in a state poll. Another candidate, centrist Norbert Roettgen, a former environment minister dismissed by Merkel in 2012, is also expected to put forward a bid. The outcome of the leadership vote on Apr 25 will not only set the tone for the party but could also determine whether Merkel would be able to stay German chancellor until next year's elections. SO MUCH ANGER Merkel's prefered successor Kramp-Karrenbauer announced her resignation on Feb 10 after barely a year as head of the party, felled after Thuringia's CDU lawmakers sided with the far-right Alternative for Germany (AfD) in a vote for state premier, defying an edict from Berlin not to ally with the extremes. The watershed in Thuringia underlined the challenge faced by the CDU as the political landscape in Germany becomes more splintered, making it more difficult for parties to form stable majorities. While Merkel had once consolidated the CDU as Germany's biggest party by shifting her party to the centre, today the far right is on the rise. The nationalist AfD has capitalised on anger over Merkel's decision in 2015 to keep Germany's borders open to migrants and despite repeated scandals has held on to double-digit support, with backing still growing particularly in eastern Germany. Merz has underlined his ambition to halve AfD's backing by wooing its supporters back to the CDU. But Laschet acknowledged that he was taking a different approach, saying that in Hamburg the party had lost significant ground to the centre-left SPD and the Greens. For him, the CDU can win only if it is a uniting force. "We are living in a time ... when things are running in opposite directions - on one hand we are economically strong, successful, but despite that, there is a lot of dissatisfaction in society, so much aggression, so much anger, so much hate," he said, underlining "cohesion" as a key goal.
Annegret Kramp-Karrenbauer, the head of Germany's ruling Christian Democratic Union party and Chancellor Angela Merkel's designated successor to lead Germany, unexpectedly stepped down as party leader Monday and said she won't seek the chancellorship in next year's election. Kramp-Karrenbauer, a CDU moderate in Merkel's mold, will remain defense minister and stay on as party general secretary until the CDU choose her replacement this summer. Kramp-Karrenbauer's departure is seen as tied to a fracture in the party thrown into relief in regional elections last week in the eastern state of Thuringia. Some local CDU lawmakers, bucking the national party, voted with the far-right Alternative for Germany (AfD) to elect a far-left leader, who then resigned to rid his election of the stain of AfD involvement. Voting with extremist parties like the AfD is taboo in Germany, and any shift to the right in the CDU would alienate the party's junior coalition partner, the center-left Social Democrats. Potential successors to Kramp-Karrenbauer include Health Minister Jens Spahn and North Rhine-Westphalia Gov. Armin Laschet, both seen as moderates. Also in the running is Friedrich Merz, a CDU veteran sidelined by Merkel before she became chancellor 15 years ago, who is positioning himself to the party's right. Merkel's spokesman said Kramp-Karrenbauer's departure did not have Merkel reconsidering her decision to not seek a fifth term. More stories from theweek.com For better pasta sauce, throw away your garlic Vindman dismissal spurs Chuck Schumer to request all 74 inspectors general look into potential whistleblower retaliation Is New Hampshire the end for Joe Biden?
The Green party surged in Hamburg state election on Sunday to claim the second place while the far-right Alternative for Germany (AfD) could lose all their seats. Despite coming in second, the Green party appear to be the biggest winner of the state election, surging more than 13 percentage points since the 2015 ballot to gather over a quarter of the votes, according to projections from pollster infratest dimap. Still, they came a distant second behind the Social Democratic Party (SPD) who retained their first spot with 37.5% — albeit in a slightly weaker position than previously as their score is down 8.5%. Meanwhile, German Chancellor Angela Merkel's party suffered yet another electoral blow recording its lowest score ever in the regional vote. Merkel's Christian Democratic Union (CDU) scored just 11.5%, down 4.5% from the 2015 ballot and coming in third. The far-right Alternative for Germany (AfD) slipped 1.4% to score 4.7% — below the 5% threshold to enter parliament which, if the score is confirmed, could see it lose its 8 seats in the regional legislature. The ballot in Hamburg is the first one to take place since the CDU was thrown into chaos earlier this month when leader Annegret Kramp-Karrenbauer — seen as Merkel's likely successor to the Chancellery — resigned after CDU delegates in the Thuringia state defied her to cooperate with the AfD. The AfD's score may have been impacted by the terror attack in the central city of Hanau last week in which nine people were killed. Authorities believe the 43-year-old gunman had a far-right motive for the killing. A poll released on Sunday in Bild am Sonntag found that 60% of respondents agreed that the AfD is partly responsible for right-wing extremist violence in the country. The Greens have attributed their score to young voters. Figures by infratest dimap showed over a third of voters under the age of 44 had cast their vote for the Green Party.
Es sollte der große Paukenschlag werden: Nachdem Disney im letzten Herbst seinen Streaming-Dienst Disney+ in wenigen ausgewählten Staaten startete, wollte der Maus-Konzern Ende März nun endgültig seinen Run auf den Streaming-Thron beginnen und auch in Europa und Indien mit Netflix und Co. in den Ring steigen. Doch während Streaming in der Corona-Krise boomt, bricht Disney das Kerngeschäft weg. Starker Start Dabei war der Konzern auf den Streaming-Krieg perfekt vorbereitet. Während Netflix und Co. seit Jahren alle Energie darein stecken müssen, sich mit starken Eigenmarken von den Konkurrenten abzusetzen, konnte Disney schon gleich zum Start mit einigen der wertvollsten Entertainmentmarken der Welt aufwarten. Von den klassischen Disney-Filmen, über die Animationshits von Pixar bis zu den Kassenmagneten aus dem "Star Wars"- und Marvel-Universum. Aus dem Kampfpreis von 7 Euro im Monat, eigens produzierten Serien wie dem gefeierten "The Mandalorian" und natürlich den unzähligen Blockbuster-Filmen entsteht so eigentlich ein schwer zu schlagendes Streaming-Angebot. Das kam auch in den USA hervorragend an. 28,6 Millionen Abonnenten verkündete Disney-Chef Bob Iger beim letzten Quartalsbericht Anfang Februar. Das erscheint im Vergleich zu den von Netflix Ende 2019 gemeldeten 167,1 Millionen Nutzern zwar nicht allzu viel. Doch zu diesem Zeitpunkt gab es Disney gerade einmal drei Monate, zudem war der Dienst außer in den USA nur in fünf weiteren Ländern verfügbar. Netflix dagegen streamt seit zwölf Jahren, ist mittlerweile nach eigenen Angaben in 190 Ländern vertreten. Wäre Disney nur ein Streaming-Anbieter, hätte es kaum besser als zur aktuellen Weltlage starten können. Die Menschen sind wegen des Coronavirus vermehrt zu Hause, haben entsprechend mehr Zeit für Streaming. Für Netflix erwarten viele Analysten trotzdem keine Explosion an Abonnenten. Vor allem in den USA, aber auch weltweit hat der Konzern längst viele Haushalte erreicht, das Wachstumspotenzial ist entsprechend geringer als bei einem so gewichtigen Neustart wie bei Disney. Disney bricht ein Und trotzdem könnten sich die Börsenkurse der beiden Unternehmen kaum unterschiedlicher entwickeln. Während Netflix' Marktwert nach einem kleinen Absturz entgegen dem Trend nach oben klettert, hat es Disney besonders hart getroffen. Fast die Hälfte seines Börsenwertes hat der Konzern in den letzten Wochen verloren. Von den 260,3 Milliarden Dollar nach dem Höhepunkt zum Quartalsbericht im Februar sind nur noch 152,7 Milliarden geblieben. Damit ist Disney zum ersten Mal weniger wert als Netflix. 1,3 Milliarden Dollar unter dem Streaming-Konkurrent liegt der Entertainment-Gigant, im Februar hatte man noch satte 100 Milliarden Dollar Vorsprung. Der Grund ist der Ausfall im Kerngeschäft des Konzerns. Während für Netflix Streaming das Hauptgeschäft ist, ist es für Disney nur Nebeneinnahme. Das große Geld fährt der Konzern immer noch mit den eigenen Themenparks wie Eurodisney ein, sie trugen gemeinsam mit dem Merchandising im letzten Quartal mit 7,3 Milliarden Dollar immer noch ein gutes Drittel des Gesamtumsatzes von 20,9 Millarden Dollar ein. Nachdem Disney Mitte März alle seine Parks schließen musste, bricht dieses Standbein nun zumindest zeitweise weg. Und auch eine zweite wichtige Geldquelle wird fehlen: 3,8 Milliarden Dollar nahm Disney in den letzten drei Monaten 2019 mit seinen Kinoblockbustern ein. Nun müssen wichtige Filmstarts wie die Neuverfilmung des Klassikers "Mulan" verschoben werden, "Die Eiskönigin 2" verschwindet früher als geplant aus den Kinos und soll nun mit einem vorgezogenen Start Disney+ befeuern. Das robuste, aber kaum wachsende Geschäft mit eigenen TV-Sendern, das ebenfalls ein gutes Drittel der Einnahmen ausmacht, dürfte immerhin nicht von der Krise betroffen sein. Aus dem Höhenflug in die Krise Das Coronavirus droht so den Disney-Konzern von einer gigantischen Welle des Erfolgs in die Krise zu stürzen. Jahrelang schien das von Walt Disney gegründete Unternehmen kaum falsche Entscheidungen treffen zu können. Wie kein anderes Filmstudio schaffte es Disney, eine Blockbuster-Reihe neben der anderen zu betreiben, baute etwa das Marvel-Universum vom nerdigen Nischenphänomen zum kassenfüllenden Massenspektakel aus. Mit cleveren Zukäufen wie dem "Star Wars"-Studio Lucasarts und dem Konkurrenten 20th Century Fox baute man das Portfolio immer weiter aus. Mit gigantischem Erfolg: Von den 20 erfolgreichsten Filmen aller Zeiten (ohne Inflationsbereinigung) stammen nur fünf nicht von einem Studio, das heute Disney gehört. "Avengers: Endgame" knackte gar letztes Jahr mit 2,8 Milliarden die vorher zehn Jahre vom Superhit "Avatar" gehaltene Bestmarke. Der gehört übrigens mittlerweile ebenfalls zu Disney. Da ließen sich die seltenen Flops wie der als erster "Star Wars"-Streifen Verluste schreibende Ableger "Solo". leicht verkraften. Diese Sicherheit wirft die Coronakrise nun um. Der Erfolg im Streaming-Markt ist für Disney also deutlich wichtiger, als das noch vor wenigen Wochen der Fall war. Je nachdem, wie lange das Coronavirus die Bewegungsfreiheit noch einschränkt, wird sich Disney+ eventuell sehr schnell zu einem der wichtigsten Standbeine des Konzerns mausern müssen, um den Absturz so abzufedern. Die Mittel dazu sind begrenzt: Die Produktion wichtiger Serien und Filme liegt wegen der Ansteckungsgefahren des Virus still. Doch unter diesem Problem leiden auch die Konkurrenten. Der Kampf um den Streaming-Thron bleibt spannend. Quellen: Disney, Netflix, The Guardian, Business Punk, Market Watch, Liste umsatzstärkster Filme bei Wikipedia
Retrieve semantically similar text.
Sign up for our special edition newsletter to get a daily update on the coronavirus pandemic. Disney+ has racked up more than 50 million paid subscribers within five months, an early sign the Mouse House is gaining ground in the streaming wars. Roughly 8 million of those accounts came from India, where Disney+ became available last week, Disney said Wednesday. The service boasting an extensive library of Disney, Pixar and Marvel content has expanded to more than a dozen countries since its initial November launch. “We’re truly humbled that Disney+ is resonating with millions around the globe, and believe this bodes well for our continued expansion throughout Western Europe and into Japan and all of Latin America later this year,” according to Kevin Mayer, chairman of Disney’s Direct-to-Consumer & International segment. Disney shares soared following the news. They were up 6.7 percent in premarket trading at $107.81 as of 7:01 a.m. Thursday. The Disney+ user base is now equivalent to about 30 percent of the roughly 167 million global paid members Netflix reported at the end of last year. It’s also beating out Disney-controlled Hulu, which launched in 2007 and had 30.7 million paid subscribers as of early February. Disney+ is a bright spot for the Mouse House amid the coronavirus pandemic. The company has had to close theme parks around the world and delay the release of blockbuster movies such as “Mulan” and “Black Widow” because of the health crisis. Disney said last week that it would furlough all employees “whose jobs aren’t necessary at this time” as of April 19. Executive chairman Bob Iger is giving up his salary during the tumultuous period, though it accounts for a small fraction of his total compensation.
Schwedens Corona-Sonderweg: Kritik aus eigenem Land - Vergleich fällt deutlich aus Teilen Schweden geht in der Corona-Krise einen anderen Weg als viele Länder. Dafür gibt es beides - Lob und Kritik. Zuletzt jedoch vermehrt zweiteres. In der Corona*-Krise hat auch Schweden Maßnahmen ergriffen. Allerdings sind die Beschränkungen lockerer als in vielen anderen Ländern. Nachden die Regierung Fehler eingerumt hatte (Update 24. Mai), fordert die Opposition im Land nun eine unabhängige Kommission. Hier finden Sie die grundlegenden Fakten zum Coronavirus*. Außerdem sehen Sie hier aktuelle Fallzahlen in Deutschland als Karte*. Das Wichtigste zum Thema gibt es auch auf unserer brandneuen Facebook-Seite Corona News. Update vom 3. Juni 2020: Schwedens Corona-Sonderwegpolarisiert - und hat nun vermehrt auch Kritik aus dem eigenen Land zur Folge. Nun hat sich dahingehend Chefepidemiologe Anders Tegnell erstmals selbstkritisch gezeigt. In Schweden seien zu viele Menschen zu früh gestorben. Corona: Schwedens Sonderweg - Kritik wächst - Vergleich fällt deutlich aus Update vom 29. Mai 2020: Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise steht weiterhin unter Beobachtung. Nun gibt es Kritik aus dem eigenen Land. Die Opposition im schwedischen Parlament fordert eine unabhängige Untersuchung über die Folgen der lockeren Regelungen während der Pandemie. Der sozialdemokratische Regierungschef Stefan Löfven zeigte sich bisher grundsätzlich offen für die Einsetzung einer unabhängigen Kommission. Aber diese solle erst nach Ende der Pandemie ihre Arbeit aufnehmen. Die Opposition möchte, dass die Komission sofort Ergebnisse sammle. Schweden verzeichnet mittlerweile eine wesentlich höhere Infektions- wie Sterberate als seine skandinavischen Nachbarn. Bisher starben im zehn-Millionen-Einwohner-Land 4.350 Corona-Infizierte, drei Viertel der Todesopfer waren pflegebedürftige Senioren. Norwegen (5,3 Millionen Einwohner) verzeichnet 236 Tote, Finland (5,5 Millionen) 314 (Stand: 29. Mai, 19.50 Uhr / Quelle: Johns-Hopkins-Universität). Corona in Schweden: Ex-Staatsepidemiologin kritisiert Sonderweg - Regierung gesteht Fehler ein Update vom 24. Mai 2020: Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise gerät immer mehr in die Kritik. Annika Linde, ehemalige Staatsepidemiologin des Landes, hatte zwar anfangs ihren Nachfolger Anders Tegnell, der die schwedische Regierung in der Coronavirus-Krise berät, unterstützt. Da die Todeszahlen aber im Vergleich zu den Nachbarländern Dänemark, Norwegen und Finnland deutlich höher sind, hat sie nun ihre Meinung geändert. Mittlerweile denkt sie, dass in der Frühphase der Pandemie strengere Restriktionen hätten erlassen werden müssen. „Ich denke, wir hätten mehr Zeit zur Vorbereitung benötigt. Hätten wir früh einen Lockdown gemacht, hätten wir in dieser Zeit sicherstellen können, dass wir das Notwendige zum Schutz der Schwachen tun können“, sagte sie gegenüber dem britischen Observer. Laut dem Tagesspiegel hatte Schweden an zwei Tagen der vergangenen Woche im gleitenden Sieben-Tage-Durchschnitt die höchste Pro-Kopf-Todesrate der Welt. Schweden verzeichnet 392 Tote pro eine Million Einwohner. In Norwegen sind es beispielsweise nur 44. Deutschland verzeichnet 100 Verstorbenen pro eine Million Einwohner. Vor allem in Pflegeheimen fordert das Coronavirus viele Tote. Mehr als die Hälfte aller Todesfälle stammen aus solchen Heimen. Staatsepidemiologe Tegnell und Ministerpräsident Stefan Löfven hatte zwar von Anfang an betont, dass besonders ältere Menschen geschützt werden sollten, gestanden aber mittlerweile ein, dass dies gescheitert sei. Tegnell erklärte am Sonntag im schwedischen Radio: „Es ist eine schreckliche Situation, in der wir gelandet sind, die unsere Gesellschaft wirklich herausfordert.“ Trotzdem glaube er nicht, dass ein Lockdown die Ausbreitung in den Heimen verhindert hätte. „Ich bezweifele, dass wir sehr viel mehr hätten tun können. Wie hätten wir das Pflegesystem in wenigen Wochen ändern können?“ Schwedens Weg in Corona-Krise: Höchste Todesrate seit Jahrzehnten - Ministerin gegen Trump - „einfach falsch“ Update vom 21. Mai 2020: Schwedens Umgang mit der Corona-Krise erhält seit Wochen viel Aufmerksamkeit - und wird teils kontrovers diskutiert. Wie Schwedens Außenministerin Ann Linde einer Nachrichtenagentur sagte, verfolge Schweden nicht das Ziel der sogenannten Herdenimmunität. Die schwedische Außenministerin bezieht sich dabei auch auf Aussagen von US-Präsident Donald Trump, der immer wieder betont hat, das Schweden diese Strategie gewählt habe. „Das ist einfach falsch, wir haben eine solche Strategie nicht“, zitiert deutschlandfunk.de die Politikerin. Wenn Trump etwas sage, werde es weltweit eine große Sache, so Linde weiter. „Ich habe sehr viel Zeit investiert, um das Gegenteilt zu beweisen“, so Linde. Doch auch europäischen Politiker-Kollegen hätte Linde diesen Weg erklären müssen. Schweden verfolge demnach kein anderes Ziel als andere europäische Regierungen. Schwedens Weg in der Corona-Krise: Höchste Todesrate seit Jahrzehnten - Jeder fünfte in Stockholm hat Antikörper Update vom 20. Mai 2020: Schweden geht bei der Eindämmung des Coronavirus einen Sonderweg. Dieser wird momentan breit diskutiert. Während die Weltgesundeitsorganisation das schwedische Modell zuletzt gelobt hatte (siehe Update vom 2. Mai), wartete ein CDU-Abgeordneter mit harscher Kritik auf (siehe Update vom 14. Mai). Nun gibt es neue Entwicklungen im skandinavischen Land Wie die schwedische Statistikbehörde mitteilte, starben im Land im vergangenen Monat 10.458 Menschen – mehr als in allen anderen Monaten der vergangenen Jahrzehnte zuvor: „Wir müssen bis zum Dezember 1993 zurückgehen, um mehr Tote in nur einem Monat zu haben“, zitiert das Redaktionsnetzwerk Deutschland Thomas Johansson von der Statistikbehörde. Die Anzahl der Toten bezieht sich dabei jedoch nicht nur auf an den Folgen von Covid-19 gestorbenen Menschen, sondern die gesamte Todeszahl. Laut Johns-Hopkins-Universität zählen die Nordeuropäer 31.523 Corona-Fälle bei 3.831 Toten. In Schweden leben etwa 10,2 Millionen Menschen. Gleichzeitig gibt es positive Nachrichten aus Stockholm. Mehr als jeder fünfte Bewohner der schwedischen Hauptstadt soll bereits Antikörper gegen das Coronavirus gebildet haben, was aus einer noch laufenden Studie der staatlichen Gesundheitsbehörde hervorgeht. Stockholm ist die am schlimmsten von der Pandemie betroffenen schwedischen Stadt. Inwiefern Menschen nach Bilden von Antikörpern immun gegen Covid-19* sind, muss derzeit noch entgültig erforscht erforscht werden. Coronavirus Schweden: Versagt der Sonderweg? CDU-Abgeordneter postet erschreckende Zahlen Update 14. Mai 2020: Oftmals wird der „Sonderweg“ Schwedens in der Corona-Krise in Europa hervorgehoben. Dort wurde das öffentliche und wirtschaftliche Leben in den vergangenen Monaten weitaus weniger eingeschränkt. Dem Thüringer CDU-Bundestagsabgeordneten Mark Hauptmann reichte diese Hervorhebung des schwedischen Weges nun. Er postete auf seiner Facebook-Seite eine Statistik-Übersicht. „Auch im direkten Vergleich zu dem so hochgelobten, weil scheinbar völlig ohne Einschränkungen aufkommenden Schweden, stehen wir in Deutschland deutlich besser da“, schreibt er dazu. So habe Schweden eine fast doppelt so hohe Arbeitslosenquote, erwarte einen heftigeren Einbruch des Bruttoinlandsprodukts 2020 und habe einen mehr als dreimal höheren Anteil Verstorbener pro 100.000 Einwohner. Insbesondere die letzte Statistik ist tatsächlich besorgniserregend: In Schweden starben zu diesem Zeitpunkt (7. Mai) 28,8 Menschen pro 100.000 Einwohner, in Deutschland waren es 8.77. Mittlerweile ist diese Differenz sogar noch angewachsen, Schweden liegt mittlerweile bei etwa 33,8 Toten pro 100.000 Einwohner, Deutschland bei 9,4 (Stand 14. Mai 2020). Zur Einordnung der ökonomischen Daten sei jedoch erwähnt, dass die Arbeitslosenquoten anders berechnet werden und die Prozentzahlen der BIP-Entwicklungen derzeit nur auf Schätzungen beruhen. Coronavirus: Schweden hält an Sonderweg fest - Arzt berichtet dramatische Details von Intensivstation Update vom 13. Mai 2020: Der Sonderweg Schwedens in der Corona-Krise überraschte zu Beginn der Pandemie. Während die meisten Länder einen Lockdown verhängten, blieben in dem skandinavischen Land Gastronomie, Geschäfte und Schulen offen. Vielmehr sollte an das Verantwortungsbewusstsein der Bevölkerung appelliert werden, selbstständig den Kontakt zu anderen Personen einzuschränken. Doch schnell stellte sich heraus, dass die Todeszahlen Schwedens höher waren, als vielerorts auf der Welt. Gegenüber dem Stern berichtet nun ein Mediziner von einer Intensivstation aus einem Krankenhaus in Stockholm. Dr. Lars Falk sei demnach einer der führenden Mediziner des Landes. Auf seiner Station werden Patienten behandelt, die unter Sauerstoffmangel leiden und beispielsweise künstlich beatmet werden müssen. Wie Falk weiter berichtet, seien die Patienten auf die Geräte angewiesen. Sie würden bei einer gewöhnlichen Behandlung vermutlich innerhalb von 24 Stunden sterben. Der Mediziner verdeutlicht, dass in Schweden rund 26.000 Personen offiziell positiv auf das Coronavirus getestet wurden. Rund 523 Intensivbetten gebe es laut Stern dagegen. Aus diesem Grund sei die Station unter der Leitung von Dr. Falk aus Stockholm immer voll besetzt. Der Mediziner erklärt weiter, dass aus diesem Grund sorgfältiger überlegt werden müsse, wer einen Platz auf der Station zugeteilt bekomme. „Die Plätze werden immer knapper“, verdeutlicht Dr. Falk. „Dabei müssen wir aber natürlich andere Patienten aussortieren. Das sind wirklich schwierige Entscheidungen, die nicht leicht fallen“, zitiert der Stern den Arzt. Eine Frau wird an einem Bahnhof in London von einem mutmaßlich Corona-Infiziertem angespuckt - nun ist sie tot. Schwedens Corona-Sonderweg: Virologe überrascht mit Erklärung Update vom 8. Mai 2020, 15.27 Uhr: Schweden geht in der Corona-Krise einen Sonderweg. Anders als die meisten Länder verhängte der skandinavische Staat keinen Lockdown. Grundschulen, Gastronomie und Geschäfte blieben offen. Die Einschränkungen waren deutlich milder als anderswo. Allerdings sind die Todeszahlen im Vergleich zur Gesamtbevölkerung höher als in beispielsweise in den Nachbarländern. Schwedens führender Virologe Anders Tegnell erklärte, dass sich die schwedischen Maßnahmen problemlos lange durchhalten ließen. „Es gibt keinen wissenschaftlichen Beleg, dass Lockdowns tatsächlich einen Effekt haben. Der Unterschied zu Deutschland ist der, dass Deutschland gerade seine Wirtschaft zerstört“, sagte Epidemiologe Johan Giesecke, der auch die Regierung berät. Tengell sieht es genau so: „Wir müssen immer auch auf die Wirtschaft schauen. Wir dürfen sie nicht zugrunde fahren.“ Corona: Zweifel an Schwedens Sonderweg - Insolvenzen steigen stark an Neue Zahlen lassen aber an der Entscheidung Schwedens zweifeln. Das unabhängige staatliche Konjunkturinstitut korrigierte jetzt seine Prognosen für die Wirtschaft nach unten. „Wir sehen den größten Einbruch seit den 50er-Jahren“, sagte der Ökonom Eric Spector laut dem Sender Sveriges Television. Das Bruttoinlandsprodukt soll um sieben Prozent zurückgehen. Vorher war noch von drei Prozent ausgegangen worden. Auch die Firmeninsolvenzen steigen in Schweden an. Natürlich wirkt sich die weltweite Wirtschaftslage auch auf das Land aus. Exporte bleiben aus und somit auch eine wichtige Einnahmequelle. Laut tradingeconomics gab es 2019 noch 1.833 Insolvenzen in den ersten drei Monaten des Jahres. 2020 hat sich die Zahl auf 2.075 erhöht. Die Zahlen waren im Januar und Februar noch ähnlich wie 2019. Im März sind die Insolvenzen aber mit 795 um 25 Prozent höher als noch 2019. Im Verhältnis mehr Tote und trotzdem schwerwiegende wirtschaftliche Schäden. Ist der Sonderweg der Schweden womöglich doch ein Irrweg gewesen? WHO lobt plötzlich Corona-Sonderweg: „Können möglicherweise von Schweden lernen“ Update vom 02. Mai, 21.37 Uhr: Der Weg in Schweden im Kampf gegen die Corona-Pandemie scheint offenbar erfolgreich zu verlaufen. Zumindest meldet die nationale Gesundheitsbehörde, dass die Zahl der Corona-Infektionen in den vergangenen Tagen zurückgegangen sei. Darüber hinaus bestätigte der schwedische Staatsepidemiologe Anders Tegnell im schwedischen öffentliche-rechtlichen Fernsehen, dass Reproduktionszahl seit einigen Tagen unter 1,0 liege. „Das bedeutet, dass die Pandemie allmählich abebben wird“, erklärte Tegnell dem Sender SVT. Die Gesundheitsbehörde in Schweden meldet, dass seit dem 10. April der R-Wert zudem relativ stabil bei rund 1,0 lag. Inzwischen soll dieser bei 0,85 liegen. Erstmeldung vom 01. Mai: Stockholm - Der schwedische Umgang mit dem Coronavirus sorgte in den vergangenen Monaten oftmals für Aufsehen und teils Irritationen. Die Skandinavier fahren in der Krise einen Kurs, der von dem in den meisten anderen Ländern wie Deutschland* deutlich abweicht. Dafür gab es bereits deutliche Kritik. Umso überraschender ist es nun, dass ein führender WHO-Mitarbeiter das schwedische Konzept lobte. Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise: Viel Kritik nach enormer Todesrate In Zeiten, in denen in den meisten Ländern Europas* und der Welt strenge Ausgangsbeschränkungen* gelten, sorgten Bilder aus Stockholm in der Corona-Krise für Verwunderung: Auf vielen Fotos saßen Menschen scheinbar dicht gedrängt bei bestem Frühlingswetter in geöffneten Lokalen. Der Hintergrund: Schweden hat zwar Corona-Maßnahmen ergriffen, diese sind jedoch weitaus weniger drastisch, als dies etwa in Deutschland der Fall ist. Dafür verantwortlich ist vor allem Staatsepidemiologe Anders Tegnell, der von Anfang an einen anderen Kurs als etwa Deutschlands führender Virologe Christian Drosten* vorschlug. Er musste im eigenen Land sowie international allerdings auch viel Kritik für seinen liberaleren Kurs in der Krise einstecken. Vor allem die vergleichsweise hohe Todesrate in Schweden sahen viele als Zeichen dafür, dass Tegnells Kurs zum Scheitern verurteilt ist. Bei insgesamt 20302 Infizierten zählt die WHO ganze 2462 Tote in Schweden (Stand 30. April). Heruntergerechnet auf eine Million Einwohner ist der Wert damit dreimal so hoch wie etwa in Deutschland. Nach aktuellen Prognosen könnte es in Schweden insgesamt auf bis zu 8000 bis 20.000 Tote kommen, wie focus.de berichtet. Auch Tegnell nannte diese Schätzungen demnach nicht unwahrscheinlich. Zum Vergleich: Diese Zahlen würden in Deutschland, das knapp achtmal so viele Einwohner hat, 24.000 bis 160.000 Tote bedeuten. Schwedens Staatsepidemiologe Anders Tegnell © dpa / --- In Bezug auf die Todesrate gab auch Tegnell zuletzt zu, dass diese Zahl weitaus höher sei, als man gehofft habe, wie das Blatt weiter berichtet. Dennoch verteidigte er den Kurs weiter. Vor allem, da strikte Regeln seiner Meinung nach nicht lange durchgehalten werden könnten. Eine solche langfristige Lösung sei aber notwendig bis ein Impfstoff* gefunden und produziert sei. Lob für Schwedens Corona-Kurs von führendem WHO-Mitarbeiter Nach der häufig geäußerten Kritik an Schwedens Weg überrascht es nun, dass die Skandinavier Lob aus der Führungsrige der WHO bekommen. Mike Ryan, der Exekutivdirektor des WHO-Programms für Gesundheitsnotfälle, sagte nun laut focus.de: „Wir können möglicherweise von unseren Kollegen in Schweden lernen.“ Und zwar, wie es möglich sei „zu einer Gesellschaft ohne Lockdown* zurückzukehren“. Ryan wies auch noch einmal darauf hin, dass es ein Missverständnis sei, dass Schweden keine Maßnahmen getroffen hätte. Der Unterschied sei, dass man sich in Schweden nicht auf Verbote, sondern auf die Einsicht und Bereitschaft der Bürger verlassen habe sich selbst zu regulieren und Abstand zu halten. Nach Ryans Meinung ist dies ein „Modell für die Zukunft“, denn: Wenn man die getroffenen Maßnahmen und Schließungen beenden wolle, müsse die Gesellschaft ihre „physischen und sozialen Bedingungen“ an das Virus anpassen. Und diese Änderung der Lebensweise müsse dann möglicherweise über einen langen Zeitraum eingehalten werden. Dafür sieht Ryan Schweden als Vorreiter. Derweil gibt es brisante Enthüllungen um das Handeln der chinesischen Regierung. Nach einem Geheimdienstdokument habe sie den Corona-Ausbruch vertuschen wollen. rjs *merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
1,917 Milliarden US-Dollar - das entspricht etwa 1,771 Milliarden Euro oder 2,2 Prozent der globalen Wirtschaftsleistung - wurden laut SIPRI im vergangenen Jahr weltweit für die Rüstung ausgegeben. Das sind 3,6 Prozent mehr als 2018. Das war nach Angaben der Stockholmer Friedensforscher die größte Steigerung der vergangenen zehn Jahre, so SIPRI-Experte Pieter Wezeman: "Seit 2010 sehen wir eine deutliche Entwicklung, was die globalen Militärausgaben angeht. Zunächst sanken sie ein wenig, stiegen dann aber wieder an und 2019 lagen sie etwa sieben Prozent über dem Niveau von 2010. Es ist aber sehr wahrscheinlich, dass die Militärausgaben erst einmal auf diesem Niveau bleiben - als Folge der aktuellen massiven Wirtschaftskrise." Also Stagnation, allerdings auf sehr hohem Niveau. "USA ragen weiter heraus" Dabei geht die Schere zwischen Staaten mit extrem hohen und weniger hohen Rüstungsausgaben nach wie vor weit auseinander. "Die USA ragen wie immer besonders heraus, da sie mit Abstand die höchsten Militärausgaben in der Welt haben. Aber wir sehen auch, dass jetzt Länder in Asien, China und Indien nicht nur unter den Top Fünf, sondern unter den Top Drei sind. Sie betrachten sich als regionale Rivalen." In Zahlen sieht das laut SIPRI so aus: Die USA gaben im vergangenen Jahr noch einmal 5,3 Prozent mehr Geld für Rüstung aus. Unterm Strich waren es 732 Milliarden Dollar. Diese Summe entspricht genau 38 Prozent, also mehr als einem Drittel aller weltweiten Rüstungsausgaben. Als Hauptgrund für diese Steigerung nennt Wezeman das Gefühl der Rückkehr zum militärischen Wettstreit der Großmächte. Wobei das nicht länger nur die USA und Russland sind, sondern noch davor, jedenfalls nach Rüstungsausgaben, China und Indien. China lag mit einem Plus von 5,1 Prozent im Vergleich zu 2018 und 261 Milliarden Dollar vor Indien auf dem zweiten Platz. Indien erhöhte seine Militärausgaben um 6,8 Prozent auf 71,1 Milliarden Dollar. Russland lag laut SIPRI auf dem vierten Platz, mit einem Plus von 4,5 Prozent und gut 65 Milliarden Dollar. Deutschland gab 2019 sogar zehn Prozent mehr Geld für Rüstung aus und liegt damit, was die Steigerungsrate angeht, an der Weltspitze, so Wezeman. Deutschland auf Platz sieben Mit einer Gesamt-Investitionssumme von 49,3 Milliarden Dollar, also umgerechnet 45,6 Milliarden Euro, sieht SIPRI Deutschland nach dem neunten nun auf dem siebten Platz in der Liste der weltweit größten Rüstungskäufer. "In Deutschland sehen wir, dass die steigenden Militärausgaben direkt mit der Wahrnehmung verbunden sind, in der die Verteidigung des deutschen Territoriums sowie der NATO-Verbündeten wieder im Mittelpunkt steht, wobei Russland als Hauptbedrohung gesehen wird." Während die Rüstungsausgaben in Afrika zum ersten Mal seit fünf Jahren wieder stiegen, um 1,5 Prozent auf geschätzt etwa 41 Milliarden Dollar, registrierten die Stockholmer Friedensforscher im konfliktreichen Nahen Osten einen Rückgang. In elf Staaten der Region sanken die Militärausgaben danach durchschnittlich um 7,5 Prozent auf zusammen 147 Milliarden Dollar. Besonders auffällig dabei ist Saudi-Arabien, das 2019 trotz seines militärischen Engagements im Jemen und trotz der Spannungen mit dem Iran 16 Prozent weniger Geld für Rüstung ausgab, aber immer noch mit 61,9 Milliarden Dollar auf dem fünften Platz in der Liste der größten Waffenkäufer liegt.
In Afrika breitet sich das Coronavirus langsamer aus als andernorts. Doch die Länder leiden stark unter den wirtschaftlichen Folgen der Gegenmaßnahmen. Die Umstände sind einzigartig - und so muss der Kontinent im Kampf gegen die Pandemie besondere Lösungen finden. Seit dem ersten Corona-Fall in Afrika hängt die Pandemie wie ein Damoklesschwert über dem Kontinent. Die Infektionswelle werde Afrika härter treffen als jede andere Region, hieß es anfangs. Die Gesundheitssysteme sind schwach, die Regierungen arm. Doch Monate später haben sich viele der Annahmen nicht bewahrheitet. Staaten sind hart und entschlossen gegen Corona vorgegangen und das Virus breitet sich vergleichsweise langsam aus - gleichzeitig sind die wirtschaftlichen und sozialen Folgen der Maßnahmen vielerorts schlimm. Immer klarer wird: Corona in Afrika, das ist nicht zu vergleichen mit der Situation anderswo. Es braucht eigene Wege. Coronavirus erreichte Kontinent später als andere Regionen Im Vergleich zur restlichen Welt hat Afrika nur wenige Corona-Fälle - noch zumindest. Bislang wurden bei 1,3 Milliarden Menschen rund 240 000 Infektionen verzeichnet. In Deutschland wurden bisher etwa 190 000 Fälle erfasst. Ein Viertel der in Afrika gemeldeten Fälle entfällt auf Südafrika, gefolgt von Ägypten, Nigeria und Ghana. Ägypten hat die meisten erfassten Todesfälle, rund 1575. Einige Staaten haben - zumindest nach offizieller Statistik - noch immer sehr wenige Fälle, etwa Lesotho mit nur vier positiven Tests. Die Seychellen haben seit Wochen keine neuen Fälle verzeichnet. Afrika hatte anfangs Glück: Das Coronavirus erreichte den Kontinent wohl später als andere Regionen. "Das hat uns Zeit gegeben, uns vorzubereiten", sagt Ahmed Ouma, der stellvertretende Chef der afrikanischen Gesundheitsorganisation Africa CDC. Die meisten Staaten verhängten sehr schnell sehr strenge Maßnahmen: Kenia etwa schloss nach nur wenigen Fällen Schulen und Universitäten und stoppte den internationalen Flugverkehr. Südafrika verhängte einen der härtesten Lockdowns weltweit, samt Verbot des Alkoholverkaufs und des Joggens. Uganda machte Schulen dicht, bevor der erste Fall überhaupt bestätigt wurde. Das alles half wohl. Auch sind die Bürger Afrikas weniger mobil als die anderer Regionen, was die Pandemie ausbremst. Afrikanische Länder lockern Corona-Maßnahmen zunehmend Und Afrika hat einen weiteren großen Vorteil: die junge Bevölkerung. Das Durchschnittsalter der Menschen auf dem Kontinent liegt bei knapp 20 - in Deutschland liegt es bei 46. Es gibt viel weniger ältere Menschen, die schwer an Covid-19 erkranken können. Das ist aus Sicht von Experten entscheidend. "Ein Großteil der Menschen, die bislang am Coronavirus erkrankt sind, haben einen milden Krankheitsverlauf", sagt Richard Mihigo, einer der Leiter der Corona-Bekämpfung bei der WHO Afrika. So hat sich Corona bislang vergleichsweise langsam bemerkbar gemacht. Doch das ändert sich nun: "Das Tempo der Ausbreitung wird immer schneller", sagt Mihigo. Denn in den vergangenen Wochen haben viele afrikanische Länder begonnen, ihre Corona-Maßnahmen zu lockern. Das müssen sie auch: Die wirtschaftlichen Folgen der Einschränkungen sind schon jetzt verheerend. Afrika: Das wirtschaftliche Leben muss weitergehen "In Afrika hat jeder Monat eines harten Lockdowns einen Verlust von 2,5 Prozent des Bruttoinlandprodukts zur Folge", schätzt Adrian Gauci von der UN-Wirtschaftskommission für Afrika (Uneca). Für viele Menschen Afrikas sind Lockdowns existenzbedrohend. Geschätzte 80 Prozent der Bürger arbeiten in der informellen Wirtschaft, sie können nicht ins Homeoffice wechseln. Vier Fünftel der Bewohner von Slums in Kenias Hauptstadt Nairobi berichteten laut einer Studie des Population Councils, dass sie wegen der Corona-Krise ihr Gehalt komplett oder teilweise verloren haben. So haben afrikanische Länder kaum eine Wahl: Das wirtschaftliche Leben muss weitergehen. Um die Pandemie trotzdem einzudämmen, ist das Testen essenziell - doch das ist eine der größten Herausforderungen. "Wir testen noch immer nicht genug", sagt Africa-CDC-Vize Ouma. Die meisten Länder kommen auf dem globalen Markt nicht an genug Testkits ran und haben auch nicht ausreichend Labor-Kapazitäten. Deutschland führt derzeit etwa 56 Tests pro 1000 Bürger durch, in Südafrika sind es knapp 19, in Kenia nur 2,2 und in Nigeria 0,46, wie Zahlen der University of Oxford zeigen. Doch einige Länder bemühen sich stark, das zu verbessern. Nigeria mit seinen knapp 200 Millionen Einwohnern hatte anfangs nur zwei Labore, die auf Sars-CoV-2 testen konnten, nun sind es 33, wie Adaeze Oreh, eine hochrangige Mitarbeiterin des Ministeriums, erklärt. Etliche Länder haben inzwischen auch ein existierendes System zum Testen auf HIV und Tuberkulose - GeneXpert genannt - für Corona-Tests umfunktioniert. Mit der automatisierten Plattform könnten einige Länder nun 3000 bis 5000 Tests am Tag durchführen, erklärt WHO-Mitarbeiter Mihigo. "Das verändert alles." Afrika setzt auf Gemeinschaftansatz Inzwischen erkennen viele Regierungen: Afrika muss - und kann - im Kampf gegen die Corona-Krise seinen eigenen Weg gehen. Die Bürger müssen weiter zur Arbeit gehen können. Auch wenn die Gesundheitssysteme nicht wie in China, Italien oder Deutschland Zehntausende Corona-Patienten aufnehmen können. Und die meisten Bürger sich nicht selbst isolieren können, da die wenigsten Platz genug dafür haben. Afrikanische Länder setzen zunehmend auf die starken Gemeindestrukturen in den Nachbarschaften und Dörfern. Geschulte Gemeindeleiter oder freiwillige Helfer sollen bei den Menschen in ihrem Umkreis frühzeitig Covid-19-Symptome erkennen. Wenn sich Erkrankte nicht zuhause isolieren können, soll in der Gemeinde ein Quarantänezentrum eingerichtet werden. Nigeria etwa setzt auf diese Strategie. Wenn der Kampf gegen das Coronavirus "richtig dezentralisiert wird, dann werden die Krankenhäuser nicht überflutet", ist Oreh überzeugt. Und wirtschaftliche Aktivitäten würden kaum gestört. Das System hat sich schon mehrfach bewährt, etwa bei Ebola. Africa-CDC-Vize Ouma ist sich darum auch bei Corona sicher: "Ein Gemeinschaftsansatz wird in Afrika funktionieren."
NEW YORK (dpa-AFX) - Trotz aktueller Abschläge erholt sich der Aktienkurs des US-Elektroautobauers Tesla schneller von den Folgen der Corona-Krise als die von europäischen Fahrzeugherstellern. Nach dem Kurssturz der Aktie im Zuge der Corona-Panik seit Mitte Februar setzten sie vor allem seit Anfang April zur Rally an. Seit ihrem Tief bei etwas mehr als 350 US-Dollar im März hat sich ihr Wert bereits wieder mehr als verdoppelt, auch wenn die Papiere des Autobauers aus dem kalifornischen Fremont am Montag kurz nach dem Handelsstart um knapp 3 Prozent auf 732,35 US-Dollar (673,24 Euro) nachgaben. Der Börsenwert der Tesla-Aktie liegt per Schlussstand Freitag bei knapp 135 Milliarden Dollar oder umgerechnet 124 Milliarden Euro. Zum Vergleich: Die größten deutschen Autobauer VW , BMW und Daimler haben nur alle drei zusammen ein ähnliches Marktgewicht von knapp 127 Milliarden Euro. Ob diese Bewertung gerechtfertigt ist, darüber sind sich die Analysten uneinig. Laut der Nachrichtenagentur Bloomberg empfehlen acht die Aktie zum Kauf, 14 zum Verkauf und 15 raten zum Halten der Aktie. Erst Mitte April nahm Goldman Sachs den Elektroauto-Hersteller mit einer Kaufempfehlung und einem Kursziel von 864 Dollar in seine Bewertung auf. Aus Sicht des Goldman-Analysten Mark Delaney ist Tesla klarer Marktführer beim Absatz von Elektroautos sowie bei den Batterie-Reichweiten und dürfte dies noch lange bleiben. Analyst Dan Levy von der schweizerischen Bank Credit Suisse hält den Elektroautobauer außerdem vor allem in den aktuell von der Covid-19-Krise geprägten Zeiten für besser positioniert als andere, wie er ebenfalls Mitte April schrieb. Zugleich strich er sein "Underperform"-Urteil und hat nun eine neutrale Einschätzung. Die Viruskrise erhöhe den Wettbewerbsvorteil beim Übergang zu Elektroantrieben, der für andere Autohersteller nun noch schwerer zu stemmen sei, begründete er seinen Schritt. Das Kursziel hob er von 415 auf 580 Dollar. Die Corona-Krise sorgt in der Autobranche weltweit für Absatzeinbrüche und legte Fabriken lahm, doch die Erholung der Aktienkurse verlief bisher unterschiedlich schnell. Nachdem der Wert der Tesla-Papiere nach einem Rekordhoch Anfang Februar bei knapp unter 970 Dollar bis auf ein Tief von 350 Dollar abstürzte, konnte sich der Kurs der Aktie von da aus bis zuletzt wieder mehr als verdoppeln. Die deutlichste prozentuale Erholung in Deutschland gelang dagegen BMW mit einem Plus von mehr als einem Drittel seit dem Tief Mitte März./ssc/ck/he Fondsmanager Nr.1 nutzt diese Hebelschein-Empfehlungen - HIER klicken
Corona in Bayern: Ein Landkreis deutlich über der Obergrenze - folgen nun Maßnahmen? Von: Katarina Amtmann Teilen Corona/Bayern: Söder knöpft sich Skeptiker vor - Milliarden-Loch bei Steuereinnahmen (Symbolbild) © dpa / Tobias Hase Die Kulturbranche leidet besonders unter der Corona-Krise. Ministerpräsident Markus Söder verkündete weitere Hilfen - und knöpfte sich Corona-Skeptiker vor. In der Corona*-Krise in Bayern gibt es bald weitere Erleichterungen. Außengastronomie darf am 18. Mai wieder öffnen, Speiselokale folgen am 25. Mai. Die Wirtschaft ist angeschlagen - doch Ministerpräsident Söder spricht sogar von Steuersenkungen (Update von 12.09 Uhr) Hier finden Sie die grundlegenden Fakten zum Coronavirus und die Corona-News aus Deutschland. Außerdem finden Sie hier aktuelle Fallzahlen in Bayern als Karte. Derzeit gibt es die folgenden Empfehlungen zu Corona-Schutzmaßnahmen. +++ Dieser Ticker ist beendet. +++ Update von 15.20 Uhr: In Bayern gibt es immer wieder Demonstrationen gegen die Corona-Maßnahmen. Joachim Herrmann kündigte mehr Polizeipräsenz an. Auch in München soll die Polizei, die jetzt mit emotionalen Worten auf einen TV-Beitrag reagiert hat, bei einer angekündigten Demo große Präsenz zeigen - und auch Markus Söder appellierte. Alle Informationen zum Coronavirus im Freistaat lesen Sie in unserem neuen News-Ticker für Bayern. Coronavirus: Bayerischer Landkreis reißt weiter die Obergrenze Update 13.45 Uhr: Der bayerische Landkreis Coburg reißt weiter die Obergrenze von 50 Neuerkankungen pro 100.000 Einwohner. Am Freitag lag die Quote laut Robert-Koch-Institut bei 54,1. Am Vortrag lag sie noch bei 58,7. Die Coburger Kreisverwaltung vermutet einen Zusammenhang mit der erhöhten Fallzahl im thüringischen Nachbarkreis Sonneberg und einem dortigen Dialyse-Zentrum. Corona in Bayern: Söder warnt Bundesliga und will Steuersenkungen - trotz Milliarden-Loch Update von 12.39 Uhr: In einem Video-Interview mit der Bildzeitung äußerte sich Bayerns Ministerpräsident zum großen Steuerloch - und sprach trotzdem von Steuersenkungen. „Steuererhöhungen wären das absolut falsche Signal“, erklärte er. Es müsse einen Kaufimpuls geben, um die Wirtschaft anzukurbeln. „Wir müssen ein Gesamtprogramm machen, das die Wirtschaft ankurbelt und nicht schwächt.“ Auf den Bundesligastart am Samstag (16. Mai) freue er sich, es werde aber ein besonderer Spieltag. Trotz allem sei die Fortsetzung der Liga vertretbar. „Allerdings müssen die Auflagen auch eingehalten werden“, erklärte er weiter. „Es muss jedem Arbeitnehmer in der Liga klar sein, um was es da geht“ sagte er mit Blick auch auf Trainer und Spieler - bei Nicht-Einhalten der Regeln und Maßnahmen könne „abgepfiffen“ werden oder es drohe eine „Rote Karte“. Droht der Bundesliga - und damit auch dem FC Bayern - mit der roten Karte: Markus Söder (Archivfoto). © picture alliance/dpa / Peter Kneffel Am Freitag meldet die Kinderschutzhotline des Bundesfamilienministeriums eine auffallend hohe Zahl von Meldungen, die auf Gewalt an Kindern hinweisen. Coronavirus in Bayern - Bei Interview: Söder warnt die Bundesliga Update von 12.15 Uhr: „Wir brauchen auf jeden Fall so eine Art Notfallreserve“, erklärt Söder mit Blick auf Medikamente, Schutzmaterialien und Produktionskapazitäten in einem Video-Interview mit der Bildzeitung. Eine zweite Welle sei möglich, deshalb müsse man bei allen Erleichterungen vorsichtig vorgehen. „Wir sollten diesen Vorsprung eindeutig nicht verstolpern“, so Söder. Auch Lagerkapazitäten seien wichtig: „Irgendwann werden wir es wieder brauchen“. Mit Blick auf den Bundesligaspieltag sagt Söder: „Es wird morgen ein besonderer Spieltag werden“. Auch die Spieler werden noch lernen müssen, damit umzugehen. Er freue sich aber darauf, dass die Bundesliga weitergeht und hält die Entscheidung für vertretbar: „Allerdings müssen die Auflagen auch eingehalten werden“, einige hätten sich damit in den letzten Wochen noch schwer getan. „Es muss jedem Spieler und Trainer vermittelt werden, worum es da genau geht“, so Söder. Dann wird das Thema Heiko Herrlich angesprochen, der das Team-Hotel verlassen hat, um Hautcreme und Zahnpasta zu kaufen. „Die Liga bekommt eine Chance, sie steht unter einer Bewährungsprobe“, so Söder. Die Maßnahmen müssen eingehalten werden, „es muss jedem Arbeitnehmer in der Liga klar sein, um was es da geht“ - bei Nicht-Einhalten der Regeln und Maßnahmen könne „abgepfiffen“ werden oder es drohe eine „Rote Karte“. Corona-Krise in Bayern - Söder-Versprechen im Interview: Keine Steuererhöhungen Update von 12.09 Uhr: Markus Söder ist seit wenigen Minuten im Bild-Interview mit Julian Reichelt. Mit dabei ist Bild-Sportchef Matthias Brügelmann. Als erstes wird der Ministerpräsident auf seinen Friseur-Besuch angesprochen. Dann geht Reichelt über zum Thema Steuern. Kann Söder Steuererhöhungen bei dem großen Steuerloch überhaupt ausschließen? „Deutschland hat ja besser vorgesorgt, als viele andere“, erklärt er. „Steuererhöhungen wären das absolut falsche Signal“, findet Söder. Man müsse dafür sorgen, dass das Geld bei den Leuten bleibe, das entspreche eher Steuersenkungen. Als ein Beispiel nennt er die Abschaffung des Solidaritätszuschlags. Es müsse einen Kaufimpuls geben, um die Wirtschaft anzukurbeln. „Wir müssen ein Gesamtprogramm machen, das die Wirtschaft ankurbelt und nicht schwächt.“ Corona-Krise in Bayern: Steuerverluste von über zehn Milliarden Euro Update von 11.01 Uhr: Bayern drohen aufgrund der Corona-Krise bis 2022 Steuerverluste von mehr als zehn Milliarden Euro. Das sieht die am heutigen Freitag von Finanzminister Albert Füracker (CSU) vorgestellte Mai-Steuerschätzung vor. Demnach entgehen dem Fiskus verglichen mit der bisherigen Steuerkalkulation in diesem Jahr 5,5 Milliarden Euro, 2021 dann weitere 2,7 Milliarden und 2022 noch einmal 2,6 Milliarden Euro. „Das ist eine erhebliche Summe“, sagte Füracker. Der Freistaat verfalle deswegen aber nicht in Panik oder Hektik, sagte er weiter. Es gehe nun vielmehr darum, ohne Jammern und Selbstmitleid Bayern durch die Krise zu führen. Es sei nun Auftrag politischen Handelns, sich mit aller Kraft gegen die Krise zu stemmen. Ziel aller Maßnahmen müsse es sein, dass sich die wirtschaftliche Erholung möglichst schnell einstellen könne. Corona-Krise in Bayern: Polizei verstärkt Polizeipräsenz bei Demonstrationen Update vom 15. Mai, 9.09 Uhr: Nach den Erfahrungen am vergangenen Wochenende verstärkt Bayerns Polizei bei den anstehenden Demonstrationen gegen die Corona-Beschränkungen seine Präsenz massiv. „Allein am Samstag setzen wir alle zur Verfügung stehenden Einsatzzüge der Bayerischen Bereitschaftspolizei für die zu erwartenden Versammlungslagen sowie zur Überwachung der Infektionsschutzmaßnahmen ein“, sagte Innenminister Joachim Herrmann (CSU) in München. Das seien 30 Einsatzzüge, also rund 900 Polizisten der Bereitschaftspolizei, die zusätzlich zu den eigenen Kräften und Einsatzzügen der Präsidien bereit stünden. Auch am Freitag und am Sonntag gebe es ein starkes Polizeiaufgebot. Laut Herrmann sind der Polizei für das kommende Wochenende bayernweit bislang rund 50 Versammlungsanmeldungen bekannt. Alleine in München wurden für eine Veranstaltung 10 000 Teilnehmer angemeldet. Oberbürgermeister Dieter Reiter (SPD) hatte aber angekündigt, die Teilnehmerzahl auf „höchstens tausend“ begrenzen zu wollen. Für jede einzelne Demonstration werde es spezielle Konzepte von Kommunen und Polizei geben, sagte Herrmann: „Unter welchen Voraussetzungen und Auflagen Demonstrationen möglich sind, kann nur vor Ort am konkreten Einzelfall entschieden werden.“ Besonders wichtig sei die Wahl der Versammlungsorte, diese müssten genügend Platz für die vorgeschriebenen Mindestabstände zwischen den Teilnehmern bieten. Lesen Sie auch: BMW löst Welle der Empörung aus - werden Söders Pläne durchkreuzt?* Corona-Krise in Bayern: Steuereinnahmen brechen massiv ein Update vom 14. Mai, 21.18 Uhr: Wegen der Corona-Pandemie brechen Bayerns Steuereinnahmen massiv ein. Die Steuerschätzer rechnen damit, dass der Freistaat in diesem Jahr 5,5 Milliarden Euro weniger einnimmt als im vergangenen November prognostiziert, wie die Deutsche Presse-Agentur am Donnerstagabend in München erfuhr. Coronavirus: Massiv weniger Steuereinnahmen in Bayern Update von 17.54 Uhr: Wie der Bund muss sich auch Bayern wegen der Corona-Krise auf einen massiven Einbruch der Steuereinnahmen einstellen. Am Freitag (10.00 Uhr) will Finanzminister Albert Füracker (CSU) die auf den Freistaat umgerechnete, regionalisierte Steuerschätzung und die damit verbundenen Auswirkungen auf den bayerischen Staatshaushalt bekannt geben. Am Donnerstag hatte der Bund bereits verkündet, dass die Pandemie ein riesiges Loch in die Staatskassen reißt. Erstmals seit der Finanzkrise 2009 sinken die Steuereinnahmen von Bund, Ländern und Kommunen, wie das Finanzministerium am Donnerstag in Berlin bekanntgab. Die Steuerschätzer rechnen damit, dass in diesem Jahr 81,5 Milliarden Euro weniger Steuern reinkommen als im vergangenen Jahr - ein Minus von mehr als zehn Prozent. Bund, Länder und Kommunen müssen daher mit 98,6 Milliarden Euro weniger auskommen als noch im November vorhergesagt - und bereits in den Haushalten verplant. Noch bei der vergangenen Steuerschätzung im November hatte sich Bayern als Steuerprimus unter den Bundesländern trotz der konjunkturellen Eintrübung in ganz Deutschland vom negativen Bundestrend absetzen können. Während damals für den Bundestrend bereits sinkende Einnahmen vorausgesagt wurden, prognostizierten die Steuerschätzer für den Freistaat weiter steigende Einnahmen. Wegen Corona: Drogenschmuggel verlagert sich auf den Postweg Update von 17.21 Uhr: Nach Einschätzung des Zolls hat sich der Drogenschmuggel wegen der coronabedingten Ausgangsbeschränkungen zunehmend auf den Postweg verlagert. Deshalb arbeiten Zoll und Postdienstleister nach Angaben des Hauptzollamts Schweinfurt vom Donnerstag verstärkt zusammen. „Schmuggler reagieren schnell auf geänderte Situationen“, sagte der Leiter des Sachgebiets Kontrollen, Wolfgang Pförtsch, laut Mitteilung. Die Gefahr, dass Postsendungen mit Rauschmitteln ins Visier der Drogenfahnder gerieten, schätzten die Schmuggler offenbar geringer ein als das Risiko, auf den derzeit deutlich leereren Autobahnen erwischt zu werden. Symbolbild: Vom Zoll beschlagnahmte Drogen. © dpa / Daniel Reinhardt Die Kooperation mit den Paketdienstleistern wirke sich positiv aus, sagte Pförtsch. Demnach zog der Zoll Ende April und Anfang Mai in Unterfranken drei Postsendungen mit insgesamt mehr als zehn Kilo Cannabisblüten aus dem Verkehr. Die Pakete stammten vom selben Absender. Ein Postzentrum hatte den Zoll verständigt, durch einen Drogentest waren die Lieferungen dann aufgefallen. Die Ermittlungen gegen Versender und Empfänger der drei Cannabis-Pakete laufen. Auch nach Corona: Söder möchte mehr Geld für Gesundheitssystem ausgeben Update von 15.52 Uhr: Ministerpräsident Markus Söder (CSU) sieht als Konsequenz aus der Corona-Krise die Notwenigkeit, mehr Geld für das Gesundheitssystem auszugeben. Es müsse untersucht werden, wo auch bei der Verteilung der Mittel etwas verbessert werden könne, sagte Söder am Donnerstag in der München Klinik Schwabing bei der Vorstellung einer neuen Intensivstation für Covid-19-Patienten. „Die Bezahlung der Pflegekräfte ist sicher das eine, was dringend angegangen werden muss.“ Ebenso stelle sich die Frage, welche Betten wie finanziert werden sollten, und wie die Finanzierungsverteilung auf Bundesebene sei. „Wir müssen generell bereit sein, mehr Geld auszugeben für Gesundheit“, betonte Söder. Er setzte sich zugleich dafür ein, „die öffentlichen Häuser zu stärken“. Diese behandelten rund um die Uhr, wenn andere Kliniken geschlossen seien. Deutschland habe die Krise auch aufgrund seines guten Gesundheitssystems gut gemeistert. „Und diesen Vorsprung darf man nicht verspielen, den muss man eher ausbauen.“ Coronavirus in Coburg: 37 Neuinfektionen - Zusammenhang mit Dialysezentrum? Nach einem Anstieg der Corona-Infektionen nimmt der Landkreis Coburg Reihentests in Pflegeheimen vor. Die 37 Neuinfektionen innerhalb der vergangenen 7 Tage seien vor allem aus solchen Einrichtungen in Stadt und Landkreis gemeldet worden, teilte das Landratsamt am Donnerstag mit. Wo genau sich die Heimbewohner angesteckt haben, prüfe das Gesundheitsamt. Ein Großteil der Infizierten sei aber in Dialysebehandlung, sagte eine Sprecherin. Man gehe von einem Zusammenhang aus. Im benachbarten Landkreis Sonneberg in Thüringen war zuvor ein Gesundheitscampus als Schwerpunkt eines Corona-Ausbruchs ausgemacht worden. In direkter Nachbarschaft befindet sich dort neben zwei Seniorenheimen und Arztpraxen auch ein Dialysezentrum. „Ein Zusammenhang würde naheliegen“, sagte die Sprecherin des Landratsamtes Coburg. „Wir wissen es aber noch nicht.“ Coronavirus: 45.352 Menschen in Bayern positiv auf Sars-CoV-2 getestet Update von 15.16 Uhr: In Bayern sind inzwischen 45.352 Menschen positiv auf das Coronavirus Sars-CoV-2 getestet worden. Gestorben sind 2250 Menschen, die sich mit dem Erreger infiziert hatten. Das teilte das Landesamt für Gesundheit und Lebensmittelsicherheit in Erlangen am Donnerstag (Stand 10.00 Uhr) auf seiner Homepage mit. Die geschätzte Zahl der Genesenen lag bei 39.140 Menschen. Coronavirus im Freistaat: Demonstrationen sind „gelebte Demokratie“ Update von 14.32 Uhr: Aus Sicht des bayerischen Verfassungsschutzes ist es gut und richtig, dass die Menschen im Freistaat auch in Corona-Zeiten bei Demonstrationen ihre Meinung ausdrücken können - unter Wahrung des Mindestabstands. „Das ist gelebte Demokratie“, sagte der Präsident des Bayerischen Landesamt für Verfassungsschutz, Burkhard Körner, der Deutschen Presse-Agentur. Eine Spaltung der Gesellschaft durch die Demonstrationen und kursierenden Verschwörungstheorien sehe er nicht. Wichtig sei jedoch, dass durch möglichst klare Fakten und durch entsprechende Informationen den Bürgern die Möglichkeit gegeben werde, die verschiedenen Meinungen zu beurteilen. Auch der Verfassungsschutz müsse im Rahmen entsprechender Präventionsmaßnahmen darauf achten, „dass die zum Teil berechtigten Sorgen der Bürger nicht durch Extremisten als Steigbügel genutzt werden, um ihre staatsfeindliche Ideologie einer größeren Bevölkerungsgruppe zu vermitteln“. Coronavirus in Bayern: Belastungssituation für Kinder und Jugendliche Für viele Kinder und Jugendliche ist die Corona-Krise eine außerordentliche Belastungssituation. Der Staat habe die Kinder und ihre Grundbedürfnisse zu wenig im Blick, kritisierte Jens Tönjes vom Kinderschutzbund in einem Fachgespräch des Sozialausschusses am Donnerstag in München. Kinder seien nicht gefragt worden, welche Bedürfnisse sie in dieser Zeit haben. Als Beispiel nannte er: „Der Zugang zur Notbetreuung richtete sich - jedenfalls in der Vergangenheit - ausschließlich nach den Berufen der Eltern, nicht aber nach den Bedürfnissen der Kinder.“ Soforthilfe in Corona-Krise: Aiwanger wehrt sich gegen Kritik bei Auszahlung in Bayern Update von 13.20 Uhr: Der bayerische Wirtschaftsminister Hubert Aiwanger (Freie Wähler) wehrt sich gegen Kritik an einer zu langsamen Abarbeitung der Soforthilfeanträge in der Corona-Krise. Man müsse schon etwas genauer hinschauen, sonst zahle man am Ende Geld an Betrüger wie dies in Berlin geschehen sei, sagte er am Donnerstag im Haushaltsausschuss des Landtags. „Dann bin ich auch schnell, wenn ich das schnell überweise. Ich könnte es aber auch gleich beim Fenster raus werfen.“ Inzwischen wurden laut Aiwanger in Bayern 320 000 Anträge auf Soforthilfe abgearbeitet. 230 000 wurden demnach bewilligt und rund 1,7 Milliarden Euro ausgezahlt. Die restlichen 90 000 Anträge wurden dem Minister zufolge teilweise abgelehnt, teilweise aber auch zurückgezogen, unter anderem weil Anträge mehrfach gestellt worden seien. Einige zehntausend Antragsteller erhielten aber auch nichts. Coronavirus im Freistaat: Bayern stockt Hilfsprogramm für Kulturbranche auf Update von 11.35 Uhr: Bayern stockt sein Hilfsprogramm für die krisengeschüttelte Kulturbranche deutlich auf: 200 Millionen Euro statt wie bisher geplant 90 Millionen Euro sollen nun für Künstler und Kulturschaffende im Freistaat bereitgestellt werden. Das kündigten Ministerpräsident Markus Söder, Kunstminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judith Gerlach (alle CSU) am Donnerstag in München an. Profitieren sollen nun auch Künstler, die nicht in der Künstlersozialkasse organisiert sind. Und es gibt weitere Millionenhilfen für Spielstätten wie Theater und Kinos, für Musikschulen, Laienmusikgruppen und den Ausfall von Filmproduktionen. Bayerns Ministerpräsident Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor: „Es gibt Gegenden in der Welt ...“ Bayerns Ministerpräsident Markus Söder (CSU) hat sich bei der Pressekonferenz auch an Corona-Skeptiker gewandt, die die Maßnahmen zur Eindämmung der Pandemie kritisieren. „Denjenigen, die der Auffassung sind, das wär vielleicht alles übertrieben, kann ich nur sagen: Es gibt Gegenden der Welt, da hören wir Nachrichten, dass es einen Rückfall geben könnte“, sagte er. Es gebe nach wie vor Regionen, in denen „dramatische Zustände“ herrschten. „Sind wir glücklich und dankbar“, dass die Situation in Deutschland bislang vergleichsweise glimpflich abgelaufen sei. Die beschlossene Wiederöffnung der Grenzen bedeute eine neue Freiheit, aber auch eine neue Herausforderung. Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor - Bayern will Kinos und Theater retten (Symbolbild) © dpa / Sven Hoppe Nach langen coronabedingten Schließungen will Söder auch bei der Wiedereröffnung von Kultureinrichtungen sehr vorsichtig vorgehen, setzt aber auf einen langsamen Neustart ab Pfingsten. „Auch da gilt der Grundsatz: Besonnenheit und Vorsicht“. Er betonte: „Wir glauben, dass wir Perspektiven für die Zeit nach Pfingsten entwickeln sollen.“ Das Gros werde nach Einschätzung der Kulturminister aber eher erst ab den Sommerferien oder danach beziehungsweise im Herbst folgen. „Schrittweise, besonnen, Stück für Stück“, betonte der Ministerpräsident. Coronavirus in Bayern: Digitalministerin fordert bundesweites Konzept für Kino-Eröffnung Bayerns Digitalministerin Judith Gerlach (CSU) fordert für die Wiedereröffnung von Kinos in der Corona-Krise ein bundesweites Konzept. „Wir brauchen einheitliche Starts“, sagte sie am Donnerstag. „Kinos brauchen attraktive Filme. Die Filme starten aber nur, wenn sie bundesweit gezeigt werden können.“ Sie halte darum „ein abgestimmtes Vorgehen“ der Bundesländer „für absolut sinnvoll“. Coronavirus in Bayern: Die Pressekonferenz mit Markus Söder zum Nachlesen Update von 11.03 Uhr: Die Pressekonferenz ist beendet. Update von 10.56 Uhr: Eine Journalistin fragt nach Programmen für Kinder. Es sei zu befürchten, dass leseschwache Kinder oder Kinder aus lesefernen Familien noch weiter abgehängt werden. Man führe dazu viele Gespräche, erklärt Sibler um entsprechende Programme auf den Weg zu bringen: „Es ist mir ein Herzensanliegen“. Update von 10.46 Uhr: Söder erklärt auf Nachfrage, warum Bayern vorsichtiger vorgeht. Man habe bei Kita- und Schulschließungen nach etwa zwei Wochen positive Auswirkungen gewirkt. Auch die Öffnung des Handels sei bisher gut verlaufen. Vor dem Nockerberg wurde die Politik teilweise für die Absage kritisiert. „Das hätte ein Heinsberg werden können“, warnt Söder. Aktuell sei man noch am Überlegen ob Zahl oder Zeit entscheidend seien. Selbst ein kleines Starkbierfest habe eine andere Auswirkung als eine Veranstaltung im Staatstheater, erklärt Söder die Schwierigkeit beim Abwägen. Update von 10.43 Uhr: Aus der Branche wurde laut eines Journalisten Kritik laut, dass eine Großveranstaltung nicht genau definiert sei. Das würde rechtliche Regelungen für die Branchen schwer machen. Bis zum 31. August seien Veranstaltungen ab 1000 Personen abgesagt, erklärt Sibler. Man müsse die einzelnen Veranstaltungen danach anschauen, wie viele Leute wirklich kommen wollen. Er bringt auch den Schichtbetrieb ins Spiel, zu der klassischen Abendveranstaltung also beispielsweise auch eine Nachmittagsvorstellung. Söder erklärt Vorgehen in Corona-Krise: Perspektive und Plan besonders wichtig Update von 10.39 Uhr: Markus Söder erklärt auf Journalistennachfrage, dass es Leute gebe, die schneller Lockerungen wollen und andere, die dabei ein schlechtes Gefühl haben. Man müsse auf beide Seiten eingehen, deshalb seien Perspektive und Plan besonders wichtig, erklärt er. „Es kommt drauf an, welche Bereiche leichter und welche schwerer sind“, sagt er. Ein Rockkonzert sei eher in späteren Zeitachsen zu sehen als eine Aufführung von Don Carlos. „Proben zuerst, um diese Konzepte zu sehen“, erklärt er. Vorsicht sei besonders wichtig. Update von 10.30 Uhr: Judith Gerlach, bayerische Digitalministerin, spricht als Dritte. Kinos seien bereits unterstützt worden, sie berichtet von weiteren Prämien. „Wir wollen eine schnelle Hilfe, eine effektive Hilfe haben“, so Gerlach. „Die Kinos sind nicht nur seit Wochen dicht, sie haben auch überhaupt keine Möglichkeit Angebote zu machen“, sie können keine Lieferung anbieten - wie zum Beispiel Restaurants. Was den Zeitpunkt einer möglichen Wiedereröffnung angeht, sei man noch in Gesprächen. Viele Kinobetreiber würden aber nicht auf eine sofortige Öffnung drängen, sie plädieren für eine bundesweite Öffnung. Pressekonferenz mit Markus Söder Der ganze Live-Sream zum Nachhören Coronavirus in Bayern: Minister gibt Zukunftsausblick für Kunst- und Kulturbranche Update von 10.27 Uhr: „Wir werden nicht den 1000-Leute-Saal komplett voll haben“, gibt Sibler einen Ausblick in die Zukunft. Ziel sei, nach Pfingsten kleinere Dinge wieder starten zu können, als Beispiel nennt er Open-Air-Veranstaltungen - immer unter Auflagen. Diese Konzepte müssen erarbeitet werden. Für den Herbst gebe es „die große Hoffnung“, Veranstaltungen in den Häusern wieder aufnehmen zu können. Update von 10.23 Uhr: Nun geht Kulturminister Sibler in die Details. Beispielsweise werden Musikschulen mit 10 Millionen Euro gefördert. Auch Traditionsmusik wie Laiengruppen werden, wie von Söder schon angesprochen, unterstützt. Update von 10.17 Uhr: Minister Bernd Sibler spricht nach Markus Söder. Es gehe um die Unterstützung von Künstlern, aber auch der Spielstätten selbst. Man möchte Perspektiven geben und auf Existenzängste reagieren. „Theater lebt von Verdichtung“, aber diese könne man in der Corona-Krise nicht verantworten. Die Anträge werden auf den Weg gebracht, ab nächster Woche kann es losgehen. Die Solo-Selbstständigen, die bisher nicht von den Hilfsprogrammen profitiert haben, können nun mit einbezogen werden. Coronavirus in Bayern: Wie geht das kulturelle Leben im Freistaat weiter? Söder äußert sich Update von 10.13 Uhr: Wie geht es insgesamt in Bayern weiter? Man habe einen Fahrplan vorgestellt, erklärt Söder. „Schritt für Schritt, nichts überstürzen“. Man müsse sich überlegen, wie man trotz Steuerausfällen die Substanz erhalten könne. Eine Steuererhöhung für Bayern schließt Söder aus, man werde sich für ein nachhaltiges Konjunkturprogramm aussprechen. Man werde sich überlegen, was man zu dem Bundesprogramm speziell für den Freistaat machen könne. Abschließend zur Kultur: Innovative Konzepte sollen gefördert werden „um dann auch Bayern zu stärken. Selbst in der Krise werden wir an der Kultur nicht sparen“. Kultur sei systemrelevant und gesellschaftsstärkend - besonders in Zeiten von Fake News. Update von 10.11 Uhr: „Wie geht es mit dem kulturellen Leben überhaupt weiter?“ fragt Söder. Diese Frage stelle sich vielen. Es wurde ein Konzept erarbeitet, „wie der weitere Weg sein kann, bei der Öffnung der Kultur“, erklärt Söder. Dies soll auch den Ministern und der Bundeskanzlerin vorgestellt werden. „Ich denke das Modell der Kirchen könnte da ein gutes Modell sein“, findet Bayerns Ministerpräsident. „Auch da gilt der Grundsatz schrittweise, besonnen, Stück für Stück“. Coronavirus in Bayern: Söder stellt Hilfen für Kunst- und Kulturbranche vor Update von 10.09 Uhr: Neben der direkten Hilfe für Künstlerinnen und Künstler geht es auch um Unterstützung der Spielstätten wie Theatern und Kinos. Der Freistaat legt ein Programm von 50 Millionen Euro auf, davon werden auch beispielsweise Kinos profitieren. Auch eine Hilfe für Filmproduktionen soll es geben. Dritter Punkt: Für den Bereich der Laienmusik wird die Hilfe ebenfalls ergänzt, insgesamt über 10 Millionen Euro. Update von 10.05 Uhr: Eine der Herausforderungen wird sein, „wie wir mit den Folgen umgehen“, so Söder. Heute stehe die Kunst- und Kulturbranche im Fokus. „Bayern ist ein Kulturland“, erklärt er. „Auch die Kultur hat in dieser Krise erhebliche Einbußen hinnehmen müssen“. Die emotionale Seele Bayerns solle erhalten werden. „Wie können wir Kultur erhalten?“ stand als Frage im Raum. Man habe sich deshalb mit Kulturschaffenden aus allen Branchen zusammengesetzt. Aufgrund dieses Gespräches wurden Konzepte verbessert. Der kulturelle Rettungsschirm werde auf 200 Millionen erhöht, erklärt Söder. Der Zahl der Berechtigten werde von rund 30.000 auf rund 60.000 erhöht. Auch Honorarkräfte, beispielsweise in den Staatstheatern, Techniker, Maskenbildner etc. sollen davon profitieren, nicht nur Menschen, die auf der Bühne stehen. Coronavirus in Bayern: Markus Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor Update von 10.03 Uhr: Die Pressekonferenz beginnt. Mit dabei sind Markus Söder sowie Kunst- und Wissenschaftsminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judith Gerlach. Bayerns Ministerpräsident beginnt. „Wir sind bislang sehr gut durch diese Krise gekommen“, erklärt er. Die Gefahr für Bayern war riesengroß. Wenn man bedenke, wie es anderen Ländern geht, stelle man fest, dass der Freistaat großes Glück gehabt habe. Man dürfe nun aber nicht unbesonnen werden. „Wir wollen eine Rückkehr zur Normalität“, so Söder - schrittweise. „Denjenigen, die der Auffassung sind, das wär vielleicht alles übertrieben, kann ich nur sagen: Es gibt Gegenden der Welt, da hören wir Nachrichten, dass es einen Rückfall geben könnte“ Update von 9.15 Uhr: Um 10 Uhr beginnt die Pressekonferenz mit Markus Söder. Die Pk gibt es hier im Live-Stream und -Ticker. Corona in Bayern: Lichtblick für besonders gebeutelte Branche? Söder will sich bei Pressekonferenz äußern Erstmeldung vom 14. Mai, 8.33 Uhr München - Das Coronavirus lähmte lange das öffentliche Leben. Dann durften Geschäfte wieder aufmachen, auch die Öffnung der Gastronomie steht bevor: Am 18. Mai darf die Außengastronomie wieder öffnen, Speiselokale folgen am 25. Mai. Auch Grenzkontrollen werden gelockert. Bayerns Ministerpräsident Markus Söder mahnte deshalb zu Umsichtigkeit. „Besonnenheit und Vorsicht ist sozusagen die oberste Stellschraube“, sagte Söder am Mittwochabend (13. Mai) in einem ZDF-„Spezial“. Trotzdem sei es gut, dass es nun schrittweise Erleichterungen gebe - vor allem im unmittelbaren Grenzverkehr. Coronavirus in Bayern: Kunst-und Kulturbranche leidet - Söder äußert sich Doch wie geht es mit Kunst und Kultur weiter? Zu dieser Frage wird sich Bayerns Ministerpräsident am heutigen Donnerstag (14. Mai) um 10 Uhr äußern. Auch Kunst- und Wissenschaftsminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judit Gerlach (beide CSU) sind bei der Pressekonferenz dabei. Gibt es für die Branche dann einen Lichtblick? Thema sollen unter anderem weitere Hilfen für die krisengeschüttelte Kulturbranche sein. Filmschaffende, Musiker, Künstler, Schauspieler, Veranstalter und viele andere Kulturschaffende stecken wegen der coronabedingten Schließungen in großen finanziellen Schwierigkeiten oder sehen sogar ihre Existenz bedroht. Sie fordern eine bessere finanzielle Unterstützung und endlich eine Perspektive, wann Theater, Kinos, Konzertsäle und andere Einrichtungen wieder öffnen können. Coronavirus in Bayern: Minister dämpft Hoffnungen für Kunst- und Kulturbranche Erst in der vergangenen Woche hatte Sibler die Hoffnungen aber gedämpft und von einem schweren Sommer für Theater- und Konzertveranstalter gesprochen. Derzeit richte man alle Planungen darauf aus, zur neuen Spielzeit im Herbst zu beginnen. Die Kulturminister der Länder arbeiten momentan an einem Konzept für mögliche Öffnungen im Kunst- und Kulturbereich. Das soll dann der Ministerpräsidentenkonferenz vorgelegt werden. * Merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks. kam/dpa
Mehr Sport, weniger Süßes, gelassener werden oder endlich die große Liebe oder den Traumjob finden: Veränderung beginnt für viele Menschen nicht mit dem ersten Schritt, sondern im Januar. Im neuen Jahr soll alles anders werden - und damit das gelingt, haben viele Menschen sehr viel zu tun. Hier erzählen zwei Frauen und zwei Männer, warum der Januar für sie der stressigste Monat des Jahres ist. "Wir bekommen im Kundenservice bis zu 25.000 Anfragen pro Woche" Parship Lisa, Teamleiterin im Kundenservice der Partnervermittlung Parship "Bei uns ist im Januar Urlaubsstopp, wir brauchen im Kundenservice jeden unserer 80 Mitarbeiter. Bei Parship melden sich im Januar bis zu 50.000 neue Kunden pro Woche an. Während der Feiertage lassen vermutlich viele das Jahr Revue passieren, und wenn dann an Silvester alle Freunde in den Armen ihrer Partner liegen, nehmen sich viele vor, jetzt aber mal wirklich nach der Liebe zu suchen. Ein Parship-Abo ist auch ein beliebtes Weihnachtsgeschenk, das sehen wir an der Zahl der vor Weihnachten verkauften Gutscheine. Im Kundenservice bekommen wir im Januar bis zu 25.000 Anfragen pro Woche, das sind 5000 bis 7000 Anliegen mehr als in anderen Monaten. Die Fragen reichen von 'Hilfe, meine Kreditkarte funktioniert nicht' bis zu 'Was soll ich zum ersten Date anziehen?' oder 'Welches Foto finden Sie als Profilbild besser?' Es ist ein sehr vielfältiger Mix, von reinen Sachbearbeitungsthemen bis hin zu persönlicher Betreuung. Für mich macht das den Reiz der Arbeit aus. Wenn die Kunden das möchten, schauen wir uns auch ihre Fotos an und geben Feedback. Oft helfen schon vermeintlich einfache Tipps: Auf dem Profilbild sollte man sich von vorne zeigen, ohne Sonnenbrille. Zum ersten Date zieht man am besten etwas an, in dem man sich wohlfühlt. Wer nie Krawatte oder Pumps trägt, sollte das auch beim ersten Date nicht tun. Und statt einem Treffen im Restaurant empfehlen wir eine gemeinsame Aktivität: ein Spaziergang, ein Besuch im Museum, in der Kletterhalle oder eine Kanutour. Das ist oft angenehmer, weil man gleich ein Thema hat, über das man sprechen kann, und auch einfach wieder aus der Situation herauskommt. Natürlich bekommen wir auch Frust ab. Wir sind für viele der erste Anlaufpunkt, vielleicht sogar noch eher als die besten Freunde, weil wir objektiv sind. Wir versuchen dann, die Leute mit Feingefühl abzuholen. Manche haben sehr festgefahrene Vorstellungen: Der Partner soll zwischen 1,71 Meter und 1,75 Meter groß sein, nur zwischen 40 und 45 Jahre alt. Da ist die Suche natürlich schwierig. Die schönsten Momente sind für mich, wenn jemand schreibt: Ich habe Ihre Tipps befolgt, und es hat geklappt! Das kommt gar nicht so selten vor. Wir haben im Büro mehrere Wände mit Fotos von Paaren, die sich über Parship kennengelernt haben. Es gab auch schon Paare, die spontan eine Flasche Sekt vorbeigebracht haben oder auf dem Weg in den Urlaub unser Büro besucht haben. 38 Prozent der Kunden, die sich bei Parship abmelden, geben als Grund an, einen Partner gefunden zu haben. Und ich vermute, die Erfolgsquote ist eigentlich noch höher, denn nicht jeder füllt nach der Kündigung den Fragebogen aus. Gerade Frischverliebte haben da vermutlich andere Prioritäten." (vet) "Mund abputzen, weitermachen" Privat Kirsten Lüttgen, 46, Abnehm-Coach bei WW (früher Weight Watchers) "Bei uns geht es schon ab dem zweiten Weihnachtsfeiertag richtig los. Da startet unsere Werbekampagne im Fernsehen. Ich leite WW-Studios an drei Standorten: Horrem, Eschweiler und Pulheim. Derzeit habe ich sechs Workshops, im Januar werde ich das auf neun erhöhen. Der Bedarf ist da. Es kommen immer rund 50 Prozent neue Teilnehmer hinzu, in manchen Gruppen sind wir dann mehr als 40. Das ist für mich aber kein Stress, im Gegenteil: Ich freue mich darauf, weil die Neuen so viel positive Grundstimmung mitbringen. Das ist aber kein reines Saisongeschäft mehr - die Menschen begreifen immer mehr, dass Diäten nichts bringen, sondern dass man das ganze Jahr über ein gesundes Leben führen sollte. Achtsamkeit, Wohlbefinden und Gesundheit haben einen ganz anderen Stellenwert erhalten als das reine Gewicht auf der Waage. Ich als Coach kann helfen, gute Gewohnheiten zu erkennen und zu etablieren. In die Workshops kommen auch immer mehr Männer - in der Stadt ist deren Anteil allerdings deutlich höher als auf dem Land. Das ganze Jahr über voll sind die sogenannten AtWork-Workshops, die in Unternehmen stattfinden: Das sind abgeschlossene Kurse über 13 Wochen, die der Arbeitgeber bucht und finanziell unterstützt. Ich bin selbst übrigens eher kein Typ für Silvestervorsätze. Diese Vorsätze sind meist viel zu hoch gegriffen und passen nicht zum eigenen Lebensstil, so hat man dann auf Dauer kaum Lust, diese umzusetzen. Aber natürlich spreche ich meine Teilnehmer auf deren Vorsätze an. Meine Herausforderung dabei ist, dass der Vorsatz gleich so realistisch gefasst wird, dass er eine Chance hat, den Januar zu überleben. In der Theorie weiß ja eigentlich jeder, was man besser machen könnte. Wenn man mal scheitert, dann gibt es nur eins: positiv denken. Und sich damit motivieren, indem man sich klarmacht: Was hast du trotzdem bewusster und anders gemacht als früher? Ein Ausrutscher fällt da gar nicht so ins Gewicht. Ich sage immer: Mund abputzen, weitermachen." (mh) "Mein Tipp: Mit der Trennung bis zum 1. Januar warten" Nikolaus Grünwald Tobias Zink, 46, Scheidungsanwalt aus Stuttgart "Nach Weihnachten und nach den Sommerferien melden sich schätzungsweise doppelt so viele Mandanten wie in normalen Monaten. Über die Feiertage und im Urlaub suchen Paare eben Frieden und Harmonie - aber ein Ehepaar in der Krise kann das nicht finden. Es fehlt der Alltag, der sonst von den Eheproblemen ablenkt. Kein Paar trennt sich wegen zwei schlechter Wochen oder einem einzigen Streit unter dem Weihnachtsbaum. In der Regel entwickelt sich die Krise über Jahre hinweg. Die häufigsten Gründe: ein neugeborenes Kind, Hausbau, mangelnde Wertschätzung und Kommunikation. Zum Ende des Jahres wird auch in der Liebe Bilanz gezogen und ein Partner hat das Bedürfnis nach einem Neuanfang. Mein beruflicher Tipp: Wer mit der Trennung bis zum nächsten Jahr wartet, kann kräftig Steuern sparen. Denn erst im auf die Trennung folgenden Kalenderjahr ist das günstige Ehegattensplitting nicht mehr möglich. Ein Beispiel: Wer sich noch vor Silvester trennt, muss ab dem 1. Januar sofort nach Lohnsteuerklasse 1 oder 2 versteuern. Bei einer Trennung ab 2. Januar greift das erst im darauffolgenden Jahr - und das Ehepaar spart somit Geld. Inzwischen hat unsere Kanzlei so viele Anfragen, dass ich neue Mandanten fast nur noch auf Empfehlung von Bekannten oder Kollegen annehme. Aber selbst das wird manchmal zu viel - vor allem Anfang des Jahres. Dann müssen wir neue Anrufer ablehnen, denn eine gute Beratung braucht seine Zeit. Schon das erste Beratungsgespräch dauert zwei Stunden. Es geht dann um die Grundsätze von Trennung, Scheidung und Unterhalt: Wie lange dauert es vor Gericht? Was steht mir zu oder was muss ich zahlen? Und wie wird das Vermögen aufgeteilt? Die allermeisten, die sich wegen der Trennung beraten lassen, lassen sich am Ende auch tatsächlich scheiden." (faq) "Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt " Valentin Heyde Frank Legeland macht Öffentlichkeitsarbeit für die New Work SE, der Betreiberin des beruflichen Netzwerks Xing "In den ersten zehn Wochen des Jahres sind unsere Nutzer deutlich aktiver als in den anderen Monaten. Sie tauschen ihre Profilbilder aus, überarbeiten ihre persönlichen Stärken oder vernetzen sich mit Freunden und Bekannten - über alle Branchen und Altersgruppen hinweg. Gerade in den letzten Tagen des Jahres fangen viele an, sich über ihren Job Gedanken zu machen: Passt die Arbeit in mein Leben? Was ist wichtiger für mich: ein hohes Gehalt, ein netter Chef oder eine gute Work-Life-Balance? Für das neue Jahr nehmen sich dann viele nicht nur vor, gesünder zu essen oder mehr Zeit mit der Familie zu verbringen, sondern auch, beruflich neu anzufangen. Das zeigt auch eine Forsa-Studie, die wir in Auftrag gegeben haben: Rund ein Drittel der deutschen Beschäftigten kann sich demnach vorstellen, im neuen Jahr den Job zu wechseln. Sieben Prozent planen das sogar ganz konkret. Dazu passt, dass die Verweildauer von Mitarbeitern in Unternehmen schon seit einigen Jahren immer weiter sinkt. Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt, und in unseren Foren werden fleißig Fragen diskutiert, die die Arbeitswelt betreffen. Dieser Trend lässt nach einiger Zeit allerdings etwas nach - spätestens, wenn die Sommerferien beginnen. In der Urlaubshitze denken nämlich nicht allzu viele an die Arbeit." (faq)
JETZT LIVE FOCUS Online/Wochit In Thüringen ist am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt worden. Dabei kam es zu einer faustdicken Überraschung: Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) ist auch im dritten Wahlgang nicht zum Regierungschef gewählt worden. Stattdessen ist FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Im News-Ticker von FOCUS Online erfahren Sie alle neuen Entwicklungen. Liveticker aktualisieren Ziemiak: "Die FDP hat heute unser Land in Brand gesetzt" 16.37 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak: „Die CDU hat immer klargemacht, dass es keine Zusammenarbeit mit der AfD geben kann. Die FDP hat mit dem Feuer gespielt und hat Thüringen und das ganze Land in Brand in gesetzt. Die Entscheidung von heute spaltet unser ganzes Land und führt es nicht zusammen." Man habe sich auch „mit den Stimmen von Nazis wie Herrn Höcke“ wählen lassen. Diese Wahl von heute sei keine Grundlage für eine stabile Regierung und sei keine Grundlage für bürgerliche Politik. „Das Beste wären Neuwahlen“, schließt Ziemiak. Screenshot Phoenix Söder: "Die CDU erleidet ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust" 16.34 Uhr: Nun spricht CSU-Chef und Bayerns Ministerpräsident Markus Söder. "Es verwundert einen schon, dass die FDP sich bei Jamaika verweigert hat und da jetzt mitmacht. Auch die CDU erleidet damit ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust. Wir lehnen ein solches Verfahren ab." Weiter erklärt Söder: "Das Beste und Ehrlichste wären klare Neuwahlen. Ein solches Verfahren ist aus unserer Sicht inakzeptabel. Wer glaubt, dass er sich mit den Stimmen der AfD wählen lassen kann und damit demokratische Legitimation bekommt, wird damit irren. Dieser Tag nützt nur der AfD. Das kann nicht unser gemeinsames Bestreben sein." Screenshot Phoenix Lindner: "Wenn Union, SPD und Grüne nicht kooperieren, sind baldige Neuwahlen nötig" 16.22 Uhr: FDP-Chef Lindner: "Landtagsfraktion und Landesverband in Thüringen handeln in eigener Verantwortung. Thomas Kemmerich hat die Freien Demokraten als Partei der Mitte zurück in den Landtag geführt." Kemmerich sei heute gegen einen Kandidaten der AfD und gegen einen Kandidaten der Linkspartei angetreten, so Lindner. "Wer unsere Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, liegt nicht in unserer Macht. Ich persönlich würde nicht Bundesvorsitzender einer Partei sein können, die eine wie auch immer geartete Zusammenarbeit mit der AfD nicht ausschließt. Wir appellieren an Union, SPD und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen." Sollten diese sich einer Zusammenarbeit komplett verweigern, "sind baldige Neuwahlen nötig", betont Lindner abschließend. Screenshot Phoenix "Ich bin Anti-Höcke": Kemmerich schließt Kooperation mit AfD aus 15.56 Uhr: Thrüringens neuer Ministerpräsident Thomas Kemmerich schließt eine Kooperation mit der AfD aus. "Ich bin Anti-AfD, ich bin Anti-Höcke", sagte er bei einer Pressekonferenz. "Wir haben keine Kooperation, keine Absprache", so Kemmerich weiter. Er wolle eine Minderheitsregierung mit CDU, SPD und Grünen bilden. SPD-Chefin Esken will Thüringen-Wahl im Koalitionsausschuss besprechen 15.51 Uhr: SPD-Chefin Saskia Esken will den Ausgang der Thüringer Ministerpräsidentenwahl in einem Koalitionsausschuss mit der Union zum Thema machen. Die Wahl sei ein abgekartetes Spiel und müsse korrigiert werden, schrieb sie am Mittwoch auf Twitter. Die SPD habe dringende Fragen an die CDU, die mit der AfD in Erfurt einen Ministerpräsidenten von der FDP ins Amt gewählt hatte. Erste Rede des neuen Ministerpräsidenten - sofort Aufruhr im Plenum 15.31 Uhr: Der neue Ministerpräsident Thomas Kemmerich spricht nun. Als er beginnt und sagt, es gehe um Thüringen, wird er ausgelacht von Abgeordneten aus dem Plenum. Er will dann Ramelow danken und erwähnt, dass der nicht im Hause sei. Daraufhin wird er wieder unterbrochen. Aus dem Plenum tönen Worte wie "Heuchler, Scharlatan". Unklar ist, woher dieser Ausruf kam. Kemmerich sagt, durch diese Wahl rücke das Parlament wieder in den Mittelpunkt. Wer Kemmerich gewählt habe, habe einen Gegner von Links- oder Rechts-Extremisten gewählt. Lachen im Plenum. Er wird immer wieder unterbrochen, etwa durch Zwischenfragen. Kemmerich sagt, er wolle dem Land das Potential bieten, sich zu entfalten. Dann beantragt er, die Sitzung zu vertagen. Mit Stimmen von FDP, CDU und AfD ist der Antrag angenommen. Damit endet dieser aufregende Tag im Thüringer Landtag. Anders als vorgesehen, ernennt er erstmal keine Minister, auch eine Kabinettssitzung wird es heute nicht geben. Nach Wahl-Überraschung in Thüringen: Keine Minister-Ernennung 15.27 Uhr: Nach der überraschenden Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Thüringer Ministerpräsidenten werden an diesem Mittwoch nach Angaben der Staatskanzlei keine Minister ernannt. Auch eine Kabinettssitzung finde nicht statt, hieß es in der Mitteilung der Regierungszentrale in Erfurt. Ramelow verliert, CDU und AfD wählen FDP-Mann zum Ministerpräsident: Wie es dazu kam 14.56 Uhr: Bodo Ramelows rot-rot-grüner Traum ist geplatzt. Mit einer Stimme unterlag er dem FDP-Kandidaten Thomas Kemmerich, der nun überraschend neuer Regierungschef ist. Wie konnte es dazu kommen? Mehr zum Thema: Als Bodo Ramelow von knapper Wahlniederlage erfährt, spricht sein Gesicht Bände FOCUS Online/Wochit Klar war schon nach der Wahl im Herbst, dass es keine klaren Regierungsmehrheiten geben wird. Der bisherige linke Ministerpräsident Ramelow ging in Gespräche mit SPD und Grünen. Auch mit CDU-Landeschef Mike Mohring sprach er. Schließlich einigten sich Linke, SPD und Grüne auf eine Minderheitsregierung. Mohring verkündete zunächst, man wolle eine „Projektregierung“ mit Ramelows Koalition bilden. Doch für diesen Plan gab es viel Kritik aus der eigenen Partei. Mohring wurde vorsichtiger und sprach nur noch davon, der Minderheitsregierung bei einzelnen wichtigen Projekten helfen. Der Plan von Rot-Rot-Grün für den heutigen Mittwoch war deshalb: Ramelow wird im dritten Wahlgang mit einfacher Mehrheit, also den Stimmen von Linken, SPD und Grünen zum Ministerpräsidenten gewählt. Die CDU machte klar, dass sie Ramelow nicht wählen wolle, aber wohl auch keinen eigenen Kandidaten aufstellen werde. Wäre Ramelow unter diesen Voraussetzungen der einzige Kandidat gewesen, wäre diese Rechnung auch aufgegangen. Doch dieser Plan schlug fehl: Die FDP schickte, wie schon vor einigen Tagen angekündigt, einen eigenen Kandidaten ins Rennen – den Landesvorsitzenden Thomas Kemmerich. Und dann? Die AfD wählte im dritten Wahlgang, wie sie es bereits zuvor angekündigt hatte, nicht den eigenen Kandidaten, sondern den der FDP. Auch Mohrings CDU gab dem FDP-Kandidaten ihre Stimmen. Die Begründung des Landeschefs: „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen.“ Das Ergebnis: FDP-Mann Kemmerich bekam eine Stimme mehr als der bisherige Amtsinhaber Ramelow und ist nun neuer Ministerpräsident. Weidel und Gauland werten Ministerpräsidentenwahl in Erfurt als Sieg für die AfD 14.21 Uhr: Die Spitzen der AfD-Fraktion im Bundestag haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten in Thüringen als Erfolg für ihre Partei begrüßt. "An der AfD führt kein Weg mehr vorbei", schrieb die Kofraktionsvorsitzende Alice Weidel am Mittwoch im Kurzbotschaftendienst Twitter. Kofraktionschef Alexander Gauland erklärte: "Das Ausgrenzen der AfD funktioniert nicht." Die AfD wünsche Kemmerich "eine glückliche Hand." "Die bürgerlichen Kräfte haben sich durchgesetzt", teilte Gauland in Berlin weiter mit. Kemmerich war zuvor im Erfurter Landtag mit den Stimmen der AfD zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Er erhielt eine Stimme mehr als Bodo Ramelow (Linke), der an der Spitze einer Minderheitenregierung mit SPD und Grünen regieren wollte. Alle Stimmen zur Thüringen-Wahl lesen Sie hier Mohring: "Wir haben uns entschieden, die Mitte zu stärken" 13.38 Uhr: Jetzt spricht CDU-Landeschef Mike Mohring: "Wir haben uns so verhalten, wie wir das angekündigt haben. Nachdem im dritten Wahlgang sowohl ein Kandidat der Linkspartei als auch ein Kandidat der AfD zur Wahl stand, haben wir uns dazu entschieden, die Mitte im Land zu stärken." Daher habe man den Kandidaten der FDP unterstützt. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dpa "Wir sind nicht verantwortlich für das Wahlverhalten anderer Parteien. Wir haben uns dazu entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen. Wir wollen dieses Land zusammenhalten und zusammenführen. Darin liegt die große Aufgabe dieses Ministerpräsidenten. Wir haben Thomas Kemmerich mitgewählt und daraus folgt auch, dass wir uns einer Mitarbeit nicht verweigern." Weiter betont Mohring: "Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt." Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Wahl-Debakel in Thüringen: Ramelow fällt auch im dritten Durchgang durch – FDP-Kandidat gewinnt 13.28 Uhr: Das ist eine Überraschung. Der FDP-Kandidat Thomas Kemmerich ist mit den Stimmen von FDP, CDU und der AfD zum Ministerpräsidenten von Thüringen gewählt worden. Ramelow hatte 44 Stimmen erhalten, der FDP-Kandidat 45 Stimmen, bei einer Enthaltung – ein außerordentlich knappes Ergebnis. Völlig unklar ist, wie Kemmerich ohne Regierungsbündnis das Land führen will. Damit hat die AfD trotz eigenem Kandidaten den FDP-Kandidaten zum Sieger gekürt. Auch die CDU stimmte für Kemmerich. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Hier lesen Sie mehr über den neuen Ministerpräsidenten Thüringens: Thomas Kemmerich Dritter Wahlgang läuft 13.22 Uhr: Alle Abgeordneten haben ihre Stimme abgegeben. Jetzt wird ausgezählt. In wenigen Minuten wird das Ergebnis erwartet. 13.11 Uhr: Inzwischen läuft der dritte Wahlgang. Die Abgeordneten haben nun die Wahl zwischen Bodo Ramelow, dem AfD-Kandidaten Kindervater und dem FDP-Mann Thomas Kemmerich. FDP stellt eigenen Kandidaten auf 12.41 Uhr: Nun kommen die Abgeordneten zurück ins Plenum. Die FDP schlägt nun Thomas Kemmerich für den dritten Wahlgang vor. Das hatten die Liberalen im Vorfeld bereits angekündigt. Die Sitzung wird um 13.05 Uhr fortgesetzt. Der Grund: Nun müssen neue Wahlzettel vorbereitet werden. Ramelow fällt auch im zweiten Durchgang durch – dritter Wahlgang erforderlich 12.13 Uhr: Thüringens amtierender Regierungschef Bodo Ramelow hat bei der Wahl zum Ministerpräsidenten auch im zweiten Durchgang nicht genügend Stimmen für eine weitere Amtszeit erhalten. Der Linke-Politiker verfehlte bei der Abstimmung im Landtag in Erfurt am Mittwoch ebenso wie der von der AfD aufgestellte parteilose Gegenkandidat Christoph Kindervater die absolute Mehrheit. Die Entscheidung fällt nun in einem dritten Wahlgang. Ramelow erhielt 44 Ja-Stimmen und damit zwei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater bekam 22 Ja-Stimmen, 24 Abgeordnete enthielten sich. Kindervater bekam in diesem Durchgang genauso viele Stimmen wie die AfD über Mandate verfügt. Erneut hat die AfD-Fraktion eine Unterbrechung der Sitzung beantragt. dpa Der zweite Wahlgang läuft 12.06 Uhr: Inzwischen ist der zweite Wahlgang abgeschlossen. Die letzten Abgeordneten gehen zurück an ihren Platz. Wieder ist die absolute Mehrheit nötig, um zum Ministerpräsidenten gewählt zu werden. 11.52 Uhr: Die Unterbrechung geht jetzt auf ihr Ende zu. Die Abgeordneten kommen zurück in den Plenarsaal. Auch Bodo Ramelow wartet auf den zweiten Wahlgang. Ramelow erhält im ersten Wahlgang keine Mehrheit 11.34 Uhr: Die Wahl zum Ministerpräsidenten in Thüringen ist auf Antrag der AfD-Fraktion nach dem ersten Durchgang unterbrochen worden. Die Abgeordneten haben sich nun zu Beratungen mit ihren Fraktionen zurückgezogen. Um 12 Uhr soll es weitergehen. 11.24 Uhr: Bei der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen ist Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) im ersten Wahlgang gescheitert. Im Landtag bekam Ramelow am Mittwoch 43 Jastimmen und damit drei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater erhielt 25 Ja-Stimmen, 22 Abgeordnete enthielten sich. Damit erhielt Kindervater drei Stimmen mehr als die AfD-Fraktion Sitze im Landtag hat. Ramelow bekam eine Stimme mehr als die geplante rot-rot-grüne Koalition Sitze hat. 11.02 Uhr: Jetzt geht es im Thüringer Landtag los. Landtagspräsidentin Birgit Keller hat die Sitzung eröffnet. Mit Spannung wird der erste Wahlgang erwartet. Die Abgeordneten geben nun ihre Stimmen ab. AfD-Kandidat, Zoff ums Wahlsystem: Wird Thüringer Ministerpräsidenten-Kür zum Krimi? 9.10 Uhr: In Thüringen wird am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, hat mit seinem angepeilten Bündnis aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Auch die AfD hat mit dem Dorfbürgermeister Christoph Kindervater einen Kandidaten aufgestellt. Die AfD-Fraktion hat 22 Sitze im Landtag in Erfurt. Die Wahl des Regierungschefs sorgt in Thüringen schon seit Monaten für Aufregung. Experten sprechen sogar von einer drohenden Verfassungskrise. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Das sind die Regeln zur Wahl: Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Thüringer Landesverfassung: "Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält." Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. Warum könnte die Wahl zum Krimi werden? In den ersten beiden Wahlgängen scheint die Lage eindeutig: Weder Ramelow noch der AfD-Kandidat werden zu einer absoluten Mehrheit kommen. Dann wird der dritte Wahlgang nötig werden. Vor diesem Wahlgang wollen sich alle intern Beraten. FDP-Chef Thomas Kemmerich hat sich für den Fall der Fälle bereit erklärt, in einem dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring zu werfen. Sowohl FDP als auch CDU könnten für ihn stimmen und Ramelow würde dennoch Sieger. Doch ein Restrisiko bleibt: Denn die AfD könnte ihren Kandidaten zurückziehen und ebenfalls für Kemmerich stimmen. Dann wäre Kemmerich plötzlich gewählter Ministerpräsident. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/ZBbild Verfassungs-Streit Streit über die Auslegung der Verfassung gibt es in Thüringen wegen des dritten Wahlgangs. Im Kern geht es dabei um die Frage, ob ein einzelner Kandidat auch mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt wäre. Zu dem Thema wurden zwei juristische Gutachten erstellt, die sich gegenüber stehen. Klärung könnte nach Ansicht von Experten nur der Gang zum Verfassungsgerichtshof bringen – nach einer solchen Wahl. Ramelow, Kindervater, Kemmerich: Das sind die Kandidaten BODO RAMELOW: Als Bodo Ramelow 2014 erster Linken-Ministerpräsident in Deutschland wurde, rief das in Erfurt noch Demonstrationen mit Kerzen und "Stasi raus!"-Rufen hervor. Inzwischen können sich selbst Konservative wie Ex-Ministerpräsident Dieter Althaus (CDU) und Alt-Bundespräsident Joachim Gauck eine Zusammenarbeit der CDU mit Ramelow und seiner Linken vorstellen. In fünf Jahren als Regierungschef hat sich der 63-Jährige, der sich als Sozialist und Christ bezeichnet, von seiner Partei emanzipiert und füllt die Rolle des Landesvaters aus. Damit kommt er bei den Bürgern an: Laut jüngster Umfrage von infratest-dimap im Auftrag des MDR halten ihn 71 Prozent der Thüringer für einen guten Ministerpräsidenten; bei einer Direktwahl würden 60 Prozent für ihn stimmen. dpa Dabei beherrscht Ramelow nicht nur die staatsmännische Pose, sondern bewegt sich auch in sozialen Medien im Internet wie ein Fisch im Wasser - auf Twitter hat er mehr als 40 000 Follower. In Niedersachsen geboren kam er nach dem Mauerfall als Gewerkschafter nach Thüringen. 1999 begann seine Polit-Karriere: Er zog für die damalige PDS in den Landtag ein. Machtbewusst und wortgewandt stieg er schon zwei Jahre später zu deren Fraktionschef auf. Seine Vermittlerqualitäten sind nicht nur in der drei Parteien-Koalition gefragt, sondern auch außerhalb Thüringens - so etwa 2017 als Schlichter im monatelangen Tarifkonflikt der Deutschen Bahn. CHRISTOPH KINDERVATER: In der Landespolitik war Christoph Kindervater bisher ein unbeschriebenes Blatt. Nur rund 350 Einwohner hat der Ort Sundhausen im Unstrut-Hainich-Kreis, wo er seit 2016 ehrenamtlicher Bürgermeister ist. Nun will er als Ministerpräsident für 2,1 Millionen Thüringer Verantwortung tragen. Erst am Wochenende hat er sich CDU, FDP und AfD als Kandidat angeboten, doch nur die AfD griff zu und hob ihn gleich für den ersten Wahlgang aufs Schild. Der 42-Jährige gehört nach eigener Aussage keiner Partei an, hat sich aber als Unterstützer der Werteunion geoutet, einer Gruppe besonders konservativer CDU-Mitglieder. Im vergangenen Jahr hatte er zudem auf der CDU-Liste für den Kreistag kandidiert - allerdings erfolglos. dpa "Für unser Land, meine Familie und unsere Mitbürger kann ich nicht hinnehmen, dass hier wieder eine sozialistische Minderheit über das Schicksal der Menschen dieses Landes bestimmt", hat der 42-Jährige seine Entscheidung für eine Kandidatur begründet. Der Vater eines Sohnes sieht sich als Vertreter bürgerlich-konservativer Wähler. Er arbeitet als Vertriebsingenieur und ist bundesweit der erste Ministerpräsidentenkandidat, der auf einem AfD-Ticket antritt. Doch sein Wunsch, gemeinsamer Kandidat von CDU, FDP und AfD zu sein, hat sich erwartungsgemäß zerschlagen. Christ- und Freidemokraten haben es ausgeschlossen, einen AfD-Kandidaten mitzutragen. THOMAS KEMMERICH: Der Liberale will als Kandidat der «bürgerlichen Mitte» unter bestimmten Voraussetzungen im dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring werfen - nämlich dann, wenn neben dem Linken Bodo Ramelow auch der Kandidat der AfD bei der letzten Abstimmung zur Wahl des Ministerpräsidenten noch antritt. Mit Kemmerich an der Spitze gelang der FDP bei der Landtagswahl im Oktober der Wiedereinzug in den Landtag, wenn auch mit denkbar knappem Ergebnis. Der 54-Jährige ist seit 2015 Landeschef der Freidemokraten und führt die fünfköpfige Landtagsfraktion an. Von 2017 bis 2019 war er Mitglied im Bundestag. dpa Der gebürtige Aachener absolvierte parallel zu seinem Jurastudium, das er mit dem Ersten Staatsexamen abschloss, eine kaufmännische Lehre im Groß- und Einzelhandel. Nach der Wende baute sich der Katholik eine Existenz in Erfurt auf. Er machte sich zunächst als Unternehmensberater selbstständig. Anfang der 1990er Jahre übernahm der Mann mit der markanten Glatze mehrere Friseurläden und gründete eine Filialkette. Aber auch in der Erfurter Stadtpolitik mischt Kemmerich schon seit Jahren mit. 2009 führte er die FDP zurück in den Stadtrat, 2012 kandidierte er - erfolglos - bei der Oberbürgermeisterwahl. Seit 2011 ist Kemmerich zudem Bundeschef der FDP-Mittelstandsvereinigung. Er ist verheiratet und Vater von sechs Kindern. ARD-Moderatorin will Stoiber im TV unterbrechen – der weist sie scharf zurecht FOCUS Online/Wochit "Absolutes No-Go!": Wenn Sie zwei Nährstoffe kombinieren, nehmen Sie sofort zu
Sign up for our special edition newsletter to get a daily update on the coronavirus pandemic. Disney+ has racked up more than 50 million paid subscribers within five months, an early sign the Mouse House is gaining ground in the streaming wars. Roughly 8 million of those accounts came from India, where Disney+ became available last week, Disney said Wednesday. The service boasting an extensive library of Disney, Pixar and Marvel content has expanded to more than a dozen countries since its initial November launch. “We’re truly humbled that Disney+ is resonating with millions around the globe, and believe this bodes well for our continued expansion throughout Western Europe and into Japan and all of Latin America later this year,” according to Kevin Mayer, chairman of Disney’s Direct-to-Consumer & International segment. Disney shares soared following the news. They were up 6.7 percent in premarket trading at $107.81 as of 7:01 a.m. Thursday. The Disney+ user base is now equivalent to about 30 percent of the roughly 167 million global paid members Netflix reported at the end of last year. It’s also beating out Disney-controlled Hulu, which launched in 2007 and had 30.7 million paid subscribers as of early February. Disney+ is a bright spot for the Mouse House amid the coronavirus pandemic. The company has had to close theme parks around the world and delay the release of blockbuster movies such as “Mulan” and “Black Widow” because of the health crisis. Disney said last week that it would furlough all employees “whose jobs aren’t necessary at this time” as of April 19. Executive chairman Bob Iger is giving up his salary during the tumultuous period, though it accounts for a small fraction of his total compensation.
Retrieve semantically similar text.
Es sollte der große Paukenschlag werden: Nachdem Disney im letzten Herbst seinen Streaming-Dienst Disney+ in wenigen ausgewählten Staaten startete, wollte der Maus-Konzern Ende März nun endgültig seinen Run auf den Streaming-Thron beginnen und auch in Europa und Indien mit Netflix und Co. in den Ring steigen. Doch während Streaming in der Corona-Krise boomt, bricht Disney das Kerngeschäft weg. Starker Start Dabei war der Konzern auf den Streaming-Krieg perfekt vorbereitet. Während Netflix und Co. seit Jahren alle Energie darein stecken müssen, sich mit starken Eigenmarken von den Konkurrenten abzusetzen, konnte Disney schon gleich zum Start mit einigen der wertvollsten Entertainmentmarken der Welt aufwarten. Von den klassischen Disney-Filmen, über die Animationshits von Pixar bis zu den Kassenmagneten aus dem "Star Wars"- und Marvel-Universum. Aus dem Kampfpreis von 7 Euro im Monat, eigens produzierten Serien wie dem gefeierten "The Mandalorian" und natürlich den unzähligen Blockbuster-Filmen entsteht so eigentlich ein schwer zu schlagendes Streaming-Angebot. Das kam auch in den USA hervorragend an. 28,6 Millionen Abonnenten verkündete Disney-Chef Bob Iger beim letzten Quartalsbericht Anfang Februar. Das erscheint im Vergleich zu den von Netflix Ende 2019 gemeldeten 167,1 Millionen Nutzern zwar nicht allzu viel. Doch zu diesem Zeitpunkt gab es Disney gerade einmal drei Monate, zudem war der Dienst außer in den USA nur in fünf weiteren Ländern verfügbar. Netflix dagegen streamt seit zwölf Jahren, ist mittlerweile nach eigenen Angaben in 190 Ländern vertreten. Wäre Disney nur ein Streaming-Anbieter, hätte es kaum besser als zur aktuellen Weltlage starten können. Die Menschen sind wegen des Coronavirus vermehrt zu Hause, haben entsprechend mehr Zeit für Streaming. Für Netflix erwarten viele Analysten trotzdem keine Explosion an Abonnenten. Vor allem in den USA, aber auch weltweit hat der Konzern längst viele Haushalte erreicht, das Wachstumspotenzial ist entsprechend geringer als bei einem so gewichtigen Neustart wie bei Disney. Disney bricht ein Und trotzdem könnten sich die Börsenkurse der beiden Unternehmen kaum unterschiedlicher entwickeln. Während Netflix' Marktwert nach einem kleinen Absturz entgegen dem Trend nach oben klettert, hat es Disney besonders hart getroffen. Fast die Hälfte seines Börsenwertes hat der Konzern in den letzten Wochen verloren. Von den 260,3 Milliarden Dollar nach dem Höhepunkt zum Quartalsbericht im Februar sind nur noch 152,7 Milliarden geblieben. Damit ist Disney zum ersten Mal weniger wert als Netflix. 1,3 Milliarden Dollar unter dem Streaming-Konkurrent liegt der Entertainment-Gigant, im Februar hatte man noch satte 100 Milliarden Dollar Vorsprung. Der Grund ist der Ausfall im Kerngeschäft des Konzerns. Während für Netflix Streaming das Hauptgeschäft ist, ist es für Disney nur Nebeneinnahme. Das große Geld fährt der Konzern immer noch mit den eigenen Themenparks wie Eurodisney ein, sie trugen gemeinsam mit dem Merchandising im letzten Quartal mit 7,3 Milliarden Dollar immer noch ein gutes Drittel des Gesamtumsatzes von 20,9 Millarden Dollar ein. Nachdem Disney Mitte März alle seine Parks schließen musste, bricht dieses Standbein nun zumindest zeitweise weg. Und auch eine zweite wichtige Geldquelle wird fehlen: 3,8 Milliarden Dollar nahm Disney in den letzten drei Monaten 2019 mit seinen Kinoblockbustern ein. Nun müssen wichtige Filmstarts wie die Neuverfilmung des Klassikers "Mulan" verschoben werden, "Die Eiskönigin 2" verschwindet früher als geplant aus den Kinos und soll nun mit einem vorgezogenen Start Disney+ befeuern. Das robuste, aber kaum wachsende Geschäft mit eigenen TV-Sendern, das ebenfalls ein gutes Drittel der Einnahmen ausmacht, dürfte immerhin nicht von der Krise betroffen sein. Aus dem Höhenflug in die Krise Das Coronavirus droht so den Disney-Konzern von einer gigantischen Welle des Erfolgs in die Krise zu stürzen. Jahrelang schien das von Walt Disney gegründete Unternehmen kaum falsche Entscheidungen treffen zu können. Wie kein anderes Filmstudio schaffte es Disney, eine Blockbuster-Reihe neben der anderen zu betreiben, baute etwa das Marvel-Universum vom nerdigen Nischenphänomen zum kassenfüllenden Massenspektakel aus. Mit cleveren Zukäufen wie dem "Star Wars"-Studio Lucasarts und dem Konkurrenten 20th Century Fox baute man das Portfolio immer weiter aus. Mit gigantischem Erfolg: Von den 20 erfolgreichsten Filmen aller Zeiten (ohne Inflationsbereinigung) stammen nur fünf nicht von einem Studio, das heute Disney gehört. "Avengers: Endgame" knackte gar letztes Jahr mit 2,8 Milliarden die vorher zehn Jahre vom Superhit "Avatar" gehaltene Bestmarke. Der gehört übrigens mittlerweile ebenfalls zu Disney. Da ließen sich die seltenen Flops wie der als erster "Star Wars"-Streifen Verluste schreibende Ableger "Solo". leicht verkraften. Diese Sicherheit wirft die Coronakrise nun um. Der Erfolg im Streaming-Markt ist für Disney also deutlich wichtiger, als das noch vor wenigen Wochen der Fall war. Je nachdem, wie lange das Coronavirus die Bewegungsfreiheit noch einschränkt, wird sich Disney+ eventuell sehr schnell zu einem der wichtigsten Standbeine des Konzerns mausern müssen, um den Absturz so abzufedern. Die Mittel dazu sind begrenzt: Die Produktion wichtiger Serien und Filme liegt wegen der Ansteckungsgefahren des Virus still. Doch unter diesem Problem leiden auch die Konkurrenten. Der Kampf um den Streaming-Thron bleibt spannend. Quellen: Disney, Netflix, The Guardian, Business Punk, Market Watch, Liste umsatzstärkster Filme bei Wikipedia
CANBERA (dpa-AFX) - Asian stock markets failed to sustain early gains and slipped into negative territory on Thursday as initial euphoria over the European Central Bank's announcement of stimulus measures faded amid worries about the economic fallout from the coronavirus pandemic. The European Central Bank or ECB said it will buy 750 billion euro in bonds through 2020 to help support the European economy amid the COVID-19 pandemic. The Australian market opened higher despite the overnight sell-off on Wall Street as investors went bargain hunting in early trading ahead of anticipated stimulus measures by the Reserve Bank of Australia later in the day. However, the market erased its initial gains in volatile trading and slipped into negative territory amid a series of corporate earnings warnings due to the COVID-19 spread. The benchmark S&P/ASX 200 Index is declining 20.00 points or 0.40 percent to 4,933.20, after rising to a high of 5,102.50 earlier. The broader All Ordinaries Index is losing 40.90 points or 0.82 percent to 4,957.90. In the oil space, Oil Search is falling more than 10 percent, while Woodside Petroleum and Santos are losing more than 5 percent each after crude oil prices crashed to an eighteen-year low overnight. Gold miners are also sharply lower after safe-haven gold prices lost 3 percent overnight. Evolution Mining is tumbling almost 8 percent and Newcrest Mining is losing more than 7 percent. In the banking space, Commonwealth Bank is rising almost 3 percent, while Westpac is up 0.3 percent, ANZ Banking is adding 0.2 percent and National Australia Bank is edging up 0.1 percent. Among the major miners, Rio Tinto is gaining more than 9 percent, Fortescue Metals is higher by more than 8 percent and BHP is rising more than 3 percent. Qantas Airways said it is suspending all international flights, delaying an interim payout of A$201 million, and standing down two-thirds of its workforce until the end of May due to the escalating COVID-19 pandemic. The airline's shares are falling more than 10 percent. More companies, including Nine Entertainment, Adairs and BlueScope Steel, have withdrawn their earnings guidance due to the uncertainty surrounding the coronavirus pandemic. Homewares trader Adairs is tumbling more than 21 percent and Media giant Nine Entertainment is losing almost 8 percent, while BlueScope Steel is rising more than 6 percent. In economic news, the RBA is expected to announce another 25 basis point reduction in the cash rate and a quantitative easing program later today. The Australian Bureau of Statistics said that the jobless rate in Australia came in at a seasonally adjusted 5.1 percent in February, beneath expectations for 5.3 percent, which would have been unchanged from the January reading. The Australian economy added 26,700 jobs last month, beating forecasts for an increase of 6,300 jobs following the gain of 13,500 jobs in January. In the currency market, the Australian dollar is lower against the U.S. dollar on Thursday. The local unit was quoted at $0.5779, down from $0.5998 on Wednesday. The Japanese market opened higher after the European Central Bank announced a 750 billion euros bond-buying program to combat the impact of the coronavirus outbreak. However, the market slipped into negative territory as mounting fears of a global recession due to the COVID-19 pandemic offset optimism about the ECB stimulus. The benchmark Nikkei 225 Index is declining 63.91 points or 0.38 percent to 16,662.64, after climbing to a high of 17,160.97 in early trades. Japanese stocks gave up early gains to close sharply lower on Wednesday. Meanwhile, market heavyweight SoftBank is losing more than 7 percent and Fast Retailing is down 0.3 percent. In the tech space, Advantest is lower by almost 5 percent and Tokyo Electron is declining more than 3 percent. In the oil sector, Inpex is losing more than 3 percent and Japan Petroleum is down 0.6 percent after crude oil prices crashed to an eighteen-year low overnight. Meanwhile, the major exporters are higher on a weaker yen, Mitsubishi Electric is gaining almost 4 percent, Panasonic is rising more than 3 percent, Sony is higher by almost 3 percent and Canon is advancing more than 1 percent. In the auto sector, Honda Motor is climbing more than 5 percent and Toyota Motor is rising almost 4 percent. Among the other major gainers, Unitika is gaining more than 16 percent, Concordia Financial is climbing almost 15 percent and Showa Denko is rising 12 percent. On the flip side, Olympus Corp. is losing 9 percent, while Japan Steel Works, JGC Holdings and Isuzu Motors are lower by almost 8 percent each. On the economic front, overall nationwide consumer prices in Japan were up 0.4 percent on year in February. That was shy of expectations for an increase of 0.5 percent and was down from 0.7 percent in January. Core CPI, which excludes volatile food prices, rose 0.6 percent - in line with forecasts and down from 0.8 percent in the previous month. Japan will also see January results for its all industry activity index today. In the currency market, the U.S. dollar is trading in the upper 108 yen-range on Thursday. Elsewhere in Asia, South Korea is falling more than 7 percent, Taiwan is tumbling almost 7 percent, Indonesia is losing more than 5 percent, and Hong Kong is lower by almost 5 percent. Also, Singapore is down almost 4 percent, while New Zealand and Malaysia are declining more than 2 percent. Shanghai is down almost 2 percent. On Wall Street, stocks pulled back sharply on Wednesday amid continued concerns about economic impact from the coronavirus pandemic. The Dow plunged 1,338.46 points or 6.3 percent to 19,898.92, the Nasdaq plummeted 344.94 points or 4.7 percent to 6,989.84 and the S&P 500 tumbled 131.09 points or 5.2 percent to 2,398.10. The major European markets also showed substantial moves to the downside on Wednesday. The U.K.'s FTSE 100 Index plunged by 4.1 percent, while the German DAX Index and the French CAC 40 Index plummeted by 5.6 percent and 5.9 percent, respectively. Crude oil prices crashed to their lowest level in about eighteen years on Wednesday as growing worries about an imminent recession due to the coronavirus outbreak raised concerns about global energy demand. WTI crude for April ended down $6.58 or 24 percent at $20.37 a barrel, the lowest settlement price since February 2002. Copyright RTT News/dpa-AFX
As the 2010s come to a close, biography-writing service StoryTerrace reviews the most important cultural tales of the last 10 years in America This holiday period represents the final few days of 2019, and with it the close of a decade. The 2010s have seen incredible social transformations and several landmark events, but which of these phenomena had the most influence on our society as we know it today? Rutger Bruining, CEO of StoryTerrace, has made a career out of documenting the life stories of everyday American citizens. Rutger and his team of professional writers have written the biographies and memoirs of some incredible individual stories across the US; now, Rutger shares the most important stories of the past decade which have influenced and impacted the lives of millions of Americans. The Presidency – from Obama to Trump 2016 saw one of the biggest shifts in the political landscape and arguably one of the most defining stories of the decade worldwide, when former President Barack Obama handed over the keys of the White House to Donald Trump. Trump, a businessman and TV personality with no prior experience in public service, won the election to become the 45th president of the United States, and immediately inspired the Women’s March which became one of the largest single-day demonstrations in the nation’s history. “Make America Great Again” has transformed into one of the most recognizable and culturally divisive phrases in our language today, and has garnered attention the world over. #MeToo “MeToo” was a phrase and movement initially coined in 2006 on MySpace by activist Tarana Burke. However, as the nation learned of the Harvey Weinstein sexual abuse allegations in 2017, the MeToo Movement transformed into a widespread cultural phenomenon. The hashtag #MeToo was born, and became an empowering movement for survivors of sexual abuse across America, and the world. The phrase has now become fully embedded in our modern vernacular and has grown to include both men and women of all colors and ages, as it continues to support marginalized people in marginalized communities. The Instagram Economy Instagram has morphed drastically since its launch in October 2010—from a quirky and personal photo sharing app for the eyes of friends and family, to an advertising and marketing behemoth that demands our constant attention. It has created an entirely new economy based on a variety of imbalanced factors of influence. Whether you view it as good or bad for our society, the app has had an immeasurable impact on our culture and how we present ourselves publicly, how we interpret others, and the products and services we surround ourselves with. BlackLivesMatter In 2013, #BlackLivesMatter was born following the acquittal of George Zimmerman, who shot and killed an unarmed black teen Trayvon Martin in 2012, and the movement exploded across 2014 and 2015 as a consequence of the deaths of several black men killed by police. The slogan has helped bring racial inequality and discrimination to the forefront throughout the decade and, much like #MeToo, has shown the power of social media in raising social issues. BlackLivesMatter has also sparked attention for many other movements highlighting racial injustice in the US, including Colin Kaepernick’s stand against the NFL, by taking a knee during the national anthem as a tribute to the lives of black Americans lost at the hands of police officers. Same-sex Marriage legalized across all 50 states In 2015, the US Supreme Court legalized same-sex marriage across all fifty states, which represented a huge step forward for LGBTQ+ rights across the US. The decade also saw gay-marriage legalized in several countries around the world, including the UK, Australia, Germany, France, Brazil, Colombia and Argentina. The fight for true equality will continue well beyond the turn of the new decade, but this was a landmark moment for the LGBTQ+ community and for the human race altogether. Rise of YouTube In the 2000s, the idea of becoming a celebrity and achieving fame using YouTube was unfathomable to most. People watched YouTube from their desktops and the first YouTube account to reach one million subscribers only came right at the end of the decade. Fast forward to 2019, and YouTube has more than two billion monthly users, and the platform has provided the foundation from which a new generation of celebrities and stars has grown; this represents a socio-technological revolution of epic proportions and the platform now enables millions of unique stories to be told every day. Simone Biles’ record-breaking Olympic triumph The Rio Olympics in 2016 played host to many sporting achievements, as does every Olympic games. However, one American gymnast put on a performance of such greatness that she took the world by storm and inspired the nation. In 2016, at the young age of 19, she broke the American record for most gold medals in women’s gymnastics at a single Games, and equaled a number of other records, all while coining several signature moves which only she can perform due to their complexity. She has gone on to speak out against gender discrimination and sexual abuse, and this past year broke the world record for most World Championship titles held by any gymnast ever, man or woman. Collapse of Blockbuster and rise of streaming services In 2007, a little company called Netflix began streaming movies and television shows. At that time, Blockbuster Video was still a giant atop the video retail industry. By the end of 2010, Blockbuster Video had collapsed. In the space of a decade, Netflix has grown into a giant, spending $12 billion on programming this year alone to entertain more than 158 million subscribers worldwide, and has inspired a slew of other streaming services such as Amazon Prime, Hulu and Apple TV. Even the old guard are getting in on the action – Disney+ was made available to consumers in November of this year. A recent study by Leichtman Research Group discovered that 74% of U.S. Households now pay for one of the US’ three largest streaming services; Either Netflix, Amazon or Hulu. A new era of entertainment and media is here. Meme Culture The 2010s have truly become the “Decade of the Meme”. Internet memes began in their earliest form in the 90s, and video memes began to spread in the late 2000s due to YouTube. But in the past decade, these videos and images have exploded into popular culture, spreading like wildfire across the Internet. They are no longer just a way to react to a post on Facebook or a way to pass the time in the toilet – memes have become a cornerstone of our communication online and a representation of popular culture. The End to Cannabis Prohibition? Since 2012, 11 states and Washington D.C. have made recreational cannabis use legal, with medical use legal in 33 other states. Many other states including New Jersey, New York and Arizona could potentially be the next states to make recreational use legal either through ballot initiatives or state legislatures. Despite the widespread pro-cannabis mentality that many states seem to harbor, cannabis use is still illegal at the federal level. Though many politicians aim to change this in the coming years due to how the war on drugs has contributed to mass incarceration and overflowing prisons in the US. The Marijuana Justice Act, introduced by Senator Cory Booker in the Senate intends to decriminalize cannabis nationwide and expunge the records of millions of people incarcerated for cannabis use or possession. CEO of StoryTerrace, Rutger Bruining, comments on his picks and discusses why these events are so important above others: “This list represents some of the most impactful social phenomena of the last decade. Despite there being such a wide variety of landmark events and social transformations that took place in the past 10 years, I believe that these are the stories which had the most impact on millions of American lives, and in many cases, billions more worldwide. In years to come, people will look back on this decade to remember these incredible events, tell tales of how they were involved, and how their lives were affected as a result. Each individual who lived through these times and who has experienced the effects of such staggering social phenomena will be able to speak of their importance, and I am excited to see how these times are documented when people of our generation and younger come to tell their life stories.”
A little-known tax perk called Qualified Small Business Stock, or QSBS, can supersize your startup's exit payout by wiping out long-term capital gains taxes on at least $10 million in profits — or on a whopping ten times the amount of your original investment — whichever is bigger. With QSBS, you can wave some or all federal taxes on the sale. Some states, like New York, also abide by QSBS (Sorry, California does not). There are a lot of pitfalls when setting yourself and your company up for QSBS. Use this 4-part checklist to make sure you pocket every penny possible. Start by planning for QSBS early in your startup's life cycle. Get a daily selection of our top stories based on your reading preferences. Loading Something is loading. Email address By clicking ‘Sign up’, you agree to receive marketing emails from Insider as well as other partner offers and accept our Terms of Service and Privacy Policy Qualified Small Business Stock, or QSBS, is something every founder and early-stage investor should know about. The little-known tax exemption lets these early shareholders avoid paying long-term capital gains taxes to the federal government when they sell their shares. Some states allow you to wave long-term capital gains taxes as well with QSBS. The tax break is potentially huge and applies to at least $10 million in the shareholder's profits or up to 10 times their original investment, whichever is bigger. That means, if you sell your startup for $10 million and you own 100% of the shares, you can potentially pocket all $10 million, minus what you initially paid for the shares. Without QSBS, you'd be giving giving roughly one-third of your payout away in taxes (20% in federal, 3.8% for the Obamacare levy, plus up to 13.4% in state depending on where your business is owned and operated). Not every small business qualifies for QSBS. The company needs to be set up in a very specific way to reap the federal tax benefits. There are four main criteria you and your startup need to meet: You need to receive shares in the company when it is still small — when that company has gross assets of $50 million or less. If you get shares of a company like Airbnb right now, for example, it's too late to qualify for QSBS. Your startup also has to use at least 80% of its assets to conduct its business. So no hoarding cash that doesn't actually contribute to the company's operations.2). The company has to be set up as a C corporation. If your company is set up as a partnership, limited liability company or another so-called "passthrough" that, unlike a C corporation, doesn't pay taxes at the entity level, no dice. Your startup has to actually create or manufacture stuff, like new forms of technology or widgets. And it has to be in a field that qualifies for the benefit. Service firms in law, finance, architecture, accounting, and health care (i.e. doctors' offices) don't qualify. Neither do real-estate investment trusts, sales companies, restaurants, hotels or oil and gas extractors. Cooley's Lee said that while the benefit is mainly for technology companies, he has a lot of brick-and mortar manufacturing companies in the Midwest that qualify for QSBS too. You generally have to hold onto your stock for at least five years before selling it. There are a couple ways around this qualifier, though (more on that below). But if you're granted stock options, and not actual shares, your payout horizon is much longer -- the 5-year holding period starts the day you exercise them, not the day they're granted. Which means QSBS typically has the most bang for the buck when you're a founder, angel investor or board member, since those are the people that typically get actual stock in a seed company. There are ways around the 5-year rule, along with a means to make your family members rich from your qualifying QSBS.
Mindspace Business Parks REIT, backed by Mumbai-based realtor K Raheja Corp and private equity firm Blackstone Group, has filed for an initial public offering (IPO) worth Rs 1,000 crore with markets regulator SEBI. This is India's second REIT listing after Embassy Parks launched its first REIT in 2019. Mindspace Business Parks REIT is expecting to raise more than Rs 1,000 crore through the fresh issue of shares and an offer for sale by both K Raheja Corp and Blackstone. Out of K Raheja Corp's total commercial development, the portfolio carved out for the REIT includes Grade-A office spaces spread across around eight information technology parks in cities including Mumbai Metropolitan Region, Pune, Hyderabad, and Chennai. K Raheja Corp is the country's second largest developer of commercial parks and was seen as a prominent candidate for listing REITs in India. The Mumbai-headquartered company has developed commercial space in the western and southern parts of the country under the brands Mindspace and Commerzone. As per the document, the portfolio of the properties for the Mindspace Business Park REIT is spread across Hyderabad, Mumbai, Pune and Chennai. The total area of completed properties is 19.8 million sq ft and that which is under construction or part of future development is 9.7 million sq ft. "The launch of Embassy REIT in 2019 opened up a new asset class for investment in country. Its success can be gauged from the fact that between 18 March and 30 November 2019, the price of a single REIT unit reached Rs 445.3 from a launch price of Rs 300, registering a significant 48% improvement. The country is expected to see the launch of at least one more REIT in the coming year," Anshuman Magazine, Chairman & CEO - India, South East Asia, Middle East & Africa at CBRE had said. In April last year, Embassy Office Parks, a joint venture between the Bengaluru-based property developer and private equity firm Blackstone, had put 33 million square feet of office and hospitality assets under its proposed REIT comprising of seven business parks and four city-centric buildings spread across Mumbai, Bengaluru, Pune and Noida. Out of the 33 million sq ft, about 24 million sq ft area was operational at 95 percent occupancy and yielding a rental income of over Rs 2,000 crore annually. Another 3 million sq ft area was under construction and 6 million sq ft area was in the pipeline. REIT is an investment tool that owns and operates rent-yielding real estate assets. It allows individual investors to make an investment in this platform and earn income. Securities and Exchange Board of India (SEBI) had notified REIT's regulations in 2014, allowing setting up and listing of such trusts, which are popular in some advanced markets. REITs are listed entities that invest in income-generating properties and distribute at least 90 percent of their income proceeds to unit-holders through dividends. After registration with SEBI, units of REITs will have to be mandatorily listed on exchanges and traded like securities. Properties listed through a REIT are typically commercial assets -- primarily office spaces that can generate steady and lucrative rental income. Retail malls, hotels, hospitals, schools, student housing, and hotels. Even PSU buildings can be put under REITs. REITs offer investors who have an appetite as small as Rs 2 lakh an opportunity to invest in the commercial real estate market. Like listed shares, small investors can buy units of REITs from both primary and secondary markets. Market regulator SEBI had notified REITs norms in September 2014, but they never took off. REITs norms have been modified by five times since then. According to a report by JLL India, the country’s commercial real estate market has 294-million-square-feet office space that can be potentially pooled in REITs. Download your money calendar for 2022-23 here and keep your dates with your moneybox, investments, taxes
Heading into 2020, the huge state-of-art Istanbul Airport, which is currently only partially open and still under development, will for the first time be fully operational for a full year in 2020. It will, therefore, have a chance to showcase its full potential by hosting 90 million passengers, a figure it can handle in the initial phase of development. Already seen as the new center of aviation rising from the outskirts of Turkey's most populous city, perched firmly on the shores of the Black Sea, the airport was officially opened in a grand ceremony on Oct. 29, 2018, coinciding with the 95th anniversary of the founding of the Turkish Republic. Two days later, Turkish Airlines flight TK214 took off for the capital Ankara as the first aircraft to leave the airport. However, its first phase became fully operational on April 7, as it took over the air traffic from the now-closed Atatürk Airport. The civil aviation adventure undertaken at Atatürk Airport, which was commissioned in 1953, said goodbye with the pride of having accomplished its mission successfully. It was one of the busiest airports in Europe. The airport has transitioned to other uses such as training activities, aviation fairs and civil use, while some parts are to be transformed into a public park. GREATEST LOGISTIC OPERATION The transfer from Atatürk Airport was a success story in its own right. In what was said to be the greatest logistic operation in civil aviation history, thousands of tons of equipment, from huge aircraft-towing vehicles to extremely sensitive materials, were ferried across the city. Trucks carried equipment a total distance of 400,000 kilometers, an equivalent of going 10 times around the world. Over 1,800 personnel were employed during the operation. Scheduled to last 45 hours, the operation was completed in a record time of 33 hours. It began in the early hours of April 5, 2019, and was completed on April 6, 2019, in the afternoon. The airport – a pinpoint megaproject by the ruling Justice and Development Party (AK Party) – was initially launched over a need for meeting the ever-growing demand from around the world, relieving air traffic with a strong infrastructure and large capacity. Completed in 42 months, the first phase of the airport was built with a cost of 6 billion euros ($6.72 billion) with a public-private partnership (PPP) model by a consortium of Turkey's leading contractors Limak, Kolin, Cengiz, Mapa and Kalyon. The consortium will pay 1.1 billion euros annually for 25 years. The project represents a total economic size of 32.4 billion euros, excluding taxes. This figure constitutes an investment cost of 10.2 billion euros and 22.2 billion euros for rental costs to be paid to the government. Before its establishment, there were two airports in one of the world's most crowded cities, Sabiha Gökçen Airport on Istanbul's Anatolian side and Atatürk Airport on the European side. Atatürk Airport served some 68 million passengers in 2018, its last year, while Sabiha Gökçen has a current capacity to welcome some 31 million passengers a year. The new airport can handle 90 million passengers a year in the current phase of development, which, while it is a high figure, is nothing compared to its potential capacity to serve 200 million after the completion of all phases. It served some 40.47 million passengers in its first year, while it reached its 50 millionth passenger on Dec. 23. Once fully operational, it will be the world's largest in terms of the number of passengers. All four phases of the airport's construction and expansion, including six runways, are expected to be completed by 2028. Transportation and Infrastructure Minister Cahit Turhan in October said the construction of the third parallel runway at the airport in the area of 76.5 million square meters located on the coast of the Black Sea between Yeniköy and Akpınar regions was nearing an end. He said the runway is expected to be put into service in the summer of 2020 and with the opening of the runway, the Triple Parallel Runway Operation used in just a few airports in the world will be implemented. An east-west runway and a parallel taxiway will also be built in the second stage. The second terminal building of approximately 450,000 square meters will be put into service when the number of passengers reaches 80 million and an additional parallel runway with parallel taxiways and an additional apron are said to be used in this process. When the number of passengers reaches 110 million, a new satellite terminal of 170,000 square meters is planned to be put into service at the end of the fourth stage. The airport will eventually be able to host more than 100 airlines and operate 3,500 flights per day to about 350 destinations worldwide, making the city an aviation hub that has already seen an increasing demand thanks to its strategic location and as being a center for connecting flights. ENVIRONMENT-FRIENDLY AVIATION CENTER The Istanbul Airport project is not only drawing attention as a travel hub. It also contains and uses state-of-the-art technology and has earned a reputation for its environmental awareness policies in line with international standards. The airport's terminal building, which has continued to improve its sustainability since the design phase, was built to provide 24% more energy efficiency and 40% more water efficiency than conventional systems. Moreover, within the "Climate Change Adaptation and Action Plan," the airport has been adapted to climate change. One policy implemented in the airport to create an environmentally friendly workplace for operators and businesses is the waste sorting system. This policy was part of the Zero Waste Declaration signed by the CEOs of 18 main stakeholders under the leadership of the airport's operator IGA. Accordingly, the waste is divided into five categories, paper/cardboard, packaging, glass, organic and domestic waste, allowing for proper recycling. A GLOBAL HUB BETWEEN ASIA, AFRICA AND EUROPE Istanbul Airport has already won several international awards, including the International Airport Reviews' (IAR) "Readers' Choice: Airport of the Year" award. The editor of the U.K.-based magazine, Tara Nolan, pointed out that the new airport in Istanbul serves "as a global hub between Asia, Africa and Europe." The award was given to Istanbul Airport from among several other popular international airports, including London Heathrow Airport, Singapore Changi Airport, Copenhagen Airport, Canada's Vancouver Airport, Australia's Sydney Airport and Hong Kong International Airport. The airport was also awarded during the Dec. 16-18, 2016 World Architecture Festival held in Berlin for the design of its terminal building under the category of "Upcoming Projects- Infrastructure." The terminal building is the world's largest terminal building with a single roof. The flight control tower of the newly inaugurated airport was also awarded by Chicago Athenaeum with the 2016 International Architecture Award.
The death toll from coronavirus climbed to over 400 after 64 more people died, the biggest single day tally since the first fatalities emerged last month. Hong Kong on Tuesday became the second place outside mainland China to report the death of a coronavirus patient as restrictions on movement were imposed in more cities far from the epicentre, including the home of tech giant Alibaba. In a sign of growing concerns about infections rising further in major metropolitan areas, authorities in eastern Zhejiang province limited the number of people allowed to venture outside in three cities. Three districts in Hangzhou — including the area where the main office of Chinese tech giant Alibaba is based — decided to allow only one person per household to go outside every two days to buy necessities, affecting some three million people. The city is only 175 kilometres (110 miles) southwest of Shanghai, which has more than 200 cases, including one death, so far. Similar measures were imposed in Taizhou and three districts in Ningbo, with total populations of nine million, days after the same was done in Wenzhou, home to another nine million people. Zhejiang province has confirmed 829 cases — the highest number outside the central region of Hubei, whose capital, Wuhan, is the epicentre of the outbreak. The disease is believed to have emerged in a market in Wuhan that sold wild animals, spreading rapidly as people travelled for the Lunar New Year holiday in late January. China has struggled to contain the virus despite enacting unprecedented measures, including locking down more than 50 million people in Hubei. The death of the 39-year-old man in Hong Kong came as the semi-autonomous city closed all but two land crossings with the Chinese mainland to slow the spread of the virus. Hong Kong media said the man had underlying health issues that complicated his treatment. He had visited Wuhan last month. Hong Kong has been particularly on edge over the virus as it has revived memories of the Severe Acute Respiratory Syndrome (SARS) outbreak of 2002-03, which killed nearly 300 people in the financial hub and 349 people in the mainland. With more than 20,400 confirmed infections in China, the mortality rate for the new coronavirus is much lower than the 9.6 per cent rate for SARS. The virus has so far spread to more than 20 countries, prompting the World Health Organisation to declare a global health emergency, several governments to institute travel restrictions, and airlines to suspend flights to and from China. On Sunday the Philippines reported the death of a Chinese man who had come from Wuhan — the first outside China. ‘Shortcomings and difficulties’ China’s Communist leadership made a rare admission of fallibility on Monday as it acknowledged “shortcomings and difficulties exposed in the response to the epidemic”. The elite Politburo Standing Committee called for improvements to the “national emergency management system” at the meeting, according to the official Xinhua news agency. “It is necessary to strengthen market supervision, resolutely ban and severely crack down on illegal wildlife markets and trade,” the Politburo said. The government also said it “urgently” needed medical equipment such as surgical masks, protective suits and safety goggles as it battles to control the outbreak. Most of the deaths have been in Wuhan and the rest of surrounding Hubei province, which has largely been under lockdown for almost two weeks. A 1,000-bed field hospital in Wuhan built from scratch within two weeks to relieve overburdened medical facilities started receiving patients on Tuesday. A second makeshift hospital is due to open later this week. Economic woes Global fears about the virus have risen, with cruise lines worldwide expected to deny boarding to passengers and crew who have recently travelled to China. Japan has quarantined a cruise ship carrying 3,711 people and was testing those on board for the new coronavirus Tuesday, after a former passenger was diagnosed with the illness in Hong Kong. Macau, China’s semi-autonomous gambling hub, decided to temporarily close all of its casinos for at least two weeks. The virus is also taking an increasing economic toll, shutting down businesses across China, curbing international travel and impacting production lines of major global brands. The government extended the Lunar New Year holiday by three days in an effort to keep people indoors. But many provinces and major cities — including Shanghai — have called on companies to remain closed for an extra week. Schools and universities have delayed the start of new terms. The Shanghai stock market plunged almost eight per cent on Monday on the first day of trading since the holiday, but shares were on the rise by midday on Tuesday.
Global coronavirus cases hits 3 million with one-third of infections in US The USA is by far the global epicentre of the coronavirus pandemic. Picture: PA By Nick Hardinges More than three million people worldwide have now tested positive for coronavirus with roughly one-third of those living in the US. The harrowing Covid-19 milestone was reached on Monday afternoon, according to data collated by Johns Hopkins University - at the time of writing it stands at 3,002,303. There have now been more than 208,000 deaths across the globe, with about one in four victims coming from the US. Of the almost 56,000 deaths in America, three in ten of those have died in the state of New York, which has been one of the worst-hit regions in the world. On the global chart for coronavirus cases, New York alone places fifth behind Italy, Spain, France and the UK (if US states were on the chart in their own right). For all the latest coronavirus updates, follow our live blog here The USA remains the clear epicentre of the outbreak with about 973,000 infections, which is more than the next five worst-hit countries combined. Spain has the second-most cases - with roughly 230,000 - followed by Italy, France, Germany and then the UK. However, outside of the US, Italy has the highest number of deaths - with just short of 27,000 fatalities - followed by Spain, France and the UK who have all recorded more than 20,000. On Monday, Russia's total number of infections - 87,147 - surpassed China by about 4,000 following a daily rise of 6,200. Italy has also become the first European Union country to apply for financial aid from an €800 million fund set up by the bloc to tackle the crisis. The country, along with Spain and France, appears to be past the peak of coronavirus cases, while the UK's trend is a little less clear. Each country records and tracks both infections and fatalities differently, meaning the total number of cases and deaths are likely higher than official figures suggest. For example, in the UK, the number of people to die outside hospital environments - e.g. in care homes or at private residences - is not included in the official daily figure released by the Department of Health and Social Care. Meanwhile, some countries have begun preparations for easing lockdown measures implemented to combat the disease. In the US, states including Alaska, Georgia and Oklahoma, which have not been hit as hard by the virus, are beginning to allow certain businesses to reopen. However, others that have struggled to keep a lid on the disease, such as New York and Michigan, are keeping stay-at-home restrictions in place until at least mid-May. Listen & subscribe: Global Player | Apple Podcasts | Google Podcasts | Spotify New Zealand Prime Minister Jacinda Ardern is also preparing to relax strict lockdown measures that were put in place long before the virus could cause widespread community transmission. From midnight on Monday, certain businesses such as construction will be allowed to reopen, but social distancing rules will still apply. In Europe, Italy, Spain, Portugal and Greece have begun constructing timetables for life returning to normality, along with Australia and Thailand. Switzerland, Denmark, the Czech Republic, India and South Korea have also started reopening their economies and societies. Conversely, Japan and Pakistan have both stepped up restrictions on people from other countries entering their borders.
Im Auslieferungsverfahren um den Gründer der Enthüllungsplattform Wikileaks, Beschreibung Julian Assange, beginnen am Vormittag in London die Anhörungen. Assange sitzt in der britischen Hauptstadt in einem Hochsicherheitsgefängnis. Die USA verlangen seit Jahren, dass er ausgeliefert wird. Der Grund: Wikileaks hatte 2010 geheime Unterlagen über Kriegsverbrechen von US-Soldaten im Irak und Afghanistan im Internet veröffentlicht. Die USA werfen Assange vor, damit die nationale Sicherheit gefährdet zu haben. Bei einer Verurteilung droht ihm eine lebenslange Gefängnisstrafe. 2012 war Assange aus Angst vor einer Auslieferung an die USA in die ecuadorianische Botschaft in London geflüchtet. Dort hielt er sich mehr als sechs Jahre auf. Im April vergangenen Jahres nahm ihn die britische Polizei fest.
Retrieve semantically similar text.
LONDON (Sputnik) - John Shipton, the father of WikiLeaks founder Julian Assange, said he was sure that his son would die in jail if he is extradited to the United States. "There's no doubt that he'd [Assange] die in jail if sent to the United States. However it's a political case so an extradition can't go ahead", Shipton said. Assange was forced out of the Ecuadorian Embassy in the United Kingdom last April, where he spent seven years evading possible extradition to the US over a major leak of classified cables that exposed alleged US transgressions during the wars in Afghanistan and Iraq. In the same month, the whistleblower was subsequently charged with violating the US Computer Fraud and Abuse Act. A month later, the US Justice Department filed 17 additional charges against the WikiLeaks founder, mainly regarding violations of the Espionage Act. The whistleblower is currently being held at a high-security prison in London pending an extradition trial that is scheduled to begin the next Monday. In the United States, Assange could face 175 years in prison, with experts expressing concerns that his current condition would prevent Assange from properly participating in his defence. Several medical experts have said Assange has been tortured and continually denied appropriate healthcare while under arrest.
George Floyd von Sebastian Moll schließen Der Tod von George Floyd und ein Polizeiruf in New York. Zwei unterschiedliche Vorfälle zeigen, wie sehr Rassismus in den USA Teil des Gesellschaftssystems ist. Der Mord an George Floyd und ein Polizeianruf im New Yorker Central Park: Zwei unterschiedliche rassistische Vorfälle der vergangenen Woche lösen in den Vereinigten Staaten Wut und Trauer aus im New Yorker Central Park: Zwei unterschiedliche der vergangenen Woche lösen in den Vereinigten Staaten Wut und Trauer aus Doch Rassismus und Polizeigewalt sind in den USA schon lange Teil der Gesellschaft und sind in den schon lange Teil der Gesellschaft Die Corona-Krise offenbart nun, wie gravierend das Problem ist Dass die Corona-Krise die tiefen Risse im sozialen Gefüge der USA kitten könnte, erwies sich spätestens in dieser Woche als Trugschluss. Die Schlagzeilen vom vergangenen Dienstag haben solche Illusionen endgültig pulverisiert. Aus Minneapolis tauchte ein Smartphone-Video auf, in dem zu sehen ist, wie ein schwarzer Mann langsam und qualvoll von einem Polizisten getötet wird. Sechs Minuten lang kniet der Beamte Derek C. auf dem Hals von George Floyd, während dieser darum fleht, aus dem Würgegriff entlassen zu werden. Dann hört Floyd auf, sich zu bewegen. Polizeigewalt in den USA: Rassismus tief verankert Es sind Bilder, wie sie die Amerikaner allzu gut kennen. Erst sechs Jahre ist es her, dass in New York Eric Garner mit den gleichen Worten im Schwitzkasten von vier Beamten starb wie nun George Floyd: „I can’t breathe.“ („Ich bekomme keine Luft.“) Die Liste der Opfer rassistischer Polizeigewalt, die in den vergangenen Jahren publik gemacht wurde, ist lang: Trayvon Martin, Michael Brown, Tamir Race, Philando Castile, Freddy Grey – das waren nur die prominentesten Fälle. Man geht davon aus, dass in den USA bis zu 1000 Angehörige von Minderheiten pro Jahr durch Polizeigewalt sterben. Wie viele davon Opfer exzessiver, rassistisch motivierter Gewalt sind, lässt sich in den vielen Fällen, in denen keine Kamera mitlief, nicht rekonstruieren. Höchst selten werden Polizisten juristisch belangt. Rassistische Polizeigewalt hat in den USA Tradition Natürlich existiert das Phänomen der Polizeigewalt gegen Minderheiten in den USA nicht erst, seit es Smartphone-Kameras gibt. Die Rassenunruhen in Detroit, Los Angeles und Newark in den 1960er Jahren wurden durch das gleiche Gefühl der Afroamerikaner ausgelöst, der Staatsgewalt schutzlos ausgeliefert zu sein. Zu Beginn der 90er Jahre mündete das brutale Niederknüppeln von Rodney King in Los Angeles in einem einwöchigen Aufstand. + In diesem Ausschnitt aus einem Video vom 25. Mai 2020 kniet ein Polizist aus Minneapolis auf dem Hals eines Mannes in Handschellen, der flehte, dass er nicht atmen könne. Vier Beamte aus Minneapolis, die an der Verhaftung eines George Floyd beteiligt waren, der in Polizeigewahrsam starb, wurden am Dienstag entlassen. © dpa Männliche Afroamerikaner leben in der Erwartung, jederzeit Opfer solcher Gewalt werden zu können. So schrieb der schwarze Intellektuelle Ta-Nehisi Coates 2015 in einem offenen Brief an seinen Sohn: „Spätestens jetzt weißt Du, dass die Polizeireviere Deines Landes mit der Befugnis ausgestattet sind, Deinen Körper zu zerstören. Und Zerstörung ist auch nur die Steigerung einer Herrschaft, die Filzen, Festnehmen, Schlagen und Demütigen vorsieht. All das ist normal für Schwarze.“ Wut und Trauer nach dem Mord an George Floyd - Der Rassismus in USA trifft Minderheiten auf allen Ebenen Coates gilt als Protagonist dessen, was in den USA heute als Afropessimismus bezeichnet wird. Er zeigt in seinen Arbeiten immer wieder auf, dass Rassismus in den USA kein Übel ist, dass leicht zu beseitigen wäre, sondern eines, das für das Land konstitutiv ist. „In Wahrheit“, schreibt er, „ist es so, dass die Polizei ein Spiegel Amerikas ist, und was auch immer wir vom Strafrecht dieses Landes halten, man kann nicht behaupten, es sei von einer repressiven Minderheit durchgedrückt worden.“ My favorite quote from between the world and me by ta-nehisi coates. Its relevant everyday, but especially now pic.twitter.com/5pzwLtEAYM — zay (@zaynomas) May 27, 2020 Für Coates’ Pessimismus gibt es in diesen Tagen mehr Anlass als je zuvor. Wer geglaubt hat, in der Corona-Krise habe Amerika seine dunkle Seite abgeschüttelt, der wurde in dieser Woche eines Besseren belehrt. Ein Vorfall im New Yorker Central Park spiegelte und ergänzte das Verbrechen an George Floyd auf beinahe unheimliche Art und Weise. Dort rief ebenfalls am Dienstag eine weiße Spaziergängerin die Polizei, weil sie sich von einem schwarzen Mann bedroht fühlte. Wo ein Polizeiruf tödlich enden kann: Das Rassismusproblem der USA Im Vergleich zu den Ereignissen von Minneapolis mochte die Episode harmlos erscheinen. Doch für Afroamerikaner offenbarte sie dieselbe schmerzliche Wahrheit. In dem Video, dass der Mann, ein überhaupt nicht bedrohlich wirkender Hobbyornithologe, aufnahm, ist zu sehen, wie die Frau hysterisch in das Telefon schreit, dass „ein Afroamerikaner“ hinter ihr her sei. Für schwarze Amerikaner lässt ein solches Verhalten alle möglichen Warnlampen anspringen. Die Frau wusste instinktiv, dass man ihre Ängste bei der Polizei ernster nehmen würde, wenn sie ihren vermeintlichen Angreifer als schwarz identifiziert. Damit gefährdete sie aufgrund ihrer rassistisch motivierten Ängste das Leben des Mannes, der wie jeden Tag im Park unterwegs war, um Vögel zu beobachten. + Die Wut der Demonstranten bricht sich nach dem Tod des Afroamerikaners George Floyd auch in Los Angeles Bahn. © Agustin PAULLIER/afp Vorfälle wie dieser haben nicht erst in den vergangenen Jahren in den USA einen tödlichen Ausgang. Die lange und grausame Geschichte von Lynchmorden ist voll von weißen Frauen, die sich irrational von schwarzen Männern bedroht fühlen. Der traumatischste solcher Vorfälle war 1955 der Tod des 14 Jahre alten Emmett Till, der angeblich eine weiße Frau in Mississippi lüstern angeschaut hatte. Till wurde grausam an ein Auto gebunden und zu Tode geschleift. Der Vorfall war eines der Ereignisse, das zur schwarzen Bürgerrechtsbewegung der 1960er Jahre führte. Minderheiten am stärksten betroffen: Corona-Krise offenbart den Rassismus in den USA noch mehr So war kurz nach dem Ausbruch des Coronavirus in den USA klar, dass er die Minderheiten des Landes besonders stark trifft. Die Verschränkung von Rasse und sozioöknomischer Benachteiligung richtete bei der afroamerikanischen Bevölkerung katastrophale Schäden an. Die Gründe liegen in niedrigen Einkommen, einem mangelhaften Zugang zu medizinischer Versorgung und beengten Wohnquartieren. Viele Afroamerikaner sind trotz Pandemie dazu gezwungen, zur Arbeit zu gehen. Die Gefängnisbevölkerung, die besonders gefährdet ist, ist überproportional afroamerikanisch – ebenfalls die Folge eines rassistischen Strafrechtssystems. Der Kolumnist Adam Serwer beschreibt im „Atlantic Magazine“ diese vorhersehbaren Statistiken als Teil des „Rassenvertrags“ in Amerika, den er als Ergänzung zum Sozialvertrag sieht. In Amerika habe man sich in unsichtbarer Tinte darauf geeinigt, dass die afroamerikanische Minderheit nicht im selben Maß an der Gesellschaft Teil hat wie die weiße Mehrheit. Zuerst, so Serwer, habe Präsident Donald Trump* das Virus vollkommen ignoriert. Dann gab es eine Phase, in welcher er sich als Krisenmanager inszenieren wollte. Nun, da klar ist, dass in der Hauptsache die ärmere und schwärzere Bevölkerung betroffen ist, kann er gar nicht schnell genug die Wirtschaft wieder anwerfen. Unausrottbar: Die USA inmitten von Rassismus und Polizeigewalt So hat die Corona-Krise bislang, wie Ex-Präsident Barack Obama bei einer Ansprache vor schwarzen Studierenden am vergangenen Wochenende sagte, die Decke von den tiefen ungelösten Problemen des Landes zurückgezogen: allen voran dem unausrottbaren Rassismus. Zusammengerückt wird bislang alleine im Kleinen, in einzelnen Akten der Güte und der Solidarität. Until the officers who murdered Breonna Taylor in Louisville, Kentucky and George Floyd in Minneapolis, Minnesota are held accountable, the anger & fury will continue. And it should. And if the murders by police don't stop, the anger won't stop. That's the deal. — Shaun King (@shaunking) May 29, 2020 Was Amerika bleibt, ist das, was Ta-Nehisi Coates seinem Sohn mitgegeben hat: „Dies ist Dein Land, dies ist Deine Welt, Dies ist Dein Körper, und Du musst irgendeine Art und Weise finden, darin zu leben.“ Von Sebastian Moll *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen Digital Netzwerks.
Die Zukunft vorauszusagen ist ein Grundbedürfnis des Menschen. Soweit wir in die Zeit zurückblicken können, gab es Orakel, Auguren, Traumdeutungen, Prophezeiungen und andere Formen der Wahrsagung, mit denen die Menschen den Willen der Götter zu ergründen versuchten, die über deren Schicksal bestimmten. Im Christentum und anderen eschatologischen Religionen nahm die Bedeutung der Propheten ab, denn die Zukunft war ohnehin bekannt: Die Welt werde untergehen und vom wahren Reich Gottes abgelöst werden. Der dramatische Klimawandel hinterlässt in manchen Weltregionen apokalyptisch anmutende Landschaften, so etwa im Amazonas-Gebiet. Foto: AFP/Carla de Souza Immanuel Kant und Georg Wilhelm Friedrich Hegel führten in die europäische Geisteswelt eine Geschichtsphilosophie ein, die von einem stetigen Fortschritt hin zu einer besseren und friedlicheren Gesellschaft ausging. Karl Marx übernahm diese Idee in seinem historischen Materialismus, der den Weg vom Feudalismus über den Kapitalismus zu einer klassenlosen Gesellschaft im Kommunismus als ehernes Gesetz betrachtet. Und zuletzt war es der US-Politologe Francis Fukuyama, der das "Ende der Geschichte" in Form der liberalen westlichen Demokratie voraussagte – und dabei ebenso irrte wie Marx. Auch wenn Astrologen immer noch ihre Anhänger finden, besteht heute in unserer Welt ein Konsens, dass Geschichte keinem Ablaufgesetz folgt und daher auch nicht vorhersehbar ist. Aber ganz wollen wir von der Versuchung der Wahrsagung nicht lassen, das emotionale Bedürfnis ist zu stark. Wir wollen wissen, ob die EU in verfeindete Nationalstaaten zerfallen wird, ob Donald Trump die USA in eine autoritäre Kleptokratie verwandeln wird, ob in Europa der liberale Rechtsstaat den Angriff der Populisten überstehen kann, ein autoritäres China zur Supermacht aufsteigen und der Welt seinen Stempel aufdrücken wird – und vor allem, ob der Klimawandel doch noch gebremst werden kann oder die humane Zivilisation zerstören wird. Und in rechten Kreisen sind es Angstvisionen wie eine ungebremste Massenmigration aus Afrika oder die Umwandlung Europas in ein islamistisches Eurabia, die in einem Ton der Unvermeidlichkeit verkündet werden. Eherne historische Gesetze sind mit dem Fall des Kommunismus aus der Mode gekommen. Dafür ertönt umso lauter der Ruf, aus der Geschichte zu lernen, und nicht nur an historischen Gedenktagen. Aber Lehren aus der Vergangenheit sind nur möglich, wenn man davon ausgehen kann, dass sich gewisse Muster in der Politik und der Gesellschaft wiederholen. Wir schauen zwar nicht mehr in die Eingeweide von Schlachttieren oder starren in Kristallkugeln, aber wir verwenden die Geschichte als Kursbuch für unsere eigenen Erwartungen. Urknall in Sarajevo Die Geschichte, von der wir zu lernen hoffen, ist natürlich die des 20. Jahrhunderts, in dem mehr Glück und mehr Tragik zu finden sind als in irgendeinem anderen Zeitalter. Wenn sich historische Entwicklungen tatsächlich wiederholen, dann bietet die Ära von 1900 bis zum Jahr 2000 eine unerschöpfliche Menge an Mustern. Aber wie in einem Rorschachtest kann jeder etwas anderes in ihnen erkennen. Vor allem in zwei Gruppen teilen sich die lernbegierigen Schüler der Zeitgeschichte: in die Pessimisten, die die Welt auf dem sicheren Weg in den Untergang sehen, und die Optimisten, die auf die positiven Entwicklungen schauen und fest an deren Fortsetzung glauben. Und beide können sich aus der Geschichte des 20. Jahrhunderts in ihren Überzeugungen bestätigt fühlen. Denn das Besondere an dieser Ära, die jede Generation vor den Millennials noch intensiv miterlebt hat, war, dass sie in zwei Phasen zerfällt, die scheinbar einer völlig konträren Gesetzmäßigkeit gefolgt sind. In der Zeit von 1914 bis 1950 herrschte Murphys Gesetz: Jedes noch so unbedeutende Ereignis nahm den schlechtmöglichsten Ausgang. Dann wendete sich der Weltenlauf: Die Welt stand zwar mehrmals am Abgrund, stürzte aber niemals ab. Jetzt, wo wir die ersten beiden Jahrzehnte des 21. Jahrhunderts hinter uns gebracht haben und die neuen 20er-Jahre betreten, liegt die Frage auf der Hand: Mit welcher der beiden Halbjahrhunderte lässt sich unsere eigene Zeit vergleichen? Sind wir auf dem Weg in den Untergang oder in der Ära des Fortschritts und der Hoffnung? Gehen wir zum Urknall der Tragödien des 20. Jahrhunderts zurück. Der österreichische Thronfolger Franz Ferdinand und seine Frau fielen in Sarajevo einem dilettantischen Attentäter zum Opfer, der nur durch Zufall sein Ziel erreichte. Der Krieg, der daraus folgte, hätte in den folgenden Wochen ein Dutzend Mal abgewendet werden können. Und eine furchtbare Dynamik, die erst im Nachhinein als unvermeidlich wirkte, führte dazu, dass ganz Europa in einen regionalen Konflikt hineingezogen wurde, der statt einer kurzen Phase der Feindseligkeiten sich als vierjähriges Blutvergießen von unvorstellbarem Ausmaß entpuppte. Der Sturz des Zarenregimes in Russland hätte dann ein wenig Grund zur Hoffnung gegeben. Doch statt der gemäßigten Bürgerlichen setzte sich im Verlauf des Jahres 1917 eine kleine radikale Kaderpartei durch, die prompt eine neue blutige Diktatur errichtete. Und der frühe Tod von Wladimir Iljitsch Lenin ebnete den Weg für die Machtergreifung des schlimmsten aller Bolschewiken. Mit Josef Stalins Tyrannei konnte nur Adolf Hitler mithalten, und seine Gewaltherrschaft dauerte mehr als doppelt so lang. Hitler und Stalin Hitlers Aufstieg zum Herrscher und Zerstörer Europas ist überhaupt die Geschichte einer Verkettung unglücklicher Ereignisse, die keine noch so böse Fantasie hätte erfinden können. Der Demagoge Hitler war das Produkt des Ersten Weltkriegs, wäre aber eine Fußnote in der deutschen Geschichte geblieben, wenn nicht dem New Yorker Börsenkrach von Oktober 1929 eine Serie von wirtschaftspolitischen Fehlentscheidungen gefolgt wäre, die aus einer Finanzkrise eine Weltwirtschaftskrise machten, was in der fragilen Weimarer Republik die Parteien der Mitte zerrieb. Aber selbst das hätte Hitler nicht an die Macht gebracht, wenn nicht im Augenblick, in dem sich die deutsche Wirtschaft zu erholen begann und er bereits wieder Unterstützung verlor, ihm eine Gruppe verblendeter Konservativer an die Macht verholfen hätte. In den Folgejahren hätten ihn die Franzosen, die Briten oder die eigenen Militärs mehrmals stoppen können. Stattdessen konnte er seine Armee ausbauen und dann einen Krieg vom Zaun brechen, in dem seine Wehrmacht anfangs jede Schlacht für sich entschied. Und auch nach der Kriegswende 1942 dauerte es noch drei Jahre, in denen das NS-Regime in seinem Rassenwahn noch Millionen von Juden und andere Minderheiten vernichten konnte, bis zur endgültigen Niederlage. Selbst das Attentat auf Hitler am 20. Juli 1944, das das Morden vielleicht hätte beenden können, scheiterte. Nicht mit dem Schlimmsten zu rechnen erwies sich in dieser Zeit stets als schrecklicher Fehler. Nach der Kapitulation ging das Unglück weiter. Die USA läuteten die Atomära ein, ohne die Folgen zu bedenken. Stalins Rote Armee übernahm die Herrschaft bis tief nach Mitteleuropa hinein, selbst einige westliche Staaten drohten an den Kommunismus zu fallen. In China gewann mit Mao Zedong jener Mann den Bürgerkrieg, der zum dritten großen Schlächter des Jahrhunderts aufsteigen sollte. Wirtschaftsaufschwung Im Juni 1950 brach in Korea ein neuerlicher Krieg aus, dem in drei Jahren rund vier Millionen Menschen zum Opfer fielen. Da nun auch die Sowjetunion zur Atommacht aufstieg und mit den USA ein Wettrüsten begann, stand die Welt von da an am Rande der nuklearen Vernichtung. Die wissenschaftliche Zeitschrift Bulletin of the Atomic Scientists stellte ihre Weltuntergangsuhr 1947 auf sieben vor zwölf und verschob die Zeiger bald auf zwei vor zwölf. Aber in der Mitte des Jahrhunderts drehte sich die Dynamik der Geschichte, als ob ein zynischer Drehbuchautor von einem freundlicheren Kollegen abgelöst worden wäre. Der nichtkommunistische Teil Europas, die USA und Japan erlebten einen beispiellosen Wirtschaftsaufschwung, der Millionen zum Wohlstand verhalf. In Afrika und Asien ging die düstere Kolonialzeit zu Ende. Der Kalte Krieg wurde nicht heiß, und selbst in den gefährlichsten Momenten der Supermächtekonfrontation, etwa in der Kubakrise 1961, wurde der Friede bewahrt. Das galt nicht für alle Staaten, es gab blutige Kriege und Bürgerkriege. In Vietnam kostete ein jahrzehntelanger Kampf Millionen Menschen das Leben. Aber Ostasien wurde ab den 1960er-Jahren auch Schauplatz eines zweiten Wirtschaftswunders, das nach Maos Tod 1976 schließlich auch China erfasste. Und dann kam vor 30 Jahren das Wunder des Berliner Mauerfalls und des zumeist friedlichen Endes des Kommunismus. In den Folgejahren machte Europa Riesenschritte zur Einigung, bis hin zur lang erträumten Schaffung einer europäischen Währung. Das Internet weckte Hoffnungen für eine politische Zukunft mit Transparenz und Mitbestimmung. Wer in der Neujahrsnacht 2000 auf das Jahrhundert zurückblickte, konnte über das Wohlwollen der Geschichte nur staunen. Die größte Sorge dieser Zeit galt dem Jahr-2000-Problem, das zahlreiche Computer zum Absturz zu bringen drohte. Selbst diese Angst erfüllte sich nicht. Putin und Bush Doch im neuen Jahrtausend schien sich die Geschichte erneut zu drehen. Im halbdemokratischen Russland zog Wladimir Putin in den Kreml ein und kehrte bald darauf zur autoritären russischen Tradition zurück. In den USA erzielte George W. Bush einen fragwürdigen Wahlsieg. Als am 11. September 2001 einer Handvoll islamistischer Terroristen im Herzen von New York der größte Terroranschlag der Geschichte gelang, führte Bush die Supermacht in zwei Kriege, von denen zumindest der im Irak auf Lügen aufbaute und katastrophale Folgen hatte. Eine Verkettung unverantwortlicher Praktiken in der Bankenwelt führte im September 2008 zum finanziellen Super-GAU, der ein paar Jahre später die Eurozone fast zerrissen hätte. Die Krisen zerstörten viel Vertrauen gegenüber der liberalen Ordnung und deren elitären Vertretern, was Rechtspopulisten in den USA und Europa beflügelte. Das Internet erweist sich dabei als bestes Instrument für jene, die Lügen für ihre Zwecke verbreiten wollen. Ein junger Gemüsehändler in einer tunesischen Kleinstadt verbrannte sich im Dezember 2010 selbst und stieß damit in der arabischen Welt eine Protestbewegung an, deren demokratische Hoffnungen bald zerstört wurden. Für Libyen, Syrien und den Jemen brachte der Arabische Frühling nur neues Leid. Die Flüchtlingswelle, die diese Bürgerkriege auslöste, gab in Europa dem Nationalismus neuen Auftrieb; in Großbritannien mündete diese Entwicklung, verstärkt durch eine Serie unüberlegter Handlungen der politischen Entscheidungsträger, in den Brexit. Donald Trump und Xi Jinping zerstören jeweils auf ihre Weise die liberale Weltordnung. Foto: AFP/NICOLAS ASFOURI In China schwang sich Xi Jinping zum Alleinherrscher auf und zerstört auch mit dem Aufbau eines hochtechnologischen Überwachungsstaates alle Hoffungen auf eine politische Liberalisierung. In Indien kam eine nationalistisch-hinduistische Partei an die Macht, die immer offener gegen die säkularen Prinzipien der größten Demokratie der Welt verstößt. Und in den USA gelangte ein Unternehmer und Entertainer auf einer Welle des Ressentiments und der Unabwägbarkeiten eines absurden Wahlsystems ins Weiße Haus. Dort setzt Donald Trump seit drei Jahren alles daran, die demokratischen Werte des Landes und die liberale Weltordnung, die die USA nach 1945 errichtet haben, systematisch zu zerstören. Dies geschieht in einem Augenblick, in dem die Welt angesichts der wachsenden Klimakatastrophe ein gemeinsames Vorgehen der Staaten dringender braucht denn je. Erleben wir in den 2020er-Jahren eine Wiederholung der 1920er, mit dem bekannten Ausgang? Verzweiflung und Hoffnung Die vergangenen zwanzig Jahre geben allerdings auch den Optimisten argumentative Nahrung. Nach dem Kollaps von Lehman Brothers wandten Regierungen und Notenbanken die Lehren aus den 1930er-Jahren an und verhinderten damit einen wirtschaftlichen Absturz. Die EU-Spitzen ließen sich weder von Boris Johnson noch von Viktor Orbán ganz auseinanderdividieren, die Rechtspopulisten schafften den Durchmarsch nicht; in Italien verloren sie bald wieder die Macht, und in Österreich folgte auf die kurze Phase der Mitregierung ein peinlicher Absturz. Und in den USA stößt Trump Schritt für Schritt auf Widerstand. Das Impeachment hat im Senat zwar keine Chance, aber wenn man die Umfragen als Maßstab nimmt, ist seine Wiederwahl keine ausgemachte Sache. Optimisten mögen es im Augenblick schwerhaben, aber sie stehen nicht auf verlorenem Posten – vor allem nicht in einer längerfristigen Perspektive. Beim Klima prallen Verzweiflung und Hoffnung heute am härtesten aufeinander. Die Weltuntergangsuhr, die Mitte der 1990er-Jahre bei drei viertel zwölf stand, steht seit dem vergangenen Jahr wieder auf zwei vor zwölf. Die Prognosen der Klimaforscher lesen sich immer öfter wie apokalyptische Visionen, die selbst ehrgeizige Klimapläne als sinnlos erscheinen lassen. Und dass sich die Staatengemeinschaft auf einen ehrgeizigen Klimaplan einigen und diesen auch umsetzen wird, erscheint nach der enttäuschenden Weltklimakonferenz in Madrid noch unwahrscheinlicher. Die politischen Realitäten stehen dem im Wege. Der US-Autor Jonathan Franzen ist nicht der Einzige, der den Kampf gegen den Klimawandel für verloren erklärt und dazu aufruft, alles zu tun, damit die Menschheit die Folgen überlebt. Er ähnelt darin dem Dänen Björn Lomborg, der seit Jahren erklärt, dass eine wirkungsvolle Eindämmung der Treibhausgasemissionen viel zu teuer sei und man – neben der Lösung anderer sozialer und gesundheitlicher Probleme – stattdessen in die Anpassung investieren müsste. Aber dem steht eine neue Generation gegenüber, die nicht bereit ist, die Hoffnung fahren zu lassen. Es ist paradox: Die radikalsten Klimaaktivisten mit ihren düsteren Warnungen sind heute die größten Optimisten. Sie sind überzeugt, dass die Katastrophe doch noch abgewendet werden kann. Anders als die Bremser, die in den Hauptstädten der Welt mit ihrem Pragmatismus den Ton angeben, wollen sie sich jedoch nicht darauf verlassen, dass wir schon irgendwie davonkommen werden. Denn der Lauf der Geschichte lässt sich zwar nicht steuern, aber er lässt sich beeinflussen. (Eric Frey, ALBUM, 28.12.2019)
In der irakischen Hauptstadt Bagdad haben Demonstranten den zweiten Tag in Folge das US-Botschaftsgelände attackiert. Amerikanische Sicherheitskräfte reagierten mit Tränengas-Salven. Medienberichten zufolge gab es erneut Verletzte. Hunderte Demonstranten errichteten eine Sitzblockade vor der Botschaft und kündigten an, so lange zu bleiben, bis die US-Truppen das Land verließen. Gruppen von Männern, viele davon in Militäruniformen, schwenkten Hasched-al-Schaabi-Flaggen, riefen Anti-US-Slogans und warfen Steine auf das Botschaftsgebäude. Video ansehen 01:45 Teilen Irak: Attacke auf US-Botschaft Versenden Facebook google+ Tumblr VZ Xing Newsvine Digg Permalink https://p.dw.com/p/3VXt2 Attacke auf US-Botschaft in Bagdad Angesichts eines massiven Aufgebots der Sicherheitskräfte zogen sich die Protestierenden schließlich weitgehend zurück. Die Botschaft bleibt aber bis auf Weiteres für den Publikumsverkehr geschlossen. Hintergrund der Eskalation sind die US-Luftangriffe auf die pro-iranischen Hisbollah-Brigaden, bei denen am Sonntag 25 Kämpfer getötet worden waren. Die Hisbollah-Brigaden sind Teil der pro-iranischen, überwiegend schiitischen Hasched-al-Schaabi-Milizen. Mit ihren Luftangriffen hatte die US-Armee auf den Tod eines amerikanischen Zivilisten bei einem Raketenangriff auf einen Militärstützpunkt im Irak reagiert. US-Präsident Donald Trump US-Präsident Donald Trump hatte am Dienstag den Iran für den Angriff auf das Botschaftsgelände in Bagdad verantwortlich gemacht und mit Vergeltungsmaßnahmen gedroht. Dennoch gab er an, nicht mit einem Krieg mit dem Iran zu rechnen. Die USA kündigten allerdings die Entsendung von rund 750 zusätzlichen Soldaten in die Golfregion an. Verteidigungsminister Mark Esper sprach von einer "Vorsichtsmaßnahme" zum Schutz von US-Personal und -Einrichtungen. "US-Verbrechen führen dazu, dass Nationen euch hassen" Irans geistliches Oberhaupt Ayatollah Ali Chamenei verurteilte die US-Luftangriffe scharf. An die Adresse Trumps gerichtet twitterte er, dieser könne "gar nichts machen". Überdies führten die "US-Verbrechen im Irak und Afghanistan dazu, dass Nationen euch hassen". Später bestellte Teheran einen Vertreter der Schweizer Botschaft ein, welche die US-Interessen im Iran vertritt. Der Iran protestiere "entschieden gegen kriegstreiberische Äußerungen amerikanischer Beamter", hieß es. Irans oberster Führer Ajatollah Ali Chamenei Die Beziehungen zwischen den USA und dem Iran haben sich seit Trumps Ausstieg aus dem Atomabkommen mit Teheran 2018 massiv verschlechtert. Die USA haben auch ihre Sanktionen gegen den Iran deutlich verschärft. Seither kam es mehrfach zu gefährlichen Eskalationen zwischen beiden Seiten. Bagdad unterhält enge Verbindungen sowohl zu Teheran als auch zu Washington. Kritik aus Berlin an Gewalt in Bagdad Die Bundesregierung verurteilte unterdessen die gewaltsamen Angriffe auf die US-Botschaft in Bagdad. "Die Sicherheit und Unverletzlichkeit diplomatischer Vertretungen und ihres Personals gehören zum Kern der internationalen Ordnung, auf die alle Staaten gleichermaßen angewiesen sind", erklärte eine Sprecherin des Auswärtigen Amts in Berlin. Übergriffe seien "durch nichts zu rechtfertigen". Die Bundesregierung erwarte von der irakischen Regierung, dass sie ihrer Verantwortung für die Sicherheit der Botschaften und Konsulate nachkomme, erklärte die Sprecherin weiter. sti/jj/haz (afp, dpa)
Macheten-Angriff in Göttingen: Neue Erkenntnisse - Das UMG-Hauptgebäude: Im Bistro der Einrichtung soll der 32-Jährige randaliert haben. In Göttingen hat ein 32-jähriger Mann seinen Vater mit einer Machete lebensgefährlich verletzt. Zuvor soll er bereits in einem Bistro randaliert haben. Ein 32-Jähriger aus Göttingen wurde wegen versuchten Totschlags angeklagt. wurde wegen versuchten Totschlags angeklagt. Er schlug mit einer Machete auf seinen Vater ein. auf seinen Vater ein. Zuvor soll er bereits mehrfach in einem Bistro randaliert haben. Göttingen – Im Prozess gegen einen 32 Jahre alten Mann aus Göttingen, der im August vergangenen Jahres seinen Vater mit einer Machete lebensgefährlich verletzt haben soll, hat sich das Landgericht Göttingen am Dienstag mit einer früheren Gewalttat des Beschuldigten beschäftigt. Der 32-Jährige soll einige Tage zuvor mit einer Metallstange im Bistro der Göttinger Universitätsmedizin randaliert und drei Mitarbeiter eines Sicherheitsdienstes angegriffen haben. Einer von ihnen erlitt dabei unter anderem einen Splitterbruch im Arm und andere schwere Verletzungen. Auch die anderen beiden Mitarbeiter wurden anschließend in der Notaufnahme des Klinikums behandelt. Göttingen: Angriff mit Machete - Angeklagter kam mit erhobener Metallstange auf sie zu Ein als Zeuge geladener Mitarbeiter des Sicherheitsdienstes hatte den Vorfall in Göttingen erlebt. Als er gemeinsam mit zwei Kollegen in dem Bistro eintraf, habe der 32-Jährige mit erhobener Metallstange vor einer Mitarbeiterin gestanden und sie beschimpft. „Wir mussten jeden Augenblick damit rechnen, dass er zuschlägt“, berichtete der Zeuge. Ein Kollege habe es dann geschafft, dem Mann die Metallstange zu entreißen. Der 32-Jährige habe derart heftig Widerstand geleistet, dass sein Kollege unter anderem einen Splitterbruch im Arm erlitten habe und infolgedessen sechs Wochen lang außer Gefecht gesetzt gewesen sei. Auch der andere Kollege habe einiges abbekommen. Er selbst sei bei dem Gerangel zu Boden gestürzt und habe sich am Knie verletzt. Der 32-Jährige aus Göttingen habe nicht nur geschrien, getreten und geschlagen: „Er wollte mich auch in die Hand beißen.“ Dieselbe Brutalität zeigt er auch später, als der Mann aus Göttingen mit einer Machete seinen Vater angreift. Mit Machete auf den Vater eingeschlagen: 32-Jähriger wegen versuchten Totschlags angeklagt https://t.co/V2VxSLd3B7 #Göttingen #hna — HNA Göttingen (@HNA_Goettingen) January 31, 2020 UMG Göttingen: Beschuldigter hatte es auf Mitarbeiterin abgesehen Schließlich gelang es den Mitarbeitern, den 32-Jährigen zu Boden zu bringen und ihn mit Hand- und Fußfesseln zu fixieren. Wenig später traf die Polizei in dem Bistro der Universitätsmedizin Göttingen ein. Eine Polizistin kümmerte sich zunächst um zwei Bistro-Mitarbeiterinnen, die Zeuginnen des Vorfalls geworden waren. „Die beiden Frauen zitterten vor Angst“, berichtete sie. Später kam eine dritte Mitarbeiterin hinzu, auf die es der Beschuldigte offenkundig abgesehen hatte. Diese war geflüchtet, nachdem er mit der Metallstange aufgetaucht war. Den Zeugenangaben zufolge soll diese Mitarbeiterin den 32-Jährigen wegensexueller Belästigung am Arbeitsplatz angezeigt haben. Dies soll der Anlass für seine Entlassung gewesen sein. Einige Tage nach diesem Vorfall soll der 32-Jährige in einem Laden in der Innenstadt von Göttingen eine Machete mit einer Klingenlänge von 47 Zentimetern gekauft haben. Polizei Göttingen nahm Beschuldigten in Gewahrsam Die Polizei hatte den 32-Jährigen im Bistro der Universitätsmedizin Göttingen zunächst in Gewahrsam genommen und einige Stunden später nach einer sogenannten Gefährderansprache wieder entlassen. Nur wenige Stunden später sei er allerdings trotz des gegen ihn verhängten Hausverbotes schon wieder an der UMG aufgetaucht, berichtete ein Mitarbeiter des Sicherheitsdienstes. Auch in den folgenden Tagen sei die Polizei mehrfach vor Ort gewesen, weil er immer wieder gekommen sei. Der Prozess um den versuchten Totschlag des Vaters mit einer Machete wird fortgesetzt. Von Heidi Niemann Angriff mit Machete: Mann muss sich vor Landgericht Göttingen verantworten Landgericht Göttingen: Opfer in Northeim mit Machete bedroht - Wegen schwerer räuberischer Erpressung und Körperverletzung muss sich seit Montag ein 25-jähriger Mann aus Einbeck vor der Jugendkammer des Landgerichts Göttingen verantworten. Er bedrohte einen Bekannten mit einer Machete.
Bagdad/Washington (dpa) - Die versuchte Erstürmung der amerikanischen Botschaft in Bagdad durch Demonstranten hat die Spannungen zwischen den USA und dem Iran noch einmal deutlich verschärft. Mehr als 650 amerikanische Fallschirmjäger machten sich am Mittwoch auf den Weg in Richtung Nahost, wie das US-Militär auf Twitter mitteilte. In der Silvesternacht waren bereits rund 100 Soldaten von Kuwait aus mit Hubschraubern an die US-Botschaft in Bagdad verlegt worden, wie Videos des US-Militärs zeigten. Am Dienstag hatten Hunderte Demonstranten die gesicherte «Grüne Zone» in Bagdad gestürmt, die US-Botschaft attackiert und mehrere Wachhäuschen in Brand gesetzt. Demonstranten, die zum Teil Militäruniformen trugen, warfen auch Brandsätze über die Mauer des Botschaftskomplexes und zertrümmerten Fensterscheiben. Sie riefen «Tod den USA» und beschmierten die Wände der hochgesicherten Botschaft mit anti-amerikanischen Parolen. Auch in der Nacht zum Mittwoch blieben zahlreiche Demonstranten zunächst vor Ort. Am Morgen kam es dann erneut zu Zusammenstößen mit Sicherheitskräften, als Demonstranten wieder Feuer an der Außenmauer der Botschaft legten. Die Sicherheitskräfte setzten Tränengas ein. Später folgten Teile der Demonstranten einem Aufruf des irakischen Außenministers Mohammed al-Hakim und der Führung der Volksmobilisierungseinheiten, sich von der Botschaft zurückzuziehen. Während sich am Botschaftskomplex in Bagdad damit die Lage zunächst beruhigte, nahmen durch den Zwischenfall die Spannungen zwischen den USA und dem Iran im Nahen Osten wieder zu. Die USA machen den Iran für die jüngsten Ausschreitungen verantwortlich. Die Führung in Teheran wies den Vorwurf jedoch vehement zurück. «Die Vereinigten Staaten werden unsere Bürger und Interessen überall auf der Welt schützen», versicherte US-Verteidigungsminister Mark Esper am Dienstagabend (Ortszeit). Es stünden weitere Truppen bereit, um in den nächsten Tagen auszurücken. Die USA haben derzeit rund 5000 Soldaten im Irak stationiert. Auslöser der Proteste waren mehrere Luftangriffe der USA auf Einrichtungen der schiitischen Miliz Kataib Hisbollah (Hisbollah-Brigaden) am vergangenen Wochenende. Dabei starben 25 Menschen, 50 weitere wurden verletzt. Die vom Iran unterstützte Gruppe wird seit 2009 von den USA als Terrororganisation eingestuft und soll für mehrere Angriffe auf US-Einheiten im Irak verantwortlich sein. Am vergangenen Freitag waren bei Raketenangriffen auf eine irakische Militärbasis in Kirkuk ein dort stationierter US-Angestellter und vier amerikanische Soldaten verletzt worden. Der US-Vergeltungsschlag rief aber auch scharfe Kritik der irakischen Regierung hervor. Die Kataib Hisbollah ist Teil der sogenannten Volksmobilisierungseinheiten, einer Dachorganisation überwiegend schiitischer Milizen, die im Kampf gegen die Terrormiliz Islamischer Staat (IS) an vorderster Front gekämpft hatte. Nach dem offiziellen Sieg über den IS im Irak hatte die Regierung angekündigt, die Milizen in die regulären irakischen Truppen einzugliedern. Die Gruppe hatte bereits im Oktober 2017 angekündigt, für ein Ende der amerikanischen Präsenz im Irak zu kämpfen. US-Präsident Donald Trump drohte dem Iran wegen der Ausschreitungen in Bagdad mit Vergeltung. Jegliche Schäden oder Opfer würden den Iran teuer zu stehen kommen, schrieb Trump am Dienstagabend (Ortszeit) auf Twitter. «Das ist keine Warnung, das ist eine Drohung. Frohes Neues Jahr!», schrieb Trump. Die Botschaft sei inzwischen wieder sicher, nachdem viele Soldaten und «die tödlichste Militärausrüstung der Welt» rasch dorthin verlegt worden seien, schrieb Trump weiter. Irans oberster Führer Ajatollah Ali Chamenei wies die Anschuldigungen als «absurd» zurück: «Seien Sie (Trump) doch mal logisch, was Sie ja nicht sind, ... Fakt ist, dass die Völker in dieser Region die USA wegen ihrer Verbrechen hassen», sagte der Ajatollah am Mittwoch nach Angaben des Staatssenders Irib. Chamenei hat nach der Verfassung das letzte Wort in allen strategischen Belangen des Landes. Die Zusammenstöße setzen US-Präsident Trump weiter unter Druck. Er wirbt eigentlich damit, die US-Truppen im Nahen Osten nach Hause bringen zu wollen. Angesichts der Spannungen mit dem Iran sind zuletzt allerdings 14 000 Soldaten zusätzlich in die Region verlegt worden, unter anderem nach Saudi-Arabien, einem Erzfeind des Irans. Auch im Irak verfügt der Iran über großen politischen Einfluss und steht damit in Rivalität zu den USA. Die US-Regierung geht davon aus, dass der Iran seinen Einfluss auf schiitische Milizen zuletzt gezielt für Angriffe gegen das US-Militär genutzt hat. Das Auswärtige Amt verurteilte die gewaltsamen Angriffe auf die US-Botschaft in Bagdad. Die Sicherheit und Unverletzlichkeit diplomatischer Vertretungen und ihres Personals gehörten zum Kern der internationalen Ordnung, hieß es am Mittwoch in einer Mitteilung des deutschen Außenministeriums. Übergriffe seien durch nichts zu rechtfertigen. Die Ereignisse von Bagdad erfüllten aber auch mit Blick auf die Lage in der Region mit Sorge, hieß es weiter. Jetzt seien Besonnenheit und Augenmaß besonders wichtig. Bereits vor einigen Tagen hatte das Auswärtige Amt in Berlin den Iran aufgefordert, seine Politik der «Destabilisierung» zu beenden, da «die steigende Zahl von Angriffen durch nicht-staatliche Milizen» die Stabilität des Iraks gefährde. Der Iran warf Deutschland daraufhin «grundlose Unterstellungen» vor. Deutschland verschließe zugleich die Augen vor den Einmischungen der USA in die inneren Angelegenheiten des Iraks, twitterte Außenamtssprecher Mussawi in Teheran. Die 2009 eröffnete US-Botschaft in Bagdad ist nach US-Angaben die größte Botschaft der Vereinigten Staaten weltweit. Der hochgesicherte Botschaftskomplex ist mit 42 Hektar in etwa so groß wie der Vatikan.
TEHERAN (dpa-AFX) - Das iranische Außenministerium hat wegen der US-Vorwürfe gegen den Iran im Zusammenhang mit den Ausschreitungen im Irak den Geschäftsträger der Schweizer Botschaft in Teheran einbestellt. Die Schweiz vertritt die diplomatischen Interessen der USA im Iran, da Teheran und Washington seit mehr als 40 Jahren keine diplomatischen Beziehungen mehr haben. Die USA sollten mit den absurden und grundlosen Unterstellungen sowie den Drohungen gegen den Iran aufhören, teilte das iranische Außenministerium dem Schweizer Diplomaten am Mittwoch mit. Die Proteste der Iraker gegen die USA als Besatzungsmacht sind nach Ansicht Teherans verständlich und legitim, sie hätten nichts mit anderen Ländern zu tun. Die USA sollten daher lieber ihre Politik ändern und nicht anderen Ländern die Schuld zuschieben. Der Iran wolle zwar keine militärische Konfrontation, sei aber jederzeit bereit, sich gegen "Kriegstreiber" zu verteidigen, erklärte das Außenministerium nach Angaben der Nachrichtenagentur Irna weiter. Am Dienstag war es im Irak zu schweren Ausschreitungen gekommen. Nach Beerdigungen schiitischer Kämpfer, die bei US-Luftangriffen am Wochenende getötet worden waren, hatten sich Demonstranten auf den Weg in die schwer gesicherte "Grüne Zone" in der Hauptstadt Bagdad gemacht. Dort sind viele irakische Ministerien und internationale Botschaften. Nach Augenzeugenberichten wurden die teils in Militäruniform marschierenden Demonstranten von den irakischen Sicherheitskräften an einem Kontrollpunkt vor der US-Botschaft nicht aufgehalten. Die USA machen den Iran, der auch im Irak über großen politischen Einfluss verfügt, für die Vorfälle verantwortlich./str/fmb/DP/zb
Im Fall der verschwundenen Millionärsfrau aus Norwegen ist es zu einer überraschenden Festnahme gekommen. Die Ermittler werfen ihrem Ehemann die Tötung oder Beihilfe zur Tötung seiner Frau vor. Oslo. Es ist die dramatische Wende eines ohnehin spektakulären Falls: 18 Monate nach dem Verschwinden der norwegischen Millionärsfrau Anne-Elisabeth Hagen hat die Polizei ihren Ehemann wegen Tatverdachts festgenommen. Tom Hagen werde vorgeworfen, seine Frau getötet oder anderweitig an der Tat beteiligt gewesen zu sein, gab die zuständige Polizei am Dienstag auf einer Pressekonferenz in Lillestrøm bei Oslo bekannt. Der Verdächtige selbst habe noch nicht zu den Vorwürfen Stellung bezogen, sagte Polizeichefin Ida Melbo Øystese. Von der Frau fehlt weiterhin jede Spur. Am 31. Oktober 2018 war die damals 68 Jahre alte Ehefrau Anne-Elisabeth Hagen aus dem Familienhaus in Lørenskog bei Oslo verschwunden, seitdem gab es kein Lebenszeichen von ihr. Polizei ging erst von Entführung aus Die Polizei, die Anfang 2019 mit dem Fall an die Öffentlichkeit gegangen war, nahm zunächst eine Entführung an. Später änderten die Ermittler ihre Haupthypothese und glaubten daran, dass die Entführung nur vorgetäuscht worden und Hagen wahrscheinlich getötet worden sei. „Es hat keine Entführung gegeben“, sagte Ermittlungsleiter Tommy Brøske nun am Dienstag. „Die Polizei glaubt mit anderen Worten daran, dass der Fall durch eine klare, geplante Täuschung geprägt worden ist.“ Die ursprüngliche Entführungstheorie hatte sich unter anderem darauf gestützt, dass im Haus der Hagens ein Schreiben mit einer Lösegeldforderung in einer Kryptowährung gefunden worden war. Die angeblichen Entführer hatten jedoch nie ein Lebenszeichen der Frau präsentiert – was Kriminologen als untypisch in solchen Fällen bezeichneten. Verdacht gegen Tom Hagen schrittweise erhärtet Der Verdacht gegen Tom Hagen habe sich im Laufe der Zeit schrittweise erhärtet, sagte Brøske. Ein Gericht soll am Mittwoch entscheiden, ob er für vier Wochen in Untersuchungshaft genommen wird. Der Anwalt der Familie Hagen, Svein Holden, wollte den Fall zunächst nicht kommentieren, sondern erst mit dem Tatverdächtigen sprechen. Der Investor Tom Hagen zählt seit Jahren zu den 200 reichsten Menschen Norwegens. Sein Vermögen, das er vor allem mit Stromverkauf und Immobilien gemacht hat, soll im vergangenen Jahr schätzungsweise rund 1,9 Milliarden norwegische Kronen betragen haben – das sind umgerechnet etwa 170 Millionen Euro. Trotz des Reichtums lebte Hagen ein verhältnismäßig zurückgezogenes Leben in Norwegen. Das letzte Lebenszeichen seiner langjährigen Ehefrau gab es nach Polizeiangaben in Form eines Telefonats mit einem Familienmitglied am Morgen des 31. Oktobers 2018 – Tom Hagen soll sich zu diesem Zeitpunkt an seinem Arbeitsplatz in Lørenskog befunden haben. Auf dem Weg zur Arbeit wurde der 70-Jährige am Dienstagmorgen auch festgenommen. Kurz darauf waren Kriminaltechniker im Familienhaus und an seinem Arbeitsplatz bereits damit beschäftigt, mögliche neue Beweismittel zu sichern. Bereits vergangenen Sommer im Verborgenen gegen Hagen ermittelt Zuerst hatte die norwegische Zeitung „Verdens Gang“ über die Festnahme berichtet. Ihren Informationen zufolge war bereits im vergangenen Sommer im Verborgenen gegen Hagen ermittelt worden. Seine Frau soll demnach mehreren Personen erzählt haben, dass sie über Jahre hinweg in einer turbulenten Ehe gelebt habe. Nach „VG“-Angaben soll die Polizei auch Anzeichen dafür gefunden haben, dass sie die Ehe beenden wollte. Zu einem möglichen Tatmotiv des Geschäftsmannes wollte die Polizei am Dienstag keine genaueren Angaben machen. Die Untersuchungen gingen weiter, auch weitere Festnahmen könnten nicht ausgeschlossen werden, sagte Polizeistaatsanwältin Åse Kjustad Eriksson. Laut Polizeichefin Øystese sind mehrere zentrale Fragen weiter offen: Dazu zähle neben Hagens Rolle bei der Tat und möglichen weiteren involvierten Personen vor allem die, wo sich Anne-Elisabeth Hagen befindet. Freunde des Ehepaares reagierten entsetzt auf die Festnahme. „Als die Nachricht von Tom heute gekommen ist, habe ich einen Schock bekommen – vor allem, weil ich denke, dass Lisbeth jetzt nicht wieder nach Hause kommen wird. Jetzt ist sie für immer fort“, sagte eine Freundin von Anne-Elisabeth Hagen, die anonym bleiben wollte, der Zeitung „Dagbladet“. Ein Freund von Tom Hagen sagte dem Blatt: „Das ist völlig unwirklich.“ Und Hagens Geschäftspartner Bjørn Brodwall erklärte: „Das ist eine Tragödie, was auch immer dabei herauskommt.“ RND/dpa
LONDON (Sputnik) - John Shipton, the father of WikiLeaks founder Julian Assange, said he was sure that his son would die in jail if he is extradited to the United States. "There's no doubt that he'd [Assange] die in jail if sent to the United States. However it's a political case so an extradition can't go ahead", Shipton said. Assange was forced out of the Ecuadorian Embassy in the United Kingdom last April, where he spent seven years evading possible extradition to the US over a major leak of classified cables that exposed alleged US transgressions during the wars in Afghanistan and Iraq. In the same month, the whistleblower was subsequently charged with violating the US Computer Fraud and Abuse Act. A month later, the US Justice Department filed 17 additional charges against the WikiLeaks founder, mainly regarding violations of the Espionage Act. The whistleblower is currently being held at a high-security prison in London pending an extradition trial that is scheduled to begin the next Monday. In the United States, Assange could face 175 years in prison, with experts expressing concerns that his current condition would prevent Assange from properly participating in his defence. Several medical experts have said Assange has been tortured and continually denied appropriate healthcare while under arrest.
Retrieve semantically similar text.
Im Auslieferungsverfahren um den Gründer der Enthüllungsplattform Wikileaks, Beschreibung Julian Assange, beginnen am Vormittag in London die Anhörungen. Assange sitzt in der britischen Hauptstadt in einem Hochsicherheitsgefängnis. Die USA verlangen seit Jahren, dass er ausgeliefert wird. Der Grund: Wikileaks hatte 2010 geheime Unterlagen über Kriegsverbrechen von US-Soldaten im Irak und Afghanistan im Internet veröffentlicht. Die USA werfen Assange vor, damit die nationale Sicherheit gefährdet zu haben. Bei einer Verurteilung droht ihm eine lebenslange Gefängnisstrafe. 2012 war Assange aus Angst vor einer Auslieferung an die USA in die ecuadorianische Botschaft in London geflüchtet. Dort hielt er sich mehr als sechs Jahre auf. Im April vergangenen Jahres nahm ihn die britische Polizei fest.
Washington, DC - It was another turbulent year for US President Donald Trump. From the conclusion of the FBI investigation into allegations his 2016 campaign colluded with Russia to his impeachment, Trump may have spent as much time defending his presidency and actions as he did governing in 2019. But there were also many decisions his administration made that did not get as much attention. Here are the top 10 things the Trump administration did that you may have missed: 1. Top adviser with white nationalist ties? Stephen Miller, a top adviser to Trump, has been a driving force behind Trump's immigration policies. A former Senate aide, Miller joined Trump's campaign early in the primary season and has helped shape much of the administration's domestic policies. Miller is considered one of the architects of Trump's so-called Muslim ban which prohibits the entry into the US of citizens from five Muslim-majority countries, Iran, Libya, Somalia, Syria and Yemen, and restricts a small number of North Koreans and Venezuelans from coming into the country. He was also one of the main proponents of the US's practice of separating undocumented migrant children from their parents at the US southern border. But Miller has also been accused of having ties to white nationalist organisations. According to a November investigative report by the Southern Poverty Law Center (SPLC), a US-based watchdog group, prior to taking the White House job, Miller regularly sent reporters links to white supremacist groups as "research" to back his arguments on immigration. This included a number of emails sent to right-wing website Breitbart. A White House official defended Miller, saying he "hates bigotry in all forms" despite calls from members of Congress to fire him. White House senior policy adviser Stephen Miller during a meeting in the cabinet room of the White House in Washington, DC [File: Tom Brenner/Reuters] The SPLC report came a few months after an underreported incident when the Department of Justice (DOJ) sent out an email to employees with a link to a white nationalist organisation. A DOJ official said the email was a mistake. "The daily EOIR [Executive Office for Immigration Review] morning news briefings are compiled by a contractor and the blog post should not have been included," the official said. 2. Nuclear technology to Saudi Arabia As the US persistently shakes its finger at Iran and North Korea for attempting to develop a nuclear weapons programme, it quietly okayed the sale of nuclear technology and expertise to Saudi Arabia, which plans to build at least two nuclear power plants. In March, reports revealed that the US had secretly approved six authorisations for companies to sell nuclear power technology to Saudi Arabia. But as tensions simmer between the Saudi kingdom and its regional rival Iran, there is widespread concern that sharing nuclear technology with Riyadh could lead to a nuclear arms race in the Middle East. Concerns were compounded after Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman (MBS) said in a 2018 interview that he would develop nuclear arms if Iran did. Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman attending the Gulf Cooperation Council (GCC) summit in Mecca, Saudi Arabia [File: Bandar Algaloud/Handout via Reuters] Trump, meanwhile, has been exercising a "maximum pressure" campaign against Iran after he withdrew the US from a 2015 nuclear pact that curbed Iran's nuclear programme in exchange for sanctions relief. Read more here. 3.Trump replaces Obama-era climate change plan Trump ran on a campaign promise to overturn environmental restrictions on major industries put in place by his predecessor Barack Obama. Trump has been particularly vocal in his protection of the coal industry, public enemy number one for many environmentalists when it comes to fighting climate change. In June, the Trump administration officially ended the Clean Power Plan (CPP). Put in place by the Obama administration in 2015, CPP aimed to slash power plant carbon emissions by more than a third by 2030 by pushing utilities to drop coal in favour of cleaner fuels like natural gas, solar and wind power. The Trump administration argued it was an example of overregulation, restricting American companies' ability to compete globally. It replaced CPP with the Affordable Clean Energy rule which does not curb rising carbon emissions from power plants and prolongs the operation of coal plants. Twenty-two states are now suing the federal government, arguing it prolongs US reliance on coal power and obstructs states that pursue cleaner electricity generation. "The coal lobbyists and climate deniers running the Trump administration wrote every word of this illegal and dangerous rule," argued Massachusetts Attorney General Maura Healey, one of the state officials leading the lawsuit. In November, the Environmental Protection Agency took Trump's plan one step further by announcing it wants to roll back regulations on waste from coal plants, sparking fears that small communities around the US would be more vulnerable to adverse health effects. Read more here. 4. IG says State Department targeted employee over ethnic background The State Department's inspector general issued a report in November that found an employee of the department was improperly removed from her post by officials over her ethnic background, perceived political views and prior role in the Obama administration. Sahar Nowrouzzadeh is a State Department security specialist who was born in Connecticut but whose parents immigrated from Iran. The report found that employees in the administration had circulated conservative news articles with false claims that she was born in Iran and was a "Muslim spy". Nowrouzzadeh was demoted by the department under the guidance of US special representative for Iran, Brian Hook, who denied the decision was based on her background. But the IG drew a different conclusion and recommended discipline for a number of high-ranking state department officials. The report is the second by the IG on the topic of political retaliation. An earlier report in August found that two Trump-appointed officials had routinely disparaged career employees for their perceived political opinions and work for the previous administration. 5. Trump slashes US refugee cap Trump has made slashing immigration a central focus of his presidency and re-election campaign. The number of refugees admitted into the US has hit historic lows since he took office. In the 2019 fiscal year, 30,000 refugees were admitted in the country, a record low. And the State Department announced in September that it will cap the number of refugees allowed in the country in 2020 at 18,000, the lowest number since the resettlement programme was created in 1980. The Trump administration also granted states and counties the right to block any refugee resettlements within their jurisdiction. Officials said there are too many cases for courts and agents to handle. "The overwhelming backlog is completely unsustainable and needs to be addressed before we accept large numbers of refugees," a White House statement said. Read more here. 6. Middle East peace summit in Bahrain Trump's plan to negotiate a peace deal between Palestinians and Israelis has stalled repeatedly since he took office. In February, 2017, Trump stood with Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu at the White House and promised, "We'll be working on it very, very diligently." He put his son-in-law and top adviser, Jared Kushner, on the case. Since then, Kushner has travelled to the region multiple times. The Trump administration has unveiled a $50bn economic plan to end the decades-old conflict between Israelis and Palestinians. In June, Kushner opened a two-day conference in Bahrain to rally support for the plan, which expects donor nations and investors to contribute funds towards projects in the occupied Palestinian territories, as well as Jordan, Egypt and Lebanon. White House senior adviser Jared Kushner speaking at the Peace to Prosperity conference in Manama, Bahrain [File: Handout via Reuters] Palestinian leaders rejected the plan and boycotted the conference, accusing it of pro-Israel bias after it shut down its consulate in Jerusalem and ordered the Palestinian mission in Washington, DC, to close. Earlier in 2019, the US cut all aid to the Palestinian territories. Critics say Kushner's attempt to decide economic priorities first while initially sidestepping politics ignores the realities of the conflict. The political portion of the peace plan has not been released. Read more here. 7. Pushing South Korea to China The US has held troops in South Korea since the ceasefire between North and South Korea in 1953. In 1991, Washington and Seoul signed the Special Measures Agreement (SMA), which lays out how the two countries cover the costs associated with protecting the Korean Peninsula. The SMA was scheduled to expire at the end of 2019 and Trump reportedly took the opportunity to increase the price tag. In August 2019, Trump tweeted that South Korea was not paying its fair share. In November, talks between the two countries over burden-sharing broke down after the US reportedly asked for five times the amount from Seoul to keep American troops there. That same week, South Korea signed an agreement with China for more military cooperation, pushing a close US ally towards a US adversary. 8. Conflict-of-interest woes Trump, a former businessman, often compares the running of government to running a business. But he has repeatedly come under fire for using his position as president to promote his businesses, many of which bear his name on them. In September, the US Air Force came under scrutiny after it was revealed that crews had been staying at Trump's Scottish resort in Turnberry during stopovers, ignoring cheaper options. A Pentagon investigation concluded the stays were within guidelines. In October, another report surfaced he was pushing to have the G7 summit at his golf resort in Doral, Florida. Trump cancelled the plan after significant backlash, but was puzzled over why it was such a big deal. "I was willing to do this for free," Trump told reporters during a cabinet meeting. He used the meeting to rail against what he calls, "this phony emoluments clause", an article in the US constitution that forbids the president from accepting gifts or "emoluments" from foreign leaders while in office. In July, a federal appeals court threw out an emoluments case against him that argued profits from his Washington hotel were a violation of the clause. 9. Trump signs Hong Kong legislation The Thanksgiving holiday in the US is a good time for presidential administrations to bury news. In November, Trump used the holiday to sign the Hong Kong Human Rights and Democracy Act. The legislation, passed by Congress, followed months of mass pro-democracy protests that rattled the Chinese government. The legislation threatens to bar entry of individuals who "violate internationally recognised human rights". Hong Kong protesters prepare to march towards foreign consulates in Hong Kong, China [File: Lucy Nicholson/Reuters] But the legislation also put Trump in a political bind. It came as the US and China held talks on a possible trade deal. Beijing said it "seriously interfered with Hong Kong affairs, seriously interfered with China's internal affairs, and seriously violated international law and basic norms of international relations". Trump said he supported the pro-democracy protesters, but China was "a friend". The legislation also passed with veto-proof majorities in both houses of Congress. 10. Debt and deficit grow As a businessman-candidate for the White House in 2016, Trump promised to use his experience to get rid of the national debt "within eight years" if elected. But as president, the US national debt has soared. In January 2017, when Trump took office, the debt hovered around $19 trillion. As of December 2019, that total is just over $23 trillion, a 21 percent increase. The federal deficit continues to grow with massive spending on the US military causing a large portion of it. In 2019, the deficit was its biggest in seven years with an even bigger one projected in 2020. Trump promised a 2017 tax cut would help pay down the debt and deficit as the economy improved.
web group AP19357604362795.jpg Tyrone Cefalu, right, Bobby Goldberg, left, and his sister Debbie Goldberg pose for a photo Dec. 20, 2019, in front of Bobby Goldberg's home in suburban Chicago. (AP/Nam Y. Huh) Chicago — One day in May of 1970, an 11-year-old boy and his disabled sister were sitting on the curb outside a Chicago tavern, waiting for their mother to come out. When a priest with crinkly eyes and a ready smile happened by and offered the family a ride home, they could not have been happier. The boy, Robert J. Goldberg, now 61, would pay dearly for the favor, enduring what he describes as years of psychological control and sexual abuse he suffered while working as a child valet for the late Fr. Donald McGuire. He remained in the Jesuit's thrall for nearly 40 years, even volunteering to testify on McGuire's behalf during criminal trials that ultimately resulted in a 25-year prison sentence for the priest. Get the best of NCR delivered to your inbox! Sign up here But today, Goldberg says he has finally broken the hold McGuire once had on him. And he has begun to tell his story, in interviews with The Associated Press and in a lawsuit he filed Dec. 30 in California state court in San Francisco. The lawsuit charges that McGuire, a globe-trotting Jesuit with ties to St. Teresa of Calcutta, abused Goldberg "more than 1,000 times, in multiple states and countries," during sojourns to spiritual retreats throughout the United States and Europe. On these trips, the lawsuit says, McGuire referred to Goldberg as his "protégé." All the while, the suit says, the boy carried his briefcase, ran errands and often endured daily abuse that included "sexual touching, oral copulation and anal penetration." The lawsuit filed Dec. 30 doesn't currently name any defendants, but Goldberg's attorneys say the defendants will include the Jesuit religious order in the United States and the order's top leader in Rome, among others. They also say that Goldberg's abuse occurred at a time when powerful church officials — including Mother Teresa, who was elevated to sainthood by Pope Francis three years ago — knew that McGuire had been repeatedly accused of sexually abusing boys. Church officials went to great lengths to cover up his crimes, the suit alleges. In the nearly two decades since the clergy abuse scandal erupted, thousands of survivors have stepped forward to tell their painful stories. Hundreds more revealed their abuse in lawsuits earlier this year, when the state of New York opened a one-year window that allows survivors to file child sex abuse lawsuits without regard to the statute of limitations. And hundreds more, including Goldberg, are expected to step forward as a similar window opens Jan. 1 in California. "Everyone knows the Jesuits are smart and the Jesuits are sophisticated. And they often bring enormous sophistication to the abuse they perpetrate." — Terence McKiernan Tweet this But many victims still suffer in silence, often taking decades to step forward, if they ever do. Advocates say that Catholic priests, as representatives of God and respected members of their communities, are often able to exert control over the children they target, especially when they are helping the child or their families overcome poverty or other obstacles. Terence McKiernan of BishopAccountability.org, which tracks the abuse crisis and maintains a data base of accused priests, said abusers in the Jesuit religious order are well-equipped to exercise psychological control over their victims because of the order's reputation as administrators of dozens of colleges and high schools in the United States alone. "Everyone knows the Jesuits are smart and the Jesuits are sophisticated," he said. "And they often bring enormous sophistication to the abuse they perpetrate." Advertisement Advertisement Against all odds Goldberg's journey from supporter to accuser took years to complete. The final stretch began last fall, on a cold October night in the suburbs of Chicago. Tyrone Cefalu, another former assistant to McGuire, was watching TV at his home when he got an unexpected call from Goldberg and his sister. Cefalu and Goldberg had bonded over the years, discussing their time with McGuire and what they knew about the priest's dark side. Goldberg, a scruffy former dog breeder, and his older sister Debbie, who has Down syndrome, had been living in southwest Virginia's coal country. But they had fled their home because Bobby feared a Virginia social service agency was trying to take Debbie away from him. Now they were holed up at a nearby gas station, wondering if Cefalu could meet them and help them out. After some missed signals, Cefalu found the pair huddled under blankets in the back of a U-Haul cube truck, parked behind a church in Forest Park, Illinois — out of gas, out of money, and out of luck. For Goldberg, it could have been the end of the road. Years of hard living had left him with a variety of ailments, including tumors in his throat and the loss of several teeth, which made it difficult for him to speak. But that evening, against all odds, marked a new beginning. Goldberg and his sister followed Cefalu home, and Cefalu and his wife made beds for them in their living room. Over the next several weeks, the two one-time McGuire supporters explored their shared history, recalling McGuire as a messianic retreat leader able to instill loyalty in his victims and their families, many of them wealthy, devout Catholics. web Goldberg AP19357604056626.jpg Bobby Goldberg walks in front of his home Dec. 20, 2019, in suburban Chicago. Goldberg has filed a lawsuit claiming he was abused more than 1,000 times in multiple states and countries by the late Donald McGuire, a prominent American Jesuit priest who had close ties to Mother Teresa. (AP/Nam Y. Huh) "He was very controlling. I had no say whatsoever," Goldberg told the AP, recalling the years he spent working and living with McGuire. "Whatever he told my mother he wanted me to do, I had to do it." The key to Goldberg's slow transformation was Cefalu, who was once so devoted to McGuire that he spent six years working full time on the celebrated priest's defense, through two criminal trials and various appeals. His labors included scanning documents for McGuire's attorneys, drumming up witnesses, and investigating McGuire's accusers. "McGuire asked me to find the dirt on those guys, and I found the dirt," he told the AP. Like Goldberg, Cefalu met McGuire when he was a boy, but his circumstances were different. Goldberg was being raised by a single, Catholic mother of limited means — his Jewish father had recently died. Cefalu, by contrast, was part of a middle-class family and was headed for Loyola Academy, a prestigious Jesuit prep school where McGuire had been a teacher. McGuire was a family friend who frequently appeared at the family home for dinner, Cefalu said. His family attended weekly Mass to hear McGuire sermonize and took part in his spiritual retreats, events where McGuire began to acquire a cult-like following. "When he said Mass he would give a sermon that would go on for 45 minutes and everybody loved it," Cefalu recalled. "He'd been all over the world and could tell stories. He could sing. The guy was mesmerizing." McGuire also won supporters by doing favors. "He'd tutor poor kids and help them get into good schools and graduate from good schools," Cefalu said. "If your family had problems, he would be there for you, and almost every family had some kind of serious problem that he could deal with." During those years, Cefalu recalled, he began helping at his father's print shop, which produced McGuire's personal Christmas cards, a measure of his growing reach. "We started out printing 200 cards and that went up to 5,000," Cefalu said. "The guy had a following." Roving ministry After Goldberg and his family met McGuire that fateful day in 1970, the priest quickly ingratiated himself with Goldberg's mother, persuading her that Goldberg would be better off living under his supervision, according to the lawsuit. During this time, Goldberg would spend evenings at McGuire's living quarters and sometimes would return to his family's home with McGuire, who would sleep with him in his bed. Meanwhile, Goldberg's mother came to rely on the funds that McGuire paid Goldberg for working as his assistant, $300 to $500 a week. If Goldberg rebelled, by running off with his friends or refusing to have sex, McGuire punished him by locking him in a room for hours, Goldberg said. "There's a lot of things I remember, and a lot of things I try not to remember." — Bobby Goldberg Tweet this McGuire also used sex as a punishment, he added. He said that once, when he got into an accident with McGuire's car, the priest ordered him to make amends by performing a menu of sexual favors. Goldberg and his family followed along in 1976 when McGuire moved to San Francisco to assume a teaching assignment at the University of San Francisco, a Jesuit school, and promote a roving ministry in which he presided over religious retreats for wealthy Catholics, collecting large donations along the way. It was during this time that McGuire developed ties with Mother Teresa, becoming her spiritual adviser while vetting nuns seeking to join the religious order she founded, the Missionaries of Charity. In 1981, following new accusations of inappropriate relationships with boys — part of a series of accusations that had begun in the early 1960s — McGuire lost his teaching assignment and returned to Chicago. Once again, Goldberg and his family followed him, and Goldberg continued to give in to McGuire's sexual demands. In 1990, Goldberg's family moved to Virginia. Even after the move, Goldberg said, he continued to rely on McGuire for financial support, especially during a three-year prison term for a drug conviction. "There's a lot of things I remember, and a lot of things I try not to remember," he said. A predatory history Shortly after McGuire was ordained, in 1961, the Chicago Province of Jesuits (now part of the Midwest Jesuits) began hearing from church officials concerned about the young priest's relationships with boys. The complaints would keep coming for the next half century, continuing even after McGuire was defrocked and sentenced to prison. They started when McGuire was living in Europe, in the early '60s, when church officials in Germany and Austria sent alarming reports of McGuire's activities. One official in Austria wrote that McGuire had "much relations with young boys, particularly some boys who work in our kitchen and who used to go to his room." As a result, the Jesuits recalled McGuire from Europe but assigned him to a teaching position at Loyola Academy, where he molested students who would later file lawsuits and receive significant monetary settlements. Each time the Jesuits received complaints that McGuire was sexually abusing boys, they would move him to another post, where he would continue his predatory behavior. Even after a psychiatric evaluation showed McGuire was sexually attracted to underage boys, the Jesuits continued to insist he was a priest in good standing, in part due to the urging of Mother Teresa. web mother teresa 20100820cnsbr02193.jpg Mother Teresa of Calcutta visits with men at a Missionaries of Charity shelter program in Gallup, New Mexico, in this photo from the late 1980s. (CNS/Nancy Wiechec) In a letter dated Feb. 2, 1994, after McGuire had been released from a residential treatment center, the future saint wrote to the leader of the Chicago Jesuits, saying she had received a letter from McGuire and believed that the accusations lodged against him were untrue. "I have confidence and trust in Fr. McGuire and wish to see his vital ministry resume as soon as possible," she wrote. Mother Teresa got her wish, and McGuire continued his world-wide ministry, "openly traveling with young boys as his companions," according to Goldberg's lawsuit. In 2002, after yet another complaint, the Jesuits restricted McGuire's ministry to the Chicago Archdiocese. In 2003, the first of several lawsuits against McGuire and his Jesuit superiors were filed. Months later, a Wisconsin district attorney began investigating allegations that McGuire had abused two Loyola students during a trip in the late 1960s to the Lake Geneva resort area. The investigation led to a trial where nuns from Mother Teresa's religious order, wearing their distinctive white and blue habits, packed the courtroom. They wore buttons that said: "I support Fr. McGuire." Despite that outpouring, McGuire was convicted. And while he was free on appeal he was charged by federal authorities with molesting another boy on trips to Austria and Switzerland. Once again, McGuire was convicted while protesting his innocence, leading to his 25-year prison term. Officials in the Jesuits' Midwest Province could not be reached for comment Dec. 30. In 2012, the Chicago Jesuit official who received Mother Teresa's letter, Fr. Bradley Schaeffer, issued a statement apologizing for failing to rein McGuire in. "I deeply regret that my actions were not enough to prevent him from engaging in these horrific crimes,'' he said. Last year, when the Midwest Jesuits released a list naming 65 accused Jesuits, including McGuire, Provincial Brian Paulson issued a similar apology. "We are painfully aware that in earlier decades, some Midwest Jesuits were not removed from ministry quickly enough," he said. "We are deeply sorrowful." "I deeply regret that my actions were not enough to prevent him [Donald McGuire] from engaging in these horrific crimes." — Fr. Bradley Schaeffer Tweet this Too much to bear It was only after McGuire began serving his 25-year federal prison sentence, in 2009, that Cefalu began to doubt his innocence. The turning point, he said, came when he was sorting McGuire's belongings and discovered a color slide that captured him as a naked 13-year-old, changing into his underwear during a trip to Canada with McGuire and another young teen. "That really pissed me off," he said. When he confronted McGuire during a visit to the federal prison in Texas where he was serving his sentence and McGuire denied taking the photo, Cefalu said, he knew the priest was lying. Back home in suburban Chicago, as he pored over more than 40 boxes of McGuire's records, his skepticism only grew. Reading the documents was unsettling, Cefalu said, because he'd been one of McGuire's chief supporters, to the point where McGuire had appointed him to be his legal representative while in prison. In addition, Cefalu had known several of McGuire's victims while attending Loyola Academy, the Catholic prep school, during the late 1960s and early '70s. The experience made Cefalu rethink the "horse bites" McGuire would sometimes give him, pinching him hard on his upper thigh and then placing his hand over his groin, exclaiming, "Gotcha!" Cefalu provided details of his alleged abuse by McGuire and another Jesuit in a lawsuit he filed five years ago, without the help of an attorney, in Cook County Circuit Court. After reading the records McGuire had entrusted to him, Cefalu began reaching out to McGuire's other victims, hoping they might answer his many questions. And as McGuire's victims began filing lawsuits, they reached out to him. Goldberg also knew McGuire's victims, not as an alumnus of Loyola Academy, but through the years he'd spent working as McGuire's assistant. After the former priest was sent to prison, Cefalu and Goldberg occasionally talked on the phone and began to reassess their histories with the charismatic priest they had known. Their conversations continued after McGuire died behind bars in 2017, at age 86. But it wasn't until Goldberg's desperate call to Cefalu in October 2018 that Goldberg's decision to go public with his allegations against McGuire and the church began to take shape. Making peace After Cefalu found Goldberg and his sister huddled in the back of their U-Haul in late 2018, Goldberg began revealing more details of his abuse to Cefalu. Cefalu came to believe that Goldberg had been abused over a longer period than any of McGuire's other victims. Yet when Goldberg said he was ready to file a lawsuit, Cefalu hesitated. Since discovering the nude photograph of himself in McGuire's files, he has nursed a growing antipathy for the Jesuits and the role they played covering up McGuire's crimes. web lawyer AP19357604881144.jpg Bobby Goldberg and his sister Debbie arrive Dec. 21, 2019, at the office of his lawyer, Melissa Anderson, in Bannockburn, Illinois. (AP/Nam Y. Huh)
US Chief Justice John Roberts will be a central figure in the ongoing drama of the Donald Trump presidency in the coming months. He is due to preside over a Senate impeachment trial, while the Supreme Court he leads will rule on a titanic clash over the president's attempts to keep his financial records secret. US Chief Justice John Roberts will be a central figure in the ongoing drama of the Donald Trump presidency in the coming months. He is due to preside over a Senate impeachment trial, while the Supreme Court he leads will rule on a titanic clash over the president's attempts to keep his financial records secret. Coming out of the shadows: the US chief justice who will preside over Trump's trial The expected impeachment trial will focus on accusations that Trump abused his power by asking Ukraine to investigate former Democratic Vice President Joe Biden. The Democratic-led House of Representatives approved two articles of impeachment on December 18, paving the way for the trial in the Republican-led Senate. The normally reserved and mild-mannered Roberts, 64, will have the largely symbolic role of presiding officer, with senators casting the crucial votes. But it is in the marble-lined corridors of the Supreme Court across the street from the Capitol Building, hidden from the TV cameras, where Roberts wields real power. Known for his cautious approach to major cases, he holds one of just nine votes that will decide by the end of June whether Trump's financial records can be disclosed to Democratic-led congressional committees and a New York prosecutor. The court's rulings in those cases – on the power of Congress and local prosecutors to investigate a sitting president – will set precedents that may affect not just Trump but also future presidents. The impeachment trial will be an unusual and potentially uncomfortable period for the low-key Roberts, who prefers to fly under the radar even while he has navigated the conservative-majority court in a rightward direction over the last decade and a half. "My sense is that the chief doesn't want to make himself the story," said Sarah Binder, a scholar at the nonpartisan Brookings Institution. Roberts declined to comment. During a rare public appearance in New York in September, Roberts appeared concerned about the hyperpartisan politics of Washington under Trump. "When you live in a polarized political environment, people tend to see everything in those terms. That's not how we at the court function," he said. Those who know Roberts, including former law clerks, say that he would take his role seriously and, as a history buff, he is likely reading up on the previous impeachment trials of Presidents Andrew Johnson and Bill Clinton. Roberts, a conservative appointed by Republican President George W. Bush, has a reputation in Washington as a traditional conservative and a strong defender of the Supreme Court as an independent branch of government. In a frictionless rise to prominence, he served in the administration of Republican President Ronald Reagan before becoming one of the most prominent Supreme Court advocates in town. Bush appointed him to the federal appeals court in Washington in 2003 before tapping him for the chief justice post two years later. Roberts is often viewed as an incrementalist in his judicial philosophy, conscious of the fact that the Supreme Court risks its legitimacy if its 5-4 conservative majority is characterized as being too aggressive in moving the law to the right. He has nonetheless voted consistently with his conservative colleagues on such issues as gay rights, abortion, religious liberty and gun rights. But in 2012, he broke ranks and cast the deciding vote to uphold the Affordable Care Act, also known as Obamacare, Democratic President Barack Obama's signature domestic achievement. Earlier this year, he again sided with the court's liberals as the court ruled 5-4 against the Trump administration's attempt to add a citizenship question to the 2020 census. Roberts clashed with Trump more directly in November 2018 when he took the unusual step of issuing a statement defending the federal judiciary after Trump repeatedly criticized judges who had ruled against his administration. The cases concerning Trump's financial records, with rulings due by the end of June, puts the sober Roberts and bombastic Trump on another collision course. Legal experts have said Trump, who unlike previous presidents has refused to release his tax returns, is making broad assertions of presidential power that could place new limits on the ability of Congress to enforce subpoenas seeking information about the president. If it is a close call, Roberts could cast the deciding vote. In the Senate trial set to take place in January, Roberts' role as presiding officer is limited mainly to keeping the process on track. Roberts could, however, be asked to rule on whether certain witnesses should be called. If a majority of senators disagree with a ruling he makes, they can vote to overturn his decision. In the Clinton impeachment trial in 1999, Chief Justice William Rehnquist had "relatively little to do," said Neil Richards, who was present as one of Rehnquist's law clerks and is now a professor at the Washington University School of Law in St. Louis. "I think Chief Justice Roberts is likely to approach his role... the way he has approached his judicial career to date: Doing his best to be impartial, doing his best to preserve the dignity of his judicial office," Richards added. Online Editors
TOKYO >> By jumping bail, former Nissan Chairman Carlos Ghosn, who had long insisted on his innocence, has now committed a clear crime and can never return to Japan without going to jail. “So he now has burnt his bridges to Japan,” Stephen Givens, a lawyer and expert on Japan’s legal and corporate systems, said Wednesday. “This is going to end in basically a stalemate with him spending the rest of his life in Lebanon.” How exactly Ghosn fled surveillance in Japan and popped up in Lebanon, or who might have directed the dramatic escape, remains unclear. The Tokyo District Court revoked his bail, Japanese media reports said, meaning authorities would seize the $14 million Ghosn had posted on two separate instances to get out of detention. Ghosn was first arrested in November 2018, released and then rearrested. The court was closed for the New Year’s holidays and could not be immediately reached for comment. Ghosn had been out on bail while awaiting trial on various financial misconduct allegations. The trial was expected to start in April. The date had not been set. How the Japanese authorities might investigate Ghosn’s escape and what action they might take on the apparent security lapses remains unclear. Ghosn, who is of Lebanese origin and holds French, Lebanese and Brazilian passports, disclosed his location in a statement through his representatives but did not say how he managed to flee Japan. He promised to talk to reporters next week. He said he wanted to avoid “injustice and political persecution.” “I am now in Lebanon and will no longer be held hostage by a rigged Japanese justice system where guilt is presumed, discrimination is rampant, and basic human rights are denied, in flagrant disregard of Japan’s legal obligations under international law and treaties it is bound to uphold,” the statement said. His lawyer Junichiro Hironaka denied all knowledge of the escape, saying he was stunned. He said he didn’t expect Ghosn to return to Japan. When asked if Ghosn had taken any of the documents being prepared for the trial, Hironaka acknowledged he hadn’t checked but said he seriously doubted Ghosn would care about a trial he had taken such pains to avoid. Japanese media reports said Wednesday there were no official records of Ghosn’s departure from the country, but a private jet had left from a regional airport to Turkey. One report said he sneaked out from his Tokyo home hiding in a case for a musical instrument. Lebanon’s minister for presidential affairs, Selim Jreissati, told the An-Nahar newspaper that Ghosn entered legally at the airport with a French passport and Lebanese ID. France has reacted with surprise and confusion, denying any knowledge. Speculation is rife that a foreign or Japanese government, or both, might have been involved, or maybe just looked the other way to allow the escape to rid the public of a potentially embarrassing trial. With him missing, Ghosn’s trial is suspended. But a trial is still pending against Nissan as a company and Greg Kelly, another Nissan executive. Kelly, an American, has said he is innocent. Kelly’s allegations overlap with those charges against Ghosn related to the underreporting of Ghosn’s future compensation. Those charges are less serious than the additional breach of trust accusations against Ghosn. Ghosn has been charged with breach of trust in having Nissan shoulder his personal investment losses, and diverting payments in Saudi Arabia and Oman for personal gain. He has repeatedly asserted his innocence, saying authorities trumped up the charges to prevent a fuller merger between Nissan and alliance partner Renault SA.
The demonstrators had swarmed outside the embassy, chanting “Death to America!” Some tried to scale the compound’s walls and others clambered onto the roof of the reception building they had burned the day before. In contrast to Tuesday, when some demonstrators forced their way into the compound and set some of the outbuildings on fire, the crowd Wednesday was smaller and no protesters breached the compound’s gates. When the demonstrators — largely members of Iranian-backed militias angered by deadly US airstrikes over the weekend — reached the roof of the burned reception building Wednesday, US security forces, including Marine reinforcements sent by the Pentagon the day before, fired tear gas to drive them back. The full withdrawal came after leaders of the Iranian-backed militias who had organised the demonstration called on the crowd to leave, and most gradually drifted away on foot or drove off in trucks. The leaders later announced that their agreement to withdraw was conditioned on a commitment from Iraq’s prime minister, Adel Abdul-Mahdi, to move ahead with legislation to force US troops to withdraw from Iraq. Whether or not such a law comes to pass, the episode reflected the new reality in Iraq. Iran’s ability to deploy militias to blockade US diplomats inside the embassy for most of two days made clear how much power they wield within the Iraqi government. Despite a 16-year US effort to establish a government friendlier to Western interests, at a cost of more than $1 trillion and 5,000 American lives, Iraq’s leaders lined up in opposition to the US airstrikes and its security forces allowed the militias to reach the American diplomatic compound. Some people wearing the uniforms of the Iraqi security forces were even seen attacking the compound themselves. The Iraqi government’s acquiescence raises the question of whether the continued US presence in Iraq is tenable. The two-day standoff at the embassy evoked traumatic memories of earlier attacks on US diplomatic posts in Tehran and Benghazi, Libya, though it ended peacefully, without reports of deaths or injuries. But it was not likely to be the last word on the matter. “This is one round of many rounds to come,” said Randa Slim, a senior fellow at the Middle East Institute in Washington. Miscalculations by both the United States and Iran led to the standoff. It began with a rocket attack on an Iraqi military base Friday that killed an American contractor and wounded several Iraqi and US service members. The United States blamed Kataib Hezbollah, an Iraqi militia with close ties to Iran. The militia denied involvement in the rocket attack. US forces retaliated with airstrikes on five sites controlled by the militia, in Syria and Iraq, on Sunday. The airstrikes killed at least two dozen people and wounded twice as many; Iran has put the death toll at 31. Iran’s proxy militias seemed to think they could conduct hit-and-run attacks on military bases without fear of retaliation, and the United States thought it could punish them with sweeping airstrikes without consequence. Both assumptions turned out to be wrong. The US airstrikes, set off a broad outcry in Iraq that the United States seemed not to have anticipated and that now looks likely to precipitate an effort to expel all US forces. On Tuesday, thousands of Iraqi militia fighters marched on the US Embassy compound in Baghdad to protest the American strikes, and some of them forced their way through the outer wall. They did not attempt to breach the embassy itself. The Iraqi authorities, who had prevented previous demonstrators from even entering the Green Zone that encompasses the embassy, allowed the protesters to approach the diplomatic compound unimpeded. In recent months, in the face of antigovernment protests, it was Iraqi forces firing tear gas to dispel protesters. But this week, the Iraqi authorities left the task to the United States, rather than confront their own people. The militias, although closely tied to Iran, are made up of Iraqis and fall under the umbrella of the Iraqi security forces, though they have a great deal of independence. But the Trump administration sees both the killing of the US contractor and the attack on the embassy as the direct work of Iran. “These are the kinds of tactics that they use,” Brian Hook, the administration’s special representative for Iran, said in an interview on CNN on Wednesday. “Forty years ago they stormed our embassy. And then here we are 40 years later and they’re directing these terrorist groups to then attack our embassy.” President Donald Trump tweeted Tuesday that Iran “will be held fully responsible for lives lost, or damage incurred, at any of our facilities.” “They will pay a very BIG PRICE!” he said. Iran’s supreme leader, Ayatollah Ali Khamenei, responded Wednesday, taunting, “You can’t do anything.” Iraqi militias played a crucial role in the fight against the Islamic State group, or ISIS. While many of the armed groups, which are principally made up of Shiite Muslims, are backed by Iran, a Shiite theocracy at odds with the United States, the two powers had a common goal in their effort to defeat the Islamic State. Once the Islamic State was largely demolished, however, the Iran-backed militias turned their attention to constraining US activities in Iraq, especially after the Trump administration ratcheted up its sanctions against Iran. The administration said that the militias had carried out 11 attacks on Iraqi bases housing US service members in just the past two months and that the airstrikes were a necessary deterrent to prevent further attacks. © 2020 The New York Times Company
BRIDGETOWN, Barbados (CMC) – When the American, Ervin Drake, wrote the lyrics for his song, ‘It Was A Very Good Year’, in 1961, Dominica’s Prime Minister Roosevelt Skerrit was not born as yet and Guyana’s President David Granger, was a 21-year-old youth. But the 47-year-old Skerrit and Granger, now 74, have every reason to say 2019 was indeed a very good year for them, albeit for different reasons. Skerrit will always remember, with fond memories, the year 2019, as it allowed him to enter, yet again, into the political history of Dominica. Being the youngest prime minister as he was in 2004, he is now the first prime minister to win four consecutive general elections in that Caribbean country. Skerrit was also able to lead his ruling Dominica Labor Party (DLP) into a fifth consecutive general election victory despite moves by the Opposition parties – both legal and otherwise – to halt the December 6 General Election. “I have never seen so much external interest in our campaign,” Skerrit said after the DLP swept the main Opposition United Workers Party (UWP) by an 18-3 margin in the two-way fight for control of the 21-member Parliament. The Opposition had, during the campaign, called for electoral reform, and more so, the need for voter identification cards with pictures and a cleansing of the electoral list. The Opposition was supported in its call by the United States and secretary-general of the Organization of American States (OAS), Luis Almagro, who earlier in the year had been the subject of much criticism from a divided Caribbean Community (Caricom) grouping on his unilateral backing for the efforts to remove the elected Government in Venezuela. As he was being sworn into office, less than 24 hours after the victory, Skerrit said he believed the “external people” had used the Opposition Leader Lennox Linton, whom he said had been used “to carry out their plans”, instead of focusing on the campaign. “I do not envy him. I never had the opportunity of being in Opposition, people have told me it is not nice,” Skerrit said. Linton had made it clear he would not recognize the election results, even though several regional and international observer teams, including those from the OAS, the Commonwealth, and CARICOM, said reflected the will of the people in Dominica. Linton has since said the party intends to challenge the matter in the courts. Guyana Meanwhile in Guyana, Granger’s coalition Government – A Partnership for National Unity (APNU) – was able to remain in office even though it had been defeated in an Opposition-inspired motion of no confidence in December 2018 and the voters were expected to cast ballots for a new Government 90 days later in keeping with the provisions of the Constitution. In July, the Trinidad-based Caribbean Court of Justice (CCJ), which is Guyana’s highest court, ruled that the vote of no confidence against Granger’s coalition Administration was valid and urged all parties to adhere to the provisions of the country’s constitution. But it gave no date for holding the elections. Under the Guyana Constitution, the elections should have taken place 90 days after the vote of no confidence had been passed. The constitution also makes provision for an extension of the period based only on a two-thirds majority vote in the Parliament. The National Assembly did not provide that extension. The ruling by the CCJ followed legal moves by the Government to challenge the legality of the vote of no confidence in the lower courts after one Government legislator had sided with the Opposition to pass the motion and overturn the Government’s slender one-seat majority in the 65-member National Assembly. “We challenged the validity of the no­ confidence motion and defended the challenge to the constitutionality of the appointment of the chairman of the Elections Commission,” Granger said, adding that the legal processes were neither frivolous nor aimed at delaying the consequences of the no-confidence motion. The CCJ had also ruled that the appointment of retired Justice James Patterson as Chairman of the Guyana Elections Commission (GECOM) was flawed and urged a consensual appointment supported by both the president and the leader of the Opposition Bharrat Jagdeo. In the end, the parties agreed on retired Justice Claudette Singh, who would inform the country that the polls could be held in February next year. But Granger had insisted that the polls would only be held when GECOM said it is prepared to conduct a free and fair poll and while the main opposition People’s Progressive Party (PPP) had rallied against plans for a new voters list generated by a house-to-house registration exercise, including a legal challenge, it agreed with Granger’s announcement that voters would elect a new Government on March 2 next year. Virgin Islands Eight years after it was swept out of power, the Virgin Islands Party (VIP), headed by Andrew A Fahie, in March won the general election in the British Virgin Islands (BVI), winning eight of the 13 seats at stake. The party, which formed the Government between 2007 and 2011, won four district seats and four Territorial at-large seats, while the incumbent National Democratic Party (NDP) won three seats. Fahie, 48, was ousted as Opposition Leader last December, following the split within the then-ruling NDP, with Ronnie Skelton leading a faction, and became the largest opposition party in Parliament. The election was the first general election in the territory to use electronically-tabulated voting, rather than manual counts. Montserrat In Montserrat, another British Overseas Territory, Easton Taylor-Farrell, led his Movement for Change and Prosperity (MCAP) into power in November, reversing its 2014 electoral defeat. “It is a bittersweet celebration, now that we have come home; in the MCAP camp, we are celebrating. I must admit I would have preferred to have a bit larger majority, that’s not the case, but we will work with what we have for the benefit of this country,” he said. Taylor-Farrell, who took over the leadership of the party after then-Premier Reuben Meade lost the 2014 General Election to the People’s Democratic Movement said the time has now come to heal the nation, and he would also be placing much emphasis on the youth of the island. Outgoing Premier Donaldson Romeo, who had been ousted as leader of the ruling People’s Democratic Movement (PDM) weeks before the election, was the only successful independent candidate in the election. St. Vincent and the Grenadines In June, St. Vincent and the Grenadines emerged victorious winning a seat and becoming the smallest country to become a non-permanent member of the United Nations Security Council for a two-year term. Prime Minister Dr. Ralph Gonsalves described it as a “sweet, very sweet, sweet victory. “I am saying thanks first of all to Almighty God, we thank the members of the United Nations, we thank the members of the Group of Latin America and the Caribbean, those from the Africa group, Asia-Pacific, Western Europe, and others and Eastern Europe – all of the countries of the world,” Gonsalves said. After a decade-long campaign, St Vincent and the Grenadines, the Group for Latin America and the Caribbean (GRULAC)-endorsed candidate for the term 2020-2021, secured 185 of the possible 191 votes, while six went to El Salvador, which announced a last-minute bid. St Vincent and the Grenadines became only the second Caribbean Community country to serve on the Security Council since Jamaica’s 2000-2001 term. Unrest in Haiti While Skerrit, Granger, Fahie and Taylor­ Farrell and even Kingstown could have regarded 2019 as a “very good year” or them, this was certainly not the case for President Jovenel Moise in Haiti, who came to power in 2017 and Suriname’s President Desi Bouterse, the leaders of the only two nonspeaking English countries within Caricom. President Moise spent all of 2019 deflecting calls for his resignation by opposition parties that staged violent and fatal demonstrations across the French-speaking Caricom country. The opposition parties accused Moise of corruption and unsuccessfully sought to impeach him on the grounds of high treason, violating the Haitian Constitution and leading the country to “the edge of social explosion.” The unfolding social and political situation in Haiti was of concern to the wider Caricom grouping that had, following their summit in St Lucia in July, named its chairman and host Prime Minister Allen Chastanet, as well as his counterparts from Jamaica and The Bahamas to undertake a fact-finding mission to be facilitated by the Haitian Government. At year-end, the mission was still grounded and Caricom said it was still awaiting a response from Port au Prince for the good office’s prime ministerial delegation to visit. Antigua and Barbuda’s ambassador to the OAS Sir Ronald Sanders would later urge Caricom not to abandon Haiti. “Haiti is in turmoil again. This time the countries of the Caribbean Community cannot be criticized for inaction, but questions must be asked about others in the hemispheric community who have been silent about the political and humanitarian situation in the country, “Sir Ronald said, in a clear reference to the OAS, “which has been active in other countries [but] has been conspicuously silent” on Haiti. By year-end, Antigua and Barbuda and St Vincent and the Grenadines nominated Ecuadorian diplomat Maria Fernanda Espinosa to replace the incumbent OAS Secretary-General, with St. Vincent and the Grenadines Prime Minister Dr. Ralph Gonsalves “urging all Caribbean leaders not to vote for Almargo” when the election comes up in March next year. President Bouterse In November, a Military Court sentenced President Bouterse to 20 years in prison for his involvement in the 1982 murders of 15 political opponents of his then military Government in the Dutch-speaking CARICOM country. The trial had been going on for several years and in a lengthy verdict, the court did not order his detention. In 2017, Bouterse along with 23 co-defendants appeared in the Military Court after the Court of Justice had earlier rejected a motion to stop the trial. The former military officers and civilians had been charged with the December 8, 1982 murders of 15 men that included journalists, military officers, union leaders, lawyers, businessmen, and university lecturers. The prosecution had alleged that the men were arrested on the night of December 7 and 8 of that year and transferred to Fort Zeelandia, then the headquarters of the Surinamese National Army. They said the men were tortured that night and summarily executed. Bouterse, who has since filed an appeal and was out of the country when the verdict was given, said the decision of the three-panel Military Court was not unexpected. “It was clear that the verdict was political,” he said, indicating that he was also advised by his lawyers not to discuss the ruling and was now concentrating on the general election constitutionally due by mid-2020. Bouterse is not the only Caribbean leader with elections on his mind next year. Trinidad and Tobago, St Kitts-Nevis, Anguilla, and possibly, St Vincent and the Grenadines should all be holding general elections in 2020. In 2019, some opposition parties failed in their quest to remove incumbent administrations through motions of no confidence. St Lucia’s Opposition Leader Phillip J Pierre had urged legislators to vote their conscience and remove Prime Minister Chastanet from office, but in the end, the ruling United Workers Party (UWP) used its comfortable majority to defeat the motion. It was a similar case in The Bahamas, where the Government in December used its majority in the Parliament to successfully amend a motion of no confidence against Prime Minister Dr. Hubert Minnis that had been tabled by Opposition Leader Phillip “Brave” Davis. Davis had earlier told legislators that he took no pleasure in moving the motion “but what is at stake is bigger than me or any individual in this place. “What is at stake is our democratic system of government and the tenets, the laws, the conventions, processes, procedures, and practices that undergird them.” In St. Kitts-Nevis it was the Opposition that refused to vote in support of a Government move to limit the term of a prime minister to two terms. Prime Minister Dr. Timothy Harris, had piloted the Constitution of St Christopher and Nevis (Tenure of Office of Prime Minister) (Amendment) Bill, 2019) and it needed the support of the Opposition in order to get the required special majority needed to amend the Constitution. Peter Phillips In Jamaica, Opposition Leader Dr. Peter Phillip survived a strong challenge to his leadership when he defeated Peter Bunting in a challenge for control of the People’s National Party (PNP). At the same time, Caricom, which became divided on the removal of the Venezuelan President Nicolas Maduro, continued 2019 even though the regional leaders at their summit in July issued a statement reaffirming their non-interference in the internal affairs of other countries.
On February 28, federal prosecutors will announce whether they plan to retry four people who spent 37 days in the Venezuelan embassy in Washington, D.C., in the spring of 2019 to protect it from an illegal invasion by the U.S. government. The first trial of Adrienne Pine, Margaret Flowers, Kevin Zeese and David Paul, who were charged with “interfering with the protective functions” of the State Department, ended in a hung jury on February 14. The Trump administration has been trying to engineer a coup d’état against the lawfully elected Venezuelan government of Nicolás Maduro and install the U.S. puppet Juan Guaidó. To that end, Washington continues to impose unlawful, punishing sanctions against Venezuela that have contributed to “the largest economic collapse in a country outside of war since at least the 1970s,” according to The New York Times. The sanctions have led to the deaths of at least 40,000 Venezuelans. On February 13, Venezuela filed a complaint against the United States in the International Criminal Court, claiming that the sanctions constitute crimes against humanity. Pine, Flowers, Zeese and Paul, who are members of the Embassy Protection Collective, stayed in the embassy with permission of the Venezuelan government until U.S. law enforcement illegally evicted them on May 16, 2019. They were part of a group of 70 people. The rest had left after the U.S. government cut off water and electricity and refused to allow food into the embassy. The embassy raid violated the Vienna Convention on Diplomatic Relations, which forbids U.S. agents from entering the Venezuelan embassy without the consent of the Maduro government. The raid also violated the Vienna Convention on Consular Relations (VCCR), which requires that the U.S. government “respect and protect the consular premises,” including the property therein. The VCCR provides that if diplomatic relations between Venezuela and the United States are broken, they could agree to entrust the custody of the embassy to a third country. Although such a protecting power agreement was being negotiated by the United States, Venezuela, Switzerland and Turkey, the U.S. government opted instead to storm the embassy and arrest the protectors. At trial, Chief Judge Beryl Howell refused to admit significant relevant evidence. She limited what the jury heard to events that took place between May 13, when a trespass notice was served on the protectors in the embassy, through their May 16 arrest. Flowers spoke to two jurors after the trial — the foreperson who voted to convict and a lawyer who voted to acquit. “They were very curious about the facts of the case. They were totally confused,” Flowers told Truthout. “When I explained that Maduro is the president, not Guaidó, and that this is a failed U.S. coup and the U.S. violated international law by raiding the embassy, the foreperson said she would have voted to acquit us in two minutes if she had known the full story.” The judge excluded that evidence because she thought “it would confuse the jury,” Flowers said. “In the end, it was the absence of those facts that created confusion. The jury said that the case didn’t make sense to them.” The judge advised the jury that Guaidó was president of Venezuela because of a law that says the U.S. president decides whom to recognize as the leader of a foreign government. For more than a year, Trump has been trying to carry out illegal regime change in Venezuela. In a moment of rare (but shameful) bipartisanship, Trump was given a standing ovation by Democratic as well as Republican members of Congress during his 2020 State of the Union address when he introduced Guaidó as the president of Venezuela. “The foreperson said she would have voted to acquit us in two minutes if she had known the full story.” Trump’s federal prosecutors will in all likelihood retry the four embassy protectors. “A second trial raises the stakes for the Trump administration,” Ajamu Baraka, co-chair of the Venezuelan Embassy Protectors Defense Committee, said in a statement. “The world is seeing the charade of a trial based on the false claim that Guaidó is president when he has not been president for one nanosecond and is no longer even the president of the National Assembly. A second prosecution will look vindictive and a second mistrial or an acquittal will be a blow to the failed coup which is already on its last legs.” Meanwhile, the U.S. government continues to mount a campaign of aggression against Venezuela. Frustrated with its inability to execute regime change, the Trump administration is reportedly considering a naval blockade to overthrow the Maduro government. A military blockade would violate the United Nations Charter, which forbids the use or threat of force against the territorial integrity or political independence of another country. And the Charter of the Organization of American States prohibits a nation from intervening in the internal or external affairs of another country. Whether the four protectors are ultimately retried, the Embassy Protection Collective has focused international attention on the Trump administration’s illegal attempts to change Venezuela’s government and punishment of its people with unlawful sanctions. The Embassy Protectors Defense Committee is calling for all charges to be dropped against the four protectors and is seeking support for their legal defense. Both the White House and members of Congress should be confronted over the illegal and immoral aggression that the U.S. is perpetrating against the people of Venezuela. Copyright © Truthout. May not be reprinted without permission.
So ist die Lage aber nicht: In der Region um die chinesische Millionenstadt Wuhan halten sich geschätzt 90 Deutsche und Angehörige auf. Auf dem Flug sollen außerdem 40 Angehörige mit anderer Staatsangehörigkeit dabei. Nach Angaben von Außenminister Heiko Maas (SPD) gebe es unter den Passagieren des Rückholfluges niemanden, der infiziert sei, und auch keine Verdachtsfälle. In einem Schreiben, das der dpa vorliegt, informierte das Auswärtige Amt die Passagiere über den geplanten Starttermin und die Bedingungen für die Mitreise. Dabei handelt es sich vor allem um folgende Punkte: Das Angebot des Mitflugs gilt für die angeschriebenen deutschen Staatsangehörigen, ihre Ehepartner und ihre Kinder. Es dürfen nur Personen ausreisen, die zum Zeitpunkt der Ausreise gesund sind. Die chinesischen Behörden werden vor dem Einstieg in den Flieger einen Gesundheitscheck durchführen und können bei Symptomen oder Verdacht auf eine Erkrankung die Ausreise verweigern. Die überwiegenden Kosten des Flugs wird die Bundesregierung tragen, die Passagiere müssen sich allerdings beteiligen. "Die konkrete Höhe der Kostenbeteiligung steht bisher nicht fest. Sie wird sich an der Höhe eines normalen Economy-Flugtickets orientieren", heißt es in dem Schreiben. Das Verfahren nach Einreise in Deutschland werde zwischen den zuständigen Gesundheitsbehörden abgestimmt. "Sie müssen damit rechnen, dass Ihre Mobilität in der ersten Zeit in Deutschland deutlich eingeschränkt wird", heißt es in dem Schreiben des Auswärtigen Amts. Passagiere müssen 14 Tage in Quarantäne Mittlerweile ist klar, dass die Passagiere nach ihrer Ankunft in Frankfurt 14 Tage lang auf dem Luftwaffenstützpunkt Germersheim in Rheinland-Pfalz in Quarantäne sollen. Die Ankunft in Deutschland ist an diesem Samstag vorgesehen.
Retrieve semantically similar text.
Germany is planning to join other western countries in evacuating people from China as the deadly coronavirus claims more victims. "We are checking and preparing for all options; that means we are also considering a possible evacuation of all those willing to leave," Foreign Minister Heiko Maas said at a press conference with EU High Representative Josep Borrell in Berlin. A ministry spokeswoman told the DPA news agency that there were around 90 Germans living in Wuhan. These included "citizens who live, work, study, or are married," she said. "We have no indication at the moment that any Germans are affected by the illness." "All citizens should keep up with the Foreign Ministry travel advice, which is being updated daily," Maas said. "Travelers should consider delaying or canceling non-essential journeys to China." A consular team is being sent from Beijing to Wuhan, where the virus broke out, this evening to get an idea of the situation on the ground. Maas also said that a government crisis management team was meeting in his ministry to discuss further steps, with experts from the Robert Koch Institute, Germany's leading public health body, being consulted. Earlier on Monday, German Health Minister Jens Spahn told the DPA news agency that Germany had pandemic plans in place should the virus break out. "We are fundamentally very vigilant, we take things very seriously, but we are well-prepared," he said. Read more: Coronavirus: What you need to know Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Pneumonia-like virus hits Wuhan On December 31, 2019, China notifies the World Health Organization of a string of respiratory infections in the city of Wuhan, home to some 11 million people. The root virus is unknown and disease experts around the world begin working to identify it. The strain is traced to a seafood market in the city, which is quickly shut down. Some 40 people are initially reported to be infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide New strain of coronavirus identified Researchers initially rule out the SARS virus, the deadly respiratory illness that originated in China in 2002, killing nearly 800 people worldwide. On January 7, Chinese scientists announce they've identified a new virus. Like SARS and the common cold, it is in the coronavirus family. It is temporarily named 2019-nCoV. Symptoms include fever, coughing, difficulty breathing, and pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First death in China On January 11, China announces the first death from the coronavirus — a 61-year-old man, who had shopped at the Wuhan market, dies from complications with pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Virus reaches neighboring countries In the following days, countries such as Thailand and Japan begin to report cases of infections in people who had visited the same Wuhan market. In China, a second fatality is confirmed in the city. By January 20, three people have died in China and more than 200 are infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Transmission unclear Through mid-January, scientists scramble to find out how the illness is being spread among people. Coronaviruses are zoonotic, meaning they are transmitted from animals to people. Some coronaviruses can be transmitted by coughing and sneezing. Airports around the world begin screening passengers arriving from China. On January 20, officials confirm the virus can be passed directly between humans. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Millions under lockdown China places Wuhan on quarantine on January 23 in an attempt to limit the spread of the virus. Transportation is suspended and workers attempt to quickly build a new hospital to treat infected patients, which total over 830 by January 24, as the death toll climbs to 26. Officials eventually extend the lockdown to 13 other cities, affecting at least 36 million people. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide A global health emergency? More and more cases are confirmed outside of China, including in South Korea, the US, Nepal, Thailand, Hong Kong, Singapore, Malaysia and Taiwan. As the number of infections rises, the World Health Organization on January 23 determines that it's "too early" to declare a global public health emergency. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Coronavirus reaches Europe On January 24, French authorities confirm three cases of the new coronavirus within its borders, marking the disease's first appearance in Europe. Hours later, Australia confirms four people have been infected with the respiratory virus. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Lunar New Year The Chinese Lunar New Year begins with subdued festivities on January 25. Officials cancel many major events in a bid to contain the outbreak, as millions of Chinese travel and take part in public celebrations. The death toll rises to 41, with over 1,300 infected worldwide — mostly in China. Scientists hope to have the first coronavirus vaccines ready within three months. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Germany braces for virus On January 27, German Foreign Minister Heiko Maas says Germany is considering evacuating German nationals from Wuhan. There are no reported cases in Germany yet but officials are preparing to fight the virus. German researchers in Marburg are part of international efforts to work on a possible vaccine for the coronavirus. The death toll in China reaches 81, with 2,700 affected worldwide. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Extended holiday for China as virus spreads By late January, 17 Chinese cities, home to more than 50 million people, are in lockdown. Lunar New Year holidays are extended by three days to limit population flows. Cambodia confirms its first case, while Mongolia shuts its border with China for cars and Russia suspends tour operations to China. The cost to global tourism is put in the billions and oil prices also plummet. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First case confirmed in Germany On the evening of January 28, Germany announces the first known case of the virus in the country—a 33-year-old man in Bavaria who contracted the disease at his workplace during a training with a visiting Chinese colleague. He is put under quarantine and medical observation at a hospital in Munich, where health officials say he is doing well. Author: Cristina Burack, Elliot Douglas First cases in Europe Borrell added that the EU Commission was coordinating with member states over its response to the outbreak, with a health ministers' summit being organized to establish how suspected cases would be dealt with and reported. He said the EU was also in contact with the World Health Organization (WHO). France has confirmed three cases of the virus, which has killed over 80 people in China and infected at least 2,800 people. Both France and the US, which has also had a handful of confirmed cases, are also organizing evacuations. A few cases have also been confirmed in several Asian countries, as well as Australia and Canada. Global reactions The United States on Monday warned nationals to reconsider plans to travel to China due to the virus outbreak while France, Morocco and Japan made moves to evacuate citizens out of Wuhan, the sprawling city at the center of the epidemic. Meanwhile, Spain is currently in negotiations with EU officials to move Spaniards out of the affected area in eastern China and other European nations, such as the Netherlands and Great Britain, are seeking ways to evacuate their own citizens. France expects to repatriate a few hundred nationals in the coming days, Morocco will evacuate 100 of its citizens and Japan is arranging charter flights as early as Tuesday for any Japanese people who wish to return from Wuhan. Indeed, Foreign Minister Toshimitsu Motegi said about 430 Japanese nationals have been confirmed to be in Hubei, the province that encapsulates Wuhan. Canada issued a travel warning as the coronavirus continued to spread. The country has two confirmed cases of the virus so far and is investigating another 19 suspected instances, while warning its citizens to avoid travel to China's Hubei province. Watch video 01:41 Share Wuhan in the grip of coronavirus Send Facebook google+ Whatsapp Tumblr linkedin stumble Digg reddit Newsvine Permalink https://p.dw.com/p/3WrXk Wuhan - a city in the grip of coronavirus Every evening at 1830 UTC, DW's editors send out a selection of the day's hard news and quality feature journalism. Sign up to receive it directly here.
Berlin. Das Coronavirus wird nicht nur von den Behörden mit besonderer Vorsicht behandelt Immer mehr Airlines stellen ihre Flüge nach China ein – auch die Lufthansa hat nun eine entsprechende Entscheidung getroffen Flugzeuge aus China dürfen nicht mehr überall landen, nur ausgewählte Flughäfen sind entsprechend ausgestattet Auch wenn Ärzte immer wieder vor Panikmache warnen, hat das Coronavirus handfeste Auswirkung auf Urlauber und Reisende. Zahlreiche Reiseveranstalter haben Pauschalreisen nach China wegen des dort grassierenden Coronavirus abgesagt. Urlauber bekommen dann den gezahlten Reisepreis erstattet. „Es liegen außergewöhnliche Umstände vor“, erklärt die Reiserechtsexpertin Sabine Fischer-Volk von der Kanzlei Karimi in Berlin. „Reisende bekommen ihr Geld zurück, aber keinen Schadenersatz wegen entgangener Urlaubsfreuden“, sagt die Juristin. „Schadenersatz gibt es nur bei einem Verschulden des Veranstalters, und das liegt hier nicht vor.“ Die Ausbreitung des Virus stellt Reisende vor viele Hürden. Wir beantworten die wichtigsten Fragen und Antworten. Coronavirus: Welche Reiseanbieter haben China-Reisen abgesagt? Mehrere deutsche Reiseveranstalter haben ihre nächsten anstehenden China-Reisen vorerst abgesagt, darunter Studiosus, Gebeco, China Tours und Intrepid Travel. DER Touristik zum Beispiel bietet kostenlose Stornierungen und Umbuchungen an. Ein Grund ist neben der Gefahr durch das Virus, dass viele wichtige Sehenswürdigkeiten in China nicht mehr zugänglich sind. Das gesamte Verkehrswesen des Landes ist außerdem massiv beeinträchtigt. Das Coronavirus ist in fast jeder Provinz oder Region Chinas aufgetaucht. Nach Angaben des Deutschen Reiseverbands (DRV) reisen jährlich etwa 600.000 bis 650.000 Bundesbürger nach China. Davon sind etwa zwei Drittel Geschäftsreisende. Was empfiehlt das Auswärtige Amt für China-Reisen? Zwar schätzt das Auswärtige Amt das Risiko für deutsche Reisende in Wuhan bzw. in der Provinz Hubei als moderat ein, wie es auf der Website heißt. Dennoch hat es eine Teilreisewarnung ausgegeben. „Verschieben Sie nach Möglichkeit nicht notwendige Reisen nach China“, schreibt das Auswärtige Amt. Und: „Vor Reisen in die Provinz Hubei wird gewarnt.“ Zudem sollten sich Reisende nicht nur an die Anweisungen der lokalen Sicherheitskräfte halten, sondern auch mit dem aktuellen aktuellen Impfstoff gegen Influenza impfen. Das könne zur Vermeidung von unnötigen Verdachtsfällen beitragen. Die wichtigsten Informationen hat das Auswärtige Amt in einem Merkblatt zusammengefasst. Welche Airlines haben ihre Flüge nach China gestoppt? Mehrere Airlines fliegen nicht mehr nach China. British Airways stellt wegen des neuartigen Coronavirus die Direktflüge zwischen Großbritannien und dem chinesischen Festland ein. Dies gelte ab sofort, teilte die Fluggesellschaft am Mittwoch mit. Die Airline bietet sonst täglich Flüge von London-Heathrow nach Peking und Shanghai an. Nicht betroffen sind Flüge nach Hongkong. Auch die indonesische Airline Lion Air Group stellte ihre Flüge ein, genauso drei Anbieter in Myanmar, die China ansteuern. Auch Finnair kündigte an, einige seiner Flüge nach China zwischen Anfang Februar und Ende März zu streichen. Grund dafür sind nach Angaben der finnischen Fluggesellschaft die von China ausgesetzten Gruppenreisen. Die Lufthansa hatte bis Mittwochnachmittag an Plänen festgehalten, nach China zu fliegen, dann allerdings doch die Kehrtwende gemacht. Ein Lufthansa-Sprecher bestätigte, dass vorerst alle Flüge abgesagt würden. Die Airline hatte zuvor eine „leichte Buchungszurückhaltung“ feststellen können. Angst vor Coronavirus: Wie sehen die Kontrollen an Flughäfen aus? Im Kampf gegen das Virus kommen in Deutschland neue Meldepflichten auf Airlines und Krankenhäuser zu, wie Gesundheitsminister Jens Spahn (CDU) mitteilte. So sollen bei Flügen aus China die Piloten vor dem Landen den Tower über den Gesundheitszustand der Passagiere informieren. Reisende aus China sollen Angaben zu Flug, Aufenthaltsort und Erreichbarkeit in den nächsten 30 Tagen machen. An Flughäfen gibt es Notfallpläne. Ein Flugzeug mit Menschen an Bord, die möglicherweise mit dem neuartigen Coronavirus infiziert sind, darf in Deutschland nur fünf Flughäfen ansteuern. Das sind Hamburg, Düsseldorf, Frankfurt, München und Berlin. Nach den Vorgaben der Weltgesundheitsorganisation (WHO) müssen diese Flughäfen speziell ausgerüstet sein, damit betroffene Passagiere transportiert, diagnostiziert und klinisch versorgt werden können. An Flughäfen wie Düsseldorf wird zudem über Monitore und Poster über die Infektion und Verhaltensregeln informiert. Welche Länder haben schon Staatsbürger ausgeflogen? Nach einer Reihe von Staaten will nunmehr auch Australien seine Bürger aus der chinesischen Region Wuhan, die am stärksten vom Coronavirus betroffen ist, ausfliegen. Das kündigte Premierminister Scott Morrison am Mittwoch in Canberra an. nformationen über das Coronavirus am Flughafen München. Foto: Sven Hoppe / dpa Die USA haben mehr als 200 Landsleute aus Wuhan ausgeflogen. Ein Charterflugzeug mit US-Staatsbürgern verließ am Mittwoch die von dem Coronavirus besonders betroffene chinesische Metropole. Das US-Außenministerium habe den Flug vor allem für Mitarbeiter der US-Regierung in Wuhan organisiert, bestätigte ein Sprecher der US-Botschaft in Peking. Am Mittwochmorgen war in Tokio eine Maschine mit mehr als 200 Japanern eingetroffen, die aus der Krisenregion in China ausgeflogen worden waren. Die Europäische Union will Hunderte von EU-Bürgern aus China herausholen. Welche Kreuzfahrt-Unternehmen haben den Betrieb eingestellt? In China haben mehrere Kreuzfahrt-Unternehmen ihre Reisen wegen des Coronavirus eingestellt: Costa Kreuzfahrten (Asien), MSC, Royal Caribbean, Genting Cruise Lines bieten derzeit keine Kreuzfahrten innerhalb des Landes an. Das Unternehmen Costa erklärte, dass alle Gäste einen Anspruch auf eine volle Rückerstattung haben. Allerdings sollen von den in China gestrichenen Kreuzfahrten keine europäischen Kunden betroffen sein. Coronavirus breitet sich aus – Mehr zum Thema Am Dienstagabend waren weitere Fälle von Coronavirus-Infektionen in Deutschland bekannt. Auch hierzulande wurden zahlreiche Maßnahmen getroffen: Coronavirus: So schützt sich Deutschland vor der Krankheit. Auch wichtig zu wissen: Coronavirus: Das sind die Symptome der Lungenkrankheit. Eine interaktive Karte zeigt die aktuelle Ausbreitung des Coronavirus. (dpa/les)
Coronavirus in der Schweiz: Bekannte Bergbahn muss schließen - „Situation ist ernst“ Von: Maximilian Kettenbach, Naima Wolfsperger, Marion Neumann, Jennifer Lanzinger Teilen Atemschutzmaske © dpa / Karl-Josef Hildenbrand Das Coronavirus hat auch die Schweiz erreicht. Die Regierung hat Versammlungen von mehr als hundert Personen verboten - und Milliardenhilfen für Unternehmen angekündigt. Das Coronavirus Sars-CoV-2* ist in der Schweiz angekommen. Der erste Covid-19-Fall wurde am 25. Februar 2020 bekannt gegeben. Wegen einem Beschluss der Bundesregierung wurde der deutsche Botschafter in der Schweiz einbestellt. Die Schweizer Regierung hat nun umfangreiche Maßnahmen beschlossen. Coronavirus Schweiz- Jungfraujoch muss schliessen Update vom 14. Mär, 15.32 Uhr: Die gesamte Schweiz ist mittlerweile vom Coronavirus betroffen. Der Kanton Appenzell-Innerrhoden vermeldet jetzt seine ersten Coronavirus-Fälle (14. März 2020). Betroffen sind eine 57-jährige Frau und ein 59-jähriger Mann, berichtet das Newsportal 20min.ch. Die beiden würden grippale Symptome zeigen, es gehe ihnen den Umständen entsprechend gut. Die Luzern Polizei hat nach eigenen Angaben mehrere Polizeiposten wegen der Coronavirus-Krise geschlossen. Am Samstagabend (15. März 2020) schließt das Jungfraujoch (3.4545 Meter) in der Schweiz, wie auf der Webseite der Bahn zu lesen ist. Seit der Eröffnung der Bahn im Jahr 1912 war das Jungfraujoch nur während des Ersten Weltkriegs länger geschlossen. Coronavirus in der Schweiz: Schulen komplett geschlossen - „Die Situation ist ernst“ Update vom 13. März, 16.20 Uhr: Wegen der Coronavirus-Pandemie hat die Schweizer Regierung nun die Schließung aller Schulen verfügt. Außerdem werden den Unternehmen des Landes Milliardenhilfen von umgerechnet 9,5 Millionen Euro zur Verfügung gestellt, wie Bundespräsidentin Simonetta Sommaruga sagte. "Die Situation ist ernst, aber wir haben die Mittel und die Möglichkeiten, ihr zu begegnen." Die neuen Maßnahmen gelten ab sofort. Die Regierung verhängte außerdem ein Verbot von Versammlungen von mehr als hundert Personen. In dem Alpenland sind bislang mehr als 1100 Menschen positiv auf das Coronavirus* getestet worden. Sieben Menschen starben. Video: Coronavirus - Was bedeutet Quarantäne für Betroffene? Coronavirus in der Schweiz: Hochschulen reagieren auf Ausbreitung - „Vorsorglich geeinigt“ Update vom 10. März, 10.49 Uhr: Die Tiroler Hochschulen haben auf die Ausbreitung des neuen Coronavirus reagiert und stellen bis auf Weiteres auf Fernunterricht um. „Bei Lehrveranstaltung sind meist viele Menschen auf relativ kleinem Raum vorzufinden. „Um einer möglichen Verbreitung des Virus keine Chance zu geben, haben wir uns auf diese Vorgehensweise in Abstimmung mit der Landeseinsatzleitung vorsorglich geeinigt“, sagte Landeshauptmann Günther Platter am Dienstag laut einer Mitteilung. Den Hochschulen stehe es aber frei, etwa für Prüfungssituationen, Kleingruppenunterricht oder Praktika individuelle Lösungen zu finden. Insbesondere im medizinischen Bereich sollen demnach Ausnahmen vereinbart werden können. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken eskaliert - zweiter Todesfall in der Schweiz Update vom 8. März, 14.33 Uhr: In der Schweiz ist eine weitere Person an den Folgen des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 verstorben. Wie bild.de berichtet ist im Kanton Basel-Landschaft eine Person im Krankenhaus verstorben. Es ist bereits der zweite Todesfall im Zusammenhang mit Sars-CoV-2. Die Zahl der Infizierten in der Schweiz stieg am Sonntag auf 281. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken - Schweiz bestellt deutschen Botschafter ein Update vom 8. März, 9.43 Uhr: Durch die europaweite Ausbreitung des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 kommt es jetzt auch zu Spannungen zwischen Deutschland und der Schweiz. Grund dafür ist ein Ausfuhrverbot für medizinisches Verbrauchsmaterial, welches die Bundesregierung am Mittwoch verhängt hatte. Video: Einfache Atemmasken sind völlig nutzlos gegen Coronavirus Durch den Beschluss dürfen unter anderem Atemschutzmasken nicht mehr aus Deutschland herausgeführt werden. Akkut davon betroffen ist ein Lastwagen mit 240.000 Masken, der vom deutschen Zoll an der Grenze gestoppt und an der Weiterfahrt in die Schweiz gehindert wurde. Wie die NZZ berichtet, hat da Schweizer Stadtsekretariat für Wirtschaft deshalb den deutschen Botschafter einbestellt und habe sich auch mit dem zuständigen Ministerium in Berlin in Verbindung gesetzt. Da die Schweiz selbst kaum medizinisches Verbrauchsmaterial produziert, wurde sie von dem Beschluss der Bundesregierung besonders hart getroffen. In Deutschland hat sich derweil Jens Spahn wegen des neuartigen Coronavirus für die Absage von Großveranstaltungen ausgesprochen. Haben deutsche Wissenschaftler ein potenzielles Medikament gefunden? Coronavirus: Mundschutz-Schmuggler in Österreich gestoppt Update vom 7. März, 10.36 Uhr: Das neuartige Coronavirus Sars-CoV-2 löst in weiten Teilen der eurpäischen Bevölkerung Verunsicherung aus. Das machen sich Schwarzhändler offenbar zunutze. Vor einigen Tagen meldete eine deutsche Klinik, dass im Laufe einer Woche rund 200 Liter Desinfektionsmittel gestohlen worden seien. Jetzt deckte der österreichische Zoll eine ähnlich kuriose Geschichte auf: Bei der Kontrolle eines Reisebusses haben die Beamten 21.000 geschmuggelte Mundschutz-Masken sichergestellt. Der Reisebus mit der Schmuggelware war von vier Fahrern und drei Passagieren besetzt, die von der Türkei aus auf dem Weg nach Deutschland waren. Aufgrund der aktuell hohen Nachfrage wegen des Coronavirus Sars-CoV-2 schätzt das Finanzministerium, dass die Schmuggler mit den nicht zertifizierten Schutzmasken „mindestens 50.000 Euro Gewinn“ hätten erzielen können. Der Bus eines türkischen Unternehmens soll, laut den österreichischen Behörden wiederholt als Schmuggelfahrzeug aufgefallen sein. Bei der Kontrolle am Donnerstag in Wien fanden die Zöllner neben den Einmal-Masken 25 Kilogramm Fleisch, 1200 Zigaretten und verschiedene andere Waren. Coronavirus: Österreich kündigt drastische Maßnahme an der Grenze zu Italien an Update vom 6. März, 21.36 Uhr: Das Coronavirus breitet sich in Europa immer weiter aus, nun plant Österreich offenbar drastische Maßnahmen. Wie die österreichische Bundesregierung am Freitag erklärte, sollen ab kommender Woche „punktuelle Gesundheitschecks“ an der Grenze zu Italien eingeführt werden. Sebastian Kurz (ÖVP), Bundeskanzler von Österreich, informiert bei einer Pressekonferenz über die Ausbreitung des Coronavirus. © dpa / Herbert P. Oczeret „Sie können sich das so vorstellen, dass die Polizei natürlich geschult darin ist, auszuwählen, bei welchem Auto macht das Sinn und bei welchem nicht, insbesondere aufgrund der Kennzeichen“, erklärte Bundeskanzler Sebastian Kurz das Vorhaben. Demnach soll unter anderem Fieber bei den kontrollierten Personen gemessen werden. Neben dem Identifizieren erkrankter Personen erhofft sich Österreich auch eine „stärkere Bewusstseinsbildung“, wie Kurz laut ORF Tirol weiter erklärte. Ziel sei auch eine „gewisse Reduktion des Grenzverkehrs und dass von nicht notwendigen Reisen in Risikogebiete noch intensiver Abstand genommen wird“. Ebenfalls sollen sämlichte Direktflüge nach Südkorea, Mailand, Bologna und in den Iran eingestellt werden. Coronavirus: Österreich ergreift Maßnahmen - Dramatischer Anstieg von Infektionen in der Schweiz Update vom 6. März, 15.01 Uhr: In der Schweiz nimmt die Zahl der Coronavirus-Fälle zu. In einem Altenheim wurden am Freitag zwei auch Bewohner eines Altenheims positiv getestet. Angesichts der aktuellen Entwicklungen der Corona-Krise raten die Behörden Pendler die Rush-Hour vermeiden. Update vom 5. März, 11.35 Uhr: Wegen des Coronavirus ist weltweit der Kinostart des neuen „James Bond“-Films verschoben worden, wie tz.de* berichtet. Die Premiere des 007-Abenteuers mit Daniel Craig war eigentlich im April geplant, musste nun aber bereits zum dritten Mal neu terminiert werden. Viele Fans kritisieren diese Entscheidung. Coronavirus in der Schweiz - erster Todesfall gemeldet Update vom 5. März, 10.42 Uhr: In der Schweiz ist erstmals eine Covid-19-Patientin gestorben. Das teilte die Polizei im Kanton Waadt am Donnerstag mit. Die 74-jährige Frau sei eine Risikopatientin gewesen, weil sie Vorerkrankungen hatte. Sie wurde seit dem 3. März im Krankenhaus in Lausanne am Genfersee behandelt. Schweizweit gehen die Behörden inzwischen von mehreren Dutzend Infektionen aus. Rund 60 wurden bereits von einem Referenzlabor in einem zweiten Test definitiv bestätigt. Bei weiteren etwa 40 Menschen wurde das Virus in einem ersten Test nachgewiesen. In Österreich ist die Zahl der Sars-CoV-2-Infektionen auf 37 gestiegen. Es sind acht weitere Fälle gemeldet worden. Das teilte das Gesundheitsministerium am Donnerstag mit. Insgesamt seinen in Österreich 3711 Coronavirus-Tests durchgeführt. Die ersten beiden Coronavirus-Patienten, die bisher im Innsbrucker Uniklinikum behandelt wurden, konnten nach zehn Tagen gesund entlassen werden. Die 24-jährige Italienerin und ihr gleichaltriger Bekannter seien seit Tagen fieberfrei und zwei Mal negativ auf das Coronavirus getestet worden, sagte der Leiter der Infektiologie an der Med Uni Innsbruck, Günther Weiss, im Ö1-Frühjournal. „Das heißt, sie haben diese Infektion ausgeheilt und überstanden und sie sind auch nicht mehr ansteckend und infektiös.“ Coronavirus in der Schweiz: Alle Großveranstaltungen abgesagt. © dpa / Salvatore Di Nolfi Coronavirus in Österreich: Kurz-Regierung reagiert auf die Welle neuer Verdachtsfälle Update vom 4. März 2020, 11.20 Uhr: In Österreich sind die Zahlen der Infektionen mit dem neuartigen Virus Sars-CoV-2 auf 27 gestiegen. Jetzt hat auch die Reagierung auf die schnell steigenden Infektionen und die massive Zahl an Verdachtsfällen reagiert. Getestet werden soll nur noch, wer akute Symptome aufzeigt oder plötzlich von Husten, Kurzatmigkeit und Fieber ergriffen wird. Für einen Test auf das Virus müssen die Verdachtsfälle außerdem nachweisen, dass sie in den vergangenen 14 Tagen in Kontakt mit einem nachgewiesenen Covid-19-Patienten waren oder in einer der sogenannten Krisenregionen, wie etwa die chinesische Provinz Hubei, Südkorea, Iran, Hongkong, Japan oder Singapur waren. Auch in Deutschland ist das Gesundheitssystem wegen vieler Grippefälle und der ähnlichen Symptome mit dem neuen Coronavirus ausgelastet. In Bayern ist die Zahl der Infizierten auf knapp 50 gestiegen. In der bayerischen Landeshauptstadt München berichten Ärzte von einer unangenehme Behörden-Panne*. Eine Münchnerin nutzt dabei die Verunsicherung rund um das Coronavirus* in der Bevölkerung für ihre Zwecke - ist sie schamlos oder gewitzt? Coronavirus in Österreich: Infizierter Fußballfan besucht Europa-League-Partie - Hotel-Angestellte unter Quarantäne Update vom 2. März 2020, 14.18 Uhr: Nach dem Aufenthalt eines mit dem neuartigen Coronavirus infizierten deutschen Fußballfans sind in Salzburg 18 Hotel-Angestellte vorsorglich in häusliche Quarantäne geschickt worden. Wie die Stadt am Montag berichtete, war der Mann anlässlich des Europa-League-Spiels von Eintracht Frankfurt vergangene Woche zwei Nächte in zwei verschiedenen Hotels in Salzburg. Nach der Heimfahrt wurde er in Hessen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2 getestet. Darüber hätten die hessischen Behörden die Stadt am Sonntag informiert, hieß es. In den beiden Hotels wurden 18 Mitarbeiter ermittelt, die in engerem Kontakt mit dem Deutschen gewesen sein dürften. Die Zimmer, in denen der Fan geschlafen hat, wurden desinfiziert. Unklar bleibt, ob der Frankfurter im Stadion, im Zug oder in Lokalen andere Menschen angesteckt hat. Der Mann war Mitte Februar in Italien gewesen. Das Coronavirus hält Deutschland weiter in Atem. Rettet uns das Wetter? Derweil beschwert sich ein Virologe Am Montagabend, 2. März, bei der WDR-Sondersendung von „Hart aber fair“ massiv über den Umgang mit dem Ausbruch des Coronavirus in Deutschland. Coronavirus: Österreich weist deutsche Schülergruppe an der Grenze ab - Testergebnis da Update vom 1. März, 21.29 Uhr: Der Corona-Verdacht der deutschen Schülerin, der in Österreich die Einreise verweigert wurde, hat sich nicht erhärtet. Ein mittlerweile durchgeführter Test brachte ein negatives Ergebnis. Update vom 1. März 2020, 16.01 Uhr: Die österreichischen Behörden haben einer Schülergruppe aus Nordrhein-Westfalen wegen eines Coronavirus-Verdachts die Einreise verweigert. Als die Behörden in Österreich erfuhren, dass eine Schülerin der Skifreizeit Krankheitssymptome hat, stoppten sie am Samstag die 52-köpfige Reisegruppe, die nach Seefeld in Tirol wollte, kurz hinter der Grenze. Die Jugendliche hatte nach Angaben des Landratsamtes Ostallgäu vom Sonntag vor der Klassenfahrt Kontakt zu einem positiv bestätigten Coronavirus-Patienten. Der Bus musste deshalb zurückfahren und die Reisegruppe wurde am Wochenende vom Gesundheitsamt des Landkreises Ostallgäu betreut. Die Schülerin wurde in Füssen in der Klinik behandelt. Die restlichen Teilnehmer der Reisegruppe mussten die Nacht von Samstag auf Sonntag in einer Turnhalle auf Feldbetten verbringen. Das Bayerische Rote Kreuz übernahm die Versorgung. Die betroffene Schülerin wird als Verdachtsfall eingestuft, eine bestätigte Covid-19-Patientin ist sie noch nicht. Die Kreisbehörde aus dem Allgäu warf dem Gesundheitsamt in Aachen vor, dass sie die Gruppe niemals mit der Schülerin zusammen hätte fahren lassen dürfen. Das Verhalten der Aachener Behörde sei „unverständlich und unverantwortlich“. Coronavirus: Zwei deutsche Touristen in Wien infiziert - insgesamt vier weitere Fälle in Österreich Update vom 1. März 2020, 12.23 Uhr: Zwei deutsche Touristen sind in Österreich positiv auf das Coronavirus getestet worden. Beide litten unter einer milden Form der neuartigen Lungenkrankheit, teilte ein Sprecher des Wiener Gesundheitsministers am Sonntag mit. Zuvor war das Paar auf einer Karnevalssitzung in Deutschland und hatte dort Kontakt mit einem Infizierten. Es wurde zunächst in einem Wiener Krankenhaus behandelt, durfte anschließend aber wieder ins Hotel. Dort sei das Paar nun abgeschottet, um andere Gäste nicht zu gefährden. Insgesamt wurden am Sonntag in Österreich vier neue Infektionsfälle bekannt, alle Betroffenen seien aber in einem guten Zustand. Damit lag die Zahl der Infizierten am Mittag in Österreich bei 14. Update vom 29. Februar, 12.35 Uhr: In Österreich sind inzwischen neun Fälle von Infektionen mit dem neuen Coronavirus bestätigt. Ein Ehepaar aus der Nähe von Wien sei positiv getestet worden, sagte eine Sprecherin des Gesundheitsministeriums am Samstag. Damit wurde das Virus Sars-CoV-2 in vier von neun Bundesländern nachgewiesen. In Österreich wurden auf der Suche nach dem Erreger bisher 1650 Tests gemacht. Meldung vom 28. Februar: Schweiz ergreift harte Maßnahme gegen Coronavirus Update vom 28. Februar, 10.55 Uhr: Wegen der steigenden Zahl von Coronavirus-Fällen hat die Schweiz bis auf Weiteres alle Großveranstaltungen mit mehr als 1000 Menschen abgesagt. Das teilte Innenminister Alain Berset mit. „Wir wollen weitere Ansteckungen so gut es geht in Grenzen halten“, sagte er. Dazu gehören unter anderem der Genfer Autosalon, der am 5. März starten sollte und zu dem jedes Jahr mehr als 600.000 Besucher erwartet werden. Ebenso trifft es die Basler Fasnacht, die am Montag beginnen sollte. Aktuell tagt außerdem in Genf der UN-Menschenrechtsrat, an dem normalerweise im Zeitraum von vier Wochen 10.000 Menschen teilnehmen, darunter rund 4000 aus dem Ausland. In der Schweiz seien bis Freitag (28.2.) 15 Menschen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2* getestet worden, sagte Berset. Mehr als 100 Menschen seien in Quarantäne. Infiziert war nach Informationen der lokalen Behörden bei Basel auch eine Frau, die in einer Kindertagesstätte arbeitete. Die große Ausbreitung des Virus in den Nachbarländern Deutschland und Italien sowie die ersten bestätigten Fälle in der Schweiz hätten zu einer neuen Lagebeurteilung geführt. Bürogebäude mit mehr als 1000 Personen würden nicht geschlossen, so Berset. „Dort können sich die Personen frei bewegen und können die Hygienevorschriften umsetzen.“ Der erste Fall des Coronavirus in Deutschland kam aus Stockdorf bei München. Der Mann, der als erster Infizierter gilt, hat jetzt über die Zeit mit der Krankheit gesprochen. US-Präsident Donald Trump ändert indes wegen der Coronavirus-Fälle einen politischen Termin. Coronavirus in Österreich: Drei Erkrankungen in Wien bestätigt - Zahl der Infizierten steigt Update vom 27. Februar, 19.12 Uhr: Am Donnerstag wurden die ersten drei Erkrankungen in der österreichischen Hauptstadt bestätigt, zudem standen noch die Testergebnisse von zwei Kindern aus. Beim ersten bestätigten Covid-19-Patienten in Wien handelt es sich laut den Behörden um einen 72-Jährigen, der bereits seit zehn Tagen mit Grippesymptomen im Krankenhaus lag. Auf das neue Coronavirus wurde er laut Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) routinemäßig getestet. Er sei „schwer erkrankt“ und werde künstlich beatmet, teilte der Wiener Krankenanstaltenverbund (KAV) mit. Im Ausland sei der Mann nicht gewesen. Am Abend wurden dann die Covid-19-Erkrankungen eines Ehepaars bestätigt, das mit seinen beiden Kindern im Urlaub in Norditalien gewesen sein soll. Die Kinder zeigten ebenfalls Krankheitssymptome, die Testergebnisse stünden aber noch aus, teilte der KAV der österreichischen Nachrichtenagentur APA mit. Alle vier Familienmitglieder hätten leichte Symptome. Insgesamt wurden damit in Österreich seit dem Ausbruch des neuartigen Virus fünf bestätigte Fälle gemeldet. In den USA verbreitet sich die die Angst vor dem Coronavirus gefühlt schneller als die Krankheit selbst. Einige US-Stars greifen nun zu drastischen Mitteln, um sich nicht anzustecken. Coronavirus erreicht Österreich: Verdachtsfall in der Regierung Update vom 27. Februar, 16.25 Uhr: Das Coronavirus erreichte bereits vor Tagen Österreich, nun könnte es auch einen Verdachtsfall in der österreichischen Regierung geben. Wie das Portal „oe24“ berichtet, soll ein Delegationsmitglied, das am Wochenende gemeinsam mit dem österreichischen Außenminister Alexander Schallenberger im Iran war, mit dem Verdacht auf eine Infizierung in ein Krankenhaus eingeliefert worden sein. Coronavirus erreicht Österreich: Erster Infizierter in Wien bestätigt Update vom 27. Februar, 10.43 Uhr: Der Coronavirus hat nun auch die österreichische Hauptstadt erreicht. Ein 72-Jähriger aus Wien habe sich mit dem Covid-19-Erreger infiziert und liegt nun in einem Krankenhaus der Donau-Metropole, das berichtet oe24.de. Der Mann hatte wohl zuvor einen Urlaub in Italien gemacht. Bisher hatte es in Österreich lediglich Infektions-Fälle im Bundesland Tirol gegeben. Coronavirus in Österreich: Lehrerin auf Covid-19 getestet Update vom 26. Februar, 13.49 Uhr: Das Testergebnis im Coronavirus-Verdachtsfall liegt vor, wie das ORF berichtet. Aus Sorge eine Lehrerin habe sich bei ihrem Aufenthalt in Norditalien infiziert, wurde ein Gymnasium in Wien abgeriegelt. Der Coronavirus-Test ist negativ, heißt es. Das Absperren der Schule Wiener sorgte am Mittwochmittag für Verwunderung. Die Sperre sei „ein bissl übertreiben“ sagte Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) gegenüber dem ORF. Solche Entscheidungen dürften seiner Meinung nach nur auf Basis von Testergebnissen fallen. Es könne nicht sein, dass „panikhaft“ Polizisten losgeschickt werden, um eine Schule zu sperren. Video: Coronavirus - wie können Sie sich schützen? Coronavirus in Österreich: Polizei sperrt Schule in Wien ab Update vom 26. Februar 2020, 11.41 Uhr: Es gibt wohl einen Coronavirus-Verdacht in einer Wiener Schule. „Aufgrund eines möglichen COVID-19 Verdachtsfalls, läuft derzeit ein Einsatz im Bereich einer Wiener Schule in der Josefstadt“, twittert die Polizei Wien. Die Schule und der gesamte Bereich um das Gymnasium im achten Wiener Gemeindebezirk wurde abgeriegelt, berichtet krone.at. Derzeit dürfe niemand das Gebäude betreten oder verlassen. Der Grund: Es gibt einen Coronavirus-Verdachtsfall. Eine Lehrerin habe sich womöglich bei einem Aufenthalt in Norditalien angesteckt, heißt es. Coronavirus in Österreich: Quarantäne von Hotel in Innsbruck aufgehoben Update vom 25. Februar 2020, 11.45 Uhr: Die österreichischen Behörden haben die wegen eines Coronavirus-Falls verhängten Quarantänemaßnahmen für ein Hotel in Innsbruck wieder aufgehoben. Nach Tests an 62 Mitarbeitern und Gästen sei das „Grand Hotel Europa“ nicht länger gesperrt, teilten die Behörden in Tirol am Mittwoch mit. Allen Untersuchten gehe es gut, neun von ihnen seien jedoch „sicherheitshalber“ an einen isolierten Ort gebracht worden. Sie hatten demnach engeren Kontakt mit einer Rezeptionistin des Hotels, die mit dem Virus infiziert ist. Die aus Italien stammende Frau und ihr Lebensgefährte stehen im Innsbrucker Krankenhaus unter Quarantäne. Beide waren positiv auf das Coronavirus getestet worden, haben jedoch bereits kein Fieber mehr. Es handelt sich um die ersten beiden Fälle des neuartigen Coronavirus in Österreich. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol - Hotel in Innsbruck abgeriegelt Update vom 25. Februar 2020, 18.45 Uhr: Wie die Nachrichtenagentur APA berichtet, sollen Behörden in Österreich ein Hotel in Innsbruck gesperrt haben. Dort soll eine Italienerin als Rezeptionistin gearbeitet haben, die nun positiv auf das Virus getestet wurde. Demnach sollen Gäste das „Grand Hotel Europa“ nicht verlassen dürfen. Der Coronavirus-Ausbruch in Italien ist beunruhigend. Das Virus ist in Europa angekommen. Nun gibt es auch in Deutschland infizierte Personen. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol Ursprungsmeldung vom 25. Februar 2020, 13.50 Uhr: Innsbruck - Zwei weitere Verdachtsfälle wurden am Dienstag aus dem österreichischen Bundesland Tirol gemeldet. Zwei Menschen mit leichtem Fieber seien wahrscheinlich infiziert, berichtete die österreichische Nachrichtenagentur APA unter Berufung auf die Landesregierung. Es müssten aber noch weitere Testergebnisse abgewartet werden. Bei den beiden handelt es sich dem Bericht zufolge um zwei 24-Jährige aus der norditalienischen Region Lombardei. Sie seien in einer Innsbrucker Klinik isoliert worden. Coronavirus-Verdachtsfälle: Österreich legt Zugverkehr lahm Nach einem Coronavirus-Verdacht bei zwei Deutschen hatte Österreich Sonntagnacht mit drastischen Maßnahmen reagiert. Züge aus Italien auf dem Weg nach München wurden am Brenner gestoppt. Stundenlang lag der Zugverkehr lahm, wie Merkur.de* berichtet. In Italien ist es zu einem Coronavirus-Ausbruch* gekommen. Das neuartige Virus Sars-CoV-2 verbreitet sich dort rasant. Die Zahl der Infizierten stieg nach Angaben des italienischen Zivilschutzes am Dienstag auf 283, sieben Infizierte starben bereits. Besonders betroffen ist die nördliche Region Lombardei. Um die Epidemie einzudämmen, stellte die italienische Regierung am Sonntag elf Orte - zehn in der Lombardei und einer in der Nachbarregion Venetien - unter Quarantäne. Mehr als 50.000 Einwohner sind von dieser Maßnahme betroffen. Österreich teilt mit Italien eine 404 Kilometer lange Grenze und rät aufgrund der Ausbreitung des Coronavirus von Reisen in betroffene Gemeinden in der Lombardei und Venetien ab. In Italien ist die Lage nach dem Corona-Ausbruch weiter sehr ernst. Das Robert Koch-Insitut (RKI) hat eine Region nun in ein Risikogebiet eingestuft. Kein Land in Europa hat das Coronavirus so schwer getroffen wie Italien. Die Schauspielerin Brigitte Nielsen fürchtet um ihre Kinder, die in dem Land leben. AfP/ml *Merkur.de und tz.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Das Coronavirus hat die Berliner Clubszene erreicht. Auf mehreren Partys sollen sich bereits Dutzende Menschen infiziert haben. Viele Veranstaltungen wurden nun abgesagt. Für mehrere Clubs könnte die mehrwöchige Schließung das Aus bedeuten. Das Coronavirus breitet sich in Berlin weiter aus. Bislang sind 283 Infektionen mit dem neuartigen Erreger nachgewiesen. mit dem neuartigen Erreger nachgewiesen. In einem speziellen Newsletter informiert die Berliner Morgenpost zweimal am Tag über die wichtige aktuelle Entwicklungen zum Coronavirus. Hier können Sie sich für den Coronavirus-Newsletter anmelden. Berlin kommt zum Stillstand: Schulen, Kitas, Bars, Kneipen, Clubs, Museen, Theater, Opernhäuser, Konzertsäle und Clubs stellen den Betrieb ein oder sind bereits geschlossen. oder sind bereits geschlossen. Öffentliche und nichtöffentliche Veranstaltungen mit mehr als 50 Personen sind verboten. sind verboten. Betroffene erhalten Informationen über den Umgang mit dem Coronavirus unter der Telefonnummer 030 90 28 28 28 . Das ist die Hotline der Berliner Gesundheitsverwaltung. erhalten Informationen über den Umgang mit dem Coronavirus unter der . Das ist die der Berliner Gesundheitsverwaltung. Berliner Feuerwehr und Kassenärztliche Vereinigung haben für Coronavirus-Verdachtsfälle einen Fahrdienst eingerichtet. Informationen dazu gibt es unter der Telefonnummer 116 117. und Kassenärztliche Vereinigung haben für Coronavirus-Verdachtsfälle einen eingerichtet. Informationen dazu gibt es unter der Telefonnummer 116 117. Alle Informationen zum Coronavirus und CoVid-19 in Berlin und Brandenburg erhalten Sie hier. Die Berliner Morgenpost hält Sie im Newsblog über die aktuellen Nachrichten und Entwicklungen zum Coronavirus in Berlin und Brandenburg auf dem Laufenden. Alle überregionalen und internationalen Corona-News lesen Sie hier. +++ Montag, 16. März +++ 17.37 Uhr: Verfahren bis nach Ostern verschieben Der Präsident des Berliner Landgerichtes, Holger Matthiessen, hat seinen Richtern empfohlen, Verfahren, die keine Haftsachen betreffen, bis nach Ostern zu verschieben. Laufende Verfahren und Verfahren, in denen Angeklagte in Haft sitzen, sollen weitergeführt werden. Die Richter des Landgerichts sind wegen der richterlichen Unabhängigkeit nicht an die Empfehlung gebunden. Wie an den anderen Gerichten verfahren wird, ist noch unklar. 17.16 Uhr: Hotline der Kassenärztlichen Vereinigung überlastet Die Hotline der Kassenärztliche Vereinigung 116 177 ist am Montagnachmittag überlastet. Viele Personen wählen deswegen den Notruf 112. Die Feuerwehr bittet nur in Notfällen die 112 zu wählen und nicht, wenn es um Corona-Nachfragen geht. 17.10 Uhr: Airlines parken Flugzeuge am BER In Folge des Einbruchs im Luftverkehr stellen immer mehr Fluglinien ihre Maschinen auf den Flughäfen ab. Das passiere auch am BER, sagte ein Sprecher der Flughafengesellschaft Berlin-Brandenburg. Bisher hat die Lufthansa am BER zwölf Maschinen vom Typ Airbus 321 und sieben A 320-Flugzeuge am BER geparkt. Insgesamt hat die Lufthansa wegen der Corona-Krise nach Angaben des Branchenmagazins Airliners.de 150 Flugzeuge am Boden. Noch habe man Platz, um noch mehr Jets am künftigen Berliner Hauptstadtflughafen unterzubringen, sagte ein Sprecher der Flughafengesellschaft Berlin-Brandenburg. Der dürfte in den nächsten Tagen auch weiter nachgefragt sein. Denn immer mehr Fluggesellschaften werden Platz benötigen, um ihr Fluggerät vorübergehend stillzulegen. Mehr dazu lesen Sie hier. 17 Uhr: Arche-Einrichtungen sollen geschlossen werden Ab spätestens Mittwoch sollen sämtliche Arche-Einrichtungen bundesweit geschlossen werden. Das teilte der Verein am Montag mit. Durch den Ausfall des Essenangebotes, könne es somit für einige Familien zu finanzielle Schwierigkeiten kommen. Erst in frühestens zwei Wochen könnten neue Transferleistungen an sie gezahlt werden. Um dennoch weiterhin die Versorgung der Kinder zu gewährleisten, sollten ab sofort haltbare Lebensmittel, aber auch frisches Obst, Gemüse, Brot und Hygieneartikel an die Familien kostenlos ausgeliefert werden. 16.56 Uhr: Versammlungen und Demonstrationen ab 50 Personen sollen verboten werden Die Berliner müssen sich angesichts der Ausbreitung des Corona-Virus auf weitere Einschränkungen einrichten. Der Senat will am Dienstag eine neue Verordnung beschließen, mit der Versammlungen und Demonstrationen unter freiem Himmel ab 50 Teilnehmern verboten sein sollen. Das kündigte Berlins Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss des Abgeordnetenhauses an. Bisher galt diese Obergrenze nur für Veranstaltungen in geschlossenen Räumen. Bei Open-Air-Versammlungen waren bis zu 1.000 Teilnehmer gestattet. Die Verordnung soll zunächst bis zum 19. April gelten. 16.51 Uhr: Innenverwaltung erwägt Katastrophenall auszurufen Die Innenverwaltung erwägt, den Katastrophenall auszurufen. „Die Entscheidung rückt näher“, sagte Innen-Staatssekretär Torsten Akmann. Der Katastrophenalarm wird per Definition ausgerufen, wenn eine oder mehrere Behörden, etwa die Polizei oder die Feuerwehr, eine Lage nach eigenen Angaben nicht mehr ohne externe Hilfe bewältigen können. Der Staat könnte private Firmen dann zu Hilfsleistungen verpflichten oder Gebäude beschlagnahmen. Soweit sei es zwar noch nicht, noch würden die bestehenden Strukturen funktionieren. „Wir haben aber in der vergangenen Woche gelernt, dass sich die Lage jeden Tag verändern kann“, sagte Geisel. Bayern hatte den Katastrophenfall am Montag Vormittag ausgerufen. 16.50 Uhr: Ausgangssperre will der Senat offenbar nicht beschließen Eine Ausgangssperre oder eine Anordnung zur Schließung von Geschäften will der Senat – zumindest in den kommenden Tagen – offenbar nicht beschließen. „In beiden Fällen kann ich Ihnen sagen, dass wir solche Verordnungen noch nicht vorbereiten, weil die entsprechenden medizinischen Empfehlungen sich dagegen aussprechen“, sagte Geisel am Rande des Innenausschusses. Die Versorgung der Bevölkerung sei „absolut sichergestellt“. Einzelhandel und Apotheken hätten versichert, dass die Lager gut gefüllt seien. „Wir versuchen immer die Entwicklungen zu antizipieren“, sagte Geisel. Man fahre aber „auf Sicht“. Die Sozialämter wurden weiter arbeiten, so dass anspruchsberechtigte Bürger sich darauf verlassen könnten, weiterhin ihre Leistungen zu erhalten. Auch Kunden, die einen Termin bei einem Bürgeramt gebucht hätten, könnten diesen wahrnehmen. 16.48 Uhr: Verbot wurde von einigen Bars, Kneipen und Clubs missachtet Das am Sonnabend erlassene Verbot für die Öffnung von Bars, Kneipen und Clubs wurde am Wochenende offenbar von vielen Betreibern missachtet. Die Polizei habe 132 Einrichtungen geschlossen, sagte der Leiter des Landeskriminalamtes, Christian Steiof im Innenaussschuss, in Vertretung von Polizeipräsidentin Barbara Slowik. Laut Innenverwaltung leiteten die Ermittlungsbehörden 21 Strafverfahren wegen eines Verstoßes gegen die Verordnung ein. „In der Tat gibt es noch eine gewisse Uninformiertheit“, sagte Geisel. Die Polizei werde die Einhaltung der Verordnung auch weiterhin kontrollieren. 16.21 Uhr: Am meisten infizierte Menschen in Charlottenburg-Wilmersdorf Von den Coronainfektionen sind die Berliner Bezirke ganz unterschiedlich betroffen. Am meisten registrierten infizierten Menschen weist Charlottenburg-Wilmersdorf (54) auf, wie Innenstaatssekretär Torsten Akmann am Montagvormittag sagte. Dann folgen Mitte (45), Steglitz-Zehlendorf (34) und Friedrichshain-Kreuzberg (30). Danach stehen auf der Liste: Tempelhof-Schöneberg (27), Pankow (26), Neukölln (21), Reinickendorf (11), Marzahn-Hellersdorf (10), Spandau (9), Lichtenberg (8), Treptow-Köpenick (8). Knapp 14 Prozent der Infizierten sind zwischen 30 und 39 Jahre alt. Das liegt wohl unter anderem daran, dass es viel Verbreitung des Virus über einen Club in West-Berlin gab. 16 Uhr: Bisher kein Infektionsfall im Berliner Abgeordnetenhaus Von den 160 Mitgliedern des Berliner Abgeordnetenhauses hat sich nach bisherigen Erkenntnissen noch keiner mit dem Coronavirus infiziert. Bis Montagnachmittag sei davon nichts bekannt gewesen, sagte der Sprecher des Abgeordnetenhauses (AGH), Ansgar Hinz. Falls es zu einem positiven Test kommt, gelten die gleichen Regeln wie für andere auch. „Dann muss der betreffende Abgeordnete für 14 Tage in Quarantäne, und es muss überprüft werden, zu wem er Kontakt hatte.“ Das Abgeordnetenhaus ist beschlussfähig, solange im Plenum mindestens 81 Parlamentarier anwesend sind. Die Fraktionen im AGH überlegen derzeit, in verringerter Strärke zu tagen, um das Infektionsrisiko unter den Abgeordneten zu verringern, sagte Hinz. Ein erheblicher Teil der Ausschusssitzungen in den kommenden Wochen falle ohnehin aus. Ob die nächste Plenarsitzung am Donnerstag stattfindet, ist noch nicht sicher. Darüber entscheidet Parlamentspräsident Ralf Wieland am Dienstag in Abstimmung mit dem Ältestenrat. Außerdem haben Besuchergruppen keinen Zutritt mehr, Einzelbesucher kommen seit Montag nur nach Anmeldung in das Abgeordnetenhaus. 15.53 Uhr: 30.000 Kitakinder sollen über Notversorgung betreut werden Im Rahmen der Notversorgung für Berliner Kitas sollen von Dienstag an in den nächsten Wochen 30.000 Kinder betreut werden. Das sagte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag. Damit soll die Aufsicht und Betreuung für 15 Prozent der Kitakinder gewährleistet sein. Damit soll den Menschen geholfen, die „in systemrelevanten“ Berufen arbeiten und keine andere Möglichkeit der Betreuung haben. Dazu zählen etwa Ärzte, Polizisten, Feuerwehrleute und Mitarbeiter von Hilfsorganisationen. 15.52 Uhr: Tagesmütter stellen ihre Arbeit ein Um die Ausbreitung des Coronavirus zu verhindern, werden diese Woche auch die Kindertagespflegestellen ab Mittwoch, den 18.3. geschlossen – sprich die Tagesmütter stellen ihre Arbeit bis zum Ende der Osterferien ein. Das wird der Senat in seiner morgigen Sitzung beschließen. Senatorin Sandra Scheeres (SPD) hält diesen Schritt „angesichts Pandemie“ für dringend notwendig. So können in einer Großpflegestelle bis zu zehn Kinder zusammen betreut werden. Wie bei Kitas und Schulen wird Eltern, die beide in systemrelevanten Berufen arbeiten, oder Alleinerziehenden in diesen Bereichen eine Notbetreuung angeboten. „Um die Corona-Pandemie einzudämmen, müssen wir die sozialen Kontakte noch weiter reduzieren. Kindertagespflegestellen betreuen überwiegend kleine Gruppen. Dennoch ist ein Risiko nicht auszuschließen“, sagte Scheeres. Viele Tagesmütter hätten die Senatsverwaltung für Familie um diesen Schritt gebeten, damit das Risiko weiter gebannt werden könne. Sie habe nun auf diese Bitten reagiert. 15.50 Uhr: Senat Corona-Krise: Senatsverwaltung finanziert bis 19. April kostenlose Ausleihe Die Senatsverwaltung für Umwelt, Verkehr und Klimaschutz finanziert eine kostenlose Ausleihe von Fahrrädern - für die ersten 30 Minuten. Die Regelung gilt von Dienstag, den 17.03.2020, bis vorerst zum 19.04.2020 (Ende der Osterferien). „Wir wollen den Menschen möglichst viele Optionen bieten, gesund mobil zu bleiben“, sagte Verkehrssenatorin Regine Günther. Die Nutzer sind zugleich aufgerufen, beim Gebrauch der Räder die empfohlenen Hygieneregeln einzuhalten. 15.31 Uhr: Bei infizierten Senatoren greift Vertretungsregelung Der Berliner Senat sieht sich auch gerüstet für den Fall, dass sich ein Regierungsmitglied mit Corona infizieren würde. „Für diesen Vertretungsfall haben wir entsprechend vorgesorgt, da gibt es die Geschäftsordnung des Senats, dass wir uns gegenseitig vertreten und diese Geschäftsordnung gibt es auch unter den Staatssekretären, so dass die Führung des Staates immer gewährleistet ist“, sagte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag. Auf die Frage, ob er im Notfall auch als Senator von zu Hause arbeiten müsste, sagte Geisel: „Ich hoffe nicht, dass das der Fall ist. Aber für den Fall sind wir entsprechend gerüstet, selbstverständlich. 15.30 Uhr: Theatertreffen abgesagt Das vom 1. bis 17. Mai geplante 57. Berliner Theatertreffen findet nicht statt, wie die Berliner Festspiele als Veranstalter am Montag mitteilten. Betroffen ist auch das 41. Theatertreffen der Jugend (22. bis 30. Mai). „Wir bedauern diese Absagen sehr und danken für das Verständnis für diese unumgängliche Entscheidung“, hieß es. 15.14 Uhr: Hilfe für freiberufliche Musiker gefordert Die Deutsche Orchester-Stiftung ruft zu Spenden auf, um freischaffenden Musikern nach Konzertabsagen in Folge des Coronavirus zu helfen. „Die Lage der freiberuflichen Musikerinnen und Musiker ist dramatisch“, sagte der Kuratoriumsvorsitzende der Stiftung, Gerald Mertens, am Montag. Betroffene könnten weder auftreten noch unterrichten. Eine Lohnfortzahlung gebe es nicht. „Viele stehen vor dem sozialen Aus.“ 14.24 Uhr Infizierter Mann könnte im Tesor Club-Besucher angesteckt haben Das Berliner Nachtleben stellt sich zunehmend aus Problem für die Gesundheitsbehörden bei der Bekämpfung der Coronavirus-Pandemie heraus. Das Gesundheitsamt Neukölln hat jetzt von einem Brasilianer erfahren, der womöglich im Club Tresor in Mitte andere Gäste angesteckt hat. Der Mann feierte dort am 7. März. Eine Bekannte informierte am Montag das Amt, dass der Mann in Brasilien nach seiner Rückkehr positiv getestet worden war. Demnach muss er während der Partynacht am vergangenen Wochenende infektiös gewesen sein. Das Gesundheitsamt kontaktiert nun ein Dutzend bekannter Kontaktpersonen des Mannes. Sie müssen unter Quarantäne gestellt werden. Und man überlegt, wie man an weitere Tresor-Gäste herankommen kann. 13.42 Uhr: Regionalverkehr in Berlin und Brandenburg wie geplant - Keine Züge nach Polen Der Regionalverkehr in Berlin und Brandenburg läuft am Montag wie geplant. Bahnverkehr nach Polen ist dagegen eingestellt. Das teilt die Senatsverkehrsverwaltung mit. Die DB Regio werde nach derzeitigem Stand in Berlin und Brandenburg bis auf weiteres fahren. Es werde insgesamt mit allen Eisenbahnverkehrsunternehmebn an Notfallfahrplänen gearbeitet. Bei Einschränkungen werde man zeitnah informieren. Fahrgäste sollten sich vor Fahrtantritt über ihre Verbindungen informieren. Auch die S-Bahn Berlin versichert auf Twitter, dass zu keinen Einschränkungen für Fahrgäste komme, der öffentliche Nahverkehr werde so lange wie möglich aufrecht erhalten. 13.40 Uhr: DRK sucht Räume für Blutspenden - Keine Knappheit bei Blutkonserven Die Schließung von Schulen, Kitas und anderen Einrichtungen wegen des Coronavirus sorgt bei den Blutspendediensten des Deutschen Roten Kreuzes für weniger Spendemöglichkeiten. „Lang geplante Blutspendetermine müssen nun kurzfristig abgesagt werden und das hat wiederum Folgen für die Versorgung mit Blutkonserven“, sagt die Sprecherin für Berlin und Brandenburg, Kerstin Schweiger, am Montag der Deutschen Presse-Agentur. Ihr Appell an die Berliner und Brandenburger: Wer geeignete Räume kennt, solle sich bitte melden. Auch die Zahl der Spender sei rückläufig. „In den vergangenen zwei Wochen haben wir auf einzelnen Terminen einen Spenderrückgang von bis zu 20 Prozent registriert“, so die Sprecherin. Neben Corona spielten hier aber auch die Grippe und Urlaubsreisen eine Rolle. Ein merklicher Rückgang sei auch im Zentrum für Transfusionsmedizin und Zelltherapie Berlin (ZTB) an der Charité zu beobachten, berichtet Sprecherin Marlen Zickert. Eine Knappheit an Konserven gebe es aber noch nicht. Laut Schweiger sammeln die Blutspendedienste des DRK in Berlin und Brandenburg zu 90 Prozent Blutkonserven bei mobilen Einsätzen in Schulen, Kitas, Seniorenheimen oder auch Behörden. „Diese Möglichkeiten brechen uns jetzt nach und nach weg“, sagte Schweiger. 13.20 Uhr: Prozess gegen Polizisten verschoben Der Prozess gegen einen Berliner Polizisten nach einem tödlichen Crash an der Grunerstraße startet wegen der Coronakrise vorerst nicht. Der für Dienstag (9.15 Uhr) geplante Termin am Amtsgericht Tiergarten wurde aufgehoben, wie das Gericht am Montag mitteilte. Ein neuer Termin steht noch nicht fest. Die Ermittlungen dauerten fast zwei Jahre. Angeklagt ist ein 52-jähriger Hauptkommissar. Laut Anklage raste er am 29. Januar 2018 mit seinem Polizeiwagen und überhöhter Geschwindigkeit in das Auto einer 21-Jährigen. Die junge Frau starb noch an der Unfallstelle in der Nähe des Alexanderplatzes. 13.10 Uhr: Sternerestaurant "Golvet" schließt Nachdem am Wochenende bereits das "Savu" am Kudamm geschlossen hat, macht jetzt das nächste Sternerestaurant zu. Küchenchef Björn Swanson verkündete, dass alle Reservierungen bis zum 18. April storniert seien. Man hoffe, am 21. April wieder öffnen zu können. 13.08 Uhr: Senat stellt Formular für Kinder-Notbetreuung online Für Eltern, die das Angebot einer Notbetreuung ihrer Kinder in Anspruch nehmen wollen, hat die Senatsverwaltung für Bildung und Familie ein entsprechendes Formular online gestellt. Die sogenannte Selbsterklärung der Eltern gibt es als pdf-Datei in mehreren Sprachen. Das Angebot gilt nur, wenn beide Elternteile zu den genannten Berufsgruppen gehören. Darauf hat die Senatsverwaltung am Montag hingewiesen. Dazu gehören zum Beispiel Polizei, Rettungsdienst, Feuerwehr, Katastrophenschutz, Wasserversorgung, Pflege oder Lebensmitteleinzelhandel. Die Selbsterklärung gibt es hier als PDF. 12.54 Uhr: Einschränkungen beim Einzelhandel Der Einzelhandel stellt sich um: Rund ums Kranzler-Eck schließen manche Geschäfte jetzt schon freiwillig oder schränken ihre Öffnungszeiten ein. Karstadt bedient nicht mehr im Uhrenbereich, bei Rewe wird darum gebeten, mit Karte zu zahlen. Bei Karstadt Sport sind Kurzhanteln ausverkauft, die Blumenhändler haben kaum noch Frühjahrsblüher. Was man halt so braucht für einen ordentlich Shutdown... Weil Fitnessstudios schließen, kaufen Berlinerinnen und Berliner verstärkt Hanteln für das private Fitnessstudio zu Hause. Foto: BM 12.52 Uhr: Hertha BSC schließt die Fanshops Fußball-Bundesligist Hertha BSC schließt aufgrund der andauernden Coronavirus-Pandemie vorübergehend alle seine Fanshops. Darüber informierten die Berliner bei Twitter. Die Maßnahme gilt zunächst bis einschließlich 22. März. Online könnten die Anhänger aber weiterhin Fanartikel erwerben, teilte der Club mit. 12.47 Uhr: Jobcenter lockern Auflagen für Hartz-IV-Empfänger Die Berliner Jobcenter lockern die Auflagen für Hartz-IV-Empfänger. Das teilte ein Sprecher der Regionaldirektion der Bundesagentur für Arbeit mit. Die Menschen müssen sich nicht mehr regelmäßig persönlich in den Jobcentern vorstellen. Die Regionaldirektion ist dabei, die persönlichen Kundenkontakte in Arbeitsagenturen und Jobcentern bis Mittwoch deutlich zu reduzieren. Es sollen jedoch alle Dienststellen geöffnet bleiben. Wie viele Angehörige der zuerst von der Corona-Krise betroffenen Branchen wie Veranstaltungen, Gastronomie und Kultur sich bereits arbeitslos gemeldet haben, sei noch nicht zu sagen, so der Sprecher. 12.45 Uhr: Immer mehr Flugzeuge bleiben am Boden In Folge des Einbruchs im Luftverkehr stellen immer mehr Fluglinien ihre Maschinen auf den Flughäfen ab. Das passiere auch am BER, sagte ein Sprecher der Flughafengesellschaft Berlin-Brandenburg. Noch habe man Platz, um Jets zu parken. Es dürften mehr werden in den nächsten Tagen mehr werden. Der größte Kunde der Berliner Flughäfen Easyjet teilte am Mittag mit, weitere Flüge zu streichen. Ein Großteil der Flotte werde am Boden bleiben. 12.33 Uhr: Extinction Rebellion sagt Blockaden ab Die Klimaaktivisten von der Bewegung Extinction Rebellion haben ihre Blockaden in Berlin wegen der Corona-Krise abgesagt. „Da Massenevents ein Gesundheitsrisiko darstellen, werden wir unsere geplante Rebellionswelle in Berlin verschieben“, sagte eine Sprecherin laut einer Mitteilung am Montag. Eigentlich sollte ab dem 4. Mai gegen die Bundesregierung, Ministerien, Büros von Lobbyisten und Unternehmenszentralen protestiert werden. Ein neues Datum solle in den kommenden Wochen bekanntgegeben werden. 12.32 Uhr: Linke sagt Landesparteitag ab Die Linke in Berlin sagt ihren Landesparteitag ab. Er war für den 16. Mai geplant und soll voraussichtlich auf den 22. August verschoben werden, teilte Parteisprecherin Diana Buhe am Montag auf Anfrage mit. Außerdem seien alle öffentlichen Parteiveranstaltungen abgesagt worden, sie sollen so weit wie möglich nachgeholt werden. 12.16 Uhr: Berliner Sparkasse reagiert auf Coronavirus Auch die Berliner Sparkassen haben eine Reihe vor Vorsichtsmaßnahmen beschlossen. Ab dem morgigen Dienstag bleibt ein Teil der Privatkundenstandorte geschlossen. Die Maßnahme ist zunächst bis zum 19. April befristet. Planbare, nicht dringend notwendige Beratungsgespräche werden verschoben. Die Wertpapierberatung in einer vorübergehend nicht geöffneten Filiale ist telefonisch erreichbar. Auch der Zugang zu einem Schrankfach in einer der vorübergehend nicht geöffneten Filialen ist nach telefonischer Terminvereinbarung möglich. Eine Übersicht der geöffneten Standorte steht unter folgender Adresse zur Verfügung: www.berliner-sparkasse.de/coronainfos. 12.09 Uhr: 21 Verfahren wegen Verstoßes gegen das Öffnungsverbot für Kneipen Die Ermittlungsbehörden haben bisher 21 Strafverfahren wegen eines Verstoßes gegen die am Sonnabend erlassene Senatsverordnung erlassen, derzufolge Kneipen in Folge der Corona-Krise nicht mehr geöffnet werden dürfen. Eine entsprechende Information des Staatssekretärs der Innenverwaltung, Torsten Akmann, übermittelte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss. Verstöße würden zunächst als Ordnungswidrigkeit, bei Vorsatz als Straftat verfolgt. „In der Tat gibt es noch eine gewisse Uninformiertheit“, sagte Geisel. Die Polizei werde die Verordnung weiterhin durchsetzen. 12.02 Uhr: Zwei Berliner Corona-Erkrankte in intensivmedizinischer Behandlung Von den 283 bestätigten Fällen von Corona-Infizierten in Berlin werden zurzeit 16 Personen stationär betreut. Das teilte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss des Abgeordnetenhauses mit. Zwei Erkrankte würden intensivmedizinisch betreut. In Berlin gibt es etwa 2000 Betten in den Intensivstationen der Krankenhäuser. 11.39 Uhr: Mehr Infizierte bei Polizei und Feuerwehr Das Coronavirus breitet sich auch bei den Sicherheitsbehörden und Rettungskräften weiter aus. Bei der Polizei gibt es mittlerweile sieben bestätigte Infektionen. 95 Mitarbeiter der Behörde sind nach der Anordnung eines Amtsarztes als direkte Kontaktpersonen eines Infizierten unter häusliche Quarantäne gestellt worden. 202 Polizisten befinden sich nicht wegen einer Anordnung, aber vorsorglich unter Quarantäne. Drei weitere Polizei-Mitarbeiter kehrten aus Risikogebieten zurück und sind aus diesem Grund häuslich isoliert. Bei der Feuwerwehr gibt es seit Samstag eine bestätigte Infektion, über die die Feuerwehr bereits informiert hatte. 31 Mitarbeiter der Feuwehr wurden per amtsärztlicher Anordnung unter Quarantäne gestellt. Eine Person, sowie sechs weitere Rückkehrer aus Risiko-Gebieten wurden vorsorglich isoliert. 11.23 Uhr: Katastrophenfall in Berlin rückt näher" In Berlin könnte schon bald der Katastrophenfall ausgerufen werden. Man werde dies nicht leichtfertig tun. "Die Entscheidung rückt aber näher", sagte der Staatssekretär der Senatsverwaltung für Inneres, Torsten Akmann, am Montag im Innenausschuss. Der Katastrophenfall wird ausgerufen, wenn eine oder mehrere Behörden, etwa die Feuerwehr oder die Polizei, eine Lage nach eigener Einschätzung nicht mehr alleine bewältigen können. 11.05 Uhr: SPD-Landesparteitag auf der Kippe Der Termin für den SPD-Landesparteitag im Mai erscheint zunehmend unrealistisch. Eine Entscheidung darüber sei noch nicht gefallen, sagte Landesgeschäftsführerin Anett Seltz am Montag. „Aber wir gehen davon aus, dass er verschoben wird.“ Hintergrund ist die steigende Zahl der Infizierten mit dem neuartigen Coronavirus. Die für die kommenden Wochen geplante Wahl der Kreisvorstände und die Kreisdelegiertenversammlungen sind aus Rücksicht vor dem Infektionsrisiko bereits abgesagt worden, sagte Seltz. Zu ihrem Landesparteitag wollte sich die Berliner SPD am 16. Mai treffen. 11.00 Uhr: Versammlungen mit mehr als 50 Personen demnächst verboten Im Kampf gegen die Ausbreitung des neuartigen Coronavirus müssen sich die Berliner womöglich auf weitere Einschränkungen vorbereiten. „Wir behalten uns notwendige weitere Entscheidungen für Rechtsverordnungen vor“, sagte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss. Der Senat werde in seiner Sitzung am morgigen Dienstag eine Rechtsverordnung beschließen, nach der nun auch Versammlungen unter freiem Himmel mit mehr als 50 Personen verboten werden sollen. 10.56 Uhr: Zwei Kartons mit Desinfektionsmitteln aus Polizeidienststelle gestohlen Auch in Polizeidienststellen verschwindet auf mysteriöse Weise Desinfektionsmittel. Auf dem Revier an der Wedekindstraße in Friedrichshain stellte der Hausmeister bereits vergangene Woche das Fehlen von zwei Kartons im Kellerraum fest. Ein Ermittlungsverfahren wegen des Verdachts des Diebstahls wurde eingeleitet, um zu klären, ob die 24 Ein-Liter-Flaschen verbraucht, weitergegeben, anderweitig verschlossen oder entwendet wurden. 10.18 Uhr: Alle Urban-Outfitters-Filialen laut Aushang geschlossen Offenbar sind alle Urban-Outfitters-Filialen weltweit geschlossen. Das verkündet zumindest ein Aushang an der Filiale im Kranzlereck in Charlottenburg. Auf der Website des Unternehmens findet sich kein derartiger Hinweis. Aushang an der Urban-Outfitter-Filiale im Kranzlereck in Berlin Foto: Alexander Uhl 10:09 Uhr: Lange Wartezeiten an deutsch-polnischer Grenze Auch einen Tag nach der Schließung der Grenzen Polens zu Deutschland und anderen EU-Nachbarn wegen der Corona-Krise bilden sich an den deutsch-polnischen Grenzübergängen lange Staus. Vor dem Grenzübergang Jedrzychowice an der A4 bei Görlitz gab es am Montagmorgen durch die Kontrollen fünfeinhalb Stunden Wartezeit, sagte eine Sprecherin des polnischen Grenzschutzes. In Swiecko an der A12 bei Frankfurt/Oder mussten Autofahrer vier Stunden warten, ebenso in Olszyna an der A15 in der Nähe von Cottbus. 09:06 Uhr: Staatsoper bietet kostenloses Online-Programm an Zum Schutz des Ensembles vor dem Coronavirus finden an der Staatsoper derzeit keine Aufführungen statt. Auch der Probenbetrieb ist eingestellt. Von diesem Dienstag an biete die Staatsoper stattdessen ein kostenloses Online-Programm auf ihrer Website an. Der genaue Spielplan werde noch bekannt gegeben. Am 25. März will die Staatsoper ihre Programm für die Saison 2020/21 online veröffentlichen. Die Erfahrung mit dem „Carmen“-Livestream am vergangenen Donnerstag mit rund 160.000 Zuschauern weltweit zeige, wie wichtig Kultur gerade in diesen Zeiten sei, sagte Intendant Matthias Schulz. 08.56 Uhr: Mieterberatung in Spandau entfällt wegen Coronavirus Zur Pandemie-Vorbeugung entfallen ab sofort die bezirklichen Mieterberatungen des Alternativen Mieter- und Verbraucherschutzbundes in Hakenfelde und in der Wilhelmstadt aus, und zwar in Hakenfelde zunächst bis zum 31.03.2020 und in der Wilhelmstadt bis zum 30.04.2020. Bei mietrechtlichen Problemen können sich die Bürgerinnen und Bürger telefonisch (030 / 68 83 74 92, Handy: 0170 / 237 17 90, Handy: 0174 / 483 27 28), per E-Mail (information.amv@gmail.com) oder schriftlich an den AMV wenden. 08.52 Uhr: Schulen schließen - Prüfungen werden teilweise verschoben Wegen der Schulschließungen in Berlin verschieben sich einige Prüfungen für den Mittleren Schulabschluss (MSA). Das sagte Bildungssenatorin Sandra Scheeres (SPD) am Montag im rbb-Inforadio. Die für den 21. April geplanten Prüfungen in Deutsch, Mathematik und der ersten Fremdsprache würden um zweieinhalb Wochen verschoben. „Wir finden, dass dies notwendig ist“, erklärte Scheeres. Schließlich falle Unterricht aus, und so müssten die Schüler nicht gleich nach den Ferien zur Prüfung antreten. Ab Dienstag sind berlinweit alle allgemeinbildenden Schulen geschlossen. Die Oberstufenzentren haben bereits am Montag dichtgemacht. 08.40 Uhr: Schüler sollen gestaffelt in den Unterricht kommen Am Montag findet auch für die unteren Klassenstufen nur noch ein stark verkürzter Unterricht statt. So kommen am Beethoven-Gymnasium in Lankwitz Schülerinnen und Schüler der siebten bis zehnten Klassen nur noch für eine Stunde in die Schule, um ihre Schließfächer zu leeren und Schulaufgaben für zu Hause abzuholen. Damit nicht alle auf einmal ins Schulgebäude strömen, kommen die Schüler der siebten Klassen etwa in der dritten Unterrichtsstunde, die der achten in der vierten etc. Für die elften und zwölften Klassen entfällt der Unterricht. Klassenarbeiten finden am Montag nicht statt. Das Mittagessen in der Schule entfällt ebenfalls. 07.00 Uhr Oberstufenzentren in Berlin sind geschlossen Das öffentliche Leben in Berlin wird wegen der Coronakrise immer weiter eingeschränkt: Nach der Schließung von Kneipen, Sportstätten und Clubs sind nun die Schulen und Kitas dran. Seit heute sind die Oberstufenzentren geschlossen, ab Dienstag wird der Betrieb an den übrigen Schulen wie Grundschulen und Gymnasien eingestellt. Abschlussprüfungen sollen aber stattfinden. Laut einem Schreiben der Bildungsverwaltung finden ab sofort auch keine Schülerfahrten, Exkursionen oder sonstige schulischen Veranstaltungen statt. Coronavirus: Für diese Berufe gilt die Notfallbetreuung +++ Sonntag, 15. März +++ 20 Uhr: Innenpolitiker wollen über Coronavirus sprechen Die Gefahr durch das Coronavirus wird auch Thema im Innenausschuss des Berliner Abgeordnetenhauses an diesem Montag. Die Koalitionsfraktionen von SPD, Linken und Grünen setzten diesen Punkt kurzfristig auf die Tagesordnung. Dabei wird es voraussichtlich auch um die Arbeit der Polizei im Zusammenhang mit der Epidemie gehen. So war die Polizei am Sonnabend um Hilfe gebeten worden, um die kurzfristige Schließung der Kneipen in Berlin um- und durchzusetzen. 19.33 Uhr: Senatsverwaltung meldet neue Coronavirus-Fälle in Berlin Bislang sind 283 Fälle von Corona-Infektionen in Berlin gemeldet. Die 283 Infektionen (+20) verteilen sich wie folgt auf die Berliner Bezirke: Charlottenburg-Wilmersdorf: 54 (+5) Friedrichshain-Kreuzberg: 30 (+1) Lichtenberg: 8 (+0) Marzahn-Hellersdorf: 10 (+1) Mitte: 45 (+4) Neukölln: 21 (+3) Pankow: 26 (+0) Reinickendorf: 11 (+0) Spandau: 9 (+0) Steglitz-Zehlendorf: 34 (+3) Tempelhof-Schöneberg: 27 (+3) Treptow-Köpenick: 8 (+1) 161 Personen sind männlich, 122 weiblich, meldet die Senatsverwaltung für Gesundheit, Pflege und Gleichstellung. Im Krankenhaus isoliert und behandelt werden 16 Personen, alle anderen Personen sind häuslich isoliert. 18.23 Uhr: Infizierter im „Kater Blau“: Erste Partybesucher melden sich Beim Gesundheitsamt Friedrichshain-Kreuzberg haben sich erste Personen gemeldet, die am 6. und 7. März den Friedrichshainer Club „Kater Blau“ besucht haben. Zur gleichen Zeit feierte in dem Club eine mit dem Coronavirus infizierte Person, wie die Gesundheitsverwaltung am Sonntagmittag mitteilte. „Der Aufruf ist schon angekommen und wird genutzt“, sagte Friedrichshain-Kreuzbergs Gesundheitsstadtrat Knut Mildner-Spindler (Linke). Am Montag werde die Zahl der Meldungen jedoch erst richtig ansteigen. Mildner-Spindler sprach von einer schwierigen Situation. „Es ist ein ziemliches Stochern, wie viele Personen betroffen sind.“ Noch sei unklar, wie viele Menschen zur betreffenden Zeit im Club waren. Ein weiteres Problem: Das „Kater Blau“ wird auch von vielen Touristen besucht. „Da sind möglicherweise internationale Gäste dabei gewesen, die heute schon gar nicht mehr im Land sind.“ Um einen Überblick zu gewinnen, könne man nur darauf setzen, dass so viele Berliner wie möglich der Anweisung folgten und sich meldeten, so der Gesundheitsstadtrat. 18.03 Uhr: Nachtflugverbot in Tegel aufgehoben Urlaubsheimkehrer dürfen auch nachts in Tegel landen. Das hat die Senatsverkehrsverwaltung bekanntgegeben. Um Urlaubern eine rasche Heimkehr ohne Umwege zu ermöglichen, hebt Berlin vorübergehend das Nachtflugverbot für Tegel bei internationalen Flügen auf. Auf diese Weise könnten Heimkehrende in verspäteten Maschinen ohne Umwege oder Zwischenstopps und damit ohne erhöhte Ansteckungsgefahren landen. Die Aufhebung gilt ab sofort bis 22. März. 16.28 Uhr: Ausnahmen für Hertha BSC und 1. FC Union: Training in Berlin erlaubt Die Berliner Fußball-Bundesligisten Hertha BSC und 1. FC Union dürfen trotz eines neuen strengen Senatsbeschluss weiterhin ohne Einschränkungen ihre Mannschaftstrainings durchführen. Wie das Fachmagazin „Kicker“ am Sonntag mit Verweis auf die Senatsverwaltung berichtete, erhalten beide Clubs in der Coronavirus-Krise eine Ausnahmegenehmigung, die ihnen dies ermöglicht. Hertha will am Dienstag erstmals wieder trainieren, beim 1. FC Union steht die erste Einheit in der Coronavirus-Pause am Freitag auf dem Programm. Zuvor hatte der Berliner Senat am Wochenende beschlossen, dass bis zum 19. April in der Hauptstadt kein Profi-Fußball mehr gespielt werden kann. Wie die Behörde festlegte, wird der „Sportbetrieb auf und in allen öffentlichen und privaten Sportanlagen, Schwimmbädern, Fitnessstudios u. ä. untersagt“. Ausnahmen galten ursprünglich nur für Kaderathleten, die sich auf die Olympischen Spiele vorbereiten oder Sport mit Tieren, sofern dieser dem Wohl der Tiere dient. Diese Regelung wurde nun für die Profi-Fußballer etwas aufgeweicht. Anders als Freizeitsportler könnten Berufssportler alleine aus medizinischen Gründen nicht sofort mit dem Training aussetzen, weswegen der Trainingsbetrieb bei beiden Clubs ermöglicht werden solle, wie der „Kicker“ berichtete. 15.05 Uhr: Flohmarkt auf Straße des 17. Juni schließt vorzeitig Der Trödelmarkt auf der Straße des 17. Juni hat am Sonntag vorzeitig geschlossen. „Wir bauen seit heute Morgen ab“, sagte am Nachmittag ein Monteur, während er Streben der Stände auf dem verlassenen Bürgersteig auf einen Lastwagen lud. Üblicherweise hat der traditionelle Flohmarkt an beiden Tagen des Wochenendes jeweils von 10 bis 17 Uhr geöffnet. Während der Verkauf am Sonnabend noch weiterlief, brach der Veranstalter den Markt am Sonntag ab. Der Markt zwischen S-Bahnhof Tiergarten und Charlottenburger Tor existiert seit 1973 und gilt damit als der älteste Flohmarkt Berlins. Sport statt Stände: Ein Jogger läuft über das Gelände des Trödelmarkts an er Straße des 17. Juni, der am Sonntag vorzeitig geschlossen wurde. Foto: Thomas Schubert Zuvor hatte auch der Trödelmarkt im Mauerpark Veranstaltungen für mehrere Wochen abgesagt. „Aufgrund einer amtlichen Verfügung des Bezirksamts Pankow findet bis zum 19. April kein Flohmarkt statt“, meldeten die Veranstalter auf ihrer Facebookseite. 14.56 Uhr: Doch kein Livestream von Mozarts "Idomeneo" Der für Mittwoch, 18. März, in Kooperation mit dem RBB geplante, Livestream der Premiere von "Idomeneo" unter der musikalischen Leitung von Simon Rattle in der Staatsoper muss aufgrund der aktuellen Entwicklungen vorerst abgesagt werden. Bereits am Wochenende wurde der Probenbetrieb zum Schutz des Ensembles und der Mitarbeiterinnen und Mitarbeiter eingestellt. „Nach den aktuellen Entwicklungen lässt sich der geplante "Idomeneo"-Livestream leider nicht mehr durchführen. Ich danke allen Beteiligten wirklich sehr, dass Sie bereitgestanden hätten und auch dem EBB für sein beherztes Vorgehen. Gesundheit geht immer vor. Wir werden alles dafür tun, dass diese "Idomeneo"-Aufführung in gleicher Besetzung zu einem späteren Zeitpunkt aufgeführt werden kann", sagte Intendant Matthias Schulz. 14.33 Uhr: BVG fährt ab Dienstag doch normal weiter Die BVG hat frühere Angaben revidiert, wonach man ab Dienstag in den Ferienfahrplan wechsele. Laut Sprecherin Petra Nelken behalte man den normalen Fahrplan bei. 14.11 Uhr: Jahn-Sportpark verriegelt Der Jahn-Sportpark in Prenzlauer Berg mit Tennis-Platz und mehreren Fußballplätzen ist verriegelt. Normalerweise werden die Flächen auch von Joggern und anderen Freizeitsportlern gut genutzt. Nun geht hier nichts mehr. Foto: Jan Dams 14:01 Uhr ASB Brandenburg - Keine Besuche in Alten- und Pflegeheimen Der Arbeiter-Samariter-Bund (ASB) in Brandenburg rät allen Angehörigen, Menschen in Pflege- und Alteneinrichtungen derzeit nicht zu besuchen. So soll eine mögliche Übertragung des neuartigen Coronavirus verhindert werden, wie Sprecherin Cindy Schönknecht sagte. Bei notwendigen Besuchen sollten dafür zumindest nicht die Gemeinschaftsräume genutzt werden. Der ASB betreibt landesweit nach eigenen Angaben gut 20 stationäre Einrichtungen für Senioren und Pflegebedürftige. In allen Häusern seien Krisenstäbe eingerichtet. Bislang sei allerdings kein Fall einer Infektion mit dem Erreger Sars-CoV-2 bekannt. Auch in den mehr als 60 Alten- und Pflegeeinrichtungen der Diakonie in Brandenburg wurde einer Sprecherin zufolge bislang kein Fall registriert. 13:17 Uhr: BVG-Mitarbeiter mit Coronavirus infiziert - BVG nach Ferienfahrplan Auch bei den Berliner Verkehrsbetrieben (BVG) gibt es nun einen mit dem Coronavirus infizierten Mitarbeiter. „Wir haben inzwischen auch einen Fall“, sagte BVG-Sprecherin Petra Nelken. Die Person arbeite im Straßenbahnbetrieb der BVG. Ab Dienstag fahre die BVG zudem im Ferienfahrplan, sagte Nelken. „Wenn die Schulen zumachen, dann fahren wir natürlich wie sonst auch in Ferienzeiten.“ Dass Busse und Bahnen ab Dienstag nur noch im Notfallfahrplan verkehren, verneinte die BVG-Sprecherin. „Wir haben keinen Notfallfahrplan beschlossen.“ Etwaige Konzepte lägen jedoch vor und könnten im Fall der Fälle umgesetzt werden. 12.16 Uhr: Partygast in "Kater Blau" später positiv auf Coronavirus getestet Der Club Kater Blau an der Holzmarktstraße schreibt auf seiner Homepage und auf Facebook, dass am vergangenen Wochenende dort ein Gast gefeiert habe, der später positiv auf das Coronavirus getestet wurde. Die Person habe den Club kontaktiert und angegeben, sich am Sonnabend, 7.3., zwischen etwa 4 Uhr bis etwa 21 Uhr in dem Club aufgehalten zu haben. Genauere Informationen habe das "Kater Blau" nicht, Es sei auch nicht klar, ob der Partygast bereits Symptome gezeigt habe, als er im Club war. Die Senatsverwaltung für Gesundheit rief am Sonntag alle Gäste dazu auf, zu Hause zu bleiben, wenn sie am 6. oder 7. März im "Kater Blau" gefeiert haben. Zudem sollten diese per Mail coronakontakt@ba-fk.berlin.de das Gesundheitsamt Friedrichshain-Kreuzberg informieren. Die Mail sollte auch die Wohnadresse enthalten. Die Informationen würden an die zuständigen Amtsärztinnen und Amtsärzte der jeweiligen Bezirke weitergeleitet. 11:26 Uhr: Sternerestaurant am Kudamm schließt Das Sternerestaurant "Savu" am Kudamm schließt seine Türen bis Ende April. Man habe sich "als Maßnahme zur Eindämmung des Coronavirus dazu entschlossen, vorsorglich und vorübergehend" das Restaurant ab Montag, 16. März, bis einschließlich Mittwoch, 29. April geschlossen zu halten, teilte das Restaurant mit. „Zum Schutz unserer Gäste und unserer Mitarbeiter gehen wir diesen verantwortungsvollen Schritt – unabhängig von unseren bereits getroffenen erhöhten Schutzvorkehrungen. Auch wir sind der Meinung, Genuss und Unbehagen gehen nicht zusammen“, sagt Sternekoch und Inhaber Sauli Kemppainen. Während Kneipen, Bars und Clubs bereits am Sonnabend schließen mussten, dürfen Restaurants in Berlin bislang unter Auflagen offen bleiben. 10:49 Uhr: Wir starten unseren neuen Newsblog zum Coronavirus in Berlin und Brandenburg. Alle bisherigen Entwicklungen zum Coronavirus lesen Sie hier in unserem vorherigen Newsblog. Coronavirus – Mehr zum Thema:
Maas redet mit Netanjahu über Annexionspläne Es ist der erste Besuch von Außenminister Maas in einem Land außerhalb der EU seit Beginn der Corona-Krise: Am Mittwoch bricht er nach Israel und Jordanien auf. Es dürfte eine seiner bisher schwierigsten Auslandsreisen werden. Berlin (dpa) - Außenminister Heiko Maas (SPD) reist am Mittwoch nach Israel, um mit der neuen Regierung dort unter anderem über den Nahost-Plan von US-Präsident Donald Trump und die geplante Annexion besetzter Palästinensergebiete zu sprechen. Maas treffe bei seinem Kurzbesuch Ministerpräsident Benjamin Netanjahu, Außenminister Gabi Aschkenasi und Verteidigungsminister Benny Gantz, gab ein Sprecher des Auswärtigen Amts in Berlin bekannt. Auf den sonst üblichen Besuch bei der palästinensischen Regierung in Ramallah verzichtet Maas unter Verweis auf die „erschwerten Bedingungen“ wegen der Corona-Pandemie. Es ist allerdings ein Gespräch per Video mit dem palästinensischen Ministerpräsidenten Mohammed Schtaje von Jordanien aus geplant, der zweiten Station der Reise. Die neue israelische Regierung ist am 17. Mai nach einer beispiellosen politischen Hängepartie mit drei Wahlen innerhalb eines Jahres vereidigt worden. Maas ist der erste hochrangige Regierungsvertreter aus dem Ausland, der die neue Regierung besucht. Das heikelste Thema wird die geplante Annexion jüdischer Siedlungen und des Jordantals im palästinensischen Westjordanland auf Grundlage von Trumps Nahost-Plan sein. Die israelische Regierung könnte damit bereits am 1. Juli beginnen - an dem Tag, an dem Deutschland die Ratspräsidentschaft in der Europäischen Union und den Vorsitz im Sicherheitsrat der Vereinten Nationen übernimmt. Die Bundesregierung wird damit eine wichtige Moderatorenrolle bei der Frage haben, ob die EU mit Sanktionen auf eine Annexion reagieren soll. Bei einem Außenministertreffen im Mai gab es dazu unterschiedliche Meinungen. In Israel rechnet man nicht damit, dass Deutschland Strafmaßnahmen unterstützen wird. „Wir glauben, dass Deutschland nicht einmal im Fall einer Annexion einen palästinensischen Staat anerkennen würde, und auch Sanktionen gegen Israel nicht unterstützen wird“, sagte ein Regierungsvertreter. Hunderte demonstrierten derweil am Montag im Zentrum Ramallahs im Westjordanland gegen die Annexionspläne Israels. Nach einer Stunde löste sich die Versammlung auf. Die Palästinensische Autonomiebehörde gab ihren Angestellten zwei Stunden frei, um an der Demonstration teilnehmen zu können. Israel hat während des Sechstagekrieges 1967 unter anderem das Westjordanland und Ost-Jerusalem erobert und treibt dort seitdem Siedlungsprojekte voran. Die Palästinenser fordern die Gebiete für einen eigenen Staat - mit Ost-Jerusalem als Hauptstadt. Die EU vertritt wie zahlreiche andere internationale Akteure die Auffassung, dass die Siedlungen nach dem Völkerrecht illegal sind und ein Friedenshindernis darstellen. Israel sieht in seiner Siedlungspolitik hingegen keinen Rechtsbruch. Für Maas ist es die erste Reise in ein Land außerhalb der Europäischen Union seit Beginn der Corona-Krise. In Israel gilt eigentlich noch ein Einreiseverbot für Ausländer. Ausnahmegenehmigungen gibt es nur für Menschen, die nachweisen können, dass sie ihren Lebensmittelpunkt in Israel haben. Maas' Verzicht auf einen Besuch in den Palästinensergebieten wurde vom Auswärtigen Amt zwar mit der Corona-Pandemie begründet. Die Lage dort ist nach offiziellen Zahlen allerdings weniger schlimm als in Israel. Dem palästinensischem Gesundheitsministerium zufolge wurde Covid-19 bislang bei 402 Menschen im Westjordanland und bei 70 im äußerst dicht besiedelten Gazastreifen nachgewiesen. Drei Menschen starben den Angaben zufolge nach einer Coronavirus-Infektion. Im Westjordanland leben rund 2,9 Millionen Palästinenser, im Gazastreifen rund zwei Millionen. In Israel waren zuletzt fast 18.000 Infektionen und fast 300 Tote registriert worden. In dem Land leben etwas mehr als neun Millionen Menschen. Den palästinensischen Behörden zufolge liegt der glimpfliche Verlauf vor allem daran, dass rasch und rigoros nach dem Bekanntwerden der ersten Fälle in Bethlehem mit Restriktionen reagiert wurde. Dazu zählten Schließungen von Läden, Schulen und Moscheen. Auch bei später bekannt gewordenen Infektionen gelang es, diese auf ein kleines Gebiet zu begrenzen. Ende Mai hatte die Palästinenserbehörde eine weitgehende Aufhebung der Beschränkungen angekündigt - sollte es keinen starken Neuanstieg der Fallzahlen geben. Auswärtiges Amt zu Israel
Österreich ist eines der Länder, in denen unsere Mitbürger festsaßen, nachdem der Luftraum im Zusammenhang mit der Ausbreitung des Coronavirus gesperrt wurde. Die Mehrheit nicht aus eigener Schuld: Nachdem sie die entsprechende Meldung über den ukrainischen Luftraum erfahren hatten, stornierten Austrian Airlines und Lufthansa einfach ihre Flüge. Leider sind ähnliche Fälle dieser Tage nicht selten – in analoge Schwierigkeiten gerieten Ukrainer in anderen Ländern, doch gerade in Österreich arbeitete unsere Botschaft vorbildlich. Seit 2014 wird sie von Olexandr Schtscherba geleitet, er ist einer der wenigen Botschafter, welche trotz des Regierungswechsels im Amt blieben. Seine private Facebook-Seite fungierte nun als Informationstableau, wo nacheinander Updates in Bezug auf die Ausreise von Ukrainern aus Wien veröffentlicht wurden. So kehrten am Mittwoch 174 Personen nach Hause zurück. Und während wir das Interview für die Veröffentlichung vorbereiteten, nahmen weitere 33 Personen von Wien aus die Präsidentenmaschine. Über all diese Ereignisse sprach LB.ua mit Herrn Schtscherba. Quelle: Facebookseite von Olexandr Schtscherba Am Dienstag erschien die Information: Aus Wien können über 360 Ukrainer nicht abfliegen. Nichtsdestotrotz brachen heute nahezu 200 von ihnen in die Ukraine auf. Ja, mit einem Flug der Austrian Airlines flogen 174 ukrainische Staatsbürger nach Hause. Unter diesen Bürgern sind jene, die früher Tickets für einen Flug der Austrian Airlines hatten und deren Flug jedoch storniert wurde, und auch jene, welche die Tickets heute zu einem recht hohen Preis (493 Euro) erworben haben, da es im Flugzeug noch freie Plätze gab. Sie flogen auch. Was wird der Rest der Menschen tun, die in Wien geblieben sind? Der Rest wartet auf einen Charterflug. Wir hoffen, dass er morgen stattfinden wird. Im schlimmsten Fall übermorgen. Der Charter wird einen erschwinglichen Preis haben – 149 Euro. Wir hoffen, dass wir den Rest der Menschen damit herausbringen werden und alles gut wird. Es gab Informationen darüber, dass ein Teil der Menschen möglicherweise mit der Eisenbahn in die Ukraine geschickt wird. Für Wien können sie nicht bestätigt werden. Wie viele Menschen bleiben noch in Wien? Inoffiziellen Daten nach sind es 360. Gibt es irgendwelche offiziellen Zahlen? Für eine Evakuierung haben sich bei uns 391 Menschen registriert. Doch einige von ihnen konnten sich selbstständig auf den Weg machen, als wir sie gestern und heute durchtelefoniert haben. Daher variiert die Zahl 391. Andererseits tauchen neue Personen auf. Aus diesem Grund kann ich ihnen momentan keine definitiven Daten nennen. Ich muss aber sagen, dass der Charterflug, auf den wir warten eine wesentliche und wichtige Hilfe sein wird. Auch merke ich an, dass die Austrian Airlines großartige Partner sind. Dass sich zu der Zeit, als sie gezwungen waren, Österreicher aus allen Ländern der Welt auszuführen, bei ihnen eine Maschine gefunden hat, um die Ukrainer wegzubringen, ist eine große Sache. Vor dem Abflug vom Flughafen Wien. Foto: Twitter von Olexandr Schtscherba Im Übrigen habe ich im Prozess der Geschichte mit diesem Flugzeug wunderschöne Momente gesehen. Zum Beispiel hatten einige Menschen heute nicht ausreichend Geld für das Flugzeug und andere Passagiere legten zusammen, damit sie fliegen konnten. Und sie sind geflogen. Oder im letzten Moment kam ein junger Mann, der nur 160 Euro hatte, das Ticket kostete in diesem Fall jedoch 493 Euro. Ich kontaktierte die Austrian Airlines und sie nahmen diesen Jungen nach Überlegungen an Bord. Es gab enorme Hilfe von der ukrainischen Gemeinde in Wien. Als ich sagte, dass es nichts gibt, wo man die Leute unterbringen kann, begannen sie Matten und Schlafdecken usw. heranzuschaffen. Dafür möchte ich mich bei allen sehr bedanken. Einige Ukrainer konnten seit dem 15. März nicht aus Österreich wegfliegen. Wo waren sie die ganze Zeit lang? Einem Teil wurden Zimmer in einem Hotel zur Verfügung gestellt, so wie ich es verstehe. Wo befand und befindet sich der Rest? Die Passagiere des Flugs der Austrian Airlines wurden vom Unternehmen in einem schönen, komfortablen Hotel beim Flughafen untergebracht. Auch dafür gebührt ihnen großer Dank. Einen Teil haben wir in unserem Haus des Kultur- und Informationszentrums der Ukraine in Österreich in der Nähe von Wien untergebracht. Einem Teil half die ukrainische Gemeinde dabei, günstige Appartements für zehn Euro pro Tag zu finden. Durch gemeinsame Anstrengungen blieb keiner der Menschen auf der Straße zurück. Weshalb sind die Leute überhaupt in eine Transportfalle geraten? Weil die Ukraine die Grenzen geschlossen hat oder aus anderen Gründen? Die ersten Tage – Sonntag und Montag (15. und 16. März) – waren leider das völlige Chaos. Nicht nur bei uns. Überall. Austrian Airlines und Lufthansa sahen die Nachricht, dass die Ukraine den Luftraum geschlossen und sagten automatisch ihre Flüge ab. Ich begann ihnen zu erklären, dass der Raum erstens ein wenig später geschlossen wird. Zweitens ist er nicht für Flugzeuge geschlossen, die Ukrainer evakuieren. Austrian Airlines hörte zu, änderte ihre Politik und holte ihre Passagiere heraus. Die Botschaft reagierte sehr effizient. Die Menschen konnten über das Außenministerium, die Website der Botschaft und Ihr persönliches Facebook um Hilfe ansuchen. Derzeit haben alle Personen, die sich bei uns registriert haben, ihre E-Mails an die Botschaft per E-Mail gesendet. Jemand ruft über einen Messenger an, ein anderer über WhatsApp. Wir versuchen, allen zu antworten. Sobald nur Klarheit über den Charterflug herrscht, senden wir allen Instruktionen darüber, wie sie sich für dieses Flugzeug anmelden können. 33 Ukrainer wurden am 18. März mit dem Präsidentenflugzeug von Wien nach Kiew gebracht. Foto: president.gov.ua 18.03.2020 // Walentina Mereschtschuk Quelle: Lewyj Bereg
Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) hat die Maßnahmen im Kampf gegen die Ausbreitung des Coronavirus verteidigt. Es gehe darum, "dass wir das Gesundheitssystem nicht überlasten", sagte Merkel in Berlin. Das Coronavirus breitet sich in Berlin aus. Bislang sind 118 Infektionen mit dem neuartigen Erreger nachgewiesen. breitet sich in Berlin aus. Bislang sind mit dem neuartigen Erreger nachgewiesen. Berlin reagiert auf das Coronavirus und hat alle Großveranstaltungen mit mehr als 1000 Teilnehmern bis zum Ende der Osterferien (19. April) abgesagt. Auch große Kulturveranstaltungen in den staatlichen Berliner Opern, Theatern und Konzertsälen mit mehr als 500 Zuschauern sind betroffen. Betroffene erhalten Informationen über den Umgang mit dem Coronavirus unter der Telefonnummer 030 90 28 28 28. Das ist die Hotline der Berliner Gesundheitsverwaltung. Berliner Feuerwehr und Kassenärztliche Vereinigung haben für Coronavirus-Verdachtsfälle einen Fahrdienst eingerichtet. Informationen dazugibt es unter der Telefonnummer 116 117 Alle Informationen zum Coronavirus und CoVid-19 in Berlin erhalten Sie hier. Berlin. Die Berliner Morgenpost informiert im Newsblog über die aktuellen Entwicklungen zum Coronavirus in Berlin und Brandenburg. Alle überregionalen und internationalen Corona-News lesen Sie hier. Unsere interaktive Karte zeigt, wie sich das Coronavirus in Deutschland und weltweit ausbreitet. 11.40 Uhr: Kind aus Tegeler Kita positiv getestet - Einrichtung geschlossen Die Kita Waldräuber in Tegel-Süd bleibt bis zum 18. März geschlossen, das teilte die Einrichtung auf ihrer Homepage mit. Ein Kind war positiv auf das Corona-Virus getestet worden, hieß es seitens des Gesundheitsamtes Reinickendorf. „Es ist davon auszugehen, dass das Kind in der Kita ansteckend gewesen ist. Zusätzlich besteht bei einer Erzieherin ein dringender Verdacht, dass sie zu dem Zeitpunkt ebenfalls das Virus ausgeschieden hat“, so das Gesundheitsamt. 11.30 Uhr: Kita an der Pappelallee in Prenzlauer Berg geschlossen Die Kita an der Pappelallee 40 ist bis einschließlich Freitag, den 20.03.2020 durch das Gesundheitsamt Pankow geschlossen worden. Dort wurde eine Mitarbeiterin positiv auf den Corona-Virus getestet. 11.07 Uhr: 118 bestätigte Fälle in Berlin 118 Coronavirus-Fälle wurden in Berlin bestätigt. Das teilte die Senatsverwaltung für Gesundheit, Pflege und Gleichstellung am Donnerstagvormittag mit. "Die Kontaktpersonen werden derzeit im Rahmen der Containmentstrategie ermittelt, kontaktiert und isoliert", hieß es in der Pressemitteilung. Von den Infizierten Personen sind 61 männlich und 56 weiblich. Bei einer Person wurde das Geschlecht nicht übermittelt. Im Krankenhaus isoliert und behandelt werden fünf Personen, alle anderen Personen sind häuslich isoliert. Infizierte nach Bezirk Charlottenburg-Wilmersdorf 23 Friedrichshain-Kreuzberg 14 Lichtenberg 6 Marzahn-Hellersdorf 3 Mitte 18 Neukölln 7 Pankow 13 Reinickendorf 3 Spandau 6 Steglitz-Zehlendorf 14 Tempelhof-Schöneberg 8 Treptow-Köpenick 3 10.44 Uhr: Erster Corona-Fall in Flüchtlingsheim bestätigt In Berlin ist ein erster Corona-Fall in einem Flüchtlingsheim bestätigt worden. Alle 135 Bewohner der Unterkunft wurden unter Quarantäne gestellt, sagte Sozialsenatorin Elke Breitenbach (Linke) am Donnerstag im Abgeordnetenhaus. Die Bewohner des Heimes in Charlottenburg werden ihren Angaben nach von einem Caterer mit Essen versorgt, weil sie den gemeinsamen Speisesaal nicht mehr nutzen können. 10.27 Uhr: Sonntagsfahrverbot für Lkw wegen Corona aufgehoben Berlin hebt das Sonntagsfahrverbot für Lkw auf, um die Versorgung der Bevölkerung zu sichern. Das kündigte Arbeitssenatorin Elke Breitenbach (Linke) am Donnerstag an. So sollen die Warenketten zur Belieferung der Supermärkte aufrecht erhalten werden. 10.08 Uhr: BR Volleys könnten vorzeitig zum Meister erklärt werden Das Coronavirus beeinflusst möglicherweise auch die finalen Entscheidungen in der Volleyball-Bundesliga (VBL). So könnten die Berlin Volleys in dieser Saison schon vorzeitig deutscher Meister werden. „Zur Zeit wird bei der VBL darüber diskutiert, die Saison nach der Hauptrunde zu beenden. In dem Fall sieht die Satzung wohl vor, dass der Erste nach der Hauptrunde zum Meister erklärt wird“, sagte Berlins Manager Kaweh Niroomand der Deutschen Presse Agentur am Donnerstag. Die BR Volleys sind vor den letzten beiden Spieltagen der Hauptrunde uneinholbar Tabellenführer. 9.20 Uhr: Müller: Über Einschränkung des Bahnverkehrs wegen Corona reden Berlins Regierender Bürgermeister Michael Müller (SPD) hat vor Beginn der Ministerpräsidenten-Konferenz eine Einschränkung des Bahnverkehrs wegen der Ausbreitung des neuartigen Coronavirus ins Spiel gebracht. „Wird sie (die Deutsche Bahn) nun in Zukunft in Berlin und München und in Köln genauso halten wie bisher oder schränken wir den Verkehr ein“, fragte er am Donnerstag im ZDF-„Morgenmagazin“. Mit dieser Frage müsste man sich auf Bundesebene beschäftigen. An diesem Donnerstag beraten die Ministerpräsidenten in Berlin unter anderem über die Corona-Krise. Im Umgang mit der Ausbreitung des Virus Sars-CoV-2 räumte Müller Fehler ein. „Ich glaube, dass ich auch schneller hätte entscheiden müssen, wirklich alles abzusagen“, sagte er. Zugleich kritisierte er, dass es in der Vergangenheit keine Möglichkeit gegeben habe, ein gemeinsames Vorgehen in der Krise abzustimmen. Deshalb forderte Müller eine koordinierende Ebene für die Dinge, die länderübergreifend zu regeln sind. 8.40 Uhr: Karneval der Kulturen und Myfest finden nicht statt In diesem Jahr wird es weder das Myfest am 1. Mai noch den Karneval der Kulturen an Pfingsten in Berlin-Kreuzberg geben. Das sagte ein Sprecher des Bezirksamts Friedrichshain-Kreuzberg am Donnerstagmorgen. Der Bezirk reagiere damit unter anderem auf Empfehlungen des Amtsarztes, berichtet der Sender rbb. Auch wenn die Veranstaltungen erst im Mai stattgefunden hätten, habe sich der Bezirk zu der Absage schon jetzt entschieden, denn die beiden Feste vorzubereiten sei sehr aufwendig in der Vorbereitung. 7.15 Uhr: Berliner Amtsärzte fordern, alle Veranstaltungen abzusagen Berlins Amtsärzten geht die befristete Absage größerer Veranstaltungen in Berlin wegen des Coronavirus noch nicht weit genug. In einem Schreiben an Gesundheitssenatorin Dilek Kalayci (SPD) fordern sie, sämtliche Sport- und Kulturveranstaltungen ab sofort nicht mehr stattfinden zu lassen, bestätigte Reinickendorfs Amtsarzt Patrick Larscheid. Das gelte auch für Veranstaltungen in Clubs. "Es besteht die Notwendigkeit einer gesamtstädtischen Regelung, eine berlineinheitliche Lösung ist unverzüglich erfoderlich", schrieben die Amtsärzte. Kalayci hatte am Mittwoch angekündigt, dass alle größeren Veranstaltungen ab 1000 Personen bis zum Ende der Osterferien am 19. April untersagt sind. 6.50 Uhr: John-F.-Kennedy-Schule in Zehlendorf geschlossen Das Gesundheitsamt Steglitz-Zehlendorf hat angeordnet, dass die John-F.-Kennedy-Grundschule und der Hort in Zehlendorf bis Dienstag (17.3.2020) geschlossen wird. Das wurde am Mittwochabend bekannt. Ein Erzieher des Hortes war positiv auf Covid-19 getestet worden. Für alle Schüler der Eingangsklassen, Hort-Kinder, Lehrer und Erzieher wurde häusliche Quarantäne angeordnet. Alle Veranstaltungen wurden bis auf Weiteres abgesagt. 4.31 Uhr: Technische Universität plant Online-Prüfungen Die Technische Universität Berlin plant wegen der Coronavirus-Pandemie in den nächsten Wochen Online-Prüfungen. „Wir bauen dabei auf die Ehrlichkeit der Studierenden“, sagte TU-Präsident Christian Thomsen der Deutschen Presse-Agentur. Natürlich gebe es für die Uni keine absolute Sicherheit, dass nicht Freunde oder Eltern die Klausuren am Computer schrieben. „Aber auch bei normalen Klausuren wird geschummelt“, ergänzte Thomsen. Vielleicht würden Online-Klausuren ein bisschen schwerer ausfallen, weil mehr Hilfsmittel greifbar seien. „Aber mit null Kenntnis kommt man auch mit mehr Hilfsmitteln nicht durch“, sagte der TU-Präsident. Denn die zeitliche Begrenzung für die Prüfungen bleibe. Mittwoch, 11. März 2020 20.30 Uhr: Museum Barberini in Potsdam schließt Das Museum Barberini hat am Mittwochabend entschieden, den Betrieb vorerst einzustellen. Wie das Museum in einer Pressemitteilung bekannt gab, „wird das Museum ab Donnerstag, 12. März, bis einschließlich Dienstag, 17. März, schließen." 20 Uhr: Mehrere Berliner Schulen bleiben geschlossen Die Conrad-Schule in Wannensee bleibt bis zum 13. März geschlossen. Grund sei ein Abklärungsfall, wie es auf der Homepage der Grundschule heißt. Man koordiniere die Maßnahme mit dem zuständigen Gesundheitsamt. „Wenn wir Informationen zum weiteren Vorgehen haben, melden wir uns umgehend bei Ihnen“, schreibt die Schulleitung. Immer noch geschlossen ist die Emanuel-Lasker-Schule, eine Sekundarschule in Friedrichshain, wo ein Lehrer und eine Schülerin nach einer Skifahrt positiv auf das Coronavirus getestet wurden. Auch die „Schule Eins“, eine private Gemeinschaftschule in Pankow, ist bis zum 20. März geschlossen. In der Nürtingen-Grundschule im Bezirk Friedrichshain-Kreuzberg hat der Schulleiter in einem Infobrief den Eltern mitgeteilt, dass eine Lehrerin der Schule womöglich erkrankt ist. Deshalb sollen einzelne Schüler und Mitarbeiter bis zum 16. März der Schule fernbleiben. 19.20 Uhr: TU sagt alle Angebote des Hochschulsports ab Der Krisenstab der Technischen Universität Berlin hat bis 13. April alle Angebote des Hochschulsports abgesagt. Die Sportstätten würden geschlossen, teilte die TU am Abend mit. 18.30 Uhr: Alba-Heimspiele ohne Publikum Auch die Heimspiele von Alba Berlin finden bis zum Ende der Osterferien ohne Zuschauer statt. Das gab der Verein in einer Mitteilung bekannt. „Die Behörden haben eine klare Entscheidung getroffen, der wir selbstverständlich nachkommen“, sagt Alba-Geschäftsführer Marco Baldi. „Wir werden dementsprechend unsere EuroLeague-Heimspiele bis zum Ende der Osterferien ohne Zuschauer austragen. Wie es konkret in der Bundesliga weitergeht, werden wir morgen mit den anderen BBL-Clubs und der Liga besprechen.“ Informationen für Dauerkarten-Besitzer sollen laut Alba bald folgen. 18.28 Uhr: Zwei Berliner Schulen schließen vorübergehend Die Sophie-Scholl-Schule, eine Sekundar- und Europaschule im Bezirk Tempelhof-Schöneberg, bleibt aufgrund des Coranavirus am Donnerstag, 12. März, und Freitag, 13. März, geschlossen. „Es findet kein Unterricht statt“, steht auf der Homepage der Schule. Allerdings fänden die Nachklausuren am Sonnabend statt. Wie es am Montag weitergehe, sollen Schüler und Eltern dann der Homepage entnehmen, rät die Schulleitung. Laut Bezirkstadtrat Oliver Schworck (SPD) hat sich dort eine Lehrkraft mit dem Coronavirus infiziert. Auch die Christoph-Földerich-Grundschule, „Spandaus einzige musikbetonte Grundschule“, wie es auf der Homepage heißt, muss schließen. „Hier ist eine Zeitperspektive derzeit noch nicht absehbar“, heißt es aus der Senatsverwaltung für Bildung. 18.02 Uhr: Technische Universität Berlin schließt ihre Bibliotheken Die Technische Universität Berlin schließt ab sofort unbefristet alle ihre Bibliotheken und PC-Pools, um eine Ausbreitung des Coronavirus einzudämmen. Das kündigte die Hochschule am Mittwochabend an. „So etwas gab es noch nie“, sagte Sprecherin Stefanie Terp. „Wir schauen jetzt von Woche zu Woche, wie es weitergeht.“ Die TU-Hauptbibliothek wird täglich von mehr als 1000 Menschen genutzt. Den Hochschulen steht es frei, eigene Entscheidungen für ihre Einrichtungen zu treffen. An der Hochschule mit rund 35 000 Studierenden sind bisher drei bestätigte Infektionen bekannt. 17.57 Uhr: Keine Veranstaltungen im Berghain bis 20. April Berlins berühmtester Club reagiert auf das Coronavirus und sagt alle Veranstaltungen bis zum 20. April ab. Das gab der Club am Mittwoch auf seiner Internetseite bekannt. "Anlässlich der aktuellen Gefährdungslage und im besten gesundheitlichen Interesse unserer Mitarbeitenden, Künstler und Gäste entfallen vorsorglich unsere eigenen bereits angekündigten Klubveranstaltungen in Berghain, Panorama Bar und Säule bis 20. April 2020", heißt es auf der Internetseite des Clubs. 17.41 Uhr: Berliner Universitäten veranlassen Sofortmaßnahmen Der Regierende Bürgermeister von Berlin und Senator für Wissenschaft und Forschung, Michael Müller, hat in Abstimmung mit den staatlichen Hochschulen des Landes Berlin und nach Beratung mit Gesundheitsexperten der Charité.Universitätsmedizin Berlin weitreichende Sofortmaßnahmen beschlossen, um der Verbreitung des Coronavirus entgegenzuwirken. Unter anderem wird der Beginn der Vorlesungszeit auf den 20. April verschoben. Die Hochschulen werden zudem angehalten, alle Prüfungstermine bis 20.7.2020 unter Berücksichtigung der aktuellen Risikolage auf Durchführbarkeit gemäß den Vorgaben des Robert-Koch-Instituts (RKI) zu prüfen. 17.39 Uhr: Zahl der Infizierten in Brandenburg steigt auf 24 In Brandenburg haben sich nach Angaben des Gesundheitsministeriums acht weitere Menschen mit dem Coronavirus infiziert. Damit steigt die Zahl im Land auf 24. Infiziert habe sich eine Person aus dem Landkreis Oder-Spree, eine weitere Person komme aus dem Landkreis Spree-Neiße, eine dritte aus dem Landkreis Oberspreewald-Lausitz, wie das Ministerium mitteilte. Die Patienten hätten keine schwerwiegenden Symptome. Die Fälle würden ambulant behandelt, hieß es. Zudem wurden zwei Fälle aus Landkreis Barnim und zwei aus dem Havelland gemeldet, wie das Ministerium weiter mitteilte. Bei den letzteren Personen handle sich um eine 32-Jährige und eine 35-jährige Frau, die möglicherweise zu den Besuchern des Clubs „Trompete“ im Berliner Stadtteil Tiergarten gehörte. Dort wurden bei einigen Gästen Infektionen nachgewiesen. Sie alle waren am gleichen Abend in dem Lokal. 17.25 Uhr: Mehrere Abgeordnete der SPD-Bundestagsfraktion in Quarantäne Wegen eines Kontakts zu einer mit dem Coronavirus infizierten Person haben sich mehrere Abgeordnete und Mitarbeiter der SPD-Bundestagsfraktion vorsorglich in häusliche Quarantäne begeben. Zu den Betroffenen zählen Gesundheitspolitiker Karl Lauterbach, die SPD-Fraktionsvizechefin Eva Högl und der rechtspolitische Sprecher Johannes Fechner, wie ein Fraktionssprecher mitteilte. Hintergrund sei eine Sitzung der Fraktionsarbeitsgruppe Recht am 2. März, an der eine inzwischen auf das Coronavirus positiv getestete Person aus dem Bundesjustizministerium teilgenommen habe. Die Teilnehmer der Sitzung, Abgeordnete und Mitarbeiter, seien informiert. Die direkten Sitznachbarn der infizierten Person seien ebenso zu Hause wie die weiteren Personen, die sich im Raum aufgehalten haben. Betroffen seien rund 15 Menschen. 17.20 Uhr: "Horse Meat Disco" im Prince Charles abgesagt Die Veranstaltung "Horse Meat Disco" am Sonnabend im Prince Charles ist gerade wegen des Coronavirus abgesagt worden. Die Kosten für die Tickets werden erstattet. "Hot sweaty clubs are just a bad idea it seems", heißt es zur Begründung. Auf Deutsch: Heiße, schwitzige Clubs sind gerade keine gute Idee! 17.18 Uhr: Vier Feuerwehrleute in Quarantäne, einer wieder entlassen Derzeit befinden sich vier Mitarbeiter der Berliner Feuerwehr wegen des Corona-Virus‘ zu Hause in Quarantäne. „Sie werden alle als Kontaktperson der Stufe I eingestuft“, sagt eine Polizeisprecherin. Sie alle hätten Kontakt zu einem infizierten Patienten gehabt und seien dabei nicht ausreichend geschützt gewesen. Bei zwei von ihnen handelt es sich um die Rettungskräfte, die am 1. März den ersten Patienten fuhren. Zu diesem Zeitpunkt war allerdings noch nicht bekannt, dass er infiziert war. „Auch die anderen sind auf ein anderes Stichwort gefahren“, so die Sprecherin weiter. Die Infektion habe sich ebenfalls erst später herausgestellt. Die isolierten Feuerwehrleute würden ständig beobachten, ob sie Symptome hätten, sagt die Sprecherin. „Wir haben zu allen Kontakt und es geht allen gut.“ Die Quarantäne dauert zwei Wochen an und ist für zwei der Isolierten am Sonntag vorbei. Die anderen beiden müssen noch etwas länger in Quarantäne bleiben, da sich der möglicherweise ansteckende Transport laut der Sprecherin erst vor wenigen Tagen ereignet hat. Bis Dienstag war noch einen fünfte Einsatzkraft zu Hause isoliert. Sie wurde allerdings nicht als Kontaktperson, sondern als Corona-Verdachtsfall geführt. Ein Test habe jedoch eine Infektion ausgeschlossen, sagte die Feuerwehrsprecherin. 17:14 Uhr: Abgeordnetenhaus verfügt Maßnahmen zum Schutz vor Coronavirus Der Präsident des Berliner Abgeordnetenhauses, Ralf Wieland, hat folgende Maßnahmen zum Schutz vor dem Coronavirus verkündet: Externe Besuchergruppen haben ab sofort keinen Zugang mehr zum Abgeordnetenhaus. haben ab sofort mehr zum Abgeordnetenhaus. Veranstaltungen des Abgeordnetenhauses werden abgesagt. Ausnahme: Ausstellungseröffnung "Umbruch Ost" am 18. März auf dem Vorplatz. werden abgesagt. Ausnahme: Ausstellungseröffnung "Umbruch Ost" am 18. März auf dem Vorplatz. Ab Montag, 16. März, haben nur noch angemeldete Besucherinnen und Besucher Zutritt. Zutritt. Ausschussreisen werden abgesagt. werden abgesagt. Die Kantine bleibt ab dem 12. März für externe Besucher geschlossen. 17:08 Uhr: Welche Kulturorte in Berlin jetzt geschlossen oder offen sind 16.40 Uhr: Bezirksamt Spandau rät von Veranstaltungen mit mehr als 1000 Personen ab In Spandau hat das Bezirksamt in seiner Sitzung am Dienstag beschlossen, von Veranstaltungen ab 100 Personen in geschlossenen Räumen abzuraten. Das sagte Gesundheitsstadtrat Frank Bewig (CDU) der Berliner Morgenpost. Eine Anordnung dazu gebe es nicht, dies sei jedoch die Empfehlung an alle Veranstalter im Bezirk. „Es sollten alle gucken, was wirklich nötig ist“, sagte Bewig. Auch der Bezirk verzichtet erst einmal auf geplante Bürgerversammlungen, die nun an einen späteren Termin verschoben werden sollen. 15.52 Uhr: Fahrgäste dürfen nicht mehr vorne im Bus ein- oder aussteigen Ab Donnerstag (12. März) sollen Fahrgäste zum Ein- und Aussteigen nur noch die hinteren Türen der BVG-Busse benutzen. Damit soll die Wahrscheinlichkeit einer Ansteckung beim Fahrscheinverkauf und einem damit verbundenen Geldwechsel sowohl für die Fahrer als auch für alle Fahrgäste minimiert werden, teilte die BVG mit. Reisende müssen sich dann vorher eine Fahrkarte kaufen - entweder elektronisch oder an Automaten. 15.35 Uhr: Berlin-Derby zwischen Hertha und Union vor leeren Rängen Hertha BSC und Union Berlin werden ihr Derby in der Fußball-Bundesliga als Geisterspiel vor leeren Rängen im Berliner Olympiastadion austragen. Wie Hertha am Mittwoch mitteilte, habe die Berliner Gesundheitsverwaltung und Innenverwaltung sich auf dringende Empfehlung der Amtsärzte darauf verständigt, Veranstaltungen ab 1000 Teilnehmer bis zum Ende der Osterferien, die am 19. April enden, zu untersagen. „Die Entscheidung, ohne Zuschauer zu spielen, akzeptieren wir natürlich und halten sie auch für sinnvoll“, sagte Hertha-Geschäftsführer Sport Michael Preetz auf der Internetseite des Vereins. Neben dem Derby wird damit auch das Heimspiel gegen den FC Augsburg am Osterwochenende ohne Zuschauer stattfinden. „Das Thema wird uns in den nächsten Wochen noch begleiten und wenn wir damit einen Beitrag leisten können, um die Ausbreitung zu verlangsamen, dann steht eine solche Entscheidung nicht zur Diskussion“, sagte Preetz, „über alles Weitere werden wir mit den Kollegen der Vereine und der DFL Anfang nächster Woche sprechen.“ 15:28 Uhr: Wir starten unser neues Coronavirus-Newsblog. Alle bisherigen Entwicklungen zum Coronavirus lesen Sie in unserem vorherigen Newsblog Coronavirus – Mehr zum Thema:
Wetter-Trend Es wird immer wärmer und wärmer: Die Temperaturen in Deutschland steigen stetig an. Aber es gibt auch Schattenseiten. Deutschland erreicht eine erste Hitzewelle 2020. Die Temperaturen klettern im Verlauf der Woche stetig an. Doch das Sommerwetter bringt auch Schattenseiten mit sich. +++ Wir schließen den Ticker an dieser Stelle und bedanken uns fürs Mitlesen. Alle künftigen Entwicklungen zum Wetter in Deutschland lesen Sie fortan in diesem News-Ticker. +++ Wetter Deutschland: Kurzer Sommer? Temperaturen bis zu 31 Grad - doch kräftige Gewitter und Starkregen folgen Update vom 24. Juni, 8.23 Uhr: Deutschland startet wettertechnisch zweigeteilt in diesen Mittwoch. Während hoher Luftdruck im Westen für sonniges Wetter und teils auch heiße Temperaturen sorgt, ist die Wetterlage im Osten des Landes eher unbeständig. Wetter in Deutschland: Im Südosten wolkig, ansonsten überwiegend sonnig Im Südosten und in Sachsen ist es leicht bewölkt, im Rest Deutschlands scheint die Sonne, prognostiziert Meteorologe Simon Schöfl bei Wetter.net. Tagsüber kann es in der Oder-Neiße-Region bis zum Erzgebirge und im Bayerwald etwas Regen geben, ansonsten zeigen sich nur wenige Quellwolken und es wird überwiegend sonnig und trocken, heißt es auf der Website des Deutschen Wetterdienstes (DWD). Die Höchstwerte liegen an Oder und Neiße sowie in Teilen Bayerns zwischen 22 und 26 Grad, sonst zwischen 25 und 29 Grad. Am Rhein und westlich davon kann es sogar bis zu 31 Grad heiß werden. Doch es wird wohl nicht überall im Land ein lauer Sommerabend werden: Ab den Abendstunden, aber am ehesten in der Nacht zum Donnerstag, kommt es gebietsweise in Brandenburg, Sachsen und eventuell auch im östlichen Sachsen-Anhalt sowie im ostbayerischen Mittelgebirgsraum zu schauerartigem Regen. Dabei sind auch einzelne Gewitter mit Starkregen nicht ausgeschlossen, warnt der DWD. Die Temperaturen sinken in der Nacht zum Donnerstag auf 16 bis acht Grad. Wetter in Deutschland: Auch die nächsten Tage überwiegend sommerliche Temperaturen Update vom 23. Juni, 22.04 Uhr: Sonnenanbeter hatten bereits darauf gehofft bei 40 Grad zu brutzeln - doch auch wenn die brutale Hitzewelle vorerst ausbleibt, gibt es kaum Grund, sich zu grämen. Denn die sommerlichen Temperaturen halten sich in weiten Teilen auch in den kommenden Tagen - und zwar ohne drastische Unwettergefahr, die mit dem radikalen Hitzeanstieg einhergegangen wäre. Dennoch ist der nächste Regen schon in Aussicht. Aktuell erwärmt sich laut Deutschem Wetterdienst (DWD) das Land unter Hochdruckeinfluss mit „mäßig warmer Atlantikluft“. Im Osten lässt sich aber bereits in höheren Atmosphärenschichten ein „ausgeprägtes“ Tief erkennen - mit Auswirkungen. Für Mittwoch müssen die Sonnenfreunde im Osten und Südosten Deutschlands langsam wieder Abschied nehmen. Dort kommt es teilweise zu starker Wolkenbildung. Wie der DWD berichtet ist vor allem in den Gebieten um Oder und Neiße und bis in das Erzgebirge hinein mit Regen zu rechnen. Für den Rest Deutschlands gilt weiterhin: Handtuch einpacken und ab an den See. Die Höchstwerte liegen zwischen 22 und 26 Grad im Süden und Südosten. Andernorts sind Temperaturen bis zu 29 Grad möglich, am Rhein sogar 31 Grad. In den kommenden Tagen muss dann aber wieder mit einer leichten Abkühlung gerechnet werden. Bereits am Donnerstag kündigt der DWD Tiefstwerte von 16 bis acht Grad an. Wetterexperte Kachelmann prognostiziert auf seinem Twitter-Kanal Kachelmannwetter bereits für Samstag lokal kräftige Gewitter und teils Regengüsse an. Ab #Samstag früh breiten sich dann nach dem ECMWF in schwülwarmer Luft von Südwesten her örtlich kräftige #Gewitter und schauerartig verstärkte Regengüsse nordostwärts aus. (Termine vorgehen, über blaue Button Modellvergleich) /LDhttps://t.co/2mHMl0gR5l — Kachelmannwetter (@Kachelmannwettr) June 23, 2020 Hitze-Welle erfasst Deutschland - doch Experte warnt vor bösem Erwachen Update vom 23. Juni, 9 Uhr: Die Experten Andreas Machalica von wetter.com und Dominik Jung von wetter.net sind sich einig: Die kommenden Tage in Deutschland werden richtig sommerlich. Tag für Tag klettern die Temperaturen nach oben. Besonders im Westen und entlang des Rheins wird es zur Wochenmitte besonders warm. Die 30-Grad-Marke ist drin. Zum Wochenende wird es dann noch ein paar Grad heißer und auch in Landesteilen bewegt es sich auf diese Marke zu. Dominik Jung rechnet sogar mit bis zu 35 Grad am Freitag. Es werde drückend-schwül und angenehm. Auch die Sommer-Prognose für 2020 ist positiv, wie die Langzeit-Vorhersagen der Wetter-Experten für die nächsten Monate zeigen. Doch all das kann ein böses Erwachen am Wochenende mit sich bringen: Meteorologe Andreas Machalica rechnet damit, dass feuchte Gewitterluft am Samstag bei uns ankommt. Er hält schwere Gewitter insbesondere zunächst im Südwesten Deutschlands für möglich. Dann könne es „sehr kräftig krachen“. Er befürchtet, dass es dann so heftig regnen kann, dass Keller vollauen und Straßen überflutet werden. Auch Meteorologe Dominik Jung befürchtet, dass lokal unwetterartige Gewitter möglich sind am Samstag. Doch schon in den Tagen davor könne es vor allem im Osten Deutschland immer mal wieder kräftige Wärmegewitter geben. Doch die Temperaturen in Sibirien können nicht mit den derzeitigen Zuständen in Sibirien mithalten. Dort klettern die Temperaturen auf 38 Grad! Der Permafrostboden schmilzt! Massive Wetter-Wende in Deutschland: Erste Hitzewelle rollt auf uns zu - extremer Nebeneffekt befürchtet Update vom 22. Juni, 20.59 Uhr: Hoch „Utz“ soll die heiße Luft sogar bis nach Skandinavien schieben, zeigt die Prognose des Strömungsfilms. Doch in einem Punkt geben die Experten Entwarnung. Es dürfte doch nicht so extrem heiß werden, wie befürchtet. Im Zehn-Tage-Trend tanzen die Temperaturen um die 30-Grad-Marke, diese scheint auch noch in dieser Woche geknackt zu werden. Vor allem am Wochenende rechnet man mit sehr warmen Tagen. Die 40 Grad werden, nach aktuellen Schätzungen, aber doch nicht erreicht. Kühlende Schauer und Gewitter sind örtlich ein häufiger Nebeneffekt der Hitze, die das Ganze glücklicherweise dann etwas im Rahmen halten. Am Sonntag wird das in Süden und Osten allerdings vielleicht doch etwas ungemütlich. Der Deutsche Wetterdienst befürchtet „schwere Gewitter mit Unwetterpotential durch Starkregen.“ Massive Wetter-Wende in Deutschland: Erste Hitzewelle rollt auf uns zu - „Spätestens am Mittwoch wird ...“ Update vom 22. Juni, 10.41 Uhr: Atlantiktief „Quiola“ macht sich am Montag bemerkbar und überquert Deutschland von West nach Ost. Ein Mix aus Wolken und Sonne mit etwas Regen bestimmt das Wetter in Deutschland. „Keine Wetterwarnungen zu erwarten“, teilt der Deutsche Wetterdienst (DWD) in seinem aktuellen Warnlagebericht am Montag (22. Juni) mit. Dahinter ströme mäßig warme Meeresluft vom Atlantik nach Deutschland. Hoch „Utz“ bringt uns dann ab der Wochenmitte über 30 Grad. Der Sommer 2020 ist da! Und dabei hat der kalendarische Sommer erst am Samstag begonnen. Wetter in Deutschland: Sommer 2020 startet durch Update vom 21. Juni, 11.17 Uhr: Dicke Wolkenfelder gibt es am Sonntag noch von Ostsachsen bis nach Vorpommern. Auch an den Alpen und im Südosten Bayerns kann es laut dem Deutschen Wetterdienst (DWD) noch kräftig schütten und gewittern. Sonst bleibt es wolkig bis heiter und überwiegend trocken. Wo die Sonne scheint, liegen die Höchstwerte bei 23 bis 27 Grad. Im Südosten und Osten sind jedoch nur Temperaturen bis 22 Grad drin. Doch der Sommer in Deutschland meldet sich zurück. Kleiner Tipp: Jetzt noch kräftig durchlüften, denn mit kühlen Temperaturen in der Nacht ist es bald vorbei. Deutschland steht ab Mitte kommender Woche die erste Hitzewelle des Jahres 2020 bevor, teilt der DWD mit. Spätestens am Mittwoch wird die 30-Grad-Marke geknackt. Zudem wird es schwül. Das hat laut den DWD-Wetterexperten einen Einfluss auf die sogenannte „Gefühlte Temperatur“ - also wie wir Menschen die tatsächliche Temperatur empfinden. Zu der Vorhersage hat der DWD eine animierte Grafik auf Twitter geteilt. Die #Hitze kommt! Ab Mitte kommender Woche wird es gebietsweise über 30 Grad heiß, was zu einer starken #Wärmebelastung führen wird. Mehr dazu im neuen Thema des Tages vom heutigen Sonntag:https://t.co/C6KOnUJVNf /V pic.twitter.com/U8VfEiwZ53 — DWD (@DWD_presse) June 21, 2020 Update vom 20. Juni, 21.40 Uhr: Dieses Wochenende ist noch ziemlich durchwachsen, mit der neuen Woche setzt sich jedoch mehr und mehr eine massive Wetter-Wende durch. Am Montag wird es bereits in Hessen 27 Grad warm. Ab Dienstag wird dann teilweise schon die 30-Grad-Marke geknackt, sagt Meteorologin Anna Gröbel von wetter.com. Ab Mittwoch dann setzt sich die Hitze in ganz Deutschland durch - und hält auch am Wochenende an. Temperaturen von bis zu 33 Grad sind drin! Doch Achtung: Die Schattenseite der hochsommerlichen Wetterlage sind kräftige Gewitter, die vermehrt auftreten können. Wetter in Deutschland: Achtung, Warnung für verschiedene Regionen - Bald folgt dann seltenes Phänomen Update vom 20. Juni, 13.08 Uhr: Das Wetter wird in einigen Regionen ungemütlich! Der DWD hat Warnungen ausgegeben. Betroffen ist unter anderem die Region um München, mit einer Warnung vor markantem Wetter (Stufe 2 von 4). Grund ist ein starkes Gewitter, die Warnung gilt bis 14 Uhr. Im Nordosten Baden-Württembergs, in der Region Friedrichshafen sowie an der Küste rund um Rostock und Stralsund gelten weitere Warnungen - teilweise vor Starkregen und auch noch länger gültig. Ob und wie Ihre Region betroffen ist, können Sie hier bei der DWD-Warnkarte prüfen. Wette in Deutschland: Sommeranfang steht bevor - ohne Sommerfeeling Update vom 20. Juni, 9.34 Uhr: Am Samstagabend 20. Juni um 23.44 Uhr beginnt der kalendarische Sommer. Allerdings ist vom Sommer in einigen Teilen Deutschlands noch wenig zu sehen. Von der Ostsee bis nach Sachsen regnet es kräftig. Zwar beruhigt sich das Wetter nach ergiebigen Regenfällen, doch lokal ist am Samstag und Sonntag (s.u.) laut dem Deutschen Wetterdienst (DWD) weiter mit einzelnen kräftigen Gewittern und Starkregen zu rechnen. Zum Start in die Woche lässt der Regen jedoch nach und die Temperaturen steigen langsam und unaufhaltsam an. Wetter in Deutschland: „Brutale Hitzewelle“ erwartet - DWD prognostiziert zwei 35-Grad-Tage Update vom 19. Juni, 14 Uhr: Kommt nun endlich der Sommer? Nach den vergangenen regnerischen Tagen erwarten Meteorologen zum kalendarischen Sommerbeginn am Wochenende nur eine trübe Mischung aus Wolken, etwas Sonne, Schauern und Gewittern. Immerhin pendeln die Höchsttemperaturen nach Angaben des Deutschen Wetterdienstes (DWD) zwischen 20 und 26 Grad und geben damit einen Vorgeschmack auf die kommende Woche. Denn ab Dienstag könnte es tatsächlich so weit sein, der Sommer kommt! Bei viel Sonnenschein werden den Angaben zufolge dann Höchsttemperaturen von 25 bis 32 Grad erreicht. Am Mittwoch und Donnerstag könnte laut DWD sogar zum ersten Mal in diesem Jahr die 35-Grad-Marke geknackt werden. In den Ballungsräumen in West- und Südwestdeutschland könnte es mit Temperaturen von mehr als 20 Grad sogar zu Tropennächten kommen. Nur in den Küsten- und Bergregionen bleibt es etwas kühler. Tropennächte beschreibt der DWD als „in Deutschland sehr selten“. Weiter heißt es: „An den meisten DWD-Stationen gibt es im Mittel weniger als eine Tropennacht pro Jahr. An einzelnen sehr günstig gelegenen Stationen werden durchschnittlich 2 bis 3 jährliche Tropennächte registriert.“ Lediglich in sehr heißen Sommern werden es mal deutlich mehr. + Schatten und Pool: Auch Tiere brauchen Hilfe gegen Hitze © dpa-tmn / Robert Günther Wetter: Brutale Hitze mit bis zu 40 Grad rollt auf uns zu - doch davor frischen heftige Gewitter mit Hagel ab Update vom 19. Juni, 7.59 Uhr: Noch zeigt der Deutsche Wetterdienst (DWD) eine weitgehend grüne Karte. Am Freitagmorgen scheinen die Aussichten für Ausflügler noch gut. Doch orange Einfärbungen im Süden und Norden Deutschlands warnen bereits vor „markantem Wetter“. Deutschland steht ein regnerisches und gewittriges Wochenende bevor. Bis zum Samstag erwartet der Deutsche Wetterdienst (DWD) noch kräftige Schauer, die im Nordosten sogar unwetterartig sein können. „Auch am Wochenende wird es gebietsweise noch Schauer und Gewitter geben, nur eben nicht mehr in der Intensität der vergangenen Tage“, sagte eine DWD-Meteorologin am Donnerstag in Offenbach. + Wetter in Deutschland: Heftige Gewitterwolken ziehen immer wieder über Deutschland in den nächsten Tagen © dpa / Jan Woitas Ein kleines Trostpflaster: Die Tageshöchsttemperaturen können in den kommenden Tagen vielerorts auf ein sommerliches Niveau klettern. Zumindest, wenn die Sonne scheint. Je nach Sonnenschein pendeln die Werte dann zwischen 17 und 24 Grad. Am Sonntag steigen sie sogar auf 20 bis 26 Grad und geben einen Ausblick auf die neue Woche. Denn die startet den Angaben zufolge mit zunehmendem Hochdruckeinfluss. „Bereits ab Dienstag wird die 30-Grad-Marke gebietsweise überschritten werden. Der Hochsommer naht“, sagte die Meteorologin. Wetter Deutschland: „Auf Deutschland rollt eine brutale Hitzewelle zu“ - Warnung vor heftigen Gewittern im Nordosten Update vom 18. Juni, 16.09 Uhr: Inzwischen warnt der Deutsche Wetterdienst besonders den Nordosten Deutschlands - hier sind zum Donnerstagabend heftige Gewitter möglich, sowie Starkregen. Vom nordwestlichen Niedersachsen bis nach Thüringen sind dabei innerhalb einiger Stunden 20 bis 30 Liter pro Quadratmeter Regen. Von der Nordsee bis nach Sachsen können dabei Sturmböen bis 70 Kilometer pro Stunde auftreten. Die Gewitter sollen im Laufe der Freitagnacht in Regenfälle übergehen - doch schon am Freitagnachmittag drohen auch hier Gewitter. Auch das Alpenvorland soll laut DWD von Starkregen betroffen sein, hier wird der Gewitterschwerpunkt vor allem auf den Freitagnachmittag fallen. Durch Nebelfelder im Westen und Süden kann auch die Sichtweite in der Nacht zum Freitag auf unter 150 Meter fallen. Wetter in Deutschland: Kommt ein Hitzesommer auf uns zu? Erstmeldung vom 17. Juni 2020: München - Am Samstag (20. Juni) ist kalendarischer Sommeranfang. Passend dazu wird es in ganz Deutschland deutlich wärmer. Während anfangs noch Gewitter* für lokale Temperaturstürze sorgen, könnte nächste Woche sogar die 40-Grad-Marke geknackt werden. Erlebt die Bundesrepublik einen echten Hitzesommer*? Wetter: „Auf Deutschland rollt eine brutale Hitzewelle zu“ In der Tat „rollt auf Deutschland eine brutale Hitzewelle zu“, wie Jan Schenk, Meteorologe bei The Weather Channel, betont. Zu Wochenbeginn wird es im ganzen Land sommerlich, im Westen werden dann sogar Temperaturen von bis zu 30 Grad Celsius erwartet. Die Hitze breitet sich dann im Laufe der Woche von Südwesten her über ganz Deutschland aus. 30 Grad sind dann klar Regel statt Ausnahme. Zudem erwarten uns tropische Nächte, in denen die 20-Grad-Marke nicht unterschritten wird. Besonders heftig wird die Hitze entlang des Rheins und in Ostdeutschland: Am Freitag erreichen die Temperaturen dort Werte von 32 bis 38 Grad. Tropische Nächte, tagsüber extreme Hitze - pünktlich zum Sommeranfang wird es richtig heiß 🥵#hitzehttps://t.co/v5PlNo0AAQ — The Weather Channel Deutschland (@weather_de) June 17, 2020 Wetter in Deutschland: Neue Rekordtemperaturen dank 40 Grad? Doch geht sogar noch mehr? Der Meteorologe hält Rekordwerte zumindest für denkbar: „Ich möchte nicht ganz ausschließen, dass es lokal auch für 40 Grad reichen könnte.“ Damit würde der Temperaturrekord für den Monat Juni wackeln. Dieser stammt aus dem letzten Jahr und liegt bei 39,6 Grad. Gemessen wurde der Hitzewert damals in Bernburg an der Saale in Sachsen-Anhalt. Generell ist in den nächsten Tagen ein deutlicher Temperaturanstieg nicht nur in Deutschland, sondern quasi in ganz Europa erkennbar. „Von Gibraltar bis hin zum Polarkreis“ werde es wärmer, wie Schenk erklärt. Das lege an einem riesigen Tief im Atlantik, das heiße Luft nach Norden pumpe. Wetter in Deutschland: Ende nächster Woche folgen Hitzegewitter Auch wenn diese Höchstwerte natürlich nicht überall erreicht werden, steht eines fest. In den kommenden Tagen wird man den ein oder anderen wohl eher leicht bekleidet sehen. In Deutschland herrscht Badewetter. Nachdem aufgrund der Corona-Krise* viele Freibäder anfangs nicht öffnen durften, ist in vielen Regionen der Schwimmbadbesuch mittlerweile wieder gestattet. Der Juli bringt ersten Sommersturm des Jahres - Windböen bis zu 100 km/h. Nach jetzigen Prognosen ist der Höhepunkt der Hitzewelle Ende der nächsten Woche erreicht. Danach folgen nach aktueller Wetterlage Hitzegewitter*, die die Temperaturen dann wieder deutlich nach unten treiben. In naher Zukunft wird es aber definitiv erst einmal heißer. Wie das Wetter im Norden aussieht, erfahren sie bei 24.hamburg.de*. Gefährlich für das Wetter in Deutschland kann eine ungewöhnliche Hitzewelle in Sibirien werden. as *merkur.de und 24.hamburg.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks Rubriklistenbild: © dpa / Karl-Josef Hildenbrand
Germany is planning to join other western countries in evacuating people from China as the deadly coronavirus claims more victims. "We are checking and preparing for all options; that means we are also considering a possible evacuation of all those willing to leave," Foreign Minister Heiko Maas said at a press conference with EU High Representative Josep Borrell in Berlin. A ministry spokeswoman told the DPA news agency that there were around 90 Germans living in Wuhan. These included "citizens who live, work, study, or are married," she said. "We have no indication at the moment that any Germans are affected by the illness." "All citizens should keep up with the Foreign Ministry travel advice, which is being updated daily," Maas said. "Travelers should consider delaying or canceling non-essential journeys to China." A consular team is being sent from Beijing to Wuhan, where the virus broke out, this evening to get an idea of the situation on the ground. Maas also said that a government crisis management team was meeting in his ministry to discuss further steps, with experts from the Robert Koch Institute, Germany's leading public health body, being consulted. Earlier on Monday, German Health Minister Jens Spahn told the DPA news agency that Germany had pandemic plans in place should the virus break out. "We are fundamentally very vigilant, we take things very seriously, but we are well-prepared," he said. Read more: Coronavirus: What you need to know Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Pneumonia-like virus hits Wuhan On December 31, 2019, China notifies the World Health Organization of a string of respiratory infections in the city of Wuhan, home to some 11 million people. The root virus is unknown and disease experts around the world begin working to identify it. The strain is traced to a seafood market in the city, which is quickly shut down. Some 40 people are initially reported to be infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide New strain of coronavirus identified Researchers initially rule out the SARS virus, the deadly respiratory illness that originated in China in 2002, killing nearly 800 people worldwide. On January 7, Chinese scientists announce they've identified a new virus. Like SARS and the common cold, it is in the coronavirus family. It is temporarily named 2019-nCoV. Symptoms include fever, coughing, difficulty breathing, and pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First death in China On January 11, China announces the first death from the coronavirus — a 61-year-old man, who had shopped at the Wuhan market, dies from complications with pneumonia. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Virus reaches neighboring countries In the following days, countries such as Thailand and Japan begin to report cases of infections in people who had visited the same Wuhan market. In China, a second fatality is confirmed in the city. By January 20, three people have died in China and more than 200 are infected. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Transmission unclear Through mid-January, scientists scramble to find out how the illness is being spread among people. Coronaviruses are zoonotic, meaning they are transmitted from animals to people. Some coronaviruses can be transmitted by coughing and sneezing. Airports around the world begin screening passengers arriving from China. On January 20, officials confirm the virus can be passed directly between humans. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Millions under lockdown China places Wuhan on quarantine on January 23 in an attempt to limit the spread of the virus. Transportation is suspended and workers attempt to quickly build a new hospital to treat infected patients, which total over 830 by January 24, as the death toll climbs to 26. Officials eventually extend the lockdown to 13 other cities, affecting at least 36 million people. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide A global health emergency? More and more cases are confirmed outside of China, including in South Korea, the US, Nepal, Thailand, Hong Kong, Singapore, Malaysia and Taiwan. As the number of infections rises, the World Health Organization on January 23 determines that it's "too early" to declare a global public health emergency. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Coronavirus reaches Europe On January 24, French authorities confirm three cases of the new coronavirus within its borders, marking the disease's first appearance in Europe. Hours later, Australia confirms four people have been infected with the respiratory virus. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Lunar New Year The Chinese Lunar New Year begins with subdued festivities on January 25. Officials cancel many major events in a bid to contain the outbreak, as millions of Chinese travel and take part in public celebrations. The death toll rises to 41, with over 1,300 infected worldwide — mostly in China. Scientists hope to have the first coronavirus vaccines ready within three months. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Germany braces for virus On January 27, German Foreign Minister Heiko Maas says Germany is considering evacuating German nationals from Wuhan. There are no reported cases in Germany yet but officials are preparing to fight the virus. German researchers in Marburg are part of international efforts to work on a possible vaccine for the coronavirus. The death toll in China reaches 81, with 2,700 affected worldwide. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide Extended holiday for China as virus spreads By late January, 17 Chinese cities, home to more than 50 million people, are in lockdown. Lunar New Year holidays are extended by three days to limit population flows. Cambodia confirms its first case, while Mongolia shuts its border with China for cars and Russia suspends tour operations to China. The cost to global tourism is put in the billions and oil prices also plummet. Coronavirus: Timeline of the deadly virus in China and worldwide First case confirmed in Germany On the evening of January 28, Germany announces the first known case of the virus in the country—a 33-year-old man in Bavaria who contracted the disease at his workplace during a training with a visiting Chinese colleague. He is put under quarantine and medical observation at a hospital in Munich, where health officials say he is doing well. Author: Cristina Burack, Elliot Douglas First cases in Europe Borrell added that the EU Commission was coordinating with member states over its response to the outbreak, with a health ministers' summit being organized to establish how suspected cases would be dealt with and reported. He said the EU was also in contact with the World Health Organization (WHO). France has confirmed three cases of the virus, which has killed over 80 people in China and infected at least 2,800 people. Both France and the US, which has also had a handful of confirmed cases, are also organizing evacuations. A few cases have also been confirmed in several Asian countries, as well as Australia and Canada. Global reactions The United States on Monday warned nationals to reconsider plans to travel to China due to the virus outbreak while France, Morocco and Japan made moves to evacuate citizens out of Wuhan, the sprawling city at the center of the epidemic. Meanwhile, Spain is currently in negotiations with EU officials to move Spaniards out of the affected area in eastern China and other European nations, such as the Netherlands and Great Britain, are seeking ways to evacuate their own citizens. France expects to repatriate a few hundred nationals in the coming days, Morocco will evacuate 100 of its citizens and Japan is arranging charter flights as early as Tuesday for any Japanese people who wish to return from Wuhan. Indeed, Foreign Minister Toshimitsu Motegi said about 430 Japanese nationals have been confirmed to be in Hubei, the province that encapsulates Wuhan. Canada issued a travel warning as the coronavirus continued to spread. The country has two confirmed cases of the virus so far and is investigating another 19 suspected instances, while warning its citizens to avoid travel to China's Hubei province. Watch video 01:41 Share Wuhan in the grip of coronavirus Send Facebook google+ Whatsapp Tumblr linkedin stumble Digg reddit Newsvine Permalink https://p.dw.com/p/3WrXk Wuhan - a city in the grip of coronavirus Every evening at 1830 UTC, DW's editors send out a selection of the day's hard news and quality feature journalism. Sign up to receive it directly here.
Retrieve semantically similar text.
So ist die Lage aber nicht: In der Region um die chinesische Millionenstadt Wuhan halten sich geschätzt 90 Deutsche und Angehörige auf. Auf dem Flug sollen außerdem 40 Angehörige mit anderer Staatsangehörigkeit dabei. Nach Angaben von Außenminister Heiko Maas (SPD) gebe es unter den Passagieren des Rückholfluges niemanden, der infiziert sei, und auch keine Verdachtsfälle. In einem Schreiben, das der dpa vorliegt, informierte das Auswärtige Amt die Passagiere über den geplanten Starttermin und die Bedingungen für die Mitreise. Dabei handelt es sich vor allem um folgende Punkte: Das Angebot des Mitflugs gilt für die angeschriebenen deutschen Staatsangehörigen, ihre Ehepartner und ihre Kinder. Es dürfen nur Personen ausreisen, die zum Zeitpunkt der Ausreise gesund sind. Die chinesischen Behörden werden vor dem Einstieg in den Flieger einen Gesundheitscheck durchführen und können bei Symptomen oder Verdacht auf eine Erkrankung die Ausreise verweigern. Die überwiegenden Kosten des Flugs wird die Bundesregierung tragen, die Passagiere müssen sich allerdings beteiligen. "Die konkrete Höhe der Kostenbeteiligung steht bisher nicht fest. Sie wird sich an der Höhe eines normalen Economy-Flugtickets orientieren", heißt es in dem Schreiben. Das Verfahren nach Einreise in Deutschland werde zwischen den zuständigen Gesundheitsbehörden abgestimmt. "Sie müssen damit rechnen, dass Ihre Mobilität in der ersten Zeit in Deutschland deutlich eingeschränkt wird", heißt es in dem Schreiben des Auswärtigen Amts. Passagiere müssen 14 Tage in Quarantäne Mittlerweile ist klar, dass die Passagiere nach ihrer Ankunft in Frankfurt 14 Tage lang auf dem Luftwaffenstützpunkt Germersheim in Rheinland-Pfalz in Quarantäne sollen. Die Ankunft in Deutschland ist an diesem Samstag vorgesehen.
GENEVA - The World Health Organization says the new coronavirus is likely to spread in China and other countries and is urging governments to implement preventive infection control measures in health facilities. The WHO confirms 278 cases of the disease, including six deaths, two in China and the other four in Thailand, Japan and South Korea. The WHO calls the coronavirus a fast-moving disease and says the number of cases and deaths is changing quickly. The agency is stepping up measures to get to the source of the infection as quickly as possible and to provide the public with information it needs to protect itself. The WHO will be convening an emergency committee meeting Wednesday to see whether the virus constitutes a Public Health Emergency of International Concern. A team of experts is in the city of Wuhan, China where the outbreak occurred. The experts are working with local health officials to investigate the source of the disease. Travelers pass through a health screening checkpoint at Wuhan Tianhe International Airport in Wuhan in southern China's Hubei province, Jan. 21, 2020. WHO spokesman Tarek Jasarevic says not much is known about the new coronavirus. He says how the disease is transmitted, its severity, the extent to which it has spread or its source are unclear. "Based on current information, an animal source seems the most likely primary source of this outbreak, with limited human to human transmission occurring between close contacts," he said. "Based on previous experience with respiratory illnesses, in particular with other coronavirus outbreaks and our analysis of data shared by China, human to human transmission is occurring.” Jasarevic says human-to-human transmission appears to be limited and it occurs between people who are in close contact with each other. He says the coronavirus infection can cause mild to severe symptoms and can be fatal. But reports of some new cases, he says, have tended to be mild. The coronavirus was discovered at the end of last year in a fish market in Wuhan. The World Health Organization says it is spreading widely and more cases should be expected in other parts of China and possibly in other countries in the coming days. Fears are growing that the mysterious virus could sicken a great many people during the upcoming lunar holiday, a time when millions of people in China travel within the country and abroad to be with their families. A number of airports around the world are screening travelers for the infection. The World Health Organization says that is one of the measures countries can use to identify possible carriers of the disease. However, it says the current known risks do not justify restrictions on travel or trade.
Update 9:27 p.m. Ten out of sixteen federal states in Germany have reported Coronavirus patients. The total number of cases has reached 150. Berlin’s first patient went through quite an ordeal. The Coronavirus crisis has reached Berlin. In the German capital the health authorities announced there was one confirmed case. The patient is a young man from the city’s Mitte district. He is now at an isolation ward, after going through an ordeal during which he was checked in several departments of Berlin’s Virchow Clinic. The Berlin Case His contact persons are now being sought, so that they can be placed in quarantine as well. About 60 of them have already been identified, according to Berlin’s Health Senator Dilek Kalayci. The patient himself had been taken to the clinic in an ambulance on Sunday morning and checked for several illnesses he did not have. Later he was released. On Sunday evening at 9:00 p.m., the result of a test showed the patient was infected with the Coronavirus. The reason his infection was established is a rule adhered to by Berlin’s Charité hospitals, including the Virchow Clinic: Patients who test negative to influenza will automatically be checked for the Coronavirus. Because Berlin’s first Coronavirus patient had been examined by numerous doctors and staff members in the morning, they had to be quarantined while he was taken back to the Virchow Clinic. The emergency admission he had been taken to in the morning was closed. Big Mistake This case shows how helpless even hospitals can be before they figure out what is actually going on. Releasing this patient was obviously a big mistake that might backfire. Two more cases in Berlin were announced on Monday evening. A man in Mitte and a woman in the Marzahn-Hellersdorf district tested positive. Berlin has 3.7 million residents. One is infected with the virus. Photo: Imanuel Marcus In Berlin, Germany’s largest city with 3.7 million inhabitants, there are more than 1800 hospital beds for people infected with viruses like ‘Covid19’. What exactly would happen if 70 percent of all residents were infected, which is something renowned scientists are predicting for Germany, is unclear. That number of beds would definitely not be enough, even considering the fact that many patients only develop light symptoms or none at all. Ten Out of Sixteen Berlin also has a high level quarantine station with 20 beds for dangerous diseases such as Ebola. It is located at the Charité’s Virchow Clinic, but will not be needed because the Coronavirus is not quite as dangerous. A total of ten federal states in Germany are now affected. In the tiny Saarland in the very west, in Saxony, Saxony-Anhalt, Mecklenburg-Hither Pomerania, Thuringia and Brandenburg, no cases have been confirmed so far, as of Monday morning at 7:00 a.m.. Rules for People with Symptoms Earlier today, Germany’s Health Minister Jens Spahn said the federal government had placed ads with information about the Coronavirus in almost all newspapers in the country and posted the same kind of content in social media. There was a lot of interest in the population. Spahn stated people with the typical symptoms of respiratory diseases needed to follow these rules: > Contact your doctor by phone in case you were in direct contact with infected patients. > Contact your doctor by phone if you recently were in a country or region considered a risk area (e.g. China, Iran, Italy or North Rhine-Westphalia). > Do not visit any doctor’s office. Risk Level Set to ‘Moderate’ Professor Lothar Wieler of Germany’s Robert Koch Institute said there were 80,170 Coronavirus cases in China at this stage, 2915 patients had died. In a total of 64 other countries, 8898 cases had been confirmed as of this morning. With Armenia, the Dominican Republic, Indonesia and Czechia, four more countries were affected by the virus today. According to Wieler the virus spreads very rapidly. In Germany, there were 150 Coronavirus cases this morning. As many as 86 of them had been confirmed in North Rhine-Westphalia, 26 in Bavaria and 19 in Baden-Württemberg. More men than women have been infected so far. Professor Wieler said his institute had increased the risk level for people in Germany to ‘moderate’, while the European one was reportedly set to ‘moderate to high’. Tracing Infection Chains Until yesterday, the German Coronavirus map had looked like one drawn during the Cold War, meaning almost all federal states in former West Germany were affected, while all former East German provinces were not. That has now changed. Since the second wave of Coronavirus infections hit Germany on February 25th, most infection chains could be traced back to individuals who had recently returned from Italy or Iran, and to carnival celebrations in North Rhine-Westphalia. In some cases, it seems to be hard to impossible to find ‘patient zero’. Mannheim and Heilbronn Hit Recently, an infected individual from western Germany was in Tropical Islands, a huge indoor swimming pool located in a former freight airship factory in Brandenburg. There, the authorities in charge are testing employees. Until Monday morning, no infections have been reported. In Baden-Württemberg, a large federal state in Germany’s south-west, the number of Coronavirus cases increased again. On Sunday night, the health authorities in Stuttgart announced that three men in Mannheim were infected, and one in the city of Heilbronn. The total number of cases down there stood at 20 this morning. First Wave Over By Sunday night, Schleswig-Holstein, in Germany’s north, had two cases, Lower Saxony and Bremen one each. North Rhine-Westphalia has the largest infection cluster in Germany, with more than 70 cases. In Hesse, four new cases were added to the older four. There were three Coronavirus patients in Rhineland-Palatinate and four new ones in Bavaria. In Hamburg, a third case was confirmed early on Monday morning. According to the Senate in the port city, the patient entered Germany from Iran last week. From Frankfurt Airport, he traveled to Hamburg. This individual and his contact persons are in quarantine. The Coronavirus crisis in Germany had commenced on January 27th, when the first infected individual was identified in Bavaria. After the first wave with a total of 16 cases two of whom were evacuees from the Chinese city of Wuhan, the second, much larger wave started on February 25th, shortly after Italy was hit badly. Big Food Can Sales Many Germans are stockpiling durable food. Large supermarket chains reported an big increase in their turnover. Many customers purchased canned food. At pharmacies, breathing masks and disinfection fluids have been hard to get or sold out for a month now. Good news are rare these days, but they did hit the city of Bonn. At a primary school, 185 kids were tested for the virus because a caretaker employed there caught the Coronavirus. The result for all of them was negative. By the way: The publication you are reading, The Berlin Spectator, was established in January of 2019. We have worked a whole lot, as you can see. But there has hardly been any income. This is something we urgently need to change. Would you consider contributing? We would be very thankful. Our donations page can be found here.
NEW YORK -- Health officials Thursday reported the first U.S. case of person-to-person spread of the new virus from China. The man is married to the Chicago woman who got sick from the virus after she returned from a trip to Wuhan, China, the epicenter of the outbreak. There have been cases reported of the infectious virus spreading to others in a household or workplace in China and elsewhere. The new case is the sixth reported in the United States. The other five were travelers who developed the illness after returning to the U.S. from China. The latest patient had not been in China. The Chicago woman returned from central China on Jan. 13, then last week went to a hospital with symptoms and was diagnosed with the viral illness. She and her husband, both in their 60s, are hospitalized. Experts have said they expected additional cases, and that at least some limited spread of the disease in the United States was likely. Health officials think the new virus spreads mainly from droplets when an infected person coughs or sneezes, similar to how the flu spreads. The Centers for Disease Control and Prevention and Illinois health officials said that health workers and people who have been in contact with the latest patient are being monitored for symptoms. “We anticipated this,” said Dr. William Schaffner, a Vanderbilt University infectious diseases expert. “The kind of contact that you have in a household is very close and very prolonged. That’s the kind of circumstance where we would anticipate a virus such as this could be transmitted." The virus can cause fever, coughing, wheezing and pneumonia. It is a member of the coronavirus family that's a close cousin to the SARS and MERS viruses that have caused outbreaks in the past. The new virus has sickened thousands, mostly in China, and killed about 170. An international outbreak caused by the virus first emerged last month in China. Doctors there began seeing the new virus in people who got sick after spending time at a wholesale food market in Wuhan. Officials said the virus probably initially spread from animals to people, as did SARS and MERS. The other U.S. cases are in Arizona, Southern California and Washington state. -- The Associated Press
The National Reference Center for respiratory viruses analyzes the tests for respiratory viruses, like the coronavirus, in Paris | Thomas Samson/AFP via Getty Images France granted EU funds for coronavirus repatriation The first aircraft should take off Wednesday morning. The EU will help pay for two planes to bring home around 350 Europeans from parts of China affected by the deadly coronavirus, following a request for assistance from Paris. Under the French-led operation, the first aircraft should take off Wednesday morning carrying an expected 250 French passengers, with the second — carrying people from other EU countries — expected to depart later in the week, the European Commission announced Tuesday. “At this stage, only healthy or asymptomatic citizens will be authorised to travel,” the statement read, adding that the EU Emergency Response Centre was in touch with governments to “coordinate the arrivals and subsequent possible quarantine periods.” The move follows the Commission’s disclosure earlier Tuesday that countries could request money from the so-called EU civil protection mechanism to part-fund their efforts to respond to the outbreak. “The EU does not forget its citizens in need, wherever they are in the world,” said Commissioner for Crisis Management Janez Lenarčič. Lenarčič said further action would be taken if needed and that the Commission’s emergency response team was in “constant contact” with the Chinese embassy in Brussels. The virus first emerged in the Chinese city of Wuhan and has killed 106 people so far. The first case in Europe was discovered in France last week. Germany is also reportedly planning to send a military plane to repatriate some 90 people. The Commission said Tuesday that the EU could also help to “provide logistical support to transport vaccines and medical equipment between member states,” or to transport specialized equipment for screening of the virus such as thermal imaging cameras. The College of Commissioners will discuss the issue on Wednesday. “The Commission is working at all levels to monitor the situation regarding the spread of the coronavirus,” a Commission spokeswoman said. This story has been updated.
In a significant development, the Indian Council of Medical Research (ICMR), which has been medically heading India's fight against coronavirus, is holding a crucial meeting on the measures that have been taken so far. Earlier in the day, ICMR had confirmed that there is no community transmission of the Covid-19 virus yet. The development comes after ICMR tested 826 cases to check if there is any community transmission of the virus and found the results to be negative. The ICMR is said to have shared details of the same with the Central government on Thursday. Had the results turned positive, it would have been a serious concern nationwide as other nations such as Italy, France, Iran are bearing the brunt of the community transmission of the virus leading to lockdown in their respective countries. The high-level meeting is being attended by ICMR Director-General Dr Balram Bhargava and All India Institute of Medical Sciences (AIIMS) director Randeep Guleria. It is also reported that discussions about community transmission are being held. READ: 'No evidence of community transmission in India so far': ICMR on Coronavirus outbreak Government measures The government has announced numerous measures to combat the deadly virus. Thermal screening is being carried out at airports across the country. The Ministry has deployed around 30,000 - 35,000 personnel on community surveillance keeping a close watch. The government has also allowed private testing facilities to test patients for Coronavirus, besides the already functional government testing facilities. Schools and other educational institutions, malls, cinema halls, pubs, gyms and swimming pools have been shut down in order to prevent the spread of the virus. Also, religious and spiritual places of pilgrimage and worship such as Vaishnodevi, Shirdi's Saibaba temple and Mumbai's Siddhivinayak temple among others have been shut down. READ: Change in temp will not impact coronavirus spread: ICMR chief The Coronavirus crisis First detected in Wuhan in December 2019, COVID-19- the novel Coronavirus has affected nearly 173 countries in the world and one international conveyance-- the Diamond Princess cruise ship harboured in Yokohama, Japan. Presently, there are around 219,087 confirmed cases of COVID-19 which has led to the death of around 8,961 people. As there is no vaccine or specific antiviral medicine to treat COVID-19 yet, countries have been grappling with all possible mechanisms to contain its scope. So far, China, South Korea, Italy, and Iran have witnessed the most number of confirmed cases of the novel coronavirus. On March 19, the total number of positive cases in India has reached 182. The maximum cases of the virus have been reported in Maharashtra and Kerala. The third death was reported in India on Tuesday in Mumbai's Kasturba Hospital. Earlier, two deaths were reported in Kalaburgi and West Delhi. The Centre has “strongly advised” Indians to avoid all non-essential travel abroad. The government is also monitoring all suspected cases and has issued preventive advisories. Earlier on Saturday, the Central government decided to treat the deadly virus as a "notified disaster", and has since issued even more advisories and travel restrictions. READ: 'India has reached stage 2 of COVID-19 pandemic,' says ICMR Director-General Dr Balram READ: India's ICMR rules out dreaded Stage 3; confirms no Coronavirus community transmission yet
HEALTHCARE The US healthcare officials have confirmed an eighth case of the Coronavirus in US regarding a person who recently arrived from China. The patient who has not been identified yet is in Massachusetts as reported by a spokeswoman from the Disease Control and Prevention (CDC). The patient had recently returned from the Hubei province in central China which is the center of the outbreak. No other details concerning the patient have been provided. Coronavirus is flu-like and originated from a market illegally trading wildlife in Wuhan, the provincial capital of Hubei. It has resulted in 259 deaths in China so far according to the World Health Organization (WHO). Only one of the patients in the US is believed to have contracted the Corona virus in the Wuhan area. This is the first report of a human-to-human transmission in the US. Almost 12,000 people have been affected globally according to the WHO, with 130 cases in China. The US has declared a public health emergency and barred entry temporarily to foreign nationals who have recently visited China. The US Airlines have also suspended flights to and from China. The first quarantines of the US citizens potentially exposed to the Coronavirus in China began a little before the White House announcement on Friday. Almost 200 Americans were evacuated from the Wuhan area and were voluntarily quarantined in a California military airbase for 72 hours of health screenings. It is the CDC’s first quarantine order in 50 years.
Until [containment] is impossible, we should keep tryingThat is not to say that the disease won’t get ahead of the Chinese authorities completely or get ahead of the other countries that are containing it. But there’s enough evidence to suggest that this virus can still be contained. Since the 31 of December 2019, when the WHO was informed about the first cases in Wuhan, China, more than 77 000 people are confirmed to be infected by a new coronavirus (Covid-19). As of 23 February 2020 there were almost 75 000 cases confirmed in mainland China. Other cases in Asia included cases in , South Korea (602), Japan (132)Hong Kong (70), Taiwan (26) and Macao (10). 188 confirmed cases in South East Asia and Oceania, 118 in Europe and 23 in North America. Most of these cases are connected to a so-called ‘travel history to China’, but there is a growing number of confirmed cases with ‘confirmed transmission outside of China’ or ‘in the reporting countries’. So far 2460 people died of the disease, among those twenty died outside of mainland China: five in Iran, five in South Korea, two each in Italy and HongKong, one each in Japan, France, Taiwan and the Philippines. Two patients died on the cruise ship Diamond Princess currently in quarantine in Japanese territorial waters. There are 634 cases in total on that cruise ship, from different nationalities, WHO counts these as ‘International conveyance’. According to the WHO ‘a novel coronavirus (CoV) is a new strain of coronavirus that has not been previously identified in humans. The new, or “novel” coronavirus, now called 2019-nCoV, had not previously detected before the outbreak was reported in Wuhan, China in December 2019. Coronaviruses are a large family of viruses found in both animals and humans. Some infect people and are known to cause illness ranging from the common cold to more severe diseases such as Middle East Respiratory Syndrome (MERS) and Severe Acute Respiratory Syndrome (SARS).’ Previous data: As of 20 February 2020 there were almost 75 000 cases confirmed in mainland China. Other cases in Asia included cases in Japan (85), South Korea (104), Hong Kong (65), Taiwan (24) and Macao (10). 176 confirmed cases in South East Asia and Oceania, 45 in Europe and 23 in North America. Most of these cases are connected with a so-called ‘travel history to China’, but there is a growing number of confirmed cases with ‘confirmed transmission outside of China’ So far 2129 people died of the disease, among those eight died outside of China: two in Iran, and one each in South Korea, Japan, France and the Philippines. Two patients died on the cruise ship Diamond Princess currently in quarantine in Japanese territorial waters. There are 621 cases in total on that cruise ship, from different nationalities, WHO counts these as ‘International conveyance’. As of 5 February 2020 there where 24324 cases confirmed in mainland China (3219 severe cases). Other cases in Asia included cases in Japan (33), South Korea (18), Hong Kong (18), Taiwan (11) and Macao (10). 86 confirmed cases in South East Asia and Oceania, 26 in Europe and 16 in North America. Most of these cases are connected with a so-called ‘travel history to China’, but there is a growing number of confirmed cases with ‘confirmed transmission outside of China’ So far 491 people died of the disease, the only death outside of China has occurred in the Philippines.
Istanbul/Moskau/Sofia (dpa) - Durch die russisch-türkische Pipeline Turkish Stream strömt nun offiziell Gas. Der türkische Staatschef Recep Tayyip Erdogan und Kremlchef Wladimir Putin nahmen am Mittwoch in Istanbul die Leitungen in Betrieb. Sie hoben dabei die Bedeutung des Projekts für die Energiesicherheit Südeuropas hervor. An ihrer Seite standen unter anderem der serbische Präsident Aleksandar Vucic und Bulgariens Ministerpräsident Boiko Borissow. Für die Türkei und Russland ist die Pipeline ein energiepolitischer Sieg. Aber auch Europa wird etwas davon haben. Wie muss man sich die Pipeline vorstellen? Turkish Stream verläuft von Südrussland bis zur nordwesttürkischen Küste unweit von Istanbul über rund 930 Kilometer durch das Schwarze Meer. Durch die Pipeline können jährlich bis zu 31,5 Milliarden Kubikmeter Gas fließen. Baubeginn war 2017. Russland liefert bereits seit 2003 über die Pipeline Blue Stream bis zu 16 Milliarden Kubikmeter Gas pro Jahr in die Türkei. Überflüssig wird sie mit Turkish Stream nach Ansicht des Energie-Experten Simon Schulte von der Uni Köln nicht. Blue Stream soll den Osten der Türkei versorgen. Die neue Pipeline ist demnach für Istanbul und Umland bestimmt. Das Gas soll aber noch weiter fließen - auch nach Europa? Genau. Die Pipeline besteht aus zwei Strängen: Die eine Röhre leitet Gas direkt in die Türkei, die andere verläuft bis zur bulgarischen Grenze und ist für Lieferungen nach Süd- und Südosteuropa bestimmt. Beide sollen gleich viel Gas transportieren - nämlich je 15,75 Milliarden Kubikmeter. Ab der Grenze baut Bulgarien die Pipeline als Balkan Stream weiter bis an die serbische Grenze. Von da soll das Gas nach Ungarn geleitet werden. Lieferungen sollen auch in andere Staaten der Region wie in die Slowakei und Österreich ermöglicht werden. Die Arbeiten in Bulgarien sollen nach den Worten von Regierungschef Boiko Borissow bis Ende Mai 2020 abgeschlossen sein. Welche wirtschaftliche Bedeutung hat das Projekt für die Türkei? Die Türkei ist einer der größten Abnehmer für russisches Erdgas. Sie ist angesichts eines Mangels an eigenen Energiereserven chronisch energiehungrig und muss einen Großteil des Bedarfs importieren. Von Vorteil ist auch die Abzweigung Richtung Europa: Sie gibt der Türkei als Transitland mehr Macht auf dem Energiemarkt. Energieminister Fatih Dönmez hat es im Dezember so ausgedrückt: «Mit den Erdgasleitungen, die sowohl vom Osten als auch vom Norden kommen, werden wir auf den internationalen Märkten unverzichtbar sein.» Spielen auch (sicherheits-)politische Aspekte eine Rolle? Turkish Stream ist für die Türkei auch ein politischer Erfolg, in einem Sektor, in dem sie sich jüngst ausgeschlossen gefühlt hat. Derzeit liegt sie wegen Erdgasprojekten im Mittelmeerraum schwer mit Anrainern wie Zypern oder Griechenland über Kreuz. Ein Resultat: In einem höchst umstrittenen Schritt hat die Türkei im November mit dem Bürgerkriegsland Libyen ein Abkommen zu Seegrenzen geschlossen, über das sie nun einige der umstrittenen Gebiete mit reichen Erdgasvorkommen für sich beansprucht. Gerade hat die Türkei erste Soldaten nach Libyen entsandt, um im Bürgerkrieg den Allianzpartner, Ministerpräsident Fajis al-Sarradsch, im Kampf gegen den einflussreichen General Chalifa Haftar zu unterstützen. Warum ist die Pipeline für Moskau so wichtig? Moskau geht es in erster Linie um alternative Routen für den Transit russischen Gases durch die Ukraine nach Europa. Der Krieg im Osten des Landes und die Annexion der ukrainischen Halbinsel Krim 2014 durch Russland haben Moskau und Kiew entzweit. Die Ukrainer sind für die Russen damit zu einem schwer berechenbaren Geschäftspartner geworden. Die Kontrolle über die als marode geltende Pipeline hat der staatliche ukrainische Energiekonzern Naftogaz. Zwar haben beide Länder ihren Vertrag verlängert. Unklar aber ist, wie es danach weitergeht. Mit der Leitung über Bulgarien kann Russland die Ukraine umgehen - ähnlich wie mit der Ostseepipeline Nord Stream 2. Es geht aber auch um die Konkurrenz auf dem europäischen Markt, oder? Ja. Russland will Süd- und Westeuropa auf direkterem Wege mit seinem Gas versorgen können. Es hat schon jetzt die Gasmärkte in Europa fest im Griff. Die Russen wollen aber gewappnet sein für den wachsenden Energiehunger der Europäer - zum Beispiel wenn Deutschland aus der Atom- und Kohleenergie aussteigt. Und sie wollen den USA die Stirn bieten, die in Europa ihr eigenes, teuer produziertes Flüssiggas absetzen wollen. Russlands schwächelnde Wirtschaft ist auf die Einnahmen aus dem Gasgeschäft dringend angewiesen.
Retrieve semantically similar text.
Home » World The presidents of Turkey and Russia yesterday formally launched the TurkStream pipeline which will carry Russian natural gas to southern Europe through Turkey, part of Moscow’s efforts to reduce shipments via Ukraine. The pipeline project, stretching 930 kilometers across the Black Sea, reinforces strong energy ties between Moscow and Ankara, which have also increased defense cooperation after Turkey bought advanced Russian missile defenses last year. Russia and Turkey are also coordinating military deployments in northeast Syria, although they back opposing sides in the conflict in Syria’s northwestern Idlib region and also in the battle for control of Libya. Presidents Vladimir Putin and Tayyip Erdogan inaugurated the project at a ceremony in Istanbul also attended by the leaders of Serbia and Bulgaria. The pipeline was a sign of “interaction and cooperation for the benefit of our people and the people of all Europe, the whole world,” Putin said at the inauguration ceremony. Russia has already started European gas deliveries through the pipeline, gas operator Bulgartransgaz said on Sunday. The pipeline terminal is near the Turkish village of Kiyikoy, some 20km from the Bulgarian border. Russia is also doubling the capacity of Nord Stream across the Baltic Sea to Germany as part of plans to bypass Ukraine, which is currently the main route of transit to Europe. Relations between Moscow and Kiev have deteriorated sharply since Russia incorporated Crimea in March 2014 and pro-Kremlin separatists seized a swath of eastern Ukraine. Ukraine halted its own direct imports of Russian gas in November 2015. Last month, the US Senate approved a defense bill imposing sanctions related to both TurkStream and Nord Stream 2, as part of measures designed “to deter Russian aggression.” Russian gas producer Gazprom will ship about 3 billion cubic meters of gas per year to Bulgaria via TurkStream, replacing a route that formerly passed through Ukraine and Romania. Gazprom shipped about 3 billion cubic meters to Greece and about 500,000 million cubic meters to North Macedonia via that route last year. Russia is building TurkStream in two pipelines, each with an annual capacity of 15.75 billion cubic meters. The first pipeline will supply Turkey and the second will extend from Bulgaria to Serbia and Hungary. Last month, Putin accused Sofia of delaying the building of the pipeline on its territory and said Moscow could find ways to bypass Bulgaria if needed.
Der türkische Präsident Recep Tayyip Erdogan will sein Militär ins Bürgerkriegsland Libyen schicken. Die Zustimmung des Parlaments am Donnerstag gilt als sicher. Die türkische Regierung will durch die Truppenentsendung ihre Interessen im östlichen Mittelmeer schützen. Ankara. Das türkische Parlament hat in einer Sondersitzung die Beratung über eine Entsendung von Truppen in das Bürgerkriegsland Libyen begonnen. Der türkische Präsident Recep Tayyip Erdogan will sich damit am Donnerstag für ein Jahr die Erlaubnis für eine Militärintervention in Libyen holen und die international anerkannte Regierung unter Ministerpräsident Fajis al-Sarradsch in Tripolis stützen. Die liefert sich einen Machtkampf mit dem einflussreichen General Chalifa Haftar. Eine Entscheidung über das Mandat wird gegen Abend erwartet. Eine Zustimmung gilt dabei als sicher, da Erdogans Regierungsallianz im Parlament in Ankara eine Mehrheit hat. Die größte Oppositionspartei CHP, die pro-kurdische HDP sowie die nationalkonservative Iyi-Partei hatten angekündigt, gegen das Vorhaben zu stimmen. Nach insgesamt drei Einmärschen in Syrien begibt sich die Türkei damit voraussichtlich auf ihr nächstes außenpolitisches Abenteuer. Der Türkei geht es dabei um Einfluss in der Region, aber auch um Erdgasvorkommen im Mittelmeer. Gespaltenes Land Chalifa Haftar kontrolliert mit seiner selbst ernannten Libyschen Nationalarmee (LNA) Gebiete im Osten des Landes, will aber die Macht über das ganze Land. Im vergangenen Jahr begann er einen Angriff auf Tripolis, wo die Sarradsch-Regierung sitzt. Diese wird von lokalen Milizen unterstützt, konnte ihre Macht aber bisher kaum über die Hauptstadt hinaus ausbauen. Zahlreiche internationale Mächte sind in dem Konflikt verstrickt. Die Regierung in Tripolis wird von der Türkei, Katar und Italien unterstützt, General Haftar von Russland, Ägypten und den Vereinigten Arabischen Emiraten (VAE). Zudem gibt es Vorwürfe gegen Frankreich, Haftar zu unterstützen. Wie in Syrien unterstützen damit die Türkei und Russland unterschiedliche Parteien. Kremlchef Wladimir Putin wird am kommenden Donnerstag in Istanbul erwartet, und die Themen Libyen und Syrien werden sicher hoch auf der Agenda stehen. Türkische Interessen Erdogan hatte vergange Woche gesagt, er handele auf Einladung Al-Sarradschs, dieser habe ihn um eine Entsendung von Truppen gebeten. In dem Mandatsentwurf, der der Deutschen Presse-Agentur vorliegt, heißt es, der Präsident entscheide über „Grenze, Ausmaß, Menge und den Zeitpunkt, um militärische Operationen und Interventionen durchzuführen, falls nötig“. Ob Erdogan im Falle einer Zustimmung des Parlaments die Erlaubnis sofort in Anspruch nehmen wird, ist unklar. Der Konflikt wird nach Ansicht von Experten auf beiden Seiten schon jetzt auch mit Hilfe ausländischer Söldner ausgetragen. Den geplanten Militäreinsatz in Libyen begründet die Regierung vor dem Parlament mit den Interessen der Türkei im Mittelmeerraum und Nordafrika. Diese würden durch die verschlechterte Lage in Libyen bedroht, so steht es im Mandatsentwurf. Tatsächlich ist Erdogan daran gelegen, Al-Sarradsch an der Macht zu halten. Im Streit um Erdgasvorkommen im Mittelmeer fühlt sich die Türkei von anderen Anrainerstaaten wie Griechenland ausgeschlossen und schmiedet deshalb eigene Allianzen. Im November hatten Al-Sarradsch und Erdogan Abkommen unterzeichnet, die neben einer militärischen Kooperation auch Seegrenzen im Mittelmeer festlegen. Damit erhebt die Türkei Anspruch auf Gebiete nahe der griechischen Insel Kreta, wo reiche Erdgasvorkommen vermutet werden. In seiner Neujahrsansprache sagte Erdogan, mit den Vereinbarungen seien „Projekte, die darauf abzielten, die Türkei vollständig aus dem Mittelmeerraum auszuschließen“, vereitelt worden. Konferenz in Berlin geplant Der stellvertretende CHP-Fraktionsvorsitzende Özgür Özel warf der Regierung bereits vor der Parlamentsdebatte vor, nationalistische Rhetorik zu bemühen, aber keine überzeugende Begründung für die Entsendung von Truppen nach Libyen vorzulegen. Deutschland plant zum Thema Libyen für Anfang des Jahres eine Konferenz in Berlin, um die wichtigsten internationalen Akteure an einen Tisch zu bringen. Der Libyen-Experte Wolfram Lacher von der Stiftung Wissenschaft und Politik (SWP) in Berlin glaubt jedoch, dass die Europäer keinen Einfluss mehr auf die Entwicklungen haben. Es handele sich um einen „Krieg vor Europas Haustür, der von fernen Mächten wie Russland und den Emiraten angetrieben wird“. RND/dpa
Immer mehr Regierungen empfehlen ihren Bürgern, auf Reisen zu verzichten oder in ihre Heimatländer zurückzukehren - darunter auch die deutsche. Es werden Grenzen geschlossen und teilweise gibt es auch Reisebeschränkungen innerhalb von Ländern. Wir haben wichtige Fakten über aktuelle Einschränkungen zusammengetragen: - Das Auswärtige Amt hat eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Urlauber werden nach Deutschland zurückgeholt. - Nur noch wenige Grenzübergänge können genutzt werden. - Auch die USA warnen jetzt vor allen Auslandsreisen. Ein- und Ausreise nach Deutschland Das Auswärtige Amt hat wegen der Corona-Pandemie eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Bisher hatte das Auswärtige Amt nur von nicht notwendigen Reisen ins Ausland abgeraten. Zudem holt die Bundesregierung mit gecharteten Flugzeuge deutsche Urlauber aus anderen Ländern zurück, falls deren eigentliche Flüge ausfallen. Nachdem schon etliche EU-Länder nationale Einreisebeschränkungen eingeführt haben, soll jetzt ein Einreiseverbot für die EU als Ganzes gelten. Einen Monat lang sollen Personen von außerhalb der EU grundsätzlich nicht einreisen dürfen. Bundeskanzlerin Merkel erklärte, Deutschland werde den Plan sofort umsetzen. Betroffen sind hierzulande in erster Linie die Flughäfen. So wies die Bundespolizei Bürger aus Nicht-EU-Staaten an internationalen Flughäfen wie Frankfurt und München ab. Ausnahmen gibt es für Länder, die der europäischen Freihandelsassoziation EFTA angehören, außerdem für Großbritannien sowie für bestimmte Personengruppen wie Diplomaten und Ärzte. Auch an den innereuropäischen Grenzen wird weiter kontrolliert. Deutschland hat im Kampf gegen das Coronavirus die Grenzen zu Frankreich, Österreich, Luxemburg, Dänemark und der Schweiz für den Personenverkehr weitgehend gesperrt. Das Bundesinnenministerium veröffentlichte eine Liste mit den Grenzübergängen, die noch geöffnet sind. Nur in wichtigen Ausnahmefällen - etwa bei langen Staus - soll die Bundespolizei die Überquerung der Grenze auch an anderen Verkehrsverbindungen ermöglichen. Seit Montag gibt es wegen der Ausbreitung des Coronavirus bereits Kontrollen und Einreisebeschränkungen an den meisten deutschen Grenzen. Ein- und Ausreise in anderen Ländern Viele Länder haben die Ein- und Ausreisebestimmungen deutlich verschärft. Die italienische Regierung hat wegen der Ausbreitung des Coronavirus das gesamte Land zur Schutzzone erklärt. Reisen sind damit weitgehend verboten, Bewohner sollen möglichst zu Hause bleiben. Dies gilt vorerst bis zum 3. April. Auch in Spanien und in Frankreich gelten Ausgangssperren. Österreich kontrolliert inzwischen die Grenze zu Deutschland. Demnach dürfen nur noch Personen einreisen, die ein ärztliches Zeugnis vorlegen und so nachweisen können, dass sie nicht mit dem Virus infiziert sind. Österreichischen Staatsbürgern sowie Menschen mit Wohnsitz oder gewöhnlichem Aufenthalt im Land ist die Einreise auch ohne ein solches Zeugnis gestattet - sie müssen sich dann aber für 14 Tage in häusliche Quarantäne begeben. Dänemark hat seine seine Grenzen bis zum 13. April geschlossen; Ausländer dürfen nur aus besonderen Gründen ins Land. In Polen ist ein Einreisestopp in Kraft getreten. Auch Lettland hat seine Grenzen für Ausländer geschlossen. Norwegen schließt vorübergehend alle Flughäfen. Allen norwegischen Staatsbürgern sei es erlaubt, ins Land zurückzukehren, teilt Ministerpräsidentin Solberg mit. Einreisende, die nicht aus Skandinavien kommen, werden an den Grenzen direkt abgewiesen oder zu einer zweiwöchigen Quarantäne verpflichtet. Die Regierung in Oslo rief die eigenen Bürger dazu auf, im Land zu bleiben und Reisen zu verschieben. Wer sich im Ausland aufgehalten hat, muss in häusliche Quarantäne. Tschechien hat seine Grenzen für alle Reisenden geschlossen. Nach Angaben des Innenministers sollen auch tschechische Bürger nicht mehr ausreisen dürfen. Bulgarien hat den Notstand ausgerufen. Dadurch können nun Reiseverbote und Schulschließungen angeordnet werden. Österreich erlaubt die Einreise aus Italien nur mit ärztlichem Attest. Alle Skigebiete in Tirol und Salzburg sind geschlossen. Die USA raten ihren Bürgerinnen und Bürgern inzwischen generell von Auslandsreisen ab. Urlauber sollen zurückgeholt werden. Zuvor hatten die USA einen 30-tägigen Einreisestopp für Europäer erlassen. Die Regelung trat in der Nacht zum 14.3. in Kraft. Der Einreisestopp betrifft alle Personen, die sich in den 14 Tagen vor ihrer Reise im Schengen-Raum aufgehalten haben. Diesem gehören 26 Länder an, außerdem gilt der Einreisestopp inzwischen auch für Großbritannien und Irland. Amerikaner und Personen mit einer dauerhaften Aufenthaltserlaubnis (Green Card), die sich in diesen beiden Ländern aufhielten, dürften auch danach weiter in die USA einreisen. Sie müssen aber einen von 13 Flughäfen nutzen und sich bei der Ankunft untersuchen lassen. Kanada schließt seine Grenze zu den USA, wie Premierminister Trudeau mitteilte. Zudem schließen Australien und Neuseeland ihre Grenzen insbesondere für Touristen. Brasilien hat seine Grenzen zu acht Nachbarstaaten geschlossen. Präsident Bolsonaro erklärte in Brasilia, wer nicht ständig im Land lebe, dürfe nicht mehr einreisen. Indien lässt wegen des Coronavirus keine Touristen mehr ins Land. Seit dem 13. März bis zunächst zum 15. April wurden alle Touristenvisa für ungültig erklärt. In Taiwan müssen sich Reisende aus Europa in Selbstisolation begeben. Auch die Regierung in Neuseeland verpflichtet alle Einreisenden zu einer Quarantäne. Zudem verbietet sie bis zum 30. Juni allen Kreuzfahrtschiffen, den Inselstaat anzulaufen. Nach Israel können Deutsche sowie andere Reisende nur dann einreisen, wenn sie beweisen können, dass sie 14 Tage unter Quarantäne bleiben. Auch bei der Einreise in die russische Hauptstadt Moskau gilt: Wer aus Deutschland einreist, muss sich zwei Wochen isolieren. Das gilt auch für Reisende aus Deutschland nach Uganda. Komplett verboten ist die Einreise nach Kasachstan für Menschen, die aus Deutschland, Spanien oder Frankreich kommen. Auch die pazifischen Inselstaaten Kiribati, die Marshallinseln und Samoa haben ein Einreiseverbot für Reisende aus Deutschland verhängt. Die Einreise nach Bhutan ist derzeit für alle ausländischen Touristen untersagt. Nach El Salvador dürfen alle Reisenden, die sich in den 30 Tagen vor Ankunft in Deutschland aufgehalten haben, nicht einreisen - auch nicht durchreisen. Wer von Deutschland nach Zypern reist, muss damit rechnen, dass er wegen des Coronavirus 14 Tage in Quarantäne verbringen muss. Diese Sicherheitsvorkehrungen gelten auch für Reisende aus anderen betroffenen Ländern. Wer nach Nepal möchte, bekommt als Deutscher derzeit kein Visum bei der Einreise. Stattdessen muss ein solches vor der Abreise beantragt werden - dafür braucht es einen negativen Corona-Test. Die Regierung Australiens verbot ihren Bürgerinnen und Bürgern jegliche Auslandsreisen. Premierminister Morrison sagte, das Verbot gelte für unbestimmte Zeit. Es sei das erste Mal in der Geschichte Australiens, dass so etwas geschehe. In China haben die Behörden in der Provinz Wuhan die Quarantäne-Bestimmungen zur Eindämmung des Coronavirus inzwischen gelockert. Wie die lokale Regierung mitteilte, dürfen gesunde Menschen innerhalb der Region wieder reisen. Inzwischen geht die Zahl der Neuinfektionen im gesamten Land weiter zurück. Flugreisen Zahlreiche Flugverbindungen sind eingestellt, darunter die von der Türkei nach Deutschland und in acht weitere europäische Länder. Nach Deutschland, Österreich, Belgien, Dänemark, Frankreich, Norwegen, in die Niederlande, nach Spanien und nach Schweden gibt es keine Flugverbindungen mehr. Die Maßnahme soll zunächst bis zum 17. April gelten. Russland hat die Flugverbindungen nach Italien, Deutschland, Spanien und Frankreich weitgehend gekappt. Auch Saudi-Arabien setzt bis Ende März alle internationalen Flüge aus. Zahlreiche Fluglinien hatten angekündigt, wegen der Beschränkungen oder wirtschaftlicher Schwierigkeiten ihre Verbindungen vorerst zu stoppen. So finden beim Lufthansa-Konzern nur noch fünf Prozent der ursprünglich geplanten Flüge statt. Wer selbst aus Angst vor Ansteckung einen Flug stornieren möchte, muss in der Regel die Kosten selbst tragen. Allerdings räumen einige Fluggesellschaften kostenfreies Umbuchen ein. Auskünfte erteilt die jeweilige Airline. Kreuzfahrten und Hotels Der Krisenstab der Bundesregierung erklärt, dass auf Kreuzfahrtschiffen ein erhöhtes Quarantäne-Risiko bestehe. Einige Staaten, darunter Malta, Indien und Thailand, lassen Kreuzfahrtschiffe derzeit vereinzelt oder generell nicht mehr in ihren Häfen anlegen. In den vergangenen Wochen wurden immer wieder Kreuzfahrtschiffe unter Quarantäne gestellt oder mussten zwangspausieren. Das "Diamond Princess" wurde zwei Wochen lang nach einem bestätigten Coronafall im japanischen Yokohama unter Quarantäne gestellt. Pauschalreisen können kostenfrei storniert werden, wenn am Urlaubsort "unvermeidbare und außergewöhnliche Umstände" auftreten. Das schreibt das Auswärtige Amt auf seiner Seite. Mehrere Anbieter haben von sich aus einen Teil der Reisen storniert. Bahnreisen Für Bahnreisende kommt derzeit vor allem im internationalen Bahnverkehr zu Einschränkungen und Ausfällen. Nach Angaben der Deutschen Bahn kommt es zu Verspätungen unter anderem an den Grenzen zu Österreich, der Schweiz, Frankreich und Luxemburg. Grund sind die Grenzkontrollen. Der Zugverkehr zwischen Deutschland und Polen ist unterbrochen, ebenso der Zug- und Busverkehr nach Tirol und Tschechien. Innerhalb von Deutschland reduziert die Deutsche Bahn den Regionalverkehr. Bei der Erstattung von Reisekosten will die Bahn sich kulant zeigen: Wer auf eine Bahnfahrt verzichten möchte oder muss, der bekommt sein Geld in voller Höhe zurück. Das gleiche gilt auch, wenn der Grund für die Reise entfällt, weil eine Messe oder eine Veranstaltung abgesagt wird oder das gebuchte Hotel unter Quarantäne steht. Tourismus innerhalb Deutschlands Inzwischen gelten auch für den Tourismus innerhalb von Deutschland Einschränkungen. Mecklenburg-Vorpommern und Schlewsig-Holstein lassen keine Touristen mehr ins Land. Nach dem Willen der Bundesregierung sollen Übernachtungsangebote im Inland nur noch zu "notwendigen" und nicht mehr zu touristischen Zwecken genutzt werden können. Das bringe es auch mit sich, "dass es keine Urlaubsreisen ins In- und auch keine ins Ausland geben soll", sagte Kanzlerin Merkel. Ausdrücklich verboten werden zudem Reisebusreisen. Die Fernbusanbieter Flixbus und Blablabus stellen wegen der Corona-Pandemie ihren Betrieb bis auf weiteres ein. Wie die Unternehmen mitteilten, werden alle Verbindungen gestrichen. Das gelte für innerdeutsche und grenzüberschreitende Strecken. Restaurants und Speisegaststätten sollen frühestens ab 6.00 Uhr öffnen dürfen und müssen spätestens um 18.00 Uhr schließen. In den Bundesländern und regional gelten zum Teil abweichende, strengere Regeln. Mensen, Restaurants, Speisegaststätten und Hotels sollen das Risiko einer Virus-Verbreitung minimieren - etwa durch Abstandsregeln für Tische, eine Begrenzung der Besucherzahl oder Hygienemaßnahmen. (Stand: 19.3.2020, 23 Uhr) Weiterführende Artikel zum Coronavirus Wir haben einen Nachrichten-Blog aufgelegt. Der bietet angesichts der zahlreichen Informationen einen Überblick über die wichtigsten aktuellen Entwicklungen. Die Coronavirus-Epidemie breitet sich weiter aus und der Bedarf an Tests steigt. Wann man sich testen lassen sollte und wie es geht, haben wir in unseren Artikel zusammengefasst: Tests auf das Coronavirus: Wann, wo und wie? Über die aktuellen Zahlen der Coronavirus-Infizierten, Genesenen und Todesfälle berichten wir in unserem Artikel: Wie sich das Coronavirus in Europa ausbreitet. Experten sind sich uneinig, ob die aktuellen Zahlen über die Coronavirus-Infizierten die Realität widerspiegeln. Aber wie hoch ist die Dunkelziffer? Das erfahren Sie in unserem Stück: Hohe Dunkelziffer bei Coronavirus-Infektionen befürchtet. Die Länder weltweit verfolgen sehr unterschiedliche Strategien. Die zentrale Frage ist: Was hilft gegen das Coronavirus? Durchseuchung oder totale soziale Distanzierung? Gegen das Coronavirus Sars-CoV-2 gibt es bislang keinen Impfstoff. Auch Medikamente, die bei der von dem Virus ausgelösten Lungenkrankheit helfen, sind noch nicht verfügbar. Wie weit die Forschung ist, erklären wir hier: Ansätze für Medikamente gegen das Coronavirus. In Deutschland gibt es immer mehr Drive-In-Teststationen für das Coronavirus. Wir erklären, was es damit auf sich hat und welche Erfolge andere Länder damit erzielten. Angesichts zunehmender Grenzkontrollen und Ein- und Ausreisesperren können Sie hier nachlesen, wie sich das Coronavirus auf das Reisen auswirkt. Damit im Zusammenhang steht die Frage der Risikogebiete weltweit. Das Robert-Koch-Institut hat die Liste der Risikogebiete zuletzt mehrfach erweitert. Afrikanische Länder meldeten lange relativ niedrige Infektionszahlen. Und das, obwohl viele der Staaten enge Kontakte zu China pflegen, wo das Virus ausgebrochen war. Hintergründe: Wie sich Afrika für das Coronavirus rüstet. Wie groß ist die Gefahr hierzulande? Welche Strategien verfolgen die Behörden? Was kann jede(r) tun, um sich zu schützen? Antworten auf diese und andere Fragen geben wir in unserem Beitrag: Deutschland und das Coronavirus - Antworten auf die wichtigsten Fragen. Was exponentielles Wachstum für die Ausbreitung des Coronavirus bedeutet, was hilft, die Ausbreitung des Coronavirus zu verlangsamen und wann mit einer Entspannung der Lage zu rechnen ist: Diese Fragen beantworten wir in unserem Beitrag: Hygiene, Quarantäne, Geisterspiele: Warum die Maßnahmen gegen das Coronavirus so wichtig sind. Die Dlf-Nachrichten finden Sie auch bei Twitter unter: @DLFNachrichten
Der Berliner Libyen-Gipfel endet offenbar erfolgreich. Die Teilnehmer einigen sich laut Medienberichten auf einen Waffenstillstand in dem Bürgerkriegsland. Zudem soll ein Waffenembargo endlich durchgesetzt werden. Die militärische Unterstützung der Kriegsparteien soll enden. Die in den Bürgerkrieg in Libyen verwickelten Staaten haben sich auf einen internationalen Mechanismus zur Beilegung des Konflikts geeinigt. Die Teilnehmer des Berliner Libyen-Gipfels verpflichteten sich zur Einhaltung eines UN-Waffenembargos und zu einem Ende der militärischen Unterstützung für die Konfliktparteien. Zudem sollen internationale Anstrengungen zur Überwachung des Embargos verstärkt werden, heißt es in einer Erklärung von 16 Staaten und Organisationen. Gefordert wird eine umfassende Demobilisierung und Entwaffnung der Milizen. Aus der derzeit geltenden Waffenruhe soll ein Waffenstillstand werden, dessen Verletzung sanktioniert werden soll. "Wir können feststellen, dass alle einig sind, dass wir das Waffenembargo respektieren wollen", sagte Bundeskanzlerin Angela Merkel nach rund achtstündigen Verhandlungen in Berlin. Übereinstimmung bestehe auch darin, dass es keine militärische Lösung für den Konflikt gebe und solche Versuche das Leid der Menschen nur vergrößern würden. Merkel sprach von einem neuen politischen Anlauf und einem Impuls zur Unterstützung der Bemühungen der Vereinten Nationen in dem Bürgerkriegsland. Merkel lobte den Gipfel als Erfolg. Ziel sei es gewesen, dass alle Parteien in Verbindung mit dem Konflikt in dem nordafrikanischen Land mit einer Stimme sprechen, sagte sie. Dieses Ziel sei erreicht worden. Allerdings seien die beiden Konfliktparteien, die international anerkannte Regierung von Ministerpräsident Fajis al-Sarradsch und General Chalifa Haftar, nicht Teil der Konferenz gewesen. Sie seien aber in Berlin gewesen und jeweils separat über den Gang der Gespräche informiert worden. Laut Merkel sagten beide Kriegsparteien zu, dass sie eine gemeinsame Militärkommission besetzen wollten, um an einer Deeskalation der Lage zu arbeiten. Waffenruhe soll Waffenstillstand werden Merkel betonte, dass der Gipfel nur ein erster Schritt in einem längeren Prozess sei. Erste Schritte zur Umsetzung der Gipfel-Ergebnisse sollten rasch folgen. Es solle bald ein erstes Treffen geben, das die Grundlage für einen gefestigten Waffenstillstand schaffen solle, sagte sie. Aktuell gibt es in dem Bürgerkriegsland nur eine Waffenruhe. Alle Teilnehmer der Konferenz hätten zugesagt, zunächst keine weiteren Unterstützungsleistungen für die libyschen Konfliktparteien zu leisten, sagte Merkel. Russland bewertete die Konferenz als nützlich und einen "kleinen Schritt nach vorn". So würden nun beide Konfliktseiten jeweils fünf Vertreter in einen Militärausschuss entsenden, um weitere Schritte für eine dauerhafte Waffenruhe auszuloten, sagte der russische Außenminister Sergej Lawrow der Agentur Interfax zufolge. Zwar hätten Ministerpräsident al-Sarradsch und sein Widersacher General Haftar nicht direkt miteinander gesprochen. Trotzdem hätten die ausländischen Kräfte vereinbart, Schritte zu vermeiden, die zu einem Aufflammen der Kämpfe führen könnten. Lawrow betonte, dass eine auf Vermittlung Russlands und der Türkei am 12. Januar eingeführte Waffenruhe weitgehend halte. 16 Staaten und Organisationen unterzeichnen eine gemeinsame Erklärung. (Foto: REUTERS) UN-Generalsekretär António Guterres dankte Merkel für ihren Einsatz für eine friedliche Lösung des Konfliktes. "Wir haben eine Waffenruhe, aber noch keinen echten Waffenstillstand", sagte er, und rief alle Teilnehmer auf, nichts zu unternehmen, was den Weg zu einer friedlichen Lösung beinträchtigen könnte. Er wies darauf hin, dass es im wirtschaftlichen Bereich bereits erste Reformerfolge in Libyen gebe, etwa bei der Vereinheitlichung der Zentralbank oder bei der nationalen Ölorganisation. Die künftigen Reformen müssten aber von beiden Bürgerkriegsparteien akzeptiert werden. Europa müsse dabei eine wichtige Rolle auf diplomatischer Ebene spielen, ebenso wie beim Wiederaufbau des Landes. In Libyen war nach Sturz und Tötung des langjährigen Machthabers Muammar al-Gaddafi 2011 ein Bürgerkrieg ausgebrochen. Die Regierung von Ministerpräsident Fajis Al-Sarradsch ist international anerkannt, hält aber nur kleine Gebiete rund um die Hauptstadt Tripolis im Westen des Landes. Gegen Al-Sarradsch kämpft der General Chalifa Haftar mit seinen Verbündeten, die weite Teile des ölreichen Landes beherrschen und auch aus dem Ausland unterstützt werden. Stärkung der zentralen Institutionen Das Papier formuliert einen neuen politischen Prozess, der eine Stärkung der zentralen Institutionen zum Ziel hat und auf eine Rückkehr zum politischen Prozess unter Führung der Vereinten Nationen abzielt. Eine Reform des Sicherheitssektors müsse das Gewaltmonopol des Staates wieder herstellen, heißt es darin. Gefordert wird die Respektierung des humanitären Völkerrechts und der Menschenrechte. Wer für Angriffe auf Zivilisten und bewohnte Gebiete, Entführungen, außergerichtliche Tötungen und sexuelle Gewalt, Folter und Menschenschmuggel verantwortlich sei, müsse zur Verantwortung gezogen werden. Die Konferenz fordert auch eine transparente und gerechte Verteilung der Öleinnahmen in dem Land. Auch Großbritannien, Frankreich, China, die Vereinigten Arabischen Emirate, die Republik Kongo, Italien, Ägypten, Algerien sowie die Vereinten Nationen, die Europäische Union, die Afrikanische Union und die Arabische Liga waren bei dem Treffen vertreten. Die Polizei war mit einem Großaufgebot im Einsatz. Straßen rund um Kanzleramt und Reichstag waren abgesperrt, Hotels und Botschaften schwer gesichert. Weitere Ölanlagen blockiert Zeitgleich zur Konferenz in Berlin blockierten Anhänger Haftars im Land weitere Ölanlagen und erhöhten damit den Druck auf die Regierung von Al-Sarradsch. Haftars Unterstützer schlossen Augenzeugen zufolge eine Pipeline, durch die Erdöl von zwei Feldern im Südwesten des Landes zum Hafen Al-Sawija westlich von Tripolis transportiert wird. Bereits am Samstag hatten Haftars Anhänger wichtige Häfen für die Ölproduktion blockiert. Die staatliche Ölgesellschaft NOC erklärte, sie habe die Produktionsmenge wegen der Schließungen senken müssen. Ölexporte sind mittlerweile nahezu die einzige Einnahmequelle in dem Bürgerkriegsland. Nach Opec-Angaben lag die Exportmenge bei rund eine Million Barrel Rohöl pro Tag. Die Einnahmen fließen an die Al-Sarradsch-Regierung in Tripolis. Damit werden aber auch Gehälter von Mitarbeitern der Gegenregierung im Osten des Landes gezahlt, die Haftar unterstützt. Al-Sarradschs Truppen warfen Haftars Einheiten zudem erneut einen Verstoß gegen die seit einer Woche geltende Waffenruhe im Raum Tripolis vor. Haftars Verbündete hätten im Süden der Hauptstadt das Feuer eröffnet, teilte Militärsprecher Mohammed Gnunu mit.
Wetter in Deutschland: Massive amtliche Warnungen - Schwere Gewitter mit Starkregen und Hagel Von: Richard Strobl, Alicia Greil, Katharina Haase, Martina Lippl, Jennifer Lanzinger, Marcel Görmann Teilen Das Wetter in Deutschland wird auch am Donnerstagabend wieder sehr ungemütlich. Es gelten amtliche Unwetterwarnungen für mehrere Regionen. Das Wetter* in Deutschland war am Wochenende um den 13. Juni extrem. Kräftige Unwetter* werden auch am Mittwochabend erwartet. Der Deutsche Wetterdienst (DWD) warnt weiter. Update vom 18. Juni, 19.14 Uhr: Auch am Donnerstag gibt es vom deutschen Wetterdienst wieder eine amtliche Unwetter-Warnung vor schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel für Deutschland. Betroffen davon sind aktuell zwei Regionen: Einmal ein Gebiet östlich von Magdeburg an der Landesgrenze von Sachsen-Anhalt und Brandenburg. Und auch im äußersten Nord-Westen Brandenburgs gilt die Unwetterwarnstufe 3 des DWD. Auch die Warn-App KATWARN löste wegen der Gewitter aus. Daneben gilt für den Bereich im Süden von Hamburg die Warnstufe 2. Diese Zonen gliedern sich alle ein in ein Unwetter-Band, das sich von der Nordsee über Hamburg und Magdeburg bis nach Dresden zieht. Vor noch einer Stunde galt in Hamburg die höchste Warnstufe des DWD. In tiefem Lila war die Millionenmetropole auf der Karte des DWD eingefärbt. Allerdings hat der Wetterdienst diese Warnung mittlerweile wieder revidiert. Eine Superzelle mit Downburst, wie Wetterexperten sagen, hat Mittwochabend über dem Dachauer Land ihr Unwesen getrieben. Das Unwetter hinterließ auch hier Spuren der Verwüstung. Mit heftigen Überschwemmungen hat China zu kämpfen. Die Wassermassen verschlucken mehrere Städte. Mehr als 100 Menschen sind gestorben. Update, 17. Juni, 20.29 Uhr: Das breite Unwetterband über Deutschland, das sich vom mittleren Westen bis hin zur bayerischen Grenze zu Tschechien zog, löst sich langsam auf. Es hat sich nunmehr geteilt, was weite Teile Deutschlands von einer Unwetter-Warnung befreit. Allerdings gibt es weiter etliche Unwetter-Warnungen. Betroffen von Warnungen ist der Westen Bayerns- Hier steht Dauerregen auf dem Programm. Gewitter-Gefahr gibt es dagegen im Westen der Republik: Von Aachen bis nach Kassel und Nordhausen zieht sich ein Unwetterband. Hier warnt der DWD vor starkem Gewitter mit Sturmböen und Starkregen. Noch deftiger trifft es die Region um Düsseldorf bis zur Grenze zu Holland. Hier hat der Wetterdienst die Warnstufe 3, also die zweithöchste ausgerufen und warnt vor schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel. Update, 17. Juni, 17.34 Uhr: In Deutschland gibt es am Mittwochabend weiterhin einige deftige Unwetter-Warnungen des deutschen Wetterdienstes. Besonders den Westen und Süden trifft es. Amtliche Unwetterwarnungen der Stufe 2 von 4, also eine Warnung vor „starkem Gewitter“ gibt es im Saarland, östlich von Düsseldorf, zwischen Fulda und Würzburg sowie in einem breiten Band, das sich von Westen über Stuttgart und München bis an die Alpen erstreckt. Doch in einigen Regionen gilt auch schon die Unwetterwarnung der Stufe 3. Hier wird vor „schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel“ gewarnt. Betroffen ist in Bayern der Raum Bad Tölz sowie die Region westlich von München, in Baden-Württemberg die Region nördlich von Stuttgart sowie weiter im Norden der Raum Münster. Auch die Warn-App KATWARN hat ausgelöst und warnt vor den Unwettern. Deutschland-Wetter: Nach Alarmstufe „Violett“, Experte nennt Zeitpunkt für 30 Grad Update, 17. Juni, 12.00 Uhr: Zur Mitte der Woche bleibt das Wetter in Bayern wechselhaft. Während es überwiegend sonnig und bewölkt wird, kommt es am Mittwochnachmittag in einigen Regionen zu einzelnen Gewittern und Regenschauern. Nach Angaben des Deutschen Wetterdienstes (DWD) können in Schwaben lokale Unwetter auftreten. Es kann örtlich zu Starkregen, Hagel und Sturmböen kommen. Die Temperaturen steigen am Mittwoch auf bis zu 24 Grad an der Donau und 23 Grad am Main. In der nächsten Woche wird es dann richtig heiß. Sogar die 40-Grad-Marke könnte geknackt werden. Update, 16. Juni, 14.25 Uhr: Nahe München ist ein Amateur-Video mit einem ungewöhnlichen Wetterphänomen aufgetaucht. War es ein Münchner Tornado? Wetter in Deutschland: Sommer lässt einen Teil Deutschlands komplett im Stich Update 16. Juni, 9.25 Uhr: Es ist einfach unglaublich! Alarmstufe „Violett“ - eine amtliche Warnung vor UV-Strahlung hat der Deutsche Wetterdienst (DWD) für einen Teil Deutschlands herausgegeben. Im Norden und Osten scheint die Sonne. Aber sonst ist es stark bewölkt und regnerisch. Im Tagesverlauf ist im Südwesten teils mit kräftigen Gewittern zu rechnen, teilt der DWD mit. Und dabei hat es schon in den vergangenen 24 Stunden in einigen Teilen Deutschlands sturzflutartig geregnet. Besonders betroffen das südliche Bayern und das südliche Niedersachsen. Diese Woche müssen einige Sonnenanbeter und Grill-Profis weiter tapfer sein. Doch der Sommer 2020 kommt zurück. „Ab Sonntag deuten das amerikanische Wettermodell und das europäische Wettermodell den Übergang zu Sommerwetter an“, so Meteorologe Dominik Jung vom Wetterdienst Q.met gegenüber dem Wetterportal wetter.net. Demnach würde es schnell wieder deutlich wärmer und sogar heiß werden - mit Maximalwerten von über 30 Grad. Zum Siebenschläftertag am 27. Juni wird es nach Angaben des Wetterexperten ziemlich interessant. Die alten Bauernregeln zum Siebenschläftertag ist berühmt und berüchtig, wie: „Regnet es am Siebenschläfertag, es sieben Wochen regnen mag." Für den 27. Juni 2020 sehen die Wettermodelle derzeit über 30 Grad und nachmittags Gewitter vor. Das würde auf einen heißen Sommer hindeuten, so Jung. Allerdings müsse diese Siebeschläfer-Regel eher auf einen Zeitraum von Ende Juni bis Anfang Juli angewendet werden. Sei dann das Wetter stabil und freundlich, würde es auch ein paar Wochen so weiter gehen. Siebenschläfertag 2020 - Wie wird der Sommer 2020? Der Siebenschläfertag gilt als meteorologische Singularität und hat einen Eintrag im DWD-Wetterlexikon. Sie bezeichnet eine Großwetterlage, die sich zu einem bestimmten Zeitpunkt einstellt und dann länger bestand hat. Ob die Wettermodelle richtig liegen, wird sich zeigen. Im Süden Deutschland gibt es für Bauernregel zum Siebenschläfer eine höhere Trefferquote. In München sogar bis zu einer Wahrscheinlichkeit von 80 Prozent, schreibt das Wetterportal wetter.com. Im Süden von München (Bayern) sorgt ein Wetterphänomen beziehungsweise ein Video davon für Wirbel, wie Merkur.de* berichtet. War es etwa ein Tornado? Wetter in Deutschland: „Omega-Hoch“ - extreme Wetterlage bleibt Update 15. Juni, 10.58 Uhr: Nach den kräftigen Unwettern am Wochenende zeigt das Wetter in Deutschland in einigen Regionen kein Erbarmen: Von Nordrhein-Westfalen über Hessen bis nach Bayern* ist am Montag mit kräftigen Regengüssen auch mit lokalen Gewittern zu rechnen. Im Süden warnt der Deutsche Wetterdienst (DWD) vor Starkregen sowie Dauerregen - „Unwetter“. In Südostbayern und am Alpenrand können bis Dienstagfrüh bis zu 60 Liter pro Quadratmeter fallen. Im Norden und Osten dagegen ist sommerlich war. Hier warnt der DWD vor erhöhter UV-Strahlung und empfiehlt Schutzmaßnahmen: „Zwischen 11 und 15 Uhr sollten Sie lange Aufenthalte in der Sonne vermeiden. Auch im Schatten gehören ein sonnendichtes Hemd, lange Hosen, Sonnencreme (SPF 15+), Sonnenbrille und ein breitkrempiger Hut zum sonnengerechten Verhalten.“ Dieses merkwürdige Wetter wird von einem starken „Omega-Hoch“ ausgelöst, erklärt Jan Schenk vom Wetterportal weather.com. Ein stabiles Hochdruckgebiet über Skandinavien habe sich ausgebildet, das bis nach Spitzbergen und Nordgrönland reiche. „Es gibt eine Hitzewelle in Osteuropa und Skandinavien“, so Meteorologe Schenk. Im Norden sei es viel zu warm für die Jahreszeit und im Süden Europas zu kalt. „Deutschland liegt genau dazwischen. Deswegen ist es in Norddeutschland schön warm und in Süddeutschland eher ein bisschen kühler“, sagt der Wetterexperte. Was ist das eigentlich für ein Wetter in Deutschland? Alarmstufe „Lila“ wegen erhöhter UV-Strahlung im Norden - dagegen Alarmstufe „Rot“ wegen Unwetter mit Starkregen im Süden. © DWD Screenshot Heftige Unwetter in Deutschland: Viele Autofahrer zu schnell unterwegs - unzählige Unfälle und zwei Tote Update 15. Juni, 6.21 Uhr: Unwetter mit Starkregen haben in einigen Teilen Deutschlands auch am Wochenende für zahlreiche Einsätze gesorgt. In Ostwestfalen gab es auf den Fernstraßen bis zum Sonntagabend (14. Juni) 30 Unfälle durch Aquaplaning, wie die Autobahnpolizei Bielefeld mitteilte. Insgesamt wurden dabei 13 Menschen verletzt. Im Münsteraner Stadtteil Amelsbüren waren Rettungskräfte im Einsatz, um Regenwasser aus dem Keller eines Krankenhauses zu pumpen. Insgesamt mussten die Freiwilligen Feuerwehren im Stadtgebiet rund 30 Notfälle abarbeiten. In Bayreuth waren Polizei und Feuerwehr wegen überfluteter Fahrbahnen, umgestürzter Bäume und Unfällen gefordert. Dort wurden rund 75 Einsätze wegen des Starkregens registriert. Auf mehreren Fernstraßen gab es Unfälle wegen Aquaplanings. „Viele Fahrzeugführer waren bei dem starken Regen einfach zu schnell unterwegs“, hieß es in einer Mitteilung der Autobahnpolizei Bielefeld. Demnach war vor allem die Autobahn A2 zwischen den Anschlussstellen Oelde und Bad-Eilsen am Sonntagabend betroffen. In Thüringen registrierte die Polizei am Sonntag auf den Autobahnen 18 Unfälle auf regennassen Fahrbahnen, wie aus einer Mitteilung am Montag hervorging. Bei zwei Unfällen auf der A4 bei Gotha und auf der A38 bei Burgwalde kam je ein Mensch ums Leben. Wetter in Deutschland: Sommerlicher Montag im Norden - weitere Unwetter im Süden Am Montag ist die Gefahr für Starkregen noch nicht gebannt. In einem Streifen vom Ems- und Münsterland bis nach Süd- und Ostbayern kann es lokal erneut heftigen Regen und einzelne, kurze Gewitter geben, wie der Deutsche Wetterdienst (DWD) mitteilte. Sommerlicher wird es dagegen im Norden und Nordosten. Dort gibt es den Meteorologen zufolge viel Sonne und Temperaturen von bis zu 27 Grad. Auch im Südwesten können sich einige Wolkenlücken auftun. Insgesamt erreichen die Temperaturen im Süden aber nur zwischen 17 und 20 Grad. Heftiges Unwetter überrascht Grillparty - Mann macht Fehler und bezahlt mit dem Leben Update vom 14. Juni, 18.36 Uhr: Das turbulente Wetter in Deutschland hat einem Mann aus Sachsen-Anhalt auf tragische Art und Weise das Leben gekostet. Wie bild.de berichtet, ereignete sich das Drama in Höhnstedt im Saalkreis. Demnach wurde ein 44-Jähriger bei einer Gartenparty vom Blitz getroffen und getötet worden. Demnach soll der Mann auf einer Gartenparty gewesen sein und entfernte sich, um sich zu entleeren. Dafür stellte er sich dem Bericht nach unter die Leitung eines Hochspannungsmastes - als dann der Blitz einschlug. Der Mann überlebte den Vorfall nicht. Durch Blitzeinschläge wurden am Wochenende insgesamt vier Personen verletzt. © dpa / Daniel Karmann Unwetter-Alarm: Tief „Octavia“ entlädt sich „diagonal über Deutschland“ - wo es heute noch zu Starkregen kommt Update vom 14. Juni, 14.35 Uhr: Tief „Octavia“ hat in der vergangenen Nacht mancherorts bereits zu Verwüstungen geführt. Aufgrund von Überschwemmungen und Schlammlawinen musste etwa der Ort Grainau in Bayern evakuiert werden (siehe Update vom 14. Juni, 8.54 Uhr). Gleich mehrere Menschen wurden von Blitzeinschlägen getroffen und verletzt. Doch der Deutsche Wetterdienst (DWD) gibt noch keine Entwarnung für den heutigen Sonntag - und auch nicht für die kommende Woche. Im Laufe des heutigen Sonntags soll sich das Sturmtief „diagonal über Deutschland“ weiter entladen, sagt Wetterexperte Dennis Dalter gegenüber t-online. Mit Starkregen muss demnach weiterhin von der Nordsee bis Franken gerechnet werden: „Zu starken Schauern kommt es von Franken, über das West-Erzgebirge, Thüringen, Nordhessen, Niedersachsen und bis hoch zur Nordsee“, so der Meteorologe. Entspannung soll es aber im Nordosten Deutschlands geben - dort setzt sich Hoch „Thomas“ bereits am Sonntag durch und verzückt Sonnenanbeter mit warmen Temperaturen und weitgehend wolkenfreiem Himmel. Wetter in Deutschland: Scheune brennt nach Blitzeinschlag aus - DWD warnt vor weiteren Unwettern Update vom 14. Juni, 13.33 Uhr: Ein Blitzeinschlag hat in der Nacht zum Sonntag während eines Gewitters eine Scheune im Landkreis Wolfratshausen in Brand gesetzt. Dabei wurden zwei Menschen verletzt. Die Scheune, in der Heu gelagert war, brannte nach Polizeiangaben völlig aus. Durch den Einsatz von insgesamt 120 Feuerwehrleuten konnte verhindert werden, dass „extremer Funkenflug“ das benachbarte Wohnhaus des Anwesens in Eurasburg in Flammen setzte. Alle fünf Bewohner des Hofes brachten sich in Sicherheit. Ein 64-Jähriger wurde wegen einer Rauchgasvergiftung ins Krankenhaus gebracht. Zudem wurde ein 19 Jahre alter Feuerwehrmann während der Löscharbeiten verletzt. Den entstandenen Sachschaden schätzte die Polizei auf mindestens 150.000 Euro. Insgesamt wurden durch die Unwetter an diesem Wochenende damit vier Personen verletzt. Denn bereits am Samstag wurde bekannt, dass sich zwei Personen in Lübeck ebenfalls durch einen Blitzeinschlag verletzt haben. Der Blick auf die nächste Woche zeigt außerdem: Es bleibt in Teilen Deutschlands weiterhin äußerst ungemütlich. Vor allem im Süden muss örtlich mit weiteren Unwettern gerechnet werden. In Niederbayern und an den Alpen kann es am Montag mehrstündigen Starkregen geben, teilte der Deutsche Wetterdienst (DWD) mit. Im Norden und Nordosten soll es hingegen sommerlicher werden. Dort gibt es den Meteorologen zufolge viel Sonne und Temperaturen von 21 bis 28 Grad. Im Süden wird es immerhin zwischen 17 und 20 Grad warm. Und in der Nacht zum Dienstag ist wohl noch keiner Ende der schlechten Wetterlage in Sicht. Dann werde es in der Südwesthälfte des Landes an manchen Orten weiter schauerartigen Regen geben. Im Laufe des Tages ist der Himmel laut DWD über dem Westen und Süden Deutschlands dicht bewölkt. Schauer, Gewitter und einzelne Unwetter seien wieder möglich. Ganz anders im Norden und Osten der Republik: Dort bleibe es meist trocken und es gebe viel Sonne. Mit bis zu 28 Grad werde es im Nordosten auch wieder sommerlich. Im Süden sollen die Temperaturen stattdessen nur bei knapp 20 Grad liegen. Wetter in Deutschland: DWD warnt weiter vor Starkregen und Sturmböen Update vom 14. Juni, 11.47 Uhr: Auch für Sonntagnachmittag und -abend warnt der Deutsche Wetterdienst (DWD) auf seiner Website aktuell vor kräftigen, teils auch schweren Gewittern im Westen, Südwesten und Nordosten. Besonders wegen heftigem Starkregen herrscht dem DWD zufolge Unwettergefahr. Später ist gebietsweise auch mehrstündiger Starkregen und ganz im Süden Dauerregen möglich. In seinem Warnlagebericht weist der DWD auf Starkregen mit bis zu 40 Litern pro Quadratmeter im Bayerischen Wald/Erzgebirge bis nach Nordwestdeutschland hin. Möglich sind dabei auch Hagel und Sturmböen bis zu 85 km/h. Vereinzelt kann es auch zu schweren Sturmböen bis 100 km/h und extrem heftigen Starkregen kommen. Diese Wetterlage bezeichnet der DWD als extremes Unwetter. Teils regnet es außerdem über mehrere Stunden ergiebig mit unwetterartigen Mengen. Wetter in Deutschland: Markante Gewitter auch in der Nacht zum Montag Auch im Ostseeküstenumfeld gibt es lebhaften Ost- bis Nordostwind mit steifen Böen, auch stürmische Böen sind nicht ausgeschlossen. In der Nacht zum Montag nimmt der Wind dort ab, wohingegen im Bayerischen Wald und bis nach Nordweistdeutschland weitere, teils markante oder unwetterartige Gewitter auftreten können. Dabei ist mehrstündig Starkregen mit Mengen um die 30 Liter pro Quadratmter, lokal auch um die 40 Liter pro Quadratmeter, möglich. Wie am Sonntagvormittag außerdem bekannt wurde, haben die schweren Gewitter in Brandenburg zu mehr als 500 Einsätzen der Feuerwehren geführt. Nach Angaben der fünf Regionalleitstellen für Notrufe stürzten Bäume auf Straßen und fielen zum Teil auf Autos, Wasser lief in Keller und überflutete Straßen, Blitze schlugen ein. Auch in Fahrstühlen stand Wasser. In Wernsdorf bei Königs Wusterhausen brannte ein Dachstuhl. Menschen wurden nach bisherigen Informationen landesweit nicht verletzt. Anders sah es am Samstagabend in Lübeck (Schleswig-Holstein) aus: Dort wurden zwei Personen durch einen Blitzeinschlag verletzt (siehe Update vom 13. Juni, 19.20 Uhr). Wetter in Deutschland: DWD warnt auch am Sonntag wieder vor Gewittern Update vom 14. Juni, 9.33 Uhr: Die heftigen Unwetter, die sich am Samstag über weite Teile Deutschlands ausgebreitet haben, reißen auch am Sonntag nicht ab. Dementsprechend sagte der Deutsche Wetterdienst (DWD) für Sonntag im Lauf des Tages von Franken und Sachsen über die Mitte bis nach Niedersachsen erneut heftige Schauer und kräftige Gewitter mit erhöhtem Unwetterpotenzial voraus. Länger sonnig und trocken bleibt es hingegen weiter nordöstlich. Und auch im Süden Deutschlands ist die Lage weniger extrem: Von Südbayern und Baden-Württemberg bis zum Rheinland gibt es bei wechselnder bis starker Bewölkung regional Regen mit nur einzelnen Gewittern. Die Höchstwerte liegen meist zwischen 21 und 25 Grad. Am wärmsten wird es im Osten mit bis zu 28 Grad, im Süden sowie an der See erreichen die Höchstwerte hingegen kaum die 20 Grad-Marke. Auch in der Nacht zum Montag ist etwa vom Erzgebirge über die Mitte bis nach Niedersachsen und Westfalen weiter teils gewittriger Regen möglich. Die Temperaturen sinken auf 16 bis neun Grad. Am Montag bleibt es dann vor allem in der Südwesthälfte wolkig mit einzelnen Schauern und erneut kräftigen Gewittern. Wetter in Deutschland: Zahlreiche Rettungseinsätze - 200 Menschen in Grainau evakuiert Update vom 14. Juni, 8.54 Uhr: Die unwetterartigen Regenfälle haben in der Nacht zum Sonntag in vielen Regionen Deutschlands für zahlreiche Rettungseinsätze gesorgt. Im bayerischen Landkreis Garmisch-Patenkirchen musste ein Ortsteil der Gemeinde Grainau von der Feuerwehr evakuiert werden. Dort ist infolge der starken Regenfälle ein Bach über die Ufer getreten. In der Nähe sei auch eine Mure abgegangen. Verletzt wurde dabei niemand, doch rund 200 Menschen waren von der Evakuierung betroffen, teilten die Integrierte Leitstelle und die Polizei mit. Knapp 100 Einsatzkräfte waren vor Ort. Die Feuerwehr in Nürnberg berichtete von rund 100 Einsätzen wegen der Unwetter. Überwiegend waren dort Keller vollgelaufen. Und auch die Feuerwehr im niedersächsischen Westerstede hatte mit einem vollgelaufenen Keller zu kämpfen. Hier schlugen die Kohlenmonoxid-Warngeräte der Feuerwehrleute Alarm. Ein Großaufgebot evakuierte daraufhin das betroffene Gebäude. Nach einer entnommenen Wasserprobe konnte allerdings Entwarnung gegeben werden. In Berlin zählte die Feuerwehr wetterbedingt rund 40 Einsätze seit Samstagabend. Unter anderem mussten die Feuerwehrleute nach einem Blitzeinschlag zu einem Dachstuhlbrand ausrücken. Außerdem gab es ein außergewöhnliches Wetterphänomen über der Hauptstadt* - Aufnahmen sehen aus wie aus einem Apokalypse-Film. Wetter in Deutschland: Deutsche Bahn durch Unwetter bis Sonntagmorgen kaum beeinträchtigt Auf den Fahrplan der Deutschen Bahn hatte die Wetterlage erfreulicherweise bis zum frühen Sonntagmorgen weniger Auswirkungen. So hieß es von der Bahn, dass keine größeren Störungen vorliegen würden. Nur eine Oberleitungsstörung auf der Strecke Köln-Bonn wurde registriert. Diese sei jedoch nicht wetterbedingt. „Fernverkehrszüge zwischen Köln und Bonn werden umgeleitet. Teilweise fällt der Halt Köln Hbf aus“, teilte die Bahn bei Twitter mit. Update vom 14. Juni, 8.07 Uhr: Nachdem es in der Nacht zum Sonntag vor allem in Bayern zu schweren Gewittern kam, warnt der Deutsche Wetterdienst auch am Sonntagmorgen erneut vor gebietsweise kräftigen, teils auch schweren Gewittern in ganz Deutschland. Ausgenommen sind davon nur der Westen, Südwesten und Nordosten. Es herrscht Unwettergefahr vor allem aufgrund von heftigem Starkregen und größeren Hagelansammlungen. Später ist laut DWD gebietsweise auch mehrstündiger Starkregen sowie ganz im Süden Dauerregen möglich. Der DWD geht in seinem Warnlagebericht auch auf die Ursache für die Gewitter ein: Über Deutschland liege eine Tiefdruckrinne, in deren Bereich sehr feuchte, warme und zu Gewittern neigende Luft wetterwirksam ist. Wetter in Deutschland: Unwetter breiten sich nun auch im Süden des Landes aus Update vom 13. Juni, 22.35 Uhr: Die Unwetter breiten sich nun auch in Bayern immer weiter aus. Während Landsberg, Bad Tölz, Augsburg und Garmisch-Partenkirchen bereits mit starkem Regen rechnen müssen, ziehen sich die Wolken nun auch über München zusammen. Auch Erding, Miesbach, Ebersberg und Mühldorf müssen mit starken Gewittern rechnen. Update vom 13. Juni, 21.34 Uhr: Während sich im Osten Deutschlands die extreme Unwetter-Lage langsam entspannen dürfte, breiten sich Unwetter, Regen und Hagel nun in Bayern immer weiter aus. Auch die Regionen um Augsburg müssen nun mit starken Gewitter, Hagel und Starkregen rechnen. Die Gewitterfront dürfte dann bereits in ein bis zwei Stunden München erreichen. Wetter in Deutschland: Video zeigt beeindruckendes Phänomen Update vom 13. Juni, 20.48 Uhr: Zu einem beeindruckenden Wetter-Phänomen kam es offenbar bereits am späten Nachmittag bei Paderborn. Wie Wetteronline.de berichtet, soll die sogenannte „Funnel-Cloud“ nicht den Boden berührt haben. Ein Video zeigt den „Wolkenschlauch“ am Himmel jedoch. Wetter in Deutschland: Gewitter ziehen nun auch nach Bayern Update vom 13. Juni, 20:15 Uhr: Im Norden und im Osten des Landes sorgten Regen und Unwetter bereits am frühen Nachmittag für Einsätze der Feuerwehr, nun breiten sich die Gewitterzellen immer weiter aus. Wie der Deutsche Wetterdienst auf seiner Homepage erklärt, haben Regionen um Bremen und Hannover noch immer mit der höchsten Wetterwarnstufe zu kämpfen. Doch nun breiten sich die Unwetter auch in den Süden aus. Neben Ravensburg hat auch Garmisch-Partenkirchen bereits die Unwetterwarnstufe zwei des DWD erreicht. Auch Würzburg und die Region um Nürnberg befinden sich in der „orangen Zone“. In diesen Regionen muss neben einem schweren Gewitter auch mit Starkregen und Hagel gerechnet werden. Niedersachsen, Langelsheim: Zwei Feuerwehrautos fahren durch eine durch den Regen geflutete Unterführung. © dpa / Frank Neuendorf Wetter in Deutschland: Auch regionale Leitstelle von Wasserschaden betroffen Update vom 13. Juni, 19.45 Uhr: Die Gewitter mit Starkregen in Brandenburg haben ausgerechnet in der regionalen Leitstelle für Notrufe in Eberswalde zu einem Wasserschaden geführt. Dort lief nach Angaben des Landkreises Wasser in das Gebäude der Leitstelle für den Brand- und Katastrophenschutz sowie den Rettungsdienst der Landkreise Barnim, Oberhavel und Uckermark. Dabei kamen Pumpen zum Einsatz. Die Stelle sei aber immer für Notrufe erreichbar gewesen, hieß es. Der Landrat des Kreises Barnim, Daniel Kurth (SPD), war am Ort. Wetter in Deutschland: Zwei Personen werden bei Unwettern verletzt Update vom 13. Juni, 19.20 Uhr: Nun soll es die ersten beiden Verletzten durch die schweren Unwetter an diesem Samstag geben. Wie Bild berichtet sollen zwei Personen durch einen Blitzeinschlag verletzt worden sein. Demnach sollen sich die beiden Personen in Lübeck in unmittelbarer Nähe eines Schuppens aufgehalten haben, als ein Blitz diesen in Brand gesetzt hatte. Beide sollen laut Bild ins Krankenhaus eingeliefert worden sein. Update vom 13. Juni, 19 Uhr: Andernorts bereiteten die Regenmassen Autofahrern bereits Probleme. Auf der Autobahn 20 im Bereich Wismar gab es am Nachmittag drei wetterbedingte Unfälle, wie ein Polizeisprecher sagte. Dort verloren Autofahrer die Kontrolle und prallten mit ihren Autos gegen die Leitplanken. In allen drei Fällen blieb es bei Blechschäden. Wetter in Deutschland: KATWARN mit ausdrücklicher Warnung Update vom 13. Juni, 18.11 Uhr: Nun warnt auch KATWARN vor den Gefahren durch die aktuellen Gewitter in fast ganz Deutschland. „ACHTUNG! Hinweis auf mögliche Gefahren: Bei Blitzschlag besteht Lebensgefahr! Vereinzelt können zum Beispiel Bäume entwurzelt und Dächer beschädigt werden. Achten Sie auf herabstürzende Äste, Dachziegel oder Gegenstände“, ist dort unter anderem zu lesen. Auch mit Überflutungen und Überschwemmungen muss laut KATWARN gerechnet werden. Feuerwehrleute arbeiten an einem umgestürzten Baum, der bei einem Unwetter entwurzelt wurde. © dpa / Julian Stähle „Schließen Sie alle Fenster und Türen! Sichern Sie Gegenstände im Freien! Halten Sie insbesondere Abstand von Gebäuden, Bäumen, Gerüsten und Hochspannungsleitungen! Vermeiden Sie möglichst den Aufenthalt im Freien!“, erklärt KATWARN weiter. Wetter in Deutschland: Besonders stark war Nordosten am Nachmittag betroffen Update vom 13. Juni, 17.55 Uhr: Heftige Gewitter und Starkregen sind am Samstag über Teile Deutschlands hinweggezogen. Besonders stark traf es am Nachmittag den Nordosten. Etwa in Wismar und Umgebung hatten die Feuerwehrleute am Nachmittag rund 65 Einsätze, wie ein Sprecher der Regionalleitstelle sagte. Menschen kamen dabei nach ersten Erkenntnissen nicht zu Schaden. Auch in Lübeck gab es bis zum Nachmittag Dutzende Einsätze. Mehrere Keller seien vollgelaufen, hieß es von der Regionalleitstelle. Nähere Angaben zu den angerichteten Schäden konnte der Sprecher zunächst nicht machen. In Thüringen traf es besonders die Region Greiz wo innerhalb einer Stunde schätzungsweise etwa 25 Liter Regen pro Quadratmeter niedergingen. Vereinzelt habe es auch kleinkörnigen Hagel gegeben. Auch über Brandenburg blitzte und donnerte es kräftig. Wetter in Deutschland: Unwetter dehnen sich weiter aus Update vom 13. Juni, 17.15 Uhr: Und so langsam aber sicher weiten sich die Unwetter auch in den Süden aus. Während am Nachmittag vor allem der Norden und der Osten mit Gewittern und starkem Regen zu kämpfen hatten, müssen nun auch Magdeburg, Dresden, Potsdam und Schwerin mit Unwetterwarnungen der Stufe 3, laut DWD, rechnen. Wetter in Deutschland: Unwetter hält Feuerwehr in Wismar auf Trab Update vom 13. Juni, 16.35 Uhr: Starke Gewitter und Starkregen haben die Feuerwehr in Teilen Mecklenburg-Vorpommerns am Samstag auf Trab gehalten. Vor allem in Wismar hatten die Feuerwehren viele Einsätze, wie ein Sprecher der Regionalleitstelle am Samstag sagte. Dort seien Keller und Tiefgaragen vollgelaufen. Die „Ostseezeitung“ berichtete auf ihrer Internetseite, dass Gewitter an der Landesgrenze zu Schleswig-Holstein zwischen Groß Sarau und Schönberg sowie zwischen dem Kreuz Wismar und der Raststätte Fuchsberg den Verkehr auf der Autobahn 20 zeitweilig zum Erliegen gebracht hätten. Stellenweise habe das Wasser 20 Zentimeter hoch auf der Fahrbahn gestanden. Wetter in Deutschland - Die Ruhe vor dem nächsten Sturm Update 13. Juni, 15.59 Uhr: Leichte Entspannung in vielen Regionen - oder teilweise auch nur die Ruhe vor dem nächsten Sturm. Die aktuelle DWD-Warnung der höchsten Stufe für den Raum Wismar an der Ostseeküste besteht nicht mehr. Wohl aber eine Vorwarnung vor dem nächsten Unwetter - die für weite Teile der zwei nordöstlichen Drittel Deutschlands aktiv ist sowie für einen Streifen im Südwesten. Weiterhin gültig sind Warnungen der höchsten Stufe für eine Region bei Strausberg östlich von Berlin sowie eine Region bei Wittstock nordöstlich von Berlin, jeweils bis 17 Uhr. Was für Ihre Region gilt, können Sie hier auf der Warnkarte bei dwd.de nachsehen. Wetter in Deutschland: Schwerpunkt der Gewitterzellen aktuell Brandenburg Update 13. Juni, 15.49 Uhr: Der Schwerpunkt mit den meisten Gewitterzellen sei aktuell Brandenburg, so Kachelmannwetter bei Twitter. „Aktivität weitet sich über den Norden und Osten noch aus.“ Auch die Polizei in Brandenburg warnt vor den Unwettern. Update 13. Juni, 15.39 Uhr: Auch eine Instagram-Nutzerin aus Berlin wurde von der Heftigkeit des Unwetters überrascht. „Ich hab echt schon vieles erlebt aber das .... Es war sooo unendlich laut durch den Regen und die murmelgroßen Hagelkörner ....viele Straßen überflutet, das Wasser stand bis zur Motorhaube. Unglaublich!!!! Ich bin froh und dankbar wieder heile zu Hause zu sein.“ Update 13. Juni, 15.22 Uhr: Es wird immer ungemütlicher im Nordosten Deutschlands - jetzt haben weitere Regionen eine Warnung der höchsten Stufe hinzubekommen, wie die DWD-Karte zeigt. Ein Screenshot der DWD-Warnkarte um 15.22 Uhr. © Screenshot DWD Update 13. Juni, 15.02 Uhr: Goslar hat offenbar eine Menge abbekommen. Das meldet die Goslarsche Zeitung via Instagram. „Im Bereich der Stadt Langelsheim mit Schwerpunkt in Wolfshagen herrscht teilweise Land unter. Einige Straßenzüge haben laut Polizei mit den Wassermassen zu kämpfen. Die Feuerwehren sind im Einsatz.“ Auch Kachelmannwetter meldet via Twitter „stellenweise katastrophale Regen- und Hagelmengen im LK Goslar“. Jörg Kachelmann hat die Nachricht retweetet. Wie auch ein weiteres Posting seines Wetterdienstes, in dem es heißt: „Da die Gewitter nur langsam ziehen oder sich neu am gleichen Ort aufbauen, besteht teils große Überflutungsgefahr.“ Update 13. Juni, 14.42 Uhr: Laut Nordkurier hat das Unwetter in Wismar die Hafenkreuzung überschwemmt. Wetter in Deutschland: Höchste Warnstufe für mehrere Regionen - Videos zeigen Ausmaß Update 13. Juni 2020, 14.35 Uhr: Die höchste Unwetter-Warnstufe wurde inzwischen auch für die Hauptstadt Berlin ausgerufen - gültig bis 15.15 Uhr. In den anderen unten genannten Regionen gilt die Warnung bis mindestens 15 Uhr. Diese Instagram-Nutzerin musste mit dem Fahrer nach eigenen Angaben das Auto stoppen - wo sie sich befinden, schreibt sie nicht. Sie postet aber ein Video (abrufbar durch Wischen/Klick auf Pfeile), das heftigen Hagel zeigt. Die eingebettene Instagram-Posts sind natürlich alle nicht bestätigt - da sie sich mit den Warnungen decken, besteht aber auch kein Anlass für berechtigte Zweifel. Update 13. Juni 2020, 14.12 Uhr: In Wismar ist es offenbar kräftig losgegangen. Zumindest haben verschiedene Instagram-Nutzer diese - natürlich nicht bestätigten - Videos soeben bei Instagram hochgeladen. Update 13. Juni 2020, 14.03 Uhr: In den ersten Regionen Deutschlands dürfte das Wetter genau JETZT sehr ungemütlich werden. Für vier Regionen in Deutschland gilt derzeit die höchste DWD-Warnstufe: nördlich und südlich von Berlin. Zudem im Bereich um Wismar sowie um Osterode. „Amtliche UNWETTERWARNUNG vor SCHWEREM GEWITTER mit EXTREM HEFTIGEM STARKREGEN und HAGEL“, schreibt der DWD etwa für letztere Region mit vielen Großbuchstaben. Ein Screenshot der DWD-Warnkarte um kurz nach 14 Uhr am Samstag. © DWD „Von Süden ziehen örtlich Gewitter auf. Dabei gibt es extrem heftigen Starkregen mit Niederschlagsmengen zwischen 30 l/m² und 60 l/m² pro Stunde sowie Sturmböen mit Geschwindigkeiten bis 75 km/h (21m/s, 41kn, Bft 9) und Hagel“, heißt es weiter. Die Warnung gilt bis 14.30 Uhr. Doch auch für viele weitere Regionen in Deutschland gilt eine Vorwarnung - wie es in Ihrer aussieht, können Sie hier anhand der DWD-Warnkarte prüfen. Wetter in Deutschland - Höchste DWD-Warnstufe: Superzellen drohen - Lokale Tornados möglich Update 13. Juni 2020, 13.38 Uhr: Wie angekündigt, geht es jetzt tatsächlich heftig los! Aktuell gibt es vom Deutschen Wetterdienst mehrere Warnungen der höchsten Stufe! Sie betreffen insbesondere die Ostsee-Region um Schwerin. Hier erwartet der DWD in diesen Minuten schwere Gewitter mit „extrem heftigem Starkregen und Hagel“. Auch um Lübeck herum kann es heftig werden. Weitere Regionen mit Extrem-Wetterwarnungen des DWD finden sich in Brandenburg, östlich von Berlin. Auch hier gibt es amtliche Unwetterwarnungen. Eine weitere Zelle gibt es aktuell zwischen Salzgitter und Göttingen. Unwetter am Samstag: Deutscher Wetterdienst warnt vor Sturmböen, Starkregen und schweren Gewittern Unser Artikel vom 13. Juni 2020, 9.02 Uhr: München - Das Wetter an diesem Samstag kann heftig werden*! Es braut sich etwas zusammen über Deutschland. In der feuchtwarmen Luft können sich ab Samstagmittag unwetterartige Gewitter entladen, warnt der Deutsche Wetterdienst. Laut DWD ist in weiten Landesteilen mit schweren Gewittern sowie Starkregen mit Mengen von 25 bis 40 Liter pro Quadratmeter in einer Stunde zu rechnen. Der DWD weiter: Örtlich gibt es auch Sturmböen bis 100 km/h und Hagel mit Korngrößen um 3 cm. Wenn mehrere Gewitter zusammenwachsen, sei außerdem mehrstündiger Starkregen mit Mengen um 50 l/qm gering wahrscheinlich. Aktuell bezieht sich diese Vorwarnung besonders auf die breite Mitte Deutschlands: Niedersachsen, Brandenburg, Sachsen-Anhalt, Sachsen, Thüringen und Hessen, aber auch Franken könnte es besonders heftig erwischen, ebenso wie Teile Mecklenburg-Vorpommern, Schleswig-Holsteins und Nordrhein-Westfalens. Nur der Südwesten des Landes könnte glimpflicher davonkommen. Unwetter-Gefahr in Deutschland: Superzellen und lokale Tornados sind am Samstag möglich Auch die Prognose von Meteorologe Bernd Madlener von wetter.com klingt ähnlich düster. Er erklärt, wieso es so brenzlig wird in Deutschland: Eine schwülwarme östliche Strömung trifft auf die kühlere Luft vom Atlantik. „Die Luft muss nach oben, es bilden sich große Gewitterwolken“, so Madlener. Der Samstag beginnt noch ruhig, aber ab dem Mittag zum Nachmittag hin werde es immer „mehr und kräftigere Gewitter“ geben. Er sieht die Gefahr in einer Mitte Deutschland bis hin in Norden und Süden am stärksten. Auch rotierende Gewitter-Superzellen könnten entstehen - mit extremen Niederschlägen, so dass auch Keller voll laufen oder sich Sturmfluten bilden könnten. Doch damit nicht genug: „Vielleicht ist irgendwo auch mal ein einzelner Tornado dabei“, so Madlener. Die Wahrscheinlichkeit hält er für gering, wenn sich ein Tornado bilden sollte, dann wohl eher im Norden Deutschlands. Wetterexperte Dominik Jung vom Wetterdienst Q.met warnt ebenfalls vor lokalen Tornados in Deutschland, ebenso wie Experte Thomas Sävert von unwetteragentur.de. Der Bild sagte Sävert: „Am Samstag können verbreitet Gewitter entstehen, die zum Teil heftig ausfallen können, teils mit Starkregen, Hagel und örtlich schweren Sturmböen. Mit den Gewittern steigt auch die Tornadogefahr an.“ Wetter in Deutschland: Unwetter-Vorhersage auch für Sonntag Und die Aussichten für Sonntag sind nicht viel besser. Meteorologe Udo Braun von wetter.net prognostiziert neue Unwetter: „Ein Wolkenband liegt mit teils unwetterartigen Regengüssen und Gewittern mit Sturmböen und Hagel zwischen dem Nordwesten und der Mitte. Im Süden sind Schauer und Gewitter etwas weniger zahlreich.“ Die Temperaturen in Deutschland steigen. Der Sommer ist da, aber dann kommt schon sehr bald ein böses Wetter-Erwachen. *Merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Anzeige Istanbul/Moskau/Brüssel/Athen (dpa) – Gerüchte über eine Öffnung der Grenzen in Richtung Europa haben in der Türkei Migranten in Bewegung gesetzt. Die Nachrichtenagentur DHA berichtete am Freitagmorgen von rund 300 Menschen, die sich auf den Weg zu einem Grenzübergang in Edirne gemacht hätten. Andere kämen in der Provinz Canakkale zusammen, um per Boot auf die griechische Insel Lesbos und damit in die EU zu gelangen. Im Sender TRT waren Szenen von Migranten zu sehen, die an einem Strand standen oder über Felder liefen. Das griechische Staatsfernsehen zeigte Menschen, die am Grenzübergang von Pazarkule warteten. Reporter berichteten, die Regierung in Athen habe Polizisten, Grenzschutzbeamte und Soldaten zusammengezogen. Nach einem Luftangriff auf türkische Truppen im nordsyrischen Idlib mit mindestens 33 Toten waren in der Nacht plötzlich entsprechende Gerüchte aufgetaucht. In vielen Provinzen machten sich daraufhin Medien zufolge Migranten in Richtung Küstenprovinzen oder EU-Grenzübergängen auf den Weg. Aus dem türkischen Außenministerium hieß es am Freitagmittag zwar: «In der Flüchtlings- und Migrationspolitik unseres Landes, das die meisten Flüchtlinge in der Welt aufgenommen hat, gibt es keine Änderung.» Ministeriumssprecher Hami Aksoy warnte darin aber auch, dass die Migrationsbewegungen Richtung Außengrenzen «im Falle einer Verschlechterung der Situation» in Idlib zunehmen könnten. Die Türkei beherbergt Millionen syrische Flüchtlinge und hat mit der EU ein Abkommen geschlossen, das sie unter anderem gegen Geldleistungen in der Türkei hält. Im syrischen Idlib nahe der türkischen Grenze versucht die Türkei seit Monaten, eine Waffenruhe durchzusetzen – auch aus Furcht vor einer neuen Migrationswelle. In der letzten Rebellenhochburg ist die Regierung mit russischer Hilfe auf dem Vormarsch. Hunderttausende Menschen fliehen auch in Richtung türkische Grenze. Die Türkei hat hinsichtlich Idlib aber auch der Versorgung der Flüchtlinge in der Türkei bitter über mangelnde Hilfe der internationalen Gemeinschaft geklagt. Präsident Erdogan hat wiederholt gedroht, den Menschen die Grenzen zu Europa zu öffnen. Angesichts der Eskalation des Konflikts zwischen der Türkei und Syrien kommt der Nordatlantikrat der Nato noch am Freitag zu einem Sondertreffen zusammen. Die Türkei habe um dieses Treffen unter Artikel 4 der Nato-Verträge gebeten, teilte das Militärbündnis am Freitag mit. Artikel 4 besagt, dass jeder Alliierte jederzeit um Beratungen bitten kann, wenn seiner Meinung nach «die Unversehrtheit des Gebiets, die politische Unabhängigkeit oder die Sicherheit einer der Parteien bedroht ist». Der Nordatlantikrat ist das wichtigste Entscheidungsgremium der Nato. Moskau als Schutzmacht der syrischen Regierung meldete sich am Freitagmorgen mit dem Vorwurf zu Wort, die getöteten türkischen Soldaten seien zum Zeitpunkt des Angriffs mit der Al-Kaida-nahen islamistischen Miliz Haiat Tahrir al-Scham (HTS) unterwegs gewesen. Die Rebellen hätten in der Nacht auf Freitag eine großangelegte Offensive auf die syrischen Regierungstruppen versucht, teilte das Verteidigungsministerium in Moskau mit. «Dabei sind auch türkische Militärangehörige, die sich unter den Kampfeinheiten der terroristischen Gruppen befanden, unter Beschuss der syrischen Soldaten gekommen.» Die Türkei wies das umgehend zurück. «Ich möchte klarstellen, dass während dieses Angriffs keine bewaffneten Gruppen in der Nähe unserer Truppen waren», sagte Verteidigungsminister Hulusi Akar der Nachrichtenagentur Anadolu zufolge. Akar betonte auch, dass die Stellungen der türkischen Truppen zuvor mit Russland koordiniert worden seien. Ihm zufolge hat die Türkei bei Vergeltungsschlägen mehr als 200 «Regime-Ziele» angegriffen und dabei 309 Soldaten «neutralisiert»; das kann getötet oder verletzt bedeuten. Nach Angaben von Menschenrechtsbeobachtern waren bei den Gegenangriffen der Türkei mindestens 16 syrische Soldaten getötet worden. Allerdings schien die Eskalation dazu beigetragen zu haben, dass ein zuvor fraglich gewordenes Treffen Erdogans mit dem russischen Präsidenten Wladimir Putin nun wieder auf der Tagesordnung steht. Nach einem Telefonat der beiden am Freitag teilte der Kreml mit, dass sie ein baldiges Treffen auf höchster Ebene vereinbart hätten. Gleichzeitig liefen in Ankara Verhandlungen auf Arbeitsebene weiter. Der türkische Kommunikationsdirektor im Präsidialpalast, Fahrettin Altun, forderte die internationale Gemeinschaft erneut dazu auf zu helfen. Es müssen unter anderem eine Flugverbotszone für Idlib eingerichtet werden sagte er. Die EU wiederum forderte ein sofortiges Ende der Eskalation in Syrien. Es gebe das Risiko einer «größeren, offenen internationalen militärischen Konfrontation», schrieb der EU-Außenbeauftragte Josep Borrell am Freitag auf Twitter. Erdogan hat wiederholt mit einem Militäreinsatz gedroht, sollte sich das syrische Militär in Idlib nicht bis Ende Februar aus einem bestimmten Gebiet wieder zurückziehen. Ein entsprechendes Ultimatum der Türkei läuft Samstagnacht aus.
Hellseherin Baba Wanga als „Nostradamus vom Balkan“ Die Prophezeiungen der bulgarischen Hellseherin Baba Wanga für 2020 sorgen für Aufsehen im Netz. Das sind ihre düsteren Vorhersagen. Im Netz kursieren wieder dramatische Vorhersagen der bulgarischen Seherin Baba Wanga. Demnach sollen Islamisten in Europa einfallen. Auch sagt die Baba Wanga dramatische Dinge für US-Präsident Donald Trump und Russlands Präsident Wladimir Putin voraus. Prophezeiungen für das Jahr 2020: Baba Wanga sieht schwarz Seit einigen Jahren sorgen die Vorhersagen der „blinden Seherin“ Baba Wanga dank der sozialen Netzwerke auch im Westen für enorme Diskussionen. Der Wahrsagerin aus Bulgarin, die von 1911 bis 1996 lebte, wird bei ihren Prophezeiungen eine enorme Treffsicherheit zugesprochen. So soll sie Ereignisse wie die Terroranschläge vom 11. September 2001, den Untergang des russischen U-Bootes Kursk sowie den Brexit schon Jahre zuvor angekündigt haben. Ihre Fans weisen darauf hin, dass sogar das „Institut für Suggestologie“ an der bulgarischen Akademie der Wissenschaften in den 1960er Jahren in einer Studie ihre erstaunliche Treffsicherheit bei Prophezeiungen bestätigt habe. So ergaben ihre Vorhersagen – vor allem beim Auffinden vermisster Menschen – angeblich eine „Trefferquote“ von 80 Prozent. „Normale“ Wahrsager kämen hingegen „nur“ auf 20 Prozent. Kritische Stimmen - etwa vonseiten der bulgarischen und russischen orthodoxen Kirche - halten die Baba Wanga hingegen für eine Scharlatanin, die ganz offen auch Formen von Hexerei praktiziert und Irrlehren verbreitet habe. Wie dem auch sei: Im früheren Ostblock - vor allem in ihrer Heimat Bulgarien - ist die Baba Wanga die wohl bekannteste Wahrsagerin. Seit einigen Jahren tauchen die Vorhersagen pünktlich zum Jahreswechsel auch in der westlichen Boluevardpresse auf. Vor allem die britische „Yellow Press“ hat ihre helle Freude an den wilden Vorhersagen der Baba Wanga, die gelegentlich auch als „Nostradamus vom Balkan“ bezeichnet wird. Vorhersagen der Baba Wanga für das Jahr 2020 - Hellseherin sieht nichts als Unheil Deswegen haben englische Boulevardmedien wie The Sun oder der Mirror die Prognosen der Baba Wanga für das Jahr 2020 zusammengefasst: Es soll einen Mordanschlag auf Russlands Präsident Wladimir Putin geben. Der Attentäter werde aus dem inneren Zirkel des Kreml kommen. Möglicherweise handelt es sich um einen Leibwächter. Unklar bleibt, ob Putin der Anschlag überleben wird oder nicht. geben. Der Attentäter werde aus dem inneren Zirkel des Kreml kommen. Möglicherweise handelt es sich um einen Leibwächter. Unklar bleibt, ob Putin der Anschlag überleben wird oder nicht. US-Präsident Donald Trump soll an einer „mysteriösen Krankheit“ leiden. Dabei soll es sich um einen Gehirntumor handeln, der ihn taub werden lässt. soll an einer leiden. Dabei soll es sich um einen Gehirntumor handeln, der ihn taub werden lässt. Europa soll 2020 eine schwere Wirtschaftskrise erleben. Unklar ist, ob es sich um Auswirkungen des Brexit handeln soll. soll 2020 eine erleben. Unklar ist, ob es sich um Auswirkungen des Brexit handeln soll. Eine Armee von „muslimischen Extremisten“ soll zudem 2020 in Europa einfallen. Die Islamisten sollen bei ihrem Vormarsch chemische Waffen einsetzen. soll zudem 2020 in Europa einfallen. Die Islamisten sollen bei ihrem Vormarsch einsetzen. Im Jahr 2020 soll Europa kaum mehr besiedelt sein. Ein Trend, der sich bis 2025 fortsetzen soll. sein. Ein Trend, der sich bis 2025 fortsetzen soll. Ein Meteorit soll in Russland einschlagen . soll . Ein großer Tsunami soll 2020 China, Japan, Pakistan und Alaska treffen. + Die bulgarische Seherin Baba Wanga soll auch für das Jahr 2020 ein paar dramatische Vorhersagen gemacht haben. © picture alliance / dpa / Viktor Gilotay Auch eine andere Wahrsagerin sagte schon 1971 das Ende der Welt für 2020 voraus - sie lebte in den USA und war eine Vertraute mehrerer Präsidenten. Diese Vorsätze haben die Deutschen für 2020 Hatte die Baba Wanga mit ihren Vorhersagen bisher recht? Wie treffsicher war die Baba Wanga denn nun wirklich mit ihren Vorhersagen? Das ist schwierig zu sagen. Dann: Was die Baba Wanga vorhergesagt haben soll und welche Prophezeiungen tatsächlich von ihr kamen, lässt sich nicht mehr rekonstruieren. Entsprechende Notizen gibt es nicht. Daher basieren die Vorhersagen wohl vor allem auf Hörensagen. Schauen wir einmal, wie treffsicher die Baba Wanga in der Vergangenheit war: Für 2019 sagte sie bereits einen wirtschaftlichen Zusammenbruch Europas , ein Attentat auf Wladimir Putin sowie eine schwere Krankheit samt Taubheit für Donald Trump voraus. Passierte alles nicht. Insofern können Putin und Trump auch 2020 ganz gelassen entgegensehen. sagte sie bereits , voraus. Passierte alles nicht. Insofern können Putin und Trump auch 2020 ganz gelassen entgegensehen. Auch 2019 blieben ein Meteoriten-Einschlag in Russland und ein Tsunami in Asien aus. blieben ein aus. Für 2018 sagte sie den Aufstieg Chinas zur größten globalen Macht voraus sowie die Entdeckung einer neuen Energieform auf dem Planeten Venus . Humbug. sagte sie den voraus sowie die . Humbug. Baba Wanga soll vorhergesagt haben, dass der 44. US-Präsident ein Afroamerikaner sein werde. Check: Stimmt, Obama! Laut der Prophetin soll der Schwarze auch gleichzeitig der letzte US-Präsident gewesen sein. Ähm, Nein! Siehe den oben erwähnten Donald Trump. sein werde. Check: Stimmt, Obama! Laut der Prophetin soll der Schwarze auch gewesen sein. Ähm, Nein! Siehe den oben erwähnten Donald Trump. Das Jahr 2016 sollte das Ende Europas bringen. Europa, wie wir es kennen, werde "aufhören zu existieren". Naja, die Briten stimmten für den Brexit. Und sonst? sollte bringen. Europa, wie wir es kennen, werde "aufhören zu existieren". Naja, die Briten stimmten für den Brexit. Und sonst? Zum Ende des Jahres 2016 sollten ganze Bevölkerungen in Europa systematisch ausgelöscht sein . Der Kontinent werde in Teilen fast entvölkert sein, prophezeite die Baba Wanga. Auch dazu kam es nicht! . Der Kontinent werde in Teilen fast entvölkert sein, prophezeite die Baba Wanga. Auch dazu kam es nicht! Für das Jahr 2010 sagte die Baba Wanga den Beginn des Dritten Weltkrieges voraus. Der dann bekanntlich nicht kam. sagte die Baba Wanga den voraus. Der dann bekanntlich nicht kam. Eine weitere (undatierte) Vorhersage: „Eine riesige Welle wird eine Küste treffen und Städte und Bewohner werden im Wasser verschwinden.“ Meinte sie damit die Tsunami-Katastrophe 2004 in Südostasien ? ? 1989 warnte Baba Wanga: "Horror, Horror. Die amerikanischen Brüder werden fallen nach einem Angriff durch stählerne Vögel.“ Meinte sie den Terroranschlag vom 11. September 2001 ? Damals brachten von Terroristen gekaperte Flugzeuge (stählerne Vögel?) die Zwillingstürme des World Trade Center (amerikanische Brüder?) zum Einsturz. ? Damals brachten von Terroristen gekaperte Flugzeuge (stählerne Vögel?) die Zwillingstürme des World Trade Center (amerikanische Brüder?) zum Einsturz. 1980 prophezeite sie: Im August 1999 oder 2000 werde das russische U-Boot "Kursk" "mit Wasser bedeckt sein" und " die ganze Welt darüber weinen" . Die "Kursk" ging im August 2000 unter. werde und " . Die "Kursk" ging im August 2000 unter. Die bekannte jugoslawische Sängerin Silvana Armenulić berichtete von einem düsteren Treffen mit der Baba Wanga, das im August 1976 stattgefunden haben soll. Demnach habe die Seherin an diesem Tag nicht mit ihr sprechen wollen und sie aus dem Haus geschickt. Armenulić solle in drei Monaten wiederkommen, forderte die Baba Wanga, um gleich darauf hinzuzufügen: Sie werde wohl gar nicht mehr zurückkommen können. Zwei Monate später kam Silvana Armenulić bei einem Autounfall ums Leben. berichtete von einem düsteren Treffen mit der Baba Wanga, das im August 1976 stattgefunden haben soll. Demnach habe die Seherin an diesem Tag nicht mit ihr sprechen wollen und sie aus dem Haus geschickt. Armenulić solle in drei Monaten wiederkommen, forderte die Baba Wanga, um gleich darauf hinzuzufügen: Sie werde wohl gar nicht mehr zurückkommen können. Zwei Monate später kam Silvana Armenulić bei einem Autounfall ums Leben. Der bulgarische König Boris III. soll die Baba Wanga im Jahr 1943 aufgesucht haben. Auch ihm prophezeite sie den baldigen Tod . König Boris starb kurz darauf im Alter von 49 Jahren. soll die Baba Wanga im Jahr 1943 aufgesucht haben. Auch ihm prophezeite sie den . König Boris starb kurz darauf im Alter von 49 Jahren. 1950 soll sie in der Zukunft schmelzende Polkappen gesehen haben. Sagte sie den Klimawandel korrekt voraus? Astronomische Jahresvorschau: Das passiert 2020 am Sternenhimmel Fazit: Was soll man von den Prophezeiungen der Baba Wanga für 2020 halten? Kurz gesagt: Man sollte sich von solchen Prophezeiungen nicht verrückt machen lassen. Wer erinnert sich noch an den Wirbel um das Weltende, das ein Maya-Kalender für 2012 vorhergesagt haben soll? Oder den Weltuntergang des Jahres 1999, der auf eine Vorhersage des Nostradamus zurückgehen sollte? Passierte bekanntlich alles nicht. Auch die herausragende „Trefferquote“ der Baba Wanga darf bezweifelt werden, wenn man sich so ansieht, wie viele Vorhersagen sich als Rohrkrepierer entpuppten. Also: Stoßen Sie am 31. Dezember lieber auf ein gutes Jahr 2020 an, als sich unnötig Sorgen zu machen. Prost! Baba Wanga soll die Corona-Krise angedeutet haben - das erklärt zumindest eine bulgarische Sporttrainerin. fro Rubriklistenbild: © picture alliance / dpa / Viktor Gilotay
Home » World The presidents of Turkey and Russia yesterday formally launched the TurkStream pipeline which will carry Russian natural gas to southern Europe through Turkey, part of Moscow’s efforts to reduce shipments via Ukraine. The pipeline project, stretching 930 kilometers across the Black Sea, reinforces strong energy ties between Moscow and Ankara, which have also increased defense cooperation after Turkey bought advanced Russian missile defenses last year. Russia and Turkey are also coordinating military deployments in northeast Syria, although they back opposing sides in the conflict in Syria’s northwestern Idlib region and also in the battle for control of Libya. Presidents Vladimir Putin and Tayyip Erdogan inaugurated the project at a ceremony in Istanbul also attended by the leaders of Serbia and Bulgaria. The pipeline was a sign of “interaction and cooperation for the benefit of our people and the people of all Europe, the whole world,” Putin said at the inauguration ceremony. Russia has already started European gas deliveries through the pipeline, gas operator Bulgartransgaz said on Sunday. The pipeline terminal is near the Turkish village of Kiyikoy, some 20km from the Bulgarian border. Russia is also doubling the capacity of Nord Stream across the Baltic Sea to Germany as part of plans to bypass Ukraine, which is currently the main route of transit to Europe. Relations between Moscow and Kiev have deteriorated sharply since Russia incorporated Crimea in March 2014 and pro-Kremlin separatists seized a swath of eastern Ukraine. Ukraine halted its own direct imports of Russian gas in November 2015. Last month, the US Senate approved a defense bill imposing sanctions related to both TurkStream and Nord Stream 2, as part of measures designed “to deter Russian aggression.” Russian gas producer Gazprom will ship about 3 billion cubic meters of gas per year to Bulgaria via TurkStream, replacing a route that formerly passed through Ukraine and Romania. Gazprom shipped about 3 billion cubic meters to Greece and about 500,000 million cubic meters to North Macedonia via that route last year. Russia is building TurkStream in two pipelines, each with an annual capacity of 15.75 billion cubic meters. The first pipeline will supply Turkey and the second will extend from Bulgaria to Serbia and Hungary. Last month, Putin accused Sofia of delaying the building of the pipeline on its territory and said Moscow could find ways to bypass Bulgaria if needed.
Retrieve semantically similar text.
Istanbul/Moskau/Sofia (dpa) - Durch die russisch-türkische Pipeline Turkish Stream strömt nun offiziell Gas. Der türkische Staatschef Recep Tayyip Erdogan und Kremlchef Wladimir Putin nahmen am Mittwoch in Istanbul die Leitungen in Betrieb. Sie hoben dabei die Bedeutung des Projekts für die Energiesicherheit Südeuropas hervor. An ihrer Seite standen unter anderem der serbische Präsident Aleksandar Vucic und Bulgariens Ministerpräsident Boiko Borissow. Für die Türkei und Russland ist die Pipeline ein energiepolitischer Sieg. Aber auch Europa wird etwas davon haben. Wie muss man sich die Pipeline vorstellen? Turkish Stream verläuft von Südrussland bis zur nordwesttürkischen Küste unweit von Istanbul über rund 930 Kilometer durch das Schwarze Meer. Durch die Pipeline können jährlich bis zu 31,5 Milliarden Kubikmeter Gas fließen. Baubeginn war 2017. Russland liefert bereits seit 2003 über die Pipeline Blue Stream bis zu 16 Milliarden Kubikmeter Gas pro Jahr in die Türkei. Überflüssig wird sie mit Turkish Stream nach Ansicht des Energie-Experten Simon Schulte von der Uni Köln nicht. Blue Stream soll den Osten der Türkei versorgen. Die neue Pipeline ist demnach für Istanbul und Umland bestimmt. Das Gas soll aber noch weiter fließen - auch nach Europa? Genau. Die Pipeline besteht aus zwei Strängen: Die eine Röhre leitet Gas direkt in die Türkei, die andere verläuft bis zur bulgarischen Grenze und ist für Lieferungen nach Süd- und Südosteuropa bestimmt. Beide sollen gleich viel Gas transportieren - nämlich je 15,75 Milliarden Kubikmeter. Ab der Grenze baut Bulgarien die Pipeline als Balkan Stream weiter bis an die serbische Grenze. Von da soll das Gas nach Ungarn geleitet werden. Lieferungen sollen auch in andere Staaten der Region wie in die Slowakei und Österreich ermöglicht werden. Die Arbeiten in Bulgarien sollen nach den Worten von Regierungschef Boiko Borissow bis Ende Mai 2020 abgeschlossen sein. Welche wirtschaftliche Bedeutung hat das Projekt für die Türkei? Die Türkei ist einer der größten Abnehmer für russisches Erdgas. Sie ist angesichts eines Mangels an eigenen Energiereserven chronisch energiehungrig und muss einen Großteil des Bedarfs importieren. Von Vorteil ist auch die Abzweigung Richtung Europa: Sie gibt der Türkei als Transitland mehr Macht auf dem Energiemarkt. Energieminister Fatih Dönmez hat es im Dezember so ausgedrückt: «Mit den Erdgasleitungen, die sowohl vom Osten als auch vom Norden kommen, werden wir auf den internationalen Märkten unverzichtbar sein.» Spielen auch (sicherheits-)politische Aspekte eine Rolle? Turkish Stream ist für die Türkei auch ein politischer Erfolg, in einem Sektor, in dem sie sich jüngst ausgeschlossen gefühlt hat. Derzeit liegt sie wegen Erdgasprojekten im Mittelmeerraum schwer mit Anrainern wie Zypern oder Griechenland über Kreuz. Ein Resultat: In einem höchst umstrittenen Schritt hat die Türkei im November mit dem Bürgerkriegsland Libyen ein Abkommen zu Seegrenzen geschlossen, über das sie nun einige der umstrittenen Gebiete mit reichen Erdgasvorkommen für sich beansprucht. Gerade hat die Türkei erste Soldaten nach Libyen entsandt, um im Bürgerkrieg den Allianzpartner, Ministerpräsident Fajis al-Sarradsch, im Kampf gegen den einflussreichen General Chalifa Haftar zu unterstützen. Warum ist die Pipeline für Moskau so wichtig? Moskau geht es in erster Linie um alternative Routen für den Transit russischen Gases durch die Ukraine nach Europa. Der Krieg im Osten des Landes und die Annexion der ukrainischen Halbinsel Krim 2014 durch Russland haben Moskau und Kiew entzweit. Die Ukrainer sind für die Russen damit zu einem schwer berechenbaren Geschäftspartner geworden. Die Kontrolle über die als marode geltende Pipeline hat der staatliche ukrainische Energiekonzern Naftogaz. Zwar haben beide Länder ihren Vertrag verlängert. Unklar aber ist, wie es danach weitergeht. Mit der Leitung über Bulgarien kann Russland die Ukraine umgehen - ähnlich wie mit der Ostseepipeline Nord Stream 2. Es geht aber auch um die Konkurrenz auf dem europäischen Markt, oder? Ja. Russland will Süd- und Westeuropa auf direkterem Wege mit seinem Gas versorgen können. Es hat schon jetzt die Gasmärkte in Europa fest im Griff. Die Russen wollen aber gewappnet sein für den wachsenden Energiehunger der Europäer - zum Beispiel wenn Deutschland aus der Atom- und Kohleenergie aussteigt. Und sie wollen den USA die Stirn bieten, die in Europa ihr eigenes, teuer produziertes Flüssiggas absetzen wollen. Russlands schwächelnde Wirtschaft ist auf die Einnahmen aus dem Gasgeschäft dringend angewiesen.
SOFIA, January 1. /TASS/. Bulgaria has begun to receive Russian gas via the TurkStream gas pipeline, Executive Director of Bulgaria’s Bulgartransgaz operator Vladimir Malinov announced on Wednesday. "Bulgartransgaz and Russia’s Gazprom Export company finalized talks in the last days of 2019 and today, Bulgaria began to receive Russian gas via Turkey instead of Ukraine," Bulgarian National Radio quoted Malinov as saying. According to him, Bulgaria will get 2.9 bln cubic meters of gas annually. Malinov added that the country’s gas infrastructure facilities were ready to absorb that amount of gas. Bulgartransgaz executive director added that Bulgaria would be able to reduce the payment of transit fees by about 70 mln lev (35 mln euro) and gas prices would go down by five percent.
Heading into 2020, the huge state-of-art Istanbul Airport, which is currently only partially open and still under development, will for the first time be fully operational for a full year in 2020. It will, therefore, have a chance to showcase its full potential by hosting 90 million passengers, a figure it can handle in the initial phase of development. Already seen as the new center of aviation rising from the outskirts of Turkey's most populous city, perched firmly on the shores of the Black Sea, the airport was officially opened in a grand ceremony on Oct. 29, 2018, coinciding with the 95th anniversary of the founding of the Turkish Republic. Two days later, Turkish Airlines flight TK214 took off for the capital Ankara as the first aircraft to leave the airport. However, its first phase became fully operational on April 7, as it took over the air traffic from the now-closed Atatürk Airport. The civil aviation adventure undertaken at Atatürk Airport, which was commissioned in 1953, said goodbye with the pride of having accomplished its mission successfully. It was one of the busiest airports in Europe. The airport has transitioned to other uses such as training activities, aviation fairs and civil use, while some parts are to be transformed into a public park. GREATEST LOGISTIC OPERATION The transfer from Atatürk Airport was a success story in its own right. In what was said to be the greatest logistic operation in civil aviation history, thousands of tons of equipment, from huge aircraft-towing vehicles to extremely sensitive materials, were ferried across the city. Trucks carried equipment a total distance of 400,000 kilometers, an equivalent of going 10 times around the world. Over 1,800 personnel were employed during the operation. Scheduled to last 45 hours, the operation was completed in a record time of 33 hours. It began in the early hours of April 5, 2019, and was completed on April 6, 2019, in the afternoon. The airport – a pinpoint megaproject by the ruling Justice and Development Party (AK Party) – was initially launched over a need for meeting the ever-growing demand from around the world, relieving air traffic with a strong infrastructure and large capacity. Completed in 42 months, the first phase of the airport was built with a cost of 6 billion euros ($6.72 billion) with a public-private partnership (PPP) model by a consortium of Turkey's leading contractors Limak, Kolin, Cengiz, Mapa and Kalyon. The consortium will pay 1.1 billion euros annually for 25 years. The project represents a total economic size of 32.4 billion euros, excluding taxes. This figure constitutes an investment cost of 10.2 billion euros and 22.2 billion euros for rental costs to be paid to the government. Before its establishment, there were two airports in one of the world's most crowded cities, Sabiha Gökçen Airport on Istanbul's Anatolian side and Atatürk Airport on the European side. Atatürk Airport served some 68 million passengers in 2018, its last year, while Sabiha Gökçen has a current capacity to welcome some 31 million passengers a year. The new airport can handle 90 million passengers a year in the current phase of development, which, while it is a high figure, is nothing compared to its potential capacity to serve 200 million after the completion of all phases. It served some 40.47 million passengers in its first year, while it reached its 50 millionth passenger on Dec. 23. Once fully operational, it will be the world's largest in terms of the number of passengers. All four phases of the airport's construction and expansion, including six runways, are expected to be completed by 2028. Transportation and Infrastructure Minister Cahit Turhan in October said the construction of the third parallel runway at the airport in the area of 76.5 million square meters located on the coast of the Black Sea between Yeniköy and Akpınar regions was nearing an end. He said the runway is expected to be put into service in the summer of 2020 and with the opening of the runway, the Triple Parallel Runway Operation used in just a few airports in the world will be implemented. An east-west runway and a parallel taxiway will also be built in the second stage. The second terminal building of approximately 450,000 square meters will be put into service when the number of passengers reaches 80 million and an additional parallel runway with parallel taxiways and an additional apron are said to be used in this process. When the number of passengers reaches 110 million, a new satellite terminal of 170,000 square meters is planned to be put into service at the end of the fourth stage. The airport will eventually be able to host more than 100 airlines and operate 3,500 flights per day to about 350 destinations worldwide, making the city an aviation hub that has already seen an increasing demand thanks to its strategic location and as being a center for connecting flights. ENVIRONMENT-FRIENDLY AVIATION CENTER The Istanbul Airport project is not only drawing attention as a travel hub. It also contains and uses state-of-the-art technology and has earned a reputation for its environmental awareness policies in line with international standards. The airport's terminal building, which has continued to improve its sustainability since the design phase, was built to provide 24% more energy efficiency and 40% more water efficiency than conventional systems. Moreover, within the "Climate Change Adaptation and Action Plan," the airport has been adapted to climate change. One policy implemented in the airport to create an environmentally friendly workplace for operators and businesses is the waste sorting system. This policy was part of the Zero Waste Declaration signed by the CEOs of 18 main stakeholders under the leadership of the airport's operator IGA. Accordingly, the waste is divided into five categories, paper/cardboard, packaging, glass, organic and domestic waste, allowing for proper recycling. A GLOBAL HUB BETWEEN ASIA, AFRICA AND EUROPE Istanbul Airport has already won several international awards, including the International Airport Reviews' (IAR) "Readers' Choice: Airport of the Year" award. The editor of the U.K.-based magazine, Tara Nolan, pointed out that the new airport in Istanbul serves "as a global hub between Asia, Africa and Europe." The award was given to Istanbul Airport from among several other popular international airports, including London Heathrow Airport, Singapore Changi Airport, Copenhagen Airport, Canada's Vancouver Airport, Australia's Sydney Airport and Hong Kong International Airport. The airport was also awarded during the Dec. 16-18, 2016 World Architecture Festival held in Berlin for the design of its terminal building under the category of "Upcoming Projects- Infrastructure." The terminal building is the world's largest terminal building with a single roof. The flight control tower of the newly inaugurated airport was also awarded by Chicago Athenaeum with the 2016 International Architecture Award.
Russia’s Avangard hypersonic ICBM system is now operational. Russian state media sounded a triumphal tone in the December 27th announcement that the first Avangards are now ready for launch, even specifying the exact hour of combat readiness for the nuclear-armed hypersonic glider. “The Avangard strategic missile system has been put on combat duty at 10 a.m. today,” Defense Minister Sergei Shoigu told President Vladimir Putin. The weapon was deployed with a missile division in the Orenburg region 900 miles southeast of Moscow. Avangard is a nuclear-armed boost-glide system. The glider is boosted high into the atmosphere atop a Sarmat ICBM, and then glides down to its target at what Russia claims is a speed of Mach 27. The weapon was spurred by Moscow’s fears that the U.S. missile defense program will eventually be capable of intercepting and destroying conventional Russian ICBMs, and thus encourage America to launch a first strike without fear of Russian nuclear retaliation. But while conventional ICBM warheads descend from space at Mach 20-plus, they follow predictable ballistic trajectories: a winged hypersonic glider can maneuver within the atmosphere to avoid interception. Putin “has the Avangard’s ability to evade U.S. missile defense systems,” noted the Moscow Times. “Russia said it showed the missile system to U.S. inspectors last month as part of a bilateral arms control treaty ahead of its deployment.” “Officials say the ICBM flies 27 times faster than the speed of sound. During the last known tests that took place in December 2018, the Avangard hit a practice target 6,000 kilometers [3,728 miles] away.” Putin recently claimed that “this weapon of the future can penetrate both existing and any future missile defense systems.” Other Russian hypersonic weapons include the nuclear-armed Khinzal air-launched missile, and the Zircon anti-ship missile. Interestingly, Putin also described Russia being the first nation to deploy hypersonic missiles as being “a unique situation in our contemporary history where they’re trying to catch up.” Which suggests that Putin considers it the norm for Russia to be trying to catch up in the arms race. Read the original article.
There is no separatism in Ukraine, but there is Moscow's military operation against Kyiv. In an effort to solve the problem in eastern Ukraine, President Volodymyr Zelensky faced a "wall" on the part of Russia, which is ready to settle the situation only on its own terms. A Polish expert, former deputy foreign minister, former Polish Ambassador to Russia Katarzyna Pelczynska-Nalecz, said this during a discussion in Warsaw on the situation in Ukraine, according to an Ukrinform correspondent. "Russia and Ukraine are at war. We are dealing not with separatism, but with a Russian military operation, an element of which is also an effect on the consciousness of Ukrainian society. The result is the occupation of Crimea and the de facto deprivation of Ukraine of parts of the Luhansk and Donetsk regions, which would by no means be what they are now unless Russian military forces or units, being financed, organized and operated from Russia, were deployed there," she said. She added that Ukraine is at war with Russia and that what is happening between Kyiv and Moscow is "not a matter of dispute." "Therefore, we must appreciate where this country is now, and where it might be, given that it is in a state of war," Pelczynska-Nalecz said. She said that Zelensky is a president who, in comparison with his predecessors, came to power in Ukraine "not to steal but to change the country for the better." However, he has "collided with the wall of reality," part of which is relations with Russia. She noted that Zelensky came to power with a message that Russia could play the game differently, and this provoked a very heated political debate. "Everyone has seen that there are two ways to solve problems: you can build a bridge, build high-level contacts, exchange prisoners," Pelczynska-Nalecz said. However, the expert said, Zelensky, who was criticized for trying to reach an agreement with Russia, "faced a wall" because there is no will on the Russian side to take any positive action. "Russia is now at a point where the escalation of the situation is good for it, but reaching an agreement on Russian terms is also not bad. At the same time, Ukraine and Zelensky are at another point: the president of Ukraine has invested so much in progress that the price of the absence of this progress is much higher for him, and Russians are using it," she said. According to the expert, Russians do not want to take steps forward, but only require further concessions from Ukraine. "And since the president of Ukraine does not do this, in this connection Russia will continue to escalate the situation along the contact line, and the political consequences will be borne only by the Ukrainian side," the expert said. Pelczynska-Nalecz said that the situation could have changed only as a result of some external factors independent of Ukraine, such as the deterioration of Russia's relations with China or the United States. op
Turkey on Wednesday will announce a series of new steps it will take against the recent Assad regime attacks on Turkish soldiers in northwestern Syria's Idlib province, President Recep Tayyip Erdoğan said Tuesday. Speaking at an award ceremony at Beştepe National Congress and Culture Center in Ankara, the president said the Assad regime will pay a heavy price for targeting Turkish troops in Idlib as part of an agreement. "We have given the necessary response and retaliated in kind but this is not enough," Erdoğan said, adding that he will share the details of the steps on Wednesday. Turkey on Wednesday will announce a series of new steps it will take against the recent Assad regime attacks on Turkish soldiers in northwestern Syria's Idlib province, President Recep Tayyip Erdoğan said Tuesday. Speaking at an award ceremony at Beştepe National Congress and Culture Center in Ankara, the president said the Assad regime will pay a heavy price for targeting Turkish troops in Idlib as part of an agreement. "We have given the necessary response and retaliated in kind but this is not enough," Erdoğan said, adding that he will share the details of the steps on Wednesday. The Turkish military and the Syrian National Army (SNA) launched an operation in Idlib as the number of Turkish casualties rose to 13 in attacks launched by the Bashar Assad regime on Monday. Ankara and Moscow agreed last year in Sochi to stop acts of aggression and turn Idlib into a de-escalation zone, which was to be monitored by 12 Turkish observation points. However, the regime, Iran-backed militia groups and Russia have consistently violated the cease-fire, launching frequent attacks inside the de-escalation zone. Three observation points in the region – point seven, eight, and nine – are currently under siege by regime forces. Syrian regime forces have continued to pound Idlib as part of an offensive that has killed 300 civilians since December and displaced 520,000 people. More than 1.5 million Syrians have moved near the Turkish border due to intense attacks over the past year. Turkey remains the country with the most refugees in the world, hosting more than 3.7 million migrants since the start of the Syrian Civil War.
Russia and Turkey have agreed on a military ceasefire in Syria’s Idlib province. Turkey and Russia have agreed to a ceasefire in Syria’s Idlib province after a meeting in Moscow last week, but Turkey says it reserves the right to retaliate if Syrian government forces carry out further attacks. The halt in fighting in the last rebel-held province intends to put an end to a humanitarian crisis that has caused millions of Syrians to flee towards the border with Turkey. Turkey’s defence minister has said there have so far been no violations of the ceasefire deal but residents remain pessimistic about the truce. NATO-member Turkey and Russia back opposing sides in Syria’s nine-year-old war. Moscow supports President Bashar al-Assad and Ankara backs some opposition groups. The deal reached in Moscow also established a security corridor on each side of Idlib’s key east-west M4 highway. The corridor stretches 6km (3.7 miles] to the north and 6km to the south of the highway. Source: Al Jazeera News
THE HAGUE, Netherlands — The families of people killed when a missile shot down Malaysia Airlines Flight 17 over eastern Ukraine in 2014 set out 298 white chairs outside the Russian Embassy on Sunday in a silent protest against Moscow's lack of cooperation in the investigation into the downing of the passenger jet. The chairs — laid out in rows like seats in an airplane — represented the victims who died when a Buk missile fired from territory held by pro-Russia separatist rebels shot down the Amsterdam-to-Kuala Lumpur flight on July 17, 2014, killing everybody on board. The families stood in silence for two minutes after arranging the chairs and signs including one that read: "Impunity = unacceptable! Someone knows what happened ... Justice for MH17." The protest came on the eve of a Dutch trial for three Russians and a Ukrainian charged with murders for their alleged roles in the missile strike. Russia denies involvement and has dismissed the international investigation that led to the four suspects being charged, saying it is prejudiced against Moscow. Relatives accuse Russian authorities of seeking to hide the facts about exactly what happened. Piet Ploeg, who lost his brother, Alex, his sister-in-law and his nephew, said families weren't accusing Russia of downing the Boeing 777. "But we are having a protest against the lack of cooperation of the Russian state in the investigation of the downing of MH17. And we want them to cooperate and stop obstructing the investigations." In Moscow, Foreign Ministry spokeswoman Maria Zakharova accused investigators of presuming Russia's guilt before the court hearing opens Monday and launching a "media campaign" to support the case and whitewash alleged gaps in the evidence. U.S. Secretary of State Mike Pompeo noted: "All of those indicted are members of Russia-led forces in eastern Ukraine," and called on Moscow "to cease its continuing aggressive and destabilizing activities in Ukraine." Families are convinced Russia knows — and is blocking — the truth. "What we're doing here today, this is truly us making a silent statement to somebody who may have the answers," said Lucas Schansman, whose nephew Quinn — a joint Dutch-American citizen — was among the dead. The Joint Investigation Team last year named four suspects: Russians Igor Girkin, Sergey Dubinskiy and Oleg Pulatov as well as Ukrainian Leonid Kharchenko. None of them is expected to attend the start of the trial Monday in a courtroom near Schiphol, the Amsterdam airport from which the doomed flight took off. Neither Russia nor Ukraine extradites its citizens. Russia and pro-Russia separatists continued to deny involvement, even after prosecutors alleged that the Buk missile system which destroyed the passenger plane was transported into Ukraine from the Russian 53rd Anti-Aircraft Missile Brigade's base in Kursk and the launching system was then returned to Russia. The team examined the wreckage and body parts, questioned witnesses and experts, studied radar and satellite images and analyzed data and intercepted communications before indicting the four suspects. Investigators said last year there was "almost daily telephone contact" between the self-proclaimed leaders of the pro-Russia rebel Donetsk People's Republic "and their contacts in the Russian Federation" using secure phones provided by the Russian security service." The five nations that make up the international team — Australia, Belgium, Malaysia, Ukraine and the Netherlands — signed a deal Sunday extending their cooperation. "The prolongation ensures the investigation into the downing of MH17 continues unabated and in parallel with the trial of the four suspects," Dutch prosecutors said in a statement. Families are hoping the trial, expected to last for more than a year, will shed definitive light on exactly what happened. "The really important thing is that the truth comes out, because the truth has been in short supply over the last five and a half years," said Jon O'Brien, who flew to the Netherlands from Sydney, Australia, with his wife Meryn to watch the trial. Their son, Jack, was among those killed on MH17. "Well, it hasn't been in short supply, but it's been denied, or there's been all sorts of other stories and distractions and obfuscation," O'Brien said. "So this is an opportunity for the plain, unvarnished truth to come out in the court process."
Erster Kontakt? Irgendetwas im Weltraum sendet wie ein Uhrwerk Signale zur Erde und Wissenschaftler wissen nicht warum. Astronomen aus der ganzen Welt sind seit langem von den mysteriösen Radiosignalen fasziniert, die unseren Planeten aus den Tiefen des Weltalls erreichen. Die Studie eines internationalen Wissenschaftlerteams unter der Leitung von Astronomen des kanadischen Hydrogen Intensity Mapping Experiment Fast Radio Burst Project in British Columbia hat entdeckt, dass eine unbekannte Radioquelle von einer Galaxie, die etwa 500 Millionen Lichtjahre von unserem Sonnensystem entfernt ist, in Hier weiterlesen...
Retrieve semantically similar text.
A mysterious object 500 million light-years away has baffled scientists after transmitting signals that hit Earth every 16 days. Scientists do not know what is causing the phenomenon, but it is being recognized as the first reliable pattern of fast radio bursts in deep space. These newly discovered radio bursts repeat their activity every 16 days – suggesting something is controlling them. Researchers have so far found over 100 types of fast radio bursts, but only 10 of those have been seen to repeat – and none have shown any consistent tempo. Astrophysicists discovered the pattern in data from the Canadian Hydrogen Intensity Mapping Experiment, or CHIME, radio telescope in British Columbia. In this particular instance, around one to two radio bursts will blast out per hour for four days before going silent for 12 days. The cycle then repeats itself. These bursts were recently traced to a spiral galaxy nearly 500 million light-years away from Earth. Duncan Lorimer, an astrophysicist at West Virginia University in Morgantown told Science News: “This is very significant. “It’s potentially going to take us in an interesting direction to get to the bottom of these repeaters.” It has been suggested that this particular fast radio burst could be orbiting something else, such as a star or a black hole. Winds could be another cause, periodically boosting or blocking radio pulses. But despite scientists not knowing what causes the signals, they are ruling some things out. Leon Oostrum at the Netherlands Institute for Radio Astronomy told New Scientist: “If it were an alien beacon I would think it would emit more quickly because a 16-day period is not efficient for communication. “Imagine getting one signal every 16 days – it would take forever to get a message.”
Der israelische Außenminister Israel Katz hat im Vorfeld des Weltforums der Holocaust-Opfer in Jerusalem in einem Interview für RIA Novosti erzählt, dass man in seinem Land den Besuch des russischen Präsidenten Wladimir Putin hoch zu schätzen weiß, und versprochen, Versuche zur Heroisierung von Antisemiten zu bekämpfen. Zudem bewertete der die Koordinierung der bilateralen militärischen Aktivitäten in Syrien und erklärte, warum russischen Staatsbürgern oft die Einreise nach Israel verweigert wird. - Herr Minister, gibt es einen vereinigenden Faktor für Russland und Israel in ihrem gleichen Umgang mit den Ergebnissen des Zweiten Weltkriegs? - Israel schätzt die Rolle der Sowjetunion im Zweiten Weltkrieg hoch ein. Wir wissen und werden nie vergessen, dass die Rote Armee Auschwitz befreit hat. Wir legen viel Wert auch auf den Beitrag anderer Länder der Anti-Hitler-Koalition zum gemeinsamen Sieg. Wir vergessen nicht, dass an den damaligen Gefechten Hunderttausende Juden aus verschiedenen Ländern der Welt kämpften, unter anderem etwa eine halbe Million in den Reihen der Roten Armee. Zudem denken wir auch an jüdische Partisanen, an rebellierende Einwohner von Ghettos und Konzentrationslagern, wie auch an andere Teilnehmer der antifaschistischen Widerstandsbewegung. - In Jerusalem wird ein Denkmal für Opfer der Leningrad-Blockade eingeweiht. Was halten Sie davon? - Die Einweihungszeremonie findet am 23. Januar statt. Israel weiß die große Rolle der Roten Armee im Sieg gegen das faschistische Deutschland und in der Befreiung der Gefangenen von Auschwitz und anderen Konzentrationslagern hoch zu schätzen. Wir legen auch viel Wert auf die Teilnahme Präsident Putins an den Veranstaltungen zu diesem Jahrestag. Wir wissen von den Schrecken der Leningrad-Blockade und von der Riesenzahl ihrer Opfer, unter denen es auch viele Juden gab. Wir sind stolz, dass der russische Präsident Wladimir Putin und unser Ministerpräsident Benjamin Netanjahu in Jerusalem, unserer Hauptstadt, das Denkmal für die Opfer der Blockade sowie für die Verteidiger der Stadt an der Newa eröffnen werden. - Wie schätzen Sie die Beziehungen zwischen Russland und Israel ein? Wie wichtig sind dabei die vertrauensvollen persönlichen Beziehungen zwischen Wladimir Putin und Benjamin Netanjahu? - Ich schätze die Entwicklung der Beziehungen zwischen Israel und Russland positiv ein. Die häufigen Besuche Premier Netanjahus in Moskau zeugen vom hohen Niveau der gegenseitigen Verständigung unserer Spitzenpolitiker und dementsprechend der Verständigung unserer Staaten und Völker. - Wie schätzen Sie das aktuelle Niveau des Antisemitismus in der Welt und in Europa ein? - Dass zu den Veranstaltungen zum 75. Jahrestag der Befreiung von Auschwitz in Jerusalem Spitzenpolitiker von mehr als 40 Ländern kommen, ist ein deutliches Signal für die Position der internationalen Spitzenpolitiker gegen den Antisemitismus. Das ist auch die Erinnerung, dass die Vernichtung der Juden in Europa von der antisemitischen Propaganda der Nazis „eingeleitet“ wurde. - Was sagen Sie zu Versuchen zur Heroisierung von Politikern der Kriegszeit, die Juden töteten der antisemitischen Ideologie folgten, die inzwischen in einigen Ländern Osteuropas zu beobachten sind? - Der Kampf gegen den Antisemitismus bildet das Fundament, auf dem der Staat Israel besteht. Auch 75 Jahre nach dem Holocaust sehen wir leider Äußerungen des Antisemitismus in der ganzen Welt. Wir werden gegen diese Erscheinungen und auch gegen Versuche zur Heroisierung antisemitischer Führer weiter kämpfen. - Welche Fragen finden Sie besonders akut für die aktuellen russisch-israelischen Beziehungen – auf Gebieten wie Politik, humanitäres Wesen und Sicherheit? - Es sind verschiedene Richtungen wichtig. Die Beziehungen zwischen unseren Staaten entwickeln sich auf vielen Gebieten. Unter anderem ist wichtig das Thema Tourismus zwischen Israel und Russland. Der Tourismus treibt die Wirtschaft unseres Landes voran und ist ein Faktor für Verbesserung der Verständigung unserer Völker. 2019 haben mehr als 320 000 russische Touristen Israel besucht. Für uns ist es wichtig, dass unsere ausländischen Gäste ihre Zeit in Israel möglichst genießen. Für uns ist auch wichtig, das Problem zu lösen, das mit dem illegalen Aufenthalt ausländischer, insbesondere russischer, Touristen in unserem Land verbunden ist. Solche Fälle werden in letzter Zeit immer häufiger registriert. Das ist der Hauptgrund, aus dem wir uns vergewissern müssen, dass die Russen zu uns tatsächlich als Touristen kommen. Falls wir Grund haben, zu vermuten, dass sie mit anderen Absichten kommen, müssen wir ihnen die Einreise verwehren. Genauso wie andere Länder, auch Russland, ergreifen wir Maßnahmen, um zu verhindern, dass nach Israel Ausländer kommen, um illegale Arbeitsmigranten zu werden. Es ist wichtig, dass unsere Länder auch in diesem Bereich einen erfolgreichen sachlichen Dialog führen und hoffentlich eine akzeptable Lösung finden werden, die diese Erscheinung beschränken und zur Entwicklung des Tourismus beitragen wird. - Wie ist das aktuelle Niveau des militärtechnischen Zusammenwirkens Israels und Russlands in Syrien? - Es gibt ein bestimmtes Systems zur Koordinierung der Aktivitäten, um Konfrontationen zwischen den Militärstrukturen Israels und Russlands in Syrien zu verhindern. Die Koordinierung erfolgt unter Kontrolle der Spitzenpolitiker beider Länder. Das ist eine sehr wichtige Kooperation im Interesse beider Seiten. - In Israel findet bald die Parlamentswahl statt. Werden die Beziehungen mit Russland nach Ihrer Auffassung nach der Wahl der neuen Knesset nachhaltig bleiben? - Ja. Die Beziehungen unserer Länder stützen sich auf den gegenseitigen Respekt und die gemeinsamen Interessen. Wichtig ist auch, dass es in Israel viele russischsprachige Bürger gibt. Sie tragen zu den engen kulturellen und historischen Verbindungen unserer Staaten und Völker bei. - Was sollte aus Ihrer Sicht getan werden, um die Entwicklung von Atomwaffen im Iran zu verhindern, die Teheran nach Auffassung der israelischen Militäraufklärung schon in einem Jahr bekommen könnte? - Am wichtigsten ist, den Iran auch weiter möglichst unter Druck zu halten. Wir werden es dem Iran nicht gestatten, seine eigenen Atomwaffen zu entwickeln. Wir lassen es nicht zu, dass Teheran in Syrien Fuß fasst und uns bedroht. * Die in diesem Artikel vorgebrachten Ansichten müssen nicht denen der Sputnik-Redaktion entsprechen.
Bei einer Online-Geberkonferenz am Montag will die EU-Kommission Milliardenmittel für die Entwicklung eines Impfstoffs gegen SARS-CoV-2 einwerben. Die EU-Kommission hat für Montag eine internationale Online-Geberkonferenz einberufen, bei der ein finanzieller Grundstock von 7,5 Milliarden Euro zusammenkommen soll, um Diagnostik, Prävention und Behandlungsmethoden der durch das Virus ausgelösten Lungenkrankheit Covid-19 zu erforschen. Im Zentrum steht die Entwicklung eines Impfstoffs, der für alle Menschen zugänglich sein soll. Das Geld soll in erster Linie an anerkannte globale Gesundheitsorganisationen fließen, darunter die internationalen Impfstoffallianzen Cepi und Gavi sowie der Globale Fonds und die Initiative Unitaid, die auf die Bekämpfung von Infektionskrankheiten wie Aids und Tuberkulose spezialisiert sind. Die EU wird bei ihrer Online-Geberkonferenz durch verschiedene Akteure der gesundheitlichen Versorgung unterstützt. Hier ein erster Überblick. CEPI Die Koalition für Innovationen in der Epidemievorbeugung (Coalition for Emergency Preparedness Innovations) wurde 2017 in Davos gegründet, um die Entwicklung von Impfstoffen zur Abwendung von Epidemien zu beschleunigen und die gerechte Verteilung der Impfstoffe sicherzustellen. Staatliche Akteure und andere Institutionen arbeiten mit der Privatwirtschaft und zivilgesellschaftlichen Organisationen zusammen, um die Impfstoffsuche zu fördern und ihre internationale Koordinierung zu verbessern. Die Unterstützung von Cepi soll dazu beitragen, dass Pharma- und Biotechnologie-Firmen auch an Impfstoffen gegen neue Erreger arbeiten, deren Marktpotenzial noch nicht abschätzbar ist. Cepi argumentiert, dass Pandemien neben großem menschlichen Leid auch enorme wirtschaftlich Schäden verursachen und sich Investitionen in Impfstoffe daher rentieren. Cepi fördert überdies die Entwicklung grundlegender Technologien, die eine schnellere Entwicklung von Impfstoffen ermöglichen könnten. Schon vor dem Ausbruch von Epidemien legt das Bündnis Vorräte bereits vorhandener Impfstoffe an. Auch interessant: Kurze Immunitätsdauer: Aussichten für Impfstoff gegen Coronavirus gering GAVI Die Global Alliance for Vaccines and Immunisation (Globale Allianz für Impfstoffe und Immunisierung) ist praktischer ausgerichtet als Cepi. Zur Erreichung ihres langfristigen Ziels, allen Kindern weltweit Zugang zu Impfungen zu verschaffen, finanziert sie Impfprogramme in Entwicklungsländern und stärkt die dortigen Gesundheitssysteme. Etwa ein Dutzend Impfungen gegen vermeidbare lebensgefährliche Krankheiten werden derzeit von Gavi gefördert, darunter die gegen Tetanus, Keuchhusten, Masern, Rotaviren, Pneumokokken und Polio. Alle von Gavi geförderten Länder müssen sich an den Impfkosten beteiligen und ihre finanzielle Beteiligung mit wachsender Wirtschaftsleistung erhöhen. Um Gavi Planungssicherheit und damit die Möglichkeit zum Erwerb von Impfstoffen zu kostengünstigen niedrigen Preisen zu geben, machen die Geberländer langfristige Finanzzusagen. Die Allianz arbeitet auch mit Institutionen wie WHO, Weltbank und Unicef sowie mit Nichtregierungsorganisationen und der Privatwirtschaft zusammen. Das Bundesentwicklungsministerium unterstützt die Arbeit von Gavi seit 2006. UNITAID Die Internationale Fazilität zum Kauf von Medikamenten handelt dank ihrer umfangreichen Mittel und der dadurch möglichen hohen Abnahmemengen niedrige Preise für Medikamente aus. Bislang beschränkt sich Unitaid auf den Kampf gegen HIV und Aids, Malaria, Tuberkulose und Hepatitis C. Bei der Verteilung der Medikamente stützt sich Unitaid auf mehr als 40 Partnerorganisationen, darunter der Global Fund und die Gates-Stiftung. GLOBAL FUND Der Globale Fonds zur Bekämpfung von Aids, Tuberkulose und Malaria hat es sich zur Aufgabe gemacht, diese drei Epidemien zu beenden. Dafür investiert die internationale Organisation jährlich vier Milliarden Dollar (3,64 Milliarden Euro) in mehr als hundert Ländern. Zu 93 Prozent kommt das Geld von Regierungen, den Rest stellen Privatwirtschaft und Stiftungen bereit. Von den Gesundheitsprogrammen des Global Fund profitierten nach dessen Angaben schon hunderte Millionen Menschen, 32 Millionen Menschenleben seien so gerettet worden. GATES-STIFTUNG Die 1999 von Microsoft-Gründer Bill Gates und seiner Frau Melinda gegründete Stiftung hat sich der globalen Gesundheit verschrieben und investiert massiv in Impfprogramme für Kinder in Indien und Afrika. Die Stiftung mit einem Vermögen von 43 Milliarden Dollar war zudem im vergangenen Jahr der größte private Unterstützer der WHO. Seit Januar hat die Stiftung insgesamt 250 Millionen Dollar gespendet. Ein Großteil des Geldes soll in die Entwicklung von Medikamenten gegen die Lungenkrankheit Covid-19 und Impfstoffe gegen SARS-CoV-2 fließen, ein weiterer Teil in die Unterstützung armer Staaten im Kampf gegen die Pandemie. Auch interessant: Corona-Pandemie: Ruf nach Gerechtigkeit aus mehr als 40 Ländern – China zur Rechenschaft ziehen WELLCOME TRUST Die 1936 gegründete Stiftung des Unternehmers Henry Wellcome fördert innovative Ideen in der Medizin und verfügt dafür über ein Vermögen von 26,8 Milliarden Pfund (30,5 Milliarden Euro). Allein in den kommenden fünf Jahren will der Wellcome Trust davon fünf Milliarden Pfund ausgeben. Die Stiftung erarbeitet Studien zu Wissenschaft- und Medizinthemen, bildet Mitarbeiter des Gesundheitsbereichs aus und fördert die Entwicklung von Impfstoffen, wie unlängst gegen Ebola. Derzeit sieht sie ihre Aufgabe zudem darin, aktiv für Investitionen in den Kampf gegen das neuartige Coronavirus zu werben. (afp) Eine Buchempfehlung vom Verlag der Epoch Times Foto: Epoch Times Ein Buch für alle, denen das Schicksal der Welt am Herzen liegt: „Wie der Teufel die Welt beherrscht“ – Das Kapitel 16 beinhaltet das Thema „Öko“ und trägt den Titel: „Pseudoreligion Ökologismus – Der Kommunismus hinter dem Umweltschutz“. Obwohl sich die kommunistischen Regime Osteuropas aufgelöst haben, ist das Böse des Kommunismus nicht verschwunden. Der Kommunismus und seine verschiedenen Mutationen finden sich heute auf der ganzen Welt. „Das Kommunistische Manifest“ beginnt mit den Worten: „Ein Gespenst geht um in Europa – das Gespenst des Kommunismus.“ Die Verwendung des Begriffs „Gespenst“ war keine Laune von Karl Marx. Es ist schade, dass viele grundsätzlich gutherzige Menschen unwissentlich zu Agenten oder Zielen der Manipulation des kommunistischen Gespenstes geworden sind – Lenin nannte diese Menschen „nützliche Idioten“. Was ist dann das Wesen des Kommunismus? Was ist sein Ziel? Warum sieht er die Menschheit als seinen Feind? Wie können wir ihm entkommen? Hier weitere Informationen und Leseproben. ISBN Band 1: 978-3-9810462-1-2, Band 2: 978-3-9810462-2-9, Band 3: 978-3-9810462-3-6, Drei Bände 1-3: 978-3-9810462-6-7. Einzeln kostet jeder Band 19,90 Euro (zzgl. 2,70 Euro Versandkosten), alle drei Bände gemeinsam sind im Moment noch zum Sonderpreis von 50,50 Euro (kostenloser Versand innerhalb Deutschlands) zu erwerben. Das Buch hat insgesamt 1008 Seiten und über 1200 Stichworte im Indexverzeichnis. Bestellmöglichkeiten: Das dreibändige Buch ist sofort erhältlich in unserem neuen Online-Buch-Shop, bei Amazon oder direkt beim Verlag der Epoch Times – Tel.: +49 (0)30 26395312, E-Mail: [email protected] Das Buch gibt es auch als E-Book und als Hörbuch Das E-Book gibt es in den Formaten PDF, EPUB oder MOBI. Das Hörbuch bieten wir im MP3-Format zum Download an. Einzeln kostet jeder Band 17,90 Euro, alle drei Bände sind im Moment noch zum Sonderpreis von 43,00 Euro zu erwerben. E-Books und Hörbücher sind in unserem neuen Online-Buch-Shop oder direkt beim Verlag der Epoch Times bestellbar – Tel: +49 (0)30 26395312, E-Mail: [email protected]
Permafrostboden taut immer schneller : Die Sorge vor dem Klimawandel-Turbo aus Sibirien Wissenschaftler sammeln Daten zum Permafrost in einer Höhle in Sibirien. (Archiv, undatierte Aufnahme). Foto: dpa/- Moskau Wenn in Sibirien der Permafrostboden zunehmend auftaut, könnten die Folgen weltweit zu spüren sein. Denn es werden mehr Treibhausgase freigesetzt. Wie sehr wirkt sich das aufs Klima aus? Teilen Teilen Weiterleiten Weiterleiten Tweeten Tweeten Weiterleiten Weiterleiten Drucken Wenn der Klimawandel sich in Sibirien verstärkt auswirkt, ist davon nicht nur Russland betroffen. In weiten Landstrichen ist der Boden dort ganzjährig bis in große Tiefen gefroren. Mit steigenden Temperaturen taut er immer rasanter - es ist eine der sichtbarsten Folgen der Erderwärmung. „Derzeit beobachten wir vor allem einen sehr schnellen Ablauf bestimmter Tauprozesse“, sagt Mathias Ulrich, Geograf an der Universität Leipzig. Das könnte sich weltweit aufs Klima auswirken - und auf die Menschen in Sibirien. Sie haben erst im vergangenen Jahr die Naturgewalten vor der eigenen Haustür zu spüren bekommen. Monatelang brannte die für das Weltklima wichtige Taiga. Nur ein paar Autostunden vom Baikalsee entfernt gab es schlimme Überflutungen. Kremlchef Wladimir Putin wandte sich kurz vor Weihnachten mit deutlichen Worten an seine Landsleute: „Wir müssen alles tun, was wir können, um den Klimawandel zu stoppen.“ Fast zwei Drittel der Bodenfläche in Russland sind dauerhaft gefroren. Permafrost wird das Phänomen genannt. In dieser riesigen Tiefkühltruhe liegen immense Mengen an Überbleibseln von Pflanzen und Tieren, die noch nicht von Mikroben zersetzt wurden. Aktiv werden diese erst, wenn die Temperaturen steigen und der Boden aufweicht. Zu finden sind solche uralten Dauerfrostböden vor allem in Alaska, Kanada sowie im Osten und Norden Sibiriens - vom Nordpolarmeer bis teilweise zum Ural und im Süden bis Kasachstan. Der Frost kann bis in eine Tiefe von einem Kilometer und mehr reichen. Da die arktischen Winter wärmer und die Sommer länger werden, tauen inzwischen aber immer tiefere Erdschichten auf. Der Weltwetterorganisation (WMO) zufolge war 2019 das zweitwärmste Jahr seit Beginn der Wetteraufzeichnungen 1880. Und auch in den Jahren davor gab es immer neue Temperaturrekorde. Foto: climate central 11 Bilder So könnten die Megastädte im Wasser verschwinden. „Wir wissen heute, dass im dauergefrorenen Boden große Mengen an Kohlenstoff gebunden sind, wahrscheinlich etwa doppelt so viel wie derzeit in der Atmosphäre vorhanden sind“, sagt Permafrost-Experte Ulrich. Wenn der Boden großflächig taue, öffne sich dieser Speicher. „Es würde zu enormen Treibhausgas-Emissionen kommen, die wiederum die derzeitige Klimaerwärmung noch verstärken würden.“ Wie groß die Auswirkungen letztlich werden, hängt davon ab, wie viel menschengemachtes Kohlendioxid (CO2) und Methan in die Atmosphäre gelangen. „Die existierenden Permafrostmodelle sind derzeit in vielen Belangen langsamer in ihrer Reaktion auf Erwärmung als die Wirklichkeit der Beobachtungen uns zeigt“, gibt Guido Grosse vom Alfred-Wegener-Institut in Potsdam zu bedenken. Sollten große Mengen Treibhausgase freigesetzt werden, wäre das Ziel, die weltweite Erderhitzung auf ein verträgliches Maß zu begrenzen, noch schwerer zu erreichen, prognostiziert der Professor für Permafrostforschung. Genaue Vorhersagen sind auch deshalb schwierig, weil der Mensch den Ausstoß etwa von Kohlendioxid in Industrie oder Verkehr steuern kann. Eine Reduzierung würde nach Ansicht von Grosse dabei helfen, „dass der Permafrost weniger taut und dort weniger zusätzliche Emissionen zu erwarten sind“. Der Ausstoß dort wiederum könne angesichts der großen Flächen gefrorenen Bodens nicht kontrolliert werden, so Grosse. Vor einem möglichen Dominoeffekt warnt auch das UN-Umweltprogramm Unep. Wissenschaftler der russischen Universität Tomsk haben zusammen mit ihren Kollegen aus anderen Ländern erst im Januar ermittelt, dass die durchschnittliche Jahrestemperatur in Sibirien in den vergangenen 50 Jahren um fast vier Grad stieg. Russlands Kühltruhe wird demnach weiter auftauen. Jelena Parfjonowa vom Forstinstitut der Russischen Akademie der Wissenschaften in Krasnojarsk schätzt, dass die Permafrostfläche bis zum Jahr 2080 um 25 Prozent schrumpfen könnte, wenn der Ausstoß von Treibhausgasen nicht verringert werde. Bislang ist sie 30 Mal so groß wie Deutschland. Dass der Permafrost empfindlich ist, zeigten Wissenschaftler der Universität Oxford kürzlich einmal mehr in einer Studie. Sie sehen einen Zusammenhang zwischen dem Schmelzen des Arktis-Eises und dem Aufweichen dieses Bodens. „Ein solcher Verlust von Meereis führt wahrscheinlich zu einer Beschleunigung des Auftauens von Permafrost in Sibirien“, erläutern sie in der Fachzeitschrift „Nature“. Wenn das Meer eisfrei ist, so die Wissenschaftler, könne die Luft mehr Feuchtigkeit aufnehmen und Sibirien Schnee im Herbst bringen. Dadurch könne extremer Frost nicht mehr so tief in den Boden dringen. Ganze Landstriche in Sibirien könnten sich verändern, wenn der Boden auftaut und dabei absackt oder Berghänge abrutschen. „Mit dem Abtauen von eisreichem Permafrost wird lokal jedwede Infrastruktur - Gebäude, Straßen, Landebahnen und Pipelines - beschädigt oder in der Erhaltung massiv teurer“, sagt Grosse. Auch der Kreml warnte unlängst, mit der Erderwärmung drohten in einigen Regionen Russlands mehr Naturkatastrophen wie das Jahrhundert-Hochwasser im vorigen Jahr. Es gibt auch noch ganz andere Folgen: Der tauende Boden gibt immer wieder sensationelle Funde frei. Mammuts, Pferdefossile, prähistorische Welpen zum Beispiel. 2013 wurden die Überreste eines ausgestorbenen Elefanten mit erhaltenem Muskelgewebe und Blut gefunden. Forscher, die den Spuren urzeitlichen Lebens nachgehen, sind begeistert. „Das ist gut für uns“, meint der Paläontologe Albert Protopopow von der Akademie der Wissenschaften von Jakutien im Nordosten Russlands. „Wir versuchen, schnell Fossilien zu finden.“ Denn aufgetaut an der Luft liegende Überreste verwesen rasch und gehen für immer verloren. (csi/dpa)
PEKING, 26. Mai 2020 /PRNewswire/ -- Ein Nachrichtenartikel von Liu Haiying, Du Haibin und Long Yun in der Science and Technology Daily: Mehr als 700 Millionen Menschen wurden aus der Armut geholt, um die Armutsbekämpfungsziele der Agenda 2030 der Vereinten Nationen für nachhaltige Entwicklung 10 Jahre früher als geplant zu erreichen Der chinesische Präsident Xi Jinping gab diese Nachricht bekannt, als er eine Ansprache zur Eröffnung der 73. Sitzung der Weltgesundheitsversammlung (WHA) per Videolink hielt. „China wird über einen Zeitraum von zwei Jahren 2 Milliarden US-Dollar bereitstellen, um die Reaktion auf COVID-19 sowie die wirtschaftliche und soziale Entwicklung in den betroffenen Ländern, insbesondere in Entwicklungs- und Schwellenländern, zu unterstützen. Darüber hinaus wird China mit anderen G20-Mitgliedern zusammenarbeiten, um die Initiative zur Aussetzung des Schuldendienstes für die ärmsten Länder umzusetzen", fuhr Xi fort und fügte hinzu, dass China auch bereit ist, mit der internationalen Gemeinschaft zusammenzuarbeiten, um die Unterstützung für die am stärksten vom Schuldendienst betroffenen Länder zu verstärken, damit sie die derzeitigen Schwierigkeiten überwinden können. Sonia Bressler, eine französische Expertin für Chinastudien, sagte, die Rede von Präsident Xi zeige der Welt die chinesische Vision von „Menschen, die unter dem gleichen Himmel leben" und das chinesische Konzept der Förderung von Einheit und Solidarität bei der Eindämmung von Epidemien und der Beseitigung von Armut. „Seit der Umsetzung von Reformen und der Öffnung hat sich die große Mehrheit der Chinesen aus der Armut befreit und ist das erste Schwellenland der Welt geworden, das die Millenniums-Entwicklungsziele der UNO erreicht hat", schrieb die südafrikanische Mainstream-Nachrichtenwebsite „Independent Online" in einem Artikel. „Die Beseitigung extremer Armut sollte für die afrikanischen Regierungen oberste Priorität haben. In dieser Hinsicht können die Erfahrungen Chinas als Referenz dienen. China hat im Kampf gegen die Armut einige große Fortschritte erzielt, weil seine Führer die Nation durch eine klare Politik, entsprechende Ressourcen, realistische Ziele und strikte Disziplin mobilisiert haben", heißt es in dem Artikel. Das liegt daran, dass Armutsbekämpfung für die chinesische Regierung immer höchste Priorität hatte. China hat sich seit der Einführung der Reform- und Öffnungspolitik konsequent für die Beseitigung der Armut eingesetzt. Es hat seine Armutsbekämpfungsziele schrittweise an die wirtschaftliche Entwicklung angepasst und spezielle Ministerien eingerichtet, um die Maßnahmen zur Armutsbekämpfung zu standardisieren und zu institutionalisieren. 2013 proklamierte Präsident Xi die Strategie der „gezielten Armutsbekämpfung" in der Provinz Xiangxi Hunan. Am 12. Mai 2014 gaben das Amt für Armutsbekämpfung des Staatsrats und andere Abteilungen gemeinsam den Implementierungsplan für die Einrichtung eines Arbeitsmechanismus zur gezielten Armutsbekämpfung heraus. Am 2. Dezember 2016 hat der Staatsrat einen Plan zur Armutsbekämpfung für den 13. Fünfjahresplanzeitraum (2016-2020) verabschiedet, der als Handlungsleitfaden für die Lokalregierungen zur Armutsbekämpfung und als wichtige Grundlage für die zuständigen Abteilungen bei der Formulierung spezieller Pläne zur Minderung von Armut dient. Die Zahl der verarmten Landbewohner ging von fast 770 Millionen Ende 1978 auf 5,51 Millionen bis Ende 2019 zurück, wie aus den Daten des Staatlichen Amtes für Statistik der Volksrepublik China hervorgeht. Gleichzeitig sank die Armutsquote während dieses Zeitraums von 97,5 % auf 0,6 %. Auf dem Weg zur „Linderung der Armut" überbrückte China schließlich die riesige Lücke zwischen 97,5 % und 0,6 %, 770 Millionen und 5,51 Millionen durch jahrzehntelange unermüdliche Erschließungsmaßnahmen und Anstrengungen. So sagte Präsident Xi am 6. März auf einem Symposium zur Sicherung eines entscheidenden Sieges bei der Armutsbekämpfung: „Nach Abschluss der Aufgaben zur Armutsbeseitigung in diesem Jahr wird China das in der Agenda 2030 der Vereinten Nationen für nachhaltige Entwicklung festgelegte Ziel der Armutsbekämpfung 10 Jahre früher als geplant erreichen, was sowohl für China als auch für die Welt von großer Bedeutung ist, da noch kein Land der Welt jemals so viele Menschen in so kurzer Zeit aus der Armut befreit hat." Das Entwicklungsprogramm der Vereinten Nationen (UNDP), dessen Hauptaufgabe darin besteht, die Agenda 2030 für nachhaltige Entwicklung zu unterstützen und die Ziele für nachhaltige Entwicklung (Sustainable Development Goals – SDGs) bis 2030 umzusetzen, lobte Chinas Entwicklung in den letzten Jahrzehnten, die einen tiefen Eindruck in der Welt hinterlassen hat. China ist das erste Land, welches das in der Agenda 2030 der Vereinten Nationen für nachhaltige Entwicklung gesetzte Ziel der Armutsbekämpfung erreicht hat. Die jüngste Ausgabe des nationalen Entwicklungsberichts (National Human Development Report Special Edition) weist darauf hin, dass China eine umfassende Armutsbekämpfungsstrategie mit mehreren Ansätzen verfolgt, was ein typisches Beispiel für Chinas Förderung der menschlichen Entwicklung ist und von anderen Ländern angenommen werden sollte. Auch Achim Steiner, Verwalter des Entwicklungsprogramms der Vereinten Nationen, sagte den Medien, dass Chinas Erfolge bei der Armutsbekämpfung in Umfang und Schnelligkeit beispiellos seien. Er wies darauf hin, dass viele Länder von China lernen können, wie sie die Entwicklung ihrer Wirtschaft systematischer und organisierter gestalten können, was im Einklang mit den SDGs der UNO und dem Grundsatz steht, dass niemand zurückgelassen werden sollte. Die Vereinten Nationen prognostizieren, dass es schwierig sein wird, die Armutsbekämpfungsziele der Agenda 2030 für nachhaltige Entwicklung zu erreichen. Insbesondere wird die COVID-19-Pandemie negative Auswirkungen auf die Weltwirtschaft haben, vor allem für die Entwicklungsländer. Die Stellvertretende Generalsekretärin Amina J. Mohammed sagte, dass die afrikanischen Länder in den letzten Jahren positive Fortschritte bei der Förderung einer nachhaltigen wirtschaftlichen und sozialen Entwicklung gemacht hätten. Der Kontinent sei jedoch noch weit davon entfernt, die in der UN-Agenda 2030 für nachhaltige Entwicklung festgelegten Ziele zu erreichen. Die meisten Armen der Welt leben in Subsahara-Afrika, was diese Region zum Schwerpunkt der globalen Armutsbekämpfung macht. In anderen Entwicklungs- und Schwellenländern außer China ist die Armutsbekämpfung nur langsam vorangekommen, wobei die Zahl der verarmten Menschen sogar noch zunimmt. So ist zum Beispiel die Zahl der in extremer Armut lebenden Menschen in Subsahara-Afrika von 278 Millionen im Jahr 1990 auf 413 Millionen im Jahr 2015 gestiegen, was mehr als der Hälfte der Armen in der Welt entspricht. Tatsächlich hat China schon immer einen wichtigen Beitrag zur Armutsbekämpfung und Entwicklung in Afrika geleistet. So haben der Handel und die Investitionen zwischen China und Afrika die wirtschaftliche Entwicklung Afrikas angekurbelt, seine wirtschaftliche Lage verbessert und die Armut in gewissem Umfang verringert. Als Präsident Xi Jinping 2015 an der Johannesburger Gipfel zur Chinesisch-Afrikanischen Kooperation teilnahm, kündigte China an, dass es in den nächsten drei Jahren zehn große Kooperationspläne durchführen werde, darunter den China-Afrika-Plan zur Armutsbekämpfung. So wird China in Afrika 200 „Happy Life"-Projekte und Armutsbekämpfungsprogramme mit Frauen und Kindern als Hauptbegünstigte durchführen. Ferner wird China in 100 afrikanischen Dörfern Projekte zur Verbesserung der Landwirtschaft durchführen, um den Lebensstandard auf dem Land zu erhöhen. Mit großer Besorgnis über die schlechte Ernte, die El Niño in vielen afrikanischen Ländern verursacht hat, wird China eine Milliarde RMB als Nahrungsmittelsoforthilfe für die betroffenen Länder bereitstellen. Professor Garth Shelton, ein Experte für Chinastudien an der Witwatersrand-Universität, ist der Ansicht, dass Sozialismus nach chinesischem Muster nationale Harmonie und Stabilität gewährleistet. Die Reform- und Öffnungspolitik Chinas hat die Verwirklichung des chinesischen Traums gefördert und die Zahl der verarmten Menschen im Land stark reduziert. Rita Ozoemena, eine Wissenschaftlerin der Universität Johannesburg, sagte, China stelle den Menschen an die erste Stelle und habe eine Reihe großer Erfolge bei der Existenzsicherung der Menschen und der Verringerung der Armut erzielt, wobei es letztlich darum geht, die Lebensqualität und Zufriedenheit der Menschen zu verbessern. Martyn Davies, ein bekannter Wirtschaftswissenschaftler aus Südafrika, denkt, dass China auf praktische Ergebnisse Wert legt und den Mut hat, Reformen durchzuführen und neue Wege zu beschreiten. Gleichzeitig stärkt es den institutionellen Aufbau, formuliert präzise Politiken und sorgt für eine wirksame Umsetzung. Dies sind grundlegende Ursachen für den wirtschaftlichen Erfolg Chinas und bilden die Essenz seines Erfolgsmodells. SOURCE Science and Technology Daily
von https://deutsch.rt.com Die Europäische Union hat die höchste Lebenserwartung und niedrigste Säuglingssterblichkeit weltweit. Afrika hält den Rekord für die niedrigste Hoffnung auf langes Leben und die höchste Säuglingssterberate. Das Pro-Kopf-Einkommen ist der entscheidende Faktor. Lebenserwartung weltweit proportional mit Pro-Kopf-Einkommen verknüpft Eine kürzlich vorgelegte Studie der Deutschen Stiftung Weltbevölkerung belegt, dass die durchschnittliche globale Lebensdauer eines Menschen aktuell rund 70 Jahre bei den Männern und 75 Jahre bei den Frauen beträgt. In Ländern mit dem höchsten Pro-Kopf-Einkommen steigt die Lebenszeit auf 78 beziehungsweise 83 Jahre an. In Ländern mit einem mittleren PKE sinkt die Lebensdauer des Mannes auf 70 und die der Frau auf 74 Jahre. Länder mit einem niedrigen Pro-Kopf-Einkommen verbuchen ein Versterben im Durchschnittsalter von nur 62 Jahren bei den Männern und 65 Jahren bei den Frauen. Insofern ist gesichert, dass Wohlstand und Lebenserwartung proportional miteinander verknüpft sind. Quelle: RT © RT Die durchschnittliche globale Lebenserwartung in Jahren im Verhältnis zum Einkommen. Das Bild wird klarer, wenn man sich die tatsächlichen Einnahmeverhältnisse zwischen der Europäischen Union und dem afrikanischen Kontinent anschaut. Hier ein paar Zahlen zum Vergleich. Kanada und die USA verfügen über die höchsten Pro-Kopf-Einkommen weltweit, gefolgt von der Europäischen Union. Deutschland liegt mit seinem Pro-Kopf-Einkommen innerhalb der EU deutlich über dem Durchschnitt. Auf dem dritten Platz liegt Asien. Klares Schlusslicht ist Afrika. Insbesondere der Vergleich der Durchschnittseinnahmen der EU und Deutschlands mit Afrika und dem des ärmsten Landes der Welt, der Zentralafrikanischen Republik, legt die Schere zwischen Arm und Reich in aller Deutlichkeit offen. Quelle: RT © RT Pro-Kopf-Einkommen pro Jahr in US-Dollar Die Annahme, dass Wohlstand ein längeres Leben sichert, wird durch eine Detailanalyse weiter offenbar. Mit einer durchschnittlichen Lebenserwartung von 78 Jahren bei Männern und 83 Jahren bei Frauen liegt Deutschland zahlenmäßig exakt im Durchschnitt der Europäischen Union. Mit ihrer durchschnittlichen regionalen Aussicht auf Langlebigkeit führt die EU weltweit die Spitzenposition an. Nirgendwo auf dieser Welt leben die Menschen länger als in der EU. Allerdings ist es wichtig, diese Zahlen ins Verhältnis zu setzen. In Liechtenstein leben Männer mit einem Durchschnitt von 82 Jahren europaweit am längsten. Liechtensteinerinnen und die Frauen Spaniens haben mit 86 Jahren das durchschnittliche Höchstalter, wohingegen Männer in Spanien nur 80 Jahre alt werden. In Litauen und der Slowakei werden Männer nur 71 andernfalls 74 Jahre alt, Frauen haben hier eine Lebenserwartung von rund 80 Jahren. In Serbien haben Frauen EU-weit mit 78 Lebensjahren die niedrigste Anzahl, Männer erreichen dort durchschnittlich nur 73. Die weltweit geringste Hoffnung diesbezüglich haben aber die Menschen auf dem afrikanischen Kontinent. Dort leben Männer im Durchschnitt nur 61 und Frauen 65 Jahre. Südlich der Sahara werden Männer sogar nur 59 und Frauen 62 Jahre alt. Global ist dies die niedrigste Altersstufe einer Region. In der Zentralafrikanischen Republik leben Männer im Schnitt nur 50 und Frauen 54 Jahre. In keinem anderen Land der Erde sterben Menschen so jung. Quelle: RT © RT Durchschnittliche Lebenserwartung in Jahren. Einige Länder im globalen Vergleich. Fruchtbarkeitsrate und Einkommensstruktur: Arme haben mehr Kinder Auch bei der Fruchtbarkeitsrate stehen sich Arm und Reich im Trend diametral gegenüber. Allerdings verläuft die Statistik in diesem Kontext antiproportional. Wohlhabende Menschen haben weniger Kinder wohingegen mit steigender Armut die Anzahl der Kinder wächst. Global gesehen bringt eine Frau im Durchschnitt 2,4 Kinder zur Welt. In Ländern mit hohen Einkünften werden allerdings nur 1,6 Kinder pro Frau geboren. Nationen mit einem mittleren Einkommen verbuchen 2,3 Nachkommen, während in Ländern mit einer niedrigen Bezahlung bereits 4,6 Kinder pro Frau geboren werden. Mit anderen Worten: je reicher eine Nation ist, umso weniger eigenen Nachwuchs produziert sie. Quelle: RT © RT Fruchtbarkeitsrate im Verhältnis zum Einkommen; Kinder pro Frau Dieser Trend spiegelt sich auch in der EU wider. Hier werden von einer Frau im Schnitt 1,5 Kinder zur Welt gebracht. Deutschland liegt mit 1,6 Kindern nur knapp über dem EU-Durchschnitt. Frankreich, Irland, Montenegro und Albanien führen mit einer Fruchtbarkeitsrate von 1,8 Nachkommen pro Frau die europaweite Statistik an. In Andorra kommt auf eine Frau nur jeweils ein Kind. In keinem Land der Welt ohne gesetzliche Geburtenregelung wird weniger geboren als in Andorra. Vergleicht man diese Zahlen mit Afrika, wird der Trend weiter offenbar. Auf dem afrikanischen Kontinent bringt eine Frau im Schnitt 4,5 Kinder zur Welt. Südlich der Sahara sind es sogar 4,8. Mit einer Geburtenrate von 7 Kindern pro Frau führt Niger die Statistik weltweit an. In keinem anderen Land der Erde werden so viele Nachkommen gezeugt wie in Niger. Quelle: RT © RT Fruchtbarkeitsrate; Kinder pro Frau. Einige Länder im globalen Vergleich. Schere zwischen Arm und Reich besonders deutlich bei der Säuglingssterblichkeit Wie bereits beschrieben gibt es einen direkten Zusammenhang zwischen Wohlstand und der Lebenserwartung. Besonders offensichtlich wird dieser Zustand aber anhand der Zahlen über die Säuglingssterblichkeit. Die Überlebenschancen eines Neugeborenen sinken praktisch mit jedem Cent, den seine Familie weniger zur Verfügung hat. Während die Säuglingssterblichkeit in einem Land mit hohem Pro-Kopf-Einkommen lediglich 0,5 Prozent beträgt, liegt dieselbe Zahl für Länder mit niedrigem Pro-Kopf-Einkommen knapp zehnmal höher bei 4,9 Prozent. Wie wichtig die Höhen der Einnahmen sind, zeigt die Tatsache, dass weltweit die durchschnittliche Anzahl von toten Säuglingen mit der Anzahl derer in den Ländern mit einem Durchschnittseinkommen ungefähr gleich hoch ist. Dies untermauert die Tatsache, dass jede auch noch so kleine finanzielle Ressource, oder deren Mangel, über Leben und Tod eines Neugeborenen entscheiden kann. Säuglingssterblichkeit im Verhältnis zum Einkommen. Angaben in Promille Umso mehr verwundern die folgenden Zahlen nicht. Die regionale Säuglingssterberate liegt mit 0,6 Prozent in den USA, Kanada und der EU weltweit am niedrigsten. Asien verbucht bereits eine deutlich höheren Prozentsatz von 2,6 und auf dem afrikanischen Kontinent sterben 4,6 Prozent aller Säuglinge. Deutschland liegt mit 0,33 Prozent unter dem EU-Durchschnitt. Die weltweit niedrigste Säuglingssterblichkeit verbucht Estland mit 0,16 Prozent. In keinem anderen Land der Erde hat ein Säugling eine bessere Chance auf ein Überleben. Den traurigen Rekord hält der Tschad. Dort liegt die Säuglingssterberate bei 7,3 von Hundert. In keinem anderen Lande der Erde sterben so viele Neugeborene. Quelle: RT © RT Säuglingssterblichkeit einiger Länder im globalen Vergleich Altersstruktur als direktes Abbild der sozioökonomischen Faktoren. Reiche Länder vergreisen Fügt man die oben beschriebenen Parameter Wohlstand, Lebenserwartung, Fruchtbarkeitsrate und Säuglingssterblichkeit zusammen, erhält man ein sehr eindeutiges Bild hinsichtlich der globalen Altersstruktur. Auch hier zeichnen sich extreme Unterschiede ab. Je wohlhabender ein Land, desto älter ist seine Bevölkerung. Dies läuft der Tatsache entgegen, dass in ärmeren Ländern grundsätzlich eine höhere Todesrate bei Kindern herrscht und somit die Anzahl älterer Menschen ins Gewicht fallen müsste. Der Grund, warum dies nicht so ist, liegt klar auf der Hand: Die Fruchtbarkeitsrate ist der treibende Faktor hinter den absoluten Zahlen in der globalen Demografie. Die hohe Säuglingssterblichkeit in Afrika wird durch die Fruchtbarkeitsrate mehr als ausgeglichen. Aufgrund der niedrigen Lebenserwartung in Kombination mit einer hohen Empfänglichkeit ist die Bevölkerung Afrikas mit Abstand die jüngste der Welt. Globale Altersstruktur im Vergleich zum Einkommen: Unter 15-Jährige und über 64-Jährige Fünfzehn Prozent der Bevölkerung in der EU sind unter 15 Jahre, wohingegen 20 Prozent über 64 Jahre alt sind. Während sich die meisten EU-Länder, einschließlich Deutschland, sehr nah am Durchschnitt bewegen, zeigt der Kosovo* eine auffallende Unregelmäßigkeit: 25 Prozent seiner Bevölkerung sind jünger als 15 und nur acht Prozent älter als 64 Jahre. Aufgrund dieser Zahlen ist der Kosovo die Region mit der deutlich jüngsten Bevölkerung innerhalb der Europäischen Union. In Afrika sieht es vollkommen anders aus. Niger steht mit seinen Zahlen beispielhaft für den Kontinent, sticht aber selbst aus den afrikanischen Verhältnissen klar hervor. Die Hälfte der Bevölkerung ist unter 15 Jahre und nur drei Prozent über 64 Jahre alt. Kein anderes Land der Erde hat eine derart junge Population – und das trotz der höchsten Säuglingssterblichkeit weltweit. Wir erinnern uns: Niger ist mit sieben Kindern pro Frau aber gleichzeitig auch das Land mit der höchsten Fruchtbarkeitsrate. An keinem anderen Land der Erde wird das teilweise extrem gegenläufige Zusammenspiel der Parameter offenbar. Altersstruktur einiger Länder im globalen Vergleich Dass die Erhebung Menschen in unter 15 Jahre und über 64 Jahre einteilt, hat einen sozioökonomischen Hintergrund, bei dem westliche Standards angelegt werden. In den Ländern der westlichen Welt gelten diese beiden Altersgruppen für das Nationaleinkommen (Bruttosozialprodukt) als irrelevant. Unter 15-Jährige dürfen dort nicht arbeiten und über 65-Jährige sind (im günstigsten Falle) in Rente. Es handelt sich also um die Bevölkerungsgruppen, die keinen statistisch verwertbaren Beitrag zum Wohlstand einer Nation leisten. Ausgerechnet in den ärmsten Ländern gilt diese Unterteilung aber nicht. Kinderarbeit ist auf dem afrikanischen Kontinent weit verbreitet, während die Menschen aufgrund mangelnder finanzieller Absicherung bis ins hohe Alter arbeiten müssen. Dies ist für die heute dort lebenden Menschen sicherlich eine schlechte Nachricht. Die gute Nachricht aber ist, dass Afrika aufgrund seiner Demografie ein erhebliches Humankapital hat, welches zu enormem Wachstum und Wohlstand führen könnte, falls es den Regierungen gelingt, diese Ressourcen zielgerichtet und effektiv einzusetzen. Fazit Wohlstand und Demografie stehen in allen Bereichen in einem unmittelbaren Verhältnis. Das Verhältnis der Parameter kann sowohl proportional als auch antiproportional verlaufen. Für die Parameter Lebenserwartung und Säuglingssterblichkeit verläuft dieses Verhältnis sowohl in reichen als auch armen Ländern proportional, für die Parameter Fruchtbarkeitsrate und Altersstruktur antiproportional. Insgesamt stehen sich Arm und Reich in allen demografischen Bereichen diametral gegenüber. * Der Kosovo ist eine Region auf dem Gebiet der Europäischen Union. Er wird von Serbien als Staatsgebiet beansprucht und nicht als unabhängiger Staat anerkannt. Die hier genannten Zahlen dienen der Veranschaulichung regionaler Unterschiede. Sie stellen keine geopolitische Aussage dar.
Die Zukunft vorauszusagen ist ein Grundbedürfnis des Menschen. Soweit wir in die Zeit zurückblicken können, gab es Orakel, Auguren, Traumdeutungen, Prophezeiungen und andere Formen der Wahrsagung, mit denen die Menschen den Willen der Götter zu ergründen versuchten, die über deren Schicksal bestimmten. Im Christentum und anderen eschatologischen Religionen nahm die Bedeutung der Propheten ab, denn die Zukunft war ohnehin bekannt: Die Welt werde untergehen und vom wahren Reich Gottes abgelöst werden. Der dramatische Klimawandel hinterlässt in manchen Weltregionen apokalyptisch anmutende Landschaften, so etwa im Amazonas-Gebiet. Foto: AFP/Carla de Souza Immanuel Kant und Georg Wilhelm Friedrich Hegel führten in die europäische Geisteswelt eine Geschichtsphilosophie ein, die von einem stetigen Fortschritt hin zu einer besseren und friedlicheren Gesellschaft ausging. Karl Marx übernahm diese Idee in seinem historischen Materialismus, der den Weg vom Feudalismus über den Kapitalismus zu einer klassenlosen Gesellschaft im Kommunismus als ehernes Gesetz betrachtet. Und zuletzt war es der US-Politologe Francis Fukuyama, der das "Ende der Geschichte" in Form der liberalen westlichen Demokratie voraussagte – und dabei ebenso irrte wie Marx. Auch wenn Astrologen immer noch ihre Anhänger finden, besteht heute in unserer Welt ein Konsens, dass Geschichte keinem Ablaufgesetz folgt und daher auch nicht vorhersehbar ist. Aber ganz wollen wir von der Versuchung der Wahrsagung nicht lassen, das emotionale Bedürfnis ist zu stark. Wir wollen wissen, ob die EU in verfeindete Nationalstaaten zerfallen wird, ob Donald Trump die USA in eine autoritäre Kleptokratie verwandeln wird, ob in Europa der liberale Rechtsstaat den Angriff der Populisten überstehen kann, ein autoritäres China zur Supermacht aufsteigen und der Welt seinen Stempel aufdrücken wird – und vor allem, ob der Klimawandel doch noch gebremst werden kann oder die humane Zivilisation zerstören wird. Und in rechten Kreisen sind es Angstvisionen wie eine ungebremste Massenmigration aus Afrika oder die Umwandlung Europas in ein islamistisches Eurabia, die in einem Ton der Unvermeidlichkeit verkündet werden. Eherne historische Gesetze sind mit dem Fall des Kommunismus aus der Mode gekommen. Dafür ertönt umso lauter der Ruf, aus der Geschichte zu lernen, und nicht nur an historischen Gedenktagen. Aber Lehren aus der Vergangenheit sind nur möglich, wenn man davon ausgehen kann, dass sich gewisse Muster in der Politik und der Gesellschaft wiederholen. Wir schauen zwar nicht mehr in die Eingeweide von Schlachttieren oder starren in Kristallkugeln, aber wir verwenden die Geschichte als Kursbuch für unsere eigenen Erwartungen. Urknall in Sarajevo Die Geschichte, von der wir zu lernen hoffen, ist natürlich die des 20. Jahrhunderts, in dem mehr Glück und mehr Tragik zu finden sind als in irgendeinem anderen Zeitalter. Wenn sich historische Entwicklungen tatsächlich wiederholen, dann bietet die Ära von 1900 bis zum Jahr 2000 eine unerschöpfliche Menge an Mustern. Aber wie in einem Rorschachtest kann jeder etwas anderes in ihnen erkennen. Vor allem in zwei Gruppen teilen sich die lernbegierigen Schüler der Zeitgeschichte: in die Pessimisten, die die Welt auf dem sicheren Weg in den Untergang sehen, und die Optimisten, die auf die positiven Entwicklungen schauen und fest an deren Fortsetzung glauben. Und beide können sich aus der Geschichte des 20. Jahrhunderts in ihren Überzeugungen bestätigt fühlen. Denn das Besondere an dieser Ära, die jede Generation vor den Millennials noch intensiv miterlebt hat, war, dass sie in zwei Phasen zerfällt, die scheinbar einer völlig konträren Gesetzmäßigkeit gefolgt sind. In der Zeit von 1914 bis 1950 herrschte Murphys Gesetz: Jedes noch so unbedeutende Ereignis nahm den schlechtmöglichsten Ausgang. Dann wendete sich der Weltenlauf: Die Welt stand zwar mehrmals am Abgrund, stürzte aber niemals ab. Jetzt, wo wir die ersten beiden Jahrzehnte des 21. Jahrhunderts hinter uns gebracht haben und die neuen 20er-Jahre betreten, liegt die Frage auf der Hand: Mit welcher der beiden Halbjahrhunderte lässt sich unsere eigene Zeit vergleichen? Sind wir auf dem Weg in den Untergang oder in der Ära des Fortschritts und der Hoffnung? Gehen wir zum Urknall der Tragödien des 20. Jahrhunderts zurück. Der österreichische Thronfolger Franz Ferdinand und seine Frau fielen in Sarajevo einem dilettantischen Attentäter zum Opfer, der nur durch Zufall sein Ziel erreichte. Der Krieg, der daraus folgte, hätte in den folgenden Wochen ein Dutzend Mal abgewendet werden können. Und eine furchtbare Dynamik, die erst im Nachhinein als unvermeidlich wirkte, führte dazu, dass ganz Europa in einen regionalen Konflikt hineingezogen wurde, der statt einer kurzen Phase der Feindseligkeiten sich als vierjähriges Blutvergießen von unvorstellbarem Ausmaß entpuppte. Der Sturz des Zarenregimes in Russland hätte dann ein wenig Grund zur Hoffnung gegeben. Doch statt der gemäßigten Bürgerlichen setzte sich im Verlauf des Jahres 1917 eine kleine radikale Kaderpartei durch, die prompt eine neue blutige Diktatur errichtete. Und der frühe Tod von Wladimir Iljitsch Lenin ebnete den Weg für die Machtergreifung des schlimmsten aller Bolschewiken. Mit Josef Stalins Tyrannei konnte nur Adolf Hitler mithalten, und seine Gewaltherrschaft dauerte mehr als doppelt so lang. Hitler und Stalin Hitlers Aufstieg zum Herrscher und Zerstörer Europas ist überhaupt die Geschichte einer Verkettung unglücklicher Ereignisse, die keine noch so böse Fantasie hätte erfinden können. Der Demagoge Hitler war das Produkt des Ersten Weltkriegs, wäre aber eine Fußnote in der deutschen Geschichte geblieben, wenn nicht dem New Yorker Börsenkrach von Oktober 1929 eine Serie von wirtschaftspolitischen Fehlentscheidungen gefolgt wäre, die aus einer Finanzkrise eine Weltwirtschaftskrise machten, was in der fragilen Weimarer Republik die Parteien der Mitte zerrieb. Aber selbst das hätte Hitler nicht an die Macht gebracht, wenn nicht im Augenblick, in dem sich die deutsche Wirtschaft zu erholen begann und er bereits wieder Unterstützung verlor, ihm eine Gruppe verblendeter Konservativer an die Macht verholfen hätte. In den Folgejahren hätten ihn die Franzosen, die Briten oder die eigenen Militärs mehrmals stoppen können. Stattdessen konnte er seine Armee ausbauen und dann einen Krieg vom Zaun brechen, in dem seine Wehrmacht anfangs jede Schlacht für sich entschied. Und auch nach der Kriegswende 1942 dauerte es noch drei Jahre, in denen das NS-Regime in seinem Rassenwahn noch Millionen von Juden und andere Minderheiten vernichten konnte, bis zur endgültigen Niederlage. Selbst das Attentat auf Hitler am 20. Juli 1944, das das Morden vielleicht hätte beenden können, scheiterte. Nicht mit dem Schlimmsten zu rechnen erwies sich in dieser Zeit stets als schrecklicher Fehler. Nach der Kapitulation ging das Unglück weiter. Die USA läuteten die Atomära ein, ohne die Folgen zu bedenken. Stalins Rote Armee übernahm die Herrschaft bis tief nach Mitteleuropa hinein, selbst einige westliche Staaten drohten an den Kommunismus zu fallen. In China gewann mit Mao Zedong jener Mann den Bürgerkrieg, der zum dritten großen Schlächter des Jahrhunderts aufsteigen sollte. Wirtschaftsaufschwung Im Juni 1950 brach in Korea ein neuerlicher Krieg aus, dem in drei Jahren rund vier Millionen Menschen zum Opfer fielen. Da nun auch die Sowjetunion zur Atommacht aufstieg und mit den USA ein Wettrüsten begann, stand die Welt von da an am Rande der nuklearen Vernichtung. Die wissenschaftliche Zeitschrift Bulletin of the Atomic Scientists stellte ihre Weltuntergangsuhr 1947 auf sieben vor zwölf und verschob die Zeiger bald auf zwei vor zwölf. Aber in der Mitte des Jahrhunderts drehte sich die Dynamik der Geschichte, als ob ein zynischer Drehbuchautor von einem freundlicheren Kollegen abgelöst worden wäre. Der nichtkommunistische Teil Europas, die USA und Japan erlebten einen beispiellosen Wirtschaftsaufschwung, der Millionen zum Wohlstand verhalf. In Afrika und Asien ging die düstere Kolonialzeit zu Ende. Der Kalte Krieg wurde nicht heiß, und selbst in den gefährlichsten Momenten der Supermächtekonfrontation, etwa in der Kubakrise 1961, wurde der Friede bewahrt. Das galt nicht für alle Staaten, es gab blutige Kriege und Bürgerkriege. In Vietnam kostete ein jahrzehntelanger Kampf Millionen Menschen das Leben. Aber Ostasien wurde ab den 1960er-Jahren auch Schauplatz eines zweiten Wirtschaftswunders, das nach Maos Tod 1976 schließlich auch China erfasste. Und dann kam vor 30 Jahren das Wunder des Berliner Mauerfalls und des zumeist friedlichen Endes des Kommunismus. In den Folgejahren machte Europa Riesenschritte zur Einigung, bis hin zur lang erträumten Schaffung einer europäischen Währung. Das Internet weckte Hoffnungen für eine politische Zukunft mit Transparenz und Mitbestimmung. Wer in der Neujahrsnacht 2000 auf das Jahrhundert zurückblickte, konnte über das Wohlwollen der Geschichte nur staunen. Die größte Sorge dieser Zeit galt dem Jahr-2000-Problem, das zahlreiche Computer zum Absturz zu bringen drohte. Selbst diese Angst erfüllte sich nicht. Putin und Bush Doch im neuen Jahrtausend schien sich die Geschichte erneut zu drehen. Im halbdemokratischen Russland zog Wladimir Putin in den Kreml ein und kehrte bald darauf zur autoritären russischen Tradition zurück. In den USA erzielte George W. Bush einen fragwürdigen Wahlsieg. Als am 11. September 2001 einer Handvoll islamistischer Terroristen im Herzen von New York der größte Terroranschlag der Geschichte gelang, führte Bush die Supermacht in zwei Kriege, von denen zumindest der im Irak auf Lügen aufbaute und katastrophale Folgen hatte. Eine Verkettung unverantwortlicher Praktiken in der Bankenwelt führte im September 2008 zum finanziellen Super-GAU, der ein paar Jahre später die Eurozone fast zerrissen hätte. Die Krisen zerstörten viel Vertrauen gegenüber der liberalen Ordnung und deren elitären Vertretern, was Rechtspopulisten in den USA und Europa beflügelte. Das Internet erweist sich dabei als bestes Instrument für jene, die Lügen für ihre Zwecke verbreiten wollen. Ein junger Gemüsehändler in einer tunesischen Kleinstadt verbrannte sich im Dezember 2010 selbst und stieß damit in der arabischen Welt eine Protestbewegung an, deren demokratische Hoffnungen bald zerstört wurden. Für Libyen, Syrien und den Jemen brachte der Arabische Frühling nur neues Leid. Die Flüchtlingswelle, die diese Bürgerkriege auslöste, gab in Europa dem Nationalismus neuen Auftrieb; in Großbritannien mündete diese Entwicklung, verstärkt durch eine Serie unüberlegter Handlungen der politischen Entscheidungsträger, in den Brexit. Donald Trump und Xi Jinping zerstören jeweils auf ihre Weise die liberale Weltordnung. Foto: AFP/NICOLAS ASFOURI In China schwang sich Xi Jinping zum Alleinherrscher auf und zerstört auch mit dem Aufbau eines hochtechnologischen Überwachungsstaates alle Hoffungen auf eine politische Liberalisierung. In Indien kam eine nationalistisch-hinduistische Partei an die Macht, die immer offener gegen die säkularen Prinzipien der größten Demokratie der Welt verstößt. Und in den USA gelangte ein Unternehmer und Entertainer auf einer Welle des Ressentiments und der Unabwägbarkeiten eines absurden Wahlsystems ins Weiße Haus. Dort setzt Donald Trump seit drei Jahren alles daran, die demokratischen Werte des Landes und die liberale Weltordnung, die die USA nach 1945 errichtet haben, systematisch zu zerstören. Dies geschieht in einem Augenblick, in dem die Welt angesichts der wachsenden Klimakatastrophe ein gemeinsames Vorgehen der Staaten dringender braucht denn je. Erleben wir in den 2020er-Jahren eine Wiederholung der 1920er, mit dem bekannten Ausgang? Verzweiflung und Hoffnung Die vergangenen zwanzig Jahre geben allerdings auch den Optimisten argumentative Nahrung. Nach dem Kollaps von Lehman Brothers wandten Regierungen und Notenbanken die Lehren aus den 1930er-Jahren an und verhinderten damit einen wirtschaftlichen Absturz. Die EU-Spitzen ließen sich weder von Boris Johnson noch von Viktor Orbán ganz auseinanderdividieren, die Rechtspopulisten schafften den Durchmarsch nicht; in Italien verloren sie bald wieder die Macht, und in Österreich folgte auf die kurze Phase der Mitregierung ein peinlicher Absturz. Und in den USA stößt Trump Schritt für Schritt auf Widerstand. Das Impeachment hat im Senat zwar keine Chance, aber wenn man die Umfragen als Maßstab nimmt, ist seine Wiederwahl keine ausgemachte Sache. Optimisten mögen es im Augenblick schwerhaben, aber sie stehen nicht auf verlorenem Posten – vor allem nicht in einer längerfristigen Perspektive. Beim Klima prallen Verzweiflung und Hoffnung heute am härtesten aufeinander. Die Weltuntergangsuhr, die Mitte der 1990er-Jahre bei drei viertel zwölf stand, steht seit dem vergangenen Jahr wieder auf zwei vor zwölf. Die Prognosen der Klimaforscher lesen sich immer öfter wie apokalyptische Visionen, die selbst ehrgeizige Klimapläne als sinnlos erscheinen lassen. Und dass sich die Staatengemeinschaft auf einen ehrgeizigen Klimaplan einigen und diesen auch umsetzen wird, erscheint nach der enttäuschenden Weltklimakonferenz in Madrid noch unwahrscheinlicher. Die politischen Realitäten stehen dem im Wege. Der US-Autor Jonathan Franzen ist nicht der Einzige, der den Kampf gegen den Klimawandel für verloren erklärt und dazu aufruft, alles zu tun, damit die Menschheit die Folgen überlebt. Er ähnelt darin dem Dänen Björn Lomborg, der seit Jahren erklärt, dass eine wirkungsvolle Eindämmung der Treibhausgasemissionen viel zu teuer sei und man – neben der Lösung anderer sozialer und gesundheitlicher Probleme – stattdessen in die Anpassung investieren müsste. Aber dem steht eine neue Generation gegenüber, die nicht bereit ist, die Hoffnung fahren zu lassen. Es ist paradox: Die radikalsten Klimaaktivisten mit ihren düsteren Warnungen sind heute die größten Optimisten. Sie sind überzeugt, dass die Katastrophe doch noch abgewendet werden kann. Anders als die Bremser, die in den Hauptstädten der Welt mit ihrem Pragmatismus den Ton angeben, wollen sie sich jedoch nicht darauf verlassen, dass wir schon irgendwie davonkommen werden. Denn der Lauf der Geschichte lässt sich zwar nicht steuern, aber er lässt sich beeinflussen. (Eric Frey, ALBUM, 28.12.2019)
PEKING, 29. Mai 2020 /PRNewswire/ -- Ein Nachrichtenartikel in der Science and Technology Daily: Die 73. Weltgesundheitsversammlung (WHA) fand zu einem besonderen Zeitpunkt statt, als der Ausbruch von COVID-19 die Welt vor eine komplexe Situation stellte, während das Virus immer noch weltweit wütet. Dadurch steht die Menschheit vor dem schwersten globalen Gesundheitsnotstand seit dem Ende des Zweiten Weltkriegs, wobei die Pandemie zum beherrschenden Gesprächsthema in der internationalen Gemeinschaft geworden ist. In einem so wichtigen historischen Moment wurde Präsident Xi eingeladen, bei der Eröffnungszeremonie der WHA eine Rede zu halten. Darin legte er dar, wie China die Pandemie tiefgreifend bekämpft, und umriss eine Reihe wichtiger Initiativen im Sinne der Vision des Aufbaus einer Gemeinschaft der gemeinsamen Gesundheit für die Menschheit. Diese Initiativen haben bedeutende praktische und weitreichende Auswirkungen für die Stärkung des globalen Vertrauens, Förderung der internationalen Zusammenarbeit und Planung künftiger globaler Regierungssysteme. Erstens sollte die Welt ihre Erfahrungen bei der Pandemieprävention und -bekämpfung umfassender austauschen. Präsident Xi betonte, bei der Reaktion auf die Pandemie käme es vor allem darauf an, dass die Länder alles in ihrer Macht Stehende für die Kontrolle und Behandlung von COVID-19 tun. Die Welt solle am Grundsatz festhalten, „die Menschen an erste Stelle zu setzen, denn nichts auf der Welt ist wertvoller als Menschenleben". Auch müsse die Ausbreitung der Epidemie auf der ganzen Welt so schnell wie möglich eingedämmt werden, wobei wir unser Bestes tun müssen, um die grenzüberschreitende Verbreitung der Krankheit zu stoppen. Dabei müssen wir den Informationsaustausch intensivieren, Erfahrungen und bewährte Verfahren weitergeben und die internationale Zusammenarbeit in den Bereichen Testverfahren, klinische Behandlung sowie Forschung und Entwicklung von Impfstoffen und Medizin vorantreiben. Dazu müssen wir auch weiterhin die weltweite Forschung von Wissenschaftlern über die Quelle und die Übertragungswege des Virus unterstützen. Während wir kontinuierlich daran arbeiten, das Virus einzudämmen, können Länder, in denen die Bedingungen dies erlauben, ihre Geschäfte und Schulen unter Einhaltung der Expertenempfehlungen der WHO in geordneter Weise wieder öffnen. In der Zwischenzeit sollte die internationale Koordinierung der makroökonomischen Politik verstärkt und die globalen Industrie- und Lieferketten stabil und leistungsfähig gehalten werden, wenn wir das Wachstum der Weltwirtschaft wiederherstellen wollen. Diese Vorschläge fassten nicht nur die erfolgreichen Erfahrungen Chinas zusammen, sondern lieferten auch eine neue Denkweise zur Koordinierung der Seuchenprävention und -bekämpfung sowie der wirtschaftlichen und sozialen Entwicklung im Einklang mit der aktuellen Situation der Länder im Kampf gegen die Epidemie. Zweitens: Die Welt sollte mehr an einem Strang ziehen. Präsident Xi betonte, dass Solidarität und Zusammenarbeit die stärksten Waffen gegen die Pandemie sind. Es ist von großer Bedeutung, den Entwicklungsländern, insbesondere den afrikanischen Ländern, beim Aufbau des Abwehrsystems in diesem Kampf gegen COVID-19 zu helfen. Xi rief die internationale Gemeinschaft auch dazu auf, den afrikanischen Ländern mehr Unterstützung in Form von Gütern und Material, Technologie und Personal zu gewähren. Die Weltgesundheitsorganisation (WHO) sollte, wie Xi betonte, eine Führungsrolle übernehmen, denn durch die Unterstützung der WHO wird die internationale Zusammenarbeit gegen COVID-19 und die Rettung von Leben unterstützt. Xi appellierte auch an die internationale Gemeinschaft, ihre Unterstützung in der WHO sowohl politisch als auch finanziell zu verstärken. All dies zeigt Chinas große Zuwendung zu Afrika und seine entschlossene Unterstützung der Vereinten Nationen und der WHO als Beitrag, die kooperativen Bemühungen der internationalen Gemeinschaft zu bündeln und diesen Kampf gegen die Pandemie durch die Zuteilung globaler Ressourcen zu gewinnen. Drittens zeigt dies die Verantwortung Chinas als ein bedeutendes Land in der Welt. Präsident Xi gab die fünf wichtigsten Maßnahmen Chinas zur weiteren Unterstützung der globalen Zusammenarbeit im Kampf gegen COVID-19 bekannt. So wird China dazu beitragen, die Zugänglichkeit und Erschwinglichkeit von Impfstoffen in Entwicklungsländern zu gewährleisten. Darüber hinaus wird China mit den Vereinten Nationen zusammenarbeiten, um in China ein globales Depot und Drehkreuz für humanitäre Hilfe einzurichten, das den reibungslosen Betrieb von Lieferketten zur Epidemiebekämpfung gewährleisten und „grüne Korridore" für den Schnelltransport und die Zollabfertigung fördern soll. Ferner wird China einen Kooperationsmechanismus für seine Krankenhäuser einrichten, um sich mit 30 afrikanischen Krankenhäusern zusammenzuschließen und den Bau des Hauptquartiers der Africa CDC zu beschleunigen, das die Fähigkeit des Kontinents zur Prävention und Kontrolle von Krankheiten verbessern soll. Die Entwicklung und der Einsatz von COVID-19-Impfstoffen in China wird, sobald diese verfügbar sind, zu einem globalen öffentlichen Gut gemacht. Dies wird Chinas Beitrag sein, um die Zugänglichkeit und Erschwinglichkeit von Impfstoffen in Entwicklungsländern zu gewährleisten. Für diese ärmsten Länder wird China auch mit anderen G20-Mitgliedern zusammenarbeiten, um die Initiative zur Aussetzung des Schuldendienstes umzusetzen. China ist ebenfalls bereit, mit der internationalen Gemeinschaft zusammenzuarbeiten, um die am stärksten betroffenen Länder zu unterstützen, damit sie die derzeitigen Schwierigkeiten überwinden. Mit diesen konkreten Maßnahmen sollen die wichtigsten und schwierigsten Punkte im weltweiten Kampf gegen COVID-19 heute und in den kommenden Jahren gemeistert werden. Sie zeigen das Engagement Chinas für den Aufbau einer Gemeinschaft mit einer gemeinsamen Zukunft für die Menschheit. Dabei sieht sich China in der Verantwortung, nicht nur das Leben und die Gesundheit seiner eigenen Bürger, sondern auch die globale öffentliche Gesundheit sicherzustellen. Viertens hat es die Richtung der Zusammenarbeit klar aufgezeigt. COVID-19 kam mit einem unerwarteten Knall, der die Menschheit tiefgreifend beeinflusst und zur Einkehr gezwungen hat. Präsident Xi erklärte, dass wir das Coronavirus letztlich besiegen werden. Doch dies ist vielleicht nicht das letzte Mal, dass wir mit einem größeren Gesundheitsnotstand konfrontiert sind. Ausgehend von den Schwächen und Mängeln, die durch COVID-19 aufgedeckt wurden, müssen wir das Regierungssystem im Bereich der öffentlichen Gesundheit verbessern und schneller auf Krisenfälle reagieren. Xi schlug auch die Einrichtung globaler und regionaler Reservezentren für Vorräte zur Epidemiebekämpfung vor. China unterstützt die Idee einer umfassenden Überprüfung der globalen Reaktion auf COVID-19, nachdem die Pandemie unter Kontrolle gebracht worden ist, um Erfahrungen auszuwerten und Unzulänglichkeiten zu beheben. Diese Arbeit sollte objektiv und unparteiisch auf der Basis von Wissenschaft und Professionalität unter der Leitung der WHO durchgeführt werden. Diese Vorschläge werden als langfristige Perspektive unterbreitet, die auch eine Richtung für die Stärkung der internationalen Zusammenarbeit in der öffentlichen Gesundheit und die Verbesserung des globalen Gesundheitsverwaltungssystems aufzeigt. SOURCE Science and Technology Daily
A mysterious object 500 million light-years away has baffled scientists after transmitting signals that hit Earth every 16 days. Scientists do not know what is causing the phenomenon, but it is being recognized as the first reliable pattern of fast radio bursts in deep space. These newly discovered radio bursts repeat their activity every 16 days – suggesting something is controlling them. Researchers have so far found over 100 types of fast radio bursts, but only 10 of those have been seen to repeat – and none have shown any consistent tempo. Astrophysicists discovered the pattern in data from the Canadian Hydrogen Intensity Mapping Experiment, or CHIME, radio telescope in British Columbia. In this particular instance, around one to two radio bursts will blast out per hour for four days before going silent for 12 days. The cycle then repeats itself. These bursts were recently traced to a spiral galaxy nearly 500 million light-years away from Earth. Duncan Lorimer, an astrophysicist at West Virginia University in Morgantown told Science News: “This is very significant. “It’s potentially going to take us in an interesting direction to get to the bottom of these repeaters.” It has been suggested that this particular fast radio burst could be orbiting something else, such as a star or a black hole. Winds could be another cause, periodically boosting or blocking radio pulses. But despite scientists not knowing what causes the signals, they are ruling some things out. Leon Oostrum at the Netherlands Institute for Radio Astronomy told New Scientist: “If it were an alien beacon I would think it would emit more quickly because a 16-day period is not efficient for communication. “Imagine getting one signal every 16 days – it would take forever to get a message.”
Retrieve semantically similar text.
Erster Kontakt? Irgendetwas im Weltraum sendet wie ein Uhrwerk Signale zur Erde und Wissenschaftler wissen nicht warum. Astronomen aus der ganzen Welt sind seit langem von den mysteriösen Radiosignalen fasziniert, die unseren Planeten aus den Tiefen des Weltalls erreichen. Die Studie eines internationalen Wissenschaftlerteams unter der Leitung von Astronomen des kanadischen Hydrogen Intensity Mapping Experiment Fast Radio Burst Project in British Columbia hat entdeckt, dass eine unbekannte Radioquelle von einer Galaxie, die etwa 500 Millionen Lichtjahre von unserem Sonnensystem entfernt ist, in Hier weiterlesen...
The attorney-general Christian Porter has suggested the higher rate of hourly pay casual workers receive mean many will have “already made provisions” if forced to take two-weeks unpaid leave because of the coronavirus crisis, and the government will not “jump to a solution in anticipation of a problem”. As the government struggles to answer what solutions it is putting in place for Australia’s 3.3 million unsecured workforce, who do not receive sick leave entitlements, Porter told the ABC he did not expect it to be a universal problem. “Many people would have already made provisions for that because of course the purpose of casual employment is that you’re paid extra in-lieu of the types of entitlements,” he said. “If it is the case that large numbers of people in particular industry sectors by virtue of the casual nature of their employment are having these types of problems and that is something we’re aware could happen, that is something that can be responded to, likely through the welfare system, but there might be other options. “We’re not going to jump to a solution in anticipation of a problem that is broad before that problem has arisen or we reasonably know that it will arise.” Morrison warns coronavirus hit could be worse than GFC amid recession predictions Read more Earlier, Labor had warned the Morrison government not to drag its feet on help for casual workers in the midst of a looming coronavirus employment crisis, after a roundtable discussion on the issue led to no concrete solutions for vulnerable employees. Tony Burke and Linda Burney said Australia’s casual and contract workforce could not afford to wait to learn whether or not they would be paid sick leave in the event they were forced to self-isolate for two weeks. “If casuals aren’t given that reassurance sooner rather than later we run the risk people will turn up to work when they’re sick because they simply cannot afford to stay home and lose their pay,” the Labor MPs said. “This isn’t just about supporting Australia’s often vulnerable or insecure casual workers – it’s about containing the spread of this virus.” The government is yet to say whether or not it will support workers without sick leave entitlements as part of its coronavirus stimulus package. Porter, who led a roundtable discussion with unions and employer and business groups on Tuesday, said the challenges faced by casual workers would be “one of the many things that need to be considered” by the government, but gave no answers on how it would do that. “I think we’re preferring to see this problem as about how we make sure that businesses keep employing people and provide the goods and services that we rely on during challenging times,” he said afterwards. “Of course there’s a sectorial component to that with different parts of the workforce being affected differently. We listened very carefully to what the unions have had to say, obviously, but they certainly weren’t the only voice in the room.” The head of the Australian Council of Trade Unions, Sally McManus, said the government needed to prioritise supporting casual workers who would be forced to take unpaid time off work to ensure the coronavirus was “contained and controlled”. Facebook Twitter Pinterest ACTU secretary Sally McManus listens as industrial relations minister Christian Porter speaks during the coronavirus roundtable. Photograph: Joel Carrett/AAP “We do have to think about small businesses, because they’re also going to struggle if there’s a further downturn and so, for that reason, that’s why the government needs to play a role in supporting those workers and those contractors, small businesses in order to make sure people can look after themselves and keep healthy but also so the economy can keep operating,” she said. “In terms of big business, we heard some encouraging signs today from big business representatives there, where they were saying that they’re ready to support their workforce and we’re ready to work with them to make sure that that happens as well.” Labor has previously called for Newstart-like payments to be made available to any workers without sick pay who find themselves forced to self-isolate for two weeks. The Australian Council of Social Service said it would welcome any form of assistance for vulnerable workers, including one-off stimulus payments, but called for the unemployment payment to be raised as a permanent measure. Speaking to the Australian Financial Review business summit in Sydney on Tuesday, Scott Morrison said businesses, unions and even state governments needed to play their own role in steering Australia’s economy through the pandemic. Australian government stimulus package promises financial support 'as fast as possible' Read more “All of us are in a position today to be able to do what we need to do, over the course of this virus crisis to strengthen and see the Australian economy through,” he said. “And it requires I think that mindset, if you want to have a bounce back stronger on the other side, then it will require I think using those balance sheets that you’ve built for such a time as this, to ensure that Australia emerges stronger.” Porter also warned unions against the “temptation” to take industrial action during the pandemic, a prospect which has not been floated, as the government worked to protect supply chains. “I think this is a very bad time for industrial action. I mean, there will always be a temptation to have industrial action when it has the greatest effect,” he said. “Industrial action of any type at the moment would have a very, very large and negative effect. The reality is that there are already businesses suffering from disruptions to supply chains – that will mean that it will become harder for them to produce the goods and services that we all rely on every day.”
Bushfires in East Gippsland leave 28 missing as towns evacuate ahead of high-risk weekend Updated Victorian authorities are ramping up efforts to reach and evacuate cut-off communities in East Gippsland, where 28 people remain missing after destructive bushfires tore through the region. Key points: Remote communities across the region are either evacuating in convoys or preparing to stay and defend In one isolated town, several residents are relying on a single shared radio at the general store For the latest information, visit the Vic Emergency website Premier Daniel Andrews said 24 Victorian communities were still isolated by bushfires on Thursday afternoon. Rescue crews were battling to clear roads to reach them so they could evacuate before the risk increased this weekend, he said. Nine satellite phones had also been dropped into other isolated communities. This morning, Mr Andrews said the number of people missing in bushfire-affected areas in Victoria had risen from 17 to 28. "I can confirm today that as at 9:30am, there are 28 people that we cannot locate, and we are very concerned about their wellbeing," Mr Andrews told a press conference in Melbourne. Earlier, a body found in a home at Buchan was identified as 67-year-old Mick Roberts. Thirty-nine firefighters from North America landed in Melbourne on Thursday afternoon to join the battle to control the East Gippsland blazes. The charity group Need for Feed has also organised fodder to be dropped across East Gippsland to help isolated farmers trying to stop their livestock from starving. On Friday morning some of the 4,000 people trapped in the coastal town of Mallacoota were transported to a Navy ship that arrived in the area the previous day. They will be evacuated from Mallacoota to Western Port, at Hastings on the Mornington Peninsula, a journey that is expected to take 17 hours. Dirt-road convoy gets out of Cann River A convoy of 46 cars and a bus left Cann River on Thursday afternoon after residents were told trying to leave on Saturday would be extremely dangerous. The convoy, which included emergency vehicles, was able to leave after crews cleared an old dirt track out of town. Alison Rainey, who owns a local cafe, said they were all headed to the town of Orbost. She said some residents who were undecided about leaving had opted to join the convoy after they were told at a briefing that Saturday would be an extremely dangerous day for the town. Ms Rainey — who has decided to stay in Cann River — said her 10-year-old son was with his father in Bonnie Doon. "Now that the town population has plummeted there's plenty [of food] to go around," she told ABC Statewide Drive. She said she planned to take shelter in the school if things worsened. "I feel confident that the school will be fine, that we will be protected here, I have no doubt about that." Nowa Nowa residents share single radio Further west, several residents in Nowa Nowa have been relying on a single shared radio at a general store to monitor bushfire warnings. Nowa Nowa General Store owner Sandra Huggins said the town was confronted by a "massive wall of fire" on Tuesday. She is now concerned about what will happen this weekend. "Our community hasn't had power since Monday evening," she said. "Because we have no power or phones or internet we're not getting any of the emergency warnings. "If we got out of town a few Ks, we all of sudden get 'ping, ping, pings' and all these messages. "It's a bit disconcerting to learn you're on Watch and Act, which you didn't even know." A passing tradie left them with a decent radio, which is now located in the only part of town with reception — in the car park outside the store. "We don't get radio reception in our store or in our house," Ms Huggins said. "That's our only contact with what's happening, we have no idea otherwise. "It's very scary, especially with what happened on Monday night and what may happen." In the meantime, the community is cooking up the food from their defrosting freezers at a barbecue outside the shop. "We're happy to feed anyone who wants to come and eat it," Ms Huggins said. Those left in Genoa will face the fires alone Just north-west of Mallacoota, the small community of Genoa has found itself completely cut off from Victorian authorities as a result of the fires. CFA chief officer Steve Warrington said Victorian firefighters had asked their NSW counterparts to help, but even they could not reach the town. He said a police officer had driven from Eden through the fire to get into Genoa and help the community as it was hit by the same blaze that devastated Mallacoota. On Wednesday, authorities said about 100 people were trapped in Genoa. David Sykes, who runs the nearby Wallagaraugh River Retreat, said he told his 56 guests to leave the holiday park on Sunday. He said properties in the area had been destroyed, but most residents had already fled over the border to Eden. "That is very, very sad, because as much as the fire out in the open has died down and is under control and in private land, you know, now the sad stories are starting to come out," he said. Orbost serving as a point of refuge The town of Orbost, which sits between Bairnsdale and Mallacoota, is serving as the main point of refuge for people leaving some of East Gippsland's more remote communities. But some people remain trapped in remote communities to the north, such as Goongerah and Bonang. Further west, a major relief centre at the Bairnsdale saleyards has been filling up with bushfire evacuees and about 250 horses. East Gippsland Mayor John White said a backup centre may be needed at the local racecourse. Metung told 'we need to evacuate' Victorian authorities have told communities to the south and south-east of the Bairnsdale complex of fires that they are under threat and should leave as soon as possible before this weekend's weather hits. That message was hardened by Metung CFA Captain Trevor Blundell on Thursday, who told a local meeting that the town needed to be evacuated. "We are not safe in Metung. We are not safe in Metung. We need to evacuate this town," he told a crowd through a speaker on one of the brigade's trucks. "Holidaymakers, residents, all these people in front of me looking at me, we need to leave Metung." Topics: bushfire, fires, disasters-and-accidents, emergency-incidents, melbourne-3000, vic, australia, sale-3850, cann-river-3890, nowa-nowa-3887, genoa-3891, mallacoota-3892, orbost-3888, bemm-river-3889, metung-3904 First posted
Independent market expert Sameer Narayan says if he has to go back and reconstruct the same Nifty, which it was five years back, it might not yield a 12-13 per cent returns for Calendar 2019. "But if you look at the new index entrants, that's where money has definitely been made and that trend would probably continue,” he said. Excerpts from an interview with ETNOWPeople are quite optimistic about 2020 and the fact that global growth seems to be showing signs of returning. This should really enthuse us because over the last three-four years, unfortunately, our export growth has plateaued. In case the global demand picks up, there is a large implication that you will probably see the earnings recovery that we have been waiting for and if that comes through, then I think the market does not look that expensive. And there is definitely money to be made because there are a lot of pockets of value that have now emerged.Everyone is eyeing how global growth moves because now with China and US coming to some sort of an agreement and hopefully a trade deal being signed, these are good tidings and people would take cognizance of that once they get back to their desks after the festivities are done.That 2019 has been canned and it is part of history now.Today, correlations among asset classes have just got disbanded. Therefore, you see debt and equity, bond markets or gold doing well. In fact, surprisingly gold and crude have been among the top return generators for 2019. This is completely going against the fact that gold should do well when the markets do not; unfortunately, that has not borne out in 2019.In India for a large amount of money the top 50 stocks are basically what matters because those are the companies that are worth more than $10 billion and that is where large participation comes in, returns have been made and that is where most of the passive ETF money has found its way. And that's why retail investors have not probably benefited from the double-digit positive market returns for 2019. The midcaps have not done well, the broader market has not done well but these largecaps have delivered fantastic returns.One has to bear in mind that if I go back and reconstruct the same Nifty which it was five years back, that may not yield a 12-13 per cent return for Calendar 2019. But if you look at the new index entrants, those are where the money has definitely been made and that trend would probably continue because a lot of insurance plays, a lot of asset management plays have still to become part of the indices.Auto was a largely owned sector which had generated a substantial amount of returns in the previous couple of years.Once it had seen a correction of at least 25-30% from the highs, people thought that this is a good sector for a comeback. Now, whether a customer going out and taking up Rs 5-10 lakh car is something that one has to still see because today the household debt is clearly on a deleveraging path. We have seen two phases: First, corporate India was deleveraging from 2015 till about 2018 and post the NBFC crisis, the Indian consumer is also on the deleveraging mode. People feel that once liquidity comes back into the system, and RBI has clearly made its surplus, hopefully there should be some more lending and then the demand pick up should follow.The valuation case does not exist for most of the auto names because a cyclical industry quoting at such high multiples is definitely not a very good risk-reward. But having said that, people feel that after seeing such a large amount of correction, hopefully some ownership change shakes out, and there could be some sort of an incremental data flow that may prove to be positive, maybe in the form of some GST changes, some sort of emission norm rollover, some base effect.People are probably trying to make a case for a pullback but I do not think it will probably be anything more than that because I do not think somebody thinks of auto as a great sector to play the Indian consumption story any more.I would like to hear something about what is happening on the divestment front because the Budget is one month down the line and there are worries that the government will definitely not be able to meet its fiscal deficit target.But the infrastructure announcement definitely gives you some sort of an indication that is the only way you are going to get private capex going. Hopefully, if the government has said it will spend A, B, C, D over the next four-five years, that is clearly a signal that now corporates can be more confident of government orders coming through because there is actually a conflicting signal that the March quarter expenditure budget has actually been curtailed back.People are looking for more data because the government was the only spending force so to say in the economy hitherto. And now if it will cut back on the March quarter expenditure and at the same time give a five-year view, it is good because then that at least there is visibility over the medium term. In the short term, the uncertainties are only getting more and more highlighted.Well, JSPL you had seen a lot of drawdown happening because there were some concerns that emanated in terms of the mine allocation. But once those were addressed and following the ferrous cycle, the steel prices have actually held on. After around Diwali when the global HR prices moved up, thankfully earlier the trend didn’t repeat itself. Because earlier, the moment there used to be a price increase the demand would go off, the dealers were forced to cut prices and then the realisation would drop again. This is what is giving people confidence that now the HR prices will move up than their input costs because input costs had earlier squeezed a lot of non-integrated players. With HR move prices moving higher than the raw material, meaning there will be more margin for them to retain that is what people are betting on.Insurance is good play. FMCG maybe not so much but telecom may be a good proxy consumption play.Whatever index stocks you have in telecom -- which is Reliance, Bharti.That is quite possible because the financial rally and the private bank space has been moving up on the back of the Indian consumption boom which was financed by a lot of NBFC credit.Now, if inflation goes up, then people start curbing consumption and then obviously you are not going to see 25-30% loan growth book that you have been seeing over the last half a decade. That brings us to the fact that if you look at this metric in 2010 none of the financials were there. Today, if you look at the weightages you do not find any asset companies, no metals, no utilities, no OMCs, nothing. In case if inflation was to come back, then most of these asset plays which we are not pricing in at all today in the weightages should actually come back in flavour. If you are making a case for the next 10 years, you would probably go back to private capex, asset creation, capital goods. All asset owned businesses which are today quoting at 1-1.5 times book just because there is no element of growth could be good bets for the next decade as well.
Basant Maheshwari, PMS manager and Founder, Basant Maheshwari Wealth Advisors, says only big boys will get the pizza from here on while the small ones will only get toppings. In an interview with ETNOW, he said larger players will continue to dominate the stock market going forward. Edited excerpts:You are an expert in identifying mega trends and where the money is going to be made in this decade. Financials account for nearly 40 per cent of the weightage in benchmarks. Last time when one sector had this kind of representation on the Nifty, bad news followed us. The fear is that financials today are looking good. They are like this grand mega trend for the next 10 years but pricing and weightage and over ownership are something which makes me wonder -- will the party continue?Your analysis has already played out. Financials have a 40 per cent weightage in Nifty and there has to be breakage in the sector. So, from the IL&FS days most of the financials are around 40-50-60 per cent down. The analysis has played out. What has not played out the way people would have liked it was -- the leaders taking away all the market share and they are still growing. If all financials collapse, the economy is going to collapse.This is not a recommendation, but if I tell someone that in case you have some extra money, go and buy HDFC Bank or Kotak Bank. But he insists on putting all my money. What would happen if there is a problem in HDFC Bank tomorrow? I would say if there is a problem tomorrow, then on your way to HDFC Bank from your house, look left, look right and see which bank is open because they are the last ones to come in a problem.So, this is what happened. What you are saying is perfectly right and this theory was going around that financials are 40 per cent of the index and there has been a breakage in the system. YES Bank has lost one digit in its price. It has sort of moved from Rs 400 to Rs 40. Look at Indiabulls, it has also lost one digit. From Rs 1,300, the digit one has gone away. The destruction in the market normally happens through digits. It does not happen in percentages.My immediate follow-up question is that let us look at a classic case like Reliance. Between 2005 and 2008, Reliance was a multibagger. Between 2009 and 2014, Reliance did not give great returns. Growth was there; they created new verticals; they added Reliance retail but yet for shareholders it went into time-wise correction. Disruption has happened and market leaders will survive -- that is the theory. But for shareholders, do you think good quality financials now run the risk of getting into time-wise correction?Let me address the Reliance thing first. Between 2003 to 2008, there was a commodity bull run and Reliance was doing well. The investing public has not quite understood the way Reliance Industries would deal with retail consumers. All this time they were doing gross dealing with the government and dealing with bulk production of commodities. If you have a 15-17 per cent growth, then the risk of time correction is always there. But if there is a 30-35 per cent growth, the growth is exclusive, it is a rarity. In such a situation, the risk of time correction does not come through unless the 30 per cent growth falls to 20 per cent growth. Like for example -- HDFC Bank used to grow at 30 per cent, then from 30 per cent it came to 28 per cent, then to 25 per cent, then to 22 per cent and 18 per cent.Over the last 25 years, the growth has stopped in HDFC Bank by 2-3 percentage points every four-five years but still, the stock continues to do well. So it is the way the growth stops, from 40 per cent suddenly you start growing at 15 per cent and the stock has to fall 40 per cent. But that kind of event is not going to come quickly, because if it does, then we will have bigger problems at hand not just dealing with one NBFC or one bank.What do you make of IT as we are into the New Year? Market seems to be jagged for ignoring any news that comes out of Infosys. Do you really see IT playing out as a theme led by the likes of a TCS or do you actually see some of the midcap names actually providing further potential going forward?In the midcap IT space, you can always find that one isolated bet and make money. But the real game for IT was when growth came back to 8-9 per cent even when the IT companies did not innovate enough. The price was going up because of the buybacks undertaken by these companies. However, it has been punctured after the government imposed the buyback tax. If you see post-July last year, i.e. post the Budget, the IT names are not doing the way they were supposed to do. IT is good for a pensioner; you want an 8-10 per cent return, you want a dollar-denominated return in your portfolio, then you are fine with an IT stock.Let’s talk about pharma. A different story is playing there with various factors at play. Would pharma stocks be on your radar?It’s the same thing as IT. An isolated pharma company could do well but broadly there are too many headwinds.You were talking about the compounders and classic cases. As we move to the next decade, will they continue to generate those kind of returns? We saw some new entrants in the last decade. Taking D-Mart for instance, people talked about the valuation that it listed at, it traded at but look at it, you are still sitting on sizable returns if you even bought it on the day of the listing. What happens to cases like these, what could challenge their growth?In 2001, HDFC Bank traded at a price to book of 7 times when it bought over Times Bank. From there, the stock has gone up 50 times. It is not that if a stock trades at 7 times book value, you cannot make money out of it but the time over the next four, five, seven, 10 years is of a few companies doing well. The narrative has changed from small is beautiful to big is great and that is applicable globally. Take for example FANG stocks, the BAT, Baidu, Alibabas -- they control 8 per cent of the global market GDP. In this era of globalisation, the big boys will have all the pizza for themselves and the small ones will only get a few toppings here and there.This whole scare in the market that quality is in a bubble, you completely dismiss that view?No, who am I to decide whether it is a bubble or not? If somebody says there is no value, I say who are you to decide if there is value or not? The value reflects itself on the screen. If the stock is getting manipulated it can last for a day, for a week, for a month. You cannot have a manipulation running for two, three, four, five years. As long as growth is there the party will continue on Dalal Street. It is like the music at the late night party, as long as the music runs you cannot stop people from standing up and dancing.Where do you think that the outperformance will continue and where do you think there is a serious scope for mean reversion?Predicting trends is a loser’s game. If you see a trend, change your train and get into it, do not try and anticipate it because these mega trends may defer themselves for three, four years also. Since 1995, there was this chatter of the US economy crashing. It crashed in 2008 and the crash was held back because of the internet innovation that created so much productivity that the US did not crash for 13 years. Do not go and predict a new trend but when you see a new trend you jump into it and it takes you three days to change trains.Are you seeing any new trends emerge?No. But all the trends we do not get to participate in are all in the private equity domain.How are you investing in this environment where you know that there is a lot of liquidity and very few stocks will continue to surprise you? Disruption has happened everywhere and largecap companies because of disruption are gaining market share. The question is how much of this thesis is being played out? People on the Street are saying that ultimately investing is about buying gold at the price of silver, not buying gold at the price of diamond?You buying gold at the price of silver is great but if the gold that you bought thinking is actually gold and turns out to be silver, then you do not have a great deal. And that is what happened. You need a catalyst for the valuations to change and there are several catalysts: A dividend, a stake sale, sale of land but the biggest catalyst is growth and growth is a recurring catalyst; it is not a one-time catalyst; it comes around year after year. As long as the growth continues, I do not think any trend would change but when the growth stops then you have to sell out and move out.
This is the shirt; the one that wrapped itself around my alabaster skin the evening death came for me. A paper-thin cotton shield designed for fashion that assumed the role of armour. Its pairing - black terry cloth sweatpants - failed to survive, some of the threads disintegrating on impact, the rest embedding themselves into the meat of my right thigh. "Are you prepared to get rid of this thing yet?" my mother gently inquires every 12 months, as I tenderly unfold the fuchsia halter top from the back shelf of my cherry wood armoire and hug it close to my body. The question has become a tradition during our annual clothing cleanout. I cannot help but notice that its straps have lost their shape, the fabric its lustre, as though it too was stripped of its life that night. In 2001, on a gorgeous and humid South Florida night, the smell of an oncoming rainstorm hung heavy in the air. And I, walking across a road to get to my car, as I did countless times in the past, would never make it. I cannot recall the exact moment my 100-pound (45kg) frame collided with more than 3,000 pounds (1,360kg) of steel, but I can remember an erratic driver behind the wheel of a pick-up truck barrelling towards me. I tried to run. But there was no way to save myself. I fool myself into thinking that if I can just stay conscious, death cannot have its way with me tonight. I have relived those few steps that were the final moments of my "then" life ad nauseam. My mind to this day, clearly connecting a spider web of memories as though it was yesterday - of sandals pounding into the gritty asphalt, my legs picking up speed, my heart springing into action from adrenaline. I was still safe, still healthy, still Marisa in these moments. Until I was not. "It's proof, mum," I snap back, mindful of my sour tone the second the words fall off my lips. "A reminder of beating death. How can you get rid of something like that?" But perhaps what is a token of survival for me is a symbol of loss for my mother. Though her child survived, a clear line of demarcation was set that evening and its trauma relived by the two of us, far too often to count. Woozy from morphine, I distinctly remember a trauma surgeon telling her: "If she makes it until the morning, we will have a much clearer picture of her prognosis." I was not more than two feet away but I feared he may have given up on me already. I just won't sleep, my brain played on repeat. I fooled myself into thinking that if I could just stay conscious, death could not have its way with me that night. Marisa and her mother, Pat [Photo courtesy: Marisa Zeppieri-Caruana] 'I will walk again' I lay flat in my hospital bed in the trauma intensive care unit for weeks, forbidden to fully sit up, allowing my five liver lacerations time to heal without added pressure on the organ. Machines rung out, singing choruses to one another, a battle cry that there was still life among those of us unwilling to give up. The nurses told me that of the handful of patients in the trauma unit, I was the only one conscious. Conscious but held prisoner. I was acutely aware of my injuries - broken ribs, internal bleeding, fractured pelvis, lacerated liver, and a head injury to name a few; aware of my loss - my college career now on hiatus, the need to go to rehab to learn how to walk again; and aware of the uncertainty of life - how our patience and resolve are tested when the unexpected happens. I could not rationally make sense of the event during my waking hours, often falling down rabbit holes searching for clues I must have missed along the way. Countless hours each day were filled with silent pep talks, reminding myself of my knack for compartmentalising and processing past traumas or difficult life circumstances in order to move forward. My liver will heal. I will go to rehab. I will start walking again. And I will return to school. I focused on the fact that I was a few semesters away from completing nursing school. The reality that extraordinary nurses were caring for me and helping me progress each day provided even more motivation to recover. I will help someone through their trauma one day, I told myself. This was my plan for the future until three uniformed men entered my room one afternoon, their body language serious but their eyes filled with compassion and concern. After brief, formal niceties, one man moved a seat away from the wall, placing it near the head of my bed. He is the detective on the case, one I would communicate with regularly in the days ahead. "Marisa, we arrested the person who ran you over. He was under the influence at the time, it looks like alcohol and crystal meth," he sighed and averted his eyes from mine to his knee, where his thumb flicked the corners of paperwork he was carrying in his hand. I noticed his brunette hair. There were hints of red undertones signalling it had been kissed by the Florida sun. He was handsome, not old enough to be my father, not young enough to be a peer. "There is no ideal way to tell you the next part, so I will just come out and say it because we need to get a statement from you. The individual who hit you was your ex-boyfriend. We arrested him and he has been charged with attempted murder." And then I crumbled ... Back then, I did not have a handbook to consult nor much guidance when it came to processing the fact that someone I once loved so incredibly deeply almost took my life. There was no search engine I could run to that would share the experiences of others who had been through it. Those around me could not grasp it. I found myself alone, forced to sit with the reality of the situation, 24 hours a day, isolated in my hospital room, unable to move. Domestic violence is an event that can often breed silence from those you love most, those you need the most. A silence that sometimes befalls out of confusion, fear of saying the wrong thing, anger, or just time needed on their end to make sense of it all. I do not blame anyone for not knowing what to say. But sometimes I felt that hearing anything was better than silence, which allowed my mind to descend further and further into darkness. My 23-year-old brain was barely hanging on to its ability for rational, logical thinking and the conversation with these three men sent me spiralling. Twenty-four-hours later I would have my first of what would become crippling panic attacks. I had held it together for weeks, acutely focused on the fact that I had survived getting run over by a truck travelling at 50 miles per hour (80km/h). I likened myself to a superhero - literally run over by a truck and lived to tell the story. And then I crumbled ... Marisa about two years after she was hit, extremely sick and still in recovery from injuries and Lupus, which was triggered by the incident [Photo courtesy: Marisa Zeppieri-Caruana] The nightmares started shortly after that meeting with the police. Almost every time I slept, I reimagined the moment of impact, but in my dreams, I never survived. Instead, the tyre of the truck ran over my face instead of my body, crushing my bones and brain deep into the pavement. It was always my face, my brain that was struck. I could not rationally make sense of the event during my waking hours, often falling down rabbit holes searching for clues I must have missed along the way. It felt like my brain was on hyperdrive during the day, screaming for something, anything, to make sense, while in my dream state, my brain discovered its own way to silence it all. I would wake to the monitors at the side of my bed beeping frantically. Sweaty, nauseous, and unable to catch my breath, I would rouse disoriented. "Marisa, I am going to give you something to help you calm down. Don't sit all the way up," the nurse would order me, in a voice that held both compassion and control. Wet from sweat and urine, shaking, teeth chattering. I longed for my mother's hand. Then the drugs would work their magic, all would be quiet again, and for a few moments it would feel like the last few weeks in the hospital were just a nightmare. My monster, PTSD "Marisa, are you familiar with PTSD?" the hospital psychiatrist asked me. I had been recommended for an evaluation after it became clear that the shock of the event had worn off but that I was drowning in a sea of emotions, fear and panic. "Isn't that something people from war experience?" I responded. My only familiarity with the term was hearing it spoken by someone at college, her dad crippled by its symptoms after returning home from Vietnam, sick from Agent Orange. There were no social media conversations about PTSD back in 2001, no one discussing the link between trauma and the disorder. It is not just an after-effect of war, I learned. It can also happen from surviving a natural disaster, domestic violence, abuse, severe injury, or witnessing an atrocity. And my symptoms were classic, the psychiatrist told me - distressing recollections of the event, nightmares, feeling jumpy, being easily irritated ... I could check off so many of the symptom boxes, I became embarrassed and tried to downplay what I was experiencing. But there was no hiding it. And so began a 17-year journey with my monster, PTSD - post-traumatic stress disorder. Marisa receiving IV treatments, which she does about four times a year for health issues stemming from being hit [Photo courtesy: Marisa Zeppieri-Caruana] Although the disorder originally seemed like the driver on the journey to my recovery, I eventually learned how to demand it take its place in the passenger seat, slowly increasing my level of control. Today, I like to think of it as something stowed away in the boot. It still travels with me, but for the most part, it does not control my path. PTSD is rooted in trauma. It can occur when someone witnesses or experiences a shocking or life-threatening event, one in which they feel their life or someone else's is in danger. The trauma and stress-related disorder is believed to affect eight million adults in the United States alone in any given year. While much of the initial research on trauma and PTSD was conducted on male war veterans, today's research shows women have higher rates of PTSD. Trauma that can lead to PTSD in men may include combat trauma, natural disasters, or an accident, whereas, with women, rape, sexual assault, sexual abuse, and domestic violence typically top the charts. Both my quiet time in recovery and my almost two-decade-long journey with PTSD have taught me one of the most valuable lessons of my life - that my thoughts have enormous power. Marisa and her mum Pat, as she receives a proclamation from Monroe County, as Mrs New York 2015, for her work advocating for people with Lupus [Photo courtesy: Marisa Zeppieri-Caruana] They have the power to make me physically sick - to trick me into believing I am having a heart attack, or that my throat is closing when I am in the midst of a panic attack. They have the power to take me back to the moment of impact and completely disorient me from the task at hand. They have the power to corrupt and override my dreams, goals and achievements. They have the power to ruin my life, this one life I was so honoured to have ... if I let them. I have not found all the answers to my struggle with PTSD but I have found that psychotherapy, exposure therapy, prayer, and sometimes, medication, have given me back most of the control I believed I had lost that evening in Fort Lauderdale. Today, my breath still becomes silent and my heart immediately picks up pace almost every time I hear the whoosh of a car whiz by me, smacking me in the face with its wind, as I walk my terrier down the sidewalk. I see a flash of my bright fuchsia halter top covered in blood. My natural instinct every single time is to run. To protect myself. Instead, I stand tall, inhale slowly, and remind myself I am getting better. I look down and lock eyes with my dog and whisper, "It's ok. We are safe."
The last decade ushered in some truly revolutionary advances in science, from the discovery of the Higgs boson to the use of CRISPR for Sci-Fi esque gene editing. But what are some of the biggest breakthroughs still to come? Live Science asked several experts in their field what discoveries, techniques and developments they're most excited to see emerge in the 2020s. Medicine: A universal flu vaccine (Image credit: AZP Worldwide/Shutterstock) The universal flu shot , which has eluded scientists for decades, may be one truly groundbreaking medical advances that could show up in the next 10 years. "It has sort of become a joke that a universal [flu] vaccine is perennially just five to 10 years away," said Dr. Amesh Adalja, an infectious-disease specialist and senior scholar at the Johns Hopkins Center for Health Security in Baltimore. Related: 6 Flu Vaccine Myths But now, it appears that this "may actually be true," Adalja told Live Science. "Various approaches to universal flu vaccines are in advanced development, and promising results are starting to accrue." In theory, a universal flu vaccine would provide long-lasting protection against the flu, and would eliminate the need to get a flu shot each year. Some parts of the flu virus are constantly changing, while others remain mostly unchanged from year to year. All of the approaches to a universal flu vaccine target parts of the virus that are less variable. This year, the National Institute of Allergy and Infectious Diseases (NIAID) began its first-in-human trial of a universal flu vaccine. The immunization aims to induce an immune response against a less variable part of the flu virus known as the hemagglutinin (HA) "stem." This Phase 1 study will look at the safety of the experimental vaccine, as well as participants' immune responses to it. Researchers hope to report their initial results in early 2020. Another universal-vaccine candidate, made by the Israeli company BiondVax, is currently in Phase 3 trials, which is an advanced stage of research that looks at whether the vaccine really is effective — meaning that it protects against infection from any strain of flu. That vaccine candidate contains nine different proteins from various parts of the flu virus that vary little between flu strains, according to The Scientist . The study has already enrolled more than 12,000 people, and results are expected at the end of 2020, according to the company . Neuroscience: Bigger, better mini-brains (Image credit: PM Images via Getty Images) In the last decade, scientists have successfully grown mini-brains, known as "organoids," from human stem cells that differentiate into neurons and assemble into 3D structures. As of now, brain organoids can only be grown to resemble tiny pieces of a brain in early fetal development, according to Dr. Hongjun Song, a professor of neuroscience at the Perelman School of Medicine at the University of Pennsylvania. But that could change in the next 10 years. "We could really model, not just cell type diversity, but the cellular architecture" of the brain , Dr. Song said. Mature neurons arrange themselves in layers, columns and intricate circuits in the brain. Currently, organoids only contain immature cells that cannot forage these complex connections, but Dr. Song said that he expects the field may overcome this challenge in the coming decade. With miniature models of the brain in hand, scientists could help deduce how neurodevelopmental disorders unfold; how neurodegenerative diseases break down brain tissue; and how different peoples' brains might react to different pharmacological treatments. Someday (though perhaps not in 10 years), scientists may even be able to grow "functional units" of neural tissue to replace damaged areas of the brain. "What if you have a functional unit, pre-made, that you could click into the damaged brain?" Song said. Right now, the work is highly theoretical, but "I think in the next decade, we'll know" whether it could work, he added. Climate Change: Transformed energy systems (Image credit: Shutterstock) In this decade, rising sea levels and more extreme climate events revealed just how fragile our beautiful planet is. But what does the next decade hold? "I think we will see a breakthrough when it comes to action on climate," said Michael Mann, a distinguished professor of meteorology at Penn State University. "But we need policies that will accelerate that transition, and we need politicians who will support those policies," he told Live Science. In the next decade, "the transformation of energy and transportation systems to renewables will be well under way, and new approaches and technologies will have been developed that allow us to get there faster," said Donald Wuebbles, a professor of atmospheric sciences at the University of Illinois at Urbana-Champaign. And, "the increasing climate-related impacts from severe weather and perhaps from sea-level rise finally get enough people's attention that we really begin to take climate change seriously." Good thing too, because based on recent evidence, there's a scarier, more speculative, possibility: Scientists might be underestimating the effects that climate change have had on this century and beyond, Wuebbles said."We should learn much more about that over the next decade." Related: The Reality of Climate Change: 10 Myths Busted Particle physics: Finding the axion (Image credit: Shutterstock) In the last decade, the biggest news in the world of the very small was the discovery of the Higgs boson, the mysterious "God particle" that lends other particles their mass. The Higgs was considered the crowning jewel in the Standard Model , the reigning theory that describes the zoo of subatomic particles. But with the Higgs discovered, many other less-famous particles began taking center stage.This decade, we have a reasonable shot at finding another of these elusive, as-yet-still hypothetical particles — the axion, said physicist Frank Wilczek, a Nobel laureate at the Massachusetts Institute of Technology. (In 1978, Wilczek first proposed the axion). The axion is not necessarily a single particle, but rather a class of particles with properties that rarely interact with ordinary matter. Axions could explain a long-standing conundrum : Why the laws of physics seem to act the same on both matter particles and their antimatter partners, even when their spatial coordinates are flipped, as Live Science previously reported. Related: Strange Quarks and Muons, Oh My! Nature's Tiniest Particles Dissected And axions are one of the leading candidates for dark matter, the invisible matter that holds galaxies together. "Finding the axion would be a very great achievement in fundamental physics, especially if it happens through the most likely path, i.e., by observing a cosmic axion background which provides the ' dark matter .'" Wilczek said. "There's a fair chance that could happen in the next five to 10 years, since ambitious experimental initiatives, which could get there, are blossoming around the world. To me, weighing both the importance of discovery and likelihood of it happening, that's the best bet." Among those initiatives is the Axion Dark Matter Experiment (ADMX) and the CERN Axion Solar Telescope, two major instruments that are hunting for these elusive particles. That said, there are other possibilities too — we may yet detect gravitational waves, or ripples in spacetime, emanating from the earliest period in the universe, or other particles, known as weakly interacting massive particles, that could also explain dark matter, Wilczek said. Exoplanets: An Earth-Like atmosphere (Image credit: NASA/JPL-Caltech) On Oct. 6, 1995, our universe got bigger, sort of, when a pair of astronomers announced the discovery of the first exoplanet to orbit a sun-like star. Called 51 Pegasi b, the orb showed a cozy orbit around its host star of just 4.2 Earth days and a mass about half that of Jupiter's. According to NASA, the discovery forever changed "the way we see the universe and our place in it." More than a decade later, astronomers have now confirmed 4,104 worlds orbiting stars outside of our solar system. That's a lot of worlds that were unknown just over a decade ago. So, the sky's the limit for the next decade, right? According to Massachusetts Institute of Technology's Sara Seager, absolutely. "This decade will be big for astronomy and for exoplanet science with the anticipated launch of the James Webb Space Telescope [JWST]," said Seager, a planetary scientist and astrophysicist. The cosmic successor to the Hubble Space Telescope, JWST is scheduled to launch in 2021; for the first time, scientists will be able to "see" exoplanets in infrared, meaning they can spot even faint planets that orbit far off from their host star. What's more, the telescope will open a new window into the characteristics of these alien worlds. "If the right planet exists, we will be able to detect water vapor on a small rocky planet. Water vapor is indicative of liquid water oceans — since liquid water is needed for all life as we know it, this would be a very big deal," Seager told Live Science. "That's my number one hope for a breakthrough." (The ultimate goal, of course, is to find a world that has an atmosphere similar to that of Earth's, according to NASA ; in other words, a planet with conditions capable of supporting life.) And of course, there will be some growing pains, Seager noted. "With the JWST, and the extremely large ground-based telescopes anticipated to come online, the exoplanet community is struggling to transform from individual or small team efforts to large collaborations of dozens or over one hundred people. Not huge by other standards (e.g., LIGO) but it's tough nonetheless," she said, referring to the Laser Interferometer Gravitational-Wave Observatory, a huge collaboration that involves more than 1,000 scientists across the globe.Originally published on Live Science. Originally published on Live Science.
This is without a doubt my favorite day that rolls around every two weeks, and I’m not talking about payday (though that’s up there pretty high as well.) Today is the day that my housekeeper comes to rescue me from my own sloth, and I never get tired of it, or bored by repetition, even though it occurs every two weeks. (I’m calling her Ronda but that’s not her real name.) Author Erma Bombeck once said that cleaning your house while the kids were still growing is like sweeping your porch while it’s still snowing and I think that’s true, but I still look forward to it. Here are the happy stages of “Ronda The Housekeeper Day:” Stage One Go to the ATM and get some cash, because my kids always suck up any excess I have lying around. I pay Ronda around $20 an hour, which I think is fair for five hours of manual labor cleaning my toilet and mopping my floors. Occasionally, someone will act surprised at this, and insist they can get me someone cheaper. “Gee, I know someone who will clean your whole house for $30!” Well, here’s the thing: I’m not interested in exploiting people just because they’re desperate and will work for less. Ronda came to this country from Guatemala (She’s in this country legally now so don’t send me any hate mail, thank you) as a mom deserted by her abusive, alcoholic husband. She left her boys with her mother and came up here to find a job to support them. At first, she told me, she worked for room and board only, which in my mind sounds an awful lot like slavery. Not the only time I’ve heard that kind of story, by the way. I pay her what I think is fair, and if you bargain your cleaning lady down to get her to scrub your floors for less, I probably wouldn’t like you. Stage Two Scurry around and put away anything that I think might get misplaced. Two women putting things away in the same kitchen is never a good thing. I spend a lot of time pacing and thinking, “Dang, where would she have put the measuring cups?” It’s just easier to put them away before she gets here. I usually throw a load of towels in the washer to give her a head start, since she does our linens. Sometimes I’ll wipe up the dog vomit or something else that’s particularly disgusting, though I’m not one of those people who cleans the house before the housekeeper arrives. I’ve always been a little confused by that concept. I know there are a lot of you out there, so please explain it to me. Stage Three Greet Ronda when she arrives, then vamoose as quickly as possible. I don’t want to be around while she’s cleaning for two reasons. First, because I can tell I’m getting in her way, though she would never say so. The second and more important reason is that I feel guilty. I feel vaguely ashamed that I’m making someone else clean the gunk out of my bathroom sink, even though I know she wants and needs the work. Best-selling author Barbara Ehrenreich wrote a piece for Harper’s magazine back in 2000 called “Maid to Order: The politics of other women’s work” that I could never get completely out of my head. She went to work as a employee of one of those corporate housekeeping companies for the experience, so she could write about it from an informed perspective. She wrote that people like to hire cleaning services, because they needn’t have a relationship with one person and watch her scrub their bathtub. Seriously, do you really think those maids are merry? Because I’m pretty sure they’re not. Some people also worry about theft, though I’ve never had a problem. One of my former housekeepers, who fled the death squads in El Salvador, had been a college professor there, and the only problem I had with her was letting her finish her work, because she was so interesting I always just wanted to talk. My mother was a neat freak who grew up an orphan in Texas, where in those days the difference between “white trash” and respectable folk was how clean they kept their houses. My mom could never abide the fact that her daughter was clearly trash. Stage Four Come home to a sparkling, lemon-scented house with freshly folded towels and clean sheets, enjoying an hour of pure bliss after walking through the door. At this point, I might think about how I really can’t afford a housekeeper, and wonder which kid I should get rid of so I can continue to hire her services. Stage Five It’s been 24 hours since Ronda was here, and I’m wondering how my house could possibly look so trashed. I also wonder why my son needs five towels for one shower and why he can’t pick them up off the floor. There’s nothing to be done but pine for her next visit. Ronda, please come back!
Seit September leidet Australien unter den heftigsten Waldbränden seiner Geschichte. Auf dem Kontinent kamen bislang mindestens 27 Menschen ums Leben, geschätzt eine Milliarde Tiere starben in den Flammen. Die Auswirkungen auf die einzigartige Flora und Fauna Australiens sind noch gar nicht abzusehen. Auch die weitere Bilanz ist verheerend: Zehn Millionen Hektar Land brannten nieder, 2000 Häuser wurden zerstört. Einige Brände konnten mittlerweile unter Kontrolle gebracht werden, andere wüten weiter. Wo die Flammen vergingen, hinterließen sie eine Spur der Zerstörung. Nearmap, australischer Anbieter von Luftaufnahmen, stellte dem stern auf Anfrage exklusiv eine Auswahl an Vorher-Nachher-Aufnahmen aus den betroffenen Bundesstaaten New South Wales und South Australia zur Verfügung, welche das Ausmaß der Schäden dokumentieren. 1) Nana Glen, New South Wales Der berühmteste Einwohner von Nana Glen dürfte Schauspieler Russell Crowe sein. Der Hollywood-Star besitzt ein Anwesen in dem etwas landeinwärts gelegenen Örtchen. Crowes Villa ist nicht im Bild zu sehen, aber wurde ebenso von den Flammen bedroht. Zurück blieb schwarze Erde. 2) Wallabi Point, New South Wales Die Aufnahmen zeigen die Beach Street im Küstenörtchen Wallabi Point im Bundesstaat New South Wales im Juli 2019 und Ende November des letzten Jahres. Es ist deutlich zu erkennen, dass die Flammen große Schneisen in die sonst üppige grüne Vegetation gebrannt haben – in unmittelbarer Nähe zu den Häusern am Strand. 3) Harrington, News South Wales Auch in Harrington – etwas weiter nördlich – kamen die Flammen im November bedrohlich nah an die Wohnhäuser in der Crowdy Street des 2200-Einwohner-Städtchens heran. Von dem Wald, der noch Ende Juli dicht bewachsen war, war Ende November vor allem Asche übrig. 4) Forster, New South Wales In der Küstenstadt Forster drangen die Brände bis ins City-Zentrum vor. Die Aufnahmen zeigen die Schäden in einem innerstädtischen Waldstück in der Nähe des Einkaufszentrums Stockland Forster Shopping Centre – mitten im Wohngebiet. 5) Lenswood, South Australia Lenswood hat etwa 500 Einwohner und liegt in den Adelaide Hills östlich der gleichnamigen Millionenstadt. Hauptwirtschaftszweige sind Obst- und Weinanbau. Die Aufnahmen aus dem September (vor dem Feuer) und von Ende Dezember (nach dem Feuer) zeigen, welche Schäden die Flammen auf den Weinbergen hinterlassen haben. Bildnachweis: Sämtliche Luftaufnahmen wurden von Nearmap zur Verfügung gestellt. Mehr Informationen hier. Mehr zum Thema im Video: Quellen: Nearmap, Agenturen, NSW Rural Fire Service, "News.com.au"
Retrieve semantically similar text.
Thousands of kilos of vegetables have been delivered by air for endangered animals affected by fires. New images have captured the impact of bushfires on Australia’s landscape. About 8.4 million hectares of land has burned across the continent since the fire season started in July. The fires are some of the worst seen in decades, killing 27 people and more than one billion animals and destroying thousands of homes. Nearmap High definition aerial imagery captures the destruction of the bushfires from above. Now, mapping company Nearmap has released before-and-after aerial shots illustrating the scale of the damage. READ MORE: * Australia is dealing with ember attacks, megafires and firenados * Fire smoke shuts down Australia's disaster coordination agency * Australian government rejected firefighters' air tanker proposal * Australia bushfires: Caravan park water rescue in the face of 'pure evil' fire The images were taken by an airplane-mounted camera system, which can cover wide land areas in a short amount of time while capturing imagery at an extremely high resolution. Beach Street, Wallabi Point, New South Wales Charleston, Adelaide Hills, South Australia Crowdy Bay National Park, New South Wales Crowdy Street, Harrington, New South Wales Forster, New South Wales Harrington, New South Wales Lenswood, Adelaide Hills, South Australia Lobethal, Adelaide Hills, South Australia Nana Glen, New South Wales Nana Glen, New South Wales Wallabi Point, New South Wales
Affenhaus in Krefeld: Schockierende Details zu Feuer-Katastrophe an Silvester Teilen Bei einem Großbrand in Krefeld ist das Affenhaus des Zoos niedergebrannt - mehr Tiere als zunächst angenommen verstarben dadurch. Die beiden überlebenden Affen scheinen sich zu erholen. In der Silvesternacht kam es in Krefelder Zoo zu einem verheerenden Brand. Das Affentropenhaus brannte völlig nieder - fast alle Affen starben. Eine Himmelslaterne ist die Brandursache - Frauen wussten nicht, was sie auslösen. Update vom 16. Februar 2020, 21.02 Uhr: Mehrere Wochen nach dem verheerenden Brand des Affenhauses im Krefelder Zoo wird langsam das genaue Ausmaß der Katastrophe klar. So berichtet die dpa nun unter Berufung auf eine Vorlage für den Stadtrat, dass mehr als 50 Tiere durch das Feuer getötet worden sein sollen - also rund 20 Tiere mehr als zunächst angenommen. Die beiden Schimpansen, die das Feuer überlebt hatten, sind nach früheren Angaben des Zoos auf dem Weg der Besserung. Brand in Krefelder-Affenhaus: Ruine wird abgerissen Die Ruine des Zoos soll in den kommenden Tagen abgerissen werden, begonnen wird zunächst mit dem Abtragen der stählernen Überrisse des Daches. Der durch die Abrissarbeiten bewirkte Lärm werde laut Stadtverwaltung allerdings eine „besondere Herausforderung“ darstellen, weshalb eventuell eine Umsiedlung der benachbarten grauen Riesenkängurus notwendig werde. Feuer-Katastrophe in Krefeld: Comedian amüsiert sich - So geht es den überlebenden Affen Update vom 22. Januar 2020: Nach dem Brand im Krefelder Zoo sind die beiden überlebenden Schimpansen weiter auf dem Weg der Besserung. Männchen Limbo zeige seit vergangenem Freitag wieder Imponierverhalten. Er sträube sein Fell, klopfe laut gegen Metalltüren und wedle mit Ästen, berichtete eine Sprecherin. „Das hat er zuvor nicht gemacht.“ Dies zeige, dass der Schimpanse sich weiter psychisch stabilisiere. Für das Weibchen Bally sei dieses Dominanzverhalten des Schimpansen-Männchens normal. „Die Pfleger sind erleichtert“, sagte die Sprecherin. Für den Freitag (24. Januar) ist in Krefeld eine Gedenkveranstaltung zur Unterstützung des Zoos geplant. Nach Angaben des Zoos sind die äußeren Wunden der beiden Schimpansen verheilt. Sie haben ein neues, abgeschirmtes Domizil in den Innenanlagen des Gorillagartens auf dem Gelände - allerdings ohne Kontakt zu der im Zoo lebenden Gorillafamilie. Auf lange Sicht sollen Bally und Limbo in einen anderen Zoo umziehen und dort idealerweise mit anderen Schimpansen gemeinsam leben, teilte der Zoo mit. Feuer-Katastrophe in Krefeld: Comedian amüsiert sich über tote Tiere - „Affen brennen richtig gut“ Update vom 21. Januar 2020: Nach dem tragischen Brand im Krefelder Zoo nimmt die Bestürzung in Deutschland auch drei Wochen nach der Silvesternacht nicht ab. Dies bekam nun auch Comedian Felix Lobrecht zu spüren. Wie Bild berichtet, amüsierte sich der 31-Jährige offenbar über den Brand im Affenhaus*. In seinem aktuellen Bühnenprogramm soll Lobrecht demnach sagen: „Ich glaube auch, Affen brennen richtig gut. Wegen ihrem Fell. Die tragen permanent eine Jacke aus Grillanzündern.“ Nicht bei allen Fans soll das gut angekommen sein, wie Bild weiter erklärt. Der Comedian selbst äußerte sich über seine makaberen Aussagen bislang nicht. Feuer-Katastrophe in Krefeld: So geht es den noch lebenden Schimpansen nach der Tragödie Update vom 15. Januar: Inzwischen gibt es neue Details vom Feuer-Drama in Krefeld. Ein Polizist musste eine Maschinenpistole auf einen Affen richten. Update vom 7. Januar 2020, 9.42 Uhr: Bei der Brandkatastrophe im Krefelder Zoo sind in der Silvesternacht 21 Tiere ums Leben gekommen. Nur die Schimpansen „Bally“ und ihr Sohn „Limbo“ hatten Glück und überstanden das Feuer mit leichten Brandverletzungen. Am Montag hat der Zoo Krefeld via Facebook über den aktuellen Gesundheitszustand der beiden Affen informiert. Ihnen gehe es sechs Tage nach dem Brand gesundheitlich gut. „Sie haben Verbrennungen an Händen, Füßen und im Gesicht, aber das Haarkleid ist vollständig erhalten. Beide essen und trinken gut. Aktuell sind sie noch zusammen in den Krankenräumen, werden aber in den nächsten Tagen den dritten, nicht einsehbaren Abschnitt der Gorilla-Garten-Innenanlage beziehen“, heißt es auf der Facebook-Seite. Auch zu derzeit kursierenden Gerüchten bezüglich einer Grabstätte äußert sich der Zoo. „Die Zoomitarbeiter, die seit vielen Jahren einen engen Kontakt mit den Tieren pflegten, haben sich im Rahmen ihrer Trauerbewältigung gegen eine Urnengrabstätte auf dem Zoogelände ausgesprochen. Die Zooleitung wird diesen Wunsch respektieren“, wird im Post mitgeteilt. In fernerer Zukunft solle ein Gedenkort im Zoo eingerichtet werden. Affen-Tragödie in Krefeld: Himmelslaternen-Firma erklärt sich nach makaberer Werbung Update vom 6. Januar 2020: Nach dem die britische Firma Night Sky für ihren Tweet kritisiert wurde, in dem Verbraucher dazu aufgerufen wurden, nur hochwertige Himmelslaternen von Night Sky steigen zu lassen, hat das Unternehmen reagiert. In mehreren Tweet hat sich Night Sky entschhuldigt und auf das eigene Engagement in mehreren Wohltätigkeitsorganisationen hingewiesen. Das Unternehmen hätte lediglich auf neueste Standars in Sachen Himmelslaternen und den verantwortungsbewussten Gebrauch hinweisen wollen, heißt es in einem von mehreren nachfolgenden Tweets. Night Sky bedanke sich für die Kommentare und die Sensibilisierung für den schrecklichen Unfall von Krefeld. Himmelslaternen-Unternehmen: Makabere Werbung nach Affenhaus-Drama im Krefelder Zoo Update vom 4. Januar, 20.43 Uhr: Die Tragödie der Silvesternacht ist noch immer schwer zu verstehen, doch nun schockiert eine britische Firma mit einer wahrlich geschmacklosen Werbung. Das Affenhaus in Krefeld brannte laut Ermittlern nachweislich durch eine sogenannte Himmelslaterne ab. Die Firma Night Sky Lanterns aus Großbritannien nutzt diese Tatsache, um ihr eigenes Produkt zu bewerben. Über Twitter erklärte das Unternehmen, das genau solche Himmelslaternen herstellt und vertreibt, in Gedenken an die toten Affen und anderen Tiere 30 ihrer eigenen Himmelslaternen steigen zu lassen. In dem Tweet nach dem Brand in dem Krefelder Zoo heißt es: „Lasst uns 30 Himmelslaternen anzünden, um dieser Tragödie zu Gedenken. Hoffentlich hilft das, alle daran zu erinnern, nur Himmelslaternen aus hochwertigen Materialien zu verwenden.“ Bei Kunden des Unternehmens kommt diese Botschaft alles andere als gut an. Über Twitter entlädt sich prompt die Wut einiger User. Im Sperrzonengebiet rund um das ehemalige Atomkraftwerk Tschernobyl ist ein Waldbrand ausgebrochen. Nun soll dort eine erhöhte Radioaktivität gemessen worden sein. Affenhaus-Brand in Krefeld: Zoo mit „großzügiger Absperrung“ wieder geöffnet Update vom 4. Januar, 12.28 Uhr: Der Deutsche Tierschutzbund hat es bereits gefordert, nun ziehen vier Tierparks in Sachen-Anhalt nach. Sie fordern nach dem Affenhaus-Brand in Krefeld eine Verbots-Zone für Feuerwerk rund um Zoos. Die Zoos in Halle, Magdeburg, Aschersleben und Köthen argumentieren unter anderem damit, dass die Tiere mit starkem Stress auf den Krach der Raketen und Böller reagierten. Die Knalllkörper könnten in den Zooanlagen landen und dort Feuer auslösen. Kommunalpolitiker seien nun am Zug. „Ein 500 Meter breiter Streifen um die Anlagen wäre bei zentral gelegenen Stadtzoos sinnvoll“, sagte Alexander Beck, Leiter des Ascherslebener Zoos, der Mitteldeutschen Zeitung. Zoo-Chef: Nach Krefelder Unglück Brandschutz für Tiere überdenken Update vom 4. Januar: Der verheerende Brand in einem Affenhaus in Krefeld gibt auch anderen Zoo-Chefs zu denken: Tierparks sollten aus Sicht des Karlsruher Zoo-Chefs ihre Brandschutzmaßnahmen anpassen. „Wir müssen das Thema noch mal differenzierter angehen“, sagte Matthias Reinschmidt der dpa. Denkbar sei etwa die Installation neuer Feuermelder, die bei plötzlichen Temperaturschwankungen anschlagen. Zudem könnten mehr Kontrollgänge sowie kombinierte Innen- und Außengehege, bei denen Tiere Tag und Nacht raus können, mehr Sicherheit schaffen. Speziell an Silvester könnte auch eine Art Sicherheitszone um Zoos Tiere besser schützen, meinte er. Auf keinen Fall dürfe der Brand in Krefeld Anlass sein, generell die Affenhaltung in Zoos in Frage zu stellen, sagte Reinschmidt: „Wir sehen uns als Zentren der Arterhaltung.“ Gerade für vom Aussterben bedrohte Arten wie Orang-Utans brauche man jeden verfügbaren Platz. Von ehemals rund einer Million Orang-Utans auf der Erde gebe es inzwischen nur noch 50.000 in der freien Natur - auch weil immer mehr Wälder abgeholzt werden. Derzeit leben ihm zufolge 1200 Orang-Utans in Zoos. Um die genetische Vielfalt zu sichern, sollten es nach seiner Meinung noch mehr sein. Der Krefelder Zoo ist indes zwei Tage nach dem Unglück seit Freitag wieder für Besucher geöffnet - „allerdings mit großzügiger Absperrung rund um das verbrannte Affenhaus“, wie es auf der Zoo-Facebook-Seite hieß. „Wir können verstehen, dass sicher viele von euch das Gebäude besuchen möchten, um Abschied zu nehmen; allerdings befürchten wir auch Schaulustige und bitten daher um Verständnis für diese Maßnahme", schrieb der Zoo weiter. Traurige Nachricht für überlebende Affen - das droht den verdächtigen Frauen Update 21.36 Uhr: Trotz des tragischen Unglücks, das die Himmelslaternen auslösten, nimmt Zoo-Sprecherin Petra Schwinn die Mutter und ihre beiden Töchter in Schutz: „Unser Mitgefühl ist auch bei den Frauen. Denn es ist, glaube ich, sehr klar, dass diese drei Frauen aus gutem Gewissen gehandelt haben. Sie hätten sich nie vorstellen können, dass sie solch eine Katastrophe auslösen.“ Und weiter: „Es ist ein unglaublicher Unglücksfall, der uns – und auch die drei Frauen – sicherlich das Leben lang begleiten wird.“ Kriminalhauptkommissar Gerd Hoppmann hatte am Donnerstag auf einer Pressekonferenz gesagt, die Frauen würden einen „sehr verantwortungsbewussten“ Eindruck machen, hätten die fünf Todeslaternen im Internet bestellt – und gedacht, es sei erlaubt, sie steigen zu lassen. Sie wurden mitten in der Nacht von den Wassermassen überrascht: in Moskau sind fünf Menschen in kochend heißem Wasser ertrunken. Zoo-Brand in Krefeld: Traurige Nachricht für überlebende Affen - das droht den verdächtigen Frauen Update 15.20 Uhr: Drei Frauen haben sich nach dem Brand im Krefelder Zoo freiwillig bei der Polizei gemeldet und gestanden, dass sie verbotenerweise die Himmelslaternen gezündet hatten. Eine davon löste ersten Erkenntnissen zufolge das Feuer im Affenhaus aus. Nun ermittelt die Polizei gegen die 60-jährige Mutter und ihre Töchter. Ob es jedoch tatsächlich zu einer Verurteilung kommen wird, bleibt fraglich. „Problematisch ist, dass hier zunächst einmal aufgeklärt werden muss, welche Himmelslatere denn genau für das Unglück verantwortlich ist“, zitiert die Bild den Rechtsanwalt Oliver Allesch zu dem Vorfall. Man müsse jeder der drei Frauen genau nachweisen können, wer welchen Lampion angezündet hat. Weiter sagt der Anwalt: „Wenn nicht aufgeklärt werden kann, welche Laterne konkret für den Brand verantwortlich ist, müssten eigentlich alle Betroffenen freigesprochen werden bzw. bereits deren Strafverfolgung im Ermittlungsverfahren eingestellt werden.“ Affenhaus-Brand in Krefeld: Traurige Nachricht für überlebende Affen - Zeuge schildert dramatische Details Update 13.15 Uhr: Wie durch ein Wunder haben zwei Schimpansen den verheerenden Brand im Krefelder Zoo überlebt. Insgesamt 21 Affen kamen ums Leben, darunter acht Menschenaffen. „Bally“ und ihr Sohn „Limbo“ hingegen hatten Glück und überstanden die Katastrophe, sie trugen leichte Brandverletzungen davon. Die Zoo-Sprecherin Petra Schwinn sagte gegenüber der Bild: „Über das Trauma, das sie erlitten haben, können wir noch nichts sagen.“ Derzeit befinden sich die beiden Schimpansen in einem Übergangsgehege. Wie es langfristig mit den Tieren weitergeht, steht noch nicht im Detail fest. Sicher ist jedoch, dass sie „auf lange Sicht nicht im Krefelder Zoo bleiben“. Laut Schwinn hätten andere Zoos angeboten, die Schimpansen aufzunehmen. Für die restlichen Affen, die bei dem Feuer ums Leben kamen, wird es keine Beerdigung geben. Das Gesetz gibt vor, dass die Tiere in einen entsprechenden Verabeitungsbetrieb gebracht werden müssen. Jedoch sei eine Trauerfeier für die Mitarbeiter des Zoos angedacht. Update 10.50 Uhr: Nachdem sich die drei verantwortlichen Frauen für das Feuer im Krefelder Zoo im Anschluss an die Katastrophe selbst gestellt haben, ermittelt nun die Polizei gegen die 60-jährige Mutter und ihre beiden Töchter. Den Täterinnen kann nach dem Brand im Affenhaus eine schwere Strafe drohen. Affenhaus-Brand in Krefeld: Video zeigt grausame Bilder - Augenzeuge: „Das Feuer steigt und steigt ...“ Update vom 3. Januar 2020, 9.54 Uhr: Das tragische Silvester-Drama im Krefelder Zoo, es berührt tausende Menschen. Mehr als 30 Tiere starben durch einen Brand im Affengehege. „Die Anteilnahme ist riesig“, sagte Zoo-Sprecherin Petra Schwinn der Bild-Zeitung. „Es kamen Menschen aus ganz Nordrhein-Westfalen, sogar Belgien, um Blumen und Kerzen niederzulegen.“ Die Täterinnen selbst sind verzweifelt. Es handelt sich um drei Frauen aus Krefeld. Eine Mutter und ihre beiden erwachsenen Töchter (30 bis 60 Jahre), stellten sich noch an Neujahr der Polizei. Sie hatten im Radio gehört, dass eine fliegende Himmelslaterne den Brand im Affenhaus ausgelöst hatte. Bei der Polizei gaben die Frauen an, fünf solcher Papierlaternen aufsteigen gelassen zu haben. Der Leiter der Ermittlungskommission Gerd Hoppmann: „Es tut ihnen unendlich leid.“ Die Bild-Zeitung sprach mittlerweile mit einem Augenzeugen, der sich Bilal nennt und das Inferno filmte: Es zeigt die grausamen Szenen, als das Affengehege niederbrannte. „Das Feuer steigt und steigt und hört gar nicht auf“, erklärt er seine Bilder. Er habe jedoch nicht sehen können, wie es zu dem Brand kam. Als sie das Feuer entdeckt hatten, riefen die Bekannten Bilals Feuerwehr und Polizei. Wie wir nun wissen - die Hilfe kam für die meisten Affen zu spät. Update vom 3. Januar 2020, 6.43 Uhr: Nach dem verheerenden Brand im Affenhaus öffnet der Zoo in Krefeld am Freitag ab 9 Uhr wieder. Für die Tiere, die in den Flammen starben, soll es zoointern eine Trauerfeier geben. Nur zwei Schimpansen hatten in den Flammen überlebt. In Australien wüten derzeit heftige Waldbrände, die bereits mehrere Todesopfer forderten. Tausende Menschen müssen vor dem Feuer im Südosten des Landes fliehen. Ein Selfie von Feuerwehr-Männern aus Detroit sorgt gerade allerdings aus einem ganz anderen Grund für Empörung. Affenhaus-Brand in Krefeld: Zoo-Experte mit heftiger Kritik - Veraltete Bauweise Update vom 2. Januar 2020, 20.50 Uhr: Das Affenhaus im Krefelder Zoo hat erst vor kurzem eine Brandschutzprüfung bestanden. Trotzdem kam es zu dem verheerenden Brand. Zoo-Experte Willie Smits von der Borneo Orangutan Survival Foundation fordert im Gespräch mit der Bild ein Umdenken: „1975 war der Krefelder Zoo ein Vorbild für andere. Aber das war vor fast einem halben Jahrhundert.“ Mittlerweile gebe es aber neue Erkenntnisse, was den Bau von Gehegen angeht. Wichtig sei vor allem, dass es immer zugängliche Außengehege gebe. Dann hätten die Affen aus eigener Kraft raus gekonnt. Smits hofft, dass andere Tiergärten mit alten Anlagen „schnellstens Maßnahmen ergreifen, um das Risiko für die Menschenaffen zu verringern.“ Für ihn seien Menschenaffen keine Tiere, sagt er dem Blatt weiter. „Es sind Wesen mit Gefühlen, mit einer Seele. Wenn Sie einem Orang-Utan in die Augen blicken, sehen Sie eine andere Person. Darum müssen wir mit Orang-Utans auch wie mit Personen umgehen.“ Auch vom „Deutschen Tierschutzbund e.V.“ hagelt es nach der Pressekonferenz Kritik an den Brandschutz-Vorkehrungen im Krefelder Zoo. Gemäß Aussagen der Krefeld-Zoo-Verantwortlichen seien im Affenhaus aufgrund einer baurechtlichen Grauzone keine Brandmelder installiert gewesen. „Nach dieser Katastrophe muss das kritisch hinterfragt werden. Es gilt nun, das Baurecht eilig zu verschärfen und bestehende Tiergehege zu überprüfen und nachzurüsten. Neubauten dürfen nur genehmigt werden, wenn Brandschutz gewährleistet wird“, fordert der Präsident des Deutschen Tierschutzbundes Thomas Schröder. Affenhaus-Brand in Krefeld: Drama um drei verdächtige Frauen - erschütternde Details Update vom 2. Januar 2020, 13.30 Uhr: Am Donnerstag-Mittag informiert die Polizei Krefeld gemeinsam mit der Staatsanwaltschaft über ihre aktuellen Ermittlungsergebnisse: Demnach handelt es sich bei den mutmaßlichen Verursachern des Krefeld-Zoo-Brandes um drei Frauen im Alter zwischen dreißig und sechzig Jahren: Eine Mutter mit ihren zwei erwachsenen Töchtern habe laut Oberstaatsanwalt Jan Frobel gemeinschaftlich fünf Himmelslaternen angezündet und steigen lassen - die Handschrift auf den Laternen sind den drei Frauen zuzuordnen. Vier Laternen hat die Polizei gefunden, die fünfte Laterne dürfte den verheerenden Brand ausgelöst haben. Krefeld-Zoo-Beschuldigte stehen „unter Schock“ Die drei Frauen haben sich laut Polizei-Angabe am Neujahrstag freiwillig und ohne Anwalt gestellt - sie werden als Beschuldigte geführt. Gemäß Karin Kretzer von der Polizei Krefeld zeigen die drei Frauen besondere Reue: „Ihnen tut das alles unendlich leid. Die Frauen stehen unter Schock“. Alle drei befinden sich mittlerweile wieder auf freiem Fuß. Die Frauen müssen sich der fahrlässigen Brandstiftung verantworten, ihnen droht eine Freiheitsstrafe bis zu fünf Jahren oder eine erhebliche Geldstrafe. Frauen dachten, die Himmelslaternen seien legal „Die Menschen haben die Himmelslaternen im Internet gekauft und wollten sie mit guten Wünschen steigen lassen“, sagte Gerd Hoppmann, Leiter des Kriminalkommissariats, offenbar wussten die Frauen nicht dass die Himmelslaternen verboten seien. Hoppmann ergänzte: „Ich finde es hoch anständig, dass sich die Frauen gemeldet hätten. Die Tat ist damit weitgehend geklärt“. Weitere Details zu den Beschuldigten wollten die Ermittler nicht bekannt geben. Über den Zustand der verendeten Tiere sagte Hoppmann, dass die Tiere an Rauchvergiftungen oder Brandverletzungen gestorben seien - die verbrannten Tierkadaver ähnelten Menschenleichen, führte der erfahrene Ermittler Hoppmann aus. Auf die Krefelder Tier-Tragödie reagierte im Rahmen der Pressekonferenz auch die Supermarktkette Real: Sie nimmt das fast überall in Deutschland verbotene Produkt „Himmelslaterne“ aus ihrem Online-Shop. Den zwei überlebenden Krefelder Schimpansen geht es gut Die Sprecherin des Krefeld-Zoos, Karin Kretzer, hatte bei der Pressekonferenz am Donnerstag auch eine relativ gute Nachricht: „Den zwei überlebenden Schimpansen geht es den Umständen entsprechend gut. Sie haben von ihren Pflegern Essen und Trinken bekommen und angenommen.“ Die beiden Schimpansen könnten nicht mehr im Krefelder Zoo bleiben, da das Affenhaus aufgrund der großen Brandschäden nicht mehr aufgebaut werden kann und abgerissen wird. „Die Anteilnahme der Bevölkerung überwältigt uns“, sagte Zoo-Sprecherin Kretzer - den Krefelder Zoo hätten bereits viele Spenden und Spendenzusagen erreicht (Spendenkonto der Zoo Krefeld gGmbH: Sparkasse Krefeld, IBAN: DE 41 3205 0000 0000 0070 70, BIC: SPKRDE33XXX, Verwendungszweck: Spende Affenhaus). Der Zoo wird am Freitag wieder öffnen - für die Mitarbeiter des Zoos ist eine Trauerfeier geplant. Krefelder-Zoo-Direktor zeigt sich betroffen: „Das ist unglaublich“ Update vom 2. Januar 2020, 11.37 Uhr: Ein Meer aus Kerzen hat in der Nacht zum Donnerstag vor dem Krefelder Zoo an die mehr als dreißig verbrannten Tiere erinnert. „Das ist unglaublich“, sagte Zoo-Direktor Wolfgang Dreßen am Donnerstagmorgen im WDR2-Interview. Auch für die Mitarbeiter stehe nun - neben der Pflege der übrigen Tiere - die Trauerverarbeitung im Vordergrund. „Der Schmerz, der da ist, sitzt unglaublich tief.“ Konkrete Vorstellungen, wie es mit dem niedergebrannten Affenhaus und der Zucht der in der Wildnis teilweise bedrohten Tiere nun weitergehe, gebe es noch nicht, sagte Dreßen. Er stehe aber zur Menschenaffenhaltung im Krefelder Zoo, sagte der Direktor. Bei dem Feuer waren in der Silvesternacht mehrere Menschenaffen gestorben, darunter Orang-Utans, Gorillas und ein Schimpanse. Die Polizei ermittelt wegen fahrlässiger Brandstiftung. Die Ermittler meinen, dass eine zum Jahreswechsel gezündete Himmelslaterne den Brand ausgelöst haben könnte. Wie die „Bild“-Zeitung berichtet, sollen die Himmelslaternen laut dem Chef der Kriminalpolizei, Gerd Hoppmann, per Hand beschriftet gewesen sein. Der Zoo blieb auch am Donnerstag weiter geschlossen. Affenhaus abgebrannt: Verbotene Himmelslaternen schuld an Inferno? Mögliche Verursacher melden sich Update vom 1. Januar 2020, 21.01 Uhr: Es ist eine Tragödie - mehr als 30 Tiere hatten keine Chance. Bei dem Feuerinferno im Affenhaus des Krefelder Zoos sind 21 Affen gestorben, darunter acht Menschenaffen. Mit ihnen wurden Flughunde und Vögel aus den afrikanischen Regenwäldern Opfer der Flammen. „Wie durch ein Wunder haben die Schimpansen Bally und Limbo den verheerenden Brand überlebt“, schreibt der Zoo Krefeld auf seiner Webseite. Der Zoo bleibt am Donnerstag (2. Januar 2020) für Besucher geschlossen, heißt es weiter. Auch auf der Facebookseite bedankt sich der Zoo für die Anteilnahme: „Und nochmal möchten wir uns bei allen für die überwältigende Welle an Mitgefühl und Hilfsangeboten bedanken, die uns online wie auch offline erreichen. Danke“, ist dort weiterzulesen. Gorilla-Männchen Massa war mit 48 Jahren der älteste in einem Zoo lebende Gorilla Einer der ältesten Zoo-Gorillas der Welt ist bei dem Feuer gestorben. 45 Jahre lang lebte Gorilla-Männchen „Massa“ im Krefelder Zoo. Er wurde 48 Jahre alt, wie focus.de berichtet. Auch seine Lebensgefährtin Boma (46) ist tot. Die Population der Borneo Orang-Utans ist völlig ausgelöscht worden. Gorilla-Männchen „Massa“ (Archivfoto 2010) lebte seit 1975 im Zoo Krefeld. © Horst Ossinger/dpa Affenhaus niedergebrannt: Mögliche Verursacher melden sich Update um 16.52 Uhr: Bei dem Feuer im Krefelder Zoo sind 30 Tiere gestorben. Das Affenhaus brannte komplett nieder. Polizei sucht weiter nach der Brandursache. Es wird vermutet, dass eine verbotene Himmelslaterne den Brand im Affenhaus verursacht haben könnte. Bei der Polizei Krefeld haben sich am Mittwochnachmittag (1. Januar 2020) hätten sich mehrere Personen gemeldet, die angaben in der Silvesternacht sogenannte Himmelslaternen gestartet zu haben. Diese Himmelslaternen aus dünnem Seidenpapier sind seit 2009 in Nordrhein-Westfalen verboten. Die Personen, die als mögliche Verursacher des Brandes im Krefelder Zoo in Betracht kommen, wurden vernommen und ihre Angaben werden überprüfen, teilte die Polizei mit. Da die Verifizierung der Angaben einige Zeit in Anspruch nehmen würde, planen die Ermittler Informationen zu Tatumständen und Verdächtigen am Donnerstag bekannt zugegeben. Aktuell würde zudem ein Sachverständiger noch den Brandort untersuchen. Ergebnisse würden erst am Donnerstag (2. Januar 2020) vorliegen. Orang-Utan Mama Lea (25) ist bei dem Feuerinferno im Zoo Krefeld gestorben (Archivfoto aus dem Jahr 2016). © Roland Weihrauch/dpa Affenhaus niedergebrannt: Verbotene Himmelslaternen sollen Inferno ausgelöst haben - zwei Tiere überleben Update um 15 Uhr: Von einem Millionenschaden im Krefelder Zoo sprechen die Verantwortlichen inzwischen. Auf Fotos sieht man nur noch das stählerne Gerippe des Affenhauses. Bei dem Brand in der Silvesternacht war das Gebäude völlig niedergebrannt; die meisten Tiere starben. Der Krefelder Oberbürgermeister Frank Meyer (SPD) bezeichnete den Brand als „Tragödie für die ganze Stadt“. Unterdessen zeigte sich der Tierschutzbund „geschockt“ von dem Vorfall. Der Brand ist, nach Ansicht der Verantwortlichen ein „schrecklicher Beleg dafür welche dramatischen Folgen unkontrollierte Böllerei haben kann“. Der Tierschutzbund forderte wegen des Flammeninfernos von Krefeld Schutzzonen, in denen private Feuerwerke verboten sein sollten. Großbrand im Zoo Krefeld: Überlebendes Affenpärchen „ein Wunder“ Update um 13.30 Uhr: Die Rede ist von einem Wunder: Wie der Zoo Krefeld in einer Pressekonferenz mitteilte, haben zwei Affen das Flammeninferno des Affenhauses in der Silvesternacht gegen jede Erwartung überlebt. Bei dem Brand starben zahlreiche Affen - darunter zwei Gorillas, ein Schimpanse und fünf Orang-Utans. Doch die Schimpansen Bally und Limbo, die schon für tot geglaubt wurden, überlebten - und erlitten nach aktuellem Stand nur leichte Verbrennungen. Brand im Krefelder Zoo: Am Neujahrstag zeigte sich das ganze Ausmaß der Verwüstung. © dpa/Christoph Reichwein Niedergebranntes Affenhaus: Verbotene Himmelslaternen sollen Inferno im Krefelder Zoo ausgelöst haben Update um 13 Uhr: Offenbar haben verbotene Himmelslaternen den Brand des Krefelder Affenhauses ausgelöst. Dabei verendeten in der Silvesternacht mehr als 30 Tiere, das riesige Gebäude wurde ein Raub der Flammen. Auf einer Pressekonferenz wurden nun Einzelheiten bekannt, wie es zu dem Großbrand kommen konnte, wie RP Online berichtet. Demnach seien mehrere der sogenannten Himmelslaternen in den Trümmern gefunden worden. Dabei handelt es sich um kleine Ballons, die mit Feuer zum Fliegen gebracht werden. Diese sind bereits vielen Jahren in vielen deutschen Bundesländern, darunter NRW, verboten. Laut Polizei könnten die Himmelslaternen nach aktuellem Erkenntnisstand ursächlich für den Brand im Zoo Krefeld sein. Laut Bild-Zeitung analysiert die Polizei derzeit die gefundenen Himmelslaternen. Laut Kriminalpolizei sollen sie von Hand beschriftet gewesen sein - die Polizei fordert die Verantwortlichen auf, sich zu stellen. Auch Zeugen sollen sich melden. Das Steigenlassen von Himmelslaternen kann bis zu 5000 Euro kosten. Grundsätzlich braucht es eine Genehmigung - die jedoch selten erteilt wird wegen der akuten Brandgefahr für die Umgebung. Der Lampion aus Papier hat eine Brenndauer von bis zu 20 Minuten und kann eine Flughöhe von bis zu 400 Metern erreichen. Das Steigenlassen von Himmelslaternen in der Nähe von Flughäfen ist generell verboten. Himmelslaternen (Archivbild): Sie haben offenbar den verheerenden Brand des Affenhauses in Krefeld ausgelöst, bei dem Dutzende Tiere starben. © picture-alliance/ dpa / Salzgitter Ag Krefeld/Zoo: Silvester-Tragödie: Affenhaus brennt ab - viele Tiere tot! Schimpansen sterben Update um 10.15 Uhr: Nach aktuellen Informationen kamen bei dem Brand des Krefelder Affenhauses mehr als 30 Tiere ums Leben. Dies teilte der Zoo am Mittwochmorgen mit. Demnach hätten Anwohner um 0.40 Uhr die Feuerwehr alarmiert. Beim Eintreffen der Feuerwehr hat das Affenhaus aber bereits vollständig in Flammen gestanden. Noch am Neujahrstag soll es um 12 Uhr eine Pressekonferenz geben. Unter einem Facebook-Post des Zoos haben sich inzwischen Tausende Kommentare gesammelt, in denen die Menschen ihre Bestürzung zum Ausdruck gebracht haben. Auch die Krefelder Polizei meldete sich über die Sozialen Netzwerke zu Wort. Die Beamten seien „tief betroffen“, hieß es in einem Twitter-Beitrag. Silvester-Tragödie im Zoo Krefeld: Affenhaus brennt total ab - viele Tiere sterben Ursprüngliche Meldung von 6.35 Uhr: Krefeld (Nordrhein-Westfalen) - In der Silvesternacht kam es im Krefelder Zoo zu einer Tier-Tragödie. Das Affenhaus, in dem unter anderem Orang-Utans und Schimpansen lebten, ist niedergebrannt. Stundenlang kämpften die Feuerwehrkräfte gegen die Flammen. Das Feuer soll kurz nach Mitternacht ausgebrochen sein. Zoo Krefeld bestätigt am Neujahrsmorgen: Viele Tiere im Affenhaus sind tot Über Facebook bestätigte der Zoo um 5.50 Uhr: „Unsere schlimmsten Befürchtungen sind Realität geworden. Es gibt keine überlebenden Tiere im Affenhaus.“ Nur der Gorilla-Garten sei verschont geblieben. Der Zoo sprach von einer „unfassbaren Tragödie“. Der Tierpark bleibe am Neujahrstag geschlossen, die Mitarbeiter stünden „unter Schock“. Zoo-Sprecherin Petra Schwinn sagte auf Bild-Anfrage, dass die Feuerwehr den Zoo-Mitarbeitern die Hilfe von Notfallseelsorgern angeboten habe. Brand im Krefelder Zoo in der Silvesternacht: Mehr als 30 Affen starben. © picture alliance/dpa / Alexander Forstreuter Brand im Affenhaus im Zoo Krefeld: Schimpansen und Orang-Utans hatten keine Außenanlagen zur Flucht Das Affentropenhaus, das 1975 gebaut wurde, bot den Tieren auf 2000 Quadratmeter Platz. Nur ein Trockengraben trennte die menschlichen Besucher von den Affen. Neben den Menschenaffen waren auch Krallenaffen, Agutis, Flughunde und Vögel untergebracht. Bislang gab es lediglich für die Gorilla-Seniorengruppe eine Außenanlage - nicht jedoch für die Orang-Utans und Schimpansen. Das wurde diesen Tieren nun zum Verhängnis, da sie keine Fluchtmöglichkeit hatten. In vielen Zoos werden die Tiere an Silvester wegen der Böllerei aber sowieso in schallgeschützte innere Gehege gebracht, wie beispielsweise ab 16 Uhr im Münchner Tierpark Hellabrunn (tz.de* berichtete). Die Knallerei ist für die Tiere eine Belastung, zudem reagieren viele empfindlich auf die Lichtreflexe des Feuerwerks. Der Münchner Tierpark appelliert daher alljährlich, mit Feuerwerkskörpern Abstand zu halten und nicht in der Nähe der Anlagen zu feiern. Feuer im Krefelder Zoo: Kripo ermittelt - Brandursache noch unklar Über die Ursache des Brandes herrscht noch völlige Unklarheit, erfuhr die dpa von der Feuerwehr. Die Kripo ermittelt. Für den Neujahrstag haben die Stadt Krefeld und der Zoo eine gemeinsame Pressekonferenz angekündigt. Krefelds Erster Bürgermeister Frank Meyer soll nach Bild-Informationen noch in der Nacht den Brandort besucht haben. Zuletzt wurde ein Krokodil im Zoo von Zürich erschossen. Es hatte sich in die Hand einer Tierpflegerin verbissen und minutenlang nicht mehr losgelassen. Das Drei-Sterne-Restaurant "Schwarzwaldstube" war eine Institution - nicht nur in Baden-Württemberg. Jetzt ist das exklusive Lokal bei einem Brand komplett zerstört worden. Es ist eine Tragödie in einem Zoo: Ein Löwenrudel droht qualvoll zu verhungern. Durch Fotos im Netz wird nun die Öffentlichkeit weltweit darauf aufmerksam. Einen Brand hat es in einer Waffenwerkstatt in der Nähe von Saarbrücken gegeben. Dabei explodierten mehrere Geschosse. Ein Wohnungsbrand in Sachsen kostete einer 32-Jährigen Mutter und ihrer achtjährigen Tochter das Leben. Ein 7-Jähriger Sohn schwebt in Lebensgefahr. *tz.de, owl.de und echo24.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes mit dpa
Ausblick auf das Jahr 2020 in Schwalbach : Kirchbergschule verändert ihr Gesicht Bürgermeister Neumeyer hofft, dass im Herbst die Arbeiten zur Erweiterung der Kirchbergschule starten können. Zuvor werden die Container für die Nachmittagsbetreuung (hinter dem mittleren Gebäude) umgesetzt. Foto: Ulrike Paulmann Schwalbach Von öffentlichen und privaten Bauvorhaben bis zur Diskussion um einen möglichen Windpark: Die SZ blickt mit Bürgermeister Hans-Joachim Neumeyer auf Themen, die in diesem Jahr die Schwalbacher beschäftigen. Teilen Teilen Weiterleiten Weiterleiten Tweeten Tweeten Weiterleiten Weiterleiten Drucken „Das Thema Infrastruktur von Schulen und Kindergärten hat immer Priorität“, betont Hans-Joachim Neumeyer, Bürgermeister von Schwalbach. Und verweist, nach den Schwerpunkten dieses Jahres befragt, zuallererst auf das in seinen Augen dringende und wichtige Projekt Erweiterung und Umbau der Kirchbergschule. Denn besonders bei der Nachmittagsbetreuung „drückt“ es, sagt er. Hans-Joachim Neumeyer ist Bürgermeister der Gemeinde Schwalbach. . Foto: Ulrike Paulmann Lange wurde diskutiert. Dieses Jahr kommt Bewegung in die Sache. „Die Entwurfsplanung steht“, sagt Neumeyer. „Ich hoffe, dass die Arbeiten im Oktober starten können.“ Ziel sei es, das Ganze bis Sommer 2022 abzuschließen. Im Schuljahr 2022/23 werde die erste Klasse vierzügig, berichtet er weiter. Geschätzter Kostenrahmen insgesamt: drei Millionen Euro. Schon vor dem eigentlich Baubeginn wird sich auf dem Gelände aber etwas tun: Die vier Container, die für die Betreuung aufgestellt wurden, werden in den Sommerferien umgesetzt, schließlich stehen sie momentan noch im späteren Baufeld. Erst, wenn alles fertig ist, sollen sie verschwinden. Blick auf das geplante Neubaugebiet „In der Weiherdell“. Foto: Ulrike Paulmann Auch im Kindergarten Derlen und an der Laurentiusschule in Hülzweiler wird investiert, sagt der Verwaltungschef. Energetische Sanierungen stehen an, im Mai im Kindergarten (rund 100 000 Euro), Ende dieses, Anfang nächsten Jahres in der Schule (rund 800 000 Euro). Darüberhinaus kündigt der Bürgermeister weitere Sanierungen in Hallen, Sälen und Funktionsgebäuden an. Das schlage mit etwa einer halben Million Euro in den nächsten zwei Jahren zu Buche. Die Kreuzung Bachtalstraße/Am Alten Schacht/Sebastianstraße in Elm. Foto: Ulrike Paulmann Seit einigen Jahren ist die Gemeinde im Städtebauprogramm „kleinere Städte und Gemeinden“. Neumeyer erzählt, was hier unter anderem im Fokus liegt: etwa die Umfeldgestaltung der Alberoschule oder die Gestaltung und Nutzung des Großwaldparks. Das in die Jahre gekommene Naherholungsgebiet Großwaldpark hat laut Neumeyer mit der Nähe zu Schwimmbad und Co. eine „gute Lage, um ein parkähnliches Gebilde zu schaffen“. Er hat die Vision eines Mehrgenerationenspielplatzes dort. In der Gemeinderatssitzung am Donnerstag wurde ein Planungsbüro bestimmt (weiterer Bericht folgt). Das Projekt „Wohnen im Alter“ am Hülzweiler Marktplatz werde auf den Weg gebracht, sagt er. An einer markanten Stelle in Elm soll sich derweil „in den nächsten Jahren“ etwas tun. Im Bereich Bachtalstraße/Sebastianstraße/Am Alten Schacht soll ein Verkehrskreisel entstehen, sagt Neumeyer, das Land habe dies zugesagt. Und: „Zur weiteren Planung soll die städtebauliche Aufwertung des Umfeldes gehören“. In Sachen Neubaugebiet „In der Weiherdell“ im Ortsteil Elm geht es voran. 28 Baustellen sind geplant. Laut Neumeyer hat der Bauträger zugesagt, in Kürze mit der Erschließung zu beginnen. „Dieses Jahr können möglicherweise schon die ersten Bauherren loslegen.“ „Die Finanzlage hat sich weiter stabilisiert“, sagt der Bürgermeister und verweist auf die Statistik: 2018 war das Jahresergebnis knapp ausgeglichen, Ende 2019 blieb ein Überschuss von rund einer halben Million Euro. „2020/21 werden wir mindestens einen ausgeglichenen Haushalt vorlegen“, sagt Neumeyer. Am Sanierungskurs werde man weiter festhalten. Die Schwierigkeit sei nach wie vor die Frage, wie sich die Konjunktur entwickle. Ein großes Thema in der Gemeinde sind die Überlegungen zu einem möglichen Windpark Hülzweiler nördlich der A8 (die SZ berichtete). „Es ist nichts eingetütet!“, betont der Bürgermeister und fasst den Stand der Dinge zusammen: Nachdem Ende 2019 ein Interessent bekundet habe, drei bis vier Windräder auf der Windvorrangfläche zu bauen, habe man dies zum Anlass genommen, eine Infoveranstaltung zu bieten, „um Transparenz zu schaffen“. Die fand unter großem Interesse statt. Es kamen ihm zufolge zwischenzeitlich weitere Interessenten dazu – insgesamt sind es nun sechs. Auch im Ortsrat wurde, ebenso wie bei der Infoveranstaltung, kontrovers diskutiert. Am Ende stellte sich der Ortsrat mehrheitlich dem Bau nicht entgegen, allerdings unter bestimmten Voraussetzungen. Das Ganze ging in den Ausschuss. Und nun? „Im Moment ist das weitere Verfahren völlig offen“, sagt der Verwaltungschef, „das ,Ob’ ist noch gar nicht entschieden.“ Es gebe bislang keinen Gemeinderatsbeschluss. Die Kreuzung Bachtalstraße/Am Alten Schacht/Sebastianstraße in Elm, fotografiert am 28.2.20. Foto: Ulrike Paulmann. Foto: Ulrike Paulmann
Facebook Twitter WhatsApp Seite per E-Mail senden Seite drucken Schriftgröße größer Schriftgröße kleiner © APA (AFP) "Das sind großartige Menschen", sagte US-Präsident Donald Trump am Sonntagabend (Ortszeit) bei seiner täglichen Pressekonferenz im Weißen Haus mit Blick auf die Demonstranten. In der Debatte um die Rückkehr zum Normalbetrieb in den USA warnte der Virologe und Präsidentenberater Anthony Fauci vor voreiligen Schritten. "So schmerzhaft es auch ist", man müsse sich an die vorsichtigen Richtlinien für eine schrittweise Wiedereröffnung halten, sagte Fauci dem US-Sender ABC News. Trump hatte vergangene Woche neue Richtlinien veröffentlicht, wonach Bundesstaaten in drei Phasen zur Normalität zurückkehren sollen. Die Entscheidung liegt aber bei den Gouverneuren. Die Richtlinien sehen vor, dass die Zahl der nachgewiesenen Coronavirus-Infektionen vor Eintritt in jede neue Phase über einen 14-tägigen Zeitraum abgenommen haben. Dutzende Menschen versammelten sich am Montag vor dem Kapitol in Harrisburg im US-Bundesstaat Pennsylvania und protestierten gegen die Maßnahmen zur Eindämmung des Coronavirus. Die Demonstranten standen eng beieinander und forderten auf Plakaten "Freiheit" und ein Ende der "Tyrannei". Andere hielten Flaggen und Plakate aus ihren Autos. Am Wochenende und in den Tagen zuvor hatte es ähnliche Demonstrationen in mehreren demokratisch und republikanisch regierten Bundesstaaten gegeben, bei denen Teilnehmer gegen Richtlinien des Weißen Hauses zur Eindämmung der Ausbreitung des Coronavirus verstießen. Trump sagte am Sonntagabend, die Menschen hätten einen "Lagerkoller" und wollten "ihr Leben zurück". "Ich habe noch nie so viele amerikanische Flaggen bei Protesten gesehen", fügte er hinzu. Mit Blick auf die Schutzmaßnahmen sagte Trump: "Einige Gouverneure sind zu weit gegangen." Der Republikaner hatte für Empörung gesorgt, als er am Freitag auf Twitter zur "Befreiung" der demokratisch regierten Bundesstaaten Michigan, Minnesota und Virginia aufgerufen und damit Proteste befeuert hatte. Mehrere US-Medien berichteten, dass sich in Denver (Colorado) am Sonntag Krankenhausbedienstete Teilnehmern eines Autokorsos in den Weg stellten. Auf einem Video war zu sehen, wie eine Frau einen Mann in Klinikkleidung und mit Schutzmaske anschrie, der sich vor ihrem Auto auf die Straße gestellt hatte. Sie hielt ihm ein Schild mit der Aufschrift "Land of the Free" entgegen. Virologe Fauci dämpfte Erwartungen an eine schnelle Rückkehr zum wirtschaftlichen Normalbetrieb. "Wenn wir das Virus nicht unter Kontrolle bringen, wird die wirkliche wirtschaftliche Erholung nicht stattfinden", sagte Fauci ABC News. Die Gefahr sei, zurückgeworfen zu werden, wenn man es überstürze. Als Voraussetzung für eine von Trump angestrebte schrittweise Wiedereröffnung der Wirtschaft gelten flächendeckende Tests. Durch die Corona-Krise verloren in den vergangenen Wochen rund 22 Millionen Amerikaner ihre Jobs. An Tests mangelt es allerdings, wie republikanische und demokratische Gouverneure der Bundesstaaten beklagen. Trump schob allerdings ihnen die Verantwortung für die Tests zu. Die Gouverneure "wollten bei der Öffnung totale Kontrolle über ihre Staaten haben, aber jetzt wollen sie, dass wir, die Bundesregierung, die Tests ausführen", sagte der Präsident am Sonntag. Es gebe jede Menge Test-Kapazitäten, die von den Gouverneuren nur nicht genutzt würden. Der republikanische Gouverneur von Maryland, Larry Hogan, dementierte Trumps Aussagen zur Verfügbarkeit von Coronavirus-Tests. Die Kapazitäten seien immer noch "nicht annähernd dort, wo sie sein sollten", sagte er am Sonntag dem Sender CNN. Er fügte hinzu: "Zu versuchen, das abzuwälzen, zu sagen, dass die Gouverneure viele Tests haben und einfach zur Arbeit schreiten sollten, dass wir irgendwie unseren Job nicht machen, das ist einfach absolut falsch." Zudem kritisierte er Trumps Äußerungen mit Blick auf die Proteste. Hogan ist Vorsitzender der Vereinigung der Gouverneure in den USA, die sowohl Republikaner als auch Demokraten umfasst. Trump ist wegen der im November bevorstehenden Präsidentenwahl unter Druck. Nach einer am Sonntag veröffentlichten Umfrage des Senders NBC und der Zeitung "Wall Street Journal" zeigen sich nur 44 Prozent zufrieden damit, wie Trump die Corona-Krise managt - 52 Prozent sind unzufrieden. Trumps Aussagen dazu trauen nur 36 Prozent, 52 Prozent misstrauen ihnen. Der Präsident hatte zu Beginn der Corona-Krise noch versucht, die Gefahr durch das Virus kleinzureden. Er verglich die Krankheit Covid-19 mit der Grippe. Am Sonntag sagte Trump, es sei überhaupt nicht dasselbe wie die Grippe. "Es ist ehrlich gesagt sogar ein ganz anderer Tod. Es ist ein ganz anderer Tod. Das ist brutal." In den USA gibt es nach einer Übersicht der Johns-Hopkins-Universität (Stand Montagvormittag Ortszeit) mehr als 760 000 bestätigte Infektionen mit dem neuartigen Coronavirus - mit Abstand mehr als in jedem anderen Land der Welt. Mehr als 40 000 Menschen starben demnach infolge einer Covid-19-Erkrankung. Trump dementiert, dass die USA tatsächlich das Land mit den meisten Todesopfern seien. Er wirft China vor, die wahren Todeszahlen dort zu verschweigen. Die Zahl der Corona-Patienten in den Krankenhäusern im besonders schwer von Covid-19 betroffenen US-Bundesstaat New York ist indes weiter rückläufig. "Wenn dieser Trend anhält, haben wir den Höhepunkt überschritten", sagte New Yorks Gouverneur Andrew Cuomo am Sonntag. An den strikten Maßnahmen zur Eindämmung der Virusausbreitung müsse aber weiter festgehalten werden. Die Ausgangsbeschränkungen in New York waren kürzlich bis Mitte Mai verlängert worden. Die Weltgesundheitsorganisation (WHO) wies unterdessen die scharfe Kritik der USA an ihrem Umgang mit der Corona-Krise zurück Seine Organisation habe von Beginn an auf die Gefährlichkeit des Virus hingewiesen, sagte WHO-Chef Tedros Adhanom Ghebreyesus am Montag bei einer Videokonferenz in Genf. Sie habe den USA keinerlei Informationen vorenthalten. "Vom ersten Tag an haben wir davor gewarnt, dass dies ein Teufel ist, den jeder bekämpfen sollte", sagte Tedros. Er wies darauf hin, dass am Genfer Sitz der UN-Organisation auch abgeordnete Mitarbeiter der US-Regierung arbeiteten. Dies bedeute, dass den USA nichts verborgen bleibe: "Es gibt kein Geheimnis in der WHO."
Dschungelcamp 2020: Wegen Buschbränden in Australien - RTL verkündet neue Regeln und bricht mit Tradition Von: Sandra Loos Teilen Im britischen Dschungelcamp gab es bereits einige Veränderungen. Nun ist klar: Auch im deutschen Dschungelcamp gibt es 2020 Neuerungen - RTL bricht mit zwei alten Traditionen. Im britischen Dschungelcamp gab es in der letzten Staffel einschneidende Neuerungen. Beispielsweise mussten die Kandidaten keine lebenden Tiere mehr essen. Auch im deutschen Dschungelcamp ändert sich 2020 etwas (alle Infos im Dschungel-Ticker). Weitere Regeln im Dschungelcamp 2020 Update vom 24. Juli 2020: Auch 2021 drohen drastischen Änderungen für das Dschungelcamp, doch diese liegen nicht mehr an den Waldbränden, sondern an Corona. Es könnte dadurch unsicher sein, in Australien zu drehen. Das britische Produktionsteam überlegt sich einen Plan B, der auch für das deutsche Camp Auswirkungen haben könnte, da RTL die Produktionsstätten des britischen Formates nutzt. Update vom 12. Januar 2020: Emotionen pur im Dschungelcamp 2020: Elena Miras bricht in Tränen aus und erzählt Toni Trips bei der Nachtwache von einem schockierendem Jugendamt-Erlebnis - Toni reagiert fassungslos. Update vom 10. Januar 2020: Lasst den Dschungel-Wahnsinn beginnen. Am heutigen Freitag startet die 14. Staffel Dschungelcamp und alle Infos zu Tag 1 im australischen Dschungel gibt es bei uns im Live-Ticker! Update vom 07.01.2020: Auch wenn die Macher der Sendung keine Gefahr für das Camp durch die Buschfeuer in Australien sehen - anders sieht es bei Dr. Bobs Haus aus - gibt es dennoch Sicherheitsregeln für die Teilnehmer des Dschungelcamps 2020. So berichtet RTL in einer Pressemitteilung, dass es zwei Alarmsysteme gibt, die mit Sirenen und Horn, alle Personen im Dschungelcamp warnen soll. Eine Anweisung, wie man sich in solch einem Fall verhalten soll, wurde ebenfalls allen Betroffenen weitergegeben. Außerdem gelten neue Regeln für alle Raucher: Rauchen ist nur im Camp-Zentrum erlaubt. Der Teamchef hat als Einziger ein Spezialfeuerzeug, das von Sicherheitskräften freigegeben wurde. Zigarettenstummel wandern direkt in eine verschließbare Box. Dschungelcamp 2020: Es wird kein Lagerfeuer geben Update vom 03.01.2020: Und schon kommt der nächste Hammer, denn das deutsche Camp übernimmt eine weitere Erneuerung des britischen Camps. Es wird nicht nur keine lebenden Tiere mehr zum Essen geben, wie bereits unten erläutert, sondern auch das Lagerfeuer wird in diesem Jahr im Dschungelcamp 2020 aus bleiben. Auch Kerzen sind tabu. In Australien wüten immer noch die Buschbrände. Zwar ist der Dschungel-Drehort nicht von den Bränden bedroht, wie ein RTL-Sprecher bestätigt: „Wir verfolgen die dramatische Situation in Australien genau. Das Areal, auf dem sich das Dschungelcamp in Australien liegt, ist von den Buschbränden nicht betroffen. Es ist auch nahezu ausgeschlossen, dass die Brände das Gebiet des Dschungelcamps erreichen können.“ Der Drehort legt etwa 100 Kilometer von den Buschfeuern entfernt. Dennoch wird es als Vorsichtsmaßnahme ergriffen, da man kein Risiko in der trockenen Region eingehen möchte. Den Machern der Show wird aber garantiert etwas anderes einfallen, auch ohne das Aufpassen am Lagerfeuer, das für Zündstoff bei den Kandidaten sorgt. Das Lagerfeuer gehörte sonst zu den wichtigsten Orten im Camp - hier wurde nicht nur gekocht und gegessen, sondern es fanden auch vertrauliche Gespräche statt. Starttermin für das deutsche Dschungelcamp ist der 10. Januar 2020. Stimmen Sie ab: Sollte das Dschungelcamp trotz der dramatischen Lage in Australien stattfinden? RTL bestätigt: Im Dschungelcamp 2020 gibt es keine lebenden Tiere mehr zum Essen Update vom 30.12.2019: Nicht nur in Großbritannien, sondern auch in Deutschland wurden Stimmen laut, dass im Dschungel doch auf das Verspeisen von lebenden Tieren verzichtet werden solle. Der deutsche Ableger der PETA forderte die Produktionsfirma auf, auch im deutschen Format des „Dschungelcamps“ nachzuziehen. Das wurde nun auch dem Stern von einem RTL-Sprecher bestätigt: „Wir haben keinen Verzehr von lebenden Tieren in dieser Staffel“. Darüber dürften sich die deutschen Stars wohl freuen. In Australien wüten seit Oktober heftige Buschbrände und forderten bereits mehrere Todesopfer. Tausende Menschen müssen vor der Katastrophe im Südosten des Landes fliehen. Erstmeldung vom 27. November: Dschungelcamp 2020: Diese großen Änderungen könnten die Kandidaten treffen Australien - Jedes Jahr findet von November bis Dezember das UK-Format vom Dschungelcamp „I‘m a celebrity get me out of HERE“ statt. Dabei ist es nicht nur spannend zu sehen, welcher Star hier einzieht, wie etwa Caitlyn Jenner in diesem Jahr, sondern auch welche Neuerungen es im englischen IBES gibt. Die Show dient für deutsche Fans immer als guter Indikator, welche neuen Dinge im Januar danach auch auf die deutschen Kandidaten im Dschungel warten könnten. Und da hat sich dieses Jahr durchaus das eine oder andere getan. Dschungelcamp 2020: Diese Neuerungen gibt es im britischen IBES Die erste und wahrscheinlich einschneidendste Entwicklung im britischen Dschungel-Format: Es werden keine lebenden Tiere mehr verspeist. Erinnern wir uns an vergangene Dschungelprüfungen zurück, kam es nicht selten vor, dass einer der Kandidaten oder Kandidatinnen ein noch lebendes Tier vorgesetzt bekam und dieses im Ganzen essen musste. Sehr bildlich haben wir da noch die amtierende Dschungelkönigin Evelyn Burdecki vor Augen, die in ihrer letzten Prüfung einen lebenden Skorpion runtergewürgt hat. Ein Prominenter wird sich übrigens garantiert niemals derartigen Ekel-Prüfungen stellen: Prinz Frederic von Anhalt gab den Dschungelcamp-Machern, die ihn für das Format gewinnen wollten, eine klare Abfuhr. Dschungelcamp 2020: Tierschützer fordern keine lebenden Tiere mehr zu essen Nachdem es 2015 bereits eine Vielzahl an Zuschauer- und Tierschützerbeschwerden gab, als eine Dschungelcamperin des britischen Formats eine lebende Spinne aß und auch noch der Naturalist des BBC Chris Packham vor kurzem das Vorgehen als mittelalterlich bezeichnete, strichen die Macher lebende Tiere vom „Speiseplan“ der Promis. Sehr zur Freude der ehemaligen Dschungelkönigin Jenny Frankhauser. Diese sagte zu Bild: „Das finde ich wirklich sooo gut! Ich habe immer gesagt, dass ich ein lebendiges Tier niemals essen würde. Hätte ich so eine Prüfung bekommen, hätte ich sie abgelehnt. Zum Glück habe ich aber kein lebendiges Tier essen sollen. Ich finde das ganz schlimm und hoffe, dass das deutsche Dschungelcamp mitzieht.“ Da würden sich Kandidaten, wie Anastasiya Avilova, Elena Miras, Markus Reinecke, Marco Cerullo oder auch Danni Büchner bestimmt freuen, wenn sie davon verschont blieben. Die Gagen im Dschungelcamp 2020 fallen deswegen aber auch nicht niedriger aus. Dschungelcamp 2020: Auch keine lebenden Tiere im deutschen Fernsehen? Unwahrscheinlich scheint es nicht, denn auch im deutschen Fernsehen und bei PETA sorgte das Essen von lebendigen Tieren für regelmäßigen Unmut und Diskussionen. Konkrete Infos liegen dazu jedoch nicht vor. Was sich aber laut Daily Mail im britischen Dschungelcamp nicht ändern wird, ist, dass lebende Tiere über die Stars krabbeln oder sie auch mal im Mund gehalten werden müssen. Das Verspeisen von toten Tieren, wie Käfer, Heuschrecken etc. wird ebenso weiterhin Bestandteil der Dschungelprüfungen sein - vermutlich sehr zur (Schaden-)Freude der für ihre fiesen Kommentare bekannten Moderatoren Sonja Zietlow und Daniel Hartwich. Die beiden haben übrigens in einem Interview ein paar Geheimnisse Preis gegeben und verraten was ihnen im Gedächtnis geblieben ist. Auch eine Dschungelcamp-Kandidatin sorgte bereits vor Beginn für Aufsehen: Sie erzählte, dass sie mit einem pikanten Video erpresst wird. Dschungelcamp 2020: Neues „Zubehör“ im australischen Dschungel Doch es gibt noch weitere Erneuerungen im britischen Dschungelcamp. So gibt es eine Badewanne und sogar laut „The Sun“ Fitnessgeräte in einer Sportecke. Auch das wäre etwas für die deutschen Camper. Immerhin trainieren jedes Jahr ein Promis fleißig ihre Muskeln, um in Form zu bleiben. Darüber hätte sich Bastian Yotta aus dem letzten Dschungelcamp garantiert gefreut. Dschungelcamp 2020: Wird es kein Lagerfeuer mehr geben? Eine letzte weitere, kleine Änderung gibt es im britischen Dschungelcamp: Es gibt kein Lagerfeuer mehr. „Waaaas?!?! Kein Lagerfeuer?“, werden sich nun eingefleischte Dschungelfans denken. Womit kochen denn dann die Stars und warum? Erstens: Die Stars erhalten einen Gaskocher, auf dem sie ihren leckeren Reis, der fester Bestandteil der „Dschungel-Diät“ ist, kochen können. Zweitens hat diese „Neuerung“ einen sehr aktuellen Anlass. Nachdem es immer wieder Buschbrände in Australien in den letzten Wochen gab, da eine große Trockenheit herrschte und alles leicht entflammbar ist, wollten die Macher nicht auch noch ein offenes Feuer im Camp haben. Demnach wurde als Ersatz der Gaskocher bereitgestellt. Ob auch die deutschen Produzenten des Dschungelcamps auf Nummer sicher gehen werden, ist bisher nicht bekannt. Übrigens gab es einen Leichenfund rund 30 Minuten vom Dschungelcamp entfernt, weshalb das britische Camp abgeriegelt werden musste. Doch das wird unsere deutschen Camper wohl nicht mehr tangieren. Wann unsere deutschen IBES-Stars - darunter sind übrigens auch die beiden DSDS-Stars Prince Damien und Antonia Komljen - einziehen werden, ist auch schon bekannt. Während die Buschbrände in Australien weiter wüten, hat die Regierung des australischen Bundesstaates Victoria einen grausamen Rat an die Rettungskräfte: Sie sollten Baby-Koalas töten. Ein weiteres tragisches Ereignis erschüttert das RTL-Dschungelcamp: Teammitglied Manni ist verstorben. SL
Zehn Tage vor dem geplanten Brexit-Termin hat Großbritanniens Premier eine Niederlage im Oberhaus erlitten. Dabei ging es um das Bleiberecht von EU-Bürgern. Brexit am 31.1.2020 geplant am 31.1.2020 geplant Auf den EU-Austritt folgen schwierige Verhandlungen folgen schwierige Verhandlungen Ursula von der Leyen trifft Boris Johnson Den neuen Entwicklungen entnehmen Sie bitte unserem aktuellen Brexit-Ticker. Update vom Dienstag, 21. Januar 2020, 06.50 Uhr: Rund zehn Tage vor dem planmäßigen Brexit-Termin hat Großbritanniens Premierminister Boris Johnson im Oberhaus eine Niederlage erlitten. Die Mitglieder des House of Lords stimmten am Montag für eine Anpassung des Brexit-Gesetzes, mit der das Bleiberecht von in Großbritannien lebenden EU-Bürgern nach dem Brexit zusätzlich abgesichert werden soll. Mit 270 zu 229 Stimmen votierten die nichtgewählten Mitglieder des Oberhauses dafür, die rund 3,6 Millionen in Großbritannien lebenden EU-Bürger und Schweizer mit einem Dokument auszustatten, mit dem sie ihren Aufenthaltsstatus in Großbritannien jederzeit dokumentieren können. In seiner jetzigen Fassung sieht das Brexit-Gesetz vor, dass die europäischen Ausländer in Großbritannien einen Antrag auf künftiges Bleiberecht stellen müssen. Wird ihnen dieses gewährt, sollen sie laut dem Gesetz einen elektronischen Code erhalten, mit dem sie bei Behörden oder an Flughäfen ihren Aufenthaltsstatus nachweisen können. Code Ping-Pong-Prozess droht Ein elektronischer Code sei jedoch nicht praktikabel, sagte der zur liberalen Opposition gehörende Oberhaus-Abgeordnete Jonathan Oates unter Verweis auf mögliche Schwächen in der IT-Infrastruktur. „Im wahren Leben und aus Respekt vor dem permanenten Bleiberecht“ müsse der Nachweis für den Aufenthaltsstatus ein „physisches Dokument“ sein, sagte Oates vor den Abgeordneten. Die vom Oberhaus beschlossene Anpassung des Brexit-Gesetzes muss am Mittwoch von den Abgeordneten des Unterhauses gebilligt werden. Sollten die Unterhausabgeordneten die Anpassung ablehnen, geht der Gesetzentwurf zurück an das House of Lords. In diesem Fall könnte ein sogenannter Ping-Pong-Prozess beginnen, der so lange andauert, bis eine der Kammern ihren Widerstand aufgibt. Am heutigen Dienstag stimmen die Abgeordneten im Oberhaus erneut über eine kontroverse Anpassung des Brexit-Gesetzes ab. Dabei geht es um das Recht unbegleiteter Flüchtlingskinder, zu Verwandten in Großbritannien zu ziehen. Update vom Mittwoch, 8.1.2020, 10.25 Uhr: Nun ist es bald soweit. Am 31. Januar 2020 wird das Vereinigte Königreich die Europäische Union verlassen. Zuvor wird aber noch weiter verhandelt. So auch heute. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen reist nämlich nach London, wo sie den britischen Premierminister Boris Johnson treffen wird. Bei einem Gespräch in der Downing Street soll es um den Brexit und die kommenden knapp zwölf Monate gehen. Bis Ende 2020 sollen die künftigen Beziehungen zwischen London und Brüssel geklärt sein. In einer Mitteilung betonte Johnson in der Nacht zum Mittwoch erneut, dass er nicht zu einer Verlängerung bereit sei. Die Briten hätten bereits vor mehr als drei Jahren für den Brexit gestimmt. Ziel sei nun ein ambitioniertes Freihandelsabkommen. An dem Gespräch wird zeitweise auch Brexit-Minister Stephen Barclay teilnehmen. Brexit: Skuriller Streit um Big Ben - darf die Glocke läuten? Begleitet wird von der Leyen von EU-Chefunterhändler Michel Barnier. Der Franzose leitete bereits die Gespräche über den Austritt und soll nun im Auftrag der EU auch über das künftige Verhältnis verhandeln. Nötig ist dafür jedoch ein Mandat, das die EU-Staaten Ende Februar erteilen könnten. Erst danach können die Verhandlungen starten. Brexit: Von der Leyen schließt Verlängerung der Übergangsphase nicht aus Update, 27.12, 11.00 Uhr: EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen hat sich offen für eine längere Übergangsphase nach dem Brexit gezeigt. „Ich bin sehr besorgt über die kurze Zeit, die wir zur Verfügung haben“, sagte sie der französischen Wirtschaftszeitung „Les Echos“ vom Freitag mit Blick auf die elfmonatigen Verhandlungen, die nach dem britischen EU-Austritt am 31. Januar angesetzt sind. „Wir müssen nicht nur ein Freihandelsabkommen schließen, sondern auch über zahlreiche andere Themen sprechen“, sagte von der Leyen. Die EU und Großbritannien sollten sich deshalb „ernsthaft fragen, ob die Verhandlungen in so kurzer Zeit machbar sind“, betonte die Kommissionschefin. „Es wäre vernünftig, Mitte des Jahres Bilanz zu ziehen und sich - wenn nötig - auf eine Verlängerung der Übergangsphase zu verständigen“, sagte von der Leyen. Boris Johnson will nicht verlängern Nach dem bisherigen Zeitplan wollen sich die EU und das Vereinigte Königreich bis Ende 2020 auf ein Handelsabkommen verständigen. Gelingt dies nicht, könnten Zölle und andere Handelshemmnisse den Waren- und Dienstleistungsaustausch beeinträchtigen. In so kurzer Zeit wurde jedoch noch nie eine solche Vereinbarung mit der EU geschlossen. Der britische Premierminister Boris Johnson schließt es bislang aus, die Übergangsphase über 2020 hinaus zu verlängern. Beobachtern zufolge will er so Druck auf Brüssel ausüben, um Zugeständnisse etwa bei den Standards für Umwelt- und Verbraucherschutz in den künftigen Handelsbeziehungen zu erzwingen. Update, 20.12., 15.45 Uhr: Das britische Parlament in London hat am Freitag für das Brexit-Abkommen von Premierminister Boris Johnson gestimmt. Der Entwurf für das entsprechende Ratifizierungsgesetz wurde mit großer Mehrheit in zweiter Lesung angenommen. Großbritannien ist damit einem Austritt am 31. Januar einen großen Schritt näher gekommen. Die weiteren Stufen im Gesetzgebungsverfahren sollen im Januar vollzogen werden. Doch das gilt beinahe als Formalie, denn nach dem überwältigenden Wahlsieg Johnsons hat die Opposition keine Möglichkeiten mehr, ihm Steine in den Weg zu legen. Auch vom Oberhaus, das dem Gesetz zustimmen muss, wird kein Widerstand erwartet. Der Deal bahne den Weg zu einem neuen Abkommen über die künftige Beziehung mit der EU, basierend auf einem ambitionierten Freihandelsabkommen „ohne Bindung an EU-Regeln“, so Johnson während der Debatte. Er weckte damit Befürchtungen der Opposition, er könnte das Land auf ein dereguliertes Wirtschaftsmodell nach US-Vorbild zusteuern. Für Kritik sorgte vor allem die Absage an eine mögliche Verlängerung der Übergangsfrist nach dem Brexit, die in dem Gesetzentwurf festgelegt ist. Beide Seiten haben nun nur bis Ende 2020 Zeit, um ein Anschlussabkommen auszuhandeln. Der Chef der oppositionellen Labour-Partei, Jeremy Corbyn, bezeichnete Johnsons mit Brüssel nachverhandelten Deal als „schrecklich“ und schädlich für das Land*. Update, 19.12., 15.30 Uhr: Heute war mal wieder Königin Elizabeth II. an der Reihe. Die 93-Jährige verlas die Regierungserklärung von Premier Boris Johnson vor den Parlamentariern beider Kammern im Oberhaus und benannte dabei den Brexit als oberstes Ziel der neuen Regierung. „Die Priorität meiner Regierung ist es, den Austritt des Vereinigten Königreichs aus der Europäischen Union zum 31. Januar abzuschließen“, sagte die Queen bei der Zeremonie zur Eröffnung der neuen Sitzungsperiode des britischen Parlaments. Nach dem Abschluss des Brexit-Verfahrens werde sich die Regierung um „die künftige Beziehung mit der EU auf der Grundlage eines Freihandelsabkommens“ kümmern, das „dem ganzen Königreich zugutekommt“, kündigte die Königin an. Zu den zentralen Vorhaben der Regierung Johnsons zählt zudem eine gesetzliche Verankerung staatlicher Zahlungen für den chronisch überlasteten Gesundheitsdienst NHS (National Health Service). Sturgeon fordert neues Referendum über Unabhängigkeit Schottlands Die schottische Regierungschefin Nicola Sturgeon forderte derweil ein neues Referendum über die Unabhängigkeit Schottlands von Großbritannien. Die Fixierung Johnsons auf den Brexit hat in Schottland die Kritik an der seit mehr als 300 Jahren bestehenden Union mit England und Wales angeheizt. Sturgeon bezeichnete es als einen klaren „demokratischen Fall“, dass es nun eine neue Volksabstimmung geben müsse. Es sei „unbestreitbar“ erforderlich, die Schotten in einer Volksabstimmung über ihre Zukunft entscheiden zu lassen, sagte Sturgeon. Die Schotten hätten es durch ihr Wahlverhalten „sehr klar“ gemacht, dass sie nicht von einer konservativen Mehrheit unter Premierminister Johnson „aus der Europäischen Union herausgenommen werden“ wollten. Dies sei allerdings die vorhersehbare Zukunft, sofern die Schotten nicht „die Alternative der Unabhängigkeit in Betracht“ zögen. Sturgeon erwartet von der Regierung in London die Vollmacht zum Abhalten eines Referendums. Es ist jedoch nicht absehbar, dass sie diese erhält. Johnson sagte zu dem Thema mehrfach, eine solche Abstimmung könne nur „einmal in einer Generation“ abgehalten werden. Am Freitag will die Regierung den Abgeordneten das mit der EU ausgehandelte Brexit-Abkommen vorlegen, damit Großbritannien wie von Johnson geplant Ende Januar die EU verlassen kann. Erneute Furcht vor einem No-Deal-Brexit: Boris Johnson setzt seinen harten Kurs fort Erstmeldung, 17.12. London - Der Brexit scheint unausweichlich. Spätestens seit dem klaren Wahlsieg der britischen Konservativen ist der EU-Austritt des Vereinigten Königreichs wohl nicht mehr aufzuhalten. Noch vor Weihnachten will Boris Johnson die Ratifizierung des Austrittsabkommens im britischen Unterhaus einleiten. Bereits am Freitag (20.12.) will der Premier seinen Brexit-Deal den Abgeordneten zur Abstimmung vorlegen. Da Johnsons Konservative einen Vorsprung von 80 Sitzen vor allen anderen Parteien haben, gilt die Zustimmung zum Abkommen als sicher. Brexit: Boris Johnson will Übergangsphase per Gesetz beschränken Außerdem will Johnson offenbar eine Verlängerung der Übergangsphase nach dem Brexit per Gesetz ausschließen. Johnson will Großbritannien am 31. Januar aus der EU führen. In einer Übergangsphase bis Ende 2020 bleibt aber zunächst so gut wie alles beim Alten. Bis dahin wollen beide Seiten ein Freihandelsabkommen aushandeln. Die Zeit gilt dafür jedoch als äußerst knapp. Eine Verlängerung der Übergangsphase um bis zu zwei Jahre ist noch bis Juli möglich, doch Johnson lehnt das vehement ab. Trotzdem wurde spekuliert, der Regierungschef könne möglicherweise seine Meinung noch ändern. Doch das soll nun eine ergänzende Passage im Ratifizierungsgesetz für den Brexit-Deal ausschließen. Die Labour-Opposition warnte, der Schritt erhöhe die Gefahr eines EU-Austritts ohne Anschlussabkommen und damit die Einführung von erheblichen Handelshemmnissen. Auch in Brüssel traf Johnsons Plan auf Unverständnis und Kritik. „Es wird verdammt schwierig, in nur elf Monaten einen Deal fertig und ratifiziert zu bekommen“, sagte ein EU-Diplomat. Die Verhandlungen würden sehr schwierig und im Falle eines Scheiterns drohe doch noch ein harter Bruch Ende 2020. „Es scheint nicht logisch, sofort die Tür zu einer Verlängerung zu schließen“, sagte der Diplomat. „Wenn man seine Optionen ohne Not begrenzt, indem man Türen verrammelt, hat man wohl besser einen David Copperfield im Raum, um nötigenfalls einen Ausweg zu finden.“ + Boris Johnson forciert nun die Abstimmung über seinen Brexit-Deal. © picture alliance/dpa Die Position der Europäischen Union habe sich nicht verändert. „Wir wollen ein gutes Abkommen mit unseren engen britischen Nachbarn abschließen.“ Sollte Großbritannien jedoch wie ein Schlafwandler in ein No-Deal-Szenario taumeln, das niemand wolle, werde die EU vorbereitet sein, die Auswirkungen auf ihre Mitglieder in Grenzen zu halten, sagte der Diplomat. Wegen der erneuten Furcht vor einem möglichen No-Deal-Brexit verlor das Pfund an der Börse kräftig, nachdem es seit der Wahl vom 12. Dezember massiv dazugewonnen hatte. Brexit: Britisches Parlament wählt Präsidenten Das Parlament tritt schon am heutigen Dienstag (17.12.) zur konstituierenden Sitzung nach der Wahl vom 12. Dezember zusammen. Als erste Amtshandlung wählen die Abgeordneten einen Parlamentspräsidenten. Der ehemalige Labour-Politiker Lindsay Hoyle gilt für den Posten als gesetzt. Er trat erst im November die Nachfolge von John Bercow an. Der Speaker of the House of Commons legt seine Parteizugehörigkeit mit dem Amt traditionell nieder und ist zu politischer Neutralität verpflichtet. Bercow wurde immer wieder vorgeworfen, gegen diese Regel zugunsten der Brexit-Gegner im Unterhaus verstoßen zu haben. Außerdem steht noch die Vereidigung der 650 Abgeordneten an, bevor Königin Elizabeth II. am Donnerstag das Parlament mit der Queen’s Speech offiziell wiedereröffnet. Die Königin verliest bei der feierlichen Zeremonie das Regierungsprogramm des Premierministers. Wie geht es mit dem Brexit weiter? Doch wie geht es mit dem Brexit weiter? Nach dem Austritt beginnen erst mal äußerst schwierige Verhandlungen über die künftigen Beziehungen. Hier ein Überblick über den geplanten Ablauf: 20. Dezember 2019: Boris Johnson bringt den mit der EU ausgehandelten Austrittsvertrag in das britische Unterhaus zur Ratifizierung ein. Die 535 Seiten starke Vereinbarung legt unter anderem die finanziellen Verpflichtungen Londons gegenüber der EU sowie die künftigen Rechte der Bürger beider Seiten fest. 13. bis 16. Januar 2020: Nach der Billigung durch das Unterhaus könnte auch das Europaparlament bei seiner Plenarsitzung in Straßburg über den Brexit-Vertrag abstimmen. Wird er angenommen, wäre der Ratifizierungsprozess auch auf EU-Seite abgeschlossen. Nationale Parlamente müssen den Vertrag nicht billigen. 31. Januar 2020: Um Mitternacht deutscher Zeit endet die EU-Mitgliedschaft Großbritanniens (23.00 Uhr britischer Zeit). 1. Februar 2020: Nun beginnt eine Übergangsphase bis mindestens Ende 2020. Großbritannien bliebe vorerst noch im Binnenmarkt und in der Zollunion. Diese Periode wollen beide Seiten nutzen, um die künftigen Beziehungen und insbesondere ein Freihandelsabkommen auszuhandeln. 25. Februar 2020: Nach den Beschlüssen des letzten EU-Gipfels würden die Europaminister der Mitgliedstaaten das Mandat für die Verhandlungen verabschieden. Sie kommen Ende Februar zusammen. Nehmen sie das Mandat an, könnten die Gespräche über das Freihandelsabkommen voraussichtlich im März starten. Auf EU-Seite werden sie wie schon die Austrittsverhandlungen von dem Franzosen Michel Barnier geführt. 1. Juli 2020: Die britische Regierung muss bis zu diesem Termin entscheiden, ob sie die Verhandlungsphase für das Freihandelsabkommen über Ende 2020 hinaus verlängert. Nach den Bestimmungen im Austrittsvertrag ist dies einmal für ein oder zwei Jahre möglich - also bis Ende 2021 oder Ende 2022. Johnsons Konservative haben eine Verlängerung bisher aber ausgeschlossen. Oktober/November 2020: Ohne Verlängerung müssen die Verhandlungen jetzt abgeschlossen sein, um die Vereinbarung noch zu ratifizieren. Geht es um ein reines Handelsabkommen, muss auf EU-Seite nur das Europaparlament zustimmen. Sind aber auch Bereiche wie Dienstleistungen, Finanzgeschäfte, Daten- oder Investitionsschutz enthalten, könnte auch das grüne Licht der nationalen - und je nach Mitgliedstaat - sogar regionaler Parlamente nötig sein. 31. Dezember 2020: Ist das Freihandelsabkommen verabschiedet, scheidet Großbritannien auch aus dem Binnenmarkt und der Zollunion aus. Damit wären die letzten direkten Verbindungen aus 47 Jahren britischer EU-Mitgliedschaft endgültig gekappt. (mit dpa/afp) *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Wetter in Deutschland: Massive amtliche Warnungen - Schwere Gewitter mit Starkregen und Hagel Von: Richard Strobl, Alicia Greil, Katharina Haase, Martina Lippl, Jennifer Lanzinger, Marcel Görmann Teilen Das Wetter in Deutschland wird auch am Donnerstagabend wieder sehr ungemütlich. Es gelten amtliche Unwetterwarnungen für mehrere Regionen. Das Wetter* in Deutschland war am Wochenende um den 13. Juni extrem. Kräftige Unwetter* werden auch am Mittwochabend erwartet. Der Deutsche Wetterdienst (DWD) warnt weiter. Update vom 18. Juni, 19.14 Uhr: Auch am Donnerstag gibt es vom deutschen Wetterdienst wieder eine amtliche Unwetter-Warnung vor schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel für Deutschland. Betroffen davon sind aktuell zwei Regionen: Einmal ein Gebiet östlich von Magdeburg an der Landesgrenze von Sachsen-Anhalt und Brandenburg. Und auch im äußersten Nord-Westen Brandenburgs gilt die Unwetterwarnstufe 3 des DWD. Auch die Warn-App KATWARN löste wegen der Gewitter aus. Daneben gilt für den Bereich im Süden von Hamburg die Warnstufe 2. Diese Zonen gliedern sich alle ein in ein Unwetter-Band, das sich von der Nordsee über Hamburg und Magdeburg bis nach Dresden zieht. Vor noch einer Stunde galt in Hamburg die höchste Warnstufe des DWD. In tiefem Lila war die Millionenmetropole auf der Karte des DWD eingefärbt. Allerdings hat der Wetterdienst diese Warnung mittlerweile wieder revidiert. Eine Superzelle mit Downburst, wie Wetterexperten sagen, hat Mittwochabend über dem Dachauer Land ihr Unwesen getrieben. Das Unwetter hinterließ auch hier Spuren der Verwüstung. Mit heftigen Überschwemmungen hat China zu kämpfen. Die Wassermassen verschlucken mehrere Städte. Mehr als 100 Menschen sind gestorben. Update, 17. Juni, 20.29 Uhr: Das breite Unwetterband über Deutschland, das sich vom mittleren Westen bis hin zur bayerischen Grenze zu Tschechien zog, löst sich langsam auf. Es hat sich nunmehr geteilt, was weite Teile Deutschlands von einer Unwetter-Warnung befreit. Allerdings gibt es weiter etliche Unwetter-Warnungen. Betroffen von Warnungen ist der Westen Bayerns- Hier steht Dauerregen auf dem Programm. Gewitter-Gefahr gibt es dagegen im Westen der Republik: Von Aachen bis nach Kassel und Nordhausen zieht sich ein Unwetterband. Hier warnt der DWD vor starkem Gewitter mit Sturmböen und Starkregen. Noch deftiger trifft es die Region um Düsseldorf bis zur Grenze zu Holland. Hier hat der Wetterdienst die Warnstufe 3, also die zweithöchste ausgerufen und warnt vor schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel. Update, 17. Juni, 17.34 Uhr: In Deutschland gibt es am Mittwochabend weiterhin einige deftige Unwetter-Warnungen des deutschen Wetterdienstes. Besonders den Westen und Süden trifft es. Amtliche Unwetterwarnungen der Stufe 2 von 4, also eine Warnung vor „starkem Gewitter“ gibt es im Saarland, östlich von Düsseldorf, zwischen Fulda und Würzburg sowie in einem breiten Band, das sich von Westen über Stuttgart und München bis an die Alpen erstreckt. Doch in einigen Regionen gilt auch schon die Unwetterwarnung der Stufe 3. Hier wird vor „schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel“ gewarnt. Betroffen ist in Bayern der Raum Bad Tölz sowie die Region westlich von München, in Baden-Württemberg die Region nördlich von Stuttgart sowie weiter im Norden der Raum Münster. Auch die Warn-App KATWARN hat ausgelöst und warnt vor den Unwettern. Deutschland-Wetter: Nach Alarmstufe „Violett“, Experte nennt Zeitpunkt für 30 Grad Update, 17. Juni, 12.00 Uhr: Zur Mitte der Woche bleibt das Wetter in Bayern wechselhaft. Während es überwiegend sonnig und bewölkt wird, kommt es am Mittwochnachmittag in einigen Regionen zu einzelnen Gewittern und Regenschauern. Nach Angaben des Deutschen Wetterdienstes (DWD) können in Schwaben lokale Unwetter auftreten. Es kann örtlich zu Starkregen, Hagel und Sturmböen kommen. Die Temperaturen steigen am Mittwoch auf bis zu 24 Grad an der Donau und 23 Grad am Main. In der nächsten Woche wird es dann richtig heiß. Sogar die 40-Grad-Marke könnte geknackt werden. Update, 16. Juni, 14.25 Uhr: Nahe München ist ein Amateur-Video mit einem ungewöhnlichen Wetterphänomen aufgetaucht. War es ein Münchner Tornado? Wetter in Deutschland: Sommer lässt einen Teil Deutschlands komplett im Stich Update 16. Juni, 9.25 Uhr: Es ist einfach unglaublich! Alarmstufe „Violett“ - eine amtliche Warnung vor UV-Strahlung hat der Deutsche Wetterdienst (DWD) für einen Teil Deutschlands herausgegeben. Im Norden und Osten scheint die Sonne. Aber sonst ist es stark bewölkt und regnerisch. Im Tagesverlauf ist im Südwesten teils mit kräftigen Gewittern zu rechnen, teilt der DWD mit. Und dabei hat es schon in den vergangenen 24 Stunden in einigen Teilen Deutschlands sturzflutartig geregnet. Besonders betroffen das südliche Bayern und das südliche Niedersachsen. Diese Woche müssen einige Sonnenanbeter und Grill-Profis weiter tapfer sein. Doch der Sommer 2020 kommt zurück. „Ab Sonntag deuten das amerikanische Wettermodell und das europäische Wettermodell den Übergang zu Sommerwetter an“, so Meteorologe Dominik Jung vom Wetterdienst Q.met gegenüber dem Wetterportal wetter.net. Demnach würde es schnell wieder deutlich wärmer und sogar heiß werden - mit Maximalwerten von über 30 Grad. Zum Siebenschläftertag am 27. Juni wird es nach Angaben des Wetterexperten ziemlich interessant. Die alten Bauernregeln zum Siebenschläftertag ist berühmt und berüchtig, wie: „Regnet es am Siebenschläfertag, es sieben Wochen regnen mag." Für den 27. Juni 2020 sehen die Wettermodelle derzeit über 30 Grad und nachmittags Gewitter vor. Das würde auf einen heißen Sommer hindeuten, so Jung. Allerdings müsse diese Siebeschläfer-Regel eher auf einen Zeitraum von Ende Juni bis Anfang Juli angewendet werden. Sei dann das Wetter stabil und freundlich, würde es auch ein paar Wochen so weiter gehen. Siebenschläfertag 2020 - Wie wird der Sommer 2020? Der Siebenschläfertag gilt als meteorologische Singularität und hat einen Eintrag im DWD-Wetterlexikon. Sie bezeichnet eine Großwetterlage, die sich zu einem bestimmten Zeitpunkt einstellt und dann länger bestand hat. Ob die Wettermodelle richtig liegen, wird sich zeigen. Im Süden Deutschland gibt es für Bauernregel zum Siebenschläfer eine höhere Trefferquote. In München sogar bis zu einer Wahrscheinlichkeit von 80 Prozent, schreibt das Wetterportal wetter.com. Im Süden von München (Bayern) sorgt ein Wetterphänomen beziehungsweise ein Video davon für Wirbel, wie Merkur.de* berichtet. War es etwa ein Tornado? Wetter in Deutschland: „Omega-Hoch“ - extreme Wetterlage bleibt Update 15. Juni, 10.58 Uhr: Nach den kräftigen Unwettern am Wochenende zeigt das Wetter in Deutschland in einigen Regionen kein Erbarmen: Von Nordrhein-Westfalen über Hessen bis nach Bayern* ist am Montag mit kräftigen Regengüssen auch mit lokalen Gewittern zu rechnen. Im Süden warnt der Deutsche Wetterdienst (DWD) vor Starkregen sowie Dauerregen - „Unwetter“. In Südostbayern und am Alpenrand können bis Dienstagfrüh bis zu 60 Liter pro Quadratmeter fallen. Im Norden und Osten dagegen ist sommerlich war. Hier warnt der DWD vor erhöhter UV-Strahlung und empfiehlt Schutzmaßnahmen: „Zwischen 11 und 15 Uhr sollten Sie lange Aufenthalte in der Sonne vermeiden. Auch im Schatten gehören ein sonnendichtes Hemd, lange Hosen, Sonnencreme (SPF 15+), Sonnenbrille und ein breitkrempiger Hut zum sonnengerechten Verhalten.“ Dieses merkwürdige Wetter wird von einem starken „Omega-Hoch“ ausgelöst, erklärt Jan Schenk vom Wetterportal weather.com. Ein stabiles Hochdruckgebiet über Skandinavien habe sich ausgebildet, das bis nach Spitzbergen und Nordgrönland reiche. „Es gibt eine Hitzewelle in Osteuropa und Skandinavien“, so Meteorologe Schenk. Im Norden sei es viel zu warm für die Jahreszeit und im Süden Europas zu kalt. „Deutschland liegt genau dazwischen. Deswegen ist es in Norddeutschland schön warm und in Süddeutschland eher ein bisschen kühler“, sagt der Wetterexperte. Was ist das eigentlich für ein Wetter in Deutschland? Alarmstufe „Lila“ wegen erhöhter UV-Strahlung im Norden - dagegen Alarmstufe „Rot“ wegen Unwetter mit Starkregen im Süden. © DWD Screenshot Heftige Unwetter in Deutschland: Viele Autofahrer zu schnell unterwegs - unzählige Unfälle und zwei Tote Update 15. Juni, 6.21 Uhr: Unwetter mit Starkregen haben in einigen Teilen Deutschlands auch am Wochenende für zahlreiche Einsätze gesorgt. In Ostwestfalen gab es auf den Fernstraßen bis zum Sonntagabend (14. Juni) 30 Unfälle durch Aquaplaning, wie die Autobahnpolizei Bielefeld mitteilte. Insgesamt wurden dabei 13 Menschen verletzt. Im Münsteraner Stadtteil Amelsbüren waren Rettungskräfte im Einsatz, um Regenwasser aus dem Keller eines Krankenhauses zu pumpen. Insgesamt mussten die Freiwilligen Feuerwehren im Stadtgebiet rund 30 Notfälle abarbeiten. In Bayreuth waren Polizei und Feuerwehr wegen überfluteter Fahrbahnen, umgestürzter Bäume und Unfällen gefordert. Dort wurden rund 75 Einsätze wegen des Starkregens registriert. Auf mehreren Fernstraßen gab es Unfälle wegen Aquaplanings. „Viele Fahrzeugführer waren bei dem starken Regen einfach zu schnell unterwegs“, hieß es in einer Mitteilung der Autobahnpolizei Bielefeld. Demnach war vor allem die Autobahn A2 zwischen den Anschlussstellen Oelde und Bad-Eilsen am Sonntagabend betroffen. In Thüringen registrierte die Polizei am Sonntag auf den Autobahnen 18 Unfälle auf regennassen Fahrbahnen, wie aus einer Mitteilung am Montag hervorging. Bei zwei Unfällen auf der A4 bei Gotha und auf der A38 bei Burgwalde kam je ein Mensch ums Leben. Wetter in Deutschland: Sommerlicher Montag im Norden - weitere Unwetter im Süden Am Montag ist die Gefahr für Starkregen noch nicht gebannt. In einem Streifen vom Ems- und Münsterland bis nach Süd- und Ostbayern kann es lokal erneut heftigen Regen und einzelne, kurze Gewitter geben, wie der Deutsche Wetterdienst (DWD) mitteilte. Sommerlicher wird es dagegen im Norden und Nordosten. Dort gibt es den Meteorologen zufolge viel Sonne und Temperaturen von bis zu 27 Grad. Auch im Südwesten können sich einige Wolkenlücken auftun. Insgesamt erreichen die Temperaturen im Süden aber nur zwischen 17 und 20 Grad. Heftiges Unwetter überrascht Grillparty - Mann macht Fehler und bezahlt mit dem Leben Update vom 14. Juni, 18.36 Uhr: Das turbulente Wetter in Deutschland hat einem Mann aus Sachsen-Anhalt auf tragische Art und Weise das Leben gekostet. Wie bild.de berichtet, ereignete sich das Drama in Höhnstedt im Saalkreis. Demnach wurde ein 44-Jähriger bei einer Gartenparty vom Blitz getroffen und getötet worden. Demnach soll der Mann auf einer Gartenparty gewesen sein und entfernte sich, um sich zu entleeren. Dafür stellte er sich dem Bericht nach unter die Leitung eines Hochspannungsmastes - als dann der Blitz einschlug. Der Mann überlebte den Vorfall nicht. Durch Blitzeinschläge wurden am Wochenende insgesamt vier Personen verletzt. © dpa / Daniel Karmann Unwetter-Alarm: Tief „Octavia“ entlädt sich „diagonal über Deutschland“ - wo es heute noch zu Starkregen kommt Update vom 14. Juni, 14.35 Uhr: Tief „Octavia“ hat in der vergangenen Nacht mancherorts bereits zu Verwüstungen geführt. Aufgrund von Überschwemmungen und Schlammlawinen musste etwa der Ort Grainau in Bayern evakuiert werden (siehe Update vom 14. Juni, 8.54 Uhr). Gleich mehrere Menschen wurden von Blitzeinschlägen getroffen und verletzt. Doch der Deutsche Wetterdienst (DWD) gibt noch keine Entwarnung für den heutigen Sonntag - und auch nicht für die kommende Woche. Im Laufe des heutigen Sonntags soll sich das Sturmtief „diagonal über Deutschland“ weiter entladen, sagt Wetterexperte Dennis Dalter gegenüber t-online. Mit Starkregen muss demnach weiterhin von der Nordsee bis Franken gerechnet werden: „Zu starken Schauern kommt es von Franken, über das West-Erzgebirge, Thüringen, Nordhessen, Niedersachsen und bis hoch zur Nordsee“, so der Meteorologe. Entspannung soll es aber im Nordosten Deutschlands geben - dort setzt sich Hoch „Thomas“ bereits am Sonntag durch und verzückt Sonnenanbeter mit warmen Temperaturen und weitgehend wolkenfreiem Himmel. Wetter in Deutschland: Scheune brennt nach Blitzeinschlag aus - DWD warnt vor weiteren Unwettern Update vom 14. Juni, 13.33 Uhr: Ein Blitzeinschlag hat in der Nacht zum Sonntag während eines Gewitters eine Scheune im Landkreis Wolfratshausen in Brand gesetzt. Dabei wurden zwei Menschen verletzt. Die Scheune, in der Heu gelagert war, brannte nach Polizeiangaben völlig aus. Durch den Einsatz von insgesamt 120 Feuerwehrleuten konnte verhindert werden, dass „extremer Funkenflug“ das benachbarte Wohnhaus des Anwesens in Eurasburg in Flammen setzte. Alle fünf Bewohner des Hofes brachten sich in Sicherheit. Ein 64-Jähriger wurde wegen einer Rauchgasvergiftung ins Krankenhaus gebracht. Zudem wurde ein 19 Jahre alter Feuerwehrmann während der Löscharbeiten verletzt. Den entstandenen Sachschaden schätzte die Polizei auf mindestens 150.000 Euro. Insgesamt wurden durch die Unwetter an diesem Wochenende damit vier Personen verletzt. Denn bereits am Samstag wurde bekannt, dass sich zwei Personen in Lübeck ebenfalls durch einen Blitzeinschlag verletzt haben. Der Blick auf die nächste Woche zeigt außerdem: Es bleibt in Teilen Deutschlands weiterhin äußerst ungemütlich. Vor allem im Süden muss örtlich mit weiteren Unwettern gerechnet werden. In Niederbayern und an den Alpen kann es am Montag mehrstündigen Starkregen geben, teilte der Deutsche Wetterdienst (DWD) mit. Im Norden und Nordosten soll es hingegen sommerlicher werden. Dort gibt es den Meteorologen zufolge viel Sonne und Temperaturen von 21 bis 28 Grad. Im Süden wird es immerhin zwischen 17 und 20 Grad warm. Und in der Nacht zum Dienstag ist wohl noch keiner Ende der schlechten Wetterlage in Sicht. Dann werde es in der Südwesthälfte des Landes an manchen Orten weiter schauerartigen Regen geben. Im Laufe des Tages ist der Himmel laut DWD über dem Westen und Süden Deutschlands dicht bewölkt. Schauer, Gewitter und einzelne Unwetter seien wieder möglich. Ganz anders im Norden und Osten der Republik: Dort bleibe es meist trocken und es gebe viel Sonne. Mit bis zu 28 Grad werde es im Nordosten auch wieder sommerlich. Im Süden sollen die Temperaturen stattdessen nur bei knapp 20 Grad liegen. Wetter in Deutschland: DWD warnt weiter vor Starkregen und Sturmböen Update vom 14. Juni, 11.47 Uhr: Auch für Sonntagnachmittag und -abend warnt der Deutsche Wetterdienst (DWD) auf seiner Website aktuell vor kräftigen, teils auch schweren Gewittern im Westen, Südwesten und Nordosten. Besonders wegen heftigem Starkregen herrscht dem DWD zufolge Unwettergefahr. Später ist gebietsweise auch mehrstündiger Starkregen und ganz im Süden Dauerregen möglich. In seinem Warnlagebericht weist der DWD auf Starkregen mit bis zu 40 Litern pro Quadratmeter im Bayerischen Wald/Erzgebirge bis nach Nordwestdeutschland hin. Möglich sind dabei auch Hagel und Sturmböen bis zu 85 km/h. Vereinzelt kann es auch zu schweren Sturmböen bis 100 km/h und extrem heftigen Starkregen kommen. Diese Wetterlage bezeichnet der DWD als extremes Unwetter. Teils regnet es außerdem über mehrere Stunden ergiebig mit unwetterartigen Mengen. Wetter in Deutschland: Markante Gewitter auch in der Nacht zum Montag Auch im Ostseeküstenumfeld gibt es lebhaften Ost- bis Nordostwind mit steifen Böen, auch stürmische Böen sind nicht ausgeschlossen. In der Nacht zum Montag nimmt der Wind dort ab, wohingegen im Bayerischen Wald und bis nach Nordweistdeutschland weitere, teils markante oder unwetterartige Gewitter auftreten können. Dabei ist mehrstündig Starkregen mit Mengen um die 30 Liter pro Quadratmter, lokal auch um die 40 Liter pro Quadratmeter, möglich. Wie am Sonntagvormittag außerdem bekannt wurde, haben die schweren Gewitter in Brandenburg zu mehr als 500 Einsätzen der Feuerwehren geführt. Nach Angaben der fünf Regionalleitstellen für Notrufe stürzten Bäume auf Straßen und fielen zum Teil auf Autos, Wasser lief in Keller und überflutete Straßen, Blitze schlugen ein. Auch in Fahrstühlen stand Wasser. In Wernsdorf bei Königs Wusterhausen brannte ein Dachstuhl. Menschen wurden nach bisherigen Informationen landesweit nicht verletzt. Anders sah es am Samstagabend in Lübeck (Schleswig-Holstein) aus: Dort wurden zwei Personen durch einen Blitzeinschlag verletzt (siehe Update vom 13. Juni, 19.20 Uhr). Wetter in Deutschland: DWD warnt auch am Sonntag wieder vor Gewittern Update vom 14. Juni, 9.33 Uhr: Die heftigen Unwetter, die sich am Samstag über weite Teile Deutschlands ausgebreitet haben, reißen auch am Sonntag nicht ab. Dementsprechend sagte der Deutsche Wetterdienst (DWD) für Sonntag im Lauf des Tages von Franken und Sachsen über die Mitte bis nach Niedersachsen erneut heftige Schauer und kräftige Gewitter mit erhöhtem Unwetterpotenzial voraus. Länger sonnig und trocken bleibt es hingegen weiter nordöstlich. Und auch im Süden Deutschlands ist die Lage weniger extrem: Von Südbayern und Baden-Württemberg bis zum Rheinland gibt es bei wechselnder bis starker Bewölkung regional Regen mit nur einzelnen Gewittern. Die Höchstwerte liegen meist zwischen 21 und 25 Grad. Am wärmsten wird es im Osten mit bis zu 28 Grad, im Süden sowie an der See erreichen die Höchstwerte hingegen kaum die 20 Grad-Marke. Auch in der Nacht zum Montag ist etwa vom Erzgebirge über die Mitte bis nach Niedersachsen und Westfalen weiter teils gewittriger Regen möglich. Die Temperaturen sinken auf 16 bis neun Grad. Am Montag bleibt es dann vor allem in der Südwesthälfte wolkig mit einzelnen Schauern und erneut kräftigen Gewittern. Wetter in Deutschland: Zahlreiche Rettungseinsätze - 200 Menschen in Grainau evakuiert Update vom 14. Juni, 8.54 Uhr: Die unwetterartigen Regenfälle haben in der Nacht zum Sonntag in vielen Regionen Deutschlands für zahlreiche Rettungseinsätze gesorgt. Im bayerischen Landkreis Garmisch-Patenkirchen musste ein Ortsteil der Gemeinde Grainau von der Feuerwehr evakuiert werden. Dort ist infolge der starken Regenfälle ein Bach über die Ufer getreten. In der Nähe sei auch eine Mure abgegangen. Verletzt wurde dabei niemand, doch rund 200 Menschen waren von der Evakuierung betroffen, teilten die Integrierte Leitstelle und die Polizei mit. Knapp 100 Einsatzkräfte waren vor Ort. Die Feuerwehr in Nürnberg berichtete von rund 100 Einsätzen wegen der Unwetter. Überwiegend waren dort Keller vollgelaufen. Und auch die Feuerwehr im niedersächsischen Westerstede hatte mit einem vollgelaufenen Keller zu kämpfen. Hier schlugen die Kohlenmonoxid-Warngeräte der Feuerwehrleute Alarm. Ein Großaufgebot evakuierte daraufhin das betroffene Gebäude. Nach einer entnommenen Wasserprobe konnte allerdings Entwarnung gegeben werden. In Berlin zählte die Feuerwehr wetterbedingt rund 40 Einsätze seit Samstagabend. Unter anderem mussten die Feuerwehrleute nach einem Blitzeinschlag zu einem Dachstuhlbrand ausrücken. Außerdem gab es ein außergewöhnliches Wetterphänomen über der Hauptstadt* - Aufnahmen sehen aus wie aus einem Apokalypse-Film. Wetter in Deutschland: Deutsche Bahn durch Unwetter bis Sonntagmorgen kaum beeinträchtigt Auf den Fahrplan der Deutschen Bahn hatte die Wetterlage erfreulicherweise bis zum frühen Sonntagmorgen weniger Auswirkungen. So hieß es von der Bahn, dass keine größeren Störungen vorliegen würden. Nur eine Oberleitungsstörung auf der Strecke Köln-Bonn wurde registriert. Diese sei jedoch nicht wetterbedingt. „Fernverkehrszüge zwischen Köln und Bonn werden umgeleitet. Teilweise fällt der Halt Köln Hbf aus“, teilte die Bahn bei Twitter mit. Update vom 14. Juni, 8.07 Uhr: Nachdem es in der Nacht zum Sonntag vor allem in Bayern zu schweren Gewittern kam, warnt der Deutsche Wetterdienst auch am Sonntagmorgen erneut vor gebietsweise kräftigen, teils auch schweren Gewittern in ganz Deutschland. Ausgenommen sind davon nur der Westen, Südwesten und Nordosten. Es herrscht Unwettergefahr vor allem aufgrund von heftigem Starkregen und größeren Hagelansammlungen. Später ist laut DWD gebietsweise auch mehrstündiger Starkregen sowie ganz im Süden Dauerregen möglich. Der DWD geht in seinem Warnlagebericht auch auf die Ursache für die Gewitter ein: Über Deutschland liege eine Tiefdruckrinne, in deren Bereich sehr feuchte, warme und zu Gewittern neigende Luft wetterwirksam ist. Wetter in Deutschland: Unwetter breiten sich nun auch im Süden des Landes aus Update vom 13. Juni, 22.35 Uhr: Die Unwetter breiten sich nun auch in Bayern immer weiter aus. Während Landsberg, Bad Tölz, Augsburg und Garmisch-Partenkirchen bereits mit starkem Regen rechnen müssen, ziehen sich die Wolken nun auch über München zusammen. Auch Erding, Miesbach, Ebersberg und Mühldorf müssen mit starken Gewittern rechnen. Update vom 13. Juni, 21.34 Uhr: Während sich im Osten Deutschlands die extreme Unwetter-Lage langsam entspannen dürfte, breiten sich Unwetter, Regen und Hagel nun in Bayern immer weiter aus. Auch die Regionen um Augsburg müssen nun mit starken Gewitter, Hagel und Starkregen rechnen. Die Gewitterfront dürfte dann bereits in ein bis zwei Stunden München erreichen. Wetter in Deutschland: Video zeigt beeindruckendes Phänomen Update vom 13. Juni, 20.48 Uhr: Zu einem beeindruckenden Wetter-Phänomen kam es offenbar bereits am späten Nachmittag bei Paderborn. Wie Wetteronline.de berichtet, soll die sogenannte „Funnel-Cloud“ nicht den Boden berührt haben. Ein Video zeigt den „Wolkenschlauch“ am Himmel jedoch. Wetter in Deutschland: Gewitter ziehen nun auch nach Bayern Update vom 13. Juni, 20:15 Uhr: Im Norden und im Osten des Landes sorgten Regen und Unwetter bereits am frühen Nachmittag für Einsätze der Feuerwehr, nun breiten sich die Gewitterzellen immer weiter aus. Wie der Deutsche Wetterdienst auf seiner Homepage erklärt, haben Regionen um Bremen und Hannover noch immer mit der höchsten Wetterwarnstufe zu kämpfen. Doch nun breiten sich die Unwetter auch in den Süden aus. Neben Ravensburg hat auch Garmisch-Partenkirchen bereits die Unwetterwarnstufe zwei des DWD erreicht. Auch Würzburg und die Region um Nürnberg befinden sich in der „orangen Zone“. In diesen Regionen muss neben einem schweren Gewitter auch mit Starkregen und Hagel gerechnet werden. Niedersachsen, Langelsheim: Zwei Feuerwehrautos fahren durch eine durch den Regen geflutete Unterführung. © dpa / Frank Neuendorf Wetter in Deutschland: Auch regionale Leitstelle von Wasserschaden betroffen Update vom 13. Juni, 19.45 Uhr: Die Gewitter mit Starkregen in Brandenburg haben ausgerechnet in der regionalen Leitstelle für Notrufe in Eberswalde zu einem Wasserschaden geführt. Dort lief nach Angaben des Landkreises Wasser in das Gebäude der Leitstelle für den Brand- und Katastrophenschutz sowie den Rettungsdienst der Landkreise Barnim, Oberhavel und Uckermark. Dabei kamen Pumpen zum Einsatz. Die Stelle sei aber immer für Notrufe erreichbar gewesen, hieß es. Der Landrat des Kreises Barnim, Daniel Kurth (SPD), war am Ort. Wetter in Deutschland: Zwei Personen werden bei Unwettern verletzt Update vom 13. Juni, 19.20 Uhr: Nun soll es die ersten beiden Verletzten durch die schweren Unwetter an diesem Samstag geben. Wie Bild berichtet sollen zwei Personen durch einen Blitzeinschlag verletzt worden sein. Demnach sollen sich die beiden Personen in Lübeck in unmittelbarer Nähe eines Schuppens aufgehalten haben, als ein Blitz diesen in Brand gesetzt hatte. Beide sollen laut Bild ins Krankenhaus eingeliefert worden sein. Update vom 13. Juni, 19 Uhr: Andernorts bereiteten die Regenmassen Autofahrern bereits Probleme. Auf der Autobahn 20 im Bereich Wismar gab es am Nachmittag drei wetterbedingte Unfälle, wie ein Polizeisprecher sagte. Dort verloren Autofahrer die Kontrolle und prallten mit ihren Autos gegen die Leitplanken. In allen drei Fällen blieb es bei Blechschäden. Wetter in Deutschland: KATWARN mit ausdrücklicher Warnung Update vom 13. Juni, 18.11 Uhr: Nun warnt auch KATWARN vor den Gefahren durch die aktuellen Gewitter in fast ganz Deutschland. „ACHTUNG! Hinweis auf mögliche Gefahren: Bei Blitzschlag besteht Lebensgefahr! Vereinzelt können zum Beispiel Bäume entwurzelt und Dächer beschädigt werden. Achten Sie auf herabstürzende Äste, Dachziegel oder Gegenstände“, ist dort unter anderem zu lesen. Auch mit Überflutungen und Überschwemmungen muss laut KATWARN gerechnet werden. Feuerwehrleute arbeiten an einem umgestürzten Baum, der bei einem Unwetter entwurzelt wurde. © dpa / Julian Stähle „Schließen Sie alle Fenster und Türen! Sichern Sie Gegenstände im Freien! Halten Sie insbesondere Abstand von Gebäuden, Bäumen, Gerüsten und Hochspannungsleitungen! Vermeiden Sie möglichst den Aufenthalt im Freien!“, erklärt KATWARN weiter. Wetter in Deutschland: Besonders stark war Nordosten am Nachmittag betroffen Update vom 13. Juni, 17.55 Uhr: Heftige Gewitter und Starkregen sind am Samstag über Teile Deutschlands hinweggezogen. Besonders stark traf es am Nachmittag den Nordosten. Etwa in Wismar und Umgebung hatten die Feuerwehrleute am Nachmittag rund 65 Einsätze, wie ein Sprecher der Regionalleitstelle sagte. Menschen kamen dabei nach ersten Erkenntnissen nicht zu Schaden. Auch in Lübeck gab es bis zum Nachmittag Dutzende Einsätze. Mehrere Keller seien vollgelaufen, hieß es von der Regionalleitstelle. Nähere Angaben zu den angerichteten Schäden konnte der Sprecher zunächst nicht machen. In Thüringen traf es besonders die Region Greiz wo innerhalb einer Stunde schätzungsweise etwa 25 Liter Regen pro Quadratmeter niedergingen. Vereinzelt habe es auch kleinkörnigen Hagel gegeben. Auch über Brandenburg blitzte und donnerte es kräftig. Wetter in Deutschland: Unwetter dehnen sich weiter aus Update vom 13. Juni, 17.15 Uhr: Und so langsam aber sicher weiten sich die Unwetter auch in den Süden aus. Während am Nachmittag vor allem der Norden und der Osten mit Gewittern und starkem Regen zu kämpfen hatten, müssen nun auch Magdeburg, Dresden, Potsdam und Schwerin mit Unwetterwarnungen der Stufe 3, laut DWD, rechnen. Wetter in Deutschland: Unwetter hält Feuerwehr in Wismar auf Trab Update vom 13. Juni, 16.35 Uhr: Starke Gewitter und Starkregen haben die Feuerwehr in Teilen Mecklenburg-Vorpommerns am Samstag auf Trab gehalten. Vor allem in Wismar hatten die Feuerwehren viele Einsätze, wie ein Sprecher der Regionalleitstelle am Samstag sagte. Dort seien Keller und Tiefgaragen vollgelaufen. Die „Ostseezeitung“ berichtete auf ihrer Internetseite, dass Gewitter an der Landesgrenze zu Schleswig-Holstein zwischen Groß Sarau und Schönberg sowie zwischen dem Kreuz Wismar und der Raststätte Fuchsberg den Verkehr auf der Autobahn 20 zeitweilig zum Erliegen gebracht hätten. Stellenweise habe das Wasser 20 Zentimeter hoch auf der Fahrbahn gestanden. Wetter in Deutschland - Die Ruhe vor dem nächsten Sturm Update 13. Juni, 15.59 Uhr: Leichte Entspannung in vielen Regionen - oder teilweise auch nur die Ruhe vor dem nächsten Sturm. Die aktuelle DWD-Warnung der höchsten Stufe für den Raum Wismar an der Ostseeküste besteht nicht mehr. Wohl aber eine Vorwarnung vor dem nächsten Unwetter - die für weite Teile der zwei nordöstlichen Drittel Deutschlands aktiv ist sowie für einen Streifen im Südwesten. Weiterhin gültig sind Warnungen der höchsten Stufe für eine Region bei Strausberg östlich von Berlin sowie eine Region bei Wittstock nordöstlich von Berlin, jeweils bis 17 Uhr. Was für Ihre Region gilt, können Sie hier auf der Warnkarte bei dwd.de nachsehen. Wetter in Deutschland: Schwerpunkt der Gewitterzellen aktuell Brandenburg Update 13. Juni, 15.49 Uhr: Der Schwerpunkt mit den meisten Gewitterzellen sei aktuell Brandenburg, so Kachelmannwetter bei Twitter. „Aktivität weitet sich über den Norden und Osten noch aus.“ Auch die Polizei in Brandenburg warnt vor den Unwettern. Update 13. Juni, 15.39 Uhr: Auch eine Instagram-Nutzerin aus Berlin wurde von der Heftigkeit des Unwetters überrascht. „Ich hab echt schon vieles erlebt aber das .... Es war sooo unendlich laut durch den Regen und die murmelgroßen Hagelkörner ....viele Straßen überflutet, das Wasser stand bis zur Motorhaube. Unglaublich!!!! Ich bin froh und dankbar wieder heile zu Hause zu sein.“ Update 13. Juni, 15.22 Uhr: Es wird immer ungemütlicher im Nordosten Deutschlands - jetzt haben weitere Regionen eine Warnung der höchsten Stufe hinzubekommen, wie die DWD-Karte zeigt. Ein Screenshot der DWD-Warnkarte um 15.22 Uhr. © Screenshot DWD Update 13. Juni, 15.02 Uhr: Goslar hat offenbar eine Menge abbekommen. Das meldet die Goslarsche Zeitung via Instagram. „Im Bereich der Stadt Langelsheim mit Schwerpunkt in Wolfshagen herrscht teilweise Land unter. Einige Straßenzüge haben laut Polizei mit den Wassermassen zu kämpfen. Die Feuerwehren sind im Einsatz.“ Auch Kachelmannwetter meldet via Twitter „stellenweise katastrophale Regen- und Hagelmengen im LK Goslar“. Jörg Kachelmann hat die Nachricht retweetet. Wie auch ein weiteres Posting seines Wetterdienstes, in dem es heißt: „Da die Gewitter nur langsam ziehen oder sich neu am gleichen Ort aufbauen, besteht teils große Überflutungsgefahr.“ Update 13. Juni, 14.42 Uhr: Laut Nordkurier hat das Unwetter in Wismar die Hafenkreuzung überschwemmt. Wetter in Deutschland: Höchste Warnstufe für mehrere Regionen - Videos zeigen Ausmaß Update 13. Juni 2020, 14.35 Uhr: Die höchste Unwetter-Warnstufe wurde inzwischen auch für die Hauptstadt Berlin ausgerufen - gültig bis 15.15 Uhr. In den anderen unten genannten Regionen gilt die Warnung bis mindestens 15 Uhr. Diese Instagram-Nutzerin musste mit dem Fahrer nach eigenen Angaben das Auto stoppen - wo sie sich befinden, schreibt sie nicht. Sie postet aber ein Video (abrufbar durch Wischen/Klick auf Pfeile), das heftigen Hagel zeigt. Die eingebettene Instagram-Posts sind natürlich alle nicht bestätigt - da sie sich mit den Warnungen decken, besteht aber auch kein Anlass für berechtigte Zweifel. Update 13. Juni 2020, 14.12 Uhr: In Wismar ist es offenbar kräftig losgegangen. Zumindest haben verschiedene Instagram-Nutzer diese - natürlich nicht bestätigten - Videos soeben bei Instagram hochgeladen. Update 13. Juni 2020, 14.03 Uhr: In den ersten Regionen Deutschlands dürfte das Wetter genau JETZT sehr ungemütlich werden. Für vier Regionen in Deutschland gilt derzeit die höchste DWD-Warnstufe: nördlich und südlich von Berlin. Zudem im Bereich um Wismar sowie um Osterode. „Amtliche UNWETTERWARNUNG vor SCHWEREM GEWITTER mit EXTREM HEFTIGEM STARKREGEN und HAGEL“, schreibt der DWD etwa für letztere Region mit vielen Großbuchstaben. Ein Screenshot der DWD-Warnkarte um kurz nach 14 Uhr am Samstag. © DWD „Von Süden ziehen örtlich Gewitter auf. Dabei gibt es extrem heftigen Starkregen mit Niederschlagsmengen zwischen 30 l/m² und 60 l/m² pro Stunde sowie Sturmböen mit Geschwindigkeiten bis 75 km/h (21m/s, 41kn, Bft 9) und Hagel“, heißt es weiter. Die Warnung gilt bis 14.30 Uhr. Doch auch für viele weitere Regionen in Deutschland gilt eine Vorwarnung - wie es in Ihrer aussieht, können Sie hier anhand der DWD-Warnkarte prüfen. Wetter in Deutschland - Höchste DWD-Warnstufe: Superzellen drohen - Lokale Tornados möglich Update 13. Juni 2020, 13.38 Uhr: Wie angekündigt, geht es jetzt tatsächlich heftig los! Aktuell gibt es vom Deutschen Wetterdienst mehrere Warnungen der höchsten Stufe! Sie betreffen insbesondere die Ostsee-Region um Schwerin. Hier erwartet der DWD in diesen Minuten schwere Gewitter mit „extrem heftigem Starkregen und Hagel“. Auch um Lübeck herum kann es heftig werden. Weitere Regionen mit Extrem-Wetterwarnungen des DWD finden sich in Brandenburg, östlich von Berlin. Auch hier gibt es amtliche Unwetterwarnungen. Eine weitere Zelle gibt es aktuell zwischen Salzgitter und Göttingen. Unwetter am Samstag: Deutscher Wetterdienst warnt vor Sturmböen, Starkregen und schweren Gewittern Unser Artikel vom 13. Juni 2020, 9.02 Uhr: München - Das Wetter an diesem Samstag kann heftig werden*! Es braut sich etwas zusammen über Deutschland. In der feuchtwarmen Luft können sich ab Samstagmittag unwetterartige Gewitter entladen, warnt der Deutsche Wetterdienst. Laut DWD ist in weiten Landesteilen mit schweren Gewittern sowie Starkregen mit Mengen von 25 bis 40 Liter pro Quadratmeter in einer Stunde zu rechnen. Der DWD weiter: Örtlich gibt es auch Sturmböen bis 100 km/h und Hagel mit Korngrößen um 3 cm. Wenn mehrere Gewitter zusammenwachsen, sei außerdem mehrstündiger Starkregen mit Mengen um 50 l/qm gering wahrscheinlich. Aktuell bezieht sich diese Vorwarnung besonders auf die breite Mitte Deutschlands: Niedersachsen, Brandenburg, Sachsen-Anhalt, Sachsen, Thüringen und Hessen, aber auch Franken könnte es besonders heftig erwischen, ebenso wie Teile Mecklenburg-Vorpommern, Schleswig-Holsteins und Nordrhein-Westfalens. Nur der Südwesten des Landes könnte glimpflicher davonkommen. Unwetter-Gefahr in Deutschland: Superzellen und lokale Tornados sind am Samstag möglich Auch die Prognose von Meteorologe Bernd Madlener von wetter.com klingt ähnlich düster. Er erklärt, wieso es so brenzlig wird in Deutschland: Eine schwülwarme östliche Strömung trifft auf die kühlere Luft vom Atlantik. „Die Luft muss nach oben, es bilden sich große Gewitterwolken“, so Madlener. Der Samstag beginnt noch ruhig, aber ab dem Mittag zum Nachmittag hin werde es immer „mehr und kräftigere Gewitter“ geben. Er sieht die Gefahr in einer Mitte Deutschland bis hin in Norden und Süden am stärksten. Auch rotierende Gewitter-Superzellen könnten entstehen - mit extremen Niederschlägen, so dass auch Keller voll laufen oder sich Sturmfluten bilden könnten. Doch damit nicht genug: „Vielleicht ist irgendwo auch mal ein einzelner Tornado dabei“, so Madlener. Die Wahrscheinlichkeit hält er für gering, wenn sich ein Tornado bilden sollte, dann wohl eher im Norden Deutschlands. Wetterexperte Dominik Jung vom Wetterdienst Q.met warnt ebenfalls vor lokalen Tornados in Deutschland, ebenso wie Experte Thomas Sävert von unwetteragentur.de. Der Bild sagte Sävert: „Am Samstag können verbreitet Gewitter entstehen, die zum Teil heftig ausfallen können, teils mit Starkregen, Hagel und örtlich schweren Sturmböen. Mit den Gewittern steigt auch die Tornadogefahr an.“ Wetter in Deutschland: Unwetter-Vorhersage auch für Sonntag Und die Aussichten für Sonntag sind nicht viel besser. Meteorologe Udo Braun von wetter.net prognostiziert neue Unwetter: „Ein Wolkenband liegt mit teils unwetterartigen Regengüssen und Gewittern mit Sturmböen und Hagel zwischen dem Nordwesten und der Mitte. Im Süden sind Schauer und Gewitter etwas weniger zahlreich.“ Die Temperaturen in Deutschland steigen. Der Sommer ist da, aber dann kommt schon sehr bald ein böses Wetter-Erwachen. *Merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes
Las Vegas Sein zweiter Sieg in Folge dürfte ihm weiter Auftrieb geben: Der linke Senator Sanders ist im Rennen um die Präsidentschaftskandidatur der Demokraten auf Erfolgskurs. Er will die USA verwandeln. Einigen ist er zu radikal. Der linke Präsidentschaftsbewerber Bernie Sanders hat die dritte Vorwahl der Demokraten im US-Bundesstaat Nevada nach Teilergebnissen mit großem Abstand gewonnen. Nach Übermittlung von Resultaten aus etwa der Hälfte der Wahlbezirke lag Sanders klar in Führung vor dem früheren US-Vizepräsidenten Joe Biden. Damit festigte der 78-Jährige im Rennen um die Präsidentschaftskandidatur der Demokraten seine Position als Favorit. Sanders ließ sich am Samstagabend von Anhängern in San Antonio (Texas) feiern. Seine Bewegung tue genau das Gegenteil von US-Präsident Donald Trump: "Wir bringen unser Volk zusammen", sagte Sanders. Der Senator aus Vermont, der sich selbst als "demokratischer Sozialist" bezeichnet, war als klarer Favorit in die dritte Vorwahl gezogen. Punkten konnte er US-Medienberichten zufolge nicht nur bei jungen, sondern auch bei hispanischen Wählern. Der Sender CNN sah Sanders nach der Übermittlung von Ergebnissen aus 50 Prozent der Wahlbezirke bei 46,6 Prozent. Biden landete weit abgeschlagen mit nur 19,2 Prozent auf Platz zwei. Der frühere Bürgermeister von South Bend (Indiana), Pete Buttigieg, erzielte nach diesen Angaben 15,4 Prozent, die Senatorin Elizabeth Warren 10,3 Prozent. Offizielle Angaben der Demokraten lagen zunächst nicht vor. Nach enttäuschenden Platzierungen in Iowa und New Hampshire konnte der einstige Favorit Biden als Zweitplatzierter etwas aufatmen. Auf die Frage, ob er Sanders in seinem Aufstieg noch stoppen könnte, sagte der 77-Jährige dem Sender CBS, er selbst sei der Beste, um Trump zu schlagen. Vor Anhängern zeigte sich Biden am Samstag überzeugt, dass es von nun an bergauf gehe. "Wisst ihr, die Presse ist bereit, Leute schnell für tot zu erklären, aber wir sind lebendig und wir kommen zurück und wir werden gewinnen", sagte er. Als entscheidender Test für Biden gilt die nächste Vorwahl in South Carolina am kommenden Wochenende. Keine Rolle spielte am Samstag der Milliardär Michael Bloomberg, der den Vorwahlkampf der Demokraten derzeit mächtig aufmischt, in Nevada aber noch nicht angetreten war. Er setzt auf den "Super Tuesday" am 3. März, wenn in mehr als einem Dutzend Bundesstaaten gewählt wird. Sanders versprach, dass sich mit seiner Nominierung das Land verwandeln werde. Er erneuerte seine Klagen über das teure Gesundheitssystem in den USA und betonte Ziele wie die Einführung eines flächendeckenden Mindestlohns und einer höheren Reichensteuer. Der moderate Konkurrent Buttigieg, der vier Jahrzehnte jünger ist als Sanders, warnte vor einer Nominierung des Senators. "Bevor wir es überstürzen, Senator Sanders zu nominieren (...), lasst uns einen nüchternen Blick darauf werfen, was auf dem Spiel steht", sagte er. "Senator Sanders glaubt an eine unflexible, ideologische Revolution", die die meisten Demokraten und Amerikaner insgesamt außen vor lasse. Trump gratulierte Sanders und sagte am Sonntag im Garten des Weißen Hauses, er hoffe, dass die Demokraten ihn fair behandeln. Trump hatte schon am Samstag auf Twitter darauf angespielt, dass Sanders die Kandidatur 2016 nur knapp verpasste. "Glückwunsch Bernie, & lass es dir nicht von ihnen wegnehmen!", schrieb Trump. Für die Zahl der Delegierten, die aus Nevada im Sommer zum entscheidenden Nominierungsparteitag zur Kür des Präsidentschaftskandidaten geschickt werden, spielt der Bundesstaat nur eine untergeordnete Rolle. Allerdings kommt Nevadas Bevölkerungsstruktur mit einem größeren Anteil von schwarzen Amerikanern und Latinos der Struktur der gesamten USA deutlich näher als Iowa oder New Hampshire. Wann die Demokratische Partei in Nevada offiziell Ergebnisse verkündet, war unklar. Gewählt wurde im "Caucus"-Verfahren, was deutlich komplizierter ist als eine Abstimmung per Wahlzettel. Bei der ersten Vorwahl in Iowa, wo ebenfalls nach dem Prinzip abgestimmt wurde, hatte eine technische Panne zu Problemen bei der Übermittlung von Ergebnissen und erheblichen Verzögerungen geführt. Die Sorge war groß, dass sich das Debakel in Nevada wiederholen könnte. Zunächst wurde lediglich vereinzelt über Probleme mit einer Telefonnummer für die Übermittlung der Ergebnisse berichtet. Überschattet wurde die Vorwahl in Nevada von etwas anderem: dem neuerlichen Verdacht, dass Russland Einfluss auf den US-Wahlkampf nehmen will. Sanders bestätigte am Freitag, unterrichtet worden zu sein, dass Moskau versuche, seine Bewerbung zu unterstützen. Kurz zuvor hatten Medien berichtet, dass US-Geheimdienste davon ausgingen, dass Russland Trump zur Wiederwahl verhelfen wolle. Russland hatte sich nach Überzeugung der US-Geheimdienste 2016 in den Wahlkampf eingemischt - zu Gunsten des republikanischen Kandidaten Trump.
Thousands of kilos of vegetables have been delivered by air for endangered animals affected by fires. New images have captured the impact of bushfires on Australia’s landscape. About 8.4 million hectares of land has burned across the continent since the fire season started in July. The fires are some of the worst seen in decades, killing 27 people and more than one billion animals and destroying thousands of homes. Nearmap High definition aerial imagery captures the destruction of the bushfires from above. Now, mapping company Nearmap has released before-and-after aerial shots illustrating the scale of the damage. READ MORE: * Australia is dealing with ember attacks, megafires and firenados * Fire smoke shuts down Australia's disaster coordination agency * Australian government rejected firefighters' air tanker proposal * Australia bushfires: Caravan park water rescue in the face of 'pure evil' fire The images were taken by an airplane-mounted camera system, which can cover wide land areas in a short amount of time while capturing imagery at an extremely high resolution. Beach Street, Wallabi Point, New South Wales Charleston, Adelaide Hills, South Australia Crowdy Bay National Park, New South Wales Crowdy Street, Harrington, New South Wales Forster, New South Wales Harrington, New South Wales Lenswood, Adelaide Hills, South Australia Lobethal, Adelaide Hills, South Australia Nana Glen, New South Wales Nana Glen, New South Wales Wallabi Point, New South Wales
Retrieve semantically similar text.
Seit September leidet Australien unter den heftigsten Waldbränden seiner Geschichte. Auf dem Kontinent kamen bislang mindestens 27 Menschen ums Leben, geschätzt eine Milliarde Tiere starben in den Flammen. Die Auswirkungen auf die einzigartige Flora und Fauna Australiens sind noch gar nicht abzusehen. Auch die weitere Bilanz ist verheerend: Zehn Millionen Hektar Land brannten nieder, 2000 Häuser wurden zerstört. Einige Brände konnten mittlerweile unter Kontrolle gebracht werden, andere wüten weiter. Wo die Flammen vergingen, hinterließen sie eine Spur der Zerstörung. Nearmap, australischer Anbieter von Luftaufnahmen, stellte dem stern auf Anfrage exklusiv eine Auswahl an Vorher-Nachher-Aufnahmen aus den betroffenen Bundesstaaten New South Wales und South Australia zur Verfügung, welche das Ausmaß der Schäden dokumentieren. 1) Nana Glen, New South Wales Der berühmteste Einwohner von Nana Glen dürfte Schauspieler Russell Crowe sein. Der Hollywood-Star besitzt ein Anwesen in dem etwas landeinwärts gelegenen Örtchen. Crowes Villa ist nicht im Bild zu sehen, aber wurde ebenso von den Flammen bedroht. Zurück blieb schwarze Erde. 2) Wallabi Point, New South Wales Die Aufnahmen zeigen die Beach Street im Küstenörtchen Wallabi Point im Bundesstaat New South Wales im Juli 2019 und Ende November des letzten Jahres. Es ist deutlich zu erkennen, dass die Flammen große Schneisen in die sonst üppige grüne Vegetation gebrannt haben – in unmittelbarer Nähe zu den Häusern am Strand. 3) Harrington, News South Wales Auch in Harrington – etwas weiter nördlich – kamen die Flammen im November bedrohlich nah an die Wohnhäuser in der Crowdy Street des 2200-Einwohner-Städtchens heran. Von dem Wald, der noch Ende Juli dicht bewachsen war, war Ende November vor allem Asche übrig. 4) Forster, New South Wales In der Küstenstadt Forster drangen die Brände bis ins City-Zentrum vor. Die Aufnahmen zeigen die Schäden in einem innerstädtischen Waldstück in der Nähe des Einkaufszentrums Stockland Forster Shopping Centre – mitten im Wohngebiet. 5) Lenswood, South Australia Lenswood hat etwa 500 Einwohner und liegt in den Adelaide Hills östlich der gleichnamigen Millionenstadt. Hauptwirtschaftszweige sind Obst- und Weinanbau. Die Aufnahmen aus dem September (vor dem Feuer) und von Ende Dezember (nach dem Feuer) zeigen, welche Schäden die Flammen auf den Weinbergen hinterlassen haben. Bildnachweis: Sämtliche Luftaufnahmen wurden von Nearmap zur Verfügung gestellt. Mehr Informationen hier. Mehr zum Thema im Video: Quellen: Nearmap, Agenturen, NSW Rural Fire Service, "News.com.au"
SYDNEY, Australia - Australia deployed military ships and aircraft Wednesday to help communities ravaged by apocalyptic wildfires that destroyed homes and sent thousands of residents and holidaymakers fleeing to the shoreline. Navy ships and military aircraft were bringing water, food and fuel to towns where supplies were depleted and roads were cut off by the fires. Since Monday, seven people have died as destructive wildfires tore through communities in New South Wales and Victoria on Australia's southeast coast. On Tuesday morning, 4,000 people in the coastal town of Mallacoota fled to the shore as winds pushed a fire toward their homes under a sky darkened by smoke and turned blood-red by flames. Stranded residents and vacationers slept in their cars, and gas stations and surf clubs transformed into evacuation areas. Dozens of homes burned before winds changed direction late Tuesday, sparing the rest of the town. Victoria Emergency Commissioner Andrew Crisp told reporters the Australian Defense Force was moving naval assets to Mallacoota on a supply mission that would last two weeks and helicopters would also fly in more firefighters since roads were inaccessible. Conditions cooled Wednesday, but the fire danger remained very high across the state, where four people are missing. "We have three months of hot weather to come. We do have a dynamic and a dangerous fire situation across the state," Crisp said. In the New South Wales town of Conjola Park, 50 properties were confirmed destroyed and cars were melted by Tuesday's fires. More than 100 fires were still burning in the state Wednesday, though none were at an emergency level. Seven people have died this week, including a volunteer firefighter, a man found in a burned-out car and a father and son who died in their house. Two people in New South Wales are missing. New South Wales Premier Gladys Berejiklian said firefighting crews would take advantage of easing conditions Wednesday to restore power to critical infrastructure and conduct some back burning. Climate change debate The early and devastating start to Australia's summer wildfires has led authorities to call this season the worst on record and reignited debate about whether Prime Minister Scott Morrison's conservative government has taken enough action on climate change. Australia is the world's largest exporter of coal and liquefied natural gas, but Morrison rejected calls last month to downsize Australia's lucrative coal industry. Morrison won a surprise third term in May. Among his government's pledges was to reduce greenhouse gas emissions by 26% to 28% by 2030, a modest figure compared to the center-left opposition Labor party's pledge of 45%. The leader of the minor Australian Greens party, Richard Di Natale, demanded a royal commission, the nation's highest form of inquiry, on the wildfire crisis. "If he (Morrison) refuses to do so, we will be moving for a parliamentary commission of inquiry with royal commissionlike powers as soon as parliament returns," Di Natale said in a statement. About 5 million hectares (12.35 million acres) of land have burned nationwide over the past few months, with 15 people confirmed dead and more than 1,000 homes destroyed. Fireworks go on Some communities canceled New Year's fireworks celebrations, but Sydney's popular display over its iconic harbor controversially went ahead in front of more than a million revelers. The city was granted an exemption to a total fireworks ban in place there and elsewhere to prevent new wildfires. Smoke from the wildfires meant Canberra, the nation's capital, Wednesday had air quality more than 21 times the hazardous rating to be reportedly the worst in the world. The smoke has also wafted across the Tasman Sea and into New Zealand.
All the mountains in the Barrier Mountain range and through the Hollyford Valley, including the Pembroke Glacier in Milford, were stained muddy beige from the bushfires. New Zealand's iconic white glaciers are turning shades of brown as a result of the smoke that has travelled to New Zealand from the bushfires in New South Wales and Victoria. Social media posts from tourists and helicopter services in the last 48 hours have shown the wide impact on some of New Zealand's most popular tourist attractions. "We had already been in tears over the situation in Mallacoota earlier in the day so we were already pretty wrecked emotionally," Rey, an Australian who lives in Wellington, told Stuff. Rey (via Twitter) The "caramelised" snow at Franz Josef is caused by smoke from the Australian bushfires. Rey, who did not want her last name published, was near Franz Josef Glacier on Wednesday and snapped photos of the "caramelised" snow, which went viral on social media. Rey (via Twitter) Another shot taken on January 1 of the beige-coloured snow near Franz Josef glacier. "In the face of the drastic evidence of the glacial retreat, the tainted snow felt like just one more horror perpetrated by human beings against the planet," she said. An environmental consultant from Tonkin and Taylor noticed the snow on the Barrier Mountain range had turned brown while they were flying over it on Tuesday. Satellite imagery courtesy of JM Satellite imagery showing smoke from Australia's bushfires over New Zealand at 2.30pm on Thursday. "We flew over the Barrier Mountain range and down through the Hollyford Valley and all the mountains, including the Pembroke Glacier in Milford, [were] stained muddy beige from the bushfires," they said. Mount Cook helicopters lead based pilot Andrew Gutsell said he had been flying around glaciers for the past 13 years and had never seen smoke as bad as it had been over the last couple days. "It happens every couple of years with the westerly flow that comes over, but this is certainly the worst I've seen by far," he said. AP An aerial scene shows fires burning and smoke rising close to properties in Bundoora, Victoria state, December 30, 2019. In satellite notes issued on Thursday morning, Australia's Bureau of Meteorology said "extensive smoke haze" had been seen across eastern New South wales and Victoria "and extends both northwards to Queensland and also extends from the north Central Coast of NSW across the Tasman Sea". The haze is associated with a surface trough and cold front, the bureau said. "We can actually smell the burning here in Christchurch," one Twitter user wrote on Wednesday. She posted a video showing thick smoke over the Tasman Glacier in Aoraki/Mount Cook National Park. This the view from the top of the Tasman Glacier NZ today - whole South island experiencing bushfire clouds. We can actually smell the burning here in Christchurch. Thinking of you guys. 😢#nswbushfire #AustralianFires #AustraliaBurning pic.twitter.com/iCzOGkou4o — Miss Roho (@MissRoho) January 1, 2020 MetService meteorologist Tahlia Crabtree said a southwesterly flow, which was expected to last into the weekend, was clearing the smoke away from the South Island on Thursday, but there was a chance the winds could change bring more bands of bushfire smoke in the coming days. Jessie Moffatt Akaroa on January 1 as the smoke haze from Australia covered the sky.
Australians have been choking on smoke for weeks as enormous bushfires rage across the country. Now, that thick blanket of haze has descended upon their neighbours, with New Zealanders waking on New Year's Day to a very apocalyptic-looking 2020. Smoke from Australia's fires blew 1,200 miles southeast across the Tasman Sea, smothering New Zealand's South Island and turning the sun an ominous red on Wednesday. People all across the island reported the strong smell of smoke, from Christchurch to Queenstown and beyond. "It's been happening for quite some time since the Aussie bushfires have been going," meteorologist Aidan Pyselman told New Zealand news website Stuff in an article published Dec. 31. "At the moment it's definitely more noticeable, especially over the South Island." The haze also travelled up to the North Island, covering New Zealand's capital Wellington with a gray veil. Fortunately it had thinned a bit by Thursday, and the skies are expected to clear up further as wind blows the smoke out over the Pacific Ocean. However, New Zealanders won't be able to breathe easy just yet. Smaller plumes of smoke will continue to harass the country until Sunday, and it's likely that attacks on New Zealand's air quality will remain a threat until Australia's fires die down. Australia's bushfires have killed 18 people, including seven in New South Wales over the past week. At least 1,400 homes have been destroyed and 11 million acres burned, with almost half a billion animals believed dead. The unprecedented bushfires have been fuelled by hot, dry conditions across the country. Drought, strong winds, and record-breaking heat have baked Australia into perfect kindling — conditions many Australians blame on climate change. “Just a 1C [1.8 degrees Fahrenheit] temperature rise has meant the extremes are far more extreme, and it is placing lives at risk, including firefighters,” former NSW Fire and Rescue chief Greg Mullins said in November. “Climate change has supercharged the bushfire problem.”
Advertisement One of the biggest peacetime evacuations in Australian history is under way as devastating bushfires threaten a 250km stretch of the south-east coastline. Catastrophic conditions which fanned blazes on the New South Wales south coast and in eastern Victoria on Wednesday will return on Saturday as the mercury hits 46C. The NSW Rural Fire Service has told people to flee the area from Bateman's Bay down to the state border - as a navy landing ship prepares to evacuate people trapped in Mallacoota in eastern Victoria as roads are closed off. 'If you are planning on visiting the South Coast this weekend, it is not safe. Do not be in the area on Saturday,' the service said. NSW Transport Minister Andrew Constance called it the 'largest evacuation of people out of the region ever' as a queue of cars clogged the highway toward Sydney while thousands fled. Locals and holidaymakers who decided to stay queued for hours for supplies as panic-buying emptied shelves at supermarkets which were powered by generators as electricity was turned off. At 10am on Thursday the HMAS Choules and the MV Sycamore, a defence contracted training vessel, arrived off the coast of Mallacoota where 4,000 people are stranded - as troops in helicopters delivered food, water and medicine to isolated towns. The ships will tomorrow morning carry hundreds from the town to either Western Port or Port Welshpool, depending on which has more favourable conditions. Those who choose to leave after three meetings with police and defence officials this afternoon and evening will be loaded at 7am via smaller boats. Tourists and residents have been told to evacuate a 250km stretch of the New South Wales south coast as devastating bushfires threaten the area A firefighter sprays foam retardant on a back burn ahead of a fire front in the New South Wales town of Jerrawangala on January 1 Residents met in the Mallacoota town hall on Thursday afternoon for an evacuation briefing by defence force officials Left: Commanding Officer of HMAS Choules CMDR Scott Houlihan leading a liaison team to meet with community leaders in Mallacoota, Victoria. Right: HMAS Choules travels through smokey haze off the coast of Mallacoota, Victoria on 2 January HMAS Choules' enhanced medical team disembarks a MRH-90 Taipan maritime support helicopter as the ship prepares to provide support to the communities affected by bushfires Holidaymakers attempting to flee Batemans Bay before temperatures reach 46C on Saturday were trapped on the roads with long rows of cars seen piled up on Thursday HMAS Choules' flight deck team marshals an aircraft as the ship prepares to provide support to the communities affected by bushfires HMAS Choules (pictured leaving Sydney Harbour on Wednesday) will provide relief to 4,000 people who remain stranded in Mallacoota, Victoria On Wednesday more than 300 residents were seen queuing outside a Woolworths in Ulladulla, NSW as fires raged This picture taken on December 31, 2019 shows a firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses from bushfires near the town of Nowra RFS Deputy Commissioner Rob Rogers told the ABC officials are desperate to get tourists out before Saturday as strong winds, scorching temperatures and low humidity was forecast. 'We have so many fires still burning down there … and quite close to communities as well,' he said. 'We won't get containment on those fires before Saturday.' HMAS Choules HMAS Choules is a Bay-class landing ship that served with the British Royal Navy from 2006 to 2011. The vessel was built by Swan Hunter in Wallsend, Tyne and Wear. She was named after Largs Bay in Ayrshire, Scotland. During her career with the RFA, Largs Bay served as the British ship assigned to patrol the Falkland Islands in 2008, and delivered relief supplies following the 2010 Haiti earthquake. When she was bought by Australia in 2011, she was re-named HMAS Choules. Advertisement Major highways leading out of the leave zone, including the Princes Highway between Milton and Nowra, were reopened on Thursday. Falls Creek at Jervis Bay Road and Corks Lane at Milton has also reopened but with reduced speed. However, many people have struggled to flee as many petrol stations have either run out of fuel or are without power. Queues of cars have been seen at the remaining petrol stations around Batemans Bay that still have stock. Tankers of 60,000 litres of fuel were brought in overnight to help with the disaster. Victorian Premier Daniel Andrews said in press conference on Thursday afternoon that 17 people are missing feared dead and one is confirmed dead after fires in Gippsland on Wednesday. Talking about the evacuation effort, he said the HMAS Choules was able to carry roughly 700 passengers at a time. 'We think around 3,000 tourists and 1,000 locals are there. Not all of those will want to leave, not all can get on the vessel at one time,' he said. 'Then there's a whole lot of planning going on about where that vessel will go, it will be a long trip, potentially a 10 or 12 hour trip to take them to another port and then to provide them with all the support they will need.' Meanwhile, Kosciuszko National Park is being evacuated ahead of Saturday. 'This is an essential measure to protect life,' National Parks and Wildlife has warned. Hundreds of fires are burning out of control across the country in a horrific season which has killed 18 people, razed 1,298 homes and destroyed millions of hectares of land. The NSW Rural Fire Service has told people to flee the area from Bateman's Bay down to the state border An evacuation zone stretching more than 250 kilometers along the New South Wales South Coast has been set up as scorching temperatures and more devastating bushfires threaten the area Thousands of people are stranded in the seaside town of Mallacoota (pictured trapped on the beach on Tuesday) This picture taken on December 31, 2019 shows a firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses from bushfires near the town of Nowra on the NSW south coast Business owner Sally Anne Wilson (left) stands in front of her destroyed shop with her partner Christopher Lee in Cobargo, NSW, Wednesday, January 1, 2020 On Wednesday more than 300 residents were seen queuing outside a Woolworths in Ulladulla, NSW, which has experienced power outages This satellite image shows the devastation of the fires devastating the coastal town of Batemans Bay, on the NSW south coast, early Wednesday morning as the blaze continues to spread Hundreds of fires are still burning out of control across the country, destroying millions of hectares, killing 18 and leaving 1,200 homes destroyed, with catastrophic 46C weather forecast for Saturday Water supplies in towns in both Victoria and New South Wales have been affected by the fires. On Tuesday boil notices were issued for Quaama, Cobargo, Bermagui, Beauty Point, Fairhaven, Wallaga Lake, Wallaga Lake Heights, Wallaga Lake Koori Village and Akolele after disinfection infrastructure was lost. Power was restored to 11,000 homes in New South Wales' South Coast on Wednesday but more than 30,000 people are still without electricity or internet. People who had suffered horrific burns or were injured in the fires were forced to wait for more than 24 hours until they were rescued by the Navy as roads remain closed. Since Monday, eight have been killed and four are missing feared dead in the fires in NSW and Victoria. On Wednesday a 42-year-old man was rescued by a Navy helicopter from Cadgee, south of Moruya, and a 49-year-old woman and 23-year-old woman were rescued from Nowra. Tourists walk through dense smoke from bushfires in front of the Batemans Bay bridge as cars line up to leave the town in New South Wales to head north on January 2 Traffic has been barely moving as hundreds flee Batemans Bay in New South Wales before temperatures skyrocket on Saturday AUSTRALIA'S BUSHFIRE CRISIS AT A GLANCE NEW SOUTH WALES: - 15 lives lost, four in the past 48 hours - One person remains missing - More than 110 bushfires burning - 3.6 million hectares burned, greater than the size of Belgium - 1,298 homes confirmed destroyed VICTORIA: - Two people dead, 17 more missing - About 50 bushfires burning - More than 766,000 hectares burned - 68 structures confirmed destroyed but this number is expected to rise significantly TASMANIA: - More than 30 bushfires burning, seven of significance - 8000 hectares burned - One home confirmed destroyed SOUTH AUSTRALIA: - One person dead - About 20 bushfires burning, three of significance - More than 60,000 hectares burned - 88 homes confirmed destroyed QUEENSLAND: - About 30 bushfires burning - 250,000 hectares burned - 45 homes confirmed destroyed WESTERN AUSTRALIA: - More than 30 bushfires burning, two of significance - 1.2 million hectares burned - One home confirmed destroyed Advertisement NSW Premier Gladys Berejiklian said that trees had fallen on roads and had become welded to the bitumen making the task of clearing highways even more difficult. There are concerns that food supplies will deplete quickly with no way to deliver more food. On Wednesday more than 300 residents were seen queuing outside a Woolworths in Ulladulla, which has experienced power outages. Store manager Craig Scott said the supermarket was running on a recently purchased generator - but it was close to running out of fuel. He was hoping local boat owners would share their diesel to ensure essential food and milk wouldn't spoil. 'The power's out in town, but we decided to open the store just for necessities, so people can get nappies, baby food, all that sort of stuff,' he said. In the town of Tura Beach there were long queues of people waiting to fill up on petrol and to get supplies at the supermarket. One woman called Kerry told the ABC: 'A car queue of 50 waiting to get petrol and people in Woolworths clearing the shelves … apocalyptic.' Ulladulla Woolworths opened its doors on Wednesday to give locals unable to leave the chance to stock up on supplies A firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses in Nowra, NSW, on Tuesday Vehicles gutted by bushfires are seen in the town of Lake Conjola in New South Wales on January 1, 2020 Workers erect fences around properties that were destroyed in a bushfire in Cobargo on January 1 Conditions improved on Wednesday for firefighters but RFS Commissioner Shane Fitzsimmons warned of hellish weather this weekend which would be worse than Tuesday, despite roads reopening. 'Unfortunately that also correlates with where we have some of the worst, most damaging ad destructive bushfires in NSW at the moment,' he said. Very high fire danger is forecast on Thursday for eight fire districts on or west of the Great Diving Range while high fire risk is due for some coastal regions. Premier Gladys Berejiklian said communities needed to brace for the worrying weekend and more fatalities possibly coming to light in coming days. 'Many people who have been here for decades are just completely shocked that the fire reached as far as it did,' she told reporters at Batemans Bay. NSW Police Deputy Commissioner Gary Worboys asked for patience as police and utility providers tried their best to get power and telecom services restored down the south coast. 'We have to make sure that when we restart the power, we do that with safety and confidence, that it will remain on. People need to understand this is not a simple or easy task.' Mr Fitzsimmons said the fires would dominate a vast area from the south eastern corner of NSW up to Illawarra and Shoalhaven. Tourists were warned to get out while they still could. Eight people have died in bushfires since Monday, seven in New South Wales and one in Victoria. SLEEPLESS NIGHT FOR NSW SOUTH COAST EVACUEES A Rural Fire Service firefighter conducts mopping up near the town of Sussex Inlet on December 31 By AUSTRALIAN ASSOCIATED PRESS As fires took hold over the NSW south coast on New Year's Eve, evacuees, daytrippers, dogs and a tortoise crammed into a bowling club. Sussex Inlet man David Warner was among a group of locals who had travelled to Nowra by bus before the Princes Highway was blocked off on Tuesday. 'When we came in, everything was blue, it was all good and then 11 o'clock (there was) all these fires, smoke, sirens everywhere,' Mr Warner told AAP on Wednesday. 'I said, we're not going to get back.' Unlike those who had evacuated to Bomaderry Bowling Club, Mr Warner had nothing with him. He said those running the centre were very nice but 'none of us slept at all'. 'It was shocking,' he said. 'I will never forget this New Year's. 'It'll be stuck in my head 'til the day I die.' Near people and their pets - including dogs, cats and a tortoise - he watched Sydney's famous foreshore fireworks on a giant projection screen hanging at the front of the room as sausage sandwiches were served. 'I forgot it was New Year's actually because of all of what was going on,' Mr Warner said. Reality hit home on Wednesday as information from Sussex Inlet began filtering through the evacuation centre. The body of a yet-to-be-identified man was found about midday in a vehicle on Wandra Road. Sussex Inlet was a community where 'everyone knows everyone', Mr Warner said. 'I'm a bit upset about it because I don't know who it is, and we know a lot of people in Sussex,' he said. Crews on Wednesday built containment lines around the massive Currowan fire that impacted Sussex Inlet and other towns over a 100km stretch of the coast. A watch-and-act alert advises communities to monitor conditions, beware of falling trees and seek shelter as the firefront approaches. Advertisement Conditions are expected to get worse on Saturday with smoke filling the air. Pictured: Wattle Creek Fire on December 19 NSW Police confirmed a total of seven people have been killed and two are unaccounted for in the South Coast bushfires since Monday. The deaths include dairy farmer Patrick Salway, 29, and his father Robert, 63, who died trying to save their property in Cobargo, near Bega. Young father and volunteer firefighter Samuel McPaul, 28, was also among those confirmed dead after he was killed by a fire tornado. A 70-year-old man was found dead outside a home at Yatte Yattah, west of Lake Conjola, on Tuesday night, while another man's body was found in a burnt vehicle on a road off the Princes Highway at Yatte Yattah Wednesday morning. The body of a man was found in a vehicle on Wandra Road at Sussex Inlet about 11.30am Wednesday but is yet to be formally identified, while a seventh body was found outside a home Coolagolite, about 10km east of Cobargo, on Wednesday. Beloved great-grandfather Mick Roberts, 67, from Buchan, in East Gippsland, as found dead at his home on Wednesday morning. Meanwhile, a 72-year-old man is unaccounted for at Belowra, 50km north-west of Cobargo. An 81-year-old woman who was missing from Conjola Park was found alive on Wednesday. Destroyed buildings are seen in Cobargo, NSW, Wednesday, January 1, 202. Several bushfire-ravaged communities in NSW have greeted the new year under immediate threat Pictured: Food truck in Narooma offering free food to locals who have been displaced or affected in the bushfire catastrophe VICTORIA REELS FROM 'HORRIFYING' EAST GIPPSLAND BUSHFIRES Victorian Premier Daniel Andrews flies in helicopter over the East Gippsland fires in Victoria on Wednesday January 1 By AUSTRALIAN ASSOCIATED PRESS Victorians are reeling from 'hurricane-like' and 'horrifying' bushfires which have claimed the life of a man in East Gippsland. Mick Roberts had not made contact with family for more than 24 hours and on Wednesday his niece Leah Parson confirmed he had been found dead at his Buchan home. 'He's not missing anymore,' Ms Parsons wrote on the East Gippsland fire season 2019-2020 Facebook page. 'His body has been found in his house..very sad day for us to srart (sic) the year but we're a bloody tight family and we will never forget our mate and my beautiful Uncle Mick.' Victoria Police said a person had been found dead in Buchan, but the cause of his death has not yet been confirmed. Earlier on Wednesday Premier Daniel Andrews said four people were still missing, but would not say what communities in East Gippsland the people belonged to. 'Everything is being done to try and establish the whereabouts of these people,' he told reporters at the Bairnsdale incident control centre. Mr Andrews lamented reports of Mr Roberts' death. 'It is of course the worst of all news, the notion that someone has lost their life,' he told ABC Gippsland. After spending more than a day on emergency alert, the bushfire threat in East Gippsland and at Corryong in northeast Victoria was downgraded to watch and acts. More than 500,000 hectares have been burnt, after three fires in East Gippsland combined on Tuesday. The blaze at Corryong has burnt at least 109,000 hectares. The total area burnt has exceeded that of the Black Saturday bushfires of February 2009. There were more than 40 fires still burning across Victoria at 9:30pm on Wednesday with 11 at the watch and act level. The risk of flare-ups elsewhere remains. Conditions are expected to worsen on Saturday and dry lightning has continued to spark new fires. Mr Andrews spent Wednesday in East Gippsland where he said emotions were running high. 'I spoke with people today and they just said it was hurricane-like, horrifying, terrifying, the most frightening experience of their life.' 'The next few days are going to be a lot of hard work and the next few months will be a very long and steady process of helping these communities to rebuild,' the premier said. So far, confirmed property losses are 24 structures at Buchan, 19 at Sarsfield, 10 at Mallacoota and up to 15 at Cudgewa. Power has been cut to more than 7000 properties at East Gippsland and more than 1800 in the northeast. AusNet said it could take days to restore power because it was unsafe to attend and assess the extent of damage. Phones remain cut across much of the region and people are struggling to communicate with loved ones and get the latest information on the fire risk. A boil water notice was put in place for Mallacoota, an isolated coastal holiday town near the NSW border, from Tuesday to reduce public health risks. A NSW police boat brought in water to Mallacoota on Tuesday and a Victoria water police boat is taking 1.6 tonnes of water on Wednesday. A barge from Melbourne with two weeks' supply of food, water and fuel is also making its way to the town. After a request from the premier on Tuesday, military personnel have begun helping with the relief effort, including undertaking rapid damage assessments. Aircraft including Black Hawk helicopters are expected to land in the east of the state on Wednesday with other aircraft and naval vessels due in coming days to move people out of the area. Naval vessels including HMAS Choules left Sydney bound for the East Gippsland coast on Tuesday evening and training vessel MV Sycamore has also been deployed. Advertisement Frightening satellite images from January 1 showed the horrifying extent of the bushfires on the NSW South Coast Smoke and flames are seen rising from burning trees as bushfires hit the bushland surrounding the small town of Nowr 2019/2020 FIRE SEASON DEATH TOLL NSW Police confirmed a total of seven people have been killed and two are unaccounted for in the South Coast bushfires since Monday. The recent deaths include dairy farmer Patrick Salway, 29, and his father Robert, 63, who died trying to save their property in Cobargo, near Bega. A 70-year-old man was found dead outside a home at Yatte Yattah, west of Lake Conjola, on Tuesday night, while another man's body was found in a burnt vehicle on a road off the Princes Highway at Yatte Yattah Wednesday morning. The body of a man was found in a vehicle on Wandra Road at Sussex Inlet about 11.30am Wednesday but is yet to be formally identified, while a seventh body was found outside a home Coolagolite, about 10km east of Cobargo, on Wednesday. Beloved great-grandfather Mick Roberts, 67, from Buchan, in East Gippsland, was found dead at his home on Wednesday morning. On Sunday, young father and volunteer firefighter Samuel McPaul, 28, was fighting a blaze in Jingellic, in Green Valley, about 70km east of Albury on the border of NSW and Victoria, when the truck he was in rolled, killing him instantly. Two other firefighters died on December 19 after a tree fell on their truck while they were travelling through Buxton, south of Sydney. Andrew O'Dwyer, 36, and Geoffrey Keaton, 32, were later named as the volunteers involved in the tragic accident the following day. Both men were young fathers and had volunteered with the Horsley Park Rural Fire Service brigade for more than a decade. Two people also died in South Australian fires before Christmas, including 69-year-old engineer Ron Selth. His body was found in his Charleston home, which was destroyed by the Cudlee Creek blaze on December 21. Another person died in a fiery car crash on the same day. In early November, just weeks into the horror fire season which has been baring down on the nation for months, three people perished in northern NSW. George Nole's body was found in a burnt out car near his home in Glen Innes while 63-year-old Julie Fletcher's body was pulled from a scorched building in Johns River, north of Taree. Vivian Chaplain, a 69-year-old woman from Wytaliba, succumbed to her injuries in hospital after attempting in vain to save her home and animals from the blaze. The fourth victim was named just days later as 58-year-old Barry Parsons. His body was discovered in bushland on the southern end of the Kyuna Track at Willawarrin, near Kempsey, on November 13. 77-year-old Bob Lindsey and 68-year-old Gwen Hyde were found in their burned out property on October 9th. Advertisement In Western Australia, another 40 bushfires are still raging, but despite burning through more than 1.2million hectares of land the fires have only destroyed one home. A bushfire south of Perth was controlled and contained late on Wednesday leading authorities to downgrade their alert about the blaze. An emergency warning had been issued for the fire at Sandringham Park, Orelia, about 3pm on Wednesday, with residents told the flames could put their homes at risk. Aerial support had been sent to assist ground crews battling the blaze. Authorities downgraded the alert to an advice level an hour later, once the fire was under control and contained.
Advertisement Australia is teetering on the edge of a humanitarian crisis as remote communities remain cut off from medical help, water sources are compromised and food and fuel supplies run low. Hundreds of fires are still burning out of control across the country, destroying millions of hectares, killing 18 and leaving at least 1,200 homes destroyed, with catastrophic 46C weather conditions forecast for Saturday. HMAS Choules, which delivered emergency supplies to Haiti following the 2010 earthquake, left Sydney on Wednesday and docked off the coast of fire-stricken Mallacoota mid-morning on Thursday. The vessel can carry 700 passengers but there are 4,000 people who remain stranded in the seaside town after it was devastated by bushfires. The ship has also brought much-needed relief for those who will remain. Authorities are considering airlifting more supplies, such as water, toilet paper and basic medical supplies as some roads may be closed for weeks. On New Year's Eve residents and tourists fled to Mallacoota's beach, ready to throw themselves in the water to protect themselves from the flames while the sky turned an apocalyptic red. There are concerns that the town's water supply has now become contaminated due to the fires, and residents have been told to boil water until it can be tested. HMAS Choules (pictured leaving Sydney Harbour on Wednesday) will provide relief to 4,000 people who remain stranded in Mallacoota, Victoria HMAS Choules, which delivered emergency supplies to Haiti following the 2010 earthquake, left Sydney on Wednesday and docked off the coast of fire-stricken Mallacoota mid-morning on Thursday HMAS Choules' flight deck team marshals an aircraft as the ship prepares to provide support to the communities affected by bushfires Thousands of people are stranded in the seaside town of Mallacoota (pictured trapped on the beach on Tuesday) This picture taken on December 31, 2019 shows a firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses from bushfires near the town of Nowra on the NSW south coast Business owner Sally Anne Wilson (left) stands in front of her destroyed shop with her partner Christopher Lee in Cobargo, NSW, Wednesday, January 1, 2020 On Wednesday more than 300 residents were seen queuing outside a Woolworths in Ulladulla, NSW, which has experienced power outages This satellite image shows the devastation of the fires devastating the coastal town of Batemans Bay, on the NSW south coast, early Wednesday morning as the blaze continues to spread Hundreds of fires are still burning out of control across the country, destroying millions of hectares, killing 18 and leaving 1,200 homes destroyed, with catastrophic 46C weather forecast for Saturday Water supplies in towns in both Victoria and New South Wales have been affected by the fires. On Tuesday boil notices were issued for Quaama, Cobargo, Bermagui, Beauty Point, Fairhaven, Wallaga Lake, Wallaga Lake Heights, Wallaga Lake Koori Village and Akolele after disinfection infrastructure was lost. Power was restored to 11,000 homes in New South Wales' South Coast on Wednesday but more than 30,000 people are still without electricity or internet. People who had suffered horrific burns or were injured in the fires were forced to wait for more than 24 hours until they were rescued by the Navy as roads remain closed. Since Monday, eight have been killed and four are missing feared dead in the fires in NSW and Victoria. On Wednesday a 42-year-old man was rescued by a Navy helicopter from Cadgee, south of Moruya, and a 49-year-old woman and 23-year-old woman were rescued from Nowra. Many people have taken the advice to flee the area, however, this has created a backlog of traffic out of Batemans Bay. Pictures show a large stretch of cars waiting in a smoke haze as holidaymakers try to get out before Saturday. Although some roads reopened on Wednesday, including the Princes Highway - the main road running through the fire affected region - some will remain closed for weeks. Many people have taken the advice to flee the area, however, this has created a backlog of traffic out of Batemans Bay (pictured: Cars line up to leave the town of Batemans Bay in New South Wales to head north) Traffic has been barely moving as hundreds flee Batemans Bay in New South Wales before temperatures skyrocket on Saturday AUSTRALIA'S BUSHFIRE CRISIS AT A GLANCE NEW SOUTH WALES: - 15 lives lost, four in the past 48 hours - One person remains missing - More than 110 bushfires burning - 3.6 million hectares burned, greater than the size of Belgium - 1,298 homes confirmed destroyed VICTORIA: - Two people dead, 17 more missing - About 50 bushfires burning - More than 766,000 hectares burned - 68 structures confirmed destroyed but this number is expected to rise significantly TASMANIA: - More than 30 bushfires burning, seven of significance - 8000 hectares burned - One home confirmed destroyed SOUTH AUSTRALIA: - One person dead - About 20 bushfires burning, three of significance - More than 60,000 hectares burned - 88 homes confirmed destroyed QUEENSLAND: - About 30 bushfires burning - 250,000 hectares burned - 45 homes confirmed destroyed WESTERN AUSTRALIA: - More than 30 bushfires burning, two of significance - 1.2 million hectares burned - One home confirmed destroyed Advertisement NSW Premier Gladys Berejiklian said that trees had fallen on roads and had become welded to the bitumen making the task of clearing highways even more difficult. There are concerns that food supplies will deplete quickly with no way to deliver more food. On Wednesday more than 300 residents were seen queuing outside a Woolworths in Ulladulla, which has experienced power outages. Store manager Craig Scott said the supermarket was running on a recently purchased generator - but it was close to running out of fuel. He was hoping local boat owners would share their diesel to ensure essential food and milk wouldn't spoil. 'The power's out in town, but we decided to open the store just for necessities, so people can get nappies, baby food, all that sort of stuff,' he said. In the town of Tura Beach there were long queues of people waiting to fill up on petrol and to get supplies at the supermarket. One woman called Kerry told the ABC: 'A car queue of 50 waiting to get petrol and people in Woolworths clearing the shelves … apocalyptic.' Ulladulla Woolworths opened its doors on Wednesday to give locals unable to leave the chance to stock up on supplies A firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses in Nowra, NSW, on Tuesday Vehicles gutted by bushfires are seen in the town of Lake Conjola in New South Wales on January 1, 2020 Local petrol stations have been forced to post signs letting residents know they've been run completely dry of petrol - while others simply don't have any power to operate. Conditions improved on Wednesday for firefighters but RFS Commissioner Shane Fitzsimmons warned of hellish weather this weekend which would be worse than Tuesday, despite roads reopening. 'Unfortunately that also correlates with where we have some of the worst, most damaging ad destructive bushfires in NSW at the moment,' he said. Very high fire danger is forecast on Thursday for eight fire districts on or west of the Great Diving Range while high fire risk is due for some coastal regions. Premier Gladys Berejiklian said communities needed to brace for the worrying weekend and more fatalities possibly coming to light in coming days. 'Many people who have been here for decades are just completely shocked that the fire reached as far as it did,' she told reporters at Batemans Bay. NSW Police Deputy Commissioner Gary Worboys asked for patience as police and utility providers tried their best to get power and telecom services restored down the south coast. 'We have to make sure that when we restart the power, we do that with safety and confidence, that it will remain on. People need to understand this is not a simple or easy task.' Mr Fitzsimmons said the fires would dominate a vast area from the south eastern corner of NSW up to Illawarra and Shoalhaven. Tourists were warned to get out while they still could. Eight people have died in bushfires since Monday, seven in New South Wales and one in Victoria. SLEEPLESS NIGHT FOR NSW SOUTH COAST EVACUEES A Rural Fire Service firefighter conducts mopping up near the town of Sussex Inlet on December 31 By AUSTRALIAN ASSOCIATED PRESS As fires took hold over the NSW south coast on New Year's Eve, evacuees, daytrippers, dogs and a tortoise crammed into a bowling club. Sussex Inlet man David Warner was among a group of locals who had travelled to Nowra by bus before the Princes Highway was blocked off on Tuesday. 'When we came in, everything was blue, it was all good and then 11 o'clock (there was) all these fires, smoke, sirens everywhere,' Mr Warner told AAP on Wednesday. 'I said, we're not going to get back.' Unlike those who had evacuated to Bomaderry Bowling Club, Mr Warner had nothing with him. He said those running the centre were very nice but 'none of us slept at all'. 'It was shocking,' he said. 'I will never forget this New Year's. 'It'll be stuck in my head 'til the day I die.' Near people and their pets - including dogs, cats and a tortoise - he watched Sydney's famous foreshore fireworks on a giant projection screen hanging at the front of the room as sausage sandwiches were served. 'I forgot it was New Year's actually because of all of what was going on,' Mr Warner said. Reality hit home on Wednesday as information from Sussex Inlet began filtering through the evacuation centre. The body of a yet-to-be-identified man was found about midday in a vehicle on Wandra Road. Sussex Inlet was a community where 'everyone knows everyone', Mr Warner said. 'I'm a bit upset about it because I don't know who it is, and we know a lot of people in Sussex,' he said. Crews on Wednesday built containment lines around the massive Currowan fire that impacted Sussex Inlet and other towns over a 100km stretch of the coast. A watch-and-act alert advises communities to monitor conditions, beware of falling trees and seek shelter as the firefront approaches. Advertisement Conditions are expected to get worse on Saturday with smoke filling the air. Pictured: Wattle Creek Fire on December 19 Pictured: People lining up to use a public telephone booth after telephone reception was cut across the south coast of NSW NSW Police confirmed a total of seven people have been killed and two are unaccounted for in the South Coast bushfires since Monday. The deaths include dairy farmer Patrick Salway, 29, and his father Robert, 63, who died trying to save their property in Cobargo, near Bega. Young father and volunteer firefighter Samuel McPaul, 28, was also among those confirmed dead after he was killed by a fire tornado. A 70-year-old man was found dead outside a home at Yatte Yattah, west of Lake Conjola, on Tuesday night, while another man's body was found in a burnt vehicle on a road off the Princes Highway at Yatte Yattah Wednesday morning. The body of a man was found in a vehicle on Wandra Road at Sussex Inlet about 11.30am Wednesday but is yet to be formally identified, while a seventh body was found outside a home Coolagolite, about 10km east of Cobargo, on Wednesday. Beloved great-grandfather Mick Roberts, 67, from Buchan, in East Gippsland, as found dead at his home on Wednesday morning. Meanwhile, a 72-year-old man is unaccounted for at Belowra, 50km north-west of Cobargo. An 81-year-old woman who was missing from Conjola Park was found alive on Wednesday. Destroyed buildings are seen in Cobargo, NSW, Wednesday, January 1, 202. Several bushfire-ravaged communities in NSW have greeted the new year under immediate threat Pictured: Food truck in Narooma offering free food to locals who have been displaced or affected in the bushfire catastrophe VICTORIA REELS FROM 'HORRIFYING' EAST GIPPSLAND BUSHFIRES Victorian Premier Daniel Andrews flies in helicopter over the East Gippsland fires in Victoria on Wednesday January 1 By AUSTRALIAN ASSOCIATED PRESS Victorians are reeling from 'hurricane-like' and 'horrifying' bushfires which have claimed the life of a man in East Gippsland. Mick Roberts had not made contact with family for more than 24 hours and on Wednesday his niece Leah Parson confirmed he had been found dead at his Buchan home. 'He's not missing anymore,' Ms Parsons wrote on the East Gippsland fire season 2019-2020 Facebook page. 'His body has been found in his house..very sad day for us to srart (sic) the year but we're a bloody tight family and we will never forget our mate and my beautiful Uncle Mick.' Victoria Police said a person had been found dead in Buchan, but the cause of his death has not yet been confirmed. Earlier on Wednesday Premier Daniel Andrews said four people were still missing, but would not say what communities in East Gippsland the people belonged to. 'Everything is being done to try and establish the whereabouts of these people,' he told reporters at the Bairnsdale incident control centre. Mr Andrews lamented reports of Mr Roberts' death. 'It is of course the worst of all news, the notion that someone has lost their life,' he told ABC Gippsland. After spending more than a day on emergency alert, the bushfire threat in East Gippsland and at Corryong in northeast Victoria was downgraded to watch and acts. More than 500,000 hectares have been burnt, after three fires in East Gippsland combined on Tuesday. The blaze at Corryong has burnt at least 109,000 hectares. The total area burnt has exceeded that of the Black Saturday bushfires of February 2009. There were more than 40 fires still burning across Victoria at 9:30pm on Wednesday with 11 at the watch and act level. The risk of flare-ups elsewhere remains. Conditions are expected to worsen on Saturday and dry lightning has continued to spark new fires. Mr Andrews spent Wednesday in East Gippsland where he said emotions were running high. 'I spoke with people today and they just said it was hurricane-like, horrifying, terrifying, the most frightening experience of their life.' 'The next few days are going to be a lot of hard work and the next few months will be a very long and steady process of helping these communities to rebuild,' the premier said. So far, confirmed property losses are 24 structures at Buchan, 19 at Sarsfield, 10 at Mallacoota and up to 15 at Cudgewa. Power has been cut to more than 7000 properties at East Gippsland and more than 1800 in the northeast. AusNet said it could take days to restore power because it was unsafe to attend and assess the extent of damage. Phones remain cut across much of the region and people are struggling to communicate with loved ones and get the latest information on the fire risk. A boil water notice was put in place for Mallacoota, an isolated coastal holiday town near the NSW border, from Tuesday to reduce public health risks. A NSW police boat brought in water to Mallacoota on Tuesday and a Victoria water police boat is taking 1.6 tonnes of water on Wednesday. A barge from Melbourne with two weeks' supply of food, water and fuel is also making its way to the town. After a request from the premier on Tuesday, military personnel have begun helping with the relief effort, including undertaking rapid damage assessments. Aircraft including Black Hawk helicopters are expected to land in the east of the state on Wednesday with other aircraft and naval vessels due in coming days to move people out of the area. Naval vessels including HMAS Choules left Sydney bound for the East Gippsland coast on Tuesday evening and training vessel MV Sycamore has also been deployed. Advertisement This bushfire season NSW has lost more than 1,000 homes have been razed and entire towns, including Mogo and Cobargo have been destroyed. At least 110 fires are still burning across New South Wales, with seven burning at a watch and act warning level. More than 40 significant bushfires are still burning in Victoria. Four remain missing after the inferno tore through East Gippsland this week. The Australian Defence Force are helping to respond to fires raging in the Victorian coastal region where four people are missing in blazes which have destroyed at least 43 homes. In addition to the homes and lives lost, those who remain are faced with increasingly stretched resources. More than 30 fires are still burning in the state of Tasmania, with at least seven of those of significance. One home has been destroyed during the blazes, which have decimated 8,000 hectares of land. Two people died in South Australian fires in late December after an out-of-control fire tore through the Adelaide Hills. Ron Selth, a 69-year-old engineer, died in the Cudlee Creek bushfire on December 19. He was remembered by family and friends as a doting and generous man. Frightening satellite images from January 1 showed the horrifying extent of the bushfires on the NSW South Coast Smoke and flames are seen rising from burning trees as bushfires hit the bushland surrounding the small town of Nowr 2019/2020 FIRE SEASON DEATH TOLL NSW Police confirmed a total of seven people have been killed and two are unaccounted for in the South Coast bushfires since Monday. The recent deaths include dairy farmer Patrick Salway, 29, and his father Robert, 63, who died trying to save their property in Cobargo, near Bega. A 70-year-old man was found dead outside a home at Yatte Yattah, west of Lake Conjola, on Tuesday night, while another man's body was found in a burnt vehicle on a road off the Princes Highway at Yatte Yattah Wednesday morning. The body of a man was found in a vehicle on Wandra Road at Sussex Inlet about 11.30am Wednesday but is yet to be formally identified, while a seventh body was found outside a home Coolagolite, about 10km east of Cobargo, on Wednesday. Beloved great-grandfather Mick Roberts, 67, from Buchan, in East Gippsland, was found dead at his home on Wednesday morning. On Sunday, young father and volunteer firefighter Samuel McPaul, 28, was fighting a blaze in Jingellic, in Green Valley, about 70km east of Albury on the border of NSW and Victoria, when the truck he was in rolled, killing him instantly. Two other firefighters died on December 19 after a tree fell on their truck while they were travelling through Buxton, south of Sydney. Andrew O'Dwyer, 36, and Geoffrey Keaton, 32, were later named as the volunteers involved in the tragic accident the following day. Both men were young fathers and had volunteered with the Horsley Park Rural Fire Service brigade for more than a decade. Two people also died in South Australian fires before Christmas, including 69-year-old engineer Ron Selth. His body was found in his Charleston home, which was destroyed by the Cudlee Creek blaze on December 21. Another person died in a fiery car crash on the same day. In early November, just weeks into the horror fire season which has been baring down on the nation for months, three people perished in northern NSW. George Nole's body was found in a burnt out car near his home in Glen Innes while 63-year-old Julie Fletcher's body was pulled from a scorched building in Johns River, north of Taree. Vivian Chaplain, a 69-year-old woman from Wytaliba, succumbed to her injuries in hospital after attempting in vain to save her home and animals from the blaze. The fourth victim was named just days later as 58-year-old Barry Parsons. His body was discovered in bushland on the southern end of the Kyuna Track at Willawarrin, near Kempsey, on November 13. 77-year-old Bob Lindsey and 68-year-old Gwen Hyde were found in their burned out property on October 9th. Advertisement 'He will be remembered for his incredible – sometimes injury-causing – hugs and will be deeply missed by his family and his many friends,' Mr Selth's family said in a statement. 'Some people give firm hugs - I don't know what's beyond firm, but that's what Dad occasionally delivered. When he gave a hug, he meant it.' The grandfather's body was found on his Charleston property after the bushfires swept through. Another fatality was reported at Lameroo when a car hit a tree, sparking a grass fire. About 20 fires are still burning across the state. Again, seven are currently of significance. At least 90 homes have been destroyed by the inferno in the state so far this season. South Australian Premier Steven Marshall said there were 'scenes of absolute devastation' as residents returned to their homes that had been reduced to rubble. Emergency crews also suffered injuries with 23 firefighters injured, one seriously, and two police officers needing treatment. In Western Australia, another 40 bushfires are still raging, but despite burning through more than 1.2million hectares of land the fires have only destroyed one home. A bushfire south of Perth was controlled and contained late on Wednesday leading authorities to downgrade their alert about the blaze. An emergency warning had been issued for the fire at Sandringham Park, Orelia, about 3pm on Wednesday, with residents told the flames could put their homes at risk. Aerial support had been sent to assist ground crews battling the blaze. Authorities downgraded the alert to an advice level an hour later, once the fire was under control and contained.
Advertisement Residents in Australian towns ravaged by the bushfires have gone into 'panic stations' following 'apocalyptic' blazes that left 50,000 families without power and entire towns with a contaminated water supply. Desperate locals and tourists were clearing shelves in supermarkets and filling up their fuel on Wednesday. Weather conditions are expected to worsen by Saturday and there are currently road closures impacting traffic in and out of fire-affected communities across the New South Wales south coast and parts of Victoria. Water supplies in both states have been contaminated in some areas, while it is simply running out all together in others. One woman who was in the town of Tura Beach phoned the ABC and described the situation as 'panic stations'. 'A car queue of 50 waiting to get petrol and people in Woolworths clearing the shelves… apocalyptic,' she said. Steve McKenzie, managing director of East Gippsland Water, said a 'boil water notice' had been issued in multiple towns. He said the water could remain contaminated until late tomorrow - when it could finally be tested - and also urged residents in fire-ravished towns to use as little water as possible to reserve what they could for battling blazes. Supermarkets are giving out bottled water for free and more supplies are en route. Bega Valley Shire Council announced a boil water notice for Quaama, Cobargo, Bermagui, Beauty Point, Fairhaven, Wallaga Lake, Wallaga Lake Heights, Wallaga Lake Koori Village and Akolele on Wednesday. 'All water for drinking, food preparation, the cleaning of teeth and ice-making needs to be boiled before use,' a statement read. Ulladulla Woolworths opened its doors on Wednesday to give locals unable to leave the chance to stock up on supplies About 300 people turned out and lined up for at least two hours to get in the stores and make their purchases More than 110 fires are still burning across NSW on New Years Day after conditions worsened last week. Infernos are also still ravaging Victoria, South Australia and Western Australia. At least seven people on the NSW south coast and another in Victoria died on Tuesday and Wednesday, as destructive infernos razed entire communities to the ground. On the south coast alone, at least 176 homes were destroyed and another 50,000 left without power. The townspeople have been told it is too late to leave - and in some cases it is even too dangerous for fire crews to enter. As a result, residents in Ulladulla in the Shoalhaven area and nearby Narooma took the opportunity on Wednesday to stock up on essentials at the local Woolworths. This picture taken on December 31, 2019 shows a firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses from bushfires near the town of Nowra A firefighter hosing down trees and flying embers in an effort to secure nearby houses in Nowra on Tuesday AUSTRALIA'S BUSHFIRE CRISIS AT A GLANCE NEW SOUTH WALES: - 15 lives lost, four in the past 48 hours - One person remains missing - More than 110 bushfires burning - 3.6 million hectares burned, greater than the size of Belgium - 1,298 homes confirmed destroyed VICTORIA: - Two people dead, 17 more missing - About 50 bushfires burning - More than 766,000 hectares burned - 68 structures confirmed destroyed but this number is expected to rise significantly TASMANIA: - More than 30 bushfires burning, seven of significance - 8000 hectares burned - One home confirmed destroyed SOUTH AUSTRALIA: - One person dead - About 20 bushfires burning, three of significance - More than 60,000 hectares burned - 88 homes confirmed destroyed QUEENSLAND: - About 30 bushfires burning - 250,000 hectares burned - 45 homes confirmed destroyed WESTERN AUSTRALIA: - More than 30 bushfires burning, two of significance - 1.2 million hectares burned - One home confirmed destroyed Advertisement But they have been urged not to over-buy out of panic. Amanda Findley, the Mayor of Shoalhaven City Council, reminded her townspeople the power is not predicted to be restored any time soon - meaning most homes have no access to refrigeration therefore shouldn't be looking to unnecessarily stock up on food. She went on to say there would not be a shortage of food and asked people to buy only what they need. Craig Scott, the store manager at the Ulladulla Woolworths, said the store was running on a recently purchased generator - but it was close to running out of fuel. He was hoping local boat owners would share their diesel to ensure essential food and milk wouldn't spoil. 'The power's out in town, but we decided to open the store just for necessities, so people can get nappies, baby food, all that sort of stuff,' he said. He noted about 300 people were lining up on Wednesday morning, and that most people waited about two hours to be served. NSW Premier Gladys Berejiklian and RFS Commissioner Shane Fitzsimmons are in Batemans Bay (pictured) experiencing the devastation firsthand The town of Cobargo, where Mr Salway and his son died on Monday bravely battling to defend their homes, has been levelled Local petrol stations have been forced to post signs letting residents know they've been run completely dry of petrol - while others simply don't have any power to operate. NSW Premier Gladys Berejiklian on Wednesday evening said power was slowly starting to be restored in towns, and thanked those who had been affected for their patience. NSW Police confirmed a total of seven people have been killed and two are unaccounted for in the South Coast bushfires since Monday. The deaths include dairy farmer Patrick Salway, 29, and his father Robert, 63, who died trying to save their property in Cobargo, near Bega. Young father and volunteer firefighter Samuel McPaul, 28, was also among those confirmed dead after he was killed by a fire tornado. Another satellite image shows the devastation of the fires devastating the coastal town of Batemans Bay early Wednesday morning as the blaze continues to spread A kangaroo can be seen moving away from nearby bushfires at a residential property near Nowra on the NSW South Coast A 70-year-old man was found dead outside a home at Yatte Yattah, west of Lake Conjola, on Tuesday night, while another man's body was found in a burnt vehicle on a road off the Princes Highway at Yatte Yattah Wednesday morning. The body of a man was found in a vehicle on Wandra Road at Sussex Inlet about 11.30am Wednesday but is yet to be formally identified, while a seventh body was found outside a home Coolagolite, about 10km east of Cobargo, on Wednesday. Beloved great-grandfather Mick Roberts, 67, from Buchan, in East Gippsland, was found dead at his home on Wednesday morning. 'Today we have the three deaths. The police have confirmed at Yatte Yattah, a body found in a vehicle there, which is near Lake Conjola,' NSW Police Force Deputy Commissioner Gary Worboys told media on Wednesday afternoon. 'One at Sussex Inlet, a body in a vehicle. And ambulance officers have told us about a body that they have located as well deceased.' 'In terms of the situation down on the South Coast, we have three emergency operation centres operating locally up and down the coast that are dealing with any amount of local issues and doing their best to solve those problems for people down there. A home lost to a bushfire on Hassall Road in Buxton as the Green Wattle Creek Fire on December 19 Smoke and flames are seen rising from burning trees as bushfires hit the bushland surrounding the small town of Nowra Commissioner Fitzsimmons said the death toll is expected to climb as the RFS analyse the extent of the damage on the South Coast 'There is no magic wand to wave across this and fix it in a short amount of time.' Meanwhile, a 72-year-old man is unaccounted for at Belowra, 50km north-west of Cobargo. Commissioner Fitzsimmons said the death toll is expected to climb as well, as the RFS analyse the extent of the damage on the South Coast. 'So we know that the damage that's been occasioned right throughout the south-east corner of New South Wales is a heavy toll. And more importantly we're seeing unfortunately the tragedy of lives lost as well,' he said on Wednesday afternoon. 'As the Premier quite rightly indicated, we need to prepare ourselves for that number to climb with information coming out this afternoon.' Residents of Cobargo, NSW, inspect the damage the fire left after it ripped through the town on Tuesday A horse escaped from the nearby bushfires at a residential property near Nowra as bushfires ravage the area on Tuesday Three people are confirmed dead and there are concerns for five people who are missing after fires left scenes like the one in Cobargo across the state Three thousand firefighters were deployed to help battle the blazes and protect homes, businesses and vehicles Cobargo has been destroyed by fires on Tuesday after blazes ripped through the town and burned several buildings Fires have been burning in Australia - such as this one near Tahmoor known as the Green Wattle Creek Fire on December 19 - since September
Australia’s wildfire crisis intensified on Tuesday as coastal towns across the southeast caught ablaze, forcing thousands of stranded tourists and locals to seek refuge on beaches. Thick black smoke billowing from infernos in Victoria and New South Wales states turned the morning sky pitch black or choked the coastline in a haunting red haze. Two people were killed as a fire ripped through the small community of Cobargo, taking the death toll since the devastating fire season began several weeks ago to 12. Five others are missing. There’s no end in sight to the emergency as strong winds fan flames, wreaking havoc in popular tourist spots such as Batemans Bay during the peak summer holiday season. “It’s been a truly awful day,” New South Wales Rural Fire Service Commissioner Shane Fitzsimmons told reporters, adding that the fire season was the worst in the state’s history. “We’ve got literally hundreds, thousands of people up and down the coast, taking refuge on the beaches, in clubhouses, surf clubs.” The crisis gripping the world’s driest-inhabited continent has impacted all six states amid a prolonged drought. Almost 4 million hectares of forest and bushland have been destroyed in New South Wales alone. Fires are so intense they are generating their own weather systems, with dry thunderstorms sparking new blazes. A firefighter was killed on Monday when what authorities described as a “fire tornado” flipped the 10-ton truck he was in. The emergency has placed scrutiny on Australia’s capacity to combat blazes that have spread over massive areas, pushing fire services largely manned by volunteers to their limits. It’s also put international focus on the conservative government’s climate change policies, with environmentalists saying Prime Minister Scott Morrison’s support of the nation’s massive coal-export industry has worsened conditions. Energy Minister Angus Taylor defended the government’s record of tackling climate change in an op-ed published in The Australian on Tuesday, saying emissions had fallen in the past year and Australia was meeting its carbon-reduction targets. “Shrill cries that we should be ‘ashamed to be Australian’ do not ring true with the quiet Australians,” Taylor said. “That won’t stop some commentators telling us that we should feel guilty about our performance on emissions reduction. They are wrong.” While fires have been burning for weeks, conditions worsened at the weekend as a heatwave pushed temperatures above 40 degrees Celsius in the southeast. Authorities on Sunday urged some 30,000 holiday-makers in Victoria’s East Gippsland region to evacuate. Thousands did, but those who remained found themselves trapped as the blazes intermittently shut the main highway. Australia’s government will deploy helicopters, aircraft and navy ships to assist efforts in the East Gippsland region, Linda Reynolds, the nation’s defense minister, tweeted Tuesday. About 4,000 people were forced to gather on the foreshore or take to boats in the town of Mallacoota overnight and through much of the day as an out-of-control inferno bore down on the remote community. “A mother took this photo. Her two primary school aged sons are in the boat with her. They’re out on the #Mallacoota lake trying to stay safe from fire, it doesn’t look like it – but it’s daytime.” ~ABC Gippsland.#bushfirecrisis #vicfires #NSWfires #Bushfires #bushfiresVIC pic.twitter.com/CqA1FgMM02 — Fiona Bateman (@feebateman) Dec. 31, 2019 Country Fire Authority chief officer Steve Warrington said a cheer went up from the jetty where many were sheltering as authorities battling spotfires in the town announced the wind had changed and the main threat had passed. Across the state border in New South Wales, buildings in Batemans Bay caught fire as thousands sheltered on the beach and ash rained down on the picturesque beachside town of Merimbula. “It’s going to be an a very long, difficult and dangerous night still ahead,’ Fitzsimmons said. “It’s going to be another difficult day again tomorrow.” Batemans Bay CBD has lost power and is pitch black at 12.20pm. pic.twitter.com/cPry7nsBHL — Andrea Cantle (@AndreaCantle) Dec. 31, 2019 While cities such as Canberra and Parramatta canceled fireworks celebrations to bring in the new year, Sydney’s harborside festivities that draw in tens of thousands of tourists will go ahead. The city council rejected a petition calling for the display to be scrapped and the money to be donated to bushfire and drought relief projects, saying the event is watched by millions of people worldwide and generates A$130 million ($91 million) for the local economy. As thousands of people gathered along the foreshore of Sydney harbor to get a prime viewing spot of the midnight fireworks, smoke drifting in from bushfires caused a polluting haze. Protesters who claim the Morrison government’s pro-coal mining policies are exacerbating the crisis aren’t about to give the prime minister a rest on New Year’s Eve and are planning to block roads around his official Sydney residence. Photograph: A New South Wales (NSW) Rural Fire Service vehicle moves along the closed Princes Highway in Batemans Bay. Photographer: Mark Graham/Bloomberg. Related: Thousands of Tourists Evacuated as Wildfires Sweep Through Southeast Australia Copyright 2019 Bloomberg.
Das Vermögen von Jeff Bezos beträgt schätzungsweise 130 Milliarden Dollar. Zehn Milliarden davon will er für die Bekämpfung des Klimawandels spenden. "Der Klimawandel ist die größte Bedrohung für unseren Planeten", schrieb der Amazon-Chef auf Instagram. Er gründe daher den "Bezos Earth Fund", mit dem Wissenschaftler, Aktivisten und Nichtregierungsorganisationen beim Kampf gegen den Klimawandel finanziell unterstützt werden sollen. Erste Fördergelder sollten ab dem Sommer fließen. Amazon-Mitarbeiter kritisieren Bezos-Spende Kritik an dem Vorhaben kommt aus Teilen seiner eigenen Belegschaft: Zwar sei Bezos' Großzügigkeit lobenswert, doch müsse das Unternehmen zunächst selbst umweltfreundlicher werden, schrieb die Gruppe "Amazon-Mitarbeiter für Klimagerechtigkeit" in einer Stellungnahme: "Wann wird Amazon aufhören, Öl- und Gasunternehmen bei der Zerstörung der Erde mit noch mehr Öl- und Gasbohrlöchern zu helfen?", fragen sie darin. Amazon müsse aufhören, den Klimawandel leugnende Thinktanks zu finanzieren, und es müsse seine Lkw von Diesel- auf Elektromotoren umstellen. Das Vermögen von Bezos wird bei "Forbes" auf fast 130 Milliarden US-Dollar geschätzt. Einige kritisieren, dass er vergleichsweise wenig Geld spende. Seine Ex-Frau MacKenzie Bezos will die Hälfte der von ihm bei der Scheidung erhaltenen 30 Milliarden Dollar spenden. Bill Gates hat vor längerer Zeit angekündigt nahezu sein gesamtes Vermögen von rund 100 Milliarden Dollar für wohltätige Zwecke ausgeben zu wollen. Der achtreichste Mensch der Welt und US-Präsidentschaftsbewerber Michael Bloomberg plant, mit 30 Milliarden Dollar die Hälfte seines Geldes dem Klimaschutz zur Verfügung zu stellen. Das lässt sich mit zehn Milliarden anstellen Gegen solche Summen wirken Bezos zehn Milliarden beinahe bescheiden, dennoch ist es sehr, sehr viel Geld – wieviel, machen ein paar Vergleichszahlen deutlich*: eine Wiederaufforstung : Zwischen sieben und zehn Milliarden Euro kostet schätzungsweise die Renaturierung der ehemaligen Tagebaue in Deutschland. : Zwischen sieben und zehn Milliarden Euro kostet schätzungsweise die Renaturierung der ehemaligen Tagebaue in Deutschland. fünf "Gigafactorys" : Teslas Fabrik in der Nähe von Berlin wird rund zwei Milliarden Dollar kosten. : Teslas Fabrik in der Nähe von Berlin wird rund zwei Milliarden Dollar kosten. 2,5 Sahara-Solarparks : 700 Kilometer südlich von Kairo entsteht für 3,6 Milliarden Dollar der größte Solarpark der Welt. Die Leistung von bis 1800 Megawatt ist knapp ein Viertel höher als jene des noch in Betrieb befindlichen Atomkraftwerks Brokdorf. : 700 Kilometer südlich von Kairo entsteht für 3,6 Milliarden Dollar der größte Solarpark der Welt. Die Leistung von bis 1800 Megawatt ist knapp ein Viertel höher als jene des noch in Betrieb befindlichen Atomkraftwerks Brokdorf. 25 Greenpeaces : Der Jahresumsatz der Umweltorganisation betrug 2016 insgesamt rund 340 Millionen Euro. : Der Jahresumsatz der Umweltorganisation betrug 2016 insgesamt rund 340 Millionen Euro. ein deutscher Umweltschutzetat : 10,8 Milliarden Euro haben die öffentlichen Haushalte 2016 für Umweltschutz ausgegeben. : 10,8 Milliarden Euro haben die öffentlichen Haushalte 2016 für Umweltschutz ausgegeben. zehn Offshore-Windkraftanlagen : Das 400-Megawatt-Projekt "Borkum Riffgrund West" in der Nordsee hat eine Milliarde Euro an Investitionen gekostet. : Das 400-Megawatt-Projekt "Borkum Riffgrund West" in der Nordsee hat eine Milliarde Euro an Investitionen gekostet. 120 Euro für jeden Deutschen : für mehr reicht die Spende bei 82 Millionen Einwohner nicht. : für mehr reicht die Spende bei 82 Millionen Einwohner nicht. ein Hubble Teleskop : Herstellung und Betrieb für 20 Jahre. : Herstellung und Betrieb für 20 Jahre. 5/6 Bahn-Renovierung : Nach eigenen Angaben gibt die Deutsche Bahn in diesem Jahr 12,2 Milliarden Euro für den (Weiter-)Bau von Großprojekten sowie zur Modernisierung von Gleisen, Brücken, Weichen und Bahnhöfen aus. : Nach eigenen Angaben gibt die Deutsche Bahn in diesem Jahr 12,2 Milliarden Euro für den (Weiter-)Bau von Großprojekten sowie zur Modernisierung von Gleisen, Brücken, Weichen und Bahnhöfen aus. ein Jahresetat für die Beseitigung von Umweltbelastung: Neun Milliarden Euro werden in Deutschland dafür ausgegeben. Es ist der drittgrößte Posten aller deutschen Umweltschutzausgaben nach der Abwasser- und Abfallwirtschaft. Neun Milliarden Euro werden in Deutschland dafür ausgegeben. Es ist der drittgrößte Posten aller deutschen Umweltschutzausgaben nach der Abwasser- und Abfallwirtschaft. zwei Jahre "Grüne Mauer" in China: Seit 40 Jahren betreibt das Land das größer Wiederaufforstungsprojekt der Weltgeschichte, für rund fünf Milliarden pro Jahr. * Der Einfachheit halber setzen wir Dollar und Euro gleich. Tatsächlich sind zehn Milliarden Dollar 9,22 Milliarden Euro. Quellen: Umweltbundesamt, "Telepolis", "Stuttgarter Nachrichten", "Forbes", "Manager Magazin", Eon, Offshore-das-fundament.de, Deutsche Bahn, "Die Zeit", "Spiegel", Greenpeace
Retrieve semantically similar text.
Earlier this week, Amazon CEO Jeff Bezos vowed to mitigate the impact of climate change by establishing the Bezos Earth Fund. He’s committed $10 billion to start the fund, making it one of the largest charitable pledges to date. The fund has earmarked delivery of grants for this summer to various activists, nonprofits and scientists who strive for better stewardship of Earth. However, critics of the company, such as Amazon Employees for Climate Justice (AECJ) and Greenpeace, nonetheless warn that Amazon is still heavily invested in fossil fuels and thus cannot be a bona fide climate champion. “Climate change is the biggest threat to our planet,” Bezos recently tweeted. “I want to work alongside others, both to amplify known ways and to explore new ways of fighting the devastating impact of climate change on this planet we all share.” While Bezos’ gesture is hailed by some as generous, several hundred Amazon employees of AECJ still maintain reservations about the company’s environmental impact. Related: Hundreds of Amazon employees risk jobs to protest company’s climate policies A major grievance held by AECJ members is the belief that Bezos “will continue to be complicit in the acceleration of the climate crisis, while supposedly trying to help.” AECJ members continued, “When is Amazon going to stop helping oil and gas companies ravage Earth with still more oil and gas wells? When is Amazon going to stop funding climate-denying think tanks like the Competitive Enterprise Institute and climate-delaying policy? When will Amazon take responsibility for the lungs of children near its warehouses by moving from diesel to all-electric trucking?” Bezos has also been under fire from Greenpeace. Greenpeace USA tweeted a response to the fund: “So @JeffBezos just announced his $10 billion Bezos Earth Fund to address the #ClimateEmergency… and we have questions. First the big one: why won’t Bezos lead by cleaning up his own house? Amazon has massive climate issues.” Greenpeace USA Senior Campaigner Elizabeth Jardim explained, “It’s hypocritical to announce that climate change is the biggest threat to our planet while at the same time boosting the fossil fuel industry by providing advanced computing technologies to the oil and gas industry so that it can discover and drill more oil, more efficiently. Amazon also still has work to do to ensure its growing network of data centers fully shifts away from fossil fuels, and the company must transparently report its energy use as Google and Apple do.” Via Greenpeace and NPR Image via Shutterstock
1,917 Milliarden US-Dollar - das entspricht etwa 1,771 Milliarden Euro oder 2,2 Prozent der globalen Wirtschaftsleistung - wurden laut SIPRI im vergangenen Jahr weltweit für die Rüstung ausgegeben. Das sind 3,6 Prozent mehr als 2018. Das war nach Angaben der Stockholmer Friedensforscher die größte Steigerung der vergangenen zehn Jahre, so SIPRI-Experte Pieter Wezeman: "Seit 2010 sehen wir eine deutliche Entwicklung, was die globalen Militärausgaben angeht. Zunächst sanken sie ein wenig, stiegen dann aber wieder an und 2019 lagen sie etwa sieben Prozent über dem Niveau von 2010. Es ist aber sehr wahrscheinlich, dass die Militärausgaben erst einmal auf diesem Niveau bleiben - als Folge der aktuellen massiven Wirtschaftskrise." Also Stagnation, allerdings auf sehr hohem Niveau. "USA ragen weiter heraus" Dabei geht die Schere zwischen Staaten mit extrem hohen und weniger hohen Rüstungsausgaben nach wie vor weit auseinander. "Die USA ragen wie immer besonders heraus, da sie mit Abstand die höchsten Militärausgaben in der Welt haben. Aber wir sehen auch, dass jetzt Länder in Asien, China und Indien nicht nur unter den Top Fünf, sondern unter den Top Drei sind. Sie betrachten sich als regionale Rivalen." In Zahlen sieht das laut SIPRI so aus: Die USA gaben im vergangenen Jahr noch einmal 5,3 Prozent mehr Geld für Rüstung aus. Unterm Strich waren es 732 Milliarden Dollar. Diese Summe entspricht genau 38 Prozent, also mehr als einem Drittel aller weltweiten Rüstungsausgaben. Als Hauptgrund für diese Steigerung nennt Wezeman das Gefühl der Rückkehr zum militärischen Wettstreit der Großmächte. Wobei das nicht länger nur die USA und Russland sind, sondern noch davor, jedenfalls nach Rüstungsausgaben, China und Indien. China lag mit einem Plus von 5,1 Prozent im Vergleich zu 2018 und 261 Milliarden Dollar vor Indien auf dem zweiten Platz. Indien erhöhte seine Militärausgaben um 6,8 Prozent auf 71,1 Milliarden Dollar. Russland lag laut SIPRI auf dem vierten Platz, mit einem Plus von 4,5 Prozent und gut 65 Milliarden Dollar. Deutschland gab 2019 sogar zehn Prozent mehr Geld für Rüstung aus und liegt damit, was die Steigerungsrate angeht, an der Weltspitze, so Wezeman. Deutschland auf Platz sieben Mit einer Gesamt-Investitionssumme von 49,3 Milliarden Dollar, also umgerechnet 45,6 Milliarden Euro, sieht SIPRI Deutschland nach dem neunten nun auf dem siebten Platz in der Liste der weltweit größten Rüstungskäufer. "In Deutschland sehen wir, dass die steigenden Militärausgaben direkt mit der Wahrnehmung verbunden sind, in der die Verteidigung des deutschen Territoriums sowie der NATO-Verbündeten wieder im Mittelpunkt steht, wobei Russland als Hauptbedrohung gesehen wird." Während die Rüstungsausgaben in Afrika zum ersten Mal seit fünf Jahren wieder stiegen, um 1,5 Prozent auf geschätzt etwa 41 Milliarden Dollar, registrierten die Stockholmer Friedensforscher im konfliktreichen Nahen Osten einen Rückgang. In elf Staaten der Region sanken die Militärausgaben danach durchschnittlich um 7,5 Prozent auf zusammen 147 Milliarden Dollar. Besonders auffällig dabei ist Saudi-Arabien, das 2019 trotz seines militärischen Engagements im Jemen und trotz der Spannungen mit dem Iran 16 Prozent weniger Geld für Rüstung ausgab, aber immer noch mit 61,9 Milliarden Dollar auf dem fünften Platz in der Liste der größten Waffenkäufer liegt.
Es sollte der große Paukenschlag werden: Nachdem Disney im letzten Herbst seinen Streaming-Dienst Disney+ in wenigen ausgewählten Staaten startete, wollte der Maus-Konzern Ende März nun endgültig seinen Run auf den Streaming-Thron beginnen und auch in Europa und Indien mit Netflix und Co. in den Ring steigen. Doch während Streaming in der Corona-Krise boomt, bricht Disney das Kerngeschäft weg. Starker Start Dabei war der Konzern auf den Streaming-Krieg perfekt vorbereitet. Während Netflix und Co. seit Jahren alle Energie darein stecken müssen, sich mit starken Eigenmarken von den Konkurrenten abzusetzen, konnte Disney schon gleich zum Start mit einigen der wertvollsten Entertainmentmarken der Welt aufwarten. Von den klassischen Disney-Filmen, über die Animationshits von Pixar bis zu den Kassenmagneten aus dem "Star Wars"- und Marvel-Universum. Aus dem Kampfpreis von 7 Euro im Monat, eigens produzierten Serien wie dem gefeierten "The Mandalorian" und natürlich den unzähligen Blockbuster-Filmen entsteht so eigentlich ein schwer zu schlagendes Streaming-Angebot. Das kam auch in den USA hervorragend an. 28,6 Millionen Abonnenten verkündete Disney-Chef Bob Iger beim letzten Quartalsbericht Anfang Februar. Das erscheint im Vergleich zu den von Netflix Ende 2019 gemeldeten 167,1 Millionen Nutzern zwar nicht allzu viel. Doch zu diesem Zeitpunkt gab es Disney gerade einmal drei Monate, zudem war der Dienst außer in den USA nur in fünf weiteren Ländern verfügbar. Netflix dagegen streamt seit zwölf Jahren, ist mittlerweile nach eigenen Angaben in 190 Ländern vertreten. Wäre Disney nur ein Streaming-Anbieter, hätte es kaum besser als zur aktuellen Weltlage starten können. Die Menschen sind wegen des Coronavirus vermehrt zu Hause, haben entsprechend mehr Zeit für Streaming. Für Netflix erwarten viele Analysten trotzdem keine Explosion an Abonnenten. Vor allem in den USA, aber auch weltweit hat der Konzern längst viele Haushalte erreicht, das Wachstumspotenzial ist entsprechend geringer als bei einem so gewichtigen Neustart wie bei Disney. Disney bricht ein Und trotzdem könnten sich die Börsenkurse der beiden Unternehmen kaum unterschiedlicher entwickeln. Während Netflix' Marktwert nach einem kleinen Absturz entgegen dem Trend nach oben klettert, hat es Disney besonders hart getroffen. Fast die Hälfte seines Börsenwertes hat der Konzern in den letzten Wochen verloren. Von den 260,3 Milliarden Dollar nach dem Höhepunkt zum Quartalsbericht im Februar sind nur noch 152,7 Milliarden geblieben. Damit ist Disney zum ersten Mal weniger wert als Netflix. 1,3 Milliarden Dollar unter dem Streaming-Konkurrent liegt der Entertainment-Gigant, im Februar hatte man noch satte 100 Milliarden Dollar Vorsprung. Der Grund ist der Ausfall im Kerngeschäft des Konzerns. Während für Netflix Streaming das Hauptgeschäft ist, ist es für Disney nur Nebeneinnahme. Das große Geld fährt der Konzern immer noch mit den eigenen Themenparks wie Eurodisney ein, sie trugen gemeinsam mit dem Merchandising im letzten Quartal mit 7,3 Milliarden Dollar immer noch ein gutes Drittel des Gesamtumsatzes von 20,9 Millarden Dollar ein. Nachdem Disney Mitte März alle seine Parks schließen musste, bricht dieses Standbein nun zumindest zeitweise weg. Und auch eine zweite wichtige Geldquelle wird fehlen: 3,8 Milliarden Dollar nahm Disney in den letzten drei Monaten 2019 mit seinen Kinoblockbustern ein. Nun müssen wichtige Filmstarts wie die Neuverfilmung des Klassikers "Mulan" verschoben werden, "Die Eiskönigin 2" verschwindet früher als geplant aus den Kinos und soll nun mit einem vorgezogenen Start Disney+ befeuern. Das robuste, aber kaum wachsende Geschäft mit eigenen TV-Sendern, das ebenfalls ein gutes Drittel der Einnahmen ausmacht, dürfte immerhin nicht von der Krise betroffen sein. Aus dem Höhenflug in die Krise Das Coronavirus droht so den Disney-Konzern von einer gigantischen Welle des Erfolgs in die Krise zu stürzen. Jahrelang schien das von Walt Disney gegründete Unternehmen kaum falsche Entscheidungen treffen zu können. Wie kein anderes Filmstudio schaffte es Disney, eine Blockbuster-Reihe neben der anderen zu betreiben, baute etwa das Marvel-Universum vom nerdigen Nischenphänomen zum kassenfüllenden Massenspektakel aus. Mit cleveren Zukäufen wie dem "Star Wars"-Studio Lucasarts und dem Konkurrenten 20th Century Fox baute man das Portfolio immer weiter aus. Mit gigantischem Erfolg: Von den 20 erfolgreichsten Filmen aller Zeiten (ohne Inflationsbereinigung) stammen nur fünf nicht von einem Studio, das heute Disney gehört. "Avengers: Endgame" knackte gar letztes Jahr mit 2,8 Milliarden die vorher zehn Jahre vom Superhit "Avatar" gehaltene Bestmarke. Der gehört übrigens mittlerweile ebenfalls zu Disney. Da ließen sich die seltenen Flops wie der als erster "Star Wars"-Streifen Verluste schreibende Ableger "Solo". leicht verkraften. Diese Sicherheit wirft die Coronakrise nun um. Der Erfolg im Streaming-Markt ist für Disney also deutlich wichtiger, als das noch vor wenigen Wochen der Fall war. Je nachdem, wie lange das Coronavirus die Bewegungsfreiheit noch einschränkt, wird sich Disney+ eventuell sehr schnell zu einem der wichtigsten Standbeine des Konzerns mausern müssen, um den Absturz so abzufedern. Die Mittel dazu sind begrenzt: Die Produktion wichtiger Serien und Filme liegt wegen der Ansteckungsgefahren des Virus still. Doch unter diesem Problem leiden auch die Konkurrenten. Der Kampf um den Streaming-Thron bleibt spannend. Quellen: Disney, Netflix, The Guardian, Business Punk, Market Watch, Liste umsatzstärkster Filme bei Wikipedia
Brüssel. Kredithilfen für klamme Staaten und Unternehmen, dazu die Absicherung von Kurzarbeitergeld: Ein erstes Hilfspaket der EU zur Milderung der Corona-Krise steht. Doch das 540-Milliarden-Euro-Programm, auf das sich die Finanzminister der Eurogruppe in der Nacht zu Freitag einigten, ist erst der Anfang: Kommission und Mitgliedstaaten der EU arbeiten schon an einem gigantischen Konjunktur- und Aufbauprogramm für Europa, das die wirtschaftlichen Folgen des historischen Stillstands auf dem Kontinent dämpfen soll. Das Paket wird teuer, in Brüssel wird nach Informationen unserer Redaktion intern mit einer Billionen-Summe kalkuliert. Auf Deutschland kommen über Jahre neue Milliardenlasten zu. Und verbunden mit dem Aufbauprogramm wird der jetzt zunächst vertagte Streit über Corona-Bonds, also vergemeinschaftete Staatsschulden der EU-Mitglieder, wieder losgehen – gleich nach Ostern. EU-Rettungspaket: Scholz soll großen Anteil am Zustandekommen gehabt haben Für die Bundesregierung, die Corona-Bonds ablehnt, werden die nächsten Wochen in Brüssel ungemütlich. Umso euphorischer kommentierte Finanzminister Olaf Scholz (SPD) die Einigung auf das erste Rettungspaket, an dessen Zustandekommen er nach Angaben mehrerer Diplomaten als Vermittler erheblichen Anteil hatte. „Heute ist ein großer Tag europäischer Solidarität und Stärke“, meinte Scholz. Um nach der gescheiterten ersten Verhandlungsrunde am Dienstag diesmal ein Debakel zu verhindern, hatte Scholz schon in einer Vorbesprechung mit seinen Kollegen aus Frankreich, Italien, Spanien und den Niederlanden den Kompromiss klargemacht, der dann unter Beifall von der großen Ministerrunde angenommen wurde. Staaten kommen leichter an ESM-Kredite, Kurzarbeiter-Zuschuss der EU Kernpunkt sind Kredite des Euro-Rettungsschirms ESM über 240 Milliarden Euro, die alle Staaten in Anspruch nehmen können. Der ESM soll die vorsorgliche Kreditlinie binnen zwei Wochen einrichten. Eigentlich gelten für die ESM-Darlehen strenge Auflagen für die Haushaltsdisziplin des Empfängerstaates, die wurden nun auf Drängen Italiens stark gelockert. Dafür setzten die Niederlande durch, dass das Geld – anders als zunächst geplant – nur für direkte oder indirekte Gesundheitskosten einschließlich Vorsorge verwendet werden darf, doch gilt eine weite Auslegung dieser Bedingung als sicher. Was ist eine Rezession? Bei der Europäischen Investitionsbank (EIB) wird ein Garantiefonds zur Absicherung von Unternehmenskrediten über 200 Milliarden Euro eingerichtet. Die EU-Mitgliedstaaten müssen nun 25 Milliarden Euro in den Fonds einzahlen, auf Deutschland dürfte ein Betrag von fünf bis sechs Milliarden entfallen. Schließlich wird die EU nationale Kurzarbeitergeld-Modelle mit Darlehen von bis zu 100 Milliarden unterstützen. Die EU-Staaten müssen dafür 25 Milliarden Euro als Garantien hinterlegen, auf Deutschland entfallen sieben Milliarden Euro.Coronavirus-Krise- Was bedeutet eigentlich Kurzarbeit? EU plant Aufbau- und Konjunkturprogramm in Billionen-Höhe Brisanter ist, was die Finanzminister als weiteres Vorhaben verabredeten, aber nur vage skizzierten: ein riesiges Aufbau- und Konjunkturprogramm der EU, das nun Sache der Regierungschefs wird. Es soll die befürchtete Wirtschaftskrise nach der Pandemie abmildern und dazu beitragen, die „außerordentlichen Kosten der aktuellen Krise“ zu bewältigen. Ob der Fonds Teil des EU-Budgets oder außerhalb angesiedelt wird, ist noch offen, ebenso die Finanzierung. Doch erste Planungen in Brüssel gehen davon aus, dass insgesamt eine Billionen-Summe eingesetzt werden muss. So gibt es in der Kommission Überlegungen, den EU-Haushalt in den nächsten drei, vier Jahren massiv aufzustocken, um mit Fördermitteln europaweit einen Investitionsschub auszulösen. Corona-Bonds kommen wieder auf die Tagesordnung Die EU-Kommission will Ende April einen überarbeiteten Entwurf für das neue Sieben-Jahres-Budget ab 2021 vorlegen, eine Steigerung gegenüber bisherigen Plänen gilt als sicher. Dabei hatte die Bundesregierung schon den aktuellen Entwurf abgelehnt, weil er den deutschen Nettobeitrag von jährlich 14 auf bis zu 30 Milliarden Euro erhöhen würde. Hunderte Milliarden Euro würde die Kommission aber auch gern als Darlehen ausreichen, dafür müssten die Mitgliedstaaten anteilig Garantien übernehmen. Und die vollständige Gemeinschaftshaftung für neue Schulden über Eurobonds kommt mit dem Aufbauprogramm wieder auf die Tagesordnung. „Wir werden dafür kämpfen“, sagte der italienische Finanzminister Roberto Gualtieri. Lesen Sie dazu auch: Lösen Corona-Bonds die Krise und wie funktionieren sie? SPD für Corona-Bonds, Union und FDP dagegen Auch in Deutschland hat die Debatte begonnen. SPD-Chef Norbert Walter-Borjans sagte unserer Redaktion, eine dauerhaft funktionierende Gemeinschaft brauche „gemeinschaftlich verbürgte Staatsanleihen zu klar definierten Bedingungen“. Das Rettungspaket sei zwar „ein Lichtblick für den ganzen Kontinent“, dem müssten aber weitere Schritte für Italien und Spanien folgen. Unionsfraktionschef Ralph Brinkhaus warnte dagegen davor, später doch noch Corona-Bonds „durch die Hintertür“ einzuführen. „Solidarität ja, aber auf Grundlage der geltenden Verträge“, sagte Brinkhaus unserer Redaktion. Auch FDP-Chef Christian Lindner erklärte, eine Vergemeinschaftung von Schulden in der EU bleibe der falsche Weg. Die Kanzlerin müsse standhaft bleiben, „denn das Thema ist nicht vom Tisch“.
BONN/TOKIO (dpa-AFX) - Der japanische Mischkonzern Softbank will informierten Kreisen zufolge noch in dieser Woche den Verkauf eines milliardenschweren Pakets von T-Mobile-US-Aktien auf den Weg bringen. Bei dem Deal soll die Deutsche Telekom einen Teil der Papiere des gerade fusionierten US-Mobilfunkers T-Mobile US bekommen, wie die Nachrichtenagentur Bloomberg am Dienstag unter Berufung auf mit den Plänen vertraute Personen berichtete. Wie es in der "Financial Times" (FT) zudem hieß, will Softbank insgesamt Anteile im Wert von bis zu 20 Milliarden US-Dollar loswerden. T-Mobile US ist an der Börse derzeit rund 126 Milliarden Dollar (116 Mrd Euro) wert. Am Montag hatte das "Wall Street Journal" ("WSJ") bereits über Gespräche zwischen der Telekom und Softbank berichtet, was der Bonner Konzern nicht kommentieren wollte. Die Telekom und Softbank hatten erst am 1. April nach einem zweijährigen Prozess ihre beiden US-Mobilfunker T-Mobile US und Sprint zusammengelegt. Die Telekom hatte dabei 43 Prozent der Anteile an der "neuen" T-Mobile US erhalten, Softbank rund 24 Prozent. Weil die Telekom ihr in den vergangenen Jahren zur Erfolgsstory gewordenes US-Geschäft aber weiterhin im eigenen Konzern konsolidieren will, sicherte sich Telekom-Chef Tim Höttges über eine Stimmrechtsvereinbarung mit den Japanern die Kontrollmehrheit über das neue Unternehmen. Softbank hat im vergangenen Geschäftsjahr wegen seiner Investment-Wetten auf Tech-Konzerne und Start-Ups einen Verlust von umgerechnet über acht Milliarden Euro eingefahren. Schon vor einigen Wochen hatte das Management um Konzernchef und Tech-Mogul Masayoshi Son unter starkem Druck von Investoren verkündet, Beteiligungen im Wert von 41 Milliarden Dollar losschlagen zu wollen. Damit will Son die Schulden senken und im großen Stil mit Aktienrückkäufen die verärgerten Anleger besänftigen. Da die T-Mobile-US-Anteile von Softbank und der Telekom eigentlich einer Haltefrist von vier Jahren unterliegen, muss die Telekom einem Verkauf aber zustimmen. Dabei könnten sich Höttges und US-Konzernvorstand Thorsten Langheim den Berichten zufolge eine Mehrheit von mindestens 50 Prozent zu sichern versuchen, um weiterhin die Kontrolle zu behalten. Beim derzeitigen Marktwert von T-Mobile wären für das dafür nötige Aktienpaket von etwa 7 Prozent rund 8,8 Milliarden Dollar fällig. Gut möglich jedoch, dass Softbank für ein Entgegenkommen der Telekom bei den vereinbarten Haltefristen einen Abschlag einräumen muss. Weitere Anteile an T-Mobile US sollen dann an andere Investoren verkauft werden. Ein kleineres Paket wolle Softbank behalten, hieß es bei Bloomberg weiter. Ein Problem bei dem Deal könnte die ohnehin schon hohe Verschuldung der Telekom sein. Die Nettofinanzverschuldung des Dax-Konzerns lag Ende März bei 77,4 Milliarden Euro - und das noch vor Einbeziehung der ebenfalls hochverschuldeten Sprint Anfang April. Zugleich verwies die Telekom auf eine "starke" Liquiditätsreserve von 16,7 Milliarden Euro per Ende März. Die Ratingagentur Standard & Poor's S&P hat die Bonitätsnote des Konzerns nach der Übernahme auf "BBB" gesenkt - das sind zwei Stufen über dem sogenannten "Ramsch"-Niveau spekulativer Investments./men/stk/stw/jha/ DEUTSCHE TELEKOM-Aktie jetzt für 0€ handeln - auf Smartbroker.de
Berlin Der Bund plant eine milliardenschwere Eigenkapitalerhöhung bei der Bahn, um wirtschaftliche Folgen infolge der Corona-Krise abzufedern. Außerdem soll die Verschuldungsgrenze angehoben werden. Das geht aus einem Papier hervor, das der Deutschen Presse-Agentur am Montag vorlag. Zuvor hatten die Zeitungen der Funke Mediengruppe darüber berichtet. +++Immer aktuell: Hier geht’s zum Corona-Liveblog+++ Die Deutsche Bahn ist wegen der Belastungen in der Corona-Krise wirtschaftlich unter Druck geraten. Die Bahn hat ihr Angebot zurückgefahren, der größte Teil des Fahrplans wurde aber aufrechterhalten - um eine Grundversorgung aufrechtzuerhalten. Die Fahrgastzahlen aber sind eingebrochen. Schaden zwischen elf und 13,5 Milliarden Euro In dem Papier von Verkehrs- sowie Finanzministerium wird für den gesamten Konzern aus heutiger Sicht ein liquiditätswirksamer wirtschaftlicher Schaden aus der Corona-Pandemie in Höhe von elf Milliarden Euro in einem Basisszenario und von bis zu 13,5 Milliarden Euro in einem negativeren Szenario angenommen. Chronologie des Coronavirus Bund und Bahn wollen nun gegensteuern. Unter dem Vorbehalt der beihilferechtlichen Prüfung durch die EU-Kommission ist der Bund laut Papier bereit, 80 Prozent der Schäden aus der Corona-Pandemie für den Konzern durch eine Eigenkapitalerhöhung bei der Bahn auszugleichen - dies seien derzeit geschätzt 6,9 Milliarden bis 8,4 Milliarden Euro. Mehr Spielraum durch ausgeweitete Schuldenobergrenze Außerdem soll die geltende Schuldenobergrenze von derzeit rund 25 Milliarden Euro ausgeweitet werden, die Bahn lag vor der Krise knapp darunter. Damit soll dem bundeseigenen Konzern mehr Spielraum gegeben werden, um Schäden aus der Corona-Krise durch zusätzliche Kredite vom Kapitalmarkt auszugleichen. Die Deutsche Bahn sichert laut Papier zu, im “Systemverbund Bahn” einen Beitrag in Höhe der Hälfte der entstehenden Lücke mit zu leisten, in Höhe von bis zu 5,1 Milliarden Euro. Der Schwerpunkt liege beim Personal- und Sachaufwand. Bei Investitionen solle nicht gespart werden, Vorhaben könnten aber zeitlich gestreckt werden. RND/dpa
Im Januar veranstaltet die CSU bei ihren Klausuren immer eine Menge Lärm. Auch 2020 wird Alexander Dobrindt CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer begrüßen. Januar ist der Monat der Klausuren. Traditionell beherrscht die CSU die Schlagzeilen, diesmal mit weniger schrillen Tönen. Es soll primär um Alltagsnöte der Menschen gehen – beispielsweise der Sparer. Die Nullzinspolitik der Europäischen Zentralbank (EZB) beschäftigt die CSU auf der Klausur in Kloster Seeon . der Europäischen Zentralbank (EZB) beschäftigt die CSU auf der Klausur in . Alexander Dobrindt (CSU) gilt als einer der härtesten Kritiker der EZB. Die CSU-Landesgruppe will das nun ändern - unserer Redaktion liegt ein Papier mit Vorschlägen vor. „Wer für morgen vorsorgen will, braucht heute Unterstützung“, heißt es darin. München – Alexander Dobrindt verbindet mit der Europäischen Zentralbank (EZB) eine ganz besondere Beziehung. Seit der damalige Generalsekretär 2012 den EZB-Chef Mario Draghi als Falschmünzer bezeichnete, gilt der CSU-Politiker als einer der härtesten Kritiker der EZB. Deren Chefin heißt inzwischen Christine Lagarde. Doch der bayerische Unmut über die Nullzinspolitik ist geblieben – allenfalls im Ton ist Dobrindt ein wenig moderater geworden. Nullzinspolitik bestraft die Sparer „Mit ihrer aktuellen Nullzinspolitik belohnt die EZB das Schuldenmachen und bestraft die Sparer“, heißt es folglich in einer Vorlage für die Klausur der CSU-Landesgruppe, die am Montag im Kloster Seeon (Landkreis Traunstein) beginnt. Lagarde müsse erkennen: „Aufgabe der EZB ist eine stabile Geldpolitik – nicht eine europäische Ersatzstrukturpolitik.“ Die „klare Erwartung“ der CSU sei der Einstieg in den Ausstieg aus der Niedrigzinsphase. Doch da die Christsozialen offenbar selbst nicht so recht daran zu glauben scheinen, dass Madame Lagarde dieser Erwartung nachkommt, haben sie sich eine Reihe von Maßnahmen einfallen lassen, um ihrerseits die Sparer zu entlasten. Video: EZB-Präsidentin Lagarde will Finanzpolitik auf Prüfstand stellen CSU-Vorstoß - Gratis-Basiskonto und Anleihe mit Fix-Zins Besonders interessant ist dabei die festverzinste Innovationsanleihe, mit der der Staat den Sparern bei einer Laufzeit von zehn Jahren zumindest zwei Prozent Zinsen sichert. Der Clou: Das so eingenommene Geld soll Startups und Unternehmen bei Innovationen helfen – vor allem der Digitalisierung. „Ein starkes Start-up-Ökosystem braucht Kapital, um zu wachsen“, schreibt die CSU. „Hier haben wir enormen Nachholbedarf.“ In den USA seien 2019 insgesamt 117 Milliarden Dollar und in Asien 63 Milliarden Dollar an Risikokapital in Tech-Start-ups und Unternehmen investiert worden, in Europa dagegen nur 35 Milliarden Dollar. In Deutschland waren es sechs Milliarden. Mit der Innovationsanleihe seien in den kommenden fünf Jahren Investitionen von jährlich 20 Milliarden Euro möglich – also insgesamt 100 Milliarden. Das Entlastungspaket für Sparer ist das zweite Papier, mit dem die Landesgruppe nun an die Öffentlichkeit geht. Auch das erste, das ganz im Zeichen der Familienförderung stand, setzt andere Akzente als in den Vorjahren, die meist von innerer Sicherheit dominiert wurden. Das Wirtschaftspapier wiederholt Langzeitforderungen wie eine komplette Abschaffung des Solidaritätszuschlags, einen dauerhaften Verzicht auf Steuererhöhungen sowie ein Festhalten an der Schwarzen Null. Alles Positionen, die in der Großen Koalition regelmäßig von der SPD infrage gestellt werden. CSU will Unternehmen stärken Zugleich fordert die CSU aber, auch Unternehmen zu stärken. „Spitze bei der Wettbewerbsfähigkeit und Spitze bei der Steuerbelastung – das passt nicht zusammen“, lautet die Diagnose. Die Ertragssteuer für Unternehmen müsse auf 25 Prozent abgesenkt werden. „Damit schaffen wir Spielräume für notwendige Investitionen in Digitalisierung und Innovationen.“ Neu ist auch die Idee des sogenannten „mitwachsenden Minijobs“. In einem ersten Schritt will die CSU die Minijob-Grenze auf 600 Euro pro Monat anheben, die seit 2013 unverändert bei 450 Euro liegt. Fortan sollten Minijobber zudem an der allgemeinen Lohnsteigerung teilhaben. „Deshalb fordern wir, dass die Verdienstgrenze der Minijobs künftig mit den Löhnen steigt.“ Mit der SPD dürfte dies schwer umzusetzen sein. Die Genossen wollen lieber sozialversicherungspflichtige Beschäftigung stärken. Möglich wäre höchstens ein Kompromiss, wenn gleichzeitig der Mindestlohn auf zwölf Euro steigt. Dies lehnt bislang die Union ab. CSU-Landesgruppe tagt 2020 in Kloster Seeon. Die Gästeliste der CSU-Winterklausur steht, wie Merkur.de* berichtet fest. Mike Schier
Frankfurt/Main (dpa) - Die Deutsche Bank stellt sich nach einem überraschenden Gewinn zum Jahresauftakt wegen der Corona-Krise auf Rückschläge ein. «Das außerordentliche wirtschaftliche Umfeld spricht dafür, dass es insgesamt zu mehr Kreditausfällen kommen wird», erklärte Deutschlands größtes Geldhaus angesichts der vorgezogenen Veröffentlichung von Eckdaten für das erste Quartal 2020 am Montag. «Aber das Kreditbuch der Deutschen Bank hat eine hohe Qualität und ist gut diversifiziert.» Der Dax-Konzern legte zwar eine halbe Milliarde Euro für mögliche Kreditausfälle infolge der Corona-Krise zurück, blieb aber auch nach Steuern im ersten Quartal knapp in den schwarzen Zahlen, wie das Frankfurter Institut am späten Sonntagabend mitteilte. Analysten hatten für den Drei-Monats-Zeitraum sowohl vor als auch nach Steuern im Schnitt mit einem Verlust gerechnet. In den Monaten Januar bis März erzielte die Deutsche Bank nach eigenen Angaben 206 Millionen Euro Vorsteuergewinn. Der Überschuss lag bei 66 Millionen Euro nach 201 Millionen ein Jahr zuvor. Davon gehen unter anderem noch Anteile bei Tochterfirmen ab, die nicht den Deutsche-Bank-Anteilseignern zugeschrieben werden können. Details zur Zwischenbilanz will die Bank an diesem Mittwoch (29.4.) bekanntgeben. Dann wird auch eine Aussage des Vorstands zur Gewinnerwartung für das Gesamtjahr erwartet. Noch Mitte März hatte Finanzvorstand James von Moltke bekräftigt, dass die Bank in diesem Jahr zumindest vor Steuern wieder Gewinn erzielen will. Das Jahr 2019 endete mit rund 5,7 Milliarden Euro Miesen unter dem Strich - es war das fünfte Verlustjahr in Folge. «Der Vorsteuergewinn im ersten Quartal ist auf steigende Erträge in unseren Kerngeschäftsfeldern in Kombination mit anhaltenden Fortschritten beim Kostenabbau zurückzuführen», erklärte die Bank. Konzernchef Christian Sewing hatte im Juli 2019 eine grundlegende Neuaufstellung der Bank auf den Weg gebracht: Tausende Jobs werden gestrichen, das Investmentbanking wird gestutzt. Sewing macht die Unternehmensbank, die sich um Mittelständler, Familienunternehmen und multinationale Konzerne kümmert, zum Kern des Instituts, das in diesem Jahr auf eine 150-jährige Geschichte zurückblickt. «Wir sind sehr zufrieden, dass die Ergebnisse für das erste Quartal unsere Fortschritte beim Umbau unserer Bank, die operative Stärke unseres Geschäfts und unsere Widerstandskraft bestätigen», bilanzierte Sewing. Die Erträge - also die gesamten Einnahmen der Bank - fielen mit 6,4 Milliarden Euro sogar etwas höher aus als ein Jahr zuvor. Ein möglicher Treiber für die positive Ertragsentwicklung könnte eine kräftige Nachfrage nach Krediten oder anderen Finanzierungen für Unternehmen in der Corona-Krise gewesen sein. Analysten gehen zudem davon aus, dass auch ein starker Handel mit Anleihen, Währungen und Rohstoffen dazu beigetragen haben könnte. Bei den Zielen für Kapitalpuffer und Verschuldungsquote macht die Deutsche Bank vorübergehend Abstriche. «Wir sind fest entschlossen, unsere Bilanz zu nutzen, um Kunden zu unterstützen, die uns jetzt ganz besonders brauchen», bekräftigte Sewing. «Durch diese Entscheidung könnte unsere harte Kernkapitalquote vorübergehend unser Ziel von mindestens 12,5 Prozent leicht unterschreiten, ohne die solide Bilanz unserer Bank zu schwächen.» Europas Bankenaufseher erlauben Geldhäusern wegen der Corona-Krise zeitweise dünnere Kapitalpuffer, damit die Institute Unternehmen ausreichend mit Krediten versorgen können. Die Deutsche Bank betonte, ihre Kapitalausstattung sei nach wie vor gut und liege deutlich über den Anforderungen der Regulierer. Dies solle auch so bleiben: «Da die genannten Kapitaleffekte als vorübergehend angesehen werden, arbeitet die Bank für das Jahr 2022 weiterhin auf das Ziel einer harten Kernkapitalquote von 12,5 Prozent und einer Leverage Ratio (Verschuldungsquote) von 5 Prozent hin.» Am Finanzmarkt kamen die Eckdaten zum ersten Quartal gut an. Der zuletzt vom Corona-Crash arg gebeutelte Kurs der Deutsche-Bank-Aktie legte am Montagvormittag um gut zwölf Prozent auf etwas über sechs Euro zu. Seit dem Jahreswechsel hatte das Papier zuvor ähnlich wie der deutsche Leitindex Dax erheblich an Wert verloren.
Earlier this week, Amazon CEO Jeff Bezos vowed to mitigate the impact of climate change by establishing the Bezos Earth Fund. He’s committed $10 billion to start the fund, making it one of the largest charitable pledges to date. The fund has earmarked delivery of grants for this summer to various activists, nonprofits and scientists who strive for better stewardship of Earth. However, critics of the company, such as Amazon Employees for Climate Justice (AECJ) and Greenpeace, nonetheless warn that Amazon is still heavily invested in fossil fuels and thus cannot be a bona fide climate champion. “Climate change is the biggest threat to our planet,” Bezos recently tweeted. “I want to work alongside others, both to amplify known ways and to explore new ways of fighting the devastating impact of climate change on this planet we all share.” While Bezos’ gesture is hailed by some as generous, several hundred Amazon employees of AECJ still maintain reservations about the company’s environmental impact. Related: Hundreds of Amazon employees risk jobs to protest company’s climate policies A major grievance held by AECJ members is the belief that Bezos “will continue to be complicit in the acceleration of the climate crisis, while supposedly trying to help.” AECJ members continued, “When is Amazon going to stop helping oil and gas companies ravage Earth with still more oil and gas wells? When is Amazon going to stop funding climate-denying think tanks like the Competitive Enterprise Institute and climate-delaying policy? When will Amazon take responsibility for the lungs of children near its warehouses by moving from diesel to all-electric trucking?” Bezos has also been under fire from Greenpeace. Greenpeace USA tweeted a response to the fund: “So @JeffBezos just announced his $10 billion Bezos Earth Fund to address the #ClimateEmergency… and we have questions. First the big one: why won’t Bezos lead by cleaning up his own house? Amazon has massive climate issues.” Greenpeace USA Senior Campaigner Elizabeth Jardim explained, “It’s hypocritical to announce that climate change is the biggest threat to our planet while at the same time boosting the fossil fuel industry by providing advanced computing technologies to the oil and gas industry so that it can discover and drill more oil, more efficiently. Amazon also still has work to do to ensure its growing network of data centers fully shifts away from fossil fuels, and the company must transparently report its energy use as Google and Apple do.” Via Greenpeace and NPR Image via Shutterstock
Retrieve semantically similar text.
Das Vermögen von Jeff Bezos beträgt schätzungsweise 130 Milliarden Dollar. Zehn Milliarden davon will er für die Bekämpfung des Klimawandels spenden. "Der Klimawandel ist die größte Bedrohung für unseren Planeten", schrieb der Amazon-Chef auf Instagram. Er gründe daher den "Bezos Earth Fund", mit dem Wissenschaftler, Aktivisten und Nichtregierungsorganisationen beim Kampf gegen den Klimawandel finanziell unterstützt werden sollen. Erste Fördergelder sollten ab dem Sommer fließen. Amazon-Mitarbeiter kritisieren Bezos-Spende Kritik an dem Vorhaben kommt aus Teilen seiner eigenen Belegschaft: Zwar sei Bezos' Großzügigkeit lobenswert, doch müsse das Unternehmen zunächst selbst umweltfreundlicher werden, schrieb die Gruppe "Amazon-Mitarbeiter für Klimagerechtigkeit" in einer Stellungnahme: "Wann wird Amazon aufhören, Öl- und Gasunternehmen bei der Zerstörung der Erde mit noch mehr Öl- und Gasbohrlöchern zu helfen?", fragen sie darin. Amazon müsse aufhören, den Klimawandel leugnende Thinktanks zu finanzieren, und es müsse seine Lkw von Diesel- auf Elektromotoren umstellen. Das Vermögen von Bezos wird bei "Forbes" auf fast 130 Milliarden US-Dollar geschätzt. Einige kritisieren, dass er vergleichsweise wenig Geld spende. Seine Ex-Frau MacKenzie Bezos will die Hälfte der von ihm bei der Scheidung erhaltenen 30 Milliarden Dollar spenden. Bill Gates hat vor längerer Zeit angekündigt nahezu sein gesamtes Vermögen von rund 100 Milliarden Dollar für wohltätige Zwecke ausgeben zu wollen. Der achtreichste Mensch der Welt und US-Präsidentschaftsbewerber Michael Bloomberg plant, mit 30 Milliarden Dollar die Hälfte seines Geldes dem Klimaschutz zur Verfügung zu stellen. Das lässt sich mit zehn Milliarden anstellen Gegen solche Summen wirken Bezos zehn Milliarden beinahe bescheiden, dennoch ist es sehr, sehr viel Geld – wieviel, machen ein paar Vergleichszahlen deutlich*: eine Wiederaufforstung : Zwischen sieben und zehn Milliarden Euro kostet schätzungsweise die Renaturierung der ehemaligen Tagebaue in Deutschland. : Zwischen sieben und zehn Milliarden Euro kostet schätzungsweise die Renaturierung der ehemaligen Tagebaue in Deutschland. fünf "Gigafactorys" : Teslas Fabrik in der Nähe von Berlin wird rund zwei Milliarden Dollar kosten. : Teslas Fabrik in der Nähe von Berlin wird rund zwei Milliarden Dollar kosten. 2,5 Sahara-Solarparks : 700 Kilometer südlich von Kairo entsteht für 3,6 Milliarden Dollar der größte Solarpark der Welt. Die Leistung von bis 1800 Megawatt ist knapp ein Viertel höher als jene des noch in Betrieb befindlichen Atomkraftwerks Brokdorf. : 700 Kilometer südlich von Kairo entsteht für 3,6 Milliarden Dollar der größte Solarpark der Welt. Die Leistung von bis 1800 Megawatt ist knapp ein Viertel höher als jene des noch in Betrieb befindlichen Atomkraftwerks Brokdorf. 25 Greenpeaces : Der Jahresumsatz der Umweltorganisation betrug 2016 insgesamt rund 340 Millionen Euro. : Der Jahresumsatz der Umweltorganisation betrug 2016 insgesamt rund 340 Millionen Euro. ein deutscher Umweltschutzetat : 10,8 Milliarden Euro haben die öffentlichen Haushalte 2016 für Umweltschutz ausgegeben. : 10,8 Milliarden Euro haben die öffentlichen Haushalte 2016 für Umweltschutz ausgegeben. zehn Offshore-Windkraftanlagen : Das 400-Megawatt-Projekt "Borkum Riffgrund West" in der Nordsee hat eine Milliarde Euro an Investitionen gekostet. : Das 400-Megawatt-Projekt "Borkum Riffgrund West" in der Nordsee hat eine Milliarde Euro an Investitionen gekostet. 120 Euro für jeden Deutschen : für mehr reicht die Spende bei 82 Millionen Einwohner nicht. : für mehr reicht die Spende bei 82 Millionen Einwohner nicht. ein Hubble Teleskop : Herstellung und Betrieb für 20 Jahre. : Herstellung und Betrieb für 20 Jahre. 5/6 Bahn-Renovierung : Nach eigenen Angaben gibt die Deutsche Bahn in diesem Jahr 12,2 Milliarden Euro für den (Weiter-)Bau von Großprojekten sowie zur Modernisierung von Gleisen, Brücken, Weichen und Bahnhöfen aus. : Nach eigenen Angaben gibt die Deutsche Bahn in diesem Jahr 12,2 Milliarden Euro für den (Weiter-)Bau von Großprojekten sowie zur Modernisierung von Gleisen, Brücken, Weichen und Bahnhöfen aus. ein Jahresetat für die Beseitigung von Umweltbelastung: Neun Milliarden Euro werden in Deutschland dafür ausgegeben. Es ist der drittgrößte Posten aller deutschen Umweltschutzausgaben nach der Abwasser- und Abfallwirtschaft. Neun Milliarden Euro werden in Deutschland dafür ausgegeben. Es ist der drittgrößte Posten aller deutschen Umweltschutzausgaben nach der Abwasser- und Abfallwirtschaft. zwei Jahre "Grüne Mauer" in China: Seit 40 Jahren betreibt das Land das größer Wiederaufforstungsprojekt der Weltgeschichte, für rund fünf Milliarden pro Jahr. * Der Einfachheit halber setzen wir Dollar und Euro gleich. Tatsächlich sind zehn Milliarden Dollar 9,22 Milliarden Euro. Quellen: Umweltbundesamt, "Telepolis", "Stuttgarter Nachrichten", "Forbes", "Manager Magazin", Eon, Offshore-das-fundament.de, Deutsche Bahn, "Die Zeit", "Spiegel", Greenpeace
© GettyA special message from MSN: Now is the time to take urgent action to protect our planet. We’re committed to stopping the devastating effects of the climate crisis on people and nature by supporting Friends of the Earth. Join us here. ‘Eco-anxiety’ is not a clinical diagnosis, nor is it a disorder. But it is a very real concern that’s impacting people’s lives right now. With the Amazon forest burning, animal species disappearing, coral reefs dying out, more extreme weather events and glaciers melting rapidly, it’s understandable that people are worried. In the words of 16-year-old climate change activist Greta Thunberg: “Our house is on fire.” © Associated Press / Brasil2 via Getty Images Eco-anxiety is on the rise, particularly among young people. Eco-anxiety, or climate change anxiety, can cause sleepless nights, intense bouts of worry and, in severe instances, may also lead to drastic shifts in people’s behaviour. Experts have to HuffPost UK there’s been a rise in the number of people coming to them with environmental concerns over the past two years (a trend which only seems to be getting worse as the headlines on climate change grow more shocking) – and with the UN warning that we have 11 years to make a change before it’s too late. Earlier this week a group of psychologists from The Climate Psychology Alliance (CPA) told The Telegraph eco-anxiety among children “escalated” over the summer. The organisation is now campaigning for it to be recognised as a psychological phenomenon, however caveated that it shouldn’t be classed as a mental illness as the worry is a “rational” one. © ASSOCIATED PRESS Greta Thunberg. Ahead of the Global Climate Strike on Friday 20 September – which is set to be the biggest yet with both adults and children taking part – here’s what you need to know about eco-anxiety and why taking action might actually help you tackle it. What is eco-anxiety? © DisobeyArt via Getty ImagesWhat does it look like? Eco-anxiety can lead to people overthinking and catastrophising about the future. It can be triggered by almost anything, suggests Burke, who works with adults aged 20-50 years old and is a BACP member – from seeing something in the news to engaging in a debate with a friend about eating meat. One of her clients was triggered by seeing colleagues at work coming in with plastic bags full of food and not recycling them. She had calculated that her small office was one of millions of other offices likely doing the same, and had begun to catastrophise about the huge amount of waste and plastic on our planet. It left her in tears in the therapy room. ____________________________________________________ More on our Empowering the Planet campaign: Make a donation to help our cause Sign our petition to help prevent plastic in the ocean Learn how you can ask UK parliament to stop climate change ____________________________________________________ This type of anxiety can also make people become compulsive in the behaviours they adopt to try and do their bit for the planet. Natasha Crowe has seen this in practice a lot. New mums in particular can become compulsive about their daily behaviours, she explains, “so constantly recycling or making sure they’re using eco wipes and eco nappies, and really trying to drill down on the daily impact that they’re making.” One of her clients commutes for work and has stopped driving to the office. Now he gets a bus to work, which takes him longer – an hour and a half in total. It’s all about taking back control for these people, but when these changes impact on wellbeing, or have a negative impact on a person’s life, it’s time to take a step back. Catastrophic thoughts can be dangerous, as they can lead to “a sense of helplessness” and can be “immobilising”, says Burke. You end up thinking: what’s the point? But there are solutions. © boonchai wedmakawand via Getty ImagesWhat can you do?
From Truthdig Carbon capture could help limit the effects of climate change.Carbon capture could help limit the effects of climate change. (Image by (Brian Boucheron / Flickr)) Details DMCA The Green New Deal resolution that was introduced into the U.S. House of Representatives in February hit a wall in the Senate, where it was called unrealistic and unaffordable. In a Washington Post article titled "The Green New Deal Sets Us Up for Failure. We Need a Better Approach," former Colorado governor and Democratic presidential candidate John Hickenlooper framed the problem like this: "The resolution sets unachievable goals. We do not yet have the technology needed to reach 'net-zero greenhouse gas emissions' in 10 years. That's why many wind and solar companies don't support it. There is no clean substitute for jet fuel. Electric vehicles are growing quickly, yet are still in their infancy. Manufacturing industries such as steel and chemicals, which account for almost as much carbon emissions as transportation, are even harder to decarbonize. "Amid this technological innovation, we need to ensure that energy is not only clean but also affordable. Millions of Americans struggle with 'energy poverty.' Too often, low-income Americans must choose between paying for medicine and having their heat shut off. ... "If climate change policy becomes synonymous in the U.S. psyche with higher utility bills, rising taxes and lost jobs, we will have missed our shot. ..." The problem may be that a transition to 100% renewables is the wrong target. Reversing climate change need not mean emptying our pockets and tightening our belts. It is possible to sequester carbon and restore our collapsing ecosystem using the financial resources we already have, and it can be done while at the same time improving the quality of our food, water, air and general health. The Larger Problem -- and the Solution -- Is in the Soil Contrary to popular belief, the biggest environmental polluters are not big fossil fuel companies. They are big agribusiness and factory farming, with six powerful food industry giants-- Archer Daniels Midland, Cargill, Dean Foods, Dow AgroSciences, Tyson and Monsanto (now merged with Bayer) -- playing a major role. Oil-dependent farming, industrial livestock operations, the clearing of carbon-storing fields and forests, the use of chemical fertilizers and pesticides, and the combustion of fuel to process and distribute food are estimated to be responsible for as much as one-half of human-caused pollution. Climate change, while partly a consequence of the excessive relocation of carbon and other elements from the earth into the atmosphere, is more fundamentally just one symptom of overall ecosystem distress from centuries of over-tilling, over-grazing, over-burning, over-hunting, over-fishing and deforestation. Big Ag's toxin-laden, nutrient-poor food is also a major contributor to the U.S. obesity epidemic and many other diseases. Yet these are the industries getting the largest subsidies from U.S. taxpayers, to the tune of more than $20 billion annually. We don't hear about this for the same reason that they get the subsidies they have massively funded lobbies capable of bribing their way into special treatment. The story we do hear, as Judith Schwartz observes inThe Guardian, is, "Climate change is global warming caused by too much CO2 in the atmosphere due to the burning of fossil fuels. We stop climate change by making the transition to renewable energy." Schwartz does not discount this part of the story but points to several problems with it: "One is the uncomfortable fact that even if, by some miracle, we could immediately cut emissions to zero, due to inertia in the system it would take more than a century for CO2 levels to drop to 350 parts per million, which is considered the safe threshold. Plus, here's what we don't talk about when we talk about climate: we can all go solar and drive electric cars and still have the problems the unprecedented heat waves, the wacky weather that we now associate with CO2-driven climate change." But that hasn't stopped investors, who see the climate crisis as simply another profit opportunity. According to a study by Morgan Stanley analysts reported inForbes in October, halting global warming and reducing net carbon emissions to zero would take an investment of $50 trillion over the next three decades, including $14 trillion for renewables; $11 trillion to build the factories, batteries and infrastructure necessary for a widespread switch to electric vehicles; $2.5 trillion for carbon capture and storage; $20 trillion to provide clean hydrogen fuel for power, cars and other industries, and $2.7 trillion for biofuels. The article goes on to highlight the investment opportunities presented by these challenges by recommending various big companies expected to lead the transition, including Exxon, Chevron, BP, General Electric, Shell and similar corporate giants many of them the very companies blamed by Green New Deal advocates for the crisis. A Truly Green New Deal There is a much cheaper and faster way to sequester carbon from the atmosphere that doesn't rely on these corporate giants to transition us to 100% renewables. Additionally, it can be done while at the same time reducing the chronic diseases that impose an even heavier cost on citizens and governments. Our most powerful partner is nature itself, which over hundreds of millions of years has evolved the most efficient carbon sequestration system on the planet. As David Perry writes on the World Economic Forum website: Next Page 1 | 2
Having endured repeated bouts of disastrous wildfires, Californians are all too aware of the immediate threat of human-caused climate change. Watching our neighborhoods and wild places burn is a somber warning of the further destruction that will occur if we stay on our current course. Unless we stop developing the fossil fuels that are driving the climate crisis, we will ensure that the fires and other disasters that threaten our communities become even more common and more severe. Yet in the face of these disasters here and around the world, the Trump administration is rushing to auction off as much of America’s public lands as possible for oil and gas drilling, including in the pristine Arctic National Wildlife Refuge, where they plan to hold a lease sale in the coming months. At a time when we need to be moving away from fossil fuels, we cannot be complicit in this administration’s plans to spoil one of America’s last wild places for the sake of expanded development of polluting oil and gas. For that reason, I’m glad to see the cities of Oakland, San Francisco, and Berkeley — with the support of leaders like San Francisco Supervisors Norman Yee, Aaron Peskin and Hillary Ronen, Berkeley Mayor Jesse Arreguín and Berkeley Council Member Sophie Hahn, and Oakland Council Member Rebecca Kaplan — reaffirm their support of resolutions that ensure they will not do business with any company that seeks to drill in the Arctic Refuge. These resolutions reflect the opinion of the American public, which overwhelmingly and across party lines opposes drilling in the Arctic Refuge. In fact, the only way drilling advocates in Congress were able to undo decades of protections for this place was by tacking on an unrelated provision to the 2017 tax bill opening up the refuge’s coastal plain for oil drilling. As if the threat to our global climate were not bad enough, drilling in the Arctic Refuge would also violate the human rights of the Gwich’in people, who have relied on the land and wildlife there for their survival and way of life for thousands of years. The Gwich’in, who refer to the coastal plain as “the sacred place where life begins,” depend on the caribou herd that migrates through the coastal plain for 80% of their diet. Any disturbance to this ecosystem would pose an existential threat to this community. Put simply, drilling in the Arctic Refuge is a terrible idea. It would threaten Indigenous rights, industrialize one of America’s last wild places, and exacerbate climate change. Any company foolish enough to ignore these risks is not one we want to be associated with. The Arctic may be far away, but we only have to look as far as the fires raging in our own backyard to know that what happens there can be felt right here in the Bay Area. We should be leading the way to a clean energy future. Our tax dollars should not support a toxic investment in the dirty fuels of the past. Minda Berbeco is director of the Sierra Club San Francisco Bay Chapter.
An acquaintance and I recently made a deal: We picked out a book for each other to read to challenge our existing beliefs. He is a hard-working person, a family man, a veteran, a Christian. He supports the “right” of Amazon founder and CEO Jeff Bezos to hoard $120 billion in wealth. So for him I picked “Pity The Billionaire,” by Thomas Frank. For me, he picked “Economics in One Lesson,” by Henry Hazlitt. I’ve read this sort of thing before. These books lean heavily on cyclical reasoning: growing the economy is good because economists say so, and here’s how to make the economy grow, which is a good thing, because economists say so. They assume that anything that grows the economy is good, and anything that doesn’t is bad. The economy is the only thing considered. One-trick ponies like Hazlitt only seem to apply their intellect to economics. He says we need an economy that works for everyone, and we should consider consequences, but when you’ve made your mind up already that the economy must grow, everything else just gets in the way of the ultimate goal. In this way of thinking, business owners are almighty — these economists act like no other position exists —and no one should stand in the way of them playing the free-market game by making more money and gaining more power and wealth, which they tell us will “trickle down” to the rest of us. Advertisement The often-outdated text was first published in 1946. One can only guess what he’d say about the climate crisis; I suspect he would reject the science behind human-caused climate change because it would eventually interfere with economic growth, and we couldn’t possibly do that. If we were to consider what endless economic growth within a finite planet looks like, we’d have changed our ways long ago, but economists value the global economy far more than they value people, the planet or happiness. For a long time I never understood how Evangelical types could move from the inclusive socialist teachings of Jesus to the individualism of “greed is good,” free-market economics, but it finally made sense to me. According to right-wingers, it’s important that the magic of the free market, not societies and governments, dictate a person’s health and well-being. This sort of dogmatism has helped make clear how Christianity, despite fundamentally being nothing like capitalism, could translate so well into a separate, albeit entirely unrelated, dogmatic belief system. The invisible “God” has simply been replaced with the invisible hand — the absurd notion that the magic of the free market along with the “rational consumer” can somehow guarantee a just and equitable world. It’s pure lunacy, and that’s assuming the intentions of this misguided worldview are even good in the first place. “Real market worth” is used in the same context in economics books as “Allah says” in the Quran or “God says” in the Bible. Even if interpreted morally, these are myths told by humans, not unquestionable laws of nature. The truth is, in dealing with the climate crisis, the income gap, homelessness, or health care, there is nothing to produce and no rational consumer to “let the market decide” our way out of these problems. Unless the people demand the government intervene, green energy will always be “too expensive,” the income gap will be “just the way it is,” nothing could be produced and then purchased by the phantom “rational consumer” to alleviate homelessness, and we’ll “never be able to afford” universal health care. Waiting for the magic of the free market to fix these problems is akin to waiting for thoughts and prayers to solve gun violence. Economic growth too often occurs specifically at the expense of the environment, workers, the homeless, and the sick, which is problematic if you believe economic growth is the only important thing. Institutions try to preserve the problem to which they are the solution. Because entities which stand to profit from this system also own the political process and information cycle, we’re stuck in this rut until we can get more people to wake up. Advertisement It would be foolish to deny that capitalism isn’t the best option if the goal is to simply grow the economy. The system has afforded progress. But the ugly side of this experiment is emerging, primarily with the climate and class politics. The fact working people, young people, or parents subscribe to this inherently self-loathing, destructive ideology is a shame. We must change public consciousness to begin looking out for one another, preserving our environment, and within this wealthy country guaranteeing everyone a decent life opposed to endless peddling of free-market magic, individualism, and “bootstraps” rhetoric. Work by Hazlitt, and other economists he inspired, exists solely to move power and wealth from the many hands of the public sector to the few hands in the private sector. We must demand better. Sam Shain, a teacher and musician, lives in Hallowell. Send questions/comments to the editors. « Previous Next »
Money Jeff Bezos is still the richest person in the world, even after losing $10 billion in one year. The Amazon founder held onto the top spot in the final day of the 2019 Bloomberg Billionaire Index with an estimated net worth of $115 billion. He’s trailed closely by Microsoft founder Bill Gates, whose estimated worth is $113 billion. Bezos, Gates and French business magnate Bernard Arnault are the only three billionaires on the list whose net worths exceed $100 billion. Bezos was expected to lose the top spot in the billionaire index after a choppy year for his finances. As part of his divorce settlement with ex-wife Mackenzie Bezos, he held onto 75% of the couple’s Amazon stock. The rest went to his former wife, who also received a 4% stake in the company. That amounted to around $37 billion, making her the 25th-richest person in the world. Gates briefly toppled Bezos in November after Amazon profits fell nearly 28% from the previous year while Microsoft shares soared 48%. But his time at the top was short-lived. Familiar faces round out the current top 10. Warren Buffett and Mark Zuckerberg clock in fourth and fifth. The Facebook founder added a staggering $26.3 billion to his personal wealth this year. Julia Flesher Koch, widow of conservative businessman David Koch and the only woman in the top 10, is worth $62 billion.
From The Guardian From Boeing to Whole Foods, companies are touting social responsibility as profits soar. Don't believe a word of it Corporate social responsibility is the second-biggest con of 2019 (Donald Trump remains in first place). Consider Boeing, whose board just fired its CEO, Dennis Muilenburg, in order "to restore confidence in the company moving forward as it works to repair relationships with regulators, customers, and all other stakeholders." Restore confidence? Muilenburg's successor will be David Calhoun, who, as a longstanding member of Boeing's board of directors, allowed Muilenburg to remain CEO for more than a year after the first 737 Max crash and after internal studies found that the jetliner posed an unacceptable risk of accident. It caused the deaths of 346 people. Muilenburg raked in $30m in 2018. He could walk away from Boeing with another $60m. Boeing isn't the only large corporation with a confidence problem. Until his ouster, Muilenburg was a director of the Business Roundtable, an association of 192 CEOs of America's largest corporations. With great fanfare last August, it announced a "fundamental commitment to all of our stakeholders" (emphasis in the original) and not just their shareholders. The Roundtable's commitment came in response to growing public distrust of big corporations, and proposals from several Democratic candidates to rein them in. Another Business Roundtable director is Mary Barra, CEO of General Motors. Just weeks after making the commitment, and despite GM's hefty profits and large tax breaks, Barra rejected workers' demands that GM raise their wages and stop outsourcing their jobs. Earlier in the year GM shut its giant assembly plant in Lordstown, Ohio. About 50,000 GM workers then staged the longest auto strike in 50 years. They won a few wage gains but didn't save any jobs. Meanwhile, GM's stock has performed so well that Barra earned $22m last year. Jeff Bezos, CEO of Amazon, is another member of the Business Roundtable. Just weeks after he made the commitment to all his stakeholders, Whole Foods, an Amazon subsidiary, announced it would be cutting medical benefits for its entire part-time workforce. Jeff Bezos (Image by YouTube, Channel: DW360) Details DMCA The annual saving to Amazon from this cost-cutting move is roughly what Bezos -- whose net worth is $110bn -- makes in two hours. (Bezos's nearly completed DC mansion will have two elevators, 25 bathrooms, 11 bedrooms, and a movie theater.) GE's CEO Larry Culp is also a member of the Business Roundtable. Two months after he made the commitment to all his stakeholders, General Electric froze the pensions of 20,000 workers in order to cut costs. Culp raked in $15m last year.
At the end of a tumultuous decade for biodiversity, in which a report based on the most comprehensive study of life on Earth warned that “nature is declining globally at rates unprecedented in human history”, we spoke to some of the world’s leading voices on the environment about their greatest fears for the next decade – and also their hopes. As the IPBES report’s authors noted: “It is not too late to make a difference, but only if we start now at every level from local to global.” We asked three questions: 1. What habitat or species are you most concerned about? 2. What is the biggest missed opportunity of the last 10 years? 3. What conservation work are you most excited about in the coming decade? Ana María Hernández Chair of the Intergovernmental Science-Policy Platform on Biodiversity and Ecosystem Services (IPBES) 1. The species I am most directly worried about is our own! Humanity has reached a point that has enabled us to inflict large-scale and lasting damage on our natural world – destroying ecosystems, driving species extinctions and even changing our global weather patterns. Food security, energy, health and livelihoods all depend on nature’s contribution to people. 2. Humanity never seems to miss the opportunity of missing an opportunity. My greatest regret of the last 10 years is how many chances we have collectively missed to make better choices and drive better policies. We have known enough about the risks of our damage to nature, yet the determination to act and to change seems to be constantly deferred to a later date. Before we know it, we will run out of time and the question will no longer be what we regret most, but rather how could we have been so foolish. 3. The conservation work I am most excited by goes beyond traditional conceptions of conservation – acknowledging that the nature crisis must be understood as one that is also a social, ethical, economic, health and security crisis. This is the basis for the next work programme of the IPBES (until 2030). It has potential to finally tackle the root causes of the loss of nature – values and behaviours that drive the destruction of biodiversity and nature’s contributions to people. Mya-Rose ‘Birdgirl’ Craig 17-year-old British Bangladeshi activist 1. The species I am most worried about is the critically endangered spoon-billed sandpiper (SBS), which breeds in the Arctic Russian tundra, migrates 8,000 km along the East Asian-Australasian Flyway, with a significant percentage wintering on intertidal mudflats on Sonadia Island in southern Bangladesh. My mother’s family are Bangladeshi and so I feel a huge connection to this tiny, captivating bird, with its minute spoon-shaped bill. In 2010 the population was down to 200 birds, the combined weight of which is less than a single mute swan. The SBS is still a long way from being out of danger, despite a captive breeding programme. With many current threats, from mudflat reclamation in China to a sea-level rise wiping out their wintering areas, the survival of this species is still on a knife-edge. 2. Ten years ago, we understood more than ever before about the habitats across the world, the life they support and their importance to our planet. This gave us a huge opportunity to conserve the rarest habitats by working with indigenous peoples who understand them best. However, these were opportunities either squandered or exploited by the large global conservation organisations, such as the WWF and Wildlife Conservation Society, who have instead continued to remove indigenous peoples from their land in Africa and Asia, leaving the land more vulnerable to commercial poaching. Poaching in Africa and Asia is now pandemic, with wildlife no longer being protected by indigenous peoples who would previously have been able to identify poachers before they killed, but are instead excluded from having an input in conserving their animals. Facebook Twitter Pinterest Global climate strike in Kenya. Photograph: Daniel Irungu/EPA 3. I see a change coming in the way that international conservation organisations work with local and indigenous peoples around the worldto save habitats, species and retain biodiversity. The decolonisation of conservation is happening, with a final realisation that indigenous peoples who have been successfully managing their land for thousands of years will be able to stop the mass commercial poaching and hunting taking place in national parks. I have seen examples of indigenous peoples in Africa, South America, and Asia using conservation to support their heroic efforts to save rainforests and species like orangutan in Borneo and yellow-headed picathartes in Ghana. I have recently become a global ambassador for Survival International, which fights for the human rights of indigenous peoples. I am very hopeful about seeing this new type of conservation work rise and dominate over the next decade. I hope that all of this will finally stop the assumption that white, ‘educated’ people understand and can look after lands, habitats, and wildlife better. I intend to be at the forefront of that campaign, which is the international side of the coin to my campaigning so far which has been making the sector ethnically diverse in the UK, rather than 99.4% white as it is now. Chris Packham Naturalist and television presenter 1. I am worried about those species that are highly specialised in terms of their habitats. The more specialised you are as an animal, requiring unique resources, diet and habitat to survive, the greater effect any rapidly changing circumstances will have. It doesn’t just have to be animals either, it also includes things like chalk streams and sandy lowland heath – in the UK we have more than anywhere else in the world and this habitat is rarer than tropical rainforests. Those things that are least resilient and least common need to be our focus. 2. Activism is growing now and we are seeing positive results with Extinction Rebellion and School Strikes for Climate having a big impact. But it has been dormant for some time and that’s disappointing. Second, our NGOs aren’t showing their muscle. Many are very broadly supported and have an enormous legacy of credibility: the RSPCA, the RSPB and Wildlife Trust for example have vast public support but they’ve not been wielding that to best benefit and that’s been disappointing. And lastly we have an enormous armoury of technologies, capabilities and tried-and-tested methods to implement practical conservation with almost immediate success but we haven’t been doing enough of it. 3. I’m interested in new techniques and also divesting our trust into younger ecologists and conservationists who are brave and take risks and who know that there are enormous gains to be had if we get off the fence and start actually calling some shots. I’m looking for a new attitude in conservation. In terms of the practicalities: rewilding. Through this there are opportunities for carbon capture and planting trees, landscape resilience in terms of preventing flooding, and biodiversity generating a more natural mosaic and ecosystems which would be good. Jane Goodall Primatologist and founder of the Jane Goodall Institute 1. While governments delay or ignore their commitment to reducing emissions it is vitally important to protect and restore our forests. We are destroying these precious forests at a terrifying rate, thus releasing stored CO2 from the trees and the forest soils into the atmosphere. The forest habitat is home to many of the most endangered specieson the planet so protecting and restoring forests is an imperative for us all. 2. We have missed so many opportunities – introducing environmental education into schools around the world, doing more to alleviate poverty (the really poor destroy the environment as they try to make a living, buy the cheapest food to survive). But perhaps the biggest opportunity missed is the lack of government subsidies for innovative technologies that will help us to live in better harmony with the natural world. Instead of subsidising clean green energy – solar, wind and tide – it is the big oil and gas companies, with their billions of dollars, that are receiving the support and tax breaks that enable them to continue to pollute and destroy. Facebook Twitter Pinterest A GPS collar is placed on a jaguar for research and monitoring in Maracá-Jipioca ecological station, Amapa, Brazil. Photograph: André Dib/WWF-Brazil 3. I am really excited about some of the technology that is already making a huge difference, for example radio collars and microchips that enable scientists to accurately map animal movements. Also drones that can help to map habitats and plot out the range of individual animals, and a newly developing field of thermal cameras on drones that can detect wildlife under forest cover … helping rangers to better protect wildlife from poachers. Stephen Corry Director of Survival International 1. I am most worried about human beings, and especially those who live most differently to “ourselves”. Many, especially non-European, peoples hunt, herd or grow their own food and are, at least in part, self-sufficient. We can’t all live like this, but we can learn from them. If the keys to real change lie anywhere, it lies with them. 2. The greatest missed opportunity has been the complete failure of the billion-dollar conservation industry to do anything more than pay lip service to tribal, indigenous and local peoples, whilst at the same time continuing to steal their lands and destroy them, and failing to “conserve” nature as well as they had been! 3. My hope is for the exposure of the hypocrisy behind the conservation industry, which hopefully will force it to accept the rights of tribal, indigenous and local peoples to manage their own environments, as they have done for generations. This is a struggle between those who want to kick people off their land, and those who want and need to live sustainably on and from it. If the fundamentalist environmentalists win, it will lead to yet more pollution and destruction. Carl Safina Ecologist and writer 1. It’s hard to beat coral reefs for the prize of global catastrophic rapid decline of a habitat. But it’s not a contest, and globally, all habitat types are in declining health. Our footprint continues to expand. It’s been calculated that 70% of all birds on Earth are now poultry, about 60% of all non-human mammals are farmed cattle, pigs, sheep, and goats. If you think of all those deteriorating wild habitats as proxy for all plants and animals living in them, you come to one uncomfortable conclusion: the human species is no longer compatible with the rest of life on Earth. 2. We have proven ourselves quite capable of creating global problems but have not shown an ability to control or reverse those problems. As long as we must maintain a global human population growing at roughly the rate of a new Mexico annually (around 70 million), getting in front of problems of the environment and the extinction crisis is like running after a hot-air balloon. The biggest missed opportunity is our failure to have an intelligent and compassionate conversation about human population. 3. Because an expanding human population is the greatest driver of environmental degradation as well as a major driver of poverty and injustice, the greatest lever for conservation is women’s empowerment. The only thing that has worked to ease population is women making their own voluntary choices. On a different front we must transition rapidly away from fossil fuels and the greatest lever there is financial, divesting from fossil fuels, divesting from banks that finance fossil fuels, and investing in clean energy technologies. Tony Juniper Natural England chair and author 1. I’ve spent much of my career working for the conservation and restoration of the tropical rainforests and I have been utterly mortified to see what has recently been happening, especially in Brazil this year, where vast fires have wiped out thousands of square kilometres of habitat. These ecosystems are vital not only for wildlife and human cultural heritage, but also in the battle against climate change and for water security. 2. In 2010 countries agreed an ambitious set of 10-year goals to conserve the Earth’s incredible wildlife riches. These Aichi Targets have been largely sidelined to the point where they will be missed. A meeting of the United Nations Convention on Biological Diversity will take place in China in 2020, where the global compass on this agenda will be reset for the coming decade. Countries really need to up their ambition in advance of that meeting, otherwise the mass extinction of species that is now gathering pace will soon turn into a tragedy of truly colossal proportions. Facebook Twitter Pinterest A man holds a dead snake at an area affected by forest fires in Otuquis national park, in the Pantanal ecoregion of south-eastern Bolivia. Photograph: Aizar Raldes/AFP/Getty Images 3. I am very excited about how in some countries the conservation agenda is beginning to shift, moving from the rather grim task of hanging on to the last remnants of wildlife-rich habitat and rare species, to increasingly being about large-scale nature recovery. This is happening here in England, and I hope and pray that during the coming few years we will be able to show the kind of leadership that is so desperately needed on the global stage, as we are doing on climate change. If we can begin to rebuild habitats and species here in our densely populated islands, then that will be a real beacon of hope, showing that it is possible to reverse historic trends, in the process setting a new path for the future. Now is the time to do this. Dominique Bikaba Director of Strong Roots Congo 1. I am worried about all endemic species of animals and plants, but mostly about great apes; and especially the eastern lowland gorillas and mountain gorillas. Their numbers have dropped dramaticallyin the last two decades. Facebook Twitter Pinterest An eastern lowland gorilla in the Kahuzi-Biéga national park, in DRC. Photograph: Kate Holt/Guardian 2. Separating human from nature has been the biggest missed opportunity! The contribution and role of local communities and indigenous peoples in sustainable conservation is well-documented worldwide. This was not taken into account when “modern conservation”, imported by colonialism, was imposed on mostindigenous lands. Driven mostly by big organisations, this type of conservation has invested enormous amounts of money, energy and time into conservation and the result is a high rate of species extinction and deforestation globally. We missed considering local communities and indigenous peoples in our conservation efforts. We missed an opportunity to understand the spiritual and cultural values of nature. 3. I am most excited about models that consider the rights of natural resources governance and the management of indigenous people! This is the only way we can reverse the damages we brought into “conservation” for lucrative benefits. Kaluki Paul Mutuku Environmental activist at Youth 4 Nature 1. I am honestly worried about all sorts of ecosystems, because man has driven them to the brink of collapse. But most definitely, I am most worried about forest habitats in the sub-Saharan Africa. We are losing our forests at a faster rate, through deforestation and land degradation. 2. The biggest missed opportunity of the last 10 years is not working with nature, indigenous frontline communities, and with youth. World leaders have wasted so many years talking and “negotiating” for their stomachs and unsustainable economic powers while ignoring the role of nature and indigenous communities in addressing climate change. They seem to be waking up now, but time is running out. 3. I am most excited about on-the-ground implementation of nature-based solutions, and especially land restoration across Africa.There is no sidelining of young people anymore. They need us, and we have real experience, not the boring conference reports and speeches. There is no 1.5°C without nature, and there is no 1.5°C without youth. Sir Robert Watson Former IPBES chair 1. Coral reefs are incredibly susceptible to small changes in ocean temperature, and exacerbated by land-based pollution and ocean acidification.Other highly sensitive ecosystems include cloud forests and those at high latitudes. The species most at risk are endemic species who occupy small climatic zones and are unable to migrate fast enough to survive. Facebook Twitter Pinterest A bleaching event discolours a boulder brain coral off the coast of St Thomas in the US Virgin Islands. Photograph: Stringer/Reuters 2. I would highlight three missed opportunities – failure to address climate change, which will become the greatest threat to biodiversity in the coming decades; failure to remove perverse agricultural subsidies that lead to loss of biodiversity; and failure to transform unsustainable agricultural production systems into sustainable agricultural systems using agro-ecological processes, coupled with reduced food waste and healthier diets. Facebook Twitter Pinterest Dead seabirds on a pier with plastic debris on Midway Atoll in the northwestern Hawaiian Islands. Photograph: Caleb Jones/AP 3. We need to rethink protected areas, and a redesign of corridors that allow for migration under a changing climate. This should be accompanied by large-scale restoration projects. Ellen MacArthur Sailor and founder of the Ellen MacArthur Foundation 1. All across the world, in habitats of every region, biodiversity is being destroyed. Not a single region of the planet is escaping the onslaught. Globally, a million animal and plant species are facing extinction. The driving force behind this mass extinction is our current linear economy. This “take-make-waste” system sees us remove ever more materials from the ground, make products from them that we mostly use for only a short period of time, and then throw them away as waste. Each element of this approach represents a direct threat to biodiversity. 2. The past 10 years have seen huge conservation efforts, including ocean clean-ups and protected zones – but, while necessary and laudable, they are not enough. The most effective strategy is one that prevents damage in the first place. In short, protecting biodiversity requires a fundamental shift in the way our economy works. Facebook Twitter Pinterest A loggerhead turtle ( Caretta caretta) trapped in an abandoned net in the Mediterranean Sea. Photograph: Jordi Chias/NPL/WWF 3. This vision is becoming reality. To secure long term economic development we need a system fit for the future, not one stuck in the past. What if our aim was not simply to do less harm, but to actively regenerate our natural world? We know what the solutions look like, and that the opportunities are out there. All we have to do is grasp them. Professor Alexandre Antonelli Director of Science at the Royal Botanic Gardens, Kew 1. The overwhelming evidence makes me really, really concerned about the future of tropical rainforests. They are the most biologically diverse ecosystem on Earth, containing millions of species – many of them providing crucial benefits to us and playing essential roles in nature. Increased degradation of natural environments is not restricted to the Amazon: Madagascar lost some 366,000 hectares of forest in 2018, which is 4.3% of all its original rainforest. It is clear to see that this is insanely unsustainable. 2. To stop and revert this trend, we need radical changes across all segments of society. We should all stop and review our consumer choices – it could be by avoiding buying furniture made of non-certified wood, or avoiding products that contribute to deforestation, like meat and dairy produce fed with Brazilian soybeans. The media attention on the climate crisis has unfortunately overshadowed another huge, and arguably even more significant crisis: the loss of biodiversity. The problem with biodiversity loss is that if we lose a species to extinction, it is gone forever – and right now, currently one in five plants are threatened with extinction. 3. There are many great opportunities for tackling the climate and biodiversity crises at the same time, but we must get it right from the beginning. For instance, companies and governments have never been so keen to invest in carbon offsetting, in particular afforestation. But it is important we plant the right trees in the right place. If we do so, we can combine long-term carbon storage goals with habitat restoration, increasing opportunities for wildlife to re-establish and regain stable population sizes.The most important action, however, is to conserve what we already have whenever there’s a choice. Not destroying a native habitat is immensely better than trying to restore it afterwards. Aditya Mukarji Indian activist, 15, who started a battle against plastic straws in 2018 1. The Aravalli biodiversity habitat is the only forest around Delhi and acts as its lungs. It is a haven for more than 900 species of terrestrial plants, 208 species of birds and at least 113 species of butterflies. The Aravallis offer a mosaic of micro habitats for a variety of species – from big mammals to small birds and even microbes. I am worried about many species like the Indian Tiger, great Indian bustard, one-horn rhinoceros, Indian vulture. 2. In India, we have missed the opportunity to implement extended producer responsibility at the time of opening up the economy in the late 1990s. We missed imbibing the fact that development should not be at the cost of the environment. These two factors have been missed not just in India but in all developing nations. 3. The River Cauvery is a forest-fed perennial river which is fast becoming a seasonal stream as 87% of tree cover has been removed in 50 years. “Cauvery Calling” is a campaign setting the standard for how India’s rivers can be revitalised. It will initiate the revitalisation of the Cauvery river and transform the lives of 84 million people. The project aims at helping farmers plant over 2.4bn trees through agro-forestry programmes. Prof Callum Roberts Marine conservationist at the University of York 1. Coral reefs are the richest, most vibrant and best loved of all ocean ecosystems. They provide habitat for countless species, from enormous whale sharks to vanishingly small snails, crabs and worms. On coral reefs, a quarter of all shallow-water marine species are crammed into an area of only one tenth of one percent of the surface of the ocean. But all is not well. Corals are incredibly fussy about temperatures, liking it hot but not too hot. As global warming has gripped the planet, there have been repeated mass die-offs of coral spanning the globe. There are dire but scientifically credible predictions of the near complete loss of coral if we stay on the current path to more than 2C of warming by the end of this century. 2. Ten years ago I participated in a meeting at the Royal Society of London to consider the future of coral reefs. What we concluded was that they were in critical trouble. Reefs had become the first habitat on the planet for which anthropogenic greenhouse gas emissions, then at 383 parts per million, had already overshot their safe zone (350 ppm). Not only would we have to bring down emissions to save them, we would have to recapture some of the carbon already emitted. We fed the findings of our meeting into the Copenhagen climate conference a year later. To little avail. We are still scrambling to mount an adequate response. 3. If we are to save reefs in any semblance of their present state we will have to give it everything we have. The world community is near achieving its goal of protecting 10% of the sea by 2020. But science tells us we need to protect at least 30% from extractive and damaging uses to safeguard wildlife and habitats. Coral rich countries around the world, like the UK and the Seychelles, have already committed to such protection. There is a good chance this target will soon be adopted across the planet, helping keep coral reefs on life support while fossil fuels are phased out. Ridhima Pandey, 11 Sued the Indian government over climate crisis inaction 1. The model development governments have taken up is out of balance. Mass tree-felling is common to make way for dams, infrastructure and road projects, leading to a big fall in the species count throughout India due to habitat loss. 2. Kedarnath flash floods, Kerala floods, Bihar floods, Assam floods and many such disasters have taken hundreds of lives and continue to do so every year, but as a country we haven’t learned from these disasters. The government itself is saying that the spring water channels are drying up, the rivers are getting contaminated every day, the piles of solid waste are growing like a mountain in every corner of the country, biodiversity and habitat are being lost and still there no plans to mitigatethe situation. 3. The ongoing efforts to clean and rejuvenate the Ganges River and its tributaries have excited me the most.
Im April bringt Huawei sein Spitzen-Tablet MatePad Pro auch in Europa auf den Markt. Die günstigste Version des Tablets kostet 550 Euro und hat 6 GByte RAM, 128 GByte Speicherplatz sowie Wi-Fi-Support. Die LTE-Fassungen beginnen bei 600 Euro. Eine 5G-Version wird ebenfalls nach Europa kommen, sie ist ab 800 Euro zu haben. Accesoires wie Stift und Tastaturhülle werden separat verkauft. Ursprünglich angekündigt wurde das MatePad Pro bereits im November, allerdings vorerst nur für den chinesischen Markt. Bemerkenswert ist das MatePad Pro für seine sogenannte Punchhole-Notch: Die kreisrunde Aussparung im Display kennt man zwar mittlerweile von mehreren Handys, bei Tablets ist sie aber noch ein Novum. Das MatePad Pro kann mit Eingabestift und Tastaturhülle kombiniert werden. (Bild: Huawei) Das MatePad Pro wird von einem Kirin 990 angetrieben, der Arbeitsspeicher kann je nach Ausführung von 6 auf 8 GByte erhöht werden. Beim Speicher haben die Käufer die Wahl zwischen 128 GByte und 256 GByte, die 5G-Version gibt es sogar mit 512 MByte Speicherplatz. An der Rückseite aller Ausführungen sitzt eine einzelne 13-Megapixel-Kamera, für ausreichend Laufzeit soll der 7250-mAh-Akku sorgen. Der unterstützt auch das kabellose Laden über den Standard Qi und kann andere Geräte wie zum Beispiel Handys aufladen. Android ohne Google Das Huawei MatePad Pro läuft mit Android 10. Dabei handelt es sich um die Open-Source-Version des Google-Betriebssystems, das ohne die Google-Dienste auskommen muss. Apps wie der Play Store, Youtube oder Google Maps laufen auf dem Gerät also standardmäßig nicht. Bei Problemen mit der Wiedergabe des Videos aktivieren Sie bitte JavaScript Daniel Herbig (heise online) erklärt, welchen Einschränkungen aktuelle Huawei-Smartphones unterliegen. (Ausschnitt aus der #heiseshow) Lange hat Huawei gezögert, seine wegen eines US-Banns gezwungenermaßen Google-freien Android-Geräte auf den europäischen Markt zu bringen. Nach dem eingeschränkten Verkaufsstart des Mate 30 Pro reicht Huawei nun mehrere Geräte nach, die bereits in China auf den Markt kamen. So können bald auch deutsche User mit dem Mate Xs ein Falt-Handy von Huawei kaufen. Lesen Sie auch Huawei Mate Xs: Überarbeitetes Faltphone kommt nach Deutschland Käufer solcher Geräte können versuchen, auf inoffiziellen Wegen an Apps und Dienste von Google zu gelangen. Google selbst rät von diesem Vorgehen aber ab: Es sei mit Sicherheitsrisiken verbunden, schreibt das Tech-Unternehmen in einem aktuellen Support-Eintrag. (dahe)
Retrieve semantically similar text.
Huawei took the wraps of a series of updates to its Mate lineup including its Mate XS, a foldable phone, tablet MatePad Pro and MateBook X Pro lineup. The catch is that Google services aren't include in the devices. The Huawei devices won't be available in the US, but the Mate lineup highlights how Huawei is using stock Android, its latest Kirin processors, 5G connectivity and perks that may appeal in Europe and elsewhere. CNET outlined the devices including the MatePad Pro, a 10.8-inch tablet that rhymes with Apple's iPad Pro and an update to Huawei's Mate X foldable device. Google outlined how Huawei is prohibited from using Gmail, Maps, YouTube, Play Store and other apps for preload or download on the devices. Huawei and Google can only work together to support Huawei devices available to the public on or before May 16, 2019. With the launch begins a grand experiment on whether a lack of Google services is a gating factor for Huawei. Wedbush technology strategist Brad Gastwirth noted that Huawei's fortunes will ride primarily on demand in China going forward. Huawei's laptop, a refreshed MateBook X Pro, runs on Windows 10 and has a 13.9-inch screen and the latest Intel processors. More:
Immer mehr Regierungen empfehlen ihren Bürgern, auf Reisen zu verzichten oder in ihre Heimatländer zurückzukehren - darunter auch die deutsche. Es werden Grenzen geschlossen und teilweise gibt es auch Reisebeschränkungen innerhalb von Ländern. Wir haben wichtige Fakten über aktuelle Einschränkungen zusammengetragen: - Das Auswärtige Amt hat eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Urlauber werden nach Deutschland zurückgeholt. - Nur noch wenige Grenzübergänge können genutzt werden. - Auch die USA warnen jetzt vor allen Auslandsreisen. Ein- und Ausreise nach Deutschland Das Auswärtige Amt hat wegen der Corona-Pandemie eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Bisher hatte das Auswärtige Amt nur von nicht notwendigen Reisen ins Ausland abgeraten. Zudem holt die Bundesregierung mit gecharteten Flugzeuge deutsche Urlauber aus anderen Ländern zurück, falls deren eigentliche Flüge ausfallen. Nachdem schon etliche EU-Länder nationale Einreisebeschränkungen eingeführt haben, soll jetzt ein Einreiseverbot für die EU als Ganzes gelten. Einen Monat lang sollen Personen von außerhalb der EU grundsätzlich nicht einreisen dürfen. Bundeskanzlerin Merkel erklärte, Deutschland werde den Plan sofort umsetzen. Betroffen sind hierzulande in erster Linie die Flughäfen. So wies die Bundespolizei Bürger aus Nicht-EU-Staaten an internationalen Flughäfen wie Frankfurt und München ab. Ausnahmen gibt es für Länder, die der europäischen Freihandelsassoziation EFTA angehören, außerdem für Großbritannien sowie für bestimmte Personengruppen wie Diplomaten und Ärzte. Auch an den innereuropäischen Grenzen wird weiter kontrolliert. Deutschland hat im Kampf gegen das Coronavirus die Grenzen zu Frankreich, Österreich, Luxemburg, Dänemark und der Schweiz für den Personenverkehr weitgehend gesperrt. Das Bundesinnenministerium veröffentlichte eine Liste mit den Grenzübergängen, die noch geöffnet sind. Nur in wichtigen Ausnahmefällen - etwa bei langen Staus - soll die Bundespolizei die Überquerung der Grenze auch an anderen Verkehrsverbindungen ermöglichen. Seit Montag gibt es wegen der Ausbreitung des Coronavirus bereits Kontrollen und Einreisebeschränkungen an den meisten deutschen Grenzen. Ein- und Ausreise in anderen Ländern Viele Länder haben die Ein- und Ausreisebestimmungen deutlich verschärft. Die italienische Regierung hat wegen der Ausbreitung des Coronavirus das gesamte Land zur Schutzzone erklärt. Reisen sind damit weitgehend verboten, Bewohner sollen möglichst zu Hause bleiben. Dies gilt vorerst bis zum 3. April. Auch in Spanien und in Frankreich gelten Ausgangssperren. Österreich kontrolliert inzwischen die Grenze zu Deutschland. Demnach dürfen nur noch Personen einreisen, die ein ärztliches Zeugnis vorlegen und so nachweisen können, dass sie nicht mit dem Virus infiziert sind. Österreichischen Staatsbürgern sowie Menschen mit Wohnsitz oder gewöhnlichem Aufenthalt im Land ist die Einreise auch ohne ein solches Zeugnis gestattet - sie müssen sich dann aber für 14 Tage in häusliche Quarantäne begeben. Dänemark hat seine seine Grenzen bis zum 13. April geschlossen; Ausländer dürfen nur aus besonderen Gründen ins Land. In Polen ist ein Einreisestopp in Kraft getreten. Auch Lettland hat seine Grenzen für Ausländer geschlossen. Norwegen schließt vorübergehend alle Flughäfen. Allen norwegischen Staatsbürgern sei es erlaubt, ins Land zurückzukehren, teilt Ministerpräsidentin Solberg mit. Einreisende, die nicht aus Skandinavien kommen, werden an den Grenzen direkt abgewiesen oder zu einer zweiwöchigen Quarantäne verpflichtet. Die Regierung in Oslo rief die eigenen Bürger dazu auf, im Land zu bleiben und Reisen zu verschieben. Wer sich im Ausland aufgehalten hat, muss in häusliche Quarantäne. Tschechien hat seine Grenzen für alle Reisenden geschlossen. Nach Angaben des Innenministers sollen auch tschechische Bürger nicht mehr ausreisen dürfen. Bulgarien hat den Notstand ausgerufen. Dadurch können nun Reiseverbote und Schulschließungen angeordnet werden. Österreich erlaubt die Einreise aus Italien nur mit ärztlichem Attest. Alle Skigebiete in Tirol und Salzburg sind geschlossen. Die USA raten ihren Bürgerinnen und Bürgern inzwischen generell von Auslandsreisen ab. Urlauber sollen zurückgeholt werden. Zuvor hatten die USA einen 30-tägigen Einreisestopp für Europäer erlassen. Die Regelung trat in der Nacht zum 14.3. in Kraft. Der Einreisestopp betrifft alle Personen, die sich in den 14 Tagen vor ihrer Reise im Schengen-Raum aufgehalten haben. Diesem gehören 26 Länder an, außerdem gilt der Einreisestopp inzwischen auch für Großbritannien und Irland. Amerikaner und Personen mit einer dauerhaften Aufenthaltserlaubnis (Green Card), die sich in diesen beiden Ländern aufhielten, dürften auch danach weiter in die USA einreisen. Sie müssen aber einen von 13 Flughäfen nutzen und sich bei der Ankunft untersuchen lassen. Kanada schließt seine Grenze zu den USA, wie Premierminister Trudeau mitteilte. Zudem schließen Australien und Neuseeland ihre Grenzen insbesondere für Touristen. Brasilien hat seine Grenzen zu acht Nachbarstaaten geschlossen. Präsident Bolsonaro erklärte in Brasilia, wer nicht ständig im Land lebe, dürfe nicht mehr einreisen. Indien lässt wegen des Coronavirus keine Touristen mehr ins Land. Seit dem 13. März bis zunächst zum 15. April wurden alle Touristenvisa für ungültig erklärt. In Taiwan müssen sich Reisende aus Europa in Selbstisolation begeben. Auch die Regierung in Neuseeland verpflichtet alle Einreisenden zu einer Quarantäne. Zudem verbietet sie bis zum 30. Juni allen Kreuzfahrtschiffen, den Inselstaat anzulaufen. Nach Israel können Deutsche sowie andere Reisende nur dann einreisen, wenn sie beweisen können, dass sie 14 Tage unter Quarantäne bleiben. Auch bei der Einreise in die russische Hauptstadt Moskau gilt: Wer aus Deutschland einreist, muss sich zwei Wochen isolieren. Das gilt auch für Reisende aus Deutschland nach Uganda. Komplett verboten ist die Einreise nach Kasachstan für Menschen, die aus Deutschland, Spanien oder Frankreich kommen. Auch die pazifischen Inselstaaten Kiribati, die Marshallinseln und Samoa haben ein Einreiseverbot für Reisende aus Deutschland verhängt. Die Einreise nach Bhutan ist derzeit für alle ausländischen Touristen untersagt. Nach El Salvador dürfen alle Reisenden, die sich in den 30 Tagen vor Ankunft in Deutschland aufgehalten haben, nicht einreisen - auch nicht durchreisen. Wer von Deutschland nach Zypern reist, muss damit rechnen, dass er wegen des Coronavirus 14 Tage in Quarantäne verbringen muss. Diese Sicherheitsvorkehrungen gelten auch für Reisende aus anderen betroffenen Ländern. Wer nach Nepal möchte, bekommt als Deutscher derzeit kein Visum bei der Einreise. Stattdessen muss ein solches vor der Abreise beantragt werden - dafür braucht es einen negativen Corona-Test. Die Regierung Australiens verbot ihren Bürgerinnen und Bürgern jegliche Auslandsreisen. Premierminister Morrison sagte, das Verbot gelte für unbestimmte Zeit. Es sei das erste Mal in der Geschichte Australiens, dass so etwas geschehe. In China haben die Behörden in der Provinz Wuhan die Quarantäne-Bestimmungen zur Eindämmung des Coronavirus inzwischen gelockert. Wie die lokale Regierung mitteilte, dürfen gesunde Menschen innerhalb der Region wieder reisen. Inzwischen geht die Zahl der Neuinfektionen im gesamten Land weiter zurück. Flugreisen Zahlreiche Flugverbindungen sind eingestellt, darunter die von der Türkei nach Deutschland und in acht weitere europäische Länder. Nach Deutschland, Österreich, Belgien, Dänemark, Frankreich, Norwegen, in die Niederlande, nach Spanien und nach Schweden gibt es keine Flugverbindungen mehr. Die Maßnahme soll zunächst bis zum 17. April gelten. Russland hat die Flugverbindungen nach Italien, Deutschland, Spanien und Frankreich weitgehend gekappt. Auch Saudi-Arabien setzt bis Ende März alle internationalen Flüge aus. Zahlreiche Fluglinien hatten angekündigt, wegen der Beschränkungen oder wirtschaftlicher Schwierigkeiten ihre Verbindungen vorerst zu stoppen. So finden beim Lufthansa-Konzern nur noch fünf Prozent der ursprünglich geplanten Flüge statt. Wer selbst aus Angst vor Ansteckung einen Flug stornieren möchte, muss in der Regel die Kosten selbst tragen. Allerdings räumen einige Fluggesellschaften kostenfreies Umbuchen ein. Auskünfte erteilt die jeweilige Airline. Kreuzfahrten und Hotels Der Krisenstab der Bundesregierung erklärt, dass auf Kreuzfahrtschiffen ein erhöhtes Quarantäne-Risiko bestehe. Einige Staaten, darunter Malta, Indien und Thailand, lassen Kreuzfahrtschiffe derzeit vereinzelt oder generell nicht mehr in ihren Häfen anlegen. In den vergangenen Wochen wurden immer wieder Kreuzfahrtschiffe unter Quarantäne gestellt oder mussten zwangspausieren. Das "Diamond Princess" wurde zwei Wochen lang nach einem bestätigten Coronafall im japanischen Yokohama unter Quarantäne gestellt. Pauschalreisen können kostenfrei storniert werden, wenn am Urlaubsort "unvermeidbare und außergewöhnliche Umstände" auftreten. Das schreibt das Auswärtige Amt auf seiner Seite. Mehrere Anbieter haben von sich aus einen Teil der Reisen storniert. Bahnreisen Für Bahnreisende kommt derzeit vor allem im internationalen Bahnverkehr zu Einschränkungen und Ausfällen. Nach Angaben der Deutschen Bahn kommt es zu Verspätungen unter anderem an den Grenzen zu Österreich, der Schweiz, Frankreich und Luxemburg. Grund sind die Grenzkontrollen. Der Zugverkehr zwischen Deutschland und Polen ist unterbrochen, ebenso der Zug- und Busverkehr nach Tirol und Tschechien. Innerhalb von Deutschland reduziert die Deutsche Bahn den Regionalverkehr. Bei der Erstattung von Reisekosten will die Bahn sich kulant zeigen: Wer auf eine Bahnfahrt verzichten möchte oder muss, der bekommt sein Geld in voller Höhe zurück. Das gleiche gilt auch, wenn der Grund für die Reise entfällt, weil eine Messe oder eine Veranstaltung abgesagt wird oder das gebuchte Hotel unter Quarantäne steht. Tourismus innerhalb Deutschlands Inzwischen gelten auch für den Tourismus innerhalb von Deutschland Einschränkungen. Mecklenburg-Vorpommern und Schlewsig-Holstein lassen keine Touristen mehr ins Land. Nach dem Willen der Bundesregierung sollen Übernachtungsangebote im Inland nur noch zu "notwendigen" und nicht mehr zu touristischen Zwecken genutzt werden können. Das bringe es auch mit sich, "dass es keine Urlaubsreisen ins In- und auch keine ins Ausland geben soll", sagte Kanzlerin Merkel. Ausdrücklich verboten werden zudem Reisebusreisen. Die Fernbusanbieter Flixbus und Blablabus stellen wegen der Corona-Pandemie ihren Betrieb bis auf weiteres ein. Wie die Unternehmen mitteilten, werden alle Verbindungen gestrichen. Das gelte für innerdeutsche und grenzüberschreitende Strecken. Restaurants und Speisegaststätten sollen frühestens ab 6.00 Uhr öffnen dürfen und müssen spätestens um 18.00 Uhr schließen. In den Bundesländern und regional gelten zum Teil abweichende, strengere Regeln. Mensen, Restaurants, Speisegaststätten und Hotels sollen das Risiko einer Virus-Verbreitung minimieren - etwa durch Abstandsregeln für Tische, eine Begrenzung der Besucherzahl oder Hygienemaßnahmen. (Stand: 19.3.2020, 23 Uhr) Weiterführende Artikel zum Coronavirus Wir haben einen Nachrichten-Blog aufgelegt. Der bietet angesichts der zahlreichen Informationen einen Überblick über die wichtigsten aktuellen Entwicklungen. Die Coronavirus-Epidemie breitet sich weiter aus und der Bedarf an Tests steigt. Wann man sich testen lassen sollte und wie es geht, haben wir in unseren Artikel zusammengefasst: Tests auf das Coronavirus: Wann, wo und wie? Über die aktuellen Zahlen der Coronavirus-Infizierten, Genesenen und Todesfälle berichten wir in unserem Artikel: Wie sich das Coronavirus in Europa ausbreitet. Experten sind sich uneinig, ob die aktuellen Zahlen über die Coronavirus-Infizierten die Realität widerspiegeln. Aber wie hoch ist die Dunkelziffer? Das erfahren Sie in unserem Stück: Hohe Dunkelziffer bei Coronavirus-Infektionen befürchtet. Die Länder weltweit verfolgen sehr unterschiedliche Strategien. Die zentrale Frage ist: Was hilft gegen das Coronavirus? Durchseuchung oder totale soziale Distanzierung? Gegen das Coronavirus Sars-CoV-2 gibt es bislang keinen Impfstoff. Auch Medikamente, die bei der von dem Virus ausgelösten Lungenkrankheit helfen, sind noch nicht verfügbar. Wie weit die Forschung ist, erklären wir hier: Ansätze für Medikamente gegen das Coronavirus. In Deutschland gibt es immer mehr Drive-In-Teststationen für das Coronavirus. Wir erklären, was es damit auf sich hat und welche Erfolge andere Länder damit erzielten. Angesichts zunehmender Grenzkontrollen und Ein- und Ausreisesperren können Sie hier nachlesen, wie sich das Coronavirus auf das Reisen auswirkt. Damit im Zusammenhang steht die Frage der Risikogebiete weltweit. Das Robert-Koch-Institut hat die Liste der Risikogebiete zuletzt mehrfach erweitert. Afrikanische Länder meldeten lange relativ niedrige Infektionszahlen. Und das, obwohl viele der Staaten enge Kontakte zu China pflegen, wo das Virus ausgebrochen war. Hintergründe: Wie sich Afrika für das Coronavirus rüstet. Wie groß ist die Gefahr hierzulande? Welche Strategien verfolgen die Behörden? Was kann jede(r) tun, um sich zu schützen? Antworten auf diese und andere Fragen geben wir in unserem Beitrag: Deutschland und das Coronavirus - Antworten auf die wichtigsten Fragen. Was exponentielles Wachstum für die Ausbreitung des Coronavirus bedeutet, was hilft, die Ausbreitung des Coronavirus zu verlangsamen und wann mit einer Entspannung der Lage zu rechnen ist: Diese Fragen beantworten wir in unserem Beitrag: Hygiene, Quarantäne, Geisterspiele: Warum die Maßnahmen gegen das Coronavirus so wichtig sind. Die Dlf-Nachrichten finden Sie auch bei Twitter unter: @DLFNachrichten
Interview «Zum interkontinentalen Tourismus, wie wir ihn gekannt haben, werden wir Ende 2021, Mitte 2022 zurückkehren können» Tourismus werde weniger international sein, dafür vermehrt lokal und regional, sagt Michel Rochat, CEO der Hotelfachschule Lausanne. Die derzeitige Krise sieht er für die Reisebranche als grosse Chance. Touristen von anderen Kontinenten dürften bis auf Weiteres ausbleiben – auch die Reisegruppen aus China. (Bild: Annick Ramp / NZZ) Annick Ramp / NZZ Herr Rochat, haben Sie Ferienpläne für dieses Jahr? Eigentlich stand Frankreich auf dem Plan, aber nun sind Ferien in der Schweiz angesagt. Ich werde im Sommer eine Woche in Brienz verbringen. Das Berner Oberland ist eine Region, die ich schlecht kenne. Nun habe ich Gelegenheit, sie zu entdecken. Sie bezeichnen sich selbst als positiv denkenden Menschen. Ist Ihnen Ihre Zuversicht in den letzten Wochen nicht etwas abhandengekommen? Nein, ich finde die gegenwärtige Situation sehr interessant. Ich bin nicht der Einzige, der sich bereits vor Covid-19 die Frage gestellt hat, ob es sinnvoll sei, so viel zu reisen, wie wir das immer taten. Jetzt sehen wir uns gezwungen, stärker in diese Richtung zu denken. Warum verreise ich – oder warum nicht? Diesbezüglich ein grösseres Bewusstsein zu entwickeln, tut uns allen gut, und es nützt vor allem auch der Umwelt. Im Bereich Geschäftsreisen zwingt es uns ausserdem dazu, effizienter zu sein. Sie sehen also auch Positives an der Krise, die wir gerade durchleben . . . Selbstverständlich! In der Geschichte sind grosse positive Änderungen oder bahnbrechende Erfindungen immer aus Krisen hervorgegangen. Es ist mir bewusst, dass die jetzige Situation äusserst schwierig und komplex ist und dass sehr viele Menschen existenziell davon getroffen werden. Trotzdem: Sie bietet uns allen eine grosse Chance, aus unserer Höhle hervorzukommen, unser Handeln zu hinterfragen und die Dinge aus einer gewissen Distanz zu betrachten. Das ist viel einfacher gesagt als getan, aber ich bin überzeugt, dass uns so Veränderungen gelingen können. Woran denken Sie da? Ich denke ganz besonders an die Solidarität – und zwar auf verschiedenen Ebenen. Die Massnahmen, die der Bundesrat für die Schweiz ergriffen hat – egal, ob man sie als angemessen, übertrieben oder ungenügend einstuft –, dienen dazu, den verletzlichsten Teil unserer Gesellschaft zu schützen. Aus dem Geschäftsleben sind mir verschiedene Fälle bekannt, wo Kaderleute auf einen Teil des Salärs verzichten, um die Negativzahlen abzufedern oder Kündigungen zu minimieren. Auch zwischenmenschlich hilft man einander: Vermehrt gehen etwa die Jungen für die Älteren einkaufen. Das alles finde ich äusserst faszinierend. Diese Rückkehr zu einer Solidarität zwischen den Menschen, die vielleicht etwas verschüttet war, wird auch nach der Krise bleiben. Was bedeutet Solidarität für Sie als CEO der Hotelfachschule Lausanne? Michel Rochat ist CEO der EHL Ecole hôtelière de Lausanne. PD Informationen zu teilen – und zwar noch intensiver als in einer normalen Situation: Wir müssen beruhigen und Perspektiven aufzeigen. Solidarität heisst für mich aber auch, auf einen Teil meines Lohns zu verzichten. Nicht nur ich, die ganze EHL-Direktion zeigt sich auf diese Weise solidarisch. Ausserdem unterstützen wir die Hospitality-Branche mit einer Covid-19-Informationsseite sowie kostenlosen Beratungs- und Kursangeboten. Aber auch ausserhalb unserer Schule spüre ich viel Solidarität. Ich denke da an Hotels, die Mahlzeiten an Bedürftige ausgeben oder ihre Zimmer Obdachlosen zur Verfügung stellen. Der Hotelleriebereich kann diesbezüglich einen grossen Beitrag leisten. Solche Aktionen sind wichtig. An sie wird man sich auch nach der Krise erinnern. Laut einer Analyse der Walliser Hochschule für Wirtschaft beträgt die Umsatzeinbusse der Schweizer Hotellerie allein für die Monate Februar und März zwischen 250 und 450 Millionen Franken – es wird zu zahlreichen Konkursen kommen. War man auf so eine Krise in keiner Art und Weise vorbereitet? In der Schweiz haben wir viele kleine Familienbetriebe. Ihnen wird es schwerfallen, die derzeitige Phase durchzustehen. Es wird Hotels geben, die Konkurs anmelden müssen, das ist leider unumgänglich. Dies, obwohl die Hotelindustrie in der Schweiz grundsätzlich gut auf eine Krise vorbereitet war. Pandemien und Epidemien sind für die Hoteliers nichts Neues, vor Covid-19 gab es bereits Sars, die Schweinegrippe oder Ebola. Was dieses Mal aber anders war, war die Geschwindigkeit, mit der sich das Virus verbreitete – und die grosse Masse an Infizierten und Kranken, die es produzierte. Niemand hatte mit so etwas gerechnet. An der Hotelfachschule Lausanne wird die künftige Elite der internationalen Hotellerie ausgebildet – unter anderem auch in Krisenmanagement. Wird man diesbezüglich nun über die Bücher gehen müssen? Wie ich schon sagte: Werte wie Solidarität, Sicherheit oder Vertrauen gewinnen mit dieser Krise an Bedeutung. Damit den Worten aber auch Taten folgen, ist der Hotelmanager gefordert. Ein Gast möchte vollständig darauf vertrauen können, dass zum Beispiel alle Sicherheitsregelungen korrekt eingehalten werden. Für uns als Hotelfachschule wird es in Zukunft stark darum gehen, künftigen Hoteliers zu vermitteln, wie sie ein Klima des Vertrauens schaffen und es auch aufrechterhalten können. Dafür muss zum Beispiel der Kontakt zwischen Hotelmanagement und Gast wieder enger und direkter werden. Sollte man nach dem Lockdown Restaurantbetriebe und Hotels so schnell wie möglich wieder hochfahren, oder wäre es klüger und vorsichtiger, die Sache langsam anzugehen? Ich halte es hier wie Herr Berset: Man sollte die Dinge so schnell wie möglich tun, aber so langsam wie nötig. Vielleicht zeigt sich hier, dass wir beide Romands sind . . . Meine Meinung ist, dass es auf die Regionen und Städte ankommt sowie auf die Infrastruktur des Lokals. Wer die Regeln des Bundesrats einhalten kann, sollte den Betrieb bald wieder hochfahren können. Das wäre auch für die Moral aller Beteiligten gut. Wo sehen Sie die grössten Schwierigkeiten? In den zwei Metern Abstand, daran muss man noch arbeiten. Was die Hygiene anbelangt, ist die Schweiz bereits auf einem guten Stand. Es wird bei uns ohnehin sehr genau kontrolliert, dass alle kantonalen Bestimmungen eingehalten werden. Die Herausforderung ist nun, die Vorschriften des Bundes umzusetzen. Buffets werden es künftig besonders schwer haben, da sie der Verbreitung von Keimen Vorschub leisten. Werden sie bald Geschichte sein? Das ist eine Frage, die ich nicht beantworten kann. Ich persönlich würde mich in Covid-19-Zeiten nicht mehr an einem traditionellen Buffet bedienen. Mit den neuen Hygienevorschriften werden Buffets einen schweren Stand haben. Hier sind auch wir von der EHL daran, Lösungen zu suchen. Wenn Hygiene zu einem zentralen Qualitätsmerkmal wird, ist es dann klug, Reinigungsarbeiten in fremde Hände zu geben, das heisst, sie an Fremdfirmen auszulagern? Der Hotelier muss für Sauberkeit und Sicherheit sorgen. Es liegt in seiner Verantwortung, wie er das tut. Wenn er findet, dass dafür eine externe Reinigungsfirma das Richtige ist: Warum nicht? Es ist das Resultat, das zählt. Etwas anderes aber sollte man sich überlegen: Wenn ich heute dreimal in einem Hotel übernachte, wird mein Zimmer dreimal gereinigt. Würde es nicht genügen, in solchen Fällen das Zimmer nur beim Auschecken komplett neu zu machen? So würden die Kosten der Hoteliers etwas verringert – und die Gäste würden sich ungestörter fühlen. Mittlerweile sind einzelne Hotels dazu übergegangen, ihre Zimmer langfristig zu vermieten: als Home-Office zum Beispiel. Sehen Sie darin ein Modell für die Zukunft? In der Schweiz gibt es zahlreiche Hotels, die Zimmer als Büros anbieten, im Paket mit einem kompletten Hotelservice. Das zeigt, dass Hotels auf viele verschiedene Arten auf dem Markt bestehen können. Ich kann mir vorstellen, dass dieser Markt in Zukunft noch vielfältiger wird – und dadurch auch interessanter. Im Übrigen bin ich absolut davon überzeugt, dass der Tourismus spätestens 2022 wieder zu einem Wachstumsmarkt wird und dass er das in Zukunft auch bleibt. Wir werden wieder den alten Level erreichen – aber der Tourismus wird anders sein Wie meinen Sie das? Tourismus wird weniger international sein, dafür vermehrt lokal und regional. Die Fragen aber werden die gleichen bleiben: Auswirkungen des Reisens auf die Umwelt, Solidarität mit anderen Menschen, solche Dinge. Es würde mir gefallen, jetzt schon einen Blick auf 2022 zu werfen, um zu sehen, wie sich der Tourismus bis dahin entwickelt hat. Werden wir anders reisen nach der Krise? An dem Tag, an dem die Leute wieder reisen können, werden sie die Schönheit ihrer Umgebung, die Vielfältigkeit der Landschaften mit anderen Augen wahrnehmen – und mit einem Geist, der sich von Neuem freuen kann am Entdecken und Erleben. Das Vergnügen am Reisen wird für alle viel grösser sein, und man wird es wie nie zuvor schätzen, sich an einem fremden Ort aufzuhalten, eine andere Kultur zu erleben. Die Auswirkungen dieser Krise werden anhalten und vor allem die junge Generation prägen. Niemand weiss, was die Zukunft bringt, aber ich bin sicher, dass uns diese Pandemie stärker verändern wird als andere Krisen. Wird das Sicherheitsbedürfnis steigen beim Reisen? In den kommenden Jahren wird Sicherheit sehr viel wichtiger werden. In diesem Zusammenhang stellt sich die Frage, ob nicht grundsätzlich einem Hotel mehr Vertrauen entgegengebracht wird, das zu einer Kette des eigenen Landes gehört. Mir ist vor einiger Zeit etwas Interessantes aufgefallen: Wir haben in der Schweiz keine chinesischen Hotelketten, obwohl jährlich rund 90 000 Chinesen unser Land besuchen. Wenn ich Chinese wäre und in die Schweiz reisen würde, würde ich mit grosser Wahrscheinlichkeit ein chinesisches Hotel wählen – sofern es eins gäbe. Umgekehrt werden vielleicht europäische Chinareisende künftig bevorzugt in Hotels einer europäischen Kette absteigen. Ich habe das Gefühl, dass in Europa sehr bald schon asiatische Hotelketten Fuss fassen werden. Ein chinesischer Hoteldirektor müsste sich eigentlich sehr für den europäischen Markt interessieren . . . Wann wird es überhaupt so weit sein, dass wir wieder normal reisen können? Kurzfristig werden fast alle Europäer in ihrem eigenen Land Ferien machen müssen: seien das Franzosen, Deutsche, Belgier oder Schweizer. Erst in einem zweiten Schritt kann wieder grenzüberschreitend innerhalb von Europa gereist werden. Zum interkontinentalen Tourismus, wie wir ihn gekannt haben, werden wir Ende 2021, Mitte 2022 zurückkehren können – dies meine vorsichtige Einschätzung. Voraussetzung ist eine Impfung gegen Covid-19, und diese zu finden, dauert länger als ein Jahr. Ich hoffe, dass die Menschen diese Zeit nutzen, um die Attraktivität ihres eigenen Landes zu entdecken – auch die Schweizer. Was geben Sie jungen Leuten, die in die Hotellerie einsteigen wollen, mit auf den Weg? Covid-19 wird den Markt nachhaltig prägen. Für die junge Generation ist das eine interessante Ausgangssituation: Sie muss sich mit völlig neuen Herausforderungen, gänzlich anderen Rahmenbedingungen auseinandersetzen. Es wird Veränderungen geben und dadurch auch neue Möglichkeiten. Natürlich gehört auch eine Portion Unsicherheit dazu, aber in Unsicherheit zu leben, ist nicht nur ein Nachteil. Wer heute einen offenen, positiven, unternehmerischen und verantwortungsbewussten Geist hat, hat eine grosse Zukunft vor sich. Ich werde es nicht müde zu betonen: Jede Krise erlaubt es uns, voranzukommen.
MINSK, 3. Juni (BelTA) – Die These darüber, dass sich die Welt nach der COVID-19-Pandemie verändert, haben sogar die Erstklässler gelernt. Wie wird sie doch sein und welche Perspektiven erwarten Belarus in dieser neuen Welt? Welche Vorteile gibt es in der Republik und wie kann sie sich der nähernden Krise zur Wehr setzen? Zu diesen Themen sprach ein BelTA-Korrespondent mit dem russischen Politologen Dozenten des Lehrstuhls für politische Theorie des Moskauer Instituts für internationale Beziehungen Kyrill Koktysch. BelTA: Die Wirtschaft vieler Staaten wurde von dem Coronavirus nahezu stillgelegt. Ist eine schnelle Neubelebung der Weltwirtschaft möglich? Erhalten die Staaten die Vorzüge, die die Wirtschaftsprozesse bei sich schnell beleben? Das Coronavirus hat die Tiefe und den Ausmaß der Krise, aber nicht die Krise selbst bedingt. Es ist die globale Wirtschaftskrise von 2008, die verlegt wurde, aber doch zurückkehrte. Die derzeitige Krise zieht aber dramatischere Folgen nach sich im Vergleich zum Jahr 2008. Ihr Auftraten war einprogrammiert. Die Frage war nur, wann sie kommt, ob die USA es bis zu Präsidentschaftswahlen durchhalten. Aber das Coronavirus gab die Möglichkeit, es schuldig zu machen. Es erwies sich als politisch sehr passend. Deshalb gibt es keine schnelle Belebung, weil die Krise unter anderem aus der Neuverteilung der Einflussbereiche besteht. Das heißt, dass die globale Wirtschaft in ehemaliger Konstruktion offensichtlich nicht mehr existieren wird. Es kristallisieren sich dementsprechend der amerikanische Einflussbereich, dem allem Anschein nach Europa angehören wird, und der chinesische Einflussbereich heraus, der dem amerikanischen gegenübergestellt wird. Eurasischer Raum und Indien versuchen, ein Gleichgewicht zu finden. Russland verfügt ohne eurasischen Raum über keine ausreichenden eigenen Ressourcen. Um sich schnell wiederherzustellen, muss man verstehen, dass der Trend zur Globalisierung zu Ende ist und vom Trend zur Regionalisierung abgelöst wird. Diejenigen, die sich schnell auf die regionalen Märkte umorientieren, für uns ist es in erster Linie der eurasische Markt, können schneller an Gewicht gewinnen. Die Importsubstituierung wird zu einem wichtigen Trend, weil es billiger wird, Vieles selbst zu produzieren, als irgendwo zu kaufen. Man sollte begreifen, dass die Verbilligung der Produktion durch ihre Digitalisierung erfolgt, dann wird sie zu einer aussichtsreichen Richtung. Hat Belarus, das die Produktion wegen Coronavirus nicht einstellte, ihrer Meinung nach Vorteile? Belarus ist sehr auf den postsowjetischen Markt angewiesen. Seine Erfolge hängen von Verkäufen auf diesem Markt ab. Wenn Belarus seine Reserven in Bezug auf diesen Markt einsetzt, so gelingt seine Strategie. Belarus besitzt trotz Krise das Potenzial, weil es aus zwei Summanden besteht: die Tradition der Industrieproduktion, die eher auf der Bewahrung der Ausbildung der technischen Arbeitskräfte fußt. Das Vermögen, menschliches Potenzial, technisch denkende Arbeitskräfte auszubilden, stellt eine wichtige Ressource dar. Der zweite Summand sind IT-Technologien, die in Belarus ins Ausland exportiert wurden. Der Transfer dieser Branche auf den Binnenmarkt kann sehr aussichtsreich werden. Wenn man zwei Summanden verbindet, kann man sehr interessante Ergebnisse erhalten. Das Wichtigste ist, dass sich der Marktraum darauf orientieren wird. Einige Experten warnten vor einem ungeheuren Hunger durch das Coronavirus. Profitieren in dem Sinne die Staaten mit entwickelter Agrarbranche, Belarus einschließlich, das für seine Lebensmittel bekannt ist? Historisch gesehen ist die Agrarbranche absolut kritisch für das Überleben und eigene Lebensmittelsicherheit, dabei besitzt sie aber einen niedrigen Mehrwert. Die Agrarbranche ist deshalb sehr wichtig, sie lässt die Länder in der Saison Geld verdienen. Überdies kann es die Probleme auf dem globalen Lebensmittelmarkt geben. AIK bringt keine großen Gewinne, wie zum Beispiel Automobil- oder Flugzeugbau. Andererseits kann Belarus selbst die Endmontage ausführen, worauf das belarussische Wirtschaftswunder in den Sowjetzeiten zurückzuführen ist. Die Frage besteht in der Kapitalisation, weil niemand neue Spieler auf den Weltmärkten gerne sieht. Belarus kann vielleicht auf dem eurasischen Markt spielen, wenn es seine Interessen durch den Vorsitz in der Eurasischen Wirtschaftsunion verwirklicht, um so mehr als der belarussische Vertreter Michail Mjasnikowitsch auch die Eurasische Wirtschaftskommission leitet. Wie schätzen sie die Maßnahmen der EAWU während der Corona-Pandemie ein? Hat sich diese Struktur als richtige Staatenunion in der Krisensituation gezeigt? Nein, die Beschlüsse wurden von Nationalregierungen gefasst. Die EAWK konnte ihre Politik nicht vorlegen, obwohl sie es versucht hatte. Die Beschlüsse wurden von Nationalregierungen gefasst und die EAWU hat dafür mit Schließung der Grenzen, Verletzung traditioneller Lieferungsrouten bezahlt. Die EAWU kann sich noch zeigen, damit rechnet man, weil die Union als ein Markt nur für wenige Spieler attraktiv ist. Für Belarus ist der eurasische Markt äußerst wichtig, weil es nicht nur mit Lebensmitteln, sondern auch mit hochtechnologischen Erzeugnissen verdienen muss. Dank belarussischem EAWU-Vorsitz muss man die Produktion aufgrund Synthese von Protektionismus und Präferenzen kapitalisieren. Ideologisch gesehen unterscheidet es sich von den Prinzipien, die ursprünglich der EAWK zugrunde gelegt wurden, diesen Weg gehen aber die USA und de facto die ganze Welt. Das fügt Positivität in die EAWU hinzu und garantiert eigene Interessen von Belarus.
Istanbul/Moskau/Sofia (dpa) - Durch die russisch-türkische Pipeline Turkish Stream strömt nun offiziell Gas. Der türkische Staatschef Recep Tayyip Erdogan und Kremlchef Wladimir Putin nahmen am Mittwoch in Istanbul die Leitungen in Betrieb. Sie hoben dabei die Bedeutung des Projekts für die Energiesicherheit Südeuropas hervor. An ihrer Seite standen unter anderem der serbische Präsident Aleksandar Vucic und Bulgariens Ministerpräsident Boiko Borissow. Für die Türkei und Russland ist die Pipeline ein energiepolitischer Sieg. Aber auch Europa wird etwas davon haben. Wie muss man sich die Pipeline vorstellen? Turkish Stream verläuft von Südrussland bis zur nordwesttürkischen Küste unweit von Istanbul über rund 930 Kilometer durch das Schwarze Meer. Durch die Pipeline können jährlich bis zu 31,5 Milliarden Kubikmeter Gas fließen. Baubeginn war 2017. Russland liefert bereits seit 2003 über die Pipeline Blue Stream bis zu 16 Milliarden Kubikmeter Gas pro Jahr in die Türkei. Überflüssig wird sie mit Turkish Stream nach Ansicht des Energie-Experten Simon Schulte von der Uni Köln nicht. Blue Stream soll den Osten der Türkei versorgen. Die neue Pipeline ist demnach für Istanbul und Umland bestimmt. Das Gas soll aber noch weiter fließen - auch nach Europa? Genau. Die Pipeline besteht aus zwei Strängen: Die eine Röhre leitet Gas direkt in die Türkei, die andere verläuft bis zur bulgarischen Grenze und ist für Lieferungen nach Süd- und Südosteuropa bestimmt. Beide sollen gleich viel Gas transportieren - nämlich je 15,75 Milliarden Kubikmeter. Ab der Grenze baut Bulgarien die Pipeline als Balkan Stream weiter bis an die serbische Grenze. Von da soll das Gas nach Ungarn geleitet werden. Lieferungen sollen auch in andere Staaten der Region wie in die Slowakei und Österreich ermöglicht werden. Die Arbeiten in Bulgarien sollen nach den Worten von Regierungschef Boiko Borissow bis Ende Mai 2020 abgeschlossen sein. Welche wirtschaftliche Bedeutung hat das Projekt für die Türkei? Die Türkei ist einer der größten Abnehmer für russisches Erdgas. Sie ist angesichts eines Mangels an eigenen Energiereserven chronisch energiehungrig und muss einen Großteil des Bedarfs importieren. Von Vorteil ist auch die Abzweigung Richtung Europa: Sie gibt der Türkei als Transitland mehr Macht auf dem Energiemarkt. Energieminister Fatih Dönmez hat es im Dezember so ausgedrückt: «Mit den Erdgasleitungen, die sowohl vom Osten als auch vom Norden kommen, werden wir auf den internationalen Märkten unverzichtbar sein.» Spielen auch (sicherheits-)politische Aspekte eine Rolle? Turkish Stream ist für die Türkei auch ein politischer Erfolg, in einem Sektor, in dem sie sich jüngst ausgeschlossen gefühlt hat. Derzeit liegt sie wegen Erdgasprojekten im Mittelmeerraum schwer mit Anrainern wie Zypern oder Griechenland über Kreuz. Ein Resultat: In einem höchst umstrittenen Schritt hat die Türkei im November mit dem Bürgerkriegsland Libyen ein Abkommen zu Seegrenzen geschlossen, über das sie nun einige der umstrittenen Gebiete mit reichen Erdgasvorkommen für sich beansprucht. Gerade hat die Türkei erste Soldaten nach Libyen entsandt, um im Bürgerkrieg den Allianzpartner, Ministerpräsident Fajis al-Sarradsch, im Kampf gegen den einflussreichen General Chalifa Haftar zu unterstützen. Warum ist die Pipeline für Moskau so wichtig? Moskau geht es in erster Linie um alternative Routen für den Transit russischen Gases durch die Ukraine nach Europa. Der Krieg im Osten des Landes und die Annexion der ukrainischen Halbinsel Krim 2014 durch Russland haben Moskau und Kiew entzweit. Die Ukrainer sind für die Russen damit zu einem schwer berechenbaren Geschäftspartner geworden. Die Kontrolle über die als marode geltende Pipeline hat der staatliche ukrainische Energiekonzern Naftogaz. Zwar haben beide Länder ihren Vertrag verlängert. Unklar aber ist, wie es danach weitergeht. Mit der Leitung über Bulgarien kann Russland die Ukraine umgehen - ähnlich wie mit der Ostseepipeline Nord Stream 2. Es geht aber auch um die Konkurrenz auf dem europäischen Markt, oder? Ja. Russland will Süd- und Westeuropa auf direkterem Wege mit seinem Gas versorgen können. Es hat schon jetzt die Gasmärkte in Europa fest im Griff. Die Russen wollen aber gewappnet sein für den wachsenden Energiehunger der Europäer - zum Beispiel wenn Deutschland aus der Atom- und Kohleenergie aussteigt. Und sie wollen den USA die Stirn bieten, die in Europa ihr eigenes, teuer produziertes Flüssiggas absetzen wollen. Russlands schwächelnde Wirtschaft ist auf die Einnahmen aus dem Gasgeschäft dringend angewiesen.
Affenhaus in Krefeld: Schockierende Details zu Feuer-Katastrophe an Silvester Teilen Bei einem Großbrand in Krefeld ist das Affenhaus des Zoos niedergebrannt - mehr Tiere als zunächst angenommen verstarben dadurch. Die beiden überlebenden Affen scheinen sich zu erholen. In der Silvesternacht kam es in Krefelder Zoo zu einem verheerenden Brand. Das Affentropenhaus brannte völlig nieder - fast alle Affen starben. Eine Himmelslaterne ist die Brandursache - Frauen wussten nicht, was sie auslösen. Update vom 16. Februar 2020, 21.02 Uhr: Mehrere Wochen nach dem verheerenden Brand des Affenhauses im Krefelder Zoo wird langsam das genaue Ausmaß der Katastrophe klar. So berichtet die dpa nun unter Berufung auf eine Vorlage für den Stadtrat, dass mehr als 50 Tiere durch das Feuer getötet worden sein sollen - also rund 20 Tiere mehr als zunächst angenommen. Die beiden Schimpansen, die das Feuer überlebt hatten, sind nach früheren Angaben des Zoos auf dem Weg der Besserung. Brand in Krefelder-Affenhaus: Ruine wird abgerissen Die Ruine des Zoos soll in den kommenden Tagen abgerissen werden, begonnen wird zunächst mit dem Abtragen der stählernen Überrisse des Daches. Der durch die Abrissarbeiten bewirkte Lärm werde laut Stadtverwaltung allerdings eine „besondere Herausforderung“ darstellen, weshalb eventuell eine Umsiedlung der benachbarten grauen Riesenkängurus notwendig werde. Feuer-Katastrophe in Krefeld: Comedian amüsiert sich - So geht es den überlebenden Affen Update vom 22. Januar 2020: Nach dem Brand im Krefelder Zoo sind die beiden überlebenden Schimpansen weiter auf dem Weg der Besserung. Männchen Limbo zeige seit vergangenem Freitag wieder Imponierverhalten. Er sträube sein Fell, klopfe laut gegen Metalltüren und wedle mit Ästen, berichtete eine Sprecherin. „Das hat er zuvor nicht gemacht.“ Dies zeige, dass der Schimpanse sich weiter psychisch stabilisiere. Für das Weibchen Bally sei dieses Dominanzverhalten des Schimpansen-Männchens normal. „Die Pfleger sind erleichtert“, sagte die Sprecherin. Für den Freitag (24. Januar) ist in Krefeld eine Gedenkveranstaltung zur Unterstützung des Zoos geplant. Nach Angaben des Zoos sind die äußeren Wunden der beiden Schimpansen verheilt. Sie haben ein neues, abgeschirmtes Domizil in den Innenanlagen des Gorillagartens auf dem Gelände - allerdings ohne Kontakt zu der im Zoo lebenden Gorillafamilie. Auf lange Sicht sollen Bally und Limbo in einen anderen Zoo umziehen und dort idealerweise mit anderen Schimpansen gemeinsam leben, teilte der Zoo mit. Feuer-Katastrophe in Krefeld: Comedian amüsiert sich über tote Tiere - „Affen brennen richtig gut“ Update vom 21. Januar 2020: Nach dem tragischen Brand im Krefelder Zoo nimmt die Bestürzung in Deutschland auch drei Wochen nach der Silvesternacht nicht ab. Dies bekam nun auch Comedian Felix Lobrecht zu spüren. Wie Bild berichtet, amüsierte sich der 31-Jährige offenbar über den Brand im Affenhaus*. In seinem aktuellen Bühnenprogramm soll Lobrecht demnach sagen: „Ich glaube auch, Affen brennen richtig gut. Wegen ihrem Fell. Die tragen permanent eine Jacke aus Grillanzündern.“ Nicht bei allen Fans soll das gut angekommen sein, wie Bild weiter erklärt. Der Comedian selbst äußerte sich über seine makaberen Aussagen bislang nicht. Feuer-Katastrophe in Krefeld: So geht es den noch lebenden Schimpansen nach der Tragödie Update vom 15. Januar: Inzwischen gibt es neue Details vom Feuer-Drama in Krefeld. Ein Polizist musste eine Maschinenpistole auf einen Affen richten. Update vom 7. Januar 2020, 9.42 Uhr: Bei der Brandkatastrophe im Krefelder Zoo sind in der Silvesternacht 21 Tiere ums Leben gekommen. Nur die Schimpansen „Bally“ und ihr Sohn „Limbo“ hatten Glück und überstanden das Feuer mit leichten Brandverletzungen. Am Montag hat der Zoo Krefeld via Facebook über den aktuellen Gesundheitszustand der beiden Affen informiert. Ihnen gehe es sechs Tage nach dem Brand gesundheitlich gut. „Sie haben Verbrennungen an Händen, Füßen und im Gesicht, aber das Haarkleid ist vollständig erhalten. Beide essen und trinken gut. Aktuell sind sie noch zusammen in den Krankenräumen, werden aber in den nächsten Tagen den dritten, nicht einsehbaren Abschnitt der Gorilla-Garten-Innenanlage beziehen“, heißt es auf der Facebook-Seite. Auch zu derzeit kursierenden Gerüchten bezüglich einer Grabstätte äußert sich der Zoo. „Die Zoomitarbeiter, die seit vielen Jahren einen engen Kontakt mit den Tieren pflegten, haben sich im Rahmen ihrer Trauerbewältigung gegen eine Urnengrabstätte auf dem Zoogelände ausgesprochen. Die Zooleitung wird diesen Wunsch respektieren“, wird im Post mitgeteilt. In fernerer Zukunft solle ein Gedenkort im Zoo eingerichtet werden. Affen-Tragödie in Krefeld: Himmelslaternen-Firma erklärt sich nach makaberer Werbung Update vom 6. Januar 2020: Nach dem die britische Firma Night Sky für ihren Tweet kritisiert wurde, in dem Verbraucher dazu aufgerufen wurden, nur hochwertige Himmelslaternen von Night Sky steigen zu lassen, hat das Unternehmen reagiert. In mehreren Tweet hat sich Night Sky entschhuldigt und auf das eigene Engagement in mehreren Wohltätigkeitsorganisationen hingewiesen. Das Unternehmen hätte lediglich auf neueste Standars in Sachen Himmelslaternen und den verantwortungsbewussten Gebrauch hinweisen wollen, heißt es in einem von mehreren nachfolgenden Tweets. Night Sky bedanke sich für die Kommentare und die Sensibilisierung für den schrecklichen Unfall von Krefeld. Himmelslaternen-Unternehmen: Makabere Werbung nach Affenhaus-Drama im Krefelder Zoo Update vom 4. Januar, 20.43 Uhr: Die Tragödie der Silvesternacht ist noch immer schwer zu verstehen, doch nun schockiert eine britische Firma mit einer wahrlich geschmacklosen Werbung. Das Affenhaus in Krefeld brannte laut Ermittlern nachweislich durch eine sogenannte Himmelslaterne ab. Die Firma Night Sky Lanterns aus Großbritannien nutzt diese Tatsache, um ihr eigenes Produkt zu bewerben. Über Twitter erklärte das Unternehmen, das genau solche Himmelslaternen herstellt und vertreibt, in Gedenken an die toten Affen und anderen Tiere 30 ihrer eigenen Himmelslaternen steigen zu lassen. In dem Tweet nach dem Brand in dem Krefelder Zoo heißt es: „Lasst uns 30 Himmelslaternen anzünden, um dieser Tragödie zu Gedenken. Hoffentlich hilft das, alle daran zu erinnern, nur Himmelslaternen aus hochwertigen Materialien zu verwenden.“ Bei Kunden des Unternehmens kommt diese Botschaft alles andere als gut an. Über Twitter entlädt sich prompt die Wut einiger User. Im Sperrzonengebiet rund um das ehemalige Atomkraftwerk Tschernobyl ist ein Waldbrand ausgebrochen. Nun soll dort eine erhöhte Radioaktivität gemessen worden sein. Affenhaus-Brand in Krefeld: Zoo mit „großzügiger Absperrung“ wieder geöffnet Update vom 4. Januar, 12.28 Uhr: Der Deutsche Tierschutzbund hat es bereits gefordert, nun ziehen vier Tierparks in Sachen-Anhalt nach. Sie fordern nach dem Affenhaus-Brand in Krefeld eine Verbots-Zone für Feuerwerk rund um Zoos. Die Zoos in Halle, Magdeburg, Aschersleben und Köthen argumentieren unter anderem damit, dass die Tiere mit starkem Stress auf den Krach der Raketen und Böller reagierten. Die Knalllkörper könnten in den Zooanlagen landen und dort Feuer auslösen. Kommunalpolitiker seien nun am Zug. „Ein 500 Meter breiter Streifen um die Anlagen wäre bei zentral gelegenen Stadtzoos sinnvoll“, sagte Alexander Beck, Leiter des Ascherslebener Zoos, der Mitteldeutschen Zeitung. Zoo-Chef: Nach Krefelder Unglück Brandschutz für Tiere überdenken Update vom 4. Januar: Der verheerende Brand in einem Affenhaus in Krefeld gibt auch anderen Zoo-Chefs zu denken: Tierparks sollten aus Sicht des Karlsruher Zoo-Chefs ihre Brandschutzmaßnahmen anpassen. „Wir müssen das Thema noch mal differenzierter angehen“, sagte Matthias Reinschmidt der dpa. Denkbar sei etwa die Installation neuer Feuermelder, die bei plötzlichen Temperaturschwankungen anschlagen. Zudem könnten mehr Kontrollgänge sowie kombinierte Innen- und Außengehege, bei denen Tiere Tag und Nacht raus können, mehr Sicherheit schaffen. Speziell an Silvester könnte auch eine Art Sicherheitszone um Zoos Tiere besser schützen, meinte er. Auf keinen Fall dürfe der Brand in Krefeld Anlass sein, generell die Affenhaltung in Zoos in Frage zu stellen, sagte Reinschmidt: „Wir sehen uns als Zentren der Arterhaltung.“ Gerade für vom Aussterben bedrohte Arten wie Orang-Utans brauche man jeden verfügbaren Platz. Von ehemals rund einer Million Orang-Utans auf der Erde gebe es inzwischen nur noch 50.000 in der freien Natur - auch weil immer mehr Wälder abgeholzt werden. Derzeit leben ihm zufolge 1200 Orang-Utans in Zoos. Um die genetische Vielfalt zu sichern, sollten es nach seiner Meinung noch mehr sein. Der Krefelder Zoo ist indes zwei Tage nach dem Unglück seit Freitag wieder für Besucher geöffnet - „allerdings mit großzügiger Absperrung rund um das verbrannte Affenhaus“, wie es auf der Zoo-Facebook-Seite hieß. „Wir können verstehen, dass sicher viele von euch das Gebäude besuchen möchten, um Abschied zu nehmen; allerdings befürchten wir auch Schaulustige und bitten daher um Verständnis für diese Maßnahme", schrieb der Zoo weiter. Traurige Nachricht für überlebende Affen - das droht den verdächtigen Frauen Update 21.36 Uhr: Trotz des tragischen Unglücks, das die Himmelslaternen auslösten, nimmt Zoo-Sprecherin Petra Schwinn die Mutter und ihre beiden Töchter in Schutz: „Unser Mitgefühl ist auch bei den Frauen. Denn es ist, glaube ich, sehr klar, dass diese drei Frauen aus gutem Gewissen gehandelt haben. Sie hätten sich nie vorstellen können, dass sie solch eine Katastrophe auslösen.“ Und weiter: „Es ist ein unglaublicher Unglücksfall, der uns – und auch die drei Frauen – sicherlich das Leben lang begleiten wird.“ Kriminalhauptkommissar Gerd Hoppmann hatte am Donnerstag auf einer Pressekonferenz gesagt, die Frauen würden einen „sehr verantwortungsbewussten“ Eindruck machen, hätten die fünf Todeslaternen im Internet bestellt – und gedacht, es sei erlaubt, sie steigen zu lassen. Sie wurden mitten in der Nacht von den Wassermassen überrascht: in Moskau sind fünf Menschen in kochend heißem Wasser ertrunken. Zoo-Brand in Krefeld: Traurige Nachricht für überlebende Affen - das droht den verdächtigen Frauen Update 15.20 Uhr: Drei Frauen haben sich nach dem Brand im Krefelder Zoo freiwillig bei der Polizei gemeldet und gestanden, dass sie verbotenerweise die Himmelslaternen gezündet hatten. Eine davon löste ersten Erkenntnissen zufolge das Feuer im Affenhaus aus. Nun ermittelt die Polizei gegen die 60-jährige Mutter und ihre Töchter. Ob es jedoch tatsächlich zu einer Verurteilung kommen wird, bleibt fraglich. „Problematisch ist, dass hier zunächst einmal aufgeklärt werden muss, welche Himmelslatere denn genau für das Unglück verantwortlich ist“, zitiert die Bild den Rechtsanwalt Oliver Allesch zu dem Vorfall. Man müsse jeder der drei Frauen genau nachweisen können, wer welchen Lampion angezündet hat. Weiter sagt der Anwalt: „Wenn nicht aufgeklärt werden kann, welche Laterne konkret für den Brand verantwortlich ist, müssten eigentlich alle Betroffenen freigesprochen werden bzw. bereits deren Strafverfolgung im Ermittlungsverfahren eingestellt werden.“ Affenhaus-Brand in Krefeld: Traurige Nachricht für überlebende Affen - Zeuge schildert dramatische Details Update 13.15 Uhr: Wie durch ein Wunder haben zwei Schimpansen den verheerenden Brand im Krefelder Zoo überlebt. Insgesamt 21 Affen kamen ums Leben, darunter acht Menschenaffen. „Bally“ und ihr Sohn „Limbo“ hingegen hatten Glück und überstanden die Katastrophe, sie trugen leichte Brandverletzungen davon. Die Zoo-Sprecherin Petra Schwinn sagte gegenüber der Bild: „Über das Trauma, das sie erlitten haben, können wir noch nichts sagen.“ Derzeit befinden sich die beiden Schimpansen in einem Übergangsgehege. Wie es langfristig mit den Tieren weitergeht, steht noch nicht im Detail fest. Sicher ist jedoch, dass sie „auf lange Sicht nicht im Krefelder Zoo bleiben“. Laut Schwinn hätten andere Zoos angeboten, die Schimpansen aufzunehmen. Für die restlichen Affen, die bei dem Feuer ums Leben kamen, wird es keine Beerdigung geben. Das Gesetz gibt vor, dass die Tiere in einen entsprechenden Verabeitungsbetrieb gebracht werden müssen. Jedoch sei eine Trauerfeier für die Mitarbeiter des Zoos angedacht. Update 10.50 Uhr: Nachdem sich die drei verantwortlichen Frauen für das Feuer im Krefelder Zoo im Anschluss an die Katastrophe selbst gestellt haben, ermittelt nun die Polizei gegen die 60-jährige Mutter und ihre beiden Töchter. Den Täterinnen kann nach dem Brand im Affenhaus eine schwere Strafe drohen. Affenhaus-Brand in Krefeld: Video zeigt grausame Bilder - Augenzeuge: „Das Feuer steigt und steigt ...“ Update vom 3. Januar 2020, 9.54 Uhr: Das tragische Silvester-Drama im Krefelder Zoo, es berührt tausende Menschen. Mehr als 30 Tiere starben durch einen Brand im Affengehege. „Die Anteilnahme ist riesig“, sagte Zoo-Sprecherin Petra Schwinn der Bild-Zeitung. „Es kamen Menschen aus ganz Nordrhein-Westfalen, sogar Belgien, um Blumen und Kerzen niederzulegen.“ Die Täterinnen selbst sind verzweifelt. Es handelt sich um drei Frauen aus Krefeld. Eine Mutter und ihre beiden erwachsenen Töchter (30 bis 60 Jahre), stellten sich noch an Neujahr der Polizei. Sie hatten im Radio gehört, dass eine fliegende Himmelslaterne den Brand im Affenhaus ausgelöst hatte. Bei der Polizei gaben die Frauen an, fünf solcher Papierlaternen aufsteigen gelassen zu haben. Der Leiter der Ermittlungskommission Gerd Hoppmann: „Es tut ihnen unendlich leid.“ Die Bild-Zeitung sprach mittlerweile mit einem Augenzeugen, der sich Bilal nennt und das Inferno filmte: Es zeigt die grausamen Szenen, als das Affengehege niederbrannte. „Das Feuer steigt und steigt und hört gar nicht auf“, erklärt er seine Bilder. Er habe jedoch nicht sehen können, wie es zu dem Brand kam. Als sie das Feuer entdeckt hatten, riefen die Bekannten Bilals Feuerwehr und Polizei. Wie wir nun wissen - die Hilfe kam für die meisten Affen zu spät. Update vom 3. Januar 2020, 6.43 Uhr: Nach dem verheerenden Brand im Affenhaus öffnet der Zoo in Krefeld am Freitag ab 9 Uhr wieder. Für die Tiere, die in den Flammen starben, soll es zoointern eine Trauerfeier geben. Nur zwei Schimpansen hatten in den Flammen überlebt. In Australien wüten derzeit heftige Waldbrände, die bereits mehrere Todesopfer forderten. Tausende Menschen müssen vor dem Feuer im Südosten des Landes fliehen. Ein Selfie von Feuerwehr-Männern aus Detroit sorgt gerade allerdings aus einem ganz anderen Grund für Empörung. Affenhaus-Brand in Krefeld: Zoo-Experte mit heftiger Kritik - Veraltete Bauweise Update vom 2. Januar 2020, 20.50 Uhr: Das Affenhaus im Krefelder Zoo hat erst vor kurzem eine Brandschutzprüfung bestanden. Trotzdem kam es zu dem verheerenden Brand. Zoo-Experte Willie Smits von der Borneo Orangutan Survival Foundation fordert im Gespräch mit der Bild ein Umdenken: „1975 war der Krefelder Zoo ein Vorbild für andere. Aber das war vor fast einem halben Jahrhundert.“ Mittlerweile gebe es aber neue Erkenntnisse, was den Bau von Gehegen angeht. Wichtig sei vor allem, dass es immer zugängliche Außengehege gebe. Dann hätten die Affen aus eigener Kraft raus gekonnt. Smits hofft, dass andere Tiergärten mit alten Anlagen „schnellstens Maßnahmen ergreifen, um das Risiko für die Menschenaffen zu verringern.“ Für ihn seien Menschenaffen keine Tiere, sagt er dem Blatt weiter. „Es sind Wesen mit Gefühlen, mit einer Seele. Wenn Sie einem Orang-Utan in die Augen blicken, sehen Sie eine andere Person. Darum müssen wir mit Orang-Utans auch wie mit Personen umgehen.“ Auch vom „Deutschen Tierschutzbund e.V.“ hagelt es nach der Pressekonferenz Kritik an den Brandschutz-Vorkehrungen im Krefelder Zoo. Gemäß Aussagen der Krefeld-Zoo-Verantwortlichen seien im Affenhaus aufgrund einer baurechtlichen Grauzone keine Brandmelder installiert gewesen. „Nach dieser Katastrophe muss das kritisch hinterfragt werden. Es gilt nun, das Baurecht eilig zu verschärfen und bestehende Tiergehege zu überprüfen und nachzurüsten. Neubauten dürfen nur genehmigt werden, wenn Brandschutz gewährleistet wird“, fordert der Präsident des Deutschen Tierschutzbundes Thomas Schröder. Affenhaus-Brand in Krefeld: Drama um drei verdächtige Frauen - erschütternde Details Update vom 2. Januar 2020, 13.30 Uhr: Am Donnerstag-Mittag informiert die Polizei Krefeld gemeinsam mit der Staatsanwaltschaft über ihre aktuellen Ermittlungsergebnisse: Demnach handelt es sich bei den mutmaßlichen Verursachern des Krefeld-Zoo-Brandes um drei Frauen im Alter zwischen dreißig und sechzig Jahren: Eine Mutter mit ihren zwei erwachsenen Töchtern habe laut Oberstaatsanwalt Jan Frobel gemeinschaftlich fünf Himmelslaternen angezündet und steigen lassen - die Handschrift auf den Laternen sind den drei Frauen zuzuordnen. Vier Laternen hat die Polizei gefunden, die fünfte Laterne dürfte den verheerenden Brand ausgelöst haben. Krefeld-Zoo-Beschuldigte stehen „unter Schock“ Die drei Frauen haben sich laut Polizei-Angabe am Neujahrstag freiwillig und ohne Anwalt gestellt - sie werden als Beschuldigte geführt. Gemäß Karin Kretzer von der Polizei Krefeld zeigen die drei Frauen besondere Reue: „Ihnen tut das alles unendlich leid. Die Frauen stehen unter Schock“. Alle drei befinden sich mittlerweile wieder auf freiem Fuß. Die Frauen müssen sich der fahrlässigen Brandstiftung verantworten, ihnen droht eine Freiheitsstrafe bis zu fünf Jahren oder eine erhebliche Geldstrafe. Frauen dachten, die Himmelslaternen seien legal „Die Menschen haben die Himmelslaternen im Internet gekauft und wollten sie mit guten Wünschen steigen lassen“, sagte Gerd Hoppmann, Leiter des Kriminalkommissariats, offenbar wussten die Frauen nicht dass die Himmelslaternen verboten seien. Hoppmann ergänzte: „Ich finde es hoch anständig, dass sich die Frauen gemeldet hätten. Die Tat ist damit weitgehend geklärt“. Weitere Details zu den Beschuldigten wollten die Ermittler nicht bekannt geben. Über den Zustand der verendeten Tiere sagte Hoppmann, dass die Tiere an Rauchvergiftungen oder Brandverletzungen gestorben seien - die verbrannten Tierkadaver ähnelten Menschenleichen, führte der erfahrene Ermittler Hoppmann aus. Auf die Krefelder Tier-Tragödie reagierte im Rahmen der Pressekonferenz auch die Supermarktkette Real: Sie nimmt das fast überall in Deutschland verbotene Produkt „Himmelslaterne“ aus ihrem Online-Shop. Den zwei überlebenden Krefelder Schimpansen geht es gut Die Sprecherin des Krefeld-Zoos, Karin Kretzer, hatte bei der Pressekonferenz am Donnerstag auch eine relativ gute Nachricht: „Den zwei überlebenden Schimpansen geht es den Umständen entsprechend gut. Sie haben von ihren Pflegern Essen und Trinken bekommen und angenommen.“ Die beiden Schimpansen könnten nicht mehr im Krefelder Zoo bleiben, da das Affenhaus aufgrund der großen Brandschäden nicht mehr aufgebaut werden kann und abgerissen wird. „Die Anteilnahme der Bevölkerung überwältigt uns“, sagte Zoo-Sprecherin Kretzer - den Krefelder Zoo hätten bereits viele Spenden und Spendenzusagen erreicht (Spendenkonto der Zoo Krefeld gGmbH: Sparkasse Krefeld, IBAN: DE 41 3205 0000 0000 0070 70, BIC: SPKRDE33XXX, Verwendungszweck: Spende Affenhaus). Der Zoo wird am Freitag wieder öffnen - für die Mitarbeiter des Zoos ist eine Trauerfeier geplant. Krefelder-Zoo-Direktor zeigt sich betroffen: „Das ist unglaublich“ Update vom 2. Januar 2020, 11.37 Uhr: Ein Meer aus Kerzen hat in der Nacht zum Donnerstag vor dem Krefelder Zoo an die mehr als dreißig verbrannten Tiere erinnert. „Das ist unglaublich“, sagte Zoo-Direktor Wolfgang Dreßen am Donnerstagmorgen im WDR2-Interview. Auch für die Mitarbeiter stehe nun - neben der Pflege der übrigen Tiere - die Trauerverarbeitung im Vordergrund. „Der Schmerz, der da ist, sitzt unglaublich tief.“ Konkrete Vorstellungen, wie es mit dem niedergebrannten Affenhaus und der Zucht der in der Wildnis teilweise bedrohten Tiere nun weitergehe, gebe es noch nicht, sagte Dreßen. Er stehe aber zur Menschenaffenhaltung im Krefelder Zoo, sagte der Direktor. Bei dem Feuer waren in der Silvesternacht mehrere Menschenaffen gestorben, darunter Orang-Utans, Gorillas und ein Schimpanse. Die Polizei ermittelt wegen fahrlässiger Brandstiftung. Die Ermittler meinen, dass eine zum Jahreswechsel gezündete Himmelslaterne den Brand ausgelöst haben könnte. Wie die „Bild“-Zeitung berichtet, sollen die Himmelslaternen laut dem Chef der Kriminalpolizei, Gerd Hoppmann, per Hand beschriftet gewesen sein. Der Zoo blieb auch am Donnerstag weiter geschlossen. Affenhaus abgebrannt: Verbotene Himmelslaternen schuld an Inferno? Mögliche Verursacher melden sich Update vom 1. Januar 2020, 21.01 Uhr: Es ist eine Tragödie - mehr als 30 Tiere hatten keine Chance. Bei dem Feuerinferno im Affenhaus des Krefelder Zoos sind 21 Affen gestorben, darunter acht Menschenaffen. Mit ihnen wurden Flughunde und Vögel aus den afrikanischen Regenwäldern Opfer der Flammen. „Wie durch ein Wunder haben die Schimpansen Bally und Limbo den verheerenden Brand überlebt“, schreibt der Zoo Krefeld auf seiner Webseite. Der Zoo bleibt am Donnerstag (2. Januar 2020) für Besucher geschlossen, heißt es weiter. Auch auf der Facebookseite bedankt sich der Zoo für die Anteilnahme: „Und nochmal möchten wir uns bei allen für die überwältigende Welle an Mitgefühl und Hilfsangeboten bedanken, die uns online wie auch offline erreichen. Danke“, ist dort weiterzulesen. Gorilla-Männchen Massa war mit 48 Jahren der älteste in einem Zoo lebende Gorilla Einer der ältesten Zoo-Gorillas der Welt ist bei dem Feuer gestorben. 45 Jahre lang lebte Gorilla-Männchen „Massa“ im Krefelder Zoo. Er wurde 48 Jahre alt, wie focus.de berichtet. Auch seine Lebensgefährtin Boma (46) ist tot. Die Population der Borneo Orang-Utans ist völlig ausgelöscht worden. Gorilla-Männchen „Massa“ (Archivfoto 2010) lebte seit 1975 im Zoo Krefeld. © Horst Ossinger/dpa Affenhaus niedergebrannt: Mögliche Verursacher melden sich Update um 16.52 Uhr: Bei dem Feuer im Krefelder Zoo sind 30 Tiere gestorben. Das Affenhaus brannte komplett nieder. Polizei sucht weiter nach der Brandursache. Es wird vermutet, dass eine verbotene Himmelslaterne den Brand im Affenhaus verursacht haben könnte. Bei der Polizei Krefeld haben sich am Mittwochnachmittag (1. Januar 2020) hätten sich mehrere Personen gemeldet, die angaben in der Silvesternacht sogenannte Himmelslaternen gestartet zu haben. Diese Himmelslaternen aus dünnem Seidenpapier sind seit 2009 in Nordrhein-Westfalen verboten. Die Personen, die als mögliche Verursacher des Brandes im Krefelder Zoo in Betracht kommen, wurden vernommen und ihre Angaben werden überprüfen, teilte die Polizei mit. Da die Verifizierung der Angaben einige Zeit in Anspruch nehmen würde, planen die Ermittler Informationen zu Tatumständen und Verdächtigen am Donnerstag bekannt zugegeben. Aktuell würde zudem ein Sachverständiger noch den Brandort untersuchen. Ergebnisse würden erst am Donnerstag (2. Januar 2020) vorliegen. Orang-Utan Mama Lea (25) ist bei dem Feuerinferno im Zoo Krefeld gestorben (Archivfoto aus dem Jahr 2016). © Roland Weihrauch/dpa Affenhaus niedergebrannt: Verbotene Himmelslaternen sollen Inferno ausgelöst haben - zwei Tiere überleben Update um 15 Uhr: Von einem Millionenschaden im Krefelder Zoo sprechen die Verantwortlichen inzwischen. Auf Fotos sieht man nur noch das stählerne Gerippe des Affenhauses. Bei dem Brand in der Silvesternacht war das Gebäude völlig niedergebrannt; die meisten Tiere starben. Der Krefelder Oberbürgermeister Frank Meyer (SPD) bezeichnete den Brand als „Tragödie für die ganze Stadt“. Unterdessen zeigte sich der Tierschutzbund „geschockt“ von dem Vorfall. Der Brand ist, nach Ansicht der Verantwortlichen ein „schrecklicher Beleg dafür welche dramatischen Folgen unkontrollierte Böllerei haben kann“. Der Tierschutzbund forderte wegen des Flammeninfernos von Krefeld Schutzzonen, in denen private Feuerwerke verboten sein sollten. Großbrand im Zoo Krefeld: Überlebendes Affenpärchen „ein Wunder“ Update um 13.30 Uhr: Die Rede ist von einem Wunder: Wie der Zoo Krefeld in einer Pressekonferenz mitteilte, haben zwei Affen das Flammeninferno des Affenhauses in der Silvesternacht gegen jede Erwartung überlebt. Bei dem Brand starben zahlreiche Affen - darunter zwei Gorillas, ein Schimpanse und fünf Orang-Utans. Doch die Schimpansen Bally und Limbo, die schon für tot geglaubt wurden, überlebten - und erlitten nach aktuellem Stand nur leichte Verbrennungen. Brand im Krefelder Zoo: Am Neujahrstag zeigte sich das ganze Ausmaß der Verwüstung. © dpa/Christoph Reichwein Niedergebranntes Affenhaus: Verbotene Himmelslaternen sollen Inferno im Krefelder Zoo ausgelöst haben Update um 13 Uhr: Offenbar haben verbotene Himmelslaternen den Brand des Krefelder Affenhauses ausgelöst. Dabei verendeten in der Silvesternacht mehr als 30 Tiere, das riesige Gebäude wurde ein Raub der Flammen. Auf einer Pressekonferenz wurden nun Einzelheiten bekannt, wie es zu dem Großbrand kommen konnte, wie RP Online berichtet. Demnach seien mehrere der sogenannten Himmelslaternen in den Trümmern gefunden worden. Dabei handelt es sich um kleine Ballons, die mit Feuer zum Fliegen gebracht werden. Diese sind bereits vielen Jahren in vielen deutschen Bundesländern, darunter NRW, verboten. Laut Polizei könnten die Himmelslaternen nach aktuellem Erkenntnisstand ursächlich für den Brand im Zoo Krefeld sein. Laut Bild-Zeitung analysiert die Polizei derzeit die gefundenen Himmelslaternen. Laut Kriminalpolizei sollen sie von Hand beschriftet gewesen sein - die Polizei fordert die Verantwortlichen auf, sich zu stellen. Auch Zeugen sollen sich melden. Das Steigenlassen von Himmelslaternen kann bis zu 5000 Euro kosten. Grundsätzlich braucht es eine Genehmigung - die jedoch selten erteilt wird wegen der akuten Brandgefahr für die Umgebung. Der Lampion aus Papier hat eine Brenndauer von bis zu 20 Minuten und kann eine Flughöhe von bis zu 400 Metern erreichen. Das Steigenlassen von Himmelslaternen in der Nähe von Flughäfen ist generell verboten. Himmelslaternen (Archivbild): Sie haben offenbar den verheerenden Brand des Affenhauses in Krefeld ausgelöst, bei dem Dutzende Tiere starben. © picture-alliance/ dpa / Salzgitter Ag Krefeld/Zoo: Silvester-Tragödie: Affenhaus brennt ab - viele Tiere tot! Schimpansen sterben Update um 10.15 Uhr: Nach aktuellen Informationen kamen bei dem Brand des Krefelder Affenhauses mehr als 30 Tiere ums Leben. Dies teilte der Zoo am Mittwochmorgen mit. Demnach hätten Anwohner um 0.40 Uhr die Feuerwehr alarmiert. Beim Eintreffen der Feuerwehr hat das Affenhaus aber bereits vollständig in Flammen gestanden. Noch am Neujahrstag soll es um 12 Uhr eine Pressekonferenz geben. Unter einem Facebook-Post des Zoos haben sich inzwischen Tausende Kommentare gesammelt, in denen die Menschen ihre Bestürzung zum Ausdruck gebracht haben. Auch die Krefelder Polizei meldete sich über die Sozialen Netzwerke zu Wort. Die Beamten seien „tief betroffen“, hieß es in einem Twitter-Beitrag. Silvester-Tragödie im Zoo Krefeld: Affenhaus brennt total ab - viele Tiere sterben Ursprüngliche Meldung von 6.35 Uhr: Krefeld (Nordrhein-Westfalen) - In der Silvesternacht kam es im Krefelder Zoo zu einer Tier-Tragödie. Das Affenhaus, in dem unter anderem Orang-Utans und Schimpansen lebten, ist niedergebrannt. Stundenlang kämpften die Feuerwehrkräfte gegen die Flammen. Das Feuer soll kurz nach Mitternacht ausgebrochen sein. Zoo Krefeld bestätigt am Neujahrsmorgen: Viele Tiere im Affenhaus sind tot Über Facebook bestätigte der Zoo um 5.50 Uhr: „Unsere schlimmsten Befürchtungen sind Realität geworden. Es gibt keine überlebenden Tiere im Affenhaus.“ Nur der Gorilla-Garten sei verschont geblieben. Der Zoo sprach von einer „unfassbaren Tragödie“. Der Tierpark bleibe am Neujahrstag geschlossen, die Mitarbeiter stünden „unter Schock“. Zoo-Sprecherin Petra Schwinn sagte auf Bild-Anfrage, dass die Feuerwehr den Zoo-Mitarbeitern die Hilfe von Notfallseelsorgern angeboten habe. Brand im Krefelder Zoo in der Silvesternacht: Mehr als 30 Affen starben. © picture alliance/dpa / Alexander Forstreuter Brand im Affenhaus im Zoo Krefeld: Schimpansen und Orang-Utans hatten keine Außenanlagen zur Flucht Das Affentropenhaus, das 1975 gebaut wurde, bot den Tieren auf 2000 Quadratmeter Platz. Nur ein Trockengraben trennte die menschlichen Besucher von den Affen. Neben den Menschenaffen waren auch Krallenaffen, Agutis, Flughunde und Vögel untergebracht. Bislang gab es lediglich für die Gorilla-Seniorengruppe eine Außenanlage - nicht jedoch für die Orang-Utans und Schimpansen. Das wurde diesen Tieren nun zum Verhängnis, da sie keine Fluchtmöglichkeit hatten. In vielen Zoos werden die Tiere an Silvester wegen der Böllerei aber sowieso in schallgeschützte innere Gehege gebracht, wie beispielsweise ab 16 Uhr im Münchner Tierpark Hellabrunn (tz.de* berichtete). Die Knallerei ist für die Tiere eine Belastung, zudem reagieren viele empfindlich auf die Lichtreflexe des Feuerwerks. Der Münchner Tierpark appelliert daher alljährlich, mit Feuerwerkskörpern Abstand zu halten und nicht in der Nähe der Anlagen zu feiern. Feuer im Krefelder Zoo: Kripo ermittelt - Brandursache noch unklar Über die Ursache des Brandes herrscht noch völlige Unklarheit, erfuhr die dpa von der Feuerwehr. Die Kripo ermittelt. Für den Neujahrstag haben die Stadt Krefeld und der Zoo eine gemeinsame Pressekonferenz angekündigt. Krefelds Erster Bürgermeister Frank Meyer soll nach Bild-Informationen noch in der Nacht den Brandort besucht haben. Zuletzt wurde ein Krokodil im Zoo von Zürich erschossen. Es hatte sich in die Hand einer Tierpflegerin verbissen und minutenlang nicht mehr losgelassen. Das Drei-Sterne-Restaurant "Schwarzwaldstube" war eine Institution - nicht nur in Baden-Württemberg. Jetzt ist das exklusive Lokal bei einem Brand komplett zerstört worden. Es ist eine Tragödie in einem Zoo: Ein Löwenrudel droht qualvoll zu verhungern. Durch Fotos im Netz wird nun die Öffentlichkeit weltweit darauf aufmerksam. Einen Brand hat es in einer Waffenwerkstatt in der Nähe von Saarbrücken gegeben. Dabei explodierten mehrere Geschosse. Ein Wohnungsbrand in Sachsen kostete einer 32-Jährigen Mutter und ihrer achtjährigen Tochter das Leben. Ein 7-Jähriger Sohn schwebt in Lebensgefahr. *tz.de, owl.de und echo24.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes mit dpa
Wetter in Deutschland: Massive amtliche Warnungen - Schwere Gewitter mit Starkregen und Hagel Von: Richard Strobl, Alicia Greil, Katharina Haase, Martina Lippl, Jennifer Lanzinger, Marcel Görmann Teilen Das Wetter in Deutschland wird auch am Donnerstagabend wieder sehr ungemütlich. Es gelten amtliche Unwetterwarnungen für mehrere Regionen. Das Wetter* in Deutschland war am Wochenende um den 13. Juni extrem. Kräftige Unwetter* werden auch am Mittwochabend erwartet. Der Deutsche Wetterdienst (DWD) warnt weiter. Update vom 18. Juni, 19.14 Uhr: Auch am Donnerstag gibt es vom deutschen Wetterdienst wieder eine amtliche Unwetter-Warnung vor schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel für Deutschland. Betroffen davon sind aktuell zwei Regionen: Einmal ein Gebiet östlich von Magdeburg an der Landesgrenze von Sachsen-Anhalt und Brandenburg. Und auch im äußersten Nord-Westen Brandenburgs gilt die Unwetterwarnstufe 3 des DWD. Auch die Warn-App KATWARN löste wegen der Gewitter aus. Daneben gilt für den Bereich im Süden von Hamburg die Warnstufe 2. Diese Zonen gliedern sich alle ein in ein Unwetter-Band, das sich von der Nordsee über Hamburg und Magdeburg bis nach Dresden zieht. Vor noch einer Stunde galt in Hamburg die höchste Warnstufe des DWD. In tiefem Lila war die Millionenmetropole auf der Karte des DWD eingefärbt. Allerdings hat der Wetterdienst diese Warnung mittlerweile wieder revidiert. Eine Superzelle mit Downburst, wie Wetterexperten sagen, hat Mittwochabend über dem Dachauer Land ihr Unwesen getrieben. Das Unwetter hinterließ auch hier Spuren der Verwüstung. Mit heftigen Überschwemmungen hat China zu kämpfen. Die Wassermassen verschlucken mehrere Städte. Mehr als 100 Menschen sind gestorben. Update, 17. Juni, 20.29 Uhr: Das breite Unwetterband über Deutschland, das sich vom mittleren Westen bis hin zur bayerischen Grenze zu Tschechien zog, löst sich langsam auf. Es hat sich nunmehr geteilt, was weite Teile Deutschlands von einer Unwetter-Warnung befreit. Allerdings gibt es weiter etliche Unwetter-Warnungen. Betroffen von Warnungen ist der Westen Bayerns- Hier steht Dauerregen auf dem Programm. Gewitter-Gefahr gibt es dagegen im Westen der Republik: Von Aachen bis nach Kassel und Nordhausen zieht sich ein Unwetterband. Hier warnt der DWD vor starkem Gewitter mit Sturmböen und Starkregen. Noch deftiger trifft es die Region um Düsseldorf bis zur Grenze zu Holland. Hier hat der Wetterdienst die Warnstufe 3, also die zweithöchste ausgerufen und warnt vor schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel. Update, 17. Juni, 17.34 Uhr: In Deutschland gibt es am Mittwochabend weiterhin einige deftige Unwetter-Warnungen des deutschen Wetterdienstes. Besonders den Westen und Süden trifft es. Amtliche Unwetterwarnungen der Stufe 2 von 4, also eine Warnung vor „starkem Gewitter“ gibt es im Saarland, östlich von Düsseldorf, zwischen Fulda und Würzburg sowie in einem breiten Band, das sich von Westen über Stuttgart und München bis an die Alpen erstreckt. Doch in einigen Regionen gilt auch schon die Unwetterwarnung der Stufe 3. Hier wird vor „schwerem Gewitter mit heftigem Starkregen und Hagel“ gewarnt. Betroffen ist in Bayern der Raum Bad Tölz sowie die Region westlich von München, in Baden-Württemberg die Region nördlich von Stuttgart sowie weiter im Norden der Raum Münster. Auch die Warn-App KATWARN hat ausgelöst und warnt vor den Unwettern. Deutschland-Wetter: Nach Alarmstufe „Violett“, Experte nennt Zeitpunkt für 30 Grad Update, 17. Juni, 12.00 Uhr: Zur Mitte der Woche bleibt das Wetter in Bayern wechselhaft. Während es überwiegend sonnig und bewölkt wird, kommt es am Mittwochnachmittag in einigen Regionen zu einzelnen Gewittern und Regenschauern. Nach Angaben des Deutschen Wetterdienstes (DWD) können in Schwaben lokale Unwetter auftreten. Es kann örtlich zu Starkregen, Hagel und Sturmböen kommen. Die Temperaturen steigen am Mittwoch auf bis zu 24 Grad an der Donau und 23 Grad am Main. In der nächsten Woche wird es dann richtig heiß. Sogar die 40-Grad-Marke könnte geknackt werden. Update, 16. Juni, 14.25 Uhr: Nahe München ist ein Amateur-Video mit einem ungewöhnlichen Wetterphänomen aufgetaucht. War es ein Münchner Tornado? Wetter in Deutschland: Sommer lässt einen Teil Deutschlands komplett im Stich Update 16. Juni, 9.25 Uhr: Es ist einfach unglaublich! Alarmstufe „Violett“ - eine amtliche Warnung vor UV-Strahlung hat der Deutsche Wetterdienst (DWD) für einen Teil Deutschlands herausgegeben. Im Norden und Osten scheint die Sonne. Aber sonst ist es stark bewölkt und regnerisch. Im Tagesverlauf ist im Südwesten teils mit kräftigen Gewittern zu rechnen, teilt der DWD mit. Und dabei hat es schon in den vergangenen 24 Stunden in einigen Teilen Deutschlands sturzflutartig geregnet. Besonders betroffen das südliche Bayern und das südliche Niedersachsen. Diese Woche müssen einige Sonnenanbeter und Grill-Profis weiter tapfer sein. Doch der Sommer 2020 kommt zurück. „Ab Sonntag deuten das amerikanische Wettermodell und das europäische Wettermodell den Übergang zu Sommerwetter an“, so Meteorologe Dominik Jung vom Wetterdienst Q.met gegenüber dem Wetterportal wetter.net. Demnach würde es schnell wieder deutlich wärmer und sogar heiß werden - mit Maximalwerten von über 30 Grad. Zum Siebenschläftertag am 27. Juni wird es nach Angaben des Wetterexperten ziemlich interessant. Die alten Bauernregeln zum Siebenschläftertag ist berühmt und berüchtig, wie: „Regnet es am Siebenschläfertag, es sieben Wochen regnen mag." Für den 27. Juni 2020 sehen die Wettermodelle derzeit über 30 Grad und nachmittags Gewitter vor. Das würde auf einen heißen Sommer hindeuten, so Jung. Allerdings müsse diese Siebeschläfer-Regel eher auf einen Zeitraum von Ende Juni bis Anfang Juli angewendet werden. Sei dann das Wetter stabil und freundlich, würde es auch ein paar Wochen so weiter gehen. Siebenschläfertag 2020 - Wie wird der Sommer 2020? Der Siebenschläfertag gilt als meteorologische Singularität und hat einen Eintrag im DWD-Wetterlexikon. Sie bezeichnet eine Großwetterlage, die sich zu einem bestimmten Zeitpunkt einstellt und dann länger bestand hat. Ob die Wettermodelle richtig liegen, wird sich zeigen. Im Süden Deutschland gibt es für Bauernregel zum Siebenschläfer eine höhere Trefferquote. In München sogar bis zu einer Wahrscheinlichkeit von 80 Prozent, schreibt das Wetterportal wetter.com. Im Süden von München (Bayern) sorgt ein Wetterphänomen beziehungsweise ein Video davon für Wirbel, wie Merkur.de* berichtet. War es etwa ein Tornado? Wetter in Deutschland: „Omega-Hoch“ - extreme Wetterlage bleibt Update 15. Juni, 10.58 Uhr: Nach den kräftigen Unwettern am Wochenende zeigt das Wetter in Deutschland in einigen Regionen kein Erbarmen: Von Nordrhein-Westfalen über Hessen bis nach Bayern* ist am Montag mit kräftigen Regengüssen auch mit lokalen Gewittern zu rechnen. Im Süden warnt der Deutsche Wetterdienst (DWD) vor Starkregen sowie Dauerregen - „Unwetter“. In Südostbayern und am Alpenrand können bis Dienstagfrüh bis zu 60 Liter pro Quadratmeter fallen. Im Norden und Osten dagegen ist sommerlich war. Hier warnt der DWD vor erhöhter UV-Strahlung und empfiehlt Schutzmaßnahmen: „Zwischen 11 und 15 Uhr sollten Sie lange Aufenthalte in der Sonne vermeiden. Auch im Schatten gehören ein sonnendichtes Hemd, lange Hosen, Sonnencreme (SPF 15+), Sonnenbrille und ein breitkrempiger Hut zum sonnengerechten Verhalten.“ Dieses merkwürdige Wetter wird von einem starken „Omega-Hoch“ ausgelöst, erklärt Jan Schenk vom Wetterportal weather.com. Ein stabiles Hochdruckgebiet über Skandinavien habe sich ausgebildet, das bis nach Spitzbergen und Nordgrönland reiche. „Es gibt eine Hitzewelle in Osteuropa und Skandinavien“, so Meteorologe Schenk. Im Norden sei es viel zu warm für die Jahreszeit und im Süden Europas zu kalt. „Deutschland liegt genau dazwischen. Deswegen ist es in Norddeutschland schön warm und in Süddeutschland eher ein bisschen kühler“, sagt der Wetterexperte. Was ist das eigentlich für ein Wetter in Deutschland? Alarmstufe „Lila“ wegen erhöhter UV-Strahlung im Norden - dagegen Alarmstufe „Rot“ wegen Unwetter mit Starkregen im Süden. © DWD Screenshot Heftige Unwetter in Deutschland: Viele Autofahrer zu schnell unterwegs - unzählige Unfälle und zwei Tote Update 15. Juni, 6.21 Uhr: Unwetter mit Starkregen haben in einigen Teilen Deutschlands auch am Wochenende für zahlreiche Einsätze gesorgt. In Ostwestfalen gab es auf den Fernstraßen bis zum Sonntagabend (14. Juni) 30 Unfälle durch Aquaplaning, wie die Autobahnpolizei Bielefeld mitteilte. Insgesamt wurden dabei 13 Menschen verletzt. Im Münsteraner Stadtteil Amelsbüren waren Rettungskräfte im Einsatz, um Regenwasser aus dem Keller eines Krankenhauses zu pumpen. Insgesamt mussten die Freiwilligen Feuerwehren im Stadtgebiet rund 30 Notfälle abarbeiten. In Bayreuth waren Polizei und Feuerwehr wegen überfluteter Fahrbahnen, umgestürzter Bäume und Unfällen gefordert. Dort wurden rund 75 Einsätze wegen des Starkregens registriert. Auf mehreren Fernstraßen gab es Unfälle wegen Aquaplanings. „Viele Fahrzeugführer waren bei dem starken Regen einfach zu schnell unterwegs“, hieß es in einer Mitteilung der Autobahnpolizei Bielefeld. Demnach war vor allem die Autobahn A2 zwischen den Anschlussstellen Oelde und Bad-Eilsen am Sonntagabend betroffen. In Thüringen registrierte die Polizei am Sonntag auf den Autobahnen 18 Unfälle auf regennassen Fahrbahnen, wie aus einer Mitteilung am Montag hervorging. Bei zwei Unfällen auf der A4 bei Gotha und auf der A38 bei Burgwalde kam je ein Mensch ums Leben. Wetter in Deutschland: Sommerlicher Montag im Norden - weitere Unwetter im Süden Am Montag ist die Gefahr für Starkregen noch nicht gebannt. In einem Streifen vom Ems- und Münsterland bis nach Süd- und Ostbayern kann es lokal erneut heftigen Regen und einzelne, kurze Gewitter geben, wie der Deutsche Wetterdienst (DWD) mitteilte. Sommerlicher wird es dagegen im Norden und Nordosten. Dort gibt es den Meteorologen zufolge viel Sonne und Temperaturen von bis zu 27 Grad. Auch im Südwesten können sich einige Wolkenlücken auftun. Insgesamt erreichen die Temperaturen im Süden aber nur zwischen 17 und 20 Grad. Heftiges Unwetter überrascht Grillparty - Mann macht Fehler und bezahlt mit dem Leben Update vom 14. Juni, 18.36 Uhr: Das turbulente Wetter in Deutschland hat einem Mann aus Sachsen-Anhalt auf tragische Art und Weise das Leben gekostet. Wie bild.de berichtet, ereignete sich das Drama in Höhnstedt im Saalkreis. Demnach wurde ein 44-Jähriger bei einer Gartenparty vom Blitz getroffen und getötet worden. Demnach soll der Mann auf einer Gartenparty gewesen sein und entfernte sich, um sich zu entleeren. Dafür stellte er sich dem Bericht nach unter die Leitung eines Hochspannungsmastes - als dann der Blitz einschlug. Der Mann überlebte den Vorfall nicht. Durch Blitzeinschläge wurden am Wochenende insgesamt vier Personen verletzt. © dpa / Daniel Karmann Unwetter-Alarm: Tief „Octavia“ entlädt sich „diagonal über Deutschland“ - wo es heute noch zu Starkregen kommt Update vom 14. Juni, 14.35 Uhr: Tief „Octavia“ hat in der vergangenen Nacht mancherorts bereits zu Verwüstungen geführt. Aufgrund von Überschwemmungen und Schlammlawinen musste etwa der Ort Grainau in Bayern evakuiert werden (siehe Update vom 14. Juni, 8.54 Uhr). Gleich mehrere Menschen wurden von Blitzeinschlägen getroffen und verletzt. Doch der Deutsche Wetterdienst (DWD) gibt noch keine Entwarnung für den heutigen Sonntag - und auch nicht für die kommende Woche. Im Laufe des heutigen Sonntags soll sich das Sturmtief „diagonal über Deutschland“ weiter entladen, sagt Wetterexperte Dennis Dalter gegenüber t-online. Mit Starkregen muss demnach weiterhin von der Nordsee bis Franken gerechnet werden: „Zu starken Schauern kommt es von Franken, über das West-Erzgebirge, Thüringen, Nordhessen, Niedersachsen und bis hoch zur Nordsee“, so der Meteorologe. Entspannung soll es aber im Nordosten Deutschlands geben - dort setzt sich Hoch „Thomas“ bereits am Sonntag durch und verzückt Sonnenanbeter mit warmen Temperaturen und weitgehend wolkenfreiem Himmel. Wetter in Deutschland: Scheune brennt nach Blitzeinschlag aus - DWD warnt vor weiteren Unwettern Update vom 14. Juni, 13.33 Uhr: Ein Blitzeinschlag hat in der Nacht zum Sonntag während eines Gewitters eine Scheune im Landkreis Wolfratshausen in Brand gesetzt. Dabei wurden zwei Menschen verletzt. Die Scheune, in der Heu gelagert war, brannte nach Polizeiangaben völlig aus. Durch den Einsatz von insgesamt 120 Feuerwehrleuten konnte verhindert werden, dass „extremer Funkenflug“ das benachbarte Wohnhaus des Anwesens in Eurasburg in Flammen setzte. Alle fünf Bewohner des Hofes brachten sich in Sicherheit. Ein 64-Jähriger wurde wegen einer Rauchgasvergiftung ins Krankenhaus gebracht. Zudem wurde ein 19 Jahre alter Feuerwehrmann während der Löscharbeiten verletzt. Den entstandenen Sachschaden schätzte die Polizei auf mindestens 150.000 Euro. Insgesamt wurden durch die Unwetter an diesem Wochenende damit vier Personen verletzt. Denn bereits am Samstag wurde bekannt, dass sich zwei Personen in Lübeck ebenfalls durch einen Blitzeinschlag verletzt haben. Der Blick auf die nächste Woche zeigt außerdem: Es bleibt in Teilen Deutschlands weiterhin äußerst ungemütlich. Vor allem im Süden muss örtlich mit weiteren Unwettern gerechnet werden. In Niederbayern und an den Alpen kann es am Montag mehrstündigen Starkregen geben, teilte der Deutsche Wetterdienst (DWD) mit. Im Norden und Nordosten soll es hingegen sommerlicher werden. Dort gibt es den Meteorologen zufolge viel Sonne und Temperaturen von 21 bis 28 Grad. Im Süden wird es immerhin zwischen 17 und 20 Grad warm. Und in der Nacht zum Dienstag ist wohl noch keiner Ende der schlechten Wetterlage in Sicht. Dann werde es in der Südwesthälfte des Landes an manchen Orten weiter schauerartigen Regen geben. Im Laufe des Tages ist der Himmel laut DWD über dem Westen und Süden Deutschlands dicht bewölkt. Schauer, Gewitter und einzelne Unwetter seien wieder möglich. Ganz anders im Norden und Osten der Republik: Dort bleibe es meist trocken und es gebe viel Sonne. Mit bis zu 28 Grad werde es im Nordosten auch wieder sommerlich. Im Süden sollen die Temperaturen stattdessen nur bei knapp 20 Grad liegen. Wetter in Deutschland: DWD warnt weiter vor Starkregen und Sturmböen Update vom 14. Juni, 11.47 Uhr: Auch für Sonntagnachmittag und -abend warnt der Deutsche Wetterdienst (DWD) auf seiner Website aktuell vor kräftigen, teils auch schweren Gewittern im Westen, Südwesten und Nordosten. Besonders wegen heftigem Starkregen herrscht dem DWD zufolge Unwettergefahr. Später ist gebietsweise auch mehrstündiger Starkregen und ganz im Süden Dauerregen möglich. In seinem Warnlagebericht weist der DWD auf Starkregen mit bis zu 40 Litern pro Quadratmeter im Bayerischen Wald/Erzgebirge bis nach Nordwestdeutschland hin. Möglich sind dabei auch Hagel und Sturmböen bis zu 85 km/h. Vereinzelt kann es auch zu schweren Sturmböen bis 100 km/h und extrem heftigen Starkregen kommen. Diese Wetterlage bezeichnet der DWD als extremes Unwetter. Teils regnet es außerdem über mehrere Stunden ergiebig mit unwetterartigen Mengen. Wetter in Deutschland: Markante Gewitter auch in der Nacht zum Montag Auch im Ostseeküstenumfeld gibt es lebhaften Ost- bis Nordostwind mit steifen Böen, auch stürmische Böen sind nicht ausgeschlossen. In der Nacht zum Montag nimmt der Wind dort ab, wohingegen im Bayerischen Wald und bis nach Nordweistdeutschland weitere, teils markante oder unwetterartige Gewitter auftreten können. Dabei ist mehrstündig Starkregen mit Mengen um die 30 Liter pro Quadratmter, lokal auch um die 40 Liter pro Quadratmeter, möglich. Wie am Sonntagvormittag außerdem bekannt wurde, haben die schweren Gewitter in Brandenburg zu mehr als 500 Einsätzen der Feuerwehren geführt. Nach Angaben der fünf Regionalleitstellen für Notrufe stürzten Bäume auf Straßen und fielen zum Teil auf Autos, Wasser lief in Keller und überflutete Straßen, Blitze schlugen ein. Auch in Fahrstühlen stand Wasser. In Wernsdorf bei Königs Wusterhausen brannte ein Dachstuhl. Menschen wurden nach bisherigen Informationen landesweit nicht verletzt. Anders sah es am Samstagabend in Lübeck (Schleswig-Holstein) aus: Dort wurden zwei Personen durch einen Blitzeinschlag verletzt (siehe Update vom 13. Juni, 19.20 Uhr). Wetter in Deutschland: DWD warnt auch am Sonntag wieder vor Gewittern Update vom 14. Juni, 9.33 Uhr: Die heftigen Unwetter, die sich am Samstag über weite Teile Deutschlands ausgebreitet haben, reißen auch am Sonntag nicht ab. Dementsprechend sagte der Deutsche Wetterdienst (DWD) für Sonntag im Lauf des Tages von Franken und Sachsen über die Mitte bis nach Niedersachsen erneut heftige Schauer und kräftige Gewitter mit erhöhtem Unwetterpotenzial voraus. Länger sonnig und trocken bleibt es hingegen weiter nordöstlich. Und auch im Süden Deutschlands ist die Lage weniger extrem: Von Südbayern und Baden-Württemberg bis zum Rheinland gibt es bei wechselnder bis starker Bewölkung regional Regen mit nur einzelnen Gewittern. Die Höchstwerte liegen meist zwischen 21 und 25 Grad. Am wärmsten wird es im Osten mit bis zu 28 Grad, im Süden sowie an der See erreichen die Höchstwerte hingegen kaum die 20 Grad-Marke. Auch in der Nacht zum Montag ist etwa vom Erzgebirge über die Mitte bis nach Niedersachsen und Westfalen weiter teils gewittriger Regen möglich. Die Temperaturen sinken auf 16 bis neun Grad. Am Montag bleibt es dann vor allem in der Südwesthälfte wolkig mit einzelnen Schauern und erneut kräftigen Gewittern. Wetter in Deutschland: Zahlreiche Rettungseinsätze - 200 Menschen in Grainau evakuiert Update vom 14. Juni, 8.54 Uhr: Die unwetterartigen Regenfälle haben in der Nacht zum Sonntag in vielen Regionen Deutschlands für zahlreiche Rettungseinsätze gesorgt. Im bayerischen Landkreis Garmisch-Patenkirchen musste ein Ortsteil der Gemeinde Grainau von der Feuerwehr evakuiert werden. Dort ist infolge der starken Regenfälle ein Bach über die Ufer getreten. In der Nähe sei auch eine Mure abgegangen. Verletzt wurde dabei niemand, doch rund 200 Menschen waren von der Evakuierung betroffen, teilten die Integrierte Leitstelle und die Polizei mit. Knapp 100 Einsatzkräfte waren vor Ort. Die Feuerwehr in Nürnberg berichtete von rund 100 Einsätzen wegen der Unwetter. Überwiegend waren dort Keller vollgelaufen. Und auch die Feuerwehr im niedersächsischen Westerstede hatte mit einem vollgelaufenen Keller zu kämpfen. Hier schlugen die Kohlenmonoxid-Warngeräte der Feuerwehrleute Alarm. Ein Großaufgebot evakuierte daraufhin das betroffene Gebäude. Nach einer entnommenen Wasserprobe konnte allerdings Entwarnung gegeben werden. In Berlin zählte die Feuerwehr wetterbedingt rund 40 Einsätze seit Samstagabend. Unter anderem mussten die Feuerwehrleute nach einem Blitzeinschlag zu einem Dachstuhlbrand ausrücken. Außerdem gab es ein außergewöhnliches Wetterphänomen über der Hauptstadt* - Aufnahmen sehen aus wie aus einem Apokalypse-Film. Wetter in Deutschland: Deutsche Bahn durch Unwetter bis Sonntagmorgen kaum beeinträchtigt Auf den Fahrplan der Deutschen Bahn hatte die Wetterlage erfreulicherweise bis zum frühen Sonntagmorgen weniger Auswirkungen. So hieß es von der Bahn, dass keine größeren Störungen vorliegen würden. Nur eine Oberleitungsstörung auf der Strecke Köln-Bonn wurde registriert. Diese sei jedoch nicht wetterbedingt. „Fernverkehrszüge zwischen Köln und Bonn werden umgeleitet. Teilweise fällt der Halt Köln Hbf aus“, teilte die Bahn bei Twitter mit. Update vom 14. Juni, 8.07 Uhr: Nachdem es in der Nacht zum Sonntag vor allem in Bayern zu schweren Gewittern kam, warnt der Deutsche Wetterdienst auch am Sonntagmorgen erneut vor gebietsweise kräftigen, teils auch schweren Gewittern in ganz Deutschland. Ausgenommen sind davon nur der Westen, Südwesten und Nordosten. Es herrscht Unwettergefahr vor allem aufgrund von heftigem Starkregen und größeren Hagelansammlungen. Später ist laut DWD gebietsweise auch mehrstündiger Starkregen sowie ganz im Süden Dauerregen möglich. Der DWD geht in seinem Warnlagebericht auch auf die Ursache für die Gewitter ein: Über Deutschland liege eine Tiefdruckrinne, in deren Bereich sehr feuchte, warme und zu Gewittern neigende Luft wetterwirksam ist. Wetter in Deutschland: Unwetter breiten sich nun auch im Süden des Landes aus Update vom 13. Juni, 22.35 Uhr: Die Unwetter breiten sich nun auch in Bayern immer weiter aus. Während Landsberg, Bad Tölz, Augsburg und Garmisch-Partenkirchen bereits mit starkem Regen rechnen müssen, ziehen sich die Wolken nun auch über München zusammen. Auch Erding, Miesbach, Ebersberg und Mühldorf müssen mit starken Gewittern rechnen. Update vom 13. Juni, 21.34 Uhr: Während sich im Osten Deutschlands die extreme Unwetter-Lage langsam entspannen dürfte, breiten sich Unwetter, Regen und Hagel nun in Bayern immer weiter aus. Auch die Regionen um Augsburg müssen nun mit starken Gewitter, Hagel und Starkregen rechnen. Die Gewitterfront dürfte dann bereits in ein bis zwei Stunden München erreichen. Wetter in Deutschland: Video zeigt beeindruckendes Phänomen Update vom 13. Juni, 20.48 Uhr: Zu einem beeindruckenden Wetter-Phänomen kam es offenbar bereits am späten Nachmittag bei Paderborn. Wie Wetteronline.de berichtet, soll die sogenannte „Funnel-Cloud“ nicht den Boden berührt haben. Ein Video zeigt den „Wolkenschlauch“ am Himmel jedoch. Wetter in Deutschland: Gewitter ziehen nun auch nach Bayern Update vom 13. Juni, 20:15 Uhr: Im Norden und im Osten des Landes sorgten Regen und Unwetter bereits am frühen Nachmittag für Einsätze der Feuerwehr, nun breiten sich die Gewitterzellen immer weiter aus. Wie der Deutsche Wetterdienst auf seiner Homepage erklärt, haben Regionen um Bremen und Hannover noch immer mit der höchsten Wetterwarnstufe zu kämpfen. Doch nun breiten sich die Unwetter auch in den Süden aus. Neben Ravensburg hat auch Garmisch-Partenkirchen bereits die Unwetterwarnstufe zwei des DWD erreicht. Auch Würzburg und die Region um Nürnberg befinden sich in der „orangen Zone“. In diesen Regionen muss neben einem schweren Gewitter auch mit Starkregen und Hagel gerechnet werden. Niedersachsen, Langelsheim: Zwei Feuerwehrautos fahren durch eine durch den Regen geflutete Unterführung. © dpa / Frank Neuendorf Wetter in Deutschland: Auch regionale Leitstelle von Wasserschaden betroffen Update vom 13. Juni, 19.45 Uhr: Die Gewitter mit Starkregen in Brandenburg haben ausgerechnet in der regionalen Leitstelle für Notrufe in Eberswalde zu einem Wasserschaden geführt. Dort lief nach Angaben des Landkreises Wasser in das Gebäude der Leitstelle für den Brand- und Katastrophenschutz sowie den Rettungsdienst der Landkreise Barnim, Oberhavel und Uckermark. Dabei kamen Pumpen zum Einsatz. Die Stelle sei aber immer für Notrufe erreichbar gewesen, hieß es. Der Landrat des Kreises Barnim, Daniel Kurth (SPD), war am Ort. Wetter in Deutschland: Zwei Personen werden bei Unwettern verletzt Update vom 13. Juni, 19.20 Uhr: Nun soll es die ersten beiden Verletzten durch die schweren Unwetter an diesem Samstag geben. Wie Bild berichtet sollen zwei Personen durch einen Blitzeinschlag verletzt worden sein. Demnach sollen sich die beiden Personen in Lübeck in unmittelbarer Nähe eines Schuppens aufgehalten haben, als ein Blitz diesen in Brand gesetzt hatte. Beide sollen laut Bild ins Krankenhaus eingeliefert worden sein. Update vom 13. Juni, 19 Uhr: Andernorts bereiteten die Regenmassen Autofahrern bereits Probleme. Auf der Autobahn 20 im Bereich Wismar gab es am Nachmittag drei wetterbedingte Unfälle, wie ein Polizeisprecher sagte. Dort verloren Autofahrer die Kontrolle und prallten mit ihren Autos gegen die Leitplanken. In allen drei Fällen blieb es bei Blechschäden. Wetter in Deutschland: KATWARN mit ausdrücklicher Warnung Update vom 13. Juni, 18.11 Uhr: Nun warnt auch KATWARN vor den Gefahren durch die aktuellen Gewitter in fast ganz Deutschland. „ACHTUNG! Hinweis auf mögliche Gefahren: Bei Blitzschlag besteht Lebensgefahr! Vereinzelt können zum Beispiel Bäume entwurzelt und Dächer beschädigt werden. Achten Sie auf herabstürzende Äste, Dachziegel oder Gegenstände“, ist dort unter anderem zu lesen. Auch mit Überflutungen und Überschwemmungen muss laut KATWARN gerechnet werden. Feuerwehrleute arbeiten an einem umgestürzten Baum, der bei einem Unwetter entwurzelt wurde. © dpa / Julian Stähle „Schließen Sie alle Fenster und Türen! Sichern Sie Gegenstände im Freien! Halten Sie insbesondere Abstand von Gebäuden, Bäumen, Gerüsten und Hochspannungsleitungen! Vermeiden Sie möglichst den Aufenthalt im Freien!“, erklärt KATWARN weiter. Wetter in Deutschland: Besonders stark war Nordosten am Nachmittag betroffen Update vom 13. Juni, 17.55 Uhr: Heftige Gewitter und Starkregen sind am Samstag über Teile Deutschlands hinweggezogen. Besonders stark traf es am Nachmittag den Nordosten. Etwa in Wismar und Umgebung hatten die Feuerwehrleute am Nachmittag rund 65 Einsätze, wie ein Sprecher der Regionalleitstelle sagte. Menschen kamen dabei nach ersten Erkenntnissen nicht zu Schaden. Auch in Lübeck gab es bis zum Nachmittag Dutzende Einsätze. Mehrere Keller seien vollgelaufen, hieß es von der Regionalleitstelle. Nähere Angaben zu den angerichteten Schäden konnte der Sprecher zunächst nicht machen. In Thüringen traf es besonders die Region Greiz wo innerhalb einer Stunde schätzungsweise etwa 25 Liter Regen pro Quadratmeter niedergingen. Vereinzelt habe es auch kleinkörnigen Hagel gegeben. Auch über Brandenburg blitzte und donnerte es kräftig. Wetter in Deutschland: Unwetter dehnen sich weiter aus Update vom 13. Juni, 17.15 Uhr: Und so langsam aber sicher weiten sich die Unwetter auch in den Süden aus. Während am Nachmittag vor allem der Norden und der Osten mit Gewittern und starkem Regen zu kämpfen hatten, müssen nun auch Magdeburg, Dresden, Potsdam und Schwerin mit Unwetterwarnungen der Stufe 3, laut DWD, rechnen. Wetter in Deutschland: Unwetter hält Feuerwehr in Wismar auf Trab Update vom 13. Juni, 16.35 Uhr: Starke Gewitter und Starkregen haben die Feuerwehr in Teilen Mecklenburg-Vorpommerns am Samstag auf Trab gehalten. Vor allem in Wismar hatten die Feuerwehren viele Einsätze, wie ein Sprecher der Regionalleitstelle am Samstag sagte. Dort seien Keller und Tiefgaragen vollgelaufen. Die „Ostseezeitung“ berichtete auf ihrer Internetseite, dass Gewitter an der Landesgrenze zu Schleswig-Holstein zwischen Groß Sarau und Schönberg sowie zwischen dem Kreuz Wismar und der Raststätte Fuchsberg den Verkehr auf der Autobahn 20 zeitweilig zum Erliegen gebracht hätten. Stellenweise habe das Wasser 20 Zentimeter hoch auf der Fahrbahn gestanden. Wetter in Deutschland - Die Ruhe vor dem nächsten Sturm Update 13. Juni, 15.59 Uhr: Leichte Entspannung in vielen Regionen - oder teilweise auch nur die Ruhe vor dem nächsten Sturm. Die aktuelle DWD-Warnung der höchsten Stufe für den Raum Wismar an der Ostseeküste besteht nicht mehr. Wohl aber eine Vorwarnung vor dem nächsten Unwetter - die für weite Teile der zwei nordöstlichen Drittel Deutschlands aktiv ist sowie für einen Streifen im Südwesten. Weiterhin gültig sind Warnungen der höchsten Stufe für eine Region bei Strausberg östlich von Berlin sowie eine Region bei Wittstock nordöstlich von Berlin, jeweils bis 17 Uhr. Was für Ihre Region gilt, können Sie hier auf der Warnkarte bei dwd.de nachsehen. Wetter in Deutschland: Schwerpunkt der Gewitterzellen aktuell Brandenburg Update 13. Juni, 15.49 Uhr: Der Schwerpunkt mit den meisten Gewitterzellen sei aktuell Brandenburg, so Kachelmannwetter bei Twitter. „Aktivität weitet sich über den Norden und Osten noch aus.“ Auch die Polizei in Brandenburg warnt vor den Unwettern. Update 13. Juni, 15.39 Uhr: Auch eine Instagram-Nutzerin aus Berlin wurde von der Heftigkeit des Unwetters überrascht. „Ich hab echt schon vieles erlebt aber das .... Es war sooo unendlich laut durch den Regen und die murmelgroßen Hagelkörner ....viele Straßen überflutet, das Wasser stand bis zur Motorhaube. Unglaublich!!!! Ich bin froh und dankbar wieder heile zu Hause zu sein.“ Update 13. Juni, 15.22 Uhr: Es wird immer ungemütlicher im Nordosten Deutschlands - jetzt haben weitere Regionen eine Warnung der höchsten Stufe hinzubekommen, wie die DWD-Karte zeigt. Ein Screenshot der DWD-Warnkarte um 15.22 Uhr. © Screenshot DWD Update 13. Juni, 15.02 Uhr: Goslar hat offenbar eine Menge abbekommen. Das meldet die Goslarsche Zeitung via Instagram. „Im Bereich der Stadt Langelsheim mit Schwerpunkt in Wolfshagen herrscht teilweise Land unter. Einige Straßenzüge haben laut Polizei mit den Wassermassen zu kämpfen. Die Feuerwehren sind im Einsatz.“ Auch Kachelmannwetter meldet via Twitter „stellenweise katastrophale Regen- und Hagelmengen im LK Goslar“. Jörg Kachelmann hat die Nachricht retweetet. Wie auch ein weiteres Posting seines Wetterdienstes, in dem es heißt: „Da die Gewitter nur langsam ziehen oder sich neu am gleichen Ort aufbauen, besteht teils große Überflutungsgefahr.“ Update 13. Juni, 14.42 Uhr: Laut Nordkurier hat das Unwetter in Wismar die Hafenkreuzung überschwemmt. Wetter in Deutschland: Höchste Warnstufe für mehrere Regionen - Videos zeigen Ausmaß Update 13. Juni 2020, 14.35 Uhr: Die höchste Unwetter-Warnstufe wurde inzwischen auch für die Hauptstadt Berlin ausgerufen - gültig bis 15.15 Uhr. In den anderen unten genannten Regionen gilt die Warnung bis mindestens 15 Uhr. Diese Instagram-Nutzerin musste mit dem Fahrer nach eigenen Angaben das Auto stoppen - wo sie sich befinden, schreibt sie nicht. Sie postet aber ein Video (abrufbar durch Wischen/Klick auf Pfeile), das heftigen Hagel zeigt. Die eingebettene Instagram-Posts sind natürlich alle nicht bestätigt - da sie sich mit den Warnungen decken, besteht aber auch kein Anlass für berechtigte Zweifel. Update 13. Juni 2020, 14.12 Uhr: In Wismar ist es offenbar kräftig losgegangen. Zumindest haben verschiedene Instagram-Nutzer diese - natürlich nicht bestätigten - Videos soeben bei Instagram hochgeladen. Update 13. Juni 2020, 14.03 Uhr: In den ersten Regionen Deutschlands dürfte das Wetter genau JETZT sehr ungemütlich werden. Für vier Regionen in Deutschland gilt derzeit die höchste DWD-Warnstufe: nördlich und südlich von Berlin. Zudem im Bereich um Wismar sowie um Osterode. „Amtliche UNWETTERWARNUNG vor SCHWEREM GEWITTER mit EXTREM HEFTIGEM STARKREGEN und HAGEL“, schreibt der DWD etwa für letztere Region mit vielen Großbuchstaben. Ein Screenshot der DWD-Warnkarte um kurz nach 14 Uhr am Samstag. © DWD „Von Süden ziehen örtlich Gewitter auf. Dabei gibt es extrem heftigen Starkregen mit Niederschlagsmengen zwischen 30 l/m² und 60 l/m² pro Stunde sowie Sturmböen mit Geschwindigkeiten bis 75 km/h (21m/s, 41kn, Bft 9) und Hagel“, heißt es weiter. Die Warnung gilt bis 14.30 Uhr. Doch auch für viele weitere Regionen in Deutschland gilt eine Vorwarnung - wie es in Ihrer aussieht, können Sie hier anhand der DWD-Warnkarte prüfen. Wetter in Deutschland - Höchste DWD-Warnstufe: Superzellen drohen - Lokale Tornados möglich Update 13. Juni 2020, 13.38 Uhr: Wie angekündigt, geht es jetzt tatsächlich heftig los! Aktuell gibt es vom Deutschen Wetterdienst mehrere Warnungen der höchsten Stufe! Sie betreffen insbesondere die Ostsee-Region um Schwerin. Hier erwartet der DWD in diesen Minuten schwere Gewitter mit „extrem heftigem Starkregen und Hagel“. Auch um Lübeck herum kann es heftig werden. Weitere Regionen mit Extrem-Wetterwarnungen des DWD finden sich in Brandenburg, östlich von Berlin. Auch hier gibt es amtliche Unwetterwarnungen. Eine weitere Zelle gibt es aktuell zwischen Salzgitter und Göttingen. Unwetter am Samstag: Deutscher Wetterdienst warnt vor Sturmböen, Starkregen und schweren Gewittern Unser Artikel vom 13. Juni 2020, 9.02 Uhr: München - Das Wetter an diesem Samstag kann heftig werden*! Es braut sich etwas zusammen über Deutschland. In der feuchtwarmen Luft können sich ab Samstagmittag unwetterartige Gewitter entladen, warnt der Deutsche Wetterdienst. Laut DWD ist in weiten Landesteilen mit schweren Gewittern sowie Starkregen mit Mengen von 25 bis 40 Liter pro Quadratmeter in einer Stunde zu rechnen. Der DWD weiter: Örtlich gibt es auch Sturmböen bis 100 km/h und Hagel mit Korngrößen um 3 cm. Wenn mehrere Gewitter zusammenwachsen, sei außerdem mehrstündiger Starkregen mit Mengen um 50 l/qm gering wahrscheinlich. Aktuell bezieht sich diese Vorwarnung besonders auf die breite Mitte Deutschlands: Niedersachsen, Brandenburg, Sachsen-Anhalt, Sachsen, Thüringen und Hessen, aber auch Franken könnte es besonders heftig erwischen, ebenso wie Teile Mecklenburg-Vorpommern, Schleswig-Holsteins und Nordrhein-Westfalens. Nur der Südwesten des Landes könnte glimpflicher davonkommen. Unwetter-Gefahr in Deutschland: Superzellen und lokale Tornados sind am Samstag möglich Auch die Prognose von Meteorologe Bernd Madlener von wetter.com klingt ähnlich düster. Er erklärt, wieso es so brenzlig wird in Deutschland: Eine schwülwarme östliche Strömung trifft auf die kühlere Luft vom Atlantik. „Die Luft muss nach oben, es bilden sich große Gewitterwolken“, so Madlener. Der Samstag beginnt noch ruhig, aber ab dem Mittag zum Nachmittag hin werde es immer „mehr und kräftigere Gewitter“ geben. Er sieht die Gefahr in einer Mitte Deutschland bis hin in Norden und Süden am stärksten. Auch rotierende Gewitter-Superzellen könnten entstehen - mit extremen Niederschlägen, so dass auch Keller voll laufen oder sich Sturmfluten bilden könnten. Doch damit nicht genug: „Vielleicht ist irgendwo auch mal ein einzelner Tornado dabei“, so Madlener. Die Wahrscheinlichkeit hält er für gering, wenn sich ein Tornado bilden sollte, dann wohl eher im Norden Deutschlands. Wetterexperte Dominik Jung vom Wetterdienst Q.met warnt ebenfalls vor lokalen Tornados in Deutschland, ebenso wie Experte Thomas Sävert von unwetteragentur.de. Der Bild sagte Sävert: „Am Samstag können verbreitet Gewitter entstehen, die zum Teil heftig ausfallen können, teils mit Starkregen, Hagel und örtlich schweren Sturmböen. Mit den Gewittern steigt auch die Tornadogefahr an.“ Wetter in Deutschland: Unwetter-Vorhersage auch für Sonntag Und die Aussichten für Sonntag sind nicht viel besser. Meteorologe Udo Braun von wetter.net prognostiziert neue Unwetter: „Ein Wolkenband liegt mit teils unwetterartigen Regengüssen und Gewittern mit Sturmböen und Hagel zwischen dem Nordwesten und der Mitte. Im Süden sind Schauer und Gewitter etwas weniger zahlreich.“ Die Temperaturen in Deutschland steigen. Der Sommer ist da, aber dann kommt schon sehr bald ein böses Wetter-Erwachen. *Merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes
Das Coronavirus hat die Berliner Clubszene erreicht. Auf mehreren Partys sollen sich bereits Dutzende Menschen infiziert haben. Viele Veranstaltungen wurden nun abgesagt. Für mehrere Clubs könnte die mehrwöchige Schließung das Aus bedeuten. Das Coronavirus breitet sich in Berlin weiter aus. Bislang sind 283 Infektionen mit dem neuartigen Erreger nachgewiesen. mit dem neuartigen Erreger nachgewiesen. In einem speziellen Newsletter informiert die Berliner Morgenpost zweimal am Tag über die wichtige aktuelle Entwicklungen zum Coronavirus. Hier können Sie sich für den Coronavirus-Newsletter anmelden. Berlin kommt zum Stillstand: Schulen, Kitas, Bars, Kneipen, Clubs, Museen, Theater, Opernhäuser, Konzertsäle und Clubs stellen den Betrieb ein oder sind bereits geschlossen. oder sind bereits geschlossen. Öffentliche und nichtöffentliche Veranstaltungen mit mehr als 50 Personen sind verboten. sind verboten. Betroffene erhalten Informationen über den Umgang mit dem Coronavirus unter der Telefonnummer 030 90 28 28 28 . Das ist die Hotline der Berliner Gesundheitsverwaltung. erhalten Informationen über den Umgang mit dem Coronavirus unter der . Das ist die der Berliner Gesundheitsverwaltung. Berliner Feuerwehr und Kassenärztliche Vereinigung haben für Coronavirus-Verdachtsfälle einen Fahrdienst eingerichtet. Informationen dazu gibt es unter der Telefonnummer 116 117. und Kassenärztliche Vereinigung haben für Coronavirus-Verdachtsfälle einen eingerichtet. Informationen dazu gibt es unter der Telefonnummer 116 117. Alle Informationen zum Coronavirus und CoVid-19 in Berlin und Brandenburg erhalten Sie hier. Die Berliner Morgenpost hält Sie im Newsblog über die aktuellen Nachrichten und Entwicklungen zum Coronavirus in Berlin und Brandenburg auf dem Laufenden. Alle überregionalen und internationalen Corona-News lesen Sie hier. +++ Montag, 16. März +++ 17.37 Uhr: Verfahren bis nach Ostern verschieben Der Präsident des Berliner Landgerichtes, Holger Matthiessen, hat seinen Richtern empfohlen, Verfahren, die keine Haftsachen betreffen, bis nach Ostern zu verschieben. Laufende Verfahren und Verfahren, in denen Angeklagte in Haft sitzen, sollen weitergeführt werden. Die Richter des Landgerichts sind wegen der richterlichen Unabhängigkeit nicht an die Empfehlung gebunden. Wie an den anderen Gerichten verfahren wird, ist noch unklar. 17.16 Uhr: Hotline der Kassenärztlichen Vereinigung überlastet Die Hotline der Kassenärztliche Vereinigung 116 177 ist am Montagnachmittag überlastet. Viele Personen wählen deswegen den Notruf 112. Die Feuerwehr bittet nur in Notfällen die 112 zu wählen und nicht, wenn es um Corona-Nachfragen geht. 17.10 Uhr: Airlines parken Flugzeuge am BER In Folge des Einbruchs im Luftverkehr stellen immer mehr Fluglinien ihre Maschinen auf den Flughäfen ab. Das passiere auch am BER, sagte ein Sprecher der Flughafengesellschaft Berlin-Brandenburg. Bisher hat die Lufthansa am BER zwölf Maschinen vom Typ Airbus 321 und sieben A 320-Flugzeuge am BER geparkt. Insgesamt hat die Lufthansa wegen der Corona-Krise nach Angaben des Branchenmagazins Airliners.de 150 Flugzeuge am Boden. Noch habe man Platz, um noch mehr Jets am künftigen Berliner Hauptstadtflughafen unterzubringen, sagte ein Sprecher der Flughafengesellschaft Berlin-Brandenburg. Der dürfte in den nächsten Tagen auch weiter nachgefragt sein. Denn immer mehr Fluggesellschaften werden Platz benötigen, um ihr Fluggerät vorübergehend stillzulegen. Mehr dazu lesen Sie hier. 17 Uhr: Arche-Einrichtungen sollen geschlossen werden Ab spätestens Mittwoch sollen sämtliche Arche-Einrichtungen bundesweit geschlossen werden. Das teilte der Verein am Montag mit. Durch den Ausfall des Essenangebotes, könne es somit für einige Familien zu finanzielle Schwierigkeiten kommen. Erst in frühestens zwei Wochen könnten neue Transferleistungen an sie gezahlt werden. Um dennoch weiterhin die Versorgung der Kinder zu gewährleisten, sollten ab sofort haltbare Lebensmittel, aber auch frisches Obst, Gemüse, Brot und Hygieneartikel an die Familien kostenlos ausgeliefert werden. 16.56 Uhr: Versammlungen und Demonstrationen ab 50 Personen sollen verboten werden Die Berliner müssen sich angesichts der Ausbreitung des Corona-Virus auf weitere Einschränkungen einrichten. Der Senat will am Dienstag eine neue Verordnung beschließen, mit der Versammlungen und Demonstrationen unter freiem Himmel ab 50 Teilnehmern verboten sein sollen. Das kündigte Berlins Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss des Abgeordnetenhauses an. Bisher galt diese Obergrenze nur für Veranstaltungen in geschlossenen Räumen. Bei Open-Air-Versammlungen waren bis zu 1.000 Teilnehmer gestattet. Die Verordnung soll zunächst bis zum 19. April gelten. 16.51 Uhr: Innenverwaltung erwägt Katastrophenall auszurufen Die Innenverwaltung erwägt, den Katastrophenall auszurufen. „Die Entscheidung rückt näher“, sagte Innen-Staatssekretär Torsten Akmann. Der Katastrophenalarm wird per Definition ausgerufen, wenn eine oder mehrere Behörden, etwa die Polizei oder die Feuerwehr, eine Lage nach eigenen Angaben nicht mehr ohne externe Hilfe bewältigen können. Der Staat könnte private Firmen dann zu Hilfsleistungen verpflichten oder Gebäude beschlagnahmen. Soweit sei es zwar noch nicht, noch würden die bestehenden Strukturen funktionieren. „Wir haben aber in der vergangenen Woche gelernt, dass sich die Lage jeden Tag verändern kann“, sagte Geisel. Bayern hatte den Katastrophenfall am Montag Vormittag ausgerufen. 16.50 Uhr: Ausgangssperre will der Senat offenbar nicht beschließen Eine Ausgangssperre oder eine Anordnung zur Schließung von Geschäften will der Senat – zumindest in den kommenden Tagen – offenbar nicht beschließen. „In beiden Fällen kann ich Ihnen sagen, dass wir solche Verordnungen noch nicht vorbereiten, weil die entsprechenden medizinischen Empfehlungen sich dagegen aussprechen“, sagte Geisel am Rande des Innenausschusses. Die Versorgung der Bevölkerung sei „absolut sichergestellt“. Einzelhandel und Apotheken hätten versichert, dass die Lager gut gefüllt seien. „Wir versuchen immer die Entwicklungen zu antizipieren“, sagte Geisel. Man fahre aber „auf Sicht“. Die Sozialämter wurden weiter arbeiten, so dass anspruchsberechtigte Bürger sich darauf verlassen könnten, weiterhin ihre Leistungen zu erhalten. Auch Kunden, die einen Termin bei einem Bürgeramt gebucht hätten, könnten diesen wahrnehmen. 16.48 Uhr: Verbot wurde von einigen Bars, Kneipen und Clubs missachtet Das am Sonnabend erlassene Verbot für die Öffnung von Bars, Kneipen und Clubs wurde am Wochenende offenbar von vielen Betreibern missachtet. Die Polizei habe 132 Einrichtungen geschlossen, sagte der Leiter des Landeskriminalamtes, Christian Steiof im Innenaussschuss, in Vertretung von Polizeipräsidentin Barbara Slowik. Laut Innenverwaltung leiteten die Ermittlungsbehörden 21 Strafverfahren wegen eines Verstoßes gegen die Verordnung ein. „In der Tat gibt es noch eine gewisse Uninformiertheit“, sagte Geisel. Die Polizei werde die Einhaltung der Verordnung auch weiterhin kontrollieren. 16.21 Uhr: Am meisten infizierte Menschen in Charlottenburg-Wilmersdorf Von den Coronainfektionen sind die Berliner Bezirke ganz unterschiedlich betroffen. Am meisten registrierten infizierten Menschen weist Charlottenburg-Wilmersdorf (54) auf, wie Innenstaatssekretär Torsten Akmann am Montagvormittag sagte. Dann folgen Mitte (45), Steglitz-Zehlendorf (34) und Friedrichshain-Kreuzberg (30). Danach stehen auf der Liste: Tempelhof-Schöneberg (27), Pankow (26), Neukölln (21), Reinickendorf (11), Marzahn-Hellersdorf (10), Spandau (9), Lichtenberg (8), Treptow-Köpenick (8). Knapp 14 Prozent der Infizierten sind zwischen 30 und 39 Jahre alt. Das liegt wohl unter anderem daran, dass es viel Verbreitung des Virus über einen Club in West-Berlin gab. 16 Uhr: Bisher kein Infektionsfall im Berliner Abgeordnetenhaus Von den 160 Mitgliedern des Berliner Abgeordnetenhauses hat sich nach bisherigen Erkenntnissen noch keiner mit dem Coronavirus infiziert. Bis Montagnachmittag sei davon nichts bekannt gewesen, sagte der Sprecher des Abgeordnetenhauses (AGH), Ansgar Hinz. Falls es zu einem positiven Test kommt, gelten die gleichen Regeln wie für andere auch. „Dann muss der betreffende Abgeordnete für 14 Tage in Quarantäne, und es muss überprüft werden, zu wem er Kontakt hatte.“ Das Abgeordnetenhaus ist beschlussfähig, solange im Plenum mindestens 81 Parlamentarier anwesend sind. Die Fraktionen im AGH überlegen derzeit, in verringerter Strärke zu tagen, um das Infektionsrisiko unter den Abgeordneten zu verringern, sagte Hinz. Ein erheblicher Teil der Ausschusssitzungen in den kommenden Wochen falle ohnehin aus. Ob die nächste Plenarsitzung am Donnerstag stattfindet, ist noch nicht sicher. Darüber entscheidet Parlamentspräsident Ralf Wieland am Dienstag in Abstimmung mit dem Ältestenrat. Außerdem haben Besuchergruppen keinen Zutritt mehr, Einzelbesucher kommen seit Montag nur nach Anmeldung in das Abgeordnetenhaus. 15.53 Uhr: 30.000 Kitakinder sollen über Notversorgung betreut werden Im Rahmen der Notversorgung für Berliner Kitas sollen von Dienstag an in den nächsten Wochen 30.000 Kinder betreut werden. Das sagte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag. Damit soll die Aufsicht und Betreuung für 15 Prozent der Kitakinder gewährleistet sein. Damit soll den Menschen geholfen, die „in systemrelevanten“ Berufen arbeiten und keine andere Möglichkeit der Betreuung haben. Dazu zählen etwa Ärzte, Polizisten, Feuerwehrleute und Mitarbeiter von Hilfsorganisationen. 15.52 Uhr: Tagesmütter stellen ihre Arbeit ein Um die Ausbreitung des Coronavirus zu verhindern, werden diese Woche auch die Kindertagespflegestellen ab Mittwoch, den 18.3. geschlossen – sprich die Tagesmütter stellen ihre Arbeit bis zum Ende der Osterferien ein. Das wird der Senat in seiner morgigen Sitzung beschließen. Senatorin Sandra Scheeres (SPD) hält diesen Schritt „angesichts Pandemie“ für dringend notwendig. So können in einer Großpflegestelle bis zu zehn Kinder zusammen betreut werden. Wie bei Kitas und Schulen wird Eltern, die beide in systemrelevanten Berufen arbeiten, oder Alleinerziehenden in diesen Bereichen eine Notbetreuung angeboten. „Um die Corona-Pandemie einzudämmen, müssen wir die sozialen Kontakte noch weiter reduzieren. Kindertagespflegestellen betreuen überwiegend kleine Gruppen. Dennoch ist ein Risiko nicht auszuschließen“, sagte Scheeres. Viele Tagesmütter hätten die Senatsverwaltung für Familie um diesen Schritt gebeten, damit das Risiko weiter gebannt werden könne. Sie habe nun auf diese Bitten reagiert. 15.50 Uhr: Senat Corona-Krise: Senatsverwaltung finanziert bis 19. April kostenlose Ausleihe Die Senatsverwaltung für Umwelt, Verkehr und Klimaschutz finanziert eine kostenlose Ausleihe von Fahrrädern - für die ersten 30 Minuten. Die Regelung gilt von Dienstag, den 17.03.2020, bis vorerst zum 19.04.2020 (Ende der Osterferien). „Wir wollen den Menschen möglichst viele Optionen bieten, gesund mobil zu bleiben“, sagte Verkehrssenatorin Regine Günther. Die Nutzer sind zugleich aufgerufen, beim Gebrauch der Räder die empfohlenen Hygieneregeln einzuhalten. 15.31 Uhr: Bei infizierten Senatoren greift Vertretungsregelung Der Berliner Senat sieht sich auch gerüstet für den Fall, dass sich ein Regierungsmitglied mit Corona infizieren würde. „Für diesen Vertretungsfall haben wir entsprechend vorgesorgt, da gibt es die Geschäftsordnung des Senats, dass wir uns gegenseitig vertreten und diese Geschäftsordnung gibt es auch unter den Staatssekretären, so dass die Führung des Staates immer gewährleistet ist“, sagte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag. Auf die Frage, ob er im Notfall auch als Senator von zu Hause arbeiten müsste, sagte Geisel: „Ich hoffe nicht, dass das der Fall ist. Aber für den Fall sind wir entsprechend gerüstet, selbstverständlich. 15.30 Uhr: Theatertreffen abgesagt Das vom 1. bis 17. Mai geplante 57. Berliner Theatertreffen findet nicht statt, wie die Berliner Festspiele als Veranstalter am Montag mitteilten. Betroffen ist auch das 41. Theatertreffen der Jugend (22. bis 30. Mai). „Wir bedauern diese Absagen sehr und danken für das Verständnis für diese unumgängliche Entscheidung“, hieß es. 15.14 Uhr: Hilfe für freiberufliche Musiker gefordert Die Deutsche Orchester-Stiftung ruft zu Spenden auf, um freischaffenden Musikern nach Konzertabsagen in Folge des Coronavirus zu helfen. „Die Lage der freiberuflichen Musikerinnen und Musiker ist dramatisch“, sagte der Kuratoriumsvorsitzende der Stiftung, Gerald Mertens, am Montag. Betroffene könnten weder auftreten noch unterrichten. Eine Lohnfortzahlung gebe es nicht. „Viele stehen vor dem sozialen Aus.“ 14.24 Uhr Infizierter Mann könnte im Tesor Club-Besucher angesteckt haben Das Berliner Nachtleben stellt sich zunehmend aus Problem für die Gesundheitsbehörden bei der Bekämpfung der Coronavirus-Pandemie heraus. Das Gesundheitsamt Neukölln hat jetzt von einem Brasilianer erfahren, der womöglich im Club Tresor in Mitte andere Gäste angesteckt hat. Der Mann feierte dort am 7. März. Eine Bekannte informierte am Montag das Amt, dass der Mann in Brasilien nach seiner Rückkehr positiv getestet worden war. Demnach muss er während der Partynacht am vergangenen Wochenende infektiös gewesen sein. Das Gesundheitsamt kontaktiert nun ein Dutzend bekannter Kontaktpersonen des Mannes. Sie müssen unter Quarantäne gestellt werden. Und man überlegt, wie man an weitere Tresor-Gäste herankommen kann. 13.42 Uhr: Regionalverkehr in Berlin und Brandenburg wie geplant - Keine Züge nach Polen Der Regionalverkehr in Berlin und Brandenburg läuft am Montag wie geplant. Bahnverkehr nach Polen ist dagegen eingestellt. Das teilt die Senatsverkehrsverwaltung mit. Die DB Regio werde nach derzeitigem Stand in Berlin und Brandenburg bis auf weiteres fahren. Es werde insgesamt mit allen Eisenbahnverkehrsunternehmebn an Notfallfahrplänen gearbeitet. Bei Einschränkungen werde man zeitnah informieren. Fahrgäste sollten sich vor Fahrtantritt über ihre Verbindungen informieren. Auch die S-Bahn Berlin versichert auf Twitter, dass zu keinen Einschränkungen für Fahrgäste komme, der öffentliche Nahverkehr werde so lange wie möglich aufrecht erhalten. 13.40 Uhr: DRK sucht Räume für Blutspenden - Keine Knappheit bei Blutkonserven Die Schließung von Schulen, Kitas und anderen Einrichtungen wegen des Coronavirus sorgt bei den Blutspendediensten des Deutschen Roten Kreuzes für weniger Spendemöglichkeiten. „Lang geplante Blutspendetermine müssen nun kurzfristig abgesagt werden und das hat wiederum Folgen für die Versorgung mit Blutkonserven“, sagt die Sprecherin für Berlin und Brandenburg, Kerstin Schweiger, am Montag der Deutschen Presse-Agentur. Ihr Appell an die Berliner und Brandenburger: Wer geeignete Räume kennt, solle sich bitte melden. Auch die Zahl der Spender sei rückläufig. „In den vergangenen zwei Wochen haben wir auf einzelnen Terminen einen Spenderrückgang von bis zu 20 Prozent registriert“, so die Sprecherin. Neben Corona spielten hier aber auch die Grippe und Urlaubsreisen eine Rolle. Ein merklicher Rückgang sei auch im Zentrum für Transfusionsmedizin und Zelltherapie Berlin (ZTB) an der Charité zu beobachten, berichtet Sprecherin Marlen Zickert. Eine Knappheit an Konserven gebe es aber noch nicht. Laut Schweiger sammeln die Blutspendedienste des DRK in Berlin und Brandenburg zu 90 Prozent Blutkonserven bei mobilen Einsätzen in Schulen, Kitas, Seniorenheimen oder auch Behörden. „Diese Möglichkeiten brechen uns jetzt nach und nach weg“, sagte Schweiger. 13.20 Uhr: Prozess gegen Polizisten verschoben Der Prozess gegen einen Berliner Polizisten nach einem tödlichen Crash an der Grunerstraße startet wegen der Coronakrise vorerst nicht. Der für Dienstag (9.15 Uhr) geplante Termin am Amtsgericht Tiergarten wurde aufgehoben, wie das Gericht am Montag mitteilte. Ein neuer Termin steht noch nicht fest. Die Ermittlungen dauerten fast zwei Jahre. Angeklagt ist ein 52-jähriger Hauptkommissar. Laut Anklage raste er am 29. Januar 2018 mit seinem Polizeiwagen und überhöhter Geschwindigkeit in das Auto einer 21-Jährigen. Die junge Frau starb noch an der Unfallstelle in der Nähe des Alexanderplatzes. 13.10 Uhr: Sternerestaurant "Golvet" schließt Nachdem am Wochenende bereits das "Savu" am Kudamm geschlossen hat, macht jetzt das nächste Sternerestaurant zu. Küchenchef Björn Swanson verkündete, dass alle Reservierungen bis zum 18. April storniert seien. Man hoffe, am 21. April wieder öffnen zu können. 13.08 Uhr: Senat stellt Formular für Kinder-Notbetreuung online Für Eltern, die das Angebot einer Notbetreuung ihrer Kinder in Anspruch nehmen wollen, hat die Senatsverwaltung für Bildung und Familie ein entsprechendes Formular online gestellt. Die sogenannte Selbsterklärung der Eltern gibt es als pdf-Datei in mehreren Sprachen. Das Angebot gilt nur, wenn beide Elternteile zu den genannten Berufsgruppen gehören. Darauf hat die Senatsverwaltung am Montag hingewiesen. Dazu gehören zum Beispiel Polizei, Rettungsdienst, Feuerwehr, Katastrophenschutz, Wasserversorgung, Pflege oder Lebensmitteleinzelhandel. Die Selbsterklärung gibt es hier als PDF. 12.54 Uhr: Einschränkungen beim Einzelhandel Der Einzelhandel stellt sich um: Rund ums Kranzler-Eck schließen manche Geschäfte jetzt schon freiwillig oder schränken ihre Öffnungszeiten ein. Karstadt bedient nicht mehr im Uhrenbereich, bei Rewe wird darum gebeten, mit Karte zu zahlen. Bei Karstadt Sport sind Kurzhanteln ausverkauft, die Blumenhändler haben kaum noch Frühjahrsblüher. Was man halt so braucht für einen ordentlich Shutdown... Weil Fitnessstudios schließen, kaufen Berlinerinnen und Berliner verstärkt Hanteln für das private Fitnessstudio zu Hause. Foto: BM 12.52 Uhr: Hertha BSC schließt die Fanshops Fußball-Bundesligist Hertha BSC schließt aufgrund der andauernden Coronavirus-Pandemie vorübergehend alle seine Fanshops. Darüber informierten die Berliner bei Twitter. Die Maßnahme gilt zunächst bis einschließlich 22. März. Online könnten die Anhänger aber weiterhin Fanartikel erwerben, teilte der Club mit. 12.47 Uhr: Jobcenter lockern Auflagen für Hartz-IV-Empfänger Die Berliner Jobcenter lockern die Auflagen für Hartz-IV-Empfänger. Das teilte ein Sprecher der Regionaldirektion der Bundesagentur für Arbeit mit. Die Menschen müssen sich nicht mehr regelmäßig persönlich in den Jobcentern vorstellen. Die Regionaldirektion ist dabei, die persönlichen Kundenkontakte in Arbeitsagenturen und Jobcentern bis Mittwoch deutlich zu reduzieren. Es sollen jedoch alle Dienststellen geöffnet bleiben. Wie viele Angehörige der zuerst von der Corona-Krise betroffenen Branchen wie Veranstaltungen, Gastronomie und Kultur sich bereits arbeitslos gemeldet haben, sei noch nicht zu sagen, so der Sprecher. 12.45 Uhr: Immer mehr Flugzeuge bleiben am Boden In Folge des Einbruchs im Luftverkehr stellen immer mehr Fluglinien ihre Maschinen auf den Flughäfen ab. Das passiere auch am BER, sagte ein Sprecher der Flughafengesellschaft Berlin-Brandenburg. Noch habe man Platz, um Jets zu parken. Es dürften mehr werden in den nächsten Tagen mehr werden. Der größte Kunde der Berliner Flughäfen Easyjet teilte am Mittag mit, weitere Flüge zu streichen. Ein Großteil der Flotte werde am Boden bleiben. 12.33 Uhr: Extinction Rebellion sagt Blockaden ab Die Klimaaktivisten von der Bewegung Extinction Rebellion haben ihre Blockaden in Berlin wegen der Corona-Krise abgesagt. „Da Massenevents ein Gesundheitsrisiko darstellen, werden wir unsere geplante Rebellionswelle in Berlin verschieben“, sagte eine Sprecherin laut einer Mitteilung am Montag. Eigentlich sollte ab dem 4. Mai gegen die Bundesregierung, Ministerien, Büros von Lobbyisten und Unternehmenszentralen protestiert werden. Ein neues Datum solle in den kommenden Wochen bekanntgegeben werden. 12.32 Uhr: Linke sagt Landesparteitag ab Die Linke in Berlin sagt ihren Landesparteitag ab. Er war für den 16. Mai geplant und soll voraussichtlich auf den 22. August verschoben werden, teilte Parteisprecherin Diana Buhe am Montag auf Anfrage mit. Außerdem seien alle öffentlichen Parteiveranstaltungen abgesagt worden, sie sollen so weit wie möglich nachgeholt werden. 12.16 Uhr: Berliner Sparkasse reagiert auf Coronavirus Auch die Berliner Sparkassen haben eine Reihe vor Vorsichtsmaßnahmen beschlossen. Ab dem morgigen Dienstag bleibt ein Teil der Privatkundenstandorte geschlossen. Die Maßnahme ist zunächst bis zum 19. April befristet. Planbare, nicht dringend notwendige Beratungsgespräche werden verschoben. Die Wertpapierberatung in einer vorübergehend nicht geöffneten Filiale ist telefonisch erreichbar. Auch der Zugang zu einem Schrankfach in einer der vorübergehend nicht geöffneten Filialen ist nach telefonischer Terminvereinbarung möglich. Eine Übersicht der geöffneten Standorte steht unter folgender Adresse zur Verfügung: www.berliner-sparkasse.de/coronainfos. 12.09 Uhr: 21 Verfahren wegen Verstoßes gegen das Öffnungsverbot für Kneipen Die Ermittlungsbehörden haben bisher 21 Strafverfahren wegen eines Verstoßes gegen die am Sonnabend erlassene Senatsverordnung erlassen, derzufolge Kneipen in Folge der Corona-Krise nicht mehr geöffnet werden dürfen. Eine entsprechende Information des Staatssekretärs der Innenverwaltung, Torsten Akmann, übermittelte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss. Verstöße würden zunächst als Ordnungswidrigkeit, bei Vorsatz als Straftat verfolgt. „In der Tat gibt es noch eine gewisse Uninformiertheit“, sagte Geisel. Die Polizei werde die Verordnung weiterhin durchsetzen. 12.02 Uhr: Zwei Berliner Corona-Erkrankte in intensivmedizinischer Behandlung Von den 283 bestätigten Fällen von Corona-Infizierten in Berlin werden zurzeit 16 Personen stationär betreut. Das teilte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss des Abgeordnetenhauses mit. Zwei Erkrankte würden intensivmedizinisch betreut. In Berlin gibt es etwa 2000 Betten in den Intensivstationen der Krankenhäuser. 11.39 Uhr: Mehr Infizierte bei Polizei und Feuerwehr Das Coronavirus breitet sich auch bei den Sicherheitsbehörden und Rettungskräften weiter aus. Bei der Polizei gibt es mittlerweile sieben bestätigte Infektionen. 95 Mitarbeiter der Behörde sind nach der Anordnung eines Amtsarztes als direkte Kontaktpersonen eines Infizierten unter häusliche Quarantäne gestellt worden. 202 Polizisten befinden sich nicht wegen einer Anordnung, aber vorsorglich unter Quarantäne. Drei weitere Polizei-Mitarbeiter kehrten aus Risikogebieten zurück und sind aus diesem Grund häuslich isoliert. Bei der Feuwerwehr gibt es seit Samstag eine bestätigte Infektion, über die die Feuerwehr bereits informiert hatte. 31 Mitarbeiter der Feuwehr wurden per amtsärztlicher Anordnung unter Quarantäne gestellt. Eine Person, sowie sechs weitere Rückkehrer aus Risiko-Gebieten wurden vorsorglich isoliert. 11.23 Uhr: Katastrophenfall in Berlin rückt näher" In Berlin könnte schon bald der Katastrophenfall ausgerufen werden. Man werde dies nicht leichtfertig tun. "Die Entscheidung rückt aber näher", sagte der Staatssekretär der Senatsverwaltung für Inneres, Torsten Akmann, am Montag im Innenausschuss. Der Katastrophenfall wird ausgerufen, wenn eine oder mehrere Behörden, etwa die Feuerwehr oder die Polizei, eine Lage nach eigener Einschätzung nicht mehr alleine bewältigen können. 11.05 Uhr: SPD-Landesparteitag auf der Kippe Der Termin für den SPD-Landesparteitag im Mai erscheint zunehmend unrealistisch. Eine Entscheidung darüber sei noch nicht gefallen, sagte Landesgeschäftsführerin Anett Seltz am Montag. „Aber wir gehen davon aus, dass er verschoben wird.“ Hintergrund ist die steigende Zahl der Infizierten mit dem neuartigen Coronavirus. Die für die kommenden Wochen geplante Wahl der Kreisvorstände und die Kreisdelegiertenversammlungen sind aus Rücksicht vor dem Infektionsrisiko bereits abgesagt worden, sagte Seltz. Zu ihrem Landesparteitag wollte sich die Berliner SPD am 16. Mai treffen. 11.00 Uhr: Versammlungen mit mehr als 50 Personen demnächst verboten Im Kampf gegen die Ausbreitung des neuartigen Coronavirus müssen sich die Berliner womöglich auf weitere Einschränkungen vorbereiten. „Wir behalten uns notwendige weitere Entscheidungen für Rechtsverordnungen vor“, sagte Innensenator Andreas Geisel (SPD) am Montag im Innenausschuss. Der Senat werde in seiner Sitzung am morgigen Dienstag eine Rechtsverordnung beschließen, nach der nun auch Versammlungen unter freiem Himmel mit mehr als 50 Personen verboten werden sollen. 10.56 Uhr: Zwei Kartons mit Desinfektionsmitteln aus Polizeidienststelle gestohlen Auch in Polizeidienststellen verschwindet auf mysteriöse Weise Desinfektionsmittel. Auf dem Revier an der Wedekindstraße in Friedrichshain stellte der Hausmeister bereits vergangene Woche das Fehlen von zwei Kartons im Kellerraum fest. Ein Ermittlungsverfahren wegen des Verdachts des Diebstahls wurde eingeleitet, um zu klären, ob die 24 Ein-Liter-Flaschen verbraucht, weitergegeben, anderweitig verschlossen oder entwendet wurden. 10.18 Uhr: Alle Urban-Outfitters-Filialen laut Aushang geschlossen Offenbar sind alle Urban-Outfitters-Filialen weltweit geschlossen. Das verkündet zumindest ein Aushang an der Filiale im Kranzlereck in Charlottenburg. Auf der Website des Unternehmens findet sich kein derartiger Hinweis. Aushang an der Urban-Outfitter-Filiale im Kranzlereck in Berlin Foto: Alexander Uhl 10:09 Uhr: Lange Wartezeiten an deutsch-polnischer Grenze Auch einen Tag nach der Schließung der Grenzen Polens zu Deutschland und anderen EU-Nachbarn wegen der Corona-Krise bilden sich an den deutsch-polnischen Grenzübergängen lange Staus. Vor dem Grenzübergang Jedrzychowice an der A4 bei Görlitz gab es am Montagmorgen durch die Kontrollen fünfeinhalb Stunden Wartezeit, sagte eine Sprecherin des polnischen Grenzschutzes. In Swiecko an der A12 bei Frankfurt/Oder mussten Autofahrer vier Stunden warten, ebenso in Olszyna an der A15 in der Nähe von Cottbus. 09:06 Uhr: Staatsoper bietet kostenloses Online-Programm an Zum Schutz des Ensembles vor dem Coronavirus finden an der Staatsoper derzeit keine Aufführungen statt. Auch der Probenbetrieb ist eingestellt. Von diesem Dienstag an biete die Staatsoper stattdessen ein kostenloses Online-Programm auf ihrer Website an. Der genaue Spielplan werde noch bekannt gegeben. Am 25. März will die Staatsoper ihre Programm für die Saison 2020/21 online veröffentlichen. Die Erfahrung mit dem „Carmen“-Livestream am vergangenen Donnerstag mit rund 160.000 Zuschauern weltweit zeige, wie wichtig Kultur gerade in diesen Zeiten sei, sagte Intendant Matthias Schulz. 08.56 Uhr: Mieterberatung in Spandau entfällt wegen Coronavirus Zur Pandemie-Vorbeugung entfallen ab sofort die bezirklichen Mieterberatungen des Alternativen Mieter- und Verbraucherschutzbundes in Hakenfelde und in der Wilhelmstadt aus, und zwar in Hakenfelde zunächst bis zum 31.03.2020 und in der Wilhelmstadt bis zum 30.04.2020. Bei mietrechtlichen Problemen können sich die Bürgerinnen und Bürger telefonisch (030 / 68 83 74 92, Handy: 0170 / 237 17 90, Handy: 0174 / 483 27 28), per E-Mail (information.amv@gmail.com) oder schriftlich an den AMV wenden. 08.52 Uhr: Schulen schließen - Prüfungen werden teilweise verschoben Wegen der Schulschließungen in Berlin verschieben sich einige Prüfungen für den Mittleren Schulabschluss (MSA). Das sagte Bildungssenatorin Sandra Scheeres (SPD) am Montag im rbb-Inforadio. Die für den 21. April geplanten Prüfungen in Deutsch, Mathematik und der ersten Fremdsprache würden um zweieinhalb Wochen verschoben. „Wir finden, dass dies notwendig ist“, erklärte Scheeres. Schließlich falle Unterricht aus, und so müssten die Schüler nicht gleich nach den Ferien zur Prüfung antreten. Ab Dienstag sind berlinweit alle allgemeinbildenden Schulen geschlossen. Die Oberstufenzentren haben bereits am Montag dichtgemacht. 08.40 Uhr: Schüler sollen gestaffelt in den Unterricht kommen Am Montag findet auch für die unteren Klassenstufen nur noch ein stark verkürzter Unterricht statt. So kommen am Beethoven-Gymnasium in Lankwitz Schülerinnen und Schüler der siebten bis zehnten Klassen nur noch für eine Stunde in die Schule, um ihre Schließfächer zu leeren und Schulaufgaben für zu Hause abzuholen. Damit nicht alle auf einmal ins Schulgebäude strömen, kommen die Schüler der siebten Klassen etwa in der dritten Unterrichtsstunde, die der achten in der vierten etc. Für die elften und zwölften Klassen entfällt der Unterricht. Klassenarbeiten finden am Montag nicht statt. Das Mittagessen in der Schule entfällt ebenfalls. 07.00 Uhr Oberstufenzentren in Berlin sind geschlossen Das öffentliche Leben in Berlin wird wegen der Coronakrise immer weiter eingeschränkt: Nach der Schließung von Kneipen, Sportstätten und Clubs sind nun die Schulen und Kitas dran. Seit heute sind die Oberstufenzentren geschlossen, ab Dienstag wird der Betrieb an den übrigen Schulen wie Grundschulen und Gymnasien eingestellt. Abschlussprüfungen sollen aber stattfinden. Laut einem Schreiben der Bildungsverwaltung finden ab sofort auch keine Schülerfahrten, Exkursionen oder sonstige schulischen Veranstaltungen statt. Coronavirus: Für diese Berufe gilt die Notfallbetreuung +++ Sonntag, 15. März +++ 20 Uhr: Innenpolitiker wollen über Coronavirus sprechen Die Gefahr durch das Coronavirus wird auch Thema im Innenausschuss des Berliner Abgeordnetenhauses an diesem Montag. Die Koalitionsfraktionen von SPD, Linken und Grünen setzten diesen Punkt kurzfristig auf die Tagesordnung. Dabei wird es voraussichtlich auch um die Arbeit der Polizei im Zusammenhang mit der Epidemie gehen. So war die Polizei am Sonnabend um Hilfe gebeten worden, um die kurzfristige Schließung der Kneipen in Berlin um- und durchzusetzen. 19.33 Uhr: Senatsverwaltung meldet neue Coronavirus-Fälle in Berlin Bislang sind 283 Fälle von Corona-Infektionen in Berlin gemeldet. Die 283 Infektionen (+20) verteilen sich wie folgt auf die Berliner Bezirke: Charlottenburg-Wilmersdorf: 54 (+5) Friedrichshain-Kreuzberg: 30 (+1) Lichtenberg: 8 (+0) Marzahn-Hellersdorf: 10 (+1) Mitte: 45 (+4) Neukölln: 21 (+3) Pankow: 26 (+0) Reinickendorf: 11 (+0) Spandau: 9 (+0) Steglitz-Zehlendorf: 34 (+3) Tempelhof-Schöneberg: 27 (+3) Treptow-Köpenick: 8 (+1) 161 Personen sind männlich, 122 weiblich, meldet die Senatsverwaltung für Gesundheit, Pflege und Gleichstellung. Im Krankenhaus isoliert und behandelt werden 16 Personen, alle anderen Personen sind häuslich isoliert. 18.23 Uhr: Infizierter im „Kater Blau“: Erste Partybesucher melden sich Beim Gesundheitsamt Friedrichshain-Kreuzberg haben sich erste Personen gemeldet, die am 6. und 7. März den Friedrichshainer Club „Kater Blau“ besucht haben. Zur gleichen Zeit feierte in dem Club eine mit dem Coronavirus infizierte Person, wie die Gesundheitsverwaltung am Sonntagmittag mitteilte. „Der Aufruf ist schon angekommen und wird genutzt“, sagte Friedrichshain-Kreuzbergs Gesundheitsstadtrat Knut Mildner-Spindler (Linke). Am Montag werde die Zahl der Meldungen jedoch erst richtig ansteigen. Mildner-Spindler sprach von einer schwierigen Situation. „Es ist ein ziemliches Stochern, wie viele Personen betroffen sind.“ Noch sei unklar, wie viele Menschen zur betreffenden Zeit im Club waren. Ein weiteres Problem: Das „Kater Blau“ wird auch von vielen Touristen besucht. „Da sind möglicherweise internationale Gäste dabei gewesen, die heute schon gar nicht mehr im Land sind.“ Um einen Überblick zu gewinnen, könne man nur darauf setzen, dass so viele Berliner wie möglich der Anweisung folgten und sich meldeten, so der Gesundheitsstadtrat. 18.03 Uhr: Nachtflugverbot in Tegel aufgehoben Urlaubsheimkehrer dürfen auch nachts in Tegel landen. Das hat die Senatsverkehrsverwaltung bekanntgegeben. Um Urlaubern eine rasche Heimkehr ohne Umwege zu ermöglichen, hebt Berlin vorübergehend das Nachtflugverbot für Tegel bei internationalen Flügen auf. Auf diese Weise könnten Heimkehrende in verspäteten Maschinen ohne Umwege oder Zwischenstopps und damit ohne erhöhte Ansteckungsgefahren landen. Die Aufhebung gilt ab sofort bis 22. März. 16.28 Uhr: Ausnahmen für Hertha BSC und 1. FC Union: Training in Berlin erlaubt Die Berliner Fußball-Bundesligisten Hertha BSC und 1. FC Union dürfen trotz eines neuen strengen Senatsbeschluss weiterhin ohne Einschränkungen ihre Mannschaftstrainings durchführen. Wie das Fachmagazin „Kicker“ am Sonntag mit Verweis auf die Senatsverwaltung berichtete, erhalten beide Clubs in der Coronavirus-Krise eine Ausnahmegenehmigung, die ihnen dies ermöglicht. Hertha will am Dienstag erstmals wieder trainieren, beim 1. FC Union steht die erste Einheit in der Coronavirus-Pause am Freitag auf dem Programm. Zuvor hatte der Berliner Senat am Wochenende beschlossen, dass bis zum 19. April in der Hauptstadt kein Profi-Fußball mehr gespielt werden kann. Wie die Behörde festlegte, wird der „Sportbetrieb auf und in allen öffentlichen und privaten Sportanlagen, Schwimmbädern, Fitnessstudios u. ä. untersagt“. Ausnahmen galten ursprünglich nur für Kaderathleten, die sich auf die Olympischen Spiele vorbereiten oder Sport mit Tieren, sofern dieser dem Wohl der Tiere dient. Diese Regelung wurde nun für die Profi-Fußballer etwas aufgeweicht. Anders als Freizeitsportler könnten Berufssportler alleine aus medizinischen Gründen nicht sofort mit dem Training aussetzen, weswegen der Trainingsbetrieb bei beiden Clubs ermöglicht werden solle, wie der „Kicker“ berichtete. 15.05 Uhr: Flohmarkt auf Straße des 17. Juni schließt vorzeitig Der Trödelmarkt auf der Straße des 17. Juni hat am Sonntag vorzeitig geschlossen. „Wir bauen seit heute Morgen ab“, sagte am Nachmittag ein Monteur, während er Streben der Stände auf dem verlassenen Bürgersteig auf einen Lastwagen lud. Üblicherweise hat der traditionelle Flohmarkt an beiden Tagen des Wochenendes jeweils von 10 bis 17 Uhr geöffnet. Während der Verkauf am Sonnabend noch weiterlief, brach der Veranstalter den Markt am Sonntag ab. Der Markt zwischen S-Bahnhof Tiergarten und Charlottenburger Tor existiert seit 1973 und gilt damit als der älteste Flohmarkt Berlins. Sport statt Stände: Ein Jogger läuft über das Gelände des Trödelmarkts an er Straße des 17. Juni, der am Sonntag vorzeitig geschlossen wurde. Foto: Thomas Schubert Zuvor hatte auch der Trödelmarkt im Mauerpark Veranstaltungen für mehrere Wochen abgesagt. „Aufgrund einer amtlichen Verfügung des Bezirksamts Pankow findet bis zum 19. April kein Flohmarkt statt“, meldeten die Veranstalter auf ihrer Facebookseite. 14.56 Uhr: Doch kein Livestream von Mozarts "Idomeneo" Der für Mittwoch, 18. März, in Kooperation mit dem RBB geplante, Livestream der Premiere von "Idomeneo" unter der musikalischen Leitung von Simon Rattle in der Staatsoper muss aufgrund der aktuellen Entwicklungen vorerst abgesagt werden. Bereits am Wochenende wurde der Probenbetrieb zum Schutz des Ensembles und der Mitarbeiterinnen und Mitarbeiter eingestellt. „Nach den aktuellen Entwicklungen lässt sich der geplante "Idomeneo"-Livestream leider nicht mehr durchführen. Ich danke allen Beteiligten wirklich sehr, dass Sie bereitgestanden hätten und auch dem EBB für sein beherztes Vorgehen. Gesundheit geht immer vor. Wir werden alles dafür tun, dass diese "Idomeneo"-Aufführung in gleicher Besetzung zu einem späteren Zeitpunkt aufgeführt werden kann", sagte Intendant Matthias Schulz. 14.33 Uhr: BVG fährt ab Dienstag doch normal weiter Die BVG hat frühere Angaben revidiert, wonach man ab Dienstag in den Ferienfahrplan wechsele. Laut Sprecherin Petra Nelken behalte man den normalen Fahrplan bei. 14.11 Uhr: Jahn-Sportpark verriegelt Der Jahn-Sportpark in Prenzlauer Berg mit Tennis-Platz und mehreren Fußballplätzen ist verriegelt. Normalerweise werden die Flächen auch von Joggern und anderen Freizeitsportlern gut genutzt. Nun geht hier nichts mehr. Foto: Jan Dams 14:01 Uhr ASB Brandenburg - Keine Besuche in Alten- und Pflegeheimen Der Arbeiter-Samariter-Bund (ASB) in Brandenburg rät allen Angehörigen, Menschen in Pflege- und Alteneinrichtungen derzeit nicht zu besuchen. So soll eine mögliche Übertragung des neuartigen Coronavirus verhindert werden, wie Sprecherin Cindy Schönknecht sagte. Bei notwendigen Besuchen sollten dafür zumindest nicht die Gemeinschaftsräume genutzt werden. Der ASB betreibt landesweit nach eigenen Angaben gut 20 stationäre Einrichtungen für Senioren und Pflegebedürftige. In allen Häusern seien Krisenstäbe eingerichtet. Bislang sei allerdings kein Fall einer Infektion mit dem Erreger Sars-CoV-2 bekannt. Auch in den mehr als 60 Alten- und Pflegeeinrichtungen der Diakonie in Brandenburg wurde einer Sprecherin zufolge bislang kein Fall registriert. 13:17 Uhr: BVG-Mitarbeiter mit Coronavirus infiziert - BVG nach Ferienfahrplan Auch bei den Berliner Verkehrsbetrieben (BVG) gibt es nun einen mit dem Coronavirus infizierten Mitarbeiter. „Wir haben inzwischen auch einen Fall“, sagte BVG-Sprecherin Petra Nelken. Die Person arbeite im Straßenbahnbetrieb der BVG. Ab Dienstag fahre die BVG zudem im Ferienfahrplan, sagte Nelken. „Wenn die Schulen zumachen, dann fahren wir natürlich wie sonst auch in Ferienzeiten.“ Dass Busse und Bahnen ab Dienstag nur noch im Notfallfahrplan verkehren, verneinte die BVG-Sprecherin. „Wir haben keinen Notfallfahrplan beschlossen.“ Etwaige Konzepte lägen jedoch vor und könnten im Fall der Fälle umgesetzt werden. 12.16 Uhr: Partygast in "Kater Blau" später positiv auf Coronavirus getestet Der Club Kater Blau an der Holzmarktstraße schreibt auf seiner Homepage und auf Facebook, dass am vergangenen Wochenende dort ein Gast gefeiert habe, der später positiv auf das Coronavirus getestet wurde. Die Person habe den Club kontaktiert und angegeben, sich am Sonnabend, 7.3., zwischen etwa 4 Uhr bis etwa 21 Uhr in dem Club aufgehalten zu haben. Genauere Informationen habe das "Kater Blau" nicht, Es sei auch nicht klar, ob der Partygast bereits Symptome gezeigt habe, als er im Club war. Die Senatsverwaltung für Gesundheit rief am Sonntag alle Gäste dazu auf, zu Hause zu bleiben, wenn sie am 6. oder 7. März im "Kater Blau" gefeiert haben. Zudem sollten diese per Mail coronakontakt@ba-fk.berlin.de das Gesundheitsamt Friedrichshain-Kreuzberg informieren. Die Mail sollte auch die Wohnadresse enthalten. Die Informationen würden an die zuständigen Amtsärztinnen und Amtsärzte der jeweiligen Bezirke weitergeleitet. 11:26 Uhr: Sternerestaurant am Kudamm schließt Das Sternerestaurant "Savu" am Kudamm schließt seine Türen bis Ende April. Man habe sich "als Maßnahme zur Eindämmung des Coronavirus dazu entschlossen, vorsorglich und vorübergehend" das Restaurant ab Montag, 16. März, bis einschließlich Mittwoch, 29. April geschlossen zu halten, teilte das Restaurant mit. „Zum Schutz unserer Gäste und unserer Mitarbeiter gehen wir diesen verantwortungsvollen Schritt – unabhängig von unseren bereits getroffenen erhöhten Schutzvorkehrungen. Auch wir sind der Meinung, Genuss und Unbehagen gehen nicht zusammen“, sagt Sternekoch und Inhaber Sauli Kemppainen. Während Kneipen, Bars und Clubs bereits am Sonnabend schließen mussten, dürfen Restaurants in Berlin bislang unter Auflagen offen bleiben. 10:49 Uhr: Wir starten unseren neuen Newsblog zum Coronavirus in Berlin und Brandenburg. Alle bisherigen Entwicklungen zum Coronavirus lesen Sie hier in unserem vorherigen Newsblog. Coronavirus – Mehr zum Thema:
Huawei took the wraps of a series of updates to its Mate lineup including its Mate XS, a foldable phone, tablet MatePad Pro and MateBook X Pro lineup. The catch is that Google services aren't include in the devices. The Huawei devices won't be available in the US, but the Mate lineup highlights how Huawei is using stock Android, its latest Kirin processors, 5G connectivity and perks that may appeal in Europe and elsewhere. CNET outlined the devices including the MatePad Pro, a 10.8-inch tablet that rhymes with Apple's iPad Pro and an update to Huawei's Mate X foldable device. Google outlined how Huawei is prohibited from using Gmail, Maps, YouTube, Play Store and other apps for preload or download on the devices. Huawei and Google can only work together to support Huawei devices available to the public on or before May 16, 2019. With the launch begins a grand experiment on whether a lack of Google services is a gating factor for Huawei. Wedbush technology strategist Brad Gastwirth noted that Huawei's fortunes will ride primarily on demand in China going forward. Huawei's laptop, a refreshed MateBook X Pro, runs on Windows 10 and has a 13.9-inch screen and the latest Intel processors. More:
Retrieve semantically similar text.
Im April bringt Huawei sein Spitzen-Tablet MatePad Pro auch in Europa auf den Markt. Die günstigste Version des Tablets kostet 550 Euro und hat 6 GByte RAM, 128 GByte Speicherplatz sowie Wi-Fi-Support. Die LTE-Fassungen beginnen bei 600 Euro. Eine 5G-Version wird ebenfalls nach Europa kommen, sie ist ab 800 Euro zu haben. Accesoires wie Stift und Tastaturhülle werden separat verkauft. Ursprünglich angekündigt wurde das MatePad Pro bereits im November, allerdings vorerst nur für den chinesischen Markt. Bemerkenswert ist das MatePad Pro für seine sogenannte Punchhole-Notch: Die kreisrunde Aussparung im Display kennt man zwar mittlerweile von mehreren Handys, bei Tablets ist sie aber noch ein Novum. Das MatePad Pro kann mit Eingabestift und Tastaturhülle kombiniert werden. (Bild: Huawei) Das MatePad Pro wird von einem Kirin 990 angetrieben, der Arbeitsspeicher kann je nach Ausführung von 6 auf 8 GByte erhöht werden. Beim Speicher haben die Käufer die Wahl zwischen 128 GByte und 256 GByte, die 5G-Version gibt es sogar mit 512 MByte Speicherplatz. An der Rückseite aller Ausführungen sitzt eine einzelne 13-Megapixel-Kamera, für ausreichend Laufzeit soll der 7250-mAh-Akku sorgen. Der unterstützt auch das kabellose Laden über den Standard Qi und kann andere Geräte wie zum Beispiel Handys aufladen. Android ohne Google Das Huawei MatePad Pro läuft mit Android 10. Dabei handelt es sich um die Open-Source-Version des Google-Betriebssystems, das ohne die Google-Dienste auskommen muss. Apps wie der Play Store, Youtube oder Google Maps laufen auf dem Gerät also standardmäßig nicht. Bei Problemen mit der Wiedergabe des Videos aktivieren Sie bitte JavaScript Daniel Herbig (heise online) erklärt, welchen Einschränkungen aktuelle Huawei-Smartphones unterliegen. (Ausschnitt aus der #heiseshow) Lange hat Huawei gezögert, seine wegen eines US-Banns gezwungenermaßen Google-freien Android-Geräte auf den europäischen Markt zu bringen. Nach dem eingeschränkten Verkaufsstart des Mate 30 Pro reicht Huawei nun mehrere Geräte nach, die bereits in China auf den Markt kamen. So können bald auch deutsche User mit dem Mate Xs ein Falt-Handy von Huawei kaufen. Lesen Sie auch Huawei Mate Xs: Überarbeitetes Faltphone kommt nach Deutschland Käufer solcher Geräte können versuchen, auf inoffiziellen Wegen an Apps und Dienste von Google zu gelangen. Google selbst rät von diesem Vorgehen aber ab: Es sei mit Sicherheitsrisiken verbunden, schreibt das Tech-Unternehmen in einem aktuellen Support-Eintrag. (dahe)
Every big company is going to release something noteworthy in 2020, but all we've are got is rumors and dreams to work with right now. That's not going to stop us from speculating about the potential for revolutionary tech. Think beyond brighter screens, better cameras, and other incremental changes. These are things we expect to see in 2020 that could really shake things up. Affordable 5G phones and more expansive networks By now, you probably at least know what mobile 5G is. Carriers like Verizon are already advertising their 5G networks on TV, even though very few devices even support it in the cities where it's available. The worst part is you can't really get a 5G-compatible phone for less than $1,000 right now. That isn't guaranteed to change next year, but it seems more likely than not. More companies (we're looking at you, Apple) will hop on the bandwagon, production will be streamlined, and fingers crossed, 5G phones will be slightly more affordable. With networks expanding, it might finally make sense to own a 5G phone by the end of 2020. That blazing fast speed could enable some wild new habits. People could start downloading entire seasons of TV shows off Netflix in minutes on their phones, all while they're walking around outside. New types of online mobile gaming could be enabled, too, if developers can trust that more people are near super-fast mobile networks. And now for the really fun part: The tech that powers 5G networks could interfere with weather satellites, making it harder to get accurate forecasts in an era of climate change and powerful natural disasters. Cool! PlayStation 5/Xbox Series X Xbox Series X isn't doing much in the looks department, but it could be extremely powerful under the hood. Credit: Microsoft By the time we get to the next holiday season, it will have been seven years since the last new PlayStation and Xbox consoles launched. The PS4 Pro and Xbox One X were powerful revisions, sure, but they didn't enable any new experiences. They just made existing experiences a little better. Details are still pretty scarce, but the PlayStation 5 and Xbox Series X have both been officially announced for holiday 2020. Sony has been a little more forthright with specs, confirming the PS5 will come with a solid state drive, a first for game consoles. In layman's terms, that little hard drive means that games could significantly reduce, or even maybe eliminate, load times. If you play console games, think about how much time you spend waiting for things to load. Imagine not having to do that anymore. Sounds nice, right? Aside from that nice quality-of-life boost, it could enable developers to design bigger, more immersive worlds that players can navigate in a flash. Aside from that, the PS5 will let you choose to install just single player or multiplayer portions of games. Meanwhile, the new Xbox will let you suspend multiple games at once. Nifty. Another little bonus: The PS5 will play 4K Blu-Ray discs, something the Xbox One X already does. Those of us who like physical media more than streaming can now bask in the knowledge that tens or hundreds of millions of people will have UHD Blu-Ray players in their homes. VR hand tracking If 2019 was the year real VR became financially accessible, 2020 could be the year that accessibility extends to pure usability thanks to two little words: Hand tracking. Up until now, high-end VR contraptions have required the use of motion controllers to interact with objects in the digital realm. The Oculus controllers, for example, work well enough and are pretty comfortable, but they're not for everybody. It can be a little disorienting for newcomers to be immersed in a virtual world without the ability to use their actual hands for things. Oculus Quest hand tracking is already available as an early-access software update, but it should expand in 2020 to support more apps and games. Take a look at one example of how it works: Looks nice, right? Poking at things with your real digits is a lot more intuitive than relying on a proprietary controller. It's what VR always should have been, but understandably couldn't be until the technology was there. If Oculus and other VR manufacturers are able to nail hand tracking in 2020, it could open up a whole new world of design possibilities for VR experiences. Microsoft Surface Duo/Neo Funky! Credit: Microsoft We saw a decent amount of foldable tech in 2019, but none of it really made a splash aside from dominating Twitter for a day or two. Samsung's Galaxy Fold failed to justify itself even in the more functional second revision, while Motorola's new foldable Razr revival is still a wild card. Microsoft, on other hand, caught our attention back in October with the announcement of two devices that might fulfill the foldable promise without actually using foldable screens. The Surface Neo tablet and Surface Duo phone use dual touch screens to potentially give users tons of real estate, without the fear of a foldable screen going haywire. You might be able to watch Netflix on one screen while chatting with a friend or writing emails on the other. Dragging elements between screens looked pretty intuitive and seamless at Microsoft's reveal event, but since we didn't get our hands on either device at the time, we can't promise they work as intended. If Microsoft is able to make them work and put together a solid sales pitch, it could start a new trend that other phone and tablet makers follow. Or it could be a miserable, hilarious failure. That would be fun in its own way. Cloud gaming Google Stadia's early access launch wasn't ideal, but cloud gaming will only get bigger in 2020. Credit: google Back on the gaming front, big name companies like Microsoft and Google figure internet infrastructure in the United States is good enough to launch game streaming services. Yes, with the recently sort-of-launched Google Stadia and the forthcoming Microsoft xCloud, you can stream video games over the internet without spending hundreds on powerful hardware. It's ambitious because video games, unlike TV shows and movies, require constant user inputs to work. Those inputs need to be responsive, which is a problem when you factor in internet latency. Microsoft and Google are confident in their tech, but we'll need to wait and see what happens when it's in the hands of as many people as possible. Cloud gaming feels like a boom-or-bust proposition. If it works, you might see some people decide not to buy those beefy new consoles we talked about earlier because they can play high-end games in a web browser or on a Chromecast for way less money. The downside of this is that you don't really own anything you buy in a streamed marketplace, and if these services ever shut down, the games could be gone forever. It could also be a complete dumpster fire because the internet, frankly, sucks in large swaths of the U.S. If someone plugs in an Xbox and shoves a disc into the drive, it's guaranteed to be playable. That guarantee doesn't necessarily exist with cloud gaming, and some people might swear it off entirely because of that. Again, it's possible none of these consumer tech gadgets and trends change a darn thing in the long run. But the fun lies in the possibility. New (or new-ish) ideas are always more interesting than another new phone with a better camera, even if they don't stick the landing.
You’re reading 9to5Google — experts who break news about Google and its surrounding ecosystem, day after day. Be sure to check out our homepage for all the latest news, and follow 9to5Google on Twitter Facebook , and LinkedIn to stay in the loop. Don’t know where to start? Check out our exclusive stories how-tos , and subscribe to our YouTube channel Stadia was criticized for missing and appending “coming 2020” to so many core features at launch. Precisely six weeks old at the end of 2019, Google’s game-streaming platform will truly grow up this year. Here’s a look at everything that’s yet to come. Wireless Stadia Controller for mobile, desktop Even if what appears on the screen is streaming from a faraway server, having a wire from your phone or PC attached to a game controller is not very futuristic. The first-party Made by Google’s signature direct Wi-Fi connectivity is only available on the Chromecast Ultra. While the best and most familiar gaming experience for the majority is in front of a large television, mobile and web are what truly emphasize that no console is required. Those two form factors extend AAA gaming outside the home, and that’s a first for general gamers. The Google Store listing for Stadia Premiere Edition explicitly states that extended availability is “coming in 2020.” Feature parity Mobile Closely related to expanded wireless Stadia Controller support is a grab bag of features only found when playing with Chromecast Ultra. For example, screen/clip capture is not available through the controller on mobile (or web), while Android devices can only hear voice chats. There is no way to respond or even start parties on smartphones. Similarly, Assistant is only available on the streaming dongle, with achievements not available on mobile yet. Most of those limitations are presumably related to the Stadia Controller not being able to communicate those actions over a cable. Regardless, it’s confusing for people expecting the same experience on whatever device they want to play with. Web Gameplay on Mac, Windows, and Linux fares better than Google’s mobile operating system. The biggest feature limitation is 1080 p-only gameplay that does not allow users to experience Stadia’s 4K promise. Another gripe is the lack of “Data usage and quality” or “Display” settings online, while viewing Captures are mobile only — and all platforms could benefit from basic sharing. Support for more Android devices and iOS Stadia is currently limited to the Pixel 2, Pixel 3, Pixel 3a, and Pixel 4 family of devices. Google’s mid-range phones make it evident that flagships are not required to run Stadia. Of course, what people are really asking for is iOS and — specifically — the iPad. Any tablet would be better suited for mobile gameplay than a phone. Google noted during an AMA before launch that it wants “Stadia to run on every screen eventually.” It hopes to “start expanding to more devices next year.” Android TV support Thanks to a leaked conference presentation, we learned in September that “Stadia integration” is coming to Android TV with Android 11 in 2020. This would be in line with a push to bring the service to devices that people already own. In-game Google Assistant Speaking of Assistant, Google’s cross-device help tool currently has very limited capabilities on Stadia. The most useful game-related functionality is asking to launch a title. At GDC 2019, Google imagined Assistant being able to find video walkthroughs when you’re stuck. This is likely a more gargantuan task than meets the eye. Fundamentally, Assistant has to be aware of what’s occurring in games. That presumably requires developers to create in-game markers, with YouTubers making similar markups. YouTube Streaming Another ambitious integration is YouTube. But to start with, Google could allow for basic gameplay streaming. This is surprisingly missing for a service that the company touted as generating an extra feed that’s specifically for YouTube. Interactive sharing More broadly, there is an opportunity to leverage the large gaming community on Stadia by just having them join streaming creators with Crowd Connect. Also interesting would be State Play where people could share a specific scenario and let others replicate or beat a scenario. LTE, cellular gameplay Stadia requires an Ethernet or Wi-Fi connection, with LTE not explicitly supported today. That said, the workaround is just making a hotspot with your phone and connecting your laptop. Microsoft’s xCloud beta currently supports LTE networks, and Google could be looking to optimize. Stadia Store improvements At 26 titles with various editions, the Stadia Store badly needs search and not just curated sections. Meanwhile, pre-ordering has been hinted at, while “Family” functionality should extend beyond just parental controls. There should be the ability to share games even if only one user is allowed to play at a time. However, the most important addition to the Stadia Store would be demos. The first aim is to let people actually test how the platform runs on their network for free, and would go a long way to address skepticism. Down the road, streaming Stadia demos could expose gamers to new technologies or concepts. The other reason is of course trying a title before buying. Stadia Base and monthly Pro subscription Joining Stadia is not as simple as you’d expect for a web service. A $129 buy-in is currently required with Google clearly wanting the first users to have everything they need to experience on a TV. Stadia Base is expected to come in 2020 to let players just buy games outright without needing Stadia Pro. The $9.99 subscription provides 4K quality, a free game every month, and discounts. It’s a pretty good value, but most will make do with 1080p, especially to just try out how Stadia works for them. That said, even more vital is some sort of demo experience that would truly showcase how accessing Stadia is as simple as clicking a link. FTC: We use income earning auto affiliate links. More. Check out 9to5Google on YouTube for more news:
Huawei Y9 Prime 2019 has started receiving Android 10 based on EMUI 10. The new update is rolling out in India with an all-new user experience (UX) and system-wide Dark Mode as well as brings proprietary features such as a Magazine Design and Morandi Colour, the Chinese company announced through a press release. The Huawei Y9 Prime 2019 also has a list of animation effects. To recall, the Huawei Y9 Prime 2019 was launched in the country back in August last year with EMUI 9.1 based on Android 9 Pie. As per the list of changes provided in the press release, the Android 10 update for the Huawei Y9 Prime 2019 brings a fresh look and feel through EMUI 10. The update carries the Magazine Design feature that is designed to curate on-screen into an engaging design style similar to a magazine. The update also has the Morandi colour scheme that is inspired by Italian painter Giorgio Morandi. The latest software version for the Huawei Y9 Prime 2019 also has a system-wide Dark Mode that is touted to optimise the colour of text, images, and on-screen icons to match a variety of different light levels and environments instead of simply reversing the colours to make the content dark. Further, Huawei has provided new animation effects that are aimed at providing users with an instant feedback to your hand on the phone. If you own a Huawei Y9 Prime 2019, you're likely to receive the notification to install the Android 10 update in the coming days. You can, however, manually go to the HiCare app on your phone to check the status of the fresh software. Huawei brought the Y9 Prime 2019 to India with EMUI 9.1 that included GPU Turbo 3.0 and the new EROFS (Extendable Read-Only File System) file system. The custom ROM also has new features and effects for the Huawei Vlog Editor to let users easily edit and share their vlogs online.
(MENAFN - Bangladesh Monitor) Dhaka: Guo Ping, Rotating Chairman, Huawei called for international collaboration on industry standards and appealed to governments across the world to listen to cyber security experts in his keynote speech at Mobile World Congress 2019. Guo mentioned how Huawei developed the most integrated 5G networks in the world, and argued that such innovation is nothing without security. He urged the industry and governments to work together and adopt unified cyber security standards. The past few months have been a challenge for Huawei due to security issues. But Huawei has already claimed that it has not and will never plant backdoors disallowing anyone else to do so in their equipment. On the 2018 EU R & D Investment Scoreboard, Huawei ranks number 5 globally. Last year, it invested more than 15 billion US dollars for security. Guo said, 'The more we invest in engineering science, the more value we can create. At Huawei, we can bring powerful, simple, and intelligent 5G networks to carriers anywhere in the world, faster than anyone else. Huawei is the global leader in 5G. But we understand innovation is nothing without security.' He added, 'Huawei is the first company that can deploy 5G networks at scale. More importantly, we can deliver the simplest possible sites with better performance. Anyone can rely on Huawei for best technology and greater security.' Giving high importance on security, Guo Ping highlighted the role of governments and mobile operators to work together to agree upon Europe's assurance testing and certification regime. He identified responsibilities of technology providers, carriers and the industry. MENAFN0201202001630000ID1099500079
Apple previously used graphics chips or GPUs in its iPhones and iPads that were designed by Imagination Technologies. An iPhone 11 is seen in this photo. (Image source: Bloomberg) Apple previously used graphics chips or GPUs in its iPhones and iPads that were designed by Imagination Technologies. An iPhone 11 is seen in this photo. (Image source: Bloomberg) UK chip designer Imagination Technologies Group Plc said it’s struck a new license agreement with Apple Inc, reviving a business relationship that had all but ended in recent years. The company, which was sold to Chinese buyout firm Canyon Bridge Capital Partners for 500 million pounds ($663 million) in September 2017, said Thursday it “formed a new multi-year license agreement under which Apple has access to a wider range of Imagination’s intellectual property in exchange for license fees.” Apple previously used graphics chips or GPUs in its iPhones and iPads that were designed by Imagination Technologies, but it moved to its own internal chip designs starting with the iPhone X in 2017 and the iPad Pro in 2018. The US company also uses its own graphics processors in the Apple Watch. It told Imagination Technologies in 2017 that it would stop using its intellectual property in new products within two years. When Imagination Technologies, then a public company, announced the loss of Apple as its biggest customer, its stock plummeted. The British company said in 2018 there may be “material uncertainty” regarding the future of the company if Apple doesn’t pay any royalties on its latest generation of iPhones and iPads. It’s unclear if Apple has paid those fees, but Imagination has argued it would be “extremely challenging for Apple to design a GPU in a way that allows them not to pay royalties to Imagination.” The company didn’t specify on Thursday which intellectual property the latest agreement covers, but Imagination’s IP related to graphics and artificial intelligence could be key to future Apple devices. The iPhone maker uses a combination of supplier deals and acquisitions to build up its portfolio of patents and designs. Last year, Apple acquired Intel Corp’s modem unit to design cellular chips for future devices. For all the latest Technology News, download Indian Express App
Los Angeles: UK chip designer Imagination Technologies Group Plc said it’s struck a new license agreement with Apple Inc., reviving a business relationship that had all but ended in recent years. The company, which was sold to Chinese buyout firm Canyon Bridge Capital Partners for 500 million pounds ($663 million) in September 2017, said Thursday it “formed a new multi-year license agreement under which Apple has access to a wider range of Imagination’s intellectual property in exchange for license fees." Apple previously used graphics chips or GPUs in its iPhones and iPads that were designed by Imagination Technologies, but it moved to its own internal chip designs starting with the iPhone X in 2017 and the iPad Pro in 2018. The U.S. company also uses its own graphics processors in the Apple Watch. It told Imagination Technologies in 2017 that it would stop using its intellectual property in new products within two years. When Imagination Technologies, then a public company, announced the loss of Apple as its biggest customer, its stock plummeted. The British company said in 2018 there may be “material uncertainty" regarding the future of the company if Apple doesn’t pay any royalties on its latest generation of iPhones and iPads. It’s unclear if Apple has paid those fees, but Imagination has argued it would be “extremely challenging for Apple to design a GPU in a way that allows them not to pay royalties to Imagination." The company didn’t specify on Thursday which intellectual property the latest agreement covers, but Imagination’s IP related to graphics and artificial intelligence could be key to future Apple devices. The iPhone maker uses a combination of supplier deals and acquisitions to build up its portfolio of patents and designs. Last year, Apple acquired Intel Corp.’s modem unit to design cellular chips for future devices.
It was only two years ago that Toyota brought its Entune infotainment system to Canada, but now with 2020 upon us, it’s waving it goodbye. Toyota ended its infotainment isolation when it adopted Apple CarPlay, starting with the 2019 Avalon, and subsequently moving on to a handful of other 2019 models, followed up after that by several more in the 2020 lineup. Android Auto was left out until the automaker announced it would be adding Google’s platform to the 2020 Tacoma, 4Runner, Tundra and Sequoia. I got to test this new-look platform in a 2020 Tacoma 4×4 truck, which starts at $43,750, but is $58,000 with all the optional features thrown in. CarPlay and Android Auto come standard, though. The resulting combination here is a significant shift the other way for Toyota. Long a holdout in letting Apple and Google do anything in its dashboards, it appears to be embracing them in a big way. The basics Previously, Entune was the infotainment system unto itself, but it now plays a middleman role. Much of the Linux-based software Toyota would’ve used for that platform makes up the middleware that supports what is currently available now. All the previous app integration Toyota pushed — Scout GPS Link, plus the other ones that came with it — are gone. There is a built-in navigation map, though not a match for Google Maps and Waze. Maybe out in an area where cellular coverage is low, but otherwise, it’s nothing to get excited about. Even third-party apps Toyota previously integrated, like Yelp, Slacker and NPR One, are all gone too. The only app I saw in the ‘Apps’ section was Toyota’s own for connecting to the vehicle, which I’ll touch on later. Connections and layout As is now typical for most Toyota vehicles these days, the Tacoma has a dedicated USB port under the climate control for plugging in smartphones. I was surprised that I didn’t see an extra port beyond that, including inside the centre console storage bin, but the 12-volt socket offers a way to remedy that through a plugged-in charger. There’s also the Qi wireless charging pad in the space below the connectivity ports. Any phone supporting the standard works just fine, and Toyota included a button to turn the feature on or off. It doesn’t function as its own physical input, meaning you can’t run CarPlay or Android Auto through it. However, it can stay connected via Bluetooth when charging there. Speaking of Bluetooth, Siri Eyes Free and Google Assistant both work when phones are paired. Toyota also maintains its preference for mapping those voice platforms to the steering wheel’s call button, rather than the voice button, which only works with the automaker’s own voice assistant. There is an in-car SIM embedded in the vehicle, though still no Wi-Fi hotspot to use. The connection is purely for over-the-air updates to the infotainment system and communicating via Toyota’s mobile app. The 8-inch display (7-inches if you go with the base trim) looks to be the same as previous Toyota models. It’s relatively bright, though not with the same level of sharpness that I’ve seen in other cars. Despite that, it does have improved responsiveness and pinch-to-zoom is better as a result. Shortcuts to various points in the system are still lined up along the sides of the display, with dials for volume and tuning along the bottom. CarPlay and Android Auto Only two years ago, this scenario seemed out of reach for any Toyota owner, unless they managed to install an aftermarket head unit. Apple, and especially Google, were persona non grata for years. Seeing them in this vehicle was interesting, primarily because they are so dominant throughout. Without either CarPlay or Android Auto running, Toyota’s Connected Services don’t offer much on the table. Once you plug in an iPhone or Android device, however, the full breadth of those platforms comes to the fore. It’s why I viewed this as a transformative about-face. But it’s one that makes sense. Toyota owners, be they existing or prospective, lamented the absence of what was readily available from competitors. The timing, while late, at least benefits from the facelifts both recently received. The new-look CarPlay home screen is a big step forward in accessibility, while the revamped Android Auto is a major improvement, in my opinion. There was an odd usability caveat I noticed. With a phone plugged in, the home screen would show CarPlay or Android Auto occupying one of the sections. When I tapped it, it took me to the audio page, where I had to tap the corresponding platform again just to get to the interface. Not a deal-breaker, but unnecessary when there’s a physical audio button that would take me to the same screen. If I pushed the menu button, I would see a grid of options. Selecting CarPlay or Android Auto from there usually led to a direct shortcut. Again, not anything terrible, only less efficient than it could’ve been. Otherwise, both platforms worked as expected. I would have liked to see the integration go so far as to show Google Maps or Waze on the Connected Services home screen (only the built-in nav shows up there), but I guess it would’ve been too much of an integration at that point. I do like that Toyota maintained quick access to four chosen contacts on the home screen, making it easy to communicate without diving further into the system. Music, calls and voice commands As I noted earlier, two voice platforms run parallel to one another. If you want to use Siri or Google Assistant, you can certainly stick with those, but Toyota feels its own platform can step in too. It uses the same 10-step training process, where you have to read different phrases to help it learn your voice. It’s not bad at all, mainly because it removed some of the needless back-and-forth of prior versions. For instance, you would have had to qualify what you wanted to do by verbalizing the category you wanted. For texting, you would’ve had to say, “messaging” first before issuing a command. Now, saying “send a message to (name)” gets the job done, provided it’s a contact in your phone’s address book. I had less luck doing it with phone numbers, presumably because it didn’t always catch every number I spoke. For calls and messages, Toyota’s voice recognition system is quite good, but I often leaned toward Siri or Google Assistant to cover those bases, especially since I could also message on WhatsApp. Bringing in CarPlay and Android Auto also dramatically changes the music experience. Bluetooth audio streaming is pretty much unchanged, which is fine, but being able to play music by voice command is always great. Spotify, Apple Music, Google Play Music, Deezer, Tidal — all of these apps would never have been integrated otherwise. Toyota app The Toyota app is not to be confused with the Entune app. They are two separate things, and the latter played no role with the 2020 Tacoma. The primary functions are basic communication with the vehicle, like remote starting, locking, mileage and last known location. When I used it, there was always a 10-15 second delay between pressing one of the buttons on the app and seeing it happen in the vehicle. Anytime I remote started, the engine would shut off once I unlocked the doors to get in. Toyota did throw in some other features to add some peace of mind. There are sections for valet, friends and family, where you can set restrictions on how far they can drive. The catch is that the restrictions aren’t binding, meaning the vehicle can go past them. It’s just that you would know they did by looking at the app as the administrator afterward. Great for helicopter parents and scrutinizing a shady valet, but also making sure it’s handled with some care. There’s also a driver score section. Nothing binding here, either, just more a measure of how much TLC the driver delivers with things related to speed, braking and turning. Retrofit options In the United States, the Tacoma also has Amazon Alexa built-in. Don’t expect it to come to Canada with a future update, as there are no plans to do so. However, other Toyota vehicles are currently available for CarPlay retrofits. The eligible models are the 2018 Camry, 2018 Camry Hybrid and 2018 Sienna. Up until December 7, 2019, it cost $60 to get the job done at a dealership if you exceeded the 3-year/60,000km Basic Warranty period. It’s still $60 if you’re under that, but not clear what it is if you’ve gone past those limits. Unfortunately, Android Auto isn’t in the mix, and the retrofit doesn’t apply to Google’s platform. That’s the current situation, which may or may not change. I didn’t get any confirmation that it would.
Rechtskräftig ist er damit noch lange nicht. Sarrazin, der der SPD seit 1973 angehört, hat angekündigt, dass er das Bundesschiedsgericht der SPD anrufen werde. Sollte dort der Entscheid bestätigt werden, werde er alle ordentlichen Gerichte bemühen. In Frage kommen das Land- und das Kammergericht Berlin, weiter der Bundesgerichtshof und das Bundesverfassungsgericht. Dies könnte noch einmal Jahre dauern. «Sarrazin will offenbar davon ablenken, dass er Muslime als eine geistig unterentwickelte, minderwertige und gefährliche Gruppe porträtiert.»Historikerin Yasemin Shooman im «Tagesspiegel» Ein erster Ausschlussversuch war 2010 gescheitert. Der zweite endete 2011 mit einer Art Vergleich: Sarrazin versprach Mässigung und durfte dafür in der Partei bleiben. Der dritte Versuch folgte im Dezember 2018 auf das Erscheinen von «Die feindliche Übernahme – Wie der Islam den Fortschritt behindert und die Gesellschaft bedroht». Grundlage für die Schiedsgerichte war ein Gutachten der Historikerin Yasemin Shooman und der Islamexpertin Sarah Albrecht. Sarrazin antwortete mit einem Gutachten des islamkritischen Orientalisten Tilman Nagel. Shooman griff er zudem als befangen an und warf ihr antisemitischen Aktivismus vor. Shooman, bis vor kurzem akademische Leiterin des Jüdischen Museums Berlin, sprach von Rufmord: «Sarrazin will offenbar davon ablenken, dass er Muslime als eine geistig unterentwickelte, minderwertige und gefährliche Gruppe porträtiert», sagte sie dem «Tagesspiegel». Geistiger Pionier der AfD Der Ökonom Sarrazin war in den 2000-er Jahren als Berliner Finanzsenator unter Klaus Wowereit bekannt geworden. Dieses Amt gab er 2009 auf, um in den Vorstand der Deutschen Bundesbank einzutreten. Dort sorgte er mit polemischen Thesen zu Einwanderung, Integration und Islam für Unruhe. Nach dem Erscheinen von «Deutschland schafft sich ab» drängte ihn die Bundesbank 2010 zum Rücktritt. Das Buch stand ein halbes Jahr lang auf Platz eins der Sachbuchbestenliste des «Spiegels». Sarrazin brach damals deutsche Tabus, indem er an Traditionen der politischen Eugenik und Rassenhygiene anknüpfte, um seine Ablehnung der muslimischen «Masseneinwanderung» zu begründen. Rückblickend gesehen, bereitete er damit der drei Jahre später gegründeten Alternative für Deutschland den Weg. Entsetzte Genossen nennen ihn deswegen die «Ein-Mann-Pegida der SPD».
Retrieve semantically similar text.
The Social Democratic Party’s (SPD) expulsion of the controversial former Berlin Senator of Finance and author, Thilo Sarrazin, is legitimate, a Berlin SPD arbitration commission has ruled. The SPD began the expulsion proceedings against Sarrazin after an appearance at an event for the far-right Freedom Party of Austria (FPÖ) during the European election campaign and the publication of his 2018 book, entitled “Hostile Takeover: How Islam hinders progress and threatens society.” The SPD executive board condemned the book as racist and Islamophobic. Sarrazin announced that he intends to appeal the decision to the Berlin SPD’s state arbitration court. Until a final ruling, he will remain in the party. (Sarah Lawton | EURACTIV.de)
JETZT LIVE FOCUS Online/Wochit In Thüringen ist am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt worden. Dabei kam es zu einer faustdicken Überraschung: Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) ist auch im dritten Wahlgang nicht zum Regierungschef gewählt worden. Stattdessen ist FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Im News-Ticker von FOCUS Online erfahren Sie alle neuen Entwicklungen. Liveticker aktualisieren Ziemiak: "Die FDP hat heute unser Land in Brand gesetzt" 16.37 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak: „Die CDU hat immer klargemacht, dass es keine Zusammenarbeit mit der AfD geben kann. Die FDP hat mit dem Feuer gespielt und hat Thüringen und das ganze Land in Brand in gesetzt. Die Entscheidung von heute spaltet unser ganzes Land und führt es nicht zusammen." Man habe sich auch „mit den Stimmen von Nazis wie Herrn Höcke“ wählen lassen. Diese Wahl von heute sei keine Grundlage für eine stabile Regierung und sei keine Grundlage für bürgerliche Politik. „Das Beste wären Neuwahlen“, schließt Ziemiak. Screenshot Phoenix Söder: "Die CDU erleidet ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust" 16.34 Uhr: Nun spricht CSU-Chef und Bayerns Ministerpräsident Markus Söder. "Es verwundert einen schon, dass die FDP sich bei Jamaika verweigert hat und da jetzt mitmacht. Auch die CDU erleidet damit ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust. Wir lehnen ein solches Verfahren ab." Weiter erklärt Söder: "Das Beste und Ehrlichste wären klare Neuwahlen. Ein solches Verfahren ist aus unserer Sicht inakzeptabel. Wer glaubt, dass er sich mit den Stimmen der AfD wählen lassen kann und damit demokratische Legitimation bekommt, wird damit irren. Dieser Tag nützt nur der AfD. Das kann nicht unser gemeinsames Bestreben sein." Screenshot Phoenix Lindner: "Wenn Union, SPD und Grüne nicht kooperieren, sind baldige Neuwahlen nötig" 16.22 Uhr: FDP-Chef Lindner: "Landtagsfraktion und Landesverband in Thüringen handeln in eigener Verantwortung. Thomas Kemmerich hat die Freien Demokraten als Partei der Mitte zurück in den Landtag geführt." Kemmerich sei heute gegen einen Kandidaten der AfD und gegen einen Kandidaten der Linkspartei angetreten, so Lindner. "Wer unsere Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, liegt nicht in unserer Macht. Ich persönlich würde nicht Bundesvorsitzender einer Partei sein können, die eine wie auch immer geartete Zusammenarbeit mit der AfD nicht ausschließt. Wir appellieren an Union, SPD und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen." Sollten diese sich einer Zusammenarbeit komplett verweigern, "sind baldige Neuwahlen nötig", betont Lindner abschließend. Screenshot Phoenix "Ich bin Anti-Höcke": Kemmerich schließt Kooperation mit AfD aus 15.56 Uhr: Thrüringens neuer Ministerpräsident Thomas Kemmerich schließt eine Kooperation mit der AfD aus. "Ich bin Anti-AfD, ich bin Anti-Höcke", sagte er bei einer Pressekonferenz. "Wir haben keine Kooperation, keine Absprache", so Kemmerich weiter. Er wolle eine Minderheitsregierung mit CDU, SPD und Grünen bilden. SPD-Chefin Esken will Thüringen-Wahl im Koalitionsausschuss besprechen 15.51 Uhr: SPD-Chefin Saskia Esken will den Ausgang der Thüringer Ministerpräsidentenwahl in einem Koalitionsausschuss mit der Union zum Thema machen. Die Wahl sei ein abgekartetes Spiel und müsse korrigiert werden, schrieb sie am Mittwoch auf Twitter. Die SPD habe dringende Fragen an die CDU, die mit der AfD in Erfurt einen Ministerpräsidenten von der FDP ins Amt gewählt hatte. Erste Rede des neuen Ministerpräsidenten - sofort Aufruhr im Plenum 15.31 Uhr: Der neue Ministerpräsident Thomas Kemmerich spricht nun. Als er beginnt und sagt, es gehe um Thüringen, wird er ausgelacht von Abgeordneten aus dem Plenum. Er will dann Ramelow danken und erwähnt, dass der nicht im Hause sei. Daraufhin wird er wieder unterbrochen. Aus dem Plenum tönen Worte wie "Heuchler, Scharlatan". Unklar ist, woher dieser Ausruf kam. Kemmerich sagt, durch diese Wahl rücke das Parlament wieder in den Mittelpunkt. Wer Kemmerich gewählt habe, habe einen Gegner von Links- oder Rechts-Extremisten gewählt. Lachen im Plenum. Er wird immer wieder unterbrochen, etwa durch Zwischenfragen. Kemmerich sagt, er wolle dem Land das Potential bieten, sich zu entfalten. Dann beantragt er, die Sitzung zu vertagen. Mit Stimmen von FDP, CDU und AfD ist der Antrag angenommen. Damit endet dieser aufregende Tag im Thüringer Landtag. Anders als vorgesehen, ernennt er erstmal keine Minister, auch eine Kabinettssitzung wird es heute nicht geben. Nach Wahl-Überraschung in Thüringen: Keine Minister-Ernennung 15.27 Uhr: Nach der überraschenden Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Thüringer Ministerpräsidenten werden an diesem Mittwoch nach Angaben der Staatskanzlei keine Minister ernannt. Auch eine Kabinettssitzung finde nicht statt, hieß es in der Mitteilung der Regierungszentrale in Erfurt. Ramelow verliert, CDU und AfD wählen FDP-Mann zum Ministerpräsident: Wie es dazu kam 14.56 Uhr: Bodo Ramelows rot-rot-grüner Traum ist geplatzt. Mit einer Stimme unterlag er dem FDP-Kandidaten Thomas Kemmerich, der nun überraschend neuer Regierungschef ist. Wie konnte es dazu kommen? Mehr zum Thema: Als Bodo Ramelow von knapper Wahlniederlage erfährt, spricht sein Gesicht Bände FOCUS Online/Wochit Klar war schon nach der Wahl im Herbst, dass es keine klaren Regierungsmehrheiten geben wird. Der bisherige linke Ministerpräsident Ramelow ging in Gespräche mit SPD und Grünen. Auch mit CDU-Landeschef Mike Mohring sprach er. Schließlich einigten sich Linke, SPD und Grüne auf eine Minderheitsregierung. Mohring verkündete zunächst, man wolle eine „Projektregierung“ mit Ramelows Koalition bilden. Doch für diesen Plan gab es viel Kritik aus der eigenen Partei. Mohring wurde vorsichtiger und sprach nur noch davon, der Minderheitsregierung bei einzelnen wichtigen Projekten helfen. Der Plan von Rot-Rot-Grün für den heutigen Mittwoch war deshalb: Ramelow wird im dritten Wahlgang mit einfacher Mehrheit, also den Stimmen von Linken, SPD und Grünen zum Ministerpräsidenten gewählt. Die CDU machte klar, dass sie Ramelow nicht wählen wolle, aber wohl auch keinen eigenen Kandidaten aufstellen werde. Wäre Ramelow unter diesen Voraussetzungen der einzige Kandidat gewesen, wäre diese Rechnung auch aufgegangen. Doch dieser Plan schlug fehl: Die FDP schickte, wie schon vor einigen Tagen angekündigt, einen eigenen Kandidaten ins Rennen – den Landesvorsitzenden Thomas Kemmerich. Und dann? Die AfD wählte im dritten Wahlgang, wie sie es bereits zuvor angekündigt hatte, nicht den eigenen Kandidaten, sondern den der FDP. Auch Mohrings CDU gab dem FDP-Kandidaten ihre Stimmen. Die Begründung des Landeschefs: „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen.“ Das Ergebnis: FDP-Mann Kemmerich bekam eine Stimme mehr als der bisherige Amtsinhaber Ramelow und ist nun neuer Ministerpräsident. Weidel und Gauland werten Ministerpräsidentenwahl in Erfurt als Sieg für die AfD 14.21 Uhr: Die Spitzen der AfD-Fraktion im Bundestag haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten in Thüringen als Erfolg für ihre Partei begrüßt. "An der AfD führt kein Weg mehr vorbei", schrieb die Kofraktionsvorsitzende Alice Weidel am Mittwoch im Kurzbotschaftendienst Twitter. Kofraktionschef Alexander Gauland erklärte: "Das Ausgrenzen der AfD funktioniert nicht." Die AfD wünsche Kemmerich "eine glückliche Hand." "Die bürgerlichen Kräfte haben sich durchgesetzt", teilte Gauland in Berlin weiter mit. Kemmerich war zuvor im Erfurter Landtag mit den Stimmen der AfD zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Er erhielt eine Stimme mehr als Bodo Ramelow (Linke), der an der Spitze einer Minderheitenregierung mit SPD und Grünen regieren wollte. Alle Stimmen zur Thüringen-Wahl lesen Sie hier Mohring: "Wir haben uns entschieden, die Mitte zu stärken" 13.38 Uhr: Jetzt spricht CDU-Landeschef Mike Mohring: "Wir haben uns so verhalten, wie wir das angekündigt haben. Nachdem im dritten Wahlgang sowohl ein Kandidat der Linkspartei als auch ein Kandidat der AfD zur Wahl stand, haben wir uns dazu entschieden, die Mitte im Land zu stärken." Daher habe man den Kandidaten der FDP unterstützt. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dpa "Wir sind nicht verantwortlich für das Wahlverhalten anderer Parteien. Wir haben uns dazu entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen. Wir wollen dieses Land zusammenhalten und zusammenführen. Darin liegt die große Aufgabe dieses Ministerpräsidenten. Wir haben Thomas Kemmerich mitgewählt und daraus folgt auch, dass wir uns einer Mitarbeit nicht verweigern." Weiter betont Mohring: "Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt." Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Wahl-Debakel in Thüringen: Ramelow fällt auch im dritten Durchgang durch – FDP-Kandidat gewinnt 13.28 Uhr: Das ist eine Überraschung. Der FDP-Kandidat Thomas Kemmerich ist mit den Stimmen von FDP, CDU und der AfD zum Ministerpräsidenten von Thüringen gewählt worden. Ramelow hatte 44 Stimmen erhalten, der FDP-Kandidat 45 Stimmen, bei einer Enthaltung – ein außerordentlich knappes Ergebnis. Völlig unklar ist, wie Kemmerich ohne Regierungsbündnis das Land führen will. Damit hat die AfD trotz eigenem Kandidaten den FDP-Kandidaten zum Sieger gekürt. Auch die CDU stimmte für Kemmerich. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Hier lesen Sie mehr über den neuen Ministerpräsidenten Thüringens: Thomas Kemmerich Dritter Wahlgang läuft 13.22 Uhr: Alle Abgeordneten haben ihre Stimme abgegeben. Jetzt wird ausgezählt. In wenigen Minuten wird das Ergebnis erwartet. 13.11 Uhr: Inzwischen läuft der dritte Wahlgang. Die Abgeordneten haben nun die Wahl zwischen Bodo Ramelow, dem AfD-Kandidaten Kindervater und dem FDP-Mann Thomas Kemmerich. FDP stellt eigenen Kandidaten auf 12.41 Uhr: Nun kommen die Abgeordneten zurück ins Plenum. Die FDP schlägt nun Thomas Kemmerich für den dritten Wahlgang vor. Das hatten die Liberalen im Vorfeld bereits angekündigt. Die Sitzung wird um 13.05 Uhr fortgesetzt. Der Grund: Nun müssen neue Wahlzettel vorbereitet werden. Ramelow fällt auch im zweiten Durchgang durch – dritter Wahlgang erforderlich 12.13 Uhr: Thüringens amtierender Regierungschef Bodo Ramelow hat bei der Wahl zum Ministerpräsidenten auch im zweiten Durchgang nicht genügend Stimmen für eine weitere Amtszeit erhalten. Der Linke-Politiker verfehlte bei der Abstimmung im Landtag in Erfurt am Mittwoch ebenso wie der von der AfD aufgestellte parteilose Gegenkandidat Christoph Kindervater die absolute Mehrheit. Die Entscheidung fällt nun in einem dritten Wahlgang. Ramelow erhielt 44 Ja-Stimmen und damit zwei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater bekam 22 Ja-Stimmen, 24 Abgeordnete enthielten sich. Kindervater bekam in diesem Durchgang genauso viele Stimmen wie die AfD über Mandate verfügt. Erneut hat die AfD-Fraktion eine Unterbrechung der Sitzung beantragt. dpa Der zweite Wahlgang läuft 12.06 Uhr: Inzwischen ist der zweite Wahlgang abgeschlossen. Die letzten Abgeordneten gehen zurück an ihren Platz. Wieder ist die absolute Mehrheit nötig, um zum Ministerpräsidenten gewählt zu werden. 11.52 Uhr: Die Unterbrechung geht jetzt auf ihr Ende zu. Die Abgeordneten kommen zurück in den Plenarsaal. Auch Bodo Ramelow wartet auf den zweiten Wahlgang. Ramelow erhält im ersten Wahlgang keine Mehrheit 11.34 Uhr: Die Wahl zum Ministerpräsidenten in Thüringen ist auf Antrag der AfD-Fraktion nach dem ersten Durchgang unterbrochen worden. Die Abgeordneten haben sich nun zu Beratungen mit ihren Fraktionen zurückgezogen. Um 12 Uhr soll es weitergehen. 11.24 Uhr: Bei der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen ist Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) im ersten Wahlgang gescheitert. Im Landtag bekam Ramelow am Mittwoch 43 Jastimmen und damit drei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater erhielt 25 Ja-Stimmen, 22 Abgeordnete enthielten sich. Damit erhielt Kindervater drei Stimmen mehr als die AfD-Fraktion Sitze im Landtag hat. Ramelow bekam eine Stimme mehr als die geplante rot-rot-grüne Koalition Sitze hat. 11.02 Uhr: Jetzt geht es im Thüringer Landtag los. Landtagspräsidentin Birgit Keller hat die Sitzung eröffnet. Mit Spannung wird der erste Wahlgang erwartet. Die Abgeordneten geben nun ihre Stimmen ab. AfD-Kandidat, Zoff ums Wahlsystem: Wird Thüringer Ministerpräsidenten-Kür zum Krimi? 9.10 Uhr: In Thüringen wird am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, hat mit seinem angepeilten Bündnis aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Auch die AfD hat mit dem Dorfbürgermeister Christoph Kindervater einen Kandidaten aufgestellt. Die AfD-Fraktion hat 22 Sitze im Landtag in Erfurt. Die Wahl des Regierungschefs sorgt in Thüringen schon seit Monaten für Aufregung. Experten sprechen sogar von einer drohenden Verfassungskrise. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Das sind die Regeln zur Wahl: Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Thüringer Landesverfassung: "Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält." Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. Warum könnte die Wahl zum Krimi werden? In den ersten beiden Wahlgängen scheint die Lage eindeutig: Weder Ramelow noch der AfD-Kandidat werden zu einer absoluten Mehrheit kommen. Dann wird der dritte Wahlgang nötig werden. Vor diesem Wahlgang wollen sich alle intern Beraten. FDP-Chef Thomas Kemmerich hat sich für den Fall der Fälle bereit erklärt, in einem dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring zu werfen. Sowohl FDP als auch CDU könnten für ihn stimmen und Ramelow würde dennoch Sieger. Doch ein Restrisiko bleibt: Denn die AfD könnte ihren Kandidaten zurückziehen und ebenfalls für Kemmerich stimmen. Dann wäre Kemmerich plötzlich gewählter Ministerpräsident. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/ZBbild Verfassungs-Streit Streit über die Auslegung der Verfassung gibt es in Thüringen wegen des dritten Wahlgangs. Im Kern geht es dabei um die Frage, ob ein einzelner Kandidat auch mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt wäre. Zu dem Thema wurden zwei juristische Gutachten erstellt, die sich gegenüber stehen. Klärung könnte nach Ansicht von Experten nur der Gang zum Verfassungsgerichtshof bringen – nach einer solchen Wahl. Ramelow, Kindervater, Kemmerich: Das sind die Kandidaten BODO RAMELOW: Als Bodo Ramelow 2014 erster Linken-Ministerpräsident in Deutschland wurde, rief das in Erfurt noch Demonstrationen mit Kerzen und "Stasi raus!"-Rufen hervor. Inzwischen können sich selbst Konservative wie Ex-Ministerpräsident Dieter Althaus (CDU) und Alt-Bundespräsident Joachim Gauck eine Zusammenarbeit der CDU mit Ramelow und seiner Linken vorstellen. In fünf Jahren als Regierungschef hat sich der 63-Jährige, der sich als Sozialist und Christ bezeichnet, von seiner Partei emanzipiert und füllt die Rolle des Landesvaters aus. Damit kommt er bei den Bürgern an: Laut jüngster Umfrage von infratest-dimap im Auftrag des MDR halten ihn 71 Prozent der Thüringer für einen guten Ministerpräsidenten; bei einer Direktwahl würden 60 Prozent für ihn stimmen. dpa Dabei beherrscht Ramelow nicht nur die staatsmännische Pose, sondern bewegt sich auch in sozialen Medien im Internet wie ein Fisch im Wasser - auf Twitter hat er mehr als 40 000 Follower. In Niedersachsen geboren kam er nach dem Mauerfall als Gewerkschafter nach Thüringen. 1999 begann seine Polit-Karriere: Er zog für die damalige PDS in den Landtag ein. Machtbewusst und wortgewandt stieg er schon zwei Jahre später zu deren Fraktionschef auf. Seine Vermittlerqualitäten sind nicht nur in der drei Parteien-Koalition gefragt, sondern auch außerhalb Thüringens - so etwa 2017 als Schlichter im monatelangen Tarifkonflikt der Deutschen Bahn. CHRISTOPH KINDERVATER: In der Landespolitik war Christoph Kindervater bisher ein unbeschriebenes Blatt. Nur rund 350 Einwohner hat der Ort Sundhausen im Unstrut-Hainich-Kreis, wo er seit 2016 ehrenamtlicher Bürgermeister ist. Nun will er als Ministerpräsident für 2,1 Millionen Thüringer Verantwortung tragen. Erst am Wochenende hat er sich CDU, FDP und AfD als Kandidat angeboten, doch nur die AfD griff zu und hob ihn gleich für den ersten Wahlgang aufs Schild. Der 42-Jährige gehört nach eigener Aussage keiner Partei an, hat sich aber als Unterstützer der Werteunion geoutet, einer Gruppe besonders konservativer CDU-Mitglieder. Im vergangenen Jahr hatte er zudem auf der CDU-Liste für den Kreistag kandidiert - allerdings erfolglos. dpa "Für unser Land, meine Familie und unsere Mitbürger kann ich nicht hinnehmen, dass hier wieder eine sozialistische Minderheit über das Schicksal der Menschen dieses Landes bestimmt", hat der 42-Jährige seine Entscheidung für eine Kandidatur begründet. Der Vater eines Sohnes sieht sich als Vertreter bürgerlich-konservativer Wähler. Er arbeitet als Vertriebsingenieur und ist bundesweit der erste Ministerpräsidentenkandidat, der auf einem AfD-Ticket antritt. Doch sein Wunsch, gemeinsamer Kandidat von CDU, FDP und AfD zu sein, hat sich erwartungsgemäß zerschlagen. Christ- und Freidemokraten haben es ausgeschlossen, einen AfD-Kandidaten mitzutragen. THOMAS KEMMERICH: Der Liberale will als Kandidat der «bürgerlichen Mitte» unter bestimmten Voraussetzungen im dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring werfen - nämlich dann, wenn neben dem Linken Bodo Ramelow auch der Kandidat der AfD bei der letzten Abstimmung zur Wahl des Ministerpräsidenten noch antritt. Mit Kemmerich an der Spitze gelang der FDP bei der Landtagswahl im Oktober der Wiedereinzug in den Landtag, wenn auch mit denkbar knappem Ergebnis. Der 54-Jährige ist seit 2015 Landeschef der Freidemokraten und führt die fünfköpfige Landtagsfraktion an. Von 2017 bis 2019 war er Mitglied im Bundestag. dpa Der gebürtige Aachener absolvierte parallel zu seinem Jurastudium, das er mit dem Ersten Staatsexamen abschloss, eine kaufmännische Lehre im Groß- und Einzelhandel. Nach der Wende baute sich der Katholik eine Existenz in Erfurt auf. Er machte sich zunächst als Unternehmensberater selbstständig. Anfang der 1990er Jahre übernahm der Mann mit der markanten Glatze mehrere Friseurläden und gründete eine Filialkette. Aber auch in der Erfurter Stadtpolitik mischt Kemmerich schon seit Jahren mit. 2009 führte er die FDP zurück in den Stadtrat, 2012 kandidierte er - erfolglos - bei der Oberbürgermeisterwahl. Seit 2011 ist Kemmerich zudem Bundeschef der FDP-Mittelstandsvereinigung. Er ist verheiratet und Vater von sechs Kindern. ARD-Moderatorin will Stoiber im TV unterbrechen – der weist sie scharf zurecht FOCUS Online/Wochit "Absolutes No-Go!": Wenn Sie zwei Nährstoffe kombinieren, nehmen Sie sofort zu
Es ist eine schöne, eine berührende Volte in Harry Kupfers Biografie, dass seine letzte Regiearbeit an der Komischen Oper Berlin stattfand. Selbstverständlich war das nicht. Nach seinem Weggang 2002 hat Kupfer das Haus fast zwei Dekaden lang gemieden. Mit den sinnlichen, manchmal auch bewusst unernsten Opernausdeutungen von Intendant Andreas Homoki fremdelte er, besser verstand er sich offenbar mit Homokis Nachfolger Barrie Kosky. Im März 2019 kehrte Kupfer zurück, mit einem weithin unbekannten Stück, das er freilich schon inszenieren wollte, seit er es 1956 zum ersten Mal gesehen hatte: Händels „Poros“, ein Kammerspiel für sechs Sängerinnen und Sänger. Es geht um den Indienfeldzug Alexander des Großen, um die Ankunft und den Einbruch des Fremden in Gestalt des Makedonenherrschers, den der titelgebende indische König Poros nicht nur als Feldherr, sondern auch als Konkurrent um die Gunst der Geliebten fürchtet. Natürlich hat Kupfer das nicht als antikes Federschmuck-Drama inszeniert, sondern in eine andere Zeit verlegt. „Poros“ spielt bei ihm im Uraufführungsjahr der Oper, 1731, und Alexander ist hier ein britischer Sir, der im Auftrag der East Indian Company unterwegs ist und Handelsbeziehungen knüpfen soll. Nie kulinarisches, harmloses Musiktheater Da war sie wieder: die Kupfersche Regisseurspranke, die die Stücke weder als heiteres, kulinarisches, harmloses Musiktheater durchwinken noch ihnen auf Biegen und Brechen ein Konzept, eine Meta-Ebene überstülpen will. Sondern die ihre Ästhetik aus dem Werk heraus entwickelt, als Resultat tiefer Beschäftigung mit Partitur und Libretto, konkret und, ja: realistisch. Der Ahnvater solchen Arbeitens war natürlich der Österreicher Walter Felsenstein, Gründer der Komischen Oper und einer der wichtigsten Lehrer für den 1935 in Berlin geborenen Harry Kupfer. Felsenstein benutzte nie den Begriff Oper, für ihn war das, was da auf der Bühne passierte, Theater, Musiktheater, und die Sängerinnen und Sänger selbstverständlich immer auch: Schauspieler. Die Nachvollziehbarkeit des Geschehens, seine Verankerung in einer stückimmanenten Logik, vor allem auch die Menschlichkeit der Stoffe, die Gesten, die Kommunikation untereinander – sie waren für Felsenstein wie dann auch für Kupfer elementar und wesentlich, an ihnen arbeiteten, schliffen beide unermüdlich. Bei Kupfer stand niemand einfach nur herum, sich selbst und der eigenen Initiative überlassen, alle Beteiligten wussten, was sie gerade taten und warum. Das ging weit über die übliche Personenführung hinaus. Und weil es so fein gearbeitet war, entstand daraus eine Glaubwürdigkeit, die sich immer wieder auch dem Publikum vermittelte. Ochsentour durch die großen DDR-Häuser In der DDR hat Kupfer eine regelrechte Nord-Süd-Ochsentour durch die Provinz hingelegt: Studium der Theaterwissenschaften mit 18 Jahren in Leipzig, dann Regieassistent ein paar Kilometer weiter in Halle, Oberspielleiter in Stralsund, später in Karl-Marx-Stadt, Operndirektor in Weimar, dann in Dresden. Sein Ruhm wuchs, auch beim Klassenfeind, 1978 folgte die erste Einladung nach Bayreuth mit dem „Fliegenden Holländer“. Kupfer inszenierte oft im Ausland, der DDR den Rücken zu kehren wäre ihm trotzdem nicht in den Sinn gekommen. Zu sehr hatte er das Gefühl, als Künstler zu Hause gebraucht zu werden. Bayreuth wurde ihm 1981 zum Türöffner für die Rückkehr nach Berlin, in die Hauptstadt, auf den begehrtesten Posten, den ein Regisseur in der DDR bekommen konnte: Chefregisseur der Komischen Oper, Felsensteins Haus. So begann die Sattelzeit in Harry Kupfers Biografie, jene 21 Jahre, in denen er Stil und Ästhetik des Hauses an der Behrenstraße prägte, immer wieder mit seinem langjährigen künstlerischen Partner, dem österreichischen Bühnenbildner Hans Schavernoch, der eine ausgeprägte Vorliebe für Silber und Grau besitzt. Kupfers Wirken vollzog sich in bemerkenswerter Parallelität zu dem seines Antipoden Götz Friedrich in West-Berlin an der Deutschen Oper. Auch er war ein Felsenstein-Schüler, im Gegensatz zu Kupfer aber Chefregisseur und inszenierender Intendant in Personalunion. Die Ära der beiden begann und endete fast gleichzeitig, Friedrich starb 2000 im Amt, Kupfer verabschiedete sich 2002 mit einer in ihrem bitteren Realismus nachhaltig im Gedächtnis bleibenden, mit dem Bayerischen Theaterpreis ausgezeichneten Inszenierung von Brittens „The Turn of The Screw“ von der Komischen Oper. Um im letzten Drittel seines Lebens überall zu arbeiten: in Wien, Salzburg, Barcelona, Mailand. 1988 beginnt die Zusammenarbeit mit Barenboim Und natürlich auch in Berlin, an dem Haus, das schon während seiner Zeit an der Komischen Oper zweite künstlerische Heimat für ihn wurde: der Staatsoper. Die Zusammenarbeit mit Daniel Barenboim begann 1988 in Bayreuth, wo Kupfer den „Ring“ inszenierte, mit nebeldurchzogenen Feldern und schlotternden, in Fetzen gewandeten Gestalten als Kulisse für den Walkürenritt und einer zerborstenen Betonburg als Kindheitskrippe für Siegfried. Rückwärts, beginnend mit „Parsifal“, brachte Kupfer dann auch an der Lindenoper sämtliche Werke Wagners auf die Bühne. Im Sommer 2018 inszenierte Kupfer an der Staatsoper Verdis „Macbeth“ mit Anna Netrebko und einem damals noch nicht von MeToo-Vorwürfen erschütterten Placido Domingo. Man hatte sich, auch das wurde deutlich, inzwischen etwas sattgesehen an Kupfers Stil. Und noch ein zweiter Strang zog sich durch das letzte Lebensdrittel Kupfers: Er inszenierte auch kommerzielles Musiktheater, Musicals. „Elisabeth“ etwa, ein Stück über die zur Sissi verkitschte österreichische Kaiserin, brachte er 1992 im Theater an der Wien zur Uraufführung. Musicals reizen ihn nur an der obersten Qualitätsgrenze Zur Wiederaufnahme einer überarbeiteten Fassung 2008 im Berliner Theater des Westens schrieb der Tagesspiegel: „Kupfer spricht zügig und bestimmt, wenn man ihn etwas fragt, kommen die Antworten wie aus der Pistole geschossen, und sie enthalten kein überflüssiges Wort.“ Musical würde ihn nur reizen, erklärte er, wenn es die oberste Qualitätsgrenze zumindest streife: „Es gibt so viele Musicals, die brauchen gar keinen Regisseur, das kann ein Choreograf machen, die Leute gehen nur hin, um bestimmte Nummern zu hören. Wenn die Geschichte nicht aufregend und kritisch ist, im Sozialen, Politischen oder Menschlichen, dann hat es für mich keinen Sinn.“ Mehr zum Thema Harry Kupfer zum 80. Geburtstag Die Kunst ist seine Heimat Damit hat er sein künstlerisches und handwerkliches Credo so knapp wie möglich zusammengefasst. Harry Kupfers detailgetreues Arbeiten wird Vorbild bleiben und weiterentwickelt werden, von anderen, jüngeren Regisseuren und Regisseurinnen des Musiktheaters. „Seine außerordentlichen künstlerischen Instinkte, sein virtuoses Regiehandwerk, seine leidenschaftliche Art zu kommunizieren, seine große Liebe zu Detail und Rhythmus und nicht zuletzt sein einzigartiger, wunderbarer Humor machten ihn zu einem der außergewöhnlichsten und einflussreichsten Musiktheater-Regisseure der vergangenen 60 Jahre“, sagt Barrie Kosky. Am vergangenen Montag ist Harry Kupfer mit 84 Jahren gestorben. In Berlin, seiner Geburtsstadt.
Wer beim Sonderparteitag im April zum neuen Vorsitzenden gewählt wird, muss im Dezember erneut über sich abstimmen lassen. Dieses Verfahren ist nicht ohne Risiko, birgt aber eine große Chance. Kommentar von Stefan Braun, Berlin Die Mitteilung aus dem Konrad-Adenauer-Haus klang nüchtern und birgt doch einen politischen Coup: Armin Laschet, Norbert Röttgen und Friedrich Merz, die drei Hauptwettbewerber um den CDU-Vorsitz, hätten sich am Montagabend einvernehmlich darauf verständigt, dass alles, was Ende April auf dem Sonderparteitag geschehe, als sogenannte Nachwahl betrachtet werde. Aus diesem Grund würden alle Mitglieder von Vorstand und Präsidium auf dem ordentlichen Parteitag im Dezember turnusgemäß neu bestimmt. Nichts wirklich Spannendes, so klang das. Und ist doch ganz anders. Der Beschluss hat Folgen für den Sieger; er hat Konsequenzen für die beiden Verlierer. Und wenn es einigermaßen vernünftig zugeht, erreicht er genau das, was sich viele in der CDU wünschen: dass am Ende alle an einem Strang ziehen. Die allermeisten Christdemokraten treibt vor dem Sonderparteitag Ende April die Sorge um, dass der Kampf um die Macht in der CDU die Partei spalten könnte. Dass er zu einer auf viele Jahre hinaus irreparablen Trennung zwischen Freunden und Feinden führen könnte; und zu einem ewig währenden Streit um Richtung und Linie. Mancher Landesverband wird von derlei seit Jahren geplagt, vorneweg jener in Baden-Württemberg, der bis heute dramatisch unter den Verletzungen leidet, die vor 15 Jahren das Duell zwischen Günther Oettinger und Annette Schavan verursacht hat. Dort kann man bis heute besichtigen, was passiert, wenn ein Wettstreit in der Spaltung endet. Der Beschluss vom Montagabend sagt nun dem Sieger: Junge, du hast jetzt zwar gewonnen. Aber ob du wirklich der richtige Parteichef bist, werden wir bis zur Wiederwahl im Dezember sehr genau anschauen. Wir werden sehen, wie du dich verhältst; wir werden beobachten, wie sich die Umfragen entwickeln; wir werden genauestens studieren, wie teamfähig du sein wirst. Und dann wird bei den ordentlichen Wahlen neu abgerechnet. Die CDU wird einen Vorsitzenden auf Probe erhalten; einen Parteichef also, der von Ende April bis Anfang Dezember zeigen muss, ob er zusammenführt oder spaltet, ob er Leidenschaft auslöst oder scheitert beim Versuch, der Partei neuen Schwung zu geben. In dieser Form hat es eine solche Probezeit noch nie gegeben. Es spricht für alle drei, dass sie dem zugestimmt haben. Wohlwissend, dass mit dieser Einigung auch ein Sieg Ende April nicht automatisch zur Kanzlerkandidatur führt. Unzweifelhaft ist das eine Bürde für jeden neuen Parteichef. Eine Bürde aber kommt auch auf die beiden Verlierer zu. Denn am Ende wird das Erscheinungsbild der CDU maßgeblich von ihrem Verhalten abhängen. Fangen sie nach zwei, drei Monaten wieder an, selbst nach der ganzen Macht zu greifen, wird das endgültig als Egoismus abgespeichert werden. Und wer tatsächlich glaubt, nach einer Niederlage im April im Dezember noch einmal gegen den Gewinner antreten zu können, wird in der CDU kein Bein mehr auf den Boden bekommen. Wer als Verlierer weiter mit dem Sieg liebäugelt, wird sich ins Aus katapultieren. So nüchtern der Beschluss klingt, so erstaunlich könnte seine Wirkung auf die CDU ausfallen. Er kann zur Grundlage für eine Teamlösung werden, eine Teamlösung, die nicht vor der Abstimmung schon ausgehandelt wurde, sondern im Nachhinein alle zur Zusammenarbeit verpflichtet. Nach allem, was zuletzt geschah, ist das eine überraschende Wendung - und keine schlechte Grundlage, um aus der Krise am Ende doch neue Kraft zu schöpfen.
Anzeige Nach zwei Nächten und vielen Gesprächen schält sich so langsam die künftige Richtung der Hamburger CDU heraus, die bei der Bürgerschaftswahl am 23. Februar mit 11,2 Prozent der Stimmen das historisch schlechteste Ergebnis eingefahren hatte. Nachdem am Montagabend durch die Auszählung aller Stimmen klar geworden war, dass weder Spitzenkandidat Marcus Weinberg noch so erfahrene Abgeordnete wie der ehemalige Sozialsenator Dietrich Wersich in der neuen Fraktion tätig sein werden, bahnt sich eine inhaltliche und personelle Neuausrichtung an. Eine Analyse. Das Spitzenpersonal Zuletzt hatte ein Trio das Sagen, das allerdings wenig harmonisch wirkte. Landeschef Roland Heintze blieb während des gesamten Wahlkampfs bestenfalls in einer Moderatorenrolle, er selbst erreichte erneut kein Mandat in der Bürgerschaft. Sein politisches Profil ist auch nach Jahren noch unscharf. Er könnte ersetzt werden durch den jungen Bundestagsabgeordneten Christoph Ploß, der sich trotz seiner Aufgaben in Berlin immer wieder in die Hamburger Politik eingebracht hat und der als sehr ehrgeizig gilt. Im Juni stehen turnusgemäß die Neuwahlen an. Hamburgs CDU-Vorsitzender Roland Heintze könnte spätestens im Juni abgelöst werden Quelle: dpa An der Fraktionsspitze steht seit fünf Jahren André Trepoll, der zum konservativen Lager der Partei gehört, aber nun auch nicht mehr zwingend für einen Neuanfang steht und dem manche vorwerfen, dass er in der schwierigen Zeit der Kandidatensuche nicht zur Verfügung stand. Allerdings hatte der Rechtsanwalt das intern früh klar gemacht und damals wenig Widerspruch erhalten. Trepoll ist ein blitzgescheiter Kopf und einer der besten Redner der Bürgerschaft, der allerdings auch manchmal über das Ziel hinausschießt. Sein Amt würde gern Dennis Thering übernehmen, der bisher als emsiger Verkehrspolitiker aufgefallen war. Er stand lange für eine vor allem am Autoverkehr ausgerichtete CDU-Verkehrspolitik, bis er während der Kandidatur Weinbergs umschwenken musste – einer der stärksten Brüche in den vergangenen Monaten. Sollte Thering Erfolg haben, könnte Trepoll stellvertretender Bürgerschaftspräsident werden, was zu seinem Typus allerdings nicht so richtig gut passen würde. Trepoll hat aber offenbar nicht die Unterstützung der Mehrheit der Fraktionsmitglieder, um im Amt bleiben zu können. Am Dienstag deutete eine Aussage von ihm darauf hin: „Da ich ein Teamspieler bin, ist es mein Ziel, dass auch die neue Fraktion gute gemeinsame Entscheidungen für die Fraktionsführung treffen wird“, sagte er. Dennis Thering könnte der neue Fraktionschef werden Quelle: A.Laible Anzeige Spitzenkandidat Marcus Weinberg wird in der Hamburger CDU in Zukunft keine größere Rolle mehr spielen, das Vertrauensverhältnis ist nach einem schwierigen Wahlkampf kaum mehr da. Er hat sein Bundestagsmandat noch inne und wird wenigstens bis zur nächsten Wahl familienpolitischer Sprecher seiner Partei bleiben – es sei denn, Rot-Grün käme in Hamburg nicht zustande und die CDU wäre dann gefragt. In dem Fall könnten die liberaleren Christdemokraten eine neue Chance erhalten. Die Fraktion 15 Sitze können in der neuen Bürgerschaft von Christdemokraten eingenommen werden, gewählt wurden zwölf Männer und drei Frauen. Neben bekannten Gesichtern wie David Erkalp, Dennis Gladiator oder eben Dennis Thering sind auch Neulinge dabei, unter denen der Seiteneinsteiger Götz Wiese zu beachten ist. Der 54-Jährige hat in Winterhude einen Wahlkampf hingelegt, der parteiintern große Beachtung fand. Am 16. März wird die neue Fraktionsführung gewählt. „Die für uns wahrscheinlichste Rolle als einzige bürgerliche Oppositionskraft stellt uns vor enorme Herausforderungen und bringt eine große Verantwortung mit sich. Auf einen CDU-Abgeordneten kommen zukünftig fünf von SPD und Grünen“, machte Trepoll am Dienstag die Ausgangslage klar. Im Mittelpunkt stehe jetzt die Frage, wie die Partei mehr Unterstützung für moderne bürgerliche Politik in Hamburg erreichen könnte. Trepoll: „Dies wird uns nur gelingen, wenn die zukünftige Fraktion diesen Weg gemeinsam in Angriff nimmt.“ André Trepoll war fünf Jahre lange an der Spitze der CDU-Fraktion Quelle: dpa Die Partei Neben der Frage der Parteiführung stellt sich auch die Frage der Finanzen und Ausstattung. Das Personal in der Parteizentrale am Leinpfad wurde in den vergangenen Jahren schon ausgedünnt, auch Spitzenkandidat Weinberg musste feststellen, dass eine echte Kampagnenfähigkeit nicht vorhanden war. Durch das schlechte Abschneiden bei der Wahl fallen die staatlichen Zuwendungen zudem geringer aus. Auch sind die inhaltlichen Konzepte, die speziell auf Weinberg zugeschnitten oder von ihm selbst erarbeitet wurden, nun Makulatur. Hier fängt die CDU bei nahe am Nullpunkt an. Lesen Sie auch Neue Regierungsbildung "Jetzt lassen sich Prioritäten verschieben" Das Umfeld Anzeige Der Kontakt zur Wirtschaft, zu den Verbänden und Institutionen ist kaum noch vorhanden. Weinberg hatte versucht, diesen wieder zu intensivieren, aber hier ist noch viel Luft nach oben. Zum Umfeld gehören aber, wie bei jeder Partei, auch die ehemaligen Politiker. Und deren Rat könnte unterschiedlicher kaum sein. Ole von Beust (CDU) hatte sich zuletzt in der WELT AM SONNTAG dafür ausgesprochen, weiter auf die Grünen zuzugehen, sein Kurzzeit-Nachfolger Christoph Ahlhaus geht in die gänzlich andere Richtung: „Wir hatten jetzt neun Jahre Chaos. Es muss aufgeräumt werden. Und zwar richtig“, sagte er der „Bild“. Spitzenkandidat Weinberg sei der falsche Mann zur falschen Zeit am falschen Platz gewesen. Eine Hinwendung zu den Grünen lehnt der Ex-Bürgermeister ab. Die CDU habe sich inhaltlich zuletzt selbst aufgegeben, sagte Ahlhaus. „Für welche Inhalte sollten konservativ orientierte Bürger uns denn wählen? Wer Grün will, wählt doch gleich das Original.“ Als neuen Landeschef der CDU schlug er den Bundestagsabgeordneten Christoph Ploß vor. Dieser sagte dazu am Dienstag: „Das ist keine Äußerung, die mit mir abgesprochen war.“ Er kündigte an, der Landesverband werde „in den nächsten Wochen gemeinsam besprechen, wer wo seinen Platz hat und wie wir uns als Team für die nächsten Jahre aufstellen können, um wieder erfolgreich zu sein.“ Der ehemalige Finanzsenator Wolfgang Peiner wiederum rät im „Hamburger Abendblatt“ dazu, sich endlich den Kernthemen Wirtschaft und Finanzen wieder stärker zu widmen. Lesen Sie auch CDU-Desaster Weinberg und Wersich schaffen es nicht in die Bürgerschaft Die Aussichten Die wahrscheinlichste Variante sind fünf Jahre Arbeit in einer Opposition, die im bürgerlichen Lager nur noch aus der CDU besteht. Das bietet durchaus auch eine Chance der Profilierung. Sollte die Koalition aus SPD und Grünen nicht zustande kommen, könnten die Christdemokraten aber auch noch Juniorpartner der Sozialdemokraten werden – der jetzt eingeleitete konservativere Kurs würde dazu allerdings kaum passen und könnte diese Möglichkeit, deren Zustandekommen aber auch in der CDU als sehr unwahrscheinlich angesehen wird, schon frühzeitig verbauen.
Plus Erstmals sind es nicht etwa Körperverletzungen, die junge Erwachsene vor Gericht bringen, sondern Drogendelikte. Wie sich der Konsum verändert hat. Es gibt da diese Geschichte dieses jungen Mannes, der sein Leben lang nicht lernte, mit Enttäuschungen und dem daraus resultierenden Zorn umzugehen. Schon im Kindesalter, als Vier- oder Fünfjähriger, packte ihn die Wut und ließ ihn nur schwer los. Er schlug um sich und schrie, bis er rot im Gesicht anlief. Pädagogen nahmen sich seiner an und versuchten, seine Aggressionen zu ergründen. Ohne Erfolg. Der Bub blieb ein Rabauke, ein Fall für Therapeuten und Psychologen – und irgendwann auch für die Justiz. Denn seine Raserei bekamen auch andere zu spüren. Nach Jugendarresten, Bewährungsstrafen und eindringlichen Mahnungen der Richter bekam er mit 19 Jahren nach einer erneuten Körperverletzung die unvermeidliche Quittung für seine Taten: Zweieinhalb Jahre Knast. Hans Wörl kann sich an den jungen Mann noch gut erinnern. Mehr als einmal saß er vor ihm – immer dann, wenn er wieder einmal Mist gebaut hatte. Wörl ist Jugendgerichtshelfer am Landratsamt Neuburg-Schrobenhausen und wird immer dann eingeschaltet, wenn Jugendliche und junge Erwachsene unter 21 Jahren mit dem Gesetz in Konflikt kommen. „Innerhalb von wenigen Sekunden war er von Null auf 150. Der konnte sich dann nicht mehr bremsen und war wie eine Maschine“, erzählt er. Hans Wörl erschüttern Wutausbrüche nicht so leicht. Seit 30 Jahren macht er nun schon diesen Job – da gibt es nicht viel, was er in dieser Zeit nicht erlebt hätte. Mehrere Tausend Klienten hat er in dieser Zeit betreut, hat sich von ihnen ihre Lebensgeschichte erzählen lassen, die Gründe ihrer Straftat erfragt und nach Möglichkeiten gesucht, eine Lösung für das Problem zu finden. Vor Gericht ist er quasi derjenige, der dem Richter eine Sozialprognose erstellt, die dann wiederum Einfluss auf dessen Urteil hat. Drogen-Delikte im Landkreis: Methoden der Drogenprävention überdenken Mit Jugendlichen und jungen Erwachsenen, die sich nicht im Griff haben und die Faust schneller als die Vernunft agiert, hatte Wörl in den vergangenen drei Jahrzehnten häufig zu tun. Denn in all den Jahren waren es überwiegend sogenannte Personendelikte, die den jungen Leuten zum Verhängnis wurden. Körperverletzungen, Beleidigungen, Bedrohungen – Straftaten wie diese führten die Statistik der Jugendhilfe an. Dieses Jahr ist das jedoch anders: Erstmals sind es überwiegend Drogenprobleme, die die unter 21-Jährigen vor Gericht und damit zu Hans Wörl in die Jugendhilfe bringen. Warum das so ist, kann sich der 65-Jährige im Augenblick nicht erklären. „Man muss das jetzt beobachten: Handelt es sich nur um einen Ausreißer oder ist das womöglich der Anfang eines Trends?“ In jedem Fall untermauert diese neue Entwicklung auch die Bestrebungen des Landratsamtes, die Suchtmittelberatung und -prävention im Landkreis auf neue Füße zu stellen und zeitgemäß anzupassen. Zeitgemäß deshalb, weil sich der Drogenkonsum verändert hat. Damals Ende der 80er, Anfang der 90er Jahre habe man in Neuburg an jeder Schule zu jeder Zeit was bekommen, erzählt Wörl. Hauptsächlich sei Cannabis geraucht worden, nur „ganz einzelne harte Knochen“ hätten stärkere Suchtmittel wie etwa Heroin konsumiert. Heute stellt er fest, dass es nicht mehr die eine Droge ist, die sich hauptsächlich Männer zwischen 18 und 19 Jahren einwerfen. Joints, Pillen, Pilze, Amphetamine – es ist die „kritiklose Kombination aller möglichen Mittel“, die heutzutage dominiert. „Damals hatten die Leute mehr Schiss vor chemischen Drogen, weil sie nicht wussten, wie sie wirken und wie schnell sie abhängig machen. Heute gehen sie naiver und weniger ängstlich damit um, obwohl die Substanzen problematischer geworden sind“, sagt Wörl. Auch aus diesem Grund sei es an der Zeit, althergebrachte Methoden der Drogenprävention zu überdenken. Jugendhilfe arbeitet mit Suchtberatung zusammen Im Augenblick arbeitet die Jugendhilfe eng mit der Suchtberatungsstelle für Kinder und Jugendliche der Caritas zusammen. Aber auch andere Einrichtungen, etwa zum Anti-Gewalt-Training, zieht die Jugendhilfe zurate. Grundvoraussetzung ist jedoch, dass der Klient sein Verhalten ändern will. Und das ist, wie im Falle des eingangs erwähnten jungen Mannes, nicht immer der Fall. Hans Wörl hat in seiner Zeit als Jugendgerichtshelfer festgestellt: Ein Drittel aller Straffälligen unter 21 Jahre rehabilitiert sich von selbst. Sie haben Mist gebaut, bereuen ihr Handeln und werden aller Voraussicht nach nie wieder mit dem Gesetz in Konflikt kommen. Das zweite Drittel findet mit Unterstützungen von passenden Maßnahmen zurück in ein geregeltes Leben. Und für das letzte Drittel wird es nie eine Lösung geben. Diese jungen Leute werden ihr Leben lang auf Abwegen unterwegs sein.
Liebe Leser, Sie alle werden mit größter Bestürzung mitbekommen haben, welch monströse Bluttat ein Wahnsinniger am vorgestrigen Abend in Hanau unter Menschen mit Migrationshintergrund anrichtete. Wie bereits am gestrigen Tage möchte ich an dieser Stelle allen Angehörigen und Freunden von Ermordeten und Verletzten mein tief empfundenes Mitgefühl ausdrücken, verbunden mit dem Wunsch, dass alle Überlebenden dieser Wahnsinnstat wieder genesen mögen. Bereits die Kenntnis eines Videos des Täters Tobias R., das im Internet kursiert, dem ich hier aber keine Plattform bieten möchte, reicht aus, um zu wissen: Dieser Mann war kein tumber, aber in seinem Weltbild „rational“ handelnder Rechtsextremist, sondern er war psychisch schwer krank und hätte unter keinen Umständen in diesem Zustand frei herumlaufen dürfen. Er hätte in die Psychiatrie gehört. Wie verrückt dieser Mann wirklich war, zeigt das von ihm hinterlassene „Manifest“ – es ist für jeden hier einsehbar: https://web.archive.org/…/fi…/Custom/Skript__mit_Bilder_.pdf Wer sich durch diese absurden 24 Seiten nicht vollständig hindurchquälen möchte, mag mit den gleich folgenden Auszügen vorliebnehmen; nur eines vorweg: Es geht auf diesen 24 Seiten durchgängig darum, dass der nun zum mehrfachen Mörder gewordene Kranke seit seinen Kindheitstagen an der Wahnvorstellung leidet, eine Geheimorganisation – die noch geheimer sei als die bekannten Geheimdienste und deswegen auch keinen Namen habe – überwache ihn bei allem, was er tue und überall, wo er sei. Diese Geheimorganisation könne sich sogar in seine Gedanken „einklinken“, wie er es formuliert. Dadurch konnten auch viele seiner „Ideen“ in der Weltgeschichte mittlerweile verwirklicht werden – man habe sie ihm über die Jahre hinweg einfach gestohlen. Nun also zum angekündigten Auszug aus dem „Manifest“ des Täters: —– „Parallel zu diesen ersten Eindrücken [Anm.: Nach „5, 8 oder 12 LebensTAGEN“, wie R. sich zu erinnern glaubt] vernahm ich eine Stimme in meinem Geist, der nun zum ersten Mal einsetzte, die allerdings nicht freundlich war und lautete: „Oh, das ist ja blöd, ich bin in die Falle gegangen“.“ „Ich begann mit dieser Situation umzugehen und nach einigen Wochen fing ich an direkt in meiner Studentenwohnung mit den unsichtbaren Menschen zu sprechen. Ich wollte nicht direkt bei der Polizei eine Anzeige stellen, sondern erst einmal abwarten.“ „Wenn ich mal kurz vergesse, dass ich bis zum heutigen Tag niemals eine Privat- oder Intimsphäre hatte, gibt es etliche Ereignisse, die Weltgeschichte geschrieben haben, die auf meinen Willen zurückzuführen sind und ich könnte mich deshalb gut fühlen. Es wurden zwei verbrecherische Regime beseitigt, die USA justiert ihre Großstrategie nach meinen Vorstellungen aus und Hollywoodfilme wurden nach meiner Inspiration verfilmt.“ „Das alles kann kein Zufall sein: – Der Irak und Afghanistan Krieg (vor allem in der Art und Weise wie sie geführt wurden) – Die Personalien beim DFB, die Trainerstationen von Jürgen Klopp – Der Lehrstuhl „Internationales Management“ an der Universität Bayreuth – Die aufgezählten Hollywood-Filme – Das nun ein Milliardär in den USA meine Politikempfehlung umsetzt“ „Als ich nur wenige Jahre alt war, schwor ich mir, wenn ich damit richtig liege, dass ich überwacht werde, dann gibt es Krieg!“ Diesen „Krieg“ hat er in seinem Wahn nun selbst geführt, und zwar in einer Shisha-Bar und in einem Kiosk in Hanau. Es ist ein wahnhafter Krieg gegen alles Fremde, wie auch aus seinem Manifest hervorgeht. Seine zutiefst kranken Vernichtungsphantasien richteten sich gegen Milliarden Menschen anderer Abstammung und Kultur, wie der folgende weitere Auszug belegt: „Daher sagte ich, dass folgende Völker komplett vernichtet werden müssen: Marokko, Algerien, Tunesien, Libyen, Ägypten, Israel, Syrien, Jordanien, Libanon, die komplette saudische Halbinsel, die Türkei, Irak, Iran, Kasachstan, Turkmekistan, Usbekistan, Indien, Pakistan, Afghanistan, Bangladesh, Vietnam, Laos, Kambodscha bis hin zu den Philippinen. Und dies wäre erst die Grob-Säuberung.“ —– Damit kann sich nun jeder selbst ein Bild davon machen, in welchem Geisteszustand dieser Mann gelebt hat. Ich selbst wurde am gestrigen Tag in zahlreichen Medien, unter anderem der ehemals konservativen FAZ, scharf dafür kritisiert, dass ich darauf hingewiesen habe, dass es sich bei diesem Täter zuvorderst um einen Irren handelt und nicht um einen Rechtsextremisten. Will nun in Anbetracht der vorliegenden Dokumente und Textpassagen irgendjemand ernsthaft bestreiten, dass es sich um einen Irren handelt? Natürlich um einen Irren, der seinen Wahn in Hass gegen alles Fremde bündelte – das ist doch vollkommen offensichtlich. Da dies auch ein Zeichen von Rechtsextremisten und Rassisten ist, ist das wahnhafte Denken des Mörders natürlich mit Recht als rassistisch und rechtsextremistisch zu bezeichnen. Dieser Mann war aber nicht politisch aktiv. Er betätigte sich nicht in extremistischen Organisationen. Dieser Mann war ein Opfer seiner nicht behandelten psychischen Erkrankung – und diese Unterlassung kostete nun neun unschuldige Menschen sowie auch seine eigene Mutter das Leben. Erstaunlich an der gestrigen Berichterstattung ist, dass eine wichtige Tatsache nach meinem Kenntnisstand in den großen Medien bestenfalls oberflächlich erwähnt wurde, nämlich seine mehrfachen Versuche, bei den Behörden Anzeige zu erstatten wegen seiner vermeintlichen Überwachung durch jene imaginäre „Geheimorganisation“. Wie der Täter selbst berichtet, hat er im Jahr 2002, im Jahr 2004 und schließlich erst vor kurzem, nämlich im Jahr 2019, die Behörden – Polizei, Staatsanwaltschaft Hanau und zuletzt den Generalbundesanwalt (!) – mit seinem Wahn konfrontiert und beschäftigt. Wie diesem Artikel der „Welt“ zu entnehmen ist, war jedenfalls die Anzeige beim Generalbundesanwalt keine Kleinigkeit, sondern ein 19-seitiges Schreiben. https://www.welt.de/…/Hanau-Attentaeter-kontaktierte-Behoer… Ob diese Anzeige dort eingegangen ist, wird bislang noch geprüft – sollte das aber der Fall sein, haben wir es hier mit einem Staatsversagen erheblichen Ausmaßes zu tun. Der Grund ist ganz einfach: Jeder Laie erkennt bereits bei der Lektüre der Worte dieses Mannes, dass hier eine schwere Persönlichkeitsstörung vorliegen muss. Diese Vermutung wird durch die Psychiaterin Dr. med. Nahlah Saimeh bestätigt: „Es spricht daher vieles für die Diagnose einer paranoid-halluzinatorischen Schizophrenie.“ https://www.faz.net/…/psychiaterin-es-spricht-vieles-fuer-e… Wenn also bereits ein Laie erkennt, dass hier etwas in bedrohlicher Weise nicht stimmt, dann müssen geschulte Spezialisten beim Generalbundesanwalt doch reagieren und Informationen zu diesem Mann zusammentragen. Dabei hätte auffallen müssen, dass ein Mann in dieser geistigen Verfassung seit Jahren einen Waffenschein und scharfe Waffen hat. Die Frage muss zwingend geklärt werden: Wie konnte das geschehen? Und warum wird stattdessen seit gestern ein ganz anderes, in unserem Land längst wohlbekanntes Narrativ zu installieren versucht, nämlich dass unsere Bürgerpartei eine Mitverantwortung an dieser Tat trage? Das ist so plump, das ist so schäbig, das ist eine so ekelhafte Instrumentalisierung der Opfer für die eigenen politischen Zwecke, sprich: um den unliebsamen Konkurrenten noch stärker zu stigmatisieren, als man dies ohnehin schon in den letzten Wochen und Monaten getan hat. Es ist einfach widerlich. Und wie widerlich sich Einzelne äußerten, sei auch hier dokumentiert: https://www.merkur.de/…/hanau-hessen-schuesse-shisha-bars-a… Annegret Kramp-Karrenbauer spricht von „Rechtsextremen, ja, ich sage auch ganz bewusst Nazis“ in unseren Reihen, und verteidigt die Ausgrenzung unserer Bürgerpartei: „Wie wichtig es ist, diese Brandmauer zu halten, das sieht man an einem Tag wie heute.“ „Das Milieu von Taten wie in Hanau wird ideologisch genährt von Faschisten wie Höcke“, twitterte SPD-Staatsminister Michael Roth. Aber damit des Skandals noch nicht genug, denn er legte noch einen drauf: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus!“ Es ist einfach unfassbar. Unsere strikt rechtsstaatstreue Bürgerpartei als politischer Arm des Rechtsterrorismus. Man fragt sich wirklich, ob diese Menschen noch in den Spiegel schauen können. Rechtsterrorismus und AfD, das ist offenbar das aktuelle Framing, welches in die Köpfe gebracht werden soll, denn auch der Grünen-Abgeordnete Dieter Janecek twitterte: „Stichwortgeber für diesen Rechtsterrorismus ist unter anderem Björn Höcke, laut #Gauland die Mitte der AfD.“ Und selbstverständlich darf auch ein GEZ-Günstling nicht weit sein, wenn es darum geht, uns die Schuld für die Tat eines Verrückten in die Schuhe zu schieben; so twitterte nämlich ZDF-Mann Jan Böhmermann: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus und ihre Apologeten, Verharmloser und Ermöglicher sind ebenfalls für diesen Terror verantwortlich.“ Da wollte auch der ARD-Mann Rainald Becker in seinem Kommentar in den „Tagesthemen“ keinesfalls zurückstehen; er sagte allen Ernstes das Folgende: „Hanau zeigt: Es gibt einen Zusammenhang zwischen den Brandstiftern der AfD und rechter Gewalt.“ Anschließend zitierte er Bertolt Brecht mit einer Warnung vor den Nachfolgern der Nazis und sagte dann: „Brecht hat recht. Faschisten und Rechtsextreme agieren täglich unter uns – in unseren Parlamenten, auf den Straßen, sie versprühen ihr ideologisches Gift mal offen, mal subkutan.“ Nochmals: Widerlich. Warum haben unsere Gegner in Politik und Medien nicht wenigstens in Anbetracht dieses monströsen Verbrechens die Größe, auf die FAKTEN zu schauen, dann zuzugeben, dass hier ein psychisch schwer gestörter Mann, anstatt in der Psychiatrie behandelt zu werden, auf unschuldige Bürger losgelassen wurde, und schließlich festzustellen, DASS UNSERE AfD DAMIT EXAKT GAR NICHTS ZU TUN HAT? Stattdessen versuchen die ganzen versammelten bigotten Pharisäer der anderen Parteien sowie auch wichtige Akteure der Medien, den Bürgern in Endlosschleife das exakte Gegenteil zu suggerieren. Einer ähnlich widerwärtigen politischen Instrumentalisierung einer schrecklichen Tat eines völlig zweifelsfrei psychisch schwerkranken Irren kann ich mich nicht entsinnen, wo stattdessen doch allein Zusammenstehen und Trauer angezeigt wären. Es ist tief beschämend, was hier geschieht! Aber selbst die Scham ist denen, die das tun, offenbar abhanden gekommen. Noch ein Letztes. Wie gestern auch bekannt wurde, steht der Vater des Täters den Grünen nahe, da er im Jahr 2011 auf deren Liste kandidierte. So weit, so uninteressant – für diese Tat spielt es überhaupt keine Rolle, welche politische Einstellung der Vater dieses schwerkranken Menschen hat. Was aber wäre los in unserem Land, wenn der Vater dieses Mörders sich nicht bei den Grünen engagiert hätte, sondern bei uns? Jeder weiß genau, welche Art der Sippenhaft sofort über unsere gesamte Partei verhängt worden wäre – wer das ernsthaft bestreitet, ist entweder ein Phantast oder ein Lügner. Darüber sollten sich all die genannten Pharisäer einmal Gedanken machen. In Anbetracht des schrecklichen Verbrechens verzichte ich auf meine übliche Schlussformel.
Berlin Friedrich Merz zeigt sich unerschrocken. Ende 2018 hatte er das Rennen um den CDU-Vorsitz noch verloren. Doch dieses Mal seien seine „Chancen viel besser“, sagt Merz bei Bekanntgabe seiner erneuten Kandidatur um den CDU-Vorsitz vor der Hauptstadtpresse am Dienstag. Er sei viel näher dran an der Partei als bei seiner ersten Kandidatur, die er ja auch nur denkbar knapp und wegen einer schlechten Rede verloren habe. „Ich spiele nicht auf Platz, sondern auf Sieg. Ich will gewinnen.“ Die Wirtschaft hört diese selbstbewussten Töne gerne. Neben Merz treten auch Armin Laschet und Norbert Röttgen im Rennen um den CDU-Vorsitz an. Alle drei seien „respektable Kandidaten“, sagt der Familienunternehmer Jürgen Heraeus. Genauso wie CSU-Chef Markus Söder, der ebenfalls als Kanzlerkandidat der Union infrage käme. Doch wie 2018 hat die Wirtschaft wieder einen klaren Liebling – und der heißt erneut Friedrich Merz. So setzt Martin Herrenknecht, Chef des gleichnamigen Tunnelbauunternehmens, voll und ganz auf den 64-Jährigen – sowohl für den CDU-Parteivorsitz als auch als CDU-Kanzlerkandidat. „Friedrich Merz verfügt über hohe Kompetenz in der Wirtschaftspolitik und versteht deren Stellenwert für das Wohl des Landes“, sagte Herrenknecht. Er sei international sehr erfahren und „wird für eine moderne Agenda 2030 einstehen, um Deutschland im internationalen Wettbewerb stärker zu positionieren“. Auch Roland Mack hat einen klaren Favoriten. „Ich setze die größten Hoffnungen auf Friedrich Merz“, sagte der Chef und Gesellschafter des Europaparks Rust dem Handelsblatt. „Er kann in meinen Augen am besten eine klare zukunftsgerichtete Wirtschaftspolitik mit den Herausforderungen beim Klimaschutz in Einklang bringen.“ Er erwarte sich von Merz auch einen „Schub der dringend benötigten Infrastrukturmaßnahmen und den Abbau von Infrastrukturbremsen“, führte Mack weiter aus. Die Präsidentin des CDU-Wirtschaftsrates, dessen Vizepräsident Merz ist, votiert natürlich auch für die eigene Führungskraft. „Friedrich Merz steht für Verbreiterung und glaubwürdigen Neuaufbruch der CDU“, sagt Astrid Hamker. „Das ist angesichts der jüngsten Wahlniederlagen und des Orientierungsverlustes in Deutschland sehr wichtig für die tragende Partei in der Mitte unseres Landes.“ Merz kenne wie kein anderer in der Union die Welt der Wirtschaft und die der Politik. Mit ihm könne die CDU auf große Fragen, etwa wie man Klimapolitik mit wirtschaftlicher Vernunft verbindet, kompetent antworten. Duo mit bewegter Geschichte 90 Minuten bevor Merz am Dienstag seine Kandidatur bekanntgab, luden NRW-Ministerpräsident Armin Laschet und Gesundheitsminister Jens Spahn kurzfristig zu einer gemeinsamen Pressekonferenz ein. Beide galten bis dahin als mögliche Kandidaten für den CDU-Vorsitz. Der Rheinländer und der Westfale haben eine Vergangenheit miteinander, was beide bei ihrem Auftritt unumwunden einräumen. Laschet verteidigte Merkels Flüchtlingspolitik, während Spahn sie scharf angriff. Hinzu kommen persönliche Muskelspiele und Verletzungen: Spahn kandidierte 2014 per Kampfkandidatur gegen Laschets Kandidaten Hermann Gröhe für das CDU-Parteipräsidium und gewann. Danach herrschte Eiszeit zwischen ihm und Laschet. Doch jetzt haben beide einen Pakt geschlossen, den Merz später als eine „Art Kartellbildung zur Schwächung des Wettbewerbs“ kritisieren wird. Laschet tritt als Parteivorsitzender an, Spahn zieht zu Laschets Gunsten zurück und soll als stellvertretender Parteivorsitzender künftig die Nummer zwei in der CDU sein. „Es braucht wieder eine Idee, wohin man das Land entwickeln, wie man das Land zusammenhalten will“, sagte Laschet. „Deshalb will ich als Vorsitzender der CDU kandidieren.“ Der ehemalige CDU-Fraktionschef will strebt nach Höherem. (Foto: AFP/Getty Images) Friedrich Merz Der Ministerpräsident macht keinen Hehl daraus, dass er auch Kanzlerkandidat werden will: Mit dem Sonderparteitag zur Wahl des neuen CDU-Chefs am 25. April sei „klar, welchen Vorschlag die CDU für die Kanzlerkandidatur“ mache. Alles Übrige müsse mit der CSU besprochen werden. Dass Kanzlerkandidatur und Parteivorsitz anders als 2018 miteinander verknüpft seien, sei ein Grund, warum er dieses Mal antrete, sagte Laschet. Zudem sei er 2018 „ein junger Ministerpräsident“ in Nordrhein-Westfalen gewesen, gerade mal eineinhalb Jahre im Amt. Es sei damals auch eine Frage der Fairness gegenüber dem Koalitionspartner FDP gewesen, nicht so schnell einen anderen so zeitraubenden Job zu übernehmen. Spahn gibt sich auffällig demütig Wie Kramp-Karrenbauer zuvor würde im Falle seiner Wahl aber auch Laschet vor dem Problem stehen, unter einer Kanzlerin Angela Merkel an Statur gewinnen zu müssen. Ende 2018 war Merz Kramp-Karrenbauer knapp im Kampf um den CDU-Vorsitz unterlegen. Sie hatte nach dem Streit um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten in Thüringen mit Stimmen von AfD und CDU ihren Rückzug von der Parteispitze angekündigt. Die Noch-CDU-Chefin war nach eigenen Angaben nicht vorab über das Bündnis Laschets mit Spahn informiert. Sie habe erst aus der Presse davon erfahren, räumte Kramp-Karrenbauer am Dienstagabend in der ZDF-Sendung „Markus Lanz“ ein. Allerdings habe es sie auch nicht überrascht. Laschet wiederum wischt Fragen zur Abgrenzung zur Kanzlerin oder gar zu vorgezogenen Neuwahlen jedoch beiseite. Er sehe überhaupt keinen Sinn darin, sich durch Abgrenzung gegenüber der eigenen Kanzlerin zu profilieren, sagt Laschet. Anhand seiner Regierungsarbeit in NRW könne jeder sehen, wofür er stehe. Und mit der Nominierung Spahns wolle er zeigen, dass die verschiedenen Strömungen in der Bund-CDU ihren Platz haben, so wie auch seine Minister in NRW die gesamte politische Palette abdeckten. Laschet hat Stand heute alles richtig gemacht. Sollte er das Rennen gewinnen, dürfte er Kanzlerkandidat werden. Denn es ist kaum vorstellbar, dass die Union wieder die Pferde umsattelt. Laschet verfügt auch über eine andere Machtbasis in der Partei als Kramp-Karrenbauer, zudem ist die Zeit bis zur Wahl überschaubar. Auch Spahn dürfte an Statur gewonnen haben. Oft als Ehrgeizling verschrien, zeigt er nun, dass er sich einreihen kann. Spahn weiß auch, dass die Zeit auf seiner Seite ist. Obwohl schon 25 Jahre im Politikgeschäft, ist er mit seinen 39 Jahren noch immer jung und könne noch viele Führungsausgaben übernehmen, wie Laschet es ausdrückt. Unter einem Kanzler Laschet dürfte Spahn als Lohn für seine Unterstützung ein gewichtiges Ministerium leiten. Spahn gab sich am Dienstag auffällig demütig. „Die CDU befindet sich in der größten Krise ihrer Geschichte“, sagte er. Es ginge deshalb nicht um Personen, sondern um die Zukunft der CDU als Volkspartei. Er glaube, in dieser Zeit sei Laschet die beste Wahl, so Spahn, da er „Liberales, Soziales und Konservatives miteinander verbinden“ könne. So viel Einsicht hätte sich Laschet auch von Merz gewünscht. „Ich bedaure, dass sich nicht alle Kandidaten diesem Teamgedanken anschließen konnten“, kritisiert er seinen Kontrahenten. Merz mit klarem Machtanspruch Nur drei Minuten nachdem Laschet und Spahn die Bundespressekonferenz verlassen haben, betrat Merz den Raum. In diesen Zeiten der Polarisierung müsse die CDU „ein Stabilitätsanker sein“. Deshalb habe er sich „nach reiflicher Überlegung entschieden, erneut für den Vorsitz der CDU anzutreten“, sagte Merz ohne Umschweife. Die Wahl solle kein „Bruch mit der Vergangenheit, sondern ein Aufbruch in die Zukunft sein“. Über den innerparteilichen Wettbewerb freue er sich. Im gleichem Atemzug machte er aber deutlich, wo er die Unterschiede sieht: „Wir haben die Wahl zwischen Kontinuität oder Aufbruch. Diese Personalentscheidung ist eine Richtungsentscheidung für die CDU.“ Zur Kanzlerkandidatur äußerte sich Merz zurückhaltender als Laschet, diese Frage werde man gemeinsam mit der CSU klären. Neuwahlen strebt auch Merz trotz der ihm nachgesagten innigen gegenseitigen Abneigung zur Kanzlerin nach eigener Aussage nicht an. Allerdings werde er im Falle seiner Wahl zum Parteichef „beanspruchen, dass Sachverhalte wie in Thüringen allein von der CDU-Spitze, und nicht aus dem Bundeskanzleramt beantwortet werden“. Laschet oder Merz? Diese Frage stellt sich am Dienstag auch Christian Lindner. Mit Laschet schmiedete der FDP-Chef 2017 die schwarz-gelbe Koalition in NRW. Dieser sei „ein Garant dafür, dass sich alle Partner in der Regierung auch entfalten können“, so Lindner. Doch auch mit Merz gebe es „große Gemeinsamkeiten“, gerade in der Wirtschaftspolitik. „Die Mischung aus beiden wäre für uns ideal“, findet der FDP-Chef. „Ein Friedrich Laschet. Oder ein Armin Merz.“ Mehr: Mit Merz oder Laschet rückt die Wirtschaft wieder ins Zentrum der CDU-Politik.
The Social Democratic Party’s (SPD) expulsion of the controversial former Berlin Senator of Finance and author, Thilo Sarrazin, is legitimate, a Berlin SPD arbitration commission has ruled. The SPD began the expulsion proceedings against Sarrazin after an appearance at an event for the far-right Freedom Party of Austria (FPÖ) during the European election campaign and the publication of his 2018 book, entitled “Hostile Takeover: How Islam hinders progress and threatens society.” The SPD executive board condemned the book as racist and Islamophobic. Sarrazin announced that he intends to appeal the decision to the Berlin SPD’s state arbitration court. Until a final ruling, he will remain in the party. (Sarah Lawton | EURACTIV.de)
Retrieve semantically similar text.
Rechtskräftig ist er damit noch lange nicht. Sarrazin, der der SPD seit 1973 angehört, hat angekündigt, dass er das Bundesschiedsgericht der SPD anrufen werde. Sollte dort der Entscheid bestätigt werden, werde er alle ordentlichen Gerichte bemühen. In Frage kommen das Land- und das Kammergericht Berlin, weiter der Bundesgerichtshof und das Bundesverfassungsgericht. Dies könnte noch einmal Jahre dauern. «Sarrazin will offenbar davon ablenken, dass er Muslime als eine geistig unterentwickelte, minderwertige und gefährliche Gruppe porträtiert.»Historikerin Yasemin Shooman im «Tagesspiegel» Ein erster Ausschlussversuch war 2010 gescheitert. Der zweite endete 2011 mit einer Art Vergleich: Sarrazin versprach Mässigung und durfte dafür in der Partei bleiben. Der dritte Versuch folgte im Dezember 2018 auf das Erscheinen von «Die feindliche Übernahme – Wie der Islam den Fortschritt behindert und die Gesellschaft bedroht». Grundlage für die Schiedsgerichte war ein Gutachten der Historikerin Yasemin Shooman und der Islamexpertin Sarah Albrecht. Sarrazin antwortete mit einem Gutachten des islamkritischen Orientalisten Tilman Nagel. Shooman griff er zudem als befangen an und warf ihr antisemitischen Aktivismus vor. Shooman, bis vor kurzem akademische Leiterin des Jüdischen Museums Berlin, sprach von Rufmord: «Sarrazin will offenbar davon ablenken, dass er Muslime als eine geistig unterentwickelte, minderwertige und gefährliche Gruppe porträtiert», sagte sie dem «Tagesspiegel». Geistiger Pionier der AfD Der Ökonom Sarrazin war in den 2000-er Jahren als Berliner Finanzsenator unter Klaus Wowereit bekannt geworden. Dieses Amt gab er 2009 auf, um in den Vorstand der Deutschen Bundesbank einzutreten. Dort sorgte er mit polemischen Thesen zu Einwanderung, Integration und Islam für Unruhe. Nach dem Erscheinen von «Deutschland schafft sich ab» drängte ihn die Bundesbank 2010 zum Rücktritt. Das Buch stand ein halbes Jahr lang auf Platz eins der Sachbuchbestenliste des «Spiegels». Sarrazin brach damals deutsche Tabus, indem er an Traditionen der politischen Eugenik und Rassenhygiene anknüpfte, um seine Ablehnung der muslimischen «Masseneinwanderung» zu begründen. Rückblickend gesehen, bereitete er damit der drei Jahre später gegründeten Alternative für Deutschland den Weg. Entsetzte Genossen nennen ihn deswegen die «Ein-Mann-Pegida der SPD».
BERLIN (Reuters) - A German state premier was elected with the support of the nationalist Alternative for Germany (AfD) and Chancellor Angela Merkel’s conservatives on Wednesday, shattering the post-war consensus among established parties of shunning the far right. German Chancellor Angela Merkel arrives for the weekly cabinet meeting at the Chancellery in Berlin, Germany, February 5, 2020. REUTERS/Annegret Hilse Thomas Kemmerich, a little-known liberal Free Democrat (FDP), became the first state premier elected with the support of the AfD, with whom Merkel’s conservative Christian Democrats (CDU) sided to the disgust of her national coalition partners. The CDU and all the other established parties have previously ostracized the AfD over what they say are racist views held by some of its members. Merkel’s Social Democrat (SPD) national coalition allies accused her CDU of backtracking on a pledge never to cooperate with a far-right party. The CDU rejected the accusation, saying it was not responsible for how AfD lawmakers voted. Wednesday’s ballot was secret. “The events in Thuringia break a taboo in the history of political democracy in the Federal Republic,” SPD Finance Minister Olaf Scholz tweeted. “Very serious questions arise for us with the CDU’s federal leadership.” CDU leader Annegret Kramp-Karrenbauer said her party’s national leadership opposed both cooperating with the AfD and joining a Kemmerich-led state cabinet. “The best thing would be for voters in Thuringia to have new elections,” she added. The SPD is unlikely to ditch Merkel’s national coalition over the vote in Thuringia but the center-left party said its supporters would hold a protest outside the CDU headquarters in Berlin. “The vote on the new premier minister in the state of Thuringia marks a new milestone in German politics and bears the potential of more shockwaves in national politics,” said ING economist Carsten Brzeski. Kemmerich won 45-44 against Bodo Ramelow, the outgoing premier of The Left party. Ramelow’s leftist coalition failed to secure a majority in an October regional election. Kemmerich, whose FDP is the smallest party in the regional assembly, said he would launch talks with the CDU, SPD and Greens on forming a government. SPD national leader Norbert Walter-Borjans spoke of an “unforgivable dam burst, triggered by the CDU and FDP”.
North Rhine-Westphalia’s Minister-President Armin Laschet and former parliamentary group leader Friedrich Merz officially joined Norbert Röttgen, head of the Bundestag’s foreign affairs committee yesterday (25 February), in the race to succeed Annegret Kramp-Karrenbauer as the head of the Christian Democratic Union (CDU). Laschet, a moderate who supports Chancellor Angela Merkel’s policies, announced that he will run with the support of health minister and potential candidate, Jens Spahn, who, in turn, would serve as the party’s deputy leader. “We need to reunite our party and our country, and I want to run for that,” Laschet explained. Spahn comes from the conservative wing of the party, and together, this duo aims to unite the CDU’s two main factions. Friedrich Merz, an outspoken opponent of Merkel, announced his candidacy alone, calling the election a “directional decision for the CDU.” “As of today we have the alternative between continuity and departure and renewal. I stand for renewal,” said Merz. After the news of Laschet having Spahn as his running mate broke, Röttgen, who also formally announced his candidacy last week, told the press that he plans to put forward a woman as his deputy. (Sarah Lawton | EURACTIV.de)
BERLIN: Political heavyweights in Germany's ruling CDU announced on Tuesday (Feb 25) their bids for the crisis-wracked party's top job, pitting a staunch ally of Chancellor Angela Merkel against her nemesis. Merkel's centre-right Christian Democratic Union has been in turmoil after her heir apparent Annegret Kramp-Karrenbauer resigned as party chief this month over her supposed failure to stop regional MPs from cooperating with the far right. Advertisement Advertisement With its popularity sinking, the party that has dominated German politics for 70 years is seeking a new boss to shake it out of an identity crisis on how to position itself against the resurging extreme right. Armin Laschet, premier of Germany's most populous state North Rhine-Westphalia, became the first to throw his name into the hat alongside Health Minister Jens Spahn as his potential deputy. They will come up against Merkel's longtime rival Friedrich Merz, a 64-year-old corporate lawyer who is popular with the CDU's more conservative factions. Merz wants to shift the party to the right to woo back voters lost to the anti-Islam, anti-immigrant AfD. Advertisement Advertisement Narrowly beaten for the party top job in December 2018 by Kramp-Karrenbauer, Merz has been waiting in the wings ever since. With Kramp-Karrenbauer's resignation leaving the party's top brass in disarray, Spahn warned that the CDU was "in the biggest crisis in its history". Action has to be taken to ensure that Merkel "is not the last CDU chancellor in Germany", he said, and that the party does not become a fringe party with "just five percent of the votes". The scathing assessment came after the CDU scooped just 11.5 per cent in a regional election in Hamburg at the weekend - its second worst result ever in a state poll. Another candidate, centrist Norbert Roettgen, a former environment minister dismissed by Merkel in 2012, is also expected to put forward a bid. The outcome of the leadership vote on Apr 25 will not only set the tone for the party but could also determine whether Merkel would be able to stay German chancellor until next year's elections. SO MUCH ANGER Merkel's prefered successor Kramp-Karrenbauer announced her resignation on Feb 10 after barely a year as head of the party, felled after Thuringia's CDU lawmakers sided with the far-right Alternative for Germany (AfD) in a vote for state premier, defying an edict from Berlin not to ally with the extremes. The watershed in Thuringia underlined the challenge faced by the CDU as the political landscape in Germany becomes more splintered, making it more difficult for parties to form stable majorities. While Merkel had once consolidated the CDU as Germany's biggest party by shifting her party to the centre, today the far right is on the rise. The nationalist AfD has capitalised on anger over Merkel's decision in 2015 to keep Germany's borders open to migrants and despite repeated scandals has held on to double-digit support, with backing still growing particularly in eastern Germany. Merz has underlined his ambition to halve AfD's backing by wooing its supporters back to the CDU. But Laschet acknowledged that he was taking a different approach, saying that in Hamburg the party had lost significant ground to the centre-left SPD and the Greens. For him, the CDU can win only if it is a uniting force. "We are living in a time ... when things are running in opposite directions - on one hand we are economically strong, successful, but despite that, there is a lot of dissatisfaction in society, so much aggression, so much anger, so much hate," he said, underlining "cohesion" as a key goal.
While some federal states within Germany said they wanted an ‘incremental easing’ of the Corona restrictions, Berlin’s Governing Mayor Michael Müller apologized for his recent verbal attack on the United States in connection with a delivery of protective masks. Seventy-two days after the first Coronavirus case was confirmed in Germany and sixteen days after the ‘curfew light’ known as the ‘contact ban’ was put in place, 107,663 persons in Germany were infected. There have been more than 2,000 related deaths. On the other hand, at least 38,000 former Coronavirus patients have been cured so far. Saxony Wants Incremental Easing Now that the measures taken seem to be showing their first effects, two federal states want an incremental easing. In Saxony, First Minister Michael Kretschmer said there would be a cabinet meeting on April 15th during which the matter would be discussed. Kretschmer did say that there would not be a quick return to normality though. While some federal states, such as Bavaria, have surged ahead several times, the ‘contact ban’ and most other restrictions are usually being implemented after video conferences Chancellor Angela Merkel holds with the First Ministers of Germany’s sixteen federal states. ‘Flexible Answers’ One would assume that the same will apply to an easing of the measures, but the regional government in Saxony seems to have different ideas. “We want to present the prospect of unburdening measures to the public because of the positive development we see”, Kretschmer stated. Further west, in North Rhine-Westphalia, Kretschmer’s colleague Armin Laschet said he wanted a time table for a removal of the restrictions. A schedule for the way towards normality was needed, Laschet said. There had to be “flexible answers” that would provide the same kind of protection, but “in a more targeted way”. FDP Wants Easing of Measures Just after the Western Easter (the Christian Orthodox Easter is being observed later), on April 14th, 2020, the First Ministers and Chancellor Angela Merkel will have their next video conference during which a balance is supposed to be drawn. Laschet intends to use the opportunity to hand in a proposal. For the liberal party FDP, its leader Christian Lindner demanded an easing of the measures as well. He said the federal government should follow the latest suggestions by the German Ethics Council according to which there needs to be a “concept plan” for an easing of the bans and restrictions. Müller Apologizes to U.S. Protective masks were useful, but muzzles were not, Lindner said. He meant the government was wrong by telling people not to talk about an easing of the restrictions in public. The opposition is having a hard time because a majority supports the government in this crisis. The government parties CDU, CSU and SPD are gaining support while the opposition is shrinking in the polls. In the meantime, Berlin’s Governing Mayor Michael Müller has apologized for statements he and his Interior Senator Andreas Geisel made regarding an order of 200,000 protective masks for the Berlin Police Department which never arrived. They had claimed the masks had been “confiscated” by the United States at Bangkok Airport. Müller Regrets Statements Müller had accused U.S. President Donald Trump of an “inhumane and unacceptable” behavior. Geisel had even talked about “an act of modern day piracy” and “Wild West methods.” Both had asked the federal government to discuss the problem with the Trump Administration. While there is still no public knowledge about what exactly happened to that order of 200,000 masks which may have been “rerouted” to the United States, Governing Mayor Müller apologized to the U.S. by saying those statements had contained a severity he now regretted. He said he was sorry. Ambassador Grenell Comments The American Embassy in Berlin reacted by saying it had noted the Governing Mayor’s apology. A spokesperson stated the Embassy regretted that the accusations, which they had rejected, had led to additional tensions during a crisis that needed to be overcome mutually. Ambassador Richard Grenell, on the other hand, reportedly told the ultra-conservative TV channel Fox News “Müller’s anti-Americanism” was well known. It was no surprise he had spread “another fake story”. Interior Senator Andreas Geisel announced nothing had changed regarding the masks, so far. He said there would be talks with the U.S. Embassy with the purpose of resolving the issue. Geisel also said he and the Senate had “more important things to do than to argue about masks with the United States.” Unusually Harsh Statements While President Trump himself is generally not exactly known for mincing his words, the accusations against him from Müller and Geisel were a lot harsher than the kind of language they normally use. Just like Ambassador Grenell, who is known for his strong wording as well, conservative media in Germany had accused them of anti-Americanism. On Monday, Chancellor Merkel had said the issue needed to be resolved. While the matter about those 200,000 masks was still being worked on, Berlin received two million masks from Asia the other day. More are on their way. The German Health Ministry now has a procurement division that deals with getting medical supplies for the entire country. Lufthansa Group Drops ‘Germanwings’ The impact of the Corona crisis on the airline industry becomes more evident almost every day. Lufthansa Group just announced it would drop the ‘Germanwings’ brand and get rid of many aircraft. The company said it was talking to its “social partners” about the implications, meaning layoffs can not be prevented, it seems. By the way: The publication you are reading, The Berlin Spectator, was established in January of 2019. We have worked a whole lot, as you can see. But there has hardly been any income. This is something we urgently need to change. Would you consider contributing? We would be very thankful. Our donations page can be found here.
In Burgenland’s state elections, socialist Hans-Peter Doskozil (SPÖ) won the absolute majority, bringing a ray of hope to the Austrian socialist party which has suffered a multitude of defeats recently. One would think the party could learn something from this, but a party insider thinks this is unlikely. EURACTIV Germany reports. For Austria’s social democracy, it was a ‘red spark of hope’ in what has been quite a dark period for the party. While the SPÖ has been losing elections for months, it was able to increase its voter count by 8% in the Burgenland state elections, where it now holds an absolute majority of 49.94%. Overnight, top candidate Hans-Peter Doskozil became a beacon of hope for the SPÖ. And if the party wants to start winning elections in 2020 in the hope of ‘making a comeback’, it may just want to learn a thing or two from this victory. The state of the Social Democratic Party is “desolate and disastrous”, a party insider, who wants to remain anonymous, told EURACTIV. From obtaining the worst result in the party’s history in the legislative elections of 2019 (21.2 %), it plummeted to 16% in the polls. Austrian socialists and right-wing populists doing poorly in polls Austria’s government of experts is now in place. Now the question arises: when should a new government be elected? An analysis by Herbert Vytiska. Yet, it is said that the party leadership is not capable of reform, that critical voices and new ideas are not heard. Although reform had been announced for 2020, the insider had little hope for it. Apart from the general lack of will to change, discussions are also avoided, in order to be perceived as a united front. However, this hardly ever succeeds, and chairwoman Pamela Rendi-Wagner, in particular, is often criticised from within her ranks. Doskozil’s SPÖ in Burgenland, however, has succeeded in making a united appearance, which voters saw as conveying stability. In general, it was Doskozil himself who influenced the votes, according to a study by the opinion research institute SORA. “This was not a victory of the SPÖ, but Doskozil,” the insider said. The crisis manager from next door While the federal SPÖ struggles to address both liberal academics and workers, Doskozil positions himself as an ordinary man. He doesn’t care “if left-wing elites like what we do,” he told Austrian broadcaster ORF. He has also distanced himself from the image of a tactical politician. When the SPÖ discussed the new social democratic narrative after the 2019 election defeat, he told daily newspaper DER STANDARD: “Narrative! I can’t hear the word anymore!” Besides, Doskozil was already able to prove his competence as a crisis manager. When hundreds of thousands of people were coming to Austria via Burgenland in 2015, the then head of the provincial police, Doskozil, coordinated the emergency forces. At that time he said in an interview with the KURIER: “If I were in the position of a refugee – even if I were an economic refugee – and saw how much better life is in Europe, I would flee too”. 'We wanted to stop the right-wing authoritarian trend,' says Green Austrian MP In an interview with EURACTIV Germany, Green Austrian MP Lukas Hammer spoke about his party’s negotiations with the Austrian People’s Party (ÖVP) while drafting the coalition agreement and why his party took the risk of accepting tough migration policies in exchange for increased climate protection. The SPÖ’s right-leaning faction But a lot has changed since then. Doskozil became defence minister in January 2016 and, in January 2019, Burgenland’s new governor. As his roles changed, so did his rhetoric on migration and asylum. In a strategy paper entitled “Integration before immigration”, Doskozil called for the protection of those eligible for asylum, but also for quicker deportations, emphasising that “those seeking protection can best be helped close to their countries of origin”. This is why Doskozil is often considered to be part of the more right-leaning faction of the SPÖ. But also because he, as Burgenland’s governor, had formed a coalition with the far-right FPÖ, which he told EURACTIV was a “reliable government partner”. And this completely contradicts the relations between the SPÖ and the FPÖ at the federal level. Right turn for Federal SPÖ? In comparison to the SPÖ at the federal level, Doskozil stands for “left-wing social policy and more restrictive security policy”, said the party insider, explaining that this would be the right course for the party. Currently, it has the image of a (pro)”immigrant party”, but “in more right-wing parts of the country” one should no longer be perceived this way, the insider added. Although people should be granted asylum, the SPÖ should also communicate “that we are against open borders and do not stand for children wearing headscarves”. Doskozil also told EURACTIV he expects the SPÖ to “take a very close look at what can be learnt from our successful path” at the federal level because “social democracy must manage the balancing act between social and security issues”. Doskozil already gave an example of this: On the very evening of winning the election, he said in a TV interview that the SPÖ should reconsider its rejection of the government’s planned preventive detention. Austria's new conservative-Green coalition enthusiastic about climate and Europe Austrian Chancellor Sebastian Kurz has formed what is now his second ruling coalition, this time between his conservative ÖVP party and the Greens, replacing the interim government of experts. Although the new government is set to make Austria a climate pioneer, there are question marks as to how long the new alliance is likely to last. EURACTIV Germany reports. Leadership question after elections in Vienna However, the insider fears that hope for real reform is limited. Losing the elections in socialist-run Vienna, set for autumn 2020, would deal a final deathblow to the SPÖ. And since the party wants to appear united until then, it is unlikely to discuss new ideas. This means the leadership question will come up after the Vienna election – but, according to the insider, this will be done relatively safely. In case of an election debacle, Rendi-Wagner would be branded a “loser”. If, however, Vienna’s mayor Michael Ludwig wins the Vienna election, the party’s power will emanate from the three socialist governors: Doskozil, Ludwig and Peter Kaiser in Carinthia. And even if none of them run, they will likely be the ones deciding new leadership. Strache prepares his political comeback following Austrian corruption scandal The guessing games have come to an end as Austria’s former Vice-Chancellor Heinz-Christian Strache announced on Monday (17 June) he will remain politically active in Vienna and won’t take up his MEP seat in Brussels. An analysis by Herbert Vytiska for EURACTIV Germany. [Edited by Zoran Radosavljevic]
Source: Xinhua| 2020-02-11 03:31:05|Editor: huaxia Video Player Close Christian Democratic Union (CDU) party leader Annegret Kramp-Karrenbauer delivers a speech during the party's convention in Leipzig, Germany, Nov. 22, 2019. (Xinhua/Shan Yuqi) Chancellor Angela Merkel said in Berlin that she had "taken note of the decision with the utmost respect" and regretted Kramp-Karrenbauer's decision. BERLIN, Feb. 10 (Xinhua) -- The leader of Germany's Christian Democratic Union (CDU) party, Annegret Kramp-Karrenbauer, announced on Monday that she is not planning to run for the country's chancellorship and will resign as the party's leader. The separation of the role of chancellor and party leader has weakened the party at a time when Germany is "dependent on a strong CDU," Kramp-Karrenbauer said. Chancellor Angela Merkel said in Berlin on Monday that she had "taken note of the decision with the utmost respect" and regretted Kramp-Karrenbauer's decision. Kramp-Karrenbauer had succeeded Merkel as CDU leader after Merkel resigned following the party's bad results in state elections in Hesse over a year ago. Kramp-Karrenbauer said she would remain Germany's minister of defense at the "request" of Merkel. The issue of the CDU's leadership would be discussed at the party's conference at the end of the year. ■
Ryan Grim March 8 2020, 7:42 a.m. (theintercept.com) MICHIGAN HOLDS A special place in the memory of Jesse Jackson and the supporters of his insurgent 1988 presidential campaign. It was Jackson’s Nevada, the moment that the party establishment realized this campaign it had long written off might just seize the nomination. At a rally in Michigan on Sunday, Jackson will endorse Sanders ahead of a do-or-die primary for the Vermont senator. The Michigan contest in 1988 fell on March 27. After more than three dozen primaries and caucuses, a crowded presidential field had been winnowed down to three serious contenders: Michael Dukakis, the Massachusetts governor and presumed frontrunner; Missouri Rep. Dick Gephardt; and the Rev. Jackson, a former close aide to Martin Luther King Jr., and the public bearer of the torch of the civil rights movement. Joe Biden, then a senator from Delaware, had dropped out of the race following a plagiarism scandal and dismal polling numbers. Given Gephardt’s hard-hat, working-class brand, he badly needed a win in Michigan. He threw everything he had left into the state. Dukakis, too, wanted Michigan — to show that his appeal extended beyond the liberal confines of Harvard Square, and that he could win back those Reagan Democrats whose defection had cost Jimmy Carter reelection. Jackson spent that election day touring Detroit, hitting black churches and five different housing projects. The New York Times’ legendary political reporter, R.W. Apple, was on hand for the last minute push. Jackson, Apple observed in his election night dispatch, “had drawn surprisingly large crowds of both blacks and whites in the last few days,” adding that despite the black establishment’s support of Michael Dukakis — Detroit Mayor Coleman Young was backing Dukakis — Jackson won some Detroit neighborhoods by 15 or 20 to one. “But the surprise was the Chicago clergyman’s powerful showing in predominantly white cities like Lansing, Flint, Kalamazoo and Battle Creek, several of which he carried.” Indeed, Jackson did more than get out the black vote. Progressive whites in the state also rallied hard to his cause. (Dean Baker, now a prominent progressive economist, was district director for Jackson in Ann Arbor.) The energy of the moment comes through in the Times dispatch. “So dramatically did [Jackson] seize the public imagination that he was able to counter successfully the notion that Mr. Dukakis was the Democrat with the best chance of nomination,” the Times wrote. Jackson, after 37 primaries and caucuses, was now effectively tied with Dukakis in the delegate count — a stunning moment in American politics that has gone down the memory hole. The victory generated two polar opposite responses in Washington, D.C., and Burlington, Vermont, both of which would have profound implications for the future of the party. In Burlington, the city’s independent mayor, an outspoken supporter of Jackson, had to decide if he would engage directly with the Democratic Party in order to help Jackson win. After the Michigan victory, Bernie Sanders went all in, calling a local press conference and announcing that he would be participating in the April Democratic caucus to back Jackson. “I am the only non-Democrat, non-Republican, independent progressive mayor in the United States of America. OK, it is awkward, I freely admit, it is awkward for me to walk into a Democratic Party caucus, believe me, it is awkward. I am not a Democrat. Period,” he said. But he said the stakes were too high, and the opportunity too great, to stand aside on principle. Jackson, he argued, could remake the Democratic Party in an image of social justice. “So while in fact, he may end up losing some conservative white votes, some racist white votes, I think there is a real chance that he could do what [Walter] Mondale couldn’t do in a million years. That is to bring millions and millions of poor people and working people into the political arena who in the past never participated.” ‘Pick up your sling shot, pick up your rock, declare our time has come, a new day has begun!’ — Rev. Jesse Jackson’s iconic ‘David and Goliath’ speech from 1984 is just as relevant today 3526:31 PM – Feb 5, 2020Twitter Ads info and privacy165 people are talking about this In Washington, though, the reaction was pandemonium. Just as party leaders melted down publicly after Sanders’s win in the Nevada caucuses, they did so after Jackson’s triumph in Michigan. Talk in the top echelons of the Democratic Party turned to panic, with David Espo of the Associated Press reporting that the establishment feared a general-election blowout if Jackson was the nominee. Plans were being drawn up, he reported, to draft New York Governor Mario Cuomo to challenge Jackson at the convention if Dukakis couldn’t stop the reverend. E.J. Dionne, then reporting for the New York Times, captured the sense of dread. White Democratic leaders who do not support Mr. Jackson admitted they were in a quandary, wondering how to confront the growing movement toward Mr. Jackson without appearing to be racist and without alienating the large core of activists, including many white liberals, that he has attracted…. Around Washington, the words used by leading white Democrats to describe their party’s situation included crisis, disarray, disaster, consternation, mess, and wacky. “You’ve never heard a sense of panic sweep the party as it has in the last few days,” said David Garth, an adviser to Senator Albert Gore Jr. of Tennessee. Mr. Garth predicted that ‘”the anti-Jackson constituency, when the reality of his becoming President seeps in, may be a much bigger constituency than there is out there right now.” Jackson, the Democratic political class argued, was simply unelectable, so the party should go with a winner like Dukakis. Rep. Barney Frank’s sister, Ann Lewis, was working for the Jackson campaign, but Frank was backing his home state governor. He explained to Dionne that there were two reasons Jackson couldn’t win. “One, there is unfortunately still racism in the country….That doesn’t mean the whole country’s prejudiced. It means that if there’s an irreducible 15 or 20 percent prejudice against a particular group, you’re giving away an awful lot,” Frank said. “Two, he’s still to the left of the country, especially on foreign policy.” Jackson’s opponents had argued that his proximity to the nomination would paradoxically push some white Democrats away from him. It’s all fine and good to vote for the charismatic black guy with the unifying message in 1988 — indeed, it was an anti-racist badge of honor — just not if he actually might win. The party establishment pulled the fire alarm. I asked Jackson, in an interview for my recent book We’ve Got People, what kind of pressure he felt after his Michigan win. “The pressure was not on me,” he said. “It was the so-called Reagan Democrats who began sewing discord and spreading lies.” At the April Democratic caucus in Vermont, Sanders spoke on Jackson’s behalf. The interloper’s speech did not go over well with every Democrat. As he headed back to his seat, a woman in the audience slapped him across the face, he later recounted in his 1997 book, “Outsider in the House.” “Bernie represents direction not complexion. He stood up for me in ’88 and we won Vermont — the whitest state in the country,” Jackson recently recalled to Jeremy Scahill. On the back of the progressive coalition Sanders had organized in Vermont, Jackson won the Vermont caucuses 46 to 45 percent. Outside of Vermont, it didn’t go as well. Jackson had been polling ahead in the next state on the calendar, Wisconsin, but the party consolidation behind Dukakis, fueled by the panic, flipped the momentum, and Dukakis took the state. Over the next month, Dukakis would win Pennsylvania, New York, Ohio and Indiana, and while Jackson continued picking off a state here and some delegates there, the nomination contest was effectively over. As is often the case, political wisdom failed the party elite, and Dukakis was crushed by the unpopular George H.W. Bush. Jackson’s endorsement comes in the wake of Elizabeth Warren’s departure from the race. “I will not go against Bernie, but I’ve not made a decision to endorse anybody,” Jackson said in a February episode of Intercepted. “And when we talk, I share with him observations. Same with Warren, share observations. I’m not endorsing either one at this point.” But Jackson was clear on who he would not be supporting. “I think the idea that somehow Biden has largely inherited the black vote in South Carolina is not sound judgment,” he said. “We were saying no to Clarence Thomas, he said, yes, to Clarence Thomas. We were saying no to the Crime Bill. He said yes to the Crime Bill. No to the Iraq War. He said yes to the Iraq war. He’s on a different side of history. It’s his right to be there but he might as well own up to his side of history.” Jackson said that Biden had taken on the aura of Obama, though that misunderstood the role Biden had played on the Obama’s ticket. “Joe Biden is seen as connected to Barack. He was put on the ticket to balance the ticket not to enhance it. Barack was against the Iraq war. He was for the Iraq war. Barack was against the Crime Bill. He was for the Crime Bill. Barack was supporting Anita Hill and Biden let Clarence Thomas on the Supreme Court as a monument to his leadership in that committee. So his proximity to Barack gives the impression he is active in Civil Rights is clearer than it is,” Jackson said. “Biden was Barack’s right-wing. With Barack out, there’s nothing left but the right-wing.” Biden isn’t offering a vision that meets the moment, Jackson said. “His message does not address the pain of our people. I’m not sure what moderate means if people don’t have affordable healthcare. I’m not sure what moderate, ‘I’m a moderate’ means to us. In fact, it means very little to us,” he said. Just as Biden isn’t moderate, Jackson argued, Sanders isn’t on the left. “What Sanders represents is not the left-wing,” he said. “It’s the moral center. Healthcare for everybody is moral. Education even for the poor without student loan debt is the moral center. Middle East policy where you recognize Israel and Palestine is the moral center.” Ryan Grim is the author of the book We’ve Got People: From Jesse Jackson to Alexandria Ocasio-Cortez, the End of Big Money and the Rise of a MovementWAIT! BEFORE YOU GO on about your day, ask yourself: How likely is it that the story you just read would have been produced by a different news outlet if The Intercept hadn’t done it? Consider what the world of media would look like without The Intercept. Who would hold party elites accountable to the values they proclaim to have? How many covert wars, miscarriages of justice, and dystopian technologies would remain hidden if our reporters weren’t on the beat? The kind of reporting we do is essential to democracy, but it is not easy, cheap, or profitable. The Intercept is an independent nonprofit news outlet. We don’t have ads, so we depend on our members — 35,000 and counting — to help us hold the powerful to account. Joining is simple and doesn’t need to cost a lot: You can become a sustaining member for as little as $3 or $5 a month. That’s all it takes to support the journalism you rely on.Become a Member CONTACT THE AUTHOR: Ryan Grim ryan.grim@​theintercept.com @ryangrim
Protest gegen den strukturellen Rassismus am 29. Mai in Washington DC. Tony Mobley Es begann als Protest gegen den gewalt­samen Tod eines wehrlosen schwarzen Mannes, herbei­geführt durch Polizisten in Minneapolis. Und verbreitete sich innert Tagen im ganzen Land: Die USA erleben die schwersten Unruhen und Proteste seit der Bürger­rechts­bewegung in den 1960er-Jahren. An diesem Wochenende hat der Satiriker Trevor Noah versucht, den Moment einzuordnen. Wir haben einen Teil seines Monologs aus dem Englischen übersetzt. Hey Leute, wie geht es euch? Wisst ihr, was wirklich interessant ist daran, was hier gerade in Amerika passiert? Viele Leute realisieren nicht, wie diese Domino­steine miteinander verbunden sind. Ein Stein fällt um und bringt den nächsten Stein zu Fall. Und dieser den nächsten. Und am Ende ist da eine riesige Welle. Zur Person Der 36-jährige Trevor Noah wurde 1984 in Johannes­burg als sogenanntes illegales Kind aus einer damals noch verbotenen Beziehung zwischen einer Südafrikanerin und einem eingewanderten Deutsch­schweizer geboren und wuchs in Orlando, einem Township in Soweto, auf. Seine Karriere begann er 2002 als Schau­spieler in einer südafrikanischen Seifen­oper. 2011 zog er in die USA. Seit 2015 moderiert er als Nachfolger von Jon Stewart die Comedy-Central-Show «The Daily Show». You Tube Jede Geschichte scheint zunächst nichts mit der nächsten zu tun zu haben. Und doch habe ich das Gefühl, dass alles, was in der Welt passiert, irgendwie miteinander verbunden ist. Und ich denke, dieser Nachrichten­zyklus, dessen Zeuge wir gerade waren, der war ein perfektes Beispiel dafür: erst Amy Cooper [eine weisse Frau, die im New Yorker Central Park am 25. Mai 2020 den schwarzen Christian Cooper verbal bedrohte]. Dann George Floyd [der am selben Tag starb, nachdem ein Polizeibeamter minutenlang auf Floyds Hals kniete], und dann die Menschen in Minneapolis [wo Floyd starb und von wo aus die Proteste auf das ganze Land übergriffen]. Ich glaube, die Geschichte von Amy Cooper war für viele Menschen der Katalysator, besonders vor dem Hintergrund des Coronavirus. Menschen, die in ihren Häusern sitzen, für die längste Zeit, an die sich irgend­jemand erinnern könnte. Mehr Menschen, die ihre Arbeit verlieren, als dass sich irgend­jemand erinnern könnte. Mehr Menschen, die um ihre Existenz kämpfen müssen, als dass sich irgend­jemand erinnern könnte. Und all das wird noch dadurch verschlimmert, denke ich, dass es offenbar keinen echten Plan gibt. Dass zum Beispiel niemand wirklich weiss, wie es jetzt weitergeht. Dass niemand weiss, wie lange wir noch brav sein müssen, wie lange wir noch drinnen bleiben sollen, die Kurve runterdrücken sollen. Und so stecken wir in unseren Wohnungen fest. Eine ganze Gesellschaft, die drinnen festsitzt. Und dann kommt die Geschichte mit Amy Cooper. In dem Moment haben die Menschen realisiert: Während alle mit dem Corona­virus kämpfen, kämpfen Schwarze in Amerika mit Rassismus und mit dem Corona­virus. Stellt euch vor: Viele Schwarze haben erst gerade die Nachricht bekommen, dass Schwarze viel schwerer vom Virus betroffen sind. Und zwar nicht aufgrund von irgendwas Inhärentem in ihnen drin, nein, einfach des Lebens wegen, das schwarze Menschen in Amerika gelebt haben. Das Coronavirus hat das entblösst. Da ist also diese weisse Frau, die ganz genau wusste, wie sie die Macht ihres Weissseins nutzen konnte, um das Leben eines schwarzen Mannes zu bedrohen. Was wir mit dieser Frau gesehen haben, war ein wirklich mächtiges, explizites Beispiel für ein Verständnis von strukturellem Rassismus. Als sie diesen Mann ansah und zu ihm sagte: «Ich werde 911 [den Notruf] anrufen und ihnen sagen: ‹Da ist ein afro­amerikanischer Mann, der mein Leben bedroht›», da wusste sie ganz genau, wie mächtig diese Drohung war. Und das ist für sich genommen schon bezeichnend. Es zeigt, wie sie die Polizei wahrnimmt. Es zeigt, wie sie ihre Beziehung zur Polizei als weisse Frau wahrnimmt. Und es zeigt, wie sie das Verhältnis eines Schwarzen zur Polizei wahrnimmt und die Beziehung der Polizei zu ihm. Das hat diesen Moment so mächtig gemacht. Denn so viele Menschen tun so, als wüssten sie nicht, wovon schwarze Amerikaner sprechen, wenn sie darüber sprechen. Amy Cooper wusste es ganz genau. Sie sagte: Oh, ich weiss. Ich weiss, dass Sie Angst davor haben, mit der Polizei zu interagieren. Weil es eine Schuld­vermutung für Sie gibt, weil Sie schwarz sind. Ich weiss das als weisse Frau, und ich kann das gegen Sie als Waffe einsetzen. Und ich weiss, dass, wenn es dann irgendwann darum geht, wer im Recht und wer im Unrecht war, Sie wahrscheinlich schon lange verloren haben. Und so war das für mich der erste Dominostein. Der Moment, wo so viele Menschen dieses Video sehen – in vielerlei Hinsicht war es ein «Jetzt haben wir euch!»-Moment. Es ist, als wäre ein Vorhang gelüftet worden: «Aha, ihr wisst es also ganz genau!» Denn es wurde immer darüber gesprochen, aber das war so mächtig zu sehen, wie es ganz bewusst ausgenutzt wurde. Und ich glaube, viele Menschen fühlten sich dadurch getroffen und sagten sich: «Verdammt. Wir wussten, dass es real war, aber das hier, das ist real real, wisst ihr?» Ich hatte das Gefühl, man könne es körperlich spüren, dass da etwas ins Rutschen geriet. Und dann kommt das Video von George Floyd. Ich weiss nicht, was schmerz­hafter daran war, dieses Video zu schauen: Der Umstand, dass man dabei zusah, wie dieser Mann sein Leben verlor. Der Umstand, dass er von jemandem ermordet wurde, dessen Aufgabe es eigentlich wäre, zu beschützen und zu dienen – oder die Tatsache, dass er dabei so ruhig schien. Oft sagt man uns ja, dass sich die Polizisten bedroht gefühlt hätten, dass sie um ihr Leben gefürchtet hatten. Und dann fühlt man sich wie ein Arschloch, wenn man entgegnet: «Wie kann das sein? Wie kann das sein, dass du in dieser Situation um dein Leben gefürchtet hast?» Aber immer öfter macht es überhaupt nicht mehr den Anschein, dass sich da jemand gefürchtet hat. Sondern dass er es einfach getan hat, weil er es konnte. Da war ein schwarzer Mann, auf dem Boden, in Hand­schellen. Und du hast sein Leben genommen, weil du es konntest. Fast als ob du ganz genau wusstest, dass es keine Folgen haben würde. Für mich war das ein Lichtstrahl, zu sehen, wie viele Menschen diesmal sofort verurteilten, was sie da sahen. Vielleicht liegt es daran, dass ich ein optimistischer Mensch bin, aber ich glaube, so etwas habe ich noch nie erlebt. Schon gar nicht in Amerika. Ich habe noch nie so ein Video gesehen, und dann war die Reaktion so einhellig – ich meine, sogar Fox-News-Kommentatoren und Polizei­chefs aus dem ganzen Land haben das gesehen und sofort verurteilt. Niemand hat es in Zweifel gezogen, nein, alle haben sie sofort gesagt: «Was hier passiert ist, das war falsch.» Hier wurde ein Mensch vor laufender Kamera ermordet. Und dann wurden die Polizisten gefeuert, grossartig. Was sich aber so viele Menschen nicht vorstellen können, ist, dass sich das für viele Menschen noch nach nichts anfühlt. Wie viele von uns könnten denn einem Menschen das Leben nehmen – und dann wäre das Schlimmste, was passiert, dass man uns entlässt? Und ja, wir wissen nicht, wie sich diese Untersuchung entwickeln wird, versteht mich nicht falsch, aber es fühlt sich gerade nicht danach an, als gäbe es einen Moment der Gerechtigkeit. Ihr wisst schon, wenn im Film die Bösen in Hand­schellen abgeführt werden: Diesen Moment braucht es. Es braucht diese Katharsis. Als die Unruhen anfingen, war das für mich eine interessante Krönung von alledem. Ich habe so viele Leute online sagen sehen: «Diese Ausschreitungen sind ekelhaft, so sollte eine Gesellschaft nicht sein. Man plündert nicht, und man brennt nicht Dinge nieder!» Und das hat etwas in mir ausgelöst. Ich dachte mir: Von was für einer Gesellschaft sprechen wir eigentlich? Im Grunde ist doch die Gesellschaft ein Vertrag. Ein Vertrag, den wir alle gegenseitig unter­zeichnen. Ob explizit oder implizit, wir haben gesagt: In dieser Gruppe einigen wir uns auf gemeinsame Regeln, gemeinsame Ideale und gemeinsame Praktiken, die uns als Gruppe definieren werden. Und wie bei den meisten Verträgen ist dieser Vertrag nur so stark, wie er eben von den Menschen eingehalten wird. Und jetzt denkt daran, wie es ist, ein Schwarzer in Amerika zu sein, der in Minneapolis oder Minnesota lebt oder an irgendeinem anderen Ort, wo es hart ist. Und dann fragt euch: Was haben diese Menschen eigentlich für ein Interesse daran, diesen Vertrag noch einzuhalten? Warum, zum Beispiel, plündern wir nicht alle? Warum nimmt sich nicht jeder, was er will? Es gibt so viele Menschen da draussen, die hungern. Es gibt so viele Menschen, die nichts haben, die schon kaum etwas hatten, als das Virus zugeschlagen hat. Und jetzt, wo der zweite Gehalts­check hinter­einander ausgeblieben ist, völlig pleite sind. Und jetzt denkt darüber nach, wie viele dieser Menschen trotzdem, obwohl sie nichts haben, immer wieder sagten: Ich werde mich trotz allem an die Regeln halten. Weil ich mir immer noch wünsche, dass die Gesellschaft funktioniert und existiert. Und dann, müssen schwarze Amerikaner, immer und immer wieder, zuschauen, wie der Vertrag, den sie mit der Gesellschaft unterzeichnet haben, von dieser Gesellschaft nicht eingehalten wird. Wenn du siehst, wie Ahmaud Arbery [beim Joggen] erschossen wird, und du hörst, dass diese Männer freigelassen wurden. Und wäre da nicht ein Video gewesen und die Empörung – dann hätten diese Männer weitergelebt, als wäre nichts geschehen. Wo im Vertrag steht das? Wenn du George Floyd auf dem Boden siehst und zusiehst, wie er ermordet wird von einem Mann, der eigentlich das Gesetz hochhalten soll: Wo im Vertrag steht das? Und jetzt fragen viele Menschen: Wie sollen denn diese Unruhen helfen? Die umgekehrte Frage stellt niemand. Wie hilft denn das weiter, wenn der Target [ein Supermarkt] geplündert wird? Ja, wie hilft es denn weiter, wenn der Target nicht geplündert wird? Beantworte doch mal jemand diese Frage. Der einzige Grund, warum du den Target nicht schon vorher geplündert hast, ist, weil du den Vertrag mit der Gesellschaft eingehalten hast. Aber wenn die Justiz und die Menschen an der Macht ihren Teil nicht einhalten, dann gibt es auch den Vertrag nicht. Wenn sich die Straf­verfolgung nicht an die Gesetze hält, warum sollten es dann die Bürger tun? Es gibt ein wirklich fantastisches Kapitel in Malcolm Gladwells Buch «David und Goliath», wo er über die Prinzipien der Legitimität spricht. Er sagt: «Damit wir argumentieren können, dass eine Gesellschaft oder eine juristische Person oder eine Macht legitim ist, müssen wir uns auf Kern­prinzipien einigen.» Prinzip Nummer eins: Wir müssen uns darüber einig sein, welche Prinzipien gelten. Nummer zwei: Wir müssen glauben, dass diejenigen, die diese Prinzipien durchsetzen, das fair tun. Und Nummer drei: Wir müssen uns einig sein, dass diese Prinzipien dazu führen, dass alle in der Gesellschaft fair behandelt werden. Was man mit Sicherheit sagen kann: In dieser Woche – und wahrscheinlich seit dem Beginn des Corona­virus – haben die schwarzen Amerikaner gesehen, wie all diese Prinzipien ihre Legitimität verloren haben. Oft sagen die Wohlhabenden zu den Habenichtsen: «Das ist nicht richtig, wie ihr die Dinge tut.» Als [der schwarze Footballspieler] Colin Kaepernick niederkniete [um gegen Rassismus zu protestieren], sagten sie: «Das ist nicht der richtige Weg.» Als Martin Luther King an seinen Protesten in Birmingham, Alabama, Kinder dabeihatte, sagten sie: «Das ist nicht der richtige Weg.» Als die Menschen während der Apartheid in Südafrika durch die Strassen marschierten, sagten die Leute: «Das ist nicht der richtige Weg.» Wenn jetzt Menschen Dinge verbrennen, dann sagen andere: «Das ist nicht der richtige Weg.» Es ist nie der richtige Weg, weil es den gar nicht gibt. Denn protestieren heisst immer gegen etwas ankämpfen, das dich aufhalten will. Gekürzt und übersetzt von Oliver Fuchs. Was wir Ihnen ausserdem empfehlen (Vorsicht, Gewalt): Den Kurzfilm «3 Brothers — Radio Raheem, Eric Garner and George Floyd» von Spike Lee.
Retrieve semantically similar text.
The cream of the crop of stand-up comedians are very good at finding humour in most everyday situations and providing us with laughter and relaxation. Just how are they able to execute this seemingly simple exercise on a consistently regular basis? Comedians employ the technique of de-construction when it comes to examining any situation or occasion. It is a slow and deliberate process, almost like peeling an onion one skin at a time, and can often lead the examiner into very dark spaces. Every layer is thoroughly reviewed with a watchmaker’s precision, as fault lines are sought to be converted into humour. It is a very demanding business and the pretenders are often purged very early in their attempts to make a career out of it. Currently, Trevor Noah is one of the best in the business. Born in South Africa, of mixed parentage, he moved to the USA in 2011 to further his career, and today, acts as the host of the hugely popular, The Daily Show, a satirical comedy news programmme on Comedy Central. Last Friday night he delivered a passionate eighteen minute speech on the death of George Floyd in Minneapolis and the looting of Target. Noah’s articulate de-construction of the festering tensions was entirely without humour and presented in a rather calm and eloquent manner. Making full use of his excellent comic timing, Noah, linked the activities of the past week to that of a giant wave washing over a series of dominoes against the backdrop of the coronavirus. Amy Cooper calling the cops fully well knowing what their interpretation of her call would be, the murder of George Floyd by someone whose job is ‘To serve and protect,’ and the instant condemnations across the country by all strata of society. “What is society?” Noah questioned, as he commenced the de-construction. He proposed that it is a contract among people who agree to live by a set of rules. He noted that the contract was failing because the contract was not being honoured by those who enforce the contract, and those at the top who are expected to lead by example were not doing so. Noah, whose early upbringing in South Africa was during the last days of apartheid, waylaid into the people questioning the manner of the protests. “This is not the right way to protest.” He duly pointed out that it is a protest and there is really no right way to protest per se. The question they should be asking is not, “What good does it do?, but rather, What good does it not do?” Noah, making effective use of the pause, then referred, to the principle of legitimacy from Malcolm Gladwell’s book, David and Goliath. Noah didn’t nail the quote verbatim, but here it is; “When people in authority want the rest of us to behave, it matters – first and foremost—how they behave. This is called the “principle of legitimacy,” and legitimacy is based on three things. First of all, the people who are asked to obey authority have to feel like they have a voice – that if they speak up, they will be heard. Second, the law has to be predictable. There has to be a reasonable expectation that the rules tomorrow are going to be roughly the same as the rules today. And third, the authority has to be fair. It can’t treat one group differently from another.” Noah’s summation to those Americans denouncing the looting of stores was plenty of food for thought. “Think about that unease that you felt watching that Target being looted,” Noah said. “Try to imagine how it must feel for black Americans when they watch themselves being looted every single day. Because that’s fundamentally what’s happening in America: Police in America are looting black bodies. “Ask yourself how you would feel if you were these persons who see society ripping up the contract every single day they thought they had signed with society?” How would one de-construct the current tension festering here? This election has clearly brought it to the surface for one and all to finally acknowledge in the open. The prolonged myopic use of the one card option as presented by the two powers that be is no longer viable. The masses have had enough at being manipulated and played off of each other every five years. A third option must be sought.
Mehr Sport, weniger Süßes, gelassener werden oder endlich die große Liebe oder den Traumjob finden: Veränderung beginnt für viele Menschen nicht mit dem ersten Schritt, sondern im Januar. Im neuen Jahr soll alles anders werden - und damit das gelingt, haben viele Menschen sehr viel zu tun. Hier erzählen zwei Frauen und zwei Männer, warum der Januar für sie der stressigste Monat des Jahres ist. "Wir bekommen im Kundenservice bis zu 25.000 Anfragen pro Woche" Parship Lisa, Teamleiterin im Kundenservice der Partnervermittlung Parship "Bei uns ist im Januar Urlaubsstopp, wir brauchen im Kundenservice jeden unserer 80 Mitarbeiter. Bei Parship melden sich im Januar bis zu 50.000 neue Kunden pro Woche an. Während der Feiertage lassen vermutlich viele das Jahr Revue passieren, und wenn dann an Silvester alle Freunde in den Armen ihrer Partner liegen, nehmen sich viele vor, jetzt aber mal wirklich nach der Liebe zu suchen. Ein Parship-Abo ist auch ein beliebtes Weihnachtsgeschenk, das sehen wir an der Zahl der vor Weihnachten verkauften Gutscheine. Im Kundenservice bekommen wir im Januar bis zu 25.000 Anfragen pro Woche, das sind 5000 bis 7000 Anliegen mehr als in anderen Monaten. Die Fragen reichen von 'Hilfe, meine Kreditkarte funktioniert nicht' bis zu 'Was soll ich zum ersten Date anziehen?' oder 'Welches Foto finden Sie als Profilbild besser?' Es ist ein sehr vielfältiger Mix, von reinen Sachbearbeitungsthemen bis hin zu persönlicher Betreuung. Für mich macht das den Reiz der Arbeit aus. Wenn die Kunden das möchten, schauen wir uns auch ihre Fotos an und geben Feedback. Oft helfen schon vermeintlich einfache Tipps: Auf dem Profilbild sollte man sich von vorne zeigen, ohne Sonnenbrille. Zum ersten Date zieht man am besten etwas an, in dem man sich wohlfühlt. Wer nie Krawatte oder Pumps trägt, sollte das auch beim ersten Date nicht tun. Und statt einem Treffen im Restaurant empfehlen wir eine gemeinsame Aktivität: ein Spaziergang, ein Besuch im Museum, in der Kletterhalle oder eine Kanutour. Das ist oft angenehmer, weil man gleich ein Thema hat, über das man sprechen kann, und auch einfach wieder aus der Situation herauskommt. Natürlich bekommen wir auch Frust ab. Wir sind für viele der erste Anlaufpunkt, vielleicht sogar noch eher als die besten Freunde, weil wir objektiv sind. Wir versuchen dann, die Leute mit Feingefühl abzuholen. Manche haben sehr festgefahrene Vorstellungen: Der Partner soll zwischen 1,71 Meter und 1,75 Meter groß sein, nur zwischen 40 und 45 Jahre alt. Da ist die Suche natürlich schwierig. Die schönsten Momente sind für mich, wenn jemand schreibt: Ich habe Ihre Tipps befolgt, und es hat geklappt! Das kommt gar nicht so selten vor. Wir haben im Büro mehrere Wände mit Fotos von Paaren, die sich über Parship kennengelernt haben. Es gab auch schon Paare, die spontan eine Flasche Sekt vorbeigebracht haben oder auf dem Weg in den Urlaub unser Büro besucht haben. 38 Prozent der Kunden, die sich bei Parship abmelden, geben als Grund an, einen Partner gefunden zu haben. Und ich vermute, die Erfolgsquote ist eigentlich noch höher, denn nicht jeder füllt nach der Kündigung den Fragebogen aus. Gerade Frischverliebte haben da vermutlich andere Prioritäten." (vet) "Mund abputzen, weitermachen" Privat Kirsten Lüttgen, 46, Abnehm-Coach bei WW (früher Weight Watchers) "Bei uns geht es schon ab dem zweiten Weihnachtsfeiertag richtig los. Da startet unsere Werbekampagne im Fernsehen. Ich leite WW-Studios an drei Standorten: Horrem, Eschweiler und Pulheim. Derzeit habe ich sechs Workshops, im Januar werde ich das auf neun erhöhen. Der Bedarf ist da. Es kommen immer rund 50 Prozent neue Teilnehmer hinzu, in manchen Gruppen sind wir dann mehr als 40. Das ist für mich aber kein Stress, im Gegenteil: Ich freue mich darauf, weil die Neuen so viel positive Grundstimmung mitbringen. Das ist aber kein reines Saisongeschäft mehr - die Menschen begreifen immer mehr, dass Diäten nichts bringen, sondern dass man das ganze Jahr über ein gesundes Leben führen sollte. Achtsamkeit, Wohlbefinden und Gesundheit haben einen ganz anderen Stellenwert erhalten als das reine Gewicht auf der Waage. Ich als Coach kann helfen, gute Gewohnheiten zu erkennen und zu etablieren. In die Workshops kommen auch immer mehr Männer - in der Stadt ist deren Anteil allerdings deutlich höher als auf dem Land. Das ganze Jahr über voll sind die sogenannten AtWork-Workshops, die in Unternehmen stattfinden: Das sind abgeschlossene Kurse über 13 Wochen, die der Arbeitgeber bucht und finanziell unterstützt. Ich bin selbst übrigens eher kein Typ für Silvestervorsätze. Diese Vorsätze sind meist viel zu hoch gegriffen und passen nicht zum eigenen Lebensstil, so hat man dann auf Dauer kaum Lust, diese umzusetzen. Aber natürlich spreche ich meine Teilnehmer auf deren Vorsätze an. Meine Herausforderung dabei ist, dass der Vorsatz gleich so realistisch gefasst wird, dass er eine Chance hat, den Januar zu überleben. In der Theorie weiß ja eigentlich jeder, was man besser machen könnte. Wenn man mal scheitert, dann gibt es nur eins: positiv denken. Und sich damit motivieren, indem man sich klarmacht: Was hast du trotzdem bewusster und anders gemacht als früher? Ein Ausrutscher fällt da gar nicht so ins Gewicht. Ich sage immer: Mund abputzen, weitermachen." (mh) "Mein Tipp: Mit der Trennung bis zum 1. Januar warten" Nikolaus Grünwald Tobias Zink, 46, Scheidungsanwalt aus Stuttgart "Nach Weihnachten und nach den Sommerferien melden sich schätzungsweise doppelt so viele Mandanten wie in normalen Monaten. Über die Feiertage und im Urlaub suchen Paare eben Frieden und Harmonie - aber ein Ehepaar in der Krise kann das nicht finden. Es fehlt der Alltag, der sonst von den Eheproblemen ablenkt. Kein Paar trennt sich wegen zwei schlechter Wochen oder einem einzigen Streit unter dem Weihnachtsbaum. In der Regel entwickelt sich die Krise über Jahre hinweg. Die häufigsten Gründe: ein neugeborenes Kind, Hausbau, mangelnde Wertschätzung und Kommunikation. Zum Ende des Jahres wird auch in der Liebe Bilanz gezogen und ein Partner hat das Bedürfnis nach einem Neuanfang. Mein beruflicher Tipp: Wer mit der Trennung bis zum nächsten Jahr wartet, kann kräftig Steuern sparen. Denn erst im auf die Trennung folgenden Kalenderjahr ist das günstige Ehegattensplitting nicht mehr möglich. Ein Beispiel: Wer sich noch vor Silvester trennt, muss ab dem 1. Januar sofort nach Lohnsteuerklasse 1 oder 2 versteuern. Bei einer Trennung ab 2. Januar greift das erst im darauffolgenden Jahr - und das Ehepaar spart somit Geld. Inzwischen hat unsere Kanzlei so viele Anfragen, dass ich neue Mandanten fast nur noch auf Empfehlung von Bekannten oder Kollegen annehme. Aber selbst das wird manchmal zu viel - vor allem Anfang des Jahres. Dann müssen wir neue Anrufer ablehnen, denn eine gute Beratung braucht seine Zeit. Schon das erste Beratungsgespräch dauert zwei Stunden. Es geht dann um die Grundsätze von Trennung, Scheidung und Unterhalt: Wie lange dauert es vor Gericht? Was steht mir zu oder was muss ich zahlen? Und wie wird das Vermögen aufgeteilt? Die allermeisten, die sich wegen der Trennung beraten lassen, lassen sich am Ende auch tatsächlich scheiden." (faq) "Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt " Valentin Heyde Frank Legeland macht Öffentlichkeitsarbeit für die New Work SE, der Betreiberin des beruflichen Netzwerks Xing "In den ersten zehn Wochen des Jahres sind unsere Nutzer deutlich aktiver als in den anderen Monaten. Sie tauschen ihre Profilbilder aus, überarbeiten ihre persönlichen Stärken oder vernetzen sich mit Freunden und Bekannten - über alle Branchen und Altersgruppen hinweg. Gerade in den letzten Tagen des Jahres fangen viele an, sich über ihren Job Gedanken zu machen: Passt die Arbeit in mein Leben? Was ist wichtiger für mich: ein hohes Gehalt, ein netter Chef oder eine gute Work-Life-Balance? Für das neue Jahr nehmen sich dann viele nicht nur vor, gesünder zu essen oder mehr Zeit mit der Familie zu verbringen, sondern auch, beruflich neu anzufangen. Das zeigt auch eine Forsa-Studie, die wir in Auftrag gegeben haben: Rund ein Drittel der deutschen Beschäftigten kann sich demnach vorstellen, im neuen Jahr den Job zu wechseln. Sieben Prozent planen das sogar ganz konkret. Dazu passt, dass die Verweildauer von Mitarbeitern in Unternehmen schon seit einigen Jahren immer weiter sinkt. Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt, und in unseren Foren werden fleißig Fragen diskutiert, die die Arbeitswelt betreffen. Dieser Trend lässt nach einiger Zeit allerdings etwas nach - spätestens, wenn die Sommerferien beginnen. In der Urlaubshitze denken nämlich nicht allzu viele an die Arbeit." (faq)
Liebe Leser, Sie alle werden mit größter Bestürzung mitbekommen haben, welch monströse Bluttat ein Wahnsinniger am vorgestrigen Abend in Hanau unter Menschen mit Migrationshintergrund anrichtete. Wie bereits am gestrigen Tage möchte ich an dieser Stelle allen Angehörigen und Freunden von Ermordeten und Verletzten mein tief empfundenes Mitgefühl ausdrücken, verbunden mit dem Wunsch, dass alle Überlebenden dieser Wahnsinnstat wieder genesen mögen. Bereits die Kenntnis eines Videos des Täters Tobias R., das im Internet kursiert, dem ich hier aber keine Plattform bieten möchte, reicht aus, um zu wissen: Dieser Mann war kein tumber, aber in seinem Weltbild „rational“ handelnder Rechtsextremist, sondern er war psychisch schwer krank und hätte unter keinen Umständen in diesem Zustand frei herumlaufen dürfen. Er hätte in die Psychiatrie gehört. Wie verrückt dieser Mann wirklich war, zeigt das von ihm hinterlassene „Manifest“ – es ist für jeden hier einsehbar: https://web.archive.org/…/fi…/Custom/Skript__mit_Bilder_.pdf Wer sich durch diese absurden 24 Seiten nicht vollständig hindurchquälen möchte, mag mit den gleich folgenden Auszügen vorliebnehmen; nur eines vorweg: Es geht auf diesen 24 Seiten durchgängig darum, dass der nun zum mehrfachen Mörder gewordene Kranke seit seinen Kindheitstagen an der Wahnvorstellung leidet, eine Geheimorganisation – die noch geheimer sei als die bekannten Geheimdienste und deswegen auch keinen Namen habe – überwache ihn bei allem, was er tue und überall, wo er sei. Diese Geheimorganisation könne sich sogar in seine Gedanken „einklinken“, wie er es formuliert. Dadurch konnten auch viele seiner „Ideen“ in der Weltgeschichte mittlerweile verwirklicht werden – man habe sie ihm über die Jahre hinweg einfach gestohlen. Nun also zum angekündigten Auszug aus dem „Manifest“ des Täters: —– „Parallel zu diesen ersten Eindrücken [Anm.: Nach „5, 8 oder 12 LebensTAGEN“, wie R. sich zu erinnern glaubt] vernahm ich eine Stimme in meinem Geist, der nun zum ersten Mal einsetzte, die allerdings nicht freundlich war und lautete: „Oh, das ist ja blöd, ich bin in die Falle gegangen“.“ „Ich begann mit dieser Situation umzugehen und nach einigen Wochen fing ich an direkt in meiner Studentenwohnung mit den unsichtbaren Menschen zu sprechen. Ich wollte nicht direkt bei der Polizei eine Anzeige stellen, sondern erst einmal abwarten.“ „Wenn ich mal kurz vergesse, dass ich bis zum heutigen Tag niemals eine Privat- oder Intimsphäre hatte, gibt es etliche Ereignisse, die Weltgeschichte geschrieben haben, die auf meinen Willen zurückzuführen sind und ich könnte mich deshalb gut fühlen. Es wurden zwei verbrecherische Regime beseitigt, die USA justiert ihre Großstrategie nach meinen Vorstellungen aus und Hollywoodfilme wurden nach meiner Inspiration verfilmt.“ „Das alles kann kein Zufall sein: – Der Irak und Afghanistan Krieg (vor allem in der Art und Weise wie sie geführt wurden) – Die Personalien beim DFB, die Trainerstationen von Jürgen Klopp – Der Lehrstuhl „Internationales Management“ an der Universität Bayreuth – Die aufgezählten Hollywood-Filme – Das nun ein Milliardär in den USA meine Politikempfehlung umsetzt“ „Als ich nur wenige Jahre alt war, schwor ich mir, wenn ich damit richtig liege, dass ich überwacht werde, dann gibt es Krieg!“ Diesen „Krieg“ hat er in seinem Wahn nun selbst geführt, und zwar in einer Shisha-Bar und in einem Kiosk in Hanau. Es ist ein wahnhafter Krieg gegen alles Fremde, wie auch aus seinem Manifest hervorgeht. Seine zutiefst kranken Vernichtungsphantasien richteten sich gegen Milliarden Menschen anderer Abstammung und Kultur, wie der folgende weitere Auszug belegt: „Daher sagte ich, dass folgende Völker komplett vernichtet werden müssen: Marokko, Algerien, Tunesien, Libyen, Ägypten, Israel, Syrien, Jordanien, Libanon, die komplette saudische Halbinsel, die Türkei, Irak, Iran, Kasachstan, Turkmekistan, Usbekistan, Indien, Pakistan, Afghanistan, Bangladesh, Vietnam, Laos, Kambodscha bis hin zu den Philippinen. Und dies wäre erst die Grob-Säuberung.“ —– Damit kann sich nun jeder selbst ein Bild davon machen, in welchem Geisteszustand dieser Mann gelebt hat. Ich selbst wurde am gestrigen Tag in zahlreichen Medien, unter anderem der ehemals konservativen FAZ, scharf dafür kritisiert, dass ich darauf hingewiesen habe, dass es sich bei diesem Täter zuvorderst um einen Irren handelt und nicht um einen Rechtsextremisten. Will nun in Anbetracht der vorliegenden Dokumente und Textpassagen irgendjemand ernsthaft bestreiten, dass es sich um einen Irren handelt? Natürlich um einen Irren, der seinen Wahn in Hass gegen alles Fremde bündelte – das ist doch vollkommen offensichtlich. Da dies auch ein Zeichen von Rechtsextremisten und Rassisten ist, ist das wahnhafte Denken des Mörders natürlich mit Recht als rassistisch und rechtsextremistisch zu bezeichnen. Dieser Mann war aber nicht politisch aktiv. Er betätigte sich nicht in extremistischen Organisationen. Dieser Mann war ein Opfer seiner nicht behandelten psychischen Erkrankung – und diese Unterlassung kostete nun neun unschuldige Menschen sowie auch seine eigene Mutter das Leben. Erstaunlich an der gestrigen Berichterstattung ist, dass eine wichtige Tatsache nach meinem Kenntnisstand in den großen Medien bestenfalls oberflächlich erwähnt wurde, nämlich seine mehrfachen Versuche, bei den Behörden Anzeige zu erstatten wegen seiner vermeintlichen Überwachung durch jene imaginäre „Geheimorganisation“. Wie der Täter selbst berichtet, hat er im Jahr 2002, im Jahr 2004 und schließlich erst vor kurzem, nämlich im Jahr 2019, die Behörden – Polizei, Staatsanwaltschaft Hanau und zuletzt den Generalbundesanwalt (!) – mit seinem Wahn konfrontiert und beschäftigt. Wie diesem Artikel der „Welt“ zu entnehmen ist, war jedenfalls die Anzeige beim Generalbundesanwalt keine Kleinigkeit, sondern ein 19-seitiges Schreiben. https://www.welt.de/…/Hanau-Attentaeter-kontaktierte-Behoer… Ob diese Anzeige dort eingegangen ist, wird bislang noch geprüft – sollte das aber der Fall sein, haben wir es hier mit einem Staatsversagen erheblichen Ausmaßes zu tun. Der Grund ist ganz einfach: Jeder Laie erkennt bereits bei der Lektüre der Worte dieses Mannes, dass hier eine schwere Persönlichkeitsstörung vorliegen muss. Diese Vermutung wird durch die Psychiaterin Dr. med. Nahlah Saimeh bestätigt: „Es spricht daher vieles für die Diagnose einer paranoid-halluzinatorischen Schizophrenie.“ https://www.faz.net/…/psychiaterin-es-spricht-vieles-fuer-e… Wenn also bereits ein Laie erkennt, dass hier etwas in bedrohlicher Weise nicht stimmt, dann müssen geschulte Spezialisten beim Generalbundesanwalt doch reagieren und Informationen zu diesem Mann zusammentragen. Dabei hätte auffallen müssen, dass ein Mann in dieser geistigen Verfassung seit Jahren einen Waffenschein und scharfe Waffen hat. Die Frage muss zwingend geklärt werden: Wie konnte das geschehen? Und warum wird stattdessen seit gestern ein ganz anderes, in unserem Land längst wohlbekanntes Narrativ zu installieren versucht, nämlich dass unsere Bürgerpartei eine Mitverantwortung an dieser Tat trage? Das ist so plump, das ist so schäbig, das ist eine so ekelhafte Instrumentalisierung der Opfer für die eigenen politischen Zwecke, sprich: um den unliebsamen Konkurrenten noch stärker zu stigmatisieren, als man dies ohnehin schon in den letzten Wochen und Monaten getan hat. Es ist einfach widerlich. Und wie widerlich sich Einzelne äußerten, sei auch hier dokumentiert: https://www.merkur.de/…/hanau-hessen-schuesse-shisha-bars-a… Annegret Kramp-Karrenbauer spricht von „Rechtsextremen, ja, ich sage auch ganz bewusst Nazis“ in unseren Reihen, und verteidigt die Ausgrenzung unserer Bürgerpartei: „Wie wichtig es ist, diese Brandmauer zu halten, das sieht man an einem Tag wie heute.“ „Das Milieu von Taten wie in Hanau wird ideologisch genährt von Faschisten wie Höcke“, twitterte SPD-Staatsminister Michael Roth. Aber damit des Skandals noch nicht genug, denn er legte noch einen drauf: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus!“ Es ist einfach unfassbar. Unsere strikt rechtsstaatstreue Bürgerpartei als politischer Arm des Rechtsterrorismus. Man fragt sich wirklich, ob diese Menschen noch in den Spiegel schauen können. Rechtsterrorismus und AfD, das ist offenbar das aktuelle Framing, welches in die Köpfe gebracht werden soll, denn auch der Grünen-Abgeordnete Dieter Janecek twitterte: „Stichwortgeber für diesen Rechtsterrorismus ist unter anderem Björn Höcke, laut #Gauland die Mitte der AfD.“ Und selbstverständlich darf auch ein GEZ-Günstling nicht weit sein, wenn es darum geht, uns die Schuld für die Tat eines Verrückten in die Schuhe zu schieben; so twitterte nämlich ZDF-Mann Jan Böhmermann: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus und ihre Apologeten, Verharmloser und Ermöglicher sind ebenfalls für diesen Terror verantwortlich.“ Da wollte auch der ARD-Mann Rainald Becker in seinem Kommentar in den „Tagesthemen“ keinesfalls zurückstehen; er sagte allen Ernstes das Folgende: „Hanau zeigt: Es gibt einen Zusammenhang zwischen den Brandstiftern der AfD und rechter Gewalt.“ Anschließend zitierte er Bertolt Brecht mit einer Warnung vor den Nachfolgern der Nazis und sagte dann: „Brecht hat recht. Faschisten und Rechtsextreme agieren täglich unter uns – in unseren Parlamenten, auf den Straßen, sie versprühen ihr ideologisches Gift mal offen, mal subkutan.“ Nochmals: Widerlich. Warum haben unsere Gegner in Politik und Medien nicht wenigstens in Anbetracht dieses monströsen Verbrechens die Größe, auf die FAKTEN zu schauen, dann zuzugeben, dass hier ein psychisch schwer gestörter Mann, anstatt in der Psychiatrie behandelt zu werden, auf unschuldige Bürger losgelassen wurde, und schließlich festzustellen, DASS UNSERE AfD DAMIT EXAKT GAR NICHTS ZU TUN HAT? Stattdessen versuchen die ganzen versammelten bigotten Pharisäer der anderen Parteien sowie auch wichtige Akteure der Medien, den Bürgern in Endlosschleife das exakte Gegenteil zu suggerieren. Einer ähnlich widerwärtigen politischen Instrumentalisierung einer schrecklichen Tat eines völlig zweifelsfrei psychisch schwerkranken Irren kann ich mich nicht entsinnen, wo stattdessen doch allein Zusammenstehen und Trauer angezeigt wären. Es ist tief beschämend, was hier geschieht! Aber selbst die Scham ist denen, die das tun, offenbar abhanden gekommen. Noch ein Letztes. Wie gestern auch bekannt wurde, steht der Vater des Täters den Grünen nahe, da er im Jahr 2011 auf deren Liste kandidierte. So weit, so uninteressant – für diese Tat spielt es überhaupt keine Rolle, welche politische Einstellung der Vater dieses schwerkranken Menschen hat. Was aber wäre los in unserem Land, wenn der Vater dieses Mörders sich nicht bei den Grünen engagiert hätte, sondern bei uns? Jeder weiß genau, welche Art der Sippenhaft sofort über unsere gesamte Partei verhängt worden wäre – wer das ernsthaft bestreitet, ist entweder ein Phantast oder ein Lügner. Darüber sollten sich all die genannten Pharisäer einmal Gedanken machen. In Anbetracht des schrecklichen Verbrechens verzichte ich auf meine übliche Schlussformel.
Noch bis Donnerstag gaben sich auf dem Spielplatz auf dem Friedrich-Ebert-Platz täglich ungezählte Kinder die Spielgeräte in die Hand - seit Freitag ist der Platz abgesperrt. Foto: Hans-Willi Blum Jetzt teilen: Jetzt teilen: IngelheimAuch in Ingelheim ist Corona das beherrschende Thema dieser Tage. Oberbürgermeister Ralf Claus richtet einen eindringlichen Appell an die Ingelheimer. Herr Claus, das Corona-Virus bestimmt die aktuelle Debatte. Wie ist Ihre Gefühlslage dieser Tage? Eine gute Frage - mir geht es so wie vermutlich den meisten Menschen: Niemand hat eine solche Krise jemals erlebt - und kaum jemand hat dies wohl auch in diesem Ausmaß je für möglich erachtet. Das hat zunächst auch bei mir ein Wechselbad der Gefühle hervorgerufen. Dabei ist es wichtig, dass wir jetzt alle in den richtigen Modus kommen, der weder durch Verharmlosung oder Gleichgültigkeit noch durch Angst oder gar Panik bestimmt werden darf, sondern vor allem durch rationales Handeln. HILFEN Auch in Ingelheim engagieren sich Menschen, um anderen zu helfen. Das Mehrgenerationenhaus übernimmt die Koordination der freiwilligen HelferWer sich einbringen möchte, kann sich melden: 06132-8 98 04 22 oder per E-Mail info-mgh@ingelheim.de. Für die Anmeldung sollten Freiwillige wissen, welche Aufgaben sie übernehmen wollen, wie sie zu erreichen sind und angeben, in welchem Stadtteil sie wohnen. Für mich - und ich kann dies auch für meine beiden Kolleginnen im Stadtvorstand, Bürgermeisterin Breyer und Beigeordnete Dr. Döll, und alle weiteren Verantwortlichen in unserer Verwaltung bestätigen - trifft dies so zu. Wir sind im Krisenmodus und werden unseren erforderlichen Beitrag leisten, um diese Krise gemeinsam zu meistern. Trotz eindringlicher Ansprache der Kanzlerin: Die Menschen sind viel unterwegs, auch in Ingelheim. Was erwarten Sie von den Ingelheimern? Ja, in der Tat, ich finde, die Kanzlerin hat in ihrer Ansprache Klartext gesprochen und unmissverständlich klargemacht, um was es jetzt geht. Verstanden haben das offenbar immer noch nicht alle. Ich erwarte, dass der Ernst der Lage jetzt endlich von ausnahmslos allen erkannt und vor allem auch danach gehandelt wird. Es ist anscheinend immer noch nicht jedem klar geworden, dass es nicht nur um die eigene Gefährdung, sondern vor allem um die Gesundheit der anderen, insbesondere unserer risikobehafteten Mitmenschen geht: Es geht um Menschenleben. Ich kann nur erneut an alle Bürgerinnen und Bürger appellieren, den jetzt geltenden Verhaltensregeln ohne Wenn und Aber Folge zu leisten. Nur so wird es gelingen, die Infektionsausbreitung zu verlangsamen. Dies ist eine zwingende Voraussetzung dafür, dass unser Gesundheitssystem nicht kollabiert. Was das nämlich bedeuten würde, erleben wir gerade in Italien. Dies muss nicht so kommen, wenn sich alle jetzt entsprechend beschränken. Deshalb auch von mir der eindringliche Appell: Bleiben Sie möglichst zuhause, halten Sie bei der Arbeit oder beim Einkaufen Abstand zu anderen und beherzigen die einschlägigen Hygieneregeln wie das regelmäßige Händewaschen. Dies nicht zu tun ist ein zutiefst unsolidarisches Verhalten. Reichen die aktuellen Empfehlungen und Maßnahmen oder brauchen wir eine Ausgangssperre? Ich bin normalerweise gegen Ausgangssperren und sie wären ja auch eigentlich gar nicht nötig, wenn sich alle an die bisher aufgestellten Regeln halten würden, auch wenn dies nachvollziehbar schwerfällt. Insofern liegt es an den Menschen selbst, welchen Grad der Einschränkung der persönlichen Freiheit sie nun notwendigerweise ertragen müssen. Wenn die milderen Regeln nun einmal nicht den gewünschten Effekt erzielen, weil sich einige dem verweigern, dann ist eben auch eine Ausgangssperre gerechtfertigt. Ich glaube, dass dies auch eine große Mehrheit so sieht, gerade weil sie zu Recht auch selbst geschützt werden will. Ausnahmen muss es dabei selbstverständlich geben - die Menschen müssen zur Arbeit, sich versorgen und gegebenenfalls zum Arzt. Was beobachten Ihre Mitarbeiter vom Ordnungsamt auf ihren Gängen/Fahrten durch die Stadt? Leider trifft der Außendienst doch immer noch viele Gruppen an, die sich nicht an die nötigen Abstandsregeln und sonstigen Gebote halten. Das sind übrigens nicht nur junge Menschen, sondern nicht selten auch Menschen, die den sogenannten Risikogruppen zuzurechnen sind - also gerade auch Ältere. Die Kommunikation mit den Gewerbetreibenden läuft gut, die allermeisten haben für die Maßnahmen großes Verständnis. Was ist für Sie die positive Nachricht dieser Tage? Schön ist es zu erleben, dass sich viele Menschen jetzt anbieten zu helfen, Nachbarschaftshilfen organisiert werden und vieles andere mehr auf den Weg gebracht wird, um gerade diejenigen zu unterstützen, die beispielsweise alleine leben, in ihrer Mobilität eingeschränkt sind oder aus sonstigen Gründen Hilfe und Unterstützung benötigen. In einer solchen Krise ist mehr denn je der Zusammenhalt der Gesellschaft und ein Höchstmaß an Solidarität gefragt. Mein Eindruck ist, dass dies in unserer Stadt gut funktioniert, herzlichen Dank an alle, die sich hier engagieren. Langfristig habe ich den Wunsch, dass diese Krise uns zum Nachdenken über unser bisheriges Handeln und unsere Lebensführung zwingt. Müssen wir immer neue Superlative anstreben, ist es richtig, dass ein immer mehr, immer weiter, immer höher oder immer schriller unser Leben scheinbar stärker bestimmt als alles andere. Vielleicht - und das wäre meine Hoffnung - führt der erzwungene gesellschaftliche Stillstand ja dazu, sich wieder mehr auf das zu besinnen, was wirklich wichtig ist und wirklich zählt im Leben. Das Interview führte Anita Pleic.
Corona-Solidarität mit Italien : Leben ist Leben. Oder? Wenn wir freie Intensivbetten haben, warum fliegen wir dann nicht kranke ItalienerInnen ein? Ein moralphilosophischer Zwischenruf. Aus Italien erreichen uns erschütternde Bilder: PatientInnen werden „triagiert“, also nach behandelbar und sowieso zum Tode verurteilt unterschieden, wobei die Letzteren dann sterben gelassen werden. Erschütternd ist das insbesondere deshalb, da diese Menschen nicht sterben müssten, wenn sie entsprechend intensivmedizinisch betreut würden, wozu Italien die Kapazitäten fehlen. Gleichzeitig wird in Deutschland die Kapazitätsfrage beruhigend beantwortet: So erklärt Professor Rainhard Busse, Gesundheitswissenschaftler von der Technischen Universität Berlin, in „MDR Wissen“: „Insgesamt haben wir in Deutschland etwa 27.000 bis 28.000 Intensivbetten. Das sind im Vergleich zu Italien bezogen auf 1.000 Einwohner zweieinhalbmal so viele. Wir kommen mit unseren Kapazitäten also gut hin. Auch die italienischen Verhältnisse würden uns nicht überlasten.“ Derartige Statements findet man derzeit häufig, etwa auch von Professor Uwe Janssens. Er ist Präsident der Deutschen Interdisziplinären Vereinigung für Intensiv- und Notfallmedizin. Beruhigend, nicht wahr? Aber nicht für den Moralphilosophen. Der oder die muss ständig damit aufräumen, dass Moral sich nur auf die erstreckt, die uns „near and dear“ sind, denn diese Überzeugung ist uns vielleicht sogar genetisch von der Evolution eingeprägt. Aber was natürlich ist, ist noch lange nicht gut, wie ein Blick auf alle Naturkatastrophen lehrt. Jedenfalls zeigt die Geschichte, dass der Bereich der moralisch zu Berücksichtigenden immer größer wird: von den Mitgliedern der eigenen Sippe, zu den männlichen Bürgern Athens, zu allen Griechinnen und Griechen, dann spätestens seit der Französischen Revolution zu allen Menschen und heute wohl auch zu allen schmerzfühlenden Lebewesen, welcher biologischen Art auch immer. Gründe für einen Universalismus Die Gründe dafür sind klar: Erstens ist es reiner Zufall und somit unbedeutend, wann und wo jemand geboren wird. Rechte sollten nicht an solchen Zufällen hängen. Zweitens, Rechte hängen an den Eigenschaften, Schmerz zu empfinden und Wohlergehen erfahren zu wollen, also an den Bedürfnissen. Bei Bedürfnissen setzt die Moral an: Empfindungslose Dinge und Lebensformen kann man nicht schädigen, da sie kein Interesse haben, unversehrt zu bleiben. Es liegt ihnen nichts an ihrer Existenz oder Unversehrtheit. Mit der Empfindungsfähigkeit heben alle Interessen an und besondere Fähigkeiten wie die, Angst um die eigene Zukunft zu haben, erzeugen dann spezielle Interessen und Bedürfnisse. Gleiche Bedürfnisse muss man gleich behandeln, sonst handelt man sich Widersprüche ein. Immer wenn wir keine relevanten Unterschiede zwischen zwei Dingen benennen können, müssen wir sie gleich behandeln. Das gilt schon rein sprachlich: Zwei Dinge, die beispielsweise rot, essbar und von einer gewissen chemischen Zusammensetzung sind, müssen wir beide als „Tomaten“ bezeichnen, wenn es keinen relevanten Unterschied gibt. So funktionieren Sprache, Argumentation und Ethik. ItalienerInnen, ChinesInnen und Deutsche sind Menschen, die schon seit der Französischen Revolution erst einmal gleich zählen und gleichen Wert haben. Das ist Grundlage der Menschenrechte, auf die wir so stolz sind. Ob ItalienerInnen oder Deutsche sterben, ist – so gesehen – völlig egal, es sollte keiner mehr sterben, als unvermeidbar ist. Wenn wir also freie Betten haben, dann sollten wir kranke ItalienerInnen einfliegen, die darin versorgt werden, wenn dies medizinisch Sinn macht. Oder wir sollten nicht benutzte Atemgeräte nach Italien ausleihen. Ob das angesichts der langen Dauer, die Corona-Kranke beatmet werden müssen, der Fall ist, ob man also in dem Zeitintervall, von heute, wo unsere Geräte noch unausgelastet sind, bis zu dem Zeitpunkt, wo alle Geräte in Deutschland benötigt werden, Menschen retten kann, das müssen Mediziner beantworten. Genauso sollten wir Atemschutzmasken und Schutzhandschuhe nach Deutschland schaffen, wenn es in Schweden zum Beispiel mehr als genug davon gäbe. So sollte wenigstens ein europäischer, letztlich aber ein globaler Austausch organisiert werden. Denn wem ist geholfen, wenn es nach Ende der Corona-Krise noch tausende ungenutzter Atemschutzmasken in Schweden gibt? Wir sollten gerade knappe Ressourcen so verteilen, dass sie optimalen Nutzen schaffen. Vorteile nationaler Organisation Aber dagegen sprechen ein allgemeiner und ein praktischer Einwand: Allgemein gesehen, ist es eben nicht so, dass wir global organisiert sind. Das hat auch Vorteile. Jeder weiß vor Ort am besten, wie die Dinge effizient oder gerecht zu organisieren sind. Erfüllt jeder Nationalstaat diesen Job, geht es letztlich allen damit besser. Aber dieses Argument ist lediglich organisatorischer Art. Man ist sich einig darüber, dass Menschen prinzipiell gleich viel wert sind, schlägt aber ein verglichen mit dem Globalismus gegebenenfalls besseres Mittel vor, um die Menschen am besten zu schützen: den funktionierenden Nationalstaat. Was aber, wenn dieses Mittel eben nicht mehr funktioniert? Der praktische Einwand lautet: Wenn wir wirklich ItalienerInnen in deutsche Betten legen oder Beatmungsgeräte verleihen und der Höhepunkt der Krise bei uns schneller einsetzt als erwartet, könnten noch italienische Patienten die deutschen Betten oder Maschinen belegen, die dann „für uns“ blockiert sind. Gemäß der obigen ethischen Grundsätze könnte man wiederholen: „Ob ItalienerInnen oder Deutsche sterben, ist völlig egal.“ Aber wir sind nun mal national organisiert und deutsche KassenpatientInnen haben vielleicht vorrangig Anspruch auf deutsche Betten. Zudem ist ein konsequenter Universalismus weder durchsetzbar noch durchhaltbar, wie die Flüchtlingskrise gezeigt hat. Es führt also kein Weg an einem Kompromiss vorbei, der aber eben internationaler gedacht sein muss als unser jetziges Denken. Daher sollten wir zum Beispiel nicht völlig an die Grenzen gehen und eine gewisse Anzahl an Betten oder Maschinen als Notfallreserve zurückhalten. Jedenfalls sollte man die Diskussion auf dieser Ebene führen, denn es kann nicht sein, dass mit der Wiederkehr der Grenzen auch unsere Moral wieder ins antike Griechenland zurückkehrt. Europa gibt derzeit mit dem wiederkehrenden Nationalismus ein erbärmliches Bild ab. Nationale Vorteile ohne Nationalismus Auch wenn sich mit der Message, in diese Richtung zu diskutieren, kein Wahlkampf gewinnen lässt: Erst solches Denken berechtigt uns, uns über Donald Trump und seinen peinlichen Versuch zu erheben, deutsche Impfstoffforschung ausschließlich für die USA zu erwerben. Und dann wird klar, dass universelles Denken sogar Win- win-Situationen schaffen könnte: Wenn wir den Ländern helfen, die auf dem Höhepunkt der Krise sind, würden diese auch uns leichter helfen, wenn die Krise bei ihnen bereits wieder abflaut. Das könnte beispielsweise geschehen, indem sie bereits von Corona geheilte, immune Pflegekräfte anbieten, wenn sie bei uns knapp werden sollten.
Inmitten der Rassismus-Debatte sagt eine weiße TV-Moderatorin, dass sie keine Veranlassung sehe, sich in dieser zu engagieren. Dumm, dass sie die Freundin einer der bekanntesten schwarzen Frauen der Welt ist. Und Pech auch für sie, dass die Geschmähte sich lautstark zur Wehr setzt. Gerade erste hatte Meghan Markle, die Frau von Prinz Harry, sich erschüttert über den Tod von George Floyd gezeigt und geäußert ("Ich war nicht sicher, was ich euch sagen kann. Ich wollte das Richtige sagen, und ich war nervös, dass mir das nicht gelingen würde, doch dann ist mir klar geworden: Das einzige Falsche, was ich sagen könnte, wäre es, nichts zu sagen, denn das Leben von George Floyd zählte."), da grätscht ihre angeblich beste Freundin ihr in die Parade. Die TV-Sendung von Jessica Mulroney ist in Kanada eingestellt worden, nachdem diese die schwarze Bloggerin Sasha Exeter wegen eines Aufrufs, sich für Anti-Rassismus-Proteste einzusetzen, bedroht hatte. Die Sendung "I Do, Redo", die sich um das Thema Hochzeit dreht, sei mit sofortiger Wirkung eingestellt worden, teilte die Sendergruppe CTV mit. Exeter soll Mulroney zuvor aufgefordert haben, sich persönlich gegen die Diskriminierung schwarzer Menschen einzusetzen, was Mulroney aber ablehnte. Sie sehe die gesellschaftliche Notwendigkeit dazu nicht, heißt es. Es gab ein Hin und Her, an dessen Ende der schwarzen Lifestyle-Bloggerin Sasha Exeter zufolge Mulroney ihr gedroht habe, sie bei Firmen schlecht zu machen, die ihren Blog unterstützen. Mulroneys Handlungen seien nicht mit den Werten des Senders vereinbar, hieß es daraufhin in einer Erklärung der Sendergruppe CTV vom Donnerstag. Exeter hatte den Streit - nach reiflicher Überlegung - auf ihrem Instagram-Kanal öffentlich gemacht. "Ich möchte Jess nicht als Rassistin bezeichnen", so Exeter in dem Video. Aber sie sei sich ihres Reichtums, ihrer Macht und ihrer Privilegien aufgrund ihrer Hautfarbe "sehr bewusst". Dabei sei Mulroney "die beste Freundin einer der bekanntesten schwarzen Frauen der Welt", erklärte Exeter mit Verweis auf die Frau von Prinz Harry, Meghan Markle. Exeter bedankt sich bei ihren Fans für die überwältigende Unterstützung, die sie in den Tagen nach ihrem Instagram-Post erhalten hat. Sie sagt, dass sie sich einfach wehren musste, dass sie es nicht länger für sich behalten konnte, wenn die Dinge so aus dem Ruder laufen. Sie sei sich durchaus bewusst, dass es eine Menge Hass und schlimmste Nachrichten auf ihrem Account nach sich ziehen würde, sich gegen eine so beliebte - und weiße - TV-Moderatorin wie Jessica Mulroney zu wenden. In einem Video erzählt sie, dass sie nach dem Streit "wie gelähmt vor Angst" gewesen sei und befürchtete, dass Mulroney sie bei möglichen Geschäftspartnern in den Schmutz ziehen könne. "Wie Jessica die Existenzgrundlage einer alleinerziehenden, schwarzen Frau in dieser Rassismus-Pandemie, die wir gerade erleben, bedroht, ist für mich unglaublich", so Exeter. Guck mal, Jess, so sieht das aus! (Foto: imago images/i Images) "Wir, die wir eine Bühne haben" Mulroney verlor unterdessen nicht nur ihren TV-Job, sondern auch den als Modeberaterin für die kanadische Kaufhauskette "Hudson's Bay". Am Donnerstagabend entschuldigte sie sich auf Instagram bei Exeter. Diese habe Recht gehabt, als sie ihr vorwarf, sich nicht genug in die Debatte um Rassismus und Ungerechtigkeit einzumischen. "Wir, die wir eine Bühne haben, müssen sie nutzen und Stellung beziehen." Dafür ist es nun erstmal zu spät, vorerst keine Bühne mehr. Vielleicht besucht Frau Mulroney ihre Freundin Meghan jetzt mal in deren kalifornischem Exil, um sich von ihr den Kopf waschen zu lassen und dann gemeinsam zu überlegen, was jetzt getan werden muss. Zeit genug müssten die beiden Freundinnen ja haben.
Das mit dem Rauchen ist so eine Sache: Viele Menschen wissen um die schädlichen Wirkungen - und schaffen es doch nicht, dem Glimmstängel abzuschwören. Wie es vielleicht doch endlich mal mit dem Aufhören klappt, erfuhren interessierte Leser bei einer Telefonaktion des Fränkischen Tags. Zwei Stunden langen standen mit Verena Müller und Dirk Helming zwei Experten für Rauchentwöhnung der Bundeszentrale für gesundheitliche Aufklärung (BZgA) Rede und Antwort. Im Folgenden fassen wir die wichtigsten Fragen zusammen. Lesen Sie dazu: Deutschland Das passiert mit deinem Körper, wenn du aufhörst zu Rauchen Endlich Schluss mit dem Rauchen: Das raten die Experten Wie wird die Entwöhnung etwas leichter? Indem Sie sich ganz bewusst machen, in welchen Situationen Sie rauchen und diese Situationen verändern oder zumindest am Anfang meiden wie beispielsweise die Raucherpause. Wenn Sie immer zum Kaffee rauchen, dann steigen Sie in der ersten Zeit vielleicht auf schwarzen Tee oder Kakao um. Vielleicht können Sie auch den "Trinkplatz" verändern oder die Tasse austauschen. So klopfen Sie all Ihre Rauchsituationen ab. Es geht darum, dem Indem Sie sich ganz bewusst machen, in welchen Situationen Sie rauchen und diese Situationen verändern oder zumindest am Anfang meiden wie beispielsweise die Raucherpause. Wenn Sie immer zum Kaffee rauchen, dann steigen Sie in der ersten Zeit vielleicht auf schwarzen Tee oder Kakao um. Vielleicht können Sie auch den "Trinkplatz" verändern oder die Tasse austauschen. So klopfen Sie all Ihre Rauchsituationen ab. Es geht darum, dem Gehirn keinen zusätzlichen Auslösereiz für Rauchverlangen zu präsentieren. Ich mache seit kurzem Yoga. Könnte das auch helfen, wenn mich das Verlangen überfällt? Ja. Suchen Sie sich spezielle, langsame Yoga-Übungen, die Ihnen für solche Situationen zusagen. Es müssen ja nur einige Minuten des Verlangens überbrückt werden. In dieser Zeit konzentrieren Sie sich dann ganz auf die Übungen. Ja. Suchen Sie sich spezielle, langsame Yoga-Übungen, die Ihnen für solche Situationen zusagen. Es müssen ja nur einige Minuten des Verlangens überbrückt werden. In dieser Zeit konzentrieren Sie sich dann ganz auf die Übungen. Ich will mit dem Rauchen aufhören, finde aber unter Kollegen keine Mitstreiter. Würde es Ihrer Erfahrung nach auch helfen, sich im Internet auszutauschen? Es gibt gute Erfahrungen mit der "rauchfrei-community", die Sie unter Es gibt gute Erfahrungen mit der "rauchfrei-community", die Sie unter www.rauchfrei-info.de finden können. Die Nutzer unterstützen sich während der Tabakentwöhnung und oft auch darüber hinaus. Eine besondere Rolle nehmen dabei die so genannten Rauchfrei-Lotsen ein. Sie haben den Rauchausstieg geschafft, sind dabei selbst durch Höhen und Tiefen gegangen und können sich sehr gut in Ihre Situation hineinversetzen. Sie unterstützen und beraten nun andere Menschen bei der Tabakentwöhnung. Die Rauchfrei-Lotsen wurden dafür auch speziell geschult. Mein Mann hat jetzt aufgehört. Aber er ist so schlecht drauf, dass es manchmal kaum auszuhalten ist. Was kann man denn da machen? Denken Sie immer daran, dass schlechte Laune, Nervosität oder Gereiztheit mit der Zeit wieder vergehen. Eine Rauchentwöhnung durchzuhalten, ist manchmal auch für Partner anstrengend. Sehen Sie sich als Unterstützerin. Versuchen Sie, schöne Momente für Sie beide zu schaffen. Reden Sie darüber, was er mag, was Sie beide mögen. Machen Sie sich gemeinsam Ihre Situation bewusst, das vereinfacht vieles. Und machen Sie aus, dass Sie auch einmal allein etwas unternehmen, wenn es Ihnen zu viel wird. Denken Sie immer daran, dass schlechte Laune, Nervosität oder Gereiztheit mit der Zeit wieder vergehen. Eine Rauchentwöhnung durchzuhalten, ist manchmal auch für Partner anstrengend. Sehen Sie sich als Unterstützerin. Versuchen Sie, schöne Momente für Sie beide zu schaffen. Reden Sie darüber, was er mag, was Sie beide mögen. Machen Sie sich gemeinsam Ihre Situation bewusst, das vereinfacht vieles. Und machen Sie aus, dass Sie auch einmal allein etwas unternehmen, wenn es Ihnen zu viel wird. Mein Kollege ist auf die nikotinfreie E-Zigarette umgestiegen. Ist die wirklich gesundheitlich unbedenklich? Nach jetzigem Forschungsstand sind E-Zigaretten zwar weniger schädlich als Tabakzigaretten. Das heißt aber nicht, dass sie harmlos sind. Über langfristige Folgen für die Gesundheit liegen derzeit keine belastbaren Studien vor. Nach jetzigem Forschungsstand sind E-Zigaretten zwar weniger schädlich als Tabakzigaretten. Das heißt aber nicht, dass sie harmlos sind. Über langfristige Folgen für die Gesundheit liegen derzeit keine belastbaren Studien vor. Was macht man, wenn das Verlangen kommt? Ich hatte schon einmal versucht, aufzuhören, aber dann doch eine geschnorrt. Und schon war ich wieder drin... Solche Verlangensattacken sind typische Begleiterscheinungen einer Tabakentwöhnung. Machen Sie sich immer wieder klar, dass dieses Verlangen nur ein paar Minuten dauert. Suchen Sie sich für diese Minuten Ablenkungen wie Kaugummi kauen, einen Handexpander drücken, in kleinen Schlucken Wasser trinken - was zu Ihnen passt. Mit der Zeit werden diese Attacken seltener. Es funktioniert auch gut, wenn Sie kurz an die frische Luft oder ans offene Fenster gehen können, die Augen schließen und zehnmal tief durchatmen. Solche Verlangensattacken sind typische Begleiterscheinungen einer Tabakentwöhnung. Machen Sie sich immer wieder klar, dass dieses Verlangen nur ein paar Minuten dauert. Suchen Sie sich für diese Minuten Ablenkungen wie Kaugummi kauen, einen Handexpander drücken, in kleinen Schlucken Wasser trinken - was zu Ihnen passt. Mit der Zeit werden diese Attacken seltener. Es funktioniert auch gut, wenn Sie kurz an die frische Luft oder ans offene Fenster gehen können, die Augen schließen und zehnmal tief durchatmen. Wie esse ich am besten, wenn ich nicht mehr rauche? Ich möchte nicht zunehmen. Günstig sind drei Haupt- und zwei Zwischenmahlzeiten. So kann der Körper die Kalorien am besten verbrennen, die Leistungsfähigkeit bleibt erhalten und man vermeidet ein Völlegefühl. Zum Überlisten von Heißhungerattacken kann man vor den Mahlzeiten ein Glas lauwarmes Wasser trinken, das Essen genussvoll lange kauen oder es mit kleinem Besteck zu sich nehmen. Das verlängert die Essenszeit und der Sättigungseffekt setzt gleich nach dem Ende der Mahlzeit ein. Günstig sind drei Haupt- und zwei Zwischenmahlzeiten. So kann der Körper die Kalorien am besten verbrennen, die Leistungsfähigkeit bleibt erhalten und man vermeidet ein Völlegefühl. Zum Überlisten von Heißhungerattacken kann man vor den Mahlzeiten ein Glas lauwarmes Wasser trinken, das Essen genussvoll lange kauen oder es mit kleinem Besteck zu sich nehmen. Das verlängert die Essenszeit und der Sättigungseffekt setzt gleich nach dem Ende der Mahlzeit ein. Ich habe schon öfter versucht, das Rauchen zu lassen, aber noch nie durchgehalten. Was kann mir da helfen? Bleiben Sie einfach dran. Die meisten Raucher brauchen mehrere Anläufe. Notieren Sie, was positiv war und was Ihnen geholfen hat, das bringt Sicherheit, dass Sie es schaffen können. Überlegen Sie, warum Sie wieder angefangen haben und ob Sie solche Situationen ändern können. Bleiben Sie einfach dran. Die meisten Raucher brauchen mehrere Anläufe. Notieren Sie, was positiv war und was Ihnen geholfen hat, das bringt Sicherheit, dass Sie es schaffen können. Überlegen Sie, warum Sie wieder angefangen haben und ob Sie solche Situationen ändern können. Sie können sich beim nächsten Mal auch unter der kostenfreien BzgA-Hotline 0800/8313131 in den ersten vier Wochen der Entwöhnung telefonisch begleiten lassen. Lesen Sie dazu: Washington Schockierende Bilder: So sieht eine Lunge nach jahrelangem Tabakkonsum aus Kontakt Unterstützung Die BZgA bietet eine kostenlose Beratung für Rauchentwöhnung an. Sie ist unter 0800/8313131 von Montag bis Donnerstag (10 bis 22 Uhr) und Freitag bis Sonntag (10 bis 18 Uhr) erreichbar. Material Ein Rauchfrei-Start-Paket mit Info-Broschüre, Anti-Stress-Ball und Pfefferminzpastillen kann man kostenlos bestellen per E-Mail: order@bzga.de, per Post: BZgA, 50819 Köln, per Fax: 0221-8992257. Zum Video "Das passiert in deinem Körper, wenn du aufhörst zu rauchen"
George Floyd von Sebastian Moll schließen Der Tod von George Floyd und ein Polizeiruf in New York. Zwei unterschiedliche Vorfälle zeigen, wie sehr Rassismus in den USA Teil des Gesellschaftssystems ist. Der Mord an George Floyd und ein Polizeianruf im New Yorker Central Park: Zwei unterschiedliche rassistische Vorfälle der vergangenen Woche lösen in den Vereinigten Staaten Wut und Trauer aus im New Yorker Central Park: Zwei unterschiedliche der vergangenen Woche lösen in den Vereinigten Staaten Wut und Trauer aus Doch Rassismus und Polizeigewalt sind in den USA schon lange Teil der Gesellschaft und sind in den schon lange Teil der Gesellschaft Die Corona-Krise offenbart nun, wie gravierend das Problem ist Dass die Corona-Krise die tiefen Risse im sozialen Gefüge der USA kitten könnte, erwies sich spätestens in dieser Woche als Trugschluss. Die Schlagzeilen vom vergangenen Dienstag haben solche Illusionen endgültig pulverisiert. Aus Minneapolis tauchte ein Smartphone-Video auf, in dem zu sehen ist, wie ein schwarzer Mann langsam und qualvoll von einem Polizisten getötet wird. Sechs Minuten lang kniet der Beamte Derek C. auf dem Hals von George Floyd, während dieser darum fleht, aus dem Würgegriff entlassen zu werden. Dann hört Floyd auf, sich zu bewegen. Polizeigewalt in den USA: Rassismus tief verankert Es sind Bilder, wie sie die Amerikaner allzu gut kennen. Erst sechs Jahre ist es her, dass in New York Eric Garner mit den gleichen Worten im Schwitzkasten von vier Beamten starb wie nun George Floyd: „I can’t breathe.“ („Ich bekomme keine Luft.“) Die Liste der Opfer rassistischer Polizeigewalt, die in den vergangenen Jahren publik gemacht wurde, ist lang: Trayvon Martin, Michael Brown, Tamir Race, Philando Castile, Freddy Grey – das waren nur die prominentesten Fälle. Man geht davon aus, dass in den USA bis zu 1000 Angehörige von Minderheiten pro Jahr durch Polizeigewalt sterben. Wie viele davon Opfer exzessiver, rassistisch motivierter Gewalt sind, lässt sich in den vielen Fällen, in denen keine Kamera mitlief, nicht rekonstruieren. Höchst selten werden Polizisten juristisch belangt. Rassistische Polizeigewalt hat in den USA Tradition Natürlich existiert das Phänomen der Polizeigewalt gegen Minderheiten in den USA nicht erst, seit es Smartphone-Kameras gibt. Die Rassenunruhen in Detroit, Los Angeles und Newark in den 1960er Jahren wurden durch das gleiche Gefühl der Afroamerikaner ausgelöst, der Staatsgewalt schutzlos ausgeliefert zu sein. Zu Beginn der 90er Jahre mündete das brutale Niederknüppeln von Rodney King in Los Angeles in einem einwöchigen Aufstand. + In diesem Ausschnitt aus einem Video vom 25. Mai 2020 kniet ein Polizist aus Minneapolis auf dem Hals eines Mannes in Handschellen, der flehte, dass er nicht atmen könne. Vier Beamte aus Minneapolis, die an der Verhaftung eines George Floyd beteiligt waren, der in Polizeigewahrsam starb, wurden am Dienstag entlassen. © dpa Männliche Afroamerikaner leben in der Erwartung, jederzeit Opfer solcher Gewalt werden zu können. So schrieb der schwarze Intellektuelle Ta-Nehisi Coates 2015 in einem offenen Brief an seinen Sohn: „Spätestens jetzt weißt Du, dass die Polizeireviere Deines Landes mit der Befugnis ausgestattet sind, Deinen Körper zu zerstören. Und Zerstörung ist auch nur die Steigerung einer Herrschaft, die Filzen, Festnehmen, Schlagen und Demütigen vorsieht. All das ist normal für Schwarze.“ Wut und Trauer nach dem Mord an George Floyd - Der Rassismus in USA trifft Minderheiten auf allen Ebenen Coates gilt als Protagonist dessen, was in den USA heute als Afropessimismus bezeichnet wird. Er zeigt in seinen Arbeiten immer wieder auf, dass Rassismus in den USA kein Übel ist, dass leicht zu beseitigen wäre, sondern eines, das für das Land konstitutiv ist. „In Wahrheit“, schreibt er, „ist es so, dass die Polizei ein Spiegel Amerikas ist, und was auch immer wir vom Strafrecht dieses Landes halten, man kann nicht behaupten, es sei von einer repressiven Minderheit durchgedrückt worden.“ My favorite quote from between the world and me by ta-nehisi coates. Its relevant everyday, but especially now pic.twitter.com/5pzwLtEAYM — zay (@zaynomas) May 27, 2020 Für Coates’ Pessimismus gibt es in diesen Tagen mehr Anlass als je zuvor. Wer geglaubt hat, in der Corona-Krise habe Amerika seine dunkle Seite abgeschüttelt, der wurde in dieser Woche eines Besseren belehrt. Ein Vorfall im New Yorker Central Park spiegelte und ergänzte das Verbrechen an George Floyd auf beinahe unheimliche Art und Weise. Dort rief ebenfalls am Dienstag eine weiße Spaziergängerin die Polizei, weil sie sich von einem schwarzen Mann bedroht fühlte. Wo ein Polizeiruf tödlich enden kann: Das Rassismusproblem der USA Im Vergleich zu den Ereignissen von Minneapolis mochte die Episode harmlos erscheinen. Doch für Afroamerikaner offenbarte sie dieselbe schmerzliche Wahrheit. In dem Video, dass der Mann, ein überhaupt nicht bedrohlich wirkender Hobbyornithologe, aufnahm, ist zu sehen, wie die Frau hysterisch in das Telefon schreit, dass „ein Afroamerikaner“ hinter ihr her sei. Für schwarze Amerikaner lässt ein solches Verhalten alle möglichen Warnlampen anspringen. Die Frau wusste instinktiv, dass man ihre Ängste bei der Polizei ernster nehmen würde, wenn sie ihren vermeintlichen Angreifer als schwarz identifiziert. Damit gefährdete sie aufgrund ihrer rassistisch motivierten Ängste das Leben des Mannes, der wie jeden Tag im Park unterwegs war, um Vögel zu beobachten. + Die Wut der Demonstranten bricht sich nach dem Tod des Afroamerikaners George Floyd auch in Los Angeles Bahn. © Agustin PAULLIER/afp Vorfälle wie dieser haben nicht erst in den vergangenen Jahren in den USA einen tödlichen Ausgang. Die lange und grausame Geschichte von Lynchmorden ist voll von weißen Frauen, die sich irrational von schwarzen Männern bedroht fühlen. Der traumatischste solcher Vorfälle war 1955 der Tod des 14 Jahre alten Emmett Till, der angeblich eine weiße Frau in Mississippi lüstern angeschaut hatte. Till wurde grausam an ein Auto gebunden und zu Tode geschleift. Der Vorfall war eines der Ereignisse, das zur schwarzen Bürgerrechtsbewegung der 1960er Jahre führte. Minderheiten am stärksten betroffen: Corona-Krise offenbart den Rassismus in den USA noch mehr So war kurz nach dem Ausbruch des Coronavirus in den USA klar, dass er die Minderheiten des Landes besonders stark trifft. Die Verschränkung von Rasse und sozioöknomischer Benachteiligung richtete bei der afroamerikanischen Bevölkerung katastrophale Schäden an. Die Gründe liegen in niedrigen Einkommen, einem mangelhaften Zugang zu medizinischer Versorgung und beengten Wohnquartieren. Viele Afroamerikaner sind trotz Pandemie dazu gezwungen, zur Arbeit zu gehen. Die Gefängnisbevölkerung, die besonders gefährdet ist, ist überproportional afroamerikanisch – ebenfalls die Folge eines rassistischen Strafrechtssystems. Der Kolumnist Adam Serwer beschreibt im „Atlantic Magazine“ diese vorhersehbaren Statistiken als Teil des „Rassenvertrags“ in Amerika, den er als Ergänzung zum Sozialvertrag sieht. In Amerika habe man sich in unsichtbarer Tinte darauf geeinigt, dass die afroamerikanische Minderheit nicht im selben Maß an der Gesellschaft Teil hat wie die weiße Mehrheit. Zuerst, so Serwer, habe Präsident Donald Trump* das Virus vollkommen ignoriert. Dann gab es eine Phase, in welcher er sich als Krisenmanager inszenieren wollte. Nun, da klar ist, dass in der Hauptsache die ärmere und schwärzere Bevölkerung betroffen ist, kann er gar nicht schnell genug die Wirtschaft wieder anwerfen. Unausrottbar: Die USA inmitten von Rassismus und Polizeigewalt So hat die Corona-Krise bislang, wie Ex-Präsident Barack Obama bei einer Ansprache vor schwarzen Studierenden am vergangenen Wochenende sagte, die Decke von den tiefen ungelösten Problemen des Landes zurückgezogen: allen voran dem unausrottbaren Rassismus. Zusammengerückt wird bislang alleine im Kleinen, in einzelnen Akten der Güte und der Solidarität. Until the officers who murdered Breonna Taylor in Louisville, Kentucky and George Floyd in Minneapolis, Minnesota are held accountable, the anger & fury will continue. And it should. And if the murders by police don't stop, the anger won't stop. That's the deal. — Shaun King (@shaunking) May 29, 2020 Was Amerika bleibt, ist das, was Ta-Nehisi Coates seinem Sohn mitgegeben hat: „Dies ist Dein Land, dies ist Deine Welt, Dies ist Dein Körper, und Du musst irgendeine Art und Weise finden, darin zu leben.“ Von Sebastian Moll *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen Digital Netzwerks.
The cream of the crop of stand-up comedians are very good at finding humour in most everyday situations and providing us with laughter and relaxation. Just how are they able to execute this seemingly simple exercise on a consistently regular basis? Comedians employ the technique of de-construction when it comes to examining any situation or occasion. It is a slow and deliberate process, almost like peeling an onion one skin at a time, and can often lead the examiner into very dark spaces. Every layer is thoroughly reviewed with a watchmaker’s precision, as fault lines are sought to be converted into humour. It is a very demanding business and the pretenders are often purged very early in their attempts to make a career out of it. Currently, Trevor Noah is one of the best in the business. Born in South Africa, of mixed parentage, he moved to the USA in 2011 to further his career, and today, acts as the host of the hugely popular, The Daily Show, a satirical comedy news programmme on Comedy Central. Last Friday night he delivered a passionate eighteen minute speech on the death of George Floyd in Minneapolis and the looting of Target. Noah’s articulate de-construction of the festering tensions was entirely without humour and presented in a rather calm and eloquent manner. Making full use of his excellent comic timing, Noah, linked the activities of the past week to that of a giant wave washing over a series of dominoes against the backdrop of the coronavirus. Amy Cooper calling the cops fully well knowing what their interpretation of her call would be, the murder of George Floyd by someone whose job is ‘To serve and protect,’ and the instant condemnations across the country by all strata of society. “What is society?” Noah questioned, as he commenced the de-construction. He proposed that it is a contract among people who agree to live by a set of rules. He noted that the contract was failing because the contract was not being honoured by those who enforce the contract, and those at the top who are expected to lead by example were not doing so. Noah, whose early upbringing in South Africa was during the last days of apartheid, waylaid into the people questioning the manner of the protests. “This is not the right way to protest.” He duly pointed out that it is a protest and there is really no right way to protest per se. The question they should be asking is not, “What good does it do?, but rather, What good does it not do?” Noah, making effective use of the pause, then referred, to the principle of legitimacy from Malcolm Gladwell’s book, David and Goliath. Noah didn’t nail the quote verbatim, but here it is; “When people in authority want the rest of us to behave, it matters – first and foremost—how they behave. This is called the “principle of legitimacy,” and legitimacy is based on three things. First of all, the people who are asked to obey authority have to feel like they have a voice – that if they speak up, they will be heard. Second, the law has to be predictable. There has to be a reasonable expectation that the rules tomorrow are going to be roughly the same as the rules today. And third, the authority has to be fair. It can’t treat one group differently from another.” Noah’s summation to those Americans denouncing the looting of stores was plenty of food for thought. “Think about that unease that you felt watching that Target being looted,” Noah said. “Try to imagine how it must feel for black Americans when they watch themselves being looted every single day. Because that’s fundamentally what’s happening in America: Police in America are looting black bodies. “Ask yourself how you would feel if you were these persons who see society ripping up the contract every single day they thought they had signed with society?” How would one de-construct the current tension festering here? This election has clearly brought it to the surface for one and all to finally acknowledge in the open. The prolonged myopic use of the one card option as presented by the two powers that be is no longer viable. The masses have had enough at being manipulated and played off of each other every five years. A third option must be sought.
Retrieve semantically similar text.
Protest gegen den strukturellen Rassismus am 29. Mai in Washington DC. Tony Mobley Es begann als Protest gegen den gewalt­samen Tod eines wehrlosen schwarzen Mannes, herbei­geführt durch Polizisten in Minneapolis. Und verbreitete sich innert Tagen im ganzen Land: Die USA erleben die schwersten Unruhen und Proteste seit der Bürger­rechts­bewegung in den 1960er-Jahren. An diesem Wochenende hat der Satiriker Trevor Noah versucht, den Moment einzuordnen. Wir haben einen Teil seines Monologs aus dem Englischen übersetzt. Hey Leute, wie geht es euch? Wisst ihr, was wirklich interessant ist daran, was hier gerade in Amerika passiert? Viele Leute realisieren nicht, wie diese Domino­steine miteinander verbunden sind. Ein Stein fällt um und bringt den nächsten Stein zu Fall. Und dieser den nächsten. Und am Ende ist da eine riesige Welle. Zur Person Der 36-jährige Trevor Noah wurde 1984 in Johannes­burg als sogenanntes illegales Kind aus einer damals noch verbotenen Beziehung zwischen einer Südafrikanerin und einem eingewanderten Deutsch­schweizer geboren und wuchs in Orlando, einem Township in Soweto, auf. Seine Karriere begann er 2002 als Schau­spieler in einer südafrikanischen Seifen­oper. 2011 zog er in die USA. Seit 2015 moderiert er als Nachfolger von Jon Stewart die Comedy-Central-Show «The Daily Show». You Tube Jede Geschichte scheint zunächst nichts mit der nächsten zu tun zu haben. Und doch habe ich das Gefühl, dass alles, was in der Welt passiert, irgendwie miteinander verbunden ist. Und ich denke, dieser Nachrichten­zyklus, dessen Zeuge wir gerade waren, der war ein perfektes Beispiel dafür: erst Amy Cooper [eine weisse Frau, die im New Yorker Central Park am 25. Mai 2020 den schwarzen Christian Cooper verbal bedrohte]. Dann George Floyd [der am selben Tag starb, nachdem ein Polizeibeamter minutenlang auf Floyds Hals kniete], und dann die Menschen in Minneapolis [wo Floyd starb und von wo aus die Proteste auf das ganze Land übergriffen]. Ich glaube, die Geschichte von Amy Cooper war für viele Menschen der Katalysator, besonders vor dem Hintergrund des Coronavirus. Menschen, die in ihren Häusern sitzen, für die längste Zeit, an die sich irgend­jemand erinnern könnte. Mehr Menschen, die ihre Arbeit verlieren, als dass sich irgend­jemand erinnern könnte. Mehr Menschen, die um ihre Existenz kämpfen müssen, als dass sich irgend­jemand erinnern könnte. Und all das wird noch dadurch verschlimmert, denke ich, dass es offenbar keinen echten Plan gibt. Dass zum Beispiel niemand wirklich weiss, wie es jetzt weitergeht. Dass niemand weiss, wie lange wir noch brav sein müssen, wie lange wir noch drinnen bleiben sollen, die Kurve runterdrücken sollen. Und so stecken wir in unseren Wohnungen fest. Eine ganze Gesellschaft, die drinnen festsitzt. Und dann kommt die Geschichte mit Amy Cooper. In dem Moment haben die Menschen realisiert: Während alle mit dem Corona­virus kämpfen, kämpfen Schwarze in Amerika mit Rassismus und mit dem Corona­virus. Stellt euch vor: Viele Schwarze haben erst gerade die Nachricht bekommen, dass Schwarze viel schwerer vom Virus betroffen sind. Und zwar nicht aufgrund von irgendwas Inhärentem in ihnen drin, nein, einfach des Lebens wegen, das schwarze Menschen in Amerika gelebt haben. Das Coronavirus hat das entblösst. Da ist also diese weisse Frau, die ganz genau wusste, wie sie die Macht ihres Weissseins nutzen konnte, um das Leben eines schwarzen Mannes zu bedrohen. Was wir mit dieser Frau gesehen haben, war ein wirklich mächtiges, explizites Beispiel für ein Verständnis von strukturellem Rassismus. Als sie diesen Mann ansah und zu ihm sagte: «Ich werde 911 [den Notruf] anrufen und ihnen sagen: ‹Da ist ein afro­amerikanischer Mann, der mein Leben bedroht›», da wusste sie ganz genau, wie mächtig diese Drohung war. Und das ist für sich genommen schon bezeichnend. Es zeigt, wie sie die Polizei wahrnimmt. Es zeigt, wie sie ihre Beziehung zur Polizei als weisse Frau wahrnimmt. Und es zeigt, wie sie das Verhältnis eines Schwarzen zur Polizei wahrnimmt und die Beziehung der Polizei zu ihm. Das hat diesen Moment so mächtig gemacht. Denn so viele Menschen tun so, als wüssten sie nicht, wovon schwarze Amerikaner sprechen, wenn sie darüber sprechen. Amy Cooper wusste es ganz genau. Sie sagte: Oh, ich weiss. Ich weiss, dass Sie Angst davor haben, mit der Polizei zu interagieren. Weil es eine Schuld­vermutung für Sie gibt, weil Sie schwarz sind. Ich weiss das als weisse Frau, und ich kann das gegen Sie als Waffe einsetzen. Und ich weiss, dass, wenn es dann irgendwann darum geht, wer im Recht und wer im Unrecht war, Sie wahrscheinlich schon lange verloren haben. Und so war das für mich der erste Dominostein. Der Moment, wo so viele Menschen dieses Video sehen – in vielerlei Hinsicht war es ein «Jetzt haben wir euch!»-Moment. Es ist, als wäre ein Vorhang gelüftet worden: «Aha, ihr wisst es also ganz genau!» Denn es wurde immer darüber gesprochen, aber das war so mächtig zu sehen, wie es ganz bewusst ausgenutzt wurde. Und ich glaube, viele Menschen fühlten sich dadurch getroffen und sagten sich: «Verdammt. Wir wussten, dass es real war, aber das hier, das ist real real, wisst ihr?» Ich hatte das Gefühl, man könne es körperlich spüren, dass da etwas ins Rutschen geriet. Und dann kommt das Video von George Floyd. Ich weiss nicht, was schmerz­hafter daran war, dieses Video zu schauen: Der Umstand, dass man dabei zusah, wie dieser Mann sein Leben verlor. Der Umstand, dass er von jemandem ermordet wurde, dessen Aufgabe es eigentlich wäre, zu beschützen und zu dienen – oder die Tatsache, dass er dabei so ruhig schien. Oft sagt man uns ja, dass sich die Polizisten bedroht gefühlt hätten, dass sie um ihr Leben gefürchtet hatten. Und dann fühlt man sich wie ein Arschloch, wenn man entgegnet: «Wie kann das sein? Wie kann das sein, dass du in dieser Situation um dein Leben gefürchtet hast?» Aber immer öfter macht es überhaupt nicht mehr den Anschein, dass sich da jemand gefürchtet hat. Sondern dass er es einfach getan hat, weil er es konnte. Da war ein schwarzer Mann, auf dem Boden, in Hand­schellen. Und du hast sein Leben genommen, weil du es konntest. Fast als ob du ganz genau wusstest, dass es keine Folgen haben würde. Für mich war das ein Lichtstrahl, zu sehen, wie viele Menschen diesmal sofort verurteilten, was sie da sahen. Vielleicht liegt es daran, dass ich ein optimistischer Mensch bin, aber ich glaube, so etwas habe ich noch nie erlebt. Schon gar nicht in Amerika. Ich habe noch nie so ein Video gesehen, und dann war die Reaktion so einhellig – ich meine, sogar Fox-News-Kommentatoren und Polizei­chefs aus dem ganzen Land haben das gesehen und sofort verurteilt. Niemand hat es in Zweifel gezogen, nein, alle haben sie sofort gesagt: «Was hier passiert ist, das war falsch.» Hier wurde ein Mensch vor laufender Kamera ermordet. Und dann wurden die Polizisten gefeuert, grossartig. Was sich aber so viele Menschen nicht vorstellen können, ist, dass sich das für viele Menschen noch nach nichts anfühlt. Wie viele von uns könnten denn einem Menschen das Leben nehmen – und dann wäre das Schlimmste, was passiert, dass man uns entlässt? Und ja, wir wissen nicht, wie sich diese Untersuchung entwickeln wird, versteht mich nicht falsch, aber es fühlt sich gerade nicht danach an, als gäbe es einen Moment der Gerechtigkeit. Ihr wisst schon, wenn im Film die Bösen in Hand­schellen abgeführt werden: Diesen Moment braucht es. Es braucht diese Katharsis. Als die Unruhen anfingen, war das für mich eine interessante Krönung von alledem. Ich habe so viele Leute online sagen sehen: «Diese Ausschreitungen sind ekelhaft, so sollte eine Gesellschaft nicht sein. Man plündert nicht, und man brennt nicht Dinge nieder!» Und das hat etwas in mir ausgelöst. Ich dachte mir: Von was für einer Gesellschaft sprechen wir eigentlich? Im Grunde ist doch die Gesellschaft ein Vertrag. Ein Vertrag, den wir alle gegenseitig unter­zeichnen. Ob explizit oder implizit, wir haben gesagt: In dieser Gruppe einigen wir uns auf gemeinsame Regeln, gemeinsame Ideale und gemeinsame Praktiken, die uns als Gruppe definieren werden. Und wie bei den meisten Verträgen ist dieser Vertrag nur so stark, wie er eben von den Menschen eingehalten wird. Und jetzt denkt daran, wie es ist, ein Schwarzer in Amerika zu sein, der in Minneapolis oder Minnesota lebt oder an irgendeinem anderen Ort, wo es hart ist. Und dann fragt euch: Was haben diese Menschen eigentlich für ein Interesse daran, diesen Vertrag noch einzuhalten? Warum, zum Beispiel, plündern wir nicht alle? Warum nimmt sich nicht jeder, was er will? Es gibt so viele Menschen da draussen, die hungern. Es gibt so viele Menschen, die nichts haben, die schon kaum etwas hatten, als das Virus zugeschlagen hat. Und jetzt, wo der zweite Gehalts­check hinter­einander ausgeblieben ist, völlig pleite sind. Und jetzt denkt darüber nach, wie viele dieser Menschen trotzdem, obwohl sie nichts haben, immer wieder sagten: Ich werde mich trotz allem an die Regeln halten. Weil ich mir immer noch wünsche, dass die Gesellschaft funktioniert und existiert. Und dann, müssen schwarze Amerikaner, immer und immer wieder, zuschauen, wie der Vertrag, den sie mit der Gesellschaft unterzeichnet haben, von dieser Gesellschaft nicht eingehalten wird. Wenn du siehst, wie Ahmaud Arbery [beim Joggen] erschossen wird, und du hörst, dass diese Männer freigelassen wurden. Und wäre da nicht ein Video gewesen und die Empörung – dann hätten diese Männer weitergelebt, als wäre nichts geschehen. Wo im Vertrag steht das? Wenn du George Floyd auf dem Boden siehst und zusiehst, wie er ermordet wird von einem Mann, der eigentlich das Gesetz hochhalten soll: Wo im Vertrag steht das? Und jetzt fragen viele Menschen: Wie sollen denn diese Unruhen helfen? Die umgekehrte Frage stellt niemand. Wie hilft denn das weiter, wenn der Target [ein Supermarkt] geplündert wird? Ja, wie hilft es denn weiter, wenn der Target nicht geplündert wird? Beantworte doch mal jemand diese Frage. Der einzige Grund, warum du den Target nicht schon vorher geplündert hast, ist, weil du den Vertrag mit der Gesellschaft eingehalten hast. Aber wenn die Justiz und die Menschen an der Macht ihren Teil nicht einhalten, dann gibt es auch den Vertrag nicht. Wenn sich die Straf­verfolgung nicht an die Gesetze hält, warum sollten es dann die Bürger tun? Es gibt ein wirklich fantastisches Kapitel in Malcolm Gladwells Buch «David und Goliath», wo er über die Prinzipien der Legitimität spricht. Er sagt: «Damit wir argumentieren können, dass eine Gesellschaft oder eine juristische Person oder eine Macht legitim ist, müssen wir uns auf Kern­prinzipien einigen.» Prinzip Nummer eins: Wir müssen uns darüber einig sein, welche Prinzipien gelten. Nummer zwei: Wir müssen glauben, dass diejenigen, die diese Prinzipien durchsetzen, das fair tun. Und Nummer drei: Wir müssen uns einig sein, dass diese Prinzipien dazu führen, dass alle in der Gesellschaft fair behandelt werden. Was man mit Sicherheit sagen kann: In dieser Woche – und wahrscheinlich seit dem Beginn des Corona­virus – haben die schwarzen Amerikaner gesehen, wie all diese Prinzipien ihre Legitimität verloren haben. Oft sagen die Wohlhabenden zu den Habenichtsen: «Das ist nicht richtig, wie ihr die Dinge tut.» Als [der schwarze Footballspieler] Colin Kaepernick niederkniete [um gegen Rassismus zu protestieren], sagten sie: «Das ist nicht der richtige Weg.» Als Martin Luther King an seinen Protesten in Birmingham, Alabama, Kinder dabeihatte, sagten sie: «Das ist nicht der richtige Weg.» Als die Menschen während der Apartheid in Südafrika durch die Strassen marschierten, sagten die Leute: «Das ist nicht der richtige Weg.» Wenn jetzt Menschen Dinge verbrennen, dann sagen andere: «Das ist nicht der richtige Weg.» Es ist nie der richtige Weg, weil es den gar nicht gibt. Denn protestieren heisst immer gegen etwas ankämpfen, das dich aufhalten will. Gekürzt und übersetzt von Oliver Fuchs. Was wir Ihnen ausserdem empfehlen (Vorsicht, Gewalt): Den Kurzfilm «3 Brothers — Radio Raheem, Eric Garner and George Floyd» von Spike Lee.
0 From showrunner/executive producer Marja-Lewis Ryan, the Showtime series The L Word: Generation Q, the sequel to the groundbreaking series that debuted in 2004, continues to follow the lives of Bette Porter (Jennifer Beals), Alice Pieszecki (Leisha Heiley) and Shane McCutcheon (Katherine Moennig), as they experience love and heartbreak in Los Angeles. And picking back up with them, 10 years later, means a chance to get to know new characters, including Dani Nùñez (Arienne Mandi), Micah Lee (Leo Sheng), Finley (Jacqueline Toboni), Sophie Suarez (Rosanny Zayas) and Gigi (Sepideh Moafi), all of whom have their own trials and tribulations on their roads of self-discovery. During this 1-on-1 interview with Collider, creator/writer Marja-Lewis Ryan talked about how this continuation of The L Word evolved with her as the showrunner, what it’s like to go from fan of the series to running it, deciding what to keep and what to reinvent with the show, how she approached making sure that people feel represented, both on screen and behind the scenes, what the original cast wanted for their characters now that 10 years have passed, weaving the new characters into the story, exposing viewers to things they don’t typically get to see on TV, and how there’s still so much more story left to tell. Collider: How did you end up getting this job, as the showrunner of The L Word: Generation Q? Did you go in and pitch your vision of what the series could be? MARJA-LEWIS RYAN: Yeah, so Ilene [Chaiken], Jennifer [Beals], Kate [Moennig] and Leisha [Hailey] wanted to bring this show back. Ilene had an overall deal over at Fox, so she wasn’t available, and they were looking for somebody to come in with a new take on what the show could be. I think they went out to a few writers, but Ilene and I had met, the year before, working on a movie. We were both hired to write the adaptation of Lean In, and she and I hit it off. A couple months later, her show, The Handmaid’s Tale came on the air, and I loved it. I saw her name in it, and I sent her an email and I was just like, “I love your show. Congratulations!” She wrote back and said, “Hi, I was just thinking of you. Do you want to come and pitch on The L Word?” And I was like, “What?!” I thought she was going to invite me to come shadow on The Handmaid’s Tale. I was like, “Oh, sure! Yeah, no problem.” I was just looking for a set visit. So, I met with Leisha, Kate and Jennifer, and I got to hear about where they wanted their characters to be and things that they never wanted to do again. And then, I got to go pitch the network, all of these new characters and where I thought these three returning character might be, 10 years later. It wasn’t really that terrifying. I just thought it was a fucking blast. I’m not, I don’t know if I really thought I’d get the job. It didn’t really feel like a job. It felt like a fun assignment. It was surreal as hell. I remember getting the call that I got the job. I was living in Brooklyn with my wife and I just collapsed on the kitchen floor. I was sobbing, partially ‘cause I had to move back to L.A., but also because I was excited that I had the job. How strange does it feel, to go from having been a fan of the show and watching the show when it was on, to then walking onto the set of the show and having everyone look at you for all of the answers to everything, as the showrunner? RYAN: It was bananas. I have these moments of feeling like I’m living in a dream. The first time I really felt it was, when we were shooting the pilot, that scene with [Jennifer, Kate and Leisha] in it was the first time they’d shared a frame, in 10 years. I turned to the director, who’s a 39-year-old lesbian that was also a fan of the show, and I was like, “Can you believe this is what we’re up to today?” And she was like, “No, I cannot.” So, there were definitely those moments. With each director, especially the directors who really grew up watching the show, they all had moments of, “Can you fucking believe this is what we’re doing today? It’s just insane!” There are definitely moments of that, but the job is pretty all consuming, so those moments are really just moments. And then, I have to go approve a costume. It’s all in a moment that I can feel those feelings. Other than that, I’m just there to do my job. This show is interesting because you have the original characters who are still a version of what they were before, plus you have all these new characters that you get to play with. Is it fun to get to weave all that together, and to have it feel like the show that you knew, but also have it be this new thing? RYAN: Yeah, it was a blast. The way that I went about determining what to keep and what to re-invent was about what I loved about the show. That’s how I approached everything. What I loved about the original show were the friendships. Just watching the show when I was 18, it gave me hope that, one day, I would have my own lesbian click, so I tried to keep that part of the show. I wanted to keep the part that makes queer feel, “I love this! They’re just like us,” or “I wanna be just like them.” We’re walking that line of reality and aspiration. And then, the main thing that I wanted to improve on was who was represented and whose stories we were telling. Ilene has said that the original show really was about white lesbians, so the idea of being able to expand who is seeing themselves in this show, is just such a fucking pleasure. It seems like it would be really cool to be able to work on something that you were a fan of, but then also make those changes that people would want to see because they’re changes that you want to see. RYAN: Yeah, exactly. I know a lot of our peers were scared about it coming back and wondered whether I was gonna break it. But, I am a fan first. I’m not coming to it, as a hater of the show. I’m coming to it like, “These are the things that I watched it for, so I hope that we were all watching for the same reasons.” I felt like I knew who Shane, Bette and Alice were. When I was 18, I knew who Ilene Chaiken was. She was very front and center, in terms of the PR for the show, and that changed my life. The idea that I could write stories about my gay self and my gay friends had not occurred to me, until this show came on the air. So, the dream is that a few more people, who don’t look exactly like me and Ilene, can see themselves, both in front of the camera and behind it. That was a huge thing that I was working on, too, just making sure that whoever is in front of the camera is also represented behind it. We have this Noah’s arc style to the writers’ rooms, where we have two of everybody, so that no one person was responsible for telling the stories of their people, and I think it worked out pretty well. I hope that fans can see that. It’s not me telling their stories. It’s somebody who looks more like them, telling their stories. You hear a lot of talk about how hard it is to diversify a writers’ room, or your line-up of directors, or your department heads because it’s just too hard to find the people to fill those positions. But then, there’s a show like this, where you made that work. RYAN: In terms of being able to find people, I’ve heard that, too. I think it’s two things. One is drawing a line in the sand and being like, “No, I will not have an all white producing team. I just will not. So, go find me somebody. Everybody’s job is to go find me somebody.” And you do find them. People are like, “But I don’t know anybody.” Just because you don’t know anybody, doesn’t mean that they don’t exist. It just means that you don’t know them, so who do you need to call? When I was staffing this room, I emailed Lena Waithe, Tanya Saracho and Abbi Jacobson. I emailed people who I know have been doing this, and who I know have been mentoring people and who have friends that don’t look like me. Just do your job and make those calls. Those people will always email me back, and they will always give me people that I’m looking for, and I do the same for the straight white bros who email me and say, “We’re staffing this room and we need a lesbian. Who do you have?” I have people. Just email me. We all have people. So, it was really a real pleasure to find these people and let them rise. And it isn’t just department heads. Once you make a space like this, you can have a straight white guy who’s your gaffer, and he’ll go out of his way to find women in the electrical department, and find a trans grip. He knew what we were up to. All of us get to play, and feel seen and heard. It was really cool. You’ve talked about how you were inspired by Ilene Chaiken. What’s it like to do something that she created, and to have her to turn to with questions, if you need to, while also finding your own groove with it? RYAN: I definitely wanted her opinion and her feedback, on lots of things. There were story elements and things that I wanted to do with her former characters, that I really wanted her to sign off on. It’s very funny ‘cause I don’t think a lot of people will have my experience, where they see somebody doing a job and they’re like, “Oh, I can do that, too,” and then they literally have their job. I don’t think that’s normally how it goes down. That’s certainly not what I was imagining would happen to me. But, she’s always there for me. It’s pretty ego-less to be able to pass the torch to somebody, when it is something that she made, but that’s the dream. In 10 years, some 30-year-old punk will tell me that I did it wrong, and I’ll get to let her go do it, too. That’s what we’re all here for. It’s pretty exciting that she’s as involved as she is, but also isn’t in the writers’ room. What have been the biggest challenges in making this world feel like the world that fans of the original series loved, while also making this feel like a new thing for the new viewers who will never have seen an episode of the original series? RYAN: The way that I went about it was that this is these three characters, 10 years later. You’re not talking about things that happened 10 years ago, every day. Things come up sometimes and people come up sometimes, but they’re just like us. I don’t talk about the woman that I was dating, 10 years ago. Well, I do ‘cause I actually married her, so that’s a bad example. But mostly, I’m not talking about myself, from 10 years ago. That was a very long time ago. So, for me, what was fun finding the space to talk about who killed Jenny in Episode 2, and just being able to have little moments like that for fans, is such a fucking pleasure. One thing that we talk about in the writers’ room is a trash pass, or a garbage pass, which is to make sure that there’s enough of that soapy feeling, so that, in a group watch scenario, people are screaming at the screen. That’s the dream to me. That’s partially what the show was. It was time for all of us to just yell. We’re here to write this show for us. It’s for us, and by us, which is very exciting. There’s really nothing better than listening to a room full of queers scream. That’s fun. Would you say that, in the last ten years, Bette, Alice and Shane have actually gotten their lives together as much as they seem to have, or is it just that they think they have? RYAN: Their socio-economic status has changed, and that’s about it. We all suffer from the same problems we always have. I remember meeting with Leisha, very early on, and she was like, “I want Alice to be successful. I want to see Alice successful.” And I was like, “Totally.” I wanna see all of them as successful because that’s part of the dream. There are so many shows and so many times where we are the victims of our own stories, and that’s not what this show ever was. This has always been the sunniest version of the queer experience. No matter what went wrong in their lives, they always had other. Now, they have each other in really nice houses, and I don’t make any apologies for that. I think it’s super fun to watch. I love how the original cast each has some connection to a member of your new cast, with Bette and Dani, Shane and Finley, and Alice and Sophie, and that it feels like they’re interacting with a version of themselves, at that age. Was that something that was intentional? Did you want to use those relationships to show the similarities and differences between the characters? RYAN: Yeah, I was definitely interested in putting people in front of them like that. When I think about who my worst nightmare is, it’s basically me. I am my own worst nightmare. If you put two of me in a room, I don’t think we’d both make it out. I do feel that way about most people. When we see ourselves in other people, that’s the thing we hate most. So, that’s very intentional. It’s also fun to watch how they come apart, and how they are very distinct and different people, and I think we do accomplish that, over time. I really just wanted to put conflict in front of people. I love Shane and Finley. I could watch that sitcom. It’s very joyful. I also really love how we get to see things on this show that you don’t normally see on TV, even if it’s just seeing a woman with hairy armpits. Did you also think about those visuals? RYAN: Absolutely! There are a couple of things that I’m up The whole show is really a love letter to my 16-year-old self. With the opening scene, some people think it’s very gratuitous, and I do not feel that way about that scene. For me, that scene is about chipping away at shame and about providing an example of what your partner should do when you get your period. If I had known that at 16, I would have avoided many years of hardship. We have a lot of shame and body issues and body shaming, inside our community, but also with women, in general. I think straight women can relate to that, too. And the idea that Dani reacts the way she does, as a guideline for what all partners should do, is such a joy to put on television for me, and I just wish I had known that. And I never asked Jacqueline Toboni to grow her armpit hair. That’s just what she looks like. I can’t take a ton of credit for that, but I did cast her, partially because she means a lot to our community. She is a new kind of queer actor. I’ve worked with her for years. This is our third project together. We did a play together, last year. I just love her. She’s very special. On screen and off, she’s a very important person, in our community. I always tell her that armpit hair is doing a lot for us, as a group. She’s great. She’s really special. So, of course, I thought about that. And I thought about Jose and Micah, too. What they look like matters. The fact that a lot of Twitter was like, “Those boys are cute,” was the point. It’s just that simple. That was our whole statement. That gentle change, that he’s not some outcast character in the show and that they’re just really cute boys is very much by design. I’m excited that people have responded to it, the way that I had hoped they would. This season is only eight episodes. Do you feel like there’s still a lot of story to tell with these characters? Have you thought about what a second season and beyond would look like? RYAN: Oh, my god, there’s so much more. Our cast is fucking huge. It’s gigantic. I love Gigi. I wanna go home with her, and see where she lives and what her family is like. I wanna know what she’s up to. I love her, and we don’t get to see enough of her. We don’t get to see enough of any of them, really. I hope that we get another season and that I can dive more into where they are in their lives and what their lives are like. I also think that we’re missing some people. Not just as a diversity representation that’s checking boxes, but I am dying to see a hot Butch woman on this show. I cannot wait. That’s a whole reason to have a second season. How much have you thought about who these characters are and where they could go? Do you know what all of these characters would be doing, if you get more seasons? RYAN: No, I definitely don’t think like that. The way that I write, and the way that I approach story, is all character first. I step into their shoes and walk around in them for awhile. That’s how story is born, for me. I also think that a lot of the younger characters are me, at various stages of my life, so with some of them, I have a better idea of their trajectory because it’s closer to mine. Once you see Episode 8, there are some real questions that are asked that people are gonna want the answers to, in the next season. So, I hope that I get another season, and that I’m around to tell those stories. The L Word: Generation Q airs on Sunday nights on Showtime.
Somridho, a model and filmmaker wants to make being gender-fluid more mainstream (Picture: Tshiella D) When 19-year-old Somriddho Dasgupta moved to London from New Delhi, India, he decided to sculpt a new version of himself. Now a filmmaker, Somriddho’s style – inspired by RuPaul’s Drag Race – is bold, androgynous and gender fluid. Being gender fluid is when someone doesn’t identify themselves as having a fixed gender. The person might prefer to use ‘they’ pronouns instead of he/she. Somridho prefers he/his. When he grew up in India, which he left as a 15-year-old, he was mocked for being ‘gentle and soft’. He also came out as gay which his family is totally accepting of but at the time same-sex marriage was illegal in the country. ‘Acceptance for the LGBTQIA+ community was just low,’ Somridho explains to Metro.co.uk. ‘Even now it is still relatively hard to be gay in India as compared to being gay in London. I felt free when I moved there. Advertisement Advertisement He adds: ‘I could finally start expressing myself the way I wanted to. The first thing that I did when I moved to the UK was buy myself a nose ring and some nail paint, obviously!’ Though being gay and gender-fluid may have been considered unconventional in a traditional Indian family, Somridho’s parents never made him feel like an outsider. He recalls one occasion where his dad called him up to congratulate him on one of the bold photoshoots Somridho regularly takes part in, as we works as a model on the side. And while his parents still live in Delhi, Somridho manages to chat to them every day and go back home every six months. As a gay, gender-fluid person who grew up in India, he’s had some tough times (Picture: Tshiella D) ‘I love my parents. They are very supportive,’ he tells Metro.co.uk. ‘They love me to pieces. It, of course, took them a while to get to this stage. ‘When I first told them I am gay (2016), they were quite shocked, a bit upset even. However, now they have reached a stage where they are really accepting. ‘I guess they love me so much that they just want me to be happy. And expressing myself in an androgynous manner makes me the happiest.’ That doesn’t mean that growing up as gay was any easier for Somridho. Advertisement Advertisement While Somridho appreciates that India is changing its attitudes towards the LGBTQ community, in his adolescence it was difficult. ‘I love our culture and our traditions. It is a beautiful country, really diverse. But my experience with being gay, that was quite different. ‘Growing up, I had to pretend to have crushes on girls around my friends to feel accepted by them. ‘Right from a very young age, it is instilled in us that being feminine if you are a guy is wrong. My uncles and aunts would make fun of me for being too gentle and soft. ‘Obviously, they thought it was no big deal and they did not really mean to hurt me but it actually did hurt me. You see, casual homophobia is very common in India.’ He came to London at 15 where he’s also had some tough times (Picture: Somridho Dasgupta) Somridho thinks that the Asian community is a little slower at accepting but is hopeful that attitudes are changing. ‘In our (Indian) culture, a lot of emphasis is placed on masculinity,’ he explains. ‘A man is expected to follow the traditional ideals of masculinity. Hence, when somebody does something that does not fit those ideals, everybody is shocked. ‘Progress has been made, of course. But there still is a long way to go.’ Advertisement But that’s not to say the UK is an LGBTQ haven for Somridho. He’s had his fair share of intolerant attitudes here too. ‘I still face hate. I often get things thrown at me from moving cars. People scream slurs at me. ‘Even now, androgynous or gender-fluid people are too scared to express themselves, scared of the opposition they would face. Every year, numerous LGBTQIA+ people die in London as a result of hate crime. ‘But, did this stop me from expressing myself? No. I still walk out in public in my white fur trousers, my pearl covered glasses and my chunky earrings. I like to get a conversation going as language has power. ‘Good or bad, as long as people are talking about it, it is a victory for me because more people get to know about me, my style. They get to know that perhaps, they don’t have to be a man or a woman either. ‘They can be anything they want to be.’ MORE: From dresses made of meat to androgynous art – the best red carpet looks of the decade MORE: The problem with calling the new androgynous emojis ‘non-binary’ MORE: In 2020, let’s end the needless hostility towards trans people Advertisement Advertisement
Basant Maheshwari, PMS manager and Founder, Basant Maheshwari Wealth Advisors, says only big boys will get the pizza from here on while the small ones will only get toppings. In an interview with ETNOW, he said larger players will continue to dominate the stock market going forward. Edited excerpts:You are an expert in identifying mega trends and where the money is going to be made in this decade. Financials account for nearly 40 per cent of the weightage in benchmarks. Last time when one sector had this kind of representation on the Nifty, bad news followed us. The fear is that financials today are looking good. They are like this grand mega trend for the next 10 years but pricing and weightage and over ownership are something which makes me wonder -- will the party continue?Your analysis has already played out. Financials have a 40 per cent weightage in Nifty and there has to be breakage in the sector. So, from the IL&FS days most of the financials are around 40-50-60 per cent down. The analysis has played out. What has not played out the way people would have liked it was -- the leaders taking away all the market share and they are still growing. If all financials collapse, the economy is going to collapse.This is not a recommendation, but if I tell someone that in case you have some extra money, go and buy HDFC Bank or Kotak Bank. But he insists on putting all my money. What would happen if there is a problem in HDFC Bank tomorrow? I would say if there is a problem tomorrow, then on your way to HDFC Bank from your house, look left, look right and see which bank is open because they are the last ones to come in a problem.So, this is what happened. What you are saying is perfectly right and this theory was going around that financials are 40 per cent of the index and there has been a breakage in the system. YES Bank has lost one digit in its price. It has sort of moved from Rs 400 to Rs 40. Look at Indiabulls, it has also lost one digit. From Rs 1,300, the digit one has gone away. The destruction in the market normally happens through digits. It does not happen in percentages.My immediate follow-up question is that let us look at a classic case like Reliance. Between 2005 and 2008, Reliance was a multibagger. Between 2009 and 2014, Reliance did not give great returns. Growth was there; they created new verticals; they added Reliance retail but yet for shareholders it went into time-wise correction. Disruption has happened and market leaders will survive -- that is the theory. But for shareholders, do you think good quality financials now run the risk of getting into time-wise correction?Let me address the Reliance thing first. Between 2003 to 2008, there was a commodity bull run and Reliance was doing well. The investing public has not quite understood the way Reliance Industries would deal with retail consumers. All this time they were doing gross dealing with the government and dealing with bulk production of commodities. If you have a 15-17 per cent growth, then the risk of time correction is always there. But if there is a 30-35 per cent growth, the growth is exclusive, it is a rarity. In such a situation, the risk of time correction does not come through unless the 30 per cent growth falls to 20 per cent growth. Like for example -- HDFC Bank used to grow at 30 per cent, then from 30 per cent it came to 28 per cent, then to 25 per cent, then to 22 per cent and 18 per cent.Over the last 25 years, the growth has stopped in HDFC Bank by 2-3 percentage points every four-five years but still, the stock continues to do well. So it is the way the growth stops, from 40 per cent suddenly you start growing at 15 per cent and the stock has to fall 40 per cent. But that kind of event is not going to come quickly, because if it does, then we will have bigger problems at hand not just dealing with one NBFC or one bank.What do you make of IT as we are into the New Year? Market seems to be jagged for ignoring any news that comes out of Infosys. Do you really see IT playing out as a theme led by the likes of a TCS or do you actually see some of the midcap names actually providing further potential going forward?In the midcap IT space, you can always find that one isolated bet and make money. But the real game for IT was when growth came back to 8-9 per cent even when the IT companies did not innovate enough. The price was going up because of the buybacks undertaken by these companies. However, it has been punctured after the government imposed the buyback tax. If you see post-July last year, i.e. post the Budget, the IT names are not doing the way they were supposed to do. IT is good for a pensioner; you want an 8-10 per cent return, you want a dollar-denominated return in your portfolio, then you are fine with an IT stock.Let’s talk about pharma. A different story is playing there with various factors at play. Would pharma stocks be on your radar?It’s the same thing as IT. An isolated pharma company could do well but broadly there are too many headwinds.You were talking about the compounders and classic cases. As we move to the next decade, will they continue to generate those kind of returns? We saw some new entrants in the last decade. Taking D-Mart for instance, people talked about the valuation that it listed at, it traded at but look at it, you are still sitting on sizable returns if you even bought it on the day of the listing. What happens to cases like these, what could challenge their growth?In 2001, HDFC Bank traded at a price to book of 7 times when it bought over Times Bank. From there, the stock has gone up 50 times. It is not that if a stock trades at 7 times book value, you cannot make money out of it but the time over the next four, five, seven, 10 years is of a few companies doing well. The narrative has changed from small is beautiful to big is great and that is applicable globally. Take for example FANG stocks, the BAT, Baidu, Alibabas -- they control 8 per cent of the global market GDP. In this era of globalisation, the big boys will have all the pizza for themselves and the small ones will only get a few toppings here and there.This whole scare in the market that quality is in a bubble, you completely dismiss that view?No, who am I to decide whether it is a bubble or not? If somebody says there is no value, I say who are you to decide if there is value or not? The value reflects itself on the screen. If the stock is getting manipulated it can last for a day, for a week, for a month. You cannot have a manipulation running for two, three, four, five years. As long as growth is there the party will continue on Dalal Street. It is like the music at the late night party, as long as the music runs you cannot stop people from standing up and dancing.Where do you think that the outperformance will continue and where do you think there is a serious scope for mean reversion?Predicting trends is a loser’s game. If you see a trend, change your train and get into it, do not try and anticipate it because these mega trends may defer themselves for three, four years also. Since 1995, there was this chatter of the US economy crashing. It crashed in 2008 and the crash was held back because of the internet innovation that created so much productivity that the US did not crash for 13 years. Do not go and predict a new trend but when you see a new trend you jump into it and it takes you three days to change trains.Are you seeing any new trends emerge?No. But all the trends we do not get to participate in are all in the private equity domain.How are you investing in this environment where you know that there is a lot of liquidity and very few stocks will continue to surprise you? Disruption has happened everywhere and largecap companies because of disruption are gaining market share. The question is how much of this thesis is being played out? People on the Street are saying that ultimately investing is about buying gold at the price of silver, not buying gold at the price of diamond?You buying gold at the price of silver is great but if the gold that you bought thinking is actually gold and turns out to be silver, then you do not have a great deal. And that is what happened. You need a catalyst for the valuations to change and there are several catalysts: A dividend, a stake sale, sale of land but the biggest catalyst is growth and growth is a recurring catalyst; it is not a one-time catalyst; it comes around year after year. As long as the growth continues, I do not think any trend would change but when the growth stops then you have to sell out and move out.
A police force has defended using a drone camera to shame people into not driving into a national park during the lockdown, while another force said it was introducing roadblocks to stop drivers heading to tourist hotspots. A new law came into effect on Thursday allowing police to use force to make people return home. Derbyshire police tweeted drone footage taken near Curbar Edge, in the Peak District, and said they had checked the numberplates of vehicles in the car park and found that some cars were registered to addresses in Sheffield, a 30-minute drive away. Police said members of the public should not be driving anywhere to walk their dogs or exercise. However, the Guardian checked with the Cabinet Office, which is overseeing restrictions on movement, and a spokeswoman confirmed that the guidelines did not prohibit driving somewhere for exercise or dog walking. Derbyshire police tweeted: “Despite posts yesterday highlighting issues of people still visiting the #PeakDistrict despite government guidance, the message is still not getting through. @DerPolDroneUnit have been out at beauty spots across the county, and this footage was captured at #CurbarEdge last night.” It added: “Some number plates were coming back to keepers in #Sheffield, so we know that people are travelling to visit these areas. Daily exercise should be taken locally to your home. Under government guidance all travel is limited to essential travel only. Travelling to remote areas of the #PeakDistrict for your exercise is not essential travel. PLEASE, #StayHomeSaveLives.” Quick guide UK lockdown: what are the coronavirus restrictions? Show Hide What do the restrictions involve? People in the UK will only be allowed to leave their home for the following purposes: Shopping for basic necessities, as infrequently as possible One form of exercise a day – for example a run, walk, or cycle – alone or with members of your household Any medical need, to provide care or to help a vulnerable person Travelling to and from work, but only where this is absolutely necessary and cannot be done from home Police will have the powers to enforce the rules, including through fines and dispersing gatherings. To ensure compliance with the instruction to stay at home, the government will: Close all shops selling non-essential goods, including clothing and electronic stores and other premises including libraries, playgrounds and outdoor gyms, and places of worship Stop all gatherings of more than two people in public – excluding people you live with Stop all social events, including weddings, baptisms and other ceremonies, but excluding funerals Parks will remain open for exercise, but gatherings will be dispersed. A spokesman for Derbyshire police insisted there was nothing sinister about the drone deployment. “It’s not Big Brother. It’s just to illustrate the fact that people are going out and making these journeys against the government’s rules. The rules are clear that people should avoid all non-essential travel and exercise and walk their dogs near their homes. If they drive into the Peaks and have a collision or breakdown or go for a walk and fall over, we’re the ones who will be called, or mountain rescue,” he said. The drone operator was not hidden, he added. “The pilot was standing next to a liveried police vehicle close to the car park while people were coming in and out.” Civil liberties groups criticised the sweeping powers given to police on Thursday, including the power to force people to go home, as “authoritarian” and “chilling”. Police vowed to use them if they had to do so. Play Video 4:04 Coronavirus lockdown in the UK: the dos and don'ts – video explainer Fines will start at £30, offenders can also be arrested, and police say they will try to persuade people to obey a lockdown that few expect will end in three weeks time. Clare Collier, the advocacy director at Liberty, said: “We’re extremely concerned by the extent of these coercive powers. This is a pandemic and so it should be treated as a public health issue. Instead the government is treating it as a criminal justice issue, putting resources into detaining and criminalising. “What’s concerning is what this heavy-handed approach will do to the public’s relationship with the police in the long-term. And while some people will feel reassured by a firmer police response to the pandemic, others will feel fear, especially groups who are already over-policed.” Play Video 3:09 Squats, drones and angry mayors: policing coronavirus lockdowns around the world – video report Silkie Carlo, the director of Big Brother Watch, said: “These are chilling powers that create a serious risk of arbitrary policing. Authorities are right to take robust measures to protect public health, but in truth the only way we can control the spread is through well-informed community cooperation, not just criminalisation. Basic safeguards are missing from these extraordinary powers and I’m afraid more draconian powers still are to come from the Coronavirus Act.” Martin Hewitt, the chair of the National Police Chiefs’ Council, who was involved in negotiations with the government about the powers, said: “I am confident the overwhelming majority of people already understand the gravity of the situation we face. There will be a small number who do not and we will engage with them, explain to them and encourage them to go home. If they refuse to do the right thing, we are fully prepared to use these new powers.” Under measures announced on Monday by Boris Johnson, members of the public are allowed out of their homes for one form of exercise a day, for example a run, walk or cycle, alone or with members of their household. The government guidance does not specify how long this exercise can last or how far a distance it can cover. It does not specifically ban driving somewhere to walk a pet or exercise, but makes clear that all non-essential travel should be avoided. Facebook Twitter Pinterest Police move on a group of three people from Cardiff Castle on 26 March. Photograph: Matthew Horwood/Getty Images In North Yorkshire, police said they would set up checkpoints to determine if drivers’ journeys were essential. The move was being introduced to ensure motorists are complying with government restrictions, North Yorkshire police said. “Officers will be stopping vehicles and asking motorists where they are going, why they are going there, and reminding them of the message to stay at home, protect the NHS and save lives,” the force said in a statement. The checkpoints will be unannounced and could be anywhere across the county. The assistant chief constable Mike Walker said: “The new and significant restrictions … spell out very clearly what each and every one of us must do to save lives. The message is clear and the warning stark: stay at home, save lives. “These are the lives of the people we know and love. Our partners, mothers, fathers, sisters, brothers, children, grandparents. You may never be in such a position again where your simple actions will lead directly to saving lives.” Police in west and mid-Wales have begun stopping drivers to check that their journeys are essential, and are also patrolling public spaces and tourist hotspots. Andy Williams, a Dyfed-Powys roads policing inspector, said: “More people on the roads means a greater likelihood of vehicles breaking down or being involved in an accident, which puts extra strain on the emergency services. These extra interactions also increase the chances of the virus spreading and putting more people’s lives in danger.” On Wednesday North Wales police sent a family of five home after they were caught travelling from Merseyside to Llanfairfechan for a day at the seaside. In a Facebook post, the force’s Conwy coastal unit said: “Officers are out patrolling and it is pleasing to see that most people are sticking to the government advice.”
Entornointeligente.com / They tried resting him, and it didn’t work. They tried running him, and it didn’t work. The Rams exhausted seemingly every option this season in attempting to operate their offense through Todd Gurley, yet his sore and slowing legs could not carry them past mediocrity. The inconsistency of his usage was a constant distraction. His production didn’t warrant the team jumping through hoops. In the end, slowed further by a makeshift offensive line, the hero actually became a hindrance, forcing the Rams into an unsettling limbo while waiting for the burst that rarely came. Advertisement They enter this offseason desperately needing to revitalize a scoring attack that precipitously fell from to 12th in NFL history to 11th in the league, meaning there’s only one thing left to do with their declining star. Rams Rams will need a new formula to get back to playoffs Rams Rams will need a new formula to get back to playoffs For the first time under coach Sean McVay, the Rams will miss the playoffs and will try to figure out what moves they can make to become contenders again. The Rams need to trade Todd Gurley. It is not going to be easy. It’s not going to be pretty. They won’t reap a huge return. Another team will have to agree to assume a chunk of the $60-million contract extension Gurley signed two summers ago. That narrows the field. Advertisement Another team will have to believe that Gurley, even if he passes the requisite physical, can overcome the restrictions caused by his arthritic left knee. That narrows the field even further. Gurley would be a nice fit for a playoff club looking for a specialty complementary backfield piece who still can throw out a stiff arm and carry a tackler a couple of yards into the end zone. There are not many of those teams. The Rams need to find one. This will be a tough sell. The Rams need to sell it hard. This might take some time. The Rams need to do it before next season. Rams Rams have plenty of roster decisions to make as they evaluate season Rams Rams have plenty of roster decisions to make as they evaluate season From Andrew Whitworth to Dante Fowler and Greg Zuerlein, the Rams have to figure how to reconfigure their roster so they can get back into the playoffs next season. More Coverage Chargers would be ‘weird’ without Philip Rivers, but there’s no rush to decide future They cannot endure another autumn of Waiting For Todd, Hoping For Todd, Testing Out Todd, Talking About Todd … then looking up one day to see Gurley ranks 37th in the league at 3.8 yards per carry and they’re out of the playoffs. They can’t play another game after which coach Sean McVay calls himself an idiot for not running Gurley, and Gurley doesn’t disagree with him. Yet the real idiots were those of us who thought this odd arrangement could work. It couldn’t. It didn’t. The load-management stuff turned out to be a load of you-know-what. When they finally unleashed Gurley in the final seven games of the season, they went 4-3. In their two biggest games during that stretch, against the Dallas Cowboys and San Francisco 49ers, he accounted for 86 total yards on 29 touches. Two seasons after being named NFL offensive player of the year, one season after leading the league in rushing touchdowns, Gurley finished this season as the league’s 20th ranked running back, failing to gain 100 yards in any game. During his annual postseason interview session Tuesday, I asked Rams general manager Les Snead if Gurley was the same running back as in the past. Advertisement “This year he wasn’t,” Snead acknowledged. Todd Gurley picks up yards during a game against the Bears on Nov. 17 at the Coliseum. (Wally Skalij / Los Angeles Times) He later clarified his statement to note that Gurley’s performance was vulnerable to many factors, including an injury-riddled offensive line and defenses that focused on him. “If a runner doesn’t have space early in the down … to accelerate … maybe there was less room this year,” Snead said. “You felt that as you juggled the O-line, as teams adjusted to try to stop the run.” Snead also noted that just because Gurley gained only 857 yards — nearly 500 yards fewer than his peak season in 2017, with nearly one yard fewer per carry — doesn’t mean his greatness is finished. “I think we’ve seen players have years that were less than the past come back and actually get back to where they were,” he said. But Snead’s initial point was valid. Gurley was not Gurley. Can the Rams really afford to take the chance that he will ever be Gurley again? The answer is no. The Rams can’t afford to be content with 9-7. They can’t afford the sort of inertia that will drive away their hard-won fans, not now. They are moving into a new stadium. Their two cornerstone players — Aaron Donald and Jared Goff — are moving into the primes of their career. They have a roster still loaded with players just one year from appearing in the Super Bowl. They’re in a suddenly strong division where simply a winning record will not guarantee the playoffs. Chargers Chargers would be ‘weird’ without Philip Rivers, but there’s no rush to decide future Chargers Chargers would be ‘weird’ without Philip Rivers, but there’s no rush to decide future The Chargers must choose whether to bring back quarterback Philip Rivers next season, but Anthony Lynn is in no rush to make that decision or others. Advertisement They need to get better, and stay better, but how? They don’t have the salary-cap space to add top free agents. They don’t have a first-round draft pick for a couple of years. They don’t have a lot of options other than draft well in later rounds and hope their current group of kids will grow up. They need a quick jolt, the recharging of what was once a nearly unbeatable battery, and trading Gurley would provide that shock. It would create cap space. It might net another late-round draft pick or two. Most important, it would clear out the backfield and allow Snead to plug in a veteran running back — or two — to consistently re-open the playbook for Goff. If you don’t think that’s possible, then you weren’t paying attention late in the 2018 season to the acquisition of a guy named C.J. Anderson. There might not ever be a replacement for a prime Gurley, but the Rams have proven there are certainly viable and more consistent substitutions for the current Gurley, and who knows, maybe Darrell Henderson also starts figuring it out. Some member of the community-minded Rams front office might worry about the fallout from trading Gurley, but they must understand something. He is not Clayton Kershaw. He is not Mike Trout. Gurley began his career in St. Louis, he starred here for a couple of years, but his quiet demeanor has kept him from making the necessary quick Los Angeles connection. Here’s guessing most Rams fans would understand. Will Snead actually pull the trigger? Isn’t this the same guy whose bold trades helped land them in the Super Bowl? When asked Tuesday whether any Rams player besides Goff and Donald were untouchable, Snead played coy. “I don’t want to get into that … because it can be misconstrued in many ways,” he said. “At this point, I’d rather go, ‘Hey, let me and our staff sit together and try to come up with the best plan on that.’” That best plan should already be obvious. Trade Todd Gurley. LINK ORIGINAL: Latimes Entornointeligente.com
Photo Credit: Screenshot from 'Pictorial History Of The Jewish People', by Nathan Ausubel JTA, which probably would not invite Haredi authors to share their views on intermarriages, homosexuality, kosher slaughtering and circumcision, on Tuesday invited Shimon Rolnitzky, writer, activist and Chassidic resident of Monsey, New York—where last Saturday night a machete wielding black man injured five Jews during a Chanukah Melaveh-Malka meal—to sing a post-pogrom kumbaya (We Hasidic Jews of Monsey must ignore the outsiders who want us to take up arms and politicize our tragedy). Rolnitzky spends the first thousand words of his essay on glorifying the loving relationship between blacks and Jews, dotted with his own personal anecdotes of bliss and harmony: “When I stopped at a gas station on Skyline Drive in Ringwood, New Jersey, several weeks ago, the gas station attendant dropped everything and volunteered to show me which products were kosher. He himself uses kosher symbols, he explained to me, because he eats halal.” Advertisement And who can forget this one: “My twin boys were raised with the help of a black woman who developed a taste for cholent and gefilte fish and was extraordinarily loyal to my children. After the attack in Monsey, she called to express worry and sympathy about what happened.” Which made this writer wonder if anyone has claimed that the entire black community in the US, all 20 million or so of them, are anti-Semites. I’m pretty sure I haven’t. But I, like practically every sane person who followed the news in the month of December, 2019, couldn’t help noticing that every last one of the two dozen anti-Semitic attacks on religious Jews were carried out by black men and women. It’s not a racist observation, it’s just an observation. Should we ignore this obvious fact? Should we conceal it? I’ve read many responses online that suggested just that. A recent JewishPress.com report that was headlined “Watch: Black Predators Assault Young Chassidic Man in Rush Hour” was called racist by some angry readers, even though every word in it was true: it was a gang of black predators who spotted an innocent Chassidic young man walking down the street and attacked him like mad dogs. And, as could be seen in the attached video, after he had quickly moved on, trying to evade a full blown confrontation, they picked up the chase a second time. I trust that the editors of the JewishPress.com would have headlined the story “Watch: White Power Predators Assault Young Chassidic Man in Rush Hour” had those young men been blonde and adorned with Nazi tattoos. But they weren’t. Neither were they Muslim. It so happened that in December, 2019, it was all black thugs doing the Jew hate thing. After a thousand words that would have made even the late Malcolm X put a quarter in the blue and white JNF pushke, Shimon Rolnitzky finally gets to the reason for which he had been given all this parking space at JTA: “And we must be wary of those who say that guns are the answer. From the time that Haredi children are very small, we learn to despise weapons. The words of my teacher ring in my ears: ‘Our strength is only with our mouth (praying to the Almighty).’ When we learned the Talmud tractate of Shabbat, the teacher pointed out that the sages say (63a) that a person is not allowed to go around with a weapon on the Sabbath because their purpose is ‘shameful,’ they are a disgusting item. We always heard from our religious leaders that the weapon of a Jew is the voice of Jacob (Genesis 27:22). “They educated us to be pacifists and talked to us about how nice it will be when the Messiah comes, when ‘nation shall not lift the sword against nation, neither shall they learn war anymore.’ (Isaiah 2:4)” Let’s unpack: the mishna in tractate Shabbat is not about self defense, it’s about whether or not it is proper to wear a weapon on Shabbat as a kind of adornment, as jewelry, which is Rabbi Eliezer’s opinion, and the Gemara cites Psalms 45:4 – “Warrior, strap your sword at your thigh; [gird on] your splendor and majesty.” Meaning a weapon could add to the beauty of the Shabbat attire. As to the voice of Jacob, the occasion upon which Isaac makes this statement is when Jacob, with encouragement from his mother, Rebecca, pretends to be his murderous brother Esau, at which point his blind father Isaac says, “The voice is the voice of Jacob and the hands are the hands of Esau.” Indeed, years later, when Jacob is confronted by the angel of Esau who wants to kill him, Jacob fights him, physically, like a Roman gladiator, following which the angel crowns Jacob as a god. Our sages educate us to be pacifists?! The very holiday those sweet Chassidim were celebrating when the meshugener black man burst into the house with his machete, was the commemoration of the war waged by five warrior brothers and their father, who chased out of the land of Judea the invading Syrian army along with the Helenized Jews (man, do I miss Rabbi Meir Kahane’s favorite analogy…). Pacifists? It’s sad to see how Rolnitzky cherry picks from Scripture and the Talmud to come up, out of context, with the destiny of Esau, as foreseen by Isaac, “You will live by your sword, and you will serve your brother. But when you break loose, you will shake his yoke off your neck,” to suggest that the children of Jacob “despise” the sword. No we don’t, and neither did our sages and our Shulchan Aruch: “And with regard to a town that is located near the border, even if the gentiles did not come with regard to lives, but rather with regard to matters of hay and straw, i.e., to raid and spoil the town, they may go out against them with their weapons, and they may desecrate Shabbat due to them, as the border must be carefully guarded, in order to prevent enemies from gaining a foothold there. “Rav Yosef bar Manyumi said that Rav Naḥman said: And Babylonia is considered like a town located near the border, and war may be waged there on Shabbat even if the gentiles came for financial gain. And this means the city of Neharde’a, which was located near the border.” (Eruvim 45a) In other words, Jews must regard misbehaving gentiles as potential murderers at all times, including on Shabbat. And the Shulchan Aruch, which I know Rolnitzky regards as a reliable halachic source, rules (Orach Chayim 329): “There is one who says that in our times, even if they come for money, we desecrate the Shabbat [to fight them], because if the non-Jew is allowed to plunder his money, the situation would become deadly. (In any event, everything is according to the situation (Piskei Mahara’i Chapter 156).) For the record, I’m not a big fan of the NRA; I support a strong ban on guns so that only people who can show that they are sane and have undergone training to handle guns competently and who can show a reason why they need guns should be permitted to own guns. But I despise cheap tricks, and the use of Shimon Rolnitzky’s bizarre essay to support a progressive agenda he probably would not support if you threatened to take away his last piece of herring at a shalosh seudos, is a cheap trick. Incidentally, JTA included a video of Rabbi Rottenberg, whose house had been invaded, saying that had anyone there possessed a gun things would have been much worse. I agree, because I know the good rabbi envisioned some untrained members of his own flock trying to use a gun, but you know, we do have the commandment (II Samuel 1:18): “to teach the people of Judea archery.” Buy guns with a permit, get properly trained in using and handling your gun, and defend yourself against rabid anti-Semites.
Depending on who you talk to, the decade is either ending tonight or a year from now. The Macalope’s not going to weigh in on whether or not a decade runs from 0 to 9 or 1 to 10. This is a technology column, he doesn’t get into religion. Regardless, a lot of people are looking back on the decade of Apple news and taking stock of what were the big events and products of the last ten years that are at least an elapsed decade whether or not they are a canonical decade. Which, if The Macalope knows his terminology, is a decade that you can fire out of a cannon. Just checking his notes and… yes, it can be any cannon. Military, shirt, confetti, what have you. What were we talking about? Oh, right. The last decade of Apple. We sure got into a lot of dumb arguments, didn’t we? Is market share the most important thing ever or is it of some kind of uber-importance that cannot be measured by our universe’s science? Is the iPad a computer or just a sandwich? How big of a flop is the Apple Watch? And how devastating are those yearly iPhone production cuts that happen every year after the big launch but, ZOMG, this year they’re cutting production?! By the way, that is the last time The Macalope is legally allowed to use “ZOMG”. Yep, it’s been deprecated as of 2020. Some would say as of 2012. Anyway, it had a good run. Here’s a question from the last 10 years that no one followed up on: did anyone ever get wrist cancer from the Apple Watch? That’s one The Macalope thinks about from time to time. At least Apple eventually shipped the cancer-causing Apple Watch after “disappearing” for a while in mid-2014 by failing to ship something in the wearables category that was vastly important in the mid-2010s but now that Apple owns it, no one talks about it anymore. The Macalope could go on and on about this. Seriously, he even has an interpretive dance about all the dumb things people said about Apple in the 2010s. It was very well reviewed in Dumb Dance Quarterly. But he doesn’t want to leave the year and the decade on such a sour note. Instead, in the spirit of reaching across the aisle, he’d like to point to this piece by Antonio Villas-Boas at none other than Business Insider where Villas-Boas lays out his reasons for using Android and Windows without committing the crimes of claiming that it must be so for everyone if it is so for him and that Apple can do no good. Sure, he drops a soupçon of “walled garden”-style references, but it’s not like The Macalope doesn’t use a garbage truck of “cess pool of malware” references when talking about Android. (The cess pool really is the worst kind of pool, isn’t it? It’s not even a contest.) The Macalope doesn’t care what platform people choose. Choose the right one for you. There are very good reasons to use Android over iOS and Windows over the Mac. Villas-Boas values hardware choice, and that’s a completely valid reason to not use Apple products. Just stop trying to tell us Apple platforms suck and the company is going out of business any day. Despite the company’s ridiculous level of success in the 2010s, that didn’t happen. Something to aspire to in the 2020s. Not that The Macalope is saying that’s a canonical decade. Just to be clear. The horny one’s not in the pocket of Big Decade. Don’t threaten The Macalope’s children.
Von Nordkoreas Machthaber fehlt seit über zehn Tagen jede Spur. Weltweit verbreiten renommierte Medien Gerüchte über seinen Gesundheitszustand. Die sind zwar nicht abwegig, lassen sich aber auch nicht beweisen. Seoul. Ein Blumengesteck mit seinem Namensemblem blieb der einzige Hinweis auf Machthaber Kim Jong Un, als das Land am 15. April das 108. Geburtstagsjubiläum von Staatsgründer Kim Il Sung beging. Der “Tag der Sonne” ist Nordkoreas höchster Feiertag. Das letzte Mal, dass die Festlichkeiten ohne die Anwesenheit des amtierenden Staatschefs auskommen musste, war im Jahr 2008. Wenig später stellte sich heraus: Der ferngebliebene Kim Jong Il hatte einen Herzstillstand erlitten. “Über Wochen konnte Nordkorea das geheim halten! Daran sieht man, welche Kontrolle das Regime über den Informationsfluss hat”, erinnert sich Jean H. Lee, die zu jener Zeit das Korrespondentenbüro der Nachrichtenagentur AP in der nordkoreanischen Hauptstadt Pjöngjang geleitet hat. Kim Jong Un seit 11. April nicht mehr in Medien Nun brodelt die Gerüchteküche dementsprechend hoch: CNN berichtete unter Berufung auf einem anonymen US-Regierungsbeamten, dass sich Kim Jong Uns Gesundheitszustand nach einer Herzoperation in „kritischem Zustand” befinden würde. Tatsächlich ist Kim seit dem 11. April nicht mehr in den staatlichen Propagandamedien aufgetaucht, auch einem aktuellen Raketentest stand er nicht persönlich vor. Normalerweise hat der 36-jährige Diktator die Titelseiten der Tageszeitung “Rodong Sinmun” sowie die Hauptsendezeit der Abendnachrichten auf KCTV quasi für seine täglichen Inspektionsbesuche reserviert. Beschwichtigungen der Spekulationen trudelten hingegen aus Peking und Seoul ein. Ein Vertreter des chinesischen Verbindungsbüros, das sich um Nordkorea-Angelegenheiten kümmert, gab bekannt, nicht an die Berichte über Jong Uns Gesundheitszustand zu glauben. Vom südkoreanischen Präsidentensitz heißt es, man wisse ebenfalls nichts Diesbezügliches. Die Krankheitsgerüchte sind nicht abwegig Es lohnt ein genauerer Blick: Das Gerücht basiert auf einem Artikel des Fachmediums “Daily NK”, dessen Redaktion in Seoul ansässig ist und überwiegend von nordkoreanischen Flüchtlingen betrieben wird, die weiterhin ein Netzwerk an Informanten in ihr Heimatland unterhalten. Eine jener anonymen Quellen sagte “Daily NK”, Kim Jong Un würde bereits seit August unter Herzproblemen leiden. Kurz nach dem 11. April musste Nordkoreas Machthaber in ein Krankenhaus eingeliefert werden, heißt es weiter. Abwegig ist das keinesfalls. Kim wiegt gut 150 Kilogramm, sein Body-Mass-Index beträgt 45 – stark übergewichtig. Fotos der Staatsmedien zeigen Kim selbst bei Raketentests oder Krankenhausbesuchen mit obligatorischer Zigarette. Zudem ist er bekanntermaßen auch dem Alkohol nicht abgeneigt, auch wenn Kim Jong Un im Gegensatz zu seinem Vater eher als häuslicher Typ gilt. Bei anonymen Nordkorea-Berichten ist stets Vorsicht angebracht Dennoch ist bei Nordkorea-Berichten, die nur auf einer anonymen Quelle basieren, stets Vorsicht angebracht: Im Jahr 2014 beispielsweise verschwand Kim Jong Un 40 Tage lang von der medialen Bildfläche. Auch damals spekulierten viele Medien wie wild, auch dass Nordkoreas Machthaber möglicherweise geputscht wurde.Tatsächlich kursieren bereits seit mehreren Wochen innerhalb der Gemeinschaft der Nordkorea-Experten verschiedene Gerüchte über Kim Jong Uns Gesundheitszustand: Dass er sich derzeit von einer gescheiterten Herz-OP erhole. Eine andere Theorie besagt, er befinde sich nach Gehirnproblemen in einem Koma. Wieder eine andere These behauptet, Kim leide unter Knieproblemen. Einem journalistischen Fact-Checking halten alle Narrative nicht stand. Sollte Kim jedoch sterben, dann würde Nordkorea wohl bald von einer Frau regiert werden. Denn nach heutigem Wissensstand käme eigentlich nur ein Familienmitglied für die Thronfolge infrage: seine jüngere Schwester Kim Yo Jong. Von Fabian Kretschmer/RND
Retrieve semantically similar text.
Seoul: The South Korean government Tuesday was looking into US media reports saying North Korean leader Kim Jong Un was in fragile condition after surgery. Officials from South Korea’s Unification Ministry and National Intelligence Service said they couldn’t immediately confirm the report. CNN cited an anonymous US official who said Kim was in “grave danger” after an unspecified surgery. The Unification Ministry, which deals with inter-Korean affairs, said it couldn’t confirm another report by Daily NK, which cited anonymous sources to report that Kim was recovering from heart surgery in the capital Pyongyang and that his condition was improving. Speculation raised Speculation about Kim’s health was raised after he missed the celebration of his late grandfather and state founder Kim Il Sung April 15. Credible information about North Korea and especially its leadership is difficult to obtain and even intelligence agencies have been wrong about its inner workings in the past. AP
Und wieder einmal führt Nordkoreas kleiner - aber brandgefährlicher - Diktator die Welt mit einem für seine Dynastie typischen Schachzug an der Nase herum. Kim Jong-un (36) hat die Pläne seiner Generäle, militärische Vergeltungsmaßnahmen gegen Südkorea zu ergreifen, ausgesetzt. Das teilten staatliche Medien in Pjöngjang am Mittwoch mit. Damit verlangsamte er eine Druckkampagne gegen seinen Rivalen inmitten festgefahrener Atomverhandlungen mit der US-Regierung. Mögliches Ziel: Ein neuer Gipfel mit US-Präsident Donald Trump (74). Lesen Sie auch Provokation Nordkoreas Kim sprengt Büro an der Grenze in die Luft Nordkorea hat nach südkoreanischen Angaben das innerkoreanische Verbindungsbüro in der Grenzstadt Kaesong gesprengt. Nordkorea hatte in der vergangenen Woche die Beziehungen zu Seoul für vollständig gebrochen erklärt. Auf Anordnung von Kims Schwester Kim Yo-jong (34) sprengte das Land sogar ein interkoreanisches Verbindungsbüro in seinem Hoheitsgebiet und drohte, den Süden anzugreifen. Angeblicher Grund: Seoul habe zugelassen, dass Aktivisten an der gemeinsamen Grenze Flugblätter, die sich gegen Kims Regierung richteten, von einem Ballon aus auf das Nachbarland abwerfen konnten. Pjöngjangs Nachrichtenagentur KCNA erklärte, Kim habe am Dienstag eine vorläufige Sitzung der zentralen Militärkommission der regierenden Arbeiterpartei geleitet. Dabei sei beschlossen worden, die Pläne seiner Generäle für Militäraktionen gegen den Süden auszusetzen. Aus diesen Ballons ließen südkoreanische Aktivisten Flugblätter auf Nordkorea regnen Foto: Kim Hong-Ji / Reuters Angaben über die Gründe für die plötzliche Entspannung gab es nicht. Auch Interessant Doch die Taktik ist nicht neu. Der Norden hatte in der Vergangenheit immer wieder Druck gegen den Süden ausgeübt, wenn er nicht das bekam, was er von den Vereinigten Staaten wollte. Die jüngsten Schritte erfolgten nach Monaten der Frustration über Seouls Unwillen, den von den USA geführten Sanktionen wegen Kims Atomwaffenprogramms zu trotzen. Pjöngjang will die interkoreanischen Wirtschaftsprojekte wieder aufnehmen, um seiner kaputten Wirtschaft Leben einzuhauchen. Kim Jong-un (l.) und Donald Trump bei ihrem ersten Gipfel 2018 in Singapur Foto: Evan Vucci / dpa Möglich ist auch, dass der narzisstische Diktator wieder mit US-Präsident Trump an den Gesprächstisch will, um die nach ihrem zweiten Gipfel im vergangenen Jahr in Vietnam implodieren Atomverhandlungen erneut aufzunehmen. Mutmaßliches Motiv: Er würde damit erneut die Augen der Welt auf sich richten und unterstreichen, dass er weiterhin die Macht in Pjöngjang fest in seiner Hand hält. Kim Jong-uns kleine Schwester Kim Yo-jong wurde bereits als seine mögliche Nachfolgerin gehandelt Foto: JORGE SILVA / AFP Es hatte im vergangenen Monat Spekulationen gegeben, dass Kim schwer erkrankt sei, nachdem er über einen längeren Zeitraum völlig abgetaucht war. Es wurde sogar über einen möglichen Nachfolger diskutiert. Eine Variante: Seine Schwester könnte die erste Frau an der Spitze der Kim-Dynastie werden.
Nordkorea wird sich nach den Worten seines Machthabers Kim Jong Un nicht mehr an das Moratorium für Atomversuche und Tests von Interkontinentalraketen halten. "Es gibt keinen Grund für uns, sich länger einseitig an die Verpflichtungen gebunden zu fühlen", sagte Kim am Mittwoch laut der staatlichen nordkoreanischen Nachrichtenagentur KCNA vor führenden Mitgliedern der Kommunistischen Partei Nordkoreas. "Die Welt wird eine neue strategische Waffe erleben", kündigte er an. Sein Land werde "schockierende reale Maßnahmen" ergreifen. "Wir können unsere Würde niemals verkaufen." Mit der Ankündigung drohen die diplomatischen Bemühungen der vergangenen zwei Jahre zur Beilegung des Atomkonflikts zwischen Nordkorea und den USA zu scheitern. Kim hatte im April 2018 überraschend den vorläufigen Verzicht auf Atom- und Raketentests erklärt und die Schließung eines Testgeländes verkündet. Die Ankündigung erfolgte kurz vor einem Gipfeltreffen Kims mit dem südkoreanischen Präsidenten Moon Jae In. In den vergangenen Tagen hatte er bereits "diplomatische und militärische Gegenmaßnahmen" für die Sicherheit und Souveränität des Landes angekündigt. “Tief enttäuschend”: USA reagiert auf Nordkoreas Ankündigung Die Atomverhandlungen zwischen Pjöngjang und Washington liegen seit einem gescheiterten Gipfeltreffen zwischen Kim und US-Präsident Donald Trump im Februar auf Eis. Nordkorea verlangte von den USA zuletzt Zugeständnisse bis zum Jahresende - andernfalls werde das Land einen "neuen Weg" einschlagen und mit einem "Weihnachtsgeschenk" aufwarten. Experten gehen davon aus, dass Nordkorea den Test einer Interkontinentalrakete plant. Das isolierte Land steht wegen seines Atomprogramms unter strikten US- und UN-Sanktionen. Nach seinem Moratorium für Atomversuche und für Tests von Interkontinentalraketen im vergangenen Jahr hatte Pjöngjang vergeblich auf eine Aufhebung der Sanktionen gehofft. Seit Wochen verschärft Pjöngjang den Ton, zudem testete es wiederholt Raketen und verstieß damit gegen UN-Resolutionen. Video: Nordkorea diskutiert Aufrüstung
Am zweiten Jahrestag des historischen ersten Gipfeltreffens zwischen US-Präsident Donald Trump und Nordkoreas Machthaber Kim Jong Un hat die Führung in Pjöngjang ihre „Verzweiflung“ über den aktuellen Zustand der Beziehungen zu Washington bekundet. Pjöngjang geht nicht mehr davon aus, dass sich das Verhältnis durch eine Aufrechterhaltung der Beziehung zwischen Kim und Trump verbessern könnte. Im Verhältnis beider Staaten gebe es eine „rasch fortschreitende Verschlechterung“, beklagte Nordkoreas Außenminister Ri Son Gwon in einer am Freitag von der staatlichen Nachrichtenagentur KCNA verbreiteten Erklärung. Die Politik der Regierung in Washington beweise, dass die USA eine langfristige Bedrohung für Nordkorea und seine Bevölkerung blieben, teilte Ri mit. Nordkorea werde sich künftig besser gegen militärische Bedrohungen der USA wappnen. Die durch den Gipfel in Singapur geweckten Hoffnungen seien in „Verzweiflung“ umgeschlagen, erklärte Ri. Er warf der US-Regierung vor, sie sei „wild entschlossen“, die Spannungen zwischen beiden Ländern zu verschärfen. Anstelle von Hoffnungen auf „Frieden und Wohlstand auf der koreanischen Halbinsel“ herrsche nun ein „dunkler Albtraum“. Bei dem Gipfel in Singapur am 12. Juni 2018 hatte Kim eine vollständige Denuklearisierung seines Landes in Aussicht gestellt. Umgekehrt erhoffte er sich einen zügigen und möglichst umfassenden Abbau der gegen sein Land verhängen Wirtschaftssanktionen. Die Vereinbarungen von Singapur waren aber nur vage, und die späteren Verhandlungen zwischen den USA und Nordkorea über das nordkoreanische Atom- und Raketenprogramm kamen nicht voran - obwohl sich Trump noch zwei Mal mit Kim traf.
Koreaner verfolgen eine TV-Sendung mit einem Bericht über Kim Jong Un. © dpa Seoul/Washington.Im Streit um Nordkoreas Atomwaffenprogramm stehen die Zeichen erneut auf Konfrontation. Die kommunistische Diktatur sieht sich grundsätzlich nicht mehr an ihr Moratorium für Tests von Atombomben und Interkontinentalraketen gebunden. Es gebe keinen Grund, „länger einseitig an die Verpflichtungen gebunden zu sein“, erklärte Machthaber Kim Jong Un am Dienstag. Die Welt werde zudem in naher Zukunft eine „neue strategische Waffe“ im Besitz seines Landes erleben, wurde er am Mittwoch von den Staatsmedien zitiert. Nordkorea hatte den USA zuvor einseitig eine Frist bis zum Jahresende gesetzt und den Ton nach und nach wieder verschärft. Die Schuld für den Stillstand in den Verhandlungen gab Kim den USA, die er für ihr Festhalten an den Sanktionen gegen Pjöngjang kritisierte. Jetzt drohte Kim mit „einer schockierenden effektiven Aktion, um sie (die USA) für das Leid zahlen zu lassen, das unsere Bürger bisher ertrugen“. Er kündigte jedoch keine konkreten Maßnahmen an. US-Präsident Donald Trump, der sich guter persönlicher Beziehungen zu Kim rühmt, äußerte sich am Dienstagabend (Ortszeit) mit Blick auf seine Nordkorea-Diplomatie zurückhaltend. dpa © Mannheimer Morgen, Donnerstag, 02.01.2020
New York. UN-Generalsekretär António Guterres hat sich sehr besorgt über das Ende des Moratoriums für Tests von Atombomben und Interkontinentalraketen durch Nordkorea gezeigt. "Der Generalsekretär hofft sehr, dass die Tests nicht wieder aufgenommen werden", erklärte ein Sprecher. Guterres unterstütze weiterhin Verhandlungen, die zu einer vollständigen und nachgewiesenen Denuklearisierung der koreanischen Halbinsel führen. Nordkoreas Machthaber Kim Jong Un hatte erklärt, dass er sich nicht mehr an das Moratorium gebunden sehe, weil die USA an den Sanktionen für Nordkorea festhalten. Anmeldung Noch nicht bei der Braunschweiger Zeitung? Kommentar-Profil anlegen Ich habe die NETIQUETTE und die DATENSCHUTZERKLÄRUNG gelesen und akzeptiere diese.* *Pflichtfelder
Von Steffen Trumpf, dpa Kopenhagen (dpa) Es war alles bis ins Detail durchgeplant für die Festtage zu Ehren der Königin: Die Ausstellungseröffnung. Die Pressekonferenz. Die Gala im Königlichen Theater in Kopenhagen. Der Weckruf auf Schloss Fredensborg, der Gruß vom Balkon von Schloss Amalienborg, der Empfang im Kopenhagener Rathaus mit anschließender Kutschfahrt. Im ganzen Land sollte der Dannebrog, Dänemarks stolze Nationalflagge, nur für die oberste Mutter des Königreichs geschwenkt werden. Doch die rot-weiße Party zu Ehren von Königin Margrethe II. fällt aus - stattdessen hat die Corona-Krise auch Deutschlands nördlichstes Nachbarland fest im Griff. An zwei wesentlichen Dingen ändert sich jedoch trotz allem nichts in Dänemark: Zum einen wird die Königin auch ohne große Feier an diesem Donnerstag (16.4.) 80 Jahre alt. Zum anderen bleibt sie auch in der größten Krise seit ihrer Thronbesteigung 1972 ihrer so unkonventionellen wie pragmatischen Art treu, wie sich zuletzt in einem ganz besonderen Geburtstagswunsch äußerte: Die Blumensträuße, die sie alljährlich zum Geburtstag erhalte, sollten bitte nicht zu ihr, sondern an die vielen älteren Mitbürger geschickt werden, die es derzeit besonders schwer hätten, forderte Margrethe in einer Erklärung des Königshauses. An der allgegenwärtigen Corona-Pandemie führt aber auch zum royal-runden Geburtstag im Staate Dänemark kein Weg vorbei: Alle Feierlichkeiten und sonstigen Geburtstagsaktivitäten hat Margrethe mit einiger Vorlaufzeit abgesagt. "Wir alle haben eine besondere Verantwortung, aufeinander zu achten und zusammen dazu beizutragen, dass Dänemark gut durch die großen Herausforderungen kommt, vor denen das Land steht", erklärte sie dazu bereits Mitte März. Seit Margrethes Thronbesteigung vor über 48 Jahren hat nichts das tägliche Leben der Dänen so durcheinandergewirbelt wie das neuartige Coronavirus. Die Grenzen nach Deutschland, Schweden und Norwegen wurden geschlossen, auch Restaurants, Cafés, Theater sowie viele weitere Freizeiteinrichtungen wie Fitness- und Sonnenstudios sind seit Wochen dicht. Kindergärten und Schulen bis zur fünften Klasse durften ab Mittwoch zumindest wieder öffnen. Das Deutsch-Dänische Kulturelle Freundschaftsjahr liegt dagegen derzeit auf Eis, auch eine für Juli geplante Reise der Königin ins deutsch-dänische Grenzgebiet anlässlich der friedlichen Grenzziehung vor 100 Jahren wurde auf 2021 verschoben. Zudem gilt ein öffentliches Versammlungsverbot für mehr als zehn Personen - eine große Geburtstagsparty zu Ehren der Königin macht das praktisch unmöglich. Margrethe ist sich der Ausnahmesituation bewusst, wie sie in einer äußerst seltenen und live im Fernsehen übertragenen Ansprache an ihr Volk am 17. März zeigte. "Einige veranstalten immer noch Feste und runde Geburtstage", sagte die sonst so unentwegt lächelnde Monarchin darin mit ungewohnt ernster Miene, aber in ihrer typisch direkten Art. "Das ist gedankenlos. Und das ist vor allem rücksichtslos." Zugleich richtete sie einen Appell an ihre Landsleute: "Der Rat der Behörden ist eigentlich recht einfach: Wascht eure Hände. Haltet Abstand. Vermeidet körperlichen Kontakt. Bleibt zu Hause." Und wie das in Dänemark nun mal so ist, wenn die Königin etwas sagt, waschen sich die meisten Dänen seitdem fleißig die Hände, halten Abstand und bleiben, so gut es eben geht, in den eigenen vier Wänden. Blumen für andere und Hände waschen statt Fahne schwenken: Dieser 16. April wird sich definitiv anders anfühlen für Margrethe. Aber nicht nur wegen der Corona-Krise wird ihr Ehrentag ein anderer sein: Es ist ihr erster runder Geburtstag als amtierende Monarchin ohne ihren vor zwei Jahren gestorbenen Mann Prinz Henrik. Trotz der Kontroversen, die ihren aus Frankreich stammenden eigenwilligen Gemahl begleitet haben, vermisst sie ihn bis heute. "Er kommt nicht mehr zur Tür rein und fragt, ob wir dies oder das machen sollen. Das muss ich selbst entscheiden. Damit muss ich lernen zu leben, und das tue ich auch", sagte sie bereits ein halbes Jahr nach Henriks Tod im Jahr 2018. Ihren Humor hat Margrethe trotz allem nicht verloren. Auch über das Älterwerden spricht sie ohne Hemmungen. "Plötzlich erkennt man: Huch, ich muss ja allmählich so etwas wie eine alte Frau geworden sein", sagte sie zuletzt in einem großen Interview der Zeitung "Politiken". Und fügte mit einem Schmunzeln hinzu: "Aber ich muss einräumen, dass ich mich nicht sonderlich alt fühle." Gleichzeitig sei ihr bewusst, dass sie sich im letzten Abschnitt ihres Lebens befinde. Das Amt der Königin hat Margrethe stets als eine Rolle beschrieben, "die man fürs Leben hat". Dass sie vorzeitig abdanken werde, kommt für die stolze Monarchin aber auch nach fast einem halben Jahrhundert auf dem Thron nicht infrage, wie sie sagte. "Das ist immer noch meine Grundeinstellung." Eine Thronübergabe an ihren Sohn Kronprinz Frederik (51) scheint damit noch in weiter Ferne. Somit bleibt den Dänen ihre oberste Landsfrau bis auf Weiteres erhalten - und dafür wollen sich viele von ihnen zum Geburtstag auch gerade in dieser schwierigen Zeit bedanken: Ihrer kunstinteressierten Königin, die bereits seit den 70er Jahren Acrylwerke und Aquarelle gemalt, Bühnenbilder entworfen und Kostüme etwa für das Königliche Theater oder Kopenhagens Freizeitpark Tivoli gestaltet hat, wollen Zehntausende zum Ehrentag zumindest ein Ständchen singen. "Um 12.00 Uhr singen wir - auf Balkonen, aus dem Fenster, in Gärten, an Arbeitsplätzen - wo wir auch sind", heißt es in einer Facebook-Gruppe namens "Danmark synger for dronningen" (Dänemark singt für die Königin). Das Ziel der Gruppe ist es, eine Million singende Stimmen zusammenzubekommen. "Damit wir im ganzen Land zu hören sind", heißt es in der Gruppe. "Sowohl für die Majestät als auch für die Gemeinschaft."
Mehr Sport, weniger Süßes, gelassener werden oder endlich die große Liebe oder den Traumjob finden: Veränderung beginnt für viele Menschen nicht mit dem ersten Schritt, sondern im Januar. Im neuen Jahr soll alles anders werden - und damit das gelingt, haben viele Menschen sehr viel zu tun. Hier erzählen zwei Frauen und zwei Männer, warum der Januar für sie der stressigste Monat des Jahres ist. "Wir bekommen im Kundenservice bis zu 25.000 Anfragen pro Woche" Parship Lisa, Teamleiterin im Kundenservice der Partnervermittlung Parship "Bei uns ist im Januar Urlaubsstopp, wir brauchen im Kundenservice jeden unserer 80 Mitarbeiter. Bei Parship melden sich im Januar bis zu 50.000 neue Kunden pro Woche an. Während der Feiertage lassen vermutlich viele das Jahr Revue passieren, und wenn dann an Silvester alle Freunde in den Armen ihrer Partner liegen, nehmen sich viele vor, jetzt aber mal wirklich nach der Liebe zu suchen. Ein Parship-Abo ist auch ein beliebtes Weihnachtsgeschenk, das sehen wir an der Zahl der vor Weihnachten verkauften Gutscheine. Im Kundenservice bekommen wir im Januar bis zu 25.000 Anfragen pro Woche, das sind 5000 bis 7000 Anliegen mehr als in anderen Monaten. Die Fragen reichen von 'Hilfe, meine Kreditkarte funktioniert nicht' bis zu 'Was soll ich zum ersten Date anziehen?' oder 'Welches Foto finden Sie als Profilbild besser?' Es ist ein sehr vielfältiger Mix, von reinen Sachbearbeitungsthemen bis hin zu persönlicher Betreuung. Für mich macht das den Reiz der Arbeit aus. Wenn die Kunden das möchten, schauen wir uns auch ihre Fotos an und geben Feedback. Oft helfen schon vermeintlich einfache Tipps: Auf dem Profilbild sollte man sich von vorne zeigen, ohne Sonnenbrille. Zum ersten Date zieht man am besten etwas an, in dem man sich wohlfühlt. Wer nie Krawatte oder Pumps trägt, sollte das auch beim ersten Date nicht tun. Und statt einem Treffen im Restaurant empfehlen wir eine gemeinsame Aktivität: ein Spaziergang, ein Besuch im Museum, in der Kletterhalle oder eine Kanutour. Das ist oft angenehmer, weil man gleich ein Thema hat, über das man sprechen kann, und auch einfach wieder aus der Situation herauskommt. Natürlich bekommen wir auch Frust ab. Wir sind für viele der erste Anlaufpunkt, vielleicht sogar noch eher als die besten Freunde, weil wir objektiv sind. Wir versuchen dann, die Leute mit Feingefühl abzuholen. Manche haben sehr festgefahrene Vorstellungen: Der Partner soll zwischen 1,71 Meter und 1,75 Meter groß sein, nur zwischen 40 und 45 Jahre alt. Da ist die Suche natürlich schwierig. Die schönsten Momente sind für mich, wenn jemand schreibt: Ich habe Ihre Tipps befolgt, und es hat geklappt! Das kommt gar nicht so selten vor. Wir haben im Büro mehrere Wände mit Fotos von Paaren, die sich über Parship kennengelernt haben. Es gab auch schon Paare, die spontan eine Flasche Sekt vorbeigebracht haben oder auf dem Weg in den Urlaub unser Büro besucht haben. 38 Prozent der Kunden, die sich bei Parship abmelden, geben als Grund an, einen Partner gefunden zu haben. Und ich vermute, die Erfolgsquote ist eigentlich noch höher, denn nicht jeder füllt nach der Kündigung den Fragebogen aus. Gerade Frischverliebte haben da vermutlich andere Prioritäten." (vet) "Mund abputzen, weitermachen" Privat Kirsten Lüttgen, 46, Abnehm-Coach bei WW (früher Weight Watchers) "Bei uns geht es schon ab dem zweiten Weihnachtsfeiertag richtig los. Da startet unsere Werbekampagne im Fernsehen. Ich leite WW-Studios an drei Standorten: Horrem, Eschweiler und Pulheim. Derzeit habe ich sechs Workshops, im Januar werde ich das auf neun erhöhen. Der Bedarf ist da. Es kommen immer rund 50 Prozent neue Teilnehmer hinzu, in manchen Gruppen sind wir dann mehr als 40. Das ist für mich aber kein Stress, im Gegenteil: Ich freue mich darauf, weil die Neuen so viel positive Grundstimmung mitbringen. Das ist aber kein reines Saisongeschäft mehr - die Menschen begreifen immer mehr, dass Diäten nichts bringen, sondern dass man das ganze Jahr über ein gesundes Leben führen sollte. Achtsamkeit, Wohlbefinden und Gesundheit haben einen ganz anderen Stellenwert erhalten als das reine Gewicht auf der Waage. Ich als Coach kann helfen, gute Gewohnheiten zu erkennen und zu etablieren. In die Workshops kommen auch immer mehr Männer - in der Stadt ist deren Anteil allerdings deutlich höher als auf dem Land. Das ganze Jahr über voll sind die sogenannten AtWork-Workshops, die in Unternehmen stattfinden: Das sind abgeschlossene Kurse über 13 Wochen, die der Arbeitgeber bucht und finanziell unterstützt. Ich bin selbst übrigens eher kein Typ für Silvestervorsätze. Diese Vorsätze sind meist viel zu hoch gegriffen und passen nicht zum eigenen Lebensstil, so hat man dann auf Dauer kaum Lust, diese umzusetzen. Aber natürlich spreche ich meine Teilnehmer auf deren Vorsätze an. Meine Herausforderung dabei ist, dass der Vorsatz gleich so realistisch gefasst wird, dass er eine Chance hat, den Januar zu überleben. In der Theorie weiß ja eigentlich jeder, was man besser machen könnte. Wenn man mal scheitert, dann gibt es nur eins: positiv denken. Und sich damit motivieren, indem man sich klarmacht: Was hast du trotzdem bewusster und anders gemacht als früher? Ein Ausrutscher fällt da gar nicht so ins Gewicht. Ich sage immer: Mund abputzen, weitermachen." (mh) "Mein Tipp: Mit der Trennung bis zum 1. Januar warten" Nikolaus Grünwald Tobias Zink, 46, Scheidungsanwalt aus Stuttgart "Nach Weihnachten und nach den Sommerferien melden sich schätzungsweise doppelt so viele Mandanten wie in normalen Monaten. Über die Feiertage und im Urlaub suchen Paare eben Frieden und Harmonie - aber ein Ehepaar in der Krise kann das nicht finden. Es fehlt der Alltag, der sonst von den Eheproblemen ablenkt. Kein Paar trennt sich wegen zwei schlechter Wochen oder einem einzigen Streit unter dem Weihnachtsbaum. In der Regel entwickelt sich die Krise über Jahre hinweg. Die häufigsten Gründe: ein neugeborenes Kind, Hausbau, mangelnde Wertschätzung und Kommunikation. Zum Ende des Jahres wird auch in der Liebe Bilanz gezogen und ein Partner hat das Bedürfnis nach einem Neuanfang. Mein beruflicher Tipp: Wer mit der Trennung bis zum nächsten Jahr wartet, kann kräftig Steuern sparen. Denn erst im auf die Trennung folgenden Kalenderjahr ist das günstige Ehegattensplitting nicht mehr möglich. Ein Beispiel: Wer sich noch vor Silvester trennt, muss ab dem 1. Januar sofort nach Lohnsteuerklasse 1 oder 2 versteuern. Bei einer Trennung ab 2. Januar greift das erst im darauffolgenden Jahr - und das Ehepaar spart somit Geld. Inzwischen hat unsere Kanzlei so viele Anfragen, dass ich neue Mandanten fast nur noch auf Empfehlung von Bekannten oder Kollegen annehme. Aber selbst das wird manchmal zu viel - vor allem Anfang des Jahres. Dann müssen wir neue Anrufer ablehnen, denn eine gute Beratung braucht seine Zeit. Schon das erste Beratungsgespräch dauert zwei Stunden. Es geht dann um die Grundsätze von Trennung, Scheidung und Unterhalt: Wie lange dauert es vor Gericht? Was steht mir zu oder was muss ich zahlen? Und wie wird das Vermögen aufgeteilt? Die allermeisten, die sich wegen der Trennung beraten lassen, lassen sich am Ende auch tatsächlich scheiden." (faq) "Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt " Valentin Heyde Frank Legeland macht Öffentlichkeitsarbeit für die New Work SE, der Betreiberin des beruflichen Netzwerks Xing "In den ersten zehn Wochen des Jahres sind unsere Nutzer deutlich aktiver als in den anderen Monaten. Sie tauschen ihre Profilbilder aus, überarbeiten ihre persönlichen Stärken oder vernetzen sich mit Freunden und Bekannten - über alle Branchen und Altersgruppen hinweg. Gerade in den letzten Tagen des Jahres fangen viele an, sich über ihren Job Gedanken zu machen: Passt die Arbeit in mein Leben? Was ist wichtiger für mich: ein hohes Gehalt, ein netter Chef oder eine gute Work-Life-Balance? Für das neue Jahr nehmen sich dann viele nicht nur vor, gesünder zu essen oder mehr Zeit mit der Familie zu verbringen, sondern auch, beruflich neu anzufangen. Das zeigt auch eine Forsa-Studie, die wir in Auftrag gegeben haben: Rund ein Drittel der deutschen Beschäftigten kann sich demnach vorstellen, im neuen Jahr den Job zu wechseln. Sieben Prozent planen das sogar ganz konkret. Dazu passt, dass die Verweildauer von Mitarbeitern in Unternehmen schon seit einigen Jahren immer weiter sinkt. Zu Jahresbeginn steigt die Zahl der Anzeigen in unserem Stellenmarkt, und in unseren Foren werden fleißig Fragen diskutiert, die die Arbeitswelt betreffen. Dieser Trend lässt nach einiger Zeit allerdings etwas nach - spätestens, wenn die Sommerferien beginnen. In der Urlaubshitze denken nämlich nicht allzu viele an die Arbeit." (faq)
Seoul: The South Korean government Tuesday was looking into US media reports saying North Korean leader Kim Jong Un was in fragile condition after surgery. Officials from South Korea’s Unification Ministry and National Intelligence Service said they couldn’t immediately confirm the report. CNN cited an anonymous US official who said Kim was in “grave danger” after an unspecified surgery. The Unification Ministry, which deals with inter-Korean affairs, said it couldn’t confirm another report by Daily NK, which cited anonymous sources to report that Kim was recovering from heart surgery in the capital Pyongyang and that his condition was improving. Speculation raised Speculation about Kim’s health was raised after he missed the celebration of his late grandfather and state founder Kim Il Sung April 15. Credible information about North Korea and especially its leadership is difficult to obtain and even intelligence agencies have been wrong about its inner workings in the past. AP
Retrieve semantically similar text.
Von Nordkoreas Machthaber fehlt seit über zehn Tagen jede Spur. Weltweit verbreiten renommierte Medien Gerüchte über seinen Gesundheitszustand. Die sind zwar nicht abwegig, lassen sich aber auch nicht beweisen. Seoul. Ein Blumengesteck mit seinem Namensemblem blieb der einzige Hinweis auf Machthaber Kim Jong Un, als das Land am 15. April das 108. Geburtstagsjubiläum von Staatsgründer Kim Il Sung beging. Der “Tag der Sonne” ist Nordkoreas höchster Feiertag. Das letzte Mal, dass die Festlichkeiten ohne die Anwesenheit des amtierenden Staatschefs auskommen musste, war im Jahr 2008. Wenig später stellte sich heraus: Der ferngebliebene Kim Jong Il hatte einen Herzstillstand erlitten. “Über Wochen konnte Nordkorea das geheim halten! Daran sieht man, welche Kontrolle das Regime über den Informationsfluss hat”, erinnert sich Jean H. Lee, die zu jener Zeit das Korrespondentenbüro der Nachrichtenagentur AP in der nordkoreanischen Hauptstadt Pjöngjang geleitet hat. Kim Jong Un seit 11. April nicht mehr in Medien Nun brodelt die Gerüchteküche dementsprechend hoch: CNN berichtete unter Berufung auf einem anonymen US-Regierungsbeamten, dass sich Kim Jong Uns Gesundheitszustand nach einer Herzoperation in „kritischem Zustand” befinden würde. Tatsächlich ist Kim seit dem 11. April nicht mehr in den staatlichen Propagandamedien aufgetaucht, auch einem aktuellen Raketentest stand er nicht persönlich vor. Normalerweise hat der 36-jährige Diktator die Titelseiten der Tageszeitung “Rodong Sinmun” sowie die Hauptsendezeit der Abendnachrichten auf KCTV quasi für seine täglichen Inspektionsbesuche reserviert. Beschwichtigungen der Spekulationen trudelten hingegen aus Peking und Seoul ein. Ein Vertreter des chinesischen Verbindungsbüros, das sich um Nordkorea-Angelegenheiten kümmert, gab bekannt, nicht an die Berichte über Jong Uns Gesundheitszustand zu glauben. Vom südkoreanischen Präsidentensitz heißt es, man wisse ebenfalls nichts Diesbezügliches. Die Krankheitsgerüchte sind nicht abwegig Es lohnt ein genauerer Blick: Das Gerücht basiert auf einem Artikel des Fachmediums “Daily NK”, dessen Redaktion in Seoul ansässig ist und überwiegend von nordkoreanischen Flüchtlingen betrieben wird, die weiterhin ein Netzwerk an Informanten in ihr Heimatland unterhalten. Eine jener anonymen Quellen sagte “Daily NK”, Kim Jong Un würde bereits seit August unter Herzproblemen leiden. Kurz nach dem 11. April musste Nordkoreas Machthaber in ein Krankenhaus eingeliefert werden, heißt es weiter. Abwegig ist das keinesfalls. Kim wiegt gut 150 Kilogramm, sein Body-Mass-Index beträgt 45 – stark übergewichtig. Fotos der Staatsmedien zeigen Kim selbst bei Raketentests oder Krankenhausbesuchen mit obligatorischer Zigarette. Zudem ist er bekanntermaßen auch dem Alkohol nicht abgeneigt, auch wenn Kim Jong Un im Gegensatz zu seinem Vater eher als häuslicher Typ gilt. Bei anonymen Nordkorea-Berichten ist stets Vorsicht angebracht Dennoch ist bei Nordkorea-Berichten, die nur auf einer anonymen Quelle basieren, stets Vorsicht angebracht: Im Jahr 2014 beispielsweise verschwand Kim Jong Un 40 Tage lang von der medialen Bildfläche. Auch damals spekulierten viele Medien wie wild, auch dass Nordkoreas Machthaber möglicherweise geputscht wurde.Tatsächlich kursieren bereits seit mehreren Wochen innerhalb der Gemeinschaft der Nordkorea-Experten verschiedene Gerüchte über Kim Jong Uns Gesundheitszustand: Dass er sich derzeit von einer gescheiterten Herz-OP erhole. Eine andere Theorie besagt, er befinde sich nach Gehirnproblemen in einem Koma. Wieder eine andere These behauptet, Kim leide unter Knieproblemen. Einem journalistischen Fact-Checking halten alle Narrative nicht stand. Sollte Kim jedoch sterben, dann würde Nordkorea wohl bald von einer Frau regiert werden. Denn nach heutigem Wissensstand käme eigentlich nur ein Familienmitglied für die Thronfolge infrage: seine jüngere Schwester Kim Yo Jong. Von Fabian Kretschmer/RND
WASHINGTON • North Korea has welcomed what it said was a letter from United States President Donald Trump to North Korean leader Kim Jong Un, saying it was a sign of "the special and very firm personal relations" between the two leaders despite recent frictions. A senior Trump administration official confirmed Mr Trump sent the letter and said it was "consistent with his efforts to engage global leaders during the ongoing pandemic". The President looks forward to continued communications with Chairman Kim, the official said. Since Mr Trump held a third summit with Mr Kim last June and briefly stepped into North Korea from the demilitarised zone with South Korea, no progress has been made on Mr Trump's bid to get Pyongyang to give up its nuclear and missile programmes. North Korea has attempted a series of missile launches, including the launch of two apparent short-range missiles in the last day or so, as it tries to pressure the US and its allies to lift economic sanctions. North Korea state media KCNA said last Saturday that Mr Kim had received a letter from Mr Trump in which the US President said he was impressed by the North Korean leader's efforts to defend his people from the coronavirus. Mr Trump "expressed his intent to render cooperation in the anti-epidemic work, saying that he was impressed by the efforts made by the Chairman to defend his people from the serious threat of the epidemic", KCNA reported in a statement carried by Mr Kim's sister, Ms Kim Yo Jong. It did not say when the letter was received. The letter said that despite good personal relations between the leaders, "if impartiality and balance are not provided and unilateral and greedy intention is not taken away, the bilateral relations will continue to aggravate". The report came after North Korea's missile test last Saturday, which prompted South Korea to urge an immediate halt of "inappropriate action" in the face of the global pandemic. REUTERS
Dictator Kim Jong Un said North Korea was no longer obligated to comply with a self-imposed moratorium on testing nuclear weapons and intercontinental ballistic missiles. In remarks Tuesday to party leaders– and shared on state media Wednesday– Kim also warned of introducing a “new strategic weapon” in the near future. Kim’s audience also heard him accuse the United States of making “gangster-like demands,” according to Reuters. At times smiling or slapping the podium, Kim charged the U.S. with maintaining a “hostile policy” that included holding continued joint military drills with South Korea, adopting cutting edge weapons and imposing sanctions, KIM JONG UN SAYS NORTH KOREA NEEDS TO TAKE ‘OFFENSIVE MEASURES’ TO PROTECT COUNTRY’S SECURITY “The world will witness a new strategic weapon to be possessed by the DPRK in the near future,” Kim said, using the initials for North Korea’s official name–the Democratic People’s Republic of Korea, according to Reuters. While saying he no longer felt bound to honor a moratorium, the rogue leader gave no clear indication that a resumption of such tests was impending. He also appeared to leave the door open for eventual negotiations with the U.S. Kim has used the diplomatic stalemate to expand his military capabilities by intensifying tests of shorter-range weapons. His arsenal is now estimated to include 40 to 50 nuclear bombs and various delivery systems, including solid-fuel missiles designed to beat missile-defense systems and developmental ICBMs potentially capable of reaching the U.S. mainland. Kim has also strengthened his negotiating position, moving the diplomacy closer to an arms reduction negotiation between nuclear states rather than talks that would culminate in a unilateral surrender of the weapons he sees as his strongest guarantee of survival. HARRY KAZIANIS: NORTH KOREA’S KIM HAS THIS GOAL IN MIND (NO, HE’S NOT CRAZY). HERE’S HOW TRUMP SHOULD RESPOND Lee Sang-min, a spokesman for South Korea’s Unification Ministry, said North Korea carrying out its threat to showcase a new strategic weapon would be unhelpful for diplomacy. Kim’s comments published in state media Wednesday were made at a key, four-day meeting of the ruling Workers’ Party’s Central Committee as talks between Washington and Pyongyang have faltered over disagreements on disarmament steps and the removal of sanctions. President Donald Trump said he had a good relationship with Kim and thought the North Korean leader would keep his word, Reuters reported. “He likes me, I like him. We get along. He’s representing his country, I’m representing my country. We have to do what we have to do. CLICK HERE TO GET THE FOX NEWS APP “But he did sign a contract, he did sign an agreement talking about denuclearization,” Trump told reporters at his Mar-a-Lago club in Florida. The Associated Press contributed to this report.
Kim Jong-un says the world will witness a new strategic weapon to be possessed by North Korea in the near future - KCNA via KNS North Korea is to abandon its moratorium on nuclear and intercontinental ballistic missile tests, Kim Jong-un has announced. Addressing a meeting with party officials, the North Korean leader also said the country would unveil a new strategic weapon in the new future, the country's official KCNA news agency reported on Wednesday. "There is no ground for us to get unilaterally bound to the commitment any longer," he is quoted as saying. "The world will witness a new strategic weapon to be possessed by the DPRK in the near future." North Korea has not tested a long-range missile or nuclear warhead since 2017 under a self-imposed moratorium. But in recent weeks the North Koreans had been more bellicose as tensions escalated on the Korean peninsula. Kim had signalled that Pyongyang was preparing a "gift" which would be unveiled if the US failed to make significant concessions in negotiations by the end of the year. He paved the way for the move at a meeting of 300 top officials. The North Koreans had been demanding the lifting of sanctions as a price for stepping up the pace of peace talks which appeared to have stalled. His announcement will be a blow for Donald Trump who thought personal diplomacy could end decades of hostility. A series of summits raised hopes that the US president's unconventional diplomatic approach could bear fruit. Mr Trump, who had derided Kim as "Rocket Man", struck a different note over the summer praising the leader of the rogue regime. The US president on Tuesday said he believed Kim would stick to his commitments on denuclearisation. "We did sign a contract, talking about denuclearisation. That was the number one sentence, 'denuclearisation', that was done in Singapore. I think he's a man of his word," a tuxedo-wearing Mr Trump told reporters before heading into New Year festivities at his holiday retreat in Florida. In Florida Mr Trump repeated his previous comments that he and Kim "like" each other and have a very good relationship. "He is representing his country. We will do what we have to do," he added. Hopes had been raised further when the two men met at the demilitarised zone (DMZ) which divides North and South Korea at the end of June. The US president maintained that the suspension of nuclear tests was evidence that his approach had succeeded where others had failed and that Kim could be persuaded to give up his nuclear arsenal. In Washington officials had sought to play down the threat from Pyongyang, despite the increasingly aggressive noises coming from North Korea. But in recent months relations have worsened and the North Korean leader struck a harsh note at the meeting of the ruling Workers Party. "The US is raising demands contrary to the fundamental interests of our state and is adopting brigandish attitude," KCNA cited him as saying. "We can never sell our dignity," he added, saying Pyongyang would "shift to a shocking actual action to make (the US) pay for the pains sustained by our people". Kim added that "if the US persists in its hostile policy toward the DPRK, there will never be the denuclearisation on the Korean Peninsula and the DPRK will steadily develop necessary and prerequisite strategic weapons for the security of the state until the U.S. rolls back its hostile policy," according to the agency. Kim and President Donald Trump have met three times since June 2018, but negotiations have faltered since the collapse of their second summit last February in Vietnam. The North announced in December that it performed two "crucial" tests at its long-range rocket launch site that would further strengthen its nuclear deterrent, prompting speculation that it was developing an ICBM or planning a satellite launch that would provide an opportunity to advance its missile technologies. North Korea also last year ended a 17-month pause in ballistic activity by testing a slew of solid-fuel weapons that potentially expanded its capabilities to strike targets in South Korea and Japan, including U.S. military bases there.
Hours after North Korean leader Kim Jong Un signaled that his country is developing a “new strategic weapon” and could soon resume testing nuclear weapons and long-range ballistic missiles, President Donald Trump appeared to shrug off the potential threat — saying at a New Year’s Eve party that Kim “likes me” and is a “man of his word.” Kim — as reported by Korean Central News Agency, the state mouthpiece — said on Wednesday local time that he no longer felt obliged to stick to a self-imposed moratorium on nuclear and long-range missile testing, which he said Pyongyang has abided by for the past two years. The North Korean leader accused the U.S. of engaging in “gangster-like acts,” such as continuing to hold joint military drills with South Korea. Under such conditions, Kim said, there is no reason for Pyongyang to remain “unilaterally bound to the commitment any longer.” Kim did not go so far as to say that he was ditching nuclear negotiations with the U.S., which have stalled since 2018 when Trump and Kim made vague promises to work toward denuclearization in the Korean Peninsula during a summit in Singapore. But Kim “confirmed that the world will witness a new strategic weapon to be possessed by [North Korea] in the near future,” KCNA reported, without elaborating on the type of weapon it would be. “I think he’s a man of his word,” Trump says of North Korean leader Kim Jong Un pic.twitter.com/bYQLXeBYPA — QuickTake by Bloomberg (@QuickTake) January 1, 2020 Asked about Kim’s strong rhetoric at a New Year’s Eve bash held at Mar-a-Lago, Trump’s Palm Beach resort, on Tuesday night, the president said only that he and Kim “get along” and had come to certain agreements in Singapore. “He likes me, I like him, we get along,” Trump said when asked about Kim’s remarks from earlier in the day. Pyongyang is 14 hours ahead of Palm Beach. “He did sign a contract, he did sign an agreement talking about denuclearization. ... That was done in Singapore, and I think he’s a man of his word, so we’re going to find out, but I think he’s a man of his word,” Trump continued. U.S. Secretary of State Mike Pompeo told CBS News earlier in the day that it would be “deeply disappointing” if Kim “reneged on the commitments he made to President Trump.” “He made those commitments to President Trump in exchange for President Trump agreeing not to conduct large-scale military exercises,” Pompeo said. “We’ve lived up to our commitments. We continue to hold out hope that he will live up to his as well.”
15-Jan-2020 Intellasia | KoreaTimes | 6:02 AM South Korean leader hints at seeking exemption from US sanctions President Moon Jae-in said during a New Year press conference at Cheong Wa Dae, Tuesday, that he remains positive about the US-North Korea denuclearisation talks as the leaders of the two countries are still open for dialogue. The South Korean leader also cited the need to apply for a partial exemption to UN sanctions for more engagement with North Korea and to move the US-North Korea negotiations forward. Despite the deadlock between Pyongyang and Washington, Moon stressed a positive outlook, defying the mounting concerns that the past two years of talks between the two foes in the Korean War will ultimately fail to end North Korea’s nuclear programmes. “Regarding the South-North or North Korea-US talks, it is neither time to be optimistic or pessimistic,” Moons said. He acknowledged the controversy regarding US President Donald Trump’s birthday message to North Korean leader Kim Jong-un. “When my national security adviser Chung Eui-yong visited the US for a Korea-US-Japan security meeting, President Trump called in Chung unannounced and asked him to deliver the birthday wishes. President Trump must have thought that this was not enough, so he also sent a letter to Kim,” Moon said. “I think this is a very positive development. It was a very good idea to stress the resolution for dialogue by sending the congratulatory message. Upon receiving the letter, North Korea also reiterated the close relationship between the two leaders and made it clear that it had not closed the door completely on dialogue, although it did attach a precondition that its demands must be met.” “At the time of the letter, the US was facing a lot of complex situations, including the conflict with Iran, and the fact Trump sent Kim a birthday message means that President Trump still regards North Korea as the most important issue on his diplomatic agenda.” The President repeated his stance on promoting active engagement with North Korea this year, which was contained in his New Year address delivered last week. In this regard, the South Korean leader mentioned the need to ease some of the UN sanctions imposed on the reclusive regime. “I believe we can make efforts for exceptions from UN sanctions if necessary,” Moon said. “Rather than looking just at US-North Korea talks, we should do as much as we can to expand inter-Korean cooperation. This will also be helpful in promoting US-North Korea dialogue.” He mentioned sports and tourism exchanges as well as starting cooperation at the inter-Korean border as some of the ways to expand inter-Korean cooperation within the boundaries of the sanctions. Moon called on the US to consider a different approach from its focus on sanctions. “The US needs to continuously seek new ideas, in close cooperation with South Korea, for a breakthrough in the US-North Korea talks,” the President said. He showed a negative response to criticism that his recent call for expediting engagement with North Korea was being snubbed by Pyongyang. “In inter-Korean diplomacy, there is much more than what is actually visible. “Inter-Korean relations are facing difficulties as they coincide with the stalemate in the North-US dialogue, but I am pushing forward with an optimistic view that efforts to work together through dialogue are continuing and can produce good results.” Korea-US alliance Concerns have been rising about the health of Korea-US alliance due to complex bilateral issues, such as the defense cost-sharing negotiations and the U.S pressure on Korea to join its naval mission in the Strait of Hormuz. Moon sought to assuage these concerns by underlining that the Korea-US alliance remains “stronger than ever with close communication and cooperation.” “Close communication and cooperation have led to the improvement of inter-Korean relations and resulted in US-North Korea dialogue,” Moon added. “Looking back at 2017 at the height of the crisis on the Korean Peninsula following Pyongyang’s nuclear and missile tests, I had three summits with President Trump and talked on the phone with him seven times. Through these, we came to a decision to postpone a joint Korea-US military exercise to pave the way for North Korea’s participation in the PyeongChang Winter Olympic Games. After this, inter-Korean dialogue began, which led to the talks between North Korea and the US” Currently, the biggest issue between Korea and the US is the Special Measures Agreement (SMA) negotiations to determine Korea’s share of costs for maintaining US troops here and the possible dispatch of a Korean naval unit to the Strait of Hormuz to joining a US-led mission. “Regarding the Hormuz question, there are complex factors to be considered. We need to think about our alliance with the US as well as our relations with Iran. We will take all of these into consideration as we look for a realistic solution.” On the defense costs, Moon stressed the need for an “equitable share.” “This is the only way it will be approved by the people and the National Assembly,” he noted. https://www.koreatimes.co.kr/www/nation/2020/01/356_281934.html Category: Korea
Seoul, Jan 14 (IANS) South Korean President Moon Jae-in said on Tuesday that it was premature to be pessimisic about the Korean peace process, pointing out the relatively good personal relationship between the leaders of North Korea and the US. In his New Year’s press conference at the presidential palace, he said: “I think we are not at the stage for now to be pessimistic about South-North dialogue and North Korea-US dialogue, although it’s not a stage be optimistic,” reports Yonhap News Agency. He mentioned US President Donald Trump’s birthday greetings to North Korean leader Kim Jong-un last week, which were sent in a personal letter, while concerns about Pyongyang’s provocations were running high. Moon called the letter, through which Trump emphasized his relationship with Kim once again, “very positive” and a “good idea”. “North Korea accepted it and immediately released a response. It stressed the relationship between the two leaders,” he said. Even if dialogue between Pyongyang and Washington was not active, Trump and Kim were maintaining mutual trust, with efforts for the resumption of talks under way, Moon said, adding that his government is continuing a push for expanding inter-Korean cooperation with an “optimistic prospect”. –IANS ksk/
North Korean leader Kim Jong-un declared an end to moratoriums on nuclear and Intercontinental Ballistic Missile (ICBM) tests and threatened a demonstration of a "new strategic weapon" soon. Washington was swift to respond, with Secretary of State Mike Pompeo urging Kim to "take a different course" and stressing that the United States wanted "peace not confrontation" with the North, while President Donald Trump played down the development, AFP reported. Pyongyang has previously fired missiles capable of reaching the entire US mainland, and has carried out six nuclear tests, the last of them 16 times more powerful than the Hiroshima blast, according to the highest estimates. A self-imposed ban on such tests – Kim declared they were no longer needed – has been a centerpiece of the nuclear diplomacy between Pyongyang and Washington over the past two years, which has seen three meetings between Kim and Trump, but little tangible progress. Any actual test is likely to anger Trump, who has repeatedly referred to Kim's "promise" to him not to carry them out, and has downplayed launches of shorter-range weapons. Negotiations between the two sides have been largely deadlocked since the breakup of their Hanoi summit in February, and the North set the US an end-of-year deadline for it to offer fresh concessions on sanctions relief, or it would adopt a "new way". "There is no ground for us to get unilaterally bound to the commitment any longer," the official KCNA news agency cited Kim as telling top ruling party officials. "The world will witness a new strategic weapon to be possessed by the DPRK in the near future," he added, referring to the North by its official name. The full meeting of the central committee of the ruling Workers' Party was an indication of a major policy shift. State television showed veteran newsreader Ri Chun Hee reading out the KCNA dispatch over footage of Kim addressing the officials and general imagery of the country. The broadcast appeared to stand in place of Kim's usual New Year speech – normally a key moment in the North Korean political calendar. Kim acknowledged the impact of international sanctions imposed on Pyongyang over its weapons programs, but made clear that the North was willing to pay the price to preserve its nuclear capability. "The US is raising demands contrary to the fundamental interests of our state and is adopting brigandish attitude," KCNA cited him as saying. Washington had "conducted tens of big and small joint military drills which its president personally promised to stop" and sent high-tech military equipment to the South, he said. For months, Pyongyang has been demanding the easing of international sanctions imposed over its nuclear and ballistic missile programs, while Washington has insisted it takes more tangible steps towards giving them up. The US has already indicated that it will react if the North carries out a long-range missile test. Speaking to Fox News and CBS after Kim's announcement, Pompeo said a resumption of nuclear and missile tests would be "deeply disappointing". "We hope that Chairman Kim will take a different course... that he'll choose peace and prosperity over conflict and war," Pompeo said. "We want peace, not confrontation," he added, with Seoul's Unification Ministry adding that a strategic weapon test "would not help denuclearization negotiations". Trump himself was emollient, saying that he thought Kim was "a man of his word" and that at their Singapore summit, "We did sign a contract, talking about denuclearization". An ICBM launch would likely frustrate China, the North's key diplomatic backer and provider of trade and aid, which always stresses stability in a region it regards as its own backyard.
Der frühere Pop-Superstar R. Kelly (53) wird wegen der Coronavirus-Pandemie nicht vorzeitig aus dem Gefängnis entlassen. Einen entsprechenden Antrag, den der Musiker über seine Anwälte eingereicht hatte, lehnte eine Richterin in New York gestern ab. Sie verstehe, dass Kelly Sorge vor einer Ansteckung mit dem Virus habe, schrieb Richterin Ann Donnelly in der Begründung. Der Sänger habe aber keine ausreichenden Gründe für eine Entlassung vorgelegt. In dem Gefängnis in Chicago, wo Kelly derzeit einsitzt, gebe es noch keine bestätigten Fälle von Covid-19, zudem habe die Anstalt umfangreiche Schutzmaßnahmen eingeführt. AP/Pool Chicago Tribune/Antonio Perez Der Sänger („I Believe I Can Fly“) ist seit vergangenem Sommer in Haft. In Chicago sowie in New York und Minnesota liegen lange Anklageschriften gegen Kelly vor – unter anderem wegen sexuellen Missbrauchs Minderjähriger. Der Musiker beteuert seine Unschuld. Die ersten Prozesse sollten eigentlich noch dieses Jahr starten. Ob der Zeitplan angesichts der Coronavirus-Krise eingehalten werden kann, ist fraglich.
Retrieve semantically similar text.
Nationwide — For the second time, a judge has ordered that R. Kelly should remain in prison despite his requests to be released on bail due to the coronavirus pandemic. U.S. District Judge Ann M. Donnelly acknowledged Kelly’s first claims that the conditions at the Metropolitan Correctional Center have worsened since the spread of the coronavirus. However, she noted that, based on provided evidence, the singer is not uniquely at risk to contract the virus. Kelly then argued in his second attempt that he is not a flight risk as he said he showed up for scheduled court appearances. The judge still denied it as Kelly is facing additional charges for allegedly tampering with witnesses. “Given the pandemic, where the judicial system’s oversight capabilities are curtailed, these measures simply are not viable — they cannot ensure that a defendant with a history, incentive and opportunity to interfere with potential witnesses will not do so,” Donnelly said. Meanwhile, authorities said that an inmate on the same floor Kelly is jailed has recently been taken to the hospital due to COVID-19. The judge’s decision still did not change despite that. Kelly has been in the Metropolitan Correctional Center before he faces trial on obstruction of justice, racketeering and child pornography charges in New York. He is also facing several sex crime charges in Chicago and Minnesota.
Ergebnisse mehrerer Studien legen nahe, dass sich das Coronavirus über einen längeren Zeitraum weitgehend unbemerkt in den USA ausbreiten konnte. Eingeschleppt wurde es offenbar vor allem von Europäern. Dr. Nils Hennig ist Experte für Infektionskrankheiten am Mount-Sinai-Krankenhaus in New York. Die Lage in der US-amerikanischen Metropole beschreibt er im Video als ziemlich aussichtslos. Anzeige Das neuartige Coronavirus ist Studien zufolge vor allem von Menschen aus Europa in den Großraum der US-Metropole New York getragen worden – nicht von Touristen aus Asien. Zudem zirkulierte das Virus bereits seit Mitte Februar und damit Wochen, bevor der erste bestätigte Infektionsfall bekannt wurde, wie die „New York Times“ am Mittwoch berichtete. „Die Mehrheit (der Fälle) ist klar europäisch“, zitierte die Zeitung den Genforscher Harm van Bakel von der Icahn School of Medicine at Mount Sinai, der Mitautor einer der Studien ist. Forscher der NYU Grossman School of Medicine in New York kommen dem Bericht zufolge zu ähnlichen Ergebnissen, obwohl sie eine andere Gruppe von Fällen untersuchten. Beide Teams hatten seit Mitte März Genome des Virus unter New Yorkern analysiert. Beide Forscherteams stellten außerdem fest, dass das Virus sich bereits zuvor unbemerkt verbreitet hatte und mithilfe breit angelegter Testprogramme hätte entdeckt werden können. „Es war eine Katastrophe, dass wir keine Tests durchgeführt haben“, kritisierte die Virologin Dr. Heguy von der NYU in der „New York Times“. Stoff für neue Kontroversen Anzeige Die Forschungsergebnisse könnten neue Kontroversen auslösen, weil US-Präsident Donald Trump vor allem in der Anfangszeit China für die Epidemie verantwortlich gemacht hatte. Ende Januar hatte er Ausländern die Einreise in die USA verboten, sofern sie sich zuvor in China aufgehalten hatten. Der erste bekannte Ausbruchsort des Virus war die chinesische Stadt Wuhan. Zudem wurden laut „New York Times“ zunächst nur Personen auf das Virus getestet, die aus China eingereist waren und Symptome von Covid-19 zeigten. Lesen Sie auch Weltweit meiste Fälle Wie sich das Coronavirus in den USA ungestört ausbreiten konnte Lesen Sie auch Rabatt-Aktion Diese Angebote machen den Sommer angenehm Erst nachdem sich das Virus auch in Europa nach und nach ausgebreitet hatte und Italien Städte und Gemeinden abriegelte, verkündete Trump am 11. März ein Verbot der Einreise aus den meisten europäischen Ländern. Zu diesem Zeitpunkt waren der Zeitung zufolge bereits Reisende in New York mit dem Virus angekommen. Experten hatten Trump wiederholt für sein Krisenmanagement kritisiert. So warfen sie ihm etwa vor, das Virus lange verharmlost zu haben. Auch großflächig angesetzte Testverfahren sowie Beschränkungen des öffentlichen Lebens seien erst verhältnismäßig spät angeordnet worden. Anzeige Inzwischen wurden in den USA laut Johns-Hopkins-Universität mehr als 432.400 Infektionen bestätigt und damit mehr als in jedem anderen Land der Welt. Mehr als 14.800 Menschen sind in den USA bereits an den Folgen von Covid-19 gestorben. Lesen Sie auch Analyse aus den USA Warum Afroamerikaner so viel schlimmer von Corona getroffen werden Besonders stark betroffen ist die Stadt New York und der gleichnamige Bundesstaat. Allein dort wurden mehr als 6200 Tote registriert. Laut Gouverneur Andrew Cuomo ist zudem der Höhepunkt der Krise noch nicht erreicht – „diese Zahl der Toten wird weiter ansteigen“, hatte Cuomo am Mittwoch auf seiner täglichen Pressekonferenz gewarnt. Oft unberechenbarer Krankheitsverlauf Ärzten und Pflegern bereitet mittlerweile auch die Unberechenbarkeit des Krankheitsverlaufs bei Covid-19-Patienten Sorge. Der Gesundheitszustand von Covid-19-Patienten verschlechtere sich mitunter rasant und völlig überraschend, berichteten Krankenschwestern und Mediziner in New York. Anzeige Gerade noch fühlten sich die Patienten gut und sähen auch so aus, sagte die Krankenschwester Diana Torres. Dann drehe sie sich um, und die Patienten seien nicht mehr ansprechbar. „Ich bin paranoid, habe Angst, ihr Zimmer zu verlassen.“ Ein Notarzt berichtete, manche Patienten würden fröhlich plaudernd eingeliefert und nur Stunden später um Luft ringen und an ein Beatmungsgerät angeschlossen. Laut Gesundheitsexperten gilt das nicht nur für ältere Patienten oder solche mit Vorerkrankungen. Auch bei Jüngeren könne es zu einer abrupten Verschlechterung des Gesundheitszustandes kommen. So starb etwa in Baton Rouge im ebenfalls stark betroffenen Bundesstaat Louisiana unlängst eine junge Frau völlig unerwartet, wie Krankenschwester Douglas berichtete. Verfolgen Sie alle Corona-Entwicklungen in unserem Liveticker
Liebe Leser, Sie alle werden mit größter Bestürzung mitbekommen haben, welch monströse Bluttat ein Wahnsinniger am vorgestrigen Abend in Hanau unter Menschen mit Migrationshintergrund anrichtete. Wie bereits am gestrigen Tage möchte ich an dieser Stelle allen Angehörigen und Freunden von Ermordeten und Verletzten mein tief empfundenes Mitgefühl ausdrücken, verbunden mit dem Wunsch, dass alle Überlebenden dieser Wahnsinnstat wieder genesen mögen. Bereits die Kenntnis eines Videos des Täters Tobias R., das im Internet kursiert, dem ich hier aber keine Plattform bieten möchte, reicht aus, um zu wissen: Dieser Mann war kein tumber, aber in seinem Weltbild „rational“ handelnder Rechtsextremist, sondern er war psychisch schwer krank und hätte unter keinen Umständen in diesem Zustand frei herumlaufen dürfen. Er hätte in die Psychiatrie gehört. Wie verrückt dieser Mann wirklich war, zeigt das von ihm hinterlassene „Manifest“ – es ist für jeden hier einsehbar: https://web.archive.org/…/fi…/Custom/Skript__mit_Bilder_.pdf Wer sich durch diese absurden 24 Seiten nicht vollständig hindurchquälen möchte, mag mit den gleich folgenden Auszügen vorliebnehmen; nur eines vorweg: Es geht auf diesen 24 Seiten durchgängig darum, dass der nun zum mehrfachen Mörder gewordene Kranke seit seinen Kindheitstagen an der Wahnvorstellung leidet, eine Geheimorganisation – die noch geheimer sei als die bekannten Geheimdienste und deswegen auch keinen Namen habe – überwache ihn bei allem, was er tue und überall, wo er sei. Diese Geheimorganisation könne sich sogar in seine Gedanken „einklinken“, wie er es formuliert. Dadurch konnten auch viele seiner „Ideen“ in der Weltgeschichte mittlerweile verwirklicht werden – man habe sie ihm über die Jahre hinweg einfach gestohlen. Nun also zum angekündigten Auszug aus dem „Manifest“ des Täters: —– „Parallel zu diesen ersten Eindrücken [Anm.: Nach „5, 8 oder 12 LebensTAGEN“, wie R. sich zu erinnern glaubt] vernahm ich eine Stimme in meinem Geist, der nun zum ersten Mal einsetzte, die allerdings nicht freundlich war und lautete: „Oh, das ist ja blöd, ich bin in die Falle gegangen“.“ „Ich begann mit dieser Situation umzugehen und nach einigen Wochen fing ich an direkt in meiner Studentenwohnung mit den unsichtbaren Menschen zu sprechen. Ich wollte nicht direkt bei der Polizei eine Anzeige stellen, sondern erst einmal abwarten.“ „Wenn ich mal kurz vergesse, dass ich bis zum heutigen Tag niemals eine Privat- oder Intimsphäre hatte, gibt es etliche Ereignisse, die Weltgeschichte geschrieben haben, die auf meinen Willen zurückzuführen sind und ich könnte mich deshalb gut fühlen. Es wurden zwei verbrecherische Regime beseitigt, die USA justiert ihre Großstrategie nach meinen Vorstellungen aus und Hollywoodfilme wurden nach meiner Inspiration verfilmt.“ „Das alles kann kein Zufall sein: – Der Irak und Afghanistan Krieg (vor allem in der Art und Weise wie sie geführt wurden) – Die Personalien beim DFB, die Trainerstationen von Jürgen Klopp – Der Lehrstuhl „Internationales Management“ an der Universität Bayreuth – Die aufgezählten Hollywood-Filme – Das nun ein Milliardär in den USA meine Politikempfehlung umsetzt“ „Als ich nur wenige Jahre alt war, schwor ich mir, wenn ich damit richtig liege, dass ich überwacht werde, dann gibt es Krieg!“ Diesen „Krieg“ hat er in seinem Wahn nun selbst geführt, und zwar in einer Shisha-Bar und in einem Kiosk in Hanau. Es ist ein wahnhafter Krieg gegen alles Fremde, wie auch aus seinem Manifest hervorgeht. Seine zutiefst kranken Vernichtungsphantasien richteten sich gegen Milliarden Menschen anderer Abstammung und Kultur, wie der folgende weitere Auszug belegt: „Daher sagte ich, dass folgende Völker komplett vernichtet werden müssen: Marokko, Algerien, Tunesien, Libyen, Ägypten, Israel, Syrien, Jordanien, Libanon, die komplette saudische Halbinsel, die Türkei, Irak, Iran, Kasachstan, Turkmekistan, Usbekistan, Indien, Pakistan, Afghanistan, Bangladesh, Vietnam, Laos, Kambodscha bis hin zu den Philippinen. Und dies wäre erst die Grob-Säuberung.“ —– Damit kann sich nun jeder selbst ein Bild davon machen, in welchem Geisteszustand dieser Mann gelebt hat. Ich selbst wurde am gestrigen Tag in zahlreichen Medien, unter anderem der ehemals konservativen FAZ, scharf dafür kritisiert, dass ich darauf hingewiesen habe, dass es sich bei diesem Täter zuvorderst um einen Irren handelt und nicht um einen Rechtsextremisten. Will nun in Anbetracht der vorliegenden Dokumente und Textpassagen irgendjemand ernsthaft bestreiten, dass es sich um einen Irren handelt? Natürlich um einen Irren, der seinen Wahn in Hass gegen alles Fremde bündelte – das ist doch vollkommen offensichtlich. Da dies auch ein Zeichen von Rechtsextremisten und Rassisten ist, ist das wahnhafte Denken des Mörders natürlich mit Recht als rassistisch und rechtsextremistisch zu bezeichnen. Dieser Mann war aber nicht politisch aktiv. Er betätigte sich nicht in extremistischen Organisationen. Dieser Mann war ein Opfer seiner nicht behandelten psychischen Erkrankung – und diese Unterlassung kostete nun neun unschuldige Menschen sowie auch seine eigene Mutter das Leben. Erstaunlich an der gestrigen Berichterstattung ist, dass eine wichtige Tatsache nach meinem Kenntnisstand in den großen Medien bestenfalls oberflächlich erwähnt wurde, nämlich seine mehrfachen Versuche, bei den Behörden Anzeige zu erstatten wegen seiner vermeintlichen Überwachung durch jene imaginäre „Geheimorganisation“. Wie der Täter selbst berichtet, hat er im Jahr 2002, im Jahr 2004 und schließlich erst vor kurzem, nämlich im Jahr 2019, die Behörden – Polizei, Staatsanwaltschaft Hanau und zuletzt den Generalbundesanwalt (!) – mit seinem Wahn konfrontiert und beschäftigt. Wie diesem Artikel der „Welt“ zu entnehmen ist, war jedenfalls die Anzeige beim Generalbundesanwalt keine Kleinigkeit, sondern ein 19-seitiges Schreiben. https://www.welt.de/…/Hanau-Attentaeter-kontaktierte-Behoer… Ob diese Anzeige dort eingegangen ist, wird bislang noch geprüft – sollte das aber der Fall sein, haben wir es hier mit einem Staatsversagen erheblichen Ausmaßes zu tun. Der Grund ist ganz einfach: Jeder Laie erkennt bereits bei der Lektüre der Worte dieses Mannes, dass hier eine schwere Persönlichkeitsstörung vorliegen muss. Diese Vermutung wird durch die Psychiaterin Dr. med. Nahlah Saimeh bestätigt: „Es spricht daher vieles für die Diagnose einer paranoid-halluzinatorischen Schizophrenie.“ https://www.faz.net/…/psychiaterin-es-spricht-vieles-fuer-e… Wenn also bereits ein Laie erkennt, dass hier etwas in bedrohlicher Weise nicht stimmt, dann müssen geschulte Spezialisten beim Generalbundesanwalt doch reagieren und Informationen zu diesem Mann zusammentragen. Dabei hätte auffallen müssen, dass ein Mann in dieser geistigen Verfassung seit Jahren einen Waffenschein und scharfe Waffen hat. Die Frage muss zwingend geklärt werden: Wie konnte das geschehen? Und warum wird stattdessen seit gestern ein ganz anderes, in unserem Land längst wohlbekanntes Narrativ zu installieren versucht, nämlich dass unsere Bürgerpartei eine Mitverantwortung an dieser Tat trage? Das ist so plump, das ist so schäbig, das ist eine so ekelhafte Instrumentalisierung der Opfer für die eigenen politischen Zwecke, sprich: um den unliebsamen Konkurrenten noch stärker zu stigmatisieren, als man dies ohnehin schon in den letzten Wochen und Monaten getan hat. Es ist einfach widerlich. Und wie widerlich sich Einzelne äußerten, sei auch hier dokumentiert: https://www.merkur.de/…/hanau-hessen-schuesse-shisha-bars-a… Annegret Kramp-Karrenbauer spricht von „Rechtsextremen, ja, ich sage auch ganz bewusst Nazis“ in unseren Reihen, und verteidigt die Ausgrenzung unserer Bürgerpartei: „Wie wichtig es ist, diese Brandmauer zu halten, das sieht man an einem Tag wie heute.“ „Das Milieu von Taten wie in Hanau wird ideologisch genährt von Faschisten wie Höcke“, twitterte SPD-Staatsminister Michael Roth. Aber damit des Skandals noch nicht genug, denn er legte noch einen drauf: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus!“ Es ist einfach unfassbar. Unsere strikt rechtsstaatstreue Bürgerpartei als politischer Arm des Rechtsterrorismus. Man fragt sich wirklich, ob diese Menschen noch in den Spiegel schauen können. Rechtsterrorismus und AfD, das ist offenbar das aktuelle Framing, welches in die Köpfe gebracht werden soll, denn auch der Grünen-Abgeordnete Dieter Janecek twitterte: „Stichwortgeber für diesen Rechtsterrorismus ist unter anderem Björn Höcke, laut #Gauland die Mitte der AfD.“ Und selbstverständlich darf auch ein GEZ-Günstling nicht weit sein, wenn es darum geht, uns die Schuld für die Tat eines Verrückten in die Schuhe zu schieben; so twitterte nämlich ZDF-Mann Jan Böhmermann: „Die AfD ist der politische Arm des Rechtsterrorismus und ihre Apologeten, Verharmloser und Ermöglicher sind ebenfalls für diesen Terror verantwortlich.“ Da wollte auch der ARD-Mann Rainald Becker in seinem Kommentar in den „Tagesthemen“ keinesfalls zurückstehen; er sagte allen Ernstes das Folgende: „Hanau zeigt: Es gibt einen Zusammenhang zwischen den Brandstiftern der AfD und rechter Gewalt.“ Anschließend zitierte er Bertolt Brecht mit einer Warnung vor den Nachfolgern der Nazis und sagte dann: „Brecht hat recht. Faschisten und Rechtsextreme agieren täglich unter uns – in unseren Parlamenten, auf den Straßen, sie versprühen ihr ideologisches Gift mal offen, mal subkutan.“ Nochmals: Widerlich. Warum haben unsere Gegner in Politik und Medien nicht wenigstens in Anbetracht dieses monströsen Verbrechens die Größe, auf die FAKTEN zu schauen, dann zuzugeben, dass hier ein psychisch schwer gestörter Mann, anstatt in der Psychiatrie behandelt zu werden, auf unschuldige Bürger losgelassen wurde, und schließlich festzustellen, DASS UNSERE AfD DAMIT EXAKT GAR NICHTS ZU TUN HAT? Stattdessen versuchen die ganzen versammelten bigotten Pharisäer der anderen Parteien sowie auch wichtige Akteure der Medien, den Bürgern in Endlosschleife das exakte Gegenteil zu suggerieren. Einer ähnlich widerwärtigen politischen Instrumentalisierung einer schrecklichen Tat eines völlig zweifelsfrei psychisch schwerkranken Irren kann ich mich nicht entsinnen, wo stattdessen doch allein Zusammenstehen und Trauer angezeigt wären. Es ist tief beschämend, was hier geschieht! Aber selbst die Scham ist denen, die das tun, offenbar abhanden gekommen. Noch ein Letztes. Wie gestern auch bekannt wurde, steht der Vater des Täters den Grünen nahe, da er im Jahr 2011 auf deren Liste kandidierte. So weit, so uninteressant – für diese Tat spielt es überhaupt keine Rolle, welche politische Einstellung der Vater dieses schwerkranken Menschen hat. Was aber wäre los in unserem Land, wenn der Vater dieses Mörders sich nicht bei den Grünen engagiert hätte, sondern bei uns? Jeder weiß genau, welche Art der Sippenhaft sofort über unsere gesamte Partei verhängt worden wäre – wer das ernsthaft bestreitet, ist entweder ein Phantast oder ein Lügner. Darüber sollten sich all die genannten Pharisäer einmal Gedanken machen. In Anbetracht des schrecklichen Verbrechens verzichte ich auf meine übliche Schlussformel.
Tragen Sie mit Hinweisen zu diesem Artikel bei oder melden Sie uns Fehler . Sehr gut möglich, dass die Geschichte dieser Flucht verfilmt wird. Das Drehbuch zum Kino-Blockbuster jedenfalls ist perfekt. Es ist so gut, als hätten sich hier die besten Drehbuchautoren Hollywoods zusammengetan. Es ist die Geschichte eines sehr erfolgreichen, sehr prominenten französisch-brasilianisch-libanesischen Automanagers, der zuerst zum Star der Branche avanciert. Auf den Aufstieg folgt der tiefe Fall: Vorwürfe wegen Veruntreuung und Betrug, Anklage, Untersuchungshaft in Tokio, dann frei auf Kaution, Hausarrest. Schliesslich, kurz vor Silvester: spektakuläre Flucht nach Libanon (zum Bericht). Der Stoff hat viele noch offene Fragen. Zum Beispiel die: Wie konnte dieser Carlos Ghosn, der Übermächtige, der Mann mit den drei Staatsbürgerschaften, der Architekt des internationalen Autobündnisses von Renault, Nissan und Mitsubishi, wie konnte dieser einstige Star der internationalen Autobranche bloss aus Japan fliehen und sich nach Beirut absetzen? Pässe abgegeben Im April war er aus der Untersuchungshaft entlassen worden – unter strengsten Auflagen, die verhindern sollten, dass er aus Japan flieht oder wichtiges Beweismaterial beiseiteschafft. In seinem Haus im Bezirk Minato wartete er auf seinen Prozess wegen des Verdachts der Bereicherung, der für April anberaumt war. Die Kaution hatte Rekordhöhe gehabt, die Auflagen der japanischen Justiz waren scharf. Unter anderem hatte Ghosn seine Pässe abgeben müssen, seinen französischen genauso wie seinen brasilianischen und seinen libanesischen. Und Kameras bewachten rund um die Uhr seine Residenz. Wie also konnte dieser Mann bloss abhauen? Ricardo Karam, ein libanesischer Fernsehmoderator und Ghosn-Freund, bestätigte, dass Ghosn seit Montagmorgen in Beirut sei: «Er ist zu Hause, es ist ein grosses Abenteuer.» Wenig später meldete Ghosn selbst seine erfolgreiche Ausreise. «Ich bin jetzt in Libanon», schrieb er in einem Statement. Flucht im Instrumentenkoffer Und bald berichtete das libanesische Fernsehen, wie Ghosn die japanischen Behörden überlistet haben soll: Im Instrumentenkasten einer Musikgruppe, die zum Abendessen bei ihm aufgespielt habe, soll man ihn zum Flughafen Kansai geschmuggelt haben. Dort soll er mit einem Privatflugzeug nach Istanbul und von da nach Beirut geflogen sein. In französischen Medien hiess es unter anderem, der Ex-Manager dürfte Japan unter falscher Identität mit falschem Pass verlassen haben – was, sollte dies zutreffen, für ein Filmdrehbuch natürlich ein weiteres schönes Detail wäre. Ghosns Ehefrau Carole soll das Komplott übrigens ausgeheckt haben – dabei darf Ghosn mit ihr laut Kautionsauflagen gar keinen Kontakt haben. Der plötzliche Absturz Er sei nun «nicht länger eine Geisel des manipulierten japanischen Justizsystems», liess Ghosn später wissen. Er sei «vor Ungerechtigkeit und politischer Verfolgung» aus Japan geflohen. Geisel? Politische Verfolgung? In Japan? Die grosse Flucht des Carlos Ghosn hat eine Vorgeschichte. Mindestens eine. Sie beginnt mit dem Manager, der Nissan einst vor der Pleite rettete, wofür sie ihn in Japan sehr lange lobten und priesen und ihn sogar in einem landestypischen Manga-Comic verewigten. Bis im November 2018 der grosse und plötzliche Absturz kam: Festnahme in Tokio, Anklage, Gefängnis. Der heute 65-Jährige, der am Ende mehr als 16 Millionen Euro im Jahr verdient hatte, soll seine Bezüge bei dem Unternehmen jahrelang zu niedrig angegeben und Firmengelder veruntreut haben. Und dann war da noch die Sache mit einer Firma, die Nissan 2010 in den Niederlanden gegründet hatte. Eigentlich sollte über das Finanzvehikel in Start-ups investiert werden. Von wegen: In Japan wurde berichtet, dass Millionen davon in Luxusimmobilien in Rio de Janeiro, Beirut und Paris abgeflossen sein sollen. Der Millionenmann mit den drei Pässen in Wahrheit ein gieriger Betrüger? Vorgezogene Höchststrafe Nacheinander verlor Ghosn seine Jobs bei Nissan, Mitsubishi und auch bei Renault. Statt in noblen Hotels und Feinschmeckerlokalen logierte der Ex-Manager nun in einem Gefängnis in Tokio, das vor allem für seine kleinen und kalten Einzelzellen bekannt war. Schlafen auf ausrollbaren Futons, kalte Speisen: Für einen durchaus barocken Genussmenschen wie Ghosn muss das wohl schon eine Art vorgezogene Höchststrafe gewesen sein. Carole Ghosn hatte immer wieder die Haftbedingungen ihres Mannes kritisiert und moniert, dass ihr Gatte in Japan keinen fairen Prozess bekomme. Sogar Frankreichs Staatschef Emmanuel Macron bat sie um Einmischung, ohne grossen Erfolg. Zweifel am Rechtssystem Längst ging es bei der Ghosn-Affäre nicht mehr nur um Bilanz und Image eines japanischen Autokonzerns, der sich irgendwann von seinem einstigen Heilsbringer getäuscht fühlte. Sondern um Japans Rechtssystem und die Frage, wie man hier mit dem Prinzip der Unschuldsvermutung umgeht. Seine Anwälte beklagten, Staatsanwaltschaft und Nissan hätten gemeinsam einen Fall gegen Ghosn konstruiert – man habe verhindern wollen, dass Ghosn die Japaner an Renault ausliefert. Auch Rechtsexperten und Menschenrechtler zweifelten am japanischen Rechtssystem. Von «Geisel-Justiz» war die Rede. Und Ghosn selbst greift die Kritik auch jetzt in seinem Statement aus Beirut auf: In Japans Rechtssystem gelte «die Schuldvermutung, ist Diskriminierung zügellos, und grundlegende Menschenrechte werden verweigert». Der Anwalt wusste nichts Laut Nachrichtenagentur Kyodo habe die Einwanderungsbehörde keinen Eintrag von Ghosns Abreise gefunden, was dafür sprechen würde, dass er das Land mit falschem Pass verlassen hat. Reuters zitierte einen leitenden Beamten, wonach Ghosn mit einem französischen Pass und einem libanesischen Personalausweis eingereist sei. Genauere Umstände seien nicht bekannt und ausserdem «Privatsache». So privat, dass wohl nicht einmal Ghosn-Anwalt Junichiro Hironaka etwas wusste. An Weihnachten habe er ihn zum letzten Mal gesehen. Reuters zufolge soll sich Ghosn gleich am Montag mit dem libanesischen Präsidenten Michel Aoun getroffen und ihm für seine Hilfe gedankt haben. Ghosn, Glamour und Geheimnisse, bis zum Abgang. Elon Musk, der Chef des kalifornischen Elektroautobauers Tesla, fasste den Plot auf Twitter so zusammen: «Carlos Gone», so sein lakonisches Wortspiel. Carlos gegangen.
Immer mehr Regierungen empfehlen ihren Bürgern, auf Reisen zu verzichten oder in ihre Heimatländer zurückzukehren - darunter auch die deutsche. Es werden Grenzen geschlossen und teilweise gibt es auch Reisebeschränkungen innerhalb von Ländern. Wir haben wichtige Fakten über aktuelle Einschränkungen zusammengetragen: - Das Auswärtige Amt hat eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Urlauber werden nach Deutschland zurückgeholt. - Nur noch wenige Grenzübergänge können genutzt werden. - Auch die USA warnen jetzt vor allen Auslandsreisen. Ein- und Ausreise nach Deutschland Das Auswärtige Amt hat wegen der Corona-Pandemie eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Bisher hatte das Auswärtige Amt nur von nicht notwendigen Reisen ins Ausland abgeraten. Zudem holt die Bundesregierung mit gecharteten Flugzeuge deutsche Urlauber aus anderen Ländern zurück, falls deren eigentliche Flüge ausfallen. Nachdem schon etliche EU-Länder nationale Einreisebeschränkungen eingeführt haben, soll jetzt ein Einreiseverbot für die EU als Ganzes gelten. Einen Monat lang sollen Personen von außerhalb der EU grundsätzlich nicht einreisen dürfen. Bundeskanzlerin Merkel erklärte, Deutschland werde den Plan sofort umsetzen. Betroffen sind hierzulande in erster Linie die Flughäfen. So wies die Bundespolizei Bürger aus Nicht-EU-Staaten an internationalen Flughäfen wie Frankfurt und München ab. Ausnahmen gibt es für Länder, die der europäischen Freihandelsassoziation EFTA angehören, außerdem für Großbritannien sowie für bestimmte Personengruppen wie Diplomaten und Ärzte. Auch an den innereuropäischen Grenzen wird weiter kontrolliert. Deutschland hat im Kampf gegen das Coronavirus die Grenzen zu Frankreich, Österreich, Luxemburg, Dänemark und der Schweiz für den Personenverkehr weitgehend gesperrt. Das Bundesinnenministerium veröffentlichte eine Liste mit den Grenzübergängen, die noch geöffnet sind. Nur in wichtigen Ausnahmefällen - etwa bei langen Staus - soll die Bundespolizei die Überquerung der Grenze auch an anderen Verkehrsverbindungen ermöglichen. Seit Montag gibt es wegen der Ausbreitung des Coronavirus bereits Kontrollen und Einreisebeschränkungen an den meisten deutschen Grenzen. Ein- und Ausreise in anderen Ländern Viele Länder haben die Ein- und Ausreisebestimmungen deutlich verschärft. Die italienische Regierung hat wegen der Ausbreitung des Coronavirus das gesamte Land zur Schutzzone erklärt. Reisen sind damit weitgehend verboten, Bewohner sollen möglichst zu Hause bleiben. Dies gilt vorerst bis zum 3. April. Auch in Spanien und in Frankreich gelten Ausgangssperren. Österreich kontrolliert inzwischen die Grenze zu Deutschland. Demnach dürfen nur noch Personen einreisen, die ein ärztliches Zeugnis vorlegen und so nachweisen können, dass sie nicht mit dem Virus infiziert sind. Österreichischen Staatsbürgern sowie Menschen mit Wohnsitz oder gewöhnlichem Aufenthalt im Land ist die Einreise auch ohne ein solches Zeugnis gestattet - sie müssen sich dann aber für 14 Tage in häusliche Quarantäne begeben. Dänemark hat seine seine Grenzen bis zum 13. April geschlossen; Ausländer dürfen nur aus besonderen Gründen ins Land. In Polen ist ein Einreisestopp in Kraft getreten. Auch Lettland hat seine Grenzen für Ausländer geschlossen. Norwegen schließt vorübergehend alle Flughäfen. Allen norwegischen Staatsbürgern sei es erlaubt, ins Land zurückzukehren, teilt Ministerpräsidentin Solberg mit. Einreisende, die nicht aus Skandinavien kommen, werden an den Grenzen direkt abgewiesen oder zu einer zweiwöchigen Quarantäne verpflichtet. Die Regierung in Oslo rief die eigenen Bürger dazu auf, im Land zu bleiben und Reisen zu verschieben. Wer sich im Ausland aufgehalten hat, muss in häusliche Quarantäne. Tschechien hat seine Grenzen für alle Reisenden geschlossen. Nach Angaben des Innenministers sollen auch tschechische Bürger nicht mehr ausreisen dürfen. Bulgarien hat den Notstand ausgerufen. Dadurch können nun Reiseverbote und Schulschließungen angeordnet werden. Österreich erlaubt die Einreise aus Italien nur mit ärztlichem Attest. Alle Skigebiete in Tirol und Salzburg sind geschlossen. Die USA raten ihren Bürgerinnen und Bürgern inzwischen generell von Auslandsreisen ab. Urlauber sollen zurückgeholt werden. Zuvor hatten die USA einen 30-tägigen Einreisestopp für Europäer erlassen. Die Regelung trat in der Nacht zum 14.3. in Kraft. Der Einreisestopp betrifft alle Personen, die sich in den 14 Tagen vor ihrer Reise im Schengen-Raum aufgehalten haben. Diesem gehören 26 Länder an, außerdem gilt der Einreisestopp inzwischen auch für Großbritannien und Irland. Amerikaner und Personen mit einer dauerhaften Aufenthaltserlaubnis (Green Card), die sich in diesen beiden Ländern aufhielten, dürften auch danach weiter in die USA einreisen. Sie müssen aber einen von 13 Flughäfen nutzen und sich bei der Ankunft untersuchen lassen. Kanada schließt seine Grenze zu den USA, wie Premierminister Trudeau mitteilte. Zudem schließen Australien und Neuseeland ihre Grenzen insbesondere für Touristen. Brasilien hat seine Grenzen zu acht Nachbarstaaten geschlossen. Präsident Bolsonaro erklärte in Brasilia, wer nicht ständig im Land lebe, dürfe nicht mehr einreisen. Indien lässt wegen des Coronavirus keine Touristen mehr ins Land. Seit dem 13. März bis zunächst zum 15. April wurden alle Touristenvisa für ungültig erklärt. In Taiwan müssen sich Reisende aus Europa in Selbstisolation begeben. Auch die Regierung in Neuseeland verpflichtet alle Einreisenden zu einer Quarantäne. Zudem verbietet sie bis zum 30. Juni allen Kreuzfahrtschiffen, den Inselstaat anzulaufen. Nach Israel können Deutsche sowie andere Reisende nur dann einreisen, wenn sie beweisen können, dass sie 14 Tage unter Quarantäne bleiben. Auch bei der Einreise in die russische Hauptstadt Moskau gilt: Wer aus Deutschland einreist, muss sich zwei Wochen isolieren. Das gilt auch für Reisende aus Deutschland nach Uganda. Komplett verboten ist die Einreise nach Kasachstan für Menschen, die aus Deutschland, Spanien oder Frankreich kommen. Auch die pazifischen Inselstaaten Kiribati, die Marshallinseln und Samoa haben ein Einreiseverbot für Reisende aus Deutschland verhängt. Die Einreise nach Bhutan ist derzeit für alle ausländischen Touristen untersagt. Nach El Salvador dürfen alle Reisenden, die sich in den 30 Tagen vor Ankunft in Deutschland aufgehalten haben, nicht einreisen - auch nicht durchreisen. Wer von Deutschland nach Zypern reist, muss damit rechnen, dass er wegen des Coronavirus 14 Tage in Quarantäne verbringen muss. Diese Sicherheitsvorkehrungen gelten auch für Reisende aus anderen betroffenen Ländern. Wer nach Nepal möchte, bekommt als Deutscher derzeit kein Visum bei der Einreise. Stattdessen muss ein solches vor der Abreise beantragt werden - dafür braucht es einen negativen Corona-Test. Die Regierung Australiens verbot ihren Bürgerinnen und Bürgern jegliche Auslandsreisen. Premierminister Morrison sagte, das Verbot gelte für unbestimmte Zeit. Es sei das erste Mal in der Geschichte Australiens, dass so etwas geschehe. In China haben die Behörden in der Provinz Wuhan die Quarantäne-Bestimmungen zur Eindämmung des Coronavirus inzwischen gelockert. Wie die lokale Regierung mitteilte, dürfen gesunde Menschen innerhalb der Region wieder reisen. Inzwischen geht die Zahl der Neuinfektionen im gesamten Land weiter zurück. Flugreisen Zahlreiche Flugverbindungen sind eingestellt, darunter die von der Türkei nach Deutschland und in acht weitere europäische Länder. Nach Deutschland, Österreich, Belgien, Dänemark, Frankreich, Norwegen, in die Niederlande, nach Spanien und nach Schweden gibt es keine Flugverbindungen mehr. Die Maßnahme soll zunächst bis zum 17. April gelten. Russland hat die Flugverbindungen nach Italien, Deutschland, Spanien und Frankreich weitgehend gekappt. Auch Saudi-Arabien setzt bis Ende März alle internationalen Flüge aus. Zahlreiche Fluglinien hatten angekündigt, wegen der Beschränkungen oder wirtschaftlicher Schwierigkeiten ihre Verbindungen vorerst zu stoppen. So finden beim Lufthansa-Konzern nur noch fünf Prozent der ursprünglich geplanten Flüge statt. Wer selbst aus Angst vor Ansteckung einen Flug stornieren möchte, muss in der Regel die Kosten selbst tragen. Allerdings räumen einige Fluggesellschaften kostenfreies Umbuchen ein. Auskünfte erteilt die jeweilige Airline. Kreuzfahrten und Hotels Der Krisenstab der Bundesregierung erklärt, dass auf Kreuzfahrtschiffen ein erhöhtes Quarantäne-Risiko bestehe. Einige Staaten, darunter Malta, Indien und Thailand, lassen Kreuzfahrtschiffe derzeit vereinzelt oder generell nicht mehr in ihren Häfen anlegen. In den vergangenen Wochen wurden immer wieder Kreuzfahrtschiffe unter Quarantäne gestellt oder mussten zwangspausieren. Das "Diamond Princess" wurde zwei Wochen lang nach einem bestätigten Coronafall im japanischen Yokohama unter Quarantäne gestellt. Pauschalreisen können kostenfrei storniert werden, wenn am Urlaubsort "unvermeidbare und außergewöhnliche Umstände" auftreten. Das schreibt das Auswärtige Amt auf seiner Seite. Mehrere Anbieter haben von sich aus einen Teil der Reisen storniert. Bahnreisen Für Bahnreisende kommt derzeit vor allem im internationalen Bahnverkehr zu Einschränkungen und Ausfällen. Nach Angaben der Deutschen Bahn kommt es zu Verspätungen unter anderem an den Grenzen zu Österreich, der Schweiz, Frankreich und Luxemburg. Grund sind die Grenzkontrollen. Der Zugverkehr zwischen Deutschland und Polen ist unterbrochen, ebenso der Zug- und Busverkehr nach Tirol und Tschechien. Innerhalb von Deutschland reduziert die Deutsche Bahn den Regionalverkehr. Bei der Erstattung von Reisekosten will die Bahn sich kulant zeigen: Wer auf eine Bahnfahrt verzichten möchte oder muss, der bekommt sein Geld in voller Höhe zurück. Das gleiche gilt auch, wenn der Grund für die Reise entfällt, weil eine Messe oder eine Veranstaltung abgesagt wird oder das gebuchte Hotel unter Quarantäne steht. Tourismus innerhalb Deutschlands Inzwischen gelten auch für den Tourismus innerhalb von Deutschland Einschränkungen. Mecklenburg-Vorpommern und Schlewsig-Holstein lassen keine Touristen mehr ins Land. Nach dem Willen der Bundesregierung sollen Übernachtungsangebote im Inland nur noch zu "notwendigen" und nicht mehr zu touristischen Zwecken genutzt werden können. Das bringe es auch mit sich, "dass es keine Urlaubsreisen ins In- und auch keine ins Ausland geben soll", sagte Kanzlerin Merkel. Ausdrücklich verboten werden zudem Reisebusreisen. Die Fernbusanbieter Flixbus und Blablabus stellen wegen der Corona-Pandemie ihren Betrieb bis auf weiteres ein. Wie die Unternehmen mitteilten, werden alle Verbindungen gestrichen. Das gelte für innerdeutsche und grenzüberschreitende Strecken. Restaurants und Speisegaststätten sollen frühestens ab 6.00 Uhr öffnen dürfen und müssen spätestens um 18.00 Uhr schließen. In den Bundesländern und regional gelten zum Teil abweichende, strengere Regeln. Mensen, Restaurants, Speisegaststätten und Hotels sollen das Risiko einer Virus-Verbreitung minimieren - etwa durch Abstandsregeln für Tische, eine Begrenzung der Besucherzahl oder Hygienemaßnahmen. (Stand: 19.3.2020, 23 Uhr) Weiterführende Artikel zum Coronavirus Wir haben einen Nachrichten-Blog aufgelegt. Der bietet angesichts der zahlreichen Informationen einen Überblick über die wichtigsten aktuellen Entwicklungen. Die Coronavirus-Epidemie breitet sich weiter aus und der Bedarf an Tests steigt. Wann man sich testen lassen sollte und wie es geht, haben wir in unseren Artikel zusammengefasst: Tests auf das Coronavirus: Wann, wo und wie? Über die aktuellen Zahlen der Coronavirus-Infizierten, Genesenen und Todesfälle berichten wir in unserem Artikel: Wie sich das Coronavirus in Europa ausbreitet. Experten sind sich uneinig, ob die aktuellen Zahlen über die Coronavirus-Infizierten die Realität widerspiegeln. Aber wie hoch ist die Dunkelziffer? Das erfahren Sie in unserem Stück: Hohe Dunkelziffer bei Coronavirus-Infektionen befürchtet. Die Länder weltweit verfolgen sehr unterschiedliche Strategien. Die zentrale Frage ist: Was hilft gegen das Coronavirus? Durchseuchung oder totale soziale Distanzierung? Gegen das Coronavirus Sars-CoV-2 gibt es bislang keinen Impfstoff. Auch Medikamente, die bei der von dem Virus ausgelösten Lungenkrankheit helfen, sind noch nicht verfügbar. Wie weit die Forschung ist, erklären wir hier: Ansätze für Medikamente gegen das Coronavirus. In Deutschland gibt es immer mehr Drive-In-Teststationen für das Coronavirus. Wir erklären, was es damit auf sich hat und welche Erfolge andere Länder damit erzielten. Angesichts zunehmender Grenzkontrollen und Ein- und Ausreisesperren können Sie hier nachlesen, wie sich das Coronavirus auf das Reisen auswirkt. Damit im Zusammenhang steht die Frage der Risikogebiete weltweit. Das Robert-Koch-Institut hat die Liste der Risikogebiete zuletzt mehrfach erweitert. Afrikanische Länder meldeten lange relativ niedrige Infektionszahlen. Und das, obwohl viele der Staaten enge Kontakte zu China pflegen, wo das Virus ausgebrochen war. Hintergründe: Wie sich Afrika für das Coronavirus rüstet. Wie groß ist die Gefahr hierzulande? Welche Strategien verfolgen die Behörden? Was kann jede(r) tun, um sich zu schützen? Antworten auf diese und andere Fragen geben wir in unserem Beitrag: Deutschland und das Coronavirus - Antworten auf die wichtigsten Fragen. Was exponentielles Wachstum für die Ausbreitung des Coronavirus bedeutet, was hilft, die Ausbreitung des Coronavirus zu verlangsamen und wann mit einer Entspannung der Lage zu rechnen ist: Diese Fragen beantworten wir in unserem Beitrag: Hygiene, Quarantäne, Geisterspiele: Warum die Maßnahmen gegen das Coronavirus so wichtig sind. Die Dlf-Nachrichten finden Sie auch bei Twitter unter: @DLFNachrichten
Duisburg mit den meisten Einsätzen : Jahresbilanz zu Hochzeits-Korsos Die NRW-Polizei ist im vergangenen Jahr mehrere hundert Mal zu Einsätzen wegen auf der Straße auffallenden Hochzeits-Gesellschaften oder Korsos ausgerückt. Nach einer Statistik des Innenministeriums - die seit dem 1. April geführt wird - gab es bis einschließlich 29. Dezember genau 459 Einsätze. Foto: dpa/Thomas Kraus Düsseldorf Bisher unauffällig, wurden Hochzeits-Korsos 2019 zu einem neuen Phänomen für die NRW-Polizei. Das Innenministerium legt nun die Jahresbilanz vor: Ingesamt rückte die Polizei seit 1. April 459 mal wegen Hochzeitsgesellschaften aus. Schwerpunkte: Duisburg und Köln. Teilen Teilen Weiterleiten Weiterleiten Tweeten Tweeten Weiterleiten Weiterleiten Drucken Die NRW-Polizei ist im vergangenen Jahr mehrere hundert Mal zu Einsätzen wegen auf der Straße auffallenden Hochzeits-Gesellschaften oder Korsos ausgerückt. Nach einer Statistik des Innenministeriums - die seit dem 1. April geführt wird - gab es bis einschließlich dem 29. Dezember genau 459 Einsätze. Die meisten davon mit 58 in Duisburg, gefolgt von Köln (48 Einsätze) und Essen (40). Wie das Innenministerium auf Anfrage der Deutschen Presse-Agentur mitteilte, fand jeder zehnte Einsatz - insgesamt 45 - auf Autobahnen statt. Mit der Blockade durch eine hochmotorisierte Fest-Gesellschaft auf der Autobahn 3 bei Ratingen war das Phänomen Hochzeits-Korsos Mitte März in den Fokus von Politik und Öffentlichkeit geraten. Das Innenministerium initierte wenige Tage später ein Lagebild, das seitdem stetig aktualisiert wird. Die Polizeibehörden sind angewiesen, dafür jeden Einsatz mit dem Anlass „Hochzeit“ zu melden. Aus dem Lagebild geht jetzt zum Ende des Jahres unter anderem hervor, dass die meisten dieser Polizeinsätze samstags (261) und sonntags (128) . In 108 Fällen wurden von Zeugen Schüsse gemeldet - wobei die Polizei 58 Mal Schützen ausfindig machen konnten. In der Regel waren es unerlaubte Schreckschusspistolen. 49 Mal wurde der Einsatz von Pyrotechnik - zum Beispiel Bengalos - gemeldet. Im Sommer hatte die Polizei noch bis zu 40 Einsätze an einem Wochenende. Mit dem schlechteren Wetter gingen die Fälle zurück. In der Woche vom 23. bis zum 29. Dezember gab es landesweit noch acht Einsätze. Davon drei Korsos, drei Verkehrsbehinderungen und zwei Schussabgaben - von denen eine nachgewiesen werden konnte. Die Ermittlungen um den Hochzeits-Korso auf der A3, der im März sämtliche Spuren in eine Richtung blockierte, um Filme und Fotos zu machen, laufen noch immer. Wie ein Sprecher der Staatsanwaltschaft sagte, haben die Anwälte der Beschuldigten Akteneinsicht beantragt, die noch immer läuft. Der Aktion auf der Autobahn bei Ratingen war damals eine Razzia gefolgt, bei der auch ein Spezialeinsatzkommando beteiligt war. Mehrere Handys wurden beschlagnahmt, um sie auf Fotos oder Videos der Blockade zu überprüfen. Das Landeskriminalamt (LKA) analysierte das Phänomen Hochzeits-Korsos im August in einem mehrseitigen Bericht für den Landtag. Darin wurde dargelegt, dass es eskalierende Hochzeits-Korsos auch in anderen Bundesländern gab - und die Teilnehmer „sich nicht nur auf bestimmte Ethnien beziehen“. So habe man auch Anzeigen beim Hochzeitskorso des deutschen Präsidenten eines Rockerclubs in Hagen gefertigt. Bei der besagten Blockade auf der A3 habe nur einer der Tatverdächtigen die türkische Staatsangehörigkeit gehabt. Der Autor des damaligen Berichts, der Leitende Kriminaldirektor Thomas Jungbluth, hinterfragte die Motive für die wilden Feiern auf der Straße - und kam zu überraschenden Ergebnissen. So lasse sich „nicht eindeutig belegen, ob die Gründe zu überzogenen Freudenausbrüchen nur in dem eigentlichen Anlass der Hochzeit liegen oder andere Motive handlungsbestimmend sind“. Vielmehr könnte es sich auch um eine „übersteigerte Männlichkeitsinszenierung“, das „Bekunden von Patriotismus“, oder auch „das Demonstrieren von Macht und Einfluss im öffentlichen Raum“ handeln. Verstärkt werden könnte dies noch durch das Internet. Über Soziale Medien verbreitete Bilder einer Straßenblockade wirkten wie „ein Beweis der Einzigartigkeit und des Selbstbewusstseins der Blockierer“, schreibt Jungbluth. Er warnt: „Dies kann Nachahmungs- oder Steigerungseffekte auslösen.“ Innenminister Herbert Reul (CDU) gab bereits früh im Jahr die Devise aus: „Null Toleranz“. Autobahnen und Innenstädte seien „keine privaten Festsäle“, so Reul. Im Juni ließ er 5000 Flyer verteilen, in denen Hochzeitsgesellschaften vor allzu wilden Eskapaden gewarnt werden: „Halten Sie sich an die Verkehrsregeln“, „Provozieren Sie keine Staus“, „Zünden Sie keine Feuerwerkskörper“, „Führen Sie keine Waffen mit“. Das LKA betonte aber auch: „Das Fahren im Konvoi ohne Überschreiten von Verkehrsregeln oder das gelegentliche Hupen als Ausdruck überschwänglicher Freude“ lösten „in der Regel keine polizeilichen Maßnahmen aus“. (dpa)
Coronavirus in der Schweiz: Bekannte Bergbahn muss schließen - „Situation ist ernst“ Von: Maximilian Kettenbach, Naima Wolfsperger, Marion Neumann, Jennifer Lanzinger Teilen Atemschutzmaske © dpa / Karl-Josef Hildenbrand Das Coronavirus hat auch die Schweiz erreicht. Die Regierung hat Versammlungen von mehr als hundert Personen verboten - und Milliardenhilfen für Unternehmen angekündigt. Das Coronavirus Sars-CoV-2* ist in der Schweiz angekommen. Der erste Covid-19-Fall wurde am 25. Februar 2020 bekannt gegeben. Wegen einem Beschluss der Bundesregierung wurde der deutsche Botschafter in der Schweiz einbestellt. Die Schweizer Regierung hat nun umfangreiche Maßnahmen beschlossen. Coronavirus Schweiz- Jungfraujoch muss schliessen Update vom 14. Mär, 15.32 Uhr: Die gesamte Schweiz ist mittlerweile vom Coronavirus betroffen. Der Kanton Appenzell-Innerrhoden vermeldet jetzt seine ersten Coronavirus-Fälle (14. März 2020). Betroffen sind eine 57-jährige Frau und ein 59-jähriger Mann, berichtet das Newsportal 20min.ch. Die beiden würden grippale Symptome zeigen, es gehe ihnen den Umständen entsprechend gut. Die Luzern Polizei hat nach eigenen Angaben mehrere Polizeiposten wegen der Coronavirus-Krise geschlossen. Am Samstagabend (15. März 2020) schließt das Jungfraujoch (3.4545 Meter) in der Schweiz, wie auf der Webseite der Bahn zu lesen ist. Seit der Eröffnung der Bahn im Jahr 1912 war das Jungfraujoch nur während des Ersten Weltkriegs länger geschlossen. Coronavirus in der Schweiz: Schulen komplett geschlossen - „Die Situation ist ernst“ Update vom 13. März, 16.20 Uhr: Wegen der Coronavirus-Pandemie hat die Schweizer Regierung nun die Schließung aller Schulen verfügt. Außerdem werden den Unternehmen des Landes Milliardenhilfen von umgerechnet 9,5 Millionen Euro zur Verfügung gestellt, wie Bundespräsidentin Simonetta Sommaruga sagte. "Die Situation ist ernst, aber wir haben die Mittel und die Möglichkeiten, ihr zu begegnen." Die neuen Maßnahmen gelten ab sofort. Die Regierung verhängte außerdem ein Verbot von Versammlungen von mehr als hundert Personen. In dem Alpenland sind bislang mehr als 1100 Menschen positiv auf das Coronavirus* getestet worden. Sieben Menschen starben. Video: Coronavirus - Was bedeutet Quarantäne für Betroffene? Coronavirus in der Schweiz: Hochschulen reagieren auf Ausbreitung - „Vorsorglich geeinigt“ Update vom 10. März, 10.49 Uhr: Die Tiroler Hochschulen haben auf die Ausbreitung des neuen Coronavirus reagiert und stellen bis auf Weiteres auf Fernunterricht um. „Bei Lehrveranstaltung sind meist viele Menschen auf relativ kleinem Raum vorzufinden. „Um einer möglichen Verbreitung des Virus keine Chance zu geben, haben wir uns auf diese Vorgehensweise in Abstimmung mit der Landeseinsatzleitung vorsorglich geeinigt“, sagte Landeshauptmann Günther Platter am Dienstag laut einer Mitteilung. Den Hochschulen stehe es aber frei, etwa für Prüfungssituationen, Kleingruppenunterricht oder Praktika individuelle Lösungen zu finden. Insbesondere im medizinischen Bereich sollen demnach Ausnahmen vereinbart werden können. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken eskaliert - zweiter Todesfall in der Schweiz Update vom 8. März, 14.33 Uhr: In der Schweiz ist eine weitere Person an den Folgen des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 verstorben. Wie bild.de berichtet ist im Kanton Basel-Landschaft eine Person im Krankenhaus verstorben. Es ist bereits der zweite Todesfall im Zusammenhang mit Sars-CoV-2. Die Zahl der Infizierten in der Schweiz stieg am Sonntag auf 281. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken - Schweiz bestellt deutschen Botschafter ein Update vom 8. März, 9.43 Uhr: Durch die europaweite Ausbreitung des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 kommt es jetzt auch zu Spannungen zwischen Deutschland und der Schweiz. Grund dafür ist ein Ausfuhrverbot für medizinisches Verbrauchsmaterial, welches die Bundesregierung am Mittwoch verhängt hatte. Video: Einfache Atemmasken sind völlig nutzlos gegen Coronavirus Durch den Beschluss dürfen unter anderem Atemschutzmasken nicht mehr aus Deutschland herausgeführt werden. Akkut davon betroffen ist ein Lastwagen mit 240.000 Masken, der vom deutschen Zoll an der Grenze gestoppt und an der Weiterfahrt in die Schweiz gehindert wurde. Wie die NZZ berichtet, hat da Schweizer Stadtsekretariat für Wirtschaft deshalb den deutschen Botschafter einbestellt und habe sich auch mit dem zuständigen Ministerium in Berlin in Verbindung gesetzt. Da die Schweiz selbst kaum medizinisches Verbrauchsmaterial produziert, wurde sie von dem Beschluss der Bundesregierung besonders hart getroffen. In Deutschland hat sich derweil Jens Spahn wegen des neuartigen Coronavirus für die Absage von Großveranstaltungen ausgesprochen. Haben deutsche Wissenschaftler ein potenzielles Medikament gefunden? Coronavirus: Mundschutz-Schmuggler in Österreich gestoppt Update vom 7. März, 10.36 Uhr: Das neuartige Coronavirus Sars-CoV-2 löst in weiten Teilen der eurpäischen Bevölkerung Verunsicherung aus. Das machen sich Schwarzhändler offenbar zunutze. Vor einigen Tagen meldete eine deutsche Klinik, dass im Laufe einer Woche rund 200 Liter Desinfektionsmittel gestohlen worden seien. Jetzt deckte der österreichische Zoll eine ähnlich kuriose Geschichte auf: Bei der Kontrolle eines Reisebusses haben die Beamten 21.000 geschmuggelte Mundschutz-Masken sichergestellt. Der Reisebus mit der Schmuggelware war von vier Fahrern und drei Passagieren besetzt, die von der Türkei aus auf dem Weg nach Deutschland waren. Aufgrund der aktuell hohen Nachfrage wegen des Coronavirus Sars-CoV-2 schätzt das Finanzministerium, dass die Schmuggler mit den nicht zertifizierten Schutzmasken „mindestens 50.000 Euro Gewinn“ hätten erzielen können. Der Bus eines türkischen Unternehmens soll, laut den österreichischen Behörden wiederholt als Schmuggelfahrzeug aufgefallen sein. Bei der Kontrolle am Donnerstag in Wien fanden die Zöllner neben den Einmal-Masken 25 Kilogramm Fleisch, 1200 Zigaretten und verschiedene andere Waren. Coronavirus: Österreich kündigt drastische Maßnahme an der Grenze zu Italien an Update vom 6. März, 21.36 Uhr: Das Coronavirus breitet sich in Europa immer weiter aus, nun plant Österreich offenbar drastische Maßnahmen. Wie die österreichische Bundesregierung am Freitag erklärte, sollen ab kommender Woche „punktuelle Gesundheitschecks“ an der Grenze zu Italien eingeführt werden. Sebastian Kurz (ÖVP), Bundeskanzler von Österreich, informiert bei einer Pressekonferenz über die Ausbreitung des Coronavirus. © dpa / Herbert P. Oczeret „Sie können sich das so vorstellen, dass die Polizei natürlich geschult darin ist, auszuwählen, bei welchem Auto macht das Sinn und bei welchem nicht, insbesondere aufgrund der Kennzeichen“, erklärte Bundeskanzler Sebastian Kurz das Vorhaben. Demnach soll unter anderem Fieber bei den kontrollierten Personen gemessen werden. Neben dem Identifizieren erkrankter Personen erhofft sich Österreich auch eine „stärkere Bewusstseinsbildung“, wie Kurz laut ORF Tirol weiter erklärte. Ziel sei auch eine „gewisse Reduktion des Grenzverkehrs und dass von nicht notwendigen Reisen in Risikogebiete noch intensiver Abstand genommen wird“. Ebenfalls sollen sämlichte Direktflüge nach Südkorea, Mailand, Bologna und in den Iran eingestellt werden. Coronavirus: Österreich ergreift Maßnahmen - Dramatischer Anstieg von Infektionen in der Schweiz Update vom 6. März, 15.01 Uhr: In der Schweiz nimmt die Zahl der Coronavirus-Fälle zu. In einem Altenheim wurden am Freitag zwei auch Bewohner eines Altenheims positiv getestet. Angesichts der aktuellen Entwicklungen der Corona-Krise raten die Behörden Pendler die Rush-Hour vermeiden. Update vom 5. März, 11.35 Uhr: Wegen des Coronavirus ist weltweit der Kinostart des neuen „James Bond“-Films verschoben worden, wie tz.de* berichtet. Die Premiere des 007-Abenteuers mit Daniel Craig war eigentlich im April geplant, musste nun aber bereits zum dritten Mal neu terminiert werden. Viele Fans kritisieren diese Entscheidung. Coronavirus in der Schweiz - erster Todesfall gemeldet Update vom 5. März, 10.42 Uhr: In der Schweiz ist erstmals eine Covid-19-Patientin gestorben. Das teilte die Polizei im Kanton Waadt am Donnerstag mit. Die 74-jährige Frau sei eine Risikopatientin gewesen, weil sie Vorerkrankungen hatte. Sie wurde seit dem 3. März im Krankenhaus in Lausanne am Genfersee behandelt. Schweizweit gehen die Behörden inzwischen von mehreren Dutzend Infektionen aus. Rund 60 wurden bereits von einem Referenzlabor in einem zweiten Test definitiv bestätigt. Bei weiteren etwa 40 Menschen wurde das Virus in einem ersten Test nachgewiesen. In Österreich ist die Zahl der Sars-CoV-2-Infektionen auf 37 gestiegen. Es sind acht weitere Fälle gemeldet worden. Das teilte das Gesundheitsministerium am Donnerstag mit. Insgesamt seinen in Österreich 3711 Coronavirus-Tests durchgeführt. Die ersten beiden Coronavirus-Patienten, die bisher im Innsbrucker Uniklinikum behandelt wurden, konnten nach zehn Tagen gesund entlassen werden. Die 24-jährige Italienerin und ihr gleichaltriger Bekannter seien seit Tagen fieberfrei und zwei Mal negativ auf das Coronavirus getestet worden, sagte der Leiter der Infektiologie an der Med Uni Innsbruck, Günther Weiss, im Ö1-Frühjournal. „Das heißt, sie haben diese Infektion ausgeheilt und überstanden und sie sind auch nicht mehr ansteckend und infektiös.“ Coronavirus in der Schweiz: Alle Großveranstaltungen abgesagt. © dpa / Salvatore Di Nolfi Coronavirus in Österreich: Kurz-Regierung reagiert auf die Welle neuer Verdachtsfälle Update vom 4. März 2020, 11.20 Uhr: In Österreich sind die Zahlen der Infektionen mit dem neuartigen Virus Sars-CoV-2 auf 27 gestiegen. Jetzt hat auch die Reagierung auf die schnell steigenden Infektionen und die massive Zahl an Verdachtsfällen reagiert. Getestet werden soll nur noch, wer akute Symptome aufzeigt oder plötzlich von Husten, Kurzatmigkeit und Fieber ergriffen wird. Für einen Test auf das Virus müssen die Verdachtsfälle außerdem nachweisen, dass sie in den vergangenen 14 Tagen in Kontakt mit einem nachgewiesenen Covid-19-Patienten waren oder in einer der sogenannten Krisenregionen, wie etwa die chinesische Provinz Hubei, Südkorea, Iran, Hongkong, Japan oder Singapur waren. Auch in Deutschland ist das Gesundheitssystem wegen vieler Grippefälle und der ähnlichen Symptome mit dem neuen Coronavirus ausgelastet. In Bayern ist die Zahl der Infizierten auf knapp 50 gestiegen. In der bayerischen Landeshauptstadt München berichten Ärzte von einer unangenehme Behörden-Panne*. Eine Münchnerin nutzt dabei die Verunsicherung rund um das Coronavirus* in der Bevölkerung für ihre Zwecke - ist sie schamlos oder gewitzt? Coronavirus in Österreich: Infizierter Fußballfan besucht Europa-League-Partie - Hotel-Angestellte unter Quarantäne Update vom 2. März 2020, 14.18 Uhr: Nach dem Aufenthalt eines mit dem neuartigen Coronavirus infizierten deutschen Fußballfans sind in Salzburg 18 Hotel-Angestellte vorsorglich in häusliche Quarantäne geschickt worden. Wie die Stadt am Montag berichtete, war der Mann anlässlich des Europa-League-Spiels von Eintracht Frankfurt vergangene Woche zwei Nächte in zwei verschiedenen Hotels in Salzburg. Nach der Heimfahrt wurde er in Hessen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2 getestet. Darüber hätten die hessischen Behörden die Stadt am Sonntag informiert, hieß es. In den beiden Hotels wurden 18 Mitarbeiter ermittelt, die in engerem Kontakt mit dem Deutschen gewesen sein dürften. Die Zimmer, in denen der Fan geschlafen hat, wurden desinfiziert. Unklar bleibt, ob der Frankfurter im Stadion, im Zug oder in Lokalen andere Menschen angesteckt hat. Der Mann war Mitte Februar in Italien gewesen. Das Coronavirus hält Deutschland weiter in Atem. Rettet uns das Wetter? Derweil beschwert sich ein Virologe Am Montagabend, 2. März, bei der WDR-Sondersendung von „Hart aber fair“ massiv über den Umgang mit dem Ausbruch des Coronavirus in Deutschland. Coronavirus: Österreich weist deutsche Schülergruppe an der Grenze ab - Testergebnis da Update vom 1. März, 21.29 Uhr: Der Corona-Verdacht der deutschen Schülerin, der in Österreich die Einreise verweigert wurde, hat sich nicht erhärtet. Ein mittlerweile durchgeführter Test brachte ein negatives Ergebnis. Update vom 1. März 2020, 16.01 Uhr: Die österreichischen Behörden haben einer Schülergruppe aus Nordrhein-Westfalen wegen eines Coronavirus-Verdachts die Einreise verweigert. Als die Behörden in Österreich erfuhren, dass eine Schülerin der Skifreizeit Krankheitssymptome hat, stoppten sie am Samstag die 52-köpfige Reisegruppe, die nach Seefeld in Tirol wollte, kurz hinter der Grenze. Die Jugendliche hatte nach Angaben des Landratsamtes Ostallgäu vom Sonntag vor der Klassenfahrt Kontakt zu einem positiv bestätigten Coronavirus-Patienten. Der Bus musste deshalb zurückfahren und die Reisegruppe wurde am Wochenende vom Gesundheitsamt des Landkreises Ostallgäu betreut. Die Schülerin wurde in Füssen in der Klinik behandelt. Die restlichen Teilnehmer der Reisegruppe mussten die Nacht von Samstag auf Sonntag in einer Turnhalle auf Feldbetten verbringen. Das Bayerische Rote Kreuz übernahm die Versorgung. Die betroffene Schülerin wird als Verdachtsfall eingestuft, eine bestätigte Covid-19-Patientin ist sie noch nicht. Die Kreisbehörde aus dem Allgäu warf dem Gesundheitsamt in Aachen vor, dass sie die Gruppe niemals mit der Schülerin zusammen hätte fahren lassen dürfen. Das Verhalten der Aachener Behörde sei „unverständlich und unverantwortlich“. Coronavirus: Zwei deutsche Touristen in Wien infiziert - insgesamt vier weitere Fälle in Österreich Update vom 1. März 2020, 12.23 Uhr: Zwei deutsche Touristen sind in Österreich positiv auf das Coronavirus getestet worden. Beide litten unter einer milden Form der neuartigen Lungenkrankheit, teilte ein Sprecher des Wiener Gesundheitsministers am Sonntag mit. Zuvor war das Paar auf einer Karnevalssitzung in Deutschland und hatte dort Kontakt mit einem Infizierten. Es wurde zunächst in einem Wiener Krankenhaus behandelt, durfte anschließend aber wieder ins Hotel. Dort sei das Paar nun abgeschottet, um andere Gäste nicht zu gefährden. Insgesamt wurden am Sonntag in Österreich vier neue Infektionsfälle bekannt, alle Betroffenen seien aber in einem guten Zustand. Damit lag die Zahl der Infizierten am Mittag in Österreich bei 14. Update vom 29. Februar, 12.35 Uhr: In Österreich sind inzwischen neun Fälle von Infektionen mit dem neuen Coronavirus bestätigt. Ein Ehepaar aus der Nähe von Wien sei positiv getestet worden, sagte eine Sprecherin des Gesundheitsministeriums am Samstag. Damit wurde das Virus Sars-CoV-2 in vier von neun Bundesländern nachgewiesen. In Österreich wurden auf der Suche nach dem Erreger bisher 1650 Tests gemacht. Meldung vom 28. Februar: Schweiz ergreift harte Maßnahme gegen Coronavirus Update vom 28. Februar, 10.55 Uhr: Wegen der steigenden Zahl von Coronavirus-Fällen hat die Schweiz bis auf Weiteres alle Großveranstaltungen mit mehr als 1000 Menschen abgesagt. Das teilte Innenminister Alain Berset mit. „Wir wollen weitere Ansteckungen so gut es geht in Grenzen halten“, sagte er. Dazu gehören unter anderem der Genfer Autosalon, der am 5. März starten sollte und zu dem jedes Jahr mehr als 600.000 Besucher erwartet werden. Ebenso trifft es die Basler Fasnacht, die am Montag beginnen sollte. Aktuell tagt außerdem in Genf der UN-Menschenrechtsrat, an dem normalerweise im Zeitraum von vier Wochen 10.000 Menschen teilnehmen, darunter rund 4000 aus dem Ausland. In der Schweiz seien bis Freitag (28.2.) 15 Menschen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2* getestet worden, sagte Berset. Mehr als 100 Menschen seien in Quarantäne. Infiziert war nach Informationen der lokalen Behörden bei Basel auch eine Frau, die in einer Kindertagesstätte arbeitete. Die große Ausbreitung des Virus in den Nachbarländern Deutschland und Italien sowie die ersten bestätigten Fälle in der Schweiz hätten zu einer neuen Lagebeurteilung geführt. Bürogebäude mit mehr als 1000 Personen würden nicht geschlossen, so Berset. „Dort können sich die Personen frei bewegen und können die Hygienevorschriften umsetzen.“ Der erste Fall des Coronavirus in Deutschland kam aus Stockdorf bei München. Der Mann, der als erster Infizierter gilt, hat jetzt über die Zeit mit der Krankheit gesprochen. US-Präsident Donald Trump ändert indes wegen der Coronavirus-Fälle einen politischen Termin. Coronavirus in Österreich: Drei Erkrankungen in Wien bestätigt - Zahl der Infizierten steigt Update vom 27. Februar, 19.12 Uhr: Am Donnerstag wurden die ersten drei Erkrankungen in der österreichischen Hauptstadt bestätigt, zudem standen noch die Testergebnisse von zwei Kindern aus. Beim ersten bestätigten Covid-19-Patienten in Wien handelt es sich laut den Behörden um einen 72-Jährigen, der bereits seit zehn Tagen mit Grippesymptomen im Krankenhaus lag. Auf das neue Coronavirus wurde er laut Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) routinemäßig getestet. Er sei „schwer erkrankt“ und werde künstlich beatmet, teilte der Wiener Krankenanstaltenverbund (KAV) mit. Im Ausland sei der Mann nicht gewesen. Am Abend wurden dann die Covid-19-Erkrankungen eines Ehepaars bestätigt, das mit seinen beiden Kindern im Urlaub in Norditalien gewesen sein soll. Die Kinder zeigten ebenfalls Krankheitssymptome, die Testergebnisse stünden aber noch aus, teilte der KAV der österreichischen Nachrichtenagentur APA mit. Alle vier Familienmitglieder hätten leichte Symptome. Insgesamt wurden damit in Österreich seit dem Ausbruch des neuartigen Virus fünf bestätigte Fälle gemeldet. In den USA verbreitet sich die die Angst vor dem Coronavirus gefühlt schneller als die Krankheit selbst. Einige US-Stars greifen nun zu drastischen Mitteln, um sich nicht anzustecken. Coronavirus erreicht Österreich: Verdachtsfall in der Regierung Update vom 27. Februar, 16.25 Uhr: Das Coronavirus erreichte bereits vor Tagen Österreich, nun könnte es auch einen Verdachtsfall in der österreichischen Regierung geben. Wie das Portal „oe24“ berichtet, soll ein Delegationsmitglied, das am Wochenende gemeinsam mit dem österreichischen Außenminister Alexander Schallenberger im Iran war, mit dem Verdacht auf eine Infizierung in ein Krankenhaus eingeliefert worden sein. Coronavirus erreicht Österreich: Erster Infizierter in Wien bestätigt Update vom 27. Februar, 10.43 Uhr: Der Coronavirus hat nun auch die österreichische Hauptstadt erreicht. Ein 72-Jähriger aus Wien habe sich mit dem Covid-19-Erreger infiziert und liegt nun in einem Krankenhaus der Donau-Metropole, das berichtet oe24.de. Der Mann hatte wohl zuvor einen Urlaub in Italien gemacht. Bisher hatte es in Österreich lediglich Infektions-Fälle im Bundesland Tirol gegeben. Coronavirus in Österreich: Lehrerin auf Covid-19 getestet Update vom 26. Februar, 13.49 Uhr: Das Testergebnis im Coronavirus-Verdachtsfall liegt vor, wie das ORF berichtet. Aus Sorge eine Lehrerin habe sich bei ihrem Aufenthalt in Norditalien infiziert, wurde ein Gymnasium in Wien abgeriegelt. Der Coronavirus-Test ist negativ, heißt es. Das Absperren der Schule Wiener sorgte am Mittwochmittag für Verwunderung. Die Sperre sei „ein bissl übertreiben“ sagte Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) gegenüber dem ORF. Solche Entscheidungen dürften seiner Meinung nach nur auf Basis von Testergebnissen fallen. Es könne nicht sein, dass „panikhaft“ Polizisten losgeschickt werden, um eine Schule zu sperren. Video: Coronavirus - wie können Sie sich schützen? Coronavirus in Österreich: Polizei sperrt Schule in Wien ab Update vom 26. Februar 2020, 11.41 Uhr: Es gibt wohl einen Coronavirus-Verdacht in einer Wiener Schule. „Aufgrund eines möglichen COVID-19 Verdachtsfalls, läuft derzeit ein Einsatz im Bereich einer Wiener Schule in der Josefstadt“, twittert die Polizei Wien. Die Schule und der gesamte Bereich um das Gymnasium im achten Wiener Gemeindebezirk wurde abgeriegelt, berichtet krone.at. Derzeit dürfe niemand das Gebäude betreten oder verlassen. Der Grund: Es gibt einen Coronavirus-Verdachtsfall. Eine Lehrerin habe sich womöglich bei einem Aufenthalt in Norditalien angesteckt, heißt es. Coronavirus in Österreich: Quarantäne von Hotel in Innsbruck aufgehoben Update vom 25. Februar 2020, 11.45 Uhr: Die österreichischen Behörden haben die wegen eines Coronavirus-Falls verhängten Quarantänemaßnahmen für ein Hotel in Innsbruck wieder aufgehoben. Nach Tests an 62 Mitarbeitern und Gästen sei das „Grand Hotel Europa“ nicht länger gesperrt, teilten die Behörden in Tirol am Mittwoch mit. Allen Untersuchten gehe es gut, neun von ihnen seien jedoch „sicherheitshalber“ an einen isolierten Ort gebracht worden. Sie hatten demnach engeren Kontakt mit einer Rezeptionistin des Hotels, die mit dem Virus infiziert ist. Die aus Italien stammende Frau und ihr Lebensgefährte stehen im Innsbrucker Krankenhaus unter Quarantäne. Beide waren positiv auf das Coronavirus getestet worden, haben jedoch bereits kein Fieber mehr. Es handelt sich um die ersten beiden Fälle des neuartigen Coronavirus in Österreich. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol - Hotel in Innsbruck abgeriegelt Update vom 25. Februar 2020, 18.45 Uhr: Wie die Nachrichtenagentur APA berichtet, sollen Behörden in Österreich ein Hotel in Innsbruck gesperrt haben. Dort soll eine Italienerin als Rezeptionistin gearbeitet haben, die nun positiv auf das Virus getestet wurde. Demnach sollen Gäste das „Grand Hotel Europa“ nicht verlassen dürfen. Der Coronavirus-Ausbruch in Italien ist beunruhigend. Das Virus ist in Europa angekommen. Nun gibt es auch in Deutschland infizierte Personen. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol Ursprungsmeldung vom 25. Februar 2020, 13.50 Uhr: Innsbruck - Zwei weitere Verdachtsfälle wurden am Dienstag aus dem österreichischen Bundesland Tirol gemeldet. Zwei Menschen mit leichtem Fieber seien wahrscheinlich infiziert, berichtete die österreichische Nachrichtenagentur APA unter Berufung auf die Landesregierung. Es müssten aber noch weitere Testergebnisse abgewartet werden. Bei den beiden handelt es sich dem Bericht zufolge um zwei 24-Jährige aus der norditalienischen Region Lombardei. Sie seien in einer Innsbrucker Klinik isoliert worden. Coronavirus-Verdachtsfälle: Österreich legt Zugverkehr lahm Nach einem Coronavirus-Verdacht bei zwei Deutschen hatte Österreich Sonntagnacht mit drastischen Maßnahmen reagiert. Züge aus Italien auf dem Weg nach München wurden am Brenner gestoppt. Stundenlang lag der Zugverkehr lahm, wie Merkur.de* berichtet. In Italien ist es zu einem Coronavirus-Ausbruch* gekommen. Das neuartige Virus Sars-CoV-2 verbreitet sich dort rasant. Die Zahl der Infizierten stieg nach Angaben des italienischen Zivilschutzes am Dienstag auf 283, sieben Infizierte starben bereits. Besonders betroffen ist die nördliche Region Lombardei. Um die Epidemie einzudämmen, stellte die italienische Regierung am Sonntag elf Orte - zehn in der Lombardei und einer in der Nachbarregion Venetien - unter Quarantäne. Mehr als 50.000 Einwohner sind von dieser Maßnahme betroffen. Österreich teilt mit Italien eine 404 Kilometer lange Grenze und rät aufgrund der Ausbreitung des Coronavirus von Reisen in betroffene Gemeinden in der Lombardei und Venetien ab. In Italien ist die Lage nach dem Corona-Ausbruch weiter sehr ernst. Das Robert Koch-Insitut (RKI) hat eine Region nun in ein Risikogebiet eingestuft. Kein Land in Europa hat das Coronavirus so schwer getroffen wie Italien. Die Schauspielerin Brigitte Nielsen fürchtet um ihre Kinder, die in dem Land leben. AfP/ml *Merkur.de und tz.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Britischer Premier wegen Corona-Infektion auf Intensivstation : Wie krank ist Boris Johnson wirklich? Viele Briten waren geschockt, als sie erfuhren, dass ihr an Covid-19 erkrankter Premierminister auf die Intensivstation verlegt werden musste. Diese Frau rief am Dienstag sogar mit einem an ihrem Fahrrad angebrachten Schild dazu auf, für Boris Johnson zu beten. Foto: AP/Alberto Pezzali London Obwohl der britische Premier wegen einer Corona-Infektion auf der Intensivstation liegt, soll er in guter Stimmung sein. Es sind dieselben Beschwichtigungen, wie sie schon am Montag zu hören waren. Teilen Teilen Weiterleiten Weiterleiten Tweeten Tweeten Weiterleiten Weiterleiten Drucken Von Katrin Pribyl Es ist erst gut einen Monat her, als sich Boris Johnson während einer Pressekonferenz in seiner jovialen Art damit brüstete, weiterhin jedem die Hand zu schütteln – Coronavirus-Patienten im Krankenhaus eingeschlossen. Eine Ellbogen-Ellbogen-Begrüßung? Kam für den britischen Premierminister zunächst nicht in Frage. Damals verfolgten die Zuhörer noch pikiert seine Ausführungen. Seit Montagabend herrscht im Königreich dagegen Bestürzung. Der Regierungschef liegt auf der Intensivstation, nachdem er vor knapp zwei Wochen positiv auf Covid-19 getestet wurde und am Sonntagabend ins Londoner St. Thomas Hospital eingeliefert worden war. Sein Gesundheitszustand habe sich im Laufe des Montags verschlechtert, hieß es, sodass er am frühen Abend auf die Intensivstation transferiert wurde. Er erhalte zwar eine Sauerstoffversorgung, müsse aber nicht an ein Beatmungsgerät angeschlossen werden, hieß es gestern Mittag von einem Sprecher der Downing Street. Der Zustand des Premiers sei stabil, er habe keine Lungenentzündung und sei „in guter Stimmung“. Es sind dieselben Beschwichtigungen, wie sie schon am Montag zu hören waren. Werden die Berichte über Johnsons Gesundheit geschönt, um die Bevölkerung zu beruhigen? Immerhin wurde bekannt, dass es dem 55-Jährigen bereits die ganze vergangene Woche schlecht ging, er unter hohem Fieber und Husten litt, aber trotzdem weiterarbeitete. Wie krank ist der Premier wirklich? Abgesehen von den behandelnden Ärzten und Schwestern sowie engsten Vertrauten weiß das derzeit niemand. „Wir beten für seine schnelle Erholung“, sagte Staatsminister Michael Gove und stimmte in den Chor der Sympathisanten ein. Wünsche für die rasche Genesung Johnsons kamen unter anderen von Bundeskanzlerin Angela Merkel, EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen, Frankreichs Staatschef Emmanuel Macron, US-Präsident Donald Trump und den britischen Ex-Premiers Theresa May und David Cameron. „Er ist ein sehr robuster, sehr widerstandsfähiger und sehr fitter Mensch, mit einer gewaltigen Lebenslust“, so Cameron. Johnsons Ausfall kommt für die Briten zum denkbar ungünstigsten Zeitpunkt. Das Königreich steckt in der schwersten Krise seit dem Zweiten Weltkrieg, der nationale Gesundheitsdienst NHS steht kurz vor dem Kollaps und täglich steigt die Zahl der Todesopfer massiv an. Bis gestern Mittag sind allein in den Krankenhäusern des Landes rund 6000 mit dem Coronavirus infizierte Menschen gestorben. Beobachter warnten, es dürfe nicht zur Situation kommen, dass Großbritannien führerlos durch diese Krise schlittert. Zwar hat Johnson am Montagabend Außenminister Dominic Raab gebeten, die Amtsgeschäfte bis zu seiner Genesung als De-facto-Stellvertreter zu übernehmen und die Pläne der Regierung für den Kampf gegen das Coronavirus voranzutreiben. Doch in Großbritannien gibt es keine geschriebene Verfassung, die solche Fälle regeln würde. Offiziell hat Johnson bei der Regierungsbildung keinen Stellvertreter ernannt. „Die Vollmacht im britischen System hängt von der Unterstützung des Kabinetts ab“, sagte BronwenMaddox, Direktorin der renommierten Denkfabrik Institute for Government, gegenüber Medien. Raab könne in seiner Position seine Autorität nicht überschreiten, sondern müsse den Beschlüssen folgen, die Johnson festgelegt habe, oder sich im Konsens mit den konservativen Kollegen im Kabinett auf notwendige Schritte einigen. Anders als beispielsweise in den USA wäre Raab auch im äußersten Notfall nicht automatisch Nachfolger von Boris Johnson. „Es ist ein glücklicher Umstand in einer zutiefst bedauerlichen und besorgniserregenden Episode, dass einige der großen Entscheidungen schon getroffen sind“, sagt Maddox. So hat Johnson bereits vor mehr als zwei Wochen den Lockdown des Landes verordnet und auch wirtschaftliche Rettungspakete wurden geschnürt. Die Kritik, man habe in der Pandemie zu spät gehandelt, dazu noch mit einem Zickzackkurs, wiesen Johnson wie auch andere Regierungsvertreter stets zurück. Man sei allein den Empfehlungen der medizinischen Experten gefolgt und habe in jenem Moment mit strikten Maßnahmen reagiert, als die Fachleute zu diesen rieten. Nun müssen sie weiterhin umgesetzt werden, „ein Albtraum für das Kabinett“, wie ein Kommentator schrieb. Und keine leichte Aufgabe für Raab, der als loyaler Unterstützer von Johnson gilt.
Nationwide — For the second time, a judge has ordered that R. Kelly should remain in prison despite his requests to be released on bail due to the coronavirus pandemic. U.S. District Judge Ann M. Donnelly acknowledged Kelly’s first claims that the conditions at the Metropolitan Correctional Center have worsened since the spread of the coronavirus. However, she noted that, based on provided evidence, the singer is not uniquely at risk to contract the virus. Kelly then argued in his second attempt that he is not a flight risk as he said he showed up for scheduled court appearances. The judge still denied it as Kelly is facing additional charges for allegedly tampering with witnesses. “Given the pandemic, where the judicial system’s oversight capabilities are curtailed, these measures simply are not viable — they cannot ensure that a defendant with a history, incentive and opportunity to interfere with potential witnesses will not do so,” Donnelly said. Meanwhile, authorities said that an inmate on the same floor Kelly is jailed has recently been taken to the hospital due to COVID-19. The judge’s decision still did not change despite that. Kelly has been in the Metropolitan Correctional Center before he faces trial on obstruction of justice, racketeering and child pornography charges in New York. He is also facing several sex crime charges in Chicago and Minnesota.
Retrieve semantically similar text.
Der frühere Pop-Superstar R. Kelly (53) wird wegen der Coronavirus-Pandemie nicht vorzeitig aus dem Gefängnis entlassen. Einen entsprechenden Antrag, den der Musiker über seine Anwälte eingereicht hatte, lehnte eine Richterin in New York gestern ab. Sie verstehe, dass Kelly Sorge vor einer Ansteckung mit dem Virus habe, schrieb Richterin Ann Donnelly in der Begründung. Der Sänger habe aber keine ausreichenden Gründe für eine Entlassung vorgelegt. In dem Gefängnis in Chicago, wo Kelly derzeit einsitzt, gebe es noch keine bestätigten Fälle von Covid-19, zudem habe die Anstalt umfangreiche Schutzmaßnahmen eingeführt. AP/Pool Chicago Tribune/Antonio Perez Der Sänger („I Believe I Can Fly“) ist seit vergangenem Sommer in Haft. In Chicago sowie in New York und Minnesota liegen lange Anklageschriften gegen Kelly vor – unter anderem wegen sexuellen Missbrauchs Minderjähriger. Der Musiker beteuert seine Unschuld. Die ersten Prozesse sollten eigentlich noch dieses Jahr starten. Ob der Zeitplan angesichts der Coronavirus-Krise eingehalten werden kann, ist fraglich.
web Joey Cavino AP19353858195657.jpg Joey Covino poses for a photo Dec. 18, 2019, at his home in Saugus, Massachusetts, with a photo of himself as a 9-year-old boy. Covino was abused by Fr. Richard J. McCormick at a summer camp in Massachusetts in 1981. (AP/Elise Amendola) Richard J. Poster served time for possessing child pornography, violated his probation by having contact with children, admitted masturbating in the bushes near a church school and in 2005 was put on a sex offender registry. And yet the former Catholic priest was only just this month added to a list of clergy members credibly accused of child sexual abuse — after The Associated Press asked why he was not included. Get the best of NCR delivered to your inbox! Sign up here Victims' advocates had long criticized the Roman Catholic Church for not making public the names of credibly accused priests. Now, despite the dioceses' release of nearly 5,300 names, most in the last two years, critics say the lists are far from complete. An AP analysis found more than 900 clergy members accused of child sexual abuse who were missing from lists released by the dioceses and religious orders where they served. The AP reached that number by matching those public diocesan lists against a database of accused priests tracked by the group BishopAccountability.org and then scouring bankruptcy documents, lawsuits, settlement information, grand jury reports and media accounts. More than a hundred of the former clergy members not listed by dioceses or religious orders had been charged with sexual crimes, including rape, solicitation and receiving or viewing child pornography. On top of that, the AP found another nearly 400 priests and clergy members who were accused of abuse while serving in dioceses that have not yet released any names. "No one should think, 'Oh, the bishops are releasing their lists, there's nothing left to do,'" said Terence McKiernan, co-founder of BishopAccountability.org, who has been tracking the abuse crisis and cataloging accused priests for almost two decades, accumulating a database of thousands of priests. "There are a lot of holes in these lists," he said. "There's still a lot to do to get to actual, true transparency." Advertisement Advertisement Church officials say that absent an admission of guilt, they have to weigh releasing a name against harming the reputation of priests who may have been falsely accused. By naming accused priests, they note, they also open themselves to lawsuits from those who maintain their innocence. Earlier this month, former priest John Tormey sued the Providence, Rhode Island, diocese, saying his reputation was irreparably harmed by his inclusion on the diocese's credibly accused list. After the list was made public, he said he was asked to retire by the community college where he had worked for over a decade. Some dioceses have excluded entire classes of clergy members from their lists — priests in religious orders, deceased priests who had only one allegation against them, priests ordained in foreign countries and, sometimes, deacons or seminarians ousted before they were ordained. Others, like Poster, were excluded because of technicalities. Poster's name was not included when the Davenport, Iowa, diocese issued its first list of two dozen credibly accused priests in 2008. The diocese said his crime of possessing more than 270 videos and images of child pornography on his work laptop was not originally a qualifying offense in the church's landmark charter on child abuse because there wasn't a direct victim. web Poster AP19358566573793.jpg This undated photo obtained from the Maryland Department of Public Safety and Correctional Services in December 2019 shows Richard J. Poster. (AP/Maryland Department of Public Safety and Correctional Services) After he was released from prison, the diocese found Poster a job as a maintenance man at its office, but he was fired less than a year later after admitting to masturbating in the bushes on the property, which abuts a Catholic high school. Still, the diocese did not list him. Poster went on to violate the terms of his probation, admitting he had contact with minors at a bookstore and near an elementary school, federal court records unsealed at the AP's request show. A judge sent him back to jail for two months and imposed several other monitoring conditions. Child pornography was added to the church's child abuse charter in 2011 and, though the diocese promised it would update its list of perpetrators as required under a court-approved bankruptcy plan, it never included Poster. "It was an oversight," diocese spokesman Deacon David Montgomery told the AP. He said the public had been kept informed about the case through press releases issued from Poster's arrest until his removal from the priesthood in 2007. Poster, now 54, lives in Silver Spring, Maryland, near a school and two parks. He hasn't been accused of any wrongdoing for more than a decade and declined to comment when reached by the AP, saying he preferred to stay out of the spotlight. Of the 900 unlisted accused clergy members, more than a tenth had been charged with a sex-related crime — a higher percentage than those named publicly by dioceses and orders, the AP found. Dioceses varied widely in what they considered a credible accusation. Like Poster, some of the priests criminally charged with child pornography weren't listed because some dioceses said a victim needed to report a complaint. In addition to Poster, the AP review found 15 other priests charged with possessing, distributing or creating child pornography who were not included on any list. Other dioceses created exceptions for a host of other reasons, ranging from cases being deemed not credible by a board of lay church people to the clergy members in question having since died and thus being unable to defend themselves. "If your goal is protecting kids and healing victims, your lists will be as broad and detailed as possible. If your goal is protecting your reputation and institution, it will be narrow and vague. And that's the choice most bishops are making," said David Clohessy, the former executive director of the Survivors Network of those Abused by Priests, who now heads the group's St. Louis chapter. The largest exceptions were made for the nearly 400 priests in religious orders who, while they serve in diocesan schools and parishes, don't report to the bishops. web McCormick AP19358694910405.jpg Judge Timothy Feeley, left, addresses former Fr. Richard J. McCormick, 74, Aug. 10, 2015, in Salem Superior Court in Boston. (AP Pool/The Boston Herald/Faith Ninivaggi) Richard J. McCormick, a Salesian priest who worked at parishes, schools and religious camps in dioceses in Florida, New York, Massachusetts, Indiana and Louisiana, has been accused of molesting or having inappropriate contact with children from three states. In 2009, his order settled the first three civil claims against him. Yet he does not appear on any list of credibly accused clergy members. McCormick finally faced criminal charges after one of his victims spotted the priest's name on a very different list — one posted in 2011 by a Boston lawyer, Mitchell Garabedian, who represents church sexual abuse victims. Thirty years had gone by, but Joey Covino said he immediately recognized a photo of McCormick as the priest who had molested him over two summers at a Salesian camp, a woodsy retreat for underprivileged boys in Ipswich, Massachusetts. Covino's boyhood had revolved around church, where he served as an altar boy, played in a Catholic Little League and where his mother — raising four children on her own — gratefully accepted assistance from friendly priests. When she sent Covino and his brothers back to the free camp for a second year, "I was petrified — petrified — and I couldn't say anything. I couldn't even ask my brothers to see if it had happened to them," said Covino, now 49 and a police officer in Revere, Massachusetts. "I've always told myself I should have done something. I should have fought back." Covino said the entirety of his adult life had been altered by McCormick's abuse — failed relationships, his decisions to join the military and later the police, nightmares that plagued him. His decision to come forward led to McCormick being convicted of rape in 2014 and sentenced to up to 10 years. The priest since has pleaded guilty to assaulting another boy. The Salesians, based in New Rochelle, New York, have never posted a list of credibly accused priests. "Our men who have been credibly accused and have had accusations have been listed in the various dioceses that we serve," said Father Steve Ryan, vice provincial of the order. Ryan said he was certain McCormick's name appeared on several lists, including Boston's. web O'Malley AP19358633674567.jpg Boston Cardinal Sean O'Malley arrives to the Santa Maria alla Vittoria church March 10, 2013, in Rome to celebrate Mass. (AP/Domenico Stinellis) But when Boston posted its list in 2011, Archbishop Sean Patrick O'Malley wrote that he was not including priests from religious orders or visiting clerics because the diocese "does not determine the outcome in such cases; that is the responsibility of the priest's order or diocese." O'Malley since has called on religious orders to post their own lists, spokesman Terry Donilon said. The AP found the Boston archdiocese has the most accused priests left off its list, with almost 80 not included. Nearly three-quarters, like McCormick, were priests from religious orders. Another dozen died before allegations were received — another exclusion cited by the archdiocese. McCormick also is not on the New York archdiocese's list or lists posted by the Archdiocese of Gary, Indiana, and the Diocese of St. Petersburg, Florida — both places where he faced accusations. The archdiocese in New Orleans, where McCormick served in 1991, added his name to its list of credibly accused priests only after an inquiry from the AP. Priests named on any list were excluded from the AP's undercount analysis, even if they were not named on lists in the other dioceses where they served. Because the AP counted only priests left off all lists, critics say the number of 900 unnamed priests represents just a tiny portion of the true scope of the underreporting problem. Other priests excluded from the credibly accused lists were left off because of findings from the diocesan investigations process. Review boards — independent panels in each diocese staffed with lay people to review allegations of abuse — make the initial recommendation on whether an allegation is credible. The standards those boards use to investigate claims and the process itself often is so shrouded from public view that some victims say they weren't allowed to attend when their allegations were discussed. Dozens of priests whose accusers received payouts or legal settlements were left off credibly accused lists because review boards deemed the accusations not substantiated or because bishops or even the Vatican later overturned the board's findings on appeal. The standards for Vatican appeals are even more secretive. "You can't put much stock in the lists that the church voluntarily provides because they cannot be trusted to police themselves." — Pennsylvania Attorney General Josh Shapiro Tweet this In 2006, the Chicago Archdiocese's review board investigated a claim from two brothers who alleged a priest named Robert Stepek had abused them. The board found "reasonable cause to suspect that sexual abuse of minors occurred," but Stepek was restored to good standing in 2013 after a Vatican court said it was "unable to find evidence strong enough." The court found Stepek engaged in inappropriate behavior for a priest, however, and he remained without an assignment under restrictions until his death in 2016. The AP found about 45 accused clergy members who did not appear on the Archdiocese of Philadelphia's list of credibly accused priests. The archdiocese said they were excluded for a variety of reasons, including deciding that about a dozen priests found unsuitable for ministry by a review board due to conduct involving minors did not do anything that rose to the level of abuse. A spokesman said the archdiocese has a thorough and transparent investigation process, but declined to comment on any of the individual cases of priests not named on its list. Pennsylvania Attorney General Josh Shapiro told the AP that he had to fight church leaders to release a groundbreaking 2018 grand jury report that named more than 300 predator priests and cataloged clergy abuse over seven decades in six of the state's dioceses, not including Philadelphia. Several bishops played a direct role in covering up the abuse in Pennsylvania, Shapiro said. "You can't put much stock in the lists that the church voluntarily provides because they cannot be trusted to police themselves," he said. web Malone AP19358633697153.jpg Bishop Richard Malone speaks to Catholics on Ash Wednesday, Feb. 13, 2013, at St. Joseph Cathedral in Buffalo, New York. (AP/File/David Duprey) In Buffalo, New York, Bishop Richard Malone resigned under pressure earlier this month after his executive assistant leaked internal church documents to a reporter after becoming concerned the bishop had intentionally omitted dozens of names from its list of credibly accused priests. Buffalo's list has more than doubled to 105 clergy members since those documents were released. Still, the AP found nearly three dozen accused priests who remain unnamed by the diocese. The number of new claims being reported to law enforcement and church officials over the last two years has increased, spurred in part by revelations of abuse from high-ranking church officials such as former Cardinal Theodore McCarrick and by the Pennsylvania grand jury report and the more than 20 other state investigations launched in its wake. The AP found more than 130 priests who were accused in the last two years whose names do not appear on any lists. Another 37 unlisted priests were accused under New York's Child Victims Act, which recently opened a window for victims to file civil lawsuits regardless of the statute of limitations, a trend being echoed across the country. Anne Burke, now chief justice of the Illinois Supreme Court, was part of the Catholic Church's inaugural National Review Board, a commission formed to help implement the church's 2002 child abuse charter. "We gave our report and recommendations over 15 years ago. They never followed through. That was the final nail in the coffin as far as we were concerned in terms of the bishops ever being able to pull themselves away … from the bureaucracy and be transparent," Burke said. "That is why we are here again today, and it's worse." Many advocates say the church has a long way to go toward being transparent and are determined to see that it becomes far more open about problem priests. web Jeff Anderson AP19358633675323.jpg Attorney Jeff Anderson, left, points to a chart of sexual abuse perpetrators during a Aug. 14, 2019, news conference in New York, accompanied by sexual abuse victims Birdie Farrell, center, and Joseph Carramano. (AP/Richard Drew) Attorney Jeff Anderson, known for suing dioceses for information on accused clergy, has released almost 30 various rosters of clergy he has received allegations against or whose names appear in church documents. "We feel a fierce public imperative to continue to release our lists because those released by dioceses contain only a fraction of the true report," Anderson said. "And they lead people to believe they are coming clean when they are not." It was a list that Anderson's law firm released in the Archdiocese of New York that led 34-year-old Joe Caramanno to file a complaint, decades after he said he was abused. Caramanno had been hospitalized for an anxiety disorder when he was a teenager and part of his return to high school involved mandated meetings with a priest who controlled his medication. It was during those sessions that Caramanno said Monsignor John Paddack fondled him. Caramanno, now a teacher, said it wasn't until he saw Paddack's name on Anderson's list that he felt he could come forward. "I needed the validation that it wasn't just me. It made it more real," he said. The archdiocese's official list of credibly accused priests, released a few months after Anderson's, contains only half the names and does not include Paddack, who has stepped down during the ongoing investigation. "It makes me wonder if I hadn't come forward … would he still be an active priest?" said Caramanno, who has filed a lawsuit against the archdiocese under New York's Child Victims Act. "What matters is one question: Did or does this credibly accused predator have access to my flock ever? Even for a few hours. If the answer is yes, then that bishop needs to put that predator on his list." — David Clohessy Tweet this
Conspiracy promoter and right-wing media personality Alex Jones has been ordered to pay $100,000 in court costs and legal fees stemming from a lawsuit over his claims that the 2012 Sandy Hook massacre of school children was a hoax, court records show. Jones, founder of the Infowars radio show and webcast, has claimed the mainstream media and gun-control proponents conspired to fabricate the tragedy in which 20 school children and six school staff were shot dead at Sandy Hook Elementary School in Newtown, Connecticut, on Dec. 14, 2012. In response, several parents of the slain 6- and 7-year-old children sued Jones and Infowars for defamation and emotional distress in Texas, where Infowars is based, and in Connecticut. In Texas, Travis County District Court Judge Scott Jenkins on Dec. 20 ordered Jones and Infowars to pay more than $100,000 in a case brought by Neil Heslin, whose 6-year-old son, Jesse Lewis, was killed at the school. The Daily Beast first reported the rulings on Monday. Right-wing media personality Alex Jones has been ordered to pay $100,000 in a case brought by a man whose son was killed in the 2012 Sandy Hook shooting. Jones is facing several lawsuits for his claim that the 2012 massacre was a hoax pic.twitter.com/8aA4xQtwha — Reuters (@Reuters) December 31, 2019 The judge’s filings ordered Jones to pay more than $100,000 for failing to provide discovery, or evidence owed to the opposing side, and for filing a frivolous request to dismiss the case. In October, the same judge ordered Jones to pay another $25,875 for failing to respond to a previous discovery order. Jones’ attorney, Wade Jefferies, said the lawsuit should be dismissed on freedom of speech grounds and said he would appeal the judge’s decision not to dismiss it. He also said the legal payments ordered by the judge were excessive. “As to the actual amounts of attorney’s fees awarded, in my opinion, and every lawyer with knowledge of the case I have talked to agrees, the attorney’s fee awards are excessive,” Jefferies said in an email. The Sandy Hook tragedy rocked the United States when a 20-year-old man shot and killed his mother at home and then went on a rampage at the school, also killing himself. Jones began promoting the fiction that the event was staged. After conducting what he called “deep research,” Jones said in 2014 “the whole thing was fake.” However, in a deposition linked to one of the suits, Jones later conceded that “children died and it’s a tragedy,” while also denying he had wronged the parents of the slain children. Mark Bankston, an attorney representing Heslin and three other Sandy Hook parents, said Jones has “put a middle finger up to the court.” “Hopefully these orders will have the effect of telling him there’s severe consequences for this,” Bankston said.
MONSEY — A Greenwood Lake man accused in Ramapo of multiple attempted murder charges for seriously injuring five Orthodox Jews during a machete attack at a Saturday night Hanukkah party now faces federal hate crimes counts including attempted murder and violating the victims' religious rights. The federal charges filed Monday include descriptions of Grafton Thomas' journal containing references to Nazism and to the Black Hebrew Israelites — the group linked to the fatal attack on a kosher grocery store earlier this month in Jersey City, N.J. The U.S. Attorney's Office in White Plains filed the federal complaint Monday in U.S. District Court against Thomas, 37, who also is being investigated for a November attack on a rabbi in Monsey and is being held on $5 million bail in the county jail on five attempted intentional murder charges. The FBI-signed complaint lays out details of the vicious attack, including party-goers fighting back and throwing chairs and furniture at the man wielding the machete. The attacks took place at the home of Rabbi Chaim Rottenberg, the influential Kossoner Rebbe of Monsey who heads Congregation Netzach Yisroel next door. In a statement released by Goshen attorney Michael Sussman, Thomas' family said he has a history of mental illness, is not violent and is not anti-Semitic. The family has instructed Sussman to seek a mental health evaluation for Thomas. The federal complaint paints a different picture of Thomas. Based on a court warrant approved Sunday, the FBI searched Thomas' home and his cellular telephone, finding references to Jews, Hitler, the Nazi culture, as well as packaging for an 18-inch machete, according to the complaint signed by FBI Special Agent Julie Brown. Agents also found among his journals drawings of a Star of David and a swastika, according to the complaint. The hand-written journal removed from Thomas' house included references to "Hebrew Israelites took from the powerful ppl"; questioning "why ppl mourned for anti-Semitism when there is Semitic genocide;" referring to Adolf Hitler and Nazi culture on the same page as a drawings of a Star of David and a swastika. His cell phone's internet browser included November and December searches for topics such as "Why did Hitler hate the Jews, German Jewish Temples near me, Zionist Temples in Elizabeth, NJ, Zionist Temples of Staten Island, Prominent companies founded by Jews in America," according to the complaint. On the day of the attack, Thomas' phone had a search for the article, "New York City increases Police Presence in Jewish Neighborhoods After Possible Anti-Semitic Attacks. Here's What To Know." Your Email The five federal charges include obstruction of free exercise of religious beliefs involving an attempt to kill and use of a dangerous weapon and resulting in bodily injury. Brown's complaint details the attack, where dozens of Hasidic Jews celebrated the end of weekly Sabbath on Saturday night and the seventh night of Hanukkah. * Thomas, with his face covered with a scarf, entered the house on Dec. 28 at 9:52 p.m. declaring "No one is leaving" and started slashing and stabbing people. Five people suffered serious injuries, including a severed finger, slash wounds and deep cuts. A 70-year-old man suffered a fractured skull and remains in critical condition at the Westchester Medical Center with another man. * Thomas fled the house and one witness wrote down the license plate number of his vehicle. Police used databases containing license plate reader data,. The car crossed the George Washington Bridge from Fort Lee, N.J., into Manhattan at 11:07 p.m. * Two NYPD officers stopped the car at 11:49 p.m., detecting a strong smell of bleach and saw blood on Thomas' clothing. The officers arrested Thomas. * Police seized a machete from under the front passenger seat; the machete appeared to have dried blood; a knife with traces of dried blood and hair from the pocket of the rear of the front passenger seat; a cellular phone. Suspect on medication Thomas was in federal court in White Plains for about 30 minutes Monday afternoon for an initial hearing where it was revealed he was taking two medications for bi-polar disorder and schizophrenia. His court appointed attorney, Susanne Brody, said outside the courtroom she didn’t know how long Thomas had been using the medications. Prosecutors requested Thomas remain detained on the federal charges, which was not contested by Brody. When answering questions from U.S. District Court Judge Paul Davison, Thomas, dressed in orange Rockland County Correctional Facility prison garb and with shackles on his ankles, said his head wasn’t clear because he needed rest, but that he was coherent. Thomas’ next court appearance is Jan. 13. Ramapo Police Chief Brad Weidel has been tight-lipped sharing details about Thomas and the investigation into the Hanukkah party attack on Saturday night. Weidel also has not expounded on the investigation into the pre-dawn Nov. 20 attack on a Monsey rabbi as he walked to a Howard Drive synagogue just after 5:30 a.m. for morning prayers. No one has been arrested in that knife attack and beating that seriously injured the 30-year-old father of four. Rumors about the attack and its lack of a quick resolution have left the insular Hasidic Jewish community shaken. Thomas is scheduled to appear Friday in Ramapo Justice Court on five charges of second-degree intentional attempted murder and a count of second-degree burglary. The family's statement read, in part: “Grafton Thomas has a long history of mental illness and hospitalizations. He has no history of violent acts and no convictions for any crime. He has no known history of anti-Semitism and was raised in a home which embraced and respected all religions and races. He is not a member of any hate groups.” Sussman, a noted civil rights attorney, is not handling the federal case. He sat in the audience on Monday as county officials and a security company publicized plans to provide extra protection for the Jewish community. Sussman sat with Thomas' mother Kim, who wept hearing speakers call her son a coward and violent for the attack on Saturday night.
Jennifer Dulos’ attorney wants Fotis to pay his legal fees Fotis Dulos exits the Connecticut State Supreme Court with his sister, Rena Dulos, after attending arguments by his attorney to strike down the gag order imposed in his case in Hartford, Conn. on Thursday, December 12, 2019. less Fotis Dulos exits the Connecticut State Supreme Court with his sister, Rena Dulos, after attending arguments by his attorney to strike down the gag order imposed in his case in Hartford, Conn. on Thursday, ... more Photo: Brian A. Pounds / Hearst Connecticut Media Photo: Brian A. Pounds / Hearst Connecticut Media Image 1 of / 1 Caption Close Jennifer Dulos’ attorney wants Fotis to pay his legal fees 1 / 1 Back to Gallery STAMFORD — An attorney representing Jennifer Dulos in her acrimonious two-year divorce is seeking legal fees to cover the cost of the recent motions filed by her estranged husband who has been charged in her disappearance. Attorney Richard Rochlin, representing Fotis Dulos, filed a motion last week to dismiss the divorce case so he can go to juvenile court to appeal his client’s mother-in-law being granted guardianship of the five children. Attorney Ruben Midler, representing Jennifer Dulos, has responded by requesting Fotis Dulos to pay for all of his legal fees and costs associated with Rochlin’s motion. Midler contends in the court documents that Fotis Dulos is paying several attorneys and a private investigator in the various civil, foreclosure and criminal cases filed against him with “foreign” money, possibly from Greece, and could be trying to “dissipate” martial assets against court orders. Midler wants a judge to require Fotis Dulos to pay for the cost of depositions and any other legal fees related to defending the dismissal and the guardianship in juvenile court or any future motions filed by Rochlin in the divorce. Rochlin is seeking to have the divorce dismissed because the disappearance has stalled proceedings. If the divorce is dismissed, it would pave the way for one judge to rule on custody issues instead of the three who have been overseeing the probate, criminal and divorce cases. The custody battle will be the subject of a hearing in Stamford juvenile court on Jan. 9 — the same day Fotis Dulos is scheduled to appear at the courthouse for his next pretrial hearing on the criminal charges related to his estranged wife’s disappearance. Rochlin said his client plans to seek access to the children when his appeal of the guardianship is heard next week. A Stamford family court judge had limited Fotis Dulos’ access to his children prior to the May 24 disappearance. Fotis Dulos was allowed supervised visits with his children, the last of which occurred at his estranged wife’s New Canaan home two days before she vanished. Fotis Dulos has since been banned from all contact with his children as part of the conditions of his release on bail for charges of tampering with evidence and hindering prosecution in the disappearance. In November, a New Canaan Probate Court judge granted Jennifer Dulos’ mother, Gloria Farber, guardianship of the couple’s five children. Farber, who has been granted the right to intervene in the divorce, has been caring for the children since the disappearance and is seeking permanent custody of them. In his appeal motion, Rochlin accused Farber of violating state law by denying Fotis Dulos access to his children’s medical and school records. Rochlin said Farber has also denied Fotis Dulos’ family members access to the children, “despite a long and positive history with these individuals.” Fotis Dulos’ sister and his niece recently sought to spend time with the children, but were denied, Rochlin said. Fotis Dulos is also fighting his mother-in-law in civil court, where Farber has filed a $2.5 million lawsuit for business loans she said were not repaid to her family. Fotis Dulos has countered that the Farber family owes him $1 million. A two-day trial was held last month in Hartford and a Superior Court judge is expected to issue a ruling soon. Farber is also foreclosing on the Farmington home Fotis Dulos built in 2011. Jennifer and Fotis Dulos lived there until 2017 when she moved with the children to New Canaan and filed for divorce. Jennifer Dulos was last seen on a neighbor’s security camera returning to the Welles Lane home she had been renting around 8:05 a.m. May 24. According to arrest warrants, police believe Fotis Dulos was “lying in wait” when she arrived home from dropping off their children at a nearby school. Police said two people resembling Fotis Dulos and his former girlfriend Michelle Troconis were captured on video in Hartford later that night around the time Jennifer Dulos was reported missing. The man police contend is Fotis Dulos was seen on the videos dumping bags that were later determined to contain his wife’s blood and clothing, the warrants said. A separate arrest warrant said Fotis Dulos and Troconis — who faces the same charges — also took a red Toyota Tacoma pickup truck belonging to a Fore Group employee to a car wash in the days after the disappearance. Police said in the warrant that they believe Fotis Dulos drove the truck to New Canaan the morning of the disappearance. Fotis Dulos also urged the employee to remove the seats, which testing later revealed contained Jennifer Dulos’ blood, according to the warrant.
Sign up to FREE daily email alerts from cornwalllive - Weekend Report Subscribe Thank you for subscribing See our privacy notice Could not subscribe, try again later Invalid Email Rather than winding down for the festive period, the staff and judges at Truro Crown Court have had an extremely busy December dealing with a huge number of serious cases. Many criminals have been given huge sentences ensuring that this Christmas isn't the only one they'll spend behind bars. Cornwall is certainly a better place without some of these criminals walking our streets over the festive period. Here are the criminals sentenced at Truro Crown Court in December Michael Barber A racist menace was jailed for a spree of offending that included attacking shop workers, verbally abusing police officers and launching the most sickening tirade of racist abuse at an innocent man he encountered at a railway station. Michael Barber, 33, told the man at the train station that he should go back to Africa and the cotton fields before spitting in his face. Barber, of no fixed abode, appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting two common assaults, twice making malicious communications and racially aggravated assault, all occurring in June and July of this year. The offences also put him in breach of a community order handed to him for two sexual assaults. Prosecuting the case, Ian Graham, told the court how Barber entered the Co-Op store in Truro . He began to swear at the cashier and was asked to leave by a member of staff. As the member of staff walked him to the door drunk Barber headbutted him in the nose before punching another intervening member of staff in the face. Barber was eventually wrestled to the floor and restrained before police arrived. Then, some days later, a police call handler took a call from Barber who was asking for an ambulance claiming he’d taken an overdose. When asked his name he replied “Jesus Christ” before proceeding to verbally abuse the call handler, making a series of vile and personal insults including saying that he’d “f*ck his mother”. Barber followed this up by leaving a sweary voicemail on a female PC’s answer phone when he made similar remarks. Then, most seriously of all, Barber encountered a man at Penzance Railway Station and called him a n*gger whilst speaking on the phone. Mr Graham described how the victim then approached the defendant and asked him what he said, Barber replying “sorry mate, I called you a n*gger, the whole of Cornwall are racists”. Mr Graham said: “The victim then ignored Mr Barber by playing games on his phone but the defendant said ‘why don’t you go back to your cotton fields’. “The defendant then said ‘why did you come here from Africa’ and when rail staff became involved made further comments about cotton fields and said that he was a better rapper than the victim. “The victim told him he made him feel sick and Mr Barber then spat at him, laughing as he did so saying ‘that’s exactly how you make me feel’.” The court was then told how Barber attempted to punch and kick the victim but was held back by staff. Briefly addressing the sexual assaults for which he received a community order, Mr Graham outlined how drunk Barber twice touched the breast of and tried to kiss a 76-year-old woman who tried to look after him at the Greenbank Community Church in Liskeard . Sentencing Barber, Judge Robert Linford said: “You are 33 and have many, many convictions recorded against you over many years for offences of being drunk and disorderly, threatening behaviour and common assault. “They all stem from homelessness and addiction but the time has come when a therapeutic approach to sentencing has to stop. The National Probation Service has tried and failed to help you.” Barber then appeared to shake his head at which point Judge Linford stormed out before returning and slamming Barber for “the most appalling tirade of racial abuse it is possible to imagine”. An irritated Judge Linford then jailed Barber for 14 months for all of the offending. He was also made subject of a five year criminal behaviour order banning him from being in possession of an open container of alcohol in Cornwall and being found in a state of drunkenness in the county. Kane Powell A judge told a prolific offender that he had reached the end of the line as he jailed him on his 22 birthday. Kane Powell found himself in the dock at Truro Crown Court for a third time in two years, this time for his role in disorder at an organisation that helps young people facing difficulties in their lives. Powell, of Higher Fore Street, Redruth , was given non-custodial sentences previously for racially abusing and attacking a taxi driver and then damaging a stranger’s car . Powell returned to the court to be sentenced after previously admitting using threatening or abusive words or behaviour, putting him in breach of a suspended sentence. Prosecuting the case, Michael Brown said: “On October 23 at 7pm officers were called to attend Redruth Foyer due to reports of a disturbance involving a number of individuals and the defendant was seen kicking a door. “He was told to stay away but two hours later he returned and was again asked to leave. This time he was swearing and spitting and told officers to f*ck off as well as making other threats.” Sentencing Powell, Judge Simon Carr said: “On November 20 2018 you were sentenced for a range of offences. These offences were serious and involved the possession of a knife, racially aggravated threats of violent and battery. “Offences like these usually attract a custodial sentence but the court took a chance on you hoping you would address your issues. You would have no doubt been told this was your last chance. “Your reaction was to breach this order by being drunk and committed criminal damage. In April this year you were given another chance but have now reached the end of the line. Those who breach suspended sentence don’t get repeated chances.” Judge Carr did concede that Powell has made progress in some respects and that the recent offence was less serious, but proceeded to jail him for four months and give him a £150 fine. Brian Parsonage A former teacher and researcher stabbed his wife of 29 years with such force the knife remained lodged in her arm. Brian Parsonage exploded in a huge fit of rage on September 30 after a row about money, not long after he had been made redundant. Parsonage, 60, of Commercial Road in Hayle , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting causing grievous bodily harm and possession of a knife. Prosecuting the case, Ed Bailey, said that Parsonage had never laid a finger on his wife until the day in question but had turned to drink after losing his job. Detailing events, Mr Bailey said: “Christine Parsonage was angered at the defendant for wasting money and when she realised he’d been drinking an argument flared up. “The defendant later told police he drank half a bottle of vodka neat and when words were exchange between him and his wife, he went to the kitchen and Mrs Parsonage saw a folding knife in his hands. “He came at her with the knife and jabbed at her arm and she instinctively raised her arm to defend herself. Such was the force of the blow that the knife went into the side of the victim’s forearm. “He said to her ‘I hate you, I really hate you, I want to kill you’. The defendant then throttled her and pushed her into the dining room. “The knife remained sticking into her arm and after some time Mr Parsonage pulled it out and grabbed her by the throat again.” Mrs Parsonage, afraid for her life, was eventually able to escape and sought refuge at a nearby vets, whereas Mr Parsonage took himself to Hayle Police Station and handed himself in. The victim was left scared to return to her own home and now wishes to leave Cornwall completely. Sentencing Parsonage, Judge Simon Carr said: “The circumstances behind this case are truly sad. You and the victim were married for 29 years and had a daughter together. “Finances were tight and one way you dealt with that was to drink to excess which you did on this day. “There was an argument with your wife over the fact you’d been drinking and you took a knife and stabbed her with sufficient force that the knife penetrated her arm and lodged there. “You continued to be verbally abusive, attacking her and holding her against a wall. “The effect on your wife has been obvious. She is severely traumatised and was so scared she not only left the house, but now intends to leave Cornwall. “You are 60, a man of previous impeccable character and have dedicated your life to education and that’s why I described it as a truly sad case.” Parsonage was sentenced to 18 months in prison and made subject of a restraining order preventing him from contacting his wife. Join our Cornwall's Court Insider Facebook group We've set up a dedicated Facebook group for our court and crime content - Cornwall's Court Insider. It's the place to find a wide range of crime related coverage, including sentencings, plea hearings, ongoing trials, crimes that shocked Cornwall through the years, crime stats and more besides. The content will primarily relate to hearings at Truro Crown Court, Truro Magistrates' Court and Bodmin Magistrates' Court but every now and then we will publish police appeals or pull in content from further afield with links to Cornwall. To join the group click here and select 'join'. Jack Conway Baker A gambling addict was jailed for a scam in which he created fake profiles and sold sexy pictures to two men before blackmailing them out of £14,000. Jack Conway Baker, 23, initiated contact under the name Courtney Hall and then got in contact pretending to be Courtney’s older brother, repeatedly and menacingly demanding money from the two ashamed men saying that if they didn’t pay up he’d tell their friends, family and work about their online activities. Conway Baker of Trevingey Road in Redruth , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting two blackmail charges. Prosecuting the case, Philip Lee told the court how in April 2017 the first victim was feeling low after being signed off work due to medical reasons. He was contacted online by a person saying their name was Courtney Hall and agreed to buy naked pictures from her. He bought the first set of pictures for £50, before buying more, eventually spending over £300. Mr Lee said: “The victim then received a Snapchat message reporting to be from Courtney’s brother saying she was underage and that he would tell their parents and the police unless the money was paid. “He agreed to pay £1,000 and then received further demands via Snapchat and other forms of social media.” Conway Baker then became increasingly menacing with his threats, saying he’d found the victim’s address and contacted his work place. Even in August 2017 when he told his parents, the threats continued and he received one message claiming to be from a police officer (really it was Conway Baker), saying if he paid a sum of money the case would be closed. The first victim paid Conway Baker a total of £7,500 and was left suffering from stress and anxiety. Also throughout 2017, Conway Baker used the Courtney Hall profile to trap a second victim after meeting him on Tinder. After the initial payment for a naked picture, the threats followed with up to 30 messages a day being received by the victim demanding money. The second victim paid Conway Baker £6,495 and was left embarrassed and in financial difficulties. Sentencing Conway Baker, Judge Simon Carr said: “You developed a gambling addiction and needed money to fund it. “You set up a fake internet identity called Courtney Hall who was by the pictures you used in her late teens or early 20s. “It was clear from the information she was willing to sell pictures to those willing to pay and the two victims found that profile, one on Tinder, one elsewhere. “They agreed to pay for pictures and once they had a couple of times you appeared demanding money. You threatened them, saying unless they paid significant amounts of money you’d to go the police, their family or work colleagues. “You reiterated these demands with threats of violence, saying you knew their home and work address. You even took on the persona of a police officer. “This was a plot of some sophistication and the threats were repeated and persistent. “Both men felt embarrassed. One paid £7,500 and the other £6,000 to buy your silence. Each time they paid you came back and demanded money.” Judge Carr jailed Conway Baker for three years and told him he must compensate the victims for the amounts they paid him. Marcus McPherson A “dangerous and violent sexual predator” was given a huge prison sentence after years of criminality against young girls eventually caught up with him. Marcus McPherson, still only 21, targeted young girls online and violently sexually assaulted two of his victims after eventually persuading them to meet. McPherson, of Dunveth Road in Wadebridge , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting sexual assault, assault by penetration, distributing an indecent image of a child, three counts of meeting a child following sexual grooming, engaging in sexual communication with a child and two breaches of a sexual risk order. Opening the case, Philip Lee told the court how McPherson’s crimes came to light after a lengthy investigation. Mr Lee describing how “four victims were identified and willing to help police with their investigation”. Moving onto the offences against the first victim, Mr Lee described how she met the defendant in 2015 when she was 14 and he was 17. Mr Lee described “persistent and demanding messages” in which he requested sexual chat and photos and also sent pictures of his penis to the girl. In November 2015 she went to meet a friend at a bus stop in Lanivet and agreed the defendant could come along. When they were alone McPherson pushed the girl back and tried to unbutton her trousers and zip. He then held her head with one hand and continued trying to undress her with the other, saying it was ‘what happened to people who said no’. The second victim, of a similar age to the first, was again bombarded with sexual messages by McPherson and eventually agreed to meet him in Par in 2017. He took a train there and they went to the skate park and then into the woods to take shelter from rain. When there he put her arms around her so she couldn’t move and his hand inside her top, touching her breasts. He then put his hand inside her underwear and abused her in such a way she was left in pain. When she told McPherson to back off he still persisted saying ‘let me do it, it’ll feel really nice’. Chillingly, Mr Lee said after the ordeal McPherson continued to message her and blackmailed her into sending him a naked photograph, warning if she didn’t he’d tell everyone what happened. The girl sent him the picture but he then distributed it to others leading to her receiving comments and abuse. The third victim, aged 13, was contacted by McPherson when he was 19 and sent thousands of messages, many of a sexual nature that included videos of him masturbating to the point of ejaculation. The girl did meet McPherson but only when others were present, meaning no contact offences took place. Then, in September 2018, McPherson contacted a young girl on Instagram saying he was 16. Mr Lee said: “Conversation was normal at first but when it moved from Instagram to Snapchat it became sexual and the defendant sent pictures of his penis and videos of him masturbating.” While the investigation was progressing McPherson was made subject of a sexual risk order which he repeatedly breached by being found with social media apps on his phone. One breach was reported by a girl he knew from school who he contacted and in turn told police as she was aware of his situation. The girls McPherson physically abused were said to have suffered physically and emotionally as a result of his offending, going on to have problems with their education and with self-harm. Sentencing McPherson, Judge Simon Carr said: “Such was the concern of the authorities about your behaviour that in 2018 they obtained a sexual risk order. They are rare and awarded by magistrates even before a criminal offence is proved. “It was a result of this investigation and obtaining the order that officers were able to look at your devices and this revealed a catalogue of offending. “It started when you were 17 in 2015 and the offending against each of the four victims followed a similar course.” Judge Carr described how the girls were bombarded with a barrage of messages. Detailing the attack on the first victim, Judge Carr said he was convinced that McPherson thrived off not just the sexual aspect but the violence he exerted too. Moving onto the offence against the second victim, Judge Carr said that the manner of the penetration showed he intended to inflict maximum physical pain. Judge Carr added: “The effects of what you did were devastating and the victims relive what they experienced on a daily basis. They quite wrongly blame themselves and have self-harmed and found it difficult to form relationships. “You are a dangerous and violent sexual predator and I suspect you will be for the rest of your life.” Judge Carr sentenced McPherson to an extended sentence of 14 years, nine years custodial and five on licence. He will only be eligible for parole after two thirds of the custodial element. He was also made subject of a sexual harm prevention order and must sign the sex offenders’ register for life. Philip Chalker A man threatened police officers with a knife after they were called following a huge row when his partner found out he was seeing another woman. Phillip Chalker, 44, was said in court to have a severe dislike of the police and vowed to kill every one of the officers who attended the scene. Chalker, of Colinsey Road in Penzance , appeared at Truro Crown Court for sentence after admitting affray. Prosecuting the case, Philip Lee told the court how in the late afternoon of October 13 three callers contacted police summoning them to the defendant’s address. Mr Lee said: “When police arrived they found Deborah (the defendant’s wife), with an injury to her face. “The defendant emerged from the front of the house shouting abuse and making threats, saying to police ‘if you come into the house I’ll kill you’. “Officers tried to reason but the defendant continued with the abuse and threats. He then threw something out of the upstairs window and shouted ‘stay away from my house of I’ll stab you, I’ll cut you up’.” Chalker then ran into the garden with the kitchen knife in hand. Mr Lee added: “He then shouted at officers ‘get that taser away, I’ll kill every one of you’. He went back inside and there was the sound of smashing glass. Eventually he came out and did comply with the officers.” The court heard how in 2014 Chalker was sentenced for an almost identical set of offending, also occurring at his home and involving the waving of a knife. Sentencing Chalker, Judge Simon Carr said that the ordeal occurred in broad daylight and must have been frightening for those who witnessed it. He added that his previous non-custodial sentence for a similar incident did nothing to deter him and that those who threaten police officers with knives can expect nothing but jail. Chalker was jailed for 15 months. John Williams A pervy pensioner caught by paedophile hunters engaging in internet sex chats with who he believed to be 12 and 13-year-old girls was sent to prison. John Franklyn Williams, 71, of Leskinnick Place in Penzance, was door-knocked by members of the group Hunters 24/7 who had travelled nearly 350 miles to question him after conversations with their decoy profiles. Williams went on trial at Truro Crown Court on Monday charged with two counts of attempting to incite a child to engage in sexual activity and two of attempting to engage in sexual communication with a child charges. Following a short period of deliberation a jury rubbished Williams’ account that he knew all along they were paedophile hunters and was playing along to call them out, convicting him of all four charges. Prosecuting the case, Paul Grumbar said: “On September 22, 2017, police received a call asking them to attend a property in Penzance. (Image: Hunters 24/7) “When police arrived they were met by a man wearing a jumper which had Hunters 24/7 written on it. “The people at the address were members of a paedophile hunters group who explained to the officers that female adults had been communicating with the defendant over the internet pretending to be young girls and that the defendant engaged with them with sexually explicit messages. “They explained that they were filming a live stream of their interactions with the defendant. The defendant was then arrested on suspicion of child grooming offences and taken to the police station. “The messages between the defendant and the two decoys was retrieved and it is clear and obvious that he was obtaining sexual gratification from them.” During the trial the jury was then showed the Hunters 24/7 video in which they explain to Williams that they’ve travelled 347 miles to see him and that he was talking to decoys he believed to be real girls aged 12 and 13. The hunters describe that Williams told the decoys that he wanted to have sex with them, asking what difference age makes. He also nicknamed his penis and the girls’ genitals during chats and asked them questions about their underwear, urging them to send him pictures and videos. Judge Simon Carr jailed Williams for 21 months. You can view the full sting on Williams here by accessing the Facebook page and then searching his name on the right hand side search function. Dale Laidlaw Police have welcomed a sentence handed down to a prolific shoplifter and burglar saying it acts as reassurance to the public. Dale Laidlaw, 30, was sentenced to three and a half years in prison at Truro Crown Court for a series of burglaries and thefts across Cornwall . Laidlaw, of no fixed abode, pleaded guilty to three counts of commercial and four counts of residential burglaries. A further 22 offences that hadn’t yet reached the crown court were taken into consideration by Judge Simon Carr as he passed sentence after being admitted by Laidlaw. Investigating officers DC David Squire welcomed the sentence. He said: “Laidlaw is a prolific offender, carrying out many of his burglaries at residential addresses across Bodmin , stealing money, jewellery, electronic items and much more. “We are pleased with the sentence outcome and hope this reassures the public that police do take a proactive stance on these types of offences. “We work tirelessly to ensure that, where possible, justice is served. “I would like to acknowledge the good police work carried out by CID, Neighbourhood and Response teams and Scenes of Crime officers in bringing this person to justice. “We would like to thank the public who contacted us following our previous appeals for information on social media. Such information proved vital in this person’s conviction.” Jake Campbell A notorious thug had six months added to his sentence for another unprovoked episode of violence. There was jubilation in the Bodmin area in October when Jacob Campbell, 26, was finally put behind bars . In August prolific criminal Jake Campbell was given four months to save himself from prison when sentenced for headbutting, choking and punching Jacob Comertoglu as he made his way through Bodmin to see the town’s Christmas lights last year. Campbell got his suspended jail sentence deferred by the judge after he launched a ferocious beating that left his 19-year-old victim’s face swollen and bruised. A picture of Jacob Comertoglu’s injuries was shared by his mother, causing outrage across Cornwall. After calls from the victim’s mum and others for action, Campbell, 26, was eventually arrested and admitted a charge of assault when he appeared at Bodmin Magistrates’ Court . Passing sentence at Truro Crown Court , Judge Robert Linford told Campbell, of Wallace Road in Bodmin , that he’d be given one final throw of the dice, deferring sentence until December. Campbell was told that if he kept out of trouble, saved money towards compensation and kept his appointments he’d avoid a prison sentence. However it took him less than three weeks to blow the chance. He found himself back in the dock for an offence of being drunk and disorderly outside The White Hart Inn. Judge Linford jailed Campbell for 14 months to take into account a wounding suspended sentence and the common assault. Then, on December 19 he was back before Judge Linford, this time after admitting assault occasioning actual bodily harm. Prosecuting the case, Althea Brooks said: “On October 20 this year at about 9:15pm Sean Flynn was walking from his parents’ house with his partner Donna Martin. “They were walking past the entrance to McColl’s when a man asked to borrow ID to buy alcohol. Mr Flynn said no and kept walking but the man continued to ask. “He became agitated and hostile and pinned Mr Flynn to the wall. It was at this point the man was joined by the defendant and together they took him to the floor and kicked him numerous times in the head and stomach with one witness hearing the impact.” Campbell was also aggressive to officers on arrest and Mr Flynn was left with numerous injuries including memory loss which still affect his sleep and work. Sentencing Campbell yet again, Judge Linford said: “I remember you very well. You were a person I took a chance on and you threw it back in my face. “This offence is another offence of violence and you launched an unprovoked attack on someone doing nothing wrong at all. It was appalling and outrageous.” Campbell was given a new sentence of six months to be served on consecutively to the sentence he is already serving ensuring he will remain behind bars even longer.
(Gateway Pundit) – Independent County Circuit Judge Don McSpadden suddenly recused himself from Hunter Biden’s paternity case Tuesday morning. Hunter had a child with 28-year-old Lunden Roberts after meeting her at a DC strip joint where she worked as a stripper and she is demanding a hefty child support payment! Ms. Roberts dragged Hunter Biden into a nasty court battle after he has ‘refused to pay child support for over a year’ and refused to pay her $11,000 legal bill. Above: Lunden Roberts Hunter Biden claimed in a sworn statement that he is in debt and unemployed and he is refusing to turn over the last 5 years of his financial records. Lunden Roberts’ attorneys are asking that Hunter Biden be held in contempt of court for refusing to turn over his financial records related to Burisma and the Chinese private equity firm. The Democrat Arkansas Gazette reported that Judge McSpadden recused at 10:20 AM without explanation. McSpadden filed an order at 10:20 AM Tuesday saying he was recusing “pursuant to the Administrative Plan of the Sixteenth Judicial Circuit.” A hearing in the case was scheduled for Tuesday. Attorneys for Lunden Alexis Roberts had urged the judge to find Biden in contempt of court at that hearing for not providing financial information for the past five years. “One of the clearest indicators of a judge’s integrity is when he or she recuses from a case,” said Clinton Lancaster, one of Roberts’ attorneys. “It highlights the ethos and values that make the judiciary such a powerful, separate branch of government. Our client sincerely thanks Judge McSpadden for his time and attention to what has become a difficult and convoluted child support matter.” The Daily Mail reported that a ‘defrauded investor’ Joel Caplan filed a motion in Independence County, in an effort to become a part of Lunden Roberts’ case. Joel Caplan claims he was swindled in a scheme known as the ‘China Hustle’ and Hunter Biden’s bank records will show he was part of the scheme. Caplan told Judge Don McSpadden to ‘follow the money’ and in a 30-page filing, lays out how he was allegedly swindled out of 10 years of his life savings in a ‘multi-billion dollar stock scheme known as the China Hustle.’ Caplan, who filed papers from Jerusalem, Israel, claims many Chinese nationals made fortunes from the ploy, which involved presenting fake company documents and claiming they were genuine investments when they were actual frauds. Then the Chinese Nationals went on to use the ill-gotten gains to influence politics and even ‘bribe’ individuals, such as Biden, Caplan claims. Caplan points to Donald Trump’s claim in October that Biden received a $1.5 billion payday from a China-based private equity fund. Biden has denied the claim, saying that he has not taken money from China. He said he bought into a Chinese investment fund after his father left office for $420,000. The $1.5 billion was the amount the fund aimed to raise in China for investments. Still, Caplan wants Biden’s bank records in an apparently far-fetched attempt to trace back the billions of dollars that went missing in China, in his bid for ‘justice’ and to possibly regain his lost savings. Private investigator Dominic Casey also asked to be a part of the case and claimed he has obtained Biden’s bank account records, the Daily Mail reported. The judge in Hunter Biden’s Arkansas paternity case has recused himself today, hours after an attempt to make the businessman’s Ukraine dealings the center of the case, according to court documents obtained by DailyMail.com. Judge Don McSpadden, of Independence County, didn’t give an explanation when he announced he was recusing himself at 10.20am. McSpadden’s recusal came two hours after ‘defrauded investor’ Joel Caplan, who wants to be made a party in the case, filed a witness statement from ex-Ukrainian prosecutor Viktor Shokin. Shokin claimed he was fired in 2016 because he was leading an investigation into Burisma and refused to shut it down, despite pressure from Hunter’s father, then-VP Joe Biden. thegatewaypundit.com/2019/12/breaking-judge-in-hunter-bidens-paternity-case-suddenly-recuses-himself-as-lunden-roberts-attorneys-ask-for-hunter-to-be-held-in-contempt-for-withholding-financial-records/
Judge fines Sandy Hook hoax promoter AUSTIN, Texas -- A Texas judge ordered conspiracy theorist Alex Jones to pay $100,000 in another court setback over the Infowars host using his show to promote falsehoods that the 2012 Sandy Hook school massacre was a hoax. Jones is being sued for defamation in Texas by the parents of a 6-year-old who was among the 26 people killed in the Newtown, Conn., attack. State District Judge Scott Jenkins ruled on Dec. 20 that Jones and his defense team "intentionally disregarded" an earlier order to provide witnesses to attorneys representing Neil Heslin, a Sandy Hook father who filed the lawsuit. Jenkins also denied Jones' request to dismiss the lawsuit. An attorney for Jones did not immediately comment Tuesday. Jones operates Infowars in Texas. He is fighting similar lawsuits in Connecticut filed by other families of Sandy Hook victims for promoting a theory that the shooting was a hoax. A 20-year-old gunman killed 20 first-graders, six educators and himself at the school after having killed his mother at their Newtown home. The families said they have been subjected to harassment and death threats from Jones' followers because of the hoax conspiracy. Jones has since acknowledged that the Sandy Hook killings occurred. His attorneys have defended his speech in court as "rhetorical hyperbole" and deny it was defamation. In June, the father of 6-year-old Noah Pozner, one of the Sandy Hook victims, won a defamation lawsuit against the authors of a book that claimed the shooting never happened. 6 arrests made in deadly Fresno shooting FRESNO, Calif. -- Police said Tuesday that they have arrested six suspected gang members in the shooting deaths of four men last month at a backyard gathering of family and friends that they believed was a rival gang's party. Fresno Police Chief Andy Hall said at a news conference that the suspects are all self-admitted members of the Mongolian Boys Society gang and that they were retaliating against a rival gang called the Asian Crips that they believed was responsible for killing a member of their gang hours earlier. The victims were killed Nov. 17 when gunmen entered the backyard of a home through an unlocked gate and used semi-automatic weapons to open fire on people watching a football game. Four people were killed, and six people were wounded. Billy Xiong, 25, of Fresno was arrested Dec. 17 in a mail-theft case and authorities found one of the weapons used in the killing of the four men, Hall said. His brother, Randy Xiong, was the gang member who was slain 16 hours before the mass shooting. Fresno police served 19 search warrants last week, recovering the other gun used in the slayings, which had been stolen from Oklahoma, Hall said. Also arrested were Anthony Montes, 27; Jhovanny Delgado, 19; Pao Vang, 19; Porge Kue, 26; and Johnny Xiong, 25. Sia Vang is wanted, police said. No bail for cancer-research-theft suspect BOSTON -- A medical student from China who U.S. authorities said tried to smuggle cancer research material taken from a Boston hospital out of the country is being held without bail by a judge who ruled he was a flight risk. Zaosong Zheng, 29, who last year earned a visa sponsored by Harvard University to study in the U.S., appeared Monday in U.S. District Court in Boston. Magistrate Judge David Hennessy ruled that evidence suggested Zheng had tried to smuggle vials of research specimens in a sock in his suitcase bound for China and granted the prosecution's request to hold him without bail. Authorities said he stole the materials from his lab at Beth Israel Deaconess Medical Center. He was arrested Dec. 10 at Boston's Logan Airport on a charge of making false statements. Zheng was possibly acting on behalf of the Chinese government, the FBI said in an affidavit included in court documents. Iowa care center's chief fired after probe GLENWOOD, Iowa -- The superintendent of an Iowa care center for people with intellectual disabilities has been fired during a federal investigation into the facility. Jerry Rea was notified in a letter Monday that he was being discharged from Iowa Department of Human Services employment and his position at Glenwood Resource Center. "This action is being taken as a result of a mounting list of disregard for policies and procedures," said the letter signed by Rick Shults, who oversees the department's mental health and disability services division. Efforts to reach Rea on Tuesday were unsuccessful. The Glenwood center cares for about 250 people with intellectual disabilities. Few details have been released about the federal investigation into Glenwood. A Nov. 21 letter said the investigation was focusing on whether the state was violating the federal rights of residents by placing them at risk with experiments that include using residents as subjects of sexual arousal research. A Section on 01/01/2020
Bundeskanzlerin Angela Merkel hat Russland im Zusammenhang mit dem Hackerangriff auf den Bundestag 2015 schwere Vorwürfe gemacht und mit Konsequenzen gedroht. Mit Blick auf neue Ermittlungsergebnisse des Generalbundesanwalts sprach sie im Bundestag von «harten Evidenzen» für eine russische Beteiligung und von einem «ungeheuerlichen» Vorgang. «Ich nehme diese Dinge sehr ernst, weil ich glaube, dass da sehr ordentlich recherchiert wurde», sagte Merkel. «Ich darf sehr ehrlich sagen: Mich schmerzt das.» Merkel sprach bei einer Befragung durch Abgeordnete im Bundestag von einer «hybriden Kriegsführung» Russlands, die auch «Desorientierung» und «Faktenverdrehung» beinhalte. «Das ist nicht nur irgendwie ein Zufallsprodukt, das ist durchaus eine Strategie, die dort angewandt wird», sagte sie. Die Kanzlerin betonte zwar, dass sie sich weiter um ein gutes Verhältnis zu Russland bemühen wolle. Eine «vertrauensvolle Zusammenarbeit» werde dadurch aber gestört. Auf die Frage nach möglichen Konsequenzen gegen Russland sagte Merkel: «Natürlich behalten wir uns immer Maßnahmen vor, auch gegen Russland.» Die bisher größte Cyber-Attacke gegen den Bundestag war im Mai 2015 bekannt geworden. Rechner in zahlreichen Abgeordnetenbüros waren mit Spionagesoftware infiziert worden, darunter auch Computer im Bundestagsbüro Merkels. Der Angriff führte dazu, dass das IT-System des Parlaments anschließend generalüberholt werden musste. Nach übereinstimmenden Berichten mehrerer Medien aus der vergangenen Woche machen die Karlsruher Ermittler nun den russischen Militärgeheimdienst GRU verantwortlich. Die Bundesanwaltschaft hat demnach einen internationalen Haftbefehl gegen einen jungen russischen Hacker erwirkt - nach jahrelangen Ermittlungen des Bundeskriminalamts. Ihm werde geheimdienstliche Agententätigkeit und das Ausspähen von Daten vorgeworfen. Der Mann werde in Russland vermutet. Der «Spiegel» berichtete, dass die Hacker auch im großen Stil E-Mails aus dem Büro der Kanzlerin erbeutet hätten. Ziel seien zwei Postfächer ihres Abgeordnetenbüros gewesen, die E-Mail-Korrespondenz von 2012 bis 2015 enthalten hätten. Offenbar sei es den Hackern gelungen, beide Postfächer komplett auf einen anderen Rechner zu kopieren. In welchem Umfang die kopierten Mails in den Besitz des GRU gelangten, sei noch unklar. Zur persönlichen Betroffenheit sagte Merkel im Bundestag nur: «Ich habe den Eindruck, da wurde relativ wahllos abgegriffen, was man kriegen konnte.» Sie machte aber mit ungewöhnlich deutlichen Worten klar, wie empört sie über den Vorgang ist. Zuerst nannte sie ihn nur «unangenehm», auf Nachfrage ergänzte sie dann aber noch: «Unangenehm ist eine Facette, ungeheuerlich finde ich ihn nebenbei auch.» Offenbar hat sich da bei Merkel etwas angestaut. Das Verfahren wegen des Cyberangriffs ist nämlich nicht das einzige mit Bezug zu Russland, das in Karlsruhe anhängig ist. Seit dem vergangenen Dezember ermittelt der Generalbundesanwalt auch wegen des Verdachts, dass staatliche Stellen in Russland den Mord an einem Tschetschenen georgischer Staatsangehörigkeit in Berlin in Auftrag gegeben haben. Der dringend tatverdächtige Russe, der in Deutschland in Untersuchungshaft sitzt, soll den 40-Jährigen am 23. August in einem Park aus nächster Nähe von einem Fahrrad aus erschossen haben. Die Ermittler stufen den Mord als «staatsschutzspezifische Tat von besonderer Bedeutung» ein und wollen am Berliner Kammergericht Anklage erheben. Dieser Schritt wird in den nächsten Wochen erwartet und würde die deutsch-russischen Beziehungen weiter belasten. Der russische Präsident Wladimir Putin hatte die Vorwürfe aus Deutschland in diesem Fall im Dezember auf einer gemeinsamen Pressekonferenz mit Merkel in Paris empört zurückgewiesen - und schwere Vorwürfe gegen das Mordopfer erhoben. Er bezeichnete den Georgier, der in der russischen Teilrepublik Tschetschenien auf Seite der Separatisten gekämpft haben soll, als «Banditen» und «Mörder». «In Berlin wurde ein Krieger getötet, der in Russland gesucht wurde, ein blutrünstiger und brutaler Mensch», sagte Putin. Damals blieb Merkel noch relativ ruhig und sagte, sie setze auf die Kooperationsbereitschaft Russlands bei den Ermittlungen. Weil die Bundesregierung diese zunächst nicht als gegeben ansah, wies sie damals zwei russische Diplomaten aus. Je nachdem, wie es in den beiden Fällen weitergeht, könnten nun weitere Strafmaßnahmen folgen.
Retrieve semantically similar text.
BERLIN • German Chancellor Angela Merkel has used strong words to condemn an "outrageous" cyber attack by Russia's foreign intelligence service on Germany's Parliament as well as her personal e-mail account. Russia, she said on Wednesday, was pursuing "a strategy of hybrid warfare". But asked how Berlin intended to deal with recent revelations implicating the Russians, Dr Merkel was less forthcoming. "We always reserve the right to take measures," she said in Parliament, then immediately added: "Nevertheless, I will continue to strive for a good relationship with Russia, because I believe that there is every reason to always continue these diplomatic efforts." Germany and Dr Merkel may be furious about what they see as the increasingly bold acts by Russian spies on German territory, which have ranged from toxic disinformation campaigns to cyber attacks and the murder of a former Chechen commander in Berlin. But even as patience with Russia's President Vladimir Putin is running thin, officials are struggling to figure out a good way to respond. It is another chapter in a German-Russian relationship that is close but complicated and contradictory. Dr Merkel has been one of the tougher leaders in Europe when it comes to Russia, demanding a strong line on maintaining economic sanctions against Moscow after the 2014 invasion of Ukraine despite some pushback in other capitals and at home. But she has also worked hard to keep the lines to Moscow open. The two countries have many economic links, not least in the energy market, and a sizeable faction in German politics believes Russia should be a primary partner. Dr Merkel also needs Russia's help on several geopolitical fronts from Syria and Libya to Ukraine. On Wednesday, as the Chancellor condemned the cyber attack in Parliament, Mr Dmitry Kozak, Mr Putin's point man on Ukraine, was allowed to land in Berlin for talks despite a travel ban, illustrating the complexities in the German-Russian relationship. The cyberhit on the Bundestag, the Lower House of Parliament, took place in May 2015. NYTIMES
Gesundheitsminister Jens Spahn hat sich in der Debatte um weitere Lockerungen der massiven Einschränkungen in der Corona-Krise für verständliche Kriterien ausgesprochen. «Je nachvollziehbarer die Regelungen sind, desto eher werden sie akzeptiert und gelebt», sagte der CDU-Politiker den Zeitungen der Funke Mediengruppe. Er kritisierte damit bisherige Kriterien. Spahn sagte weiter, er rechne zunächst nur mit einer begrenzten Verfügbarkeit eines Impfstoffs gegen das Coronavirus, sobald dieser vorliege. Unterdessen trat Kanzlerin Angela Merkel (CDU) Befürchtungen entgegen, dass in der Krise der Klimawandel von der Agenda der EU verdrängt werden könnte. Spahn sagte: «Partys oder Volksfeste bergen ein extrem hohes Risiko. Wer dagegen mit dem nötigen Abstand zu anderen in einem Geschäft einkaufen geht oder sich beim Sport im Fitnessstudio fit hält, sollte das tun können.» Wichtig sei es, bei den nächsten Schritten mehr über allgemeine Kriterien als über Quadratmeter-Zahlen zu reden. «Wir alle spüren ja, dass es für viele schwer verständlich ist, warum Läden mit 799 Quadratmetern öffnen dürfen, Läden mit 801 aber nicht. Oder warum man um den See spazieren gehen darf, aber nicht Golf spielen kann.» Entscheidend dafür, was stattfinden oder öffnen könne, müssten vor allem Abstands- und Hygieneregeln sein. Im Kampf gegen die Ausbreitung des Virus gelten massive Einschränkungen im öffentlichen Leben. Kleinere und mittlere Geschäfte bis zu 800 Quadratmetern dürfen inzwischen unter Auflagen zum Gesundheitsschutz aber wieder öffnen - diese Regel war massiv kritisiert worden, zudem gibt es in Ländern unterschiedliche Regeln. Restaurants, Kneipen und Hotels sind weiter dicht. Schulen sollen ab Anfang Mai wieder schrittweise öffnen. Am Montag wollen die Kultusminister der Länder in einer Telefonkonferenz über möglichst einheitliche Vorkehrungen sprechen. Der Gesundheitsschutz habe «selbstverständlich oberste Priorität», sagte die Vorsitzende der Kultusministerkonferenz (KMK), Stefanie Hubig (SPD). Die KMK werde die Endabstimmung eines Konzepts herbeiführen, über das Merkel und die Länderchefs beraten können. Merkel will am 30. April erneut mit den Ministerpräsidenten über das weitere Vorgeben in der Krise sprechen. Bund und Länder werden aber voraussichtlich erst am 6. Mai über weitere Lockerungen der Einschränkungen entscheiden, wie Merkel deutlich gemacht hatte. Die Auswirkungen der am Montag begonnenen Öffnung der Geschäfte könne man erst 14 Tage später abschätzen. Andere Lockerungen träten noch später in Kraft. Bayern Ministerpräsident Markus Söder schraubte die Erwartungen an das Gespräch am 30. April ebenfalls zurück. «Ich finde es gut, sich so oft wie möglich auszutauschen. Aber ich würde diesmal nicht allzu viel erwarten. Es wäre sinnvoll, wenn wir nächsten Donnerstag ein Update machen, aber keine zusätzlichen überstürzten Aktionen einleiten», sagte der CSU-Chef in einem am Samstag veröffentlichten «Focus online»-Interview. Es brauche verlässliche Zeitachsen, sonst verunsichere man die Menschen. «Wer ständig Geduld von der Bevölkerung einfordert, sollte sie auch als politischer Verantwortlicher zeigen.» Die Kanzlerin hatte die Länder kritisiert, die Umsetzung der ersten Öffnungsbeschlüsse wirke auf sie «in Teilen sehr forsch, um nicht zu sagen zu forsch». Für ihre Warnungen bekam Merkel Unterstützung aus ihrer Partei. CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer teilt die Sorgen der Regierungschefin, auch die Kandidaten für den CDU-Vorsitz Norbert Röttgen und Friedrich Merz äußerten sich in diese Richtung. Vor allem Nordrhein-Westfalens Ministerpräsident Armin Laschet (CDU) treibt die Debatte um weitere Lockerungen in Zeiten der Corona-Pandemie voran. Der CDU-Vize kandidiert ebenfalls für den Parteivorsitz. Der «Welt» (Samstag) sagte Laschet zu seinem Kurs in der Corona-Krise: «Ich erlebe Kritik, auch polemische, aber auch so viel Zuspruch und Ermutigung wie noch nie in meinem politischen Leben.» Laschet warb zugleich für die Geschlossenheit der Länder und wandte sich gegen einen «Überbietungswettbewerbe egal welcher Art». Bei den Beratungen von Bund und Ländern in der kommenden Woche soll es auch um eine schrittweise Öffnung von Kindertagesstätten gehen. Die Familienminister der Länder erarbeiten derzeit einen Fahrplan, wie Hamburgs Familiensenatorin Melanie Leonhard (SPD) der Deutschen Presse-Agentur in Hamburg sagte. Sie ist bei den Planungen gemeinsam mit ihrem Amtskollegen aus Nordrhein-Westfalen federführend. «Wenn wir nicht wollen, dass die Eltern aus Verzweiflung irgendwann wieder die Kinder durch Großeltern und andere betreuen lassen, dann müssen wir dieses Thema jetzt intensiv abwägen», sagte Leonhard. Auf ein konkretes Datum für eine Öffnung konnte und wollte sie sich dabei noch nicht festlegen. Als zentral im Kampf gegen die Corona-Pandemie gilt ein Impfstoff, Forscher weltweit suchen fieberhaft danach. Spahn sagte in dem Zeitungsinterview, ein Impfstoff werde zunächst nicht milliardenfach produziert. Die Impfkommission beim Robert-Koch-Institut habe nun den Auftrag, Empfehlungen zu machen, wer zuerst geimpft werden solle. «Dazu werden sicher die Risikogruppen und das medizinische Personal gehören.» Es werde zwar so schnell keinen marktreifen Impfstoff geben, so Spahn. Die Bundesregierung müsse sich aber jetzt schon für eine verlässliche Massenherstellung einsetzen - auch in Europa. Spahn will außerdem ein neues Versorgungskonzept für Kliniken einführen, um Behandlungskapazitäten für alle Patienten zu sichern. Demnach sollen wieder 75 Prozent des Klinikbetriebs für Nicht-Corona-Behandlungen zur Verfügung stehen und 25 Prozent weiter für Corona-Patienten frei gehalten werden. Kanzlerin Merkel sagte in ihrem am Samstag veröffentlichten Podcast, die EU-Ratspräsidentschaft Deutschlands in der zweiten Jahreshälfte werde wegen der Pandemie «anders ablaufen, als wir uns das vorgenommen hatten». Klimafragen werde man «genauso auf der Tagesordnung haben wie die Gesundheitsfragen». Man müsse sehen, dass man für die «wirtschaftliche Ertüchtigung Europas» und den sozialen Zusammenhalt etwas tue, sagte die Kanzlerin, und «dass wir an die Zukunft denken - und das sind die Klima- und Umweltfragen».
Thüringen: Junge Union fordert neuen CDU-Landesvorstand Von: Jakob Maurer, Katja Thorwarth Teilen Thüringen: Die Junge Union will in einem Sonderparteitag den CDU-Landesvorstand neu wählen. Grund sei eine Welle von Parteiaustritten. Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung als Ministerpräsident von Thüringen zurück Der Ost-Beauftragte Christian Hirte (CDU) wird von Angela Merkel (CDU) wegen eines Glückwunsch-Tweets entlassen Bodo Ramelow steht für die erneute Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringens Landtag bereit CDU fordert überparteilichen Amtsträger / Linke, SPD und Grüne dagegen Alle weiteren Neuigkeiten zu den Ereignissen in Thüringen lesen zu hier. Update vom 11.02.2020, 07.00 Uhr: Die Junge Union Thüringen (JU) hat einen Sonderparteitag der CDU im Land gefordert - mit einer Neuwahl des Landesvorstandes. Um neues Vertrauen zu gewinnen, sei es notwendig, auch über Personalfragen zu sprechen, heißt es in einem Offenen Brief des JU-Landesvorstandes, der am Montagabend auf Facebook veröffentlicht wurde. „Eine Neuwahl des Landesvorstandes auf dem Sonderparteitag halten wir daher für unumgänglich. Denn für einen Neuanfang braucht es auch neue Gesichter.“ Parteiaustritte bei Thüringer CDU Die JU sprach von einer Welle von Parteiaustritten. Dies sei zutiefst beunruhigend. „Nur mit einer inhaltlichen und personellen Aufarbeitung kann die CDU Thüringen verloren gegangenes Vertrauen zurückgewinnen“, hieß es. Dabei müsse auch die Basis stärker beteiligt werden. „Deshalb freuen wir uns über den Vorstoß des CDU-Landesvorsitzenden, alle Mitglieder zu einer Basiskonferenz einzuladen. Das reicht uns aber nicht aus!“ Thüringens CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring hatte am Montag auf Twitter geschrieben: „Viele unserer Mitglieder in unserer @cdu_thueringen diskutieren vor Ort über die Lage in unserem Land und über die Rolle der #cdu als Volkspartei.“ Um Antworten zu finden, wolle er dem Thüringer CDU-Landesvorstand vorschlagen, eine große Basiskonferenz einzuberufen. Update vom 10.02.2020, 22.21 Uhr: Nach dem Debakel um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Thüringer Ministerpräsidenten hat die Linke laut einer Umfrage deutlich zugelegt. Die Partei des ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow kommt bei einer Blitzumfrage von Infratest dimap auf 39 Prozent, wie MDR Thüringen als Auftraggeber der Umfrage am Abend mitteilte. Das sind acht Prozentpunkte mehr als bei der Landtagswahl im Oktober. Mit SPD (10 Prozent) und Grünen (5 Prozent) käme das ehemalige rot-rot-grüne Regierungsbündnis demnach auf eine klare Mehrheit. Wahl in Thüringen: CDU stürzt in Umfrage ab Großer Verlierer des Wahl-Eklats von Erfurt wäre bei einer Landtagswahl nun die CDU - sie stürzt den Angaben zufolge auf 13 Prozent ab. Bei der Wahl im Oktober erreichten die Konservativen im Freistaat noch 21,7 Prozent. Die FDP von Kemmerich, die im Oktober nur knapp die Fünf-Prozent-Hürde genommen hatte, würde mit vier Prozent den Einzug in den Landtag verpassen. Die AfD würde sich hingegen leicht von 23,4 auf 24 Prozent verbessern. Rund drei Viertel der Befragten gehen davon aus, dass die Vorkommnisse rund um die Ministerpräsidentenwahl dem Ansehen Thüringens geschadet haben. Für die Umfrage hat Infratest dimap vom 7. bis 10. Februar 2020 1007 Wahlberechtigte in Thüringen telefonisch befragt. Update vom 10.02.2020, 14.10 Uhr: Nach der Rückzugsankündigung von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ist im CDU-Vorstand eine Debatte um die Abgrenzung zu AfD und Linkspartei entbrannt. Mit scharfer Kritik reagierte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak nach Teilnehmerangaben am Montag auf Äußerungen von Schleswig-Holsteins Ministerpräsident Daniel Günther (CDU), der am Wochenende eine Tolerierung von Regierungen mit Beteiligung der Linkspartei durch die CDU für möglich erklärt hatte. Ziemiak hielt Günther entgegen, die CDU müsse ein „Bollwerk gegen links und rechts“ sein, hieß es aus der Partei. AKK sieht ein ungeklärtes Verhältnis innerhalb der CDU zu links und rechts Auch das Verhältnis zur rechtskonservativen Werteunion wurde im Vorstand diskutiert. Hessens Innenminister Peter Beuth (CDU) habe die Werteunion als „Separatisten und Sektierer“ kritisiert, hieß es von Teilnehmern. Kramp-Karrenbauer hatte ihren Rückzug unter anderem damit begründet, dass es „ein ungeklärtes Verhältnis von Teilen der CDU mit AfD und Linken“ gebe. Update vom 10.02.2020, 13.40 Uhr: Bodo Ramelow strebt möglichst schon in zwei Wochen seine Wiederwahl als Ministerpräsident in Thüringen an. Er setze dabei auf „klare Vereinbarungen“ mit Teilen der CDU-Fraktion, sagte Ramelow am Montag in Erfurt. Ein weiterer Stillstand in Thüringen sei „staatspolitisch verantwortungslos“. Update vom 10.02.2020, 11.35 Uhr: Die Forderung nach einem unabhängigen Übergangsministerpräsidenten in Thüringen stößt bei Linke, SPD und Grüne auf Ablehnung. „Das ist überhaupt kein Weg“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Montag in Erfurt. Mit Bodo Ramelow (Linke) habe man bereits einen geeigneten Kandidaten, der vom Volk getragen werde - auch für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. „Die SPD steht nicht bereit, über einen anderen Kandidaten zu reden“, sagte Tiefensee. Thüringens Linke-Chefin Susanne Hennig-Wellsow sagte, die Idee von Lindner sei in Thüringen „schon lange vom Tisch“. Sie halte von dem Vorschlag „gar nichts“. Thüringen - externer Ministerpräsident stößt auf Ablehnung Auch Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams lehnte Lindners Vorschlag ab: „Herrn Lindners Ansage sehe ich für uns Grüne in Thüringen vollkommen verfehlt.“ Seiner Meinung nach sei Ramelow der richtige Kandidat. Update vom 10.02.2020, 09.15 Uhr: Die CDU im Bund hat ihre Ablehnung einer Wahl Bodo Ramelows (Linke) zum Ministerpräsidenten in Thüringen bekräftigt und eine überparteiliche Lösung gefordert. „Ich glaube, jetzt ist es an der Zeit, dass es einen überparteilichen Vorschlag geben muss, so wie wir das auch in Österreich erlebt haben“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Montag im ZDF-„Morgenmagazin“. Die Unterstützung eines Linken-Politikers schloss er grundsätzlich aus. Ziemiak sagte weiter: „Wir brauchen jetzt einen Übergang in der Frage wer wird neuer Regierungschef.“ Eine Unterstützung Ramelows durch die CDU schloss er erneut aus. Update vom 10.02.2020, 08.30 Uhr: Weite Teile der CDU lehnen eine Unterstützung der Linken trotz der Ereignisse in Thüringen nach wie vor ab. Unter anderem CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak. Eine Forderung diesbezüglich wird jetzt aber von Linke und Grüne bekräftigt. Die CDU solle sich bei einer neuen Abstimmung nicht nur zu enthalten, sondern zumindest teilweise für Ramelow zu stimmen, um eine Mehrheit ohne AfD zu sichern. Thüringen: Ramelow soll im ersten Wahlgang gewählt werden „Wir werden Ramelow nur in die Wahl schicken, wenn wir eine demokratische Mehrheit für ihn haben“, sagte etwa Linken-Landeschefin Susanne Hennig-Wellsow. Und Thüringens SPD-Vorsitzender Wolfgang Tiefensee rief CDU und FDP dazu auf, sicherzustellen, dass es bereits im ersten Wahlgang eine stabile Mehrheit für Ramelow gebe. Hennig-Wellsow kündigte an, dass die Linke in dieser Woche dazu das Gespräch mit CDU und FDP suchen werde. Update vom 09.02.2020, 20.52 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak lehnt eine Unterstützung Bodo Ramelows (Linke) durch CDU-Abgeordnete bei einer erneuten Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen ab. „Es wird keine Stimmen der CDU für Herrn Ramelow oder jemand anderen von den Linken geben, um Ministerpräsident zu werden“, sagte Ziemiak am Sonntagabend in der ZDF-Sendung „Berlin direkt“. „Herr Ramelow hat keine Mehrheit in diesem Parlament, und deswegen wird es auch keine Unterstützung für Herrn Ramelow von der CDU geben. Da braucht man sich überhaupt nichts vorzumachen.“ Auch die Grünen-Bundestagsfraktionschefin Katrin Göring-Eckardt fordert eine Unterstützung Ramelows durch CDU und FDP. „Natürlich müssen wir davon ausgehen, dass die AfD nun versuchen wird, mit einer Unterstützung der Wahl Ramelows die demokratischen Prozesse weiter auszuhöhlen“, sagte Göring-Eckardt der „Rheinischen Post“ (Montagsausgabe). „Deswegen muss eine eigene Mehrheit auch ohne die Stimmen der AfD hergestellt werden.“ FDP-Generalsekretärin verurteilt Anfeindungen gegen Liberale Update vom 09.02.2020, 20.40 Uhr: FDP-Generalsekretärin Linda Teuteberg hat Anfeindungen von Mitgliedern ihrer Partei nach der Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen verurteilt. „Für die in Thüringen gemachten Fehler haben wir Freien Demokraten uns entschuldigt. Selbstverständlich stellen wir uns kritischen Fragen. Nur so können wir verlorenes Vertrauen zurückgewinnen“, erklärte Teuteberg am Sonntag. „Wenn jetzt aber Mitglieder der FDP angefeindet und bedroht werden, dann ist das inakzeptabel.“ Es gehe hier um anständige Menschen, die sich ehrenamtlich für unsere Demokratie engagierten. „Hier sollten wir als Demokraten, über Parteigrenzen hinweg, ein Zeichen gegen Hass und Hetze setzen.“ In den vergangenen Tagen war unter anderem die FDP-Zentrale in Düsseldorf mit Parolen besprüht worden. Thüringen: SPD beharrt auf Wahl Bodo Ramelows Update vom 09.02.2020, 18.48 Uhr: Die Sozialdemokraten beharren auf der Wahl des Linken-Politikers Bodo Ramelow zum Thüringer Ministerpräsidenten – zumindest für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. Das machten die Bundesvorsitzenden Norbert Walter-Borjans und Saskia Esken sowie der Thüringer SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Sonntag gemeinsam am Rande einer Klausurtagung des SPD-Bundesvorstands in Berlin deutlich. Sie forderten CDU und FDP auf, mit für die dafür notwendige Mehrheit im Landtag zu sorgen. Die SPD stellte sich damit gegen eine Forderung des FDP-Bundesvorsitzenden Christian Lindner, einen neutralen Kandidaten übergangsweise zum Ministerpräsidenten zu küren. Tiefensee nannte diesen Vorschlag "eine Unverschämtheit". Das Vorgehen Lindners schüre Zweifel, ob der FDP-Chef "die enorme Tragweite dessen begriffen" habe, was in Thüringen vorgefallen sei. Lindner hatte zuvor gesagt, er halte "in dieser extrem empfindlichen Situation Herrn Ramelow nicht für einen geeigneten Kandidaten". Er schlug vor, "wie seinerzeit in Österreich eine unabhängige Persönlichkeit an die Spitze der Regierung zu wählen". Bodo Ramelow warnt vor „Staatkrise“ in Thüringen Update vom 09.02.2020, 16.37 Uhr: Bodo Ramelow (Linke) hat bei einem Neubeginn mit ihm in Thüringen um Unterstützung von FDP und CDU geworben. "Ich bin willens, meine Hand auszustrecken. Ich werde auch in Abstimmung mit CDU und FDP das Land bis zu Neuwahlen regieren", sagte Ramelow der "Bild"-Zeitung in einem Interview, das am Montag erscheinen wird. Eine Neuwahl des Thüringer Landtages könnte es nach seiner Ansicht nach den Sommerferien geben. Ramelow sieht das Bundesland momentan "auf dem Weg in eine fundamentale Staatskrise". Die derzeitige Situation sei eine einzige Katastrophe. Thomas Kemmerich (FDP) sei seit seinem Rücktritt am Samstag nur noch geschäftsführend im Amt. Er habe nur eine Riege an Staatssekretären von Linke, SPD und Grünen, die jederzeit ihre Versetzung in den einstweiligen Ruhestand beantragen könnten. "Und Kemmerich kann als zurückgetretener Ministerpräsident weder die Vertrauensfrage stellen noch Minister ernennen." Thüringen: Grüne warnen vor Risiken einer Neuwahl Update vom 09.02.2020, 16.12 Uhr: Der Vorsitzende der Thüringer Grünen-Fraktion, Dirk Adams, hat vor dem Risiko einer Neuwahl gewarnt. Es sei nicht sicher, dass das Wahlergebnis im Wesentlichen anders ausfallen würde als das vom Herbst, sagte Adams am Sonntag der Deutschen Presse-Agentur. "Die Thüringer wünschen sich keine Neuwahlen, sondern klare Verhältnisse. Das geht mit (dem Linken Bodo) Ramelow als Ministerpräsident, mit Ministern und mit einem Haushalt - möglichst einem Doppelhaushalt", betonte Adams. Zwar sei auch denkbar, dass Ramelow nach einer Wahl zum Regierungschef die Vertrauensfrage stelle, um eine Neuwahl zu ermöglichen. "Ich könnte mir aber vorstellen, dass die AfD dann Lust bekommt, selbst eine Ministerpräsidentenwahl zu beantragen und Björn Höcke als Kandidaten aufzustellen", sagte Adams. Höcke könne dann im dritten Wahlgang gewählt werden, wenn niemand gegen ihn kandidiere. Nach einer erfolglosen Vertrauensfrage hat das Parlament drei Wochen lang Zeit, einen neuen Regierungschef zu wählen. Gelingt dies nicht, ist der Weg für eine Neuwahl frei. Thüringen: Alexander Gauland (AfD) provoziert Update vom 09.02.2020, 12 Uhr: Alexander Gauland, AfD-Fraktionvorsitzender im Bundestag sorgt nun erneut mit einer Äußerung für Empörung. So forderte er die Thüringer AfD dazu auf, bei einer erneuten Landtagswahl für den ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) zu stimmen,„um ihn sicher zu verhindern.“ Ramelow dürfte das Amt dann nicht annehmen, wenn er Stimmen von der AfD erhalte, sagte Gauland nach Angaben von Fraktionssprecher Christian Lüth. AfD-Fraktionschef Alexander Gauland mischt sich in Debatte Die Bemerkung sorgt für Wut. "Die Aufforderung Herrn Gaulands an die Thüringer AfD zeigt ihr Ziel, die demokratischen Institutionen kaputt zu machen", sagte die Thüringer Landes- und Fraktionschefin der Linken, Susanne Hennig-Wellsow, am Sonntag der Nachrichtenagentur AFP. Die Linke will daher vor einer Wahl klare demokratische Mehrheiten. "Wir werben für eine deutliche Wahl von Bodo Ramelow zum Ministerpräsidenten im ersten Wahlgang, mit Stimmen von CDU und FDP", sagte Hennig-Wellsow. "Wir wollen die Reihen der Demokraten wieder schließen." Eine Enthaltung der CDU im dritten Wahlgang, wenn eine einfache Mehrheit genügt, reiche nicht. Thüringen-Krise: Bodo Ramelow (Linke) empört sich auf Twitter Auch Bodo Ramelow äußerte sich und nennt Gaulands Seitenhieb eine „neue AfD-Taktik. Der AfD gehe es "überhaupt nicht um die Demokratie", schrieb der ehemalige Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) am Wochenende im Kurzbotschaftendienst Twitter. "Vor dem Rücktritt Kemmerichs wollte man mich aus dem Amt jagen und nun wählen? So agieren Demokratieverächter!" Update vom Sonntag, 09.02.2020, 9.09 Uhr: Das Wahldebakel in Thüringen hat auch große Einwirkung auf das Wahlverhalten der Bundesbürger. Laut Daten des Forsa-Instituts für das RTL/ntv-Trendbarometer verliert vor allem die Bundes-FDP deutlich. Sie büßt die Hälfte ihrer Stimmen ein und kommt nur noch auf 5 Prozent. Auch die AfD gehört laut dieser Umfrage zu den Verlierern: 9 Prozent der Wäherinnen und Wähler würden bei der AfD ihr Kreuz machen, ein Minus von 2 Prozent. Die ebenfalls heftig kritisierte CDU blieb zusammen mit der CSU stabil bei 28 Prozent. Thüringen-Wahl: Bei Umfragen stürzen AfD und FDP ab Zu den Gewinnern zählen die SPD und die Linke, die jeweils um 2 Prozent auf 15 beziehungsweise 10 Prozent zulegen. Auch die Grünen legen einen Prozent zu und kämen bei einer theoretischen Bundeswahl auf 24 Prozent. Die größte Veränderung gab es allerdings bei den Nichtwählern: Ihr Wert sank um 7 Prozentpunkte auf 17 Prozent. Update vom Sonntag, 09.02.2020, 6.36 Uhr: Die Entlassung von Christian Hirte aufgrund eines Glückwunsch-Tweets an Kemmerich zu seiner Wahl als Thüringer Ministerpräsidenten stößt in der CDU nicht nur auf positive Resonanzen. Kritik kommt vom Landesverband Thüringen. Hirte habe sich „unermüdlich für seine Heimatregion und die Belange der Menschen im Osten eingesetzt“, heißt es von deren Generalsekretär Raymund Walk. Aber auch die „Junge Gruppe“ der Unions-Bundesfraktion kritisiert den Schritt von Kanzlern Angela Merkel (CDU). Von „tiefer Enttäuschung und Besorgnis“ spricht zum Beispiel der Vorsitzende der „Jungen Gruppe“. Weiter twittert er, dass das „Handeln im Kanzleramt sorgt nur noch für Kopfschütteln“ sorge. Auch dass sich die Landtagsfraktion der CDU bei Neuwahlen enthalten möcht und somit den Weg frei macht für eine Wiederwahl von Bodo Ramelow von der Linkspartei stößt auf Missfallen, besonders bei Mitgliedern der Werteunion. Deren Vorsitzender, Alexander Mitsch, wirft Angela Merkel „einen offenen Bruch mit den Prinzipien unserer Partei vor“, heißt es auf spiegel.de. Thüringen: Thomas Kemmerich tritt als Ministerpräsident zurück - und bleibt geschäftsführend im Amt Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.50 Uhr: Nach Angaben des thüringischen Landtags ging Kemmerichs Rücktrittserklärung gegen 18.00 Uhr bei Landtagspräsidentin Birgit Keller ein. „Ich respektiere die Entscheidung von Herrn Kemmerich und hoffe, dass unser Land schnell wieder zur Normalität zurückkehrt“, sagte Keller. „Über das weitere Verfahren wird in den kommenden Tagen entschieden.“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.25 Uhr: Am morgigen Sonntag geht es in der Causa Thüringen weiter: Der SPD-Vorstand will bei einer Klausurtagung die Ergebnisse des Koalitionsausschusses zur Thüringen-Krise bewerten. Am Nachmittag trifft sich außerdem in Berlin die FDP-Bundestagsfraktion. Es wird erwartet, dass sich Fraktionschef Christian Lindner öffentlich äußert, womöglich auch zur Rolle der FDP bei der Regierungskrise in Thüringen. Thüringen: Thomas Kemmerich bleibt geschäftsführender Ministerpräsident Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.00 Uhr: Thomas Kemmerich bleibt laut Verfassung auch nach seinem Rückzug noch im Amt, bis in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt wurde - allerdings nur geschäftsführend. Er kann jetzt allerdings nicht mehr die Vertrauensfrage im Landtag stellen. „Unbenommen ist dem Landtag aber die Möglichkeit, ganz regulär einen neuen Ministerpräsidenten zu wählen“, sagte der Jenaer Verfassungsrechtler Michael Brenner der Deutschen Presse-Agentur. Der Vizechef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, schloss Neuwahlen nicht aus. „Es ist nicht die Frage ob, sondern wann es Neuwahlen gibt“, sagte Dittes der dpa. Darüber zu entscheiden sei der zweite Schritt, nachdem eine rot-rot-grüne Minderheitsregierung mit Ministerpräsident Bodo Ramelow an der Spitze gewählt worden sei. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt zurück, Bodo Ramelow (Linke) steht bereit Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.30 Uhr: Die Linke sieht nach der Rücktrittserklärung des mit AfD- und CDU-Stimmen gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) den Weg für die Wahl von Bodo Ramelow in das Amt frei. „Bodo Ramelow steht bereit, er hat ein Kabinett, das er nach seiner Wahl berufen kann“, sagte der Vizevorsitzende der Thüringer Linken, Steffen Dittes, der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. Thüringen müsse möglichst schnell eine handlungsfähige Regierung bekommen. Er gehe davon aus, dass die Ministerpräsidentenwahl von Ramelow noch im Februar im Landtag erfolgen könne, so Dittes. Erwartungen habe die Linke allerdings an die CDU und die FDP, die nach dem politischen Beben der vergangenen Tage angekündigt habe, mit dafür zu sorgen, dass es wieder stabile politische Verhältnisse in Thüringen gibt. „Wir haben die Erwartungshaltung, dass Bodo Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Das schafft man nicht mit Enthaltungen und einem dritten Wahlgang“ sagte Dittes. Die Linke fordere CDU und FDP darum auf, Ramelows Wahl zu unterstützen. Seiner rot-rot-grünen Koalition fehlen vier Stimmen im Parlament. Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.20 Uhr: Die Linke im Bund hat den Rücktritt des Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) begrüßt. „Dieser Schritt war längst überfällig“, sagte Bundesgeschäftsführer Jörg Schindler am Samstag der Nachrichtenagentur AFP. Jede Stunde, in der er länger im Amt geblieben wäre, „hätte die Demokratie mehr beschädigt“. CDU und FDP seien „nun aufgefordert aufzuarbeiten, wie es in ihren Landtagsfraktionen zu dieser Wahl kommen konnte“. Linken-Chef Bernd Riexinger nannte den Rücktritt „folgerichtig“. Im Kurzbotschaftendienst Twitter schrieb er: „Der große politische Flurschaden bleibt.“ Riexinger dankte „allen, die politisch wach waren und schnell reagiert haben“. Thüringen: Daniel Günther rät CDU zur Tolerierung Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.45 Uhr: Der schleswig-holsteinische Ministerpräsident Daniel Günther rät der CDU, eine Regierung mit Beteiligung der Linkspartei unter Umständen zu tolerieren. Bisher hat die CDU-Spitze dies unter Verweis auf einen Parteitagsbeschluss von 2018 ausgeschlossen. Die CDU lehne eine Koalition mit der Linkspartei genauso ab wie mit der AfD, sagte das CDU-Präsidiumsmitglied am Samstag in Kiel am Rande einer Klausurtagung der Spitze der Nord-CDU. „Aber klar ist auch: Wenn Linkspartei und AfD im Landtag eine Mehrheit haben, reicht das als Antwort nicht aus.“ Was das bedeute? „Das bedeutet an der Stelle, dass wir ein solches Bündnis auch tolerieren würden, auch in der Lage wären, auch inhaltlich zusammenzuarbeiten.“ Er sagte nicht, ob er das allein auf Thüringen bezieht, das gerade in einer Regierungskrise steckt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.00 Uhr: Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams hat die Rücktrittserklärung von Thomas Kemmerich begrüßt. „Das ist überfällig. Zum Glück ist das jetzt das Ende der Trickserei“, sagte Adams in Erfurt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.18 Uhr: Die große Koalition in Berlin fordert gemeinsam eine baldige Neuwahl in Thüringen. Nach einer Sitzung des Koalitionsausschusses betonten CDU, CSU und SPD am Samstag in Berlin, dass umgehend ein neuer Ministerpräsident im Landtag gewählt werden müsse. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.12 Uhr: Thüringens Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung zurück. „Hiermit erkläre ich meinen Rücktritt als Ministerpräsident des Freistaates Thüringen mit sofortiger Wirkung“, erklärte er in Erfurt. Sämtliche aus dem Amt des Ministerpräsidenten und des geschäftsführenden Ministerpräsidenten entstehenden Bezüge werde er an die Staatskasse zurückgeben. Update vom Samstag, 08.02.2020, 12.21 Uhr: Den Tweet hätte er besser mal gelassen. Weil Christian Hirte (CDU), Ost-Beauftragter der Bundesregierung, via Nachrichtendienst Twitter dem Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) zum Wahlsieg gratulierte, muss er nun gehen. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) schlug am Samstag die Entlassung Hirtes vor, wie Regierungssprecher Steffen Seibert mitteilte. Hirte selbst hatte am Samstagvormittag im Kurzbotschaftendienst Twitter geschrieben, Merkel habe ihm mitgeteilt, "dass ich nicht mehr Beauftragter der Bundesregierung für die Neuen Länder sein kann". Er habe daher um seine Entlassung gebeten. CDU-Parteispitze bewertet Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen als „unverzeihlich“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 10.17 Uhr: Die gesamte Parteispitze der CDU hat, gemeinsam mit Bundeskanzlerin Angela Merkel, die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen als „unverzeihlich„ bewertet. Nun werden Rufe nach einer Auflösung der sogenannten Wertunion, einer konservativen Parteigruppierung innerhalb der CDU, immer lauter. „Wir brauchen keine AfD-Hilfstruppe in unseren Reihen“, so der Bundesvize des CDU-Arbeitnehmerflügels CDA, Christian Bäumler, gegenüber dem „Handelsblatt“. Vertreter der Werteunion hatten die mit AfD-Stimmen erfolgte Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum thüringischen Ministerpräsidenten begrüßt. Bäumler betonte, wer den Abgrenzungsbeschluss der CDU zur AfD nicht akzeptiere, dürfe keine Verantwortung in der Union übernehmen. Thüringen-Fiasko erschüttert Große Koalition: Krisentreffen im Kanzleramt Ähnlich äußerte sich der frühere CDU-Generalsekretär Ruprecht Polenz. Bundeskanzlerin Angela Merkel habe im Einklang mit der gesamten Parteispitze der CDU die Ministerpräsidentenwahl als "unverzeihlich" bewertet. Die Werteunion habe hingegen darauf hingearbeitet, den bisherigen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) "mit Hilfe der faschistischen AfD abzuwählen und feiert das Ergebnis", sagte Polenz. "Das geht weit über die mögliche Bandbreite politischer Aktivitäten von Christdemokraten hinaus." Es sei daher "höchste Zeit, dass der CDU-Bundesvorstand seine Forderung nach Auflösung der Werteunion durchsetzt", forderte Polenz. Der CDA-Vorschlag sei dafür ein möglicher Weg. Der Bundesvorsitzende der Werteunion, Alexander Mitsch, wies den Vorstoß des CDU-Arbeitnehmerflügels zurück. "Ein linker Ministerpräsident ist Herrn Bäumler also lieber als einer von der FDP", sagte er dem "Handelsblatt". Es sei "eine Schande", dass solche Positionen in der CDU "unverhohlen vertreten werden". Thüringen-Krise: Heftige Debatten auf Bundesebene Mit dieser Meinung stelle sich Bäumler "selbst ins Abseits". Die Werteunion ist eine Gruppierung konservativer Christdemokraten. Sie argumentiert, dass die CDU unter Merkel zu weit nach links gerückt sei und wieder konservativere Positionen vertreten müsse. Sie firmiert als eingetragener Verein und zählt nicht zu den offiziellen Parteigliederungen. Anders als es die Beschlusslage der CDU vorsieht, schließt die Werteunion eine Zusammenarbeit zwischen CDU und AfD nicht grundsätzlich aus. Update vom Samstag, 08.02.2020, 8.35 Uhr: Für die Bundes-SPD ist CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer für die politische Situation in Thüringen nach der Wahl mitverantwortlich. Die Sozialdemokraten werfen ihr vor, sie habe sich nicht gegenüber dem Landesverband Thüringen durchsetzen können. So sorgt die Situation in Erfurt auch für Spannungen innerhalb der Großen Koalition. Für Samstag (08.02.2020) ist deshalb ein Krisentreffen des Koalitionsausschusses mit den Spitzen von CDU und SPD geplant. Die SPD hatte um das Treffen bei Angela Merkel im Kanzleramt gebeten. Update, 07.02.2020, 21.59 Uhr: Nach dem Debakel um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hat sich Ex-Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) gegen sofortige Neuwahlen ausgesprochen. Ein solcher Schritt wäre „fahrlässig“, weil Thüringen dadurch lange Zeit regierungslos sein könne, sagte Ramelow in einem Interview mit dem MDR. Der Linke-Politiker plädiert stattdessen für eine erneute Ministerpräsidentenwahl - bei der er selbst wieder kandidieren will. Seinen Nachfolger Thomas Kemmerich (FDP) forderte Ramelow auf, schnell die Vertrauensfrage zu stellen. Dabei würde Kemmerich scheitern, sagte Ramelow voraus. Drei Tage später könne dann er selbst bei einer neuen Wahl vom Landtag ins Amt gebracht werden. Trotz aller Enttäuschung über die Ereignisse der vergangenen Tage werbe er auch bei Kemmerich sowie dem CDU-Landeschef Mike Mohring für einen geordneten Übergang. „Ich bin bereit, jedem die Hand entgegenzustrecken“, betonte Ramelow. „Wenn wir nicht zusammenstehen und die Demokratie verteidigen, dann führen uns die AfD-ler und dieser Mensch, Herr Höcke, den man gerichtlich bestätigt Faschist nennen darf, vor“, sagte er mit Blick auf den Thüringer AfD-Chef Björn Höcke. Man dürfe nicht zulassen, „dass in dem Land, in dem wir Buchenwald und Dora hatten, in dem die Verbrennungsöfen von Auschwitz gebaut worden sind“, die Zeit von 1933 bis 1945 „als Vogelschiss entsorgt werden soll“. Damit spielte Ramelow auf eine Äußerung des AfD-Fraktionsvorsitzenden Alexander Gauland an, der sich wiederholt verächtlich über die deutsche Erinnerungskultur geäußert hat und die Zeit des Nationalsozialismus als „Vogelschiss“ in der deutschen Geschichte bezeichnete. Wahl-Eklat in Thüringen: „Ekliges, widerliches Spiel“ der AfD Der AfD habe er schon im Vorfeld keine Fairness zugetraut, sagte Ramelow im MDR. „Ich habe aber der FDP zugetraut, dass sie, wenn sie Herrn Kemmerich aufstellt, die rote Linie nicht überschreitet“, fügte er hinzu. Seine Erwartung sei gewesen, dass Kemmerich im Falle einer durch AfD-Stimmen ermöglichten Wahl diese nicht annehmen werde. Das Vorgehen der AfD verurteilte er als „ekliges, widerliches Spiel“. Update, 07.02.2020, 18.50 Uhr: In der SPD zeichnet sich breiter Widerstand gegen den Vorstoß von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ab. Der SPD-Landesvorsitzende in Thüringen, Wolfgang Tiefensee, bezeichnet die Forderung der CDU nach einem Kandidaten von SPD oder Grünen für das Amt des Ministerpräsidenten als „untauglichen Versuch, in die Reihen von Rot-Rot-Grün einen Spaltpilz zu treiben“. Er plädiert dafür, unverzüglich Neuwahlen anzusetzen, da sich die Situation im Freistaat gravierend verändert habe - die Bürger müssten daher wieder an die Urne. Auch der Vorsitzende der Bundes-SPD, Norbert Walter-Borjans, fordert in Düsseldorf von Annegret Kramp-Karrenbauer: „Machen Sie den Weg frei für Neuwahlen, versuchen Sie nicht auf andere Art die Macht zu sichern.“ Die SPD werde in Thüringen keinen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten ins Rennen schicken. „Versuchen Sie nicht mit Spielchen, auf andere Art doch noch die Macht zu sichern“, sagte Walter-Borjans an die Adresse der CDU bei einer Konferenz der NRW-SPD. Den Vorstoß von Kramp-Karrenbauer in Erfurt einen SPD-Kandidaten aufzustellen, nannte Walter-Borjans einen „vergifteten Vorschlag“. Vor der Düsseldorfer Konferenz hatte auch Walter-Borjans' Co-Vorsitzende Saskia Esken den CDU-Vorschlag für einen Kompromisskandidaten als „realitätsfremd“ bezeichnet. Wahl-Chaos in Thüringen: Ältestenrat soll entscheiden Walter-Borjans sagte weiter, mit der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hätten Kramp-Karrenbauer und FDP-Chef Christian Lindner „aus kaltem Machtkalkül die schutzbedürftigste Stelle, die unsere Demokratie hat, offengelegt: die Abgrenzung gegen Rechtsextremisten und Faschisten“. Esken warf CDU und FDP Geschichtsvergessenheit vor. Für diesen Samstag hat die SPD einen Koalitionsausschuss in Berlin durchgesetzt. Update, 07.02.2020, 17.48 Uhr: Da Thüringen aktuell keine Minister hat, wird Schleswig-Holsteins Innenminister Hans-Joachim Grote (CDU) übergangsweise den Vorsitz der Innenministerkonferenz (IMK) übernehmen. Wie der Sprecher des Bundesinnenministeriums, Steve Alter, am Freitag auf Anfrage mitteilte, sollen die IMK-Veranstaltungen nach derzeitiger Planung aber aus logistischen Gründen dennoch in Thüringen stattfinden. Die Geschäfte der Ministerien in Thüringen werden von den jeweiligen Staatssekretären geführt. Der IMK-Vorsitz müsse jedoch von einem Minister geführt werden. Update, 07.02.2020, 16.42 Uhr: Die Landtagspräsidentin in Thüringen, Birgit Keller (Linke), hat die Aussagen des umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) bestätigt. Kemmerich habe zu Verstehen gegeben, dass er nicht gegen eine Amtsübergabe noch im Februar sei. Keller habe seiner Bitte entsprochen, den Ältestenrat einzuberufen, berichtet die Deutschen Presse-Agentur. Das Gremium soll sich am 18. Februar treffen. „Sollte der Ministerpräsident danach seinen Rücktritt ankündigen, ist es möglich, das Parlament einzuberufen in der Woche danach und dann wird man sehen, wie die Fraktionen entscheiden“, sagte Keller. Dann solle der Weg für eine neue Ministerpräsidentenwahl frei sein. Am Freitag nächster Woche (14.02.2020) tagt der Bundesrat. Ein Sprecher der Thüringer FDP-Fraktion kündigte an, dass es möglich sei, dass Thomas Kemmerich Thüringen als Regierungschef dort vertrete. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt nicht sofort zurück Update, 07.02.2020, 15.40 Uhr: Nun hat sich auch Thomas Kemmerich (FDP) in Erfurt zu Wort gemeldet. In Abstimmung mit dem Landtagspräsidium in Thüringen habe er entschieden, dass ein sofortiger Rücktritt nicht geboten sei. Die Juristen der Staatskanzlei und der Landtagsverwaltung seien sich darüber einig. Es müsse zumindest ein Regierungsmitglied im Amt bleiben, damit die Handlungsfähigkeit erhalten bleibe. Als Ministerpräsident ohne Kabinett ist er momentan das einzige Regierungsmitglied. Kemmerich wolle einen Fahrplan vorlegen, der einen verfassungsgemäßen Weg zur Amtsübergabe aufzeige. Zuvor hatte er am Freitag bereits angekündigt, auf das ihm zustehende Gehalt als Ministerpräsident von Thüringen verzichten zu wollen. Allerdings ist nicht klar, ob ein Verzicht überhaupt möglich ist. Update, 07.02.2020, 15.15 Uhr: Nachdem der FDP-Vorstand ihm das Vertrauen ausgesprochen hat, hat sich Parteichef Christian Lindner in Berlin zum Wahl-Fiasko in Thüringen geäußert: „Wir tragen Verantwortung für die Lage in Thüringen und die Debatte in Deutschland und wir übernehmen auch die Verantwortung dafür.“ Es sei ein Fehler gewesen, im dritten Wahlgang einen Kandidaten zu stellen. Er selbst sei einer Fehleinschätzung im Bezug auf die AfD erlegen. „Diese Fehleinschätzung darf sich nicht wiederholen“, stellte Lindner klar. Es dürfe keine Zusammenarbeit jedweder Art mit der AfD geben. Nun habe die FDP in Thüringen in Person von Thomas Kemmerich die Initiative ergriffen, den Landtag aufzulösen und den Weg für Neuwahlen in Thüringen freizumachen. Auf eine Frage nach der politischen Zukunft von Kemmerich entgegnete Lindner, Kemmerich habe seinen Fehler korrigiert und so seine Integrität verteidigt. Update, 07.02.2020, 15.10 Uhr: Die FDP-Spitze hat Parteichef Christian Lindner nach seinem Kriseneinsatz in Thüringen mit deutlicher Mehrheit das Vertrauen ausgesprochen. Das hat die Deutschen Presse-Agentur in Berlin erfahren. Lindner habe demnach von 36 abgegebenen Stimmen 33 Ja-Stimmen und eine Nein-Stimme erhalten. Zwei Anwesende hätten sich enthalten. Zur Entscheidung hat sich Christian Lindner noch nicht geäußert. Thüringen: FDP-Chef Christian Lindner im Amt bestätigt Update, 07.02.2020, 14.59 Uhr: Thüringens CDU-Chef Mike Mohring hat in Berlin gesagt: „Ich habe vor dem Tsunami gewarnt.“ Er habe sich schon Monate vor der Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen dagegen entschieden, für das Amt zu kandidieren, weil er befürchtet habe, was am Mittwoch im Falle von Thomas Kemmerich (FDP) eingetreten ist: Dass ein Nicht-AfD-Kandidat mit Stimmen der Fraktion von Björn Höcke gewählt wird. Trotz seiner Entscheidung habe es bis kurz vor der Wahl am Mittwoch mehrere Selbstbewerbungen aus den Reihen der CDU-Fraktion gegeben. Doch Mohring und die Führung der CDU habe diese nicht zugelassen. Erstaunlich: Das hat sie am Ende aber nicht davor bewahrt, am Ende doch in die mutmaßliche Falle der AfD zu tappen. Update, 07.02.2020, 14.35 Uhr: Zwei Stunden hatte der FDP-Vorstand für seine Sitzung in Berlin, die um 12 Uhr begann, angesetzt. Parteichef Christian Lindner stellt dort die Vertrauensfrage. Um halb drei gibt es noch immer kein Statement – es scheint viel Redebedarf zu geben. Sein Auftritt wird nun für 15 Uhr erwartet. Update, 07.02.2020, 13.55 Uhr: Mike Mohring (CDU) gibt sein Amt als Fraktionschef ab. Was sich am Freitagmorgen bereits abgezeichnet hat, ist nun offiziell. „Die CDU-Fraktion hat sich auf Neuwahlen zum Fraktionsvorstand mit neuen Personen Ende Mai verständigt“, schreibt der Generalsekretär der CDU Thüringen, Raymond Walk, jetzt auf Twitter. „Mike Mohring wird nicht wieder antreten.“ Update, 07.02.2020, 13.11 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hat nach der Krisensitzung bekräftigt, dass es sowohl im Bund als auch im Land keine Zusammenarbeit mit der AfD geben dürfe. In ihrem Statement in Berlin sagte sie, dass Mike Mohring, CDU-Landesvorsitzender in Thüringen, bis 1 Uhr vergangener Nacht seinen Rücktritt in Aussicht gestellt habe. Bis zu diesem Zeitpunkt habe sie an der Sitzung der CDU in Erfurt teilgenommen. Danach scheint es zu einem Umdenken bei Mohring gekommen zu sein, denn bisher lässt er seine politische Zukunft offen - einen Rücktritt als CDU-Landeschef gab es noch nicht. Lediglich war aus Fraktionskreisen zu hören, dass er im Mai seinen Posten als Fraktionsvorsitzender abgeben wolle. Laut MDR führt dass nun auch zu einem „offenen Aufstand“ von CDU-Abgeordneten in Thüringen gegen Mohring. In ihrer Stellungnahme nahm Annegret Kramp-Karrenbauer die SPD in die Pflicht. Im Koalitionsausschuss am Samstag sollten sie an Lösungen für die verzwickte Lage in Thüringen mitarbeiten. Die CDU-Chefin setzt darauf, dass Grüne oder SPD einen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten aufstellen. Sie erhofft sich einen Kandidaten, der „das Land nicht spaltet, sondern eint.“ Hoffnungen könnten auf SPD-Landeschef Wolfgang Tiefensee gesetzt werden. Bodo Ramelow (Linke) wird von der CDU keine Stimmen erhalten - und kann daher weiterhin auf keine Mehrheit bauen. Wahl-Fiasko in Thüringen: FDP in Hamburg spürt Gegenwind Update, 07.02.2020, 12.05 Uhr: Die CDU steht aktuell im Fokus - doch die auch FDP muss außerhalb von Thüringen mit Folgen aus dem Wahl-Fiasko um den umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich rechnen. Bereits bei der Bürgerschaftswahl in Hamburg in gut zwei Wochen könnte die Partei das zu spüren bekommen. Plakate der FDP würden derzeit «übermäßig häufig beschädigt», teilte ein Sprecher der Partei am Freitag der Deutschen Presse-Agentur mit. Zudem gebe es Parteiaustritte. Für Freitagabend haben in Hamburg die Linke sowie die Jugendorganisationen von SPD und Grünen zu einer Groß-Demonstration aufgerufen als Reaktion auf den Tabubruch von CDU und FDP. Kemmerich hat unterdessen seinen Rücktritt weiterhin nicht eingereicht. Auch in Thüringen bleibt die Empörung deswegen groß: In Erfurt ist für den Nachmittag ebenfalls eine Demonstration angekündigt. Thüringen: Umfrage prognostiziert Debakel für CDU Update, 07.02.2020, 10.55 Uhr: Eine erste Umfrage in Thüringen zeigt, was auf das Wahl-Fiasko um Thomas Kemmerich (FDP) folgen könnte. Die CDU würde laut einer Forsa-Umfrage gegenüber der Landtagswahl im vergangenen Oktober knapp zehn Prozentpunkte verlieren, wenn es zu Neuwahlen käme. Die Christdemokraten würden von 21,7 auf zwölf Prozent abrutschen. Die Umfrage wurde für das RTL/ntv-Trendbarometer durchgeführt. Neuwahlen in Thüringen gilt es für die CDU also um jeden Preis zu vermeiden. Das könnte eine Erklärung für die neuerliche Wende sein. Die Umfrage zeigt auch: Die FDP käme nur noch auf vier Prozent und würde es nicht mehr in den Landtag schaffen. Profitieren könnte der Umfrage-Ergebnisse zufolge die Linke, die ein Plus von sechs Prozentpunkten erreichen würde. Die AfD hingegen wäre keine große Gewinnerin: Sie könnte lediglich mit einem leichten Zuwachs von 0,6 Prozentpunkten rechnen. Update, 07.02.2020, 10.40 Uhr: In Berlin tritt das Präsidium der CDU zu einer Krisensitzung zusammen. Vor dem Treffen verteidigte Mike Mohring, CDU-Chef in Thüringen, die Absage an Neuwahlen. Dazu hatte sich die CDU-Parteivorsitzende Annegret Kramp-Karrenbauer bei einer Sitzung bis tief in die vergangenen Nacht von der Landesgruppe überreden lassen. Mohring argumentierte in Berlin, Neuwahlen würden die schwierige politische Situation in Thüringen nicht lösen, da danach die gleiche Situation stehen könnte. Er kritisierte in seinem Statement auch „Zwangsmaßnahmen“, die die Bundes-CDU angedroht habe. Thüringen: CDU-Chef Mike Mohring in Fraktion unter Druck Update, 07.02.2020, 9.28 Uhr: Mike Mohring (CDU) wird Konsequenzen nach dem Wahl-Debakel in Thüringen ziehen und seinen Posten als CDU-Fraktionsvorsitzender in Thüringen im Mai räumen. Dies berichtet der MDR unter Verweis auf informierte Kreise. Mohring habe demnach keinen Rückhalt mehr in der Thüringer CDU-Fraktion. Als Parteivorsitzender wurde er in der vergangenen Nacht allerdings bestätigt. Und auch über das Abstimmungsverhalten der Thüringen-CDU bei der Neuwahl des Landtags hat sich Generalsekretär Raymond Walk geäußert. So stellt er gegenüber dem MDR Rot-Rot-Grün in Aussicht. Man werden sich bei einer entsprechenden Abstimmung enthalten. Thüringen: Werteunion will Wiederwahl von Ramelow verhindern Update, 07.02.2020, 08.25 Uhr: Die Werteunion, ein Zusammenschluss konservativer Christdemokraten, spricht sich nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen für eine Expertenregierung unter Thomas Kemmerich (FDP) aus. Er würde eine solche Regierung vorschlagen, sagte Werteunion-Chef Alexander Mitsch am Freitag im Deutschlandfunk. „Vielleicht eine überparteiliche. Das hatten wir auch schon einmal in Österreich, solange bis eine Lösung gefunden ist.“ Neuwahlen würden das Problem nicht lösen, sondern die politischen Ränder stärken. Eine mögliche Wiederwahl von Bodo Ramelow (Linke) unter Enthaltung der Stimmen der CDU lehnte Mitsch ab. Er fände es falsch, wenn die CDU im Thüringer Landtag „ultimativ unter Druck gesetzt wird, nach dem Motto, wenn ihr das nicht tut, dann muss es Neuwahlen geben“. Thüringen: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt in Erfurt nach Update, 07.02.2020, 06.00 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt der Thüringer CDU nach dem Eklat bei der Ministerpräsidentenwahl noch etwas Zeit, um auf parlamentarischem Weg und damit ohne Neuwahl aus der Krise zu finden. Sollten die parlamentarischen Möglichkeiten nicht funktionieren, sei eine Neuwahl aber unausweichlich, machte sie in der Nacht zum Freitag nach fünfstündigen Krisengesprächen in Erfurt deutlich. Man setze nun darauf, dass Kemmerich die Vertrauensfrage stellt und sich die Partei nicht gegen die Wiederwahl des Ex-Ministerpräsidenten Bodo Ramelow stellen werde. Die politische Zukunft von CDU-Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring ist offen - nach Angaben aus informierten Kreisen hat er keinen Rückhalt mehr in seiner Landtagsfraktion. Demnach sei geplant, dass es im Mai Wahlen zum Fraktionsvorsitz geben soll, hieß es nach einer Fraktionssitzung in den frühen Morgenstunden am Freitag. Der CDU-Landesvorstand hatte ihm zuvor noch das Vertrauen ausgesprochen. Spannend wird sein, wie Kramp-Karrenbauer mit ihrem Erfurter Gesprächsergebnis am Freitag beim CDU-Präsidium in Berlin ankommt. Das hatte auf ihre Initiative hin eine sofortige Neuwahl empfohlen. Davon scheint die CDU-Chefin jetzt abgerückt zu sein. Auch Lindner unter Druck Nach der Wahl Kemmerichs mit AfD-Stimmen steht auch FDP-Chef Lindner parteiintern massiv unter Druck. Er kündigte an, an diesem Freitag bei einer Sondersitzung des Bundesvorstandes die Vertrauensfrage zu stellen. Kemmerich sagte auf die Frage, ob er zu seiner Erklärung gezwungen worden sei: „Gezwungen hat uns niemand.“ Lindner hatte aber deutlich gemacht, dass er nicht Bundesvorsitzender bleiben könne, wenn eine Parteigliederung in Abhängigkeit zur AfD stehe. Die FDP-Fraktion Thüringen will einen Antrag auf Auflösung des Landtags zur Herbeiführung einer Neuwahl stellen. Mohring wollte eine Neuwahl des Landtags unbedingt vermeiden. Der amtierende Ministerpräsident könne die Vertrauensfrage im Landtag stellen und die Wahl eines Nachfolgers ermöglichen, schrieb er auf Twitter. Der bisherige Ministerpräsident Bodo Ramelow steht weiter als Kandidat zur Verfügung, wie der Vize-Chef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, sagte. Update, 06.02.2020, 22.27 Uhr: Linke, SPD und Grüne in Thüringen haben dem Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) ein Ultimatum für einen Rücktritt gesetzt. Spitzenvertreter der drei Parteien forderten Kemmerich am Donnerstagabend dazu auf, sein Amt bis Sonntag niederzulegen. Die Botschaft sei: „Rücktritt - und zwar eine Aussage bis Ende Sonntag“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee in Erfurt. Update, 06.02.2020, 21.35 Uhr: Bundespräsident Frank-Walter Steinmeier hat sich deutlich gegen Nationalismus und anti-demokratische Strömungen ausgesprochen. Dabei sprach er die jüngsten Vorgänge in Thüringen nicht an - viele seiner Aussagen lassen sich aber in diesem Kontext verstehen. Wahl in Thüringen: Steinmeiers eindeutige Botschaft „Ich erwarte (...), dass gewählte Parlamentarier, 75 Jahre nach Ende des NS-Regimes, ihre besondere Verantwortung für unsere Demokratie und eine menschenwürdige Gesellschaft wahrnehmen“, sagte Steinmeier bei einem „Heimatabend“ in Berlin. Bei dem Kulturabend im Schloss Bellevue, dem Amtssitz des Bundespräsidenten, traten vor allem Künstler mit Migrationshintergrund auf. Die Sorge, dass sich Diskriminierung und Rassismus in Deutschland weiter ausbreiten, könne er nachvollziehen. „Wie sollte es nicht, wenn das Gift des Nationalismus wieder in unsere Debatten einzusickern beginnt, wenn völkisches Denken wieder salonfähig wird, wenn der demokratische Konsens gegen Antidemokraten brüchig wird“, sagte der Bundespräsident. Steinmeier appellierte an Gesellschaft und Politik, sich dem entgegenzustellen. „Wir alle müssen aufeinander zugehen, wir müssen es aushalten, dass wir verschieden, mitunter sehr verschieden sind, dass wir aus verschiedenen Ländern kommen, dass wir unterschiedliche Lebensentwürfe, Religionen, Prägungen haben“, so der 64-Jährige weiter. Man dürfe sich nicht immer stärker in die eigenen Echokammern zurückziehen. Wahl in Thüringen: Mohring und Kemmerich bekommen Vertrauen ausgesprochen Update, 06.02.2020, 20.12 Uhr: Nach dem Eklat um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen haben drei Thüringer CDU-Landräte den Rücktritt von Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring gefordert. Es handelt sich nach Informationen der Deutschen Presse-Agentur um Martina Schweinsburg (Landkreis Greiz), Andreas Heller (Saale-Holz-Land-Kreis) und Reinhard Krebs (Wartburgkreis). Krebs bestätigte diese Informationen aus CDU-Kreisen. Schweinsburg habe die Botschaft im Namen der drei Kommunalpolitiker an Mohring überbracht, sagte er der dpa. Der CDU-Landesvorstand dagegen hat Mohring nach Angaben des Thüringer Generalsekretärs der Partei, Raymond Walk, am Donnerstag das Vertrauen ausgesprochen. Dort sei er mit 12 Ja- zu 2 Nein-Stimmen als Vorsitzender bestätigt worden. Auch bei den Liberalen in Thüringen wird es wohl nicht zu personellen Veränderungen kommen: Der Thüringer FDP-Landesvorstand sprach Thomas Kemmerich sein Vertrauen aus, wie die Partei mitteilte. Update, 06.02.2020, 19.02 Uhr: Das Herbeiführen von Neuwahlen in Thüringen ist gar nicht so einfach. Auch wenn die FDP einen derartigen Antrag stellen würde und wenn Rot-Rot-Grün geschlossen dafür stimmt, reicht das nicht für die erforderliche Zwei-Drittel-Mehrheit. Die AfD hat bereits signalisiert, dass sie keine Neuwahlen will. Die Union zeigt sich bisher gespalten. Während die Bundespartei und quasi alle führenden Politiker von CDU und CSU sich inzwischen für einen neuen Urnengang ausgesprochen haben, stellt sich die Landespartei weiter quer. Wahl in Thüringen: Enttäuschter Ramelow würde bei Neuwahlen antreten Angeblich will Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Abend mit dem thüringischen Landeschef Mike Mohring vor die Presse treten. Auf diese Positionierung kann man gespannt sein. Ex-Regierungschef Bodo Ramelow stünde im Fall von Neuwahlen wieder als Kandidat zur Verfügung: „Ich bin bereit, meinen Hut wieder in den Ring zu werfen.“ Update, 06.02.2020, 17.25 Uhr: Bodo Ramelow (Linke), bisheriger Regierungschef von Thüringen, macht FDP und CDU schwere Vorwürfe. In einem Interview mit dem Nachrichtenmagazin „Spiegel“ sagte er: „Ich bin von Thomas Kemmerich, dem CDU-Landesvorsitzenden Mike Mohring und anderen menschlich zutiefst enttäuscht, weil sie lieber mit Faschisten regieren wollten, als nicht zu regieren.“ Die Abstimmung halte er für im Vorfeld geplant. Das sei alles geplant gewesen, er sei Teil eines widerlichen Spiels geworden. „Ich habe mich zum Trottel gemacht, weil ich dachte, ich rede mit Demokraten“, sagte Ramelow im „Spiegel“-Interview. Bei der Wahl seines Nachfolgers Thomas Kemmerich (FDP) habe er im Moment der Entscheidung Tränen in den Augen gehabt. Er sei in eine „Schockstarre“ verfallen. „Als klar war, dass der AfD-Kandidat null Stimmen bekommen hat, ist es mir wie Schuppen von den Augen gefallen: Das war alles geplant. Dieser Kandidat war nur ein nützlicher Idiot auf dem Schachbrett. Der Moment der Erkenntnis war für mich am bittersten“, so der 63-Jährige. Wahl in Thüringen: „Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative“ Später habe er Umzugskartons bestellt, die Bilder in seinem Büro abgehängt und alles mitgenommen, was sein Eigentum sei. „Den Schlüssel der Staatskanzlei habe ich gegen Quittung abgegeben.“ Auf die Frage, ob es künftig noch Gespräche zwischen den politischen Lagern in Thüringen geben könne, antwortete Ramelow: „Was soll man da für einen Gesprächsfaden finden? Der beliebteste Ministerpräsident ist mithilfe von Faschisten abgewählt worden. Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative.“ Bei der Thüringer Landtagsverwaltung ist bis Donnerstagnachmittag unterdessen noch kein Rücktrittsgesuch von Ramelows Nachfolger, Thomas Kemmerich (FDP) eingangen. Nach Angaben eines Landtagssprechers ist der 54-Jährige damit weiterhin im Amt. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update, 06.02.2020, 16.50 Uhr: Mehr als 90.000 Euro Gehalt könnte Thomas Kemmerich (FDP) für seine Amtszeit als Ministerpräsident in Thüringen erhalten. Das berichtet jetzt das „RedaktionsNetzwerk Deutschland“ (RND) unter Verweis auf das Finanzministerium in Thüringen. Das Grundgehalt für einen Ministerpräsident liege in Thüringen demnach bei gut 16.000 Euro brutto im Monat. Allerdings sei gesetzlich eine Mindestlaufzeit von sechs Monat festgelegt - daher die 90.000 Euro. Update, 06.02.2020, 16.30 Uhr: Auch wenn Thomas Kemmerich (FDP) nun seinen Rückzug angekündigt hat – wie es im Landtag von Thüringen weitergeht, ist unklar. Für eine Auflösung des Landtags ist eine Zwei-Drittel-Mehrheit notwendig. 60 der 90 Abgeordneten müssten also dafür stimmen. Doch wie sich bei der Erdbeben-Wahl am Mittwoch zeigte, sind Mehrheiten in Thüringen Mangelware. Die Grünen-Landesgruppe hat bereits angekündigt, nicht für eine Auflösung zu stimmen. Sie favorisiere ein konstruktives Misstrauensvotum und Bodo Ramelow (Linke) als Ministerpräsident. Neuwahlen wären in diesem Fall nicht nötig. Update, 06.02.2020, 16.05 Uhr: Die Bundes-CDU hat sich nun ebenfalls zu möglichen Neuwahlen in Thüringen geäußert. Die Rücktritts-Entscheidung von Thomas Kemmerich (FDP) sei „richtig, aber überfällig“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Donnerstag in Berlin. In einem kurzen Statement forderte er: „Thüringen braucht jetzt einen Neustart.“ Neuwahlen seien dafür der einzige Weg. Bei einer Sondersitzung des Parteipräsidiums soll am Freitag das weitere Vorgehen abgesprochen werden. Unklar ist jedoch noch, wie sich die CDU-Landesgruppe aus Thüringen dazu Christian Lindner: FDP-Chef stellt am Freitag Vertrauensfrage Update, 06.02.2020, 15.40 Uhr: Ein Blick in die Historie der Bundesrepublik zeigt: Thomas Kemmerichs Amtszeit als Ministerpräsident von Thüringen könnte die bislang kürzeste werden. Knapp 25 Stunden nach seinem Amtsantritt hat er heute seinen Rücktritt angekündigt. Bisher hat der Berliner SPD-Politiker Hans-Jochen Vogel die kürzeste Amtszeit verzeichnet: Als Regierender Bügermeister hatte er 1981 von Januar bis Juni in Berlin amtiert. Update, 06.02.2020, 15.15 Uhr: Nach den Vorgängen in Thüringen hat Christian Lindner für morgen eine Sondersitzung des FDP-Vorstands einberufen und will dort die Vertrauensfrage stellen. Das hat er soeben in Erfurt verkündet. Thomas Kemmerich dankte er dafür, „dass er die harte und notwendige Entscheidung getroffen hat zurückzutreten.“ Man habe sich so von der Abhängigkeit von der AfD befreit. Er habe in den Tagen vor der Wahl in Kontakt mit Kemmerich gestanden. Zu keinem Zeitpunkt, sei für ihn die Absicht Kemmerichs erkennbar gewesen, dass er das Amt des Ministerpräsidenten in Thüringen angestrebt habe. Zudem fordert er die CDU dazu auf, dem Vorbild der FDP in Thüringen zu folgen und den Weg für Neuwahlen frei zu machen. „Das erwarten wir nun auch von der Union und ihrer Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer„, sagte er in Erfurt. Das thüringische Wahlvolk solle die Lage neu beurteilen dürfen. Update, 06.02.2020, 14.45 Uhr: Nachdem sich Thomas Kemmerich der Öffentlichkeit gestellt hat, wartet nun alles auf das Statement von FDP-Chef Christian Lindner, das für 15 Uhr erwartet wird. Unterdessen hat sich auch die Thüringer Linke zu Wort gemeldet. Der am Mittwoch überraschend abgewählte Ministerpräsident Bodo Ramelow soll bei Neuwahlen in Thüringen erneut als Spitzenkandidat für eine rot-rot-grüne Regierung ins Rennen gehen. Das erklärte der Vizelandeschef der thüringischen Linken, Steffen Dittes, in Erfurt. Er sei von seiner Partei "ausdrücklich legitimiert", dies mitzuteilen, ergänzte er. Update, 06.02.2020, 14.10 Uhr: Thomas Kemmerich nimmt in der Thüringer Staatskanzlei vor der Presse zu seinem Rücktritt Stellung. Er begründet den Schritt damit, dass er den Makel der Unterstützung durch die AfD habe vom Amt des Ministerpräsidenten nehmen wollen. Er wolle den Kampf gegen die Extreme von Rechts und Links weiter führen, eine Zusammenarbeit mit der AfD habe es nicht gegeben. Kemmerich will Kampf gegen Extreme weiter führen Kemmerich zeigte sich von den Reaktionen nach der Wahl überrascht, die AfD habe einen „perfiden Trick“ angewendet, er selbst habe politisch keinen Fehler gemacht. Auch nicht darin, die Wahl überhaupt angenommen zu haben. Update, 06.02.2020, 14.00 Uhr: Vor dem Thüringer Landtag findet eine Demonstration statt, Jubel unter den Menschen, als Kemmerichs Rücktritt bekanntgegeben wird. Es gibt bereits die ersten Spekulationen, wer von Neuwahlen profitiert. Die FDP dürfte Schwierigkeiten haben, erneut in den Landtag zu kommen, auch die CDU ist geschwächt. Davon könnten die Grünen profitieren. So ein Szenario. Eine Frage ist auch, welche Auswirkungen diese Erfurter Posse auf die Wählerbeteiligung bzw. die Politikverdrossenheit hat. Update, 06.02.2020, 13.45 Uhr: Eben noch hatte Thomas Kemmerich einen Rücktritt kategorisch ausgeschlossen. Jetzt stellt die FDP-Fraktion Thüringen einen Antrag auf Landtagsauflösung. Es soll Neuwahlen geben, Kemmerich will demnach sein Amt aufgeben. Christian Lindner hat ein Statement vor der Presse angekündigt. Update, 06.02.2020, 13.10 Uhr: Christoph Kindervater, von der AfD wohl zum Schein ins Rennen um das Amt des Ministerpräsidenten geschickt, will in seiner Heimatgemeinde als ehrenamtlicher Bürgermeister zurücktreten. Kindervater habe am Donnerstagmorgen per E-Mail erklärt, das Amt aufzugeben, sagte Thomas Frey - er ist der Gemeinschaftsvorsitzende der Verwaltungsgemeinschaft Bad Tennstedt, zu der Kindervaters Gemeinde Sundhausen (Unstrut-Hainich-Kreis) gehört. Kindervater habe seine Entscheidung damit begründet, Schaden von der Gemeinde abwenden zu wollen. Update, 06.02.2020, 12.30 Uhr: Thomas Kemmerich will im Gespräch mit „Phönix“ von Rücktrittsforderungen oder Neuwahlen nichts wissen. Damit stellt er sich gegen Forderungen aus seiner eigenen Partei. Alle Demokraten sollten die Aufgabe annehmen, Neuwahlen seien unter „Demokraten“ keine Option. Perspektivisch werde es Gespräche mit der CDU geben, die sich diesbezüglich in Thüringen offen zeigt. Auch werde er sein Angebot einer Zusammenarbeit an SPD und Grüne erneuern. Alle hätten in der Demokratie eine Verantwortung zu tragen. Kemmerich: Wie wird sein Kabinett aussehen? Kemmerich geht weiter davon aus, dass sich demnächst die Wogen glätten und Gespräche eventuell möglich seien, wenn sich die „Aufgeregtheit“ gelegt habe. Sein Kabinett will er aus FDP- und CDU-Politikern und „Experten“ zusammensetzen, AfD-Minister seien keine Option. Mehrfach betonte er, die, SPD und Grüne einbinden zu wollen. Update, 06.02.2020, 10.40 Uhr: Wie der Berliner „Tagesspiegel“ aktuell berichtet, ist FDP-Chef Christian Lindner auf dem Weg nach Erfurt. Die Zeitung will aus Parteikreisen erfahren haben, dass Lindner den neu gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich zum Rückzug bewegen wolle. Kemmerich solle den Weg für Neuwahlen frei machen, heißt es. Das könnte über das Stellen der Vertrauensfrage funktionieren, hierzu sei jedoch die Zustimmung der CDU-Fraktion Bedingung. Am Mittwoch noch hatte Lindner von einer „überraschenden Entwicklung“ gesprochen, doch: „Wer unseren Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, das liegt nicht in unserer Macht.“ Lindner auf dem Weg zu Kemmerich Damit dürfte sich Lindner dem Druck der Partei beugen, die in Teilen bereits am Mittwoch Neuwahlen gefordert hatte. Wie der „Business Insider“ jetzt berichtet mit Bezug auf eine eigene Recherche, habe sich bereits am vergangenen Montagabend die FDP-Führung auf eine mögliche Wahl Kemmerichs eingestellt. Bei einem Telefonat sei die Möglichkeit einer tatsächlichen Wahl Kemmerichs diskutiert worden - und zwar mit den Stimmen der AfD. Lindner habe für dieses Szenario seine Zustimmung gegeben, bezieht sich „Business Insider“ auf FDP-Führungskreise. Update, 06.02.2020, 9.20 Uhr: Björn Höcke hat bereits am 1. November 2019 dem neuen FDP-Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich in einem Brief eine Zusammenarbeit angeboten. Das „Wohl des Freistaats Thüringen“ müsse jetzt in den Vordergrund gestellt werden, weshalb er anbiete, „gemeinsam über neue Formen der Zusammenarbeit ins Gespräch zu kommen. Eine von unseren Parteien gemeinsam getragene Expertenregierung ...wären denkbare Alternativen zum ‚Weiter so‘ von Rot-Rot-Grün.“ Eine Kopie des Schreibens sei auch an Mike Mohring gesendet worden. Update, 06.02.2020, 8.45 Uhr: Annegret Kramp-Karrenbauer hat der dem CDU-Landesverband Thüringen mit Konsequenzen gedroht. Allerdings steht auch sie vor einem Widerspruch. Der Thüringer Mike Mohring war es, der eine Duldung von Bodo Ramelow als Ministerpräsident ins Gespräch gebracht hatte. Er wurde von Kramp-Karrenbauer zurückgepfiffen. Es ist insofern ein hausgemachtes Problem, und die CDU muss sich grundsätzlich entscheiden, in welche Richtung sie sich positionieren will. Ist die Distanz zu Ramelow die Gleiche wie zu Björn Höcke? Derweil wird die AfD als „Sieger des Tages“ eingestuft. Sie wolle in die politische Mitte eindringen bzw als Teil dieser wahrgenommen werden, und diesem Ziel sei sie in Stück näher gekommen. Update, 06.02.2020, 7.42 Uhr: Alexander Mitsch, Vorsitzender der rechtskonservativen „Werteunion“, plädiert im „Morgenmagazin“ für eine Zusammenarbeit der CDU mit Thomas Kemmerich. Man könne nicht Verantwortung für das Handeln anderer Parteien übernehmen, so Mitsch in Anspielung auf die Tatsache, dass seine Partei gemeinsam mit der AfD und der FDP den Ministerpräsidenten ins Amt gehoben hat. Natürlich unterstütze die CDU eher einen FDP-Mann als einen der Linken. Gleichstellung von AfD und Linke Eine Zusammenarbeit mit den „politischen Rändern“ lehne die Union ab. Damit setzt er die AfD mit der Linken gleich, also im Falle Thüringen Björn Höcke mit Bodo Ramelow. Der Politikwissenschaftler Martin Florack dazu in der selben Sendung: „Die Gleichsetzung der politischen Ränder ist ein Witz.“ Update, 06.02.2020, 6.15 Uhr: Die Thüringer CDU gerät nach der Wahl des Ministerpräsidenten mithilfe der AfD massiv unter Druck. Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer drohte den Parteifreunden in Erfurt mit Konsequenzen, falls sie mit dem neuen Regierungschef Thomas Kemmerich (FDP) zusammenarbeiten sollten. „Dieser Ministerpräsident hat keine parlamentarische Mehrheit, er muss sich immer auf der AfD abstützen“, sagte sie im ZDF. Insofern wäre eine Zusammenarbeit mit Kemmerich ein Verstoß gegen die Parteilinie, die jede Kooperation mit der AfD ausschließe - „mit den entsprechenden Folgen“. Thüringen: CDU zu Gesprächen mit Kemmerich bereit - „unter Voraussetzungen“ Die Thüringer CDU erklärte sich am Mittwochabend trotzdem zu Gesprächen mit Kemmerich bereit. „Voraussetzung dafür ist aber, dass jede Zusammenarbeit mit der AfD ausgeschlossen sein muss“, betonte CDU-Generalsekretär Raymond Walk nach einer Sitzung des Landesvorstandes. Die CDU-Bundesspitze fordert dagegen eine Neuwahl in Thüringen. „Und ich finde, es wäre richtig, wenn dieser Ministerpräsident zurücktreten würde“, sagte Kramp-Karrenbauer. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) wurde am Mittwoch von dem Wahl-Eklat in Thüringen auf einer Reise nach Südafrika überrascht. Sie wollte die Vorgänge während des Fluges nicht kommentieren. Es wird damit gerechnet, dass sie sich am Vormittag bei einer Pressekonferenz mit dem südafrikanischen Präsidenten Cyril Ramaphosa (10.30 Uhr MEZ) in Pretoria dazu äußern wird. Update, 05.02.2020, 21.20 Uhr: Die Spitzen von Union und SPD im Bund wollen die Konsequenzen der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen in einem Koalitionsausschuss beraten. Dazu wollen sie sich am Samstag in Berlin treffen, wie die Deutsche Presse-Agentur am Mittwochabend erfuhr. Auf den Tisch kommen dürfte dann auch das Thema Neuwahlen. CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hatte am Mittwochabend gesagt, die CDU-Spitze sei „einstimmig“ für Neuwahlen. Ob die Entscheidung wirklich einstimmig war, steht nun allerdings in Frage. Es gibt laut der Deutschen Presse Agentur verschiedene Darstellungen. So ist es laut einem Sprecher der CDU-Fraktion im Thüringer Landtag keinesfalls klar, wie sich Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring bei der Abstimmung in der Schaltkonferenz verhalten hat. Die von Kramp-Karrenbauer "behauptete Einstimmigkeit" sei "nicht korrekt". CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak benutzte am Mittwochabend im "ZDF spezial" das Wort "einhellig" statt "einstimmig" Thüringen: Kemmerich rechtfertigt seine Wahl und lehnt Neuwahlen ab Der neue Thüringer Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) lehnt Neuwahlen derweil ab. "Demokraten sollten wissen, Neuwahlen sind keine Option", sagte Kemmerich am Mittwoch im ARD-"Brennpunkt". Die Arbeit beginne nun erst, im Parlament müssten die Parteien die Zusammenarbeit suchen. Kemmerich verwies darauf, dass bei vorgezogenen Neuwahlen Umfragen zufolge kaum ein anderes Ergebnis herauskommen würde als bei der Wahl vom Oktober vergangenen Jahres. Kemmerich verteidigte sein Vorgehen gegen die Kritik aus allen politischen Lagern. Er habe seine Kandidatur in einem demokratischen Prozess erklärt und sei in geheimer Wahl gewählt worden. Dass die AfD versuche, die Demokratie zu beschädigen, sei nicht hinzunehmen. Er betonte zugleich: „Die Heftigkeit der Reaktion erschüttert mich.“ Die politische Auseinandersetzung solle aber im Parlament geführt werden. Thüringen: Nord-FDP fordert Kemmerich-Rücktritt – Er will erste Termine wahrnehmen Die Kritik gegen Kemmerichs Wahl reißt nicht ab. In Berlin haben Hunderte Demonstranten gegen die überraschende Wahl des FDP-Politikers protestiert, auch in anderen Städten wie Frankfurt gab es spontane Demos. Auch innerhalb der Partei bleibt Kemmerich umstritten: Schleswig-Holsteins FDP-Spitze forderte den Rücktritt des mit Stimmen der AfD gewählten Thüringer FDP-Ministerpräsidenten. Kemmerich will am am Donnerstag seine ersten öffentlichen Termine als Regierungschef wahrnehmen. Am Vormittag wird der 54-Jährige nach Angaben eines FDP-Sprechers bei der "Konferenz Deutsche Nachhaltigkeitsstrategie" in Erfurt erwartet. CDU-Spitze um AKK will Neuwahlen nach Debakel in Thüringen Update, 05.02.2020, 19.30 Uhr: Die CDU-Spitze empfiehlt nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen einstimmig Neuwahlen im Freistaat. Das Präsidium der Partei habe sich in einer Schaltkonferenz einstimmig dafür ausgesprochen, teilte Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Mittwochabend in Straßburg mit. "Es ist jetzt auch an dem gewählten Ministerpräsidenten, für sich die Entscheidung zu treffen, ob er ein Ministerpräsident von Höckes Gnaden bleiben will oder nicht“, sagte Kramp-Karrenbauer, kurz AKK. Auf Twitter kündigte sie an, es werde in einem "Kabinett Kemmerich" keine CDU-Minister geben. Auch eine Zusammenarbeit mit der AfD schloss sie aus. Dem CDU-Präsidium gehört auch Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring an, ob er an der Schaltkonferenz teilgenommen hat, war zunächst unklar. Entsetzen und Demonstrationen nach Wahl: „Ich schäme mich für Thüringen“ Update, 05.02.2020, 17.46 Uhr: Die Empörung und das Entsetzen darüber, dass sich FDP-Politiker Thomas Kemmerich mit den Stimmen der AfD zum Ministerpräsidenten in Thüringen hat wählen lassen, sind vielerorts groß. In Frankfurt haben sich derzeit rund 60 Menschen an der Hauptwache versammelt, um gemeinsam ihren Unmut über den Wahlausgang und ihre Sorge vor einem weiteren Erstarken der extremen Rechten deutlich zu machen. Später soll eine Kundgebung am Paulsplatz in Frankfurt folgen. Bereits am Nachmittag kamen nach Polizeiangaben rund 100 Demonstranten vor dem Landtag in Erfurt zusammen. Einzelne Plakate verwiesen auf historische Parallelen in Thüringen. "1930 erster Minister der NSDAP, 2020 erster Ministerpräsident mit Stimmen der AfD", lautete beispielsweise eine Aufschrift. Wahl in Thüringen: „Unverschämt“, „erschreckend“, „super“ "Erschreckend, abgekartet, nicht zu fassen", lauteten auch spontane Reaktionen in einer Straßenumfrage der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. "Ich bin fassungslos, wie man aus Machtgeilheit Nazis benutzt, um Ministerpräsident zu werden", sagte eine 46 Jahre alte Erfurterin der dpa. "Und ich schäme mich für Thüringen." Ihren Namen wollte sie wie die meisten anderen Befragten nicht nennen. "Unverschämt" fand ein anderer die FDP. "Dass ein Mensch, der gerade mit Ach und Krach in den Landtag gekommen ist, Ministerpräsident wird, ist nicht mein Verständnis von Demokratie", sagte der Passant der dpa mit Blick auf das 5-Prozent-Wahlergebnis der FDP. "Das hätte ich nie gedacht, dass der Kemmerich sich dafür hergibt", sagte eine Rentnerin aus Erfurt. Aber es gab auch Zustimmung. Eine weitere Seniorin sprach von einem geschickten Schachzug. "Vielleicht verschwinden ja jetzt die vielen Ausländer auf dem Anger." Richtig begeistert war Thomas Huntgeburth, bekennender FDP-Wähler, aus Erfurt: "Super. Der Kemmerich ist Wessi, Geschäftsmann - der kann was." Lindner (FDP) zu Wahl von Kemmerich durch AfD: „Keine Zusammenarbeit“ Update, 05.02.2020, 16.27 Uhr: FDP-Chef Christian Lindner hat die Bühne betreten. „Thomas Kemmerich ist als Kandidat der Mitte angetreten und hat gewonnen. Die Unterstützung der AfD ist überraschend, da sie nicht von Übereinstimmung in der Sache, sondern rein taktisch motiviert ist. Die FDP verhandelt und kooperiert mit der AfD nicht. Es gibt keine Basis für eine Zusammenarbeit. Wir unterstützen die Ziele und Werte dieser Partei nicht.“ Thomas Kemmerich habe bereits vorher bestätigt, dass er diese Position teile. „Wir appellieren an SPD, Union und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen.“ Sollten sich die Parteien einer Kooperation mit der neuen Regierung „verweigern“, wären baldige Neuwahlen zu erwarten und aus Lindners Sicht auch nötig. Update, 05.02.2020, 16.04 Uhr: Thomas Kemmerich sagte in seiner ersten Rede als neuer Ministerpräsident, dass er eine Regierung der Mitte bilden wolle. Er strebe sie gemeinsam mit CDU, SPD und den Grünen an. Gegenüber der AfD grenzte er sich scharf ab: „Die Brandmauern gegenüber der AfD bleiben bestehen. (...) Ich bin Anti-AfD, Anti-Höcke.“ Update, 05.02.2020, 15.44 Uhr: Die Linke in Frankfurt plant für 19 Uhr eine Kundgebung auf dem Paulsplatz in Frankfurt. Das teilte der Stadtverordnete der Partei, Michael Müller, via Twitter mit. „Gegen einen weiteren Rechtsruck in diesem Land“, kommentiert er seinen Tweet. Update, 05.02.2020, 15.12 Uhr: Die Grünen haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich als „Kulturbruch“ kritisiert und ihn zum sofortigen Amtsverzicht aufgefordert. „Wir erwarten von Thomas Kemmerich, dass er das Amt unverzüglich niederlegt“, hieß es in der gemeinsamen Erklärung der Parteivorsitzenden Annalena Baerbock und Robert Habeck sowie den Fraktionschefs Katrin Göring-Eckardt und Anton Hofreiter. „Thomas Kemmerich ist mit Hilfe von einer AfD ins Amt gekommen, die in Thüringen von einem Faschisten geführt wird“, hieß es mit Blick auf den Thüringer AfD-Landeschef Björn Höcke. „Das ist ein Pakt mit Rechtsextremen.“ Wahl-Debakel in Thüringen - FDP-Kandidat gewinnt mit AfD Stimmen Update, 05.02.2020,13.45 Uhr: Die SPD in Thüringen schließt aus, mit dem Ministerpräsidenten Kemmerich zusammenzuarbeiten. Sie unterstütze keinen Politiker, der von der AfD getragen wurde. Auch die CDU fordert eine Abgrenzung zur AfD. „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen“, sagte CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring. „Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt.“ Update, 05.02.2020,13.35 Uhr: Das ist das erste Mal in der Geschichte der Bundesrepublik, dass ein Ministerpräsident mit den stimmen der Afd ins Amt gewählt wurde. Das ist laut Experte im MDR verfassungsrechtlich soweit korrekt, obwohl die AfD nicht mit offenem Visier gespielt hat. Thüringen stellt einen Ministerpräsidenten ohne Regierungsmannschaft. Interessant wird sein, wer die Regierung stellt. Update, 05.02.2020,13.32 Uhr: Die Abgeordneten in Erfurt haben gewählt. Auf Bodo Ramelow entfallen 44 Stimmen, auf Christoph Kindervater 0 Stimmen und Thomas Kemmerich 45 haben gewählt. Enthaltungen: 1. Damit ist eingetreten, was von vielen vermutet wurde. Die Afd hat ihren Kandidaten zum Schein in den dritten Wahlgang geschickt, um den aussichtsreicheren Kandidaten der FDP schließlich - und zwar geschlossen - in das Amt zu heben. Update, 05.02.2020,13.20 Uhr: Die Wahl ist abgeschlossen, die Auszählung hat begonnen. Update, 05.02.2020,13.00 Uhr: Der dritte Wahlgang hat begonnen. Kemmerich hatte seine Kandidatur davon abhängig gemacht, ob die AfD bei ihrem Kandidaten bleibt. Damit wollte verhindern, mit den Stimmen der AfD gewählt zu werden. Update, 05.02.2020,12.45 Uhr: Gleich beginnt der dritte Wahlgang. Die Frage ist, ob die AfD ihren Kandidaten zurückzieht bzw. ob die FDP einen eigenen Kandidaten stellt. Im zweiten Wahlgang scheinen Abweichler anderer Parteien sich von Kindervater wieder wegbewegt zu haben. FDP, AfD und Linke stellen Kandidaten Zur Wahl treten an: Bodo Ramelow (Linke), Christoph Kindervater (AfD) und Thomas Kemmerich (FDP). Es gibt eine erneute Unterbrechung, weil neue Stimmzettel gedruckt werden müssen. Mit dieser Variante ist die Verfassungsproblematik vom Tisch, da einer der drei Kandidaten die meisten Ja-Stimmen auf sich vereint. Nur bei einem Kandidaten wäre die Option einer Nein-Stimme gewährleistet. Es wird spekuliert, dass die Afd nun den Kandidaten der FDP unterstützen und den eigenen fallen lassen könnte. Damit wäre Kemmerich Ministerpräsident. Update, 05.02.2020,12.15 Uhr: Das Ergebnis des zweiten Wahlganges: Für Bodo Ramelow stimmten 44, für Kindervater 22 Abgeordnete - 24 Enthaltungen. Damit fehlen Ramelow zwei Stimmen, auch wenn er eine hinzugewinnen konnte. Kindervater hingegen hat an Zustimmung eingebüßt. Update, 05.02.2020,12.00 Uhr: Der zweite Wahlgang startet mit beiden Kandidaten - sowohl Bodo Ramelow (Linke) als auch Christoph Kindervater (AfD). Update, 05.02.2020,11.25 Uhr: Die Stimmen sind ausgezählt. Für Ramelow stimmten 43 Abgeordnete, insofern fehlen ihm drei Stimmen zur Wiederwahl. Ein Mitglied der Opposition stimmte für ihn. AfD beantragt Unterbrechung AfD-Mann Kindervater erreichte 25 Stimmen, was bedeutet, dass drei Nicht-AfD-Politiker für diesen Kandidaten gestimmt haben. 22 Abgeordnete haben sich enthalten. Jetzt geht es in den zweiten Wahlgang. Beziehungsweise erst in 30 Minuten. Die AfD hat eine Sitzungsunterbrechung beantragt zur Beratung - ohne ihren Kandidaten Kindervater. Update, 05.02.2020,11.20 Uhr: Der erste Wahlgang läuft, es wird geheim abgestimmt. Alle Abgeordneten werden namentlich aufgerufen. Der Experte im MDR-Studio André Brodocz sieht es als unwahrscheinlich an, dass Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Michael Brenner Verfassungsrechtler Universität Jena erläutert noch einmal die Problematik des dritten Wahlgangs. Vertreter unterschiedlicher Auslegungen zählen entweder nur die Ja-Stimmen oder nur die Nein-Stimmen. Entsprechend wird das Ergebnis gewertet. Thüringen - Erster Wahlgang ist beendet Aktuell wird jeder Stimme händisch ausgezählt. Diskutiert wird ein Thüringer Modell, das eine Minderheitsregierung ohne unterstützende weitere Fraktion meint. Das wäre einzigartig in der Republik, weil die Gefahr des politischen Stillstandes bestünde. Erstmeldung: Erfurt - Am Mittwoch, 05.02.2020, wird in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, mit seinem angepeilten Bündnis hat er aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Thüringen: AfD stellt Kandidaten auf - Bodo Ramelow ist nicht sicher gewählt Nun hat auch die AfD mit dem parteilosen Bürgermeister aus einer 350-Seelen-Gemeinde, Christoph Kindervater, einen eigenen Kandidaten aufgestellt. Kindervater hatte sich selbst ins Spiel gebracht und die drei Oppositionsparteien im Thüringer Landtag - CDU, FDP und AfD - gebeten, ihn als Kandidaten ins Rennen zu schicken. Mit 22 Sitzen im Erfuter Landtag benötigt die AfD-Fraktion die Hilfe von CDU und FDP, um ihren Kandidaten durchzusetzen. Möglich ist jedoch auch, dass CDU oder FDP kurzfristig einen eigenen Bewerber aufstellen. Entsprechend ist keineswegs sicher, dass Ramelow wieder gewählt wird. Um im ersten oder zweiten Wahlgang die Wahl für sich zu entscheiden, braucht er die absolute Mehrheit - dafür fehlen ihm vier Stimmen. Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen: Drei Szenarien sind denkbar Im dritten Wahlgang, einem wahrscheinlichen Szenario, benötigt der Linke nur noch die relative Mehrheit. Die ist aber nur dann juristisch unumstritten, wenn auch der AfD-Kandidat noch im Rennen ist. Sollte Ramelow ohne Gegenkandidaten zur Wahl stehen, und mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt werden, fürchten Experten eine Verfassungskrise. Der Fall könnte vor dem Verwaltungsgerichtshof landen. Ein weiteres Szenario kommt von Seiten der FDP: FDP-Partei- und Fraktionschef Thomas Kemmerich will im dritten Wahlgang kandidieren, wenn nur noch Ramelow und der AfD-Mann Kindervater zur Wahl stehen. Ihm dürften, vorausgesetzt, die CDU hat keinen eigenen Kandidaten, die Stimmen der Union sicher sein. Mit den Stimmen der AfD könnte Kemmerich tatsächlich Ministerpräsident werden. Wahl in Thüringen sorgt für Aufregung Bereits im Vorfeld sorgte die Wahl des Regierungschefs in Thüringen für Aufregung. Politiker der SPD, der Grünen und der Linken warnten die CDU davor, dem AfD-Kandidaten ihre Stimmen zu geben. „Wenn ein Kandidat mit den Stimmen der AfD gewählt wird, ist das kein Versehen - damit ist eine Brandschutzwand eingerissen“, sagte etwa Grünen-Chef Robert Habeck dem Berliner „Tagesspiegel“. Eine Mahnung kam auch von Seiten der Union. „Die CDU darf nicht in die Lage geraten, mit den Stimmen der AfD den Ministerpräsidenten zu stellen“, warnte der frühere Thüringer Ministerpräsident Bernhard Vogel in der „Rheinischen Post“. Die Regeln zur Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Landesverfassung: „Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält.“ Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. (mit Agentur) Thomas Kemmerich (FDP) wird mithilfe der AfD in Thüringen zum Ministerpräsidenten gewählt. Das Spiel der Höcke-Fraktion war durchschaubar. Die CDU hat mitgespielt. Ein Kommentar.* Die AfD soll bei einer Gemeinderatswahl in Bayern Menschen gegen ihren Willen als Kandidaten aufgestellt haben. Die Betroffenen sind irritiert. Der Rücktritt des Ministerpräsidenten Kemmerich macht den Tabubruch in Thüringen nicht ungeschehen. Er entbindet CDU und FDP auch nicht davon, ihr Verhältnis zur rechten AfD endgültig zu klären. Der Leitartikel. Das Durcheinander nach dem Wahl-Fiasko im Thüringer Landtag spiegelte sich auch in Maybrit Illners Talkshow im ZDF wieder. Faktencheck: Was ist dran an den in den Social Media kursierenden Vorwürfen gegen den Vorsitz-Aspiranten Friedrich Merz? *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
Corona in Bayern: Ein Landkreis deutlich über der Obergrenze - folgen nun Maßnahmen? Von: Katarina Amtmann Teilen Corona/Bayern: Söder knöpft sich Skeptiker vor - Milliarden-Loch bei Steuereinnahmen (Symbolbild) © dpa / Tobias Hase Die Kulturbranche leidet besonders unter der Corona-Krise. Ministerpräsident Markus Söder verkündete weitere Hilfen - und knöpfte sich Corona-Skeptiker vor. In der Corona*-Krise in Bayern gibt es bald weitere Erleichterungen. Außengastronomie darf am 18. Mai wieder öffnen, Speiselokale folgen am 25. Mai. Die Wirtschaft ist angeschlagen - doch Ministerpräsident Söder spricht sogar von Steuersenkungen (Update von 12.09 Uhr) Hier finden Sie die grundlegenden Fakten zum Coronavirus und die Corona-News aus Deutschland. Außerdem finden Sie hier aktuelle Fallzahlen in Bayern als Karte. Derzeit gibt es die folgenden Empfehlungen zu Corona-Schutzmaßnahmen. +++ Dieser Ticker ist beendet. +++ Update von 15.20 Uhr: In Bayern gibt es immer wieder Demonstrationen gegen die Corona-Maßnahmen. Joachim Herrmann kündigte mehr Polizeipräsenz an. Auch in München soll die Polizei, die jetzt mit emotionalen Worten auf einen TV-Beitrag reagiert hat, bei einer angekündigten Demo große Präsenz zeigen - und auch Markus Söder appellierte. Alle Informationen zum Coronavirus im Freistaat lesen Sie in unserem neuen News-Ticker für Bayern. Coronavirus: Bayerischer Landkreis reißt weiter die Obergrenze Update 13.45 Uhr: Der bayerische Landkreis Coburg reißt weiter die Obergrenze von 50 Neuerkankungen pro 100.000 Einwohner. Am Freitag lag die Quote laut Robert-Koch-Institut bei 54,1. Am Vortrag lag sie noch bei 58,7. Die Coburger Kreisverwaltung vermutet einen Zusammenhang mit der erhöhten Fallzahl im thüringischen Nachbarkreis Sonneberg und einem dortigen Dialyse-Zentrum. Corona in Bayern: Söder warnt Bundesliga und will Steuersenkungen - trotz Milliarden-Loch Update von 12.39 Uhr: In einem Video-Interview mit der Bildzeitung äußerte sich Bayerns Ministerpräsident zum großen Steuerloch - und sprach trotzdem von Steuersenkungen. „Steuererhöhungen wären das absolut falsche Signal“, erklärte er. Es müsse einen Kaufimpuls geben, um die Wirtschaft anzukurbeln. „Wir müssen ein Gesamtprogramm machen, das die Wirtschaft ankurbelt und nicht schwächt.“ Auf den Bundesligastart am Samstag (16. Mai) freue er sich, es werde aber ein besonderer Spieltag. Trotz allem sei die Fortsetzung der Liga vertretbar. „Allerdings müssen die Auflagen auch eingehalten werden“, erklärte er weiter. „Es muss jedem Arbeitnehmer in der Liga klar sein, um was es da geht“ sagte er mit Blick auch auf Trainer und Spieler - bei Nicht-Einhalten der Regeln und Maßnahmen könne „abgepfiffen“ werden oder es drohe eine „Rote Karte“. Droht der Bundesliga - und damit auch dem FC Bayern - mit der roten Karte: Markus Söder (Archivfoto). © picture alliance/dpa / Peter Kneffel Am Freitag meldet die Kinderschutzhotline des Bundesfamilienministeriums eine auffallend hohe Zahl von Meldungen, die auf Gewalt an Kindern hinweisen. Coronavirus in Bayern - Bei Interview: Söder warnt die Bundesliga Update von 12.15 Uhr: „Wir brauchen auf jeden Fall so eine Art Notfallreserve“, erklärt Söder mit Blick auf Medikamente, Schutzmaterialien und Produktionskapazitäten in einem Video-Interview mit der Bildzeitung. Eine zweite Welle sei möglich, deshalb müsse man bei allen Erleichterungen vorsichtig vorgehen. „Wir sollten diesen Vorsprung eindeutig nicht verstolpern“, so Söder. Auch Lagerkapazitäten seien wichtig: „Irgendwann werden wir es wieder brauchen“. Mit Blick auf den Bundesligaspieltag sagt Söder: „Es wird morgen ein besonderer Spieltag werden“. Auch die Spieler werden noch lernen müssen, damit umzugehen. Er freue sich aber darauf, dass die Bundesliga weitergeht und hält die Entscheidung für vertretbar: „Allerdings müssen die Auflagen auch eingehalten werden“, einige hätten sich damit in den letzten Wochen noch schwer getan. „Es muss jedem Spieler und Trainer vermittelt werden, worum es da genau geht“, so Söder. Dann wird das Thema Heiko Herrlich angesprochen, der das Team-Hotel verlassen hat, um Hautcreme und Zahnpasta zu kaufen. „Die Liga bekommt eine Chance, sie steht unter einer Bewährungsprobe“, so Söder. Die Maßnahmen müssen eingehalten werden, „es muss jedem Arbeitnehmer in der Liga klar sein, um was es da geht“ - bei Nicht-Einhalten der Regeln und Maßnahmen könne „abgepfiffen“ werden oder es drohe eine „Rote Karte“. Corona-Krise in Bayern - Söder-Versprechen im Interview: Keine Steuererhöhungen Update von 12.09 Uhr: Markus Söder ist seit wenigen Minuten im Bild-Interview mit Julian Reichelt. Mit dabei ist Bild-Sportchef Matthias Brügelmann. Als erstes wird der Ministerpräsident auf seinen Friseur-Besuch angesprochen. Dann geht Reichelt über zum Thema Steuern. Kann Söder Steuererhöhungen bei dem großen Steuerloch überhaupt ausschließen? „Deutschland hat ja besser vorgesorgt, als viele andere“, erklärt er. „Steuererhöhungen wären das absolut falsche Signal“, findet Söder. Man müsse dafür sorgen, dass das Geld bei den Leuten bleibe, das entspreche eher Steuersenkungen. Als ein Beispiel nennt er die Abschaffung des Solidaritätszuschlags. Es müsse einen Kaufimpuls geben, um die Wirtschaft anzukurbeln. „Wir müssen ein Gesamtprogramm machen, das die Wirtschaft ankurbelt und nicht schwächt.“ Corona-Krise in Bayern: Steuerverluste von über zehn Milliarden Euro Update von 11.01 Uhr: Bayern drohen aufgrund der Corona-Krise bis 2022 Steuerverluste von mehr als zehn Milliarden Euro. Das sieht die am heutigen Freitag von Finanzminister Albert Füracker (CSU) vorgestellte Mai-Steuerschätzung vor. Demnach entgehen dem Fiskus verglichen mit der bisherigen Steuerkalkulation in diesem Jahr 5,5 Milliarden Euro, 2021 dann weitere 2,7 Milliarden und 2022 noch einmal 2,6 Milliarden Euro. „Das ist eine erhebliche Summe“, sagte Füracker. Der Freistaat verfalle deswegen aber nicht in Panik oder Hektik, sagte er weiter. Es gehe nun vielmehr darum, ohne Jammern und Selbstmitleid Bayern durch die Krise zu führen. Es sei nun Auftrag politischen Handelns, sich mit aller Kraft gegen die Krise zu stemmen. Ziel aller Maßnahmen müsse es sein, dass sich die wirtschaftliche Erholung möglichst schnell einstellen könne. Corona-Krise in Bayern: Polizei verstärkt Polizeipräsenz bei Demonstrationen Update vom 15. Mai, 9.09 Uhr: Nach den Erfahrungen am vergangenen Wochenende verstärkt Bayerns Polizei bei den anstehenden Demonstrationen gegen die Corona-Beschränkungen seine Präsenz massiv. „Allein am Samstag setzen wir alle zur Verfügung stehenden Einsatzzüge der Bayerischen Bereitschaftspolizei für die zu erwartenden Versammlungslagen sowie zur Überwachung der Infektionsschutzmaßnahmen ein“, sagte Innenminister Joachim Herrmann (CSU) in München. Das seien 30 Einsatzzüge, also rund 900 Polizisten der Bereitschaftspolizei, die zusätzlich zu den eigenen Kräften und Einsatzzügen der Präsidien bereit stünden. Auch am Freitag und am Sonntag gebe es ein starkes Polizeiaufgebot. Laut Herrmann sind der Polizei für das kommende Wochenende bayernweit bislang rund 50 Versammlungsanmeldungen bekannt. Alleine in München wurden für eine Veranstaltung 10 000 Teilnehmer angemeldet. Oberbürgermeister Dieter Reiter (SPD) hatte aber angekündigt, die Teilnehmerzahl auf „höchstens tausend“ begrenzen zu wollen. Für jede einzelne Demonstration werde es spezielle Konzepte von Kommunen und Polizei geben, sagte Herrmann: „Unter welchen Voraussetzungen und Auflagen Demonstrationen möglich sind, kann nur vor Ort am konkreten Einzelfall entschieden werden.“ Besonders wichtig sei die Wahl der Versammlungsorte, diese müssten genügend Platz für die vorgeschriebenen Mindestabstände zwischen den Teilnehmern bieten. Lesen Sie auch: BMW löst Welle der Empörung aus - werden Söders Pläne durchkreuzt?* Corona-Krise in Bayern: Steuereinnahmen brechen massiv ein Update vom 14. Mai, 21.18 Uhr: Wegen der Corona-Pandemie brechen Bayerns Steuereinnahmen massiv ein. Die Steuerschätzer rechnen damit, dass der Freistaat in diesem Jahr 5,5 Milliarden Euro weniger einnimmt als im vergangenen November prognostiziert, wie die Deutsche Presse-Agentur am Donnerstagabend in München erfuhr. Coronavirus: Massiv weniger Steuereinnahmen in Bayern Update von 17.54 Uhr: Wie der Bund muss sich auch Bayern wegen der Corona-Krise auf einen massiven Einbruch der Steuereinnahmen einstellen. Am Freitag (10.00 Uhr) will Finanzminister Albert Füracker (CSU) die auf den Freistaat umgerechnete, regionalisierte Steuerschätzung und die damit verbundenen Auswirkungen auf den bayerischen Staatshaushalt bekannt geben. Am Donnerstag hatte der Bund bereits verkündet, dass die Pandemie ein riesiges Loch in die Staatskassen reißt. Erstmals seit der Finanzkrise 2009 sinken die Steuereinnahmen von Bund, Ländern und Kommunen, wie das Finanzministerium am Donnerstag in Berlin bekanntgab. Die Steuerschätzer rechnen damit, dass in diesem Jahr 81,5 Milliarden Euro weniger Steuern reinkommen als im vergangenen Jahr - ein Minus von mehr als zehn Prozent. Bund, Länder und Kommunen müssen daher mit 98,6 Milliarden Euro weniger auskommen als noch im November vorhergesagt - und bereits in den Haushalten verplant. Noch bei der vergangenen Steuerschätzung im November hatte sich Bayern als Steuerprimus unter den Bundesländern trotz der konjunkturellen Eintrübung in ganz Deutschland vom negativen Bundestrend absetzen können. Während damals für den Bundestrend bereits sinkende Einnahmen vorausgesagt wurden, prognostizierten die Steuerschätzer für den Freistaat weiter steigende Einnahmen. Wegen Corona: Drogenschmuggel verlagert sich auf den Postweg Update von 17.21 Uhr: Nach Einschätzung des Zolls hat sich der Drogenschmuggel wegen der coronabedingten Ausgangsbeschränkungen zunehmend auf den Postweg verlagert. Deshalb arbeiten Zoll und Postdienstleister nach Angaben des Hauptzollamts Schweinfurt vom Donnerstag verstärkt zusammen. „Schmuggler reagieren schnell auf geänderte Situationen“, sagte der Leiter des Sachgebiets Kontrollen, Wolfgang Pförtsch, laut Mitteilung. Die Gefahr, dass Postsendungen mit Rauschmitteln ins Visier der Drogenfahnder gerieten, schätzten die Schmuggler offenbar geringer ein als das Risiko, auf den derzeit deutlich leereren Autobahnen erwischt zu werden. Symbolbild: Vom Zoll beschlagnahmte Drogen. © dpa / Daniel Reinhardt Die Kooperation mit den Paketdienstleistern wirke sich positiv aus, sagte Pförtsch. Demnach zog der Zoll Ende April und Anfang Mai in Unterfranken drei Postsendungen mit insgesamt mehr als zehn Kilo Cannabisblüten aus dem Verkehr. Die Pakete stammten vom selben Absender. Ein Postzentrum hatte den Zoll verständigt, durch einen Drogentest waren die Lieferungen dann aufgefallen. Die Ermittlungen gegen Versender und Empfänger der drei Cannabis-Pakete laufen. Auch nach Corona: Söder möchte mehr Geld für Gesundheitssystem ausgeben Update von 15.52 Uhr: Ministerpräsident Markus Söder (CSU) sieht als Konsequenz aus der Corona-Krise die Notwenigkeit, mehr Geld für das Gesundheitssystem auszugeben. Es müsse untersucht werden, wo auch bei der Verteilung der Mittel etwas verbessert werden könne, sagte Söder am Donnerstag in der München Klinik Schwabing bei der Vorstellung einer neuen Intensivstation für Covid-19-Patienten. „Die Bezahlung der Pflegekräfte ist sicher das eine, was dringend angegangen werden muss.“ Ebenso stelle sich die Frage, welche Betten wie finanziert werden sollten, und wie die Finanzierungsverteilung auf Bundesebene sei. „Wir müssen generell bereit sein, mehr Geld auszugeben für Gesundheit“, betonte Söder. Er setzte sich zugleich dafür ein, „die öffentlichen Häuser zu stärken“. Diese behandelten rund um die Uhr, wenn andere Kliniken geschlossen seien. Deutschland habe die Krise auch aufgrund seines guten Gesundheitssystems gut gemeistert. „Und diesen Vorsprung darf man nicht verspielen, den muss man eher ausbauen.“ Coronavirus in Coburg: 37 Neuinfektionen - Zusammenhang mit Dialysezentrum? Nach einem Anstieg der Corona-Infektionen nimmt der Landkreis Coburg Reihentests in Pflegeheimen vor. Die 37 Neuinfektionen innerhalb der vergangenen 7 Tage seien vor allem aus solchen Einrichtungen in Stadt und Landkreis gemeldet worden, teilte das Landratsamt am Donnerstag mit. Wo genau sich die Heimbewohner angesteckt haben, prüfe das Gesundheitsamt. Ein Großteil der Infizierten sei aber in Dialysebehandlung, sagte eine Sprecherin. Man gehe von einem Zusammenhang aus. Im benachbarten Landkreis Sonneberg in Thüringen war zuvor ein Gesundheitscampus als Schwerpunkt eines Corona-Ausbruchs ausgemacht worden. In direkter Nachbarschaft befindet sich dort neben zwei Seniorenheimen und Arztpraxen auch ein Dialysezentrum. „Ein Zusammenhang würde naheliegen“, sagte die Sprecherin des Landratsamtes Coburg. „Wir wissen es aber noch nicht.“ Coronavirus: 45.352 Menschen in Bayern positiv auf Sars-CoV-2 getestet Update von 15.16 Uhr: In Bayern sind inzwischen 45.352 Menschen positiv auf das Coronavirus Sars-CoV-2 getestet worden. Gestorben sind 2250 Menschen, die sich mit dem Erreger infiziert hatten. Das teilte das Landesamt für Gesundheit und Lebensmittelsicherheit in Erlangen am Donnerstag (Stand 10.00 Uhr) auf seiner Homepage mit. Die geschätzte Zahl der Genesenen lag bei 39.140 Menschen. Coronavirus im Freistaat: Demonstrationen sind „gelebte Demokratie“ Update von 14.32 Uhr: Aus Sicht des bayerischen Verfassungsschutzes ist es gut und richtig, dass die Menschen im Freistaat auch in Corona-Zeiten bei Demonstrationen ihre Meinung ausdrücken können - unter Wahrung des Mindestabstands. „Das ist gelebte Demokratie“, sagte der Präsident des Bayerischen Landesamt für Verfassungsschutz, Burkhard Körner, der Deutschen Presse-Agentur. Eine Spaltung der Gesellschaft durch die Demonstrationen und kursierenden Verschwörungstheorien sehe er nicht. Wichtig sei jedoch, dass durch möglichst klare Fakten und durch entsprechende Informationen den Bürgern die Möglichkeit gegeben werde, die verschiedenen Meinungen zu beurteilen. Auch der Verfassungsschutz müsse im Rahmen entsprechender Präventionsmaßnahmen darauf achten, „dass die zum Teil berechtigten Sorgen der Bürger nicht durch Extremisten als Steigbügel genutzt werden, um ihre staatsfeindliche Ideologie einer größeren Bevölkerungsgruppe zu vermitteln“. Coronavirus in Bayern: Belastungssituation für Kinder und Jugendliche Für viele Kinder und Jugendliche ist die Corona-Krise eine außerordentliche Belastungssituation. Der Staat habe die Kinder und ihre Grundbedürfnisse zu wenig im Blick, kritisierte Jens Tönjes vom Kinderschutzbund in einem Fachgespräch des Sozialausschusses am Donnerstag in München. Kinder seien nicht gefragt worden, welche Bedürfnisse sie in dieser Zeit haben. Als Beispiel nannte er: „Der Zugang zur Notbetreuung richtete sich - jedenfalls in der Vergangenheit - ausschließlich nach den Berufen der Eltern, nicht aber nach den Bedürfnissen der Kinder.“ Soforthilfe in Corona-Krise: Aiwanger wehrt sich gegen Kritik bei Auszahlung in Bayern Update von 13.20 Uhr: Der bayerische Wirtschaftsminister Hubert Aiwanger (Freie Wähler) wehrt sich gegen Kritik an einer zu langsamen Abarbeitung der Soforthilfeanträge in der Corona-Krise. Man müsse schon etwas genauer hinschauen, sonst zahle man am Ende Geld an Betrüger wie dies in Berlin geschehen sei, sagte er am Donnerstag im Haushaltsausschuss des Landtags. „Dann bin ich auch schnell, wenn ich das schnell überweise. Ich könnte es aber auch gleich beim Fenster raus werfen.“ Inzwischen wurden laut Aiwanger in Bayern 320 000 Anträge auf Soforthilfe abgearbeitet. 230 000 wurden demnach bewilligt und rund 1,7 Milliarden Euro ausgezahlt. Die restlichen 90 000 Anträge wurden dem Minister zufolge teilweise abgelehnt, teilweise aber auch zurückgezogen, unter anderem weil Anträge mehrfach gestellt worden seien. Einige zehntausend Antragsteller erhielten aber auch nichts. Coronavirus im Freistaat: Bayern stockt Hilfsprogramm für Kulturbranche auf Update von 11.35 Uhr: Bayern stockt sein Hilfsprogramm für die krisengeschüttelte Kulturbranche deutlich auf: 200 Millionen Euro statt wie bisher geplant 90 Millionen Euro sollen nun für Künstler und Kulturschaffende im Freistaat bereitgestellt werden. Das kündigten Ministerpräsident Markus Söder, Kunstminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judith Gerlach (alle CSU) am Donnerstag in München an. Profitieren sollen nun auch Künstler, die nicht in der Künstlersozialkasse organisiert sind. Und es gibt weitere Millionenhilfen für Spielstätten wie Theater und Kinos, für Musikschulen, Laienmusikgruppen und den Ausfall von Filmproduktionen. Bayerns Ministerpräsident Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor: „Es gibt Gegenden in der Welt ...“ Bayerns Ministerpräsident Markus Söder (CSU) hat sich bei der Pressekonferenz auch an Corona-Skeptiker gewandt, die die Maßnahmen zur Eindämmung der Pandemie kritisieren. „Denjenigen, die der Auffassung sind, das wär vielleicht alles übertrieben, kann ich nur sagen: Es gibt Gegenden der Welt, da hören wir Nachrichten, dass es einen Rückfall geben könnte“, sagte er. Es gebe nach wie vor Regionen, in denen „dramatische Zustände“ herrschten. „Sind wir glücklich und dankbar“, dass die Situation in Deutschland bislang vergleichsweise glimpflich abgelaufen sei. Die beschlossene Wiederöffnung der Grenzen bedeute eine neue Freiheit, aber auch eine neue Herausforderung. Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor - Bayern will Kinos und Theater retten (Symbolbild) © dpa / Sven Hoppe Nach langen coronabedingten Schließungen will Söder auch bei der Wiedereröffnung von Kultureinrichtungen sehr vorsichtig vorgehen, setzt aber auf einen langsamen Neustart ab Pfingsten. „Auch da gilt der Grundsatz: Besonnenheit und Vorsicht“. Er betonte: „Wir glauben, dass wir Perspektiven für die Zeit nach Pfingsten entwickeln sollen.“ Das Gros werde nach Einschätzung der Kulturminister aber eher erst ab den Sommerferien oder danach beziehungsweise im Herbst folgen. „Schrittweise, besonnen, Stück für Stück“, betonte der Ministerpräsident. Coronavirus in Bayern: Digitalministerin fordert bundesweites Konzept für Kino-Eröffnung Bayerns Digitalministerin Judith Gerlach (CSU) fordert für die Wiedereröffnung von Kinos in der Corona-Krise ein bundesweites Konzept. „Wir brauchen einheitliche Starts“, sagte sie am Donnerstag. „Kinos brauchen attraktive Filme. Die Filme starten aber nur, wenn sie bundesweit gezeigt werden können.“ Sie halte darum „ein abgestimmtes Vorgehen“ der Bundesländer „für absolut sinnvoll“. Coronavirus in Bayern: Die Pressekonferenz mit Markus Söder zum Nachlesen Update von 11.03 Uhr: Die Pressekonferenz ist beendet. Update von 10.56 Uhr: Eine Journalistin fragt nach Programmen für Kinder. Es sei zu befürchten, dass leseschwache Kinder oder Kinder aus lesefernen Familien noch weiter abgehängt werden. Man führe dazu viele Gespräche, erklärt Sibler um entsprechende Programme auf den Weg zu bringen: „Es ist mir ein Herzensanliegen“. Update von 10.46 Uhr: Söder erklärt auf Nachfrage, warum Bayern vorsichtiger vorgeht. Man habe bei Kita- und Schulschließungen nach etwa zwei Wochen positive Auswirkungen gewirkt. Auch die Öffnung des Handels sei bisher gut verlaufen. Vor dem Nockerberg wurde die Politik teilweise für die Absage kritisiert. „Das hätte ein Heinsberg werden können“, warnt Söder. Aktuell sei man noch am Überlegen ob Zahl oder Zeit entscheidend seien. Selbst ein kleines Starkbierfest habe eine andere Auswirkung als eine Veranstaltung im Staatstheater, erklärt Söder die Schwierigkeit beim Abwägen. Update von 10.43 Uhr: Aus der Branche wurde laut eines Journalisten Kritik laut, dass eine Großveranstaltung nicht genau definiert sei. Das würde rechtliche Regelungen für die Branchen schwer machen. Bis zum 31. August seien Veranstaltungen ab 1000 Personen abgesagt, erklärt Sibler. Man müsse die einzelnen Veranstaltungen danach anschauen, wie viele Leute wirklich kommen wollen. Er bringt auch den Schichtbetrieb ins Spiel, zu der klassischen Abendveranstaltung also beispielsweise auch eine Nachmittagsvorstellung. Söder erklärt Vorgehen in Corona-Krise: Perspektive und Plan besonders wichtig Update von 10.39 Uhr: Markus Söder erklärt auf Journalistennachfrage, dass es Leute gebe, die schneller Lockerungen wollen und andere, die dabei ein schlechtes Gefühl haben. Man müsse auf beide Seiten eingehen, deshalb seien Perspektive und Plan besonders wichtig, erklärt er. „Es kommt drauf an, welche Bereiche leichter und welche schwerer sind“, sagt er. Ein Rockkonzert sei eher in späteren Zeitachsen zu sehen als eine Aufführung von Don Carlos. „Proben zuerst, um diese Konzepte zu sehen“, erklärt er. Vorsicht sei besonders wichtig. Update von 10.30 Uhr: Judith Gerlach, bayerische Digitalministerin, spricht als Dritte. Kinos seien bereits unterstützt worden, sie berichtet von weiteren Prämien. „Wir wollen eine schnelle Hilfe, eine effektive Hilfe haben“, so Gerlach. „Die Kinos sind nicht nur seit Wochen dicht, sie haben auch überhaupt keine Möglichkeit Angebote zu machen“, sie können keine Lieferung anbieten - wie zum Beispiel Restaurants. Was den Zeitpunkt einer möglichen Wiedereröffnung angeht, sei man noch in Gesprächen. Viele Kinobetreiber würden aber nicht auf eine sofortige Öffnung drängen, sie plädieren für eine bundesweite Öffnung. Pressekonferenz mit Markus Söder Der ganze Live-Sream zum Nachhören Coronavirus in Bayern: Minister gibt Zukunftsausblick für Kunst- und Kulturbranche Update von 10.27 Uhr: „Wir werden nicht den 1000-Leute-Saal komplett voll haben“, gibt Sibler einen Ausblick in die Zukunft. Ziel sei, nach Pfingsten kleinere Dinge wieder starten zu können, als Beispiel nennt er Open-Air-Veranstaltungen - immer unter Auflagen. Diese Konzepte müssen erarbeitet werden. Für den Herbst gebe es „die große Hoffnung“, Veranstaltungen in den Häusern wieder aufnehmen zu können. Update von 10.23 Uhr: Nun geht Kulturminister Sibler in die Details. Beispielsweise werden Musikschulen mit 10 Millionen Euro gefördert. Auch Traditionsmusik wie Laiengruppen werden, wie von Söder schon angesprochen, unterstützt. Update von 10.17 Uhr: Minister Bernd Sibler spricht nach Markus Söder. Es gehe um die Unterstützung von Künstlern, aber auch der Spielstätten selbst. Man möchte Perspektiven geben und auf Existenzängste reagieren. „Theater lebt von Verdichtung“, aber diese könne man in der Corona-Krise nicht verantworten. Die Anträge werden auf den Weg gebracht, ab nächster Woche kann es losgehen. Die Solo-Selbstständigen, die bisher nicht von den Hilfsprogrammen profitiert haben, können nun mit einbezogen werden. Coronavirus in Bayern: Wie geht das kulturelle Leben im Freistaat weiter? Söder äußert sich Update von 10.13 Uhr: Wie geht es insgesamt in Bayern weiter? Man habe einen Fahrplan vorgestellt, erklärt Söder. „Schritt für Schritt, nichts überstürzen“. Man müsse sich überlegen, wie man trotz Steuerausfällen die Substanz erhalten könne. Eine Steuererhöhung für Bayern schließt Söder aus, man werde sich für ein nachhaltiges Konjunkturprogramm aussprechen. Man werde sich überlegen, was man zu dem Bundesprogramm speziell für den Freistaat machen könne. Abschließend zur Kultur: Innovative Konzepte sollen gefördert werden „um dann auch Bayern zu stärken. Selbst in der Krise werden wir an der Kultur nicht sparen“. Kultur sei systemrelevant und gesellschaftsstärkend - besonders in Zeiten von Fake News. Update von 10.11 Uhr: „Wie geht es mit dem kulturellen Leben überhaupt weiter?“ fragt Söder. Diese Frage stelle sich vielen. Es wurde ein Konzept erarbeitet, „wie der weitere Weg sein kann, bei der Öffnung der Kultur“, erklärt Söder. Dies soll auch den Ministern und der Bundeskanzlerin vorgestellt werden. „Ich denke das Modell der Kirchen könnte da ein gutes Modell sein“, findet Bayerns Ministerpräsident. „Auch da gilt der Grundsatz schrittweise, besonnen, Stück für Stück“. Coronavirus in Bayern: Söder stellt Hilfen für Kunst- und Kulturbranche vor Update von 10.09 Uhr: Neben der direkten Hilfe für Künstlerinnen und Künstler geht es auch um Unterstützung der Spielstätten wie Theatern und Kinos. Der Freistaat legt ein Programm von 50 Millionen Euro auf, davon werden auch beispielsweise Kinos profitieren. Auch eine Hilfe für Filmproduktionen soll es geben. Dritter Punkt: Für den Bereich der Laienmusik wird die Hilfe ebenfalls ergänzt, insgesamt über 10 Millionen Euro. Update von 10.05 Uhr: Eine der Herausforderungen wird sein, „wie wir mit den Folgen umgehen“, so Söder. Heute stehe die Kunst- und Kulturbranche im Fokus. „Bayern ist ein Kulturland“, erklärt er. „Auch die Kultur hat in dieser Krise erhebliche Einbußen hinnehmen müssen“. Die emotionale Seele Bayerns solle erhalten werden. „Wie können wir Kultur erhalten?“ stand als Frage im Raum. Man habe sich deshalb mit Kulturschaffenden aus allen Branchen zusammengesetzt. Aufgrund dieses Gespräches wurden Konzepte verbessert. Der kulturelle Rettungsschirm werde auf 200 Millionen erhöht, erklärt Söder. Der Zahl der Berechtigten werde von rund 30.000 auf rund 60.000 erhöht. Auch Honorarkräfte, beispielsweise in den Staatstheatern, Techniker, Maskenbildner etc. sollen davon profitieren, nicht nur Menschen, die auf der Bühne stehen. Coronavirus in Bayern: Markus Söder knöpft sich Corona-Skeptiker vor Update von 10.03 Uhr: Die Pressekonferenz beginnt. Mit dabei sind Markus Söder sowie Kunst- und Wissenschaftsminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judith Gerlach. Bayerns Ministerpräsident beginnt. „Wir sind bislang sehr gut durch diese Krise gekommen“, erklärt er. Die Gefahr für Bayern war riesengroß. Wenn man bedenke, wie es anderen Ländern geht, stelle man fest, dass der Freistaat großes Glück gehabt habe. Man dürfe nun aber nicht unbesonnen werden. „Wir wollen eine Rückkehr zur Normalität“, so Söder - schrittweise. „Denjenigen, die der Auffassung sind, das wär vielleicht alles übertrieben, kann ich nur sagen: Es gibt Gegenden der Welt, da hören wir Nachrichten, dass es einen Rückfall geben könnte“ Update von 9.15 Uhr: Um 10 Uhr beginnt die Pressekonferenz mit Markus Söder. Die Pk gibt es hier im Live-Stream und -Ticker. Corona in Bayern: Lichtblick für besonders gebeutelte Branche? Söder will sich bei Pressekonferenz äußern Erstmeldung vom 14. Mai, 8.33 Uhr München - Das Coronavirus lähmte lange das öffentliche Leben. Dann durften Geschäfte wieder aufmachen, auch die Öffnung der Gastronomie steht bevor: Am 18. Mai darf die Außengastronomie wieder öffnen, Speiselokale folgen am 25. Mai. Auch Grenzkontrollen werden gelockert. Bayerns Ministerpräsident Markus Söder mahnte deshalb zu Umsichtigkeit. „Besonnenheit und Vorsicht ist sozusagen die oberste Stellschraube“, sagte Söder am Mittwochabend (13. Mai) in einem ZDF-„Spezial“. Trotzdem sei es gut, dass es nun schrittweise Erleichterungen gebe - vor allem im unmittelbaren Grenzverkehr. Coronavirus in Bayern: Kunst-und Kulturbranche leidet - Söder äußert sich Doch wie geht es mit Kunst und Kultur weiter? Zu dieser Frage wird sich Bayerns Ministerpräsident am heutigen Donnerstag (14. Mai) um 10 Uhr äußern. Auch Kunst- und Wissenschaftsminister Bernd Sibler und Digitalministerin Judit Gerlach (beide CSU) sind bei der Pressekonferenz dabei. Gibt es für die Branche dann einen Lichtblick? Thema sollen unter anderem weitere Hilfen für die krisengeschüttelte Kulturbranche sein. Filmschaffende, Musiker, Künstler, Schauspieler, Veranstalter und viele andere Kulturschaffende stecken wegen der coronabedingten Schließungen in großen finanziellen Schwierigkeiten oder sehen sogar ihre Existenz bedroht. Sie fordern eine bessere finanzielle Unterstützung und endlich eine Perspektive, wann Theater, Kinos, Konzertsäle und andere Einrichtungen wieder öffnen können. Coronavirus in Bayern: Minister dämpft Hoffnungen für Kunst- und Kulturbranche Erst in der vergangenen Woche hatte Sibler die Hoffnungen aber gedämpft und von einem schweren Sommer für Theater- und Konzertveranstalter gesprochen. Derzeit richte man alle Planungen darauf aus, zur neuen Spielzeit im Herbst zu beginnen. Die Kulturminister der Länder arbeiten momentan an einem Konzept für mögliche Öffnungen im Kunst- und Kulturbereich. Das soll dann der Ministerpräsidentenkonferenz vorgelegt werden. * Merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks. kam/dpa
Kaum war Israels Ministerpräsident Benjamin Netanjahu aus den USA zurück, ist er am Donnerstag nach Moskau gereist. Er habe die Meinung des Präsidenten Wladimir Putin zum „Jahrhundert-Deal“ wissen wollen. Die Expertin für Israelpolitik und Ex-Knesset-Abgeordnete, Xenia Swetlowa, vermutet im Sputnik-Gespräch vor allem innenpolitische Beweggründe. Es ist nicht lange her, dass Netanjahu und Putin sich zum letzten Mal gesehen haben, nämlich in Jerusalem beim Welt-Holocaust-Forum vor einer Woche. Doch der von US-Präsident Donald Trump kürzlich präsentierte Plan zur Regelung des israelisch-palästinensischen Konflikts war für den israelischen Präsidenten offenbar ein Anlass mehr, sich mit Putin persönlich zu treffen. „Wir haben mit unseren amerikanischen Freunden verhandelt, und ich kann Ihnen über einige Dinge erzählen“, sagte Netanjahu zum Start der Gespräche gegenüber den Journalisten und fügte hinzu, Putin sei der erste Staatschef, mit dem er sich nach dem Besuch in Washington treffe. Er wolle Putins Meinung zum „Jahrhundert-Deal“ wissen. Er bedankte sich bei Putin „im Namen des gesamten Volkes von Israel“ für die Begnadigung der Israelin Naama Issachar, die zuvor wegen Drogenschmuggels in Russland verurteilt worden war. Es sei eine Gelegenheit, die „uns alle berührt“, so Netanjahu. פגישת עבודה חשובה עם נשיא רוסיה פוטין בקרמלין שבמוסקבה. היחסים בין רוסיה לישראל הם החזקים והטובים ביותר שהיו אי פעם. תודה לך הנשיא פוטין! pic.twitter.com/lgK5nWPn4z — Benjamin Netanyahu (@netanyahu) January 30, 2020 ​Putin seinerseits bedankte sich erneut für den kürzlichen Empfang in Jerusalem sowie für die Aufmerksamkeit für die Errichtung eines Denkmals für die Verteidiger des belagerten Leningrads. Daneben schlug er vor, neben der Situation in Nahost auch die bilateralen Beziehungen zu besprechen, wie etwa eine Freihandelszone zwischen der Eurasischen Wirtschaftsunion und Israel und Projekte im humanitären Bereich. © Sputnik / Evgeny Biyatov Der russische Präsident Wladimir Putin und der israelische Ministerpräsident Benjamin Netanjahu während eines Treffens. Etwa anderthalb Stunden dauerte das Treffen der beiden Seiten. Die Ergebnisse bleiben der Öffentlichkeit bisher verborgen. Auf die ungeduldige Anfrage der Journalisten, ob Putin den „Deal“ unterstützt habe, antwortete der Kremlsprecher Dmitri Peskow lediglich, man fahre fort, diesen zu analysieren. Nur eine Quelle in der israelischen Delegation machte publik, es sei ein langes, tiefes und gründliches Gespräch über den „Deal“ gewesen sowie darüber, wie dieser die Region beeinflusse. Außerdem hätten die beiden Seiten die Entwicklung in Syrien bzw. eine diesbezügliche Kooperation zwischen Russland und Israel besprochen. Was will Netanjahu von Putin? Die ehemalige Abgeordnete des israelischen Einkammerparlaments Knesset und Politikexpertin am Interdisziplinären Zentrum Herzliya, Xenia Swetlowa, hat in einem Sputnik-Gespräch nicht ausgeschlossen, dass die heiß diskutierte Initiative Teil des Wahlkampfes von Netanjahu sei. Swetlowa wies darauf hin, dass Netanjahu vor einer wichtigen Knesset-Sitzung in die USA geflogen sei. Die Knesset-Abgeordneten seien gerade dabei, die Gerichtsimmunität des Ministerpräsidenten im Zusammenhang mit Korruptionsvorwürfen zu prüfen. Die Aufhebung der Immunität sei für Netanjahu jetzt äußerst nachteilig. „Für viele Israelis scheint es keine dringenden Umstände zu geben, die seine Besuche in den USA oder in Russland rechtfertigen würden. Auch weil der ‚Deal des Jahrhunderts‘ vor etwa eineinhalb Jahren Gestalt annahm und immer wieder verschoben wurde“, sagt die Expertin. © Sputnik / Evgeny Biyatov Der russische Präsident Wladimir Putin und der israelische Ministerpräsident Benjamin Netanjahu mit seiner Frau Sara bei einem Treffen in Moskau Bekannt ist auch, dass Netanjahu und seine Frau Sara sich mit der freigelassenen Issachar und ihrer Mutter noch vor dem Treffen mit Putin im Moskauer Flughafen getroffen haben. Videos zeigen, wie herzlich sie sich umarmen. ​„In Israel glauben viele, dass Netanjahus Reise nach Moskau eher mit der Freilassung Issachars aus einem russischen Gefängnis zu tun habe als mit dem ‚Jahrhundert-Deal‘“, sagt Swetlowa weiter. „Der Deal ist amerikanisch pur, hier ist alles klar“ Auch sei vielen Israelis bewusst, dass Russland traditionell gute Beziehungen zu Palästina pflege. So wie der „Deal“ aber verfasst sei und keinen Platz für andere Vermittler außer den US-amerikanischen vorsehe, sei es unwahrscheinlich, dass Netanjahu Russland und Putin da wirklich als Vermittler wahrnehme, glaubt die Expertin. „Der Deal ist amerikanisch pur, hier ist alles klar.“ Da Israel derzeit eine „schwierige Situation“ im Gazastreifen habe, geht die Politologin davon aus, dass Netanjahu in Putin einen Vermittler wenigstens bei der Kontaktaufnahme zur Hamas sehe. Gehört der „Jahrhundert-Deal“ in den „Mülleimer der Geschichte“? Am Dienstag hatte Trump seinen Friedensplan für den Israel-Palästina-Konflikt während einer gemeinsamen Presseerklärung mit dem israelischen Ministerpräsidenten Benjamin Netanjahu im Weißen Haus präsentiert. Im Kern der Botschaft Trumps steht die Zweistaatenlösung mit Israel und Palästina. Demnach soll neben dem jüdischen Staat auch ein palästinensischer Staat mit Ostjerusalem als Hauptstadt entstehen. Zugleich solle Jerusalem „ungeteilt“ bleiben, erklärte Trump bei einer lang erwarteten Pressekonferenz. Das Dokument wurde ohne Beteiligung anderer UN-Mitglieder und in erster Linie von seinem Berater und Schwiegersohn David Kushner verfasst, wo dieser vor allem die israelischen Interessen berücksichtigte. „Sie haben sich als der größte Freund Israels erwiesen, der jemals im Weißen Haus war“, lobte Netanjahu den US-Präsidenten. Der wirtschaftliche Teil des „Deals“ basiert ferner auf Projekten, die im Westjordanland, im Gazastreifen, in Ägypten, Jordanien und im Libanon durchgeführt werden sollten. Das erhoffte Investitionsvolumen beläuft sich auf 50 Milliarden US-Dollar, die nach Washingtons Berechnungen die arabischen Golfmonarchien an die Palästinenser vergeben sollen. Auch hoffen die Autoren des Dokuments auf das private Kapital. Doch kein Land erklärte sich bereits bereit, in potenzielle Projekte in Palästina zu investieren. „Jerusalem steht nicht zum Verkauf, aus dem ‚Deal des Jahrhunderts‘ wird nichts, und unser Volk wird ihn in den Mülleimer der Geschichte werfen“, reagierte seinerseits der Präsident der Palästinensischen Autonomiebehörde, Mahmud Abbas. Der Sprecher des Auswärtigen Amtes, Christopher Burger, distanzierte sich auf dem Briefing am Mittwoch von jeglicher Einschätzung von Trumps Vorstoß. Der Regierungssprecher Steffen Seibert gab seinerseits bekannt, sich den „Deal“ erst genauer ansehen zu wollen. Moskau dagegen reagierte sehr zurückhaltend darauf. So sagte der russische Aussenminister Sergej Lawrow am Dienstag, die UN, die EU, Russland und Palästina sollten sich den Gesprächen über den „Deal“ anschließen. Man beachte weiter die Reaktionen der nahöstlichen Länder, fügte man am Donnerstag hinzu, die bis jetzt vor allem negativ seien. Die Außenamtssprecherin Maria Sacharowa sagte ihrerseits auf dem Briefing am Donnerstag, Russland werde in der Frage im Kontakt mit Israel und Palästina bleiben. Das entscheidende Wort im Regulierungsprozess gehöre aber den Palästinensern und Israelis selbst, so Sacharowa.
Mehr als 50 Affen kamen bei dem Brand des Affenhauses im Krefelder Zoo vor rund einem halben Jahr ums Leben, nun haben die drei beschuldigten Frauen, die den Brand mit ihren Himmelslaternen ausgelöst haben sollen, die erhaltenen Strafbefehle abgelehnt: Update vom 14.08.2020: Beschuldigte Frauen lehnen Strafbefehle ab Nach dem verheerenden Brand im Krefelder Affenhaus in der vergangenen Silvesternacht haben die drei beschuldigten Frauen laut Staatsanwaltschaft jeweils einen Strafbefehl abgelehnt. Das berichtet die Deutsche Presse-Agentur. Damit werde es voraussichtlich zu einer Gerichtsverhandlung kommen, teilte die Krefelder Staatsanwaltschaft am Freitag mit. Demnach wird den drei Beschuldigten fahrlässige Brandstiftung vorgeworfen. Den Frauen wird vorgeworfen, sie hätten in der Neujahrsnacht Himmelslaternen steigen lassen. Diese sollen dann den Brand im Affenhaus des Krefelder Zoos ausgelöst haben. Zahlreiche Affen starben. Laut Staatsanwaltschaft waren bereits im Juli erfolgreich Strafbefehle beim Amtsgericht Krefeld beantragt worden. Innerhalb der vorgesehenen Frist hätten aber die drei Frauen die Strafbefehle abgelehnt. Dadurch muss jetzt vor Gericht eine Hauptverhandlung angesetzt werden. Bei einem Strafbefehl setzt das zuständige Amtsgericht auf Antrag der Staatsanwaltschaft eine Strafe fest, ohne dass es eine Verhandlung gegeben hat. Per Strafbefehl können nur Geldstrafen und Freiheitsstrafen von bis zu einem Jahr auf Bewährung verhängt werden. Update vom 17.02.2020: Abrissarbeiten im Krefelder Zoo beginnen Gut sechs Wochen nach dem schweren Brand im Krefelder Zoo beginnen am Montag die Abrissarbeiten an dem ausgebrannten Affenhaus. Wie aus einer Vorlage für den Stadtrat hervor geht, sollen zunächst die stählernen Überreste des Dachs abgetragen werden. In dem Papier wird auch erwähnt, dass das verheerende Feuer mehr als 50 Tiere getötet habe. Bisher war von rund 30 Tieren die Rede gewesen. Unter den toten Tieren waren laut der Ratsvorlage acht Menschenaffen, sowie goldene Löwenäffchen, Silberäffchen, Weißgesichtsakis, Zwergseidenäffchen, Epauletten-Flughunde "und diverse tropische Vögel". Zwei Schimpansen hatten das Feuer verletzt überlebt. Sie sind nach früheren Angaben des Zoos auf dem Weg der Besserung. Drama im Zoo Krefeld: Himmelslaterne löste Feuer aus Das Rathaus-Papier, das bereits am 6. Februar vorgelegt wurde, beschreibt auch Details des geplanten Abrisses. So solle nach der Beseitigung von Brandschutt, Glasresten und verbrannten Pflanzen mit dem Rückbau des Daches begonnen werden. Der Abrisslärm stellt laut Stadtverwaltung "eine besondere Herausforderung dar, wodurch eventuell eine Umsiedlung der benachbarten grauen Riesenkängurus notwendig wird." Das Affenhaus des Familienzoos war in der Silvesternacht komplett niedergebrannt. Nach den Ermittlungen der Polizei wurde das Feuer von einer sogenannten Himmelslaterne ausgelöst, mit der drei Frauen unwillentlich den Brand ausgelöst hatten. Update vom 21.01.2020: Comedian Felix Lobrecht macht Witze auf Kosten der toten Affen Er ist bekannt, er ist beliebt - und er ist für manche über das Ziel hinausgeschossen: Felix Lobrecht (31 - "Gemischtes Hack") hat sich bei einem Auftritt in Gelsenkirchen über die 30 Affen lustig gemacht, die bei dem verheerenden Brand im Krefelder Zoo in der Silvesternacht ums Leben kamen. "Woll'n ma über die abgefackelten Affen sprechen?", fragte Lobrecht zu Beginn seines Auftritts. In einem Video auf YouTube zieht der Comedian weiter über die toten Tiere her. So findet er es doch sehr erstaunlich, dass bei diesem Unfall genau dreißig Affen ums Leben kamen. Dann setzt Lobrecht noch einen drauf: "Ich glaube auch, Affen brennen richtig gut. Wegen ihrem Fell. Die tragen ja quasi permanent eine Jacke aus Grillanzünder." Das Publikum freilich lacht über die Witze Lobrechts. Im Netz aber sorgen seine Worte für unverständliche Reaktionen. So schreibt eine Nutzerin in der Kommentarspalte auf YouTube: " Schwarzer Humor schön und gut aber das geht zu weit!!! Ihr die hier schreibt habt ihr je ein Tier voller Qual Sterben sehen??? Das gleiche gilt für Menschen!!! Was glaubt ihr eigentlich wie man sich dabei Fühlt??????". Auch andere Nutzer finden diesen Auftritt geschmacklos. Ihre Meinung: Über 30 tote Menschen würde Lobrecht keine Witze machen - also warum dann über Menschenaffen? Update vom 19.01.2020: Hannes Jaenicke fordert Böllerverbot Hannes Jaenicke, Schauspieler und Umweltaktivist, hat nach dem schweren Brand im Krefelder Affenhaus ein Böllerverbot gefordert. "Das tut mir entsetzlich Leid für diese Primaten im Krefelder Zoo", sagte der 59-Jährige am Sonntag auf der Wassersportmesse boot in Düsseldorf. Das wahre Thema hierbei sei allerdings ein Böllerverbot, so Jaenicke. "Ich verstehe nicht, warum wir das nicht verbieten, das Geböller. Die Tiere drehen alle durch - ob Hunde, Katzen oder Vögel". Jaenicke engagiert sich unter anderem für bedrohte Tierarten und drehte eine ZDF-Dokumentation über Orang-Utans. Das Affenhaus in Krefeld war in der Silvesternacht abgebrannt. Dabei waren mehr als 30 Tiere ums Leben gekommen. Zwei Schimpansen überlebten verletzt. Nach derzeitigem Ermittlungsstand wurde das Feuer von einer Himmelslaterne ausgelöst, die drei Frauen losgeschickt hatten. Update vom 16.01.2020: Polizei erklärt die Tötung des Affen Die Polizei hat die tödlichen Schüsse auf einen schwer verletzten Gorilla nach dem Brand im Krefelder Affenhaus als notwendig begründet. In einer Mitteilung am Mittwoch, 15. Januar hieß es: "Unsere Kollegen waren zur Tötung des Tieres durch Kugelschuss nicht nur berechtigt, sondern auch verpflichtet." Die Beamten hätten sich sonst nach dem Tierschutzgesetz strafbar machen können. Über einen Bericht des Innenministeriums an den Landtag war bekannt geworden, dass ein Polizist am Morgen nach dem Großbrand im Krefelder Zoo einen schwer verletzten Gorilla mit Schüssen aus einer Maschinenpistole hatte töten müssen. Wie der Zoo am Mittwoch mitteilte, hatte eine Tierärztin zwei weitere schwer verletzte Tiere eingeschläfert. Gorilla erschossen: Polizei hatte keine Wahl "Bei einem männlichen Gorilla entfaltete das Narkotikum aufgrund der Schwere der Brandverletzungen mit großflächigen Hautschäden nicht seine volle Wirkung, so dass die schnellste Erlösung des Tieres durch Kugelschuss mit Unterstützung der Polizei Ultima Ratio war", so der Zoo. Um welches Tier es sich handelte, sagte der Zoo nicht. Die Vorgänge seien dem Zoodirektor bereits bei der ersten Pressekonferenz am Neujahrstag bekannt gewesen. "Zum emotionalen Schutz der beteiligten Personen (Tierärztin, Tierpfleger, Polizei) wurde gemeinschaftlich mit den beteiligten Behörden entschieden, diese Informationen nicht zu kommunizieren", so der Zoo am Mittwoch in der Mitteilung. Der Brand in der Nacht zu Neujahr war laut den Ermittlungen der Polizei durch eine Himmelslaterne ausgelöst worden, die auf dem Dach des Affenhauses gelandet war. Drei Frauen haben gestanden, die Himmelslaternen gestartet zu haben. Gegen sie wird wegen fahrlässiger Brandstiftung ermittelt. Update vom 15.01.2020: Polizist muss Affen mit Maschinenpistole erschießen Nach dem Brand im Krefelder Zoo in der Nacht zu Neujahr sind nun bisher unbekannte, dramatische Szenen bekannt geworden: Ein schwer verletzter Gorilla musste am Morgen von einem Polizeibeamten durch mehrere Schüsse aus einer Maschinenpistole getötet werden, da die Tierärztin es nicht schaffte, das Tier einzuschläfern. Dies geht aus einem Bericht des Innenministeriums an den nordrhein-westfälischen Landtag hervor. Laut Innenministerium hatten sich bereits während des Brandes Polizisten mit Maschinenpistolen rund um das Affenhaus postiert, um notfalls verletzte oder panische Tiere zum Schutz der Einsatzkräfte zu stoppen. Dazu kam es nicht. Die Retter gingen laut dem Bericht davon aus, dass alle Tiere tot sind. Gegen 8 Uhr morgens wurden zwei schwer verletzte Tiere gefunden, von denen die Tierärztin ein Orang-Utan-Weibchen einschläferte. Den Gorilla tötete der Beamte (34) nach Freigabe durch den Polizeiführer. Update vom 05.01.2020: Tweet von Himmelslaternen-Hersteller empört Twitter-Nutzer Ein Himmelslaternen-Hersteller aus Großbritannien sieht sich nach einem Tweet zum Affenhaus-Brand im Krefelder Zoo großer Kritik ausgesetzt. Das Unternehmen "Night Sky Lanterns" aus London hatte getwittert: "Wir sind sehr traurig über den Verlust von mehr als 30 Tieren/Affen im Krefelder Zoo. Lasst uns 30 Himmelslaternen entzünden zum Gedenken an diese Tragödie. Hoffentlich trägt dies mit dazu bei, alle daran zu erinnern, wie wichtig es ist, nur Himmelslaternen aus hochwertigem Material auszuwählen." Internet-Nutzer reagierten auf "Night Sky Lanterns" mit Kommentaren wie "Meinen Sie das ernst?" oder "Wenn eine Himmelslaterne erstmal abgeschickt worden ist, handelt es sich im Grunde um ein Feuer, das nicht mehr kontrollierbar ist. Man kann nicht kontrollieren, wo es landet." Umweltministerin sieht moralische Verantwortung bei Himmelslaternen-Verkäufer Nach dem verheerenden Brand sieht die nordrhein-westfälische Umweltministerin Ursula Heinen-Esser eine moralische Mitverantwortung beim Verkäufer der Himmelslaterne, die das Feuer vermutlich ausgelöst hat. "Wichtig ist auch die Frage, warum solche gefährlichen Gegenstände wie Himmelslichter bei uns so einfach in den Verkehr gebracht werden können, obwohl die Anwendung verboten ist", sagte die CDU-Politikerin der "Rheinischen Post" (Samstag). Sie kündigte an: "Dem werden wir nachgehen. Hier scheint mir das Handelsunternehmen, das diese Himmelslichter verkauft hat, zumindest moralisch in der Mitverantwortung zu stehen." Update vom 02.01.2020: Nürnberger Tiergartendirektor traurig über Affenhaus-Brand Nürnbergs Tiergartendirektor Dr. Dag Encke ist tieftraurig über den Tod der Tiere im Krefelder Affenhaus. Denn Encke wuchs im Krefelder Zoo auf und kannte einige der Tiere - sein Vater Walter war von 1959 bis 1996 der Direktor des Zoologischen Gartens in Krefeld. Dag Encke: "Als die ersten Schimpansen nach Krefeld kamen, habe ich als Kind mit ihnen gespielt. Die Schimpansen gehörten zum Bestand des Zoos und wir Kinder des Zoodirektor auch - der Zoo war unser Spielplatz, zusammen mit den Kindern der dort wohnenden Pfleger." Von den nun durch den Brand getöteten Tieren kannte er noch drei. Auch den Gorilla Massa, der jetzt bei dem Unglück ums Leben kam, kannte Encke. "Er war der erste Gorilla, von ihm aus hat sich die Gorilla-Gruppe aufgebaut." Die Nachricht vom Tod der Tiere nimmt ihn mit. "Wir haben nachts noch Bilder vom Feuer via Internet gesehen. Schon da war klar: Das konnte kein Tier überlebt haben. Wir fühlen uns wie alle, die ein Haustier haben - und wissen, dass es bei lebendigem Leib verbrannt ist." Er versteht die jetzigen Diskussionen und Vorschläge, wie das Unglück hätte verhindert werden können und wie weitere Tragödien dieser Art in der Zukunft zu vermeiden sind. "Das ist völlig legitim, die Brandschutzbestimmungen waren 1975 komplett andere als heute." Als der Nürnberger Tiergarten vor kurzem eine Brandschutzhelferausbildung angeboten hatte, verbannten zu diesem Zeitpunkt eine Mutter mit ihren vier Kindern in ihrem Wohnhaus in Nürnberg. "Wir haben uns damals gedacht, wie wichtig es ist, auf Brandschutz zu achten und dass man so viel wie möglich tun muss, um derartige Unglück zu verhindern. Aber wir alle wissen, dass sie nicht auszuschließen sind. Und wenn sich diese Akzeptanz in der Gesellschaft nicht mehr durchsetzen lässt, dann haben wir ein Problem." Susanne Will Update vom 02.01.2020, 17.45 Uhr: Tote Menschenaffen können nicht beerdigt werden Die durch den Brand im Krefelder Zoo umgekommenen Menschenaffen können nicht beerdigt werden. Da es sich bei ihnen nicht um Haustiere, sondern um Wildtiere handele, sei eine Beerdigung nicht erlaubt, sagte Zoosprecherin Petra Schwinn am Donnerstag (2. Januar 2020). Die Tiere seien dem Veterinäruntersuchungsamt übergeben worden. Zoointern werde es eine Trauerfeier geben. Die Anteilnahme aus der Bevölkerung sei "sehr, sehr groß". Das Affenhaus war in der Silvesternacht abgebrannt. Die Polizei geht davon aus, dass das Feuer durch eine Himmelslaterne verursacht wurde. Update vom 02.01.2020, 15 Uhr: Real stoppt Verkauf von Himmelslaternen Die Warenhauskette Real hat nach dem verheerenden Brand im Krefelder Zoo den Verkauf von Himmelslaternen auf ihrem Online-Marktplatz gestoppt. "Ausgelöst durch die Diskussion, die sich im Zusammenhang mit dem tragischen Brandunglück in Krefeld entwickelt hat, haben wir entschieden, dass diese Artikel von Drittanbietern nicht länger Teil unseres Angebotes sind", sagte ein Unternehmenssprecher am Donnerstag der Deutschen Presse-Agentur. Zuvor hatte die "Rheinische Post" über den Schritt berichtet. Der Real-Sprecher betonte, die Himmelslaternen seien nicht Teil des Real-Sortimentes gewesen, sondern von Dritten auf der Online-Plattform der Handelskette angeboten worden - zusammen mit rund 15 Millionen anderen Produkten. Die Himmelslaternen seien mit Warnhinweisen versehen gewesen, dass der Gebrauch "in fast allen Bundesländern verboten" sei. Weiter hieß es dort: "Bitte beachten Sie die dem Produkt beiliegenden Sicherheitshinweise und bedenken sie die möglichen Brandgefahren! Wir empfehlen die Himmelslaterne an einer Drachenschnur zu befestigen, um den Flug des Skyballons besser kontrollieren zu können." Auf zahlreichen anderen Online-Seiten waren die Himmelslaternen auch am Donnerstag weiter im Angebot. Durch das Feuer war das Affenhaus im Krefelder Zoo abgebrannt, mehrere Menschenaffen starben. Die Polizei geht davon aus, dass Himmelslaternen den Brand verursacht haben. Update vom 02.01.2020, 12.15 Uhr: Drei Tatverdächtige für Brand im Krefelder Zoo ermittelt Nach dem verheerenden Brand im Krefelder Zoo ermittelt die Staatsanwaltschaft gegen eine 60 Jahre alte Krefelderin und ihre beiden erwachsenen Töchter. Die drei Frauen hätten sich selbst bei der Polizei gemeldet und dort angegeben, dass sie in der Silvesternacht fünf Himmelslaternen hätten aufsteigen lassen, sagten Vertreter von Polizei und Staatsanwaltschaft am Donnerstag (2. Januar 2020) bei einer Pressekonferenz. Man gehe davon aus, dass diese Himmelsleuchten den Brand des Affenhauses ausgelöst hätten. Durch das Feuer war das Affenhaus abgebrannt, mehrere Menschenaffen starben. Update am 02.01.2020, 06.15 Uhr: Sachverständige ermitteln Hergang der Krefelder Feuerkatastrophe im Zoo Nach dem verheerenden Brand im Affenhaus bleibt der Krefelder Zoo am Donnerstag (2. Januar 2020) weiter geschlossen. Bei dem Feuer waren in der Nacht zu Neujahr mehrere Menschenaffen gestorben, darunter Orang-Utans, Gorillas und ein Schimpanse. Am Neujahrstag untersuchten Kriminalpolizei und Sachverständige den Brandort. Das Ergebnis wird für Donnerstag erwartet. Die Polizei ermittelt wegen fahrlässiger Brandstiftung. Es entstand ein Millionenschaden. Die Tiere, die ums Leben gekommen sind, seien ein unersetzlicher Verlust, auch für die Erhaltungsprogramme, sagte der Direktor des Kölner Zoos, Theo Pagel, wie der Kölner Stadt-Anzeiger berichtete. Fotos zeigen das Flammeninferno im Zoo Krefeld Mehr als 30 Tiere sind bei dem Brand im Kreefelder Zoo verendet. Foto: Alexander Forstreuter/dpa Alexander Forstreuter (dpa) +7 Bilder Wenige Stunden nach der Feuerkatastrophe hatten sich am Mittwoch mögliche Verursacher des Brandes bei der Polizei gemeldet. Die Ermittler meinen, dass eine in der Nacht zu Neujahr gezündete Himmelslaterne den Brand ausgelöst haben könnte. Diese in Deutschland verbotenen Leuchtkörper waren im nordrhein-westfälischen Krefeld gesichtet worden. "Die Polizei hat die Personen vernommen und wird ihre Angaben überprüfen", erklärte die Polizei. Die Überprüfung der Angaben werde aber einige Zeit dauern. Das Drama im Zoo schockierte die Tierfreunde: Vor den Toren des traditionsreichen Tierparks legten viele Menschen, oft unter Tränen, Kerzen, Blumen, Briefe und Stofftiere ab. "Gestorben für euer Silvestervergnügen", stand auf einem Karton. Die Fahnen des Zoos hingen auf halbmast. Der Brand im Krefelder Zoo ist eines der schwersten Zoo-Unglücke der vergangenen Jahrzehnte: Mehr als 30 Tiere, darunter viele Menschenaffen, starben. Die Tierpfleger hätten eine enge Bindung an diese Affen, ähnlich wie Besitzer zu ihren Haustieren, berichtete Zoo-Direktor Wolfgang Dreßen. Die Ermittler äußerten sich am Neujahrstag. Mehr als 30 Tiere sind bei dem Brand im Kreefelder Zoo verendet. Foto: Alexander Forstreuter/dpa Christoph Reichwein (dpa) +7 Bilder Einer der toten Affen ist der Gorilla Massa. "Ich habe ihn altern sehen", sagte der Direktor über den seit langem in Krefeld lebenden Senior-Affen. Eine Brandmeldeanlage hatte das Affenhaus nicht. Das sei nicht vorgeschrieben, erklärte der Zoo. Der Brand habe sich so schnell entwickelt, dass eine solche Anlage auch nicht geholfen hätte, hieß es. Eine Brandschutzversicherung bestehe aber. Unter den umgekommenen Tieren waren auch kleinere Affenarten sowie Flughunde und Vögel. Zwei Schimpansen überlebten das Feuer mit leichten Verletzungen. In einem angrenzenden Gehege blieb eine junge siebenköpfige Gorillafamilie unversehrt. Die Gorillas hätten danach normal gefressen, berichtete eine Sprecherin des Zoos. Das berichtet die Deutsche Presse-Agentur. Menschen haben nach dem Brand des Affenhaus des Krefelder Zoos als Zeichen der Trauer am Zoo Kerzen aufgestellt. Mehr als 30 Tiere sind bei dem Brand im Kreefelder Zoo verendet. Foto: Alexander Forstreuter/dpa Alexander Forstreuter (dpa) +7 Bilder Update von 19.30 Uhr: Polizei vernimmt mögliche Verursacher - verbotener Leuchtkörper im Einsatz? Nach dem verheerenden Feuer im Krefelder Zoo mit etlichen toten Menschenaffen haben sich mögliche Verursacher bei der Polizei gemeldet. "Die Polizei hat die Personen vernommen und wird ihre Angaben überprüfen", teilten die Ermittler am Mittwoch in Krefeld mit. Da die Überprüfung einige Zeit dauere, würden am Mittwoch keine weiteren Informationen zu den Tatumständen und den Verdächtigen gegeben. Der Zoo bleibt auch am Donnerstag noch geschlossen. Die Polizei vermutet, dass eine Himmelslaterne das Feuer in der Nacht zu Neujahr ausgelöst haben könnte. Diese schwebenden Leuchtkörper sind in Deutschland verboten. Mehrere von ihnen, teils auch mit handschriftlichen Zetteln daran, waren in Krefeld sichergestellt worden.Bei dem Feuer im Affenhaus starben mehr als 30 Tiere, darunter fünf Orang-Utans, zwei Flachland-Gorillas und ein Schimpanse. Dabei entstand ein Millionenschaden. Das Affenhaus brannte völlig aus. Zoo-Direktor Wolfgang Dreßen sprach vom "schwersten Tag in der Geschichte des Krefelder Zoos." Der Brand hinterließ einen Millionenschaden.Zwei Schimpansen überlebten mit leichten Verletzungen die Feuersbrunst in dem Affenhaus. Die beiden Tiere Bally und Limbo seien narkotisiert und in ein benachbartes Haus gekommen, berichtete der Zoo-Direktor, der zum Zeichen der Trauer schwarze Kleidung trug. Unter Tränen stellten vor dem Eingang am Mittag zahlreiche Menschen Fotos von Affen auf - bis zum Nachmittag war es eine große Menge von Blumen, Kerzen und Stofftieren. Dazu platzierten Zoofreunde Schilder mit Aufschriften wie "Warum" oder "Gestorben für euer Silvestervergnügen". Die Fahnen des Zoos hingen auf halbmast. Auch Notfallseelsorger waren vor Ort. Am Neujahrstag blieb der Tierpark wegen des Unglücks geschlossen: "Unsere Mitarbeiter stehen unter Schock", erklärte der Zoo und warb um Verständnis. Bei Tageslicht offenbarte sich die ganze Tragödie: Nur noch das Gerippe des im Gewächshausstil erbauten Affentropenhauses steht noch. Die Haltung von Affen soll aber weitergehen, bekräftigten Zoo-Direktor Dreßen und Krefelds Oberbürgermeister Frank Meyer (SPD). Laut einer Sprecherin waren unter den toten Tieren auch kleinere Affen wie goldene Löwenäffchen und Zwergseidenäffchen sowie Flughunde und Vögel. Das direkt angrenzende Gorillagehege blieb verschont. Dort lebt eine junge siebenköpfige Gorillafamilie. Der vergleichsweise kleine, familienfreundliche Zoo bekam zahlreiche Botschaften via Facebook. "Ein Tag mit einer schwarzen Trauerkante!", schrieb ein Besucher und wünschte den Pflegern und Mitarbeitern eine Menge Kraft, um mit diesem schrecklichen Verlust fertig zu werden. "Wir hatten als Familie seit Jahrzehnten viele schöne Momente im Affenhaus", schrieben andere. Erstmeldung von Mittwochmorgen: Zoo-Brand in Krefeld: Affenhaus brennt nieder Wie der Zoo mitteilt, kam es kurz nach Mitternacht zu dem verheerenden Brand, der das Gebäude bis auf das Grundgerüst zerstörte. Am Neujahrsmorgen bestätigte der Zoo schließlich über Facebook die Befürchtungen: "Es gibt keine überlebenden Tiere im Affenhaus." Dort lebten unter anderem Orang-Utans und Schimpansen. Lediglich der Gorilla-Garten und die dort lebende Gorilla-Famile blieben laut Zoo-Mitteilung verschont. Die Löscharbeiten der Feuerwehr dauerten bis in die frühen Morgenstunden an - noch ist zur Brandursache nichts bekannt. Die Stadt Krefeld hat bereits eine Pressekonferenz für Mittwoch angekündigt, bei der weitere Informationen bekanntgegeben werden sollen. Vorschaubild: © Andreas Drabben (dpa)
Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) hat die Bürger in einer Pressekonferenz am Abend erneut dazu aufgerufen, sich weiterhin an die Beschränkungen im Kampf gegen die Corona-Pandemie zu halten. Man habe zwar etwas erreicht, was nicht von vorneherein absehbar gewesen sei, die Krankenhäuser, die Ärzte und die Pflegekräfte seien nicht überlastet worden, sagte Merkel am Mittwoch nach einer Schaltkonferenz mit den Regierungschefs der Länder. Aber das sei nur ein Zwischenerfolg, "ein zerbrechlicher Zwischenerfolg", warnte Merkel. Es gebe noch nicht viel Spielraum für Änderungen oder ein Vorpreschen, auch wenn eine gute Absicht dahinter stecke. Es gebe noch keinen Impfstoff. Man müsse "äußerste Vorsicht" walten lassen. Zugleich bedankte sich die Kanzlerin bei den Bürgerinnen und Bürgern, dass sie sich weitgehend an die Beschränkungen gehalten hätten. Um die Ausbreitung weiter einzudämmen, haben sich Bund und Länder am Nachmittag auf zahlreiche Maßnahmen geeinigt. So sollen die Kontaktbeschränkungen bis mindestens zum 3. Mai verlängert werden. Es sei weiter entscheidend, dass die Bürger in der Öffentlichkeit einen Mindestabstand von 1,5 Metern einhielten und sich dort nur mit Angehörigen des eigenen Haushalts oder maximal einer anderen Person aufhielten, erklärte Merkel. Zum besseren Schutz werden beim Einkaufen und im öffentlichen Nahverkehr das Tragen von sogenannten Alltagsmasken "dringend empfohlen". Eine generelle Maskenpflicht soll es aber nicht geben. Alltagsmasken dienen nach Angaben des Gesundheitsministeriums dazu, andere vor einer Infektion zu schützen. Spezialmasken, die auch den Träger selbst schützen, sollten dem medizinischen Personal vorbehalten bleiben. Der Schulbetrieb soll am 4. Mai beginnend mit den Abschlussklassen, den Klassen, die im kommenden Jahr Prüfungen ablegen und den obersten Grundschulklassen wieder aufgenommen werden. Anstehende Prüfungen sind bereits vorher möglich. Zu den Schulen war in einer Beschlussvorlage für die Schaltkonferenz die Rede davon, dass die Kultusministerkonferenz bis zum 29. April ein Konzept vorlegen solle, "wie der Unterricht unter besonderen Hygiene- und Schutzmaßnahmen, insbesondere unter Berücksichtigung des Abstandsgebots durch reduzierte Lerngruppengrößen, insgesamt wieder aufgenommen werden kann". Dabei solle auch das Pausengeschehen und der Schulbusbetrieb in den Blick genommen werden. Die Kindertagesstätten werden noch eine ganze Weile geschlossen bleiben. Merkel zeigte Verständnis für Eltern, die gerade sehr gefordert sind. "Ich weiß, wie viele Menschen in Deutschland gerade diese Diskussion verfolgen. Denn es ist natürlich eine ganz, ganz schwierige Situation für Eltern", sagte sie. Mit Blick auf den Schutz von Menschenleben müsse man hier "ganz behutsam, ganz schrittweise vorgehen". Man brauche Konzepte für Pausen und Schulbusse. "Es wird also ein hoher logistischer Aufwand zu betreiben sein, und deshalb bedarf es einer intensiven Vorbereitung." Geschäfte mit einer Verkaufsfläche von bis zu 800 Quadratmetern sollen unter Auflagen ab Montag wieder öffnen dürfen. Das entspricht ungefähr der Größe eines mittleren Supermarkts. Dies gilt unabhängig von der Verkaufsfläche auch für Kfz-Händler, Fahrradhändler und Buchhandlungen. Friseure sollen sich auf einen baldige Öffnung ab dem 4. Mai vorbereiten. Für alle Geschäfte gelten Auflagen zur Hygiene, zur Steuerung des Zutritts und zur Vermeidung von Warteschlangen. Großveranstaltungen sollen dagegen weiter grundsätzlich untersagt bleiben - und zwar bis zum 31. August. Betroffen seien auch Fußballspiele, wie es hieß. Konkrete Regelungen etwa zur Größe der Veranstaltungen sollen durch die Länder getroffen werden. Auch religiöse Feierlichkeiten wie Gottesdienste sollen "zunächst weiter nicht stattfinden", wie Kanzlerin Merkel sagte. Noch in dieser Woche werde es mit Religionsvertretern aber Gespräche geben, "wie man einen einvernehmlichen Weg für das weitere Vorgehen" finde. Für Pflegeheime, Senioren- und Behinderteneinrichtungen sollen nach dem Willen von Bund und Ländern spezielle Schutzkonzepte für die Corona-Epidemie kommen. Dabei müsse die Gefahr der Ausbreitung von Infektionen der wesentliche Maßstab sein, heißt es in einem Beschluss vom Mittwoch. Es sei aber auch zu berücksichtigen, dass dies nicht zu einer "vollständigen sozialen Isolation der Betroffenen" führen dürfe. Für die Einrichtungen solle daher auch mit Unterstützung von Fachärzten für Krankenhaushygiene jeweils ein spezifisches Konzept entwickelt werden. Dies sei dann je nach weiterem Infektionsgeschehen im jeweiligen Umfeld weiterzuentwickeln und anzupassen. Auf private Reisen und Besuche auch von Verwandten sollen die Bürger weiter verzichten. Das gleiche gilt für überregionale tagestouristische Ausflüge. Im Video: Wie Angela Merkel ihr zurückhaltendes Vorgehen begründet Video anzeigen Bild: Bernd von Jutrczenka, AFP Geschlossen bleiben vorerst auch Restaurants und Bars - hier sind weiter nur Bestellungen zum Mitnehmen und Lieferungen möglich. Merkel verteidigte den Beschluss: In Gaststätten seien die Mindestabstände zu anderen Personen nicht zu kontrollieren. In zwei Wochen wisse man, wie sich die neuen Lockerungen auswirkten - dann könne man über weitere Schritte nachdenken. Die in der Corona-Krise eingeführten Kontrollen an deutschen Grenzen sollen für weitere 20 Tage bis zum 4. Mai gelten. Seit einem Monat werden die Grenzen zu Österreich, Frankreich, Luxemburg, Dänemark und der Schweiz überwacht. An den Übergängen nach Belgien und in die Niederlande wird hingegen nicht kontrolliert. Menschen, die weder Deutsche noch dauerhaft hier ansässig sind, dürfen seit Mitte März nur noch aus einem "triftigen Reisegrund" nach Deutschland kommen. EU-Kommissionspräsidentin Ursula von der Leyen machte in Brüssel deutlich, dass sie nicht mit einem schnellen Ende der Grenzkontrollen in Europa rechnet. Die Ministerpräsidenten und die Bundeskanzlerin wollen am 30. April erneut über weitere Lockerungen in der Corona-Krise beraten. mg/dpa-afx
Coronavirus in der Schweiz: Bekannte Bergbahn muss schließen - „Situation ist ernst“ Von: Maximilian Kettenbach, Naima Wolfsperger, Marion Neumann, Jennifer Lanzinger Teilen Atemschutzmaske © dpa / Karl-Josef Hildenbrand Das Coronavirus hat auch die Schweiz erreicht. Die Regierung hat Versammlungen von mehr als hundert Personen verboten - und Milliardenhilfen für Unternehmen angekündigt. Das Coronavirus Sars-CoV-2* ist in der Schweiz angekommen. Der erste Covid-19-Fall wurde am 25. Februar 2020 bekannt gegeben. Wegen einem Beschluss der Bundesregierung wurde der deutsche Botschafter in der Schweiz einbestellt. Die Schweizer Regierung hat nun umfangreiche Maßnahmen beschlossen. Coronavirus Schweiz- Jungfraujoch muss schliessen Update vom 14. Mär, 15.32 Uhr: Die gesamte Schweiz ist mittlerweile vom Coronavirus betroffen. Der Kanton Appenzell-Innerrhoden vermeldet jetzt seine ersten Coronavirus-Fälle (14. März 2020). Betroffen sind eine 57-jährige Frau und ein 59-jähriger Mann, berichtet das Newsportal 20min.ch. Die beiden würden grippale Symptome zeigen, es gehe ihnen den Umständen entsprechend gut. Die Luzern Polizei hat nach eigenen Angaben mehrere Polizeiposten wegen der Coronavirus-Krise geschlossen. Am Samstagabend (15. März 2020) schließt das Jungfraujoch (3.4545 Meter) in der Schweiz, wie auf der Webseite der Bahn zu lesen ist. Seit der Eröffnung der Bahn im Jahr 1912 war das Jungfraujoch nur während des Ersten Weltkriegs länger geschlossen. Coronavirus in der Schweiz: Schulen komplett geschlossen - „Die Situation ist ernst“ Update vom 13. März, 16.20 Uhr: Wegen der Coronavirus-Pandemie hat die Schweizer Regierung nun die Schließung aller Schulen verfügt. Außerdem werden den Unternehmen des Landes Milliardenhilfen von umgerechnet 9,5 Millionen Euro zur Verfügung gestellt, wie Bundespräsidentin Simonetta Sommaruga sagte. "Die Situation ist ernst, aber wir haben die Mittel und die Möglichkeiten, ihr zu begegnen." Die neuen Maßnahmen gelten ab sofort. Die Regierung verhängte außerdem ein Verbot von Versammlungen von mehr als hundert Personen. In dem Alpenland sind bislang mehr als 1100 Menschen positiv auf das Coronavirus* getestet worden. Sieben Menschen starben. Video: Coronavirus - Was bedeutet Quarantäne für Betroffene? Coronavirus in der Schweiz: Hochschulen reagieren auf Ausbreitung - „Vorsorglich geeinigt“ Update vom 10. März, 10.49 Uhr: Die Tiroler Hochschulen haben auf die Ausbreitung des neuen Coronavirus reagiert und stellen bis auf Weiteres auf Fernunterricht um. „Bei Lehrveranstaltung sind meist viele Menschen auf relativ kleinem Raum vorzufinden. „Um einer möglichen Verbreitung des Virus keine Chance zu geben, haben wir uns auf diese Vorgehensweise in Abstimmung mit der Landeseinsatzleitung vorsorglich geeinigt“, sagte Landeshauptmann Günther Platter am Dienstag laut einer Mitteilung. Den Hochschulen stehe es aber frei, etwa für Prüfungssituationen, Kleingruppenunterricht oder Praktika individuelle Lösungen zu finden. Insbesondere im medizinischen Bereich sollen demnach Ausnahmen vereinbart werden können. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken eskaliert - zweiter Todesfall in der Schweiz Update vom 8. März, 14.33 Uhr: In der Schweiz ist eine weitere Person an den Folgen des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 verstorben. Wie bild.de berichtet ist im Kanton Basel-Landschaft eine Person im Krankenhaus verstorben. Es ist bereits der zweite Todesfall im Zusammenhang mit Sars-CoV-2. Die Zahl der Infizierten in der Schweiz stieg am Sonntag auf 281. Coronavirus: Streit um Atemschutzmasken - Schweiz bestellt deutschen Botschafter ein Update vom 8. März, 9.43 Uhr: Durch die europaweite Ausbreitung des neuartigen Coronavirus Sars-CoV-2 kommt es jetzt auch zu Spannungen zwischen Deutschland und der Schweiz. Grund dafür ist ein Ausfuhrverbot für medizinisches Verbrauchsmaterial, welches die Bundesregierung am Mittwoch verhängt hatte. Video: Einfache Atemmasken sind völlig nutzlos gegen Coronavirus Durch den Beschluss dürfen unter anderem Atemschutzmasken nicht mehr aus Deutschland herausgeführt werden. Akkut davon betroffen ist ein Lastwagen mit 240.000 Masken, der vom deutschen Zoll an der Grenze gestoppt und an der Weiterfahrt in die Schweiz gehindert wurde. Wie die NZZ berichtet, hat da Schweizer Stadtsekretariat für Wirtschaft deshalb den deutschen Botschafter einbestellt und habe sich auch mit dem zuständigen Ministerium in Berlin in Verbindung gesetzt. Da die Schweiz selbst kaum medizinisches Verbrauchsmaterial produziert, wurde sie von dem Beschluss der Bundesregierung besonders hart getroffen. In Deutschland hat sich derweil Jens Spahn wegen des neuartigen Coronavirus für die Absage von Großveranstaltungen ausgesprochen. Haben deutsche Wissenschaftler ein potenzielles Medikament gefunden? Coronavirus: Mundschutz-Schmuggler in Österreich gestoppt Update vom 7. März, 10.36 Uhr: Das neuartige Coronavirus Sars-CoV-2 löst in weiten Teilen der eurpäischen Bevölkerung Verunsicherung aus. Das machen sich Schwarzhändler offenbar zunutze. Vor einigen Tagen meldete eine deutsche Klinik, dass im Laufe einer Woche rund 200 Liter Desinfektionsmittel gestohlen worden seien. Jetzt deckte der österreichische Zoll eine ähnlich kuriose Geschichte auf: Bei der Kontrolle eines Reisebusses haben die Beamten 21.000 geschmuggelte Mundschutz-Masken sichergestellt. Der Reisebus mit der Schmuggelware war von vier Fahrern und drei Passagieren besetzt, die von der Türkei aus auf dem Weg nach Deutschland waren. Aufgrund der aktuell hohen Nachfrage wegen des Coronavirus Sars-CoV-2 schätzt das Finanzministerium, dass die Schmuggler mit den nicht zertifizierten Schutzmasken „mindestens 50.000 Euro Gewinn“ hätten erzielen können. Der Bus eines türkischen Unternehmens soll, laut den österreichischen Behörden wiederholt als Schmuggelfahrzeug aufgefallen sein. Bei der Kontrolle am Donnerstag in Wien fanden die Zöllner neben den Einmal-Masken 25 Kilogramm Fleisch, 1200 Zigaretten und verschiedene andere Waren. Coronavirus: Österreich kündigt drastische Maßnahme an der Grenze zu Italien an Update vom 6. März, 21.36 Uhr: Das Coronavirus breitet sich in Europa immer weiter aus, nun plant Österreich offenbar drastische Maßnahmen. Wie die österreichische Bundesregierung am Freitag erklärte, sollen ab kommender Woche „punktuelle Gesundheitschecks“ an der Grenze zu Italien eingeführt werden. Sebastian Kurz (ÖVP), Bundeskanzler von Österreich, informiert bei einer Pressekonferenz über die Ausbreitung des Coronavirus. © dpa / Herbert P. Oczeret „Sie können sich das so vorstellen, dass die Polizei natürlich geschult darin ist, auszuwählen, bei welchem Auto macht das Sinn und bei welchem nicht, insbesondere aufgrund der Kennzeichen“, erklärte Bundeskanzler Sebastian Kurz das Vorhaben. Demnach soll unter anderem Fieber bei den kontrollierten Personen gemessen werden. Neben dem Identifizieren erkrankter Personen erhofft sich Österreich auch eine „stärkere Bewusstseinsbildung“, wie Kurz laut ORF Tirol weiter erklärte. Ziel sei auch eine „gewisse Reduktion des Grenzverkehrs und dass von nicht notwendigen Reisen in Risikogebiete noch intensiver Abstand genommen wird“. Ebenfalls sollen sämlichte Direktflüge nach Südkorea, Mailand, Bologna und in den Iran eingestellt werden. Coronavirus: Österreich ergreift Maßnahmen - Dramatischer Anstieg von Infektionen in der Schweiz Update vom 6. März, 15.01 Uhr: In der Schweiz nimmt die Zahl der Coronavirus-Fälle zu. In einem Altenheim wurden am Freitag zwei auch Bewohner eines Altenheims positiv getestet. Angesichts der aktuellen Entwicklungen der Corona-Krise raten die Behörden Pendler die Rush-Hour vermeiden. Update vom 5. März, 11.35 Uhr: Wegen des Coronavirus ist weltweit der Kinostart des neuen „James Bond“-Films verschoben worden, wie tz.de* berichtet. Die Premiere des 007-Abenteuers mit Daniel Craig war eigentlich im April geplant, musste nun aber bereits zum dritten Mal neu terminiert werden. Viele Fans kritisieren diese Entscheidung. Coronavirus in der Schweiz - erster Todesfall gemeldet Update vom 5. März, 10.42 Uhr: In der Schweiz ist erstmals eine Covid-19-Patientin gestorben. Das teilte die Polizei im Kanton Waadt am Donnerstag mit. Die 74-jährige Frau sei eine Risikopatientin gewesen, weil sie Vorerkrankungen hatte. Sie wurde seit dem 3. März im Krankenhaus in Lausanne am Genfersee behandelt. Schweizweit gehen die Behörden inzwischen von mehreren Dutzend Infektionen aus. Rund 60 wurden bereits von einem Referenzlabor in einem zweiten Test definitiv bestätigt. Bei weiteren etwa 40 Menschen wurde das Virus in einem ersten Test nachgewiesen. In Österreich ist die Zahl der Sars-CoV-2-Infektionen auf 37 gestiegen. Es sind acht weitere Fälle gemeldet worden. Das teilte das Gesundheitsministerium am Donnerstag mit. Insgesamt seinen in Österreich 3711 Coronavirus-Tests durchgeführt. Die ersten beiden Coronavirus-Patienten, die bisher im Innsbrucker Uniklinikum behandelt wurden, konnten nach zehn Tagen gesund entlassen werden. Die 24-jährige Italienerin und ihr gleichaltriger Bekannter seien seit Tagen fieberfrei und zwei Mal negativ auf das Coronavirus getestet worden, sagte der Leiter der Infektiologie an der Med Uni Innsbruck, Günther Weiss, im Ö1-Frühjournal. „Das heißt, sie haben diese Infektion ausgeheilt und überstanden und sie sind auch nicht mehr ansteckend und infektiös.“ Coronavirus in der Schweiz: Alle Großveranstaltungen abgesagt. © dpa / Salvatore Di Nolfi Coronavirus in Österreich: Kurz-Regierung reagiert auf die Welle neuer Verdachtsfälle Update vom 4. März 2020, 11.20 Uhr: In Österreich sind die Zahlen der Infektionen mit dem neuartigen Virus Sars-CoV-2 auf 27 gestiegen. Jetzt hat auch die Reagierung auf die schnell steigenden Infektionen und die massive Zahl an Verdachtsfällen reagiert. Getestet werden soll nur noch, wer akute Symptome aufzeigt oder plötzlich von Husten, Kurzatmigkeit und Fieber ergriffen wird. Für einen Test auf das Virus müssen die Verdachtsfälle außerdem nachweisen, dass sie in den vergangenen 14 Tagen in Kontakt mit einem nachgewiesenen Covid-19-Patienten waren oder in einer der sogenannten Krisenregionen, wie etwa die chinesische Provinz Hubei, Südkorea, Iran, Hongkong, Japan oder Singapur waren. Auch in Deutschland ist das Gesundheitssystem wegen vieler Grippefälle und der ähnlichen Symptome mit dem neuen Coronavirus ausgelastet. In Bayern ist die Zahl der Infizierten auf knapp 50 gestiegen. In der bayerischen Landeshauptstadt München berichten Ärzte von einer unangenehme Behörden-Panne*. Eine Münchnerin nutzt dabei die Verunsicherung rund um das Coronavirus* in der Bevölkerung für ihre Zwecke - ist sie schamlos oder gewitzt? Coronavirus in Österreich: Infizierter Fußballfan besucht Europa-League-Partie - Hotel-Angestellte unter Quarantäne Update vom 2. März 2020, 14.18 Uhr: Nach dem Aufenthalt eines mit dem neuartigen Coronavirus infizierten deutschen Fußballfans sind in Salzburg 18 Hotel-Angestellte vorsorglich in häusliche Quarantäne geschickt worden. Wie die Stadt am Montag berichtete, war der Mann anlässlich des Europa-League-Spiels von Eintracht Frankfurt vergangene Woche zwei Nächte in zwei verschiedenen Hotels in Salzburg. Nach der Heimfahrt wurde er in Hessen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2 getestet. Darüber hätten die hessischen Behörden die Stadt am Sonntag informiert, hieß es. In den beiden Hotels wurden 18 Mitarbeiter ermittelt, die in engerem Kontakt mit dem Deutschen gewesen sein dürften. Die Zimmer, in denen der Fan geschlafen hat, wurden desinfiziert. Unklar bleibt, ob der Frankfurter im Stadion, im Zug oder in Lokalen andere Menschen angesteckt hat. Der Mann war Mitte Februar in Italien gewesen. Das Coronavirus hält Deutschland weiter in Atem. Rettet uns das Wetter? Derweil beschwert sich ein Virologe Am Montagabend, 2. März, bei der WDR-Sondersendung von „Hart aber fair“ massiv über den Umgang mit dem Ausbruch des Coronavirus in Deutschland. Coronavirus: Österreich weist deutsche Schülergruppe an der Grenze ab - Testergebnis da Update vom 1. März, 21.29 Uhr: Der Corona-Verdacht der deutschen Schülerin, der in Österreich die Einreise verweigert wurde, hat sich nicht erhärtet. Ein mittlerweile durchgeführter Test brachte ein negatives Ergebnis. Update vom 1. März 2020, 16.01 Uhr: Die österreichischen Behörden haben einer Schülergruppe aus Nordrhein-Westfalen wegen eines Coronavirus-Verdachts die Einreise verweigert. Als die Behörden in Österreich erfuhren, dass eine Schülerin der Skifreizeit Krankheitssymptome hat, stoppten sie am Samstag die 52-köpfige Reisegruppe, die nach Seefeld in Tirol wollte, kurz hinter der Grenze. Die Jugendliche hatte nach Angaben des Landratsamtes Ostallgäu vom Sonntag vor der Klassenfahrt Kontakt zu einem positiv bestätigten Coronavirus-Patienten. Der Bus musste deshalb zurückfahren und die Reisegruppe wurde am Wochenende vom Gesundheitsamt des Landkreises Ostallgäu betreut. Die Schülerin wurde in Füssen in der Klinik behandelt. Die restlichen Teilnehmer der Reisegruppe mussten die Nacht von Samstag auf Sonntag in einer Turnhalle auf Feldbetten verbringen. Das Bayerische Rote Kreuz übernahm die Versorgung. Die betroffene Schülerin wird als Verdachtsfall eingestuft, eine bestätigte Covid-19-Patientin ist sie noch nicht. Die Kreisbehörde aus dem Allgäu warf dem Gesundheitsamt in Aachen vor, dass sie die Gruppe niemals mit der Schülerin zusammen hätte fahren lassen dürfen. Das Verhalten der Aachener Behörde sei „unverständlich und unverantwortlich“. Coronavirus: Zwei deutsche Touristen in Wien infiziert - insgesamt vier weitere Fälle in Österreich Update vom 1. März 2020, 12.23 Uhr: Zwei deutsche Touristen sind in Österreich positiv auf das Coronavirus getestet worden. Beide litten unter einer milden Form der neuartigen Lungenkrankheit, teilte ein Sprecher des Wiener Gesundheitsministers am Sonntag mit. Zuvor war das Paar auf einer Karnevalssitzung in Deutschland und hatte dort Kontakt mit einem Infizierten. Es wurde zunächst in einem Wiener Krankenhaus behandelt, durfte anschließend aber wieder ins Hotel. Dort sei das Paar nun abgeschottet, um andere Gäste nicht zu gefährden. Insgesamt wurden am Sonntag in Österreich vier neue Infektionsfälle bekannt, alle Betroffenen seien aber in einem guten Zustand. Damit lag die Zahl der Infizierten am Mittag in Österreich bei 14. Update vom 29. Februar, 12.35 Uhr: In Österreich sind inzwischen neun Fälle von Infektionen mit dem neuen Coronavirus bestätigt. Ein Ehepaar aus der Nähe von Wien sei positiv getestet worden, sagte eine Sprecherin des Gesundheitsministeriums am Samstag. Damit wurde das Virus Sars-CoV-2 in vier von neun Bundesländern nachgewiesen. In Österreich wurden auf der Suche nach dem Erreger bisher 1650 Tests gemacht. Meldung vom 28. Februar: Schweiz ergreift harte Maßnahme gegen Coronavirus Update vom 28. Februar, 10.55 Uhr: Wegen der steigenden Zahl von Coronavirus-Fällen hat die Schweiz bis auf Weiteres alle Großveranstaltungen mit mehr als 1000 Menschen abgesagt. Das teilte Innenminister Alain Berset mit. „Wir wollen weitere Ansteckungen so gut es geht in Grenzen halten“, sagte er. Dazu gehören unter anderem der Genfer Autosalon, der am 5. März starten sollte und zu dem jedes Jahr mehr als 600.000 Besucher erwartet werden. Ebenso trifft es die Basler Fasnacht, die am Montag beginnen sollte. Aktuell tagt außerdem in Genf der UN-Menschenrechtsrat, an dem normalerweise im Zeitraum von vier Wochen 10.000 Menschen teilnehmen, darunter rund 4000 aus dem Ausland. In der Schweiz seien bis Freitag (28.2.) 15 Menschen positiv auf das neue Virus Sars-CoV-2* getestet worden, sagte Berset. Mehr als 100 Menschen seien in Quarantäne. Infiziert war nach Informationen der lokalen Behörden bei Basel auch eine Frau, die in einer Kindertagesstätte arbeitete. Die große Ausbreitung des Virus in den Nachbarländern Deutschland und Italien sowie die ersten bestätigten Fälle in der Schweiz hätten zu einer neuen Lagebeurteilung geführt. Bürogebäude mit mehr als 1000 Personen würden nicht geschlossen, so Berset. „Dort können sich die Personen frei bewegen und können die Hygienevorschriften umsetzen.“ Der erste Fall des Coronavirus in Deutschland kam aus Stockdorf bei München. Der Mann, der als erster Infizierter gilt, hat jetzt über die Zeit mit der Krankheit gesprochen. US-Präsident Donald Trump ändert indes wegen der Coronavirus-Fälle einen politischen Termin. Coronavirus in Österreich: Drei Erkrankungen in Wien bestätigt - Zahl der Infizierten steigt Update vom 27. Februar, 19.12 Uhr: Am Donnerstag wurden die ersten drei Erkrankungen in der österreichischen Hauptstadt bestätigt, zudem standen noch die Testergebnisse von zwei Kindern aus. Beim ersten bestätigten Covid-19-Patienten in Wien handelt es sich laut den Behörden um einen 72-Jährigen, der bereits seit zehn Tagen mit Grippesymptomen im Krankenhaus lag. Auf das neue Coronavirus wurde er laut Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) routinemäßig getestet. Er sei „schwer erkrankt“ und werde künstlich beatmet, teilte der Wiener Krankenanstaltenverbund (KAV) mit. Im Ausland sei der Mann nicht gewesen. Am Abend wurden dann die Covid-19-Erkrankungen eines Ehepaars bestätigt, das mit seinen beiden Kindern im Urlaub in Norditalien gewesen sein soll. Die Kinder zeigten ebenfalls Krankheitssymptome, die Testergebnisse stünden aber noch aus, teilte der KAV der österreichischen Nachrichtenagentur APA mit. Alle vier Familienmitglieder hätten leichte Symptome. Insgesamt wurden damit in Österreich seit dem Ausbruch des neuartigen Virus fünf bestätigte Fälle gemeldet. In den USA verbreitet sich die die Angst vor dem Coronavirus gefühlt schneller als die Krankheit selbst. Einige US-Stars greifen nun zu drastischen Mitteln, um sich nicht anzustecken. Coronavirus erreicht Österreich: Verdachtsfall in der Regierung Update vom 27. Februar, 16.25 Uhr: Das Coronavirus erreichte bereits vor Tagen Österreich, nun könnte es auch einen Verdachtsfall in der österreichischen Regierung geben. Wie das Portal „oe24“ berichtet, soll ein Delegationsmitglied, das am Wochenende gemeinsam mit dem österreichischen Außenminister Alexander Schallenberger im Iran war, mit dem Verdacht auf eine Infizierung in ein Krankenhaus eingeliefert worden sein. Coronavirus erreicht Österreich: Erster Infizierter in Wien bestätigt Update vom 27. Februar, 10.43 Uhr: Der Coronavirus hat nun auch die österreichische Hauptstadt erreicht. Ein 72-Jähriger aus Wien habe sich mit dem Covid-19-Erreger infiziert und liegt nun in einem Krankenhaus der Donau-Metropole, das berichtet oe24.de. Der Mann hatte wohl zuvor einen Urlaub in Italien gemacht. Bisher hatte es in Österreich lediglich Infektions-Fälle im Bundesland Tirol gegeben. Coronavirus in Österreich: Lehrerin auf Covid-19 getestet Update vom 26. Februar, 13.49 Uhr: Das Testergebnis im Coronavirus-Verdachtsfall liegt vor, wie das ORF berichtet. Aus Sorge eine Lehrerin habe sich bei ihrem Aufenthalt in Norditalien infiziert, wurde ein Gymnasium in Wien abgeriegelt. Der Coronavirus-Test ist negativ, heißt es. Das Absperren der Schule Wiener sorgte am Mittwochmittag für Verwunderung. Die Sperre sei „ein bissl übertreiben“ sagte Gesundheitsstadtrat Peter Hacker (SPÖ) gegenüber dem ORF. Solche Entscheidungen dürften seiner Meinung nach nur auf Basis von Testergebnissen fallen. Es könne nicht sein, dass „panikhaft“ Polizisten losgeschickt werden, um eine Schule zu sperren. Video: Coronavirus - wie können Sie sich schützen? Coronavirus in Österreich: Polizei sperrt Schule in Wien ab Update vom 26. Februar 2020, 11.41 Uhr: Es gibt wohl einen Coronavirus-Verdacht in einer Wiener Schule. „Aufgrund eines möglichen COVID-19 Verdachtsfalls, läuft derzeit ein Einsatz im Bereich einer Wiener Schule in der Josefstadt“, twittert die Polizei Wien. Die Schule und der gesamte Bereich um das Gymnasium im achten Wiener Gemeindebezirk wurde abgeriegelt, berichtet krone.at. Derzeit dürfe niemand das Gebäude betreten oder verlassen. Der Grund: Es gibt einen Coronavirus-Verdachtsfall. Eine Lehrerin habe sich womöglich bei einem Aufenthalt in Norditalien angesteckt, heißt es. Coronavirus in Österreich: Quarantäne von Hotel in Innsbruck aufgehoben Update vom 25. Februar 2020, 11.45 Uhr: Die österreichischen Behörden haben die wegen eines Coronavirus-Falls verhängten Quarantänemaßnahmen für ein Hotel in Innsbruck wieder aufgehoben. Nach Tests an 62 Mitarbeitern und Gästen sei das „Grand Hotel Europa“ nicht länger gesperrt, teilten die Behörden in Tirol am Mittwoch mit. Allen Untersuchten gehe es gut, neun von ihnen seien jedoch „sicherheitshalber“ an einen isolierten Ort gebracht worden. Sie hatten demnach engeren Kontakt mit einer Rezeptionistin des Hotels, die mit dem Virus infiziert ist. Die aus Italien stammende Frau und ihr Lebensgefährte stehen im Innsbrucker Krankenhaus unter Quarantäne. Beide waren positiv auf das Coronavirus getestet worden, haben jedoch bereits kein Fieber mehr. Es handelt sich um die ersten beiden Fälle des neuartigen Coronavirus in Österreich. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol - Hotel in Innsbruck abgeriegelt Update vom 25. Februar 2020, 18.45 Uhr: Wie die Nachrichtenagentur APA berichtet, sollen Behörden in Österreich ein Hotel in Innsbruck gesperrt haben. Dort soll eine Italienerin als Rezeptionistin gearbeitet haben, die nun positiv auf das Virus getestet wurde. Demnach sollen Gäste das „Grand Hotel Europa“ nicht verlassen dürfen. Der Coronavirus-Ausbruch in Italien ist beunruhigend. Das Virus ist in Europa angekommen. Nun gibt es auch in Deutschland infizierte Personen. Coronavirus erreicht Österreich: Zwei Infizierte in Tirol Ursprungsmeldung vom 25. Februar 2020, 13.50 Uhr: Innsbruck - Zwei weitere Verdachtsfälle wurden am Dienstag aus dem österreichischen Bundesland Tirol gemeldet. Zwei Menschen mit leichtem Fieber seien wahrscheinlich infiziert, berichtete die österreichische Nachrichtenagentur APA unter Berufung auf die Landesregierung. Es müssten aber noch weitere Testergebnisse abgewartet werden. Bei den beiden handelt es sich dem Bericht zufolge um zwei 24-Jährige aus der norditalienischen Region Lombardei. Sie seien in einer Innsbrucker Klinik isoliert worden. Coronavirus-Verdachtsfälle: Österreich legt Zugverkehr lahm Nach einem Coronavirus-Verdacht bei zwei Deutschen hatte Österreich Sonntagnacht mit drastischen Maßnahmen reagiert. Züge aus Italien auf dem Weg nach München wurden am Brenner gestoppt. Stundenlang lag der Zugverkehr lahm, wie Merkur.de* berichtet. In Italien ist es zu einem Coronavirus-Ausbruch* gekommen. Das neuartige Virus Sars-CoV-2 verbreitet sich dort rasant. Die Zahl der Infizierten stieg nach Angaben des italienischen Zivilschutzes am Dienstag auf 283, sieben Infizierte starben bereits. Besonders betroffen ist die nördliche Region Lombardei. Um die Epidemie einzudämmen, stellte die italienische Regierung am Sonntag elf Orte - zehn in der Lombardei und einer in der Nachbarregion Venetien - unter Quarantäne. Mehr als 50.000 Einwohner sind von dieser Maßnahme betroffen. Österreich teilt mit Italien eine 404 Kilometer lange Grenze und rät aufgrund der Ausbreitung des Coronavirus von Reisen in betroffene Gemeinden in der Lombardei und Venetien ab. In Italien ist die Lage nach dem Corona-Ausbruch weiter sehr ernst. Das Robert Koch-Insitut (RKI) hat eine Region nun in ein Risikogebiet eingestuft. Kein Land in Europa hat das Coronavirus so schwer getroffen wie Italien. Die Schauspielerin Brigitte Nielsen fürchtet um ihre Kinder, die in dem Land leben. AfP/ml *Merkur.de und tz.de sind Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
BERLIN • German Chancellor Angela Merkel has used strong words to condemn an "outrageous" cyber attack by Russia's foreign intelligence service on Germany's Parliament as well as her personal e-mail account. Russia, she said on Wednesday, was pursuing "a strategy of hybrid warfare". But asked how Berlin intended to deal with recent revelations implicating the Russians, Dr Merkel was less forthcoming. "We always reserve the right to take measures," she said in Parliament, then immediately added: "Nevertheless, I will continue to strive for a good relationship with Russia, because I believe that there is every reason to always continue these diplomatic efforts." Germany and Dr Merkel may be furious about what they see as the increasingly bold acts by Russian spies on German territory, which have ranged from toxic disinformation campaigns to cyber attacks and the murder of a former Chechen commander in Berlin. But even as patience with Russia's President Vladimir Putin is running thin, officials are struggling to figure out a good way to respond. It is another chapter in a German-Russian relationship that is close but complicated and contradictory. Dr Merkel has been one of the tougher leaders in Europe when it comes to Russia, demanding a strong line on maintaining economic sanctions against Moscow after the 2014 invasion of Ukraine despite some pushback in other capitals and at home. But she has also worked hard to keep the lines to Moscow open. The two countries have many economic links, not least in the energy market, and a sizeable faction in German politics believes Russia should be a primary partner. Dr Merkel also needs Russia's help on several geopolitical fronts from Syria and Libya to Ukraine. On Wednesday, as the Chancellor condemned the cyber attack in Parliament, Mr Dmitry Kozak, Mr Putin's point man on Ukraine, was allowed to land in Berlin for talks despite a travel ban, illustrating the complexities in the German-Russian relationship. The cyberhit on the Bundestag, the Lower House of Parliament, took place in May 2015. NYTIMES
Retrieve semantically similar text.
Bundeskanzlerin Angela Merkel hat Russland im Zusammenhang mit dem Hackerangriff auf den Bundestag 2015 schwere Vorwürfe gemacht und mit Konsequenzen gedroht. Mit Blick auf neue Ermittlungsergebnisse des Generalbundesanwalts sprach sie im Bundestag von «harten Evidenzen» für eine russische Beteiligung und von einem «ungeheuerlichen» Vorgang. «Ich nehme diese Dinge sehr ernst, weil ich glaube, dass da sehr ordentlich recherchiert wurde», sagte Merkel. «Ich darf sehr ehrlich sagen: Mich schmerzt das.» Merkel sprach bei einer Befragung durch Abgeordnete im Bundestag von einer «hybriden Kriegsführung» Russlands, die auch «Desorientierung» und «Faktenverdrehung» beinhalte. «Das ist nicht nur irgendwie ein Zufallsprodukt, das ist durchaus eine Strategie, die dort angewandt wird», sagte sie. Die Kanzlerin betonte zwar, dass sie sich weiter um ein gutes Verhältnis zu Russland bemühen wolle. Eine «vertrauensvolle Zusammenarbeit» werde dadurch aber gestört. Auf die Frage nach möglichen Konsequenzen gegen Russland sagte Merkel: «Natürlich behalten wir uns immer Maßnahmen vor, auch gegen Russland.» Die bisher größte Cyber-Attacke gegen den Bundestag war im Mai 2015 bekannt geworden. Rechner in zahlreichen Abgeordnetenbüros waren mit Spionagesoftware infiziert worden, darunter auch Computer im Bundestagsbüro Merkels. Der Angriff führte dazu, dass das IT-System des Parlaments anschließend generalüberholt werden musste. Nach übereinstimmenden Berichten mehrerer Medien aus der vergangenen Woche machen die Karlsruher Ermittler nun den russischen Militärgeheimdienst GRU verantwortlich. Die Bundesanwaltschaft hat demnach einen internationalen Haftbefehl gegen einen jungen russischen Hacker erwirkt - nach jahrelangen Ermittlungen des Bundeskriminalamts. Ihm werde geheimdienstliche Agententätigkeit und das Ausspähen von Daten vorgeworfen. Der Mann werde in Russland vermutet. Der «Spiegel» berichtete, dass die Hacker auch im großen Stil E-Mails aus dem Büro der Kanzlerin erbeutet hätten. Ziel seien zwei Postfächer ihres Abgeordnetenbüros gewesen, die E-Mail-Korrespondenz von 2012 bis 2015 enthalten hätten. Offenbar sei es den Hackern gelungen, beide Postfächer komplett auf einen anderen Rechner zu kopieren. In welchem Umfang die kopierten Mails in den Besitz des GRU gelangten, sei noch unklar. Zur persönlichen Betroffenheit sagte Merkel im Bundestag nur: «Ich habe den Eindruck, da wurde relativ wahllos abgegriffen, was man kriegen konnte.» Sie machte aber mit ungewöhnlich deutlichen Worten klar, wie empört sie über den Vorgang ist. Zuerst nannte sie ihn nur «unangenehm», auf Nachfrage ergänzte sie dann aber noch: «Unangenehm ist eine Facette, ungeheuerlich finde ich ihn nebenbei auch.» Offenbar hat sich da bei Merkel etwas angestaut. Das Verfahren wegen des Cyberangriffs ist nämlich nicht das einzige mit Bezug zu Russland, das in Karlsruhe anhängig ist. Seit dem vergangenen Dezember ermittelt der Generalbundesanwalt auch wegen des Verdachts, dass staatliche Stellen in Russland den Mord an einem Tschetschenen georgischer Staatsangehörigkeit in Berlin in Auftrag gegeben haben. Der dringend tatverdächtige Russe, der in Deutschland in Untersuchungshaft sitzt, soll den 40-Jährigen am 23. August in einem Park aus nächster Nähe von einem Fahrrad aus erschossen haben. Die Ermittler stufen den Mord als «staatsschutzspezifische Tat von besonderer Bedeutung» ein und wollen am Berliner Kammergericht Anklage erheben. Dieser Schritt wird in den nächsten Wochen erwartet und würde die deutsch-russischen Beziehungen weiter belasten. Der russische Präsident Wladimir Putin hatte die Vorwürfe aus Deutschland in diesem Fall im Dezember auf einer gemeinsamen Pressekonferenz mit Merkel in Paris empört zurückgewiesen - und schwere Vorwürfe gegen das Mordopfer erhoben. Er bezeichnete den Georgier, der in der russischen Teilrepublik Tschetschenien auf Seite der Separatisten gekämpft haben soll, als «Banditen» und «Mörder». «In Berlin wurde ein Krieger getötet, der in Russland gesucht wurde, ein blutrünstiger und brutaler Mensch», sagte Putin. Damals blieb Merkel noch relativ ruhig und sagte, sie setze auf die Kooperationsbereitschaft Russlands bei den Ermittlungen. Weil die Bundesregierung diese zunächst nicht als gegeben ansah, wies sie damals zwei russische Diplomaten aus. Je nachdem, wie es in den beiden Fällen weitergeht, könnten nun weitere Strafmaßnahmen folgen.
While some federal states within Germany said they wanted an ‘incremental easing’ of the Corona restrictions, Berlin’s Governing Mayor Michael Müller apologized for his recent verbal attack on the United States in connection with a delivery of protective masks. Seventy-two days after the first Coronavirus case was confirmed in Germany and sixteen days after the ‘curfew light’ known as the ‘contact ban’ was put in place, 107,663 persons in Germany were infected. There have been more than 2,000 related deaths. On the other hand, at least 38,000 former Coronavirus patients have been cured so far. Saxony Wants Incremental Easing Now that the measures taken seem to be showing their first effects, two federal states want an incremental easing. In Saxony, First Minister Michael Kretschmer said there would be a cabinet meeting on April 15th during which the matter would be discussed. Kretschmer did say that there would not be a quick return to normality though. While some federal states, such as Bavaria, have surged ahead several times, the ‘contact ban’ and most other restrictions are usually being implemented after video conferences Chancellor Angela Merkel holds with the First Ministers of Germany’s sixteen federal states. ‘Flexible Answers’ One would assume that the same will apply to an easing of the measures, but the regional government in Saxony seems to have different ideas. “We want to present the prospect of unburdening measures to the public because of the positive development we see”, Kretschmer stated. Further west, in North Rhine-Westphalia, Kretschmer’s colleague Armin Laschet said he wanted a time table for a removal of the restrictions. A schedule for the way towards normality was needed, Laschet said. There had to be “flexible answers” that would provide the same kind of protection, but “in a more targeted way”. FDP Wants Easing of Measures Just after the Western Easter (the Christian Orthodox Easter is being observed later), on April 14th, 2020, the First Ministers and Chancellor Angela Merkel will have their next video conference during which a balance is supposed to be drawn. Laschet intends to use the opportunity to hand in a proposal. For the liberal party FDP, its leader Christian Lindner demanded an easing of the measures as well. He said the federal government should follow the latest suggestions by the German Ethics Council according to which there needs to be a “concept plan” for an easing of the bans and restrictions. Müller Apologizes to U.S. Protective masks were useful, but muzzles were not, Lindner said. He meant the government was wrong by telling people not to talk about an easing of the restrictions in public. The opposition is having a hard time because a majority supports the government in this crisis. The government parties CDU, CSU and SPD are gaining support while the opposition is shrinking in the polls. In the meantime, Berlin’s Governing Mayor Michael Müller has apologized for statements he and his Interior Senator Andreas Geisel made regarding an order of 200,000 protective masks for the Berlin Police Department which never arrived. They had claimed the masks had been “confiscated” by the United States at Bangkok Airport. Müller Regrets Statements Müller had accused U.S. President Donald Trump of an “inhumane and unacceptable” behavior. Geisel had even talked about “an act of modern day piracy” and “Wild West methods.” Both had asked the federal government to discuss the problem with the Trump Administration. While there is still no public knowledge about what exactly happened to that order of 200,000 masks which may have been “rerouted” to the United States, Governing Mayor Müller apologized to the U.S. by saying those statements had contained a severity he now regretted. He said he was sorry. Ambassador Grenell Comments The American Embassy in Berlin reacted by saying it had noted the Governing Mayor’s apology. A spokesperson stated the Embassy regretted that the accusations, which they had rejected, had led to additional tensions during a crisis that needed to be overcome mutually. Ambassador Richard Grenell, on the other hand, reportedly told the ultra-conservative TV channel Fox News “Müller’s anti-Americanism” was well known. It was no surprise he had spread “another fake story”. Interior Senator Andreas Geisel announced nothing had changed regarding the masks, so far. He said there would be talks with the U.S. Embassy with the purpose of resolving the issue. Geisel also said he and the Senate had “more important things to do than to argue about masks with the United States.” Unusually Harsh Statements While President Trump himself is generally not exactly known for mincing his words, the accusations against him from Müller and Geisel were a lot harsher than the kind of language they normally use. Just like Ambassador Grenell, who is known for his strong wording as well, conservative media in Germany had accused them of anti-Americanism. On Monday, Chancellor Merkel had said the issue needed to be resolved. While the matter about those 200,000 masks was still being worked on, Berlin received two million masks from Asia the other day. More are on their way. The German Health Ministry now has a procurement division that deals with getting medical supplies for the entire country. Lufthansa Group Drops ‘Germanwings’ The impact of the Corona crisis on the airline industry becomes more evident almost every day. Lufthansa Group just announced it would drop the ‘Germanwings’ brand and get rid of many aircraft. The company said it was talking to its “social partners” about the implications, meaning layoffs can not be prevented, it seems. By the way: The publication you are reading, The Berlin Spectator, was established in January of 2019. We have worked a whole lot, as you can see. But there has hardly been any income. This is something we urgently need to change. Would you consider contributing? We would be very thankful. Our donations page can be found here.
(MENAFN - Gulf Times) The leader of Germany's governing Christian Democrats (CDU), Annegret Kramp-Karrenbauer, will not run to succeed Chancellor Angela Merkel, in a surprise announcement that scraps plans for a smooth handover of power after Merkel finishes her current term. A scandal involving the far right in the state of Thuringia appeared to be the last straw for Kramp-Karrenbauer, who told the party leadership in Berlin that she would also quit as CDU leader, a party spokesman said on Monday. The 57-year-old, who has progressed from local politics in the small southern state of Saarland to take on a leading role at national level, had been tipped for the top job of chancellor even before she was elected CDU leader in 2018 as part of Merkel's plan to gradually bow out of German politics. The next elections are expected in 2021. However, AKK, as she is colloquially known, has since been hit by a number of scandals, not least following a vote in the state legislature of Thuringia last week, which saw members of her CDU vote alongside the far right in order to elect the head of government there. Kramp-Karrenbauer said she plans a selection process for the chancellor candidate in the summer, before handing over the reigns as CDU leader. Party sources told dpa that she had not informed senior CDU figures of her decision to stand down. She is expected to give further details in a press conference in the coming hours. According to sources from the party, Kramp-Karrenbauer's shock announcement was met with a long silence from her colleagues. The sources told dpa that no one immediately threw their hat in the ring to be the leading election candidate for Germany's strongest party. CDU deputy leader Armin Laschet, seen as a possible fit for chancellor, was not present at the meeting. Merkel said on Monday that Kramp-Karrenbauer should still have a role in the German cabinet, sources said. Kramp-Karrenbauer currently serves as defence minister, often seen as a tricky position due to Germany's ageing military equipment and the country's often conflicted position on foreign military intervention. Kramp-Karrenbauer suffered her first scandal shortly after being elected head of the party in late 2018, when she made an off-colour joke about intersex toilets. She then faced a wave of criticism after apparently calling for stricter regulation of social media after a 26-year-old YouTuber called Rezo posted an hour-long video roasting the CDU. More recently, Kramp-Karrenbauer's attempts to boost her international credibility, including with a plan for a security zone in war-torn Syria, fell flat. The crisis in Thuringia, which has been without a state government since October, appears to have finally toppled her, following criticism that she showed weak leadership in responding to the issue. Kramp-Karrenbauer has also come under pressure over her refusal to work with both the far-right Alternative for Germany (AfD) and the hard-left Die Linke, which won the Thuringia vote but has struggled to form a coalition. Working with the AfD is seen as a red line for German political parties, but many left-of-centre establishment parties have argued that Die Linke cannot be equated with the AfD, which has been accused of harbouring Nazi sympathizers and fuelling anti-Semitism. Parties in the state continued to hold talks on Monday to find a way out of the crisis after Thomas Kemmerich, the candidate voted into office by the CDU, AfD and his pro-business Free Liberals (FDP), stepped down under immense pressure. MENAFN1002202000670000ID1099680024
BERLIN (Reuters) - Germany's Annegret Kramp-Karrenbauer will meet contenders to replace her as Christian Democrat (CDU) leader next week, she told Reuters on Wednesday, forging ahead with the succession process after senior party figures pressed for a swift decision. Kramp-Karrenbauer gave up her ambitions of succeeding Chancellor Angela Merkel, her mentor, on Monday - a move that raised questions over the future of the conservatives' coalition with the centre-left Social Democrats (SPD). The CDU must now embark on finding a new leader and chancellor candidate for the next federal election, due by October 2021, to avoid leaving the world's fourth biggest economy and the European Union's leading power in a state of political limbo. On Monday, Kramp-Karrenbauer said she would organise a process to fill both the party chief and chancellor candidate roles in the summer. But senior CDU party members, fearing a vacuum, have since pressed her to accelerate that timetable. "We will start the personnel selection process next week. I have invited those whose names are currently circulating for one-on-one interviews," Kramp-Karrenbauer said in a television interview. "At the moment, there are three names circulating in public. Whether more come forward, and what gender they are, we will see," she said. Kramp-Karrenbauer's erstwhile rivals for the party leadership - Friedrich Merz and Jens Spahn - and Armin Laschet, premier of Germany's most populous state and a Merkel ally, have been widely discussed in German media as the most likely contenders. A source close to Merz said on Wednesday he planned to seek the party leadership. Both Merz and Spahn are clearly to the right of the centrist, consensus-seeking Merkel and, if one of them wins and seeks to sharpen the CDU's profile before the next election, he might put pressure on her to step aside early. That thought prompted the Social Democrats on Wednesday to say they could quit as junior coalition partner if Merkel is forced out as chancellor. "PARTY OF THE MIDDLE" Kramp-Karrenbauer pointedly said that "the CDU has always been a party of the middle ... As long as I can make a contribution to the CDU, I will fight for this course". A decision on the succession could come before the summer recess. "I brought up the summer break in the executive committee," Kramp-Karrenbauer she said, adding that the speed of the process depended partly on talks with the contenders next week. Resolving the succession issue by the summer would allow the government to take up its presidency of the European Union in the second half of the year without the leadership question hanging over it. Arguing that Europe needed a "capable and stable Germany", Kramp-Karrenbauer said Merkel and her government were pushing on with preparations for Germany's six-month presidency of the EU, starting in July. "We are now making a decision that is important for the CDU," Kramp-Karrenbauer said, stressing that she believed the party chair and chancellor candidate should be the same person. "Whatever the SPD takes from that is its business." Kramp-Karrenbauer succeeded Merkel as leader of their CDU in December 2018, but struggled to stamp her mark on the party. A series of gaffes eroded her authority, and her inability last week to impose discipline on the CDU in the eastern state of Thuringia - where the regional party sided with the far-right Alternative for Germany to elect a state leader - dealt a final blow to her credibility. (Reporting by Andreas Rinke and Paul Carrel; Editing by Madeline Chambers and Kevin Liffey)
Share Tweet Email address: Leave this field empty if you're human: Russia is playing an active role in the 2020 Democratic presidential primary process, according to a new report from the United States intelligence community. Per the report, they have one Democratic candidate they are looking to support: Bernie Sanders. As the Washington Post reports, the Sanders campaign was briefed by U.S. officials that the foreign nation was interfering by attempting to prop up his campaign. From the report: President Trump and lawmakers on Capitol Hill also have been informed about the Russian assistance to the Vermont senator, those people said, speaking on the condition of anonymity to discuss sensitive intelligence. It is not clear what form that Russian assistance has taken. U.S. prosecutors found a Russian effort in 2016 to use social media to boost Sanders’s campaign against Hillary Clinton, part of a broader effort to hurt Clinton, sow dissension in the American electorate and ultimately help elect Donald Trump. Sanders responded to the brief, sharing he was not interested in accepting Russian help. “I don’t care, frankly, who [Russian President Vladimir] Putin wants to be president,” Sanders said per the report. He also instructed Russian entities, including Russian President Vladimir Putin to “stay out of American elections.” “My message to Putin is clear: Stay out of American elections, and as president, I will make sure that you do,” he continued. Sanders also added: “In 2016, Russia used Internet propaganda to sow division in our country, and my understanding is that they are doing it again in 2020. Some of the ugly stuff on the Internet attributed to our campaign may well not be coming from real supporters.” The Democratic candidate also shared that he was first notified of the interference more than a month ago, prompting reporters to question why he did not share the news himself. “Because I go to many intelligence briefings which I don’t reveal to the public,” he said in response. “Well, it was not clear what role they’re going to play,” he added. “We were told that Russia, maybe other countries, are going to get involved in this campaign. And look, here’s the message, to Russia — stay out of American elections.” What a coincidence that Russia always happens to support whoever the Democrat party elites are trying to destroy at any given point in time. The seditious morons behind these idiotic leaks aren’t even trying anymore. It’s embarrassing. https://t.co/eIesv5ThEW — Sean Davis (@seanmdav) February 21, 2020 According to the Washington Post report, news of Russia supporting Sanders’ candidacy came just days after intelligence officials briefing lawmakers in Washington that Russian entities were already interfering to support President Trump. The report adds: In that closed hearing for the House Intelligence Committee, lawmakers were also told that Sanders had been informed about Russia’s interference. The prospect of two rival campaigns both receiving help from Moscow appears to reflect what intelligence officials have previously described as Russia’s broader interest in sowing division in the United States and uncertainty about the validity of American elections.
German Chancellor Angela Merkel silhouettes in front of a window as she briefs the media after a meeting with governors of eastern German states at the Chancellery in Berlin, Germany, Wednesday, May 27, 2020. (Photo by Markus Schreiber / POOL / AFP) (Photo by MARKUS SCHREIBER/POOL/AFP via Getty Images) - MARKUS SCHREIBER/AFP Angela Merkel has been largely sidelined from discussions on ending the coronavirus lockdown in Germany after regional governments vowed to go their own way. Since the beginning of the crisis Mrs Merkel, the German chancellor, has worked to build a national consensus on tackling the virus. But under Germany’s federal constitution it is the 16 regional state governments who have the final say on lockdown measures, and this week they moved to reassert their control. They effectively tore up a plan put forward by Mrs Merkel for gradual further loosening in June, instead announcing they would each implement their own measures. “The responsibility now lies with the regional prime ministers and district councils,” Winfried Kretschmann, the regional leader of Baden-Württemberg, said. “No further discussions are planned with the chancellor.” There is still no sign of a second wave more than six weeks after Germany began loosening its lockdown, and many regional leaders have grown impatient with Mrs Merkel’s cautious approach. Authorities in the eastern state of Thuringia have gone so far as to suggest they could end lockdown completely when the current rules expire next week — though the regional government has since backtracked. Mrs Merkel opened the way for this week’s move when she chose not to hold her regular video conference with regional leaders. She has used previous rounds of talks to persuade and cajole the state governments into signing up to a national lockdown regime. But the discussions have been fraught and Mrs Merkel appears to have tired of the endless bickering, reportedly telling aides she “didn’t want to put herself through that again”. Mandatory Credit: Photo by ANDREAS GORA/POOL/EPA-EFE/Shutterstock (10652504aj) Helge Braun, head of the Federal Chancellery, attends a Cabinet Meeting in Berlin, Germany, 20 May 2020. German cabinet meeting, Berlin, Deutschland - 20 May 2020 - ANDREAS GORA/POOL/EPA-EFE/Shutterstock More Instead she ordered her chief of staff, Helge Braun, to hammer out a new set of measures with the regional governments. After days of talks the states rejected most of Mr Braun’s proposals and announced they intended to make their own rules. Germany has already lifted most of its lockdown restrictions, allowing schools, shops, restaurants and hotels to reopen. Following the collapse of talks, Bavaria announced it will allow theatres and cinemas to reopen. Baden-Württemberg said it will allow public events for up to 100 people. In the eastern state of Brandenburg, private parties of up to 50 people will be permitted provided social distancing is observed. Germany now faces a patchwork of different regional regulations, and there are already signs of discord between the state governments. Bavaria threatened unspecified “measures” after the neighbouring state of Thuringia said it would consider ending all lockdown measures next week. "Anyone who thinks corona is slowly disappearing is at best naive," Markus Söder, the Bavarian regional prime minister, said. "Corona remains deadly." The Thuringian authorities have since backtracked, suggesting social distancing and a facemask requirement on public transport and while shopping could remain in force.
BERLIN: Political heavyweights in Germany's ruling CDU announced on Tuesday (Feb 25) their bids for the crisis-wracked party's top job, pitting a staunch ally of Chancellor Angela Merkel against her nemesis. Merkel's centre-right Christian Democratic Union has been in turmoil after her heir apparent Annegret Kramp-Karrenbauer resigned as party chief this month over her supposed failure to stop regional MPs from cooperating with the far right. Advertisement Advertisement With its popularity sinking, the party that has dominated German politics for 70 years is seeking a new boss to shake it out of an identity crisis on how to position itself against the resurging extreme right. Armin Laschet, premier of Germany's most populous state North Rhine-Westphalia, became the first to throw his name into the hat alongside Health Minister Jens Spahn as his potential deputy. They will come up against Merkel's longtime rival Friedrich Merz, a 64-year-old corporate lawyer who is popular with the CDU's more conservative factions. Merz wants to shift the party to the right to woo back voters lost to the anti-Islam, anti-immigrant AfD. Advertisement Advertisement Narrowly beaten for the party top job in December 2018 by Kramp-Karrenbauer, Merz has been waiting in the wings ever since. With Kramp-Karrenbauer's resignation leaving the party's top brass in disarray, Spahn warned that the CDU was "in the biggest crisis in its history". Action has to be taken to ensure that Merkel "is not the last CDU chancellor in Germany", he said, and that the party does not become a fringe party with "just five percent of the votes". The scathing assessment came after the CDU scooped just 11.5 per cent in a regional election in Hamburg at the weekend - its second worst result ever in a state poll. Another candidate, centrist Norbert Roettgen, a former environment minister dismissed by Merkel in 2012, is also expected to put forward a bid. The outcome of the leadership vote on Apr 25 will not only set the tone for the party but could also determine whether Merkel would be able to stay German chancellor until next year's elections. SO MUCH ANGER Merkel's prefered successor Kramp-Karrenbauer announced her resignation on Feb 10 after barely a year as head of the party, felled after Thuringia's CDU lawmakers sided with the far-right Alternative for Germany (AfD) in a vote for state premier, defying an edict from Berlin not to ally with the extremes. The watershed in Thuringia underlined the challenge faced by the CDU as the political landscape in Germany becomes more splintered, making it more difficult for parties to form stable majorities. While Merkel had once consolidated the CDU as Germany's biggest party by shifting her party to the centre, today the far right is on the rise. The nationalist AfD has capitalised on anger over Merkel's decision in 2015 to keep Germany's borders open to migrants and despite repeated scandals has held on to double-digit support, with backing still growing particularly in eastern Germany. Merz has underlined his ambition to halve AfD's backing by wooing its supporters back to the CDU. But Laschet acknowledged that he was taking a different approach, saying that in Hamburg the party had lost significant ground to the centre-left SPD and the Greens. For him, the CDU can win only if it is a uniting force. "We are living in a time ... when things are running in opposite directions - on one hand we are economically strong, successful, but despite that, there is a lot of dissatisfaction in society, so much aggression, so much anger, so much hate," he said, underlining "cohesion" as a key goal.
This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. New start or continuity? Merkel party leadership race kicks off Article content BERLIN — A former arch-rival of Angela Merkel vowed a new start for her struggling conservative party as he lined up on Tuesday against a German state premier as the latest aspiring candidates to take over her troubled Christian Democrats (CDU). The CDU plans to pick a new leader at a congress on April 25 in hope of resolving a crisis rattling its long hold on power. We apologize, but this video has failed to load. tap here to see other videos from our team. Try refreshing your browser, or New start or continuity? Merkel party leadership race kicks off Back to video Friedrich Merz became the third official candidate after Armin Laschet, premier of Germany’s most populous state North Rhine-Westphalia, joined the race with the support of Health Minister Jens Spahn, who had been expected to run himself. Advertisement 2 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content Last week Norbert Roettgen, head of parliament’s foreign affairs committee, unexpectedly threw his hat into the ring. The CDU succession debate was triggered two weeks ago when leader Annegret Kramp-Karrenbauer announced she would no longer seek to succeed her mentor Merkel after an outcry over a regional party branch flirting with the far-right. “We have today the alternatives of continuity and a new start,” said the pro-business Merz, 64, who lost out to Kramp-Karrenbauer in a 2018 leadership vote. Laschet is widely seen as the continuity candidate but by teaming up with Spahn, a fierce critic of Merkel’s 2015 open-door migrant policy, he may appeal to some on the CDU’s right wing. “The CDU is bigger than either one of us, this is about the future of our country and the CDU,” said Spahn, adding it was time to build bridges after past differences with Laschet. Advertisement 3 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content Merz quickly took aim at his rivals for ganging up on him. “It’s not for me to rate the pair, but in real life perhaps one would talk about the formation of a cartel that weakens competition – but it is all right and legitimate that they are doing that,” he told reporters. WORKING WITH MERKEL Pledging to focus more on education and digitalisation, Merz also made tackling right-wing radicalism a priority. Merkel, 65, chancellor of Europe’s biggest economy for almost 15 years, has said she will not run again in the next federal election, due by Oct. 2021. It is unclear if she will be able to remain chancellor with a new party leader although Kramp-Karrenbauer has said the CDU expects the new chair to work alongside the chancellor. Advertisement 4 Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. Article content Laschet said Merkel’s government, which governs in coalition with the Social Democrats (SPD), was elected until the end of the term in autumn 2021 and there would be no cabinet reshuffle now. “We are focusing on the time after 2021 in terms of new ideas,” he said, adding that the decision on who will run as chancellor for the conservative bloc also depends on the CDU’s sister party in Bavaria. They may prefer to have their own leader, Markus Soeder, as the chancellor candidate. Merz was vaguer about working with Merkel, saying they would come to an understanding. However, Merkel, a strong critic of Merkel’s centrist tenure who attracts support from the CDU’s right wing, said he didn’t want to turn back the clock on the last 15 years. “Germany is in a good position despite all the problems. But we need some corrections,” he said. (Additional reporting by Andreas Rinke, Michelle Martin and Paul Carrel Writing by Madeline Chambers Editing by Michelle Martin and Mark Heinrich) Share this article in your social network Advertisement Story continues below This advertisement has not loaded yet, but your article continues below. NP Posted Sign up to receive the daily top stories from the National Post, a division of Postmedia Network Inc. Email Address There was an error, please provide a valid email address. Sign Up By clicking on the sign up button you consent to receive the above newsletter from Postmedia Network Inc. You may unsubscribe any time by clicking on the unsubscribe link at the bottom of our emails. Postmedia Network Inc. | 365 Bloor Street East, Toronto, Ontario, M4W 3L4 | 416-383-2300 Thanks for signing up! A welcome email is on its way. If you don't see it, please check your junk folder. The next issue of NP Posted will soon be in your inbox. We encountered an issue signing you up. Please try again
Finanzminister Thomas Schäfer von Hessen wirkte wie ein Fels in der Brandung. Der CDU-Politiker sollte Ministerpräsident Volker Bouffier nachfolgen. Am Samstag ist er überraschend gestorben. Ein Nachruf. Thomas Schäfer ist tot Der Finanzminister von Hessen starb an den Bahngleisen bei Hochheim CDU-Politiker Thomas Schäfer hatte eine bewegte Politkarriere - und er galt als Thronfolger von Ministerpräsident Volker Bouffier Im vergangenen Oktober, als wir durch die Weinberge von Kloster Eberbach spazierten, hat Thomas Schäfer, der Finanzminister von Hessen, eine Geschichte aus seinem Leben erzählt, die ihm offensichtlich viel bedeutete. Schäfers Vater hatte 30 Jahre lang die Geschäfte einer lokalen Brauerei geführt. Sie ging pleite, weil der Brauereibesitzer die Nachfolge falsch regelte - mit einem Sohn, der an dem Job nicht interessiert gewesen sei, wie Schäfer berichtete. Sein Vater habe daran gelitten, wie sein Lebenswerk zu Ende gegangen war. Thomas Schäfer, Finanzminister von Hessen, ist tot Nun ist Thomas Schäfer selber tot, gestorben am Samstag, 28.03.2020, an den Bahngleisen der ICE-Strecke bei Hochheim. Die Polizei geht von einem Suizid aus. Es ist eine unfassbare Nachricht für das politische Wiesbaden. Der Mann aus Biedenkopf im ländlich geprägten hessischen Landkreis Marburg-Biedenkopf war seit vielen Jahren eine Konstante im Politikbetrieb, und er wirkte wie ein Fels in der Brandung. Thomas Schäfer ist tot – Sein Leben in Bildern Zur Fotostrecke Thomas Schäfer, hessischer Finanzminister, wirkte wie ein Fels in der Brandung Mit 1,97 Metern Körpergröße ragte Thomas Schäfer aus dem Landeskabinett heraus, zudem brachte der ehemalige Handball-Torwart kräftige 110 Kilo auf die Waage. 30 weitere Kilo hatte Schäfer gerade im vorigen Sommer abgespeckt. Auch das politisches Lebenswerk von Thomas Schäfer ist herausragend. Gerade erst vor einer Woche hat er angesichts der Corona-Krise quasi über Nacht den größten Nachtragshaushalt der Landesgeschichte aus dem Hut gezaubert, zwei Milliarden Euro schwer und mit weiteren Ermächtigungen in Milliardenhöhe ausgestattet. + Thomas Schäfer beim Besuch in den Hessischen Staatsweingütern im Oktober. © Pi tt von Bebenburg Noch am Dienstag legte Thomas Schäfer einen starken Auftritt vor dem Landtag hin, bei dem er deutlicher als alle anderen Redner klar machte, für wie dramatisch er die wirtschaftlichen Folgen der Corona-Krise hielt. Thomas Schäfer hatte noch im Landtag einen starken Auftritt hingelegt Der Minister Thomas Schäfer sprach von einer „Jahrhundertaufgabe“, deren Bewältigung mehrere Generationen brauchen werde. Vielleicht dachte er in diesem Moment an die Brauerei seines Vaters und daran, wie schwer Firmenpleiten zu verkraften sind. Thomas Schäfer galt in Hessen als Kronprinz von Ministerpräsident Volker Bouffier In der CDU und darüber hinaus galt Thomas Schäfer schon lange als Kronprinz von Ministerpräsident Volker Bouffier. Auf der Landesbühne hatte er als Büroleiter von Justizminister Christean Wagner (CDU) und später von Ministerpräsident Roland Koch (CDU) reüssiert, wurde 2005 Justiz-Staatssekretär. Vier Jahre später wechselte er als Staatssekretär ins Finanzministerium unter Karlheinz Weimar (CDU), dem er 2010 im Amt nachfolgte. Thomas Schäfer war beliebt als CDU-Politiker Thomas Schäfer, Vater zweiter Kinder, war beliebt. Er saß gerne lange zusammen und parlierte jovial. Der Minister war durch die Junge Union geprägt, er hatte ein klar konservatives Profil zu bieten, war aber zugleich als Pragmatiker von allen Seiten geschätzt. So machte er sich für eine CO2-freie Landesverwaltung stark zu einem Zeitpunkt, als eine Koalition der Union mit den Grünen den meisten noch sehr unwahrscheinlich erschien. Doch er hatte auch zu Sozialdemokraten einen besseren Draht als andere Unionskollegen. Thomas Schäfer war stolz auf sein Direktmandat Besonders stolz war der Minister darauf, dass er bei der vergangenen Landtagswahl im Jahr 2018 sein Direktmandat in Marburg-Biedenkopf erobern konnte, das vorher von seiner SPD-Widersacherin gehalten worden war – und auf seine bundesweiten Erfolge als mehrfacher Vorsitzender der Finanzministerkonferenz. Als Finanzminister hatte Thomas Schäfer auch den Aufsichtsratsvorsitz der hessischen Staatsweingüter übernommen, von Roland Koch, der das Staatsunternehmen mit Schäfers Hilfe neu aufgestellt hatte. Jetzt florierte es wieder – auch darauf war der Minister stolz, als er, mit Blick über das Rheintal, im Oktober durch die Weinberge lief. von Pitt von Bebenburg
Retrieve semantically similar text.
Thomas Schäfer (CDU), Minister of Finance of Hesse, at a press conference in Frankfurt, Germany. (Photo: AP) The state finance minister of Germany's Hesse region, which includes Frankfurt, has been found dead. Authorities said he appears to have killed himself and the state's governor suggested on Sunday that he was in despair over the fallout from the coronavirus crisis. The body of Thomas Schaefer, a 54-year-old member of Chancellor Angela Merkel's Christian Democratic Union, was found Saturday on railway tracks at Hochheim, near Frankfurt. Police and prosecutors said that factors including questioning of witnesses and their own observations at the scene led them to conclude that Schaefer killed himself. State governor Volker Bouffier linked Schaefer's death to the virus crisis on Sunday. Bouffier said Schaefer was worried about "whether it would be possible to succeed in fulfilling the population's huge expectations, particularly of financial help." "I have to assume that these worries overwhelmed him," Bouffier said. "He apparently couldn't find a way out. He was in despair and left us." Germany's federal and state governments have drawn up huge aid packages to cushion the blow of largely shutting down public life to slow the spread of Covid-19. Schaefer had been Hesse's state finance minister for a decade.
Thüringen: Junge Union fordert neuen CDU-Landesvorstand Von: Jakob Maurer, Katja Thorwarth Teilen Thüringen: Die Junge Union will in einem Sonderparteitag den CDU-Landesvorstand neu wählen. Grund sei eine Welle von Parteiaustritten. Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung als Ministerpräsident von Thüringen zurück Der Ost-Beauftragte Christian Hirte (CDU) wird von Angela Merkel (CDU) wegen eines Glückwunsch-Tweets entlassen Bodo Ramelow steht für die erneute Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringens Landtag bereit CDU fordert überparteilichen Amtsträger / Linke, SPD und Grüne dagegen Alle weiteren Neuigkeiten zu den Ereignissen in Thüringen lesen zu hier. Update vom 11.02.2020, 07.00 Uhr: Die Junge Union Thüringen (JU) hat einen Sonderparteitag der CDU im Land gefordert - mit einer Neuwahl des Landesvorstandes. Um neues Vertrauen zu gewinnen, sei es notwendig, auch über Personalfragen zu sprechen, heißt es in einem Offenen Brief des JU-Landesvorstandes, der am Montagabend auf Facebook veröffentlicht wurde. „Eine Neuwahl des Landesvorstandes auf dem Sonderparteitag halten wir daher für unumgänglich. Denn für einen Neuanfang braucht es auch neue Gesichter.“ Parteiaustritte bei Thüringer CDU Die JU sprach von einer Welle von Parteiaustritten. Dies sei zutiefst beunruhigend. „Nur mit einer inhaltlichen und personellen Aufarbeitung kann die CDU Thüringen verloren gegangenes Vertrauen zurückgewinnen“, hieß es. Dabei müsse auch die Basis stärker beteiligt werden. „Deshalb freuen wir uns über den Vorstoß des CDU-Landesvorsitzenden, alle Mitglieder zu einer Basiskonferenz einzuladen. Das reicht uns aber nicht aus!“ Thüringens CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring hatte am Montag auf Twitter geschrieben: „Viele unserer Mitglieder in unserer @cdu_thueringen diskutieren vor Ort über die Lage in unserem Land und über die Rolle der #cdu als Volkspartei.“ Um Antworten zu finden, wolle er dem Thüringer CDU-Landesvorstand vorschlagen, eine große Basiskonferenz einzuberufen. Update vom 10.02.2020, 22.21 Uhr: Nach dem Debakel um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Thüringer Ministerpräsidenten hat die Linke laut einer Umfrage deutlich zugelegt. Die Partei des ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow kommt bei einer Blitzumfrage von Infratest dimap auf 39 Prozent, wie MDR Thüringen als Auftraggeber der Umfrage am Abend mitteilte. Das sind acht Prozentpunkte mehr als bei der Landtagswahl im Oktober. Mit SPD (10 Prozent) und Grünen (5 Prozent) käme das ehemalige rot-rot-grüne Regierungsbündnis demnach auf eine klare Mehrheit. Wahl in Thüringen: CDU stürzt in Umfrage ab Großer Verlierer des Wahl-Eklats von Erfurt wäre bei einer Landtagswahl nun die CDU - sie stürzt den Angaben zufolge auf 13 Prozent ab. Bei der Wahl im Oktober erreichten die Konservativen im Freistaat noch 21,7 Prozent. Die FDP von Kemmerich, die im Oktober nur knapp die Fünf-Prozent-Hürde genommen hatte, würde mit vier Prozent den Einzug in den Landtag verpassen. Die AfD würde sich hingegen leicht von 23,4 auf 24 Prozent verbessern. Rund drei Viertel der Befragten gehen davon aus, dass die Vorkommnisse rund um die Ministerpräsidentenwahl dem Ansehen Thüringens geschadet haben. Für die Umfrage hat Infratest dimap vom 7. bis 10. Februar 2020 1007 Wahlberechtigte in Thüringen telefonisch befragt. Update vom 10.02.2020, 14.10 Uhr: Nach der Rückzugsankündigung von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ist im CDU-Vorstand eine Debatte um die Abgrenzung zu AfD und Linkspartei entbrannt. Mit scharfer Kritik reagierte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak nach Teilnehmerangaben am Montag auf Äußerungen von Schleswig-Holsteins Ministerpräsident Daniel Günther (CDU), der am Wochenende eine Tolerierung von Regierungen mit Beteiligung der Linkspartei durch die CDU für möglich erklärt hatte. Ziemiak hielt Günther entgegen, die CDU müsse ein „Bollwerk gegen links und rechts“ sein, hieß es aus der Partei. AKK sieht ein ungeklärtes Verhältnis innerhalb der CDU zu links und rechts Auch das Verhältnis zur rechtskonservativen Werteunion wurde im Vorstand diskutiert. Hessens Innenminister Peter Beuth (CDU) habe die Werteunion als „Separatisten und Sektierer“ kritisiert, hieß es von Teilnehmern. Kramp-Karrenbauer hatte ihren Rückzug unter anderem damit begründet, dass es „ein ungeklärtes Verhältnis von Teilen der CDU mit AfD und Linken“ gebe. Update vom 10.02.2020, 13.40 Uhr: Bodo Ramelow strebt möglichst schon in zwei Wochen seine Wiederwahl als Ministerpräsident in Thüringen an. Er setze dabei auf „klare Vereinbarungen“ mit Teilen der CDU-Fraktion, sagte Ramelow am Montag in Erfurt. Ein weiterer Stillstand in Thüringen sei „staatspolitisch verantwortungslos“. Update vom 10.02.2020, 11.35 Uhr: Die Forderung nach einem unabhängigen Übergangsministerpräsidenten in Thüringen stößt bei Linke, SPD und Grüne auf Ablehnung. „Das ist überhaupt kein Weg“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Montag in Erfurt. Mit Bodo Ramelow (Linke) habe man bereits einen geeigneten Kandidaten, der vom Volk getragen werde - auch für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. „Die SPD steht nicht bereit, über einen anderen Kandidaten zu reden“, sagte Tiefensee. Thüringens Linke-Chefin Susanne Hennig-Wellsow sagte, die Idee von Lindner sei in Thüringen „schon lange vom Tisch“. Sie halte von dem Vorschlag „gar nichts“. Thüringen - externer Ministerpräsident stößt auf Ablehnung Auch Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams lehnte Lindners Vorschlag ab: „Herrn Lindners Ansage sehe ich für uns Grüne in Thüringen vollkommen verfehlt.“ Seiner Meinung nach sei Ramelow der richtige Kandidat. Update vom 10.02.2020, 09.15 Uhr: Die CDU im Bund hat ihre Ablehnung einer Wahl Bodo Ramelows (Linke) zum Ministerpräsidenten in Thüringen bekräftigt und eine überparteiliche Lösung gefordert. „Ich glaube, jetzt ist es an der Zeit, dass es einen überparteilichen Vorschlag geben muss, so wie wir das auch in Österreich erlebt haben“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Montag im ZDF-„Morgenmagazin“. Die Unterstützung eines Linken-Politikers schloss er grundsätzlich aus. Ziemiak sagte weiter: „Wir brauchen jetzt einen Übergang in der Frage wer wird neuer Regierungschef.“ Eine Unterstützung Ramelows durch die CDU schloss er erneut aus. Update vom 10.02.2020, 08.30 Uhr: Weite Teile der CDU lehnen eine Unterstützung der Linken trotz der Ereignisse in Thüringen nach wie vor ab. Unter anderem CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak. Eine Forderung diesbezüglich wird jetzt aber von Linke und Grüne bekräftigt. Die CDU solle sich bei einer neuen Abstimmung nicht nur zu enthalten, sondern zumindest teilweise für Ramelow zu stimmen, um eine Mehrheit ohne AfD zu sichern. Thüringen: Ramelow soll im ersten Wahlgang gewählt werden „Wir werden Ramelow nur in die Wahl schicken, wenn wir eine demokratische Mehrheit für ihn haben“, sagte etwa Linken-Landeschefin Susanne Hennig-Wellsow. Und Thüringens SPD-Vorsitzender Wolfgang Tiefensee rief CDU und FDP dazu auf, sicherzustellen, dass es bereits im ersten Wahlgang eine stabile Mehrheit für Ramelow gebe. Hennig-Wellsow kündigte an, dass die Linke in dieser Woche dazu das Gespräch mit CDU und FDP suchen werde. Update vom 09.02.2020, 20.52 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak lehnt eine Unterstützung Bodo Ramelows (Linke) durch CDU-Abgeordnete bei einer erneuten Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen ab. „Es wird keine Stimmen der CDU für Herrn Ramelow oder jemand anderen von den Linken geben, um Ministerpräsident zu werden“, sagte Ziemiak am Sonntagabend in der ZDF-Sendung „Berlin direkt“. „Herr Ramelow hat keine Mehrheit in diesem Parlament, und deswegen wird es auch keine Unterstützung für Herrn Ramelow von der CDU geben. Da braucht man sich überhaupt nichts vorzumachen.“ Auch die Grünen-Bundestagsfraktionschefin Katrin Göring-Eckardt fordert eine Unterstützung Ramelows durch CDU und FDP. „Natürlich müssen wir davon ausgehen, dass die AfD nun versuchen wird, mit einer Unterstützung der Wahl Ramelows die demokratischen Prozesse weiter auszuhöhlen“, sagte Göring-Eckardt der „Rheinischen Post“ (Montagsausgabe). „Deswegen muss eine eigene Mehrheit auch ohne die Stimmen der AfD hergestellt werden.“ FDP-Generalsekretärin verurteilt Anfeindungen gegen Liberale Update vom 09.02.2020, 20.40 Uhr: FDP-Generalsekretärin Linda Teuteberg hat Anfeindungen von Mitgliedern ihrer Partei nach der Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen verurteilt. „Für die in Thüringen gemachten Fehler haben wir Freien Demokraten uns entschuldigt. Selbstverständlich stellen wir uns kritischen Fragen. Nur so können wir verlorenes Vertrauen zurückgewinnen“, erklärte Teuteberg am Sonntag. „Wenn jetzt aber Mitglieder der FDP angefeindet und bedroht werden, dann ist das inakzeptabel.“ Es gehe hier um anständige Menschen, die sich ehrenamtlich für unsere Demokratie engagierten. „Hier sollten wir als Demokraten, über Parteigrenzen hinweg, ein Zeichen gegen Hass und Hetze setzen.“ In den vergangenen Tagen war unter anderem die FDP-Zentrale in Düsseldorf mit Parolen besprüht worden. Thüringen: SPD beharrt auf Wahl Bodo Ramelows Update vom 09.02.2020, 18.48 Uhr: Die Sozialdemokraten beharren auf der Wahl des Linken-Politikers Bodo Ramelow zum Thüringer Ministerpräsidenten – zumindest für eine Übergangszeit bis zu Neuwahlen. Das machten die Bundesvorsitzenden Norbert Walter-Borjans und Saskia Esken sowie der Thüringer SPD-Chef Wolfgang Tiefensee am Sonntag gemeinsam am Rande einer Klausurtagung des SPD-Bundesvorstands in Berlin deutlich. Sie forderten CDU und FDP auf, mit für die dafür notwendige Mehrheit im Landtag zu sorgen. Die SPD stellte sich damit gegen eine Forderung des FDP-Bundesvorsitzenden Christian Lindner, einen neutralen Kandidaten übergangsweise zum Ministerpräsidenten zu küren. Tiefensee nannte diesen Vorschlag "eine Unverschämtheit". Das Vorgehen Lindners schüre Zweifel, ob der FDP-Chef "die enorme Tragweite dessen begriffen" habe, was in Thüringen vorgefallen sei. Lindner hatte zuvor gesagt, er halte "in dieser extrem empfindlichen Situation Herrn Ramelow nicht für einen geeigneten Kandidaten". Er schlug vor, "wie seinerzeit in Österreich eine unabhängige Persönlichkeit an die Spitze der Regierung zu wählen". Bodo Ramelow warnt vor „Staatkrise“ in Thüringen Update vom 09.02.2020, 16.37 Uhr: Bodo Ramelow (Linke) hat bei einem Neubeginn mit ihm in Thüringen um Unterstützung von FDP und CDU geworben. "Ich bin willens, meine Hand auszustrecken. Ich werde auch in Abstimmung mit CDU und FDP das Land bis zu Neuwahlen regieren", sagte Ramelow der "Bild"-Zeitung in einem Interview, das am Montag erscheinen wird. Eine Neuwahl des Thüringer Landtages könnte es nach seiner Ansicht nach den Sommerferien geben. Ramelow sieht das Bundesland momentan "auf dem Weg in eine fundamentale Staatskrise". Die derzeitige Situation sei eine einzige Katastrophe. Thomas Kemmerich (FDP) sei seit seinem Rücktritt am Samstag nur noch geschäftsführend im Amt. Er habe nur eine Riege an Staatssekretären von Linke, SPD und Grünen, die jederzeit ihre Versetzung in den einstweiligen Ruhestand beantragen könnten. "Und Kemmerich kann als zurückgetretener Ministerpräsident weder die Vertrauensfrage stellen noch Minister ernennen." Thüringen: Grüne warnen vor Risiken einer Neuwahl Update vom 09.02.2020, 16.12 Uhr: Der Vorsitzende der Thüringer Grünen-Fraktion, Dirk Adams, hat vor dem Risiko einer Neuwahl gewarnt. Es sei nicht sicher, dass das Wahlergebnis im Wesentlichen anders ausfallen würde als das vom Herbst, sagte Adams am Sonntag der Deutschen Presse-Agentur. "Die Thüringer wünschen sich keine Neuwahlen, sondern klare Verhältnisse. Das geht mit (dem Linken Bodo) Ramelow als Ministerpräsident, mit Ministern und mit einem Haushalt - möglichst einem Doppelhaushalt", betonte Adams. Zwar sei auch denkbar, dass Ramelow nach einer Wahl zum Regierungschef die Vertrauensfrage stelle, um eine Neuwahl zu ermöglichen. "Ich könnte mir aber vorstellen, dass die AfD dann Lust bekommt, selbst eine Ministerpräsidentenwahl zu beantragen und Björn Höcke als Kandidaten aufzustellen", sagte Adams. Höcke könne dann im dritten Wahlgang gewählt werden, wenn niemand gegen ihn kandidiere. Nach einer erfolglosen Vertrauensfrage hat das Parlament drei Wochen lang Zeit, einen neuen Regierungschef zu wählen. Gelingt dies nicht, ist der Weg für eine Neuwahl frei. Thüringen: Alexander Gauland (AfD) provoziert Update vom 09.02.2020, 12 Uhr: Alexander Gauland, AfD-Fraktionvorsitzender im Bundestag sorgt nun erneut mit einer Äußerung für Empörung. So forderte er die Thüringer AfD dazu auf, bei einer erneuten Landtagswahl für den ehemaligen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) zu stimmen,„um ihn sicher zu verhindern.“ Ramelow dürfte das Amt dann nicht annehmen, wenn er Stimmen von der AfD erhalte, sagte Gauland nach Angaben von Fraktionssprecher Christian Lüth. AfD-Fraktionschef Alexander Gauland mischt sich in Debatte Die Bemerkung sorgt für Wut. "Die Aufforderung Herrn Gaulands an die Thüringer AfD zeigt ihr Ziel, die demokratischen Institutionen kaputt zu machen", sagte die Thüringer Landes- und Fraktionschefin der Linken, Susanne Hennig-Wellsow, am Sonntag der Nachrichtenagentur AFP. Die Linke will daher vor einer Wahl klare demokratische Mehrheiten. "Wir werben für eine deutliche Wahl von Bodo Ramelow zum Ministerpräsidenten im ersten Wahlgang, mit Stimmen von CDU und FDP", sagte Hennig-Wellsow. "Wir wollen die Reihen der Demokraten wieder schließen." Eine Enthaltung der CDU im dritten Wahlgang, wenn eine einfache Mehrheit genügt, reiche nicht. Thüringen-Krise: Bodo Ramelow (Linke) empört sich auf Twitter Auch Bodo Ramelow äußerte sich und nennt Gaulands Seitenhieb eine „neue AfD-Taktik. Der AfD gehe es "überhaupt nicht um die Demokratie", schrieb der ehemalige Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) am Wochenende im Kurzbotschaftendienst Twitter. "Vor dem Rücktritt Kemmerichs wollte man mich aus dem Amt jagen und nun wählen? So agieren Demokratieverächter!" Update vom Sonntag, 09.02.2020, 9.09 Uhr: Das Wahldebakel in Thüringen hat auch große Einwirkung auf das Wahlverhalten der Bundesbürger. Laut Daten des Forsa-Instituts für das RTL/ntv-Trendbarometer verliert vor allem die Bundes-FDP deutlich. Sie büßt die Hälfte ihrer Stimmen ein und kommt nur noch auf 5 Prozent. Auch die AfD gehört laut dieser Umfrage zu den Verlierern: 9 Prozent der Wäherinnen und Wähler würden bei der AfD ihr Kreuz machen, ein Minus von 2 Prozent. Die ebenfalls heftig kritisierte CDU blieb zusammen mit der CSU stabil bei 28 Prozent. Thüringen-Wahl: Bei Umfragen stürzen AfD und FDP ab Zu den Gewinnern zählen die SPD und die Linke, die jeweils um 2 Prozent auf 15 beziehungsweise 10 Prozent zulegen. Auch die Grünen legen einen Prozent zu und kämen bei einer theoretischen Bundeswahl auf 24 Prozent. Die größte Veränderung gab es allerdings bei den Nichtwählern: Ihr Wert sank um 7 Prozentpunkte auf 17 Prozent. Update vom Sonntag, 09.02.2020, 6.36 Uhr: Die Entlassung von Christian Hirte aufgrund eines Glückwunsch-Tweets an Kemmerich zu seiner Wahl als Thüringer Ministerpräsidenten stößt in der CDU nicht nur auf positive Resonanzen. Kritik kommt vom Landesverband Thüringen. Hirte habe sich „unermüdlich für seine Heimatregion und die Belange der Menschen im Osten eingesetzt“, heißt es von deren Generalsekretär Raymund Walk. Aber auch die „Junge Gruppe“ der Unions-Bundesfraktion kritisiert den Schritt von Kanzlern Angela Merkel (CDU). Von „tiefer Enttäuschung und Besorgnis“ spricht zum Beispiel der Vorsitzende der „Jungen Gruppe“. Weiter twittert er, dass das „Handeln im Kanzleramt sorgt nur noch für Kopfschütteln“ sorge. Auch dass sich die Landtagsfraktion der CDU bei Neuwahlen enthalten möcht und somit den Weg frei macht für eine Wiederwahl von Bodo Ramelow von der Linkspartei stößt auf Missfallen, besonders bei Mitgliedern der Werteunion. Deren Vorsitzender, Alexander Mitsch, wirft Angela Merkel „einen offenen Bruch mit den Prinzipien unserer Partei vor“, heißt es auf spiegel.de. Thüringen: Thomas Kemmerich tritt als Ministerpräsident zurück - und bleibt geschäftsführend im Amt Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.50 Uhr: Nach Angaben des thüringischen Landtags ging Kemmerichs Rücktrittserklärung gegen 18.00 Uhr bei Landtagspräsidentin Birgit Keller ein. „Ich respektiere die Entscheidung von Herrn Kemmerich und hoffe, dass unser Land schnell wieder zur Normalität zurückkehrt“, sagte Keller. „Über das weitere Verfahren wird in den kommenden Tagen entschieden.“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.25 Uhr: Am morgigen Sonntag geht es in der Causa Thüringen weiter: Der SPD-Vorstand will bei einer Klausurtagung die Ergebnisse des Koalitionsausschusses zur Thüringen-Krise bewerten. Am Nachmittag trifft sich außerdem in Berlin die FDP-Bundestagsfraktion. Es wird erwartet, dass sich Fraktionschef Christian Lindner öffentlich äußert, womöglich auch zur Rolle der FDP bei der Regierungskrise in Thüringen. Thüringen: Thomas Kemmerich bleibt geschäftsführender Ministerpräsident Update vom Samstag, 08.02.2020, 20.00 Uhr: Thomas Kemmerich bleibt laut Verfassung auch nach seinem Rückzug noch im Amt, bis in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt wurde - allerdings nur geschäftsführend. Er kann jetzt allerdings nicht mehr die Vertrauensfrage im Landtag stellen. „Unbenommen ist dem Landtag aber die Möglichkeit, ganz regulär einen neuen Ministerpräsidenten zu wählen“, sagte der Jenaer Verfassungsrechtler Michael Brenner der Deutschen Presse-Agentur. Der Vizechef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, schloss Neuwahlen nicht aus. „Es ist nicht die Frage ob, sondern wann es Neuwahlen gibt“, sagte Dittes der dpa. Darüber zu entscheiden sei der zweite Schritt, nachdem eine rot-rot-grüne Minderheitsregierung mit Ministerpräsident Bodo Ramelow an der Spitze gewählt worden sei. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt zurück, Bodo Ramelow (Linke) steht bereit Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.30 Uhr: Die Linke sieht nach der Rücktrittserklärung des mit AfD- und CDU-Stimmen gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) den Weg für die Wahl von Bodo Ramelow in das Amt frei. „Bodo Ramelow steht bereit, er hat ein Kabinett, das er nach seiner Wahl berufen kann“, sagte der Vizevorsitzende der Thüringer Linken, Steffen Dittes, der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. Thüringen müsse möglichst schnell eine handlungsfähige Regierung bekommen. Er gehe davon aus, dass die Ministerpräsidentenwahl von Ramelow noch im Februar im Landtag erfolgen könne, so Dittes. Erwartungen habe die Linke allerdings an die CDU und die FDP, die nach dem politischen Beben der vergangenen Tage angekündigt habe, mit dafür zu sorgen, dass es wieder stabile politische Verhältnisse in Thüringen gibt. „Wir haben die Erwartungshaltung, dass Bodo Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Das schafft man nicht mit Enthaltungen und einem dritten Wahlgang“ sagte Dittes. Die Linke fordere CDU und FDP darum auf, Ramelows Wahl zu unterstützen. Seiner rot-rot-grünen Koalition fehlen vier Stimmen im Parlament. Update vom Samstag, 08.02.2020, 17.20 Uhr: Die Linke im Bund hat den Rücktritt des Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) begrüßt. „Dieser Schritt war längst überfällig“, sagte Bundesgeschäftsführer Jörg Schindler am Samstag der Nachrichtenagentur AFP. Jede Stunde, in der er länger im Amt geblieben wäre, „hätte die Demokratie mehr beschädigt“. CDU und FDP seien „nun aufgefordert aufzuarbeiten, wie es in ihren Landtagsfraktionen zu dieser Wahl kommen konnte“. Linken-Chef Bernd Riexinger nannte den Rücktritt „folgerichtig“. Im Kurzbotschaftendienst Twitter schrieb er: „Der große politische Flurschaden bleibt.“ Riexinger dankte „allen, die politisch wach waren und schnell reagiert haben“. Thüringen: Daniel Günther rät CDU zur Tolerierung Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.45 Uhr: Der schleswig-holsteinische Ministerpräsident Daniel Günther rät der CDU, eine Regierung mit Beteiligung der Linkspartei unter Umständen zu tolerieren. Bisher hat die CDU-Spitze dies unter Verweis auf einen Parteitagsbeschluss von 2018 ausgeschlossen. Die CDU lehne eine Koalition mit der Linkspartei genauso ab wie mit der AfD, sagte das CDU-Präsidiumsmitglied am Samstag in Kiel am Rande einer Klausurtagung der Spitze der Nord-CDU. „Aber klar ist auch: Wenn Linkspartei und AfD im Landtag eine Mehrheit haben, reicht das als Antwort nicht aus.“ Was das bedeute? „Das bedeutet an der Stelle, dass wir ein solches Bündnis auch tolerieren würden, auch in der Lage wären, auch inhaltlich zusammenzuarbeiten.“ Er sagte nicht, ob er das allein auf Thüringen bezieht, das gerade in einer Regierungskrise steckt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 16.00 Uhr: Thüringens Grünen-Fraktionschef Dirk Adams hat die Rücktrittserklärung von Thomas Kemmerich begrüßt. „Das ist überfällig. Zum Glück ist das jetzt das Ende der Trickserei“, sagte Adams in Erfurt. Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.18 Uhr: Die große Koalition in Berlin fordert gemeinsam eine baldige Neuwahl in Thüringen. Nach einer Sitzung des Koalitionsausschusses betonten CDU, CSU und SPD am Samstag in Berlin, dass umgehend ein neuer Ministerpräsident im Landtag gewählt werden müsse. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update vom Samstag, 08.02.2020, 15.12 Uhr: Thüringens Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) tritt mit sofortiger Wirkung zurück. „Hiermit erkläre ich meinen Rücktritt als Ministerpräsident des Freistaates Thüringen mit sofortiger Wirkung“, erklärte er in Erfurt. Sämtliche aus dem Amt des Ministerpräsidenten und des geschäftsführenden Ministerpräsidenten entstehenden Bezüge werde er an die Staatskasse zurückgeben. Update vom Samstag, 08.02.2020, 12.21 Uhr: Den Tweet hätte er besser mal gelassen. Weil Christian Hirte (CDU), Ost-Beauftragter der Bundesregierung, via Nachrichtendienst Twitter dem Thüringer Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) zum Wahlsieg gratulierte, muss er nun gehen. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) schlug am Samstag die Entlassung Hirtes vor, wie Regierungssprecher Steffen Seibert mitteilte. Hirte selbst hatte am Samstagvormittag im Kurzbotschaftendienst Twitter geschrieben, Merkel habe ihm mitgeteilt, "dass ich nicht mehr Beauftragter der Bundesregierung für die Neuen Länder sein kann". Er habe daher um seine Entlassung gebeten. CDU-Parteispitze bewertet Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen als „unverzeihlich“ Update vom Samstag, 08.02.2020, 10.17 Uhr: Die gesamte Parteispitze der CDU hat, gemeinsam mit Bundeskanzlerin Angela Merkel, die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen als „unverzeihlich„ bewertet. Nun werden Rufe nach einer Auflösung der sogenannten Wertunion, einer konservativen Parteigruppierung innerhalb der CDU, immer lauter. „Wir brauchen keine AfD-Hilfstruppe in unseren Reihen“, so der Bundesvize des CDU-Arbeitnehmerflügels CDA, Christian Bäumler, gegenüber dem „Handelsblatt“. Vertreter der Werteunion hatten die mit AfD-Stimmen erfolgte Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum thüringischen Ministerpräsidenten begrüßt. Bäumler betonte, wer den Abgrenzungsbeschluss der CDU zur AfD nicht akzeptiere, dürfe keine Verantwortung in der Union übernehmen. Thüringen-Fiasko erschüttert Große Koalition: Krisentreffen im Kanzleramt Ähnlich äußerte sich der frühere CDU-Generalsekretär Ruprecht Polenz. Bundeskanzlerin Angela Merkel habe im Einklang mit der gesamten Parteispitze der CDU die Ministerpräsidentenwahl als "unverzeihlich" bewertet. Die Werteunion habe hingegen darauf hingearbeitet, den bisherigen Ministerpräsidenten Bodo Ramelow (Linke) "mit Hilfe der faschistischen AfD abzuwählen und feiert das Ergebnis", sagte Polenz. "Das geht weit über die mögliche Bandbreite politischer Aktivitäten von Christdemokraten hinaus." Es sei daher "höchste Zeit, dass der CDU-Bundesvorstand seine Forderung nach Auflösung der Werteunion durchsetzt", forderte Polenz. Der CDA-Vorschlag sei dafür ein möglicher Weg. Der Bundesvorsitzende der Werteunion, Alexander Mitsch, wies den Vorstoß des CDU-Arbeitnehmerflügels zurück. "Ein linker Ministerpräsident ist Herrn Bäumler also lieber als einer von der FDP", sagte er dem "Handelsblatt". Es sei "eine Schande", dass solche Positionen in der CDU "unverhohlen vertreten werden". Thüringen-Krise: Heftige Debatten auf Bundesebene Mit dieser Meinung stelle sich Bäumler "selbst ins Abseits". Die Werteunion ist eine Gruppierung konservativer Christdemokraten. Sie argumentiert, dass die CDU unter Merkel zu weit nach links gerückt sei und wieder konservativere Positionen vertreten müsse. Sie firmiert als eingetragener Verein und zählt nicht zu den offiziellen Parteigliederungen. Anders als es die Beschlusslage der CDU vorsieht, schließt die Werteunion eine Zusammenarbeit zwischen CDU und AfD nicht grundsätzlich aus. Update vom Samstag, 08.02.2020, 8.35 Uhr: Für die Bundes-SPD ist CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer für die politische Situation in Thüringen nach der Wahl mitverantwortlich. Die Sozialdemokraten werfen ihr vor, sie habe sich nicht gegenüber dem Landesverband Thüringen durchsetzen können. So sorgt die Situation in Erfurt auch für Spannungen innerhalb der Großen Koalition. Für Samstag (08.02.2020) ist deshalb ein Krisentreffen des Koalitionsausschusses mit den Spitzen von CDU und SPD geplant. Die SPD hatte um das Treffen bei Angela Merkel im Kanzleramt gebeten. Update, 07.02.2020, 21.59 Uhr: Nach dem Debakel um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hat sich Ex-Ministerpräsident Bodo Ramelow (Linke) gegen sofortige Neuwahlen ausgesprochen. Ein solcher Schritt wäre „fahrlässig“, weil Thüringen dadurch lange Zeit regierungslos sein könne, sagte Ramelow in einem Interview mit dem MDR. Der Linke-Politiker plädiert stattdessen für eine erneute Ministerpräsidentenwahl - bei der er selbst wieder kandidieren will. Seinen Nachfolger Thomas Kemmerich (FDP) forderte Ramelow auf, schnell die Vertrauensfrage zu stellen. Dabei würde Kemmerich scheitern, sagte Ramelow voraus. Drei Tage später könne dann er selbst bei einer neuen Wahl vom Landtag ins Amt gebracht werden. Trotz aller Enttäuschung über die Ereignisse der vergangenen Tage werbe er auch bei Kemmerich sowie dem CDU-Landeschef Mike Mohring für einen geordneten Übergang. „Ich bin bereit, jedem die Hand entgegenzustrecken“, betonte Ramelow. „Wenn wir nicht zusammenstehen und die Demokratie verteidigen, dann führen uns die AfD-ler und dieser Mensch, Herr Höcke, den man gerichtlich bestätigt Faschist nennen darf, vor“, sagte er mit Blick auf den Thüringer AfD-Chef Björn Höcke. Man dürfe nicht zulassen, „dass in dem Land, in dem wir Buchenwald und Dora hatten, in dem die Verbrennungsöfen von Auschwitz gebaut worden sind“, die Zeit von 1933 bis 1945 „als Vogelschiss entsorgt werden soll“. Damit spielte Ramelow auf eine Äußerung des AfD-Fraktionsvorsitzenden Alexander Gauland an, der sich wiederholt verächtlich über die deutsche Erinnerungskultur geäußert hat und die Zeit des Nationalsozialismus als „Vogelschiss“ in der deutschen Geschichte bezeichnete. Wahl-Eklat in Thüringen: „Ekliges, widerliches Spiel“ der AfD Der AfD habe er schon im Vorfeld keine Fairness zugetraut, sagte Ramelow im MDR. „Ich habe aber der FDP zugetraut, dass sie, wenn sie Herrn Kemmerich aufstellt, die rote Linie nicht überschreitet“, fügte er hinzu. Seine Erwartung sei gewesen, dass Kemmerich im Falle einer durch AfD-Stimmen ermöglichten Wahl diese nicht annehmen werde. Das Vorgehen der AfD verurteilte er als „ekliges, widerliches Spiel“. Update, 07.02.2020, 18.50 Uhr: In der SPD zeichnet sich breiter Widerstand gegen den Vorstoß von CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer ab. Der SPD-Landesvorsitzende in Thüringen, Wolfgang Tiefensee, bezeichnet die Forderung der CDU nach einem Kandidaten von SPD oder Grünen für das Amt des Ministerpräsidenten als „untauglichen Versuch, in die Reihen von Rot-Rot-Grün einen Spaltpilz zu treiben“. Er plädiert dafür, unverzüglich Neuwahlen anzusetzen, da sich die Situation im Freistaat gravierend verändert habe - die Bürger müssten daher wieder an die Urne. Auch der Vorsitzende der Bundes-SPD, Norbert Walter-Borjans, fordert in Düsseldorf von Annegret Kramp-Karrenbauer: „Machen Sie den Weg frei für Neuwahlen, versuchen Sie nicht auf andere Art die Macht zu sichern.“ Die SPD werde in Thüringen keinen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten ins Rennen schicken. „Versuchen Sie nicht mit Spielchen, auf andere Art doch noch die Macht zu sichern“, sagte Walter-Borjans an die Adresse der CDU bei einer Konferenz der NRW-SPD. Den Vorstoß von Kramp-Karrenbauer in Erfurt einen SPD-Kandidaten aufzustellen, nannte Walter-Borjans einen „vergifteten Vorschlag“. Vor der Düsseldorfer Konferenz hatte auch Walter-Borjans' Co-Vorsitzende Saskia Esken den CDU-Vorschlag für einen Kompromisskandidaten als „realitätsfremd“ bezeichnet. Wahl-Chaos in Thüringen: Ältestenrat soll entscheiden Walter-Borjans sagte weiter, mit der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen hätten Kramp-Karrenbauer und FDP-Chef Christian Lindner „aus kaltem Machtkalkül die schutzbedürftigste Stelle, die unsere Demokratie hat, offengelegt: die Abgrenzung gegen Rechtsextremisten und Faschisten“. Esken warf CDU und FDP Geschichtsvergessenheit vor. Für diesen Samstag hat die SPD einen Koalitionsausschuss in Berlin durchgesetzt. Update, 07.02.2020, 17.48 Uhr: Da Thüringen aktuell keine Minister hat, wird Schleswig-Holsteins Innenminister Hans-Joachim Grote (CDU) übergangsweise den Vorsitz der Innenministerkonferenz (IMK) übernehmen. Wie der Sprecher des Bundesinnenministeriums, Steve Alter, am Freitag auf Anfrage mitteilte, sollen die IMK-Veranstaltungen nach derzeitiger Planung aber aus logistischen Gründen dennoch in Thüringen stattfinden. Die Geschäfte der Ministerien in Thüringen werden von den jeweiligen Staatssekretären geführt. Der IMK-Vorsitz müsse jedoch von einem Minister geführt werden. Update, 07.02.2020, 16.42 Uhr: Die Landtagspräsidentin in Thüringen, Birgit Keller (Linke), hat die Aussagen des umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) bestätigt. Kemmerich habe zu Verstehen gegeben, dass er nicht gegen eine Amtsübergabe noch im Februar sei. Keller habe seiner Bitte entsprochen, den Ältestenrat einzuberufen, berichtet die Deutschen Presse-Agentur. Das Gremium soll sich am 18. Februar treffen. „Sollte der Ministerpräsident danach seinen Rücktritt ankündigen, ist es möglich, das Parlament einzuberufen in der Woche danach und dann wird man sehen, wie die Fraktionen entscheiden“, sagte Keller. Dann solle der Weg für eine neue Ministerpräsidentenwahl frei sein. Am Freitag nächster Woche (14.02.2020) tagt der Bundesrat. Ein Sprecher der Thüringer FDP-Fraktion kündigte an, dass es möglich sei, dass Thomas Kemmerich Thüringen als Regierungschef dort vertrete. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt nicht sofort zurück Update, 07.02.2020, 15.40 Uhr: Nun hat sich auch Thomas Kemmerich (FDP) in Erfurt zu Wort gemeldet. In Abstimmung mit dem Landtagspräsidium in Thüringen habe er entschieden, dass ein sofortiger Rücktritt nicht geboten sei. Die Juristen der Staatskanzlei und der Landtagsverwaltung seien sich darüber einig. Es müsse zumindest ein Regierungsmitglied im Amt bleiben, damit die Handlungsfähigkeit erhalten bleibe. Als Ministerpräsident ohne Kabinett ist er momentan das einzige Regierungsmitglied. Kemmerich wolle einen Fahrplan vorlegen, der einen verfassungsgemäßen Weg zur Amtsübergabe aufzeige. Zuvor hatte er am Freitag bereits angekündigt, auf das ihm zustehende Gehalt als Ministerpräsident von Thüringen verzichten zu wollen. Allerdings ist nicht klar, ob ein Verzicht überhaupt möglich ist. Update, 07.02.2020, 15.15 Uhr: Nachdem der FDP-Vorstand ihm das Vertrauen ausgesprochen hat, hat sich Parteichef Christian Lindner in Berlin zum Wahl-Fiasko in Thüringen geäußert: „Wir tragen Verantwortung für die Lage in Thüringen und die Debatte in Deutschland und wir übernehmen auch die Verantwortung dafür.“ Es sei ein Fehler gewesen, im dritten Wahlgang einen Kandidaten zu stellen. Er selbst sei einer Fehleinschätzung im Bezug auf die AfD erlegen. „Diese Fehleinschätzung darf sich nicht wiederholen“, stellte Lindner klar. Es dürfe keine Zusammenarbeit jedweder Art mit der AfD geben. Nun habe die FDP in Thüringen in Person von Thomas Kemmerich die Initiative ergriffen, den Landtag aufzulösen und den Weg für Neuwahlen in Thüringen freizumachen. Auf eine Frage nach der politischen Zukunft von Kemmerich entgegnete Lindner, Kemmerich habe seinen Fehler korrigiert und so seine Integrität verteidigt. Update, 07.02.2020, 15.10 Uhr: Die FDP-Spitze hat Parteichef Christian Lindner nach seinem Kriseneinsatz in Thüringen mit deutlicher Mehrheit das Vertrauen ausgesprochen. Das hat die Deutschen Presse-Agentur in Berlin erfahren. Lindner habe demnach von 36 abgegebenen Stimmen 33 Ja-Stimmen und eine Nein-Stimme erhalten. Zwei Anwesende hätten sich enthalten. Zur Entscheidung hat sich Christian Lindner noch nicht geäußert. Thüringen: FDP-Chef Christian Lindner im Amt bestätigt Update, 07.02.2020, 14.59 Uhr: Thüringens CDU-Chef Mike Mohring hat in Berlin gesagt: „Ich habe vor dem Tsunami gewarnt.“ Er habe sich schon Monate vor der Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen dagegen entschieden, für das Amt zu kandidieren, weil er befürchtet habe, was am Mittwoch im Falle von Thomas Kemmerich (FDP) eingetreten ist: Dass ein Nicht-AfD-Kandidat mit Stimmen der Fraktion von Björn Höcke gewählt wird. Trotz seiner Entscheidung habe es bis kurz vor der Wahl am Mittwoch mehrere Selbstbewerbungen aus den Reihen der CDU-Fraktion gegeben. Doch Mohring und die Führung der CDU habe diese nicht zugelassen. Erstaunlich: Das hat sie am Ende aber nicht davor bewahrt, am Ende doch in die mutmaßliche Falle der AfD zu tappen. Update, 07.02.2020, 14.35 Uhr: Zwei Stunden hatte der FDP-Vorstand für seine Sitzung in Berlin, die um 12 Uhr begann, angesetzt. Parteichef Christian Lindner stellt dort die Vertrauensfrage. Um halb drei gibt es noch immer kein Statement – es scheint viel Redebedarf zu geben. Sein Auftritt wird nun für 15 Uhr erwartet. Update, 07.02.2020, 13.55 Uhr: Mike Mohring (CDU) gibt sein Amt als Fraktionschef ab. Was sich am Freitagmorgen bereits abgezeichnet hat, ist nun offiziell. „Die CDU-Fraktion hat sich auf Neuwahlen zum Fraktionsvorstand mit neuen Personen Ende Mai verständigt“, schreibt der Generalsekretär der CDU Thüringen, Raymond Walk, jetzt auf Twitter. „Mike Mohring wird nicht wieder antreten.“ Update, 07.02.2020, 13.11 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hat nach der Krisensitzung bekräftigt, dass es sowohl im Bund als auch im Land keine Zusammenarbeit mit der AfD geben dürfe. In ihrem Statement in Berlin sagte sie, dass Mike Mohring, CDU-Landesvorsitzender in Thüringen, bis 1 Uhr vergangener Nacht seinen Rücktritt in Aussicht gestellt habe. Bis zu diesem Zeitpunkt habe sie an der Sitzung der CDU in Erfurt teilgenommen. Danach scheint es zu einem Umdenken bei Mohring gekommen zu sein, denn bisher lässt er seine politische Zukunft offen - einen Rücktritt als CDU-Landeschef gab es noch nicht. Lediglich war aus Fraktionskreisen zu hören, dass er im Mai seinen Posten als Fraktionsvorsitzender abgeben wolle. Laut MDR führt dass nun auch zu einem „offenen Aufstand“ von CDU-Abgeordneten in Thüringen gegen Mohring. In ihrer Stellungnahme nahm Annegret Kramp-Karrenbauer die SPD in die Pflicht. Im Koalitionsausschuss am Samstag sollten sie an Lösungen für die verzwickte Lage in Thüringen mitarbeiten. Die CDU-Chefin setzt darauf, dass Grüne oder SPD einen Kandidaten für das Amt des Ministerpräsidenten aufstellen. Sie erhofft sich einen Kandidaten, der „das Land nicht spaltet, sondern eint.“ Hoffnungen könnten auf SPD-Landeschef Wolfgang Tiefensee gesetzt werden. Bodo Ramelow (Linke) wird von der CDU keine Stimmen erhalten - und kann daher weiterhin auf keine Mehrheit bauen. Wahl-Fiasko in Thüringen: FDP in Hamburg spürt Gegenwind Update, 07.02.2020, 12.05 Uhr: Die CDU steht aktuell im Fokus - doch die auch FDP muss außerhalb von Thüringen mit Folgen aus dem Wahl-Fiasko um den umstrittenen Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich rechnen. Bereits bei der Bürgerschaftswahl in Hamburg in gut zwei Wochen könnte die Partei das zu spüren bekommen. Plakate der FDP würden derzeit «übermäßig häufig beschädigt», teilte ein Sprecher der Partei am Freitag der Deutschen Presse-Agentur mit. Zudem gebe es Parteiaustritte. Für Freitagabend haben in Hamburg die Linke sowie die Jugendorganisationen von SPD und Grünen zu einer Groß-Demonstration aufgerufen als Reaktion auf den Tabubruch von CDU und FDP. Kemmerich hat unterdessen seinen Rücktritt weiterhin nicht eingereicht. Auch in Thüringen bleibt die Empörung deswegen groß: In Erfurt ist für den Nachmittag ebenfalls eine Demonstration angekündigt. Thüringen: Umfrage prognostiziert Debakel für CDU Update, 07.02.2020, 10.55 Uhr: Eine erste Umfrage in Thüringen zeigt, was auf das Wahl-Fiasko um Thomas Kemmerich (FDP) folgen könnte. Die CDU würde laut einer Forsa-Umfrage gegenüber der Landtagswahl im vergangenen Oktober knapp zehn Prozentpunkte verlieren, wenn es zu Neuwahlen käme. Die Christdemokraten würden von 21,7 auf zwölf Prozent abrutschen. Die Umfrage wurde für das RTL/ntv-Trendbarometer durchgeführt. Neuwahlen in Thüringen gilt es für die CDU also um jeden Preis zu vermeiden. Das könnte eine Erklärung für die neuerliche Wende sein. Die Umfrage zeigt auch: Die FDP käme nur noch auf vier Prozent und würde es nicht mehr in den Landtag schaffen. Profitieren könnte der Umfrage-Ergebnisse zufolge die Linke, die ein Plus von sechs Prozentpunkten erreichen würde. Die AfD hingegen wäre keine große Gewinnerin: Sie könnte lediglich mit einem leichten Zuwachs von 0,6 Prozentpunkten rechnen. Update, 07.02.2020, 10.40 Uhr: In Berlin tritt das Präsidium der CDU zu einer Krisensitzung zusammen. Vor dem Treffen verteidigte Mike Mohring, CDU-Chef in Thüringen, die Absage an Neuwahlen. Dazu hatte sich die CDU-Parteivorsitzende Annegret Kramp-Karrenbauer bei einer Sitzung bis tief in die vergangenen Nacht von der Landesgruppe überreden lassen. Mohring argumentierte in Berlin, Neuwahlen würden die schwierige politische Situation in Thüringen nicht lösen, da danach die gleiche Situation stehen könnte. Er kritisierte in seinem Statement auch „Zwangsmaßnahmen“, die die Bundes-CDU angedroht habe. Thüringen: CDU-Chef Mike Mohring in Fraktion unter Druck Update, 07.02.2020, 9.28 Uhr: Mike Mohring (CDU) wird Konsequenzen nach dem Wahl-Debakel in Thüringen ziehen und seinen Posten als CDU-Fraktionsvorsitzender in Thüringen im Mai räumen. Dies berichtet der MDR unter Verweis auf informierte Kreise. Mohring habe demnach keinen Rückhalt mehr in der Thüringer CDU-Fraktion. Als Parteivorsitzender wurde er in der vergangenen Nacht allerdings bestätigt. Und auch über das Abstimmungsverhalten der Thüringen-CDU bei der Neuwahl des Landtags hat sich Generalsekretär Raymond Walk geäußert. So stellt er gegenüber dem MDR Rot-Rot-Grün in Aussicht. Man werden sich bei einer entsprechenden Abstimmung enthalten. Thüringen: Werteunion will Wiederwahl von Ramelow verhindern Update, 07.02.2020, 08.25 Uhr: Die Werteunion, ein Zusammenschluss konservativer Christdemokraten, spricht sich nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen für eine Expertenregierung unter Thomas Kemmerich (FDP) aus. Er würde eine solche Regierung vorschlagen, sagte Werteunion-Chef Alexander Mitsch am Freitag im Deutschlandfunk. „Vielleicht eine überparteiliche. Das hatten wir auch schon einmal in Österreich, solange bis eine Lösung gefunden ist.“ Neuwahlen würden das Problem nicht lösen, sondern die politischen Ränder stärken. Eine mögliche Wiederwahl von Bodo Ramelow (Linke) unter Enthaltung der Stimmen der CDU lehnte Mitsch ab. Er fände es falsch, wenn die CDU im Thüringer Landtag „ultimativ unter Druck gesetzt wird, nach dem Motto, wenn ihr das nicht tut, dann muss es Neuwahlen geben“. Thüringen: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt in Erfurt nach Update, 07.02.2020, 06.00 Uhr: CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer gibt der Thüringer CDU nach dem Eklat bei der Ministerpräsidentenwahl noch etwas Zeit, um auf parlamentarischem Weg und damit ohne Neuwahl aus der Krise zu finden. Sollten die parlamentarischen Möglichkeiten nicht funktionieren, sei eine Neuwahl aber unausweichlich, machte sie in der Nacht zum Freitag nach fünfstündigen Krisengesprächen in Erfurt deutlich. Man setze nun darauf, dass Kemmerich die Vertrauensfrage stellt und sich die Partei nicht gegen die Wiederwahl des Ex-Ministerpräsidenten Bodo Ramelow stellen werde. Die politische Zukunft von CDU-Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring ist offen - nach Angaben aus informierten Kreisen hat er keinen Rückhalt mehr in seiner Landtagsfraktion. Demnach sei geplant, dass es im Mai Wahlen zum Fraktionsvorsitz geben soll, hieß es nach einer Fraktionssitzung in den frühen Morgenstunden am Freitag. Der CDU-Landesvorstand hatte ihm zuvor noch das Vertrauen ausgesprochen. Spannend wird sein, wie Kramp-Karrenbauer mit ihrem Erfurter Gesprächsergebnis am Freitag beim CDU-Präsidium in Berlin ankommt. Das hatte auf ihre Initiative hin eine sofortige Neuwahl empfohlen. Davon scheint die CDU-Chefin jetzt abgerückt zu sein. Auch Lindner unter Druck Nach der Wahl Kemmerichs mit AfD-Stimmen steht auch FDP-Chef Lindner parteiintern massiv unter Druck. Er kündigte an, an diesem Freitag bei einer Sondersitzung des Bundesvorstandes die Vertrauensfrage zu stellen. Kemmerich sagte auf die Frage, ob er zu seiner Erklärung gezwungen worden sei: „Gezwungen hat uns niemand.“ Lindner hatte aber deutlich gemacht, dass er nicht Bundesvorsitzender bleiben könne, wenn eine Parteigliederung in Abhängigkeit zur AfD stehe. Die FDP-Fraktion Thüringen will einen Antrag auf Auflösung des Landtags zur Herbeiführung einer Neuwahl stellen. Mohring wollte eine Neuwahl des Landtags unbedingt vermeiden. Der amtierende Ministerpräsident könne die Vertrauensfrage im Landtag stellen und die Wahl eines Nachfolgers ermöglichen, schrieb er auf Twitter. Der bisherige Ministerpräsident Bodo Ramelow steht weiter als Kandidat zur Verfügung, wie der Vize-Chef der Thüringer Linken, Steffen Dittes, sagte. Update, 06.02.2020, 22.27 Uhr: Linke, SPD und Grüne in Thüringen haben dem Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich (FDP) ein Ultimatum für einen Rücktritt gesetzt. Spitzenvertreter der drei Parteien forderten Kemmerich am Donnerstagabend dazu auf, sein Amt bis Sonntag niederzulegen. Die Botschaft sei: „Rücktritt - und zwar eine Aussage bis Ende Sonntag“, sagte Thüringens SPD-Chef Wolfgang Tiefensee in Erfurt. Update, 06.02.2020, 21.35 Uhr: Bundespräsident Frank-Walter Steinmeier hat sich deutlich gegen Nationalismus und anti-demokratische Strömungen ausgesprochen. Dabei sprach er die jüngsten Vorgänge in Thüringen nicht an - viele seiner Aussagen lassen sich aber in diesem Kontext verstehen. Wahl in Thüringen: Steinmeiers eindeutige Botschaft „Ich erwarte (...), dass gewählte Parlamentarier, 75 Jahre nach Ende des NS-Regimes, ihre besondere Verantwortung für unsere Demokratie und eine menschenwürdige Gesellschaft wahrnehmen“, sagte Steinmeier bei einem „Heimatabend“ in Berlin. Bei dem Kulturabend im Schloss Bellevue, dem Amtssitz des Bundespräsidenten, traten vor allem Künstler mit Migrationshintergrund auf. Die Sorge, dass sich Diskriminierung und Rassismus in Deutschland weiter ausbreiten, könne er nachvollziehen. „Wie sollte es nicht, wenn das Gift des Nationalismus wieder in unsere Debatten einzusickern beginnt, wenn völkisches Denken wieder salonfähig wird, wenn der demokratische Konsens gegen Antidemokraten brüchig wird“, sagte der Bundespräsident. Steinmeier appellierte an Gesellschaft und Politik, sich dem entgegenzustellen. „Wir alle müssen aufeinander zugehen, wir müssen es aushalten, dass wir verschieden, mitunter sehr verschieden sind, dass wir aus verschiedenen Ländern kommen, dass wir unterschiedliche Lebensentwürfe, Religionen, Prägungen haben“, so der 64-Jährige weiter. Man dürfe sich nicht immer stärker in die eigenen Echokammern zurückziehen. Wahl in Thüringen: Mohring und Kemmerich bekommen Vertrauen ausgesprochen Update, 06.02.2020, 20.12 Uhr: Nach dem Eklat um die Ministerpräsidentenwahl in Thüringen haben drei Thüringer CDU-Landräte den Rücktritt von Landespartei- und Fraktionschef Mike Mohring gefordert. Es handelt sich nach Informationen der Deutschen Presse-Agentur um Martina Schweinsburg (Landkreis Greiz), Andreas Heller (Saale-Holz-Land-Kreis) und Reinhard Krebs (Wartburgkreis). Krebs bestätigte diese Informationen aus CDU-Kreisen. Schweinsburg habe die Botschaft im Namen der drei Kommunalpolitiker an Mohring überbracht, sagte er der dpa. Der CDU-Landesvorstand dagegen hat Mohring nach Angaben des Thüringer Generalsekretärs der Partei, Raymond Walk, am Donnerstag das Vertrauen ausgesprochen. Dort sei er mit 12 Ja- zu 2 Nein-Stimmen als Vorsitzender bestätigt worden. Auch bei den Liberalen in Thüringen wird es wohl nicht zu personellen Veränderungen kommen: Der Thüringer FDP-Landesvorstand sprach Thomas Kemmerich sein Vertrauen aus, wie die Partei mitteilte. Update, 06.02.2020, 19.02 Uhr: Das Herbeiführen von Neuwahlen in Thüringen ist gar nicht so einfach. Auch wenn die FDP einen derartigen Antrag stellen würde und wenn Rot-Rot-Grün geschlossen dafür stimmt, reicht das nicht für die erforderliche Zwei-Drittel-Mehrheit. Die AfD hat bereits signalisiert, dass sie keine Neuwahlen will. Die Union zeigt sich bisher gespalten. Während die Bundespartei und quasi alle führenden Politiker von CDU und CSU sich inzwischen für einen neuen Urnengang ausgesprochen haben, stellt sich die Landespartei weiter quer. Wahl in Thüringen: Enttäuschter Ramelow würde bei Neuwahlen antreten Angeblich will Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Abend mit dem thüringischen Landeschef Mike Mohring vor die Presse treten. Auf diese Positionierung kann man gespannt sein. Ex-Regierungschef Bodo Ramelow stünde im Fall von Neuwahlen wieder als Kandidat zur Verfügung: „Ich bin bereit, meinen Hut wieder in den Ring zu werfen.“ Update, 06.02.2020, 17.25 Uhr: Bodo Ramelow (Linke), bisheriger Regierungschef von Thüringen, macht FDP und CDU schwere Vorwürfe. In einem Interview mit dem Nachrichtenmagazin „Spiegel“ sagte er: „Ich bin von Thomas Kemmerich, dem CDU-Landesvorsitzenden Mike Mohring und anderen menschlich zutiefst enttäuscht, weil sie lieber mit Faschisten regieren wollten, als nicht zu regieren.“ Die Abstimmung halte er für im Vorfeld geplant. Das sei alles geplant gewesen, er sei Teil eines widerlichen Spiels geworden. „Ich habe mich zum Trottel gemacht, weil ich dachte, ich rede mit Demokraten“, sagte Ramelow im „Spiegel“-Interview. Bei der Wahl seines Nachfolgers Thomas Kemmerich (FDP) habe er im Moment der Entscheidung Tränen in den Augen gehabt. Er sei in eine „Schockstarre“ verfallen. „Als klar war, dass der AfD-Kandidat null Stimmen bekommen hat, ist es mir wie Schuppen von den Augen gefallen: Das war alles geplant. Dieser Kandidat war nur ein nützlicher Idiot auf dem Schachbrett. Der Moment der Erkenntnis war für mich am bittersten“, so der 63-Jährige. Wahl in Thüringen: „Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative“ Später habe er Umzugskartons bestellt, die Bilder in seinem Büro abgehängt und alles mitgenommen, was sein Eigentum sei. „Den Schlüssel der Staatskanzlei habe ich gegen Quittung abgegeben.“ Auf die Frage, ob es künftig noch Gespräche zwischen den politischen Lagern in Thüringen geben könne, antwortete Ramelow: „Was soll man da für einen Gesprächsfaden finden? Der beliebteste Ministerpräsident ist mithilfe von Faschisten abgewählt worden. Das waren nicht irgendwelche verwirrte Konservative.“ Bei der Thüringer Landtagsverwaltung ist bis Donnerstagnachmittag unterdessen noch kein Rücktrittsgesuch von Ramelows Nachfolger, Thomas Kemmerich (FDP) eingangen. Nach Angaben eines Landtagssprechers ist der 54-Jährige damit weiterhin im Amt. Thüringen: Thomas Kemmerich (FDP) tritt als Ministerpräsident zurück Update, 06.02.2020, 16.50 Uhr: Mehr als 90.000 Euro Gehalt könnte Thomas Kemmerich (FDP) für seine Amtszeit als Ministerpräsident in Thüringen erhalten. Das berichtet jetzt das „RedaktionsNetzwerk Deutschland“ (RND) unter Verweis auf das Finanzministerium in Thüringen. Das Grundgehalt für einen Ministerpräsident liege in Thüringen demnach bei gut 16.000 Euro brutto im Monat. Allerdings sei gesetzlich eine Mindestlaufzeit von sechs Monat festgelegt - daher die 90.000 Euro. Update, 06.02.2020, 16.30 Uhr: Auch wenn Thomas Kemmerich (FDP) nun seinen Rückzug angekündigt hat – wie es im Landtag von Thüringen weitergeht, ist unklar. Für eine Auflösung des Landtags ist eine Zwei-Drittel-Mehrheit notwendig. 60 der 90 Abgeordneten müssten also dafür stimmen. Doch wie sich bei der Erdbeben-Wahl am Mittwoch zeigte, sind Mehrheiten in Thüringen Mangelware. Die Grünen-Landesgruppe hat bereits angekündigt, nicht für eine Auflösung zu stimmen. Sie favorisiere ein konstruktives Misstrauensvotum und Bodo Ramelow (Linke) als Ministerpräsident. Neuwahlen wären in diesem Fall nicht nötig. Update, 06.02.2020, 16.05 Uhr: Die Bundes-CDU hat sich nun ebenfalls zu möglichen Neuwahlen in Thüringen geäußert. Die Rücktritts-Entscheidung von Thomas Kemmerich (FDP) sei „richtig, aber überfällig“, sagte CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak am Donnerstag in Berlin. In einem kurzen Statement forderte er: „Thüringen braucht jetzt einen Neustart.“ Neuwahlen seien dafür der einzige Weg. Bei einer Sondersitzung des Parteipräsidiums soll am Freitag das weitere Vorgehen abgesprochen werden. Unklar ist jedoch noch, wie sich die CDU-Landesgruppe aus Thüringen dazu Christian Lindner: FDP-Chef stellt am Freitag Vertrauensfrage Update, 06.02.2020, 15.40 Uhr: Ein Blick in die Historie der Bundesrepublik zeigt: Thomas Kemmerichs Amtszeit als Ministerpräsident von Thüringen könnte die bislang kürzeste werden. Knapp 25 Stunden nach seinem Amtsantritt hat er heute seinen Rücktritt angekündigt. Bisher hat der Berliner SPD-Politiker Hans-Jochen Vogel die kürzeste Amtszeit verzeichnet: Als Regierender Bügermeister hatte er 1981 von Januar bis Juni in Berlin amtiert. Update, 06.02.2020, 15.15 Uhr: Nach den Vorgängen in Thüringen hat Christian Lindner für morgen eine Sondersitzung des FDP-Vorstands einberufen und will dort die Vertrauensfrage stellen. Das hat er soeben in Erfurt verkündet. Thomas Kemmerich dankte er dafür, „dass er die harte und notwendige Entscheidung getroffen hat zurückzutreten.“ Man habe sich so von der Abhängigkeit von der AfD befreit. Er habe in den Tagen vor der Wahl in Kontakt mit Kemmerich gestanden. Zu keinem Zeitpunkt, sei für ihn die Absicht Kemmerichs erkennbar gewesen, dass er das Amt des Ministerpräsidenten in Thüringen angestrebt habe. Zudem fordert er die CDU dazu auf, dem Vorbild der FDP in Thüringen zu folgen und den Weg für Neuwahlen frei zu machen. „Das erwarten wir nun auch von der Union und ihrer Vorsitzenden Annegret Kramp-Karrenbauer„, sagte er in Erfurt. Das thüringische Wahlvolk solle die Lage neu beurteilen dürfen. Update, 06.02.2020, 14.45 Uhr: Nachdem sich Thomas Kemmerich der Öffentlichkeit gestellt hat, wartet nun alles auf das Statement von FDP-Chef Christian Lindner, das für 15 Uhr erwartet wird. Unterdessen hat sich auch die Thüringer Linke zu Wort gemeldet. Der am Mittwoch überraschend abgewählte Ministerpräsident Bodo Ramelow soll bei Neuwahlen in Thüringen erneut als Spitzenkandidat für eine rot-rot-grüne Regierung ins Rennen gehen. Das erklärte der Vizelandeschef der thüringischen Linken, Steffen Dittes, in Erfurt. Er sei von seiner Partei "ausdrücklich legitimiert", dies mitzuteilen, ergänzte er. Update, 06.02.2020, 14.10 Uhr: Thomas Kemmerich nimmt in der Thüringer Staatskanzlei vor der Presse zu seinem Rücktritt Stellung. Er begründet den Schritt damit, dass er den Makel der Unterstützung durch die AfD habe vom Amt des Ministerpräsidenten nehmen wollen. Er wolle den Kampf gegen die Extreme von Rechts und Links weiter führen, eine Zusammenarbeit mit der AfD habe es nicht gegeben. Kemmerich will Kampf gegen Extreme weiter führen Kemmerich zeigte sich von den Reaktionen nach der Wahl überrascht, die AfD habe einen „perfiden Trick“ angewendet, er selbst habe politisch keinen Fehler gemacht. Auch nicht darin, die Wahl überhaupt angenommen zu haben. Update, 06.02.2020, 14.00 Uhr: Vor dem Thüringer Landtag findet eine Demonstration statt, Jubel unter den Menschen, als Kemmerichs Rücktritt bekanntgegeben wird. Es gibt bereits die ersten Spekulationen, wer von Neuwahlen profitiert. Die FDP dürfte Schwierigkeiten haben, erneut in den Landtag zu kommen, auch die CDU ist geschwächt. Davon könnten die Grünen profitieren. So ein Szenario. Eine Frage ist auch, welche Auswirkungen diese Erfurter Posse auf die Wählerbeteiligung bzw. die Politikverdrossenheit hat. Update, 06.02.2020, 13.45 Uhr: Eben noch hatte Thomas Kemmerich einen Rücktritt kategorisch ausgeschlossen. Jetzt stellt die FDP-Fraktion Thüringen einen Antrag auf Landtagsauflösung. Es soll Neuwahlen geben, Kemmerich will demnach sein Amt aufgeben. Christian Lindner hat ein Statement vor der Presse angekündigt. Update, 06.02.2020, 13.10 Uhr: Christoph Kindervater, von der AfD wohl zum Schein ins Rennen um das Amt des Ministerpräsidenten geschickt, will in seiner Heimatgemeinde als ehrenamtlicher Bürgermeister zurücktreten. Kindervater habe am Donnerstagmorgen per E-Mail erklärt, das Amt aufzugeben, sagte Thomas Frey - er ist der Gemeinschaftsvorsitzende der Verwaltungsgemeinschaft Bad Tennstedt, zu der Kindervaters Gemeinde Sundhausen (Unstrut-Hainich-Kreis) gehört. Kindervater habe seine Entscheidung damit begründet, Schaden von der Gemeinde abwenden zu wollen. Update, 06.02.2020, 12.30 Uhr: Thomas Kemmerich will im Gespräch mit „Phönix“ von Rücktrittsforderungen oder Neuwahlen nichts wissen. Damit stellt er sich gegen Forderungen aus seiner eigenen Partei. Alle Demokraten sollten die Aufgabe annehmen, Neuwahlen seien unter „Demokraten“ keine Option. Perspektivisch werde es Gespräche mit der CDU geben, die sich diesbezüglich in Thüringen offen zeigt. Auch werde er sein Angebot einer Zusammenarbeit an SPD und Grüne erneuern. Alle hätten in der Demokratie eine Verantwortung zu tragen. Kemmerich: Wie wird sein Kabinett aussehen? Kemmerich geht weiter davon aus, dass sich demnächst die Wogen glätten und Gespräche eventuell möglich seien, wenn sich die „Aufgeregtheit“ gelegt habe. Sein Kabinett will er aus FDP- und CDU-Politikern und „Experten“ zusammensetzen, AfD-Minister seien keine Option. Mehrfach betonte er, die, SPD und Grüne einbinden zu wollen. Update, 06.02.2020, 10.40 Uhr: Wie der Berliner „Tagesspiegel“ aktuell berichtet, ist FDP-Chef Christian Lindner auf dem Weg nach Erfurt. Die Zeitung will aus Parteikreisen erfahren haben, dass Lindner den neu gewählten Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich zum Rückzug bewegen wolle. Kemmerich solle den Weg für Neuwahlen frei machen, heißt es. Das könnte über das Stellen der Vertrauensfrage funktionieren, hierzu sei jedoch die Zustimmung der CDU-Fraktion Bedingung. Am Mittwoch noch hatte Lindner von einer „überraschenden Entwicklung“ gesprochen, doch: „Wer unseren Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, das liegt nicht in unserer Macht.“ Lindner auf dem Weg zu Kemmerich Damit dürfte sich Lindner dem Druck der Partei beugen, die in Teilen bereits am Mittwoch Neuwahlen gefordert hatte. Wie der „Business Insider“ jetzt berichtet mit Bezug auf eine eigene Recherche, habe sich bereits am vergangenen Montagabend die FDP-Führung auf eine mögliche Wahl Kemmerichs eingestellt. Bei einem Telefonat sei die Möglichkeit einer tatsächlichen Wahl Kemmerichs diskutiert worden - und zwar mit den Stimmen der AfD. Lindner habe für dieses Szenario seine Zustimmung gegeben, bezieht sich „Business Insider“ auf FDP-Führungskreise. Update, 06.02.2020, 9.20 Uhr: Björn Höcke hat bereits am 1. November 2019 dem neuen FDP-Ministerpräsidenten Thomas Kemmerich in einem Brief eine Zusammenarbeit angeboten. Das „Wohl des Freistaats Thüringen“ müsse jetzt in den Vordergrund gestellt werden, weshalb er anbiete, „gemeinsam über neue Formen der Zusammenarbeit ins Gespräch zu kommen. Eine von unseren Parteien gemeinsam getragene Expertenregierung ...wären denkbare Alternativen zum ‚Weiter so‘ von Rot-Rot-Grün.“ Eine Kopie des Schreibens sei auch an Mike Mohring gesendet worden. Update, 06.02.2020, 8.45 Uhr: Annegret Kramp-Karrenbauer hat der dem CDU-Landesverband Thüringen mit Konsequenzen gedroht. Allerdings steht auch sie vor einem Widerspruch. Der Thüringer Mike Mohring war es, der eine Duldung von Bodo Ramelow als Ministerpräsident ins Gespräch gebracht hatte. Er wurde von Kramp-Karrenbauer zurückgepfiffen. Es ist insofern ein hausgemachtes Problem, und die CDU muss sich grundsätzlich entscheiden, in welche Richtung sie sich positionieren will. Ist die Distanz zu Ramelow die Gleiche wie zu Björn Höcke? Derweil wird die AfD als „Sieger des Tages“ eingestuft. Sie wolle in die politische Mitte eindringen bzw als Teil dieser wahrgenommen werden, und diesem Ziel sei sie in Stück näher gekommen. Update, 06.02.2020, 7.42 Uhr: Alexander Mitsch, Vorsitzender der rechtskonservativen „Werteunion“, plädiert im „Morgenmagazin“ für eine Zusammenarbeit der CDU mit Thomas Kemmerich. Man könne nicht Verantwortung für das Handeln anderer Parteien übernehmen, so Mitsch in Anspielung auf die Tatsache, dass seine Partei gemeinsam mit der AfD und der FDP den Ministerpräsidenten ins Amt gehoben hat. Natürlich unterstütze die CDU eher einen FDP-Mann als einen der Linken. Gleichstellung von AfD und Linke Eine Zusammenarbeit mit den „politischen Rändern“ lehne die Union ab. Damit setzt er die AfD mit der Linken gleich, also im Falle Thüringen Björn Höcke mit Bodo Ramelow. Der Politikwissenschaftler Martin Florack dazu in der selben Sendung: „Die Gleichsetzung der politischen Ränder ist ein Witz.“ Update, 06.02.2020, 6.15 Uhr: Die Thüringer CDU gerät nach der Wahl des Ministerpräsidenten mithilfe der AfD massiv unter Druck. Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer drohte den Parteifreunden in Erfurt mit Konsequenzen, falls sie mit dem neuen Regierungschef Thomas Kemmerich (FDP) zusammenarbeiten sollten. „Dieser Ministerpräsident hat keine parlamentarische Mehrheit, er muss sich immer auf der AfD abstützen“, sagte sie im ZDF. Insofern wäre eine Zusammenarbeit mit Kemmerich ein Verstoß gegen die Parteilinie, die jede Kooperation mit der AfD ausschließe - „mit den entsprechenden Folgen“. Thüringen: CDU zu Gesprächen mit Kemmerich bereit - „unter Voraussetzungen“ Die Thüringer CDU erklärte sich am Mittwochabend trotzdem zu Gesprächen mit Kemmerich bereit. „Voraussetzung dafür ist aber, dass jede Zusammenarbeit mit der AfD ausgeschlossen sein muss“, betonte CDU-Generalsekretär Raymond Walk nach einer Sitzung des Landesvorstandes. Die CDU-Bundesspitze fordert dagegen eine Neuwahl in Thüringen. „Und ich finde, es wäre richtig, wenn dieser Ministerpräsident zurücktreten würde“, sagte Kramp-Karrenbauer. Bundeskanzlerin Angela Merkel (CDU) wurde am Mittwoch von dem Wahl-Eklat in Thüringen auf einer Reise nach Südafrika überrascht. Sie wollte die Vorgänge während des Fluges nicht kommentieren. Es wird damit gerechnet, dass sie sich am Vormittag bei einer Pressekonferenz mit dem südafrikanischen Präsidenten Cyril Ramaphosa (10.30 Uhr MEZ) in Pretoria dazu äußern wird. Update, 05.02.2020, 21.20 Uhr: Die Spitzen von Union und SPD im Bund wollen die Konsequenzen der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen in einem Koalitionsausschuss beraten. Dazu wollen sie sich am Samstag in Berlin treffen, wie die Deutsche Presse-Agentur am Mittwochabend erfuhr. Auf den Tisch kommen dürfte dann auch das Thema Neuwahlen. CDU-Chefin Annegret Kramp-Karrenbauer hatte am Mittwochabend gesagt, die CDU-Spitze sei „einstimmig“ für Neuwahlen. Ob die Entscheidung wirklich einstimmig war, steht nun allerdings in Frage. Es gibt laut der Deutschen Presse Agentur verschiedene Darstellungen. So ist es laut einem Sprecher der CDU-Fraktion im Thüringer Landtag keinesfalls klar, wie sich Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring bei der Abstimmung in der Schaltkonferenz verhalten hat. Die von Kramp-Karrenbauer "behauptete Einstimmigkeit" sei "nicht korrekt". CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak benutzte am Mittwochabend im "ZDF spezial" das Wort "einhellig" statt "einstimmig" Thüringen: Kemmerich rechtfertigt seine Wahl und lehnt Neuwahlen ab Der neue Thüringer Ministerpräsident Thomas Kemmerich (FDP) lehnt Neuwahlen derweil ab. "Demokraten sollten wissen, Neuwahlen sind keine Option", sagte Kemmerich am Mittwoch im ARD-"Brennpunkt". Die Arbeit beginne nun erst, im Parlament müssten die Parteien die Zusammenarbeit suchen. Kemmerich verwies darauf, dass bei vorgezogenen Neuwahlen Umfragen zufolge kaum ein anderes Ergebnis herauskommen würde als bei der Wahl vom Oktober vergangenen Jahres. Kemmerich verteidigte sein Vorgehen gegen die Kritik aus allen politischen Lagern. Er habe seine Kandidatur in einem demokratischen Prozess erklärt und sei in geheimer Wahl gewählt worden. Dass die AfD versuche, die Demokratie zu beschädigen, sei nicht hinzunehmen. Er betonte zugleich: „Die Heftigkeit der Reaktion erschüttert mich.“ Die politische Auseinandersetzung solle aber im Parlament geführt werden. Thüringen: Nord-FDP fordert Kemmerich-Rücktritt – Er will erste Termine wahrnehmen Die Kritik gegen Kemmerichs Wahl reißt nicht ab. In Berlin haben Hunderte Demonstranten gegen die überraschende Wahl des FDP-Politikers protestiert, auch in anderen Städten wie Frankfurt gab es spontane Demos. Auch innerhalb der Partei bleibt Kemmerich umstritten: Schleswig-Holsteins FDP-Spitze forderte den Rücktritt des mit Stimmen der AfD gewählten Thüringer FDP-Ministerpräsidenten. Kemmerich will am am Donnerstag seine ersten öffentlichen Termine als Regierungschef wahrnehmen. Am Vormittag wird der 54-Jährige nach Angaben eines FDP-Sprechers bei der "Konferenz Deutsche Nachhaltigkeitsstrategie" in Erfurt erwartet. CDU-Spitze um AKK will Neuwahlen nach Debakel in Thüringen Update, 05.02.2020, 19.30 Uhr: Die CDU-Spitze empfiehlt nach der umstrittenen Ministerpräsidentenwahl in Thüringen einstimmig Neuwahlen im Freistaat. Das Präsidium der Partei habe sich in einer Schaltkonferenz einstimmig dafür ausgesprochen, teilte Parteichefin Annegret Kramp-Karrenbauer am Mittwochabend in Straßburg mit. "Es ist jetzt auch an dem gewählten Ministerpräsidenten, für sich die Entscheidung zu treffen, ob er ein Ministerpräsident von Höckes Gnaden bleiben will oder nicht“, sagte Kramp-Karrenbauer, kurz AKK. Auf Twitter kündigte sie an, es werde in einem "Kabinett Kemmerich" keine CDU-Minister geben. Auch eine Zusammenarbeit mit der AfD schloss sie aus. Dem CDU-Präsidium gehört auch Thüringens CDU-Fraktionschef Mike Mohring an, ob er an der Schaltkonferenz teilgenommen hat, war zunächst unklar. Entsetzen und Demonstrationen nach Wahl: „Ich schäme mich für Thüringen“ Update, 05.02.2020, 17.46 Uhr: Die Empörung und das Entsetzen darüber, dass sich FDP-Politiker Thomas Kemmerich mit den Stimmen der AfD zum Ministerpräsidenten in Thüringen hat wählen lassen, sind vielerorts groß. In Frankfurt haben sich derzeit rund 60 Menschen an der Hauptwache versammelt, um gemeinsam ihren Unmut über den Wahlausgang und ihre Sorge vor einem weiteren Erstarken der extremen Rechten deutlich zu machen. Später soll eine Kundgebung am Paulsplatz in Frankfurt folgen. Bereits am Nachmittag kamen nach Polizeiangaben rund 100 Demonstranten vor dem Landtag in Erfurt zusammen. Einzelne Plakate verwiesen auf historische Parallelen in Thüringen. "1930 erster Minister der NSDAP, 2020 erster Ministerpräsident mit Stimmen der AfD", lautete beispielsweise eine Aufschrift. Wahl in Thüringen: „Unverschämt“, „erschreckend“, „super“ "Erschreckend, abgekartet, nicht zu fassen", lauteten auch spontane Reaktionen in einer Straßenumfrage der Deutschen Presse-Agentur in Erfurt. "Ich bin fassungslos, wie man aus Machtgeilheit Nazis benutzt, um Ministerpräsident zu werden", sagte eine 46 Jahre alte Erfurterin der dpa. "Und ich schäme mich für Thüringen." Ihren Namen wollte sie wie die meisten anderen Befragten nicht nennen. "Unverschämt" fand ein anderer die FDP. "Dass ein Mensch, der gerade mit Ach und Krach in den Landtag gekommen ist, Ministerpräsident wird, ist nicht mein Verständnis von Demokratie", sagte der Passant der dpa mit Blick auf das 5-Prozent-Wahlergebnis der FDP. "Das hätte ich nie gedacht, dass der Kemmerich sich dafür hergibt", sagte eine Rentnerin aus Erfurt. Aber es gab auch Zustimmung. Eine weitere Seniorin sprach von einem geschickten Schachzug. "Vielleicht verschwinden ja jetzt die vielen Ausländer auf dem Anger." Richtig begeistert war Thomas Huntgeburth, bekennender FDP-Wähler, aus Erfurt: "Super. Der Kemmerich ist Wessi, Geschäftsmann - der kann was." Lindner (FDP) zu Wahl von Kemmerich durch AfD: „Keine Zusammenarbeit“ Update, 05.02.2020, 16.27 Uhr: FDP-Chef Christian Lindner hat die Bühne betreten. „Thomas Kemmerich ist als Kandidat der Mitte angetreten und hat gewonnen. Die Unterstützung der AfD ist überraschend, da sie nicht von Übereinstimmung in der Sache, sondern rein taktisch motiviert ist. Die FDP verhandelt und kooperiert mit der AfD nicht. Es gibt keine Basis für eine Zusammenarbeit. Wir unterstützen die Ziele und Werte dieser Partei nicht.“ Thomas Kemmerich habe bereits vorher bestätigt, dass er diese Position teile. „Wir appellieren an SPD, Union und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen.“ Sollten sich die Parteien einer Kooperation mit der neuen Regierung „verweigern“, wären baldige Neuwahlen zu erwarten und aus Lindners Sicht auch nötig. Update, 05.02.2020, 16.04 Uhr: Thomas Kemmerich sagte in seiner ersten Rede als neuer Ministerpräsident, dass er eine Regierung der Mitte bilden wolle. Er strebe sie gemeinsam mit CDU, SPD und den Grünen an. Gegenüber der AfD grenzte er sich scharf ab: „Die Brandmauern gegenüber der AfD bleiben bestehen. (...) Ich bin Anti-AfD, Anti-Höcke.“ Update, 05.02.2020, 15.44 Uhr: Die Linke in Frankfurt plant für 19 Uhr eine Kundgebung auf dem Paulsplatz in Frankfurt. Das teilte der Stadtverordnete der Partei, Michael Müller, via Twitter mit. „Gegen einen weiteren Rechtsruck in diesem Land“, kommentiert er seinen Tweet. Update, 05.02.2020, 15.12 Uhr: Die Grünen haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich als „Kulturbruch“ kritisiert und ihn zum sofortigen Amtsverzicht aufgefordert. „Wir erwarten von Thomas Kemmerich, dass er das Amt unverzüglich niederlegt“, hieß es in der gemeinsamen Erklärung der Parteivorsitzenden Annalena Baerbock und Robert Habeck sowie den Fraktionschefs Katrin Göring-Eckardt und Anton Hofreiter. „Thomas Kemmerich ist mit Hilfe von einer AfD ins Amt gekommen, die in Thüringen von einem Faschisten geführt wird“, hieß es mit Blick auf den Thüringer AfD-Landeschef Björn Höcke. „Das ist ein Pakt mit Rechtsextremen.“ Wahl-Debakel in Thüringen - FDP-Kandidat gewinnt mit AfD Stimmen Update, 05.02.2020,13.45 Uhr: Die SPD in Thüringen schließt aus, mit dem Ministerpräsidenten Kemmerich zusammenzuarbeiten. Sie unterstütze keinen Politiker, der von der AfD getragen wurde. Auch die CDU fordert eine Abgrenzung zur AfD. „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen“, sagte CDU-Partei- und Fraktionschef Mike Mohring. „Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt.“ Update, 05.02.2020,13.35 Uhr: Das ist das erste Mal in der Geschichte der Bundesrepublik, dass ein Ministerpräsident mit den stimmen der Afd ins Amt gewählt wurde. Das ist laut Experte im MDR verfassungsrechtlich soweit korrekt, obwohl die AfD nicht mit offenem Visier gespielt hat. Thüringen stellt einen Ministerpräsidenten ohne Regierungsmannschaft. Interessant wird sein, wer die Regierung stellt. Update, 05.02.2020,13.32 Uhr: Die Abgeordneten in Erfurt haben gewählt. Auf Bodo Ramelow entfallen 44 Stimmen, auf Christoph Kindervater 0 Stimmen und Thomas Kemmerich 45 haben gewählt. Enthaltungen: 1. Damit ist eingetreten, was von vielen vermutet wurde. Die Afd hat ihren Kandidaten zum Schein in den dritten Wahlgang geschickt, um den aussichtsreicheren Kandidaten der FDP schließlich - und zwar geschlossen - in das Amt zu heben. Update, 05.02.2020,13.20 Uhr: Die Wahl ist abgeschlossen, die Auszählung hat begonnen. Update, 05.02.2020,13.00 Uhr: Der dritte Wahlgang hat begonnen. Kemmerich hatte seine Kandidatur davon abhängig gemacht, ob die AfD bei ihrem Kandidaten bleibt. Damit wollte verhindern, mit den Stimmen der AfD gewählt zu werden. Update, 05.02.2020,12.45 Uhr: Gleich beginnt der dritte Wahlgang. Die Frage ist, ob die AfD ihren Kandidaten zurückzieht bzw. ob die FDP einen eigenen Kandidaten stellt. Im zweiten Wahlgang scheinen Abweichler anderer Parteien sich von Kindervater wieder wegbewegt zu haben. FDP, AfD und Linke stellen Kandidaten Zur Wahl treten an: Bodo Ramelow (Linke), Christoph Kindervater (AfD) und Thomas Kemmerich (FDP). Es gibt eine erneute Unterbrechung, weil neue Stimmzettel gedruckt werden müssen. Mit dieser Variante ist die Verfassungsproblematik vom Tisch, da einer der drei Kandidaten die meisten Ja-Stimmen auf sich vereint. Nur bei einem Kandidaten wäre die Option einer Nein-Stimme gewährleistet. Es wird spekuliert, dass die Afd nun den Kandidaten der FDP unterstützen und den eigenen fallen lassen könnte. Damit wäre Kemmerich Ministerpräsident. Update, 05.02.2020,12.15 Uhr: Das Ergebnis des zweiten Wahlganges: Für Bodo Ramelow stimmten 44, für Kindervater 22 Abgeordnete - 24 Enthaltungen. Damit fehlen Ramelow zwei Stimmen, auch wenn er eine hinzugewinnen konnte. Kindervater hingegen hat an Zustimmung eingebüßt. Update, 05.02.2020,12.00 Uhr: Der zweite Wahlgang startet mit beiden Kandidaten - sowohl Bodo Ramelow (Linke) als auch Christoph Kindervater (AfD). Update, 05.02.2020,11.25 Uhr: Die Stimmen sind ausgezählt. Für Ramelow stimmten 43 Abgeordnete, insofern fehlen ihm drei Stimmen zur Wiederwahl. Ein Mitglied der Opposition stimmte für ihn. AfD beantragt Unterbrechung AfD-Mann Kindervater erreichte 25 Stimmen, was bedeutet, dass drei Nicht-AfD-Politiker für diesen Kandidaten gestimmt haben. 22 Abgeordnete haben sich enthalten. Jetzt geht es in den zweiten Wahlgang. Beziehungsweise erst in 30 Minuten. Die AfD hat eine Sitzungsunterbrechung beantragt zur Beratung - ohne ihren Kandidaten Kindervater. Update, 05.02.2020,11.20 Uhr: Der erste Wahlgang läuft, es wird geheim abgestimmt. Alle Abgeordneten werden namentlich aufgerufen. Der Experte im MDR-Studio André Brodocz sieht es als unwahrscheinlich an, dass Ramelow im ersten Wahlgang gewählt wird. Michael Brenner Verfassungsrechtler Universität Jena erläutert noch einmal die Problematik des dritten Wahlgangs. Vertreter unterschiedlicher Auslegungen zählen entweder nur die Ja-Stimmen oder nur die Nein-Stimmen. Entsprechend wird das Ergebnis gewertet. Thüringen - Erster Wahlgang ist beendet Aktuell wird jeder Stimme händisch ausgezählt. Diskutiert wird ein Thüringer Modell, das eine Minderheitsregierung ohne unterstützende weitere Fraktion meint. Das wäre einzigartig in der Republik, weil die Gefahr des politischen Stillstandes bestünde. Erstmeldung: Erfurt - Am Mittwoch, 05.02.2020, wird in Thüringen ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, mit seinem angepeilten Bündnis hat er aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Thüringen: AfD stellt Kandidaten auf - Bodo Ramelow ist nicht sicher gewählt Nun hat auch die AfD mit dem parteilosen Bürgermeister aus einer 350-Seelen-Gemeinde, Christoph Kindervater, einen eigenen Kandidaten aufgestellt. Kindervater hatte sich selbst ins Spiel gebracht und die drei Oppositionsparteien im Thüringer Landtag - CDU, FDP und AfD - gebeten, ihn als Kandidaten ins Rennen zu schicken. Mit 22 Sitzen im Erfuter Landtag benötigt die AfD-Fraktion die Hilfe von CDU und FDP, um ihren Kandidaten durchzusetzen. Möglich ist jedoch auch, dass CDU oder FDP kurzfristig einen eigenen Bewerber aufstellen. Entsprechend ist keineswegs sicher, dass Ramelow wieder gewählt wird. Um im ersten oder zweiten Wahlgang die Wahl für sich zu entscheiden, braucht er die absolute Mehrheit - dafür fehlen ihm vier Stimmen. Ministerpräsidenten-Wahl in Thüringen: Drei Szenarien sind denkbar Im dritten Wahlgang, einem wahrscheinlichen Szenario, benötigt der Linke nur noch die relative Mehrheit. Die ist aber nur dann juristisch unumstritten, wenn auch der AfD-Kandidat noch im Rennen ist. Sollte Ramelow ohne Gegenkandidaten zur Wahl stehen, und mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt werden, fürchten Experten eine Verfassungskrise. Der Fall könnte vor dem Verwaltungsgerichtshof landen. Ein weiteres Szenario kommt von Seiten der FDP: FDP-Partei- und Fraktionschef Thomas Kemmerich will im dritten Wahlgang kandidieren, wenn nur noch Ramelow und der AfD-Mann Kindervater zur Wahl stehen. Ihm dürften, vorausgesetzt, die CDU hat keinen eigenen Kandidaten, die Stimmen der Union sicher sein. Mit den Stimmen der AfD könnte Kemmerich tatsächlich Ministerpräsident werden. Wahl in Thüringen sorgt für Aufregung Bereits im Vorfeld sorgte die Wahl des Regierungschefs in Thüringen für Aufregung. Politiker der SPD, der Grünen und der Linken warnten die CDU davor, dem AfD-Kandidaten ihre Stimmen zu geben. „Wenn ein Kandidat mit den Stimmen der AfD gewählt wird, ist das kein Versehen - damit ist eine Brandschutzwand eingerissen“, sagte etwa Grünen-Chef Robert Habeck dem Berliner „Tagesspiegel“. Eine Mahnung kam auch von Seiten der Union. „Die CDU darf nicht in die Lage geraten, mit den Stimmen der AfD den Ministerpräsidenten zu stellen“, warnte der frühere Thüringer Ministerpräsident Bernhard Vogel in der „Rheinischen Post“. Die Regeln zur Wahl des Ministerpräsidenten in Thüringen Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Landesverfassung: „Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält.“ Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. (mit Agentur) Thomas Kemmerich (FDP) wird mithilfe der AfD in Thüringen zum Ministerpräsidenten gewählt. Das Spiel der Höcke-Fraktion war durchschaubar. Die CDU hat mitgespielt. Ein Kommentar.* Die AfD soll bei einer Gemeinderatswahl in Bayern Menschen gegen ihren Willen als Kandidaten aufgestellt haben. Die Betroffenen sind irritiert. Der Rücktritt des Ministerpräsidenten Kemmerich macht den Tabubruch in Thüringen nicht ungeschehen. Er entbindet CDU und FDP auch nicht davon, ihr Verhältnis zur rechten AfD endgültig zu klären. Der Leitartikel. Das Durcheinander nach dem Wahl-Fiasko im Thüringer Landtag spiegelte sich auch in Maybrit Illners Talkshow im ZDF wieder. Faktencheck: Was ist dran an den in den Social Media kursierenden Vorwürfen gegen den Vorsitz-Aspiranten Friedrich Merz? *fr.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
JETZT LIVE FOCUS Online/Wochit In Thüringen ist am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt worden. Dabei kam es zu einer faustdicken Überraschung: Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) ist auch im dritten Wahlgang nicht zum Regierungschef gewählt worden. Stattdessen ist FDP-Politiker Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Im News-Ticker von FOCUS Online erfahren Sie alle neuen Entwicklungen. Liveticker aktualisieren Ziemiak: "Die FDP hat heute unser Land in Brand gesetzt" 16.37 Uhr: CDU-Generalsekretär Paul Ziemiak: „Die CDU hat immer klargemacht, dass es keine Zusammenarbeit mit der AfD geben kann. Die FDP hat mit dem Feuer gespielt und hat Thüringen und das ganze Land in Brand in gesetzt. Die Entscheidung von heute spaltet unser ganzes Land und führt es nicht zusammen." Man habe sich auch „mit den Stimmen von Nazis wie Herrn Höcke“ wählen lassen. Diese Wahl von heute sei keine Grundlage für eine stabile Regierung und sei keine Grundlage für bürgerliche Politik. „Das Beste wären Neuwahlen“, schließt Ziemiak. Screenshot Phoenix Söder: "Die CDU erleidet ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust" 16.34 Uhr: Nun spricht CSU-Chef und Bayerns Ministerpräsident Markus Söder. "Es verwundert einen schon, dass die FDP sich bei Jamaika verweigert hat und da jetzt mitmacht. Auch die CDU erleidet damit ein hohes Maß an Glaubwürdigkeitsverlust. Wir lehnen ein solches Verfahren ab." Weiter erklärt Söder: "Das Beste und Ehrlichste wären klare Neuwahlen. Ein solches Verfahren ist aus unserer Sicht inakzeptabel. Wer glaubt, dass er sich mit den Stimmen der AfD wählen lassen kann und damit demokratische Legitimation bekommt, wird damit irren. Dieser Tag nützt nur der AfD. Das kann nicht unser gemeinsames Bestreben sein." Screenshot Phoenix Lindner: "Wenn Union, SPD und Grüne nicht kooperieren, sind baldige Neuwahlen nötig" 16.22 Uhr: FDP-Chef Lindner: "Landtagsfraktion und Landesverband in Thüringen handeln in eigener Verantwortung. Thomas Kemmerich hat die Freien Demokraten als Partei der Mitte zurück in den Landtag geführt." Kemmerich sei heute gegen einen Kandidaten der AfD und gegen einen Kandidaten der Linkspartei angetreten, so Lindner. "Wer unsere Kandidaten in einer geheimen Wahl unterstützt, liegt nicht in unserer Macht. Ich persönlich würde nicht Bundesvorsitzender einer Partei sein können, die eine wie auch immer geartete Zusammenarbeit mit der AfD nicht ausschließt. Wir appellieren an Union, SPD und Grüne, das Gesprächsangebot von Thomas Kemmerich anzunehmen." Sollten diese sich einer Zusammenarbeit komplett verweigern, "sind baldige Neuwahlen nötig", betont Lindner abschließend. Screenshot Phoenix "Ich bin Anti-Höcke": Kemmerich schließt Kooperation mit AfD aus 15.56 Uhr: Thrüringens neuer Ministerpräsident Thomas Kemmerich schließt eine Kooperation mit der AfD aus. "Ich bin Anti-AfD, ich bin Anti-Höcke", sagte er bei einer Pressekonferenz. "Wir haben keine Kooperation, keine Absprache", so Kemmerich weiter. Er wolle eine Minderheitsregierung mit CDU, SPD und Grünen bilden. SPD-Chefin Esken will Thüringen-Wahl im Koalitionsausschuss besprechen 15.51 Uhr: SPD-Chefin Saskia Esken will den Ausgang der Thüringer Ministerpräsidentenwahl in einem Koalitionsausschuss mit der Union zum Thema machen. Die Wahl sei ein abgekartetes Spiel und müsse korrigiert werden, schrieb sie am Mittwoch auf Twitter. Die SPD habe dringende Fragen an die CDU, die mit der AfD in Erfurt einen Ministerpräsidenten von der FDP ins Amt gewählt hatte. Erste Rede des neuen Ministerpräsidenten - sofort Aufruhr im Plenum 15.31 Uhr: Der neue Ministerpräsident Thomas Kemmerich spricht nun. Als er beginnt und sagt, es gehe um Thüringen, wird er ausgelacht von Abgeordneten aus dem Plenum. Er will dann Ramelow danken und erwähnt, dass der nicht im Hause sei. Daraufhin wird er wieder unterbrochen. Aus dem Plenum tönen Worte wie "Heuchler, Scharlatan". Unklar ist, woher dieser Ausruf kam. Kemmerich sagt, durch diese Wahl rücke das Parlament wieder in den Mittelpunkt. Wer Kemmerich gewählt habe, habe einen Gegner von Links- oder Rechts-Extremisten gewählt. Lachen im Plenum. Er wird immer wieder unterbrochen, etwa durch Zwischenfragen. Kemmerich sagt, er wolle dem Land das Potential bieten, sich zu entfalten. Dann beantragt er, die Sitzung zu vertagen. Mit Stimmen von FDP, CDU und AfD ist der Antrag angenommen. Damit endet dieser aufregende Tag im Thüringer Landtag. Anders als vorgesehen, ernennt er erstmal keine Minister, auch eine Kabinettssitzung wird es heute nicht geben. Nach Wahl-Überraschung in Thüringen: Keine Minister-Ernennung 15.27 Uhr: Nach der überraschenden Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Thüringer Ministerpräsidenten werden an diesem Mittwoch nach Angaben der Staatskanzlei keine Minister ernannt. Auch eine Kabinettssitzung finde nicht statt, hieß es in der Mitteilung der Regierungszentrale in Erfurt. Ramelow verliert, CDU und AfD wählen FDP-Mann zum Ministerpräsident: Wie es dazu kam 14.56 Uhr: Bodo Ramelows rot-rot-grüner Traum ist geplatzt. Mit einer Stimme unterlag er dem FDP-Kandidaten Thomas Kemmerich, der nun überraschend neuer Regierungschef ist. Wie konnte es dazu kommen? Mehr zum Thema: Als Bodo Ramelow von knapper Wahlniederlage erfährt, spricht sein Gesicht Bände FOCUS Online/Wochit Klar war schon nach der Wahl im Herbst, dass es keine klaren Regierungsmehrheiten geben wird. Der bisherige linke Ministerpräsident Ramelow ging in Gespräche mit SPD und Grünen. Auch mit CDU-Landeschef Mike Mohring sprach er. Schließlich einigten sich Linke, SPD und Grüne auf eine Minderheitsregierung. Mohring verkündete zunächst, man wolle eine „Projektregierung“ mit Ramelows Koalition bilden. Doch für diesen Plan gab es viel Kritik aus der eigenen Partei. Mohring wurde vorsichtiger und sprach nur noch davon, der Minderheitsregierung bei einzelnen wichtigen Projekten helfen. Der Plan von Rot-Rot-Grün für den heutigen Mittwoch war deshalb: Ramelow wird im dritten Wahlgang mit einfacher Mehrheit, also den Stimmen von Linken, SPD und Grünen zum Ministerpräsidenten gewählt. Die CDU machte klar, dass sie Ramelow nicht wählen wolle, aber wohl auch keinen eigenen Kandidaten aufstellen werde. Wäre Ramelow unter diesen Voraussetzungen der einzige Kandidat gewesen, wäre diese Rechnung auch aufgegangen. Doch dieser Plan schlug fehl: Die FDP schickte, wie schon vor einigen Tagen angekündigt, einen eigenen Kandidaten ins Rennen – den Landesvorsitzenden Thomas Kemmerich. Und dann? Die AfD wählte im dritten Wahlgang, wie sie es bereits zuvor angekündigt hatte, nicht den eigenen Kandidaten, sondern den der FDP. Auch Mohrings CDU gab dem FDP-Kandidaten ihre Stimmen. Die Begründung des Landeschefs: „Wir haben uns entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen.“ Das Ergebnis: FDP-Mann Kemmerich bekam eine Stimme mehr als der bisherige Amtsinhaber Ramelow und ist nun neuer Ministerpräsident. Weidel und Gauland werten Ministerpräsidentenwahl in Erfurt als Sieg für die AfD 14.21 Uhr: Die Spitzen der AfD-Fraktion im Bundestag haben die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum neuen Ministerpräsidenten in Thüringen als Erfolg für ihre Partei begrüßt. "An der AfD führt kein Weg mehr vorbei", schrieb die Kofraktionsvorsitzende Alice Weidel am Mittwoch im Kurzbotschaftendienst Twitter. Kofraktionschef Alexander Gauland erklärte: "Das Ausgrenzen der AfD funktioniert nicht." Die AfD wünsche Kemmerich "eine glückliche Hand." "Die bürgerlichen Kräfte haben sich durchgesetzt", teilte Gauland in Berlin weiter mit. Kemmerich war zuvor im Erfurter Landtag mit den Stimmen der AfD zum neuen Ministerpräsidenten gewählt worden. Er erhielt eine Stimme mehr als Bodo Ramelow (Linke), der an der Spitze einer Minderheitenregierung mit SPD und Grünen regieren wollte. Alle Stimmen zur Thüringen-Wahl lesen Sie hier Mohring: "Wir haben uns entschieden, die Mitte zu stärken" 13.38 Uhr: Jetzt spricht CDU-Landeschef Mike Mohring: "Wir haben uns so verhalten, wie wir das angekündigt haben. Nachdem im dritten Wahlgang sowohl ein Kandidat der Linkspartei als auch ein Kandidat der AfD zur Wahl stand, haben wir uns dazu entschieden, die Mitte im Land zu stärken." Daher habe man den Kandidaten der FDP unterstützt. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dpa "Wir sind nicht verantwortlich für das Wahlverhalten anderer Parteien. Wir haben uns dazu entschieden, den Kandidaten der bürgerlichen Mitte zu unterstützen. Wir wollen dieses Land zusammenhalten und zusammenführen. Darin liegt die große Aufgabe dieses Ministerpräsidenten. Wir haben Thomas Kemmerich mitgewählt und daraus folgt auch, dass wir uns einer Mitarbeit nicht verweigern." Weiter betont Mohring: "Entscheidend ist nun, dass Kemmerich klarmacht, dass es keine Koalition mit der AfD gibt." Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Wahl-Debakel in Thüringen: Ramelow fällt auch im dritten Durchgang durch – FDP-Kandidat gewinnt 13.28 Uhr: Das ist eine Überraschung. Der FDP-Kandidat Thomas Kemmerich ist mit den Stimmen von FDP, CDU und der AfD zum Ministerpräsidenten von Thüringen gewählt worden. Ramelow hatte 44 Stimmen erhalten, der FDP-Kandidat 45 Stimmen, bei einer Enthaltung – ein außerordentlich knappes Ergebnis. Völlig unklar ist, wie Kemmerich ohne Regierungsbündnis das Land führen will. Damit hat die AfD trotz eigenem Kandidaten den FDP-Kandidaten zum Sieger gekürt. Auch die CDU stimmte für Kemmerich. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Hier lesen Sie mehr über den neuen Ministerpräsidenten Thüringens: Thomas Kemmerich Dritter Wahlgang läuft 13.22 Uhr: Alle Abgeordneten haben ihre Stimme abgegeben. Jetzt wird ausgezählt. In wenigen Minuten wird das Ergebnis erwartet. 13.11 Uhr: Inzwischen läuft der dritte Wahlgang. Die Abgeordneten haben nun die Wahl zwischen Bodo Ramelow, dem AfD-Kandidaten Kindervater und dem FDP-Mann Thomas Kemmerich. FDP stellt eigenen Kandidaten auf 12.41 Uhr: Nun kommen die Abgeordneten zurück ins Plenum. Die FDP schlägt nun Thomas Kemmerich für den dritten Wahlgang vor. Das hatten die Liberalen im Vorfeld bereits angekündigt. Die Sitzung wird um 13.05 Uhr fortgesetzt. Der Grund: Nun müssen neue Wahlzettel vorbereitet werden. Ramelow fällt auch im zweiten Durchgang durch – dritter Wahlgang erforderlich 12.13 Uhr: Thüringens amtierender Regierungschef Bodo Ramelow hat bei der Wahl zum Ministerpräsidenten auch im zweiten Durchgang nicht genügend Stimmen für eine weitere Amtszeit erhalten. Der Linke-Politiker verfehlte bei der Abstimmung im Landtag in Erfurt am Mittwoch ebenso wie der von der AfD aufgestellte parteilose Gegenkandidat Christoph Kindervater die absolute Mehrheit. Die Entscheidung fällt nun in einem dritten Wahlgang. Ramelow erhielt 44 Ja-Stimmen und damit zwei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater bekam 22 Ja-Stimmen, 24 Abgeordnete enthielten sich. Kindervater bekam in diesem Durchgang genauso viele Stimmen wie die AfD über Mandate verfügt. Erneut hat die AfD-Fraktion eine Unterbrechung der Sitzung beantragt. dpa Der zweite Wahlgang läuft 12.06 Uhr: Inzwischen ist der zweite Wahlgang abgeschlossen. Die letzten Abgeordneten gehen zurück an ihren Platz. Wieder ist die absolute Mehrheit nötig, um zum Ministerpräsidenten gewählt zu werden. 11.52 Uhr: Die Unterbrechung geht jetzt auf ihr Ende zu. Die Abgeordneten kommen zurück in den Plenarsaal. Auch Bodo Ramelow wartet auf den zweiten Wahlgang. Ramelow erhält im ersten Wahlgang keine Mehrheit 11.34 Uhr: Die Wahl zum Ministerpräsidenten in Thüringen ist auf Antrag der AfD-Fraktion nach dem ersten Durchgang unterbrochen worden. Die Abgeordneten haben sich nun zu Beratungen mit ihren Fraktionen zurückgezogen. Um 12 Uhr soll es weitergehen. 11.24 Uhr: Bei der Ministerpräsidentenwahl in Thüringen ist Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) im ersten Wahlgang gescheitert. Im Landtag bekam Ramelow am Mittwoch 43 Jastimmen und damit drei weniger als erforderlich. Der AfD-Kandidat Christoph Kindervater erhielt 25 Ja-Stimmen, 22 Abgeordnete enthielten sich. Damit erhielt Kindervater drei Stimmen mehr als die AfD-Fraktion Sitze im Landtag hat. Ramelow bekam eine Stimme mehr als die geplante rot-rot-grüne Koalition Sitze hat. 11.02 Uhr: Jetzt geht es im Thüringer Landtag los. Landtagspräsidentin Birgit Keller hat die Sitzung eröffnet. Mit Spannung wird der erste Wahlgang erwartet. Die Abgeordneten geben nun ihre Stimmen ab. AfD-Kandidat, Zoff ums Wahlsystem: Wird Thüringer Ministerpräsidenten-Kür zum Krimi? 9.10 Uhr: In Thüringen wird am Mittwoch ein neuer Ministerpräsident gewählt. Amtsinhaber Bodo Ramelow (Linke) will Regierungschef bleiben, hat mit seinem angepeilten Bündnis aber keine Mehrheit im Parlament. Linke, SPD und Grüne kommen nur auf 42 von 90 Sitzen. Auch die AfD hat mit dem Dorfbürgermeister Christoph Kindervater einen Kandidaten aufgestellt. Die AfD-Fraktion hat 22 Sitze im Landtag in Erfurt. Die Wahl des Regierungschefs sorgt in Thüringen schon seit Monaten für Aufregung. Experten sprechen sogar von einer drohenden Verfassungskrise. Martin Schutt/dpa-Zentralbild/dp Das sind die Regeln zur Wahl: Im ersten Wahldurchgang ist gewählt, wer die absolute Mehrheit im Parlament erreicht. Im aktuellen Thüringer Landtag sind dafür 46 Stimmen nötig. Schafft im ersten Wahlgang keiner der Kandidaten die absolute Mehrheit, gibt es eine zweite Runde. Auch hier braucht es wieder die absolute Mehrheit, also 46 Stimmen. Scheitern die Kandidaten zum zweiten Mal, heißt es in der Thüringer Landesverfassung: "Kommt die Wahl auch im zweiten Wahlgang nicht zustande, so ist gewählt, wer in einem weiteren Wahlgang die meisten Stimmen erhält." Im zweiten und dritten Wahlgang sind nach Angaben des Thüringer Landtags auch neue Kandidaten möglich. Denkbar sei aber auch, dass Fraktionen ihre Kandidaten wieder zurückziehen. Warum könnte die Wahl zum Krimi werden? In den ersten beiden Wahlgängen scheint die Lage eindeutig: Weder Ramelow noch der AfD-Kandidat werden zu einer absoluten Mehrheit kommen. Dann wird der dritte Wahlgang nötig werden. Vor diesem Wahlgang wollen sich alle intern Beraten. FDP-Chef Thomas Kemmerich hat sich für den Fall der Fälle bereit erklärt, in einem dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring zu werfen. Sowohl FDP als auch CDU könnten für ihn stimmen und Ramelow würde dennoch Sieger. Doch ein Restrisiko bleibt: Denn die AfD könnte ihren Kandidaten zurückziehen und ebenfalls für Kemmerich stimmen. Dann wäre Kemmerich plötzlich gewählter Ministerpräsident. dpa/Martin Schutt/dpa-Zentralbild/ZBbild Verfassungs-Streit Streit über die Auslegung der Verfassung gibt es in Thüringen wegen des dritten Wahlgangs. Im Kern geht es dabei um die Frage, ob ein einzelner Kandidat auch mit mehr Nein- als Ja-Stimmen gewählt wäre. Zu dem Thema wurden zwei juristische Gutachten erstellt, die sich gegenüber stehen. Klärung könnte nach Ansicht von Experten nur der Gang zum Verfassungsgerichtshof bringen – nach einer solchen Wahl. Ramelow, Kindervater, Kemmerich: Das sind die Kandidaten BODO RAMELOW: Als Bodo Ramelow 2014 erster Linken-Ministerpräsident in Deutschland wurde, rief das in Erfurt noch Demonstrationen mit Kerzen und "Stasi raus!"-Rufen hervor. Inzwischen können sich selbst Konservative wie Ex-Ministerpräsident Dieter Althaus (CDU) und Alt-Bundespräsident Joachim Gauck eine Zusammenarbeit der CDU mit Ramelow und seiner Linken vorstellen. In fünf Jahren als Regierungschef hat sich der 63-Jährige, der sich als Sozialist und Christ bezeichnet, von seiner Partei emanzipiert und füllt die Rolle des Landesvaters aus. Damit kommt er bei den Bürgern an: Laut jüngster Umfrage von infratest-dimap im Auftrag des MDR halten ihn 71 Prozent der Thüringer für einen guten Ministerpräsidenten; bei einer Direktwahl würden 60 Prozent für ihn stimmen. dpa Dabei beherrscht Ramelow nicht nur die staatsmännische Pose, sondern bewegt sich auch in sozialen Medien im Internet wie ein Fisch im Wasser - auf Twitter hat er mehr als 40 000 Follower. In Niedersachsen geboren kam er nach dem Mauerfall als Gewerkschafter nach Thüringen. 1999 begann seine Polit-Karriere: Er zog für die damalige PDS in den Landtag ein. Machtbewusst und wortgewandt stieg er schon zwei Jahre später zu deren Fraktionschef auf. Seine Vermittlerqualitäten sind nicht nur in der drei Parteien-Koalition gefragt, sondern auch außerhalb Thüringens - so etwa 2017 als Schlichter im monatelangen Tarifkonflikt der Deutschen Bahn. CHRISTOPH KINDERVATER: In der Landespolitik war Christoph Kindervater bisher ein unbeschriebenes Blatt. Nur rund 350 Einwohner hat der Ort Sundhausen im Unstrut-Hainich-Kreis, wo er seit 2016 ehrenamtlicher Bürgermeister ist. Nun will er als Ministerpräsident für 2,1 Millionen Thüringer Verantwortung tragen. Erst am Wochenende hat er sich CDU, FDP und AfD als Kandidat angeboten, doch nur die AfD griff zu und hob ihn gleich für den ersten Wahlgang aufs Schild. Der 42-Jährige gehört nach eigener Aussage keiner Partei an, hat sich aber als Unterstützer der Werteunion geoutet, einer Gruppe besonders konservativer CDU-Mitglieder. Im vergangenen Jahr hatte er zudem auf der CDU-Liste für den Kreistag kandidiert - allerdings erfolglos. dpa "Für unser Land, meine Familie und unsere Mitbürger kann ich nicht hinnehmen, dass hier wieder eine sozialistische Minderheit über das Schicksal der Menschen dieses Landes bestimmt", hat der 42-Jährige seine Entscheidung für eine Kandidatur begründet. Der Vater eines Sohnes sieht sich als Vertreter bürgerlich-konservativer Wähler. Er arbeitet als Vertriebsingenieur und ist bundesweit der erste Ministerpräsidentenkandidat, der auf einem AfD-Ticket antritt. Doch sein Wunsch, gemeinsamer Kandidat von CDU, FDP und AfD zu sein, hat sich erwartungsgemäß zerschlagen. Christ- und Freidemokraten haben es ausgeschlossen, einen AfD-Kandidaten mitzutragen. THOMAS KEMMERICH: Der Liberale will als Kandidat der «bürgerlichen Mitte» unter bestimmten Voraussetzungen im dritten Wahlgang seinen Hut in den Ring werfen - nämlich dann, wenn neben dem Linken Bodo Ramelow auch der Kandidat der AfD bei der letzten Abstimmung zur Wahl des Ministerpräsidenten noch antritt. Mit Kemmerich an der Spitze gelang der FDP bei der Landtagswahl im Oktober der Wiedereinzug in den Landtag, wenn auch mit denkbar knappem Ergebnis. Der 54-Jährige ist seit 2015 Landeschef der Freidemokraten und führt die fünfköpfige Landtagsfraktion an. Von 2017 bis 2019 war er Mitglied im Bundestag. dpa Der gebürtige Aachener absolvierte parallel zu seinem Jurastudium, das er mit dem Ersten Staatsexamen abschloss, eine kaufmännische Lehre im Groß- und Einzelhandel. Nach der Wende baute sich der Katholik eine Existenz in Erfurt auf. Er machte sich zunächst als Unternehmensberater selbstständig. Anfang der 1990er Jahre übernahm der Mann mit der markanten Glatze mehrere Friseurläden und gründete eine Filialkette. Aber auch in der Erfurter Stadtpolitik mischt Kemmerich schon seit Jahren mit. 2009 führte er die FDP zurück in den Stadtrat, 2012 kandidierte er - erfolglos - bei der Oberbürgermeisterwahl. Seit 2011 ist Kemmerich zudem Bundeschef der FDP-Mittelstandsvereinigung. Er ist verheiratet und Vater von sechs Kindern. ARD-Moderatorin will Stoiber im TV unterbrechen – der weist sie scharf zurecht FOCUS Online/Wochit "Absolutes No-Go!": Wenn Sie zwei Nährstoffe kombinieren, nehmen Sie sofort zu
Berlin Friedrich Merz zeigt sich unerschrocken. Ende 2018 hatte er das Rennen um den CDU-Vorsitz noch verloren. Doch dieses Mal seien seine „Chancen viel besser“, sagt Merz bei Bekanntgabe seiner erneuten Kandidatur um den CDU-Vorsitz vor der Hauptstadtpresse am Dienstag. Er sei viel näher dran an der Partei als bei seiner ersten Kandidatur, die er ja auch nur denkbar knapp und wegen einer schlechten Rede verloren habe. „Ich spiele nicht auf Platz, sondern auf Sieg. Ich will gewinnen.“ Die Wirtschaft hört diese selbstbewussten Töne gerne. Neben Merz treten auch Armin Laschet und Norbert Röttgen im Rennen um den CDU-Vorsitz an. Alle drei seien „respektable Kandidaten“, sagt der Familienunternehmer Jürgen Heraeus. Genauso wie CSU-Chef Markus Söder, der ebenfalls als Kanzlerkandidat der Union infrage käme. Doch wie 2018 hat die Wirtschaft wieder einen klaren Liebling – und der heißt erneut Friedrich Merz. So setzt Martin Herrenknecht, Chef des gleichnamigen Tunnelbauunternehmens, voll und ganz auf den 64-Jährigen – sowohl für den CDU-Parteivorsitz als auch als CDU-Kanzlerkandidat. „Friedrich Merz verfügt über hohe Kompetenz in der Wirtschaftspolitik und versteht deren Stellenwert für das Wohl des Landes“, sagte Herrenknecht. Er sei international sehr erfahren und „wird für eine moderne Agenda 2030 einstehen, um Deutschland im internationalen Wettbewerb stärker zu positionieren“. Auch Roland Mack hat einen klaren Favoriten. „Ich setze die größten Hoffnungen auf Friedrich Merz“, sagte der Chef und Gesellschafter des Europaparks Rust dem Handelsblatt. „Er kann in meinen Augen am besten eine klare zukunftsgerichtete Wirtschaftspolitik mit den Herausforderungen beim Klimaschutz in Einklang bringen.“ Er erwarte sich von Merz auch einen „Schub der dringend benötigten Infrastrukturmaßnahmen und den Abbau von Infrastrukturbremsen“, führte Mack weiter aus. Die Präsidentin des CDU-Wirtschaftsrates, dessen Vizepräsident Merz ist, votiert natürlich auch für die eigene Führungskraft. „Friedrich Merz steht für Verbreiterung und glaubwürdigen Neuaufbruch der CDU“, sagt Astrid Hamker. „Das ist angesichts der jüngsten Wahlniederlagen und des Orientierungsverlustes in Deutschland sehr wichtig für die tragende Partei in der Mitte unseres Landes.“ Merz kenne wie kein anderer in der Union die Welt der Wirtschaft und die der Politik. Mit ihm könne die CDU auf große Fragen, etwa wie man Klimapolitik mit wirtschaftlicher Vernunft verbindet, kompetent antworten. Duo mit bewegter Geschichte 90 Minuten bevor Merz am Dienstag seine Kandidatur bekanntgab, luden NRW-Ministerpräsident Armin Laschet und Gesundheitsminister Jens Spahn kurzfristig zu einer gemeinsamen Pressekonferenz ein. Beide galten bis dahin als mögliche Kandidaten für den CDU-Vorsitz. Der Rheinländer und der Westfale haben eine Vergangenheit miteinander, was beide bei ihrem Auftritt unumwunden einräumen. Laschet verteidigte Merkels Flüchtlingspolitik, während Spahn sie scharf angriff. Hinzu kommen persönliche Muskelspiele und Verletzungen: Spahn kandidierte 2014 per Kampfkandidatur gegen Laschets Kandidaten Hermann Gröhe für das CDU-Parteipräsidium und gewann. Danach herrschte Eiszeit zwischen ihm und Laschet. Doch jetzt haben beide einen Pakt geschlossen, den Merz später als eine „Art Kartellbildung zur Schwächung des Wettbewerbs“ kritisieren wird. Laschet tritt als Parteivorsitzender an, Spahn zieht zu Laschets Gunsten zurück und soll als stellvertretender Parteivorsitzender künftig die Nummer zwei in der CDU sein. „Es braucht wieder eine Idee, wohin man das Land entwickeln, wie man das Land zusammenhalten will“, sagte Laschet. „Deshalb will ich als Vorsitzender der CDU kandidieren.“ Der ehemalige CDU-Fraktionschef will strebt nach Höherem. (Foto: AFP/Getty Images) Friedrich Merz Der Ministerpräsident macht keinen Hehl daraus, dass er auch Kanzlerkandidat werden will: Mit dem Sonderparteitag zur Wahl des neuen CDU-Chefs am 25. April sei „klar, welchen Vorschlag die CDU für die Kanzlerkandidatur“ mache. Alles Übrige müsse mit der CSU besprochen werden. Dass Kanzlerkandidatur und Parteivorsitz anders als 2018 miteinander verknüpft seien, sei ein Grund, warum er dieses Mal antrete, sagte Laschet. Zudem sei er 2018 „ein junger Ministerpräsident“ in Nordrhein-Westfalen gewesen, gerade mal eineinhalb Jahre im Amt. Es sei damals auch eine Frage der Fairness gegenüber dem Koalitionspartner FDP gewesen, nicht so schnell einen anderen so zeitraubenden Job zu übernehmen. Spahn gibt sich auffällig demütig Wie Kramp-Karrenbauer zuvor würde im Falle seiner Wahl aber auch Laschet vor dem Problem stehen, unter einer Kanzlerin Angela Merkel an Statur gewinnen zu müssen. Ende 2018 war Merz Kramp-Karrenbauer knapp im Kampf um den CDU-Vorsitz unterlegen. Sie hatte nach dem Streit um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten in Thüringen mit Stimmen von AfD und CDU ihren Rückzug von der Parteispitze angekündigt. Die Noch-CDU-Chefin war nach eigenen Angaben nicht vorab über das Bündnis Laschets mit Spahn informiert. Sie habe erst aus der Presse davon erfahren, räumte Kramp-Karrenbauer am Dienstagabend in der ZDF-Sendung „Markus Lanz“ ein. Allerdings habe es sie auch nicht überrascht. Laschet wiederum wischt Fragen zur Abgrenzung zur Kanzlerin oder gar zu vorgezogenen Neuwahlen jedoch beiseite. Er sehe überhaupt keinen Sinn darin, sich durch Abgrenzung gegenüber der eigenen Kanzlerin zu profilieren, sagt Laschet. Anhand seiner Regierungsarbeit in NRW könne jeder sehen, wofür er stehe. Und mit der Nominierung Spahns wolle er zeigen, dass die verschiedenen Strömungen in der Bund-CDU ihren Platz haben, so wie auch seine Minister in NRW die gesamte politische Palette abdeckten. Laschet hat Stand heute alles richtig gemacht. Sollte er das Rennen gewinnen, dürfte er Kanzlerkandidat werden. Denn es ist kaum vorstellbar, dass die Union wieder die Pferde umsattelt. Laschet verfügt auch über eine andere Machtbasis in der Partei als Kramp-Karrenbauer, zudem ist die Zeit bis zur Wahl überschaubar. Auch Spahn dürfte an Statur gewonnen haben. Oft als Ehrgeizling verschrien, zeigt er nun, dass er sich einreihen kann. Spahn weiß auch, dass die Zeit auf seiner Seite ist. Obwohl schon 25 Jahre im Politikgeschäft, ist er mit seinen 39 Jahren noch immer jung und könne noch viele Führungsausgaben übernehmen, wie Laschet es ausdrückt. Unter einem Kanzler Laschet dürfte Spahn als Lohn für seine Unterstützung ein gewichtiges Ministerium leiten. Spahn gab sich am Dienstag auffällig demütig. „Die CDU befindet sich in der größten Krise ihrer Geschichte“, sagte er. Es ginge deshalb nicht um Personen, sondern um die Zukunft der CDU als Volkspartei. Er glaube, in dieser Zeit sei Laschet die beste Wahl, so Spahn, da er „Liberales, Soziales und Konservatives miteinander verbinden“ könne. So viel Einsicht hätte sich Laschet auch von Merz gewünscht. „Ich bedaure, dass sich nicht alle Kandidaten diesem Teamgedanken anschließen konnten“, kritisiert er seinen Kontrahenten. Merz mit klarem Machtanspruch Nur drei Minuten nachdem Laschet und Spahn die Bundespressekonferenz verlassen haben, betrat Merz den Raum. In diesen Zeiten der Polarisierung müsse die CDU „ein Stabilitätsanker sein“. Deshalb habe er sich „nach reiflicher Überlegung entschieden, erneut für den Vorsitz der CDU anzutreten“, sagte Merz ohne Umschweife. Die Wahl solle kein „Bruch mit der Vergangenheit, sondern ein Aufbruch in die Zukunft sein“. Über den innerparteilichen Wettbewerb freue er sich. Im gleichem Atemzug machte er aber deutlich, wo er die Unterschiede sieht: „Wir haben die Wahl zwischen Kontinuität oder Aufbruch. Diese Personalentscheidung ist eine Richtungsentscheidung für die CDU.“ Zur Kanzlerkandidatur äußerte sich Merz zurückhaltender als Laschet, diese Frage werde man gemeinsam mit der CSU klären. Neuwahlen strebt auch Merz trotz der ihm nachgesagten innigen gegenseitigen Abneigung zur Kanzlerin nach eigener Aussage nicht an. Allerdings werde er im Falle seiner Wahl zum Parteichef „beanspruchen, dass Sachverhalte wie in Thüringen allein von der CDU-Spitze, und nicht aus dem Bundeskanzleramt beantwortet werden“. Laschet oder Merz? Diese Frage stellt sich am Dienstag auch Christian Lindner. Mit Laschet schmiedete der FDP-Chef 2017 die schwarz-gelbe Koalition in NRW. Dieser sei „ein Garant dafür, dass sich alle Partner in der Regierung auch entfalten können“, so Lindner. Doch auch mit Merz gebe es „große Gemeinsamkeiten“, gerade in der Wirtschaftspolitik. „Die Mischung aus beiden wäre für uns ideal“, findet der FDP-Chef. „Ein Friedrich Laschet. Oder ein Armin Merz.“ Mehr: Mit Merz oder Laschet rückt die Wirtschaft wieder ins Zentrum der CDU-Politik.
Anzeige Nach zwei Nächten und vielen Gesprächen schält sich so langsam die künftige Richtung der Hamburger CDU heraus, die bei der Bürgerschaftswahl am 23. Februar mit 11,2 Prozent der Stimmen das historisch schlechteste Ergebnis eingefahren hatte. Nachdem am Montagabend durch die Auszählung aller Stimmen klar geworden war, dass weder Spitzenkandidat Marcus Weinberg noch so erfahrene Abgeordnete wie der ehemalige Sozialsenator Dietrich Wersich in der neuen Fraktion tätig sein werden, bahnt sich eine inhaltliche und personelle Neuausrichtung an. Eine Analyse. Das Spitzenpersonal Zuletzt hatte ein Trio das Sagen, das allerdings wenig harmonisch wirkte. Landeschef Roland Heintze blieb während des gesamten Wahlkampfs bestenfalls in einer Moderatorenrolle, er selbst erreichte erneut kein Mandat in der Bürgerschaft. Sein politisches Profil ist auch nach Jahren noch unscharf. Er könnte ersetzt werden durch den jungen Bundestagsabgeordneten Christoph Ploß, der sich trotz seiner Aufgaben in Berlin immer wieder in die Hamburger Politik eingebracht hat und der als sehr ehrgeizig gilt. Im Juni stehen turnusgemäß die Neuwahlen an. Hamburgs CDU-Vorsitzender Roland Heintze könnte spätestens im Juni abgelöst werden Quelle: dpa An der Fraktionsspitze steht seit fünf Jahren André Trepoll, der zum konservativen Lager der Partei gehört, aber nun auch nicht mehr zwingend für einen Neuanfang steht und dem manche vorwerfen, dass er in der schwierigen Zeit der Kandidatensuche nicht zur Verfügung stand. Allerdings hatte der Rechtsanwalt das intern früh klar gemacht und damals wenig Widerspruch erhalten. Trepoll ist ein blitzgescheiter Kopf und einer der besten Redner der Bürgerschaft, der allerdings auch manchmal über das Ziel hinausschießt. Sein Amt würde gern Dennis Thering übernehmen, der bisher als emsiger Verkehrspolitiker aufgefallen war. Er stand lange für eine vor allem am Autoverkehr ausgerichtete CDU-Verkehrspolitik, bis er während der Kandidatur Weinbergs umschwenken musste – einer der stärksten Brüche in den vergangenen Monaten. Sollte Thering Erfolg haben, könnte Trepoll stellvertretender Bürgerschaftspräsident werden, was zu seinem Typus allerdings nicht so richtig gut passen würde. Trepoll hat aber offenbar nicht die Unterstützung der Mehrheit der Fraktionsmitglieder, um im Amt bleiben zu können. Am Dienstag deutete eine Aussage von ihm darauf hin: „Da ich ein Teamspieler bin, ist es mein Ziel, dass auch die neue Fraktion gute gemeinsame Entscheidungen für die Fraktionsführung treffen wird“, sagte er. Dennis Thering könnte der neue Fraktionschef werden Quelle: A.Laible Anzeige Spitzenkandidat Marcus Weinberg wird in der Hamburger CDU in Zukunft keine größere Rolle mehr spielen, das Vertrauensverhältnis ist nach einem schwierigen Wahlkampf kaum mehr da. Er hat sein Bundestagsmandat noch inne und wird wenigstens bis zur nächsten Wahl familienpolitischer Sprecher seiner Partei bleiben – es sei denn, Rot-Grün käme in Hamburg nicht zustande und die CDU wäre dann gefragt. In dem Fall könnten die liberaleren Christdemokraten eine neue Chance erhalten. Die Fraktion 15 Sitze können in der neuen Bürgerschaft von Christdemokraten eingenommen werden, gewählt wurden zwölf Männer und drei Frauen. Neben bekannten Gesichtern wie David Erkalp, Dennis Gladiator oder eben Dennis Thering sind auch Neulinge dabei, unter denen der Seiteneinsteiger Götz Wiese zu beachten ist. Der 54-Jährige hat in Winterhude einen Wahlkampf hingelegt, der parteiintern große Beachtung fand. Am 16. März wird die neue Fraktionsführung gewählt. „Die für uns wahrscheinlichste Rolle als einzige bürgerliche Oppositionskraft stellt uns vor enorme Herausforderungen und bringt eine große Verantwortung mit sich. Auf einen CDU-Abgeordneten kommen zukünftig fünf von SPD und Grünen“, machte Trepoll am Dienstag die Ausgangslage klar. Im Mittelpunkt stehe jetzt die Frage, wie die Partei mehr Unterstützung für moderne bürgerliche Politik in Hamburg erreichen könnte. Trepoll: „Dies wird uns nur gelingen, wenn die zukünftige Fraktion diesen Weg gemeinsam in Angriff nimmt.“ André Trepoll war fünf Jahre lange an der Spitze der CDU-Fraktion Quelle: dpa Die Partei Neben der Frage der Parteiführung stellt sich auch die Frage der Finanzen und Ausstattung. Das Personal in der Parteizentrale am Leinpfad wurde in den vergangenen Jahren schon ausgedünnt, auch Spitzenkandidat Weinberg musste feststellen, dass eine echte Kampagnenfähigkeit nicht vorhanden war. Durch das schlechte Abschneiden bei der Wahl fallen die staatlichen Zuwendungen zudem geringer aus. Auch sind die inhaltlichen Konzepte, die speziell auf Weinberg zugeschnitten oder von ihm selbst erarbeitet wurden, nun Makulatur. Hier fängt die CDU bei nahe am Nullpunkt an. Lesen Sie auch Neue Regierungsbildung "Jetzt lassen sich Prioritäten verschieben" Das Umfeld Anzeige Der Kontakt zur Wirtschaft, zu den Verbänden und Institutionen ist kaum noch vorhanden. Weinberg hatte versucht, diesen wieder zu intensivieren, aber hier ist noch viel Luft nach oben. Zum Umfeld gehören aber, wie bei jeder Partei, auch die ehemaligen Politiker. Und deren Rat könnte unterschiedlicher kaum sein. Ole von Beust (CDU) hatte sich zuletzt in der WELT AM SONNTAG dafür ausgesprochen, weiter auf die Grünen zuzugehen, sein Kurzzeit-Nachfolger Christoph Ahlhaus geht in die gänzlich andere Richtung: „Wir hatten jetzt neun Jahre Chaos. Es muss aufgeräumt werden. Und zwar richtig“, sagte er der „Bild“. Spitzenkandidat Weinberg sei der falsche Mann zur falschen Zeit am falschen Platz gewesen. Eine Hinwendung zu den Grünen lehnt der Ex-Bürgermeister ab. Die CDU habe sich inhaltlich zuletzt selbst aufgegeben, sagte Ahlhaus. „Für welche Inhalte sollten konservativ orientierte Bürger uns denn wählen? Wer Grün will, wählt doch gleich das Original.“ Als neuen Landeschef der CDU schlug er den Bundestagsabgeordneten Christoph Ploß vor. Dieser sagte dazu am Dienstag: „Das ist keine Äußerung, die mit mir abgesprochen war.“ Er kündigte an, der Landesverband werde „in den nächsten Wochen gemeinsam besprechen, wer wo seinen Platz hat und wie wir uns als Team für die nächsten Jahre aufstellen können, um wieder erfolgreich zu sein.“ Der ehemalige Finanzsenator Wolfgang Peiner wiederum rät im „Hamburger Abendblatt“ dazu, sich endlich den Kernthemen Wirtschaft und Finanzen wieder stärker zu widmen. Lesen Sie auch CDU-Desaster Weinberg und Wersich schaffen es nicht in die Bürgerschaft Die Aussichten Die wahrscheinlichste Variante sind fünf Jahre Arbeit in einer Opposition, die im bürgerlichen Lager nur noch aus der CDU besteht. Das bietet durchaus auch eine Chance der Profilierung. Sollte die Koalition aus SPD und Grünen nicht zustande kommen, könnten die Christdemokraten aber auch noch Juniorpartner der Sozialdemokraten werden – der jetzt eingeleitete konservativere Kurs würde dazu allerdings kaum passen und könnte diese Möglichkeit, deren Zustandekommen aber auch in der CDU als sehr unwahrscheinlich angesehen wird, schon frühzeitig verbauen.
Es gibt mit Gewissheit eine große Anzahl von Oberbürgermeisterinnen und Bürgermeistern, die Bundesfinanzminister Olaf Scholz große Durchsetzungskraft beziehungsweise Verhandlungsgeschick für das neue Jahr wünschen. Das kann nämlich nicht schaden, um eine Altschuldenregelung für hoch verschuldete Kommunen zu finden. Die Aufgabe ist denkbar anspruchsvoll: Laut Experten erfordert sie zum einen eine Verfassungsänderung. Zum anderen ist sie konfliktträchtig, da nur knapp ein Fünftel der etwa 11 000 deutschen Kommunen vom Bund finanziell beglückt werden soll. Vier Fünftel werden entsprechend mäßig begeistert sein. Dabei gibt es Gemeinden, die praktisch schuldenfrei sind. Sie liegen überwiegend in den alten Bundesländern und in deren Süden. Von dort verlangt Scholz, gönnen zu können, familiäre Solidarität und verständnisvolle Großzügigkeit. In einem Interview mit der „Berliner Morgenpost“ sagte er: „Im Föderalismus ist es manchmal wie in einer Familie, wo ein Kind sich beschwert, dass das andere Kind eine neue Jacke bekommen hat, und es nicht, weil seine Jacke noch tadellos ist.“ Länderfamilie, Zusammenhalt, Verständnis? Da war doch was? Ganz genau: Der sogenannte horizontale Länderfinanzausgleich bestimmte die Grenzen der Solidarität. Die Geberländer Bayern, Baden-Württemberg und Hessen wollten ihn mehrfach aufkündigen. „Wir sind solidarisch, aber nicht blöd“, sagte beispielsweise der damalige bayerische ­Ministerpräsident Horst Seehofer. Der Kritik in Worten folgten Taten: 1998 strengten die Länder vor dem Bundesverfassungsgericht in Karlsruhe eine Klage an. Eine weitere wurde 2013 zurückgezogen, da die Verhandlungen um den neuen Finanzausgleich begannen, der mit dem neuen Jahr in Kraft getreten ist. Ein Hauptargument der Südländer: Es gebe keinen Anreiz, verantwortungsvoll zu haushalten, wenn man sich auf die Hilfe anderer verlassen könne. Die einen leisteten sich trotz hoher Schulden neue Hallenbäder (und damit Zuschüsse), andere täten alles, um zu sparen und ihre Einnahmen zu erhöhen. Ähnliches wird auch die Diskussion um die (Teil-)Entschuldung von Kommunen bestimmen. Indes dürfte auch ein Gegenargument den Bremern bekannt vorkommen: die Gleichwertigkeit der Lebensverhältnisse. Eine Schuldenkappung könnte einen Beitrag dazu leisten, dass es keinen allzu großen Unterschied macht, ob man sich in Garmisch-Partenkirchen oder in Flensburg ansiedelt. Das darf man laut Grundgesetz am Dialekt erkennen oder an der Geografie, nicht aber am Zustand der Schulen oder Straßen. Die Regierungskommission „Gleichwertige Lebensverhältnisse“ kam bereits im Sommer zu dem Schluss, dass eine Altschuldenregelung ein angemessenes Mittel sei, Städten wie Darmstadt (Pro-Kopf-Verschuldung Ende 2017: 14 581 Euro) und Kaiserslautern (11 477) neue Perspektiven zu eröffnen und ihre Einwohner nicht übermäßig zu benachteiligen. Das Beispiel Bremerhaven (seit Mittwoch schuldenfrei) verdeutlicht das. Die Stadt müsste in diesem Jahr 50 Millionen Euro für Zins und Tilgung ausgeben, wenn das Land die Schulden (1,7 Milliarden Euro) nicht übernommen hätte. Dazu dient auch die „Hessenkasse“: In 179 Kommunen wurde der „Reset-Knopf gedrückt“, indem sie „aus dem Dispo geholt“ wurden, wie Hessens Finanzminister Thomas Schäfer formulierte. Kassenkredite in Höhe von fast fünf Milliarden Euro hat das Land übernommen, sie werden gemeinsam mit den Gemeinden getilgt. Die Städte Bremen und Bremerhaven sind also entschuldet, das ändert nur nicht viel an der Lage des Landes. Die „Süddeutsche Zeitung“: „Die Nacht der Nächte, in der es wie seine Stadtgemeinden schuldenfrei sein wird, wird also noch eine Weile auf sich warten lassen – bei einem Schuldenabbau im aktuellen Tempo etwa 730 Jahre.“ Um die Zeit zu verkürzen – falls es an der Bereitschaft aller Länderfamilienmitglieder für eine Altschuldenlösung gebricht, von der Bremen profitiert – bleibt der Weg, den der Bürgermeister des niedersächsischen 8000-Einwohner-Dorfs Algermissen eingeschlagen hat: Er startete in den 1980er-Jahren einen strikten Sparkurs. Um die allerletzten Schulden zu tilgen, absolvierte er seine Termine mit einem großen Sparschwein unterm Arm, berichtet die „Zeit“. So gelang es, die Kredite komplett abzulösen. Bürgermeister Andreas Bovenschulte tourt bekanntlich schon durch Bremens Stadtteile. Eine Spardose wird sich auftreiben lassen.
Autos kollidieren frontal: Mutter (35) und drei Kinder sterben - Helfer spricht über Tragödie Von: Katarina Amtmann, Jennifer Lanzinger Teilen Ein Unglück ereignete sich auf der B2 bei Roth. Eine Mutter (35) stirbt noch am Unfallort - ihrer drei Kinder starben später im Krankenhaus. Tragisches Unglück am Sonntagabend im bayerischen Roth. Auf der B2 krachen zwei Autos frontal ineinander. Eine Frau und zwei Kinder sterben - auch ihr drittes Kind verstirbt später. Update vom 9. Januar: Am Sonntag (5. Januar) hat sich auf der B2 bei Roth ein schwerer Unfall ereignet. Eine Mutter starb sofort, ihre drei Kinder später im Krankenhaus. Der Zustand des Vaters ist kritisch. Nun hat sich ein Helfer des Kriseninterventionsteams, das nach dem Unfall vor Ort war, zu dem Einsatz geäußert. Gegenüber Nordbayern.de erzählte Jürgen Geißler, dass es eine Alarmierung wegen eines Verkehrsunfalls gab, außerdem war von laufender Reanimation die Rede. „Das hieß für uns, alles, was Beine hat, musste da raus“, erzählt er. Das Kriseninterventionsteam arbeitet mit der Notfallseelsorge zusammen, insgesamt zehn Helfer waren vor Ort. Nach dem Einsatz waren sie noch auf der Rother Polizeiwache bei jungen Polizeibeamten, die als erstes vor Ort waren, erzählt er gegenüber Nordbayern.de weiter. Priorität habe für das Team, die Ersthelfer und Zeugen zu betreuen, die das Geschehen hautnah miterlebt haben. „Wir geben psychosoziale Unterstützung. In der Regel fangen die Menschen dann von sich aus an zu erzählen, wie sie mit der Situation klarkommen und wie sie die ganze Sache erlebt haben.“ Wichtig sei vor allem, dass den Leuten klar ist, dass sie mit Menschen reden, die wissen um was es geht. „Jeder von uns kommt aus dem Rettungsdienst und hat solche Reanimationen und Unfallszenarien schon mal live miterlebt“, berichtet er Nordbayern.de. Die Situation selbst könne man zwar nicht ändern, es helfe jedoch sehr, über die Vorfälle zu sprechen. In der kommenden Woche soll es nochmal ein Treffen mit allen beteiligten Rettungskräften geben. Dieses findet auf freiwilliger Basis statt. Nach schwerem Unfall auf B2: Vierjähriges Kind stirbt im Krankenhaus Update vom 7. Januar, 17.45 Uhr: Was das vierte Unfallopfer betrifft, gibt es nun traurige Gewissheit. Wie die Polizei nun mitteilte, ist das dritte Kind der Familie ebenfalls verstorben. Die Vierjährige erlag am Dienstagnachmittag (7.1.) im Krankenhaus ihren Verletzungen. Der 35-jährige Vater ist laut Polizei „zwischenzeitlich stabil“ - sein Zustand muss aber weiterhin als kritisch eingestuft werden. Die Ursache des Verkehrsunfalls ist derzeit Gegenstand der Ermittlungen. Staatsanwalt und Polizei werden von einem Sachverständigen unterstützt. Autos kollidieren frontal: Drittes Kind der Familie weiter in Lebensgefahr Update vom 7. Januar, 11.30 Uhr: Bei einem Verkehrsunfall in Mittelfranken starb eine 35-jährige Mutter. Zwei ihrer drei Kinder starben kurz darauf im Krankenhaus an ihren Verletzungen. Ein drittes Kind (4) der Familie schwebt nach wie vor in Lebensgefahr. Auch der 35-jährige Vater befinde sich noch in einem kritischen Zustand, wie ein Polizeisprecher sagte. Schwerer Unfall in Mittelfranken: Zwei Kinder im Krankenhaus gestorben Update vom 6. Januar 2020, 07.02 Uhr: Nach dem schweren Verkehrsunfall bei Georgensgmünd in Mittelfranken sind neben der getöteten Mutter auch zwei der drei lebensgefährlich verletzten Kinder gestorben. Die beiden neun und zwölf Jahre alten Kinder erlagen in der Nacht zum Montag ihren Verletzungen, wie ein Polizeisprecher der Deutschen Presse-Agentur sagte. Ein vier Jahre altes Kind schwebte demnach weiter in Lebensgefahr. Der Ehemann der 35 Jahre alten Mutter hatte bei dem Unfall auf der Bundesstraße 2 ebenso schwere Verletzungen erlitten wie der 19 Jahre alte Unfallverursacher. Beide schwebten früheren Angaben zufolge aber nicht in Lebensgefahr. Der Transporter des 19-Jährigen war am späten Sonntagnachmittag in Richtung Nürnberg unterwegs gewesen, als er aus ungeklärter Ursache in den Gegenverkehr geriet und in das Familienauto krachte. Die B2 wurde nach vierstündiger Sperrung in der Nacht wieder für den Verkehr freigegeben. Erstmeldung vom 5. Januar 2020: Autos krachen frontal ineinander: Mutter stirbt bei Zusammenstoß - Drei Kinder in Lebensgefahr Roth - Ein tragisches Unglück ereignete sich am späten Sonntagnachmittag gegen 17.30 Uhr bei Georgensgmünd in der Nähe von Roth in Bayern. Wie die Polizei kurz darauf gegenüber der Deutschen-Presse-Agentur bestätigt, krachten zwei Autos aus noch ungeklärter Ursache auf der B2 bei Wernsbach frontal ineinander. Eine Person stirbt noch am Unfallort, mehrere weitere Personen werden bei dem Unfall schwer verletzt. Bei dem Todesopfer soll es sich um eine 35-jährige Frau handeln. Ihre drei Kinder werden bei dem Unfall schwer verletzt, sie schweben noch in Lebensgefahr. Sie sollen zwischen vier und zwölf Jahre alt sein. Auch der Familienvater soll bei dem Zusammenstoß schwer verletzt worden sein. Wie ein Polizeisprecher der Deutschen Presse-Agentur erklärte, soll es sich bei dem Unfallverursacher um einen 19-jährigen Mann handeln. Auch er soll bei dem Zusammenstoß schwer verletzt worden sein. Frontalkollision auf B2: Eine Todesopfer - Mindestens drei Personen schwer verletzt Den Angaben zufolge war der 19-Jährige am späten Sonntagnachmittag auf der Bundesstraße 2 in Richtung Nürnberg unterwegs, als er aus ungeklärter Ursache mit seinem Transporter bei Georgensgmünd in den Gegenverkehr geriet und gegen das Familienauto prallte. Wie nordbayern.de berichtet, soll die 17-jährige Beifahrerin des Unfallverursachers ebenfalls schwer verletzt worden sein. Bei dem Einsatz kamen auch zwei Rettungshubschrauber zum Einsatz. Die genaue Unfallursache soll nun ermittelt werden. Bei einem anderen Unglück in Südtirol wurde sechs junge Deutsche aus dem Leben gerissen. Ein betrunkener Sportwagen-Fahrer raste in eine Touristengruppe. Ein tragisches Unglück ereignete sich am Sonntagmittag in Österreich. Der Fahrer eines Geländewagens stoppte noch für eine Gruppe Kinder, dann das Unglück. Ein 28-jähriger Münchner wurde tot in Kirchberg in Tirol gefunden. Der Urlauber war offenbar auf dem Nachhauseweg zu seiner Unterkunft. Er kam dort nie an. Am Montagabend ereignete sich bei Gangkofen im Landkreis Rottal-Inn ein schwerer Unfall. Ein Audi gelangte auf die Gegenfahrbahn - und krachte in einen VW Polo.
Laschet bot sich als Versöhner für die Partei und die Gesellschaft an. Er habe versucht, mehrere der Bewerber für den Chefposten einzubinden. "Ich bedauere, dass nicht alle Kandidaten sich diesem Team-Gedanken anschließen konnten", sagte er - offensichtlich ein Seitenhieb gegen Merz. Unterstützt wird Laschet, der eher dem liberalen Flügel der CDU zugerechnet wird, von Gesundheitsminister Jens Spahn, der eher als konservativ gilt. Damit wolle er auch zeigen, dass die verschiedenen Strömungen ihren Platz haben, erläuterte Laschet. Merz hielt in den ARD-"Tagesthemen" dagegen, es gehe natürlich auch um die Frage, wer das Team führt. "Und ich habe gesagt, dass ich selbstverständlich bereit bin, auch mich mit Teamgedanken anzufreunden. Aber Armin Laschet hat den Anspruch erhoben, dieses Team zu führen. Ich auch." Spahn argumentierte, Laschet habe in NRW bewiesen, dass er liberale und konservative Strömungen zusammenführen könne. "Wir müssen mehr denn je zusammenstehen", sagte Spahn. Er sieht die CDU aktuell "in der größten Krise unserer Geschichte". Spahn soll bei einer Wahl Laschets Parteivize werden. Der 59-jährige Laschet äußerte für den Fall seiner Wahl zudem seine grundsätzliche Bereitschaft zur Kanzlerkandidatur. Die Frage werde mit der CSU besprochen, betonte der CDU-Vorsitzendenkandidat in der ZDF-Sendung "Was nun, Herr Laschet". Er ergänzte: "Aber ich bin prinzipiell dazu bereit, das zu machen." Bei der Pressekonferenz sagte er: "Der CDU-Vorsitzende macht mit dem CSU-Vorsitzenden einen Vorschlag, wer Kanzlerkandidat wird, aber für den CDU-Teil ist jedenfalls mit einer Entscheidung auf dem Bundesparteitag klar, wer der CDU-Vorschlag in diesem Gespräch sein wird." Bei der CSU sorgte diese Ankündigung für Verärgerung. Merz hatte unmittelbar nach dem Auftritt Laschets und Spahns seine Bewerbung für den CDU-Vorsitz angekündigt. Er reagierte auf diese Strategie Laschets mit Ironie. Er habe mit dem NRW-Ministerpräsidenten über die Möglichkeit eines Stellvertreterpostens für ihn gesprochen. Aber diese Frage habe sich jetzt erledigt. "Ich spiele hier auf Sieg, und nicht auf Platz." Mit ironischem Unterton fügte er mit Blick auf das Duo hinzu: "Im richtigen Leben würde man vielleicht von einer Kartellbildung zur Schwächung des Wettbewerbs sprechen." Merz und Röttgen gelten nicht unbedingt als Freunde Merkels, den einen hat sie 2002 aus dem Unionsfraktionsvorsitz verdrängt, den anderen 2012 als Umweltminister aus ihrem Kabinett geworfen. Beide versicherten aber, dass sie an Merkels Kanzlerschaft bis Herbst 2021 nicht rütteln wollten. Die Frage eines Journalisten zu anlassbezogenen Grenzkontrollen nutzte Merz allerdings, um sich von Merkels Kurs abzugrenzen. "Wenn eine Regierung die Kontrolle über den Zuzug in das eigene Land verliert, dann darf sie sich nicht darüber wundern, dass sie das Vertrauen der Menschen verliert." Auch Röttgen hatte bei der Ankündigung seiner Kandidatur Kritik an Merkels Regierungskurs geübt. Merz kündigte an, er wolle im Fall seiner Wahl eine Frau als CDU-Generalsekretärin vorschlagen. Röttgen will "als zweite Person" in seinem Team eine Frau benennen. Wer genau die Frau ist, ließ Röttgen zunächst offen. Vergangene Woche hatte der frühere Umweltminister als Erster seine Kandidatur angekündigt. Laschet machte beim Thema Frauen in Führungspositionen lediglich deutlich, dass er hier Nachholbedarf sieht. Allerdings sei die CDU mit Merkel als erster Kanzlerin und Annegret Kramp-Karrenbauer als CDU-Chefin anderen Parteien voraus. Laschet kündigte an, er wolle die "vertrauensvolle Zusammenarbeit" mit der CSU und ihrem Vorsitzenden Markus Söder fortsetzen. Dessen Forderung nach einer baldigen Kabinettsumbildung machte er sich aber nicht zu eigen. Querschüsse gegen die Regierung oder Kritik an der großen Koalition werde es von ihm nicht geben, versprach er - wohl auch mit Blick auf die neue SPD-Spitze. Er betonte aber, "die Zukunft muss anders sein als der jetzige Koalitionsvertrag". Laschet mahnte, in Deutschland und Europa werde im Moment wieder Grundlegendes infrage gestellt. Juden und Menschen mit Zuwanderungsgeschichte berichteten ihm von Ängsten. "Der größte Gegner für die Demokratie in diesen Tagen steht rechts", sagte der NRW-Ministerpräsident im ZDF. Merz betonte, er wolle für mehr "Chancengerechtigkeit für die junge Generation" eintreten. Zudem erklärte er: "Der innere Friede in unserem Land ist bedroht." Zu den jüngsten Anschlägen sagte er: "Wir haben in diesem Lande über viele Jahre das Problem des Rechtsradikalismus massiv unterschätzt." Ende 2018 war Merz Annegret Kramp-Karrenbauer knapp im Kampf um den CDU-Vorsitz unterlegen. Sie hatte nach dem Streit um die Wahl des FDP-Politikers Thomas Kemmerich zum Ministerpräsidenten in Thüringen mit Stimmen von AfD und CDU ihren Rückzug von der Parteispitze angekündigt. Die Noch-CDU-Chefin war nach eigenen Angaben nicht vorab über das Bündnis Laschets mit Spahn informiert. Sie habe erst aus der Presse davon erfahren, räumte Kramp-Karrenbauer am Dienstagabend in der ZDF-Sendung "Markus Lanz" ein. Allerdings habe es sie auch nicht überrascht.
Thomas Schäfer (CDU), Minister of Finance of Hesse, at a press conference in Frankfurt, Germany. (Photo: AP) The state finance minister of Germany's Hesse region, which includes Frankfurt, has been found dead. Authorities said he appears to have killed himself and the state's governor suggested on Sunday that he was in despair over the fallout from the coronavirus crisis. The body of Thomas Schaefer, a 54-year-old member of Chancellor Angela Merkel's Christian Democratic Union, was found Saturday on railway tracks at Hochheim, near Frankfurt. Police and prosecutors said that factors including questioning of witnesses and their own observations at the scene led them to conclude that Schaefer killed himself. State governor Volker Bouffier linked Schaefer's death to the virus crisis on Sunday. Bouffier said Schaefer was worried about "whether it would be possible to succeed in fulfilling the population's huge expectations, particularly of financial help." "I have to assume that these worries overwhelmed him," Bouffier said. "He apparently couldn't find a way out. He was in despair and left us." Germany's federal and state governments have drawn up huge aid packages to cushion the blow of largely shutting down public life to slow the spread of Covid-19. Schaefer had been Hesse's state finance minister for a decade.
Retrieve semantically similar text.
Finanzminister Thomas Schäfer von Hessen wirkte wie ein Fels in der Brandung. Der CDU-Politiker sollte Ministerpräsident Volker Bouffier nachfolgen. Am Samstag ist er überraschend gestorben. Ein Nachruf. Thomas Schäfer ist tot Der Finanzminister von Hessen starb an den Bahngleisen bei Hochheim CDU-Politiker Thomas Schäfer hatte eine bewegte Politkarriere - und er galt als Thronfolger von Ministerpräsident Volker Bouffier Im vergangenen Oktober, als wir durch die Weinberge von Kloster Eberbach spazierten, hat Thomas Schäfer, der Finanzminister von Hessen, eine Geschichte aus seinem Leben erzählt, die ihm offensichtlich viel bedeutete. Schäfers Vater hatte 30 Jahre lang die Geschäfte einer lokalen Brauerei geführt. Sie ging pleite, weil der Brauereibesitzer die Nachfolge falsch regelte - mit einem Sohn, der an dem Job nicht interessiert gewesen sei, wie Schäfer berichtete. Sein Vater habe daran gelitten, wie sein Lebenswerk zu Ende gegangen war. Thomas Schäfer, Finanzminister von Hessen, ist tot Nun ist Thomas Schäfer selber tot, gestorben am Samstag, 28.03.2020, an den Bahngleisen der ICE-Strecke bei Hochheim. Die Polizei geht von einem Suizid aus. Es ist eine unfassbare Nachricht für das politische Wiesbaden. Der Mann aus Biedenkopf im ländlich geprägten hessischen Landkreis Marburg-Biedenkopf war seit vielen Jahren eine Konstante im Politikbetrieb, und er wirkte wie ein Fels in der Brandung. Thomas Schäfer ist tot – Sein Leben in Bildern Zur Fotostrecke Thomas Schäfer, hessischer Finanzminister, wirkte wie ein Fels in der Brandung Mit 1,97 Metern Körpergröße ragte Thomas Schäfer aus dem Landeskabinett heraus, zudem brachte der ehemalige Handball-Torwart kräftige 110 Kilo auf die Waage. 30 weitere Kilo hatte Schäfer gerade im vorigen Sommer abgespeckt. Auch das politisches Lebenswerk von Thomas Schäfer ist herausragend. Gerade erst vor einer Woche hat er angesichts der Corona-Krise quasi über Nacht den größten Nachtragshaushalt der Landesgeschichte aus dem Hut gezaubert, zwei Milliarden Euro schwer und mit weiteren Ermächtigungen in Milliardenhöhe ausgestattet. + Thomas Schäfer beim Besuch in den Hessischen Staatsweingütern im Oktober. © Pi tt von Bebenburg Noch am Dienstag legte Thomas Schäfer einen starken Auftritt vor dem Landtag hin, bei dem er deutlicher als alle anderen Redner klar machte, für wie dramatisch er die wirtschaftlichen Folgen der Corona-Krise hielt. Thomas Schäfer hatte noch im Landtag einen starken Auftritt hingelegt Der Minister Thomas Schäfer sprach von einer „Jahrhundertaufgabe“, deren Bewältigung mehrere Generationen brauchen werde. Vielleicht dachte er in diesem Moment an die Brauerei seines Vaters und daran, wie schwer Firmenpleiten zu verkraften sind. Thomas Schäfer galt in Hessen als Kronprinz von Ministerpräsident Volker Bouffier In der CDU und darüber hinaus galt Thomas Schäfer schon lange als Kronprinz von Ministerpräsident Volker Bouffier. Auf der Landesbühne hatte er als Büroleiter von Justizminister Christean Wagner (CDU) und später von Ministerpräsident Roland Koch (CDU) reüssiert, wurde 2005 Justiz-Staatssekretär. Vier Jahre später wechselte er als Staatssekretär ins Finanzministerium unter Karlheinz Weimar (CDU), dem er 2010 im Amt nachfolgte. Thomas Schäfer war beliebt als CDU-Politiker Thomas Schäfer, Vater zweiter Kinder, war beliebt. Er saß gerne lange zusammen und parlierte jovial. Der Minister war durch die Junge Union geprägt, er hatte ein klar konservatives Profil zu bieten, war aber zugleich als Pragmatiker von allen Seiten geschätzt. So machte er sich für eine CO2-freie Landesverwaltung stark zu einem Zeitpunkt, als eine Koalition der Union mit den Grünen den meisten noch sehr unwahrscheinlich erschien. Doch er hatte auch zu Sozialdemokraten einen besseren Draht als andere Unionskollegen. Thomas Schäfer war stolz auf sein Direktmandat Besonders stolz war der Minister darauf, dass er bei der vergangenen Landtagswahl im Jahr 2018 sein Direktmandat in Marburg-Biedenkopf erobern konnte, das vorher von seiner SPD-Widersacherin gehalten worden war – und auf seine bundesweiten Erfolge als mehrfacher Vorsitzender der Finanzministerkonferenz. Als Finanzminister hatte Thomas Schäfer auch den Aufsichtsratsvorsitz der hessischen Staatsweingüter übernommen, von Roland Koch, der das Staatsunternehmen mit Schäfers Hilfe neu aufgestellt hatte. Jetzt florierte es wieder – auch darauf war der Minister stolz, als er, mit Blick über das Rheintal, im Oktober durch die Weinberge lief. von Pitt von Bebenburg
German state finance minister Thomas Schäfer found dead 29.03.2020 Police suspect Thomas Schäfer died by suicide after his body was found on train tracks near Wiesbaden. He was the finance minister for the state of Hesse, where Germany's financial center Frankfurt lies. The body of a man identified as Thomas Schäfer, the finance minister of the German state of Hesse, was found on a high-speed train line in the town of Hochheim between Frankfurt and Mainz, police confirmed Saturday. The presence of a body on the tracks was first reported by witnesses to paramedics, who were unable to initially identify the remains due to the extent of the injuries. Investigators said an investigation on the scene confirmed the identity of the man as Schäfer and that the death was likely a suicide. Police did not immediately release further details of the case. The politician apparently left a note before taking his own life, German daily Frankfurter Allgemeine Zeitung reported, citing sources close to the investigation. The note, according to the report, referenced Schäfer's reasons for his apparent suicide. According to media in the state of Hesse, the 54-year-old regularly appeared in public in recent days, for example, to inform the public about financial assistance during the coronavirus crisis. Schäfer had "considerable worries" over COVID-19 Schäfer was a member of Chancellor Angela Merkel's center-right Christian Democrats (CDU). He had been active in Hessian state politics for more than two decades and was finance minister for almost 10 years. Germany's financial capital, Frankfurt, lies in Hesse and is the state's biggest city. Schäfer had been widely expected to succeed state premier, Volker Bouffier, if he decided not to stand for re-election in 2023. In a statement, Bouffier said that the state's leadership has received the news with "sadness and disbelief." Bouffier also said that Schäfer had been living under considerable worry and stress because of the current COVID-19 pandemic. "His main concern was whether he could manage to fulfill the huge expectations of the population, especially in terms of financial aid," Bouffier said on Sunday. "He clearly couldn't see any way out. He was desperate, and so he left us. That has shocked us, has shocked me." "Our sincere condolences go to his closest relatives," he added. Outgoing CDU chief Annegret Kramp-Karrenbauer said Schäfer's sudden death "shocked me, shocked all of us" in the party. "It has hit us and left us sad and stunned," she wrote on Twitter. One of the candidates to succeed Kramp-Karrenbauer as leader of the party, Friedrich Merz, and possible successor to Merkel as chancellor wrote on Twitter about his shock at the death. "News about the sudden death of Thomas Schäfer has deeply shaken me," Merz wrote on Twitter. "As a person and politician he was one of our best – this is a difficult loss. We will mourn him with his wife and children." Lawmakers from other parties also paid tribute to Schäfer. Left party member of the Bundestag Fabio De Masi wrote on Twitter "We often no longer recognize politicians as people or the burdens they carry away from politics." Green politician Kordula Schulz-Asch wrote "I am stunned by the death of Thomas Schäfer. My deepest condolences and thoughts to his family at this time." Schäfer leaves behind a wife and two children. If you are suffering from serious emotional strain or suicidal thoughts, do not hesitate to seek professional help. You can find information on where to find such help, no matter where you live in the world, at this website: https://www.befrienders.org/ Wesley Rahn
(MENAFN - Gulf Times) The leader of Germany's governing Christian Democrats (CDU), Annegret Kramp-Karrenbauer, will not run to succeed Chancellor Angela Merkel, in a surprise announcement that scraps plans for a smooth handover of power after Merkel finishes her current term. A scandal involving the far right in the state of Thuringia appeared to be the last straw for Kramp-Karrenbauer, who told the party leadership in Berlin that she would also quit as CDU leader, a party spokesman said on Monday. The 57-year-old, who has progressed from local politics in the small southern state of Saarland to take on a leading role at national level, had been tipped for the top job of chancellor even before she was elected CDU leader in 2018 as part of Merkel's plan to gradually bow out of German politics. The next elections are expected in 2021. However, AKK, as she is colloquially known, has since been hit by a number of scandals, not least following a vote in the state legislature of Thuringia last week, which saw members of her CDU vote alongside the far right in order to elect the head of government there. Kramp-Karrenbauer said she plans a selection process for the chancellor candidate in the summer, before handing over the reigns as CDU leader. Party sources told dpa that she had not informed senior CDU figures of her decision to stand down. She is expected to give further details in a press conference in the coming hours. According to sources from the party, Kramp-Karrenbauer's shock announcement was met with a long silence from her colleagues. The sources told dpa that no one immediately threw their hat in the ring to be the leading election candidate for Germany's strongest party. CDU deputy leader Armin Laschet, seen as a possible fit for chancellor, was not present at the meeting. Merkel said on Monday that Kramp-Karrenbauer should still have a role in the German cabinet, sources said. Kramp-Karrenbauer currently serves as defence minister, often seen as a tricky position due to Germany's ageing military equipment and the country's often conflicted position on foreign military intervention. Kramp-Karrenbauer suffered her first scandal shortly after being elected head of the party in late 2018, when she made an off-colour joke about intersex toilets. She then faced a wave of criticism after apparently calling for stricter regulation of social media after a 26-year-old YouTuber called Rezo posted an hour-long video roasting the CDU. More recently, Kramp-Karrenbauer's attempts to boost her international credibility, including with a plan for a security zone in war-torn Syria, fell flat. The crisis in Thuringia, which has been without a state government since October, appears to have finally toppled her, following criticism that she showed weak leadership in responding to the issue. Kramp-Karrenbauer has also come under pressure over her refusal to work with both the far-right Alternative for Germany (AfD) and the hard-left Die Linke, which won the Thuringia vote but has struggled to form a coalition. Working with the AfD is seen as a red line for German political parties, but many left-of-centre establishment parties have argued that Die Linke cannot be equated with the AfD, which has been accused of harbouring Nazi sympathizers and fuelling anti-Semitism. Parties in the state continued to hold talks on Monday to find a way out of the crisis after Thomas Kemmerich, the candidate voted into office by the CDU, AfD and his pro-business Free Liberals (FDP), stepped down under immense pressure. MENAFN1002202000670000ID1099680024
Update March 25th, 2020, 5:59 p.m. CET: Bundestag approves Scholz’ aid package At the Berlin Bundestag, Germany’s Vice Chancellor and Finance Minister Olaf Scholz promoted his gigantic Coronavirus aid package. The parliament was supposed to approve it later on Wednesday. At the Bundestag, MPs kept their distance. Only a limited number of seats was open in order to make sure the 5-feet rule the government and experts keep on recommending to everyone was adhered to. Chancellor Angela Merkel followed the session from her ‘home office’ because she had been in contact with an infected doctor last weekend and needed to be in quarantine. ‘Enlightened Understanding’ Vice Chancellor Olaf Scholz said the Corona crisis was a fateful challenge for humanity, also because there was no therapy yet. It showed “how vulnerable we are, and that politics concepts that say the individual needs to get by on his own are wrong.” Scholz stated it was important to stand together and to show solidarity in Europe as well. The Coronavirus pandemic was a national challenge too and the situation was difficult. It was tough to live with restrictions on the freedom of movement. “We rely on the enlightened understanding of the citizens”, Scholz said at the Bundestag. Most of them adhered to the new rules and knew why they were necessary. Cushioning Ramifications The next weeks would be tough, he stated. While many people helped others, they were also worried about their income, their professional existence, about cancelled orders and interrupted supply chains. “As a country, we are doing everything possible to cushion the ramifications of the crisis”, the Vice Chancellor told the parliament in Berlin. In a short time frame, intelligent answers to the challenges needed to be developed, Scholz stated. He thanked the MPs for being ready to look into the aid package he and his colleague, Commerce Minister Peter Altmaier, had come up with earlier this week and to vote on it. Excellent Standing The package worth 156 billion Euro (169 billion U.S. Dollars or 142 Pounds Sterling) includes aid for Germany’s hospitals, for small businesses and freelancers. It was also developed to stabilize the economy in the crisis and to save jobs. Scholz said the state and the provinces could not have funded this kind of project alone. For that reason, the funds needed to be borrowed. The Federal Republic of Germany had an excellent standing at the world’s finance markets, Minister Scholz stressed. He also thanked everyone who was helping during the Coronavirus crisis, including doctors, nurses, bus drivers, civil servants, police officers and others. “These coming weeks will be tough. We will cope with them if we are solidly united.” The Bundestag session was an exception to the new rules in one way: Gatherings of more than two people are forbidden these days. By the way: The publication you are reading, The Berlin Spectator, was established in January of 2019. We have worked a whole lot, as you can see. But there has hardly been any income. This is something we urgently need to change. Would you consider contributing? We would be very thankful. Our donations page can be found here.
An information sheet for neighbourhood help that reads 'Coupons instead of toilet paper' is displayed at ice cream shop 'Rosa Canina' in Berlin, Germany March 16, 2020. — Reuters pic FRANKFURT, April 20 — Politicians in German Chancellor Angela Merkel’s coalition government yesterday signalled further support for struggling businesses and consumers in the coronavirus crisis, focusing on hotels, restaurants and pay for short-time workers. Dehoga, an industry association that includes a large share of often small family-owned operations, told Bild am Sonntag that some 70,000 restaurant and hotel operators, which employ 223,000 people, could face insolvency as they stood to lose up to €10 billion (RM47.5 billion) of sales by the end of April. Economy minister Peter Altmaier of Merkel’s conservative party said in an interview with the same newspaper he agreed the sector needed support to get up on its feet again. “It is clear that we will need additional help to prevent a large part of these companies giving up and disappearing from the market,” he said. Altmaier said he would look into possibly lowering value added taxes for the industry, but he could also imagine concrete grants to pay for modernisation and cost savings measures. New coronavirus infections and recovery numbers in Germany have been looking more manageable in recent days. But politicians and authorities agree that economic life can only restart very gradually to avoid fresh waves of rapid infections, leaving businesses starved of turnover. Finance minister Olaf Scholz, who represents the Social Democratic party (SPD), also included hotels in those industries that he believed should receive targeted aid in an interview with Welt am Sonntag. But Altmaier differed from Scholz, who had proposed taxing high earners more to help finance aid programmes. “Higher state revenues are achieved predominantly through more powerful growth and investments,” Altmaier said. Merkel’s chief of staff, Helge Braun, said in the Rheinische Post and General Anzeiger papers on Saturday he would not rule out the government making available further aid within weeks to support the economy at large. The government was also discussing increases to state aided short-time workers’ pay in order to boost spending power, labour minister Hubertus Heil of the SPD said. Short-time working is a scheme which allows employers to cut their outlays as employees partly receive state pay, but are kept on the payroll. Heil said he had proposed raising the state share of short-time pay for the three months of May, June and July. “I am confident we will produce results here,” he said in a Saturday interview by broadcasters ntv and the Welt newspaper. — Reuters
Cape Town gangs have a deadly new way of getting rid of rivals File picture: Pexels Cape Town - Manenberg police have uncovered a murder plot in which gangs lure rival gangsters into their fold, only to off them in “revenge killings”. Two suspects were arrested following the discovery of the body of a 28s gang member in Surrey Estate just over a week ago. The find left cops confused as the area is not known for shootings. The man was found lying face down near a canal without his shoes. Officers on the scene found the man with gunshot wounds in his back and head and a stab wound on his chest, but were left baffled by why the man would be shot at that location. When they inspected his body, they found he had several 28s gang tattoos. Lifted Acting station commander, Colonel Sanele Zama, says detectives lifted fingerprints off the corpse and identified the deceased as Vernon Felix, 29, a convicted felon. Zama said Felix was jailed for a year after being found guilty of being in the illegal possession of ammunition. “He had been released from prison just two weeks before he was killed after being found guilty on an ammunition case,” Zama explains. “When he came out, he jumped camp and joined the Clever Kidz gang. “On the morning when he was killed, members of his new gang went to his house and lured him out, telling him they were going to smoke drugs. “They then told him they would go to Gatesville to rob people but as they walked there, the gang turned on him and shot him in the chest. “According to the post-mortem, he was also shot in the head as he tried to run away and died near the canal.” According to a highly placed source, the Clever Kidz gang apparently suspected Felix of being involved with the murder of one of their members in Manenberg more than two years ago and took revenge on him. “He was never linked to that murder by the police while he was a 28s gang member but that was apparently established by the Clever Kidz according to their own intel,” says the source. Meanwhile, Zama says detectives arrested two members of the Clever Kidz gang, aged 27 and 28, for the murder of Felix over the weekend. The duo appeared in the Athlone Magistrates’ Court yesterday but at this stage cannot be named, says Zama. “The investigation is at a sensitive stage so at this moment that is all we can confirm.” Daily Voice
CLEVELAND, Ohio – Gov. Mike DeWine at his Thursday coronavirus media briefing said his plea to parents to take their kids out of day care was yielding results. The state has already closed down schools and limited gatherings in the state to 10 people as a response to the infectious COVID-19 virus. The governor has indicated that restrictions will be placed on child day care at some point, though he said in past briefings he is giving time for parents to make arrangements. “People have taken our advice and used their own judgment and taken their kids home,” DeWine said. “We are now in the process of determining how many of the kids left there represent parents who are vital to our health system, vital to our economy and those determinations are being made. But you’re already seeing a dramatic drop in the number of kids in day care and we will have more for you tomorrow.” Last week, DeWine suggested parents find accommodations in the event he closes child care facilities. During last Sunday’s briefing, he said an order would be coming soon. Throughout his administration’s response to coronavirus, the governor has generally telegraphed the next possible steps he might take to prevent the spread of the disease, which reached 119 confirmed cases on Thursday. Close contact between any two individuals is not recommended as they may spread the disease even if they don’t show symptoms. Doctors have gone so far as to suggest that even small gatherings of children should be avoided, such as playdates. Read more cleveland.com coverage: Ohio health officials investigating possible first death from coronavirus in Lucas County Coronavirus information, services limited for Ohioans who don’t speak English When thermometers are not available, what should Ohio employers do to screen workers for the coronavirus? Gov. Mike DeWine deploys Ohio National Guard to help distribute food during coronavirus crisis
While some federal states within Germany said they wanted an ‘incremental easing’ of the Corona restrictions, Berlin’s Governing Mayor Michael Müller apologized for his recent verbal attack on the United States in connection with a delivery of protective masks. Seventy-two days after the first Coronavirus case was confirmed in Germany and sixteen days after the ‘curfew light’ known as the ‘contact ban’ was put in place, 107,663 persons in Germany were infected. There have been more than 2,000 related deaths. On the other hand, at least 38,000 former Coronavirus patients have been cured so far. Saxony Wants Incremental Easing Now that the measures taken seem to be showing their first effects, two federal states want an incremental easing. In Saxony, First Minister Michael Kretschmer said there would be a cabinet meeting on April 15th during which the matter would be discussed. Kretschmer did say that there would not be a quick return to normality though. While some federal states, such as Bavaria, have surged ahead several times, the ‘contact ban’ and most other restrictions are usually being implemented after video conferences Chancellor Angela Merkel holds with the First Ministers of Germany’s sixteen federal states. ‘Flexible Answers’ One would assume that the same will apply to an easing of the measures, but the regional government in Saxony seems to have different ideas. “We want to present the prospect of unburdening measures to the public because of the positive development we see”, Kretschmer stated. Further west, in North Rhine-Westphalia, Kretschmer’s colleague Armin Laschet said he wanted a time table for a removal of the restrictions. A schedule for the way towards normality was needed, Laschet said. There had to be “flexible answers” that would provide the same kind of protection, but “in a more targeted way”. FDP Wants Easing of Measures Just after the Western Easter (the Christian Orthodox Easter is being observed later), on April 14th, 2020, the First Ministers and Chancellor Angela Merkel will have their next video conference during which a balance is supposed to be drawn. Laschet intends to use the opportunity to hand in a proposal. For the liberal party FDP, its leader Christian Lindner demanded an easing of the measures as well. He said the federal government should follow the latest suggestions by the German Ethics Council according to which there needs to be a “concept plan” for an easing of the bans and restrictions. Müller Apologizes to U.S. Protective masks were useful, but muzzles were not, Lindner said. He meant the government was wrong by telling people not to talk about an easing of the restrictions in public. The opposition is having a hard time because a majority supports the government in this crisis. The government parties CDU, CSU and SPD are gaining support while the opposition is shrinking in the polls. In the meantime, Berlin’s Governing Mayor Michael Müller has apologized for statements he and his Interior Senator Andreas Geisel made regarding an order of 200,000 protective masks for the Berlin Police Department which never arrived. They had claimed the masks had been “confiscated” by the United States at Bangkok Airport. Müller Regrets Statements Müller had accused U.S. President Donald Trump of an “inhumane and unacceptable” behavior. Geisel had even talked about “an act of modern day piracy” and “Wild West methods.” Both had asked the federal government to discuss the problem with the Trump Administration. While there is still no public knowledge about what exactly happened to that order of 200,000 masks which may have been “rerouted” to the United States, Governing Mayor Müller apologized to the U.S. by saying those statements had contained a severity he now regretted. He said he was sorry. Ambassador Grenell Comments The American Embassy in Berlin reacted by saying it had noted the Governing Mayor’s apology. A spokesperson stated the Embassy regretted that the accusations, which they had rejected, had led to additional tensions during a crisis that needed to be overcome mutually. Ambassador Richard Grenell, on the other hand, reportedly told the ultra-conservative TV channel Fox News “Müller’s anti-Americanism” was well known. It was no surprise he had spread “another fake story”. Interior Senator Andreas Geisel announced nothing had changed regarding the masks, so far. He said there would be talks with the U.S. Embassy with the purpose of resolving the issue. Geisel also said he and the Senate had “more important things to do than to argue about masks with the United States.” Unusually Harsh Statements While President Trump himself is generally not exactly known for mincing his words, the accusations against him from Müller and Geisel were a lot harsher than the kind of language they normally use. Just like Ambassador Grenell, who is known for his strong wording as well, conservative media in Germany had accused them of anti-Americanism. On Monday, Chancellor Merkel had said the issue needed to be resolved. While the matter about those 200,000 masks was still being worked on, Berlin received two million masks from Asia the other day. More are on their way. The German Health Ministry now has a procurement division that deals with getting medical supplies for the entire country. Lufthansa Group Drops ‘Germanwings’ The impact of the Corona crisis on the airline industry becomes more evident almost every day. Lufthansa Group just announced it would drop the ‘Germanwings’ brand and get rid of many aircraft. The company said it was talking to its “social partners” about the implications, meaning layoffs can not be prevented, it seems. By the way: The publication you are reading, The Berlin Spectator, was established in January of 2019. We have worked a whole lot, as you can see. But there has hardly been any income. This is something we urgently need to change. Would you consider contributing? We would be very thankful. Our donations page can be found here.
Wolfsburg. Aufgrund der Corona-Krise haben die Marken von Volkswagen im April rund 45 Prozent weniger Fahrzeuge ausgeliefert als noch im Vorjahresmonat. Das Logo von Volkswagen ist auf dem Dach des Markenhochhauses auf dem Werksgelände von VW zu sehen. Die Einschränkungen für die Wirtschaft aufgrund der Corona-Pandemie fordern bei allen wichtigen Marken des VW-Konzerns ihren Tribut. Alle verbuchten im April deutlich zweistellige prozentuale Absatzrückgänge im Vergleich zum Vorjahresmonat. Das geht aus Zahlen hervor, die die Wolfsburger am Freitag veröffentlichten. Der gesamte Konzern lieferte demnach 45,4 Prozent weniger Neufahrzeuge aus: knapp 474.500 nach gut 866.000 im April 2019. Von Januar bis April bedeutet das insgesamt ein Minus von 28,6 Prozent im Vergleich zum Vorjahreszeitraum. Den stärksten Rückgang meldete mit 80,4 Prozent weniger Seat – die Spanier wurden im vergangenen Monat nur noch 10.000 Autos los. Mehr als 60 Prozent verloren jeweils die Nutzfahrzeug-Töchter: VW Nutzfahrzeuge lieferte mit 14.400 Fahrzeugen 67,7 Prozent weniger aus; bei MAN stand mit nur noch 4400 Neufahrzeugen ein Minus von 62,6 Prozent; Scania verkaufte lediglich 3000 Lastwagen und damit 66,6 Prozent weniger. Werkstück - unser Newsletter rund um VW Jetzt kostenlos unser wöchentliches News-Update zu VW ins Postfach bestellen. E-Mail* Mit meiner Anmeldung zum Newsletter stimme ich der Werbevereinbarung zu. Jetzt anmelden Mit * markierte Felder sind Pflichtfelder. Eine Abmeldung ist jederzeit über einen Link im Newsletter möglich. Im wichtigen Westeuropa trifft es VW mit am härtesten Auch die Oberklasse-Töchter mussten deutlich Federn lassen: Audi lieferte mit 82.400 Neuwagen 41,3 Prozent weniger aus, Porsche mit 16.300 gut 35 Prozent weniger. Die Kernmarke VW verzeichnete einen Rückgang von 38,3 Prozent; die größte Marke lieferte noch 300.500 Neuwagen aus – nach 487.400 im Vorjahresmonat. Skoda kam mit einem Minus von 56,6 Prozent noch auf 41.600 Autos. Auf dem wichtigen westeuropäischen Markt traf es die Wolfsburger mit am härtesten: Nach 325.100 Fahrzeugen im Vorjahresmonat wurde der Konzern nun nur noch 75.800 los – 76,7 Prozent weniger. Auch in allen anderen Regionen ging es im deutlich zweistelligen Prozentbereich bergab – bis auf China, wo der VW-Konzern bereits den Erholungskurs einschlagen konnte. 305.600 Neuwagen bedeuteten dort sogar ein leichtes Plus von einem Prozent. Von Januar bis April stand allerdings immer noch ein Rückgang von 26,4 Prozent. Im Reich der Mitte, wo die Pandemie ihren Anfang nahm, produzieren die Fabriken inzwischen fast wieder auf Vorkrisen-Niveau. Dort sind unter den Kunden jedoch zahlreiche Erstkäufer, die mit dem eigenen Auto zum Beispiel gerade jetzt dem öffentlichen Nahverkehr entfliehen. In Europa können die Wolfsburger wohl nicht auf solch starke Nachholeffekte hoffen. Im strategisch wichtigen Nordamerika ging es im April um 52,8 Prozent nach unten auf 36.200 Neuwagen, in Südamerika fanden nur noch 10.900 Fahrzeuge einen Kunden – 77,6 Prozent weniger als im Vorjahresmonat. Auto-Analyst: China macht Hoffnung Doch angesichts der Zahlen aus China zeigte sich Frank Schwope, Auto-Analyst der Nord-LB, trotzdem zuversichtlich und riet dazu, VW-Aktien zu halten. Auch er erwartet für das zweite Quartal rote Geschäftszahlen. „Allerdings macht China Hoffnung und zeigt möglicherweise den Weg aus der Coronavirus-Krise auf.“ Denn der Absatzrückgang auf dem gesamten chinesischen Automarkt sei im April mit nur noch 5,5 Prozent recht moderat ausgefallen. Im März habe er noch bei 36 Prozent gelegen, im Februar sogar bei 80 Prozent. Der VW-Konzern verkaufte in China zuletzt rund 40 Prozent seiner Fahrzeuge. Interaktiv - Das Coronavirus in Deutschland und weltweit Wo ist das Virus ausgebrochen, wieviele Infizierte gibt es bereits? Unsere interaktive Karte zeigt die Corona-Lage - von China bis Niedersachsen. Schwope rechnet damit, dass die Wolfsburger in diesem Jahr nur noch 9,2 bis 9,5 Millionen Fahrzeuge verkaufen werden, nach 11 Millionen im vergangenen Jahr. „Die Rückgänge der Gewinngrößen dürften prozentual deutlich höher ausfallen, wenngleich sie kaum zu kalkulieren sind. Allerdings sollte der Konzern auch 2020 noch deutlich schwarze Zahlen schreiben.“ Für 2021 rechnet der Analyst dann wieder mit mehr als 10 Millionen Auslieferungen. Für den gesamten globalen Automarkt erwartet er für das laufende Jahr einen Absatzrückgang von 10 bis 20 Prozent. Lesen Sie mehr: Volumen war gestern – VW speckt die Jahresproduktion ab Oder auch: Corona- VW-Manager-Gehälter dürften sinken Coronavirus in Niedersachsen- Alle Fakten auf einen Blick Interaktiv - Das Coronavirus in Deutschland und weltweit Wo ist das Virus ausgebrochen, wieviele Infizierte gibt es bereits? Unsere interaktive Karte zeigt die Corona-Lage - von China bis Niedersachsen. Fragen zum Artikel? Mailen Sie uns: redaktion.online-bzv@funkemedien.de
Retrieve semantically similar text.
FRANKFURT, Germany (AP) — Automaker Volkswagen saw car sales and operating profit plunge in the first quarter as the coronavirus outbreak closed dealerships and halted production. Global sales fell 23% to 2.0 million vehicles in the first three months of the year, from 2.6 million in the year-earlier quarter, the company said Wednesday. Operating earnings excluding financial items such as interest and taxes shrank by 81% to 0.9 billion euros from 4.8 billion euros ($5.2 billion) a year earlier. The company said Wednesday that despite the disruption from the virus it remained financially strong with what it termed a “robust” cash pile of 17.8 billion euros (%19 billion). Sales revenue fell by 8.3% to 55.1 billion euros. Chief financial officer Frank Witter said in a statement that “the global COVID-19 pandemic substantially impacted our business in the first quarter. We’ve taken numerous countermeasures to cut costs and ensure liquidity and we continue to be robustly positioned financially. The Volkswagen Group is steering through this unprecedented crisis with focus and determination.” The quarter was marked by the shutdown of the company’s plants due to the virus outbreak. Production has re-started in China and is being brought back online in Europe. Auto dealerships have reopened in major markets China and Germany. The company said it still expected to make an operating profit for the year but that earnings would be “severely below” last year’s. Volkswagen, headquartered in Wolfsburg, Germany, makes cars under brands including Volkswagen, Audi, Porsche, SEAT, Skoda and Lamborghini. Copyright © The Associated Press. All rights reserved. This material may not be published, broadcast, rewritten or redistributed. Follow @ktar923
Aufholjagd zum Jahresende, im Branchenvergleich starke China-Zahlen: Die Verkaufsbilanz der Volkswagen-Gruppe landet 2019 knapp im Plus. In vielen Regionen dürfte das Autogeschäft aber schwierig bleiben. Avatar_prignitzer von dpa 14. Januar 2020, 11:54 Uhr Der VW-Konzern hat bei seinen Verkäufen 2019 entgegen ersten Schätzungen doch noch einmal zugelegt - und könnte damit als weltgrößter Autobauer den Rivalen Toyota auf Abstand halten. Nach eigenen Angaben lieferte die Volkswagen-Gruppe im vergangenen Jahr mehr als 10,97 Millionen Fahrzeuge aus. Das entsprach einem leichten Plus von 1,3 Prozent im Vergleich zu 2018. Im Herbst hatten die Wolfsburger erwartet, dass der Wert stagnieren würde - in manchen Regionen schwächte sich die Autonachfrage zuletzt ab. Bei der Kernmarke VW Pkw hatte vor allem ein gutes China-Geschäft zum Jahresende eine Aufholjagd gebracht, in der Summe stand hier eine Zunahme der Auslieferungen um 0,5 Prozent auf 6,28 Millionen Wagen. Bei den Töchtern Porsche (+9,6 Prozent) und Seat (+10,9 Prozent) waren die Zuwächse im abgelaufenen Jahr deutlich größer. Audi gelang eine Steigerung um 1,8 Prozent auf knapp 1,85 Millionen ausgelieferte Autos. Schwächer liefen die Geschäfte bei Skoda (-0,9 Prozent) und den leichten Nutzfahrzeugen (-1,6 Prozent). Auch die schweren Laster und Busse von MAN/Scania wurden in die Absatzstatistik einbezogen. Ein Schwerpunkt im neuen Jahr ist der Start des reinen E-Autos ID.3. 2019 habe das Interesse der Kunden an elektrifizierten Fahrzeugen aus dem Konzern um etwa 80 Prozent auf über 140.000 Stück zugenommen. Erst in den kommenden Jahren soll daraus ein Massengeschäft werden. Auf dem deutschen Heimatmarkt hat der VW-Konzern insgesamt 6,2 Prozent mehr Autos verkauft, in ganz Westeuropa lag das Plus bei 4,6 Prozent. Die Region Asien-Pazifik schnitt unterm Strich etwas schlechter ab als 2018 - allerdings hat sich der Hersteller im wichtigsten Markt China gegen den Trend noch einmal um 0,6 Prozent verbessert. Auch der Marktanteil in der Volksrepublik habe weiter zugelegt. In den USA betrug die Steigerung der Verkäufe 2,5 Prozent. Das neue Jahr birgt jedoch auch für Volkswagen Unsicherheiten - die Wirtschaftskraft hatte in vielen Ländern nachgelassen, gleichzeitig sind für den Hochlauf der E-Mobilität enorme Investitionen geplant. Vorstandschef Herbert Diess hatte im Dezember gewarnt: «Konjunkturell verdichten sich die Alarmsignale aus China und den USA.» Auch 2018 war die VW-Gruppe - gemessen an den Auslieferungen - der größte Autokonzern der Welt gewesen. Toyota lag mit 10,59 Millionen auf Platz zwei, Zahlen für 2019 liegen von den Japanern noch nicht vor.
Der deutsche Export ist zu Beginn der Corona-Krise eingebrochen. Die Unternehmen führten im März Waren im Wert von 108,9 Milliarden Euro aus. Das waren 7,9 Prozent weniger als im Vorjahresmonat und 11,8 Prozent weniger als im Februar 2020, wie das Statistische Bundesamt in Wiesbaden mitteilte. Gegenüber dem Vormonat war es der stärkste Rückgang seit Beginn der Zeitreihe im August 1990. Die Importe verringerten sich binnen Jahresfrist um 4,5 Prozent auf 91,6 Milliarden Euro. Der Einbruch im März hinterließ deutliche Spuren im ersten Quartal. Die Ausfuhren sanken gegenüber dem Vorjahreszeitraum um 3,3 Prozent auf 324,9 Milliarden Euro. Die Einfuhren verringerten sich um 2,9 Prozent auf 273,1 Milliarden Euro. Vor der Eskalation der Krise in Europa hatten die Unternehmen im Februar noch etwas mehr Waren Made in Germany ausgeführt als im Vorjahreszeitraum. Erste Effekte hatten sich aber bereits im Handel mit der im Februar besonders von dem neuartigen Virus betroffenen Volksrepublik China gezeigt. Die Welthandelsorganisation (WTO) rechnete zuletzt mit einem Absturz des Welthandels infolge der Corona-Krise von 13 bis 32 Prozent. Es wird dauern, bis die ganz großen Pötte wieder im Hamburger Hafen festmachen Folgen des Lockdowns erst am Anfang "Die Corona-Krise beginnt im Außenhandel beispiellose Spuren zu hinterlassen", sagte der Präsident des Bundesverbandes Großhandel, Außenhandel, Dienstleistungen (BGA), Holger Bingmann, zu den aktuellen Zahlen. "Dabei sind wir im ersten Quartal noch mit einem blauen Auge davongekommen. In den kommenden Monaten werden wir uns an zweistellige Rückgänge gewöhnen müssen." Die Folgen des Lockdowns von 50 Prozent der Weltwirtschafts­leistung, das Schließen von Grenzen gerade auch im europäischen Binnenmarkt sowie massive Störungen in der See- und Luftfracht "beginnen erst, ihre Spuren in der Statistik zu hinterlassen." Nach Angaben des BGA haben 88 Länder in den letzten Monaten neue Handelsbeschränkungen eingeführt. Selbst innerhalb des europäischen Binnenmarktes bestünden massive Einschränkungen. Es nütze nichts, wenn man in Deutschland die Wirtschaft wieder hochfahre, die Vorprodukte aber nicht zur Verfügung stünden. Die jüngsten Zahlen zeigten, dass gerade die deutschen Exporte in die Eurozone eingebrochen seien. "Messe ist noch nicht gelesen" Alexander Krüger vom Bankhaus Lampe die hohe internationale Verflechtung der Wirtschaft, die dem Exportsektor in Corona-Zeiten zum Verhängnis werde. "Noch ist die Messe hier nicht gelesen. Da die Importe ebenfalls gesunken sind, sieht das Außenhandelsergebnis noch halbwegs gut aus." Aufgrund der deutlich niedrigeren Niveaus bei Exporten und Importen sei es das aber nicht. "Geschäftsmodelle, Investitionen, Personal: Unternehmen dürften auch hier alles auf den Prüfstand stellen." "Die deutsche Warenausfuhr wurde im März zwischen zwei schweren Mühlsteinen aufgerieben", erklärte DekaBank-Experte Andreas Scheuerle. "So spürten die deutschen Exporteure nicht nur die coronabedingte Schwäche des chinesischen Marktes, sondern auch das immer stärkere Wegbrechen ihres europäischen Heimatmarktes." Während im kommenden Monat die Impulse aus China wieder zunehmen sollten, "werden sich die Bremseffekte in Europa nochmals verschärfen". Die desaströsen Außenhandelsdaten seien aber nicht nur Ausdruck einer stillgelegten Produktion, sondern spiegelten auch ein Versandproblem wider, sagte Chefvolkswirt Thomas Gitzel von der VP Bank aus Liechtenstein. "Das Exportgeschäft wird von unterbrochenen Logistikketten erschwert oder unmöglich gemacht." Fertige Ware könne stellenweise nicht in den Versand nach Übersee gegeben werden, weil auf den Weltmeeren der Schiffsverkehr ins Stocken geraten sei. Die Corona-Krise dürfte bei der exportlastigen Wirtschaft auch im April für einen massiven Einbruch gesorgt haben. Die gesamte Wirtschaft steht 2020 vor einer tiefen Rezession. Die EU-Kommission sagt für Deutschland einen Rückgang des Bruttoinlandsprodukts von 6,5 Prozent voraus. hb/sti (dpa,rtr)
Es folgt der Börsen-Ticker zu wichtigen Kursbewegungen an den internationalen Finanzmärkten und ihren Ursachen: 16.41 Uhr - Die Furcht vor den wirtschaftlichen Folgen der Coronavirus-Epidemie und der schwache Euro machen Gold für heimische Anleger so teuer wie nie. Der Preis für das Edelmetall überspringt erstmals die Marke von 1500 Euro je Feinunze und erreicht 1500,09 Euro. 15.19 Uhr - Die Dollarstärke macht auch vor dem Pfund nicht halt. Die britische Währung fiel am Donnerstag um 0,6 Prozent und notierte mit 1,2846 Dollar so niedrig wie seit drei Monaten nicht mehr. Seit Anfang der Woche hat das Pfund 1,4 Prozent verloren und damit alle Kursgewinne seit der Nominierung von Rishi Sunak als neuem Finanzminister wieder abgegeben. Sunak gilt als ausgabefreudig, seine Nominierung hatte Hoffnungen auf ein kräftiges Konjunkturpaket geweckt. 14.25 Uhr - Den jüngsten Höhenflug von Palladium nutzen einige Anleger für Gewinnmitnahmen. Das zur Herstellung von Autokatalysatoren eingesetzte Edelmetall verbilligt sich um knapp zwei Prozent auf 2665,62 Dollar je Feinunze, nachdem es am Mittwoch ein Rekordhoch von 2841,54 Dollar erreicht hatte. Ein Ende des Höhenfluges sei aber noch nicht abzusehen, sagen die Experten des Edelmetallhändlers Heraeus. Wegen der immer strengeren Umweltvorschriften werde die Nachfrage das Angebot auf absehbare Zeit übersteigen. 13.18 Uhr - Der Dollar setzt seinen Höhenflug fort. Er kostet mit 112,18 Yen 0,7 Prozent mehr als am Vortag und so viel wie seit April 2019 nicht mehr. 10.19 Uhr - Die Aktien von Schneider Electric legen gut sieben Prozent zu und erreichen mit 104,35 Euro ein Rekordhoch. Das Unternehmen zeigte sich zuversichtlich, die Folgen der Coronavirus-Epidemie ausgleichen zu können. Schon jetzt laufe die Produktion in China wieder zu 80 Prozent, sagte Finanzchef Emmanuel Babeau. "Die chinesische Wirtschaft hat ihre Fähigkeit bewiesen, schnell wieder in Schwung zu kommen und die Trendwende zu schaffen." 10.04 Uhr - Die Aktien der französischen Versicherung Axa geben mehr als drei Prozent nach und sind damit Schlusslicht in Paris. Axa hat die Prognose für die auf die Versicherung von Unternehmen spezialisierte Tochter XL gesenkt. Die Experten von JP Morgan Cazenove bezeichneten das als enttäuschend. 09.44 Uhr - Mit einem Plus von rund neun Prozent stehen die Aktien des Medizintechnik-Unternehmens Smith & Nephew an der Spitze des Londoner Leitindex. Sie steuern damit auf den größten Tagesgewinn seit Anfang 2011 zu. Das Unternehmen profitierte im vergangenen Jahr von einer höheren Nachfrage aus Schwellenländern und Zuwächsen in der Sportmedizin-Sparte, der Umsatz stieg stärker als erwartet. Die Experten von JPMorgan bezeichneten die Zahlen als ordentlich. 09.24 Uhr - Die Lufthansa-Aktien leiden unter den schwachen Vorgaben des Rivalen Air France-KLM und liegen mit einem Minus von 2,5 Prozent am Dax-Ende. Die Coronavirus-Epidemie drückt den Gewinn der französischen Airline. Sollten die Flüge nach China bis April ausgesetzt bleiben, werde dies den Unternehmensgewinn allein bis dahin um 150 bis 200 Millionen Euro schmälern, sagte das Unternehmen voraus. Die Aktien brechen um sieben Prozent ein. 09.18 Uhr - Nach einer Hochstufung durch das Analysehaus RBC gehören Puma-Aktien zu den Gewinnern im MDax. Sie notieren 4,8 Prozent im Plus. Die Experten stuften die Papiere auf "Outperform" von "Sector Perform" nach oben und erhöhten das Kursziel auf 90 von 70 Euro. Auch die Analysten von JPMorgan hoben ihr Kursziel an, und zwar auf 80 von 77 Euro. 09.13 Uhr - Die K+S-Aktien verlieren nach einer Herabstufung durch die Experten der Credit Suisse 2,7 Prozent. Die Analysten senkten ihre Bewertung auf "Underperform" von "Neutral" und kappten das Kursziel auf sieben von zwölf Euro. 08.14 Uhr - Die Aktien des Wohnimmobilien-Entwicklers Instone Real Estate legen im Frankfurter Frühhandel 2,2 Prozent zu. Das Unternehmen hat nach vorläufigen Zahlen im vergangenen Geschäftsjahr seine eigenen Prognosen übertroffen. 08.00 Uhr - Dialog Semiconductor/Adesto: Der deutsch-britische Chip-Entwickler übernimmt für 500 Millionen Dollar die US-Firma Adesto Technologies. Dialog zahle 12,55 Dollar je Aktie, wie Dialog mitteilte. Das ist ein Aufschlag von rund 57 Prozent auf den Adesto-Schlusskurs vom Mittwoch. Für 2019 rechnet Adesto mit Einnahmen von 118 Millionen Dollar. Durch die Übernahme erweitere Dialog sein Angebot um differenzierte Cloud-vernetzte Lösungen, die die Verbreitung von Anwendungen für die Industrie 4.0 vorantreiben. Der Zukauf solle innerhalb des ersten Kalenderjahres nach dem Abschluss, der für das dritte Quartal erwartet wird, einen positiven Beitrag zum Gewinn pro Aktie leisten. 07.46 Uhr - Ein Zukauf in den USA kommt bei den Aktionären von Dialog Semiconductor gut an. Die Aktien legen im vorbörslichen Handel bei Lang & Schwarz 1,3 Prozent zu. Dialog übernimmt den Halbleiterhersteller Adesto für 12,55 Dollar je Aktie, das entspricht einem Firmenwert von ungefähr 500 Millionen Dollar. 07.36 Uhr - Die Aktien von Bertrandt werden am Donnerstag mit einem Dividendenabschlag gehandelt. Der Schlusskurs am Mittwoch lag bei 52 Euro, die Dividende bei 1,60 Euro. rtr
Die Corona-Krise hat in den USA zu Massenarbeitslosigkeit geführt. Es ist die schwerste Krise am Arbeitsmarkt seit vielen Jahrzehnten. Doch nun gibt es Hoffnung. Präsident Trump spricht von einem Durchbruch. Washington (dpa) - Nach dem dramatischen Einbruch der US-Wirtschaft wegen der Coronavirus-Pandemie gibt es erstmals wieder einen Hoffnungsschimmer. Die Arbeitslosenquote ist von 14,7 Prozent im Vormonat auf 13,3 Prozent im Mai gesunken, wie die US-Regierung am Freitag mitteilte. Die Zahl der Beschäftigten außerhalb der Landwirtschaft stieg demnach um 2,5 Millionen an. Der Rückgang der Arbeitslosigkeit kam überraschend: Die meisten Analysten hatten mit einem Anstieg auf etwa 20 Prozent gerechnet. Der New Yorker Leitindex Dow Jones stieg am Vormittag (Ortszeit) zeitweise um mehr als drei Prozent auf gut 27.000 Punkte. «Die Zahlen sind unglaublich», sagte Präsident Donald Trump im Garten des Weißen Hauses vor Journalisten. «Das ist ein großer Schritt für unser Comeback», sagte er. Die Lage am Arbeitsmarkt habe sich deutlich verbessert, obwohl es in vielen Bundesstaaten immer noch strenge Corona-Auflagen gebe. Die Wirtschaft werde schon bald wie «eine Rakete» wachsen und wieder die «tollste» der Welt sein, versprach Trump, der sich im November um eine zweite Amtszeit bewirbt. Die Corona-Krise sei mehr «wie ein Hurrikan» gewesen- zerstörerisch, aber man könne sich rasch davon erholen, sagte Trump. Die Arbeitslosenquote im Mai war aber immer noch auf dem höchsten Stand seit Jahrzehnten und die Pandemie ist längst nicht ausgestanden. Experten befürchten zudem, dass die Arbeitslosigkeit selbst Ende nächsten Jahres noch knapp unterhalb der Marke von 10 Prozent liegen könnte. Im Februar hatte die US-Arbeitslosenquote noch bei 3,5 Prozent gelegen, dem niedrigsten Stand seit Jahrzehnten. Im Mai wurde zudem erneut eine große Zahl Angestellter schlicht als «abwesend» vom Arbeitsplatz aus anderen Gründen kategorisiert, also weder als beschäftigt noch als arbeitslos. Falls diese als arbeitslos gezählt würden, läge die Arbeitslosenquote über 16 Prozent, hieß es. Der Arbeitsmarkt in den USA ist flexibler als zum Beispiel in Deutschland: Arbeitnehmer können viel schneller entlassen werden, es kommt aber auch viel schneller wieder zu Neueinstellungen. Starke Neueinstellungen vermeldeten im Mai vor allem die Bereiche Handel, Bildung, Dienstleistungen und der Gesundheitssektor. Seit März hatten in den USA mehr als 42 Millionen Menschen mindestens zeitweise ihren Job verloren - so viele wie nie zuvor in solch kurzer Zeit. Infolge der graduellen Lockerung der Ausgangsbeschränkungen in den meisten Bundesstaaten waren die Zahlen der wöchentlichen Neuanträge auf Arbeitslosenhilfe zuletzt zurückgegangen. Viele Geschäfte, Fabriken und Restaurants dürfen in den USA inzwischen wieder unter Auflagen öffnen. Die neuen Arbeitsmarktdaten zeigten, dass «Wiedereinstellungen früher und stärker angefangen haben» als die Zahl der Erstanträge zuletzt suggerierte, schrieb Analyst Michael Pearce von der Beratung Capital Economics. «Die schneller als erwartete Wende am Arbeitsmarkt wird Hoffnungen nähren, dass das Virus nicht die gleichen dauerhaften Wunden am Arbeitsmarkt hinterlässt wie normale typische Rezessionen», schrieb er. Besonders betroffen von den jüngsten Entlassungen waren Angehörige von Minderheiten wie Latinos und Afroamerikaner, was die jüngsten Proteste nach dem Tod von George Floyd bei einem Polizeieinsatz zusätzlich angeheizt haben dürfte. Die Arbeitslosenquote für Schwarze lag im Mai nun bei 16,8 Prozent, jene für Weiße bei 12,4 Prozent. Der US-Kongress hat bislang Corona-Konjunkturpakete in Höhe von rund 2,7 Billionen US-Dollar beschlossen, was gut zehn Prozent der jährlichen US-Wirtschaftsleistung entspricht. Auch die US-Notenbank Federal Reserve (Fed) hat Programme aufgelegt, um einen Absturz von Wirtschaft und Finanzmärkten zu verhindern. Nach Einschätzung von Fed-Chef Jerome Powell hat die Corona-Pandemie die US-Wirtschaft in die schlimmste Rezession seit dem Zweiten Weltkrieg gestürzt. In den USA gibt es Daten der Universität Johns Hopkins zufolge bislang knapp 1,9 Millionen bekannte Corona-Infektionen und mehr als 108 000 Todesfälle. Das entspricht fast einem Drittel der weltweit bestätigten Infektionen und gut einem Viertel der Todesfälle.
1,917 Milliarden US-Dollar - das entspricht etwa 1,771 Milliarden Euro oder 2,2 Prozent der globalen Wirtschaftsleistung - wurden laut SIPRI im vergangenen Jahr weltweit für die Rüstung ausgegeben. Das sind 3,6 Prozent mehr als 2018. Das war nach Angaben der Stockholmer Friedensforscher die größte Steigerung der vergangenen zehn Jahre, so SIPRI-Experte Pieter Wezeman: "Seit 2010 sehen wir eine deutliche Entwicklung, was die globalen Militärausgaben angeht. Zunächst sanken sie ein wenig, stiegen dann aber wieder an und 2019 lagen sie etwa sieben Prozent über dem Niveau von 2010. Es ist aber sehr wahrscheinlich, dass die Militärausgaben erst einmal auf diesem Niveau bleiben - als Folge der aktuellen massiven Wirtschaftskrise." Also Stagnation, allerdings auf sehr hohem Niveau. "USA ragen weiter heraus" Dabei geht die Schere zwischen Staaten mit extrem hohen und weniger hohen Rüstungsausgaben nach wie vor weit auseinander. "Die USA ragen wie immer besonders heraus, da sie mit Abstand die höchsten Militärausgaben in der Welt haben. Aber wir sehen auch, dass jetzt Länder in Asien, China und Indien nicht nur unter den Top Fünf, sondern unter den Top Drei sind. Sie betrachten sich als regionale Rivalen." In Zahlen sieht das laut SIPRI so aus: Die USA gaben im vergangenen Jahr noch einmal 5,3 Prozent mehr Geld für Rüstung aus. Unterm Strich waren es 732 Milliarden Dollar. Diese Summe entspricht genau 38 Prozent, also mehr als einem Drittel aller weltweiten Rüstungsausgaben. Als Hauptgrund für diese Steigerung nennt Wezeman das Gefühl der Rückkehr zum militärischen Wettstreit der Großmächte. Wobei das nicht länger nur die USA und Russland sind, sondern noch davor, jedenfalls nach Rüstungsausgaben, China und Indien. China lag mit einem Plus von 5,1 Prozent im Vergleich zu 2018 und 261 Milliarden Dollar vor Indien auf dem zweiten Platz. Indien erhöhte seine Militärausgaben um 6,8 Prozent auf 71,1 Milliarden Dollar. Russland lag laut SIPRI auf dem vierten Platz, mit einem Plus von 4,5 Prozent und gut 65 Milliarden Dollar. Deutschland gab 2019 sogar zehn Prozent mehr Geld für Rüstung aus und liegt damit, was die Steigerungsrate angeht, an der Weltspitze, so Wezeman. Deutschland auf Platz sieben Mit einer Gesamt-Investitionssumme von 49,3 Milliarden Dollar, also umgerechnet 45,6 Milliarden Euro, sieht SIPRI Deutschland nach dem neunten nun auf dem siebten Platz in der Liste der weltweit größten Rüstungskäufer. "In Deutschland sehen wir, dass die steigenden Militärausgaben direkt mit der Wahrnehmung verbunden sind, in der die Verteidigung des deutschen Territoriums sowie der NATO-Verbündeten wieder im Mittelpunkt steht, wobei Russland als Hauptbedrohung gesehen wird." Während die Rüstungsausgaben in Afrika zum ersten Mal seit fünf Jahren wieder stiegen, um 1,5 Prozent auf geschätzt etwa 41 Milliarden Dollar, registrierten die Stockholmer Friedensforscher im konfliktreichen Nahen Osten einen Rückgang. In elf Staaten der Region sanken die Militärausgaben danach durchschnittlich um 7,5 Prozent auf zusammen 147 Milliarden Dollar. Besonders auffällig dabei ist Saudi-Arabien, das 2019 trotz seines militärischen Engagements im Jemen und trotz der Spannungen mit dem Iran 16 Prozent weniger Geld für Rüstung ausgab, aber immer noch mit 61,9 Milliarden Dollar auf dem fünften Platz in der Liste der größten Waffenkäufer liegt.
Schwedens Corona-Sonderweg: Kritik aus eigenem Land - Vergleich fällt deutlich aus Teilen Schweden geht in der Corona-Krise einen anderen Weg als viele Länder. Dafür gibt es beides - Lob und Kritik. Zuletzt jedoch vermehrt zweiteres. In der Corona*-Krise hat auch Schweden Maßnahmen ergriffen. Allerdings sind die Beschränkungen lockerer als in vielen anderen Ländern. Nachden die Regierung Fehler eingerumt hatte (Update 24. Mai), fordert die Opposition im Land nun eine unabhängige Kommission. Hier finden Sie die grundlegenden Fakten zum Coronavirus*. Außerdem sehen Sie hier aktuelle Fallzahlen in Deutschland als Karte*. Das Wichtigste zum Thema gibt es auch auf unserer brandneuen Facebook-Seite Corona News. Update vom 3. Juni 2020: Schwedens Corona-Sonderwegpolarisiert - und hat nun vermehrt auch Kritik aus dem eigenen Land zur Folge. Nun hat sich dahingehend Chefepidemiologe Anders Tegnell erstmals selbstkritisch gezeigt. In Schweden seien zu viele Menschen zu früh gestorben. Corona: Schwedens Sonderweg - Kritik wächst - Vergleich fällt deutlich aus Update vom 29. Mai 2020: Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise steht weiterhin unter Beobachtung. Nun gibt es Kritik aus dem eigenen Land. Die Opposition im schwedischen Parlament fordert eine unabhängige Untersuchung über die Folgen der lockeren Regelungen während der Pandemie. Der sozialdemokratische Regierungschef Stefan Löfven zeigte sich bisher grundsätzlich offen für die Einsetzung einer unabhängigen Kommission. Aber diese solle erst nach Ende der Pandemie ihre Arbeit aufnehmen. Die Opposition möchte, dass die Komission sofort Ergebnisse sammle. Schweden verzeichnet mittlerweile eine wesentlich höhere Infektions- wie Sterberate als seine skandinavischen Nachbarn. Bisher starben im zehn-Millionen-Einwohner-Land 4.350 Corona-Infizierte, drei Viertel der Todesopfer waren pflegebedürftige Senioren. Norwegen (5,3 Millionen Einwohner) verzeichnet 236 Tote, Finland (5,5 Millionen) 314 (Stand: 29. Mai, 19.50 Uhr / Quelle: Johns-Hopkins-Universität). Corona in Schweden: Ex-Staatsepidemiologin kritisiert Sonderweg - Regierung gesteht Fehler ein Update vom 24. Mai 2020: Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise gerät immer mehr in die Kritik. Annika Linde, ehemalige Staatsepidemiologin des Landes, hatte zwar anfangs ihren Nachfolger Anders Tegnell, der die schwedische Regierung in der Coronavirus-Krise berät, unterstützt. Da die Todeszahlen aber im Vergleich zu den Nachbarländern Dänemark, Norwegen und Finnland deutlich höher sind, hat sie nun ihre Meinung geändert. Mittlerweile denkt sie, dass in der Frühphase der Pandemie strengere Restriktionen hätten erlassen werden müssen. „Ich denke, wir hätten mehr Zeit zur Vorbereitung benötigt. Hätten wir früh einen Lockdown gemacht, hätten wir in dieser Zeit sicherstellen können, dass wir das Notwendige zum Schutz der Schwachen tun können“, sagte sie gegenüber dem britischen Observer. Laut dem Tagesspiegel hatte Schweden an zwei Tagen der vergangenen Woche im gleitenden Sieben-Tage-Durchschnitt die höchste Pro-Kopf-Todesrate der Welt. Schweden verzeichnet 392 Tote pro eine Million Einwohner. In Norwegen sind es beispielsweise nur 44. Deutschland verzeichnet 100 Verstorbenen pro eine Million Einwohner. Vor allem in Pflegeheimen fordert das Coronavirus viele Tote. Mehr als die Hälfte aller Todesfälle stammen aus solchen Heimen. Staatsepidemiologe Tegnell und Ministerpräsident Stefan Löfven hatte zwar von Anfang an betont, dass besonders ältere Menschen geschützt werden sollten, gestanden aber mittlerweile ein, dass dies gescheitert sei. Tegnell erklärte am Sonntag im schwedischen Radio: „Es ist eine schreckliche Situation, in der wir gelandet sind, die unsere Gesellschaft wirklich herausfordert.“ Trotzdem glaube er nicht, dass ein Lockdown die Ausbreitung in den Heimen verhindert hätte. „Ich bezweifele, dass wir sehr viel mehr hätten tun können. Wie hätten wir das Pflegesystem in wenigen Wochen ändern können?“ Schwedens Weg in Corona-Krise: Höchste Todesrate seit Jahrzehnten - Ministerin gegen Trump - „einfach falsch“ Update vom 21. Mai 2020: Schwedens Umgang mit der Corona-Krise erhält seit Wochen viel Aufmerksamkeit - und wird teils kontrovers diskutiert. Wie Schwedens Außenministerin Ann Linde einer Nachrichtenagentur sagte, verfolge Schweden nicht das Ziel der sogenannten Herdenimmunität. Die schwedische Außenministerin bezieht sich dabei auch auf Aussagen von US-Präsident Donald Trump, der immer wieder betont hat, das Schweden diese Strategie gewählt habe. „Das ist einfach falsch, wir haben eine solche Strategie nicht“, zitiert deutschlandfunk.de die Politikerin. Wenn Trump etwas sage, werde es weltweit eine große Sache, so Linde weiter. „Ich habe sehr viel Zeit investiert, um das Gegenteilt zu beweisen“, so Linde. Doch auch europäischen Politiker-Kollegen hätte Linde diesen Weg erklären müssen. Schweden verfolge demnach kein anderes Ziel als andere europäische Regierungen. Schwedens Weg in der Corona-Krise: Höchste Todesrate seit Jahrzehnten - Jeder fünfte in Stockholm hat Antikörper Update vom 20. Mai 2020: Schweden geht bei der Eindämmung des Coronavirus einen Sonderweg. Dieser wird momentan breit diskutiert. Während die Weltgesundeitsorganisation das schwedische Modell zuletzt gelobt hatte (siehe Update vom 2. Mai), wartete ein CDU-Abgeordneter mit harscher Kritik auf (siehe Update vom 14. Mai). Nun gibt es neue Entwicklungen im skandinavischen Land Wie die schwedische Statistikbehörde mitteilte, starben im Land im vergangenen Monat 10.458 Menschen – mehr als in allen anderen Monaten der vergangenen Jahrzehnte zuvor: „Wir müssen bis zum Dezember 1993 zurückgehen, um mehr Tote in nur einem Monat zu haben“, zitiert das Redaktionsnetzwerk Deutschland Thomas Johansson von der Statistikbehörde. Die Anzahl der Toten bezieht sich dabei jedoch nicht nur auf an den Folgen von Covid-19 gestorbenen Menschen, sondern die gesamte Todeszahl. Laut Johns-Hopkins-Universität zählen die Nordeuropäer 31.523 Corona-Fälle bei 3.831 Toten. In Schweden leben etwa 10,2 Millionen Menschen. Gleichzeitig gibt es positive Nachrichten aus Stockholm. Mehr als jeder fünfte Bewohner der schwedischen Hauptstadt soll bereits Antikörper gegen das Coronavirus gebildet haben, was aus einer noch laufenden Studie der staatlichen Gesundheitsbehörde hervorgeht. Stockholm ist die am schlimmsten von der Pandemie betroffenen schwedischen Stadt. Inwiefern Menschen nach Bilden von Antikörpern immun gegen Covid-19* sind, muss derzeit noch entgültig erforscht erforscht werden. Coronavirus Schweden: Versagt der Sonderweg? CDU-Abgeordneter postet erschreckende Zahlen Update 14. Mai 2020: Oftmals wird der „Sonderweg“ Schwedens in der Corona-Krise in Europa hervorgehoben. Dort wurde das öffentliche und wirtschaftliche Leben in den vergangenen Monaten weitaus weniger eingeschränkt. Dem Thüringer CDU-Bundestagsabgeordneten Mark Hauptmann reichte diese Hervorhebung des schwedischen Weges nun. Er postete auf seiner Facebook-Seite eine Statistik-Übersicht. „Auch im direkten Vergleich zu dem so hochgelobten, weil scheinbar völlig ohne Einschränkungen aufkommenden Schweden, stehen wir in Deutschland deutlich besser da“, schreibt er dazu. So habe Schweden eine fast doppelt so hohe Arbeitslosenquote, erwarte einen heftigeren Einbruch des Bruttoinlandsprodukts 2020 und habe einen mehr als dreimal höheren Anteil Verstorbener pro 100.000 Einwohner. Insbesondere die letzte Statistik ist tatsächlich besorgniserregend: In Schweden starben zu diesem Zeitpunkt (7. Mai) 28,8 Menschen pro 100.000 Einwohner, in Deutschland waren es 8.77. Mittlerweile ist diese Differenz sogar noch angewachsen, Schweden liegt mittlerweile bei etwa 33,8 Toten pro 100.000 Einwohner, Deutschland bei 9,4 (Stand 14. Mai 2020). Zur Einordnung der ökonomischen Daten sei jedoch erwähnt, dass die Arbeitslosenquoten anders berechnet werden und die Prozentzahlen der BIP-Entwicklungen derzeit nur auf Schätzungen beruhen. Coronavirus: Schweden hält an Sonderweg fest - Arzt berichtet dramatische Details von Intensivstation Update vom 13. Mai 2020: Der Sonderweg Schwedens in der Corona-Krise überraschte zu Beginn der Pandemie. Während die meisten Länder einen Lockdown verhängten, blieben in dem skandinavischen Land Gastronomie, Geschäfte und Schulen offen. Vielmehr sollte an das Verantwortungsbewusstsein der Bevölkerung appelliert werden, selbstständig den Kontakt zu anderen Personen einzuschränken. Doch schnell stellte sich heraus, dass die Todeszahlen Schwedens höher waren, als vielerorts auf der Welt. Gegenüber dem Stern berichtet nun ein Mediziner von einer Intensivstation aus einem Krankenhaus in Stockholm. Dr. Lars Falk sei demnach einer der führenden Mediziner des Landes. Auf seiner Station werden Patienten behandelt, die unter Sauerstoffmangel leiden und beispielsweise künstlich beatmet werden müssen. Wie Falk weiter berichtet, seien die Patienten auf die Geräte angewiesen. Sie würden bei einer gewöhnlichen Behandlung vermutlich innerhalb von 24 Stunden sterben. Der Mediziner verdeutlicht, dass in Schweden rund 26.000 Personen offiziell positiv auf das Coronavirus getestet wurden. Rund 523 Intensivbetten gebe es laut Stern dagegen. Aus diesem Grund sei die Station unter der Leitung von Dr. Falk aus Stockholm immer voll besetzt. Der Mediziner erklärt weiter, dass aus diesem Grund sorgfältiger überlegt werden müsse, wer einen Platz auf der Station zugeteilt bekomme. „Die Plätze werden immer knapper“, verdeutlicht Dr. Falk. „Dabei müssen wir aber natürlich andere Patienten aussortieren. Das sind wirklich schwierige Entscheidungen, die nicht leicht fallen“, zitiert der Stern den Arzt. Eine Frau wird an einem Bahnhof in London von einem mutmaßlich Corona-Infiziertem angespuckt - nun ist sie tot. Schwedens Corona-Sonderweg: Virologe überrascht mit Erklärung Update vom 8. Mai 2020, 15.27 Uhr: Schweden geht in der Corona-Krise einen Sonderweg. Anders als die meisten Länder verhängte der skandinavische Staat keinen Lockdown. Grundschulen, Gastronomie und Geschäfte blieben offen. Die Einschränkungen waren deutlich milder als anderswo. Allerdings sind die Todeszahlen im Vergleich zur Gesamtbevölkerung höher als in beispielsweise in den Nachbarländern. Schwedens führender Virologe Anders Tegnell erklärte, dass sich die schwedischen Maßnahmen problemlos lange durchhalten ließen. „Es gibt keinen wissenschaftlichen Beleg, dass Lockdowns tatsächlich einen Effekt haben. Der Unterschied zu Deutschland ist der, dass Deutschland gerade seine Wirtschaft zerstört“, sagte Epidemiologe Johan Giesecke, der auch die Regierung berät. Tengell sieht es genau so: „Wir müssen immer auch auf die Wirtschaft schauen. Wir dürfen sie nicht zugrunde fahren.“ Corona: Zweifel an Schwedens Sonderweg - Insolvenzen steigen stark an Neue Zahlen lassen aber an der Entscheidung Schwedens zweifeln. Das unabhängige staatliche Konjunkturinstitut korrigierte jetzt seine Prognosen für die Wirtschaft nach unten. „Wir sehen den größten Einbruch seit den 50er-Jahren“, sagte der Ökonom Eric Spector laut dem Sender Sveriges Television. Das Bruttoinlandsprodukt soll um sieben Prozent zurückgehen. Vorher war noch von drei Prozent ausgegangen worden. Auch die Firmeninsolvenzen steigen in Schweden an. Natürlich wirkt sich die weltweite Wirtschaftslage auch auf das Land aus. Exporte bleiben aus und somit auch eine wichtige Einnahmequelle. Laut tradingeconomics gab es 2019 noch 1.833 Insolvenzen in den ersten drei Monaten des Jahres. 2020 hat sich die Zahl auf 2.075 erhöht. Die Zahlen waren im Januar und Februar noch ähnlich wie 2019. Im März sind die Insolvenzen aber mit 795 um 25 Prozent höher als noch 2019. Im Verhältnis mehr Tote und trotzdem schwerwiegende wirtschaftliche Schäden. Ist der Sonderweg der Schweden womöglich doch ein Irrweg gewesen? WHO lobt plötzlich Corona-Sonderweg: „Können möglicherweise von Schweden lernen“ Update vom 02. Mai, 21.37 Uhr: Der Weg in Schweden im Kampf gegen die Corona-Pandemie scheint offenbar erfolgreich zu verlaufen. Zumindest meldet die nationale Gesundheitsbehörde, dass die Zahl der Corona-Infektionen in den vergangenen Tagen zurückgegangen sei. Darüber hinaus bestätigte der schwedische Staatsepidemiologe Anders Tegnell im schwedischen öffentliche-rechtlichen Fernsehen, dass Reproduktionszahl seit einigen Tagen unter 1,0 liege. „Das bedeutet, dass die Pandemie allmählich abebben wird“, erklärte Tegnell dem Sender SVT. Die Gesundheitsbehörde in Schweden meldet, dass seit dem 10. April der R-Wert zudem relativ stabil bei rund 1,0 lag. Inzwischen soll dieser bei 0,85 liegen. Erstmeldung vom 01. Mai: Stockholm - Der schwedische Umgang mit dem Coronavirus sorgte in den vergangenen Monaten oftmals für Aufsehen und teils Irritationen. Die Skandinavier fahren in der Krise einen Kurs, der von dem in den meisten anderen Ländern wie Deutschland* deutlich abweicht. Dafür gab es bereits deutliche Kritik. Umso überraschender ist es nun, dass ein führender WHO-Mitarbeiter das schwedische Konzept lobte. Schwedens Sonderweg in der Corona-Krise: Viel Kritik nach enormer Todesrate In Zeiten, in denen in den meisten Ländern Europas* und der Welt strenge Ausgangsbeschränkungen* gelten, sorgten Bilder aus Stockholm in der Corona-Krise für Verwunderung: Auf vielen Fotos saßen Menschen scheinbar dicht gedrängt bei bestem Frühlingswetter in geöffneten Lokalen. Der Hintergrund: Schweden hat zwar Corona-Maßnahmen ergriffen, diese sind jedoch weitaus weniger drastisch, als dies etwa in Deutschland der Fall ist. Dafür verantwortlich ist vor allem Staatsepidemiologe Anders Tegnell, der von Anfang an einen anderen Kurs als etwa Deutschlands führender Virologe Christian Drosten* vorschlug. Er musste im eigenen Land sowie international allerdings auch viel Kritik für seinen liberaleren Kurs in der Krise einstecken. Vor allem die vergleichsweise hohe Todesrate in Schweden sahen viele als Zeichen dafür, dass Tegnells Kurs zum Scheitern verurteilt ist. Bei insgesamt 20302 Infizierten zählt die WHO ganze 2462 Tote in Schweden (Stand 30. April). Heruntergerechnet auf eine Million Einwohner ist der Wert damit dreimal so hoch wie etwa in Deutschland. Nach aktuellen Prognosen könnte es in Schweden insgesamt auf bis zu 8000 bis 20.000 Tote kommen, wie focus.de berichtet. Auch Tegnell nannte diese Schätzungen demnach nicht unwahrscheinlich. Zum Vergleich: Diese Zahlen würden in Deutschland, das knapp achtmal so viele Einwohner hat, 24.000 bis 160.000 Tote bedeuten. Schwedens Staatsepidemiologe Anders Tegnell © dpa / --- In Bezug auf die Todesrate gab auch Tegnell zuletzt zu, dass diese Zahl weitaus höher sei, als man gehofft habe, wie das Blatt weiter berichtet. Dennoch verteidigte er den Kurs weiter. Vor allem, da strikte Regeln seiner Meinung nach nicht lange durchgehalten werden könnten. Eine solche langfristige Lösung sei aber notwendig bis ein Impfstoff* gefunden und produziert sei. Lob für Schwedens Corona-Kurs von führendem WHO-Mitarbeiter Nach der häufig geäußerten Kritik an Schwedens Weg überrascht es nun, dass die Skandinavier Lob aus der Führungsrige der WHO bekommen. Mike Ryan, der Exekutivdirektor des WHO-Programms für Gesundheitsnotfälle, sagte nun laut focus.de: „Wir können möglicherweise von unseren Kollegen in Schweden lernen.“ Und zwar, wie es möglich sei „zu einer Gesellschaft ohne Lockdown* zurückzukehren“. Ryan wies auch noch einmal darauf hin, dass es ein Missverständnis sei, dass Schweden keine Maßnahmen getroffen hätte. Der Unterschied sei, dass man sich in Schweden nicht auf Verbote, sondern auf die Einsicht und Bereitschaft der Bürger verlassen habe sich selbst zu regulieren und Abstand zu halten. Nach Ryans Meinung ist dies ein „Modell für die Zukunft“, denn: Wenn man die getroffenen Maßnahmen und Schließungen beenden wolle, müsse die Gesellschaft ihre „physischen und sozialen Bedingungen“ an das Virus anpassen. Und diese Änderung der Lebensweise müsse dann möglicherweise über einen langen Zeitraum eingehalten werden. Dafür sieht Ryan Schweden als Vorreiter. Derweil gibt es brisante Enthüllungen um das Handeln der chinesischen Regierung. Nach einem Geheimdienstdokument habe sie den Corona-Ausbruch vertuschen wollen. rjs *merkur.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerks.
KÖLN (dpa-AFX) - Der zunehmende Stillstand des öffentlichen Lebens infolge der Corona-Pandemie macht dem Werbevermarkter Ströer (Ströer SECo) einen Strich durch die Rechnung. Nachdem es im Kerngeschäft mit der Außenwerbung im ersten Quartal noch äußerst rund gelaufen sei, zeichne sich nun seit einigen Tagen ein starker Einfluss der Virus-Krise ab, teilte das SDAX-Unternehmen am späten Donnerstagabend in Köln mit. Mit der geringeren Reichweite würden demnach zwangsläufig auch die Umsätze in dem Bereich sinken, weswegen die Anfang März bekanntgegebenen Wachstumsziele für 2020 eindeutig nicht zu erreichen seien. An der Börse fand die Aktie bis zum Mittag keine klare Richtung. Nachdem der Kurs zunächst in der Spitze um fast 16 Prozent zugelegt hatte, glitt er wenig später um mehr als 4 ins Minus ab. Zuletzt stand das Papier dann wieder im grünen Bereich mit einem Plus von knapp 2 Prozent. Der europäische Medien- und Internetsektor steuere nun durch schwierige Zeiten, schrieb Analyst Daniel Kerven von der US-Bank JPMorgan in einer am Freitag vorliegenden Branchenstudie und senkte das Kursziel für die Ströer-Aktie von 109 auf 89 Euro. Sender, Außenwerbung- und Werbekonzerne dürften besonders starke Gewinneinbrüche verzeichnen, so der Experte. Internet-, Verlags- und Unterhaltungskonzerne seien dagegen robuster. Die US-Investmentbank Goldman Sachs hielt dagegen am Kursziel fest. Es sei zu erwarten gewesen, dass die Außenwerbung besonders unter den Einflüssen der Corona-Krise leiden werde, schrieb Analystin Katherine Tait. Ein Vorteil von Ströer bestehe in den länger laufenden Verträgen mit lokalen und regionalen Kunden. Ströer hatte ursprünglich ein mittleres einstelliges Plus beim Umsatz und bereinigten Ebitda (Ergebnis vor Zinsen, Steuern und Abschreibungen) angepeilt. Laut vorläufigen Zahlen hatte das Unternehmen noch im Vorjahr Umsatz, Ebitda sowie den bereinigten Gewinn unterm Strich jeweils um sechs Prozent gesteigert. Im ersten Jahresviertel 2020 war das Außenwerbegeschäft der Mitteilung zufolge zudem aus eigener Kraft noch im hohen einstelligen Prozentbereich gewachsen. Mit Blick auf das Gesamtjahr sei derzeit keine abschließend verlässliche Vorhersage der Geschäftsentwicklung möglich, hieß es weiter. In der aktuellen Situation baut Ströer vor allem auf sein Onlinegeschäft, bei dem Werbung und Inhalte die Menschen auch Zuhause erreichen. Dazu zählt unter anderem das Nachrichtenportal T-Online , das seine Reichweite zuletzt deutlich gesteigert habe. Zudem seien bereits gebuchte Werbekampagnen im zweiten Quartal in Deutschland durch ein Stornierungsverbot geschützt. Daraus hervorgehende Umsätze seien somit einige Wochen im Voraus abgesichert, wodurch etwa die Hälfte der ursprünglich erwarteten Außenwerbe-Erlöse im zweiten Quartal fest in den Büchern stünden. Auch mit Blick auf die Kosten zeigte sich Ströer zuversichtlich: Über 90 Prozent der Mieten für Werbeträger im Außenbereich würden einnahmebasiert ermittelt und bei sinkenden Umsätzen somit entsprechend ebenfalls sinken. Wo das nicht zutreffe, habe das Unternehmen bereits erste Vereinbarungen mit Vermietern für eine Senkung der Miete getroffen. Im dritten Quartal rechnet Ströer wieder mit einem deutlich verbesserten Geschäftsumfeld. Ab 2021 soll sich die Corona-Krise aus heutiger Sicht zudem nicht mehr negativ auf die mittelfristige Geschäftserwartung auswirken. Die Aktionäre müssen sich allerdings im Zuge der derzeitigen Belastungen durch die Krise auf eine mögliche Änderung bei der Dividende gefasst machen. Es werde geprüft, ob ein von der Dividendenpolitik abweichender Gewinnverwendungsvorschlag unterbreitet werden soll, hieß es. In den vergangenen paar Jahren hatte Ströer seine Anleger stets mit einer gestiegenen Dividende am wachsenden Gewinn beteiligt. Zuletzt belief sich die Ausschüttung für 2018 auf 2,00 Euro je Aktie. Die Hauptversammlung, auf der auch über diese Frage entschieden werden soll, hat das Unternehmen nun in die zweite Jahreshälfte verschoben. Am 30. März soll es detaillierte Zahlen zum abgelaufenen Jahr sowie neue Informationen zur jüngsten Geschäftsentwicklung geben./kro/eas/jha/
FRANKFURT, Germany (AP) — Automaker Volkswagen saw car sales and operating profit plunge in the first quarter as the coronavirus outbreak closed dealerships and halted production. Global sales fell 23% to 2.0 million vehicles in the first three months of the year, from 2.6 million in the year-earlier quarter, the company said Wednesday. Operating earnings excluding financial items such as interest and taxes shrank by 81% to 0.9 billion euros from 4.8 billion euros ($5.2 billion) a year earlier. The company said Wednesday that despite the disruption from the virus it remained financially strong with what it termed a “robust” cash pile of 17.8 billion euros (%19 billion). Sales revenue fell by 8.3% to 55.1 billion euros. Chief financial officer Frank Witter said in a statement that “the global COVID-19 pandemic substantially impacted our business in the first quarter. We’ve taken numerous countermeasures to cut costs and ensure liquidity and we continue to be robustly positioned financially. The Volkswagen Group is steering through this unprecedented crisis with focus and determination.” The quarter was marked by the shutdown of the company’s plants due to the virus outbreak. Production has re-started in China and is being brought back online in Europe. Auto dealerships have reopened in major markets China and Germany. The company said it still expected to make an operating profit for the year but that earnings would be “severely below” last year’s. Volkswagen, headquartered in Wolfsburg, Germany, makes cars under brands including Volkswagen, Audi, Porsche, SEAT, Skoda and Lamborghini. Copyright © The Associated Press. All rights reserved. This material may not be published, broadcast, rewritten or redistributed. Follow @ktar923
Retrieve semantically similar text.
Wolfsburg. Aufgrund der Corona-Krise haben die Marken von Volkswagen im April rund 45 Prozent weniger Fahrzeuge ausgeliefert als noch im Vorjahresmonat. Das Logo von Volkswagen ist auf dem Dach des Markenhochhauses auf dem Werksgelände von VW zu sehen. Die Einschränkungen für die Wirtschaft aufgrund der Corona-Pandemie fordern bei allen wichtigen Marken des VW-Konzerns ihren Tribut. Alle verbuchten im April deutlich zweistellige prozentuale Absatzrückgänge im Vergleich zum Vorjahresmonat. Das geht aus Zahlen hervor, die die Wolfsburger am Freitag veröffentlichten. Der gesamte Konzern lieferte demnach 45,4 Prozent weniger Neufahrzeuge aus: knapp 474.500 nach gut 866.000 im April 2019. Von Januar bis April bedeutet das insgesamt ein Minus von 28,6 Prozent im Vergleich zum Vorjahreszeitraum. Den stärksten Rückgang meldete mit 80,4 Prozent weniger Seat – die Spanier wurden im vergangenen Monat nur noch 10.000 Autos los. Mehr als 60 Prozent verloren jeweils die Nutzfahrzeug-Töchter: VW Nutzfahrzeuge lieferte mit 14.400 Fahrzeugen 67,7 Prozent weniger aus; bei MAN stand mit nur noch 4400 Neufahrzeugen ein Minus von 62,6 Prozent; Scania verkaufte lediglich 3000 Lastwagen und damit 66,6 Prozent weniger. Werkstück - unser Newsletter rund um VW Jetzt kostenlos unser wöchentliches News-Update zu VW ins Postfach bestellen. E-Mail* Mit meiner Anmeldung zum Newsletter stimme ich der Werbevereinbarung zu. Jetzt anmelden Mit * markierte Felder sind Pflichtfelder. Eine Abmeldung ist jederzeit über einen Link im Newsletter möglich. Im wichtigen Westeuropa trifft es VW mit am härtesten Auch die Oberklasse-Töchter mussten deutlich Federn lassen: Audi lieferte mit 82.400 Neuwagen 41,3 Prozent weniger aus, Porsche mit 16.300 gut 35 Prozent weniger. Die Kernmarke VW verzeichnete einen Rückgang von 38,3 Prozent; die größte Marke lieferte noch 300.500 Neuwagen aus – nach 487.400 im Vorjahresmonat. Skoda kam mit einem Minus von 56,6 Prozent noch auf 41.600 Autos. Auf dem wichtigen westeuropäischen Markt traf es die Wolfsburger mit am härtesten: Nach 325.100 Fahrzeugen im Vorjahresmonat wurde der Konzern nun nur noch 75.800 los – 76,7 Prozent weniger. Auch in allen anderen Regionen ging es im deutlich zweistelligen Prozentbereich bergab – bis auf China, wo der VW-Konzern bereits den Erholungskurs einschlagen konnte. 305.600 Neuwagen bedeuteten dort sogar ein leichtes Plus von einem Prozent. Von Januar bis April stand allerdings immer noch ein Rückgang von 26,4 Prozent. Im Reich der Mitte, wo die Pandemie ihren Anfang nahm, produzieren die Fabriken inzwischen fast wieder auf Vorkrisen-Niveau. Dort sind unter den Kunden jedoch zahlreiche Erstkäufer, die mit dem eigenen Auto zum Beispiel gerade jetzt dem öffentlichen Nahverkehr entfliehen. In Europa können die Wolfsburger wohl nicht auf solch starke Nachholeffekte hoffen. Im strategisch wichtigen Nordamerika ging es im April um 52,8 Prozent nach unten auf 36.200 Neuwagen, in Südamerika fanden nur noch 10.900 Fahrzeuge einen Kunden – 77,6 Prozent weniger als im Vorjahresmonat. Auto-Analyst: China macht Hoffnung Doch angesichts der Zahlen aus China zeigte sich Frank Schwope, Auto-Analyst der Nord-LB, trotzdem zuversichtlich und riet dazu, VW-Aktien zu halten. Auch er erwartet für das zweite Quartal rote Geschäftszahlen. „Allerdings macht China Hoffnung und zeigt möglicherweise den Weg aus der Coronavirus-Krise auf.“ Denn der Absatzrückgang auf dem gesamten chinesischen Automarkt sei im April mit nur noch 5,5 Prozent recht moderat ausgefallen. Im März habe er noch bei 36 Prozent gelegen, im Februar sogar bei 80 Prozent. Der VW-Konzern verkaufte in China zuletzt rund 40 Prozent seiner Fahrzeuge. Interaktiv - Das Coronavirus in Deutschland und weltweit Wo ist das Virus ausgebrochen, wieviele Infizierte gibt es bereits? Unsere interaktive Karte zeigt die Corona-Lage - von China bis Niedersachsen. Schwope rechnet damit, dass die Wolfsburger in diesem Jahr nur noch 9,2 bis 9,5 Millionen Fahrzeuge verkaufen werden, nach 11 Millionen im vergangenen Jahr. „Die Rückgänge der Gewinngrößen dürften prozentual deutlich höher ausfallen, wenngleich sie kaum zu kalkulieren sind. Allerdings sollte der Konzern auch 2020 noch deutlich schwarze Zahlen schreiben.“ Für 2021 rechnet der Analyst dann wieder mit mehr als 10 Millionen Auslieferungen. Für den gesamten globalen Automarkt erwartet er für das laufende Jahr einen Absatzrückgang von 10 bis 20 Prozent. Lesen Sie mehr: Volumen war gestern – VW speckt die Jahresproduktion ab Oder auch: Corona- VW-Manager-Gehälter dürften sinken Coronavirus in Niedersachsen- Alle Fakten auf einen Blick Interaktiv - Das Coronavirus in Deutschland und weltweit Wo ist das Virus ausgebrochen, wieviele Infizierte gibt es bereits? Unsere interaktive Karte zeigt die Corona-Lage - von China bis Niedersachsen. Fragen zum Artikel? Mailen Sie uns: redaktion.online-bzv@funkemedien.de
Embraer Brazilian Aviation Co (NYSE:ERJ) Q3 2019 Earnings Call , 8:30 a.m. ET Contents: Prepared Remarks Questions and Answers Call Participants Prepared Remarks: Operator Good morning, ladies and gentlemen, and welcome to the audio conference call that will review Embraer's third-quarter 2019 results. Thank you for standing by. [Operator instructions]. As a reminder, this conference is being recorded and webcasted at ri.embraer.com.br. This conference call includes forward-looking statements or statements about events or circumstances which have not occurred. Embraer has based these forward-looking statements largely on its current expectations and projections about future events and financial trends affecting the business and its future financial performance. These forward-looking statements are subject to risks, uncertainties, and assumptions, including, among other things, general economic, political and business conditions in Brazil and in other markets where the company is present. The words believe, may, will, estimates, continues, anticipates, intends, expects, and similar words are intended to identify forward-looking statements. Embraer undertakes no obligations to update publicly or revise any forward-looking statements because of new information, future events or other factors. In light of these risks and uncertainties, the forward-looking events and circumstances discussed on this conference call might not occur. The company's actual results could differ substantially from those anticipated in the forward-looking statements. Participants on today's conference call are Mr. Francisco Gomes Neto, president and CEO; Mr. Nelson Salgado, executive vice president, finance, and investor relations; and Mr. Eduardo Couto, director of investor relations. I would like now to turn the conference over to Mr. Nelson Salgado. Please go ahead, sir. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Good morning, everyone, and thanks for joining the call. We start our presentation with the Commercial Aviation highlights at Slide 4. Embraer delivered 17 E-jets in the third quarter and 54 year to date. Among those, we highlight the deliveries of the first E195-E2 to be operated by Azul Airlines. During the third quarter, Helvetic Airways, a Swiss airline, also received its first E190-E2 jet. It is important to mention that this two program is doing very well, and the entry into service of the E2 jet since last year has been a big success. As far as Services & Support, Azul and Horizon Air signed its Services & Support program for their E1 fleet and Embraer also achieved 100% E-jet operator enrollment in Asia Pacific for its pool program. That includes 60 aircraft and a total of six different airlines. Moving to Slide 5, we show the Executive Jets highlights. Embraer delivered 27 executive jets, 15 light and 12 large, in the third quarter leading to 63 airplanes year to date. During the third quarter, we delivered seven Praetor 600, including the first Praetor 600 jet assembled in Florida. As far as sales, Embraer had the highest year-to-date sales in Executive Jets in the last five years with the Praetor 600 as a big success and the best superior five jet in the market. Interest from customers is very high, and we had the announcement at NBAA of $1.4 billion deal with Flexjet for the Praetor jets and the Phenom 300, a deal that can get to the delivery of around 64 jets. Flexjet also became the Praetor fleet launch customer with first delivery scheduled for fourth quarter 2019. Finally, in terms of the Praetor program development, the Praetor 500 received a triple certification from ANAC, FAA and EASA, outperforming on key performance metrics such as speed and range. Moving to Slide 6 with Defense & Security business, which continues its transition from KC-390 product development phase to serial production with special highlights to the entry into service of the KC-390 with Brazilian Air Force. First aircraft was delivered to Brazilian Air Force in September and the second is expected to be delivered by year-end. The KC-390 also successfully performed a very important air-to-air refueling test with Brazilian Air Force during the third-quarter 2019 and continues to move the certification of critical military missions. Also, very important to mention, is that Portugal became the KC-390 first export customer with a firm order for 5 KC-390 and related services. This contract will amount to approximately $1 billion and will be included in our backlog in the fourth quarter. Talking about other defense platforms, we have sold nine Super Tucanos to two undisclosed customers and the Brazilian Air Force received the fourth legacy 500 aircraft modified for airport inspection operations. With that, we conclude our business highlights and move to the financial results. We start with the firm order backlog at Slide 8. Embraer backlog reached $16.2 billion in the third-quarter 2019, which is almost $3 billion above what we had one year ago. New orders for Executive Jets have been the main highlights in the backlog this year. And on the defense side, the recent KC-390 order from Portugal will be added to the backlog in the fourth quarter. Next slide, Slide 9. We present aircraft deliveries starting with Commercial Aviation. We delivered 17 jets in the third quarter, two jets more than what we delivered in the same period of last year. Year to date, we have delivered 54 jets. We maintain our guidance of 85 to 95 deliveries in 2019, implying a strong fourth quarter in terms of deliveries. On Executive Jets, we delivered 27 jets in the third quarter, three more than what we delivered in the same period of 2018. A special highlight here to the 12 deliveries of large jets against seven in the third quarter of 2018. From this 12 aircraft, we have the five Praetor 600 aircraft. We also reiterate our guidance of 90 to 110 deliveries in 2019 in executive aviation, also implying strong deliveries in the fourth quarter. Next slide, we present net revenues. We reached revenues of $1.176 billion in the third quarter, slightly above 2018. Year to date, we achieved $3.378 billion in revenues. These revenues are broken by Commercial Aviation, $408 million; executive aviation, $363 million; defense, $164 million. In this defense revenue, we had to account for a loss associated with the KC-390 air development program of around $44 million; and services, $238 million. We reiterate our guidance of revenues from $5.3 billion to $5.7 billion in 2019. Moving to Slide 11, we present SG&A. Our SG&A expenses totaled $108 million, broken by $37 million in G&A and $71 million in selling expenses. We continue to reduce SG&A expenses despite the preparation for the separation of the Commercial Aviation business. At Slide 12, we show operating results. Embraer's third quarter, EBIT was negative in $21 million, implying a negative margin of 1.8%. Important to mention that our EBIT included $66 million in separation costs related to the commercialization carve-outs year to date and $35 million in the first quarter alone. Excluding Commercial Aviation, EBIT of the businesses that will remain at Embraer was 2.6% in the third quarter and breakeven year to date mostly driven by better margins at executive aviation. Our margin per business in the third quarter was -- were negative 11% at Commercial Aviation driven by carve-out costs and the E2 ramp-up ; positive 6% in Executive Jets with the beginning of the Praetor 600 deliveries; negative 4% in defense, as I mentioned, impacted by one-off charges of $44 million in the KC-390; and positive 7% of Services & Support also partially impacted by carve-out costs. Moving to EBITDA at Slide 13. Embraer's EBITDA was also impacted by the carve-out costs. EBITDA reached 18 million third quarter, equivalent to a margin of 1.5%. EBITDA year to date is $116 million with 3.4% margin. At Slide 14, we present net income. Embraer reported a net loss in the third quarter of $48 million, implying a negative margin of 4.1%. Our earnings have been negatively impacted by the combination of carve-out costs, same impact as we had in the EBIT and EBITDA and higher financial leverage that will move as we close the deal as together with the debt that will move to Boeing Commercial Aviation. Moving to investments. We reached $314 million year to date, broken by $33 million in research, $187 million in development and $94 million in capex. Our major investments in the year are related to the E2 program development. As far as cash flow at Slide 16, Embraer had a free cash flow consumption of $257 million in the third-quarter 2019 and it is $921 million year to date. We expect to recover a big amount of our cash usage in the fourth quarter with meaningful free cash flow generation driven by aircraft deliveries on both executive and commercial that will have strong fourth quarters. Given that, we anticipate a negative free cash flow in the range of $100 to $300 million for the full year of 2019. This negative free cash flow already includes all the separation costs. As a result of the free cash flow consumption, we show our indebtedness profile at Slide 17. Our average debt maturity is 4.9 years, and Embraer ended the third quarter with a cash position of $2.2 billion and a total debt position of $3.5 billion, implying a net debt of $1.3 billion. Moving now to Slide 19, we bring some information about the status of Embraer and Boeing partnership. As it was widely published in the press, European Union has recently announced an extension of its decision deadline regarding the partnership until at least March 2020. Despite that, the carve-out of the company Commercial Aviation business is starting as planned at the end of 2019. So as we close 2019, we will start implementing the carve-out of our Commercial Aviation business. It will be separated into another company. And it's very important to make clear that Commercial Aviation business will continue to operate normally 100% under Embraer's management until the closing of the operation. We now expect the transaction to be consummated shortly after all regulatory approvals are sustained. Now we move to our guidance. Given the cash consumption observed in the third quarter, the review of short- and medium-term business plan and considering the new closing timeline of the transaction expected to occur in at least March 2020, we updated our 2019 and 2020 guidance. For 2019, Embraer reaffirmed deliveries of 85 to 95 E-Jets, 90 to 110 executive jets, two KC-390 and now expects the delivery of five Super Tucanos. Embraer also reaffirms expectations for revenues of $5.3 billion to $5.7 billion and breakeven EBIT margin while removing the estimates which were dependent upon closing of the transaction at the end of 2019. We will also introduce 2019 free cash flow guidance for cash consumption from $100 to $300 million in 2019, including here again all separation costs. For 2020 guidance at Slide 22. And this guidance includes all the expected results of executive, defense, and related services that is the scope that would be maintained by Embraer after closing. Embraer reaffirms consolidated revenues of $2.5 to $2.8 billion, EBIT margin of 2% to 5% and breakeven free cash flow in 2020. Given Embraer's expected 2019 cash consumption combined with the anticipation of the closing of the Embraer-Boeing partnership to March 2020 -- March or April 2020 and the potential financial impact of these delays, Embraer now expects a special dividend of between $1.3 billion and $1.6 billion to be paid after closing of the transaction in 2020. With that, I conclude my presentation, and we would like -- I would like to pass to our CEO, Francisco Gomes, for his closing remarks. Francisco Gomes -- Chief Executive Officer Thanks, Nelson, and good morning to all analysts and investors connected on this call. After six months as the head of Embraer, I would like to share my impressions with the market. First, we have a great team, and I'm really impressed by the commitment and hard work of our team in the carve-out process to separate the Commercial Aviation business into a new company. Of course, the carve-out has affected our results in 2019, but we are confident that after the conclusion of this partnership with Boeing, Embraer will be much stronger. Second, while we continue to manage our whole business in the ordinary course, we have been extensively working recent losses on our business plan of this new Embraer, and important actions have already been taken. We have presented to the market at the right time, but I'm 100% convinced of this huge value we have in executive, defense, and services. With a lot of focus on sales of the great new products we have, discipline in cost control and cash generation, I believe that our biggest opportunity today is to improve these three businesses. No other initiatives will be creating more value to our shareholder -- shareholders than this. That is the reason my management team is deeply engaged reviewing the business plan for executive, defense. and services. We also continue with focus on the innovation initiatives that will contribute with the future growth of the company. Finally, we recently announced important changes that Nelson Salgado, our current CFO, will now move to operations to increase the alignment of operations team with the financial targets we have. We also announced Antonio Garcia as our new CFO starting on January 1, 2020. Antonio comes from thyssenkrupp and brings a lot of experience in cost control, profitability turnaround and cash generation. I believe we are geared in the right leadership at Embraer to take the necessary steps that will bring enormous results to our investors in the coming years. With that, we conclude our presentation and we would like to open for questions. Questions & Answers: Operator [Operator instructions]. Our first question comes from Cai von Rumohr, Cowen and Company. Jeff Molinari -- Cowen and Company -- Analyst Hi, this is Jeff Molinari on for Cai. Good morning and thank you for taking my question. So the first question I have is on the Boeing-Embraer JV. This weekend, it was reported that you stopped the clock to review the proposed JV. Is this latest development contemplated in your expectation for a decision in March? Or how is that -- will that be delayed substantially? And then I have a couple of follow-ups. Francisco Gomes -- Chief Executive Officer Well, thanks, Jeff. No. We do not see that there's any additional delays. Actually, when the European Commission decided to move the process to Phase 2, they decided on the deadline that would be around mid-May -- mid-March. And they requested additional information from the two companies. We are working very hard to deliver this information as soon as possible, but the European Commission stopped the clock until they receive this additional information. We do not see this as any change in the normal course of this process and don't expect this to mean big delays. Jeff Molinari -- Cowen and Company -- Analyst OK. Thank you. And if I can, another follow-up. So the delay caused the decrease in the special dividend range, so -- but you didn't quantify what the impact is on separation costs. Can you talk a little bit about what expectation is for those costs in 2019 and 2020 or collectively, however you want to frame it? Thank you. Francisco Gomes -- Chief Executive Officer The separation costs will amount to [Inaudible] then $100 million -- close to $100 million in 2019. And there may be something left for 2020, but we don't expect that to be significant. Jeff Molinari -- Cowen and Company -- Analyst And then is there an amount in your free cash flow guidance that you're assuming for the free cash flow guidance, the $100 million to $300 million outflow? What are your assumptions of separation costs within that? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations So the same. That guidance includes already the separation costs in the order of $400 million that I mentioned, too. Jeff Molinari -- Cowen and Company -- Analyst OK. I'll get back in line. Thank you, guys. Operator Our next question comes from Myles Walton, UBS. Louis Raffetto -- UBS -- Analyst Good morning, everyone. This is Louis Raffetto on for Myles. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Hi, good morning. Louis Raffetto -- UBS -- Analyst Just wanted to sort of follow up on that. So what was the driver to the change in the dividend? It was I think previously $1.6 billion, now it's $1.3 billion to $1.6 billion. And is there -- is the -- is there a change in the amount of leakage that you expect from the deal as well? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations No. That is driven mainly by the cash flow consumption in 2019 and also by the delay, the change of the closing from early 2020 to around March, right? So in the light of the cash consumption, we thought it would be better to change the guidance for the dividend. Louis Raffetto -- UBS -- Analyst OK. Thank you. And then a follow-up. So I think now you're saying there's I think five Super Tucanos. I guess I thought, previously, were you expecting a few more than that this year? Or is that -- Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Yes. We were -- well, five of them were postponed to the beginning of 2020. Louis Raffetto -- UBS -- Analyst OK. Great. Thank you very much. Operator [Operator instructions]. Our next question comes from [Inaudible], Global Capital. Unknown speaker My question is about the business jet orders. Wonder if you could provide a little bit of description on how that went for Q3. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Sorry. Are you asking about business jet orders? Unknown speaker Yes. Correct. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Yes. Business jet orders, as we mentioned in the call, were at the highest level in the first nine months of the year from the last five years. So it's been a very good result. And within those orders, we had this $1.4 billion orders from Flexjet, which is very important as Flexjet becomes the launch customer of the Praetor 500. So it was a very big year so far to business jet sales. Unknown speaker Thank you. And I just had a quick follow-up. Can you -- are you able to discuss backlog for Q3 for business jet specifically? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Well, as a consequence of the sales, backlog is at its highest for executive aviation as well, but I don't have here the figure for the aviation backlog, but it is at the highest ever of. Unknown speaker OK. Thank you. Operator Excuse me. Our next question comes from Cai von Rumohr, Cowen and Company. Cai von Rumohr -- Cowen and Company -- Analyst Hi, thanks for the follow up, guys. What is your new expectation for net cash disposition if the deal were to close in March time frame? Thank you. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Well, Cai, this depends on exactly when the deal closes. As you know, as we move by during the year, in our industry, it's normal to have cash consumption in the first months of the year because of the seasonality. So the amount of cash that the liquid cash that we -- the net cash that we will have at closing will depend on the moment the -- when the closing was planned, that happened coincidentally with the year-end where we have our [Inaudible] cash position because of the situation. Now with the closing moving closer to the end the third quarter in the year, then it's difficult to predict the net cash. It will depend on the operational performance and cash consumption of the first months of the year. Cai von Rumohr -- Cowen and Company -- Analyst OK. That make sense. And then how is the separation activity progressing? And is it you are on track for internally separating by fiscal year-end? What still needs to be done between now and the next month and a half? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Cai, you know this is a complex problem. We have many, many projects going on to be able to do that separation. Right now, we have closed the integrated test for the separation of the ERP system, which is one of the biggest tests that we have to do. And with that, we consider that most of the activities are finished. So our plan was to have finished most of the significant activities by beginning of December, and that is very much on track. So what we will do now as we close 2019, we will enter a blackout period because we have to shut down the current system so that we could start the operation as two different separate companies. So we expect to take the first two to three weeks of January in that process. And when we come back from that, we will already operate as two separate companies. The company that will in the future becomes bonded with commercial and Embraer with the commercial business carve-out. As I mentioned in the presentation, from this point until the closing, Embraer will continue to operate Commercial Aviation as we've always done. The only difference is that now internally, it will be from separate companies but same management, same leadership. Cai von Rumohr -- Cowen and Company -- Analyst Understood. Thank you. Operator Our next question comes from Josh Lorico, Morgan Stanley. Josh Milberg -- Morgan Stanley -- Analyst Oh, hi. This is actually Josh Milberg from Morgan Stanley. I was hoping -- I wanted to ask if you could give a little more color on the nature of your commercial profitability in the third quarter in addition to the issue of separation costs you mentioned that it was affected by ramp-up of the E2. Could you -- could you talk a little bit more about that effect and how you see that matter effect evolving into the fourth quarter and into 2020? I realize of course that if all goes as planned, you won't be managing the commercial business as of next year, but I thought you'd still have some perspective. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations OK. So the results of Commercial Aviation in the quarter, they were negatively affected by the separation costs. According to the methodology that was defined, the Commercial Aviation business exceeds almost all of the separation costs together with some part of the services businesses that is also with the Commercial Aviation. So that explains a part of the results that we had in the quarter, and this is a transitory effect. We don't expect to have, as I mentioned, big separation costs leading into 2020. The other part of the results explanation relates to a mix of margin in the E175-E2s -- the E1s, sorry, that we have given this year. And costs above expectations in the E190, E195-E2s. So we are working with the learning curve of these products. We are reducing the costs first, but it is affecting the results as we starts working up these three new products. Josh Milberg -- Morgan Stanley -- Analyst OK. And then on the E175 issue that you mentioned, could you elaborate a little bit on that? Is that because of the special configuration version of that aircraft, which we'd understood in the past had a lower selling price? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Yes. That's right. So the configuration and the effect of this associated with these orders drive -- so this is -- drives these margins down. Josh Milberg -- Morgan Stanley -- Analyst OK. Thank you very much for that information. Operator Our next question comes from [Inaudible] from UBS. Unknown speaker Hi. Thank you for taking the question. Actually, I have two questions, following up on Josh's questions regarding margin. So can we affirm that the impacts on margins came more from the E2 than the E175? And another -- another question, if you could provide any detail regarding the profitability of a Praetor, it would be great. Thank you. Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Well, as I mentioned, there are two components to the Commercial Aviation margin. So the E195 new ones, the 90 and 95-E2s are ramping up and then incurred and then the carve-out costs, which, as I mentioned, are impacting almost totally Commercial Aviation. The other point -- Francisco Gomes -- Chief Executive Officer The margin on the Praetor was -- Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Yes. OK. The margin on the Praetor, we had in the quarter a 6% positive EBIT in executive aviation with the delivery of the initial Praetor 600. We are not disclosing individual margins for our products, but definitely, the Praetor have parts to play in these better margins in executive aviation. Unknown speaker OK. Thanks. That's great. Operator Excuse me. [Operator instructions]. Our next question comes from Leonardo Fantin, CTM Investimentos. Leonardo Fantin -- CTM Investimentos -- Analyst Hi. This is Leonardo from CTM Investimentos. I would like to ask you guys what are your main peers doing in terms of prices in order to achieve the cost and performance of the Praetor business jets? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Sorry, I did not understand the first part of your question. What is the -- Leonardo Fantin -- CTM Investimentos -- Analyst What are your main peers doing in terms of prices to achieve the cost and performance of the new Praetor jets? I mean are they giving more discounts to achieve the Praetor price? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations No. We believe very strongly that the Praetor 600, we found a fixed cost in terms of positioning, products that have similar performance are a much -- have much higher prices, so it's very difficult to have price reduction that would get these products to compete with the Praetor 600. And so we do not see that this kind of reaction will cause us big problem in the Praetor 600. Leonardo Fantin -- CTM Investimentos -- Analyst Thanks. And can you say something about the business jets used market? Is it getting better? Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Yes. It is going well. No special points here. Leonardo Fantin -- CTM Investimentos -- Analyst Thanks. Operator [Operator signoff] Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Thank you very much for joining the call. Duration: 43 minutes Call participants: Nelson Salgado -- Executive Vice President, Finance, and Investor Relations Francisco Gomes -- Chief Executive Officer Jeff Molinari -- Cowen and Company -- Analyst Louis Raffetto -- UBS -- Analyst Unknown speaker Cai von Rumohr -- Cowen and Company -- Analyst Josh Milberg -- Morgan Stanley -- Analyst Leonardo Fantin -- CTM Investimentos -- Analyst More ERJ analysis All earnings call transcripts
The domestic stock market started the new year on a positive note after US President Donald Trump said that Phase 1 of the trade deal with China would be signed on 15 January. Meanwhile, the Indian government's Rs 102 lakh crore infrastructure push to realise $5 trillion GDP goal also boosted sentiment. The Nifty ended below 12,200 mark. Gains in the HDFC twins and IT major Infosys offset losses in IndusInd Bank, Reliance Industries and Titan Company. Trading activity remained thin amid New Year holiday in major global stock markets. The barometer index, the BSE Sensex, rose 52.28 points or 0.13% to 41,306.02, as per the provisional closing data. The Nifty 50 index rose 21.25 points or 0.17% to 12,189.70, as per the provisional closing data. In the broader market, the S&P BSE Mid-Cap index advanced 0.21% while the BSE Small-Cap index gained 0.64%. The market breadth was positive. On BSE, 1359 shares advanced while 1065 shares declined. A total of 197 shares were unchanged. In Nifty 50 index, 23 stocks advanced and 27 stocks declined. Economy: Finance minister Nirmala Sitharaman on Tuesday unveiled Rs 102 lakh crore of infrastructure projects that will be implemented in the next five years as part of the government's spending push in the infrastructure sector. The projects identified are in sectors such as power, railways, urban irrigation, mobility, education and health. Meanwhile, India's current account deficit (CAD) shrank sharply in the September quarter to $6.3 billion or 0.9% of the gross domestic product (GDP) from 2% in the preceding quarter and 2.9% in the year-ago quarter. The contraction in the CAD was primarily on account of a lower trade deficit at $38.1 billion as compared with $50 billion a year ago. India's fiscal deficit hit 114.8% of 2019-20 budget estimate at Rs 8.07 lakh crore at the end of November, according to the data released by the Controller General of Accounts (CGA). The country's fiscal deficit stood at Rs 7.17 lakh crore in the same period of the previous fiscal. The fiscal deficit rose on the back of higher spending and lower revenue collection. The government has received nearly Rs 10 lakh crore, which is 48.6% of the annual target, while it incurred an expenditure of Rs 18 lakh crore, which is 65.3% of the annual target. India's eight infrastructure sectors shrank for the fourth straight month in November at 1.5%, though the magnitude of contraction slowed from 5.8% in October. The Eight Core Industries comprise 40.27% of the weight of items included in the Index of Industrial Production (IIP). Stocks in spotlight: HDFC (up 0.84%), Infosys (up 0.70%) and HDFC Bank (up 0.60%) were the top contributors while Indusind Bank (down 1.69%) and Reliance Industries (down 0.29%) were the top drags. Adani Green Energy hit 5% upper circuit at Rs 174.80. The Adani Group company said its step down subsidiary, Adani Renewable Energy (GJ), has commissioned its 75 MW Wind Power Project having Power Purchase Agreement (PPA) with Maharashtra State Electricity Distribution Company (MSEDCL) at Rs 2.85/kWh for a period of 25 years. Commercial sale of power from the Project to MSEDCL is expected to commence w.e.f. 1 January 2020. Sterling and Wilson Solar rose 2.86% to Rs 331.35. The company's promoters Shapoorji Pallonji and Company (SPCL) and Khurshed Daruvala have repaid Rs 1,000 crore they owed to the firm. The promoters now have to clear a balance of Rs 1,644 crore, which they intend to settle in a staggered manner by 30 September 2020. Skipper slumped 4.31% to Rs 48.90. The company said that CARE Ratings had downgraded long term rating on the company's bank facilities to BBB+ with a stable outlook, from A with a negative outlook. The revision in the ratings is on account of deterioration in the financial performance of the company in FY19 and H1 FY20 on account of weak operational performance. Titan Company fell 2.87% to Rs 1153.50. CRISIL upgraded the company's Long Term Rating to CRISIL AAA from CRISIL AA+. Short Term Ratings were reaffirmed at CRISIL A1+. CRISIL maintained a stable outlook with an expectation that the company will improve over the medium term on account of dominant market position in jewellery retail segment, aided by healthy store additions and strong financial profile. In addition, watch segment is expected to witness healthy growth while sustaining the improvement in profitability. Premier Explosives rose 0.1% at Rs 150.35. The company received a rate contract for supply of bulk loading explosives from Jaiprakash Power Ventures. The contract is for one year with an expected value of Rs 15.44 crore. Maruti Suzuki India was trading 0.47% lower at Rs 7332.40. The car major reported 11.5% decline in total auto sales to 1.33 lakh units in December 2019 compared with 1.50 lakh units in November 2018. Total sales, however, rose 3.9% last month compared with 1.28 lakh units in December 2018. Total domestic sales rose 3.5% to 1.25 lakh units while total exports sales jumped 10.2% to 7,561 units in December 2019 over December 2018. Yes Bank slipped 0.11% to Rs 46.90. CARE downgraded the rating on infrastructure bonds to A/Negative {from A+ (Credit Watch with Developing implications) and Negative outlook assigned. The outlook for the ratings is Negative considering the uncertainty related to equity raising, which is critical for the bank to maintain adequate capital buffers over the minimum regulatory requirement as well as fund future growth of the bank. Praj Industries jumped 2.49% after CRISIL reaffirmed its rating on company's long term facility at CRISIL AA with a stable outlook. The short term facility was reaffirmed at CRISIL A1+. The disclosure was made after market hours on Tuesday, 31 December 2019. For securing these bonds, the promoters of Prince Pipes and Fittings had on 30 March 2019 pledged certain equity shares in their capacity as first holders or second holders of such equity shares, aggregating 35% of the equity share capital of the company on a fully diluted basis. CARE Ratings surged 5.65% to Rs 676.45 after the company on Tuesday said the Securities and Exchange Board of India (Sebi) has concluded its adjudication proceedings. Sebi on 26 December 2019 slapped Rs 25 lakh penalty on CARE Ratings pertaining to assigning of rating to various non-convertible debentures (NCDs) of IL&FS (Infrastructure Leasing and Financial Services). CARE said that it was reviewing the adjudication order and considering the appropriate course of action. M&M rose 0.93% to Rs 535.30. The auto maker informed that its total automotive sales fell 1% to 39,230 units in December 2019, compared with 39,755 units in December 2018. The auto sales are also down by 4.86% from 41,235 units recorded in November 2019. M&M's tractor segment reported 3% rise in total tractor sales as it sold 17,990 units in December 2019 as compared to 17,404 units in December 2018. On a monthly basis, the total tractor sales have fallen 14.46% from 21,032 in November 2019. Escorts fell 3.54% to Rs 607.20. The company recorded 10.5% decline in total tractor sales to 4,114 units in December 2019 from 4,598 units in December 2018. Meanwhile, Escorts informed that Girish Behari Mathur resigned from the company's board effective from 31 December 2019. SML Isuzu slipped 0.53% to Rs 559.55 after the company said its total sales tumbled 32.8% to 549 units in December 2019 over 817 units in December 2018. Sequentially, total sales rose 5.37% in December 2019 from 521 units in November 2019. Foreign Markets: Markets in Asia and Europe were closed on account of the New Year holiday. China's central bank on Wednesday announced a decision to cut the reserve requirement ratio (RRR) for financial institutions by 50 basis points from 6 January, to support the development of the real economy. Wall Street's major indexes edged higher on Tuesday on a renewed rally fuelled by trade optimism. US market remains shut on Wednesday for the New Year holiday. US President Donald Trump said on Tuesday that Phase 1 of trade deal with China would be signed on 15 January at the White House. Trump tweeted that he would sign the deal with high level representatives of China and that he would later travel to Beijing to begin talks on the next phase. The Phase 1 deal, struck earlier this month, is expected to reduce tariffs and boost Chinese purchases of American farm, energy and manufactured goods while addressing some disputes over intellectual property. In U.S. economic news, the October Case-Shiller home price index showed home prices rising by 3.3% in 20 major metropolitan areas across the U.S., up from a 3.2% rise in September. Powered by Capital Market - Live News (This story has not been edited by Business Standard staff and is auto-generated from a syndicated feed.)
The country's leading carmaker Maruti Suzuki India recorded 2.4 per cent year-on-year rise in car sales at 133,296 units in India during December. A major reason for the rise has been attributed to a higher demand for compact models such as New WagonR, thereby offsetting a slump in smaller cars. Maruti had seen a 3.3 per cent drop in sales in November. In a statement to the stock exchanges, Maruti Suzuki India said it sold 124,375 vehicles in the domestic market in December, compared to 121,479 vehicles sold in the same month a year back. After including exports and sales to other original equipment manufacturers (OEM), the firm clocked a 3.9 per cent rise in sales to 133,296 vehicles, the company said. Mini cars comprising products like Alto, S-Presso and Old WagonR saw sales drop 13.6 per cent to 23,883 pieces. However, the compact category, which includes cars like New WagonR, Swift, Celerio and Dzire, saw nearly 28 per cent rise to 65,673. Mid-sized Ciaz saw a 62.3 per cent drop in sales to 1,786, while utility vehicles sale rose 17.7 per cent to 23,808 units. During April-December, Maruti's domestic sales had dropped nearly 17 per cent at 1.1 million units. Maruti Suzuki India, which had posted a 2.3 per cent increase in sales in October breaking a series of seven straight months of decline, fell in November posting a 3.3 per cent drop in its passenger vehicle sales over the last year. The company dispatched 139,133 units to its dealerships across the country last month against 143,890 units in October last year. In absolute terms, this was Maruti's highest sales in any month this fiscal. India's automobile industry is bracing itself for a unique challenge in the first quarter of 2020 when the transition of BS-IV to BS-VI emission norms has to be made at the stroke of midnight on March 31, 2020. No BS-IV vehicle could be sold from April 1, 2020, which means automakers would have to reduce their inventory on BS-IV models to zero by then. The exercise is likely to see companies show extra caution in dispatching cars to dealers in the next few months, which may cause a continuation of the decline in wholesale numbers. Also read: It's a wrap: The best and worst of cars in 2019 Also read: Maruti Suzuki Dzire is the highest-selling passenger vehicle in first eight months of FY20
WASHINGTON (AP) — President Donald Trump’s campaign said Thursday that it raised $46 million in the last quarter of 2019 and had $102.7 million on hand as the election year begins. The sum far exceeds what Democratic candidates, who are embroiled in a hotly contested primary, have reported so far for the final three months of 2019. In addition, tens of millions of dollars are expected to have been raised by the Republican National Committee and other affiliated groups, which will report their finances later this month. The Trump campaign’s haul was bolstered by bumper fundraising days surrounding the president’s impeachment by the House last month. The campaign said the investigation and subsequent vote have motivated the supporters to rally around Trump. “The president’s war chest and grassroots army make his re-election campaign an unstoppable juggernaut,” said Trump campaign manager Brad Parscale in a statement. Copyright © The Associated Press. All rights reserved. This material may not be published, broadcast, rewritten or redistributed.
A worker harvesting coffee cherries in Santa Anita la Union, Quetzaltenango province, Guatemala. Coffee has been one of the hottest areas for acquisitions for years, led by JAB, which has been ahead of the curve with early investments in hipster and specialIty coffee. London EQUITY capital markets bankers won't be sad to close the door on a miserable 2019 in Europe. Though some of the elements that made for a volatile environment for initial public offerings (IPOs) are still in play, there is reason to hope 2020 will bring fairer weather. Trade tensions have eased after a deal between the US and China last month, and the UK's path out of the European Union became clearer when the Conservative Party won a resounding majority in the general election. Nevertheless, slowing global growth, the abundance of cheap debt and a profusion of private capital looking for attractive assets continue to put a damper on European IPOs. The burden and cost of a public listing are less of a draw when so much alternative funding is available. "I'm not expecting a great big rush of transactions in 2020, but there is still scope for high-quality businesses to come to market," said David Clark, an investment manager at Saracen Fund Managers. Firms will continue to list for the wider access to capital and the higher profile, while an IPO is still a viable route for private companies to test their valuations, he said. sentifi.com Market voices on: Europe has been hit for years by de-equitisation, where public markets shrink as not enough new shares are sold to offset buybacks, mergers and take-private transactions. Yet, public markets still have an important role to play in providing much-needed liquidity, investor protections and secure trading platforms, said James Roe, ECM partner at Allen & Overy. Stay updated with BT newsletters Terms & conditions Sign up The drop in London listings is a "short-term impact of Brexit", and once the uncertainty lifts, it will return to more normal levels of activity, Mr Roe said. Here is a list of some of the potential 2020 IPO candidates to keep an eye on in Europe: Wintershall DEA (Germany, oil & gas) A listing for one of Europe's largest independent oil-and-gas exploration and production businesses has been in the works for some time. Its co-owners, German chemicals giant BASF SE and Mikhail Fridman-controlled investor LetterOne, selected advisers months ago to prepare for an IPO, and the company says it will be ready by summer 2020. Wintershall DEA could be valued at more than US$20 billion, making it one of the largest floats in the industry in Europe since Rosneft's US$11 billion offering in 2006. Shares in Wintershall could appeal to many of the international investors who shied away from Saudi Aramco's US$25.6 billion Riyadh listing due to concerns over governance, security and a high valuation with a comparatively modest dividend policy. Wintershall could offer a strong alternative if Aramco decides to push ahead with a foreign listing in the next couple of years. Syngenta (Switzerland, pesticide producer) It seems like only yesterday that ChemChina closed its US$43 billion acquisition of Swiss pesticide business Syngenta, but it's now been two years since completion. While the original goal was to re-list Syngenta in Switzerland by 2022, chief executive officer Erik Fyrwald has said the company is working with several banks to be ready for an IPO as soon as next year. Previously listed in Zurich and New York, the firm will stick with a domestic float, while it is also considering a secondary quotation in China, Hong Kong, London or New York, the CEO said. Syngenta could well be the chemical industry's largest ever. Orange Africa (France/Africa, telco) France's largest mobile phone provider, Orange SA, is planning an initial share sale of its Africa and Middle East unit that could kick off as soon as next year. The company is "technically ready" for the IPO and has mandated advisers, CEO Stephane Richard said Dec 4. Paris and London are under consideration for the listing venue. The unit could be worth close to 13 billion euros (S$19.4 billion). Orange Africa isn't the only big telecommunications listing in the pipeline for next year. Deutsche Telekom AG reportedly is weighing several disposals in 2020, including a sale or IPO of T-Mobile Netherlands. With more clarity on Brexit expected this year, there could also be scope for Spain's Telefonica SA to revive a share sale for its British mobile network O2. Interswitch (Nigeria, payments) After a strong year in 2019 with Network International and Nexi, floats in the payments industry are set to continue this good streak into this year. One to keep an eye on is Nigeria-based Interswitch, which pushed back plans for a London listing until the first half of 2020. Visa took a significant minority stake in the business, valuing it at US$1 billion, as the US credit-card company has become a key pre-IPO investor in the industry. Other IPO candidates in the sector that may try their luck in 2020 include the UK's Paysafe, which could be re-listed, Italy's SIA and Swedish payments firms Qliro and Klarna, though the latter may not happen until 2021. The pipeline is full of other fintech companies, such as digital banking software provider Avaloq in Switzerland and the UK peer-to-peer lender Zopa. JDE Peet's (Germany, coffee) One last-minute hot entry came through last month when the news broke that the billionaire Reimann family's JAB Holding is considering a 2020 IPO for its coffee business, which includes brands such as Peet's, Senseo, Pickwick, Jacobs and Douwe Egberts. The offering would raise as much as US$3.4 billion and JAB is leaning towards Amsterdam, home of Douwe Egberts, as the listing venue, the Financial Times reported. Coffee has been one of the hottest areas for acquisitions for years, led by JAB, which has been ahead of the curve with early investments in hipster and speciality coffee brands like Caribou, Stumptown and Intelligentsia. By bringing its many brands under one roof, JAB is creating a bigger competitor for giants Nespresso and Starbucks. Sativa (UK, medicinal cannabis) Decidedly smaller than the previous entries, but no less exciting, is Sativa Group Plc's bid to list on the AIM market in January. The British CBD and medicinal cannabis company will be the first of its kind to list on the London Stock Exchange, as companies in this sector have so far been limited to fringe exchanges, generally outside of the mandates for most institutional investors. Though recreational marijuana remains illegal in Europe, the changing attitudes and legislation about pharmaceutical use have several cannabis companies preparing for London IPOs, and bankers have been anticipating a boom in European pot listings. Still, the recent crash in North America, after initial explosive growth, may temper the enthusiasm. Rubix Group (UK, industrial supplies) Ever since the UK's vote to leave the EU in 2016, London has lost some of its allure as a listing venue. Most domestic companies have shied away from an IPO, but with Brexit uncertainty set to subside after the Conservative Party election win, companies like Rubix could tap the market. Advent International Corp hired banks to prepare it for an IPO this year that could value the company at over £3.3 billion. Engen (South Africa, fuel retailer) Malaysian oil company Petroliam Nasional Bhd is considering listing its South African subsidiary Engen, the country's largest fuel retailer, on the Johannesburg Stock Exchange in the first half of next year. Funds raised from the IPO would be put towards upgrading facilities to meet more stringent regulations on pollution and to expand its network of gas stations, in order to tap the rapidly growing segment of middle-class consumers. Global Blue (Switzerland, tax refund company) Switzerland-based Global Blue is a name that has swirled around the IPO pipeline for some time, but its plans for an IPO in Amsterdam have recently firmed up. For a moment, it seemed owner Silver Lake might try to list it in December, but held off, and could well launch the transaction early on in 2020 instead. The share sale could come to US$1.1 billion at a valuation of US$4.4 billion, Reuters reported in October. Lamborghini (Italy, supercars) Lastly, a bit more of a speculative, but exciting, possibility - Volkswagen AG's supercar unit Lamborghini. The German carmaker is weighing a sale or a listing for the luxury car brand. If it goes the IPO route, Lamborghini could try to ride in the slipstream of Ferrari's runaway success story. Easier said than done, though. Aston Martin Lagonda Global Holdings Plc, the British carmaker of James Bond fame, tried to make the same comparison in its 2018 float, but the stock turned sour from the word go. BLOOMBERG
A bull statue stands outside Amsterdam Stock Exchange, operated by Euronext NV, in Amsterdam, Netherlands, on Monday, Jan. 7, 2019. European equities erased earlier gains as food and health care shares declined and optimism stemming from China's monetary easing evaporated. (Bloomberg) -- Equity capital markets bankers won’t be sad to close the door on a miserable 2019 in Europe. Though some of the elements that made for a volatile environment for initial public offerings are still in play, there is reason to hope 2020 will bring fairer weather. Trade tensions have eased after a deal between the U.S. and China this month, and the U.K.’s path out of the European Union became clearer when the Conservative Party won a resounding majority in the general election. Nevertheless, slowing global growth, the abundance of cheap debt and a profusion of private capital looking for attractive assets continue to put a damper on European IPOs. The regulatory burden and cost of a public listing are less attractive when so much alternative funding is available. “I’m not expecting a great big rush of transactions in 2020, but there is still scope of high-quality businesses to come to market,” said David Clark, an investment manager at Saracen Fund Managers. Firms will continue to list for the wider access to capital and the higher profile, while an IPO is still a viable route for private companies to test their valuations, he said. Europe has been hit for years by de-equitization, where public markets shrink as not enough new shares are sold to offset buybacks, mergers and take-private transactions. Yet, public markets still have an important role to play in providing much-needed liquidity, investor protections and secure trading platforms, said James Roe, ECM partner at Allen & Overy. The drop in London listings is a “short-term impact of Brexit,” and once the uncertainty lifts, it will return to more normal levels of activity, Roe said. Here is a list of some of potential 2020 IPO candidates to keep an eye on in Europe: 1. Wintershall DEA (Germany, oil & gas) A listing for one of Europe’s largest independent oil-and-gas exploration and production businesses has been in the works for some time. Its co-owners, German chemicals giant BASF SE and Mikhail Fridman-controlled investor LetterOne, selected advisers months ago to prepare for an IPO, and the company says it will ready by summer 2020. Wintershall DEA could be valued at more than $20 billion, making it one of the largest floats in the industry in Europe since Rosneft’s $11 billion offering in 2006. Shares in Wintershall could appeal to many of the international investors who shied away from Saudi Aramco’s $25.6 billion Riyadh listing due to concerns over governance, security and a high valuation with a comparatively modest dividend policy. Wintershall could offer a strong alternative if Aramco decides to push ahead with a foreign listing in the next couple of years. 2. Syngenta (Switzerland, pesticide producer) It seems like only yesterday that ChemChina closed its $43 billion acquisition of Swiss pesticide business Syngenta, but it’s now been two years since completion. While the original goal was to re-list Syngenta in Switzerland by 2022, Chief Executive Officer Erik Fyrwald has said the company is working with several banks to be ready for an IPO as soon as next year. Previously listed in Zurich and New York, the firm will stick with a domestic float, while it is also considering a secondary quotation in China, Hong Kong, London or New York, the CEO said. Syngenta could well be the chemical industry’s largest ever listing. 3. Orange Africa (France/Africa, telco) France’s largest mobile phone provider, Orange SA, is planning an initial share sale of its Africa and Middle East unit that could kick off as soon as next year. The company is “technically ready” for the IPO and has mandated advisers, CEO Stephane Richard said Dec. 4. Paris and London are under consideration for the listing venue. The unit could be worth close to 13 billion euros ($14.4 billion), according to Bloomberg Intelligence. Orange Africa isn’t the only big telecommunications listing in the pipeline for next year. Deutsche Telekom AG reportedly is weighing several disposals in 2020, including a sale or IPO of T-Mobile Netherlands. With more clarity on Brexit expected next year, there could also be scope for Spain’s Telefonica SA to revive a share sale for its British mobile network O2. 4. Interswitch (Nigeria, payments) After a strong year in 2019 with Network International and Nexi, floats in the payments industry are set to continue this good streak into next year. One to keep an eye on is Nigeria-based Interswitch, which pushed back plans for a London listing until the first half of 2020. Visa took a significant minority stake in the business, valuing it at $1 billion, as the U.S. credit-card company has become a key pre-IPO investor in the industry. Other IPO candidates in the sector that may try their luck in 2020 include the U.K.’s Paysafe, which could be re-listed, Italy’s SIA and Swedish payments firms Qliro and Klarna, though the latter may not happen until 2021. The pipeline is full of other fintech companies, such as digital banking software provider Avaloq in Switzerland and the U.K. peer-to-peer lender Zopa. 5. JDE Peet’s (Germany, coffee) One last-minute hot entry came through this month when the news broke that the billionaire Reimann family’s JAB Holding is considering a 2020 IPO for its coffee business, which includes brands such as Peet’s, Senseo, Pickwick, Jacobs and Douwe Egberts. The offering would raise as much as $3.4 billion and JAB is leaning toward Amsterdam, home of Douwe Egberts, as the listing venue, the Financial Times reported. Coffee has been one of the hottest areas for acquisitions for years, led by JAB, which has been ahead of the curve with early investments in hipster and specialty coffee brands like Caribou, Stumptown and Intelligentsia. By bringing its many brands under one roof, JAB is creating a bigger competitor for giants Nespresso and Starbucks. If successful, could the offering even lure independence-minded Illycaffe to the stock market? 6. Sativa (U.K., medicinal cannabis) Decidedly smaller than the previous entries, but no less exciting, is Sativa Group Plc’s bid to list on the AIM market in January. The British CBD and medicinal cannabis company will be the first of its kind to list on the London Stock Exchange, as companies in this sector have so far been limited to fringe exchanges, generally outside of the mandates for most institutional investors. Though recreational marijuana remains illegal in Europe, the changing attitudes and legislation about pharmaceutical use has several cannabis companies preparing for London IPOs, and bankers have been eagerly anticipating a boom in European pot listings. Still, the recent crash in weed stocks in North America, after initial explosive growth, may temper the enthusiasm. 7. Rubix Group (U.K., industrial supplies) Ever since the U.K.’s vote to leave the EU in 2016, London has lost some of its allure as a listing venue. Most domestic companies have shied away from an IPO, but with Brexit uncertainty set to subside after the Conservative Party election win, companies like Rubix could tap the market. Advent International Corp. hired banks to prepare it for an IPO next year that could value the company at over $3.3 billion pounds. 8. Engen (South Africa, fuel retailer) Malaysian oil company Petroliam Nasional Bhd. is considering listing its South African subsidiary Engen, the country’s largest fuel retailer, on the Johannesburg Stock Exchange in the first half of next year. Funds raised from the IPO would be put toward upgrading facilities to meet more stringent regulations on pollution and to expand its network of gas stations, in order to tap the rapidly growing segment of middle-class consumers. 9. Global Blue (Switzerland, tax refund company) Switzerland-based Global Blue is a name that has swirled around the IPO pipeline for some time, but its plans for an IPO in Amsterdam have recently firmed up. For a moment, it seemed owner Silver Lake might try to list it in December, but held off, and could well launch the transaction early on in 2020 instead. The share sale could come to $1.1 billion at a valuation of $4.4 billion, Reuters reported in October. 10. Lamborghini (Italy, supercars) Lastly, a bit more of a speculative, but exciting, possibility: Volkswagen AG’s supercar unit Lamborghini. The German carmaker is weighing a sale or a listing for the luxury car brand. If it goes the IPO route, Lamborghini could try to ride in the slipstream of Ferrari’s runaway success story. Easier said than done, though. Aston Martin Lagonda Global Holdings Plc, the British carmaker of James Bond fame, tried to make the same comparison in its 2018 float, but the stock turned sour from the word go. --With assistance from Swetha Gopinath. To contact the reporter on this story: Kat Van Hoof in London at kvanhoof@bloomberg.net To contact the editors responsible for this story: Blaise Robinson at brobinson58@bloomberg.net, Phil Serafino, Jon Menon ©2019 Bloomberg L.P. Neuer Inhalt Horizontal Line SWI swissinfo.ch on Instagram SWI swissinfo.ch on Instagram
Jamaica Money Market Brokers (JMMB) is projecting that its 2019 financials, when completed, will represent the strongest in its history with significant performance attributed to organic and inorganic growth. So far, JMMB Group earned record profits for the nine-month reporting period ended December 31, 2019, with operating profits of J$5.79 billion, representing a 43 per cent increase over the prior year. In addition to this performance, the company recorded significant achievements during the third quarter, resulting from the execution of its regionally integrated financial services strategy. These include the successful execution of the acquisition of 22.5 per cent of Sagicor Financial Company Limited (SFC), the opening of JMMB Express Finance (T&T) Limited, the group's consumer finance business line, fifth location (Tobago), on December 4, 2019. During that period, JMMB successfully introduced its Visa debit card as well as Visa-enabled ATMs in Jamaica and the migration of clients who held Save Smart accounts at JMMB Investments to JMMB Bank's (Jamaica) EzAccess chequing and savings accounts. In its just-released unaudited financial results for the nine-month reporting period JMMB pointed out that the SCF acquisition gave the group diversification and the opportunity to participate in the future growth of a market leader in the Caribbean's insurance, pension, and asset management sectors. The acquisition, which cost approximately J$34.4 billion, was not completed at the reporting date with the financial results of SFC as of December 31, 2019, not yet available. JMMB's share of net assets and share of profits or gains arising on this acquisition will be reflected when the purchase price allocation is finalised, which is expected before March 31, 2020. Another significant milestone during the period under review was JMMB's first additional public share offering, the largest of its kind in Jamaica, which raised J$12.4 billion. This funding strengthens the group's capital base and will be used to further facilitate the group's expansion and diversification strategy through acquisitions and adding new business lines. UPCOMING FOURTH QUARTER The directors report that the upcoming fourth quarter January-March 2020 “will see a sharp focus on embedding our financial partnership model to better serve our clients and reap synergy benefits from operating from a “One Group, One Client, One Experience framework.” In his report Chief Executive Officer Keith Duncan pointed to another imperative for the fourth quarter, which is completing crucial operational efficiency projects to allow the banking business lines to operate on one core banking system while utilising standardised products, procedures, and policies across the group. “Deepening our inorganic growth strategy as we explore accretive business development opportunities to grow our return on equity and expand our footprint,” Duncan reported. FINANCIAL PERFORMANCE Net operating revenue for the period under review totalled J$17.38 billion, which represented a 26% growth or J$3.61 billion when compared to the comparable period last year. This mainly resulted from increases in net gains on securities trading, FX trading gains, fees and previous income and net interest income. Net gains on securities trading grew by 69% to J$5.64 billion and were partly due to improved appetite for emerging-market assets. Foreign exchange trading gains increased by 19 per cent or J$359.28 million to J$2.26 billion because of increased trading volume and growth in regional markets. Fees and commission income was 32 per cent higher at J$2.43 billion and was due to significant growth in managed funds and collective investment schemes across the group. Net interest income grew by 5 per cent to J$7.02 billion as there was strong growth in the loan and investment portfolios.
Der erste Onlinedraft in der Geschichte der National Football League (NFL) ist ohne große Pannen, aber auch ohne große Überraschungen über die Bühne gegangen. Die Cincinnati Bengals holten gestern Abend (Ortszeit) zum Auftakt wie erwartet Quarterback Joe Burrow. Die Position des Spielmachers war in der ersten Runde überhaupt begehrt. Auch der Bundesstaat Ohio spielte eine große Rolle. Lesen Sie mehr …
Retrieve semantically similar text.
The draft is giving millions of Americans a chance to watch a major sporting event live for the first time in weeks, though it's being held remotely. Read Full Article Source: Sports
29.9.: Die ÖVP geht aus der Nationalratswahl als klare Siegerin hervor. Zweite große Wahlgewinner sind die Grünen, die ein fulminantes Comeback feiern. Der ehemalige Koalitionspartner der Volkspartei, die Freiheitlichen verlieren massiv und Parteichef Norbert Hofer kündigt den Gang in die Opposition an. Die zweite Wahlverliererin SPÖ zeigt sich hingegen offen für Regierungsverhandlungen. Die Grünen geben sich zunächst distanziert. 7.10.: Bundespräsident Alexander Van der Bellen erteilt ÖVP-Chef Sebastian Kurz den Auftrag zur Regierungsbildung. Die ÖVP hat drei Optionen für Zweier-Koalitionen - mit der SPÖ, der FPÖ und den Grünen. Die NEOS wären höchstens als ergänzender Partner in einem Dreigespann möglich. 8./9.10.: Kurz führt im "Winterpalais" des Finanzministeriums erste Sondierungsgespräche mit Pamela Rendi-Wagner (SPÖ), Norbert Hofer (FPÖ), Beate Meinl-Reisinger (NEOS) und Werner Kogler (Grüne). 10.10.: Die Freiheitlichen verabschieden sich aus den Sondierungsgesprächen. Hofer sieht im Wahlergebnis keine Legitimation für einen "sofortigen Eintritt in Regierungsverhandlungen". Sollten alle anderen Gespräche scheitern, stünde er aber bereit. 17.10.: SP-Chefin Rendi-Wagner erklärt die Sondierungsgespräche für beendet, wäre aber zu Koalitionsverhandlungen bereit. 24.10.: Auch die NEOS steigen aus den Sondierungen aus und wollen nur noch echte Regierungsverhandlungen führen. 8.11.: ÖVP und Grüne schließen ihre Sondierungsgespräche ab. 10.11.: Der Erweiterte Bundesvorstand (EBV) der Grünen beschließt einstimmig Koalitionsverhandlungen mit der ÖVP. 11.11.: Die ÖVP gibt grünes Licht für Verhandlungen mit den Grünen. 12.11.: Die Verhandler legen ihre Teams fest. Die Steuerungsgruppen sind ident mit den sechsköpfigen Sondierungsteams. Darüber hinaus werden über 100 Verhandler in sechs Haupt- und etlichen Fachgruppen ins Rennen geschickt. 15.11.: Die sechsköpfigen Steuerungsgruppen treffen sich zum ersten Mal im Winterpalais. Überschattet wird der Beginn der Gespräche von der Personalaffäre um die Casinos Austria. 18.11.: Kogler sieht bei den meisten in den 33 Fachgruppen besprochenen Fragen "große inhaltliche Entfernungen". 28.11.: Für den oberösterreichischen Grünen-Landesrat Rudi Anschober, der eine Hauptgruppe leitet, wäre eine Regierungseinigung bis zum Heiligen Abend ein "kleines Weihnachtswunder". Man sei "beachtlich weit auseinander". 2.12.: Kurz und Kogler ziehen eine Zwischenbilanz: Es gibt Übereinstimmungen, aber weiterhin auch Punkte, bei denen man weit auseinanderliege. Konkretes zu thematischen Inhalten dringt aber nicht an die Öffentlichkeit. 3.12.: Koalitionsverhandler Gernot Blümel (ÖVP) hält eine Einigung vor Weihnachten für unwahrscheinlich. In fast allen Gruppen gebe es Themen, die "sehr widersprüchlich" gesehen werden. 6.12.: Grüne Verhandler beklagen, dass beim Klimaschutz nichts weitergehe. Der Vorarlberger Landesrat Johannes Rauch beschwert sich über angeblich von der ÖVP gestreute Spekulationen über einen kurz bevorstehenden Verhandlungsabschluss. 15.12.: Kurz macht Druck auf einen Abschluss der Koalitionsverhandlungen und nennt Anfang Jänner als Zieldatum. Kogler plädiert hingegen für ruhiges Weiterverhandeln. Als "Foul" werten Grüne Verhandler von der ÖVP gestreute Gerüchte über ein angeblich gefordertes Flutlichtverbot in Fußballstadien, um Insekten zu schützen. 16.12.: Der Grüne Innsbrucker Bürgermeister und Koalitionsverhandler Georg Willi hält einen positiven Abschluss für "wahrscheinlich" und eine Einigung Anfang Jänner möglich. 19.12.: Die Übergangsregierung betont, jederzeit für eine ordnungsgemäße Übergabe der Regierungsgeschäfte bereit zu sein. Man arbeite bis zum letzten Moment, wann dieser sein werde, wisse man jedoch nicht. 20.12.: Eine Einigung vor Weihnachten wird immer unwahrscheinlicher. Die ÖVP macht Druck, die Grünen bremsen - vereinbart werden weitere Verhandlungstermine rund um die Weihnachtsfeiertage. 21./22.12.: Am Wochenende vor Weihnachten wird noch fleißig verhandelt, auf Terminspekulationen lässt man sich allerdings sowohl bei der ÖVP als auch bei den Grünen nicht mehr ein. 24./25./26.12.: Dreitägige Weihnachtspause, in der die Beteiligten den Verhandlungstisch gegen den Familientisch eintauschen und Kraft tanken für das große Finale der Gespräche. 27.12.: Erste Verhandlungsrunde nach Weihnachten im Wiener Winterpalais. Kogler und Kurz versprühen Optimismus, sprechen von einer entscheidenden Phase und schließen ein Scheitern mehr oder weniger aus. Bis Mitte Jänner soll die Regierung stehen. 28.12.: Der Durchbruch scheint erreicht, der Bundesvorstand der Grünen lädt für 4. Jänner zu einem Bundeskongress in Salzburg. Dort soll der - offensichtlich kurz vor der Fertigstellung stehende - Pakt dann den Segen der grünen Basis erhalten. 29.12.: Die Parteichefs Kurz und Kogler bestätigen, dass sie unmittelbar vor dem Abschluss stehen und kurz nach Neujahr mit den Koalitionsverhandlungen fertig werden wollen. Man habe "wesentliche Brocken" beiseite räumen können. 30.12.: Erste Details über die Verteilung der Ministerien und die ersten Namen der künftigen Minister sickern durch. 31.12.: Auch rund um den Jahreswechsel laufen die Verhandlungen für den letzten "Feinschliff". Und die Ministerliste füllt sich nach und nach. 1.1.: Die Verhandler von ÖVP und Grünen treffen sich zur Schlussrunde. Danach geben Kurz und Kogler die Einigung auf ein gemeinsames Regierungsprogramm bekannt. (Quelle: APA)
Möglichst dann soll auch der Entscheid fallen, ob tatsächlich ein Amtsenthebungsverfahren eingeleitet wird. Dies sagte der Kommissionspräsident, FDP-Ständerat Andrea Caroni (FDP, AR), gestern Abend vor den Medien. Es wäre das erste Amtsenthebungsverfahren in der Geschichte des modernen Bundesstaates. Es ist ein Datum, das wohl auch Michael Lauber nicht so schnell vergessen wird. Gestern Mittwoch hat die Gerichtskommission der vereinigten Bundesversammlung einen ersten Schritt hin zu einem Amtsenthebungsverfahren gegen den Bundesanwalt gemacht. Bevor jedoch entschieden wird, ob ein solches tatsächlich eingeleitet wird, hat Lauber das Recht, vor der 17-köpfigen Parlamentskommission seine Sicht der Dinge darzulegen. Dazu hat ihn die Kommission für kommenden Dienstag aufgeboten. Die Zahl der Vorwürfe gegen Lauber ist gross Überraschend käme ein solches allerdings nicht. Der Bundesanwalt ist schwer angezählt: Zuletzt platzte vor dem Bundesstrafgericht in Bellinzona der Sommermärchen-Prozess wegen Verjährung. Dabei ging es um ungeklärte Millionenzahlungen vor der Fussball-WM 2006 in Deutschland. Vorgeworfen wird dem 54-jährigen Lauber weiter, dass er mehrfach Fifa-Boss Gianni Infantino getroffen hatte, ohne dies vorschriftsgemäss zu protokollieren. An eines der Treffen will sich der Bundesanwalt nicht einmal mehr erinnern können. Wer dort alles dabei war, ist bis heute nicht restlos geklärt, was besonders heikel ist: War es, wie teils vermutet wird, ein Ermittler aus Laubers Truppe, könnten noch mehrere weitere Fussballverfahren platzen. Bereits im März kam die Aufsichtsbehörde über die Bundesanwaltschaft (AB-BA) zum Schluss, dass der Bundesanwalt verschiedene Amtspflichten verletzt hat. Er habe, so urteilte die Behörde, «mehrfach die Unwahrheit gesagt, illoyal gehandelt» und die Untersuchung der Behörde behindert. Zudem falle Lauber durch «Uneinsichtigkeit auf» und zeige «im Kern ein falsches Berufsverständnis». Die Aufsichtsbehörde kürzte ihm für ein Jahr den Lohn um acht Prozent. «Die Summe seiner Pflichtverletzungen ist erheblich.» Die im Aufsichtsbericht festgestellten Vorwürfe nannte Kommissionspräsident Caroni als wichtigen Grund, ein Amtsenthebungsverfahren zu prüfen. Der Bundesanwalt werde aber auch zu weiteren Vorfällen befragt, die seit Veröffentlichung des Berichtes in den Medien bekannt geworden waren. Lauber scheint nach wie vor kampfeslustig Michael Lauber selbst habe die «Einladung» zur Kenntnis genommen, teilt die Bundesanwaltschaft auf Anfrage mit. «Er steht der Gerichtskommission selbstverständlich für weitere Auskünfte zur Verfügung.» In Bern wird zwar spekuliert, der Bundesanwalt könnte sich durch einen Rücktritt dem Verfahren entziehen. Doch gestern demonstrierte der Bundesanwalt Kampfeswillen: Der Bericht, den die Aufsichtsbehörde vorgelegt habe, sei «kein abschliessender Befund», betont Lauber. Er müsse zuerst noch «einer gerichtlichen Überprüfung standhalten». Tatsächlich hat Lauber beim Bundesverwaltungsgericht eine Beschwerde gegen den für ihn vernichtenden Bericht der Aufsichtsbehörde eingelegt. Ein Urteil steht noch aus. Lauber wirft seiner Aufsichtsbehörde zudem Verfahrensfehler und Befangenheit vor. Wie geht es nun konkret weiter? Wird das Verfahren nächste Woche tatsächlich eröffnet, muss die Kommission danach prüfen, ob eine «schwere Verletzung von Amtspflichten» vorliegt oder ob dem Bundesanwalt die «fachliche oder persönliche Eignung» für das Amt tatsächlich fehlt. Ist dies abgeklärt, kann die Kommission dem Parlament den Antrag auf eine Amtsenthebung Laubers stellen, das dann darüber abstimmen würde. Nicht abzuschätzen ist derzeit, wie lange ein Verfahren dauern würde. Zuerst müsste die Gerichtskommission auch entscheiden, ob sie Laubers Gerichtsbeschwerde gegen den Aufsichtsbericht abwarten will oder nicht. Bis die letzte Instanz entschieden hat, könnte es dann länger dauern. Dabei stellt sich auch die Frage, ob die Kommission politische oder juristische Aspekte höher gewichtet. Ständerat Caroni betonte gestern mehrfach, wie wichtig ein faires Verfahren sei. «Die Kommission hat die Brisanz erkannt» Andere Politiker hätten gerne einen raschen Entscheid, auch um das Vertrauen der Bevölkerung in die Justiz zu stärken. Schon länger klare Zweifel an der Arbeit des Bundesanwaltes hat Matthias Aebischer. Gestern zeigte sich der Berner SP-Nationalrat zufrieden. «Die Kommission hat die Brisanz erkannt», sagt Aebischer. Er sei froh, wie sachlich die Kommission gestern gearbeitet habe. $Noch im Herbst war Lauber – gegen den Willen der Gerichtskommission – vom Parlament knapp wiedergewählt worden. Er erhielt vor allem Support aus SVP, FDP und SP.
Frankfurt.Nach der geplatzten Condor-Übernahme haben die Beschäftigten schnelle Staatshilfe für den Frankfurter Ferienflieger gefordert. Der deutsche Staat solle sich an den Airlines Condor und Lufthansa direkt beteiligen, erklärte ein Sprecher der Fugbegleiter-Gewerkschaft Ufo am Dienstag. Auch die Pilotengewerkschaft Vereinigung Cockpit setzte sich für Hilfen aus Steuermitteln ein. Am Ostermontag hatte die polnische Luftfahrt-Holding PGL die bereits im Januar fest vereinbarte Übernahme der Condor ohne Angabe von Gründen abgesagt. Die wichtigste PGL-Gesellschaft Lot ist wie zahlreiche andere Airlines durch die Corona-Krise geschwächt und muss voraussichtlich selbst in Polen Staatshilfe in Anspruch annehmen. Rückzahlung von KfW-Kredit fällig Condor befindet sich nach Angaben einer Sprecherin weiterhin in Verhandlungen mit staatlichen Stellen über eine alternative Lösung. Dies wurde auch von der schwarz-grünen Landesregierung Hessens bestätigt. Aus Unternehmenskreisen war zu hören, dass sich der zuvor genannte Termin vom 15. April zur Rückzahlung eines KfW-Brückenkredits über 380 Millionen Euro noch bis zum Wochenende verschieben könne. Der Kredit im Rahmen des Insolvenzverfahrens in Eigenverwaltung soll nur etwa zu zwei Dritteln abgerufen worden sein, sagte eine weitere mit der Sache vertraute Person. Die zur Rückzahlung eingeplante Kaufsumme der Polen in unbekannter Höhe steht aber nicht zur Verfügung. Eine Verlängerung des von der EU genehmigten KfW-Kredits hatte die Condor nach eigenen Angaben nicht beantragt, sondern auf neue Darlehen gesetzt. Weitere Mittel zur Rettung könnten von einem Treuhandkonto fließen, auf dem Kundengelder für Condor-Tickets nach dem 1. April gelandet sind. Der Flugbetrieb der Condor stehe auf grundsoliden Füßen, erklärte die Pilotengewerkschaft Vereinigung Cockpit. Die Unterstützung durch die Bundesregierung sei deshalb auch weiterhin gerechtfertigt, erklärte VC-Sprecher Janis Schmitt. Es dürfe nicht sein, dass die Mitarbeiter in der Corona-Krise fallengelassen würden. Es wäre ein „fatales Signal“, wenn der Staat als erster Gläubiger der Condor den Saft abdrehe, erklärte Ufo-Sprecher Nicoley Baublies. Die frühere Thomas-Cook-Tochter sei ohne eigenes Verschulden in das Schutzschirmverfahren gerutscht und habe in den vergangenen Monaten ihre Hausaufgaben erledigt. „Das Unternehmen steht transparent und gut saniert da“, sagte Baublies. Aus Sicht der Kabinengewerkschaft sollte sich der Staat an den wichtigen Luftverkehrsunternehmen einschließlich der Lufthansa in einer Übergangszeit direkt beteiligen und auch in den Aufsichtsräten vertreten sein, sagte Baublies. Damit könne man Einfluss auf die Situation nach der Krise gewinnen, um beispielsweise einen Unterbietungswettbewerb in einem ansonsten schwachen Markt zu vermeiden. Über neue Strukturen könne aber erst in vielen Monaten entschieden werden. Vor der Corona-Krise galt der Ferienflieger insbesondere wegen seines Angebots zu touristischen Langstreckenzielen in Übersee als unverzichtbar für die Reisebranche, die stets einen Gegenpol zur mächtigen Lufthansa haben wollte. Nach der Thomas-Cook-Pleite hatten große Veranstalter sogar erwogen, sich selbst an der Fluggesellschaft zu beteiligen. Die Lufthansa hatte zwar im Frühjahr 2019 Interesse an einer Übernahme gezeigt, aber letztlich auch aus kartellrechtlichen Gründen nicht für die Condor geboten. © Mannheimer Morgen, Mittwoch, 15.04.2020
In letzter Sekunde unterschrieben die beiden Länder ein Papier, das den Gastransport Richtung Europa für fünf weitere Jahre sichert. Wien. Russland und die Ukraine haben einen wegweisenden Vertrag über den Gastransit zur Versorgung Europas unterzeichnet. Der russische Staatskonzern Gazprom und der ukrainische Energieversorger Naftogaz unterschrieben nach tagelangen Verhandlungen in der Nacht auf Dienstag die Vereinbarung, wie der ukrainische Präsident, Wolodymyr Selenskyj, mitteilte. Gazprom-Chef Alexej Miller sagte, es seien endgültige Vereinbarungen getroffen worden, die auch bereits in Kraft getreten seien. Damit bleibe der Gasfluss nach Europa gewährleistet. Es ist das erste Abkommen zwischen Kiew und Moskau nach mehr als fünf Jahren massiver Konfrontation im Ukraine-Konflikt. Der Transitvertrag für die sichere Versorgung Europas gilt für fünf Jahre. Er wurde praktisch im letzten Moment unterzeichnet, weil der aktuelle Zehnjahresvertrag am Dienstag ausgelaufen war. Selenskyj und Russlands Präsident, Wladimir Putin, begrüßten die Vereinbarung, wie das Präsidialamt in Kiew nach einem Telefonat beider Politiker mitteilte. Die deutsche Bundeskanzlerin, Angela Merkel, sprach von einem „guten und wichtigen Signal“ für die Versorgungssicherheit in Europa. Sie dankte Russland und der Ukraine dafür. Die beiden Länder hatten bereits am 19. Dezember eine Grundsatzeinigung unter Vermittlung der EU und des deutschen Bundeswirtschaftsministers, Peter Altmaier, verkündet. Die Transitmengen fallen künftig deutlich geringer aus als in der Vergangenheit. Die Ukraine hätte gern eine möglichst große Transitmenge gehabt, weil das für das finanzschwache Land mehr Einnahmen aus den Durchleitungsgebühren bedeutet hätte. Statt der bisher rund 90 Milliarden Kubikmeter im Jahr sollen 2020 nur 65 Milliarden Kubikmeter russisches Gas durch die Ukraine gepumpt werden. Von 2021 bis 2024 seien 40 Milliarden Kubikmeter Gas pro Jahr für den Transit geplant. Russland will künftig die Ostseepipeline Nord Stream 2, deren Bau im Moment durch US-Sanktionen lahmgelegt ist, für direkte Lieferungen nach Deutschland nutzen. Deshalb ist die Transitmenge durch die Ukraine künftig geringer. Wann die Pipeline in Betrieb geht, ist noch unklar. Energieminister Alexander Nowak meinte jüngst, dass der Start erst Ende 2020 erwartet wird. Das Projekt an sich sei aber nicht in Gefahr. (DPA) ("Die Presse", Print-Ausgabe, 02.01.2020)
HINWEIS: Dieser Beitrag wird ohne Sprechertext gesendet. O-TÖNE VON CHRISTIAN SEIFERT (DFL), GESCHÄFTSFÜHRER: "Die DFL plant, die am 13. März unterbrochene Saison wie folgt fortzusetzen. Am Samstag, dem 16. Mai 2020, sollen die Spiele stattfinden: Borussia Dortmund gegen Schalke 04, RB Leipzig gegen den SC Freiburg, TSG Hoffenheim gegen Hertha BSC, Fortuna Düsseldorf gegen Paderborn, FC Augsburg gegen den VfL Wolfsburg. Um 18:30 Uhr, das Spiel Eintracht Frankfurt gegen Borussia Mönchengladbach. Am Sonntag, dem 17.05., um 15:30 Uhr, das Spiel 1. FC Köln gegen Mainz 05 und um 18 Uhr das Spiel Union Berlin gegen den FC Bayern. Am Montag um 20.30 Uhr ist das Spiel angesetzt: Werder Bremen gegen Bayer Leverkusen." "Ich kann nach wie vor nachvollziehen, dass kritisch hinterfragt wurde, ob die Bundesliga vermutlich gesunde Spieler überhaupt testen sollte. Wir sehen zum einen, dass das Testvolumen, und das haben wir immer betont, in Deutschland solche Tests zulässt. Und sollte sich dies ändern, wird die Bundesliga selbstverständlich zurückstehen." "Dann bliebe aber nur, auf einen Impfstoff zu warten, was Experten zufolge noch viele Monate, wenn nicht Jahre, dauern kann. Das aber übersteht kein Klub, keine Liga, keine professionell betriebene Sportart weltweit." "Die Verwaltungsberufsgenossenschaft VBG teilte uns mit, dass mit den vorgesehenen Maßnahmen inklusive der Testungen die Eintrittswahrscheinlichkeit einer Infektion nach dem aktuellen Stand der Wissenschaft extrem niedrig ist und gegenüber anderen Arbeitsfeldern nicht erhöht ist. " "Jedem in der Liga muss klar sein Wir spielen auf Bewährung, und jeder Spieltag ist eine Chance zu beweisen, dass wir den nächsten verdient haben. Der erste und ganz wichtige Schritt, sich nämlich in seinem ganz normalen Lebensalltag nicht anzustecken mit dem Coronavirus, liegt in der Verantwortung jedes Einzelnen." "Die Reaktionen darauf sind sehr, sehr interessiert weltweit. Was ich sehe, ist von Los Angeles über London bis Tokio wird darüber berichtet, dass die Bundesliga oder als eine der ersten Ligen, als die erste große und weltbekannte Liga wieder plant, in den Spielbetrieb einzusteigen. Das gelingt uns aber nur und das kann ich gar nicht oft genug betonen, weil wir in diesem Land spielen, weil wir das Privileg haben, in einem der modernsten Gesundheitssysteme der Welt zu leben. Alle Sie, ich, Herr Pfennig, die Kollegen hier im Raum, aber eben auch die Spieler der Bundesliga und zweiten Bundesliga und alle Betreuer und Mitarbeiter der Klubs." "Was die Relegation angeht, sehen wir selbstverständlich vor, eine Relegation zu spielen zwischen Bundesliga und zweiter Bundesliga. Die Relegation zwischen Liga und dritter Liga hängt ja immer auch noch ab, wie es in der dritten Liga weitergeht." "Das Saisonfinale soll tatsächlich noch Ende Juni stattfinden." O-TON CHRISTIAN PFENNIG (DFL), PRESSESPRECHER: "Wir haben, Stand jetzt, den 27. und 28. Juni geplant, also Samstag und Sonntag, wie das gewohnt ist."
Baden-Baden (dpa) - Nach mehreren anderen Fernsehshows wird jetzt auch «Verstehen Sie Spaß?» wegen des Coronavirus vorerst ohne Publikum stattfinden. Der Südwestrundfunk (SWR) lässt bei seinen Fernsehsendungen bis Ende April keine Gäste mehr in die Studios. Das teilte der Sender in Baden-Baden mit. Grund sei die Coronavirus-Gefahr. Betroffen seien unter anderem zwei Ausgaben der ARD-Unterhaltungsshow «Verstehen Sie Spaß?». Diese entstehen Anfang April in den Bavaria Studios München. Moderator Guido Cantz (48) werde sie ohne Saalpublikum präsentieren. Der Showklassiker im Ersten wird Anfang April 40 Jahre alt. Er ist damit laut dem Sender die älteste Samstagabendshow im deutschen Fernsehen. Es gibt ihn seit 1980. Die Jubiläumssendung «40 Jahre Verstehen Sie Spaß? - Die große Geburtstagsshow» kommt am 4. April im Ersten live aus München. Filmstreiche mit der versteckten Kamera stehen bei der Fernsehshow im Mittelpunkt. Bereits am 1. April wird in München eine weitere Ausgabe produziert, ebenfalls ohne Publikum. Es handelt sich dabei um eine Aufzeichnung. Ausgestrahlt werden soll diese Folge am 11. Juli im Ersten.
Vulkane Vulkan Taal bleibt gefährlich Rund um den Vulkan auf den Philippinen herrscht weiter Alarmstimmung. Das beliebte Touristenziel kann jederzeit ausbrechen. Merken Mail an die Redaktion Etwa 45.000 Menschen haben sich bereits in Sicherheit gebracht. Der Vulkan spuckt weiter Asche. Foto: Aaron Favila/AP/dpa Manila.Auf den Philippinen haben die Behörden die Menschen davor gewarnt, in ihre Häuser in der Nähe des gefährlich aktiven Vulkans Taal südlich von Manila zurückzukehren. Der Vulkan spuckte auch am Dienstag Lava und Asche. Es gilt weiter die Warnstufe vier von fünf. Das seismologische Institut Phivolcs hatte erklärt, innerhalb von Stunden oder Tagen sei ein „gefährlicher, explosiver Ausbruch“ möglich. Um die 45000 Menschen hatten sich in Sicherheit gebracht. Innerhalb eines Radius von 14 Kilometern um den Vulkan leben aber nach UN-Schätzungen fast 460000 Menschen. Die Zone darf nicht betreten werden Phivolcs-Chef Renato Solidum warnte davor, diese Zone zu betreten. Bedrohlich könnte eine Mischung aus heißer Asche, Lava und Gas werden, wenn diese vom Krater aus über den dortigen See über die Städte rollt. „Die Bewohner dürfen noch nicht zurückkehren, die Gefahr ist immer noch da“, sagte Solidum. Auch Erdrutsche sind demnach möglich. Seit Sonntag wurden laut Philvolcs mehr als 200 vulkanische Beben registriert. Der Taal liegt auf der philippinischen Hauptinsel Luzon etwa 66 Kilometer südlich von Manila in der Provinz Batangas. Er ist ein beliebtes Ziel von Touristen, vor allem wegen des im Vulkankessel gelegenen Sees samt Insel. Vulkan ist so aktiv wie seit 40 Jahren nicht Der Vulkan ist derzeit so gefährlich aktiv wie seit 40 Jahren nicht. Am Flughafen von Manila war am Montag wegen des Ascheregens der Betrieb zeitweise eingestellt worden. Die Wolke aus dem Vulkan reichte in den vergangenen Tagen bis zu 15 Kilometer in die Höhe. Die meisten Hotels, Restaurants und Geschäfte in der Gegend schlossen. Auch Touristen brachten sich in Sicherheit. Auf Bildern war zu sehen, wie Blitze die Vulkanwolke durchzogen. Der Sender CNN berichtete über eine ungewöhnliche Hochzeit: Ein Paar heiratete in einem Garten, im Hintergrund die Wolke aus dem Vulkan. Der Taal ist nach dem Mayon der zweitaktivste Vulkan des südostasiatischen Inselstaats. Laut dem philippinischen Institut Phivolcs ist er seit dem Jahr 1572 insgesamt 33 Mal ausgebrochen. Der bislang letzte große Ausbruch war 1977, der verheerendste 1911 - damals starben mehr als 1300 Menschen. Der südostasiatische Inselstaat mit rund 100 Millionen Einwohnern liegt auf dem Pazifischen Feuerring - der geologisch aktivsten Zone der Erde mit mehr als 450 Vulkanen. Mehr Nachrichten aus Deutschland und der Welt lesen Sie hier.
The draft is giving millions of Americans a chance to watch a major sporting event live for the first time in weeks, though it's being held remotely. Read Full Article Source: Sports
Retrieve semantically similar text.
Der erste Onlinedraft in der Geschichte der National Football League (NFL) ist ohne große Pannen, aber auch ohne große Überraschungen über die Bühne gegangen. Die Cincinnati Bengals holten gestern Abend (Ortszeit) zum Auftakt wie erwartet Quarterback Joe Burrow. Die Position des Spielmachers war in der ersten Runde überhaupt begehrt. Auch der Bundesstaat Ohio spielte eine große Rolle. Lesen Sie mehr …
Jack Grealish boosted Aston Villa's hopes of survival by inspiring victory at Turf Moor. The Villa midfielder created the opener for Wesley Moraes before adding a second goal, with Chris Wood pulling a goal back which meant Dean Smith's team needed to cling on for victory. Sean Dyche's side have now lost six of their last eight Premier League games and are in danger of getting sucked into a relegation fight themselves. Read Full Article Source: Sports
Sam Ehlinger passed for three touchdowns and ran for another, and Texas excised the frustrations of a disappointing regular season with a dominant 38-10 win over No. 12 Utah in the Alamo Bowl on Tuesday night. After a 10-win season in 2018 set up a Top 10 ranking to start 2019, Texas underwhelmed in a season the Longhorns expected to contend for the Big 12 title. Instead, they ended the year with both the offensive and defensive coordinators getting replaced. Read Full Article Source: Sports
Civil rights leader Rev. Jesse Jackson Sr. on Sunday endorsed 2020 Democratic presidential primary candidate Sen. Bernie Sanders and urged black voters to reject the “moderate path” in favor of a progressive agenda that aims to actually meet the needs and demands of their communities. The endorsement from Jackson, who sought the Democratic nomination in 1984 and 1988, came just a day after the U.S. senator from Vermont held a rally in Chicago’s Grant Park attended by about 15,000 people. Jackson spoke Sunday at a Sanders campaign event in Grand Rapids, Michigan. Registered Democrats in Michigan, Idaho, Mississippi, Missouri, North Dakota, and Washington are slated to weigh in on the party’s presidential primary race on March 10, followed by voters in Illinois, Arizona, Florida, and Ohio on March 17. The only way we will defeat Trump in November is by bringing in people who have given up on the the political process. We have the movement and agenda to do that. Live now from Grand Rapids with Rev. Jesse Jackson: https://t.co/WpDcJbCty8 — Bernie Sanders (@BernieSanders) March 8, 2020 Since Super Tuesday, political commentators have declared the contest a two-person race between Sanders and former Vice President Joe Biden “for the future of the Democratic Party and the country.” Jackson said in his endorsement of Sanders Sunday that “we have a right to ask and expect candidates who benefit from the African-American political firewall to deliver what we need under the potential leadership of Bernie Sanders or Joe Biden.” “With the exception of Native Americans, African Americans are the people who are most behind socially and economically in the United States and our needs are not moderate,” said Jackson. “A people far behind cannot catch up choosing the most moderate path. The most progressive social and economic path gives us the best chance to catch up and Senator Bernie Sanders represents the most progressive path. That’s why I choose to endorse him today.” Today is a special day for our campaign. Rev. Jesse Jackson is one of the most transformative figures in modern American history and a hero of mine. It is one of the honors of my life to have his support. pic.twitter.com/CAszZIuKDT — Bernie Sanders (@BernieSanders) March 8, 2020 “The Biden campaign has not reached out to me or asked for my support,” Jackson noted. “The Sanders campaign has, and they responded to the issues I raised and the concerns I expressed.” The civil rights leader shared a list of 13 comments and commitments from the Sanders campaign, which included addressing voter suppression; tax and trade reforms; advancing Medicare for All; providing high-quality, free public education; and promoting peace and ending endless wars. The campaign also pledged that as president, Sanders will ensure that Black women are in his cabinet, at the highest levels of his administration, and on the U.S. Supreme Court; “work to create a market” for black farmers,” who have historically faced discrimination; invest in specific educational needs of black, brown and poor communities; commit extra funding to rural and minority health centers; and support “more trade and fair trade between African Americans, Africa, and the Caribbean nations.” Sanders announced Jackson’s endorsement on ABC News Sunday morning after being asked about former primary rival Sen. Kamala Harris (D-Calif.) endorsing Biden: JUST IN: Sen. Bernie Sanders tells @GStephanopoulos that civil rights activist Jesse Jackson will endorse him later today. “We have the support of virtually every major grassroots organization.” https://t.co/omRqv4pvVR pic.twitter.com/eCoe3yD4uq — ABC News (@ABC) March 8, 2020 The Intercept‘s Ryan Grim reported Sunday that the “Rainbow Coalition Comes Full Circle as Jesse Jackson Endorses Bernie Sanders,” referring to the political organization that grew out of Jackson’s 1984 presidential race. In 1988, as Grim detailed, Jackson secured a significant victory in the Michigan primary and Sanders—then the Independent mayor of Burlington, Vermont—supported his insurgent candidacy: After the Michigan victory, Bernie Sanders went all in, calling a local press conference and announcing that he would be participating in the April Democratic caucus to back Jackson. “I am the only non-Democrat, non-Republican, Independent progressive mayor in the United States of America. OK, it is awkward, I freely admit, it is awkward for me to walk into a Democratic Party caucus, believe me, it is awkward. I am not a Democrat. Period,” he said. But he said the stakes were too high, and the opportunity too great, to stand aside on principle. Jackson, he argued, could remake the Democratic Party in an image of social justice. “So while in fact, he may end up losing some conservative white votes, some racist white votes, I think there is a real chance that he could do what [Walter] Mondale couldn’t do in a million years. That is to bring millions and millions of poor people and working people into the political arena who in the past never participated.” The embrace of Jackson’s rise in Burlington was quite different from the reaction of “pandemonium” in Washington, D.C. As Grim put it: “Just as party leaders melted down publicly after Sanders’ win in the Nevada caucuses, they did so after Jackson’s triumph in Michigan.” Meanwhile, he noted, “Biden, then a senator from Delaware, had dropped out of the race following a plagiarism scandal and dismal polling numbers.” Grim was far from alone in regarding Jackson’s endorsement of Sanders as a “full circle moment.” It’s an incredible Full Circle moment. 1988: Bernie Sanders Endorses Jesse Jackson For President 2020: Jesse Jackson Endorses Bernie Sanders For President. #SuperTuesday2 #MichiganPrimary pic.twitter.com/yRRarlWX4J — Andrew Jerell Jones (@sluggahjells) March 8, 2020
(MENAFN - PR Newswire) MANAMA, Bahrain, Jan. 2, 2020 /PRNewswire/ -- Bahrain announced its participation in the Dakar Rally, to be held in Saudi Arabia from January 5 to 17. The first rally in the Middle East will see the victorious X-raid team racing for Bahrain in their first self-developed and constructed Mini John Cooper Works and Mini John Cooper Works Buggy; the Bahrain team will include champion drivers Stephane Peterhansel and Carlos Sainz and co-drivers Lucas Cruz and Paulo Fiúza. The 2020 edition of the rally also marks a milestone for the Middle East, with Saudi Arabia becoming the first country in the region to play host to the challenge, gaining the right to hold it for the next five years. The 13-day off-road race that was founded on a love of desert driving will see more than 550 drivers from 62 nations contest in 12 stages while exploring the vast and formidable desert terrains of the largest country in the region. Sheikh Abdulla bin Isa Al Khalifa, President of Bahrain's Motor Federation said: "This is as much a moment of pride for Bahrain, as it is for our region. Our participation shows Bahrain's advances in the motorsports world, inspired no doubt by Bahrain's pioneering move to host the Formula One Grand Prix since 2004." "An event of such global magnitude presented the Kingdom of Saudi Arabia with a monumental opportunity to showcase its unique natural landscape, as well as its keenness and enthusiasm to bring global sporting events to the country and the region." Sven Quandt, owner of the German motorsport team X-raid, a specialist in cross-country rallying, which will be taking part in the rally explained: "This is a big achievement for Bahrain, which is already making its presence felt on global stage. The country's participation adds another dimension to its vision to be a nation that hosts, supports, organises, develops and participates in the success of the global sports movement." The rally will be flagged off in the Red Sea port city of Jeddah and conclude in the capital, Riyadh, covering 7,500 kilometres. The route will pass through some of the vital and most picturesque destinations in Saudi Arabia, including the UNESCO World Heritage site of Al Ula in the north-west; Tabouk region in the north-west, which is home to the futuristic Neom-city project; the ancient Ha'il region; and Wadi Al Dawasir in Najd province, which is being developed in the middle of the desert as a new urban centre. The Dakar Rally is the latest in a series of sporting events to be hosted in Saudi Arabia, with both Race of Champions (ROC) and Formula E hosting rounds having been held in Riyadh, apart from the FIA-backed Middle East Rally Championship. The Dakar Rally, an annual event which was first launched in Paris 1979, ran from Europe to the Senegalese city it is named after for decades, then moved to South America in 2009, where it remained until now. SOURCE Bahrain EDB × Modal title MENAFN0201202000701241ID1099497170
In a battle of strength vs. strength, No. 6 Oregon Ducks (11-2) will battle the Big 10 delegate No. 8 Wisconsin Badgers (10-3) at Rose Bowl Stadium in sunny Pasadena, California, for “The Granddaddy of Them All,” the Rose Bowl Game presented by Northwestern Mutual. Oregon and Wisconsin are ranked back-to-back for scoring defense: Oregon is No. 9 in the country at 15.7 points allowed per game, and Wisconsin No. 10 at 16.1 points per game allowed. The Zack Baun–led Badgers, though, are No. 8 in FBS in total defense, allowing about 37 fewer yards a game that the 23rd-ranked Ducks defense. The Ducks will need their 11th-ranked rush defense to put in a masterful performance. Wisconsin’s All-American running back Jonathan Taylor has rushed for 1,909 yards for the season and could become the first player in over two decades—since Iowa State’s Troy Davis in 1995 and 1996—to reach 2,000 yards in consecutive seasons. “You just got to pursue to the ball and you got to gang tackle,” said Oregon defensive back Thomas Graham Jr., ESPN reported. “He’s a running back that is special in so many ways. I think he’s like top five in the nation in broken tackles [and] his offensive line blocks [with] very good form.” Here’s how to watch Wisconsin vs. Oregon in the Rose Bowl Game presented by Northwestern Mutual. Rose Bowl Game presented by Northwestern Mutual Location: Rose Bowl, Pasadena, California Date: Jan. 1, 5pm ET Streaming: ESPN How to stream Oregon vs. Wisconsin live: Watch the Rose Bowl The following services offer a one-week trial. How to use AirTV with Sling AirTV solves one of Sling’s biggest problems: The inability to receive all of your local channels. By purchasing a basic AirTV for $79.99 or the AirTV Player for $119.99, you can merge those local channels into your Sling TV, (or on your mobile device if you have the basic AirTV). As the Daily Dot wrote in its AirTV review, “It’s practically magic.” The basic AirTV is a dual-tuner streaming device, while the AirTV Player is basically an upgraded Chromecast that has Netflix preinstalled. You’ll still need to own an HD antenna because even though AirTV gets you access to your local channels, it doesn’t actually physically show them to you. But AirTV—which has no monthly fee—serves to strengthen one of Sling’s biggest weaknesses compared to other live streaming services like Hulu with Live TV, YouTube TV, and PlayStation Vue. All those services have plenty of local channels. While select NFL and college football games (on Fox, FS1, and FS2) are no longer on Sling, you can still catch Fox games with AirTV. TRY AIRTV Cost: $54.99 per month $54.99 per month Hulu devices : Roku, Apple TV, Google Chromecast, Amazon Fire Stick and Fire TV, Xbox One, Xbox 360, Nintendo Switch, and iOS and Android devices Roku, Apple TV, Google Chromecast, Amazon Fire Stick and Fire TV, Xbox One, Xbox 360, Nintendo Switch, and iOS and Android devices Hulu local channels: ABC, CBS, Fox, NBC, the CW (check your local availability here) Hulu with Live TV includes sports programming among its offerings, including ESPN and FS1, and as a subscriber to the service, you’ll get free access to Hulu’s sizable on-demand library. (Check out the full list of Hulu Live TV channels.) TRY HULU WITH LIVE TV YouTube TV is a great option for college football: Fox, ABC, NBC, CBS, FS1, FS2, ESPN, ESPN2, ESPN News, and ESPNU are all here and offer a nearly 360 programming platter of action. (Take a look at the full list of YouTube TV channels here.) TRY YOUTUBE TV Rose Bowl Game presented by Northwestern Mutual: Notes Wisconsin edge Zack Baun has significantly improved his draft stock and will attempt to make the most of the bowl game by being a force against Oregon’s talented offensive line. He’s had issues staying on the field for the Badgers, so any tape—especially against decent-to-good offensive lines—is crucial for his draft positioning. Baun having a great day does not equal a Wisconsin win because he’s not necessarily unblockable, requiring consistent double teams, but it will help considerably. Wisconsin EDGE and Senior Bowler Zack Baun is probably the player who has exceeded my expectations most on final film review. Bend isn't great, but when you can soften rush angles and force OTs into recovery position as quickly as Baun does, you don't need elite bend! 🔊🔊🔊 pic.twitter.com/3CLooda2NW — Benjamin Solak (@BenjaminSolak) December 28, 2019 New to cord-cutting? Here are our picks for the best movie streaming sites of 2018 and free live TV apps and channels. If you’re looking for a specific channel, here’s how to watch HBO, Showtime, Starz, ESPN, ESPN2, ESPN3, AMC, FX, Fox News, MSNBC, CNN, CNBC, FS1, TBS, TNT, Golf Channel, Syfy, HGTV, Cartoon Network/Adult Swim, Bravo, Lifetime, Discovery, PBS, the CW, BBC, CSPAN, NBA TV, MTV, Comedy Central, Food Network, TLC, the Weather Channel, and NFL RedZone without cable, as well as free movies on YouTube. If you’re on the move, here’s how to watch Fox Sports Go and live stream NBC Sports. The Daily Dot may receive a payment in connection with purchases of products or services featured in this article. Click here to learn more.
Democrat’s impeachment scheme has dragged on for months. This hoax, that started in Fall 2019, is now entering the new year. It seems Nancy Pelosi wants to make it last forever. But Republican Senator Roy Blunt spoke about impeachment and what would happen when it reaches the Senate. He predicted something that will have Democrats biting their tongues. According to polls, Americans have moved on from impeachment. They are not on board with the scheme to remove a winning president from office. As House Democrats wasted months on a baseless impeachment push, President Trump has continued to win for America. It’s really pathetic to watch the Democrats implode. They hatched their impeachment scheme, hoping the media would convince Americans to support them. They claimed, based on the third-hand testimony of an unnamed whistleblower, that Trump committed a crime. But we all read the transcript ourselves. Very quickly, the left’s agenda was destroyed by Trump himself. For months, Democrats claimed Trump pressured Ukraine and offered a quid-pro-quo. But when they drafted their articles of impeachment, they only said he abused power and obstructed Congress. Both charges are vague and meaningless and amount to non-crimes. We later learned that pathetic Pelosi held focus groups to figure out which charges sounded best to the public. Proving once again this impeachment is just a farce for the media. That’s most likey the reason she continues to refuse to send her partisan articles to the Senate. The Constitution requires the House to send the articles to the Senate for a trial. But Pelosi, defying the law in an unprecedented act of cowardice, said she wouldn’t until the Senate agreed to her demands. Who’s abusing power? But she can’t delay it forever. This case has to go to the Senate or things will only get worse for the Democrats. What will happen then? Sen. Roy Blunt made a prediction in a recent interview. Blunt said, “The State of the Union, the president has been invited by the speaker to give the State of the Union speech on February the fourth. My guess is we’ll be done with this by the time the president comes.” He added, “I think we should have had enough time for both the House to fairly present its view of why the president should be impeached and for the president, I’d argue for the first time, to have a chance for his lawyers to explain why he shouldn’t be, and then we’ll have that vote and move on.” [Source: Breitbart] Sen. Blunt said this impeachment nonsense will be over with before the State of the Union. The speech is scheduled for February 4, 2020. Which means Blunt predicts this impeachment will be wrapped up this month. Blunt explains that the Senate will hold a trial and give the president a fair shot at defense. He and his lawyers will present their case and the Senate will vote. All the fake news, controversy, and rumors will finally be put to rest. The Democrats were working overtime to drag this out until November 2020. They wanted impeachment to be the nail in Trump’s coffin. Their 2020 lineup is so weak, they knew Trump could beat them blindfolded, with his hands tied behind his back. They were hoping impeachment would generate enough negative press for Trump that he’d never win. But Blunt is saying that before the SOTU address, this will be over. Trump will be giving his speech before Congress and the country. What does that tell you about the outcome of this impeachment? That the president will be cleared of the charges and remain in office. He will get yet another win over the Democrats. The trial in the Senate will be his chance to finally clear his name. And his lawyers will present evidence of who was really committing crimes with Ukraine (hint: it wasn’t the Republicans). Come February 4, 2020, we might be living in a very different world. President Trump will be vindicated and the real culprits will be facing serious consequences. And to think, all this because Pelosi refused to work with the president!
Text Size: A- A+ Dubai: Dozens of Iraqi militiamen and their supporters stormed the U.S. Embassy complex in Baghdad on Tuesday to protest deadly U.S. airstrikes against their Iranian-backed force, as President Donald Trump blamed Tehran. The Pentagon dispatched two AH-64 Apache helicopters to fly over the embassy in a show of force, and about 100 Marines already in the region will be sent to the compound to reinforce its defenses, a U.S. official said. “We have taken appropriate force protection actions to ensure the safety of American citizens, military personnel and diplomats in-country, and to ensure our right of self-defense,” Defense Secretary Mark Esper said in a statement. The anti-American protesters remained outside the embassy compound into the night in Baghdad, as some set up tents suggesting they planned an extended sit-in, Al Jazeera reported. Earlier, guards lobbed tear gas and opened fire to quell the unrest, which was quickly contained, though dozens of protesters remained outside the compound. The U.S. ambassador had departed two days earlier, according to a person familiar with the matter, who spoke on condition of anonymity because he wasn’t authorized to speak publicly. The actual embassy building wasn’t attacked, he said. Trump said in a tweet that Iran “will be held fully responsible” for the embassy assault as well the killing of an American contractor in Iraq that precipitated Sunday’s U.S. airstrikes against the Kataieb Hezbollah militia bases. Iran killed an American contractor, wounding many. We strongly responded, and always will. Now Iran is orchestrating an attack on the U.S. Embassy in Iraq. They will be held fully responsible. In addition, we expect Iraq to use its forces to protect the Embassy, and so notified! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) December 31, 2019 Trump followed up later with a tweet urging Iraqis to rise up against Iranian influence. “To those many millions of people in Iraq who want freedom and who don’t want to be dominated and controlled by Iran, this is your time!” he said. The White House said Trump spoke with Iraq’s outgoing Prime Minister Adel Abdul Mahdi about regional security, and the president “emphasized the need to protect United States personnel and facilities in Iraq.” The rare direct U.S. assault on an Iranian proxy on Sunday claimed the lives of 25 fighters and came at an especially tense time and held the potential for escalation. The U.S. and Iran are locked in a standoff over the Trump administration’s crippling economic offensive against Tehran — meant to force it to renegotiate the 2015 nuclear deal Washington abandoned — and the Islamic Republic’s suspected reprisals. Abbas Mousavi, Iran’s foreign ministry spokesman, condemned in a statement “the shocking insolence” of U.S. officials who he said sought to blame his country for protests by Iraqis outraged over Americans “slaughtering at least 25 Iraqi people.” The mob streamed into the embassy complex after climbing over blast walls and smashing down the outer gate and a guard post with hammers, according to televised footage. Black smoke billowed from tires the protesters set on fire. Dozens of protesters were hurt, some shot, others suffering from tear gas inhalation, according to a statement from the umbrella group to which Kataieb Hezbollah belongs. Most of the protesters wore militia uniforms. Some hoisted militia flags as the crowd demanded that the embassy be shuttered and the ambassador expelled. “The embassy is closed by the order of the people,” someone scrawled on the blast walls. Other people spray-painted the word “resistance” on the barriers, and one protester was seen holding a headscarf with the image of Iran’s supreme leader, Ayatollah Ali Khamenei. Mahdi, the outgoing prime minister, reiterated his denunciation of the U.S. raid on Tuesday but called on protesters to leave the compound, threatening severe penalties for attacks on the mission. – Bloomberg Also read: Islamic State is regrouping and getting stronger in Iraq again, claims report ThePrint is now on Telegram. For the best reports & opinion on politics, governance and more, subscribe to ThePrint on Telegram. Show Full Article
Bitte melden Sie sich an! Sie haben noch keinen Zugang zum Archiv? Registrieren Sie sich jetzt kostenlos, um weiterzulesen. Bitte überprüfen Sie die rot markierten Pflichtfelder. Ihre E-Mail Weiter Warum muss ich mich anmelden? Nachdem Sie sich eingeloggt haben, können Sie Inhalte aus unserem digitalen Archiv lesen. Die Mittelbayerische bietet einige Millionen Artikel in ihrem Webangebot. Angemeldete Nutzer können Geschichten bis ins Jahr 2008 recherchieren. Unser Nachrichtenportal dokumentiert damit die Zeitgeschichte Ostbayern. Mehr erfahren.
Retrieve semantically similar text.
Feb. 20 (UPI) -- Justin Bieber performed Toddlerography with James Corden on The Late Late Show. The pop star and late night host tried their best to follow the dance moves of multiple children in the segment Wednesday. Bieber and Corden ran, jumped and fell to the floor while wearing workout attire. The duo took a break and sat down to blow bubbles with one of the kids. Bieber and Corden also started a "Yummy" food truck together, named after the singer's song of the same name. Bieber handled grilled cheese sandwiches, while Corden cooked fish tacos. The pair asked customers to pay what they thought the food was worth. They donated the money to the Los Angeles food bank. Bieber has been featured on The Late Late Show throughout the week. He recently sang a number of his hit songs with Corden for Carpool Karaoke.
Anzeige Eröffnung Um 21 Uhr „ging die Post ab“ 330 Gäste wurden zur ersten Veranstaltung in der neuen Post Berching vom Hausherrn Christian Amrhein begrüßt. Von Franz Guttenberger Merken Mail an die Redaktion Bitte melden Sie sich an! Sie haben noch keinen Zugang zum Archiv? Registrieren Sie sich jetzt kostenlos, um weiterzulesen. Bitte überprüfen Sie die rot markierten Pflichtfelder. Ihre E-Mail Weiter Warum muss ich mich anmelden? Nachdem Sie sich eingeloggt haben, können Sie Inhalte aus unserem digitalen Archiv lesen. Die Mittelbayerische bietet einige Millionen Artikel in ihrem Webangebot. Angemeldete Nutzer können Geschichten bis ins Jahr 2008 recherchieren. Unser Nachrichtenportal dokumentiert damit die Zeitgeschichte Ostbayern. Mehr erfahren. Berching.An Silvester wurde ein Märchen wahr: Das Ehepaar Denise und Christian Amrhein löste ihr Versprechen aus dem Jahr 2016 ein, am 31. Dezember 2019 das neue Hotel Post Berching mit einer großen Silvesterparty zu eröffnen. Allerdings soll dabei der Name Hotel Post dem künftigen Namen Post Berching weichen. Dieser Traum wurde nun am Dienstagabend Wirklichkeit. Denise und Christian Amrhein luden am Abend zahlreiche Freunde und Bekannte sowie Helferinnen und Helfern ein, die bei der Verwirklichung des Hotels mitgewirkt hatten. #### ### ##### ##### ##, ### #### ########## ### ######### ####### ####### ######. ####### ### ###### ##### ####### ### #### #### #### ## ########### ########## ##### #### ### ######### ### ######## ### ## ##### ### ## ### ############# ### ######## ###########. ########### ### ### ####### ###### ### ### #### #########. ######### ###### #### ### ##### #### ## ########. ### ####### ####### ### ##### #### ##### ##### ### ### ######## ###### ### ### ####### ### #### #########, ### ###### ### ### ###### ## ######### ###### ###. ##### ### ######## ####### ### ### ### ####### #### ### ###### ### ########## ### ### ###### #######. ### ### #### #### ###### ### ####### #### ### ############. ### ################## ##### ### ### ######## ##### ########. ######## ###### ### ####### ### ##### #### ### ########## ### #####. ##### ########## ###### #### ### #######, ##### ### #### #### ### ########## ##### ###### #############. ### #### ### ##### ########## #######, ##### ## ### ### #### ####. ### ## ### ### ############ ####### ########## ###### ####### ## #####. #### ####### #### ### ########### ####### ### ###### ## ##### ### #### ### ################ ### ##### ####### ### ##### #############. #### ### ############ „####### #####“ ### ### ##### ###### ### ####### ######. ####### ###### ##### ##### ###### #######, ##### #### ### ########### ### ##### ########, #### ########### ######### ### #### ### #################### ### #### ########## ## #### ########. ### ###### ######### ###### ############ #### #####, #### ## ######### ##### ## ########## ########## ########## ############## ########## ######. ###### ##### #### ## ###### #### ## ############ ##### ##### ### ################### ##########. ### ####### ############ ########## ############ ####, ### ###### ################### ###### ##########. ## ######### ##### ##### #### ########## ########## ## ######## ### ######## ## ##### #### ### #### ####. ### ##########-##### ### ### ############. #### ####### #### ########## ########## ####. ### #### ######### #### ### #### ### ######## ############ ######## ########, ### ######### ### ##### #### ## ### ##.- ######- ###### ######. ##### ##########- ##### ##### ######## ###### ### ## ###### ### ### ####### ###### ### ############# ####### #########. ### ####### ### ########### „### #### ### ## ### ### ##############“ ##### #### ########## ## ##############. ### ##### ## ### #### ### #### ######## ### ### ##### ### ###### ########## ## ########. ### #### ### ##### ######### ### ##### #### ## ### ##############. #### #### ########## ######### ##########. ##### ### #### #### #########, ##### ##########. ### #### ### #### ##### ## ### ##### #### ###### ### ### #### ###### ##### ## ####, #### #### ### ######. ##### ######## ### ### ######### ### ### ###### ## ####### #########, ### #### ##### ### ##### ######## ### ####### ######### #####. ##### ###### ### ### ########### ### #### ##########, ### ######### ### ######## ########## ##### ###### ### ### ### ## ##### ####. „### #### ####### ####### ### ### ### ######“, ### ### ####### ####### ###### ####### ###, #### ######.
Sie haben bereits ein Nutzerkonto? Hier können Sie sich anmelden. Mit der Registrierung erhalten Sie 3 Artikel im Monat kostenfrei. Zum Abschluss Ihrer Registrierung und den 3 kostenfreien Artikel pro Monat sind noch folgende Schritte nötig: 1. Registrierung bestätigen Sie haben sich erfolgreich registriert. Zur Bestätigung Ihrer E-Mail-Adresse haben Sie eine E-Mail mit einem Link erhalten. Bitte klicken Sie auf den Link, damit Ihre Registrierung aktiv wird. Sollten Sie keine E-Mail erhalten haben, so überprüfen Sie bitte Ihren Spam-Ordner oder wenden Sie sich an den Kundenservice. 2. Loslesen Sie können nun Ihre 3 kostenfreien Artikel freischalten. Einfach loslesen. 3. Abonnement verknüpfen Wenn Sie bereits ein Abonnement für E-Paper oder Print (täglicher Bezug) haben, können Sie sich alle Vorteile von freischalten. Einfach unten klicken und Abonnementnummer und Postleitzahl eintragen. Verknüpfen
Das mit dem Rauchen ist so eine Sache: Viele Menschen wissen um die schädlichen Wirkungen - und schaffen es doch nicht, dem Glimmstängel abzuschwören. Wie es vielleicht doch endlich mal mit dem Aufhören klappt, erfuhren interessierte Leser bei einer Telefonaktion des Fränkischen Tags. Zwei Stunden langen standen mit Verena Müller und Dirk Helming zwei Experten für Rauchentwöhnung der Bundeszentrale für gesundheitliche Aufklärung (BZgA) Rede und Antwort. Im Folgenden fassen wir die wichtigsten Fragen zusammen. Lesen Sie dazu: Deutschland Das passiert mit deinem Körper, wenn du aufhörst zu Rauchen Endlich Schluss mit dem Rauchen: Das raten die Experten Wie wird die Entwöhnung etwas leichter? Indem Sie sich ganz bewusst machen, in welchen Situationen Sie rauchen und diese Situationen verändern oder zumindest am Anfang meiden wie beispielsweise die Raucherpause. Wenn Sie immer zum Kaffee rauchen, dann steigen Sie in der ersten Zeit vielleicht auf schwarzen Tee oder Kakao um. Vielleicht können Sie auch den "Trinkplatz" verändern oder die Tasse austauschen. So klopfen Sie all Ihre Rauchsituationen ab. Es geht darum, dem Indem Sie sich ganz bewusst machen, in welchen Situationen Sie rauchen und diese Situationen verändern oder zumindest am Anfang meiden wie beispielsweise die Raucherpause. Wenn Sie immer zum Kaffee rauchen, dann steigen Sie in der ersten Zeit vielleicht auf schwarzen Tee oder Kakao um. Vielleicht können Sie auch den "Trinkplatz" verändern oder die Tasse austauschen. So klopfen Sie all Ihre Rauchsituationen ab. Es geht darum, dem Gehirn keinen zusätzlichen Auslösereiz für Rauchverlangen zu präsentieren. Ich mache seit kurzem Yoga. Könnte das auch helfen, wenn mich das Verlangen überfällt? Ja. Suchen Sie sich spezielle, langsame Yoga-Übungen, die Ihnen für solche Situationen zusagen. Es müssen ja nur einige Minuten des Verlangens überbrückt werden. In dieser Zeit konzentrieren Sie sich dann ganz auf die Übungen. Ja. Suchen Sie sich spezielle, langsame Yoga-Übungen, die Ihnen für solche Situationen zusagen. Es müssen ja nur einige Minuten des Verlangens überbrückt werden. In dieser Zeit konzentrieren Sie sich dann ganz auf die Übungen. Ich will mit dem Rauchen aufhören, finde aber unter Kollegen keine Mitstreiter. Würde es Ihrer Erfahrung nach auch helfen, sich im Internet auszutauschen? Es gibt gute Erfahrungen mit der "rauchfrei-community", die Sie unter Es gibt gute Erfahrungen mit der "rauchfrei-community", die Sie unter www.rauchfrei-info.de finden können. Die Nutzer unterstützen sich während der Tabakentwöhnung und oft auch darüber hinaus. Eine besondere Rolle nehmen dabei die so genannten Rauchfrei-Lotsen ein. Sie haben den Rauchausstieg geschafft, sind dabei selbst durch Höhen und Tiefen gegangen und können sich sehr gut in Ihre Situation hineinversetzen. Sie unterstützen und beraten nun andere Menschen bei der Tabakentwöhnung. Die Rauchfrei-Lotsen wurden dafür auch speziell geschult. Mein Mann hat jetzt aufgehört. Aber er ist so schlecht drauf, dass es manchmal kaum auszuhalten ist. Was kann man denn da machen? Denken Sie immer daran, dass schlechte Laune, Nervosität oder Gereiztheit mit der Zeit wieder vergehen. Eine Rauchentwöhnung durchzuhalten, ist manchmal auch für Partner anstrengend. Sehen Sie sich als Unterstützerin. Versuchen Sie, schöne Momente für Sie beide zu schaffen. Reden Sie darüber, was er mag, was Sie beide mögen. Machen Sie sich gemeinsam Ihre Situation bewusst, das vereinfacht vieles. Und machen Sie aus, dass Sie auch einmal allein etwas unternehmen, wenn es Ihnen zu viel wird. Denken Sie immer daran, dass schlechte Laune, Nervosität oder Gereiztheit mit der Zeit wieder vergehen. Eine Rauchentwöhnung durchzuhalten, ist manchmal auch für Partner anstrengend. Sehen Sie sich als Unterstützerin. Versuchen Sie, schöne Momente für Sie beide zu schaffen. Reden Sie darüber, was er mag, was Sie beide mögen. Machen Sie sich gemeinsam Ihre Situation bewusst, das vereinfacht vieles. Und machen Sie aus, dass Sie auch einmal allein etwas unternehmen, wenn es Ihnen zu viel wird. Mein Kollege ist auf die nikotinfreie E-Zigarette umgestiegen. Ist die wirklich gesundheitlich unbedenklich? Nach jetzigem Forschungsstand sind E-Zigaretten zwar weniger schädlich als Tabakzigaretten. Das heißt aber nicht, dass sie harmlos sind. Über langfristige Folgen für die Gesundheit liegen derzeit keine belastbaren Studien vor. Nach jetzigem Forschungsstand sind E-Zigaretten zwar weniger schädlich als Tabakzigaretten. Das heißt aber nicht, dass sie harmlos sind. Über langfristige Folgen für die Gesundheit liegen derzeit keine belastbaren Studien vor. Was macht man, wenn das Verlangen kommt? Ich hatte schon einmal versucht, aufzuhören, aber dann doch eine geschnorrt. Und schon war ich wieder drin... Solche Verlangensattacken sind typische Begleiterscheinungen einer Tabakentwöhnung. Machen Sie sich immer wieder klar, dass dieses Verlangen nur ein paar Minuten dauert. Suchen Sie sich für diese Minuten Ablenkungen wie Kaugummi kauen, einen Handexpander drücken, in kleinen Schlucken Wasser trinken - was zu Ihnen passt. Mit der Zeit werden diese Attacken seltener. Es funktioniert auch gut, wenn Sie kurz an die frische Luft oder ans offene Fenster gehen können, die Augen schließen und zehnmal tief durchatmen. Solche Verlangensattacken sind typische Begleiterscheinungen einer Tabakentwöhnung. Machen Sie sich immer wieder klar, dass dieses Verlangen nur ein paar Minuten dauert. Suchen Sie sich für diese Minuten Ablenkungen wie Kaugummi kauen, einen Handexpander drücken, in kleinen Schlucken Wasser trinken - was zu Ihnen passt. Mit der Zeit werden diese Attacken seltener. Es funktioniert auch gut, wenn Sie kurz an die frische Luft oder ans offene Fenster gehen können, die Augen schließen und zehnmal tief durchatmen. Wie esse ich am besten, wenn ich nicht mehr rauche? Ich möchte nicht zunehmen. Günstig sind drei Haupt- und zwei Zwischenmahlzeiten. So kann der Körper die Kalorien am besten verbrennen, die Leistungsfähigkeit bleibt erhalten und man vermeidet ein Völlegefühl. Zum Überlisten von Heißhungerattacken kann man vor den Mahlzeiten ein Glas lauwarmes Wasser trinken, das Essen genussvoll lange kauen oder es mit kleinem Besteck zu sich nehmen. Das verlängert die Essenszeit und der Sättigungseffekt setzt gleich nach dem Ende der Mahlzeit ein. Günstig sind drei Haupt- und zwei Zwischenmahlzeiten. So kann der Körper die Kalorien am besten verbrennen, die Leistungsfähigkeit bleibt erhalten und man vermeidet ein Völlegefühl. Zum Überlisten von Heißhungerattacken kann man vor den Mahlzeiten ein Glas lauwarmes Wasser trinken, das Essen genussvoll lange kauen oder es mit kleinem Besteck zu sich nehmen. Das verlängert die Essenszeit und der Sättigungseffekt setzt gleich nach dem Ende der Mahlzeit ein. Ich habe schon öfter versucht, das Rauchen zu lassen, aber noch nie durchgehalten. Was kann mir da helfen? Bleiben Sie einfach dran. Die meisten Raucher brauchen mehrere Anläufe. Notieren Sie, was positiv war und was Ihnen geholfen hat, das bringt Sicherheit, dass Sie es schaffen können. Überlegen Sie, warum Sie wieder angefangen haben und ob Sie solche Situationen ändern können. Bleiben Sie einfach dran. Die meisten Raucher brauchen mehrere Anläufe. Notieren Sie, was positiv war und was Ihnen geholfen hat, das bringt Sicherheit, dass Sie es schaffen können. Überlegen Sie, warum Sie wieder angefangen haben und ob Sie solche Situationen ändern können. Sie können sich beim nächsten Mal auch unter der kostenfreien BzgA-Hotline 0800/8313131 in den ersten vier Wochen der Entwöhnung telefonisch begleiten lassen. Lesen Sie dazu: Washington Schockierende Bilder: So sieht eine Lunge nach jahrelangem Tabakkonsum aus Kontakt Unterstützung Die BZgA bietet eine kostenlose Beratung für Rauchentwöhnung an. Sie ist unter 0800/8313131 von Montag bis Donnerstag (10 bis 22 Uhr) und Freitag bis Sonntag (10 bis 18 Uhr) erreichbar. Material Ein Rauchfrei-Start-Paket mit Info-Broschüre, Anti-Stress-Ball und Pfefferminzpastillen kann man kostenlos bestellen per E-Mail: order@bzga.de, per Post: BZgA, 50819 Köln, per Fax: 0221-8992257. Zum Video "Das passiert in deinem Körper, wenn du aufhörst zu rauchen"
Immer mehr Regierungen empfehlen ihren Bürgern, auf Reisen zu verzichten oder in ihre Heimatländer zurückzukehren - darunter auch die deutsche. Es werden Grenzen geschlossen und teilweise gibt es auch Reisebeschränkungen innerhalb von Ländern. Wir haben wichtige Fakten über aktuelle Einschränkungen zusammengetragen: - Das Auswärtige Amt hat eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Urlauber werden nach Deutschland zurückgeholt. - Nur noch wenige Grenzübergänge können genutzt werden. - Auch die USA warnen jetzt vor allen Auslandsreisen. Ein- und Ausreise nach Deutschland Das Auswärtige Amt hat wegen der Corona-Pandemie eine weltweite Reisewarnung für touristische Reisen ausgesprochen. Bisher hatte das Auswärtige Amt nur von nicht notwendigen Reisen ins Ausland abgeraten. Zudem holt die Bundesregierung mit gecharteten Flugzeuge deutsche Urlauber aus anderen Ländern zurück, falls deren eigentliche Flüge ausfallen. Nachdem schon etliche EU-Länder nationale Einreisebeschränkungen eingeführt haben, soll jetzt ein Einreiseverbot für die EU als Ganzes gelten. Einen Monat lang sollen Personen von außerhalb der EU grundsätzlich nicht einreisen dürfen. Bundeskanzlerin Merkel erklärte, Deutschland werde den Plan sofort umsetzen. Betroffen sind hierzulande in erster Linie die Flughäfen. So wies die Bundespolizei Bürger aus Nicht-EU-Staaten an internationalen Flughäfen wie Frankfurt und München ab. Ausnahmen gibt es für Länder, die der europäischen Freihandelsassoziation EFTA angehören, außerdem für Großbritannien sowie für bestimmte Personengruppen wie Diplomaten und Ärzte. Auch an den innereuropäischen Grenzen wird weiter kontrolliert. Deutschland hat im Kampf gegen das Coronavirus die Grenzen zu Frankreich, Österreich, Luxemburg, Dänemark und der Schweiz für den Personenverkehr weitgehend gesperrt. Das Bundesinnenministerium veröffentlichte eine Liste mit den Grenzübergängen, die noch geöffnet sind. Nur in wichtigen Ausnahmefällen - etwa bei langen Staus - soll die Bundespolizei die Überquerung der Grenze auch an anderen Verkehrsverbindungen ermöglichen. Seit Montag gibt es wegen der Ausbreitung des Coronavirus bereits Kontrollen und Einreisebeschränkungen an den meisten deutschen Grenzen. Ein- und Ausreise in anderen Ländern Viele Länder haben die Ein- und Ausreisebestimmungen deutlich verschärft. Die italienische Regierung hat wegen der Ausbreitung des Coronavirus das gesamte Land zur Schutzzone erklärt. Reisen sind damit weitgehend verboten, Bewohner sollen möglichst zu Hause bleiben. Dies gilt vorerst bis zum 3. April. Auch in Spanien und in Frankreich gelten Ausgangssperren. Österreich kontrolliert inzwischen die Grenze zu Deutschland. Demnach dürfen nur noch Personen einreisen, die ein ärztliches Zeugnis vorlegen und so nachweisen können, dass sie nicht mit dem Virus infiziert sind. Österreichischen Staatsbürgern sowie Menschen mit Wohnsitz oder gewöhnlichem Aufenthalt im Land ist die Einreise auch ohne ein solches Zeugnis gestattet - sie müssen sich dann aber für 14 Tage in häusliche Quarantäne begeben. Dänemark hat seine seine Grenzen bis zum 13. April geschlossen; Ausländer dürfen nur aus besonderen Gründen ins Land. In Polen ist ein Einreisestopp in Kraft getreten. Auch Lettland hat seine Grenzen für Ausländer geschlossen. Norwegen schließt vorübergehend alle Flughäfen. Allen norwegischen Staatsbürgern sei es erlaubt, ins Land zurückzukehren, teilt Ministerpräsidentin Solberg mit. Einreisende, die nicht aus Skandinavien kommen, werden an den Grenzen direkt abgewiesen oder zu einer zweiwöchigen Quarantäne verpflichtet. Die Regierung in Oslo rief die eigenen Bürger dazu auf, im Land zu bleiben und Reisen zu verschieben. Wer sich im Ausland aufgehalten hat, muss in häusliche Quarantäne. Tschechien hat seine Grenzen für alle Reisenden geschlossen. Nach Angaben des Innenministers sollen auch tschechische Bürger nicht mehr ausreisen dürfen. Bulgarien hat den Notstand ausgerufen. Dadurch können nun Reiseverbote und Schulschließungen angeordnet werden. Österreich erlaubt die Einreise aus Italien nur mit ärztlichem Attest. Alle Skigebiete in Tirol und Salzburg sind geschlossen. Die USA raten ihren Bürgerinnen und Bürgern inzwischen generell von Auslandsreisen ab. Urlauber sollen zurückgeholt werden. Zuvor hatten die USA einen 30-tägigen Einreisestopp für Europäer erlassen. Die Regelung trat in der Nacht zum 14.3. in Kraft. Der Einreisestopp betrifft alle Personen, die sich in den 14 Tagen vor ihrer Reise im Schengen-Raum aufgehalten haben. Diesem gehören 26 Länder an, außerdem gilt der Einreisestopp inzwischen auch für Großbritannien und Irland. Amerikaner und Personen mit einer dauerhaften Aufenthaltserlaubnis (Green Card), die sich in diesen beiden Ländern aufhielten, dürften auch danach weiter in die USA einreisen. Sie müssen aber einen von 13 Flughäfen nutzen und sich bei der Ankunft untersuchen lassen. Kanada schließt seine Grenze zu den USA, wie Premierminister Trudeau mitteilte. Zudem schließen Australien und Neuseeland ihre Grenzen insbesondere für Touristen. Brasilien hat seine Grenzen zu acht Nachbarstaaten geschlossen. Präsident Bolsonaro erklärte in Brasilia, wer nicht ständig im Land lebe, dürfe nicht mehr einreisen. Indien lässt wegen des Coronavirus keine Touristen mehr ins Land. Seit dem 13. März bis zunächst zum 15. April wurden alle Touristenvisa für ungültig erklärt. In Taiwan müssen sich Reisende aus Europa in Selbstisolation begeben. Auch die Regierung in Neuseeland verpflichtet alle Einreisenden zu einer Quarantäne. Zudem verbietet sie bis zum 30. Juni allen Kreuzfahrtschiffen, den Inselstaat anzulaufen. Nach Israel können Deutsche sowie andere Reisende nur dann einreisen, wenn sie beweisen können, dass sie 14 Tage unter Quarantäne bleiben. Auch bei der Einreise in die russische Hauptstadt Moskau gilt: Wer aus Deutschland einreist, muss sich zwei Wochen isolieren. Das gilt auch für Reisende aus Deutschland nach Uganda. Komplett verboten ist die Einreise nach Kasachstan für Menschen, die aus Deutschland, Spanien oder Frankreich kommen. Auch die pazifischen Inselstaaten Kiribati, die Marshallinseln und Samoa haben ein Einreiseverbot für Reisende aus Deutschland verhängt. Die Einreise nach Bhutan ist derzeit für alle ausländischen Touristen untersagt. Nach El Salvador dürfen alle Reisenden, die sich in den 30 Tagen vor Ankunft in Deutschland aufgehalten haben, nicht einreisen - auch nicht durchreisen. Wer von Deutschland nach Zypern reist, muss damit rechnen, dass er wegen des Coronavirus 14 Tage in Quarantäne verbringen muss. Diese Sicherheitsvorkehrungen gelten auch für Reisende aus anderen betroffenen Ländern. Wer nach Nepal möchte, bekommt als Deutscher derzeit kein Visum bei der Einreise. Stattdessen muss ein solches vor der Abreise beantragt werden - dafür braucht es einen negativen Corona-Test. Die Regierung Australiens verbot ihren Bürgerinnen und Bürgern jegliche Auslandsreisen. Premierminister Morrison sagte, das Verbot gelte für unbestimmte Zeit. Es sei das erste Mal in der Geschichte Australiens, dass so etwas geschehe. In China haben die Behörden in der Provinz Wuhan die Quarantäne-Bestimmungen zur Eindämmung des Coronavirus inzwischen gelockert. Wie die lokale Regierung mitteilte, dürfen gesunde Menschen innerhalb der Region wieder reisen. Inzwischen geht die Zahl der Neuinfektionen im gesamten Land weiter zurück. Flugreisen Zahlreiche Flugverbindungen sind eingestellt, darunter die von der Türkei nach Deutschland und in acht weitere europäische Länder. Nach Deutschland, Österreich, Belgien, Dänemark, Frankreich, Norwegen, in die Niederlande, nach Spanien und nach Schweden gibt es keine Flugverbindungen mehr. Die Maßnahme soll zunächst bis zum 17. April gelten. Russland hat die Flugverbindungen nach Italien, Deutschland, Spanien und Frankreich weitgehend gekappt. Auch Saudi-Arabien setzt bis Ende März alle internationalen Flüge aus. Zahlreiche Fluglinien hatten angekündigt, wegen der Beschränkungen oder wirtschaftlicher Schwierigkeiten ihre Verbindungen vorerst zu stoppen. So finden beim Lufthansa-Konzern nur noch fünf Prozent der ursprünglich geplanten Flüge statt. Wer selbst aus Angst vor Ansteckung einen Flug stornieren möchte, muss in der Regel die Kosten selbst tragen. Allerdings räumen einige Fluggesellschaften kostenfreies Umbuchen ein. Auskünfte erteilt die jeweilige Airline. Kreuzfahrten und Hotels Der Krisenstab der Bundesregierung erklärt, dass auf Kreuzfahrtschiffen ein erhöhtes Quarantäne-Risiko bestehe. Einige Staaten, darunter Malta, Indien und Thailand, lassen Kreuzfahrtschiffe derzeit vereinzelt oder generell nicht mehr in ihren Häfen anlegen. In den vergangenen Wochen wurden immer wieder Kreuzfahrtschiffe unter Quarantäne gestellt oder mussten zwangspausieren. Das "Diamond Princess" wurde zwei Wochen lang nach einem bestätigten Coronafall im japanischen Yokohama unter Quarantäne gestellt. Pauschalreisen können kostenfrei storniert werden, wenn am Urlaubsort "unvermeidbare und außergewöhnliche Umstände" auftreten. Das schreibt das Auswärtige Amt auf seiner Seite. Mehrere Anbieter haben von sich aus einen Teil der Reisen storniert. Bahnreisen Für Bahnreisende kommt derzeit vor allem im internationalen Bahnverkehr zu Einschränkungen und Ausfällen. Nach Angaben der Deutschen Bahn kommt es zu Verspätungen unter anderem an den Grenzen zu Österreich, der Schweiz, Frankreich und Luxemburg. Grund sind die Grenzkontrollen. Der Zugverkehr zwischen Deutschland und Polen ist unterbrochen, ebenso der Zug- und Busverkehr nach Tirol und Tschechien. Innerhalb von Deutschland reduziert die Deutsche Bahn den Regionalverkehr. Bei der Erstattung von Reisekosten will die Bahn sich kulant zeigen: Wer auf eine Bahnfahrt verzichten möchte oder muss, der bekommt sein Geld in voller Höhe zurück. Das gleiche gilt auch, wenn der Grund für die Reise entfällt, weil eine Messe oder eine Veranstaltung abgesagt wird oder das gebuchte Hotel unter Quarantäne steht. Tourismus innerhalb Deutschlands Inzwischen gelten auch für den Tourismus innerhalb von Deutschland Einschränkungen. Mecklenburg-Vorpommern und Schlewsig-Holstein lassen keine Touristen mehr ins Land. Nach dem Willen der Bundesregierung sollen Übernachtungsangebote im Inland nur noch zu "notwendigen" und nicht mehr zu touristischen Zwecken genutzt werden können. Das bringe es auch mit sich, "dass es keine Urlaubsreisen ins In- und auch keine ins Ausland geben soll", sagte Kanzlerin Merkel. Ausdrücklich verboten werden zudem Reisebusreisen. Die Fernbusanbieter Flixbus und Blablabus stellen wegen der Corona-Pandemie ihren Betrieb bis auf weiteres ein. Wie die Unternehmen mitteilten, werden alle Verbindungen gestrichen. Das gelte für innerdeutsche und grenzüberschreitende Strecken. Restaurants und Speisegaststätten sollen frühestens ab 6.00 Uhr öffnen dürfen und müssen spätestens um 18.00 Uhr schließen. In den Bundesländern und regional gelten zum Teil abweichende, strengere Regeln. Mensen, Restaurants, Speisegaststätten und Hotels sollen das Risiko einer Virus-Verbreitung minimieren - etwa durch Abstandsregeln für Tische, eine Begrenzung der Besucherzahl oder Hygienemaßnahmen. (Stand: 19.3.2020, 23 Uhr) Weiterführende Artikel zum Coronavirus Wir haben einen Nachrichten-Blog aufgelegt. Der bietet angesichts der zahlreichen Informationen einen Überblick über die wichtigsten aktuellen Entwicklungen. Die Coronavirus-Epidemie breitet sich weiter aus und der Bedarf an Tests steigt. Wann man sich testen lassen sollte und wie es geht, haben wir in unseren Artikel zusammengefasst: Tests auf das Coronavirus: Wann, wo und wie? Über die aktuellen Zahlen der Coronavirus-Infizierten, Genesenen und Todesfälle berichten wir in unserem Artikel: Wie sich das Coronavirus in Europa ausbreitet. Experten sind sich uneinig, ob die aktuellen Zahlen über die Coronavirus-Infizierten die Realität widerspiegeln. Aber wie hoch ist die Dunkelziffer? Das erfahren Sie in unserem Stück: Hohe Dunkelziffer bei Coronavirus-Infektionen befürchtet. Die Länder weltweit verfolgen sehr unterschiedliche Strategien. Die zentrale Frage ist: Was hilft gegen das Coronavirus? Durchseuchung oder totale soziale Distanzierung? Gegen das Coronavirus Sars-CoV-2 gibt es bislang keinen Impfstoff. Auch Medikamente, die bei der von dem Virus ausgelösten Lungenkrankheit helfen, sind noch nicht verfügbar. Wie weit die Forschung ist, erklären wir hier: Ansätze für Medikamente gegen das Coronavirus. In Deutschland gibt es immer mehr Drive-In-Teststationen für das Coronavirus. Wir erklären, was es damit auf sich hat und welche Erfolge andere Länder damit erzielten. Angesichts zunehmender Grenzkontrollen und Ein- und Ausreisesperren können Sie hier nachlesen, wie sich das Coronavirus auf das Reisen auswirkt. Damit im Zusammenhang steht die Frage der Risikogebiete weltweit. Das Robert-Koch-Institut hat die Liste der Risikogebiete zuletzt mehrfach erweitert. Afrikanische Länder meldeten lange relativ niedrige Infektionszahlen. Und das, obwohl viele der Staaten enge Kontakte zu China pflegen, wo das Virus ausgebrochen war. Hintergründe: Wie sich Afrika für das Coronavirus rüstet. Wie groß ist die Gefahr hierzulande? Welche Strategien verfolgen die Behörden? Was kann jede(r) tun, um sich zu schützen? Antworten auf diese und andere Fragen geben wir in unserem Beitrag: Deutschland und das Coronavirus - Antworten auf die wichtigsten Fragen. Was exponentielles Wachstum für die Ausbreitung des Coronavirus bedeutet, was hilft, die Ausbreitung des Coronavirus zu verlangsamen und wann mit einer Entspannung der Lage zu rechnen ist: Diese Fragen beantworten wir in unserem Beitrag: Hygiene, Quarantäne, Geisterspiele: Warum die Maßnahmen gegen das Coronavirus so wichtig sind. Die Dlf-Nachrichten finden Sie auch bei Twitter unter: @DLFNachrichten
Das EVZ Österreich warnt vor unseriösen Video-Streaming-Angeboten Betrugsversuche führen zu einer erhöhten Anzahl von Verbraucherbeschwerden Wien (OTS/VKI) - Schon vor der Coronavirus-Pandemie befand sich der Markt für Streaming-Angebote in einem soliden Wachstumsprozess. Die Lockdown-Maßnahmen zur Eindämmung von COVID-19 haben die Nachfrage noch einmal zusätzlich boomen lassen, sodass sich führende Streaming-Dienste auf Bitten der EU‑Kommission zwischenzeitlich sogar bereit erklärten, die Videoqualität der Streams zu reduzieren, um Bandbreite für wichtigere Dienste freizuhalten. Auch wenn sich der erste Ansturm von Neukunden auf die Streaming-Plattformen bereits etwas gelegt hat, die erhöhte Nachfrage im Bereich Video-Streaming hat auch zu einer erhöhten Anzahl von Konsumentinnen und Konsumenten geführt, die auf betrügerische Angebote hereingefallen sind. Viele Verbraucher bemerken es nicht, wenn sie sich bei einem unseriösen Streaming-Dienst angemeldet haben. Das böse Erwachen kommt oft erst einige Tage später, wenn Schreiben von Anwälten oder Inkassobüros eintreffen, die mehrere hundert Euro für angeblich abgeschlossene Jahresmitgliedschaften fordern. Aufgrund der zahlreichen Hilfeanfragen von Geschädigten hat das im Verein für Konsumenteninformation (VKI) angesiedelte Europäische Verbraucherzentrum Österreich (EVZ) jetzt unter www.europakonsument.at/streamen Informationen zum Thema Video-Streaming zusammengestellt. Konsumentinnen und Konsumenten, die im Internet nach Streaming-Angeboten für TV-Serien oder Filme suchen, finden neben bekannten Marktführern oft auch unbekannte Webseiten mit besonders günstigen Angeboten. Nicht selten entpuppen sich solche Angebote als unseriös. Folgende betrügerische Vorgehensweisen werden häufig angewendet: Viele dieser Webseiten täuschen schlichtweg etwas vor, was sie nicht sind: Kunden registrieren sich, geben ihre persönlichen Daten preis und erhalten dafür im Gegenzug nichts, weil es die angepriesenen Videos in der vorgetäuschten Mediathek gar nicht gibt. Solche Webseiten werden oft nur mit dem Ziel des Daten-Phishings eingerichtet. Zusätzlich zu den Einnahmen durch die Weitergabe der erbeuteten Daten finanzieren sich diese kriminellen Internetauftritte auch durch das Schalten aggressiver Werbung. Andere Webseiten bieten zusätzlich eigene Streaming- oder Player-Software zum Download an. Dies richtet oft große Schäden an, wenn Kunden sich, um die vermeintlichen Streams ansehen zu können, als Abspielsoftware getarnte Computerviren oder Malware in ihrem System installieren. Zudem kommt es häufig zu aggressiv formulierten Geldforderungen für angeblich abgeschlossene Abonnements oder Mitgliedschaften, denen die Konsumenten auf keinen Fall nachkommen sollten. Da die Nachfrage nach Streaming-Diensten dermaßen groß ist, reicht es den Tätern, wenn pro zehntausend Aufrufen einige Opfer den Einschüchterungen nachgeben, um großen Profit aus solchen kriminellen Domains zu ziehen. Ein weiteres Problem sind illegale Streaming-Plattformen, die das Copyright im großen Stil missachten und so Raubkopien oder gestohlene Sportübertragungen zu Dumpingpreisen verbreiten und dabei persönliche Daten stehlen. Die so entgangenen rechtmäßigen Einnahmen finanzieren dann stattdessen weitere illegale Aktivitäten und schädigen die Allgemeinheit. Das Europäische Verbraucherzentrums Österreich empfiehlt zum Schutz vor unseriösen Anbietern: Nehmen Sie sich bei der Auswahl eines Streaming-Anbieters Zeit und lassen Sie sich nicht vorschnell durch Gratisversprechen leiten. Vergleichen Sie die Angebote mit anderen etablierten Anbietern. Wenn die Tarife unrealistisch günstig sind, sich Kundenrezensionen mit Beschwerden betrogener Kunden im Web finden lassen oder Filme angeboten werden, die noch in den Kinos laufen, sollten Sie besser von dem Angebot Abstand nehmen und andere Anbieter wählen. Achten Sie darauf, ob die Webseite einen seriösen Eindruck macht und formale Regeln einhält: Gibt es viele Textfehler auf der Webseite? Erscheinen das Impressum und Nutzungsbedingungen glaubwürdig? Werden aggressive Pop-Up-Banner oder anzügliche Werbung eingesetzt? Wird die Domain zu einer anderen Internetadresse umgeleitet? Wenn dies zutrifft, ist das Angebot vermutlich nicht seriös. Ein weiteres Anzeichen für betrügerische Angebote ist der Umgang mit Nutzungsrechten: Wird häufig versichert, dass es sich um ein legales Angebot handelt? Gibt es Anleitungen, wie man die Seite über Proxyserver erreichen oder Ländersperren umgehen kann? Haben Suchmaschinen die Seite aus den Trefferlisten gelöscht? Hat ein Warndienst die Seite auf seine schwarze Liste gesetzt? Können Nutzer fremde Videos hochladen? Sollten Sie sich für einen Anbieter entscheiden, achten Sie vor und während des Anmeldeprozesses auf folgende Punkte: Existiert ein Kundenservice? Prüfen Sie es durch einen Testanruf. Gibt es einen Button, mit dem man zahlungspflichtig bestellt und werden dabei die Kosten angezeigt, wie es gesetzlich vorgeschrieben ist? Nutzen Sie für die Bezahlung sicherheitshalber eine Kreditkarte oder einen Online‑Bezahldienst. Dadurch geben Sie weniger Daten preis und können bei Bedarf eine Rücküberweisung durch den Zahlungsabwickler veranlassen Was tun, wenn man bereits in eine Falle getappt ist? Bezahlen Sie nichts, auch wenn die Forderung mit Drohungen versehen ist! Bei Unsicherheit über die Rechtmäßigkeit einer Forderung können Sie beim EVZ nachfragen. Berichten Sie Ihre Erfahrungen an die Meldestellen für Computerkriminalität, damit andere Personen vor Betrügern gewarnt werden. SERVICE: Weitere Informationen zu diesem Thema finden Sie auf www.europakonsument.at/streamen. Rückfragen & Kontakt: Europäisches Verbraucherzentrum (EVZ) Pressestelle 01/588 77-256 presse @ europakonsument.at www.europakonsument.at
Messenger WhatsApp-Chats ließen sich per Backup bisher exportieren. Das geht nun nicht mehr. Eine andere Funktion des Messengers bleibt unberührt. WhatsApp-Chat-Backups funktionieren nicht mehr wie gewohnt funktionieren nicht mehr wie gewohnt Export-Funktion von WhatsApp-Chats betroffen von WhatsApp-Chats betroffen Hintergrund der Entscheidung von WhatsApp noch unklar Schon seit längerer Zeit speichert WhatsApp den Verlauf aller Chats samt den dazugehörigen Videos. Die Dateien landen in Apples iCloud (iPhone) und auf Google Drive (Android). Nutzer können damit alle Dateien auf dem Smartphone wiederherstellen. Das ist manchmal nötig, wenn es ein neues Smartphone sein soll und die Dateien einen Umzug benötigen. Nötig wird es auch, wenn man das Smartphone verkaufen möchte, denn dann muss das Handy auf die Werkseinstellungen zurückgesetzt werden. Oder wenn der Speicher auf dem Smartphone knapp wird. WhatsApp-Chat-Backups konnten per E-Mail verschickt oder abgespeichert werden Daneben bietet WhatsApp außerdem noch eine andere Methode: WhatsApp-Chats können in reiner Textform oder zusammen mit Bildern und Videos auch exportiert und dann als E-Mail verschickt oder abgespeichert werden. Das ist praktisch, um Freunden den WhatsApp-Chat-Verlauf zu zeigen. WhatsApp-Chat-Backups: Exporte in Deutschland nicht mehr möglich Die Export-Funktion von Chats in WhatsApp steht in Deutschland vorerst nicht mehr zur Verfügung. Das gilt sowohl für Android - als auch für iOS-Geräte, wie aus den Hilfeseiten des Messengers hervorgeht. Nutzerinnen und Nutzern bot das Feature aber auch die Möglichkeit, WhatsApp-Chats an andere außerhalb des Messengers zu verschicken. Das klassische Backup, also die Sicherung aller Chatverläufe auf dem Gerät oder - je nach Betriebssystem - in den Onlinespeichern iCloud oder Google Drive, bleibt von der Änderung unberührt. Es lässt sich in der App wie gewohnt über "Einstellungen/Chats/Chat-Backup" aufrufen und einrichten. WhatsApp-Chat-Backups: Bisher fehlt noch eine Begründung des Unternehmens für die Entscheidung Hintergrund für das Deaktivieren der Funktion in den neuesten Versionen der WhatsApp-Anwendungen könnten Patentstreitigkeiten sein. Sowohl in den Android-FAQ als auch in den iOS-FAQ prangt aber nur ein schlichter Hinweis: "Diese Funktion wird in Deutschland nicht unterstützt." Weitere Hinweise über die Entscheidung, die Exporte einzuschränken, lieferte WhatsApp bislang nicht. dpa/Moritz Serif Mehr WhatsApp-News Handelt es sich um ein Virus? Wer ist Tobias Mathis? Ein WhatsApp Kettenbrief geht um. Sie wollten schon immer einmal auf dem Computer chatten? Mit WhatsApp Web, einem Desktop-Messenger- Dienst, ist das möglich. Keine Lust mehr auf nervige Einladungen? So schützen Sie sich vor WhatsApp-Gruppen. Ein Modus, den sich Nutzer schon lange wünschen, dürfte bald eingeführt werden. Die Rede ist vom WhatsApp Dark Mode. Chat-Fans müssen jetzt die Luft anhalten. WhatsApp-Chats ließen sich bisher per Backup exportieren. Das geht nun nicht mehr. Hunderttausende können den Messenger nicht mehr nutzen. WhatsApp hat für 2020 Updates angekündigt. Eine Änderung hat Auswirkungen. Den HNA*-WhatsApp-Newsletter gibt es nicht mehr. Der Messenger ist beliebt. Kennen Sie die WhatsApp-Alternativen? Signal, Telegram, Threema und Hoccer eignen sich ebenfalls als Messenger. Der Überblick. *hna.de ist Teil des bundesweiten Ippen-Digital-Redaktionsnetzwerkes. Rubriklistenbild: © Fabian Sommer/dpa
Wegen der Krise finden bis 31. August keine Großveranstaltungen statt - doch auch das Lollapalooza im September steht auf der Kippe. Berlin. Auch das Musikfestival Lollapalooza Anfang September in Berlin steht aufgrund der Corona-Krise auf der Kippe. Berlins Innensenator Andreas Geisel (SPD) sagte am Freitag im Radio Eins des rbb, er sei "sehr, sehr skeptisch", ob das Festival mit Zehntausenden Besuchern am 5. und 6. September in und um das Olympiastadion stattfinden könne. Das Verbot von Großveranstaltungen gelte laut Beschluss bis mindestens 31. August. "Und die Betonung für solche großen Veranstaltungen liegt auf "mindestens"", sagte Geisel. Lesen Sie auch: Corona-Krise - welche Regeln in Berlin gelten Nur langsame Lockerungen, um Lage im Griff zu behalten Die aktuellen Infektionszahlen in Berlin zeigten zwar, dass sich seit Anfang März einiges getan hätte. "Aber das ist ja trotzdem fragil. Wenn wir jetzt wieder loslassen und einfach weitermachen wie vorher, weil wir denken, wir könnten im Mai so fortsetzen, wie wir im Februar aufgehört haben, dann gehen die Zahlen wieder nach oben", betonte Geisel. "Deshalb lockern wir nur sehr langsam, weil wir die Lage im Griff behalten müssen." Alle Nachrichten zum Coronavirus in Berlin, Deutschland und der Welt: Die wichtigsten Fragen und Antworten zum Coronavirus in Berlin haben wir hier für Sie zusammengetragen. In unserem Newsblog berichten wir über die aktuellen Coronavirus-Entwicklungen in Berlin und Brandenburg. Die deutschlandweiten und internationalen Coronavirus-News können Sie hier lesen. Zudem zeigen wir in einer interaktiven Karte, wie sich das Coronavirus in Berlin, Deutschland, Europa und der Welt ausbreitet. Alle weiteren wichtigen Informationen zum Coronavirus bekommen Sie hier. Das Lollapalooza findet in Deutschland seit 2015 statt. Zur Vorjahresausgabe im vergangenen September hatte das Festival nach eigenen Angaben 85 000 Zwei-Tages-Tickets verkauft. Auf der Bühne standen etwa der US-Superstar Billie Eilish, die Rapper Marteria & Casper und die Band Scooter.
Feb. 20 (UPI) -- Justin Bieber performed Toddlerography with James Corden on The Late Late Show. The pop star and late night host tried their best to follow the dance moves of multiple children in the segment Wednesday. Bieber and Corden ran, jumped and fell to the floor while wearing workout attire. The duo took a break and sat down to blow bubbles with one of the kids. Bieber and Corden also started a "Yummy" food truck together, named after the singer's song of the same name. Bieber handled grilled cheese sandwiches, while Corden cooked fish tacos. The pair asked customers to pay what they thought the food was worth. They donated the money to the Los Angeles food bank. Bieber has been featured on The Late Late Show throughout the week. He recently sang a number of his hit songs with Corden for Carpool Karaoke.
Retrieve semantically similar text.
Bitte melden Sie sich an! Sie haben noch keinen Zugang zum Archiv? Registrieren Sie sich jetzt kostenlos, um weiterzulesen. Bitte überprüfen Sie die rot markierten Pflichtfelder. Ihre E-Mail Weiter Warum muss ich mich anmelden? Nachdem Sie sich eingeloggt haben, können Sie Inhalte aus unserem digitalen Archiv lesen. Die Mittelbayerische bietet einige Millionen Artikel in ihrem Webangebot. Angemeldete Nutzer können Geschichten bis ins Jahr 2008 recherchieren. Unser Nachrichtenportal dokumentiert damit die Zeitgeschichte Ostbayern. Mehr erfahren.
Drew Barrymore is thanking her “amazing” fitness trainer, Marnie Alton, for her wellness transformation. On Tuesday, the actress shared several photos and videos documenting her work with Alton to celebrate Wellness Week on social media. Barrymore, 44, shared that her “long time teacher and dear important friend” who not only “helped” and “healed” her, but “encouraged [her] to keep going when [she] felt like being strong was an insurmountable task.” The actress went on to discuss her weight loss for her mom-turned-zombie role in Santa Clarita Diet — in which she had to mirror a woman on a high-protein diet — and how Alton was a huge help. “Every spring, when I would start training to become #SHEILAHAMMOND Marnie was the one who got me there. I lost 20 pounds and trained like a mother,” Barrymore said. The 50 First Dates star also included multiple pictures of herself working out with Alton, both in the studio and at home, as well as inspirational poems about loving your body. RELATED: Drew Barrymore Doesn’t Beat Herself Up About Her Weight: ‘I Was Never Naturally That Thin’ “She is humorous and so so so knowledgeable about our bodies. I love her. Inside and out,” the actress continued. “We hope the people in the wellness world are actually healthy in their hearts and minds.” Barrymore added that Alton helped her to learn that, “It’s not all about being terminators” rather “It’s about how to find yourself. How to be your best self.” Image zoom Drew Barrymore/Instagram Image zoom Drew Barrymore/Instagram “But we need guidance and we hope our teachers are smart and wise and sane! Marnie is one of the greats,” she wrote. RELATED: Drew Barrymore Opens Up About Beauty and How Her Young Daughters ‘Love Their Bodies’ Barrymore has been candid in the past about her experience with her weight loss for the now-wrapped Netflix show. “Let’s face it, I hate it,” she said of her filming diet, during an appearance on The Late Late Show with James Corden in March 2018. “I would much rather eat fettuccine alfredo all day long. Image zoom Saeed Adyani/Netflix But Barrymore wanted to show the major life change her character was going through after becoming a zombie. And it came at a time when Barrymore was going through her own life change after splitting from ex-husband Will Kopelman. “When I first started the show, I was 145 lbs. and my life was kind of falling apart,” she said. “And I said, ‘Victor [Fresco, the show’s executive producer], can I lose 20 lbs. over the course of the show, and change my eyebrows and the height of my shoes and the body language and attitude and go from someone who’s kind of naïve and unhappy to someone who’s empowered and alive?’ And he said yes, and so I got to make that transformation.” While her weight loss was purely for the role, Barrymore said it made her feel fantastic. “It’s funny, it’s called Santa Clarita Diet but it is more than that for me with her,” she told Today that same month. “It is doing her hair and putting on nails and accessorizing. Sheila has reminded me along way that sometimes putting a little into yourself does make you feel a little more alive. Isn’t it ironic?”
(Breitbart) – Left-wing Hollywood celebrities exhibited advanced levels of unmitigated rage against President Donald Trump, his family, and those who support him, and openly detailed their violent fantasies throughout the year. Several leftists in Hollywood were confident that the Mueller report, released this year, would fulfill their wishes of taking down the president. However, after the report came out, indicating no collusion or conspiracy between the Trump campaign and Russia, some took their rage up a notch and expressed their violent fantasies for all to see. Here are some of the worst examples of that rage. 1. Bette Midler openly wished for someone to “shiv” or “stab” Trump. She wrote the tweet in reaction to Trump’s surprise visit to the McLean Bible Church in Wolf Trap, Virginia, in June. “He actually looks better here! Maybe someone in his camp can gently give him a shiv. I mean, shove,” she wrote in the now-deleted tweet. 2. Months later, the Broadway star praised the man who violently attacked Sen. Rand Paul (R-KY) — an attack that resulted in injuries, including broken ribs and bruised lungs. “I DO NOT promote violence but… Rand Paul says the Kurds are being ‘ingrates’ for taking their frustrations out on US troops. Which is a good reminder for us all to be more grateful for the neighbor who beat the shit out of Rand Paul,” Midler wrote in a now-deleted tweet. 3. Barbra Streisand shared an image depicting House Speaker Nancy Pelosi (D-CA) killing Trump. The Grammy-winning singer shared an image of Pelosi impaling Trump with the heel of her shoe. She never deleted the graphic tweet. 4. Far-left actor Jim Carrey depicted Alabama Gov. Kay Ivey being killed in an abortion. Carrey opted to weigh in on Alabama’s abortion law by posting a graphic image of Ivey, who signed the pro-life Human Life Protection Act, being sucked into a tube. “I think If you’re going to terminate a pregnancy, it should be done sometime before the fetus becomes Governor of Alabama,” Carrey wrote. I think If you’re going to terminate a pregnancy, it should be done sometime before the fetus becomes Governor of Alabama. pic.twitter.com/6QgsY2rMz7 — Jim Carrey (@JimCarrey) May 18, 2019 He also shared an image depicting Pelosi crushing Trump’s testicles. 5. Robert de Niro openly wished to see Trump hit in the face with a “bag of shit.” The Irishman actor outlined his fantasy during an appearance on Rumble with Michael Moore in December. “Pigs have dignity. He has no dignity. He is a disgrace to the human race,” de Niro said. “I’d like to see a bag of shit right in his face. Hit him right in the face like that, and let the picture go all over the world,” he continued. 6. Cher wished for Trump to be “locked in a hot cage with dirty water.” The pop singer weighed in on the summer controversy on ICE detentions and toed the Democrat Party line, tweeting a flurry of unsubstantiated accusations. Our President At Work. Saw Video Of Baby In Custody.Theres Breakout of Chickenpox,Measles,Children Live outdoors in Texas heat, Bad food,Dirty Water,unsanitary Conditions,Physical,Emotional, Sexual Abuse. trumps a psychotic Ass🕳. Wish He Was Locked In Hot Cage,With Dirty Water pic.twitter.com/NhfAozAxxL — Cher (@cher) June 15, 2019 7. Alec Baldwin included Trump physically falling as one of his Christmas wishes. “My Christmas wishes are as follows,” the Saturday Night Live actor tweeted in part, adding, “I hope some of the BBQ sauce in Trump’s hair slides off, he trips and falls and can’t run.” My Christmas wishes are as follows: – Peace/love (Ringo style) 2 all of my loved 1s + beyond. – the Dem nom makes Climate Change number 1 priority – Patrick Mahomes and KC win it all – I hope some of the BBQ sauce in Trump’s hair slides off, he trips and falls and can’t run. — HABFoundation (@ABFalecbaldwin) December 23, 2019 8. Actor Jeff Daniels said Trump needed a challenger who could “punch him in the face.” During an appearance on The Late Show in July, the To Kill A Mockingbird actor said Trump’s challenger needed to be someone who could “punch him in the face.” “You know, I — whittle it down, but we need somebody that can take this guy on, that can punch him in the face,” he said. 9. Stephen Colbert fantasized of choking Attorney General William Barr. The Late Show host accused the attorney general of promoting a “bucket of lies” on the Mueller report and said on his show, “Happy Bill Barr Day, everybody! I got you the traditional gift: a bucket of lies.” “It was incredibly frustrating to watch — filled with legalistic hair-splitting and political ass-covering. I’d say it made me want to wring his neck but I’d need five more hands,” he continued. 10. Actor Mickey Rourke vowed to give the president a “left hook from hell.” The former boxer made the remarks in a profanity-laced video released in the fall, promising that Trump would one day “feel” him if they ever ran into each other. “That piece of shit that’s sitting in the White House, that pussy, that lying cocksucker. That no-good fucking two-faced fucking piece of shit,” Rourke said in the video. “He said some really nasty things about the two of us. And you know what? It’s personal. There’s gonna be a day where he ain’t president, and we’re gonna bump into each other. And you’re gonna feel me.” “What do you think? A left hook from hell,” he continued. “What goes up, goes down, and when it goes down like a motherfucker,” he added. “You hear me? You’re going to feel me. What you said about the two of us… You’re gonna feel me.” 11. Tom Arnold fantasized standing over Donald Trump Jr.’s corpse. In a Twitter thread surrounding a photo featuring Trump trophy hunting, the far-left actor stated that he was “looking forward to the day I’m standing over him wearing my bullet belt & safari khakis, my cartoon sized Daniel Boone buck knife in one hand his teeny tiny tail in the other..” Looking forward to the day I’m standing over him wearing my bullet belt & safari khakis, my cartoon sized Daniel Boone buck knife in one hand his his teeny tiny tail in the other.. — Tom Arnold (@TomArnold) August 2, 2019 breitbart.com/entertainment/2020/01/01/11-times-hollywood-leftists-fantasized-about-violence-against-trump-gop-in-2019/
Nick, Joe and Kevin Jonas rang in the new year with some rockin’ tunes, as they performed some of their hits for a crowd in Miami, FL in the first moments of 2020! Dick Clark’s New Year’s Rockin’ Eve With Ryan Seacrest was really on a roll, and the Jonas Brothers — including members Nick, Joe and Kevin — made it that much better! The trio, who stunned everyone when they returned in 2019 with their single “Sucker” and went on to tour some of their new tunes from their album Happiness Begins, took to the stage in the first hours of 2020 to a rousing audience. The three siblings were in a great mood as they swayed their hips and interacted with the audience while singing their hit songs “Only Human” and “Sucker”. They looked handsome in sparkly black outfits as they showed off their incredible vocals and guitar skills. At some points, they even asked the excited crowd to sing along with them and you can bet they received an awesome response! Of course, the brothers were joined by a slew of other incredibly talented performers throughout the night who have been ringing in 2020 in style! Along with the Jo Bros, Post Malone, BTX, Paula Abdul, and Kelsea Ballerini, among many others all made appearances or are due to perform throughout the telecast. For now, however, the spotlight wholly rests on the fun and talent of the Jonas Brothers, who had an incredible 2019 and are poised for a new, exciting chapter in 2020! Just when it seemed the members of the Jonas Brothers had gone their separate ways, they shocked their fans with the release of their song “Sucker” on March 1, 2019. What’s more, the music video for the track became an internet sensation, as the accompanying visual featured each Jo Bro’s wife — Sophie Turner, Priyanka Chopra and Danielle Jonas. 📹 The Jonas Brothers performing “Only Human” at Atlantis Bahamas in The Bahamas. (via atalantalove) pic.twitter.com/yo2cZSD71l — Jonas Tour Media (@JonasTourMedia) December 31, 2019 Since then, the brothers have been making the most of their time together while still juggling their personal lives. Apart from going out on tour, they have also been featured in a number of performances from the MTV VMAs, The American Music Awards (where the brothers’ performance was brought in live by satellite), and even stopped at Rockefeller center in May as the musical guest for Saturday Night Live! Now that the Jo Bros have rung in the new year, fans cannot wait to see what’s in store for 2020!
After a long practice one day about a year ago, Southern University band director Kedric Taylor huddled his 200-plus-member squad for a quick message. Zaid Soberanis-Ramos, a freshman at the time, didn’t expect much. He thought Taylor would give the team instructions for the weekend’s game or a critique of their practice that day. But when Taylor told the band, known as the “Human Jukebox,” that they had been selected to perform in the 2020 Rose Parade, Soberanis-Ramos’ heart leapt with excitement. “I was in shock because we were going to be in my backyard,” said Soberanis-Ramos, a Compton native. “It’s something that I never thought I would do before. To be a part of this, it’s simply a blessing.” Soberanis-Ramos, 19, said he always watched the Rose Parade on television growing up, but could never make the 23-mile drive to Pasadena to see the New Year’s Day festivities in person. Instead, choosing to attend a historically black university in Baton Rouge, La., unexpectedly had provided him with an opportunity he had dreamed of. Merely being in the parade, he said, “gives me hope.” And that’s what this year’s parade is all about. Tournament of Roses President Laura Farber thought of this year’s theme, “The Power of Hope,” with people like Soberanis- Ramos in mind. Farber, the first Latina to serve in the role, said she wanted to use her platform to promote diversity and inclusion. The Human Jukebox, along with many of the other bands that will perform, embody that, she said. She’s excited for Southern California and the rest of the world to see that impact. Zaid Soberanis-Ramos, right, adjusts his hat while waiting to perform with the Southern University Band during Bandfest at Pasadena City College. (Brian van der Brug/Los Angeles Times) Advertisement “With the country and the world as divided as it is right now, we want hope to bring everyone together,” Farber said. “That’s what America’s New Year celebration does. Hope is a powerful concept, and we wanted to focus on that.” The word “hope” had never been used in the previous 130 Rose Bowl themes, Farber said. Her life revolved around hope, she said, and she knew that the word would resonate with others if she centered the parade on it. Farber was born in Argentina and immigrated to the United States with her family when she was young to escape the country’s military dictatorship that seized power in the mid-1970s. She graduated from UCLA in 1987 and then from Georgetown Law three years later. Today she’s a wife, mother and attorney in Pasadena. She volunteered for the Tournament of Roses for 26 years and slowly climbed the ranks. Laura Farber, president of the 2020 Tournament of Roses, steps to the stage to announce the 2020 Royal Court. (Tim Berger/La Cañada Valley Sun) With each passing year, she saw the leadership diversify. The past five years produced the first African American and the first Asian American presidents of the organization. Farber said the best part of the job is the people. Hearing their stories inspires her. “Sometimes you don’t appreciate the impact of our events until you meet people and see how engaged they are,” Farber said. “It changes them, especially kids who have never left their towns or cities and are now playing on a big international stage.” That description fits Soberanis-Ramos, who started playing the horn at Manuel Dominguez High in Compton. Advertisement His parents, who immigrated from Mexico before he and his four younger siblings were born, never attended college and worked hard to support them, he said. He used band as a way to keep himself busy. He practiced for hours by himself, meticulously going over songs and honing his technique. He wanted to use music to better his life, he said. “All the dedication and hard work started paying off,” he said. “It was getting me ready for the real world — the practices, the uniforms, the precision. When you see the joy on people’s faces when you do a song and their heads are bopping, it makes it all worth it.” Soberanis-Ramos, a computer science major who wants to work with mobile technology, said that a friend told him about Southern University, and he began watching videos of the marching band on YouTube. He saw “one of the best bands in the world,” as Farber describes them. Zaid Soberanis-Ramos, right, warms up with his 200-plus member squad, the Southern University marching band, a.k.a. the “Human Jukebox,” at Pasadena City College. (Brian van der Brug/Los Angeles Times) The Southern University Band plays on the field at Bandfest at Pasadena City College. (Brian van der Brug/Los Angeles Times) The band is used to performing at elite venues. Since its creation in 1947, it has played at Super Bowls, presidential inaugurations and the 1980 Rose Parade. Most famously, it headlined the reopening of the Louisiana Superdome in 2006 after Hurricane Katrina. After researching and witnessing what the band stood for, Soberanis- Ramos knew that he wanted to be a part of it. He auditioned and was accepted. Soberanis- Ramos said that attending a historically black university was eye-opening at first, noting the Southern hospitality that pervaded the campus. The positive energy and genuine sense of camaraderie gave him “a huge culture shock,” he said. He and his band mates now carry those unique feelings with them to Pasadena. Bands from historically black colleges and universities (HBCU) are known for their pride and competitiveness. In 2017, ESPN’s The Undefeated ranked the Human Jukebox as the best HBCU band in the country. It has called itself the “Human Jukebox” since the 1960s because it boasts that it can play the “Top 40” hits of the day. Recently, it’s lived up to the name. At Bandfest, a showcase of the parade bands on Dec. 30, they dressed in their powder uniforms and yellow capes, and moved across the whole field of Pasadena City College stadium, dipping and weaving into different formations while they performed Lil Nas’ hit “Old Town Road.” Farber even started dancing as she watched from the sideline. Lizzo, the Associated Press entertainer of the year, featured the band in a December music video. It also performed at a church service and a Los Angeles Lakers halftime show in Staples Center while they were in Los Angeles. Advertisement Members of the Southern University Marching Band gather their instruments at their busses for Bandfest at Pasadena City College. (Brian van der Brug/Los Angeles Times) Taylor said that Soberanis-Ramos is a great ambassador for the band, and he is happy they’ll play near the student’s hometown. Taylor also is glad that the Human Jukebox may provide some Californians with their first introduction to an HBCU band. He’s especially pleased that they are participating in this year of “Hope.” “This theme fits our program to a T,” Taylor said. “God created all of us as equal, and when you have everybody on the same page and pulling in the same direction, you can accomplish way more.” Soberanis- Ramos said it’s important to put on a performance that spectators won’t forget, especially given this year’s theme. “I’m coming back home, and I want people here to see what HBCUs stand for and what we’re about,” he said. “I want them to see the passion we have and hopefully it will open their eyes. We’re carrying a lot of weight.” Bands from Denmark, El Salvador, Japan and seven other counties will play at the parade, along with bands from 47 states. Farber said it was easy to pick Southern University when she and the music committee sifted through the pile of applications. The 1 million people expected to watch the performance in person will be “blown away,” she said. “It’s just going to lift everybody up,” she said.
Best Bollywood dance songs that will set the party mood right for your new year celebrations (extended) 2020 is here and so are celebrations for the new year. While people partied their way into the new year, the celebrations don’t have to stop as yet and what’s a party without dance and peppy songs. So all the Bollywood fans who are confused in selecting their playlist of dance song for their extended new year 2020 celebration we bring a list of songs that will surely pump up your mood and make you hit the dance floors. Sauda Khara Khara- Good Newwz This latest chartbuster from Akshay Kumar's Good Newwz is sure to feature in any party. A recreation of Sukhbir Singh's Sauda Khara the song has been crooned by star singer-actor Diljit Dosanjh with the hook line kicking in Sukhbir's voice. Shaitan Ka Saala - Housefull 4 Akshay Kumar’s hook step from Housefull 4's Shaitan Ka Sala became a rage and now wherever you go be it parties events, people break into doing the hook step on the contagious song and once it gets on you it hardly goes away. Don't be Shy Again- Bala Remake and remixes are a thing of 2019 and this remix of Dr. Zeus' Don't Be Shy in Ayushmann Khurrana starrer Bala did repeat the success of its original version and it surely should feature in your party playlist. Jai Jai Shivshankar- War So while only a handful will be able to match the steps of Tiger Shroff and Hrithik Roshan in Jai Jai Shiv Shankar from War, you still can give it a try on this peppy number that will force you to get on the dance floors with its beats. Slow Motion- Bharat Salman Khan's Slow Motion dance in this song from Bharat will give you the inspiration to come out of your shell and try shaking legs with friends on New Year. Muqabla- Street Dancer 3D If you want to dance how can you leave out a Prabhdeva song from your playlist. The recreated version of Muqabla in Street Dancer 3D is one of the most well-done remixes of recent times. Akhiyo Se Goli Mare- Pati Patni Aur Woh 'Dishkayon' you, if you dont hit the dance floor this new year and Kartik Aaryan's Akhiyo se Goli Mare will surely help Dheeme Dheeme- Pati Patni Aur Woh You really don’t have to 'dheeme' at all when you dance to Dheeme Dheeme from Pati Patni Aur Woh. Coca Cola- Lukka Chhuppi It really doesn’t matter if you want to have Coca Cola or any other 'drink' as long it helps you to hit the dance floor it’s all fine. Kartik Aaryn’s Coca Cola will sure give you beats that you can groove to. Munna Badnam Hua- Dabangg 3 So finally when you are ready to unleash the party animal in you without the fear of getting the 'badnami' tune in Salman Khan's Munna Badnam Hua from Dabangg 3 Let the party continue fellas. Also you can add to this list with your favourite songs can anyway it your party. More Bollywood stories and picture galleries Click Here for Latest Bollywood Updates| Latest Celebrity News Click Here for Latest Trending News| Latest Lifestyle News
By Maybe being in the movies, on TV, having armed bodyguards and everyone sucking up to you makes people in Hollywood and entertainment jaded. They think because they sing well, or can read a line so good that you cry, they can demand government operate the way they want. Worse, if it doesn’t, then those they oppose should not be defeated—they should be assaulted, humiliated or killed. These immature rich people do not care if folks are unemployed—as long as President Trump is dead. They do not care if people can live good lives—as long as the State controls them. “1. Bette Midler openly wished for someone to “shiv” or “stab” Trump. Bette Midler arrives to the 2014 Vanity Fair Oscar Party on March 2, 2014 in West Hollywood, California. ADRIAN SANCHEZ-GONZALEZ/AFP via Getty Images) She wrote the tweet in reaction to Trump’s surprise visit to the McLean Bible Church in Wolf Trap, Virginia, in June. “He actually looks better here! Maybe someone in his camp can gently give him a shiv. I mean, shove,” she wrote in the now-deleted tweet.” I hope she had a visit from the Secret Service. While I watch a lot of TV (I do not smoke, drink or do drugs), I also never see a movie—I refuse to pay for the lifestyle of these immature actors. 11 Times Hollywood Leftists Fantasized About Violence Against Trump, GOP in 2019 Hannah Bleau, Breitbart, 1/1/20 Left-wing Hollywood celebrities exhibited advanced levels of unmitigated rage against President Donald Trump, his family, and those who support him, and openly detailed their violent fantasies throughout the year. Several leftists in Hollywood were confident that the Mueller report, released this year, would fulfill their wishes of taking down the president. However, after the report came out, indicating no collusion or conspiracy between the Trump campaign and Russia, some took their rage up a notch and expressed their violent fantasies for all to see. Here are some of the worst examples of that rage. 1. Bette Midler openly wished for someone to “shiv” or “stab” Trump. Bette Midler arrives to the 2014 Vanity Fair Oscar Party on March 2, 2014 in West Hollywood, California. ADRIAN SANCHEZ-GONZALEZ/AFP via Getty Images) She wrote the tweet in reaction to Trump’s surprise visit to the McLean Bible Church in Wolf Trap, Virginia, in June. “He actually looks better here! Maybe someone in his camp can gently give him a shiv. I mean, shove,” she wrote in the now-deleted tweet. 2. Months later, the Broadway star praised the man who violently attacked Sen. Rand Paul (R-KY) — an attack that resulted in injuries, including broken ribs and bruised lungs. “I DO NOT promote violence but… Rand Paul says the Kurds are being ‘ingrates’ for taking their frustrations out on US troops. Which is a good reminder for us all to be more grateful for the neighbor who beat the shit out of Rand Paul,” Midler wrote in a now-deleted tweet. 3. Barbra Streisand shared an image depicting House Speaker Nancy Pelosi (D-CA) killing Trump. Actress Barbara Streisand attends the premiere of Paramount Pictures’ ‘The Guilt Trip at Regency Village Theatre on December 11, 2012 in Westwood, California. (Jason Merritt/Getty Images) The Grammy-winning singer shared an image of Pelosi impaling Trump with the heel of her shoe. She never deleted the graphic tweet. 4. Far-left actor Jim Carrey depicted Alabama Gov. Kay Ivey being killed in an abortion. Carrey opted to weigh in on Alabama’s abortion law by posting a graphic image of Ivey, who signed the pro-life Human Life Protection Act, being sucked into a tube. “I think If you’re going to terminate a pregnancy, it should be done sometime before the fetus becomes Governor of Alabama,” Carrey wrote. He also shared an image depicting Pelosi crushing Trump’s testicles. 5. Robert de Niro openly wished to see Trump hit in the face with a “bag of shit.” US actor Robert De Niro arrives to attend the international premiere of the film “The Irishman” during the closing night gala of the 2019 BFI London Film Festival in London on October 13, 2019. (DANIEL LEAL-OLIVAS/AFP via Getty Images) The Irishman actor outlined his fantasy during an appearance on Rumble with Michael Moore in December. “Pigs have dignity. He has no dignity. He is a disgrace to the human race,” de Niro said. “I’d like to see a bag of shit right in his face. Hit him right in the face like that, and let the picture go all over the world,” he continued. 6. Cher wished for Trump to be “locked in a hot cage with dirty water.” The pop singer weighed in on the summer controversy on ICE detentions and toed the Democrat Party line, tweeting a flurry of unsubstantiated accusations. 7. Alec Baldwin included Trump physically falling as one of his Christmas wishes. Actor Alec Baldwin attends the ‘Exploring the Arts’ 20th anniversary Gala at Hammerstein Ballroom on April 12, 2019 in New York City. (ANGELA WEISS/AFP via Getty Images) “My Christmas wishes are as follows,” the Saturday Night Live actor tweeted in part, adding, “I hope some of the BBQ sauce in Trump’s hair slides off, he trips and falls and can’t run.” 8. Actor Jeff Daniels said Trump needed a challenger who could “punch him in the face.” Jeff Daniels attends the 73rd Annual Tony Awards at Radio City Music Hall on June 09, 2019 in New York City. (Bryan Bedder/Getty Images for Tony Awards Productions) During an appearance on The Late Show in July, the To Kill A Mockingbird actor said Trump’s challenger needed to be someone who could “punch him in the face.” “You know, I — whittle it down, but we need somebody that can take this guy on, that can punch him in the face,” he said. 9. Stephen Colbert fantasized of choking Attorney General William Barr. Stephen Colbert attends the Showtime Golden Globe Nominees Celebration at Sunset Tower on January 6, 2018 in Los Angeles, California. (Tara Ziemba/Getty Images) The Late Show host accused the attorney general of promoting a “bucket of lies” on the Mueller report and said on his show, “Happy Bill Barr Day, everybody! I got you the traditional gift: a bucket of lies.” “It was incredibly frustrating to watch — filled with legalistic hair-splitting and political ass-covering. I’d say it made me want to wring his neck but I’d need five more hands,” he continued. 10. Actor Mickey Rourke vowed to give the president a “left hook from hell.” Actor Mickey Rourke attends UFC on Fox: Live Heavyweight Championship at the Honda Center on November 12, 2011 in Anaheim, California. (Jason Merritt/Getty Images) The former boxer made the remarks in a profanity-laced video released in the fall, promising that Trump would one day “feel” him if they ever ran into each other. “That piece of shit that’s sitting in the White House, that pussy, that lying cocksucker. That no-good fucking two-faced fucking piece of shit,” Rourke said in the video. “He said some really nasty things about the two of us. And you know what? It’s personal. There’s gonna be a day where he ain’t president, and we’re gonna bump into each other. And you’re gonna feel me.” “What do you think? A left hook from hell,” he continued. “What goes up, goes down, and when it goes down like a motherfucker,” he added. “You hear me? You’re going to feel me. What you said about the two of us… You’re gonna feel me.” 11. Tom Arnold fantasized standing over Donald Trump Jr.’s corpse. Actor Tom Arnold speaks onstage at the 8th annual VES Awards held at Hyatt Regency Century Plaza on February 28, 2010 in Century City, California. (Alberto E. Rodriguez/Getty Images for VES) In a Twitter thread surrounding a photo featuring Trump trophy hunting, the far-left actor stated that he was “looking forward to the day I’m standing over him wearing my bullet belt & safari khakis, my cartoon sized Daniel Boone buck knife in one hand his teeny tiny tail in the other..”
A certain four letter word slipped out of Selena Gomez’s mouth on ‘The Tonight Show,’ which even caught the singer by surprise! You would swear, too, if you had to play the same terrifying game Selena was forced to. It’s late night show protocol to not swear on television (or at least, try avoid to), a rule that Selena Gomez just broke! The 27-year-old singer had good reason to, though, on the Jan. 13 episode of The Tonight Show Starring Jimmy Fallon — she was attacked by a stuffed animal. Okay, let’s backup: Selena was competing against host Jimmy Fallon, 45, in a game of Can You Feel It? As the name suggests, Selena and Jimmy were forced to touch not exactly pleasant objects (and organisms) in a glass box and take wild guesses at what they were probing. It wasn’t the wet shower drain hair or LIVE mealworms that made Selena scream a word that wasn’t PG-friendly. That honor went to a toy bear that suddenly transformed into an evil puppet, which tried to “bite” Selena’s hand! “I DON’T KNOW WHAT THE F–K,” Selena exclaimed, after incorrectly guessing the mystery item was her dog. Immediately realizing what she just said, Selena clutched her mouth, and later couldn’t stop apologizing: “I’m so sorry. I’m sorry!” No need to be sorry, Selena. After Selena and Jimmy properly sanitized their hands, the discussion moved on to Selena’s new album, Rare, once she sat down for her interview with Jimmy. It turns out that “maybe there’s a few things” that didn’t make the cut for the final track list, including a song called “Boyfriend.” But the song won’t be stuck in Selena’s computer! “I can’t wait for people to hear that one,” Selena gushed, confirming that the song will one day make its public debut, after an unreleased track originally called “I Want a Boyfriend” was teased in Selena’s Jan. 2020 profile for Wall Street Journal. Even while playing with mealworms, Selena still managed to look absolutely fabulous. She paid tribute to the ’60s with her flippy half-up, half-down hairdo, flirty fringe and cat eye, the same hairstyle the singer wore as she later headed to Nobu in New York City after taping The Tonight Show. However, she moved onto the next decade — the groovy ’70s — by changing out of her pink Miu Miu dress and Prada heels to instead wear flare jeans, a cream sweater and crocodile print booties for her sushi dinner.